اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز الالغاز الاداعية الكبري بين التقني رابح شوف القادم من بسكرة والخبيرالنفساني رابح لوصيف الطبيب النفساني لعمال اداعة قسنطينة واداعة قسنطينة تعيد بث حصة على البال الاداعية اعتمادا على الارشيف الاداي
وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الرسالة العاجلة الى وزير الثقافة الجزائرية الضائعة
ابحثوا في اموال زعماء مديريات الثقافة وزعماء المهرجانات الثقافية واموال اصدفاء وزاراء الثقافة الجزائريين قبل مطالبة اموال البقارة الجزائريين
يا وزير الثقافة الجزائريين
هاانتم تكتشفون تبديرا اقتصاديا لاموال وزارة الثقافة علما انكم تعلمون طرق صرف اموال المهرجانات الثقافية وتعلمون اين تدهب الموال المهرجانات الثقافية وهكدا فبدل فتح تحقيق اداري نطالبكم في بحث مصدر الثراء الفاحش لمدراء الثقافة بالجزائر علما ان مدير الثقافة بقسنطينة انشا عصابة ثقافية رمسية للاسنيلاء على اموال قسنطينة كما ان اصدقاء مدير الثقافة بقسنطينة من مدير مسرح قسنطينة وشعراء الولائم ابدعوا جمعيات تحت سلطة مديرية الثقافة بقسنطينة من اجل الثراتء الفاحش ومن اراد الاطلاه شاهدوا الفيلات الفخمة لمدير مسرح قسنطينة وادباء قسنطينة وطبعا لن احدثكم غن االمصاريف الوهمية لمافيا الثقافية في امسيات ادبية وهمية وطبعا لن احدثكم عن طرد مواطنين من النتشاطات الثقافية خوف من اكتشاف فضائح مدراء الثقافة بقسنطينة وعلية نظالب وزير الثقافة الجزائر ي بتمديد اختصاص التحقيق الاداري والاقضائي لشمل املاك مدراء الثقافة واعضاء لجان تظاهرة قسنطينة الثقافية وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
نورالدين بوكعباش مواطن جزائري ممنوع من حضور النشاطات الثقافية بقسنطينة
مثقف جزائري ممنوع من حضور النشاطات الثقافية بقسنطينة بقرار اداري من مدير الثقافة محمد زتيلي سابقا
قيسنطينة عاصمة المافيا الثقافية الجزائرة
http://www.al-fadjr.com/ar/national/311747.html
نورالدين بوكعباش مواطن جزائري ممنوع من حضور النشاطات الثقافية بقسنطينة
https://www.facebook.com/DerradjiHafid/posts/889123341168231



شهادة أعتز بها مدى الحياة من استاذي الدكتور عاشور فني..
https://www.facebook.com/DerradjiHafid/posts/889123341168231


6
تعليقات
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز الالغاز الاداعية الكبري بين التقني رابح شوف القادم من بسكرة والخبيرالنفساني رابح لوصيف الطبيب النفساني لعمال اداعة قسنطينة واداعة قسنطينة تعيد بث حصة على البال الاداعية اعتمادا على الارشيف الاداي
وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الرسالة العاجلة الى وزير الثقافة الجزائرية الضائعة
ابحثوا في اموال زعماء مديريات الثقافة وزعماء المهرجانات الثقافية واموال اصدفاء وزاراء الثقافة الجزائريين قبل مطالبة اموال البقارة الجزائريين
يا وزير الثقافة الجزائريين
هاانتم تكتشفون تبديرا اقتصاديا لاموال وزارة الثقافة علما انكم تعلمون طرق صرف اموال المهرجانات الثقافية وتعلمون اين تدهب الموال المهرجانات الثقافية وهكدا فبدل فتح تحقيق اداري نطالبكم في بحث مصدر الثراء الفاحش لمدراء الثقافة بالجزائر علما ان مدير الثقافة بقسنطينة انشا عصابة ثقافية رمسية للاسنيلاء على اموال قسنطينة كما ان اصدقاء مدير الثقافة بقسنطينة من مدير مسرح قسنطينة وشعراء الولائم ابدعوا جمعيات تحت سلطة مديرية الثقافة بقسنطينة من اجل الثراتء الفاحش ومن اراد الاطلاه شاهدوا الفيلات الفخمة لمدير مسرح قسنطينة وادباء قسنطينة وطبعا لن احدثكم غن االمصاريف الوهمية لمافيا الثقافية في امسيات ادبية وهمية وطبعا لن احدثكم عن طرد مواطنين من النتشاطات الثقافية خوف من اكتشاف فضائح مدراء الثقافة بقسنطينة وعلية نظالب وزير الثقافة الجزائر ي بتمديد اختصاص التحقيق الاداري والاقضائي لشمل املاك مدراء الثقافة واعضاء لجان تظاهرة قسنطينة الثقافية وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
نورالدين بوكعباش مواطن جزائري ممنوع من حضور النشاطات الثقافية بقسنطينة
مثقف جزائري ممنوع من حضور النشاطات الثقافية بقسنطينة بقرار اداري من مدير الثقافة محمد زتيلي سابقا
قيسنطينة عاصمة المافيا الثقافية الجزائرة
http://www.al-fadjr.com/ar/national/311747.html
تم فتحها لفحص ميزانيات المديريات خلال 3 سنوات
تحقيقات حول وجهة 1000 مليار صرفت في قطاع الثقاف
نورالدين بوكعباش مواطن جزائري ممنوع من حضور النشاطات الثقافية بقسنطينة
https://www.facebook.com/DerradjiHafid/posts/889123341168231
خديجة بن ڤنة تشكر أستاذها عاشور فني
الاثنين 17 أوت 2015 18 0
توجّهت مذيعة قناة "الجزيرة"، الجزائرية خديجة بن ڤنة، بالشكر الجزيل لأستاذها الدكتور الشاعر، عاشور فني، بعد أن كتب مقالا يشيد فيه بخصال كل من خديجة بن ڤنة وحفيظ دراجي.
وقالت خديجة معلّقة على مقال عاشور فني "انتقلنا مع حفيظ دراجي للعمل في التلفزيون الجزائري في السياسة والرياضة وتجمعن أيضا علاقة صداقة وثيقة مع عائلته وزوجته الرائعة الصحافية فايزة طولبي.. لكن لأوّل مرّة نلتقي أنا وحفيظ في مقال كتبه أستاذنا الذي درّسنا بالجامعة مادة الاقتصاد الدكتور عاشور فنّي، ما أثلج صدري هو أنّ الدكتور فنّي ما زال يتذكّر دقائق التفاصيل رغم مرور كل هذا الزمن.. ألف شكر لك أستاذ عاشور..
وكان عاشور فني قد كتب في مدوّنته مقالا "وجهان من بلادي خديجة بن ڤنة وحفيظ دراجي".
وقالت خديجة معلّقة على مقال عاشور فني "انتقلنا مع حفيظ دراجي للعمل في التلفزيون الجزائري في السياسة والرياضة وتجمعن أيضا علاقة صداقة وثيقة مع عائلته وزوجته الرائعة الصحافية فايزة طولبي.. لكن لأوّل مرّة نلتقي أنا وحفيظ في مقال كتبه أستاذنا الذي درّسنا بالجامعة مادة الاقتصاد الدكتور عاشور فنّي، ما أثلج صدري هو أنّ الدكتور فنّي ما زال يتذكّر دقائق التفاصيل رغم مرور كل هذا الزمن.. ألف شكر لك أستاذ عاشور..
وكان عاشور فني قد كتب في مدوّنته مقالا "وجهان من بلادي خديجة بن ڤنة وحفيظ دراجي".
https://www.facebook.com/DerradjiHafid/posts/889123341168231
وجهان من بلادي خديجة بن قنة وحفيظ دراجي
الدكتور عاشور فني
كلية الإلاعم والاتصال- الجزائر
سجلت مواقع التواصل الاجتماعي نجاحا معتبرا لهذين
الإعلاميين الجزائريين: خديجة بن قنة وحفيظ دراجي. هما جزائريان مولدا وتكوينا
ومممارية مهنية. وقد قرأت تنويها بهما وبالجامعة الجزائرية التي تخرجا منها
وبالإعلام الجزائري الذي بدآ فيه خطواتهما الأولى. ذلك هو سبب اختياري الحديث عنها
هذا المساء. فالإعلاميون الناجحون كثيرون ووسائل الإعلام المؤثرة أيضا. لكن المقام
يقتضي تخصيص الحديث عنهما باعتبارهما رمزين للأجيال الجديدة من الإعلاميين
الجزائريين. وقد قابلت كثيرا من الطلبة والطالبات يعتقدون أن هذين الصحافيين قد
تخرجا من جامعات اجنبية. واريد أن اقول لهؤلاء ا أن جامعتكم امجبت هؤلاء وآخرين
مثلهم وإن لم تتح لهم-أو لم يريدوا استغلال-فرص النجومية. وأن هذين الإعلاميين
الكبيرين يمثلان نموذجا لطلبتنا الممتازين المتميزين لكنمها عملا بجد واجتهدا
وكللت جهودهما بالنجاح بعد جهد جهيد. فلا أحد يولد وملعقة ذهب في فمه.

كانا في نفس المدرج في أول دفعة كان من حظي أن أشرفت على
تدريسها المواد الاقتصادية (الاقتصاد الكلي ثم الاقتصاد الاشتراكي
والاقتصاد الجزائري ثم اقتصاد الإعلام ). خديجة كانت مجتهدة وكانت تجري تربصات
متعددة منها تربصا في الإذاعة. تكاد لا تلاحظها في المدرج فلم تكن تلفت الانتباه
لكنها حين تطلب الكلمة تأسر الحضور بوجاهتها وعذوبتها. كان حفيظ مثلا للشاب
المهذب والنشيط. لكنه في معظم الأحيان كان يدخل المدرج بالبذلة الرياضية وحقيبة
التدريبات على كتفه. اخترا الإعلام الرياضي عن استعداد وكفاءة واهتمام
حقيقي. تخرجا بتفوق. عندما ناقشت خديجة مذكرة تحرجها صعد إلى المنصة أحد زملائها
(الطاهر بلعيدوني -مراسل التلفزيون الجزائري من وهران) حاملا باقة ورد وارتجل كلمة
جعل المسكينة تقعد على الكرسي من التأثر. أذكر من تلك الكلمة (خديجة فخر دفعتنا
خلقا وخلقا). حفيظ كان له باع في التحليل والمتابعة ومناقشة الأوضاع
السياسية في الجزائر وفي العالم آنذاك. عالم نهاية الثمانينيات وما أدراك !!
لم تكن الرياضة هروبا أو غيبوبة بل اختيارا واعيا وعن دراية وعلى استعداد. مسار
كلمنهما يثبت أن للنجاح قواعد ومن يحترمها يصل ويستحق الاحترام.
بدآ خطواتهما الأولى في بداية عد التعددية الإعلامية
في الجزائر ثم انتقلا إلى الإعلام العربي. بقية القصة تابعها الملاحظون والمعجبون
من كل الأوطان وكل الفئات الاجتماعية. اليوم يحققان نجاحا معتبرا هو نجاح للجامعة
الجزائري وللإعلام الجزائري ويمثلان جيلا طموحا تجاوز الحدود والعراقيل واثبت نفسه
محليا وعربيا وعانق النجومية على مستوى العالم. صفحاتهما على مواقع التواصل
الاجتماعي تحقق أرقاما قياسية كما يليق بنجوم عالمية.
أمثالهما كثيرون ولو أتيحت لهما نفس الفرص لكانا في
مستواهما من حيث النجومية. كان الالتحاق بمعهد الإعلام يتطلب النجاح في مسابقة.
والمسابقة بدورها تشترط الحصول على 12 من عشرين في الفلسفة وفي اللغات العربية
والفرنسية والإنجليزية. فخوض مجال الإعلام يقتضي امتلاك الرغبة أولا ثم امتلاك
المؤهلات الفكرية والتعليمية والممارسة المبكرة للنشاط الإعلامي وأذكر من دفعتهما
ومن دفعات قبلهما وبعدهما كثيرين في مواقع مختلفة في الإعلام والمؤسسات الرسمية
الوطنية والدولية. وكم يبهجني أن أرى بعضهم يقدم الآن دورات تدريبية لنقل خبرته
للأجيال الجديدة.

ربما كان لقناة الجزيرة –الإخبارية والرياضية – دور في ذيوع
اسميهما وصورتهيما. لكنهما يستحقان ذلك وأكثر. ومهما كان الموقف من القنوات
الإعلامية فالصحافي مستقل وله حريته وموقفه وشخصيته. وقد واكبا التطور
واستغلا المواقع الاجتماعية للتواصل مع المشاهدين وزيادة شعبيتهما وللقيام
بنوع من التسويق الإعلامي الناجح. وقد لاحظنا لدى حفيظ اهتماما أكثر بالشأن
الجزائري من زميلته خديجة التي يبدو أنها ملتزمة أكثر بالخط التحريري للقناة التي
تشتغل بها. فحفيظ يعلق على لاشان الجزائري باللغتين العربية والفرنسية باستمرار
ويبدي رأيه بكل شجاعة. وخديجة تتابع الشؤون التي تثيرها القناة التي تشتغل بها
وربما يعود الفضل في نجاح القناة جماهيريا إلى شخصيتها الهادئة والمؤثرة. ويسجل
اهتمام المعجبين بكل صغيرة وكبيرة من شؤون خديجة. حجابها أثار ضجة على المستوى
العربي. ولباسها وكلماتها البسيطة تلقى مئات الآلاف من المتابعات. خديجة وحفيظ
أصبحا ظاهرة إعلامية” وينبغي أخذهما بهذا المعنى.
ولكنهما – كشخصين- حاضران باستمرار في بلدهما الجزائر
وقد التقيت بهما أكثر من مرة في أنشطة إعلامية وثقافية بالجزائر فهما على
صلة دائمة بوطنهما. أتمنى لهما مزيدا من التألق ولأمثالهما وهم كثر -تحقيق من
النجاح الذي يرغبون فيه.
وأدعو الطلبة والطالبات في كلية الإعلام والاتصال بالجزائر
وفي كل أقسام الصحافة والاتصال عبر الجامعات الجزائرية إلى التمثّل بهما في تحقيق
أهدافهم العليا بالجدية والمثابرة والتواضع والاستئناس بمن سبقهم وبالانتباه لما
يدور في عالمهم والاستعانة بمحيطهم المباشر في الجامعة وفي المؤسسات الإعلامية
وإثبات جدارتهم بالعمل الدؤوب وإتقان أبجديات المهنة والسعي لامتلاك الكفاءة
ومواكبة التطور ومتابعة المستجدات. تلك هي أبجديات النجاح في كل بلاد العالم.
تحيتي الخالصة لخديجة وحفيظ ومن خلالهما إلى الأجيال
الجديدة من الإعلاميين المتميزين والناجحين جدا ولو لم يحققوا نفس الدرجة من
النجومية وهم أكثر من أن يحصوا. ومنهم إعلاميون نابغون ومديرو مؤسسات ورؤساء أقسام
ومؤطرون ومشرفون على العمل الإعلامي وفي ميادين متعددة ومتشعبة أخرى يعملون في
مجالات الاتصال والحملات الإعلامية ويشرفون على إستراتيجيات الاتصال لمؤسسات كبرى
وطنية ودولية.
لكم جميعا تحيتي وتقديري وبكم اعتزازي. وبعض الطلبة
يتركون في أساتذتهم اثرا أبلغ من الأثر الذي يتركه الأساتذة في طلبتهم.
6
تعليقات
Djamel BENYOUCEF
Avoir
de Journalistes comme Mme BENGUENNA et M DERRADJI est une fierté pour tous les
Algériens et à voir ce qu’ils font loin de chez eux doit nous donner à
réfléchir: “nul n’est prophète dans son pays”
salimbmc
كل
التقدير والإحترام لكما، أثبتم بأن الجزائر تزخر برجال ونساء يستحقون أن يكونوا في
الريادة، وهناك الكثير لم تتح لهم الفرصة وربما للضروف التي تمر بها البلاد
والعباد لكانت الجزائر في الريادة. نحن لا ننعل الضروف التي مرت علينا ولكن نحاول
أن نسترد ولو قليلا من بريق الشعب الجزائري الذي قدر له الله أن لا يقهر بالرغم من
المؤامرات التي حيكت ضد البلد وشعبها والأكيد أن هناك رجالا ونساءا يعملون في
الخفاء للحفاظ على إرث الشهداء وادلهمت الخطوب وأن الفرج قريب بإذن الله تعالى..
تحياتي
لابناء بلدي وين مكانو
الجزائريون
يفتخرون بكما
كل
الشكر على هذا المقال وبالفعل شباب الجزائر بشيء من اللتحفيز يصنع التميز ويشرف
البلد
بوعلام كحلات
من
جد وجد و من زرع حصد. لا حفيظ و لا خديجة افرش(ت) طريقه (ها) بالورود و ما وصلا
اليه من ثمار تعبهما و عرق جبينهما. يا شباب الجزائر خد العبرة من خديجة و حفيظ و
الله وليالتوفيق. بوعلام كحلات.
هناك 7 تعليقات:
http://www.crabporn.com/ar/search/?q=%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%A8%D8%AE
مديريات العاصمة، تلمسان قسنطنية ووهران استافدت من أكبر دعم مالي
ميهوبي يحقق في مصير الف مليار اهدرت في 3سنوات
شرعت فرق تحقيق إدارية تابعة لوزارة الثقافة في فحص وتدقيق الميزانيات القطاعية للمديريات الولائية للقطاع.
قالت مصادر مسؤولة إن الوزارة أمرت بتشكيل فرق تفتيش إدارية، زارت مديريات الثقافة في مقدمتها مديرية العاصمة وهي فرق تعكف حسب نفس المصادر، على التدقيق في أموال يشتبه في أنها صرفت على مشاريع ونشاطات ثقافية بطرق مخالفة للقوانين، حسبما وصلت إليه تقارير الوزارة. وتركز فرق التحقيق، حسب نفس المصادر، على الأموال التي صرفت منذ 2007 وتتعلق بدعم النشاطات الثقافية وتلك الموجهة لتمويل الجمعيات الثقافية والفكرية في إطار دعم الدولة للمجتمع المدني. وفي سياق متصل، ستراجع لجان التفتيش ما صرف على ترميم وتهيئة وتجهيز هياكل الثقافة، كما لا تستثني التحقيقات الأموال المصروفة في الجانب الاستهلاكي التي كثيرا ما تكون وسيلة لهدر وتبذير الأموال، برأي نفس المصادر. ولا تقل الأغلفة التي ستخضع للتحقيقات عن ألف مليار سنتيم خصصتها الدولة لقطاع الثقافة. وأهم المديريات التي شددت الوزارة على مراجعة حساباتها نظرا لاستفادتها من أكبر دعم مالي، هي مديرية الجزائر العاصمة، تلمسان قسنطنية ووهران. وتحدثت المصادر عن تمويل في غير محله لجمعيات ثقافية، في الوقت الذي تم فيه حرمان جمعيات أخرى من حقها من دعم الدولة، الأمر الذي أثار استنكارها. وعلى صعيد آخر، تبقى ميزانيات مديريات الثقافة الممنوحة من طرف المصالح الولائية خارج الميزانية القطاعية، هي الأخرى محط اهتمام عدد من ممثلي الجمعيات والنوادي الثقافية، على اعتبار أنها عرفت ممارسات كانت وراء استنكار عدد من المنتخبين خلال دورات المجالس الشعبية الولائية. ولا يستبعد أن تتحرك تحقيقات على خطى قرار الوزارة بإعادة فتح ملف ميزانيات قطاعها على مستوى مديريات الثقافة.
مديريات العاصمة، تلمسان قسنطنية ووهران استافدت من أكبر دعم مالي
ميهوبي يحقق في مصير الف مليار اهدرت في 3سنوات
شرعت فرق تحقيق إدارية تابعة لوزارة الثقافة في فحص وتدقيق الميزانيات القطاعية للمديريات الولائية للقطاع.
قالت مصادر مسؤولة إن الوزارة أمرت بتشكيل فرق تفتيش إدارية، زارت مديريات الثقافة في مقدمتها مديرية العاصمة وهي فرق تعكف حسب نفس المصادر، على التدقيق في أموال يشتبه في أنها صرفت على مشاريع ونشاطات ثقافية بطرق مخالفة للقوانين، حسبما وصلت إليه تقارير الوزارة. وتركز فرق التحقيق، حسب نفس المصادر، على الأموال التي صرفت منذ 2007 وتتعلق بدعم النشاطات الثقافية وتلك الموجهة لتمويل الجمعيات الثقافية والفكرية في إطار دعم الدولة للمجتمع المدني. وفي سياق متصل، ستراجع لجان التفتيش ما صرف على ترميم وتهيئة وتجهيز هياكل الثقافة، كما لا تستثني التحقيقات الأموال المصروفة في الجانب الاستهلاكي التي كثيرا ما تكون وسيلة لهدر وتبذير الأموال، برأي نفس المصادر. ولا تقل الأغلفة التي ستخضع للتحقيقات عن ألف مليار سنتيم خصصتها الدولة لقطاع الثقافة. وأهم المديريات التي شددت الوزارة على مراجعة حساباتها نظرا لاستفادتها من أكبر دعم مالي، هي مديرية الجزائر العاصمة، تلمسان قسنطنية ووهران. وتحدثت المصادر عن تمويل في غير محله لجمعيات ثقافية، في الوقت الذي تم فيه حرمان جمعيات أخرى من حقها من دعم الدولة، الأمر الذي أثار استنكارها. وعلى صعيد آخر، تبقى ميزانيات مديريات الثقافة الممنوحة من طرف المصالح الولائية خارج الميزانية القطاعية، هي الأخرى محط اهتمام عدد من ممثلي الجمعيات والنوادي الثقافية، على اعتبار أنها عرفت ممارسات كانت وراء استنكار عدد من المنتخبين خلال دورات المجالس الشعبية الولائية. ولا يستبعد أن تتحرك تحقيقات على خطى قرار الوزارة بإعادة فتح ملف ميزانيات قطاعها على مستوى مديريات الثقافة.
الأسانتيو اعتبرته رغبة في السير وراء السراب
أصحاب مشروع التدريس بالعامية يريدون تخريب البلاد
اتهمت النقابة الوطنية لعمال التربية �الأسانتيو�، أمس من وصفتهم بالمسؤولين عن مشروع التدريس بالعامية بأنهم لا علاقة لهم بالمدرسة العمومية الأصيلة، معتبرة الخطوة مجرد صيحة في وادي، مصعدة الاتهام بسعيهم إلى إدخال البلاد في دائرة من التيه والتجريب، والنتيجة ضياع أجيال، ضياع فرصة التنمية المستدامة، وضياع فرصة تقدم البلاد.
وأبرزت النقابة في بيان لها أمس أن الحديث عن التعليم وسبل إصلاحه ينبغي أن يرتبط ببرامج دقيقة، وليس بخواطر وأهواء بعض الفرانكفونيين وأصحاب الأهداف الواضحة ضد المجتمع والأمة، بحسبها، مضيفة أنه وبغض النظر عن الإستراتيجية التي ينبغي توافرها كأساس لأي �مشروع�، إلا أنه ينبغي التساؤل عن أي عامية نتحدث؟ الجبلية في الريف الجزائري؟ أم لهجة الشرق الجزائري؟ أم لهجة الغرب الجزائري؟ أم لهجة السواحل؟ أم اللهجة الهجينة في المدن الكبرى؟ أم اللهجة المختلطة باللغة الترقية في الجنوب والقبائلية في مناطق القبائل الكبرى والصغرى والشاوية في بعض المناطق؟، مؤكدين أن نتيجة الجدل واضحة للعيان وهي عدم فاعلية المشروع وأنه محاولة لجعل المدرسة أكثر تخبطا، مضيفة أن تحديد طبيعة العامية المطلوبة أو الملائمة في حد ذاته يحتاج إلى صرف المليارات لتحقيق دراسات من أجل البحث أولا عن العامية المشتركة بين هذه النماذج المقدمة سلفًا، مؤكدين أنه ورغم الاعتراف بما تملكه العامية من قوة تواصلية، إلا أنها لا ترتقي إلى لغة ذات بنيات �مقولية صارمة�. من جهة ثانية، أعلنت الأسانتيو عن رفضها لإدخال المدرسة الجزائرية في هكذا عملية تجريبية فارغة، مؤكدة أن استعمال العامية في المنظومة التعليمية يمثل رغبة في السير وراء السراب، مضيفة أن مصير البلاد ينبغي أن يكون بعيدا عمن يرغب في جعل الجيل المقبل فئران تجارب لمشاريعهم، محذرة من تنامي الفتنة اللسانية والهجمة اللغوية الشرسة التي تتمّ بدعوى التعدُّد اللغوي والانفتاح ولا تراعي بأي حال ثابت الوحدة الوطنية واستقرار مكوّناتها الأساسية، محذرة من فصل الجزائريين عن تاريخهم وتراثهم الفكري والأدبي العربي الأصيل، وقيمهم الدينية والثقافية ورموزهم الحضارية. كما دعت الأسانتيو إلى عدم التوقف عند حد رفض المشروع بل العمد إلى الدفاع عن اللغة العربية، وتعزيز مكانتها في الفضاء العام، وداخل المدرسة العمومية الجزائرية، ورفض الآراء والمذكرات التي تملى من أعلى أو تأتي من الخارج، ولا يُستشار فيها أهل الاختصاص من أساتذة ومربين ولسانيين وآباء وأولياء التلاميذ ونقابيين، مطالبة الحكومة رئيسا وحكومة، هيئات ومجتمع مدني ونقابات، بتحمُّل مسؤولياتها الدستورية والتاريخية في هذا الموضوع. بن يحيى
طوابير لا متناهية من المسافرين كل أمسية للظفر بمكان
تردي الواقع التنموي بالمنطقة يلقي بضلاله على المنطقة
أزيد من 80عائلة بحي النجمة تطالب بربط سكناتها بشبكات الصرف الصحي
ينتظر سكان حي النجمة على صفيح ساخن ربط سكناتهم بشبكات الصرف الصحي بعدما ذاقوا ذرعا من سياسة الترقيع والكيل بمكيالين على خلفية تأخر إنجاز محطة جمع المياه القذرة بحي فراج (المجاهدين) بحي النجمة التابع إداريا لبلدية سيدي الشحمي لتبقى أزيد من 80 عائلة محرومة من الربط بقنوات الصرف الصحي في ظل تنامي الحفر العشوائية بالمنطقة التي رصد لها أزيد من 70 مليار سنتيم في سبيل القضاء على مشكل البؤر التعفنية،
حيث أكد السكان في بيان تسلمت الجريدة نسخة منه أنهم يعانون في صمت أمام مشكل انتشار الروائح النتنة وتفاقم مشكل الحفر، في ظل غياب شبكات ربطهم بالتطهير رغم الشكاوي المتكررة التي سبق وأن رفعوها إلى الجهات الوصية قصد انتشالهم من الغبن ورفع معاناتهم التي تزيدهم بؤسا خلال فصل الشتاء ليبقى منتظرا تجسيد المحطة الهامة الخاصة بالصرف الصحي كقناة رئيسية حلا سديدا لإزالة الغبن عن السكان بهذه المنطقة التي لا تزال تعاني ركودا تنمويا بالرغم من المشاريع التي عرفتها على وجه الخصوص، في ظل غرق السكان في مشاكل غياب التنمية ونقص المرافق الجوارية يشتكي سكان حي التجزئة السادسة �أ� بحي النجمة المعروف �بشطيبو� بوهران من مشاكل خانقة باتت تثير استياء سكان الحي نضع في مقدمتها اهتراء الطرقات وغياب الإنارة العمومية وكذا بوادر التنمية المحلية من خلال خلق أسواق جوارية وملاعب ومرافق تسلية وغيرها من المطالب التي لا يزال سكان المنطقة يرفعونها للجهات الوصية في سبيل إنعاش المنطقة التي شهدت نموا سكانيا على مدار السنوات الأخيرة، ما يستدعي دعمها بمشاريع التنمية المستدامة. من جهتهم، اشتكى ممثلو لجنة الحي من انعدام الأمن على خلفية السرقات المتكررة بالمنطقة التي باتت تتهدد أمان الساكنة من خلال انعدام الإنارة العمومية بالمنطقة والانقطاعات المتكررة للكهرباء، حيث أن الحي أصبح مرتعا للمنحرفين وقطاع الطرق وعصابات اللصوصية، ما أضحى يثير مخاوف سكان المنطقة. وحسب تصريحات سكان الحي للوصل فإن هذا الأخير ينقصه العديد من المرافق الهامة بما فيها مرافق الترفيه والتسلية وكذا غياب شبكات الطرق التي تتواجد في حالة كارثية من منطلق اهتراء الطريق بالمنطقة، خاصة فيما يتعلق بالتهيئة الحضرية ومشكل مشروع شبكة الصرف الصحي وفضائح اختلاط المياه القذرة بمياه الحنفيات وكذا اهتراء الشبكة التي يكسوها التراب والحصى، بيد أن معظمها لم يستفد من أي عملية تزفيت من منطلق البرك والأوحال التي تحاصر الحي خلال فصل الشتاء وعقب تساقط زخات من المطر التي تتحول إلى فيضانات وأوحال، مما يحول الوضع إلى كارثي في ظل غياب إستراتيجية تنموية للنهوض به من خلال السعي الحثيث نحو التعجيل بالمشاريع التنموية التي كانت مسطرة لتوفير ضروريات هذا الحي والتقليص من مشاكله نضع في مقدمة ذلك مشروع تزفيت الطرقات قصد التخلص من الأوحال والأتربة التي أصبحت مرتعا لتراكم النفايات والمزابل العشوائية والتي تهدد بحدوث كارثة بيئية إثر ما تفرزه النفايات المتراكمة من قذارة وروائح نتنة تهدد صحة السكان، خاصة الأطفال الصغار الذين يتخذون من هذه المزابل مكانا للعب وتمضية الوقت، في ظل غياب المرافق الترفيهية الكفيلة بانتشال هذه الشريحة من وحل القذارة، هذه الصفة التي ظلت لصيقة بالحي على مدار سنوات عديدة وأصبح يشار إليه بالأصابع جراء جملة المشاكل التي تشد الخناق على سكانه، ناهيك عن مشاكل اهتراء شبكات الصرف الصحي التي سيتم تسويتها ضمن برنامج الولاية الرامي لانتشال السكان من الغبن بحكم اهتراء الطرقات، مشكل النقل، غياب المرافق الضرورية والترفيهية، البطالة ونقص الإنارة العمومية ومشاكل أخرى بالجملة يتخبط فيها سكان هذا الحي التابع إداريا لبلدية سيدي الشحمي بوهران، والذي يستدعي برامج ومشاريع استثمارية كبرى حتى يرقى إلى مصاف الأحياء الراقية بثاني أكبر المدن الجزائرية. ك بودومي
طوابير لا متناهية من المسافرين كل أمسية للظفر بمكان
أزمة النقل تؤرق سكان حاسي بونيف بمحطة كاسطور
تعج يوميا محطة نقل المسافرين نحو بلدية حاسي بونيف بالمواطنين وسط ازدحام واكتظاظ كبيرين بهدف الظفر بمقعد للتنقل إلى بيوتهم وهو ما بات يؤرق قاطني بلدية حاسي بونيف ويزيد من معاناتهم الشديدة مع قلة النقل التي تزيد حدته عشية كل يوم وهو ما جعل سكان المنطقة يطالبون بتعزيز النقل وتحسين خدمات التنقل على خلفية الفوضى التي ترتسم بالمحطة يوميا وسط سخط وعناء المسافرين الذين ينتظرون تدخل الوصاية لانتشالهم من الغبن ومعاناتهم مع النقل المؤرق الذي لا يزال على ما هو عليه منذ سنوات وازدادت حدته في فترة الصيف، أين تزيد الحاجة على النقل وسط إقبال منقطع النظير للسياح.
وفي الشأن ذاته، طالب سكان بلدية حاسي بونيف من الجهات المعنية بضرورة التدخل للوقوف على معاناتهم وتخليصهم من أزمة النقل التي تلقي بضلالها بعاصمة الغرب الجزائري وسط قلة حافلات النقل وفوضى التنقل التي تعكس حالة الذعر والاستياء للمسافرين الذين يتزاحمون ويتشاجرون يوميا من أجل الصعود إلى الحافلة وسط اكتظاظ وسط المسافرين، حيث يشتكي السكان ومنذ سنوات طوال من أزمة نقص حافلات النقل الحضري، خاصة فيما يتعلق بالمجمعات السكانية الجديدة، حيث ينقطع النقل كليا في الفترة المسائية، أين يعاني المواطن بمحطة نقل المسافرين كثيرا . تجدر الإشارة إلى أن أزمة النقل بوهران طالت حتى المناطق الراقية والبلديات التي تشهد انتعاشا خاصة بالضاحية الشرقية للولاية كسكان حي الصباح والمنزه �كنستال� وكذا بلدية بئر الجير التي عرفت في السنوات الأخيرة نموا سكانيا وعمرانيا منقطعا النظير، ولعل أسباب عديدة تفسر هالة التساؤل التي تثير المواطنين من منطلق النمو السكاني الكبير وكثرة الإنجازات العمرانية التي حولت وهران كثاني أكبر المدن الجزائرية إلى ورشات عمل متوسعة النشاط.
الغرب
خلال نهاية الاسبوع المنقضي بالشواطئ والمحاور الطرقية
مكتب البلدي للنظافة بتيارت
عشرات الدواوير ترزح تحت وطأة العطش
غليزان
استخراج أكثر من 88 ألف جواز منذ انطلاق العملية
في ظل انعدام مياه السقي الفلاحي
17-08-2015
مواقيت الصلاة
التقويم الهجري
في ظل انعدام مياه السقي الفلاحي
أربعون هكتار من الزيتون مهددة بالإتلاف بغليزان
استهجن وبشدة العشرات من الفلاحين خاصة أصحاب المستثمرات الفلاحية سي عبد الهادي بجديوية في ظل تردي الأوضاع بعدما أصبحت حقولهم الزراعية عرضة للتلف لانعدام مياه السقي الفلاحي .
وهذا منذ عدة سنوات متتالية والريب في الأمر حسب المتضررين من الوضع أن قناة السقي تم تجديدها وكلفت الخزينة ملايين السنتيمات من أجل إيصال وتحسين المستوى الخدماتي لقطاع الري ،إلا أنهم يقول البعض منهم تفاجأن في الفترات الأخيرة عن غياب مياه السقي الفلاحي بمنطقة الجعايدية التابعة إداريا لبلدية واريزان نتيجة كسر إحدى عناصر القناة جراء حادث مرور ،يجري هذا في وقت خصصت فيه الوزارة الوصية حصة تعادل ال50 مليون متر مكعب لفائدة وحدة الشلف الأسفل حيث ان مصالح هاته الأخيرة أخطرتهم أنها ستصلح العطب الايام القليلة القادمة فهل يتم إصلاحها عقب نهاية حملة لسقي التي شرفت من نهايتها واختتم المتضررون نداءاتهم ان 40 هكتار من الزيتون أصبحت مهددة بالإتلاف ان لم تتدخل لجهات الوصية في اقرب الأوقات وعليه يناشد الفلاحون والي الولاية التدخل العاجل لانقاد مصدر رزقهم يضيف هؤلاء . محمد هشام
اب يقتل صديقه بطعنة في القلب بالسوقر
سكير يقتحم مقر ا للشرطة ويطعن شرطيا بتيارت
اهتزت مدينة السوقر بحي الولاية ليلة أول أمس السبت على العاشرة ليلا على وقع جريمة قتل بشعة اقترفها شاب في عقده الثاني وضحيته ليس سوى ابن جيرانه وصديقه، إذ وجه له طعنات قاتلة بواسطة سلاح أبيض على مستوى القلب ولاذ بالفرار، حيث تم نقل الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى قرميط الناصر بالسوقر، فيما حضر على وجه السرعة أفراد أمن الدائرة وخبراء الشرطة التقنية والعلمية لمعرفة ملابسات هذه الجريمة التي تعود أسبابها إلى شجار بين صديقين.
وقد باشرت عناصر الشرطة القضائية وبتعليمات تحقيقاتها مع الجاني الذي تم اعتقاله وأنجز محضر في حقه باستجلاء أسباب ومسببات إقدامه على هذه الجريمة الشنعاء قبل إحالته على العدالة. للإشارة أن مدينة السوقر تعرف العديد من مثل هذه القضايا وتعتبر المدينة التي انتشرت فيها اللصوصية وجرائم القتل على اعتبار أن عدد أفراد الأمن قليل بالنسبة للكثافة السكانية باعتبارها ثاني مدينة بعد عاصمة الولاية، إذ يستوجب أخذ كل الإمكانيات سواء البشرية أو المادية لحماية الأشخاص والممتلكات. غزالي جمال
إرسال تعليق