الأربعاء، أغسطس 19

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة مظاهر التبدير الادارري في التحضير الفجائي لزيارة الرئيس كوهين سلال الى قسنطينة حيث ثمطلاء الاشجار مع الامطار الطوفانية كما وضعت سيارات ديوان الوالي الشيخ حسين فيخددمة رئاسة الحكومة كما تحولت شاحنات البلدية الى شاحنات لديكور السياسي حيث وضعت الاعلام الجزائرية في بعض شوارع قسنطينة كما قامت فرق الشرطة الجزائرية بتمشيط منافد طريق نزل ماريوت وطبعا دون نسيان حضور فرق صحفية من الاداعة والتلفزيون الجزائرية الى قسنطينة لتحضير تحقيقات اخبارية ماقبل الزيارة الفجائية بسبب انشغال صحافيات اداعة قسنطينة بالعطلة الصيفية يدكر ان السلطة الجزائرية تحضر لمشروع الاستغناء عن خدمات الابن سلال بعد انهيار سعر البترول الاسود وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة   مظاهر التبدير  الاداري في التحضير الفجائي لزيارة  الرئيس  كوهين سلال الى قسنطينة حيث  ثم طلاء الاشجار مع  الامطار الطوفانية كما وضعت سيارات  ديوان الوالي الشيخ حسين في خدمة رئاسة الحكومة  كما  تحولت  شاحنات البلدية الى شاحنات  لديكور السياسي  حيث وضعت الاعلام الجزائرية في بعض شوارع قسنطينة كما  قامت فرق الشرطة الجزائرية بتمشيط  منافد  طريق  نزل ماريوت  وطبعا دون نسيان  حضور فرق  صحفية من الاداعة والتلفزيون الجزائرية الى قسنطينة لتحضير  تحقيقات  اخبارية ماقبل الزيارة  الفجائية بسبب انشغال  صحافيات اداعة قسنطينة بالعطلة  الصيفية يدكر ان  السلطة الجزائرية تحضر لمشروع الاستغناء  عن خدمات  الابن سلال  بعد  انهيار سعر  البترول الاسود  وشر البلية مايبكي



بسبب الانسداد والأوضاع الاجتماعية التي يكابدونها
احتجاج سكان عين الذهب أمام مقر دائرة تيارت
تجمر أمس أمام مقر دائرة عين الذهب بولاية تيارت جمع غفير من المواطنين لمطالبة الوالي الجديد بالتدخل العاجل في إنقاذ البلدية من مخالب المير وأعضائه من الانسداد نتيجة الخلافات التي مازالت بينهم والتي انعكست سلبا على الوضع بالبلدية، حيث لجأ العديد منهم إلى الجلوس والوقوف أمام مقر الدائرة على مستوى الطريق الرئيسي لمدينة عين الذهب والمؤدي إلى المدخل الشمالي إلى عاصمة الولاية، تخلله السخط والغضب لهؤلاء، حيث حملوا لافتات منددة بالحقرة والتهميش وكذا بالواقع الاجتماعي والاقتصادي الذي يعيشونه من جراء العديد من الأزمات التي تلاحقهم مطالبين في ذات الوقت الجهات المختصة بمتابعة جميع الملفات العالقة في البلدية وطالبوا بالحل العاجل لوضعيتهم المأساوية. 
للإشارة أن والي تيارت السابق أعطى تفويضا استثنائيا بالإمضاء للأمين العام للبلدية في الشهريين المنصرمين، لتسيير ملف الشؤون الاجتماعية، منها الإمضاء لتسهيل حصول كبار السن والمعوقين على المنح الجزافية وغيرها من الشؤون. هذا القرار جاء بسبب الانسداد الذي تشهده البلدية بسبب الخلافات بين المنتخبين، وهو الانسداد الحاصل منذ عدة أشهر، إذ يتألف المجلس البلدي من 19 عضوا منهم 10 أعضاء معارضين لرئيس البلدية وثمانية من مؤيدي �المير�. الانسداد نتج عنه عدم إمضاء أربع مداولات ورهن معه المشاريع التنموية ومصالح مواطني البلدية. في ذات السياق، أمهل والي الولاية السابق منتخبي البلدية فرصة لإصلاح الوضع وإنهاء حالة الانسداد قبل اتخاذ الإجراءات المعمول بها بقوانين الولاية والبلدية وهو ما يعني حل المجلس البلدي. غزالي جمال






Beni Belaïd (jijel) : la mer, puis plus rien

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.08.15 | 10h00 Réagissez


Doucement mais sûrement, la plus rurale des communes côtières de la wilaya draine les baigneurs. Les premiers estivants sont déjà sur place. La plage de l’est, comme celle de l’ouest, est bondée de monde. Les natifs du village sont de retour au bercail ; ils reviennent de Constantine et d’Alger, notamment, où ils se sont installés lors des années du terrorisme.
Plongée dans une longue hibernation, Beni Belaïd, chef-lieu de la commune de Khiri Oued Adjoul, à 40 km à l’est de Jijel, ouvre sa parenthèse estivale et renoue avec l’ambiance des plages.

A Beni Belaïd, c’est la grande saison du retour pour retrouver son village, sa famille et ses amis. Vidées totalement de leurs habitants, les mechtas de cette commune sont aujourd’hui dépeuplées. La plupart sont encore inaccessibles. En raison du manque de routes praticables, on ne s’aventure pas dans ces contrées montagneuses. Le village a cependant retrouvé, depuis des années déjà, sa quiétude. Si on y revient, c’est parce qu’il y a la plage.
La vie estivale est rythmée par les magasins, les cafés et les restaurants qu’on ouvre pour les besoins d’un commerce de saison. La vie nocturne est animée, bien qu’on déplore l’absence de toute activité culturelle. Reléguée à son statut de bourgade rurale, Beni Belaïd est loin de répondre aux critères d’un village balnéaire. Sans hôtel ni camping, le chef-lieu de la commune n’a que quelques infrastructures administratives et… sa plage. «Sans cette plage, le village aurait été un quelconque lieudit», se désole un habitant.
Ayant préservé sa vocation rurale en dépit de ses atouts balnéaires, le village n’a que peu changé par rapport aux années passées. La route bien entretenue, avec des trottoirs en cours d’aménagement, offre un accès direct à la mer. Le village touristique joliment illustré sur les maquettes de la zone d’expansion touristique, qui n’a jamais vu le jour, est un mythe. 
Adam S.


أطراف خفية تعد لاستيطان جديد بعد 53 سنة من الاستقلال
الأقدام السوداء يعودون لاغتصاب أملاك الجزائر
أكدت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان على لسان الأمين الوطني المكلف بالملفات المختصة هواري قدور أن التنمية لا تكون مستدامة ولا تحقق أهدافها إلا إذا شملت جميع المناطق بدون استثناء أو تهميش وإقصاء بين كل ولايات الوطن مع مراعاة خاصيات كل منطقة. 
ويرى نفس المتحدث أن مصدر رزق سكان الأرياف ومستقبلهم مهدد من طرف ما وصفهم بالإقطاعيين الجدد الذين لا صلة لهم بالأرض والفلاحة ويسعون لاستنزاف الأراضي الفلاحية الخصبة من أصحابها وتجويعهم. هذا وعبر الأمين الوطني المكلف بالملفات المختصة هواري قدور في بيان كتابي تحصلت الوصل على نسخة منه، عن استيائه من عدم مراعاة التوزيع العادل للتنمية وتهميش بعض المناطق الريفية في التنمية المستدامة والبنية التحتية، مستدلا بذلك من شهادات حية لقاطني الأرياف وواقعهم المر المعاش عبر التراب الوطني، حيث حسب نفس المصدر يعيش هؤلاء حياة بدائية وتهميش، في ظل غياب أدنى ضروريات الحياة الكريمة وعدم قدرتهم على الصمود في وجه المشاكل اليومية وهذا ما دفع بالكثير من سكان الأرياف والفلاحين للتخلي نهائيا عن استغلال أراضيهم والنزوح نحو المدن. أكثر من 600 ألف عائلة نزحت من الريف للاستقرار بسكنات فوضوية بالمدينة وحسب نفس المصدر، تقلص عدد سكان الأرياف خلال أقل من 10 سنوات بشكل رهيب، إذ في سنة 2003 سجل الديوان الوطني للإحصائيات أكثر من 12,159,029 ساكن ليتقلص العدد في سنة 2010 إلى 11,881,84 ساكن وهذا ما يدل على أن إستراتيجية التنمية الريفية المستدامة في الوسط الريفي لم تحقق النتائج المرجوة على الأرض الواقع بدليل إحصاء أكثر من 600 ألف عائلة تعيش في سكنات فوضوية في المدن، أغلبها نزحت من الأرياف نتيجة -يضيف نفس المصدر- لسياسة خاطئة في التكفل وحل المشاكل التي تؤرق سكان المناطق الريفية منها العزلة وتردي حالة الطرقات التي تربط مداشرهم بالمدن، انعدام وسائل النقل، غياب مرافق ومستلزمات ضرورية في مناطقهم، البطالة، نقص السكن الريفي، نقص الدعم الريفي للفلاحين الصغار، تعدد أشكال الاحتكار الذي يؤدي إلى إعاقة القطاع الزراعي، غلاء البذور، البيروقراطية المنتهجة من طرف بعض الجهات في مجال الأسمدة والأدوية وهذا ما جعل الأراضي الفلاحية تعاني العقم وسجل تراجعا كبيرا في المردود والإنتاج، ناهيك عن مشكل غياب الأسمدة، انعدام قنوات الري، الجفاف، نقص التسويق والبيروقراطية في تسويق المنتوج الفلاحي منه محاصيل الحبوب والخضروات وكذلك تسويق منتوج الحليب، وأيضا تلاعب بارونات غرف حفظ التبريد ووجود لوبيات عالمية لها أذرع داخلية تعمل على إبقاء الجزائر سوقا للاستهلاك وللاستيراد وليس للإنتاج والتصدير. وفي هذا الصدد، يحذر الأمين الوطني المكلف بالملفات المختصة هواري قدور من استعمال سياسة التجويع والتهميش من أجل تهجير القرويين وبيع أراضيهم إلى بعض المستثمرين الكبار، خاصة ما يروج له في الآونة الأخيرة عن تسويق إعلامي في أواخر شهر جويلية 2015، المقترحات التي تم رفعها إلى الوزير الأول عبد المالك سلال والوثيقة في شقها المتعلق بمسألة العقار الفلاحي وبالأمن الغذائي، أن تمنح الدولة الامتياز على مساحات فلاحية تتراوح ما بين 1000 و2000 هكتار لفائدة مستثمرين كبار من أجل ضمان الأمن الغذائي للجزائر. أزيد من 1000 مليار دينار لتنمية أراضي حولت لغير طبيعتها وترى الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان أن مشكلة الأمن الغذائي لا ولن تحل في الجزائر وأن الجزائر ستبقى في تبعية دائمة إلى الخارج مادام الولاة ورؤساء المجالس الشعبية البلدية، قد عبثوا في الأراضي الفلاحية وحوّلوها لغير طبيعتها وأنجزت عليها مؤسسات ومساكن من مختلف الصيغ والطرقات غير مصنفة في خانة المنفعة العامة القصوى، مثلما أكد عليه الوزير الأول عبد المالك سلال في آخر تعليماته، كما نبه نفس المصدر الرأي العام بأن الوضع الذي يعرفه القطاع اليوم لا يبشّر بالخير، بعدما تقلّصت مساحة الأراضي الفلاحية بشكل كبير وأغرب من ذلك أغلبية الفلاحين الصغار لم يستفيدوا من هذا الدعم، وإنما غرباء على القطاع الفلاحي من بعض اللوبيات أو الإقطاعيين الجدد من عصر القرون الوسطى على حد تعبير الرابطة. وفي هذا الشأن، يطالب هواري قدور من الحكومة والسلطات المختصة بتحقيق عن المبالغ التي خصصت لقطاع الفلاحة التي فاقت 1000 مليار دج بما يعادل 513 مليار دولار منذ سنة 2010 إلى غاية اليوم للدعم الفلاحي. أقدام سوداء زوروا عقود ملكية الأراضي للاستحواذ عليها وأشارت الرابطة إلى رفع بعض وكلاء المعمرين في الآونة الأخيرة دعاوي قضائية من أجل استرجاع الأراضي أو بيعها عن طريق التحايل على القانون رغم أن أحكام الأمر رقم 66-102 والمرسوم 63-388، اللذان يمثلان نقل الملكية العقارية لفائدة الدولة، ولكن تلك القوانين والأحكام -يضيف نفس المصدر- غير مطبقة على أرض الواقع، والدليل على ذلك باتت المستثمرات الفلاحية والأوعية العقارية محل استهداف واستنزاف من قبل الكثير من المتحايلين الذين هدفهم الوحيد هو الاستغلال لأغراض شخصية بطرق غير قانونية. وأوضح ذات المصدر أن عدد من الأقدام السوداء بالجزائر استطاعوا بعد 53 سنة من الاستقلال الحصول على إلغاء عقود الاستثمار الفلاحي عن طريق استعمال أوراق قديمة وأختام استعمارية مزورة في تزوير عقود الملكية شبيهة بتلك الصادرة قبل عهد الاستقلال لموثقين فرنسيين مارسوا مهنتهم قبل عام 1962، وبعد الانتهاء من عملية إعداد هذه العقود يتم إيداعها لدى المحافظات العقارية بهدف تسجيلها في سجلات تعود إلى العهد الاستعماري حتى تكتسب المصداقية القانونية وتتم هذه العملية بتواطؤ بعض أعوان أملاك الدولة. وعلى سبيل المثال لا الحصر الإخطار الذي تلقاه المكتب الولائي بالشلف من طرف المستثمرة الفلاحية دحماني رقم 07 التي دخلت في نزاع قضائي مع مواطنين حول ملكية المستثمرة وبالرغم من تعيين مجلس الدولة خبير عقاري وأمره في منطوق القرار بمراسلة الهيئات الإدارية مثل أملاك الدولة والمحافظة العقارية ومديرية مسح الأراضي إلى أنها لم تكلف نفسها عناء الرد أو تقديم الوثائق المطلوبة رغم أن ملكية الرقابة تعود للدولة. 80 قضية رفعها الأقدام السوداء مسجلة بالمحاكم وفي هذا المجال كشف هواري قدور أنه بعد 53 سنة من الاستقلال، هناك أطراف تريد أن تعيد للمستعمرين الفرنسيين الأملاك التي استرجعتها الجزائر، مشيرا إلى أن المكتب الولائي للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان لولاية الشلف أحصى أكثر من 05 ملفات، على مستوى بعض البلديات منها بلدية أولاد فارس، بلدية الشطية، الشلف، واد سلي وبوقادير، في حين ذكر إحصاء أكثر من 80 قضية رفعها الأقدام السوداء لاستنزاف أراضي الجزائريين على المستوى الوطني. أثرياء يستحوذون على عقارات مواطنين بسطاء بعقود مشبوهة كما أشارت الرابطة إلى عدة قضايا تتعلق باستحواذ جزائريين على عقارات وبنايات بعقود مشبوهة منها قضية العائلتين اللتان طردهما مواطن جزائري السنة الماضية في حي يغموراسن، (سان بيار) بوهران، مستعملا توكيلا لجمعية مسيحية فرنسية غادرت الجزائر بعد الاستقلال، وكذا قضية العمارة رقم 11 بشارع الصومام، والتي يتقاضى المقيمون فيها مع رجل أعمال جزائري معروف وعرفت تقلبات عديدة، أهمها تراجع المديرية العامة لأملاك الدولة بوزارة المالية السنة الماضية، عن كل مواقفها ومقرراتها السابقة، ونفيها ملكية تلك العمارة، لتظهر قضية أخرى جديدة تخص 4 عمارات تقع كلها في أرقى شوارع وسط مدينة وهران، رغم أنها من المفروض أن تكون أملاكا للدولة الجزائرية. من جهة أخرى، وللقضاء على الحياة البدائية بالمناطق الريفية وغيرها من السلبيات، تقترح الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان على الحكومة الحلول التي تراها مناسبة منها توفير ودعم تكاليف ومستلزمات الإنتاج الزراعي للفلاحين والمساواة بينهم وبين المستثمرين الكبار، ضرورة الإرشاد الزراعي وهذه من الأمور الأساسية لمساعدة المزارعين والمشروعات الزراعية في التغلب على العقبات التي يواجهونها واكتساب التكنولوجيا والمهارات التي يحتاجونها من أجل زيادة الإنتاجية وزيادة القدرة على المنافسة، ضرورة الإسراع في إنجاز مرافق ومستلزمات ضرورية، وذلك بتوصيل الكهرباء والطرق ومياه الشرب النظيفة والصرف الصحي وجميع الخدمات العامة بكل منازل القرى والمداشر وتوفير فرص عمل لائقة لكل أبناء الريف ومعالجة المشاكل الناتجة عن البطالة. محمد.ز




خبراء يشرحون الظاهرة و يحذرون من عواقبها في ندوة الوصل:
أطفال في سن الـ11 مدمنون و أبشع الجرائم سببها المخدرات"
"ما يحجز من مخدرات لا يمثل سوى 10 بالمائة مما يصل إلى شبابنا" احتضنت أمس جريدة �الوصل� الجزائرية ندوة علمية استضافت من خلالها رئيس الهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث العلمي �فورام� البروفيسور خياطي مصطفى ورئيس حملة �الجزائر خالية من المخدرات� وخبير في القانون الدستوري الدكتور فوزي أوصديق وممثل عن الحملة بالغرب الجزائري الأستاذ الجامعي الدكتور بطاهر بوجلال، وذلك بهدف تشريح ظاهرة المخدرات وتفشيها في المجتمع، على خلفية رواج تسميات الإكستازي وغيرها من حبوب الموت التي باتت تغرق شبابنا في بؤر الإدمان القاتل، 
كما أشاروا إلى بدائل أخرى كالغراء وروائح الجوارب والأظافر والصراصير وغيرها من السموم الأخرى التي يلجأ إليها الشباب، خاصة الذين يعانون من فقر مدقع لعجزهم عن اقتناء المواد المخدرة المعروفة، ما يستدعي ضرورة ومجابهة أباطرة الكيف وتجار الموت عبر الحدود، الذين يتعمدون إغراق السوق بالمخدرات بشتى أنواعها في سبيل تحقيق الربح، حيث دق المحاضرون نواقيس الخطر جراء انتشار سموم الإدمان وسط الشبيبة وتزايد عدد الوفيات جراء الإقبال الشديد على الكيف، خاصة عقب انتشار الهيروين والكوكايين، وهما من أخطر المواد المخدرة والتي تشهد ارتفاعا كبيرا في ثمنها. واستهواء من قبل المدمنين لسد الفراغ، في حين ارتأت جريدة الوصل تسليط الضوء على آفة المخدرات وتجسيد مبدأ الإستراتيجيات الجزائية والصحية عبر الوطن، كما شدد الخبراء والدكاترة في ندوة الوصل على تعزيز الوقاية من تهريب المخدرات وتجار السلاح، والتي تعد من أهم الرهانات في مكافحة المخدرات، ناهيك عن التقليل من عرض المخدرات بشتى أنواعها بالأسواق، والحد من انتشار المهربين عبر الحدود، ناهيك عن الجريمة المنظمة التي أخذت أبعادا خطيرة في المجتمع، مما أعطى لهؤلاء المروجين دفعا قويا نحو تهريب أطنان الكيف لتحقيق اكتفاء المدمنين وسعيا نحو الكسب السريع، على حساب هدر صحة الآخرين، حيث استفحلت قضايا الجريمة المنظمة وتفشت بذلك قضايا المخدرات وتهريبها، فبالرغم من التعزيزات الأمنية للحد من تمادي انتشار جرائم المخدرات، غير أن بارونات ترويج الكيف لم يتوانوا لحظة عن نشر السموم والاتجار بها لتعود عليهم بالربح السريع الذين راح ضحيتهم آلاف الشباب المدمن بالوطن. البروفيسور عبد الرحمان خياطي يصرح من منتدى الوصل: �على نجوم الفن والرياضة التقرب من الشباب المدمن� �المدمن بحاجة إلى التواصل معه بالعلاج النفسي والإصغاء إليه� فصل رئيس الهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث العلمي البروفيسور خياطي مصطفى في التنامي الرهيب لظاهرة تعاطي المخدرات بالمجتمع التي أخذت أبعادا خطيرة مشيرا إلى أن هناك 3 مؤشرات عن المخدرات تتفرع إلى حجز سنوي وحصر عدد القضايا وبعد المسوحات الميدانية عن تعداد المستهلكين للمخدرات، حيث أكد البروفيسور في ندوة جريدة الوصل أن قيمة المحجوزات لا تمثل إلا 1 من 10 مما يتواجد ويعرض بالأسواق وهو ما يعكس الخطر المحدق بشبابنا على خلفية الانتشار الرهيب للمخدرات بشتى أنواعها، حيث أردف متحدثنا أنه تم حجز 69 طن منذ الخمس أشهر الأولى من سنة 2015، وأشار في نفس الاتجاه إلى رصد أطفال في سنة 11 سنة يستهلكون المخدرات، ناهيك عن التنامي الرهيب للجرائم الإنسانية التي يقترفها مراهقون ما دون 18 سنة بمعدل 20 جريمة مآلها استهلاك المخدرات، كون أن الجرائم النكراء أصبح لها علاقة كبيرة بالمخدرات، وعن المحجوزات أيضا كشف متحدثنا أن قيمة المحجوزات تضاءلت من سنة 2013 مقارنة بسنة 2014 المنصرمة، غير أن الواقع يعكس ذلك، حيث تم إحصاء 211 طن ككمية مفاجئة خلال سنة 2013، و187 طن خلال سنة 2014 من قبل مختلف مصالح الأمن، غير أن هذه الكمية حسب البروفيسور خياطي لا تمثل كل ما يروج في السوق على ضوء ما يحجزه الجيش والدرك والجمارك، في حين أن الأرقام الأخيرة توضح تسجيل ما نسبته 99 بالمائة من القنب الهندي مصدره البلد المجاور �المغرب�. وفي نفس المضمار، أردف متحدثنا أنه تم حجز 50 كيلو من الكوكايين وفي المقابل قدر عدد القضايا المعالجة على الصعيد الوطني بـ22 ألف قضية تورط فيها أشخاص في ترويج المخدرات مقابل تورط 10 آلاف شخص تم إلقاء القبض عليهم من قبل مصالح الأمن في غضون 5 أشهر الأولى من السنة الجارية، منوها إلى علاقة العنف بالمخدرات وعلاقة ارتفاع معدل حوادث المرور وبزوغ شبكات الإجرام، على ضوء الاعتماد على تعاطي المهلوسات والأقراص بالدرجة الأولى ليليها تعاطي الكيف، أو القنب الهندي الذي يعرف رواجا فادحا في المجتمع، على ضوء ظهور تسميات �الإكتستازي� وغيرها، منوها بضرورة التوعية وإشراك كل الأطياف والأطراف لإنجاح مسعى التقليص من الظاهرة التي أخذت أبعادا خطيرة، من خلال النظر في الخطابات التي تلقى على مسامع الشباب بالجامعات والمدارس والمساجد، مع إعادة النظر في الخطاب التوعوي على سبيل المثال اختيار الأشخاص المؤهلين لمخاطبة فئة الشباب والابتعاد عن لغة الخشب والجزم على سبيل المثال استعمال النجوم والفنانين ولاعبي كرة القدم في محاورة الشباب وبعث رسائل الحد من المخدرات عبرهم للتأثير عليهم من منطلق أن هناك ثغرات قانونية وتراكمات أزمة ولدت انخفاضا في المستوى المعيشي للأفراد وهو ما يزيد من تنامي الظاهرة، كما فصل البروفيسور ذاته في نقص الوقاية التي يجب أن ترقى إلى متطلبات واهتمامات كل الجهات بما فيها دور الإعلام في الحد من الظاهرة مع تقديم الدعم المالي لكل الفاعلين، خاصة الجمعيات للتكفل بضحايا الكيف، مؤكدا على ضرورة فتح خلايا الإصغاء والتواصل مضيفا أن جل الفئات والفاعلين قد أخطئوا التصويب . من خلال اعتماد التطبيب وتجاهل الجانب النفسي، ما يعكس اضمحلال الإرادة لدى المدمنين الذين يعيشون فراغا نفسيا، حيث يجب علاج المدمن نفسيا أكثر منه جسديا ليكون بذلك عنصرا ايجابيا في المجتمع مع سد ثغرات الفراغ، كون أن الفراغ مسرح الشيطان ويجر الشباب إلى الانحراف ودخول معترك الإدمان، ما يستدعي تدخل العمل النفسي لدى التلاميذ الذين يتكيفون أكثر من سيجارة، وعن التقارير التي وصلت لها الهيئة عبر جولاتها الاستطلاعية وجملتها لمحاربة آفة المخدرات كشف البروفيسور خياطي، عن أن هناك 90 بالمائة من التلاميذ يرتشفون أكثر من سيجارة في اليوم وهي الظاهرة المفزعة التي باتت تلقي بظلالها على الوسط المدرسي وتداول وترويج المخدرات داخل الحرم المدرسي أو الجامعي، مشيرا إلى أنه تم إحصاء 14 بالمائة من التلاميذ يعانون من الإدمان على المخدرات بالإكماليات و27 بالمائة من المدمنين عبر الثانويات وهي دراسة مسح تمت عبر 5 ولايات ساحلية، كون أن أكبر الشبكات تنشط بالولايات الساحلية، مع استعمال المخدرات في كل المجالات خاصة في التمويل الإرهابي وشبكات الإجرام. ك بودومي يجب تجريم الأغاني التي تروج للمخدرات البروفيسور خياطي يصرح: �الإكستازي تحطم خلايا الأعصاب وقد تؤدي للوفاة� �مدمنون يفبركون صور وينشرونها بالفايسبوك� سلطت أمس الوصل الضوء على انتشار ظاهرة الترويج للمخدرات عبر أغاني شبابية، شهدت رواجا واسعا بأوساط الشباب الذين باتوا يحفظون كلماتها ويرددونها باستمرار، فيما أفاد مختصون بعلم الاجتماع أن هناك بارونات وأصحاب المال، ناهيك عن المدمنين يشجعون بعض الجهات في ترويج هاته الأغاني في الملاهي الليلية، ونسخها على أقراص مضغوطة لتنشر في السوق وهي على وقع �الواي-واي� و�راها لاصقة�، �الحلوة� وغيرها من الأغاني الهابطة التي تجعل المستمع يكتشف أنواع الأقراص المهلوسة مثل: �الإكستازي�، التي تحتوي على مكون كيميائي به مركبات سامة تحطم خلايا الأعصاب وقد تودي بحياة متعاطيها للوفاة، جاء هذا حسب ما أفاد به البروفيسور خياطي رئيس الهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث، منوها بذات السياق أن هاته الحبوب السامة هناك من يجلبها من إفريقيا. على صعيد مماثل، أكد نفس المتحدث أن هناك من يروج للمخدرات وتعاطيها من خلال شبكات التواصل الاجتماعي وفبركة صور لفنانين ومسؤولين تنشر على شبكة الإنترنيت، وأوصى بضرورة مراقبة المراهقين ومدمني الإنترنيت الذين قد ينجروا وراء هاته �الحملة الترويجية�، التي قد تأتينا من الخارج وتدخل البيوت من دون رقيب، مضيفا في سياق حديثه أن الفراغ من الأسباب الرئيسية للإدمان. آ.إيزة قال إن الفقر يدفعهم إلى بدائل أخرى، الدكتور أوصديق فوزي: �مدمنون يتناولون الصراصير، الأظافر والبنزين للحصول على النشوة� نوه أمس الدكتور أوصديق فوزي، رئيس حملة جزائر خالية من المخدرات أنهم قد صادفوا نوعا آخر من المدمنين، إثر قيامهم بأبحاث ميدانية، الذين استغنوا عن أنواع المخدرات كالقنب الهندي، الأفيون، الأقراص المهلوسة... وأصبحوا يستعملون طرق أخرى للحصول على النشوة، هي أمور قد تبدو غريبة للقارئ، لكنها حقيقية كالاعتماد على الصراصير والأظافر والجوارب النتنة، فضلا عن مختلف أنواع الغراء التي تستعمل في أكياس بلاستيكية ويستنشقها المدمن، إلى جانب البنزين. ويتعلق الأمر بالمدمنين الفقراء أو الذين صرفوا أموالا باهظة في أنواع المخدرات الأخرى، ليصبحوا في آخر المطاف مدمنين على أشياء غريبة ورائحتها قوية ونتنة. على صعيد مماثل، أفاد ذات المتحدث أن الجزائر انتقلت من دولة عابرة إلى دولة مستهلكة للمخدرات، وهذا ما أكدته الأرقام المهولة والإحصائيات التي تدعو للقلق وأصبح المختصون يدقون ناقوس الخطر. آ.إيزة الدكتور بطاهر بوجلال يصرح في ندوة الوصل: �مكافحة المخدرات تكون بالوقاية والرقابة والعقاب� تطرق أمس الدكتور بطاهر بوجلال ممثل هيئة ترقية الصحة وتطوير هيئة البحث العلمي بالجهة الغربية للوطن خلال مداخلته إلى الحديث عن ظاهرة تعاطي المخدرات والمؤثرات العقلية وهذا في إطار الحملة التحسيسية التوعوية التي أطلقتها الهيئة الخاصة بمكافحة ظاهرة تعاطي السموم منذ سنة 2011، والتي مست لحد الآن 24 ولاية، مشيرا إلى أن مشكل تعاطي المخدرات أصبح واقعا معاشا وبشكل أدق فإن آفة المخدرات أضحت اليوم ظاهرة عالمية فرضت نفسها بقوة، إذ أصبحت لا تقتصر على المدن فحسب بل شملت القرى والمداشر أيضا، مؤكدا في ذات السياق على ضرورة تجسيد ثلاث أبعاد هامة تتمثل في كل من البعد الوقائي والرقابي والعقابي وكذا إعادة النظر فيها من أجل الوصول إلى حلول ناجعة من شأنها أن تخفف من الظاهرة تدريجيا التي أضحت تنخر المجتمع وتهدد سلامته خاصة سلامة الشباب المدمن عليها غاضين الطرف عن العواقب الوخيمة التي قد تسببها المخدرات والمؤثرات العقلية بفعل مكوناتها الخطيرة التي قد تدفع بالمدمن عليها إلى الموت أو الجنون أو ولوج السجن. واعتبر المحدث أن الحل الأنسب من أجل تخفيف ومكافحة الظاهرة يكمن في إعادة تأهيل المدمن من خلال ملء فراغه وإرشاده نحو القيام بأعمال مفيدة، مؤكدا بأن الفراغ يعد عاملا رئيسيا لتعاطي المخدرات، هذا ناهيك عن تدني المستوى المعيشي وانتشار البطالة التي أضحت كالشبح وهي كلها عوامل رئيسية أدت إلى انتشار الآفة بين مختلف شرائح المجتمع. وعليه لابد حسب المتحدث من المعالجة النفسية والصحية إضافة إلى المعالجة الأمنية من خلال خلق خلايا إصغاء ومتابعة المدمنين والمتعاطين من أجل مساعدتهم على تخطي الآفة ومنحهم من جديد الثقة في أنفسهم، داعيا إلى إعادة النظر في الخطاب التوعوي، خاصة عبر المساجد والابتعاد عن لغة الخشب والعنف. وركز المتحدث خلال مداخلته على أن مكافحة المخدرات والسموم تستدعي تظافر جهود كل الفاعلين من أئمة، جمعيات، هيئات أمنية.. هذا فضلا عن تكثيف الحملات التحسيسية الوقائية وإشراك الكل في الحد من الظاهرة، كما لا بد من توفير اهتمام أكبر ودعم مالي ومعنوي من قبل المسؤولين لمجابهة هذه الآفة الخطيرة. ق.أمينة الدكتور أوصديق فوزي يصرح على هامش تنشيطه لندوة الوصل: �على الحكومة أن تعيد النظر في قانون 2004 والسجن ليس حلا� أكد أمس الدكتور أوصديق فوزي على هامش تنشيطه لندوة الوصل والمتعلقة بحملتهم الخاصة بمحاربة آفة تعاطي المخدرات، أن القانون ليس عصا سحرية وعلى الدولة أن تراجعه كل 10 سنوات، للتخفيف من انتشار هاته الآفة، مركزا في سياق حديثه على ضرورة الابتعاد عن لغة الخشب التي لا تحدث أثرا بالمجتمع، فحسبه القانون يجب أن يأخذ البعد الاجتماعي، ويركز على الاقتراب من الفئات الاجتماعية بالأخص الشباب لتوعيتهم في البيت، المسجد، المدرسة، الجامعة، منوها أن ظاهرة البطالة وآفات انخفاض المستوى المعيشي للأفراد كلها توابل لانتشار تجارة المخدرات، التي أصبحت المنفذ أو المعبر لدخول عالم الغنى والابتعاد عن عالم الفقر، مضيفا أن الردع وحده لا يكفي فلابد من تكثيف الحملات التحسيسية من خلال تظافر جهود المعنيين، منوها أنهم قدموا اقتراحات للحكومة بغية إعادة النظر في قانون 2004. هذا وقد أعطى مثالا عن أحد البنود المتعلق بحيازة شاب نصف غرام على الأقل من الكيف المعالج الذي يسجن، فهم ضد الفكرة، وقد اقترحوا أن يعاقب الشخص بطريقة أخرى كأن يعمل من دون راتب، لكن مع الحفاظ على حريته فالسجن حسبهم يعقد الأمور أكثر ويتولد لدى الشخص المسجون العنف ويكتسب سلوكات سلبية، ناهيك عن المشاكل النفسية التي يتعرض لها. آ.إيزة



أوصدت أبوابه بسبب استفادة الموظفة الوحيدة من إجازتها السنوية 
مكتب بريد حي القرابة بسيدي بلعباس في عطلة
تفاجأ زبائن بريد الجزائر بسيدي بلعباس بغلق مكتب البريد الكائن بحي القرابة بعد ذهاب موظفته في عطلة. هذا المكتب الذي يتقاضى منه المتقاعدون منحهم الشهرية أغلق دون سابق إنذار وتم تحويل زبائنه إلى القباضة الرئيسية، أين يضطرون للوقوف في طوابير مع غيرهم من الزبائن بالرغم من ضيق المكان وغياب التكييف به، ناهيك عن عدد الأدراج التي يجبرون على صعودها والتي تنهك قواهم، بدل ترك مكتبهم مفتوحا، كما تعذر على الكثيرين استخراج رسائلهم وودائعهم التي وصلتهم. 
وبسبب ذهاب الموظفة الوحيدة به في عطلة، تم غلق المكتب بدل استبدالها بموظف آخر، ولعل الأمر يرجع إلى عدم وجود موظفين، حيث أن أغلب عمال القطاع خرجوا في إجازتهم الصيفية. وعلى حد رأي العديدين فمن غير المعقول أن توصد أبواب مكتب بريد تابع للقطاع العمومي عند خروج موظفه في عطلة سنوية، وكان أجدر بالمسؤولين الاجتهاد لإبقائه مفتوحا خدمة لزبائنه الكثيرين، كما يتحدث آخرون، فإن هذا الوضع يوجب عليهم تعزيز طاقمهم بفتح أبواب التوظيف للشباب الحائزين على شهادات جامعية وما أكثر البطالين بالولاية. وكانت وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام قد أعلنت خلال زيارتها السابقة للولاية، عن فتح التوظيف بقطاعها لتدعيم مكاتب البريد على المستوى الوطني بما فيها ولاية سيدي بلعباس، بالوسائل المادية والبشرية. فاطمة ب




Constantine - Trémie de Ziadia : Des travaux à la traîne
par A. E. A.
Les riverains et les usagers du carrefour de la cité de «Ziadia» se plaignent de la lenteur des travaux de réalisation d'une trémie, réclamant des autorités locales l'accélération du rythme du chantier et ce, pour les difficultés que connaît au quotidien la circulation à cet endroit et surtout aux heures de pointe en considération des innombrables crevasses et nids de poules qui y pullulent. Situation qui n'a pas manqué d'engendrer des mécontentements auprès des citoyens.

Selon les habitants et les habitués du carrefour en question, «la situation devient de plus en plus insupportable avec des tensions et des bouchons à ne plus en finir, particulièrement aux heures de pointe dès 8 heures le matin et vers 16, 17 heures de l'après-midi. Tout le monde se trouve soumis à des tensions extrêmes, qui finissent souvent par des bagarres et des désagréments inouïs, surtout pour les malades qui ont besoins d'être évacués vers l'hôpital, mais se retrouvent malheureusement coincés dans des encombrements interminables ». « Pourtant tous les responsables passent par ici, ils sont au courant de ce que nous endurons, mais ne font rien », diront-ils.

« Cela fait des mois que les travaux traînent, ajouteront-t-ils, ce n'est tout de même pas la mer à boire que d'accélérer les travaux et nous libérer de ce calvaire en y mettant fin. Tous les habitants le demandent, même ceux de Oued El Had, de Djebel Ouahch, de la cité Sakiet Sidi Youcef etc., qui sont contraints de passer par ce carrefour et en souffrent comme nous et s'interrogent : pourquoi on tarde à booster la cadence des travaux ? ».

Pour sa part, le chef de service des infrastructures à la direction des travaux publics, Mohamed Aber, questionné sur ce sujet, fera savoir que «les retards ont trait essentiellement au problème posé par le transfert des conduites du réseau d'alimentation en eau potable (AEP), qui seront achevés dans une vingtaine de jours au maximum», dira-t-il. Et d'expliquer, dans ce sillage, que «l'avancement des travaux de la trémie dépend de ceux du transfert des réseaux d'Algérie Télécom, de l'hydraulique, de la Séaco» et promet qu'«étant donné que l'essentiel de ces transferts est déjà réalisé, d'achever ce qui reste dans un intervalle de temps qu'il estimera à 20 jours au plus tard». 



هلاك شخصين جراء سقوطهما في ورشة إعادة تأهيل من عمارة بحي السيلوك بقسنطينة

    هلاك شخصين جراء سقوطهما في ورشة إعادة تأهيل من عمارة بحي السيلوك بقسنطينة
    قسنطينة  - هلك يوم الأحد شخصان يبلغان من العمر 25 و 35 سنة جراء سقوطهما أثناء قيامهما بأشغال إعادة التأهيل من إحدى عمارات حي السيلوك بقسنطينة حسب ما علم من مصالح الحماية المدنية.
    وأوضح ذات المصدر أن هذا الحادث وقع عندما سقط العاملان و هما دهانان من الطابق العاشر لإحدى العمارات التي كانا يقومان بأشغال طلائها لحساب مؤسسة خاصة ضمن ورشة لإعادة تأهيل العمارات.
    وأضاف أن عدم احترام تدابير السلامة و الأمن يعد سبب هذا الحادث مشيرا إلى أنه تم إجلاء جثتي الضحيتين من طرف عناصر الحماية المدنية نحو مصلحة حفظ الجثث بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن باديس.



    Beni Belaïd (jijel) : la mer, puis plus rien

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 15.08.15 | 10h00 Réagissez

    Plongée dans une longue hibernation, Beni Belaïd, chef-lieu de la commune de Khiri Oued Adjoul, à 40 km à l’est de Jijel, ouvre sa parenthèse estivale et renoue avec l’ambiance des plages.

    Doucement mais sûrement, la plus rurale des communes côtières de la wilaya draine les baigneurs. Les premiers estivants sont déjà sur place. La plage de l’est, comme celle de l’ouest, est bondée de monde. Les natifs du village sont de retour au bercail ; ils reviennent de Constantine et d’Alger, notamment, où ils se sont installés lors des années du terrorisme.
    A Beni Belaïd, c’est la grande saison du retour pour retrouver son village, sa famille et ses amis. Vidées totalement de leurs habitants, les mechtas de cette commune sont aujourd’hui dépeuplées. La plupart sont encore inaccessibles. En raison du manque de routes praticables, on ne s’aventure pas dans ces contrées montagneuses. Le village a cependant retrouvé, depuis des années déjà, sa quiétude. Si on y revient, c’est parce qu’il y a la plage.
    La vie estivale est rythmée par les magasins, les cafés et les restaurants qu’on ouvre pour les besoins d’un commerce de saison. La vie nocturne est animée, bien qu’on déplore l’absence de toute activité culturelle. Reléguée à son statut de bourgade rurale, Beni Belaïd est loin de répondre aux critères d’un village balnéaire. Sans hôtel ni camping, le chef-lieu de la commune n’a que quelques infrastructures administratives et… sa plage. «Sans cette plage, le village aurait été un quelconque lieudit», se désole un habitant.
    Ayant préservé sa vocation rurale en dépit de ses atouts balnéaires, le village n’a que peu changé par rapport aux années passées. La route bien entretenue, avec des trottoirs en cours d’aménagement, offre un accès direct à la mer. Le village touristique joliment illustré sur les maquettes de la zone d’expansion touristique, qui n’a jamais vu le jour, est un mythe. 
    Adam S.



    أنجز في إطار ما يسمى بمحلات الرئيس لامتصاص البطالة
    زوجان يحولان محلا تجاريا إلى وكر للفسق والدعارة بوهران
    التمس نهار أمس بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران مجلس قضاء وهران في حق 5 متهمين من بينهم سيدتين لضلوعهم في قضية ممارسة الدعارة والفسق بتحويلهم لمحلات تجارية بما يعرف بمحلات الرئيس إلى أوكار لجني المال بطرق غير شرعية، حيث تم ضبط أزيد من 15 متهما من بينهم 10 استفادوا من الإفراج المؤقت، تم توقيفهم بمحلات واقعة بمنطقة قديل، حيث التمس ممثل الحق العام توقيع عقوبة تتراوح ما بين 18 شهرا إلى سنة حبسا نافذا في حق المتهمين ومتابعتهم بتهمة إنشاء محل لممارسة الفسق والدعارة واقتحام ممتلكات الغير. 
    وقائع القضية تعود إلى شهر ماي المنصرم، أين وردت معلومات إلى عناصر الأمن بمنطقة حاسي بونيف تفيد بإقدام مجموعة من الأشخاص على تحويل محلات تجارية موجهة لدعم الشباب إلى أوكار لممارسة الدعارة من خلال تردد أشخاص وشواذ على هذه المحلات التجارية باستمرار. حينها تم ترصد تحركات هؤلاء الأفراد من طرف عناصر الفرقة، إلى أن تم بالتاريخ المذكور اقتحام هذه المحلات، أين تم ضبط نحو 15 زوجا غير شرعيا متلبسين بممارسة الفسق والدعارة، إلى جانب حجز وسائل ومعدات تستعمل في الغرض، أين تم توقيفهم واقتيادهم إلى التحقيق، إذ اتضح من خلال التحريات أن المتهمين الرئيسيين زوجين حولا هذه المحلات إلى ملكهما الخاص باستقبالهما للشواذ جنسيا مقابل تقاضيهما لأجر يتراوح ما بين الألفين إلى 3 آلاف دينار جزائري من كل زوج، إذ أثناء مثول المتهمين أمام قاضي التحقيق أنكروا التهم الموجهة إليهم مصرحين أن تواجدهم بتلك المحلات كان بمحض الصدفة، كونهم قدموا لزيارة أحد أقاربهم القاطن بأحد المحلات، كونه يعاني من أزمة سكن نافين ما نسب إليهم من تهم، إلا أن التحريات بينت عكس ما جاؤوا به، كما طالب دفاعهم بتخفيض العقوبة في حق موكليهم، كون لا يوجد دليل ملموس يثبت التهمة في حق موكليهم. صفي.ز

     



    Noureddine Mansour. Directeur du Tourisme

    «Le manque d’infrastructures comblé par la location chez l’habitant»

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 17.08.15 | 10h00 Réagissez


    La wilaya de Jijel connaît un fort engouement. Des touristes viennent par milliers sur la côte jijlienne. De l’autre côté, il y a peu d’infrastructures ouvertes pour accueillir tout ce flux...

    Ce manque d’infrastructures est comblé par ce qu’on appelle la formule de la «location chez l’habitant», qui est en développement dans la wilaya de Jijel. La défaillance de structures d’accueil réglementaires ne pose donc pas de problèmes pour accueillir des touristes du moment que la population locale a adopté le principe de louer des habitations. Il faut dire que le tourisme à Jijel est un tourisme familial. Ainsi, une famille composée par exemple de cinq personnes préfère ne pas aller à l’hôtel, mais choisit de louer chez des particuliers.

    Cette situation arrange-t-elle les touristes ?
    Evidemment, une chambre d’hôtel à 6000 Da multipliés par 5 revient à 1,8 million de centimes. En face, n’importe quel appartement sur la côte est à 4000 DA Les familles préfèrent un appartement dans un cadre intime que d’aller dans un hôtel où le cadre change.

    Cette activité est-elle réglementée ?
    Il y a absence de réglementation. Il y a une instruction interministérielle (Intérieur-Tourisme), mais qui n’a pas été appliquée pour différentes raisons. Selon ce texte, le propriétaire du logement doit faire une déclaration au niveau de la commune. Une commission est alors chargée de superviser l’appartement avant de se prononcer pour une éventuelle autorisation. Cette instruction n’a pas «trouvé preneur». On est resté sans statistiques fiables. Les chiffres en notre possession sont approximatifs. On peut néanmoins dire que Jijel, l’année passée, a reçu 8 millions de touristes.

    Les hôtels sont en nombre insuffisant et se concentrent au chef-lieu de la wilaya et dans des localités du littoral. Certains sont déjà fermés : sur 26 hôtels recensés, 7 sont inexploités. Pourquoi une telle situation ?
    Des hôtels sont fermés parce qu’il ne sont pas conformes à la réglementation. Certains sont fermés par décision administrative. Nous avons aussi le cas de ce gérant qui a préféré fermer de manière volontaire.

    Y a-t-il des investissements qui sont déposés au niveau de votre administration pour renforcer la capacité d’accueil et proposer un meilleur standing aux touristes ?
    Il y a des projets pour la réalisation de 4 nouveaux hôtels.

    On croit savoir que des zones d’expansion touristique (ZET) sont proposées à l’annulation ; qu’en est-il au juste ?
    Par exemple, la ZET du centre-ville, appelée ZET Casino, est urbanisée. Il n’y reste que deux poches qu’on pourra utiliser pour un investissement touristique. Cette ZET est proposée à l’annulation, on attend la signature du décret pour libérer carrément l’assiette et ne plus en parler. Il y a en tout huit ZET qui sont proposées à l’annulation pour les raisons citées plus haut, soit la forte urbanisation.
    Nadir Iddir







    Destination touristique privilégiée des algériens

    Jijel, beau pays des fiers Kutama

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 17.08.15 | 10h00 Réagissez


    Destination privilégiée des touristes, Jijel ne dispose que d’une vingtaine d’hôtels, dont sept sont fermés sur décision administrative .
    Les offres de location d’appartements, de niveaux de villas, de garages et même de terrasses ne se comptent plus. Les sites internet de location et les agences immobilières travaillent à plein régime les mois précédant la saison estivale.

    Ce manque d’infrastructures est comblé par les offres proposées par des particuliers. Les Jijeliens laissent leurs habitations aux visiteurs étrangers durant toute la saison. «Les gens du cru préfèrent quitter leurs maisons qu’ils louent à des étrangers qui deviennent parfois d’indécrottables habitués de la région.
    Durant les mois de juillet et août, les Jijeliens quittent la côte et s’installent dans leurs résidences sur les hauteurs. Et ce n’est qu’en septembre qu’ils reprennent possession des lieux. Les plages sont alors remplies par eux et eux seuls», signale Lyes M., quadragénaire de Bab Ezzouar (Alger), qui a pris l’habitude de prendre ses quartiers d’été chez ses amis à El Aouana.
    Les nombreux visiteurs de Jijel prennent possession de toute la longue corniche façonnée par Dame Nature. Des tentes, des bennes de camions, des calèches, des véhicules, tout est bon pour passer de bons moments sur les plages de la côte. Jijel reçoit des milliers de visiteurs qui viennent d’au moins une dizaine de wilayas limitrophes, mais de plus loin aussi : Sétif, Alger, Blida, Batna, El Oued, Tébessa, Tissemsilt, Aïn Defla...
    Rien ne peut les dissuader, même pas la cherté des loyers. Pieds dans l’eau, les maisons situées sur la proche côte sont louées à plus de 12 000 DA la nuit.
    Ailleurs, les F4 sont cédés entre 10 000 et 12 000, tandis que les F1 avec WC sont à plus de 3000 DA. «Des gens au pouvoir d’achat plus important viennent quelques semaines plus tôt. J’ai eu de riches voisins de Oued Souf qui ont passé tout le Ramadhan ici», signale Nassim T., résident de Sidi Moussa (Alger), mais originaire par son paternel de l’Est de Jijel, où il a campé dans la très prisée plage des Aftis, où le moindre empan est encombré par des tentes, des parasols de toutes les couleurs, des chaises en plastique et, malheureusement, les inévitables amas d’ordures ! 
    A défaut d’une location abordable ou d’une offre hôtelière intéressante, la wilaya ne disposant que d’une dizaine d’établissements, les touristes désargentés se débrouillent comme ils le peuvent.
    Toute cette côte qui s’étend de la wilaya voisine de Béjaïa est occupée par des dizaines de «touristes» qui dorment le cœur léger sur des trottoirs, à côté de leurs véhicules ou dans des bennes de camions désossés ! Un drap et un oreiller usé suffisent pour passer «tranquillos » la nuit après une journée fatigante.
    Une benne comme loge !
    «La location est chère. Tout ce beau monde n’a pas un toit sur la tête le soir. Nos compatriotes du Sud préfèrent, eux, louer des garages et dormir sur des nattes», signale tout sourire le gérant d’une boutique aux Aftis.
    Mais même avec un pied-à-terre, les estivants ne disposent pas de toutes les commodités. Il y a surtout le récurrent problème des coupures d’électricité et d’AEP, l’insalubrité, la défaillance des transports, etc. «Les coupures d’électricité ne se comptent plus. L’eau est rare.
    Pour se déplacer d’un point à un autre, c’est le calvaire. L’estivant doit être véhiculé, sinon il est contraint de se faire escroquer par le premier clando venu. Il faut débourser jusqu’à 1200 DA/jour pour aller à la mer. Les plages sont squattées aussi. Les concessionnaires font la loi : l’accès à la plage est à 100 DA, le kit parasol avec 4 chaises à 1200 DA.
    C’est le cas dans presque toutes les plages.
    Même les prix de la nourriture ont augmenté à cause des habitudes consuméristes de certains visiteurs», résume Nassim l’Algérois, qui préfère planter son parasol sur la plage au sable fin du Grand Phare.
    A qui profite toute cette activité touristique de masse dans une wilaya qui reçoit plus de 8 millions de touristes durant l’été (statistique de 2014) ? «Ce tourisme profite aux particuliers et aux commerçants locaux, et non pas aux professionnels du secteur», regrette Noureddine Mansour, directeur du tourisme. Pourquoi ? «Il n’y a pas d’agence qui dispose d’un produit et qui le met sur le marché.
    Aujourd’hui, c’est soit une stricte relation client-hôtel, ou client-habitant pour la location», précise le directeur. La situation vécue par la région durant les années noires où les groupes terroristes de l’AIS «prenaient possession de territoires entiers de la République», a dissuadé les investisseurs publics ou privés de lancer des projets hôteliers ou autres et a ainsi retardé l’essor de l’activité d’une région au potentiel touristique immense. Mais maintenant que la paix est revenue, la situation du tourisme n’a guère changé et ne risque pas de l’être les prochaines années.
    Les infrastructures sont presque inexistantes, les projets insignifiants et les prestations trop chères dans des établissements où le service est médiocre. Nouvelle donne : les concessionnaires automobiles ont changé la physionomie de la région, surtout dans les localités côtières, où des terres agricoles en friche sont cédées pour l’entreposage des véhicules qui sortent du port de Djendjen.
    Tourisme de masse oblige, les estivants souffrent de beaucoup de désagréments, mais ils quittent Jijel avec quelques satisfactions : les gens sont accueillants, il y a un décor à couper le souffle, bien que salis par l’anarchie architectonique. La côte jijelienne plaît : celui qui y séjourne caresse le rêve d’y retourner…

     
    Nadir Iddir
     



    La culture, produit touristique d’avenir ?

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 17.08.15 | 10h00 Réagissez


    A part ses corniches, ses grottes «merveilleuses», son parc (Taza), que proposent la wilaya de Jijel à ses milliers de visiteurs ? Pays des fiers Koutama berbères, Jijel a vu passer plusieurs conquérants qui y ont pris pied durant plusieurs siècles : des commerçants phéniciens qui y ont installé un comptoir, en passant par les Romains, jusqu’à aux Trucs, et après les Français.

    Le Haut commissariat à l’Amazighité (HCA) a organisé en juillet dernier un colloque sur la toponymie. Le choix s’est porté sur cette wilaya pour rappeler en partie son passé, l’apport des berbères autochtones qui ont laissé des patronymes utilisés encore dans le langage quotidien de la population. Sauf que l’événement tenu par l’institution dirigée par Si El Hachemi Assad n’a pas suscité l’engouement de la population locale ou des nombreux visiteurs étrangers.
    Et ce n’est pas faute de communication. Des affiches annonçant le colloque avaient été placardées en ville, et la presse locale et nationale s’en était longuement fait l’écho. Pourquoi alors ce désintérêt ? «La population, qui a subi le terrorisme, est sevrée de ce genre d’événements. Les gens sont méfiants.
    Un conservatisme de bon aloi s’est installé en ville. La direction de la Culture, qui a à sa tête un formidable responsable, Si Bouhali, a fourni certes un effort louable, mais pour faire venir les gens dans les salles, il faut un travail de longue haleine», estime un participant, qui aurait voulu voir la vaste salle de la cité administrative se remplir.
    Le patrimoine culturel local peut-il attirer les visiteurs tout autant que ses belles plages et criques? Le directeur du Tourisme, Noureddine Mansour, contacté par El Watan, a balayé d’un revers de main cette éventualité. «On ne peut pas parler de tourisme culturel dans l’immédiat. C’est un type de tourisme qu’on pourra développer dans le moyen terme», estime-t-il. La cause ? L’absence de vestiges que pourraient admirer le touriste. Les solutions ?
    «C’est aux services de la direction de la Culture de faire les fouilles pour déterrer les vestiges qui sont enfouis. A partir de là, on pourra parler de tourisme culturel», suggère-t-il. Le patrimoine local (matériel et immatériel) peut «attirer» des touristes qui ne voudraient pas seulement faire de la bronzette, mais connaître les traditions locales et visiter des lieux qui ont vu naître des gens qui ont participé à l’écriture du riche roman national.
    La wilaya de Jijel a donné au pays d’illustres personnages, comme Ferhat Abbas (1899-1985), infatigable militant et premier président de la première Assemblée constituante post-Révolution. La maison natale de ce militant, qui a vécu à Sétif, mais surtout à Alger où il a fini sa vie, a disparu faute d’entretien. Les touristes, s’ils s’aventurent jusqu’à son village Bouafroune à Ouadjana, ne découvriront rien de particulier sur place. A part des pans de murs affaissés et des pissenlits.
    Le directeur du tourisme soutient que le «tourisme événementiel» peut «dans ce cas» être une alternative. «La maison n’existe plus, mais le personnage, lui, existe, son histoire existe aussi. Donc, dans ce cas précis, on pourra parler de tourisme événementiel. On pourrait éventuellement organiser un colloque sur Ferhat Abbas. Mais là, il faudra trouver des professionnels pour le faire. Cet événement pourrait être organisé par la direction de la culture ou celle des moudjahidine, ou même par des agences ou un professionnel.
    Il faut trouver preneur. Il faut par ailleurs des clients intéressés et qui ne sont pas seulement pris en charge par l’administration», conclut le directeur du tourisme.

     
    Nadir Iddir




    Cadre de vie à Jijel : Les priorités fixées

    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
    le 19.08.15 | 10h00 Réagissez


    La lecture du communiqué sanctionnant cette rencontre relève que des priorités ont été fixées pour revenir à une meilleure gestion du cadre de vie dégradé, il faut le déplorer, par une totale démission des services concernés. La lutte contre le commerce informel qui mine villes et villages à Jijel, Taher et El Milia, où le citoyen subit dans sa chair l’arrogance des occupants illégaux des rues, des trottoirs et des espaces publics  est d’emblée inscrite dans l’ordre de ces priorités.
    Passant en revue les priorités de son action lors d’une séance de prise de contact et de travail avec les chefs de daïra et des présidents d’APC, Larbi Merzoug, le nouveau chef de l’exécutif de la wilaya de Jijel, est revenu sur la stricte application de la loi pour sévir contre l’illégal.

    La construction illicite, l’autre fléau qui fait rage, en l’absence de toute intervention des responsables chargés de sévir contre cette flagrante infraction aux règles de l’urbanisme, est l’autre volet de priorité dans la mission du nouveau responsable de la wilaya. Il faut reconnaître qu’à eux seuls, ces deux fléaux représentent un flagrant défi à l’autorité de l’Etat, sans que personne ne s’en offusque.
    L’amélioration de l’éclairage public, du ramassage des déchets ménagers et de l’AEP, point nodal de toute action visant à réhabiliter un cadre de vie des plus insalubres, sont également les tâches les plus urgentes à engager si l’on veut donner du crédit à ces priorités.
    L’autre front sur lequel le nouveau wali s’est engagé est le suivi des grands projets structurants en cours de réalisation dans la wilaya de Jijel.
    Il s’agit notamment du complexe sidérurgique et de la centrale électrique de Bellara, ainsi que de la pénétrante à l’autoroute Est-Ouest qui étaient le cheval de bataille de l’ex-wali au cours des deux dernières années.
    Adam S.
     


    أنجز في إطار ما يسمى بمحلات الرئيس لامتصاص البطالة
    زوجان يحولان محلا تجاريا إلى وكر للفسق والدعارة بوهران
    التمس نهار أمس بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران مجلس قضاء وهران في حق 5 متهمين من بينهم سيدتين لضلوعهم في قضية ممارسة الدعارة والفسق بتحويلهم لمحلات تجارية بما يعرف بمحلات الرئيس إلى أوكار لجني المال بطرق غير شرعية، حيث تم ضبط أزيد من 15 متهما من بينهم 10 استفادوا من الإفراج المؤقت، تم توقيفهم بمحلات واقعة بمنطقة قديل، حيث التمس ممثل الحق العام توقيع عقوبة تتراوح ما بين 18 شهرا إلى سنة حبسا نافذا في حق المتهمين ومتابعتهم بتهمة إنشاء محل لممارسة الفسق والدعارة واقتحام ممتلكات الغير. 
    وقائع القضية تعود إلى شهر ماي المنصرم، أين وردت معلومات إلى عناصر الأمن بمنطقة حاسي بونيف تفيد بإقدام مجموعة من الأشخاص على تحويل محلات تجارية موجهة لدعم الشباب إلى أوكار لممارسة الدعارة من خلال تردد أشخاص وشواذ على هذه المحلات التجارية باستمرار. حينها تم ترصد تحركات هؤلاء الأفراد من طرف عناصر الفرقة، إلى أن تم بالتاريخ المذكور اقتحام هذه المحلات، أين تم ضبط نحو 15 زوجا غير شرعيا متلبسين بممارسة الفسق والدعارة، إلى جانب حجز وسائل ومعدات تستعمل في الغرض، أين تم توقيفهم واقتيادهم إلى التحقيق، إذ اتضح من خلال التحريات أن المتهمين الرئيسيين زوجين حولا هذه المحلات إلى ملكهما الخاص باستقبالهما للشواذ جنسيا مقابل تقاضيهما لأجر يتراوح ما بين الألفين إلى 3 آلاف دينار جزائري من كل زوج، إذ أثناء مثول المتهمين أمام قاضي التحقيق أنكروا التهم الموجهة إليهم مصرحين أن تواجدهم بتلك المحلات كان بمحض الصدفة، كونهم قدموا لزيارة أحد أقاربهم القاطن بأحد المحلات، كونه يعاني من أزمة سكن نافين ما نسب إليهم من تهم، إلا أن التحريات بينت عكس ما جاؤوا به، كما طالب دفاعهم بتخفيض العقوبة في حق موكليهم، كون لا يوجد دليل ملموس يثبت التهمة في حق موكليهم. صفي.ز

     












    لمقيمات سيحولن إلى إقامة عين الباي 2

    فندق ماريوت يزيح الإقامة الجامعية عائشة أم المؤمنين بقسنطينة

      تأكد، أمس، خبر تحويل أكبر إقامة جامعية للبنات بقسنطينة عائشة أم المؤمنين المتواجدة بالقرب من الجامعة المركزية إلى أعالي عين الباي بالمدينة الجديدة علي منجلي.

      وما كان مجرد إشاعة صار حقيقة، حيث كثر الحديث منذ أشهر وتحديدا مطلع الصائفة الحالية مع مباشرة فندق ماريوت ذي 5 نجوم المحاذي للإقامة نشاطه، وقتها طالب القائمون على هذا المرفق السياحي الضخم بأنه من غير المعقول بقاء الإقامة المذكورة تستقبل نزيلاتها، وهو ما قد يسبب متاعب للمشرفين على الفندق وزبائنه على السواء.
      وكان أعضاء بالمجلس الشعبي الولائي قد طالبوا خلال آخر دورة له بضرورة إيجاد مخرج لما صار يعرف بقضية إقامة عائشة المشهورة بـ(2000 سرير)، مبرزين أنه من غير اللائق بقاء نزيلات هناك وغرفهن تطل مباشرة على غرف بالماريوت يضاف إلى كل ذلك سلوكيات وتصرفات تحدث يوميا أمام مدخل الإقامة بتواجد طوابير من سيارات منحرفين ومراهقين وخرجات مشبوهة حتى لطالبات وهي مناظر مشينة لا تخدم السياحة ولا الإقامة في فندق عالمي مرتب لسلسلة مشهورة فضل القائمون عليها التواجد في الجزائر كذلك.
      وحسب ما علمناه فإن، إقامة الجامعة المركزية إناث عائشة أم المؤمنين، سيتم غلقها رسميا ابتداء من الدخول الجامعي المقبل وسط تداول أخبار ترميمها وتحويلها إلى مدرسة لتكوين إطارات في قطاع السياحة، كما طالب بذلك منتخبون في إحدى دورات المجلس الشعبي الولائي للسنة الجارية.
      وأكد مسؤول بالخدمات الجامعية لولاية قسنطينة أن كل التدابير تم اتخاذها من أجل تحويل الطالبات المقيمات إلى إقامة عين الباي 2، والواقعة بالقطب الجامعي الجديد الذي يتسع لإيواء 38 ألف سرير أي ما يعادل 19 إقامة جامعية على حد قوله، وهو ما يسمح بتحسين ظروف إقامة الطلبة في هياكل جديدة. 
      ومعلوم أن إقامة عائشة أم المؤمنين شهدت الكثير من الوقائع منذ افتتاحها بداية التسعينات، أبرزها مشادات بين مقيمات ينتمين إلى ما يعرف بالتيار السلفي وطالبات أخريات يحسبن على التيار التحرري بسبب تسجيل تجاوزات وخروقات خطيرة، إلى جانب وجود غرباء في الإقامة أكثر من مرة، وتواطؤ حراس مع طالبات عادة ما يقضين ساعات في الليل خارج الإقامة، وهناك حتى من طالب بضرورة تغيير اسم الإقامة التي لا تشرف أم المؤمنين والاكتفاء بتسمية إقامة الـ2000 سرير. 
       


      مراسل قناة النهار "ببشار" يتعرّض إلى اعتداء

      الثلاثاء 18 أوت 2015 78 0
      أعلنت صحيفة النهار الجديد تعرض مراسلها في ولاية بشار ،نهار أمس إلى اعتداء عنيف من قبل شرطة البحث والتقصي المعروفة باسم "bri " ، حيث خلف الإعتداء تحطيم كاميرا القناة، أثناء عملية تسجيل قام بها الصحفي المراسل مع أحد المواطنين بساحة الجمهورية بعاصمة الولاية،لأجل انجاز ربورتاج حول باعة الشاي والفول السوداني ،حيث تفاجأ المراسل باقتياده بالقوة من قبل عناصر الشرطة، نحو مركز ألأمن ،وسط دهشة وذهول المارة.
      وكان المراسل بحسب صحيفة النهار ، قد قدم توضيحا للشرطي الذي سأله عن اسباب استعمال الكاميرا للتصوير ،و حاول منعه ، غير أن المراسل واصل عمله بحجة أنه لا يوجد مبرر أو قانون يمنعه من أداء عمله ،قبل أن يأتي شرطي ويعتدي عليه بالقوة.
      منح مهلة أسبوع لجعل قسنطينة مدينة نظيفة و صحية
        منح مهلة أسبوع لجعل قسنطينة مدينة نظيفة و صحية
        قسنطينة - أطلقت اليوم الأحد عملية تنظيف و تجميل واسعة بمدينة قسنطينة من المزمع أن تستكمل في فترة لن تتجاوز الأسبوع  حسب ما أكده الأمين العام للولاية عبد الخالق صيودة.
        وسيتم في إطار هذه العملية تسخير جميع المؤسسات العمومية ذات الطابع الصناعي و التجاري المتخصصة في مجال جمع النفايات و صيانة المساحات الخضراء و الإنارة العمومية  حسب ما أضاف ذات المسؤول خلال اجتماع أشرف عليه بحضور منتخبين وإطارات معنيين بالبيئة  موضحا بأنه سيتم أيضا إشراك مصالح كل من الولاية و البلدية و كذا الهياكل ذات الصلة بالجانب البيئي مثل مركز الردم التقني في هذه العملية المستعجلة الخاصة بتنظيف المدينة.
        وفي هذا الصدد أوضح السيد صيودة بأنه سيتم بدءا من اليوم " تسخير ما لا يقل عن 20 شاحنة نفايات ضاغطة بغية تسريع حملة تنظيف قسنطينة"  مضيفا بأنه سيتم ضمان متابعة صارمة و متواصلة من طرف مصالح الولاية من أجل السماح بتجسيد أفضل لهذه العملية التي تقررت بأمر من وزارة الداخلية و الجماعات المحلية.
        ويتعلق الأمر باستئناف عملية "مدينة نظيفة" التي شرع فيها بقسنطينة منذ بضع سنوات  حسب ما أردفه السيد صيودة داعيا المسؤولين المعنيين إلى الانخراط "على الفور و بشكل فعال" في هذه العملية التي تعتبر حيوية بالنسبة للمواطنين.
        مما يعد تنظيف المدينة "أساسيا" لضمان حسن استقبال ضيوفها  حسب ما أعرب عنه الأمين العام للولاية مذكرا بأن هذه المدينة تستقبل في إطار التظاهرة الثقافية التي تحتضنها منذ عدة أشهر ضيوفا من مختلف الجنسيات.
        كما تم خلال هذا الاجتماع المستعجل إعطاء تعليمات صارمة تتضمن أساسا تأجيل العطل السنوية لعمال البلديات المكلفين بجمع النفايات و إصلاح الإنارة العمومية و صيانة المساحات الخضراء.
        وأكد نفس المسؤول بالمناسبة أيضا على عزم السلطات المحلية على تدارك التراخي الملاحظ في هذا الاتجاه.
        للإشارة فمنذ عدة أسابيع لم يتوقف القسنطينون عن إبداء استيائهم جراء الانتشار الواسع و غير المبرر للنفايات عبر أحيائهم و كذا عبر عديد الشوارع الرئيسية للمدينة.



        تدخل أعوان الحماية المدنية بوهران  مساء الثلاثاء لإخماد حريق شب  بمسكن فردي بمنطقة عين البيضاء بدائرة السانية  تسبب في إصابة ثلاثة نساء بحروق  من الدرجة الثانية وفقا لما أفادت به اليوم الأربعاء  ذات المصالح.       
        و قد نشب هذا الحريق -إستنادا لنفس المصدر- في غرفة  بالطابق الأرضي تم  تأجيرها لرعايا أفارقة حيث  تسبب في إصابة رعيتين إفريقيتين من جنسية مالية و كامرونية  و إمرأة ثالثة من جنسية جزائرية  بحروق من الدرجة الثانية و تم نقل جميع الضحايا  إلى قسم الاستعجالات بالمؤسسة الإستشفائية الجامعية "أول نوفمبر 1954" بوهران.
        قسنطينة: إقبال كبير على القافلة الوطنية للمؤسسة المصغرة

          قسنطينة: إقبال كبير على القافلة الوطنية للمؤسسة المصغرة
          قسنطينة - استقطبت القافلة الوطنية للمؤسسة المصغرة التي حطت رحالها اليوم الخميس بوسط قسنطينة إقبالا كبيرا من طرف الشباب الراغبين في إنشاء مؤسسات متخصصة في تكنولوجيات الإعلام و الاتصال حسب ما لوحظ.
          و استنادا للسيد رؤوف حموش المكلف بالاتصال بهذه القافلة التي أطلقتها كل من اتصالات الجزائر و الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب بالشراكة مع الجمعية الوطنية للشباب المستفيدين من القروض و الشباب المستثمرين فقد تميزت هذه التظاهرة التي افتتحت منتصف نهار اليوم بمدينة الصخر العتيق بتسجيل 16 شابا من قسنطينة يرغبون في إنشاء مؤسسات مصغرة تكون مناولة لاتصالات الجزائر لأسمائهم ضمن القائمة المفتوحة من طرف القائمين على هذه القافلة التي ستدوم يومين مشيرا إلى أن الخيمة التي تم نصبها بالقرب من حديقة بن ناصر بوسط مدينة قسنطينة شهدت توافد 3 آلاف شخص.
          و من جهته أوضح السيد رشيد بوذراع المكلف بالاتصال باتصالات الجزائر قسنطينة بأنه منذ دخول الاتفاقية المبرمة بين كل من اتصالات الجزائر و الوكالة الوطنية
          لدعم تشغيل الشباب بقسنطينة في سنة 2013 استفاد مسيرو 14 مؤسسة مصغرة بهذه الولاية من دورات تكوينية نظرية و تطبيقية على مراحل في كل اختصاصات الشبكات و الألياف البصرية ثم خضعوا لورشة اختبارية حقيقية و ميدانية.
          و أضاف السيد بوذراع بأنه في حال التأكد من جاهزية المؤسسة من حيث التجهيز و التكوين تلتزم اتصالات الجزائر بمنح هذه المؤسسات مشاريع للإنجاز متحدثا عن عزم المتعامل التاريخي للهاتف و خدمات الإنترنت على الاستمرار في تكوين مسيري مؤسسات أخرى دون توقف.
          كما أكد المكلف بالاتصال باتصالات الجزائر بقسنطينة بأن احتياجات اتصالات الجزائر بهذه الولاية لتوسعة و تحديث الشبكات المختلفة و وضع كوابل الألياف البصرية لا تزال تتطلب تكوين أكبر عدد ممكن من مسيري المؤسسات المصغرة.
          فيما أوضح رئيس الجمعية الوطنية للشباب المستفيدين من القروض و الشباب المستثمرين السيد نسيم ضيافات بأن هذه القافلة الوطنية التي من المزمع أن تجوب كافة ولايات الوطن على مدار ثلاثة أشهر تستهدف إنشاء 2400 مؤسسة مصغرة بمعدل 50 مؤسسة في كل ولاية مع احتساب المؤسسات التي تنشط حاليا على مستوى كل ولاية و بالتالي استحداث 7200 منصب شغل جديد (منصبين في كل مؤسسة).
          للتذكير مكنت الاتفاقية المبرمة بين اتصالات الجزائر و الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب في 2011 من إنشاء ما يقارب 300 مؤسسة مصغرة و تكوين 504 تقنيين.
          يشار إلى أن هذه القافلة حطت الرحال منذ انطلاقتها في الخامس أغسطس الجاري في أربع ولايات هي سكيكدة و عنابة و الطارف و قالمة.



          سلال يجري غدا الخميس زيارة عمل إلى ولاية قسنطينة

            أرشيف
            الجزائر-يجري الوزير الأول  عبد المالك سلال غدا الخميس زيارة عمل إلى ولاية قسنطينة  حسبما أفاد به اليوم الأربعاء بيان لمصالح الوزير الأول.
            و أوضح البيان أن السيد سلال سيشارك خلال هذه الزيارة في الاحتفالات الوطنية المخلدة لليوم الوطني للمجاهد.
            و تمت الاضافة أن الوزير الأول الذي سيكون مرفوقا بوفد وزاري  سيقوم أيضا بتفقد و إطلاق و تدشين العديد من المشاريع ذات الطابع الاجتماعي و الاقتصادي.
            قراءة 93 مرات



            إلقاءات شعرية ممتعة في ختام إقامة الإبداع بمسرح قسنطينة

              إلقاءات شعرية ممتعة في ختام إقامة الإبداع بمسرح قسنطينة
              قسنطينة - تم ليلة أمس الجمعة تقديم إلقاءات شعرية ممتعة بمسرح قسنطينة الجهوي من طرف 18 شاعرا جزائريا و عربيا في إطار إقامة الإبداع المخصصة للكاتب الطاهر وطار و المنظمة في الفترة الممتدة بين 5 و 15 أغسطس الجاري بكل من عنابة و قسنطينة.
              فقد أمتع هذا الموعد الشعري المنظم من طرف دائرة الكتاب و الأدب لتظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لعام 2015" الأسماع من خلال معانقة الكلمة الجميلة للهجة العذبة للشعراء الذين قدموا من كل من تونس و المغرب و ليبيا و سوريا و إيران و العراق إلى جانب شعراء جزائريين. 
              و تمكن الشعراء الجزائريون رمزي نايلي و نصيرة محمدي و عبد الرزاق بوقبة و سلوى لميس مسعي و جمال بن عمار و عمار مرياش و قادة دحو و كذا التونسي أشرف كركاني بلغتهم الشعرية الميزة من تحريك المشاعر و نقلوا الحضور في رحلة ساحرة تخللتها موسيقى إيقاعية جذابة.
              وبكل عفوية و بكثير من الإخلاص ألقت كل من الإيرانية مريم حيداري و السورية بسمة شيخو و المغربي عادل لطفي و العراقيين فونيس فايق و علي البزاز و الليبي محمد دنكالي إلى جانب الجزائريين لميس سعيدي و عيسى كراف و عمر عزمي و خالد بن صالح أبياتهم الشعرية التي تتناول مواضيع الحياة و الحب و الفرح و الحزن. 
              وإستنادا لمحمد دنكالي فإن هذا النوع من الإقامات الإبداعية التي قدمها على أنها "فعل حضاري و عصري" مكن عديد الشعراء من "الالتقاء فيما بينهم و قراءة أشعار بعضهم البعض و تقاسم لحظات الإبداع و هو ما نجم عنه تقديم قصائد جميلة".
              ومن جهتها صرحت ل"وأج" سلوى لميس مسعي بأن إقامة الإبداع بالنسبة لأي شاعر تمكنه من "الحصول على رؤية متعددة حول الشعر و تقاسم المشاعر المتعددة و التطرق لتجربة النص المكتوب من طرف اثنين".
              وسيتم تنظيم دورة ثانية من إقامة الإبداع في الفترة الممتدة بين 5 و 15 ديسمبر المقبل بتاغيت (بشار) وفقا لما كشف عنه رئيس دائرة الكتاب و الأدب لتظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لعام 2015" السيد بوزيد حرز الله  لافتا إلى أن هذه الإقامة ستجمع شعراء من حوض البحر الأبيض المتوسط. 
              قراءة 159 مرات



              قسنطينة 2015 : مدينة-نيوز جريدة نصف شهرية جديدة من أجل رؤية أوضح حول التظاهرة الثقافية

                قسنطينة 2015 : مدينة-نيوز جريدة نصف شهرية جديدة من أجل رؤية أوضح حول التظاهرة الثقافية
                قسنطينة  - سيتم إصدار جريدة نصف شهرية جديدة تسمى "مدينة-نيوز" ستضمن رؤية أوضح حول تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لعام 2015" حيث من المزمع صدور عددها الصفر يوم  الخميس من طرف محافظة التظاهرة حسب ما أعلن عنه يوم الأربعاء بقسنطينة المسؤول عن دائرة الاتصال محمد كمال بلقاسم.
                وأوضح السيد بلقاسم خلال ندوة صحفية نشطها بالاشتراك مع كل من محافظ التظاهرة و مدير الديوان الوطني للثقافة و الإعلام بأن هذا المولود الإعلامي الجديد الذي سيصدر باللغتين العربية و الفرنسية سيتطرق لمختلف نشاطات الدوائر العشر للمحافظة و سيقترح على الجمهور البرنامج المنتقى لهذا الحدث.
                وأضاف في هذا الصدد بأن مجلة مدينة-نيوز التي سيتم توزيعها مجانا ستقيم الحدث و ستخبر الجمهور العريض بأغلبية نشاطات هذا الحدث الثقافي العربي الرائد للسنة.
                وأردف المسؤول عن دائرة الاتصال بأن هذه الجريدة الجديدة ستكون متوفرة لدى بائعي الصحف عبر أحياء المدينة و بأكشاك التظاهرة المتواجدة بساحة أحمد باي و حيي دقسي عبد السلام و زواغي سليمان و محطة بن عبد المالك رمضان بوسط المدينة.
                وبعد حديثه عن مخطط جديد للاتصال سيسلط الضوء على مختلف نشاطات هذه التظاهرة الثقافية  أكد السيد بلقاسم بأنه سيتم بتاريخ 23 أغسطس الجاري إطلاق موقع إلكتروني جديد مخصص للتظاهرة  موضحا بأن هذا الموقع "الجذاب" سيضمن للصحفيين و كذا للجمهور العريض "انتشارا أفضل للمعلومة حول النشاطات الثقافية للحدث".
                وبعد أن أكد بأنه تم تجسيد البرنامج الذي تم انتقاؤه للأشهر الأربعة الأولى من التظاهرة من خلال محتوى "هام و مثير للاهتمام"  أوضح من جهة أخرى محافظ التظاهرة سامي بن شيخ الحسين بأن مختلف الدوائر تعمل على إعداد برنامج الأشهر الثلاثة المقبلة.
                ومن جهته جدد مدير ديوان الثقافة و الإعلام لخضر بن تركي التأكيد بأن الفعل الثقافي يتطلب إشراك الجميع و بأن اللجوء لبيع التذاكر يعد وسيلة لدعم الفعل الثقافي.



                لأربعاء, 19 آب/أغسطس 2015 17:41

                إيناس فرح راشدي : فنانة شابة في رحلة البحث عن طريق لها في الرسم

                  إيناس فرح راشدي : فنانة شابة في رحلة البحث عن طريق لها في الرسم
                  وهران - تعرض الفنانة الشابة إيناس فرح راشدي منذ يوم أمس الثلاثاء حوالي 12 من لوحاتها بمكان عرض غير اعتيادي و هو عبارة عن مقهى و مطعم للوجبات الخفيفة بوهران يحمل اسم  "دار الفنون".
                  وتمتلك هذه الفنانة الشابة التي سجلت بكلية الطب بعد إحرازها على شهادة البكالوريا رياضيات بتقدير "جيد جدا" كل المؤهلات لتحقيق نجاحات في مجال الفن  من خلال صقل موهبتها وإيجاد طريق لها في فن الرسم.
                  وتعرض إيناس راشدي أعمالها الفنية في هذا المكان الذي يستطيع الشخص فيه احتساء فنجان قهوة أو التلذذ بوجبة إفطار أو قراءة كتاب.
                  وتشكل أعمال إيناس فرح خليطا من كل الأنواع  من فن تجريدي و ديكور وغيرها.
                  كما أنها تعيد رسم ملصقات قديمة لسنوات العشرينيات مع إضافة لمستها و بصمتها الشخصية المميزة.
                  ويعتبر هذا المعرض الثالث من نوعه لهذه الفتاة ذات ال 18 ربيعا الشغوفة بفن الرسم وهذا يمثل مسارا غنيا على الرغم من انقطاعها لثلاث سنوات بسبب الدراسة.
                  وبخصوص هذه الهواية  تقول الفنانة الشابة " منذ نعومة أظافري كنت أنجز رسومات صغيرة ثم تعلمت في سن العاشرة عند الرسامة مليكة لخضاري أصول الرسم و مزج الألوان و خصوصا كيفية التعبير بالرسم عما يجول في خاطري".
                  وفي سن الثالثة عشرة --تضيف الفنانة الشابة-- "قدمت أول معرض لي في الجزائر العاصمة وبعد ذلك بعام قمت بمعرض آخر في مقر مديرية الثقافة بوهران".
                  وتقول إيناس فرح أن رسامها المفضل هو الفنان الكلاسيكي النمساوي غوستاف كليمت المعروف بمساهمته مع بداية القرن الماضي في خلق تيار جديد سمي ب"الكلاسيكي".
                  وسيسمح هذا المعرض الذي يستمر لمدة أسبوع للفنانة بلقاء الجمهور مباشرة و مواجهة النقاد وتلقي الملاحظات عن أعمالها الفنية.


                  وزير الأول يجري غدا الخميس زيارة عمل إلى ولاية قسنطينة
                  الجزائر ,في19 أوت 2015
                  يجري الوزير الأول  عبد المالك سلال غدا الخميس زيارة عمل إلى ولاية قسنطينة .
                  السيد سلال سيشارك خلال هذه الزيارة في الاحتفالات الوطنية المخلدة لليوم الوطني للمجاهد. الوزير الأول، الذي سيكون مرفوقا بوفد وزاري ،سيقوم أيضا بتفقد و إطلاق و تدشين العديد من المشاريع ذات الطابع الاجتماعي و الاقتصادي.
                   




                  صدمة في كابي سي بسبب استقالة محمد الفاتح خوخي

                  الثلاثاء 18 أوت 2015 689 0
                  تعيش إدارة قناة كابي سي التابعة لمؤسسة الخبر، صدمة بسبب استقالة مقدم النشرات الرئيسية محمد الفاتح خوخي، الذي يعد من ابرز الوجوه في القناة وكذا الصحفيين المؤسسين للقناة وأوائل الملتحقين بها من الجريدة الأم الخبر حيث عمل بالمؤسسة لمدة 4 سنوات منذ أوت 2011، كما أنه كانت تربطه علاقات وطيدة مع المساهمين ورئيس مجلس الإدارة زهر الدين سماتي.
                  وحول أسباب الاستقالة، قالت مصادرنا، أن الصحفي الشاب المتواجد حاليا في عطلة رغب في تغيير الأجواء بعد تلقيه عرضين من قناتين إخباريتين، إلا أن الأرجح سيكون التحاقه بقناة الشروق نيوز ابتداء من الأسبوع القادم، علما أن المعني يشتغل كذلك كمراسل لقناة الشارقة الإماراتية بالجزائر.



                  Boumerdès : des villageois réclament un CEM

                  Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                  le 14.08.15 | 10h00 Réagissez


                   Ils réclament le lancement d’un projet de réalisation d’un CEM inscrit pour leur village. «Un CEM a été inscrit, cela fait deux ans, pour notre village. Malheureusement, les informations qui nous sont parvenues font état de son annulation suite aux mesures d’austérité entreprises par le gouvernement», déplorent les protestataires. Le village Matoussa, peuplé d’environ 7000 habitants, souffre d’une insuffisance en établissements scolaires. Il ne dispose que de deux écoles primaires. «Nous avons plus de 400 collégiens qui parcourent 15 km chaque jour, hiver comme en été, pour rejoindre les CEM du chef-lieu de la commune de Chabet El Ameur. En plus, le transport scolaire est inexistant dans ces bourgs enclavés des montagnes», poursuivent les villageois. Une délégation des protestataires s’est déplacée au siège de la wilaya pour s’enquérir de l’état du projet de leur CEM. «Les autorités de la wilaya nous ont informés que le projet du CEM n’a pas été annulé. Le choix de terrain a été fait. Mais nous réclamons du concret, les paroles ne suffisent pas. Nous allons reprendre la protestation, si les promesses ne seront pas tenues», avertissent-ils.
                  Une centaine de personnes du village Matoussa, commune de Chabet El Ameur, ont organisé hier un sit-in devant le siège de la direction de l’éducation de Boumerdès.

                  Omar Arbane


                  Akerrou (Tizi Ouzou) : Des villageois ferment la mairie

                  Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                  le 18.08.15 | 10h00 Réagissez


                  Les protestataires ont procédé à la fermeture du siège de l’APC, paralysant toute activité au sein de cette institution.
                  Les habitants du village Tifrit N’Ath El Hadj ont organisé, avant-hier, une action de protestation devant le siège de l’APC d’Akerrou, daïra d’Azeffoun, à une soixantaine de kilomètres à l’est de Tizi Ouzou.

                  Les villageois réclament l’extension des réseaux d’électricité et d’assainissement, le dallage des ruelles et la réalisation d’une décharge contrôlée.
                  Un citoyen du village nous a expliqué que les promesses des responsables concernés, à tous les niveaux,  pour satisfaire les doléances des habitants de Tifrit N’Ath El Hadj demeurent toujours lettre morte.
                  «Nous demandons que les promesses des responsables soient tenues», clame un autre villageois qui ajoute : «Notre village qui est le chef-lieu de la commune d’Akerrou ne dispose même pas d’infrastructures de base comme un foyer de jeunes et une salle de sport pour canaliser une jeunesse livrée à elle-même».
                  Notons aussi qu’avant de procéder à la fermeture de la mairie, les protestataires ont organisé une marche, comme ils ont appelé également à une grève des commerçants.
                  Par ailleurs, Hamid Tassine, adjoint au maire, précise que  l’APC œuvre dans le sens de  satisfaire les revendications dans la mesure  du possible.
                  «Ce qui est du ressort de l’Assemblée communale, nous faisons de notre mieux pour le réaliser. Mais, il faut savoir seulement que nous butons souvent sur les problèmes d’opposition pour la réalisation de certains projets», nous a souligné le même responsable qui ajoute, en outre, que le foyer de jeunes réclamé par les protestataires est pris en charge dans le cadre des PCD 2015 et son enveloppe a été dégagée. Toutefois, a-t-il indiqué, les travaux n’ont pu démarrer en raison des oppositions. Il en est de même, ajoute-t-il, pour la décharge publique.





                  Monument aux morts de Constantine : un site qui s’offre une seconde jeunesse

                  Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                  le 15.08.15 | 10h00 Réagissez


                  C’était trop risqué de passer même dans les environs. Après des années d’abandon, le lieu est devenu un refuge pour les délinquants. Le gardiennage n’était pas assuré.
                  Il y a quelques années seulement, l’idée de se rendre en famille au Monument aux morts était perçue comme une initiative dangereuse.

                  L’image du monument sur les cartes postales que les touristes étrangers envoyaient à leurs amis en Europe n’était plus la même. Les murs en pierre ont été «défigurés» par des graffitis, alors que tous les coins ont été transformés en urinoirs. Une image désolante.
                  Le 22 janvier 2013, au moment où tous les Constantinois étaient braqués sur leurs télévisions pour voir la rencontre Algérie-Tunisie, lors de la coupe d’Afrique, des malfrats munis du matériel nécessaire ont eu tout le temps pour découper une plaque en bronze portant les noms des combattants morts durant la Première guerre mondiale.
                  Des plaques préservées pendant plus de 50 ans, mais qui ont été détruites en quelques minutes. La mobilisation, il y a deux ans, de plusieurs mouvements citoyens à travers les réseaux sociaux a provoqué un éveil de conscience chez une bonne partie de la population. Ceci a enclenché une réaction en chaîne où des campagnes de sensibilisation ont été lancées pour la sauvegarde du site.
                  La manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015 a été aussi un leitmotiv qui a poussé les autorités à se réveiller de leur longue hibernation, surtout après les cris des citoyens par voie de presse pour dénoncer l’état dans lequel se trouvait le Monument aux morts. Les opérations de toilettage ont été les premières à être lancées pour débarrasser le site des ordures, et les façades du monument des innombrables graffitis.
                  Le Monument aux morts semble avoir retrouvé une seconde jeunesse, surtout que des associations et des mouvements de jeunes ont pris l’initiative d’appeler les familles afin que ces dernières renouent avec le site, notamment avec les fameuses rencontres du vendredi après-midi lors des traditionnelles cérémonies de «Qahwet El Asser», ou à travers les randonnées organisées au profit des jeunes.
                  Un très beau coucher du soleil
                  Le coucher du soleil est d’une tout autre beauté au Monument aux morts de Constantine. Depuis quelques mois, elles sont aussi nombreuses les familles qui prennent la route de l’hôpital avant de monter en voiture sur la pente de la cité Emir Abdelkader, puis emprunter le chemin situé juste derrière la maternité du CHU Ben Badis. D’autres préfèrent escalader les escaliers qui montent depuis la sortie du pont suspendu de Sidi M’cid pour arpenter un parcours abrupt, offrant une vue insaisissable en bas sur la fameuse corniche.
                  Tous les étrangers qui visitent la ville sont éblouis par ce site, devenu une destination touristique incontournable, notamment pour ceux qui préfèrent la randonnée pédestre à partir du boulevard Zighoud Youcef (ex-boulevard de l’Abîme) longeant ces magnifiques balcons posés sur la falaise et admirer en bas la vallée verdoyante de Hamma Bouziane.
                  Toutefois, une halte est inévitable sur la vaste terrasse qui se trouve juste à la sortie du dernier tunnel du boulevard de l’Abîme, au dessus duquel se trouve le fameux et sinistre Kef Chekara (pic des sacs) où la légende racontait qu’à l’époque de certains beys de Constantine, tout condamné à mort est mis dans un sac en compagnie d’un chat, avant d’être jeté du haut du rocher.
                  A la faveur des journées d’été, nombreuses sont les familles qui venaient passer une partie de la nuit du Ramadhan pour profiter de l’air frais. La terrasse située juste en contrebas du Monument et offrant une belle vue panoramique du nord au sud de la ville est devenue la destination préférée en fin d’après-midi.
                  Une patrouille de police, présente toute la journée sur les lieux, veille sur la sécurité des visiteurs. «La sécurité est importante dans ces lieux publics, ce qui encourage beaucoup de familles à venir se détendre ici et passer des moments agréables», nous révèle Madjid, fonctionnaire habitué du site. Fait nouveau ou phénomène de société, les cortèges nuptiaux commencent à affluer ces derniers jours vers le Monument aux morts, où jeunes mariés et convives marquent une halte pour prendre des photos souvenirs.
                  Hommage aux enfants de la ville
                  Après avoir escaladé les 36 marches en pierre taillée, on arrive devant le monumental arc de triomphe. Pour le construire, les Français se sont inspirés de celui de Trajan, situé dans les ruines de Timgad. En levant la tête, on observe une énorme statue. C’est la fameuse statue de la Victoire réalisée par Ebstein. Il s’agit en fait d’une reproduction à grande échelle de la statuette romaine en bronze, nommée «La Victoire de Constantine», découverte lors des fouilles effectuées dans La Casbah durant l’occupation française. Elle est conservée actuellement au Musée Cirta du Coudiat.
                  Décidée par la mairie de Constantine, présidée à l’époque par Emile Morinaud, la conception du Monument aux morts a été confiée au cabinet d’architecture Marcel Dumoulin et Maurice de La Chapelle, dont les bureaux se trouvaient au 92, rue Georges Clémenceau (actuelle rue Larbi Ben M’hidi, plus connue par Trik Djedida).
                  La première pierre a été posée le 18 novembre 1918. Il s’agit, pour l’histoire, du premier monument du genre réalisé à l’époque en hommage aux soldats de la ville morts pour la France durant la Grande guerre (1914-1918).
                  Après douze ans de travaux, le Monument est inauguré le 7 mai 1930, en présence de Gaston Doumergue, président de la République française, Paul Doumer, président du Sénat, Ferdinand Buisson, président de la Chambre des députés, de ministres et de M. Morinaud, maire de Constantine.
                  L’on dénombre ainsi plus de 800 soldats musulmans, chrétiens et juifs, tous originaires de la ville de Constantine, qui ont vu leurs noms gravés sur des plaques en bronze. Comme au front, le destin les aura réunis, encore une fois, sans aucune distinction de race ou de religion.
                  Une table d’orientation originale
                  A plus de 695 mètres d’altitude, la table d’orientation réalisée en 1936 par le Touring Club de France est le meilleur guide pour les visiteurs du site qui veulent mieux connaître la région de Constantine. Sur un balcon semi-circulaire, on peut voir à quelques kilomètres au nord, dans la direction de Skikda, la localité de Bekira, Oued Ziad, Hamma Bouziane, le col de Bizot et le rocher de Sidi M’cid situé à moins d’un kilomètre à une altitude de 785 mètres.
                  A l’ouest, en bas, on distingue le pont d’Aumale, l’un des sept ponts de la ville, qui enjambe le Rhummel à 2 km, alors que la vallée de Sidi M’cid occupe une bonne partie d’une toile naturelle dominée au fond par Djebel Akral à 26 km. Au sud-ouest, le quartier de Belouizdad (ex-Saint Jean) est visible à un jet de pierre, et un peu vers le sud c’est le boulevard Zighout Youcef (boulevard de l’Abîme) et le quartier de La Casbah perchés sur le rocher.
                  On ne le dira jamais assez, une visite au Monument aux morts est plus qu’une incitation pour y revenir. Une invitation pour une exploration du temps, des lieux et de la mémoire. Une mémoire toujours en quête de réhabilitation.
                  Arslan Selmane
                   



                  Tunisie : Voyage dans un pays en état d’urgence

                  Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                  le 16.08.15 | 10h00 Réagissez


                  Il n’en a rien été, puisque la défection des touristes occidentaux a pu être comblée par les vacanciers algériens, venus en masse, et ce, malgré l’imposition d’une taxe à l’entrée de 15 euros pour chaque véhicule et la hausse des prix des services et des produits de consommation.
                  On croyait que cet acte criminel allait compromettre sérieusement la saison touristique dans le pays.

                  A première vue, rien n’indique que la Tunisie est sous état d’urgence depuis le mois de juillet.Un dispositif sécuritaire a été discrètement déployé pour sécuriser la capitale Tunis et toutes les zones touristiques.
                  Seuls des policiers armés de fusils automatiques sont postés au niveau des grands carrefours routiers et à l’entrée des hôtels et des sites touristiques.
                  Durant tout le trajet menant du poste-frontière d’Oum Teboul jusqu’à Tunis et Hammamet, nous n’avons rencontré aucun militaire ni barrage fixe de contrôle.
                  Les autorités tunisiennes entendent ainsi démontrer que l’état d’urgence instauré au début du mois de juillet dernier et prolongé jusqu’au 3 octobre ne vise pas à restreindre la liberté de mouvement et de rencontre des personnes. Dans les faits, rien n’a vraiment changé, les villes touristiques, y compris Sousse, sont particulièrement animées la nuit et les commerces et salles de spectacle demeurent ouverts jusqu’au petit matin.
                  Les plages autrefois réservées aux touristes étrangers sont également prises d’assaut à longueur de journée par les Tunisiens et leurs hôtes algériens.
                  Par ailleurs, des femmes se baladent en short sans être inquiétées ou importunées par qui que ce soit, d’autres accompagnées de leur progéniture se promènent tranquillement dans les rues.  Une fois de plus, les Algériens sont les plus en vue dans les villes touristiques de Hammamet, Nabeul, Sousse, pour ne citer que celles-là.
                  Ils sont visibles un peu partout et créent de l’ambiance chaque soir sur l’esplanade de Hammamet Yasmine au rythme de la musique raï. Au poste-frontière d’Oum Teboul, nous remarquons un afflux plus important de véhicules immatriculés en Algérie s’apprêtant à franchir ce passage en direction de la Tunisie.
                  On nous informe que le flux de nos compatriotes a connu un fort accroissement depuis le début de ce mois, atteignant plus de 8000 passagers par jour.
                  Certains louent des appartements individuels, d’autres s’établissent dans des hôtels haut standing, profitant des réductions consenties par les patrons de ces établissements habituellement occupés par des touristes étrangers. En revanche, les commerçants et certains prestataires de service semblent s’être donné le mot pour appliquer en même temps des prix plutôt prohibitifs.
                  A titre indicatif, le kilo de viande ovine est cédé à plus de 25 dinars tunisiens, l’équivalent de 1400 dinars algériens, alors que les raisins de table de moindre qualité se vendent à 180 DA le kilo ! Idem pour les parcs d’attractions et autres lieux de loisir dont les tarifs d’accès ne sont pas à la portée de toutes les bourses.
                  Le billet d’entrée à l’Aquaparc de Nabeul, par exemple, coûte l’équivalent de 1500 DA par personne. L’autre point noir est l’apparition de comportements négatifs, comme la conduite anarchique des automobilistes tunisiens et la prolifération des vols à la tire.
                  En fait, l’image rassurante qu’offre le pays en ce moment cache mal les défis auxquels il fait face dans les domaines prioritaires. Une situation qui inquiète fortement les Tunisiens avec une réelle préoccupation pour l’avenir du tourisme international, compte tenu de la menace terroriste qui pèse sur le pays et des mutations que connaît la société tunisienne.
                   
                  Ahmed Yechkour





                  Tunisie : Voyage dans un pays en état d’urgence

                  le 16.08.15 | 10h00 Réagissez


                  zoom
                  Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager
                  On croyait que cet acte criminel allait compromettre sérieusement la saison touristique dans le pays.


                  Il n’en a rien été, puisque la défection des touristes occidentaux a pu être comblée par les vacanciers algériens, venus en masse, et ce, malgré l’imposition d’une taxe à l’entrée de 15 euros pour chaque véhicule et la hausse des prix des services et des produits de consommation.

                  A première vue, rien n’indique que la Tunisie est sous état d’urgence depuis le mois de juillet.Un dispositif sécuritaire a été discrètement déployé pour sécuriser la capitale Tunis et toutes les zones touristiques.

                  Seuls des policiers armés de fusils automatiques sont postés au niveau des grands carrefours routiers et à l’entrée des hôtels et des sites touristiques.

                  Durant tout le trajet menant du poste-frontière d’Oum Teboul jusqu’à Tunis et Hammamet, nous n’avons rencontré aucun militaire ni barrage fixe de contrôle.

                  Les autorités tunisiennes entendent ainsi démontrer que l’état d’urgence instauré au début du mois de juillet dernier et prolongé jusqu’au 3 octobre ne vise pas à restreindre la liberté de mouvement et de rencontre des personnes. Dans les faits, rien n’a vraiment changé, les villes touristiques, y compris Sousse, sont particulièrement animées la nuit et les commerces et salles de spectacle demeurent ouverts jusqu’au petit matin.

                  Les plages autrefois réservées aux touristes étrangers sont également prises d’assaut à longueur de journée par les Tunisiens et leurs hôtes algériens.

                  Par ailleurs, des femmes se baladent en short sans être inquiétées ou importunées par qui que ce soit, d’autres accompagnées de leur progéniture se promènent tranquillement dans les rues.  Une fois de plus, les Algériens sont les plus en vue dans les villes touristiques de Hammamet, Nabeul, Sousse, pour ne citer que celles-là.

                  Ils sont visibles un peu partout et créent de l’ambiance chaque soir sur l’esplanade de Hammamet Yasmine au rythme de la musique raï. Au poste-frontière d’Oum Teboul, nous remarquons un afflux plus important de véhicules immatriculés en Algérie s’apprêtant à franchir ce passage en direction de la Tunisie.

                  On nous informe que le flux de nos compatriotes a connu un fort accroissement depuis le début de ce mois, atteignant plus de 8000 passagers par jour.

                  Certains louent des appartements individuels, d’autres s’établissent dans des hôtels haut standing, profitant des réductions consenties par les patrons de ces établissements habituellement occupés par des touristes étrangers. En revanche, les commerçants et certains prestataires de service semblent s’être donné le mot pour appliquer en même temps des prix plutôt prohibitifs.

                  A titre indicatif, le kilo de viande ovine est cédé à plus de 25 dinars tunisiens, l’équivalent de 1400 dinars algériens, alors que les raisins de table de moindre qualité se vendent à 180 DA le kilo ! Idem pour les parcs d’attractions et autres lieux de loisir dont les tarifs d’accès ne sont pas à la portée de toutes les bourses.

                  Le billet d’entrée à l’Aquaparc de Nabeul, par exemple, coûte l’équivalent de 1500 DA par personne. L’autre point noir est l’apparition de comportements négatifs, comme la conduite anarchique des automobilistes tunisiens et la prolifération des vols à la tire.

                  En fait, l’image rassurante qu’offre le pays en ce moment cache mal les défis auxquels il fait face dans les domaines prioritaires. Une situation qui inquiète fortement les Tunisiens avec une réelle préoccupation pour l’avenir du tourisme international, compte tenu de la menace terroriste qui pèse sur le pays et des mutations que connaît la société tunisienne.


                  Ahmed Yechkour




                  Ouargla : 31 600 touristes accueillis durant le premier semestre 2015

                  Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                  le 19.08.15 | 10h00 Réagissez


                  Ces flux de touristes, nationaux et de différentes nationalités étrangères, en majorité asiatiques, puis européennes et africaines, en majeure partie dans le cadre du tourisme d’affaires, ont été accueillis au niveau de 27 établissements hôteliers disséminés à travers les daïras de Ouargla, Touggourt et Hassi Messaoud, avec un total de 50 000 nuits, a indiqué le directeur du tourisme de la wilaya.
                  Quelque 31 642 touristes, dont plus de 1016 étrangers, ont visité la wilaya de Ouargla depuis le début de l’année jusqu’à la fin mai dernier, a-t-on appris mardi auprès de la direction locale du tourisme.

                  Abdallah Belaïd a déclaré que 23 touristes de nationalité portugaise et 7 autres italiens ont effectué un circuit touristique d’une journée à travers plusieurs sites historiques et touristiques, à l’initiative de l’office national du tourisme. Le tourisme saharien a connu cette saison, tout comme la précédente, une «relative relance», avec l’’accueil d’un flux de près de 4000 touristes étrangers, notamment dans le tourisme d’affaires, en plus d’autres dans le cadre du tourisme religieux qui enregistre une «bonne» affluence de visiteurs, nationaux et étrangers, vers les lieux de culte et zaouïas, à l’instar de la zaouia Tidjania dans la commune de Témacine, a fait savoir le même responsable.
                  Inauguration de trois hôtels en septembre
                  Cette reprise est favorisée par les efforts fournis ces dernières années pour développer le tourisme saharien, en plus de la multiplication des activités des agences touristiques dans la prise en charge des touristes dans de bonnes conditions d’accueil.
                  Dans ce même cadre, des efforts sont entrepris actuellement pour rattraper le déficit accusé en matière de capacités d’hébergement et estimé à un millier de lits, a-t-il ajouté. Le directeur du tourisme de la wilaya a annoncé la réception, durant l’année 2016, de trois hôtels d’une centaine de lits chacun, en plus de la réouverture, en septembre prochain, de l’hôtel El Mehri, au chef-lieu de la wilaya, ayant fait l’objet de travaux de réfection et d’augmentation de sa capacité daccueil de 50 à 81 chambres.
                  La wilaya de Ouargla dispose actuellement de 27 structures hôtelières, de différentes catégorises (0 à 3 étoiles), implantées au niveau des daïras de Ouargla, Hassi -Messaoud et Touggourt, en plus d’un complexe touristique dans la localité de Bour El Haïcha, devant ouvrir ses portes en septembre prochain également, a signalé la même source.
                  APS





                  Une ville, une histoire : Koléa l’andalouse

                  Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                  le 19.08.15 | 10h00 Réagissez


                  Les projets de grande envergure, à l’image du tout nouveau pôle universitaire regroupant des écoles dans le domaine des sciences commerciales, poussent à vue d’œil dans cette ville située à 28 km au sud-ouest de la capitale.
                  Totalement détruite lors d’un séisme au XIXe siècle, la ville est vite ressuscitée de ses cendres. A partir de la petite ville coloniale, l’urbanisation a multiplié les extensions et cela se poursuit.

                  Mais Koléa n’oublie pas son passé pour autant. La ville est notamment connue pour ses nombreux métiers d’artisanat tels que la vannerie ou la fabrication de meubles en rotin qui font sa réputation.
                  Le visiteur ne manquera pas d’être étonné par le nombre incalculable de vendeurs de meubles dans les rues de la ville. Bâtie par Hassan Pacha durant la période ottomane, Koléa jouit d’une position dominante, surplombant les plaines de la Mitidja du haut de sa colline.
                  En plus de cet emplacement stratégique, la ville a aussi et surtout permis d’accueillir des Maures expulsés d’Andalousie. Ces derniers trouvèrent ses paysages et son doux climat à leur goût et s’y établirent pour longtemps. On raconte même que Koléa serait le diminutif d’El Kala, nom d’une ville située à Grenade.
                  Par ailleurs, ce nom signifie littéralement «le fortin». Les Andalous y ont perpétué leur goût du raffinement et pratiqué les divers arts et métiers qui font leur distinction parmi les peuples. 
                  Koléa est donc une ville d’art et de culture qui revendique sa part de l’héritage andalou dans ses différentes dimensions et particulièrement dans le domaine musical.
                  Depuis l’arrivée des ancêtres réfugiés à nos jours, les familles se transmettent les airs venus d’Andalousie.
                  La ville fait partie, au même titre qu’Alger, Blida ou Cherchell, de l’école çanâa. Cette dernière est une des trois grandes traditions musicales arabo-andalouses algériennes, aux côtés de l’école Gharnatia à l’ouest et Malouf à l’est.
                  De nos jours, Koléa compte pas moins de trois associations de musique arabo-andalouse, dont la plus ancienne, Dar El gharnatia, a été fondée en 1972. «Dar El Gharnatia apprend la musique arabo-andalouse aux jeunes Koléatiens depuis plus de 40 ans.
                  Le résultat est qu’aujourd’hui l’on trouve presque dans toutes les familles de Koléa au moins un ou deux membres qui chantent ou jouent d’un instrument de musique», estime Nourredine Labri, vice-président de l’association.
                  Les associations Dar El Bachtarzia (premier prix du dernier Festival de musique çanâa) et El Fen El Acil animent également la vie culturelle tout au long de l’année et participent ainsi à la transmission de cet art ancestral. «C’est pour tout cela que Koléa est une terre de musique andalouse.
                  Et c’est pour cela aussi que le ministère de la culture a institutionnalisé le Festival culturel maghrébin de musique andalouse à Koléa», ajoute M. Labri, qui est également membre du commissariat du festival.
                  Cet événement d’envergure internationale se tient à Koléa depuis sept éditions.
                  Dans le bâtiment flambant neuf de la maison de culture Ahmed Aroua, l’ambiance est à la célébration et l’accueil chaleureux. Les familles de la ville et les mélomanes de tous bords se donnent rendez-vous pour ce festival qui s’est déroulé du premier au 6 août derniers.
                  Cette septième édition s’est distinguée par un programme fort intéressant étalé sur six soirées de concerts, non seulement à Koléa mais aussi à Cherchell pour deux dates.
                  Des conférences ont enrichi le programme d’une dimension savante inhérente à la pratique de la musique arabo-andalouse. Loin de se cantonner aux musiciens de la ville, le festival se veut rassembleur.
                  A cet effet, un orchestre de la wilaya de Tipasa, composé des trois associations de Koléa, quatre de Cherchell et une de Hadjout, s’est produit sur scène devant un public enthousiaste.
                  De plus, un orchestre maghrébin s’est cristallisé à travers la collaboration artistique entre Dar El Gharnatia, El Maloufdjia de Monastir (Tunisie) et Dar El Ala de Casablanca (Maroc).
                  Monté depuis trois ans, cet orchestre s’est produit dans les trois villes dont sont issues les associations. Par cette démarche de rassemblement, Koléa s’affirme comme une des capitales de la musique arabo-andalouse. En plus de sa dimension maghrébine, le programme comprend également des musiciens venus d’Espagne, du Portugal et de Turquie.
                  «C’est d’abord un festival de musique andalouse. Al Andalus (sur les plans de la géographie, de la culture et de la civilisation) était établie dans la péninsule ibérique mais rayonnait sur le flanc est avec la France et l’Italie et il existait évidemment des échanges et une influence énorme sur le Maghreb.
                  Il en résulte des points communs dans le domaine des arts et de la culture. Cette année, en plus de l’Espagne et du Portugal, nous avons également programmé la Turquie.
                  Les Ottomans sont restés en Algérie presque quatre siècles. Leur influence reste palpable dans beaucoup de domaines, dont la musique. Le Malouf qu’on trouve dans l’est algérien porte cette influence et la zorna qu’on joue dans les mariages est 100%», explique Nouredine Labri. Le temps d’un festival, Koléa reconstitue ainsi ces passerelles culturelles s’exprimant à travers la musique arabo-andalouse.
                  Des passerelles entre les générations sont également tendues avec des hommages aux anciens et des tremplins pour les nouveaux talents. La vie et l’œuvre de Mahieddine Mahfoudh (1903-1979), un des maîtres de l’andalou à Blida, ont été invoquées en présence de ses enfants.
                  La belle voix de Nadia Benyoucef fut également honorée et les futures divas Imène Sahir et Nawel Illoul se sont produites sur scène. Ces dernières ont été d’ailleurs formées au sein de l’association Dar El gharnatia. La boucle est ainsi bouclée et la relève assurée pour la musique andalouse «made in Koléa». 
                  Walid Bouchakour
                   




                  Aïn Benian (Alger) : Une tornade à la Madrague

                  Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                  le 18.08.15 | 10h00 Réagissez
                   
	Dimanche matin, après le passage de la tornade marine à Aïn Bénian
                  Dimanche matin, après le passage de la tornade marine à...


                  «Cette tornade est venue de la mer avec des vents violents. Elle a traversé la plage et l’antenne administrative du port de pêche d’El Djamila, occasionnant des dégâts matériels importants : toiture en tuile de la bâtisse totalement détruite, faux plafond  effondré, réseau électrique intérieur et extérieur  endommagé, portail et portes endommagés, parties de la clôture de l’antenne détruites. En outre, le matériel de l’EPIC Régie foncière stocké dans le parking de l’antenne a  été saccagé.
                  Une tornade a touché la zone ouest d’Alger. La plage Méditerranée, située à proximité du port de pêche d’El Djamila (ex-La Madrague) à Aïn Benian, a connu une tornade marine dimanche matin à 5h15, a précisé un communiqué de la direction de la pêche.

                  Au niveau du port de pêche, il n’a été constaté ni perte humaine ni dégât matériel», signale la direction de la pêche. Selon les précisions apportées par cette direction, dont le siège est situé au port d’El Djamila, «la tornade agit sur une petite échelle et ne dure pas longtemps (quelques secondes à quelques dizaines de minutes).
                  Elle est toujours accompagnée d'un orage violent et précédée de pluie». Ce phénomène météorologique naturel prend naissance à la base d'un nuage d'orage lorsque les conditions de cisaillement des vents sont favorables dans la basse atmosphère. De très faibles tornades peuvent également se développer sous des nuages d'averses.
                  Ce genre d'événement climatique n’est pas habituel en Algérie, bien que certaines régions aient déjà connu des tornades (El Kala en novembre 2010, Bou Ismaïl en avril 2012, Tigzirt en janvier 2012, Bouira en juin 2014…). «Quant à la région d’El Djamila, c’est une première», signale-t-on encore. 
                  Nadir Iddir



                  Cap Falcon (Corniche oranaise)

                  Des tas d’ordures ménagères accueillent les estivants

                  Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                  le 19.08.15 | 10h00 Réagissez
                   
	Des tas d’immondices polluent la plage
                  Des tas d’immondices polluent la plage


                  Avec un groupe de jeunes, il nettoie les escaliers terminant cette ruelle qui mène à la plage.
                  C’est vraiment désolant ! Comme ça, on va finir par avoir la peste», déplore un des riverains de la 1re plage de Cap Falcon (commune d’Aïn El Turck, Oran) en montrant l’amoncellement des ordures ménagères qui jalonnent la ruelle descendant vers la mer.

                  «On fait ce qu’on peut, mais on ne peut pas tout faire». Selon lui, le problème a été soulevé à maintes reprises… mais rien n’a changé. Sur la plage, par endroits, toujours ce spectacle désolant.
                  Des tas d’immondices narguent les estivants qui ne font rien pour atténuer les choses. Bien au contraire, l’incivisme de certains ne fait que les aggraver.
                  Les plagistes qui s’investissaient dans le toilettage de la plage se sont quelque peu démobilisés cette année puisqu’en principe ils n’existent plus. «A notre niveau, on veillait à ce que l’espace qu’on occupait reste toujours propre et on demandait aux estivants de déposer leurs ordures en haut parce qu’il n’y a pas de moyen de ramassage pour accéder à la plage», explique un des plus anciens ex-plagistes.
                  «Avant le Ramadhan (début de la saison estivale), des équipes de nettoyage ont ratissé la plage, même les mégots étaient ramassés mais, depuis, plus rien», dira un surveillant de baignade. Un peu partout, à travers cette petite localité, perle de la Corniche oranaise jadis, on découvre ces amoncellements de sachets de plastique crevés et débordants qui attendent d’être levés.
                  Même si de là où ils viennent (de tous les coins du pays), ce n’est pas tellement différent, les milliers d’estivants, résidents ou pour un jour, s’en désolent mais pensent surtout au touriste étranger : «Comment veut-on lancer le tourisme dans notre pays si on n’arrive même pas à nettoyer un petit coin comme celui-
                  là ?» Cependant, ce qu’il faut signaler à la décharge de l’APC, c’est que la collecte se fait. Mais, hélas, pas «quotidiennement».
                  Ce qui engendre ces «mini-décharges» qui renaissent juste après le passage des éboueurs et perdurent 2 ou 3 jours durant en attendant le prochain. La stratégie actuelle adoptée en la matière est loin de répondre à une population qui, en période estivale, est déculpée.
                  Milagh Mankour



                  الثلاثاء, 18 آب/أغسطس 2015 14:54

                  مقتل بدو رحل بمنطقة عين عبيد في 22 أوت 1955: لقطات مصورة تكذب الخطاب الاستعماري

                    مقتل بدو رحل بمنطقة عين عبيد في 22 أوت 1955: لقطات مصورة تكذب الخطاب الاستعماري
                    الجزائر  -كذبت مشاهد تم تصويرها في 22 أوت 1955  قرب محطة سكة الحديد بعين عبيد (بالقرب من قسنطينة) الخطاب الرسمي المتداول من قبل المدافعين عن النظام الاستعماري الذي يستمر في تبرير مجازر ارتكبت في حق السكان المحليين بالشمال القسنطيني  من خلال استغلالها المغرض للكشف المزعوم عن سلوكات "عنيفة" للجزائريين في "حق أفراد من الأقلية الأوروبية".
                    وأكد الباحث في مجال تاريخ الثورة الجزائرية  منتصر أوبترون لوأج أن هذه المشاهد التي لا تتجاوز مدتها بضع دقاق و التي تشغل حيزا كبيرا في الأفلام
                    الوثائقية التي يخصصها المخرجون الجزائريون لحرب التحرير الوطني  تحديدا لمجازر 8 ماي 1945 لا تعدوا في حقيقة الأمر عن كونها لقطات للمجازر التي استهدفت البدو الرحل لأولاد نايل قرب محطة عين عبيد.
                    وكرس أوبترون  صاحب الفيلم الوثائقي "20 أوت 1955: الاحتدام" الذي مدته 52 دقيقة حول أحداث 20 أوت 1955 في الشمال القسنطيني و الذي بثته قناة "كانال ألجيري" في سنة 2000  جزء هاما من الفيلم لهذه المشاهد التي نسبت بشكل خاطئ لمجازر 8 ماي 1945.
                    للاشارة تم تصوير هذه المشاهد في 22 أوت 1955 بعين عبيد خلال جولة بالشمال القسنطيني للحاكم العام  جاك سوستيل  مرفوقا بوفد هام ضم أساسا صحفيين من الصحافة الاستعمارية المحلية و مراسلين قدموا من فرنسا ليبينوا بأن "الأمور عادت إلى طبيعتها بالمنطقة" و بأنه "يتم التحكم في الوضع".
                    وحسب مخرج الشريط الوثائقي بعنوان "20 أوت 1955: الاحتدام" فقد صور هذه اللقطات المصور جورج شاسان الذي كان يعمل لصالح فوكس موفي تون شركة سينمائية  أمريكية.
                    وبعد بث هذه اللقطات تم تقديم المصور أمام العدالة الفرنسية بتهمة العمل لصالح قوة أجنبية.
                    وتم عرض بعض صور هذه اللقطات بالأمم المتحدة في سبتمبر 1955.
                    وكانت المجلة الأمريكية "لايف" قد نشرت رواية عن هذه اللقطات عشية الانتخابات التشريعية في فرنسا لعام 1956.
                    وكان روبر لاكوست قد وصف هذه اللقطات ب"تركيب ملفق تم في المغرب" في حين كانت المشاهد قد التقطت بعين عبيد كما أكدته رواية المصور الذي اتهمته العدالة الفرنسية و دافعت عنه نقابات السينما الفرنسية آنذاك برئاسة السينمائي المناهض للاستعمار روني فوتيي.


                    Agressée par une policière au siège de la daïra

                    Nora Boussafeur interpelle Abdelghani Hamel

                    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                    le 01.08.15 | 10h00 Réagissez


                     
                    Nora Boussafeur est une citoyenne parmi des milliers d’autres à Constantine qui attendent un logement social depuis des années. Ne voyant pas son nom sur la liste des bénéficiaires, elle est allée déposer une réclamation au siège de la daïra de Constantine.

                    «C’était le lundi 20 juillet, jour de réception, j’étais devant le siège de la daïra de Constantine quand j’ai été surprise par la policière qui assure la sécurité. Sans aucun motif, cette dernière m’a violemment agressée et frappée en différentes parties de mon corps, en m’insultant devant tout le monde», décrit Nora dans une requête adressée au directeur général de la Sûreté nationale, le général-major Abdelghani Hamel, dont nous détenons une copie.
                    Nora raconte toutes les péripéties de cette agression avec force détails : «Toutes les séquences de cette agression ont été filmées par la caméra du siège de la daïra, dont le récepteur se trouve dans le bureau même du secrétaire général de la daïra, Hassan Braia, qui était témoin lui-même de ce qui s’est passé ; le film peut être visionné.» Dans sa requête adressée au DGSN, Nora ne manque pas de relater les mauvais traitements qu’elle a subi au siège du 10e arrondissement de la sûreté de Constantine.
                    «Après que les services de la daïra eurent contacté la police, nous avons été embarqués, moi et la policière, vers le 10e arrondissement pour être auditionnées.
                    Là-bas, j’ai été retenue de 10h à 16h pour que je ne puisse ni aller à l’hôpital ni voir le chef de la sûreté de wilaya pour me plaindre ; on m’a traitée de tous les mots, on m’a même empêchée d’aller acheter une bouteille d’eau, sachant que je n’étais pas en état d’arrestation», précise-t-elle dans la même requête. Nora affirme qu’elle a demandé à voir le chef de la sûreté de wilaya pour dénoncer ce qui lui est arrivé au 10e arrondissement. «Des agents au siège de la sûreté de wilaya m’en ont empêchée», dit-elle.
                    Examinée le lendemain par un médecin légiste au CHU de Constantine, Nora s’est vu délivrer un certificat d’incapacité de travail de 3 jours. Le rapport, dont une copie est en notre possession, fait état de «lésions pouvant être le fait d’objets contondants». Nora joindra ce document à sa plainte déposée auprès du procureur de la République près le tribunal de Constantine.
                    «J’ai été victime d’une hogra caractérisée devant le siège de la daïra de Constantine et au 10e arrondissement, c’est pour cela que j’ai décidé d’écrire au DGSN, lui seul peut me rendre justice sans aucun parti pris», poursuit-elle avec détermination. 
                    Arslan Selmane



                    Egout éclaté à Djebel Ouahch (Constantine)

                    Que fait la Seaco ?

                    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                    le 08.08.15 | 10h00 Réagissez


                    Des eaux puantes  coulent jour et nuit sur la chaussée et s’accumulent pour former une grande flaque près du nouveau marché couvert réalisé récemment. «Nous avons saisi, il y a plusieurs jours, la Seaco par le biais du numéro 3025 du centre d’appel, mais rien n’a été fait à ce jour ; nous continuons de subir une situation désastreuse pour notre santé, avec toutes ces mauvaises odeurs que nous respirons toute la journée, et le risque d’une maladie à transmission hydrique qui peut survenir à tout moment ; nous nous demandons que fait la Seaco et qu’attendent ses responsables assis au frais dans leurs bureaux pour réagir», dénoncent les riverains. Pour l’histoire, ce même égout a déjà éclaté à deux reprises, il a quelques années. Les équipes de la Seaco sont intervenues, mais le problème persiste. Cette fois-ci, la situation est plus alarmante en raison de la chaleur suffocante.                                          
                    Depuis plusieurs jours, les habitants de la cité CNEP 498 Logements, et des constructions environnantes à Djebel Ouahch vivent une situation insupportable suite à l’éclatement d’un égout à la rue Larguet Abdellah.

                    S. A.




                    Éradication de l’habitat précaire à Constantine : 400 familles refusent de quitter leurs maisons

                    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                    le 30.07.15 | 10h00 Réagissez


                     Après le relogement des habitants des bidonvilles de Fellahi, de Sidi M’cid, du 4ème Km et du lieu-dit la Poudrière, ce fut au tour, hier, des habitants de la rue des Maquisards, située en contrebas de la rue Kitouni Abdelmalek, d’être transférés vers leurs nouveaux logements à l’unité de voisinage 16 de la nouvelle ville Ali Mendjeli. L’opération qui concernait près de 1100 familles, selon les services de la daïra de Constantine, ne s’est pas déroulée comme prévu.
                    L’opération en cours lancée au profit des sites de l’habitat précaire et des zones de glissement, entamée au début du mois de juillet à Constantine tire à sa fin. Pas moins de 3000 logements ont été pour rappel distribués en ce mois.

                    Un nombre important parmi ces habitants, près de 400 familles, ont en effet refusé de quitter les lieux, comme cela s’est produit lors des opérations de relogement précédentes ayant ciblé les sites de Fellahi et de Sidi M’cid pour protester contre l’exclusion de certains d’entre eux. Pour la plupart des jeunes mariés n’ayant pas été inscrits sur les listes de recensement établies en 2012, mais aussi des familles installées tout récemment (après 2013) sur le site.
                    Nos sources auprès des services de la daïra, nous ont révélés d’autre part qu’en dépit de la proposition qui a été faite à ces familles par le chef de daïra de leur distribuer des bons pour des logements en construction au niveau de l’UV 20 de Ali Mendjeli, à condition d’accepter que leurs habitations soient démolies, ces familles ont quasiment toutes décliné cette offre. Un problème de taille pour les autorités de la ville qui ambitionnaient d’éradiquer avant la fin
                    de l’année toutes les poches de bidonvilles à Constantine.          
                    F. Raoui




                    En perspective de la visite du premier ministre : campagne de nettoyage tous azimuts à Constantine

                    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                    le 19.08.15 | 10h00 Réagissez
                     
	Des déchets qui s’entassent dans chaque coin de la ville
                    Des déchets qui s’entassent dans chaque coin de la ville


                    Tous les moyens humains et matériels ont été mobilisés pour le nettoyage de la ville dans la perspective de la visite du Premier ministre, prévue jeudi prochain dans le cadre des célébrations du double anniversaire du 20 Août. Cette campagne de nettoyage intervient au moment où la ville croule sous les ordures.
                    Une campagne de nettoyage de la ville de Constantine, tous azimuts, a été lancée cette semaine pour rendre la ville plus propre.

                    Les odeurs pestilentielles qui se dégagent des bennes installées un peu partout indisposent beaucoup les citoyens, car la collecte des déchets ménagers ne se fait que trois fois par semaine. Il y a une semaine, les habitants ont fermé la route non loin du cabinet du wali pour réclamer une opération de collecte.
                    A ce moment, les autorités ne semblent pas avoir les moyens pour assurer cette tâche. Aujourd’hui, ils les ont à la faveur de la visite du Premier ministre.
                    L’autre question qui se pose est la suivante : où seront déposés les ordures et déchets ramassés étant donné que le centre de transfert du 13e km est toujours fermé ? Avant, certains Constantinois s’interrogeaient sur la gestion des 60 milliards de centimes consacrés par la commune pour la collecte des ordures et qui ne semblent pas suffire.
                    Même le nouveau dispositif qualifié d’écologique mis en place par la wilaya et la commune de Constantine dans les différents quartiers de la ville dans le but de lui donner un nouveau visage «propre» n’a pas donné satisfaction. Il s’agit de l’installation de centaines de poubelles aériennes, de corbeilles et de conteneurs métalliques.
                    Ces derniers, appelés «bornes d’apport volontaire» (BAV) importés de Turquie, devaient être enterrés dans des fosses qui leur sont destinées et qui ont été déjà réalisées depuis des mois. Malheureusement, ce nouveau dispositif qui devait améliorer la gestion des déchets, en introduisant le tri sélectif, n’a donné aucun résultat dans une ville qui croule sous les ordures.
                    Ces dysfonctionnements sont la conséquence de la mauvaise planification et la navigation à vue des services de l’environnement. Alors que les fosses ont été creusées et les BAV installées dans certains quartiers, on s’aperçoit que les engins de collecte n’ont même pas été réceptionnés. Cela s’appelle mettre la charrue avant les bœufs.
                    Pour rappel, ce projet de renforcement du dispositif de la collecte d’ordures et du nettoiement de la ville a été lancé au mois d’octobre 2013 par les services de la direction de l’environnement et les services de la commune de Constantine.
                    A propos du projet des BAV réalisé par la direction de l’environnement pour un montant de 243 millions de dinars, la directrice, Abla Sellal Belhocine, a déclaré auparavant que la réalisation de ce projet ne dépassera pas les neuf mois. Selon la même responsable, la réception des camions-grues était prévue pour le mois de février 2015. Jusqu’à présent, rien de cela.
                    Yousra Salem




                    Chantiers de Constantine capitale de la culture arabe

                    Des accidents mortels et des travailleurs non sécurisés

                    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                    le 17.08.15 | 10h00 Réagissez
                     
	Les normes de sécurité ne sont pas toujours respectées
                    Les normes de sécurité ne sont pas toujours...


                    Selon des témoins oculaires qui ont assisté en direct au drame, les deux ouvriers ont chuté lorsque l’échafaudage, apparemment mal fixé, a glissé. Ils se sont retrouvés neuf étages plus bas, les corps écrasés, et les visages déformés, selon les témoignages rapportés par les voisins. L’une des victimes, B. Salah, âgée de 36 ans, habitant à El Hattabia, a laissé une veuve et cinq orphelins.
                    Hier, vers 11h, deux travailleurs du chantier de «relookage» des immeubles de la cité Djamel Abdennacer (ex-Ciloc), ont été victimes d’une chute mortelle du 9e étage, alors qu’ils étaient installés sur l’échafaudage, en train de peindre la façade du dernier bâtiment.

                    L’autre victime, âgée d’une trentaine d’années, réside à Aïn Smara. Il avait été recruté il y a à peine 15 jours. Les deux ouvriers travaillaient pour le compte d’une entreprise sous-traitante de la société qui a décroché le projet de réhabilitation des immeubles du Ciloc.
                    Ce n’est pas la première fois que ce genre d’accident survient dans ces chantiers inscrits dans les projets de la manifestation culturelle de 2015, mais aussi dans d’autres chantiers éparpillés à travers la ville et qui continuent encore de traîner quatre mois après le lancement de l’événement.
                    Ces nombreux  accidents, dont certains graves, interpellent sur le respect des normes de sécurité dans ces lieux et la protection des ouvriers recrutés pour des salaires de misère et travaillant dans des conditions précaires. Dans la plupart des situations que nous avons eu à constater, les patrons des entreprises se fichent éperdument de la loi en matière de sécurité du travail. Tout cela se passe en l’absence du moindre contrôle de la part des autorités concernées, notamment les maîtres d’ouvrage qui ne sont autres que les organismes étatiques et l’inspection du travail. 
                    Arslan Selmane


                    En perspective de la visite du premier ministre : campagne de nettoyage tous azimuts à Constantine

                    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                    le 19.08.15 | 10h00 Réagissez
                     
	Des déchets qui s’entassent dans chaque coin de la ville
                    Des déchets qui s’entassent dans chaque coin de la ville


                    Tous les moyens humains et matériels ont été mobilisés pour le nettoyage de la ville dans la perspective de la visite du Premier ministre, prévue jeudi prochain dans le cadre des célébrations du double anniversaire du 20 Août. Cette campagne de nettoyage intervient au moment où la ville croule sous les ordures.
                    Une campagne de nettoyage de la ville de Constantine, tous azimuts, a été lancée cette semaine pour rendre la ville plus propre.

                    Les odeurs pestilentielles qui se dégagent des bennes installées un peu partout indisposent beaucoup les citoyens, car la collecte des déchets ménagers ne se fait que trois fois par semaine. Il y a une semaine, les habitants ont fermé la route non loin du cabinet du wali pour réclamer une opération de collecte.
                    A ce moment, les autorités ne semblent pas avoir les moyens pour assurer cette tâche. Aujourd’hui, ils les ont à la faveur de la visite du Premier ministre.
                    L’autre question qui se pose est la suivante : où seront déposés les ordures et déchets ramassés étant donné que le centre de transfert du 13e km est toujours fermé ? Avant, certains Constantinois s’interrogeaient sur la gestion des 60 milliards de centimes consacrés par la commune pour la collecte des ordures et qui ne semblent pas suffire.
                    Même le nouveau dispositif qualifié d’écologique mis en place par la wilaya et la commune de Constantine dans les différents quartiers de la ville dans le but de lui donner un nouveau visage «propre» n’a pas donné satisfaction. Il s’agit de l’installation de centaines de poubelles aériennes, de corbeilles et de conteneurs métalliques.
                    Ces derniers, appelés «bornes d’apport volontaire» (BAV) importés de Turquie, devaient être enterrés dans des fosses qui leur sont destinées et qui ont été déjà réalisées depuis des mois. Malheureusement, ce nouveau dispositif qui devait améliorer la gestion des déchets, en introduisant le tri sélectif, n’a donné aucun résultat dans une ville qui croule sous les ordures.
                    Ces dysfonctionnements sont la conséquence de la mauvaise planification et la navigation à vue des services de l’environnement. Alors que les fosses ont été creusées et les BAV installées dans certains quartiers, on s’aperçoit que les engins de collecte n’ont même pas été réceptionnés. Cela s’appelle mettre la charrue avant les bœufs.
                    Pour rappel, ce projet de renforcement du dispositif de la collecte d’ordures et du nettoiement de la ville a été lancé au mois d’octobre 2013 par les services de la direction de l’environnement et les services de la commune de Constantine.
                    A propos du projet des BAV réalisé par la direction de l’environnement pour un montant de 243 millions de dinars, la directrice, Abla Sellal Belhocine, a déclaré auparavant que la réalisation de ce projet ne dépassera pas les neuf mois. Selon la même responsable, la réception des camions-grues était prévue pour le mois de février 2015. Jusqu’à présent, rien de cela.
                    Yousra Salem


                    Double anniversaire du 20 août : Sellal présidera les célébrations officielles à Constantine

                    Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
                    le 19.08.15 | 10h00 Réagissez
                     
	Le Premier ministre visitera Constantine pour la seconde fois en cinq mois
                    Le Premier ministre visitera Constantine pour la seconde fois en cinq...


                    Soixante ans après ces événements qui ont marqué un tournant décisif dans la lutte du peuple algérien, Constantine, de par son statut actuel de «capitale de la culture arabe», sera le théâtre des célébrations nationales.
                    Demain, le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, sera l’hôte de Constantine pour célébrer officiellement le double anniversaire du 20 Août, celle de l’offensive du Nord-Constantinois (1955) et celle de la tenue du Congrès de la Soummam (1956).

                    En l’absence d’un programme officiel, le Premier ministre, selon certaines indiscrétions, se déplacera sur les lieux où Zighoud Youcef, l’un des promoteurs de l’offensive du Nord-Constantinois, a grandi et pratiqué le métier de forgeron. L’homme au chapeau de brousse est né le 18 février 1921 dans la région de Smendou, dans le Nord- Constantinois.
                    A tout juste 17 ans, il adhéra au Parti du peuple algérien (PPA), dont il deviendra en 1938 le premier responsable de la région de Smendou. Lorsque Didouche Mourad, responsable du Nord-Constantinois, tomba au champ d’honneur, Zighoud le remplaça et organisa l’offensive du 20 août 1955, qui fut une éclatante démonstration de la mobilisation populaire.
                    Il a été tué dans une embuscade à Sidi Mezghiche (Skikda), le 25 septembre 1956, à l’âge de 35 ans. L’autre rendez-vous important est une rencontre, au niveau du palais de la culture Malek Haddad, avec la famille révolutionnaire de la région, dont les échanges porteront, entre autres, sur l’épineuse question de l’écriture de notre histoire.
                    Une dizaine d’autres points sont aussi inscrits à l’agenda du Premier ministre, dont un spectacle artistique autour du double anniversaire que la salle Ahmed Bey abritera.

                    Une implication directe dans l’Événement
                    C’est la seconde visite de Sellal à la capitale de l’Est en l’espace de cinq mois. En avril dernier, il y a effectué le déplacement pour donner le coup d’envoi de l’événement culturel de l’année, «Constantine, capitale de la culture arabe 2015».
                    Il est vrai que le Premier ministère s’est impliqué dans cette manifestation qui, selon les organisateurs et les officiels, est censée propulser Constantine au rang de grande métropole et lui donner davantage de visibilité dans le monde arabe. M. Sellal a dépêché, à Constantine, son secrétaire général et plusieurs ministres à la veille du coup d’envoi de l’événement pour superviser les derniers préparatifs et écarter toute velléité d’échec.
                    Il a instruit les chefs des exécutifs des wilayas limitrophes pour prêter main- forte à la capitale de l’Est dans les opérations de nettoyage et de déblaiement.
                    Mais à mi-chemin de la clôture de cette année, émaillée de polémiques et de ratages tous azimuts, le bilan est des plus mitigés. Pis, il y a à peine quelques mois, la société civile a appelé tout simplement à l’arrêt des activités artistiques. Pour autant, il n’est pas sûr que la «ligne de gouvernance» adoptée jusqu’alors dans la conduite de l’événement sera revue.
                    A rappeler que «Constantine, capitale de la culture arabe» représente aussi une pléthore de projets. Nombre d’entre eux n’ont pas encore été réceptionnés. Sur les 70 prévus, quatre ou cinq uniquement ont été livrés… sous réserve.
                    Et bien que les responsabilités soient établies, aucune mesure coercitive n’est venue sanctionner ces retards. L’Etat a débloqué la bagatelle de 700 milliards de centimes, rien que pour le volet artistique de cette manifestation, mais les Constantinois n’en ont tiré aucun profit.
                    Après moult désagréments subis pendant des mois, les retombées esthétiques, économiques et environnementales tant promises ne sont toujours pas au rendez-vous.
                    Naïma Djekhar
                     







                    بــقلـم :  أورابح.س
                    يـــوم :   2015-08-19
                    حولوا محلات تجارية شاغرة إلى أوكار للدعارة و الرذيلة بقديل
                    السجن ضد 5 متهمين بينهم امرأتان
                    مثل أمس أمام  محكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران  5 متهمين في عقدهم الثالث والرابع من بينهم سيدتين لضلوعهم في قضية ممارسة الدعارة والفسق  بتحويلهم لمحلات تجارية شاغرة  إلى أوكار لجني المال بطرق غير شرعية  حيث تم ضبط أزيد من 15 متهما من بينهم  10 استفادوا من الإفراج المؤقت .
                    و قد تم توقيفهم داخل محلات واقعة بمنطقة قديل و قد التمس ممثل الحق العام توقيع عقوبة تتراوح مابين سنة إلى 18 شهرا حبسا نافذا في حق المتهمين ومتابعتهم بتهمة  إنشاء محل لممارسة الفسق و الدعارة واقتحام ممتلكات الغير .
                    وقائع القضية تعود إلى شهر ماي  المنصرم   عندما  وردت معلومات إلى عناصر الأمن  بمنطقة حاسي بونيف   تفيد بإقدام مجموعة من الأشخاص إلى  تحويل محلات تجارية موجهة لدعم الشباب إلى أوكار لممارسة الدعارة  من خلال تردد أشخاص وشواذ إلى هذه المحلات التجارية باستمرار .
                    حينها تم ترصد تحركات هؤلاء الأفراد من طرف عناصر الفرقة إلى أن تم اقتحام هذه المحلات حيث  تم ضبط نحو 15 زوجا غير شرعي متلبسين بممارسة الفسق و الدعارة  إلى جانب حجز وسائل ومعدات تستعمل في الغرض  ليتم توقيفهم واقتيادهم إلى التحقيق إذ اتضح من خلال  التحريات أن المتهمين الرئيسين زوجين حولا هذه المحلات  إلى ملك خاص باستقبالهم للشواذ جنسيا مقابل تقاضيهم لأجرة تتراوح مابين 2  إلى 3 آلاف دينار من كل زوج .
                     أثناء مثول المتهمين أمام قاضي التحقيق أنكروا  التهم الموجة إليهم مصرحين أن تواجدهم بتلك المحلات كان بمحض الصدفة كونهم قدموا لزيارة أحد أقاربهم القاطن بأحد المحلات كونه يعاني من أزمة سكن  نافين ما نسب إليهم من تهم إلا أن التحريات بينت عكس ما جاؤوا بهم كما طالب دفاعهم بتخفيض العقوبة في حق موكليهم  كون لا يوجد دليل ملموس يثبت التهمة في حقهم .



                    ــقلـم :  محمد حبيب بن حمادي
                    يـــوم :   2015-08-19
                    "الجمهورية" ترافق قافلة مساندة ملف ترشح الباهية للألعاب المتوسطية 2021 في رحلتها الى غليزان
                    سكان وادي مينا ييهفتون : " كلنا مع وهران يوم 27 اوت "
                    المصور :
                    تحت شعار مجندون ... مستعدون ... حاضرون معًا لأن تكون وهران عروس المتوسط ، حطت قافلة الحملة التحسيسية لمساندة ملف ترشح وهران لاحتضان ألعاب حوض المتوسط 2021 الرحال صباح أول أمس بعاصمة وادي مينا بغليزان ، أين كانت جريدة الجمهورية الرفيق الوحيد من الاعلام لقافلة مديرية الشباب و الرياضة لوهران و التي ستمتد إلى غاية الـ 27 من هذا الشهر أي يوم إعلان عن هوية البلد الذي سيظفر بشرف تنظيم الألعاب البحر الأبيض المتوسط و ذلك عقب التصويت الذي سيجرى ببيسكارا الإيطالية على هامش ألعاب البحر الأبيض المتوسطية الشاطئية  في طبعتها الأولى ، و هو الموعد الذي تجندت له الجزائر و السلطات المحلية لولاية وهران منذ مدة و باشرت عملياتها التحسيسية ، حيث تدخل هذه القافلة ضمن النشاطات التي برمجتها هيئة غربي بدر الدين ، و ما قيادة بوحدبة فيصل  رئيس مصلحة " الدجياس " لهذه القافلة شخصيًا و تنقله مع الوفد الذي تترأسه البطلة العالمية السابقة في رياضة المبارزة بالسيف زهرة قمير ، ضمن وفد يضمن نخبة من فناني الباهية و رياضيين عالمين يتقدمهم الملاكم الدولي السابق مصطفى موسى و مسكين مهدي  و قدو خديجة في رياضة الجيدو ،و البطل الإفريقي في المصارعة بن زموري حميد رفقة مدربه في المنتخب الوطني حيداوي مختار ، إضافة إلى ممثلة عن الإتحاد العام للشبيبة الجزائرية شرشور فاطمة الزهرة و التي تعتبر هي الأخرى اللاعب السابقة للمنتخب الوطني في الكرة الطائرة ، و رئيس رابطة تايكواندو بن زمور حميد الذي كان برفقة زاوش جيلالي مسئول العتاد و مكلف بالوسائل البيداغوجية للديجياس  إضافة إلى  فيلالي حاج براهيم شقيق الشاب خالد و كذا رئيس نادي محمد بوضياف لذوي إحتياجات الخاصة ، فيما لم تخلو القافلة من ممثلي عن الفن السابع في صورة فرقة محي الدين ميهوبي للفكاهة بأعضائها يتقدمهم حميد اللوز و أمال طاهري بالإضافة إلى حرثي ياسين.
                    استجابة كبيرة و استقبال مميز من  الغليزانيين
                    بداية تنقل القافلة كانت من أمام مقر مديرية الشباب و الرياضة لوهران أين كان الجميع على موعد مع الرحلة التي انطلقت على الساعة الثامنة و نصف صباحا ، حيث و بعد ساعتين من الزمن و تحت تعزيزات امنية التي خففت من مشقة السفر ، وصلت القافلة إلى الساحة التي تمّ تحضيرها لإقامة الحفل عقب تنسيق ما بين السلطات المحلية لولاية وهران و نظيرتها بغليزان ، حيث كانت حفاوة الاستقبال البادرة الأولى لنجاح الحملة التحسيسية بمدينة غليزان ، أين حظيت القافلة بترحاب و تجاوب كبيرين من طرف المجتمع المدني المحلي من جميع الفئات السنية حتى أن العائلات الغليزانية كانت حاضرة و أبدت مساندتها لملف ترشح عاصمة الغرب الجزائري لاحتضان ألعاب الحوض المتوسط ، و ما زاد من حلاوة مهمة القافلة هو مشاركة مواطنين من غليزان في تقسيم قصاصات تتضمن شعارات الألعاب على السيارات و المارة الذين استغلوا فرصة تواجد الأبطال العالميين لأخذ صورة تذكارية معهم في صورة  الملاكم مصطفى موسى و قمير فاطمة الزهرة و باقي الأعضاء تحت أجواء رائعة صنعها مواطنو المدينة.  ليتم أخذ صورة جماعية عند مقر بلدية غليزان بتواجد أعضاء المجلس الشعبي البلدي الذين هم أيضًا أبدوا تضامنهم و استعدادهم للمساهمة في الحملة التحسيسية التي باشرتها السلطات المحلية لولاية وهران و التي تمتد لغاية يوم إعلان مكانة إقامة الألعاب .  




                    بــقلـم :  حيزية. ت
                    يـــوم :   2015-08-19
                    انطلاق " سيني المدينة " بساحة رياض الفتح بالعاصمة
                    عرض أفلام وثائقية و كليبات فنية على الشاشة العملاقة
                    المصور :
                    انطلقت أول أمس بالجزائر العاصمة فعاليات تظاهرة "سيني المدينة " التي تتواصل فعالياتها  إلى غاية 21 من الشهر الجاري ، حيث تم برمجة عدد من من الكليبات الغنائية والموسيقية  لعمالقة الفن الجزائري على غرار كليب أغنية " أيام " لسيدة الطرب العربي الراحلة " وردة الجزائرية " ، وأغنية " الحمد لله ما بقاش استعمار في بلادنا " ، و كليب " الله محبة " لأميرة الفن الجزائري " زكية محمد " .
                    و تتواصل العروض التي تقدم عبر شاشة عملاقة تمتد على مساحة   128 متر مربع بساحة رياض الفتح من خلال عرض الفيلم الوثائقي " الجزائر من على" بالنسخة العربية ،  و مجموعة أخرى من الأفلام الروائية الطويلة و الأفلام القصيرة التي برمجت أيضا في إطار فعالية "سيني شاطئ"، وتبدأ العروض الموجهة للجمهور العريض دون استثناء في حدود الساعة الثامنة و النصف ليلا حيث استقطبت في أول يوم افتتاح عدد كبير من المتفرجين الذين استمتعوا بالفواصل الغنائية التي أنعشت أجواء ليالي صيف العاصمة وأعطتها نظرة جمالية فنية رائعة ساهمت في دعم الثقافة السياحية و أعطت للمواطن فسحة أخرى للترويح و المتعة و الفرجة.
                    وقد تم تنظيم البرنامج الفني الهادف إلى الترويج للإنتاج السينمائي الوطني والمساهمة في النشاط الثقافي الجواري من طرف الوكالة الوطنية للإشعاع الثقافي مع التلفزيون الجزائري و الإذاعة الوطنية ، و تحت رعاية وزير الثقافة السيد " عز الدين ميهوبي" ، مع العلم ان هذه الفعالية ستعمم على مستوى مختلف مدن الوطن ليتمكن عشاق الفن السابع من متابعة أفلام لم يتمكن من متابعتها عبر دور السينما.





                    بــقلـم :  ع.مصطفى
                    يـــوم :   2015-08-19
                    منحت له كغيره من المتفوقين في البكالوريا
                    التلميذ مالكي علي من مدريسة بتيارت يحرم من رحلة اليونان
                    المصور :
                    حرم التلميذ المتفوق مالكي علي من ثانوية عدّاوي الحبيب بمدريسة من ولاية تيارت بعد تحصله على شهادة الباكلوريا من السفر إلى اليونان بعد أن تحصل على إجازة من قبل وزارة الشباب والرياضة.
                    القضية تعود إلى تاريخ 17 أوت 2015 بعد أن استدعي إلى مديرية التربية بتيارت ليتسلم برقية مؤرخة في 11 أوت 2015 موجهة من قبل مدير التربية جاء فيها أنه مطالب بتسليم جواز سفره ورخصة من والده وكذا أخرى تخص مغادرة التراب الوطني وصور شمسية قبل نهاية اليوم كأقصى حد لتسليم الملف إلى وزارة الشباب والرياضة بالعاصمة للحصول على تأشيرة من سفارة اليونان بالجزائر.
                    غير أنّ التلميذ مالكي علي لا يملك جواز سفر بل الأدهى في الأمر أنه كان يجهل تماما بأمر الرحلة المبرمجة إلى دولة اليونان والتي أهدتها وزارة الشباب والرياضة للمتفوقين إلا بتاريخ 16 أوت الجاري أين تلقى مالكي علي الخبر ونشير فقط أن القانون يلزم على وزارة الشباب والرياضة أن تحترم موعد تسليم التأشيرة وحدد يوم السابع عشر من شهر أوت الحالي كآخر أجل قبل الساعة الرابعة مساء وفي حال التخلف عن الموعد المقرر يعتبر غائبا ويعوض بمتفوق آخر.

                    ونشير فقط أن نسخة التصريح الأبوي وملف تشكيل التأشيرة صدرا من مديرية الشباب والرياضة تحت رقم 473 مؤرخة في 12 أوت 2015 لكن تاريخ استقبال الفاكس من مصدر تابع لمديرية الرياضة التابعة للوزارة بتاريخ 02 أوت 2008.
                    وقد حاولنا مساء أول أمس الاتصال بمدير النشاطات بمديرية التربية بتيارت لنبلغ أنه غائب عن مكتبه.







                    بــقلـم :  ن.ب
                    يـــوم :   2015-08-19
                    تسكن بها عائلات منذ سنوات بسعيدة
                    10 آلاف دج للمحل
                         يعيش المواطنون القاطنون ببيوت عبارة عن محلات تجارية بحي ألف سكن بسعيدة معاناة طال أمدها منذ سنوات حيث أبدى السكان استيائهم من ضيق المكان وحرارته  الشديدة في فصل الصيف الذي تنعدم فيه أساسيات الحياة  كالماء و الغاز الطبيعي الذي لا يمكن الاستغناء عليه خاصة في فصل الشتاء ، من ناحية أخرى اشتكى السكان من ارتفاع تكلفة الكراء إلى 10 آلاف دج وظروفهم  المعيشية الصعبة لا تسمح لدفع مثل هذه التكلفة الباهظة نظرا إلى محدودية الدخل مناشدين  السلطات المعينة بضرورة انتشالهم من هذه  الوضعية المزرية التي يتخبطون فيها منذ سنين  و ترحيلهم إلى سكنات اجتماعية لائقة










                    بــقلـم :
                    يـــوم :   2015-08-19
                    الطيب زيتوني يعلن أن قسنطينة ستحتضن الاحتفالات الرسمية للذكرى المزدوجة لـ 20 أوت
                    لقاءات مباشرة بين المجاهدين والشباب للإطلاع على مسار ثورة نوفمبر
                    المصور :
                    * الوزارة منكبة على جمع شهادات صانعي الحدث

                    وصف وزيرالمجاهدين الطيب زيتوني أمس بالجزائر الذكرى المزدوجة ل20 أوت (هجوم الشمال القسنطيني في 1955 ومؤتمر الصومام  في 1956) بـ "المحطتين الحاسمتين" في مسيرة الثورة التحريرية, مشيرا الى ان احتفالات  هذه السنة ستكون "مميزة وستخرج عن طابعها التقليدي".
                    في هذا السياق قال السيد زيتوني في حديث لـ (واج) عشية الاحتفال باليوم  الوطني للمجاهد ان هجوم الشمال القسنطيني لجيش التحرير الوطني على الثكنات و المواقع  العسكرية للاستعمارالفرنسي "جسد التزام مفجري ثورة اول نوفمبر على مواصلة الكفاح  المسلح من اجل استرجاع السيادة الوطنية".
                    و تابع موضحا أن هجوم الشمال القسنطيني "ساهم بصورة فعالة في ترسيخ ديمومة  مسيرة كفاح الشعب الجزائري الى غاية إنتزاع الحرية و في التفاف مختلف فئات الشعب حول الثورة من خلال تقديم مختلف اشكال الدعم المادي والمعنوي لها خاصة بعد نجاح  الهجوم بقيادة الشهيد زيغود يوسف".
                    واشار الوزير الى ان هذا الحدث التاريخي "كان له الصدى الكبيرعلى المستوى  الخارجي حيث عبرت عدة دول عن تضامنها ودعمها  للكفاح العادل الذي يخوضه الشعب الجزائري من اجل استعادة حقوقه المشروعة".
                    وبشأن جديد الاحتفالات المخلدة لهذه السنة ذكر المتحدث ان الاحتفالات الرسمية  ليوم الوطني للمجاهد لهذا العام ستقام بقسنطينة التي تحتضن تظاهرة عاصمة الثقافة العربية, مبرزا ان الاحتفالات هذه السنة "ستخرج عن طابعها التقليدي".
                    و تابع قائلا:"ستكون هناك لقاءات مباشرة بين المجاهدين والشباب و موائد  مستديرة وبث لافلام وشرائط عبر مختلف التراب الوطني وكذا اقامة ملتقيات وندوات  فكرية للتعريف بالحدثين الهامين للاجيال الصاعدة حتى تتمكن من معرفة ادق   التفاصيل الخاصة بثورة اول نوفمبر المجيدة".

                    * تبليغ الرسالة

                    وعبرالسيد زيتوني عن امله في أن تساهم قطاعات التربية و التعليم العالي  و الاتصال والشباب و الرياضة و الثقافة و التكوين المهني في عملية التبليغ للأجيال  الصاعدة "أهم الأحداث التاريخية التي تخللت مسارالجزائر نحو الاستقلال و إسترجاع  السيادة الوطنية".
                    من جهة اخرى, أوضح الوزير ان جهود دائرته الوزارية منكبة حاليا حول جمع  الوقائع و الاحداث و كتابة تاريخ بطولات الشعب الجزائري وشهادات المجاهدين عبر  مختلف المحطات التاريخية لنضال الشعب الجزائري ضد الإستعمار الفرنسي.
                    وأكد انه "بعد تدوين تلك الشهادات الخاصة بتاريخ الثورات والتضحيات التي  قدمها الشعب الجزائري من أجل إستعادة السيادة الوطنية وتبليغها لأجيال ما بعد الاستقلال,  سيأتي اليوم الذي ستقدم فيه فرنسا اعتذارها و تعترف بجرائمها الإستعمارية في حق  الشعب الجزائري".
                    و أبرز في هذا السياق أهمية تمسك المجتمع المدني الجزائري بحقه في مطالبة  الاستعمار بالاعتذار بعد تدوين كل تفاصيل الثورة التحريرية والتضحيات الجسيمة  للشعب الجزائري من أجل نيل إستقلاله.




                    Caricature



                    صورة اليوم




                     
	Le Premier ministre visitera Constantine pour la seconde fois en cinq mois

                    ليست هناك تعليقات: