الخميس، سبتمبر 5

الاخبار العاجلة لمطالبة الشباب الجزائري بتحديد تاريخ رسمي للدخول العاطفي في الجزائرالجنسية والاسباب مجهولة



صُرف على إنجازها الملايير طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 04 سبتمبر 2013
عدد القراءات: 21
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
الكلاب الضالة تحتل حديقة كركري بوسط المدينة
تحولت حديقة كركري الواقعة بوسط مدينة قسنطينة، إلى مرفق مهجور و  مرتع للكلاب الضالة، كما تشهد محلاتها وضعا متدهورا بعد أن تخلى عنها مستغلوها بحجة نقص المردودية. و يتفاجأ المار على حديقة كركري الواقعة خلف نزل سيرتا، بخلوها شبه التام من المواطنين، بحيث تكاد الحركة تقتصر بداخلها على السيارات التي اتخذت من معبر يتوسطها كمنفذ للذهاب باتجاه جسر سيدي راشد، كما أن أكثر ما يثير الاستغراب هو الانتشار الملفت للكلاب الضالة في قلب الحديقة، حيث صادفنا قطيع من هذه الحيوانات التي كانت تتجول بحرية بل و اتخذت من زوايا الحديقة مكانا للنوم و ذلك على مرأى الجهات المسؤولة التي لم تحرك ساكنا أمام هذا المشهد.
و الملاحظ أن أغلب المحلات و الأكشاك الواقعة بالحديقة لا تزال مهملة و غير مستغلة، بحيث كسرت أبواب أحدها و يتعلق الأمر بمقهى يظهر أنه تحول إلى مرتع للمنحرفين و حتى الحيوانات، بحيث تنبعث منه روائح كريهة ناجمة عن أكوام من الأوساخ و المياه القذرة التي أغرقت المكان، أما باقي المحلات فقد تبين لنا بأنها مغلقة، باستثناء كشك و مقهى و مرحاض عمومي تبدو حركة الزبائن بها قليلة، بينما لا يزال مسرح مصغر أنجز داخل الحديقة خارج الخدمة هو الآخر، علما أن شيخا كان قد توفي داخل كشك صغير واقع بمدخلها بعدما أن اتخذه مكانا للمبيت.
و ذكر سكان وجدناهم بجوار حديقة كركري، بأن هذه الأخيرة تظل خالية طيلة الصبيحة تقريبا، خصوصا بعد أن تعطلت أعمدة الإنارة العمومية و تسبب ذلك في عزوف المواطنين عن الجلوس بها مساء، كما لاحظنا أن أغلب محلات الأبنية المحيطة بالحديقة مغلقة هي الأخرى، ما جعل الحديقة تتحول إلى مجرد كتل من الاسمنت لا تخضع لأي منطق جمالي.
و قد أكد رئيس بلدية قسنطينة بأن مصالحه أرسلت إعذارات لمستأجري المحلات من أجل البدء في مزاولة النشاط، و بأنه قد شُرع في إجراءات المتابعة القضائية ضد أحدهم من أجل سحب الاستفادة منه، متحدثا عن قرب تخصيص أموال من الميزانية الأولية لتهيئة المكان و ذلك بعد المصادقة على المشروع من المجلس الشعبي البلدي و إعداد دراسة في هذا الخصوص، علما أن والي قسنطينة رفض في عدة مناسبات الخوض في وضع حديقة تحولت إلى نقطة سوداء، و هي التي أنشأت في عهد الوالي السابق بوضياف على أنقاض محطة للحافلات و كلف إنجازها آنذاك أموالا طائلة.
ياسمين بوالجدري

 




موظفو أسلاك التربية ينهون مشوارهم المهني في طابور طويل بقسنطينة طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 04 سبتمبر 2013
عدد القراءات: 232
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

عبر عدد كبير من الأساتذة ممن انهوا مشوارهم المهني للنصر عن تذمرهم وامتعاضهم، وهم يقفون في طابور طويل،أمام المكتب الوحيد في مديرية التربية لولاية قسنطينة،أين أمتد المصطفون على طول درج الطابق الأول 90 بالمائة منهم سيدات من مختلف أسلاك التعليم بمراحله الثلاث في ظروف أقل ما يقال عنها أنها مزرية وقد بدت عليهن علامات التعب والغضب فيما كان الرجال منهم أقل عددا وبذلا لجهد الوقوف في الصف جراء تناوب الدخول إلى المكتب الذي تشرف عليه موظفة واحدة.  السيدات الواقفات أمام الباب لانتظار الدور ظهرت على وجوههن علامات القلق والنرفزة جراء التعب لطول الانتظار فقالت لنا إحداهن:لم تبق إلا دقائق وينتهي مشوار 32 سنة في التعليم الابتدائي ولكن من المؤسف أن تكون أخر اللحظات التي تربطنا بالمهنة في هذا الصف الطويل ومعظمنا يعاني المرض وعدم القدرة على طول الوقوف.
سيدة أخرى قضت نفس المدة في سلك مساعدة تربوية تنهدت وأضافت بنفس عميق ينم عن ضجر دخلت المهنة وأنا ابنة العشرين وها أنا أغادرها وقد تجاوزت الخمسين في الصورة هذه التي ترى، من المفروض نكرم ونبجل ويحتفل بنا نحن نسلم المشعل ولكن للأسف نحن نغادر في هدوء ونحن نجتر ذكريات عمر بكامله بحلوها ومرها  دون أن ينتبه لنا أحد سوف نختفي من المشهد إلى زوايا النسيان كأننا لم نكن.
سيدة أخرى قالت لزميلتها ألا يوجد مكان أحسن من هذا ننهي فيه مسارنا المهني ونحن على الأقل جالسين ألا يكفينا العمر كله واقفين، هونت عليها التي كانت تحدثها كلها لحظات وينتهي كل شيء.
الرجال على قلتهم ساد بينهم سكون وهدوء وهم يتفرسون في الوجوه التي غطتها طبقة من الغضب بدت قسمات وجوههم أكثر عمقا كان أحدهم يشكو لزملائه عدم القدرة على الوقوف لأنه أجرى عملية جراحية حديثا  فأخلوا له الطريق رفقا به.
الموظفون بعد أن يستلموا قرارات الإحالة على التقاعد يطلب منهم الخروج والتوجه إلى مكتب آخر في زاوية خارج البناية ليتسلموا شهادة توقيف الراتب، فيطلب منهم الموظف الجالس وراء مكتبه أن يخرجوا ويقوموا بتصوير ذات الوثيقة، فيبدأ الكل في البحث عن مكان لتصوير الوثيقة في رحلة بحث ليعيدوها له فيختمها، ويسلمها لهم وتكون تلك آخر اللحظات بمهنة التدريس بعد مشوار طويل تخرج فيه مئات الإطارات والعمال وبسطاء الموظفين وحتى البطالين في لحظات انتهى كل شيء قال من كان معي.
وعن التبريرات التي كان يرددبها موظفو بناية مديرية التربية أنها لا تظم أماكن فسيحة والعملية تقوم بها موظفة واحدة حتى تتحكم في العملية التي سوف تسفر عن تقاعد أكثر من ألف  موظف منهم856 في سلك التدريس وهو عدد المناصب المتنافس عنها من طرف حوالي 10 آلاف مشارك في مسابقة 12 أوت المنصرم حسب أصداء من ذات الإدارة نهار أول أمس وقد حاولنا الاتصال بخلية الإعلام دون جدوى لأن هاتف مديرية التربية لم يكن يرد.
العملية التي انطلقت يوم 28 من أوت المنصرم سوف تمتد على مدى أيام طويلة جراء وتيرتها البطيئة جدا مما يجعل الموظف مرغما على التبكير أو العودة لعدة أيام، حتى يتمكن من ولوج مكتب التقاعد ليحال بصفة رسمية خارج سلك التعليم.
ص.رضوان





بلدية قسنطينة تُلزم "سياكو" بالقضاء على التسربات طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 04 سبتمبر 2013
عدد القراءات: 13
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
طلبت بلدية قسنطينة من مؤسسة "سياكو" معالجة مشكلة انقطاع مياه الشرب عن المدارس و المذبح البلدي، كما ألزمتها بالقضاء على التسربات بشكل نهائي، و ذلك تحضيرا لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية. و أفادت خلية الاتصال بالبلدية بأنه قد تم يوم أمس عقد جلسة بين نائب رئيس البلدية المكلف بالصحة و البيئة و ممثلي مؤسسة "سياكو"، حيث تم الاتفاق خلالها على الإسراع في تزويد المدارس الابتدائية و المذبح البلدي بمياه الشرب دون انقطاع، على اعتبار أن البلدية قد التزمت بتسديد الديون المترتبة عليها لدى "سياكو".
و في إطار التحضير لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية، اتفق الطرفان على ضرورة صيانة و إصلاح شبكة الصرف الصحي، بتوفير جميع الوسائل المطلوبة و ذلك بهدف القضاء نهائيا على مشكلة التسربات التي أغرقت العديد من أحياء المدينة و تشكل خطورة على صحة المواطنين لاحتمال اختلاطها بمياه الشرب، و قد اختير حي بوالصوف كعينة لتنفيذ البرنامج من خلال القيام بخرجات ميدانية لتحديد نقاط الخلل و خصوصا فيما يتعلق بانسداد البالوعات و تفادي مشكلة الفيضانات خلال التقلبات الجوية.
ياسمين.ب

دورة المجلس البلدي تكشف عن خلافات حول التسيير طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 04 سبتمبر 2013
عدد القراءات: 38
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

إبعاد أحد أعيان الخروب من صفقة كراء المذبح يثير جدلا بين المنتخبين
أثارت قضية إقصاء أحد أعيان مدينة الخروب من صفقة كراء المذبح البلدي جدلا داخل دورة المجلس البلدي العادية لنهار أمس بمطالبة منتخبين بإنصاف رجل الأعمال وعدم حرمانه من صفقة كراء سوق الماشية . حيث وعند المداولة على نقطة المصادقة على صفقة كراء المذبح البلدي طرح منتخبون تساؤلات عن أسباب حرمان المتعامل من دخول الصفقة وقال عدد منهم أن المعني تعرض للإجحاف بعد أن أبعد بسبب حكم قضائي رغم أنه قدم صحيفة سوابق بيضاء، وعلق أحد المتدخلين كيف يعامل أحد أعيان الخروب بمثل هذا الأسلوب والقضية التي حكم عليه فيها محل طعن لدى المحكمة العليا، بينما  أكد متدخل آخر أن الصفقة قد مرت  لكن المشكلة الأكبر ستطرح في صفقة كراء سوق الماشية التي يسيرها هذا الشخص منذ عشرات السنين، وبدى من خلال النقاشات التي دارت خلال الدورة أن هناك تعاطفا كبيرا من المتعامل الذي يعد أحد المحكوم عليهم في قضية كراء السوق الأسبوعية التي أدين فيها المير السابق ومنتخبين إلى جانب رجل الأعمال.
وقد ردت رئيسة اللجنة التي أقصت العرض بأن الأمر يتعلق بشخص أدين بحكم نهائي في قضية تعد البلدية طرفا فيها وأن القرار جاء لحماية البلدية، وأكدت أن على المعني أن يلجأ إلى العدالة وإن أنصفته لن يتم إبعاده من صفقة كراء سوق الماشية، بينما قال رئيس البلدية أن الشخص من أهم أعيان مدينة الخروب لكن القانون فوق الجميع، مشيرا بأن صفقة كراء المذبح لم تذهب إلى شخص بعيد بل آلت إلى ابنه كون المتعامل استعد للموقف ودخل المناقصة عن طريق ابنه مشيرا بأنه سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة في حال تبين أن التاجر قد تعرض إلى إجحاف.
وقد تم منح تسيير المذبح البلدي لوكيل تحصيل إيرادات عين من طرف البلدية لمدة شهر إلى غاية تمرير مداولة الصفقة بالمجلس البلدي، و مكنت  إجراءات المنح الجديدة من رفع مبلغ الصفقة من 295 مليون سنتيم إلى 400 مليون سنتيم.
وقد طغت على أشغال دورة المجلس البلدي أجواء مشحونة بعد أن  طالب منتخبون بإشراكهم في العمل وتحدثوا عن حالة من عدم التنسيق وذهب منتخب من الأرندي إلى الحديث عن سيطرة ثلاثة أشخاص فقط على تسيير البلدية وطالب المندوبون بصلاحيات أوسع، كما خضعت الميزانية التكميلية بمختلف بنودها لنقاشات واسعة و انتقادات لعدد من المشاريع في حين اعترف رئيس البلدية بأن المواطن يطالب بأداء أحسن وطالب الجميع بالجدية في العمل داخل اللجان والتنسيق حتى لا تنقل نقشات اللجان إلى الدورات.
نرجس/ك





صُرف على إنجازها الملايير طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 04 سبتمبر 2013
عدد القراءات: 21
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
الكلاب الضالة تحتل حديقة كركري بوسط المدينة
تحولت حديقة كركري الواقعة بوسط مدينة قسنطينة، إلى مرفق مهجور و  مرتع للكلاب الضالة، كما تشهد محلاتها وضعا متدهورا بعد أن تخلى عنها مستغلوها بحجة نقص المردودية. و يتفاجأ المار على حديقة كركري الواقعة خلف نزل سيرتا، بخلوها شبه التام من المواطنين، بحيث تكاد الحركة تقتصر بداخلها على السيارات التي اتخذت من معبر يتوسطها كمنفذ للذهاب باتجاه جسر سيدي راشد، كما أن أكثر ما يثير الاستغراب هو الانتشار الملفت للكلاب الضالة في قلب الحديقة، حيث صادفنا قطيع من هذه الحيوانات التي كانت تتجول بحرية بل و اتخذت من زوايا الحديقة مكانا للنوم و ذلك على مرأى الجهات المسؤولة التي لم تحرك ساكنا أمام هذا المشهد.
و الملاحظ أن أغلب المحلات و الأكشاك الواقعة بالحديقة لا تزال مهملة و غير مستغلة، بحيث كسرت أبواب أحدها و يتعلق الأمر بمقهى يظهر أنه تحول إلى مرتع للمنحرفين و حتى الحيوانات، بحيث تنبعث منه روائح كريهة ناجمة عن أكوام من الأوساخ و المياه القذرة التي أغرقت المكان، أما باقي المحلات فقد تبين لنا بأنها مغلقة، باستثناء كشك و مقهى و مرحاض عمومي تبدو حركة الزبائن بها قليلة، بينما لا يزال مسرح مصغر أنجز داخل الحديقة خارج الخدمة هو الآخر، علما أن شيخا كان قد توفي داخل كشك صغير واقع بمدخلها بعدما أن اتخذه مكانا للمبيت.
و ذكر سكان وجدناهم بجوار حديقة كركري، بأن هذه الأخيرة تظل خالية طيلة الصبيحة تقريبا، خصوصا بعد أن تعطلت أعمدة الإنارة العمومية و تسبب ذلك في عزوف المواطنين عن الجلوس بها مساء، كما لاحظنا أن أغلب محلات الأبنية المحيطة بالحديقة مغلقة هي الأخرى، ما جعل الحديقة تتحول إلى مجرد كتل من الاسمنت لا تخضع لأي منطق جمالي.
و قد أكد رئيس بلدية قسنطينة بأن مصالحه أرسلت إعذارات لمستأجري المحلات من أجل البدء في مزاولة النشاط، و بأنه قد شُرع في إجراءات المتابعة القضائية ضد أحدهم من أجل سحب الاستفادة منه، متحدثا عن قرب تخصيص أموال من الميزانية الأولية لتهيئة المكان و ذلك بعد المصادقة على المشروع من المجلس الشعبي البلدي و إعداد دراسة في هذا الخصوص، علما أن والي قسنطينة رفض في عدة مناسبات الخوض في وضع حديقة تحولت إلى نقطة سوداء، و هي التي أنشأت في عهد الوالي السابق بوضياف على أنقاض محطة للحافلات و كلف إنجازها آنذاك أموالا طائلة.
ياسمين بوالجدري

في تعليمة عاجلة لمدراء الأمن بالولايات

الهامل يحذر من استعمال العصابات لسلاح كهربائي جديد لسرقة السيارات

 



كشفت مصادر “أخر ساعة” الامنية المطلعة أن المديرية العامة  للأمن الوطني قد أرسلت بحر الاسبوع الفارط الى  جميع مديرياتها  برقية بها أهم المعطيات عن السلاح الكهربائي الجديد   ـ انتي  شوك ـ من نوع hw i4stuns  وذلك من أجل التعريف به لدى رجال الامن في مختلف المصالح عبر جميع  المديريات، وذلك من أجل  حماية المواطنين وممتلكاتهم من المجرمين الذين اصبحوا يستعملونه في الآونة الاخيرة في جميع اعتداءاتهم  خاصة في عمليات سرقة  السيارات التي أخذت منحنيات خطيرة في  العديد من الولايات، ويأخذ هذا السلاح الكهربائي الجديد الذي لا يعرفه معظم المواطنين شكل الهاتف النقال ايفون حيث لا  يستطيع الذي يراه التفريق  بينه وبين  الهاتف النقال ايفون، واضافت ذات المصادر ان هذا السلاح الكهربائي  ضبطته مصالح الامن عند أحد المجرمين في الايام السابقة  بالولايات الغربية من الوطن  ،وذلك خلال  العمليات التي تقوم بها يوميا  ،حيث أرسل هذا الاخير الى المخبر التابع لمديرية الامن الوطني  بوهران من اجل  فحصه ومعاينته ، والذي تبين بعد التحليل  أنه عبارة عن سلاح كهربائي  يأخذ شكل الهاتف النقال ايفون  ويشبهه في الكثير من التقنيات ،وهو من صنع أجنبي،  لكنه يعمل عمل الانتي شوك الذي يمنع استعماله القانون الجزائري، ويستعمل  المنحرفون هذا السلاح في مختلف جرائمهم على غرار جناية السرقة  المتعددة بمختلف أشكالها  والسطو على المنازل والاعتداء على الأشخاص وسلب ممتلكاتهم ،ويضاف هذا السلاح  الكهربائي المبتكر  الذي دخل الجزائر بطرق مجهولة الى المجموعة الهائلة من الاسلحة الممنوعة  التي يستعملها المجرمون في عملياتهم الاجرامية على غرار الاسلحة البيضاء مثل الخناجر والسيوف بجميع أحجامها وكذا القار ورات المسيلة للدموع......وغيرها التي تصل الى أيدي المنحرفين بطرق مجهولة،    وتجدر الاشارة  أنه لم يتم تسجيل أيه عمليه أعتداء به في عبر بلديات  ولاية   عنابة حسب ذات المصادر .

 مازوز بوعيشة



مصادر موثوقة تكشف لـ"البلاد ": بوتفليقة يعطي الضوء الأخضر للفريق قايد صالح لبدء عملية "الفتح المبين".

أكدت مصادر موثوقة لـ"البلاد" أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة باعتباره وزير الدفاع القائد الأعلى للقوات المسلحة، أعطى موافقته للفريق قايد صالح رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي لبداية عملية ملاحقة الإرهابيين المتمركزين بالجبال والمناطق الوعرة...
المشاهدات : 20108
0
36
آخر تحديث : 19:20 | 2013-09-04
الكاتب : رفيق شلغوم

 "الفتح المبين" تشمل مشاركة قوات الجيش، الدرك والشرطة في ملاحقة المجموعات الإرهابية بالجبال.
 القوات المشتركة بدأت منذ أمس في تنفيذ عملية "الفتح المبين".
 تنامي خطر المجموعات الإرهابية وخطتها لنقل عملياتها إلى المدن وراء إقرار عملية "الفتح المبين"

أكدت مصادر موثوقة لـ"البلاد" أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة باعتباره وزير الدفاع القائد الأعلى للقوات المسلحة، أعطى موافقته للفريق قايد صالح رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي لبداية عملية ملاحقة الإرهابيين المتمركزين بالجبال والمناطق الوعرة بمختلف ولايات الوطن الذين رفضوا ترك العمل المسلح والانخراط في مسعى ميثاق السلم والمصالحة الذي أقره بوتفليقة من قبل. وحسب المصدر الموثوق فإن العملية أطلقت عليها القيادة العامة للجيش الوطني الشعبي "الفتح المبين".
بدأت عناصر الجيش الوطني الشعبي، مدعومة بعناصر من الدرك والشرطة أمس الأربعاء في تنفيذ خطة "الفتح المبين" التي اقترحتها القيادة العامة للجيش الوطني الشعبي على الرئيس بوتفليقة وذلك بعدما منح الرئيس الضوء الأخضر للفريق قايد صالح لبداية العملية أثناء اللقاء الذي جمعه به أمس الثلاثاء والتي تتمثل أساسا في ملاحقة فلول الجماعات الإرهابية التي ترفض وضع السلاح والجنوح للسلم والاندماج في المجتمع، خاصة أن تقارير استخباراتية أكدت  أن هذه المجموعات الإرهابية المتمركزة في الجبال تريد نقل نشاطها إلى المدن وهو ما أثبتته الرسالة التي عثرت عليها المصالح المختصة بلباس أحد الإرهابيين الذين تم القضاء عليهم بحي 20 أوت بوسط مدينة باتنة، وهو ما اعتبره الكثير من المتتبعين للشأن الأمني بالبلاد بالتطور الخطير في المنحى التصاعدي في عمل هذه الجماعات الإرهابية التي أصبحت تتمكن من التسلل إلى داخل المدن مما يشكل حسب التقارير الاستخباراتية المرفوعة إلى القيادة الأمنية والسياسية خطرا حقيقيا على الأمن بالبلاد، الأمر الذي يستدعي عملية جديدة يجب القيام بها لملاحقة هذه الجماعات الإرهابية لاستئصالها من جذورها، والأمر الذي يتطلب ملاحقتها في الجبال والمناطق الوعرة التي تختبئ بها، ويفرض على القوات المشتركة العودة مجددا لتمشيط الجبال ومحاصرة الأماكن الوعرة التي تثبت التقارير الأمنية أن الجماعات الإرهابية متمركزة بها. 
وجاء في خطة "الفتح المبين" ضرورة مشاركة قوات الدرك الوطني والشرطة في عمليات الملاحقة للمجموعات الإرهابية بالجبال والمناطق الوعرة عبر مختلف ولايات الوطن. وبدأت القوات المشتركة في تنفيذها ابتداء من يوم أمس الأربعاء.




الجيش ينشر صور ارهابيين مطلوبين في شوارع غليزان ويدعو 11 منهم الى التوبة ووضع السلاح

وجهت القيادة العسكرية بولاية غليزان اليوم الأربعاء نداء لما يزيد عن 11 إرهابيا داعية إياهم الجنوح إلى السلم والانخراط في باب التوبة...
المشاهدات : 1399
0
2
آخر تحديث : 14:47 | 2013-09-04
الكاتب : خ/رياض

الجيش يشرع في حملة واسعة لتشجيع الارهابيين على تسليم أسلحتهم 
وجهت القيادة العسكرية بولاية غليزان اليوم الأربعاء نداء لما يزيد عن 11 إرهابيا داعية إياهم الجنوح إلى السلم والانخراط في باب التوبة ,وتبنت نداءات الجيش بذات الولاية المعروفة إلى وقت قريب بسخونة وضعها الأمني نسبة إلى المجازر الفظيعة التي كانت مسرحا لها مناطقها الجبلية كحد شكالة والرمكة ,خطابا عسكريا مميزا قام على سلمية النداء الموجه إلى هؤلاء الإرهابيين المتواجدين في الجبال ودعوتهم إلى وضع السلاح والرجوع إلى الجادة قبل فوات الأوان ,وقد حثت تلك النداءات سكان الولاية بتوخي الحذر ومزيد من اليقظة حول أي تهديد إرهابي محتمل في جهة من جهات الولاية ,وتفيد المعطيات الأمنية ,أن وجدات الجيش وضعت صور 11 إرهابيا تتراوح أعمارهم بين 23 و 62 سنة باعتبارهم مطلوبين من قبل الأجهزة الأمنية والقضاء منذ فترة تتراوح بين عقد من الزمن و5 سنوات ,وقد سارعت قوات الجيش إلى وضع صورهم في عدة أماكن من تراب الولاية وبالخصوص في وسط مدينة غليزان ,فيما قامت بتوزيع منشورات عسكرية في مناطق أخرى موزعة بين القرى والبلديات الجبلية تدعو جميع الإرهابيين إلى إلقاء أسلحتهم والانخراط في السلم والمصالحة الوطنية ,ووفقا لذات المصدر ,فان معظم الإرهابيين المستهدفين ضمن هذه العملية الأمنية ينحدرون من المناطق الجنوبية لذات الولاية وتفيد المعطيات أنهم ينشطون بالجبال المتاخمة للحدود المشتركة بين ولايتي غليزان وتيارت .
هذه النداءات الأمنية الهامة تعيد إلى الأذهان نظيرتها التي أطلقتها قوات خاصة قبل 7 سنوات بجبال المناطق الجنوبية لغليزان في الحدود مع تيارت ومعسكر ,ورفض وقتئذ العشرات من المسلحين و المغرر بهم الاستفادة من ميثاق المصالحة الوطنية ,ما دفع بتلك القوات إلى شن غارات قوية على معاقل الإرهاب ,اصفرت عن القضاء على تنظيم إرهابي بأكمله واسترجاع معدات حربية ثقيلة .
مع العلم أن هذه الحملات التوعية العسكرية مست ايضا في بداية الشهر الجاري  الجهة الغربية للوطن بصورة مكثفة كما هو الحال لولايات الشلف ,عين الدفلى ,تيسمسيلت , سعيدة وسيدي بلعباس ,هذه الأخيرة تحصي اكثر من 15 ارهابيا ينشطون في الجبال واعمارهم تتراوح بين 23 و74 سنة معظمهم التحقوا بالعمل المسلح سنة 1996 .





 
استئناف الترميمات النهائية لتفادي انهياره المفاجئ
غلق نهائي لجسر سيدي راشد في قسنطينة

 
 تقرر غلق جسر سيدي راشد في قسنطينة، نهائيا أمام حركة السيارات و الراجلين، شهر ديسمبر القادم، لمدة تزيد عن السنة، لاستكمال الأشغال المتعلقة بأصعب جزء بالجسر الذي أكدت الدراسات الأجنبية في السابق بإمكانية انهياره، خاصة وأنه يعد شريانا مهما لحركة المرور في وسط المدينة.
وقد كشفت مصادر مطلعة لـ”الخبر” أن المؤسسة الجزائرية للجسور والأشغال الفنية ”سابطا” المشرفة على الأشغال بالتنسيق مع خبير إيطالي، قد عملت على تحويل مسار المياه الجوفية القادمة من أعالي المنصورة ليصب بوادي الرمال. هذه الأخيرة التي أضرت كثيرا بالبنية التحتية للجسر ووضعته أمام الكثير من الاحتمالات يضاف إليها عامل قدمه أين يعد أقدم جسر حجري جاوز المائة سنة.
وقد سبق وأن أغلق الجسر مرتين على التوالي بعد أن تقرر إعادة تهيئته من جديد وفقا لدراسات أجنبية، كانت آخرها في 21  أوت من السنة الماضية لمدة 60 يوما، تم من خلالها ترميم الأقواس المتضررة والحفاظ على الأساسات مع ترحيل عدد من العائلات القاطنة بالقرب منه وهذا خوفا من انهيار بعض الأجزاء عليها من جهة وبسبب الانزلاقات التي تسبب فيها أشغال الحفر ولمتطلبات عملية الترميم من جهة أخرى، ليتم استئناف المشروع قريبا وتكون آخر مرحلة للترميمات والتسليم النهائي للجسر قبل سنة 2015، وهي الآجال المحددة قبل بداية تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية. وذكر نفس المصدر أن عملية الغلق ستكون مرتبطة بجاهزية الجسر المعدني الموازي لسيدي راشد، الذي وصلت نسبة أشغاله 90 بالمائة، والذي سيربط بمسار جديد ينطلق من حي الصنوبر نحو هذا الجسر العابر لحي رومانيا والوصول إلى وسط المدينة عن طريق  رحماني عاشور ”باردو”، وسيتم فتحه كآخر تقدير شهر ديسمبر القادم، بعد التأكد من عدم وجود مشاريع يمكن أن تستلزم منهم إعادة شق طريق آخر. مضيفا أن جسر سيدي راشد سيتم تسييجه ومنع الحركة فيه بتاتا، سواء لأصحاب السيارات والراجلين. وأشار نفس المتحدث، أن الجسر الموازي من شأنه أن يخفف من الاختناق المروري الذي عاشته طرق مدينة قسنطينة خلال المرتين السابقتين التي تم فيهما غلق الجسر لمدة معينة، مع وضع مخطط استعجالي لحركة المرور من قبل مديرية النقل والذي سبقته عدة مخططات خلال السنوات الماضية لم يتم تطبيقها. علما أن الجسر تستعمله أزيد من 1000 سيارة يوميا وهو ما سيخلق أزمة مرور مع الدخول الاجتماعي.


 http://www.elkhabar.com/ar/watan/353093.html



Circulation automobile à Constantine

Une situation chaotique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.09.13 | 10h00 1 réaction

zoom | © Photo : El Watan

En 2013, personne ne trouve à redire à cette anarchie et à ces comportements arrogants, qui pénalisent tout le monde, et pourtant, cela relève du code de la route, et il existe des moyens coercitifs pour y remédier.

Beaucoup attendaient avec impatience la mise en exploitation du tramway, croyant que le problème de circulation à Constantine allait être résorbé, au moins de moitié. Hélas, non. Les propriétaires de véhicules habitant du côté de Aïn El Bey, et travaillant au centre-ville, n’en démordent pas puisqu’ils ne consentent pas à garer la voiture pour emprunter ce nouveau moyen de transport, pourtant confortable à souhait, comme cela se fait ailleurs depuis les années 1930 !
C’est consternant tous ces bouchons et ce chaos indescriptible générés par les automobilistes dont certains sont totalement dénués de civisme, au regard de toutes les dangereuses manœuvres auxquelles ils s’adonnent pour se faufiler entre les autres véhicules, accaparant, sans vergogne, la distance dite de sécurité, ou dépassant à droite. Et si quelqu’un s’avise de s’en offusquer, il en entendra, du beau langage ! Et cela n’existe que chez nous, bien sûr. Prenons encore pour exemple la route menant vers la cité Ciloc, en passant à proximité de la station principale du tramway, Benabdelmalek Ramdane. D’inconscients automobilistes n’hésitent pas à créer une folle anarchie en stationnant près des nombreuses rôtisseries existantes tout le long de cette artère, et ce, pour se faire livrer un poulet, à la cadence du vendeur et au mépris de leurs congénères, lesquels n’ont d’autre choix que patienter dehors jusqu’à libération de la voie.
Est-ce une fatalité ? En 2013, personne ne trouve à redire à cette situation intolérable frisant l’arrogance, et qui pénalise tout le monde ! Pourtant, cela relève du code de la route, et il existe des moyens coercitifs pour y remédier. Et curieusement, sur ce tronçon de tous les désagréments, aucun agent de l’ordre public n’est présent. Les semeurs de désordre font absolument ce qu’ils veulent, et gare à celui qui oserait protester ! Les autres endroits de cette ville, qui n’en peut mais, et qui, hélas, ne semble pas avoir trouvé de bons planificateurs, ne sont guère mieux lotis. Le croisement entre les cités Kadour Boumedous et Filali, en face de la mosquée Emir Abdelkader, sur lequel trône un bloc de ciment, est un autre obstacle de taille pour le désengorgement de la circulation automobile.
Les voitures arrivant de Kadour Boumedous sont obligés de descendre jusqu’aux portes de Filali pour remonter de l’autre côté, au lieu de couper directement par le croisement en question, demeuré désespérément fermé à la circulation pour on ne sait quels motifs. «En somme, personne ne veut prendre conscience de tous ces désagréments qui, à moyen terme, provoqueront bien des dommages collatéraux, à commencer par la pollution ; et l’ont sait les effets néfastes et insidieux de toutes les émanations toxiques de gaz d’échappement sur la santé», s’alarme un visiteur, excédé par ce désordre infernal. Qui prendra, enfin, ce problème à bras-le-corps ?
Farida Hamadou
  albi25   le 04.09.13 | 22h11
TANT QUE CONSTANTINE
est géré par des arrivistes de tout bords est condamné a resté comme elle es actuellement mademoiselle FARIDA,une ville ou la signalisations est inexistantes,ou les feux tricolores sont devenus un luxe ,comment voulez vous que ces piétons sur la photo ne traversent pas comme bon leurs semble et vous savez pourquoi?regarder bien cette photo prise est vous arriverait a comprendre pourquoi,si cette dame avec ses filles a trouver un feu rouge qui immobilise ces voitures,et un passage piéton avec cette signalisation ou il y a le bonne homme vert ,qui lui permet avec ses filles de traverser en toute quiétude ,je pense qu'elle l'aurais fait. 

 http://www.elwatan.com/regions/est/constantine/une-situation-chaotique-04-09-2013-226780_129.php


 
 
 

Il est premier ministre depuis un an : Sellal, l’homme du statu quo

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.09.13 | 10h00 6 réactions

Après une année à la tête du Premier ministère, le bilan de Abdelmalek Sellal (au gouvernement depuis 1999) apparaît très mitigé, exercice secoué par l’attaque de Tiguentourine puis ébranlé par la lourde maladie du président Bouteflika. Personnage affable, sympathique, consensuel, Sellal s’est mû en un technicien avéré du maintien du statu quo depuis l’indisponibilité du chef de l’Exécutif en vendant à l’opinion publique l’idée de la pérennité de l’Etat.

Dzaïr TV, dimanche 1er septembre. Nouvelle saison de l’émission phare de la chaîne, «System DZ», animée par l’impertinent Abdallah Benadouda. L’ancien chroniqueur de «Réactions en chaîne» attaque par «L’image du jour». Et là, focus sur la dernière sortie de Sellal, une séquence qui fait le buzz en ce moment sur les réseaux sociaux et les sites de partage. Le contexte : dans une conférence sur l’éducation nationale qui s’est tenue samedi dernier au tout nouveau lycée de mathématiques de Kouba, un établissement d’excellence, Sellal s’amuse à faire de l’esprit et se «casse la gueule» en confondant versification et verset coranique. Verbatim : «Une société qui ne base pas sa formation sur les sciences et les mathématiques n’a pas d’avenir. Si tu veux rester dans la poésie, reste dans ‘Qol aoudou bi Rabbi el falaqi (…) Tu vas construire ta Défense nationale avec de la poésie ? (…) Les armées modernes ne marchent plus à la baïonnette. Elles marchent avec le «mokh», avec les calculs et le computer. Un Tomahawk parcourt 2000 km pour effectuer une frappe de haute précision. Ce n’est pas avec la poésie que tu vas faire ça !» Et Benadouda de lui faire malicieusement remarquer qu’au pays d’Einstein, on préfère célébrer le «génie allemand» en mettant en exergue l’œuvre de Goethe qu’en vantant les belles voitures Made in Germany. Il lui rappellera, au passage, que «Qassaman, c’est de la poésie à la base».

à quoi sert Mahmoud Darwich ?

Après avoir été chassés de la République de Platon, voici donc les malheureux poètes qui se voient, cette fois-ci, virés de la République de Sellal. El Mahdi Acherchour aurait dû demander un prêt Ansej et ouvrir un taxiphone au lieu d’écrire Hallâj à Alger. Mahmoud Darwich aurait dû apprendre à fabriquer des Scud pour libérer son peuple plutôt que d’imaginer «la Palestine comme métaphore». Oui. Les poètes, et plus généralement les artistes, ne servent visiblement à rien. Dans Le Livre de l’Intranquillité, Fernando Pessoa, un grand écrivain portugais nettement moins glamour que ses compatriotes Cristiano Ronaldo et José Mourinho, écrivait un siècle avant Sellal : «Pourquoi l’art est-il beau ? Parce qu’il est inutile.» A bien y voir, M. Sellal, lui-même énarque de formation (promo de 1974, filière diplomatie), a une vision de la science proche de la «pensée magique». Au fond, il n’a fait que réactiver une vieille hiérarchie non écrite qui place les sciences techniques au-dessus des «humanités». Ce qui, manque de pot, est loin de faire l’unanimité. Et le Premier ministre d’en prendre copieusement pour son grade. Rarement, en effet, une boutade du ministre en chef aura provoqué un tel tollé. Lui qui usait tantôt de l’image du «Tomahawk» pour torpiller l’école traditionnelle, les missiles sur lui fusent de partout.
Commise dans un tel contexte, devant les directeurs de l’éducation nationale, qui plus est dans un lycée-pilote destiné à accueillir la crème de nos potaches, sa petite bafouille prenait, dès lors, les allures d’une impardonnable faute de goût. Et comme dans la «galaxie Zuckerberg», on est en démocratie directe, le peuple de facebook n’a pas raté l’occasion pour déverser son fiel sur le pauvre PM, pris en flagrant délit d’incompétence et affublé des attributs de la «cancrétude». «Oummi yaqoud oumma» (un ignorant dirige une nation) lâche un DZnaute sur FB.
La «dernière blague de Sellal», comme la qualifie l’un d’entre eux, est abondamment commentée et disséquée également sur YouTube. Florilège : «Les gens commencent par la philosophie et les sciences humaines, et vous, vous abrutissez les citoyens afin que nul ne prenne conscience des choses (…) Discours stupide, stupide, stupide» (Walid Ben). «Si vous aviez étudié les mathématiques et les sciences, on ne vous aurait jamais permis de devenir Premier ministre, et peut-être que vous auriez terminé éboueur» (Salim Philos). «Même si ce… s’en prend à la poésie, je lui répondrai par un acte poétique : A toute maladie son remède/ Sauf la bêtise est incurable.» (Ahmed Guid).
Les éditorialistes de la presse nationale y sont allés, eux aussi, de leurs ogives. Saâd Bouokba, le chroniqueur vedette d’El Khabar, écrit : «Croyez-moi, j’éprouve le besoin d’installer une commission à la chefferie du gouvernement qui exercerait la censure sur le Premier ministre du moment qu’il dit à chaque fois des choses qui ne nuisent pas seulement à sa personne, mais au pays tout entier. Il est impensable que de tels propos sortent de la bouche du Premier ministre, même en plaisantant.»
A la «Der» du Soir d’Algérie, hier, le poète Youcef Merahi s’écriait : «Soyez mesuré dans vos propos. "Ministrez"notre pays et laissez la poésie aux poètes. Ils s’en sortiront mieux qu’un Premier ministre. Heureusement que les poètes existent. Et si chacun de nous mettait une once de poésie dans son job, l’Algérie se porterait mieux.» Youcef Merahi reprend : «Qu’aurait été Alger sans Djamel Amrani ? Et La Casbah sans Momo ? Et le cinéma sans Zinet ? Et le théâtre sans Alloula ? Et la chanson kabyle sans Aït Menguellet ? Et la peinture sans Mohamed Khedda ?»

De Tiguentourine aux Invalides

M. Sellal semble ignorer que bon nombre de nos illustres poètes, musiciens, dramaturges, artistes, penseurs, sont à l’origine de bons «matheux» : Djaout, Mekbel, Moyha, Anouar Benmalek, Djalila Hadjar-Bali, Malek Bennabi, pour ne citer qu’eux. Ils ont eu l’intelligence de comprendre que cette hiérarchie ridicule entre disciplines scientifiques et littéraires n’avait pas lieu d’être, et que, pour paraphraser Rabelais, «science sans culture (lui, il dit "sans conscience") n’est que ruine de l’âme.» A contrario, il y a le cas Saïd Bouteflika, un ancien professeur de physique à Bab Ezzouar devenu «docteur ès intrigues», une sorte de docteur Frankenstein du système. 
Abdelmalek Sellal aurait certainement aimé faire l’économie de cette polémique et fêter tranquillement le premier anniversaire de sa nomination. Intronisé le 3 septembre 2012 en remplacement d’Ahmed Ouyahia, Sellal boucle, en effet, une année à la tête de l’Exécutif. Parmi les temps forts de «l’année Sellal», l’attaque terroriste de Tiguentourine, une bourgade désertique de la région d’In Amenas sortie de l’anonymat par la spectaculaire prise d’otages du 16 janvier 2013, où quelque 800 travailleurs algériens et étrangers ont été séquestrés. Cinq jours après l’attaque, c’est lui qui se coltine la conférence de presse explicative de Djenane El Mithaq, dans un contexte où l’Algérie avait pâti d’un manque cruel de communication au plus fort de la crise des otages.  Autre fait marquant : la maladie du Président qui le propulse quasiment au rang de «chef d’Etat par intérim». Quand Bouteflika avait disparu des écrans, c’est Sellal qui officie à sa place, cumulant de facto les fonctions présidentielles et gouvernementales. En témoigne le nombre de réunions dans lesquelles il a pallié l’absence du chef de l’Etat. Sellal devient, en quelques mois, la vitrine du pouvoir algérien et son pompier en chef.
Lorsque l’ENTV diffuse les premières images d’un Bouteflika affreusement diminué, et faisant sa rééducation fonctionnelle aux Invalides, c’est encore Sellal qui apparaît au premier plan, aux côtés de Gaïd Salah. L’ancien directeur de campagne de Boutef aura fait sacrément du chemin. D’abord «béquille» du Président puis son bras droit, il se conduit presque en vice-Président à mesure que la convalescence de Bouteflika s’allonge. Si bien qu’on a fini par lui tailler un costume de «présidentiable» par contumace. D’aucuns voient en lui, à tout le moins, un «joker» en cas de défection des «ténors» de la scène politique au rendez-vous de 2014. Et, comme Bouteflika la veille des présidentielles de 2004 et 2009, Sellal multiplie les sorties sur le terrain, interprétées comme une forme de «précampagne».
Il a déjà 20 wilayas au compteur. Et pour chaque wilaya, ses «tadchinate», ses enveloppes et… ses bons mots enfilés comme des «perles». Et ce sont justement ces «bons mots» que l’opinion aura surtout retenus de cette «année Sellal». Ces formules servies sans fioritures, dans une langue accessible, fleurant bon le terroir, avec son fort accent constantinois et puisant allègrement dans le folklore populaire. Dans la rue, sur les réseaux sociaux, dans les discussions entre copains ou même à la télé, ça parle, en effet, plus du «style Sellal» et plus exactement du «langage Sellal» que de la «gestion» Sellal. L’homme a la réputation d’être un bon blagueur. Il a le mérite – soyons honnêtes – de nous changer de la langue de bois de ses prédécesseurs et de leur verbe métallique. Mais parfois, ses traits d’humour font «too much» et se retournent contre lui. Dont acte.

En «Sellal» dans le texte

Sur internet, des morceaux choisis de ses sorties publiques font l’objet de montages loufoques qui font fureur sur YouTube. Dans l’un de ces «best of» sur fond de musique rap, on voit Sellal s’exprimant à l’APN. Parlant de l’état de santé, non pas du président de la République mais du pays, il lance : «H’na messelmine m’ketfine, ma n’hawssou âla hetta wahed, esma zarga ouel hal safi (Nous allons bien. Nous ne cherchons le soutien de personne. Il fait beau et le ciel est bleu).» Il poursuit : «H’na maranache houkouma taâ batata (On n’est pas un gouvernement de patates).» «Aujourd’hui, les gens peuvent se permettre de la tchektchouka. El hamdoullah el medkhoul kayen (nous avons des ressources). On peut s’offrir de la banane, du yaourt… Walakin matkathrouche (il ne faut pas exagérer).» Un peu plus loin, il renchérit en mimant les gestes des cow-boys : «Nous, c’est comme dans les westerns : ettiri ouella n’tiri (tu tires ou je tire).» 
Dans un extrait de la conférence de presse qu’il a animée suite à l’attaque de Tiguentourine, il martèle : «H’na ma ândna ma ndargou, khardjine el Rabbi tay-tay (On n’a rien à cacher)», avant d’asséner d’un ton menaçant : «Mazal ma oueldatouche emmou elli idji ihattam alina qarar (Sa mère ne l’a pas encore enfanté celui qui nous dictera la conduite à suivre).» Et d’accabler une journaliste en brandissant le «nif» : «Enti ma taârafiche el Djazayriyine, hada (en désignant son nez) talaâ lesma (Vous ne connaissez pas les Algériens, nous avons le nez bien haut)». Agacé par les questions des journalistes sur la maladie du Président, il déclare, lors d’un autre point de presse : «Machi elli idji ighanni alina ou itayahenna el moral. L’homme est malade, et alors ? Qui ne tombe pas malade ? Vous voulez que chaque jour, on fasse un bulletin sur lui, une déclaration ? Goulna rahou m’ridh, rahou labass bih, rahou iriyah (On a dit il est malade mais il se porte mieux et il prend du repos). Moi, Premier ministre, quand je dis le Président va bien, on doute de mes paroles. Vous me connaissez menteur, moi ?» Cette séquence est mixée, dans un montage cocasse, avec des images de Athmane Aliouet tirées du Taxi clandestin où l’acteur comique semble lui donner la réplique en disant : «Wallah yakdeb ou yakhrot ou naârafou m’lih (Wallah il ment, il baratine et je le connais bien).»
A quelques jours des élections locales du 29 novembre 2012, Sellal rencontre la «société civile» et s’évertue à mobiliser les gens en prévision du rendez-vous électoral. Les images de son speech sont, là aussi, délicieusement détournées.  Dans son discours, Sellal use de termes qui seront désormais sa «marque de fabrique» comme «harkou el marmita» et «enguelbou edouminou». Des formules devenues cultes. Extraits : «Laboud had el marra n’foutou 70 (70% de taux de participation, ndlr). Dirouna fawdha goudam makateb el iqtira’ (il faut qu’on dépasse les 70%. Faites-nous de l’ambiance devant les bureaux de vote) : ârss menna, ghna mel hih, ch’tih menna (faites la fête, mettez de la musique, dansez). Laboud el ouahed iharek al marmita (…), n’guelbou edouminou we réveil ikoun djahez (Il faut remuer la marmite. renversez les dominos et que le réveil soit prêt).»  Dernière sortie en date : «Qu’avons-nous à faire d’un Conseil des ministres puisque tout marche ?» Une autre séquence qui circule sur YouTube : sa (piètre) prestation au sommet arabe de Doha (23-24 mars 2013). Appelé à remplacer Bouteflika et dans l’impossibilité de s’exprimer en derja où il se sent à l’aise, il se contente de lire un discours scolaire écrit par d’autres.
Et là, il cale, bégaie, se racle la gorge. Il bugue et trébuche sur les mots, comme un élève qui n’a pas eu le temps de potasser son sujet.
Force est de le constater : depuis les blagues de Chadli, les Algériens étaient orphelins d’une figure à même d’alimenter l’humour politique national. Avec le «bêtisier» de Sellal, nos concitoyens, et spécialement les DZnautes, semblent avoir trouvé un bon filon. Fort de ses réparties et ses calembours, Sellal est bien parti pour avoir sa bouille chez nos «guignols» de l’info. Pour ce qui est de la magistrature suprême, c’est une autre histoire. Sellal est certainement un bon technocrate et un bon exécutant. Mais il devra sérieusement potasser ses dossiers s’il veut accéder au club très fermé des «hommes d’Etat». Peut-être que s’il mettait un peu d’idées dans ses blagues et un peu de poésie dans ses idées, même Khalida Toumi voterait pour lui…


Mustapha Benfodil
 




























































 
 
 
 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء زيارة وزير السعيد بوتفليقة المعبود عمار غول الى قسنطينة بسبب
خوف سيري ولاية قسنطينة من اعتداء سكان جنان الزيتون على الوزير المعبود غول وهدا بعد انتشار اشاعة بهدم اقدم حي شعبي بقسنطينة جنان زيتون من اجل انجاز معبر للسيارات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان صحافيات قسم الاخبار لاداعة قسنطينة عن زيارة مجاملة للوزير غول الى المحامية القسنطينية الرافضة لتهديم فيلاتها  بمنطقة الفج والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء الوزير غول زيارته لمدينة قسنطينة بسبب العطلة الخريفية للصحافية الاداعية ازدهار فصيح من اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض التلاميد الدخول الى المدارس صبيحة الاحد المقبل بسبب غياب الرئيس الجزائري في مراقد ملكة الموت ووزارة التربيية الجزائرية تقرر وضع صور الرئيس بوتفليقة امام المدارس لاقناع التلاميد بالدخول المدرسيوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لوضع المدارس والاساتدة والمراحيض العمومية تحت الرقابة الامنية عشية الدخول المدرسي الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الشباب الجزائري بتحديد تاريخ رسمي للدخول العاطفي في الجزائرالجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الرئيس الامريكي على قرار رئاسي باختطاف الرئيس السوري صبيحة 11سبتمبر 2013لتخويف بقية الرؤساء العرب والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لارسال بقايا الرؤساء العرب ببواخر للنساء العربيات العاريات الى الشعب الامريكي في انتظار صدور قرار امريكي بالعفو عن بقايا الدول العربية من الربيع العربي 2013والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائرين ببث تحقيقات جنسية حول ظاهرة الدعارة الجزائرية في نشرة الثامنة ووزير الاتصال يهدد بغلق نشرة الثامنة في حالة نشر تحقيقات تلفزيونية حول الدعارة الشعبية الجنسية الجزائرية والاسباب مجهولة

ليست هناك تعليقات: