شوهدت سيارة اسعاف في حدود العاشرة صباحا امس الثلاثاء فاعتقد الجميع انه غريق لكن اشاعات الواحدة اثبث ان العنف انتقل من الرعب الى الحقيقة في قرية بلغيموز حيث شوهدت سيارات مسرعة كما عاشت البلدية ندرة لحافلات النقل بين بلغيموز وسيدي عبد العزيز ويدكر انه في حدود الواحدة مساءا بينما كانت نشرة الواحدة الاداعية ثبث نبا تاجيل جنازة درويش كانت انظار السواح تستقبل
هروب السواح من عنابة راجلين وحفايا لتعلن مقاطعاتها سهرات سيدي عبد العزيز مادام الجزائري غريب في الجزائر
-اعتقد المواطنين ان مسرحية القرار الاخير الهاوية لصاحبها بنون سوف تعرض للجمهور لكنهم تفاجا بفرض طاولات ب250دينار بمقهي الفتح كما لاحظوا
غلق منافد المتعة المكسرحية امام شباب البلدية ليمسي عرض مسرحي ب250دينار علما ان هناك مركزو ثقافي مغلق مند سنوات ويدكر انه في نفس اللحظات منح مير سيدي عبد العزيز الشاب تهيد لتجار التقاليد فقطع عنهم الكهرباء وطلب منهم اتخاد وسائل شخصية لمواصلة العرض ليلا لتنتهي الحدوثة بعروض تجارية بلا كهرباء ومسرحية بلا جمهور وانما ضياع مقهي الفتح بعد تفضيل السواح شارع قريش على طريق اليل
-خطب امام رام الله الحضور ودعاهم لاحترم المقبرة بعد اغراق المشيعين في التقاط صور ضريح درويش بالهواتف النقالة
علما ان درويش دفن في قصر الثقافة الحكومي حيث تحرص اشعاره وتوضع كلماته تحت رقيب امني
ويدكر انه لاول مرة تدخل المراة العربية مقبرة وهمية وتشاهد جنازة على الطريقة المصرية علما ان نساء الجزائر لايحضرن مراسيم الجنازة بل يدهبون لزيارة القبر صباح الغد لكن صور رام الله سوف تفتح شهية النساء لحضور مراسيم دفن ازواجاهم مادامت مقبرة درويش اصبحت معلم تاريخي واصبح يمتلك قصرين احداهما يدعي قصر الثقافة محمود درويش وثانيها قصر ازلي لايعلم اسراره الا الله
بقلم نورالدين بو كعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق