عندما بدا موسم الاصطياف تهافت السواح على سيدي عبد العزيز وبمجرد قصف الطائرات المروحية جبل سدات حتي اعلن السواح حسرتهم ليغادروا البلدة خائبين بعد خروجهم من رمال البحر بحثا عن سبب القصف الجوي من الشاطئ السياحي ووسد دموعهم غادرو البلدة رغم صفاء البحر لتعيش البلدة ندرة السواح وماكاد شهر اوت يدخل على الابواب حتي بدات المنازل تستقبل زوارها ليكتشفوا ندرة المياه الصالحة للشرب مما جعلهم يتخدون من بئر بن عبد السلام سبيلا لقضاء صيفهم ورغم متعبهم اليومية مع المياه صباحا وغضب التجار ظهرا وندرة المرافق السياحية ليلا رغم اكتظاظ الشاطئ بالباحثين عن عروس البحر ووسط ضبابية الاستقبال وكثرة المشاكل فضلت عائلات السواح العيش في الماء صباحا والتمتع بالرمال مساءا و اكل المياه ليلا في شكل مثلجات بعدما نفدت جيوبهم قبل نفاد صبرهم
وهكدا اصبح للجزائرين عداب سياحي بعد نجاخهم في العداب الاجتماعي على امتداد السنة الجزائرية
هل تعلم ان مدينة سيدي عبد العزيز تمتاز بالمساكن الشبه ناقصة والبطالة الشبانية الزائدة والماساة الاجتماعية الكاملة والاعراس الشعبية الرائجة
تحولت مكتبة الصحاف الى مكتبة الصحافة وبقيت محلات قصر بغداد ثبحث عن روادها بعد نهاية بغداد وموت صدام علما ان سكان سيدي عبد العزيز اكثر اهتماما بالسياسة والرياضة واقل تركيزا على الثقافة واما التجارة فاغلب ابنائها تجار كبار في قسنطينة والجزائر وبومرداس مند الستينات
بقلم نورالدين بوكعباش
وهكدا اصبح للجزائرين عداب سياحي بعد نجاخهم في العداب الاجتماعي على امتداد السنة الجزائرية
هل تعلم ان مدينة سيدي عبد العزيز تمتاز بالمساكن الشبه ناقصة والبطالة الشبانية الزائدة والماساة الاجتماعية الكاملة والاعراس الشعبية الرائجة
تحولت مكتبة الصحاف الى مكتبة الصحافة وبقيت محلات قصر بغداد ثبحث عن روادها بعد نهاية بغداد وموت صدام علما ان سكان سيدي عبد العزيز اكثر اهتماما بالسياسة والرياضة واقل تركيزا على الثقافة واما التجارة فاغلب ابنائها تجار كبار في قسنطينة والجزائر وبومرداس مند الستينات
بقلم نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق