http://www.constantine.fr/pages_perso/peyra_flash/Flash2-Dec1954.pdf
Les 25 exemplaires (sur 34 supposés avoir été édités) de la revue lycéenne Flash devenue très vite le
ont été numérisés et vont être mis à disposition de nos amis internautes
en suivant si possible le calendrier de leur parution avec ...... 55 ans de décalage
(Tous les mois d’Octobre à Mai)
Nous avons choisi ce mode de diffusion large de cette Revue des Etudiants Constantinois
des années cinquante - années d’Eveil adolescent et d’envies de Conquêtes -
comme une part de la mémoire à conserver de cette époque.
Pour souligner l’importance de cette publication rédigée par des élèves d’Etablissements de tout le Département,
elle était mensuelle et comportait au moins 12 pages.
Certains ont du surement y perdre un peu de leur réussite scolaire –
mais quelle expérience emmagasinée !
Source : 20 numéros ont été retrouvés dans la cave de notre amiLouis BURGAY et
5 transmis par Charly CHAUDOREILLE.
1 - Retrouver les numéros manquants dont le n° 1 sorti sous le nom de ‘’Fleurs d’Aumale’’
2 - Retrouver les programmes, les articles de presse annonçant et commentant les spectacles montés
par cette équipe – de quoi relever des noms et réveiller des rencontres, des souvenirs.
3 - Susciter des témoignages et des recherches de documents sur les représentations évoquées,
mais aussi sur toutes les autres "activités culturelles, sportives,…. "
étudiantes ou autres de la ville, de façon à enrichir les rubriques de ce site.
ألقى الوزير الأول عبد المالك سلال بأوراق كلمة كان حضرها لإلقائها في افتتاح ملتقى “الاتصال المؤسساتي”، وقال: “قررت أن أتحدث إليكم من القلب”، وبدا منزعجا بشدة من تركيز الصحافة على مرض الرئيس بوتفليقة وقال: “أنا لا أفهم بكل صراحة كيف أن بعض الرؤساء يعالجون في فرنسا منذ أسابيع ولأسابيع ولا أحد يتكلم عنهم إلا الرئيس بوتفليقة”، في إشارة إلى تواجد الملك محمد السادس والرئيس الموريتاني محمد عبد العزيز للعلاج في فرنسا أيضا.
وللمرة الثانية بعد زيارته إلى باتنة، تأسف سلال لبلوغ الجزائر مرحلة انعدام الثقة في التقارير والمعلومات التي يصرح بها المسؤولون الجزائريون: “لقد وصلنا اليوم إلى مرحلة أنهم يكذبوننا حتى عندما ندلي بتصريح رسمي، قلنا ما من الواجب علينا أن نقوله، ولا أفهم لماذا يكذبوننا”. وأضاف: “ليس لدينا ما نخفيه ولا يجب أن نخاف”، مشيرا إلى أنه يتعين على “كل المسؤولين أن يعملوا بكل شفافية ويعلنوا كل ما لديهم من معلومات للصحافة، أنا لا أفهم لماذا يخافون”. وفسر سلال “شكوك المواطن في المعلومات، لأن المسؤول الذي يعطي المعلومة متخوف، الكذب يؤجل الحقيقة ولن يحجبها”، وقال: “ما يبقى غبار في الزربية، وما تبقى جثة في البلانكار (النعش)”. وكرر سلال دعوته إلى “وضع حد للسرية التي لا معنى لها، والتي أدت إلى استمرار حالة الشك لدى المواطن، على الرغم من كل الإنجازات التي قامت بها الدولة لصالحه”، باستثناء مؤسسات الدفاع الوطني الملزمة بالحفاظ على السر الأمني. وحذر من تعريض الرأي العام الجزائري إلى الارتجاج بين الدعاية والدعاية المضادة، وقال: “علينا وضع المعلومة حتى لا يتعرض المجتمع إلى الدعاية، ولا يمكن أن نواجه الدعاية بدعاية أخرى، وإلا وجدنا أنفسنا ندور في الزبربر، وإذا أردنا أن نتقدم علينا أن نعطي المعلومة الحقيقية للناس، لأن الدعاية قادرة على تحطيم أي مجتمع مهما كانت قوته”.
وفي السياق، وجه الوزير الأول تعليمات إلى المسؤولين تقضي بتقديم التسهيلات للصحافيين وتمكينهم من الوصول إلى المعلومة الصحيحة، واعتبر أن “المشكل ليس في الصحافي ولكن في من يزود الصحافي بالمعلومة”. واعترف سلال بوضوح بإخفاق الحكومة في تطوير الاتصال، وقال: “المؤسسات في واد والاتصال في واد، وأكبر إشكالية تواجه مؤسسات الدولة اليوم هي الاتصال، بسبب عجزنا عن فهم أهمية الدور الذي يضطلع به الإعلام، خاصة في ظل الاضطرابات التي تقع داخل الوطن وخارجه”.
واتهم سلال الوزراء والمسؤولين بالانغلاق الإعلامي، وقال: “مشكل الاتصال يقع داخل المؤسسات نفسها وعلى وجه أخص في المسؤول الأول عنها، وهذا ما وقفت عليه خلال تجربتي الشخصية بحكم المناصب العديدة التي توليتها”. ولفت الوزير الأول إلى خطورة تجاهل وسائط التواصل الاجتماعي على الشبكة العنكبوتية كفايسبوك وتويتر، وتأسف لتجاهل مؤسسات الدولة من البلديات والولايات إلى الوزارات لهذه التكنولوجيات الاتصالية والمجتمع الافتراضي التي تمر عبرها المعلومة والدعاية.
ودعا ذات المسؤول الحكومي في كلمة ألقاها في افتتاحه أشغال الملتقى الوطني حول الاتصال المؤسساتي ، البعض للكفّ عن التركيز على الحالة الصحية لرئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، وعلاجه بفرنسا، قائلا: بعض الرؤساء يعالجون في فرنسا لأسابيع وأسابيع دون أن يتكلّم عنهم أحد كما هو جارٍ بالنسبة للرئيس بوتفليقة .
وتأتي تصريحات الوزير الأول بعدما طفا إلى السطح جدل كبير حول الوضع الصحي للرئيس بوتفليقة، حيث خرجت بعض الأصوات المحسوبة على المعارضة عن صمتها وزادت في حدّة لهجتها، داعية إلى تطبيق المادة 88 من الدستور، اعتبارا من أن الرئيس - على حد قولها - عاجز عن أداء مهامه الدستورية. ومن بين المبررات التي تسوقها، أن الرئيس متواجد منذ ما يقارب الشهر ونصف في فرنسا للعلاج، قضى فترة منها في مستشفى فال دوغراس العسكري ، قبل أن يتمّ نقله إلى مركز المعطوبين لقضاء فترة نقاهة مثلما نصحه به أطباؤه.
كما تأتي خرجة سلال الإعلامية في وقت تدعو فيه أطراف سياسية أخرى معارضة، إلى تنظيم انتخابات رئاسية مسبقة، بعد طول فترة مرض الرئيس، وبقاء البلاد بدون رأس. بينما ترى أطراف أخرى محسوبة على السلطة، بأنه لا مبرر لذلك، باعتبار أن الجزائر دولة مؤسسات، وأن تسيير الدولة لم يتأثر بعد مرض الرئيس بوتفليقة، كل الأمور تسير بشكل عادي.
وما غذّى هذا الجدل القائم، أن أغلب الذين يتكلمون عن صحة الرئيس لم يشاهدوه أو تنقلوا لزيارته في المستشفى أو حيث يقضي فترة النقاهة. كما أن ما زاد من الشكوك حول الملف، هو أن مصادر مختلفة كانت قد تحدثت، في وقت سابق، عن عودة قريبة ومرتقبة للرئيس، لكن ذلك ما لم يحصل أيضا.
ويأتي كلام سلال باعتباره المسؤول الرسمي الأول الوحيد حاليا المخول الحديث على صحة الرئيس، ربما لوضع حدّ لما تعتبره الحكومة مزايدات حول صحة الرئيس، رغم التعتيم والغموض الذين لازالا يلفّان الموضوع، اعتبارا من أن السر الطبي ملك للمعني وأفراد عائلته، ولا أحد غير ذلك بإمكانه الحديث عن مرض الرئيس.
يحصل هذا رغم التصريحات المطمئنة التي يصدرها محسوبون على دوائر السلطة، أو مقربون منها، تشير في معظمها إلى تعافي الرئيس وعودته القريبة لأرض الوطن لمواصلة مهامه الدستورية.
اخر خبر
Les 25 exemplaires (sur 34 supposés avoir été édités) de la revue lycéenne Flash devenue très vite le
Journal des Etudiants Constantinois 1954 -1959
ont été numérisés et vont être mis à disposition de nos amis internautes
en suivant si possible le calendrier de leur parution avec ...... 55 ans de décalage
(Tous les mois d’Octobre à Mai)
Nous avons choisi ce mode de diffusion large de cette Revue des Etudiants Constantinois
des années cinquante - années d’Eveil adolescent et d’envies de Conquêtes -
comme une part de la mémoire à conserver de cette époque.
Pour souligner l’importance de cette publication rédigée par des élèves d’Etablissements de tout le Département,
elle était mensuelle et comportait au moins 12 pages.
Certains ont du surement y perdre un peu de leur réussite scolaire –
mais quelle expérience emmagasinée !
Source : 20 numéros ont été retrouvés dans la cave de notre amiLouis BURGAY et
5 transmis par Charly CHAUDOREILLE.
Internautes Constantinois, Bon retour sur le
passé ! Revivez l’Aventure Flash !
Nous espérons grâce à cette réédition :
1 - Retrouver les numéros manquants dont le n° 1 sorti sous le nom de ‘’Fleurs d’Aumale’’
2 - Retrouver les programmes, les articles de presse annonçant et commentant les spectacles montés
par cette équipe – de quoi relever des noms et réveiller des rencontres, des souvenirs.
3 - Susciter des témoignages et des recherches de documents sur les représentations évoquées,
mais aussi sur toutes les autres "activités culturelles, sportives,…. "
étudiantes ou autres de la ville, de façon à enrichir les rubriques de ce site.
سلال يدعو الصحافة إلى رفع يدها عن ملف مرض الرئيس
“هناك رؤساء دول يعالجون في فرنسا فلماذا التركيز على بوتفليقة؟”
“وصلنا إلى مرحلة يكذبوننا عندما ندلي بتصريح رسمي ويجب وضع حد للسرية”
“المؤسسات في واد والاتصال في واد والمشكل ليس في الصحفيين”
دعا الوزير الأول، عبد المالك سلال، أمس، الصحافة الجزائرية إلى
خفض تركيزها على مرض الرئيس بوتفليقة. وعبر عن امتعاضه وبالغ أسفه لفقدان
الثقة على وجه واسع النطاق بين المؤسسات الرسمية والمواطن. واعترف بالإخفاق
الكبير للسلطة والمؤسسات الرسمية في إدارة أزمة مرض الرئيس، وبانخراطها في
الدعاية المضادة غير المجدية.ألقى الوزير الأول عبد المالك سلال بأوراق كلمة كان حضرها لإلقائها في افتتاح ملتقى “الاتصال المؤسساتي”، وقال: “قررت أن أتحدث إليكم من القلب”، وبدا منزعجا بشدة من تركيز الصحافة على مرض الرئيس بوتفليقة وقال: “أنا لا أفهم بكل صراحة كيف أن بعض الرؤساء يعالجون في فرنسا منذ أسابيع ولأسابيع ولا أحد يتكلم عنهم إلا الرئيس بوتفليقة”، في إشارة إلى تواجد الملك محمد السادس والرئيس الموريتاني محمد عبد العزيز للعلاج في فرنسا أيضا.
وللمرة الثانية بعد زيارته إلى باتنة، تأسف سلال لبلوغ الجزائر مرحلة انعدام الثقة في التقارير والمعلومات التي يصرح بها المسؤولون الجزائريون: “لقد وصلنا اليوم إلى مرحلة أنهم يكذبوننا حتى عندما ندلي بتصريح رسمي، قلنا ما من الواجب علينا أن نقوله، ولا أفهم لماذا يكذبوننا”. وأضاف: “ليس لدينا ما نخفيه ولا يجب أن نخاف”، مشيرا إلى أنه يتعين على “كل المسؤولين أن يعملوا بكل شفافية ويعلنوا كل ما لديهم من معلومات للصحافة، أنا لا أفهم لماذا يخافون”. وفسر سلال “شكوك المواطن في المعلومات، لأن المسؤول الذي يعطي المعلومة متخوف، الكذب يؤجل الحقيقة ولن يحجبها”، وقال: “ما يبقى غبار في الزربية، وما تبقى جثة في البلانكار (النعش)”. وكرر سلال دعوته إلى “وضع حد للسرية التي لا معنى لها، والتي أدت إلى استمرار حالة الشك لدى المواطن، على الرغم من كل الإنجازات التي قامت بها الدولة لصالحه”، باستثناء مؤسسات الدفاع الوطني الملزمة بالحفاظ على السر الأمني. وحذر من تعريض الرأي العام الجزائري إلى الارتجاج بين الدعاية والدعاية المضادة، وقال: “علينا وضع المعلومة حتى لا يتعرض المجتمع إلى الدعاية، ولا يمكن أن نواجه الدعاية بدعاية أخرى، وإلا وجدنا أنفسنا ندور في الزبربر، وإذا أردنا أن نتقدم علينا أن نعطي المعلومة الحقيقية للناس، لأن الدعاية قادرة على تحطيم أي مجتمع مهما كانت قوته”.
وفي السياق، وجه الوزير الأول تعليمات إلى المسؤولين تقضي بتقديم التسهيلات للصحافيين وتمكينهم من الوصول إلى المعلومة الصحيحة، واعتبر أن “المشكل ليس في الصحافي ولكن في من يزود الصحافي بالمعلومة”. واعترف سلال بوضوح بإخفاق الحكومة في تطوير الاتصال، وقال: “المؤسسات في واد والاتصال في واد، وأكبر إشكالية تواجه مؤسسات الدولة اليوم هي الاتصال، بسبب عجزنا عن فهم أهمية الدور الذي يضطلع به الإعلام، خاصة في ظل الاضطرابات التي تقع داخل الوطن وخارجه”.
واتهم سلال الوزراء والمسؤولين بالانغلاق الإعلامي، وقال: “مشكل الاتصال يقع داخل المؤسسات نفسها وعلى وجه أخص في المسؤول الأول عنها، وهذا ما وقفت عليه خلال تجربتي الشخصية بحكم المناصب العديدة التي توليتها”. ولفت الوزير الأول إلى خطورة تجاهل وسائط التواصل الاجتماعي على الشبكة العنكبوتية كفايسبوك وتويتر، وتأسف لتجاهل مؤسسات الدولة من البلديات والولايات إلى الوزارات لهذه التكنولوجيات الاتصالية والمجتمع الافتراضي التي تمر عبرها المعلومة والدعاية.
ليس لدينـــا ما نخفيــه حــول صحــة الرئيــس
فاتح.إ
امتعض الوزير الأول، عبد المالك سلال، أمس، من بعض الأصوات التي تشكك في تصريحاته حول مرض الرئيس بوتفليقة، وقال: لقد وصلنا اليوم إلى مرحلة أنهم يكذّبوننا حتى عندما ندلي بتصريح رسمي ، لكن من الواجب أن نقول ما يتعيّن قوله ، مؤكدا بأنه ليس لدينا ما نخفيه .ودعا ذات المسؤول الحكومي في كلمة ألقاها في افتتاحه أشغال الملتقى الوطني حول الاتصال المؤسساتي ، البعض للكفّ عن التركيز على الحالة الصحية لرئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، وعلاجه بفرنسا، قائلا: بعض الرؤساء يعالجون في فرنسا لأسابيع وأسابيع دون أن يتكلّم عنهم أحد كما هو جارٍ بالنسبة للرئيس بوتفليقة .
وتأتي تصريحات الوزير الأول بعدما طفا إلى السطح جدل كبير حول الوضع الصحي للرئيس بوتفليقة، حيث خرجت بعض الأصوات المحسوبة على المعارضة عن صمتها وزادت في حدّة لهجتها، داعية إلى تطبيق المادة 88 من الدستور، اعتبارا من أن الرئيس - على حد قولها - عاجز عن أداء مهامه الدستورية. ومن بين المبررات التي تسوقها، أن الرئيس متواجد منذ ما يقارب الشهر ونصف في فرنسا للعلاج، قضى فترة منها في مستشفى فال دوغراس العسكري ، قبل أن يتمّ نقله إلى مركز المعطوبين لقضاء فترة نقاهة مثلما نصحه به أطباؤه.
كما تأتي خرجة سلال الإعلامية في وقت تدعو فيه أطراف سياسية أخرى معارضة، إلى تنظيم انتخابات رئاسية مسبقة، بعد طول فترة مرض الرئيس، وبقاء البلاد بدون رأس. بينما ترى أطراف أخرى محسوبة على السلطة، بأنه لا مبرر لذلك، باعتبار أن الجزائر دولة مؤسسات، وأن تسيير الدولة لم يتأثر بعد مرض الرئيس بوتفليقة، كل الأمور تسير بشكل عادي.
وما غذّى هذا الجدل القائم، أن أغلب الذين يتكلمون عن صحة الرئيس لم يشاهدوه أو تنقلوا لزيارته في المستشفى أو حيث يقضي فترة النقاهة. كما أن ما زاد من الشكوك حول الملف، هو أن مصادر مختلفة كانت قد تحدثت، في وقت سابق، عن عودة قريبة ومرتقبة للرئيس، لكن ذلك ما لم يحصل أيضا.
ويأتي كلام سلال باعتباره المسؤول الرسمي الأول الوحيد حاليا المخول الحديث على صحة الرئيس، ربما لوضع حدّ لما تعتبره الحكومة مزايدات حول صحة الرئيس، رغم التعتيم والغموض الذين لازالا يلفّان الموضوع، اعتبارا من أن السر الطبي ملك للمعني وأفراد عائلته، ولا أحد غير ذلك بإمكانه الحديث عن مرض الرئيس.
يحصل هذا رغم التصريحات المطمئنة التي يصدرها محسوبون على دوائر السلطة، أو مقربون منها، تشير في معظمها إلى تعافي الرئيس وعودته القريبة لأرض الوطن لمواصلة مهامه الدستورية.
عدد القراءات: 88
|
Numéros retrouvés à ce jour qui vont être mis à votre disposition sur 5 ans:
- Année scolaire 1954-55 - N° 2 - 3 – 4 – 5 - 6 – 7/8 - Année scolaire 1955-56 - N° 9 – 10 – 11 – 12 – 13 - 14 - Année scolaire 1956-57 - N° 16 – 18 - 19 - Année scolaire 1957-58 - N° 24 – 25 - 26/27 - 28 - Année scolaire 1958-59 - N° 31 – 32 - 34 |
|
l’équipe qui a lancé Flash dans le numéro 36 d’Octobre 2004 de la revue ‘’Les Bahuts du Rhumel’’ publiée par l’ALYC = Amicale des Lycées de Constantine . Les bahuts du Rhumel - Cliquez ici Cette revue est éditée grâce au talent d’un ancien journaliste de la Dépêche de Constantine Jean BENOIT. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق