اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة وسام ان رجال الجزائر ضائعين بسبب شروط الزواج التعجيزية ويدكر ان حصة قهوة العاصر استقبلت مكالمات لرجال الجزائر من بعض ولايات الجمهورية فهدا مستمع من بومرداس يطلب عادات اعراس تبسة وداك مستمع من قسنطينة يكشف انهتزوج من فتاة قسنطينة ب80مليون بينما اعلن احدهم مقاطعته للزواج بسبب ارتفاع تكاليف بيع نساء قسنطينة في البيوت الجزائريةى ويدكر ان المديعة وسام قدمت اعلان عاجل لمساعدة رجال الجزائر جائعين جنسيابتسهيل الزواج ويدكر ان المديعةوساام اكتشفت ان الضغيرات يتزوجن بالشيوخ والشباب يتزوجن بالعجائز والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لمراسلة رجال الجزائر السفارة الاميركية الجزائرية لطرح قضية اللاتجار بالبشر عبر ظاهرة بيع نساء الجزائر عبر شروط الزواج التعجيزية ويدكر ان اكتشاف الجزائرين ظاهرة الاتجار بالبشر عبر ظاهرة الزواج والمهور يعبر عن انغماس العائلة الجزائرية في انتاج البشر من اجل البيع في اطار الطرباندوا العائلي ويدكر ان عائلات شيدت فيلات من مهور زواج بناتهم ويدكر ان اسعار نساء الجزائر تتراوح بين 12مليون و90مليون والجزائريين يراسلون الولايات المتحدة وبشهادات لنساءمتزوجات حول طرق تجارة عائلاتهم باعراضهم من اجل الرفاهيةووهكدا اصبحت نساء الجزاائر جواري تباع في سوق العاهرات للزواج الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزواج رجال الجزائر بعاهرات بيوت الدعارة سريا وعرفيا من اجل ضمان المعاش الاقتصادي ويدكر ان ازواج جزائريين يرخصن لزوجاتهم بممارسة الدعارة المعيشية من اجل تغطية مصااريف الكهرباء والغازويدكر ان رجال الجزائر يفتخرون باموال زوجاتهم القادمة من دعارة المنازل السرية واسالوا فقيرات الجزائر لتعلموا ان اموال الدعارة من فروج نساء الجزائر اصبحت فرج لرجال الجزائر وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لفرض المديع مراد بوكرزازة شروط تعيجيزية على المتصدقين على صفحات الفايسبوك ويدكر ان المديع بوكرزازة انتقل من الحملة الثقافية الى حملات التسول الاجتماعي ومن غريب الصدف ان المديع اعترف بتفاهة اجرة الاداعة الجزائرية كما طلب من فقراء الجزائر بالتبرع باحسن الملابسكما طالب من اصحابي المكتبات بالتصدق بتجارتهم مجانا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاغتصاب جزائريات في الشواطئ الجزائرية و الاسباب مجهولة
اخر خبر
المصور :
المصور :
المصور :
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة وسام ان رجال الجزائر ضائعين بسبب شروط الزواج التعجيزية ويدكر ان حصة قهوة العاصر استقبلت مكالمات لرجال الجزائر من بعض ولايات الجمهورية فهدا مستمع من بومرداس يطلب عادات اعراس تبسة وداك مستمع من قسنطينة يكشف انهتزوج من فتاة قسنطينة ب80مليون بينما اعلن احدهم مقاطعته للزواج بسبب ارتفاع تكاليف بيع نساء قسنطينة في البيوت الجزائريةى ويدكر ان المديعة وسام قدمت اعلان عاجل لمساعدة رجال الجزائر جائعين جنسيابتسهيل الزواج ويدكر ان المديعةوساام اكتشفت ان الضغيرات يتزوجن بالشيوخ والشباب يتزوجن بالعجائز والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لمراسلة رجال الجزائر السفارة الاميركية الجزائرية لطرح قضية اللاتجار بالبشر عبر ظاهرة بيع نساء الجزائر عبر شروط الزواج التعجيزية ويدكر ان اكتشاف الجزائرين ظاهرة الاتجار بالبشر عبر ظاهرة الزواج والمهور يعبر عن انغماس العائلة الجزائرية في انتاج البشر من اجل البيع في اطار الطرباندوا العائلي ويدكر ان عائلات شيدت فيلات من مهور زواج بناتهم ويدكر ان اسعار نساء الجزائر تتراوح بين 12مليون و90مليون والجزائريين يراسلون الولايات المتحدة وبشهادات لنساءمتزوجات حول طرق تجارة عائلاتهم باعراضهم من اجل الرفاهيةووهكدا اصبحت نساء الجزاائر جواري تباع في سوق العاهرات للزواج الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزواج رجال الجزائر بعاهرات بيوت الدعارة سريا وعرفيا من اجل ضمان المعاش الاقتصادي ويدكر ان ازواج جزائريين يرخصن لزوجاتهم بممارسة الدعارة المعيشية من اجل تغطية مصااريف الكهرباء والغازويدكر ان رجال الجزائر يفتخرون باموال زوجاتهم القادمة من دعارة المنازل السرية واسالوا فقيرات الجزائر لتعلموا ان اموال الدعارة من فروج نساء الجزائر اصبحت فرج لرجال الجزائر وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لفرض المديع مراد بوكرزازة شروط تعيجيزية على المتصدقين على صفحات الفايسبوك ويدكر ان المديع بوكرزازة انتقل من الحملة الثقافية الى حملات التسول الاجتماعي ومن غريب الصدف ان المديع اعترف بتفاهة اجرة الاداعة الجزائرية كما طلب من فقراء الجزائر بالتبرع باحسن الملابسكما طالب من اصحابي المكتبات بالتصدق بتجارتهم مجانا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاغتصاب جزائريات في الشواطئ الجزائرية و الاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لقيام اطفال قسنطينة بوقفة احتجاجية ضد سرقة الاطفال في الجزائر ويدكر ان جيوش شرطة قسنطينة وضعت لحراسة اطفال قسنطينة ويدكر ان الوقفة الاحتجاجية لاطفال قسنطينة كشفت توظيف اطفال قسنطينة من طرف الاطفال الكبار بقسنطينة لاغراض اعلامية واشهارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لقيام اطفال قسنطينة بوقفة احتجاجية ضد سرقة الاطفال في الجزائر ويدكر ان جيوش شرطة قسنطينة وضعت لحراسة اطفال قسنطينة ويدكر ان الوقفة الاحتجاجية لاطفال قسنطينة كشفت توظيف اطفال قسنطينة من طرف الاطفال الكبار بقسنطينة لاغراض اعلامية واشهارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لقيام اطفال قسنطينة بوقفة احتجاجية في حديقة بن ناصر ضد ظاهرة سرقة الاطفال وجيو ششرطة قسنطينة تحاصر الاطفال المحتجين ويدكر ان الوقفة الاحتجاجية تجسدت في استغلال اطفال قسنطينة لاغراض اشهارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستمتاع سكان ثسنطينة بححادثة مرور فجائية في وسط مدينة بين سيارة اسلامية وعجوز مسلمية وهكدا تحول مرافقي سائق السيارة الى الاستعطاف الانساني للعجوزة والغريب تاخر سيارة الاسعاف رغم المليمترات كما تحولت حادثة المرور الى فيلم سينمائي لسكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
كيف يقضي المتقاعدين يومياتهم
الشريط الاداعي الدي عجزت نشرة الوااحدة للقناة عن بثه اداعيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاراتفاع اسعار البيضة الجزائرية الى 14دج بسوق بزو وسكان قسنططينة يبحثون عن بيض الفئران والنمل لضمان معيشتهم الاجتماعية ويدكر ان غياب احد الباعة بسوق بزو ارغم البائع المحتكر على رفع السعر الخيالي ويدكر ان سكان قسنطينة قدموا شكاوي كتابية والكترونية ضد تجار اليض بسوق سانجان في انتظار العقوبات الاقتصادية مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان اموالهم دهبت في رياح الصيف الخيالي والجزائريات يفكرن في بدائل اقتصادية على الطريقة المغربية والاسباب مجهولة
الاخبار العاجلة لقيام اطفال قسنطينة بوقفة احتجاجية ضد سرقة الاطفال في الجزائر ويدكر ان جيوش شرطة قسنطينة وضعت لحراسة اطفال قسنطينة ويدكر ان الوقفة الاحتجاجية لاطفال قسنطينة كشفت توظيف اطفال قسنطينة من طرف الاطفال الكبار بقسنطينة لاغراض اعلامية واشهارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لقيام اطفال قسنطينة بوقفة احتجاجية في حديقة بن ناصر ضد ظاهرة سرقة الاطفال وجيو ششرطة قسنطينة تحاصر الاطفال المحتجين ويدكر ان الوقفة الاحتجاجية تجسدت في استغلال اطفال قسنطينة لاغراض اشهارية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستمتاع سكان ثسنطينة بححادثة مرور فجائية في وسط مدينة بين سيارة اسلامية وعجوز مسلمية وهكدا تحول مرافقي سائق السيارة الى الاستعطاف الانساني للعجوزة والغريب تاخر سيارة الاسعاف رغم المليمترات كما تحولت حادثة المرور الى فيلم سينمائي لسكان قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
كيف يقضي المتقاعدين يومياتهم
الشريط الاداعي الدي عجزت نشرة الوااحدة للقناة عن بثه اداعيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاراتفاع اسعار البيضة الجزائرية الى 14دج بسوق بزو وسكان قسنططينة يبحثون عن بيض الفئران والنمل لضمان معيشتهم الاجتماعية ويدكر ان غياب احد الباعة بسوق بزو ارغم البائع المحتكر على رفع السعر الخيالي ويدكر ان سكان قسنطينة قدموا شكاوي كتابية والكترونية ضد تجار اليض بسوق سانجان في انتظار العقوبات الاقتصادية مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان اموالهم دهبت في رياح الصيف الخيالي والجزائريات يفكرن في بدائل اقتصادية على الطريقة المغربية والاسباب مجهولة
Constantine - Ali Mendjeli - El Khroub: Une femme tuée et sa fille gravement blessée
par A. Z.
Une femme a été tuée et sa petite fille gravement blessée dans un horrible accident qui a eu lieu, jeudi matin, sur la route n° 101, reliant la nouvelle Ali Mendjeli et El Khroub. Un camion semi-remorque, surpris par une pluie orageuse qui a transformé la route en patinoire, a glissé d'une voie vers une autre et emporté dans sa folle course le véhicule touristique que conduisait la malheureuse femme, l'écrasant sous son poids. La conductrice a péri sur le lieu de l'accident, tandis que sa petite fille a été transportée vers l'hôpital dans un état critique, son diagnostic vital étant engagé. Des habitants qui ont pris attache avec notre rédaction se sont vivement élevés contre ces camions qui sèment la mort sur les routes, demandant aux autorités de « sévir contre les chauffards ». Un second carambolage de deux véhicules particuliers et un camion, qui a été enregistré en même temps, non loin du lieu où s'est produit cet accident tragique, et sur la même route, n'a fait que des dégâts matériels. Du coup, la circulation automobile a été paralysée sur ce tronçon névralgique durant toute la journée. Dans ce contexte, selon un rapport des services de sécurité de la sûreté de wilaya, on a enregistré 32 accidents sur les routes de la wilaya, qui ont fait 2 morts et 39 blessés. Quant aux causes qui ont provoqué ces accidents, on relève le non-respect de la vitesse réglementaire, et le manque d'attention et de précaution chez les conducteurs impliqués dans ces accidents en question, dont l'âge se situe entre 29 et 49 ans. Alors qu'on note que 169 automobilistes, flashés par les radars, ont vu leur permis de conduire retirés, en attendant de passer devant la commission.
Constantine - Sakiet Sidi Youcef: Une fuite d'eau qui fait des… heureux
par A. M.
Les résidents de la cité Sakiet Sidi Youcef, sur le boulevard de l'Est, nous ont signalé hier la persistance d'un phénomène tout ce qu'il y a de plus négatif qui se passe devant leurs yeux depuis deux ans pratiquement, sans que les secteurs concernés ne soient arrivés à l'éliminer. Il s'agit d'une fuite d'eau provenant de la cassure d'une conduite d'eau potable (provoquée sciemment ?) qui passe au niveau de l'ancien bidonville faisant face à la mosquée Abdelaziz. Pour rappel, « cet endroit a été évacué et ses occupants relogés à Ali-Mendjeli. Mais il fut vite réoccupé par d'autres au vu et au su de tout le monde », nous ont indiqué les résidents de la cité qui nous ont contactés hier.
Ces derniers poursuivent en expliquant que les nouveaux occupants des habitations précaires (bidonville) profitent de l'aubaine et puisent l'eau à partir de cette fuite grâce à des «piquages illicites». Aussi, ils empêchent quiconque de parler de cette fuite et encore moins de vouloir la réparer. Et c'est ainsi que l'eau en grandes quantités continue toujours à se déverser dans le ruisseau qui coule à côté de leurs gourbis. « En effet, nous ont raconté, hier, des membres du comité de quartier de Sakiet Sidi Youssef, des équipes techniques de la Seaco sont venues à plusieurs reprises dans l'intention de réparer cette fuite, mais les occupants du bidonville les ont chassées en les menaçant de violence physique s'ils tentaient d'y revenir.
« Nous nous sommes déplacés hier à la direction générale de la Seaco de la zone industrielle La Palma de Constantine et nous avons pris contact avec la directrice en charge du secteur de Sidi-Mabrouk. Cette dernière a reconnu la réalité du phénomène et a avisé sa direction pour prendre des instructions sur les dispositions à prendre», nous ont confié nos interlocuteurs.
Ces derniers poursuivent en expliquant que les nouveaux occupants des habitations précaires (bidonville) profitent de l'aubaine et puisent l'eau à partir de cette fuite grâce à des «piquages illicites». Aussi, ils empêchent quiconque de parler de cette fuite et encore moins de vouloir la réparer. Et c'est ainsi que l'eau en grandes quantités continue toujours à se déverser dans le ruisseau qui coule à côté de leurs gourbis. « En effet, nous ont raconté, hier, des membres du comité de quartier de Sakiet Sidi Youssef, des équipes techniques de la Seaco sont venues à plusieurs reprises dans l'intention de réparer cette fuite, mais les occupants du bidonville les ont chassées en les menaçant de violence physique s'ils tentaient d'y revenir.
« Nous nous sommes déplacés hier à la direction générale de la Seaco de la zone industrielle La Palma de Constantine et nous avons pris contact avec la directrice en charge du secteur de Sidi-Mabrouk. Cette dernière a reconnu la réalité du phénomène et a avisé sa direction pour prendre des instructions sur les dispositions à prendre», nous ont confié nos interlocuteurs.
Constantine - Construction d'établissements scolaires: Une entreprise «disqualifiée»
par A. M.
Le SG de la wilaya a couronné les deux journées d'inspection qu'il avait faites, mercredi et jeudi, sur les chantiers des projets de construction d'établissements scolaires, par la décision de retrait de la qualification à l'entreprise chargée du chantier d'extension de classes au niveau de l'école primaire Moussa Ibn Nouçaïr de Bellevue. A cette étape, constatant que les travaux n'avançaient guère, le SG de la wilaya a lancé à l'intention de l'entrepreneur : « Vous avez pris ce petit chantier au mois de mai dernier et qu'est-ce que vous avez fait depuis ces trois derniers mois ? Rien, car les choses restent en l'état ». Et d'instruire aussitôt le directeur des équipements publics (DEP) de retirer la qualification octroyée à cette entreprise et d'en ramener une autre à laquelle il faut confier le projet. Les responsables en inspection dans ce chantier ont aussitôt pris la décision de ramener des tâcherons pour achever les travaux en cours dans cet établissement avant la date du 20 août prochain. Evoquant le cas des chantiers visités, le représentant du wali a considéré néanmoins qu'il y aurait « peut-être un petit ‘glissement' de date pour le lycée de Chaabersas, parce que le projet avait été lancé avec du retard, mais il marche à un rythme acceptable ». Et à la fin de la visite, M. Sayouda, se confiant aux médias qui l'ont accompagné dans sa tournée, a tenu des propos optimistes et rassurants à la fois en affirmant que les projets avancent quand même par rapport à la dernière inspection opérée il y a une dizaine de jours. Selon lui, le problème à ce niveau se présente uniquement au CEM Moussa Ibn Nouçaïr parce que l'entreprise en charge du chantier ne s'est pas montrée à la hauteur. « Par contre, a-t-il ajouté, le rythme d'avancement des autres projets est tout à fait acceptable et ils sont aujourd'hui au stade d'achèvement des travaux, de nettoyage, etc. Et nous pensons que nous allons commencer à les recevoir à compter de mardi prochain ». Le secrétaire général de la wilaya dira ainsi que les responsables du secteur sont optimistes en ce qui concerne la rentrée scolaire, qui va se dérouler dans les normes », a-t-il conclu.
Constantine - 4 000 nouveaux étudiants affiliés à la Cnas
par A. El Abci
Les portes ouvertes qui ont été organisées par la caisse des assurances sociales (Cnas) du 04 au 06 du mois d'août en cours au niveau des campus de l'université Constantine «1» ‘des frères Menrouri', de l'université Constantine «2» ‘Abdelhamid Mehri' et du groupement Tidjani Hadam, se sont soldées par l'affiliation de 4.000 nouveaux étudiants.
C'est ce qu'a indiqué jeudi dernier le directeur de la Cnas, S. Alami, qui a ajouté que l'objectif de ces portes ouvertes a consisté à expliquer les modalités d'affiliation à la caisse et les avantages auxquels l'étudiant ouvre droit, avec en prime le bénéfice de la carte « Chifa » dès ce mois de septembre, fera-t-il savoir. Et d'estimer que l'opération de ces trois jours d'information et de sensibilisation des nouveaux étudiants, qui s'est déroulée sous le slogan « la Cnas vous accompagne durant toutes vos études », a donné de bons résultats au regard du nombre important d'affiliés enregistrés, puisque l'opération a attiré pas moins de 4.000 nouveaux inscrits. Indiquant, dans ce cadre, que les concernés par ces premières adhésions se verront délivrer au mois de septembre prochain leur carte chifa, qui leur permettra de profiter de ses avantages, notamment pour les malades chroniques, qui pourront ainsi acquérir aisément leurs médicaments. Et, l'on prévoit de mettre en place, au mois de septembre, une seconde opération qui servira à la régularisation des cas qui ne se sont pas manifestés durant cette campagne d'août. Notre interlocuteur annoncera que pour assurer une couverture à tous les nouveaux étudiants, « nous allons contacter directement les départements de scolarité des différents instituts et universités en vue de la constitution de dossiers pour l'obtention de la carte chifa. Et secundo, ajoutera-t-il, nous allons organiser à la reprise des cours et dès ce mois de septembre, une autre opération de portes ouvertes qui touchera les quatre universités pour faire bénéficier tous les étudiants des avantages de l'affiliation à la caisse ».
C'est ce qu'a indiqué jeudi dernier le directeur de la Cnas, S. Alami, qui a ajouté que l'objectif de ces portes ouvertes a consisté à expliquer les modalités d'affiliation à la caisse et les avantages auxquels l'étudiant ouvre droit, avec en prime le bénéfice de la carte « Chifa » dès ce mois de septembre, fera-t-il savoir. Et d'estimer que l'opération de ces trois jours d'information et de sensibilisation des nouveaux étudiants, qui s'est déroulée sous le slogan « la Cnas vous accompagne durant toutes vos études », a donné de bons résultats au regard du nombre important d'affiliés enregistrés, puisque l'opération a attiré pas moins de 4.000 nouveaux inscrits. Indiquant, dans ce cadre, que les concernés par ces premières adhésions se verront délivrer au mois de septembre prochain leur carte chifa, qui leur permettra de profiter de ses avantages, notamment pour les malades chroniques, qui pourront ainsi acquérir aisément leurs médicaments. Et, l'on prévoit de mettre en place, au mois de septembre, une seconde opération qui servira à la régularisation des cas qui ne se sont pas manifestés durant cette campagne d'août. Notre interlocuteur annoncera que pour assurer une couverture à tous les nouveaux étudiants, « nous allons contacter directement les départements de scolarité des différents instituts et universités en vue de la constitution de dossiers pour l'obtention de la carte chifa. Et secundo, ajoutera-t-il, nous allons organiser à la reprise des cours et dès ce mois de septembre, une autre opération de portes ouvertes qui touchera les quatre universités pour faire bénéficier tous les étudiants des avantages de l'affiliation à la caisse ».
rsion en PDF
Le phénomène de caillassage de trains a repris de plus belle en cette période estivale et il vient de faire des victimes sur la ligne Skikda-Constantine. Le convoi et les voyageurs qu'il transporte, au passage des zones habitées en rase campagne, s'exposent régulièrement à des «bombardements» en règle faits par des gamins postés sur les hauteurs de la voie ou embusqués dans des fourrés et qui se mettent à «arroser» le convoi de pierres de différents calibres. Ces derniers jours, avons-nous appris jeudi, le «train de la mer» assurant la ligne Skikda-Constantine, en quittant la gare de la ville de Salah Bouchaour, n'a pas échappé à «l'embuscade» qui lui a été tendue par de jeunes voyous. Un jeune estivant constantinois, âgé de 16 ans, en l'occurrence Touil Moundher, était à bord du train qui le ramenait chez lui après avoir passé la journée sur une plage de Skikda. Après que les cailloux ont commencé à pleuvoir sur le compartiment où il se trouvait avec d'autres voyageur, le garçon s'est levé pour tenter de fermer la fenêtre. Mal lui en prit car il reçoit, venant du dehors, un gros caillou sur le visage, lui tailladant le haut de la paupière droite, à quelques centimètres seulement de l'œil. Et c'est le visage dégoulinant de sang qu'il retourna à sa place, secouru tant bien que mal par les autres passagers.
Rencontré jeudi devant son domicile au quartier des Frères Bouchama, le père de la victime, en l'occurrence, M. Touil Mohamed, était au comble de la colère et il nous raconta la mésaventure arrivée à son fils. Mais ce qui a augmenté sa rage et son dépit est le fait qu'il avait trouvé toutes les structures sanitaires d'urgence fermées ! «J'ai été orienté vers des spécialistes par les médecins traitants qui ont examiné mon fils au niveau du centre hospitalo-universitaire de Constantine (CHU) où l'enfant fut d'abord admis en urgence, malheureusement toutes les cliniques d'ophtalmologie étaient fermées pour cause de congé annuel». Et d'ajouter que le jour de l'accident, les responsables de la SNTF à bord du train n'ont pas pu prendre en charge et soigner mon fils et ce n'est qu'une fois que le train est arrivé à la gare de Constantine qu'il fut avisé que son enfant a été conduit à bord d'une ambulance au service maxillo-facial du CHU. «Le lendemain, poursuivit notre interlocuteur, lorsque je me suis présenté à l'hôpital, j'ai été orienté vers la médecine légale qui me demanda, à son tour, l'avis d'un ophtalmo. Dans ce dernier service, le chirurgien qui avait pris en charge mon fils lui a fait un examen de fond d'œil et il m'a demandé de lui faire un autre examen supplémentaire qu'on appelle l'angiographie, chez un spécialiste. Malheureusement, je me suis rendu dans toutes les cliniques, ainsi que chez les spécialistes privés de Constantine, que j'ai trouvé tous fermés, parce qu'il sont tous sortis en congé en même temps». «Et, je me trouve encore en train de courir d'une clinique à une autre, puis j'ai décidé de faire cet examen dans une clinique privée à Batna», nous raconte notre interlocuteur.
Il termina en signalant que si l'œil de l'enfant n'a pas été touché directement, celui-ci ne voit plus bien car le choc lui a fait éclater les vaisseaux sanguins se trouvant dans cette région du visage.
Rencontré jeudi devant son domicile au quartier des Frères Bouchama, le père de la victime, en l'occurrence, M. Touil Mohamed, était au comble de la colère et il nous raconta la mésaventure arrivée à son fils. Mais ce qui a augmenté sa rage et son dépit est le fait qu'il avait trouvé toutes les structures sanitaires d'urgence fermées ! «J'ai été orienté vers des spécialistes par les médecins traitants qui ont examiné mon fils au niveau du centre hospitalo-universitaire de Constantine (CHU) où l'enfant fut d'abord admis en urgence, malheureusement toutes les cliniques d'ophtalmologie étaient fermées pour cause de congé annuel». Et d'ajouter que le jour de l'accident, les responsables de la SNTF à bord du train n'ont pas pu prendre en charge et soigner mon fils et ce n'est qu'une fois que le train est arrivé à la gare de Constantine qu'il fut avisé que son enfant a été conduit à bord d'une ambulance au service maxillo-facial du CHU. «Le lendemain, poursuivit notre interlocuteur, lorsque je me suis présenté à l'hôpital, j'ai été orienté vers la médecine légale qui me demanda, à son tour, l'avis d'un ophtalmo. Dans ce dernier service, le chirurgien qui avait pris en charge mon fils lui a fait un examen de fond d'œil et il m'a demandé de lui faire un autre examen supplémentaire qu'on appelle l'angiographie, chez un spécialiste. Malheureusement, je me suis rendu dans toutes les cliniques, ainsi que chez les spécialistes privés de Constantine, que j'ai trouvé tous fermés, parce qu'il sont tous sortis en congé en même temps». «Et, je me trouve encore en train de courir d'une clinique à une autre, puis j'ai décidé de faire cet examen dans une clinique privée à Batna», nous raconte notre interlocuteur.
Il termina en signalant que si l'œil de l'enfant n'a pas été touché directement, celui-ci ne voit plus bien car le choc lui a fait éclater les vaisseaux sanguins se trouvant dans cette région du visage.
El Madjen, un village oublié
par F. H.
El Madjen, un village situé dans la commune d'Aomar à l'ouest de Bouira, est dépourvu de commodités de vie les plus élémentaires d'après ses habitants, c'est-à-dire l'aménagement des routes, l'eau potable, une infirmerie. Il est arrivé à ces villageois de fermer le siège de leur chef-lieu de commune et de bloquer la route principale qui mène vers leur village, rien que pour forcer les responsables locaux à prendre des mesures dans ce sens. «Nous sommes fatigués d'attendre des années pour voir nos conditions de vie s'améliorer, après tant de promesses émises, mais en vain», ont-ils avoué.
Bouira: Plusieurs localités sans eau
par Farid Haddouche
Les habitants des deux communes de M'chedallah et Chorfa, dans la région est de Bouira, subissent une interruption en eau potable depuis mercredi dernier. Selon les services de l'Algérienne des eaux (ADE), cette coupure d'eau revient à une casse qui s'est produite au niveau de la conduite principale de distribution. L'alimentation en eau potable reprendra une fois les travaux achevés, selon un communiqué de l'ADE. Par ailleurs, ce sont tous les habitants du village Raffour qui sont également privés d'eau pour les mêmes raisons. Des travaux qui ont généré cette rupture.
Faute d'autorisation: La rencontre-hommage à Hachemi Cherif annulée
par M. B.
La rencontre commémorative qui devait se tenir jeudi au centre culturel Ben Mehrez El Houari, à l'occasion du 11ème anniversaire du décès de l'ex- dirigeant des organisations politiques, le PAGS, Ettahaddi et le MDS, a été annulée. Le bureau du MDS d'Oran n'a pas reçu de réponse à sa demande d'autorisation pour tenir cette rencontre, envoyée à la wilaya d'Oran. Depuis 2011 que le siège du bureau du MDS d'Oran est sous scellés suite à l'enquête sur l'assassinat d'un des membres fondateurs du parti, Ahmed Kerroumi qui n'est pas encore achevée, le bureau du MDS tente d'organiser ses activités ailleurs en attendant la récupération du siège. Une demande dans ce sens a déjà été adressée au procureur de la république mais sans suite.
Station inter-wilayas d'El-Hamri: Les chauffeurs de taxis refusent la délocalisation vers la cité Djamel
par K. Assia
Les propositions de transférer les taxis inter-wilayas de la station du 19-Juin vers le parking de la cité Djamel ont été rejetées par les exploitants. En effet, ce parking qui sert de station provisoire aux taxis desservant Alger, Blida, Constantine et Tizi Ouzou ne répond pas aux conditions requises, a-t-on appris jeudi auprès des concernés.
Une séance de travail regroupant les chauffeurs de taxis de la station 19-Juin a été tenue avant-hier en présence du président de l'UNAT, union nationale des transporteurs algériens, d'Oran. Le collectif rejette toute délocalisation vers le parking de la cité Djamel ou autre site ne répondant pas aux critères.
A vrai dire, rien d'officiel concernant ce transfert à l'exception de quelques rumeurs qui circulent et que les chauffeurs de taxis ont voulu démentir pour ne pas créer d'amalgame, ajoute-t-on. Une pétition a été donc signée par plus d'une soixantaine d'exploitants de la station dans laquelle ils rejettent tout transfert vers le parking de la cité Djamel.
Le syndicat propose en concertation avec la corporation la station de Hai Es-Sabah où une gare multimodale est prévue dans le plan de développement de la ville.
Une fois réalisée, cette station va regrouper tous les taxis inter-wilayas notamment ceux de l'USTO, de la cité Djamel, ce qui permettra de désengorger le trafic et facilitera la fluidité de la circulation à l'intérieur du tissu urbain. Une autre proposition est également avancée par le collectif et concerne la station de l'USTO, un site déjà retenu par la direction des transports pour abriter tous les taxis desservant les wilayas du pays.
Un projet qui a fait l'unanimité parmi la corporation puisqu'il s'agit d'un terrain qui sera aménagé et doté de toutes les commodités nécessaires sachant qu'une enveloppe de 5 milliards de centimes a été dégagée pour la concrétisation de cette station.
En appelant les décideurs à opter pour un site en concertation avec les professionnels, les taxis de la station 19-Juin qui desservent Tlemcen, Mascara, Sidi Bel-Abbès se disent favorables à un choix qui va dans l'intérêt de la corporation et surtout pour une gare moderne en adéquation avec les aspirations de la ville.
Oran est appelée un jour à être une métropole ce qui souligne l'urgence de faire un choix judicieux quant au site devant abriter tous les taxis de la wilaya. Les deux propositions avancées par le syndicat et les chauffeurs de taxis sont les seules qui répondent aux critères exigés.
Une séance de travail regroupant les chauffeurs de taxis de la station 19-Juin a été tenue avant-hier en présence du président de l'UNAT, union nationale des transporteurs algériens, d'Oran. Le collectif rejette toute délocalisation vers le parking de la cité Djamel ou autre site ne répondant pas aux critères.
A vrai dire, rien d'officiel concernant ce transfert à l'exception de quelques rumeurs qui circulent et que les chauffeurs de taxis ont voulu démentir pour ne pas créer d'amalgame, ajoute-t-on. Une pétition a été donc signée par plus d'une soixantaine d'exploitants de la station dans laquelle ils rejettent tout transfert vers le parking de la cité Djamel.
Le syndicat propose en concertation avec la corporation la station de Hai Es-Sabah où une gare multimodale est prévue dans le plan de développement de la ville.
Une fois réalisée, cette station va regrouper tous les taxis inter-wilayas notamment ceux de l'USTO, de la cité Djamel, ce qui permettra de désengorger le trafic et facilitera la fluidité de la circulation à l'intérieur du tissu urbain. Une autre proposition est également avancée par le collectif et concerne la station de l'USTO, un site déjà retenu par la direction des transports pour abriter tous les taxis desservant les wilayas du pays.
Un projet qui a fait l'unanimité parmi la corporation puisqu'il s'agit d'un terrain qui sera aménagé et doté de toutes les commodités nécessaires sachant qu'une enveloppe de 5 milliards de centimes a été dégagée pour la concrétisation de cette station.
En appelant les décideurs à opter pour un site en concertation avec les professionnels, les taxis de la station 19-Juin qui desservent Tlemcen, Mascara, Sidi Bel-Abbès se disent favorables à un choix qui va dans l'intérêt de la corporation et surtout pour une gare moderne en adéquation avec les aspirations de la ville.
Oran est appelée un jour à être une métropole ce qui souligne l'urgence de faire un choix judicieux quant au site devant abriter tous les taxis de la wilaya. Les deux propositions avancées par le syndicat et les chauffeurs de taxis sont les seules qui répondent aux critères exigés.
Zone d'activité de Oued Tlélat: Important incendie dans une usine de boissons gazeuses
par J. B.
Un important incendie s'est produit dans une unité de production de boissons gazeuses au niveau de la zone d'activité Aghbal à Oued Tlelat. Selon la Protection civile, l'incendie s'est déclaré jeudi en fin de matinée dans un dépôt de matières premières et d'emballage d'une superficie de 500 m2.
Une soixantaine d'agents de la Protection civile de différents grades et une quinzaine de véhicules ont été mobilisés. Aucun blessé n'est à déplorer. Toutefois un important lot de produit d'emballage en plastique et en verre a été ravagé par les flammes.
Une soixantaine d'agents de la Protection civile de différents grades et une quinzaine de véhicules ont été mobilisés. Aucun blessé n'est à déplorer. Toutefois un important lot de produit d'emballage en plastique et en verre a été ravagé par les flammes.
La Protection civile dresse un premier bilan de la saison estivale: 5 morts et plus de 3.000 baigneurs sauvés
par J. Boukraa
Après plus de deux mois du lancement officiel de la saison estivale, la Protection civile de la wilaya d'Oran dresse son bilan des interventions sur les 33 plages autorisées à la baignade sur un total de 6.478 interventions, 3.203 baigneurs ont été sauvés d'une mort certaine, alors que 5 ont péri (dont quatre dans des plages non autorisées à la baignade et/ou hors des heures de surveillance); tel est le bilan de la période allant du 1er juin au 10 août, selon les mêmes sources. De nombreux baigneurs font fi des interdictions et nagent dans des eaux dangereuses. En dépit du dispositif de surveillance élargi aux 33 plages autorisées à la baignade et les appels à la vigilance, les noyades font toujours partie du lot quotidien des estivants, plus particulièrement sur les plages interdites à la baignade. Le non respect des consignes de sécurité données par la Protection civile, la baignade dans des zones interdites, l'inconscience des citoyens ont fait grimper les chiffres par rapport à l'année écoulée. En dépit du danger permanent présent au niveau de ces plages, les baigneurs ne manquent pas de s'y rendre, mettant ainsi leur vie et celle de leurs enfants en péril. Plusieurs chutes de personnes se sont produites. Pourquoi risquer inutilement sa vie pour nager quelques heures dans des zones interdites ? “Ce sont surtout les jeunes, ils aiment les endroits isolés, les accès par rochers, ou tout simplement ils s'habituent à un endroit spécifique et malgré les interdictions, ils persistent à se baigner là-bas. Mais malheureusement nous ne sommes pas une autorité policière, nous ne pouvons pas les forcer à quitter ces lieux dangereux”, explique un agent de la Protection Civile. Les mêmes services ont recensé prés de 10 millions d'estivants depuis le début juin dont 5,2 millions durant la première décade du mois d'août. Les services de la Protection civile appellent les estivants à fréquenter les plages autorisées à la baignade et qu'ils suivent également les consignes de sécurité. Les estivants doivent connaître et respecter les heures de surveillance. Mais ils doivent aussi respecter les couleurs des drapeaux.
Les parents doivent surveiller leurs enfants, surtout ceux qui utilisent les jouets nautiques, tels que les brouettes, matelas et autres », selon la Protection civile. En plus des risques de noyade, les accidents de jet-ski sont un phénomène nouveau à déplorer durant cette saison.
Six personnes ont été blessées par ces hydroglisseurs cette saison. Signalons que dans pareils cas, la Protection civile ne peut intervenir. Ils ne peuvent que signaler la présence de jet-skis ou d'engins nautiques représentant un danger dans la zone de baignade. La surveillance de ces engins est du ressort des gardes-côtes.
Les parents doivent surveiller leurs enfants, surtout ceux qui utilisent les jouets nautiques, tels que les brouettes, matelas et autres », selon la Protection civile. En plus des risques de noyade, les accidents de jet-ski sont un phénomène nouveau à déplorer durant cette saison.
Six personnes ont été blessées par ces hydroglisseurs cette saison. Signalons que dans pareils cas, la Protection civile ne peut intervenir. Ils ne peuvent que signaler la présence de jet-skis ou d'engins nautiques représentant un danger dans la zone de baignade. La surveillance de ces engins est du ressort des gardes-côtes.
Tramway: La Setram renforce son plan anti-fraude
par K. Assia
Dans le cadre de la lutte contre la fraude sur les rames du tramway d'Oran, la SETRAM lance un contrôle des titres de transport lors de l'accès en station. En effet, les initiateurs de ce dispositif s'attaquent désormais à la pratique consistant à accéder au tramway sans aucun titre de transport. Sur ce et pour la réussite de ce plan antifraude, l'unité opérationnelle de la SETRAM met en place dans certaines stations de la ligne, une expérience de contrôle systématique des titres de transport avant l'accès à la station. Des agents de sécurité SETRAM seront positionnés en station et vont interdire à toute personne non munie d'un titre valide l'accès aux quais. Outre la mission de sécurisation des biens et des personnes, cette opération permettra d'évaluer l'impact d'un tel contrôle sur le taux de fraude et sur les comportements inciviques de certains voyageurs. En janvier dernier, la SETRAM a instauré un plan antifraude lequel prévoit la pré-validation des titres de transport à l'achat au niveau des 31 points de vente Setram. Cette mesure vise à réduire le nombre de cas de fraude qui sont quotidiennement enregistrés. Il s'agit, en fait, de dissuader les usagers oublieux et les resquilleurs récurrents qui refusent de payer leur titre de transport. Les agents de la SETRAM ont relevé une moyenne de 120 à 150 cas de fraude par jour Une autre mesure concernant la catégorie d'utilisateurs munis de billets non validés est également appliquée depuis janvier.
Les agents contrôleurs de la Setram-Oran pourront immédiatement débusquer les fraudeurs n'ayant pas composté leur titre de voyage une fois à l'intérieur de la rame.
Les agents contrôleurs de la Setram-Oran pourront immédiatement débusquer les fraudeurs n'ayant pas composté leur titre de voyage une fois à l'intérieur de la rame.
رياض وطار يتهم وزارة الثقافة بتفضيل التعامل مع جمعيات معينة على حساب أخرى
Rate this item
(0 votes)
نشر الروائي والإعلامي الجزائري رياض وطار مؤخرا بيانا ندد فيه بالممارسات الرديئة التي مارستها إدارة وزارة الثقافة في حق الجمعية الثقافية "نوافذ ثقافية" التي يترأسها هذا الأخير، وجاء ذلك عقب تقديمه بطلب خاص لتنظيم الطبعة الثانية للأيام العربية لسينما التحريك باسم وزير الثقافة الحالي عز الدين ميهوبي حيث أعرب هذا الأخير على موافقته المبدئية بعد استلامه لملف المشروع، رغم اقتراحه بتغيير مكان احتضان الفعالية من مدينة عنابة التي كان مقرر التنظيم فيها في الأول إلى مدينة معسكر، وهو الأمر الذي رضخ له صاحب فكرة المشروع الإعلامي رياض وطار، إلا أنه بعد مرور أشهر من استلام الوزير للملف تفاجئ هذا الأخير بتراجع الوزير عن وعده بحجة أن هناك مهرجان دولي سيقام ليتسائل رياض عن جدوى من رفض المشروع في ظل عدم وجود نية في تنظيم فعالية أخرى، وتحريم المشروع من الحصول على الترسيم من قبل الوزارة.
مضيفا في ذات السياق: " نحن لم نستوعب عزوف الوزير عن تنظيم المشروع بعدما أعطانا موافقته مبدئيا بان يتم تنظيمها واشترط علينا تغيير المكان من ولاية الى أخرى، ونحن لم نعير اهتمام لهذا الشرط لان همنا الوحيد هو أن نعيد بعث هذا النشاط علما أننا قمنا بتنظيمه في 2012 بميزانية منعدمة تماما، كما تم الاقتراح علينا بتنظيمه في دولة أخرى ولكن باعتباري جزائري أحبذ أن تحتضنه الجزائر لأنها أحق من اي دولة أخرى لتطبيق الفكرة خاصة وأنها تعد الأولى من حيث المضمون عربيا، فأصبح مجرد التفكير في تغيير الموطن يحز في نفسي كثيرا، علما أنني تحصلت على تطمينات من قبل وزارة الثقافة نادية لعبيدي وحليمة حنكور، إلا أن استقالة لعبيدي حالت دون تحقيق المشروع ميدانيا إضافة إلى مشروع آخر يتمثل في تنظيم جائزة للرواية باسم الراحل الطاهر وطار الذي لقي ترحيب كبير من قبل الوزيرة السابقة بتقديم الدعم المالي الذي يسمح بتنظيم جائزة تكون بمقام شيخ الرواية الجزائرية، متسائلا عن الأسباب الحقيقية التي تجعل الوزارة تفضل التعامل مع جمعيات معينة على حساب أخرى ونحن الذين استطعنا يقول المتحدث استقطاب احترام العدو قبل الصديق من خلال النشاطات الثقافية المميزة التي قمنا بتنظيمها إلى يومنا دون أن نتلقى أي دعم مادي، ولجوؤنا إلى نشر هذا البيان على مواقع التواصل الاجتماعي جاء بعد أن لاحظنا أنها الوسيلة الوحيدة التي تمكننا من إيصال صوتنا وتحقيق غايتنا المتمثلة في تنظيم نشاطات ثقافية تساهم في الارتقاء بالمشهد الثقافي إلى ما هو أسمى."
وأكد المتحدث في ذات السياق أن الجمعية الثقافية "نوافذ ثقافية" بمقدورها تنظيم مهرجان دولي بمشاركتها في تنظيم دورتين للمهرجان الدولي الفرنكوفوني لسينما المدارس بميزانية منعدمة تماما محاولة منا لتلقين مبادئ السينما لابناءنا ونحضر حاليا لتنظيم طبعة ثالثة وبحوزتنا مشاريع لنشاطات راقية ستمكن الجزائر من أن تتحول إلى مركز ثقافي جد هام منها تنظيم ملتقى دولي خاص بالأمير عبد القادر بالتنسيق مع الرابطة الدولية للإبداع الفكري والثقافي مع تأسيس جائزة تحمل اسمه والملف متواجد على مستوى دائرة الملتقيات التي يشرف عليها الأستاذ سليمان حاشي بعد أن تم ايداعه مؤخرا.
سامية شيلي
صالحي: لا مقارنة بيني وبين لويزة حنون
Rate this item
(0 votes)
فتحت أول أمس رئيسة حزب العدل والبيان نعيمة صالحي النار على زعيمة حزب العمال لويزة حنون قائلة إنه لا وجه للمقارنة بينهما على كل الأصعدة لا من ناحية المبادئ ولا الايدولوجيا ولا في بداية الطريق ولا نهايته.
وأضافت صالحي على صفحتها الشخصية على الفايسبوك أن حنون بدأت بحزب جاهز وضعت على رأسه ووفرت لها كل الظروف والوسائل المادية والإعلامية وحتى البشرية، أما هي فقد أسست حزبا بفضل الله ثم بجهدها ومالها وشعبيتها التي تنامت بخطابها وخطها السياسيين اللذين نالا رضى وإعجاب الشعب مع الزمن رغم الظروف الصعبة و الإمكانيات غير المتوفرة و الإعلام المعتم. وأردفت بالقول أنها صنعت نفسها وحزبها ولم تصنعها أية جهة، لذا أي قرار تتخذه أو تراجعه فهو من محض إرادتها.
يأتي هذا بعد أن اتصل بها عديد المواطنين الذين طالبوها ألا تكون مثل لويزة وألا تنهج نهجها حتى لا تختمها مثلها بعدما تخلت حسبهم عن مبادئها.
نسرين محفوف
|
|
المديرية العملية لاتصالات الجزائر
إنهاء ربط عديد البلديات بشبكة الهاتف
أنـهــت اتصالات الجـزائـر لولاية تلمسان أشغال الربط بشبكة الهاتف الثابت والانترنت ذات التدفق العالي للعديد من الأحـياء بكل من بلديات عـمـيـر، أولاد ميمون، مغنية ومرسى بن مهيدي، الحناية وعين يوسف، سبدو والغزوات، وحسب مدير مديرية العملية لاتصالات الجزائر لولاية تلمسان أنه بإمكان سكان هذه البلديات التقرب من الوكالة التجارية لاتصالات الجزائر للاستفادة من خدمات الهاتف الثابت والانترنيت، مضيفا أن هذه المناطق التي مستها العملية منها ما تم استكمال بها الشبكة
ومنها ما تم استحداث بها شبكة جديدة للهاتف من نوع "أمـســان"، حيث تعتبر هذه العملية كمرحلة ثانية جاءت بعد أن تم ربط هـذه المناطق بالألياف البصرية في وقت سابق، كما أن هـذه المناطق التي تم ربطها بأجهزة الأمـسـان تضاف إلى 55 منطقة أخرى استفادت من هذه الخدمة مطلع السنة الجارية في إطار عصرنة وتحسين خدمة الانترنت ذات التدفق العالي وتقريب المؤسسة من الزبون. ســايـح رفــيـق
|
فيما تلقت مصالح الولاية نحو 45 شكوى ضدها
قاعات الحفلات والأعراس تثير إستياء السكان
أعرب العديد من المواطنين عن استيائهم إزاء غياب قانون يعمل على ضبط نشاط قاعات الحفلات والأعراس التي أصبحت تشكل مصدر إزعاج لسكان خاصة تلك المتواجدة بوسط المجمعات السكنية، إذ أن مواقع تواجدها لا يتناسب و الغرض الذي وجدت من اجله لما تسببه من إزعاج للساكنة لاسيما أن العديد منها يتواجد بأحياء شعبية لا تتوفر على حظيرة ركن السيارات وغيرها.
وفي هذا الصدد سجلت مصالح الولاية خلال السنة الجارية نحو 45 شكوى من طرف سكان الأحياء الشعبية التي تم توجيهها إلى الجهات المعنية لاسيما الإدارة المحلية التي تمنح التراخيص لمزاولة نشاط قاعات الحفلات غير أن العديد منها لا يتطابق و المعايير بسبب موقعها الذي يجلب الضرر للمجاورين لها ولسكان الأحياء كما هو الحال بالنسبة للعديد من القاعات الخاصة بالأفراح و الأعراس التي وجدت نفسها مغرمة على توقيف نشاطها بسبب ضيق المكان بتواجدها بمسالك ضيقة. بالمقابل لا تزال عشرات القاعات بوهران تنشط في ظروف اقل ما توصف بالمزرية بعد حلول الصيف و ارتفاع الطلب على حجز القاعات التي تنشط يوميا دون توقف و بالتالي انعكاس دلك على السكان الدين طالبو بتدخل الجهات المعنية لإعادة منح تراخيص النشاط و تنظيم هده الأخيرة التي تشهد فوضى عارمة. حيث سبق في هدا الشأن منع أصحاب و مسيري قاعات الحفلات من استخدام البارود و الخيالة و الفرق الفلكلورية و الألعاب النارية و غيرها أمام مداخل القاعات وحتى منع جلب منشطي الحفلات من مطربين حفاظا على السير الحسن و احترام الساكنة و كذلك تفادي الحوادث التي سبق أن تسببت في إصابة العديد من المدعوين وتحولها إلى نقمة. و تنتشر بوهران أكثر من مائة قاعة لتنظيم الحفلات أغلبها تتوسط أحياء شعبية ينشط اغلبها مند سنوات منها ما تم إغلاقه بسبب موجه الاحتجاجات العارمة التي نظمها السكان الدين طالبوا بوقفها لما تسببه من إزعاج كبير و أخرى تنشط بطريقة كارثية بالنظر إلى التجهيزات و وسائل الطبخ و التبريد و التجهيزات و التأثيث ما يجبر الجهات المعنية على وضع القاعات أمام المراقبة لاسيما أن المداخيل المالية التي تجنيها وراء إيجار القاعات من شانها تخصيص ميزانية لإعادة نفض الغبار عن القاعات في حين فإن أخرى تنشط في ظروف قانونية و معايير راقية غير ان تكاليف إقامة حفل زفاف بها يتعدى 50 مليون سنتيم للتنويه أن ثمن تنظيم سهرة ليلية بالقاعات يتراوح بين 10 الى 35 مليون سنتيم وترتفع بقاعات أخرى إلى 40 مليون سنتم حسب كل قاعة بينما تنخفض في فل الشتاء إلى 7 و 10 ملايين سنتيم، في حين أن تفضل العديد نمن العائلات القاعات التابعة للقطاعات العامة على غرار قاعة تعاضدية عمال التربية و الثقافة "ميناتيك" و حديقة التسلية بالحمري و يرها لانخفاض تكاليفها. أ.شكيب
|
المديرية العملية لاتصالات الجزائر
إنهاء ربط عديد البلديات بشبكة الهاتف
أنـهــت اتصالات الجـزائـر لولاية تلمسان أشغال الربط بشبكة الهاتف الثابت والانترنت ذات التدفق العالي للعديد من الأحـياء بكل من بلديات عـمـيـر، أولاد ميمون، مغنية ومرسى بن مهيدي، الحناية وعين يوسف، سبدو والغزوات، وحسب مدير مديرية العملية لاتصالات الجزائر لولاية تلمسان أنه بإمكان سكان هذه البلديات التقرب من الوكالة التجارية لاتصالات الجزائر للاستفادة من خدمات الهاتف الثابت والانترنيت، مضيفا أن هذه المناطق التي مستها العملية منها ما تم استكمال بها الشبكة
ومنها ما تم استحداث بها شبكة جديدة للهاتف من نوع "أمـســان"، حيث تعتبر هذه العملية كمرحلة ثانية جاءت بعد أن تم ربط هـذه المناطق بالألياف البصرية في وقت سابق، كما أن هـذه المناطق التي تم ربطها بأجهزة الأمـسـان تضاف إلى 55 منطقة أخرى استفادت من هذه الخدمة مطلع السنة الجارية في إطار عصرنة وتحسين خدمة الانترنت ذات التدفق العالي وتقريب المؤسسة من الزبون. ســايـح رفــيـق
|
 |
|---|
المخدرات والخمور السبب الأول لتفشي الجرائم
347 حالة ضرب وجرح وإعتداءات جنسية ضد الأصول
لم تعد جرائم الإعتداءات على الأصول من الطابوهات نتيجة إقدام عديد الضحايا ممن تعرضن للإعتداءات على إيداع شكاوى لدى الجهات الأمنية سواء كان لدى مصالح الدرك الوطني أن مصالح الأمن ورغم تراجع قضايا الإعتداء وممارسة العنف ضد الأصول إلا أن هذا لم يمنع من معالجة عديد القضايا، حيث أحصت وحدات القيادة العامة للدرك الوطني خلال الثلاثي الثاني من السنة الجارية 347 قضية تتعلق بالضرب والجرح العمدي وكذا الإعتداءات الجنسية ضد الأصول، حيث سجل خلال العام المنصرم من نفس الفترة 457 قضية، بالإضافة إلى 228 قضية مخلة بالحياء .
وحسبما أشارت إليه التقارير الواردة فإن قضايا الإعتداءات على الأصول عرف تراجعا بنسبة 24.07 بالمائة ، وأوضحت ذات المصالح أن جرائم الضرب والجرح العمدي ضد الأصول تتصدر المرتبة الأولى من حيث عدد القضايا المعالجة، حيث سجلت بوهران 24 قضية وفي هذا الصدد كشفت مصادر طبية من مصلحة الإستعجالات للمستشفى الجامعي لوهران أن مصلحة الطب الشرعي تسجل استقبال مابين 6 إلى 12 حالة أسبوعيا من مجموع الإعتداءات المسجلة التي يتعرض فيها أحد الأصول لاعتداءات من قبل فلذات أكبادهم، حيث أكدت ذات المصادر أن الإصابات المسجلة تكون في غالب الأحيان ما تتعرض لها الأم أو الأب أو الشقيقة وفي كل الأحوال هو تعرض أحد أفراد الأصول للضرب أو الإعتداء جنسيا من قبل أحدهم. وأحيانا ما تقصد الضحية مصلحة الطب الشرعي بغية تحرير شهادة طبية تحدد مدة العجز ومن تم رفع شكوى لدى المصالح الأمنية فيما ترفض بعض الحالات التصريح بحادثة الإعتداء خوفا من الفضيحة أو لظروف خاصة بالأسرة أو العائلة، وقد بلغ الإعتداء إلى درجة القتل. أولاد وأحفاد يهينون أولياءهم وذويهم بالسب والشتم أما عن العنف اللفظي فإن هناك العديد من الأصول الذين يرفضون تماما التنازل عن حقهم نتيجة جرح مشاعرهم بكلمات مسيئة كالسب والشتم وهو ما اعتبره موظف بسلك القضاء بأكثر من العنف الجسدي خاصة إذا كان الكلام الموجه من أقرب الناس إليهم قاسيا كأحد الأبناء أو الأحفاد - على حد تعبيره-. وقد أرجع بعض المختصين سبب تنامي الظاهرة الظروف الإجتماعية الناتجة عن الطلاق والبطالة ومشاكل أخرى والانحراف الذي ينجر عنه عدة سلوكات عدوانية كتعاطي المخدرات والدخول عالم الإدمان. وفي هذا السياق تشهد يوميا أروقة المحاكم مأساة العديد من الأولياء الذين كانوا ضحية إعتداء جسدي من قبل فلذات أكبادهم. وحسب التقارير الواردة من مصالح الدرك فإن معظم الحالات يكون فيها العنف ممارس من قبل عنصر الذكور، كما أن الأرقام المقدمة حول هدا النوع من القضايا تبقى بعيدة مقارنة بالواقع، إذ أن هناك العديد من الضحايا ممن يرفض التقديم بشكوى لدى الجهات المعنية لأسباب اجتماعية وأخرى ربما لتخوف الضحية من تأزم الوضع أو تعرضها للتهديد من قبل الممارس للعنف، الأمر الذي يتطلب تضافر الجهود للحد من هده الظاهرة الإجرامية والبعيدة عن مثل وقيم ديننا ومجتمعنا. أ.شكيب
فيما تلقت مصالح الولاية نحو 45 شكوى ضدها
قاعات الحفلات والأعراس تثير إستياء السكان
أعرب العديد من المواطنين عن استيائهم إزاء غياب قانون يعمل على ضبط نشاط قاعات الحفلات والأعراس التي أصبحت تشكل مصدر إزعاج لسكان خاصة تلك المتواجدة بوسط المجمعات السكنية، إذ أن مواقع تواجدها لا يتناسب و الغرض الذي وجدت من اجله لما تسببه من إزعاج للساكنة لاسيما أن العديد منها يتواجد بأحياء شعبية لا تتوفر على حظيرة ركن السيارات وغيرها.
وفي هذا الصدد سجلت مصالح الولاية خلال السنة الجارية نحو 45 شكوى من طرف سكان الأحياء الشعبية التي تم توجيهها إلى الجهات المعنية لاسيما الإدارة المحلية التي تمنح التراخيص لمزاولة نشاط قاعات الحفلات غير أن العديد منها لا يتطابق و المعايير بسبب موقعها الذي يجلب الضرر للمجاورين لها ولسكان الأحياء كما هو الحال بالنسبة للعديد من القاعات الخاصة بالأفراح و الأعراس التي وجدت نفسها مغرمة على توقيف نشاطها بسبب ضيق المكان بتواجدها بمسالك ضيقة. بالمقابل لا تزال عشرات القاعات بوهران تنشط في ظروف اقل ما توصف بالمزرية بعد حلول الصيف و ارتفاع الطلب على حجز القاعات التي تنشط يوميا دون توقف و بالتالي انعكاس دلك على السكان الدين طالبو بتدخل الجهات المعنية لإعادة منح تراخيص النشاط و تنظيم هده الأخيرة التي تشهد فوضى عارمة. حيث سبق في هدا الشأن منع أصحاب و مسيري قاعات الحفلات من استخدام البارود و الخيالة و الفرق الفلكلورية و الألعاب النارية و غيرها أمام مداخل القاعات وحتى منع جلب منشطي الحفلات من مطربين حفاظا على السير الحسن و احترام الساكنة و كذلك تفادي الحوادث التي سبق أن تسببت في إصابة العديد من المدعوين وتحولها إلى نقمة. و تنتشر بوهران أكثر من مائة قاعة لتنظيم الحفلات أغلبها تتوسط أحياء شعبية ينشط اغلبها مند سنوات منها ما تم إغلاقه بسبب موجه الاحتجاجات العارمة التي نظمها السكان الدين طالبوا بوقفها لما تسببه من إزعاج كبير و أخرى تنشط بطريقة كارثية بالنظر إلى التجهيزات و وسائل الطبخ و التبريد و التجهيزات و التأثيث ما يجبر الجهات المعنية على وضع القاعات أمام المراقبة لاسيما أن المداخيل المالية التي تجنيها وراء إيجار القاعات من شانها تخصيص ميزانية لإعادة نفض الغبار عن القاعات في حين فإن أخرى تنشط في ظروف قانونية و معايير راقية غير ان تكاليف إقامة حفل زفاف بها يتعدى 50 مليون سنتيم للتنويه أن ثمن تنظيم سهرة ليلية بالقاعات يتراوح بين 10 الى 35 مليون سنتيم وترتفع بقاعات أخرى إلى 40 مليون سنتم حسب كل قاعة بينما تنخفض في فل الشتاء إلى 7 و 10 ملايين سنتيم، في حين أن تفضل العديد نمن العائلات القاعات التابعة للقطاعات العامة على غرار قاعة تعاضدية عمال التربية و الثقافة "ميناتيك" و حديقة التسلية بالحمري و يرها لانخفاض تكاليفها. أ.شكيب
|
للحدّ من ظاهرة التحايل والنصب التي كبدتها خسائر فادحة
"سيترام" تجنّد أعوانا عبر محطات الترامواي لرصد حمل زبائنها التذاكر
نصبت أول أمس شركة سيترام وفي إطار مكافحة ظاهرة التهرب والتحايل من دفع مستحقات الركوب بوسيلة النقل الترامواي أعوانا سيتم توزيعهم بانتظام وبالتساوي على مستوى محطات الترامواي، أوكلت لهم إدارة مؤسسة سيترام مهام مراقبة دورية ومستمرة للركاب بقصدهم شبابيك بيع التذاكر واقتناء هذه الأخيرة المصادق عليها بالوقت وبالتاريخ من أجل الصعود على متن عربات الترامواي. تأتي هذه الخطوة الحاسمة بالنسبة لمؤسسة سيترام أمام التنامي الكبير لظاهرة التحايل واستغلال هذه الوسيلة من طرف زبائن الترامواي المتحايلين والمتهربين من دفع مستحقات النقل .
ظاهرة الإستغلال هذه والتحايل على سيترام أثرت بصورة سلبية، بل وانعكست بخسارة مالية فادحة بالنسبة إلى الشركة التي تضررت بشكل كبير من حيث المداخيل ما جعل هذه الأخيرة موشكة على الدخول في ضائقة مالية وبالتالي الإقبال وعلى المدى البعيد على كارثة الإفلاس، مع توقيف خدمة الزبائن من جهة وصرف العمال الملتحقين بشركة النقل هذه عن العمل بسبب قلة المداخيل التي تجعل أمر دفع الأجور وتحسين سلم أجور العمال متذبذب، خاصة أنه ثمة زيادة متواصلة ومستمرة في مختلف السلع والبضائع إلى جانب نفقات الكراء والإيجار، ناهيك عن الزيادة في فواتير الكهرباء والماء التي تلاها مؤخرا الهاتف القار بسبب الأزمة النفطية التي ضربت للبلاد مؤخرا. الأمر الذي دفع بإدارة مؤسسة سيترام التي واجهت في عديد المناسبات الوقفات الاحتجاجية لعمالهما وموظفيها الذي وصل حد احتجاجهم وإضرابهم أحيانا إلى الأسبوع الكامل، مطالبين بحقهم القانوني المتعلق بتحسين أجورهم التي لا تتناسب وساعات العمل التي يقضونها في إطار العمل على متن عربات الترامواي وعلى مستوى الإدارة أيضا، وجعلها بالتالي تعيد النظر في طرق جديدة للتقليص من ظاهرة التحايل من قبل العديد من الركاب وطريقة تنصيب أعوان الترامواي ستدخل الخدمة قريبا حسب البيان الصحفي الذي تسلمت الجريدة نسخة منه. تم هذا بعد ستة أشهر من قرار تطبيق الشركة لخطوة جديدة تتمثل في المصادقة على شبابيك الترامواي مباشرة لدى اقتنائها من شبابيك بيع التذاكر المتواجدة عبر مختلف محطات الترامواي من أجل الحد من ظاهرة الصعود للترامواي دون المصادقة على التذاكر رغم حيازة الركاب عليها إلى غاية استغلالها عدة مرات لدى ركوبهم لوسيلة النقل هاته. إلا أن إدارة سيترام تفاجأت بقيام الكثير من الركاب بالصعود لهاته الوسيلة دون تذاكر حتى و رفض الكثير منهم اقتناء التذكرة من داخل الترامواي بـ 100 دج. م / فريد
|
بــقلـم : ش.سماعيل
يـــوم : 2016-08-13
صبي في الثامنة من العمر تنتهي حياته داخل حوض مائي بمولاي العربي
لقي طفل يبلغ من العمر 8 سنوات مصرعه بالقرب من منزله العائلي بدوار أولاد جلول ببلدية مولاي العربي اثر سقوطه داخل حوض مائي بعمق 3 أمتار . الطفل لقي مصرعه في عين المكان بعدما كان يقوم بسقي الأشجار مستعينا بالمياه داخل الحوض .
ــقلـم : أ.بقدوري
يـــوم : 2016-08-13
لتفادي السب و الشتم في ملعب بشار
شبيبة الساورة تطلق حملة تحسيسية للأنصار عبر الفايسبوك
دعا الكاتب العام لشبيبة الساورة من على صفحة الموقع الرسمي للفريق الأنصار و النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي إلى التقرب من إدارة الفريق من اجل التنسيق و التنظيم لجعل مدرجات ملعب 20 أوت ببشار مكان للفرجة و المتعة بهدف محاربة ظاهرة السب و الشتم إلى جانب الكلمات النابية التي باتت تنخر الملاعب الجزائرية ، مشددا على عدم إثارة الفتنة بين أنصار النادي الواحد المقبل على مشاركة تاريخية في رابطة أبطال إفريقيا . في سياق منفصل ، اختتم أشبال ديسابر تربصهم بسوسة التونسية بانتصار باهر على النادي صفاقسي بملعب الأخير الطيب المهيري بنتيجة هدفين لصفر من توقيع جاليط وبابيدي في الشوط الأول ، تحت أنظار أعضاء مجلس الإدارة في مقدمتهم محمد زرواطي ، العائد إلى تونس بعد ان حل إلى أرض الوطن لقضاء أمور شخصية في الأيام القليلة الماضية ، حيث سيستفيد رفاق القائد جاليط من راحة يومين على أن يلتحقوا بمدرسة الرياضات الأولمبية "الباز" بسطيف تحضيرا لمواجهة دفاع تاجنانت في اطار الجولة الأولى من البطولة المحترفة بميلة تحديدا في ملعب لهوة اسماعيل بداية من الساعة الخامسة و نصف زوالا و التي سيغيب فيها الظهير الأيسر محمد لقرع بداعي الإصابة.
بــقلـم : أ.بقدوري
يـــوم : 2016-08-13
بسبب غلق ملعب زبانة نهاية اوت
مولودية وهران تستضيف مبارياتها الاولى ببوعقل
المصور :انهت مولودية وهران الاسبوع الفارط ا التحضيري بمركز المدرسة الوطنية للرياضات الأولمبية "الباز" و الذي دام 15 يوما ، أجرى الفريق من خلاله 5 لقاءات ودية كان آخرها ضد مولودية العلمة انتهت بفوز "البابية" بهدفين لواحد و يبدو أن الرجل الأول في العارضة الفنية الدولي السابق عمر بلعطوي لم يفصل بعد في معالم التشكيلة الأساسية التي ستخوض مقابلة شباب بلوزداد يوم 20 أوت المقبل حيث اتضح هذا من خلال اعتماده على توليفتين في ودية العلمة الأخيرة بمعدل شوط لكل لاعب. رغم ذلك يكون الطاقم الفني قد طبق برنامجه الكامل في هذا التربص سواء في عدد المباريات الودية او حتى في الحصص التدريبية على الصعيد البدني ، الفني و التكتيكي دون تسجيل أي إصابات ما يفتح المجال لعدة خيارات و حسب الحكمة ليس كل ما يلمع ذهبا فنقطة السوداء من خلال هذا التربص هي الانضباط و المناوشات المسجلة سواء بين اللاعبين أو حتى الاحتجاج على اختيارات المدرب الأمر الذي يجب وضع النقاط على الحروف وفق القانون الداخلي . على صعيد آخر ، تستأنف التشكيلة الحمراوية تدريباتها أمسية اليوم السبت بملعب زبانة الذي قد تكون محرومة من الاستقبال فيه بسبب غلق أبوابه نهاية الشهر الحالي لتغيير الأرضية بعشب اصطناعي جديد ، لتتنقل بذلك إلى ملعب الحبيب بوعقل الذي يعود تاريخ آخر مباراة رسمية فيه للمولودية موسم 2013/2014 أمام أمل الأربعاء عهد الرئيس السابق يوسف جباري و بقيادة المدرب الحالي عمر بلعطوي دائما.
تعرض مسرحية "التفاح" للكاتب المسرحي الجزائري الراحل عبد القادر علولة -وهي من إنتاج الفرقة المسرحية "الإستجمام" من وهران- بعدد من المسارح الأمريكية بواشنطن ونيويورك في الفترة من 5 سبتمبر إلى 2 أكتوبر المقبل وفقا للمنظمين. وستعرض مسرحية "التفاح" أولا بمسرح "ميلينيوم" بمركز كيندي بالعاصمة واشنطن في 5 سبتمبر ثم بمسرح "هينيسي" بنيو هامشاير (شمال شرق) في 17 سبتمبر خلال إقامة للفرقة بجامعة الولاية بقسم المسرح والرقص. كما ستقدم الفرقة هذا العمل -الذي أنتج في 2009 وعرض عدة مرات بالجزائر- بمسرح "لا ماما" بنيويورك في 29 سبتمبر في إطار فعاليات الموسم الثقافي 2016/ 2017 (الموسم الثقافي ال55) لهذه المؤسسة المسرحية العريقة. وسيقدم هذا العمل بمسرح "لا ماما" إلى جانب أكثر من 70 عملا آخر من مختلف البلدان على غرار تركيا وكوريا الجنوبية وإيطاليا وكولومبيا والمملكة المتحدة بالإضافة للولايات المتحدة حيث سيعاد تقديمه إلى غاية 2 أكتوبر المقبل. ويندرج مسرح "لا ماما" ضمن مسارح "أوف-أوف-برودواي" وهي مسارح أصغر من "برودواي" و"أوف برودواي" كونها تحوي أقل من 100 مقعد- وقد تأسس في 1961 وعلى منصته مر عدد من أشهر الفنانين من الولايات المتحدة والعالم على غرار مورغان فريمان وديان لين وآل باتشينو. ويهدف هذا المسرح -الذي عرف على مر أكثر من نصف قرن تقديم "أكثر من 5 آلاف مسرحية من طرف أزيد من 150 ألف فنان من أكثر من 70 بلدا"- إلى إيجاد "مسرح شعوب تتنوع فيه الأجناس واللغات والحكايا .." عبر تقديم "أعمال تجريبية في المسرح والرقص والموسيقى" وفقا للقائمين عليه. وتندرج الجولة المسرحية لفرقة "الإستجمام" بالولايات المتحدة ضمن برنامج "سنتر ستيج" الثقافي الأمريكي الذي تساهم فيه العديد من المؤسسات الثقافية الأمريكية. وتتناول مسرحية "التفاح" في 75 دقيقة عدة مواضيع اجتماعية في قالب يجمع بين الهزل والتراجيديا وهذا بمشاركة ثلاثة ممثلين بينهم رحاب علولة ابنة المرحوم علولة الذي اغتيل في 10 مارس 1994. وكان عبد القادر علولة -وهو أيضا ممثل مسرحي وسينمائي وكاتب سيناريو- قد ألف وأخرج عمله "التفاح" إبان عشرية الإرهاب في 1992. وبالإضافة ل"التفاح" فقد عرف الراحل بثلاثيته "القوال" (1980) و"الأجواد" (1984) و"اللثام" (1989) وبعمله على بناء مسرح جزائري مستلهم من مسرح "الحلقة" الشعبي شكلا وأداء.
يسعى الكاتب محمد ساري في آخر رواية له والموسومة بالمطر الذهبي إلى تشخيص مسارات العنف في المجتمع الجزائري عبر مسح لواقعه خلال 55 سنة هي زمن الرواية. ويرصد الكاتب من خلال حكايات عديدة وقعت في فترات مختلفة الاضطرابات الكبرى داخل المجتمع. يقدم هذا العمل الذي صدر باللغة الفرنسية عن منشورات "الشهاب" عبر صفحاته ال290 عدة شخصيات محورية في مواجهة لعدة آفات اجتماعية في رقعة زمنية تمتد لأكثر من 50 سنة يميزها البؤس الاجتماعي والمعتقدات والأكاذيب والتطرف الديني والتي أدت كلها الى تفشي العنف في مجتمع اليوم. ينطلق الكاتب من خلال المهدي- الشخصية الرئيسية في الرواية- في البحث عن مصادر العنف عند هذا الشاب الذي نصب نفسه إماما وقام في أواخر الثمانينات ب "تطهير ديني" في القرية رفقة أتباعه (رفاق الناقة) في محاولة لفرض سيطرته. وكان المهدي -المتنكر له من قبل والده الذي كان عنيفا مع زوجته- قد تعرض كثيرا للضرب في طفولته وعاش في شوارع وأضرحة القرية كما كان يعيش في دوامة من الشكوك حول هوية والده الحقيقي. وتحدى المهدي عقلاء وإمام القرية باحتلاله منبر المسجد لفرض "القوانين الإسلامية" حسب تأويله للدين. وبدا رفاقه وكلهم ثقة بعدم تعرضهم للعقوبة في حرق أجهزة التلفاز والمذياع والآلات الموسيقية, كما انتزعوا الهوائيات التلفزيونية زارعين بذلك الرعب والشك في نفوس أهل القرية, كل ذلك وسط محالة تصد قوية من طرف بعض مجاهدي حرب التحرير. وتلتحم حول المسار المثير للمهدي قصص أخرى على غرار قصة الشيخ امبارك المشعوذ الذي يقوم "بتخصيب النساء العقر" وهو يعتقد في هذيانه أنه يملك القدرة على إحياء الموتى وأيضا حكاية المجاهد عمار كروش والتاجر جيلالي بولحبال الذين نزحوا إلى المدينة بعد الاستقلال لأخذ نصيبهم من "الغنيمة".كما يلاقي الكاتب هؤلاء بالجيل الجديد لإعطاء صورة عن مرحلة أصبح فيها الشباب أما متطرفا أو ضحية للتطرف أو يلجأ للهروب بحثا عن حياة أفضل. مازجا الواقع بالخيال يستعرض المؤلف حوادث عنف مروع بسرد "الحملات" التي قام بها (رفاق الناقة) في إحدى دور الدعارة وفي إحياء جامعية وكذا جهل هؤلاء الباحثين عن "معجزة" أو"جسر سحري ينقلهم إلى مكة". وإذا كان الكاتب قد ابتعد عن الأدب الاستعجالي -الذي يحاول أن يكون شهادة فورية في زمن الأزمة- إلا أنه انساق إلى تعداد "المآثر" التي تغذي الجانب الدرامي دون خدمة السرد. وبالغ الكاتب في هذا الرواية التي تقاطعت فيها أكثر من حكاية في استعمال السخرية أحيانا لإظهار المواقف الكاريكاتيرية في مشاهد درامية مبرزا "الجهل الجماعي أمام معجزات مفبركة و"الرفض المطلق لمناقشة المسائل الدينية" وأيضا مشهد "تكالب مجموعة من المتطرفين على عاهرة رغم طمعهم المشترك فيها". ولد محمد ساري سنة 1958 بشرشال وهو أستاذ جامعي ومترجم لكبار الأدباء الجزائريين على غرار آسيا جبار وياسمينة خضرة ومحمد ديب وملكة مقدم وأنور بن مالك. وسبق للكاتب أن اصدر عدة أعمال روائية باللغتين العربية والفرنسية من بينها "الورم" و"البطاقة السحرية" و"الغيث " إلى جانب إسهاماته في الحياة الثقافية والنقد الأدبي.
ـقلـم : لوز أمين
يـــوم : 2016-08-13
في أكبر حصيلة عرفتها الولاية
السدود و المجمعات المائية تفتك ب 12 ضحية هذا الصيف
كشف , المكلف بالإعلام على مستوى مديرية الحماية المدنية , بولاية تيارت , السيد بوخاري رابح . أنه تم تسجيل رقم قياسي بالولاية لم يسجل من قبل بما تعلق بغرق الشباب بالمجمعات المائية و السدود و حتى لفئة الأطفال . بعد تسجيل 12 حالة غرق و تدخل عبر مختلف المجمعات و المسطحات المائية و كذا بالسدود و الآبار , و أول حالة غرق سجلت بولاية تيارت كانت لطفل كان يسبح بمجمع مائي ببلدية تخمارت بينما لقي عمه نفس المصير في محاولة منه لإنقاذه , لتتدخل عناصر الحماية المدنية للوحدة الثانوية لذات البلدية و التي تمكنت من انتشال الجثتين و كانت أكبر حصيلة مسجلة خلال الموسم الصيفي الحالي هو غرق طفلين و طفلة دفعة واحدة بأحد المجمعات المائية و هي عبارة عن حفرة كبيرة خلفتها إحدى المقاولات على مستوى المنطقة الصناعية بمدينة فرندة , بحث تدخلت مصالح الحماية المدنية و التي تمكنت من إنتشال ثلاثة جثث للأطفال الغرقة أكبرهم لم يتعدى سن الرابعة عشر و أصغرهم الطفلة مختاري حنان صاحبة العشر سنوات . و أخر حالة غرق سجلت على مستوى أحد المجمعات المائية بمنطقة سوسلم بدائرة مهدية منذ أربعة أيام فقط و قد تم إنتشال جثته بصعوبة بسبب الأوحال . ليبقى تخوف الأولياء كبير خاصة و أن ولاية تيارت تفتقد للمسابح بأغلب بلديات الولاية
بــقلـم : ع.مصطفى
يـــوم : 2016-08-13
80 % من السكنات لا تحوز على شهادة المطابقة
سباق لاستكمال الواجهات ورحلة البحث عن البنائين
حالة من التأهب القصوى من قبل أصحاب السكنات غير المكتملة وكذا المحلات التجارية الواقعة ليس فقط بعاصمة الولاية تيارت وإنما بباقي المناطق الأخرى بعد صدور القانون 15/08 والذي يتضمن إجبارية الحصول على رخص المطابقة للبنايات التي لم يتمكن أصحابها من استكمالها بالرغم من المدة التي أعطتها الوزارة الوصية طيلة أكثر من 3 أعوام للتقدم إلى الإدارة المعنية من مصالح البلدية والوكالات العقارية الولائية للحصول على شهادة المطابقة يمكن من خلالها بيع السكن بطريقة يشترط فيها تقديم هذه الوثيقة لدى الموثق العمومي وكذا أصحاب المحلات يمكن لهم استئجارها من ملاك المساكن بعقد موثق مع توفر شهادة المطابقة. فبعاصمة الولاية تيارت يبقى البحث حاليا ومنذ أيام و بعد صدور التعليمة الجديدة في 03 أوت الفارط لاستكمال سكناتهم خاصة أن أغلب الواجهات بحوالي 80% من المنازل التي بنيت واجهتها غير مكتملة فحسب العديد من المواطنين فإن السباق نحو البحث عن بناء وإن استغلوا هم كذلك الفرصة لرفع الأسعار خاصة إذا ما تحثنا عن البناء للمتر الواحد الذي تجاوز حاليا بتيارت الألف دج عوض المعمول بسابق بـ600دج.وقد أوضح أحد ملاك المساكن بمدينة تيارت أن المشكل المطروح حاليا هو إيجاد البنّاء أولا وكذا الوقت المطلوب قصد تسوية الوضعية القانونية للسكن فحسب ذات المتحدث فإن أغلب البنائين وإن يشتغلون أغلبيتهم بالمشاريع السكنية قد وجدوا ضالتهم للربح السريع لكن الإشكال الآن أن الحصول على بناء له الخبرة في استكمال بناء الواجهة بالمنزل للسكن غالبا ما يتكون من طابقين يبقى محل بحث من أعداد كبيرة لأصحاب السكنات غير المكتملة بدليل أن أغلبيتهم لا يثقون كثيرا في خبرة الشباب .كما أن أسعار مواد البناء ارتفعت هي الأخرى نتيجة الطلب المتزايد على الاسمنت التي تجاوز سعره 950دج للكيس الواحد بعدما كان سعره لا يتعدى 450دج وهذه فرصة كذلك لتجار مواد البناء.ومن جهة ثانية بقي العديد من الموطنين يتخبطون في البحث عن حلول جدية نتيجة نقص السيولة المالية مع العلم أن مدينة تيارت حاليا بها عدد ضئيل من الأشخاص الذين قاموا خلال الأعوام القليلة الماضية بتسوية وضعيتهم للحصول على شهادة المطابقة التي لم تتجاوز الـ20 ألف مقابل كثافة سكانية تتجاوز حاليا الـ200 ألف .
ــقلـم : س. لونيس
يـــوم : 2016-08-13
لا نظافة ولا إنارة و لا طلاء بمدينة و شواطئ بني صاف
إجتماع طارئ بمقر البلدية و توعّد بتصفية المجلس
لم يخف مساء أول أمس والي ولاية عين تموشنت غضبه و إشمئزازه من الوضعية الكارثية التي آلات إليها مدينة بني صاف الساحلية في إجماع طارئ و استثنائي جمعه بأعضاء المجلس البلدي الشعبي أين تساءل عن سبب بقاء المدينة في ظلام حالك رغم كون المدينة بها أهم شاطئ على مستوى الجهة الغربية يؤمه آلاف السياح في كل موسم قادمين من كل حدب وصوب بالإضافة إلى إنتشار النفايات والقمامة في كل مكان وما بين أزقة الأحياء هذه الأخيرة تعد مزارا أساسيا يستقطب الملايين من الزوار الذين يأتون سنويا لزيارة الأهل والقارب ورغم تبريرات بعض الأعضاء إلا أن والي الولاية أعرب عن استيائه لعدم تحرك أي مسؤول لتعميم الإنارة العمومية أو إزالة الأوساخ التي تبقى سنويا وعلى مدار اليوم والأسبوع ديكورا للواجهة البحرية للمدينة التي كانت بالأمس القريب جوهرة الغرب الجزائري وحلما يراود كل شاب قصد التخييم ببني صاف علما أن المدينة استقبلت منذ الافتتاح الرسمي لموسم الاصطياف 3 ملايين مصطاف والرقم مرجح للارتفاع خلال الأيام القليلة الباقية من موسم الاصطياف.كما فتح والي الولاية مشكل بقاء الكثير من أعضاء المجلس تحت عيون العدالة بسبب تجاوزاتهم المتكررة مؤكدا في هذا السياق أن مدينة بني صاف تحصى كآخر مدينة بالولاية من حيث التنمية المحلية فلا طلاء يبهر الناظر ولا بلاط استخدم لتزيين أرصفة و المدينة . وقد وعد والي الولاية أن تكون هناك غربلة للبلدية في حالة عدم التكفل بالمشاكل التي باتت تنغص الحياة اليومية للمصطاف والمواطن القاطن بها على حد سواء.
بــقلـم : بلواسع ج / ر . نورالدين
يـــوم : 2016-08-13
أمطار و برد سميك و انخفاض في درجة الحرارة بالبيض
11 ملمترات تعيد الأمل و تخمد لهيب الحر
سجل يوم أول أمس تساقط كميات معتبرة من الأمطار بمدينة البيض و التي كانت مصحوبة بتساقط كميات معتبرة من البرد و التي أدخلت الخوف في نفوس السكان خاصة أصحاب السيارات بالنظر إلى حجمها المعتبر سمكا و ثقلا . و قد صاحب التغير المفاجئ في الطقس الذي عرفته مدينة البيض و ضواحيها انخفاضا معتبرا في درجة الحرارة على غير العادة في مثل هذا التوقيت من الشهر و الفصل . التغير المناخي سجل كذلك ببلديات الكراكدة الغاسول الكاف لحمر و غيرها و قد عرفت بعض الأودية الجريان بفعل التساقط المعتبر للأمطار و الذي وصل إلى 11 ملم حسب التقديرات المسجلة و الذي أدى بالسكان إلى الاستنجاد بلباس شبه شتوي لمواجهة الأمطار و البرد التي استمرت من يومي الأربعاء إلى الخميس و إلى غاية صبيحة الجمعة . كما وصفت هذه الأمطار بالغيث النافع ومُبشر بالخير بعد موجة عطش لم يسبق لها مثيل طيلة السنوات الماضية حيث قدرت مقياسها مصالح الأرصاد الجوية بحوالي 7 ملم شملت منطقة البيض والأبيض سيدي الشيخ وبريزينة ..حسب ما أكده أمس أحد المختصين حيث كانت هذه الزخات كافية لإعادة الأمل للموالين والمربين والفلاحين الذين أنهكهم الجفاف الأمر الذي جعلهم يواجهون أزمة حادة نتيجة نقص المغياثية طيلة الموسم الجاري من جهة ومن جهة أخرى سجل ارتفاع كبير لدرجة الحرارة خلال هذا الصيف مقارنة بالمواسيم الماضية قد فاق زئبقها أكثر من 47 درجة مئوية خصت المناطق الجنوبية بولاية البيض .مع العلم ان الغيث الذي شهدته المراعي قد أثلج صدور الموالين لتحريك أسعار المواشي مع اقتراب عيد الأضحى المبارك وعاش السكان بالمناطق المعنية بالأمطار أكبر حدث خلال هذا الشهر وردّد الكبار المثل الشعبي "العام يبان من خريفه ".
بــقلـم : ح.بلعيد
يـــوم : 2016-08-13
إثر وفاة سيدة بلدغة عقرب وُجهت إلى ثنية الحد لنفاذ المصل
توقيف رئيس مصلحة عيادة العيون
أوقفت مصالح مديرية الصحة بتيسمسيلتـ، أمس، رئيس مصلحة بالعيادة متعددة الخدمات لمدينة العيون على إثر نتائج تحقيق فتحته ذات المديرية عقب وفاة سيدة في ربيعها 38 بعد إصابتها بلسعة عقرب بالقرية الفلاحية سلمانة، وحسب ما تم تداوله فان قضية الحال تعود إلى الأسبوع الفارط حين توجه 3 أشخاص من بينهم امرأة أصيبوا بلدغات عقرب بمنطقة سلمانة عيادة مدينة العيون لطلب مصل المضاد للسم إلا أنه طلب منهم التوجه إلى المؤسسة الاستشفائية لمدينة ثنية الحد لعدم توفر المصل المخصص بالعيادة مما أدى إلى وفاة امرأة في 38 من عمرها متأثرة بسم العقرب قبل وصولها إلى المستشفى، وهو السبب الذي دفع المديرية الوصية إلى فتح تحقيق معمق لمعرفة أسباب الوفاة الحقيقية وهو ما كشف توفر المصل المضاد بعيادة العيون عكس ما روّج له ليتم توقيف رئيس مصلحة العيادة المتعددة الخدمات للعيون بسبب عدم التكفل الجيد بمرضى في حاجة إلى مساعدة وهم في وضعية خطيرة.
بــقلـم : ب آية
يـــوم : 2016-08-13
مديرية الصحة تعذر 13 مدرسة
خزانات طالها الصدأ تٌقدم مياها غير صحية للتلاميذ
وجهت مصالح الصحة المدرسية بمديرية الصحة والسكان بوهران في إطار التحضير للدخول الإجتماعي إعذارات ل 13 مدرسة ابتدائية لعدم صلاحية مياه الخزانات التي طالها الصدأ كونها قديمة ولا تتوفر على الشروط الصحية اللازمة خاصة فيما يتعلق بالماء الموجه للشرب والذي يهدد صحة التلاميذ جاء هذا بعد الخرجات الميدانية التي قامت بها اللجنة للوقوف على مدى صلاحية الخزانات ونوعية المياه المستهلكة أسفرت عن تسجيل تجاوزات من قبل مؤسسات تربوية تتمركز أغلبها بالمناطق النائية وفي مقدمتها منطقة الشهايرية ببلدية بطيوة وحي النجمة " شطيبو" ببلدية سيدي الشحمي وكذا منطقة الحاسي وغيرها من المدارس التي تتأهب لفتح أبوابها لاستقبال التلاميذ بعد اقتراب العطلة على الإنقضاء وألزمت مديرية الصحة مدراء المؤسسات التعليمية من هذه الخزانات التي طالها الصدأ والتي تتواجد في وضعية غير ملائمة لحفظ المياه كما اشترطت على المدارس الأخرى بتطهيرها وتعقيمها للحفاظ على صحة التلاميذ خاصة فيما يتعلق بحمايتهم من الأمراض المتنقلة عن طريق المياه من جهة أخرى عرفت بعض المدارس الابتدائية في ظل التحضيرات الخاصة باستقبال الموسم الدراسي الجديد بعض عمليات التهيئة من خلال طلاء الجدران وترميم للأسقف المتصدعة وتهيئة الحديقة وساحة الفناء لاستقبال التلاميذ على أمل استكمال كل الورشات والتحضيرات قبل انطلاق الموسم الدراسي الجديد 2016/2017 لتفادي تكرار سيناريو السنوا ت الماضية من خلال التأخر في تهيئة المدارس ناهيك عن التماطل في طلاء جدران المدرسة وأقسامها على خلفية تأجيل أشغال التهيئة إلى غاية الدخول الاجتماعي هو ما يؤثر على التحصيل الدراسي للتلاميذ ناهيك عن تناثر التراب والاسمنت بقايا أشغال التهيئة التي تتزامن مع موعد الدخول الاجتماعي وهو ما يثير امتعاض التلاميذ ومعلميهم .
بــقلـم : م أمينة
يـــوم : 2016-08-13
سكان أحياء بئر الجير يشتكون غياب النظافة وانتشار المفرغات
أين المفرّ ؟
المصور :حاويات قديمة وأخرى غير صالحة لجمع النفايات لايزال مشكل النفايات والقاذورات يطرح نفسه لاسيما في الجهة الشرقية من الولاية وهذا بشهادة عدد كبير من السكان الذين سئموا وعود المسؤولين في رفع هذا الغبن وإعطاء أهمية للمحيط والبيئة بعدما أضحت تشهد أغلبية الشوارع والأحياء تدهورا كبيرا نتيجة تراكم الأوساخ والقاذورات لفترة طويلة وهذا لعدم مرور الشاحنات رفع القاذورات بصفة دورية زيادة على غياب فضاءات اللعب والمساحات الخضراء كما جاء على لسان أحد السكان أن عدد الحاويات المتواجدة بمختلف المجمعات السكنية غير كافية وأغلبيتها مهترئة وقديمة مؤكدا على ضرورة تفعيل دور مصالح مكاتب النظافة للقضاء على هذه النقاط السوداء التي أصبحت مصدر قلق السكان وفي هذا الصدد كشف رئيس بلدية بئر بئر الجير عن الإجراءات الاستثنائية المتخذة منها عمليات التهيئة الخاصة بالمواقع التابعة للبلدية وهذا بإنجاز أكثر 10مساجات خضراء قبل نهاية السنة وتدخل العملية في إطار البرنامج التنموي الخاص بالبلدية والمندرج ضمن الميزانية الإضافية المقدرة ب ب65 مليار سنتيم وفي هذا السياق أوضح ذات المسؤول أن العملية تأتي ضمن مخطط خاص تم إعداده من أجل القضاء على النقاط السوداء التي تعرفها العديد من المواقع كسيدي البشير وبئر الجير وغيرها من المواقع التابعة للبلدية مضيفا أنه ومنذ مطلع هذه السنة تم انجاز أكثر من 40 مساحة خضراء في عدد من المناطق والمجمعات السكنية منها حي الياسمين والصباح وكذا ايسطو ومن جهة أخرى كشف ذات المسؤول عن مخطط خاص لرفع النفايات التي عرفت انتشارا كبيرا خلال هذه الفترة وهذا بتفعيل دور مصالح النظافة وتدعيمها بوسائل وتجهيزات جديدة قبل نهاية السنة
بــقلـم : آمال.ع
يـــوم : 2016-08-13
رفضوا قرار تحويلهم وطالبوا بتهيئة فضاء مناسبا لنشاطهم
400 سائق أجرة بمحطة 19 جوان يحتجون
احتج أول أمس العديد من أصحاب سيارات الأجرة الناشطين ما بين الولايات كوهران ـ سعيدة ، تموشنت ، بلعباس ، بني صاف و غيرها بمحطة 19 جوان الكائنة بحي الحمري ضد القرار الذي أصدرته بلدية وهران المتعلق بتحويل نشاطهم الى المحطة المحاذية لمقر دائرة وهران حتى تتمكن من استغلال الوعاء العقاري في مشروع آخر و هذا بعدما انتهت مدة العقد التي كانت تربطها بأحد الخواص ، الأمر الذي جعل هذه الفئة ترفض الامتثال لعدة أسباب أهمها ضيق المحطة المقترحة و التي لا يمكنها استعاب 400 سيارة أجرة التي تنشط بمحطة 19 جوان ما من شأنه أن يخلق ضغطا و فوضى كبيرة بتلك المنطقة و التي ستعود سلبا على الزبائن ، حيث طالبوا بأهمية اعادة النظر في المكان المحدد للتحويل و اقترحوا أرضية واسعة بقرب محطة "الطاكسي" بايسطو أو منطقة اخرى تكون ملائمة وتتوفر على كافة الشروط الضرورية لمثل هذه المرافق لا سيما ما تعلق بالأمن و الانارة و المراحيض العمومية باعتبار أنها من الأساسيات . و في ذات السياق أكد بعض من أصحاب سيارات الأجرة أنه كان ينبغي للبلدية قبل أن تتخذ مثل هذا القرار أن تقوم بالتنسيق مع نقابتي سائقي "الطاكسيّ" الممثلة في نقابة اتحاد التجار و الحرفيين لولاية وهران و كذا الفرع النقابي للاتحاد العام للعمال الجزائريين نظرا لأنهما على دراية تامة بمشاكل سائقي سيارات الأجرة و كذا بالشروط التي ينبغي توفيرها في أي محطة من أجل تحسين هذه الخدمة العمومية .
لقي شيخ يبلغ من العمر 63 سنة حتفه متأثرا بإصابات متعددة على مستوى الجسم بعد أن دهسته سيارة بحي "الروشي" . كما أسفر حادث مرور آخر وقع بالطريق الولائي رقم 84 بملتقى طرق الأندلسيات عن مقتل شاب يبلغ من العمر 38 سنة بعد أن دهسته سيارة لم تكن متواجدة بعين المكان حين وصول رجال الأمن و الحماية المدنية.
وقع حادث مرور أليم على الطريق الولائي رقم 2 ببولفراد بالمدخل الجنوبي لبلدية وادي السلي خلف إصابة 19 شخصا بجروح متفاوتة الخطورة تتراوح أعمارهم مابين 8 و48 سنة ،اثنين منهم في حالة خطيرة ، الحادث وقع إثر انحراف حافلة نقل المسافرين العاملة على خط وادي السلي أولاد بن عبد القادر وارتطامها بجدار إسمنتي واقي على حافة الطريق ، وفور بلوغها الخبر تنقلت عناصر وحدات الحماية المدنية إلى مكان وقوع الحادث أين تم تقديم الإسعافات الأولية للجرحى ونقلهم على جناح السرعة للعيادة الجراحية ببوقادير ومستشفى الصبحة .
بــقلـم : ليندة بلجيلالي
يـــوم : 2016-08-13
سيارة مسرعة تدهس طفلين أثناء لعبهما قرب منزلهما بغليزان
وقع في حي ساطال بمدينة غليزان ، حادث سير ، راح ضحيته طفلان ( 5 سنوات و سنتين ) . و حسب مصادر إستشفائية فإن الطفلين اللذين كانا يلعبان قرب منزل عائلتهما دهستهما سيارة مسرعة ، تسببت في إصابتهما بجروح بليغة ، أحدهما تم تحويله إلى مستشفى وهران الجامعي و ذلك بعد نقلهما إلى مستشفى المدينة لتلقي العلاج
أصدر وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بوهران أمرا بإيداع متهمين في عقدهما الثاني رهن الحبس المؤقت لتورطهما في قضية تكوين جمعية أشرر والسرقة بعد أن تورطا في السطو على عدة سيارات من النوع الرفيع و إعادة بيعها لأشخاص آخرين . و قد تقدم أكثر من 5 أشخاص ومن بينهم أصحاب وكالات لبيع السيارات و إيجارها عبر خدمة الانترنت من خلال استعمال المواقع الخاصة بهؤلاء الوكالات،للتعامل مع الزبائن وبيعهم مركبات من مختلف الأنواع،حيث أفاد الضحايا أنهم تعرضوا للسرقة من قبل شخصين استغلا تلك المواقع باحترافية لشراء السيارات ثم إعادة بيعها مرة أخرى لزبائن آخرين،لتفتح مصالح الأمن تحقيقا انتهى بإلقاء القبض على المتهمين ليتم إحالتهما على محكمة وهران حيث أصدر ضدهما ممثل الحق العام أمر إيداع في انتظار محاكمتهما،وحسب مصادرنا فإن قضية الحال ستحول على محكمة الجنايات بمجلس قضاء وهران.
بــقلـم : ش.سماعيل
يـــوم : 2016-08-13
موكب زفاف يتحول إلى مأتم بسعيدة
مقتل أخ العريس في حادث مرور مروع
تحول موكب عرس بولاية سعيدة إلى مأتم إثر تعرض سيارة آخ العريس إلى حادث مرور مروع ليلة أول أمس في حدود منتصف الليل نتيجة اصطدام سيارته من نوع "رونو سامبول" بنافورة المياه بالمخرج الشمالي للولاية و بالتحديد عند مدخل بلدية الرباحية و سقوطه فيها ، الصدمة القوية جعلت أخ العريس البالغ من العمر 32 سنة يلفظ أنفاسه الأخيرة في عين المكان و إصابة مرافقه الذي يبلغ من العمر 35 سنة حيث نقل على جناح السرعة من طرف مصالح الحماية المدنية إلى مصلحة الاستعجالات لمستشفى أحمد مدغري ليتحول حفل الزفاف إلى مأتم.
تجد العائلات المتوجهة الى شاطئ مداغ والعائدة منه متنفسا في غابة المسيلة بوهران للأخد قسط من الراحة بعد رحلة استجمامية مريحية في البحرتنتهي بين احضان هذه الغابة التي تعد و احدة من أهم الفضاءات التي تستقطب العائلات الباحثة عن المتعة و الاسترخاء في أجواء هادئة ، حيث يتوافد يوميا في فصل الصيف عشرات من المواطنين من وهران ومن خارجها فضلا على الرحلات المبرمجة من قبل الجمعيات الرياضية و الفرق الكشفية وغيرها من المواطنين الذين يفضلون التوجه إلى الغابة بدل الشاطئ. نظرا لما تتميز به من جو منعش و لطيف وهدوء يسمح للزوار بالاسترخاء في رحلة صفاء ذهني لا تفوت فضلا على فرص المتعة التي تضمنها للمصطافين مع العلم أن غابة المسيلة المتواجدة باقليم دائرة بوتليليس صنفت كمحمية طبيعية في العام الماضي و هو ما سيساهم في الحفاظ على هذه المنطقة الغابية الخلابة التي تتربع على مساحة 450 هكتار و توجد بها أنواع عديدة من النباتات و الأشجار و تصنيفها كمحمية طبيعية ستساهم في الحفاظ على المنطقة خاصة من الاستغلال غير القانوني لثرواتها و خاصة الثروة النباتية و الحيوانية و يعمل على تكاثر الحيوانات البرية الموجودة بها ، ، و القضاء على ظاهرة قطع الأشجار و ظاهرة الرمي العشوائي للقاذورات التي اجتاحت مختلف المناطق الغابية بوهران و شوهت الوجه الحضاري و البيئي لمثل هذه المواقع هذا و يذكر أن غابة المسيلة كفضاء غابي يعد من أجمل الفضاءات الطبيعية على مستوى وهران و صار قبلة لمختلف العائلات و الزوار من داخل الولاية و خارجها الذين يفضلونها كمكان هادئ و جميل لأخذ قسط من الراحة خاصة خلال فصلي الربيع والصيف
تشتهر ولاية تلمسان بالعديد من الأماكن السياحية الخلابة خاصة بمناطقها الساحلية الممتدة على شريط يبلغ حوالي أكثر من 70 كلم ، يزخر بالعشرات من الشواطئ المحروسة في صورة مرسى بن مهيدي رشقون و شواطئ الغزوات، شواطئ دائرة هنين المعروفة بسحر طبيعتها التي تمزج بين زرقة المياه ونظارة الغابة العذراء ، فلما نتحدث عن هذه الأخيرة التي تبعد عن مركز عاصمة الولاية بـ 75 كليومتر فمن غير الممكن أن لا نعرج عن شاطئ "أقلة" المتواجد بإقليم بلدية بني خلاد والذي أضحى في السنوات الأخيرة ـ أي بعد تعبيد الطريق الذي يربطه بالطريق الوطني ، وتخصيص باركنيغ من طرف البلدية خاص بركن السيارات ــ قبلة للعائلات الباحثة عن التمتع بسحر الخالق والإبتعاد عن ضوضاء الشواطئ الأخرى مقارنة بالسنوات الماضية حين كان ملاذا لهواة الصيد فقط ،فرغم عدم الإهتمام به من طرف القائمين على السياحة ، إلا أن الطبيعة العذراء التي تسحر المصطاف تجعل الزوار يتوفدون عليه بالخصوص في أيام العطل الأسبوعية ،إذ يقع شاطئ أقلة وسط الجبال الصخرية المحيطة به والتي تجعله ينقسم إلى شاطئين الأول يمتاز برماله الحصوية وهذا على عكس الشاطئ الصغير الذي تعلوه مغارة تم استغلالها مؤخرا من طرف أحد المستثمرين لإنشاء مطعم خاص بالعائلات. الأمن والهدوء يستقطبان العائلات زيادة على أن المناظر الطبيعية الخلابة التي يزخر بها شاطئ أقلة ونظافة مياه بحره المتلألئة التي تظفي عليها مناظر الصخور البحرية رونقا ، فإن توفر الأمن يعتبر من بين الأسباب التي تجعل العائلات التلمسانية تتوافد عليه خاصة المحافظة منها ، إذ أنه يعتبر واحدا من بين الشواطئ الهادئة الأمر الذي يسمح للمصطاف بالتمع رفقة عائلته بدون أية تحفظات ، و ما يعطي كذلك نوعا من المساعدة لرجال الأمن الذين يحرصون على حماية المواطن بالأخص وأن مرتادي شاطئ أقلة جلهم من سكان ولاية تلمسان أو بالأحرى من سكان دائرة هنين والذين يستطيعون السهر إلى ساعات متأخرة من الليل ومنهم من يفضل التنقل إلى أقلة لتناول وجبة العشاء ،مع العلم أن شاطئ أقلة أصبح في السنوات الأخيرة قبلة حتى لبعض العائلات القادمة من الولايات المجاورة كوهران عين تيموشنت ، منبع المائي عذب يجذب الزوار وفي الوقت الذي يتمتع فيه الكثير من المصطافين بالسباحة أو اقفز من على الصخور المتواجدة بشاطئ أقلة ذو الطبيعة الصخرية ، فيفضل بعض الزوار إستكشاف المنبع المائي العذب المتواجد في عرض البحر في إحدى الصخور الكبيرة عن طريق التنقل عبر زوارق بحرية صغيرة وفرها بعض شباب المنطقة من أجل نقل السواح نظير مبالغ مالية ،حيث يستهوي هذا المنبع المائي العديد من الزوار بالخصوص وأنه صالح لشرب زيادة على أنه عذب المذاق رغم تواجه في عرض البحر. انعدام الشبكة وعلى الرغم من أن شاطئ أقلة أضحى في السنوات الأخيرة قبلة للعائلات إلا أن هذا لا يعني أن المصطاف يجد نفسه في راحة تامة لا لشيء إلا للنقائص المتواجدة به، وفي مقدمتها الإنعدام الكلي لشبكات الهاتف النقال الثلاثة ، مما يجعل الزائر في معزل عن العالم الخارجي إذ يتطلب إجراء مكالمة هاتفية التنقل حوالي 5 كيلومتر وما يزيد من صعوبة المهمة غياب وسائل النقل ، وهو الأمر الذي أرق العديد من السواح مما أدى بهم إلى المطالبة بتوفير التغطية بالمنطقة بالخصوص وأن بلدية بني خلاد تتوفر على خدمات الهاتف النقال مما يسهل مهمة توفيرها بأقلة. انعدام المحلات يفرض على المصطاف تقبل غلاء الأسعار ومن بين النقائص الأخرى التي تعكر صفو المصطافين بشاطئ أقلة هي غياب المحلات التجارية حيث يتوفر فقط على بعض الأكشاك التي تعد على أصابع اليد إضافة إلى مرحاض عمومي واحد ومقهى واحد ومطعم أو إثنين مما يجعل التجار يفرضون منطقهم من خلال التحكم في الأسعار التي تعتبر باهضه مقارنة بالمناطق الأخرى ، وهو ما يحتم على العديد من اصحاب السيارات التنقل إلى مركز الدائرة هنين أو القرى المجاورة منها من أجل التزود بالحاجيات ، في حين يجد المواطن البسيط نفسه أمام مطرقة إنعدام المرافق التجارية ، ولهيب الأسعار مما يتطلب على الجهات المختصة النظر في الأمر تزويد الشاطئ بمحلات تجارية لفك العزلة عن المصطاف ، وكذا المساهمة في إستقطاب السياح.
بــقلـم : عبد القادر.ب
يـــوم : 2016-08-13
المتبرع مجهول والضحايا 3 أطفال وموظفتين
5 إصابات بالسيدا تهز قطاع الصحة بتيسمسيلت
لجنة تحقيق وزارية تبحث في أسباب العدوى وقفت لجنة التحقيق الوزارية التي حلت بالمؤسسة الاستشفائية بولاية تيسمسيلت، على خمس حالات إصابة جديدة بمرض الايدز مست ثلاث أطفال وموظفتين، و هي القضية التي فجرها تقرير خاص وجهته مديرية الصحة في وقت سابق. وحسب مصادر صحية فإن اللجنة المختصة المكونة من أطباء مختصين التي تم إيفادها من وزارة الصحة وإصلاح المستشفيات للوقوف على ظروف وملابسات انتقال العدوى ومدى خطورة الوضع على باقي المرضى والموظفين أمرت المصالح الاستشفائية بإخضاع كل العمال والسلك الطبي إلى عملية تحليل الدم، في حين تؤكد ذات المصادر عدم وجود حالات أخرى بسبب طبيعة الفيروس الذي ينتقل بطرق معروفة، وحسب ما جاء في تقرير اللجنة التفتيشية فإن الأطفال الضحايا تلقوا خلال سنة 2015 كميات دم غير مراقب من متبرع مجهول، وأثناء تعميم التحاليل على الموظفين تم اكتشاف حالتين تتعلقان بموظفتين تعملان بقسم طب الأطفال، انتقلت إليهما العدوى من خلال الحقن المستعملة في علاج الأطفال المصابين. هذا وتعيش المؤسسة العمومية الاستشفائية بمدينة تيسمسيلت حالة طوارئ بعد توالي حالات الإهمال والتسيب التي دفع ثمنها المرضى .
ــقلـم : م أمينة
يـــوم : 2016-08-13
سكان أحياء بئر الجير يشتكون غياب النظافة وانتشار المفرغات
أين المفرّ ؟
المصور :حاويات قديمة وأخرى غير صالحة لجمع النفايات لايزال مشكل النفايات والقاذورات يطرح نفسه لاسيما في الجهة الشرقية من الولاية وهذا بشهادة عدد كبير من السكان الذين سئموا وعود المسؤولين في رفع هذا الغبن وإعطاء أهمية للمحيط والبيئة بعدما أضحت تشهد أغلبية الشوارع والأحياء تدهورا كبيرا نتيجة تراكم الأوساخ والقاذورات لفترة طويلة وهذا لعدم مرور الشاحنات رفع القاذورات بصفة دورية زيادة على غياب فضاءات اللعب والمساحات الخضراء كما جاء على لسان أحد السكان أن عدد الحاويات المتواجدة بمختلف المجمعات السكنية غير كافية وأغلبيتها مهترئة وقديمة مؤكدا على ضرورة تفعيل دور مصالح مكاتب النظافة للقضاء على هذه النقاط السوداء التي أصبحت مصدر قلق السكان وفي هذا الصدد كشف رئيس بلدية بئر بئر الجير عن الإجراءات الاستثنائية المتخذة منها عمليات التهيئة الخاصة بالمواقع التابعة للبلدية وهذا بإنجاز أكثر 10مساجات خضراء قبل نهاية السنة وتدخل العملية في إطار البرنامج التنموي الخاص بالبلدية والمندرج ضمن الميزانية الإضافية المقدرة ب ب65 مليار سنتيم وفي هذا السياق أوضح ذات المسؤول أن العملية تأتي ضمن مخطط خاص تم إعداده من أجل القضاء على النقاط السوداء التي تعرفها العديد من المواقع كسيدي البشير وبئر الجير وغيرها من المواقع التابعة للبلدية مضيفا أنه ومنذ مطلع هذه السنة تم انجاز أكثر من 40 مساحة خضراء في عدد من المناطق والمجمعات السكنية منها حي الياسمين والصباح وكذا ايسطو ومن جهة أخرى كشف ذات المسؤول عن مخطط خاص لرفع النفايات التي عرفت انتشارا كبيرا خلال هذه الفترة وهذا بتفعيل دور مصالح النظافة وتدعيمها بوسائل وتجهيزات جديدة قبل نهاية السنة
Sidi Bel Abbès Les exclus de la liste de l’habitat rural de Dhaya crient leur ras-le-bol Une cinquantaine d’habitants de la commune de Dhaya relevant de la daïra de Télagh dans le sud de la wilaya de Sidi Bel Abbès, dont les noms ont été exclus de la liste des bénéficiaires de l’habitat rural, sont sortis mercredi de leur silence pour manifester leur ras-le-bol de la hogra dont ils font objet.
En apprenant que leurs noms ne figurent pas sur la liste pour bénéficier d’un lot de terrain en vue de la construction d’un logement rural et de l’aide financière de l’Etat, les postulants mécontents sont passés à l’acte en bloquant la route nationale 13 reliant leur localité au chef-lieu de Sidi Bel Abbès, pour exiger de rencontrer le chef de daïra de Télagh et lui poser leur problème.
Ils pointent du doigt accusateur les élus qui, selon leurs propos, ont favorisé leurs connaissances et proches au détriment des vrais nécessiteux. Dans l’immense besoin d’un logement où s’abriter avec leur famille et fuir la vie désagréable qu’ils mènent et d’autres pour fonder leur foyer, ils disent avoir attendu de nombreuses années, sans voir leur rêve se concrétiser.
Lésés dans leur droit au logement rural, ils interpellent les responsables à annuler la liste des bénéficiaires pour leur rendre justice.
Fatima A.
En apprenant que leurs noms ne figurent pas sur la liste pour bénéficier d’un lot de terrain en vue de la construction d’un logement rural et de l’aide financière de l’Etat, les postulants mécontents sont passés à l’acte en bloquant la route nationale 13 reliant leur localité au chef-lieu de Sidi Bel Abbès, pour exiger de rencontrer le chef de daïra de Télagh et lui poser leur problème.
Ils pointent du doigt accusateur les élus qui, selon leurs propos, ont favorisé leurs connaissances et proches au détriment des vrais nécessiteux. Dans l’immense besoin d’un logement où s’abriter avec leur famille et fuir la vie désagréable qu’ils mènent et d’autres pour fonder leur foyer, ils disent avoir attendu de nombreuses années, sans voir leur rêve se concrétiser.
Lésés dans leur droit au logement rural, ils interpellent les responsables à annuler la liste des bénéficiaires pour leur rendre justice.
Fatima A.
Tiaret 146 établissements scolaires alimentés en gaz propane
Quelque 146 établissements scolaires des zones éloignées de la wilaya de Tiaret seront alimentés en gaz propane, a-t-on appris jeudi auprès de la direction locale de l’énergie.
Le responsable du secteur, Miloud Boudjela, a indiqué que ces établissements sont implantés dans les zones éloignées et non raccordées au réseau de gaz naturel de 39 communes. La wilaya de Tiaret, rappelle-t-on compte 42 communes. Le responsable a précisé que ces établissements – des écoles primaires pour la plupart – seront alimentés en gaz propane à l’aide de bonbonnes ou de citernes. Les APC doivent réserver des emplacements à cet effet et assurer les équipements adéquats au sein des écoles. Dans ce sens, 120 écoles seront alimentées par le biais de bobonnes de propane de 35 kg alors que 26 établissements disposeront de citernes. Le coût de l’opération a été estimé à près de 160 millions DA. Elle porte sur l’acquisition de 101 bonbonnes, 45 citernes et plus de 1.100 chauffages.La wilaya de Tiaret compte 54 lycées, 135 CEM et 509 écoles primaires.
Cette région des hauts-plateaux est réputée pour ses hivers rugueux.
Quelque 146 établissements scolaires des zones éloignées de la wilaya de Tiaret seront alimentés en gaz propane, a-t-on appris jeudi auprès de la direction locale de l’énergie.
Le responsable du secteur, Miloud Boudjela, a indiqué que ces établissements sont implantés dans les zones éloignées et non raccordées au réseau de gaz naturel de 39 communes. La wilaya de Tiaret, rappelle-t-on compte 42 communes. Le responsable a précisé que ces établissements – des écoles primaires pour la plupart – seront alimentés en gaz propane à l’aide de bonbonnes ou de citernes. Les APC doivent réserver des emplacements à cet effet et assurer les équipements adéquats au sein des écoles. Dans ce sens, 120 écoles seront alimentées par le biais de bobonnes de propane de 35 kg alors que 26 établissements disposeront de citernes. Le coût de l’opération a été estimé à près de 160 millions DA. Elle porte sur l’acquisition de 101 bonbonnes, 45 citernes et plus de 1.100 chauffages.La wilaya de Tiaret compte 54 lycées, 135 CEM et 509 écoles primaires.
Cette région des hauts-plateaux est réputée pour ses hivers rugueux.
TramwayUn autre plan de lutte contre la fraudeDepuis l’entrée en exploitation, plus précisément le 1er mai 2013 du tramway d’Oran, plusieurs usagers de ce moyen de transport ne paient pas leur ticket de déplacement.
Certains d’entre eux recourent à moult subterfuges pour se soustraire à cette obligation. Même si les agents de contrôle sont présents, de nombreux resquilleurs prennent place dans le tram sans payer préalablement leur place.
Ainsi, dans le but de mettre fin à ces pratiques et débusquer les resquilleurs, la SETRAM société qui gère et exploite le tramway d’Oran, vient de mettre en œuvre un nouveau plan antifraude. Il s’agit du contrôle des tickets lors de l’accès aux stations.
Des agents de sécurité SETRAM seront mobilisés en station pour vérifier que chaque passager dispose de son ticket avant d’accéder aux rames et vont interdire à toute personne non munie d’un titre valide l’accès aux quais, a-t-on expliqué.
Pour la réussite de ce plan antifraude, l’unité opérationnelle de la SETRAM met en place dans certaines stations de la ligne, une expérience de contrôle systématique des titres de transport. Il y a lieu de rappeler dans ce contexte qu’un plan antifraude avait été déjà lancé en janvier dernier pour réduire ce phénomène, et ce, en imposant la validation des tickets à la source, c’est-à-dire à son achat dans les points de vente. Les contrevenants n’ayant pas leur ticket ou ne l’ayant pas validé doivent s’acquitter d’un bulletin de régularisation de voyage de 100 DA. Une moyenne de 120 bulletins de régularisation de voyage (BRV) d’un montant de 100 DA est infligée quotidiennement aux fraudeurs, souligne-t-on.
Mehdi A.
Certains d’entre eux recourent à moult subterfuges pour se soustraire à cette obligation. Même si les agents de contrôle sont présents, de nombreux resquilleurs prennent place dans le tram sans payer préalablement leur place.
Ainsi, dans le but de mettre fin à ces pratiques et débusquer les resquilleurs, la SETRAM société qui gère et exploite le tramway d’Oran, vient de mettre en œuvre un nouveau plan antifraude. Il s’agit du contrôle des tickets lors de l’accès aux stations.
Des agents de sécurité SETRAM seront mobilisés en station pour vérifier que chaque passager dispose de son ticket avant d’accéder aux rames et vont interdire à toute personne non munie d’un titre valide l’accès aux quais, a-t-on expliqué.
Pour la réussite de ce plan antifraude, l’unité opérationnelle de la SETRAM met en place dans certaines stations de la ligne, une expérience de contrôle systématique des titres de transport. Il y a lieu de rappeler dans ce contexte qu’un plan antifraude avait été déjà lancé en janvier dernier pour réduire ce phénomène, et ce, en imposant la validation des tickets à la source, c’est-à-dire à son achat dans les points de vente. Les contrevenants n’ayant pas leur ticket ou ne l’ayant pas validé doivent s’acquitter d’un bulletin de régularisation de voyage de 100 DA. Une moyenne de 120 bulletins de régularisation de voyage (BRV) d’un montant de 100 DA est infligée quotidiennement aux fraudeurs, souligne-t-on.
Mehdi A.
Selon un récent bilan de la Protection civile
5,2 millions d’estivants en 10 joursPrès de 10 millions d’estivants ont été recensés depuis le début juin au 10 août courant, selon un dernier bilan communiqué par la protection civile.
Le même bilan fait ressortir que plus de 5,2 millions d’estivants ont été recensés durant la première décade de ce mois d’août. Par ailleurs, le nombre des interventions a connu lui aussi une augmentation avec
6.478 cas dont 3.802 baigneurs qui ont été sauvés d’une mort certaine, alors que 5 ont péri dans des plages non autorisées à la baignade et six autres ont été blessés par des jets ski, a-t-on fait savoir de même source. Les services de la protection civile appellent les estivants à fréquenter les plages autorisées à la baignade et à suivre également les consignes de sécurité, en les exhortant notamment à connaître et à respecter les heures de surveillance, ainsi qu’à respecter la couleur des drapeaux.
D’autre part, un appel a été aussi adressé aux amateurs des jets ski pour respecter les mesures de sécurité, afin d’éviter d’éventuels accidents. Pour rappel, les services de la protection civile ont déployé d’importants moyens pour assurer la sécurité et le bien-être des vacanciers.
Ce dispositif qui est opérationnel jusqu’à la fin septembre au niveau de 33 postes de secours repartis sur autant de plages autorisées à la baignade permet d’assurer au quotidien la sécurité des baigneurs.
Le dispositif a été doté de moyens matériels supplémentaires pour l’accompagnement et l’organisation des secours avec efficacité.
Ziad M.
5,2 millions d’estivants en 10 joursPrès de 10 millions d’estivants ont été recensés depuis le début juin au 10 août courant, selon un dernier bilan communiqué par la protection civile.
Le même bilan fait ressortir que plus de 5,2 millions d’estivants ont été recensés durant la première décade de ce mois d’août. Par ailleurs, le nombre des interventions a connu lui aussi une augmentation avec
6.478 cas dont 3.802 baigneurs qui ont été sauvés d’une mort certaine, alors que 5 ont péri dans des plages non autorisées à la baignade et six autres ont été blessés par des jets ski, a-t-on fait savoir de même source. Les services de la protection civile appellent les estivants à fréquenter les plages autorisées à la baignade et à suivre également les consignes de sécurité, en les exhortant notamment à connaître et à respecter les heures de surveillance, ainsi qu’à respecter la couleur des drapeaux.
D’autre part, un appel a été aussi adressé aux amateurs des jets ski pour respecter les mesures de sécurité, afin d’éviter d’éventuels accidents. Pour rappel, les services de la protection civile ont déployé d’importants moyens pour assurer la sécurité et le bien-être des vacanciers.
Ce dispositif qui est opérationnel jusqu’à la fin septembre au niveau de 33 postes de secours repartis sur autant de plages autorisées à la baignade permet d’assurer au quotidien la sécurité des baigneurs.
Le dispositif a été doté de moyens matériels supplémentaires pour l’accompagnement et l’organisation des secours avec efficacité.
Ziad M.
ls ont été déployés depuis le 1er juin dernier jusqu’à la fin septembre Plus des 5.300 gendarmes mobilisés pour la saison estivalePlus de 5.300 gendarmes ont été mobilisés pour la saison estivale dans la wilaya d’Oran afin d’assurer la sécurité des vacanciers et de faire face à l’augmentation du trafic routier, a-t-on appris du chargé de communication du 2ème commandement régional de la Gendarmerie nationale d’Oran.
Les représentants des médias nationaux ont été conviés à prendre connaissance de visu des activités des différentes unités du 2ème Commandement régional d’Oran de la GN dans le cadre du Plan Delphine spécialement concocté pour la saison estivale et, par ricochet, informer l’opinion publique sur ce dispositif, a indiqué le colonel Abdelkader Mebarkine, lors d’une sortie sur le terrain organisée mercredi soir au profit des médias.
Ce dispositif sécuritaire a été lancé le 1er juin et sera clôturé fin septembre avec un renfort notable en moyens humains et matériels au profit des communes côtières et leurs alentours dans le but d’assurer de meilleures conditions de sécurité, d’ordre public et de circulation routière au profit des estivants nationaux et étrangers, ajoute le même responsable, précisant que des unités ont été appelées en renfort des wilayas intérieures et des écoles de la Gendarmerie nationale afin de mettre en place les effectifs nécessaires pour concrétiser le dispositif.
Au cœur de la saison estivale, la corniche oranaise vit au rythme des grandes vacances et des files interminables de voitures provenant de toutes les régions du pays. La circulation routière est particulièrement intense sur la RN 2, entre Oran et Aïn El-Turck et sur la RN 84 menant vers les Andalouses, Bousfer-plage, Cap Falcon, ainsi que sur la corniche supérieure, non seulement les week-ends, mais pratiquement chaque jour et sans interruption.
«Cette année, le flux d’automobilistes est beaucoup plus important que l’année dernière et les estivants proviennent des 48 wilayas du pays. Nous avons pu noter toutes les plaques d’immatriculation du pays, du 01 au 48", indiquent des gendarmes aux points de contrôle de la RN2 et de la RN84.
Dans ce cadre, tous les points noirs de la route sinueuse menant à la corniche oranaise ont été sécurisés par les brigades de la Gendarmerie. Au niveau des communes et des routes menant aux plages, toutes les dispositions ont été prises selon l’importance des sites balnéaires.
La préservation de l’ordre public est assurée par des actions directes de proximité par le déploiement des brigades de gendarmes sur les plages et d’escadrons de sécurité routière et d’intervention par le biais d’opération coup de poing organisées inopinément de temps à autre.
Ainsi, tous les moyens ont été mis en place progressivement sur l’ensemble des 33 plages autorisées à la baignade de la wilaya d’Oran, ainsi que sur les axes routiers concernés tout en maintenant le rythme habituel de lutte contre toutes les formes de criminalité dans le reste des communes de la wilaya d’Oran.
Le dispositif du Plan Delphine a prévu, en effet, de nombreux postes de surveillance déployés sur l’ensemble des plages en territoire de compétence de cette institution avec la mobilisation permanente des gendarmes de différentes unités, notamment la brigade territoriale de sécurité routière, la brigade des mineurs et des éléments de la police judiciaire, entre autres, et ce pour la sécurisation des grands rassemblements et des plages afin de permettre aux estivants et aux familles de passer des vacances en toute sécurité.
Les représentants des médias nationaux ont été conviés à prendre connaissance de visu des activités des différentes unités du 2ème Commandement régional d’Oran de la GN dans le cadre du Plan Delphine spécialement concocté pour la saison estivale et, par ricochet, informer l’opinion publique sur ce dispositif, a indiqué le colonel Abdelkader Mebarkine, lors d’une sortie sur le terrain organisée mercredi soir au profit des médias.
Ce dispositif sécuritaire a été lancé le 1er juin et sera clôturé fin septembre avec un renfort notable en moyens humains et matériels au profit des communes côtières et leurs alentours dans le but d’assurer de meilleures conditions de sécurité, d’ordre public et de circulation routière au profit des estivants nationaux et étrangers, ajoute le même responsable, précisant que des unités ont été appelées en renfort des wilayas intérieures et des écoles de la Gendarmerie nationale afin de mettre en place les effectifs nécessaires pour concrétiser le dispositif.
Au cœur de la saison estivale, la corniche oranaise vit au rythme des grandes vacances et des files interminables de voitures provenant de toutes les régions du pays. La circulation routière est particulièrement intense sur la RN 2, entre Oran et Aïn El-Turck et sur la RN 84 menant vers les Andalouses, Bousfer-plage, Cap Falcon, ainsi que sur la corniche supérieure, non seulement les week-ends, mais pratiquement chaque jour et sans interruption.
«Cette année, le flux d’automobilistes est beaucoup plus important que l’année dernière et les estivants proviennent des 48 wilayas du pays. Nous avons pu noter toutes les plaques d’immatriculation du pays, du 01 au 48", indiquent des gendarmes aux points de contrôle de la RN2 et de la RN84.
Dans ce cadre, tous les points noirs de la route sinueuse menant à la corniche oranaise ont été sécurisés par les brigades de la Gendarmerie. Au niveau des communes et des routes menant aux plages, toutes les dispositions ont été prises selon l’importance des sites balnéaires.
La préservation de l’ordre public est assurée par des actions directes de proximité par le déploiement des brigades de gendarmes sur les plages et d’escadrons de sécurité routière et d’intervention par le biais d’opération coup de poing organisées inopinément de temps à autre.
Ainsi, tous les moyens ont été mis en place progressivement sur l’ensemble des 33 plages autorisées à la baignade de la wilaya d’Oran, ainsi que sur les axes routiers concernés tout en maintenant le rythme habituel de lutte contre toutes les formes de criminalité dans le reste des communes de la wilaya d’Oran.
Le dispositif du Plan Delphine a prévu, en effet, de nombreux postes de surveillance déployés sur l’ensemble des plages en territoire de compétence de cette institution avec la mobilisation permanente des gendarmes de différentes unités, notamment la brigade territoriale de sécurité routière, la brigade des mineurs et des éléments de la police judiciaire, entre autres, et ce pour la sécurisation des grands rassemblements et des plages afin de permettre aux estivants et aux familles de passer des vacances en toute sécurité.
Les unités pédestres, une nouveauté
A noter également que des unités pédestres ont été mises en place sur les plages, ainsi que des agents en «quads» lorsque les surfaces des plages le permettent, notamment sur la plage des Andalouses, ainsi qu’à Cap Falcon et sur la Grande plage d’Aïn El-Turck. Des brigades cynophiles ont été également mises en place sur certains axes routiers, notamment sur la RN 84 entre Aïn El-Turck et les Andalouses afin de lutter contre le trafic et la consommation de drogue. Il s’agit, également, de quelques actions de prévention et de répression des infractions liées à l’hygiène publique et à la santé du consommateur. Par ailleurs, un dispositif de secours de la Protection civile est opérationnel sur la route de la corniche oranaise. Des postes de secours situés à proximité des brigades de la gendarmerie mobiles et fixes ont été mis en place pour sécuriser la route de la corniche depuis la pêcherie d’Oran.
هناك تعليق واحد:
Commentaires
اسوم اسوم
اسوم اسوم
ههههه..ياخي اخبارك ياخي ..من فضلك سكتينا منها...رديتي رجحال لجزاير كامل رخاس..مالة من ابوك واخوك لاول....سبحان الله
إرسال تعليق