الخميس، مارس 1

سكان بلدية "تالة إيفاسن" يستنجدون بوالي سطيف

نشاط أعرج بمناسبة رمضانرؤساء بلديات ميلة يرفضون تمويل الثقافة
المصدر: ب· محمود 2006-10-09



إذا كانت هياكل قطاعي الشباب والرياضة والشؤون الدينية متواجدة عبر مختلف بلديات ميلة دون أن تبرمج أنشطة خاصة بمناسبة شهر رمضان، بحجة أن هذه المرافق تقدّم خدماتها للمواطن بشكل دائم ما عدا النشاط الذي أقرته مديرية الشؤون الدينية هذه السنة، والمتمثل في تنظيم ندوة فكرية لأساتذة زائرين على مستوى ثلاثة مساجد كبرى بميلة وفرجيوة وشلغوم العيد وكذا حملة لجمع التبرعات على المساجد لفائدة العائلات المعوزة الفقيرة، فإن مديرية الثقافة أعدّت برنامجا خاصا ببلدية ميلة فقط دون باقي بلديات الولاية يتمثل في عروض مسرحية وأغاني شعبية·وأثناء الحصة الإذاعية، دافع مدير القطاع عن ما ''أعدّه من أطباق'' بأن باقي رؤساء البلديات رفضوا المساهمة في تمويل أي نشاط ثقافي، مما يطرح أكثر من تساؤل حول جدوى اللجان الثقافية التي تسند لبعض نواب رؤساء البلديات وكذا لجان الحفلات التي لا يرفع لها صوت إلا بمناسبتي أول نوفمبر وعيد الاستقلال· وأضاف مدير الثقافة أن انعدام هياكل الاستقبال والعرض حالت دون تحريك السواكن وتنشيط الفعل الثقافي، مركّزا في هذا الإطار على مشروع دار الثقافة الذي يعتبره مدير القطاع، السبيل الوحيد للخروج من حالة الركود الراهنة·وقياسا على ذلك، فإن بعث الفعل الثقافي بولاية ميلة لن تقرير له قائمة إلا بإنجاز 32 دارا للثقافة و 32فندقا لتغطية بلديات الولاية بهياكل العرض والاستقبال·ومن الانتقادات التي وجهت لذات المسؤول، اقتصار البرنامج على عروض مسرحية وأغاني شعبية، دون أن يشمل الأطباق الأخرى، على غرار الندوات والمحاضرات وحفلات الأناشيد الإسلامية وكذا عدم تنظيم معارض لبيع الكتب رغم أن ولاية ميلة لم ينظّم بها مثل هذه المعارض منذ عشر سنوات· كما لم تبادر لجمع شعراء الولاية على مختلف مشاربهم وتمكينهم من إلقاء ما جادت به قرائحهم، مما دفع مدير الثقافة للتأكيد على أن إدارته ليست مسؤولة عن التنشيط الثقافي ومهمتها تنحصر في تأطير المبادرات التي تقوم بها البلديات والجمعيات الثقافية ذات الاهتمام بالرقص والغناء·

قلة القاعات واستفحال القرصنةسينما عاصمة الثقافة العربية مهددة بالفشل
المصدر: كراشة بسمة 2006-08-29




قال الهاشمي زرطال صاحب ''سيرتا فيلم '' في تصريح لـ ''الخبر'' إن المسؤولين عن قطاع السينما لم يبحثوا عن الموزعين الجزائريين لجلب أفلام عربية تعرض في فعاليات الجزائر عاصمة الثقافة العربية، وأن بعضهم مستعد لدفع 20 ألف دولار لموزّع أجنبي، بينما لا يتردد في إجابة موزع وطني بأنه ''لا نملك 500 دولار لدفع حقوق الفيلم''· وتساءل صاحب '' سيرتا فيلم'' عن مصير تحضيرات هذه التظاهرة التي لا زالت حسبه ''ميتة في وقت لا تملك فيه العاصمة الجزائرية من القاعات السينمائية، إلا ثلاثة قد تسمح بعرض الأفلام إن وجدت''· وأضاف ''هذا إذا تم غض الطرف عن بقية ولايات الجزائر التي لا تملك قاعات أصلا· مما أفقد مواطنيها ثقافة السينما''· وأضاف ذات المتحدث أن الجزائر لديها ثلاثة موزعين للأفلام، لكن المهنة نفسها تبقى في ظل هذه الظروف جالبة للخسارة، نظرا للبيئة التي لا تحترم الملكية الثقافية والفنية· وتساءل ''ماذا أفعل بفيلم مكلف، عندما أحضره للعرض في الجزائر فأجد الجميع قد شاهده عن طريق الـ''دي في دي''؟ إنني عبثا أحاول الاستمرار·'' وكشف زرطال في هذا الصدد أن فيلم ''سريانا''، الذي قام ببطولته جورج كلوني، لم يحقق المداخيل أصلا مثل فيلم ''ميونيخ'' لسبيلبيرغ· معتبرا أنه ''ما دامت القرصنة موجودة بهذا الشكل من الانتشار، فلا يمكن لأية مهنة تحترم المقاييس العالمية أن تثمر في هذا البلد''· وقال زرطال أنه يملك حق عرض فيلمي ''حليم''، آخر أعمال النجم الراحل أحمد زكي، و''عمارة يعقوبيان''، الذي يلعب دور بطولته النجم عادل إمام، في الجزائر، وأن عرض ''حليم'' في تونس مثلا خلال مهرجان قد حقق 15000 بطاقة دخول· وهو ما يساوي ثلاثة أضعاف الإقبال الذي يتحقق في الجزائر، بما يظهر الفارق في العمل في هذا الإطار بين البلدين·ووصف الهاشمي زرطال حالة قاعات السينما في قسنطينة بـ ''الميؤوس منها'' مما دفع بالموزع إلى الخروج بنشاطه من المدينة· وقال بأن صعوبة العمل في الجزائر وصلت إلى درجة ''النضال'' من أجل عرض فيلم في قاعة· وأضاف '' أما قسنطينة فتسبح في التخلف والرداءة الثقافية، منذ زمن بعيد· وذلك منذ ما لا يقل عن سبع سنوات، عندما أغلقت جميع قاعات السينما وتحول بعضها إلى قاعات حفلات وقاعات ''البيار'' أو أماكن يرتادها المنحرفون و هواة أفلام الفيديو! حتى أن صفة عاصمة الثقافة التي أعطاها لها مالك حداد وكاتب ياسين وجمعية العلماء المسلمين وغيرهم، أصبحت اليوم تهمة يكاد يعتذر عنها المسؤولون، بينما لم تفعل وزارة الثقافة التي تنفق أموالا طائلة على المهرجانات وأشباه المهرجانات شيئا لدعم الكتاب أو السينما وغيرهما من الفعاليات الثقافية في المدينة''· ومن المنتظر أن يكون سيد الدخول ''الثقافي'' الجديد بالجزائر بالنسبة للموزع أول فيلم عربي من الرسوم المتحركة للمخرج عبد القادر بلهادي وأنتجه التونسي أحمد عطية وموله الاتحاد الأوروبي؛ حيث شارك فيه طلبة من الفنون الجميلة، إلى جانب مسلسل من 26 حلقة من الرسوم المتحركة حول تاريخ دول البحر المتوسط· وعلى صعيد المشاريع، فيعمل على إنتاج فيلم وثائقي حول المدرسة الجزائرية·

في لقاء نظمه نادي التفكير والمبادرةمرافعات للحوار و التعايش بين الأديان في قسنطينة
المصدر: ش· زروق 2006-05-20




ذكر عميد مسجد باريس في مداخلته بملتقى'' ذاكرة قسنطينة: حوار الحضارات والأديان''، ببعض رواد الفكر الإسلامي النهضوى المعاصر ونضالاتهم من أجل التعايش والحوار والمتواصل بين مختلف الحضارات والأديان· مبرزا قيم التسامح والسلم التي جاء بها الإسلام مستدلا بالكثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة''· وأكد دليل بوبكر بأن ''الحوار يعطي الحياة للذاكرة التي يجب أن لا تدفن أحدا بهذه المدينة التي تعاقبت عليها العديد من الحضارات وتعايشت فيها مختلف الأديان''· وتركز الحديث في هذا اللقاء بشكل خاص على الجالية اليهودية العريقة جدا بمدينة قسنطينة وكيف عاشت في تفاهم واحترام مع المسلمين· فقد استرجع جون لوك علوش، وهو يهودي من مواليد قسنطينة، بعض ذكرياته بهذه المدينة التي فارقها مع الاستقلال، وتحدث بكثير من الحنين عن سنوات طفولته وأصدقائه من المسلمين، مبرزا التمزق الذي كان يعيشه خلال فترة الاستعمار بين الامتيازات التي كان يستفيد منها كيهودي من طرف السلطة الفرنسية، وبين إحساسه وارتباطاته بشعب مسلم يعيش ظلم الاحتلال وقهره· وقال بخصوص الاستقلال ومغادرته لتراب الجزائر ''في وقت كان فيه أصدقائي بصدد استرجاع بلدهم كنت أنا بصدد فقدان بلدي''· من جانبه تدخل الدكتور عبد المجيد مرداسي للحديث عن ذاكرة قسنطينة من خلال الموسيقى ونشأتها وروادها ومنهم اليهودي ريمون ليريس، مبرزا قدراته الموسيقية والصوتية وتأثيره على مسار ما يعرف بفن ''المالوف''· أما الأستاذ خزندار فقد اختار الحديث عن بعض أبناء قسنطينة في القرون الأولى بعد ميلاد المسيح وإسهاماتهم في التراث الحضاري الإنساني·وإن تشعبت المداخلات في هذا الملتقى فإنها كانت تصب جميعا في خانة الدعوة للحفاظ على الذاكرة الجماعية لقسنطينة بثرائها وتنوعها· وفي هذا الصدد أكد الأستاذ حسين بن قادري، رئيس نادي التفكير والمبادرة، بأن ''كتابة التاريخ مفهوم أساسي في الحفاظ على الذاكرة، كل الذاكرة··'' وأن ''استرجاع الأحداث يجب أن يكون كاملا وليس مرتبطا بمزاج أو مصلحة ظرفية''· وأضاف ''يجب أن نتعلم كيف نتذكر كل الأحداث، ما يعجبنا منها وما لا يعجبنا، لنعلّم أبناءنا كيف يحبون تاريخهم الذي يشكل جزء أساسيا من ذاكرتهم الجماعية''· واختتم السيد بن قادري تدخله بالقول''أملنا أن نرى يوما مسلما ينحني على قبر يهودي، مسيحي أو نوميدي ويعتبرهم من أهله''· ونظرا لتشابك الموضوع وحساسيته في الكثير من جوانبه لارتباطه ببعض الآلام التي طبعت العلاقة بين المسلمين واليهود بشكل خاص في مدينة قسنطينة، ولأن بعض الجراح التي شهدها التاريخ القريب لهذه العلاقة مازالت مفتوحة، فإن المداخلات لم تغص كثيرا في عمق الأشياء· وركزت على المرافعة من أجل العمل على تعميق الحوار واستعادة الذاكرة بموضوعية، ولكن أيضا بروح التسامح خاصة بين أهل قسنطينة الذين استرجعوها مع الاستقلال والذين اضطروا لمغادرتها آنذاك·

فيلم فرنسي- جزائري- بلجيكي مشتركمشاهد الجزء الأخير من ''سيدي العقيد'' تلتقط في قسنطينة
المصدر: ش· فيصل 2006-03-21



أوضح مساعد المخرج الفرنسي، الجزائري ''جمال بوعبوب'' لـ''الخبر'' أن ''سيدي العقيد'' هو فيلم خيالي مستمد من واقع الثورة الجزائرية ويروي قصة عقيد فرنسي أراد تغيير القوانين الدستورية الفرنسية بقوانين أخرى تبيح له تعذيب وقتل الجزائريين، بين سنتي 1956 و.1957 حيث يقوم بدور البطولة، الممثل الفرنسي المعروف ''أوليفيي فورمي'' الذي سبق له أن نال جائزة السعفة الذهبية بمهرجان كان الدولي، كما سيشاركه البطولة حسب محدثنا كوميديون معروفون من ولايات قسنطينة، العاصمة، عنابة، باتنة وسكيكدة· وستتكفل مؤسسة ''باطام فيلم'' من العاصمة بإنتاجه· مشيرا بأن فترة التصوير بالجزائر ستستغرق خمسة أسابيع قبل أن يرى الفيلم النور في قاعات العرض نهاية السنة الحالية· وعن سر اختيار المخرج لمدن الشرق الجزائري لتصوير أحداث الفيلم الواقعة بالجزائر، أشار محدثنا بأن ذلك يعود لتوفر هذه المناطق على الديكور الطبيعي الذي يرمز إلى الحقبة الاستعمارية· يذكر بأن الطاقم التقني للفيلم يشرف منذ بداية الأسبوع الحالي في المراكز الثقافية بعاصمة الشرق على عملية اختيار الوجوه ذات الملامح الأجنبية، أو ما يعرف بـ''الكاستينغ'' لإدماجها في الفيلم كجنود فرنسيين·

فتيات صخر سيرتا لكرة اليد يستغثن
المصدر: م· عبد اللي 2005-12-28



تأسس فريق صخر سيرتا للفتيات في جوان 2003 وتمكن في نفس السنة من تحقيق الصعود إلى القسم الأول بفضل التجربة والخبرة التي يمتلكها الطاقم الفني والمسير وكذا اللاعبات حيث سبق لهن الظهور تحت ألوان فرق أخرى قبل أن تأفل من الساحة الرياضية مثل مشعل بوذراع صالح وفريق الناحية العسكرية الخامسة· وحسب المدربة والعضوة في الفريق الآنسة فيلالي حميدة فأن الفريق يوجد في منعرج حاسم بسبب الضائقة المالية التي يعاني منها حيث سبق للفريق أن حرم الموسم الماضي من ورقة الصعود إلى القسم الممتاز بعد غيابه عن اللقاء الفاصل بالعاصمة لعدم وجود مصاريف التنقل و هذا العام يتهدد الفريق هاجس الاختفاء نهائيا بعد أن سدت كل الأبواب في وجه الرئيس منصوري عادل، ناهيك عن إنعدام وسائل العمل و عدم الاهتمام بالرياضة النسوية في الولاية خاصة وأن الفريق بحوزته لاعبات ذات مستوى عال وبإمكانهن تشريف الولاية على الصعيدين الوطني والدولي في صورة لاعبة المنتخب الوطني طمين و المتألقات بوبازين، بركاني، رامول، مباركي، بلحرش، بركة وكنز وأخريات·
مليون دينار لإنجاز سوق جواري بباب الواد
رئيس البلدية يؤكد على غياب التنسيق بين السلطات والمؤسسات العمومية
انتقد رئيس المجلس الشعبي لبلدية باب الواد بالعاصمة محمد بابو تقويض صلاحيات مصالح البلدية نتيجة صلابة بعض المواد القانونية، وشدد على ضرورة إعادة النظر في مواد القانون البلدي التي لا تتماشى والواقع المعيش داخل إدارات السلطات المحلية وأضاف المسؤول الأول على رأس بلدية باب الواد خلال استضافته صباح أمس بحصة "منتدى إذاعة البهجة" أنه من الضروري مراجعة تنظيم الولاية وبالأخص مدينة العاصمة التي تفتقد إلى مميزات المدن العالمية، وتأسف في نفس الصدد لغياب ميكانيزمات التنسيق بين السلطات المحلية والمؤسسات التابعة لولاية العاصمة ومختلف المؤسسات العمومية مستشهدا بغياب دور الأمن في بعض أحياء بلدية باب الواد خاصة بالقرب من مواقف حافلات النقل العمومي أين تنتشر سيارات الأجرة غير الشرعية "كلونديستان" الأمر الذي يعيق دخول تلك الحافلات إلى الموقف المخصص لها مما يخلق نوعا من الفوضى في ظل غياب أعوان الأمن الذين من شأنهم التدخل لإيقاف هذه الممارسات غير القانونية• وفي تعرضه إلى مشروع ملعب "فرحاني" الذي يدخل ضمن صلاحيات مديرية الشبيبة والرياضة لولاية العاصمة أكد بابو أنه كان في البداية موجها لفريق مولودية العاصمة ومناصريه لكن نظرا لكثافة عدد مناصري الفريق من جهة وضيق المكان المخصص لإنجاز المشروع من جهة أخرى، توقفت الأشغال إلى غاية إعادة النظر فيه واتفق على منحه للفرق المحلية المتواجدة على مستوى بلدية باب الواد، مما يجعله ملعبا جواريا• وعن المشاريع التجارية المبرمجة في بلدية باب الواد كشف بابو عن انطلاق دراسة مشروع 100 محل لرئيس الجمهورية في بلدية الدرارية إلى جانب إنجاز سوق جواري بجانب مركز "سعيد تواتي" وصلت نسبة أشغاله إلى 80 بالمئة يحتوي على 66 طاولة لبيع الخضر والفواكه و32 محلا بغلاف مالي يقدر بحوالي 160 مليون دينار على أن يتم تسليمه في نهاية الشهر الجاري، في حين أرجع سبب ركود النشاط التجاري على مستوى المركز التجاري إلى عقلية التجار الذين باتوا يميلون إلى ممارسة التجارة الموازية ذات الربح الأوفر وهروبا من دفع الرسوم الجبائية مما انعكس على تدني ميزانية البلدية التي لا تتجاوز 7 ملايير


سكان بلدية "تالة إيفاسن" يستنجدون بوالي سطيف
يطالب سكان قرى بلدية "تالة إيفاسن" دائرة "موكلان" بولاية سطيف بتدخل الوالي لإعادة النظر في القطعة الأرضية المختارة لإنجاز مشروع الإكمالية نظرا لبعدها عن التجمعات السكانية وافتقادها لشبكات التطهير وخطوط التزويد بالطاقة الكهربائية أعرب ممثلو سكان كل من قرية "تازمورت" و"أولاد زيان" و"أولاد سعدي" للفجر عن مدى تذمرهم من قرار رئيس بلدية "تالة إيفاسن" اختيار القطعة الأرضية المسماة بـ "إغيل يوسف" التي ستضم مشروع الإكمالية الجديدة بقرية "واد ويران" التي لا يتجاوز عدد سكانها 300 نسمة في حين يتجاوز عدد سكان هذه القرى مجتمعة 4000 نسمة، مما يعكس تجاهل السلطات المحلية مطالب غالبية سكان التجمع السكاني الرافضيين لهذه القطعة كونها تقع في مكان منعزل عن السكان ويفتقد كافة المرافق الضرورية بالإضافة إلى بعده الشديد عن تلك القرى الثلاث، الأمر الذي يعمق من معاناة تلاميذ المتوسطة خلال تنقلهم اليومي نظرا لصعوبة التضاريس إلى جانب معاناة تلاميذ الثانوية الذين يقطعون يوميا مسافة 24 كم لبلوغ مؤسساتهم التعليمية• واقترح سكان التجمع السكاني قطعة أرضية أخرى مسماة باسم "تيميزار" تبلغ مساحتها حوالي 4 هكتارات ومجاورة للفرع الإداري للبلدية والقطاع الصحي وجميع المرافق العمومية بالإضافة إلى تنازل ملاكها عنها لفائدة مشروع إنجاز الإكمالية على غرار توفرها على شبكة التطهير وخطوط التزود بالطاقة الكهربائية لذا يطالب سكان "تالة إيفاسن" بالتدخل السريع لوالي سطيف لإعادة النظر في أرضية المشروع لحل النزاع القائم بين سكان قرى البلدية وتفادي التلاعب بمصير تلاميذ القرى المعزولة

ليست هناك تعليقات: