الاخبار العاجلة لتصنيف المدينة الجديدة بقسنطينة باكبر مدينة جزائرية للدعارة الجنسية التجارية في الجزائر ويدكر ان المساكن الاجتماعية المجانية نحولت الى بيوت للدعارة الجنسية حيث تقوم العائلات بتخصيص بيوت النوم من اجل التجارة الجنسية عبر توظيف فتيات جميلات باسعار تتراوح بين 200دج و500دج مع اشتراط دفع مبلغ 1000دج عن كل لقاء جنسي لصاحب المنزل الاجتماعي المجاني ويدكر انه وراء كل سكن اجتماعي مجاني بالمدينة الجديدة بقسنطينة بيوت دعارة تجارية داخل السكن الاجتماعي ومن غريب الصدف ان بيوت الدعارة الاجتماعية السرية داخل عمارات المساكن الاجتماعية تجظي بحراسة شعبية خرافية ابتداءا بلاطفال وانتهاءا بالشيوخ والعجائز ويدكر ان ارباح بيوت الدعارة السرية في عمارات 14و17 و15بالمدينة الجديدة تخضع لسلطة نساء مطلقات بقمن بتوظيف طالبات جامعيات ومتسولات وبنات عاهرات من اجل حصاد الاموال ويدكر ان فنادق المدينة الجديدة اصبحت تمارس مهنة الدعارة الجنسية بالاتفاق مع الشبكة النسائية للمد ينة الجديدة ويدكر ان الشبكة النسائية لدعارة التجارية غفي عمارات المدينة الجديدة السكنبة المجانية تملك مساكن في مدينة ماسينسا وبالتعاون مع الوكالات العقارية حبث تتحول سكنات من اجل البيع الى سكنات لممارسة الدعارة التجاربة قبل البيع التجاري وهكدا اصبحت قسنطينة عاصمة للدعارة التجارية في المساكن العمومية التجارية ويدكر ان سكان عمارات المدينة الجديدة لايدفعون اقساط الكراء الاجتماعي مند 20سنة وان نساء المدينة الجديدة بقسنطينة يمارسون الدعارة علانية في مداخل ومخارج العمارات وباعتراف الهيئات الرسمية ومن غريب الصدف ان مدينة قسنطينة تحتفظ بدكريات بيوت اللدعارة في الاحياءالقديمةالسويقة وخاصة منظقة السيدا بباب الجابية فهل ثوارث اجيال قسنطينة الدعارة من قدماء نساء الدعارة بالسويقة والاسباب مجهولة



Ils ont battu le pavé à Constantine
Des milliers d’élèves de l’ENS durcissent leur mouvement
le 16.01.18 | 12h00 Réagissez
Environ 2000 étudiants de l’Ecole normale supérieure (ENS) ont marché, hier matin à Constantine, en signe de protestation contre une nouvelle disposition introduite dans le contrat d’engagement qui lie l’étudiant à son futur employeur, le ministère de l’Education nationale.
Cette marche imposante est un point d’orgue d’une grève qui entame sa septième semaine, ponctuée par des sit-in devant les portails des écoles, y compris de nuit.
Ceci face au silence total du ministère de l’Enseignement supérieur et celui de l’Education nationale, les deux tutelles de cette école. Les marcheurs brandissaient des pancartes avec le chiffre 4, certains le bras levé vers le ciel formaient ce chiffre avec les doigts pour signifier leur désapprobation de la clause n°4 de ce contrat. Une clause qui, contrairement aux anciens contrats, ne précise pas que le nouveau contractuel est embauché dans la même wilaya de résidence, nous explique Yacine, un étudiant de quatrième année en histoire-géo. Questionné par El Watan, ce jeune meneur exprime au nom de ses collègues la crainte d’éventuelles affectations éloignées des lieux de résidence et le rejet catégorique de tout changement qui remettrait en cause l’ancienne disposition qui garantit un emploi dans les limites de la wilaya.
Dans un communiqué remis à El Watan, les grévistes expliquent que les conséquences de ce «manquement» de la part du ministère employeur sont apparues dès le début de cette année puisque «des dizaines de diplômés de l’ENS n’ont pas été embauchés dans leur lieu de résidence et beaucoup n’ont pu trouver de poste, ni dans leur wilaya ni ailleurs.
Ceci, en plus du fait que les deux ministères de tutelle ont procédé à des modifications dans la clause n°4 du contrat soumis aux étudiants de première année sans les en avertir et sans leur fournir une copie de ce contrat comme il est d’usage». Affichant beaucoup de détermination, les étudiants de l’ENS Assia Djebar (université Constantine 3) criaient le nom de Nouria Benghabrit, interpellant directement la ministre de l’Education nationale pour revoir cette clause et rappelant au gouvernement que leur cas est prioritaire. Les protestataires avaient tenté d’organiser cette marche voilà une semaine, avant d’être empêchés violemment par la police et confinés dans l’enceinte de l’annexe de l’école, située sur le plateau de Mansourah.
Hier, ils étaient beaucoup plus nombreux et avaient préparé intelligemment leur mouvement prenant par surprise les services de sécurité. Se déplaçant par petits groupes et dans la discrétion, ils ont fait irruption sur la place Colonel Amirouche où ils ont fait jonction pour traverser ensuite la rue Abane Ramdane, débouchant sur la place des Martyrs dans un brouhaha impressionnant, avant d’emprunter le pont Sidi Rached et monter au Mansourah où ils ont rejoint une deuxième marche.
Nouri Nesrouche

رسائلكم
ندخل في الموضوع نسكن في النوفال المدينة الجديدة uv 7 قدام نزل الحسين كاين قدامو مشروع حفروه درك حشاك الزيكو يسيح وحد معلبالو بيها حبيتك تنشر الصور بارك الله فيك
شهرين أو أكتر وهوا يخرج من مجاري الصرف
ندخل في الموضوع نسكن في النوفال المدينة الجديدة uv 7 قدام نزل الحسين كاين قدامو مشروع حفروه درك حشاك الزيكو يسيح وحد معلبالو بيها حبيتك تنشر الصور بارك الله فيك
شهرين أو أكتر وهوا يخرج من مجاري الصرف


طمعا في "الشهرية" وتدخلا في الخصوصيات
جزائريات يشجّعن بناتهن على خلع أزواجهنّ!
جزائريات يشجّعن بناتهن على خلع أزواجهنّ!
والدتي حرًّضتني على الطلاق ثم طردتني للشّارع .. وأخي ضرب زوجي وبعد طلاقي عايرني بـ" الهجّالة".. أبي تشاجر مع زوجي في مسائل مالية وطلب تطليقي .. هي بعض التصريحات التي سمعناها في قضايا الخلافات الزوجية، حيث يتهم الطليقان الأهل والأقارب بتفكيك ارتباطهما الزوجي، ثم يتنصّلون من تحمل المسؤولية، ويختارون موقف المتفرج من بعيد، بل ويتّهمون الزوجان بعدم تحمّل المسؤوليّة...
المُتتبع لقضايا الطلاق المٌتزايدة في المحاكم، يتأكد من أنّ قرابة 60 بالمائة من أسباب الطلاق سببها الرئيسي هو تدخل العائلة وخاصة الوالديْن في العلاقة الزوجية لأبنائهما، بل صاروا يُحرضون الزوجين على الانفصال ولو لأتفه الأسباب، وعندما يقع الفأس في الرأس وتعود الفتاة لمنزل عائلتها مٌطلقة، تسمع العجب العجاب من السب والشتم، وتحميلها مسؤولية الانفصال، والأمر نفسه يحدث للشاب المطلق.
فالتطور السّريع الذي يعيشه المجتمع، وتسارع الأحداث، قلًب المعادلة وحوَّل قيم العائلة، فبعدما كان الوالدان من أشدُّ الغيورين على استقرار ونجاح العلاقة الزوجية لأبنائهما، بل إنهما كان يٌضحيان بسعادتهما في سبيل أن تهنأ الأسرة الصغيرة لابنهما أو ابنتهما.. فكثيرات هن الأمهات من تحاملن على بناتهن وظلمنهن، لتبقين في منزل الزوجية، ومنهن من باعت ذهبها لتصرف على زوج ابنتها البطال، وهدفهن في ذلك استقرار الأسرة الجديدة وعبورها العواصف إلى برِّ الأمان، لكن الوقت تغير وتبدّل وصارت بعض الأسر معول هدم لا بناء، ولنا في قصص الطلاق المعروضة على المحاكم خيرٌ دليل.
إصرار الوالدة على سكن ابنتها بمنزل منفرد أعادها إليها مطلقة بعد شهريْن
وفي هذا الموضوع، أكد لنا المحامي بمجلس قضاء البليدة، أحمد دحماني أنه رافع في ثلاث قضايا طلاق مؤخرا، كانت الأسرة الكبيرة الشخصيات الرئيسية فيها... القضية الأولى متعلقة بشابة من تيبازة ارتبطت بزميلها في العمل المنحدر من البليدة، وبعد علاقة زوجية استمرت لشهرين فقط، ظهرت المشاكل بين الطرفين، فالزوجة رفضت السكن مع حماتها، مٌخيرة زوجها بين تأجير منزل جديد أو الطلاق، وبعد استنجاد الزوج بعائلة الفتاة للتدخل في الموضوع، خاصة أن نفس العائلة وافقت على شرط إقامة ابنتهم مع حماتها أثناء الخطوبة ولم تعترض، ليتفاجأ بوالدة زوجته تواجهه وبصريح العبارة "أنا تزوجت زواجا تقليديا ومع ذلك لم أسكن مع حماتي، فكيف تريد لابنتي المثقفة والعاملة أن تتحمل والدتك... !!"، وقَع الكلام كالصدمة على الشاب، وبتمسك الزوجة بموقفها وبقائها في منزل عائلتها، رفع الزوج قضية رجوع ولأنها لم تمتثل طلقها، وأعاد بناء حياته مع زوجة أخرى ارتبط بها بعد شهريْن فقط من انفصاله، انتقاما من زوجته، فيما بقيت طليقته بمنزل والدتها إلى اليوم، وأكد المحامي أن موكلته نادمة جدا، خاصة بعدما تعرضت للشتم من طرف والدتها، حيث قالت لها مرة " لو كنتي تصلحي لو كان راكي متزوجة"، وهو ما جعلها تقسم أن لا تسمح لوالدتها بالتدخل في حياتها الزوجية مستقبلا.
عائلة زوجته لحقته في رحلة شهر العسل فأعادها إليهم
قصتنا الثانية تفاصيلها أكثر مأساوية، فالزوجة وبعد مساهمة عائلتها في طلاقها، طردها شقيقها إلى الشارع ليستولي على الغرفة التي تقيم فيها مع ولدها استعدادا لزواجه، وسبب طلاقها حسبما رواه زوجها السابق للمحامي، أن أنسابه كانوا يتدخلون كثيرا في حياته الزوجية، لدرجة لحقوا به في رحلة شهر العسل إلى إحدى الولايات الساحلية، وعندما اشتكى الأمر لزوجته، اتهمه والديْها بمحاولته تفرقتهما عن ابنتهما المٌدللة، وبعد تأزم الأمور انفصل الاثنان، وبينما كانت المطلقة تقيم في غرفة بمنزل عائلتها استولى شقيقها الأصغر على الغرفة ليتزوج فيها، فلم تجد من حل غير الخروج من منزل عائلتها والإقامة بمنزل خالتها.
طلّق زوجتيْن في ثلاث سنوات لتدخٌّل عائلته في خصوصيّاته
أما القصة الثالثة، فضحيتها شاب من العاصمة كانت والدته تتدخل في أدق أمور حياته الزوجيّة، فتتدخل والدته في اختيار ملابس زوجته والمسلسلات التي تشاهدها، ليتطور الأمر بظهور مشاكل بين الزوجة وحماتها، انتهت بالطلاق، والأمر نفسه عاشته الزوجة الثانية، فقرر الشاب البقاء أعزبا، ولطول فترة عزٌوبيّته وقيام والدته بجميع شؤونه، تذمّرت الأخيرة، وطالبته بالزواج والرّحيل من منزلها.
ومن القصص التي تٌبين درجة تسلط الوالديْن وتدخلهما في الحياة الشخصية لأبنائهما حتى ولو كانا مُثقفيْن، قصة شاب من أصل قبائلي رفض والده الذي يشتغل إطارا ساميا في قطاع العدالة، أن يرتبط بفتاة عربية رغم حبه لها، إذ واجه ابنه بالقول "لن تتزوجها ولو على جثتي..."، فبقي الشابان أعزبان إلى اليوم ينتظران " الرّأفة " من والد مٌتعصب.
المختص الاجتماعي، أيت عيسى حسين:
عائلات اليوم مٌستقلة اقتصاديا وترفض التدخل في شؤونها
وفي الموضوع، أكّد المختص الاجتماعي ايت عيسي حسين في اتصال مع "الشروق" أن ظاهرة تدخل العائلة في العلاقات الزوجية لأبنائهم، باتت "محدودة وقليلة، عكس السّابق"، ومضيفا بالقول "المجتمع الجزائري مرّ بتغيرات متسارعة شملت العديد من الأبعاد، فأخَذ نماذج مٌجتمعاتيّة أخرى، خاصة الغربية والتركية، كما تحوّل الزواج من فعل عائلي إلى فعل فردي".
وهذه الأمٌور، وغيرها مثل تمتع الأبناء بالحرية الفردية، جعلتْ العائلة الكبيرة تنسحب من حياة أبنائها، لشعورها بنوع من "الاغتراب" عن هذا الجيل، وجعلها ترفُضُ التدخل في الخلافات الزوجية عكس الزمن الماضي "بسبب انغلاق الأسرة النووية واستقلاليتها الاقتصادية".
ويرى المٌختص، أن كثيرا من الأسر الكبيرة انسحبت من حياة أبنائها، لوجود محاكم وهيئات تفصل في القضايا الشخصية، عكس ما كان موجود سابق، من جلسات الصّلح العائلية وتدخل كبار العائلة، وكما أنّ الطلاق لم يعد يشكل "صدمة" للعائلات، بعدما توظّفت المرأة، وأصبح لها استقلالية مالية وتتحصّل على تعويضات طلاق ونفقة وبيت زوجي.
واليوم على خلاف السابق توجد مؤسسات متخصصة في حل المشكلات الزوجية، في وقت تميز المجتمع التقليدي السابق، بتدخل العائلة وكبار السن لحل المشاكل الأسرية.
رئيس جمعية إصلاح ذات البيْن الخيرية، محمد الأمين ناصري:
استقبلنا كثيرا من حالات تندم فيها الزوجة بعد خلعها لشرِيكها
إلى ذلك، أكّد رئيس جمعيّة إصلاح ذات البين الخيرية لولاية الجزائر، وإمام محمد الأمين ناصري أن تدخل العائلة بطريقة وصفها بالسلبية لتضخيم مشكلة زوجية تافهة "يٌعتبر معصية وليس من الإسلام في شيء"، مُستدلا بالحديث الشريف "ليس منا من خبب امرأة على زوجها"، ويرى محدثنا أن الإنسان مطالب بالتدخل للإصلاح فقط، والإصلاح يستلزم تنازلات من جميع الأطراف " فالتنازل ليس ضعفا وإنما بحث عن الحق" حسب تعبيره.
وبخٌصوص حالات الطلاق التّي ساهمت جمعية إصلاح ذات البين في حلِّها، يٌؤكد ناصري " في ظرف أقلّ من سنة أصلحنا 70 مشكل طلاق"، كاشفا أن غالبية الحالات التي ساهموا في إيجاد حلول لها، متعلقة بالرجوع بعد الخلع، بمعنى ندم الزوجات بعد رفعهن قضايا خلع على أزواجهن"، وهو دليل حسبه على تسرع بعض الأزواج اللجوء إلى الخلع والطلاق.
جريدة النصر
جريدة النصر


https://www.facebook.com/ConstantineLaVilleDeMonEnfance/?ref=py_c
https://www.facebook.com/infoconstantine25/?hc_ref=ARRnpk9uQAyBwbMsL9QiGnWqo2d7WgvpQLnD3ayXlmB0Dliyinrjw8Q6t65XnygKMkM&fref=nf

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق