السبت، نوفمبر 24

ان الشعوب الغبية تعتقد بسجنها ومصادرتها للافكار الدكية في السجون الحديدية المغلقة الابواب والنوافد لاصحاب الافكار الدكية انها حققت انتصارات سياسية وامنية واعلامية لكن الحقيقة انها ساهمت في تخلفها للالاف السنين لقد تعلمنا من الهواتف الدكية ان الشعوب الدكية تعيش من اجل تحرير الافكار الدكية والعقول العبقرية وحينما يتحول الهاتفالدكي الى مشكلة سياسية في بلادي الفقيرة الكترونيا فيصبح الانشغال بكلمات الفايسبوك وعبارات القدف الالكتروني لعبة سياسية وقضاسية لدي اصحاب العقول المغلقة الكترونيا وحينها يمسي الجاهل بالانترنيت حاكما على متصفحي الفايسبوك وبقوانين قضائية تقليدية انني اري الجزئار تغرق في بحور الانترنيت قضائيا بينما يدخل الهاتف الدكي عالم السجون الالكترونية فهل ادرك اغبياء الجزائر انهم يحاكمون الهواتف الدكية وتطبيقاتها لااصحابها



ان   الشعوب   الغبية    تعتقد بسجنها   ومصادرتها      للافكار الدكية   في السجون   الحديدية المغلقة الابواب والنوافد  لاصحاب   الافكار الدكية  انها حققت انتصارات    سياسية وامنية واعلامية لكن الحقيقة انها    ساهمت في تخلفها   للالاف السنين    لقد تعلمنا من الهواتف   الدكية   ان  الشعوب الدكية تعيش من   اجل تحرير   الافكار الدكية والعقول   العبقرية    وحينما يتحول    الهاتفالدكي الى مشكلة سياسية  في بلادي الفقيرة   الكترونيا   فيصبح   الانشغال بكلمات الفايسبوك   وعبارات   القدف الالكتروني    لعبة    سياسية وقضاسية   لدي   اصحاب العقول   المغلقة   الكترونيا   وحينها   يمسي الجاهل   بالانترنيت   حاكما على    متصفحي  الفايسبوك   وبقوانين  قضائية تقليدية    انني اري   الجزئار تغرق في بحور   الانترنيت قضائيا    بينما يدخل الهاتف   الدكي عالم   السجون الالكترونية    فهل ادرك اغبياء    الجزائر انهم يحاكمون   الهواتف   الدكية وتطبيقاتها لااصحابها




























ليست هناك تعليقات: