الاثنين، يناير 12

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين الاهانة الفرنسية لوزير الخارجية الجزائري في مسيرة باريس وسكان قسنطينة يكتشفون ان السلطات الجزائريية قررت الاستغناء السياسي عن تظاهرة قسنطينة بسبب رف ضسكان قسنطينة وخوفا من التهديدات العالمية يدكر ان حكومة اسرائيل طلبت من الجزائر توقيف ترميم عمارات الشارع باعتبار ان عمارات يهود قسنطينة يرممها ابناءاسرائيل وليس ابناءالعرب الارهابيين والسلطات الجزائرية تلتزم الصمت السياسي والاسباب مجهولة

http://elwatan.com/images/2015/01/07/constantine_2599543.JPG

 اخر خبر

 الاخبار  العاجلة  لاكتشاف الجزائريين الاهانة الفرنسية لوزير الخارجية  الجزائري في مسيرة باريس وسكان قسنطينة يكتشفون ان  السلطات الجزائريية قررت الاستغناء السياسي عن تظاهرة قسنطينة  بسبب رف ضسكان قسنطينة وخوفا من  التهديدات  العالمية  يدكر ان  حكومة اسرائيل طلبت من الجزائر توقيف ترميم عمارات  الشارع  باعتبار ان عمارات يهود قسنطينة يرممها ابناءاسرائيل وليس ابناءالعرب  الارهابيين والسلطات الجزائرية تلتزم الصمت السياسي والاسباب مجهولة

 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاخراج السلطات الجزائرية سكان الجنوب الجزائري في مسيرات وهمية ضد استخراج الغاز الصخري  تحضيرا لانقلاب جماعة اويحي ضد جماعة سلال مستقبلا  يدكر ان الاحداث الجزائرية تصنعها السلطة وينفدها الشعب الجزائري عفويا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم احد المستمعين تهاني لتعيين معتز  مديرا لاداعة قسنطينةو مراد بوكرزازة بمنصب محافظ لاشعار ادباء قسنطينة في صفحات الفايسبوك والمديعة شاهيناز  تعلن عن ترقيتها من مديعة الى  مديرة  تنشيط  النشرات الاخبارية في اداعة قسنطينةن والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة سلمي احتفاظ الفنان جلطي بدكريات مع حمص دوبل زيت بقسنطينة والقناة الاولي تخصص تحقيق حول حمص دوبل زيت في النشرة المحلية يدكر ان الجزائرين يحتفظون بدكرياتهم مع مطاعم قسنطينة وليس مع جسور قسنطينة وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لترويج اداعة قسنطينة اشهار مجاني للفنان عادل مغواش  ابتداءا بمراد بوكرزازة  وانتهاءا ببن زقوطة يدكر ان مغواش اصبح قاطن باداعة قسنطينة  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافية سهام سياح عن اجراء دروس في الامازيغية  قبل تقديم النشرات الاخبارية لاداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
 اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف الجزائريين الاهانة الفرنسية لوزير الخارجية  الجزائري في مسيرة باريس وسكان قسنطينة يكتشفون ان  السلطات الجزائريية قررت الاستغناء السياسي عن تظاهرة قسنطينة  بسبب رف ضسكان قسنطينة وخوفا من  التهديدات  العالمية  يدكر ان  حكومة اسرائيل طلبت من الجزائر توقيف ترميم عمارات  الشارع  باعتبار ان عمارات يهود قسنطينة يرممها ابناءاسرائيل وليس ابناءالعرب  الارهابيين والسلطات الجزائرية تلتزم الصمت السياسي والاسباب مجهولة






























































 

Pass Liberté

Partager
Gratuit et sans engagementLe Pass Liberté est gratuit et sans engagement

Mode d'emploi

Visuel de la carte Pass LibertéAvec le Pass Liberté, vous prenez le bus et le tram quand vous voulez, vous paierez, le mois suivant, uniquement les voyages effectués.

Si vous ne vous servez pas du Pass Liberté, vous ne payez rien !

Si vous l'utilisez souvent, vos factures sont plafonnées à 37,40 €* par mois, les voyages effectués au-delà vous sont offerts.

Pour bénéficier de votre Pass Liberté, vous pouvez faire votre demande en cliquant ci-dessous. Vous recevrez votre carte Pass Liberté sous un délai de 15 jours minimum.


Faîtes votre demande de Pass en 5 mn, cliquez ICI

Tarification et modalités

  • 1,27 €* le voyage (valable 1 heure après la 1ère validation sur le réseau Bus + Tram)
  • Coût mensuel plafonné : 37,40 €* (voir conditions ci-dessous)
  • Facture mensuelle avec le solde des voyages effectués
  • Règlement par prélèvement automatique vers le 10 du mois suivant sur votre compte bancaire.
  • Valable sur tout le réseau Bus + Tramway de Le Mans Métropole
Nombre de voyages
effectués par mois
Prix du voyageCalculTotal FACTURE
1 voyage
1,27 €
1 voyage x 1,27 €
= 1,27 €
2 voyages
1,27 €
2 voyages x 1,27 €
= 2,54 €
3 voyages
1,27 €
3 voyages x 1,27 €
= 3,81 €
...
...
...
...
11 voyages
1,27 €
11 voyages x 1,27 €
= 13,97 €
12 voyages
1,27 €
12 voyages x 1,27 €
= 15,24 €
13 voyages
1,27 €
13 voyages x 1,27 €
= 16,51 €
29 voyages
1,27 €
29 voyages x 1,27 €
= 36,83 €
À partir du 30ème voyage
 
 
37,40 € Plafond mensuel
Pour l'obtenir, il suffit de remplir le bulletin de demande, disponible ICI en ligne ou à l’agence Setram avec les pièces justificatives, ou en cliquant ici.

Seul ou à plusieurs...

Vous pouvez faire une seule demande pour plusieurs personnes ; dans ce cas, chacun aura sa carte mais vous ne recevrez qu'une seule facture détaillant les voyages de chacun.

Duplicata

En cas de perte, de vol ou de détérioration de la carte, appelez le Service Clients au 02 43 24 76 76 pour la réalisation d’un duplicata qui sera facturé 10 €.

*(tarif au 1er juillet 2014)





Ticket Groupe

Ticket Groupe … pour voyager à 10 ou 20 personnes

1 seul ticket valable pour 20 personnes de 9h00 à 11h15 et de 14h00 à 16h30 et après 19h30 sur le réseau Bus + Tram de la SETRAM. En dehors de ces heures, le ticket est  valable pour 10 personnes.

A quel prix ?

9,40 € (tarif au 1er juillet 2014)

Où l’acheter ?


Ticket 10 voyages Tout Public

Ticket 10 voyages… pour tous vos déplacements

Valable une heure après la 1ère validation sur le réseau Bus + Tram de la SETRAM.

A quel prix ?

12,70 € (tarif au 1er juillet 2014)

Où l’acheter ?

Ticket deux voyages

Ticket deux voyages … pour simplifier vos déplacements

Valable 1 heure après chaque validation, sans limitation dans le temps, pour tous les déplacements sur le réseau Bus + Tram.

A quel prix ?

2,90 € (tarif au 1er juillet 2014)

Où l’acheter ?

Pour encore plus d'économies découvrez le Pass Liberté

Ticket un voyage

Ticket un voyage … pour les voyages occasionnels

Valable 1 heure après la 1ère validation sur le réseau Bus + Tram de la SETRAM.

A quel prix ?

1,50 € (tarif au 1er juillet 2014)

Où l’acheter ?

Pour encore plus d'économies découvrez le Pass Liberté
 http://setram.actipage.net/photos/illustrations/choisir-formule.jpg



 بــقلـم :  أمينة م
يـــوم :   2015-01-12
35 ألف متر مكعب من المياه القذرة تصب فى عرض البحر
برنامج استعجالي لإنجاز قنوات موجهة إلى محطة الكرمة

تصب يوميا فى عرض البحر  ما يقارب 35 ألف متر مكعب من المياه القذرة وهذا حسب الإحصائيات  المقدمة من قبل مصالح الري التي أكد مصدر منها أن هذه المياه تتجمع على مستوى الميناء لترمى مباشرة في عرض البحر
 وفي هذا الاطار أكد ذات المصدر أن هذه المياه كانت  ولسنوات  عديدة تمثل مشكلا حقيقيا على جميع الأصعدة ،لاسيما   وأن الأمر يتعلق بالمحافظة على البيئة والمحيط مما دفع بالقائمين إلى الاستعجال في اتخاذ إجراءات لحل هذه المعضلة  وهو تحويل هذه المياه بعد تجميعها بالميناء إلى محطة البحيرة الصغيرة ثم إلى محطة  تصفية المياه القذرة بالكرمة .
  هذا و أوضح المتحدث أن الشطر الأول من العملية قد انتهى بنسبة كبيرة خاصة على مستوى الميناء باتجاه رأس  العين ثم المدينة الجديدة في حين لا يزال الشطر الثاني في مرحلته الأولى  مع العلم أن الأشغال التي ستشرف عليها مؤسسة إسبانية  ستسلم  مع 2015 كأقصى حد.
وتجدر الإشارة أن  المياه القذرة بولاية وهران لا تصب فقط في عرض البحر وإنما حتى  فى بعض المناطق الرطبة كبحيرة الضاية أم غلاس أين ترمى فيها يوميا 25 ألف متر مكعب ليتم برمجة إنجاز محطة تصفية المياه القذرة بمنطقة وادي  تليلات تقوم بمعالجة 250 ألف متر مكعب يوميا  وكذا بحيرة التيلامين التي ستشهد نفس المشروع.




 http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-01-12/P5-1.jpg



اسعار  خضر  الجمهورية




   البصل : 70 دينار        الجزر ب50 دج        الطماطم: 100 دج         الفاصولياء الصفراء:200 دج        الخس 1



http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2015-01-12.jpg



http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-01-12/P4-2.jpg


http://www.denisdar.com/images/2015_02.jpg

http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-01-12/9eaa7836d8335bb0097f61764aaa7a46_XL.jpg



بــقلـم :  واج
يـــوم :   2015-01-12
السنة الأمازيغية الجديدة :
الطقوس المرتبطة بهذا الحدث في طريق الاندثار
المصور : الارشيف

طرأت مع مرور الزمن تعديلات على كيفية الاحتفال بالسنة الأمازيغية الجديدة بولاية تيزي وزو قلصت من الطقوس المرتبطة بهذا الحدث حسب شهادات تحصلت عليها "وأج" لدى مجموعة كبيرة من القرويات.

وقد أعربت عدد من النساء بقرى آث القايد (بلدية أقوني قغران) و سيدي علي بوناب (تادميت) و تكوشت (بوزقن) عن تأسفهن " للتخلي عن عديد الجوانب" المرتبطة بالاحتفال برأس السنة الأمازيغية.

وفي هذا السياق، أشارت عجوز في ال80 من عمرها تنحدر من قرية آث القايد إلى "اندثار العديد من العادات لدرجة أن الشباب أضحى يعتقد أن الاحتفال بيناير يقتصر على إعداد طبق الكسكسي بالدجاج والذي لم يعد تحترم في كيفية تحضيره استعمال سبعة أنواع من التوابل."

من جهتها، تتذكر تسعديت (70 سنة) من دوار سيدي علي بوناب لما كانت طفلة صغيرة حيث كانت والدتها و نساء القرية يحرصن كل الحرص على احترام العادات و الطقوس الخاصة باستقبال العام الجديد.

وأضافت بأن "مفهوم +الفأل+ الذي يحيط بهذا الحدث المرتبط بميلاد السنة الجديدة جعل العائلات تستمر في الاحتفال بيناير بدافع الخوف من أن تحل مصيبة بالعائلة في حالة عدم احترام الطقوس."

وبدورها ذكرت فروجة (50 سنة) من قرية تكوشت بأن "النساء لا يزلن إلى يومنا هذا يحافظن على إعداد طبق الكسكسي المرفوق بالدجاج الذي يقدم في مثل هذه المناسبة إلا أنهن أهملن باقي التحضيرات على اعتبار أنها تجاوزها الزمن أو هي من صميم الخرافات."

تجدر الإشارة إلى أن حلول السنة الأمازيغية الجديدة كان يميزها تحضيرات حثيثة حيث ذكرت السيدة مالحة بن براهيم مؤرخة متخصصة في الشفهية بجامعة تيزي وزو أن ربات البيوت يقمن باستبدال الأحجار الثلاثة للموقد المهيأ بركن من البيت التقليدي لتحضير الوجبات بأخرى جديدة.

كما يتم طلاء البيت بواسطة الكلس (تمليليت) و تنظيف الأرضية بمكنسة مصنوعة من أغصان الخزامة البرية (امزير) الذي تنبعث منه رائحة طيبة تعم أرجاء البيت. ويتم من جهة أخرى تفريغ الحبوب ما بين الجرات (إكوفن) تفاؤلا بالرخاء.

وقد اندثرت هذه العادات اليوم حيث تم التخلي عن البيوت التقليدية أو إهمالها باستثناء بعض العجائز اللاتي لا زلن يحافظن على هذا التقليد الذي أهمل من طرف النساء الشابات، حسب هذه الجامعية.

وتجتمع العائلة مساء يناير حول الطبق مع وضع ملاعق للغائبين (الأبناء المقيمين بالخارج أو الفتيات المتزوجات) إلا أن هذا التصرف بدأ هو الآخر يتراجع من سنة لأخرى.

كما أن عدد العائلات التي لا تزال تحضر "السفنج" أو "المسمن" صبيحة يناير في تناقص مع أن هذه الأكلات المحضرة بالعجين ترمز إلى عام خير.



طقوس تذكر بالصلة بين الإنسان و الطبيعة

ويعتبر العديد من المؤرخين وعلماء السلالات المهتمين بمغزى الطقوس المرتبطة بيناير بأن هذه المناسبة التي يحتفل بها منذ القدم بإفريقيا الشمالية تعد فرصة للتذكير بالروابط الموجودة بين الإنسان و الطبيعة.

ويرى بعض المؤرخين بأن التضحية بالديك لسقي التربة بدمه نابع من أن صياح هذا الحيوان يعلن عن طلوع النهار.

من جهته، يرى السيد سعيد بوطرفة (جامعي) بأن "الطقوس المتعلقة بهذه المناسبة لها بعد فلاحي و ترمز إلى +قداسة+ الأرض في نظر الإنسان و أن رمز يناير كان حاضرا في المجتمعات البدائية. "

وأشار إلى أن " كل الطقوس المتبعة بمختلف مناطق البلاد تعود إلى اعتقادات قديمة الهدف منها الوقاية من أخطار الطبيعة كالجفاف و الأوبئة و المجاعة عن طريق تقديم القرابين إلى الأرض و التضحية بالديك لإعداد طبق يناير."

وبدوره، ذكر مدير الثقافة لتيزي وزو الهادي ولد علي بأن يناير سمح "بديمومة تراث شفوي نفيس" حيث يتخلل لياليه الطويلة تقديم القصص و الألغاز و الأشعار و تداولها بين الأجيال مساهمة بذلك في الحفاظ على أجزاء كاملة من ثقافتنا من الاندثار".




ــقلـم :  ل بلجيلالي
يـــوم :   2015-01-12
تسمح   بحرق  100 طن يوميا  في المرحلة الأولى
غليزان تحظى  بأول  مشروع لإنجاز محرقة للنفايات المنزلية

مناقصة دولية لدراسة و إنجاز المشروع

 استفادت ولاية غليزان من مشروع لإنجاز محرقة للنفايات المنزلية  تسمح بحرق  حوالي 300 طن يوميا من النفايات حسب ما علم من مسؤولي قطاع البيئة.

و سيتم بناء  هذا المشروع  الذي يعد الأول  من نوعه في الولاية  بمحاذاة  مركز الردم التقني   لبلدية وادي الجمعة  للتكفل  بمشاكل البيئة التي أضحت تطرح بحدة مع التوسع العمراني بمختلف بلديات الولاية  ، المشروع سينجز وفق أحدث المعايير الدولية للمحافظة على الصحة و السلامة البيئية و ستخصص مساحة تفوق 2.5 هكتار لاحتضان هذه المنشآة البيئية   .

كما  سيسمح  المشروع  بحرق حوالي   100 طن  من القمامات  المنزلية  في اليوم مرحلته الأولى في  هذه المحرقة  وفق الطرق  الصحية  و البيئة السليمة و بما يحافظ على الوضع البيئي  في غياب  الوسائل الملائمة لجمع القمامات المنزلية  بالمنطقة و  من المقرر إنجازها خلال السنة القادمة استنادا الى المصادر ذاتها التي أشارت الى أنه قد تم مؤخرا  الإعلان عن مناقصة دولية  لدراسة وإنجاز هذا المشروع الذي سينفذ بمعايير وتقنيات  حديثة في مجال حرق النفايات المنزلية و يساهم في تقليص حجم و وزن  هذه النفايات  وخاصة  تلك التي لا يمكن اعادة استعمالها آو طمرها .

و آضافت المصادر آن هذه المحرقة ستمكن من حرق النفايات المنزلية  التي يتم جمعها على مستوى مجمع غليزان الذي يضم 11 بلدية من آجل التخلص منها بشكل سليم يحافظ على البيئة مع دخولها حيز الاستغلال فضلا عن تأثيرها الايجابي المتمثل في الحد من التدهور البيئي و تحسين اطار العيش و كذا التقليص من المخاطر الصحية و خلق فرص العمل  .

للإشارة ، فان المنطقة  حظيت  بأول مشروع لمركز للدفن التقني للنفايات المنزلية خلال المخطط الخماسي الماضي ، تم تجسيده  ببلدية وادي الجمعة  الواقعة  غير بعيد شرق عاصمة الولاية ، و  قد آنجز هذا الشروع  على مساحة اجمالية تقدر بحوالي 36 هكتارا و يتوفر على حفرتين لطمر النفايات وفق المقاييس البيئية  ، طاقة  الحفرة الواحدة تفوق  1.7 مليون متر مكعب  و هي صالحة للاستغلال لمدة25  سنة ، و يستقبل  المركز يوميا بما يعادل  140 طنا من النفايات المنزلية الناجمة عن سكان احدى عشرة  بلدية تقع على محيطه و هي غليزان و وادي الجمعة و زمورة و بني درقن و دار بن عبد الله و بلعسل بوزقزة و المطمر و بن داود و سيدي خطاب و الحمادنة .
وبهدف  معالجة اكبر   قدر ممكن من النفايات  التي  تصب على الطبيعة بغية المحافظة على سلامة البيئة ،  يجري  تجسيد عدد من المشاريع في هذا المجال   و منها ثاني مركز للردم التقني بوادي ارهيو لمعالجة النفايات المنزلية و  يستقبل  بعد استلامه 80 طنا  من النفايات  المنزلية في اليوم  لسكان سبع بلديات تابعة لدائرتي وادي ارهيو و جديوية   و سيقام على مساحة  تقدر بنحو 12 هكتارات  و بتكلفة بقيمة  15 مليار سنتيم  و من المنتظر استلام آشغال هذه المنشآة  التي تبلغ طاقتها النظرية حجم 725 آلف متر مكعب و  حددت المدة النظرية لاستغلالها ب 25 سنة ،  في غضون السنة القادمة  ، اضافة الى  مركز ثالث سينجز بمازونة  و مفرغتين عموميتين مراقبتين بكل من بلدية عين الرحمة (يلل ) و عمي موسى من شآنهما التخفيف عن مركز الردم التقني العملي حاليا ، المفرغة  الآولى بتكلفة  15مليار سنتيم تسمح بتغطية خمس بلديات و  تعالج سنويا  20 آلف طن من النفايات  المنزلية على  مساحة 15 هكتار  و الثانية بكلفة 10  ملايير سنتيم ستنجز على مساحة 5 هكتارات .




http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-01-12/1.jpg




بــقلـم :  حكيمة.ق
يـــوم :   2015-01-12
غياب البديل يحول دون القضاء عليها
عودة التجار غير الشرعيين بأحياء الباهية
المصور :

تشهد شوارع وأزقة   أحياء وهران  مثل سوق المدينة الجديدة ، دار الحياة ، الأوراس" لاباستي "سابقا ، و غيرها من  الأسواق انتشار و   عودة التجارة  غير الشرعية  إليها بشكل كبير حيث تحولت هذه الأمكنة إلى أسواق فوضوية مفتوحة تباع فيها مختلف أنواع السلع على الأرصفة منها الألبسة، الأواني، الخضر والفواكه وحتى المعجنات والحليب ومشتقاته و المواد الغذائية مما يعرض حياة المستهلكين إلى خطر التسمم.
ولم يقتصر الأمر على هذه الأجواء بل طالت هذه الظاهرة حتى مداخل المؤسسات الصحية  مثل مستشفيات أول نوفمبر  و بن زرجب هذا الأخير يشاهد مرضاه وزواره على مدار أيام السنة بمداخله ظاهرة بيع الفواكه والمشروبات وحتى مشتقات الحليب في بعض الأحيان و الوجبات الخفيفة   .
وفي جولة قادتنا  إلى بعض من هذه الأحياء السكنية ألقى أصحاب المحلات باللوم على السلطات المحلية لعدم استكمالها لبرنامج تطهير ولاية وهران  من الأسواق الفوضوية التي شرعت فيه منذ 2012 ،  حيث ذكروا أن الأمور تعقدت بنسبة كبيرة بالأحياء العتيقة.
وذكر بعض سكان  حي المدينة الجديدة الذين استجوبناهم  أن هؤلاء الباعة يخلفون وراءهم يوميا كميات كبيرة من النفايات والأوساخ ،مما سمح بانتشار كبير للبعوض والحشرات محولين حياتهم إلى جحيم لا يطاق بالإضافة إلى الاعتداءات والشجارات اليومية ، وهو ما حرم المواطنين الراحة داخل بيوتهم خاصة وأن المنطقة تعرف توافدا كبيرا من طرف المواطنين لاقتناء السلع بأسعار منخفضة مقارنة مع المحلات التجارية. حيث ذكر السكان  ان مسؤولية انتشار  التجار غير الشرعيين إلى الشوارع والساحات العمومية تتقاسمها عدة أطراف، مشيرين  في نفس الوقت أن الجماعات المحلية لها دور كبير في التكفل بالمسائل ذات علاقة مباشرة بالحياة العامة اليومية للمواطنين فهي مخولة دستوريا وقانونيا لتأخذ على عاتقها حسن تسيير شؤون البلدية ومنها الحد من ظاهرة التجارة الفوضوية.
هذا و كان قد أكد أمس مسؤول الأمن بوهران  خلال الندوة الجهوية أن القضاء على التجارة الفوضوية بات مستحيلا لأنه يعتبر مصدر رزق للعديد من العائلات
و ذكر أيضا أن عدم قدرة القضاء على هذه الأسواق يعود إلى غياب البديل، معترفا بذلك بأن التجارة الفوضوية باتت تخلق العديد من المشاكل من بينها الازدحام المروري ، كثرة السرقات و غيرها من الظواهر السلبية. 
 




http://www.lematindz.net/news/16203-solidarite-avec-charlie-hebdo-mais-en-tant-que-citoyen.html

Solidarité avec Charlie-Hebdo mais en tant que citoyen

Mots clés : , , , , , , ,
Par Le Matin | 09/01/2015 15:07:00 | 6277 lecture(s) | Réactions (8)
Les "musulmans" (???) de France et de Navarre sont sommés de descendre dans la rue pour dénoncer l’islamisme djihadiste, lit-on et entend-on dans les médias français. On veut les voir ! Il faut qu’ils soient visibles, nous dit-on !
Pendant la décennie noire, nous étions seuls à faire face à la barbarie en Algérie. Ici les professionnels de la presse tués par le GIA. Pendant la décennie noire, nous étions seuls à faire face à la barbarie en Algérie. Ici les professionnels de la presse tués par le GIA.
Par Hassane Zerrouky
Faudra-t-il, dans cette France laïque, que ces "musulmans" français invités à dénoncer le terrorisme islamiste mettent une calotte, une chéchia, un turban, défilent séparément, pour qu’ils soient "visibles" afin qu’on puisse les dénombrer ? Pour l’histoire, ça rappelle ces cartes d’identité française détenue par les Algériens durant la guerre d’Algérie où était mentionnée leur qualité de "musulmans". Ce qui permettait aux légionnaires (allemands, hongrois et oustachis (croates) de reconnaitre immédiatement à qui ils avaient affaire !
Dans la France laïque et républicaine, sans craindre le ridicule, on persiste à percevoir les maghrébins à travers un marqueur religieux et à les enfermer – c’est en tant que musulmans qu’ils sont aujourd’hui interpellés et non en tant que citoyens français – dans une identité strictement religieuse. Et ce, après les avoir défini, entre 1962 et aujourd’hui, d’abord de nord africains, de maghrébins, puis d’arabes, ensuite de "beur" ou "rebeu", avant qu’on ne les désigne de musulmans. On assiste ainsi un glissement sémantique effrayant. Dès lors, à quand la mention "musulman" sur les cartes d’identité française pour les français d’origine maghrébine, africaine ou moyen orientale ? Disons-le : Ça suffit ! Basta ! Barakat !
Les Algériens, mais aussi les Marocains lors des attentats de Casablanca et Marrakech et récemment– c’était hier – les Tunisiens en 2013-14 n’ont pas attendu certains «intellos» français pour sortir massivement dans la rue contre le terrorisme islamiste. Mais, je suis contraint de le dire, ces manifs étant le fait de populations non-européennes, ça n’intéressait pas les médias français et anglo-saxons, beaucoup plus prompts à réagir et à se mobiliser quand un ressortissant européen ou américain est assassiné ou quand un attentat fait des victimes européennes, dans l’un de ces pays !
Poursuivons, et puisqu’on y est, remuons le couteau. Deux journalistes tunisiens viennent d’être exécutés par les djihadistes en Libye. Quelqu’un est-il au courant ? Si, ils ont eu droit à quelques lignes ! Sans plus. Remontons le temps. Plus d’une centaine de journalistes et d’employés de presse ont été assassinés en Algérie entre 1993 et 1999. Je cite trois exemples pour montrer que les journalistes algériens reviennent de loin. En mars 1994, un commando islamiste pénètre dans les locaux de l’Hebdo Libéré, situé au centre d’Alger. La plupart des journalistes dont le directeur Abderrahmane Mahmoudi – ancien de l’extrême gauche, c’est lui qui était visé – n’étaient pas présents. Qu’à cela ne tienne : six personnes présentes ce jour-là sont froidement exécutées d’une balle dans la tête. En 1996 – c’est encore frais dans ma tête – la maison Tahar Djaout, qui abrite les sièges des journaux est visé par un attentat à la voiture piégée. Les sièges du Soir d’Algérie, d’Alger républicain et à un degré moindre du Matin, sont totalement ou partiellement détruits ou endommagés. Trois collègues du Soir d’Algérie avec qui j’avais pris le thé la veille – c’était le ramadhan – sont tués. Des dizaines de civils coincés dans leurs véhicules sur cette rue Hassiba Ben Bouali très encombrée, sont morts carbonisés. Je ne parlerai pas du Matin, dans lequel je travaillais ( quatre journalistes assassinés), mais de Zinedine Aliou Salah de Liberté : "On ne meurt qu’une fois", déclarait-il alors. A l’époque, chaque enterrement se transformait en manifestation contre le terrorisme islamiste comme ce fut le cas pour Tahar Djaout (Ruptures), Said Mekbel (Le Matin), Abderahmani (El Moudjahid), Rachida Hamadi (TV), Naima Hamouda (Le Matin, 28 ans)…
Ces morts avaient-ils ému ces messieurs qui somment aujourd’hui les "musulmans" à sortir dans la rue pour dénoncer le terrorisme ? Bien sûr que non. En revanche, à l’époque ils hurlaient – les écrits existent - quand le pouvoir algérien était suspecté d’être à l’origine de crimes et se taisaient quand le GIA (Groupe islamique armé) et le FIDA (Front du djihad armé) avouaient en être les auteurs. Pire, ils écrivaient que derrière chaque journaliste algérien dénonçant les crimes islamistes se tenait un membre des services de sécurité pour leur dicter leur papier, légitimant pas avance les meurtres à venir et dédouanant par la même occasion les djihadistes. Pourtant, c’était bien l’un d’eux, Mourad Si Ahmed, dit Djamel al-Afghani, émir du GIA, un des ex-bras droit de Gouboudine Hekmatyar en Afghanistan, qui avait déclaré en 1993, je cite : "Celui qui nous combat par la plume périra par la lame" !
Concluons. En tant qu’Algériens et Maghrébins, l’assassinat des journalistes de Charlie Hebdo nous révulsent. Nous la dénonçons et nous exprimons notre totale solidarité (je parle en mon nom) avec le collectif de Charlie, leurs proches et les journalistes français. Parce que nous avons vécu, mais dans un anonymat presque total – on n’a pas vu un chef d’Etat occidental s’en aller signer un quelconque registre de condoléances – la mort d’êtres chers, d’amis, des gens de talents, pas seulement des journalistes – je pense au dramaturge Alloula , à l’acteur et homme de théâtre mais aussi ami du Matin, Azzedine Medjoubi, au professeur et spécialiste de l’islam Rabah Stambouli à Tizi ouzou, au recteur de l’université de Bab Ezzour Salah Djebali, au sociologue Mhamed Boukhobza, à l’économiste de renom Abderahmane Fardheheb…- pour savoir de quoi il en retourne. Nous avons fait face, nous avons continué à écrire, à témoigner, en dépit – c’était le prix à payer – des interdits de presse et des procès intentés contre nous. Nous n’avons pas vendu notre âme au diable.
Et si des compatriotes d’origine algérienne et maghrébine (ce sont aussi mes compatriotes) iront manifester dimanche à Paris, ils le feront en tant que citoyen, sans être contraint de subir un contrôle d’identité religieuse ou de décliner leur identité "musulmane".
H.Z.

djamal amran 11/01/2015 09:10:00
Comme on dit, "à Rome, il faut faire comme les Romains", les immigrés d'Algérie en France (sans parler des nièmes générations de Français originaires de...), rendraient service à eux -mêmes, autant d'ailleurs qu'à leur pays d'origine (lequel se passerait bien de tant de mauvaise presse), en se rendant publiquement le plus "transparent" possible, en tentant de se fondre dans la masse de la nation qui les accueille. Leur tradition culturelle spécifique ne devrait pas dépasser le seuil de leurs logis, ni celui des cercles "communautaires" tels les lieux de culte; rien de plus provocateur que ces prières de rue, ces uniformes ridicules "salafistes".... Autrement qu'ils s'attendent aux réactions de rejet dont on dirait qu'ils les recherchent, avec de tels comportement ! As-t-on vu des immigrés d'autres cultures tenter d'imposer à leur société-hôte, leurs règles de vie ?
Vote Positif Vote Négatif
0
avatar
klouzazna klouzazna 11/01/2015 08:48:54
L'abondon de la gestion des cités à des dealers qui la gérent à coup de kalashnikov, le laxisme judiciaire à trvaers l'élargissement des courtes peines et la transformation des prisons en centres "de mise en forme" (musculations, argent de drogue, nouveaux contacts, ...) font des petits caids sortants de beaux gaillards bien musculés et préts à aller encore plus loin !!! Celui qui a un nid de guèpes chez lui a intéret à le détruire, au lieu de l'entrenir ...
Vote Positif Vote Négatif
0
avatar
Walid Sdak 11/01/2015 00:04:06
Oui Zarrouky, place maintenant à la manipulation de l’opinion, à la récupération politique et à la catégorisation des « composites » de la société française. Devant des actes criminels de cette envergure, la condamnation est plus qu’indispensable. Surtout ne pas se taire. Mais malheureusement, uniquement condamner aujourd’hui en France et dans l’état actuel de l’effervescence des choses, reste un minimum insuffisant (ad3af el aïmen, comme disait l’autre), Que tu sois d’accord ou pas avec la ligne de Charlie Hebdo, tu dois être Charlie, tu ne dois pas élargir le débat et te questionner sur les conditions qui ont rendu possible cet acte abominable. Tu ne dois pas chercher d’autres responsabilités dans la société qui a donné naissance et a vu grandir en son sein pour se radicaliser à la fleur de leur âge, des jeunes français issus de l’immigration. Tu dois, pour simplifier les choses, rentrer dans le rang et faire ce qui est politiquement, socialement, humainement et éthiquement correct. L’heure n’est pas à la tergiversation. Regarde la pluie d’indignation qui est tombé sur le « Financial Times » pour avoir évoqué, à tort ou à raison, l’irresponsabilité de Charlie hebdo à un certain moment où éviter la provocation était plus raisonnable. Le pauvre Financial Times, il s’est rendu compte que la liberté d’expression qu’il s’agissait de défendre, il ne l’avait pas… ou il ne l’avait plus ! Quand il avait fallu défendre la liberté d’expression dans l’affaire Dieudonné, c’était exactement le contraire qui s’était passé, on a juste omis de suggérer un écrit sur une pancarte : « je me désolidarise de Dieudo »… Les temps sont compliqués, hein ! Et si je disais aujourd’hui je suis Charlie et je suis Dieudo, je défends la liberté d’expression et la liberté tout court, suis-je en contradiction avec moi-même ?
Walid Sdak
Vote Positif Vote Négatif
0
avatar
moh arwal 10/01/2015 16:54:23
Ce genre de problème aurait du étre régler pacifiquement dés publication de caricature, par les representants religieux et/ou politques des pays islamiques etv le vatican pour calmer les esprits dans l 'interet de la paix universelle.mais ils sont trop occupés a soigner leurs barbes et à gérer leurs comptes devises.La paix c'est leur dernier souci. Maintenant les émigrés musulmans surtout les DZ vont peut payer les pots cassés.
Vote Positif Vote Négatif
0
avatar
moh arwal 10/01/2015 16:33:03
les chinois ont envahi et occupe le Tibet et pourtant quand le Dalai Lama ( chef spirituel et politique en exil du tibet) parle des gens qui ont envahi son pays ils les respectent ils dit :nos amis les chinois ......ont fait ceci etc ...

Les musulmans surtout les soit disant ulemas ,auraient pu trouver une réponse aussi élégante et efficace aux provocations de ce journal. Leur laxisme a laissé un vide qui a été occupé par des forces retrogrades qui ont agit comme des barbares ce qui risque de declencher des repressailes avec
lourdes consequences sur la vie des millions de musulamns vivant en europe. C est un vrai hara kiri
Vote Positif Vote Négatif
0
avatar
klouzazna klouzazna 10/01/2015 13:06:58
La provocation et la stigmatisation d'autruis (de leurs pensées et de leur croyance) ne pouvant constituer une liberté d'expression ... sinon dans ce cas toutes les dérives possibles et immaginables (y compris les pires crimes) seraient considérées comme une liberté d'expression ... ce qui est une totale abérration !!! La liberté absolue (sans limites) mêne à l'anarchie !!!

Chacun est libre de ne croire à ce qu'il veut ... mais il n'a pas le droit d'en dégouter les autres, ou plus grave de les stigmatiser dans ses unes ... en usant et abusant de la provocation et de la méchanceté gratuite à leur encontre !!! C'est du mépris !!!
Vote Positif Vote Négatif
0
avatar
Amar ntoudard 10/01/2015 08:46:03
Je suis absolument d'accord avec vous.

J'ai entendu sur l'émission "C'est à Vous" Serges July ancien "journaliste", "Directeur" de Libération affirmer avec force que c'est la première fois dans l'histoire du monde qu'une attaque contre un organe de presse est organisé.

J'étais très en colère contre l'oubli de ces dizaines de journalistes algériens morts...

je ne sais pas quelles actions mener contre ce monsieur pour dénoncer son mensonge, vous êtes surement plus compétant que moi pour écrire un article dans ce sens et le faire médiatiser.

Ceci dit JE SUIS COMPLETEMENT CHARLIE, il ne faut pas en douter une seconde.
Vote Positif Vote Négatif
0
avatar
Daamghar . 09/01/2015 15:46:07
Nous ne mûrirons jamais. Le complexe nous collera toujours aux basques dans ce que nous avons de pire.
Les musulmans de France, et ce à travers tous les plateaux de télévisions où la parole a été donnée aux élites musulmanes, ces élites se s'en démarqués du peuple français dans la mesure où ils ont toujours exigé une spécificité pour la communauté musulmane. Cette spécificité se décline dans la séparation des sexe, un docteur femme pour les musulmanes, un menu halal dans les canines scolaires etc...
Je crois que dans ces manifs aussi, ces musulmans doivent se démarquer et manifester dans une visibilité...spécifique.
Et la loi du talion du genre "tu m'as regardé de travers je te regarderai de travers" peut aussi être réciproque et il peut s'appliquer à l'infini.




http://cdn.liberte-algerie.com/images/caricature/thumbs/lr-6816-886e3.jpg

http://www.denisdar.com/index.php?rub=pieds_noirs&p=7







http://www.denisdar.com/

Associations Pieds-noirs
SITES ET ASSOCIATIONS PIEDS NOIRS

Accueil > > >




ASSOCIATION DES AMIS DE DELLYS

... de l'Oued TIZA à l' Oued SEBAOU . Sous cette dénomination restrictive, cette Association regroupe en fait tous les nostalgiques de notre belle région de LA-BAS : ABBO, CAMP DU MARECHAL , DELLYS, HAUSSONVILLERS, REBEVAL, TIGZIRT , et la capital TIZI OUZOU , en un mot la KABYLIE ! Les réunions annuelles ont lieu en Mai au Centre de Vacances BATIPAUME à 34300 AGDE.
CONTACT : GRIMALDI Jean Paul Villa DELLYS 91 avenue des HAUTS de FONTCAUDE 34990 JUVIGNAC Tel : 0467034536....... Email : GRIMALDI Jean Paul

AMICALE des PERREGAULOIS

Cité le Vallon rue de l'astrolabe
34200 SETE ....... Email : amicalperregaulois@free.fr

Fédération des sociétés d'anciens de la Légion étrangère
Bienvenue sur legionetrangere.fr ! Le Site de la F.S.A.L.E.


Enfants de Bône
L'Association Aixoise des Enfants de Bône vous invite à rencontrer ses adhérents pour retrouver la nostalgie de votre jeunesse, parler du bon temps et revoir des photos et endroits préférés . N'hésitez pas à lire les sites suivants : http://www.aebone.org
http://www.amisdebone.com


Association des Anciens de Mostaganem
Un site de Mostaganem qui vous raconte l'ancien et le nouveau visage de cette tres belle ville. Un joli site fait par des amoureux de Mostaganem.


essmma
Un site Pieds Noirs de la région d'alger qui vous en apprends sur divers sujets un peu plus. Bien fait, clair, beaucoups d'articles, a suivre pour les Algérois.


Heureux-qui.com
Un nouveau site Pieds Noirs qui se résume dans son titre. Un graphisme tres recherché, un appel aux gens de Perregaux.
Un site magnifique une fois terminer. Une pierre de plus pour reconstruire notre memoire.
ça vaut le coup d'oeil.


Mascarien
Mascara ma ville natale. j'ai créer ce site pour retrouver des amis d'enfance et pour avoir des contacts avec des Mascaréens.
Un autre site qui montre l'amour de nos racines.


Entre2rives
Site au nom évocateur de l'appartenance a deux pays, le cœur couper en deux et le désir de n'oublier aucune partie, l'auteur de ce morceau d'Algérie virtuelle, bien que trop jeune pour avoir vécu la bas, exprime à la perfection le désir de se battre à sa façon pour faire reconnaître notre communauté. "Extrait" Mes origines sont sacrées pour moi et que je souhaite plus que tout que le Devoir de Mémoire perdure au-delà des générations.


Site sur Oran
J.C Pillon
site entierement dédié a la ville d'Oran avecde nombreuses photos d'avant 1900 à aujourd'hui. Une inscription pour un journal ou vous pourrez retrouver parmi les nombreux noms et adresses d'antan vos anciens voisins, parents, amis, ou tout simplement un souvenir.


. Journal L'Alsace - ASSOCIATIONS Les Pieds-noirs à Santa-Cruz Journal L'Alsace - Edition du Haut-Rhin - Jeudi 17 Juin 1999...
http://www.alsapresse.com
(association des PN d'alsace, pelerinage a Nimes)


Algérie terre de France Cette association a pour but de sauvegarder les interêts moraux des parents, alliés et de toutes les victimes de la fusillade du 26 mars 1962 à Alger ainsi que d'apporter le soutien aux familles des victimes pour toutes les démarches à effectuer auprès des autorités compétentes, afin de connaitre la vérité sur les évènements de cette journée et de leurs conséquences.
http://www.multimania.com/isly26mars1962
(Association des familles des victimes du 26 mars 1962)


Les Pieds-noirs Les Pieds-Noirs ou un certain apport culturel. Assez régulièrement, les médias éprouvent le besoin de recenser les Pieds-Noirs....
http://www.cerclealgerianiste.asso.fr
(Les Pieds-Noirs ou un certain apport culturel)


. Associations Pieds-Noirs ASSOCIATIONS PIEDS-NOIRS. Afin de contribuer au rapprochement des trés nombreuses associations de Français rapatriés d'Algerie, SOS Outre-Mer a édité un......
http://www.multimania.com/orphelin/sommair2.htm
(A lire)


. Cousins Pieds-noirs - Généalogie. Les pages de CousinsGenWeb Pieds-Noirs présentent les données que certains généalogistes internautes ont accepté de publier.
http://perso.wanadoo.fr/roger.vella
(Les pages de CousinsGenWeb Pieds-Noirs présentent les données que certains généalogistes internautes ont accepté de publier. L'objectif est d'échanger des informations dans le but, bien entendu, de découvrir de nouveaux cousins et/ou de progresser dans ses recherches.)


Association du mémorial de Notre Dame d'Afrique. Projet de construction d'un mémorial à Théoule pour la mémoire des rapatriés d'Algérie.
http://perso.club-internet.fr/jserrett/
(Association du mémorial de Notre Dame Dame d'Afrique)


. Mémorial National des Français d'Algérie et des Rapatriés d'Outre-Mer L'association a pour but de garder et préserver la mémoire de l'exode et du drame vécus par des milliers de Francais d'Algérie et de Rapatriés d'Outre-Mer.
http://www.ifrance.com/memorial
(tres bon site sur notre dame d'afrique)


. Le ministère : Organigramme Délégation aux rapatriés - 96, avenue de Suffren 75015 Paris Tél.: 01 53 69 55 00 - Fax : 01 43 06 61 30 ...
http://www.social.gouv.fr/htm/minister
(ministere des rapatries)


. Le Livre d'or des pieds-noirs Un espace pour que les Français rapatriés d'Algérie puissent écrire leur histoire. Consultez le forum de discussion général et celui sur la ville de Tiaret.
http://piedsnoirs.org
(tres bon site, a voir)


. Mémoires d'Algérie Visitez ces photographies d'Algérie prises entre 1950 et 1960 par Roger Felter. Son fils les expose aujourd'hui pour honorer son souvenir et contribuer à la mémoire d'un peuple.
http://perso.wanadoo.fr/jpfelter
(une page, 4 photos)


Textes sur la guerre d'Algérie (1954-1962) Une chronologie, le discours de Charles de Gaulle de 1958, 1961, la victoire militaire en Algérie et les accords d'Évian.
Textes sur la guerre d'Algérie



. Noisy-les-Bains, Histoire et généalogie, 1848-1962 Histoire et généalogie de Noisy-les-Bains, village français d'Algérie, de 1848 à 1962. Contient entre autres le dépouillement de l'état civil du village.
http://Noisy.citeweb.net
(tres bon site de genealogie PN)


PUBLICATION BD. Site ou les livres et les peintures se côtoient et sonts à vendre, où on vous parle de Rio Salado , on vous montre Tipaza , on vous rappelle le souvenir de RANDAU.
http://publibd.free.fr



- Le parler des Pieds-Noirs d'Oran et d'Oranie
( si vous voulez des précisions sur "NOTRE DAME DE SANTA CRUZ" des photos ect.... visitez tres joli ce site) http://morenoran.free.fr/



Ce site vous propose la lecture d'un livre : Le récit des combats d'Oran en novembre 1942 Le 8 novembre 1942 trois torpilleurs : TRAMONTANE, TYPHON et TORNADE, sortaient du port d'Oran pour combattre à un contre dix.
http://perso.wanadoo.fr/michel.vernaz/
(un livre, un récit, a lire bien sur)


. La province d'Oran .Maupassant : La province d'Oran. Texte établi à partir des articles...
maupassant
(dans la rubrique "soleil" Maupassant parle de plusieurs villesd'algérie et bien sur ce site traite de toute la vie de maupassant : a lire)


. Eglises d'Oran et d'Oranie Presentation du livre
Eglises d'Oran et d'Oranie
(vente d'un livre sur les églises d'algérie avec nombreuses photos.)


. Histoire des juifs d'Oran
LHISTOIRE DES JUIFS A ORAN DE L'ANTIQUITE A NOS JOURS. Dans ce texte, Mireille ATTIAS retrace l'histoire des Juifs à Oran de l'antiquité jusqu'à l'Indépendance de l'Algérie et expose quelques changements survenus depuis.
Histoire des juifs d'Oran
(ce site raconte l'histoire des juifs d'oranie de l'antiquité a nos jours avec les dates etles récits. Peut servir pour des recherhes sur le sujet)


Site de génealogie
Site de génealogie sur les PN d'algerie tres complet



Oued Taria
superbe site sur oued taria tres complet avec plan, familles historiques, photo, un magnifique travail de recherche. BRAVO.



Bab-El-Oued
Tres grand nostalgique de bab-el-oued et de l'algerie en general ce site est fait avec beaucoup de coeur et de passion.



Ecrivain
un ecrivain né a fornaka et vivant dans le pays aquitain.(PHOTO)



misserghin
site complet sur misserghin, avec tous ce qu'il faut savoir sur le village plus des noms des contacts pour la généalogie ou les retrouvailles, des photos etc ect.....



Saint Denis du Sig.
site pour retrouver Saint Denis du Sig.



Chanzy
une page sur Chanzy



rio-salado
une page sur rio-salado



Saint Denis du Sig
Paul Quiles est né à Saint Denis du Sig en 1942
Description de ce député


Villes d'Algérie
cette page vous aide dans la recherche des nom des villes d'algerie, avec le changement de leurs noms et leurs régions.



Bou Hanifia
Ce site dédié a sa mère et a son grand-père, l'auteur décrit et montre par quelque photos la construction d'un barrage a Bou Hanifia et les membres de l'association.
Encourageons le webmaster a etoffer le site.



Bizerte/Ferryville
Une nouvelle association, "l'Amicale des Trois Palmiers" dévoille cet Algérie au bord du lac de Bizerte. Nostalgie quand tu nous tient.



A.G.M.
Nous sommes une amicale qui regroupe les généalogistes amateurs à la recherche d'Ancêtres Européens que l'histoire a fait se déplacer en Afrique du Nord et en France.
Tres bon site sur la généalogie, a voir absolument pour les passionnés de recherches.






Historique Pieds Noirs
Historique sur l'origine des Pieds Noirs en Algérie de 1830 a 1962.

Accueil > > > Historique

L'histoire souligne que les pieds-noirs se sont appeler ainsi, car à leur arrivée sur le territoire Algérien ils portaient des bottes noires.
D'autres affirment que l'origine du mot pied-noir "viendrait" du fait que pendant les vendanges dans l'Oranie avant la mécanisation dans la vigne,le raisin était pressé avec les pieds!!! ce qui les rendaient d'abord rouges, bleus puis noirs.
La colonisation française commence en 1836 Par l'attribution de terres aux colons.
EN 1848 l'Algerie devient territoire français, ce territoire est divisé en trois départements.
En 1870 L'édit de CREMIEUX accorde le citoyenneté française à 32 000 Algeriens juif.
EN 1889 loi de naturalisation les enfants nés en territoire français .
En 1954 Ben Bella Créa avec les autres nationalistes le comité de revolution d'unité et d'action (CRUA), peut de temps il devient le front de libération nationale (FLN).
Le 1 novembre 1954 , Insurrection dans les AURES. Ceci était le point de départ de la guerre d'Algerie.
Le 13 mai 1958, Les français d'Algerie, ont peur d'être abandonnés par la métropole.
Le 04 juin 1958 à 19h00 De Gaulle promit de maintenir l'Algerie française. (Français je vous ai compris.)
Le 18 mars 1962 Un accord de cesser le feu est signé à Evian entre la France et le FLN.
Le 05 juillet 1962 l'Algerie devient indépendante.
A partir de ce jour, plus aucuns français ne pourra faire valoir ni le droit du sol,ni le droit du sang. Tout un patrimoine culturel Pieds-noir fût détruit ce jour la pour plus d'un million de français. Ce fût l'exode sans espoir de retour laissant tout derrière eux à cause des politiques de l'époque qui ne surent pas gérer cette crise. Bientôt l'an 2000 Et aucuns pieds- noirs n'a pût se réinstaller en Algerie. Quelques rare sont retourner là-bas en vacances pour voir ou revoir le territoire de leurs racines. A quand la libre circulation ??
PS: un signe apparaît après les élections presidentielles de 1999 en Algérie.

Comme vous le voyez ce site est entièrement consacré à ces pieds noirs qui ont tout laisser
dans un pays qui est le leurs et au quel il sont toujours attacher.
Un pays qui depuis plus de cinq génération nous faisais vivre et dans lequel nous avions créer avec les Algériens
une joie de vivre qui s'éteint petit à petit. Une ethnie qui avais ses coutumes, ses croyances, ses joies
et ses peines, ses habitudes, ses apéros mémorables, etc.………………………,comme d'autres
ethnies dans le monde. C'est pour cela que je fait ce site, que je propose le souvenir pour
ne pas mourir dans l'oubli, et peut être aussi pour essayer de retourner au pays ; non pas
pour y habiter(qui sait), mais en vacances pour voir ou revoir ce qui nous hante depuis 1962
dans les soirées de grande nostalgie.
Merci de me soutenir dans cette action de rénovation du monde PIEDS NOIRS

Textes et lois Pieds noirs
Textes et lois concernant les Pieds Noirs

Accueil > > > Les lois

Loi du 23 février 2005
Regroupement des sepultures de 62 cimetières français en Algérie.
Liste des personnes disparues, décédés ou présumées décédés


Textes légaux et réglementaires
Texte fondateur
- LOI n°61-1439 du 26 décembre 1961 relative à l'accueil et à la réinstallation des Français d'outre-mer
(J.O. 28-12-1961, p. 11996-11997)
Les lois d'Indemnisation
- LOI n°70-632 du 15 juillet 1970 relative à une contribution nationale à l'indemnisation des Français dépossédés de biens situés dans un territoire antérieurement placé sous la souveraineté, le protectorat ou la tutelle de l'Etat
(J.O. 17-07-1970, p. 6651-6656)
- LOI de finances rectificative pour 1974 (n° 74-1114 du 27 décembre 1974)
(J.O. 28-12-1974, p. 13119)
- LOI n°78-1 du 2 janvier 1978 relative à l'indemnisation des Français rapatriés d'outre-mer dépossédés de leurs biens
(J.O. 03-01-1978 p. 143-144)
- Loi n°82-4 du 6 janvier 1982 portant diverses dispositions relatives à la réinstallation des rapatriés
(J.O. 07-01-1982, p. 195-196)
(Rectif. : J.O. 08-01-1982, p. 223)
- Loi n°87-549 du 16 juillet 1987 relative au règlement de l'indemnisation des rapatriés
NOR SERX8700099L (J.O. DU 19/07/87, p. 8070/8071)
Retraites
- Loi n°85-1274 du 4 décembre 1985 portant aménagement des retraites des rapatriés
(J.O. 05-12-1985 p. 14121-14122)
(Rectif. : J.O. 07-12-1985, p. 14232)
- Décret n°86-350 du 12 mars 1986 pris pour l'application de la loi n° 85-1274 du 4 décembre 1985 portant amélioration des retraites des rapatriés
(J.O. 13-03-1986, p. 3863)
- Décret n°2005-484 du 18 mai 2005 portant modification du décret n°65-742 du 2 septembre 1965 relatif à l'application aux travailleurs salariés des dispositions de la loi n°64-1330 du 26 décembre 1964 portant prise en charge et revalorisation de droits et avantages sociaux consentis à des Français ayant résidé en Algérie.
Lois et règlements généraux

- LOI n°94-488 du 11 juin 1994 relative aux rapatriés anciens membres des formations supplétives et assimilés ou victimes de la captivité en Algérie
NOR :PARX9400035L
(J.O. DU 14/06/94, p. 8567/8568)
-- Art. 1er : Témoignage de reconnaissance de la République française envers les rapatriés anciens membres des formations supplétives
-- art. 2 à 5 : Versement d'une allocation forfaitaire complémentaire - Complète l'art. 9 de la loi n° 87-549 du 16 juillet 1987
-- art. 6 à 9 : Création d'aides spécifiques au logement
-- art. 10 : Création d'une aide spécifique en faveur des conjoints survivants
-- art. 13 : Insaisissabilité et défiscalisation de l'allocation et des aides instituées par la présente loi)
- Loi n°2005-158 du 23 février 2005
- Décret n°2005-477 du 17 mai 2005
- Décret n°2005-521 du 23 mai 2005
- Décret n°2005-539 du 26 mai 2005
- Décret n°2005-540 du 26 mai 2005
Textes réglementaires réinstallés

- Décret n°99-469 du 4 juin 1999 relatif au désendettement des rapatriés réinstallés dans une profession non salariée
NOR :MESC9910885D
(J.O. du 06/06/1999, p. 10272)
- Décret n°2002-492 du 10 avril 2002 modifiant le décret n° 99-469 du 4 juin 1999 relatif au désendettement des rapatriés réinstallés dans une profession non salariée
NOR :MESR0210451D
(J.O. du 12/04/2002, p. 6464)
- Décret n°2003-423 du 9 mai 2003 modifiant le décret n° 99-469 du 4 juin 1999 relatif au désendettement des rapatriés réinstallés dans une profession non salariée
NOR :PRMX0306614D
(J.O. du 11/05/2003, p. 8149)
- Décret n°2004-1182 du 8 novembre 2004 modifiant le décret n° 99-469 du 4 juin 1999 relatif au désendettement des rapatriés réinstallés dans une profession non salariée
NOR :PRMX0407646D
(J.O. du 10/11/2004 texte n°1, p.18993)
- Décret n°2005-583 du 27 mai 2005 (J.O. du 29 mai 2005)
- Décret n°2005-583 du 27 mai 2005 (J.O. du 1er juin 2005)

Les petites annonces avec photo des Pieds Noirs
Il y a 1369 petites annonces
Pour poster une petite annonce cliquez ici.

Pour supprimer une annonce cliquez ici.

   0 123456789101112131415161718192021222324252627


Petite annonce de : noureddine      posté le : 11 janvier 2015      N° : 2792
je voudrais connaitre des gens de Birkhadem qui etaient en classe avec mon pere Mhamed KHODJA.
Adresse e-mail pour contacter noureddine      khodja_noureddine1@hotmail.com

 
Petite annonce de : ombre bleu      posté le : 1 janvier 2015      N° : 2791
je cherche anciens eleves d ecoles primaires de duperre devenu ain defla
Adresse e-mail pour contacter ombre bleu      ombre.bleu2@yahoo.fr

 
Petite annonce de : chabane      posté le : 9 janvier 2015      N° : 2789
Je suis un Algérien d’Algérie, âgé de 65 ans, j’ai vécu à Mers a alger - ROUIBA ) de 1950 à ce jour et à Oran durant 16 ans
Etant retraité donc inactif depuis ma retraite, je souhaiterai lier des relations amicales avec des pieds noirs ou leurs descendants dans le but de les accompagner durant leur séjour en Algérie.j ai de tres bonne connaissances concernant les collon de la regions a l exemple deS familles : DUROUX... CAMPS Bernard... DUPUY...MELIA...SINTES...L ANCIEN MAIRE DE ROUIBA, MR BEUCHOTTE - Bienvenue a tous les collon d algerie tele : 21321819649 mobille 213664706182
Adresse e-mail pour contacter chabane      koudric@yahoo.fr

 
Petite annonce de : cadaques      posté le : 9 janvier 2015      N° : 2790
MEILLEURS VOEUX DE BONNE ET HEUREUSE ANNEE 2015 A VOUS ET VOS FAMILLES D ORAN ET DE TOUTE L ALGERIE
UN
E BONNE SANTE ET NE PAS OUBLIER NOTRE BEAU PAYS PERDU UN BONJOUR A VOUS TOUS
Adresse e-mail pour contacter cadaques      cadaques@sfr.fr

 
Petite annonce de : touati      posté le : 8 janvier 2015      N° : 2787
je suis à la recherche de la famille de Chapuis Lucien Aimé dit ,Roger né à Trois Marabouts en 1926.Sa famille vit à Toulouse.Prière me mettre en contact.Merci et bonne année 2015.
Adresse e-mail pour contacter touati      sadj4601@gmail.com

 
Petite annonce de : koudri      posté le : 8 janvier 2015      N° : 2788
je suis a la recherche des descendant de deux collon qui etait a ALGER ( COMMUNE DE ROUIBA )
le premier un certain CAMPS Bernard ne a ain taya pres de rouiba il possedait des fermes a rouiba - - le 2em un certain DUPUY a ALGER < COMMUNE DE ROUIBA - je pense qu il avait un lien de famille avec le premier ---- je cherches les desendant de ces derniers car ils etain des amis intime aavec feu mon pere qui travaillait chez CAMPS Bernard la famille de ce dernier venait souvent chez nous mangaient du couscous -- je voudrais parpetuer cette amitie de longue date avec les desscendant de ces derniers --- c etait lepoque de 1950 a 1962 je demande a toutes perssonne connaissant ces deux famille de me metre en contact avec leur descendants pour permetuer cette amitie et les inviter en algerie ---- merci d avance a toute personne susceptible de me donner des orientations mon numero fixe : 21321819649 mobile : 213664706182 merci d avance
Adresse e-mail pour contacter koudri      koudric@yahoo.fr

 
Petite annonce de : Stef      posté le : 5 janvier 2015      N° : 2786
Dans le village de Saint-Lucien en France dans la région de Normandie, en août 1944 un jeune homme né le 27 mars 19.. à Mostaganem (sans doute entre 1914 et 1924) et dénommé René Michel a été tué par des soldats allemands. Il a été enterré dans le cimetière de ce village et je recherche des descendants de sa famille. N'hésitez pas à donner des possibilités pour cette recherche. Merci
Adresse e-mail pour contacter Stef      stephan.auge@orange.fr

 
Petite annonce de : blain      posté le : 4 janvier 2015      N° : 2785
je vous annonce le deces de andree BLAIN nee SAINT-UPERYle 9/12/2014.. elle a rejoint son mari ELYSEE, ses fils AIME ,,GUY de la part de sa fille CHANTAL
Adresse e-mail pour contacter blain      chantal.blain@sfr.fr

 
Petite annonce de : vaillant      posté le : 3 janvier 2015      N° : 2782
bonjour
ghaouti,j ai 62 ans je cherche la famille labondance on vivait à bouzareah alger en 1957à1961
je jouais avec leur fille à l époque j avais 5 à 6 ans elle s appellais Mariline elle avait je pense 3 à 4 ans
on habité a villa en face de l église et la mairie de bouzareah à l époque
Adresse e-mail pour contacter vaillant      hellalbir@yahoo.fr

 
Petite annonce de : p e p e      posté le : 3 janvier 2015      N° : 2783
je suis a la recherche de ganzales jannine ou de sa mantes michelle il sont partis d oran 1964 pour toulon dans une pension magali s il y a quelqun qu il a connais faite moi signe dans le mail
Adresse e-mail pour contacter p e p e      ghanemou@hotmail.com

 
Petite annonce de : samy_33      posté le : 3 janvier 2015      N° : 2784
Bonjour à tous et à toutes,
Je suis petit-fils de Pied-Noir, mon grand-père étant originaire de Constantine. Je suis lycéen et, dans le cadre des TPE, je travaille sur l'intégration des Pieds-noirs et des Harkis en France au lendemain de la guerre d'Algérie. J'ai choisi ce sujet pour mieux connaître l'histoire de mes racines.
Une partie de mon TPE comporte des courtes vidéos de témoignages de Pieds-Noirs ou Harkis. La vidéo porte sur une série de 20 questions très simples. J'ai déjà interviewé mon grand-père.
Si vous habitez à Bordeaux ou que vous connaissez quelqu'un près d'ici susceptible d'accepter un bref rendez-vous pour répondre aux questions et m'aider, ce serait d'une extrême gentillesse. Je précise que les vidéos ne seront aucunement diffusés sur internet.
Vous pouvez me contacter au 0602123931.
Je vous remercie beaucoup pour votre attention.
Adresse e-mail pour contacter samy_33      l.samy331701206@gmail.fr

 
Petite annonce de : IWENE      posté le : 2 janvier 2015      N° : 2780
BONNE ANNEE A TOUT LES PIEDS NOIRS D ALGERIE
UN AMI KABYLE
Adresse e-mail pour contacter IWENE      IDAS.BE@FREE.FR

 
Petite annonce de : p e p e      posté le : 2 janvier 2015      N° : 2781
je suis a la recherche de ganzales jannine et sa fille mantes ou nantes michelle il sont parties en france en 1964 a toulon si vous m avez reconnu ou s il y a quelqu un faite moi signe a mon emil
Adresse e-mail pour contacter p e p e      ghanemou@hotmail.com

 
Petite annonce de : chantoune      posté le : 1 janvier 2015      N° : 2777
Je souhaite avoir des renseignements sur la disparition de Hilaire et Sauveur Noguera, disparus semble t-il fin 1955/1956. La coupure de journal que possedait ma Mère. indiquait : que sont devenus les deux Frères Noguera? je suis la plus jeune Belle Soeur d'Hilaire et je voudrais connaitre la vérité. Sa Fille a qui l'on dit qu'il est decede a le droit de savoir.merci pour votre aide
Adresse e-mail pour contacter chantoune      chantal.lucas@hotmail.fr

 
Petite annonce de : Clyde      posté le : 1 janvier 2015      N° : 2779
Meilleurs voeux a vous tous et vos famille !
Adresse e-mail pour contacter Clyde      blackfoot69@wanadoo.fr

 
Petite annonce de : Thierry57      posté le : 31 decembre 2014      N° : 2773
Je recherche un livre de lecture avec lequel ma mère a appris à lire en Algérie à l'école primaire. Elle est née en 1923. Le titre du livre comme je m'en souviens est "fils de colon"
Savez-vous comment le trouver ?
Adresse e-mail pour contacter Thierry57      thierry.pace@gmail.com

 
Petite annonce de : safer      posté le : 31 decembre 2014      N° : 2774
je voudrais des photo d'un petit vilage qui s'apller gaston doumergue region d'oran et de ain temouchent
Adresse e-mail pour contacter safer      saferameur@gmail.com

 
Petite annonce de : safia      posté le : 31 decembre 2014      N° : 2775
bonjour
je recherche mon grand père Ahmed ben brahim il vivait à bab el oued notre dame, quartier italien. il est né je crois en 1930.
merci
Adresse e-mail pour contacter safia      safia.fafa@free.fr

 
Petite annonce de : safer      posté le : 31 decembre 2014      N° : 2776
je voudrais voir les photo d'vilage ( GUASTON DOUMERGUE) region d'oran et 22km de ain temouchent
Adresse e-mail pour contacter safer      saferameur@gmail.com

 
Petite annonce de : momo60      posté le : 3 decembre 2014      N° : 2771
bonjour, je suis né français au nom de jean louis BOURDEL, né le 24/01/1955 à relizane (ALGERIE), en 1958 j'ai été adopté par un couple algerien qui m'ont donné leur nom et ainsi je me nomme actuellement Mohammed HAMMADI, je suis à la recherche de ma famille biologique nommée BOURDEL, je n'ai ni le nom de mon pere et ni nom et prénom de ma mere , aidez moi svp, je suis en algerie et je veux restituer mon nom et prénom ainsi ma nationalité française merci de votre attention mes chers amis
Adresse e-mail pour contacter momo60      jeanlouis19552011@hotmail.fr

 
Petite annonce de : artiste13      posté le : 3 decembre 2014      N° : 2772
salut mes amis pied noirs d'algerie je vie en france je suis algerien dorigine de tlemcen et jai des belle souvenir comme photos de tlemcen oran ect nhesiter pas a me contacter je vous le passe gratuis merci
Adresse e-mail pour contacter artiste13      artiste39@hotmail.fr

 
Petite annonce de : sergio1959      posté le : 27 decembre 2014      N° : 2769
je recherche des renseignements sur mes grands parents maternel mon grand pere s'appellait René PALLISSER et ma grand mere marie thérése Montané
ils vivaient dans la région d'oran à Perrégaux
merci d'avance
Adresse e-mail pour contacter sergio1959      sapda83@gmail.com

 
Petite annonce de : djil      posté le : 27 decembre 2014      N° : 2766
Je suis né à la senia . J'ai 55 ans . Je peux vous aidait dans vous démarche .gratuit . J'habite sur le 93
Adresse e-mail pour contacter djil      djillali03071959@hotmail.fr

 
Petite annonce de : sergio1959      posté le : 27 decembre 2014      N° : 2770
Je recherches des renseignements sur ma famille maternel
je suis né a PHILLIPPEVILLE, mon pere s'appelait D'ALESSANDRO Albert et ma mere Anne-Marie Pierrette, son nom de jeune fille était PALLISSER
Mes grands parents maternel etaient René PALLISSER et Marie Thérése MONTANE
Je suis Serge D'ALESSANDRO, merci d'avance
Adresse e-mail pour contacter sergio1959      sapda83@gmail.com

 
Petite annonce de : loulou03      posté le : 27 decembre 2014      N° : 2768
Boujour . Meilleurs voeux pour 2015 à tout les Mostaganemois et tout les Lapassetois.
Adresse e-mail pour contacter loulou03      louis.detorres@yahoo.fr

 
Petite annonce de : Clyde      posté le : 26 decembre 2014      N° : 2764
Bonnes et joyeuses fetes a tous les pieds noirs de France et de Navarre
Prenez soin de vous tous !
Adresse e-mail pour contacter Clyde      blackfoot69@wanadoo.fr

 
Petite annonce de : nacer      posté le : 25 decembre 2014      N° : 2762
salut..bon voila j'ai 53 ans je suis originaire d'affreville actuellement khemis miliana .je m'adresse aux francais et aux francaises qui ont vecu en algérie précisamment a affreville avant 1962 , de nous faire plaisir de nous envoyer des photos originaire de la ville d'affreville et meme des personnalités ( pas celles qui sont publiées sur internet ) ..et merci ....mon email : frima93@gmail.com
Adresse e-mail pour contacter nacer      frima93@gmail.com

 
Petite annonce de : liliane48      posté le : 23 decembre 2014      N° : 2761
bonne fetes à tous les relizanais portez vous bien une pensee pour notre chaleureuse ville que nous n'oublions pas ......
Adresse e-mail pour contacter liliane48      g.sarrazin@yahoo.fr

 
Petite annonce de : monique      posté le : 21 decembre 2014      N° : 2758
Mon père Henri Such (né en 1923)vivait rue du ravin blanc.Il a été incorporé aux chantiers de jeunesse en AFN donc, peut-être au Maroc, en janvier 1943.Il a participé ensuite aux combats en Europe avec le 2e DB.Je recherche toutes informations sur les conditions et le lieu du chantier de jeunesse auquel il a participé.
Merci d'avance pour votre aide.
Monique
Adresse e-mail pour contacter monique      cazeneuvemoni@gmail.com

 
Petite annonce de : kikiado      posté le : 18 decembre 2014      N° : 2756
Afin de faire plaisir à ma mère, Anna Antoinette LOSARDO, née Tabone, je cherche à retrouver son amie d'enfance qui s'appelait Dolly Fischer, née en 1925 comme elle à Tunis. Elles se sont perdues de vue après la guerre, Dolly s'est mariée à un soldat américain, puis est partie aux Etats-Unis.
Adresse e-mail pour contacter kikiado      c.losardo@yahoo.fr

 
Petite annonce de : Clyde      posté le : 18 decembre 2014      N° : 2757
Si des personnes reconnaissent mes grands parents paternels me contacter svp
Lucien et Germaine Bazin ( De bordj bou Aerridj )

Ou ont connu sont fils Jean Louis Bazin
Adresse e-mail pour contacter Clyde      blackfoot69@wanadoo.fr

 
Petite annonce de : aicha MEJOT      posté le : 17 decembre 2014      N° : 2755
bonjour, je recherche mon amie qui était ma voisine. Elle s'appelait BANYLS (désolée j'ai peut etre écorché son nom) et son prénom est marcelle Antoinette avec son frère claude. Ils habitaient à Béni saf, route de camerata. Ils sont partis apres l'indépendance.
Adresse e-mail pour contacter aicha MEJOT      lalem.farida@live.fr

 
Petite annonce de : Clyde      posté le : 15 decembre 2014      N° : 2754
Une photo familliale pour ceux de Bordj bou Aerridj :la briquetterie Vigliano de bordj bou aerridj !
Adresse e-mail pour contacter Clyde      blackfoot69@wanadoo.fr

 
Petite annonce de : Clyde      posté le : 12 decembre 2014      N° : 2753
Une photo familliale pour ceux de Bordj bou Aerridj :la briquetterie Vigliano de bordj bou aerridj !
Adresse e-mail pour contacter Clyde      blackfot69@wanadoo.fr

 
Petite annonce de : loulou03      posté le : 1 decembre 2014      N° : 2752
Bonjour.En fouillant dans ma boite à photos,j'en ai retrouvé une de Hubert Perez avec son petit chien à LAPASSET en Algérie. Mais qu'est il devenu Hubert? Si vous le connaissez contactez moi. Merci.
Adresse e-mail pour contacter loulou03      louis.detorres@yahoo.fr

 
Petite annonce de : malek      posté le : 6 decembre 2014      N° : 2751
slt , je cherche les fréres corinne et marc chevalier qui ont etait habités a l'immeuble (antinea), il ont quittés oran en 1970 aprés la mort de leur maman avec monsieur belkaied en accident de voiture dans la route d'alger dans le 15 janvier 1970 (la persone qui cherche c la ptite fille de majouba la vieille nounou de marc et corinne )
Adresse e-mail pour contacter malek      malek80@live.fr

 
Petite annonce de : zou zou      posté le : 4 decembre 2014      N° : 2750
bon jour je recherche des amis denfance gerard et jaqcline pons qui ont vecus a fort de leau leur grandmere a el harrache ex maison carre je suis aicha fille de kaci moubarki
Adresse e-mail pour contacter zou zou      kh.traduction@outlook.fr

 
Petite annonce de : AmitieAlgerieFrance      posté le : 3 decembre 2014      N° : 2749
Je suis un Algérien d’Algérie, âgé de 64 ans, j’ai vécu à Mers El Kébir de 1950 à 1959 et à Oran de 1959 à 1983.
Etant retraité donc inactif depuis ma retraite, je souhaiterai lier des relations amicales avec des pieds noirs ou leurs descendants dans le but de les accompagner durant leur séjour en Algérie.
Adresse e-mail pour contacter AmitieAlgerieFrance      djilalihamdaoui@yahoo.fr

 
Petite annonce de : LesattafsCarnot      posté le : 1 decembre 2014      N° : 2745
Bonjour,
Ma mère (Famille ABBAR). voulais avoir des nouvelles des copines de classe ( Famille Plessié ou plessier Joëlle: désolé si j'ai écorché le nom)et famille Rodrigues et famille Castillano, entre les année 1951 à 1959; école des filles aux Attafs. la vallée du Chelliff:
Merci
Adresse e-mail pour contacter LesattafsCarnot      karim.dahmani@free.fr

 
Petite annonce de : Marie      posté le : 1 decembre 2014      N° : 2746
Qui se souvient des familles BOILINI et BETTUZI à Batna quartier du stand, ainsi que de la famille ROY à Mostaganem ?
Adresse e-mail pour contacter Marie      jacqueline.poubelle@laposte.net

 
Petite annonce de : Vernet      posté le : 3 novembre 2014      N° : 2743
cherche personnes ayant sur leur arbre généalogique Victoire Perez née à Mostaganem fille d'Antonia Perez pour généalogie, Merci,
Adresse e-mail pour contacter Vernet      ottiloig@yahoo.fr

 
Petite annonce de : annie      posté le : 27 novembre 2014      N° : 2742
Bonsoir, je m’appelle Annie BONNET de mon nom de jeune fille.
J allais à l’école de la rue de Dijon à Bab El Oued
je suis à la recherche de 2 amies Lina ZAOUI et Marie Joseph MENGUAL qui allaient avec moi a l'école, si vous les connaissaient ou si vous me connaissait merci de me répondre
Adresse e-mail pour contacter annie      annie.verne@free.fr

 
Petite annonce de : kamel      posté le : 24 novembre 2014      N° : 2741
slt ma mére est a la recherche de trois persones qui ont été a oran corrine chevalier et marc chevalier (place sbastopol et jean luc colembert (son pére etais un grand commerçant de pieces déttachés) et il avait un siege a l'immeble semiramis
Adresse e-mail pour contacter kamel      malek80@live.fr

 
Petite annonce de : fille de Guy      posté le : 23 novembre 2014      N° : 2740
Bonjour, je cherche des gens qui ont connu mon père, Guy Agin, dont la mère s'appelait Marie-Jeanne, ayant vécu en Algérie
Adresse e-mail pour contacter fille de Guy      fabienneagin@videotron.ca

 
Petite annonce de : ken      posté le : 23 novembre 2014      N° : 2738
a manou,
bien le bonjour de djidjelli, appellé aujourd'hui jijel.
pour le café que tenait ton pere jule, il existe encore sous le meme nom: café de la marine en face de la petite statue du pecheur.mais pour ton pere si tu veux je parle de lui avec les gens qui en reste, ils sont pas nombreux, mais je pourrai avoir des renseignements..essaye de me laisser tes coordonnés , ton telephone ici ds la rubrique annonces et je te parlerai de lui plus tard.
Adresse e-mail pour contacter ken      doudounhos @hotmail.fr

 
Petite annonce de : ken      posté le : 23 novembre 2014      N° : 2739
a manou,
bjr, le café existe que tenait jules existe tjs, mais pour ton pere, il reste encore des gens , ils sont pas nombreux, je pourrai te donner des renseignements si tu veux.
skype: hocine kirou
Adresse e-mail pour contacter ken      doudounhos @hotmail.fr

 
Petite annonce de : djoe      posté le : 2 novembre 2014      N° : 2736
Bonjour , loi je suis d’Algérie de Batna; je cherche madame veuve JULLON ou son fils jackie
Adresse e-mail pour contacter djoe      ddnza2003@YAHOO.FR

 
Petite annonce de : DylanTerol      posté le : 2 novembre 2014      N° : 2737
Bonjour je m'appel Dylan Terol , j'effectue des recherches pour ma grand-mère Rose Martinez qui vivait a Fernandville je recherche des personnes susceptibles de la connaître. Merci
Adresse e-mail pour contacter DylanTerol      dylan.terol@gmail.com

 
Petite annonce de : manou      posté le : 19 novembre 2014      N° : 2735
bonsoir,
qui à connu mon grand'père ou entendu parler de lui à djidjelli, s'appelais jules FILLIT ,ma grand'mère armandine SIRVAUX, ils tenaient le café de la Marine ou de l'Espèrance.
d"avance je vous remercie.
Adresse e-mail pour contacter manou      mamie3065@live.fr

 
Petite annonce de : rejanne      posté le : 18 novembre 2014      N° : 2732
je serais trés heureuse de reconstruire mes racines, chez nous l algerie etait tabou, je ne sais rien;; mes racines me manquent je veux connaitre et savoir ce que je suis merci si vous pouvez m aider
Adresse e-mail pour contacter rejanne      rejane-leborgne@orange.fr

 
   0 123456789101112131415161718192021222324252627

Haut de page  
Le Génocide d'Oran
Ce jeudi 5 juillet ne paraissait pas devoir être, à Oran, une journée plus angoissante que les autres. Comme depuis cinq jours, les Oranais s'éveillaient dans les rumeurs d'une foule qui avait déjà envahi la rue,.....

Accueil > > > Oran 05.07.1962



Le Génocide d'Oran du 05.07.1962




Ce jeudi 5 juillet ne paraissait pas devoir être, à Oran, une journée plus angoissante que les autres. Comme depuis cinq jours, les Oranais s'éveillaient dans les rumeurs d'une foule qui avait déjà envahi la rue, ivre de promesses et de rêves. On allait enfin connaître le bien être, le monde allait changer de face, le pactole allait couler. Et la fête continuait... tandis que les Français qui étaient encore là bouclaient leurs valises ou attendaient, écrasés de soleil et de misère, un bateau sur les quais ou un avion aux abords de l'aérogare.

Un soulagement pourtant se faisait jour parmi ces Français-là. Tous avaient redouté la date fatidique du 1er juillet (référendum) et plus encore celle du 3 juillet qui avait vu défiler sept katibas de l'ALN dans Oran. Or, rien de ce qu'on avait craint ne s'était passé. Les enlèvements se succédaient, certes, les attentats sournois au coin des rues, aussi, mais il n'y avait pas eu de déferlement de la masse musulmane et le chef de détachement des unités de l'ALN, le Capitaine Bakhti avait déclaré aux Européens : « Vous pourrez vivre avec nous autant que vous voudrez et avec toutes les garanties accordées par le GPRA. L'ALN est présente à Oran. Pas question d'égorgements. Bien au contraire, nous vous garantissons une vie meilleure que celle que vous connaissiez auparavant ! »

De plus, le général Katz, en personne, avait estimé qu’il avait pris toutes les dispositions nécessaires pour que les manifestations du 5 juillet à Oran se passent dans le calme le plus absolu. Avec le Capitaine Bakhti, il s’était engagé à ce que les réjouissances algériennes ne débordent pas en ville européenne. Pourquoi dans ce cas là s'inquiéter plus que de coutume ? La fête marquant la célébration de l'indépendance algérienne pouvait commencer...

Cependant, dès l'aube, le village nègre (quartiers arabes) se mit en mouvement et contrairement à ce qui avait été promis, ce furent des milliers de Musulmans qui déferlèrent vers la ville européenne, s'étourdissant dans les cris, les chants, les you-you des femmes. Rien ne laissait encore prévoir le drame qui allait se passer. Pourtant de nombreux Européens constatèrent que certains avaient une arme à la main et que beaucoup d'autres tentaient de dissimuler soit un revolver, un couteau, un fusil, une hache ou un gourdin. Le doute n'était plus permis. Alors les plus avertis se barricadèrent et on essaya de prévenir par téléphone les amis et la famille de ses craintes.

Place Jeanne d'Arc située devant la cathédrale, une Musulmane, après avoir poussé une série de you-you stridents, grimpa sur le socle de la statue équestre de la pucelle d'Orléans. On lui tendit un drapeau vert et blanc qu'elle accrocha à l'épée que Jeanne d'Arc pointait vers le ciel. Une immense clameur accueillit cette action. Survoltée par sa prouesse, la mégère entreprit, toujours juchée sur le socle, une danse du ventre endiablée, supportée en cela par des milliers de mains qui claquaient au rythme de la danse. Il n'y avait plus de France en Algérie, il n'y avait plus de pucelle Française. L’Algérie appartenait aux Algériens !

A midi moins dix, devant le théâtre municipal où s'était rassemblée la foule, un silence incompréhensible s'établit soudain. Des responsables du FLN, étaient là, encadrant la meute et semblant attendre un signe. Puis quatre coups de feu isolés se firent entendre. C'était le signal ! Ce fut alors que plusieurs hommes, semblant mettre à exécution un plan mûrement réfléchi, partirent en courant dans toutes les directions, criant : « C'est l'OAS, c'est l'OAS qui nous tire dessus !» entraînant par là même la foule qui se mit également à courir en criant « OAS, OAS, OAS ! »

De ce rassemblement qui se devait - aux dires de Katz - être pacifique, émergèrent soudain des hommes en armes qui, pour affoler les gens, tirèrent dans toutes les directions - y compris sur la foule - aux cris de « OAS assassins ! Sus à l'OAS ! »

Bientôt le feu fut dirigé sur les sentinelles françaises en faction devant la mairie, le Château-Neuf (là précisément où se tenait l'état-major de Katz) et l'hôtel Martinez qui hébergeait les officiers français. Après un moment d'hésitation, les soldats français ripostèrent à leur tour avant de se barricader. Ce fut là le point de départ du plus grand pogrom anti-européen que l’Algérie n’eût jamais connu.

Ce qui va se passer ce 5 juillet à Oran, sera insoutenable à voir. Toutes les limites de l'horreur seront franchies. Des centaines d'Européens seront enlevés ; on égorgera, on émasculera, on mutilera pour le plaisir, on arrachera les tripes des suppliciés, on remplira les ventres de terre et de pierraille, des têtes d'enfants éclateront contre les murs comme des noix, des hommes seront crucifiés, brûlés vifs ; des femmes seront violées puis livrées à la prostitution ; le sang se répandra en nappes tandis qu'au village nègre, les Européens encore vivants seront suspendus par le palais aux crochets d’abattoir.

Comment pardonner, 48 ans après l’horreur de ce sang pleurant des viandes… ces bouts de cadavres que l’étal tenait suspendu à ses crochets ? Le crime est bien trop grand pour que nous n’en perdions jamais le souvenir !

Très vite, les Européens qui ne s’attendaient pas à ce déferlement de violence furent pris en chasse et bientôt ce ne fut qu’horreurs et abominations.

Les cris de terreur trouvaient leur écho dans toutes les gorges des victimes pourchassées. Il ne subsistait plus le moindre sang froid, plus le moindre germe d'humanité... Ce n'était plus qu'une avalanche de démence et de terreur. Le carnage était sans précédent. La puanteur uniforme de la mort avait remplacé les odeurs multiples de la vie.

Pendant ce temps, l'armée française se barricadait dans les postes de garde en position de surveillance. Un hélicoptère survola la ville. A son bord, le Général Katz essayait d’apprécier la situation. D'après le rapport des sentinelles, sur la seule place d'Armes, il y avait au moins vingt cadavres d'Européens affreusement mutilés. Mais du haut de son appareil, le « boucher d'Oran » - ainsi l'avaient surnommé les Oranais - crut pouvoir conclure que la ville semblait calme (!). Tout était, apparemment, rentré dans l'ordre ! Il valait mieux éviter un affrontement avec le FLN, pensa-t-il !... et le drapeau français fut amené pour ne pas exciter davantage la multitude.

Chaque Européen était devenu proie, gibier face à la foule terrible, acharnée à sa joie, déchaînée, et quand ils apercevaient des véhicules de l'armée française, en proie à la terreur, tentaient d'y grimper… ils y étaient la plupart du temps repoussés à coups de crosse.

C'était l'épouvante parmi eux. « Mais que fait l'armée, que fait l'armée ? » disaient-ils. Ils entendaient encore les hauts parleurs des camions militaires promener dans toute la ville, le lancinant et rassurant appel : « Oranais, Oranaises, n'écoutez pas ceux qui vous mentent (sous-entendu, l'OAS). L'armée est ici et restera pendant trois ans pour vous protéger. ». C'était, les 26, 27 et 28 juin 1962 !

Des hommes en tenue de combat, rutilantes de neuf, « les valeureux soldats de la libération », et d'autres civils armés se déversaient dans les immeubles et en ressortaient des files d'Européens, hommes, femmes, enfants, vieillards. Ces malheureux « convois de la mort » prenaient la direction d'Eckmuhl, du Petit Lac et de la Ville Nouvelle, mains sur la tête, sous les sarcasmes, les crachats, les injures, les coups et les huées de la populace. Pour eux, c'était la fin, ils le savaient et ils priaient pour que la mort vînt les prendre le plus vite possible et les arracher aux supplices qui les attendaient. Avec amertume ils se remémoraient les paroles de Fouchet : « La France n'oubliera jamais l'Algérie. Sa main sera toujours là pour l'aider»... « Comment pouvez-vous croire que la France puisse vous abandonner ? Vous avez la garantie d'un traitement privilégié ».

Il est vrai que le Ministre n'avait pas précisé de quel traitement il s'agirait !... Et aujourd'hui, la ville toute entière leur paraissait une tombe : la leur. Aucune aide de personne à attendre. Crier, appeler au secours, tout était inutile. C'était le colonialisme et la génération nouvelle qu'on allait détruire, voilà tout. Alors, qu'importait qu'on saignât les enfants et qu'on ouvrît le ventre des mères, qu'on arrachât les tripes des suppliciés et qu'on les pendît par les pieds au-dessus de braises incandescentes...

A dix sept heures, enfin, le bruit caractéristique d'un convoi de camions se fit entendre. C'était la gendarmerie mobile, l'âme damnée du Général Katz qui prenait position. Dès cet instant, comme par miracle, la manifestation prit fin et la populace disparut... mais il était trop tard.

Des centaines de cadavres jonchaient les rues, le sang avait maculé trottoirs et rigoles, les appartements étaient dévastés, les magasins pillés, les disparitions ne se comptaient plus, la ville avait pris le visage de l'apocalypse.

Pourquoi cette intervention s'était-elle produite si tardivement ? Avait-on décidé de faire payer aux Oranais leur folie, leur passion pour l'Algérie française, leur trop grande fidélité à l'OAS ?

Où était passé le Capitaine Bakhti, l'homme fort, l'homme de confiance de Katz, qui avait déclaré le 3 juillet qu'il n'était pas question d'égorgement ?

La réponse est simple : Paris, qui, grâce à ses renseignements, s'attendait à cette explosion de folie furieuse, avait ordonné à Katz « de ne pas bouger, de laisser faire ». Et Katz, grosse brute bornée qui tirait vanité de sa servilité - même quand il s'agissait d'assassiner ou de laisser assassiner des Français ! - à la recherche constante d'une nouvelle étoile, obtempéra aveuglément. Ceci est une certitude. Les preuves matérielles foisonnent en ce sens. Ce qui est incontestable, c'est que l'ordre de Paris, capté à la poste centrale vers 16 h 30, de faire cesser la tuerie eut instantanément son effet. A 17 heures, tout était fini et la ville abasourdie était plongée dans un silence de mort, de cette mort qui pendant six heures s'était abattue sur elle. Katz quant à lui, pouvait être fier : Il avait obéi aux ordres et une quatrième étoile allait récompenser sa fidélité.

Cependant dans la cité meurtrie, l'angoisse étreignait les survivants. Chacun tremblait pour les siens, les gens se cherchaient, beaucoup demeuraient encore cachés de peur de voir la tornade s'abattre de nouveau. Le nombre des disparitions augmentait d'heure en heure, aggravant le tourment des familles. La morgue était pleine à craquer et une odeur fétide s'en dégageait. On en refusa bientôt l'entrée et les corps entassés, mutilés, étaient méconnaissables.

Dans la ville arabe et au Petit Lac, le tas des tués était plus incohérent et plus dense. Il s'échappait une odeur fétide, insupportable, une épouvantable pestilence. L'on pouvait voir, trempant dans des bains répugnants, les viscères des malheureuses victimes et sur un mur, tracé d'une main maladroite, l'on pouvait lire : « Les boyaux des Français »... Et toujours cette liesse, et toujours ces cris « Mort aux Chrétiens ! »... Et toujours cette foule frénétique, fanatique, cette même foule qui, quelques mois plus tard, n'obtenant rien des promesses invoquées tout au long de la guerre et réduite soudain à la famine, émigrera en France avec une mine attristée et des yeux de douleur, dans cette Patrie qu'ils auront eu plaisir à humilier et dont ils auront persécuté avec délice ses enfants.

José CASTANO

e-mail : joseph.castano0508@orange.fr
Films dvd sur les Pied-noir
Films dvd sur les Pied-noir

Page :    0 12

Paroles de Pieds-Noirs

L'histoire des Pieds-Noirs fait partie de l'histoire française récente. Elle est irrémédiablement associée à la page noire de la guerre d'Algérie et de la décolonisation.
Réalisateur : Jean-Pierre Carlon

Là-bas, mon pays

Aujourd'hui Pierre Nivel est un journaliste de renom, presentateur du "13 heures" sur une grande chaine nationale. Il y a trente ans, a dix-sept ans, Pierre quittait en compagnie de ses parents l'Algerie
Réalisateur : Alexandre Arcady

Les Pieds Noirs, Histoire D'Une Blessure

Un documentaire composé dans sa majeure partie de témoignages et d’archives familiales. C’est un film qui relit l’histoire de l’intérieur, dans une polyphonie sensible et intime.
Réalisateur : Gilles PEREZ

Outremer, les enfants du désarroi

Itineraires de trois soeurs, filles de colons et dont deux sont mariees a des officiers de marine en Algerie pendant la guerre.
Réalisateur : Brigitte Roüan

Le Soleil assassiné

Le poète Jean Sénac, également animateur de radio, est un Pied-noir qui a choisi de rester en Algérie après l'indépendance de son pays en 1962. Dix ans plus tard, il est surveillé par la police du régime.
Réalisateur : Abdelkrim Bahloul


Page :    0 12

Films Pied-noir, dvd Pied-noir, septième art Pieds-noirs, acteurs pieds noirs
Films dvd sur les Pied-noir
Films dvd sur les Pied-noir

Page : 0   1 2

L'autre coté de la mer

Georges (Claude Brasseur), industriel pied-noir resté en Algérie après l indépendance, revient en France pour une opération de la cataracte. Son chirurgien, Tarek (Roschdy Zem), est un beur qui a coupé tous les liens..............
Réalisateur : Dominique Cabrera

Indigènes

1944-1945... La libération de l'Italie, de la Provence, des Alpes, de la vallée du Rhône, des Vosges, de l'Alsace, ont été essentielles à la victoire des alliés.......80000 hommes constitué aux deux tiers de pieds-noirs
Réalisateur : Rachid Bouchareb

Le Coup de Sirocco

la guerre, puis l'indépendance, contraignent les Narboni à quitter précipitamment l'Algérie. L'arrivée à Marseille, puis l'entrée à Paris ne sont guère triomphales. Albert recherche pourtant un travail avec tout le courage dont il est capable.
Réalisateur : Alexandre Arcady

Comme t'y es belle !

Avec : Michèle Laroque, Aure Atika, Valérie Benguigui, Thierry Neuvic, Alexandre Astier, Francis Huster, Géraldine Nakache, David Kammenos, Marthe Villalonga, Andrew Lincoln, Amel Djemel, Dora Doll, Macha Béranger, David Elmaleh, Aurore Auteuil.
Réalisateur : Lisa Azuelos

La Vérité si je mens

Le prenant pour un juif, il décide de l'embaucher comme manutentionnaire. Eddie laisse le quiproquo s'installer sur ses origines et il va faire son chemin dans une communauté chaleureuse
Réalisateur : Thomas Gilou


Page : 0   1 2
Page : 01   2

Films Pied-noir, dvd Pied-noir, septième art Pieds-noirs, acteurs pieds noirs
Denisdar.com - Le site de tous les pieds noirs


Page :    0 12

Je t'envoie

Chanson de Gérard FRELING: Je t'envoie (extrait de l'Album "Nos Paradis Perdus")
Chanteur : Gérard FRELING

Oran, ma ville

Paroles, musique, arrangements : GARCIA Armand Interprétation : MARIA CRUZ Paroles, musique : Armand GARCIA Orchestration : AMOR-MUSICAL
Chanteur : Maria CRUZ

Ma Ville Blanche

Chanson de Robert Carpentier : Ma Ville Blanche
Chanteur : Robert Carpentier

YAHOLELE

Chanson de Alberto Staïffi : YAHOLELE
Chanteur : Alberto Staïffi

ZOUBIDA

Chanson de Alberto Staïffi : Zoubida
Chanteur : Alberto Staïffi

Le pays qui n’existe plus

Chanson de Jean-Pax MÉFRET : Le pays qui n’existe plus
Chanteur : Jean-Pax MÉFRET

Couleurs et Parfums

Chanson de Mick Maccotta : Couleurs et Parfums
Chanteur : Mick Maccotta


Page :    0 12
Denisdar.com - Le site de tous les pieds noirs


Page : 0   1 2
Denisdar.com - Le site de tous les pieds noirs


Page : 01   2

Noël à Oran

Chanson de François Valérie : Noël à Oran
Chanteur : François Valérie

Le paradis perdu

Chanson de Jean Pax Mefret : Le paradis perdu
Chanteur : Jean Pax Mefret

La P'tite Fille de là-bas

Chanson de Mick Maccotta : La P'tite Fille de là-bas
Chanteur : Mick Maccotta

Au Revoir Oran

Chanson de Mick Maccotta : Au Revoir Oran
Chanteur : Yvon Carrillo


C'était un beau pays l'Algérie

Chanson de Serge Lama : C'était un beau pays l'Algérie
Chanteur : Serge Lama

J'ai Quitté Mon Pays

Chanson de Enrico Macias : J'ai Quitté Mon Pays
Chanteur : Enrico Macias

Mon pays l'Algérie

Chanson de Alberto Staïffi : Mon pays l'Algérie
Chanteur : Alberto Staïffi

Les filles de Boufarik

Chanson de Alberto Staïffi : Les filles de Boufarik
Chanteur : Alberto Staïffi

Mustafa

Chanson de Alberto Staïffi : Mustapha Chérie Je T'aime Chérie Je T'adore ...
Chanteur : Alberto Staïffi

ORAN juin 62

Chanson de François Valérie : ORAN juin 62
Chanteur : François Valérie

L'Algérienne

Chanson de Roger Lalande : Hymne de l'Algérie Française
Chanteur : Roger Lalande







بــقلـم :  حكيمة.ق
يـــوم :   2015-01-12
غياب البديل يحول دون القضاء عليها
عودة التجار غير الشرعيين بأحياء الباهية
المصور :

تشهد شوارع وأزقة   أحياء وهران  مثل سوق المدينة الجديدة ، دار الحياة ، الأوراس" لاباستي "سابقا ، و غيرها من  الأسواق انتشار و   عودة التجارة  غير الشرعية  إليها بشكل كبير حيث تحولت هذه الأمكنة إلى أسواق فوضوية مفتوحة تباع فيها مختلف أنواع السلع على الأرصفة منها الألبسة، الأواني، الخضر والفواكه وحتى المعجنات والحليب ومشتقاته و المواد الغذائية مما يعرض حياة المستهلكين إلى خطر التسمم.
ولم يقتصر الأمر على هذه الأجواء بل طالت هذه الظاهرة حتى مداخل المؤسسات الصحية  مثل مستشفيات أول نوفمبر  و بن زرجب هذا الأخير يشاهد مرضاه وزواره على مدار أيام السنة بمداخله ظاهرة بيع الفواكه والمشروبات وحتى مشتقات الحليب في بعض الأحيان و الوجبات الخفيفة   .
وفي جولة قادتنا  إلى بعض من هذه الأحياء السكنية ألقى أصحاب المحلات باللوم على السلطات المحلية لعدم استكمالها لبرنامج تطهير ولاية وهران  من الأسواق الفوضوية التي شرعت فيه منذ 2012 ،  حيث ذكروا أن الأمور تعقدت بنسبة كبيرة بالأحياء العتيقة.
وذكر بعض سكان  حي المدينة الجديدة الذين استجوبناهم  أن هؤلاء الباعة يخلفون وراءهم يوميا كميات كبيرة من النفايات والأوساخ ،مما سمح بانتشار كبير للبعوض والحشرات محولين حياتهم إلى جحيم لا يطاق بالإضافة إلى الاعتداءات والشجارات اليومية ، وهو ما حرم المواطنين الراحة داخل بيوتهم خاصة وأن المنطقة تعرف توافدا كبيرا من طرف المواطنين لاقتناء السلع بأسعار منخفضة مقارنة مع المحلات التجارية. حيث ذكر السكان  ان مسؤولية انتشار  التجار غير الشرعيين إلى الشوارع والساحات العمومية تتقاسمها عدة أطراف، مشيرين  في نفس الوقت أن الجماعات المحلية لها دور كبير في التكفل بالمسائل ذات علاقة مباشرة بالحياة العامة اليومية للمواطنين فهي مخولة دستوريا وقانونيا لتأخذ على عاتقها حسن تسيير شؤون البلدية ومنها الحد من ظاهرة التجارة الفوضوية.
هذا و كان قد أكد أمس مسؤول الأمن بوهران  خلال الندوة الجهوية أن القضاء على التجارة الفوضوية بات مستحيلا لأنه يعتبر مصدر رزق للعديد من العائلات
و ذكر أيضا أن عدم قدرة القضاء على هذه الأسواق يعود إلى غياب البديل، معترفا بذلك بأن التجارة الفوضوية باتت تخلق العديد من المشاكل من بينها الازدحام المروري ، كثرة السرقات و غيرها من الظواهر السلبية. 
 



http://www.denisdar.com/index.php?rub=pieds_noirs&p=6

ــقلـم :  آمال.ع
يـــوم :   2015-01-12
الوالي يشدد اللهجة تجاه تواصل الاكتظاظ بالأقسام
10 مؤسسات تربوية بأسماء شهداء و مجاهدين
المصور :

قام والي وهران عبد الغني زعلان أمس بالتدشين الرسمي و إطلاق أسماء العديد من الشهداء و المجاهدين الراحلين على مختلف المؤسسات التربوية التي تم فتحها مؤخرا مع الدخول المدرسي الذي صادف يوم 4 جانفي الجاري، و كانت هذه الزيارة فرصة  للوقوف على ظروف التمدرس بهذه الهياكل التربوية التي تدعم بها القطاع  لا سيما بالمجمعات السكنية الجديدة التي استفادت من 10 مؤسسات في مختلف الأطوار، و هذا لتخفيف الضغط عن المدارس الأخرى نو من خلالها توفير الظروف الملائمة  للتحصيل البيداغوجي و العلمي  الجيد ،علما أن جلها أنجزت بمقاييس عالية الجودة وتحتكم على جميع المرافق فضلا عن أن أغلبها  مربوطة بشبكات الغاز الطبيعي ،و كذا مدعمة بأجهزة التدفئة، حتى عدد التلاميذ بالأقسام يعد مقبولا جدا ،الأمر الذي من شأنه أن يسهل عملية تلقين و شرح الدروس ،و هو ما استحسنه العديد من الأولياء و حتى التلاميذ الذين أكدوا أن هذه المدارس خففت عنهم عناء التنقل خاصة و أنها أنجزت قرب محل إقامتهم.
 يأتي هذا في الوقت الذي أبدي فيه عبد الغني زعلان استياءه من انعدام التوازن في عدد التلاميذ بمتوسطة بلقايد الجديدة  و التي تعدت بأحد الأقسام الخمسين تلميذا  رغم توفر الأقسام ،حيث شدد في هذا الإطار على ضرورة أخذ هذه الملاحظة بعين الاعتبار كون  المؤسسات فتحت خلال هذه الفترة  لتخفيف الضغط و تحسين ظروف التمدرس .
للإشارة فقد حملت المؤسسات التربوية الجديدة أسماء شهداء و مجاهدين تكريما و تخليدا لهم، على غرار متوسطة فلاوسن الجديدة التي حملت اسم المجاهد المرحوم "واشم مهاجي مصطفى"، واسم الشهيد "بودادي أحمد" بمتوسطة بلقايد بالمنطقة 2 ،و المجاهد المرحوم" بن جبار محمد عبد الحق" بالمجمع المدرسي ببلقايد، إلى جانب ذلك أطلق اسم المجاهد الراحل "نور البشير " على متوسطة الجفافلة ،هذه الأخيرة التي أخذت تحفظ الوالي بعين الاعتبار و قامت بتوفير التدفئة بالأقسام اعتمادا على مادة المازوت ، ناهيك عن أسماء أخرى حملتها المؤسسات التربوية المتبقية .
وفي سياق متصل  أشرف الوالي أيضا خلال زيارته على تدشين ملحقة إدارية ببلدية الجفافلة ، و التي لطالما كانت مطلبا للسكان ناهيك عن كونه وعد سكان منطقة حسيان لطوال بزيارة قريبا للاطلاع على وضع التنمية بالمنطقة في ظل الشكاوى العديدة لقاطنيها الذين طالبوا بالتهيئة بمختلف مجالاتها .





http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-01-12/p4-1.jpg



http://cdn.liberte-algerie.com/images/caricature/thumbs/lr-6816-886e3.jpg






http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-01-12/p4-1.jpg




http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2015-01-12.jpg




http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Caricature/2015-01-12.jpg

La nouvelle tendance raï investit le web

Controversé, le Way way continue de faire danser la jeunesse

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 08.01.15 | 10h00 Réagissez
 

Une nouvelle danse pour adolescents en mal de divertissements fait son apparition. L’idée est de mimer les paroles d’une chanson raï, généralement décousue et sans consistance. Si certains mouvements peuvent provoquer un malaise, d’autres peuvent séduire par leur humour. Public sensible s’abstenir.

Avec un nom pareil, on pourrait croire qu’il s’agit d’un nouvel appareil électronique ou du dernier manga à la mode. Le concept de cette danse «Way way» ou «Ey ey» ? Des jeunes qui gesticulent dans tous les sens. Des mains qui simulent une mitraillette, un pincement de nez ou un cœur. Pour les jambes, on peut faire ce qu’on veut. Certes, les jeunes y font montre de beaucoup d’humour. Bien sûr, cette danse a valeur d’exutoire pour une jeunesse en mal de loisirs.
Mais les références à la drogue (le mot halwa revient dans plusieurs chansons) ou au sexe attisent l’inquiétude des parents. «La première fois que j’ai vu des jeunes danser (en pleine rue près d’Alger), je me suis dit ‘‘pauvre jeunesse’’, voilà qu’ils deviennent complètement fous !
Ce n’est que plus tard que j’ai compris qu’il s’agissait d’une danse à la mode», commente Amina, cadre dans une entreprise privée. Les parents d’ados qui ont eu à visionner les vidéos se montrent plutôt circonspects. «Il y a toujours eu ce qu’on appelait de notre temps le raï ‘‘live’’ ou ‘‘hard’’ à la différence près que les adolescents peuvent aujourd’hui librement y accéder via internet.
Avant, cette musique était confinée dans les cabarets», préciseNaïma, travaillant elle aussi dans une boîte privée. D’autres comme Mustapha Assas, père de trois enfants, dont l’un est au lycée, estime que le Way way ne mérite pas tant d’affolement. «Qu’y a-t-il de mal à voir ces jeunes danser ? Mes enfants y voient un défouloir, ça les fait rire, pourquoi j’irais leur interdire une petite bouffée d’oxygène ?» La force du Way way tient au fait qu’il devient un phénomène viral sur le Net.
Les danseurs se filment dans leurs chambres ou leurs salons, dans des classes vides, dans des cyber-cafés ou à la récréation. Il en résulte des milliers de vidéos postées sur Youtube, qui engrangent des centaines de milliers de vues. Les commentaires sont ahurissants. Le mauvais goût y devient parfois jubilatoire.
«Moins de rythme et plus de dégâts»
Le fait est, par ailleurs, que la musique raï a toujours donné lieu à des polémiques et autres jugements entre ceux qui défendent un «genre noble» contre ce qu’ils considèrent comme «un genre vulgaire». Ces chansons semblent offrir aux jeunes la possibilité de contourner les interdits. Qu’importe. Hakima, enseignante, assume ses contradictions : «Il est vrai que dans mon adolescence j’aimais écouter le raï, même si mes parents me l’interdisaient, car il avait une mauvaise image en ce temps-là.
Mais aujourd’hui, ce n’est plus la même chose. J’ai jeté un œil par curiosité sur les nouveaux tubes, les chansons n’ont aucun sens, elles ont moins de rythme et feront plus de dégâts».
Pour autant, les moins de 20 ans réalisent eux aussi que les paroles du nouveau raï sont dépourvues de sens. «Je regarde les vidéos montrant les danseurs de Way way uniquement pour me marrer. Ils font des concours, des mouvements des plus bizarres, c’est à mourir de rire», explique Nazim, lycéen, habitant le quartier Belouizdad, à Alger.
Les humoristes web tels que Chemsou Blink, Zarouta Youcef et Adel Sweezy ont délicieusement brocardé ce qu’ils appellent «la culture Way way en Algérie», décortiquant les paroles saugrenues des nouvelles stars du raï. La mode Way way est sans doute aussi passagère que ses lointaines cousines des Etats-Unis telles que la Shmoney dance ou le Harlem shake. Dans quelques mois peut-être, elle tombera délicatement dans l’oubli…
Amel Blidi



http://www.elwatan.com/images/2015/01/08/way-way2_2599568_465x348.jpg

Cour de Constantine : Le patron de Beko Algérie libéré

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 07.01.15 | 10h00 Réagissez
 

Arrêtés et placés sous mandat de dépôt en fin de décembre dernier, par le juge d’instruction près le pole judiciaire de Constantine, le patron de Beko Algérie et son beau frère - M. Mohamed, 54 ans, et son acolyte L. Makram, 41 ans, ont été libérés hier par la chambre d’accusation près la Cour de justice de la même ville, avons-nous appris de sources judiciaires. Ils étaient poursuivis pour infraction au change et blanchiment d’argent puisqu’ils ont été arrêtés en possession de 80.000 euros.

Cette décision, explique la même source, est motivée par «le dépôt des accusés d’un dossier de réconciliation auprès de la commission nationale qui siègera ultérieurement. Elle décidera de l’amende dont le montant pourrait dépasser le double de la valeur d’argent saisie.» Cette affaire remonte au 18 décembre dernier quand les deux mis en cause ont été arrêtés par les éléments de la sûreté de wilaya de Constantine, au niveau du carrefour de Hamma Bouziane à bord d’un véhicule touristique 4x4.
Agissant sur informations, les policiers ont procédé au contrôle d’identité des deux individus. L’opération a révélé que les deux mis en cause sont des ressortissants tunisiens résidents en Algérie. L’un est le directeur général de la marque Beko Algérie, une société étrangère de droit algérien spécialisée dans le montage des équipements électroménagers dans la wilaya d’El Tarf. Le second quant à lui est son beau frère. La fouille de leur moyen de locomotion a permis la découverte d’une somme de 80.000 euros sans aucune justification bancaire.
Force est de relever que cet opérateur économique étranger est un habitué des tribunaux algériens. Il est également connu pour ses différents contentieux avec les douanes algériennes dont la dernière affaire lui a couté une amende de 25 milliards de centimes aggravée par la saisie d’un lot de 180 conteneurs de climatiseurs entièrement assemblés déclarés officiellement des kits d’assemblage : Completely Knocked Down (CKD). Une fausse déclaration qui pouvait lui éviter les droits de douanes et de surcroit le maintien de la valeur ajoutée technologique.                                       

Mohamed Fawzi Gaïdi
 


Affaire de la vidéo filmée à la pédiatrie du Mansourah (Constantine)

Six mois de prison requis contre Mohamed Redjil et son fils

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 07.01.15 | 10h00 12 réactions
 
	Hôpital pédiatrique du Mansourah
Hôpital pédiatrique du Mansourah
 

Cette affaire avait défrayé la chronique après la diffusion sur le net d’une vidéo filmée par Redjil Mohamed, lequel a expliqué avoir posté ces images en désespoir de cause.

Mohamed Redjil et son fils Ahmed, poursuivis en justice pour «prise et diffusion sans autorisation d’images portant atteinte à la vie privée», ont comparu, hier, devant le tribunal de Ziadia. Rappelons que l’affaire remonte au 5 juin de l’année écoulée lorsque Redjil Mohamed, accompagné de deux de ses filles et de son fils Ahmed, s’était présenté à l’hôpital pédiatrique du Mansourah pour une urgence. Son petit-fils âgé à l’époque de 9 mois souffrait de difficultés respiratoires.
Devant l’absence du personnel du service des urgences, et après 45 minutes d’attente et de vaines recherches dans les différents services de l’hôpital, le mis en cause avait filmé les lieux abandonnés à l’aide de son téléphone portable afin d’alerter, selon ses propos exprimés devant le juge, les responsables du secteur de la santé à Constantine sur le laisser-aller et la négligence, dont il a été témoin à l’hôpital pédiatrique du Mansourah.
Cette affaire avait défrayé la chronique après la diffusion sur le net d’une vidéo filmée par Redjil Mohamed, lequel a expliqué avoir posté ces images en désespoir de cause, après avoir tenté en vain de rencontrer le directeur de la santé. Elle avait abouti à des sanctions à l’encontre du personnel devant assurer la garde à l’hôpital du Mansourah le jour des faits.
L’affaire ne s’arrêtera pas là puisque Mohamed Redjil et son fils Ahmed se sont retrouvés hier dans le box des accusés après que le directeur de la santé de la wilaya ait déposé plainte contre eux pour «diffusion sans autorisation d’images portant atteinte à la vie privée». Une accusation se basant sur l’article 303 bis du code pénal. Ce dernier ne peut en aucun cas s’appliquer aux mis en cause, selon l’argumentaire développé hier par leur avocat, maitre Kherrab, dans sa plaidoirie.
«Les images ont été filmées dans un lieu public et à aucun moment le personnel de l’hôpital n’apparait sur la vidéo postée sur le net», a plaidé l’avocat des deux accusés. Le procureur de la République a, pour sa part, et après avoir souligné la gravité des faits qui, selon ses propos, portent préjudice à des institutions publiques à travers la diffusion d’images regardées par un nombre considérable d’internautes, a requis 6 mois  de prison ferme à l’encontre de Mohamed Redjil et son fils Ahmed. Un réquisitoire qui a suscité l’indignation de la salle obligeant le président du tribunal à intervenir pour rappeler les présents à l’ordre. Pour ce qui est du verdict, il sera connu le 20 du mois en cours.
F. Raoui
 
 
Vos réactions 12
naouri2001   le 12.01.15 | 14h19
A la marche de Charli-hebdo
Malgré tout il y eu un Officiel à cet marche , et en principe par soutien à la liberté d'opinion et au droit à l'information aussi.
C'est le précédent le plus dangereux pour la société algérienne et les droits de l'homme.
 
muloudia   le 08.01.15 | 20h16
Dab rakeb alla moulahhh !!!
ou le" monde à l'envers".Au lieu de sévir contre des gens absents qui étaient sensés etre à leur poste,ne serait-ce qu'un agent de réception qui va essayer de trouver le médecin ou l'infirmier etc...Alors comme ça,ces agents de la santé peuvent aller à la pêche,dormir etc...et ils ne seront jamais redevables,incontrolables,ils deviennent des intouchables,et avec pas de résultats sur leurs missions.
 
berthevinois   le 08.01.15 | 19h30
l'union fait la force
La meilleure façon de réagir est de poster des vidéo sur internet. Si tout le monde arrive à dénoncer l'incompétence par des moyens simples et pacifique, je suis sur que beaucoup de choses pourront changer à l'avenir. Vous pouvez poster vos vidéo anonymement . Faites-le avec intelligence sans enfoncer les personnes, mais en montrant le travail mal fait , et nous virons les résultats.
 
kassa   le 08.01.15 | 08h50
Séjour aux iles Baléares
C'est à perdre sa raison!il fallait accorder aux accusés six mois de vacances aux iles Baléares pour avoir secoué le cocotier.Et si tel était le cas,la majorité des fonctionnaires se mettrait au pas et ferait contre son gré le travail qu'elle ne fait pas et pour leqel elle est payée...Dénoncer,devrait étre le crédo pour dénuder tous les tire-au-flanc qui sont hélas légion chez nous
 
azel1973   le 08.01.15 | 02h02
Que fera le Ministère de la justice.
Voilà un cas typique, ou le Ministère public devrait intervenir pour faire rejuger l'affaire dans un autre tribunal et sanctionner les dérives judiciaires et administratives, lorsqu'elles sont responsables d'abus d'autorités et de négligences professionnelles, comme semble-t-il c'est le cas dans cet hôpital.
 
ouldali_az   le 07.01.15 | 22h10
Point.
Qu'est ce que ce formalisme? L'accusé n'a pas porté atteinte à la vie privée. Au contraire, il a relevé des troubles et des dysfonctionnements pour ... sauver la vie!
C'est en le condamnant que cela porte préjudice à l'institution publique.
OAZ
 
NacerColorado   le 07.01.15 | 18h22
Incroyable !!!!!
Quelqu'un denonce l'incompetence du leadership accuse de six mois de prison, c'est la loi de la jungle!!!1
 
kamsdz   le 07.01.15 | 18h17
pays gouverné par des criminels....
On met six mois ferme juste pour avoir dénoncé le manque de moyen dans ces centres de pédiatrie en Algérie et boutef peut allé se soigner comme il le chante en France dans des conditions plus que luxueuse,tous au frais de la princesse,et cette justice totalement corrompu qui n'a rien d'autre a faire que réprimé le peuple qui ne demande simplement qu' a vivre dans la dignité comment voulez vous que ce pays relève la tète alors que l'on la lui mets sous l'eau?
 
al gé rien   le 07.01.15 | 17h08
La justice Algérienne !!!!
C'est le monde à l'envers !! Les victimes deviennent coupables et les coupables continuent à faire ceux quelles veulent tout en étant payés grassement par l'argent du contribuable.
 
L'échotier   le 07.01.15 | 12h31
Triste
C'est l'irresponsabilité que l'on consacre avec un tel réquisitoire. Un établissement médical pratiquement abandonné en plein jour et celui qui dit pourquoi se retrouve devant la justice. Bravo Bouteflika.
 
1 • 2  >>

Vos réactions 12
oueld el hilal   le 07.01.15 | 11h44
ma tête est vide.
haaha internet mon pire ennemi:
il faut qu il se mette a l esprit que l information ne peux plus être bridée, cachée, tronquer ça c était avant maintenant!!
le plus malin sera celui qui fera ces valises, organisera son retrait, enverra son argent
mal acquis, a l étranger et partira ou ce sera le cercueil.
En gros messeigneurs, les nouveaux colons de l Algérie depuis 62 qui vous êtes engraisser pendant près de 15 ans en pillant l Algérie ce sera la valise ou le cercueil
l'histoire se répète toujours!!!
 
ACHE-KAYENNE   le 07.01.15 | 11h11
Ben OUALI Abdeldjallil.
Jusqu'à quand allons-nous poser la questin de savoir" mais dans quel pays sommes-nous?"
Au lieu de blamer les responsables de cet hopital, c'est le père de cette malade qui est sanctionné pour avoir dénoncé l'état dans lequel son enfant est traité.
Triste justice.
Un ami ex-batonnier décédé ( Allah yerhamou) me disait toujours ce diction " quand la justice cesse d'être juste c'est l'arbitraire qui fait force de loi"
Nous y somme en plein dedans.
 

Instantané : Vœux …et désaveux

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 08.01.15 | 10h00 3 réactions


La ville des ponts, Constantine pour ne pas la nommer, du bout de ses 2500 années d’existence, a vu défiler l’année 2014 sous la pression. Une pression qui ne se relâchera pas de sitôt, occasionnée par une conjoncture aux fausses allures culturelles. Constantine, capitale de la culture arabe 2015 pointe son nez dans ce même esprit de gabegie qui officiait le long de l’année écoulée.
Elle était peut-être l’année la plus désavantageuse pour le citoyen depuis bien fort longtemps. La foultitude de projets indispensable ou pas à la célébration de cette manifestation-il fallait partir de zéro en matière d’infrastructures- a mis littéralement à genoux toute une population.
Le foisonnement de chantiers dans toute la ville, entamés presque les uns en même temps que les autres, a exposé les citoyens aux affres de la circulation piétonne et automobile.
Le commun des mortels se bat et se débat quotidiennement pour traverser la ville  tant le parcours est semé, plutôt jonché de (réelles) embuches. Le constantinois a passé toute l’année 2014 à slalomer entre des tonnes de matériaux et des échafaudages pour pouvoir vaquer à ses occupations… Serait-il au bout de ses peines dans quelques mois ?
Certains canaux d’information, en bonne caisse de résonnance, ont anticipé l’exaspération des citoyens en annonçant que  la municipalité va débourser 40 milliards pour débarrasser les gravats amoncelés dans les coins et recoins d’une ville tant clochardisée, longtemps livrée à l’abandon et au laisser-aller. Le salut, viendra-t-il donc de cette grande kermesse que sera la manifestation, «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» ? A croire que oui dans le discours officiel, sans hésitation ni l’once d’un doute.
La certitude qui jailli du discours institutionnel, parfois sibyllin, quant à la réception dans les délais de ces projets égrenés en toute occasion laisse pantois et dubitatif plus d’un citoyen auquel on miroite des retombées inouïes en matière d’emploi et de prospérité. Somme toute, on lui prédit une aubaine. Mais à ne pas s’y tromper. On est toujours dans l’esprit des vœux et des résolutions propres au nouvel an. D’aucuns l’auraient compris et les paris restent ouverts sur cet essor virtuel que l’on promet à toute une ville…
Naïma Djekhar
 
 
Vos réactions 3
huron   le 11.01.15 | 23h59
Préserver de l'affront.
Car le compte à rebours est en marche, et ceux qui apprécieront le bilan seront étrangers à la Cité.
Un ultime sursaut est-il possible, pour sauver/améliorer ce qui peut l'être ?
C'est l'affaire des administratifs plus que des citadins.
D'ailleurs qu'attendre de ceux-ci dès lors que même les plus avisés sont écœurés et appréhendent que la Ville ne reçoive d'autre prix que celui de la médiocrité.
Une VILLE SANS AMBITION est comme une ville morte, quand bien même ses habitants l'occupent encore, mais sans se reconnaître de liens affectifs avec elle. Une ville marâtre, indifférente à ses prolifiques portées. Une ville qui évoquerait ses Enfants sans être capable de leur accorder quelques onces d'amour, de considération.
Revenons sur Annaba et sa remarquable réussite de la restauration d'une basilique construite par le colonisateur.
Allez voir sur le lien
http://www.lestrepublicain.com/annaba/item/4238-bensalah-inaugure-la-basilique-saint-augustin
EN PRÉSENCE DE PLUSIEURS AMBASSADEURS Bensalah inaugure la Basilique Saint Augustin.
Avaient-ils plus de moyens et de savoir que les Constantinois, on peut en douter.
Mais ils ont eu l'ambition d'agir "par toutes les voies et par tous les moyens ... disponibles".
Depuis quand les Constantinois seraient-ils moins entreprenants que les Annabis ?
Quand on est ambitieux, quand on a de l'honneur, il n'est jamais trop tard : on est tout de même à la limite du possible.
 
L'échotier   le 11.01.15 | 12h18
A Huron
je suis très sceptique sur la réussite de cette manifestation qui n'a pas été réfléchie longtemps à, l'avance. On assiste à une vaste opération de camouflage de la misère d'une cité totalement clochardisée par un pouvoir absent et mis entre les mains de gens totalement étrangers à la ville et de surcroît incompétents. Je suis natif de cette belle ville, mais qu'en reste-t-il? Rien. Et je suis certain que les vrais Constantinois ne sont plus là pour célébrer leur ville car elle n'existe plus. C'est une cité fantôme dans laquelle se tournent d'autres fantômes. Et comme j'aime votre conclusion, je la fait mienne :« Ô rage ! Ô désespoir ! Ô vieillesse ennemie ! N’ai-je donc tant vécu que pour cette infamie ? »… Ô Constantine, par toutes les voies et par tous les moyens encore disponibles, sois préservée de cet affront !
 
huron   le 08.01.15 | 15h05
16 avril 2015.
Nous sommes à trois mois de l’heure de vérité.
De quelle vérité ?
Cet article en évoque deux. Il y en a une troisième.

La première vérité consistera à savoir si la population constantinoise sera récompensée, ou non, d’avoir été mise « littéralement à genoux » par les nombreux chantiers ouverts de par la ville.
Il sera simple d’en juger. Les « gravats amoncelés dans les coins et recoins d’une ville tant clochardisée, longtemps livrée à l’abandon et au laisser-aller » auront-ils disparu ?
A priori, tous les Constantinois devraient avoir pleinement satisfaction. En effet, pour ce faire, il est annoncé que « la municipalité va débourser 40 milliards ». Or, selon un principe universellement connu, l’argent est le nerf de la guerre !

La deuxième vérité se mesurera à « la réception dans les délais de ces projets égrenés en toute occasion », quelles que soient par ailleurs leurs possibles « retombées inouïes en matière d’emploi et de prospérité ».
Toujours a priori, dans ce domaine la réalité risque d’être en-dessous des espérances.
En effet, pour des raisons diverses, certains projets ont connu des retards, ou ont été remis en cause, notamment au stade des marchés. Celui des latrines, pour être vulgaire, n’est pas le plus insignifiant, eu égard à l’état de l’hygiène publique.

C’est alors qu’apparaît la troisième vérité : l’AMBITION DE CONSTANTINE.
Directement et intimement elle concerne l’ensemble de sa population. Sans considération d’âge ni de situation sociale. Et elle tient simplement en ceci : ah que ma Ville est belle et que je suis fier(e) d’être de ses Enfants !
De ce point de vue, tout semble indiquer que Constantine, la millénaire, ait baissé pavillon… Ait baissé pavillon au pire moment : alors qu’au tout début d’un nouveau millénaire le monde s’attend à la retrouver dans sa splendeur!
Cette ambition, comment l’apprécier, comment la mesurer ? Sur la remise au net des rues et des espaces de la Ville ? Sur le nombre de projets aboutis et réussis ? Ou bien en regardant ses voisines ?... Annaba, l’ex-coquette, n’a-t-elle pas réussi à promouvoir et à réussir la restauration de la basilique qui constitue l’un des joyaux de son patrimoine, plus récent que le nôtre ?

« Ô rage ! Ô désespoir ! Ô vieillesse ennemie ! N’ai-je donc tant vécu que pour cette infamie ? »… Ô Constantine, par toutes les voies et par tous les moyens encore disponibles, sois préservée de cet affront !
 

Promotion résidence Cirta à Zouaghi : Les acquéreurs à bout de patience

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 08.01.15 | 10h00 Réagissez
 

Le collectif des acquéreurs des 66 logements de la promotion Résidence Cirta, située à Zouaghi, montent de nouveau au créneau pour dénoncer les retards enregistrés dans les travaux de viabilisation.

«Les travaux de réalisation de cette promotion ont débuté en 2007 pour des délais de 24 mois mais seulement trente logements ont été achevés pour le moment. Avec la remise des clés des premiers 30 logements achevés en août 2012, nous pensions entrevoir le bout du tunnel, mais il s’est avéré que les clés nous ont été remises pour des logements dépourvus de toutes les commodités que ce soit en matière de VRD ou raccordement aux différents réseaux», nous a confié Salah Hirèche, représentant le collectif de la promotion Cirta.
Et d’ajouter : «et comme un malheur n’arrive jamais seul, les travaux de viabilisation se sont arrêtés en raison du changement de statuts des EPLF, fusionnées dans l’ENPI mais aussi à cause de l’instabilité qui caractérise la direction régionale de l’ENPI laquelle a connu 5 directeurs en l’espace de quelques années». Depuis juin 2013, précise notre interlocuteur, «les choses auraient du se débloquer après le transfert de la maîtrise d’ouvrage déléguée de l’ENPI à l’agence foncière.
Les travaux de viabilisation avaient effectivement repris mais notre joie fut de courte durée. Les blocages et les tergiversations font que les travaux de raccordement aux différents réseaux qui devaient s’achever au bout de deux mois, traînent depuis sept mois malgré les promesses maintes fois réitérées du directeur de l’agence foncière de Constantine d’achever lesdits travaux dans les délais».
Le représentant du collectif souligne d’autre part que les plaintes et correspondances adressées au wali dont la dernière lui a été transmise en date du 16 décembre de l’année écoulée ainsi que celles envoyées au promoteur et au PDG de l’ENPI sont demeurées jusqu’à ce jour sans écho. «La nouvelle banderole que nous avons accrochésur notre immeuble et sur laquelle on peut lire «ENPI+Agence foncière= sept ans de malheur», résume bien la situation dans laquelle nous nous trouvons», nous dira avec dépit Salah Hirèche.
F. Raoui

Relogement des sinistrés de la rue Kitouni Abdelmalek

Enquête sur des dépassements dans les listes des bénéficiaires

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 08.01.15 | 10h00 2 réactions
 
	Le site compte plusieurs maisons menaçant ruine
Le site compte plusieurs maisons menaçant ruine
 

Des habitants ont adressé une requête au procureur de la République pour dénoncer l’attribution de bons de logements à des personnes étrangères au quartier.

Les services de sécurité viennent d’ouvrir une enquête sur des dépassements relevés dans les listes des familles qui devront bénéficier de logements, dans le cadre du programme d’éradication des bâtisses menacées par les glissements de terrains à la rue Kitouni Abdelmalek. La procédure vient d’être enclenchée, à la suite d’une plainte adressée au procureur de la République près le tribunal de Constantine, par des habitants du quartier, membres de l’association des sinistrés de la rue des Maquisards-Passage Bestandji, dépendant du secteur de la rue Kitouni Abdelmalek.
Les rédacteurs de la requête datée du 24 novembre dernier, dont nous détenons une copie, dénoncent ouvertement «les méthodes obscures avec lesquelles ont été distribués des bons de logements, dont ont bénéficié des personnes étrangères au quartier». Pour Manar Mesmoudi et Boubekeur Trifa, membres du comité du quartier, signataires de la requête «d’anciens habitants qui y résidaient depuis les années 1950, et recensés pourtant par les services de la SAU, ont été injustement écartés pour des raisons qui demeurent inconnues au profit de personnes étrangères».
Nos interlocuteurs tiennent le président du comité du quartier pour responsable de ces dépassements, en ayant remis des bons de logements à ces personnes. «C’est parce que nous avons osé dénoncer cette situation que nos dossiers ont été bloqués au niveau de l’OPGI», poursuivent-ils.
Les faits ne s’arrêtent pas là, puisque les rédacteurs de la requête affirment que les habitants ont été obligés de payer la somme de 500 DA pour chaque dossier déposé. Des faits qui nous ont été confirmés par d’autres personnes, dont certaines ont été « mis en quarantaine » pour voir refusé de payer ces 500 DA.
Les plaignants, et après avoir saisi le wali de Constantine à travers une correspondance adressée au mois de décembre 2013, restée sans suite, selon leurs propos, déclarent qu’ils n’avaient d’autres recours que de saisir le procureur de la République, auquel ils ont remis une liste des indus-bénéficiaires.
Ayant eu le courage de dénoncer ces dépassements, nos interlocuteurs iront encore plus loin, en affirmant qu’après avoir poussé plus loin leurs investigations, ils disent s’être aperçus que le nombre des personnes n’ayant pas le droit de figurer parmi les futures bénéficiaires est encore plus important. «On y trouve des personnes habitant à Didouche Mourad, Aïn S’mara, Ali Mendjeli, les cités El Bir et Boussouf, alors que certains ont déjà bénéficié de logements par le passé et d’autres sont des proches de certains membres du comité du quartier, n’ayant jamais habité les lieux», disent-ils.
Des révélations graves
Les révélations sur ces dépassements confirment tout ce qui a été dit sur ces opérations de recensement des habitants des quartiers menacés par les glissements de terrains. Dans un passé récent, plusieurs résidents ont dénoncé des agissements pareils dans un quartier du centre-ville, mais ces protestations ont été vite étouffées. «Tout le monde est au courant de ce qui se passe, mais personne n’ose en parler de peur de voir son dossier bloqué lui aussi», nous affirme un résident à la rue Kitouni.
En fait, ce qui se passe dans les rues Kitouni, Les Maquisards, et autres lieux concernés par ces opérations de relogement, à l’instar aussi des bidonvilles, n’est qu’une facette d’un grand trafic qui s’opère à l’échelle de la ville. Des personnes, bien au fait de ce dossier, affirment que des individus étrangers même à la wilaya ont bénéficié de logements qu’ils ont revendus, et sont revenus encore pour en avoir d’autres. Un véritable commerce qui s’instaure, aux dépens de ceux qui sont vraiment dans le besoin parmi les «vrais» habitants de la ville, et qui attendent ce fameux logement depuis des années.
L’exemple du bidonville de Fedj Errih est édifiant. Noureddine Bedoui, à l’époque wali de Constantine, avait déclaré publiquement qu’il était conscient d’avoir donné des logements à des familles de Skikda. L’affaire des rues Kitouni et Les Maquisards, n’est pas, et ne sera pas surement la seule, du moment que les autorités elles mêmes, bien au courant de ce qui se trame, continuent de fermer l’œil, encourageant des pratiques condamnables.
Sinon comment expliquer que des personnes étrangères à certains quartiers puissent se retrouver sur les listes de la SAU. Des listes qui ont été pourtant filtrées et arrêtées. Sinon où se trouve la faille, si ce n’est des complicités entre les comités des quartiers et les services de la SAU. Plusieurs questions qui demeurent encore sans réponse, alors qu’un bradage systématique du patrimoine immobilier de la ville est en train de s’opérer.
Arslan Selmane
 
 
Vos réactions 2
elhadj   le 08.01.15 | 18h18
opacité dans la liste des bénéficiaires
voila une démarche citoyenne pour dénoncer les méthodes mafieuses dévolues à des pseudo représentants d'associations de quartier pour établir des listes parfois truffées de personnes étrangères en écartant ceux qui sont censés y bénéficier dés lors que leurs habitations menaçant ruine ont été régulièrement recensées par les services concernés.c'est la cas de la veuve K....... occupant le 46 avenue kitouni qui a été écartée ,omise ou sciemment rayée .une pauvre femme âgée et malade dont le cas mérite d’être revu.
 
simsim   le 08.01.15 | 15h43
sanctionner les fautifs!
Dans ce genre de situations,il faut sanctionner les auteurs de ces graves dépassements qui nuisent à un grand nombre de personnes victimes innocentes.
 



http://elwatan.com/pdf/vignettes/JOURNAL/2015/20150112.jpg

Un séminaire pour la vulgarisation du code des marchés publics

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 11.01.15 | 10h00 Réagissez

C’est au niveau de la salle des conférences du siège de la wilaya à Daksi que se sont tenus hier les travaux d’un séminaire consacré à la vulgarisation du code des marchés.

Les principaux thèmes développés au cours de cette rencontre à laquelle ont assisté des gestionnaires des différentes communes que compte la wilaya et des directeurs d’entreprises publiques se sont articulés autour des principes fondamentaux régissant l’accès aux marchés publics notamment la liberté d’accès à la commande publique, l’égalité de traitement des commandes et la transparence dans la procédure.
Pour Sabri Mouloud, enseignant à l’institut supérieur de gestion et de planification, et principal animateur de la rencontre, ce séminaire a pour objectif la sensibilisation des gestionnaires au respect du code des marchés durant toute la procédure s’y afférant : de la maturation des projets en passant par l’appel d’offres et jusqu’à l’ouverture des plis. Et d’ajouter : «Il existe une souplesse dans le code des marchés mais les gestionnaires doivent connaître les décrets réglementant la passation des marchés pour éviter certaines erreurs qui peuvent aboutir à des actions en justice à leur encontre».

F. Raoui

Les employés d 'INERGA réclamnet des postes d'emploi

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 12.01.15 | 10h00 Réagissez
 

Les huit employés de la société de réalisation des infrastructures INERGA, filiale de Sonelgaz, montent au créneau à cause, d’après leurs dires, des promesses non tenues du directeur des mines et du P/APC de Aïn S’mara.

Ces travailleurs réclament un emploi au sein de la nouvelle station services «Cirta», située entre la RN5 et la rocade de l’autoroute Est-ouest de Aïn Smara. Selon leur représentant,ils avaient contribué à la réalisation de cette station, et en même temps assuré la garde durant l’avancement des travaux,sans oublier qu’ils sont au chômage depuis plus deux mois.C’est la raison pour laquelle, ils disent avoir saisi à maintes reprises les responsables concernés, plus particulièrement le P/APC de la commune de Aïn Smara, pour trouver une issue à leur problème.
Selon eux, ce dernier leur a promis d’intervenir auprès de la direction de Naftal afin qu’ils bénéficient des postes proposés. «Nous n’avons demandé que des postes d’agents dans différents services, étant donné que nous habitons la commune de Aïn Smara et que nous avons participé à la réalisation de cette station. Malgré les promesses du maire et du directeur de l’énergie et des mines, nous avons constaté récemment que d’autres personnes issues d’autres communes ont été recrutées au sein de cette station.
Quel sera notre sort alors ?», a indiqué le représentant des travailleurs. Notre interlocuteur rappelle que lui et ses collègues assuraient des emplois dans la société INERGA depuis 2011 jusqu’à 2014.Ceci dit, ils veulent occuper, toujours selon eux, des postes dans une entreprise publique et non pas chez le privé. «Cette station sera ouverte jeudi prochain alors que notre problème n’est toujours pas solutionné» conclut-il.
Yousra Salem

Sidi Bel Abbès
Les recherches dans le domaine du recyclage des déchets
seront prises en charge par le fonds de l’Environnement
La ministre de l’Aménagement du territoire
et de l’Environnement inspecte son secteur
La ministre de l’Aménagement du territoire et de l’Environnement, madame Dalila Boudjemaâ, qui était le dimanche hôte de la wilaya de Sidi Bel Abbès, a expliqué que le recyclage des déchets est nécessaire pour éviter les pertes colossales d’argent estimées selon ses déclarations à 300 millions d’euros par an, ajoutant que l’Algérie importe 500 000 tonnes de papier carton d’un montant de 583 millions de dollars, ce qui a laissé penser à une stratégie de récupération et la mise en place des moyens, notamment, la réalisation d’infrastructures ultras modernes au niveau des centres d’enfouissement des déchets pour le tri de ces déchets et ensuite penser à une stratégie de leur recyclage, et d’ajouter que l’année 2014 était l’année du recyclage des déchets pour la valorisation de ces matières premières, la sensibilisation de l’entreprise de tri des déchets «Tonic» qui a réussi à récupérer 120 000 tonnes par an et la création des entreprises au niveau des administrations publiques et des institutions. L’administration de la wilaya de Sidi Bel Abbès qui a été choisie comme pilote dans la récupération des déchets a réussi à récupérer 7 tonnes de papier. Un projet qui a été ensuite généralisé aux autres administrations publiques et institutions et l’université où il a été mis en place un dispositif pour la récupération du papier.
Au niveau du rectorat de l’université Djilali Liabès, elle annoncera que le ministère de l’Aménagement du territoire et l’Environnement a créé un fonds de l’environnement pour le financement des recherches dans le domaine de l’environnement et développer la recherche, et a signé une convention avec le ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique pour le financement de ce genre de recherche et proposera au responsable de l’université Djilali Liabès d’inscrire les thèmes de recherches élaborés dans ce volet, afin de mettre tous les moyens nécessaires à la disposition des chercheurs de l’université.
L’université Djilali Liabès, qui collecte le papier carton, peut faire des recherches au niveau de ses 4 laboratoires et créer des richesses pour la wilaya, réitéra la ministre, tout en instruisant ses responsables à la sensibilisation des diplômés du département de l’environnement à la création de leur propre entreprise de recyclage de déchets.
Au sujet du sachet en plastique jeté dans la nature, la ministre de l’Aménagement du territoire et l’Environnement a expliqué que l’industrie du sachet sera améliorée et sa production répondra dorénavant aux normes, soit 12 à 14 grammes, au lieu de 3 et 4 grammes et sera vendu, afin de minimiser son utilisation et indiquera que le mercredi prochain, elle proposera un décret au conseil du gouvernement pour normaliser sa production.
Madame Boudjemaa a expliqué que son ministère a donné instruction pour arrêter les projets des jeunes dans le domaine de la production des sachets et encourage les entreprises qui optent pour le créneau du recyclage des déchets et plastique, communiquant le nombre de 6000 unités de production de sachets qui génèrent 9000 emplois permanents et 22 000 emplois indirects. Pour ce qui est du projet de l’utilisation du gaz de schiste, elle a expliqué qu’une étude a été faite par des experts et révélé qu’aucun risque ne se posera durant son utilisation.
La ministre s’est rendue au lac Sidi Mohamed Benali où elle a écouté un exposé sur le projet de son aménagement en site touristique et l’étude faite à ce propos, en insistant sur un bon aménagement du site, pour préserver ses valeurs écologiques et répondre aux critères exigés pour son classement à la convention de Ramsar.
Les travaux qui seront lancés prochainement sont d’un délai estimé à 24 mois et d’une enveloppe de 63 milliards de centimes. Le jardin public a été l’autre point visité par la délégation ministérielle où un exposé lui a été présenté sur l’étude faite pour sa réhabilitation et son aménagement. Des travaux qui vont nécessiter une enveloppe évaluée à 115 millions de DA.
L’aménagement de la promenade de la Macta est l’autre projet visité par la ministre, où elle a donné instruction de terminer les travaux avant l’été pour permettre aux citadins de trouver un endroit de détente.
La ministre a ordonné aussi la plantation de 2000 arbres sur les abords du tracé du tramway après achèvement du projet. Le dernier point de sa visite était la maison de l’Environnement au quartier Sidi Djilali pour son inauguration. Fatima A
Hadjadj
La liste n’a pas fait de mécontents

Les 155 bénéficiaires de logements sociaux connus
Des listes de bénéficiaires de logements sociaux comprenant 155 noms avec photo apposée des concernés tous originaires de la commune ont été affichées publiquement ce matin à Hadjadj. Contrairement à plusieurs autres communes du pays, l’événement est passé sans aucun incident et la liste affichée n’a heureusement pas fait de mécontentes.
L’opération s’est déroulée dans le calme, pourtant des centaines de personnes sont venues s’informer de leur situation ou celle de leurs proches, ces dernières ont été toutes satisfaites de la crédibilité de la liste qui a contenu, selon les habitants, des familles qui sont vraiment dans le besoin d’un logement. Il est à noter que cette opération de distribution de logements sociaux est la première du genre à Hadjadj, elle sera suivie dans les plus proches délais par une autre. Il s’agit d’un nouveau programme de 350 unités en cours de réalisation au nord du village.
Benharrat

Logements et circulation à Constantine

La quadrature du cercle

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 12.01.15 | 10h00 1 réaction
r


L’invité du Forum de la radio, hier, n’était pas celui annoncé.En effet, le wali de Constantine, Hocine Ouadah, n’a pu, pour quelque motif, assister à cette émission dont le thème était le développement, l’investissement et l’événement Constantine, capitale de la culture arabe 2015. C’est le secrétaire général, Aziz Benyoucef qui s’est collé à cet exercice, prolixe en données arithmétiques, mais qui demeure in fine très peu convaincant pour le citoyen. Le programme du développement et son corollaire le logement ont peut être été argumentés par une pléthore de chiffres et statistiques mais n’auront en rien dissipé le questionnement du citoyen qui attendait des réponses concrètes. On aura beau avancé le montant de 157 milliards de DA pour le développement de la wilaya, le taux de consommation est de 40% seulement.
Un taux jugé satisfaisant par l’invité du Forum qui défendra, becs et ongles, les programmes locaux et leurs bilans. Nous aurions voulu avoir pour interlocuteur, celui annoncé au préalable, c’est-à-dire le premier responsable de la wilaya, en l’occurrence le wali. C’était une occasion espérée pour débattre de la politique du logement qui a mis en berne la formule du logement social, mais cela n’a pas été rendu possible.
Ce segment reprendra bientôt «une fois le programme de la résorption de l’habitat précaire (RHP) qui est en phase finale ait été bouclé», sera-t-il soutenu. Que l’on annonce le nombre de 14.000 logements réalisés dans le cadre du quinquennat 2010-2014 ou les 4700 autres qui seront réceptionnés en 2015, les demandeurs et les souscripteurs sont las de cette attente qui dure pour la majorité depuis plusieurs années.
La levée des chantiers a débuté ?
L’année 2014 a vu des dizaines de rassemblements de souscripteurs de l’ENPI, Cnep-IMMO, AADL et autres devant le cabinet du wali pour l’interpeller sur les retards enregistrés dans l’attribution de leurs logements. Une lenteur dans la réalisation dénoncée, séance tenante, par les élus de l’Assemblée populaire de wilaya (APW) lors de la 4ème session ordinaire, tenue le 30 décembre dernier.
La direction concernée, ainsi épinglée a rétorqué en publiant ses programmes dans les différents segments, via l’APS. Cette communication interposée conforte le citoyen dans ses suppositions. Les délais avancés ne seront jamais respectés, c’est n’est plus l’exception mais c’est devenue la règle. Le secrétaire général de la wilaya qui visiblement s’est abstenu d’aller sur ce terrain renvoie cette situation à des contre temps, à l’exemple des problèmes relatifs aux travaux de viabilisation.
Dans ce cas, pourquoi ces écueils n’auraient t-ils pas été «prévus» en amont lors de l’étude des projets ? Le Forum de la radio régionale était aussi le rendez-vous idoine pour revenir sur l’événement à venir, celui de Constantine, capitale de la culture arabe 2015. Encore une fois, une liste de projets qui seront fins prêts, selon le discours officiel, pour l’ouverture est égrenée.
Rien qui puisse intéresser le citoyen exacerbé par les désagréments causés par la dite manifestation. La levée des chantiers et des gravats se fera progressivement pour preuve, la direction des travaux publics  a mobilisé 72 engins à cette mission. Le citoyen s’est-il aperçu du changement quand il vaque à ses occupations quotidiennes ? Pas sûr, d’ailleurs, il est encore une fois sollicité pour faire preuve de patience. Et il en a besoin car ses tracas avec la circulation ne seront annihilés que dans un avenir… pas trop proche.
Naïma Djekhar
 
 
Vos réactions 1
naouri2001   le 12.01.15 | 14h07
BURLESQUE ET TOURNE-EN-ROND
Il a toujours été dit que lorsque les politiques se font planificateurs et les administratifs chefs de chantiers c'est le cafouillage absolu et même la catastrophe.
Comme ailleurs, cela est encore vérifié à Constantine.
Et l'on entend encore dire qu'un programme de logements est retardé par un programme d'assainissement ,comme pour avouer que tout est déconnecté non-coordonné .
Finalement personne n'en est responsable ; encore moins le wali ou le ministre qui participent à la mystification et à la grande bulle médiatique .
Ce que le citoyen , à son niveau modeste, constate que son quotidien plonge de plus en plus dans l'enfer du bureaucratique ,de la circulation,de l'incompétence,du mensonge,de la gabegie,de la rumeur,de la corruption ,de l'avenir voilé et de l'anxiété généralisée.
Partout l'existant demeure mal tenu et le précaire prompt à réapparaître.
 



Le wali a inauguré le nouveau CEM d’El-Barki
Mais qui a donc décidé de faire souffrir les collégiens ?
On ne sait pas quelle mouche a piqué cette personne qui a décidé de parquer les élèves du nouveau CEM d’El-Barki, le matin, pour accueillir le wali d’Oran, venu inaugurer officiellement l’établissement.
Ce responsable zélé a poussé son culot pour sûrement faire plaisir à M. le wali, qui n’aurait jamais accepté qu’on fasse subir aux élèves un tel supplice. Hier, le brouillard avait enveloppé la ville d’Oran et ne s’est dissipé qu’aux environs de 11 heures. Eh bien, figurez-vous que ces enfants ont été massés à l’entrée du CEM, sous un froid glacial, pour un tour de chant au moment de l’arrivée du wali. On croyait ce genre de pratiques révolu, mais voilà qu’il a la peau dure. Ces enfants ont souffert sous un froid de canard, et maintenant s’ils traînent des grippes et autres rhumes, ce sera sûrement la faute à ce responsable zélé. Finalement, la cérémonie a duré moins d’une demi-heure, mais les élèves ont souffert durant près de deux heures sous le froid.
N.B
La Direction du commerce poursuit son combat contre les marchands véreux
Près de 10 milliards de centimes de transactions non facturées
Le vice de certains commerçants est au centre d’intérêt des services de contrôle et de la répression des fraudes relevant de la Direction du commerce (DCP), qui débusquent chaque année ces commerçants véreux. L’année 2014 n’a pas dérogé à la règle. En effet, près de 10 milliards de centimes de transactions qui n’ont pas été facturées, résultat, 122 commerces ont été sommés de baisser le rideau à cause de ce vice, suite aux 11.900 traques inopinées effectuées sur le terrain, ce qui a permis aux services de la Direction du commerce à mettre la main sur 65 tonnes de marchandises non conformes aux lois d’hygiène requises. En se référant à ce bilan, on constate que plusieurs commerçants activant au niveau de la capitale de l’Ouest, ne respectent pas les lois en vigueur. Une anarchie totale caractérise les transactions commerciales dans la wilaya d’Oran, qui a été envahie ces dernières années par les commerçants venus des quatre coins du pays, faisant d’Oran la destination commerciale par excellence. «Tout se vend», selon les commerçants, ces derniers font tout pour profiter au maximum. Ce qui pousse la majorité d’entre eux à changer d’activités, selon la saison sans pour autant prendre toutes les dispositions nécessaires, entre autres, l’aménagement de leurs magasins en équipements nécessaires. Un phénomène qui prend de l’ampleur avec de nouvelles méthodes plus performantes les unes que les autres. Dans le même cadre, les dernières recherches et opérations de contrôle, menées par la Direction du commerce, au niveau du port d’Oran, ont décelé plusieurs cas de fraude dans le domaine de l’activité de l’import-export, mettant également à nu des opérateurs fictifs exerçant sous de fausses identités et possédant des sièges sociaux écrans. L’évasion fiscale serait la première cause de ces opérations de fraude, les opérateurs concernés recourent souvent à de fausses identités et adresses, afin de passer inaperçus, évitant d’honorer les impôts dont ils sont redevables à la trésorerie publique. Des procès-verbaux ont été établis à l’encontre d’opérateurs qui ont refusé de délivrer les pièces administratives lors des opérations de contrôle, ou suite à des infractions liées à l’absence de factures. Des dépassements qui dépassent le port et atterrissent sur les étals des souks et des magasins d’alimentation générale. Selon les rapports établis par les équipes de contrôle et de répression des fraudes, la plupart des produits saisis sont en grande partie importés, dont la date de péremption est de moins de deux mois. Les services de contrôle de la DCP pointent les importateurs du doigt. Ces derniers recevraient des produits dont les dates de péremption ne sont pas très loin pour réduire les charges et élargir leurs marges de gains. Jalil M.
 



 


Bir El Djir
La méthode employée, pour la délocalisation de l’usine de préfabrication Bâti-Or provoque le mécontentement des syndicalistes
Des milliards de centimes qui partent en fumée !
Les engins de terrassement sont entrés en action au niveau de l’usine de préfabrication de l’entreprise de construction Contruc Ouest (ex-Bâti-Or) pour tout balayer sur leur passage dans une bonne partie de cette usine, ce qui ne manque pas d’inquiéter les représentants des travailleurs de cette entreprise implantée sur une superficie de 17 hectares dans la commune de Bir El Djir depuis de nombreuses années, un investissement qui a coûté la somme de vingt-cinq milliards de centimes réalisé pour le défunt programme de construction des 2.000 logements d’Oran Est, qui commence à être démantelé depuis près d’une semaine pour laisser place au programme de construction de logements au profit des habitants de la cité Batima Taliane, avons-nous appris.
Le wali a visité le site le 4 janvier, indique un syndicaliste avant d’ajouter: «Je lui ai expliqué que le démontage des équipements est en train de se faire, et qu’il s’agit d’un équipement inventorié qui ressort sur notre bilan et que son démontage nécessitait un certain temps, il a été sensible à la question en promettant de nous aider dans la démarche de dédommagement que nous avons introduite auprès du ministère», explique ce syndicaliste. Malheureusement, on nous a accordé un délai de vingt jours pour évacuer les lieux, vu l’important nombre d’équipements à démonter, ce court délai ne peut en aucun cas être respecté, le secrétaire général de la wilaya s’est déplacé sur site et a ordonné le lancement des travaux de terrassement, résultat, des installations ont été endommagées par les engins de terrassement, tels que les tuyaux de la chaufferie des éléments préfabriqués qui s’étalent sur des dizaines de mètres, les supports de portiques et certains autres équipements, indiquent les syndicalistes.
Il est à signaler que cette entreprise a bénéficié d’une attribution d’un terrain d’une superficie de deux hectares à haï Nedjma qui ne peut en aucun cas contenir l’ensemble des équipements, estiment nos interlocuteurs inquiets de cet outil de travail. «Deux hectares sont insuffisants pour installer l’usine de préfabrication, d’ailleurs, depuis que nous sommes en train de déménager, une aire dans le nouveau site commence à être saturée», tient à préciser un représentant des travailleurs. Par ailleurs, il est important de noter que dans le cadre de l’assainissement des entreprises publiques en 2010, cette entreprise a
bénéficié d’un crédit d’investissement de l’ordre de 159 milliards de centimes et qu’elle dispose de ce fait d’un très important parc roulant et matériel d’entreprises nécessitant un important espace. Hier à l’heure où nous mettions sous presse, un agent de Batior, soudeur de son état, répondant aux initiales de A.H, a été grièvement blessé par un élément de portique qu’il tentait de démonter. L’accident qui s’est produit aux environs de 10h30, a plongé dans l’émio ses camarades présents sur les lieux. Ce dernier, et vu la gravité de sa blessure, risque l’amputation d’une de ses jambes, nous a-t-on affirmé.
A.Bekhaitia
 

 



 


http://www.echo-doran.com/images/une_small.jpg




http://www.echo-doran.com/images/b1.jpg

القنصلية الفرنسية بالجزائر تعزي عائلة وارد مصطفى

قدم أمس السفير الفرنسي بالجزائر ، برنارد إيمي تعازيه لعائلة وارد ’ عائلة الفقيد الجزائري وارد مصطفى الذي كان من بين أحد الضحايا في الهجوم المسلح الذي عرفه مقر جريدة “شارلي أيبدو” الساخرة بالعاصمة الفرنسية باريس الأربعاء الماضي والذي نفذه ثلاثة مسلحين برشاشات أوتوماتيكية وأطلقوا النيران بشكل عشوائي على المتواجدين مما أسفر عن مصرع عشرة صحفيين واثنين من رجال الشرطة وإصابة نحو عشرين آخرين من بينهم أربعة وصفت حالتهم بالخطرة.، و قد حظيت شقيقة مراد وارد باستقبال رسمي من السفير برنارد ايمي بعد دعوة من هذا الأخير بمقر القنصلية الفرنسية بالجزائر العاصمة أين تقاسم مع عائلة مصطفى أحزانها و آلامها مقدما تعازيه باسمه و اسم الحكومة الفرنسية لوفاة ابنها الذي ذهب ضحية الاعتداء على يد المسلحين  ،أين كان يشغل كمصحح في الجريدة قبل أن يلقي حتفه الأربعاء الماضي بالعاصمة الفرنسية باريس.
هشام.ل




نكاز يعرض شراء 51% من أسهم صحيفة “شارلي إيبدو” الفرنسية

198أعلن رجل الأعمال الجزائري، رشيد نكاز، والذي تخلى عن جنسيته الفرنسية قبل أشهر عديدة، بهدف الترشح للانتخابات الرئاسية في الجزائر وخسرها، أنه على استعداد لشراء صحيفة «شارلي إيبدو» الفرنسية ليقول للفرنسيين، من خلال ذلك، إن المسلمين لا يقتلون، ولفرض رقابة ذاتية على ما يسيئ للمسلمين. عرض «نكاز» على مالكي الصحيفة الأسبوعية الفرنسية شراء 51% من أسهمها، في الوقت الذي أدان فيه نكاز الهجوم الذي تعرض له مقر الصحيفة والذي أسفر عن وقوع 12 قتيلا معظمهم من العاملين في الصحيفة. وأشار نكاز، خلال استضافته في برنامج تليفزيوني، إلى أنه سبق له أن تقدم بنفس العرض عام 2012 مقابل 350 ألف يورو إلا أن رئيس تحرير الصحيفة، والذي قتل في الهجوم رفض أن يمتلك جزائري مسلم أغلبية أسهم الصحيفة، موضحًا: “أنا مستعد لأدفع أكثر من ذلك كي يدرك الفرنسيون أن المسلمين لا يقتلون”. وأضاف «نكاز» أن اليمين المتطرف في فرنسا برئاسة ماري لوبين سيكون أول المستفيدين من الاتهامات الموجهة للمسلمين، وتحديدا في ظل تصاعد الإسلاموفوبيا. موضحا: «أن الظاهرة لا تقتصر على فرنسا فحسب وإنما تعاني منها بعض الدول الأوربية الأخرى».وكان نكاز تبرع بعد قانون منع الحجاب في فرنسا بدفع جميع الغرامات التي فرضتها الشرطة الفرنسية على المسلمات في فرنسا وبلجيكا، وعُرف عنه تأييده لقضية المنتقبات في أوربا.
الهام/س








أساتذة اللغة يتهمون الإدارة بتجاوز التشريع المدرسي

ثقافــة التخويــف قلّصـــت دائــرة تدريـــس الأمازيغيــــة

حسيبة ب

اتهم، أول أمس، أساتذة اللغة الأمازيغية الإدارة بالتضييق على مجالات تدريس مادتهم في مختلف المؤسسات التربوية والترويج لثقافة الترهيب منها، للحيلولة دون إقبال التلاميذ بمعية أولياءهم عليها في تجاوز خطير على التشريع المدرسي ومحاولة لتعطيل الطلب الاجتماعي، محمّلين القائمين على قطاع التربية مسؤولية تقلص عدد الولايات المعنية بهذه اللغة الوطنية إلى خمس فقط بعد تراجع كل من العاصمة وسطيف عن تلقيها، في وقت كانت فيه الجهود ترمي إلى تعميم تدريسها.

أجمع عدد من أساتذة اللغة الامازيغية بمختلف أطوار التدريس، خلال مشاركتهم في الاحتفال بحلول يناير وبداية التقويم الأمازيغي لعام 2965، في ثيزة ببومرداس على ضرورة التعبئة لإعادة المكاسب المحققة قبل 15 سنة، دون اللجوء إلى العنف، وإقناع الأولياء برفع تظلماتهم بخصوص تجاهل مطالبهم الاجتماعية.
وشدد لوني مراد، أستاذ في ثانوية لعزيب، في حديث مع وقت الجزائر على ضرورة تحمّل مدراء التربية ومديري المؤسسات التربوية مسؤولياتهم المهنية إزاء أولياء التلاميذ، الذين يرافعون لأجل تلقي أولادهم للامازيغية مشيرا إلى أن التشريع المدرسي يفرض تلقين اللغة حتى ولو تعلق الأمر بمجرد تلميذ واحد فكيف بالآلاف، الذين ينتظرون أن يحظوا بفرصة الغوص في خبايا لغة أجدادهم. محذرا عدد من المسؤولين من خطورة تخويف هؤلاء التلاميذ من هذه اللغة بكونها تعطل تحصيلهم الدراسي خاصة بالنسبة للمقبلين على شهادة البكالوريا.
من جهته اتهم موسوني الطيب، أستاذ في ثانوية سعيد بوقرو بالناصرية، عددا من المديرين بارتكاب تجاوزات في حق الشريك الاجتماعي من خلال تخيير التلاميذ الذين هم قصر، بين دراستها او لا، مع الحرص على برمجة الحصص لمؤيديها خلال ساعات الراحة، على غرار 12 زوالا حتى الساعة الواحدة أو بعد الانتهاء من الفترة المسائية، وهو ما يدفع بالكثيرين إلى التخلي عنها مكرهين، مشيرا في ذات السياق إلى الصعوبات، التي تواجههم لصد مزاعم عدم جدوى تدريس الامازيغية باللغة اللاتينية.
وأوضح ان الجميع يتمنى تدريسها بالتيفيناغ، ولكن الامر لا يزال سابقا لاوانه، ثم ان اللجوء إلى اللاتينية في الوقت الراهن? بحسبه - هو نتاج جهود مضنية سبقنا إليها الباحثون فيها، على غرار مولود معمري.
وعبر عن استيائه لتداعيات عدم الاطلاع على تاريخ الامازيغ ومنها الترويج لأسطورة العجوز، التي تتنافى تماما مع الأحداث التاريخية، التي تشير إلى بداية التقويم الامازيغي المنطلق من أحداث غزو القائد الامازيغي شاشناق لمصر.
من جهته تحدّث فراجي سمير، الأستاذ في الطور الابتدائي بعمال ببومرداس، والحاصل على ليسانس في اللغة الامازيغية، عن الوضعية المهنية لزملائه، الذين يشكون قلة المسابقات الخاصة بهم، حيث لا تواكب عدد المتخرجين في هذا التخصص رغم الطلبات الكثيرة لأولياء التلاميذ لتلقي اللغة خاصة القاطنين ببجاية، بومرداس، البويرة وتيزي وزو.
من جهة اخرى عبر حمدان مرايحي، الأستاذ في عمال ببومرداس، عن امتعاضه من محاولات تشويه الثقافة الامازيغية بربطها بمجالات سيئة، على غرار إطلاق تسميات الرموز على الحانات والمراقص كما حصل لميسيبسا وكذا الكاهنة التي قال إن التسمية الحقيقية لها هي دهية.
يذكر أن جملة من التظاهرات رافقت الاحتفال بيناير في ثيزة باشرها الماراطون في منافسات رياضية كالكاراتيه، التي أشرف عليها البطل الإفريقي كلاخ عادل، تكريمات لحفظة القرآن الكريم وكذا المتفوقات في الأعمال اليدوية، مع إلقاء محاضرات في تاريخ الامازيغ، التي تخللتها الاناشيد واغاني كبار المطربين في منطقة القبائل، حيث شارك سكان المنطقة الجمعيات الاربع ثافاث امشوار اتحاد النساء وجمعية نشاطات الشباب في تكاليف الاحتفال، الذي امتد إلى تقديم الذبائح للضيوف، الذين كانوا بالالاف.

هدوء حذر يسود المنطقة

توقيــف 18 شــخــصا تسببــوا فــي أعـمال الشغب بغرداية

ساسي.ب

تم توقيف ثمانية عشر18 شخصا ممن يشتبه في ضلوعهم في الإشتباكات التي عرفتها غرداية منذ الجمعة من قبل قوات الأمن والذين تم تقديمهم أمس، و اليوم أمام الجهات القضائية المختصة بتهم التجمهر والإساءة والعنف ضد قوات حفظ النظام العمومي حسب مصدر قضائي محلي.
ويوجد من بين هؤلاء الموقوفين في حالة تلبس بطريق عمومي يقومون برشق الحجارة ومقذوفات أخرى شباب قدموا من مناطق أخرى لزرع القلاقل بسهل ميزاب وفق ذات المصدر. وسمح هذا الإجراء الذي نفذته قوات الأمن وتعزيزات أفراد التدخل السريع و الدرك الوطني مدعمة من عناصر مكافحة الشغب والشرطة بوضع حد للإشتباكات بأحياء الحفرة وباب السعد وعين لوبو حيث تمت السيطرة على الوضعية بها كما ذكرت مصالح الولاية. ويسود حاليا هدوء حذر بغرداية التي تنتشر بها تعزيزات أمنية مشتركة شرطة ودرك وطنيين لتجنب أي تجاوزات كما لوحظ . يذكر أن مواجهات متقطعة تخللتها أعمال تحطيم للتجهيزات الحضرية وتخريب وإحراق بعض السكنات والسيارات كانت قد اندلعت أول أمس الجمعة بين مجموعات من الشباب وقوات حفظ الأمن العمومي المنتشرة بهذه الأحياء. وتشير آخر حصيلة لمصالح الولاية أن هذه الأحداث تسببت في تخريب وسرقة وإحراق أربع منازل وسيارتين وتحطيم عدادات الغاز مما دفع مصالح سونلغاز وكإجراء وقائي إلى قطع التموين بغاز المدينة بهذه الأحياء السكنية. وأصيب إحدى عشرة عنصرا من الدرك الوطني بجروح متفاوتة بفعل أعمال الرشق بالحجارة والزجاجات الحارقة التي كان يقذفها الشباب من أسطح المنازل خلال هذه الأحداث التي لم تخلف ولحسن الحظ أية ضحايا في الأرواح وهذا على خلاف ما يروج له من إشاعات عبر شبكات التواصل الإجتماعي كما أوضح الأمين العام لولاية غرداية علي بولعتيقة في لقاء صحفي. وتم نشر تعزيزات من فرق التدخل السريع التابعة للدرك الوطني من أجل تدعيم جهاز الأمن الذي وضعته السلطات العمومية منذ اندلاع أحداث غرداية بهدف تأمين الأشخاص والممتلكات الخاصة والعمومية كما أشير إليه.







http://elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2015/20150112.jpg




الشرطـــة فـي كـل مكــان

http://www.wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/souret1813.jpg


هدوء حذر يسود المنطقة

توقيــف 18 شــخــصا تسببــوا فــي أعـمال الشغب بغرداية

ساسي.ب

تم توقيف ثمانية عشر18 شخصا ممن يشتبه في ضلوعهم في الإشتباكات التي عرفتها غرداية منذ الجمعة من قبل قوات الأمن والذين تم تقديمهم أمس، و اليوم أمام الجهات القضائية المختصة بتهم التجمهر والإساءة والعنف ضد قوات حفظ النظام العمومي حسب مصدر قضائي محلي.
ويوجد من بين هؤلاء الموقوفين في حالة تلبس بطريق عمومي يقومون برشق الحجارة ومقذوفات أخرى شباب قدموا من مناطق أخرى لزرع القلاقل بسهل ميزاب وفق ذات المصدر. وسمح هذا الإجراء الذي نفذته قوات الأمن وتعزيزات أفراد التدخل السريع و الدرك الوطني مدعمة من عناصر مكافحة الشغب والشرطة بوضع حد للإشتباكات بأحياء الحفرة وباب السعد وعين لوبو حيث تمت السيطرة على الوضعية بها كما ذكرت مصالح الولاية. ويسود حاليا هدوء حذر بغرداية التي تنتشر بها تعزيزات أمنية مشتركة شرطة ودرك وطنيين لتجنب أي تجاوزات كما لوحظ . يذكر أن مواجهات متقطعة تخللتها أعمال تحطيم للتجهيزات الحضرية وتخريب وإحراق بعض السكنات والسيارات كانت قد اندلعت أول أمس الجمعة بين مجموعات من الشباب وقوات حفظ الأمن العمومي المنتشرة بهذه الأحياء. وتشير آخر حصيلة لمصالح الولاية أن هذه الأحداث تسببت في تخريب وسرقة وإحراق أربع منازل وسيارتين وتحطيم عدادات الغاز مما دفع مصالح سونلغاز وكإجراء وقائي إلى قطع التموين بغاز المدينة بهذه الأحياء السكنية. وأصيب إحدى عشرة عنصرا من الدرك الوطني بجروح متفاوتة بفعل أعمال الرشق بالحجارة والزجاجات الحارقة التي كان يقذفها الشباب من أسطح المنازل خلال هذه الأحداث التي لم تخلف ولحسن الحظ أية ضحايا في الأرواح وهذا على خلاف ما يروج له من إشاعات عبر شبكات التواصل الإجتماعي كما أوضح الأمين العام لولاية غرداية علي بولعتيقة في لقاء صحفي. وتم نشر تعزيزات من فرق التدخل السريع التابعة للدرك الوطني من أجل تدعيم جهاز الأمن الذي وضعته السلطات العمومية منذ اندلاع أحداث غرداية بهدف تأمين الأشخاص والممتلكات الخاصة والعمومية كما أشير إليه.




مقرّب منه يقول إنه اختير لإدارة مرحلة ما بعد بوتفليقة

هــل أُخطــر أويحـيى بأنـه الورقة الأولـــى فـــي 2019؟

عبد العالي.خ

لا يستبعد مصدر مقرب من أحمد أويحيى، تعيين هذا الأخير وزيرا أول في حكومة جديدة، ينتظر تشكيلها قبيل موعد تعديل الدستور، بيد أنه يطرح أيضا مقاربة مفادها أنه مُرشح مفترض لخلافة الرئيس بوتفليقة في الانتخابات الرئاسية المقبلة .

لا زالت قضية حضور أحمد أويحيى افتتاح أشغال دورة المجلس الوطني للجمع الوطني الديمقراطي، يوم الخميس المنقضي، تطرح علامات استفهام وتجر مجتهدين إلى تفسيرات تتفق في أن لذلك مؤشرا ما على مهمة جديدة يتطلع إليها أويحيى. ومن هذا المنطلق تستفسر وقت الجزائر أحد المقربين منه حول خلفية ومغزى ظهوره الأخير، بغض النظر عن ما ذكره أويحيى نفسه لوسائل إعلام من أنه حضر الدورة كونه لازال عضوا في المجلس الوطني للحزب، فيرد المصدر قائلا في مستهل تصريحه حضوره كان ضروريا أولا من منطلق التزامه بقوانين الحزب، التي تقصي أي قيادي من عضوية المجلس الوطني، إن تغيب عن أشغال ثلاث دورات عادية متتالية، وأما عدا هذا فمن المؤكد أن الحدث في حد ذاته له دلالات سياسية ترتبط بمهمة ما جديدة ينتظر أن توكل إليه مستقبلا . ويبقي المصدر، المحسوب أيضا على دوائر رسمية في السلطة، على المقاربة، التي مفادها أن أويحيى لم يتصرف من تلقاء نفسه عندما حضر الدورة، وإنما التزم بما أمر به من قبل دوائر قرار تكون قد رمت من الآن بورقته إلى الواجهة، من بوابة حزبه أولا، في انتظار ما ستقرره له بصفة رسمية لاحقا . بيد أن المصدر يذهب إلى أبعد سقف اجتهادات متابعين من أن أويحيى قد يعود على رأس الأرندي وربما سيعين وزيرا أول في حكومة جديدة ينتظر تشكيلها قريبا، عندما يجعل منه أيضا عنصر إجماع مفترضا، تكون دوائر القرار قد اتفقت مبدئيا على أنه أحد العناصر، التي يراهن عليها لخلافة الرئيس بوتفليقة مستقبلا . ويقول المصدر تفصيلا لو أُمر أويحيى كي يكون مجددا أمينا عام للأرندي سيتحقق له ذلك في يوم واحد، باجتماع مكونات المجلس الوطني، لكن المهمة، التي ينتظر إسنادها له مستقبلا مقترنه بموقع ما في السلطة . ليضيف عودته إلى الوزارة الأولى غير مستبعدة لخلافة عبد المالك سلال، عند إعلان حكومة جديدة ينتظر تشكيلها قبيل موعد تكريس تعديل الدستور، وبغض النظر عن ما إن سيكون وزير أول من عدمه، فإنه واحد من ثلاثة رموز ساحة وطنية مطروحة من قبل أصحاب القرار لإدارة مرحلة ما بعد العهدة الرابعة . وبحسب المصدر فإن أويحيى يكون أول هؤلاء الثلاثة الأوفر حظا لانتقائه مرشحا عن السلطة في الانتخابات الرئاسية المقبلة ، وزيادة على ذلك فان أصحاب القرار أرادوا له أيضا أن يكون مرشحا توافقيا بالنسبة لأحزاب وفاعلين في الساحة السياسية، ما يفسر إدارته مشاورات تعديل الدستور ولقاءاته برموز أطياف ساحة سياسة عن مختلف التيارات بمقر رئاسة الجمهورية، من موقعه كرئيس ديوان رئاسة الجمهورية . ويؤكد المصدر على أن أويحيى اعتاد أن يكون ورقة لإدارة مراحل حساسة عبر مواقع هامة، وانه من المؤكد سيؤدي دورا كهذا على الأرجح من موقع الخليفة المفترض للرئيس بوتفليقة خلال الرئاسيات المقبلة .

قالـــوا إن المحكمــــة قضــــت برفـــــع أجورهــــم والمالـــك يرفـــض

عمال ملبنة بنى تامو يدخلون في إضراب

حياة. ع

دخل، أمس، عمال ملبنة بنى تامو بولاية البليدة في اضراب مفتوح للمطالبة برفع الاجور، الذي قضت به هيئة المحكمة في ديسمبر من العام الماضي، ولم يأخذ بعد طريقه إلى التنفيذ على أرض الواقع. منددين في الوقت نفسه بالوضع الخطير، الذي تتجه اليه المؤسسة، على إثر بيع باقي اسهم الملبنة للمسير الجديد الممثل في مجمع لكتاليس الفرنسي، وهو ما اعتبروه خرقا صارخا لقانون الاستثمار الاجنبي، سيما ما تعلق بالقاعدة 51 /49، حيث أصبحت بذلك المؤسسة الفرنسية المالكة الوحيدة لاسهم الملبنة بنسبة 100 بالمائة.

أكد رئيس الفرع النقابي للملبنة، مراد عزيزي، أن هيئة المحكمة قضت، في 4 ديسمبر الماضي، بتنفيذ كل بنود قرار المصالحة المتفق عليه بين الطرفين والمتضمن 20 بندا، أهمها الزيادة في الاجور وبأثر رجعي بداية من ماي 2014 وتسوية وضعية العمال العالقة، من خلال توحيد الاجور وتمكينهم من مختلف حقوقهم المهنية والاجتماعية بما في ذلك منحة الاعياد الدينية كعيد الفطر وعيد الاضحى والمقدرة ب 10 الاف دج للعامل.
وحذر المتحدث المسير الاجنبي من الاستمرار في تعنته والرمي بقرارات المحكمة عرض الحائط، على اعتبار أن كل تماطل في تنفيذ مطالب العمال، سيؤثر حتما في تلبية احتياجات السوق بهاته المادة الضرورية في معيشة المواطن الجزائري.
ومن جهة اخرى، أكد رئيس الفرع النقابي للملبنة أن هناك غموضا كبيرا حول التنازل عن الأسهم وامتلاك الشركة الفرنسية لكل أسهم الملبنة بنسبة 100 بالمائة، وهناك تجاوز لقاعدة الاستثمار الأجنبي المحددة 49/51، بحيث لا يمكن لشريك أجنبي أن يحصل على أكثر من نسبة 49 بالمائة، في حين في هذه الحالة حصلت الشركة الفرنسية على كل أسهم الملبنة.
ويؤكد نفس المتحدث، أن هناك غموضا كبيرا في العملية والشريك الاجتماعي لا يعلم شيئا عن طريقة بيع الملبنة. ويتساءل عن مصير العمال بعد هذه الصفقة.
وكان الفرع النقابي راسل مفتشية العمل بالولاية، وطلب التدخل من أجل إلزام الشريكين السابقين بتقديم توضيحات حول طريقة البيع وقيمته ومصير العمال بعد هذه الاتفاقية. موضحا في السياق أن الفرع النقابي للملبنة بصدد رفع دعوى قضائية لمطالبته بالافصاح عن السعر الرسمي، الذي بيعت به المؤسسة، بعد أن رفض الاجابة على كل المراسلات الموجهة اليه.
للإشارة، فإن هذه الملبنة بعد خوصصتها في سنة 2007 بقرار من مجلس الحكومة، دخلت شركة الصومام في شراكة أجنبية مع شركة أكتاليس الفرنسية، بحيث حصلت الشركة الأولى على نسبة 49 بالمائة والشريك الأجنبي على نسبة 51 بالمائة، وذلك قبل إقرار قاعدة الاستثمار 49 بالمائة للمستثمر الأجنبي و51 بالمائة للمستثمر الجزائري، لكن الشركة لم تحافظ على البنود المتفق عليها في اتفاقية الشراء، ومنها الحفاظ على العمال وتطوير المنتوج، بحيث أن عدد العمال تقلص إلى 460 عامل بعد أن كان عددهم 760 عامل، كما أن الشريكين لم يطورا المنتوج، وهو ما أدى إلى حدوث طلاق بالتراضي بين الشريكين.
وبحسب رئيس الفرع النقابي، فإن مسيري الشركة تم تبليغهم بمشروع تنازل عن أسهم الشركة وذلك بسبب خلافات بين الشريكين، لكن الفرع النقابي لم يبد موافقته على المشروع، إلا بعد تقديم عريضة مطالب يوافق عليها الشريكان.
وبحسب نفس المتحدث فإن قانون العمل 90/11 في مادته 94 ينص على إشراك لجنة المشاركة في مفاوضات بيع أسهم الشركات، لكن ذلك لم يحدث معهم وخلال مدة 06 أشهر، أي منذ جوان الماضي تاريخ بداية المفاوضات والفرع النقابي يراسل مسير الشركة لتقديم توضيحات حول المفاوضات، إلا أنهم لم يتلقوا أي رد.
وفي نفس الإطار، يؤكد رئيس الفرع النقابي بأن القانون يحدد في التنازل عن الشركات بمنح نسبة 10 بالمائة من المبلغ الإجمالي للعمال، في حين أن العمال يجهلون حاليا القيمة الحقيقة للبيع، ولم يحصلوا على حقوقهم في هذه النقطة، رغم أن في عملية التنازل الأولى، التي تمت في سنة 2007 حصل كل عامل على 44 مليون سنتيم، التي تمثل نسبة 10 بالمائة من قيمة البيع.

عتبرتها بعض العائلات المعارضة تهجيرا قصريا

سكان المحتشــــدات بحــمام مــــلوان يودعون بيوت الصفيح

حياة. ع

ودع وبعد طول انتظار نزلاء المحتشدات الاستعمارية ببلدية حمام ملوان بولاية البليدة حياة الحرمان والبؤس التى عاشوها تحت أسقف الزنك والقصدير لمدة تعدت النصف قرن، حيث شهدت المنطقة ترحيل أزيد من 50 عائلة الى حي 5 جويلية ببلدية الأربعاء المنجز لفائدة نزلاء البيوت الهشة لولاية الجزائر، أين حصدت البليدة بطلب من والي الولاية محمد وشان على 30 بالمائة من إجمالي الحصة المقدرة بأزيد من 2900 وحدة سكنية.

العملية هاته التى تعد الأولى من نوعها في تاريخ المنطقة ستمس 120 عائلة تقطن سكنات هشة تعود الى الحقبة الاستعمارية بحمام ملوان المركزي وعائلات أخرى بأعالي مقطع الازرق وحي البرج لتشمل في الأيام القريبة المقبلة نزلاء البيوت التى تضررت من الزلزال الأخير، حيث أكد رئيس البلدية ابراهيم عميش في الخصوص أن نتائج الخبرة التي ستتوصل إليها لجنة المراقبة التقنية ستحدد حجم السكنات غير الصالحة للإيواء والتى تقتضى ترحيل نزلائها وتهديمها. وأوضح رئيس البلدية في محاولة للرد على الرافضين الترحيل الى الاربعاء أن البرامج السكنية المنجزة بالبلدية وعددها لا يتجاوز الـ 300 على خلفية ندرة العقار حالت دون تلبية الطلب المسجل في دفاتر البلدية ما أضحى يستوجب اعادة إسكان المتضررين من البيوت الهشة خارج إقليم البلدية. وقال ذات المتحدث إن الترحيل ليس اجباريا وبامكان المعارضين البقاء وهو ما سيحرمهم الاستفادة من سكن لائق مستقبلا، مؤكدا أن عملية الترحيل الجماعية هاته هدفها الحقيقي هو القضاء على كل أشكال البناء الهش في المنطقة بما يسمح بالتوسع السياحي وإنجاز مرافق سياحية ومحلات تجارية بالمواقع التى سيتم تهديمها وستعطى الأولوية في الاستفادة منها الى أصحاب المنطقة.
واعتبر رئيس البلدية قرار الترحيل هذا ضرورة حتمية فرضتها سلسلة الهزات الأرضية المتتالية التى تعيشها المنطقة منذ جويلية من عام 2013، حيث لم يعد يمكننا المخاطرة بحياة السكان بعد أن سجلت أضرار جسيمة في النسيج العمرانى الهش والذي أضحى خطرا على الجميع بما فيهم تلاميذ المدارس، حيث ألحق الزلزال أضرارا بالمدارس الابتدائية بحمام ملوان المركزي، علما أن حمام ملوان تحصي في الوقت الراهن أكثر من 700 بناء هش.
هذا وأفاد بعض المعارضين لعملية الترحيل الجماعي هاته والتي وصفوها بالتهجير القصري للسكان الى مدينة الاربعاء أن خلفية الترحيل يكمن في رغبة المستثمر الذي عادت له محطة المياه المعدنية بعد عملية خوصوصة في التوسع السياحي على حساب السكان الأصليين للمنطقة، مؤكدين على طريقة الترحيل لم تراعي خصوصيات المجتمع المحلي ويروها لا تتماشى مع قواعد التغيير الاستراتيجي الناجح مطالبين بذلك بالإبقاء على البيت العائلي بحمام ملوان المركزي بهندسة معمارية مغايرة تليق بمقام المنطقة السياحية وذلك بمنحهم عقود الملكية الخاصة التى تمكنهم من الاستفادة من إعانات الدولة للبناء الريفي وهي الحلول التى يجدها الموقعون على الشكوى وعددهم 30 شخصا بديلا لقرار الترحيل الذي قالوا عنه إنه سيفرغ المنطقة من سكانها الأصليين.


عدة نقائص بمستشفى مغنم لوناس

مرضى اعزازقة يعانون من غياب مـخبر لتحليل الدم

صبرينة. ا

يشتكي مجموع المرضى الذين يقصدون المؤسسة الاستشفائية مغنم لوناس التابعة لمنطقة اعزازقة بتيزي وزو، العديد من النقائص التي تحول في أغلب الأحيان دون تقديم الخدمة الصحية الجيدة للمواطنين المتوافدين بشكل يومي على هذا المستشفى، ومن أهمها غياب مخبر للتحاليل الطبية، وهو الأمر الذي يدفع بالمرضى في كل مرة إلى قصد مخابر التحاليل الطبية الخاصة بالرغم من ارتفاع تكاليفها.
في الوقت الذي يضطر بعض المرضى إلى الاستدانة من أجل تسديد تكاليف التحاليل كونها تعد ضرورية وعليه القيام بها في أقرب الآجال الممكنة، يشن بعض المرضى الآخرين رحلة البحث عن أي مؤسسة استشفائية عمومية على مستوى المناطق الأخرى المجاورة أو في عاصمة الولاية تسمح لهم بإجراء هذه التحاليل الطبية. الأمر السائد بقطاع الصحة باعزازقة دفع بالمواطنين إلى مناشدة القائمين على قطاع الصحة بالولاية ضرورة الالتفاتة الى حالتهم والعمل عل توفير كافة الإمكانيات الطبية الضرورية على مستوى المستشفى لتقديم خدمة صحية جيدة للمرضى خاصة لطريحي الفراش الذين لا يستطيعون التنقل من مستشفى إلى آخر قصد إجراء تحاليل للدم ولو كانت بسيطة.
وفي هذا الصدد، صرح لنا الحاج شريف مصاب بمرض مزمن لقد سئمنا الوضع السائد الذي أرق كاهلنا كثرا منذ مدة، خاصة أنه ينعكس على صحة المريض وجيبه ، قبل أن يضيف مريض آخر كان بجانبه اكره حياتي حينما يطلبون مني إجراء أي تحليل للدم ولو كان بسيطا، لأن ذلك يتطلب مني التنقل الى غاية مدينة تيزي وزو لقصد أحد مخابر الدم الخاصة مقابل مبلغ مالي لا يقل عن 1000 دينار لكل تحليل ولو كان بسيطا .

http://elmouwatane.com/wp-content/uploads/2015/01/elmouw-12.jpg


http://bkdesign-dz.com/wasl/12-01-2015/cari.jpg


غم مساعي ملبنة سيدي خالد بتيارت لدعمه
تجار يشترون حليب البقر بـ35 ويبيعونه للمستهلك بـ45 دينار
قررت ملبنة سيدي خالد بتيارت بيع حليب البقر منزوع الدسم جزئيا بـ 15٪ للمستهلك في 35 دينار للكيس لتر واحد، والتي تباع من قبل التجار بسعر مفرط يقدر بـ 45 دينار.
يأتي ذلك من أجل تقليل كمية المسحوق الحليب وبيع حليب البقر بأسعار معقولة ليكون في متناول المستهلك في متوسط المخزون،. كما قرّر المجلس المضي قُدُما في بيع حليب البقر منزوع الدسم جزئيا إلى 15٪ ومشتقاته كالزبدة واليايورت في الشاحنات التي تجوب مدينة تيارت في الخطوة الأولى. والخطوة الثانية في إيجاد نقاط بيع في كبرى أحياء المدينة كالسوناتيبا والتفاح و كارمان، زيادة على البلديات الكبيرة كالسوقر، فرندة، الرحوية، وبلديات أخرى. وفي عملية مماثلة، أطلقت في الماضي لحليب البقر منزوع الدسم إلى 0٪ الموصى بها لمرضى السكري ومرضى ارتفاع ضغط الدم التي لم يتم الإقبال عليها من قبل الزبائن، ما اضطر توقيف إنتاجها عكس نفس الملبنة بعنابة التي عرفت إقبالا كبيرا في استهلاكها من نفس فئة المرضى. أما بالنسبة للأسعار المطبقة للفئات الثلاث من الحليب الخالي من الدسم إلى 0٪، 15٪، والحليب كامل الدسم ، صرح مدير ملبنة سيدي خالد قائلا: � إن حليب البقر يتم شراءه من عند المربين بـ33 دينارا للتر الواحد. يتم معالجة والبسترة، وتنزع مادة الدسم الحليب 15٪ لتباع لتجار الجملة بـ 32 دينار، ويتم دعمنا من قبل الدولة بـ3 دنانير وبعدها ليتم بيعها للمستهلكين بـ 35 دينارا للتر الواحد�. فيما لا يمكن لهم التدخل في بيعها بالتجزئة لدي التجار لتصل إلى 45 دينار. وأضاف أنه � من حيث الأسعار التي يتقاضاها التجار للاطلاع على المنتج المدعوم من قبل الدولة، يجب على مديرية التجارة تنظيم الأسعار�. وفي نفس الوقت، فإن المستهلك يشترى حليب البقر للتر واحد وحتى مسحوق الحليب الكيس بثمن باهظ، لكن في بعض المناطق الحضرية يباع بـ 30 دينار. غزالي جمال




تسجيل 3 آلاف حالة إصابة جديدة سنويا

1500 مصــــاب بالقـصــــور الكلـــــوي محــــرومــــــــون من تصفية الدم في الجزائر

فلة زخروف

كشف، أمس، مصطفى بوخلوة، رئيس الفيدرالية الوطنية لعاجزي الكلى، أن أزيد من 1500 مصاب بالقصور الكلوي لم يتمكنوا من الخضوع لعلاج تصفيـــة الدم، رغم توفر المراكز، كما أكد انه يتم تسجيل 3 آلاف حالة إصابة بهذا الداء سنويا.
وأضاف ذات المتحدث، خلال نزوله ضيفا على منتدى جريدة ديكانيوز أمس، انه يوجد 18 ألف مريض مصابين بمرض القصور الكلوي يزاولون العلاج في الجزائر، كما انه تم أحصاء أكثر من 300 مركز تصفية دم عبر كامل التراب الوطني. وفي ذات السياق، أكد بوخلوة، أن لوازم تصفية الدم تنتج في الجزائر منذ سنة 1992، وهي لوازم متطابقة مع المعايير والمقاييس الأوروبية. مضيفا أن المصاب بمرض القصور الكلوي في الجزائر يستفيد من نفس العلاج، الذي يمكن أن يخضع له في أوروبا وبتكلفة اقل بست مرات مما هي عليه في فرنسا، وذلك من اجل الحصول على جودة مماثلة لتصفية الدم، إلا أن المشكل يكمن في التكوين، إذ أن اغلب المؤطرين في المراكز هم أطباء عامون، يجب إخضاعهم للتكوين من اجل التخصص في مجال تصفية الدم والقصور الكلوي.
من جانبه، أكد محمد بوخرص، كاتب عام بالفيدرالية الوطنية لعاجزي الكلى، أن عملية زرع الكلى تكلف الدولة 120 مليون، أي ما يعادل تكلفة عام من خضوع مريض لعملية التصفية، مع العلم بان خضوع المصاب بالقصور الكلوي لعملية التصفية ستـــدوم أكثر من عام، الأمر الذي سيقلل من التكاليف.
ودعا المجتمع إلى المساهمة في إنقاذ المرضى المحتاجين لزرع الكلى أو الأعضاء بصفة عامة، وذلك من خلال التبرع بالأعضاء، إذ يمكن لشخص ميت أن ينقذ حياة مريض يعاني الأمرين، بسبب مرضه، خاصة الأطفال، الذين لا يستطيعون تحمل عملية تصفية الدم.
وأضاف، أنهم بدورهم، سيقومون بحملات تحسيسية من اجل توعية المجتمع من اجل تقبل ثقافة التبرع بالأعضاء، متمنيا استلام المعهد الوطني لزرع الكلى بالبليدة ودخوله حيز الخدمة في أقرب الآجال.


طالبوا بوضع الممهلات عقب مصرع تلميذ
أولياء التلاميذ يهدّدون بمنع أبنائهم من الدراسة بالكريمية بالشلف
هدّد أولياء التلاميذ ببلدية الكريمية بالشلف بمنع أبنائهم من الالتحاق بمؤسساتهم التربوية في حالة لم تستجب الجهات المعنية لمطالبهم المتمثلة أساسا في وضع ممهلات وإشارات مرورية على مستوى الطرقات المحاذية للمؤسسات التربوية، والتي أصبحت تشكّل خطرا حقيقا على سلامة وحياة أبنائهم، بدليل وفاة نهاية الأسبوع المنصرم تلميذ يدرس السنة أولى ابتدائي بمدرسة أحمد مكراز الكائنة وسط مدينة الكريمية، يدعى (ب.ع) ويبلغ من العمر 7 سنوات، صدمته سيارة سياحية أثناء محاولته اجتياز الطريق المؤدي إلى مدرسته.
هذا الحادث المروع، فجّر غضب جمعيات الأولياء التي نظمت صبيحة أمس - بمشاركة العشرات من الأولياء- وقفة احتجاجية أمام مدرسة أحمد مكراز، مطالبين السلطات المحلية والولائية بالتدخل الفوري واتخاذ التدابير الوقائية اللازمة لحماية المتمدرسين من أخطار الطرقات المحاذية للمؤسسات التربوية والتي أضحت غير آمنة ومصدر تخوّف وقلق الأولياء والأسرة التربوية على حد سواء في ظل غياب الممهلات والإشارات المرورية وكذا تهور بعض السائقين. وفي رده على مطالب الأولياء المحتجين، صرّح النائب بالمجلس الشعبي لبلدية الكريمية �لزرقي محمد� أن من حق هؤلاء الأولياء المطالبة بضمان الأمن والأمان لأبنائهم المتمدرسين أثناء تنقلاتهم اليومية من وإلى مقرات مؤسساتهم التربوية واجتيازهم الطرقات، مؤكدا أن مصالح البلدية قامت عقب وقوع هذا الحادث المرور المروع الذي راح ضحيته طفل بريء بمراسلة السلطات الوصية بخصوص وضع الممهلات على مستوى الطرقات المحاذية للمؤسسات التربوية، في انتظار الموافقة على ذلك. أما فيما يتعلق بتنظيم الحركة المرورية على مستوى مدينة الكريمية، أوضح نفس المتحدث أن البلدية قامت مؤخرا باقتناء لوحات الإشارات المرورية والتوجيهية، وسيشرع بداية من الأسبوع القادم في وضعها في الأماكن المخصصة لها. محمد.ز



بن غبريط� مطلوبة ببني بوعتاب للوقوف على مهازل قطاعها
معلمان فقط لتدريس تلاميذ مدرسة مشعشع الجيلالي بالشلف
فجّر أولياء تلاميذ مدرسة مشعشع الجيلالي الكائنة بالمنطقة الجبلية المسماة بني جرتن التابعة لبلدية بني بوعتاب الواقعة أقصى جنوب ولاية الشلف- فضيحة من العيار الثقيل في قطاع التربية بالولاية ضحيتها أبنائهم المتمدرسين الأبرياء المحرومين من حقهم في التمدرس كبقية التلاميذ بسبب النقص الفادح في التأطير التربوي، والذي حسب الشكوى الكتابية الموجهة إلى الجهات الوصية- أثر بشكل سلبي على التحصيل العلمي لتلاميذ المدرسة الضعفاء في جميع المواد والمهددون بالضياع نتيجة وجود معلمين اثنين فقط على مستوى المدرسة الابتدائية، أحدهما معلم اللغة العربية مكلّف بتدريس 05 أفواج تربوية، إلى جانب تسيير شؤون الإدارية للمؤسسة و كذلك عملية الإطعام. فيما المعلم الثاني المكلف بتدريس مادة اللغة الفرنسية بذات المؤسسة بمعدل يومين فقط في الأسبوع الواحد، كونه يعمل بقية الأيام في مؤسسة أخرى تقع على بعد أكثر من 20 كلم ببلدية حرشون.
وفي ظل هذه الوضعية الكارثية، يناشد هؤلاء الأولياء المديرية الوصية بالتدخل العاجل وتعيين أساتذة جُدد لتغطية النقص الفادح وضمان لأبنائهم حقهم في التعلم على غرار نظرائهم المتمدرسين في المؤسسات الأخرى. وأشار هؤلاء الأولياء إلى المعاناة الكبيرة التي يتلقاها المعلمان الوحيدان بالمؤسسة اللذان أصبحا غير قادرين بالتكفل بجميع الأقسام، متسائلين كيف يمكن لأستاذ واحد فقط تدريس 05 أفواج تربوية كاملة في مادة اللغة العربية والذي بدوره قام مؤخرا بدمج تلاميذ القسمين الرابعة والخامسة في قسم واحد. فيما رفض تحمّل مسؤولية تدريس بقية الأقسام، وذلك على حد تعبيره حتى لا يتسبب في ضياعهم. ولهذه الأسباب، هدّد هؤلاء الأولياء حسب ما جاء في محتوى الشكوى المرسلة إلى الجهات الوصية والممضية من طرف 22 شخص من أولياء التلاميذ وسكان المنطقة، بغلق المؤسسة في حالة بقيت الأمور على حالها ولم تتدخل الجهات الوصية لضمان حق أبنائهم في التعلم من خلال تعيين أساتذة لبقية الأقسام، ويتعلق الأمر بتلاميذ السنة الأولى، الثانية والثالثة الذين دخلوا مع بداية الفصل الثاني في عطلة إجبارية بعد تحويل الأستاذة السابقة التي كانت تدرس 03 أفواج تربوية مختلفة إلى مؤسسة تربوية أخرى ببلدية الزبوجة، ليبقى هؤلاء الأطفال الأبرياء يدفعون بمفردهم ضريبة الإهمال حسب تصريحات الأولياء.








للمطالبة بالنقل المدرسي
تلاميذ ابتدائيات سيدي واضح بملاكو يغلقون الطريق الوطني رقم 14
قام تلاميذ سيدي واضح بغلق الطريق الوطني رقم 14 احتجاجا على غياب النقل المدرسي ببلدية ملاكو بتيارت، ليتم شل حركة المرور بين مدينة تيارت إلى البلديات والولايات الغربية كسعيدة، معسكر.
وجاء خروج تلاميذ الابتدائية إلى الشارع وغلق الطريق الوطني رقم 14 في وجه حركة المرور للمطالبة بتوفير النقل المدرسي باتجاه ابتدائيتهم بملاكو، غير أن الاحتجاج لم يدم إلا ساعة، حيث تدخلت مصالح الدرك الوطني لتفريقهم، ليقوم أولياء التلاميذ بدل أبنائهم بغلق الطريق أمام حركة المرور، منددين بالوسائل القمعية في المطالبة بحقوق أولادهم، والمتمثلة في توفير حافلات النقل المدرسي للوصول إلى مدارسهم باكرا، على اعتبار أن منطقة سيدي واضح تبعد عن البلدية الأم بعشرات الأميال، حيث مازال الطريق مغلقا إلى حد كتابة هذه الأسطر. للإشارة، فإن الجريدة تناولت ملفا حول النقل المدرسي في الأسابيع القليلة الماضية استعرضت فيه معاناة التلاميذ والمخاطر التي تهددهم في طريقهم نحو مقاعد الدراسة . غزالي جمال

تتخبط بين نارين.. الطلاق ومصير فلذة كبدها

مريم ضحية قرار طائش واللسان الحلو الذي أدى بها إلى الهاوية

ريمة دحماني

قبلت بـ عريس الغفلة على حد تعبيرها وهي ما تزال طالبة في السنة الأولى جامعي بعدما أوهمها أنه سيكون الزوج والأب والأخ، ترجاها لتقبل الزواج به ويتركها تكمل دراستها كما سمح لها بالمكوث في بيتها العائلي أيام الدراسة، ولم تكن تدري أن كل ذلك كان مجرد منظر خارجي ربيعي سرعان ما تحول إلى عاصفة عصفت بهدوء بها وبعائلتها.

مريم في الـ25 من العمر توجد حاليا على أبواب الطلاق بعدما لعب بها الزمن وغدر بها أب ابنها الذي حول حياتها إلى جحيم بعدما قبلت الزواج منه شرط أن تكمل دراستها وعاشت في سعادة تامة قبل أن يدخل بينهما الأقارب وقاموا بتحريضه ضدها ليقرر توقيفها عن الدراسة فجأة ويغير كل سلوكاته وتصرفاته معها، اغرورقت عيناها بالدموع قائلة كنت عايشة مليح، يساعفني ويوفرلي كلش، ماعرفتش كيفاش دار عليا ضربة وحدة .
كلمات خرجت من فمها كالسهم والحسرة تملأ قلبها، سألنا هذه الأخيرة لماذا تحولت حياتها إلى جحيم، فردت والدموع تنهمر من عينيها الزرقاوين لم أكن أدري أن مودته واحترامه سيتحولان إلى وحشية وحقرة بين ليلة وضحاها، تعرفت على جمال الذي يعمل كشرطي منحدر من ولاية المدية وأنا لا أزال تلميذة في الثانوي نلت شهادة البكالوريا ودخلت الجامعة جاء لطلبي يدي من والدتي كوني يتيمة الأب تمت مراسيم الخطبة بسلام وبعد بضعة أشهر طلب مني أن أوافق على الزواج منه رغم أن شرطي الوحيد كان أن يتركني أكمل دراستي، لكن إلحاحه علي جعلني أغير رأيي خاصة وأنه طمأن والدتي أن الأمور ستبقى على حالها كما عرض علي أن أبقى في بيتي العائلي خلال أيام الدراسة على أن أنتقل إلى بيتي الزوجية في بيته العائلي خلال عطلة الأسبوع، باعتبار أن بيته العائلي يوجد في منطقة نائية بعيدا عن جامعة المدية، رضخت للأمر الواقع واقتنعت بضرورة الزواج بعدما أكد لي أنه سيضعني في عينيه .
تم الزواج خلال العطلة الصيفية وانتقلت مريم إلى بيت الزوجية وعند بداية السنة الجامعية باشرت هذه الأخيرة دراستها وعاشت حياة ملؤها الحب والمودة والحنان طيلة عامين كاملين، حيث رزقت بطفل وهنا بدأت المشاكل، حيث كانت هذه الأخيرة تصطحبه معها إلى بيتها العائلي طيلة أيام الأسبوع وتعود رفقة زوجها الذي يعمل بالبليدة خلال نهاية الأسبوع وفي هذه الفترة تزوج شقيقه، وكانت زوجة شقيقه تقول له في كل مرة جمال تقول كامل ماشي مزوج الراجل يحتاج مرتو تغسلو وتطيبلو... حتى وليدك حرماتك منوا جيبهولي يقعد عندي هكذا يكون قريب ليك ، لكن هذا الأخير
كان يرد عليها راهو مليح وين راه ماكاش كما يماه ، ومنذ ذلك الحين بدأت تصرفاته تتغير وأصبح عنيفا وغليظا وغير أسلوبه معها وأصبحت تقضي كل الأسبوع رفقة عائلتها، وآخر الأسبوع يقابلها بالضرب والمشاكل، ارتفعت حدة الخلاف بينهما وقررت مريم استدعاء والدتها عله يغير تصرفاته معها، تنقلت والدتها رفقة عمها وخالها حتى تسوي الوضع ووجدوا أن هذا الأخير قد قرر أن يوقفها عن الدراسة وهي على أبواب التخرج.
حاولت مريم بكل الطرق أن تهدئه وتتفاهم معه إلا أنه لا حياة لمن تنادي، وهو ما جعلها تتخذ الحل التي رأت أنه الأمثل في العودة إلى بيت أهلها حتى لا ترهن مستقبلها خاصة أنها في السنة الأخيرة، كان لابد أن تتفرغ لإنجاز مذكرة التخرج، لم يقتنع بقرارها ومن شدة غضبه حاول حرقها بمادة مؤكسدة وهي نائمة سكبها على وجهها لحسن الحظ أنها كانت تضع ماسك خاص بالتجميل كونها تعاني من البقع البنية وهو ما قلل درجة احتراقها بهذه المادة قائلا لها تروحي مني واحد مايديك، نشمتلك وجهك ، لتبقى هذه الأخيرة معلقة بين نارين، نار الطلاق وضياع شبابها بسبب شخص لطالما نهتها أمها وإخوتها البنات على الزواج به لفارق المستوى التعليمي ولصغر سنها لتبقى حبيسة قراراتها تتطلع لغد أفضل يخرجها من المتاهة التي تتخبط فيها المرتبطة بخوفها من ردة فعل فلذة كبدها في المستقبل إذا اتخذت من الطلاق الحل الأمثل في ظل فشل كل محاولات الصلح بينهما.



تأخر تسليمهم شهادات التسجيل حرمهم من الإيواء والمنحة
الطلبة يغلقون جامعة السانية
أقدم صباح أمس عشرات الطلبة على غلق المداخل الرئيسية لجامعة السانيا بوهران احتجاجا على جملة المشاكل التي يتخبطون فيها منذ الدخول الجامعي، والتي لم تُجدِ الشكاوي المرفوعة من قِبلهم إلى الإدارة في إيجاد حل سريع لها أمام ما وصفه الطلبة المحتجون بسياسة الهروب إلى الأمام وغلق باب الحوار من قبل الأوصياء على القطاع.
إلى متى... الماستر... إلى أين...؟ شعارات رفعها التحالف من أجل التجديد الطلابي (أران) صباح أمس للمطالبة بتسوية جدية وعاجلة لجملة المشاكل والنقائص التي يتخبطون فيها، والتي اختصرها الطلبة المحتجون في التأخر المفضوح في استلام العديد من الطلبة لشهادات التسجيل وبطاقات الطالب، الأمر الذي تسبّب في عراقيل جمة لدى عدد كبير منهم، إذ لم يتمكنوا لحد الساعة من الحصول على غرف داخل الإقامات الجامعية بالنسبة للطلبة القادمين من الولايات المجاورة، فضلا عن منحة التمدرس وغيرها من الحقوق التي حالت غياب شهادة التسجيل دون تمكينهم منها، حيث لا يملك الكثير من الطلبة أية وثيقة تثبت أنهم يزاولون دراستهم بجامعة السانيا، ولعلها النقطة التي أفاضت الكأس، وأججت غضب الطلبة الذين أكدوا أنهم سئموا من سياسة التسيّب والإهمال المنتهجة من قبل الإدارة مع انشغالاتهم. كما اشتكى الطلبة من قدم التجهيزات واهتراء الأقسام وغياب التدفئة لاسيما بقاعات الماستر، والاكتظاظ الرهيب بالأقسام. وفي هذا الإطار، هدّد التحالف من أجل التجديد الطلابي بتصعيد لهجة احتجاجهم في حال عدم تدخل الأوصياء على القطاع من أجل تسوية مطالبهم وحل المشاكل التي ما فتئت تؤثر على مسارهم وتحصيلهم العلمي. هـ.خطار






تناول الشيشة يعادل استهلاك 10 علب سجائر ,مديرية الصحة:
كحول ومخدرات ضمن مكونات الشيشة بصالونات في وهران
ثمانون بالمائة من الشباب أعمارهم من 16 و25 مدمنون على الشيشة ستشرع فرق المراقبة الصحية التابعة لمديرية الصحة والسكان بالولاية، بالتنسيق مع فرق مراقبة الجودة وقمع الغش بمديرية التجارة في شن حملات مداهمة ومراقبة واسعة النطاق تستهدف المقاهي، المطاعم، الفنادق، الأماكن العمومية، وكذا قاعات الانتظار التي تستعمل فيها الشيشة. وكانت لجنة صحية بمديرية الصحة، قد أعدت في وقت سابق تقريرا مفصلا حول مخاطر الإدمان على تعاطي الشيشة، وكذا انتشارها الواسع في المقاهي والمطاعم، حيث رفعته إلى الوالي من أجل التدخل لمنع تعاطي هذا النوع من التدخين في الأماكن العمومية بموجب القرار الرئاسي الصادر في 26 سبتمبر 2001 القاضي بمنع استهلاك التبغ وأنواعه في الأماكن التجارية، أين تستهلك فيها المواد الغذائية والمشروبات، وكذا المطاعم، صالونات الشاي وقاعات الانتظار، حيث سيسمح القرار باتخاذ إجراءات صارمة تصل إلى حد غلق المقهى أو المطعم في حال عدم الامتثال لتطبيق التعليمة.
كما سيدعم هذا القرار المرسوم الرئاسي الصادر في 2001 الذي يمنع التدخين في الأماكن العمومية، والمنشورين الصادرين عن وزارة الصحة في 2001 و2007، وكذا التعليمة التي صدرت في 2014. وقد تسبّبت الشيشة مؤخرا في وفاة شاب يبلغ من العمر 15 سنة - حسب ما أفادت به مصادر مسؤولة من مديرية الصحة العمومية- والتي أشارت في ذات السياق إلى المكونات الخطيرة الشيشة، وإلى الشكوك التي تحوم حول إضافة مكونات خطيرة في صنعها على غرار الكحول والمخدرات، مما يستدعي دق ناقوس الخطر حيال هذا الأمر. وأكدت ذات المصادر بأن مديرية الصحة ستعمد إلى فتح تحقيقات للتأكد من الشكوك التي تدور بشأن مكونات الشيشة، هذه العادة الدخيلة الوافدة من المشرق على مجتمعنا الجزائري، والتي شهدت تنامي كبير خلال العام المنصرم - حسب أطباء مختصين في الصحة العمومية بالولاية-، حيث أخذت مكانة معتبرة لدى هواة التدخين ومدمنيه، إذ اعتبرها الكثير منهم فكرة تستحق التجريب وعرّضوا صحتهم للخطر أمام أداة أخطر خمس مرات مضاعفة من السيجارة، حيث أن هذا النوع الجديد من الإدمان اكتسح المقاهي الشعبية والراقية، والبيوت وصالونات الشاي، وكذا المطاعم المحلية والشرقية المنتشرة بشكل لافت بالولاية بأسعار مختلفة وبنكهات متعددة كالخوخ، المشمش، التفاح، حيث أن التعاطي المفرط للشيشة ينذر بوقوع خطر حقيقي يهدّد صحة الشباب الذين يزداد إقبالهم على تعاطيها بشكل ملفت للانتباه، إذ تشير الأرقام الجديدة المستقاة من مديرية الصحة بوهران خلال العام المنصرم إلى تسجيل نسبة 80 بالمائة وسط الشباب، معظمهم من المراهقين والمراهقات تتراوح أعمارهم ما بين 15 و25 سنة، بحيث يعتقد هؤلاء أن التدخين بواسطة الشيشة يعتبر أقل ضررا من التدخين العادي بل على النقيض تماما، إذ أن تعاطيها - حسب الأطباء المختصين في الوقاية وفي الصحة العمومية بمديرية الصحة بالولاية - يعادل استهلاك من علبتين إلى 10 علب سجائر. كما أن 60 بالمائة حالات الإصابة بالسرطان سببها الإدمان على التدخين وتعاطي الشيشة، ناهيك عن الإصابة بسرطان اللثة، سرطان الفم، سرطان الرئة، وكذا السرعة في نبضات القلب، مما يؤدي إلى الوفاة جراء التعاطي المفرط، إذ أن هناك بعض الأشخاص يتعاطون يوميا ما بين 6 إلى 7 شيشات، غير آبهين بالعواقب الوخيمة التي يسببها هذا السم القاتل. مع العلم أنه يتم سنويا تسجيل وفاة 15 ألف شخص جراء تعاطي التدخين والشيشة، خاصة هاته الأخيرة التي أصبحت موضة يكثر الطلب عليها من مختلف شرائح المجتمع، خاصة الشباب المراهقين، وكذا العنصر النسوي لما يجدون فيها من متعة ونشوة أثناء تعاطيها لاختلاف نكهاتها، مع العلم أنها تعجّل بالموت عشر مرات أكثر من التدخين. فالأخطار التي تسببها الشيشة تتضاعف يوما بعد يوم، خاصة مع انتشارها الكبير وتعدد نقاط استعمالها في المقاهي الشعبية والمقاهي، البيوت، صالونات الشاي التي تعرف انتشارا واسعا لاسيما في وسط المدينة بين المعروفة منها وغير المحصاة.إلا أن ما يجهله الكثير من هؤلاء الشباب وكذا المتعاطين هو أن أدوات الشيشة لا يتم تنظيفها إلا نادرا، مما يضاعف خطر الإصابة بالأمراض المتنقلة كالسل مثلا. نساء وفتيات في مقتبل العمر تتعاطى الشيشة من أجل الترويح عن النفس وإزالة الهموم خلال جولة استطلاعية قادتنا إلى عدد من صالونات الشاي بوسط المدينة، لاسيما الراقية منها، لاحظنا إقبال معتبر على هاته الأماكن من كلا الجنسين، خاصة للعنصر النسوي وتحديد المراهقات، وكذا الطالبات الجامعيات يقبلن على تعاطي الشيشة بكل افتخار، حيث أفادت إحدى الفتيات بأنها تحرض على تعاطي الشيشة رفقة صديقاتها من أجل الترويح عن النفس وإزالة الهموم. كما أثار عامل يشتغل بقاعة شاي بوسط المدينة بأن الإقبال على محله ينتعش خلال العطل، خاصة عطلة فصل الصيف، إذ في الفترات العادية يتم - حسب المتحدث- تسجيل مابين 15 و20 شخصا أو من خلال العطل، فيرتفع العدد إلى زهاء 200 فما فوق من كلا الجنسين، مشيرا إلى أن الأسعار التي تتراوح مابين 800 و2000 دج للنوع الجيد وعلى اختلاف النكهات خوخ، مشمش وتفاح، غير أن خطورة الشيشة تتضاعف لدى النساء اللائي قد يتعرض للإصابة بالسرطان وكذا الإجهاض، إضافة إلى حدوث تشوهات في الحمل، فالنساء لدى تعاطيهن الشيشة يقدمن على قتل أنفسهم ببطء، ويساهمن في انتشار الكثير من الأمراض، مما يستدعي التحرك العاجل من قبل الجمعيات الوصية للتقليل من انتشار هذه العادة المشرقية الدخيلة التي وفدت على مجتمعنا الجزائري كنوع من التباهي والتحضر ورفع الأصوات من أجل المساهمة في إنشاء مراكز الإقلاع عن تعاطي السم القاتل. قروج أمينة



طالبوا بتدخل الوالي وإقالة الأمين العام من منصبه
نحو28عامل ببلدية حاسي بن عقبة في إضراب عن العمل منذ 5 أيام
يواصل 28 عامل ببلدية حاسي بن عقبة إضرابهم لليوم الخامس على التوالي، حيث أنهم دخلوا في حركة احتجاجية منذ يوم الخميس من الأسبوع المنصرم، وهذا أمام مقر بلدية حاسب بن عقبة، حاملين شعارات تحمل عدة مطالب أبرزها المطالبة بإقالة الأمين العام للبلدية من منصبه، ووقف سياسة الكيل بمكيالين التي ينتهجها ضدهم،
حيث هدّد المحتجون بتصعيد حركتهم الاحتجاجية والدخول في إضراب مفتوح في حال عدم تدخل الوالي لإعادة الأمور إلى نصابها بإيقاف الأمين العام للبلدية عند حده، خاصة وأنه يقوم - حسب تصريحات المحتجين- بتجاوزات عديدة تمس بكرامة العمال وصلت لدرجة إهانة وسب البعض منهم، ناهيك عن الضغوطات الممارسة عليهم، خاصة ما تعلق منها بزيادة أوقات العمل وعدم تقاضي بعض المنح الخاصة بهم. ونظرا لهذا الوضع، يطالب العمال المحتجين بالتدخل العاجل للمسؤول التنفيذي الأول عن الولاية. وفي حال لم يتأتى ذلك، هدد العمال بتأزيم حركتهم الاحتجاجية، وهو الأمر الذي من شأنه أن يؤثر سلبا على المواطنين الذين يقصدون البلدية، ويعرقل مصالحهم. ق.أمينة




استيراد صمّامات حديثة للعدادات لمنع اختراقها
�سيور� تُحضر لمواجهة قراصنة الماء
تقوم مؤسسة توزيع المياه سيور بوهران هاته الأيام يتغيير الصمّامات القديمة المتواجدة بعدادات المياه، وتعويضها بأخرى ذات نوعية عالية تتماشى والمعايير الدولية، مهمتها منع حدوث القرصنة، بحيث تصعّب تلك الصمامات التي تشبه المعين على لصوص المياه اختراق نظام العداد.
جاء هذا بعد توالي حالات القرصنة التي كبّدت خزينة المؤسسة الملايير، بحيث تفيد المصادر التي أوردت الخبر عن إقدام العديد من المواطنين على استنساخ مفاتيح تشبه إلى حد بعيد تلك التي يحوز عليها أعوان المراقبة التابعين لشركة سيور لتوقيف العدّاد عن التسجيل لمدة تفوق الشهرين. وحين يتيقنوا أن أعوان الشركة سيحضرون لتدوين الكمية المستهلكة يعيدون تشغيله من خلال تلك المفاتيح، وهي المعطيات التي جعلت إدارة الشركة تفكر في طريقة ناجعة لوقف مسلسل الاعتداءات والبداية باستيراد تلك الصمامات مانعة القرصنة. وقد أعط نتائج طيبة منذ دخولها حيّز الخدمة. زيادة على كل ذلك، تم العمل منذ سنتين تقريبا تحت إمرة العمارة الذكية التي تقتصر مهمتها في تقفي أثر القرصنة والتنبيه لكل الحالات المشبوهة سواء تعلق الأمر بسرقة للمياه أو بتسربات مائية غير معلن عنها، خاصة أن عدد حالات القرصنة تعدت 1233 حالة السنة الماضية، وهو رقم خطير يستدعي تظافر الجهود -مثلما أفادت به المصادر التي ساقت الخبر- . صادق.ف



تورطوا في تحطيم ورشة والاعتداء على صاحبها والتحريض على حرب العصابات
السجن لـ15 متهما مشاغبا بسيدي البشير بوهران
امتثل نهار أمس بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران 15 متهما ينتمون إلى عصابة إجرامية متخصصة في التحريض على الإخلال بالنظام العام وإثارة الفوضى، إذ تورطوا في اقتحام ورشة بمنطقة سيدي البشير والاعتداء على مالكها بالخناجر وتحطيم منزله العائلي مثيرين الفوضى والبلبلة في وسط السكان. التمس ممثل الحق العام أمس بمحكمة الاستئناف تشديد العقوبة في حق جميع المتهمين بعدما سبق وأن صدر في حقهم بالمحكمة الابتدائية عقوبات تتراوح ما بين 6 أشهر حبسا نافذا إلى سنتين حبسا ومتابعتهم بتهم تكوين جمعية أشرار وحمل أسلحة محظورة، إلى جانب الإخلال بالنظام العام وتحطيم ملك الغير.
وقائع القضية تعود إلى شهر نوفمبر المنصرم، أين ورد إخطار لعناصر الدرك الوطني بمنطقة سيدي البشير يفيد بنشوب شجار عنيف بالمنطقة ما بين مجموعتين، حينها سارعت عناصر الفرقة مدعمة بقوات حفظ النظام إلى عين المكان، أين تم ضبط أزيد من 300 شخص متلبسين بأفعالهم مشكلين بذلك حرب عصابات بالحي، إذ تورطوا في اقتحام ورشة صيانة مالكها استفاد من دعم في إطار لونساج وتحطيم كل ما وجد بها من معدات محاولين إضرام النار فيها، إذ وجهوا لمالكها طعنات بواسطة خناجر منتقمين بذلك من الضحية بحجة مناوشات دارت بينه وبين أحد أبناء الحي بحكم أنه لا يقطن بالمنطقة، تم توقيف المتهمين عقب مواجهة عنيفة أبداها المتشاجرين مع أعوان الدرك الوطني وتسببهم في قطع الطريق الوطني رقم 11 لساعات محدثين حالة اختناق قصوى في حركة المرور مع حرقهم لعجلات مطاطية رافضين الخضوع والاستجابة للقوة العمومية، أين تم توقيف 15 فردا منهم وإحالة ملفاتهم على العدالة لمحاكمتهم تبعا للقانون. في جلسة المحاكمة أمس أنكر المتهمون التهم الموجهة إليهم مصرحين أن لا علاقة لهم بعملية الاقتحام هذه، مصرحين أن تواجدهم لحظة نشوب الشجار ما بين صاحب الورشة وجيرانه هو من جرهم إلى السجن وهو ما جاء به دفاعهم أمام التشكيلة القضائية مطالبين بتبرئة ساحة موكليهم. صفي.ز

 



مقاول وشريكه يختطفان بناء ويعذبانه بوهران
امتثل نهار أمس بمحكمة الجنايات لدى مجلس قضاء وهران متهمين من بينهما مقاول ومساعده لضلوعهما في قضية الاختطاف والتعذيب الذي راح ضحيتهما عامل بناء بمقاولتهما بمنطقة حاسي بن عقبة، التمس ممثل الحق العام تسليط عقوبة 12 سنة سجنا في حق المتهمين ومتابعتهما بتهمة التعذيب والخطف بعيدا عن قوانين السلطة.
وقائع القضية تعود إلى صائفة السنة المنصرمة أين تلقت عناصر الدرك الوطني بمنطقة حاسي بن عقبة إخطارا من طرف الطاقم الطبي المناوب بمصلحة الاستعجالات الطبية بالمستشفى الجامعي لوهران يفيد باستقبالها لشخص في الأربعينيات من عمره في وضعية صحية حرجة جراء تعرضه إلى اعتداء عنيف في مختلف أنحاء جسده، حينها تم إخضاعه إلى العلاج وتسليمه لشهادة عجز عن العمل مدتها 21 يوما من الطبيب الشرعي. حينها باشرت عناصر الدرك الوطني تحريات معمقة حول خلفيات الحادثة، إذ تبين أن الضحية تعرض إلى حادثة اختطاف متبوعة بالتعذيب من طرف مقاول كان يعمل عنده ومساعده بمنطقة حاسي بن عقبة، إذ صرح الضحية أنه في يوم الحادثة توجه عند المتهم لمطالبته بمنحه راتبه الشهري ومبلغ مالي له، حينها وقعت مناوشات بينه وبين المقاول الأمر الذي دفع الضحية إلى الانتقام منه محطما بذلك زجاج مركبتين للمتهم بالمقاولة، حينها أقدم المتهم المقاول ومساعد عنده على تقييد الضحية واحتجازه بأحد المكاتب، أين قاما بتشويه جسده بسيجارة، إلى جانب جره بواسطة جرار في ساحة المقاولة منتقمين منه بعيدا عن السلطة والإجراءات القضائية كرد فعل على ما اقترفه، الأمر الذي دفع بأهل الضحية إلى السؤال عليه لتأخره عن العودة للمنزل لإيداع شكوى لدى مصالح الدرك الوطني التي باشرت بتحريات في الحادثة. في جلسة المحاكمة أمس اعترف المتهمين بالأفعال الموجهة إليهما مصرحين أن الضحية هو من استفزهما لفعل هذا الأمر، كما طالب دفاع الضحية بتوقيع أقصى العقوبة في حق المتهمين لما لحق موكليه من أضرار معنوية وجسدية ونفسية. صفي.ز




بن غبريط� مطلوبة ببني بوعتاب للوقوف على مهازل قطاعها
معلمان فقط لتدريس تلاميذ مدرسة مشعشع الجيلالي بالشلف
فجّر أولياء تلاميذ مدرسة مشعشع الجيلالي الكائنة بالمنطقة الجبلية المسماة بني جرتن التابعة لبلدية بني بوعتاب الواقعة أقصى جنوب ولاية الشلف- فضيحة من العيار الثقيل في قطاع التربية بالولاية ضحيتها أبنائهم المتمدرسين الأبرياء المحرومين من حقهم في التمدرس كبقية التلاميذ بسبب النقص الفادح في التأطير التربوي، والذي حسب الشكوى الكتابية الموجهة إلى الجهات الوصية- أثر بشكل سلبي على التحصيل العلمي لتلاميذ المدرسة الضعفاء في جميع المواد والمهددون بالضياع نتيجة وجود معلمين اثنين فقط على مستوى المدرسة الابتدائية، أحدهما معلم اللغة العربية مكلّف بتدريس 05 أفواج تربوية، إلى جانب تسيير شؤون الإدارية للمؤسسة و كذلك عملية الإطعام. فيما المعلم الثاني المكلف بتدريس مادة اللغة الفرنسية بذات المؤسسة بمعدل يومين فقط في الأسبوع الواحد، كونه يعمل بقية الأيام في مؤسسة أخرى تقع على بعد أكثر من 20 كلم ببلدية حرشون.
وفي ظل هذه الوضعية الكارثية، يناشد هؤلاء الأولياء المديرية الوصية بالتدخل العاجل وتعيين أساتذة جُدد لتغطية النقص الفادح وضمان لأبنائهم حقهم في التعلم على غرار نظرائهم المتمدرسين في المؤسسات الأخرى. وأشار هؤلاء الأولياء إلى المعاناة الكبيرة التي يتلقاها المعلمان الوحيدان بالمؤسسة اللذان أصبحا غير قادرين بالتكفل بجميع الأقسام، متسائلين كيف يمكن لأستاذ واحد فقط تدريس 05 أفواج تربوية كاملة في مادة اللغة العربية والذي بدوره قام مؤخرا بدمج تلاميذ القسمين الرابعة والخامسة في قسم واحد. فيما رفض تحمّل مسؤولية تدريس بقية الأقسام، وذلك على حد تعبيره حتى لا يتسبب في ضياعهم. ولهذه الأسباب، هدّد هؤلاء الأولياء حسب ما جاء في محتوى الشكوى المرسلة إلى الجهات الوصية والممضية من طرف 22 شخص من أولياء التلاميذ وسكان المنطقة، بغلق المؤسسة في حالة بقيت الأمور على حالها ولم تتدخل الجهات الوصية لضمان حق أبنائهم في التعلم من خلال تعيين أساتذة لبقية الأقسام، ويتعلق الأمر بتلاميذ السنة الأولى، الثانية والثالثة الذين دخلوا مع بداية الفصل الثاني في عطلة إجبارية بعد تحويل الأستاذة السابقة التي كانت تدرس 03 أفواج تربوية مختلفة إلى مؤسسة تربوية أخرى ببلدية الزبوجة، ليبقى هؤلاء الأطفال الأبرياء يدفعون بمفردهم ضريبة الإهمال حسب تصريحات الأولياء



http://www.wakteldjazair.com/media/image_revue/une1813.jpg

مجتمـع

تتخبط بين نارين.. الطلاق ومصير فلذة كبدها

مريم ضحية قرار طائش واللسان الحلو الذي أدى بها إلى الهاوية

ريمة دحماني

قبلت بـ عريس الغفلة على حد تعبيرها وهي ما تزال طالبة في السنة الأولى جامعي بعدما أوهمها أنه سيكون الزوج والأب والأخ، ترجاها لتقبل الزواج به ويتركها تكمل دراستها كما سمح لها بالمكوث في بيتها العائلي أيام الدراسة، ولم تكن تدري أن كل ذلك كان مجرد منظر خارجي ربيعي سرعان ما تحول إلى عاصفة عصفت بهدوء بها وبعائلتها.

مريم في الـ25 من العمر توجد حاليا على أبواب الطلاق بعدما لعب بها الزمن وغدر بها أب ابنها الذي حول حياتها إلى جحيم بعدما قبلت الزواج منه شرط أن تكمل دراستها وعاشت في سعادة تامة قبل أن يدخل بينهما الأقارب وقاموا بتحريضه ضدها ليقرر توقيفها عن الدراسة فجأة ويغير كل سلوكاته وتصرفاته معها، اغرورقت عيناها بالدموع قائلة كنت عايشة مليح، يساعفني ويوفرلي كلش، ماعرفتش كيفاش دار عليا ضربة وحدة .
كلمات خرجت من فمها كالسهم والحسرة تملأ قلبها، سألنا هذه الأخيرة لماذا تحولت حياتها إلى جحيم، فردت والدموع تنهمر من عينيها الزرقاوين لم أكن أدري أن مودته واحترامه سيتحولان إلى وحشية وحقرة بين ليلة وضحاها، تعرفت على جمال الذي يعمل كشرطي منحدر من ولاية المدية وأنا لا أزال تلميذة في الثانوي نلت شهادة البكالوريا ودخلت الجامعة جاء لطلبي يدي من والدتي كوني يتيمة الأب تمت مراسيم الخطبة بسلام وبعد بضعة أشهر طلب مني أن أوافق على الزواج منه رغم أن شرطي الوحيد كان أن يتركني أكمل دراستي، لكن إلحاحه علي جعلني أغير رأيي خاصة وأنه طمأن والدتي أن الأمور ستبقى على حالها كما عرض علي أن أبقى في بيتي العائلي خلال أيام الدراسة على أن أنتقل إلى بيتي الزوجية في بيته العائلي خلال عطلة الأسبوع، باعتبار أن بيته العائلي يوجد في منطقة نائية بعيدا عن جامعة المدية، رضخت للأمر الواقع واقتنعت بضرورة الزواج بعدما أكد لي أنه سيضعني في عينيه .
تم الزواج خلال العطلة الصيفية وانتقلت مريم إلى بيت الزوجية وعند بداية السنة الجامعية باشرت هذه الأخيرة دراستها وعاشت حياة ملؤها الحب والمودة والحنان طيلة عامين كاملين، حيث رزقت بطفل وهنا بدأت المشاكل، حيث كانت هذه الأخيرة تصطحبه معها إلى بيتها العائلي طيلة أيام الأسبوع وتعود رفقة زوجها الذي يعمل بالبليدة خلال نهاية الأسبوع وفي هذه الفترة تزوج شقيقه، وكانت زوجة شقيقه تقول له في كل مرة جمال تقول كامل ماشي مزوج الراجل يحتاج مرتو تغسلو وتطيبلو... حتى وليدك حرماتك منوا جيبهولي يقعد عندي هكذا يكون قريب ليك ، لكن هذا الأخير
كان يرد عليها راهو مليح وين راه ماكاش كما يماه ، ومنذ ذلك الحين بدأت تصرفاته تتغير وأصبح عنيفا وغليظا وغير أسلوبه معها وأصبحت تقضي كل الأسبوع رفقة عائلتها، وآخر الأسبوع يقابلها بالضرب والمشاكل، ارتفعت حدة الخلاف بينهما وقررت مريم استدعاء والدتها عله يغير تصرفاته معها، تنقلت والدتها رفقة عمها وخالها حتى تسوي الوضع ووجدوا أن هذا الأخير قد قرر أن يوقفها عن الدراسة وهي على أبواب التخرج.
حاولت مريم بكل الطرق أن تهدئه وتتفاهم معه إلا أنه لا حياة لمن تنادي، وهو ما جعلها تتخذ الحل التي رأت أنه الأمثل في العودة إلى بيت أهلها حتى لا ترهن مستقبلها خاصة أنها في السنة الأخيرة، كان لابد أن تتفرغ لإنجاز مذكرة التخرج، لم يقتنع بقرارها ومن شدة غضبه حاول حرقها بمادة مؤكسدة وهي نائمة سكبها على وجهها لحسن الحظ أنها كانت تضع ماسك خاص بالتجميل كونها تعاني من البقع البنية وهو ما قلل درجة احتراقها بهذه المادة قائلا لها تروحي مني واحد مايديك، نشمتلك وجهك ، لتبقى هذه الأخيرة معلقة بين نارين، نار الطلاق وضياع شبابها بسبب شخص لطالما نهتها أمها وإخوتها البنات على الزواج به لفارق المستوى التعليمي ولصغر سنها لتبقى حبيسة قراراتها تتطلع لغد أفضل يخرجها من المتاهة التي تتخبط فيها المرتبطة بخوفها من ردة فعل فلذة كبدها في المستقبل إذا اتخذت من الطلاق الحل الأمثل في ظل فشل كل محاولات الصلح بينهما.

رغم تنوع المنتوجات ومواصفاتها

تجارب شخصية ونصائـــح طبيــة تعيد لـ صـابون الحجـــــرة مكانته

حياة فلاق

عرف مجال التنظيف بالجزائر ظهور عدة شركات محلية، لتصنيع مواد التنقية والتنظيف، سواء السائلة منها، البودرة أو القطع الصلبة، التي تضمنت في محتواها مواد كيماوية، ناهيك عن الماركات العالمية المستوردة الآخذة حيزا كبيرا من الأسواق الجزائرية، وكلاهما تمكنا من تحقيق الامتياز بالألوان والتعطر بمختلف الأذواق، ليتأثر استخدام الجزائريات لصابون الحجرة التقليدي الذي تضاءل إلى حد كبير، بعدما كان المنظف رقم واحد لديهن إلى سنوات التسعينات، إلا أن ما وصلت إليه الدراسات الطبية من معلومات حول أهميته، جعل الكثير من النساء الجزائريات يعدن إلى وضعه في أولى ضروريات قائمة مواد التنظيف المنزلية.

تعتبر النظافة من أهم الأساسيات التي تهتم بها المرأة وتحرص على تواجدها في كل محيطها، بحثا عن الهدوء النفسي والحفاظ على الصحة الجيدة لعائلتها، وعلى إثر التنوع الحاصل في مجال مواد التنظيف والتغييرات التي طرأت عليها عبر السنين، ومع ما تبثه شاشات التلفزيون من إعلانات مغرية عن مختلف تلك المنتجات المتباينة من حيث شكلها، ألوانها وعطورها، أصبحت الخيارات أمام المرأة متعددة في اختيار مادة التنظيف التي تلائمها، والملاحظ أن الجزائريات يفضلن مواد التنظيف العصرية هذه سواء سائلة كانت، بودرة أم قطع صلبة معطرة، وقد سمح ظهور آلات الغسيل
الأوتوماتيكية، بانتشار استخدام السائلة منها أو البودرة، بينما يحبذن تنظيف الجسد بالقطع المعطرة، وقد كان استخدامهن للقطع هذه ظنا منهن أنها صحية وأكثر نفعا في التنظيف، إلا أنه وكما أكدته دراسات نشرت عبر صفحات الانترنت وشاشات التلفزيون جعلتهن يغيرن رأيهن، ويعدن لاستخدام صابون الحجرة ، وقد لاحظنا أثناء تحدث بعض النسوة مع وقت الجزائر ، أن استخدامهن لصابون الحجرة له دلالات ومعانٍ، عدا ما عرفنه عن أهمية محتواه.

نصائح طبية وتجميلية وراء اهتمام الفتيات بصابون الطرف
أشارت نساء وبشكل خاص بعض الفتيات الشابات إلى أن من أكبر اهتماماتهن هو العناية بعافيتهن، وبصحة أعضائهن خاصة الحساسة منها وبشرتهن، والحفاظ على نظارة هذه الأخيرة وحتى القضاء على بعض المشوهات للوجه والجسد ككل، على غرار النقاط السوداء على الوجه والهالات، واسوداد بعض مناطق الجسم، وكذا تخوفهن من الميكروبات والالتهابات في المناطق الحساسة، والتي تشكل لهن حسب ما قلنه أرقا كبيرا، لذا فإنهن كثيرا ما عمدن إلى اتخاذ أشهر وأحدث المنظفات التي اعتقدن أنها تحقق لهن ذلك كله، وتقول سامية إنها وبناء على نصيحة طبيبة نسائية، لم تعد تستعمل الصابون المعطر بشكل كبير لاسيما في المناطق الحساسة، لخطورة المواد الكيماوية التي فيها عليها، حيث أنها عانت من الحكة المتواصلة والالتهابات، مما دفع بالطبيبة لنصحها بصابون الحجرة الطبيعي، الخالي من هذه المواد وتقول والله في الحقيقة بعد شهر واحد أو أقل من ابتعادي عن المنظف المعطر، واستخدام صابون الطرف، وحالتي تتحسن، والآن قد مرت ستة أشهر عن آخر زيارة لي للطبيبة، ولم أعد أحتاج لذلك أصلا فقد ذهبت الالتهابات كليا ، وأضافت أنها الآن أصبحت تفكر في الوقاية وعمدت إلى أن لا تترك استخدام صابون الحجرة .
واستطاعت مواقع التواصل الاجتماعي أن تحفز الفتيات والنساء، للتوجه إلى المنظف التقليدي صابون الحجرة ، من خلال صفحات التجميل والصحة الطبيعية التي دفعت بهذا المنظف للعودة في عمليات تنظيف الملابس وأعضاء الجسد، وفيما يلي بعض آراء الفتيات في عودتهن للصابون الجزائري الصنع..
أما ليندة أوضحت أنها تعاني من الاكزيما وجفاف البشرة، وقد منع عليها الطبيب لمس مواد التنظيف التي تحوي على مواد كيماوية، كقطع الصابون الصغيرة المعطرة، لكن بشكل خاص البودرة التي تضاعف من مرضها، وبما أنها متزوجة وتسكن في بيت العائلة، ذكرت أنها لا يمكن لها أن لا تغسل الملابس والأواني أو تمسح البلاط، وحتى وإن كانت تستخدم القفازات لكن الجفاف يلاحقها، لذا نصحها الطبيب باستخدام صابون الطرف، الذي لن يسبب لها أي مضاعفات بالعكس يمكنها غسل أعضائها والملابس بها دون ضرر. وترى أمال صاحبة صالون تجميل، أن العودة إلى الوصفات التقليدية هو أكثر شيء ساعدها على توسيع نشاط عملها، لأنها طبيعية وليس لها آثار جانبية بعد استعمالها على أي نوع من البشرة، وبما أن المراهقات خاصة يعانين من ظهور تغيرات على بشرتهن في هذه المرحلة العمرية فإنهن اليوم يلجأن إلى صالونات التجميل ولو كان الأمر لطلب النصح فقط، وتضيف أنا بشكل خاص كثيرا ما أنصحهن بالوصفات الطبيعية، خاصة حين يتعلق الأمر بالوجه، أنصحهن بصابون الحجرة تاع الجدات، فبشرتهن كانت بهذا الصابون تلمع بما رأيته من صور لأم زوجي التي لم تتخلى عن استخدامه في المنزل في مسائل التنظيف ، وهذا إلى جانب أنه يقضي على حب الشباب و حرشة الوجه الذي يزعج الفتيات وحتى الشباب، لتنصح الفتيات بأفضل طريقة للحفاظ على نظارة الوجه ولمعانه بصابون القطعة الطبيعي، واصفة ذلك بقولها أتحدى أي شخص شابا كان أو فتاة بغسل وجهه بصابون الجدات بصح لازم اشللو مليح بالماء البارد، وسيرون الفرق من أول تجربة، وهذا عن تجربة وليست مجرد تنظير..

صابون الجدات ورغوته لا يضاهيها غيره
أوضحت بعض النساء أن فعالية صابون الطرف ، الذي لطالما كان الأساس في تنظيف الملابس والجسد بطريقة فعلية ووقائية، دون التخوف من حدوث أخطار على اليدين أو البشرة بشكل عام، ورأين أن درجة النظافة التي يحققها الصابون الطبيعي هذا لوحده دون أي مساعد لا تحققها مساحيق أخرى لوحدها دون أن تخلط بمواد أخرى معقمة على غرار ماء جافيل .
وأكدت الحاجة مريامة ، وهي تتحدث عن الزمن الجميل كما اعتبرته، زمن الحمامات التقليدية، زمن كانت فيه حياة الناس بسيطة، كان مشاعا فيه صابون الحجرة كمنظف أول، والذي إذا ذكر شممنا عبق الماضي المستوحى مما صنعته أنامل جزائرية بطرق تقليدية ومكونات طبيعية، وأشارت إلى أن أمها أخبرتها أن الصابون هذا يعود إلى الحقبة العثمانية، وأنها لليوم لا تزال تستخدمه في تنظيف ملابسها رغم أن عرائسها يرفضن ذلك، ويغسلن بآلة الغسيل والمساحيق العصرية، وقالت كلما جمعت زوجة ابني الملابس المغسولة ألاحظ عدم نظافتها، علابيها نعاودلهم بصابون الطرف، اللي يخلي لحوايج بيوضة ، وذكرت أنه كان يستعمل في البيت والحمامات التقليدية وفي الفنادق إلى غاية ظهور المساحيق العصرية التي حسب رأيها تسبب أمراضا الأمر الذي شاهدته أمامها عند جيرانها وصديقاتها، وقد شهدت صناعة هذا النوع من الصابون عودة قوية، بظهور شركات مصغرة تعنى بالصابون التقليدي الخالص، رغم أن انفتاح السوق الجزائرية على المساحيق العصرية، شهدت انتشارا واسعا لاستيراد مواد التنظيف والتجميل منها الصابون، إلا أن الجزائريين اليوم بدؤوا يدركون أن الصابون الطبيعي أفضل للصحة والجمال، وحتى في ثمنه المعقول.




تسجيل إصابة 311 تلميذ خلال الموسم الدراسي الحالي

الجرب والقمل يضرب بقوة المؤسسات التربوية بوهران

علمت وقت الجزائر من مراجع مسؤولة من مديرية الصحة بوهران، أن داء الجرب عاد بقوة ليضرب العديد من المؤسسات التربوية سيما الإبتدائيات بالمجمعات السكنية النائية والفوضوية، حيث دقت ذات الجهة ناقوس الخطر من خلال تسجيلها لأزيد من 310 حالة منذ بداية الموسم الدراسي الحالي، ناهيك عن عشرات حالات القمل.
دقت العديد من الجهات المختصة في مقدمتها جمعيات أولياء التلاميذ بوهران ناقوس الخطر من منطلق خطورة داء الجرب الذي عاد بقوة إلى الساحة خاصة على مستوى المدارس التي تقل بها شروط النظافة ويتعلق الأمر بالمدارس والمتوسطات المتمركزة بالمناطق النائية، ناهيك عن المدارس المتواجدة بالأحياء الشعبية وسط الاكتظاظ في عدد التلاميذ بالمدارس وكذا لعدم الاهتمام الجيد بنظافة الجسم.
جدير بالذكر أن انتشار هذا الداء سابقا بإحدى المدارس الابتدائية الواقعة بوسط المدينة، أسفر عن تسجيل عدة حالات إصابة به مما أثار حالة من الخوف والهلع وسط التلاميذ وأوليائهم. من جهة أخرى يعد الجرب حالة صحية خطيرة تستدعي الكثير من الرعاية والمراقبة الطبية كونه يعد مرضا جلديا حادا وينتشر عن طريق التلاميذ بين الأيادي أو عن طريق تبادل الملابس. كما أن الجرب ينتشر بسرعة وسط التلاميذ أثناء لعبهم داخل ساحات المدارس، وعليه تدعو مصالح الصحة المدرسية الأولياء إلى ضرورة الاعتناء بنظافة أبنائهم المتمدرسين خاصة بالطور الابتدائي لتفادي الإصابة بالقمل وداء الجرب.

صنفت تراثا عالميا منذ 1993

ماتيرا الإيطالية عاصمة الثقافة الأوروبية 2019

الوكالات

اختار البرلمان الأوروبي مدينة ماتيرا الإيطالية التي يرجع تاريخها للعصر الحجري القديم، لتكون عاصمة الثقافة الأوروبية في 2019.
وفي تصريح إعلامي لوزير الثقافة الإيطالي داربو فرانسشيني، قال إن مدينة ماتيرا تعد رمزا وتراثا ثقافيا يقع في الجنوب يعتمد على اللوحات الجدارية المرسومة على كهوف وكنائس استقطبت مخرجي السينما لتصوير أعمالهم مثل فيلم الإنجيل للمخرج باولو باسوليني وفيلم آلام المسيح لميل غيسبون.
وتصارع على هذه المدينة، في القرنين التاسع والعاشر الميلادي، كل من المسلمين والبيزنطيين والأباطرة الألمان، وقام الملك لويس الثاني بتدمير المدينة بسبب الأوبئة والزلازل، وصارت المدينة في القرن الخامس عشر ضمن أملاك آل جيمنيس الإسبان، وهي تعد ثاني أكبر مدينة في إيطاليا، ويعتمد اقتصادها على الزراعة، ويبلغ عدد سكانها 160 ألف نسمة.
أدرجت منظمة اليونيسكو المدينة العام 1993 ضمن قائمة التراث العالمي، وضعت برنامجًا لإحياء المدينة وتنشيط السياحة فيها


فرقة طبية مختصة في أمراض العظام لسكان رقان

تقوم، منذ الخميس الماضي، فرقة طبية مختصة في أمراض العظام في اطار التكفل بالمرضى، وبالتنسيق مع الجمعية الخيرية المحلية المسماة، بجمعية الغيث القادم بفحوصات طبية مجانية لمواطني دائرة رقان، في اطار العمل التضأمني، الذي تقوم به هذه الجمعية، منذ انشائها قرابة ثلاث سنوات، حيث قامت بفحص ما يزيد عن 50 مريضا بدائرة رقان، على ان تتواصل العملية لتشمل كامل قصور الدائرة.


المشكل في التنظيم

ستتضمن إعادة تنظيم القطاع العمومي إنشاء 12 مجمعا، انطلاقا من مؤسسات تسيير مساهمات الدولة التابعة لوزارة الصناعة والمناجم، بحسب وزير القطاع، عبد السلام بوشوارب، الذي أوضح أن هذا المسعى تم اعتماده نظرا لحالة التفكك التي توجد فيها شركات مساهمة الدولة وأبانت عن محدوديتها. وبحسب بوشوارب فان الإبقاء على الهيكل التنظيمي الحالي من شأنه أن يرهن كليا الوسائل والمجهودات، التي بذلتها الدولة بهدف بعث هذه المؤسسات. كما حرص على التأكيد أن السبب في هذا الوضع لا يعود إلى القيم التسييرية، التي تتمتع بها الإطارات المكلفة بإدارة هذه المؤسسات، بل أن الأمر يتعلق أساسا بطريقة تنظيم هذه الكيانات الاقتصادية.

نائبان من الجنوب لإطلاع سلال بالمستجدات

علمت وقت الجزائر من مصادر مقربة من النائب بابا علي محمد، عن ولاية تمنراست، والمنتمي لحزب الارندي، وكذا السيناتور عباس عن ولاية إليزي، قد التقيا يوم امس بالوزير الاول، عبد المالك سلال، وأطلاعاه على آخر المستجدات فيما يخص احتجاج سكان مدينة عين صالح، حيث أكدا له بان المعتصمين من سكان منطقة تيدكلت بعين صالح يرفضون رفضا قاطعا استغلال الغاز الصخري على تراب بلديتهم، في حين لم توضح مصادرنا رد سلال على ذلك، حيث لايستبعد انه نفس رد وزير الطاقة يوسف يوسفي عند نزوله إلى المحتجين بعين صالح ورفض المحتجون لقاءه.


بن غبريط� مطلوبة ببني بوعتاب للوقوف على مهازل قطاعها
معلمان فقط لتدريس تلاميذ مدرسة مشعشع الجيلالي بالشلف
فجّر أولياء تلاميذ مدرسة مشعشع الجيلالي الكائنة بالمنطقة الجبلية المسماة بني جرتن التابعة لبلدية بني بوعتاب الواقعة أقصى جنوب ولاية الشلف- فضيحة من العيار الثقيل في قطاع التربية بالولاية ضحيتها أبنائهم المتمدرسين الأبرياء المحرومين من حقهم في التمدرس كبقية التلاميذ بسبب النقص الفادح في التأطير التربوي، والذي حسب الشكوى الكتابية الموجهة إلى الجهات الوصية- أثر بشكل سلبي على التحصيل العلمي لتلاميذ المدرسة الضعفاء في جميع المواد والمهددون بالضياع نتيجة وجود معلمين اثنين فقط على مستوى المدرسة الابتدائية، أحدهما معلم اللغة العربية مكلّف بتدريس 05 أفواج تربوية، إلى جانب تسيير شؤون الإدارية للمؤسسة و كذلك عملية الإطعام. فيما المعلم الثاني المكلف بتدريس مادة اللغة الفرنسية بذات المؤسسة بمعدل يومين فقط في الأسبوع الواحد، كونه يعمل بقية الأيام في مؤسسة أخرى تقع على بعد أكثر من 20 كلم ببلدية حرشون.
وفي ظل هذه الوضعية الكارثية، يناشد هؤلاء الأولياء المديرية الوصية بالتدخل العاجل وتعيين أساتذة جُدد لتغطية النقص الفادح وضمان لأبنائهم حقهم في التعلم على غرار نظرائهم المتمدرسين في المؤسسات الأخرى. وأشار هؤلاء الأولياء إلى المعاناة الكبيرة التي يتلقاها المعلمان الوحيدان بالمؤسسة اللذان أصبحا غير قادرين بالتكفل بجميع الأقسام، متسائلين كيف يمكن لأستاذ واحد فقط تدريس 05 أفواج تربوية كاملة في مادة اللغة العربية والذي بدوره قام مؤخرا بدمج تلاميذ القسمين الرابعة والخامسة في قسم واحد. فيما رفض تحمّل مسؤولية تدريس بقية الأقسام، وذلك على حد تعبيره حتى لا يتسبب في ضياعهم. ولهذه الأسباب، هدّد هؤلاء الأولياء حسب ما جاء في محتوى الشكوى المرسلة إلى الجهات الوصية والممضية من طرف 22 شخص من أولياء التلاميذ وسكان المنطقة، بغلق المؤسسة في حالة بقيت الأمور على حالها ولم تتدخل الجهات الوصية لضمان حق أبنائهم في التعلم من خلال تعيين أساتذة لبقية الأقسام، ويتعلق الأمر بتلاميذ السنة الأولى، الثانية والثالثة الذين دخلوا مع بداية الفصل الثاني في عطلة إجبارية بعد تحويل الأستاذة السابقة التي كانت تدرس 03 أفواج تربوية مختلفة إلى مؤسسة تربوية أخرى ببلدية الزبوجة، ليبقى هؤلاء الأطفال الأبرياء يدفعون بمفردهم ضريبة الإهمال حسب تصريحات الأولياء



http://bkdesign-dz.com/wasl/12-01-2015/pdf.jpg



http://bkdesign-dz.com/wasl/12-01-2015/cari.jpg



إليــــسا خــــارج الســــرب

قام عدد كبير من رواد موقع التواصل الاجتماعي تويتر، بشن حملة على الفنانة اللبنانية إليسا، بسبب موقفها من حادث صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية، وتدعيمها موقف الجريدة، التي نشرت رسوما مسيئة للمسلمين، التي ترتب عليها هجوم إرهابي، أسفر عن مقتل 12 صحفيًا في الجريدة.
إليسا نشرت صورة لقلمين تخترقهما طائرة، في إشارة إلى حادث 11 سبتمبر، وكتبت عليها مؤكدة أن الحبر هو الذي يجب أن يسفك وليس الدماء، ولكن بعض متابعيها فسروا الصورة على أنها اتهام للمسلمين بارتكاب حادث 11 سبتمبر، وهو الأمر، الذي أثار مشكلة كبيرة من المؤيدين لموقف إليسا والرافضين لموقفها. وهو الأمر، الذي ترتب عليه تدشين حملة لمقاطعتها.



مجانـين وسكـارى فــي الترمـــواي

انتشرت، مؤخرا، ظاهرة لم يعرف لها المواطن، تفسيرا، وهي ظاهرة ركوب المتخلفين ذهنيا، والسكارى، الترمواي، ما يتبع ذلك من مضايقات طيلة الرحلة.
والغريب في الأمر، أن لا جهة تتدخل رغم استياء المواطنين، فأي جهة تتحمل المسؤولية في حال اي تجاوز؟

كل أنواع الكسكسي بتيزي وزو

افتتحت بدار الثقافة بتيزي وزو فعاليات الطبعة الـ 8 لصالون جرجرة للكسكسي، في إطار الاحتفالات بحلول السنة الأمازيغية الجديدة (يناير).
وقد حظي الطبخ التقليدي بأهمية كبيرة خلال الصالون، الذي يعد فرصة لتجديد العهد مع عادات الطبخ المميزة لمناسبة يناير.
وقد أثار الكسكسي المحضر بسمك الميرو والسردين، المعروض من قبل ممثلي ولاية جيجل فضول الزوار.
كما يتردد الزوار بأعداد كبيرة على جناح ولاية بشار، حيث تعرض منتوجات خاصة بهذه المنطقة الجنوبية من أرض الوطن، على غرار الكسكسي المعد بالأعشاب العطرية والتوابل والحبوب، وجناح باتنة حيث يعرض الكسكسي المحلي.
ومن جهتهم قدم ممثلو ولاية تيزي وزو كيفية تحضير طبق الكسكسي، وإعداد المرق بالدجاج وسبعة توابل المرافقة لهذا الطبق، الذي يقدم بمناسبة يناير.

ديـــوان الترقيـــة يطـــرد 60 حارســا لتــلك الورشات

7100 وحدة سكنية تتوقف بـ 9 دوائر بسبـــب التـــقــشـف

إعداد: عبد الله. م

بدأت أولى بوادر تداعيات الأزمة المالية التي تمر بها الجزائر جراء انخفاض أسعار الذهب الأسود إلى مستوى 50 دولارا للبرميل، تنعكس سلبا على المشاريع الكبرى في مختلف الولايات، وذلك على عكس التطمينات التي أطلقها وزراء الطاقم الحكومي، في بعض القطاعات الذين كانوا قد فندوا قبل ذلك تأثير انخفاض إيرادات البلاد على المشاريع الكبرى.

يظهر جليا وبشكل واضح تأثير الأزمة في استكمال? مشاريع قطاع السكن والعينة من ولاية وهران، التي أكدت مصادر رسمية لـوقت الجزائر من القطاع توقف ورشات إنجاز عدة مشاريع سكنية موجهة على الخصوص لسكان البلديات النائية، التي تعرف فيها الطلبات نسبة غير كبيرة مما جعل الجهات الوصية تضحي بها للتمكن من تحقيق تمويل كافٍ لاستكمال المشاريع الموجهة للقضاء على العمارات الهشة، وإعادة إسكان أصحاب قرارت الاستفادة المسبقة ومنكوبي الدرب ومديوني والحمري الذين تحصي منهم الولاية 6000 قرار، تم ترحيل 150 وبقى إلى حد الساعة العدد الباقي يمثل صداع رأس للسلطات المحلية، التي كانت قد قررت في اجتماع سابق تعزيز الورشات الخاصة، بهذه المشاريع المخصصة خصيصا لهذه الفئة بالأموال والإمكانيات، في الوقت الذي تبين أن الإجراءات المذكورة، مسّت الورشات الأخرى غير الهامة في سلّم أولويات الولاية، حسب مصادرنا الرسمية التي تشير إلى توقف أشغال إنجاز 7100 سكن اجتماعي عبر 26 بلدية و9 دوائر من مجموع? 57000 ألف وحدة سكنية مبرمجة منذ 2010 وتقع هذه المشاريع التي راحت ضحية انخفاض أسعار البترول بوهران، بكل من دائرة ارزيو التي توقفت فيها ورشات إنجاز 816 مسكن من بين 3720 مسكن مبرمج فيما توقف مشروع تجسيد 1100 سكن اجتماعي في القرى والدواوير والبلديات التابعة لدائرة قديل، وذلك من مجموع 5780 سكن مبرمج واحتلت دائرة بطيوة المرتبة الأولى على حد تأكيد مصدرنا من حيث عدد المشاريع السكنية المتوقفة، التي بلغت 1370 وحدة سكنية اجتماعية من بينها 150 سكن لم تنطلق أصلا من بينها 64 سكنا ببلدية مرسى الحجاج، و50 سكنا بعرابة وحصة أخرى بنفس القرية المسماة عرابة وكذا 1000 سكن بمنطقة الشهايرية، التي ألغتها الوزارة الوصية نهائيا حسب مصدرنا دائما، بينما توقفت أشغال تجسيد? 1138 سكن اجتماعي في دائرة عين الترك من بينها 88 سكنا بالمرسى الكبير و150 سكن ببوسفر في حين مازال مشروع تجسيد 2038 سكن في دائرة بوتليليس يترنح بين التوقف والاستكمال بوتيرة السلحفاة خصوصا أن 900 وحدة في هذه الدائرة مخصصة لسكان البلانتير، وهو حال مشروع تجسيد? 2774 مسكن بدائرة وهران من بين 5000 وحدة مبرمجة. وفي منطقة وادي تليلات فقد توقفت ورشات تجسيد 2539 مسكن من بين 16000 وحدة مخصصة لامتصاص الطلب على السكن سواء بالنسبة لسكان التجمعات السكنية بالمنطقة، أو لسكان وسط وهران المنكوبين بسبب السكن الهش وتمثل نسبة المشاريع المتوقفة 2 بالمائة فيما تمثل نسبة المشاريع التي في طور الإنجاز 78 بالمائة بينما تمثل نسبة المشاريع التي تم تجسيدها وتسليمها نهائيا 20 بالمائة وذلك من مجموع 57600 سكن مبرمج في الخماسي المنصرم 2010-2014.
وبدأت تداعيات توقف هذه المشاريع تطفو على السطح، أين شل نحو 60 حارسا لورشات البناء، مقر اوبيجيي بعد أن تدفقوا منذ الصبيحة على مقر ديوان الترقية والتسيير العقاري الواقع بسيدي الهواري، بعد أن تم فصلهم عن العمل بدعوى انقضاء عقود توظيفهم وعدم تجديدها لكن السبب الرئيسي الذي رفضت من خلاله السلطات تجديد عقود حراس ورشات البناء، هو عدم وجود هذه الورشات وتوقفها الأمر الذي يجعل من توظيف عمال لحراستها مخالفا لتعليمات التقشف التي أصدرتها رئاسة الحكومة مؤخرا، ورغم أن السلطات المحلية لم تفصح عن السبب الرئيسي لتوقيفهم عن العمل، إلا أن مصدرنا أشار إلى أن الإجراء جاء بعد توقف تلك الورشات المذكورة، في الوقت الذي تم فصل عدد ضئيل جدا من الأعوان بعد استكمال المشاريع وترحيل السكان إليها مؤخرا.

http://www.eldjazairsahafa.com/assets/archives/12-01-2015/pdf.jpg






الإندبندنت
اليهود يفكرون بمغادرة فرنسا إلى إسرائيل
لفتت صحيفة "الإندبندنت أون صندي" إلى أن "إجراءات أمنية طالت الكنس اليهودية عقب الهجوم على المتجر المتخصص ببيع السلع "الكوشر"، أي المسموح بإستهلاكها وفقا للشريعة اليهودية"، موضحة أن "السلطات طلبت من الكنس إغلاق أبوابها، وإن أحدها، كنيس باريس الكبير، قد أغلق أبوابه للمرة الأولى منذ الحرب العالمية الثانية". وأشارت إلى أن "مواطنين فرنسيين يهود، عبروا عن قلقهم بسبب تنامي المشاعر المناهضة للسامية في فرنسا، فمن يستهدفون اليهود لا يكترثون لتوجهاتهم السياسية و
موقفهم من الحرب في غزة مثلا، بل هم يستهدفونهم بناء على الإسم"، لافتة إلى أن "اليهود لا يشعرون بالأمان، وإن يهودا آخرين يعرفانهم يفكرون بمغادرة فرنسا والرحيل إلى إسرائيل". وأكدت أنه "وسط هذه الأجواء إرتفع عدد اليهود الذين يرحلون إلى إسرائيل إلى الضعف، فبلغ سبعة آلاف في العام الماضي"، معتبرة أن "العمليات العسكرية التي ينفذها الجيش الإسرائيلي في غزة تلعب دورا في تفاقم هذه الروح، وأن البعض ردد شعارات "الموت لليهود" في المظاهرات التي سارت في الشوارع الفرنسية إحتجاجا على الحرب


http://elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2015/20150112.jpg


ضربت تعليمات الحكومة التقشفية عرض الحائط

6 بلديات ترمم كنيسة وأخرى تقدم إعانـــة لجمعيــة مسيحيــة

إعداد: عبد الله. م

مازالت العديد من البلديات في عاصمة الغرب الجزائري تسجل مشاريع عديدة تندرج ضمن مشاريع غير هامة على عكس التعليمات الحكومية الأخيرة القاضية بضرورة ترشيد النفقات والتقشف جراء أزمة انخفاض إيرادات الميزانية بسبب انخفاض أسعار البترول والتي راسلت من خلالها الوصاية كافة الهيئات التنفيذية والإدارات العمومية والولايات بما فيها البلديات وألزمتها بتطبيقها.
تشير المعطيات التي بحوزة وقت الجزائر إلى أن 6 بلديات من ولاية وهران تقتطع من ميزانيتها الخاصة التي تتشكل بحد ذاتها من إعانات الولاية وصندوق الجماعات المحلية افسيسيال قصد المساهمة في مشروع ترميم كنيسة السيدة الإفريقية مادام? لافريك الواقعة في قمة جبل المرجاجو المطل على المدينة.
ولم تجد هذه البلديات الزمن المناسب للمساهمة في هذا المشروع إلا? زمن التقشف ، حيث لم يتم برمجة هذا المشروع في زمن البحبوحة المالية أيام كان البرميل من النفط يبلغ سعره 130 دولار حسب المتتبعين، الذين يرون أن الأمر الذي يعد مخالفة صريحة لتعليمات الوزارة الأولى خصوصا أن هذا المشروع لا يختلف اثنان بوهران على أنه مشروع يندرج ضمن? الكماليات وليس الأساسيات المتمثلة في النظافة والتشغيل والصحة والتعليم والنقل.
كما قررت ولاية وهران فجأة برمجة مشروع لإنجاز مسجد ذي قبة ضخمة فوق جبل سانتاكروز وارتأت الولاية ومصالحها حسب مصدر رسمي أن يظهر هذا المسجد بقبته الضخمة من كافة أنحاء المدينة وأن كان ترميم كنيسة مسيحية لا يزورها الناس عادة من ضمن المشاريع غير العاجلة ، فإن مشروع بناء? مسجد ضخم? للسياح فوق جبل ويظهر من كل أنحاء وهران يعتبر حسب مصدرنا مشروعا ليس من الحكمة برمجته أو الشروع فيه في هذه المرحلة التي تمر بها البلاد المطالبة بالتقشف وترشيد النفقات وتقليص المشاريع التي تندرج ضمن الكماليات، باعتبار أن تشييد مسجد لا يؤمه المصلون في باقي أيام السنة ويكون أشبه بمكان للنزهة للعائلات التي تقصد الجبل مجرد مشروع استعراضي .
كما أشار مدير الإدارة المحلية مؤخرا إلى أن العديد من البلديات بولاية وهران ما تزال تتعاقد مع أصحاب شاحنات نظافة تابعة للخواص بملايير السنتيمات سنويا رغم تزويدها من طرف الولاية بـ50 شاحنة من مختلف الأحجام والأنواع، مطالبا من المسؤول التنفيذي الأول التدخل لدى مسؤولي هذه الجماعات المحلية قصد التخلي عن هذه الصفقات التي تثقل كاهل ميزانية الدولة في أوقات البحبوحة فما بالك بأوقات شد الحزام التي تمر به البلاد حاليا ورغم أنه لم يشر بوضوح إلى هذه البلديات بالاسم إلا أن البلديات التي ما تزال تعتمد على الخواص لرفع قمامات سكان أحيائها لا يمكن أن تكون إلا بلدية وهران وبير الجير والسانية وسيدي الشحمي وبلديات الكورنيش طبعا والأغرب من هذا كله برمجة بلدية وهران في إحدى دوراتها العادية التي انعقدت هذه? الأيام التي لا يختلف اثنان أنها من أيام التقشف للمصادقة على تقديم إعانة مالية لفائدة الجمعية الأسقفية الجزائرية رغم أن الجمعيات المحلية مازالت تتسول لتنظيم نشاطاتها.




http://elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2015/20150112.jpg



http://www.wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/souret1813.jpg


Conséquence de la chute des recettes d’hydrocarbures et de l’envolée du dollar

Le dinar à la dérive

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 12.01.15 | 10h00 2 réactions
 

Pour combler les manques à gagner induits par la baisse des prix du pétrole, il est de tradition que l’autorité monétaire américaine ajuste à la hausse la parité du dollar par rapport aux autres devises. La valeur du billet vert a, de ce fait, enregistré une remontée significative depuis que les prix des hydrocarbures ont amorcé leur déclin à la fin du premier trimestre de l’année 2014.

Il se serait apprécié d’au minimum 25% par rapport à l’euro à la fin du mois de cette même année, faisant craindre le pire aux autres devises que les détenteurs de capitaux ont commencé à bouder, préférant convertir leur argent dans la monnaie américaine qui présente d’indéniables signes de solidité. Cette hausse inattendue mais malheureusement bien réelle, installée dans la durée, commence également à impacter sérieusement le dinar algérien qui n’arrête pas de faiblir par rapport au billet vert. La dérive du dinar est telle qu’il faut aujourd’hui pas moins de 92 dinars pour acquérir un dollar au niveau d’une banque algérienne.
La même envolée est constatée sur le marché informel (Port Saïd Alger) où le dollar était échangé ces premiers jours de janvier 2015 entre 116 et 118 dinars. Dopé par une demande élevée et une constante évolution, l’euro continue, quant à lui, son ascension (1 euro = 160 DA) en dépit de son très net recul par rapport au dollar. L’Algérie qui commercialise ses hydrocarbures en dollars tire évidemment profit d’un dollar fort en termes de pouvoir d’achat et de compensation des pertes engendrées par la baisse des cours pétroliers et gaziers qui ont sérieusement réduit le niveau de ses recettes en devises.
Mais le drame est que les quantités d’hydrocarbures exportées par Sonatrach sont en baisse et qu’environ la moitié de nos importations, notamment les biens d’équipement et les produits alimentaires, sont payés en dollars. Quand bien même l’Algérie pourrait acquérir des quantités plus importantes de marchandises à la faveur du raffermissement du dollar, l’impact sur leurs prix de vente sur le marché algérien ne peut être que négatif.
Les entreprises comme les consommateurs devront s’attendre, si ce n’est déjà fait, à payer plus cher les produits et services achetés en dollars du simple fait du surcroît d’appréciation du dollar par rapport au dinar. Une inflation importée du même type que celle que l’Algérie avait auparavant subie du fait de l’envolée de l’euro est, par conséquent, à craindre, notamment pour les denrées alimentaires et les équipements de production essentiellement payés en dollars.
Mis à mal, aussi bien par l’euro qui conserve une forte parité par rapport au dinar que par le dollar qui continue son envolée, les Algériens devront se résoudre à payer plus cher tous les produits importés, qu’ils soient réglés en monnaie européenne ou en monnaie américaine. La dérive du dinar va évidemment poser problème aux opérateurs économiques qui devront mobiliser davantage de trésorerie pour acquérir des dollars dont la valeur ne cesse d’augmenter.
L’école change avec vous

L’école change avec vous

En 2015, l’Education nationale recrute des enseignants : rejoignez ceux qui font l’école.
Voir le site
Adyoulike
Proposé par Ministère de l'Education Nationale
Les pertes de change qu’ils subiront augmenteront au gré du raffermissement du billet vert, au point où leurs manques à gagner financiers seront insupportables. Leur inquiétude est d’autant plus grande qu’ils savent qu’ils ne pourront pas compter sur un Etat empêtré dans de sérieux déficits budgétaires pour les aider à combler, comme il l’avait fait au milieu des années 90’, leurs pertes de change.
Autre conséquence de l’envolée du dollar, les commandes publiques confiées à des entreprises étrangères coûteront nécessairement plus cher à l’Etat, qui devra augmenter au gré de la dérive du dinar par rapport à la monnaie américaine, les montants des crédits de paiement pour pouvoir rémunérer des travaux et services faits payables en dollars.
Outre le renchérissement des coûts de réalisation que le Trésor devra supporter, la nécessaire mobilisation d’un surcroît de dinars pour faire face à la hausse du dollar ne manquera certainement pas d’exacerber le niveau général de l’inflation, avec toutes les répercussions négatives que cela pourrait avoir, notamment sur la promotion de l’investissement et le pouvoir d’achat des citoyens.
Cette grave dérive du dinar algérien ne satisfait malheureusement pas le Fonds monétaire international qui recommande une dévaluation encore plus substantielle au regard de la modicité de nos performances productives, de notre faible croissance économique, de la persistance des déficits du Trésor et, plus grave encore, de l’érosion qui commence à affecter nos réserves de change.
Au vu de toutes ces contraintes qui bloquent l’essor de l’économie algérienne et fragilisent implicitement le dinar étant des données structurelles qui ne sauraient être améliorées à brève échéance à la faveur d’une décision politique, tout porte à croire que les autorités algériennes finiront par acquiescer aux souhaits du FMI : fixer les taux de change du dinar algérien, au gré des cotations effectives du dollar américain. 


Nordine Grim
 
 
Vos réactions 2
chaoui75   le 12.01.15 | 12h21
Qui dope la demande?
Nos dirigeants sentent le vent tourner, ils achètent en masse des devises étrangères et achètent des pieds à terre à l'étranger. Ces mêmes dirigeants qui nous donnent des leçons de nationalisme depuis 62, et se soignent en France, sans qu'ils puissent édifier un seul hôpital digne de ce nom.
 
anti khoroto   le 12.01.15 | 11h14
l'argent du beurre
on ne peut pas avoir le beurre et l'argent du beurre. quand on veut s'insérer dans l'économie moderne, on se donne les moyens intellectuelles et culturelles pour ne pas se faire croquer. On ne peut pas avoir un parc de 4/4 plus grand que celui de Paris,laisser diffuser des inepties fascistes ou obscurantistes à la télé et prétendre résister au bulldozer de l'économie mondialisée régie par le dieu-dollar.




إنتحار المحقق في قضية شارلي إيبدو قبل تسليم التحقيق!!
كشفت " قناة فرانس 3″، أن عميدا للشرطة القضائية الجهوية لمدينة ليموج غربي فرنسا، وهو أحد المحققين في الهجوم على مجلة شارلي إيبدو قد وضع حدا لحياته بطلقة من مسدسه الوظيفي. وأكدت القناة، أن عميد الشرطة المنتحر واسمه إرليك فريدو، يبلغ من العمر 45 عاما و يشغل منصب المدير الجهوي للشرطة القضائية بمدينة ليموج الفرنسية، مشيرة إلى أنه انتحر قبل أن يسلم تقريره حول الجريمة المرتكبة ضد صحفيي شارلي إيبدو
وهو الأمر الذي وضع عدة علامات استفهام، حول إن كان ذلك متعلقا بوصول يد الأجهزة المخابراتية الصهيونية والفرنسية، من أجل كتم أنفاس الفضيحة التي تورطهما، من خلال إغتيال المحيطين بملفات التحقيق والّذين يروج أنهم وصلوا إلى حقائق مهمة، وذلك من أجل إخفاء بصمات الجهات التي وقفت خلف مسرحية شارلي إيبدو ، وإخراج سيناريو على المقاس. يذكر أن هذه ليست المرة الأولى، التي تثار فيها أسئلة مريبة حول قضية شارلي إيبدو ، حيث أن مهازل الهجوم ما زالت متواصلة، والتي لقيت سخرية كبيرة على مواقع التواصل الإجتماعي، كان آخرها الفيديو الذي يظهر صحفية ناجية من شارلي إيبدو، والتي تقول إن أحد المهاجمين لديه عينان زرقاوان، في حين أظهرت كل صور المشتبه فيهم، أشخاصا لا علاقة لهم بهذا الوصف


http://albalagh-dz.com/assets/archives/12-01-2015/pdf.jpg



طالبوا بإعادة الأمين العام للبلدية و حماية الإدارة والموظف
عمال وموظفو مصالح بلدية الأبيض سيدي الشيخ بالبيّض في وقفة احتجاجية
شهِد مقر بلدية الأبيض سيدي الشيخ بولاية البيّض، صبيحة أمس الأحد في وقفة احتجاجية للتنديد بما أسموه "حالة الاحتقان" بسبب غياب الحماية لعمال البلدية ،وغياب التكفل بمشاكلهم التي أرهقت كاهلهم . كما ندّد العمال بالتصرفات الارتجالية لرئيس البلدية بالنيابة عن كتلة حركة مجتمع السلم الذي تهجم على الأمين العام داخل مكتبه مبلغا اياه بالتوقيف عن مهامه فورا بالإضافة إلى ألفاظ وإهانات غير لائقة، حسب الرسالة الموجهة الى سلطات المحلية والتي سلمت نسخة الينا ما جعلهم يحملونه مسؤولية اللااستقرار الذي تعيشه البلدية.
وأوضح بيان الفرع النقابي المنضوي تحت لواء الاتحاد العام للعمال الجزائريين أن سياسة بعض الأعضاء باتت تتجه نحو تحطيم مستقبل حماية الادارة والموظف، كما طالب أصحاب البيان بضرورة الالتزام بالوعود التي قطعتها الإدارة مع الشريك الإجتماعي خصوصا تلك الخاصة بالترقية والمسار المهني لمختلف الأسلاك العاملة وتبني خطة عمل متوافقة تكون فيها المصلحة العليا للوحدة "خطا أحمر" لا يمكن بأي حال من الأحوال تجاوزه، إضافة إلى توزيع المسؤوليات والابتعاد عن القرارات الارتجالية التي لا تخدم الوحدة ولا عمالها. جريدة "الجزائر الصحافة" من جهتها، اتصلت برئيس دائرة الابيض سيدي الشيخ ، قصد معرفة رده على ما يجري داخل مبنى البلدية ، لكنه اعتذر على الرد بكلمة (ليس لي أي تعليق في هذا الموضوع) من جهة اخرى علمت مصادرنا بأن والي الولاية قد امر بفتح تحقيق. م.هرقال



http://eldjazairsahafa.com/assets/archives/12-01-2015/pdf.jpg







وزراء خائفون من الكلام
الاثنين 12 جانفي 2015 elkhabar
Enlarge font Decrease font

 فضلت الأغلبية الساحقة من وزراء حكومة سلال 2، الهروب من باب ثانوي بالمجلس الشعبي الوطني، الأسبوع الماضي، وتجنبوا لقاء الصحافة والرد على أسئلتهم، ويجد خوف الوزراء من التصريح تفسيره في رغبتهم الهروب إلى منازلهم، والجلوس أمام قنوات التلفزيون لمتابعة مدى صدق نبوءة عمار سعداني بتغيير حكومي وشيك.
عدد القراءات : 2943 | عدد قراءات اليوم : 2534
أنشر على


1 - med b
annaba
2015-01-12م على 8:12
ils n'ont plus rien à dire . il n'y a plus de mensonges à nous faire avaler . ils n'ont jamais été au rendez-vous de leurs promesses n'est-ce pas MM . ghoul et benyounès ? ils ont suffisamment créer de scandales pour être pris au sérieux .
-


ما يُحظر هنا يجوز هناك
الاثنين 12 جانفي 2015 elkhabar
Enlarge font Decrease font

 شارك أمس، وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، ممثلا للجزائر، إلى جانب العديد من المسؤولين الدوليين، في المسيرة ضد الإرهاب، التي جابت أمس شوارع العاصمة الفرنسية باريس، تضامنا مع فرنسا بعد حادثة ”شارلي إيبدو”، لكن يحدث هذا في الوقت الذي تمنع السلطات الجزائرية، ”احتراما لقوانين الجمهورية”، تنظيم مسيرات بالجزائر العاصمة، فأي منطق هذا؟
عدد القراءات : 2634 | عدد قراءات اليوم : 2310
أنشر على


1 - جزائري
dz
2015-01-12م على 1:29
لعمامرة ، وزير الخارجية
- منذ ممارسته للسياسة لم يندد يوما بالارهاب ، و في هذا اليوم 12 جانفي 2015 بأمر ، نعم بأمر من فرنسا شارك بعفوية و برغبة كبيرة ...... يا للعجب !!!!!!
2 - بوزويد
2015-01-12م على 8:18
لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم

اين التضامن الانساني للزعماء مع الشعوب المقهورة بالامس اسقبل السيسي في الاليزي و قبله رقص الغرب على جثث الرضع و الاطفال في غزة و سوريا و الهوينج . فتبا لاناس يتباكون اليوم على من اساءوا لخير البرية يشهادة الغرب رغم اننا نستنكر القتل و الدمار من اى جهة كانت .
-



ليست هناك تعليقات: