من أجل مباشرة عمليات التهيئة بقسنطينة
رصد 770 مليار سنتيم للظهور في أجمل حلة أمام الضيوف العرب
10.08.2013
جمال بوعكاز
وفي
هذا الصدد، سطرت مديرية التعمير والبناء بالولاية، تهيئة العمارات الواقعة
على مشارف الطرق والمحاور الكبرى للمدينة، وكذا تلك الواقعة على مسار
الترامواي، حيث تم تخصيص أكثر من 300 مليار لهذه العملية التي ستمس 473
عمارة، تتكفل مديرية البناء والتعمير بـ443 عمارة منها، بينما يتكفل ديوان
الترقية والتسيير العقاري بـ30 عمارة المتبقية، وستخضع هذه العمارات
لعمليات تهيئة وترميم واسعة، انطلاقا من نزع الهوائيات المقعرة الشخصية
التي تشوّه واجهات وشرفات هذه البنايات، وتعويضها بأجهزة استقبال جماعية،
على غرار ما هو معمول به في بعض الدول الأوروبية، مع دهن وتحسين واجهات
العمارات، تنظيف الأقبية، تهيئة الطوابق السفلى للعمارات، وتحسين واجهات
المحلات الموجودة في هذه العمارات، كما ستمس العمليات التي ستوزع على دوائر
قسنطينة الست، كل ما له علاقة بالعقار من بنايات، مساحات خضراء، ساحات
عمومية وأرصفة. وبما أن قسنطينة تتميز بطابع جغرافي خاص تغلب عليه
المنحدرات والمرتفعات، مما جعل عدد السلالم كبيرا في هذه المدينة، فقد تقرر
في إطار عمليات التهيئة والترميم إعادة ترميم السلالم بقسنطينة، حيث تم
إحصاء 87 سلما سيتم التكفل بها، كما تم وضع دراسة لتعويض 5 سلالم طويلة
بوسط المدينة من شكلها العادي إلى سلالم ميكانيكية تسهّل تنقل زوار قسنطينة
من الأماكن المنخفضة إلى الأماكن العليا، على غرار السلالم التي تربط مدخل
حي بوجريو (سانجان) بمحاذاة القطب الجزائي إلى حي الكدية المرتفع. وسيشمل
البرنامج أيضا، وضع عدد من المشاريع التي لها علاقة بالتظاهرة، على غرار
قاعة حفلات بسعة ثلاثة آلاف مقعد على شكل قاعات «الزينيت»، التي من المنتظر
أن يوضع حجر أساسها بحي زواغي بمحاذاة المطار الدولي محمد بوضياف، قطب
ثقافي وحظيرة علمية هي الثالثة من نوعها على المستوى الوطني بعد حظيرتي
العاصمة ووهران، بمنطقة رحماني عاشور (باردو) على المساحة التي تم إخلاؤها
من السكنات الهشة والقصديرية في وقت الوالي السابق. هذه المشاريع وبعد
مناقشتها من طرف الجهاز التنفيذي، تقرر وبتوصية من الوالي، عرضها على
المجالس الشعبية المنتخبة سواء البلدية أو الولائية، للتعديل، الاقتراح
والتنقيح، حسب تأكيد مدير البناء والتعمير بالولاية السيد جمال قاضي، في
خطوة من أجل السماح للجميع، بمن فيهم المواطن البسيط، بالمشاركة في التحضير
وإنجاح الموعد الهام في تاريخ قسنطينة، هذه المدينة العريقة التي تضرب
حضارتها في أعماق التاريخ، والتي يجب أن تستغل هذه الفرصة أحسن استغلال
لتسويق صورتها الحضارية عند الأشقاء العرب.
الوزارة اشترطت عليهم حفظ القرآن كاملا
30 ألف عون مسجد محرومون من الترقية
الأحد 11 أوت 2013
الجزائر: خالد بودية
إجبارية تقديم شهادة حفظ القرآن كاملا للقيمين سيدفعهم إلى تزويرها
فتحت وزارة الشؤون الدينية النار على نفسها بفرضها شرطا تعجيزيا
على أعوان المساجد (القيّمين) لاستفادتهم
من عملية الترقية على سبيل الاختبار، حيث اشترطت مصالح الموظّفين على
القيمين أن يقدّموا بصفة إجبارية شهادة حفظ القرآن كاملا، رغم أنّ نظام
الترقية ينص على اشتراط القرآن كاملا للإمام، ونصفه للمؤذن والقيّم.
تحصلت ”الخبر” على وثيقة أبرقتها وزارة الشؤون الدينية إلى مختلف مديرياتها الولائية، تعلن فيها عن فتح عملية ترقية على سبيل الاختبار لفئات رتب الأسلاك الدينية وعددها 6، ويستفيد منها الموظفون الذين يثبتون 10 سنوات من الخدمة الفعلية في رتبهم الأصلية.
لكن ”الفضيحة” التي ستخلق فتنة في قطاع الشؤون الدينية هي ملاحظة دونت في أسفل الوثيقة ورد فيها حرفيا ”تقديم إجباري لشهادة حفظ القرآن الكريم كله للقيمين وتسحب من مديريات الشؤون الدينية والأوقاف من مصلحة التكوين والتعليم القرآني والثقافة الإسلامية”، رغم أنّ أحكام التوظيف والترقية تنص على أنّه يشترط لإتمام العملية حفظ القرآن كاملا للإمام ونصفه للمؤذن والقيّم.
وحسب الوثيقة ذاتها، ستمّس عملية الترقية على سبيل الاختبار 6 فئات لرتب الأسلاك الدينية، وهم الأئمة الأساتذة لترقيتهم إلى رتبة الأئمة الأساتذة الرئيسيين، والمرشدات الدينيات إلى رتبة المرشدات الرئيسيات، والأئمة المدرسون إلى رتبة الأئمة الأساتذة، والأئمة المعلمون إلى رتبة أئمة مدرسون، ومعلمو القرآن الكريم إلى رتبة أساتذة التعليم القرآني، وسادسا القيّمون إلى رتبة المؤذنين. مع العلم أنّ مدير التكوين بوزارة الشؤون الدينية سعيد معول قد كشف لـ”الخبر” بتاريخ الخميس 29 نوفمبر الماضي، أنّ الوزارة اشترطت في الملتحقين الجدد بمعاهد التكوين حفظهم للقرآن كاملا بالنسبة للأئمة ونصف القرآن للمؤذنين والقيّمين على المساجد، خلافا لما كان يحدث سابقا، حيث يلتحق المتكونون بالمعاهد وهم حافظون لنصف القرآن وإتمام النصف الثاني خلال فترة التكوين.
ومعنى هذا الكلام أنّ القيّم قبل أن يكون بهذه الصفة يشترط عليه حفظه لنصف القرآن، والمؤذن أيضا لن يحمل هذه الصفة حتى يكون هو الآخر حافظا لنصف القرآن، وبتوضيح أكثر، اشتراط حفظ القرآن كاملا للقيّمين خلال عملية الترقية ليس إجباريا حتى وإن رقي إلى رتبة مؤذن، وعليه مارست في حقهم الوزارة إقصاء فاضحا وغير مبرّر.
كما سيدفع هذا الإجراء ”المجحف” حسب ما علمته ”الخبر” من مصدر عليم، الآلاف من القيّمين إلى تزوير شهادات حفظ القرآن الكريم، لأنّ عملية الترقية ستفتح المجال واسعا لزيادات معتبرة في رواتبهم الشهرية، لاسيما مع اشتراط 10 سنوات أقدمية من الخدمة الفعلية وأنّ القيّمين هم فقط من اشترط في حقهم تقديم إجباري لشهادة حفظ القرآن الكريم.
500 عون من أجل إزالة الأعشاب الضارة على مسافة تفوق 500 كلم
10.08.2013
جنّدت
مديرية الأشغال العمومية بولاية قسنطينة حوالي 500 عون للقيام بعملية
إزالة الأعشاب الضارة والحشائش المنتشرة على حواف الطرق تزامنا مع ارتفاع
درجات الحرارة خلال هذه الأسابيع، التي من شأنها أن تساعد في انتشار ألسنة
اللهب نحو المحاصيل أو الأشجار المجاورة، والتي يدخل فيها العامل البشري
بنسبة كبيرة خاصة بالنسبة لمستعملي هذه الطرق. وتسعى المديرية من خلال هذه
العملية، لإقامة حزام أمني يمنع انتشار الحرائق في حالة اشتعال النيران
على حواف الطرق، وتفادي الخسائر الكبيرة التي تخلّفها سنويا، خاصة في
محاصيل الحبوب والبقول الجافة. وقد تم تقسيم عملية وضع الحزام الأمني الذي
يشمل أكثر من 500 كلم من الطرق عبر مختلف تراب الولاية على مرحلتين، تشمل
المرحلة الأولى الطرق الولائية والمقدّر طولها بحوالي 251 كلم، وقد فاقت
نسبة تقدم الأشغال بها أكثر من 60 %، في حين شملت المرحلة الثانية من
العملية محاور الطرق الوطنية التي تعبر قسنطينة، والتي تبلغ حوالي 300 كلم،
سيتم تنقيتها وإزالة الأعشاب الضارة والجافة من محيطها. ووضعت مديرية
الأشغال العمومية كافة الإمكانات المادية والبشرية لإنجاح هذه العملية، حيث
جنّدت 490 عونا للقيام بعملية نزع الأعشاب الضارة من على حواف الطرق، منهم
400 عون موظف بالمديرية و90 عونا من العمال الموسميين تم الاستنجاد بهم
لتعويض النقص المسجل. من جهتها، جنّدت مديرية الحماية المدنية كل الوسائل
المادية والبشرية للتصدي للحرائق، حيث تم الاستعانة بأكثر من 40 عونا
متخصصا في إخماد الحرائق وضعت في خدمتهم التجهيزات والمعدات اللازمة، على
غرار الجسر المتحرك الموضوع بولاية سكيكدة المجاورة، والذي يتم الاستنجاد
به في حالة نشوب الحرائق الكبرى، إضافة إلى الطائرات التي تدخل مرحلتها
التجريبية في انتظار وضعها في الخدمة السنة المقبلة
جمال بوعكاز
لم يظهر للعيان منذ عودته إلى الجزائر يوم 16 جويلية
غياب بوتفليقة يعيد الجدل السياسي حول قدرته على إتمام العهدة
الأحد 11 أوت 2013
الجزائر: ح. سليمان
إذا كان لعودة الرئيس بوتفليقة إلى الجزائر من رحلته العلاجية بين مستشفى “فال دوغراس” ومركز “ليزانفاليد” قد وضعت حدا للإشاعات وخففت من الجدل السياسي في الساحة الوطنية، فإن ذلك لم يكن سوى بشكل مؤقت ولم يدم طويلا، بحيث سرعان ما عاد النقاش إلى سابق عهده جراء استمرار غياب الرئيس عن الأنظار بعد مرور قرابة شهر من عودته لأرض الوطن. وتجسد هذا الغياب لرئيس الجمهورية عن مواعيد دينية هامة دأب كل رؤساء الجزائر على الالتزام بحضورها طيلة سنوات حكمهم، ويتعلق الأمر بإحياء ليلة القدر وأداء صلاة العيد وتلقى التهاني من جموع المصلين والسلك الدبلوماسي المعتمد بالجزائر. وأضيف هذا الغياب إلى مناسبات أخرى جرت دون حضور رئيس الجمهورية على غرار إحياء عيد الاستقلال، وتقليد الرتب للضباط السامين بوزارة الدفاع، والإشراف على تخرج دفعات أكاديمية شرشال العسكرية.
صحيح أن رئاسة الجمهورية قد سبقت الجميع وأعلنت بمناسبة عودة الرئيس إلى أرض الوطن يوم 16 جويلية بأنه سيواصل فترة النقاهة ومرحلة إعادة التأهيل الوظيفي بالجزائر، في رسالة بأن عودته للنشاط ليست فورية وتحتاج إلى بعض الوقت، غير أن مرور قرابة شهر كامل من عودته لأرض الوطن وقضائه قرابة 3 أشهر في العلاج بالخارج استكمل فيها الفحوصات المطلوبة، تطرح العديد من علامات الاستفهام حول حقيقة الوضع الصحي للرئيس وقدرته على استكمال فترة ما تبقى من عهدته الرئاسية، خصوصا في ظل ما ينتظر البلاد من ملفات ثقيلة اقتصادية وأمنية تحتاج إلى رئيس في كامل قواه.
وكان يتوقع أن يستأنف الرئيس مهامه بعد عودته، من بوابة استدعاء اجتماع لمجلس الوزراء المعطل منذ شهر ديسمبر الفارط، غير أن هذا الاجتماع لمجلس الوزراء الذي انتهت ترتيبات جدول أعماله منذ عدة أسابيع لم يتبين فيه الخيط الأبيض من الأسود، وظل يتزحزح من يوم لآخر إلى درجة لم تتمكن الحكومة من برمجة عطل الوزراء التي بقيت معلقة ومرتبطة بانعقاد مجلس الوزراء المرهون بالضوء الأخر للرئيس.
ومن شأن هذه الوضعية أن ترمي بظلالها وسط الطبقة السياسية التي سترفع من سقف نشاطاتها وتجمعاتها الشعبية بعدما أدخلت في شبه هدنة إجبارية بسبب شهر الصيام، خصوصا من خلال فتح ملف الرئاسيات على مصراعيه وبداية إعلان المنافسة بدخول مرشحين حلبة السباق الرئاسي. وستشهد الساحة مزيدا من الضغوط على النظام من قبل أحزاب المعارضة في مسعى لكسر الصمت المحيط بمرض الرئيس وموعد الاستحقاق الرئاسي المقبل، وتكشف عن بعض ملامح التوجه الجاري التفكير فيه لدى أصحاب القرار بشأن رئاسيات 2014، وهو ما بدأ يخلق حالة من القلق لدى الأحزاب خوفا من غلق اللعبة وممارسة نفس القواعد السابقة في اختيار الرئيس المقبل.
المغرب
2013-08-11م على 0:23
هل لايوجد في الجزائر من يعوض بوتفليقة هل يخاف العسكر من الانتخابات ساعة
الحقيقة قريبة ربما العسكر يطبخ طبخته السحرية حتى يتجنب المفاجئة وهي رئيس
تفرزه صناديق الاقتراع لقد اصبح بوتفليقةاكثر من الملك وربما اكثر من
فرعون مصر لذا وجب تحنبطه
2 - عادل
أولاد جلال
2013-08-11م على 0:57
هل أنتم جديون في هاته العبارة :
( وستشهد الساحة مزيدا من الضغوط على النظام من قبل أحزاب المعارضة ) ؟!!
إنها أحزاب السمسرة، تمارس التجارة بين الحاكم و المحكوم لا أكثر .
( وستشهد الساحة مزيدا من الضغوط على النظام من قبل أحزاب المعارضة ) ؟!!
إنها أحزاب السمسرة، تمارس التجارة بين الحاكم و المحكوم لا أكثر .
4 - بن ميلود رضا
blida
2013-08-11م على 5:32
أيّها الجزائريون أيّتها الجزائريات .
الرئيس أصبح في خبر كان ( الله يشفيه) و من المفروض هو يعلن رسميّا أنّه إنتهى بل لقد أعلنها في سطيف بالكناية في قوله(طاب جنان ) .
السؤال المطروح هل الجزائر أصبحت عاقر ؟
كلا هناك رجال .
يرحم والدكم أيّها الساسة لا تدخلونا فب نفق مظلم مثلما هو واقع في الدول العربية .
الرئيس أصبح في خبر كان ( الله يشفيه) و من المفروض هو يعلن رسميّا أنّه إنتهى بل لقد أعلنها في سطيف بالكناية في قوله(طاب جنان ) .
السؤال المطروح هل الجزائر أصبحت عاقر ؟
كلا هناك رجال .
يرحم والدكم أيّها الساسة لا تدخلونا فب نفق مظلم مثلما هو واقع في الدول العربية .
5 - سفيان
من وهران
2013-08-11م على 6:46
لماذا كل هذه الغموض و اخفاء صحة الرئيس من طرف السلطات الكل يعرف ان
الرئيس للأسف لم يعد يحكم البلاد وعدم ظهوره اصبحت عادية مؤسفة لان اخر
ظهوره عبر الشاشة كدليل ان نقاهته ستستغرق وقت وغيابه لا محالة ستستمر اذا
اتركوا رئيسنا لحاله المشكل هو لماذا لم تنقل صلاحيات لشخص في السلطة ولو
مؤقت اللهم شافي وعافي رئيسنا?
7 - القبائلي عبدالحفيظ
الجزائر بابوري
2013-08-11م على 10:23
عيدكم سعيد وبعد.
عندي سؤالين للقراء الاعزاء:
1 كيف يعقل لرئيس لا يستطيع ان يصلي مع الجماعة مرة واحدة في السنة ولو على كرسي متحرك (لا عيب في مرض) ان يحكم البلاد و البلاد محتاجة الى رجل يعمل 18 ساعة على الاقل
2 لماذا المشرع الجزائري شرع المادة 88 ومتى يتم تطبفها وكيف.
مازالوا يضنون بان الشعب لا يفرق بين العدس و الحمص.
واقول لهم : ان لم تستحي افعل ما شئت
عندي سؤالين للقراء الاعزاء:
1 كيف يعقل لرئيس لا يستطيع ان يصلي مع الجماعة مرة واحدة في السنة ولو على كرسي متحرك (لا عيب في مرض) ان يحكم البلاد و البلاد محتاجة الى رجل يعمل 18 ساعة على الاقل
2 لماذا المشرع الجزائري شرع المادة 88 ومتى يتم تطبفها وكيف.
مازالوا يضنون بان الشعب لا يفرق بين العدس و الحمص.
واقول لهم : ان لم تستحي افعل ما شئت
9 - بيسكارة
batna
2013-08-11م على 10:35
انتم تعرفون ان الشعب الجزائري لا يهمه لابوتفليق ولا غيره الشعب راه لاتي غير بهمو
10 - عبد المالك
تيميمون
2013-08-11م على 10:52
اليوم أدخل بي يامين ناتانياهو إلى المستشفى من اجل إجراء عملية جراحية حسي
وكالات الأنباء العالمية حيث فوض مباشرة وزير الدفاع في تولي المهام حتى
عودة رئيس الوزراء، هم يهود و نحن مسلمون
اللهم اهدنا و اهدي ولاة امورنا إلى ما تحبه و ترضاه
اللهم اهدنا و اهدي ولاة امورنا إلى ما تحبه و ترضاه
11 - un Algerien
France
2013-08-11م على 12:39
Aucun de nous est eternel et ce conservatisme du système qui à tous pris
veut maintenir un homme en convalescence risque de couté chers à nos
responsable apparemment aveuglé par ce qui se passe dans nos voisins
aucun pays au monde est dirigé par un chef d’état en soins intensif
pourquoi des chefs d’états malade on remit le pouvoir pour simple examen
médicale même le président Mugabe à remis son pouvoir temporairement
étant malade vraiment vous croyez vraiment que le peuple algériens soit
aveugle a ce point la un président qui ne peut prié même dans un siège
est encore digne de dirigé un pays compliqué comme le notre ?
12 - fares
algerie
2013-08-11م على 12:29
كان على الأقل أن يثبت وجوده من خلال عفو عن المساجين أو رسالة إلى الشعب
يهنئه فيها بمناسبة العيد ، لأنّ الشّك مازال يراود المواطنين حول صحته ،
وكلّما طال الزمن كلّما زادت الشّكوك وصعب على الحكومة أن تطمئن الشعب
13 -
2013-08-11م على 12:17
اننا لا نفهم ماذا ينتظرون حكامنا الوضع واضح كنور الشمس الكل يعلم انى
بوتفليقة انتهى وهو حسب ساستنا لا يزال يحكم اترجاكم ماذا تنتظرون حتى
تظنون ان شعب لا يزال يؤمن بالغولة
14 -
2013-08-11م على 13:19
ما تقلقوش ياخاوتي كل شي في وقتوا وكل الاسئلة غادي تلقاولها الايجابة بعد العطلة الصيفية
15 - kaiboua
bba
2013-08-11م على 13:19
هذا السؤال نوجهه الى من اوقف المسارلانتخابي في التسعينات وحارب التعدديةالخقيقية .القاو حل !!!
محلات و مخابز لم تفتح إلا أمس ببعض الولايات |
عدد القراءات: 120
قدر الناطق الرسمي لإتحاد التجار الحاج
الطاهر بولنوار أن التعليمات و الإجراءات التي أقرتها وزارة التجارة بضرورة
إلزام التجار و الخبازين خصوصا بضمان المناوبة أيام العيد أتت ثمارها، و
قال أن بعض المناطق بالوطن عرفت تذبذبا في التموين بالمواد الغذائية خاصة
الحليب لأسباب لا علاقة للتجار بها.
الناطق بولنوار قال أن المخابز في العاصمة احترمت تعليمات مديرية التجارة
بضمان المناوبة أيام العيد و عمل بعضها لساعات قليلة فقط من صباح يوم العيد
لتجنب الوقوع تحت طائلة العقوبات التي هددت بها الوزارة، و لكن بعضها في
ولايات أخرى بالشرق وجدت نفسها لا تنتج الخبز بفعل انقطاعات التيار
الكهربائي.
من جانبه وزير التجارة مصطفى بن بادة صرح أن التجار المخالفين لتعليمات المناوبة أيام العيد ستتم معاقبتهم و سيتخذ القرار الإداري بغلق محلاتهم مباشرة بعد العيد، و قدر الوزير في تصريحات نشرت أمس نسبة التجار المخالفين لتعليمات المناوبة بعشرة في المئة على المستوى الوطني بينما قال أن ربع تجار العاصمة المكلفين بضمان المناوبة أخلوا بالتزاماتهم. و ستتم معاقبتهم دون الاستفادة من ظروف التخفيف بتسليط غرامات في حقهم تصل إلى 30 مليون سنتيم و غلق محلاتهم لفترة ما بين أسبوع و شهر طبقا لأحكام مواد ضبط المناوبة أيام الأعياد و العطل الرسمية في قانون ممارسة النشاطات التجارية الذي تم تعديله مؤخرا. في قسنطينة قال عبد العزيز بوقرن مسؤول فيدرالية الخبازين بالشرق أن قرار المناوبة تم احترامه بشكل كبير هذه السنة و لم يخالفه سوى تسعة خبازين في أحياء بوالصوف و السيلوك و حامة بوزيان و المدينة الجديدة، و أوضح أن ذلك لم يؤثر على تموين المواطنين بالخبز أيام العيد لكون عدد من المخابز في محيط قريب بقية مفتوحة و قد قرر الإتحاد ضمان المناوبة هذه السنة بسبعين مخبزة تم تقسيم نشاطها على ثلاثة أيام. من جانبه المتحدث باسم إتحاد التجار في قسنطينة قال أن الملبنة العمومية عملت أيام العيد على توزيع ما بين 200 و 300 ألف كيس حليب عبر شبكة توزيع من أربعين شاحنة و لم يجد المواطن صعوبات كالتي كان يواجهها في شراء كيس الحليب بمناسة العيد. و قدر أن 70 بالمئة من محلات المواد الغذائية و المقاهي كانت مفتوحة في اليوم الأول من العيد و أن نسبتها بلغت 93 بالمئة في اليوم الثاني، كما توفرت وسائل النقل بصورة شبه عادية و عملت حافلات النقل العمومي للخواص و لمؤسسة النقل الحضري في مدينة قسنطينة إلى جانب الطرامواي إلى ساعات متأخرة من المساء، بينما شهدت المدينة مساء الجمعة حالة من الاكتظاظ في حركة المرور و عرفت عدة محاور انسدادا لساعات بينما كانت العائلات تتنقل بين مختلف المناطق بالمدينة لتبادل الزيارات و تهاني العيد. وعلى العكس من قسنطينة عرفت ولاية سكيكدة خلال يومي العيد تذبذبا في توزيع الحليب والخبز بعدما أغلقت المحلات التجارية والمخابز أبوابها ضاربين بذلك تعليمات وزارة التجارة الداعية الى ضمان المناوبة خلال يومي العيد عرض الحائط. ففي عاصمة الولاية سكيكدة ومن خلال الجولة التي قادتنا عبر مختلف الأحياء شاهدنا في اليوم الأول شللا تاما في الحركة التجارية ماعدا محلات بيع ألعاب الاطفال والمقاهي ،وباستثناء ذلك فإن المخابز ومحلات البقالة ظلت مغلقة، الأمر الذي خلق استياء المواطنين الذي تعذر عليهم اقتناء هذه المادة من المخابز ووجدوا ضالتهم في باعة الأرصفة، الذين رفعوا سعر الخبزة الواحدة إلى 20 و 30دج. و حسب ما علمنا من بعض هؤلاء الباعة كان الخبز المعروض قد اشتروه من بعض المخابز ليلة العيد بعدما قدموا طلبات خاصة للحصول على هذه المادة بسعر الجملة و قد عادت الحركة التجارية في اليوم الثاني للعيد بصفة تدريجية. أما سكان القل فقد زاد على معاناتهم في الحصول على الخبز و الحليب أيام العيد انقطاع المياه حيث تسببت أشغال في ورشة بناء400 مسكن ببومهاجر في كسر قناة جلب رئيسية للمياه إلى القل من سد بني زيد و قد وعدت الجزائرية للمياه بإصلاح العطب في غضون ذلك و لكن الماء لم يتوفر للسكان إلى بعد امتلاء الخزانات. ببسكرة تزامن غياب الخبز و الحليب أيام العيد رغم تهديدات وزارة التجارة مع ارتفاع فاحش في أسعار الخضر و الفواكه لدى التجار الذين فتحوا محلاتهم فقد شهدت العديد من مدن ولاية بسكرة في اليومين الماضيين غيابا شبه تام لكثير من المواد الاستهلاكية على غرار مادتي الخبز، الحليب والخضر والفواكه بعدد من الأسواق ونقاط ما دفع بالمتسوقين إلى التنقل إلى وجهات مختلفة. المواد ذات الاستهلاك المحلي الواسع عرفت ارتفاعا فاحشا في أسعارها قبل يوم العيد مشابهة لتلك المسجلة مع بداية الشهر الفضيل بعد أن تضاعفت أسعار بعضها رغم التراجع المسجل خلال أسبوعين ، وفي هذا السياق قفز سعر الكلغ الواحد من الكوسة التي تعرف إقبالا كبيرا لإعداد مختلف الأطباق المحلية الى 100دج بعد كان الأيام الماضية لا يتعدى 70 دج ، فيما قفز سعر الفلفل الحار إلى100 دج بعدما كان 60 دج القفزة المسجلة لم تشهدها بعض المواد حتى عشية شهر الصيام ، كما لم تسلم الطماطم، البطاطا،والجزر من عدوى الزيادة. في الطارف استغل بعض الطفيليين مناسبة العيد لشراء الكميات القليلة من الخبز التي تم إنتاجها و عرضوها للبيع على الأرصفة بأسعار تراوحت بين 20 و30 دينار للخبزة مع تسجيل مناوشات بين الباعة والمواطنين الذين اعتبروا نشاط باعة الخبز في السوق السوداء "بالابتزاز" ، في حين لجا أغلب المواطنين الذين تعذر عليهم الحصول على مادة الخبز إلى اقتناء العجائن لتحضير وجباتهم ريثما تستأنف المخابز نشاطها العادي، و طالب بفعل ذلك عدد من المواطنين بتدخل مصالح التجارة لاتخاذ الإجراءات الردعية ضد أصحاب المخابز الذين فضلوا التوقف عن النشاط طيلة أيام العيد .من جهة أخرى عرفت الولاية نقصا كبيرا في أكياس الحليب المبستر وصل إلى حد الندرة بعدة بلديات بسبب توقف الموزعين على النشاط طيلة يومي العيد وعدم ضمان تموين السوق المحلية بهذه المادة الحيوية التي التهب أسعارها بسبب المضاربة والتهريب حيث وصل سعر الكيس إلى 55 دينار.
ق.و/ المراسلون
|
عدد القراءات: 90
|
فضيحة تحويل مئات الخطوط الهاتفية بأسماء وهمية
إقالــة المديــر الجهــوي ومديـر عمليات اتصالات الجزائر بعنابة
راضية العربي
أنهت، أمس الأول، المديرية العامة لاتصالات الجزائر، مهام كل من المدير الجهوي لاتصالات الجزائر بعنابة، ومدير العمليات بذات الجهة، حيث تم تنصيب كل من سيد علي مراح، مديرا جهويا لاتصالات الجزائر بعنابة ومحمد بوشمال مديرا للعمليات.الحركة التحويلية تمت على خلفية التجاوزات الخطيرة والفضائح التي وضعت المديرية الجهوية لاتصالات الجزائر بعنابة على المحك، خاصة بعد قضية تحويل مئات الخطوط الهاتفية بأسماء وهمية وأخرى باسم متوفّين إلى جهات مجهولة، إلى جانب تحويل 20 خطا هاتفيا آخر إلى المؤسسات العمومية والاقتصادية، منها الجامعة. وهو الملف الذي تم خلال التحقيق بشأنه توقيف نحو 13 عاملا وإطارا تابعين لوكالات بوزراد حسين ، وما قبل الميناء ووكالة الصفصاف والبوني.
هذه الفضيحة كانت قد أخذت منحًى خطيراً استدعى إيفاد لجنة تحقيق للتحري في الملف والذي حول على مستوى مصالح الدرك الوطني بعنابة. علما أن التحقيقات الأولية استبعدت المدير السابق لاتصالات الجزائر، موسى مرزوق، ومدير العمليات، محمد بوغازي، من هذه الفضيحة، وذلك لعدم ثبوت التهم ضدهم، بالرغم من أنه سجلت في عهدتهما تجاوزات خطيرة، منها فضيحة تورّط إحدى الوكالات في تحويل خطوط هاتفية بأسماء طلبة يمنيين لصالح الجماعات الإرهابية، كما استفادت هذه الأخيرة من شرائح موبيليس.
وفي سياق متصل، كان لهذه الوكالات اليد في تحويل خطوط هاتفية أخرى لوكالة الفرنسي، ميشال باروش، والمتابع بتهمة ترويج الأفلام الإباحية وتحويل 20 قاصرا إلى شقته لممارسة الدعارة من خلال استغلال الخطوط الهاتفية والاتصال بتجار الجنس في العالم.
للإشارة، مازالت التحقيقات الأمنية متواصلة في الفضيحة الأخيرة والتي أطاحت برؤوس تمثل مسؤولين وإطارات ومديرين فرعيين تم استبعادهم إلى غاية استكمال التحقيقات الأمنية.
يتخلون عن الأجواء العائلية لصالح الخدمة العمومية
رجال أمن، ناقلون، أطباء وإعلاميون محرومون من عطلة يوم العيد
2013.08.10
بينما يستمتع الجميع بقضاء يومي عيد الفطر وسط عائلتهم وذويهم، يحرم الكثير من العمال من ذلك بسبب ظروف تأدية واجبهم، والتي تقتضي منهم التزام مواقع عملهم ضمانا لاستمرارية خدمة المواطن، ولأجل الحفاظ على أمنهم وسلامتهم، مضحين بذلك بأكثـر الأوقات متعة من السنة.
هم كثيرون ومهنهم مختلفة، اختاروا تأدية الواجب المهني والإنساني من خلال البقاء في أماكن عملهم في أول أيام العيد، من أجل تأدية واجبهم المتمثل غالبا في السهر على راحة المواطن وعرض خدماتهم عليه وكذا الحرص على عدم تعطل حوائجه. فمن أجل كل هذا يعمل رجال الأمن، الأطباء والممرضون ورجال الإعلام كادحين من أجل خدمة المواطنين، مضحين بأجواء العيد العائلية المميزة في سبيل تأدية واجباتهم التي تطبعها التضحية والالتزام.
رجال الأمن ”لا عيد لهم”
لا شك أن منظر أعوان الشرطة مرتدين زيهم الرسمي وسط شوارع وطرقات العاصمة، منظمين لحركة المرور من جهة ومحافظين على سلامة العامة من جهة أخرى، منظر طالما اعتدناه وألفنا رؤيته، غير أنه وراء انضباطهم وحرصهم على تأدية واجبهم تضحية كبيرة بالجلسة العائلية والأجواء المميزة التي تطبع هذا اليوم في كل بيت جزائري. ولدى حديثنا مع الضابط سيد علي القادم، من ولاية تيارت، قال بكل بساطة:”كنت على يقين منذ انخراطي في صفوف هذا السلك أن عملي يقتضي أن أكون جاهزا ومتأهبا في كل وقت ينادي فيه الواجب، إضافة إلى وجوب تقديم التضحيات التي تطبع هذه المهنة النبيلة”. وفي سياق متصل يقول حسين، ضابط آخر، أنه سيستفيد من عطلته السنوية ثاني أيام العيد قائلا:”سأحظى بعطلتي السنوية في ثالث أيام العيد مما سيمكنني من التمتع بأجواء العيد متأخرا قليلا عن العادة، غير أن الأمر ليس بالخطير، فسيكون بإمكاني استدراك ما فاتني فيما بعد”.
الناقلون يساهمون في صلة الرحم
كما يستحق سائقو الحافلات والقابضين الذين يضمنون لملايين الجزائريين خدمة النقل التي تتيح صلة الرحم أيام العيد تحية الشكر والعرفان، حيث تقوم مؤسسة النقل الحضري وشبه الحضري بالعاصمة بتسطير برنامج خاص تضمن من خلاله رحلات أكثر لتمكين الجميع من التنقل بسهولة خلال أيام العيد. وفي السياق يقول أحد السائقين بمؤسسة ”إيتوزا” أنه يداوم على عمله لأكثر من 8 سنوات، ما يجعله معرضا في كثير من الأحيان للعمل يوم العيد، غير أن العمل بنصف الدوام يسهل الأمر عليه. ويضيف أنه خلال الفترة المسائية يقوم باستدراك ما فاته من زيارة للأقارب وتهاني مع الجيران والأحباب. ويقول سائق آخر من نفس المؤسسة أنه حديث عهد بها، لذا سيكون من الصعب عليه الالتحاق بعمله في هذا اليوم الاستثنائي الذي يرغب أن يقاسمه مع أفراد عائلته. ولكن في المقابل يشير أن مقاسمة الناس فرحتهم من خلال نقلهم خلال يوم العيد باب من أبواب الصدقة التي تتمثل حسب في مساعدتهم على صلة أرحامهم، في حين قال قابض بحافلة نقل خاص أن فكرة المناوبة يوم العيد تبدو صعبة غير أن في إسعاد الناس والعمل على راحتهم متعة من نوع خاص.
أطباء وممرضون يسهرون على صحة المرضى
يؤمن الكثير من الأطباء والممرضين أن نبل مهمتهم الإنسانية وقدسيتها تحتم عليهم التزام أماكن عملهم في أي وقت كان، حتى لو كان ذلك على حساب استمتاعهم بأجواء العيد العائلية المميزة، فقواعد المهنة تفرض عليهم إيثار صحة المرضى على أي شيء آخر، ووسط جو بهيج يسوده التغافر وتبادل التهاني والمعايدات تفتح المؤسسات الاستشفائية أبوابها لاستقبال أهالي المرضى وذويهم الذين يشاركون الطاقم الطبي فرحتهم بالعيد. وفي السياق تقول ممرضة بمستشفى مصطفى باشا، إن العمل خلال أيام العيد ليس بالمتعب ولا الشاق. ورغم من افتقاد الجمعة العائلية، غير أن الجو البهيج الذي يصنعه زوار المرضى كفيل بتعويضنا عن ذلك، ومن جهتها تقول طبيبة عامة بذات المستشفى:”نقضي أيام العيد هنا في مركز عملنا بعيدين عن الأهل، ما يجعل الأمر صعبا، غير أن صحة المرضى والسهر على راحتهم فوق كل اعتبار، فالواجب النبيل الذي تقتضيه مهنتنا كفيل بإجبارنا على التخلي عن كل ما قد يظهر أنه مهم في حياتنا”.
إيمان مقدم
Un cadavre déterré au cimetière de Guelma
La population sous le choc
le 11.08.13 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© photo: el watan
La dégradation des mœurs a atteint des degrés inimaginables, à telle enseigne que la notion de respect au sacré, qui plus est s’agissant de défunts, a totalement disparu.
Ni les vivants et encore moins leurs morts ne peuvent dormir en paix à
Guelma. Ce qui c’est passé le deuxième jour de l’Aïd au cimetière
Baghdoucha de la ville restera gravé dans la mémoire collective. Le
cadavre d’une femme y a été déterré. Devant cette découverte macabre,
dans un lieu sacré, le choc et la consternation ont ébranlé les nombreux
visiteurs. La population s’interroge et les langues se délient. En
effet, selon les premiers éléments d’information, c’est le corps d’une
femme, enterré le 27e jour du Ramadhan, qui a été exhumé. Il était en
état de décomposition lorsqu’il a été découvert au cimetière central par
les visiteurs tôt ce vendredi. Selon nos sources, la tombe de la
défunte a été partiellement éventrée pour en extirper le corps. Des
témoins oculaires nous confirment qu’il était enveloppé dans un linceul.
Aussitôt alertés, les éléments de la Protection civile ont transporté le cadavre à l’hôpital Dr Okbi de Guelma, pour y subir une autopsie. Une procédure, selon des sources hospitalières, diligentée pour les besoins de l’enquête qui devrait déterminer la date du décès, et répondre aux questions, notamment de savoir si la mort était naturelle, si le cadavre a subi une quelconque mutilation ou amputation d’organes à des fins occultes. Selon les mêmes sources toutes les thèses et pistes demeurent à explorer, d’autant, que le cadavre en question est anonyme. A ce sujet, un employé de l’APC en poste au cimetière, a été incapable de nous communiquer l’identité de la défunte, ni même le permis d’inhumer et encore moins une quelconque trace écrite de l’enterrement. A titre informatif, le corps de la défunte n’a pas, a ce jour, été réclamé. Une situation qui en dit long sur l’anarchie qui règnent dans ce cimetière.
«C’est la goutte de trop, nos morts ne reposent même plus en paix», s’indignent des visiteurs que nous avons rencontrés hier à l’entrée du cimetière. Ils évoquaient tous le scandale de la veille.
Et d’ajouter : «A chaque visite c’est le même constat accablant que nous faisons avec fatalisme.» En clair, si les immondices, l’absence d’alignement des tombes, les profanations quotidiennes (destruction et détérioration des pierres tombales) et le bisness malsain des fossoyeurs sont le quotidien des Guelmis, les autorités locales demeurent aussi muettes que des carpes, et pis encore ne prennent aucune mesure face à ces débordements intolérables.
Aussitôt alertés, les éléments de la Protection civile ont transporté le cadavre à l’hôpital Dr Okbi de Guelma, pour y subir une autopsie. Une procédure, selon des sources hospitalières, diligentée pour les besoins de l’enquête qui devrait déterminer la date du décès, et répondre aux questions, notamment de savoir si la mort était naturelle, si le cadavre a subi une quelconque mutilation ou amputation d’organes à des fins occultes. Selon les mêmes sources toutes les thèses et pistes demeurent à explorer, d’autant, que le cadavre en question est anonyme. A ce sujet, un employé de l’APC en poste au cimetière, a été incapable de nous communiquer l’identité de la défunte, ni même le permis d’inhumer et encore moins une quelconque trace écrite de l’enterrement. A titre informatif, le corps de la défunte n’a pas, a ce jour, été réclamé. Une situation qui en dit long sur l’anarchie qui règnent dans ce cimetière.
«C’est la goutte de trop, nos morts ne reposent même plus en paix», s’indignent des visiteurs que nous avons rencontrés hier à l’entrée du cimetière. Ils évoquaient tous le scandale de la veille.
Et d’ajouter : «A chaque visite c’est le même constat accablant que nous faisons avec fatalisme.» En clair, si les immondices, l’absence d’alignement des tombes, les profanations quotidiennes (destruction et détérioration des pierres tombales) et le bisness malsain des fossoyeurs sont le quotidien des Guelmis, les autorités locales demeurent aussi muettes que des carpes, et pis encore ne prennent aucune mesure face à ces débordements intolérables.
Karim Dadci
محلات و مخابز لم تفتح إلا أمس ببعض الولايات |
عدد القراءات: 127
قدر الناطق الرسمي لإتحاد التجار الحاج
الطاهر بولنوار أن التعليمات و الإجراءات التي أقرتها وزارة التجارة بضرورة
إلزام التجار و الخبازين خصوصا بضمان المناوبة أيام العيد أتت ثمارها، و
قال أن بعض المناطق بالوطن عرفت تذبذبا في التموين بالمواد الغذائية خاصة
الحليب لأسباب لا علاقة للتجار بها.
الناطق بولنوار قال أن المخابز في العاصمة احترمت تعليمات مديرية التجارة
بضمان المناوبة أيام العيد و عمل بعضها لساعات قليلة فقط من صباح يوم العيد
لتجنب الوقوع تحت طائلة العقوبات التي هددت بها الوزارة، و لكن بعضها في
ولايات أخرى بالشرق وجدت نفسها لا تنتج الخبز بفعل انقطاعات التيار
الكهربائي.
من جانبه وزير التجارة مصطفى بن بادة صرح أن التجار المخالفين لتعليمات المناوبة أيام العيد ستتم معاقبتهم و سيتخذ القرار الإداري بغلق محلاتهم مباشرة بعد العيد، و قدر الوزير في تصريحات نشرت أمس نسبة التجار المخالفين لتعليمات المناوبة بعشرة في المئة على المستوى الوطني بينما قال أن ربع تجار العاصمة المكلفين بضمان المناوبة أخلوا بالتزاماتهم. و ستتم معاقبتهم دون الاستفادة من ظروف التخفيف بتسليط غرامات في حقهم تصل إلى 30 مليون سنتيم و غلق محلاتهم لفترة ما بين أسبوع و شهر طبقا لأحكام مواد ضبط المناوبة أيام الأعياد و العطل الرسمية في قانون ممارسة النشاطات التجارية الذي تم تعديله مؤخرا. في قسنطينة قال عبد العزيز بوقرن مسؤول فيدرالية الخبازين بالشرق أن قرار المناوبة تم احترامه بشكل كبير هذه السنة و لم يخالفه سوى تسعة خبازين في أحياء بوالصوف و السيلوك و حامة بوزيان و المدينة الجديدة، و أوضح أن ذلك لم يؤثر على تموين المواطنين بالخبز أيام العيد لكون عدد من المخابز في محيط قريب بقية مفتوحة و قد قرر الإتحاد ضمان المناوبة هذه السنة بسبعين مخبزة تم تقسيم نشاطها على ثلاثة أيام. من جانبه المتحدث باسم إتحاد التجار في قسنطينة قال أن الملبنة العمومية عملت أيام العيد على توزيع ما بين 200 و 300 ألف كيس حليب عبر شبكة توزيع من أربعين شاحنة و لم يجد المواطن صعوبات كالتي كان يواجهها في شراء كيس الحليب بمناسة العيد. و قدر أن 70 بالمئة من محلات المواد الغذائية و المقاهي كانت مفتوحة في اليوم الأول من العيد و أن نسبتها بلغت 93 بالمئة في اليوم الثاني، كما توفرت وسائل النقل بصورة شبه عادية و عملت حافلات النقل العمومي للخواص و لمؤسسة النقل الحضري في مدينة قسنطينة إلى جانب الطرامواي إلى ساعات متأخرة من المساء، بينما شهدت المدينة مساء الجمعة حالة من الاكتظاظ في حركة المرور و عرفت عدة محاور انسدادا لساعات بينما كانت العائلات تتنقل بين مختلف المناطق بالمدينة لتبادل الزيارات و تهاني العيد. وعلى العكس من قسنطينة عرفت ولاية سكيكدة خلال يومي العيد تذبذبا في توزيع الحليب والخبز بعدما أغلقت المحلات التجارية والمخابز أبوابها ضاربين بذلك تعليمات وزارة التجارة الداعية الى ضمان المناوبة خلال يومي العيد عرض الحائط. ففي عاصمة الولاية سكيكدة ومن خلال الجولة التي قادتنا عبر مختلف الأحياء شاهدنا في اليوم الأول شللا تاما في الحركة التجارية ماعدا محلات بيع ألعاب الاطفال والمقاهي ،وباستثناء ذلك فإن المخابز ومحلات البقالة ظلت مغلقة، الأمر الذي خلق استياء المواطنين الذي تعذر عليهم اقتناء هذه المادة من المخابز ووجدوا ضالتهم في باعة الأرصفة، الذين رفعوا سعر الخبزة الواحدة إلى 20 و 30دج. و حسب ما علمنا من بعض هؤلاء الباعة كان الخبز المعروض قد اشتروه من بعض المخابز ليلة العيد بعدما قدموا طلبات خاصة للحصول على هذه المادة بسعر الجملة و قد عادت الحركة التجارية في اليوم الثاني للعيد بصفة تدريجية. أما سكان القل فقد زاد على معاناتهم في الحصول على الخبز و الحليب أيام العيد انقطاع المياه حيث تسببت أشغال في ورشة بناء400 مسكن ببومهاجر في كسر قناة جلب رئيسية للمياه إلى القل من سد بني زيد و قد وعدت الجزائرية للمياه بإصلاح العطب في غضون ذلك و لكن الماء لم يتوفر للسكان إلى بعد امتلاء الخزانات. ببسكرة تزامن غياب الخبز و الحليب أيام العيد رغم تهديدات وزارة التجارة مع ارتفاع فاحش في أسعار الخضر و الفواكه لدى التجار الذين فتحوا محلاتهم فقد شهدت العديد من مدن ولاية بسكرة في اليومين الماضيين غيابا شبه تام لكثير من المواد الاستهلاكية على غرار مادتي الخبز، الحليب والخضر والفواكه بعدد من الأسواق ونقاط ما دفع بالمتسوقين إلى التنقل إلى وجهات مختلفة. المواد ذات الاستهلاك المحلي الواسع عرفت ارتفاعا فاحشا في أسعارها قبل يوم العيد مشابهة لتلك المسجلة مع بداية الشهر الفضيل بعد أن تضاعفت أسعار بعضها رغم التراجع المسجل خلال أسبوعين ، وفي هذا السياق قفز سعر الكلغ الواحد من الكوسة التي تعرف إقبالا كبيرا لإعداد مختلف الأطباق المحلية الى 100دج بعد كان الأيام الماضية لا يتعدى 70 دج ، فيما قفز سعر الفلفل الحار إلى100 دج بعدما كان 60 دج القفزة المسجلة لم تشهدها بعض المواد حتى عشية شهر الصيام ، كما لم تسلم الطماطم، البطاطا،والجزر من عدوى الزيادة. في الطارف استغل بعض الطفيليين مناسبة العيد لشراء الكميات القليلة من الخبز التي تم إنتاجها و عرضوها للبيع على الأرصفة بأسعار تراوحت بين 20 و30 دينار للخبزة مع تسجيل مناوشات بين الباعة والمواطنين الذين اعتبروا نشاط باعة الخبز في السوق السوداء "بالابتزاز" ، في حين لجا أغلب المواطنين الذين تعذر عليهم الحصول على مادة الخبز إلى اقتناء العجائن لتحضير وجباتهم ريثما تستأنف المخابز نشاطها العادي، و طالب بفعل ذلك عدد من المواطنين بتدخل مصالح التجارة لاتخاذ الإجراءات الردعية ضد أصحاب المخابز الذين فضلوا التوقف عن النشاط طيلة أيام العيد .من جهة أخرى عرفت الولاية نقصا كبيرا في أكياس الحليب المبستر وصل إلى حد الندرة بعدة بلديات بسبب توقف الموزعين على النشاط طيلة يومي العيد وعدم ضمان تموين السوق المحلية بهذه المادة الحيوية التي التهب أسعارها بسبب المضاربة والتهريب حيث وصل سعر الكيس إلى 55 دينار.
ق.و/ المراسلون
|
ميلة |
عدد القراءات: 209
حالة استنكار وتشنج كبير خلفها مقتل رجل
الأعمال ( ب. رابح ) المكنى "الجنرال" في الأربعينات من العمر وسط أهله
وعشيرته ببلدية عميرة أراس بولاية ميلة ، الذين يستعجلون ظهور حقيقة
الجريمة المرتكبة في حق ابنهم وحيثياتها والتي يجري التحقيق بشأنها من قبل
رجال الدرك الوطني لولاية سطيف بالتنسيق مع نظرائهم في ميلة في سرية تامة
وحتى تعتيم كبير حفاظا على الخيوط التي يمكنها أن تختصر الطريق للوصول إلى
هوية الفاعلين وخلفيات الجريمة التي استاء لها الجميع.
وفي ظل شح المعلومات وبحسب الأصداء المستقاة، فإن التحقيقات التي باشرها
رجال الدرك الوطني حال العثور على جثة الضحية ،كانت بدايتها من الأشخاص
الذين كانت لهم آخر المكالمات الهاتفية مع الفقيد وكذا أحد الأشخاص
الذين كانوا سيرافقونه إلى سطيف لشراء عقار بالإضافة إلى عدد من المسبوقين
قضائيا في جرائم القتل بأعميرة آراس وميلة.
الفقيد الذي عثر عليه مذبوحا صبيحة عيد الفطر المبارك ومرميا على حافة الطريق السيار شرق غرب بمنطقة عين الرمان داخل إقليم ولاية سطيف، وغير بعيد عنه عثر على أداة الجريمة ( سكين) ،فيما عثر على سيارته رباعية الدفع متوقفة مفتوحة عند مدخل الطريق السيار داخل إقليم بلدية وادي العثمانية بولاية ميلة وهي تحمل بحسب المعلومات آثار دم الضحية وبداخلها بعض أغراض القتيل خاصة هاتفيه النقالين، فيما تشير معلوماتنا المستقاة من بعض أقارب الفقيد أن الكيس الحاوي للمبلغ المالي الذي كان بحوزته لم يتم العثور عليه . وبحسب ذات المعلومات دوما فإن المعني غادر منزله العائلي الكائن بتحصيص بوالمرقة عند المدخل الغربي لمدينة ميلة عقب آذان المغرب والإفطار في الإتجاه السالف الذكر، وبعد مدة حضر بعض أصحابه كعادتهم لمقر سكنه للإلتقاء به وقد اتصلوا به هاتفيا ليرد بأنه سيكون معهم بعد حوالي 40 دقيقة ليفاجئوا بعد ذلك بإخطارهم بعثور الدرك الوطني على سيارته في المكان المذكور وتنطلق الأبحاث والتحريات لغاية العثور على جثته في المكان السالف الذكر. وكانت جنازة الفقيد قد شيعت بعد صلاة المغرب من نفس اليوم الذي عثر عليها بالمقبرة العائلية ببلدية عميرة أراس بحضور جمع غفير من المواطنين والمعزين استنكروا هذا الفعل الشنيع والفاجعة الأليمة في انتظار نتائج التحقيق والكشف عن ملابسات الجريمة وأبطالها.
ا.ش
|
الاخبار العاجلة لفرض غرامات مالية على تجار الجزائر بسبب افطارهم افراح عيد الفطر في منازلهم العائلية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاقتراح الدكتورة فرجيوي اسم نظاف على عمال النظافة الجزائرين في حصة اداعية بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الدكتورة فرجوي حقيقة حول زيارة نساءقسنطينة الىالمقابر ايام العيد في العهد الاستعماري حي مازالت تدكر امراة قسطينة تنزع حدائها عند مدخل المقبرة المركزية ثم تهيم الى المقبر بارجها خوفا من ازعاج موتي قسطينةفي سنوات الستينات يدكر ان الجزائرين لايحترموا الاحياء والاموات مادمواقبور متحركة جسديا وشر البلية امايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة اكتشاف سكان قسنطينة عاهرا ت قسنطينة في محلات عين فكرون حيث التجارة الجنسيةالشعبية من اموال اثرياء عينفكرون ويكر ان عاهرات قسنطينة غادرن يوميا محطة الحافلات من بوالصوف الى بلدية عين فكرون لممارسة الدعارة الجنسية صباحا والعودة بعد اسبوع من النشاط الجنسي ويدكر ان كبار تجار عي فكرون منحوا غرف لعاهرات قسنطينة لممارسة التجارة الجنسية مع شباب فكرون وتجار عين فكرون وللعلم فان نساء عين فكرون يفكرن في طر دعاهرا ت قسنطينة الى ولايتهم الجائعة جنسيا مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لعودة الجزائرين الى عادتهم القديمة من المطاردة الجنسية لنساء الجزائر في الشوارع والبحث عن المتعة الجنسية بالعنف الجسدي في ا لشوارع الجزائرية ونساء الجزائر يقررن
الصيام جنسيا في انتظار فح بيو ت الدعارة الجنسية لعاهرات الجزائر مستقبلا والاسبابمجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء العطل الصيفية لعمال لاداعات المحلية بسبب لازمة السياسية الجزائرية الفجائية مند مرض بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لتوقيف الاتصالات الهاتفيةفي حصة على البال الاداعية بعد استعمال المستمعات مصطلحات سياسية تشير الى مرض الرئيس والاخ بوتفليقةوالاسباب جهولة
هناك تعليق واحد:
اخر خبر
الاخبار العاجلة لفرض غرامات مالية على تجار الجزائر بسبب افطارهم افراح عيد الفطر في منازلهم العائلية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاقتراح الدكتورة فرجيوي اسم نظاف على عمال النظافة الجزائرين في حصة اداعية بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الدكتورة فرجوي حقيقة حول زيارة نساءقسنطينة الىالمقابر ايام العيد في العهد الاستعماري حي مازالت تدكر امراة قسطينة تنزع حدائها عند مدخل المقبرة المركزية ثم تهيم الى المقبر بارجها خوفا من ازعاج موتي قسطينةفي سنوات الستينات يدكر ان الجزائرين لايحترموا الاحياء والاموات مادموا 6نفق>قبور متحركة جسديا وشر البلية امايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة اكتشاف سكان قسنطينة عاهرا ت قسنطينة في محلات عين فكرون حيث التجارة الجنسيةالشعبية من اموال اثرياء عينفكرون ويكر ان عاهرات قسنطينة غادرن يوميا محطة الحافلات من بوالصوف الى بلدية عين فكرون لممارسة الدعارة الجنسية صباحا والعودة بعد اسبوع من النشاط الجنسي ويدكر ان كبار تجار عي فكرون منحوا غرف لعاهرات قسنطينة لممارسة التجارة الجنسية مع شباب فكرون وتجار عين فكرون وللعلم فان نساء عين فكرون يفكرن في طر دعاهرا ت قسنطينة الى ولايتهم الجائعة جنسيا مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لعودة الجزائرين الى عادتهم القديمة من المطاردة الجنسية لنساء الجزائر في الشوارع والبحث عن المتعة الجنسية بالعنف الجسدي في ا لشوارع الجزائرية ونساء الجزائر يقررن
الصيام جنسيا في انتظار فتح بيو ت الدعارة الجنسية لعاهرات الجزائر مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء العطل الصيفية لعمال لاداعات المحلية بسبب لازمة السياسية الجزائرية الفجائية مند مرض بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لتوقيف الاتصالات الهاتفيةفي حصة على البال الاداعية بعد استعمال المستمعات مصطلحات سياسية تشير الى مرض الرئيس والاخ بوتفليقةوالاسباب مجهولة
إرسال تعليق