الأربعاء، يناير 21

الاخبار العاجلة لاستقالة سلال من حكومة بوتفليقة عشية الابعاء السياسية والتلفزيون الجزائري ينشطخطبة الوداع لسلال لافيحصة حوار الساعة يدكر ان رئيس الحكومة القادم اويحي سوف يحدث انقلاب سياسي بعد رحيل بوتفليقة يدكر ان سلال مرشح لمنصب رئيس الجمهورية بعد رخيل بوتفليقةوالاسباب مجهولة







http://bkcommunication.com/Images/Tday/2015-01-21.jpg



http://bkcommunication.com/Images/Articles/2015-01-21/P4-1.jpg

اخر خبر

الاخبار  العاجلة لاستقالة سلال من حكومة بوتفليقة  عشية الابعاء السياسية والتلفزيون الجزائري ينشط خطبة الوداع  لسلال لافيحصة حوار الساعة يدكر ان  رئيس الحومة القادم  اويحي   سوف يحدث انقلاب سياسي  بعد رحيل  بوتفليقة يدكر ان سلال مرشح لمنصب رئيس الجمهورية بعد رخيل بوتفليقةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلانالمديعة شاهينازالافراخبمناسبة سقوطالامطارفي الاسبوع المقبل والمديعةتقدمشكرها الجزيل  لمقدم الاحوال الجوية في خصة  صباحالخير والاسبابمجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف حصة ماسي قسنطينة اهتمام مديرقصر الثقافة بسكيكدة بظاهرة افلام البورطبال  المجهولة  للعلم فان المناصب الثقافية في الجزائر اصبحت تمنح للشواد جنسيا وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافيين من ديوان والي قسنطينة بتقديم الافطار للصحافيين  في مقر ديوان الواليبقسنطينة  
قبل القيامبالجولات السياحية الغير القانونية للامين العام للولاية يدكر ان  الامين العام للولاية يعتبر ناطقا رسميا اعلاميا ولايمارس نشاطات الوالي  للعلم فان الامين العاملولاية قسنطينة يمارس صلاحيات واليقسنطينة قانونيا رغم انه خارج القانونالاداري باعتباره مستشار للوالي فقط  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة مراسلي الصحف المحلية بقسنطينة منديوان والي قسنطينة ضمان الافطار للصحافيين في ديوان والي قسنطينة بدل وقوفهمفي طابور لساعات  امام ديوانالوالي في انتظار خروج الواليمن قصره الرئاسي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتسول وفودجزائرية لدي دول عربية قصد الحضور لتظاهرة قسنطينة للعلم فانالدول العربية طلبت اموال قبل حضور قسنطينةوالاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاستقالة سلال من حكومة بوتفليقة  عشية الابعاء السياسية والتلفزيون الجزائري ينشطخطبة الوداع  لسلال لافيحصة حوار الساعة يدكر ان  رئيس الحومة القادم  اويحي   سوف يحدث انقلاب سياسي  بعد رحيل  بوتفليقة يدكر ان سلال مرشح لمنصب رئيس الجمهورية بعد رخيل بوتفليقةوالاسباب مجهولة







لجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية

وزارة الثقافة
لنا الشرف أن نوافيكم بالمعلومات الآتية :
أثار كتاب "ما يقوله أهل سبيبة : معنى شعيرة العاشوراء في واحة جنات" للسيدة مريم بوزيد سبابو، باحثة بالمركز الوطني للبحث في عصور ما قبل التاريخ وعلم الإنسان والتاريخ، جدلا.
وإنّ كانت بعض فقرات هذا الكتاب قد ذهلت حساسيات وأثارت بعض الاحتجاجات في أوساط سكان جانت إلاّ أنّ ذلك طرح في نفس الوقت وبقوّة في أوساط الباحثين إشكالية احترام حرّية البحث العلمي.
إنّ مثل هذه النقاشات التي تطفوا أحيانا لما يتعلّق الأمر في معالجة المواضيع الاجتماعية من الزاوية العلمية، تبرز من حين إلى آخر وبصفة منتظمة في كلّ البلدان سواء تعلّق الأمر بالعلوم الطبيعية أو العلوم الاجتماعية أو العلوم الإنسانية. ولعلّ أن هذا الجدل الذي برز لدينا في هذا الوقت بالذات يشكّل في جوهره عاملا إيجابيا في تطوير البحث في الجزائر وانعكاساته الكبيرة على تطوير الحياة الاجتماعية.
ومن هذا المنطلق، يستحقّ هذا الموضوع معالجة هادئة ومسؤولة.
وفي هذا الشأن، تؤكّد وزارة الثقافة عن موقفها المبدئي الثابت والدّاعي إلى ضرورة احترام وضمان حرّية الإبداع وحرّية البحث. وعليه، فإنّها تعرب عن قناعتها بأنّ أيّ تقييم موضوعي لأي بحث علمي لا يتأتّى إلاّ من طرف النخب العلمية المؤهّلة. وفي هذا السّياق بالذات، فإنّ المجلس العلمي للمركز الوطني للبحث في عصور ما قبل التاريخ وعلم الإنسان والتاريخ هو الجهة العلمية المؤهّلة لتقييم بحث السيدة مريم بوزيد سبابو، وأثاره الثقافية والاجتماعية على المستوى المحلّي.
إنّ مثل هذه الانعكاسات لا يمكن أن يستهان بها، حيث أنها تعتبر إحدى أوجه الواقع وإحدى العوامل التي يستوجب مراعاتها في البحث العلمي.
إنّه من مسؤولية ومن واجب الدّولة عامّة ومن واجب وزارة الثقافة خاصة مراعاة خصوصيات مجتمعنا في مختلف الفعاليات والمفاهيم الثقافية، وهو ما يدركه فعلا المختصون في علم الإنسان أكثر من غيرهم. إنّ نجاح البحوث العلمية في علم الاجتماع وعلم الإنسان مرتبط بعلاقتهم بالمحيط الاجتماعي وبعلاقات الثقة التي يربطونها.
وعليه، فإنه يتعيّن إحداث توازن إيجابي وضروري بين الحرية العلمية والأبعاد المرتبطة بواقع مجتمعنا. ولا شك أن الباحثين في المركز الوطني للبحث في عصور ما قبل التاريخ وعلم الإنسان والتاريخ قادرون على إيجاد السبل للتوفيق وضمان التلاحم بين هذين المطلبين.
ديسمبر 2014

















قسنطينة: إلزام السكان الذين رفضوا ترميم واجهات عماراتهم بالتكفل بالعملية


أعطى أمس الأمين العام لولاية قسنطينة، تعليمات بإلزام السكان الذين رفضوا أشغال تهيئة و تحسين واجهات المباني، بالتكفل الفردي بالعملية، كما أمر بالإسراع في طلاء عمارات السيلوك في إطار التحضير لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية.
الأمين العام و خلال الزيارة الأسبوعية لتفقد مشاريع عاصمة الثقافة العربية، أبدى استياءه من رفض أصحاب بعض المباني و العمارات، قيام العمال بأشغال تهيئة واجهات البنايات، حيث وجه تعليمات للمسؤولين بإلزام المعنيين بالتكفل بالعملية بأنفسهم، و ذلك بإصدار قرارات إدارية في هذا الشأن.
 كما تساءل الأمين العام عن سبب تأخر طلاء الواجهات الخلفية لعمارات حي السيلوك، و تلقى تفسيرات بعدم تجاوب بعض المواطنين مع العملية، ليأمر بالإسراع في إتمام الأشغال و ترك العمارات التي يرفض سكانها إعادة تهيئتها كما هي، مع تخصيص تحسينات إضافية لصالح مباني أخرى تجاوب قاطنوها مع المقاولات المعنية كطلاء السلالم و غيرها، مشيرا إلى ضرورة انطلاق أشغال التهيئة الخاصة بمسار الترامواي في أقرب وقت.
الأمين العام و بورشة ساحة مسجد الأمير عبد القادر، أمر بتدارك تأخر الأشغال المتعلقة بقنوات تصريف المياه و أعطى تعليمات لمدير التجهيزات العمومية بتسوية المستحقات المالية من أجل تحميل المقاولة مسؤولية الآجال.
 كما أبدى استياءه من بطء الأشغال بالقاعة الشرفية لمطار محمد بوضياف، بالنسبة للتهيئة و سلالم المخرج، و طلب من مسؤولي الشركة المكلفة بإنجاز مشروع «متحف للذاكرة» بالقرب من موقع قاعة «زينيت»، إعادة النظر في الآجال التي حددت بـ 6 أشهر للتسليم و اعتبرها المسؤول طويلة، فيما لم يعرف مشروع قصر المعارض تقدما، حيث لم يتم إنجاز السقف المعدني منذ أشهر، خاصة و أن الشركة الإسبانية التي يرجح أن السلطات الولائية قد تراجعت عن ملف فسخ العقد معها، كانت قد التزمت سابقا بتدارك التأخر بحضور وزيرين حسب ما قاله الأمين العام للولاية الذي أمر بتسجيل التأخرات أمام التزام الشركة بالآجال.
أما بالنسبة لمشروع قاعة العروض «زينيت» فقد وجه الأمين العام مسؤولي الورشة إلى المدير الجهوي للجمارك، من أجل تسوية مشكلة التجهيزات التي ظلت عالقة بميناء سكيكدة، و أمر بالإسراع في إنجاز الركح قبل تاريخ 31 جانفي الجاري، لتحضير الفرق للعروض، كما أكد على ضرورة استكمال الأشغال المتعلقة بالكهرباء، الانترنت و شبكات المياه.
خالد ضرباني




http://www.annasronline.com/cache/lofthumbs/757x400-constantinetravaux21-1-15.gif



Tissemsilt
Premières retombées du blocage de la RN 14 à Ain S’fa
Un chauffard tue un jeune manifestant
On avait déjà prévenu dans une précédente édition de l’état insupportable que vivaient les exclus de la liste des 559 logements sociaux de Tissemsilt et de la nécessité des responsables d’ouvrir les canaux de communication et de tenter de trouver une solution équitable à ces mécontents, qui avaient choisi les regroupements pacifiques et en arrivant jusqu’à couper la route à la circulation routière, néanmoins, ce qui n’a jamais été dans les calculs des uns et des autres s’est malheureusement produit.
En effet, les mécontents, qui se sont révoltés contre ce qu’ils ont qualifié de dépassement dans l’affichage de cette liste d’une part et du silence observé jusque-là par les responsables, quant à une éventuelle prise en charge de leurs situations, avaient coupé la RN 14 au lieu dit Ain S’fa à toute circulation routière sur cette route nationale, lien entre Tissemsilt et toutes les régions situées sur la partie nord-est de la wilaya en allant sur Alger, route réputée au grand trafic et se sont confrontés à l’entêtement d’un chauffard qui a voulu passer par la force et à ce moment-là, il renversa sur sa lancée les manifestants, dont un jeune de la région, puis se retrouva sur le bas-côté de la route, le malheureux B.F, âgé de 30 ans a rendu l’âme quelques instants plus tard à l’hôpital de la ville, alors que le chauffard fut arrêté par les éléments de la gendarmerie
nationale. A.Nadour

Ain Témouchent
Alerte aux poux dans les écoles
Les unités de dépistage de la santé (UDS) devaient mener des
campagnes à travers des établissements scolaires de la wilaya d’Ain Temouchent à l’issue des informations émanant des parents d’élèves qui craignent une contamination à grande échelle des maladies de la peau et la prolifération de vermines, de parasites et de poux.
Constatant que la tête de son enfant et ceux de ses camarades de classe, du cycle primaire, ont été infestés de poux, une maman est allée alerter le directeur d’une école située à la périphérie d’Ain Temouchent.
Selon d’autres sources d’information, l’école en question se trouve dans le quartier de Hay Zitoune. Le directeur de l’établissement, sachant parfaitement ses prérogatives, a contenté la maman, on lui disant qu’il allait saisir le responsable de l’UDS auquel est rattaché l’établissement en question.
L’opération urge, dit-elle, car le fléau est en train de gagner du terrain et contaminer d’autres élèves, selon les propos de la plaignante. Qui sont les élèves atteints? De quel horizon social sont-ils issus?
Ces questions d’une importance capitale sont à prospecter afin de mener une enquête non pas uniquement de l’école, mais aussi à l’échelle des quartiers ou des douars, dont sont issus les élèves contaminés. Certainement les élèves qui sont galeux pourraient contracter la maladie sur simple contact avec d’autres qui étaient contaminés.
Cependant le directeur devait avertir l’inspection de son environnement immédiat et la direction de l’Education. Cette dernière est en mesure de saisir la santé afin de mobiliser tous les moyens nécessaires autres que ceux en possession des UDS quand le fléau est dans une proportion inquiétante.
Les facteurs de propagation de la maladie sont multipliés chaque jour qui passe sans réagir. Le directeur a bien expliqué à la plaignante qu’il ne pouvait pas renvoyer les élèves atteints de poux, car ce cas relève des prérogatives des UDS.
Est-ce la bonne réponse en laissant les choses en leur état? «Je ne peux pas dire aux parents d’élèves de retenir à domicile les enfants scolarisés jusqu’à ce qu’ils guérissent», a-t-il signifié à la maman.
Selon toute vraisemblance des cas similaires existent dans d’autres écoles, a-t-il répondu. Que signifie donc cette information? Peut-on comprendre que le fléau soulevé par la maman est pris en charge et qu’une campagne est lancée à travers les établissements infectés?
Si cela est l’interprétation visée, on peut tranquilliser les parents de l’école primaire de Hay Zitoune. Mais l’on interprète autrement les propos tenus par le directeur, il y a lieu de s’inquiéter et d’être amplement préoccupé, car il y va avec la santé des écoliers et des autres enfants qui se rencontrent, quotidiennement entre eux.
L’heure est à la vigilance. Le département de la santé chargé des UDS et le service épidémiologique de la wilaya doivent coordonner leurs actions pour mieux appréhender le fléau et l’endiguer sans tarder. Il s’agit là de maladies de la pauvreté dans les poches paupérisées. B. Belhadri




Suite au décès d’un nourrisson, ils demandent à être relogés
Le rond-point d’El Bahia fermé
par les habitants de douar Cheklawa
Une centaine de citoyens, hommes, femmes et enfants, habitant le bidonville dit Cheklawa mitoyen du quartier Daya (ex-Petit Lac), ont fermé le rond-point d’El Bahia, hier en milieu de journée vers 13 heures, pour demander leur relogement. Selon les habitants rencontrés sur place, «la décision de la fermeture du rond-point a été prise suite au décès d’un nourrisson de 20 jours, nous ne voulons plus craindre pour nos enfants, nous voulons vivre dans la dignité». D’après le père du défunt enfant également présent parmi les protestataires, son fils aurait décédé des suites d’une hypothermie à cause du quartier vétuste qui ne dispose pas de gaz pour se chauffer, en plus, les résidents souffrent fréquemment de coupures d’électricité». Le chef de daïra d’Oran, M. Kiass Mohamed, accompagné du directeur du secteur urbain Ibn Sina, se sont dépêchés sur les lieux pour désamorcer cette crise. Des représentants des habitants qui se sont entretenus avec les deux responsables locaux, ont exposé leur situation et leurs revendications. Ces derniers ont ainsi fait savoir qu’ils ont été recensés en 2007 et on leur aavit promis d’être relogés. Selon le directeur du secteur urbain, ses services disposent effectivement de 137 familles recensées, le chef de daïra a indiqué qu’elles seront prises en charge. Seulement ce bidonville qui a connu une large extension, abrite actuellement plus de 500 familles. Les négociations avec les protestataires ont pris plus de deux heures, le rond-point a été ouvert à 15 heures. La fermeture de cet axe giratoire stratégique a engendré de grands bouchons qui ont exacerbé les automobilistes surtout que le rond-point d’El Bahia est un point de passage très emprunté notamment par les transporteurs poids lourds de marchandises. Les habitants de douar Cheklawa comptent revenir à la charge en cas de non prise en charge de leur cas car «ce genre d’acte est malheureusement devenu le seul langage avec lequel on peut communiquer avec l’administration», ont indiqué les protestataires. Et là, on se demande à quoi servent les élus locaux ? Eux qui sont censés être les médiateurs entre le citoyen et les décideurs. S. Messaoudi


Des dizaines de jeunes porteurs de projet ANSEJ frôlent la faillite
Quelles solutions pour les projets en banqueroute ?
Des dizaines d’entreprises créées par le biais de l’Agence nationale d’aide à l’emploi de jeune (ANSEJ) depuis plusieurs années, font face actuellement à des difficultés pour lancer leurs entreprises en dépit des facilités accordées, notamment dans le domaine fiscal.
Le créneau ayant attiré le plus de jeunes pour la création de petites entreprises et celui du nettoiement et de l’entretien, nous fait savoir un responsable au niveau de cette agence. Toutefois, en dépit de la réussite de ce genre d’entreprises lors du lancement des procédures de financement pour l’acquisition de bennes tasseuses, les jeunes porteurs de projet ont vu leurs activités diminuer au fil des mois après la fin de leurs contrats respectifs avec les secteurs urbains.
A cet effet, une trentaine de bénéficiaires de crédits ANSEJ qui ont porté leurs espoirs sur ce créneau d’activités, disent qu’ils frôlent la faillite aujourd’hui en l’absence de marchés. Ces derniers ont débuté dans ce créneau depuis plusieurs mois, après un début laborieux où certains ont même réussi à lancer de véritables petites entreprises en créant des postes d’emploi après avoir décroché des contrats avec des APC.
Aujourd’hui, l’absence de marchés touche une bonne partie de ces petites entreprises qui activent dans ce créneau. Selon des services de l’ANSEJ, le manque à gagner dans cette activité est dû essentiellement à une saturation dans ce domaine, alors que les services publics en l’occurrence les secteurs urbains, possèdent actuellement leurs propres matériels et ne font plus appel aux privés comme ce fut le cas depuis quelques années. Par ailleurs, cette situation difficile qu’endurent les porteurs de ce genre de projets, touche aussi d’autres créneaux où la mauvaise orientation et le manque de suivi d’un côté, ainsi que la non qualification de beaucoup de porteurs de projets d’un autre, ont fait qu’un pourcentage conséquent de ces projets ont fait faillite alors que d’autres sont en voie vers l’échec. Un état de fait alarmant démontrant de milliards de dinars mal investis. D’autre part, des jeunes pleins de rêves se retrouvent devant les tribunaux.





Une cinquantaine de souscripteurs bloquent la route du rond-point de la Pépinière
L’AADL fait encore des mécontents
Une cinquantaine de citoyens, souscripteurs du programme AADL, ont manifesté, hier, devant le siège de l’AADL à proximité du rond-point de la Pépinière et ont bloqué l’accès au rond-point. Cette action de protestation a créé un véritable embouteillage au niveau de cette partie de la ville d’Oran, a-t-on constaté.
Les protestataires ont affirmé, qu’en se déplaçant au siège de l’AADL pour s’enquérir de l’état d’avancement de leurs dossiers, ils ont été surpris de trouver l’agence fermée. Les souscripteurs ont attendu jusqu’à 11h30 sans aucune réponse, ce qui les poussés à bloquer la route.
Le recours à cette forme de contestation pour le moins illégale s’est présentée comme le dernier recours pour parvenir à une réponse, ont fait savoir les citoyens. «Je suis arrivée avant 8 heures du matin au siège de l’AADL, en dépit du froid et de la pluie et après 2 heures, les portes de l’agence sont toujours restées fermées sans qu’aucun responsable n’ait pris la peine de répondre à nos interrogations», dira une mère au foyer. Pour mémoire, les inquiétudes, de plus de 4.000 souscripteurs n’ayant pas reçu leurs convocations pour retirer les ordres de versement, se sont étendues, suite à ce qu’ils ont décrit d’anomalie grave. Les souscripteurs se sont interrogés donc sur les méthodes utilisées en ce qui concerne les convocations et disent que des personnes, qui se sont inscrites en dernier moment, ont eu leurs convocations, alors que d’autres ne les ont toujours pas reçues. Cette situation à pousser des centaines de souscripteurs à demander des explications, et en même temps, les rumeurs font toujours rage en l’absence d’une communication continue de la part de services de l’AADL d’Oran pour mettre fin à cette situation, relève-t-on des souscripteurs sur les lieux. Dans le même cadre, le communiqué émanant des services de l’AADL depuis quelques jours, dans lequel, il est précisé que les 4.000 souscripteurs restants, recevront leurs convocations via Internet, n’a pas empêché les citoyens à se déplacer au niveau du siège de l’AADL et demander des explications. «On a lu sur la presse que les convocations vont se faire par internet, mais en aucun cas, il n’a été précisé quand cette procédure va être lancée». Par ailleurs, les services de l’AADL ont fait état rappelons-le que la majorité des souscripteurs qui n’ont toujours pas reçu leurs convocations, ont envoyé des dossiers incomplets ou portant des erreurs et qu’ils recevront dans les temps des convocations pour rectifier leurs dossiers respectifs. Il faut dire que le programme AADL, qui jouit d’une attention particulière des autorités locales par sa sensibilité en terme de cohésion sociale, ne connaîtra par un dénouement d’aussitôt face à une pression grandissante sur les services de l’AADL par les milliers de souscripteurs impatients de voir le rêve d’acquérir un appartement se réaliser.
S. Ourabah








http://echo-doran.com/images/une_small.jpg

http://elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2015/20150121.jpg


http://echo-doran.com/images/b1.jpg


ـقلـم :  صالح مقراني 
يـــوم :   2015-01-21
مرافق  مغلقة و مراكز تغرق في مشاكل التهيئة والتجهيز
وهران قطب جامعي على ورق
المصور : العربي ب

-22عاملة نظافة و1600طالب بإيسطو
-مجمع بلقايد في عزلة وبلا تهيئة

فقدت  اغلب   جامعات وهران رونقها وبريقها ، مع مرور الزمن  بعد أن أصبحت العديد من المرافق  المخصصة للطلبة  إما مغلقة في وجوههم أو مهترئة  في غياب   متطلبات   التحصيل العلمي  في  هذه الصروح التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي  بوهران

وفي  هذا الإطار لا تزال  جامعة ايسطو تعاني من نقائص   كبيرة في تجهيز  المرافق  الطلابية   بدا ية من غلق  قاعة الانترنت وغياب التغطية  بشبكات  "الويفي" رغم الوعود الكثيرة والأموال  التي صرفت لتوفيرها ، قصد عصرنة هذا  الصرح  الجامعي  الذي باتت أقسامه  وغرفه شبه  متجمدة ،بفعل  انعدام التدفئة المركزية بالقاعات  و المخابر ولم تسلم قاعات  التدريس  ، حسب  بيان للمنظمات الطلابية   العديدة التي تنشط   في جامعة   العلوم والتكنلوجيا محمد بوضياف    من  مشكل تسربات المياه خاصة بقسمي الري و الأوتوماتيك ، رغم الشكاوي المتكررة للطلبة في حين  استفحلت  مشاهد  الأوساخ  المتراكمة  بالزوايا  المترامية الأطراف  في هذا الصرح  الجامعي  الذي يضم  16000 طالب  إذ تقوم  22 عاملة نظافة  فقط ،بمهمة  التنظيف الشاقة الأمر الذي  لم يعد كافيا بفعل تزايد أعداد  الطلبة من موسم لأخر  ، ويضاف انقطاع  التيار الكهربائي    إلى قائمة النقائص التقنية التي تعاني منها  الجامعة ، خاصة   بمخابر الكيمياء و الفيزياء و وكذا مخابر الهندسة الكهربائية مما يؤدي غالبا لإلغاء الدروس التجريبية و الاكتفاء بالدروس النظرية  في كثير من الحالات  بينما  أصبحت الانترنت  من  الكماليات ، رغم أنها ضرورية للطلبة والأساتذة حيث  يعاني الطلبة في جامعة  ايسطو من  انعدام قاعة انترنت  و قاعات المطالعة  ،في الوقت الذي يلاحظ فيه  نقص  في تجهيزات المخابر وكثرة   الأعتطاب التي تطال الأجهزة المتوفرة ،و التي لم تخضع لعمليات  الصيانة أو التجديد منذ مدة ، ومن الجانب الصحي   فحدث ولا حرج  إذ  أضحت  الحالة الكارثية لدورة المياه الوحيدة بالجامعة  تنذر بوباء ،  نتيجة عدم الاهتمام بنظافتها اليومية مما يؤدي إلى انتشار الروائح الكريهة ، بينما   لاتزال أكثر من 10 دورات المياه بمختلف الأقسام  مغلقة  لأسباب  مجهولة، فضلا  عن  استمرار غلق 2 من نوادي الجامعة والأخطر  من كل هذا  ،  انتشار الكلاب الضالة ويضاف  إلى جملة هذه النقائص  ، الأعطاب اليومية و المتكررة على مستوى مصعد الإدارة و الذي غالبا ما  يتوقف ويحتجز الأشخاص في بعض الأحيان  داخله،  ومن جهتها  كشفت مصادر إدارية  أن إدارة الجامعة أعلنت العديد من  الاستشارات ، قصد  تجهيز  الأقسام، والحجرات والمخابر لكن الإجراءات   تأخذ وقتا كبيرا ،  في حين أضاف أن كل  هذه النقائص  في طريقها إلى  الحل  وهي من أولويات  الإدارة  الوصية .

مطعم مغلق بجامعة بلقايد والشاحنات المتنقلة تهدد صحة الطلبة

ولم تقتصر  المشاكل والنقائص على الجوانب التقنية فقط   بل  امتدت  إلى الجوانب البيداغوجية ، ولا أدل على ذلك   مما  يحدث  خاصة في  القطب الجامعي لبلقايد أين اضطر  الطلبة للدخول في إضراب  بكلية العلوم الاقتصادية.علوم التسيير.والعلوم التجارية نتيجة تراكم المشاكل البيداغوجية  وأصدروا بيانا اختصر هذه المشاكل   التي تهدد مشوارهم العلمي  بدا ية بالأخطاء الكثيرة التي أرهقت الطلبة سواء تعلق الأمر بكشوفات النقاط، أسمائهم وحتى بياناتهم  والتأخر في تسليم كشوف النقاط،وشهادات النجاح.ناهيك  عن الجمع بين فوجين في الحصص التطبيقية والمحاضرات مما يجعل استيعاب الطالب للدروس صعبا  ضف إلى ذلك  مشاكل طلبة ماستر اقتصاد دولي.وغموض  مصير الطلبة المنتقلين بالدين للسنة الثالثة والمعيدين للسنة الثانية. حسب نص ذات البيان  ،الذي أكدوا من خلاله   استمرار غموض مصير   الطلبة الذين تم تسوية وضعيتهم مؤخرا من الناحية البيداغوجية ، ضف إلى ذلك  عدم الاستفادة  من  منحة التدرب في الوسط المهني ، وتذبذب مواعيد الامتحانات
ينما تعرف  دورات  المياه نفس الوضع  الذي تعرفه هذه المرافق بجامعة ايسطو  إذ أغلق اغلبها بعد بضع سنوات من  تدشين القطب الجامعي   وتبقى المفتوحة منها  خطر على صحة الطلبة بفعل  قلة النظافة كما  لاتزال   قاعة الانترنت مغلقة ،وانعدام شبكة الويفي تثيران اشمئزاز  الطلبة والأساتذة  على حد سواء  فيما  يثير  استمرار غلق  المطعم  الجامعي الاستغراب  الأمر  الذي جعل  عشرات الشاحنات  المزودة بمطاعم متنقلة تنشط  قرب  مدخل الجامعة بكل ما يشكل ذلك من أخطار  صحية تنجم عن التسممات الغذائية                                                         


حرمان المقر المركزي من الكهرباء رغم تسديد كل الفواتير
”مير” قسنطينة يتهم سونلغاز بعدم احترام قرارات العدالة
الثلاثاء 20 جانفي 2015 قسنطينة: ف. زكرياء
Enlarge font Decrease font

 اتهم رئيس بلدية قسنطينة مديرية توزيع الكهرباء والغاز بالتعسف في استعمال السلطة، من خلال قطع الكهرباء عن المقر المركزي للبلدية، رغم تسديد كل فواتير الاستهلاك، وكذلك رغم امتلاك البلدية حكما قضائيا يمنع الشركة من قطع الكهرباء، إلا أن مسؤوليها عارضوا الحكم ونفذوا ما يخالفه. انتقد رئيس بلدية قسنطينة، في ندوة صحفية عقدت مساء أول أمس، ممارسات مديرية توزيع الكهرباء والغاز لقطعها الكهرباء، ما تسبب في تعطل مصالح المواطنين، خاصة أن هذه الممارسات ليست للمرة الأولى، حيث سبق أن قطعت المؤسسة ذاتها التيار لمدة شهرين، دفع البلدية لرفع دعوى قضائية في القسم الاستعجالي، حيث أمرت المحكمة مؤسسة توزيع الكهرباء بإعادة التيار، مع تغريمها 3000 دينار عن كل يوم تأخير. وأضاف المتحدث أن تعنت الشركة مس حتى هيئة القضاء، حيث لم تعترف بالحكم القضائي وأصرت مجددا على قطع التيار، ما يكلف البلدية خسائر يومية قدرها بـ120 مليون سنتيم، إضافة إلى توقف مصالح الحالة المدنية بالكامل.

وعن أسباب القطع، قال رئيس البلدية إن القرار ”انتقامي” عقب إرسال إعذار للشركة من أجل إعادة الاعتبار للأرصفة التي هدمتها بفعل أشغال الربط التي قامت بها في عدة أحياء، إضافة إلى رفض البلدية الخضوع لإملاءات الشركة فيما يتعلق بأماكن اختيار أرضيات المحولات الكهربائية، وكذا رفض البلدية منح الشركة 2000 متر مربع بالمجان لإنجاز محطة للتوليد الطاقة، حيث أصرت البلدية على كراء الأرضية للشركة باعتبارها مؤسسة اقتصادية. ويبقى السبب الرئيسي لعمليات قطع التيار، حسب رئيس البلدية، عدم تسديد مصالح البلدية فاتورة أشغال ربط بالكهرباء تعود لسنة 2010، مضيفا أن قطع الكهرباء يكون في حال عدم تسديد مستحقات الاستهلاك التي تدخل في ميزانية التسيير، ولا يصح اللجوء إليه لاسترجاع أموال من ميزانية التجهيز، وهذا ما جاء في الحكم القضائي الذي ترفض الشركة الاعتراف به.


-


http://wakteldjazair.com/media/image/b20150120200325.jpg


دعوة لإطلاق اسم الراحلة على مهرجان المسرح النسوي

العبرات تسبق الكلمات في رثاء فتيحة بربار

يزيد بابوش

ووري جثمان الممثل الجزائرية القديرة، فتيحة بربار، أمس، بمقبرة الخراسية بالعاصمة الجزائرية، بعد أن وافتها المنية الجمعة الماضي بالعاصمة الفرنسية باريس، وكانت العائلة الفنية قد ألقت عليها النظرة الأخيرة أول أمس بالمسرح الوطني الجزائري في جلسة تأبينية، كانت الدموع فيها أسبق إلى الكلمات في رثاء عميدة الفنانات الجزائريات التي أفنت عمرها في المسرح والتلفزيون.

تحدثت وزيرة الثقافة الجزائرية، نادية شرابي لعبيدي، التي تقدمت جمع الفنانين في إلقاء النظرة الأخيرة على الراحلة، عن المسيرة الفنية الطويلة والأعمال الكثيرة الناجحة التي قدمتها الراحلة للفن الجزائري، وأضافت الوزيرة في كلمة ألقاها نيابة عنها مدير المسرح الوطني الجزائري، محمد يحياوي، بالقول إن التضحيات التي قدمتها الفنانة الكبيرة فتيحة بربار في سبيل الفن وتحديها مجتمَعها في سنوات الستينيات في بدايات مسيرتها الفنية لا يجب أن تذهب سدى، لأنها هي ما أهلها لأن تتربع على عرش قلوب الجزائريين.
من جانبه، ونيابة عن الفنانين والممثلين الجزائريين، دعا المخرج باديس فضلاء، الذي شاركته الفقيدة العديد من الأعمال، إلى إطلاق تسمية الفنانة على المهرجان الوطني للمسرح النسوي بمدينة عنابة، تخليدا لاسمها واسم الكثير من الفنانات اللائي كان دخولهن المجال الفني أكبر تحديات المرأة الجزائرية.

العبرات سبقت الكلمات
بالكاد تمالكت، ليندة ياسمين، دموعها لتتحدث عن فتيحة التي عرفتها وشاركتها الكثير من العمل، بالقول إنها لم تؤذ أحدا في حياتها، أنا شخصيا يمكن أن أقول أني فقدت أمي -لا أقول الثانية- بل أمي في المجال الفني، أول الأدوار التي مثلتها معها كان دور ابنتها، وتواصلت أعمالي الفنية معها إلى خمسة، كانت لي فيها القدوة والمثال الذي يقتدي به كل الفنانين الشباب، وكانت مدرسة يتعلم منها كل من أراد التعلم.
من جهته، تحدث الممثل طه العامري عن الفقيدة بتأثر، وهو الذي تعامل معها بعد الاستقلال، مؤكدا أن العائلة الفنية كلها حزينة لرحيل الفقيدة، الجزائر كلها عائلتها، كانت فنانة بأتم معنى الكلمة، في كلامها، في تعاملها وفي حبها للفن، تعاملت معها في المجال الفني بعد الاستقلال، وكانت من أقدر وأبرز الفنانات اللائي التقيتهن، كانت امرأة طيبة في كل تعاملاتها، مع الصغير والكبير.
وبعيدا عن الركح، يروي رئيس المصلحة التقنية والموارد في المسرح الوطني الجزائر، عبد الكريم حبيب، عن فتيحة بربار، الإنسانة التي عرفها قبل أن تلج عالم التمثيل أصلا، بالقول إنه ليس من السهل الحديث عن شخص مثلها، عرفتها أواخر الستينيات في بداياتها في أوركسترا المنوعات في المسرح الوطني بالجزائر، قبل أن يعجب بها مصطفى كاتب ويدفعها للانضمام إلى فرقة التمثيل في مسرحيات المسرح الوطني الجزائري، لم أعرف أطيب منها.. يمكن لي شخصيا أن أقول إنه بفضلها وبفضل مثيلاتها من ممثلات المسرح الوطني الجزائري في تلك الفترة بقيتُ أنا في المسرح حتى يومنا هذا، أكثر من 40 سنة، بدعمها للكل وتفهمها للجميع وحبها لعملها والمتعاملين معها.. آخر مرة التقيتها كانت قبل حوالي شهر، فرغم التعب البادي على وجهها لم تفقد حماسها وبشاشتها.
عن هذه الفكرة نفسها، تحدثت صديقتها وزميلتها في العمل الممثلة الكبيرة بهية راشدي بالقول: عملت بكبرياء وصدق وإخلاص كبير لفنها، الذي كان في الكثير من الأحيان من أولوياتها. وروت الفنانة موقفا لها معها ليس بالبعيد عندما كانتا في وزارة الثقافة محاطتين بالكثير من صور الفنانين الجزائريين الراحلين، يومها تأسفت لهذه الحال بالقول: نحن في مصلحة حفظ الجثث.. أنظري، لا يوجد إلا الموتى (وهي تشير إلى صور الفنانين)، مؤكدة أنها كانت ستسعد أكثر لو وجدت صورة لها وهي على قيد الحياة.
أما الممثل القدير، سعيد حلمي، فلم يتمالك نفسه، وسبقته الدموع وهــــو يقول أيا كان ما قلته، فلا يمـــكن لي أن أوفي المرحــــومة حـــــقها، مثلت معي أربع مسلسلات كأخت، 5 أعمال لعبت فيها معـــي دور الأم، أنا اليتيم الأم، رغم أن الفارق في السن لم يكن كبيرا، إلا أنها كانت بمكانة الأم عنــــــدي، بلطفها وحبها للغير والدعم اللامشروط الذي تقدمه للآخرين، لتخنقه الدموع ويعتذر عن الحديث أكثر.


وفد جزائري في جولة عربية لتأكيد المشاركة

21 دولة عربية و18 أجنبية في قسنطينة عاصمة الثقافة العربية

وهيبة عزيون زيموش

شرع وفد رسمي جزائري يترأسه عز الدين ميهوبي، في جولة عربية لكل الدول، لأجل تأكيد مشاركتها في التظاهرة العالمية قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015.
وكشف محافظ التظاهرة، شيخ الحسين، أنه تم تلقى 18 طلبا رسميا من قبل دول غير عربية ترغب في المشاركة في فعاليات التظاهرة، وخص بالذكر كلا من أمريكا، فرنسا، إسبانيا، المجر، كندا وغيرها، وستكون انطلاقة هذا الحدث العربي الهام عشية 15 أفريل المقبل بحفل شعبي كبير يجوب كبريات شوارع المدينة القديمة بمشاركة كل الدول المشاركة، حيث سيتم تقديم عروض فلكلورية تبرز خصوصية كل بلد ليكون تاريخ يوم 16 أفريل تاريخ الافتتاح الرسمي للتظاهرة بقاعة الزنيت، من خلال عرض سيحمل عنوان ملحمة قسنطينة. أما في 17 أفريل سيتم عرض سيمفونية الوئام من طرف الاوركسترا الوطنية بمشاركة كل الدول العربية الدول المشاركة.
وعن بقية البرنامج، أكد محافظ التظاهرة، أن هناك برنامج ثري تم تسطيره وسيشمل إنتاج 15 عملا سينمائيا، و40 عرضا مسرحيا إضافة إلى إصدار ونشر 1000 كتاب، ناهيك عن إقامة أزيد من 30 معرضا و07 ملتقيات عملية بمشاركة أساتذة وباحثين من الولاية.

http://elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2015/20150121.jpg

Retard dans l’exécution des travaux de réhabilitation

Constantine n’aura pas son… «Montmartre»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.01.15 | 10h00 1 réaction
Constantine n’aura pas son… «Montmartre»

A moins de trois mois de l’événement «Constantine capitale de la culture arabe 2015», le centre-ville est encore un immense chantier. Les atermoiements enregistrés dans l’exécution des travaux de réhabilitation engagés sont assez préoccupants et occasionnent de multiples désagréments aux piétons, contraints de partager la chaussée avec des automobilistes pas toujours indulgents.

En réfection ou squattés par les échafaudages des ravaleurs de façades, les trottoirs du centre-ville sont actuellement toujours impraticables, au grand dam de Sami Bencheikh, commissaire de la manifestation culturelle de 2015.
Le retard dans la réfection des trottoirs, notamment ceux de la place des Martyrs, communément appelée la Brèche par les Constantinois, et ceux du boulevard Belouizdad (ex-St Jean), a complètement perturbé les desseins du commissariat de la manifestation qui prévoyait d’organiser un marathon, une foire de la brocante (antiquités) et des expositions de toiles de peinture réalisées par les étudiants de l’Ecole des beaux- arts. Une sorte de place Montmartre, où devant leurs chevalets, les apprentis peintres laisseraient exprimer toute l’étendue de leur talent. Rattrapé par la dure réalité du terrain, le commissariat de la manifestation de 2015 a dû revoir ses ambitions à la baisse.
A défaut de trottoirs aménagés et d’un centre-ville opérationnel, Constantine n’aura donc pas son «Montmartre», célèbre quartier situé au nord de la ville de Paris, connu dans le monde entier pour ses nombreux artistes peintres et croqueurs de portraits-minute, attirant chaque jour des milliers de touristes. En occupant le centre-ville et en proposant des activités à une population exaspérée par les lenteurs qui ont caractérisé les travaux de relooking de la ville du vieux rocher, Sami Bencheikh souhaitait «mettre la population de Constantine dans le bain de la manifestation de 2015 avant l’heure pour qu’elle soit présente et se mobilise pour la réussite de l’événement».
Lydia Rahmani
 
 
Vos réactions 1
L'échotier   le 20.01.15 | 14h58
C'est
la déroute, il n'y a pas d'autres mots pour décrire l'état de la ville. Parler de Montmartre, c'est presque de la naïveté à ce niveau d'indigence. On l'a vite compris lorsqu'ils ont parlé de parcours institutionnel, le cache misère pour masquer la décrépitude du reste de la ville. Une bande de fossoyeurs est aux commandes et capitale ou pas capitale, la ville continuera tranquillement son sous-développement.
 



حنون والأفلام

في خضم حديث الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، خلال ندوة صحفية عقدتها، أمس، في مقر حزبها بالجزائر العاصمة، حاولت ذات المسؤولة الحزبية، إيصال فكرة أن استغلال الغاز الصخري مهم للجزائر، وأن لا ضرر منه، بحكم أن كثيرا من الدول استغلته، وحتى تدعم فكرتها قالت المتحدثة لقد اطلعنا على الكثير من الوثائق والأفلام.
طويلو اللسان ممن حضر ندوتها، التي خصصتها للموضوع، تساءل إن كانت حنون تصدق إلى هذه الدرجة كل المعلومات، التي ترد في الأفلام..!







Constantine en bref

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.01.15 | 10h00 1 réaction
L’OPGI lance une enquête d’inspection
L’office de Promotion et de gestion immobilière (OPGI) a mis sur pied une commission d’inspection dans la mission est d’établir un recensement concernant l’occupation effective des logements sociaux au niveau de la nouvelle ville Ali Mendjeli, apprend-on de source officielle. Contacté par téléphone, Abdelghani Dib, directeur de l’OPGI de Constantine, nous a confirmé l’information. En effet, cette opération, soutiendra-il a débuté il ya un mois conformément aux instructions du ministre de l’habitat, Abdelmadjid Tebboune. «L’objectif est de savoir qui occupe quoi.
C’est un procédé d’assainissement.Nous voulons savoir si les gens qui occupent ces logements ont signé un contrat avec l’OPGI ou non, à travers cette inspection affiliée à  l’OPGI », a-t-il précisé. Certes, il est de notoriété publique que bon nombre de logements sociaux demeurent inoccupés pendant parfois des années. Au moment où d’autres demandeurs de logement attentent une attribution pendant des décennies. Autre point à soulever, celui du business nourri par ces appartements.
Un nombre non négligeable de bénéficiaires versent dans la sous location ou encore dans la vente en «pas–de-porte» à des fins commerciales. La commission d’enquête de l’OPGI aura ainsi à déterminer l’ampleur du phénomène au niveau d’Ali Mendjeli pour que la tutelle puisse prendre les mesures adéquates envers ces cas de fraudes.
L’opération « correction des erreurs » peine à s’achever
Lancée depuis près d’un mois suite à une directive du ministère de l’Intérieur et des Collectivités locales, l’opération correction des erreurs dans le registre de l’état civil est loin d’être achevée dans la commune de Constantine. C’est ce qui ressort en tout cas des déclarations du responsable chargé de l’opération qui se déroule actuellement au niveau du secteur urbain de Sidi Rached.
Le même responsable indique à ce propos que son service qui ne dispose que de huit agents, deux ordinateurs et d’une seule adresse IP est littéralement débordé de travail à telle enseigne que certains agents ont dû passer à plusieurs reprises la nuit sur place afin d’avancer le plus rapidement possible dans la correction des documents extraits de l’état-civil.
Une tâche ardue, précise notre interlocuteur, dans la mesure où la commune de Constantine compte près de six millions de citoyens mariés, nés ou décédés, inscrits sur les registres de son état civil. Et d’ajouter: «Il nous faudrait le double de notre effectif et un matériel approprié pour pouvoir prétendre clôturer cette opération dans des délais raisonnables».
Le calibrage de l’oued Boumerzoug confié à une société chinoise
Les travaux de calibrage de l’oued Boumerzoug, un des principaux affluents du Rhummel dont les crues, faut-il le rappeler, ont été à l’origine d’accidents parfois mortels, viennent enfin de débuter. L’opération calibrage de cet oued sur un linéaire de 11,1 kilomètres a été confiée à une société chinoise pour un délai de réalisation de vingt mois,
a-t-on appris lors de la dernière visite d’inspection du wali aux chantiers liés à la manifestation Constantine capitale
de la culture arabe. Le projet comporte également l’aménagement d’espaces de loisirs à proximité du stade Hamlaoui sur une superficie de près d’un hectare.
 
 
Vos réactions 1
L'échotier   le 19.01.15 | 12h50
Triche
Quand les trafiquants jouent aux inspecteurs, le monde à l'envers...On le sait, le peuple le sait, dans ce pays, tout est faux, du trottoir jusqu'au sommet de l'Etat.
 



هل طرد سلال أرملة صحفي من فندق المنار؟

مازالت أرملة صحفي راحل تنتظر إنصافا من إدارة فندق المنار، الذي أقام به زوجها سابقا، حيث تعرضت، منذ سنة، للطرد من الغرفة، التي كان الفقيد يشغلها، ومنحت لصحفية شابة، بحجة أن الوزير الأول سلال هو من أمر بذلك، وأن الإدارة ستسحب كل الغرف المغلقة من عائلات الصحفيين المتوفين او القاطنين في بيوت خارج الفندق، لكن تفاجأت بوفود المزيد من الصحفيين، الذين منحوا غرفا جديدة، دون أن تسحب أي غرفة من أي كان.وتساءلت: هل حقا الوزير سلال هو من أمر بطردها من غرفتها وإعطائها لصحفية شابة؟ هل استولت الادارة على الغرفة مستخدمة اسم سلال؟ وكيف عرف سلال برقم غرفتها؟ ولماذا هي فقط؟ مع أن عشرات الغرف شاغرة منذ سنوات، وأصحابها في خارج الوطن، ولا يسحب أحد منهم شيئا؟ علما أن الإدارة أخرجت كل ممتلكاتها في غيابها ورمت بها في المخزن.


همسات

هل قرصن اليتيمة التلفزيون العمومي نشيد الخضر مــــن قنــــاة فرنسيــــة؟؟

عرفت، أول أمس، القناة الأرضية خللا تقنيا في الصوت قبل انطلاق المباراة، التي جمعت المنتخب الوطني ونظيره الجنوب افريقي في إطار نهائيات كأس أمم إفريقيا بغينيا الإستوائية.
لكن الغريب في الامر هو أن القائمين على البث التلفزيوني قاموا ببث النشيد الوطني ونشيد جنوب افريقيا من مصدره، غير ان صوت معلق باللغة الفرنسية كان دخيلا بين عزف النشيدين، لينقطع بعدها الصوت.
فهل قامت اليتيمة هذه المرة بقرصنة من نوع آخر خاصة وان الامر يتعلق بالنشيد الوطني؟؟




Affaire des 32 villas

Ouverture d’une enquête policière

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.01.15 | 10h00 2 réactions

Revoilà l’affaire des 32 villas de Dris Meghraoui. La police judiciaire, saisie par le procureur de la république, vient d’ouvrir en effet, une enquête sur ce dossier qui risque de faire tomber des têtes.

Cette histoire déclenchée il y a près de deux ans, a fait couler beaucoup d’encre et soulevé l’appréhension de l’opinion publique, en donnant un premier aperçu sur les manœuvres de l’ancien mouhafedh FLN, qui a placé ses propres pions à la tête de l’APC/APW pour bénéficier de privilèges au profit de son entreprise de promotion immobilière.
Avant son investiture, l’actuel maire de Constantine, Seifeddine Rihani, était un employé de Maghraoui. Quant au nouveau président de l’APW, Abdelghani Yaïche, c’est son associé. Ces trois personnages avaient beau crier leur bonne foi, ils venaient à travers cette affaire de lever le voile sur leur stratégie.
En effet, plusieurs services ont émis un avis défavorable pour la réalisation de ce projet arguant de la nature du terrain choisi, situé sur une zone exposée aux glissements de terrains. Ce sont d’abord les architectes du service d’urbanisme de la commune qui vont réagir les premiers. A la demande de permis de construire déposée le 26 mars 2013, le service d’urbanisme répond le jour même par la négative soulignant dans un PV d’étude, dont nous disposons d’une copie, que «selon le plan de vulnérabilité aux glissements de terrains de la ville de Constantine, ce lot a été classé dans la zone 3, division (4B) qui est un lot instable et non aedificandi; par conséquent il est strictement interdit d’y construire».
La décision de ce service est basée, en outre, sur un arrêté du wali de Constantine signé le 26 mars 2006, interdisant la délivrance de permis de construire aux projets situés à l’intérieur des sites exposés au phénomène des glissements de terrains dans les secteurs urbains de Boudjenana, Bellevue, Kitouni Abdelmalek, Sidi Rached, cité des Muriers et Boudraâ Salah. Mais le président de l’APC, menée par le bout du nez par le mouhafedh-promoteur, Dris Maghraoui, fait abstraction de cette interdiction et délivre un permis de construire qui restera dans les annales de l’assemblée comme un symbole de son indigence et sa soumission au pouvoir de l’argent.
Le permis de construite octroyé sous le numéro 2013/372 est truffé d’anomalies. Il est en effet délivré à une SARL briqueterie au nom de Marghraoui et Yaïche, à l’adresse du 5 juillet. Or,  le terrain en question, d’une superficie de 4514 m², est situé à Boudjenana et non pas au 5 juillet, les deux quartiers étant adjacents.
Par cette situation approximative du terrain, le maire a-t-il tenté de gruger tout le monde sachant que le site de Boudjenana est classé en zone rouge, mais pas selui du 5 juillet ? Aussi, le maire qui a sanctionné abusivement la responsable du service d’urbanisme en la mutant à El Gammas, a-t-il produit un autre avis, puisqu’il s’appuie dans sa décision, entre autres, sur un avis favorable desdits services ? Ces questions et d’autres encore pourront trouver des réponses au terme de l’enquête policière, et confirmer ce que le commun des citoyens de Constantine sait déjà. 

Nouri Nesrouche
 
 
Vos réactions 2
naouri2001   le 20.01.15 | 22h16
ENQUETE A LA CITE 200 logts Fres ABBAS
A saluer une telle activation de la justice en espérant que l'action ira jusqu'au bout dans le cadre du respect du droit.
Une action du même type est souhaitée par des citoyens lésés qui veulent connaitre l'abus d'autorité qui fait que l'école de leur cité est toujours squattée par d'ex-agents d'EPERTY et la cours lotie et construite par d'indus attributaires.
Cet exemple a produit d'autres émules qui massacre la cité et le cadre de vie commun sans crainte de toute autorité , et dans l'indifférence totale des organismes concernés tels l'OPGI ou la POLICE de l'URBANISME.
 
L'échotier   le 20.01.15 | 14h45
Etrange
ce long retard pour ouvrir une enquête dans un dossier où l'évidence de la corruption s'imposait au premier regard. Depuis, le dossier a sans douté été dépouillé des éléments à charge et gageons que notre justice, si faible avec les puissants et forte avec les faibles, ne va rien trouver à redire. On prend les paris? Chiche. Un Constantinois qui n'a plus confiance dans tout ce qui touche aux institutions d'une république bananière, même si c'est de notre pays que l'on parle.
 



http://www.annasronline.com/cache/lofthumbs/757x400-constantinetravaux21-1-15.gif






Démoli et transformé en décharge et en parking

Qui se souvient du Square Hadj Ali ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.01.15 | 10h00 2 réactions
Qui se souvient du Square Hadj Ali ?

La génération des Constantinois qui ont vécu la belle époque des années 1960-1970 et même celle des années 1980 se rappelle surement de ce beau coin de verdure et de détente situé en contrebas du marché couvert Boumezzou. Le square Hadj Ali (ex-square Panis), rassemblait durant les weekends de nombreux passionnés du jeu de boules.

«Les boulodromes du MOC et du CSC attiraient un public nombreux, notamment durant les tournois organisés tout au long de l’année, où il y avait une ambiance formidable, avec la présence de plusieurs familles de grands boulistes de la ville de Constantine ; c’était la belle époque où ce sport avait une popularité incomparable, malgré le peu de moyens dont on disposait à l’époque», se souvient Hafid, ancien joueur de boules, aujourd’hui âge de 68 ans.
Ce dernier avoue qu’il regrette amèrement l’état de dégradation de ce site emblématique de la ville. «C’était un havre de paix et de convivialité dans un cadre boisé, où des familles de sportifs attendaient le weekend pour retrouver une ambiance qu’on ne peut plus recréer de nos jours», soutiennent les anciens sociétaires des boulodromes du CSC et du MOC. Malheureusement, la décision de construire deux hôtels juste au dessus a sonné le glas pour ce lieu.
A partir de 2006, l’on a commencé par raser le boulodrome du MOC, transformé en décharge pour déblais, suite à la démolition de la station de bus Boumezzou.Pour celui du CSC, qui abritait une belle fontaine, il ne restera plus rien. A en croire les nombreux passionnés de ce sport loisir, ces boulodromes sont les derniers à disparaître dans une ville qui voit les espaces de détente et de loisirs se rétrécir comme une peau de chagrin.
Aujourd’hui, l’ancien boulodrome du MOC est devenu une décharge pour tous genres de détritus, alors que celui du CSC est exploité comme parking informel.
«Maintenant que les hôtels sont achevés, pourquoi ne pas penser à réaménager le site, ne serait-ce que pour lui redonner sa vocation initiale, même s’il y a beaucoup à faire, suite à la dégradation qui l’a touché après des années d’abandon», espère Hafid. Mais cela dépendra de la bonne volonté des responsables de la ville, dont la plupart d’entre eux n’ont jamais mis les pieds dans ces lieux.

Arslan Selmane
 
Vos réactions 2
Loukan   le 20.01.15 | 14h50
Et les angelots ?
Dans les allées du square, il y avait des angelots qui ne faisaient pas plaisir à tout le monde (à cause des petites fesses toutes nues et des zizi). Il y a eu une séance spéciale du conseil municipal (après l'indépendance) : on les finalement enlevés, ces angelots (ils doivent être dans un jardin quelconque d'une grosse légume). Auparavant certains jurent (je n'ai pas vu moi-même car, c'était sur une courte période) avoir vu ces angelots porter des culottes -mal ajustées d'ailleurs-. Ah lorsque la bêtise devient reine. Cela se passait au début des années soixante, il y avait encore le Colisée.
 
L'échotier   le 20.01.15 | 14h36
Le square Hadj Ali
fait partie d'une ville de Constantine qui n'existe plus. Hé oui, on y allait pour se détendre et passer d'agréables moments. Mais c'était dans une autre vie, une autre époque où le vivre ensemble avait un sens, où l'éducation guidait nos pas et notre comportement familial et social. Mais que reste-t-il de tout cela. Rien, le néant, le désespoir et la fuite. Constantine capitale de quelque chose? laissez- moi rire...ou pleurer !
 




نقابتهم تحمّل المجلس مسؤولية أية انزلاقات

الناقلون ساخطون على بلدية وهران ويهددون بالتصعيد

إعداد: عبد الله. م

وجه رئيس المكتب الولائي لاتحاد الناقلين بولاية وهران، أصابع الاتهام لبلدية وهران ومعظم البلديات الأخرى، وهذا بسبب تماطلها في التدخل من أجل إيجاد حل نهائي لمشكل المواقف، وهو المشكل الذي جعل الناقلين عرضة للمخالفات.

كشف شيخ أعمر نور الدين، رئيس المكتب الولائي لاتحاد الناقلين بولاية وهران، أن مكتبه أصبح هذه الأيام قبلة لعشرات الشكاوى التي يقدمها الناقلون في كل مرة، والتي تتعلق أساسا بتعرضهم لمخالفات ناتجة عن التوقف العشوائي، وهذا بسبب عدم وضع المواقف.
وفي هذا الجانب، حمّل رئيس المكتب بلدية وهران، مسؤولية أية انزلاقات قد تحدث بسبب هذا المشكل، وهذا في حال استمرار الوضع على ما هو عليه، مؤكدا بأن الناقلين سيخرجون في احتجاجات كبيرة إن استمر الوضع على ما هو عليه، وأكد رئيس المكتب أنه لن يتدخل هذه المرة من أجل تهدئة الناقلين والتحكم في الوضع، كون أن الناقلين يرفعون مطلب شرعي يتمثل في المطالبة بوضع المواقف، وهذا لتفادي تعرضهم للمخالفات المتمثلة أساسا في تغريمهم بـ2000 دج، ليتم بعدها إحالتهم على لجنة العقوبات.وتساءل مسؤول المكتب الولائي للاتحاد الوطني للناقلين الجزائريين، عن سبب إصرار البلديات في مقدمتها بلدية وهران، عن عدم التدخل ووضع حد نهائي للمشاكل التي يواجهها الناقلون والمتمثلة أساسا في المواقف التي لازالت تحدث جدلا كبيرا وسط الناقلين، متسائلا عن متى تستيقظ بلدية وهران من سباتها وتستجيب لمطالب الناقلين، وهذا بالرغم من أن القانون يجبر لجان النقل والمرور على مستوى البلديات بضرورة التدخل ووضع المواقف.
وفي هذا الجانب، طالب رئيس المكتب الولائي لاتحاد الناقلين المسؤول التنفيذي الأول عبد الغاني زعلان بضرورة التدخل وإيجاد حل نهائي لهذا المشكل الذي لا زال يؤرق الناقلين، بالرغم من المراسلات الكثيرة التي وجهها كل من الاتحاد الوطني للناقلين وكذا المنظمة الوطنية للناقلين، آخرها كانت المراسلة التي وجهت لوالي الولاية في 24 ديسمبر الماضي، غير أن الأمور يؤكد ممثل الاتحاد لا تزال على حالها، وهو ما جعل ذات المتحدث يحمّل كامل المسؤولية لبلدية وهران وباقي البلديات، كونها لم تتدخل لإيجاد حل نهائي لهذا المشكل، بالرغم من الاحتجاجات المتكررة التي نظمها الــــناقلون في عــــديد المرات، وأضاف ذات المتحدث، بأن البلدية تتحمل لوحــدها مسؤولية أية انــــزلاقات قد تحدث في القريب العاجل، بعد تهديد الناقلين بالدخول في احتجاجات كبيرة، وهنا قال ذات المتحدث، بأن الاتحاد لن يتدخل هذه المرة من أجل منع الناقلين من الاحتجــــاج والتــــوقف عن العمل، مادام أن بلدية وهران تصر على عدم التدخل وحل المشكل القائم منذ عدة سنوات، وهو المشكل الذي أثر سلبا على عمل مديرية النقل بخصوص تنظيم القطاع.وأكد رئيس المكتب من جهة أخرى، بأن الاتحاد ليس ضد تسليط عقوبات على الناقلين، ولكنه ضد عدم وضع المواقف التي تحدد نقاط التوقف، وهي النقاط التي ستسمح للناقلين بالعمل في إطار عمل منظم، غير أن الأمور لازالت على حالها بالرغم من الاحتجاجات المتكررة للناقلين.










Un étranger arrêté en possession de 400 000 euros

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.01.15 | 10h00 Réagissez


Un homme âgé de 47 ans, de nationalité étrangère a été arrêté dans la nuit de lundi à mardi à l’aéroport Mohamed Boudiaf, par les éléments de la douane, apprend-on de sources sécuritaires. Il a été pris en possession d’une somme de 400 000 euros en billets de 500 euros, qu’il tentait de faire sortir d’une manière frauduleuse, alors qu’il n’a déclaré aux mêmes services que 7000 euros. Le mis en cause qui s’apprêtait à prendre le vol Constantine /Istanbul programmé à 1h du matin, cachait également dans ses vêtements 320 g d’or. Une enquête a été ouverte par les services de sécurité                                              
Yousra Salem

حي 1500 مسكن ببئر الجير

اهتراء الطرقات، سوق فوضوي وانعدام للمساحات الخضراء

إعداد: عبد الله. م

يطالب سكان حي 1500 مسكن التابع لبلدية بئر الجير وتحديدا بعمارة 504 الواقعة غرب وهران، المصالح المعنية بضرورة الإفراج عن مطالبهم وانشغالاتهم الكثيرة، التي أصبحت هاجسهم الوحيد، بالرغم من المراسلات والنداءات العديدة التي رفعها السكان للمسؤولين المحليين لرفع الغبن عنهم، إلا أنه لا حياة لمن تنادي، ويبقى مشكل التلوث البيئي خاصة يهدد حياة السكان.
قاطنو الحي وخلال لقائهم بـ وقت الجزائر في جولة ميدانية إلى المكان، لم يتوانوا ولو لوهلة في التعبير عن معاناتهم التي يتكبدونها جراء الثالوث الذي أضحى يؤرق يومياتهم، وذلك بعد أن أصبحت ظاهرة احتلال الأرصفة بالقرب من حيهم قائمة على الرغم من القوانين العديدة الصادرة في هذا الشأن، ولكن في ظل غياب المراقبة والإجراءات الردعية، فقد استولى التجار الشرعيين وغير الشرعيين على هاته الأرصفة، ما أدى إلى بروز وانتشار العديد من المظاهر السلبية منها الفوضى الازدحام وكثرة الأوساخ المبعثرة هنا وهناك وغياب حاويات رمي الفضلات وانعدام المساحات الخضراء.
بالإضافة إلى مشكل اهتراء الطرقات والأرصفة وغياب الإنارة العمومية، وهي المطالب التي رفعها السكان للمسؤولين للتخلص من الأوضاع المزرية، التي تساعدهم على الاستقرار والعيش الكريم، حيث وجه قاطنو الحي رسالتهم عبر الجريدة، مؤكدين أنهم بحاجة ماسة إلى تجسيد المرافق الضّرورية رغم تلقيهم لوعود كثيرة من السلطات المحلية والولائية، لكنها لم تر النور لحد كتابة هذه الأسطر، بسبب تجاهل المسؤولين لأوضاعهم المزرية، بما فيها انعدام المشاريع التنموية الخاصة بطرقات حيهم التي تتميز بوعورتها وعدم صلاحيتها، التي تتعقد وضعيتها أكثر في فصل الشتاء، أين تتوحل الممرات الترابية التي تصعب من مهمة التنقل على السكان من جهة، وعلى سائقي المركبات من جهة أخرى، وذلك بسبب الطرق المهترئة التي تملٍؤها الحفر والمطبات، قائلين أنهم قد رفعوا شكاوى على مستوى المصالح المعنية عديد المرات، غير أن المشكل لا يزال قائما رغم أن السلطات المحلية -حسبهم- قد وعدت بتخصيص ميزانية لتعبيد وتهيئة كل الطرقات، مستغربين أمر تجاهل ما يعانوه في الحي، وهو الوضع الذي أثقل كاهلهم وزاد من تأزم وضعيتهم المعيشية، باعتبار أنهم محدودي الدخل ويتجرعون كومة من المشاكل العويصة في آن واحد، مشيرين إلى أن هذا الواقع المزري أصبح لا يطاق.
وعليه، يوجّه سكان 1500 مسكن ببئر الجير، نداءاتهم ورسائلهم إلى الجهات المسؤولة عليهم، لطلب التدخل ورد الاعتبار لحيهم، الذي لم ير نور المشاريع التنموية منذ سنين طويلة.


حرمان المقر المركزي من الكهرباء رغم تسديد كل الفواتير
”مير” قسنطينة يتهم سونلغاز بعدم احترام قرارات العدالة
الثلاثاء 20 جانفي 2015 قسنطينة: ف. زكرياء
Enlarge font Decrease font

 اتهم رئيس بلدية قسنطينة مديرية توزيع الكهرباء والغاز بالتعسف في استعمال السلطة، من خلال قطع الكهرباء عن المقر المركزي للبلدية، رغم تسديد كل فواتير الاستهلاك، وكذلك رغم امتلاك البلدية حكما قضائيا يمنع الشركة من قطع الكهرباء، إلا أن مسؤوليها عارضوا الحكم ونفذوا ما يخالفه. انتقد رئيس بلدية قسنطينة، في ندوة صحفية عقدت مساء أول أمس، ممارسات مديرية توزيع الكهرباء والغاز لقطعها الكهرباء، ما تسبب في تعطل مصالح المواطنين، خاصة أن هذه الممارسات ليست للمرة الأولى، حيث سبق أن قطعت المؤسسة ذاتها التيار لمدة شهرين، دفع البلدية لرفع دعوى قضائية في القسم الاستعجالي، حيث أمرت المحكمة مؤسسة توزيع الكهرباء بإعادة التيار، مع تغريمها 3000 دينار عن كل يوم تأخير. وأضاف المتحدث أن تعنت الشركة مس حتى هيئة القضاء، حيث لم تعترف بالحكم القضائي وأصرت مجددا على قطع التيار، ما يكلف البلدية خسائر يومية قدرها بـ120 مليون سنتيم، إضافة إلى توقف مصالح الحالة المدنية بالكامل.

وعن أسباب القطع، قال رئيس البلدية إن القرار ”انتقامي” عقب إرسال إعذار للشركة من أجل إعادة الاعتبار للأرصفة التي هدمتها بفعل أشغال الربط التي قامت بها في عدة أحياء، إضافة إلى رفض البلدية الخضوع لإملاءات الشركة فيما يتعلق بأماكن اختيار أرضيات المحولات الكهربائية، وكذا رفض البلدية منح الشركة 2000 متر مربع بالمجان لإنجاز محطة للتوليد الطاقة، حيث أصرت البلدية على كراء الأرضية للشركة باعتبارها مؤسسة اقتصادية. ويبقى السبب الرئيسي لعمليات قطع التيار، حسب رئيس البلدية، عدم تسديد مصالح البلدية فاتورة أشغال ربط بالكهرباء تعود لسنة 2010، مضيفا أن قطع الكهرباء يكون في حال عدم تسديد مستحقات الاستهلاك التي تدخل في ميزانية التسيير، ولا يصح اللجوء إليه لاسترجاع أموال من ميزانية التجهيز، وهذا ما جاء في الحكم القضائي الذي ترفض الشركة الاعتراف به.
-

http://hostbk.net/www.albalagh-dz.com/assets/archives/21-01-2015/pdf.jpg



الممثلة فتيحة بربار تدخل المسرح الوطني لآخر مرة


http://wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/souret479.jpg


Il a été condamné à un an de prison ferme en 1996

Saadani, un repris de justice

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.01.15 | 10h00 Réagissez

Amar Saadani, ancien président de l’APN et actuel secrétaire général du FLN, traîne des casseroles, et pas des moindres, puisqu’il est ce qu’on peut appeler un repris de justice. L’homme fort du système Bouteflika, à la gâchette facile et la langue fourchue, a été condamné en 1996 par un tribunal algérien à une peine ferme d’un an d’emprisonnement, verdict confirmé la même année par la cour de Biskra.

L’affaire n°10441/96 portait sur les griefs retenus suivants : «coups et blessures volontaires», «destruction de biens d’autrui», «menaces» et «violences». La victime s’appelle Brahim Youcef, natif de Oued Souf et militant FLN à cette époque. Le conflit politique interne avait nourri l’agression dont a été victime Brahim, et l’enjeu était le contrôle de la mouhafadha locale.
Amar Saadani, qui était mouhafedh à El Oued a, semble-t-il, pas apprécié la décision prise par Abdelhamid Mehri, premier responsable du vieux parti à l’époque, de désigner Brahim Youcef à la tête de la mouhafadha locale en remplacement de Saadani, ce qui n’aurait pas plu à ce dernier. «Les sbires de Saadani ont organisé un assaut armé contre le siège. Ils ont tout saccagé et m’ont tabassé à mort, ce qui m’a coûté un mois d’hospitalisation», raconte la victime, qui précise que ses agresseurs étaient au nombre de 17.
D’après le récit de Brahim, un véritable cauchemar a été vécu dans cette province lointaine ; les assaillants avaient le feu vert pour recourir au pire afin de mettre hors circuit leur cible : «Ils étaient lourdement armés pour l’expédition. Ils avaient des armes blanches, mais aussi des armes à feu. Ils avaient l’intention de me liquider et de mettre l’acte sur le dos du terrorisme. Je sais aussi que l’acte a été commandité de loin par les services secrets à El Oued.»  La victime s’en tire, elle a la vie sauve et décide de porter l’affaire devant la justice.
Le tribunal condamne donc Amar Saadani, mais ce jugement, confirmé par la cour de Biskra, n’a jamais été appliqué. Pourquoi ? «Parce que les services du DRS avec lesquels Saadani était très lié sont intervenus auprès du tribunal pour surseoir à l’exécution et tirer leur protégé d’affaire», affirme Brahim. Il tient la preuve, selon ses propres déclarations, de Brahim Boulahya, actuel sénateur FLN et à l’époque procureur de la République dans la région. «C’est lui qui m’a raconté qui et comment a évité à Saadani la prison.»
Ensuite, Saadani est devenu député et a bénéficié de l’immunité parlementaire. «Je suis parti voir Adami, qui était ministre de la Justice et, après avoir consulté Ouyahia, alors chef de gouvernement, il m’a répondu qu’il n’était pas possible d’enlever l’immunité à Saadani sans déstabiliser l’APN !» De 1998 à 2002, Brahim Youcef a assumé un mandat au Sénat et pendant toute cette période, dit-il, les choses n’ont guère évolué, ni plus tard d’ailleurs, d’autant que Saadani a été promu président de l’APN.
Mais aujourd’hui, n’est-il pas possible de remettre l’affaire sur le tapis pour l’exécution du jugement ? C’est trop tard, répond Brahim. «Le régime ne permet pas de malmener l’un des siens, il n’y a qu’à voir ce qui est arrivé à Mohamed Chorfi quand il a refusé à Saadani de couvrir Chakib Khelil. L’Exécutif domine l’appareil judiciaire et le pouvoir législatif. Qui peut aujourd’hui toucher à Saadani ? Saïd Bouteflika est derrière lui, l’armée est derrière lui et même la Présidence le soutient peut-être aussi…» El Watan a tenté à maintes reprises de joindre Amar Saadani pour avoir sa version des faits, mais il n’a pas daigné répondre au téléphone.
Nouri Nesrouche



احتجزت بمنزل في إحدى عمارات حي بوذراع صالح الشاغرة
اختطاف امرأة متزوجة واغتصابها في قسنطينة
الأربعاء 21 جانفي 2015 قسنطينة: ن. وردة
Enlarge font Decrease font

 قدمت عناصر الأمن الحضري التاسع لمنطقة بوذراع صالح في قسنطينة، نهار أمس، أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة قسنطينة، متورطين يبلغان من العمر 18 و25 سنة، في قضية اختطاف سيدة متزوجة وممارسة فعل الاغتصاب والفعل المخل بالحياء عليها.
وقد داهمت عناصر الشرطة، صبيحة اليوم الموالي من وقوع الحادثة، منزلا بإحدى العمارات الشاغرة بحي بوذراع صالح، مكان تواجد الضحية، بناء على معلومات أشارت إلى قيام 4 شبان باختطاف سيدة بالعنف من أمام مستشفى حي البير. وبفضل العملية، تم إخلاء سبيل المختطفة وتوقيف أحد الفاعلين الذي اختبأ بمحل حلاقة، حيث تعرفت عليه الضحية من الوهلة الأولى، ليتم تحديد هوية الشخص الثاني المتورط في الجريمة ثم مداهمة مكان إقامته. وبعد التحريات، تم التعرف على الشريكين الآخرين في القضية لكنهما مازالا محل بحث من قبل الشرطة.
وقد شهدت المنطقة عدة حركات احتجاجية بعد ترحيل سكان العمارات إلى المدينة الجديدة علي منجلي، حيث طالب السكان بتأمين هذه الأخيرة لتفادي اقتحامها من قبل المنحرفين.
-




http://bkcommunication.com/Images/Main/2015-01-21/schiste-gaz.jpg








برنامج يوم الأربعاء 21 جانفي 2015 

  • 06:30 : صباح الخير
  • 07:15 : صباح الخير
  • 07:15 : نشرة الاخبار
  • 09:05 : سيدتي
  • 10:00 : سنور شو
    رسوم متحركة
  • 10:25 : فريق الكانغو
  • 10:50 : مسلسل المرقاب
  • 11:40 : الحدود البيضاء
  • 12:30 : ملخص كاس افريقيا للامم
  • 13:00 : نشرة الاخبار
  • 13:30 : مسلسل يوميات مدرس
  • 15:00 : محلى ذي العشية

  • 16:00 : حصة متعة المائدة
  • 16:30 : الممالك الثلاثة
  • 16:45 : casting الحان و شباب
  • 17:10 : مسلسل عربي
  • 18:00 : نشرة الاخبار بالامازيغية
  • 18:55 : حصة حوار الساعة
  • 20:00 : GABON -CONGO كاس افريقيا للامم
  • 20:45 : نشرة الاخبار الثالثة
  • 21:00 : GABON -CONGO كاس افريقيا للامم
  • 22:10 : ملخص كاس افريقيا للامم
  • 22:25 : ncis los angeles سلسلة
  • 23:05 : حصة دوري المحترفين
  • 23:15 : ملخص لبطولة كرة اليد



الأسرة الفنية تفقد في الفنانة فتيحة بربار اسما بارزا في المسرح والتلفزيون

   
اعتبرت وزيرة الثقافة, نادية لعبيدي, فقدان الفنانة القديرة فتيحة بربار, بأنه فاجعة ألمت بالأسرة الفنية واصفة اياها ب "القامة الفنية والاسم البارز في المسرح والتلفزيون", حسبما جاء يوم السبت في بيان تعزية.
وقالت الوزيرة في نص التعزية أن "الساحة الفنية الجزائرية فقدت قامة واسما بارزا ومعروفا, عميدة من عميدات الفن والمسرح والتلفزيون في الجزائرمضيفة أن "الراحلة قد بدأت مشوارها الفني في بداية الخمسينات حيث التحقت في 1959 بالمعهد البلدي للفنون الدرامية بالجزائر, كما شاركت في ثورة التحرير الوطنية".
وذكرت السيدة لعبيدي بمسارالفنانة التي شاركت في العديد من الأعمال المسرحية والسينمائية الجزائرية مشيرة الى عملها الى جوار فنانين جزائريين كبارأمثال رويشد وكلثوم ونورية ووهيبة زكال وفريدة صابونجي.
وقد توفيت الفنانة القديرة فتيحة بربارأمس الجمعة بباريس (فرنسا ) على اثر سكتة قلبية عن عمر يناهز 70 سنة.
الأحد  18  جانفي  2015 




وقع إلكتروني رسمي عما قريب خاص بالحدث

   
سيتم "عما قريب" إطلاق الموقع الإلكتروني الرسمي لتظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" حسب ما أكده يوم السبت محافظ التظاهرة سامي بن شيخ الحسين.
وأوضح ذات المسؤول خلال ندوة صحفية عقدها بمقر المحافظة بأن المجموعة المكلفة بتصميم و إثراء محتويات هذا الموقع الإلكتروني "هي بصدد وضع اللمسات الأخيرة". ومن جهة أخرى أضاف السيد بن شيخ الحسين بأنه سيتم تقديم العدد صفر
لمجلة التظاهرة التي تحمل اسم "مقام" الصادرة باللغتين العربية و الفرنسية "في نهاية شهر فبراير المقبل" مردفا بأن هذه المجلة ستسلط الضوء على هوية سيرتا العتيقة و كنوزها التاريخية و الفنية و الثقافية.
ولدى تطرقه للجانب المالي لهذه التظاهرة الثقافية التي ستفتتح رسميا بتاريخ 16 أبريل المقبل أوضح المحاضر بأنه تم مؤخرا الإفراج عن غلاف مالي ب4 مليار د.ج يمثل شطرا أولا من كلفة الحدث المقدرة ب7 مليار د.ج مشيرا في هذا السياق إلى أن "التأخر" في تخصيص الميزانية "سيكون له تأثير على بعض الإنتاجات الفنية المبرمجة".
وبعد أن أكد بأن "استمرارية المنشآت الثقافية المنجزة في إطار هذا الحدث" إضافة إلى "إدامة الفعل الثقافي في حد ذاته بمدينة الجسور المعلقة بعد سنة 2015" يبقى "الهدف الرئيسي" لهذه التظاهرة مشيرا في هذا الصدد إلى أن المحافظة اختارت "النوعية بدل الكمية". وتتضمن الخطوط العريضة لبرنامج هذه التظاهرة معارض موضوعاتية و صالونات ذات صلة بالتراث و إنجاز 15 فيلما و طبع أكثر من 1000 كتاب يعالج مختلف مجالات المعرفة حسب ما ذكره السيد بن شيخ الحسين الذي تحدث أيضا عن تنظيم أيام دراسية و ملتقيات و صالونات ذات صلة بالكتاب و النشر.
وفيما يتعلق بالموسيقى يتضمن البرنامج تنظيم "عشرات الحفلات الموسيقية" طوال هذه التظاهرة الثقافية علاوة على 36 عرضا موضوعاتيا سيتم تقديمه وسط الديكور الفاخر لقصر الباي. ومن المزمع أيضا تنظيم "ليالي الموسيقى و الأغنية العربية" و معرض
"النوبة" المخصص لفناني المالوف و العروبي و المحجوز و الأغنية العيساوية علاوة على تسجيل ألبوم كبير يضم 36 قرصا مضغوطا يحمل اسم "مالوف قسنطينة مختارات".
وسيكون فن المسرح حاضرا بدوره من خلال تقديم 40 عملا مسرحيا جديدا من بينها 10 أعمال مخصصة للأطفال من طرف المسارح الجهوية و الجمعيات المسرحية من مختلف مدن الوطن حسب ما أوضحه محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015".

الأحد  18  جانفي  2015





قسنطينة عاصمة الثقافة العربية:

تنصيب لجنة مصغرة لدراسة مقترحات مواضيع الملتقيات

   
تم يوم الإثنين بالجزائرالعاصمة تنصيب لجنة مصغرة مشكلة من ممثلين عن عدة وزارات لدراسة المقترحات المتعلقة بمواضيع ملتقيات وندوات الخاصة بتظاهرة قسنطينة عاصمة العربية التي ستنطلق فعاليتها في أفريل المقبل.
وتعكف هذه اللجنة التي أشرفت على تنصيبها وزيرة الثقافة, نادية لعبيدي على دراسة المحاورالكبرى التي سيتم ادراجها في البرنامج المخصص لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وذلك بالتنسيق مع عدد من الوزرات والهيئات الرسمية.
وتضم هذه اللجنة التي تشرع في أشغالها "بدء من اليوم" كل من قطاع وزارة الشؤون الدينية والأوقاف ووزارة المجاهدين ووزارة التعليم العالي الى جانب ممثلين من المركزالوطني للبحث في ماقبل التاريخ والأنثروبولوجيا والتاريخ والمحافظة السامية للغة الأمازيغية.
وجاءت تنصيب هذه اللجنة عقب الاجتماع الذي ترأسته السيدة لعبيدي مع ممثلين عن عدد من الوزرات وشخصيات أدبية معروفة أمثال عبد الله حمادي وأحمد حمدي الذين قدموا عدة من اقترحات انصبت حول مواضيع الندوات التي ستبرمج خلال التظاهرة على غرار التاريخ والتراث.
ومن المنتظران تعرض هذه اللجنة تقريرها النهائي في غضون 10 أيام المقبلة ليتم بعد ذلك عرضها على الصحافة.
وتتضمن الخطوط العريضة لبرنامج هذه التظاهرة معارض موضوعاتية وصالونات ذات صلة بالتراث و إنجاز 15 فيلما و طبع أكثر من 1000 كتاب يعالج مختلف مجالات المعرفة حسب ما ذكره مؤخرا محافظ التظاهرة السيد بن شيخ الحسين الذي تحدث أيضا عن تنظيم أيام دراسية و ملتقيات و صالونات ذات صلة بالكتاب و النشر.
وكانت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الكسو) قد أقرت منذ 2012 بتنظيم الجزائر, تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015.
الثلاثاء  20  جانفي  2015 

ليست هناك تعليقات: