الأحد، أغسطس 2

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة كسوف تظاهرة قسنطينة الثقافية ومهرجان ثيمقاد بباتنة يكتشف ان فريق حراسة قاعة صالح باي بقسنطينة يشرف على تنظيم مهرجان باتنة يدكر ان حراس بن تركي يتقاضون اجور خيالية ويعيشون في فنادق ماريوت ومهري بقسنطينة من خزينة الدولة الجزائرية ولعلا شخصية بوحالة عبد الحميد ثثير الغرابة حيث يشرف على حراسة مهرجان تيمقاد وحراسة قاعة زوينة بقسنطينة وهكدا اصبحت الدولة الجزائرية تضمن معيشة حراس مركز الاعلام والثقافة بن تركي في الفنادق الفخمة بباتنة وقسنطينة وشر اللبلية مايبكي

ويسالونك  عن  فضيحة  مستشفي  قسنطينة قل  مسرحية  سياسية من اجل حفاظ  وزير الصحة  الجزائرية  المريضة على  منصبه  السياسي 

اعتقد  ان  مسرحية  مستشفي قسنطينة كشفت ان وزير  الصحة استعان بالصحافية ابتسام  بجاوي    قصد ضمان بقائه في حكومة  سلال حداد  المشتركة    علمان  وزير يصبح  مديرا لنشرة الثامنة يعتبر فضيحة  سياسية  ثم  ان   وزير  الصحة   العاجز عن ضمان صحة  وزراء حكومة سلال والمتسبب في مرض الرئيس بوتفليقة  في قسنطينة  ايام رئاسته ولاية قسنطينة حيثسقط بوتفليقة   مغشيا في مدينة ماسينسا   ولحد الساعة مازالت قضضية مرض بوتفليقة  في قسنطينة من الغاز وزير الصحة   بوضياف   علما ان  وزير  الصحة   ابدع مسرحية  اطفال   ابتسام   ليحافظ على منصبه  الوزاري   وهنا الكارثة   حبنما يتحول  االتلفزيون والصحافي الى  عبيد  الوزراء   وبعيدا عن   القرارات  الارتجالية لوزير   الصحة   المريضة   فان انتقال  الجزائر من ترحيل  السكان الى ترحيل  المرضي يعتبر   نكتة   صحية  وبدل ان  يعلن وزير   الصحة  عن  تحويل   النساء الحوامل الى  جناح  خاص   باحد  القاعات   الفارغة بمسشتفي قسنطينة هاهو يقرر سياسة ترحيل الحوامل   والمواليد من  عاصمة  الشرق الجزائري الى  عاصمة   الحروب  الجزائري   وبعيدا عن  انكتة  الترحيل الصحي   ناتي الى قضية انهاء  المهام  لنؤكد ان انهاء المهام من  المراسيم  الفردية  لرئيس الجمهورية وليس للوزراء سواء  اقتراح  اسماء على رئيس الجمهورية وهنا نكتشف اخطاء وزير  الصحة  ادا علمنا ان مدير الصحة والسكن  بقسنطينة صدر تعينه   بقرار رئاسي   واد نتاسف  لتجاهل قضية تجاوز وزير الصحة   صلاحيات  رئيس  الجمهورية  فاننا  نؤكد   ان مسرحية   الطفولة  المشردة   بنتشرة الثامنة  تؤكد ان  وزير الصحة  الجزائرية المريضة  اراد  الحفاظ على منصبه  ولو  بابداع  مسرحيات  سياسية علما ان  جناح  المواليد  بمستشفي قسنطينة  اصبح  منبعلابداع مسرحيات   سياسية  مند اختفاء الطفل ليث قهل اراد  وزير الصحة   انقاد مجده السياسي ومصالحه الشخصية  على انقاد   حوامل  مستشفي قسنطينة   وهكدا نكتشف ان  قرار انهاء   المهام من صلاحيات  رئيس الجمهورية وليس من صلاحيات  وزراءحكومة بوتفليقة
ان  استعانة وزير  الصحة  بصحافية  التلفزيون  بقسنطينة والمنخرطة في جمعية  صحية يؤكد ان  الصحافية   ابدعت   فضيحة  اعلامية مقابل  الحصول على منافع  مادية مستقبلا  
ان  اعلان وزير  الصحة بمشروع ترحيل   المرضي بين المستشفيات  دليل على انتقال  مرض الترحيل  العشائري من المقابر   الى  المستشفيات   وشر البلية مايبكي
ويدكر ان   وزير  الصحة يعتقد  ان  الجزائر  اصبحت مختنصرة في قسنطينة   فهل زار   النساء الحوامل في مستشفي  الجزائر  العاصمة الباحثاث عن الترحيل  الصحي الى  مستشفيات  عبد  المالك بوضياف  الخاصة وان دولة يتحول  وزراء  الى  منتجين لافلام  سينمائية في نشرات  التلفزيون  تحتاج  الى   طبيب لانقاد  الوزراء من امراض  السلطة  الجزائرية 
وشكرا بقلم نورالدين  بوكعباش مثقف  جزائري
من امام   مستشفي  قسنطينة عاصمة  امراض عبد  المالك  بوضياف  الوراثية  بن باديس  سابقا
قسنطينة عاصمة  الامراض الجزائرية  السياسية



http://www.al-fadjr.com/ar/national/310715.html


http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2015-08-02.jpg










http://www.al-fadjr.com/ar/thumbnail.php?file=/hopital_896726640.jpg&size=article_large اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف سكان  قسنطينة كسوف   تظاهرة قسنطينة الثقافية ومهرجان ثيمقاد بباتنة يكتشف ان فريق  حراسة  قاعة صالح باي بقسنطينة يشرف على تنظيم   مهرجان  باتنة يدكر ان  حراس بن تركي  يتقاضون اجور خيالية ويعيشون في فنادق  ماريوت ومهري بقسنطينة من خزينة  الدولة  الجزائرية ولعلا شخصية بوحالة عبد  الحميد  ثثير  الغرابة  حيث يشرف على حراسة  مهرجان تيمقاد وحراسة  قاعة زوينة بقسنطينة وهكدا اصبحت  الدولة الجزائرية تضمن معيشة حراس مركز الاعلام والثقافة بن تركي  في الفنادق الفخمة بباتنة وقسنطينة وشر اللبلية مايبكي



أكدت أن المدير الجديد جاء بأساليب عصرية في التسيير

الفروع النقابية للمستشفى الجامعي بقسنطينة تساند قرارات وزير الصحة

أعربت، أمس، الفروع النقابية للاتحاد العام للعمال الجزائريين والنقابة الوطنية للشبه طبيين مساندتها بقوة للقرارات المتخذة من قبل وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات القاضية بتوقيف مدير الصحة لولاية قسنطينة ورئيس مصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي ابن باديس. وأكدت الفروع النقابية للأطباء والقابلات والتخدير والإنعاش والشبه طبيين والإداريين والمهنيين في بيان مساندة تحوز ”الفجر” على نسخة منه ”مساندتها بقوة معالي وزير الصحة وتأييده على القرارات الشجاعة والصائبة التي اتخذها بعد زيارته الأخيرة إلى مؤسستنا التي مست بعض رؤساء المصالح ونخص بالذكر مصلحة الولادة التي قام بغلقها من أجل إعادة تهيئتها حسب معايير المنظمة العالمية للصحة (أو.أم.أس.)”. وأكد البيان بأن هذه القرارات تعود مستقبلا بالإيجاب على السير الحسن لكل المؤسسات الاستشفائية الجزائرية، كما أشاد النقابيون بما يقوم به المدير الجديد من مجهودات ”حيث أعطى وجه جديد للمؤسسة رغم قصر المدة، وجاءت إدارته الحالية بأساليب عصرية في التسيير”.  
يزيد.س
 




























جيلالي عمراني: ما يحدث هو عبث وفساد ومضيعة للوقت





جيلالي عمراني: ما يحدث هو عبث وفساد ومضيعة للوقت


الثلاثاء 28 جويلية 2015 74 0
إثارة موضوع الملتقيات الأدبية في الجزائر بالفعل يحتاج إلى وقفة نقدية وبموضوعية لأني أشعر أحيانا بجدوى السؤال الذي طرحته "ديوان الحياة" اليوم، ربما ليس لي كل المعطيات حول هذا الموضوع حتى أصدر حكما إيجابا أو سلبا ولم أحضر كل الملتقيات، ولم أتذمر يوما لأن هذه الجهة أو تلك همشتني لسبب أو لآخر. عموما فالملتقيات -بلا شك- هي ظاهرة صحية عندما يتعلق الأمر بمناقشة القضايا الهامة التي تتعلق بالأدب والثقافة عموما، هي التي تمنح في كثير من الأحيان الدفع القوي للمبدعين وتساهم كثيرا في الترويج لإبداعات الكتاب خاصة الشباب منهم بالإضافة إلى احتكاكهم بالقامات الأدبية الوطنية والعربية ولم لا العالمية، بهذا المفهوم فالملتقيات أو المهرجانات مطلوبة، وهذا لا يعني أن تكون لكل مدينة/دشرة ملتقاها أو مهرجانها السنوي.
ما يحدث عندنا في الجزائر وربما في الوطن العربي تحت مسمى الملتقى الأدبي تحت الرعاية السامية للسلطان، "أحيانا" هو عبث وفساد ومضيعة للوقت وتوزيعا للغنائم، فتنهال الانتقادات الشرسة والاتهامات على المنظمين من أولئك الذين لم ينالوا شرف الدعوة، بعض هذه الانتقادات في محلها، لأن من حق أي كاتب أن يحضر تظاهرة أدبية وطنية في ضوء الارتجال الذي يحيط عمل اللجنة المنظمة وعدم التخطيط الجيد ورسم الهدف للملتقى، فالسؤال الواجب طرحه قبل الشروع في الإعلان عن مهرجان ما: لماذا الملتقى؟ وماذا يناقش؟ على أي أساس تحدد قائمة المدعوين؟ عندما تحصل اللجنة أو الدائرة المنظمة على الإجابة العلمية والدقيقة والموضوعية لهذه الأسئلة يمكن للجهة أن تشرع في العمل بشفافية والمضي قدما لتحقيق الهدف. للأسف لم نصل بعد إلي هذا المستوى من التخطيط المسبق أو لم تتبناه بعض الجهات كإستراتيجية عمل وإبداع لتحقيق التميز في مشهدنا الأدبي، حتى ولو كانت النيات صادقة فالأمر يحتاج إلى مراجعة جذرية مستقبلا حفاظا على المال العام.
هذا النقد لا يعني بتاتا التجريح أو التقليل من مثابرة زملاء لنا اجتهدوا حقا في السنوات الأخيرة لتأسيس ملتقيات هنا وهناك، ربما تعود تلك الأخطاء إلى قلة التجربة أو للتداخل القوي بين الإدارة والمثقف"المنظم" فيحصل التشنج أو تحوّل تلك المجهودات الجبارة إلى مجرد بروتكول الافتتاح والاختتام تحضره السلطات وكاميرات من كل نوع.
في حدود معلوماتي فالملتقيات الأدبية في الجزائر التي حققت نجاحا نسبيا أو تميزا لفترة هي: مهرجان" محمد العيد آل خليفة" في بسكرة، وملتقى الجلفة في سنواته الأولى الذي حقق إجماعا وطنيا بتنوع الأسماء المدعوة من كبار الكتاب إلى الشباب ومن كل ربوع الوطن، أيضا ملتقى عبد الحميد بن هدوقة الذي تنظمه مديرية الثقافة لولاية برج بوعريريج الذي يجمع بين المداخلات الأكاديمية من أساتذة جامعيين وقراءات لكتاب جزائريين وعرب، فاللجنة العلمية كانت تسهر بجد على تفاصيل الملتقى


حرق رضيع في فلسطين.. وآخرين في اليمن!؟

هزتني صورة الرضيع علي الدوايشة الذي أحرقه مستوطنون هاجموا بيت أهله بزجاجات حارقة في قرية جنوب نابلس. هزتني هذه الجريمة في حق البراءة، مثلما هزتني قبلها صور المجازر التي اقترفتها إسرائيل في اعتداءاتها المتكررة على غزة، وقبلها على جنوب لبنان في صائفة 2006.
ومن لا تهزه وتؤلمه صور الشر والجرائم ضد الإنسانية فليس بالإنسان السوي.
لكني للأسف لم أمنع نفسي وأنا أتألم لمنظر الصورة المشوهة، وثياب الرضيع ممزقة ومحترقة، لم أمنع نفسي من مقارنة، مقارنة الصورة بصورة أخرى، بل بصور أخرى، الصورة الأولى تلك التي نشرت عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي والأخبار لعرس نجل دحلان القيادي السابق في حركة فتح وأحد رجال عرفات رحمه الله. العرس الذي أقيم في القاهرة واستمر يومين وبلغت تكلفته أزيد من مليوني دولار، وحضره أكثر من 400 ضيف من جنسيات مختلفة، هكذا جاء في مواقع الأخبار الفلسطينية. والأمر يتعلق بفستان العروسة المرصع بمئات جواهر اللؤلؤ… لم أستطع أن أبعد الصورة من ذهني وأنا أرى عذاب الوالد وغضب الفلسطينيين وهم يدينون إسرائيل عن هذه الجريمة الأخرى التي تضاف إلى ملايين جرائمها. وتذكرت أيضا حماس التي يتجول رجالها في فنادق 5 نجوم ويرسلون رجالهم لمحاربة حزب الله في سوريا، ومن يدري ربما أيضا للمشاركة في العدوان الذي تقوده المملكة السعودية ضد اليمن، وما يقومون به من زعزعة لمصر مساندة للزعيم الإخواني الذي أسقطه انقلاب العسكر في 2013.
تحضرني قلت جملة من الصور، بل صور كثيرة تراكمت هذه الأيام، آتية من العراق وسوريا واليمن وليبيا، وحيثما حل الربيع الصهيوني في الوطن العربي.
ومثلما هزتني صورة رضيع فلسطيني، هزتني قبلها صور لأطفال فجرتهم قنابل الطيران السعودي التي تصب حممها يوميا على مدن اليمن، وأحرقت رضعا وأمهات وشيوخا ومدنيين عزل، آخرها صورة لرضيع يمني حرقه طيران التحالف ضد الحوثيين، نفس التشوهات ونفس العمر ونفس الجريمة، إحداهما موقعة من قبل التحالف، والأخرى موقعة من إسرائيل.
تحضرني صور أطفال العراق الذين تآمر العرب ضدهم عقودا، وبناته اللواتي سبتهم داعش وقتلت وباعت بعضهن في أسواق الرقيق، لأن جريمتهن أنهن مسيحيات أو إيزيديات، وصورة الرضيع الذي قتلت داعش أبويه، ثم ربطته بحزام ناسف وفجرته.. هو الآخر رضيع لا يتجاوز بضعة أشهر، وصور الأطفال السوريين يموتون تحت ثلوج المخيمات وبالغازات السامة والبراميل المتفجرة، والهائمين عبر الحدود الباحثين عن وطن يأويهم، الجريمة واحدة والصورة بنفس البشاعة، لكن التوقيع مختلف، والإدانة أيضا. فبينما تقابل صور أطفال اليمن بالتعتيم الإعلامي ونوع من مباركة الجريمة، ويسكت العرب تواطؤا مع جرائم داعش ولا يجرؤ أحدهم على إدانتها بمن فيهم الشعب الفلسطيني الذي سانده العرب وكل الشعوب العربية وحملت قضيته في وجدانها وجعلتها قضيتها الأولى، تلتهب صفحات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام منددة بالجريمة الصهيونية.
نعم الجريمة الصهيونية مدانة وكل جرائم إسرائيل مدانة، لكن من خان القضية الفلسطينية وساعد وأيد نشر الفوضى في الوطن العربي لتغرق جرائم إسرائيل وسط بحر من الجرائم الأكثر بشاعة، وننسى القضية الفلسطينية ولا تعود تحتل المكانة الأولى في أخبارنا؟ بل لم يعد هناك من يساندها حتى بالكلام، لأن كل البلدان التي أيدت وسلحت وحاربت من أجل فلسطين تعيش اليوم الفوضى العارمة وجرائم أكثر بشاعة من كل جرائم إسرائيل مجتمعة، وهل هناك جرائم أكثر بشاعة من جرائم داعش؟ وتدفع هكذا الثمن مضاعفا، ويبقى شعب فلسطين الأعزل يواجه خيانة الدحلان ومشعل وقريع وغيرهم، هؤلاء الذين تاجروا بقضيتهم وبأرواح أبنائهم يواجهون أبشع أنواع الاحتلال، ويبتعد كل يوم حلم الحرية آلاف الكيلومترات ويتآمر الجميع، العرب والغرب، على قضيتهم، ألم يصرح المدير العام بوزارة الخارجية الإسرائيلية “دور ڤولد” أن الدول العربية السنية هي حليفة لإسرائيل، ونشرت تصريحاته “هآرتس” الإسرائيلية الخميس؟!
حدة حزام

سوق أهراس :إطــارات الجزائريــة للميـاه يطالبــون بلجنـة تحقيـق في طريقــة منــح الترقيــات

 طالب إطارات الجزائرية للمياه التابعين لمنطقة سوق أهراس من المدير العام  للجزائرية للمياه ايفاد لجنة للتحقيق في طريقة منح الترقيات في المناصب العليا.
 وفي بيان موقع من طرف هؤلاء الاطارات تحصلت النصر على نسخة منه وصفوا عملية الاختيار لشغل مناصب عليا في الشركة بالعشوائية خاصة بعد ترقية إطارين حديثي العهد بمؤسسة الجزائرية للمياه، أين أسند للأول منصب «مدير مركزي للموارد البشرية والتكوين» و»الثاني مدير مركزي للاستغلال والصيانة» على مستوى مديرية المنطقة، وهذا من دون مراعاة شرط الإعلان عن المسابقة كما هو متعارف عليه بالمناطق الأخرى للجزائرية للمياه، وعدم مراعاة شروط الالتحاق بهذه المناصب في مدونة الاتفاقية الجماعية للمؤسسة حسب ما جاء في البيان.
و أضاف المصدر أنه بالرغم من السرية التي تضربهما مديرية منطقة سوق أهراس حول موضوع الترقيات والمناصب الشاغرة وحتى التكوين إلا أن الإطارات من ذوي الخبرة داخل المؤسسة علمت بالموضوع وأودعت ملف ترشحها  لدى مديرية المنطقة، وتحتوي هذه الملفات حسب المحتجين على الشهادة المحصل عليها والخبرة داخل المؤسسة غير أن مديرية المنطقة ضربت عرض الحائط حسبهم بكل ذلك،  ولم تعط الأولوية للملفات وقامت بترقية إطارين ليس لهما لا الخبرة الكافية ولا يسمح لهما حتى السلم التسلسلي بالاستفادة من هذين المنصبين.
 واعتبر إطارات الجزائرية للمياه أن هذه التصرفات تتسبب في الإخلال بالسير الحسن للمؤسسة   وإجحافا في حق الإطارات  التي أثبتت كفاءتها معبرين عن سخطهم واستيائهم من هذه التصرفات التي تصدر في كل مرة عن مديرية المنطقة وبموافقة المديرية المركزية للموارد البشرية والتكوين على مستوى المديرية العامة بالجزائر العاصمة، وهذا بالرغم من الإرساليات العديدة الموجهة من طرفها بخصوص التطبيق الصارم لبنود الاتفاقية الجماعية في هذا المجال. بيان الإطارات طالب بتراجع مديرية الموارد البشرية بالجزائر العاصمة عن هاتين الترقيتين كما طالب المدير العام لمؤسسة الجزائرية للمياه بالتدخل العاجل للحد من هذه التصرفات.
 من جهتنا حاولنا الاتصال بمدير منطقة سوق أهراس لمعرفة موقفه من القضية لكن لم نتمكن من ذلك.
 ف.غنام

بوفاتح سبقاق: حضورك للملتقيات والمهرجانات مرتبط بحجم علاقاتك ومعارفك

 



بغض النظر على اعتبار رد الفعل ثورة أو غيرها، فإنه من حق أي كاتب أو شاعر ان يتساءل عن سبب عدم دعوته وخاصة في المهرجانات المحلية أو الجهوية، وهذا التساؤل قد يصرح به أو يبقى حبيس ذهنه، إذا كانت الدعوات تخضع لمقاييس فنية أو أكاديمية ففي هذه الحالة من حق اللجنة المنظمة ان تدعو من تراه مناسبا للمشاركة والحضور، ولكن المؤسف ان ظاهرة الشللية والمحسوبية موجودة ولا يمكن نفيها، حضورك للملتقيات والمهرجانات مرتبط بحجم علاقاتك ومعارفك في الأوساط المنظمة، والجهات المنظمة الرسمية تتصور انها تقوم بتسيير زردة أو عرس فتجد مثلا مدير الثقافة أو مدير دار الثقافة يتصور أنه ينظم حفلا عائليا أو حفل أصحاب، فيدعو أصدقاءه وصديقاته وبعض المتملقين والمتملقات ويغطي هذا السلوك بدعوة شخصية كبيرة محترمة وهذا من باب تفادي الشبهات، طبعا انا اقصد بعض المدراء وليس كلهم وهذا من باب الإنصاف، والأمر ينطبق على كل الهيئات الثقافية أو المحلية المنظمة، وبالتالي الشللية والمحسوبية موجودة بقوة في واقعنا حيث أن أغلب الدعوات تكون لأسباب شخصية حتى أنك تجد نفس الأسماء تحضر في كل المناسبات، ويرافق بعض المهرجانات ممارسات لا أخلاقية تقع في غرف الفنادق ليلا وهذا حيث يصطحب بعضهم عشيقاتهم ويتم التكفل بهن تحت مسمى شاعرات أو كاتبات... ..طبعا مع كل التقدير للكاتبات والشاعرات اللواتي يختلفن عن هذا الصنف، وبالمناسبة أنا لا أحكي أسرار، الكل يعرف هذه الحقائق منذ سنوات.
طبعا حين تكون الدعوات مبنية على أسس منطقية يكون هناك إثراء للساحة الثقافية وإنصاف للجميع، يعني يتعين ان تكون هناك نوع من العدالة والمصداقية، ولكن هذا لا يعني أنه يجب ان يحضر كل الكتاب وفي كل الأوقات وهذا غير ممكن عمليا ولكن حين تكون هناك ترشيد في الدعوات يمكن لأي كاتب ان يحضر بعض المهرجانات خلال السنة حيث يكون هناك تدوير للدعوات على أكبر عدد من الكتاب والكاتبات.
يعتبر حضور الكاتب الحقيقي لهذه التظاهرات فرصة للتواصل وعرض إبداعاته والتعارف والمساهمة في إثراء الساحة الثقافية مع أنني شخصيا أفضل النشر الورقي للمبدعين مهما كانت أطيافهم، حيث ان الثقافة الشفوية لا تفيد الكثير المشهد الثقافي والميزانيات المالية المخصصة للمهرجانات كبيرة ومن الأحسن توجيه جزء كبير منها للطبع.
ان هذه التظاهرات حين يتم إختيار جيد وعلمي لمضمونها من شانها أيضا تكريس البحث والتشجيع على الإبداع والنشر أيضا
فعلا إرضاء الناس غاية لا تدرك ولكن نحن نطالب بإرضاء قطاع كبير من الناس الكتاب والكاتبات وهذا طريق الإحترافية والمهنية في توجيه الدعوات، حين تكون هناك عدالة ولو نسبية في توزيع الدعوات أكيد ستكون هناك مهرجانات نوعية ناجحة وسياسة التدوير هذه قد تسمح بحضور أكبر من كتاب وكاتبات الوطن من عدة مناطق.


هل وقعت المهرجانات الثقافية في "الشللية"؟

محمد زتيلي: أبوية الحزب الواحد مازالت تحدد سلوكات الأدباء



م يتغير طبع كثير من المنتسبين إلى الكتابة شعرا ونثرا عما كانوا عليه سنوات المراهقة الفكرية والإبداعية بالرغم من تقدمهم في السن، بل لقد ظلت أبوية الحزب الواحد التي تربوا في حضنها تطبع سلوكاتهم، فهم لا يتصورون أنفسهم مسؤولين عن أنفسهم وعن تصرفاتهم ومصائرهم، بل وتراهم يميلون إلى البحث دائما عن ولي أمر ينسبون إليه خيباتهم وما يعتبرونه سببا لتهميش أو إبعادا أو عزلة لهم. فقليل من الكتاب والأدباء من لا يعبر عن هذا الإحساس عندما يسمع بتنظيم ندوة او أمسية شعرية أو ملتقى ما، وقد ترسخ في أذهان كثير من هؤلاء بأن دعوتهم للمشاركة واجبة وحق مكتسب، بل إن حضورهم لا يستغنى عنه، فصار كل منظم لمناسبة أدبية يتوقع ردود أفعال كثيرة من هذا النوع من البشر. والمؤسف في الأمر أن بعض اللوامين كثيري الشكوى وجدوا في جهل المسؤولين الممولين والراعين لهذه المناسبات فرصا لإعلاء حجم أصوات الندب والتهجم على مجموعات التنظيم التي أسندت لهم مهمة ذلك، بل إن كثيرا من المنظمين أقسموا ألا ينظموا أمرا ما لم يتم تكليفهم وإسناد كامل المسؤولية لهم دون تدخل أو تغيير. ويحصل الندب واللوم والبكاء خاصة في المناسبات التي تنظم من طرف إداريين لا صلة لهم بالأدب أو الشعر مثلا، فيحدث ما لا يرضاه أحد، وهنا يحب بعضهم الصيد في الماء العكر مغتنمين فرص جهل المنظمين بالموضوع. أما المناسبات التي تنظمها الجامعات فتقل فيها احتجاجات هؤلاء باعتبار ما ينظم داخل الحرم الجامعي يتميز بالمدرسية وقلة الإنفتاح على المحيط العام، حيث ساد الإحساس بأن ما تنظمه الجامعة ليس موجها للمبدعين خارجها، ولا يحصل العكس في هذه الحالة إلا حين يكون المنظم جامعيا ومبدعا متفتحا على المحيط الواسع للإبداع فتجده في هذه الحالة يحسن التمييز والإختيار والإنتقاء وهذه حالة نادرة جدا.
إن شعبوية الممارسات التي سادت زمن الحزب الواحد كديماغوجية المساواة وإعطاء الفرص للجميع مع غض الطرف عن التقييم باعتبار أن وقته مازال لم يحن بعد قد رسخ سلوكات ظلت بالنسبة للعديد ممن لم يطلوا على ما هو خارج غرفهم كأنها من الثوابت التي تمنحهم الحق في الشكوى والبكاء بل وتوجيه التهم يمينا وشمالا دون علم بالتفاصيل. واسمح لي بالقول بأنني كثيرا ما يحسبني أمثال هؤلاء لظروف تاريخية عديدة سببا في عدم دعوتهم لهذا الملتقى أوذاك مما ينظم في الجغرافيا التي أتواجد بها. بل إن هناك من لاموني علنا بعدم دعوتهم وعدم برمجتهم في أمر لم يكن لي به صلة قريبة أو بعيدة. كما أنني لو كنت منظما لقلت لهذا أو ذاك سبب دعوته من عدمها طالما أني أتصرف وفق منطق وضرورة. وكما قلتم أخي شوار "بأن المشرفين على المهرجانات من حقهم دعوة من يشاؤون في إطار "الجودة الأدبية". وأصارحك من كل قلبي أنني شخصيا لم أوجه في حياتي اللوم لأي كان بسبب عدم توجيه الدعوة لي للحضور أوالمشاركة في هذه المناسبة أو تلك وهذا على مدى قرابة أربعة عقود من الحضور والممارسة الإبداعية والإعلامية، رغم أني تمنيت أن أحضر مناسبات عديدة رأيت أنها تلبي رغبة ما في نفسي. وأكثر من هذا أن معظم الذين نظموا ما رغبت في حضوره هم أصدقاء لي، ومع هذا لم يحصل أن اتصلت بأحد منهم لأطلب منه ما رغبت فيه، بل ومعظم هؤلاء هم أيضا ممن كان لي فضل عليهم بطريقة أو بأخرى. نعم لم تسمح لي نفسي الأبية أن أتصرف بما يأباه الحر، ولكني كنت أجتهد وأكرس وقتي لتطوير كتاباتي وجعلها تنال رضا الكتاب والنقاد، ومهما كان مستوى نجاحي فإنني مصمم على مواصلة العمل الذي يرضيني أولا ويرضي الآخرين ثانيا.

بعد نشوب شجار مع أبناء المنطقة

إجلاء 600 مصطاف من سوق الإثنين ببجاية


الجمعة 31 جويلية 2015 585 0

نشب شجار عنيف بين 600 مصطاف وشباب من وسط مدينة سوق الإثنين بولاية بجاية أوّل أمس، وذلك بعد أن احتج المصطافون على التأخّر الذي عرفته مصالح الحماية المدنية في إجلاء اثنين منهم، وقد تم إنقاذ واحد فقط.
ولم يتم تسجيل إصابات خطيرة في صفوف المصطافين، إلا أنه تم إجلاء البعض بسرعة إلى المستشفى خصوصا وأنّ المعركة تصاعدت بينهم، حيث استمرت الاشتباكات عدّة ساعات، ولتجنّب حدوث تجاوزات فقد قرّرت وزارة الشباب والرياضة على الفور بإخلاء جميع الضيوف من المخيّم.
وكان نائب من بجاية قد كشف بأن حوالي 1700 شاب من الجنوب، قاموا بوضعهم في مخيّم يضم 800 مكان فقط، وطالب النائب بفتح تحقيق، خصوصا وأنّ الوكالة الوطنية للتسلية والشباب تتحمّل المسؤولية.



A LA UNE
Mise à l’eau sauvage des jets-skis
C’est là où commencent les catastrophes
Depuis le début de la saison estivale, comme pour les saisons écoulées, les accidents nautiques sont presque quotidiens et faire quelques brasses dans l’une des nombreuses plages de la corniche oranaise, est devenu dangereux.
En effet, pour les baigneurs, le danger est partout et une belle journée en bord de mer peut se transformer rapidement et prendre les allures de cauchemar, en raison du trafic maritime près du rivage
.
Lire la suite

ليتيمة تنافس القنوات الخاصة في نشر الفضائح

بعد الضجة التي أحدثها التحقيق الذي قام به التلفزيون الجزائري بعد كشفه فضائح مصلحة التوليد بقسنطينة، ها هي اليتيمة تنتقل إلى كشف فضائح أخرى في قطاع التجارة الذي يحمل هو الآخر فضائح بالجملة، حيث بث التلفزيون تحقيقا عن بعض باعة اللحوم الذين لا يطبقون الشروط القانونية للتجارة في غياب الرقابة، فماذا يجري يا ترى، هل اليتيمة في رحلة منافسة مع القنوات الخاصة لكشف الفضائح؟
Tlemcen
Une destination privilégiée des familles
Tafsout, un havre de paix et de fraîcheur
Quand on emprunte le village d’Ouled Youcef, relevant de la daïra d’Honaine et situé à une cinquantaine de kilomètres au nord du chef-lieu de la Wilaya de Tlemcen, à la station balnéaire de Tafsout, les monts de Fellaoucen se dressent de part et d’autre de cette sinueuse route qui serpente la vallée où les vergers de figuiers et de grenadiers murissent lentement leurs fruits sous un soleil de plomb, mais entretiennent une certaine fraicheur en cette période de grande canicule.
Au bord de la route, des enfants vous proposent des figues de barbarie. En contrebas, la baie de Tafsout, protégée par le mont de Tadjra de plus de 600 mètres d’altitude, pointe à l’horizon et sa caillouteuse plage est bondée d’estivants et vue des cimes de la montagne, elle offre aux visiteurs l’image d’un vaste champ de champignons tant ombrelles sont collées les unes aux autres. A la plage, il est très difficile de se frayer un chemin ou dénicher une petite place pour dresser son parasol. L’eau de la mer est tiède et peu profonde.
Ce qui fait le bonheur des enfants qui se croiraient dans une vaste piscine et celui des parents qui ne se font aucun souci sur les risques de noyade. Ce sont des milliers de familles qui s’y rendent quotidiennement, notamment, celles des agglomérations limitrophes de Sidi Driss, Ouled Sidi Cheikh, M’khalled qui ne sont distantes que d’une vingtaine de kilomètres, mais aussi du chef-lieu de la wilaya de Tlemcen.
Les plus privilégiés ont leur point de chute. Ce qui a transformé ce petit village en un immense chantier de construction de maisons, mais point d’hôtels. Les structures d’accueil font défaut et les seules opportunités qui s’offrent aux estivants sont location de maisons ou de garages auprès des résidents, mais les prix pratiqués sont décourageants pour les bourses modérées. Si le site est magnifique, pour ne pas dire paradisiaque, le village d’Honaine n’est qu’une image de désolation où aucun aménagement urbain n’a été entrepris par les élus locaux qui se soucient peu du développement du tourisme dans la région qui ne dispose d’aucun atout économique mis à part une agriculture vivrière et une pêche encore à l’état artisanal avec la réalisation du port de pêche.
Les artères du village sont dégradées et l’hygiène fait largement défaut. Les commerces, les restaurants (plutôt les gargotes), les cafés et les crémeries sont peu nombreux et n’obéissent à aucune norme de confort et d’accueil en plus de la cherté des produits.
Une bouteille d’eau minérale est cédée à 60 dinars l’unité, le cornet simple de glaces à 50 dinars et la brochette de viande à 250 dinars. Ce qui pousse les estivants à ramener leurs repas préparés et autres produits alimentaires, transformant la plage en un dépotoir à défaut de poubelles et de civisme.
Toujours est-il, la station balnéaire de Tafsout reste de loin un lieu de prédilection des familles et surtout des Algériens résidant à l’étranger de par la beauté de ses sites et la quiétude qu’offre aux estivants de jour comme de nuit. Mais comme on parle de cette région, on ne peut pas oublier la ville d’Honaine, dispose de vestiges berbères datant de la période Almohade, du temps de l’essor florissant de la ville qui fut un important centre de flux commerciaux entre les deux rives de la Méditerranée.
Les remparts de la ville témoignent encore aujourd’hui de la splendeur et de la puissance passée de cette contrée.
Le fondateur de la dynastie des Almohades, Ibn Ali El Koumi, établit plus tard Marrakech, est né à Tadjra, une colline surplombant Honaïne à deux kilomètres à l’ouest. En 1162, Oran et Honaine s’associèrent pour construire les cent vaisseaux commandés par Abd El Moumen Ben Ali fondateur de l’empire des Almohades qui est né tout près d’Honaine.
Elle abrita le port des Ifrenides, lequel deviendra plus tard le port plus important des Almohades en Afrique du Nord, qui sera par la suite l’un des deux ports des Zianides de Tlemcen. Le port sera partiellement détruit en 1534, après une brève occupation espagnole. Honaine a vu débarquer un nombre important de réfugiés morisques.
Le site de Honaine, comprenant la zone intra-muros, les remparts, la Casbah, l’emplacement du port ancien, la tour de guet, est classé comme site historique depuis 1982.
OB.Stambouli
Sidi Bel Abbès
Ils demandent l’intervention du Premier ministre pour arrêter le projet

Les travailleurs de l’URPS de l’OPGI refusent sa filialisation
Le collectif de travailleurs de l’unité de réalisation et de prestation de services (URPS) de l’OPGI de Sidi Bel Abbès refusent la filialisation de leur unité et adressent une pétition au premier ministre, sollicitant son intervention rapide pour arrêter le projet.
Dans leur pétition rendue publique, les travailleurs permanents et contractuels rejettent le découpage de leur unité en filiale, indiquant que l’expérience a démontré que la filialisation de toutes les unités URPS de l’OPGI à travers le territoire national a conduit à leur faillite et dissolution, ajoutant que les unités filialisées sont confrontées à une concurrence avec les entreprises de réalisation privées et au moment où ces dernières jouissent d’un abaissement de leurs charges vis-à-vis de la CNAS, CACOBAT et impôts, par contre les unités URPS de l’OPGI payent des sommes importantes à la CNAS et aux autres partenaires, ce qui va augmenter leurs charges et de ce fait diminuer de leur rendement. Les mécontents expliquent que leur unité a été toujours déficitaire malgré le soutien financier de la direction générale de l’OPGI et son partenariat avec l’OPGI de Sidi Bel Abbès, alors que serait son avenir après qu’elle soit livrée à elle-même. «Notre unité ne pourra pas maintenir debout très longtemps», déplorent les travailleurs soucieux de se retrouver au chômage bientôt.
Les salariés, qui voient leur chance de faire rétracter les responsables de l’OPGI sur leur décision se volatilise, interpellent le premier ministre à son maintien, afin de leur préserver la source de leur survie. Fatima A

سوق أهراس :إطــارات الجزائريــة للميـاه يطالبــون بلجنـة تحقيـق في طريقــة منــح الترقيــات

 طالب إطارات الجزائرية للمياه التابعين لمنطقة سوق أهراس من المدير العام  للجزائرية للمياه ايفاد لجنة للتحقيق في طريقة منح الترقيات في المناصب العليا.
 وفي بيان موقع من طرف هؤلاء الاطارات تحصلت النصر على نسخة منه وصفوا عملية الاختيار لشغل مناصب عليا في الشركة بالعشوائية خاصة بعد ترقية إطارين حديثي العهد بمؤسسة الجزائرية للمياه، أين أسند للأول منصب «مدير مركزي للموارد البشرية والتكوين» و»الثاني مدير مركزي للاستغلال والصيانة» على مستوى مديرية المنطقة، وهذا من دون مراعاة شرط الإعلان عن المسابقة كما هو متعارف عليه بالمناطق الأخرى للجزائرية للمياه، وعدم مراعاة شروط الالتحاق بهذه المناصب في مدونة الاتفاقية الجماعية للمؤسسة حسب ما جاء في البيان.
و أضاف المصدر أنه بالرغم من السرية التي تضربهما مديرية منطقة سوق أهراس حول موضوع الترقيات والمناصب الشاغرة وحتى التكوين إلا أن الإطارات من ذوي الخبرة داخل المؤسسة علمت بالموضوع وأودعت ملف ترشحها  لدى مديرية المنطقة، وتحتوي هذه الملفات حسب المحتجين على الشهادة المحصل عليها والخبرة داخل المؤسسة غير أن مديرية المنطقة ضربت عرض الحائط حسبهم بكل ذلك،  ولم تعط الأولوية للملفات وقامت بترقية إطارين ليس لهما لا الخبرة الكافية ولا يسمح لهما حتى السلم التسلسلي بالاستفادة من هذين المنصبين.
 واعتبر إطارات الجزائرية للمياه أن هذه التصرفات تتسبب في الإخلال بالسير الحسن للمؤسسة   وإجحافا في حق الإطارات  التي أثبتت كفاءتها معبرين عن سخطهم واستيائهم من هذه التصرفات التي تصدر في كل مرة عن مديرية المنطقة وبموافقة المديرية المركزية للموارد البشرية والتكوين على مستوى المديرية العامة بالجزائر العاصمة، وهذا بالرغم من الإرساليات العديدة الموجهة من طرفها بخصوص التطبيق الصارم لبنود الاتفاقية الجماعية في هذا المجال. بيان الإطارات طالب بتراجع مديرية الموارد البشرية بالجزائر العاصمة عن هاتين الترقيتين كما طالب المدير العام لمؤسسة الجزائرية للمياه بالتدخل العاجل للحد من هذه التصرفات.
 من جهتنا حاولنا الاتصال بمدير منطقة سوق أهراس لمعرفة موقفه من القضية لكن لم نتمكن من ذلك.
 ف.غنام


http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Main/2015-08-02/p4.jpg


خنشلة : اعتداء على مركزين صحيين بالمحمل و متوسة


تعرضت فجر أمس طبيبة مناوبة وما لا يقل عن 4 ممرضات وأحد أعوان الأمن الداخلي بمصالح المؤسسة العمومية الاستشفائية للصحة الجوارية ببلدية متوسة  20 كلم شمال خنشلة لهجوم بالعصي والخناجر، من قبل مسبوق قضائيا كان في حالة سكر رفقة بعض الأشخاص، أين أصيب الضحايا من مستخدمي المرفق الصحي بجروح متفاوتة الخطورة وكدمات على مستوى الوجه والصدر والأطراف. المعتدون أحدثوا جوا من الرعب وحالة من الهلع وسط المرضى وعمال المؤسسة قبل أن يقوموا بتحطيم بعض الأبواب والتجهيزات الطبية  ثم يلوذوا بالفرار.
وببلدية المحمل شرق مدينة خنشلة بنحو10 كلم قام شخص مسبوق قضائيا هو الآخر  كان في حالة هيجان وسكر بتحطيم أبواب ونوافذ الاستعجالات الطبية بالمركز الصحي، وأحدث هلعا ورعبا وسط  المناوبين من الشبه الطبيين وبعض المرضى، ثم قام بتحطيم سيارة للشرطة بعد تدخل عناصر الأمن في محاولة لتهدئته حيث كان في حالة هيستيرية كبيرة لم تعرف أسبابها. 
  ع.بوهلاله

كشف عن وثيقة سرية بريطانية تؤكد تسليم تل أبيب شحنة أسلحة للإرهابيين، ضابط إسرائيلي:

الموساد تدعم تنظيمات إرهابية بالجزائر وتقف وراء حركة ”الماك” وزعيمها فرحات مهني

فضح كتاب حمل عنوان ”إسرائيل في رحلة بحث عن حلفاء جدد” لمؤلفه يوشي ألفر، وهو ضابط سام في جهاز الموساد الإسرائيلي، أن إسرائيل هي من تقف وراء التنظيمات الإرهابية بالجزائر، التي سلمتها أسلحة متطورة لضرب استقرار البلاد وإلحاقها بدوامة الربيع العربي. وفضح الكتاب حركة انفصال منطقة القبائل، وزعيمها فرحات مهني، الذي يلقى الدعم والرعاية من إسرائيل.
بعنوان ”إسرائيل في رحلة بحث عن حلفاء جدد”، كشف الكاتب يوشي ألفر الستار عن مؤامرات إسرائيل تجاه الجزائر، حيث أشار بصريح العبارة إلى أن إسرائيل سلمت التنظيمات الإرهابية الناشطة بالجزائر، مخزونا كبيرا من الأسلحة والوسائل اللوجيستيكية المتطورة منذ 2011، بهدف تقسيم الجزائر وإلحاقها بدوامة الربيع العربي. وكشف الكتاب    المدعم بوثيقة سربتها المخابرات البريطانية في 2013، أن إسرائيل باعت لعدد من التنظيمات الإرهابية في شمال إفريقيا، منها الناشطة بالجزائر، شحنة هامة من الأسلحة المتطورة لضرب استقرار البلاد.
وأبرز المؤلف أن إسرائيل هي التي تقف وتدعم حركة انفصال منطقة القبائل، التي يقودها المغني فرحات مهني، المقيم بفرنسا، وذلك ضمن سياسة المخابرات الإسرائيلية الهادفة إلى إقامة شبكة من العلاقات في شمال إفريقيا لخدمة مصالحها وزعزعة استقرار هذه الدول، مشيرا إلى أن جهاز الموساد يستغل هذه الشخصيات، من أمثال فرحات مهني، في الحصول على معلومات سرية حول حكومات تلك الدول، والعمل على إحداث الفوضى.
رضوان. م

Saïd Sadi hier dans une conférence-débat à Tizi Ghenif

“Ce n’est pas du pouvoir que viendra le salut”




Saïd Sadi hier dans une conférence-débat à Tizi Ghenif

“Ce n’est pas du pouvoir que viendra le salut”


Le Dr Saïd Sadi a animé une conférence-débat hier à Tizi Ghenif. ©Samir Leslous/Liberté
Si le peuple ne prend pas son destin en main, ce n’est sans doute pas du pouvoir en place qu’il doit attendre son salut, a avisé le Dr Saïd Sadi lors d’une conférence-débat, hier, à Tizi Ghenif, au sud de la wilaya de Tizi Ouzou.
Pour l’ex-leader du RCD, “la faillite de l’État est consommée, c’est une impasse absolue. Il n’y a plus aucune résonnance entre la société et les institutions”. Pour illustrer cette faillite, l’invité de l’association Asalas et des éditions Frantz-Fanon, qui s’exprimait dans une salle omnisports pleine comme un œuf, cite d’emblée ce qui se passe au M’zab, et qui n’est, a-t-il estimé, “que la conséquence mécanique de cette inadaptation État-société”. Jusque-là, seul le pétrole a permis au pouvoir de se maintenir, mais désormais, prévient-il, “nous sommes face à l’épreuve de vérité”, surtout que les think tanks américains les plus avertis, dit-il, n’hésitent pas à prévoir, à plus ou moins brève échéance, un baril de pétrole autour de 25 dollars.
Mais la faillite de l’État ne se résume pas en cela, selon Saïd Sadi, qui revient sur les derniers commentaires qui ont accompagné les décisions ayant touché récemment des sphères civiles ou militaires, et qui ne font qu’attester, selon lui, de la gravité de la crise qui affecte les centres d’analyses du pays. “Des prédateurs ayant perdu leur rente pour cause de gloutonnerie mal contenue sont présentés comme des victimes de la corruption dont ils ont fait une manière d’être et de vivre. Et des militaires déchus, et de tout temps obnubilés par la préservation de leur statut d’héritiers du premier collège, continuent d’entretenir l’illusion du messie en casquette qui viendra réparer les dommages que leur pouvoir a causés dès le premier jour de l’Indépendance”, a-t-il analysé, non sans faire remarquer que des contraintes  géopolitiques, qui réduisent le pays au rôle de figurant, sont avancées comme des agoras où un régime paralytique tenu par des attelles posées par l’ancienne puissance coloniale sont encore avancées comme des opportunités qui vont assurer développement et stabilité à l’Algérie. Pire encore, décortique Saïd Sadi, qui considère l’invitation au dialogue d’une organisation terroriste comme Ançar Eddine (de Libye) de “faillite diplomatique”.    
“La faillite n’épargne aucun palier dans la charpente institutionnelle”, a résumé l’auteur de Algérie, l’échec recommencé ?, qui n’en semble pas étonné outre mesure. Pour lui : “Depuis 1962, l’État qui existe en Algérie est une espèce de poison institutionnel qui est composé de trois choses : du jacobinisme français sans la culture républicaine, du stalinisme sans l’adossement idéologique du marxisme et d’un khomeynisme dépourvu du clergé qui, faute de garantir le libre arbitre du citoyen, offre au moins des repères dans le champ de la responsabilité institutionnelle”. Ce sont, dit-il, les modèles que les responsables algériens, par incompétence, fascination du panarabisme, tentation stalinienne ou complexe du colonisé, ont voulu produire depuis 1962 parce qu’adoptés par leurs tuteurs de l’époque, ou encore les maîtres coloniaux, qui nous mettent aujourd’hui dans une situation d’incertitude majeure. Et c’est pour cela, a-t-il conclu, que “l’Algérie de demain ne peut absolument pas être issue de l’État actuel”.
Comme solution, Saïd Sadi préconise de “tout reterrasser et sur des bases complètement nouvelles”. “Si le pays évite l’éclatement, il ne pourra renaître que de ses vérités historiques, ses réalités sociologiques, ses racines culturelles et sa seule vraie richesse : la solidarité structurante qui lui a permis de survivre en traversant, vaille que vaille, des millénaires d’agressions et de turbulences”, a-t-il déclaré. Il estime qu’il faut, pour y parvenir, commencer par désaliéner les consciences en persuadant que ce n’est pas la victoire d’un clan sur un autre qui donnera un nouveau départ à l’Algérie. Pour lui, les seules matrices porteuses de potentiel démocratique, c'est-à-dire dédiées à l’intérêt général, celles qui échappent à la caporalisation ou au clientélisme sont les comités de village ou de quartier et les associations animées par des acteurs conscients de leur responsabilité et devoir civiques.
S. L.
http://cdn.liberte-algerie.com/images/article/thumbs/d-230436le-fce-prone-le-soutien-des-personnes-a-faible-revenu-11be2.jpg


للحد من الاكتظاظ بمصالح التوليد
مديرية الصحة تستحدث خلية لتسيير الأسرة بمستشفى اول نوفمبر
أصدرت مديرية الصحة والسكان لولاية وهران قرار انشاء خلية تتكفل وتهتم بتسيير الأسّرة على مستوى المؤسسة الاستشفائية أول نوفمبر بايسطو ،جاء القرار كحل ردعي للتخلص والتحكم في ظاهرة الاكتظاظ الكبيرة التي تشهدها المؤسسة المذكورة لاسيما في كل موسم الصيف خاصة مصلحة أمراض النساء والتوليد التي باتت تشهد ضغطا كبيرا رغم تعدد المؤسسات الصحية المتخصصة في أمراض النساء والتوليد ،مع العلم ان مهام الخلية التي تم استحداثها لا يقتصر على مستشفى اول نوفمبر فقط بل سيمس مصالح التوليد بمختلف المؤسسات الصحية للولاية .
الجدير بالذكر ان خلية تسيير الأسّرة ستعمل على مدار 24 ساعة ،حيث ستؤدى مهامها بالتنسيق مع مختلف مصالح أمراض النساء والتوليد بالباهية و ستقوم بتوفير أسرة لمختلف النساء الحوامل المقبلين على الولادة ،كما من شأنها أن تساعد في تنقل المرأة الحامل عن طريق سيارة اسعاف الى مصلحة توليد بمستشفى اخر . للإشارة فإن الخلية ستقوم بتوزيع الحوامل على مختلف مصالح التوليد بهدف القضاء على الاكتظاظ الكبير الذي يشهده مستشفى اول نوفمبر لاسيما مستشفى بن زرجب، أين سيتم القضاء على ظاهرة استلقاء النساء وأطفالهم حديثي الولادة على الأرض . وفي سياق الموضوع فان الخلية ستحظى بإشراف من طاقم طبي مؤطر من طرف أطباء مفتشين ،حيث ستضم أيضا فريق أطباء المناوبة ،مع العلم ان كافة الاطارات الطبية ستعكف جاهدة لإنجاح هذا البرنامج المسطر على مستوى كافة المؤسسات الصحية بولاية وهران . بن عبو ف

“Constantine, capitale de la culture arabe 2015”

Effondrement partiel d’une cascade au centre-ville


Inaugurée en mai dernier, une partie du mur d’une cascade, construite au milieu de la place du 1er-Novembre de Constantine, s’est effondrée. La cascade, réalisée dans le cadre d’un programme de la réhabilitation du centre-ville à l’occasion de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe 2015”, n’a pas tenu plus… trois mois ! C’est là un exemple édifiant de projets conduits dans la précipitation et sans maîtrise, pour un événement qui a consommé un budget trop lourd sans honorer ses promesses de rayonnement culturel. 
 بــقلـم :  آمال.ع
يـــوم :   2015-08-02
تعليمة وزير الصحة لم تطبق بمستشفى بن زرجب
صحفيون يمنعون من دخول مصلحة التوليد لغياب المسؤولين

لا تزال مصلحة أمراض النساء و التوليد بالمستشفى الجامعي لوهران على حالها رغم التعليمات التي أقرها وزير الصحة و السكان و إصلاح المستشفيات عبد المالك بوضياف التي تقضي بضرورة  إصلاح هذه الهياكل  من خلال إلزام جميع العاملين بها من المسؤول الى الحارس بإثبات الحضور اليومي لهم و الاهتمام بالمرضى و السماح بدخول وسائل الإعلام إلى المؤسسات الصحية دون رخصة ، وقد وقفنا خلال زيارتنا أمس  لهذه المصلحة على عكس ذلك حيث لم يسمح لنا بأداء مهمتنا نظرا لغياب المسؤولين بها حيث دعتنا إحدى العاملات بالمصلحة  إلى البحث بالمستشفى  عن مدير المناوبة حتى نتمكن من  الدخول و الحصول على المعلومات ،و أشارت إلى أن هذا الأخير زار المصلحة في الساعات الأولى من الصباح ثم ذهب . كما اقترحت علينا ذات  العاملة خيارا ثانيا ألا وهو العودة  خلال أيام الأسبوع، و علمنا أيضا حسبها أنّ ظروف العمل لم تتغير  و أنّ تسجيل الحضور لم يطبق لعدم استلام التعليمة .
يأتي هذا في الوقت الذي شدد فيه وزير قطاع الصحة على تحسين ظروف الاستقبال و توفير الأجهزة و المواد الطبية اللازمة  و كذا طاقم مؤهل للتكفل بالمرضى و ذلك  خلال زيارته مؤخرا إلى ولاية قسنطينة التي اتخذ بها العديد  من القرارات أهمها الغلق الفوري لمصلحة أمراض النساء و التوليد للمركز الاستشفائي الجامعي لقسنطينة و التي وجدت في وضعية كارثية ،هذا الى جانب الخروقات و التجاوزات و الإخلال بالالتزامات من طرف القائمين على تسيير قطاع الصحة و مسير المصلحة على مستوى تلك الولاية و التي جعلت المسؤول يؤكد على غلق المصلحة و فتح تحقيق بالنسبة للأجهزة الطبية التي تم إتلافها عمدا و عدم استعمال التي تم اقتناؤها، دون أن ننسى الإشارة إلى الزيارات الفجائية التي أضحى يقوم بها الوزير إلى المؤسسات الصحية و كانت آخرها بولاية الشلف التي قرر بها ضرورة  السماح بدخول وسائل الاعلام لتأدية مهامهم  في اطار احترام كرامة المريض و لكن  التعليمة لم تطبق بوهران لحد الآن . 



خنشلة : اعتداء على مركزين صحيين بالمحمل و متوسة


تعرضت فجر أمس طبيبة مناوبة وما لا يقل عن 4 ممرضات وأحد أعوان الأمن الداخلي بمصالح المؤسسة العمومية الاستشفائية للصحة الجوارية ببلدية متوسة  20 كلم شمال خنشلة لهجوم بالعصي والخناجر، من قبل مسبوق قضائيا كان في حالة سكر رفقة بعض الأشخاص، أين أصيب الضحايا من مستخدمي المرفق الصحي بجروح متفاوتة الخطورة وكدمات على مستوى الوجه والصدر والأطراف. المعتدون أحدثوا جوا من الرعب وحالة من الهلع وسط المرضى وعمال المؤسسة قبل أن يقوموا بتحطيم بعض الأبواب والتجهيزات الطبية  ثم يلوذوا بالفرار.
وببلدية المحمل شرق مدينة خنشلة بنحو10 كلم قام شخص مسبوق قضائيا هو الآخر  كان في حالة هيجان وسكر بتحطيم أبواب ونوافذ الاستعجالات الطبية بالمركز الصحي، وأحدث هلعا ورعبا وسط  المناوبين من الشبه الطبيين وبعض المرضى، ثم قام بتحطيم سيارة للشرطة بعد تدخل عناصر الأمن في محاولة لتهدئته حيث كان في حالة هيستيرية كبيرة لم تعرف أسبابها. 
  ع.بوهلاله


تداعيات إلغاء الوالي لمداولة 20 مليارا


منتخبون بالمجلس الشعبي البلدي يطالبون "مير" قسنطينة بالاستقالة
طالب، أمس، منتخبون بالمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة، رئيس البلدية سيف الدين ريحاني بالاستقالة، و ذلك على خلفية القرارات التي اتخذها الوالي منتصف شهر جويلية الفارط، و المتعلقة بإبطال مداولتين لتوزيع الإعانات على الجمعيات الرياضية و الثقافية بقيمة 20 مليار سنتيم.
و قال المنتخبون المعارضون للمير خلال ندوة صحفية عقدت أمس بمقر الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية، أن على رئيس بلدية قسنطينة «التنحي من منصبه»، عقب الهزات الكبيرة التي تعرض لها المجلس، و آخرها قرار والي قسنطينة ببطلان مداولتي توزيع الإعانات المالية على الجمعيات الثقافية والرياضية من الميزانيتين الإضافيتين لسنتي 2013 و2014، وهو ما كبد الخزينة العمومية، حسبهم، خسارة بـ 20 مليار سنتيم.
الندوة الصحفية نشطها كل من بركة مدير العضو الذي أعادت له الإدارة الاعتبار بعد تجميد المجلس لمهامه و عبد المالك بن حمودة  المستقيل من  مندوبية الزيادية عن الأفلان إضافة إلى عبد الوهاب سويسي عن الجبهة الشعبية، قالوا أنهم يمثلون 13 منتخبا في المجلس.
و أضاف منشطو الندوة أن الدعوى القضائية التي رفعها ستة منتخبين بالمجلس البلدي، تعززت بنتائج تقرير أعدته لجنة تفتيش أوفدها الوالي بعد المراسلة التي وصلته منهم، حيث وقفت اللجنة الولائية على «خروقات» تخص المداولتين، الأولى تحمل رقم 47 بتاريخ 1 أكتوبر 2013، والثانية تحت رقم 65 و مؤرخة بتاريخ 7 أوت 2014، و هو ما يؤكد، حسبهم، صحة المعلومات التي نشروها سابقا، معتبرين أن رئيس البلدية أمام حتمية إعادة الأموال المذكورة إلى الخزينة العمومية.
و انتقد المنتخبون نشاط المجلس و اعتبروا حصيلته الأضعف منذ عقود، خصوصا و أن أغلب المشاريع المندرجة ضمن المخطط البلدي للتنمية لم تنطلق بعد، حيث بقيت عديد المشاريع حبيسة الأدراج، كما تحدثوا عن ملايير بقيت مجمدة دون إنفاقها، و هو ما اعتبروه «عجزا واضحا» من المجلس في تسيير شؤون البلدية، التي تراجعت حسبهم في الثلاث سنوات الأخيرة، مقارنة مع باقي بلديات الولاية التي تشهد حركية كبيرة.
كما سلط أعضاء المجلس الضوء على «التزايد المستمر و غير المقبول» للبناءات الفوضوية في بعض المندوبيات التابعة لبلدية قسنطينة، سيما و أن الأمر يتعلق بخرق لتعليمات الوالي القاضية بالتصدي لأصحاب البناءات الفوضوية، و وقف البناء على الأراضي المصنفة ضمن المنطقة الحمراء، زيادة على تواصل منح التراخيص لربط هذه المنازل بالكهرباء والغاز.
من جهة أخرى أوضح المنتخبون أنهم سيحاولون خلال الدورة العادية للمجلس المزمع انعقادها بعد غد الثلاثاء، مطالبة رئيس المجلس بالإجابة على الكثير من التساؤلات، بينها حصيلة شاملة لنشاط المجلس، إضافة إلى التقارير المالية و الأدبية للمؤسسات التابعة للبلدية.
و يذكر أن المعارضة داخل المجلس البلدي بقسنطينة عرفت خلال الأشهر القليلة الماضية التفافا من قبل بعض المنتخبين، حيث كان الأمر يقتصر في البداية على 6 منتخبين قبل أن يرتفع إلى 10، ثم إلى 13 منتخبا في الأيام القليلة الماضية.
وقد حاولنا الاتصال برئيس المجلس الشعبي البلدي لمعرفة رأيه حول ما جاء في الندوة الصحفية، لكن تعذر علينا ذلك.
عبد الله.ب


حمدي بناني أو " الملك الأبيض " / للنصر

نحن نغني في قاعات فارغة ، والإعلام الثقافي مسؤول عن ذلك
حمل الفنان الجزائري الكبير حمدي بناني الإعلام الثقافي جانبا من المسؤولية بخصوص الترويج للفنانين الجزائريين والتعريف بهم . حيث تساءل حول إمكانية نجاح الفنان الجزائري في ظل ظروف إعلامية لا تشجع على الترويج للفنان.
حمدي بناني أوضح بأن الفنان الجزائري بحاجة ماسة إلى مناجير، معتبرا في سياق حديثه بأنه من المؤسف أن يتحدث فنان عن الأموال وسعر الحفلة فهذا يسقط من قيمته الفنية لكن لو كان هناك مناجير سيحفظ له حقه ويكسبه احترام الجهات المنظمة.
حمدي بناني عرفت باللون الأبيض كما عرفت بطابع موسيقي خاص بك ضمن المالوف العنابي ؟
صحيح ،،  حمدي بناني دون الأبيض هو ليس حمدي بناني . فأنا لا يمكنني تغيير لباسي وكمانجتي البيضاء . منذ تمت تسميتي بالملك الأبيض منذ سنة 1984  من طرف الرئيس الكوري الشمالي السابق  كيم سون وأنا أحافظ على تقليد اللباس الأبيض حتى أقترن بنوعية الفن الذي أقدمه.
ما هو السبب وراء بقاء المالوف في رقعة جغرافية محددة ولم ينتشر في العالم ؟
المالوف عالمي فقد أخرجناه للعالمية حيث تقام له حفلات في أوروبا وروسيا وكندا .
تقصد إقامة حفلات لكن ليس للمالوف جمهور مستعد لشراء ألبومات هذا الطابع الفني في بلدان العالم المختلفة.
قضية الألبومات الفنية لم تعد مطروحة الآن فالقرصنة قضت على كل آماله في التواجد . حيث إنتقل الفنان لطريقة أخرى وهي الحفلات والتقائه المباشر بالجمهور.
لكن أريد أن أؤكد بأن المالوف بإعتباره موسيقى عالمية فإن المختصين في البلدان الأخرى يعرفونه جيدا . حين غنيت في مدينة سمرقند وجدت تجاوبا كبيرا من طرف الجمهور.
لكن هناك خلل ما ، هل يمكنك أن تخبرنا ما هو ؟
إنه الإعلام .. فهو إعلام لا يكرس ثقافتنا ولا يروج لها . بمجرد أن تسلط وسائل إعلام أجنبية عن فنان جزائري الضوء حتى يصبح معروفا ومتابعا بغض النظر عما يقدمه من فن .  الإعلام يشهر الفنانين والنجوم بنسبة كبيرة وأنا شخصيا أتصور بأن الشاب خالد لو بقي في الجزائر بمستوى هذا الإعلام الفني لن يكون له شأن يذكر. لأنه سيهمش بفعل اللامبالاة الإعلامية . حتى أنني أحيانا أذهب للغناء في مدن جزائرية لدي فيها جمهور، لكن دائما أتفاجأ أن لا أحد لديه علم بوجود حفلتي وهذا شيء محبط .
هل ترى أن الإعلام هو سبب عزوف الجمهور عن حفلات المالوف ؟
الإعلام  يتحمل جزءا من المسؤولية . وكذلك منظمو الحفلات حيث ينظمون حفلات إستعجالية وهذه طريقة خاطئة . مثلا في فرنسا يتم الترويج للحفلة قبل إقامتها بست أشهر أو أكثر. أذكر أن شارل أزنفور حين كان سيغني في الألومبياد تم الإشهار لحفلته لأزيد من سنة لكننا هنا في الجزائر لا توجد مثل هذه الأمور التي تدعم الفن . نحن كفنانين يتم إخبارنا بأنه لدينا حفلة قبل أسبوع أو ثلاث أيام، لذلك نحن نغني في قاعات فارغة.
أريد أن أقول أيضا بأن الفنان في الجزائر مازل لم يفهم العمل الإحترافي الفني . معظم فنانينا في الجزائر ليس لديهم مناجير ينسق ويقوم بما عليه القيام به من أجل التفاوض على حق الفنان وتسهيل عملية الإعلام  فالحديث يطول عن ذلك . من المؤسف أن يتحدث فنان عن الأموال وسعر الحفلة فهذا يسقط من قيمته الفنية لكن لو كان هناك مناجير سيحفظ له حقه ويكسبه إحترام الجهات المنظمة.
هناك من يرى بأن المالوف أصبح تقليديا ومكانه المتاحف .. ؟
المفارقة بأن هناك مستمعي مالوف في الخارج ولا يوجد في الوطن . هذا راجع للخلل الذي تحدثت عنه سابقا لكن بخصوص المالوف كفن فهو يحتاج لفهم روح العصر . يجب علينا التوجه إلى الأغاني الخفيفة . من غير المعقول أن تغنى أغنية لأزيد من ساعة أمام جمهور شاب . بالنسبة لي كان لدي وعي بضرورة جعل حفلات المالوف خفيفة حيث لا أؤدي الأغاني كاملة بل أؤدي بعض المقاطع منها إذ كان الجمهور ينتمي لفئة الشباب.
بذكرك الشاب خالد هو يؤدي طابع الراي الشبابي لكن المالوف له خواصه الخاصة ؟
صحيح لكل فن مميزاته وخصائصه . هناك من يتذوق الموسيقى الكلاسيكية ويتابعها بكثرة . هذا راجع لتعدد الأذواق و الميولات حين أحييت مؤخرا حفلا في السوربون تفاجأت لكثرة الإقبال ومن نوعية الحاضرين إذ إن معظمهم متخصصين في الموسيقى ويعرفون مزاياها الكلاسيكية وقارنوا بينها وما بين طبوع فنية عريقة موجودة في العالم.
حاوره حمزة دايلي
http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Main/2015-08-02/andal.jpg
 بــقلـم :  أسماء ي
يـــوم :   2015-08-02
رغم إلغاء قرار حق استغلال الشواطئ
مصطافون ملزمون بدفع 1200 دينار لكراء الشمسيات

طالبت العديد من العائلات بضرورة تدخل مصالح البلديات الساحلية من أجل مراقبة تسيير حظائر السيارات التي تتم وفق طرق مستفزة للعائلات التي تتوافد على الشواطئ من أجل الإستجمام ،حيث يطلب منهم دفع مبالغ تترواح بين 300 و 600 دج مقابل ركن سياراتهم و بطرق عنيفة و مستفزة للعائلات ما يتسبب غالبا في حدوث مناوشات بين أصحاب المركبات و بين مسيري هاته الحظائر خاصة لدى دخول أصحاب المركبات في مفاوضات مع مسيرو الحظائر من أجل دفع سعر أقل أو في حال رفض بعض آخر دفع التسعيرة المطلوبة خاصة مع فرض وزارة الداخلية بالتنسيق مع وزارة السياحة إلغاء استغلال الشواطئ بما في ذلك فرض تسعيرات على المواطنين بدفع مبالغ مالية مقابل دخول الشواطئ و حتى الحظائر و إن كان ذلك فبطرق غير قانونية مع الإشارة أن مسيرو الكثير من هاته الحظائر لا يقدمون وصل دفع حقوق ركن السيارات و هو ما اعتبره الكثير من أصحاب المركبات بالأمر غير الشرعي مطالبين بفرض الرقابة على هاته الحظائر لتجنب ما لا يحمد عقباه .جدير بالذكر أن مصالح البلديات الساحلية و بعد وصول تعليمات لها من الداخلية دعت للتصدي لشتى أشكال الخروقات على مستوى الشواطئ و منع استغلالها بطرق غير شرعية و منع التعدي على حقوق المواطنين في مجانية الشواطئ،إلا أن ذلك ضرب عرض الحائط عبر عديد الشواطئ بالولاية على غرار مداغ،بومو،مرسى الحجاج،و غيرها من الشواطئ التي يقابل المواطنين بها بدفع مبالغ بين 1200 و 2000 دج مقابل الجلوس بطاولة و تحت الشمسيات.


طالبت العديد من العائلات بضرورة تدخل مصالح البلديات الساحلية من أجل مراقبة تسيير حظائر السيارات التي تتم وفق طرق مستفزة للعائلات التي تتوافد على الشواطئ من أجل الإستجمام ،حيث يطلب منهم دفع مبالغ تترواح بين 300 و 600 دج مقابل ركن سياراتهم و بطرق عنيفة و مستفزة للعائلات ما يتسبب غالبا في حدوث مناوشات بين أصحاب المركبات و بين مسيري هاته الحظائر خاصة لدى دخول أصحاب المركبات في مفاوضات مع مسيرو الحظائر من أجل دفع سعر أقل أو في حال رفض بعض آخر دفع التسعيرة المطلوبة خاصة مع فرض وزارة الداخلية بالتنسيق مع وزارة السياحة إلغاء استغلال الشواطئ بما في ذلك فرض تسعيرات على المواطنين بدفع مبالغ مالية مقابل دخول الشواطئ و حتى الحظائر و إن كان ذلك فبطرق غير قانونية مع الإشارة أن مسيرو الكثير من هاته الحظائر لا يقدمون وصل دفع حقوق ركن السيارات و هو ما اعتبره الكثير من أصحاب المركبات بالأمر غير الشرعي مطالبين بفرض الرقابة على هاته الحظائر لتجنب ما لا يحمد عقباه .جدير بالذكر أن مصالح البلديات الساحلية و بعد وصول تعليمات لها من الداخلية دعت للتصدي لشتى أشكال الخروقات على مستوى الشواطئ و منع استغلالها بطرق غير شرعية و منع التعدي على حقوق المواطنين في مجانية الشواطئ،إلا أن ذلك ضرب عرض الحائط عبر عديد الشواطئ بالولاية على غرار مداغ،بومو،مرسى الحجاج،و غيرها من الشواطئ التي يقابل المواطنين بها بدفع مبالغ بين 1200 و 2000 دج مقابل الجلوس بطاولة و تحت الشمسيات.

Alors que son underground croule sous les déchets ménagers

Casting des bacs à ordures au centre-ville de Constantine


À Constantine, sur une distance de 500 m, soit du 5 au 41, avenue Aouati-Mustapha, en plein centre-ville, pas moins de 22 bacs à ordures ont été installés par les différents services de l’administration locale. Aux 4 grands conteneurs, propriété de l’APC, s’ajoutent 18 autres de dimension moyenne acquis par les services de l’environnement. Ainsi, on se retrouve avec un bac à ordures tous les 10 mètres. A contrario, dans d’autres quartiers à plus forte densité de population et  faute de bacs, les ordures ménagères sont jetées par les riverains à même la chaussée. Une telle prolifération de  bacs, en plus du fait qu’elle rende contraignante l’opération de ramassage, donne une idée sur la façon dont sont gérées les ressources du pays et où le gaspillage est érigé en un principe de base. Notons que de par sa situation géographique, l’avenue Aouati-Mustapha (triq S’tif) est l’un des itinéraires qu’empruntent les cortèges des délégations officielles. Sauf qu’en guise de casting, les élus locaux peuvent faire mieux que de proposer celui des bacs à ordures.

 http://echo-doran.com/images/une_small.jpg
 http://bkdesign-dz.com/wasl/02-08-2015/pdf.jpg
http://echo-doran.com/images/b1.jpg
مديرية الصحة تستحدث خلية لتسيير الأسرة بمستشفى اول نوفمبر
أصدرت مديرية الصحة والسكان لولاية وهران قرار انشاء خلية تتكفل وتهتم بتسيير الأسّرة على مستوى المؤسسة الاستشفائية أول نوفمبر بايسطو ،جاء القرار كحل ردعي للتخلص والتحكم في ظاهرة الاكتظاظ الكبيرة التي تشهدها المؤسسة المذكورة لاسيما في كل موسم الصيف خاصة مصلحة أمراض النساء والتوليد التي باتت تشهد ضغطا كبيرا رغم تعدد المؤسسات الصحية المتخصصة في أمراض النساء والتوليد ،مع العلم ان مهام الخلية التي تم استحداثها لا يقتصر على مستشفى اول نوفمبر فقط بل سيمس مصالح التوليد بمختلف المؤسسات الصحية للولاية .
الجدير بالذكر ان خلية تسيير الأسّرة ستعمل على مدار 24 ساعة ،حيث ستؤدى مهامها بالتنسيق مع مختلف مصالح أمراض النساء والتوليد بالباهية و ستقوم بتوفير أسرة لمختلف النساء الحوامل المقبلين على الولادة ،كما من شأنها أن تساعد في تنقل المرأة الحامل عن طريق سيارة اسعاف الى مصلحة توليد بمستشفى اخر . للإشارة فإن الخلية ستقوم بتوزيع الحوامل على مختلف مصالح التوليد بهدف القضاء على الاكتظاظ الكبير الذي يشهده مستشفى اول نوفمبر لاسيما مستشفى بن زرجب، أين سيتم القضاء على ظاهرة استلقاء النساء وأطفالهم حديثي الولادة على الأرض . وفي سياق الموضوع فان الخلية ستحظى بإشراف من طاقم طبي مؤطر من طرف أطباء مفتشين ،حيث ستضم أيضا فريق أطباء المناوبة ،مع العلم ان كافة الاطارات الطبية ستعكف جاهدة لإنجاح هذا البرنامج المسطر على مستوى كافة المؤسسات الصحية بولاية وهران . بن عبو ف

لقيت حتفها متأثرة بحروق تسبب فيها شقيقها
إخراج جثة فتاة من قبرها بعد شكوك في ظروف وفاتها بمعسكر
بأمر من وكيل الجمهورية لدى محكمة المحمدية ولاية معسكر المختص إقليميا استخرجت نهاية الأسبوع الماضي جثة فتاة من داخل قبرها بعد مضي 8 أيام على دفنها في مقبرة بوبرناص الكائنة أقصى الضاحية الجنوبية لمدينة المحمدية في ولاية معسكر بموجب المرسوم رقم 75/152 المؤرخ في 15 ديسمبر 1975، والذي يحدد قواعد حفظ الصحة فيما يخص الدفن ونقل الجثث وإخراج المثوى من القبور وإعادة دفنها.
واستنادا لمصادر محلية فإن جثة الفتاة (ن.س) البالغة من العمر 31 سنة تم النبش في قبرها واستخراجها من طرف أعوان مصالح وحدة الحماية المدنية لوحدة المحمدية بعد أن ظهرت شكوك في ظروف مقتلها حرقا وبروز مستجدات اقتضت وجوب إخضاعها للتشريح الطبي من طرف طبيب أخصائي في الطب الشرعي بغية تحديد الملابسات بدقة رغم أن سبب وفاتها ظاهريا كان نتيجة تعرضها لعملية حرق متعمدة من طرف شقيقها في الثلاثينيات من العمر الذي صب عليها البنزين وأضرم النار في جسدها بتاريخ 09 جويلية الماضي داخل مقر البيت العائلي بدوار سيدي عبد القادر وتمت إصابة شقيقتها بحروق طفيفة. وكانت الضحية قد حولت باقتراح من الفريق الطبي المناوب لمستشفى المحمدية دحو دحاوة إلى مصلحة مختصة بالمؤسسة الجامعية الاستشفائية بوهران، أين لفظت أنفاسها بغرفة الإنعاش بعد متابعة وعناية مركزة خاصة دامت نحو 14 يوما متأثرة بانسداد في القصبة الهوائية للحنجرة، والتي تضررت بفعل حروق من الدرجة الثالثة. هذا ويخضع شقيق الضحية بعد توقيفه من طرف مصالح الأمن وإحالة قضيته أمام مكتب وكيل الجمهورية للتحقيق القضائي الجنائي . ع.ب.ع
http://bkdesign-dz.com/wasl/02-08-2015/pdf.jpg

Alors que son underground croule sous les déchets ménagers

Casting des bacs à ordures au centre-ville de Constantine


À Constantine, sur une distance de 500 m, soit du 5 au 41, avenue Aouati-Mustapha, en plein centre-ville, pas moins de 22 bacs à ordures ont été installés par les différents services de l’administration locale. Aux 4 grands conteneurs, propriété de l’APC, s’ajoutent 18 autres de dimension moyenne acquis par les services de l’environnement. Ainsi, on se retrouve avec un bac à ordures tous les 10 mètres. A contrario, dans d’autres quartiers à plus forte densité de population et  faute de bacs, les ordures ménagères sont jetées par les riverains à même la chaussée. Une telle prolifération de  bacs, en plus du fait qu’elle rende contraignante l’opération de ramassage, donne une idée sur la façon dont sont gérées les ressources du pays et où le gaspillage est érigé en un principe de base. Notons que de par sa situation géographique, l’avenue Aouati-Mustapha (triq S’tif) est l’un des itinéraires qu’empruntent les cortèges des délégations officielles. Sauf qu’en guise de casting, les élus locaux peuvent faire mieux que de proposer celui des bacs à ordures.

قدموا من تيارت للنزهة و الاستجمام فكان قدر الموت بانتظارهم
البحر يبتلع 4 شبان في يوم واحد بمستغانم
سجلت مصالح الحماية المدنية بمستغانم نهار أول أمس الجمعة هلاك 4 شبان بعدما ابتلعتهم أمواج البحر على مستوى شواطئ ولاية مستغانم بشاطئ سوناكتار المحاذي لعاصمة الولاية تم انتشال 3 شبان تتراوح أعمارهم بين 14 و34 سنة ينحدرون من ولاية تيارت، وذلك خارج أوقات عمل أعوان الحماية المدنية وفي حدود الساعة الثامنة صباحا، فيما تم إنقاذ ضحية آخر يتواجد في وضعية حرجة، حيث تم تحويله إلى مصلحة الاستعجالات الطبية بتجديت.
وبمنطقة صخرية غير محروسة على مقربة من شاطي بن عبد المالك رمضان بشرق الولاية تم انتشال جثة غريق رابع، إذ حولت جثة الضحية إلى المصلحة المعنية بمستشفى مدينة سيدي علي. ع ياسين
الكسكسي يسمم 8 أشخاص في وليمة عرس بغليزان
استقبلت أول أمس مصلحة الاستعجالات بالعيادة المتعددة الخدمات بمنداس 08 أشخاص في حالة حرجة إثر تعرضهم لتسمم غدائي عقب تناولهم للكسكسي في إحدى الولائم حسب مصدر طبي الذي أكد أن الضحايا قد تم التكفل بهم وغادروا المصلحة الطبية. هذا وتبقى التسممات الغذائية تصنع الحدث خلال موسم الصيف والأعراس، إذ تبقى الوجبات المقدمة للمدعوين بعيدة عن الرقابة، مما بات يشكل خطرا حقيقيا يحدق بالمواطنين أكثر من وقت آخر. محمد هشام

مسحوق كيميائي يتسبب في غرق طفل بمسبح المحمدية
تم يوم أول أمس تحويل طفل إلى مصلحة طب الأطفال بالمؤسسة الاستشفائية الجامعية بوهران بأمر من الفريق الطبي للمؤسسة الاستشفائية العمومية دحو دحاوة بالمحمدية في ولاية معسكر بعد أن استعصت متابعته نتيجة تعرضه لاختناق حاد وإغماء أفقده الوعي وأدى إلى غرقه في المسبح البلدي الكائن في فضاء الملعب المدرسي بمدينة المحمدية.
واستنادا لمقربين من الطفل الضحية (ج.ح) البالغ من العمر 09 سنوات فإن هذا الأخير كان قد التحق بالمسبح بمعية والده ظهيرة يوم الأربعاء الماضي لتمضية الوقت في السباحة قبل لحظات من غرقه وانتشاله من عمق الحوض مغميا عليه. ذات المصادر أضافت بأن الفريق الطبي المعاين لحالته أوضح بأن ثمة مسحوق كيميائي يستخدم عادة لتنظيف مياه المسبح يكون قد تسبب له في الاختناق بخلاف ما إذا ابتلع مياه البحر الخالية من أي مسحوق. الضحية يخضع للعناية الطبية أين بدأ يتعافى تدريجيا، بينما فتحت مصالح الأمن تحقيقا في الحادث . ع.ب.ع





بسبب نزوح ملايين المصطافين نحو شواطئها
ندرة حادة في الخبز والخضر والوقود بعين تموشنت
أدى الارتفاع المستمر لدرجات الحرارة بولاية عين تموشنت، والتي تعدت الأربعين درجة إلى نزوح غير اعتيادي للعائلات من داخل وخارج الوطن نحو سواحل الولاية الممتدة على مسافة 80 كلم وسط زحمة مرورية لم تشهدها الولاية من قبل، ما زاد من ندرة الوقود بالمحطات التي لم تكفيها الكميات الموزعة، ما جعلها تعرف طوابير طويلة لمختلف أنواع المركبات. من جهة أخرى، أدى النزوح الكبير للمصطافين إلى ندرة في بعض المواد الغذائية كمادة الخبز والحليب التي تنفد من المحلات خلال الساعات الصباحية الأولى حتى خبز الدار تعدى سعر الخبزة الواحدة 150 دج. أما بالنسبة للخضر والفواكه، فأصبحت تنفذ من الأسواق لكثرة الطلب وقلة العرض الذي لم يعد يكفي الزبائن، وهو ما استغله بعض التجار لرفع الأسعار. نفس الأمر بالنسبة للحوم البيضاء، حيث بلغ سعر الدجاج 350 دج للكيلوغرام لكثرة الطلب عليه وقلة العرض.
النزوح الكبير للمصطافين جعلهم يخلفون وراءهم الأطنان من النفايات والأكياس التي طبعت الشواطئ وشوهت مظهرها، ناهيك عن الروائح الكريهة المزعجة على الشواطئ خاصة شواطئ بني صاف القريبة من التجمعات السكانية. من جهة أخرى، زاد مشكل غياب المراحيض ودورات المياه من على الشاطئ الوضع سوء، وهو الأمر الذي يطالب به الجميع في موسم الاصطياف، إلا أن المصالح المعنية لم تحرك ساكنا سوى الوعود التي لم تنفد بعد. تلماتين زهيرة





بسبب ارتفاع درجة الحرارة والضغط على الشبكة
انقطاعات متكررة للكهرباء ترفع ضغط الساكنة
تؤثر الانقطاعات المتكررة للكهرباء عن أحياء البلديات الشمالية لولاية تيارت كالرحوية، وادي ليلي جيلالي بن عمار، سيدي علي ملال تيدة، وأحياء بعاصمة الولاية على حياة السكان، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية.
وتشهد أحياء البلديات الشمالية و أخرى بعاصمة الولاية انقطاعات متتالية للتيار الكهربائي لبعض الدقائق أو بعض الثواني نتجت عنها خسائر للتجار، خاصة الذين قاموا بتخزين سلعهم، وقد أثارت هذه الانقطاعات تساؤلات المواطنين الذين عانوا الأمرين بسبب عدم تمكنهم من تشغيل المكيفات ومضخات المياه التي تعتمد عليها الكثير من الأسر للحصول على الماء، وأدت الانقطاعات المتتالية للكهرباء إلى خلل عمل أجهزة مقاهي الانترنيت، حيث عند كل انقطاع يصعب على صاحب المقهى أن يحسب رسوماته والقيمة التي يستوجب على الزبون دفعها، خاصة وأن كل العدادات تمحى منها القيمة التي يدفعها، مما أثار حنق وغضب فئات واسعة من الزبائن للمقاهي. وانعكست أزمة انقطاع الكهرباء على تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة الشباب الذين طالبوا بحل هذه الأزمة في فترة التسجيلات التي تعرف ارتفاعا كبيرا في درجات الحرارة. ويشار إلى أن موطني الجهة الشمالية خاصة التجار لم يتلقوا أي توضيحات من شركة سونلغاز حول طبيعة الانقطاعات وأسبابها والمدة التي قد تدوم فيها هذه الانقطاعات. ولم تصدر شركة الكهرباء أي إشعار بشأن الانقطاعات المتكررة لخدمات الكهرباء خلال الأيام الماضية، فيما قالت مصادر مطلعة لـ للوصل إن سبب الانقطاعات ليس نقصا في الطاقة، وإنما هي ناتجة عن الارتفاع الكبير لدرجة الحرارة، كما أن الانقطاع يكون على مستوى الضغط العالي يتم قطع التيار من العاصمة بأوامر من المديرية العامة بكل أماكن الضغط العالي عبر الوطن، وهذا من أجل تخفيض على الشبكة الكهربائية للضغط العالي أو بما يسمى delestage والتحفيز على الشبكة مع الضغط. يذكر أن سونلغاز قامت في السنتين المنصرمتين بوضع عدد كبير من المحاولات الكهربائية على مستوى البلديات من أجل وضع حد للانقطاعات الكهربائية التي عرفتها الولاية و الوطن ككل في صيف 2012. وفي برنامج استعجالي2013، وضعت بتيارت أكثر من 100 محول كهربائي، حيث لم تعرف 2014 و2015 انقطاعات في التيار ماعدا انقطاع لبعض الدقائق، إلا أنه وطنيا و على مستوى لضغط العالي كما أن سونلغاز تيارت بصدد وضع poste source لـ60 كافيا و30 كافيا في كل من مهدية، عين كرمس، واقتراح آخر بالرحوية للقضاء النهائي على الانقطاعات باعتبار أن تقوم بتسيير الضغط وتنقص الانقطاعات . غزالي جمال


ضبط 6 أزواج متلبسين بممارسة الزنا ببئر الجير
حارس وزوجته يحولان سكنات أوبيجي إلى وكر للدعارة بوهران
التمس نهاية الأسبوع الأخير ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تشديد العقوبة في حق شاب وخليلته لإنشائهما وكرا لممارسة الدعارة بتحويلهما سكنات ملك للأوبيجي في طور الإنجاز مكانا لاستقبال الشواذ من الأزواج منهم زناة لممارسة الفسق والدعارة مقابل مبالغ مالية تتراوح ما بين 3 إلى 4 آلاف دينار جزائري للزوج الواحد، حيث تم ضبط 6 أزواج من زبائنهم متلبسين بممارستهم لأفعالهم، حيث سبق وأن أدانتهما المحكمة الابتدائية بعقوبة 18 شهرا حبسا نافذا ومتابعتهما بتهمة إنشاء محل لممارسة الفسق والدعارة والتعدي على ملكية الدولة.
وقائع القضية تعود إلى شهر ماي المنصرم، أين وردت معلومات إلى عناصر الأمن بمنطقة بئر الجير تفيد بأن هناك أشخاص مشبوهين يترددون ليلا على ورشات سكنية ملك لديوان الترقية والتسيير العقاري يثيرون الشك في تصرفاتهم. حينها باشرت عناصر فرقة البحث والتحري بتحريات معمقة في الأمر للوقوف على نوع النشاط الممارس من طرف هؤلاء، حيث تمكنت من اقتحام الورشة بعد تسلم إذن من طرف وكيل الجمهورية ليتم ضبط 6 أزواج غير شرعيين متلبسين بممارسة الفعل المخل بالحياء، إلى جانب توقيف الحارس برفقة خليلته بحجرة بالورشة قيد الإنجاز، حيث تم توقيفهم واقتيادهم إلى التحقيق، إلى جانب ضبط محجوزات تستعمل في الغرض، تبين من خلال التحريات أن المتهم الرئيسي والعامل كحارس ليلي في الورشة تمكن من تحويل السكنات المشرفة على الإنجاز إلى أوكار لممارسة الرذيلة باستقباله لأزواج غير شرعيين، إلى جانب أزواج غير شرعيين من معارفه والمقربين منه لممارسة الدعارة مقابل تقاضيه لمبالغ مالية تتراوح ما بين 3 إلى 4 آلاف دينار جزائري لتمضية ليلتهم متناولين للمشروبات الكحولية، حيث تبين هذا من خلال الاستجوابات التي خضع لها الموقوفين من الأزواج غير الشرعيين، حيث تبين أن المتهم يقوم بهذا النشاط منذ توليه الوظيفة في المؤسسة لتزويد راتبه الشهري بالتواطؤ مع خليلته التي تتولى البحث له عن زبائن لكسب المزيد من الأموال، ضاربين حرمة الجيران والسكان عرض الحائط وحتى في وضح النهار في أيام العطل، غير أن المتهم أنكر التهم الموجهة له مصرحا أنه معتاد على استقبال شلة من رفقائه لتمضية ساعات لملء الفراغ يتسامرون الحديث ويساعدونه في الحراسة نافيا أن يكون يمارس ما نسب إليه وأنه يتقاضى مبالغ مالية من عند الزبائن المزعومين، كما استند دفاعه في مرافعاته على هذه النقطة في أن المتهم له سيرة نبيلة بالمؤسسة منذ عمله الذي يتجاوز الـ15 سنة بالمؤسسة. صفي.ز




إنقاذ 106 مصطاف من الغرق بشواطئ الباهية
استطاع أعوان حراسة الشواطئ التابعين للحماية المدنية لولاية وهران إنقاذ حياة 106 مصطاف عبر 33 شاطئ مسموح بالسباحة، حيث تم انتشال 42 مصطاف من عرض مياه البحر بعد أن تعرضوا للغرق، فيما تم تحويل 23 غريقا نحو المستشفيات بسبب خطورة الوضعية الصحية لهم وكذا إسعاف بعين المكان 14 آخرين تعرضوا لجروح وحوادث وكذا اضطرابات صحية. وللإشارة فقد استقبلت شواطئ وهران عشية الجمعة 760000 مصطاف توافدوا من مختلف المناطق والولايات الأخرى للوطن 
وكذا عدد كبير من المغتربين. ق. أمينة

 

معاناة سكان المناطق النائية بحاسي بونيف تتصاعد كل صيف
ناقلون يفرضون قانونهم ويجبرون الزبائن على النزول بحي الصباح
معاناة لا توصف تلك التي يعيشها سكان البلديات النائية المؤدية لحاسي بونيف هاته الأيام الحارة بفعل أزمة نقل حادة، يتسبب فيها كالعادة ناقلون لا يفقهون سوى لغة المال وكسب الأرباح على حساب راحة وأمن المواطنين، حيث ما إن تدق الساعة السابعة مساء حتى تتجسد بالمحطة النهائية الدار البيضاء معالم العشوائية والفوضى، حشود من المواطنين، أطفال مدارس، شيوخ، نساء عاملات، الكل ينتظر ساعة الفرج،
لكن بالمقابل لا وجود أثر للحافلات الناشطة بالخط المذكور، وبعد انتظار ممل يفوق 30 دقيقة تظهر حافلة صغيرة من نوع �تويوتا� يجري نحوها العشرات في مشهد مخز وغير محترم، لكن المصيبة الكبرى حين يطل عليهم القابض ويصرح لهم أن الرحلة ستعرف محطتها النهائية بمنطقة سيدي معروف، ليعود السواد الأعظم مكسورين خائبين على أمل أن يجدوا فرصة أكبر للظفر بمقعد يوصلهم إلى بيوتهم وتطول المعاناة مع الانتظار الممل، فلا يكون مناص من طلب خدمات سيارات الكلوندستان التي تستفحل في تلك الفترة بالذات بعدها، وحتى يظن من نجح في الظفر بمقعد بحافلة بونيف أنه نجح في الاختبار العسير سيصطدم مجددا بعقلية الابتزاز والعشوائية لأن السائق بالتواطؤ مع القابض سيعلنان محطة نهائية ثالثة تقع بين محطة الدار البيضاء وحاسي بونيف مقرها بمحور دوران الصباح هناك، يركن السائق محملا بالبشر ويعلن عن تمرده بعد إطفاء المحرك ويدخل الجميع في نوبة من الغضب والسيسبانس وهناك ملاسنات مع القابض والسائق معا اللذين يفيدان للركاب أنهما في انتظار زبائن جدد وسيواصلان بعدها الرحلة، لكن الانتظار قد يطول ليتعدى نصف ساعة، وعليكم تخيل موقف النساء العاملات والأطفال الذين يضطررن للبقاء في ساعات متأخرة من المساء محتجزين داخل حافلة والدخول لبيوتهم بعد تخييمالظلام، وهاته الرسالة التي أطلقها المتضررين موجهة للقائمين على أمور النقل، أين أنتم، أنقذونا من بطش الناقلين. صادق.ف


Maternité du CHU de Constantine

27 parturientes ont partagé… 8 lits lundi dernier





La salle réservée aux femmes après leur accouchement à la maternité du CHU Ibn-Badis à Constantine a battu le record de fréquentation avant-hier. En effet, 27 femmes se sont retrouvées entassées malgré elles dans une salle dont la capacité d’accueil ne dépasse pas 8 lits. Plus de 10 femmes étaient alitées à même le sol, selon des témoins oculaires. “Dans cette salle, on doit vérifier qu’aucune complication ne survient dans les heures qui suivent l’accouchement”, nous explique un médecin exerçant au sein de cet établissement hospitalier, tout en ajoutant qu’il est impossible pour l’équipe médicale de faire son travail convenablement dans ces conditions. Notons que depuis des mois, 6 services sont aménagés dans le 2e étage à cause des travaux de réhabilitation de la maternité en question lancés l’année dernière, au niveau inférieur.



http://cdn.liberte-algerie.com/images/article/thumbs/d-27-parturientes-ont-partage-8-lits-lundi-dernier-3d57d.jpg

http://cdn.liberte-algerie.com/images/article/thumbs/d-effondrement-partiel-dune-cascade-au-centre-ville-8222b.jpg

http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2015-08-02.jpg

Scandale de la maternité du CHU Ibn-Badis de Constantine

Les premières mesures tombent !


La presse nationale, particulièrement Liberté (Radar) et la Télévision algérienne, ont révélé au grand jour le scandale de la maternité du CHU Ibn-Badis de Constantine, où les futures mères accouchent dans des conditions lamentables. Les nouveau-nés s’entassent dans un même berceau tandis que les parturientes partagent jusqu’à cinq ou six un seul lit. Alerté, le ministre de la Santé, de la Population et de la Réforme hospitalière a visité les lieux, samedi dernier. Il a aussitôt pris des mesures pour mettre fin à une situation qui interpelle les consciences sur la dignité humaine. La maternité est fermée pour une durée indéterminée. Le transfert des patientes vers d’autres infrastructures a commencé hier après-midi. Par ailleurs, le directeur du CHU de Constantine,
M. Ben Yassaâd, a suspendu, hier, deux sages-femmes après avoir constaté leur absence “injustifiée” lors d'une visite inopinée qu'il a effectuée au service de la maternité. Cette mesure conservatrice intervient trois jours après la visite du ministre. Ce dernier avait alors donné carte blanche aux responsables des infrastructures hospitalières pour prendre toutes les mesures nécessaires et ainsi remettre de l'ordre dans le secteur éclaboussé par plusieurs scandales. Notons que depuis son installation en janvier dernier, le directeur du CHU a suspendu 79 employés dont des professeurs, des médecins et des infirmières.


http://www.annasronline.com/images/images/meziani/2015/mezi.gif

http://bkcommunication.com/sahafa/photo/65561.jpg


http://www.annasronline.com/images/images/meziani/2015/mezi.gif

http://bkcommunication.com/sahafa/photo/65562.jpg

Une semaine après la visite d’Abdelmalek Boudiaf au CHU de Constantine

Des sanctions tombent


Mohamed Boudiaf, minsitre de la Santé, la semaine dernière à Constantine. ©APS
Outre la fermeture immédiate du service de gynécologie-obstétrique du CHU, le ministre a décidé, jeudi, de mettre fin aux fonctions de son chef de service pour “manquement aux obligations professionnelles”.
Les décisions du ministre de la Santé, Abdelmalek Boudiaf, sont enfin tombées jeudi, à la suite de sa visite, il y a une semaine jour pour jour, au CHU Ibn-Badis de Constantine. Une visite qui, pour rappel, a été motivée par les écrits de Liberté (Radar) et un reportage diffusé sur la chaîne de télévison A3, montrant l’état de déliquescence du service de gynécologie-obstétrique, où l'hygiène et les moyens humains et matériels faisaient gravement défaut. Un état des lieux qui, rappelons-le aussi, fut dénoncé par Liberté, en 2013, à travers des articles et des vidéos mettant en évidence des dépassements au sein de cet établissement hospitalier qui a fait l’objet de plusieurs scandales. L'on citera, entre autres, le kidnapping du bébé Leith, la mise en service d’un accélérateur au centre anticancéreux (CAC) juste le temps d’une visite ministérielle, des chantiers à l’arrêt depuis des années, ou encore des épidémies déclenchées au sein de plusieurs services sans être sérieusement prises en charge.
Outre la fermeture immédiate du service de gynécologie-obstétrique du CHU, le ministre a décidé, jeudi, de mettre fin aux fonctions de son chef de service pour “manquement aux obligations professionnelles”. Ce dernier sera remplacé par un maître-assistant par intérim. M. Boudiaf, qui a qualifié, lors de sa visite à Constantine, samedi dernier, la situation d’“acte criminel et inadmissible”, a aussi mis fin aux fonctions du directeur de la santé et de la population de la wilaya “pour sa position passive et son manquement à ses obligations professionnelles en tant que premier responsable sur la gestion du secteur de la santé de la wilaya”, lit-on sur un communiqué envoyé aux rédactions.
Ces décisions interviennent à l’issue des enquêtes menées par une commission interministérielle qui a relevé des dépassements dans plusieurs structures hospitalières de la wilaya de Constantine.
Par ailleurs, Abdelmalek Boudiaf, visiblement déterminé à faire le grand ménage dans le secteur de la santé dans la wilaya de Constantine, a chargé le directeur général des services de santé et le directeur des ressources humaines au niveau du ministère “de coordonner avec le ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique leurs efforts pour renforcer le personnel médical, notamment les professeurs en gynécologie qui vont assurer la continuité de la formation au sein de la maternité”. Il est aussi question de mettre en place une commission ministérielle chargée de “suivre, d’accompagner et de superviser l’exécution du plan de redressement pour le CHU de Constantine”, lit-on encore. Concernant le problème de la surcharge au service de maternité causé par les évacuations venant des wilayas limitrophes, 4 gynécologues seront affectés dans ces wilayas pour mettre fin aux transferts  “exagérés”. À l’arrêt depuis plusieurs mois, le ministre a également ordonné le lancement immédiat des travaux de réhabilitation du service de gynécologie-obstétrique. Les travaux en question devront être achevés d’ici à 5 mois.
S. B.

 

اكتظاظ بمصلحة أمراض النساء والتوليد
60 ولادة جديدة يوميا و 20 عملية قيصرية بالمستشفى الجامعي
تشهد مصلحة أمراض النساء والتوليد التابعة للمستشفى الجامعي "بن زرجب" بوهران حالة اكتظاظ كبيرة من حيث عدد الحالات التي تستقبلها المصلحة، والتي فاقت قدرة استيعاب المصلحة . حيث تستقبل المصلحة يوميا معدل 60 حالة ولادة يوميا، إذ تم احصاء 40 حالة ولادة عادية و20 حالة ولادة بإجراء عملية القيصرية، بالإضافة إلى معدل 14 عملية جراحية أخرى متخصصة في أمراض النساء في اليوم الواحد.
أين أكد السيد "بابو كمال" المكلف بالإعلام على مستوى المستشفى في سياق حديثه ليومية "الجزائر صحافة" أن نسبة الولادات تشهد ارتفاعا محسوسا في الآونة الأخيرة مع حلول موسم الصيف، وقد أكدت ذات المصادر أن المصالح المعنية سخرت 300 سرير لإستقبال كافة الحالات المتوافدة، إلا أن الضغط الكبير الذي تعاني منه المصلحة فاق قدرة استيعابها مما نجم عنه استلقاء بعض النساء على الأرض مع فلذات أكبادهن حديثي الولادة .على الرغم من المجهودات من اجل التقليل من ظاهرة الاكتظاظ . ومن جهة أخرى أرجع المكلف بالإعلام سبب التوافد بالكم الهائل الذي تشهده المصلحة إلى الخبرة الكبيرة التي يتميز بها الطاقم الطبي مقارنة بباقي المصالح الاستشفائية، علما أنهم يملكون كفاءة عالية على الصعيد الوطني والدولي ،حيث أن خبرة الطبيب تساهم في تعزيز ثقة المرضى بالمستشفى . للإشارة فإن مختلف المصالح الإستشفائية الخاصة بأمراض النساء والتوليد أصبحت تحول العديد من الحالات الصعبة التي تقتضي اجراء العملية القيصرية الى مستشفى بن زرجب، أين قدرت نسبة الاستقبال المحولة من قبل المصالح الأخرى ب30 بالمائة من إجمالي الحالات المتوافدة للمصلحة المذكورة . على الرغم من الاكتظاظ الكبير إلى أن مصالح المستشفى الجامعي تسعى جاهدة لاستقبال كافة الحالات المتوافدة في أحسن الظروف . وفي الأخير نشير الى أن مختلف المصالح تشهد في الآونة الأخيرة ارتفاعا محسوسا في نسبة اجراء العمليات الجراحية، التي بلغ معدلها 89 عملية جراحية في اليوم الواحد، من بينها 14 تدخلا جراحيا استعجاليا، و75 عملية جراحية عادية ، مع العلم أن أغلب العمليات الجراحية التي يتم اجراؤها تكون على مستوى مصلحة جراحة العظام والتي تمثل أزيد من 50 بالمئة من إجمالية حصيلة العمليات الجراحية التي يجريها المستشفى ،بالإضافة الى جراحة استئصال الدودية الزائدة .كما أن جراحة الاطفال سجلت توافد كبير لاسيما من الولايات المجاورة وحتى الشرقية . بينما أكد نفس المتحدث أن نسبة استقبال حالات الاصابة نتيجة الاعتداءات بالأسلحة البيضاء شهدت انخفاضا كبيرا مقارنة بالسنة الماضية حيث باتت الإستعجالات تستقبل معدل 3 أو 4 حالات في اليوم . الجدير بالذكر أن كافة العمليات التي تم اجراؤها نجحت ونادرا ما تفشل، حيث أكد كمال بابو أنه في حالة اجراء عملية جراحية ضئيلة النجاح يطلب من المريض ملأ استمارة والمصادقة عليها في مصلحة البلدية قبل اجراء العملية وذلك من أجل عدم تحمل الاطباء المسؤولية في حالة فشل العملية. بن عبو ف


معاناة سكان المناطق النائية بحاسي بونيف تتصاعد كل صيف
ناقلون يفرضون قانونهم ويجبرون الزبائن على النزول بحي الصباح
معاناة لا توصف تلك التي يعيشها سكان البلديات النائية المؤدية لحاسي بونيف هاته الأيام الحارة بفعل أزمة نقل حادة، يتسبب فيها كالعادة ناقلون لا يفقهون سوى لغة المال وكسب الأرباح على حساب راحة وأمن المواطنين، حيث ما إن تدق الساعة السابعة مساء حتى تتجسد بالمحطة النهائية الدار البيضاء معالم العشوائية والفوضى، حشود من المواطنين، أطفال مدارس، شيوخ، نساء عاملات، الكل ينتظر ساعة الفرج،
لكن بالمقابل لا وجود أثر للحافلات الناشطة بالخط المذكور، وبعد انتظار ممل يفوق 30 دقيقة تظهر حافلة صغيرة من نوع �تويوتا� يجري نحوها العشرات في مشهد مخز وغير محترم، لكن المصيبة الكبرى حين يطل عليهم القابض ويصرح لهم أن الرحلة ستعرف محطتها النهائية بمنطقة سيدي معروف، ليعود السواد الأعظم مكسورين خائبين على أمل أن يجدوا فرصة أكبر للظفر بمقعد يوصلهم إلى بيوتهم وتطول المعاناة مع الانتظار الممل، فلا يكون مناص من طلب خدمات سيارات الكلوندستان التي تستفحل في تلك الفترة بالذات بعدها، وحتى يظن من نجح في الظفر بمقعد بحافلة بونيف أنه نجح في الاختبار العسير سيصطدم مجددا بعقلية الابتزاز والعشوائية لأن السائق بالتواطؤ مع القابض سيعلنان محطة نهائية ثالثة تقع بين محطة الدار البيضاء وحاسي بونيف مقرها بمحور دوران الصباح هناك، يركن السائق محملا بالبشر ويعلن عن تمرده بعد إطفاء المحرك ويدخل الجميع في نوبة من الغضب والسيسبانس وهناك ملاسنات مع القابض والسائق معا اللذين يفيدان للركاب أنهما في انتظار زبائن جدد وسيواصلان بعدها الرحلة، لكن الانتظار قد يطول ليتعدى نصف ساعة، وعليكم تخيل موقف النساء العاملات والأطفال الذين يضطررن للبقاء في ساعات متأخرة من المساء محتجزين داخل حافلة والدخول لبيوتهم بعد تخييمالظلام، وهاته الرسالة التي أطلقها المتضررين موجهة للقائمين على أمور النقل، أين أنتم، أنقذونا من بطش الناقلين. صادق.ف


ضبط 6 أزواج متلبسين بممارسة الزنا ببئر الجير
حارس وزوجته يحولان سكنات أوبيجي إلى وكر للدعارة بوهران
التمس نهاية الأسبوع الأخير ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تشديد العقوبة في حق شاب وخليلته لإنشائهما وكرا لممارسة الدعارة بتحويلهما سكنات ملك للأوبيجي في طور الإنجاز مكانا لاستقبال الشواذ من الأزواج منهم زناة لممارسة الفسق والدعارة مقابل مبالغ مالية تتراوح ما بين 3 إلى 4 آلاف دينار جزائري للزوج الواحد، حيث تم ضبط 6 أزواج من زبائنهم متلبسين بممارستهم لأفعالهم، حيث سبق وأن أدانتهما المحكمة الابتدائية بعقوبة 18 شهرا حبسا نافذا ومتابعتهما بتهمة إنشاء محل لممارسة الفسق والدعارة والتعدي على ملكية الدولة.
وقائع القضية تعود إلى شهر ماي المنصرم، أين وردت معلومات إلى عناصر الأمن بمنطقة بئر الجير تفيد بأن هناك أشخاص مشبوهين يترددون ليلا على ورشات سكنية ملك لديوان الترقية والتسيير العقاري يثيرون الشك في تصرفاتهم. حينها باشرت عناصر فرقة البحث والتحري بتحريات معمقة في الأمر للوقوف على نوع النشاط الممارس من طرف هؤلاء، حيث تمكنت من اقتحام الورشة بعد تسلم إذن من طرف وكيل الجمهورية ليتم ضبط 6 أزواج غير شرعيين متلبسين بممارسة الفعل المخل بالحياء، إلى جانب توقيف الحارس برفقة خليلته بحجرة بالورشة قيد الإنجاز، حيث تم توقيفهم واقتيادهم إلى التحقيق، إلى جانب ضبط محجوزات تستعمل في الغرض، تبين من خلال التحريات أن المتهم الرئيسي والعامل كحارس ليلي في الورشة تمكن من تحويل السكنات المشرفة على الإنجاز إلى أوكار لممارسة الرذيلة باستقباله لأزواج غير شرعيين، إلى جانب أزواج غير شرعيين من معارفه والمقربين منه لممارسة الدعارة مقابل تقاضيه لمبالغ مالية تتراوح ما بين 3 إلى 4 آلاف دينار جزائري لتمضية ليلتهم متناولين للمشروبات الكحولية، حيث تبين هذا من خلال الاستجوابات التي خضع لها الموقوفين من الأزواج غير الشرعيين، حيث تبين أن المتهم يقوم بهذا النشاط منذ توليه الوظيفة في المؤسسة لتزويد راتبه الشهري بالتواطؤ مع خليلته التي تتولى البحث له عن زبائن لكسب المزيد من الأموال، ضاربين حرمة الجيران والسكان عرض الحائط وحتى في وضح النهار في أيام العطل، غير أن المتهم أنكر التهم الموجهة له مصرحا أنه معتاد على استقبال شلة من رفقائه لتمضية ساعات لملء الفراغ يتسامرون الحديث ويساعدونه في الحراسة نافيا أن يكون يمارس ما نسب إليه وأنه يتقاضى مبالغ مالية من عند الزبائن المزعومين، كما استند دفاعه في مرافعاته على هذه النقطة في أن المتهم له سيرة نبيلة بالمؤسسة منذ عمله الذي يتجاوز الـ15 سنة بالمؤسسة. صفي.ز

الظل أضحى له ثمن والغلبة للأقوى و لا وجود للقانون
بلطجية يفرضون منطقهم بشواطئ وهران
يبدو أن القرارات التي فرضتها الدولة مؤخرا على مجانية الشواطئ لا تزال حبرا على ورق، وغلبت في الأخير بلطجية من يدعون ملكية الشواطئ على حساب المواطن المغلوب على أمره الذي أضحى مرغما عنه دفع فاتورة جلوسه في الشاطئ، حيث تفرض عليه عصابات المظلات الشمسية المكان والعتاد، ناهيك عن الأثمان،
ما أصبح يولد مشادات يومية بين مرتادي الشواطئ وحتى ساكنة المناطق الساحلية الذين ضاقوا ذرعا بما يحصل والعينة التي اتخذناها من الكورنيش الوهراني بدءا بسان روك، مرورا بتروفيل، وانتهاء بشاطئ سان جيرمان، حيث يشهد مرتادو هذه الشواطئ ما يندى له الجبين، فالظل أضحى له ثمن والغلبة للأقوى، إذ خصص أحد الفنادق في سان روك شاطئا لصالحه. فمجرد المرور بمحاذاته يعتبر من الممنوعات وكأننا غرباء في بلادنا- كما صرح لنا أحد المصطافين-، وعلّق أحد سكان منطقة تروفيل على أن لجنة الحي أبدت امتعاضها من الوضع الذي أضحى اصطفاف المظلات الشمسية طول النهار يحجب الرؤية حتى على التمتع بمنظر زرقة البحر، فما بالك الاستجمام بمياهه التي أضحت هي الأخرى ضحية التلوث جراء ولوج المياه القذرة فيه دون تحرك السلطات لتغيير مجراها كما طالب السكان في العديد من المرات. والحديث على ما يجري في شواطئنا ليس ذو شجون فحسب، بل الواقع الأمر يكمن في ما وصل إليه الاستهتار برمي القاذورات، حيث أضحت النفايات المتكدسة تفرض ديكورا سلبيا نتيجة ازدياد الحشرات الضارة الزاحفة منها والطائرة، والسؤال الذي يبقى مطروحا: أبهذه المناظر يمكن لمدينتنا وهران احتضان تظاهرة ذات بعد عالمي من عيار ألعاب البحر الأبيض المتوسط؟! .لكحل



http://www.annasronline.com/images/images/meziani/2015/meziani.gif

http://cdn.liberte-algerie.com/images/article/thumbs/d-des-sanctions-tombent-4775a.jpg
http://bkdesign-dz.com/wasl/02-08-2015/cari.jpg

منصّة الصحافيين بملعب "5 جويلية" في حالة كارثية

 رغم التدشين الرسمي لملعب "5 جويلية" الأولمبي قبل أيام قليلة والذي عرف الأشغال به العديد من الترميمات على مستوى الأرضية وكذا المدرجات، إلا أنّ الشركة التي أنجزت الأعمال أهملت جانبا هاما من مدرجات الملعب وهي تلك الخاصة بالصحافة، إذ أبقت على الطاولات الخشبية المحطّمة وكذا الكراسي البلاستيكية القديمة، وهو الأمر الذي جعل الصحافيين الرياضيين يبدون استيائهم العميق للبريكولاج السائد على الكرة الجزائرية، خصوصا أنّ الموسم الكروي 2015 /2016 سينطلق في منتصف الشهر الحالي، وهوة ما قد يؤثّر سلبا على ظروف عمل الإعلاميين في الملعب الأولمبي.
جدير بالذكر هو أنّ ملعب "5 جويلية" أغلق لسنتين لإعادة ترميه بالكامل، وذلك بسبب وفاة مناصرين لاتحاد العاصمة (سيفو وسفيان) خلال الداربي أمام مولودية الجزائر في سبتمبر 2013.


http://www.elhayat.net/local/cache-vignettes/L600xH360/arton30574-4911b.jpg
Sans salaires depuis 7 mois: Grève illimitée à l'Office de l'élevage équin
par A. El Abci
La trentaine de travailleurs de l'Office national de développement de l'élevage équin et camelin, direction régionale de Constantine, sis à El Mansourah et transférée depuis 2014 au lieu dit ‘‘quatre chemins'', à Ain El Bey, sont en grève illimitée, depuis un mois, pour réclamer le règlement de leurs salaires non payés depuis sept mois, selon le responsable des conflits et chargé de communication de l'union de wilaya (UGTA Constantine), M. Bilami.

Selon ce responsable syndical, la situation a atteint un stade de pourrissement tel que « s'il n'y a pas de solution à brève échéance, c'est la santé de 18 poulains et étalons, des pur-sang arabe et anglais, notamment, qui se trouve menacée par manque de prise en charge en matière d'alimentation ».

Pour sa part, le directeur régional de l'Office en question, Abdelali Bachtarzi, contacté à ce sujet, nous apprendra qu'« ils ont été dépossédés de leur siège la Remonte d'El Mansourah, repris depuis une année par la 5ème région militaire, qui en est le propriétaire, et le ministère de l'Agriculture et du Développement rural, qui devait nous prendre en charge, tarde à concrétiser sa promesse ». Et d'expliquer, qu'« au départ, les salaires des travailleurs étaient assurés par une subvention via un prélèvement de 9% des revenus de la « société des courses », ensuite c'est le ministère de l'Agriculture qui a pris le relai et réglé les salaires des travailleurs jusqu'au mois d'août 2014 ; toutefois, après cette date, les choses se sont corsées et les promesses de prise en charge de la tutelle se sont envolées ». Car il était question, toujours selon cette dernière, poursuivra-t-il, « de répondre à tous nos besoins en matière de salaires, de dettes contractées, etc. Malheureusement, cela n'a pas été le cas, et depuis le mois d'août 2014 et à chacune de nos démarches pour relancer le dossier, nous ne recevons que des promesses de règlement et d'assainissement de la situation, mais rien de tout cela ne s'est concrétisé ». Et de souligner que « la plupart des travailleurs qui habitent loin ne peuvent plus se payer le transport, pour se présenter au nouveau siège des quatre chemins ». Celui-ci abrite actuellement 18 étalons, dira-t-il, des pur-sang arabes et anglais, des chevaux barbes locaux et des croisés arabes et barbes, dont « l'alimentation et l'entretien ne sont assurés que par un agent et moi-même, qui suis obligé de mettre la main à la pâte », dira le directeur régional. « Maintenant, s'ils veulent fermer l'office, qu'ils le disent clairement et cela sera fini pour le service public qu'il assure, à savoir la sauvegarde de pans entiers du patrimoine du pays, mais également pour celui de d'établissement de livrets signalétiques pour la société des courses, pour les chevaux », conclura-t-il.


Sans salaires depuis 7 mois: Grève illimitée à l'Office de l'élevage équin
par A. El Abci
La trentaine de travailleurs de l'Office national de développement de l'élevage équin et camelin, direction régionale de Constantine, sis à El Mansourah et transférée depuis 2014 au lieu dit ‘‘quatre chemins'', à Ain El Bey, sont en grève illimitée, depuis un mois, pour réclamer le règlement de leurs salaires non payés depuis sept mois, selon le responsable des conflits et chargé de communication de l'union de wilaya (UGTA Constantine), M. Bilami.

Selon ce responsable syndical, la situation a atteint un stade de pourrissement tel que « s'il n'y a pas de solution à brève échéance, c'est la santé de 18 poulains et étalons, des pur-sang arabe et anglais, notamment, qui se trouve menacée par manque de prise en charge en matière d'alimentation ».

Pour sa part, le directeur régional de l'Office en question, Abdelali Bachtarzi, contacté à ce sujet, nous apprendra qu'« ils ont été dépossédés de leur siège la Remonte d'El Mansourah, repris depuis une année par la 5ème région militaire, qui en est le propriétaire, et le ministère de l'Agriculture et du Développement rural, qui devait nous prendre en charge, tarde à concrétiser sa promesse ». Et d'expliquer, qu'« au départ, les salaires des travailleurs étaient assurés par une subvention via un prélèvement de 9% des revenus de la « société des courses », ensuite c'est le ministère de l'Agriculture qui a pris le relai et réglé les salaires des travailleurs jusqu'au mois d'août 2014 ; toutefois, après cette date, les choses se sont corsées et les promesses de prise en charge de la tutelle se sont envolées ». Car il était question, toujours selon cette dernière, poursuivra-t-il, « de répondre à tous nos besoins en matière de salaires, de dettes contractées, etc. Malheureusement, cela n'a pas été le cas, et depuis le mois d'août 2014 et à chacune de nos démarches pour relancer le dossier, nous ne recevons que des promesses de règlement et d'assainissement de la situation, mais rien de tout cela ne s'est concrétisé ». Et de souligner que « la plupart des travailleurs qui habitent loin ne peuvent plus se payer le transport, pour se présenter au nouveau siège des quatre chemins ». Celui-ci abrite actuellement 18 étalons, dira-t-il, des pur-sang arabes et anglais, des chevaux barbes locaux et des croisés arabes et barbes, dont « l'alimentation et l'entretien ne sont assurés que par un agent et moi-même, qui suis obligé de mettre la main à la pâte », dira le directeur régional. « Maintenant, s'ils veulent fermer l'office, qu'ils le disent clairement et cela sera fini pour le service public qu'il assure, à savoir la sauvegarde de pans entiers du patrimoine du pays, mais également pour celui de d'établissement de livrets signalétiques pour la société des courses, pour les chevaux », conclura-t-il.
http://hostbk.net/sahafa/assets/archives/01-08-2015/pdf.jpg

عاجل: حديث عن تعيين العقيد بغو نائبا لقائد الحرس الجمهوري


علمت "الفجر" من مصادر موثوقة انه تم  تعيين العميد بغو، من الدرك الوطني، نائبا لقائد الحرس الجمهوري الفريق بن علي بن علي.

Ali-Mendjeli: Des compteurs en feu sèment la panique
par A. E. A.
Les habitants du bâtiment 02, entrée 101, de la cité des 329 logements de la nouvelle ville de Ali-Mendjeli, ont été pris d'une panique indescriptible suite à un incendie des compteurs électriques installés au rez-de-chaussée de leur immeuble, vendredi soir. Le feu qui est survenu tard dans la nuit n'a pas manqué de créer une pagaille indescriptible dans les étages supérieurs du bâtiment, dont les habitants se sont retrouvés plongés dans le noir le plus dense et entourés de la fumée dégagée par les compteurs en flammes, selon des témoins.

Selon l'officier de permanence de la Protection civile, un incendie de huit compteurs électriques s'est déclaré vers 23 heures 36 minutes au rez-de-chaussée du bâtiment en question. La même source précise que les compteurs ont été complètement détruits ainsi que la niche en bois qui leur servait d'abri. Et d'ajouter qu'il y a eu plus de peur que de mal, car heureusement aucun blessé n'a été enregistré. Le feu est survenu tard dans la nuit et, avec la chaleur ambiante, les habitants étaient cloîtrés chez eux pour ceux en possession de climatiseurs, ou dehors en quête d'air frais pour les autres.

Dans un autre registre, concernant la situation sur les routes de la wilaya, l'officier de permanence fera état de deux accidents à la cité « Zoughi » et à l'entrée de Ali-Mendjeli, qui ont causé sept blessés plus ou moins graves et dont les âges se situent entre 6 et 35 ans.


Départs massifs vers le littoral: Les automobilistes coincés dans des bouchons monstres
par A. Z.
Ceux qui voulaient échapper à la canicule ce vendredi dernier, prenant tôt le matin la route du littoral, ont eu pour leur compte un voyage au bout de l'enfer. C'est que presque tous les habitants de Constantine et des wilayas intérieures limitrophes ont eu la même idée, passer la journée au bord de la mer. En voiture, en autobus ou en camionnette, les familles qui se sont ruées vers les plages de Skikda ont été prises dans un piège infernal. La circulation, totalement bloquée à hauteur de Zighoud Youcef, a provoqué une grande déception parmi les estivants. Tous avaient regretté ce choix de partir vers la plage un jour de week-end.

« On aurait dû passer tranquillement la journée chez soi, ce n'était pas une bonne idée de voyager par une pareille journée », se lamentaient beaucoup d'automobilistes. « Ce sont les enfants qui ont insisté pour partir à la mer. Si l'on m'a écouté on aurait évité le déplacement, particulièrement en ce jour de grande affluence vers la côte », répétait un père de famille debout devant sa voiture. D'ailleurs plusieurs automobilistes ont quitté le volant et se sont regroupés sur la route pour s'enquérir de cet embouteillage monstre et si les choses pouvaient s'arranger avant qu'il ne soit trop tard pour penser encore passer au moins une demi-journée au bord de la plage. Hélas, pour ceux qui voulaient rebrousser chemin et rentrer chez eux, ils se sont retrouvés coincés dans la longue file de véhicules, impossible d'exécuter la moindre manœuvre. Même les automobilistes arrivant dans le sens inverse, de Skikda vers Constantine, ont été bloqués à cause justement des manœuvres d'automobilistes qui voulaient glisser en seconde ou troisième position, parfois pour reprendre le chemin de retour, et qui ont fini par obstruer complètement toute la route !

Les gendarmes avaient vraiment sués pour remettre un tant soit peu sa fluidité à la circulation. C'est là où l'on ressent toute l'importance du tronçon de l'autoroute Est-Ouest, encore en état de travaux au niveau de Djebel El Ouahche. Pour rappel, on prévoyait son ouverture durant la saison estivale, mais des difficultés ont, malheureusement, retardé sa réception. Enfin, les difficultés sur les routes sont à prévoir durant tout ce mois d'août, réputé mois de vacances et de pics de circulation.

Université d'été de l'ANSEJ: Plaidoyer pour un club «étudiant-entreprise»
par A. El Abci
140 étudiants ont pris part à l'université d'été de l'Ansej qui s'est déroulée du 26 au 30 juillet dernier à l'université Constantine 2, Abdelhamid Mehri, avec la participation de 15 professionnels, spécialistes dans la formation en création et environnement de l'entreprise, selon le directeur de l'Ansej, Mr Belmili. L'engouement pour tout ce qui a trait à la création d'entreprise était tel, dira-t-il, que la clôture de l'université d'été s'est faite cinq jours après avec le même nombre d'étudiants qu'au départ sans aucune défection.

Et mieux encore, poursuivra-t-il, parmi les recommandations des différents ateliers de la rencontre figure la proposition de création d'un club « étudiant- entreprise », ce qui a été accueilli avec satisfaction aussi bien de la part de l'Agence nationale de soutien à l'emploi des jeunes (Ansej) que de l'université Abdelhamid Mehri. « Nous allons travailler pour donner corps à cette proposition d'ici le rendez-vous de l'université d'été de l'année prochaine et ce, indiquera-t-il, en prospectant la possibilité auprès des chefs d'entreprises existant dans la wilaya en les invitant à y adhérer». Le concept de cette proposition émanant des étudiants consiste, ainsi, à ne plus attendre la fin de leur études pour penser à les mettre en contact avec le monde du travail, via les entreprises, mais faire en sorte que ce contact soit présent plus tôt. Ceci permettra une familiarisation précoce avec la culture de l'entrepreneuriat et de l'investissement, ce qui représente une rupture avec le modèle classique, à savoir décrocher le diplôme et chercher un emploi après, le plus souvent dans la fonction publique. Et d'estimer que cette familiarisation précoce avec le monde de l'entreprise permettra aux concernés de s'émanciper de l'idée de se consacrer à la recherche d'un emploi après l'obtention du diplôme, mais de penser aussi à l'éventualité de l'auto emploi par la réalisation d'un projet propre via l'investissement. Toujours selon notre interlocuteur, au 4ème jour des travaux, l'université d'été de l'Ansej a reçu la visite du ministre de l'Enseignement supérieur qui était dans la ville des ponts pour l'inauguration des inscriptions universitaires et qui n'a pas manqué à l'occasion de recommander de dupliquer cette expérience de partenariat entre l'Ansej et l'université de Constantine, à l'échelle nationale. Et de rappeler dans le sillage que les deux parties ont tissé plusieurs conventions de partenariat ainsi que des protocoles d'accords liés à la formation des étudiants aux différents aspects présidant à la création d'entreprises et à l'acquisition d'une culture d'entrepreneuriat.



Orge et avoine: Des quantités insignifiantes déposées à la CCLS
par A. E. A.
La Coopérative des céréales et des légumes secs (CCLS) de la wilaya de Constantine a entamé ces derniers jours une campagne de sensibilisation et un travail de proximité en direction des agriculteurs, à l'effet d'une meilleure préparation aux prochains labours-semailles et de les inciter à faire des dépôts de leur récolte d'orge et d'avoine, car « les quantités récoltées jusqu'à maintenant demeurent très dérisoires », s'inquiète-t-on.

En effet et selon le directeur de la coopérative en question, M. Cherouana, « pour une production cette année 2015 largement suffisante dans ces cultures, paradoxalement les quantités de récoltes sont infimes ». Et d'indiquer, dans ce cadre, qu'« en matière d'orge seuls 3.915 quintaux ont été remis et stockés dans les silos de la CCLS, contre une production de 74.000 quintaux. Le résultat pour l'avoine est encore plus modeste, puisque seuls 282 quintaux ont été confiés à la CCLS, contre 8.842 quintaux produits ».

Pour rassurer les agriculteurs réticents et les encourager à faire confiance à la CCLS, il fera état de « l'engagement du directeur général de l'OAIC » que « tous les agriculteurs ayant répondu à cet appel seront compensés de la même quantité d'orge, d'avoine ou de son pour l'alimentation de leurs bétails et cheptels ». Et de poursuivre, dans ce sillage, que 970.000 quintaux de céréales, tous genres confondus, ont été récoltés lors de l'exercice actuel contre une production de plus d'un million 103 mille quintaux, dont 60% ont déjà été réglés et l'opération des paiements est pratiquement en cours d'achèvement.

Par ailleurs et concernant les préparatifs pour la saison 2015-2016, « le guichet unique pour les financements de la campagne labours-semailles au niveau de la wilaya a été installé », dira-t-il, avec la participation des partenaires traditionnels, c'est-à-dire la banque BADR, la Caisse régionale mutuelle agricole (CRMA), la direction des services agricoles (DSA) et bien évidemment la coopérative CCLS. Et de faire savoir, enfin, que l'année 2015 a connu pas mal de sinistres qui ont eu pour effet de ravager 711 hectares, dont 540 pour cause de grêle et 171 hectares pour cause d'incendie.

Des élus accusent le maire
par A. Mallem
A la faveur des dernières déclarations du wali concernant l'irrégularité des deux subventions de 20 milliards de centimes chacune accordées en 2013 et en 2014 par l'APC de Constantine à des associations civiles, actes que la tutelle vient d'annuler, et à l'approche de la prochaine session ordinaire de l'assemblée populaire communale prévue pour ce mardi 4 août, le groupe d'élus d'opposants au maire de Constantine est monté encore hier au créneau pour demander le départ du président de l'APC de Constantine tout en dénonçant « le faux et usage de faux ainsi que les pratiques frauduleuses dont il est coupable avec, disent-ils, la complicité de ses collaborateurs directs et celle des délégués des secteurs urbains ».

Sur ce chapitre, MM. Barka Moudir et Abdelouahab Souissi qui ont animé, hier, une conférence de presse au siège de l'UNJA de Constantine ont lancé un appel au wali pour lui dire, ont-il spécifié, que « les constructions illicites sont en train de pousser comme des champignons sur le territoire de notre commune au vu et au su du président de l'APC, de son adjoint chargé de l'urbanisme et avec la complicité des délégués des secteurs urbains. Il ne s'agit plus de masures faites en toub et en zinc, mais des villas somptueuses construites sur des zones déclarées officiellement inconstructibles parce que fortement soumises aux glissements de terrains ». Dans cette affaire, ont déclaré les conférenciers, « nous venons de découvrir un fait nouveau : la construction et la finition par l'entreprise impliquée dans l'érection des 32 villas en question, d'un bâtiment administratif dans le même secteur. Et au moment où la direction de l'urbanisme a rejeté, en date du 7 mai 2015, la demande formulée par l'APC pour l'obtention du certificat de morcellement du terrain au motif que celui-ci a été classé dans la zone « inconstructible », la question se pose quant à l'érection de ce bâtiment : qui a autorisé sa construction sur ce terrain ? », ont demandé les orateurs.

Disant parler au nom des 4 autres membres de l'assemblée locale, à savoir Laroussi Tewfik, Rira Mohamed, Nouar Tahar et Maarouf Mohamed El-Hachemi, qui sont également entrés en opposition au maire, les conférenciers ont reproché au premier magistrat de la ville plusieurs défauts : infractions aux lois et règlements de la commune, faux et usage de faux, comportement irresponsable envers l'administration communale et enfin les changements anarchiques qu'il n'a cessé d'opérer au sein du conseil communal et de l'administration de la municipalité en marginalisant la plupart de ses cadres.

« Dans cette affaire des 32 villas de la cité Boudjenana, a expliqué Barka, nous avons porté plainte contre le maire il y a près de 8 mois de cela et l'affaire suit son cours normal au niveau des instances judiciaires. Aujourd'hui, nous venons de le poursuivre encore en justice pour ces subventions de 20 milliards accordées injustement à des associations civiles, car il a été démontré que les deux délibérations concernant cette affaire ne sont jamais passées devant l'APC, ne figurent pas, non plus, sur le registre des délibérations et que le maire a pris un chemin détourné pour les valider. Il est donc coupable de faux et usage de faux. Heureusement que la tutelle vient d'annuler ces actes tout en commanditant une enquête sur les tenants et aboutissants de cette affaire qui vient encore éclabousser notre assemblée. Mais en attendant, le P/APC doit répondre et se justifier mardi devant l'assemblée communale, ou bien rembourser les 20 milliards qui doivent retourner au Trésor public», a exigé cet élu en insistant pour dire que cette demande vient d'être formulée par 13 élus de l'APC.      

صورة حفيظ دراجي ومهدي تحظى بإعجاب آلاف الجزائريين


السبت 1 أوت 2015 96 0

حظيت صورة للصحفي المشاغب عبد الغني مهدي في أحد شوارع لندن بإعجاب أزيد من 5000 جزائري، كما علّق مئات الزائرين لموقع التواصل الاجتماعي الفايس بوك على الثنائي، معتبرين الصورة مميّزة، غير أنّ البعض قال إنّ الصورة ستكون أجمل لو التقطت بأحد شوارع العاصمة.. وليكن شارع العربي بن مهيدي أو بساحة الشهداء
1
سليم
2015/08/02
الدعارة مهنة قديمة تحترفها النساء غير الشريفات في كل انحاء المعمور ، و من الأكيد ان غير الشريفات موجودات بكثرة في كل بلاد المعمور.. و إذا شئت ان تعرف ذلك فها هو" يوتيب "امامك و اكتب البلد الذي تريد مع إضافة كلمة "دعارة" و ستعرف الحقيقة
2
الشاوي2
2015/08/02
لا يا سليم
بل سياسة العائلة العلوية الشريفة من تدفع بهن لفعل الفاحشة
ونفس السياسة تنتهجها نفس العائلة العربية العلوية لعدم استرجاع الاراضي الامازيغية المحتلة من الاسبان
ممكن تعريف *العرض**
بائع ارضو بائع عرضو
و ممارسة الدعارة بالمغربيات مهنة كبقية المهن الاخرى حسب المنتمين لعائلة **علي**
http://bkdesign-dz.com/wasl/02-08-2015/pdf.jpg

بوتفليقة يُحيل بن فليس على التقاعد


السبت 1 أوت 2015 470
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الـ41 الصادر في 29 جويلية 2015، خبر إحالة سفير الجزائر بباكستان أحمد بن فليس على التقاعد، بعد بلوغه السن القانونية لذلك. جاء ذلك في إطار حركة واسعة لتغيير سفراء وقناصل الجزائر في عديد الدول والمنظمات الدولية، أُحيل على إثرها عدد معتبر منهم على التقاعد، فيما تم تحويل عدد آخر إلى مهام أخرى

http://hostbk.net/www.albalagh-dz.com/assets/archives/01-08-2015/pdf.jpg

صحافي "الوطن" فيصل مطاوي يرفض الدارجة وسيادة بن غبريط‏


السبت 1 أوت 2015 116
على عكس ما ذهبت إليه صحيفة "الوطن" وعدد من الصحف الفرانكفونية بالجزائر، من دعم واضح لخطوة بن غبريط إدخال العامية في المنظومة التربوية، أعلن صحافي الوطني المعروف، فيصل مطاوي، رفضه لهذا النهج، جملة وتفصيلا، مؤكّدا أنه ضد سياسة بن غبريط وضد أي محاولة للمساس باللغة العربية.
وقال مطاوي عبر صفحته على الفايس بوك، أنّ ما قام به الوزير السابق للتربية بن بوزيد، ليس شيئا أمام ما تقوم به الوزيرة الحالية، مستغربا كيف تجرّأت هذه الوزيرة على استهداف اللغة العربية والتاريخ والجغرافيا، مؤكّدا أنّ الحداثة التي تطرحها بن غبريط فيها الكثير من الشكوك.



تقرير الخارجية الأمريكية:
الاتجار بالنساء المغربيات واستغلالهن في الدعارة يتفاقم
وكالات
2015/08/02

صورة: ح.م
  • 635
  • 2
لازال المغرب نقطة عبور للنساء والأطفال ضحايا الاستغلال الجنسي والاتجار في البشر، بحسب تقرير صادر عن الخارجية الأمريكية يخص الاتجار بالبشر.
وقدم التقرير حالات بعض البلدان التي توجد بها مغربيات يجري استغلالهن للاشتغال في الجنس في الحانات والملاهي الليلية، مشيرا إلى أن الجهود الحكومية في هذا الصدد غير كافية.
وذكرت الخارجية الأمريكية أن غالبية المشتغلات في ملاهي وحانات قبرص التركية مغربيات، كما أن إيطاليا تشهد إجبار المواطنات المغربيات على الاشتغال في الدعارة، كما يتعرضن للاستغلال الجنسي والعمل الإجباري في أروبا والشرق الأوسط، خاصة بالإمارات العربية والبحرين والأردن.
وأشار التقرير إلى أن فتيات ينحدرن من العالم القروي يشتغلن عاملات في البيوت وأنهن يصبحن ضحايا العمل القسري، إذ يعانين من عدم الحصول على مستحقاتهن المالية، كما يجري الحد من تحركهن، بالإضافة إلى تعرضهن للاستغلال الجنسي والجسدي.
وأكد كذلك أن هذه الانتهاكات لا تخص الفتيات القاصرات فقط، بل يذهب ضحيتها حتى الذكور الذين يشتغلون غالبا في المحلات ومتاجر الحرفيين.
وتناول تقرير الخارجية الأمريكية كذلك حالات المهاجرات غير الشرعيات القادمات من دول جنوب الصحراء، واللواتي يتم استغلالهن في الدعارة، فضلا عن معاناة العاملات القادمات من أندونيسيا والفلبين، التي يجري التعاقد معهن كعاملات بيوت، لكن يحرمن من الأجر وتسحب جوازات سفرهن.

http://jawahir.echoroukonline.com/dzstatic/thumbnails/article/2014/35656_227541979.jpg

ليست هناك تعليقات: