الثلاثاء، أغسطس 25

الاخبار العاجلة لمشاركة الامطار الطوفانية في تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية عبر دكريات فيضانات باب الواد يدكر ان زعماء تظاهرة قسنطينة القادمين من احياء باب الواد قدموا اغلي هدية لسكان الخروب والمدينة الجديدة عبر فيضان المدينة الجديدة يدكر ان شرطة قسنطينة منحت 4حافلات لسكان قسنطينة كما حرمت حافلات خميستي من التنقل الى المدينة يدكر ان فيضان قسنطينة باب الواد حرم السكان من التنتقل غبر الطراماوي الدي فتح خط بن عبد المالك محطة المسافرين لتاخد حافلة من محطة المسافرين الى زواغي والمدينة الجديدة يدكر ان هدية العاصمين لسكان قسنطينة والمجسدة في فيضان باب الواد فتحت سكان قسنطينة على حقائق وماسي سكان الجزائر العاصمة القاطنين في المدينة الجديدة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لمشاركة  الامطار الطوفانية  في تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية  عبر  دكريات فيضانات  باب الواد  يدكر ان  زعماء تظاهرة قسنطينة  القادمين من احياء باب الواد  قدموا اغلي هدية لسكان الخروب والمدينة الجديدة عبر فيضان  المدينة الجديدة يدكر ان شرطة قسنطينة منحت 4حافلات  لسكان قسنطينة كما حرمت حافلات  خميستي من  التنقل الى المدينة يدكر ان فيضان قسنطينة باب الواد  حرم السكان من التنتقل غبر الطراماوي الدي فتح خط  بن عبد المالك محطة المسافرين لتاخد حافلة من محطة المسافرين الى زواغي والمدينة الجديدة يدكر ان  هدية العاصمين لسكان قسنطينة والمجسدة في فيضان باب الواد  فتحت سكان قسنطينة على حقائق  وماسي  سكان الجزائر العاصمة القاطنين في المدينة الجديدة والاسباب مجهولة



حجز 1956 قارورة خمر بمستغانم قادمة من وهران
تمكنت نهار أول أمس فرقة البحث والتحري التابعة للشرطة القضائية لمصالح أمن ولاية مستغانم من حجز كمية ضخمة من المشروبات الكحولية كانت على متن شاحنة لنقل البضائع قادمة من مدينة وهران، وذلك عند مدخل مدينة مستغانم على مقربة من المجلس القضائي، وذلك إثر معلومات وردت للمصلحة المذكورة التي نصبت حاجزا أمنيا كلل بحجز 1956 قارورة خمر من مختلف الأنواع والأحجام كانت موجهة للترويج. صاحب الشاحنة ويتعلق الأمر بالمدعو (ح.ع) البالغ من العمر 34 سنة تمت إحالته على الجهات القضائية التي أمرت بإيداعه الحبس المؤقت في انتظار المحاكمة . ع ياسين


إنقاذ شاب بأعجوبة من بئر عمقه 45 مترا بمعسكر
سجلت مصالح الحماية المدنية بمعسكر منذ مطلع السنة الجارية حوادث خطيرة تسببت فيها الحفر والآبار غير المستعملة تمثلت في 03 وفيات في مجمع مائي، متوفي واحد في بئر وهو رجل عمره 64 سنة، إثر عملية تنظيف وانتشال طفل يبلغ من العمر سنتين من صهريج مائي بدوار أولاد علي بلدية السهايلية.
كما تم يوم أمس إنقاذ شاب بأعجوبة في حدود الساعة الثالثة من بئر جاف طوله 45 مترا بدوار المراخيس دائرة تيغنيف، الشاب يبلغ من العمر 31 سنة وجد نفسه داخل هذا الجب متأثراً بجروح وإصابة على مستوى الحوض، قدمت لهم جميعا الإسعافات الأولية في مكان الحادث وتم إجلاؤهم إلى المؤسسة العمومية الاستشفائية بتيغنيف. وأوضح مسؤول الإعلام بمديرية الحماية المدنية أنه كان من المفروض تحمل المسؤولية واتخاذ الإجراءات الوقائية قبل حدوث أي مكروه وضرورة غلق الآبار غير المستعملة وحتى المستعملة، كما يجب أن لا تكون غير مكشوفة كإجراء احترازي لأن الخطأ اتجاهها يكلف باهظا وقليلا ما يتدارك. وأمام هذه الحفر الجافة أصبح كل شخص مهدد في حياته، يضيف مسؤول الحماية المدنية، وحتى عملية الإنقاذ في هذه البيئة المجهولة تعتبر خطرا على الأعوان ومغامرة يجهل مصيرها. ع.ب.ع

فتاة تحاول الانتحار بوادي ارهيو
حاولت فتاة في العقد الثاني ليلة الأحد إلى الاثنين وضع حد لحياتها بعدما قامت هذه الأخيرة بالتسلق إلى عمود كهربائي بحي الوئام المدني بمدينة وادي ارهيو مهددة برمي نفسها من الأعلى، لكن أعوان الحماية المدنية الذين سارعوا إلى عين المكان تمكنوا من إنقاذها وتحويلها إلى مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى احمد فرنسيس . محمد هشام

سقوط مميت لعامل من الطابق الثامن بالسوقر
لقي صبيحة أمس عامل يومي بإحدى المقاولات الخاصة في 53 من العمر مصرعه في حادث سقوطه من الطابق الثامن لبناية في طور الإنجاز ببلدية السوقر جنوب تيارت بمصلحة الاستعجالات بمستشفى المدينة ليتم نقله إلى مصلحة الطبيب الشرعي بمستشفى عاصمة الولاية للتشريح، فيما فتح تحقيق للوقوف حول ملابسات الحادث. غزالي جمال

الضحية تدخلت لفك الشجار بينه وبين شقيقه
السجن لابن عاق أبرح والدته ضربا بوهران
التمس نهار أمس وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح الابتدائية بحي جمال الدين أقصى العقوبة في حق ابن عاق يبلغ من العمر 28 سنة، راحت ضحيته والدته تبلغ من العمر 55 سنة، حيث توبع بتهمة التعدي على الأصول والسب والتهديد.
حيثيات القضية تعود إلى الأيام القليلة الماضية عندما أودعت والدة المتهم شكوى لدى مصالح الأمن مفادها تعرضها للضرب والسب من قبل ابنها وتهديدها دون رأفة أو ندم، بعد أن حاولت إبعاده عن شقيقه الذي انهال عليه ضربا دون سبب هذا الأمر ما استدعاها لإيداع شكوى. وعلى إثرها باشرت ذات المصالح بتحقيقاتها المعمقة حول القضية والتي أفضت إلى توقيف المتهم وإجراء تحرير قضائي ضده وإحالته على العدالة، حيث أصدر وكيل الجمهورية في حقه أمر إيداع ومتابعته على أساس التعدي على الأصول والسب والتهديد. أثناء مثوله أمام هيئة المحكمة أنكر فعلته المنسوبة إليه، في المقابل سردت والدته وقائع القضية، ليلتمس ممثل الحق العام في حقه أقصى العقوبة. صفي

مطالبين بفتح تحقيق في مشروع انجاز الجسر
سكان دوار السوايحية يحتجون أمام مقر البلدية
قام أول أمس العشرات من سكان دوار السوايحية بالاحتجاج أمام مقر بلدية سيدي سعادة 27كلم غرب عاصمة الولاية غليزان، مطالبين بإيفاد لجنة تحقيق للوقوف على أشغال بناء الجسر الرابط بين الدوار والدواوير الأخرى ، والتي اتهموا فيها المقاولة المكلفة ببنائها بالغش والتحايل على حسب قولهم.متهمين المقاول بوضع أنابيب صغيرة وسط أنابيب كبيرة مما ترك فراغات بين الأنابيب تتدفق منها المياه مستقبلا ،مما يهدد الجسر بالانهيار خاصة مع التدفق للهائل للماء في فصل الشتاء ،حيث يفيض الوادي،وهو ما جعلهم يطالبون المقاول بوقف الأشغال ، مع تدخل المصالح المعنية للوقوف على أشغال الجسر الذي بات يشكل خطرا في المستقبل على مستعمليه من أصحاب المركبات،خاصة وأن المنطقة معروفة بتدفق الماء الكثيف القادم من وديان ولاية معسكر .
وبالمقابل استقبلت مصالح البلدية ،المحتجين ،و وعدتهم بمعالجة المشكلة و إيفاد لجنة مراقبة للوقوف على الأشغال، والتحقق من مطابقتها لمعايير السلامة وللشروط المبرمة بين المقاولة والمصالح المعنية للبلدية. محمد هشام




مصالح البلدية تؤكد استفادة الضاحية من مشروع انجاز مسبح بلدي
مسبح تامدة بغليزان مغلق مند ثلاثة سنوات
لم يفقه سكان مدينة مازونة بولاية غليزان التعامل السلبي للسلطات في ظل تدهور حالة مسبح تامدة الطبيعي الذي يتوسط المدينة بعدما أغلق مند ثلاثة سنوات أمام أهل المدينة بعدما صرفت عليه الملايير في ترميمه ،وهو اليوم مجرد مرفق مهمل تملاءه الأوساخ، خاصة و أن بمحاذاته منبع تامدة التاريخي للمدينة ،والذي يعتبر أيقونة السياحية للمدينة .وأصبح هذا المرفق مهمل بشكل غريب،
في ظل الغياب التام لسلطات البلدية لإعادة تهيئته أمام أبناء المنطقة، خاصة منهم فئة الأطفال الذين لم يسعفهم الحظ ،في الذهاب إلى البحر، الأمر الذي أثار استياءهم ،أين أكدوا على ضرورة أن يتم إعادة تهيئته ليكون مرفق سياحي هام في ظل غياب مسبح بالمدينة وتخفيف عناء التنقل إلى المدن المجاورة والأحواض المائية والسدود وقنوات السقي الفلاحي التي أصبحت تشكل خطرا كبيرا وتحصد أرواح الكثيرين، وهو ما جعل سكان المنطقة أيضا يطالبون بتهيئة هذا المرفق السياحي الهام ، قصد الترويج عنهم خلال فصل الصيف .من جهته مصدر من المجلس البلدي أشار أن المسبح من غير الممكن أن يتم ترميمه نظرا لموقعه الحالي المعرض للانجراف بسبب السيول ، مضيفا بأن البلدية قد استفادت من مسبح بلدي سيتم إنجازه مستقبلا حسب المتحدث. محمد هشام

العثور على جثة سيدة داخل مسكنها العائلي بحي الياسمين
تدخل أول أمس أعوان الحماية المدنية بوهران من أجل تحويل جثة سيدة عثر عليها متوفية داخل مسكنها العائلي الكائن بعمارة رقم 4 بحي الياسمين التابع لبلدية بئر الجير، ويتعلق الأمر بالمدعوة (ن.ل) البالغة من العمر 56 سنة التي عثر عليها جثة هامدة داخل مسكنها العائلي.
وفور إعلامهم تنقل أعوان الحماية المدنية إلى عين المكان مرفقين بالشرطة والطبيب الشرعي الذي قام بمعاينة الجثة التي اتضح بأنها سليمة وغير متعفنة، فيما يبقى سبب الوفاة مجهولا ليأمر بتحويلها إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى أول نوفمبر بإيسطو من أجل تشريحها ومعرفة سبب الوفاة، فيما فتحت مصالح الأمن تحقيقا. ق.أمينة


فيما تبقى مرافق الترفيه شبه منعدمة بأحيائهم
سكان حي سيدي البشير يطالبون بعقود الملكية
يطالب سكان حي سيدي البشير التابع إداريا لبلدية بئر الجير شرق ولاية وهران والبالغ تعدادهم السكاني مائة ألف نسمة السلطات المحلية بالتدخل لحسم مشكل غياب عقود الملكية التي تعد مطلبا أساسيا لغالبية سكان المنطقة التي عرفت نموا سكانيا كبيرا في الآونة الأخيرة على خلفية تربع الحي على العديد من الفيلات الفخمة وغيرها في ظل انعدام عقود الملكية للعديد من السنوات ليبقى ملف التسوية العقارية معلقا فيما يتعلق بتسخير عقود الملكية لمالكي سكنات تفتقد لتسوية عقارية، حيث أكد أغلب السكان أن هناك ستين في المائة من السكان لا يحوزون على عقود الملكية لسكناتهم.
من جهة أخرى، يعاني سكان حي سيدي البشير الذي شهد على مدار السنوات الأخيرة توسعا سكانيا وعمرانيا منقطعا النظير، من مشكل نقص التغطية الصحية وبغض النظر عن حاجة السكان إلى تغطية صحية شاملة فالتعزيز الأمني أيضا مطلوب بهذه المنطقة التي تنتشر فيها الاعتداءات والسرقات حتى في وضح النهار، مما يستدعي تعزيزا أمنيا لتفادي الاعتداءات على خلفية تنامي معدل الإجرام بالمنطقة ومن أهم متطلبات سكان هذا الحي وتحديدا بكل من تجزئتي 82 و31 وتجمعات الحمار والشاطو، المرافق الجوارية وتحسين الوجه العام للحي. في سياق ذو صلة يتطلع سكان حي سيدي البشير أيضا إلى توفير الإنارة العمومية وسط الحي فيما تحتاج تجمعات أحياء الرمكة، البواشقة وتجمع عمر ونجاري إلى التزود بمرافق جوارية كالأسواق والحدائق ومرافق التسلية وغيرها ليبقى مشكل النقل الشغل الشاغل لسكان هذا الحي من أجل توفير حافلات النقل التي تغيب بالمكان وتستدعي وقوف الركاب لساعات في انتظار وسيلة نقل، الأمر الذي يجعل أغلبهم يستنجد بسيارات النقل غير الشرعية �الكلوندستان� التي تستنزف جيوبهم، وتحديدا السكان الذين يقطنون بمحاذاة المقبرة، ويتعلق الأمر بحوالي أربعة آلاف عائلة لم يضمن لها أي خط يربط بينها وبين محطة التوقف المرشد. وبخصوص المقبرة يطالب السكان عبر ممثليهم ببناء مصلى داخلها لتوفر الأرضية لهذا المشروع، إلى جانب تكثيف المساحات الخضراء التي تكاد تنعدم وسط تشييد المباني والسكنات بالموازاة مع انعدام دور الشباب أو أي مقر للنشاطات الثقافية لأبناء الحي، ناهيك عن غياب مرافق التسلية والترفيه ليبقى مشكل اهتراء الطرقات المنغص الكبير لسكان الحي، مما يستدعي إتمام تهيئة الطرقات الداخلية للتجمعات السكنية للحي وتخلصيهم من عنائهم المتواصل من خلال الضرب بقوة بإنعاش التنمية المحلية بهذه التجزئة السكنية التي عرفت تجمعا سكانيا كبيرا في السنوات الأخيرة، ما يستدعي النهوض بقطاع التنمية بها. ك بودومي




http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2015-08-25.jpg

قال إن تدني الأجور دفع بأئمة إلى تفضيل الجامعة عن المسجد، حجيمي:
" أربعون ألف دينار لا تكفينا يا عيسى و الشارع بيننا"
أكد رئيس النقابة الوطنية للأئمة وموظفي الشؤون الدينية، حجيمي جلول، أول أمس في الكلمة التي خص بها الصحافة على إثر نزوله ضيفا بالجامعة الصيفية 2 بجامعة بلقايد، أنهم سيضطرون للنزول للشارع بغية المطالبة بحقوقهم المشروعة في حال ما إذا انسدت سبل الحوار مع الوزارة والتماطل، فستلجأ النقابة للاعتصام وبطريقة سلمية أمام قصر المرادية بالعاصمة لإبلاغ رئيس الجمهورية بمطالب الأئمة، بالأخص أن أجورهم غير كافية لتلبية حاجياتهم،
مضيفا أن الأجور تتراوح ما بين 30 و40 ألف دج، مشيرا بذات الشأن إلى أن المهلة التي مُنحت للوزارة الوصية قد استنفذت ويتم حاليا ترقب أي مبادرة من أجل تسوية ملف الأئمة المطروح منذ سنوات، مشيرا إلى أن الأمل مرهون على جلسات الحوار المبرمجة في سبتمبر المقبل، مضيفا أن هناك أئمة حاملين لشهادة الدكتوراه ولا تتعدى رواتبهم 30 ألف دج، كما سبق لنا الذكر، ما جعلهم يهجرون المنابر بالمساجد ويفرون من مهمة الإمامة في المساجد ويلتحقون بالتدريس في معاهد الجامعات، مما خلق نزيفا في هذا السلك حسب رئيس النقابة الذي كرر ذكر بعض مطالب الأئمة الاجتماعية والمهنية. وبدا حجيمي مستاء من تأخر فتح الملف لمدة تجاوزت السنتين وهو ما عبر عنه المتحدث بـ �سياسة الهروب إلى الأمام�، لأن الأئمة يتقبلون أن يتم تأجيل بعض مطالبهم تماشيا وسياسة التقشف السارية في البلاد. هذا وقد تأسف ذات المتحدث من تعامل الصحافة والإعلام بصفة عامة مع ظاهرة الاعتداءات الجنسية والقضايا الأخلاقية بالمساجد وتضخيمها، مؤكدا أنها حالات شاذة لا يقاس عليها ولا تمثل الأغلبية بل بنسبة واحد من الألف أو واحد من المائة وصرح بأن القضايا الأخلاقية التي واجهوها تعد على الأصابع وقليلة جدا، منوها أنها في أغلبها قضايا مفتعلة نسبة إلى معالجتهم لها كنقابة، مضيفا في سياق حديثه أنه لا يدافع عن الإمام بحديثه، كون الإمام ليس معصوما عن الخطأ، لكنه أكثر خصوصية بالمجتمع الجزائري. على صعيد آخر، قال حجيمي أن الغالبية القصوى من أئمة الجزائر مرجعيتهم مالكية سنية مع وجود خصوصية الإباضية، أما إذا كان خطاب الإمام متطرفا أو تكفيريا، فهذه المشكلة لا تحمل في أصلها قضية فقهية بل هي قضية فكرية تتم معالجتها بوجود أئمة في المستوى للتصدي لها على أن يشترك في العلاج كما قال حجيمي كل فئات المجتمع، معتبرا أن المد التبشيري في تراجع كبير في الجزائر بالنظر لتجربة الشعب خلال العشرية السوداء وما عانه آنذاك وختم كلامه، بأننا نحتاج إلى مسحة علمية أكاديمية تربوية خطابية دينية تجعل المجتمع في رونق وفي واقع حقيقي يستطيع المجتمع كله أن يرفض التطرف . آ.إيزة

مدير التربية بوهران ينفي كل الإشاعات ويكشف للوصل:
�صرفنا كل مستحقات الأساتذة الذين صححوا أوراق البكالوريا�
طفت إلى السطح إشاعات وتداعيات تشير إلى تأخر في صرف منح وتعويضات الأساتذة الذين أشرفوا على عملية تصحيح أوراق شهادة البكالوريا وهو الإشكال الذي طرح بحدة على الصعيد الوطني، في حين أن مدير التربية بوهران فند ذلك في حديث له مع جريدة الوصل، مشيرا إلى أنه تم صرف كل مستحقات الأساتذة الذين قاموا بالتصحيح في امتحانات شهادة الباكلوريا المنقضية بولاية وهران والذين بلغ تعدادهم 3 آلاف أستاذ وأستاذة بولاية وهران ممن قاموا بتصحيح أوراق الامتحان المصيري فيما يخص المترشحين بإقليم ولاية تلمسان أي الولاية رقم 13، إذ قام أساتذة ولاية وهران بتصحيح أوراقهم عبر كل من مركز التصحيح بثانوية علال سيدي محمد وثانوية العقيد لطفي، حيث أكد مدير التربية بوهران أن مشكل تأخر صرف منح وتعويضات الأساتذة الذين أشرفوا على عملية التصحيح لم يعد مطروحا في الوقت الراهن.
من جهة أخرى، تجدر الإشارة إلى أن عملية التصحيح قد عرفت تأخرا نوعيا نظرا لتخلف بعض الأساتذة عن عمليات التصحيح وغياباتهم المتكررة، ما انعكس سلبا على عملية تسليم الأوراق المصححة، حيث يذكر أن وزارة التربية قد برمجت إجراءات عقابية ردعية ضد كل الأساتذة المصححين الذين تخلفوا عن عملية التصحيح وتغيبوا عن ذلك من خلال إقرار الخصم من الراتب فيما يخص منحة وتعويض التصحيح وكذا الراتب الشهري لكل أستاذ لم يحضر إلى عملية التصحيح، وذلك من خلال خصم 10 أيام من الراتب والمنحة. جدير بالذكر، أن عدد التلاميذ الذين اجتازوا امتحان شهادة البكالوريا لسنة 2015 هذه السنة قدر بأزيد من 19 ألف مترشح ومترشحة بإقليم ولاية وهران أجروا الامتحان بولاية وهران. ك بودومي



الجريمة روعت سكون الزبوجة و القاتل في حالة فرار
يقتل شقيقه بسبب خلاف حول تمرير قناة مياه بالشلف
اهتزت منطقة تهالكوست ببلدية الزبوجة بالشلف أمس، على خبر وقوع جريمة قتل مروعة، راح ضحيتها شاب على يد شقيقه في العقد الخامس من العمر. وحسب مصادر متطابقة دخل الشقيقان في ملاسنات حادة وعراك بالأيدي بسبب خلاف حول مكان تمرير قناة المياه، ليقوم الأخ الأكبر بطعن شقيقه بواسطة خنجر ولاذ بالفرار تاركا جثته تسبح في بركة من الدماء. وفور ذلك تنقلت فرقة الدرك الوطني بالزبوجة إلى عين المكان وباشرت بتحقيقات مكثفة حول ملابسات الجريمة الشنعاء وتوقيف الجاني.
...والنيران تلتهم أزيد من 20 هكتارا من الثروة الغابية أتلفت ألسنة نيران حريق نشب ليلة أول أمس بمنطقة بوصالح ببلدية أولاد بن عبد القادر بالشلف، أزيد من 20 هكتارا من الأشجار غير المثمرة حسب الحصيلة الأولية لمصالح الحماية المدنية. هذا ووجد رجال الإطفاء صعوبات كبيرة للسيطرة على الحريق بسبب المسالك الوعرة والرياح، وبعد مجهودات جبارة وبمشاركة الرتل المتنقل وأزيد من 40 عون من الحماية المدنية مع تسخير 11 وسيلة تدخل تم إخماد ألسنة النيران وإنقاذ مساحات معتبرة من الثورة الغابية بالمنطقة. محمد.ز

http://bkdesign-dz.com/wasl/25-08-2015/pdf.jpg

http://bkdesign-dz.com/wasl/25-08-2015/cari.jpg

غزالي يحذّر الجزائريين من خطر الأزمة القادمة:

”لا تقعوا في فخ السلطة لأن المشكل ليس في تراجع أسعار النفط”

حذّر رئيس الحكومة الأسبق سيد أحمد غزالي من الفهم الخاطئ للأزمة التي تمر بها البلاد، حيث قال أن العيب ليس في تهاوي أسعار النفط وإنما في عدم تفطن الدولة واعتمادها على الريع بدل خلق ثروة دائمة.
وأفاد سيد أحمد غزالي في كلمته التي ألقاها خلال الجامعة الصيفية لحركة مجتمع السلم أن الجزائر أصبحت في الظرف الراهن تعيش في مرحلة الخطر وذلك لأن السلطة لم تتخذ الإجراءات  المناسبة بعد التحذيرات التي أطلقها خبراءنا في هذا المجال ولم تفكر يوما في ايجاد حلول جذرية للتكفل الجاد بمطالب مواطنيها الذين يعتمدون على ما قيمته 99 بالمائة من البترول لتمويل إيراداتها، مضيفا أن النظام الحالي أوصل الجزائر إلى حافة الإفلاس ومخاطر قاتلة لمستقبل الجزائر إن الحل الوحيد يكمن في ضرورة التغيير بعيدا عن العنف.
كما اعتبر رئيس الحكومة الأسبق أن النظام في الجزائر لا يكترث إلى المؤشرات الاقتصادية التي باتت خطيرة كالتضخم ونسبة البطالة وصارت عينه على مؤشر وحيد هو احتياطي الصرف الذي يمكن من خلاله معرفة عدد سنوات الاستيراد وكأن ما يهم النظام. وأشار سيد أحمد غزالي أن السلطة التي تهدر مزيدا من الوقت والمال وتضيع على الجزائريين فرصة بناء المستقبل مؤكدا أن السلطة في الجزائر قمعت الشعب وأبعدته عن التحولات الحاصلة في الدول المجاورة.
وفي هذا الصدد أشار غزالي أن غياب الحكمة والعقل السياسي لدى السلطة أضاع على الجزائر فرصة ثمينة في تحقيق انطلاقة اقتصادية واجتماعية خلال الفترة السابقة مستطردا أنه دليل واضح على غياب أي سياسة اقتصادية أو تفكير سياسي في كيفية استثمار واستغلال هذه الإمكانات المالية في خلق الثروة لانطلاقة اقتصادية جدية والخروج من التبعية للنفط إضافة إلى غياب الرؤية الاستراتيجية لنظام الحكم للعمل وفرض أنظمة عملية خاطئة أثّرت في وتيرة مواكبة تطورات البشرية الحاصلة.
وأفاد سيد أحمد غزالي أن الجزائر هي البلد الوحيد في العالم الذي يعيش على ثروة لم يخلقها الجزائريون من خلال ميزانية الدولة التي تتشكل في ثلثيها من الجباية البترولية وحتى الثلث الباقي يحتاج للمحروقات بطريقة غير مباشرة.

التعليقات

(9 )

1 | amar saadani | oued souf 2015/08/25
Amar Saadani et Khaled Nezzar se soignent à Paris

Le patron de l’ancien parti unique a disparu de la scène politique ces dernières semaines. Et pour cause.
Amar Saadani, comme tous les dirigeants algériens, préfère soigner ses bobos dans la capitale franaçaise. Amar Saadani, comme tous les dirigeants algériens, préfère soigner ses bobos dans la capitale française.
L’absence prolongée de Amar Saâdani, qui a "disparu des radars" depuis plus de quinze jours, a fini par intriguer, y compris au sein même du FLN, écrit Le Soir d’Algérie dans son édition de mardi. Selon des informations obtenues par ce quotidien, le très controversé SG du FLN se trouve à Paris pour des soins. Depuis quelques mois, Amar Saadani est au centre de révélations fracassantes sur des transferts de fonds (on parle de la modeste somme de 300 millions !) d'Alger vers la France. Mais également d'un bien immobilier très huppé que le chef du FLN détient dans la capitale française.
Pour en revenir au chapitre santé, c’est également le général à la retraite Khaled Nezzar qui a été vu, il y a quelques jours, au Centre de radiothérapie Hartmann à Levallois-Perret (Ile-de-France).
2 | lotfi | oran 2015/08/25
Mme Hadda j’ai beaucoup aimé votre pédagogie et votre diplomatie.Vous oeuvrez beaucoup à civiliser vos lecteurs et à les pousser à raisonner logiquement en dehors de tout fanatisme et de toute violence.Le père de cette fille mérite vraiment une sentence à la mesure de son acte ignoble.Il mérite la peine de mort !C’est un assassinat prémédité.
Je tiens à féliciter et remercier ISLAM qui a écrit le commentaire N° 9 que je reprends à mon compte et que tous les algériens doivent méditer pour nous éviter routes les dérives liées aux fanatisme religieux.
La majorité du peuple d’Algérie idolatre l’Islam.Mais sans plus.Ici à Oran les gens sont en majorité croyants.Mais ils dénoncent tous le gaspillage d’argent surtout public,qui est consacré in justement à construire une mosquée aux dimension monstrueuses et avec des matériaux très onéreux,sans oubier toute la logistique liée à l’entretien ,l’hergement des visiteurs,et autres commodités.ça va demander un budget énorme poour couvrir tout ça chaque jour et au frais du trésor public,car comme on sait les mosquées ne produisent aucune ressource contrairement au x église qui s’entretiennent grace surtout à l’argent que les moines récoltent en faisant du jardinage et autres travaux rentables.
Le citoyen dans le pays manque de tout !Pas de logement décent,pas d’eau courante,pas de commodités meme élémentaires,pas d’hopitaux ,pas d’écoles performantes,pas d’universités qui se mesurent à celles des pays occidentaux et meme à celles des pays voisins .
Dons ce n’est pas le moment de gaspiller l’argent dans la construction de lieux de culte.Il y a d’autres priorités qu’attends le citoyen.
Meme notre agriculture est à la traine au point ou nous sommes le 2ème importateur de blé au monde.
Donc j’adhère à la réflexion de ISLAM qui est à méditer par tout citoyen qui aime ce pays.
Voici le commentaire génial de ISLAM :

C’est vrai c’est un acte criminel de la part de ce père !Il y a le droit et la justice pour parer à ce manquement.
L’autre crime similaire en Algérie est qu’on dépense des sommes impressionnantes pour construire des lieux de culte énormes et luxueux à coup de milliards de dollars(à l’exemple de l’université islamique Emir AEK de Constantine,le récente grande mosquée d’Oran,le grande mosquée d’Alger entre autres)et pendant ce temps on prive les malheureux citoyens malades d’Hopitaux,de professeurs de medecine et de médicaments.
Voilà un autres crime plus crapuleux que celui que vous avez cité.
Au lieu de construire les plus grands hopitaux du monde et les doter du meilleur matériel médical et de meilleurs professeurs de médecine pour soulager la douleur de nos malades,nos charlatans de gouvernants illégitimes préfèrent construire des mosquées de luxe dotées de toutes les commodités à coup de milliards de dollars,alors que la majorité des citoyens manque d’eau courante et d’habitations décentes.
Citez moi un seul pays dans le monde qui au 3 ème millénaire construit encore des lieux de culte.
Nos gouvernants sont malade ou psychopates.Au lieu de veiller au confort de leur citoyens,ils s’attèlent avec zéle à construire des mosquées faramineuses avec des matériaux de luxe,qui ne servent absolument à rien ,si ce n’est qu’à générer de l’absentéisme et à servir de nids pour les intégristes et criminels en tout genre ,et ce à coup de milliards de dollars greffés aux caisses du trésor publique.
Meme ce MOUFTi missionné ces jour-ci par BACHAR EL ASSAD pour tater le ferveur ET l’ATTACHEMENT des algériens à L’Arabité et à l’ISLAM n’a pas manqué d’exprimer sa satisfaction de voir s’ériger des mosquées de grande envergure flambant neuves.Il est maintenant certain que l4agérie vit et plonge dans les ténèbres au lieux de s’ouvrir sur les sciences et progrès.Il part rassuré du fait que le peuple algériens s’enfonce de plus en plus dans le sous développement et les lisère morale et intellectuelle.Il a meme loué le mérite du Président algériens de se donner à fond pour casser la tirelire du trésor public et se mettre par folie à batir d’énormes lieux de culte,tout en laissant plus de 80°/° de ces citoyens dans la pauvreté absolue et sans aucun hopital pour se soigner en cas de maladie.Ce fataliste hypocrite MOUFTI de DAMAS est très content car il est covaincu que l’Algérie va droit dans le mur.
Pendant que les peuples et leurs gouvernants se mettent à la rationnalité dans les dépenses,nos roitelets de gouvernants nous condamnent au fanatisme islamiste et à l’ignorance et à la misère.
Au lieu de batir des lieux de savoir pour accèder aux hautes téchnologies et au progrès,on nous islamise toujours un peu plus pour nous plonger définitivement dans la misère,la haine de l’autre,les guerres,le terrorisme,le racisme,l’humiliation de la femme,le combat éternel pour islamiser et arabiser toute l’humanité,le combats éternel pour éradiquer les autres réligions,la fièreté d’etre les meilleurs humains sur terre car nous avons comme langue usité l’ARABE qu’ils prétendant que c’est la langue de DIEU etc etc ..
Voilà un crime et une non assistance à peuple en danger,pérpétrés par nos gouvernants incultes.
3 | incitez les cadres à rentrer au pays | alger 2015/08/25
La fuite des cerveaux algériens quantifiée
Plus de 268 000 compétences se sont installées à l’étranger

La fuite des cerveaux algériens est désormais quantifiée. Le pays a connu une véritable saignée, notamment depuis le début des années 1990. Rien qu’en Europe, l’Algérie compte le plus grand «bataillon» de migrants qualifiés, dont l’effectif dans les pays de l’OCDE est de 267 799 personnes, soit 26% des Algériens installés dans cette région du monde.
C’est ce que relève une étude sur «La fuite des cerveaux et le développement dans l’espace de l’UMA : le cas Algérie», réalisée par le Cread. Présenté hier à Alger, ce rapport élaboré par une équipe de chercheurs conduite par le sociologue Mohamed Saïb Musette, renseigne sur l’ampleur du phénomène de la migration qui touche, particulièrement, l’élite.
Selon cette étude, sur les 267 799 Algériens de niveau supérieur en Europe, il y a 1,2% qui sont titulaires d’un PHD (plus haut niveau d’études). «On constate aussi qu’il y a 24,8% de femmes et 27% d’hommes qui ont un niveau d’études supérieur. Ces proportions sont quasi équitables. La répartition des émigrés qualifiés, d’origine algérienne, par âge, nous montre la prédominance de la classe active (35-54 ans) chez les deux sexes, quoique chez les femmes, la classe des 25-34 ans est presque aussi importante que celle qui la suit», lit-on dans ce rapport.

La France : destination préférée des algériens

Selon ce rapport, les «têtes pleines» algériennes préfèrent la France. Ce pays a accueilli 75% des migrants qualifiés d’Algériens, contre 11% pour le Canada et 4% pour la Grande-Bretagne. «Cependant, l’Espagne et l’Italie, qui sont les destinations favorites après la France et le Canada pour les Algériens en général, n’attirent pas pour autant les personnes qualifiées», soulignent les chercheurs de Cread. Ces derniers, afin de comprendre la dimension réelle de la fuite des cerveaux, ont élargi leur étude même aux Algériens nés et vivant à l’étranger.

Dans ce sens, la proportion d’Algériens ne jouissant que de la nationalité algérienne est de 24%. Par contre, «75% des immigrés algériens qualifiés possèdent la nationalité du pays d’accueil, dont 48% d’entre eux l’avaient déjà à la naissance. La nationalité acquise à la naissance correspond à la situation des migrants nés ‘étrangers’ en Algérie», indique le document.

En France, ajoute encore l’étude, il y a un volume important d’Algériens qualifiés, avec un effectif de 139 000 sur un effectif d’émigrés qualifiés (bac+2 ans) de l’ordre de 454 000 environ, soit 31% de la totalité, nettement supérieur à la moyenne observée dans les pays de l’OCDE. Sur cette base, les chercheurs du Cread ont fait trois lectures.

La première, la plus rigoureuse, est celle qui considère la fuite de cerveaux à partir du niveau de la licence, d’ingéniorat et d’un diplôme de médecine. «Sur cette base, ils ne sont que 52 800 diplômés, avec 33% de médecins, 27% des ingénieurs et 33% ayant au moins une licence.» Une autre acception, légère peut-être, faite en intégrant aussi les niveaux bac+2, ce qui donne un taux de 68% qui détient un diplôme supérieur à un bac+2 années d’études universitaires.

10 318 médecins algériens en France

L’autre chiffre qui donne encore le tournis est celui de médecins algériens ou d’origine algérienne qui activent en France. Se référant aux statistiques publiées par l’Ordre des médecins (France) en 2014, le rapport relève l’existence de 54 168 médecins, nés hors de France, soit 26% du potentiel. Parmi eux, il y a 40% de Maghrébins inscrits à l’Ordre, dont plus de la moitié sont originaires d’Algérie. «Le nombre de médecins algériens est estimé à 10 318, dont 92% sont des salariés.

L’élément le plus important revient au lieu de formation : 27% des médecins algériens ont été formés en Algérie», expliquent les auteurs de ce document. Sur les 10 318 médecins activant en France, 2858 ont fait leur formation en Algérie. Que fait cette catégorie d’émigrés, une fois installée à l’étranger ? L’étude démontre qu’ils s’intègrent facilement dans le monde du travail dans le pays d’accueil.

En effet, plus de la moitié des immigrés algériens qualifiés ont un contrat de travail à durée indéterminée, 11% exercent des professions libérales et 9,2% seulement sont au chômage. «Selon la catégorie socioprofessionnelle, on constate que 34% d’Algériens installés en France sont des cadres ou exercent des professions intellectuelles, contre 14% qui sont des employés», précise-t-on.

Le niveau des rémunérations des compétences originaires d’Algérie, lit-on dans le rapport, varie entre moins de 500 euros à 8000 euros et plus. «Le regroupement des niveaux, en trois classes plus ou moins homogènes, donne 35% des personnes qui perçoivent moins de 1500 euros, 25% entre 1500 et 2500 euros et puis 37% plus de 2500 euros. La rémunération comprend, certes, une catégorie de personnes sous-payées, mais elle dépend aussi du volume horaire de travail, donc de la nature du contrat de travail des migrants», ajoutent les auteurs de cette enquête.

Les diplômés des universités réussissent

L’étude met l’accent sur les profils des personnes qui s’installent en France. Il ressort qu’il n’y a aucune différence entre les femmes et les hommes. Les cerveaux algériens qui quittent le pays pour la France ont également des caractéristiques bien définies : ils sont jeunes et en pleine maturité (classe d’âge 25-45 ans) et ils sont diplômés des universités (3e cycle au minimum). «Ces émigrés sont pour la plupart en activité. Ils connaissent certes le chômage, mais nettement moins que ceux qui n’ont pas de formation universitaire.

Ils occupent pour la plupart des postes d’emploi dans des professions libérales et intellectuelles», observe l’enquête en question. Tout en analysant les causes qui sont à l’origine de cette fuite des cerveaux qui ne s’arrête toujours pas, le rapport relève également la faible intensité des retours des compétences. Et par conséquent, l’Algérie ne pourra pas profiter de leur savoir-faire. «Même s’il y a retour, un nouveau départ n’est pas exclu.

Le retour ‘virtuel’ des compétences est une piste à explorer. Les changements observés récemment dans le profil des migrants algériens, pour la plupart des personnes de niveau universitaire, méritent une observation constante quant au renforcement des liens avec le pays d’origine. L’analyse des causes et des attentes des migrants scientifiques nous a permis de situer les efforts à engager une stratégie devant permettre leurs contributions au développement économique et social du pays», recommande le rapport.
De nombreux étudiants algériens à l’étranger ne reviennent pas Au pays

Le nombre d’étudiants algériens dans les universités des pays de l’OCDE était de 27000 en 2011, soit 23% de l’ensemble des étudiants maghrébins. Ce chiffre s’établit à 23 298 personnes en 2014, selon les données de l’Unesco.

Selon la même source, 88% des étudiants algériens ont choisi la France. «Ce volume ne représente qu’une très faible proportion (à peine 2%) par rapport à l’effectif des étudiants inscrits dans les établissements de formation supérieure en Algérie. Et tous les étudiants algériens ne sont pas nécessairement boursiers de l’Etat.

Cette revue, pour intéressante qu’elle soit, mérite d’être complétée par des études sur le parcours des étudiants algériens à l’étranger, notamment le retour des étudiants boursiers, en particulier en formation doctorale, et leur intégration dans le marché du travail aussi bien à l’étranger qu’au niveau national», explique un rapport du Cread sur la fuite des cerveaux, présenté hier à Alger.

Selon une étude sur «Les étudiants maghrébins en France» (Abdelkader Latreche, 2004), citée dans ce rapport, 27% des étudiants algériens en France n’envisagent pas le retour au pays, la plupart en formation doctorale, dont 46% pensent partir vers d’autres horizons.M. M.
4 | il faut assainir | zigoud 2015/08/25
LA REPUBLIQUE COUSCOUSSIERE
Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie

Selon un groupe de travailleurs de la compagnie Air Algérie qui nous a fait parvenir cette liste de privilégiés, la compagnie nationale aérienne serait devenue la propriété familiale des gens proches du régime qui se seraient accaparé des principaux postes dont certains, fictifs, créés sur mesure, comme c'est le cas pour le frère du président Bouteflika. Nous y reviendrons avec plus de précisions sur la compagnie aérienne daigne éclairer ma lanterne des lecteurs.
Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie


Dans la famille Bouteflika

Le frère du président de la république, Abdelghani BOUTEFLIKA, qui occupe le poste de conseiller juridique au sein d’Air Algérie.

La belle-sœur du second frère du président Saïd BOUTEFLIKA : Madame KRAIBA, travaille à l’agence d’Air Algérie de Paris.

Dans la famille des soutiens de Bouteflika

Le fils d’Aboudjerra SOLTANI, ancien ministre, directeur de l’une des agences d’Air Algérie à Alger.

Le fils de Saïda BENHABILES, présidente du croissant rouge algérien, Chokri, Travaille à l’agence d’Air Algérie à Londres comme directeur d’agence.

Le frère du président du Syndicat National des Magistrats Algériens Djamel AIDOUNI, Ismail AIDOUNI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Tlemcen.

Le fils du député Djamel BOURAS, ancien ministre, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Lille, France.

La fille de président du sénat Abdelkader BENSALAH, Madame SALHI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Paris.

Le frère du président de l’UGTA Abdelmadjid SIDI-SAÏD, directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France.

La Fille de MAHI colonel du DRS, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Marseille, France.

La fille du colonel à la retraite ATTIA du DRS qui vient d’être nommé comme ambassadeur aux empirâtes, travaille à l’agence d’Air Algérie à Marseille en France (après avoir refusé un poste au consulat de Marseille)

La fille du général à la retraite Abdelmalek GUENAÏZIA Ex chef d’état-major, occupe un poste à l’agence de Genève d’Air Algérie et son mari est directeur financier à la même agence.

La fille du général en retraite Mohamed ATAILIA, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Genève en suisse.

La nièce de Yahia Guidoum, ancien ministre et sénateur, Imène (22 ans), à l'agence d'Air Algérie à Paris

La nièce de Mohamed Bedjaoui, ancien ministre des Affaires étrangères, à l’agence d’Aire Algérie à Nice, France.

Dans la famille du gouvernement

La femme du ministre de l’industrie et des mines, Abdeslam BOUCHOUAREB, occupe un poste au bureau d’Air Algérie à l’aéroport d’Orly en France.

Le frère du ministre des transports, Amar GHOUL, travaille à l’agence d’Air Algérie de la wilaya de Chlef.

La fille du ministre de l’intérieur, Tayeb BELAIZ, travaille à l’agence d’Air Algérie de Toulouse, France.

Dans la famille des copains

Un proche du PDG d’Air Algérie Mohamed Salah BOULTIF, occupe le poste de directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France..

Le fils du président de la FAF (Fédération Algérienne du Football) Mohamed RAOURAOUA, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Nice, France.

La liste serait encore longue. Nous y reviendrons certainement.

COMMENTAIRES
anisbourougli 03/02/2015 21:42:12
venez voir à l école algérienne de paris EIAP ou à ELCO ( enseignement de la culture de la langue et culture d origine) VOUS TROUVEREZ TOUS LEURS ENFANTS ,LEURS GENDRES, LEURS FEMMES, LEURS MAÎTRESSES. à quoi servent ces structures qui coûtent une fortunes à l Algérie en€.sinon à caser leurs familles.toutes leurs familles sont casées à
AIR ALGERIE
CONSULATS. AMBASSADES
ECOLE ALGÉRIENNE DE PARIS
ELCO
CENTRE CULTUREL
MOSQUÉE DE PARIS

comme à l époque de la paierie générale et l amicale des algériens .il a fallu de gros scandales pour les fermer.
5 | air algérie | didouche 2015/08/25
AIR FAMILIA

M. BOUDERBALLA le nouveau désigné va certainement perpétuer les mêmes pratiques que son prédécesseur M. BOULETIF: corruption, favoritisme, clanisme, clientélisme, et régionalisme...
Son passage à l'Administration des DOUANES, l'Administration la plus corrompue de ce pays, lui donne de solides expériences en ces matières;
Tenez, par exemple, le poste effectif d'Air Algérie; qui fait saigner la compagnie: Plus de 9400 employés, pour une flotte de 40 appareils, des enfants et des familles des oligarques placés depuis des années à Paris, Londres, Madrid, Genève...
Recrutées sur la base du clientélisme.
Des personnes qui sont là à des postes réservés: comme ils aimaient être qualifiées, leurs missions principales: voyager accompagner les hommes politiques, leurs valets et leurs VALISES.
Ce sont des représentations diplomatiques Bis.
Il se trouve que ce poste: le sureffectif, à lui seul déséquilibre la situation financière de la compagnie.
Comparativement, par exemple avec une compagnie, comme RAYNAIR ou le nombre du personnel est de 8900 employés, pour une flotte de 294 avions.
Je n'aborderai pas les autres sujets: l'accueil , les prix pratiqués... car me donne la nausée!


les actions !!!
qu'allez vous faire ??? une compagnie pourrie par des cadres nommés par telephone maintenus et soutenu par l'UGTA, oui les membres de cette UGTA et ceux qui sont partis en retraite entretiennent le statu quo, pour se maintenir en recreation permanente ils ont tout gelé , voila une des causes principales des departs massifs des brillants travailleurs qui refusent de marcher a genoux,ces 2 larbins ont une responsabilité devant l'histoire, 2 repudiés repentis par BOULTIF, le regne des mediocres et des nuls, oui quand on voit un electricien auto devenir sous directeur une femme de menage recruté en 1997 qui devient chef departement, un ex agent de l'ordre public qui devient directeur adjoint,etc... tout le monde est devenu directeur sous directeur, tous roulent en vehicule de service tous peuvent partir en poste a l'etranger, que que soit les resultats, il suffit d'être docile,un pléthore de personnel a l'etranger payée en milliers d'euros, que pourra faire Bouderballa, vous ne ferez rien, vous allez changer des directeurs en les recompensant par des postes a l'etranger, et mettre a leur place ceux qui vont rentrer ou ceux sans postes qui sont entrain de faire des interventions,avec tous mes respects Mr Bouderballa après 35 ans de compagnie on sait ce qu'on dit, vous n'allez rien faire,vous ne changerez rien AIR ALGERIE n'est pas votre pointure, ils vont se payer de votre tete, et si ;vous resistez ils vont organiser (les larbins de l'UGTA)une greve des pilotes pêndant la periode été pour montrer leurs dents ( de coyotes), l'été arrive avec son rush et on verra, de toutes les façons ce n'est ces directeurs ni ceux qui viendront qui vont creer le changement, Boultif a mis la compagnie a plat ventre et avant de partir il a été recompensé d'un pactole, qui va donc regler tous les problemes que vous avez endossé ??
6 | vous avez raison | annaba 2015/08/25
L’armée est exhortée pour posser s’il le faut par la force les dirigeants du pays à se mettre au travail sérieusement et à lutter contre le gaspillage de l’argent public.Le payas va à la dérive par la faute de la mauvaise structuration du pays !
Le nouveau Ministre des finances parle d’austérité et et dit que les 40 millions des algériens doivent se serrer la ceinture !!
Non non et non !
Il faut rapatrier l’argent volé et placé en France et à l’étranger !
Il faut compresser les effectifs d’AIR ALGERIE de SONATRACH et de toutes les autres sociétés étatiques.
Il faut compresser les personnels inutiles des ambassades,des consulats,des administrations des ministères.
Diminuer le nombres de voyages inutiles des officiels à l’étranger.Diminuer le nombres de colloques et de séminaires internationaux qui s’organisent à coup de milliards chaque jour et chaque semaine au frais du contribuables.
Supprimer le SENAT qui est inutile et qui revient cher au citoyen.
Diviser par 4 le nombre de députés car ils sont inutiles et reviennent chers à l’état.
Compresser le nombre de ministère et de ministres .
Diviser le salaire des cadres de l’état par 5 .Leurs salaires sont énormes par rapport à la prestation qu’ils fournissent.
Supprimer le poste de chef de DAIRA qui est royalement inutile .Ouvrir un simple bureu dans la mairie pour s’en substituer.
Jumeler les ambassades et les représentations diplomatiques à l’étranger.Une ambassades pour 5 pays suffit,quand on sait que les ambassades d’Algérie sont des lieux de retraites et des affaires pour leurs personnels.
Arreter tout de suite le projet de la grande mosquée d’Alger et diriger son budget vers la construction de grands hopitaux et de grands centre de recherches.
Diviser par 20 le budget de la culture .
Supprimer les Minstère des HABOUS et des Moudhahidine et les représenter par des bureaux au sein du ministère de l’intérieur.
Diminuer drastiquement le nombre de réunion interminables et se mettre au travail dans les ministères et autre.
Ne plus organiser de réunion dans les Hotels de luxe.
Finit avec les banquets durant les séminaires !Chacun doit se prendre en charge.

Diviser par 6 les salaires des Sénateurs,des Députés,des Ministres,des Walis ,des ambassadeurs,et de l’ensemble des cadre de l’état et des directeurs de sociètés étatiques.

Obliger les riches propriètaire à payer les impots.Des gens ont des chateaux et ne payent pas un sou d’impot pour l’état.Il faut que ça change !
Voilà ou le MINISTRE des finances pourra ramasser l’argent pour redresser notre économie !
Comme cela l’Algérie se portera mieux et l’argent ainsi rapatrié servira au developpement du pays.
Le citoyen ne devrait pas etre touché par l’austérité,car à présent il survit le malheureux.Le simple citoyen vit dans sa majorité sous le seiul de pauvreté.

Une fois ces mesures prises,nous aurons de grands et bons hopitaux dans tout le pays.
slimane
2015/08/25
L’armée est exhortée pour posser s’il le faut par la force les dirigeants du pays à se mettre au travail sérieusement et à lutter contre le gaspillage de l’argent public.Le payas va à la dérive par la faute de la mauvaise structuration du pays !
Le nouveau Ministre des finances parle d’austérité et et dit que les 40 millions des algériens doivent se serrer la ceinture !!
Non non et non !
Il faut rapatrier l’argent volé et placé en France et à l’étranger !
Il faut compresser les effectifs d’AIR ALGERIE de SONATRACH et de toutes les autres sociétés étatiques.
Il faut compresser les personnels inutiles des ambassades,des consulats,des administrations des ministères.
Diminuer le nombres de voyages inutiles des officiels à l’étranger.Diminuer le nombres de colloques et de séminaires internationaux qui s’organisent à coup de milliards chaque jour et chaque semaine au frais du contribuables.
Supprimer le SENAT qui est inutile et qui revient cher au citoyen.
Diviser par 4 le nombre de députés car ils sont inutiles et reviennent chers à l’état.
Compresser le nombre de ministère et de ministres .
Diviser le salaire des cadres de l’état par 5 .Leurs salaires sont énormes par rapport à la prestation qu’ils fournissent.
Supprimer le poste de chef de DAIRA qui est royalement inutile .Ouvrir un simple bureu dans la mairie pour s’en substituer.
Jumeler les ambassades et les représentations diplomatiques à l’étranger.Une ambassades pour 5 pays suffit,quand on sait que les ambassades d’Algérie sont des lieux de retraites et des affaires pour leurs personnels.
Arreter tout de suite le projet de la grande mosquée d’Alger et diriger son budget vers la construction de grands hopitaux et de grands centre de recherches.
Diviser par 20 le budget de la culture .
Supprimer les Minstère des HABOUS et des Moudhahidine et les représenter par des bureaux au sein du ministère de l’intérieur.
Diminuer drastiquement le nombre de réunion interminables et se mettre au travail dans les ministères et autre.
Ne plus organiser de réunion dans les Hotels de luxe.
Finit avec les banquets durant les séminaires !Chacun doit se prendre en charge.

Diviser par 6 les salaires des Sénateurs,des Députés,des Ministres,des Walis ,des ambassadeurs,et de l’ensemble des cadre de l’état et des directeurs de sociètés étatiques.

Obliger les riches propriètaire à payer les impots.Des gens ont des chateaux et ne payent pas un sou d’impot pour l’état.Il faut que ça change !
Voilà ou le MINISTRE des finances pourra ramasser l’argent pour redresser notre économie !
Comme cela l’Algérie se portera mieux et l’argent ainsi rapatrié servira au developpement du pays.
Le citoyen ne devrait pas etre touché par l’austérité,car à présent il survit le malheureux.Le simple citoyen vit dans sa majorité sous le seiul de pauvreté.

Une fois ces mesures prises,nous aurons de grands et bons hopitaux dans tout le pays.
8 | yezemri | france 2015/08/25
le problème est en des girouettes tel que toi

2015/08/25
و لمادا لم تجد حلولا عندما كنت في الحكومة و خلقت مشاريع اخرى

ليست هناك تعليقات: