رؤساء الأحزاب تحوّلوا إلى معلقين
الشباب أكثر من 70 في المائة
68 بالمائة من مكتتبي عدل "عزاب" بين 24 و33 سنة
دليلة بلخير
لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال
2013/09/25
(آخر تحديث: 2013/09/25 على 20:22)
فئة أكثر من 70 سنة تسجل حضورها رغم منعها من قبل القانون
حطمت فئة
الشباب العزاب الذين تتراوح أعمارهم بين 24 و33 سنة، الرقم القياسي في نسبة
المقبلين على الاكتتاب لمشاريع سكن البيع بالإيجار في البرنامج الجديد،
حيث قدرت بـ68.60 في المائة من نسبة الشباب المسجلين، والذين بلغت نسبتهم
إجمالا 45.14 في المائة من إجمالي المسجلين، في وقت بلغ عدد الشباب
المتزوجين 30.19 في المائة والمطلقين نسبة 19.62 في المائة، ونسبة المطلقين
3.56 في المائة، من مجموع إجمالي قدر بـ 197982 أعزب.
وحسب المعلومات المتوفرة لدى "الشروق" من مصادر موثوقة، فإنه وإلى غاية التاسع عشر من شهر سبتمبر الجاري، بقي منحى الاكتتاب في ارتفاع ملحوظ، ليصل إلى غاية الساعة السادسة من مساء أمس الأول الثلاثاء 745 ألف طلب حقيقي، بعد غربلة التسجيلات المزدوجة والثلاثية وكذا الرباعية، وكانت فئة كبار السن التي يتجاوز سنها 64 سنة، الأقل إقبالا على هذه الصيغة السكنية، التي تتطلب شرط السن، إذ يستوجب على الراغب في الاكتتاب تسديد كل الدفعات قبل بلوغ سن السبعين، وقدرت نسبة هذه الفئة بـ0.51 في المائة من مجموع المكتتبين، وجاء في المرتبة الثانية فئة الشباب بين 34 و43 سنة، بتسجيل 35 .24 في المائة، وبعدها فئة ما بين 44 و53 سنة، التي عرفت تسجيل نسبة 13.29 في المائة.
وتوقفت مصالح الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره عند سن الـ 24، إذ أحصت في هذه الفئة 1.29 بالمائة من مجموع المكتتبين، كما أحصت تسجيلات للفئة العمرية 70 سنة التي راوحت هي الأخرى نسبة 0.14 في المائة، هذه الأخيرة لا يستبعد إلغاء تسجيلاتها ما لم تجد لها وزارة السكن مخرجا، على اعتبار أن القانون يسمح بالاكتتاب لهذه الصيغة وتسديد كل دفعات الأقساط قبل بلوغ سن الـ 70.
وفي قراءة للأرقام، يتضح جليا أن غالب الشباب الجزائري خصوصا العزاب منهم لا يتوفرون على سكنات وهو ما يفسر عزوفهم عن الزواج، إذ قدرت نسبة غير المتزوجين منهم الأغلبية الساحقة من الشباب المكتتبين أي ما يفوق 68 في المائة الذين يبدو أنهم وجدوا في سكن البيع بالإيجار حلا ينهي مشاكلهم سواء مع الزواج الذي أصبح مرتبطا بالسكن، إذ يتيح البيع بالإيجار لكل طالب يتراوح دخله بين مبلغ يفوق أربعة وعشرين (24) ألف دينار ويساوي ست مرات الدخل الوطني الأدنى المضمون، على أن لا يملك المكتتب أو لم يسبق له أن تملك هو أو زوجه ملكية كاملة، أو قطعة أرض صالحة للبناء أو عقارا ذا استعمال سكني، ولم يستفد كلاهما من مساعدة مالية من الدولة لبناء مسكن أو شرائه.
وفي الصدد ذاته، يرتقب أن يباشر اليوم وزير السكن والعمران والمدينة عبد المجيد تبون، إطلاق مشاريع وكالة "عدل" في باقي ولايات الوطن، انطلاقا من ولاية عنابة، بعد إطلاق مشاريع العاصمة، إذ سيشرف على وضع الحجر الأساس لـ500 سكن من صيغة البيع بالإيجار ببلدية البوني، و1073 سكن من الصيغة ذاتها ببلدية بوخضرة، فضلا على 900 سكن ببرحال.
كشف البروفيسور مراد درڤيني، رئيس مصلحة أمراض النساء والولادة بمستشفى
القبة بالعاصمة، أمس، أن 50 بالمائة من النساء الجزائريات اللواتي هن في سن
الزواج عازبات. مشيرا إلى أن هذا التأخر
في استكمال نصف الدين لدى الشباب، أدى إلى لجوء أغلبيتهن لاستعمال مختلف
وسائل منع الحمل أثناء عمليات الاتصال الجنسي.
ذكر درڤيني أنه لا يجب تغطية الشمس بالغربال، فالمجتمع يعاني من العزوبية
والعنوسة وسط الفتيان والفتيات، وغالبية هؤلاء يلجأون إلى الاستعانة بوسائل
منع الحمل المتداولة في السوق، ولا سيما الحبوب التي هي الأكثر رواجا عند
النساء ، والواقيات بالنسبة للرجال.
وأوضح المتحدث لـ”الخبر” على هامش منتدى جريدة “ديكا نيوز” أمس، بمناسبة
اليوم العالمي لموانع الحمل، بأنه لا يوجد ما يبرر عدم تمكين العازبات من
هذه الوسائل، وأنه شخصيا لم يرفض في أي يوم من الأيام ذلك، مبررا ذلك
بـ”خصوصية الحياة الجنسية للفتيات العازبات والتي باتت نتيجة حتمية
للتحولات التي يشهدها المجتمع، مما جعل الاعتماد على حبوب منع الحمل أمر
مفروغ منه”.
واقترح درڤيني توفير حبوب منع الحمل المخصصة للطوارئ على مستوى المؤسسات
والمراكز الصحية العمومية وتستفيد منه النساء المتزوجات والعازبات على حد
السواء، والتي أصبحت حكرا على الصيدليات فقط وذلك لأسباب غير معروفة.
وسجل المتحدث في هذا السياق عدة شكاوى من جانب النساء، اللواتي -كما قال-
“تتعرضن لشبه تحقيق من طرف بعض الصيدليين، خلافا للمستشفى، بداعي عدم
التدخل في خصوصيات طالبة حبوب منع الحمل بغض النظر إن كانت متزوجة أم
عازبة”.
ويبرر درڤيني وجهة نظره بالتغيّرات التي عرفها المجتمع الجزائري في السنوات
الأخيرة، والذي عرف ارتفاعا في متوسط سن الزواج عند الفتاة، والذي انتقل
من 22 إلى 32 سنة كانت مسجلة منذ 20 سنة مضت، ليؤثر ذلك على وضعية النساء
في مجتمعنا، حيث أن 50 بالمائة منهن عازبات، وكثيرات منهن لهن حياة جنسية
خاصة وفي حاجة إلى تعاطي حبوب منع الحمل.
كما أشار درڤيني إلى أن التغيرات التي طرأت على المجتمع الجزائري لاحظوه
على كثير من الممارسات اليومية التي تغيرت لدى الأمهات العازبات. مضيفا أنه
في سنوات مضت كانت مصلحته تسجل 400 ولادة غير شرعية سنويا لفتيات يتخلين
عن أبنائهن بمستشفى القبة وبعد الولادة مباشرة، ليتقلص العدد إلى 20 فتاة.
65 بالمائة من الجزائريات
يفضلن الحبوب
من جهة ثانية، قال درڤيني أن 65 بالمائة من الجزائريات يعتمدن في تنظيم
ولاداتهن على حبوب منع الحمل، في حين لا تزيد نسبة استعمال اللولب عن 2
بالمائة رغم أنه الوسيلة الأكثر استعمالا عبر مختلف دول العالم ما عدا
فرنسا، معلنا عن دخول نوع جديد من وسائل منع الحمل في ظرف الـ3 أشهر
المقبلة والمتمثلة في إبرة مزروعة تحت الجلد تمنع الحمل مدة 3 سنوات. وأضاف
أن الجزائر تحصي 9 ملايين امرأة في سن الإنجاب.
وتطرّق درڤيني بالشرح لمختلف وسائل منع الحمل المعتمدة عالميا ومنها
الحبوب، الواقي، اللاصق (الباتش)، الإبرة المزروعة، اللولب وغيرها. مؤكدا
على أن الحبوب هي أكثر الأنواع استعمالا في الجزائر وبنسبة 65 بالمائة رغم
أنها لم تكن تتجاوز الـ7 بالمائة في السبعينيات، في ظل عدم توفر أحدث
الوسائل مثل الإبرة المزروعة تحت جلد ذراع المرأة والتي تحتوي على هرمونات
تمنع الحمل
وحسب المعلومات المتوفرة لدى "الشروق" من مصادر موثوقة، فإنه وإلى غاية التاسع عشر من شهر سبتمبر الجاري، بقي منحى الاكتتاب في ارتفاع ملحوظ، ليصل إلى غاية الساعة السادسة من مساء أمس الأول الثلاثاء 745 ألف طلب حقيقي، بعد غربلة التسجيلات المزدوجة والثلاثية وكذا الرباعية، وكانت فئة كبار السن التي يتجاوز سنها 64 سنة، الأقل إقبالا على هذه الصيغة السكنية، التي تتطلب شرط السن، إذ يستوجب على الراغب في الاكتتاب تسديد كل الدفعات قبل بلوغ سن السبعين، وقدرت نسبة هذه الفئة بـ0.51 في المائة من مجموع المكتتبين، وجاء في المرتبة الثانية فئة الشباب بين 34 و43 سنة، بتسجيل 35 .24 في المائة، وبعدها فئة ما بين 44 و53 سنة، التي عرفت تسجيل نسبة 13.29 في المائة.
وتوقفت مصالح الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره عند سن الـ 24، إذ أحصت في هذه الفئة 1.29 بالمائة من مجموع المكتتبين، كما أحصت تسجيلات للفئة العمرية 70 سنة التي راوحت هي الأخرى نسبة 0.14 في المائة، هذه الأخيرة لا يستبعد إلغاء تسجيلاتها ما لم تجد لها وزارة السكن مخرجا، على اعتبار أن القانون يسمح بالاكتتاب لهذه الصيغة وتسديد كل دفعات الأقساط قبل بلوغ سن الـ 70.
وفي قراءة للأرقام، يتضح جليا أن غالب الشباب الجزائري خصوصا العزاب منهم لا يتوفرون على سكنات وهو ما يفسر عزوفهم عن الزواج، إذ قدرت نسبة غير المتزوجين منهم الأغلبية الساحقة من الشباب المكتتبين أي ما يفوق 68 في المائة الذين يبدو أنهم وجدوا في سكن البيع بالإيجار حلا ينهي مشاكلهم سواء مع الزواج الذي أصبح مرتبطا بالسكن، إذ يتيح البيع بالإيجار لكل طالب يتراوح دخله بين مبلغ يفوق أربعة وعشرين (24) ألف دينار ويساوي ست مرات الدخل الوطني الأدنى المضمون، على أن لا يملك المكتتب أو لم يسبق له أن تملك هو أو زوجه ملكية كاملة، أو قطعة أرض صالحة للبناء أو عقارا ذا استعمال سكني، ولم يستفد كلاهما من مساعدة مالية من الدولة لبناء مسكن أو شرائه.
وفي الصدد ذاته، يرتقب أن يباشر اليوم وزير السكن والعمران والمدينة عبد المجيد تبون، إطلاق مشاريع وكالة "عدل" في باقي ولايات الوطن، انطلاقا من ولاية عنابة، بعد إطلاق مشاريع العاصمة، إذ سيشرف على وضع الحجر الأساس لـ500 سكن من صيغة البيع بالإيجار ببلدية البوني، و1073 سكن من الصيغة ذاتها ببلدية بوخضرة، فضلا على 900 سكن ببرحال.
متوسط سن الزواج انتقل من 22 إلى 32 سنة
50 بالمائة من الجزائريات عازبات
معظم الضحايا يقيمون في عنابة والطارف
تفكيك شبكة تبتز أبناء مسؤولين عبر الفايسبوك
تحرك مصلحة الشرطة القضائية لأمن عنابة تم بناء على أوامر من المديرية العامة للأمن الوطني، تلزمهم بملاحقة وتوقيف فوري لأفراد هذه الشبكة المعلوماتية، الذين تمكنوا في ظرف وجيز من نشر العشرات من صور الضحايا، خاصة الفتيات، والتشهير بهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وفور تلقي مصلحة الشرطة القضائية، حسب مصدر أمني، لشكوى تقدّم بها بعض الضحايا ممن نشرت صورهم على مستوى موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، تدعو للدعارة والشذوذ الجنسي، سارعت إلى تكوين خلية على مستوى الفرقة الاقتصادية ما مكّن من الوصول إلى أفراد هذه الشبكة الإجرامية وتوقيف المدبر الرئيسي والمشرف على الصفحة في التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، التي نشرت صورا للضحايا في وضعيات حساسة في منازلهم وأخرى في مراكز عملهم وفي نوادي ليلية وفضاءات عامة، تحمل أسماء وألقاب وعناوين الضحايا ومناصبهم وكذا أرقام هواتف وهمية منسوبة إليهم.
ومكّنت تحريات الأمن من الكشف عن هوية المتورطين في هذه الفضيحة ومصدر تسريب العشرات من الصور، وهم 6 أشخاص يقيمون ببلدتي عنابة وشبيطة مختار بولاية الطارف، من بينهم تاجر معروف في منطقة شبيطة مختار، قام باستغلال صور الضحايا من الجنسين ونشرها بالتواطؤ مع أصحاب محلات للأنترنت عبر الموقع التواصل الاجتماعي الذي تم إنشاؤه خصيصا لذلك. كما تم حجز معدات الكترونية وحواسيب محمولة كانت تستخدم من طرف أفراد الشبكة. وتعد هذه القضية رقم 14 من بين قضايا الجريمة المعلوماتية، التي تمت معالجتها سنة 2013، من طرف مصلحة الشرطة القضائية لأمن عنابة.
إلغاء اجتماع مجلس الوزراء في آخر لحظة
وبعد تأجيل مجلس الوزراء، توجه الوزراء المعنيون بمجلس مساهمات الدولة، والذي يرأسه الوزير الأول، لعقد اجتماع للمجلس، بعدما كان مقررا أن ينعقد نهار اليوم الخميس، لدراسة عدد من الملفات، أبرزها ملف تأميم مجمّع أرسليور ميتال للحديد والصلب (مركب الحجار) وبالقدر الذي أعطت التغييرات التي أقرها الرئيس بوتفليقة قبل أسبوعين على الحكومة والجيش والمخابرات، الانطباع بإمكانية عودة الرئيس بوتفليقة إلى الناشط السياسي، خاصة عقب إظهاره، لعدة مرات على شاشة التلفزيون يرتشف القهوة ويتحادث بشكل محدود مع الوزير الأول عبد المالك سلال والفريق ڤايد صالح، بالقدر الذي يؤشر تأجيل مجلس الوزراء الذي كان مقررا أن ينعقد أمس، على أن الحالة الصحية للرئيس بوتفليقة، ربما لا تسمح له في الوقت الحالي بترأس اجتماع مرهق، خاصة في غياب أي تبريرات رسمية من رئاسة الجمهورية أو من الحكومة لعدم انعقاد مجلس الوزراء.
أبدى استعداده لمواجهة لجنة التحقيق الوزارية في قضية سقوط مدرجات ”5 جويلية”
يفصح يحمّل زروال مسؤولية مقتل مناصري الاتحاد
أوضح يفصح، في تصريح لـ”الخبر”، أمس، بأن كل الأشغال التي خضع لها المركب الأولمبي تحسبا للألعاب العربية كانت على عاتق المدير الأسبق رشيد زروال ”مسؤوليتنا كانت في التنظيم والتنسيق وكانت لدينا ميزانية خاصة بذلك، وبالمقابل الصفقات الخاصة بأشغال التهيئة
والترميم التي شهدها المركب الأولمبي كانت من صلاحيات المدير الأسبق رشيد
زروال.. فهو الآمر بالصرف والموقّع على العقود وكان لديه مكتب دراسات ولجنة
خبراء لمساعدته في ذلك ولم نكن نملك الصلاحيات للتدخل في عمله أو
قراراته”.وكشف يفصح، في معرض حديثه لـ”الخبر”، أن مديرية مراقبة البناء ”سي . تي . سي” كانت قد عاينت المركب الأولمبي في مناسبتين الأولى سنة 2002 والثانية بعد زلزال ماي 2003، ودونت ملاحظات بشأن وجود اختلالات في مدرجات الملعب الأولمبي ودعت لضرورة إصلاحها بتدعيمها بالخرسانة.
وفي المقابل، أبدى يفصح جهله بنوعية الأشغال التي قامت بها شركة ”ترافوماد” لاحقا، قائلا ”السي تي سي عاينت المركّب الأولمبي في مناسبتين وكانت لدي معلومات تؤكد أن مديرية البناء ومراقبة الأشغال، دوّنت ملاحظات تتمثل في تردي جانب من المدرجات العلوية، لكني لست خبير بناء لكي أقيّم نوعية الأشغال التي تم اعتمادها لهذا الغرض، ولو كنت علمت بوجود غش في الترميم لما ترددت لحظة في الكشف عنها في وقتها”.
وقال المفتش العام السابق لوزارة الشباب والرياضية بأن الملعب الأولمبي تحمّل لاحقا عبء الحضور الجماهيري الكبير خلال تلك الألعاب والتجهيزات التي نصبت فوقه خلال حفل الافتتاح دون أن يحدث شيء، وهو ما تكرر خلال الألعاب الإفريقية التي تلت التظاهرة، مضيفا ”في عام 2007 جلب منظمو حفل الافتتاح للألعاب الإفريقية عتادا يزن أطنانا ووضعوه فوق المدرجات العلوية، وهو ما أثار مخاوفي وقتها، فطلبت لجنة خبرة للتحقق من عدم تأثير ذلك على سلامة الملعب، وهو ما قام به المدير الأسبق رشيد زروال الذي أكد لي أن اللجنة كشفت أن الحمولة ليس لها تأثير.. وبالفعل جرى حفل الافتتاح دون مشاكل”.
وأقرّ يفصح بالمبالغ المالية الكبيرة التي تم صرفها تحسبا لاستقبال الجزائر للألعاب العربية، مؤكدا بالمناسبة وجود نقائص بها ”في البداية الميزانية كانت بسيطة، لكنها ارتفعت بشكل كبير جدا وهذا نتيجة التقديرات الخاطئة للكلفة الأولية للأشغال، وأعترف بوجود نقائص فيها مثل تلك التي خضع لها مسبح 5 جويلية، لكني لم أكن أدرك بالمقابل ما جرى في مدرجات 5 جويلية ونوعية الصفقات التي جرت بخصوصه، سوى لاحقا عبر وسائل الإعلام التي تحدثت عن تحقيق مصالح الأمن والمفتشية العامة للمالية بخصوصها”، على حد تعبير يفصح، في إشارة ضمنية للتحقيقات التي قادت زروال لمحكمة بئر مراد رايس سنة 2008.
وأكد يفصح في سؤال مباشر لـ”الخبر” حول المسؤول عن مأساة الملعب الأولمبي، قائلا ”ملعب 5 جويلية كان عرضة خلال أكثر من أربعين سنة لعوامل طبيعية أثرت عليه ومنها فيضانات باب الواد وزلزال 2003، وهي عوامل ساهمت في الحادثة، ومع هذا لا يجب إصدار أحكام مسبقة، فمن الأفضل ترك لجنة التحقيق الوزارية تقوم بعملها لتحديد المسؤولين”، يختم يفصح حديثه مع ”الخبر”.
Un quartier nomé Coudiat-Aty
Grandeur et décadence
le 25.09.13 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© Photo : el watan
Des murs fissurés, des escaliers en marbre cassés, des ascenseurs à l’arrêt utilisés comme dépôts à ordures, des vitres de cage d’escalier brisées, des cours intérieures devenues des dépotoirs… Mais, en revanche, des appartements retapés à coups de millions, qui jurent avec le reste.
Des immeubles grand standing, datant tous de l’époque coloniale,
affichent une détérioration extérieure de plus en plus criarde. Des murs
fissurés, des escaliers en marbre cassés, des ascenseurs à l’arrêt
utilisés comme dépôts à ordures, des vitres de cage d’escalier brisées,
des cours intérieures devenues des dépotoirs… Mais, en revanche, des
appartements retapés à coups de millions, qui, hélas, jurent avec le
reste. Des résidants passent leur temps à déverser, sous le regard
indifférent des agents de l’ordre, des torrents d’eau depuis les
balcons, sans égard pour les passants, et encore moins pour les voitures
stationnées à longueur de journée, qui bénéficient ainsi d’un lavage
inespéré. Tout ce «luxe» émanant de la décadence des esprits, est étalé
au milieu des immondices qui parsèment à tout va ce quartier.
Un ancien habitant du quartier, quasiment atterré par l’état des lieux, nous confie qu’il n’aurait pas souhaité vivre assez pour voir «le Coudiat, autrefois fief des intellectuels, se clochardiser à ce point». Amer, des griefs plein la bouche, il relate : «J’habite dans ce quartier depuis l’Indépendance ; les gens étaient quand même plus conscients, ils ne jetaient pas d’ordures, respectaient, à peu d’exceptions près, leurs voisins…hélas, beaucoup d’entre eux ont vendu leurs appartements et sont partis vers d’autres cieux. Leurs remplaçants n’ont pour qualité brillante que leur argent ; ils se croient tout permis ; à cause d’eux, nous les vieux peinons à grimper les étages, car ils n’on jamais souhaité, ni voulu que les ascenseurs soient réparés de peur de payer quelques sous, alors que leurs logis ont été acquis non pas avec des millions, mais des milliards de centimes. Ils vandalisent tout sur leur passage. Certains ont dévié les colonnes montantes pour opérer des changements anarchiques au niveau des appartements ; si jamais un incendie survenait nous serions faits comme des rats.» La liste des méfaits est encore très longue, et il y en aura certainement beaucoup qui prendront ce vieux monsieur pour un radoteur.
Un espace étouffé par les parkings
C’est désormais un quartier saturé, où il ne fait plus bon vivre du fait qu’il est surtout anormalement encombré par une forte concentration de population et de voitures. La quasi-totalité des structures administratives sont là, et autant de véhicules pour les personnels, sans compter ceux des habitants. Et pour boucler la boucle, la sûreté de wilaya a fini par fermer toutes les issues du quartier en grappillant à chaque fois un peu plus d’espace pour ériger ses parkings. Le dernier en date, c’est cette grande barrière qui ceinture tout un pan du quartier se trouvant derrière le lycée El Houriya, et qui, de fait, est interdit à la population. D’autre part, les trois séries d’escaliers menant au Coudiat, tant du côté de la rue Abane Ramdane que de celui de la rue Abderrahmane Bouderbala (ex-Petit), sont dans un état de délabrement avancé. Dernièrement, c’est le muret séparant les escaliers du parking des « S » qui s’est effondré brusquement, faisant un blessé parmi les badauds, lequel d’ailleurs est toujours hospitalisé.
Un ancien habitant du quartier, quasiment atterré par l’état des lieux, nous confie qu’il n’aurait pas souhaité vivre assez pour voir «le Coudiat, autrefois fief des intellectuels, se clochardiser à ce point». Amer, des griefs plein la bouche, il relate : «J’habite dans ce quartier depuis l’Indépendance ; les gens étaient quand même plus conscients, ils ne jetaient pas d’ordures, respectaient, à peu d’exceptions près, leurs voisins…hélas, beaucoup d’entre eux ont vendu leurs appartements et sont partis vers d’autres cieux. Leurs remplaçants n’ont pour qualité brillante que leur argent ; ils se croient tout permis ; à cause d’eux, nous les vieux peinons à grimper les étages, car ils n’on jamais souhaité, ni voulu que les ascenseurs soient réparés de peur de payer quelques sous, alors que leurs logis ont été acquis non pas avec des millions, mais des milliards de centimes. Ils vandalisent tout sur leur passage. Certains ont dévié les colonnes montantes pour opérer des changements anarchiques au niveau des appartements ; si jamais un incendie survenait nous serions faits comme des rats.» La liste des méfaits est encore très longue, et il y en aura certainement beaucoup qui prendront ce vieux monsieur pour un radoteur.
Un espace étouffé par les parkings
C’est désormais un quartier saturé, où il ne fait plus bon vivre du fait qu’il est surtout anormalement encombré par une forte concentration de population et de voitures. La quasi-totalité des structures administratives sont là, et autant de véhicules pour les personnels, sans compter ceux des habitants. Et pour boucler la boucle, la sûreté de wilaya a fini par fermer toutes les issues du quartier en grappillant à chaque fois un peu plus d’espace pour ériger ses parkings. Le dernier en date, c’est cette grande barrière qui ceinture tout un pan du quartier se trouvant derrière le lycée El Houriya, et qui, de fait, est interdit à la population. D’autre part, les trois séries d’escaliers menant au Coudiat, tant du côté de la rue Abane Ramdane que de celui de la rue Abderrahmane Bouderbala (ex-Petit), sont dans un état de délabrement avancé. Dernièrement, c’est le muret séparant les escaliers du parking des « S » qui s’est effondré brusquement, faisant un blessé parmi les badauds, lequel d’ailleurs est toujours hospitalisé.
Farida Hamadou
ملف السيناريو فوق طاولة وزارتي المجاهدين والثقافة
منتجون يقترحون مخرجا تركيا لـ”زيغود يوسف”
تظاهرة في سبات عميق
المهرجان الثقافي الدولي للمالوف
أسماء كبيرة ستعبر جسور قسنطينة
توقيف معلمة "هشّمت" رؤوس ثلاثة تلاميذ باستعمال "مِدور" في عنابة
شهدت إبتدائية النصر بمدينة عنابة، أمس، حادثة عنف مدرسي غير مسبوق قامت به معلمة مستخلفة بضربها 3 تلاميذ في قسم السنة الثانية ابتدائي باستعمال مدور تربوي على مستوى الرأس
المشاهدات :
6621
0
22
آخر تحديث :
19:01 | 2013-09-25
الكاتب : بهاء الدين.م
الكاتب : بهاء الدين.م
أولياء المتمدرسين يقررون مقاضاة مديرية التربية
مدير التربية: "العقاب البدني ممنوع على المربين واتخذنا الإجراءات الردعية"
شهدت إبتدائية النصر بمدينة عنابة، أمس، حادثة عنف مدرسي غير مسبوق قامت به معلمة مستخلفة بضربها 3 تلاميذ في قسم السنة الثانية ابتدائي باستعمال مدور تربوي على مستوى الرأس، الأمر الذي تسبب في تعرض الأطفال الثلاثة لنزيف، مما جعل المدرسة تشهد حركة غليان في أوساط الأولياء والتلاميذ على حد سواء، مع التهديد بمقاضاة مديرية التربية على هذه "التجاوزات"، رغم مسارعة المسؤول الأول عن القطاع بعنابة إلى اتخاذ قرار يقضي بفصل هذه المعلمة المستخلفة فورا.
هذه الحادثة نتجت عنها حركة إحتجاجية عارمة على مستوى البوابة الرئيسية للإدارة، لأن أولياء التلاميذ لم يتقبلوا الطريقة التي تعرض بها أطفال لا تتجاوز أعمارهم 7 سنوات لضرب عنيف بإستعمال المدور على مستوى الرأس. كما أن النزيف الدموي الذي تعرض له الضحايا الثلاث، أحدث حالة من الذعر والفزع في أوساط زملائهم، وقد طالب المحتجون بضرورة اتخاذ إجراءات عقابية ردعية في حق المعلمة المستخلفة، مع فتح تحقيق ميداني استعجالي في الحادثة. بينما سارع مدير التربية بالولاية إلى عقد اجتماع طارئ بعد تنقله شخصيا إلى المدرسة الابتدائية "النصر"، ليتقرر في نهاية الجلسة فسخ عقد عمل المعلمة المستخفة وحرمانها من مزاولة مهنة التدريس مستقبلا، الأمر الذي خلف ارتياحا كبيرا في أوساط التلاميذ والأولياء على حد سواء.
من جهة أخرى، أعلن المسؤول الأول عن قطاع التربية بالولاية أن قطاعه يحضّر حاليا لندوة ولائية حول ظاهرة العنف بالمدارس، وستخرج بتوصيات عملية لمحاربة المتسببين من التلاميذ أو الأساتذة وموظفي القطاع الذين يلجأون للعنف داخل أو خارج المؤسسات التربوية.
وخلال جولته أمس، شدد مدير التربية أن "العقاب البدني يمكن أن يتسبب في مشاكل نفسية من شأنها الإضرار بتمدرس التلاميذ، كما يمكن أن يخلف آثارا وعاهات عند التلميذ على مدى الحياة، وهو يشكل من الناحية المهنية خطأ جسيما تترتب عنه عقوبات تأديبية صارمة، وبذلك يتحمل الموظف الذي يمارسه مباشرة كامل المسؤولية في عواقبه. وطلب المدير فور اتخاذه لفرار فصل المعلمة المذكورة من المربين والمربيات الامتناع نهائيا عن استعمال العقاب البدني في ممارساتهم التربوية، وتفادي معاملة التلاميذ بكلام جارح ومختلف أشكال العنف التي تمس كرامتهم.
ينطلق، للمرة السابعة على التوالي، المهرجان الثقافي الدولي للمالوف، من
مسقط رأسه بعاصمة الشرق قسنطينة، تحت شعار “المالوف في قلب العالم”، في 28
من سبتمبر الجاري، ويستمر إلى غاية الرابع من أكتوبر الداخل. وأشاد محافظ
المهرجان، جمال فوغالي، خلال ندوة صحفية نشطها، أمس بمديرية الثقافة في
قسنطينة، بالأسماء التي ستحملها أجندة برنامج السهرات السبع، والتي ستختزل
الفن الأندلسي والمألوف عبر التاريخ الغربي والعربي. وسيحي السهرات كل من
الفنانة التونسية دور صاف الحمداني، إلى جانب سليم الفرڤاني وديب العياش
وكمال بوذة وجمال عراس. وسيتداول على ركح المسرح الجهوي خلال سهرات
المهرجان كل ليلة الفنانة نادين الباروكي مؤسسة فرقة شرقية نسوية من لبنان،
وقارىء المقام العراقي سعد الأعظمي، إلى جانب الباحثة في غنائيات البحر
الأبيض المتوسط والسوبرانو سميرة القادري من المغرب، ورئيس فرقة سلاطين
الطرب أحمد الأزرق من سوريا، فيما ستمثل مصر الفنانة ريهام عبد الحكيم،
إضافة إلى الفنان التركي ديمتري أوغلو وفرقة نايا النسائية من الأردن،
لتختتم بماضي العرب في الأندلس والذي ستعود به فرقة الجاكوميزيكانطي من
إسبانيا إلى قلب قسنطينة.
مدير التربية: "العقاب البدني ممنوع على المربين واتخذنا الإجراءات الردعية"
شهدت إبتدائية النصر بمدينة عنابة، أمس، حادثة عنف مدرسي غير مسبوق قامت به معلمة مستخلفة بضربها 3 تلاميذ في قسم السنة الثانية ابتدائي باستعمال مدور تربوي على مستوى الرأس، الأمر الذي تسبب في تعرض الأطفال الثلاثة لنزيف، مما جعل المدرسة تشهد حركة غليان في أوساط الأولياء والتلاميذ على حد سواء، مع التهديد بمقاضاة مديرية التربية على هذه "التجاوزات"، رغم مسارعة المسؤول الأول عن القطاع بعنابة إلى اتخاذ قرار يقضي بفصل هذه المعلمة المستخلفة فورا.
هذه الحادثة نتجت عنها حركة إحتجاجية عارمة على مستوى البوابة الرئيسية للإدارة، لأن أولياء التلاميذ لم يتقبلوا الطريقة التي تعرض بها أطفال لا تتجاوز أعمارهم 7 سنوات لضرب عنيف بإستعمال المدور على مستوى الرأس. كما أن النزيف الدموي الذي تعرض له الضحايا الثلاث، أحدث حالة من الذعر والفزع في أوساط زملائهم، وقد طالب المحتجون بضرورة اتخاذ إجراءات عقابية ردعية في حق المعلمة المستخلفة، مع فتح تحقيق ميداني استعجالي في الحادثة. بينما سارع مدير التربية بالولاية إلى عقد اجتماع طارئ بعد تنقله شخصيا إلى المدرسة الابتدائية "النصر"، ليتقرر في نهاية الجلسة فسخ عقد عمل المعلمة المستخفة وحرمانها من مزاولة مهنة التدريس مستقبلا، الأمر الذي خلف ارتياحا كبيرا في أوساط التلاميذ والأولياء على حد سواء.
من جهة أخرى، أعلن المسؤول الأول عن قطاع التربية بالولاية أن قطاعه يحضّر حاليا لندوة ولائية حول ظاهرة العنف بالمدارس، وستخرج بتوصيات عملية لمحاربة المتسببين من التلاميذ أو الأساتذة وموظفي القطاع الذين يلجأون للعنف داخل أو خارج المؤسسات التربوية.
وخلال جولته أمس، شدد مدير التربية أن "العقاب البدني يمكن أن يتسبب في مشاكل نفسية من شأنها الإضرار بتمدرس التلاميذ، كما يمكن أن يخلف آثارا وعاهات عند التلميذ على مدى الحياة، وهو يشكل من الناحية المهنية خطأ جسيما تترتب عنه عقوبات تأديبية صارمة، وبذلك يتحمل الموظف الذي يمارسه مباشرة كامل المسؤولية في عواقبه. وطلب المدير فور اتخاذه لفرار فصل المعلمة المذكورة من المربين والمربيات الامتناع نهائيا عن استعمال العقاب البدني في ممارساتهم التربوية، وتفادي معاملة التلاميذ بكلام جارح ومختلف أشكال العنف التي تمس كرامتهم.
المهرجان الثقافي الدولي للمالوف
أسماء كبيرة ستعبر جسور قسنطينة
بوتفليقة يلغي اجتماع مجلس الوزراء
أكدت مصادر ممطلعة لـ "البلاد" أنّ رئاسة الجمهورية قررت الغاء اجتماع مجلس الوزراء الذي كان مقررا عقده اليوم الأربعاء على الساعة الثالثة مساءً
المشاهدات :
2904
0
16
آخر تحديث :
13:49 | 2013-09-25
الكاتب : البلاد أون لاين
الكاتب : البلاد أون لاين
وأضافت ذات المصادر التي تحدثت مع "البلاد" أنّ رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة قرر تأجيل اجتماع مجلس الوزراء ليوم آخر لم يتم تحديد موعده بعد.
وكان مقررا انعقاد مجلس الوزراء اليوم الأربعاء على الساعة الثالثة، لأول مرة منذ ما يقارب 10 أشهر،حيث ظّلت اجتماعات مجلس الوزراء مجمدة طيلة هذه الفترة.
ولم تكشف مصادر "البلاد" عن الأسباب التي تقف وراء قرار الرئيس بارجاء اجتماع مجلس الوزراء في آخر لحظة، غير أنّ المؤكد حسب نفس المصادر أنّ مجلس الوزراء سينعقد قريبا وقد يكون ذلك خلال أيام فقط.
| رغم أنه يظهر تطورا وتحسنا في وضعه.. مصدر عليم: “أطباء الرئيس يرفضون عقده لمجلس الوزراء” |
 |
 |
 |
| الثلاثاء, 24 سبتمبر 2013 19:07 |
 كشف
مصدر موثوق لـ«الجزائر نيوز” أن الطاقم الطبي الفرنسي الذي يعالج حاليا
الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، نصحه بعدم عقده لمجلس الوزراء اليوم “بهدف
المحافظة على وتيرة ونسق تحسن وضعه الصحي، وأنه يمكن أن يكون لمشاركته في
الاجتماع انعكاس سلبي على صحته”.
يقول
مصدرنا إن الرئيس منذ عودته من فال دوغراس، يقوم أطباء فرنسيون بالسهر على
فترة النقاهة التي يقضيها، خاصة أنه لم يُعلن عن انتهائها. ويضيف مصدرنا
أن الطاقم الطبي لرئيس الجمهورية يعارض تماما فكرة ترأسه لمجلس الوزراء،
الذي من المنتظر أن يُعقد اليوم، حسب التصريحات الرسمية للوزير الأول عبد
المالك سلال الأسبوع الفارط، على هامش أربعينية الشاعر السوري سليمان
العيسى، التي جرت وقائعها بمتحف المجاهد بمقام الشهيد.
ويأتي
نصح الأطباء، حسب مصدرنا، في إطار المحافظة على النسق ووتيرة التحسن الصحي
الذي أبان عنه رئيس الجمهورية في الفترة الأخيرة. وأردف مصدر “الجزائر
نيوز” أن الأطباء يحرصون من باب المسؤولية الطبية التي تقع على عاتقهم “ألا
يعيش الرئيس عبد العزيز بوتفليقة خلال فترة النقاهة أي انفعال مهما كان
نوعه إيجابيا أم سلبيا، حتى لا تتأثر وظائفه الحركية التي تستعيد حيويتها
منذ عودته من فال دوغراس”. وأشار المصدر إلى أن عقد مجلس للوزراء يدخل في
خانة الاجتماعات الثقيلة والطويلة، والتي تتطلب نقاشات حادة حول مشاريع
القوانين، كما تتطلب تركيزا عاليا وجولات من النقاش حول ملفات في مختلف
القطاعات، وهو اجتماع عادة بالغ الأهمية يدوم قرابة يوم كامل “ينال الإرهاق
فيه من الأصحاء المشاركين، فما بالك بشخص يخضع لفترة نقاهة من وضع صحي
يتعلق بالوظائف الحركية والأعصاب، وهي الأجهزة البيولوجية الأكثر عملا في
الجسم في مثل هذا النوع من الاجتماعات”.
ويقول
المصدر، في الوقت ذاته، يبرز الرئيس إرادة فولاذية من أجل التحسن والرمي
بنفسه في مناخ العمل، الأمر الذي يُفهم منه أن اللقاءات الصغيرة التي تجمع
بينه وبين قائد الأركان منذ عودته من فرنسا تدخل في هذا الإطار، لكن دون
أن يحدد المصدر إن كانت تلك اللقاءات مرتبطة أساسا بالتحضير لمجلس الوزراء
المزمع عقده غدا. وعما إذا كان في ترأس رئيس الجمهورية لاجتماع مجلس
الوزراء، فيه مغامرة بصحته، قال مصدرنا “الأطباء يحرصون على أداء واجبهم
الكامل وإذا كانوا نصحوه بعدم ترأسه لمجلس الوزراء، فهم من المؤكد يعلمون
سلبيات الإقدام على مثل هذا التصرف الذي لا يُنصح به إلى غاية أن يستنفذ
رئيس الجمهورية مدة النقاهة اللازمة التي ترشحه للقيام بعمل مضن كهذا”.
عبد اللطيف بلقايم
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية الاداعية امينة تباني في حصة اضاءات ان ملف السكن ملف هائل لقولها "السكن هدا الملف الهائل "ويدكر ان كلمو هائل من الدراجة الجزائرية وتعني عظيم وبين حقيقة المصطلح واحلام امينة تبقي حصة اضاءات الاداعية تبحث عن الانارة العمومية لشوارع قسنطينة والاسباب مجهولة اخر خبر الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية الاداعية الهام بن حملات ان مديرية السياحة بقسنطينة ضيفة على مديرية الثقافة بدار الثقافة الخليفة بقسنطينة والغريب ان مديرية السياحةبقسنطينة بلا مقر رسمي وتفكر في تحضير تظاهرة فيلاج قسنطينة عاصمة السياحة الجنسية 2015وشر البلية مايبكي اخر خبر "ممنوع التصوير منطقة عسكرية ""ممنوع الوقوف والتوقف منطقة عسكرية "اشارات مرورية امام جسر سيدي مسيد تمنع المواطنين من التقاط الصور بحجة منطقة عسكرية والغريب ان السجن العسكري اصبح منطقة عسكرية وطبعا لن نحدثكم عن ثكنة القصبة العسكرية حيث تحولت الى مزبلةعسكرية ومنظقةللدعارة الجنسية من مدخل الكورنيش الى انفاق القصبة العسكرية والغريب ان نقوش رومانية لطخت صورتها التاريخية بحجة منطقة عسكرية وفي انتظار الفصل بين السجن العسكري والمنطقة العسكرية تبقي منطقة القصبة وطريق زيغود يوسف وجسر سيدي مسيد الغاز عسكرية في مدينة سياحية والاسباب مجهولة اخر خبر "جلسة وقعدة تنموية على وزن ازدهار فصيح "امينة تباني حصة اضاءات الاداعية اخر خبر "مع تحيات فريد بن معمر وتحياتي امينة تباني شوف "امينة تباني حصة جسور اخر خبر الاخبار العاجلة لمقاطعة مستمعات اداعة قسنطينة حصة الدنيا حظوظ للمديعة سلمي بوعكاز والاسباب مجهولة اخر خبر الاخبار العاجلة لمطالبة الخبير النفساني لوصيف بطرد العائلات من مساكنهم بسبب تصرفات ابنائهم والمحامية بغدادي تعتبر موقف الخبير لوصيف في حصة لو سمحتم اعتداء على حقوق المواطنة الانسانية والاسباب مجهولة اخر خبر الاخبار العاجلة لتاجيل اجتماع اول مجلس وزراء للحكومة الجزائرية بسبب صراع النائبات العاهرات ضد النواب العاهرين في مراحيض البرلمان الجزائري وبحجة صراع الوزيرات العازبات ضد الوزراء العازبين في حكومة اصدقاء سلال عبد العزيز بوتفليقة على التقاط صور رئاسة الجمهورية الجزائرية والاسباب مجهولة اخر خبر الاخبار العاجلة لاعلان تكتل الامهات العازبات والنساء العازبات والفتيات العازبات والمطلقات العازبات والعاهرات العازبات تحت شعار "ارحموا العازبات ولو بقبلة عاطفية مجانية يارجال الجزائر الجائعين جنسيا "والاسباب مجهولة اخر خبر الاخبار العاجلة لمطالبة نساء الجزائر من الرجال العاشقين جنسيا لاجساد نساء الجزائر بدفع 3دج ثمن المكالمات الهاتفية لاصحاب محلات الطاكسيفون قبل المحادثاث العاطفية في الشوارع الجزائرية والاسباب مجهولة اخر خبر الاخبار العاجلة لاستقالة الجزائرين من عائلاتهم وتمزيقهم لدفاتر العائلية في الشوارع الجزائرية واعلانهم الاسماء المستعارة لدخول عالم ابناء الدولة الجزائرية المجانية جنسيا والعاطفية اجتماعيا وشر البلية مايبكي |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق