كشفت مصادر “أخر ساعة” الامنية المطلعة أن المديرية العامة للأمن الوطني قد أرسلت بحر الاسبوع الفارط الى جميع مديرياتها برقية بها أهم المعطيات عن السلاح الكهربائي الجديد ـ انتي شوك ـ من نوع hw i4stuns وذلك
من أجل التعريف به لدى رجال الامن في مختلف المصالح عبر جميع المديريات،
وذلك من أجل حماية المواطنين وممتلكاتهم من المجرمين الذين اصبحوا
يستعملونه في الآونة الاخيرة في جميع اعتداءاتهم خاصة في عمليات
سرقة السيارات التي أخذت منحنيات خطيرة في العديد من الولايات، ويأخذ هذا
السلاح الكهربائي الجديد الذي لا يعرفه معظم المواطنين شكل الهاتف النقال
ايفون حيث لا يستطيع الذي يراه التفريق بينه وبين الهاتف النقال ايفون،
واضافت ذات المصادر ان هذا السلاح الكهربائي ضبطته مصالح الامن عند أحد
المجرمين في الايام السابقة بالولايات الغربية من الوطن ،وذلك
خلال العمليات التي تقوم بها يوميا ،حيث أرسل هذا الاخير الى المخبر
التابع لمديرية الامن الوطني بوهران
من اجل فحصه ومعاينته ، والذي تبين بعد التحليل أنه عبارة عن سلاح
كهربائي يأخذ شكل الهاتف النقال ايفون ويشبهه في الكثير من التقنيات ،وهو
من صنع أجنبي، لكنه يعمل عمل الانتي شوك الذي يمنع استعماله القانون
الجزائري، ويستعمل المنحرفون هذا السلاح في مختلف جرائمهم على غرار جناية
السرقة المتعددة بمختلف أشكالها والسطو على المنازل والاعتداء على
الأشخاص وسلب ممتلكاتهم ،ويضاف هذا السلاح الكهربائي المبتكر الذي دخل
الجزائر بطرق مجهولة الى المجموعة الهائلة من الاسلحة الممنوعة التي
يستعملها المجرمون في عملياتهم الاجرامية على غرار الاسلحة البيضاء مثل
الخناجر والسيوف بجميع أحجامها وكذا القار ورات المسيلة للدموع......وغيرها
التي تصل الى أيدي المنحرفين بطرق مجهولة، وتجدر الاشارة أنه لم يتم
تسجيل أيه عمليه أعتداء به في عبر بلديات ولاية عنابة حسب ذات المصادر .
مازوز بوعيشة
مصادر موثوقة تكشف لـ"البلاد ": بوتفليقة يعطي الضوء الأخضر للفريق قايد صالح لبدء عملية "الفتح المبين".
أكدت مصادر موثوقة لـ"البلاد" أن رئيس الجمهورية عبد العزيز
بوتفليقة باعتباره وزير الدفاع القائد الأعلى للقوات المسلحة، أعطى موافقته
للفريق قايد صالح رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي لبداية عملية ملاحقة
الإرهابيين المتمركزين بالجبال والمناطق الوعرة...
المشاهدات :
20108
آخر تحديث :
19:20 | 2013-09-04
الكاتب :
رفيق شلغوم
"الفتح المبين" تشمل مشاركة قوات الجيش، الدرك والشرطة في ملاحقة المجموعات الإرهابية بالجبال.
القوات المشتركة بدأت منذ أمس في تنفيذ عملية "الفتح المبين".
تنامي خطر المجموعات الإرهابية وخطتها لنقل عملياتها إلى المدن وراء إقرار عملية "الفتح المبين"
أكدت مصادر موثوقة لـ"البلاد" أن رئيس
الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة باعتباره وزير الدفاع القائد الأعلى للقوات
المسلحة، أعطى موافقته للفريق قايد صالح رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي
لبداية عملية ملاحقة الإرهابيين المتمركزين بالجبال والمناطق الوعرة بمختلف
ولايات الوطن الذين رفضوا ترك العمل المسلح والانخراط في مسعى ميثاق السلم
والمصالحة الذي أقره بوتفليقة من قبل. وحسب المصدر الموثوق فإن العملية
أطلقت عليها القيادة العامة للجيش الوطني الشعبي "الفتح المبين".
بدأت عناصر الجيش الوطني الشعبي، مدعومة
بعناصر من الدرك والشرطة أمس الأربعاء في تنفيذ خطة "الفتح المبين" التي
اقترحتها القيادة العامة للجيش الوطني الشعبي على الرئيس بوتفليقة وذلك
بعدما منح الرئيس الضوء الأخضر للفريق قايد صالح لبداية العملية أثناء
اللقاء الذي جمعه به أمس الثلاثاء والتي تتمثل أساسا في ملاحقة فلول
الجماعات الإرهابية التي ترفض وضع السلاح والجنوح للسلم والاندماج في
المجتمع، خاصة أن تقارير استخباراتية أكدت أن هذه المجموعات الإرهابية
المتمركزة في الجبال تريد نقل نشاطها إلى المدن وهو ما أثبتته الرسالة التي
عثرت عليها المصالح المختصة بلباس أحد الإرهابيين الذين تم القضاء عليهم
بحي 20 أوت بوسط مدينة باتنة، وهو ما اعتبره الكثير من المتتبعين للشأن
الأمني بالبلاد بالتطور الخطير في المنحى التصاعدي في عمل هذه الجماعات
الإرهابية التي أصبحت تتمكن من التسلل إلى داخل المدن مما يشكل حسب
التقارير الاستخباراتية المرفوعة إلى القيادة الأمنية والسياسية خطرا
حقيقيا على الأمن بالبلاد، الأمر الذي يستدعي عملية جديدة يجب القيام بها
لملاحقة هذه الجماعات الإرهابية لاستئصالها من جذورها، والأمر الذي يتطلب
ملاحقتها في الجبال والمناطق الوعرة التي تختبئ بها، ويفرض على القوات
المشتركة العودة مجددا لتمشيط الجبال ومحاصرة الأماكن الوعرة التي تثبت
التقارير الأمنية أن الجماعات الإرهابية متمركزة بها.
وجاء في خطة "الفتح المبين" ضرورة مشاركة
قوات الدرك الوطني والشرطة في عمليات الملاحقة للمجموعات الإرهابية
بالجبال والمناطق الوعرة عبر مختلف ولايات الوطن. وبدأت القوات المشتركة في
تنفيذها ابتداء من يوم أمس الأربعاء.
الجيش ينشر صور ارهابيين مطلوبين في شوارع غليزان ويدعو 11 منهم الى التوبة ووضع السلاح
وجهت القيادة العسكرية بولاية غليزان اليوم الأربعاء نداء لما
يزيد عن 11 إرهابيا داعية إياهم الجنوح إلى السلم والانخراط في باب
التوبة...
المشاهدات :
1399
آخر تحديث :
14:47 | 2013-09-04
الكاتب :
خ/رياض
الجيش يشرع في حملة واسعة لتشجيع الارهابيين على تسليم أسلحتهم
وجهت القيادة العسكرية بولاية غليزان اليوم الأربعاء نداء لما يزيد عن 11 إرهابيا داعية إياهم الجنوح إلى السلم والانخراط
في باب التوبة ,وتبنت نداءات الجيش بذات الولاية المعروفة إلى وقت قريب
بسخونة وضعها الأمني نسبة إلى المجازر الفظيعة التي كانت مسرحا لها مناطقها
الجبلية كحد شكالة والرمكة ,خطابا عسكريا مميزا قام على سلمية النداء
الموجه إلى هؤلاء الإرهابيين المتواجدين في الجبال ودعوتهم إلى وضع السلاح
والرجوع إلى الجادة قبل فوات الأوان ,وقد حثت تلك النداءات سكان الولاية
بتوخي الحذر ومزيد من اليقظة حول أي تهديد إرهابي محتمل في جهة من جهات
الولاية ,وتفيد المعطيات الأمنية ,أن وجدات الجيش وضعت صور 11 إرهابيا
تتراوح أعمارهم بين 23 و 62 سنة باعتبارهم مطلوبين من قبل الأجهزة الأمنية
والقضاء منذ فترة تتراوح بين عقد من الزمن و5 سنوات ,وقد سارعت قوات الجيش
إلى وضع صورهم في عدة أماكن من تراب الولاية وبالخصوص في وسط مدينة غليزان
,فيما قامت بتوزيع منشورات عسكرية في مناطق أخرى موزعة بين القرى والبلديات
الجبلية تدعو جميع الإرهابيين إلى إلقاء أسلحتهم والانخراط في السلم
والمصالحة الوطنية ,ووفقا لذات المصدر ,فان معظم الإرهابيين المستهدفين ضمن
هذه العملية الأمنية ينحدرون من المناطق الجنوبية لذات الولاية وتفيد
المعطيات أنهم ينشطون بالجبال المتاخمة للحدود المشتركة بين ولايتي غليزان
وتيارت .
هذه النداءات الأمنية الهامة تعيد إلى
الأذهان نظيرتها التي أطلقتها قوات خاصة قبل 7 سنوات بجبال المناطق
الجنوبية لغليزان في الحدود مع تيارت ومعسكر ,ورفض وقتئذ العشرات من
المسلحين و المغرر بهم الاستفادة من ميثاق المصالحة الوطنية ,ما دفع بتلك
القوات إلى شن غارات قوية على معاقل الإرهاب ,اصفرت عن القضاء على تنظيم
إرهابي بأكمله واسترجاع معدات حربية ثقيلة .
مع العلم أن هذه الحملات التوعية العسكرية مست ايضا في بداية الشهر الجاري
الجهة الغربية للوطن بصورة مكثفة كما هو الحال لولايات الشلف ,عين الدفلى
,تيسمسيلت , سعيدة وسيدي بلعباس ,هذه الأخيرة تحصي اكثر من 15 ارهابيا
ينشطون في الجبال واعمارهم تتراوح بين 23 و74 سنة معظمهم التحقوا بالعمل
المسلح سنة 1996 .
استئناف الترميمات النهائية لتفادي انهياره المفاجئ
غلق نهائي لجسر سيدي راشد في قسنطينة
الخميس 05 سبتمبر 2013
قسنطينة: ن. وردة
تقرر غلق جسر سيدي راشد في قسنطينة، نهائيا أمام حركة السيارات و
الراجلين، شهر ديسمبر القادم، لمدة تزيد عن السنة، لاستكمال الأشغال
المتعلقة بأصعب جزء بالجسر الذي أكدت الدراسات الأجنبية في السابق بإمكانية
انهياره، خاصة وأنه يعد شريانا مهما لحركة المرور في وسط المدينة.
وقد كشفت مصادر مطلعة لـ”الخبر” أن المؤسسة الجزائرية للجسور والأشغال
الفنية ”سابطا” المشرفة على الأشغال بالتنسيق مع خبير إيطالي، قد عملت على
تحويل مسار المياه الجوفية القادمة من أعالي المنصورة ليصب بوادي الرمال.
هذه الأخيرة التي أضرت كثيرا بالبنية التحتية للجسر ووضعته أمام الكثير من
الاحتمالات يضاف إليها عامل قدمه أين يعد أقدم جسر حجري جاوز المائة سنة.
وقد سبق وأن أغلق الجسر مرتين على التوالي بعد أن تقرر إعادة تهيئته من
جديد وفقا لدراسات أجنبية، كانت آخرها في 21 أوت من السنة الماضية لمدة 60
يوما، تم من خلالها ترميم الأقواس المتضررة والحفاظ على الأساسات مع ترحيل
عدد من العائلات القاطنة بالقرب منه وهذا خوفا من انهيار بعض الأجزاء
عليها من جهة وبسبب الانزلاقات التي تسبب فيها أشغال الحفر ولمتطلبات عملية
الترميم من جهة أخرى، ليتم استئناف المشروع قريبا وتكون آخر مرحلة
للترميمات والتسليم النهائي للجسر قبل سنة 2015، وهي الآجال المحددة قبل
بداية تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية. وذكر نفس المصدر أن عملية
الغلق ستكون مرتبطة بجاهزية الجسر المعدني الموازي لسيدي راشد، الذي وصلت
نسبة أشغاله 90 بالمائة، والذي سيربط بمسار جديد ينطلق من حي الصنوبر نحو
هذا الجسر العابر لحي رومانيا والوصول إلى وسط المدينة عن طريق رحماني
عاشور ”باردو”، وسيتم فتحه كآخر تقدير شهر ديسمبر القادم، بعد التأكد من
عدم وجود مشاريع يمكن أن تستلزم منهم إعادة شق طريق آخر. مضيفا أن جسر سيدي
راشد سيتم تسييجه ومنع الحركة فيه بتاتا، سواء لأصحاب السيارات والراجلين.
وأشار نفس المتحدث، أن الجسر الموازي من شأنه أن يخفف من الاختناق المروري
الذي عاشته طرق مدينة قسنطينة خلال المرتين السابقتين التي تم فيهما غلق
الجسر لمدة معينة، مع وضع مخطط استعجالي لحركة المرور من قبل مديرية النقل
والذي سبقته عدة مخططات خلال السنوات الماضية لم يتم تطبيقها. علما أن
الجسر تستعمله أزيد من 1000 سيارة يوميا وهو ما سيخلق أزمة مرور مع الدخول
الاجتماعي.
http://www.elkhabar.com/ar/watan/353093.html
Circulation automobile à Constantine
Une situation chaotique
zoom
|
© Photo : El Watan
En 2013, personne ne trouve à redire à cette anarchie et à ces
comportements arrogants, qui pénalisent tout le monde, et pourtant, cela
relève du code de la route, et il existe des moyens coercitifs pour y
remédier.
Beaucoup attendaient avec impatience la mise en exploitation du
tramway, croyant que le problème de circulation à Constantine allait
être résorbé, au moins de moitié. Hélas, non. Les propriétaires de
véhicules habitant du côté de Aïn El Bey, et travaillant au
centre-ville, n’en démordent pas puisqu’ils ne consentent pas à garer la
voiture pour emprunter ce nouveau moyen de transport, pourtant
confortable à souhait, comme cela se fait ailleurs depuis les années
1930 !
C’est consternant tous ces bouchons et ce chaos indescriptible générés
par les automobilistes dont certains sont totalement dénués de civisme,
au regard de toutes les dangereuses manœuvres auxquelles ils s’adonnent
pour se faufiler entre les autres véhicules, accaparant, sans vergogne,
la distance dite de sécurité, ou dépassant à droite. Et si quelqu’un
s’avise de s’en offusquer, il en entendra, du beau langage ! Et cela
n’existe que chez nous, bien sûr. Prenons encore pour exemple la route
menant vers la cité Ciloc, en passant à proximité de la station
principale du tramway, Benabdelmalek Ramdane. D’inconscients
automobilistes n’hésitent pas à créer une folle anarchie en stationnant
près des nombreuses rôtisseries existantes tout le long de cette artère,
et ce, pour se faire livrer un poulet, à la cadence du vendeur et au
mépris de leurs congénères, lesquels n’ont d’autre choix que patienter
dehors jusqu’à libération de la voie.
Est-ce une fatalité ? En 2013, personne ne trouve à redire à cette
situation intolérable frisant l’arrogance, et qui pénalise tout le monde
! Pourtant, cela relève du code de la route, et il existe des moyens
coercitifs pour y remédier. Et curieusement, sur ce tronçon de tous les
désagréments, aucun agent de l’ordre public n’est présent. Les semeurs
de désordre font absolument ce qu’ils veulent, et gare à celui qui
oserait protester ! Les autres endroits de cette ville, qui n’en peut
mais, et qui, hélas, ne semble pas avoir trouvé de bons planificateurs,
ne sont guère mieux lotis. Le croisement entre les cités Kadour
Boumedous et Filali, en face de la mosquée Emir Abdelkader, sur lequel
trône un bloc de ciment, est un autre obstacle de taille pour le
désengorgement de la circulation automobile.
Les voitures arrivant de Kadour Boumedous sont obligés de descendre
jusqu’aux portes de Filali pour remonter de l’autre côté, au lieu de
couper directement par le croisement en question, demeuré désespérément
fermé à la circulation pour on ne sait quels motifs. «En somme, personne
ne veut prendre conscience de tous ces désagréments qui, à moyen terme,
provoqueront bien des dommages collatéraux, à commencer par la
pollution ; et l’ont sait les effets néfastes et insidieux de toutes les
émanations toxiques de gaz d’échappement sur la santé», s’alarme un
visiteur, excédé par ce désordre infernal. Qui prendra, enfin, ce
problème à bras-le-corps ?
Farida Hamadou
albi25
le 04.09.13 | 22h11
TANT QUE CONSTANTINE
Il est premier ministre depuis un an : Sellal, l’homme du statu quo
Après une année à la tête du Premier ministère, le bilan de Abdelmalek
Sellal (au gouvernement depuis 1999) apparaît très mitigé, exercice
secoué par l’attaque de Tiguentourine puis ébranlé par la lourde maladie
du président Bouteflika. Personnage affable, sympathique, consensuel,
Sellal s’est mû en un technicien avéré du maintien du statu quo depuis
l’indisponibilité du chef de l’Exécutif en vendant à l’opinion publique
l’idée de la pérennité de l’Etat.
Dzaïr TV, dimanche 1er septembre. Nouvelle saison de l’émission phare
de la chaîne, «System DZ», animée par l’impertinent Abdallah Benadouda.
L’ancien chroniqueur de «Réactions en chaîne» attaque par «L’image du
jour». Et là, focus sur la dernière sortie de Sellal, une séquence qui
fait le buzz en ce moment sur les réseaux sociaux et les sites de
partage. Le contexte : dans une conférence sur l’éducation nationale qui
s’est tenue samedi dernier au tout nouveau lycée de mathématiques de
Kouba, un établissement d’excellence, Sellal s’amuse à faire de l’esprit
et se «casse la gueule» en confondant versification et verset
coranique. Verbatim : «Une société qui ne base pas sa formation sur les
sciences et les mathématiques n’a pas d’avenir. Si tu veux rester dans
la poésie, reste dans ‘Qol aoudou bi Rabbi el falaqi (…) Tu vas
construire ta Défense nationale avec de la poésie ? (…) Les armées
modernes ne marchent plus à la baïonnette. Elles marchent avec le
«mokh», avec les calculs et le computer. Un Tomahawk parcourt 2000 km
pour effectuer une frappe de haute précision. Ce n’est pas avec la
poésie que tu vas faire ça !» Et Benadouda de lui faire malicieusement
remarquer qu’au pays d’Einstein, on préfère célébrer le «génie allemand»
en mettant en exergue l’œuvre de Goethe qu’en vantant les belles
voitures Made in Germany. Il lui rappellera, au passage, que «Qassaman,
c’est de la poésie à la base».
à quoi sert Mahmoud Darwich ?
Après avoir été chassés de la République de Platon, voici donc les
malheureux poètes qui se voient, cette fois-ci, virés de la République
de Sellal. El Mahdi Acherchour aurait dû demander un prêt Ansej et
ouvrir un taxiphone au lieu d’écrire Hallâj à Alger. Mahmoud Darwich
aurait dû apprendre à fabriquer des Scud pour libérer son peuple plutôt
que d’imaginer «la Palestine comme métaphore». Oui. Les poètes, et plus
généralement les artistes, ne servent visiblement à rien. Dans Le Livre
de l’Intranquillité, Fernando Pessoa, un grand écrivain portugais
nettement moins glamour que ses compatriotes Cristiano Ronaldo et José
Mourinho, écrivait un siècle avant Sellal : «Pourquoi l’art est-il beau ?
Parce qu’il est inutile.» A bien y voir, M. Sellal, lui-même énarque de
formation (promo de 1974, filière diplomatie), a une vision de la
science proche de la «pensée magique». Au fond, il n’a fait que
réactiver une vieille hiérarchie non écrite qui place les sciences
techniques au-dessus des «humanités». Ce qui, manque de pot, est loin de
faire l’unanimité. Et le Premier ministre d’en prendre copieusement
pour son grade. Rarement, en effet, une boutade du ministre en chef aura
provoqué un tel tollé. Lui qui usait tantôt de l’image du «Tomahawk»
pour torpiller l’école traditionnelle, les missiles sur lui fusent de
partout.
Commise dans un tel contexte, devant les directeurs de l’éducation
nationale, qui plus est dans un lycée-pilote destiné à accueillir la
crème de nos potaches, sa petite bafouille prenait, dès lors, les
allures d’une impardonnable faute de goût. Et comme dans la «galaxie
Zuckerberg», on est en démocratie directe, le peuple de facebook n’a pas
raté l’occasion pour déverser son fiel sur le pauvre PM, pris en
flagrant délit d’incompétence et affublé des attributs de la
«cancrétude». «Oummi yaqoud oumma» (un ignorant dirige une nation) lâche
un DZnaute sur FB.
La «dernière blague de Sellal», comme la qualifie l’un d’entre eux, est
abondamment commentée et disséquée également sur YouTube. Florilège :
«Les gens commencent par la philosophie et les sciences humaines, et
vous, vous abrutissez les citoyens afin que nul ne prenne conscience des
choses (…) Discours stupide, stupide, stupide» (Walid Ben). «Si vous
aviez étudié les mathématiques et les sciences, on ne vous aurait jamais
permis de devenir Premier ministre, et peut-être que vous auriez
terminé éboueur» (Salim Philos). «Même si ce… s’en prend à la poésie, je
lui répondrai par un acte poétique : A toute maladie son remède/ Sauf
la bêtise est incurable.» (Ahmed Guid).
Les éditorialistes de la presse nationale y sont allés, eux aussi, de
leurs ogives. Saâd Bouokba, le chroniqueur vedette d’El Khabar, écrit :
«Croyez-moi, j’éprouve le besoin d’installer une commission à la
chefferie du gouvernement qui exercerait la censure sur le Premier
ministre du moment qu’il dit à chaque fois des choses qui ne nuisent pas
seulement à sa personne, mais au pays tout entier. Il est impensable
que de tels propos sortent de la bouche du Premier ministre, même en
plaisantant.»
A la «Der» du Soir d’Algérie, hier, le poète Youcef Merahi s’écriait :
«Soyez mesuré dans vos propos. "Ministrez"notre pays et laissez la
poésie aux poètes. Ils s’en sortiront mieux qu’un Premier ministre.
Heureusement que les poètes existent. Et si chacun de nous mettait une
once de poésie dans son job, l’Algérie se porterait mieux.» Youcef
Merahi reprend : «Qu’aurait été Alger sans Djamel Amrani ? Et La Casbah
sans Momo ? Et le cinéma sans Zinet ? Et le théâtre sans Alloula ? Et la
chanson kabyle sans Aït Menguellet ? Et la peinture sans Mohamed Khedda
?»
De Tiguentourine aux Invalides
M. Sellal semble ignorer que bon nombre de nos illustres poètes,
musiciens, dramaturges, artistes, penseurs, sont à l’origine de bons
«matheux» : Djaout, Mekbel, Moyha, Anouar Benmalek, Djalila Hadjar-Bali,
Malek Bennabi, pour ne citer qu’eux. Ils ont eu l’intelligence de
comprendre que cette hiérarchie ridicule entre disciplines scientifiques
et littéraires n’avait pas lieu d’être, et que, pour paraphraser
Rabelais, «science sans culture (lui, il dit "sans conscience") n’est
que ruine de l’âme.» A contrario, il y a le cas Saïd Bouteflika, un
ancien professeur de physique à Bab Ezzouar devenu «docteur ès
intrigues», une sorte de docteur Frankenstein du système.
Abdelmalek Sellal aurait certainement aimé faire l’économie de cette
polémique et fêter tranquillement le premier anniversaire de sa
nomination. Intronisé le 3 septembre 2012 en remplacement d’Ahmed
Ouyahia, Sellal boucle, en effet, une année à la tête de l’Exécutif.
Parmi les temps forts de «l’année Sellal», l’attaque terroriste de
Tiguentourine, une bourgade désertique de la région d’In Amenas sortie
de l’anonymat par la spectaculaire prise d’otages du 16 janvier 2013, où
quelque 800 travailleurs algériens et étrangers ont été séquestrés.
Cinq jours après l’attaque, c’est lui qui se coltine la conférence de
presse explicative de Djenane El Mithaq, dans un contexte où l’Algérie
avait pâti d’un manque cruel de communication au plus fort de la crise
des otages. Autre fait marquant : la maladie du Président qui le
propulse quasiment au rang de «chef d’Etat par intérim». Quand
Bouteflika avait disparu des écrans, c’est Sellal qui officie à sa
place, cumulant de facto les fonctions présidentielles et
gouvernementales. En témoigne le nombre de réunions dans lesquelles il a
pallié l’absence du chef de l’Etat. Sellal devient, en quelques mois,
la vitrine du pouvoir algérien et son pompier en chef.
Lorsque l’ENTV diffuse les premières images d’un Bouteflika
affreusement diminué, et faisant sa rééducation fonctionnelle aux
Invalides, c’est encore Sellal qui apparaît au premier plan, aux côtés
de Gaïd Salah. L’ancien directeur de campagne de Boutef aura fait
sacrément du chemin. D’abord «béquille» du Président puis son bras
droit, il se conduit presque en vice-Président à mesure que la
convalescence de Bouteflika s’allonge. Si bien qu’on a fini par lui
tailler un costume de «présidentiable» par contumace. D’aucuns voient en
lui, à tout le moins, un «joker» en cas de défection des «ténors» de la
scène politique au rendez-vous de 2014. Et, comme Bouteflika la veille
des présidentielles de 2004 et 2009, Sellal multiplie les sorties sur le
terrain, interprétées comme une forme de «précampagne».
Il a déjà 20 wilayas au compteur. Et pour chaque wilaya, ses
«tadchinate», ses enveloppes et… ses bons mots enfilés comme des
«perles». Et ce sont justement ces «bons mots» que l’opinion aura
surtout retenus de cette «année Sellal». Ces formules servies sans
fioritures, dans une langue accessible, fleurant bon le terroir, avec
son fort accent constantinois et puisant allègrement dans le folklore
populaire. Dans la rue, sur les réseaux sociaux, dans les discussions
entre copains ou même à la télé, ça parle, en effet, plus du «style
Sellal» et plus exactement du «langage Sellal» que de la «gestion»
Sellal. L’homme a la réputation d’être un bon blagueur. Il a le mérite –
soyons honnêtes – de nous changer de la langue de bois de ses
prédécesseurs et de leur verbe métallique. Mais parfois, ses traits
d’humour font «too much» et se retournent contre lui. Dont acte.
En «Sellal» dans le texte
Sur internet, des morceaux choisis de ses sorties publiques font
l’objet de montages loufoques qui font fureur sur YouTube. Dans l’un de
ces «best of» sur fond de musique rap, on voit Sellal s’exprimant à
l’APN. Parlant de l’état de santé, non pas du président de la République
mais du pays, il lance : «H’na messelmine m’ketfine, ma n’hawssou âla
hetta wahed, esma zarga ouel hal safi (Nous allons bien. Nous ne
cherchons le soutien de personne. Il fait beau et le ciel est bleu).» Il
poursuit : «H’na maranache houkouma taâ batata (On n’est pas un
gouvernement de patates).» «Aujourd’hui, les gens peuvent se permettre
de la tchektchouka. El hamdoullah el medkhoul kayen (nous avons des
ressources). On peut s’offrir de la banane, du yaourt… Walakin
matkathrouche (il ne faut pas exagérer).» Un peu plus loin, il renchérit
en mimant les gestes des cow-boys : «Nous, c’est comme dans les
westerns : ettiri ouella n’tiri (tu tires ou je tire).»
Dans un extrait de la conférence de presse qu’il a animée suite à
l’attaque de Tiguentourine, il martèle : «H’na ma ândna ma ndargou,
khardjine el Rabbi tay-tay (On n’a rien à cacher)», avant d’asséner d’un
ton menaçant : «Mazal ma oueldatouche emmou elli idji ihattam alina
qarar (Sa mère ne l’a pas encore enfanté celui qui nous dictera la
conduite à suivre).» Et d’accabler une journaliste en brandissant le
«nif» : «Enti ma taârafiche el Djazayriyine, hada (en désignant son nez)
talaâ lesma (Vous ne connaissez pas les Algériens, nous avons le nez
bien haut)». Agacé par les questions des journalistes sur la maladie du
Président, il déclare, lors d’un autre point de presse : «Machi elli
idji ighanni alina ou itayahenna el moral. L’homme est malade, et alors ?
Qui ne tombe pas malade ? Vous voulez que chaque jour, on fasse un
bulletin sur lui, une déclaration ? Goulna rahou m’ridh, rahou labass
bih, rahou iriyah (On a dit il est malade mais il se porte mieux et il
prend du repos). Moi, Premier ministre, quand je dis le Président va
bien, on doute de mes paroles. Vous me connaissez menteur, moi ?» Cette
séquence est mixée, dans un montage cocasse, avec des images de Athmane
Aliouet tirées du Taxi clandestin où l’acteur comique semble lui donner
la réplique en disant : «Wallah yakdeb ou yakhrot ou naârafou m’lih
(Wallah il ment, il baratine et je le connais bien).»
A quelques jours des élections locales du 29 novembre 2012, Sellal
rencontre la «société civile» et s’évertue à mobiliser les gens en
prévision du rendez-vous électoral. Les images de son speech sont, là
aussi, délicieusement détournées. Dans son discours, Sellal use de
termes qui seront désormais sa «marque de fabrique» comme «harkou el
marmita» et «enguelbou edouminou». Des formules devenues cultes.
Extraits : «Laboud had el marra n’foutou 70 (70% de taux de
participation, ndlr). Dirouna fawdha goudam makateb el iqtira’ (il faut
qu’on dépasse les 70%. Faites-nous de l’ambiance devant les bureaux de
vote) : ârss menna, ghna mel hih, ch’tih menna (faites la fête, mettez
de la musique, dansez). Laboud el ouahed iharek al marmita (…),
n’guelbou edouminou we réveil ikoun djahez (Il faut remuer la marmite.
renversez les dominos et que le réveil soit prêt).» Dernière sortie en
date : «Qu’avons-nous à faire d’un Conseil des ministres puisque tout
marche ?» Une autre séquence qui circule sur YouTube : sa (piètre)
prestation au sommet arabe de Doha (23-24 mars 2013). Appelé à remplacer
Bouteflika et dans l’impossibilité de s’exprimer en derja où il se sent
à l’aise, il se contente de lire un discours scolaire écrit par
d’autres.
Et là, il cale, bégaie, se racle la gorge. Il bugue et trébuche sur les
mots, comme un élève qui n’a pas eu le temps de potasser son sujet.
Force est de le constater : depuis les blagues de Chadli, les Algériens
étaient orphelins d’une figure à même d’alimenter l’humour politique
national. Avec le «bêtisier» de Sellal, nos concitoyens, et spécialement
les DZnautes, semblent avoir trouvé un bon filon. Fort de ses réparties
et ses calembours, Sellal est bien parti pour avoir sa bouille chez nos
«guignols» de l’info. Pour ce qui est de la magistrature suprême, c’est
une autre histoire. Sellal est certainement un bon technocrate et un
bon exécutant. Mais il devra sérieusement potasser ses dossiers s’il
veut accéder au club très fermé des «hommes d’Etat». Peut-être que s’il
mettait un peu d’idées dans ses blagues et un peu de poésie dans ses
idées, même Khalida Toumi voterait pour lui…
Mustapha Benfodil
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء زيارة وزير السعيد بوتفليقة المعبود عمار غول الى قسنطينة بسبب
خوف سيري ولاية قسنطينة من اعتداء سكان جنان الزيتون على الوزير المعبود غول وهدا بعد انتشار اشاعة بهدم اقدم حي شعبي بقسنطينة جنان زيتون من اجل انجاز معبر للسيارات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان صحافيات قسم الاخبار لاداعة قسنطينة عن زيارة مجاملة للوزير غول الى المحامية القسنطينية الرافضة لتهديم فيلاتها بمنطقة الفج والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء الوزير غول زيارته لمدينة قسنطينة بسبب العطلة الخريفية للصحافية الاداعية ازدهار فصيح من اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض التلاميد الدخول الى المدارس صبيحة الاحد المقبل بسبب غياب الرئيس الجزائري في مراقد ملكة الموت ووزارة التربيية الجزائرية تقرر وضع صور الرئيس بوتفليقة امام المدارس لاقناع التلاميد بالدخول المدرسيوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لوضع المدارس والاساتدة والمراحيض العمومية تحت الرقابة الامنية عشية الدخول المدرسي الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الشباب الجزائري بتحديد تاريخ رسمي للدخول العاطفي في الجزائرالجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الرئيس الامريكي على قرار رئاسي باختطاف الرئيس السوري صبيحة 11سبتمبر 2013لتخويف بقية الرؤساء العرب والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لارسال بقايا الرؤساء العرب ببواخر للنساء العربيات العاريات الى الشعب الامريكي في انتظار صدور قرار امريكي بالعفو عن بقايا الدول العربية من الربيع العربي 2013والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الجزائرين ببث تحقيقات جنسية حول ظاهرة الدعارة الجزائرية في نشرة الثامنة ووزير الاتصال يهدد بغلق نشرة الثامنة في حالة نشر تحقيقات تلفزيونية حول الدعارة الشعبية الجنسية الجزائرية والاسباب مجهولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق