اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض والي قسنطينة تدشين معرض للاشغال العمومية بدار الثقافة الخليفة بقسنطينة وسدكر ان منطمي المعرض اعلنوا احتلالهم لساحات قصر الثقافة مند العاشرة صباحا وبينما حضر مدراء العامين للصحف المحلية والمدراء التفيدين اختفي شبح والي قسنطينة عن حفل التدشين فهل يعيش والي قسنطينة اخر ايامه السعيدة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان ادباء قسنطينة الفاشلين اعلاميا وثقافيتا يلجؤن الى رجال الشرطة والمحاكم البتحقيق الشهرة الاعلامية المجانية ويدكر ان اديب جزائري ومديع قسنطينة مراد بوكر زازة جسد روايته البوليسية واقععيا ضد مواطن بسيط في قسنطينة حيث تحول الاديب المجهول الى متقمضص لشخصية البطل ليعلن انتقامه من الطبيب البيطري صاحب صفحة فايسبوك في الانترنيت حيث توجه الى عائلته باكيا وشاكيا عن ضياع الشرف دون تحديد ونطرا لخوف العائلة من تهيدات مديع قسنطينة اعلنت الحرب ضد الابن المعارض ليصبح الضحية محجرما ويتحول البطل الى شخصية استعرالضية ترهب العائلات بقسنطينة ويدكر انه لاول مرة يطبق اديب جزائري قصة بوليسية في حياته الاجتماعية ضد مواطن فقيير قفي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاشهار اداعة قسنطينة اغاني مراد بوكرزازة في صباحيات عبر الفنان كريم زازة ويدكر ان كلمة بوكرزازة تحمل معاني غامضة فكلمةة زازة تنسب الى فتاة فرنسية اما كلمة وكر فيقصد منها منزل ومعناها بمنزل زازة حسب التفسير اللغوي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان ادباء اداعة قسنطينة امثال مراد بوكرزازة يستغل اسم الاداعة الجزائرية بقسنطينة لتحقيق مصالحه الشخصية وتخويف المعارضين ثقافيا ويدكر ان مديع قسنطينة عجز على التعقيب الالكترلاروني على اربعة حروف باليغة لمعاضيه في الانترنيت فاعتمد اسلوب التخويف والتهديد الامني لاسكات معارضيه ويدكر ان شخصية مراد بوكرزازة تعاني انفصام في الشخصية واضطرابات عصبية وحقد اجتماعي على معارضيه والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانسحاب المحامية وردة مجاهد من المشاركة في حصة الحدث لقناة المغاربية بسبب الانغلاق السياسي والثقافي لمنشط المغاربية جمال الدين طالب ابن زيغود يوسف ويدكر ان قناة المغاربية تعيش انغلاقا سياسيا وتطرفا ثقافيا ومن غريب الصدف ان المشاركين في حصة المغاربية شاركوا في برنامج الخاصلاول نوقفمبر من اجل الحصول على مستحقاتهم المالية ويدكر ان المشاركين في حصص المغابية يحصلون على اجرة المشاركة الاعلامية من خزينة الزعيم عباسي المدني وصديق عبد العزيز بوتفليقة ومن غريب الصدف ان عائلة صالحي المسيطرة على ادراة المغاربية تملك ايادي في السلطة والمعارضة والصحافة والتجارة ورئاسة الجمهورية والاسباب مجهولة
«Je n’ai pas démissionné, mais les hauts responsables ont estimé que je
devais m’éloigner du stress que je subis depuis deux ans», nous a
déclaré
le désormais ex secrétaire général de l’ancien parti unique.
(Dessin Saâd )
جمال ولد عباس ، السكرتير العام السابق لجبهة التحرير الوطني: "لم أستقيل ، شعر كبار المسئولين أنني اضطررت إلى الابتعاد ..."وقال
الامين العام السابق للحزب الوحيد السابق "لم استقيل ، لكن كبار المسؤولين
شعروا انني اضطررت الى الابتعاد عن التوتر الذي عانيت منه لمدة عامين". (سعد الرسم)سليمة تلمساني17 نوفمبر 2018 الساعة 11:259913عانيت من توعك في القلب تطلبت إخلائي إلى مستشفى عين نادية العسكري (...) وبقية إجمالية لمدة 45 يومًا على الأقل. لم أستقيل ، لكن المسؤولين الكبار شعروا أنني اضطررت إلى الابتعاد عن التوتر الذي واجهته لمدة عامين ".هذا هو البيان الذي أدلى به الأمين العام السابق لجبهة التحرير الوطني ، جمال ولد عباس ، الذي بدا متعبا للغاية. وفي
الوقت الذي تجنب فيه أن يكون دقيقاً بشأن أولئك الذين أعلنوا استقالته ،
فقد فضل الإصرار على حالته الصحية ، التي تجبره على أخذ قسط من الراحة. "شعرت أنني لم أكن على ما يرام. كنت على الفور في قسم أمراض القلب في المستشفى العسكري ، حيث طلب الأطباء
راحة تامة ، مع الأخذ في الاعتبار حالتي الصحية وسني "، هذا ما كشف عنه
الأمين العام السابق لجبهة التحرير الوطني.هناك كل سبب للاعتقاد بأن مصيره قد تم إغلاقه جيدا قبل مشاكل قلبه ، والتي كانت في الوقت المناسب بما فيه الكفاية لتسريع رحيله. أخبرتنا مصادر مطلعة أنه في الأماكن المرتفعة ، كانت وسائل الإعلام
التابعة لشركة "ولد عباس" تتدهور منذ فترة طويلة ، لكن الهبوط كان مجرد
مسألة وقت. "بالنسبة
لمحاورينا ، كان رد فعله على الطيب اللوح ، وزير العدل وأحد كبار
التنفيذيين في جبهة التحرير الوطني الأقرب إلى الرئاسة ، بعد هجومه العنيف
على أحمد أويحيى ، أمين عام التجمع الوطني الديمقراطي ورئيس الوزراء ، الذي فاز في نهاية المطاف. قال ولد عباس إن الطيب اللوح "تحدث كوزير وليس نيابة عن جبهة التحرير الوطني (...) ، والبيانات التي أدلى بها ليست ملزمة للحزب". والأفضل من ذلك، أعرب حتى "الدعم" و "الثقة" للأمين العام للجبهة التحرير
الوطني من RND عندما يكون هذا الأخير هو في عدسة الكاميرا من حاشية
الرئيس، وهو الطيب لوح وثيقة للغاية.هذا
الأخير، لا بد من ذكر، وضعف الهضم غياب RND المنتخبين وممثلي الجمعيات
التابعة لها في اجتماعها في وهران، ويعتبر هذا الموقف اعتبارا من توجيه من
الأمين العام حزب. "بصفته مسؤولاً تنفيذياً في جبهة التحرير الوطني وليس كوزير ، غادر الطيب اللوح عملياً في الريف في وهران. لم يستطع أحمد أويحيى رؤية هذا الخروج. ومن هنا غياب مسؤوليه المنتخبين. هجماته
الشرسة ضد أويحيى، متهما إياه بأنه المسؤول عن السجن من المديرين
التنفيذيين في 1990s، واقترحت فرض ضرائب على الوثائق البيومترية، إلغاء،
وقال: بفضل الرئيس، كانت مستوحاة، أو تشجيع من قبل صناع القرار في الدائرة الرئاسية "، وكشف مصادرنا.لكن لماذا شعر ولد عباس ، المدافع القوي عن الولاية الخامسة ، بالالتزام من طيب لووح؟ نحن لا نعرف. الشيء
المؤكد هو أنه وجد نفسه بين نيران وزير العدل ، وكذلك وزير العلاقات مع
البرلمان مجدوب بيده ، الذي لعب دورًا رائدًا في هبوط سعيد بوحاجة وهو
منصب رئيس الجمعية الوطنية ، ولكن أيضا في ألعاب الكواليس التي أضعفت ولد
عباس من الداخل ، ولا سيما من خلال إنشاء هذه الرابطة للمسؤولين المنتخبين
السابقين في جبهة التحرير الوطني. "لا يجب أن نقلل من دور البدا.مثل طيب اللوح ، هو أيضاً ، يطيع صانعي القرار في أقرب دائرة للرئيس. أنه
يمهد الطريق لعقد مؤتمر استثنائي الممكن أن تنتهي الأزمة التي توالت
العضوية جبهة التحرير الوطني قبل نهاية عام 2019. واختيار رئيس الجمعية،
معاذ بوشارب، خلفا ولد عباس، هو ليس من قبيل الصدفة وتاريخ الأزمة التي هزت الجمعية وانتهت بهبوط سعيد بوحاجة من منصبه كرئيس.سيكون لدى Bouchareb فقط تنسيق دليل لا يزيد عن أربعة أعضاء يتم اختيارهم من بين الأكثر توحيدًا. سيكون لديهم مهمة إعداد المؤتمر ، وتجديد الإجراءات لإعطاء صورة جديدة للحزب قبل مواجهة انتخابات عام 2019 "، وشرح مصادرنا. على
أية حال ، حتى لو كان متوقعا ، فإن رحيل جمال ولد عباس بعد دعمه لأحمد
أويحيى ، بعد الهجمات التي تعرض لها من الطيب اللوح ، يظهر أن الأمين العام
لـ RND لا يزال يثير عدم الثقة بين صانعي القرار في الدائرة الرئاسية. "صاحب
العرض كخليفة محتمل لبوتفليقة، تصريحه لوسائل الإعلام كمرشح رئاسي،
تقاربها مع رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي الوطني ونائب وزير الدفاع، الذي
يثير الغضب القرارات، الخ ، هي كل العناصر التي تعزز الشكوك وعدم الثقة "، ونؤكد على أمورنا
jamal wld eabbas , alsikritir aleama alssabiq lijabhat altahrir alwtani: "lm 'astqil , shaear kibar almasyuwlin 'anani aidtararat 'iilaa alaibtiead ..."
waqal al'amin aleam alssabiq lilhizb alwahid alssabiq "lm astaqil , lkn kibar almaswuwlin shaearuu 'iinani adtararat 'iilaa alaibtiead ean altawatur aldhy eanayt minh limudat eamyna". (sead alrusm)
salimat tulamsani
17 nufimbir 2018 alssaeat 11:25
9913
eanit min taweik fi alqalb tatalabat 'iikhlayiyun 'iilaa mustashfaa eayan nadiat aleaskari (...) wabaqiatan 'iijmaliat limudat 45 ywmana ealaa al'aql. lm 'astaqil , lkn almaswuwlin alkibar shaearuu 'anani aidtararat 'iilaa alaibtiead ean altawatur aldhy wajahath limudat eamayn ".
hadha hu albayan aldhy 'adlaa bih al'amin aleamu alssabiq lijabhat altahrir alwatanii , jamal wld eabbas , aldhy bada muteabaan lilghay. wafi alwaqt aldhy tajanub fih 'an yakun dqyqaan bishan 'uwlayik aldhyn 'aelanuu aistiqalatah , faqad fadal al'iisrar ealaa halatih alsihiyat , alty tujbiruh ealaa 'akhadh qist min alrraha. "ishearat 'anani lm 'akun ealaa ma yaram. kunt ealaa alfawr fi qism 'amrad alqalb fi almustashfaa aleaskarii , hayth talab al'atibba' rahatan tamatan , mae al'akhdh fi alaietibar halati alsihiyat wasaniun ", hdha ma kashf eanh al'amin aleamu alssabiq lijabhat altahrir alwatani.
hnak kl sbb lilaietiqad bi'ana masirih qad tama 'iighlaquh jayidaan qabl mashakil qalbah , walati kanat fi alwaqt almunasib bma fyh alkfayt litasrie rahilihi. 'akhbaratna masadir mutalaeatan 'anah fi al'amakin almurtafieat , kanat wasayil al'iielam alttabieat lisharika "wld eibas" tatadahawar mundh fatrat tawilat , lkn alhubut kan mjrd mas'alat waqt. "
balnsbt limuhawirina , kan rada faealah ealaa altayib alluwh , wazir aleadl wa'ahad kibar altanfidhiiyn fi jabhat altahrir alwatanii al'aqrab 'iilaa alriyasat , baed hujwmih aleanif ealaa 'ahmad 'awyahyaa ، 'amin eami altajamue alwatanii aldiymuqratii warayiys alwuzara' , aldhy faz fi nihayat almataf. qal wld eabbas 'iina altayib alluwh "tahadath kwzyr walays niabat ean jabhat altahrir alwatanii (...) , walbayanat alty 'adlaa biha laysat mulzamatan lilhzb". wal'afdal min dhalik, 'aerab hataa "aldaema" w "althiqa" lil'amin aleami liljibhat altahrir alwatanii min RND eindama yakun hdha al'akhir hu fi eidsat alkamira min hashiat alrayiysi, wahu altayib lawh wathiqat lilghayati.
hadha al'akhiru, la bd min dhikra, wadief alhadam ghiab RND almuntakhabayn wamumathili aljameiat alttabieat laha fi aijtimaeiha fi wahran, wayuetabar hdha almawqif aetbara min tawjih min al'amin aleami hizb. "bsifatih mswwlaan tnfydhyaan fi jabhat altahrir alwatanii walays kwzyr , ghadar altayib allawh emlyaan fi alriyf fi wahran. lam yastatie 'ahmad 'uwyhya ruyatan hdha alkhuruj. wamin huna ghiab maswuwlih almuntakhabayni. hajamatih alshirsat dida 'uwyuhyaa, mthma 'iiah bi'anah almaswuwl ean alsijn min almudirin altanfidhiiyn fi 1990s, waiqtarahat fard darayib ealaa alwathayiq albiumtariati, 'iilgha'in, waqala: bifadl alrayiysi, kanat mastuhatin, 'aw tashjie min qibal sinae alqarar fi alddayirat alriyasia ", wakashf masadirina.
lkn limadha shaear wld eabbas , almudafie alqawiu ean alwilayat alkhamisat , bialailtizam min tayib lawwh? nahn la naerafu. alshay' almuakid hu 'anah wajad nafsih bayn niran wazir aleadl , wakadhalak wazir alealaqat mae albarlaman majdub biadih , aldhy laeib dwrana raydana fi hubut saeid bawahajat wahu mansib rayiys aljameiat alwataniat , walakun 'aydaan fi 'aleab alkawalis alty 'udeafat wld eabbas min alddakhil , wala syma min khilal 'iinsha' hadhih alrrabitat lilmaswuwlin almuntakhabayn alssabiqin fi jabhat altahrir alwatni. "la yjb 'an nuqalil min dawr albada.
mathal tayib alluwh , hu aydaan , yatie saniei alqarar fi 'aqrab dayirat lilrayiys. 'anah yumahid altariq lieaqd mutamar aistithnayiyi almumkin 'an tantahi al'azmat alty tawalat aleadwiat jabhat altahrir alwatanii qabl nihayat eam 2019. waikhtiar rayiys aljameiati, maeadh busharb, khalafaan wld eibas, hu lays min qubayl alsudfat watarikh al'azmat alty hazat aljameiat waintahat bihibut saeid bawahajat min mansibih karyiys.
sayakun ladaa Bouchareb faqat tansiq dalil la yazid ean arbet 'aeda' ytmu aikhtiaruhum min bayn al'akthar twhydana. sayakun ladayhim muhimat 'iiedad almutamar , watajdid al'iijra'at li'iieta' surat jadidat lilhizb qabl muajahat aintikhabat eam 2019 ", washarah masadirina. ealaa ayt hal , hataa law kan mutawaqaeaan , fa'iina rahil jamal wld eabbas baed daemah li'ahmad 'uwyahyaa , baed alhajamat alty taearad laha min altayib alluwh , yuzhir 'ana al'amin aleama l RND la yazal yuthir edm althiqat bayn saney alqarar fi alddayirat alriyasia. "sahib aleard kakhalifat muhtamal libutfliqat, tasrihah liwasayil al'iielam kamurashah riasiin, taqaribuha mae rayiys hayyat 'arkan aljaysh alshaebii alwatanii wanayib wazir aldifaei, aldhy yuthir alghadab
Djamel Ould Abbes, former secretary general of the FLN: "I did not
resign, the senior officials felt that I had to move away ...""I
did not resign, but the senior officials felt that I had to move away
from the stress that I suffered for two years," said the now former
secretary general of the former single party. (Saad drawing)Salima TlemcaniNovember 17, 2018 at 11:25 am9913I had a cardiac malaise that required my evacuation to Aïn Naâdja military hospital (...) and a total rest of at least 45 days. I did not resign, but senior officials felt that I had to move away from the stress I've had for two years. "This is the statement made by the now ex-secretary general of the FLN, Djamel Ould Abbes, who seemed very tired. While
avoiding being precise about those who declared him resigning, he
preferred to insist on his state of health, which forces him to take a
long rest. "I felt that I was not well. I was immediately in the cardiology department of the military
hospital, where the doctors demanded a total rest, considering my state
of health and my age, "revealed the former secretary general of the FLN.There
is every reason to believe that his fate was sealed well before his
heart trouble, which was timely enough to speed his departure. Informed sources told us that in high places, Ould Abbès' media
outlets "had been cringing for a long time, but landing was only a
matter of time."For
our interlocutors, it is his reaction to Tayeb Louh, Minister of
Justice and one of the FLN's senior executives closest to the
Presidency, following his virulent attack on Ahmed Ouyahia, Secretary General of the RND and Prime Minister, who eventually won. Ould
Abbes said that Tayeb Louh "spoke as a minister and not on behalf of
the FLN (...), the statements he made are not binding on the party". Better still, he even expressed the "support" and the "trust" of the
FLN to the secretary general of the RND at the moment when the latter is
in the viewfinder of the entourage of the President, of which Tayeb
Louh is very close.The
latter, it must be remembered, has very badly digested the absence of
elected representatives of the RND and representatives of the
associations affiliated to him at its meeting in Oran, and considered
this position as emanating from a directive of the Secretary General of
the left. "As an executive of the FLN and not as a minister, Tayeb Louh left practically in the countryside in Oran. Ahmed Ouyahia could not see such an exit. Hence the absence of his elected officials. His
virulent attacks on Ouyahia, accusing him of incarcerating executives
during the 1990s and proposing the taxation of biometric documents,
canceled, according to him, thanks to the President, were inspired, or encouraged by the decision makers of the presidential circle ", reveal our sources.But why did Ould Abbes, a staunch defender of the 5th term, feel obliged to stand out from Tayeb Louh? We do not know anything. What
is certain is that he found himself between the crossfire of the
Minister of Justice, but also the Minister of Relations with Parliament
Majdoub Bedda, who played a leading role in the landing of Said Bouhadja
his
position as president of the National Assembly, but also in the
backstage games that weakened Ould Abbes from the inside, notably
through the creation of this Association of former elected officials of
the FLN. "We must not underestimate the role of Bedda.Like Tayeb Louh, he, too, obeys the decision-makers of the President's nearest circle. He
is preparing the ground for a possible extraordinary congress that will
put an end to the organic crisis that undermines the FLN before the
2019 deadline. The choice of the President of the Assembly, Mouad
Bouchareb, as successor of Ould Abbes, is not fortuitous and date of the crisis that shook the Assembly and
ended with the landing of Saïd Bouhadja of his post of president.Bouchareb will have just to coordinate a directory of no more than four members chosen among the most unifying. They
will have the mission to prepare the congress, renew the proceedings to
give a new image to the party before facing the election of 2019 ",
explain our sources. In
any case, even predictable, the departure of Djamel Ould Abbes just
after his support for Ahmed Ouyahia, following the attacks on him from
Tayeb Louh, shows that the Secretary General of RND continues to arouse mistrust among the decision makers of the presidential circle. "His
presentation as a potential successor to Bouteflika, his appearances as
a media presidential, his rapprochement with a chief of the staff of
the ANP and Deputy Minister of Defense, whose decision-making arouses
anger, etc." , are all elements that reinforce suspicion and mistrust ", stress our inter
Djamel Ould Abbes, ehemaliger Generalsekretär der FLN: "Ich bin nicht
zurückgetreten, die höheren Beamten hatten das Gefühl, ich müsste
wegziehen ...""Ich
bin nicht zurückgetreten, aber die hochrangigen Beamten hatten das
Gefühl, dass ich mich zwei Jahre lang von dem Stress lösen musste, den
ich erlitt", sagte der ehemalige ehemalige Generalsekretär der
ehemaligen Einzelpartei. (Saad Zeichnung)Salima Tlemcani17. November 2018 um 11:25 Uhr9913Ich
hatte ein kardiales Unwohlsein, das meine Evakuierung in das
Militärkrankenhaus Aïn Naâdja (...) und eine Gesamtruhezeit von
mindestens 45 Tagen erforderte. Ich bin nicht zurückgetreten, aber die leitenden Beamten meinten, ich
muss mich von dem Stress entfernen, den ich seit zwei Jahren hatte. "Dies ist die Aussage des Ex-Generalsekretärs der FLN, Djamel Ould Abbes, der sehr müde wirkte. Er
vermied es, die genauen Angaben zu denjenigen zu machen, die ihn zum
Rücktritt ausgesprochen hatten, und zog es jedoch vor, auf seinen
Gesundheitszustand zu bestehen, der ihn zwang, lange auszuruhen. "Ich fühlte, dass es mir nicht gut ging. Ich war sofort in der Kardiologieabteilung des Militärkrankenhauses,
wo die Ärzte unter Berücksichtigung meines Gesundheitszustandes und
meines Alters eine totale Ruhe forderten ", erklärte der ehemalige
Generalsekretär der FLN.Es
gibt allen Grund zu der Annahme, dass sein Schicksal lange vor seinen
Herzbeschwerden besiegelt war, was rechtzeitig genug war, um seine
Abreise zu beschleunigen. Informierte Quellen sagten uns, dass Ould Abbès 'Medien seit langem
"in den hohen Rängen waren, aber die Landung war nur eine Frage der
Zeit."Für
unsere Gesprächspartner ist es seine Reaktion auf Tayeb Louh,
Justizminister und einer der leitenden Angestellten der FLN, der der
Präsidentschaft am nächsten ist, nachdem er seinen Anschlag auf Ahmed
begangen hat Ouyahia, Generalsekretär der RND und Premierminister, der schließlich gewann. Ould
Abbes sagte, dass Tayeb Louh "als Minister und nicht im Namen der FLN
(...) gesprochen habe, seine Aussagen sind für die Partei nicht
bindend". Besser noch, er drückte sogar die "Unterstützung" und das "Vertrauen"
der FLN gegenüber dem Generalsekretär der RND aus, als diese sich im
Sucher des Gefolge des Präsidenten befand, dem Tayeb Louh sehr nahe
steht.Letzteres
hat die Abwesenheit gewählter Vertreter der RND und der ihm
angehörenden Verbände auf seiner Tagung in Oran sehr schlecht verdaut
und hielt diese Position für eine Stellungnahme des Generalsekretärs der
Partei. "Als Exekutive der FLN und nicht als Minister verließ Tayeb Louh praktisch das Land in Oran. Ahmed Ouyahia konnte einen solchen Ausgang nicht sehen. Daher die Abwesenheit seiner gewählten Beamten. Seine
virulenten Angriffe auf Ouyahia, die ihn beschuldigten, in den 1990er
Jahren leitende Angestellte eingesperrt zu haben und die Besteuerung
biometrischer Dokumente vorzuschlagen, wurden laut dem Präsidenten
dankbar für oder ermutigt von den Entscheidungsträgern des Präsidentschaftskreises ", verraten unsere Quellen.Aber warum fühlte sich Ould Abbes, ein überzeugter Verteidiger der 5. Wahlperiode, verpflichtet, sich von Tayeb Louh abzuheben? Wir wissen es nicht. Sicher
ist, dass er sich zwischen dem Kreuzfeuer des Justizministers, aber
auch des Ministers für Beziehungen mit dem Parlament Majdoub Bedda
befand, der bei der Landung von Said Bouhadja eine führende Rolle
spielte Seine
Position als Präsident der Nationalversammlung, aber auch in den
Backstage-Spielen, die Ould Abbes von innen her schwächten, insbesondere
durch die Gründung dieser Vereinigung ehemaliger gewählter Vertreter
der FLN. "Wir dürfen die Rolle von Bedda nicht unterschätzen.Wie Tayeb Louh gehorcht auch er den Entscheidungsträgern des nächsten Kreises des Präsidenten. Er
bereitet den Boden für einen möglichen außerordentlichen Kongress vor,
der die organische Krise, die die FLN vor Ablauf der Frist von 2019
untergräbt, beendet. Die Wahl des Präsidenten der Versammlung, Mouad
Bouchareb, als Nachfolger von Ould Abbes ist nicht zufällig und Datum der Krise, die die Versammlung erschütterte
und mit der Landung Saïd Bouhadjas von seinem Posten als Präsident
endete.Bouchareb
muss nur ein Verzeichnis mit nicht mehr als vier Mitgliedern
koordinieren, die zu den am meisten vereinigenden Mitgliedern gehören. Sie
werden die Aufgabe haben, den Kongress vorzubereiten, das Verfahren zu
erneuern, um der Partei ein neues Image zu verleihen, bevor sie sich der
Wahl von 2019 stellen ", erklären unsere Quellen. Auf
jeden Fall, sogar vorhersehbar, zeigt der Abzug von Djamel Ould Abbes
unmittelbar nach seiner Unterstützung von Ahmed Ouyahia nach den
Angriffen von Tayeb Louh, dass der Generalsekretär der RND weiterhin
erregt ist Misstrauen unter den Entscheidungsträgern des Präsidentschaftskreises. "Seine
Präsentation als potenzieller Nachfolger von Bouteflika, seine
Auftritte als Medienpräsident, seine Annäherung an einen Stabschef der
ANP und des stellvertretenden Verteidigungsministers, deren
Entscheidungen Wut hervorrufen usw." sind alles Elemente, die Misstrauen und Misstrauen verstärken ", betonen unser inter
שאני צריך להתרחק ...""לא התפטרתי, אבל הבכירים הרגישו שאני צריך להתרחק מהמתח שסבלתי במשך שנתיים", אמר מזכ"ל המפלגה לשעבר לשעבר. (ציור סעד)סלימה טלמאני17 בנובמבר 2018 בשעה 11:259913היה לי מחלת לב שחייבה את פינוי לבית החולים הצבאי עין נאדג'ה (...) ושאר מנוחה של 45 ימים לפחות. לא התפטרתי, אבל פקידים בכירים הרגישו שאני צריך להתרחק מהמתח שהיה לי במשך שנתיים ".זו ההצהרה של המזכיר הכללי לשעבר של ה- FLN, Djamel Ould Abbes, שנראה עייף מאוד. תוך הימנעות מדויקת על אלה שהכריזו על התפטרותו, העדיף להתעקש על מצב בריאותו, מה שאילץ אותו לנוח זמן רב. "הרגשתי שאני לא בריא. הייתי מיד במחלקה הקרדיולוגית של בית החולים הצבאי, שם דרשו הרופאים מנוחה מלאה, בהתחשב במצב הבריאותי ובגילי ", גילה מזכ"ל הארגון לשעבר.יש כל סיבה להאמין כי גורלו היה סגור הרבה לפני בעיות לב שלו, אשר היה בזמן מספיק כדי להאיץ את עזיבתו. מקורות יודעי דבר סיפרו לנו שבמקומות הגבוהים, כלי התקשורת של "אולד אבס" היו מתרסקים במשך זמן רב, אבל הנחיתה היתה רק עניין של זמן ".עבור בני שיחינו, תגובתו לטאיב לו, לשר המשפטים ולמנהל הבכיר של ה- FLN הקרובה ביותר לנשיאות, בעקבות התקפתו האלימה על אחמד עוזיאה, מזכ"ל ה - RND וראש הממשלה, שזכה בסופו של דבר. Ould Abbes אמר כי Tayeb לו "דיבר כשר ולא מטעם FLN (...), ההצהרות שהוא עשה אינן מחייבות על המפלגה". יתרה מכך, הוא אף הביע "תמיכה" ו "אמון" של מזכ"ל FLN של RND כאשר האחרון הוא על הכוונת של הפמליה הנשיא, אשר טייב Louh קרובה מאוד.זה אחרון, יש לזכור, גרוע מתעכל בהעדר RND נבחר ונציגי העמותות המסונפות אליה בישיבתו באוראן, ונחשב עמדה זו כפי הנחיה של מזכיר כללי מסיבה. "כמנהל ה- FLN ולא כשר, עזב טייב לו כמעט באזור הכפרי באוראן. אחמד אויחיה לא יכול היה לראות יציאה כזאת. מכאן היעדרותם של נבחריו. ההתקפות הארסיות שלו נגד Ouyahia, והאשימה אותו שהוא אחראי המאסר של מנהלים ב 1990 הציעה מפרכת מסמכים ביומטריים, בוטל, הוא אמר, בזכות הנשיא, קבלו השראה, או מעודדים על ידי מקבלי ההחלטות של המעגל הנשיאותי ", לחשוף את המקורות שלנו.אבל מדוע וולד אבס, מגונן נלהב של המושג החמישי, מרגיש חובה להתבלט מטייב לו? אנחנו לא יודעים. מה שבטוח הוא שמצא את עצמו בין הצולבות של שר המשפטים, אך גם את שר-הפרלמנט עם מג'דב בדדה, ששיחק תפקיד מוביל בנחיתה של סעיד בוהאג'ה בתפקידו כנשיא האסיפה הלאומית, אך גם במשחקי הקלעים שהחלישו את אולד אבס מבפנים, בעיקר באמצעות הקמתה של אגודת הנבחרים לשעבר של ה- FLN. "אסור לנו לזלזל בתפקיד של בדדה.כמו טייב לו, גם הוא מציית למקבלי ההחלטות של המעגל הקרוב ביותר של הנשיא. הוא מכין את הקרקע לקראת קונגרס שלא מן המניין אפשרי כי יסתיים המשבר אורגני התגלגל פ.ל.נ. לפני סוף 2019. הבחירה של נשיא העצרת, Mouad Bouchareb, כיורשו אולד אבס, הוא לא מקרי ותאריך המשבר שזיעזע את האסיפה והסתיים בהנחתו של סעיד בוחאג'ה על משרת הנשיא.Bouchareb יהיה רק כדי לתאם ספרייה של לא יותר מארבעה חברים שנבחרו בין המאחד ביותר. הם יהיו המשימה להכין את הקונגרס, לחדש את ההליכים לתת תמונה חדשה למפלגה לפני הבחירות של 2019 ", להסביר את המקורות שלנו. בכל מקרה, גם אם הנראה לעין, אבס אולד ג'מאל החל רק לאחר תמיכתו אחמד Ouyahia, בעקבות התקפות שקיבל מן טייב Louh, מדגים כי מזכ"ל RND ממשיכה להעלות חוסר אמון בקרב מקבלי ההחלטות של המעגל הנשיאותי. "ההצגה שלו כיורש אפשרי בוטפליקה, ההופעות בתקשורת שלו כמועמד לנשיאות, ההתקרבות שלו עם רמטכ"ל של ANP וסגן שר הביטחון, שהחלטותיו לעורר כעס, וכו ' , הם כל האלמנטים כי לחזק חשד וחוסר אמון ", להדגיש שלנו
الاخبار العاجلة لرفض والي قسنطينة تدشين معرض للاشغال العمومية بدار الثقافة الخليفة بقسنطينة وسدكر ان منطمي المعرض اعلنوا احتلالهم لساحات قصر الثقافة مند العاشرة صباحا وبينما حضر مدراء العامين للصحف المحلية والمدراء التفيدين اختفي شبح والي قسنطينة عن حفل التدشين فهل يعيش والي قسنطينة اخر ايامه السعيدة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان ادباء قسنطينة الفاشلين اعلاميا وثقافيتا يلجؤن الى رجال الشرطة والمحاكم البتحقيق الشهرة الاعلامية المجانية ويدكر ان اديب جزائري ومديع قسنطينة مراد بوكر زازة جسد روايته البوليسية واقععيا ضد مواطن بسيط في قسنطينة حيث تحول الاديب المجهول الى متقمضص لشخصية البطل ليعلن انتقامه من الطبيب البيطري صاحب صفحة فايسبوك في الانترنيت حيث توجه الى عائلته باكيا وشاكيا عن ضياع الشرف دون تحديد ونطرا لخوف العائلة من تهيدات مديع قسنطينة اعلنت الحرب ضد الابن المعارض ليصبح الضحية محجرما ويتحول البطل الى شخصية استعرالضية ترهب العائلات بقسنطينة ويدكر انه لاول مرة يطبق اديب جزائري قصة بوليسية في حياته الاجتماعية ضد مواطن فقيير قفي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاشهار اداعة قسنطينة اغاني مراد بوكرزازة في صباحيات عبر الفنان كريم زازة ويدكر ان كلمة بوكرزازة تحمل معاني غامضة فكلمةة زازة تنسب الى فتاة فرنسية اما كلمة وكر فيقصد منها منزل ومعناها بمنزل زازة حسب التفسير اللغوي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان ادباء اداعة قسنطينة امثال مراد بوكرزازة يستغل اسم الاداعة الجزائرية بقسنطينة لتحقيق مصالحه الشخصية وتخويف المعارضين ثقافيا ويدكر ان مديع قسنطينة عجز على التعقيب الالكترلاروني على اربعة حروف باليغة لمعاضيه في الانترنيت فاعتمد اسلوب التخويف والتهديد الامني لاسكات معارضيه ويدكر ان شخصية مراد بوكرزازة تعاني انفصام في الشخصية واضطرابات عصبية وحقد اجتماعي على معارضيه والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانسحاب المحامية وردة مجاهد من المشاركة في حصة الحدث لقناة المغاربية بسبب الانغلاق السياسي والثقافي لمنشط المغاربية جمال الدين طالب ابن زيغود يوسف ويدكر ان قناة المغاربية تعيش انغلاقا سياسيا وتطرفا ثقافيا ومن غريب الصدف ان المشاركين في حصة المغاربية شاركوا في برنامج الخاصلاول نوقفمبر من اجل الحصول على مستحقاتهم المالية ويدكر ان المشاركين في حصص المغابية يحصلون على اجرة المشاركة الاعلامية من خزينة الزعيم عباسي المدني وصديق عبد العزيز بوتفليقة ومن غريب الصدف ان عائلة صالحي المسيطرة على ادراة المغاربية تملك ايادي في السلطة والمعارضة والصحافة والتجارة ورئاسة الجمهورية والاسباب مجهولة
Djamel Ould Abbès, ex-secrétaire général du FLN : «Je n’ai pas démissionné, les hauts responsables ont estimé que je devais m’éloigner…»
«Je n’ai pas démissionné, mais les hauts responsables ont estimé que je
devais m’éloigner du stress que je subis depuis deux ans», nous a
déclaré
le désormais ex secrétaire général de l’ancien parti unique.
(Dessin Saâd )
J’ai eu un malaise cardiaque qui a nécessité mon évacuation à l’hôpital militaire de Aïn Naâdja (…) et
un repos total d’au moins 45 jours. Je n’ai pas démissionné, mais les
hauts responsables ont estimé que je devais m’éloigner du stress que je
subis depuis deux ans.»
C’est la déclaration que nous a faite le
désormais ex-secrétaire général du FLN, Djamel Ould Abbès, qui semblait
très fatigué. Tout en évitant d’être précis sur ceux qui l’ont déclaré
démissionnaire, il a préféré insister sur son état de santé, qui
l’oblige à prendre un long repos. «J’ai senti que je n’allais pas
bien. J’ai tout de suite été au service de cardiologie de l’hôpital
militaire, où les médecins ont exigé un repos total, vu mon état de
santé et mon âge», a révélé l’ex-secrétaire général du FLN.
Tout porte à croire que son sort était
scellé bien avant son malaise cardiaque, tombé à point nommé pour
accélérer son départ. Des sources bien informées nous ont déclaré qu’en
haut lieu, les sorties médiatiques d’Ould Abbès «faisaient grincer les dents depuis bien longtemps, mais son débarquement n’était qu’une question de temps seulement».
Pour nos interlocuteurs, c’est sa
réaction vis-à-vis de Tayeb Louh, ministre de la Justice et un des
cadres du FLN les plus proches de la Présidence, à la suite de l’attaque
virulente qu’il a menée contre Ahmed Ouyahia, secrétaire général du RND
et Premier ministre, qui a fini par l’emporter. Ould Abbès a déclaré
que Tayeb Louh «a parlé en tant que ministre et non pas au nom du FLN (…), les propos qu’il a tenus n’engagent pas le parti».
Mieux encore, il a même exprimé le «soutien» et la «confiance» du FLN
au secrétaire général du RND au moment où ce dernier se trouve dans le
viseur de l’entourage du Président, duquel Tayeb Louh est très proche.
Ce dernier, faut-il le rappeler, a très
mal digéré l’absence des élus du RND et des représentants des
associations qui lui sont affiliés à son meeting d’Oran, et considéré
cette position comme émanant d’une directive du secrétaire général du
parti. «C’est en tant que cadre du FLN et non pas en tant que
ministre que Tayeb Louh est parti pratiquement en campagne à Oran. Ahmed
Ouyahia voyait mal une telle sortie. D’où l’absence de ses élus. Ses
virulentes attaques contre Ouyahia, l’accusant d’être à l’origine de
l’incarcération des cadres durant les années 1990 et d’avoir proposé la
taxation des documents biométriques, annulée, selon lui, grâce au Président, ont été inspirées, ou encouragées par les décideurs du cercle présidentiel», révèlent nos sources.
Mais pourquoi Ould Abbès, acharné défenseur du 5e mandat,
s’est-il senti obligé de se démarquer de Tayeb Louh ? On n’en sait
rien. Ce qui est certain, c’est qu’il s’est trouvé entre les tirs
croisés du ministre de la Justice, mais aussi du ministre chargé des
Relations avec le Parlement Majdoub Bedda, qui a joué un rôle
prépondérant dans le débarquement de Saïd Bouhadja de son poste de
président de l’Assemblée nationale, mais aussi dans les jeux de
coulisses ayant affaibli Ould Abbès de l’intérieur, notamment à travers
la création de cette Association des anciens élus du FLN. «Il ne faut pas sous-estimer le rôle de Bedda.
Tout comme Tayeb Louh, lui aussi
obéit aux décideurs du cercle le plus proche du Président. Il prépare le
terrain à un éventuel congrès extraordinaire qui mettra fin à la crise
organique qui lamine le FLN avant l’échéance de 2019. Le choix du
président de l’Assemblée, Mouad Bouchareb, en tant que successeur de
Ould Abbès, n’est pas fortuite et date de la crise qui a secoué l’Assemblée et qui s’est terminée avec le débarquement de Saïd Bouhadja de son poste de président.
Bouchareb aura juste à coordonner un
directoire de pas plus de quatre membres choisis parmi les plus
rassembleurs. Ces derniers auront comme mission de préparer le congrès,
renouveler les instances pour donner une nouvelle image au parti avant
d’affronter l’élection de 2019», expliquent nos sources. En tout
cas, même prévisible, le départ de Djamel Ould Abbès juste après son
soutien à Ahmed Ouyahia, à la suite des attaques dont il a fait l’objet
de la part de Tayeb Louh, démontre que le secrétaire général du RND
continue à susciter la méfiance chez les décideurs du cercle
présidentiel. «Sa présentation comme éventuel successeur de
Bouteflika, ses apparitions médiatiques comme un présidentiable, son
rapprochement avec un chef de l’état-major de l’ANP et
vice-ministre de la Défense, dont les prises de décision suscitent la
colère, etc., sont autant d’éléments qui renforcent la suspicion et la
méfiance», soulignent nos interlocuteurs.
Ce constat montre que la question du 5e
mandat n’est pas encore tranchée, non pas parce qu’il n’y a pas de
volonté, mais tout simplement parce qu’il est encore trop tôt pour
s’engager dans cette option dont les risques ne sont pas encore
totalement maîtrisés et qui pourrait, à n’importe quel moment, être
écartée en raison d’une éventuelle dégradation de l’état de santé du
Président…
Djamel Ould Abbès, ex-secrétaire général du FLN : «Je n’ai pas démissionné, les hauts responsables ont estimé que je devais m’éloigner…»
«Je n’ai pas démissionné, mais les hauts responsables ont estimé que je devais m’éloigner du stress que je subis depuis deux ans», nous a déclaré le désormais ex secrétaire général de l’ancien parti unique. (Dessin Saâd )
Salima Tlemcani
17 novembre 2018 à 11 h 25 min
9913
J’ai eu un malaise cardiaque qui a nécessité mon évacuation à l’hôpital militaire de Aïn Naâdja (…) et un repos total d’au moins 45 jours. Je n’ai pas démissionné, mais les hauts responsables ont estimé que je devais m’éloigner du stress que je subis depuis deux ans.»
C’est la déclaration que nous a faite le désormais ex-secrétaire général du FLN, Djamel Ould Abbès, qui semblait très fatigué. Tout en évitant d’être précis sur ceux qui l’ont déclaré démissionnaire, il a préféré insister sur son état de santé, qui l’oblige à prendre un long repos. «J’ai senti que je n’allais pas bien. J’ai tout de suite été au service de cardiologie de l’hôpital militaire, où les médecins ont exigé un repos total, vu mon état de santé et mon âge», a révélé l’ex-secrétaire général du FLN.
Tout porte à croire que son sort était scellé bien avant son malaise cardiaque, tombé à point nommé pour accélérer son départ. Des sources bien informées nous ont déclaré qu’en haut lieu, les sorties médiatiques d’Ould Abbès «faisaient grincer les dents depuis bien longtemps, mais son débarquement n’était qu’une question de temps seulement».
Pour nos interlocuteurs, c’est sa réaction vis-à-vis de Tayeb Louh, ministre de la Justice et un des cadres du FLN les plus proches de la Présidence, à la suite de l’attaque virulente qu’il a menée contre Ahmed Ouyahia, secrétaire général du RND et Premier ministre, qui a fini par l’emporter. Ould Abbès a déclaré que Tayeb Louh «a parlé en tant que ministre et non pas au nom du FLN (…), les propos qu’il a tenus n’engagent pas le parti». Mieux encore, il a même exprimé le «soutien» et la «confiance» du FLN au secrétaire général du RND au moment où ce dernier se trouve dans le viseur de l’entourage du Président, duquel Tayeb Louh est très proche.
Ce dernier, faut-il le rappeler, a très mal digéré l’absence des élus du RND et des représentants des associations qui lui sont affiliés à son meeting d’Oran, et considéré cette position comme émanant d’une directive du secrétaire général du parti. «C’est en tant que cadre du FLN et non pas en tant que ministre que Tayeb Louh est parti pratiquement en campagne à Oran. Ahmed Ouyahia voyait mal une telle sortie. D’où l’absence de ses élus. Ses virulentes attaques contre Ouyahia, l’accusant d’être à l’origine de l’incarcération des cadres durant les années 1990 et d’avoir proposé la taxation des documents biométriques, annulée, selon lui, grâce au Président, ont été inspirées, ou encouragées par les décideurs du cercle présidentiel», révèlent nos sources.
Mais pourquoi Ould Abbès, acharné défenseur du 5e mandat, s’est-il senti obligé de se démarquer de Tayeb Louh ? On n’en sait rien. Ce qui est certain, c’est qu’il s’est trouvé entre les tirs croisés du ministre de la Justice, mais aussi du ministre chargé des Relations avec le Parlement Majdoub Bedda, qui a joué un rôle prépondérant dans le débarquement de Saïd Bouhadja de son poste de président de l’Assemblée nationale, mais aussi dans les jeux de coulisses ayant affaibli Ould Abbès de l’intérieur, notamment à travers la création de cette Association des anciens élus du FLN. «Il ne faut pas sous-estimer le rôle de Bedda.
Tout comme Tayeb Louh, lui aussi obéit aux décideurs du cercle le plus proche du Président. Il prépare le terrain à un éventuel congrès extraordinaire qui mettra fin à la crise organique qui lamine le FLN avant l’échéance de 2019. Le choix du président de l’Assemblée, Mouad Bouchareb, en tant que successeur de Ould Abbès, n’est pas fortuite et date de la crise qui a secoué l’Assemblée et qui s’est terminée avec le débarquement de Saïd Bouhadja de son poste de président.
Bouchareb aura juste à coordonner un directoire de pas plus de quatre membres choisis parmi les plus rassembleurs. Ces derniers auront comme mission de préparer le congrès, renouveler les instances pour donner une nouvelle image au parti avant d’affronter l’élection de 2019», expliquent nos sources. En tout cas, même prévisible, le départ de Djamel Ould Abbès juste après son soutien à Ahmed Ouyahia, à la suite des attaques dont il a fait l’objet de la part de Tayeb Louh, démontre que le secrétaire général du RND continue à susciter la méfiance chez les décideurs du cercle présidentiel. «Sa présentation comme éventuel successeur de Bouteflika, ses apparitions médiatiques comme un présidentiable, son rapprochement avec un chef de l’état-major de l’ANP et vice-ministre de la Défense, dont les prises de décision suscitent la colère, etc., sont autant d’éléments qui renforcent la suspicion et la méfiance», soulignent nos inter
«Je n’ai pas démissionné, mais les hauts responsables ont estimé que je devais m’éloigner du stress que je subis depuis deux ans», nous a déclaré le désormais ex secrétaire général de l’ancien parti unique. (Dessin Saâd )
Salima Tlemcani
17 novembre 2018 à 11 h 25 min
9913
J’ai eu un malaise cardiaque qui a nécessité mon évacuation à l’hôpital militaire de Aïn Naâdja (…) et un repos total d’au moins 45 jours. Je n’ai pas démissionné, mais les hauts responsables ont estimé que je devais m’éloigner du stress que je subis depuis deux ans.»
C’est la déclaration que nous a faite le désormais ex-secrétaire général du FLN, Djamel Ould Abbès, qui semblait très fatigué. Tout en évitant d’être précis sur ceux qui l’ont déclaré démissionnaire, il a préféré insister sur son état de santé, qui l’oblige à prendre un long repos. «J’ai senti que je n’allais pas bien. J’ai tout de suite été au service de cardiologie de l’hôpital militaire, où les médecins ont exigé un repos total, vu mon état de santé et mon âge», a révélé l’ex-secrétaire général du FLN.
Tout porte à croire que son sort était scellé bien avant son malaise cardiaque, tombé à point nommé pour accélérer son départ. Des sources bien informées nous ont déclaré qu’en haut lieu, les sorties médiatiques d’Ould Abbès «faisaient grincer les dents depuis bien longtemps, mais son débarquement n’était qu’une question de temps seulement».
Pour nos interlocuteurs, c’est sa réaction vis-à-vis de Tayeb Louh, ministre de la Justice et un des cadres du FLN les plus proches de la Présidence, à la suite de l’attaque virulente qu’il a menée contre Ahmed Ouyahia, secrétaire général du RND et Premier ministre, qui a fini par l’emporter. Ould Abbès a déclaré que Tayeb Louh «a parlé en tant que ministre et non pas au nom du FLN (…), les propos qu’il a tenus n’engagent pas le parti». Mieux encore, il a même exprimé le «soutien» et la «confiance» du FLN au secrétaire général du RND au moment où ce dernier se trouve dans le viseur de l’entourage du Président, duquel Tayeb Louh est très proche.
Ce dernier, faut-il le rappeler, a très mal digéré l’absence des élus du RND et des représentants des associations qui lui sont affiliés à son meeting d’Oran, et considéré cette position comme émanant d’une directive du secrétaire général du parti. «C’est en tant que cadre du FLN et non pas en tant que ministre que Tayeb Louh est parti pratiquement en campagne à Oran. Ahmed Ouyahia voyait mal une telle sortie. D’où l’absence de ses élus. Ses virulentes attaques contre Ouyahia, l’accusant d’être à l’origine de l’incarcération des cadres durant les années 1990 et d’avoir proposé la taxation des documents biométriques, annulée, selon lui, grâce au Président, ont été inspirées, ou encouragées par les décideurs du cercle présidentiel», révèlent nos sources.
Mais pourquoi Ould Abbès, acharné défenseur du 5e mandat, s’est-il senti obligé de se démarquer de Tayeb Louh ? On n’en sait rien. Ce qui est certain, c’est qu’il s’est trouvé entre les tirs croisés du ministre de la Justice, mais aussi du ministre chargé des Relations avec le Parlement Majdoub Bedda, qui a joué un rôle prépondérant dans le débarquement de Saïd Bouhadja de son poste de président de l’Assemblée nationale, mais aussi dans les jeux de coulisses ayant affaibli Ould Abbès de l’intérieur, notamment à travers la création de cette Association des anciens élus du FLN. «Il ne faut pas sous-estimer le rôle de Bedda.
Tout comme Tayeb Louh, lui aussi obéit aux décideurs du cercle le plus proche du Président. Il prépare le terrain à un éventuel congrès extraordinaire qui mettra fin à la crise organique qui lamine le FLN avant l’échéance de 2019. Le choix du président de l’Assemblée, Mouad Bouchareb, en tant que successeur de Ould Abbès, n’est pas fortuite et date de la crise qui a secoué l’Assemblée et qui s’est terminée avec le débarquement de Saïd Bouhadja de son poste de président.
Bouchareb aura juste à coordonner un directoire de pas plus de quatre membres choisis parmi les plus rassembleurs. Ces derniers auront comme mission de préparer le congrès, renouveler les instances pour donner une nouvelle image au parti avant d’affronter l’élection de 2019», expliquent nos sources. En tout cas, même prévisible, le départ de Djamel Ould Abbès juste après son soutien à Ahmed Ouyahia, à la suite des attaques dont il a fait l’objet de la part de Tayeb Louh, démontre que le secrétaire général du RND continue à susciter la méfiance chez les décideurs du cercle présidentiel. «Sa présentation comme éventuel successeur de Bouteflika, ses apparitions médiatiques comme un présidentiable, son rapprochement avec un chef de l’état-major de l’ANP et vice-ministre de la Défense, dont les prises de décision suscitent la colère, etc., sont autant d’éléments qui renforcent la suspicion et la méfiance», soulignent nos inter
▪ قصيدة مؤثرة للغاية كتبها شاعر مجهول على لسان طفلة شاهدها في صورة ( فوتوغرافية ) هزت الضمائر وأدمت القلوب ..
▪ صورة طفلة تمتطي ظهر أختها لتصل إلى برميل القمامة للبحث عن لقمة العيش ..
▪ عنوان القصيدة :
( دوسي فقد داس الكرامة قادتي )
▪ صورة طفلة تمتطي ظهر أختها لتصل إلى برميل القمامة للبحث عن لقمة العيش ..
▪ عنوان القصيدة :
( دوسي فقد داس الكرامة قادتي )
هيا امتطي ظهري أخية واصعدي
بل وأطعميني من بقايا سيدي
دوسي برجلك كي تمزق أضلعي
فالجوع دمرني وأنهك ساعدي
دوسي فلم أضجر لأني لم أجد
موردا ليأويني فهذا موردي
دوسي فقد داس الكرامة قادتي
وقضوا على شرفي بساعة مولدي
لاترحمي ظهري وهاتي وجبة
لهم الشهي الغالي فهاتي لي الردي
هيا اسرعي من قبل يسلب وجبتي
كلب فيغلبنا علينا يعتدي
هل تسمعي هر يخاطب مسمعي
لا تأخذوا حقي فهذا مقعدي
ياسيد الأهرار عذرا فابتسم
فلك الكرامة والمذلة في يدي
لتبيت في قصر منيف شاهق
نومك على سرر وعيشك أرغدي
ونبيت نحن في العراء ومالنا
فرش ولا مأوى بليل بارد
بسطوا على بيتي وباعوا ثروتي
وسطوا على قوتي وقصوا أوردي
ماذا ترين أخيتي لاتيأسي
وهاتي ولو خبز بروث فاسدي
صبرا أخية كي ألملم وجبة
من بين أقذار وشعر أسودي
صبرا دعيني أنتشل ماخلفت
سفرات ساداتي وقصعة قائدي
قد لا أجد قوتا ليكفينا لأن
سادة كلاب القصر تملك عائد
بل وأطعميني من بقايا سيدي
دوسي برجلك كي تمزق أضلعي
فالجوع دمرني وأنهك ساعدي
دوسي فلم أضجر لأني لم أجد
موردا ليأويني فهذا موردي
دوسي فقد داس الكرامة قادتي
وقضوا على شرفي بساعة مولدي
لاترحمي ظهري وهاتي وجبة
لهم الشهي الغالي فهاتي لي الردي
هيا اسرعي من قبل يسلب وجبتي
كلب فيغلبنا علينا يعتدي
هل تسمعي هر يخاطب مسمعي
لا تأخذوا حقي فهذا مقعدي
ياسيد الأهرار عذرا فابتسم
فلك الكرامة والمذلة في يدي
لتبيت في قصر منيف شاهق
نومك على سرر وعيشك أرغدي
ونبيت نحن في العراء ومالنا
فرش ولا مأوى بليل بارد
بسطوا على بيتي وباعوا ثروتي
وسطوا على قوتي وقصوا أوردي
ماذا ترين أخيتي لاتيأسي
وهاتي ولو خبز بروث فاسدي
صبرا أخية كي ألملم وجبة
من بين أقذار وشعر أسودي
صبرا دعيني أنتشل ماخلفت
سفرات ساداتي وقصعة قائدي
قد لا أجد قوتا ليكفينا لأن
سادة كلاب القصر تملك عائد
فرحة أنصار جمعية الخروب بعد الفور المحقق خارج الديار علئ حساب هلال شلغوم العيد 4-1
يابانية جد فرحة بتجربة اللبس التقليدي الجزائري ، اهتمام كبير بالتفاصيل و إعجاب اكبر بمهارة نسائنا
من طوكيو
.#تراثنا_فخرنا
من طوكيو
.#تراثنا_فخرنا
ابتداء من 1 جانفي تصبح #اشتراكات_الانترنيت كالتالي ◀️◀️
اشتراك 2MB ب 1600 دج / الشهر
اشتراك 4MB ب 2100 دج / الشهر
اشتراك 8MB ب 3200 دج / الشهر
اشتراك 20MB ب 5000 د/ الشهر
كم هي أسعار الخضر و الفواكه هذه الأيام ؟؟؟؟؟؟
هل مازال الشعب لا يتحرك امام رفع الأسعار غير المفهوم ؟؟؟؟؟
ام ان التجار اقلعوا عن استغلال المناسبات و موسم الأمطار للاغتناء ؟؟؟
ام ان كلاهما بلغ درجة كبيرة من الوعي ليعرف حقوقه وواجباته ؟؟؟؟
ام انه يهتم فقط بكرة القدم و سطحيات الأمور و التدخل في خصوصيات غيره و اعراضهم ؟؟؟؟؟
شاركونا
لا احد فوق القانون
و كل متهم بريء حتى تثبت ادانته
و حتى الدول التي تصور من يقبض عليهم لا يكون ذلك الا عقب ثبوت تورطهم في الجريمة التي قبض عليهم من اجلها
و هنا نطالب إعلام الحمامات بالتحقيق في قضايا النهب الكبيرة ، فضيحة سونطراك، سفينة المخدرات و نقل صور القبض على المتورطين و بثها على قنواتهم ال .
اشتراك 2MB ب 1600 دج / الشهر
اشتراك 4MB ب 2100 دج / الشهر
اشتراك 8MB ب 3200 دج / الشهر
اشتراك 20MB ب 5000 د/ الشهر
#ملاحظة : اصحاب #اتفاقيات_التخفيض مخيرين بين الانتقال لسرعة اكبر بنفس السعر او الاحتفاظ بنفس السرعة مع تخفيض قدره 30%
نبقى مع حي الدقسي "التعيس"
هذه الصورة من أمام مقر الولاية، قناة صرف صحي مفتوحة تشكل خطراً على المارة، خاصةً و أن هذا المكان يعج بالاشخاص و الأطفال الصغار لأنها أمام مساحة لعب لهم، فيا والي قسنطينة قبل أن تتوجه إلى مناطق بعيدة في الولاية، شوف قدامك..
هذه الصورة من أمام مقر الولاية، قناة صرف صحي مفتوحة تشكل خطراً على المارة، خاصةً و أن هذا المكان يعج بالاشخاص و الأطفال الصغار لأنها أمام مساحة لعب لهم، فيا والي قسنطينة قبل أن تتوجه إلى مناطق بعيدة في الولاية، شوف قدامك..
صور من حي الدقسي، العين مكسرة عندها مدة رغم شكاوى السكان،"سياكو ماحبوش يخدموها"
هذا الكم الهائل من المياه التي تضيع سدا، الناس في بلدان خلاف يبكيو عليها، على شركة سياكو تصليح تسرب المياه سواء في حي الدقسي أو أي مكان في الولاية لأنه و ببساطة"هذا واجبهم"
هذا الكم الهائل من المياه التي تضيع سدا، الناس في بلدان خلاف يبكيو عليها، على شركة سياكو تصليح تسرب المياه سواء في حي الدقسي أو أي مكان في الولاية لأنه و ببساطة"هذا واجبهم"
Nabil le Sicilien
شعب
الجزايري مسلم ههههه تحياتنا لناس ورقله مطالب سلميه ومفيده شمبيونا قبل
ما تبدا مخدومه شكون لي يديها وشكون لي يطيح وشكون يطلع من لي يلدا ماتش
وهيا تسلل تماس خطاء مملا جدا عامين ملي حبست سطاد والله نعمه كون يلعبو في
حجري ننفضهم
Mahmoud Bousakhria
صديقي مشجع البطولة الجزائرية لكرة القدم ركز معي فقط:
- اللاعب الجزائري الذي يلعب للفريق الذي تشجعه يتقاضى مرتب لا يقل عن 200 مليون للشهر و أنت تجي تخسر دراهمك لي مسلفها و لا تاع عرق جبينك باه تتفرج على المستوى المنحط للبطولة المنحرفة؛
- والدة هذا اللاعب راهي مكسية بالذهب و حجة وراء حجة و عمرة وراء عمرة و كل شهر سياحة، و أنت والدتك مسكينة كل ما تسمع بيك رايح للسطاد و هي خايفة و حاطة يدها على قلبها على جالك؛
- تروح للسطاد من بلاد لبلاد بوسائلك الخاصة راضي بالذل و الهوان البرد السخانة الجوع و طول الطريق، و حبيبنا لاعب البطولة المنحرفة يتنقل في ظروف جد ملائمة شبعان في رفاهية تامة و زيد يخسر؛
- تبقى تحت أشعة الشمس من الصبح لليل، الرخس، الجوع، لا بوليس، العراك، السبان، الضيق، الفلومبو، الفيميدجان، و لاعب الفريق الذي تشجعه يجي بالمحترم و يروح بالمحترم وسط حماية و مرافقة أمنية؛
حاول أن تفكر مليا و خمم مليح، كاين لي باصا، كاين ولى معاق، كاين لي مات، كاين و كاين، على جال لاعب و الله ما يسمع بيك كي تطفر ...خمم مليح وخليه فارغ..اهلك يسحقوك ..
- اللاعب الجزائري الذي يلعب للفريق الذي تشجعه يتقاضى مرتب لا يقل عن 200 مليون للشهر و أنت تجي تخسر دراهمك لي مسلفها و لا تاع عرق جبينك باه تتفرج على المستوى المنحط للبطولة المنحرفة؛
- والدة هذا اللاعب راهي مكسية بالذهب و حجة وراء حجة و عمرة وراء عمرة و كل شهر سياحة، و أنت والدتك مسكينة كل ما تسمع بيك رايح للسطاد و هي خايفة و حاطة يدها على قلبها على جالك؛
- تروح للسطاد من بلاد لبلاد بوسائلك الخاصة راضي بالذل و الهوان البرد السخانة الجوع و طول الطريق، و حبيبنا لاعب البطولة المنحرفة يتنقل في ظروف جد ملائمة شبعان في رفاهية تامة و زيد يخسر؛
- تبقى تحت أشعة الشمس من الصبح لليل، الرخس، الجوع، لا بوليس، العراك، السبان، الضيق، الفلومبو، الفيميدجان، و لاعب الفريق الذي تشجعه يجي بالمحترم و يروح بالمحترم وسط حماية و مرافقة أمنية؛
حاول أن تفكر مليا و خمم مليح، كاين لي باصا، كاين ولى معاق، كاين لي مات، كاين و كاين، على جال لاعب و الله ما يسمع بيك كي تطفر ...خمم مليح وخليه فارغ..اهلك يسحقوك ..
كم هي أسعار الخضر و الفواكه هذه الأيام ؟؟؟؟؟؟
هل مازال الشعب لا يتحرك امام رفع الأسعار غير المفهوم ؟؟؟؟؟
ام ان التجار اقلعوا عن استغلال المناسبات و موسم الأمطار للاغتناء ؟؟؟
ام ان كلاهما بلغ درجة كبيرة من الوعي ليعرف حقوقه وواجباته ؟؟؟؟
ام انه يهتم فقط بكرة القدم و سطحيات الأمور و التدخل في خصوصيات غيره و اعراضهم ؟؟؟؟؟
شاركونا
لا احد فوق القانون
و كل متهم بريء حتى تثبت ادانته
و حتى الدول التي تصور من يقبض عليهم لا يكون ذلك الا عقب ثبوت تورطهم في الجريمة التي قبض عليهم من اجلها
و هنا نطالب إعلام الحمامات بالتحقيق في قضايا النهب الكبيرة ، فضيحة سونطراك، سفينة المخدرات و نقل صور القبض على المتورطين و بثها على قنواتهم ال .
«Ould Abbès ne fait pas partie du nouveau plan politique»
Djamel Ould Abbès était juste un chargé de mission»,
c’est du moins ce que pensent des politologues et observateurs de la
scène politique. Selon le politologue Mohamed Taibi, il y a des hommes
qui conviennent à chaque étape. Par exemple, rappelle-t-il, Amar Saadani
était un segment de la gestion d’une tension qui a existé, et ce,
contrairement à Ould Abbès qui a été désigné pour la gestion de l’espace
public, d’autant plus qu’à cette époque, le FLN n’était pas menacé.
Aujourd’hui, de l’avis des politologues, un nouveau plan politique se
dessine.
D’où son éviction. «Ould Abbès était un trouble-fête, il divaguait. Il a été choisi pour des objectifs bien précis», observe M. Taibi.
A la question de savoir si Tayeb Louh,
qui n’a jamais caché ses ambitions de prendre les rênes du FLN, est le
mieux indiqué pour ce poste, des députés du FLN répondent par la
négation. D’aucuns n’ignorent pas que ce poste aurait permis à Louh d’avoir des ambitions présidentielles en cas de non-5e mandat. D’après eux, au FLN il y a des pointures qui sont mises en réserve. «Le
FLN renferme des hommes mieux lotis que M. Louh, il y a de grosses
pointures dont le Président a besoin, maintenant s’il y a crise d’homme,
Louh reste la carte à jouer. Mais nous ne sommes pas dans cette
logique, puisqu’il y a Sellal, Belkhadem et d’autres hommes politiques,
tels que Ouyahia qu’il ne faut pas du tout sous-estimer», affirme M. Taibi.
Ce politologue demeure persuadé que
l’Algérie a besoin d’homme tel qu’Ahmed Ouyahia dont la candidature
n’est pas à exclure dans le cas où le président Bouteflika ne briguerait
pas un autre mandat. «Ouyahia n’est pas un incompétent et il a des
forces qui le soutiennent ; certes, je ne partage pas sa vision, mais je
pense qu’il est porteur d’un projet et s’il venait à présenter sa
candidature, le pouvoir politique sortira de la réserve les hommes qui
seront en compétition avec lui», explique M. Taibi. Par ailleurs,
nombreux sont les députés de la famille FLN et des autres formations
politiques qui affirment qu’Ould Abbès est victime de son arrogance, qui
est désapprouvée même dans les rangs de l’ex-parti unique. Son
expulsion de son poste de responsabilité était déjà dans l’air. Dans les
coulisses de l’Assemblée, notamment avec ces nouvelles tractations pour
les élections sénatoriales, Ould Abbès a poussé, accusent certains
élus, jusqu’au ridicule la politique politicienne et clanique. «Par
des déclarations à l’emporte-pièces, Ould Abbès a discrédité le système,
le FLN ainsi que la Présidence qui l’a intronisé. Il a mené campagne
tambour battant pour un hypothétique 5e mandat avec un caractère provocateur, qui a dû agacer en haut lieu.
Il a réussi à faire le vide autour de lui, car personne ne le prenait au sérieux»,
s’acharnent les anti-Ould Abbès, précisant que ce dernier est devenu un
encombrant secrétaire général, car il ne connaît que la démesure, et
étant politiquement brut, il ignore les nuances, le timing politique.
Ould Abbès, du point de vue de certains militants, travaillait contre le
système par la multiplication des bourdes qu’il commettait. Mais pour
d’autres, il était dans son rôle d’«agitateur». Par ailleurs, au
sein-même du FLN, la question du futur secrétaire général du FLN n’est
pas tranchée et Tayeb Louh, qui fait parler de lui ces derniers temps,
ne fait nullement l’unanimité. «Le fait d’avoir désigné Mouad
Bouchareb à la tête du FLN pour assurer l’intérim est un désaveu pour
Louh. Le coordinateur peut durer le temps d’effacer tous les prétendants
gênants dont Louh, puisqu’il n’a pas pris maintenant le poste de SG», tranchent les observateurs.
Lire aussi
Limite de caractères dépassée
5000/5000
Limite de caractères (5000) dépassée de 398 :
locuteurs.
Ce
constat montre que la question du 5e mandat n’est pas encore tranchée,
non pas parce qu’il n’y a pas de volonté, mais tout simplement parce
qu’il est encore trop tôt pour s’engager dans cette option dont les
risques ne sont pas encore totalement maîtrisés et qui pourrait, à
n’importe quel moment, être écartée en raison d’une éventuelle
dégradation de l’état de santé du Président…
jamal wld eabbas , alsikritir aleama alssabiq lijabhat altahrir alwtani: "lm 'astqil , shaear kibar almasyuwlin 'anani aidtararat 'iilaa alaibtiead ..."
waqal al'amin aleam alssabiq lilhizb alwahid alssabiq "lm astaqil , lkn kibar almaswuwlin shaearuu 'iinani adtararat 'iilaa alaibtiead ean altawatur aldhy eanayt minh limudat eamyna". (sead alrusm)
salimat tulamsani
17 nufimbir 2018 alssaeat 11:25
9913
eanit min taweik fi alqalb tatalabat 'iikhlayiyun 'iilaa mustashfaa eayan nadiat aleaskari (...) wabaqiatan 'iijmaliat limudat 45 ywmana ealaa al'aql. lm 'astaqil , lkn almaswuwlin alkibar shaearuu 'anani aidtararat 'iilaa alaibtiead ean altawatur aldhy wajahath limudat eamayn ".
hadha hu albayan aldhy 'adlaa bih al'amin aleamu alssabiq lijabhat altahrir alwatanii , jamal wld eabbas , aldhy bada muteabaan lilghay. wafi alwaqt aldhy tajanub fih 'an yakun dqyqaan bishan 'uwlayik aldhyn 'aelanuu aistiqalatah , faqad fadal al'iisrar ealaa halatih alsihiyat , alty tujbiruh ealaa 'akhadh qist min alrraha. "ishearat 'anani lm 'akun ealaa ma yaram. kunt ealaa alfawr fi qism 'amrad alqalb fi almustashfaa aleaskarii , hayth talab al'atibba' rahatan tamatan , mae al'akhdh fi alaietibar halati alsihiyat wasaniun ", hdha ma kashf eanh al'amin aleamu alssabiq lijabhat altahrir alwatani.
hnak kl sbb lilaietiqad bi'ana masirih qad tama 'iighlaquh jayidaan qabl mashakil qalbah , walati kanat fi alwaqt almunasib bma fyh alkfayt litasrie rahilihi. 'akhbaratna masadir mutalaeatan 'anah fi al'amakin almurtafieat , kanat wasayil al'iielam alttabieat lisharika "wld eibas" tatadahawar mundh fatrat tawilat , lkn alhubut kan mjrd mas'alat waqt. "
balnsbt limuhawirina , kan rada faealah ealaa altayib alluwh , wazir aleadl wa'ahad kibar altanfidhiiyn fi jabhat altahrir alwatanii al'aqrab 'iilaa alriyasat , baed hujwmih aleanif ealaa 'ahmad 'awyahyaa ، 'amin eami altajamue alwatanii aldiymuqratii warayiys alwuzara' , aldhy faz fi nihayat almataf. qal wld eabbas 'iina altayib alluwh "tahadath kwzyr walays niabat ean jabhat altahrir alwatanii (...) , walbayanat alty 'adlaa biha laysat mulzamatan lilhzb". wal'afdal min dhalik, 'aerab hataa "aldaema" w "althiqa" lil'amin aleami liljibhat altahrir alwatanii min RND eindama yakun hdha al'akhir hu fi eidsat alkamira min hashiat alrayiysi, wahu altayib lawh wathiqat lilghayati.
hadha al'akhiru, la bd min dhikra, wadief alhadam ghiab RND almuntakhabayn wamumathili aljameiat alttabieat laha fi aijtimaeiha fi wahran, wayuetabar hdha almawqif aetbara min tawjih min al'amin aleami hizb. "bsifatih mswwlaan tnfydhyaan fi jabhat altahrir alwatanii walays kwzyr , ghadar altayib allawh emlyaan fi alriyf fi wahran. lam yastatie 'ahmad 'uwyhya ruyatan hdha alkhuruj. wamin huna ghiab maswuwlih almuntakhabayni. hajamatih alshirsat dida 'uwyuhyaa, mthma 'iiah bi'anah almaswuwl ean alsijn min almudirin altanfidhiiyn fi 1990s, waiqtarahat fard darayib ealaa alwathayiq albiumtariati, 'iilgha'in, waqala: bifadl alrayiysi, kanat mastuhatin, 'aw tashjie min qibal sinae alqarar fi alddayirat alriyasia ", wakashf masadirina.
lkn limadha shaear wld eabbas , almudafie alqawiu ean alwilayat alkhamisat , bialailtizam min tayib lawwh? nahn la naerafu. alshay' almuakid hu 'anah wajad nafsih bayn niran wazir aleadl , wakadhalak wazir alealaqat mae albarlaman majdub biadih , aldhy laeib dwrana raydana fi hubut saeid bawahajat wahu mansib rayiys aljameiat alwataniat , walakun 'aydaan fi 'aleab alkawalis alty 'udeafat wld eabbas min alddakhil , wala syma min khilal 'iinsha' hadhih alrrabitat lilmaswuwlin almuntakhabayn alssabiqin fi jabhat altahrir alwatni. "la yjb 'an nuqalil min dawr albada.
mathal tayib alluwh , hu aydaan , yatie saniei alqarar fi 'aqrab dayirat lilrayiys. 'anah yumahid altariq lieaqd mutamar aistithnayiyi almumkin 'an tantahi al'azmat alty tawalat aleadwiat jabhat altahrir alwatanii qabl nihayat eam 2019. waikhtiar rayiys aljameiati, maeadh busharb, khalafaan wld eibas, hu lays min qubayl alsudfat watarikh al'azmat alty hazat aljameiat waintahat bihibut saeid bawahajat min mansibih karyiys.
sayakun ladaa Bouchareb faqat tansiq dalil la yazid ean arbet 'aeda' ytmu aikhtiaruhum min bayn al'akthar twhydana. sayakun ladayhim muhimat 'iiedad almutamar , watajdid al'iijra'at li'iieta' surat jadidat lilhizb qabl muajahat aintikhabat eam 2019 ", washarah masadirina. ealaa ayt hal , hataa law kan mutawaqaeaan , fa'iina rahil jamal wld eabbas baed daemah li'ahmad 'uwyahyaa , baed alhajamat alty taearad laha min altayib alluwh , yuzhir 'ana al'amin aleama l RND la yazal yuthir edm althiqat bayn saney alqarar fi alddayirat alriyasia. "sahib aleard kakhalifat muhtamal libutfliqat, tasrihah liwasayil al'iielam kamurashah riasiin, taqaribuha mae rayiys hayyat 'arkan aljaysh alshaebii alwatanii wanayib wazir aldifaei, aldhy yuthir alghadab
Limite de caractères dépassée
5000/5000
Limite de caractères (5000) dépassée de 398 :
locuteurs.
Ce
constat montre que la question du 5e mandat n’est pas encore tranchée,
non pas parce qu’il n’y a pas de volonté, mais tout simplement parce
qu’il est encore trop tôt pour s’engager dans cette option dont les
risques ne sont pas encore totalement maîtrisés et qui pourrait, à
n’importe quel moment, être écartée en raison d’une éventuelle
dégradation de l’état de santé du Président…
Limite de caractères dépassée
5000/5000
Limite de caractères (5000) dépassée de 398 :
locuteurs.
Ce
constat montre que la question du 5e mandat n’est pas encore tranchée,
non pas parce qu’il n’y a pas de volonté, mais tout simplement parce
qu’il est encore trop tôt pour s’engager dans cette option dont les
risques ne sont pas encore totalement maîtrisés et qui pourrait, à
n’importe quel moment, être écartée en raison d’une éventuelle
dégradation de l’état de santé du Président…
שאני צריך להתרחק ...""לא התפטרתי, אבל הבכירים הרגישו שאני צריך להתרחק מהמתח שסבלתי במשך שנתיים", אמר מזכ"ל המפלגה לשעבר לשעבר. (ציור סעד)סלימה טלמאני17 בנובמבר 2018 בשעה 11:259913היה לי מחלת לב שחייבה את פינוי לבית החולים הצבאי עין נאדג'ה (...) ושאר מנוחה של 45 ימים לפחות. לא התפטרתי, אבל פקידים בכירים הרגישו שאני צריך להתרחק מהמתח שהיה לי במשך שנתיים ".זו ההצהרה של המזכיר הכללי לשעבר של ה- FLN, Djamel Ould Abbes, שנראה עייף מאוד. תוך הימנעות מדויקת על אלה שהכריזו על התפטרותו, העדיף להתעקש על מצב בריאותו, מה שאילץ אותו לנוח זמן רב. "הרגשתי שאני לא בריא. הייתי מיד במחלקה הקרדיולוגית של בית החולים הצבאי, שם דרשו הרופאים מנוחה מלאה, בהתחשב במצב הבריאותי ובגילי ", גילה מזכ"ל הארגון לשעבר.יש כל סיבה להאמין כי גורלו היה סגור הרבה לפני בעיות לב שלו, אשר היה בזמן מספיק כדי להאיץ את עזיבתו. מקורות יודעי דבר סיפרו לנו שבמקומות הגבוהים, כלי התקשורת של "אולד אבס" היו מתרסקים במשך זמן רב, אבל הנחיתה היתה רק עניין של זמן ".עבור בני שיחינו, תגובתו לטאיב לו, לשר המשפטים ולמנהל הבכיר של ה- FLN הקרובה ביותר לנשיאות, בעקבות התקפתו האלימה על אחמד עוזיאה, מזכ"ל ה - RND וראש הממשלה, שזכה בסופו של דבר. Ould Abbes אמר כי Tayeb לו "דיבר כשר ולא מטעם FLN (...), ההצהרות שהוא עשה אינן מחייבות על המפלגה". יתרה מכך, הוא אף הביע "תמיכה" ו "אמון" של מזכ"ל FLN של RND כאשר האחרון הוא על הכוונת של הפמליה הנשיא, אשר טייב Louh קרובה מאוד.זה אחרון, יש לזכור, גרוע מתעכל בהעדר RND נבחר ונציגי העמותות המסונפות אליה בישיבתו באוראן, ונחשב עמדה זו כפי הנחיה של מזכיר כללי מסיבה. "כמנהל ה- FLN ולא כשר, עזב טייב לו כמעט באזור הכפרי באוראן. אחמד אויחיה לא יכול היה לראות יציאה כזאת. מכאן היעדרותם של נבחריו. ההתקפות הארסיות שלו נגד Ouyahia, והאשימה אותו שהוא אחראי המאסר של מנהלים ב 1990 הציעה מפרכת מסמכים ביומטריים, בוטל, הוא אמר, בזכות הנשיא, קבלו השראה, או מעודדים על ידי מקבלי ההחלטות של המעגל הנשיאותי ", לחשוף את המקורות שלנו.אבל מדוע וולד אבס, מגונן נלהב של המושג החמישי, מרגיש חובה להתבלט מטייב לו? אנחנו לא יודעים. מה שבטוח הוא שמצא את עצמו בין הצולבות של שר המשפטים, אך גם את שר-הפרלמנט עם מג'דב בדדה, ששיחק תפקיד מוביל בנחיתה של סעיד בוהאג'ה בתפקידו כנשיא האסיפה הלאומית, אך גם במשחקי הקלעים שהחלישו את אולד אבס מבפנים, בעיקר באמצעות הקמתה של אגודת הנבחרים לשעבר של ה- FLN. "אסור לנו לזלזל בתפקיד של בדדה.כמו טייב לו, גם הוא מציית למקבלי ההחלטות של המעגל הקרוב ביותר של הנשיא. הוא מכין את הקרקע לקראת קונגרס שלא מן המניין אפשרי כי יסתיים המשבר אורגני התגלגל פ.ל.נ. לפני סוף 2019. הבחירה של נשיא העצרת, Mouad Bouchareb, כיורשו אולד אבס, הוא לא מקרי ותאריך המשבר שזיעזע את האסיפה והסתיים בהנחתו של סעיד בוחאג'ה על משרת הנשיא.Bouchareb יהיה רק כדי לתאם ספרייה של לא יותר מארבעה חברים שנבחרו בין המאחד ביותר. הם יהיו המשימה להכין את הקונגרס, לחדש את ההליכים לתת תמונה חדשה למפלגה לפני הבחירות של 2019 ", להסביר את המקורות שלנו. בכל מקרה, גם אם הנראה לעין, אבס אולד ג'מאל החל רק לאחר תמיכתו אחמד Ouyahia, בעקבות התקפות שקיבל מן טייב Louh, מדגים כי מזכ"ל RND ממשיכה להעלות חוסר אמון בקרב מקבלי ההחלטות של המעגל הנשיאותי. "ההצגה שלו כיורש אפשרי בוטפליקה, ההופעות בתקשורת שלו כמועמד לנשיאות, ההתקרבות שלו עם רמטכ"ל של ANP וסגן שר הביטחון, שהחלטותיו לעורר כעס, וכו ' , הם כל האלמנטים כי לחזק חשד וחוסר אמון ", להדגיש שלנו
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق