مارينا بالم” للنساء فقط
“للنساء فقط”، هو شعار رفعه شاطئ “مارينا بالم” لكسر قاعدة الشواطئ التي تستقبل العائلات
والشباب دون أي تمييز، وذلك بتخصيص بضعة أيام لاستجمام السيدات،
على شاكلة ما هو موجود بدبي وأبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة.
توفر شاطئ يقتصر ولوجه على الجنس اللطيف لم يكن بالأمر الذي يتقبله العقل من أول وهلة، لولا الزيارة التي قادتنا إلى “معقل النساء” بشاطئ المارينا الذي تربع بلا منافس على عرش الشواطئ المخصصة للنساء، كيف لا وهو الشاطئ الوحيد من نوعه جزائريا ومغاربيا.
بدأ مشروع مارينا بالم بفكرة راودت مؤسسها بعدما اطلع على شواطئ ونوادي السيدات بدبي، وتحديدا شاطئ جميرا المنصب على شكل شجرة نخيل، فارتأى زرع شجرة النخيل الجزائرية بالمنطقة السياحية لبرج البحري، في العاصمة بمساحة 180م ممتدة وسط البحر، وبعدة تفرعات تحوي بينها أحواضا للسباحة والاستجمام. ولا تتوقف تجهيزات الشاطئ الذي ينطبق عليه وصف النادي عند هذا الحد، باعتبار أنه يضم مساحات خضراء، مطعما، مسبحا، مساحة للألعاب، قاعة حفلات وعروض ترفيهية، ومراحيض، استغرق إنجازها 9 سنوات كاملة منذ 2001، ليوضع النادي تحت تصرف زبوناته بدءا من سنة 2010، حيث خصصت إدارته أيام الأحد والثلاثاء والخميس للنساء والأطفال، من الساعة العاشرة صباحا إلى السابعة مساء، وباقي أيام الأسبوع للعائلات، مقابل دفع مبلغ 1000 دج للزبونة الواحدة، و500 دج عن كل طفل.
بعيدا عن عيون الرجال
الخصوصية هي أول ما تشعر به لدى وضع أقدامك بمارينا بالم، انطلاقا من جدران النادي التي عزلت الشاطئ عن العالم الخارجي وتطفل الجنس الآخر تحديدا، إلى أعوان الحراسة الذين يضمنون مدخل المارينا تباعا، وهدفهم ضمان دخول النساء والأطفال فقط.
وتلك الحدود يتوقف عندها كذلك عمال المطعم والنظافة، زيادة على حرس الإنقاذ وأعوان حراسة الشاطئ، الذين تكفلوا بمراقبة محيطه من خلال أبراج متوسطة تبعد حوالي 20م عن المارينا. كما أن تموقع المطعم عند مدخل الشاطئ، أبقى النسوة المستمتعات بزرقة مياهه، في عزلة عن الطاقم العامل بمارينا بالم.
مارينا مغلقة بعد ساعتين من فتح أبوابها!
لم تتجاوز الساعة الحادية عشر صباحا لدى بلوغنا شاطئ مارينا بالم، ومع ذلك كان سجل المساحات المخصصة للاستجمام والسباحة ممتلئا بالحجوزات، بالرغم من احتواء المارينا على 4 أحواض سباحة و6 أماكن للاستلقاء مجهزة بكراسي ومظلات صيفية، إلا أن ذلك لم يوفر علينا عناء البحث عن مكان شاغر رفقة 3 شابات أبدين انزعاجهن من تكفلهن الالتفات يمينا شمالا، لاقتناص إحدى طاولات أو كراسي المارينا، “لم ندفع مبلغ 1000 دج للوقوف أو تجهيز أماكننا بأنفسنا”.
لكن مشكلة افتكاك مكان بالمارينا لم تكن لتحجب سحرها الطبيعي المرتسم في شواطئها التي لم تقتصر وظيفتها على استقطاب محبي السباحة، بل تحتضن مختلف أنواع الأسماك، حيث يشرف مسيرو النادي على تربيتها محاكاة للطريقة التايلاندية.
"السباحة للجميع”، هو أول انطباع لمسناه في مارينا بالم، فالنسوة اللواتي لا تجدن السباحة تلجأن للشاطئ المنخفض والشواطئ الأكثر عمقا من نصيب المتمرسات في السباحة، كحل لتفادي حوادث الغرق وتدخل رجال الإنقاذ.
ومن جهة أخرى، فالشاطئ المخصص للمبتدئات في السباحة يستقبل كذلك فئة الصغار الذين وجدوا في الألعاب المائية والعوامات المختلفة وسط الشاطئ فرصة لضبط بوصلة الزمن على توقيت اللهو واللعب بالمارينا.
سيدات “في آي بي”
3 سنوات كاملة كانت كافية لينال مارينا بالم شهرة نافس بها شواطئ ونوادي الأغنياء كشاطئ النخيل ونادي الصنوبر، بل حتى مسابح خاصة أخرى بنفس الناحية. والدليل أنه يستقبل زبونات فوق العادة وسيدات المجتمع الراقي من إطارات في الوزارات، موظفات في سلك التعليم والطب، زوجات مسؤولين، عقيلات السفراء والقناصلة، دون نسيان أجنبيات من إسبانيا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية خصوصا، بالإضافة إلى مغتربات جزائريات.
فالمترددات على نادي مارينا يفضلن الحرية والابتعاد عن أنظار الرجال التي يطلقونها ذهابا إيابا في الشواطئ العامة، وارتداء مايوه السباحة دون مضايقة لمن شاءت من السيدات، حتى اللواتي ترتدين الحجاب الشرعي والجلباب، لم تمتنع بعضهن عن السباحة بالمايوه.
وقد لمست “الخبر” استحسان نسوة مثل خديجة الأمر، حيث تقول إنها اكتشفت الشاطئ من خلال صفحته على الفيسبوك. كما أن الشاطئ يتوفر على حراسة خارجية وداخلية لردع المغامرين من مسترقي النظر، إذ كل من تطأ قدماه الشاطئ يشعر بالاطمئنان والراحة، لعدم تمكن أي رجل من التسلل على حد تعبير السيدة نورة. أما السيدة سهام فتقول إن تعرفها على هذا الشاطئ أنساها الشواطئ الأخرى بحثا عن “الحرمة” والاحترام، “نقدر نخلي بناتي هنا ونروح مرتاحة”، في حين اكتفت مرافقتها نادية بإطلاق عبارة “إننا نتنفس الصعداء”.
نقائص تحتاج إلى تدارك
فرحة المترددات على المارينا بالم نغصتها نقائص رصدتها “الخبر”، مثل عدم جودة الوجبات المقترحة مثل البيتزا والساندويتشات، وارتفاع أسعارها. من الانتقادات أيضا أن اصطحاب الطعام إلى الداخل ممنوع، “لكني تمكنت من إدخاله لان ابنتي مريضة”، كما ذكرت أنيسة التي روت حادثة شهدتها بنفسها، عندما نفد الأكل المحضر في مطعم الشاطئ قبل حلول الساعة الثانية زوالا، ما اضطرهن للتنقل خارج المارينا لجلب ما يطفئ جوعهم.
يضاف إلى ما سبق عدم نظافة المراحيض، ونقص أعوان الأمن من الإناث لضمان سلامة السيدات داخل النادي، وضيق مساحة موقف السيارات التابع للمارينا، إضافة إلى ضرورة تحسين واجهة المساحات المخصصة للجلوس والراحة “تفاديا لقضاء اليوم في تثبيت المظلات عوضا عن الاستمتاع بنسمات البحر”، كما عبرت عنه مغتربة قدمت من فرنسا لقضاء عطلتها بين الأهل.
مدير “مارينا بالم”
سنرتقي بخدمات النادي لتشمل نشاطات رياضية وثقافية واجتماعية
❊ إضفاء وجه مغاير على الخدمات السياحية في الجزائر وتقدير المرأة الجزائرية بتخصيص فضاء لممارسة نشاطاتها، كان الدافع حسب رضا بورايو لإنجاز “مارينا بالم” الفريد من نوعه، على حد وصف صاحبه. عن البداية يقول بورايو “اقتبست الفكرة من شواطئ الإمارات التي أقيم فيها منذ 24 سنة، لأجسد مشروعا جديدا واستثنائيا ببلدي، فمارينا بالم تحوي 3 مشاريع في مشروع واحد، أولها توفير خدمة سياحية للمرأة بالخصوص، وثانيها تربية الأسماك، وأخيرا الترفيه عن زوار المارينا من خلال تنظيم نزهات بالقوارب”. وعن عدم توفير طاقم نسوي يعمل بالمارينا، يرجع المتحدث السبب إلى نقص الخبرة، مشيرا إلى اعتزامه الاستعانة بعاملات آسيويات وتكوينهن على الطريقة الخليجية. كما أرجع وجود النقائص التي تحدثت عنها بعض الزبونات إلى أن المشروع لم يكتمل بعد.
http://www.elkhabar.com/ar/nas/352192.html
حسب ما أفادت به المصادر التي أوردت المعلومات، الحادثة الأولى بطلها شاب في العقد الرابع من العمر، أقدم على وضع حد لحياته شنقا بقرية أقري وكلي التابعة إقليميا لبلدية بني ورثيلان، 80 كلم شمال عاصمة الولاية سطيف، يتعلق الأمر بالمدعو (هـ.م) البالغ من العمر 42 سنة، مطلق يعمل بإحدى ورشات البناء، عثر عليه صباح الخميس مشنوقا، باستعمال حبل بين أغصان شجرة، ليتم نقله إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى بوقاعة، فيما باشرت مصالح الدرك الوطني تحقيقا في القضية لمعرفة ملابسات الحادثة.
أما قرية بوزلاطن التابعة لبلدية ذراع قبيلة بالمنطقة الشمالية بسطيف، ليلة أمس الأول، فكانت مسرحا لحادثة انتحار مماثلة، حيث أقدم الشاب (إ.ل) 28 سنة، على وضع حد لحياته شنقا داخل مرأب للدجاج، عقب خلاف بينه وبين إخوته حول مداخيل مبيعات محاصيل البيض، وفور تبليغها بالحادثة تنقلت عناصر الحماية المدنية إلى مكان الحادثة بمعية مصالح الدرك الوطني، حيث تم نقل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى عوامري السعيد ببوقاعة، وفتح تحقيق أمني أولي.
وببلدية بني موحلي التابعة لدائرة بني ورثيلان، أقدمت ليلة أمس الأول، فتاة في العشرين من عمرها، على وضع حد لحياتها شنقا، عقب تعرضها إلى نوبة غضب شديدة ببيت أهلها، ما دفعها إلى الفرار إلى بيت جدها الكائن بنفس المنطقة، غير أن حالتها ازدادت سوءا ما أجبرها على اختيار الموت الإرادي في ساعة متأخرة من الليل، باستعمال حبل حسب ما أكدته مصادرنا، وقد تنقلت مصالح الدرك الوطني إلى عين المكان لمعاينة الجثة قبل تحويلها إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى بوقاعة.
الجمعة, 30 أغسطس 2013
عدد القراءات: 72
الجمعة, 30 أغسطس 2013
عدد القراءات: 93
الجمعة, 30 أغسطس 2013
عدد القراءات: 82
الجمعة, 30 أغسطس 2013
عدد القراءات: 418
أول شاطئ ممنوع على الرجال في الجزائر
توفر شاطئ يقتصر ولوجه على الجنس اللطيف لم يكن بالأمر الذي يتقبله العقل من أول وهلة، لولا الزيارة التي قادتنا إلى “معقل النساء” بشاطئ المارينا الذي تربع بلا منافس على عرش الشواطئ المخصصة للنساء، كيف لا وهو الشاطئ الوحيد من نوعه جزائريا ومغاربيا.
بدأ مشروع مارينا بالم بفكرة راودت مؤسسها بعدما اطلع على شواطئ ونوادي السيدات بدبي، وتحديدا شاطئ جميرا المنصب على شكل شجرة نخيل، فارتأى زرع شجرة النخيل الجزائرية بالمنطقة السياحية لبرج البحري، في العاصمة بمساحة 180م ممتدة وسط البحر، وبعدة تفرعات تحوي بينها أحواضا للسباحة والاستجمام. ولا تتوقف تجهيزات الشاطئ الذي ينطبق عليه وصف النادي عند هذا الحد، باعتبار أنه يضم مساحات خضراء، مطعما، مسبحا، مساحة للألعاب، قاعة حفلات وعروض ترفيهية، ومراحيض، استغرق إنجازها 9 سنوات كاملة منذ 2001، ليوضع النادي تحت تصرف زبوناته بدءا من سنة 2010، حيث خصصت إدارته أيام الأحد والثلاثاء والخميس للنساء والأطفال، من الساعة العاشرة صباحا إلى السابعة مساء، وباقي أيام الأسبوع للعائلات، مقابل دفع مبلغ 1000 دج للزبونة الواحدة، و500 دج عن كل طفل.
بعيدا عن عيون الرجال
الخصوصية هي أول ما تشعر به لدى وضع أقدامك بمارينا بالم، انطلاقا من جدران النادي التي عزلت الشاطئ عن العالم الخارجي وتطفل الجنس الآخر تحديدا، إلى أعوان الحراسة الذين يضمنون مدخل المارينا تباعا، وهدفهم ضمان دخول النساء والأطفال فقط.
وتلك الحدود يتوقف عندها كذلك عمال المطعم والنظافة، زيادة على حرس الإنقاذ وأعوان حراسة الشاطئ، الذين تكفلوا بمراقبة محيطه من خلال أبراج متوسطة تبعد حوالي 20م عن المارينا. كما أن تموقع المطعم عند مدخل الشاطئ، أبقى النسوة المستمتعات بزرقة مياهه، في عزلة عن الطاقم العامل بمارينا بالم.
مارينا مغلقة بعد ساعتين من فتح أبوابها!
لم تتجاوز الساعة الحادية عشر صباحا لدى بلوغنا شاطئ مارينا بالم، ومع ذلك كان سجل المساحات المخصصة للاستجمام والسباحة ممتلئا بالحجوزات، بالرغم من احتواء المارينا على 4 أحواض سباحة و6 أماكن للاستلقاء مجهزة بكراسي ومظلات صيفية، إلا أن ذلك لم يوفر علينا عناء البحث عن مكان شاغر رفقة 3 شابات أبدين انزعاجهن من تكفلهن الالتفات يمينا شمالا، لاقتناص إحدى طاولات أو كراسي المارينا، “لم ندفع مبلغ 1000 دج للوقوف أو تجهيز أماكننا بأنفسنا”.
لكن مشكلة افتكاك مكان بالمارينا لم تكن لتحجب سحرها الطبيعي المرتسم في شواطئها التي لم تقتصر وظيفتها على استقطاب محبي السباحة، بل تحتضن مختلف أنواع الأسماك، حيث يشرف مسيرو النادي على تربيتها محاكاة للطريقة التايلاندية.
"السباحة للجميع”، هو أول انطباع لمسناه في مارينا بالم، فالنسوة اللواتي لا تجدن السباحة تلجأن للشاطئ المنخفض والشواطئ الأكثر عمقا من نصيب المتمرسات في السباحة، كحل لتفادي حوادث الغرق وتدخل رجال الإنقاذ.
ومن جهة أخرى، فالشاطئ المخصص للمبتدئات في السباحة يستقبل كذلك فئة الصغار الذين وجدوا في الألعاب المائية والعوامات المختلفة وسط الشاطئ فرصة لضبط بوصلة الزمن على توقيت اللهو واللعب بالمارينا.
سيدات “في آي بي”
3 سنوات كاملة كانت كافية لينال مارينا بالم شهرة نافس بها شواطئ ونوادي الأغنياء كشاطئ النخيل ونادي الصنوبر، بل حتى مسابح خاصة أخرى بنفس الناحية. والدليل أنه يستقبل زبونات فوق العادة وسيدات المجتمع الراقي من إطارات في الوزارات، موظفات في سلك التعليم والطب، زوجات مسؤولين، عقيلات السفراء والقناصلة، دون نسيان أجنبيات من إسبانيا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية خصوصا، بالإضافة إلى مغتربات جزائريات.
فالمترددات على نادي مارينا يفضلن الحرية والابتعاد عن أنظار الرجال التي يطلقونها ذهابا إيابا في الشواطئ العامة، وارتداء مايوه السباحة دون مضايقة لمن شاءت من السيدات، حتى اللواتي ترتدين الحجاب الشرعي والجلباب، لم تمتنع بعضهن عن السباحة بالمايوه.
وقد لمست “الخبر” استحسان نسوة مثل خديجة الأمر، حيث تقول إنها اكتشفت الشاطئ من خلال صفحته على الفيسبوك. كما أن الشاطئ يتوفر على حراسة خارجية وداخلية لردع المغامرين من مسترقي النظر، إذ كل من تطأ قدماه الشاطئ يشعر بالاطمئنان والراحة، لعدم تمكن أي رجل من التسلل على حد تعبير السيدة نورة. أما السيدة سهام فتقول إن تعرفها على هذا الشاطئ أنساها الشواطئ الأخرى بحثا عن “الحرمة” والاحترام، “نقدر نخلي بناتي هنا ونروح مرتاحة”، في حين اكتفت مرافقتها نادية بإطلاق عبارة “إننا نتنفس الصعداء”.
نقائص تحتاج إلى تدارك
فرحة المترددات على المارينا بالم نغصتها نقائص رصدتها “الخبر”، مثل عدم جودة الوجبات المقترحة مثل البيتزا والساندويتشات، وارتفاع أسعارها. من الانتقادات أيضا أن اصطحاب الطعام إلى الداخل ممنوع، “لكني تمكنت من إدخاله لان ابنتي مريضة”، كما ذكرت أنيسة التي روت حادثة شهدتها بنفسها، عندما نفد الأكل المحضر في مطعم الشاطئ قبل حلول الساعة الثانية زوالا، ما اضطرهن للتنقل خارج المارينا لجلب ما يطفئ جوعهم.
يضاف إلى ما سبق عدم نظافة المراحيض، ونقص أعوان الأمن من الإناث لضمان سلامة السيدات داخل النادي، وضيق مساحة موقف السيارات التابع للمارينا، إضافة إلى ضرورة تحسين واجهة المساحات المخصصة للجلوس والراحة “تفاديا لقضاء اليوم في تثبيت المظلات عوضا عن الاستمتاع بنسمات البحر”، كما عبرت عنه مغتربة قدمت من فرنسا لقضاء عطلتها بين الأهل.
مدير “مارينا بالم”
سنرتقي بخدمات النادي لتشمل نشاطات رياضية وثقافية واجتماعية
❊ إضفاء وجه مغاير على الخدمات السياحية في الجزائر وتقدير المرأة الجزائرية بتخصيص فضاء لممارسة نشاطاتها، كان الدافع حسب رضا بورايو لإنجاز “مارينا بالم” الفريد من نوعه، على حد وصف صاحبه. عن البداية يقول بورايو “اقتبست الفكرة من شواطئ الإمارات التي أقيم فيها منذ 24 سنة، لأجسد مشروعا جديدا واستثنائيا ببلدي، فمارينا بالم تحوي 3 مشاريع في مشروع واحد، أولها توفير خدمة سياحية للمرأة بالخصوص، وثانيها تربية الأسماك، وأخيرا الترفيه عن زوار المارينا من خلال تنظيم نزهات بالقوارب”. وعن عدم توفير طاقم نسوي يعمل بالمارينا، يرجع المتحدث السبب إلى نقص الخبرة، مشيرا إلى اعتزامه الاستعانة بعاملات آسيويات وتكوينهن على الطريقة الخليجية. كما أرجع وجود النقائص التي تحدثت عنها بعض الزبونات إلى أن المشروع لم يكتمل بعد.
http://www.elkhabar.com/ar/nas/352192.html
المنطقة الشمالية لولاية سطيف..
ثلاث حـــالات انتحــــار فــــي يــــوم واحـــــد
منصور.ح
شهـــــدت، أمـــــس الأول، المنطقـــــة الشماليــــة لولايـــــة سطيــــــف، تسجيـــــل ثلاث حـــــالات انتحـــــــــار راح ضحيــــتـــــــها شابان وبنت في ربيع العمر.حسب ما أفادت به المصادر التي أوردت المعلومات، الحادثة الأولى بطلها شاب في العقد الرابع من العمر، أقدم على وضع حد لحياته شنقا بقرية أقري وكلي التابعة إقليميا لبلدية بني ورثيلان، 80 كلم شمال عاصمة الولاية سطيف، يتعلق الأمر بالمدعو (هـ.م) البالغ من العمر 42 سنة، مطلق يعمل بإحدى ورشات البناء، عثر عليه صباح الخميس مشنوقا، باستعمال حبل بين أغصان شجرة، ليتم نقله إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى بوقاعة، فيما باشرت مصالح الدرك الوطني تحقيقا في القضية لمعرفة ملابسات الحادثة.
أما قرية بوزلاطن التابعة لبلدية ذراع قبيلة بالمنطقة الشمالية بسطيف، ليلة أمس الأول، فكانت مسرحا لحادثة انتحار مماثلة، حيث أقدم الشاب (إ.ل) 28 سنة، على وضع حد لحياته شنقا داخل مرأب للدجاج، عقب خلاف بينه وبين إخوته حول مداخيل مبيعات محاصيل البيض، وفور تبليغها بالحادثة تنقلت عناصر الحماية المدنية إلى مكان الحادثة بمعية مصالح الدرك الوطني، حيث تم نقل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى عوامري السعيد ببوقاعة، وفتح تحقيق أمني أولي.
وببلدية بني موحلي التابعة لدائرة بني ورثيلان، أقدمت ليلة أمس الأول، فتاة في العشرين من عمرها، على وضع حد لحياتها شنقا، عقب تعرضها إلى نوبة غضب شديدة ببيت أهلها، ما دفعها إلى الفرار إلى بيت جدها الكائن بنفس المنطقة، غير أن حالتها ازدادت سوءا ما أجبرها على اختيار الموت الإرادي في ساعة متأخرة من الليل، باستعمال حبل حسب ما أكدته مصادرنا، وقد تنقلت مصالح الدرك الوطني إلى عين المكان لمعاينة الجثة قبل تحويلها إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى بوقاعة.
سكان أرض عميروش يقطعون الطريق |
عدد القراءات: 72
قام صباح أمس سكان حي أرض عميروش قسنطينة بغلق الطريق المؤدي من حيهم
نحو وسط المدينة احتجاجا على انقطاع التيار الكهربائي ليومين متتاليين.
حيث أفاد ممثلون عن السكان أن الإنقطاعات سجلت مساء يوم الأربعاء إثر
الاضطرابات الجوية التي أدت إلى سقوط أشجار على كوابل كهربائي وأن الأمر
تواصل حتى يوم الجمعية ما جعلهم يقدمون على غلق الطريق للمطالبة بإصلاح
الأعطاب، عملية غلق الطريق تمت في ساعة مبكرة من اليوم، حسب ذات المصدر،
وقد تم احتواؤها من طرف مصالح الأمن التي سارعت لتهدئة السكان وفتح الطريق
في وقت تنقلت فيه مصالح سونلغاز وقامت بإعادة التيار في حدود الواحدة ظهرا. حي أرض عميروش من الأحياء المتضررة بالإنزلاقات المبرمجة للترحيل ويشهد عدة مشاكل لها علاقة بالتهيئة والشبكات. ن/ك |
عدد القراءات: 127
|
رغم تعزز القطاع بـ27 مؤسسة أغلبها بالمدينة الجديدة |
عدد القراءات: 93
يستلم قطاع التعليم في قسنطينة هذا الموسم 6 ثانويات جديدة ونفس العدد من المتوسطات مقابل 15 ابتدائية وهو ما سيخلص القطاع من جحيم الاكتظاظ الذي ظل يلاحق المؤسسات طيلة الثلاث سنوات الماضية. حيث أفاد المتحدث باسم مدير التربية أن الأشغال اكتملت بست ثانويات تقع ثلاث منها بالوحدات الجوارية 17 و18 و19 بعلي منجلي وتتوزع المؤسسات الأخرى على مدن الخروب ماسينيسا و ديدوش مراد، أما الطور المتوسط فسيتعزز بستة مرافق جديدة منها أربعة بالمدينة الجديدة علي منجلي موزعة على الوحدات الجوارية 19، 02،14 ,18 كما أنجزت متوسطة بحريشة وأخرى ببرقلي بحامة بوزيان، الإبتدائيات الجديدة، حسب ذات المسؤول، كلها تقع بعلي منجلي وقد أنهيت الأشغال بستة منها موزعة على الوحدات الجوارية 02،14،4،18 ,10 بينما من المنتظر أن تسلم تسع مدارس أخرى بباقي الوحدات شهر سبتمبر، أي عشية الدخول، وفق ما علمناه من محدثنا الذي أكد أن مشكل الاكتظاظ لن يطرح هذه السنة لأهمية المشاريع التي ستستغل هذا الموسم مشيرا بأنه لا يمكن التوقع بشكل دقيق بمتوسط عدد التلاميذ داخل القسم الواحد بسبب الترحيلات التي تشهدها المدينة الجديدة علي منجلي والتي لا تقتصر على السكن الاجتماعي فقط بل هناك أنماط أخرى تبقى الأرقام بشأنها غير معروفة، لذلك فإن توزيع التلاميذ على المدارس يخضع للتعديل وفق المستجدات وما يتطلبه التوسع العمراني الكبير الذي تعرفه علي منجلي إلا أنه يجزم أن لا مجال للحديث عن الإ-كتظاظ لتوفر عدد معتبر من هياكل الاستقبال مؤكدا بأن الطور الثانوي تجاوز مرحلة الكوكبتين التي طرحت العام الماضي وبالعدد المعتبر للثانويات الجديدة ستأخذ الأمور منحا معتدلا ما يتيح استرجاع الإبتدائيات التي استغلت العام الماضي بشكل استثنائي لدعم الطور الثانوي الذي شهد حالة ارتباك لم يتم التحكم فيها إلا بعد أشهر من الدخول. ويترجم الحجم الكبير للمشاريع التي ستستلم بعلي منجلي والمقدر ب22 مؤسسة تربوية محاولة تحاشي سيناريو الفوضى المتفشية داخل المدارس منذ ثلاث سنوات والناجم عن تعطل مشاريع قديمة وعدم مواكبة عمليات الترحيل المكثفة باتجاه هذه المدينة التي رحلت إليها في ظرف سنة أكثر من 6000 عائلة ما خلف صعوبات في تسيير وضع حرج جعل التلاميذ يحشرون داخل الأقسام بحجم لا يتوافق والمقاييس البيداغوجية، حيث بلغ متوسط شغل الأقسام الموسم ما قبل الماضي 60 تلميذا وظهرت أزمة كراسي وطاولات، أما هذا الموسم فإن مديرية التربية تؤكد بأن التجهيزات تم توفيرها أشهرا قبل الدخول وبكميات تفوق الاحتياجات تحسبا لأي طارئ. ن/ك |
مبادرة انسانية تعتبر الأولى في بلادنا |
عدد القراءات: 82
انطلق التاجر عجال لمطيش المدعو عنتر القاطن بمدينة عين مليلة منذ شهر جانفي الفارط في تجسيد مبادرة خيرية انسانية تتمثل في ترويج مبادئ التسامح و المحبة و التضامن و الدعوة للسلام و الأمن عبر بلدان العالم من خلال حمل وشاح طرزت عليه 24 كلمة ب 26 لغة وقد حط الرحال محملا بأسمى القيم الانسانية بكل من تونس و فرنسا و ألمانيا و جمهورية التشيك و يستعد حاليا ليجوب بوشاحه 22 بلدا آخر. الوشاح الذي أطلق عليه اسم "وشاح السلام" من الصوف الخالص و قد تم غزله بمنطقة تقرت و تكفلت شقيقة عنتر بنسج الكلمات التي ترصعه . و عن المبادرة قال هذا الأخير بأنها وليدة تراكمات للعديد من الأفكار التي راودته من قبل، فلطالما قام بمبادرات خيرية هدفها مساعدة الفئات المحرومة و المحتاجة و فكر جديا في إيصال جهوده للدول الافريقية الفقيرة . إلى أن تبلورت لديه فكرة " وشاح التسامح"، فقرر أن يحمله معه و يسافر عبر 26 دولة من أجل جمع أكبر عدد ممكن من بصمات شخصيات شهيرة في كل بلد يزوره قبل أن يعرض هذا الوشاح على إحدى منظمات حقوق الإنسان لكي تتولى مهمة بيعه و إستخدام عائداته في عمل خيري ضخم كبناء آبار مياه في إحدى الدول الإفريقية التي تعاني من الجفاف ـ كما أخبرنا ـ مشيرا إلى أنه اهتدى إلى هذه الفكرة ذات يوم و هو يشاهد برنامجا وثائقيا حول إحدى القرى الإفريقية التي تضطر النسوة فيها للمشي على أقدامهن لكيلومترات طويلة من أجل ملأ ماء ملوث للشرب، مما حرك مشاعره كثيرا و جعله يقرر المساعدة بأي طريقة. قبل أن يبدأ التاجر عجّال المقيم بعين مليلة ،المختص في استيراد و تصدير قطع الغيار و بعض أنواع البضائع الأخرى، رحلته الإنسانية هذه بشكل رسمي ،قرر اختبار ردود فعل الناس و تقييم امكانية نجاح مبادرته، معتمدا في ذلك على أسفاره الكثيرة التي يقوم بها في إطار عمله، و التي قادته في الأشهر القليلة الماضية لكل من تونس، ألمانيا، فرنسا و الجمهورية التشيكية . محدثنا شرح خلال زيارته مؤخرا للنصر، بأنه قبل أن ينطلق في غضون أيام في جولته العالمية التي حدد لها مدة سنة كأقصى تقدير، سيقوم أولا بجولة في عدة ولايات بشرق و غرب البلاد ، و ذلك لجمع أكبر عدد ممكن من ألبومات الصور لكل الشخصيات التي ستبارك هذه المبادرة الخيرية من خلال ترك بصمتها على الوشاح و التقاط صور وهي ترتديه. مشيرا إلى أنه سيحرص على التغطية الاعلامية في الجزائر و الخارج لهذه المبادرة الي يتوقع أن يلتف حولها العديد من المشاهير ليتسع نطاق نشرها . أمينة.ج |
النصر تحصل على تفاصيل جديدة حول جريمة القتل برمضان جمال |
عدد القراءات: 418
لاتزال
جريمة القتل التي تم اكتشافها بمدينة رمضان جمال من طرف الفرقة الجنائية
بأمن ولاية سكيكدة بعد10أشهر من اختفاء الضحية تصنع أحاديث الرأي العام
المحلي، فبشاعة الجريمة وهوية منفذيها وكذا مسرح الحادثة جعلت الكل في
صدمة، خاصة جيران الضحية الذين لم يصدقوا لحد الساعة ما وقع أمام منازلهم
بالتحديد بتلك الشقة الواقعة بالطابق الرابع من العمارة التي يقطن فيها
الضحية وزوجته وأولادهما الثلاثة.
النصر حصلت على تفاصيل جديدة عن هذه الجريمة من مصادر أمنية تفيد أن اكشاف
لغز الجريمة كان عندما استلمت الفرقة الجنائية بالأمن الولائي ملف القضية
من فرقة الشرطة القضائية برمضان جمال وذلك منذ أسبوع تقريبا، حيث شرعت
مباشرة في التحريات باستغلال كل التقنيات والوسائل المتطورة، لتتمكن في ظرف
24ساعة من الوصول الى فك ألغاز هذه الجريمة الشائكة والمعقدة، وذلك بإخضاع
الخط الهاتفي للمشتبه بها وهي الزوجة الى المراقبة، ليتأكد حينها بأنها
المتهمة الرئيسية في ارتكاب الجريمة رفقة شريك ثاني تبين فيما بعد بأنه
جارها.
عناصر الأمن تنقلت الى الحي يوم الثلاثاء الفارط ليتم القاء القبض على الزوجة المتهمة وشريكها، وبعد مواجهتهما بالدلائل اعترفت الزوجة بارتكابها الجريمة رفقة شريكها، حيث قاما بقتله داخل البيت باستعمال مطرقة وأدوات أخرى قبل أن يتم التنكيل بجثته وتقطيع الأطراف والرجلين والرأس عن الجسد بواسطة منشار ووضعها في كيس بلاستيكي ثم دفنها تحت حوض الحمام بكل برودة دم. ذات المصالح توجهت مباشرة الى المنزل الواقع بالطابق الرابع من العمارة بحضور وكيل الجمهورية أين تم العثور على جثة الزوج مدفونة تحت حوض الحمام ليتم نقلها الى الطبيب الشرعي.وأوضحت المصادر أن اعادة تهيئة وبناء سطح حوض الحمام كانت بطريقة احترافية وذلك بهدف طمس كل آثار الجريمة بينما لا تزال التحقيقات جارية، حيث تحوم شكوك حول وجود طرف ثالث ضمن المشتبه بهم في ارتكاب الجريمة. سعيا منا لمعرفة المزيد من الحقائق عن هذه الجريمة المروعة التي هزت أركان عائلات بأكملها في هذه المدينة الهادئة تنقلت النصر أول أمس الى حي 136مسكن وبالتحديد الى العمارة التي يتواجد فيها المسكن، أين وجدنا بعض الشباب أمام العمارة فأردنا معرفة انطباعاتهم حول جارتهم المتهمة بقتل زوجها لكنهم ترددوا في الحديث الينا ظنا منهم أننا من مصالح الأمن، ولكن بعد أن تعرفوا على هويتنا شرعوا في الحديث، حيث أكدوا أن سكان الحي أصيبوا بصدمة نفسية لهول الحادثة وجعلت الكثير من العائلات غير مصدقين لما وقع، وكذا المنفذين اللذين يجاوران بعضهما. وأجمع الجيران بأن زوجة المرحوم كانت تعيش حياة عادية رفقة أبناءها الثلاثة بنتان وطفل ولم يلحظوا عليها أية سلوكات أو تصرفات غريبة، ماعدا في الآونة الأخيرة حين أصبحت تمنع أبناءها من الاختلاط مع أبناء الجيران فيما تباينت الآراء حول شريكها(ب.ن) وذكروا أنه متزوج ورب عائلة يقيم بعمارة مجاورة للعمارة التي تقيم فيها المتهمة كان يعمل بسلك الأمن قبل أن يتحول للعمل كسائق بإحدى الهيئات العمومية بالولاية فهناك من يجمع بأن شخصيته كانت سوية وآخرون أكدوا بأن تصرفاته مشبوهة وقد حاول في الأسبوع الماضي السفر الى تونس لكنه لم يتمكن من الدخول ورجع مباشرة من الحدود. أما الضحية بوكحلة كمال الذي كان يعمل ضمن الحرس البلدي فقد اتفق الجيران على طيبته وأخلاقه الحسنة وآخر مرة شاهدوه كان في يوم عيد الأضحى الماضي. وقد التقينا بابن أخيه رشيد الذي يقيم بنفس الحي وأكد بأن عمه كان يعيش في دوامة من الخلافات والمشاكل مع زوجته قبل أن ينفصلا بطلاق الخلع، بناء على طلبها و صدر حكم قضائي بالطلاق مع الحكم ببقائه في المنزل وخروج الزوجة مع دفع النفقة للأولاد وكراء منزل لهم. وعن تفاصيل اختفاء عمه قال محدثنا بأن عمه اختفى عن الأنظار في الأسبوع الأول من شهر نوفمبر2012 أي بعد مرور أيام قليلة عن العيد ولم نشك حينها بأن يكون قد تعرض الى جريمة قتل، وفي تلك الفترة يواصل محدثنا "اتصلت الزوجة بشقيقة المرحوم المقيمة في حي بوعباز تعلمها بأن شقيقها توجه الى الصحراء للعمل كما تنقلت الى شقيقته القاطنة بحمروش حمودي لتخبرها بأن أخيها كمال قد قرر إرجاعها بمجرد أن يعود من الصحراء" وهو سيناريو يقول المتحدث نسجته المتهمة لإبعاد أية شبهة عنها ولم تتوقف عند هذا الحد بل قامت بتقمص دور الزوج المرحوم من خلال شراء شريحة هاتف نقال على أساس أنها لزوجها وقامت بتسليمه الرقم المزعوم، ليتضح أن كل الرسائل التي كانت تصله كانت من تراب ولاية سكيكدة وليس من الصحراء. وأكد من جهة اخرى أن الجريمة نفذت في شهر نوفمبر خلال العطلة حيث قامت بنقل أبناءها الى بيت أهلها في الحروش ، ثم عادت وقامت بارتكاب فعلتها رفقة شريكها، كما قامت بسحب مبلغ مالي يقارب48مليون سنتيم من حساب زوجها بطريقة غير قانونية وبتواطؤ أشخاص، وقال بأن المتهمة كانت سيئة الأخلاق وعديمة الضمير وكانت آخر وصية نطقت بها والدة المرحوم قبل وفاتها عام1999 أن يقوم كمال بتطليق زوجته. وارجع إبن أخ الضحية دوافع الجريمة الى الانتقام من العائلة التي كانت تعارض الزواج بالإضافة الى رغبتها في الاستحواذ على المنزل بغرض بيعه وشراء سيارة رباعية الدفع دون أن يستبعد دافع الخيانة الزوجية.
كمال واسطة
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق