منذ شروع الوزير الأول عبد المالك
سلال في زيارات تفقدية قادته لعدة ولايات، كان موكبه يسلم من محاصرة
المحتجين، لكن الزيارة رقم 12 التي قادته أمس لولاية سوق أهراس خرجت عن
المألوف، حيث اضطر سلال إلى النزول من سيارته بعدما قطعت مواطنة طريقه رفقة
أولادها احتجاجا على وضعيتها الاجتماعية المزرية، ليلتحق بها بعد دقائق
جمع غفير من المواطنين.
اشتكى مواطنون من بلديتي سوق أهراس وطاروة من والي الولاية الذي يرفض حسبهم، استقبالهم للسماع إلى انشغالاتهم، حيث تفاجأ الوزير الأول عبد المالك سلال من سيدة في الأربعينيات من عمرها تقطع موكبه بعد منعها من قبل حرسه الشخصي الاقتراب منه لإسماعه طلبها. ونقلت المحتجة للوزير الأول تعرضها إلى الظلم من قبل المسؤولين المحليين الذين طردوها من منزل كانت تشغله.
وكان احتجاج هذه المواطنة، الشرارة التي أشعلت غضب المواطنين الذين تجمعوا عند نقطة زيارة سلال لتفقد مشروع إنجاز 2700 سكن عمومي إيجاري، و300 و1500 سكن عمومي إيجاري، و460 و760 سكن عمومي إيجاري “بوس09”، حيث أبلغوه شكاواهم المتعلقة برفض والي الولاية استقبالهم، وهنا أعطى سلال تعليمات للوالي للشروع في استقبالهم.
وفي بلدية طاورة، اشتعل غضب شباب بطّال اصطفوا لاستقبال سلال خلال معاينته للمسبح شبه الأولمبي، حيث أبلغوه بعدما وافق على السماع إليهم بأن توزيع مناصب المسابقات يجري بـ”المعريفة”، لاسيما في قطاع التعليم العالي، وكانت هذه الوقفة الاحتجاجية بحضور وزير التعليم العالي رشيد حراوبية الذي حاول “تمويه” سلال عن مطالب الشباب. في المقابل، كانت المفاجأة كبيرة لوزير السكن عبد المجيد تبون عندما اكتشف “الغش” في وضع الحشيش في حي سكني يضم 250 و500 سكن عمومي إيجاري بدائرة سدراتة، ناهيك عن توقف مشروع سكن تساهمي منذ 2007، لكن مدير التسيير والترقية العقارية لسوق أهراس حاول تبرير ذلك بنقص اليد العاملة، ووعد تبون بالتحقيق في القضية. من جهة ثانية، تفقد الوزير الأول بسدراتة حي 250 سكن عمومي إيجاري في طور التهيئة الخارجية وكذا ورشة بناء محطة كهربائية بـ60/30 كيلوفولط، حيث شدد سلال مجددا على نوعية أشغال التهيئة لمجموع هذا الموقع الذي “يجب أن يتوفر على جميع شروط الراحة وكذا التجهيزات الضرورية لفائدة العائلات على غرار هياكل الصحة والتعليم والترفيه”.
وبنفس المدينة استفسر الوزير الأول حول مدى تقدم ورشة إنجاز محطة كهربائية لازالت في طور الإنجاز منذ مارس 2011 من طرف مؤسسة برتغالية بمبلغ يقارب 730 مليون دينار والتي من المزمع تسلمها في الثلاثي الثالث من السنة الجارية وهو التاريخ المحدد للتشغيل الجزئي.
ودعا سلال ممثل الشركة البرتغالية إلى “تقليص الآجال وبذل مجهود إضافي لتسليم هذا المشروع بمناسبة إحياء عيد الاستقلال الوطني في 5 جويلية المقبل”.
Laura Strubel, qui se
présentait pour la première fois à un concours de beauté, est pianiste
professionnelle et professeure dans différentes écoles de musique
(Hoerdt, Soufflenheim et Schirmeck). C'est d'ailleurs une de ses élèves
qui l'a poussée à concourir à l'élection de miss Alsace. Près d'une
centaine de "fans" avaient fait le déplacement de la vallée de la Bruche
pour soutenir la belle brune d'1,82m. Et notamment ses parents, Régine
et Jean-Claude, ainsi que ses deux soeurs, Nathalie et Catherine. La
nouvelle miss Alsace participera, à Dijon, en décembre, à l'élection de
miss France.
Après l’indépendance, la ville de Constantine comptait sept salles de
cinéma : Le Versailles, Le Triomphe, l’Olympia, Le Colisée, Le Royal,
ademe
le 11.06.13 | 12h52
Wabnitz Oscar
le 11.06.13 | 11h46
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاختيار ملكة جمال الجزائر 2013كمرشجة لمنصب رئيس الجمهورية الجزائرية القادمة بعد موافقة زعماء الجزائر السرية جنسيا وعاطفيا والاسباب مجهولة
Après dix ans
d’interruption, le concours de Miss Algérie reprendra demain à Oran, la
grande ville portuaire de l’ouest algérien, avec pour membre du jury
Geneviève de Fontenay, 81 ans, au nom synonyme du fameux concours de
beauté. Depuis leur sélection, les jeunes filles suivent des
entraînements linguistiques, notamment le français avec le concours de
l’Institut français d’Oran.
http://www.dna.fr/societe/2013/06/20/l-election-de-miss-reprend-apres-10-ans
اشتكى مواطنون من بلديتي سوق أهراس وطاروة من والي الولاية الذي يرفض حسبهم، استقبالهم للسماع إلى انشغالاتهم، حيث تفاجأ الوزير الأول عبد المالك سلال من سيدة في الأربعينيات من عمرها تقطع موكبه بعد منعها من قبل حرسه الشخصي الاقتراب منه لإسماعه طلبها. ونقلت المحتجة للوزير الأول تعرضها إلى الظلم من قبل المسؤولين المحليين الذين طردوها من منزل كانت تشغله.
وكان احتجاج هذه المواطنة، الشرارة التي أشعلت غضب المواطنين الذين تجمعوا عند نقطة زيارة سلال لتفقد مشروع إنجاز 2700 سكن عمومي إيجاري، و300 و1500 سكن عمومي إيجاري، و460 و760 سكن عمومي إيجاري “بوس09”، حيث أبلغوه شكاواهم المتعلقة برفض والي الولاية استقبالهم، وهنا أعطى سلال تعليمات للوالي للشروع في استقبالهم.
وفي بلدية طاورة، اشتعل غضب شباب بطّال اصطفوا لاستقبال سلال خلال معاينته للمسبح شبه الأولمبي، حيث أبلغوه بعدما وافق على السماع إليهم بأن توزيع مناصب المسابقات يجري بـ”المعريفة”، لاسيما في قطاع التعليم العالي، وكانت هذه الوقفة الاحتجاجية بحضور وزير التعليم العالي رشيد حراوبية الذي حاول “تمويه” سلال عن مطالب الشباب. في المقابل، كانت المفاجأة كبيرة لوزير السكن عبد المجيد تبون عندما اكتشف “الغش” في وضع الحشيش في حي سكني يضم 250 و500 سكن عمومي إيجاري بدائرة سدراتة، ناهيك عن توقف مشروع سكن تساهمي منذ 2007، لكن مدير التسيير والترقية العقارية لسوق أهراس حاول تبرير ذلك بنقص اليد العاملة، ووعد تبون بالتحقيق في القضية. من جهة ثانية، تفقد الوزير الأول بسدراتة حي 250 سكن عمومي إيجاري في طور التهيئة الخارجية وكذا ورشة بناء محطة كهربائية بـ60/30 كيلوفولط، حيث شدد سلال مجددا على نوعية أشغال التهيئة لمجموع هذا الموقع الذي “يجب أن يتوفر على جميع شروط الراحة وكذا التجهيزات الضرورية لفائدة العائلات على غرار هياكل الصحة والتعليم والترفيه”.
وبنفس المدينة استفسر الوزير الأول حول مدى تقدم ورشة إنجاز محطة كهربائية لازالت في طور الإنجاز منذ مارس 2011 من طرف مؤسسة برتغالية بمبلغ يقارب 730 مليون دينار والتي من المزمع تسلمها في الثلاثي الثالث من السنة الجارية وهو التاريخ المحدد للتشغيل الجزئي.
ودعا سلال ممثل الشركة البرتغالية إلى “تقليص الآجال وبذل مجهود إضافي لتسليم هذا المشروع بمناسبة إحياء عيد الاستقلال الوطني في 5 جويلية المقبل”.
تم إنشاءه بتاريخ الأحد, 23 جوان 2013 17:55
الزيارات: 52
نظم عمال إذاعات الجنوب من صحفيين منشطين وتقنيين ومهندسين، وقفة احتجاجية
للمطالبة بإنهاء مهام المدير العام للاذاعة الوطنية شعبان لوناكل،
وتشبيبها بعناصر جديدة ذات كفاءة في التسيير لوضع حد لسياسة الحڤرة،
التهميش والإقصاء المنتهجة من قبل المديرية العامة.
وعبّر عمال إذاعات الجنوب الجهوية عن رفضهم لسياسة التمييز الفاضح في خصم
أجرة شهر جوان، خاصة بعد أن اكتشف هؤلاء أن مديري الإذاعات قاموا بتنقيط
منحة المردودية دون الاعتماد على مقاييس العمل والإنجاز والانضباط وإنما
كان ذلك إرضاء للمدير العام للاذاعة الجزائرية ومدير الموارد البشرية
المجحفة، في حين أن هناك العملية لم تطبق على مستوى القنوات الوطنية وبعض
الاذاعات الجهوية. ونتيجة لهذا فهناك اتصالات سرية مكثفة بين عديد عمال
إذاعات الجنوب لوضع حد لهذه السياسة. وحسب المعلومات المتوفرة لدينا فإن
حالة الاحتقان هذه ستعصف بمنصب المديرين وربما في مقدمتهم المدير العام
للاذاعة الوطنية شعبان لوناكل. يحدث هذا في الوقت الذي تسعى فيه الدولة
جاهدة لتهدئة الجبهة الاجتماعية وتحسين ظروف معيشة العمال ليس الخصم من
رواتبهم بهذه الطريقة دون أسباب مبررة ومقنعة رغم أن هناك اتفاقا جماعيا تم
امضاؤه بين وزارة الاتصال والمديرين العامين للمؤسسات الاعلامية خلال
الأشهر الماضية ينص على أن تمنح منحة المردودية بنسبة مئوية تقدر بـ 35 في
المئة لكن الادارة اثبتت العكس وقامت بتخفيضها الى 25 و20 حتى 28 وهذا ما
يتنافى مع القانون.
أمينة بنابي
Rym Amari, 19ans
Nouvelle Miss Algérie
le 23.06.13 | 10h00
1 réaction
L’Algérie a enfin sa Miss, elle s’appelle Rym Amari. Agée de 19 ans, cette étudiante en commerce a été élue, vendredi dernier, la plus belle femme d’Algérie.
Pour cela, un jury de taille a été réuni : présidé par Geneviève de
Fontenay, la célèbre «femme au chapeau», il comprenait également
l’humoriste, Smaïn, mais aussi la comédienne, Bahia Rachedi (par
ailleurs marraine de la manifestation), Mohamed Adjaïmi, Karim Chérif et
enfin, la médaille olympique algérienne, Salima Souakri. «Je suis très
fière d’être parmi vous ce soir, c’est la première fois que je viens en
Algérie.
Cette manifestation va être le couronnement dédié à la beauté et à l’élégance. Je suis très heureuse de pouvoir établir ce lien entre l’Algérie et la France, entre la beauté algérienne et la beauté française», a déclaré Mme de Fonteney à l’assistance nombreuse, venue pour l’occasion à la prestigieuse salle du Centre des Conventions. Au total, elles étaient 20 candidates à s’être disputées le titre de «Miss Algérie». Parmi elles, 9 étaient originaires d’Alger, les autres sont venues d’Oran (3), Bordj Bou Arréridj (1), Tizi Ouzou (1), Béni Saf (1), Khemis Meliana (1), Béchar (1), et Tlemcen. On comptait même une candidate, algérienne émigrée, qui est venue de l’Hexagone.
Les 20 candidates, aussi belles les unes que les autres, ont tour à tour défilé en habit traditionnel, puis en tenue de soirée. Petit bémol tout de même : la séquence «maillot de bain» n’a pas eu lieu, elle a été remplacée par un défilé en tenue de sport. Au final, c’est Rym Amari, venant d’Alger, qui a réussi à séduit les membres du jury, et qui a été élue la nouvelle Miss Algérie. Après une interruption d’une dizaine d’années, l’Algérie renoue enfin avec le monde du mannequinat, avec l’élection, annuelle, d’une Miss devant représenter la beauté algérienne aux quatre coins du monde. Cette initiative a été prise par Fayçal Hamdad, qui a repris le concept lancé par son père en 1996, mais qui a dû être interrompu en 2003, suite au décès de ce dernier.
Cette manifestation va être le couronnement dédié à la beauté et à l’élégance. Je suis très heureuse de pouvoir établir ce lien entre l’Algérie et la France, entre la beauté algérienne et la beauté française», a déclaré Mme de Fonteney à l’assistance nombreuse, venue pour l’occasion à la prestigieuse salle du Centre des Conventions. Au total, elles étaient 20 candidates à s’être disputées le titre de «Miss Algérie». Parmi elles, 9 étaient originaires d’Alger, les autres sont venues d’Oran (3), Bordj Bou Arréridj (1), Tizi Ouzou (1), Béni Saf (1), Khemis Meliana (1), Béchar (1), et Tlemcen. On comptait même une candidate, algérienne émigrée, qui est venue de l’Hexagone.
Les 20 candidates, aussi belles les unes que les autres, ont tour à tour défilé en habit traditionnel, puis en tenue de soirée. Petit bémol tout de même : la séquence «maillot de bain» n’a pas eu lieu, elle a été remplacée par un défilé en tenue de sport. Au final, c’est Rym Amari, venant d’Alger, qui a réussi à séduit les membres du jury, et qui a été élue la nouvelle Miss Algérie. Après une interruption d’une dizaine d’années, l’Algérie renoue enfin avec le monde du mannequinat, avec l’élection, annuelle, d’une Miss devant représenter la beauté algérienne aux quatre coins du monde. Cette initiative a été prise par Fayçal Hamdad, qui a repris le concept lancé par son père en 1996, mais qui a dû être interrompu en 2003, suite au décès de ce dernier.
Akram El Kébir
Vos réactions 1
Wabnitz Oscar
le 23.06.13 | 20h44
Bravo à miss Algérie !
http://www.dna.fr/fr/images/14B20254-4A3E-4EFE-9556-ED2B816BE47A/DNA_03/election-miss-alsace-photo-l-habersetzer.jpg
Vous trouverez à cette adresse l'élection de miss...
C'est dans l'ordre des choses que chaque pays organise ce genre de manifestation populaire.
L'Algérie renoue avec la normalité c'est super!
En plus le choix de madame de Fontenay experte dans cette spécialité donne à la manifestation une dimension appréciable, bravo !
Vous trouverez à cette adresse l'élection de miss...
C'est dans l'ordre des choses que chaque pays organise ce genre de manifestation populaire.
L'Algérie renoue avec la normalité c'est super!
En plus le choix de madame de Fontenay experte dans cette spécialité donne à la manifestation une dimension appréciable, bravo !
La nuit dernière, au parc expo de Colmar: Toute la soirée de l'élection de miss Alsace 2013
Election miss Alsace, photo L. Habersetzer
Laura Strubel, 24 ans, originaire de Urmatt, a été élue miss Alsace 2013, la nuit dernière, à minuit et demie, au Parc expo de Colmar. Laetitia Joerger, d'Eberbach-Seltz (21 ans) est sa première dauphine et Sandra Pierson, de Soppe-le-Haut (22 ans), la seconde dauphine.
Tags
Notez l'article
Salles de cinéma au Vieux Rocher
Un patrimoine en péril
le 11.06.13 | 10h00
3 réactions
zoom
|
© Photo : El Watan
Après l’indépendance, la ville de Constantine comptait sept salles de
cinéma : Le Versailles, Le Triomphe, l’Olympia, Le Colisée, Le Royal,
l’ABC et le Cirta. Des lieux qui faisaient le bonheur des cinéphiles. Aujourd’hui, aucune salle n’est fonctionnelle.
Au mois d’octobre 1995, un important incendie, causé par un
court-circuit électrique, ravage les locaux de la salle de cinéma Cirta,
située au niveau du sous-sol de la bâtisse abritant l’hôtel éponyme.
L’intervention rapide de la Protection civile avait permis de maîtriser
les flammes qui menaçaient tout l’hôtel, et d’éviter une véritable
catastrophe. Dans la salle, les dégâts sont énormes. Les lieux que nous
avons visités sont restés en l’état durant 18 ans. Comme pour témoigner
de l’ampleur du sinistre. Les traces de fumée noire sont encore visibles
sur les murs, les colonnes, les balcons et le plafond. La scène, le
mobilier et la siègerie ont été sérieusement endommagés. «Après sa
réception par la cinémathèque nationale en 1985, la salle subira des
transformations, avec le déplacement de la cabine de projection vers un
niveau plus bas, ce qui a nécessité d’opérer aussi des modifications
dans la salle, dont le sol a été creusé pour descendre un peu plus bas
afin de permettre une meilleure projection», révèle Nouri Abdelmalek,
responsable des deux cinémathèques de la ville. Des modifications non
réalisées dans les normes, selon notre interlocuteur, avec des produits
facilement inflammables.
La porte de la cabine de projection, les hublots en plexiglas, des gaines d’électricité en bois, des panneaux en liège, des matériaux qui n’étaient pas destinés à être des coupe-feu. «S’il y avait un système coupe-feu, l’incendie se serait uniquement limité à la cabine de projection ; on aurait perdu une cabine mais pas toute la salle», regrette-il. L’ancienne Cirta Palace, conçue sous la forme d’un opéra en 1934, lors de l’extension de l’hôtel Cirta, avant de devenir cinémathèque, avait abrité en 1995 son dernier évènement cinématographique. Les journées du cinéma maghrébin avaient vu défiler des noms illustres du 7ème art et drainé un public nombreux. C’est une époque révolue, comme celle des Panoramas du cinéma organisés dans les années 1980. Aujourd’hui les lieux sont dans un état catastrophique. Il faut vraiment le voir ce triste décor dans l’une des plus prestigieuses salles de la ville !
Comme un malheur n’arrive jamais seul, quelques semaines seulement après le sinistre, des héritiers d’un ancien gérant de cette salle, sont venus réclamer les clés en vertu d’un arrêté signé en 1995 par l’ex-wali de Constantine, Mohamed El Ghazi, en application d’un décret interministériel (Intérieur, Culture et Finances) portant sur la restitution ou l’indemnisation des biens de personnes nationalisés après l’indépendance, à l’époque du défunt président Benbella. «Ce sera pour nous le début d’une longue bataille judiciaire contre les services de la wilaya de Constantine qui auraient dû mener une enquête approfondie sur les origines de la salle et distinguer entre le fonds de commerce et les murs ; une bataille qui a duré de 1997 jusqu’en 2008», rappelle Nouri Abdelmalek. La salle était à deux doigts d’être perdue à jamais. L’arrêté sera finalement annulé par l’ex-wali Mohamed-Nadir Hamimid, après une première décision d’annulation prononcée en 2004 par la chambre administrative près de la cour de Constantine, entérinée par une décision de la Cour suprême quelques années plus tard. Une victoire obtenue aussi grâce au dévouement exemplaire des membres de l’association des Amis de la cinémathèque. Ces derniers qui se sont assignés comme objectif de sauver la salle en menant une enquête en profondeur au niveau des Domaines et du foncier ont réussi à apporter les preuves formelles attestant que la salle est un bien public en ce qui concerne les murs et le fonds de commerce. En 18 ans, aucun responsable au niveau de la wilaya, ni au ministère de tutelle ne s’est soucié du sort de cette salle, complètement laissée à l’abandon, malgré le bal des experts et des bureaux d’études qui y viennent pour faire un constat sans suite.
Un fiasco à la cinémathèque En-Nasr
Fermée en 2000 pour des travaux de rénovation, la cinémathèque Ennasr (ex- Le Vox, puis le Triomphe), située à la rue du 19 Juin 1965, près du vieux quartier de Charaâ, devait subir une réhabilitation totale, avec la remise à neuf du capitonnage, de la siègerie, de l’électricité et de la climatisation. Une fois réhabilitée, la salle qui devait reprendre ses activités en 2003, restera encore fermée. Après le démontage des anciens appareils de projection, acheminés vers Alger, la salle En-Nasr attendra encore des mois avant de recevoir des appareils non adaptés à cette structure, ramenés, il faut le dire, dans la précipitation et la confusion après la visite, à Constantine, en 2005, de la ministre de la Culture Khalida Toumi. Cette dernière avait annoncé aussi dans la précipitation la réouverture de la salle. Une décision qui restera au stade de vague souvenir. «C’étaient des appareils remontant aux années 1970 et qui avaient servi dans les fameux cinébus et dont les dimensions et la technicité ne s’adaptaient guère à la cabine de projection d’une salle comme En-Nasr», affirme Nouri Abdelmalek.
En fait ce ne sera pas le dernier couac de cette opération, puisque cette dernière s’est avérée un véritable fiasco financier, ayant coûté 2,2 milliards de centimes au contribuable. La commission de la direction de la Protection civile, chargée d’avaliser la réception de ce genre d’équipements, fera des réserves sur la nature des matériaux utilisés pour le capitonnage et les sièges, non conformes aux normes car non ignifuges.
Un coup dur pour le projet qui suscitera aussi des interrogations. Comment peut-on engager des travaux à coups de milliards sans prendre en considération ce détail qui ne figurait pas sur le cahier des charges ? La réouverture de la salle sera encore une fois retardée. Personne n’a crié au scandale. Les travailleurs resteront sans activité durant plus de dix ans. Pis encore, toute l’opération sera revue et on revient encore une fois à la case départ. Un autre projet de réhabilitation sera engagé encore une fois, avec une autre entreprise pour se conformer aux nouvelles normes, devenues plus sévères. Après l’incendie de la cinémathèque Cirta, toute salle de cinéma devra être dotée d’une bâche à eau, d’un système anti-incendie et d’un dispositif de désenfumage, en plus des normes de confort. Tous les revêtements (murs et sièges) doivent être ignifuges. Il faudra ainsi tout refaire, même l’électricité et l’éclairage. Le chantier qui a démarré au mois d’août 2012 connaît un retard important.
Selon le responsable de la salle, des problèmes ont été rencontrés lors du décapage de la façade qui présentait des fissures. Il faudra attendre l’achèvement des travaux pour prévoir l’installation des appareils de projection, commandés chez un privé à Oran. «Cela devra durer un mois avec la mise en place de tous les autres équipements, ce qui nécessitera aussi le recours à des engins spécifiques pour cette opération», dira le même responsable. Ouverte dans les années 1930, la salle En Nasr, plus connue autrefois par la Vox, avait été la première cinémathèque à Constantine, après la décision prise en 1977 par l’APC de Constantine, d’en léguer la gestion à la cinémathèque nationale. «Elle a fait pendant des années, le bonheur des cinés clubs universitaires où l’animation culturelle battait son plein, même en pleine période de la montée du courant islamiste et l’avènement du FIS dans les années 1990», se souviennent d’anciens cinéphiles.
Des salles bradées par l’APC
Durant des années, l’APC de Constantine a géré les salles de cinéma d’une manière que les spécialistes des questions culturelles ont qualifié de catastrophique. Ces derniers estiment que la décision de signer, pour une bouchée de pain, des actes de location des lieux avec des privés qui n’ont rien à voir avec ce métier, a été un véritable bradage. En voulant se débarrasser d’un patrimoine encombrant et coûteux, pour engranger des recettes n’ayant jamais été honorées, les responsables qui ont pris les rênes de la mairie durant le mandat 1997-2001 ont fini par commettre l’irréparable. Selon des sources de l’APC de Constantine, cette dernière a enregistré des pertes évaluées à des millions de dinars de frais de location impayées en plus des dommages causées à ces salles qui ont subi des transformations, outre le manque à gagner résultant d’une fermeture qui a duré presque dix ans pour certaines salles.
Les procédures judiciaires engagées contre ces gérants ont été longues et coûteuses, alors que les exploitants se sont tirés avec des profits après avoir aménagé des salles de jeu, des gargotes, des taxiphones et des commerces d’occasion. C’est le cas de le dire pour la salle Le Rhumel (ex- Nunez, devenue le Royal en 1958) située à la rue Ali Bounab, à côté de Bab El Djabia. Louée en 1995, la salle qui ne fut récupérée qu’en 2007, se trouve dans un état de délabrement indescriptible. De plus elle se trouve sérieusement menacée par les maisons effondrées d’une partie de Souika, située en contrebas de Rahbet Ledjmal (place aux Chameaux), et plusieurs de ses issues sont presque inaccessibles. Pour la salle Numidia, ancienne l’Olympia, ouverte en 1953 dans le quartier de Bab El Kantara, considérée parmi les rares salles dotées d’un écran panoramique, elle ne sera pas épargnée par les modifications opérées par son ex-exploitant.
Le sort de la salle Le Versailles, ouverte en 1955 à Sidi Mabrouk, devenue plus tard El Andalous, n’est guère meilleur. Des sources de l’APC de Constantine révèlent que cette dernière louée en 2001 pour une durée de trois ans, a été récupérée en 2005 dans un état déplorable. Il faudrait même penser au renouvellement total de ses équipements. Le même sort semble s’acharner sur la fameuse salle l’ABC, aujourd’hui El Anouar, située à la rue Laveran, dans le quartier Bellevue, inaugurée en 1948. Son attribution qui compte aussi des locaux commerciaux, s’est faite dans des conditions discutables. Le bénéficiaire a eu toute la latitude de la transformer en salle des fêtes et d’engranger des bénéfices importants. Ce qui ne pouvait pas se faire sans la complicité des élus locaux de l’époque. Ce n’est qu’à partir de 2002, avec l’arrivée d’une nouvelle équipe à l’APC, qu’une longue bataille judiciaire sera entamée pour la récupérer.
Pour les quatre salles, les bénéficiaires ont été poursuivies par l’APC pour non-paiement du loyer. Malgré les décisions de justice les condamnant à libérer les lieux, ces derniers s’acharneront à faire appel auprès de la deuxième juridiction, et même une cassation à la Cour suprême. Comble de l’audace, certains ont même demandé une expertise pour évaluer les coûts des travaux engagés pour le déduire des montants des dédommagements accordés par la justice. Plusieurs années après, la destinée de ces lieux demeure encore inconnue. L’APC de Constantine est dans l’incapacité de les restaurer ou même les rééquiper.
C’est dire l’ampleur du désastre causé par dix ans de gabegie, que les centaines de milliards de l’Etat ne réussiront pas à effacer.
La porte de la cabine de projection, les hublots en plexiglas, des gaines d’électricité en bois, des panneaux en liège, des matériaux qui n’étaient pas destinés à être des coupe-feu. «S’il y avait un système coupe-feu, l’incendie se serait uniquement limité à la cabine de projection ; on aurait perdu une cabine mais pas toute la salle», regrette-il. L’ancienne Cirta Palace, conçue sous la forme d’un opéra en 1934, lors de l’extension de l’hôtel Cirta, avant de devenir cinémathèque, avait abrité en 1995 son dernier évènement cinématographique. Les journées du cinéma maghrébin avaient vu défiler des noms illustres du 7ème art et drainé un public nombreux. C’est une époque révolue, comme celle des Panoramas du cinéma organisés dans les années 1980. Aujourd’hui les lieux sont dans un état catastrophique. Il faut vraiment le voir ce triste décor dans l’une des plus prestigieuses salles de la ville !
Comme un malheur n’arrive jamais seul, quelques semaines seulement après le sinistre, des héritiers d’un ancien gérant de cette salle, sont venus réclamer les clés en vertu d’un arrêté signé en 1995 par l’ex-wali de Constantine, Mohamed El Ghazi, en application d’un décret interministériel (Intérieur, Culture et Finances) portant sur la restitution ou l’indemnisation des biens de personnes nationalisés après l’indépendance, à l’époque du défunt président Benbella. «Ce sera pour nous le début d’une longue bataille judiciaire contre les services de la wilaya de Constantine qui auraient dû mener une enquête approfondie sur les origines de la salle et distinguer entre le fonds de commerce et les murs ; une bataille qui a duré de 1997 jusqu’en 2008», rappelle Nouri Abdelmalek. La salle était à deux doigts d’être perdue à jamais. L’arrêté sera finalement annulé par l’ex-wali Mohamed-Nadir Hamimid, après une première décision d’annulation prononcée en 2004 par la chambre administrative près de la cour de Constantine, entérinée par une décision de la Cour suprême quelques années plus tard. Une victoire obtenue aussi grâce au dévouement exemplaire des membres de l’association des Amis de la cinémathèque. Ces derniers qui se sont assignés comme objectif de sauver la salle en menant une enquête en profondeur au niveau des Domaines et du foncier ont réussi à apporter les preuves formelles attestant que la salle est un bien public en ce qui concerne les murs et le fonds de commerce. En 18 ans, aucun responsable au niveau de la wilaya, ni au ministère de tutelle ne s’est soucié du sort de cette salle, complètement laissée à l’abandon, malgré le bal des experts et des bureaux d’études qui y viennent pour faire un constat sans suite.
Un fiasco à la cinémathèque En-Nasr
Fermée en 2000 pour des travaux de rénovation, la cinémathèque Ennasr (ex- Le Vox, puis le Triomphe), située à la rue du 19 Juin 1965, près du vieux quartier de Charaâ, devait subir une réhabilitation totale, avec la remise à neuf du capitonnage, de la siègerie, de l’électricité et de la climatisation. Une fois réhabilitée, la salle qui devait reprendre ses activités en 2003, restera encore fermée. Après le démontage des anciens appareils de projection, acheminés vers Alger, la salle En-Nasr attendra encore des mois avant de recevoir des appareils non adaptés à cette structure, ramenés, il faut le dire, dans la précipitation et la confusion après la visite, à Constantine, en 2005, de la ministre de la Culture Khalida Toumi. Cette dernière avait annoncé aussi dans la précipitation la réouverture de la salle. Une décision qui restera au stade de vague souvenir. «C’étaient des appareils remontant aux années 1970 et qui avaient servi dans les fameux cinébus et dont les dimensions et la technicité ne s’adaptaient guère à la cabine de projection d’une salle comme En-Nasr», affirme Nouri Abdelmalek.
En fait ce ne sera pas le dernier couac de cette opération, puisque cette dernière s’est avérée un véritable fiasco financier, ayant coûté 2,2 milliards de centimes au contribuable. La commission de la direction de la Protection civile, chargée d’avaliser la réception de ce genre d’équipements, fera des réserves sur la nature des matériaux utilisés pour le capitonnage et les sièges, non conformes aux normes car non ignifuges.
Un coup dur pour le projet qui suscitera aussi des interrogations. Comment peut-on engager des travaux à coups de milliards sans prendre en considération ce détail qui ne figurait pas sur le cahier des charges ? La réouverture de la salle sera encore une fois retardée. Personne n’a crié au scandale. Les travailleurs resteront sans activité durant plus de dix ans. Pis encore, toute l’opération sera revue et on revient encore une fois à la case départ. Un autre projet de réhabilitation sera engagé encore une fois, avec une autre entreprise pour se conformer aux nouvelles normes, devenues plus sévères. Après l’incendie de la cinémathèque Cirta, toute salle de cinéma devra être dotée d’une bâche à eau, d’un système anti-incendie et d’un dispositif de désenfumage, en plus des normes de confort. Tous les revêtements (murs et sièges) doivent être ignifuges. Il faudra ainsi tout refaire, même l’électricité et l’éclairage. Le chantier qui a démarré au mois d’août 2012 connaît un retard important.
Selon le responsable de la salle, des problèmes ont été rencontrés lors du décapage de la façade qui présentait des fissures. Il faudra attendre l’achèvement des travaux pour prévoir l’installation des appareils de projection, commandés chez un privé à Oran. «Cela devra durer un mois avec la mise en place de tous les autres équipements, ce qui nécessitera aussi le recours à des engins spécifiques pour cette opération», dira le même responsable. Ouverte dans les années 1930, la salle En Nasr, plus connue autrefois par la Vox, avait été la première cinémathèque à Constantine, après la décision prise en 1977 par l’APC de Constantine, d’en léguer la gestion à la cinémathèque nationale. «Elle a fait pendant des années, le bonheur des cinés clubs universitaires où l’animation culturelle battait son plein, même en pleine période de la montée du courant islamiste et l’avènement du FIS dans les années 1990», se souviennent d’anciens cinéphiles.
Des salles bradées par l’APC
Durant des années, l’APC de Constantine a géré les salles de cinéma d’une manière que les spécialistes des questions culturelles ont qualifié de catastrophique. Ces derniers estiment que la décision de signer, pour une bouchée de pain, des actes de location des lieux avec des privés qui n’ont rien à voir avec ce métier, a été un véritable bradage. En voulant se débarrasser d’un patrimoine encombrant et coûteux, pour engranger des recettes n’ayant jamais été honorées, les responsables qui ont pris les rênes de la mairie durant le mandat 1997-2001 ont fini par commettre l’irréparable. Selon des sources de l’APC de Constantine, cette dernière a enregistré des pertes évaluées à des millions de dinars de frais de location impayées en plus des dommages causées à ces salles qui ont subi des transformations, outre le manque à gagner résultant d’une fermeture qui a duré presque dix ans pour certaines salles.
Les procédures judiciaires engagées contre ces gérants ont été longues et coûteuses, alors que les exploitants se sont tirés avec des profits après avoir aménagé des salles de jeu, des gargotes, des taxiphones et des commerces d’occasion. C’est le cas de le dire pour la salle Le Rhumel (ex- Nunez, devenue le Royal en 1958) située à la rue Ali Bounab, à côté de Bab El Djabia. Louée en 1995, la salle qui ne fut récupérée qu’en 2007, se trouve dans un état de délabrement indescriptible. De plus elle se trouve sérieusement menacée par les maisons effondrées d’une partie de Souika, située en contrebas de Rahbet Ledjmal (place aux Chameaux), et plusieurs de ses issues sont presque inaccessibles. Pour la salle Numidia, ancienne l’Olympia, ouverte en 1953 dans le quartier de Bab El Kantara, considérée parmi les rares salles dotées d’un écran panoramique, elle ne sera pas épargnée par les modifications opérées par son ex-exploitant.
Le sort de la salle Le Versailles, ouverte en 1955 à Sidi Mabrouk, devenue plus tard El Andalous, n’est guère meilleur. Des sources de l’APC de Constantine révèlent que cette dernière louée en 2001 pour une durée de trois ans, a été récupérée en 2005 dans un état déplorable. Il faudrait même penser au renouvellement total de ses équipements. Le même sort semble s’acharner sur la fameuse salle l’ABC, aujourd’hui El Anouar, située à la rue Laveran, dans le quartier Bellevue, inaugurée en 1948. Son attribution qui compte aussi des locaux commerciaux, s’est faite dans des conditions discutables. Le bénéficiaire a eu toute la latitude de la transformer en salle des fêtes et d’engranger des bénéfices importants. Ce qui ne pouvait pas se faire sans la complicité des élus locaux de l’époque. Ce n’est qu’à partir de 2002, avec l’arrivée d’une nouvelle équipe à l’APC, qu’une longue bataille judiciaire sera entamée pour la récupérer.
Pour les quatre salles, les bénéficiaires ont été poursuivies par l’APC pour non-paiement du loyer. Malgré les décisions de justice les condamnant à libérer les lieux, ces derniers s’acharneront à faire appel auprès de la deuxième juridiction, et même une cassation à la Cour suprême. Comble de l’audace, certains ont même demandé une expertise pour évaluer les coûts des travaux engagés pour le déduire des montants des dédommagements accordés par la justice. Plusieurs années après, la destinée de ces lieux demeure encore inconnue. L’APC de Constantine est dans l’incapacité de les restaurer ou même les rééquiper.
C’est dire l’ampleur du désastre causé par dix ans de gabegie, que les centaines de milliards de l’Etat ne réussiront pas à effacer.
Arslan Selmane
Vos réactions 3
L'échotier
le 12.06.13 | 11h02
Triste sort
J'ai vécu toute mon enfance et mon adolescence à Constantine.
La ville était moins peuplée. Et quel plaisir nous avions, amis et
familles, de se retrouver dans une salle de cinéma pour rêver sur les
grands espaces d'un western à l'Olympia et son immense écran, sur
l'épopée d'un péplum au Versailles (Les Dix commandements ou Salomon et
la reine de Saaba), sur un superbe drame en noir et blanc au Colisée,
sur un film de guerre à l'ABC, sur un policier de belle facture au
Triomphe, ou sur un film d'aviation à Cirta Palace et sur un film de
Fritz Lang (Le Docteur Mabuse) au Royal...Que reste-t-il de nos amours
de jeunesse? De ces belles journées de l'Aïd où l'on se retrouvait tous
dans nos belles salles de cinoche? Plus rien, le néant, l'écran noir et
la fin de la culture cinématrographique dans ce qui fut une grande ville
et belle ville et qui n'est plus que l'ombre d'elle-même livrée à des
hordes et des prédateurs sans foi, ni loi.
MOUKHALAFATE EL ISTIIMAR
C'est une conspiration. D'abord il y a eu la démolition sans
aucune raison du Casino où se trouvait le Colisée, le cinéma qui était
considéré comme la plus belle salle d'Afrique. Et ensuite les autres
salles de cinémas. Vous savez pourquoi, il n'y a plus de cinémas à
Constantine et dans les autres villes, surtout à Alger? Ces salles de
cinéma sont conddérées comme des "MOUKHALAFATES de l'ISTIIMAR". Leur
disparition a été programmé.
L'inculture...
L'inculture est une pauvreté très difficile à
quitter...L'état ( les hommes et femmes du pouvoir ) étant dans leur
grande majorité incultes, que voulez-vous avoir comme résultats ?
Au lieu de cultiver le peuple on a laissé les mauvais religieux analphabètes faire la loi de ce qui est bien et ce qui n'est pas bien...Le résultat vous le décrivez
Pourtant la charte de 1976 était bien clair concernant les maisons de la culture, les conservatoires, le cinéma...Le glissement vers la médiocrité a apporté l'inculture pour tous ( sauf ceux qui connaissent d'autres aspects de la vie )
Le citoyen attend, l'état garant depuis 1962 d'un projet de société moderne et sûrement pas islamisant!
Au lieu de cultiver le peuple on a laissé les mauvais religieux analphabètes faire la loi de ce qui est bien et ce qui n'est pas bien...Le résultat vous le décrivez
Pourtant la charte de 1976 était bien clair concernant les maisons de la culture, les conservatoires, le cinéma...Le glissement vers la médiocrité a apporté l'inculture pour tous ( sauf ceux qui connaissent d'autres aspects de la vie )
Le citoyen attend, l'état garant depuis 1962 d'un projet de société moderne et sûrement pas islamisant!
Latifa Boulfoul expose à la galerie M'hamed Issiakhem
Une ode à la vie
le 16.06.13 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© Photo : El Watan
L’ensemble de l’œuvre dégage une généreuse et rayonnante polychromie, qui se regarde, -ou se lit-, comme un poème.
Une œuvre picturale authentique possède, à notre sens, ce pouvoir
magique de susciter chez ceux qui la contemplent, fussent-ils profanes
en la matière, une déferlante d’émotions étranges et confuses. C’est le
cas, serions-nous tenté de dire, de la peinture de l’artiste
plasticienne Latifa Boulfoul, dont l’ensemble de l’œuvre dégage une
généreuse et rayonnante polychromie, qui se regarde, -ou se lit-, comme
un poème. La vingtaine de tableaux en acrylique, aux titres éloquents :
«Mouvement cosmique», «Au cœur de la tempête», «Enfermement»,
«Onirisme», «Kaléidoscope», «Folie passagère», «Naissance du printemps»,
ou encore «Espace tronqué», que l’artiste expose du 9 au 20 juin en
cours à la galerie M’hamed Issiakhem, sont un hymne à la vie, avec ses
tourments et ses moments de bonheur fugaces, à l’art dans toute sa
splendeur et sa dimension mystique. «On ne peut pas échapper à l’art»,
lançait si justement un médecin bien connu à Constantine, en
l’occurrence Dr Djemame, que nous avons rencontré à la galerie. «La
couleur explose, dit-il, sans toucher à l’harmonie globale ; il y a une
remarquable maîtrise de la forme et du coloris, et ça c’est quelque
chose qui touche».
A son tour, Latifa Boulfoul nous confie : «J’essaie d’être en harmonie avec tout ce qui m’entoure, j’y puise toute mon inspiration.» Elle aime harponner le mouvement sur le vif, le geste furtif et spontané, faisant penser à l’école du signe, celle du «grand livre visible», ou de «l’art non figuratif par excellence», dont feu Mohamed Khadda (1930-1991), était le chef de file en Algérie. Elle s’inspire également du courant artistique américain «Action painting», ou école gestuelle, apparu dans les années 1950 à New York, dont les techniques, notamment le graphisme, conviennent bien, selon elle, à sa grande sensibilité et à son tempérament intuitif. «J’aime travailler spontanément, sans trop réfléchir», nous avoue-t-elle. Ses moments de prédilection, elle les cueille surtout «dans le silence de la nuit».
Pour rappel, Latifa Boulfoul a étudié aux beaux-arts de Constantine et d’Alger. Artiste confirmée, ayant été distinguée et primée à maintes reprises, elle compte à son palmarès plusieurs expositions individuelles et collectives, tant en Algérie qu’à l’étranger.
A son tour, Latifa Boulfoul nous confie : «J’essaie d’être en harmonie avec tout ce qui m’entoure, j’y puise toute mon inspiration.» Elle aime harponner le mouvement sur le vif, le geste furtif et spontané, faisant penser à l’école du signe, celle du «grand livre visible», ou de «l’art non figuratif par excellence», dont feu Mohamed Khadda (1930-1991), était le chef de file en Algérie. Elle s’inspire également du courant artistique américain «Action painting», ou école gestuelle, apparu dans les années 1950 à New York, dont les techniques, notamment le graphisme, conviennent bien, selon elle, à sa grande sensibilité et à son tempérament intuitif. «J’aime travailler spontanément, sans trop réfléchir», nous avoue-t-elle. Ses moments de prédilection, elle les cueille surtout «dans le silence de la nuit».
Pour rappel, Latifa Boulfoul a étudié aux beaux-arts de Constantine et d’Alger. Artiste confirmée, ayant été distinguée et primée à maintes reprises, elle compte à son palmarès plusieurs expositions individuelles et collectives, tant en Algérie qu’à l’étranger.
عدد القراءات: 83
|
Miss Algérie ! avec un verre de vin à la main!
http://forum.actudz.com/topic17890.html
الاخبار العاجلة لاختيار ملكة جمال الجزائر 2013كمرشجة لمنصب رئيس الجمهورية الجزائرية القادمة بعد موافقة زعماء الجزائر السرية جنسيا وعاطفيا والاسباب مجهولة
Algérie L’élection de miss reprend après 10 ans
Tags
Notez l'article
http://www.dna.fr/societe/2013/06/20/l-election-de-miss-reprend-apres-10-ans
Visite du professeur Aberkane, maire d’El Khroub
Depuis 1999, une coopération a été instaurée entre les villes de
Mulhouse et d’El Khroub, en Algérie. Mercredi, le professeur Abdelhamid
Aberkane, le maire de la localité algérienne, s’est rendu à Mulhouse,
après quelques années d’absence.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق