السبت، يناير 20

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الشيخ عبد المرمن بالسويقة دهب ضحية موامرة سياسية بين عائلة بن الشيخ الفقون ودولة الاتراك حيث باع بن الشيخ الفقون دماء الشيخ عبد المؤمن الى الاتراك مقابل الحصول على اراضي والامتيازات العقارية ويدكر ان الملاية السوداء ظهرت في قسنطينة حزنا على اغتيال الشيخ عبد المؤمن في السويقة ايامم الدولة الحفصة ومن غرائب قستنطينة ان عهدة الاتراك في قسنطينة تميزت بمحو اثار المعارض عبد المرمن حيث تحولت بيوت باب الجابية المساندة لتمرد عبد المرمن ضد الاتراك الى بيوت الدعارة لتحمل اسم السيدا وهنا نكتشف علاقة ضريح السيدة حفصة باسم شارع السيدا للدعارة بباب الجابية وهكدا باع بن الشيخ الفقون شوارع السويقة الى الاتراك لتتوغل الدعارة و الجنس والللواط في حياة فنادق رحبة الجمال وقصر السيدة حفصة بباب الجابية و نخشي ان تكون السيدة حفصة من سيدات بيوت الدعارة التركية برحبة الجمال وشر البلية مايبكي


معنى كلمة ( الجزائر ) في الأندلس – la signification du mot (Aljazair) en Andalousie

جزائر الأندلس ….. Algérie de l”andalous
للمهتمين بتاريخ الأندلس لعلكم قرأت في الكثير من الكتب أن
(( خلفاء بني أمية كانوا ينفون خصومهم السياسيين إلى الجزائر ))
المقصود ب ( جزائر الأندلس ) ليست دولة الجزائر المعاصرة .. وإنما 
مجموعة جزر تتواجد شرق الأندلس(اسبانيا حاليا) .. كانت تسمى ( الجزائر الشرقية)
وفي اللغة العربية كلمة ( الجزائر ) هي جمع جزيرة ( مجموعة من الجزر ) .
في الصورة محدد وموضح موقع تلك الجزر ، جزر البليار ( كان يسميها الأندلسيون : الجزائر ) …
كما مذكور فيها تواريخ سقوط كل مدينة أندلسية بيد القشتاليين الصليبيين
المصدر : كتاب الأمه الأندلسية الشهيده
للكاتب : محمد عادل سعيد البشتاوي
20728127_1641371222564147_3794440377985658938_n
Advertisements

كتاب تركي نادر عن : الأتراك ( الكراغلة) العثمانيين في (الجزائر و) شمال إفريقيا

كتاب تركي نادر و مُترجم من التركية للعربية  يتحدث عن الأتراك العثمانيون في أفريقيا الشمالية.
– تأليف: عزيز سامح التر.
– ترجمة: د. محمود علي عامر.
– عدد الأجزاء: 2.- تاريخ النشر: 1989م.
12654386_1117992758235332_4356650707374078296_n
نبذه حول الكتاب:
شمال أفريقيا تسمية تشمل أراضي طرابلس الغرب وتونس والجزائر وفاس وقد قسمها العرب إلى ثلاثة أقسام هي المغرب الأدنى(طرابلس وتونس وشرق الجزائر ) والمغرب الأوسط (وسط وغرب الجزائر ) والمغرب الأقصى( دولة المغرب الحالية ).
وفي هذا الكتاب المترجم عن التركية يتحدث المؤلف عن تاريخ الأتراك العثمانيين في أفريقيا الشمالية خلال أزيد من 300 عام ، وهو يقع في جزئين:
– الجزء الأوليتألف من أربعة فصول: يتحدث الفصل الأول عن آل برباروس وأصلهم وأسر عروج وإنقاذه ثم ذهابه إلى مصر، كما يعرض الإنفاق إلى برباروس مع حكام فاس، وفشل الهجوم الذي شنه الفرنسيون على تونس والهجوم الإسباني سنة 1506م، وتقسيم البلاد وغزو الأتراك لتلمسان بعد خيانة الدولة الزيانية وتحالفها  مع الاسبان ضد العثمانيين  واحتلال وجدة ، واستشهاد الريس إسحاق والريس عروج، ويتطرق إلى إنجازات آل برباروس وفشل الهجوم الإسباني والقضاء على الجيش والأسطول ، وعلاقتهم بالأتراك والمرابطين والقادريين.
أما الفصل الثاني فهو يتطرق إلى عهد البكلربي وتحرير مدينة الجزائر، والتشكيلات العسكرية لأوجاق الغرب في الجزائر، ثم يعرض لإمرة الأمراء، ومحاولة إسبانيا كسب خير الدين باشا وحسن آغا لمعالجتها وولاية حسن باشا وهجوم الفاسيين على تلمسان وحروب ريو دوسالادون، كما يتناول إمارة أحمد باشا وأوضاع فاس وقصة عبد الملك وعبد المؤمن والتخطيط الإسباني والبرتغالي لاحتلال الجزائر ومحاولة الملك الفرنسي إرسال ملك على الجزائر، ثم يتحدث أخيراً عن إمارة رمضان باشا والسياسة الإسبانية الفاسية والهجوم على جزيرة قرقنة.
أما الفصل الثالث فيدور حول عهد الباشوات من (1578-1659) ويتطرق المؤلف من خلاله إلى انفصال أوجاق الغرب، ونشاط القراصنة الأتراك في البحار، ومهاجمة ايسلاندة والهجوم على السواحل الإيطالية ومهاجمة أيرلندة والهجوم على بلتيمور، كما يعرض المؤلف لتمرد القبليين والعلاقات مع الفرنسيين والعصر الذهبي للقرصنة وقطع المباحثات بين تونس باشا والفرنسيين وسيطرة الأتراك على البحر الأبيض المتوسط ثم تأسيس حكومة الأشراف في فاس.
-أما الجزء الثانيمن الكتاب فهو يتألف من فصلين يعرض الفصل الأول لعهد الدايات حيث يقدم المؤلف معلومات عامة عن عهد الدايات وكيفية انتخاب الداي وتبديله، وفتح الخزينة ثم يتطرق إلى ازدياد نفوذ اليهود في الجزائر، وضرائب فاس وتونس وانهيار القرصنة وتقدم الأسبان نحو تلمسان بعد خيانة ملوكها الزيانيين وفتحهم ابواب تلمسان للاسبان نكاية في العثمانيين ، والصلح مع الهولنديين وإعلان الحرب على فرنسا. والهجوم الفرنسي سنة 1683م، وأحداث فاس سنة 1672 وحتى 1727م.
أما الفصل الثاني فهو يتطرق إلى فترة الازدواجية (عهد الباشوات – عهد الدايات) ويتطرق إلى أوضاع الأسبان في وهران والهجوم عليها واحتلالها واستسلام المرسى الكبير، وطلب الهولنديين الصلح مع الجزائر. ثم يعرض لأوضاع فاس منذ سنة 1727م وحتى 1830م، والهجوم الإسباني سنة 1783هـ، ويتطرق الفصل كذلك إلى الأحداث بشأن المعاهدة العثمانية النمساوية الروسية، وبما أن الاستبداد خلال حكم الدايات كان يزداد باستمرار فقد قاد هذا إلى الانهيار والاحتلال واستقلال ولاية الغرب وحرب 12حزيران وسقوط الجزائر.
Advertisements

ليست هناك تعليقات: