الأحد، أغسطس 21

الاحبار العاجلة لتعيين مستمعي قسنطينة الصحافية حياة بوزيدي بمنصب رئياخاخسة جزائرية على سكان قسنطينة ويدكر ان الصحافية حياة بوزيدي تفاجات بعبارات المتصل هاتفيا الرئيسة ومما زاد المستمعين حيرة ان احدي المستمعات استيشرت خيرا بحصة حديث الساعة للصحافية بوزيدي وطالبت بقتح خط لنقل العمومي بين محطة باب القنطرة وحي بوالصوف ويدكر ان ضيوف حياة بوزيدي رفضوا الحضور الى الحصة الاداعية بسبب العطلة الصيفية والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاحبار العاجلة  لتعيين   مستمعي قسنطينة الصحافية  حياة بوزيدي بمنصب  رئيسة  جزائرية على  سكان قسنطينة ويدكر ان  الصحافية حياة بوزيدي تفاجات  بعبارات المتصل هاتفيا  الرئيسة ومما زاد المستمعين حيرة ان  احدي المستمعات استيشرت خيرا بحصة  حديث الساعة  للصحافية بوزيدي وطالبت  بقتح خط  لنقل العمومي بين محطة باب القنطرة وحي بوالصوف ويدكر ان  ضيوف حياة بوزيدي  رفضوا الحضور الى الحصة الاداعية بسبب العطلة الصيفية والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاعلان سكان  قسنطينة  بتعيين الصحافية  حياة بوزيدي كرئيسة  رسمية لسكان قسنطينة   وحصة حديث الساعة تكطتشف ان  صوت الصحافية حياة  بوزيدي اكثر مصداقية من نباح  مسيري قسنطينة في الزيارات  الرسمية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  رواد مقهي النية  امام مبني قصر الثقافة  الخليفة     السائحة البرلمانية نادية لوجرتني حيث  توغلت الى مقهي النية لتتناول كاس قهوة  جزائرية رفقة  ضيوفها وسكان قسنطينة يكتشفون شعبية المناضلة نادية لوجرتلني  التي فضلت الحوار السياسي مع  رواد مقهي النية من رجال قسنطينة بدل الحوار النسائي مع  نساء قسنطينة العابرات لمقهي النية  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لتقديم المديعة سلمي بوعكاز اخر  فترة اداعية واخر  نشرة اخبارية واخر  اغنية  بمناسبة اعلانها عن اخر عطلة صيفية ويدكر ان  المديعة بوعكاز انها سوف  تعيش اطول عطلة صيفية   في حياتها الاعلامية ويدكر ان المديعة سلمي ودعت  المستمعين بالدموع   الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لالغاء اداعة قسنطينة خصة تهاني المستمعين بسبب مقاطعة  سكان قسنطينة للحصة الاداعية واحتكارها بين مستمعي الولائم الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاصطدام المديعة وسام بخبر الغاء  برنامج قهوة العاصر عشية السبت الاسبوعي  بسبب تظاهرة  تارخيةواداعة قسنطينةتستنجد باصوات الارشيف لاحياء دكري  جرائم مجاهدي  الجزائري ضد الشعب الفرنسي والاسباب مجهولة



بلدية سيدي عبد العزيز بجيجل

قاطنو حي تبمديوان يطالبون بتوسيع مجرى وادي بارتشون

    يعيش مواطنو حي تبمديوان أحد أكبر التجمعات السكانية ببلدية سيدي عبد العزيز 25 كلم شرقي الولاية جيجل على هاجس فيضان وادي بارتشون، الذي يقطع حيهم، وذلك بسبب الاعتداءات الفوضوية الواضحة على مجراه، حيث تسبب الرمي المتكرر لردوم البناء ومختلف النفايات الصلبة بمجراه إضافة إلى انتشار ظاهرة غريبة وهي غرس الأشجار المثمرة كالتين داخل حوضه، في تضييق مجراه بصورة كبيرة جدا وأصبح عرضه لا يتجاوز المترين في معظم حوضه، وهو الذي كان يبلغ أكثر من 30 مترا اثناء جريانه، ما ينذر بكارثة وشيكة خاصة مع إقتراب فصل الخريف المعروف بالتقلبات الجوية الخطيرة وحسب تصريح عدد من قاطني حي تبمديوان فإنهم مازالوا يتذكرون وقائع الجمعة الأسود ليوم 31 أوت من سنة 2012، حيث فاض عليهم الوادي صباحا بمياهه المختلطة بمخلفات حرائق الغابات من أشجار وأحراش تسبب في سد معابر الوادي ثم فيضانه على الحي، إذ بلغ إرتفاع منسوب المياه بالمنازل أكثر من متر ولحسن الحظ لم يخلف خسائر بشرية، ولكنه خلف خسائر مادية معتبرة وأحدث هلعا كبيرا لدى سكان الحي، وفي نفس الوقت طالب عدد من سكان الحي المذكور من المسؤولين المحليين التدخل العاجل لتوسيع مجرى الوادي قبل أن تحل الكارثة وأن يقع الفأس في الرأس عشية حلول فصل الخريف.
    نصرالدين.د

    رغم تصريح السلطات بالقضاء على "علب الحطب"

    أزيد من 18 عائلة تستنجد بزوخ لترحيلها من شاليهات العاشور

      جدّدت أزيد من 18 عائلة تقطن شاليهات حي زاوي ببلدية العاشور غرب العاصمة مطلبهم للوالي زوخ من أجل ترحيلهم إلى سكنات اجتماعية لائقة، بدلا من البقاء في علب جاهزة أكل عليها الدهر وشرب، بحيث لم تعد قابلة للسكن بعد مرور 26 سنة ما يعني تجاوزت مدة الاستغلال المسموح بها قبل انتهاء صلاحيتها ثلاث أضعاف، وما يترتب على ذلك من أمراض تهدد حياتهم. 
      شدد سكان الشاليهات بحي "الزاوي" بلدية العاشور في اتصال بـ"الفجر" بثوا فيه شكواهم على ضرورة انقاذهم من الأخطار التي تهدد حياتهم بفعل تواجدهم في سكنات جاهزة لقرابة 3 عقود، رغم أن مدة صلاحيتها لا تتحاوز 8 سنوات مشيرين إلى أنهم عرضة لمختلف أنواع الأمراض على رأسها السرطان بأنواعه نتيجة تأكل أسقف البنايات الجاهزة التي -وصفوها- بالعلب وتضررهم من مادة الأميونت المسرطنة، إلى جانب عامل الرطوبة الذي يتسبب لهم بأمراض الربو والحساسية وغيرها، مستعجلين السلطات المحلية وحتى الوالي زوخ التدخل لوضع حد نهائي لمعاناتهم الطويلة، وادراجهم في عمليات إعادة الاسكان القادمة.
      وتواصل أزيد من 18 عائلة، القاطنة البنايات الجاهزة المتأكلة بحي زاوي سرد، معاناتها اليومية مع الوضع المتأزم لهذه السكنات، حيث تشكو الأمرين في ظل الوضعية المزرية التي تعيشها داخل تلك الشاليهات التي تفتقر لأدنى ضروريات العيش الكريم، والتي تنعدم فيها أبسط المرافق الضرورية، كالنظافة والماء وقنوات الصرف الصحي - حسبهم-، ناهيك عن الأخطار الصحية التي تهدد حياة قاطنيها، نتيجة احتواء تلك البنايات الجاهزة القديمة على مادة الأميونت التي تتسبب في العديد من الأمراض الجلدية والسرطانية، معبرين عن استيائهم للأوضاع المزرية التي يعيشونها منذ سنة 1990، بعدما تضررت مساكنهم جراء زلزال 2003 الذي خلف خسائر مادية وبشرية معتبرة، ما جعل هذه الشاليهات فاقدة لصلاحيتها منذ قرابة ثلاثة عقود أي أضعاف المدة القابلة للسكن فيها، إضافة إلى جملة من العوامل المناخية التي زادت من تعقيد ظروف معيشتهم، على غرار استمرار تعرضها لخطر السقوط، نتيجة هشاشة معظم أجزائها، وكذا خطر الفيضانات التي تهددها في فصل الشتاء كلما هطلت الأمطار بغزارة، مما يجبر تلك العائلات على مغادرة بيوتها والمكوث خارجا خوفا من خطر انجرافها مع مياه الأمطار عند سوء الأحوال الجوية.
      كل هذه المعاناة والسلطات الولائية وحتى البلدية تتجاهلها وتماطل في أمر ترحيلها، لتتواصل معاناتهم إلى إشعار أخر، لا سيما وأن خبر ترحيلهم وإدراج أسمائهم بقائمة المرحلين في العملية الـ21 في مرحلتها الرابعة والأخيرة المتبقية غير وارد لحد الساعة. 
      سليمة حفص

      أكد أن نسبة الكحول المتواجدة بدمه سببها دواء ”بوليدور”

      صاحب مركز تجاري بالعاصمة يدهس سيدة عن طريق الخطأ وهو سكران

        تابعت هيئة المحكمة، المدعو "ع. طارق عبد الرحمان سعيد" وهو تاجر وصاحب مركز تجاري بتهمة القيادة في حالة سكر والتسبب في الجرح الخطأ للضحية المدعوة "ب.بهجة".
        وخلال جلسة المحاكمة، أنكر المتهم قيادته لسيارته في حالة كما أوضح للقاضي بأن هذه السيدة خرجت في وجهه مباشرة بعد أن كان بصدد إخراج سيارته من مكان ركنه لها بنية الذهاب لإحضار ابنه من المدرسة، وشاءت الصدف أن تمر هذه السيدة من أمامه على حين غرة، وهو ما تسبب في التسبب لها في جروح طفيفة.
        في حين جاء في معرض مرافعة دفاعه أن موكله بتاريخ الوقائع لم يدهس هذه السيدة عمدا وإنما هي من خرجت في طريقه صدفة، مؤكدا في ذات الوقت بأن موكله لم يكن يحتسي المشروبات الكحولية خلال قيادته لسيارته، حيث شرح للقاضي بأن موكله أخبره خلال زيارته له في المؤسسة العقابية الحراش أنه يشرب دواء يحتوي نسبة ضئيلة من الكحول، ولهذا السبب عثروا على نسبة من الكحول في دمه خلال إخضاعه للتحاليل الطبية، وأكد للقاضي بأنه لم يقتنع بكلام موكله، وطلب منه الاعتراف في الجلسة العلنية إلا أن موكله أصر على أنه لم يكن محتسيا للمشروبات الكحولية، وعندها قرر قراءة بيانات هذا الدواء، ليكتشف بأن موكله فعلا لم يكن يكذب عليه، واستظهر المحامي للقاضي دواء "بوليدور" الذي تناوله موكله بتاريخ الوقائع والذي يحتوي -حسبه-على كمية من الكحول تدوم لمدة 4 ساعات، والذي قام بإحضاره من فرنسا، كما أكد المتهم أن موكله قد دهس الضحية عن غير قصد.
        وتحت ضوء هذه المعطيات التمس وكيل الجمهورية تسليط عقوبة عام حبسا نافذا في حق المتهم، في حين قرر القاضي إخلاء سبيل المتهم الذي كان متواجدا رهن الحبس المؤقت إلى حين النطق بالحكم في هذه القضية.
        سامية.ح
         
        التعليقات

        (1 )

        1 | كاتب التعليق | المسلم الأمي 2016/08/21
        عندما تستورد الخمور وتبيح الدولة بيعه ( رخص تحت الطلب) وتجده في الفنادق الفخمة اقترانا مع دخول الزانيات وخروجهن منه جهارا نهارا كفندق مزفران بزرالدة فالنتائج السيئة له من جنس العمل.


        لعملية ستتواصل إلى غاية الجولة الرابعة من البطولة الوطنية

        بولحبيب: "مدرجات ملعب حملاوي ستشهد خليطا بين أعوان الملعب ورجال الشرطة"

          أكد رئيس فريق شباب قسنطينة بولحبيب أن ما تم الاتفاق عليه بين رجال الأمن وإدارة السياسي بخصوص تعويض رجال الشرطة بأعوان الأمن في الملاعب سيبقى مثلما كان في السابق، حيث قال: "رجال الشرطة سيتكفلون بتغطية كل الأمور أمنيا سواء خارج الملعب أو حتى داخل الملعب فلقد اجتمعنا مع مسؤولي امن الولاية وتم التطرق إلى قضية الانسحاب وبما أن حملاوي ملعب كبير فيتطلب ضرورة التسيير الجيد وهو ما جعلنا نخرج باتفاق وهو أن يعمل أعوان الأمن المعينين من طرف إدارة الفريق مع رجال الأمن على تسيير المدرجات".
          وعن أعوان الأمن الذين سيكونون في مدرجات الفريق بداية من لقاء سطيف قال: "من دون شك كل الأمور تسير في المستوى المطلوب، حيث نسعى لوضع أكبر عدد ممكن من السنافر في هاته المهام، كما أن قرار الإدارة تضمن ضرورة مس كل بلديات ودوائر ولاية قسنطينة حتى لا يكون هناك أي حساسية بين أنصار النادي وبالتالي فنحن نعمل كل ما بوسعنا من أجل تغطية النقص الذي سيتركه رجال الشرطة مع مرور الوقت والجولات".
          وفضل سوسو الحديث عن قضية أعوان الأمن من خلال حديثه حول أول تجربة حيث قال: "كما يعلم الجميع فبداية استعمال أعوان الأمن كانت لما كان ياسين فرصادو على رأس الفريق، حيث قمنا بلعب بعض المقابلات الاستعراضية وقام وقتها بجلب أعوان أمن للقيام بدورهم في الملعب، فكما يقال لا يمكن أن ينكر دورها أي جاحد فالشركة في البداية عهدت رجال وقفوا على تسيير النادي وكانوا في المستوى وعلى رأسهم الإخوة بوخزرة وصويلح".
          محمد بلقطار

          Réouverture de la maternité du CHU Ben Badis de Constantine

          Une simple opération médiatique

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 30.07.16 | 10h00 Réagissez
           
 Le baptême tant attendu a été un flop
          Le baptême tant attendu a été un flop

          Après une année de travaux, le service de gynéco-obstétrique du CHU de Constantine a été rouvert, jeudi dernier, par le ministre de la Santé, Abdelmalek Boudiaf, lors d’une visite dans la wilaya.

           Un service réalisé selon des normes internationales, avec un aménagement nouveau. Le service présenté comme une fierté pour la wilaya n’est pas en fait complètement réceptionné. La cérémonie de jeudi n’était que de la poudre aux yeux. En tentant de faire un tour dans les lieux non visités par le ministre, nous étions contrôlés et suivis par des agents qui nous ont empêchés d’accéder aux endroits fermés à clef.
          Les sanitaires aussi étaient fermés. Et comme par hasard, nous avons découvert un espace fermé au rez-de-chaussée, dont les travaux ne sont pas achevés.
          Ceci dit, il s’agit d’une simple opération médiatique, rien de plus. Se rendant à l’évidence, quelques employés ont avoué qu’il reste beaucoup de choses à faire dans ce service. «L’essentiel des équipements n’a pas encore été installé ; la réelle réouverture aura lieu peut être au mois de septembre prochain. Même le choix du matériel a été critiqué par des spécialistes», a déclaré notre source, qui a ajouté que le personnel exerce encore à l’hôpital d’El Khroub et aucun responsable n’a parlé du transfert vers le CHU Ben Badis. Après tout ce retard, et toutes les promesses, on n’a pas trouvé mieux à offrir à la population de Constantine que des images diffusées à la télévision de quelques chambres flambant neuf d’un service qui attendra encore avant d’être opérationnel.
          Rappelons que ce service a été fermé au mois de juillet 2015 par le même ministre. Un budget de 40 milliards de centimes a été alloué pour sa réhabilitation et environ 17 milliards de centimes pour l’achat des équipements. Pour le ministre, la wilaya de Constantine n’aura plus de problèmes en matière de services de gynéco-obstétrique, car elle est couverte sur tous les plans. «Constantine compte actuellement un nombre considérable de maternités avec 500 lits, 324 sages-femmes,102 médecins résidents et 119 gynécologues. Sans oublier les 120 lits du complexe Mère et Enfant à Ali Mendjeli et les 75 lits de l’extension de la maternité de Sidi Mabrouk qui seront livrés dans une année.
          La cadence des travaux est satisfaisante et il n’y a aucun retard enregistré», a-t-il précisé. Pour ces deux derniers projets, ils seront livrés entre juin et juillet 2017. Par ailleurs, et lors de la même visite, Boudiaf a déclaré que le service d’hématologie subira à son tour une fermeture provisoire. «Pour qui ce service est-il ouvert, puisqu’il n’y a pas de spécialistes et d’étudiants ? Ce n’est pas facile pour moi d’ordonner sa fermeture, mais un service vide n’a aucune importance», a-t-il dit..
          Yousra S.


          Hôpital Didouche Mourad

          Une commission d’enquête à l’hôpital

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 30.07.16 | 10h00 Réagissez

          Le ministre de la Santé, Abdelmalek Boudiaf, a affirmé jeudi lors de sa visite à Constantine qu’une commission d’enquête sera dépêchée à l’hôpital Didouche Mourad pour faire un rapport sur l’état des lieux.

          Cette infrastructure connaît de sérieux dysfonctionnements depuis son inauguration en avril dernier par le Premier ministre, Abdelmalek Sellal. M. Boudiaf a exprimé son étonnement et son ignorance à propos de l’anarchie qui règne dans cet établissement. Pourtant, plusieurs rapports ont été adressés par le personnel à la direction de la santé de la wilaya. Dans ces rapports, et selon des sources du même établissement, on a signalé la fermeture de 5 blocs opératoires depuis l’inauguration de l’hôpital. Le matériel, comme les respirateurs et le scanner font défaut.
          L’hôpital manque aussi d’une banque de sang, ce qui est inadmissible, sans parler des conditions de travail jugées déplorables. «Il n’y a que 28 médecins généralistes qui exercent sans couverture, dépassant le volume horaire réglementaire, ce qui se répercute sur la qualité des soins. Il y a un manque important de spécialistes.
          Des évacuations vers l’hôpital d’El Khroub et au CHU se font presque chaque jour à partir de l’hôpital Didouche Mourad», a affirmé notre source, qui a ajouté que les soins s’arrêtent à partir de 14h.
          Notons que le directeur de la santé, Amor Bentouati a déclaré à El Watan qu’il est impossible qu’un hôpital récemment ouvert soit opérationnel à 100% dans un temps très court. «A ce jour, nous avons enregistré 45 accouchements et 500 consultations au service de gynécologie. Les urgences et le laboratoire sont fonctionnels. L’évolution se fait graduellement. Pourtant, depuis 1963, on n’a enregistré aucun accouchement dans cette commune. C’est un exploit», a-t-il soutenu. Concernant les équipements, le même responsable a ajouté qu’il faut prendre en considération les délais de livraison, les jours de recours, les pénalités de retard et les cahiers des charges qui doivent être respectés. Pour sa part, le ministre a affirmé qu’une commission se rendra à l’hôpital Didouche Mourad et qu’il prendra en charge ce problème.
           
          Yousra S.

          Echos de Constantine

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 02.08.16 | 10h00 Réagissez


          GESTION DES POLYCLINIQUES Lancement de l’informatisation

          Inaugurée jeudi dernier par le ministre de la Santé, Abdelmalek Boudiaf, la nouvelle polyclinique de Djebel El Ouahch, est la première structure sanitaire dans la wilaya de Constantine à être dotée du nouveau système informatisé de gestion. Une première au niveau de l’Est algérien, après Oran et d’Alger. Ce nouveau système informatique a été développé comme solution définitive contre l’anarchie de la gestion dans les établissements hospitaliers, mais aussi pour archiver les dossiers médicaux des patients et éviter les passe-droits dans les soins.
          Pour sa part, Abdelmalek Boudiaf a instruit les responsables de la santé de généraliser ce processus prochainement à toutes les polycliniques de la wilaya. Notons que cette nouvelle infrastructure moderne, ouverte H24 est dotée de plusieurs services et d’une pharmacie. Selon les responsables, le sous-sol sera réservé prochainement pour les consultations de dépistage du cancer du col et du cancer du sein.                                           Yousra S.                
                                                                                           
          Du rififi aux œuvres sociales de la commune

          Des membres du Syndicat national autonome des personnels de l’administration publique (Snapap) de la mairie de Constantine, à leur tête le secrétaire général de la section locale, Mohamed Mansouri, ont organisé hier une conférence de presse au siège du secteur urbain de Sidi Rached. Une rencontre qui s’est transformée en un véritable réquisitoire à l’endroit de Hocine Mouadj, président de la commission des œuvres sociales, laquelle regroupe, comme a tenu à le préciser le S.G de la section syndicale locale du Snapap, tous les travailleurs de la commune, au nombre de 4200 affiliés au Snapap ou à l’UGTA. Les représentants syndicaux ont porté au cours de cette conférence de graves accusations à l’encontre du président de la commission des œuvres sociales, notamment le détournement de la somme de 2,6 millions de dinars, la non-présentation du bilan financier des œuvres sociales depuis 2015, ainsi que le détournement d’un véhicule appartenant à la mairie.
          Les conférenciers indiquent d’autre part que plusieurs correspondances ont été adressées depuis le mois de juin dernier au président de l’APC de Constantine et le SG de la commune pour exiger l’ouverture d’une enquête sur cette affaire. Des demandes qui sont demeurées sans suite, selon nos interlocuteurs. Ces derniers se disent également inquiets du sort que compte réserver l’APC de Constantine aux 1000 agents d’assainissement et de nettoyage auxquels il a été demandé de démissionner de leur poste, pour être recrutés dans un établissement public à caractère industriel et commercial (EPIC) d’assainissement, récemment créé à Constantine. Chose que ces agents refusent catégoriquement. Selon le secrétaire général du Snapap à Constantine, ces agents envisagent d’organiser une action de protestation dans les prochains jours pour dénoncer cette situation. F. Raoui     

          Remise des diplômes aux élèves pilotes de l’Aéroclub

          Une cérémonie de remise des attestations de réussite pour pilote privé d’avion a été organisée, samedi passé, par l’aéroclub de Constantine à la salle Dar Enakhla, à Sidi Mabrouk inférieur. Une dizaine d’élèves pilotes se sont vu remettre le diplôme sanctionnant une formation théorique de trois mois. Selon Kamel Chebouki, commissaire de vol et pilote instructeur de l’aéroclub, cette formation précède la phase pratique répartie en trois tranches d’une durée de 45 heures de vol, comprenant des heures de vol avec pilote instructeur en double commande, la navigation et enfin le lâcher (vol en solo).
          M. Chebouki a expliqué que les cours théoriques et la formation pratique se déroulent à l’aéroport Mohamed Boudiaf de Constantine sur des avions d’entraînement de type Zhin142 biplaces et Zhin143 quadriplaces. Des appareils qui sont actuellement en révision. Notre interlocuteur a souligné également que la formation dispensée par l’aéroclub peut ouvrir les portes d’une formation de pilote professionnel à ses élèves. Précisons enfin que l’aéroclub de Constantine est présidé par le général à la retraite Mohamed Betchine.                                  F. R.                            


          Marwa Aouachria 3e au championnat arabe des échecs

          La jeune sociétaire de l’Association sportive des échecs de Constantine (ASEC), Marwa Aouachria, vient de se distinguer d’une belle manière, en décrochant la 3e place au championnat arabe des filles U18, organisé par la Fédération tunisienne des échecs à Djerba du 23 au 30 juillet. La compétition, qui a vu la participation de 8 joueuses, dont deux Égyptiennes, deux Algériennes, trois Tunisiennes et une Marocaine, a été marquée par une rude concurrence, en témoigne le score très serré au finish. Malgré un début un peu difficile, Marwa Aouachria (Elo 1709) réussira à se rattraper, pour se classer troisième avec 5 points, derrière l’autre Algérienne Amina Maouchi (Elo 1775) du BCE (Bougie club échecs), avec 5,5 points, et la Tunisienne Safa Ben Said (Elo 1458), avec 5,0. Marwa a devancé les deux favorites du tournoi, les Egyptiennes Zeinab Gamal Eldin (Elo 1779) et Tasneem Ehab (Elo 1906). Un bel exploit pour la jeune sociétaire de l’ASEC qui aspire à mieux faire, surtout qu’elle prépare de pied ferme des rendez-vous importants pour la prochaine saison.                                                                            
          S. A.

          Cité des 116 Logements à Didouche Mourad.

          Désarroi des habitants de maisons menacées d’effondrement

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 16.08.16 | 10h00 Réagissez

          En dépit de tous les risques signalés par la presse depuis une quinzaine d’années et les multiples rapports établis par les services de la direction de l’urbanisme de la wilaya de Constantine, les autorités locales sont restées insensibles aux doléances des habitants de la cité des 116 Logements évolutifs à Didouche Mourad.

          Une dizaine d’habitations de cette cité érigée sur une butte surplombant la zone industrielle Aïssa Benhmida menace de s’écrouler suite à un affaissement de terrain provoqué, rappelons-le, par des travaux de terrassement entrepris en 2001 par la briqueterie Safcer située en contrebas. Selon des membres de l’association de quartier El Amel, représentant les habitants, une expertise effectuée, il y a une dizaine d’années, avait permis de révéler des fissures sur 10 logements numérotés de 58 à 67. Ces fissures, visibles notamment de l’intérieur des bâtisses, font craindre le pire aux dizaines de citoyens qui les occupent. Deux d’entre elles ont été d’ailleurs évacuées par leurs occupants en 2007 suite à l’effondrement des murs porteurs sous le double effet de l’affaissement que connaît une partie de la cité et des intempéries. «Nous vivons la mort en sursis. Nous n’avons eu de cesse depuis plus d’une décennie d’alerter l’opinion publique sur le danger omniprésent qui plane sur nous.
          En cas de fortes pluies, nos maisons risquent de s’écrouler comme un château de cartes, d’autant qu’aucune solution préventive n’a été envisagée pour l’instant. Le maire et le wali sont pourtant au courant de notre situation, mais les engagements qu’ils ont pris pour l’octroi d’un logement social ou notre transfert vers un autre site n’ont toujours pas été respectés», déplorent les représentants des habitants. Ces derniers évoquent également la rupture d’une conduite du réseau d’assainissement à l’intérieur de la cité. «Les eaux usées se déversent désormais à ciel ouvert, ce qui laisse planer un risque permanent d’une cross connexion», ajoutent nos interlocuteurs, tout en précisant que l’entreprise Safcer a entamé la construction d’un mur de soutènement en 2006 pour tenter de juguler le phénomène de glissement de terrain, mais que les travaux ont été interrompus avant leur achèvement.
          F. Raoui

          Déraillement d’une rame de tramway de Constantine : Le conducteur blessé, deux passagers choqués

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 16.08.16 | 10h55 | mis à jour le 16.08.16 | 12h31 Réagissez

          Le tramway de Constantine a été impliqué dans un accident spectaculaire, aujourd’hui, vers 6 h au terminus de la station Benabdelmale Ramdane.Cette rame au bord de laquelle se trouvaient 2 passagers est allée percuter le mur de la prison du Coudiat.



          Les deux usagers ont été choqués alors que le conducteur a été blessé au niveau de la tête. Après les premiers soins, la Protection civile l’a évacué vers le CHU Benbadis. Son état ne serait pas grave, selon nos informations.
          Cet incident a perturbé partiellement le trafic le long de la ligne  comporte dix stations « le trafic a repris au bout d’une demi-heure à partir de la station de la zone industrielle Le Palma » a-t-on appris auprès de quelques travailleurs de la société Setram.Une cellule de crise a été mise en place suite à l’accident et une enquête a été ouverte pour déterminer les causes de l’accident. Certaines indiscrétions parlent déjà du système de freinage qui aurait bloqué.
          Dés les premières minutes du déraillement, un cordon de sécurité a été établi autour de la sation Benabdelmalek où une foule de curieux s’est amassée pour, entre autres, prendre des photos. C’est vers 11  h que la rame encastrée a été retirée.
          Rappelons que le tramway de Constantinea été mis en exploitation commerciale le 5 juillet 2013. Il s'étend sur une distance de 8,1 km de voie, reliant les deux terminus Zouaghi et Benabdelmalek. Il dessert dix stations dont les pôles universitaires. 

          N.D
           

          Un blessé et des dégâts matériels importants

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 17.08.16 | 10h00 Réagissez

          Un accident du tramway s’est produit, hier vers 6h, à la station du terminus Benabdelmalek, au centre-ville de Constantine.

          La rame n°112, reliant les stations Zouaghi et Benabdelmalek, est venue percuter le mur extérieur de la prison Coudiat. Les premiers éléments recueillis sur place par les services de la Société d’exploitation des tramways (Setram) auraient révélé que le système de freinage de la rame a bloqué, provoquant son encastrement dans le mur et occasionnant d’immenses dégâts matériels.
          Trois victimes sous le choc ont été signalées à bord de ce moyen de transport. Il s’agit du conducteur et de deux passagers. Ces deux derniers ont fait l’objet de soins sur place et ont quitté les lieux, selon nos sources. Le conducteur, «légèrement blessé», a reçu les premiers soins par les éléments de la Protection civile et a été transféré au CHU Ben Badis. «Il demeure sous contrôle médical», nous a-t-on confirmé.
          Un camion grue et des techniciens ont été mobilisés par la Setram afin de débloquer le système de freinage et sortir du mur la rame, et ce, avec l’aide des pompiers. Une opération qui aura duré plus de 5 heures. C’est seulement vers 11h que les agents sur place ont pu déplacer la rame et la remettre sur rails. L’arrêt du trafic sur la ligne de tramway a duré plus d’une demi-heure.

          Vers 7h, le tramway a repris son circuit à partir de la station de la zone industrielle Le Palma.
          «Une enquête a été déclenchée par nos soins pour déterminer la cause exacte de cet accident et vérifier s’il n’y a pas de problèmes qui risquent de se poseront. D’ailleurs nous avons déjà les premiers relevés de l’enquête et nous avons dépêché une cellule de crise sur place afin de s’enquérir de la situation», a confié une source à la Setram à El Watan, précisant que la rame, dont l’avant a été endommagé, sera réparée et subira des essais techniques préalables à sa remise en service. Notre source a affirmé que le mur de l’enceinte de la prison sera reconstruit par la même société d’exploitation.
          Yousra S.
           

          Cité d’El Gammas

          Deux blessés dans une explosion due au gaz

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 17.08.16 | 10h00 Réagissez


          Une explosion due au gaz naturel a eu lieu, hier vers 10h30 dans une maison sise sur les terrains Benhmoud, à la cité d’El Gammas, dans la commune de Constantine. Une grande partie de la maison s’est effondrée suite à cette  explosion, faisant deux blessés à la tête. Il s’agit de deux enfants âgés de 3 et 16 ans. Une grande panique s’est emparée des habitants du même quartier, surtout que la déflagration a touché 4 maisons limitrophes, dont deux sont fortement endommagées.
          L’on a enregistré aussi deux véhicules touristiques qui ont été complètement détruits, en plus de deux autres magasins légèrement touchés par le souffle de l’explosion. «Le propriétaire de la maison en question a laissé le four allumé et s’est absenté. Pour une raison ou une autre, il y a eu une étincelle qui a provoqué cette explosion. Mais nous avons lancé une enquête sur place avec les éléments de la police scientifique après avoir suspendu l’alimentation en gaz et en électricité dans la cité. La maison s’est effondrée à 60%, et les blessés sont des voisins», a déclaré Hamid Bellagha, chargé de communication de Sonelgaz à Constantine. Trois ambulances et un camion avec une dizaine d’éléments de la Protection civile ont été mobilisés à cet effet. Ces mêmes services ont installé deux tentes pour abriter les familles sinistrées. Les services de la direction de l’action sociale (DAS) de la commune étaient aussi sur les lieux pour apporter leur aide aux victimes. Yousra S.

          Après Oran, Constantine

          Un second déraillement et des interrogations

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 17.08.16 | 10h00 Réagissez
           
  Après avoir déraillé, la rame a fini sa course contre le mur de la prison Coudiat
          Après avoir déraillé, la rame a fini sa course...

          Hier, la rame 112 du tramway de Constantine est allée s’encastrer dans le mur de la prison Coudiat, au terminus Benabdelmalek Ramdane.

          Quinze jours auparavant, le 1er août, un incident presque du même acabit a impliqué le tramway d’Oran. En deux semaines, la Société d’exploitation des tramways (Setram) se retrouve sous les feux des projecteurs pour deux incidents dont il faudra déterminer les causes et intervenir en conséquence. Pour l’heure, rien n’a filtré sur le travail et les résultats de l’enquête concernant le cas d’Oran.
          «Lors d’une opération de remorquage d’une rame immobilisée suite à une avarie du matériel roulant, pour des raisons non encore connues, la rame a dérivé et a ensuite déraillé, causant ainsi des dégâts matériels importants sans pour autant causer de perte humaine», a rappelé la société.
          Le ton n’a pas changé concernant le déraillement à Constantine.
          Dans un communiqué de presse parvenu à notre rédaction, Setram a usé d’un lexique circonstanciel, prudent et bien rodé. Les rédacteurs n’ont pas jugé utile de s’attarder sur certains détails. Des précisions qui ont leur importance en pareille situation. «Le tramway de Constantine (rame 112) a enregistré un accident matériel. La rame a dépassé de 10 à 15 mètres son point d’arrêt final, elle a percuté un mur d’enceinte qui est juste en face de l’arrêt du tramway», est-il porté à la connaissance des médias. Il s’agit en réalité du mur d’enceinte de l’établissement pénitentiaire Coudiat. L’impact s’est fait à moins de deux mètres du mémorial de Mustapha Ben Boulaïd, témoin de son évasion spectaculaire de cette prison coloniale, le 10 novembre 1955, avec 19 de ses compagnons de geôle. Autre point omis : les passagers.
          Qu’il s’agisse du communiqué de la Setram ou du site de Cital, l’entreprise algérienne chargée de la maintenance des tramways, il n’est nullement mentionné s’il y avait des passagers à bord ou si la rame était vide : «Les dégâts sont importants mais fort heureusement, il n’y a aucun blessé. Le conducteur de la rame exploitée par l’entreprise Setram est en état de choc, il a été conduit à l’hôpital.» Des sources fiables nous ont confirmé la présence de deux passagers qui s’en sont sortis indemnes, mais choqués. Dès les premières minutes du déraillement, un cordon de sécurité a été établi autour de la station Benabdelmalek où, progressivement, une foule de curieux s’est amassée pour commenter l’accident.
          Et à chacun de lâcher la bride aux extrapolations sur les crissements de freins perçus plus que d’habitude ces derniers jours. Certaines sources, dont une proche de Setram, ont évoqué un problème de freinage. «Selon les premiers éléments recueillis sur place, il s’agirait du système de freinage qui a bloqué», a-t-on soutenu.
          Causes techniques ou humaines ? Il faudra déterminer les responsabilités plutôt deux fois qu’une. Selon un expert, les moyens de locomotion ferroviaires exigent une maintenance soutenue et régulière : «Le transport ferroviaire nécessite une maintenance et une révision accrues en raison de l’usure rapide des roues et des systèmes. Les fissures qui peuvent être générées par les frottements sont difficilement détectables. Le cas échéant, cela pourrait provoquer des déraillements.»
          Pour sa part, Setram s’est contentée d’indiquer que «les origines de l’accident survenu pendant le service commercial ne sont pas encore clairement identifiées, des investigations sont d’ores et déjà en cours afin d’en déterminer les causes et circonstances. Une commission d’enquête sera constituée pour déterminer les circonstances exactes de cet accident ainsi que toutes les responsabilités».
           
          Naïma Djekhar




          L’erreur technique serait à écarter

          Le tramway de Constantine a repris le service

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 18.08.16 | 10h00 Réagissez

          Quelques heures seulement après le déraillement de la rame 112, le tramway de Constantine a repris du service.

          C’est avec célérité que Cital, l’entreprise de maintenance, a procédé aux opérations de dégagement. «Une grue a été utilisée sur place pour lever la motrice encastrée dans le mur de la prison. En fonction de l’état de cette motrice, la décision a été prise par les experts de Cital de la remettre sur les rails et de remorquer la rame jusqu’au dépôt de Zouaghi par une autre rame, à une vitesse limitée à 3 km/h», peut-on lire sur le site électronique de l’entreprise.
          Sur place, tout est rentré dans l’ordre. Seuls les stigmates de l’accident de la veille sont là. Le trou, profond de trois mètres, provoqué par l’encastrement de la rame dans le mur d’enceinte de la prison du Coudiat est colmaté par des panneaux. Le raccourci reliant la rue Belkacem Maamri au boulevard Kennedy est, quant à lui, toujours fermé. Avant même que la commission d’enquête ne termine son travail d’expertise, les raisons de l’accident semblent prendre une seule orientation. Selon le directeur de Setram, qui est intervenu sur une radio régionale, «l’erreur technique est à écarter» dans cet accident, privilégiant, sous réserve, la thèse de l’erreur humaine.
          Le responsable de la société d’exploitation a soutenu mordicus que sur le plan technique, «la rame est sûre». Et d’insister sur la régularité de la maintenance et des révisions des équipements qui, selon lui, ne souffrent d’aucun doute. «Dans beaucoup d’accidents ferroviaires, le facteur humain est en cause», a-t-il seriné. Le directeur de la communication de l’entreprise, toujours via les ondes, abonde dans le même sens. Catégorique, Fayçal Fadel a aussi avancé la piste de l’erreur humaine. «La panne technique est à exclure», avait-il affirmé, avant de se rattraper : «Il faut attendre les résultats de la commission d’enquête.»
          Mais avant même les conclusions des experts, l’opinion de la direction de Setram concernant ce déraillement semble forgée. Entre une défaillance technique ou une mauvaise manipulation, les conséquences pour l’entreprise sont diamétralement opposées. A rappeler que mardi, vers 6h, une rame du tramway est venue percuter le mur d’enceinte de la prison du Coudiat, au niveau du terminus Benabdelmalek Ramdane.
          Hormis le conducteur, il n’y a pas eu de blessé à déplorer. Les dégâts matériels, s’ils paraissent importants, ont été minimisés par les responsables de l’entreprise d’exploitation. La rame, estimée à 300 millions de dinars, n’a pas essuyé d’énormes endommagements. «La pièce maîtresse a résisté. La rame sera réparée et remise sur rails», a-t-on assuré. 
          Naïma Djekhar

          Transport à Constantine

          Ouverture de la gare routière de l’Est

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 21.08.16 | 10h00 Réagissez

          Après une fermeture qui a duré près de deux ans pour des travaux de réhabilitation, la gare routière de l’Est devrait enfin rouvrir ses portes le 20 août précisément.

           Inutile de nous étaler sur le retard  accumulé dans la réalisation de ce projet, car il est devenu de coutume que les délais de réalisation des projets lancés dans la wilaya sont rarement respectés. Ceci dit, les services de l’APC de Constantine viennent donc d’annoncer à travers un communiqué transmis hier à notre rédaction la prochaine réouverture de cette structure. Les modifications apportées au bâtiment visent, selon le communiqué de l’APC, propriétaire des lieux, à mettre la structure rebaptisée au nom de Sahraoui Tahar aux standards internationaux de confort, d’hygiène et de sécurité. Les services de l’APC de Constantine indiquent d’autre part que, pour des raisons de salubrité, il a été demandé aux restaurateurs exerçant à l’intérieur de la gare de changer d’activité. La nouvelle gare ne devra abriter que des locaux à usage de prestation de services. Quant à sa gestion, celle-ci a été confiée à la Société de gestion des gares routières d’Algérie (Sogral). Le même communiqué souligne en outre que le coût global de la réhabilitation s’est élevé à près de 320 millions de dinars sur le budget propre de la commune.
          F. Raoui

          قال إنه شعر بالغيض بسبب غيابه عن الأولمبياد

          فرحات: "لم ارتكب جريمة حتى أعاقب بتلك الطريقة وقضيتي مع الفاف تم تضخيمها"

            أدلى لاعب لوهافر الفرنسي، زين الدين فرحات، بتصريحات خص بها موقع "الميدان" الرائد في نقل أخبار كرة القدم الجزائرية أكد من خلالها أنه لم يجد صعوبات كبيرة في مستهل مشواره الاحترافي، كما تطرق بالحديث عن القضية التي صنعت الحدث مؤخرا والتي تتعلق بحادثة إقصائه من تمثيل المنتخبات الوطنية.
            واعترف اللاعب السابق لاتحاد العاصمة بوجود بعض الصعوبات في بداية التحضيرات مع فريقه، لكنه أكد زوالها مع مرور الوقت، حيث قال في هذا الصدد :"بدايتي في الليغ 2 لم تكن صعبة إطلاقا, صحيح أنني واجهت بعض الصعوبات مع بداية التحضيرات، لكن حاليا أنا أشعر براحة أكبر وهذا هو الأهم". 
            لم ينسى الجمهور الجزائري وخاصة انصار اتحاد العاصمة
            واعترف فرحات صراحة بشعوره بفراغ كبير بسبب غياب الجمهور الجزائري، المعروف بحضوره القوي في البطولة الوطنية وخص بالذكر أنصار اتحاد العاصمة، حيث قال: "لا يوجد مثيل للجمهور الجزائري لا يوجد مثله ولو كانوا حاضرين هنا في البطولة الفرنسية خلال المباريات التي العبها مع فريقي لاختلف الامر تماما". 
            "أتمنى أن لا تكون اصابتي خطيرة"
            كما تطرق اللاعب السابق لاتحاد العاصمة بالحديث عن الإصابة التي منعته من اكمال اللقاء الأخير لفريق لوهافر: "أظن أنني كنت في المستوى قبل الإصابة التي أتمنى أن لا تكون خطيرة وأن أعود بسرعة للعب". وأضاف قائلا: "تعرضت لإصابة على مستوى العضلة المقربة وهذا النوع من الإصابات لا يمكن تشخصيه بسرعة، حيث من المنتظر أن أخضع للفحص بالأشعة بعد 48 ساعة، وأتمنى أن تكون مجرد كدمة بسيطة ولا تتسبب في ابتعادي عن الملاعب لمدة طويلة". 
            "هناك فرق كبير بين البطولة الفرنسية والجزائرية"
            وتحدث فرحات عن مدربه الأمريكي بوب برادلي، ومؤكدا على وجود فرق كبير بين البطولة الجزائرية ونظيرتها الفرنسية، حيث قال: "صحيح، المدرب لا يستطيع أن يؤكد أني لاعب كامل، لأنه أكثر شخص يعرف لاعبيه، سأعمل على الأخذ بنصائحه لأذهب بعيدا".
            كما اعترف أيضا: "طبعا هناك فرق كبير بين البطولة الجزائرية والفرنسية اللاعب يجب أن يكون أكثر التزاما وإلا فلن يجد مكانا فوق أرضية الميدان". 
            "قضيتي مع الفاف بسيطة ولا تستحق كل هذا التضخيم"
            كما تحدث عن قضيته مع الفاف، إذ أكد أن الأمر تم تضخيمه بشكل كبير: "لم أفعل  شيء للمنتخب الوطني ألاولمبي، فقط كنت أريد أن أخوض تجربة احترافية، لكن لا أعرف لماذا حدثت كل تلك الضجة".  كما أضاف قائلا: "أنا ابن أكاديمية الفاف ولهذا مستحيل أن أرتكب خطأ في حق منتخب بلدي". 
            "لم أقتل حتى أعاقب في الخارج أيضا"
            وبنوع من الحسرة، شدد فرحات على عدم استحقاقه لتلك العقوبة المسلطة عليه، متمنيا أن يراجع المكتب الفيدرالي هذا القرار، حيث قال: "أتمنى من الفاف مراجعة هذه العقوبة وتخفيضها على الأقل". مضيفا: "العقوبة تشملني حتى في الخارج؟ أنا لم أقتل حتى أمنع من اللعب مع فريقي، حتى عقوبتي في الجزائر غير مستحقة، فكيف يحاولون معاقبتي في الخارج". 
            "لا أساس لقصة مشاركتي في دورة بين الأحياء وشورمان لم يتصل بي"
            نفى صاحب الـ21 سنة، الأخبار التي راجت بمشاركته في دورة بين الأحياء قبل تحوله لإمضاء عقده مع لوهافر، أي في الأيام التي كان يقيم فيها أولمبيو الخضر تربصهم التحضيري: "مشاركتي في دورة بين الأحياء في برج منايل قبل قدومي لفرنسا لا أساس لها من الصحة، حتى وإن شاركت ما المشكلة؟". ويقول عن ربط اتصاله بشورمان: "لم أربط أي اتصال مع السويسري بعد تلك الحادثة مع المنتخب". 
            "المنتخب الأولمبي قدم مباريات في المستوى لكن الحظ لم يكن إلى جانبه" 
            ووجه فرحات تحية شكر لزملائه السابقين في المنتخب الأولمبي على المجهودات التي بذلوها، مؤكدا أنه تابع مباريات الخضر في أولمبياد البرازيل، رغم أن النتائج المحققة لم تكن في المستوى المطلوب، حيث قال: "أشكر زملائي السابقين في المنتخب على المجهود الذي بذلوه رغم أن النتيجة لم تكن في مستوى التطلعات. لقد شاهدت جميع المباريات وبالطبع تمنيت أن أكون حاضرا في ريو لمساعدة زملائي. أشعر بالغيض لأنني لم أتمكن من المشاركة في الأولمبياد لأنني كنت قادرا على تقديم الإضافة التي كانت تنقص المحاربين الصغار". 
            س.ف
             
            التعليقات

            (2 )

            1 | YEZEMRI | FRANCE 2016/08/21
            tel que toion ne veut pas d'indisciplinés dans les équipes sportives algeriennes
            2 | YEZEMRI | FRANCE 2016/08/21
            tel que toion ne veut pas d'indisciplinés dans les équipes sportives algeriennes




            قال إنه شعر بالغيض بسبب غيابه عن الأولمبياد

            فرحات: "لم ارتكب جريمة حتى أعاقب بتلك الطريقة وقضيتي مع الفاف تم تضخيمها"

              أدلى لاعب لوهافر الفرنسي، زين الدين فرحات، بتصريحات خص بها موقع "الميدان" الرائد في نقل أخبار كرة القدم الجزائرية أكد من خلالها أنه لم يجد صعوبات كبيرة في مستهل مشواره الاحترافي، كما تطرق بالحديث عن القضية التي صنعت الحدث مؤخرا والتي تتعلق بحادثة إقصائه من تمثيل المنتخبات الوطنية.
              واعترف اللاعب السابق لاتحاد العاصمة بوجود بعض الصعوبات في بداية التحضيرات مع فريقه، لكنه أكد زوالها مع مرور الوقت، حيث قال في هذا الصدد :"بدايتي في الليغ 2 لم تكن صعبة إطلاقا, صحيح أنني واجهت بعض الصعوبات مع بداية التحضيرات، لكن حاليا أنا أشعر براحة أكبر وهذا هو الأهم". 
              لم ينسى الجمهور الجزائري وخاصة انصار اتحاد العاصمة
              واعترف فرحات صراحة بشعوره بفراغ كبير بسبب غياب الجمهور الجزائري، المعروف بحضوره القوي في البطولة الوطنية وخص بالذكر أنصار اتحاد العاصمة، حيث قال: "لا يوجد مثيل للجمهور الجزائري لا يوجد مثله ولو كانوا حاضرين هنا في البطولة الفرنسية خلال المباريات التي العبها مع فريقي لاختلف الامر تماما". 
              "أتمنى أن لا تكون اصابتي خطيرة"
              كما تطرق اللاعب السابق لاتحاد العاصمة بالحديث عن الإصابة التي منعته من اكمال اللقاء الأخير لفريق لوهافر: "أظن أنني كنت في المستوى قبل الإصابة التي أتمنى أن لا تكون خطيرة وأن أعود بسرعة للعب". وأضاف قائلا: "تعرضت لإصابة على مستوى العضلة المقربة وهذا النوع من الإصابات لا يمكن تشخصيه بسرعة، حيث من المنتظر أن أخضع للفحص بالأشعة بعد 48 ساعة، وأتمنى أن تكون مجرد كدمة بسيطة ولا تتسبب في ابتعادي عن الملاعب لمدة طويلة". 
              "هناك فرق كبير بين البطولة الفرنسية والجزائرية"
              وتحدث فرحات عن مدربه الأمريكي بوب برادلي، ومؤكدا على وجود فرق كبير بين البطولة الجزائرية ونظيرتها الفرنسية، حيث قال: "صحيح، المدرب لا يستطيع أن يؤكد أني لاعب كامل، لأنه أكثر شخص يعرف لاعبيه، سأعمل على الأخذ بنصائحه لأذهب بعيدا".
              كما اعترف أيضا: "طبعا هناك فرق كبير بين البطولة الجزائرية والفرنسية اللاعب يجب أن يكون أكثر التزاما وإلا فلن يجد مكانا فوق أرضية الميدان". 
              "قضيتي مع الفاف بسيطة ولا تستحق كل هذا التضخيم"
              كما تحدث عن قضيته مع الفاف، إذ أكد أن الأمر تم تضخيمه بشكل كبير: "لم أفعل  شيء للمنتخب الوطني ألاولمبي، فقط كنت أريد أن أخوض تجربة احترافية، لكن لا أعرف لماذا حدثت كل تلك الضجة".  كما أضاف قائلا: "أنا ابن أكاديمية الفاف ولهذا مستحيل أن أرتكب خطأ في حق منتخب بلدي". 
              "لم أقتل حتى أعاقب في الخارج أيضا"
              وبنوع من الحسرة، شدد فرحات على عدم استحقاقه لتلك العقوبة المسلطة عليه، متمنيا أن يراجع المكتب الفيدرالي هذا القرار، حيث قال: "أتمنى من الفاف مراجعة هذه العقوبة وتخفيضها على الأقل". مضيفا: "العقوبة تشملني حتى في الخارج؟ أنا لم أقتل حتى أمنع من اللعب مع فريقي، حتى عقوبتي في الجزائر غير مستحقة، فكيف يحاولون معاقبتي في الخارج". 
              "لا أساس لقصة مشاركتي في دورة بين الأحياء وشورمان لم يتصل بي"
              نفى صاحب الـ21 سنة، الأخبار التي راجت بمشاركته في دورة بين الأحياء قبل تحوله لإمضاء عقده مع لوهافر، أي في الأيام التي كان يقيم فيها أولمبيو الخضر تربصهم التحضيري: "مشاركتي في دورة بين الأحياء في برج منايل قبل قدومي لفرنسا لا أساس لها من الصحة، حتى وإن شاركت ما المشكلة؟". ويقول عن ربط اتصاله بشورمان: "لم أربط أي اتصال مع السويسري بعد تلك الحادثة مع المنتخب". 
              "المنتخب الأولمبي قدم مباريات في المستوى لكن الحظ لم يكن إلى جانبه" 
              ووجه فرحات تحية شكر لزملائه السابقين في المنتخب الأولمبي على المجهودات التي بذلوها، مؤكدا أنه تابع مباريات الخضر في أولمبياد البرازيل، رغم أن النتائج المحققة لم تكن في المستوى المطلوب، حيث قال: "أشكر زملائي السابقين في المنتخب على المجهود الذي بذلوه رغم أن النتيجة لم تكن في مستوى التطلعات. لقد شاهدت جميع المباريات وبالطبع تمنيت أن أكون حاضرا في ريو لمساعدة زملائي. أشعر بالغيض لأنني لم أتمكن من المشاركة في الأولمبياد لأنني كنت قادرا على تقديم الإضافة التي كانت تنقص المحاربين الصغار". 
              س.ف
               
              التعليقات

              (2 )

              1 | YEZEMRI | FRANCE 2016/08/21
              tel que toion ne veut pas d'indisciplinés dans les équipes sportives algeriennes
              2 | YEZEMRI | FRANCE 2016/08/21
              tel que toion ne veut pas d'indisciplinés dans les équipes sportives algeriennes



              Actualités : Le parti dénonce un grave danger sur le multipartisme
              La Wilaya de Tamanrasset interdit toute activité du RCD sur son territoire

              Le secrétaire général de la Wilaya de Tamanrasset menace le Rassemblement pour la culture et la démocratie de ne plus lui «délivrer aucune espèce d’autorisation pour tout type de réunion que vous projetteriez d’organiser». Rien que cela ! C’est ce qu’annonce le parti dans un communiqué rendu public hier intitulé, à juste titre, «danger sur le multipartisme».

              Kamel Amarni - Alger (Le Soir)
               - On y lit, ainsi : «En effet, invoquant le déroulement de la réunion de l’aile jeunesse du RCD à la Maison de jeunes de la ville, le 10 août 2016, ce commis de l’Etat écrit dans une correspondance portant le numéro 70/2016 et datée du 14 août au responsable du bureau régional de Tamanrasset que (citant le SG de la Wilaya) ces comportements portent atteinte à la réputation de la formation politique à laquelle vous appartenez, d’une part, et portent atteinte aussi à l’ordre public et sont passibles de poursuites judiciaires. Sur ce, nous attirons votre attention que l’administration prendra en compte ces comportements et s’engagera à délivrer aucune espèce d’autorisation pour tout type de réunion que vous projetteriez d’organiser.»
              Une correspondance qui fera dire au parti de Mohcine Belabas : «Nous voilà donc instruits que dans une wilaya de la République, la Constitution et les lois sont suspendues pour empêcher les activités du RCD ; une sorte d’état d’exception à notre encontre décidé par le secrétaire général d’une Wilaya.»
              Cette décision, ahurissante et pour le moins inédite, prise à l’encontre d’un parti agréé, reflète, on ne peut mieux, l’état d’esprit général régnant au sein d’une bonne partie de la communauté des commis de l’Etat, chez qui l’excès de zèle le dispute au ridicule, dès lors qu’il s’agit de Abdelaziz Bouteflika. Car, que s’est-il donc passé de si grave lors de cette rencontre de l’aile jeunesse du RCD pour que l’administration ait recours à cette extrémité, qu’est cette décision de frapper d’interdit toute activité du RCD sur tout le territoire de la wilaya de Tamanrasset ? Le parti raconte les faits dans son communiqué. Il s’agit, ainsi, d’une conférence organisée sous le thème «le rôle de la jeunesse dans le combat politique (.. ) Durant les débats, les militants jeunes, au nombre de 43, ont soulevé l’isolement et l’abandon de la région, le problème des diplômés chômeurs et l’absence d’une politique de développement pour la région. N’ayant rien à cacher, les responsables de cette réunion ont laissé l’accès libre aux citoyens et aux éléments des services de sécurité au nombre de deux. Ces derniers n’ont pas manqué, ajoute le communiqué, à la fin des travaux, qui se sont déroulés dans la plus grande sérénité, de reprocher aux militants la présence de l’étendard de l’amazighité aux côtés du drapeau national. Par contre, le déplacement du portrait du chef de l’Etat au cours de la réunion qu’invoque la correspondance de la Wilaya, n’a fait l’objet d’aucun commentaire pendant ou après les travaux».
              Le communiqué conclut que «c’est l’angle d’attaque que choisit le secrétaire général pour construire son offensive contre le RCD». Aussi, au SG de la Wilaya, qui adosse sa décision sur l’article 09 de la loi 19/91, le RCD répliquera que «malgré l’élasticité de cet article, aucun fait du déroulement de la rencontre ne tombe sous ces qualifications».
              Ledit article interdit, pour la précision, «de s’opposer aux constantes nationales, de porter atteinte aux symboles de la Révolution du 1er Novembre, à l’ordre public et aux bonnes mœurs». Ce à quoi le parti répondra également que, bien au contraire, «le RCD rappelle qu’il a construit son action sur les valeurs de la Révolution algérienne notamment le combat pour l’avènement d’un Etat démocratique et social consigné dans la plateforme de la Soummam. C’est son attachement à la construction de cet Etat pour lequel le peuple algérien a consenti tant de sacrifices qui l’a conduit à s’opposer en première ligne à la horde intégriste et à en payer le prix fort pour la sauvegarde de la République et de son Etat».
              Ce rappel de certains principes consubstantiels à son existence fait, le RCD affirmera, enfin, qu’il ne cédera pas aux intimidations. «La direction du RCD et ses militants savent que la qualité de notre implantation dans cette région n’agrée pas les chapelles clientélisées à souhait. Il convient qu’elles sachent que notre détermination à offrir une autre alternative aux populations ne nous fera reculer devant aucun obstacle», conclura le communiqué.
              K. A.



              في إطار التسوية العقارية ومطابقة البنايات
              إيداع ما يقارب 350 ملف جديد ببلدية بئر الجير
              إستقبلت بلدية بئر الجير ما يقارب 350 ملف جديد نهاية جويلية المنصرم لغرض التسوية في إطار قانون 15-08 الخاص بمطابقة السكنات . وأفادت مصادر من ذات البلدية أنه تم تحويل هذه الملفات إلى الدائرة لغرض التسوية، فيما يرجع الهدف من هذا القانون إلى وضع حدّ للفوضى التي يعرفها القطاع فيما يخص العمران وكذا إعطاء صورة جمالية للمدينة وما جاورها، مع العلم أن الإنذار الموجه من طرف الوزارة المعنية لتسوية البنايات غير المكتملة في إطار تطبيق إجراءات قانون 15-08 إنتهت مدته يوم 3 أوت . 
              جدير بالذكر أن بعض أصحاب البنايات استفادوا من رخص البناء وقاموا بتشييد سكنات غير مطابقة للرخصة و هو ما شجع على ظهور البناء الفوضوي الذي يحيط بالمدينة من شرقها إلى غربها، كما أن مطابقة السكنات والإنتهاء من بنائها يعتبر فعلا طوعيا وأصبحت مفروضة على كل التحويلات العقارية والإجراءات الإدارية كاستخراج السجل التجاري وفرض عقوبات تصل حدّ الغرامة المالية والسجن النافذ على المخالفين . وفيما يخص ولاية وهران منذ مباشرة العملية سنة 2008 تم استقبال ما يقارب 22 ألف ملف من طرف لجان الدوائر التسعة وتمت معالجة 19568 ملف وتسوية 12458 ملف مع استصدار 11879 عقد ملكية ويبقى 1140 ملف قيد الدراسة . هذه الملفات تمت معالجتها من طرف فرق مختلطة، فيما تم تحويل البعض منها إلى مديرية التعمير والبناء لولاية وهران لإبداء الرأي قبل دراستها من طرف لجان الدوائر، وتم تنصيب 9 لجان تقنية على مستوى 9 دوائر لاستقبال طلبات التسوية العقارية وبإمكان الأطراف المتضررة إيداع طعون على مستوى لجنة الولاية التي يترأسها والي وهران عبد الغني زعلان . سعاد ب





              Actualités : Le parti dénonce un grave danger sur le multipartisme
              La Wilaya de Tamanrasset interdit toute activité du RCD sur son territoire

              Le secrétaire général de la Wilaya de Tamanrasset menace le Rassemblement pour la culture et la démocratie de ne plus lui «délivrer aucune espèce d’autorisation pour tout type de réunion que vous projetteriez d’organiser». Rien que cela ! C’est ce qu’annonce le parti dans un communiqué rendu public hier intitulé, à juste titre, «danger sur le multipartisme».

              Kamel Amarni - Alger (Le Soir)
               - On y lit, ainsi : «En effet, invoquant le déroulement de la réunion de l’aile jeunesse du RCD à la Maison de jeunes de la ville, le 10 août 2016, ce commis de l’Etat écrit dans une correspondance portant le numéro 70/2016 et datée du 14 août au responsable du bureau régional de Tamanrasset que (citant le SG de la Wilaya) ces comportements portent atteinte à la réputation de la formation politique à laquelle vous appartenez, d’une part, et portent atteinte aussi à l’ordre public et sont passibles de poursuites judiciaires. Sur ce, nous attirons votre attention que l’administration prendra en compte ces comportements et s’engagera à délivrer aucune espèce d’autorisation pour tout type de réunion que vous projetteriez d’organiser.»
              Une correspondance qui fera dire au parti de Mohcine Belabas : «Nous voilà donc instruits que dans une wilaya de la République, la Constitution et les lois sont suspendues pour empêcher les activités du RCD ; une sorte d’état d’exception à notre encontre décidé par le secrétaire général d’une Wilaya.»
              Cette décision, ahurissante et pour le moins inédite, prise à l’encontre d’un parti agréé, reflète, on ne peut mieux, l’état d’esprit général régnant au sein d’une bonne partie de la communauté des commis de l’Etat, chez qui l’excès de zèle le dispute au ridicule, dès lors qu’il s’agit de Abdelaziz Bouteflika. Car, que s’est-il donc passé de si grave lors de cette rencontre de l’aile jeunesse du RCD pour que l’administration ait recours à cette extrémité, qu’est cette décision de frapper d’interdit toute activité du RCD sur tout le territoire de la wilaya de Tamanrasset ? Le parti raconte les faits dans son communiqué. Il s’agit, ainsi, d’une conférence organisée sous le thème «le rôle de la jeunesse dans le combat politique (.. ) Durant les débats, les militants jeunes, au nombre de 43, ont soulevé l’isolement et l’abandon de la région, le problème des diplômés chômeurs et l’absence d’une politique de développement pour la région. N’ayant rien à cacher, les responsables de cette réunion ont laissé l’accès libre aux citoyens et aux éléments des services de sécurité au nombre de deux. Ces derniers n’ont pas manqué, ajoute le communiqué, à la fin des travaux, qui se sont déroulés dans la plus grande sérénité, de reprocher aux militants la présence de l’étendard de l’amazighité aux côtés du drapeau national. Par contre, le déplacement du portrait du chef de l’Etat au cours de la réunion qu’invoque la correspondance de la Wilaya, n’a fait l’objet d’aucun commentaire pendant ou après les travaux».
              Le communiqué conclut que «c’est l’angle d’attaque que choisit le secrétaire général pour construire son offensive contre le RCD». Aussi, au SG de la Wilaya, qui adosse sa décision sur l’article 09 de la loi 19/91, le RCD répliquera que «malgré l’élasticité de cet article, aucun fait du déroulement de la rencontre ne tombe sous ces qualifications».
              Ledit article interdit, pour la précision, «de s’opposer aux constantes nationales, de porter atteinte aux symboles de la Révolution du 1er Novembre, à l’ordre public et aux bonnes mœurs». Ce à quoi le parti répondra également que, bien au contraire, «le RCD rappelle qu’il a construit son action sur les valeurs de la Révolution algérienne notamment le combat pour l’avènement d’un Etat démocratique et social consigné dans la plateforme de la Soummam. C’est son attachement à la construction de cet Etat pour lequel le peuple algérien a consenti tant de sacrifices qui l’a conduit à s’opposer en première ligne à la horde intégriste et à en payer le prix fort pour la sauvegarde de la République et de son Etat».
              Ce rappel de certains principes consubstantiels à son existence fait, le RCD affirmera, enfin, qu’il ne cédera pas aux intimidations. «La direction du RCD et ses militants savent que la qualité de notre implantation dans cette région n’agrée pas les chapelles clientélisées à souhait. Il convient qu’elles sachent que notre détermination à offrir une autre alternative aux populations ne nous fera reculer devant aucun obstacle», conclura le communiqué.
              K. A.






              Actualités : NORDINE AÏT HAMOUDA AU SOIR D’ALGÉRIE :
              «Une nouvelle génération doit reprendre le flambeau du patriotisme et de la démocratie»

              Propos recuellis par Mokhtar Benzaki
              Nordine Aït Hamouda, militant infatigable, a toujours fait du Congrès de la Soummam un thème majeur de ses interventions. Probablement parce que l’analyse de cet événement, dont nous commémorons le 60e anniversaire, éclaire sur ce qui se produira bien longtemps après. Et parfois jusqu’à nos jours. Dans cet entretien, Nordine Aït Hamouda ne s’en tient pas qu’à l’aspect historique du Congrès de la Soummam, à partir duquel il évoque les sujets de l’actualité immédiate comme le FLN, l’insécurité en Kabylie, le débat sur la peine de mort ou encore le délicat dossier de l’autonomie.

              Le Soir d’Algérie : Nous commémorons le 60e anniversaire du Congrès de la Soummam, pouvez-vous nous rappeler le contexte de son organisation ?
              Nordine Aït Hamouda
               : Le Congrès de la Soummam est avant tout un acte structurant de l’appel de Novembre.
              Presque deux ans après l’appel du 1er Novembre 1954 et la constitution des premiers maquis, le temps est arrivé pour dresser un premier bilan d’autant que des hommes d’envergure (membres des 22 ou des neuf fondateurs du FLN) ont été malheureusement éliminés. Pour mémoire, il s’agit d’Abdelmalek Ramdane, Badji Mokhtar, Souidani Boudjemaâ, Didouche Mourad, Ben Boulaïd Mostepha, tandis que Bitat Rabah est sous les verrous. Du côté français, la perception a changé envers cette insurrection. Elle est considérée désormais comme sérieuse. Les pouvoirs spéciaux sont accordés par le Parlement au président du Conseil du gouvernement socialiste – Guy Mollet – pour ramener la paix par… la guerre. La déclaration du 1er Novembre étant insuffisante sur le plan doctrinal, il fallait donc apporter un supplément de réflexion aux objectifs des lendemains de l’indépendance. Par ailleurs, il fallait se doter d’une organisation politico-administrative et militaire pour l’efficacité de l’entreprise.
              Emprisonné lors du lancement de l’insurrection armée, Abane a rejoint, dès les premiers mois de l’année 1955, la nouvelle organisation. Il ne tarda pas à faire remarquer ses talents de réflexion et de commandement. A Alger où il était envoyé par Krim, il a trouvé à ses côtés un novembriste qui partage ses idées et ses conceptions de guerre et de paix. Le tandem Abane/Ben M’hidi va se mettre en branle et assurera le succès du Congrès de la Soummam. Etant natif de l’Est et ayant commandé à l’Ouest, l’appui de Ben M’hidi à ces assises est fondamental. N’oublions pas que les Aurès (Wilaya I), à cause des déchirements internes suite à la mort de Ben Boulaïd, manquaient à l’appel. Et ce n’était pas rien. Abane et Ben M’hidi ont su transcender les insuffisances doctrinaires, organisationnelles et juguler les possibilités d’éclatement. Malgré le patriotisme de tous, les forces centrifuges alimentées par des clientèles régionalistes sont présentes.
              En faisant rallier la Kabylie à l’idée de l’insurrection armée lors de la crise de l’été 1954 au sein du parti indépendantiste le MTLD et la force de frappe de cette région en peu de temps ont donné à Krim Belkacem un immense prestige parmi ses pairs. Il s’impliqua surtout dans l’organisation matérielle du Congrès qui ne pouvait pas avoir lieu en dehors de la Wilaya III dirigée par Krim pour des raisons de sécurité dans la région commandée par Amirouche. Il trouva sur place des relais importants, notamment Kaci, Mira et si Hmimi qui, eux, ont organisé dans la pratique la sécurité et la logistique. Mais le rôle de Krim ne peut être réduit seulement à cela, il a sans doute été associé de près ou de loin aux textes élaborés à Alger pour ce Congrès sous la supervision d’Abane.

              Qu’en est-il de la polémique et la contestation des résolutions ? 
              Plusieurs contestataires du Congrès ont reproché à tort l’amoindrissement de la religion musulmane parce que la perception de l’Etat national souverain est un Etat démocratique et social. Quant à la personnalité algérienne, elle est définie comme arabo-musulmane. L’islamisme et l’arabisme, qui font généralement souche commune malgré leur approche différente – religieuse d’un côté et laïque de l’autre – se sont ligués pour abaisser le Congrès et ses résolutions. Ils ne l’ont même pas reconnu pour un certain nombre d’entre eux, notamment Ben Bella et Mahsas qui vont essayer d’entreprendre les Aurès dans ce sens.

              Ces tiraillements ont-ils précipité l’assassinat d’Abane ?
              Consacré, Abane peut représenter, à terme, un danger pour tous ceux qui, déjà, pensent au pouvoir. N’oublions pas que cette même année – 1956 – des contacts secrets ont eu lieu entre le gouvernement français et les représentants du FLN à Belgrade. Beaucoup parmi nos dirigeants entrevoyaient la fin de la guerre vers 1957. La projection d’Abane : primauté du politique sur le militaire n’a pas abouti. En Kabylie par exemple, il y a eu un seul exemple d’un commissaire politique désigné par la population et non par l’ALN. L’acceptation d’aller à Tunis au lieu de rejoindre les maquis lorsque le CCE avait quitté Alger le mois de mai 1957 a fragilisé Abane. Ses visions et préceptes sont remis en cause par nécessité pratique ou calcul politique. Son assassinat va inaugurer une nouvelle forme de relation politique dans le FLN qui va donner toute son ampleur lors de la crise de l’été 1962.

              Toutes ces crises internes vécues par le FLN pendant la guerre de Libération n’ont-elles pas influé le FLN post-indépendance ?
              Rien n’indiquait dans le Congrès de la Soummam que les lendemains de l’indépendance seraient pluriels, ni non plus que ce serait le parti unique. L’hégémonie du FLN dans la lutte armée notamment face à son adversaire – le MNA – préfigurait une confusion entre le FLN et l’Etat souverain à construire. Mais rien n’est joué. Aucun dirigeant cependant, lors du Congrès de Tripoli, n’a milité ouvertement pour le multipartisme. Le monopole du FLN sur la vie politique est affirmé. Une vision para-marxiste a pris le dessus. Il n’aurait pas été étonnant que l’idée d’un pluralisme fût reposée car, n’oublions pas que le FLN, c’est la fusion du MTLD, de l’UDMA et des Ulémas, les trois branches du Mouvement national. Le PCA étant à part dans cette galaxie. Il y avait, dès cette époque, une vision organique de la société et une approche centralisatrice de la nation et donc de l’Etat.

              Les pères fondateurs de l'Etat algérien (Boudiaf, Khider, Aït Ahmed et autres) ont tous appelé à restituer le FLN à la mémoire populaire, pourquoi leur démarche n’avait-elle pas abouti ?
              Khider, selon Mohamed Harbi, était le seul dirigeant du FLN, alors qu’il présidait aux destinées de ce parti en 1963, à revendiquer le multipartisme ouvertement. En contestant la politique du FLN, Boudiaf (PRS) d’abord puis Aït Ahmed (FFS), ont tenté de remettre en cause l’hégémonie du FLN mais rien dans leur lecture de l’époque ne militait en faveur du multipartisme. Paradoxalement et peut-être parce qu’il était le parent pauvre de l’indépendance, le PCA revendiquait le multipartisme avant finalement de rallier Ben Bella puis Boumediène et enfin Chadli (soutien critique).
              Aujourd’hui, le FLN historique, marginalisé du reste par Boumediène, qui a donné la prééminence à l’armée pour la construction de l’Etat, n’est plus qu’un parti parmi tant d’autres. Son rôle moteur et central a cessé, il doit donc être restitué comme patrimoine historique et symbolique à la nation. Quand on voit l’immense fossé qu’il y a entre Abane – premier parmi ses pairs en 1956 – et, aujourd’hui, Saâdani, ou même hier encore Belkhadem, on mesure l’abîme qu’a connu la vie politique algérienne. Il est plus qu’urgent de passer à l’acte de restitution pour protéger notre glorieuse lutte de Libération.

              Que pensez-vous de la dernière initiative des 14 personnalités qui ont rendu public un appel à la restitution du FLN à la mémoire populaire ?
              L’initiative est louable d’autant plus qu’elle s’inscrit dans la continuité de tous les appels lancés à cet effet. Le FLN devait, juste après l’indépendance, s’inspirer de l’Armée de libération nationale (ALN) qui a réussi son prolongement et sa mutation vers l’Armée nationale populaire (ANP). Ainsi, les tenants du pouvoir au lendemain de l’indépendance auraient dû annoncer la restitution de ce symbole populaire au peuple algérien. Nous pouvons comprendre toutes les divergences nées de visions et conceptions différentes des moyens et la façon de lutte. La situation de pleine guerre rendait difficiles la visibilité et la compréhension des projections des uns et des autres. Cependant, le FLN était un front dont l’objectif exclusif était la libération nationale. Une fois cet objectif atteint grâce au sacrifice de nos valeureux martyrs et la lutte des Algériennes et Algériens, ce sigle devait parachever la libération du pays par la libération du peuple. Le FLN post-indépendance est devenu l’instrument politique qui a calqué le modèle jacobin de l’Etat colonial après avoir instauré le parti unique et la pensée unique.
              Oui, cette initiative est salutaire, qui plus est vient de la part d’authentiques maquisards. Il faut l’encourager. Ceux qui continuent à confondre sciemment le FLN historique, libérateur du pays, et le parti FLN d’aujourd’hui ne défendent plus que leurs intérêts de caste.
              Hier, le FLN, c’était lui donner sa vie et son sang ; aujourd’hui, le parti FLN, c’est se procurer de l’argent et des privilèges. Immense et tragique dérapage.

              Dans vos dernières interventions, vous revenez souvent sur la refondation de l'Etat, la deuxième République, les autonomies régionales…
              A chaque étape de développement correspond une vision. Hier, la nécessité d’établir un Etat, reconnu dans ses frontières et rayonnant internationalement, était un impératif. Le volontarisme tenait lieu de stratégie. Aujourd’hui, l’âge de la raison est atteint bien que l’Etat soit soumis à un régime sectaire et détourné de ses ambitions. Alors, le mimétisme avec le colon doit cesser.
              L’idéologie du FLN étant le miroir inversé du colonialisme, il est arrivé le temps de concevoir la nation et l’Etat avec une autre phase de construction. La vison hégémonique politique et administrative qui correspond au jacobinisme français doit disparaître et laisser place nette à l’Etat unitaire régionalisé. Le FLN/ALN l’avait expérimenté avec succès lors de la guerre de Libération nationale avec les six wilayas. Ceux qui sont contre cette idée sont toujours les mêmes. Souvenez-vous, hier, comment étaient perçues la question démocratique et l’approche identitaire, deux revendications sataniques. Bien sûr, on voyait la main de l’étranger. Vision simplificatrice qui arrange notre conscience engoncée et ne lui permet aucun effort intellectuel.

              La dégradation des termes du débat provient en partie de l’obsession complotiste. Les mêmes vont encore une fois brandir l’unité nationale comme paravent à toute évolution. Ce sont des privilégiés qui bercent le peuple d’illusions. Le conservatisme est le réflexe naturel des privilégiés. Importe peu si ce qu’ils défendent – le jacobinisme – est l’identité fondamentale du colonialisme.
              Le modèle de l’Etat imposé au peuple algérien par le pouvoir central issu de l’armée des frontières est une copie non conforme de celui de notre colonisateur. Ce modèle jacobin est donc un héritage colonial dont il faudrait nous débarrasser et ouvrir la voie à une refondation de l’Etat algérien par l’avènement d’une deuxième République qui laissera place à un mode de fonctionnement inspiré de notre glorieuse Révolution qui avait instauré le système des régions.
              Maintenant nous ne devons pas être complexés ou réticents par le fait qu’une région à l’image de la Kabylie ou le M’zab soit plus prédisposée à la concrétisation de ce mode de fonctionnement, bien au contraire, la Kabylie, pour parler de ma région, pourra servir de locomotive et d’exemple de bonne gouvernance pour les autres régions qui suivront.

              L’avènement de la deuxième République n’est-il pas porteur de danger pour l’unité nationale ?
              Aujourd’hui, la tendance mondiale est à la décentralisation – régionalisation et fédéralisme – car cela fait se rapprocher l’administration du citoyen. Ce mode de gouvernement est plus à même de mesurer les problèmes locaux que le modèle jacobin. Beaucoup pensent que l’absence de centralisation va affaiblir l’Etat et le sentiment national. La Belgique – Etat fédéral – a vécu plus d’une année sans gouvernement sans que l’unité nationale soit remise en cause dans la pratique ni que l’administration ait été défaillante. Bien au contraire. Il s’agit de combiner concomitamment ce mouvement décentralisateur avec une plus grande démocratisation. S’il y a des besoins naturels et primaires communs à tous, il existe des besoins différents selon les régions. La régionalisation est plus à même de cerner ses problématiques et proposer des issues adéquates.

              Parlons de la Kabylie. Pourquoi, d’après vous, ce regain de violence marqué par l’insécurité ?

              La Kabylie, de par sa configuration géographique – région montagneuse –, vit aujourd’hui à crédit. Une partie de la population vit de l’argent de l’émigration et des pensions de chouhada. Le chômage est énorme. Etant donné sa configuration, cette région doit vivre du tourisme, des services et de l’agriculture de montagne avec l’élevage. L’industrie agroalimentaire complètera le tableau. Que constate-t-on ? Il n’y a aucune vision, encore moins de cohérence. Il n’y a point de développement et de projet structurant. Cette situation favorise l’insécurité et la délinquance. On nous a toujours appris que l’oisiveté est mère de tous les vices.
              J’ai eu à exprimer les doléances de la population au Premier ministre lors de sa visite à Tizi-Ouzou. En essayant d’attirer les investisseurs vers la région, ces derniers expriment leur réticence non pas par rapport à l’insécurité seulement, mais beaucoup plus à l’absence de mécanisme de soutien au développement. Pendant que l’Etat accorde des avantages attractifs pour les Hauts-Plateaux classés comme région à promouvoir, la Kabylie ne bénéficie d’aucune attention particulière. Les avantages sont les mêmes que ceux accordés aux investisseurs à Hydra.

              Et le phénomène des kidnappings ?
              Le pouvoir encourage le pourrissement. Il n’intervient pas lorsque la sécurité publique est menacée. Cette région a voulu nous défier, alors il faut l’ignorer et la marginaliser. C’est une option extrêmement dangereuse. L’insécurité est grandissante et les kidnappings se multiplient. Heureusement que la société a encore des ressorts pour tirer des griffes des bandits les personnes kidnappées. Malheureusement, le dernier drame, qui a emporté Nihal, met en relief les insuffisances de cette organisation si les pouvoirs publics n’y mettent pas les moyens nécessaires. Cette situation de pourrissement décourage les investisseurs et leur fait fuir la région. C’est à se demander si l’on ne veut pas faire de la Kabylie une réserve indienne. Cet ensemble de constats rend encore plus impérative l’idée d’un pouvoir régional, échelon politico-administratif plus apte à répondre à cette donne.
              La Kabylie est une terre de souffrance. Elle n’a pas cessé politiquement d’occuper le devant de la scène. Cette singularité lui vaut des inimitiés et des soupçons intarissables. Il faut que cela change et, dans cette perspective, la carte politique, entre autres, doit et va évoluer.

              Des voix se lèvent pour l’application de la peine de mort. Quelle est votre position quant à ces appels auxquels se joignent certains hommes politiques ?
              Avant d’entamer ce sujet, permettez-moi de présenter mes condoléances les plus attristées à la famille de la petite Nihal. Que tous ses proches trouvent ici l’expression de ma compassion.
              La tragédie qui a emporté la petite Nihal a libéré, sous le coup de l’émotion, les instincts les plus féroces, comme la revendication de l’application de la peine capitale. C’est un sentiment somme toute compréhensible, mais rendra-t-il à la vie la victime ? Non ! L’application de la peine de mort aux USA n’a jamais empêché ni les kidnappings, ni les viols, ni les récidives. Pour ma part, je reste partisan de l’abolition de la peine de mort.
              Ce fait tragique, qui a anéanti psychiquement et moralement la famille de la victime et a fait compatir le pays entier, a été l’occasion d’une surenchère pour appeler à faire face à la barbarie par la barbarie. La connotation religieuse de ces discours est à peine voilée. Il faut garder la raison et trouver les moyens d’agir pour d’abord arrêter et condamner les auteurs de ce crime abject et ensuite développer les instruments et les mécanismes de lutte et de prévoyance pour contrer efficacement les crimes de cette nature.
              L’éducation nationale a un rôle à jouer dans la lutte contre ce genre de crimes en attirant l’attention sur les techniques déployées par les criminels pour attirer leurs victimes. Elle sont nombreuses et variées mais reconnaissables si l’on développe l’éveil des enfants à ce genre d’entreprises criminelles des plus dégradantes.
              La manipulation islamiste est flagrante par la connotation religieuse donnée à cette revendication. Une touche populiste est également apportée par certaines personnalités politiques versatiles capables de dire la chose et son contraire du jour au lendemain. Ce que je trouve récurrent et écœurant, c’est le silence des partis démocrates qui se revendiquent des droits de l’Homme et ont par le passé porté la revendication de l’abolition de la peine de mort.
              En ce qui me concerne, je suis résolument engagé pour l’abolition de la peine de mort et je dois rappeler que le rôle de l’Etat n’est pas de réfléchir à la sentence à appliquer mais, bien avant, il faudrait mettre tous les mécanismes pour prévenir et empêcher ces tragédies.

              Un groupe de cadres militants et personnalités politiques transcendent leurs divergences et arrivent à se rencontrer lors de plusieurs occasions et commémorations, y a-t-il un projet politique en vue ?
              Si les uns et les autres se retrouvent dans ce genre d’évènements au-delà de nos querelles ou divergences passées, c’est aussi pour s’interroger et, par conséquent, essayer de comprendre pourquoi on en est arrivé à cette situation. La question centrale est de savoir comment un parti politique qui se réclame de la démocratie a fait pour mettre dehors, par plusieurs procédés, la quasi-totalité de ses cadres ? Il ne suffit pas d’accabler de reproches les uns et les autres mais de comprendre la situation pour pouvoir la dépasser. Lutter contre le retour de ces pratiques, que ce soit pour notre génération épuisée par l’étendue de sa tâche historique et de l’oppression dont elle a été victime en interne et de la part du pouvoir, c’est inventer de nouvelles formes de lutte et de fonctionnement. Nous avons progressé avec des camarades de différents courants pour apportent un premier élément de réponse : la fin de l’homme providentiel. A cela, il y a des mécanismes et des règles.
              Notre génération charnière doit accompagner l’émergence d'une nouvelle élite politique. Nous devons assainir tous nos différends et laisser le terrain fertile à cette jeunesse instruite qui arrive sur la scène politique. La transition doit d'abord s'opérer sur le plan générationnel.
              Maintenant, il est évident que nous avons tous, à un moment ou un autre, commis des erreurs et fauté envers des militants sincères. Qu'ils sachent que nul n'est parfait et que la discipline partisane et l'esprit de loyauté peuvent amener à quelques mauvaises appréciations de la situation. Pour ma part, que tous ceux qui se sont sentis, à un moment, offusqués ou blessés, qu’ils sachent que ce n'était que par loyauté envers un homme qu'on croyait incarner notre projet démocratique. Qu'ils trouvent ici l'expression de ma sincère fraternité.

              Où en êtes-vous avec le projet de la Fondation colonel Amirouche ? Pouvez-vous nous donner quelques détails sur son rôle ?
              Le texte fondateur et l’avant- projet de la fondation sont fin prêts.
              Les membres fondateurs sont principalement les compagnons du colonel Amirouche auxquels se joignent d'autres jeunes de générations confondues dont la majorité sont étudiants. L'élément féminin aussi sera représenté dans l'ossature dirigeante de cette fondation.
              Nous sommes en phase de structuration, à travers les comités de villages, les associations et autres organisations de la société civile. Nous vous donnerons plus d’informations dans les jours à venir par le chargé de communication de la fondation.
              Pour revenir au rôle et l’objectif de la Fondation colonel Amirouche, cette dernière s'occupera de plusieurs volets : Histoire (à écrire par les scientifiques, chercheurs et historiens), pédagogie (enseignement et vulgarisation de notre histoire auprès des écoliers et la population en général), bonne gouvernance (mettre en valeur le fonctionnement et l'organisation de la Wilaya III, bastion de la Révolution algérienne, et tous les idéaux de notre glorieuse Révolution), et le volet social (aide et soutien à tous les ayants droit amoindris, veuve de chahid, fils de chahid, moudjahid en difficulté, et autres citoyens.
              L'officialisation de la création de cette fondation se fera avant la fin 2016.

              Le mot de la fin.

              Alors que les élites semblent avoir temporairement démissionné de leur devoir d’éclairage et que la situation nationale est pour le moins médiocre et incertaine, il faut s’engager dans la vie de la cité. Nos problèmes se résoudront par notre détermination à trouver la voie d’un redéploiement militant et citoyen afin de faire évoluer la situation. Rien n’est perdu d’avance. Il n’y a que les batailles non livrées qui sont perdues. La démocratie est décriée par les populismes mais elle reste incontournable pour la bonne gouvernance. Une nouvelle génération doit reprendre le flambeau du patriotisme et de la démocratie. Il faut dans cette perspective savoir oser.
              Il est plus qu’impératif de nous ressourcer de notre glorieuse Révolution pour pouvoir affronter tous les défis qu’imposera la situation. La plateforme élaborée au Congrès de la Soummam, dont nous célébrons le 60e anniversaire, devra rester le socle sur lequel repose tout combat pour l’idéal démocratique.
              Gloire à nos martyrs.
              Vive l’Algérie libre et démocratique.

              M. B.









              لجنة المراقبة أكدت أنها ليس لها الصلاحية للتدخل

              الوكالات السياحة "تبزنس" بغرف الحجاج

                قرر الديوان الوطني للحج والعمرة وضع العديد من الوكالات السياحية المنظمة للحج والعمرة تحت الرقابة الصارمة، بعد أن تبين أن هاته الأخيرة تتحايل على زبائنها لربح مبالغ معتبرة من المال خلال هاته المواسم التي لا تعوض حسب الوكالات. 
                وحسب ما أكده مصدر مقرب "للفجر " فإن الوكالات السياحية المعنية بتنظيم الحج والعمرة أصبحت تتحايل في العديد من الفرص على زبائنها خلال موسم الحج والعمرة عن طريق استعمال الغش والحيلة في طريقة إسكان المعتمرين والحجاج، حسب ما علمت به "الفجر " فإن الوكالات تقدم على تحقيق أكبر قدر من الربح، على حساب كرامة حجاجها وراحتهم بطرق ملتوية، يضيف المتحدث حيث تلجأ البعض منها إلى تغيير وتحويل أسرة النوم من الغرف ذات ثلاث أشخاص وإضافتها لأخرى ذات أربع أشخاص لتجعل منها غرفة لشخصين تؤجرها بمبلغ معتبر يتجاوز سقف 20 مليون سنتيم مقابل 13 مليون للثلاثية و12 مليون للرباعية، وتحافظ الغرفة التي تصبح خماسية على نفس سعر الرباعية، بالرغم أن مساحة الخماسية لا تتناسب وعدد الأسرة، أي أنها تخالف الشروط المحددة في دفتر الشروط الذي اعتمدت بموجبه وكالات السياحة والأسفار، وفيما يخص دور لجنة المتابعة المتواجدة بالبقاع المقدسة أوضح المصدر ذاته أنه لا يسعها التدخل في شأن الغرفة لأن الوكالة أبرمت عقد اتفاق مع الحجاج والمعتمرين، مضيفا أن اللجنة لها صلاحية التدخل في الغرف الخماسية ويمكن لها فرض وتسليط عقوبات على الوكالات التي لا تحترم المساحة الخاصة بكل حاج والمقدرة بـ4 أمتار مربعة، يضيف أن العقوبات يمكن أن تؤدي إلى إقصاء الوكالات المخالفة من تنظيم الحج والعمرة في المواسم المقبلة، ومن جهته وفي مناسبات مختلفة شدد الديوان الوطني للحج والعمرة في العديد من الفرص على الحجاج المتضررين أن يتقدموا بشكاويهم وانشغالاتهم إلى لجنة المراقبة والمتابعة التي نصبها الديوان خصيصا لهذا الغرض خاصة وأن اللجنة ليس باستطاعتها مراقبة كل الفنادق إن لم تتلقى إبلاغ من المعنيين والمتضررين. 
                خديجة بلوزداد
                 


                قابات رفضت عرض الوزيرة وأخرى قبلت مرافقة التلاميذ المتفوقين

                رحلات إسبانيا تخلق انشقاقا في قطاع بن غبريط

                  استنكرت الفدرالية الوطنية لعمال التربية المنضوية تحت لواء النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية، منح وزارة التربية تراخيص رحلات سياحية إلى "إسبانيا" لبعض أعضاء نقابات التربية لمرافقة التلاميذ المتفوقين في امتحانات البكالوريا والتعليم المتوسط، في أعز التقشف، على حساب موافقة هذه النقابات على إلغاء التقاعد النسبي ورفع سن التقاعد للموظفين. 
                  وأثارت الرحلات السياحية التي منحتها وزارة التربية الوطنية لنقاباتها إلى "إسبانيا" لمرافقة التلاميذ المتفوقين في "السانكيام"، "البيام" والبكالوريا"، انقسام لدى نقابات التربية، خاصة وأن أغلبيتها رضخت أمام أوامر الوزيرة على حساب مطالب العمال. وباستثناء الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين "أنباف" والمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني "كنابست"، ومجلس أساتذة الثانويات الجزائرية "الكلا" والفدرالية الوطنية لعمال التربية، وافقت أغلبية نقابات التربية على الرحلات الممنوحة لهم من طرف وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط إلى إسبانيا لمرافقة التلاميذ المتفوقين في الامتحانات الرسمية للأطوار التعليمة الثلاثة، وهو ما خلق تشتت وسط الشركاء الإجتماعيين.
                  واعتبر مسعود عمراوي رئيس الشبكة الإعلامية على مستوى "الأنباف" تصرف هذه النقابات بخيانة للأسرة التربوية، مشيرا إلى أن هذه الأخيرة تنازلت عن كفاحها والدفاع عن مطالب العمال عن طريق استفادتهم من رحلات مجانية إلى اسبانيا.
                  من جهته، اتهم نبيل فرقنيس المكلف بالإعلام على مستوى فدرالية عمال التربية بعض نقابات التربية بتخليها عن الدفاع عن التقاعد النسبي والتحالف مع الوزارة، بشراء صمتهم مقابل استفادتهم من رحلات مجانية إلى "إسبانيا" ومرافقة المتفوقين الأوائل في شهادة البكالوريا. على حساب الحكومة وأموال الشعب وفي أعز أيام التقشف في الوقت الذي كان من المفروض على الوزارة منحها للأساتذة الذين سخروا كل وقتهم لإنجاح هؤلاء التلاميذ. وتأسف نبيل فرقنيس من التجاوزات الخطيرة من طرف بعض النقابات في حق العمال والموظفين بدل الدفاع عن حقوقهم، في الوقت الذي كان عليهم تشجيع التلاميذ وتحفيزهم بتكريمهم من مال النقابة زيادة إلى ما قدمته الوزارة خلال تنظيمها حفل تكريمي للتلاميذ النجباء والمتحصلين على أعلى معدل في البكالوريا وشهادة التعليم الأساسي والابتدائي، أقدمت هذه الأطراف على مرافقة هؤلاء التلاميذ إلى إسبانيا على حساب الحكومة وأموال الشعب. 
                  ح.ن

                  التعليقات

                  (1 )

                  1 | MILETTE | BEJAIA 2016/08/21
                  تحاول جماعة "العروش " التموقع في مديرية التربية لبجاية بإجراء سلسلة من التعيينات قصد إغراق المديرية بأتباعهم بزعامة بن منصور و قيادة بن يونس أمام جهل مدير التربية الجديد بما يحدث في عقر داره ..وجوه معروفة ومحسوبة على العروش من سيدي عيش تقتحم مديرية التربية بفضل بن منصور من أجل تقوية فريقه و تعويض جميع المناصب و المصالح بأتباعه المعروفين بالرداءة و الإهمال و غياب روح المسؤولية ..حتى أن الموظفين في المديرية أعلنوا عصى الطاعة مباشرة بعد الدخول المدرسي تنديد بفرنسة المديرية
                  و محاولة إرغامهم على ترك مناصبهم و العودة إلى المؤسسات التربوية حتى يتم تعميرها بالعروش المفرنسة



                  قال إن تخليص مصير الشعب من تقلبات أسعار البترول أمر لا مفر منه

                  بوتفليقة يذكر بإخفاق مرحلة الشاذلي في تسيير أزمة النفط

                    رافع أمس رئيس الجمهورية لصالح مواصلة الإصلاحات الاقتصادية التي قال أنها أصبحت اليوم أمرا لا مفر منه لفتح آفاق الاقتصاد الوطني بشكل نهائي و"تخليص المصير الاجتماعي للشعب من تقلبات سوق النفط"، في حين تحدث عن أخطاء ارتكبت في توجيه البلاد جراء تدهور رهيب لسوق النفط في الثمانينيات.
                    طغت المواضيع الاقتصادية والاجتماعية في رسالة بوتفليقة بمناسبة إحياء اليوم الوطني للمجاهد وتخليدا للذكرى المزدوجة لمؤتمر الصومام وهجومات الشمال القسنطيني في 20 أوت 1955 قرأها نيابة عنه وزير الثقافة عز الدين ميهوبي، حيث قال أنه من بين أهداف التعديل الدستوري الأخير "عصرنة طرق وقواعد الحوكمة والديمقراطية والحرية مواكبة لمسار الاصلاحات الاقتصادية التي لم تنقطع المطالبة بها والتي أصبحت اليوم أمرا لا مفر منه لكي نفتح نهائيا آفاق الاقتصاد الوطني ونخلص المصير الاجتماعي لشعبنا من تقلبات سوق النفط".
                    ويأتي هذا -يضيف رئيس الجمهورية- من خلال "تحقيق اقتصاد متنوع ذي قدرة حقيقية على منافسة اقتصاد الدول الأخرى وعلى فرض ذاته في خضم العولمة". واعتبر تحقيق مثل هذا التحدي بمثابة "المعركة" التي تنادي سواعد وعقول وطاقات الشباب الجزائري.
                    وأشاد الرئيس في هذا السياق بـ"جهاد" الشعب الجزائري التاريخي الذي "عرف كيف يتغلب بعد سنين معدودة من الجهاد الأكبر جهاد البناء والتشييد يتغلب مرة أخرى على البؤس والفقر وآثار التشريد والدمار ببناء دولة عصرية ذات اقتصاد صناعي واعد.
                    بالمقابل، تحدث بوتفليقة عن أخطاء ارتكبت في الثمانينات في توجيه البلاد، وأضاف "لكن القدر شاء أن تعثر مسيرة الجزائر المستقلة هذه الطموحة والواعدة جراء تدهور رهيب لسوق النفط في الثمانينيات وجراء أخطاء ارتكبت في توجيه البلاد حتى وإن ارتكبت من طرف مسؤولين ذوي ماض ثوري مشهود لا غبار عليه وذوي نوايا حسنة لا يرقى إليها الشك".
                    وفي سياق آخر، عبر رئيس الجمهورية عن أمله في أن يكون إلتفاف أبناء الشعب الجزائري في الذكرى المزدوجة ليوم المجاهد "فرصة لتعزيز جهدنا المشترك لمغالبة تحديات اليوم بيقظة أعلى لحماية أمن الجزائر"، قائلا "أملي أن يكون إلتفاف أبناء شعبنا في الذكرى المزدوجة لمعارك 20 أوت 1955 ولمؤتمر الصومام في 20 أوت 1956، فرصة لتعزيز جهدنا المشترك لمغالبة تحديات اليوم بيقظة أعلى لحماية أمن الجزائر وبعمل أكثر جدية واستمرارية لبناء اقتصاد بلادنا.
                    وأكد رئيس الجمهورية في رسالته أن "الشعب الجزائري الأبي وقف بعد مكابدة المأساة الوطنية، في مسعى تجدد وطني كان لي الشرف أن أخوضه معه اعتبارا من سنة".
                    وأضاف قائلا "لقد عزمنا على أن نخرج البلاد من دوامة الإرهاب والدمار الجهنمية لكي نمر إلى الوئام المدني ثم المصالحة الوطنية، مستلهمين في ذلك من قيمنا السمحة، تلك القيم التي شكلت المحرك الأول لشعبنا المسلم عندما قام بإطلاق ثورته المجيدة وهو يكبر باسم الخالق العظيم".
                    وخلص الرئيس بوتفليقة إلى القول فعلى هذا المنوال، اتفق جميع أبناء هذا الوطن الغالي، مرة أخرى، حول مصير الجزائر، وطنهم الوحيد والمشترك".
                    خديجة قوجيل

                    في رسالة وجهها بمناسبة ذكرى هجومات الشمال القسنطيني ومؤتمر الصومام
                    أويحيى يدعو إلى الحفاظ على الوطنية ويعترف بالخطر الخارجي
                    استغل الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي أحمد أويحي ذكرى هجومات الشمال القسنطيني ومؤتمر الصومام للتذكير بنعمة الأمن التي يعيشها الجزائريون، معترفا من جهة أخرى بالهزات والأزمات التي تتعرض لها الجزائر بين الحين والآخر.
                    قال الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي أحمد أويحيى، أمس، في رسالة بعث بها إلى مناضلي ومناضلات حزبه، بمناسبة الاحتفال بمناسبة إحياء الذكرى المزدوجة لهجومات الشمال القسنطيني 20 أوت 1955 ومؤتمر الصومام 20 أوت 1956، "الجزائر تعتبر بلدا لازال ينعم بالأمن وبقدر محترم من التنمية، بفضل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة"، معترفا من جهة أخرى بالهزات والأزمات التي تتعرض لها الجزائر بين الحين والآخر، قائلا "نعيش في منطقة تهزها الصراعات والأزمات وفي عالم يشهد اضطرابات عديدة".
                    ودعا أحمد أويحيى، في الرسالة، الجميع "للحفاظ على الاستقلال الذي استرجع على حد قوله بثمن غال، والحفاظ على الوطنية مهما كانت الظروف وبناء جزائر ديمقراطية وحرة".
                    ومن جهة أخرى وجه الأمين العام لثاني قوة سياسية في البلاد، "تحية تقدير للمجاهدين والشعب الذي كان الصانع الاول للانتصار وكسر نير الاستعمار".
                    وعاد أويحيى، للحديث عن تاريخ 20 أوت 1955 ومؤتمر الصومام، قائلا أنهما يرمزان إلى "عبقرية الجيش الوطني الشعبي وروح التضامن لديه وتمكن من فك الخناق على المجاهدين في جبال جرجرة والأوراس".
                    خديجة قوجيل

                    محسن بلعباس في إشارة منه لبقاء هيمنة زمن الشرعية الثورية
                    "على كل جيل بناء مصيره ومستقبله بيده"
                    بعث أمس رئيس التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، محسن بلعباس، برسالة للسلطة بمناسبة مرور الذكرى الستون لانعقاد مؤتمر الصومام، أين دعا إلى ضرورة تحمل كل جيل لمصيره وسعيه للبناء الديمقراطي القائم على المواطنة وتحمل المسؤوليات في إشارة إلى بقاء هيمنة زمن الشرعية الثورية على الحياة السياسية.
                    وأكد رئيس التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية أنه يتعين على كل جيل صنع مجده وبناء مستقبله، مشيرا أن مؤتمر الصومام كان انطلاقة موفقة لاستكمال المسيرة نحو المستقبل.
                    وأضاف محسن بلعابس، في رسالته للمناضلين، أن مؤتمر الصومام كان انطلاقة جديدة للثورة الجزائرية ويتعين الآن "أن نعطي انطلاقة جديدة، من أجل استكمال مسيرة البناء الديمقراطي المرتكز على المواطنة الحقة".
                    وواصل بلعباس أنه من الواجب والإلزامي، أن "نكون عناصر فعالة في تاريخنا والنظر نحو المستقبل، والتأمل في البناء الديمقراطي، بافتكاك حقوقنا وتحمل مسؤولياتنا وتحلي كل منا بدوله في المكان المناسب وفقط" وفق تعبيره.
                    شريفة. ع
                     
                    التعليقات

                    (4 )

                    1 | NOUREDDINE | OUJDA 2016/08/21
                    البكاء وراء الميت خسارة ،الشاذلي لو كان حي لدافع عن نفسه ،ومانعرفه أن في عهدتك عاشت الجزائر في بحبوحة مالية ،ولكن ليس بسياستك الرشيدة ولكن بفضل إرتفاع سعر المحروقات ،ومع ذلك بقي الدينار متدهور بل إزداد تدهورا ،وأنت القائل لايشرفني أن أكون جزائريا و1000 دج يقابلها 30 درهم مغربية .عوض أن تهتم بشعبك --كما قال سعيداني الجزائر أولا وثانيا وثالثا -- ساندت الإنفصاليين ماديا ومعنويا وأسقطت ديون دول إفريقية من أجل شراء ولائها .في عهدك أصبحت القضية الصحراوية قضية الجزائر الأولى ،أهم حتى من القضية الفلسطينية . ولكن الظلم ظلمات يوم القيامة ،أذكر عندما كنت وزيرللخارجية قمت بمعية رئيسك بومدين بطرد الآلاف من المغاربة ،للإنتقام من الحسن الثاني رحمة الله عليه.هؤلاء المغاربة جردوا من أموالهم ومن ممتلكاتهم ،ومع ذلك لم يبادر الحسن الثاني بالمثل . عقدتك يعلمها الجميع ،فأنت الرئيس الوحيد في جنازة الحسن الثاني من وضعت يدك وأنت تسير على نعش الحسن الثاني ،وذلك يحمل أكثر من معنى.
                    2 | صخري ناصر | الجزاير 2016/08/21
                    يا سيدي أريس انت حكمت اكثر من اشادلي و سعر البترول 150 دار و الان الكرة اكبر كم يقول المثل الفرنسي ً نظف امام بيتك. قبل ما تنظف بيت اناس

                     2016/08/21
                    Chadli a été le meilleur , le plus juste , le plus équitable , le plus patriote , le plus musulman de tous les "présidents" auxquels a été astreint le pays mais on l'a obliger de s'entourer de traitres et de harkas ,le dénigrer ne diminuera rien de sa valeur et il suffit de revoir le cortège funèbre pour s'apercevoir de population venue de son propre gré le saluer et non menacée de ponction sur le salaire si on ne vient pas comme pour d'autres

                     2016/08/20
                    Chadli allah yarahmou radjal anta ya bouteboutef lig3arte lablad

                    أولياء يستدينون و آخرون يرهنون مجوهراتهم لتوفير الأموال

                    الدخول المدرسي و كبش العيد ينهكان جيوب المواطنين

                     



                    صالح.ب

                    يتزامن حلول عيد الأضحى المبارك هذه السنة مع الدخول المدرسي الجديد لسنة 2016-2017، ما جعل العديد من العائلات بولاية عنابة،تبدي  تخوفها الكبير من ارتفاع أسعار المواشي في الأسواق،خلال الأيام القادمة ما سيحرم العديد من أصحاب الدخل الضعيف منهم من اقتنائها، خاصة وأنها تزامنت مع الدخول المدرسي الذي سيكون في الأيام الأولى من شهر سبتمبر القادم، ورغم أن بعض  المواطنين عبروا عن رضاهم لسعر كبش العيد الذي يتراوح ما بين 20 ألف دج و 40 ألف دج ،إلا أن العديد منهم اعتبروا أسعار المواشي مرتفعة و تفوق ميزانيتهم ، حيث أبدوا استياءهم الكبير وهذا لعدم قدرتهم على شراء الأضحية واقتناء لوازم المتمدرسين في آن واحد، الأمر الذي سيحرم العشرات من العائلات من أضحية العيد. من جانب آخر يعطي الكثير من المواطنين الأولوية للدخول المدرسي قبل كبش العيد وهذا ما أكده عمي (عيسى) الذي يعطي الأولوية للدخول المدرسي على كبش العيد الذي بات مستعصيا عليه بسبب غلائه قبل أن يتزامن هذا العام مع الدخول المدرسي الذي لا يفصلنا عنه سوى أيام معدودات وهو يفضّل شراء المستلزمات لأبنائه ،أما عمتي نادية فقد فضلت هي الأخرى شراء المستلزمات المدرسية لأبنائها الثلاثة وبعدها ستجد حلا لتدبر مصاريف كبش العيد ،الأمر الذي سيدفعها بكل تأكيد لاستدانة الأموال حسب ما أخبرتنا به، خاصة أن أسعار الملابس تعرف ارتفاعا كبيرا هي الأخرى قبل أيام معدودة على الدخول المدرسي حيث يبلغ سعر المحفظة ما بين 3000 دج و3500دج أما المآزر فتصل حتى 1000 دج بالنسبة للقماش الجيد وتتجاوزه في بعض الأحيان هذا دون الحديث عن كسوة الدخول المدرسي والتي تصل إلى 10000دج.في سياق آخر تلجأ العائلات العنابية إلى رهن مجوهراتها من أجل تحقيق احتياجات أبنائها المتمدرسين وشراء كل المستلزمات المدرسية من محافظ وكتب، لأنه على حد تعبير هذه العائلات منحة التضامن مجرّد جرعة أكسجين فقط، ، كما تخصّص ميزانية أخرى من أجل اقتناء كبش العيد، كل هذه المصاريف تتعب العائلات الفقيرة بجوهرة الشرق، وتدفعها إلى البحث عن عدّة حلول منها الاستدانة من عند الأهل والجيران، وهناك من ترهن مجوهراتها لشراء كل المستلزمات الخاصة بالعائلة.




                     • "ارتكبنا بعض الاخطاء لكن دون تعمد "
                    
                     اعتبر رئيس البعثة الجزائرية في الألعاب الأولمبية-2016 بريو دي جانيرو, عمار براهمية. يوم الجمعة, أن النتائج المسجلة من طرف الرياضيين الجزائريين قبل ساعات عن نهاية الألعاب ، مرضية عموما, رغم الخيبة التي خلفتها بعض الرياضات.
                    وصرح براهمية خلال ندوة صحفية نشطها بمركز الصحافة للقرية الأولمبية قائلا:" كرياضي سابق و كمدرب, أنا راض عن النتائج المسجلة. أدرك جيدا مستوى الألعاب الأولمبية و قيمة الميدالية الأولمبية. حصلنا حتى الآن على ميدالية فضية بفضل توفيق مخلوفي (قبل نهائي سباق 1500 متر), هناك أيضا المرتبة الخامسة للاختصاصي في العشاري, العربي بورعدة دون نسيان الانجازات المشجعة لبعض الرياضيين على غرار بيداني و بودينة و حيرش".
                    ويرى براهمية أن الوقت سابق لأوانه لتقديم حصيلة نهائية حول المشاركة الجزائرية في أولمبياد-2016, وهي مهمة تتكفل بها الاتحاديات الرياضية.
                    من جهة أخرى أكد رئيس البعثة الجزائرية بأن كل الامكانيات وضعت تحت تصرف الرياضيين دون تمييز حيث قال:"لم ترفض اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية أي شيء لأي رياضي. كل الإمكانيات المسخرة للجنة التحضيرية للألعاب الأولمبية, وزعت على كل الرياضيين بدون استثناء. وأذكر على سبيل المثال رفع الأثقال حيث استفاد الرباع الشاب وليد بيداني من تربص بأنطاليا الذي اعتبره مدربه بسباس الأحسن في تاريخ تحضيرات الرباعين".
                    في المقابل, اعترف براهمية بأن أخطاء ارتكبت, لكن دون تعمد حيث قال:"ارتكبنا أخطاء دون تعمد. و كل ما قمنا به كان بدافع الحماس و لصالح الوطن. ولم تؤثر هذه الأخطاء على انجازات اللاعبين. لقد انطلقت التحضيرات بداية  2013, حيث استجبنا لكل الطلبات. على سبيل المثال, دفعنا مبلغ 100.000 دولار مقابل تحضيرات عدد من الرياضيين الجزائريين بالولايات المتحدة الأمريكية".
                    من جهة أخرى فند رئيس البعثة الجزائرية وجود أي خلاف بين اللجنة الأولمبية و مدرب العداء بورعدة.
                    ويقول براهمية في هذا السياق:"كل واحد حر في أقواله, لكن اللجنة الأولمبية تعمل بهدوء و اطمئنان. كل ما أؤكده هو ليس هناك أي تأثير على إنجاز بورعدة الذي يوجد حاليا ضمن العشر الأوائل عالميا ولأول مرة في تاريخ العشاري الجزائري".

                    ــقلـم :  ع.بسايح

                    يـــوم :   2016-08-21

                    لأسباب و عوامل مختلفة

                    وهران قطب جديد للجرائد الرياضية

                    تدعمت الساحة الإعلامية المحلية لولاية وهران خلال الأشهر و السنوات الأخيرة بعناوين رياضية جديدة جاءت لتثري الإعلام الرياضي المحلي الوهراني و الجهوي خاصة في ظل الاهتمام و الشغف المتزايد للجمهور الرياضي و الكروي بوجه الخصوص لمعرفة كل كبيرة و صغيرة عن فرق الناحية الغربية سواء كانت تنشط في الرابطة الأولى أو الثانية أو حتى الأقسام السفلى التي باتت تلقى اهتماما متزايدا عكس السنوات الفارطة. اختيار معظم هذه الجرائد لولاية وهران كمقر اجتماعي و رئيسي لها لم يأت بمحض الصدفة فوهران باتت تكتسي في الآونة الأخيرة أهمية رياضية متزايدة خاصة بعد فوزها بشرف تنظيم ألعاب البحر الأبيض المتوسط 2021 ، كما أن الإخفاقات المتتالية للناديين العريقين مولودية وهران و جمعية وهران و بقية أندية الغرب باستثناء شبيبة الساورة مقابل تألق أندية الوسط و العاصمة على وجه الخصوص جعل الاهتمام و التغطية الإعلامية لأندية الغرب في الجرائد الوطنية تتقلص بشكل كبير و هو ما دفع بالعديد من أنصار مختلف هذه الأندية إلى ارتداء ثوب الصحفي و إنشاء صفحات على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" لتغطية مستجدات فرقهم المفضلة . ومن بين الجرائد الرياضية الجديدة التي ظهرت حديثا بوهران نذكر "البلاغ الرياضي" و "بولا" و "البطل" و "الدوري" علما أن المقر الاجتماعي لهذا الأخير هو بتيغنيف في ولاية معسكر ، و "90 دقيقة" الذي يعتبر أقدم نسبيا .
                    و تبقى هذه الجرائد الرياضية أمام تحد كبير يتمثل في التعامل باحترافية مع تغطية الأحداث الرياضية بغرب الوطن لضمان المصداقية و ثقة المتتبعين في وقت يغرق فيه الإعلام العالمي بشكل عام في الإشاعات و البحث عن الإثارة على حساب الموضوعية و المعلومة الصحيحة. أما التحدي الآخر الذي تواجهه هذه الجرائد فهو مجابهة الصفحات الرياضية المنتشرة بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي التي باتت تنشر المعلومة و الصورة في الوقت الحي. و لمعرفة آراء بعض المشرفين على الجرائد الرياضية المؤسسة بوهران حول الموضوع ، اقتربت "الجمهورية" من جريدة "البلاغ الرياضي" و تحدثت مع مدير تحريرها كاري محمد ، كما كان لنا حديث مع مدير نشر جريدة "بولا" سعاد بركاش. المتحدثان كان لهما آراء مشتركة و أخرى مختلفة.
                    
                    بركاش سعاد (مديرة نشر جريدة "بولا") :" الجهة الغربية كانت بأمس الحاجة للجرائد الرياضية "
                    
                    « جريدة "بولا" الرياضية من الجرائد الأولى في هذا التخصص في الجهة الغربية،اسمها مأخوذ من كلمة في اللغة البرتغالية "أبولا" بمعنى "الكرة" و هو اسم كذلك لجريدة برتغالية عالمية تعنى بالرياضة . و قد أخذ الاسم المعنى نفسه في الدارجة الوهرانية ، و عليه فأينما نذهب وقع كلمة "بولا" وهراني المسمع. الزخم في الجرائد الذي تتمتع به ولاية وهران اليوم و الغرب الجزائري خاصة له تأثيرات ايجابية من حيث نوعية المعلومة التي تعطى للقارئ و التي أصبحت تمتاز بالجودة ، تنوع المعلومات في جميع تخصصات الرياضة .
                     وهران و الجهة الغربية ككل كانت في أمس الحاجة لجرائد من هذا النوع، أي مقرها الاجتماعي فيها ،فرغم وجود جرائد وطنية لها صيتها إلا أن معالجة الرياضة الجوارية و اعطاء الاهتمام للعمل الجواري فرض علينا اختيار تخصص الرياضة و هو ما لم يتم معالجته من طرف القلة من الجرائد التي كانت توزع بالباهية و بالجهة الغربية. أيضا وجود ناديين عريقين مثل المولودية و الجمعية دون أن ننسى الرابيد ، إتحاد بلعباس، أولمبي الشلف و العديد من النوادي بالجهة الغربية ككل، هذا العدد الكبير من النوادي و الجمعيات الرياضية فرض هو الآخر وضع منبر اعلامي متخصص خاصة و أن هذه النوادي و غيرها تلقى اقبالا جماهيريا منقطع النظير. كذلك اتجاه جل المواطنين لقراءة الصحف الرياضية خاصة الفئة النسوية التي بدأت تهتم بالرياضة حفز أكثر على ظهور هذه الجرائد".
                    
                    كاري محمد (مدير تحرير"البلاغ الرياضي") :" الفايسبوك اكبر منافس للصحف الرياضية " 
                    
                    "حسب رأيي كثرة الجرائد الرياضية في الغرب الجزائري وبالأخص بوهران لم تأت بأية إضافة للرياضة بغرب البلاد، حيث ورغم كثرة العناوين الرياضية إلا أن عدم اكتراث القرّاء بها  وعدم إطلاعهم عليها جعل تواجدها مثل عدمه اللهم ، إلا إذا استثنينا جريدتين أو ثلاثة على أقصى تقدير، وهذا بالنظر إلى العديد من الأسباب نذكر منها  التطور التكنولوجي وغزو الصفحات الرياضية لمواقع التواصل الاجتماعي التي كثيرا ما تضمن المعلومة قبل الصحف وتضعها تحت تصرف المتتبعين للرياضة سواء تعلق الأمر بالوطنية أو المحلية، كما أن  فرق الجهة الغربية لم تعد تصنع  الحدث الكروي كما كان عليه الشأن في وقت سابق، فتحولت إنجازاتها إلى مهازل مما جعل الكثير ينفر من متابعة يوميات تلك الأندية وهو ما انعكس بشكل مباشر على مبيعات الصحف. 
                    
                    أحمد بوخليفة (مدير نشر جريدة "الدوري") : "الاعلام الرياضي في توسع "
                    
                    " الأخبار الرياضية هي الأكثر تسويقا مقارنة بالميادين الأخرى كالسياسة ،  هناك نفور كبير للقراء من هذه الميادين ، يضاف إلى ذلك أن محتوى غالبية الجرائد اليومية العامة أصبح فارغا و حتى الأقلام التي تكتب في هذه الجرائد ليست ذات مستوى عال ،  فما عدا الجرائد الحكومية التي تعطي الاعتبار لصحفييها ، و هناك سبب آخر و هو أنه منذ توقف منح الإعتمادات للجرائد اليومية الجديدة بات على الراغبين في تأسيس جرائد أن يختاروا تخصصا ما و بما أن الميدان الرياضي هو الأكثر مقروئية فإن أصحاب هذه الجرائد بوهران اختاروا جميعهم تخصص الرياضة فيما نجد بالعاصمة جرائد متخصصة في ميادين أخرى كالثقافة مثلا، و في ما يخص أهمية الإعلام الرياضي بعاصمة الغرب الجزائري فهو بطبيعة الحال تنوير الرأي العام و خاصة الاهتمام بالرياضة الجوارية وهذه أولويتنا في جريدة "الدوري" فقد شكلنا شبكة من المراسلين بمختلف ولايات الغرب الجزائري كعين تموشنت و سيدي بلعباس و تلمسان للاهتمام بكل الفرق و الرياضة الجوارية المهمشة في الجرائد الأخرى".

                    Ferdjioua: Son petit-fils heurté par une moto, il meurt d'une crise cardiaque
                    par B. Bousselah
                    La fête de mariage s'est transformée, jeudi à Ferdjioua, en un deuil, au lotissement «520 lots» lorsqu'un un enfant de 03 ans a été heurté et blessé par une moto de passage. Alors qu'on s'apprêtait à servir le repas de la fête, l'oncle maternel, âgé de 66 ans, retraité de la poste et très estimé par la population, a été terrassé d'une crise cardiaque, de peur de perdre son petit-fils.

                    Le conducteur de la moto a été lui aussi blessé grièvement et admis à hôpital de la ville, avant son transfert au service de traumatologie du C H U de Constantine. L'enterrement du défunt s'est déroulé vendredi, après l'arrivée de son fils travaillant dans une autre région. 


                    Constantine - La gare routière Est reprend du service
                    par A. El Abci
                    La gare routière Est ‘Sahraoui Tahar' a rouvert hier, samedi 20 août, ses portes aux voyageurs et repris effectivement du service avec un nouveau look et ce, au grand bonheur des usagers qui ont apprécié la disposition des «réservations électroniques», a-t-on constaté sur place. Ainsi et comme annoncé par l'APC de Constantine, la date de la réouverture de la gare routière Est a été, cette fois-ci respectée. Car plusieurs fois une date a été annoncée, qui, sur le terrain s'est révélée, à chaque fois, fausse et reportée.

                    Selon l'intérimaire du directeur des Transports de la wilaya, Tarek Sadrati, toutes les lignes inter-wilayas de transport par bus, et il y en a pas moins de 29, naguère en activité au pôle d'échanges de la zone industrielle ‘Palma', ont été transférées à partir d'aujourd'hui (20 août), à cette gare routière Est. Et de citer, dans ce sillage, la ligne en direction d'Alger, Annaba, Sétif, Guelma, etc., il s'agit de 29 destinations et autant de wilayas vers lesquelles les voyageurs prendront, désormais, leur départ depuis cette gare Est. Pour sa part, le responsable de la société ‘Sogral' chargée de la gestion de cette infrastructure, fera observer que les choses se passent dans de bonnes conditions à l'exception, cependant, des chauffeurs de taxis, qui ne veulent pas payer de droit d'entrée, mais c'est là un problème qui ne tardera pas à être réglé. Certains des conducteurs de taxis approchés diront «nous avions l'habitude de payer un droit de sortie des stations et nous ne le refusons pas, mais que l'on nous demande de payer avant d'entrer, c'est un peu illogique parce qu'il faut voir d'abord s'il y a de la place ou non, s'il y a des clients ou non et d'autres choses encore». Selon l'un deux, «je veux bien payer un droit à la sortie, c'est-à-dire une fois que je fais le plein de clients et ce n'est pas normal de m'en exiger avant de trouver des clients». Pour en revenir à ces derniers, s'ils sont tous d'accord pour souligner le bon accueil, le confort qu'offrent les lieux, l'absence des traditionnelles cohues et bousculades, ils n'en relèvent pas moins certaines «aberrations», disent-ils. Et d'indiquer l'exemple de l'absence de restaurants ou pizzerias pour prendre un morceau, de même que les sanitaires qui ne sont pas encore ouverts, devraient l'être et en urgence.

                    A rappeler que la gare en question est la plus importante de la wilaya, et a été fermée depuis 2014 pour être relookée et livrée avant la manifestation culturelle ‘Constantine capitale de la Culture arabe», pour un montant de plus de 18 milliards de centimes, mais rien n'y fit et c'est plus d'une année après qu'elle a été livrée. 



                    ــقلـم :  ع.بسايح

                    يـــوم :   2016-08-21

                    لأسباب و عوامل مختلفة

                    وهران قطب جديد للجرائد الرياضية

                    تدعمت الساحة الإعلامية المحلية لولاية وهران خلال الأشهر و السنوات الأخيرة بعناوين رياضية جديدة جاءت لتثري الإعلام الرياضي المحلي الوهراني و الجهوي خاصة في ظل الاهتمام و الشغف المتزايد للجمهور الرياضي و الكروي بوجه الخصوص لمعرفة كل كبيرة و صغيرة عن فرق الناحية الغربية سواء كانت تنشط في الرابطة الأولى أو الثانية أو حتى الأقسام السفلى التي باتت تلقى اهتماما متزايدا عكس السنوات الفارطة. اختيار معظم هذه الجرائد لولاية وهران كمقر اجتماعي و رئيسي لها لم يأت بمحض الصدفة فوهران باتت تكتسي في الآونة الأخيرة أهمية رياضية متزايدة خاصة بعد فوزها بشرف تنظيم ألعاب البحر الأبيض المتوسط 2021 ، كما أن الإخفاقات المتتالية للناديين العريقين مولودية وهران و جمعية وهران و بقية أندية الغرب باستثناء شبيبة الساورة مقابل تألق أندية الوسط و العاصمة على وجه الخصوص جعل الاهتمام و التغطية الإعلامية لأندية الغرب في الجرائد الوطنية تتقلص بشكل كبير و هو ما دفع بالعديد من أنصار مختلف هذه الأندية إلى ارتداء ثوب الصحفي و إنشاء صفحات على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" لتغطية مستجدات فرقهم المفضلة . ومن بين الجرائد الرياضية الجديدة التي ظهرت حديثا بوهران نذكر "البلاغ الرياضي" و "بولا" و "البطل" و "الدوري" علما أن المقر الاجتماعي لهذا الأخير هو بتيغنيف في ولاية معسكر ، و "90 دقيقة" الذي يعتبر أقدم نسبيا .
                    و تبقى هذه الجرائد الرياضية أمام تحد كبير يتمثل في التعامل باحترافية مع تغطية الأحداث الرياضية بغرب الوطن لضمان المصداقية و ثقة المتتبعين في وقت يغرق فيه الإعلام العالمي بشكل عام في الإشاعات و البحث عن الإثارة على حساب الموضوعية و المعلومة الصحيحة. أما التحدي الآخر الذي تواجهه هذه الجرائد فهو مجابهة الصفحات الرياضية المنتشرة بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي التي باتت تنشر المعلومة و الصورة في الوقت الحي. و لمعرفة آراء بعض المشرفين على الجرائد الرياضية المؤسسة بوهران حول الموضوع ، اقتربت "الجمهورية" من جريدة "البلاغ الرياضي" و تحدثت مع مدير تحريرها كاري محمد ، كما كان لنا حديث مع مدير نشر جريدة "بولا" سعاد بركاش. المتحدثان كان لهما آراء مشتركة و أخرى مختلفة.
                    
                    بركاش سعاد (مديرة نشر جريدة "بولا") :" الجهة الغربية كانت بأمس الحاجة للجرائد الرياضية "
                    
                    « جريدة "بولا" الرياضية من الجرائد الأولى في هذا التخصص في الجهة الغربية،اسمها مأخوذ من كلمة في اللغة البرتغالية "أبولا" بمعنى "الكرة" و هو اسم كذلك لجريدة برتغالية عالمية تعنى بالرياضة . و قد أخذ الاسم المعنى نفسه في الدارجة الوهرانية ، و عليه فأينما نذهب وقع كلمة "بولا" وهراني المسمع. الزخم في الجرائد الذي تتمتع به ولاية وهران اليوم و الغرب الجزائري خاصة له تأثيرات ايجابية من حيث نوعية المعلومة التي تعطى للقارئ و التي أصبحت تمتاز بالجودة ، تنوع المعلومات في جميع تخصصات الرياضة .
                     وهران و الجهة الغربية ككل كانت في أمس الحاجة لجرائد من هذا النوع، أي مقرها الاجتماعي فيها ،فرغم وجود جرائد وطنية لها صيتها إلا أن معالجة الرياضة الجوارية و اعطاء الاهتمام للعمل الجواري فرض علينا اختيار تخصص الرياضة و هو ما لم يتم معالجته من طرف القلة من الجرائد التي كانت توزع بالباهية و بالجهة الغربية. أيضا وجود ناديين عريقين مثل المولودية و الجمعية دون أن ننسى الرابيد ، إتحاد بلعباس، أولمبي الشلف و العديد من النوادي بالجهة الغربية ككل، هذا العدد الكبير من النوادي و الجمعيات الرياضية فرض هو الآخر وضع منبر اعلامي متخصص خاصة و أن هذه النوادي و غيرها تلقى اقبالا جماهيريا منقطع النظير. كذلك اتجاه جل المواطنين لقراءة الصحف الرياضية خاصة الفئة النسوية التي بدأت تهتم بالرياضة حفز أكثر على ظهور هذه الجرائد".
                    
                    كاري محمد (مدير تحرير"البلاغ الرياضي") :" الفايسبوك اكبر منافس للصحف الرياضية " 
                    
                    "حسب رأيي كثرة الجرائد الرياضية في الغرب الجزائري وبالأخص بوهران لم تأت بأية إضافة للرياضة بغرب البلاد، حيث ورغم كثرة العناوين الرياضية إلا أن عدم اكتراث القرّاء بها  وعدم إطلاعهم عليها جعل تواجدها مثل عدمه اللهم ، إلا إذا استثنينا جريدتين أو ثلاثة على أقصى تقدير، وهذا بالنظر إلى العديد من الأسباب نذكر منها  التطور التكنولوجي وغزو الصفحات الرياضية لمواقع التواصل الاجتماعي التي كثيرا ما تضمن المعلومة قبل الصحف وتضعها تحت تصرف المتتبعين للرياضة سواء تعلق الأمر بالوطنية أو المحلية، كما أن  فرق الجهة الغربية لم تعد تصنع  الحدث الكروي كما كان عليه الشأن في وقت سابق، فتحولت إنجازاتها إلى مهازل مما جعل الكثير ينفر من متابعة يوميات تلك الأندية وهو ما انعكس بشكل مباشر على مبيعات الصحف. 
                    
                    أحمد بوخليفة (مدير نشر جريدة "الدوري") : "الاعلام الرياضي في توسع "
                    
                    " الأخبار الرياضية هي الأكثر تسويقا مقارنة بالميادين الأخرى كالسياسة ،  هناك نفور كبير للقراء من هذه الميادين ، يضاف إلى ذلك أن محتوى غالبية الجرائد اليومية العامة أصبح فارغا و حتى الأقلام التي تكتب في هذه الجرائد ليست ذات مستوى عال ،  فما عدا الجرائد الحكومية التي تعطي الاعتبار لصحفييها ، و هناك سبب آخر و هو أنه منذ توقف منح الإعتمادات للجرائد اليومية الجديدة بات على الراغبين في تأسيس جرائد أن يختاروا تخصصا ما و بما أن الميدان الرياضي هو الأكثر مقروئية فإن أصحاب هذه الجرائد بوهران اختاروا جميعهم تخصص الرياضة فيما نجد بالعاصمة جرائد متخصصة في ميادين أخرى كالثقافة مثلا، و في ما يخص أهمية الإعلام الرياضي بعاصمة الغرب الجزائري فهو بطبيعة الحال تنوير الرأي العام و خاصة الاهتمام بالرياضة الجوارية وهذه أولويتنا في جريدة "الدوري" فقد شكلنا شبكة من المراسلين بمختلف ولايات الغرب الجزائري كعين تموشنت و سيدي بلعباس و تلمسان للاهتمام بكل الفرق و الرياضة الجوارية المهمشة في الجرائد الأخرى".

                    أولياء يستدينون و آخرون يرهنون مجوهراتهم لتوفير الأموال

                    الدخول المدرسي و كبش العيد ينهكان جيوب المواطنين

                     



                    صالح.ب

                    يتزامن حلول عيد الأضحى المبارك هذه السنة مع الدخول المدرسي الجديد لسنة 2016-2017، ما جعل العديد من العائلات بولاية عنابة،تبدي  تخوفها الكبير من ارتفاع أسعار المواشي في الأسواق،خلال الأيام القادمة ما سيحرم العديد من أصحاب الدخل الضعيف منهم من اقتنائها، خاصة وأنها تزامنت مع الدخول المدرسي الذي سيكون في الأيام الأولى من شهر سبتمبر القادم، ورغم أن بعض  المواطنين عبروا عن رضاهم لسعر كبش العيد الذي يتراوح ما بين 20 ألف دج و 40 ألف دج ،إلا أن العديد منهم اعتبروا أسعار المواشي مرتفعة و تفوق ميزانيتهم ، حيث أبدوا استياءهم الكبير وهذا لعدم قدرتهم على شراء الأضحية واقتناء لوازم المتمدرسين في آن واحد، الأمر الذي سيحرم العشرات من العائلات من أضحية العيد. من جانب آخر يعطي الكثير من المواطنين الأولوية للدخول المدرسي قبل كبش العيد وهذا ما أكده عمي (عيسى) الذي يعطي الأولوية للدخول المدرسي على كبش العيد الذي بات مستعصيا عليه بسبب غلائه قبل أن يتزامن هذا العام مع الدخول المدرسي الذي لا يفصلنا عنه سوى أيام معدودات وهو يفضّل شراء المستلزمات لأبنائه ،أما عمتي نادية فقد فضلت هي الأخرى شراء المستلزمات المدرسية لأبنائها الثلاثة وبعدها ستجد حلا لتدبر مصاريف كبش العيد ،الأمر الذي سيدفعها بكل تأكيد لاستدانة الأموال حسب ما أخبرتنا به، خاصة أن أسعار الملابس تعرف ارتفاعا كبيرا هي الأخرى قبل أيام معدودة على الدخول المدرسي حيث يبلغ سعر المحفظة ما بين 3000 دج و3500دج أما المآزر فتصل حتى 1000 دج بالنسبة للقماش الجيد وتتجاوزه في بعض الأحيان هذا دون الحديث عن كسوة الدخول المدرسي والتي تصل إلى 10000دج.في سياق آخر تلجأ العائلات العنابية إلى رهن مجوهراتها من أجل تحقيق احتياجات أبنائها المتمدرسين وشراء كل المستلزمات المدرسية من محافظ وكتب، لأنه على حد تعبير هذه العائلات منحة التضامن مجرّد جرعة أكسجين فقط، ، كما تخصّص ميزانية أخرى من أجل اقتناء كبش العيد، كل هذه المصاريف تتعب العائلات الفقيرة بجوهرة الشرق، وتدفعها إلى البحث عن عدّة حلول منها الاستدانة من عند الأهل والجيران، وهناك من ترهن مجوهراتها لشراء كل المستلزمات الخاصة بالعائلة.


                    رودار« يتواجد في مأزق بسبب نقله للضحية لمستشفى عنابة

                    توقيف كل المتهمين في قضية مقتل شاب في «جبانة ليهود»

                     


                    صورة من الأرشبف
                    كشف مصدر موثوق لـ «آخر ساعة» أن مصالح الأمن تمكنت من توقيف جل المتورطين في قضية مقتل شاب في حي واد الذهب (جبانة ليهود) بولاية عنابة وذلك بعد أقل من يوم من وقوع الجريمة
                    وليد هري



                    عاد السكون إلى حي «جبانة ليهود» وذلك بعد أن عاش سكانه يومي الخميس والجمعة على وقع صدمة مقتل الشاب (ر. عادل) الذي راح ضحية رغبته في فض النزاع الذي كان دائرا بين أحد أفراد عائلته وملتحي يقطنان في الحي ذاته، وبخصوص تطورات القضية كشفت مصادر «آخر ساعة» بأن الشقيق الثاني للجاني الذي كان فارا من مصالح الأمن نظرا لمشاركته في الشجار من خلال ضرب عامر الطرف الثاني في الشجار بمجرفة (بالة) قام أول أمس بتقديم نفسه للشرطة، والأمر نفسه بالنسبة لـ «عامر» الذي سلم نفسه لمصالح الأمن، وبالتالي فإن المتهمين الأربعة يتواجدون الآن في قبضة مصالح الأمن ويتعلق الأمر بكل من المتهم بالقتل (ب. موسى) وأخويه (وليد وحمدي) بالإضافة إلى عامل، حيث من المنتظر أن يتم تقديمهم اليوم أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة عنابة، وفي سياق ذي صلة بالجريمة كشفت مصادر متطابقة لـ «آخر ساعة» بأن «الفرودار» الذي نقل الضحية رفقة عامر إلى مستشفى «ابن رشد» يتواجد محل مساءلة من قبل مصالح الأمن التي أكدت له أن ما قام به غير قانوني وأنه كان عليه انتظار وصول مصالح الحماية المدنية التي تبين بأنها عند وصولها إلى عين المكان قامت بنقل موسى القاتل إلى المستشفى برفقة الشرطة نتيجة إصابته بهبوط حاد في نسبة السكر في الدم نظرا لصدمته من الفعلة التي ارتكبها، هذا ومن أجل تفادي تطور الأوضاع أكثر قام أخوا الجاني المتزوجين بإخلاء منزل العائلة الذي يقطنون فيه جميعا في «الشومارال»، وما تجدر الإشارة إليه أن المتهم الذي لديه عائلة صغيرة تتكون من طفلين وجه طعنتين لعادل الذي ترك وراءه طفلا وطفلة الأولى على أسفل البطن والثانية أعلى الفخذ، تسببتا في خسارة عادل للكثير من الدماء ووفاته.


                    تم منذ أسبوعين تقريبا تدشين المسبح البلدي بعاصمة الولاية تيارت الذي استثمر فيه أحد شباب المدينة و أطلق عليه إسم"  تينقارتيا." بعد غلق دام أكثر من 30 سنة.
                    و بعد  أن أجرى المستثمر فيه عدة ترميمات في مدة قياسية وتم تدعيمه بتجهيزات جديدة وفتح قناة لتصفية ومعالجة مياه المسبح فيما خفض من مستوى عمق المسبح تفاديا لأية حوادث محتملة.فقد أوضح أمس بوناب خالد أنه ينتظر فقط استكمال الوثائق الإدارية في إطار الإعلان عن الاستشارة الوطنية فيما يخص الاستثمار حيث يبقى المسبح البلدي الآن الوحيد على مستوى الولاية الذي يستقطب العديد من العائلات والشباب ابتداء من الفترة الصباحية إلى غاية الساعة الحادية عشر ليلا ويشغل حاليا 12 عاملا وينتظر أن يرتفع العدد إلى 28 عاملا و بشكل دائم فمع بداية سبتمبر المقبل سيتم بناء مسبح جديد وموقف للسيارات ومطعم ومقهى مع التفكير في فتح مدرسة لتعليم السباحة التي ستكون ولائية وتجرى حاليا عدة اتصالات مع مدربين.
                    وأكد محدثنا أن هذا المسبح حاليا أصبح جزءا لا يتجزأ من الولاية بأكملها و أصبح المتنفس الوحيد للعائلات في ظل ارتفاع درجة الحرارة ونقص المرافق للشباب فالسعر بطبيعة الحال في متناول الجميع وبدون استثناء ففي الفترة المسائية يفتح المسبح البلدي أبوابه فقط للعائلات و حسب  السيد  خالد بوناب  فإن  هذا المشروع يعتبر استثمارا حقيقيا في مجال السياحة، فالمسبح كان مهمشا طيلة ثلاثة عقود وعراقيل كثيرة قد تلقيناها لكن بفضل الإعلام العمومي خاصة جريدة الجمهورية تمكنا من إيصال انشغالاتنا إلى السلطات المعنية و تم  فتح المسبح أمام العديد من العائلات وحتى المحرومة منها.








                    اعتبر ما يدور مجرد شائعات الغرض منها إضعاف الحزب

                    الآفلان يكذب تعيين « سعداني» في السلك الدبلوماسي

                     



                     فند عضو المكتب السياسي لحزب جبهة التحرير الوطني المكلف بالإعلام حسين خلدون « تعيين الأمين العام للافلان « عمار سعداني» في السلك الدبلوماسي تمهيدا لعزله من قيادة الحزب العتيد.« خلدون» وفي حوار أجراه مع موقع « سبق برس» وفي رده على سؤال حول الشائعات التي رجت في الأيام الأخيرة التي تتحدث عن تعيين « سعداني» في السلك الدبلوماسي أكد بأنه كمكلف بالإعلام للحزب لا يعتد بالإشاعات و يمكنه أن يؤكد أن الأمين العام في عطلة حتى نهاية أوت الجاري. أما فيما يخص التعيينات في مناصب الدولة فتلك من مهام رئيس الجمهورية و هي إشاعات حتى الآن لا أساس لها من الصحة يراد بها إضعاف الحزب. مشيرا أنه يجدد مرة أخرى قوله أن مسألة تنحية سعداني من على رأس الأمانة العامة للحزب غير مطروح بتاتا. وأما فيما يخص أجندة الحزب نحن بصدد التحضير بإعادة بعث نشاطات مبادرة الجدار الوطني من خلال ورشات ستتناول مواضيع الحوكمة الاقتصادية و السياسية و كذلك الجانب الأمني و الإقليمي بالإضافة إلى الجوانب المالية، كما سيشرف الأمين العام شخصيا على تنصيب لجنة الدراسات و الاستشراف في القريب العاجل. وبخصوص رسالة المجاهدين الأخيرة التي طالبت بتنحية الأمين العام للافلان أوضح « حسين خلدون « أنها المرة الأولى التي يتدخل فيها مجاهدون في شؤون حزب جبهة التحرير الوطني. مؤكدا احترام ماضيهم الثوري و احترامهم فرض عين و لكن المجاهد الذي يتكلم عن الجبهة-حسب المصدر-  يجب أن يفصل بين صفة المجاهد و المناضل في الآفلان .              
                    عادل أمين
                    استقبلت مصلحة الأمراض المعدية بالمستشفى الجامعي  بوهران  خلال الشهر الجاري  10 حالات تسمم غذائي وهذا حسب ماأورده مصدر  من قطاع الصحة لوهران مضيفا أن أن حالات  التسمم  تفاوتت درجة  خطورتها  فبعض المرضى غادروا فراش المصلحة بعد إجراء غسيل معدى والبعض أخر لازالوا بفراش المصلحة  لإتمام العلاج  
                     وقد جاءت هذه التسممات نتيجة تناول المستهلكين مواد فاسدة كالمثلجات والوجبات المقدمة بالولائم والأعراس التي تغيب بهما شروط النظافة  في حين نفت الجهة المتحدثة عن وجود اية حالة وفاة بسبب هذه التسممات 
                     وبالمقابل  حذر المصدر الطبي من خطورة تناول  المثلجات البعيدة عن أعين الرقابة ، إذ أن أغلبها يتم  تحضيرها بطرق غير سليمة  الأمر الذي قد يشكل خطورة كبيرة على صحة المستهلكين،  كما أوصى المتحدث على ضرورة أخذ الحيطة و الحذر في تناول الوجبات المقدمة بالأعراس والولائم التي تفتقد لشروط النظافة 
                    ومن جهة أخرى كشفت  مديرية التجارة عن  تنظيم  دوريات مراقبة  في العديد من النقاط  الولاية وهذا  لضبط المخالفين الذين يلهثون وراء الربح السريع حتى ولوكان على حساب  صحة المستهلك  ،علما أن مصالح قمع الغش التابعة لمدرية التجارة حجزت  خلال الشهرالجاري أكثر من   طن من المواد الفاسدة بمختلف محلات التجارية المتواجدة بالولاية وحسب مصدر من هذه المصلحة فان هذه العملية جاءت تنفيذا لمخطط خاص أعدته المديرية وطبقا لقرارات الوزارة الوصية من  أجل حماية المستهلك لاسيما في فصل الصيف 
                    http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/341604.html

                    افتحوا تحقيقات في فضائح ريو؟!

                      من سيحاسب المسؤولين عن مهزلة ريو دي جانيرو؟ وعلى إهانة بورعدة الذي تركوه للمرة الثانية يعود بالحافلة إلى إقامة الوفد الجزائري، مع أن السفارة وضعت خمس سيارات تحت خدمة المشاركين؟ فهل وجهت تلك السيارات إلى وفد الراحة والإستجمام الذي جاء لقضاء العطلة على حساب من يدافعون عن الألوان الوطنية على حساب بورعدة الذي أعطى كل ما يملك من جهد وروح وطنية ورغبة في الفوز وتحقيق الفرحة لملايين الجزائريين المتابعين للألعاب؟
                      وزارة الشباب والرياضة مطالبة، ليس فقط بالتحقيق في الفوضى التي حدثت هناك، بل مطالبة هي نفسها بتقديم تفسيرات عن سكوتها على ما حدث، وعن خياراتها التي اتخذتها، ولماذا لم توقف المشرفين على تأطير الوفد عند حدهم ومنعهم من استعمال الوسائل التي من المفروض أنها توضع تحت تصرف اللاعبين، في خدمة أسرهم التي استغلت الفرصة لقضاء عطلة على حساب الرياضيين وعلى حساب أموال الدولة؟
                      حتى التقني عمار براهمية الذي من المفروض أنه تربى في الزمن الجميل للرياضة الجزائرية، لما كان هدف الجميع رفع الألوان الوطنية، قبل أن تصبح تجارة وفساد وخيبة آمال، يقول مثلما قال الوزير، أنه راض عن النتائج المحققة في ريو، ولا أدري عن أية نتائج يتحدث، حتى فضية مخلوفي ليس لهم فضلا عليها، هو وحده من افتكها بتعبه وتفانيه، فهل تبديد 33 مليار مصاريف المشاركة في زمن الأزمة والتقشف تبررها نتائج هزيلة كهذه.
                      لا الوفد المؤطر ولا الوزارة من حقهما أن يحسبا النتائج التي حققها مخلوفي وبورعدة، لأنه حسب الأخبار الواردة من هناك لو كان بيدهم الأمر لأقصوهم حتى من المشاركة، لأنهم جاءوا ليحققوا نتائج، ويكشفوا عن الوجه المشوه للرياضة الجزائرية وللفساد المستشري فيها.
                      على اللجنة الخاصة بالرياضة في البرلمان أن تطالب بفتح تحقيقات ومحاسبات على ما جرى في ريو، وعلى إهانة بطلي الجزائر مخلوفي وبورعدة من قبل المسؤولين على الوفد هناك، وعلى أسر المؤطرين الذين سافروا إلى ريو، فحتى وإن هم من دفعوا تذاكرهم من جيوبهم إلا أنهم استغلوا الإمكانيات التي وفرتها الدولة للرياضيين هناك لحسابهم الخاص، وقد دفع البطل بورعدة الثمن، عندما تخلوا عنه ولم يوفروا له المرافقة والنقل لأنهم كانوا مشغولين بالسياحة والإستجمام.
                      أوقفوا المهازل وإلا على الوطنية والدفاع عن شرف البلاد في المحافل الرياضية السلام؟!

                      التعليقات

                      (7 )

                      1 | كاتب التعليق | المسلم الأمي 2016/08/21
                      بدلة المسؤولين هي من قتلت اللباس الرياضي .
                      2 | الصحراوي | الجنوب الكبير 2016/08/21
                      يا سيدتي حدة اسمحيلي ان اقول لك انني اتمتع بقراءة كتاباتك وانتقاداتك للأوضاع السائدة في البلاد فهي والله تشفي الغليل . بارك الله فيك
                      3 | المحير | كلام في أذن الرئيس... 2016/08/21
                      السيد الرئيس مساء الخير. ذات يوم من أيام صيف كتبت لحضرتك رسالة , كتبتها وأنا أستحضر يوميات الجزائري بتفاصيلها وكان أملي أن أرى بلاادي قد تحسنت وتجاوزت المشكلات التي تعيق نهوضها وإستشرافها لمستقبل أفضل. كانت رسالتي حسب ما أذكر قبل تفجر ما سمي بالثورات العربية. وهاهي السنوات تمر دون أن نصل الى شيئ ذو قيمة. ها أنا اليوم أعاود الكرة واتوجه إليك بهذه الرسالة لعلها تصل مسامعك. أنا ياسيد الرئيس مواطن مغمور إذا حضر لم يذكر وإذا غاب لا يفتقد. بسيط مثل الملايين من أفراد الشعب فأنا وأمثالي سيد الرئيس من تقوم علينا وعبرنا كل السياسات حلوها ومرها , نافعها وضارها . نحن رغم بساطتنا ورغم تفاهتنا فحسب نظر بعض علية القوم , شعرة الميزان . فنحن المستهلك لما تبيعون ونحن هم حقول التجارب التي تمارسون عليهم تجاربكم وسياساتكم , نحن من إن عشنا همشنا وإن متنا لا يبكي علينا أحد فأمثالي البسطاء البؤساء يموتون بالامراض ويموتون في الطرقات ويغتصب ابناؤهم ويدمر تعليم صغارهم نحن من إن هاجرنا نهاجر في قوارب الموت لأننا لا نملك الحق أن نعيش حياة كريمة في وطننا ونسافر على متن طائرات وبواخر فاخرة لنقضي عطلة ممتعة في الخارج ثم نعود. سيدي الرئيس هناك سيستام يدفعنا الى الهربة والى الحرقة والى الغرق, من شدة وظأة السيستام إستوى لدينا ظهر البحر وباطنه. سيدي الرئيس لم يعد هناك ما يغري في بلادنا سوى الاهل فقط . هل هناك إقتصاد قوي ومتنوع , عندنا إقتصاد البزار. هل هناك بحث علمي هل هناك صناعة حقيقية هل تخلصنا من ثقافة الإستراد , لو دولة تؤسس غدا وبعد غد تصنع "برويطة" سنذهب ونستوردها منها. وماذا عن ثقافتنا الدينية سيادة الرئيس هل لنا دور في صناعة الثقافة الدينية أم ترانا نستورد الوعاظ والمتكلمين والشيوخ من كل بلد. غيبنا شيوخنا وعلماؤنا لماذا نصغي للمشرق ولا يصغي المشرق لنا, نستورد شيوخهم وأفلامهم وغنائهم وقنواتهم حين تاسلمنا إستوردنا حتى اللباس الأفغاني والسعودي واعتبرناه لباسا إسلاميا وفي الوقت نفسه إستعرينا من القندورة والعراقية والشملة والبرنوس وغيرها من ملابسنا التقليدية الجميلة...لأننا نستورد كل شيئ ولا نصنع اي شيئ نستورد الأفكار ولا نصنع فكرة. نفوسنا محطمة سيدي الرئيس والشعور بالنقص جعلنا مترهلين فاقدين لعنصر التحدي والإبداع. مرة سمعتك سيادة الرئيس تتحدث عن العلم وتطلب من الطالبة الإهتمام بالرياضيات والهندسة والفيزياء وتقول لهم هذه العلوم هي أساس النهضة وإستهنت في كلامك بالعلوم الإنسانية وكذلك قلدك وزيرك الاول وقال الشيئ نفسه. سيدي الرئيس رفيقك بومدين وفي عهده ركز على هذه العلوم التقنية وتخرج الالاف بشهادات عليا فماذا فعلنا وماذا أنجزنا. هل صنعنا صاروخ أو طائرة هل أبدعنا في مجال الطب والصيدلة اين الصناعة ايها الرئيس, هندي يشتري الحجار ثم "يكوليه" وبعدها تعود أنت وتشتري يه منه بأثمان باهضة هندي من قاع الارض يعمل المال على ظهرنا "من لحيتو بخرلوا" مصري يجي يشري ويبيع فينا وفي الأخير ياخذ مالنا ويعطيه لبلادوا وجيبوا واحنا نوفوا هل صنعنا تكنولوجية. سامحني سيادة الرئيس, الذي يحتقر العلوم الإنسانية لا فقه شيئا ولا يعرف عناصر التقدم. في أمريكا الوظائف التقنية من هندسة ورياضيات وطب ووو تعطى للأجانب أما العلوم الانسانية والقانون والإعلام والإدارة والتسيير فهي في الغالب لأبناء البلد. سيدي الرئيس عليكم أن تعييروا أفكاركم وطرق نظرتكم للأشياء. هل يمكنك سيدي الرئيس أن تنهي دولة الكواليس وتنهي اسلوب الحركات السرية في إدارة دفة الحكم . لأنني كمواطن مغمور وبسيط صرت أشعر وكأننا في عصر "الحركات الباكنية" أيها الرئيس أبناء البؤساء يقتلون وتقطع اوصالهم فماذا أنت فاعل هل بلغك نبأ الطفلة نهال وأخواتها, هل تسمح سيادك بأن تكتب قصة عالمية حول هذه الظاهرة ويصنع منها فلما قد ينافس على السعفة الذهبية سعفة ممضاه بدماء الطفولة. سيدي الرئيس لماذا لا تجمع مهندسوك وفزيائيوك وأطباؤك كي يفتوك في الإخفاقات الرياضة ويفتوك في ظاهرة التسول والعنوسة والحرقة والتسرب المدرسي والطلاق والسرقة وحوادث المرور وباقي الهالات الإجتماعية ...سيدي الرئيس أين الدولة التي بإستطاعتها أن تقيم مونديالين ونحن فشلنا حتى بالظفر بكاس إفريقيا. سيدي لماذا يذهب الجزائري للعلاج في تونس وهل ترضى بذلك . ماذا اقول وأنت بعيد لا نراك ولا نسمعك تمنيت لو تقف بي حافلة البؤساء أما قصرك الرئاسي وتجدني ألج الباب وقد بسط حراسك لي البساط الاحمر كما بسط وزراؤك البساط لماجدة الرومي وللممثلات المصريا وتقوم من مقامك وتسلم علي مثلما قام وزراؤك وقبلوا أيدي ممثلات وراقصات الفن الشرقي. وأحدثك في أذنك دون وساطة جريدة ودون اسوار وحواجز. سيدي الرئيس أنا المحير الذس زادت حيرته على هذا الوطن رغم البؤس والتهميش مازلنا نفكر في حال الوطن, ومازالت حرارة ثورة نوفمبر في دمائنا تجري رغم أننا ولدنا بعد الإستقلال. لو سألني سائل لماذا تنبضون ثورة نوفمير وانتم ابناء الإستقلال , لأجبته أننا عايشنا حيثيات الثورة ونحن في أصلاب أبائنا. سيدي الرئيس إرتشف قهوتك وقل لي ما العمل وكيف الإنعتاق.

                      المحير أحد البؤساء
                      4 | عليم | GRANDE BRETAGNE 2016/08/21
                      من يحاسب من؟ "الرشام حميدة واللاعب حميدة" والمحاسبة لن تودي الى معاقبة المسؤولين الذين سارعوا للدفاع عن انفسهم وحملوا مسوولية الفشل للرياضيين وبكل وقاحة !!
                      هذه الممارسات التي تتحدثين عنها ليست جديدة فقد كنت اتحدث الى زميل هنا في لندن وبدا يتحدث عن مشاركة فريقنا الوطني في كاس العالم 86 في المكسيك وكيف قضى مع عائلته عطلة مجانية ولم يذهبوا ولو مرة واحدة لمناصرة الجزاىر خلال وجودهم هناك رغم ان تكاليف السفر كانت على حساب الدولة بحجة انهم جزءا من البعثة الرياضية المرافقة للفريق الوطني!؟؟؟
                      هذه ممارسات مستمرة ولن تتغير مادام ان النظام القاىم في الجزاىر هو نظام الفساد والمحسوبية والرشوة وعدم الاكتراث بالنتائج وسمعة البلد في المحافل الدولية رياضيا او ثقافيا
                      ان من يشرفون على إدارة هذه القطاعات لا يهمهم الفوز بالميداليات بقدر ما يهمهم اختلاس الميزانية المخصصة لتحضير الرياضيين وصرفها على انفسهم وعاىلاتهم في ما اصبح يعرف بالسياحة المجانية "تاع القلو"
                      حزين جدا اننا لم نسمع ولو مرة واحدة نشيدنا الوطني في ربو ولم ترفع رايتنا كما اعتدنا في السابق وأتمنى ان يخذل الله من خذل الرياضة الجزاىرية ومن خذل الوطن العزيز
                      5 | عليم | GRANDE BRETAGNE 2016/08/21
                      من يحاسب من؟ "الرشام حميدة واللاعب حميدة" والمحاسبة لن تودي الى معاقبة المسؤولين الذين سارعوا للدفاع عن انفسهم وحملوا مسوولية الفشل للرياضيين وبكل وقاحة !!
                      هذه الممارسات التي تتحدثين عنها ليست جديدة فقد كنت اتحدث الى زميل هنا في لندن وبدا يتحدث عن مشاركة فريقنا الوطني في كاس العالم 86 في المكسيك وكيف قضى مع عائلته عطلة مجانية ولم يذهبوا ولو مرة واحدة لمناصرة الجزاىر خلال وجودهم هناك رغم ان تكاليف السفر كانت على حساب الدولة بحجة انهم جزءا من البعثة الرياضية المرافقة للفريق الوطني!؟؟؟
                      هذه ممارسات مستمرة ولن تتغير مادام ان النظام القاىم في الجزاىر هو نظام الفساد والمحسوبية والرشوة وعدم الاكتراث بالنتائج وسمعة البلد في المحافل الدولية رياضيا او ثقافيا
                      ان من يشرفون على إدارة هذه القطاعات لا يهمهم الفوز بالميداليات بقدر ما يهمهم اختلاس الميزانية المخصصة لتحضير الرياضيين وصرفها على انفسهم وعاىلاتهم في ما اصبح يعرف بالسياحة المجانية "تاع القلو"
                      حزين جدا اننا لم نسمع ولو مرة واحدة نشيدنا الوطني في ربو ولم ترفع رايتنا كما اعتدنا في السابق وأتمنى ان يخذل الله من خذل الرياضة الجزاىرية ومن خذل الوطن العزيز
                      6 | BILLEL | ALGÉRIE 2016/08/21
                      سيدتي حدة لمادا كل هدا التهويل لقضية بورعدة الدي حرم من وسيلة نقل مريحة بسبب سوء التسير الدي تعاني منه الجزائر كلها . فكم من طالب اقصي من امتحان مصيري وكم من مريض مات في الطريق بسبب عدم توفر وسائل النقل .اما حديثك عن صرف 33مليار
                      مقابل الحصول علي ميداليتين فضيتين فقط بفضل اجتهاد عداء واحد .ووصفك الامر بالمهزلة وبكائك على شرف البلاد الضائع في ريو فاعتقد انه تسطيح وتبسيط للازمة التي يعيش فيها البلد مند الاستقلال .كم وددت ان تحدثينا عن 800 مليار دولار التي بددها فخامته وان تطالبي بمحاسبته وفتح تحقيق في الملايير المهربة الى الخارج والمنهوبة في الداخل .شرف البلاد دنس بفضل هؤلاء الفاسدون المفسدون الدين ما زالو الى يومنا يحكمون.وصدق من قال ادا كان رب البيت لطبل ضاربا فلا تلومن الاولاد ادا رقصو .

                       2016/08/20
                      بلد تسير من طرف الخونة


                      جيجل / طالب بإيجاد حل عاجل للقضية ورفع «التشميع» عنها

                      «الآفافاس» يحمّل السلطات مسؤولية التهاب أسعارمواد البناء بجيجل بسبب غلق حظائر الخواص

                       

                      م. مسعود


                      وحمّل البيان الذي تلقت «آخر ساعة» نسخة منه الجهة التي اتخذت قرار غلق وتشميع حظائر مواد البناء بإقليم الولاية بدعوى نشاطها غير القانوني وما تلحقه من أضرار بالمحيط والبيئة وحتى بالاقتصاد المحلي مسؤولية الغلاء الفاحش الذي يضرب قطاع مواد البناء بالولاية  ، واصفا ( أي البيان) قرار الغلق الصادرة عن السلطات بالارتجالية والعشوائية كونها   غير مشفوعة حسب البيان دائما بأي سند قانوني كما أنها  جاءت مفاجئة ولم تعط أي فرصة لأصحاب الحظائر المغلقة بالدفاع عن أنفسهم رغم سيل المراسلات التي بعثوا بها إلى والي الولاية وقيامهم بعدة وقفات احتجاجية وآخرها أمام ديوان الوالي .واستهجن  بيان فيدرالية  حزب الراحل حسين آيت أحمد بجيجل  الصمت المتواصل للسلطات الوصية تجاه هذه القضية الحساسة  مؤكدا بأن عدة تجار ذهبوا ضحية لهذا القرار بعدما حرموا حتى من الحصول حتى على قرارات الغلق الإداري الذي طال حظائرهم وهو ما حال دون طعنهم في هذه القرارات أمام  المحاكم المختصة رغم ابداء هؤلاء استعدادا كاملا للتجاوب مع أي اجراءات تنظيمية قد تتخذها السلطات من أجل تنظيم نشاط هذه الحظائر وإزالة كل التحفظات التي كانت سببا في غلقها.وخُتم بيان فيدرالية «الآفافاس» بجيجل بدعوة الجهات الوصية الى ايجاد حل توافقي لهذه القضية   في اطار القانون مؤكدا بأن  بقاء هذه الحظائر مغلقة لا يخدم لاقتصاد الولاية الذي فقد  الكثير  من وراء مناصب الشغل بفعل غلق هذه الحظائر كما فقد مئات الملايين التي كانت تحصل من وراء الضرائب المفروضة على هذا النشاط ، ولا حتى قطاع البناء والأشغال العمومية بالولاية والذي يواجه ركودا واضحا بفعل التهاب أسعار مواد البناء في السوق المحلية وسيطرة المضاربين على هذا السوق الذي كان الى وقت قريب أنشط سوق تجارية بعاصمة الكورنيش .






                      دعا العديد من سكان وادي تليلات المسؤولين القائمين على قطاع النقل إلى ضرورة تجديد قاطرة السكة الحديدية القديمة   التي تعمل ضمن الخط الرابط بين " وادي تليلات  ـ وهران " التي أضحت لا تلبي الطلب  بعد 5أشهر من فتح الخط في ظل التعطلات المتواصلة التي تعرفها والتي تتسبب في تأخر مواعيد الوصول و حتى الإقلاع بهذه المنطقة التي عرفت خلال الآونة الأخيرة عمليات ترحيل كبرى بها و جعلت الكثير منهم يفضل استغلال هذه الوسيلة للتنقل إلى بلدية وهران بدل الركض وراء حافلات النقل شبه الحضري إضافة الى ذلك أكد بعضهم بأن حتى المواقيت المحددة للنقل لا تناسب الكثير منهم حيث  تنطلق الرحلة مرة واحدة فقط صباحا في حدود الساعة التاسعة وأربعين دقيقة وتكون العودة مساء مرة واحدة أيضا على الساعة السابعة و النصف ، و هو الأمر الذي استاء له  الركاب الذين طالبوا الجهات المعنية بضرورة أخذ هذا المشكل بعين الاعتبار من خلال مضاعفة عدد الرحلات اليومية عبر هذا القطار  و  العمل على تجديدها  بدل إصلاحها في كل مرة ، و نوهوا الى منطقة وادي تليلات عرفت نموا في الكثافة السكانية مما يستدعي توفير كافة الخدمات الضرورية للساكنة الجديدة سواء من حيث النقل أو المؤسسات التربوية للقضاء على الضغط بالأقسام و هذا عبر الأطوار الثلاثة الى جانب دعم هذه المنطقة بمشروع خاص لضمان التزود بالمياه الصالحة للشرب 24 ساعة على 24 ساعة كغيرهم من بلديات ولاية وهران .



                      صورة اليوم

                      أيدت  محكمة الاستئناف بمجلس قضاء وهران  الحكم السابق و المتمثل في 3 سنوات حبسا نافذا في حق شاب في العشرينات من عمره لضلوعه في قضية التعدي وشتم الأصول  حيث قام بدهس والده بمركبته والاستيلاء على وثائق السيارة و الاعتداء بالضرب على والدته  .
                      ففي شهر جوان المنصرم تقدم إلى عناصر الأمن بوسط المدينة زوجان لإيداع شكوى مفادها تعرضهما للضرب  والشتم والسب من طرف ابنهما فباشرت عناصر  فرقة البحث والتحري تحريات معمقة في القضية أفضت إلى توقيف المتهم وإحالته على التحقيق و تبين أن المتهم  يوم الواقعة أقدم على سرقة وثائق مركبة والده المنفصل عن والدته  مما ا أدى إلى دخوله في مناوشات كلامية دفعت المتهم إلى دهس  والده بالمركبة  و ضرب أمه التي كانت تتوسل إليه بإرجاع مفاتيح السيارة إلى زوجها السابق  كما تبين من خلال صحيفة سوابقه القضائية ضلوعه في قضايا  مماثلة  .
                      أثناء مثول المتهم أمس  أمام الهيئة القضائية اعترف  بتهم السب و الشتم ناكرا جنحة الضرب في حق والديه كما طالب دفاعه بتبرئة موكله أمام عفو الوالدة وتمسك والده بالشكوى.





                      جيجل/الضحايا ينحدرون من عائلة واحدة

                      ثلاثة قتلى وجريحان في حادث مرور مروّع بمنطقة الموزينة

                       


                      صورة من الأرشبف

                       اهتز الطريق الوطني رقم (43) في شطره المار بمنطقة الموزينة على الحدود بين بلديتي العنصر والميلية ( بولاية جيجل)  مساء أمس على وقع حادث مرور مروع أودى بحياة ثلاث نساء وإصابة شخصين آخرين بجروح متفاوتة الخطورة . الحادث الذي وقع حوالي الرابعة عصرا تسببت فيه سيارة سياحية كان على متنها خمسة أشخاص من عائلة واحدة  والذين ينحدرون من بلدية الشقفة بذات الولاية ، حيث انحرفت السيارة التي كانوا على متنها واصطدمت بكتلة إسمنتية قبل انقلابها لعدة مرات مسببة بذالك في وفاة ثلاثة من ركاب السيارة ويتعلق الأمر بثلاث فتيات لا يتعدى سن أكبرهن (28) سنة ، حيث تم نقل جثثهن إلى مستشفى بشير منتوري بالميلية من قبل رجال الحماية المدنية في حين أصيب شخصان آخران على متن نفس السيارة ويتعلق الأمر  بالأب والأم و نقلا في حالة حرجة جدا إلى المستشفى.                                                              م.مسعود

                      ليست هناك تعليقات: