الأحد، يونيو 23

الاخبار العاجلة لعودة الشاعر الاسرائلي نورالعروبة ميلاط الى الساحة الثقافية الجزائرية بعد القضاء على مستقبل مواطن جزائري بقسنطينة والاسباب مجهولة

قال بأنّ المبدع يمكنه إيجاد مكانه مع الكبار، القاص طارق لحمادي لـ”الفجر”

ما يتحدث عنه الكتّاب الشباب حول الإقصاء يعود إلى سنوات ماضية يوم لا وجود للأنترنات



ردّ القاص والكاتب طارق لحمادي على الأصوات المتعالية من الكتّاب الشباب بخصوص حديثهم عن تعرضهم للإقصاء والتهميش ومحاولة إبعادهم من المشهد الأدبي والثقافي الجزائري خلال السنوات الأخيرة، من طرف كبار الكتّاب والأدباء الجزائريين الذي باتوا على حدّ تعبيرهم يسيطرون على الساحة لوحدهم قائلا” كنّا سنقبل هذا القول لو جاء قبل ظهور النت وتعدد قنوات النشر والتواصل”.
صرّح الكاتب والقاص طارق لحمادي في حديث جمعه بـ”الفجر” بأنّ ما يقوله المبدعون الشباب لاسيما في مجال الكتابة بمختلف أنواعها حول إقصائهم وتعرضهم للتغييب من قبل الكبار، يعود إلى سنوات ماضية يوم كانت تقل الجرائد ووسائل الإعلام وبالتالي هو ما لم يسمح لهم بالظهور بشكل كافي على حد تعبيره، مضيفا بأنّه صحيحا ما قالوه لكن يوم كانت وقتها  تمارس الأبوة من طرف الكبار وتكرس أقلام بعينها دون أقلام آخرين وكذا ما يتعلق بقيمة النشر وصناعة الاسم وغيرها مما يحيط بحالة الإبداع والكتابة وبالتالي هناك إجحاف في تقبل الموهبة أو رفضها آنذاك.
وأشار المتحدث لحمادي في السياق بأنّ كل تلك الأمور كانت تتم في ظل إعلام قليل ضئيل ومن وراء صحفي ينتصر لتوجهه الإيديولوجي أو يجهل التعاطي مع العملية الإبداعية أو تكريس صنمي لأسماء كبيرة لا تحمل من قيمة الإبداع إلا بهرجة الوجود الإعلامي الذي صنعته في ظل إيديولوجية أو محاباة ما. منوها أنّ هذه النقاط التي تعدّ سلبية ولا تخدم الإبداع الجزائري ساهمت بشكل كبير سلبي لسنوات طويلة ولا تزال تؤثر ارتداداتها إلى غاية اليوم على الكتابة الجزائرية.
وفي الصدد ذاته يؤكد طارق لحمادي بأنّ الوضع في الوقت الراهن لم يعد كما كان في السابق بل تغير بظهور وبإمكان الموهبة التي وصفها بـ”الحقّة”  أن تجد لها مكانها تحت الشمس وأن تصل وتقدم الأجمل والأرقى دون المرور على جمركة كُرِّسَتْ لسنوات طويلة، معتبرا أنّه بتواصل المشرق والمغرب وانفتاح قنوات عديدة للحراك والنشر والقراءة والتفاعل ذابت تلك الأبوية، مشددا في الصدد ذاته بأنّ الفيصل الوحيد لإماطة اللثام عن كل الغموض وطريقة تجنب تبادل الاتهامات هو اعتماد الإبداع كمقياس للذهاب بعيدا في عالم الكتابة واحتلال مكانة مهمة من خلاله في الأدب الجزائري والعربي وكذا العالمي بغض النظر عن وجود كتّاب كبار أو أقلام أدبية لامعة.

حسان مرابط


مصالح الحماية المدنية أنقذوه

جرافة تدفن عاملا «بالحياة» في سيدي عمار

 


تعرض عامل في البلدية لحادث عمل في حي جفال عمار UV2 بسيدي عمار بمحاذاة المسبح النصف الأولمبي الذي تجري أشغال بنائه حيث قامت الجرافة التي كانت تقوم بالحفر بسكب كمية كبيرة من التراب على العامل وكادت أن تدفنه بالحياة لولا تدخل المواطنين وسكان الحي الذين سارعوا لتنحية التراب من فوقه وخاصة على فوق وجهه ما سمح له بالتنفس لكن بقية جسده بقي عالقا داخل الحفرة
سليمان رفاس

وقام المواطنين بالاتصال بمصالح الحماية المدنية الذين تدخلوا وأخرجوه بصعوبة بالغة خاصة أن حوضه كان عالقا في التراب وقد دامت هذه العملية حوالي ساعة حيث نقلوه مباشرة إلى مستشفى الحجار من أجل تلقي الإسعافات الأولية، وقد تعرض شيخ في الستينات من عمره أمس لجروح على مستوى الرأس حيث سقط أثناء وقوع الحادث وقد نقلته مصالح الحماية المدنية الى المستشفى، وقد تجمهر العديد من الشبان وسكان حي سيدي عمار وتابعوا عملية اخراج العامل وارتاحوا بعد عدم تعرض العامل لأي مكروه  ،وأصبحت حوادث العمل بمثابة خطر حقيقي على صحة العمال في مختلف الورشات والأشغال ويبقى مطلوب من أصحاب المشاريع أن يوفروا كل شروط الأمن لعمالهم لتفادي حدوث مثل هذا النوع من الحوادث مستقبلا





بعد أن كشفت آخر ساعة حجم الأضرار الملحقة

وزارة الثقافة توفد لجنة إلى عنابة للتحقيق في قضية سبع رقود

 


علمت آخر ساعة من مصادر موثوقة أن وزارة الثقافة أمرت بفتح تحقيق على خلفية تدمير قبة و معلم سبع رقود بعنابة
سلوى لميس مسعي
هذا و ذكرت مصادرنا أن الوزيرة خليدة تومي أرسلت لجنة تحقيق بناء على الحادثة التي زوبعت المجتمع العنابي إثر تدمير جرافات قبة السبعة رقود من أجل بناء فندق الشيراطون تلتها موجة استياء من طرف الإعلام المحلي و المجتمع المدني سيما أهالي الموتى المدفونين بذات المقبرة .و كانت الأشغال قد انطلقت بتدمير القبة الأثرية و عدد معتبر من قبور قديمة يعود تاريخها إلى 300سنة ما اعتبر تجاوزا لحرمة الموتى و تعكف اللجنة منذ الخميس الماضي على دراسة خلفيات الحادثة إثر تبرؤ السلطات المحلية من مسؤولية الواقعة على رأسها والي عنابة إلى جانب المسؤولين عن المشروع الذي تم توقيفه مبدئيا بعد إيفاد لجنة أمنية خاصة للتحقيق في الواقعة بعد نشر آخر ساعة لصور حية عن تدمير المعلم و ملف خاص بكل التفاصيل المتعلقة بالموضوع .`



سكيكدة / السكنات الوظيفية منحت لغير أصحابها

النائب الأول لبلدية القل مهدد بالشارع رفقة عائلته

 

ح/ بودينار

تعيش بلدية القل أكبر وأهم المناطق السياحية بالقل على وقع فضيحة ثقيلة مست الاستهتار بمنتخبي الشعب و التقصير في السعي لتوفير متطلباتهم ليتمكنوا من خدمة المواطنين ، بطل القضية التي تحولت لحديث الرأي العام ليس بالقل فقط  بل على مستوى الولاية ، النائب الأول لبلدية القل الذي أضحى مهددا بالشارع رفقة عائلته لعدم امتلاكه سكنا رغم انتخابه لثلاث عهدات متتالية ، حيث اختار تمثيل المواطنين و خدمة مصالحهم في قطاع التعليم الذي اشتغل به و نال الرضى و القبول لتمتعه بشهرة واسعة بالقل و احترام مواطنيه ، لكن عودته للبلدية كانت مصحوبة بمأساة السكن ففي الوقت الذي يعطيه القانون الحق بالسكن الوظيفي حرم منه لعدم وجود سكنات شاغرة و قد علمت “أخر ساعة” أنها منحت لغير أصحاب الحق بها ، ليضطر الرجل لكراء مسكن لكن صاحبه احتاج إليه ما يجعل النائب الأول على مقربة من السكن بالشارع ، و ذكرت مصادر أن المعني راسل السلطات المعنية بداية من الوالي لرئيس الدائرة طالبا حلا مؤقتا يمكنه من التفرغ لمشاكل المواطنين و خدمتهم لكنه لم يحظ لحد الأن برد.«أخر ساعة “اتصلت بالنائب الأول “ مولود بالكحلة” مترشح سابق بالبرلمان و نائب ببلدية القل تحت لواء الفجر الجديد ، أين أكد معاناته مع أزمة السكن و تفكيره في الانسحاب من البلدية لعجزه عن القيام بواجبه في ظل انشغاله بمشكلة عدم امتلاكه لسكن يأويه و عائلته ولو بشكل مؤقت ، حيث صرح أنه ينتظر الاستفادة من سكن تساهمي بعد قرابة العام و النصف و لأن صاحب المسكن الذي يسكنه أعرب عن حاجته إليه فقد وجد نفسه مهددا بالشارع ، ليلتمس من مختلف السلطات التدخل لإيجاد بديل له إلى غاية تسلم مسكنه الجديد ما يحمي عائلته و يجنبها الشارع كما يمكنه من التفرغ لمنصبه و مشاكل و حاجيات المواطنين الذين لم يعد باستطاعته التفكير فيها لعدم تمكنه من النوم و التركيز في ظل وجود مشكلة السكن المعقدة.

قضية المسكن الوظيفي تتحول إلى قضية سياسية ونعيمة صالحي تردّ:

"الوزيرة الفاشلة سعاد بن جاب الله استغلت مرض الرئيس لطردي"

فضيلة مختاري
سعاد بن جاب الله  -  نعيمة صالحي
سعاد بن جاب الله - نعيمة صالحي
صورة: (الأرشيف)

المحامي خبابة لنعيمة: يا نكاّرة الخير حملت همّ ملف سكنك 6 سنوات ثم تتهمينني بالتواطؤ

صالحي لخبابة: لم تحمل القضية مجانا.. مصاريفك أخذتها عن آخرها وطلبتها قبل أن تكتب حرفا

قالت زعيمة حزب العدل والبيان، نعيمة صالحي، أن قضية طردها من مسكنها الوظيفي ببئر خادم في العاصمة، تحولت إلى قضية ثأر بينها وبين وزيرة التضامن الوطني سعاد بن جاب الله، متهمة إياها بتصفية حسابات قديمة تعود إلى قانون الأسرة، عندما حاولت الوزيرة سعاد بن جاب الله، سلخ المجتمع الجزائري عن إسلامه حسب ما تقوله نعيمة صالحي.
واتهمت نعيمة صالحي، سعاد بن جاب الله بتسييس قضية طردها من سكنها الوظيفي ببئر خادم، قائلة: "هذه الوزيرة تحقد عليّ لأنها فاشلة، وتسعى إلى تصفية حسابات قديمة، وتحقد عليّ لسببين، أولا عندما كنا أعضاء في قانون الأسرة وقفت معارضة ضد من حاولوا سلخ المجتمع الجزائري عن إسلامه، ويسعون إلى علمنته، وكانت من بينهم بن جاب الله، وهو ما جعل الوزيرة تحقد عليّ، والثانية عندما أقمت في 2004 ملتقى تطرقت فيه إلى أسباب هجرة الأدمغة، وتحدثت عن ضعف مردود الوزارة المنتدبة للبحث العلمي التي كانت ترأسها بن جاب الله، ويبدو أن كلامي أزعج الوزيرة، ومنذ تلك الفترة وهي تحقد عليّ، وبعد مجيئها كوزيرة للتضامن حاولت تسييس قضية إخلائي من مسكني الوظيفي، وهي تفعل معي ذلك انتقاما كما أنها تغتنم فرصة مرض الرئيس وغيابه لتخطط لتسييس القضية  ".
وأنا أقول للوزيرة "عليك أن تهتمي بالفقراء والمساكين، فهناك الكثيرون سقطت الجدران على رؤوسهم ولم تزريهم فكيف بمن لا إنسانية في قلبه أن يكون وزيرا للتضامن".
وعن استمرارها في شغل سكن وظيفي رغم قطع علاقتها بالوظيفة، وهي زعيمة حزب قالت: "الحمد لله لديّ سكن أقوم ببنائه وما جمعته من أموال ذهب لتأسيس الحزب.. إن ما حدث لي هو إهانة وأنا لن أقبلها".
هذا، وأطلق المحامي عمر خبابة، (وهو محامي القضية) اتهاما ضد نعيمة صالحي، مؤكدا في تصريح لـ"الشروق": "لقد حملت ملفك 6 سنوات كاملة ووقفت معك مرات عديدة، فكيف تتهمينني بالتواطؤ؟" قائلا بالحرف: "يا ناكرة الخير تريدين تسييس القضية، لكن ليس على من وقف معك أنا أخبرتك بأنه وجب عليك إخلاء المسكن الوظيفي، بعدما أصبح الأمر في يدي أعلى هيئة والمتمثل في مجلس الدولة، وليس بمقدوري كمحام أن أقف في وجه تطبيقه".
وقال المتحدث أنه أبلغ زوج نعيمة، بقرار الاخلاء قبل أن يعيد الاتصال بها ويخبرها بأنه وجب عليها إخلاء المسكن الوظيفي بتاريخ 10 من جوان الحالي، وأعاد الاتصال بها قبل قدوم المحضر القضائي لتنفيذ الحكم في 18 من نفس الشهر".
وعن هذه الاتهامات قالت صالحي "أنت فعلا وقفت معي كمحام، لكنك أخذت أتعابك كاملة سنتيما .. سنتيما بل إنك كنت تطلبها قبل أن تكتب حرفا في القضية، أنا لم أقل أنك متواطؤ، ولكنك لم تخبرني بقرار الإخلاء بل إنك أخبرتني وأخبرت زوجي بأن القرار غامض".

منحه لها سلطاني وانتزعته منها سعاد بن جاب الله
تحصلت نعيمة صالحي، على مسكن وظيفي عام 2002 حيث كان وقتها وزير العمل والحماية الاجتماعية أبو جرة سلطاني، وكانت وقتها صالحي أحد إطارات المركز الوطني لتكوين الموظفين، وجاء قرار حصولها على السكن الوظيفي للمساعدة على تأدية مهامها.
وتعود قضية مطالبتها بإخلاء المسكن الوظيفي إلى عام 2007، حيث رفع المركز دعوى لإخلاء المسكن، واتصلت وقتها نعيمة بالمحامي عمر خبابة، وبالفعل رفضت دعوى الإخلاء في 16 فيفري 2008، قبل أن يتم الاستئناف فيها أمام مجلس قضاء العاصمة في نوفمبر 2008، قبل أن يقرر المجلس بطلان القضية.
وفي فيفري 2009 أعاد المركز رفع الدعوى مجددا وأدخل فيها وزارة التضامن الوطني كطرف في القضية، وأرفقت القضية أمام القضاء الإداري، لا العقاري، وصدر حكم برفع الدعوى قبل أن يتم الاستئناف في 13 ماي من نفس السنة أمام مجلس الدولة، وفي 2011 أصدر مجلس الدولة قرارا بالطرد وإخلاء المسكن الوظيفي، وتغريم زعيمة حزب العدل والبيان بـ 500 ألف دينار.
وفي 18 جوان من الشهر الحالي، وصل صالحي، قرار من المحضر القضائي بإخلاء المسكن بالقوة العمومية وربحت القضية وزارة التضامن. وتعليقا على القضية حاولت أمس "الشروق" الاتصال بوزارة التضامن، حيث رفض المكلف بالإعلام التصريح في هذه القضية

شوفو يا شعب بوتفليقة كيفاه البلاد قلبها سفيلها عل عفيلها ولات البلاد للنساء والحكم لنساء والعمل لنساء الجزائر اصبحة لنساء وليست لرجال
1 - zouhir ـ (ain defla)
2013/06/22

قراءة هدا المقال اشعرتني بالقرف...هل هذه.........ة هي من سيسير بلدا بحجم الجزائر ... و كاننا نقرا عن نساء من مستوى متدني ثقافيا و تربويا... تقاذف و سباب و شتائم و تبادل للتهم...قيادة الجزائر تحتاج لرجال شرفاء حكماء ذووا بصيرة و عدل....لا لنساء اكثر ما يقدرن عليه هو جعل انفسهن اضحوكة..كنساء تشعرننا بالحرج و الخجل فما بالكن بم سيشعر به الرجال و هم يقرؤون هذه المسخرة...
Nora ـ (Algerie)
2013/06/22

أصبحة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا عيبي يا عيبي
عادل ـ (أولاد جلال -07-)
2013/06/22

نعيمة صالحي إنسانة طيبة و وطنية

لكن عليها عدم الوقوع في مخالب المخططين لجرها للتفاهات....
2 - عادل ـ (أولاد جلال -07-)
2013/06/22

الله يعينك يا صالحي على العلمانيين و ابناء فرنسا !
3 - احمد ـ (سطيف)
2013/06/22

لا علمانيين و لا اسلاميين و لا هم يحزنون الجميع يريد حياة البنكس.
لو كانت فعلا اطارا في وظيفتها و لما انتهت مهامها فما عليها الا ترك الدار لمالكها. الاطار لا يطمع.
SG89 ـ (Guelma)
2013/06/22

هادو رجال مش نساء النساء هن حاكمين الدار
4 -
2013/06/22

الله يرحمك يالشيخ عبد الرحمان الهاشمي اقوالك مازالت في اذهننا في مايخص حرية المراة وانشاء الله يذل من اذل رجال الجزائر
5 - جمال ـ (الجزائر)
2013/06/22

مع فائق الاحترام والتقدير
كلكم مثل بعضكم
تبحثون على مصالحكم و فقط
سكن وظيفي معناه سكن لموظف وليس لرئيس حزب
يعني انه كمدعي العلمانية مثل مدعي الاسلاماوية
كلكم مثل بعضكم
تبحثون على مصالحكم و فقط
6 - المسلم الجزائري ـ (الجزائر الحبيبة)
2013/06/22

سؤال أول "" هل لك الحق في هذا السكن الوظيفي ام لا ؟
ملاحظة 2 القضية لها سنوات لماذا اردت ربطها بالوزيرة
7 - مليك ـ (الجزائر )
2013/06/22

تربح 30.000000 في الشهر و تحوس علي سكن اجتماعي!!! واش من بلاد تعطيكم هذا الحق!!! روحي تكري بل 30 مليون لي يعطوهالك في الشهر! والا تحبو تبرفتو طاي طاي!!! هاذي زعما من الاسلامين! واش بالك من الاخرين!!! احلبو البقرة ما شبعتوش! احشمو شوية! البلاد راكم كلتوها!
8 - krimzh ـ (suisse )
2013/06/22

ca c 1 discussion de tayabat el hammam
9 - kiyyas ـ (hammam)
2013/06/23

السكن وظيفي وانت تريدين الاستحواذ عليه ماذا يحدث لو كل الموظفين ينتهجون اسلوبك ثم هل لو كنتي رجلا كان ابو جرة يعطيك السكن تدعين انك تنتمين للتيار الاسلامي وانك وطنية ماذا ستفعلين لو قدر الله وان تمكمتي من مصب في الحكومة خاصة وانك مغرورة كثيرا
10 - Abbes281 ـ (Algerie)
2013/06/23

الطيور على اشكالها تقع....ياخي زمن الرداءة ياخي...

المخرج صلاح الدين ميلاط للنصر طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 20 يناير 2013
عدد القراءات: 320
تقييم المستخدمين: / 4
سيئجيد 
الشباب الجزائري متعطش للموسيقى الصاخبة التي تكسر روتينه
قال المخرج المسرحي صلاح الدين ميلاط رئيس جمعية مرايا الثقافية في هذا الحوار الذي جمعه  بالنصر أنه يطمح لترسيم أيام " الروك أم سيرتا " من قبل الوزارة كمهرجان دولي للروك سيكون الأول من نوعه في قسنطينة و الجزائر، مؤكدا أنه لم يحتجب هذه السنة و سيعود في طبعته الثالثة في العطلة الربيعية بفرق جديدة، و أشار أيضا في حديثه عن المسرح أن جمعية " مرايا " و فرقتها المسرحية  استقطبت من خلال الحفلات الموسيقية التي نظمتها المزيد من الجمهور المسرحي الشاب الذي أصبح يتابع بشغف جديد أعمالها.

لماذا غابت هذه السنة الطبعة الثالثة لأيام " روك أم سيرتا " ؟
" الروك أم سيرتا " لم تغب و لكنها تأخرت فقط هذه السنة بسبب نقص الإمكانيات المادية، فلم يصلنا  الغلاف المالي المتفق عليه من طرف البلدية في الوقت المحدد أي قبيل عطلة الشتاء ككل سنة، و لأننا  جمعية ثقافية شابة فلا زلنا لا نملك الإمكانيات الكافية لإقامة أيام وطنية كهذه وحدنا، خاصة أنها تستقطب العديد من الفرق الشابة من كل مناطق الوطن، فقررنا برمجتها هذا العام خلال عطلة الربيع في مارس القادم، فالجمهور لا يخرج في الليل ليحضر حفلا موسيقيا أو حتى عرضا مسرحيا، كما أن أغلب محبي أيام الروك هم طلبة جامعيون و العطلة تناسبهم أكثر للخروج.
هل أقمتم الطبعات السابقة لهذه الأيام بمال الجمعية الخاص؟
لا بل حظينا بدعم منذ الطبعة الأولى و لكنه لا يرتقي لأحلام التظاهرة التي نحلم بترسيمها من قبل  الوزارة كمهرجان دولي، نظرا للإقبال الجماهيري الكبير عليها مما يؤهلها للحصول على غلاف مالي يسمح لنا بدعوة أكبر الفرق العالمية لموسيقى الروك، خاصة بعد أن ذاع صيتها في بعض الدول العربية المجاورة كالمغرب و تونس و حتى في فرنسا، و هناك العديد من الفرق التي أعربت لنا عن استعدادها للمشاركة و لكننا لا نستطيع دعوتها بإمكانياتنا الحالية.
برأيك ما سر إقبال جمهور الشباب على حفلات الروك و الميتال الغريبة نوعا ما عن ثقافتنا ؟
الشباب الجزائري مطلع بشكل جيد على الثقافة العالمية خاصة في مجال الموسيقى، و لقد فوجئنا  بالتفاعل الكبير الذي أظهره مع مختلف الفرق المشاركة رغم تنوعها الموسيقي الكبير الذي لم يعتادوا على بعضه من قبل كنوع الميتال، كما أنه شباب ديناميكي و يحب الموسيقى الصاخبة و لم يعد يهتم كثيرا بالموسيقى الكلاسيكية، لأنه يبحث عن متنفس صاخب يخرجه من السكون الذي يخيم عليه طيلة الوقت في كل مكان و من الروتين اليومي الذي يعيشه مع انعدام وسائل الترفيه. كما أنه من إستراتيجيات " مرايا " هي إستقطاب جمهور الموسيقى فيتعرف على جمعيتنا الثقافية المسرحية من خلال نشاط يحبه  يوصله فيما بعد لما نحبه نحن و هو المسرح، و قد نجح هذا التصور إلى حد كبير في جلب الجمهور للمسرح أو على الأقل لحضور عروضنا المسرحية، فالكثير منهم لم تكن لديهم ثقافة المسرح و كانوا ينفرون منه و يعتبرونه كلاسيكيا في زمن " الميديا " و الصورة و عندما جربوا حضور عروضنا  غيروا نظرتهم قليلا و أصبحوا من محبي الركح.
كشفت أيام " الروك أم سيرتا " عن وجود فرق ميتال في الجزائر من بعض الأنواع التي لا توجد إلا في أمريكا و أوربا " كالهيفي" و " الديث ميتال" و حتى " البلاك ميتال" المعروف بإرتباطه بطائفة الشيطانيين، ألم تتحفظوا في إختيار هذه الفرق التي أبدت تقليدا كبيرا لهذه الطائفة؟
" الديث ميتال" و " الهيفي ميتال " هي ألوان متنوعة من الروك إلى جانب أنواع أخرى أقل صخبا، و لكننا لاحظنا أن الجمهور يحب الميتال أكثر و كان يأتي من أجله كما كان ظاهرا من خلال لباسهم الأسود و مظهرهم الذي يشبه مظهر فرق الميتال، الذي يعتبر مجرد خيار موسيقي ليس إلا فلا يوجد  في مجتمعنا أي معتقد شيطاني، رغم التقليد الأعمى الذي شاهدناه في الحركات و الرقصات الهيستيرية و غيرها.
لماذا لم يستمر مشروع الورشات المسرحية الذي بدأتموه سنة 2011؟
فكرنا في هذا المشروع سنة 2009 و لم نستطع تنفيذه إلا بصعوبة كبيرة سنة 2011، و كان هدفنا إنشاء ورشة محترفة لتكوين الممثلين فقمنا بدعوة نخبة من المخرجين و الأساتذة المسرحيين الذين أبدوا استعدادهم للتعامل معنا كالأستاذ جروة علاوة وهبي في النقد المسرحي، المخرج حسن بوبريوة، و الأستاذ شوقي بوزيد من باتنة، المختص في تكوين الممثلين بالإضافة إلى الأستاذ أحمد شنيقي من عنابة. و قد استقطبت الورشة طلابا من داخل و خارج المدينة و لكنها لم تستمر طويلا بسبب الإنشغال بالقاعة التي كنا نعمل بها في قصر الثقافة مالك حداد تقريبا طيلة الوقت مما أضجر الأساتذة و التلاميذ، أما ممثلو مرايا فكان لهم الحظ للتعامل مع مسارح أخرى و مخرجين مهمين و هذا ما ساعدهم على التكوين أكثر و اكتساب المزيد من الخبرة.
انطلقت مرايا كفرقة هاوية يجمع بين أعضائها حب المسرح، هل وصلت اليوم بعد سنوات من العمل للإحترافية؟
نعم إلى حد كبير، فقد أصبحت مرايا تبيع عروضها و تشكل مصدر رزق بالنسبة لأعضائها، كما أننا ندعم إنتاجنا من مالنا الخاص و هذه أهم خطوة للإحترافية، و نستطيع اليوم و الحمد لله ملء القاعة عن آخرها بجمهور متشوق لجديدنا عندما نقدم عروضنا، و هذا شيء مميز جدا في مدينة المسرح فيها للمناسبات فقط، و أعتقد أن السر في ذلك هو أننا تمكننا بمواضيعنا و أساليب عروضنا التي تواكب العصر صنع جمهور وفي.
ما هي الرؤية المسرحية لجمعية مرايا ؟
هدفنا هو تقديم مسرح معاصر يخرج من قلب الجوقة الموسيقية التقليدية و قوقعة الإيقاع العام لتقديم  شيء خاص يعتمد أكثر على الرسالة الصورية و ليس الكلامية، فعلينا أن نقحم التطورات الجديدة للحياة في قلب العمل لنقنع الجمهور المعاصر بالمسرح، و ذلك بالإعتماد على الحركات الإيحائية و الراقصة  أكثر من الحوار، و نطمح أن نستمر في تمثيل قسنطينة بهذه الرؤية في المهرجانات الوطنية.                         امينة.ج
 المخرج والممثل ميلاط صلاح الدين

نشر في النصر يوم 01 - 04 - 2011

ثلاثة جوائز والبقية تأتي
قال المخرج ميلاط صلاح الدين أنه لم يخرج عن نطاق المألوف في الطرح الفني لأفكاره التي أنضجت مسرحية "رسالة إنسان" وكان يرى أن أي معالجة لقضية ما لابد أن يتوجها بجملة من الأفكار حتى يهيىء الأرضية لتجسيد عمله الفني ويقتنع بالقراءة التي تحملها رسالته.
وحسبه فإن المبدأ الذي أنطلق منه في هذه المسرحية هو تحقيق البعد الإنساني من خلال النظر بعمق للجوهر الذي غيبته الحقيقة..
وكان ميلاط يتحدث بشغف عن عمله هذا الذي نال به ثلاثة جوائز في ثلاث مهرجانات مختلفة عززت مكانته والفرقة المسرحية التي أسسها على الساحة الفنية مؤكدا أنه حقق الأهم رغم أن المشوار لازال طويلا أمامه.
وأوضح في دردشته مع النصر لحظات قبل بداية العرض أن رسالته هي موجهة للانسانية جمعاء، بإسقاطات إنسانية سياسية اجتماعية وبشكل أدق المعاناة التي تفاقم بها الجرم والآلم، وقد تصورها في الحياة اليومية للإنسان.
وحسبه فإن لا يرى أي حرج في تعرية الواقع من أجل الوصول إلى الحقيقة المغيبة أو المقبورة في الظلام، وقد أعتمد في العرض على الإيحاءات ليترك البقية لجمهور القاعة.
وعن تجربته كفنان، قال إنه مقتنع بالدور الذي يؤديه سواء على الخشبة أو على مسرح الحياة، مضيفا أنه مؤمن بأن ما يقوم به هو جزء صغير مما يقوم به بقية الناس كل في موقعه، وقال أن الفنان حامل رسالة ينتظر منه الجميع إيصالها بأي صيغة المهم أن يثبت وفاءه وإخلاصه.
وبخصوص رأيه في الحركة المسرحية بالجزائر قال أنه لا يستطيع الآن الحكم على مسار المسرح ولكن هذا يأتي مع الوقت خاصة وأنه في بداية المشوار حيث يركز اهتمامه على تقوية علاقته بالمسرح من خلال الحفاظ على الحضور الدائم والتواجد في قلب الأحداث، مبديا تفاؤله بالتنائج التي تحققت والتي أرجعها لنضاله وسعيه الدؤوب لتحقيق غاياته.
للإشارة فإن فرقة مسرح مرايا خرجت إلى الوجود بعد معاناة طويلة، وصراع لإثبات الذات، حيث واجه الفنان الشاب ميلاط صلاح الدي صراعا شرسا من لدن منافسين، حيث كان يأمل تأسيس ورشة للمسرح بجامعة منتوري ولكن لقي عراقيل كثيرة، فتحول إلى المسرح الجهوي ليجد نفس العقلية تعشعش على خشبة هذا الصرح العتيد الذي يحتكره الحرس القديم، ليستقر في الأخير في فرقة مسرح مرايا حيث جمع حوله مجموعة من الشبان يشتركون معه في الرؤا والتطلعات. ع مرزوق
 المهرجان الثقافي المحلي التصفوي للمسرح المحترف بعنابة :''القمرة''•• رسالة شباب ثائر اتخذ الفن والقلم سلاحا حتى لا يموت من الحقيقة


''القمرة'' هي رسالة حب في زمن اللاحب·· في زمن اتخذ له الرشاش لغة والعنف والتعصب حوارا·· وأصبح فيه للخلاف والاختلاف معاني أخرى·· إنها قصة العشرية السوداء التي مرت بها الجزائر ودفع فيها شعبها الغالي والنفيس قبل أن تطلع شمس السلام من جديد·· السلام الذي تحاول أطراف عديدة التشويش عليه واستغلاله في صراعاتها الشخصية، لكن شباب اليوم يرفضون الوضع وأكيد سيقفون في وجه من يخططون لذلك···قصة المسرحية تدور وسط بيئة اجتماعية أنهكتها الحروب والمفارقات السياسية التي انعكست سلبا على المجتمع الذي أخرج مجموعة شباب رفضوا الحياة في برك الدماء واختاروا من القلم سلاحا لمجابهة الظلم بالرغم من أن المهمة صعبة وكلفتهم التخلي عن أحلامهم في العيش بما في ذلك ترك الحبيبة الفتاة الجميلة والناعمة في سبيل الحبيبة الثانية، وهي أرض الجزائر الطيبة··· وعلى الرغم من تواضع المواضيع المعالجة واضطراب البداية خاصة من الوجهة اللغوية كون الممثلين هواة وفي بداية الطريق، إلا أن مخرج المسرحية الشاب ميلاط صلاح الدين نجح مع مرور الوقت في صنع توافق فكري ونفسي بين ثالوث الزمن الحدث والشخصية، وقد تجلى ذلك في ترابطية المشاهد وحركية الممثلين فوق الخشبة، حيث استطاعوا تجسيد عدة أفكار باكتمال محدد للزمن، فما كان لخيوط الحكاية أن تحاك مكتملة في زمن واحد كالحاضر أو الماضي، وإنما تجسدت باتحاد الزمنين معا، العشرية السوداء والعهد الراهن، ومن ثم استشرافا مضمرا لزمن آخر هو المستقبل أو المسكوت عنه، وهو ذاته الزمن المأمول فيه انتظام الأمور وعودة الحياة إلى سابق عهدها، حيث كان للسلام، التعاون، الأخوة والإتحاد مكانة مرموقة وسط المجتمع بعد أن كشفت أحداث الحاضر عن أخطاء الماضي ليتحقق المستقبل··· المسرحية، وحسب أهل الاختصاص، نجحت شخوصها في صنع تركيبة دلالية قادتها إلى قلب الجمهور الذي استساغ كثيرا الموضوع المعالج، وكيف أنه فضح المؤامرات العديدة التي تعرّضت لها الجزائر، وكيف أنه استعاد تلك المشاهد ليأخذ حذره منها في الوقت الراهن اعتمد فيه المخرج على قالب التثوير الدرامي، ومن ثم البحث وسط ذلك عن البطل الذي لم يكن موجودا بين أي من شخصيات المسرحية وإنما البطل الأساسي في النص هو الزمن·
بروفيل /بودسية عبد الحكيم·· نجم مسرحي في بداية الطريق
هو موهبة أحب التمثيل من الصغر، فولجه وهو برعم وأراد النجاح وهو طفل، فكان له ذلك وهو شاب، إنه الممثل بودسية عبد الحكيم من فرقة مرايا الثقافة لولاية قسنطينة التحق بفرقة البليري المسرحية وسنه لم يتجاوز الثانية عشرة قبل أن يستفيد من فرصة التكوين عندما فتح له المسرح الجهوي بقسنطينة أبوابه قبل أن يمنح شرف المشاركة في مسرحية غضب العاشقين بمعية ممثلين كبار ومخرج من الوزن الثقيل يدعى حمى ملياني، الفرصة التي فتحت له مجال المشاركة في عدة أعمال أخرى، وهو طفل صغير لا يزال محسوب على والديه، وشارك في عرض ''سيد الرجالة'' قبل أن يأخذ مبادرة تأسيس جمعية ''مرايا'' رفقة العديد من أمثاله وأنجزوا مسرحية ''رسالة إنسان'' التي تحصلوا بها على أربع جوائز وطنية وأخذوا من المسرح التجريبي مجالا لتجسيد كل ما يجول في خاطر عناصر الفرقة من أفكار·· حكيم لم يكتف بالظهور على الخشبة فقط، بل اقتحم عالم السينما كذلك ووقف أمام الكاميرا في مناسبات عديدة، كما اختار أن يوسع مجالات مهاراته المسرحية، واختص في الكوريغرافيا الإضاءة والصوت، الشيء الذي ارتقى به لمستوى أفضل جعل الطلب عليه يزداد، وبموجب ذلك سجل حضوره وسط أفراد فرقة المسرح الوطني بالعاصمة، وهو يحضر حاليا لعمل سيعرض قريبا وفاز فيه بدور البطولة·· حكيم هو مثال للشاب الطموح الذي يريد النجاح، وهو هدف أكيد سيصل إليه لأنه يملك من الإرادة والعزيمة الكثير·
سيراوي هاجر (ممثلة في فرقة مرايا): لدينا طاقات كثيرة·· فافسحوا لها المجال
في حوار مقتضب أجرته معها ''الجزائر نيوز'' على هامش مشاركة فرقتها في منافسات المهرجان الثقافي المحلي للمسرح المحترف بعنابة، ذكرت الممثلة الصاعدة سيراوي هاجر أنه حان الوقت لمنح الفرصة للجيل الصاعد من الشباب وفتح الأبواب أمام الطاقات الهائلة من الممثلين الهواة لاستعادة مجد المسرح الجزائري من جديد وإنهاء القطيعة مع الجمهور الذي غاب طويلا، مع ضرورة التركيز في أي عرض ينتج على تشريح واقع مجتمعنا الذي يعج بالمفارقات حتى نستطيع تجاوز، ولو بشكل بسيط، موجة التناقضات التي نعيش في ظلها بداية بالتراكمات السياسية التي يحاول البعض استغلالها للعودة بنا إلى سنوات الدم، الموضوع الذي تطرقت له فرقة ''مرايا'' في عرضها ودخلت به المنافسة·
أولا، حدثينا عن فرقة مرايا الثقافية···
فرقة ''مرايا'' الثقافية هي صورة للتحدي والطموح الذي يسكن قلوب ملايين الشباب الجزائري الراغب في الأحسن ويتطلع لحياة أفضل، وقد تأسست منذ سنتين فقط، وتتكون من حوالي 15 عنصرا غالبيتهم شباب وطلبة جامعيون اختاروا من المسرح والتمثيل فوق الركح وسيلة للتعبير عن أفكارهم وطموحاتهم، وقد أنتجنا العديد من المسرحيات أبرزها التي حملت عنوان ''رسالة إنسان'' التي تحصلنا بها على أربع جوائز وطنية، وفرقتنا متخصصة في الفن التجريبي وغالبية المواضيع التي مثلناها قام بإخراجها الشاب ميلاط صلاح الدين، الذي تولى مهمة تأليفها، والحمد لله نحن في الطريق الصحيح بشهادة أهل الاختصاص·
عالجتم في المسرحية التي دخلتم بها المنافسة قضية تعد من الطابوهات التي نادرا ما جسدت على خشبة المسرح، ألا وهي سنين الجمر التي مرت بها الجزائر سنوات التسعينيات، كيف جاءتكم الفكرة للقيام بذلك؟
المسرحية تعالج قصة حب في زمن الرشاش والصراع بين الإسلاميين والنظام، وفكرة قيامنا بذلك هي نابعة من إيماننا القوي بأن التغيير وإحداث القطيعة مع جزء من ماضينا الأسود لن يتم إلا عن طريق الشباب والجيل الصاعد الذي يملك من القدرات الكثير ومن الطموح الشيء الهائل الذي لا محال سيتقدم بمجتمعنا نحو الأفضل وحياة يملؤها السلام، وهي الرسالة التي حاولنا إيصالها في عرض مسرحية ''القمرة'' لأننا حاليا نعيش وضعا كان في يوم من الأيام سببا في ما مرّ به بلدنا، وبالتالي اخترنا تمرير رسالة مفادها أنه لا يجب الانسياق من جديد وراء مثل هذه الأفكار، وللإقناع قمنا بتشريح سنوات العشرية السوداء، وأتمنى أن تكون رسالتنا قد وصلت·
أدرجتم في المسرحية قصة ''أهل الكهف''، ما المغزى من ذلك؟
أدرجنا ذلك كي نصف الوضع الذي عاشه مجتمعنا في تلك السنوات، وكيف أن كل شخص كان منطويا على همومه واختار العزلة بعيدا عن العذاب، وصار يبحث عن الخلاص والحياة الجديدة في النور والخالية من التناقضات والبعيدة عن ظلمة الليل·
تتكون الفرقة من شباب معظمهم جامعيون يزاولون دراستهم في الوقت الراهن، كيف يتم التنسيق بين الجانبين المسرح وارتباطات الجامعة؟
الحمد لله، نحن في الفرقة متعاونون وجد متفهمين، وكون معظمنا شباب وكل واحد منا يعي قدر المسؤولية الملقاة عليه، فنادرا ما نجد مشكلا في عملنا· أما فيما يتعلق بالدراسة، فنحن نحاول التوفيق بين الجانبين بالرغم من أنه في الكثير من المرات نقع في بعض الصعوبات، لكن إرادتنا ورغبتنا في الوصول والنجاح تجعلنا نذلل جميع هذه الصعاب·
تشارك فرقة ''مرايا'' للمرة الثانية في المهرجان الثقافي المحلي للمسرح المحترف، ماذا يمكن أن تضيفه لكم مثل هذه التظاهرات؟
هي فرصة ثمينة ولا تعوّض، لأنها تفتح لنا مجال الاحتكاك أكثر بأهل الاختصاص والاقتراب من الاحتراف واكتساب خبرات جديدة، يضاف لذلك التقرب من الجمهور أكثر والتعرّف على ما يحب أن يشاهده، خاصة وأن مثل هذه التظاهرات تعرض فيها مسرحيات عديدة على اختلاف أنواعها، وبالتالي يمكن لنا تصحيح العديد من النقائص·
كلمة أخيرة ···
الشكر الجزيل لجريدة ''الجزائر نيوز'' التي منحت لي ولفرقتي هذه الفرصة، وأتوجه بشكري الخاص لمحافظة المهرجان، وأثمّن لها العمل الذي تقوم به· أما أمنيتي في الحياة هي أن نعيش في سلام ويكون بلدنا الجزائر دائما الأحسن والأفضل·
الكلمة للجمهور
رفدي عز الدين (متقاعد):
العرض كان جيدا، وقد استمتعت كثيرا وأنا أشاهد الطاقات الشبانية التي نجحت في تأدية أدوارها واستطاعت إيصال الرسالة التي جاءت بها المسرحية، ومن خلالها استرجعنا الذكريات الأليمة التي عشناها لسنوات قبل أن يرحلوا بنا نحو المستقبل الذي رأينا فيه الحياة الأفضل، وقد صنعها الشباب بفضل الإرادة والرغبة في التحرر من التعصب، حاملين سلاح الاتحاد، وأن لا مكان لنا غير بلدنا الجزائر·
ر· عبد النور (تلميذ):
القضية التي عالجتها المسرحية كانت جيدة، وقد استمتعت كثيرا وأنا أشاهدها حتى ولو أني شعرت بالخوف في بعض المشاهد، أتمنى أن أشاهد مثل هذه العروض مستقبلا، وأتمنى أيضا أن تكون دوما وليس في أوقات محددة فقط أو تقتصر على المهرجانات، كما أشكر الممثلين وأقول لهم لقد كنتم في المستوى وأتمنى لكم النجاح·
ضياف حمزة (طالب):
المسرحية عكست الواقع الذي مرّ به بلدنا سنوات التسعينيات، وقد نجح الممثلون الشباب في تبليغ الرسالة التي عالجوها بصيغة عميقة المعالم أثرت في كل من كان حاضرا· من جهتي، أشكر الشباب الذين نجحوا إلى حد بعيد في تمثيل أدوارهم وأتمنى لهم التوفيق مستقبلا، بينما أوجه رسالة للمسؤولين بعنابة أقول لهم فيها إننا بحاجة لمثل هذه التظاهرات، فلا تبخلوا علينا بها·
جوامع وليد (طالب)
ما لمسته هو روح المسؤولية والرغبة في النجاح وبلوغ الأحسن عند الممثلين الذين أظهروا مهارة عالية في تأدية الشخوص والانتقال من حالة إلى أخرى دون تحسيس المتفرج بذلك رغم أن القضية التي عالجوها كانت معقدة نوعا ما وتحتاج لتأمل عميق· من جهة أخرى، أجد أن العرض فتح للجميع حق التأويل والتخيل، وهو أمر جيد ومن شأنه أن يرغب الجمهور أكثر في العودة إلى المسرح بعد قطيعة استمرت لزمن طويل·
كردي مختار (طالب)
المسرحية عالجت موضوعا عشناه ونعيشه في الوقت الراهن، ألا وهو الظلم ومحاولة بعض الأطراف استغلال جميع الفرص للعودة بنا إلى سنوات الجحيم· أما الممثلين، وبالرغم من أنهم مبتدئين وهواة، إلا أنهم أدوا أدوارهم بنجاح، وهي بادرة خير على أن المشعل لن ينطفئ وهناك من الجيل الصاعد ممن هم قادرون على مواصلة المسيرة وإمتاع الجمهور بعروض استثنائية ومميزة·





تراجعٌ محسوس في الصادرات الجزائرية    تسجيل ارتفاع في النشاط    الجزائر مهدّدة ب "أزمة لحوم" في رمضان    حكم الصيام بعد منتصف شعبان    استقبال رمضان.. بين الحاضر والماضي    30 جوان.. أخطر يوم في تاريخ مصر!    جثث أطفال سوريا على الطرقات    الجزائر تهاجم تقرير أمريكا حول تجارة البشر    وفاة شيخ في 80 بعد ان دهسته سيارة في الطريق السيار للبليدة    عدد المصابين بالسرطان سيتضاعف 3 مرّات!    حليلوزيتش يريد مساعدا من العيار الثقيل    "نطالب بانتخابات إلكترونية لمنع التزوير"    الشرعية الثورية يجب أن تترك المجال للشرعية الشعبية    المجلس الشعبي الوطني يشرع في مناقشة مشروع قانون المحاماة    أرنولد شوارزنيغر غدا بالجزائر    الجوية الجزائرية تعلن عن تحسينات هامة في عروضها    إجراءات تسهيلية للمعتمرين خلال رمضان    أسعار اللحوم سترتفع في رمضان    لم يتم الفصل في قضية التلاميذ الغشاشين    الجزائر تشكك في معلومات تقرير الخارجية الأمريكية    تنسيقية مهنيي الصحة العمومية تدرس حتمية العودة إلى الاحتجاج    "الجزائر اقتنت أجهزة الانتخاب الالكتروني سنة 1994 ولم تستعملها"    م.الجزائر: اللاعبون في قمة الغضب ويهددون بهجرة جماعية    انطلاق المهرجان الثقافي المحلي للموسيقى والأغنية الوهرانية    حفل تتويج ملكة جمال الجزائر بوهران بحضور ألمع النجوم الفنية    التشويش يطال البث الإذاعي    رأي ح (ا) ر:    المؤتمر الدولي ال 16 لطب العيون    اليوم الوطني لتنظيف الموانىء بالفضاء المستغانمي    م. وهران: مزيان إيغيل سيرد اليوم على عرض إدارة «الحمري»    حاليلو يطلب متابعة سليماني، بلكالام وعودية في أوروبا    ننتظر من الجزائر دورا إيجابيا لحل أزمة سد النهضة الإثيوبي    بلمهدي يتبرأ من فتوى القرضاوي    شركة "أس جي تي" الفرنسية تستثمر 7 ملايين أورو    بونجاح: مناجير إيطالي يريد تحويلي إلى النادي الإفريقي    إقصاءات بالجملة في الجيدو    ماجر ودحلب وڤندوز وبوڤرة.. يصنعون الحدث في سكيكدة    المطالبة بالتحقيق في فضيحة المسابقات الداخلية للجمارك    المتقاعدون وأفراد تعبئة الجيش يواصلون الإضراب عن الطعام    وزارة الصحة تمتص غضب القابلات بلقاء حاسم هذا الأسبوع    ريم عماري ملكة جمال الجزائر 2013    رفضتني أمريكا بعد أن انتقدت سياسة المحافظين الجدد    "عنقاء" عمي شعباني ترفض الاستسلام للزمن    50 تأشيرة فقط ل100 ألف معتمر    ينقذ حياة حامل بانتحال شخصية ابن وزير الصحة    تبرئة موثق اتهم بالتزوير بعد قضائه عامين في السجن    الزواج لمن استطاع إليه سبيلا    "أمريكا تؤمن بالحل السياسي وتسليح المعارضة مجرد ترضية لقطر"    شرفي "يسرّح المحبوس"    الجزائر تستضيف اجتماعا وزاريا لمجلس السلم والأمن الإفريقي    ربع رؤساء المصالح الاستشفائية الجامعية تجاوزوا الثمانين    "تورينو" يضغط من جديد لأجل استقدام غلام    مهرجان الرقص الشعبي ينطلق هذا الأسبوع بسيدي بلعباس    المعتمرون وحجاج بيت الله في خطر كبير    العالم على موعد الأحد مع أكبر وأسطع قمر في السنة    نداء إلى أبناء المسلمين وبناتهم    ريم عماري طالبة في الفيزياء تتوج ملكة جمال الجزائر    أطول يوم في السنة يعلن بدء الصيف    


المهرجان الثقافي المحلي التصفوي للمسرح المحترف بعنابة :''القمرة''•• رسالة شباب ثائر اتخذ الفن والقلم سلاحا حتى لا يموت من الحقيقة


''القمرة'' هي رسالة حب في زمن اللاحب·· في زمن اتخذ له الرشاش لغة والعنف والتعصب حوارا·· وأصبح فيه للخلاف والاختلاف معاني أخرى·· إنها قصة العشرية السوداء التي مرت بها الجزائر ودفع فيها شعبها الغالي والنفيس قبل أن تطلع شمس السلام من جديد·· السلام الذي تحاول أطراف عديدة التشويش عليه واستغلاله في صراعاتها الشخصية، لكن شباب اليوم يرفضون الوضع وأكيد سيقفون في وجه من يخططون لذلك···قصة المسرحية تدور وسط بيئة اجتماعية أنهكتها الحروب والمفارقات السياسية التي انعكست سلبا على المجتمع الذي أخرج مجموعة شباب رفضوا الحياة في برك الدماء واختاروا من القلم سلاحا لمجابهة الظلم بالرغم من أن المهمة صعبة وكلفتهم التخلي عن أحلامهم في العيش بما في ذلك ترك الحبيبة الفتاة الجميلة والناعمة في سبيل الحبيبة الثانية، وهي أرض الجزائر الطيبة··· وعلى الرغم من تواضع المواضيع المعالجة واضطراب البداية خاصة من الوجهة اللغوية كون الممثلين هواة وفي بداية الطريق، إلا أن مخرج المسرحية الشاب ميلاط صلاح الدين نجح مع مرور الوقت في صنع توافق فكري ونفسي بين ثالوث الزمن الحدث والشخصية، وقد تجلى ذلك في ترابطية المشاهد وحركية الممثلين فوق الخشبة، حيث استطاعوا تجسيد عدة أفكار باكتمال محدد للزمن، فما كان لخيوط الحكاية أن تحاك مكتملة في زمن واحد كالحاضر أو الماضي، وإنما تجسدت باتحاد الزمنين معا، العشرية السوداء والعهد الراهن، ومن ثم استشرافا مضمرا لزمن آخر هو المستقبل أو المسكوت عنه، وهو ذاته الزمن المأمول فيه انتظام الأمور وعودة الحياة إلى سابق عهدها، حيث كان للسلام، التعاون، الأخوة والإتحاد مكانة مرموقة وسط المجتمع بعد أن كشفت أحداث الحاضر عن أخطاء الماضي ليتحقق المستقبل··· المسرحية، وحسب أهل الاختصاص، نجحت شخوصها في صنع تركيبة دلالية قادتها إلى قلب الجمهور الذي استساغ كثيرا الموضوع المعالج، وكيف أنه فضح المؤامرات العديدة التي تعرّضت لها الجزائر، وكيف أنه استعاد تلك المشاهد ليأخذ حذره منها في الوقت الراهن اعتمد فيه المخرج على قالب التثوير الدرامي، ومن ثم البحث وسط ذلك عن البطل الذي لم يكن موجودا بين أي من شخصيات المسرحية وإنما البطل الأساسي في النص هو الزمن·
بروفيل /بودسية عبد الحكيم·· نجم مسرحي في بداية الطريق
هو موهبة أحب التمثيل من الصغر، فولجه وهو برعم وأراد النجاح وهو طفل، فكان له ذلك وهو شاب، إنه الممثل بودسية عبد الحكيم من فرقة مرايا الثقافة لولاية قسنطينة التحق بفرقة البليري المسرحية وسنه لم يتجاوز الثانية عشرة قبل أن يستفيد من فرصة التكوين عندما فتح له المسرح الجهوي بقسنطينة أبوابه قبل أن يمنح شرف المشاركة في مسرحية غضب العاشقين بمعية ممثلين كبار ومخرج من الوزن الثقيل يدعى حمى ملياني، الفرصة التي فتحت له مجال المشاركة في عدة أعمال أخرى، وهو طفل صغير لا يزال محسوب على والديه، وشارك في عرض ''سيد الرجالة'' قبل أن يأخذ مبادرة تأسيس جمعية ''مرايا'' رفقة العديد من أمثاله وأنجزوا مسرحية ''رسالة إنسان'' التي تحصلوا بها على أربع جوائز وطنية وأخذوا من المسرح التجريبي مجالا لتجسيد كل ما يجول في خاطر عناصر الفرقة من أفكار·· حكيم لم يكتف بالظهور على الخشبة فقط، بل اقتحم عالم السينما كذلك ووقف أمام الكاميرا في مناسبات عديدة، كما اختار أن يوسع مجالات مهاراته المسرحية، واختص في الكوريغرافيا الإضاءة والصوت، الشيء الذي ارتقى به لمستوى أفضل جعل الطلب عليه يزداد، وبموجب ذلك سجل حضوره وسط أفراد فرقة المسرح الوطني بالعاصمة، وهو يحضر حاليا لعمل سيعرض قريبا وفاز فيه بدور البطولة·· حكيم هو مثال للشاب الطموح الذي يريد النجاح، وهو هدف أكيد سيصل إليه لأنه يملك من الإرادة والعزيمة الكثير·
سيراوي هاجر (ممثلة في فرقة مرايا): لدينا طاقات كثيرة·· فافسحوا لها المجال
في حوار مقتضب أجرته معها ''الجزائر نيوز'' على هامش مشاركة فرقتها في منافسات المهرجان الثقافي المحلي للمسرح المحترف بعنابة، ذكرت الممثلة الصاعدة سيراوي هاجر أنه حان الوقت لمنح الفرصة للجيل الصاعد من الشباب وفتح الأبواب أمام الطاقات الهائلة من الممثلين الهواة لاستعادة مجد المسرح الجزائري من جديد وإنهاء القطيعة مع الجمهور الذي غاب طويلا، مع ضرورة التركيز في أي عرض ينتج على تشريح واقع مجتمعنا الذي يعج بالمفارقات حتى نستطيع تجاوز، ولو بشكل بسيط، موجة التناقضات التي نعيش في ظلها بداية بالتراكمات السياسية التي يحاول البعض استغلالها للعودة بنا إلى سنوات الدم، الموضوع الذي تطرقت له فرقة ''مرايا'' في عرضها ودخلت به المنافسة·
أولا، حدثينا عن فرقة مرايا الثقافية···
فرقة ''مرايا'' الثقافية هي صورة للتحدي والطموح الذي يسكن قلوب ملايين الشباب الجزائري الراغب في الأحسن ويتطلع لحياة أفضل، وقد تأسست منذ سنتين فقط، وتتكون من حوالي 15 عنصرا غالبيتهم شباب وطلبة جامعيون اختاروا من المسرح والتمثيل فوق الركح وسيلة للتعبير عن أفكارهم وطموحاتهم، وقد أنتجنا العديد من المسرحيات أبرزها التي حملت عنوان ''رسالة إنسان'' التي تحصلنا بها على أربع جوائز وطنية، وفرقتنا متخصصة في الفن التجريبي وغالبية المواضيع التي مثلناها قام بإخراجها الشاب ميلاط صلاح الدين، الذي تولى مهمة تأليفها، والحمد لله نحن في الطريق الصحيح بشهادة أهل الاختصاص·
عالجتم في المسرحية التي دخلتم بها المنافسة قضية تعد من الطابوهات التي نادرا ما جسدت على خشبة المسرح، ألا وهي سنين الجمر التي مرت بها الجزائر سنوات التسعينيات، كيف جاءتكم الفكرة للقيام بذلك؟
المسرحية تعالج قصة حب في زمن الرشاش والصراع بين الإسلاميين والنظام، وفكرة قيامنا بذلك هي نابعة من إيماننا القوي بأن التغيير وإحداث القطيعة مع جزء من ماضينا الأسود لن يتم إلا عن طريق الشباب والجيل الصاعد الذي يملك من القدرات الكثير ومن الطموح الشيء الهائل الذي لا محال سيتقدم بمجتمعنا نحو الأفضل وحياة يملؤها السلام، وهي الرسالة التي حاولنا إيصالها في عرض مسرحية ''القمرة'' لأننا حاليا نعيش وضعا كان في يوم من الأيام سببا في ما مرّ به بلدنا، وبالتالي اخترنا تمرير رسالة مفادها أنه لا يجب الانسياق من جديد وراء مثل هذه الأفكار، وللإقناع قمنا بتشريح سنوات العشرية السوداء، وأتمنى أن تكون رسالتنا قد وصلت·
أدرجتم في المسرحية قصة ''أهل الكهف''، ما المغزى من ذلك؟
أدرجنا ذلك كي نصف الوضع الذي عاشه مجتمعنا في تلك السنوات، وكيف أن كل شخص كان منطويا على همومه واختار العزلة بعيدا عن العذاب، وصار يبحث عن الخلاص والحياة الجديدة في النور والخالية من التناقضات والبعيدة عن ظلمة الليل·
تتكون الفرقة من شباب معظمهم جامعيون يزاولون دراستهم في الوقت الراهن، كيف يتم التنسيق بين الجانبين المسرح وارتباطات الجامعة؟
الحمد لله، نحن في الفرقة متعاونون وجد متفهمين، وكون معظمنا شباب وكل واحد منا يعي قدر المسؤولية الملقاة عليه، فنادرا ما نجد مشكلا في عملنا· أما فيما يتعلق بالدراسة، فنحن نحاول التوفيق بين الجانبين بالرغم من أنه في الكثير من المرات نقع في بعض الصعوبات، لكن إرادتنا ورغبتنا في الوصول والنجاح تجعلنا نذلل جميع هذه الصعاب·
تشارك فرقة ''مرايا'' للمرة الثانية في المهرجان الثقافي المحلي للمسرح المحترف، ماذا يمكن أن تضيفه لكم مثل هذه التظاهرات؟
هي فرصة ثمينة ولا تعوّض، لأنها تفتح لنا مجال الاحتكاك أكثر بأهل الاختصاص والاقتراب من الاحتراف واكتساب خبرات جديدة، يضاف لذلك التقرب من الجمهور أكثر والتعرّف على ما يحب أن يشاهده، خاصة وأن مثل هذه التظاهرات تعرض فيها مسرحيات عديدة على اختلاف أنواعها، وبالتالي يمكن لنا تصحيح العديد من النقائص·
كلمة أخيرة ···
الشكر الجزيل لجريدة ''الجزائر نيوز'' التي منحت لي ولفرقتي هذه الفرصة، وأتوجه بشكري الخاص لمحافظة المهرجان، وأثمّن لها العمل الذي تقوم به· أما أمنيتي في الحياة هي أن نعيش في سلام ويكون بلدنا الجزائر دائما الأحسن والأفضل·
الكلمة للجمهور
رفدي عز الدين (متقاعد):
العرض كان جيدا، وقد استمتعت كثيرا وأنا أشاهد الطاقات الشبانية التي نجحت في تأدية أدوارها واستطاعت إيصال الرسالة التي جاءت بها المسرحية، ومن خلالها استرجعنا الذكريات الأليمة التي عشناها لسنوات قبل أن يرحلوا بنا نحو المستقبل الذي رأينا فيه الحياة الأفضل، وقد صنعها الشباب بفضل الإرادة والرغبة في التحرر من التعصب، حاملين سلاح الاتحاد، وأن لا مكان لنا غير بلدنا الجزائر·
ر· عبد النور (تلميذ):
القضية التي عالجتها المسرحية كانت جيدة، وقد استمتعت كثيرا وأنا أشاهدها حتى ولو أني شعرت بالخوف في بعض المشاهد، أتمنى أن أشاهد مثل هذه العروض مستقبلا، وأتمنى أيضا أن تكون دوما وليس في أوقات محددة فقط أو تقتصر على المهرجانات، كما أشكر الممثلين وأقول لهم لقد كنتم في المستوى وأتمنى لكم النجاح·
ضياف حمزة (طالب):
المسرحية عكست الواقع الذي مرّ به بلدنا سنوات التسعينيات، وقد نجح الممثلون الشباب في تبليغ الرسالة التي عالجوها بصيغة عميقة المعالم أثرت في كل من كان حاضرا· من جهتي، أشكر الشباب الذين نجحوا إلى حد بعيد في تمثيل أدوارهم وأتمنى لهم التوفيق مستقبلا، بينما أوجه رسالة للمسؤولين بعنابة أقول لهم فيها إننا بحاجة لمثل هذه التظاهرات، فلا تبخلوا علينا بها·
جوامع وليد (طالب)
ما لمسته هو روح المسؤولية والرغبة في النجاح وبلوغ الأحسن عند الممثلين الذين أظهروا مهارة عالية في تأدية الشخوص والانتقال من حالة إلى أخرى دون تحسيس المتفرج بذلك رغم أن القضية التي عالجوها كانت معقدة نوعا ما وتحتاج لتأمل عميق· من جهة أخرى، أجد أن العرض فتح للجميع حق التأويل والتخيل، وهو أمر جيد ومن شأنه أن يرغب الجمهور أكثر في العودة إلى المسرح بعد قطيعة استمرت لزمن طويل·
كردي مختار (طالب)
المسرحية عالجت موضوعا عشناه ونعيشه في الوقت الراهن، ألا وهو الظلم ومحاولة بعض الأطراف استغلال جميع الفرص للعودة بنا إلى سنوات الجحيم· أما الممثلين، وبالرغم من أنهم مبتدئين وهواة، إلا أنهم أدوا أدوارهم بنجاح، وهي بادرة خير على أن المشعل لن ينطفئ وهناك من الجيل الصاعد ممن هم قادرون على مواصلة المسيرة وإمتاع الجمهور بعروض استثنائية ومميزة·




 http://www.annasronline.com/index.php?option=com_content&view=article&id=45391


‫عاجل
وصلت رسالة الفنانين الشباب المعارضين لسياسة رمضاني وعصبته البارحة إلى الوزارة..وعزز هذه الرسالة المخرج المغترب نور الدين الهاشمي الذي صدم بواقع إدارة مسرح قسنطينة..باستقالته وذهابه اليوم إلى العاصمة كي يقدم تقريرا بهذه ا لإدارة التي قد تتقن كل شيء إلا المسرح‬

المخرج صلاح الدين ميلاط للنصر طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 20 يناير 2013
عدد القراءات: 320
تقييم المستخدمين: / 4
سيئجيد 
الشباب الجزائري متعطش للموسيقى الصاخبة التي تكسر روتينه
قال المخرج المسرحي صلاح الدين ميلاط رئيس جمعية مرايا الثقافية في هذا الحوار الذي جمعه  بالنصر أنه يطمح لترسيم أيام " الروك أم سيرتا " من قبل الوزارة كمهرجان دولي للروك سيكون الأول من نوعه في قسنطينة و الجزائر، مؤكدا أنه لم يحتجب هذه السنة و سيعود في طبعته الثالثة في العطلة الربيعية بفرق جديدة، و أشار أيضا في حديثه عن المسرح أن جمعية " مرايا " و فرقتها المسرحية  استقطبت من خلال الحفلات الموسيقية التي نظمتها المزيد من الجمهور المسرحي الشاب الذي أصبح يتابع بشغف جديد أعمالها.

لماذا غابت هذه السنة الطبعة الثالثة لأيام " روك أم سيرتا " ؟
" الروك أم سيرتا " لم تغب و لكنها تأخرت فقط هذه السنة بسبب نقص الإمكانيات المادية، فلم يصلنا  الغلاف المالي المتفق عليه من طرف البلدية في الوقت المحدد أي قبيل عطلة الشتاء ككل سنة، و لأننا  جمعية ثقافية شابة فلا زلنا لا نملك الإمكانيات الكافية لإقامة أيام وطنية كهذه وحدنا، خاصة أنها تستقطب العديد من الفرق الشابة من كل مناطق الوطن، فقررنا برمجتها هذا العام خلال عطلة الربيع في مارس القادم، فالجمهور لا يخرج في الليل ليحضر حفلا موسيقيا أو حتى عرضا مسرحيا، كما أن أغلب محبي أيام الروك هم طلبة جامعيون و العطلة تناسبهم أكثر للخروج.
هل أقمتم الطبعات السابقة لهذه الأيام بمال الجمعية الخاص؟
لا بل حظينا بدعم منذ الطبعة الأولى و لكنه لا يرتقي لأحلام التظاهرة التي نحلم بترسيمها من قبل  الوزارة كمهرجان دولي، نظرا للإقبال الجماهيري الكبير عليها مما يؤهلها للحصول على غلاف مالي يسمح لنا بدعوة أكبر الفرق العالمية لموسيقى الروك، خاصة بعد أن ذاع صيتها في بعض الدول العربية المجاورة كالمغرب و تونس و حتى في فرنسا، و هناك العديد من الفرق التي أعربت لنا عن استعدادها للمشاركة و لكننا لا نستطيع دعوتها بإمكانياتنا الحالية.
برأيك ما سر إقبال جمهور الشباب على حفلات الروك و الميتال الغريبة نوعا ما عن ثقافتنا ؟
الشباب الجزائري مطلع بشكل جيد على الثقافة العالمية خاصة في مجال الموسيقى، و لقد فوجئنا  بالتفاعل الكبير الذي أظهره مع مختلف الفرق المشاركة رغم تنوعها الموسيقي الكبير الذي لم يعتادوا على بعضه من قبل كنوع الميتال، كما أنه شباب ديناميكي و يحب الموسيقى الصاخبة و لم يعد يهتم كثيرا بالموسيقى الكلاسيكية، لأنه يبحث عن متنفس صاخب يخرجه من السكون الذي يخيم عليه طيلة الوقت في كل مكان و من الروتين اليومي الذي يعيشه مع انعدام وسائل الترفيه. كما أنه من إستراتيجيات " مرايا " هي إستقطاب جمهور الموسيقى فيتعرف على جمعيتنا الثقافية المسرحية من خلال نشاط يحبه  يوصله فيما بعد لما نحبه نحن و هو المسرح، و قد نجح هذا التصور إلى حد كبير في جلب الجمهور للمسرح أو على الأقل لحضور عروضنا المسرحية، فالكثير منهم لم تكن لديهم ثقافة المسرح و كانوا ينفرون منه و يعتبرونه كلاسيكيا في زمن " الميديا " و الصورة و عندما جربوا حضور عروضنا  غيروا نظرتهم قليلا و أصبحوا من محبي الركح.
كشفت أيام " الروك أم سيرتا " عن وجود فرق ميتال في الجزائر من بعض الأنواع التي لا توجد إلا في أمريكا و أوربا " كالهيفي" و " الديث ميتال" و حتى " البلاك ميتال" المعروف بإرتباطه بطائفة الشيطانيين، ألم تتحفظوا في إختيار هذه الفرق التي أبدت تقليدا كبيرا لهذه الطائفة؟
" الديث ميتال" و " الهيفي ميتال " هي ألوان متنوعة من الروك إلى جانب أنواع أخرى أقل صخبا، و لكننا لاحظنا أن الجمهور يحب الميتال أكثر و كان يأتي من أجله كما كان ظاهرا من خلال لباسهم الأسود و مظهرهم الذي يشبه مظهر فرق الميتال، الذي يعتبر مجرد خيار موسيقي ليس إلا فلا يوجد  في مجتمعنا أي معتقد شيطاني، رغم التقليد الأعمى الذي شاهدناه في الحركات و الرقصات الهيستيرية و غيرها.
لماذا لم يستمر مشروع الورشات المسرحية الذي بدأتموه سنة 2011؟
فكرنا في هذا المشروع سنة 2009 و لم نستطع تنفيذه إلا بصعوبة كبيرة سنة 2011، و كان هدفنا إنشاء ورشة محترفة لتكوين الممثلين فقمنا بدعوة نخبة من المخرجين و الأساتذة المسرحيين الذين أبدوا استعدادهم للتعامل معنا كالأستاذ جروة علاوة وهبي في النقد المسرحي، المخرج حسن بوبريوة، و الأستاذ شوقي بوزيد من باتنة، المختص في تكوين الممثلين بالإضافة إلى الأستاذ أحمد شنيقي من عنابة. و قد استقطبت الورشة طلابا من داخل و خارج المدينة و لكنها لم تستمر طويلا بسبب الإنشغال بالقاعة التي كنا نعمل بها في قصر الثقافة مالك حداد تقريبا طيلة الوقت مما أضجر الأساتذة و التلاميذ، أما ممثلو مرايا فكان لهم الحظ للتعامل مع مسارح أخرى و مخرجين مهمين و هذا ما ساعدهم على التكوين أكثر و اكتساب المزيد من الخبرة.
انطلقت مرايا كفرقة هاوية يجمع بين أعضائها حب المسرح، هل وصلت اليوم بعد سنوات من العمل للإحترافية؟
نعم إلى حد كبير، فقد أصبحت مرايا تبيع عروضها و تشكل مصدر رزق بالنسبة لأعضائها، كما أننا ندعم إنتاجنا من مالنا الخاص و هذه أهم خطوة للإحترافية، و نستطيع اليوم و الحمد لله ملء القاعة عن آخرها بجمهور متشوق لجديدنا عندما نقدم عروضنا، و هذا شيء مميز جدا في مدينة المسرح فيها للمناسبات فقط، و أعتقد أن السر في ذلك هو أننا تمكننا بمواضيعنا و أساليب عروضنا التي تواكب العصر صنع جمهور وفي.
ما هي الرؤية المسرحية لجمعية مرايا ؟
هدفنا هو تقديم مسرح معاصر يخرج من قلب الجوقة الموسيقية التقليدية و قوقعة الإيقاع العام لتقديم  شيء خاص يعتمد أكثر على الرسالة الصورية و ليس الكلامية، فعلينا أن نقحم التطورات الجديدة للحياة في قلب العمل لنقنع الجمهور المعاصر بالمسرح، و ذلك بالإعتماد على الحركات الإيحائية و الراقصة  أكثر من الحوار، و نطمح أن نستمر في تمثيل قسنطينة بهذه الرؤية في المهرجانات الوطنية.                         امينة.ج
 https://www.facebook.com/pages/Maraya-Culture/165675113479552








































































نور العروبة ميلاط / الجزائر / اللوحة


* نور العروبة ميلاط / الجزائر / اللوحة
الكاتب : نور العروبة ميلاط
السيرة الذاتية للكاتب
اللقب :ميلاط
الإسم : نور العروبة
تاريخ و مكان الازدياد: 09 ديسمبر 1974 بقسنطينة الجزائر
الدراسة
شهادة مهنس دولة في التهيئة الحضرية 2001
شهادة الدراسات التطبيقية في قانون الأعمال 2010
التحضير لشهادة الدراسات العليا الخاصة في الموارد البشرية (التخرج 2012)
الإبداع
ديوان شعر مطبوع : " مائة قصيدة حب " سنة 2006 مطبعة الرغاية
الجائزة الثانية في مسابقة مديرية الثقافة لولاية قسنطينة و جمعية المبدعات أصوات المدينة سنة 2004
الجائزة الأولى في المسابقة الوطنية مسابقة الشيخ عبد الحميد ابن باديس 2012
مشاركة في ديوان محمد الدرة نشر مؤسسة البابطين الكويت
الكثير من القصائد المنشورة في الصحف و المجلات و المواقع الالكترونية الجزائرية و العربية
الكثير من المقالات المنشورة في الصحف الجزائرية و العربية
عدة دواوين شعرية وروايات و أبحاث مخطوطة
العنوان : قسنطينة , الجزائر
البريد الإلكتروني : nmilat@yahoo.fr


 http://salahhelalcom2012.blogspot.com/2011/05/blog-post_2976.html


عاجل الى دولة اسرائيل شاعر جزائري "نورالعروبة ميلاط يتاجر بتاريخ اسرائيل في المحاكم من نورالدين بوكعباش مثقف جزائري وضحية الى الصحافة الاسرائيلية .

عاجل الى دولة اسرائيل شاعر جزائري "نورالعروبة ميلاط يتاجر بتاريخ اسرائيل في المحاكم من نورالدين بوكعباش مثقف جزائري وضحية .


الى الصحافة الاسرائيلية
افتحوا ملف خاص حول ادباء المحاكم
قضية وحدث



ّادباءجزائرين يتاجرون بتاريخ اسرائيل في المحاكم ّ
نرجو ان تطلب دولة اسرائيل جميع القضايا المطروحة في المحاكم الجزائرية لتعرف كيف تحولت قداسة دولة الى تجارة للربح السريع ارجو التدخل العاجل يا اصحاب القضية اليهودية
محاكم تعتبر كلمة اسرائيلي قدف وتعتبر كلمة صداقة جزائرية اسرائيلية قدف وتعتبر عبارة اليهود الجزائر المنسين في تاريخ الجزائر قدف
انه نداء مثقف جزائري لكشف قضية تعتبر مساس بتاريخ اسرائيل حيث اصبحت اسرائيل سجل تجاري علما ان القضية كلفتني مصاريف 100مليون سنتيم كمصاريف محامي رغم انني كتبت مقالتي دفاعا عن يهود الجزائر وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

ان يتحول الشاكي الى محامي وتصبح المبتدا والخبر قضية قدف في المحكمة الجزائرية فتلك ماساة الجزائر الضائعة وهكدا فقبيل رحيله الابدي اوصاني الصحفي نورالدين بليبل بجاره نورالعروبة ميلاط بدعمه والتعريف بشخصه
جراء تهميشه وشاءت الصدف ان يقدمه لي الصحفي الراحل نورالدين بليبل عندما كنت بائعا للكتب القديمة في النفق الارضي وما انقضت شهور حتي وري التراب الصحفي نورالدين بليبل لاجد نفسي امام الزيارات المتكررة لنور العروبة الى النفق الارضي وبعد الحاحه على نشر مقال للتعريف بشخصه التقينا في مقهي سيرتا واتفقنا على مضمون المقال وبعد اطلاعه ثم نشره في موقع الكتروني دون احتجاج وبعد فراق طويل جاءت حادثة الاديب حسين مهدي مع المؤرخ حربي لافاجا بتهجم نورالعروبة على شخصي بلكمة في وسط المدينة ثم تهديدي وما تبعها من كونه قد الغي شكواه بعد الغاء المقال ولكن يظهر ان نور العروبة تلاعب بضميري فقدم شكواه واوهمني بان القضية لاغية لافاجا باستدعائي حول مقال منشور في2005تحت عنوان الشاعر الاسرائيلي علما ان نورالعروبة اديب لايدرك المعاني خاصة وكلمة اسرائيل تعبر عن نبي المهم اصبحت عبارة المبتدا والخبر قدف في نظر شاعر اجري حوار معي في مقهي انترنيت ثم اعلن تكديبه بعد اسبوع المهم ان الاديب الدي يفشل في اثباث وجوده ويستغل عبارات واهية عبر المحاكم يعتبر مثالا لتجار الثقافة
ملاحظات
1المقال بصحيفة عرب تايمز صدر سنة 2005علما ان جرائم الانترنيت غير موجودة في العالم
2هل عبارة شاعر اسرائيلي قدف ومعني دلك ان كلمات القران بدكر اسرائيل قدف في نظر المحكمة



شر البلية ما يضحك
خواطر كاتب جزائري
العروش و الحكم المغشوش
 بقلم نورالدين بو كعباش

تعيش منطقة القبائل الكبري صراعات سياسية منذ إعلان الربيع الا مازيغي وتزامنا مع أحداث الربيع الاسود صدر في الاونة الاخيرة كتاب سياسي للصحفي محمد رزيق من منطقة تيزي وزو بعنوانالعروش و الحكم المغشوش عن دار أس بان بالبرج البحري تناول خلاله أحداث الربيع الا سود من الزاوية التار يخية وهكذا تناول في القسم الا ول حادثة إغتيال قرماح ماسينسا وتطور الاحداث مع مصالح الدرك الوطني معتبرا الاحداث بساعة الحقيقة التار يخية متسائلا لصالح من إشتغلت لجنة إيسعد مبرزا عجز تقريرها علي إيجادعلاقة بين الوضع القائم و أساليب إيقاف الغضب الشعبي من طرف الهيئة النظامية الدرك الوطني مبرزا أن الصدفة التار يخية لوفاة قرماح تزامنت مع ذكري الربيع الاما زيغي لتدخال منطقة القبائل حرب العروش أما القسم الثاني فتناول لأحاديث صحفية مع مسؤلي القبائل فهذا فرحات مهني يعتبر أن المنطقة مستقلة ذاتيا وفعليا ولاجدوى من الا تصال مع السلطة القائمة بل مع النظام إلا الا ستجابة لمطالب الحركة الثقافية الا مازيغية أما مقران أيت العربي الشخصية المستقلة فقال /إن العروش إنقسمت إلي جماعة ترقض الخوار وفيهم عملاء للسلطة وإن الاخزاب الاسلامية أحزاب أصولية /كما تناول مخند أرزقي فراد الا حداث من زاوية تخمل السلطة مسسؤليتها الا حداث هدا وتضمن الكتاب السياسي ملاحق تضمنت وثائق رسمية حول ومطالب القصر وميثاق الشرف بين ممثلي القبائل وختاما يكتشف الكتاب بطبعته العربيةو يبرز أن العروش يعيشون أزمة حكم مغشوش و شعب رقود و شباب تعوس ويبقي التساؤل مضروحا هل أحداث القبائل نتيجة صراع الا مريكي علي منطقة الصحراء الجزائرية أم سبيلا لإ ضعاف منطقة القبائل

الشجرة الملعونة

يعيش أهالي القبائل الصغري وحاصة سكان بلدية سيدي عبد العزيز مو جة من الهلع الا جتماعي بسبب الشجرة الملعونة القابعة في وسط المدينة السياحية ويعتقد سكان المدينة بأنها سبب مأساتهم الا قتصادية والا جتماعية مما أرغمهم علي التبرك بزاوية الشيخ عبد العزيز التي تعتقد بعض الا وساط الدينيةبأنه من الفاتحين الكتاميين الدين حرروا منطقة الجناح من الاطماع التركية في قلعة جيجل التار يخية هدا وقد وجدنا صعوبات في الحديث مع المواطنيين نظرا لتدمرهم من الشجرة الملعونةوحسب معلومات تحصلنا عليها من قصر بغداد المتخصص في الحرف التقليدية فإن تدمر المواطنيين سببه أن انصار حزب الاموات يشكلون جزءلا من الشجرة الملعونةفكم من مواطن ضاعت حقوقه بسسب وشاية وخيانة أتباع رئيس البلدية ويكفي المواطنيين مأساة ان الشجرة الملعونة حددت مصير الا نتخابات الجزائرية كما ساهمت في منح الريوع التجارية لبعض الا نتها زيين الدين إتخدوا الشجرة وسيلة لإرهاب المواطنيين وشرالبلية ما يضحك.

المقهى الديمقراطي

وأنت تتجول فى مدينة الجسور المعلقة تصادفك مقهي شعبية في إحدى شوارع المدينة إنها مقهى الخزينة ذات شهرة شعبية في الاوساط القسنطينية حيث تحظى بالاحترام بين الأوساط الرياضية والثقافية في مدينة الجسور المعلقة مادامت الملتقي الاجتماعي لرجال الاعمال وأقطاب الصحافة القسنطينية إضافة إلى كونها منبر فكري لرجالات الثقافة وتحظى الشخصيةالشعبية/ علاوة/ بالاهتمام لتعبيرها عن تناقضات المجتمع الجزائري حيث يولي زوارها اهتمام بالغ بافكاره حول الثقافة وتحليلاته الاجتماعية رغم منزله المنهار بحي السويقة الشعبي ومأساته الاقتصادية والفقر الاجتماعي حيث يعيش بين هياكل القبور السكنية بحي البطحاء الشعبي ورغم ذلك كله فان المقهى الديمقراطي الذهبي يبقي المنبر الاجتماعي لمهمشين في الديار الجزائرية ثقافيا وانسانيا في زمن إنتشار الافكار الميتة وصدق القائل/ إنني أري مقهي ديمقراطيا لكنني أعيش حياتي ديكتاتوريا

اللغز الصحفي

حينما تنتقل أقلامك بين الصحافة الجزائرية المستقلة تصادفك أسبوعية إعلامية حطمتها أحلام الخيانة الانسانية امتدادا من مشروع الصداقة المثالية وانتهاءا بمأسي الاموال المفقودة وبين هذا وذاك تقف صورة الصحفي الجزائري/ صالح قيطوني/ لتطرح تساؤلات تاريخية حول حادثة أسبوعية النور التي جمعت أحلام الانقاذيين وأماني الاصلاحيين ومابينهما من انتهازيي المصالح الاقتصادية وهكذا انطلقت أسبوعية النور التي احتكرت أمبراطورية الصحافة المستقلة بعدما تمردت أقلامها الصحفية علي ديكتاتورية صحيفة النصر الجهوية وإرهاصات أسبوعية العقيدة الرسمية ووسط زوبعة التعددية السياسية أعلنت صحيفة النور ولائها العاطفي لاماني جبهات الانقاذ الجزائرية حيث تحولت مع الانتخابات التشريعية الي منبر الانقاذيين العاطفيين الجزائريين مما جعل الاوساط الاعلامية تقف مندهشة أمام الانتصار الاعلامي لصحيفة مستقلة عن الصحافة الجزائرية من حيث التمويل الاقتصادي والخطاب الافتتاحي الانتحاري وشاءت الصدف أن يتحول النصر الاعلامي إلي خيانة تاريخية حينما أعلنت المأساة الجزائرية توقيف المسار السياسي لصحيفة الاحلام الاسلامية الكاذبة لتنقل صحيفة النور الجزائرية إلي مقبرة الافكار الميتة بعدما اختفت صورة الصحفي/ صالح قيطوني/ من ذاكرة الصحافة الجزائرية لتعلن سكوت الاموات عن الكلام المباح وتبشر بأختفاء الاموال الريعية لصحيفة الاحلام الاسلامية الكاذبة وبينما أطلقت همسات الوئام المدني نبرات العفو التاريخي علي أصحاب الاماني الحالمة تفاجات الاقلام الصحفية بالصحوة الاعلامية لصحيفة النور الجديدة التي اتخدت من النسيان التاريخي سبيلا لتبيض الاموال المفقودة وشاءت الصدف أن تتحرك عائلة قيطوني لتطرح تساؤلات حول مصير النور القديمة التي تركت أفواه اليتامي حياري حول الخيانة التاريخية لأقلام صحفيي النور الجديدة لصيحة المناضل قيطوني الدين فضلوا الاموال الكاذبة علي الصراحة التاريخية ولعلا السكوت الرسمي لزميله زين الدين بوحنيكة وانخراط مناضلي الاسلام الرسمي في هيكل الصحيفة الاصلاحية واحتجاج الاقلام الصامتة يجعل الصحفي اللغز يبقي صورة مجهولة في التاريخ الجزائري خاصة وسكان قسنطينة مازالوا يتسائلون حول مصير الاموال المفقودة لصحيفة فقراء الرأسمالية الجديدة أم أن الصداقة منبر لخيانة الاحلام الكاذبة وصدق القائل/ إن صديقك عقلك وضميرك جيبك وعاطفتك أموالك ولسانك نفاقك وعقيدتك سكوتك عن كلام الاغبياء وشر النور أن تري الدنيا ظلاما

الشاعر الإ سر ائيلي

حينماتنتقل أبصارك إلى عاصمة الجسور المعلقة تصادفك شخصية الاديب الجزائري نور العروبة ميلاط الدي إتخد من الا عتزال الا جتماعي سبيلا لبناء الافكار الا دبية في زمن التصحر الثقافي فالرغم البطالة الا قتصادية إتخد من صداقته الادبية مع الصحفي الجزائري نورالدين بليبل منارة لنشر أفكاره الثقافية رغم تساؤ لاته السياسية الحائرة حول الا زمة الجزا ئرية فإنه إستطاع التأليف الغنائي وتمكن من القضاء علي الادباء الانتهازيين في الملتقيات الثقافية نتيجة نضاله الادبي فى الساحة الثقافية الجزائرية ورغم مباهج الا حتقار الا علامي يعيش الاديب الجزائري مفاتن الهجرة الثقافية إلي عاصمة الشعر العربي لبنان ويفكر في إنشاء جمعية الصداقة الجزائرية الا سرائلية بالتعاون مع مثقفي قسنطينة الدين يعتقدون أن يهود قسنطينة همشتهم الثقافة الجز ائرية وممن الغر ابة اننا إلتقينا الاديب الجز ائري في مقهي ميلكو الشعبي رفقة صديقه كمالالأكثر تحمسا لإ قامة الجمعية الثقافية للصداقة الجز ائرية الإ سر ائلية وفي إ نتظار الأمل الإ سر ائيلي يقضي نور العر وبة يلهث بحثا عن الثقافة الجز ائرية المفقو دة وشر البلية ما يضحك .

الصحافة التجارية

أن تتحول مهنة الصحافة إلى هواية تجارية فذلك ما لم يصدقه إنسان عاقل ذلك ما سجلته عدسة كاميرتنا ونحن نتجول في أزقة المدينة القديمة وسط قسنطينة حيث اكتشفنا أن مدير تحرير أسبوعية جزائرية حول مقر صحيفته "الاصلاحية" في شهر رمضان متجرا لبيع الحلويات الشرقية صباحا ومنبر لتوزيع المهام الاعلامية مساءا ومن غرائب الصدف أن صحيفته الاصلاحية تعيش من أقلام الصحافيين الشباب المتعاطفين مجانا والمهضومي الحقوق الاقتصادية والاجتماعية في عالم الصحافيين المتاجرين الذين اتخذوا الوسيلة الاعلامية سبيلا لثراء إقتصادي ريعي سريع علي حساب الافكار والمبادئ والرسالة الاعلامية النبيلة الخالدة وشر البلية ما يضحك


الجريمة العلمية

حينما تتحول الجامعة الجز ائرية إلي منبر للعشائرية الثقافية فتلك بشائر الإ فلاس الإ جتماعي فبعدما أضحت الشهادات الجامعية توزع بالعملة الصعبة هاهي الرسائل الجامعية تتحول إلي تجارة إقتصاديةفي أروقة المعاهد الجز ائرية حيث إكتشفنا في رواق معهد علم الإ جتماع بجامعة قسنطينةأن صحفي جزائري إستغل عجزه الفكري ومنح بحثه لأحد خر يجي معهد الإ قتصادإمتدادا من المنهجية وإ نتهاءا بالجلسة الفكرية التي تحولت إلي مسر حية جامعية بتوقيع الصحافة الجز ائريةحيث تحول الأساتدة المناقشين إلي ضحايا مادامت عدسات كاميرا الصحافة حاضرة وبصمات الصحافيين ناظرة وهمسات الطلبة حائرة بين خطاب الباحث الخرافي وصيحة اللجنة العلمية العاطفية في ضروب النفاق الجامعي وهكذا تحول الباحث المزيف إلي بطل جامعي حينما منحت لجنة الخبراء شهادة إمتياز لتشجيع السرقات العلمية وشاءت الأقدارا ن يمسي أستاد محاضر في جامعة سطيف مادامت الصحافة مهنة المصالح والجامعة منبر المهازل الثقافية بعدما أعلن هروبه الإنساني من ضحايا الرسالة الجامعية الذين إ كتشفوا أن الجامعة الجز ائرية تحسن التوظيف الإ نتهازي علي الخبرة الثقافية مثلما رسمته نبرات معهد الفلسفةالدي تحول إلي قلعة إنتقاميةبعدما صممت عبقرية العميد الفلسفي على إبداع رسالة جامعية إستنادا على السرقات العلمية من نتاج طالبة جامعيين تحولوا إلى ضحايا شهادات التخرج الجامعي ومن الغر ابة أن باحثة جز ائرية طردت من مسابقة الما جستير ونزعت اوراق أقلامها بعدما تبين للخبير الفلسفي عظمة أفكارها الفلسفية المعا صرة وبينما إنفردت البا حثة الجامعية بالبكاء علي الأ طلال الثقافيةتحولت الحماسة العاطفية إلى وعود كادبة عبرالشهادات الجامعية المزيفة وهكدا تضحي الجامعة الجز ائرية بأبنائها المثقفين مقابل تشجيع أصحاب الشهادات المز يفة وشر البلية ما يبكي

مأساة صحفي

أن تتحول الصحافة الجز ائريةإلي منبر تجاري لأصحاب العقول الميتة دلك ما رسمته همسات الماساة الإ جتماعية للصحفي رشيد فيلالي الدي أعلن تمرده الصحفي عبر تحوله الفجائي إلي عالم التجارة بعدما تعطلت أموال صحيفة الشروق و تبين أن المصالح الإ قتصادية تحرك الصحافة التجارية لا الإ حترافية الإ علامية هدا و يعتبر الصحفي رشيد فيلالي من ابرز الإ قلام الجز ائرية الثقافيةفي عا صمة الشرق الجز ائري حيث نشر في العديد من المجلات العر بية /العربي الكو يتية/كما ترجم العديد من الأ عمال الأ دبية في الصحافة العر بية و يحتفظ الأديب التا جر بالعديد من الهزائم الإعلامية في الصحافة الجز ائرية خاصة مع صديقه المثقف سليم بو فنداسة والعربي ونوغي كما تحمل أقلامه مأساة المثقفين الجز ائريين الدين تحو لوا إلي باعة للكتب القديمة في أنفاق قسنطينة وبائعين متجو لين في أسواق الجز ائر العميقة بينما أضحي أصحاب الشهادات ألإ بتدائية صحفيين محتر فين يستشارون في تو ظيف الصحفيين الجز ائريين لدي القنوات العربية مثلما ابرزته شخصية الصحفي محمد بو غرارة الدي إستطاع تو ظيف إ بنته فيروز زياني في قناة الجز يرة لإ ستنادا علي علا قاته الشخصية مع مسؤليين خليجين وبناءا علي إ نتماءه السياسي لحزب جبهة التحر ير الو طني ومؤسسة التلفزة الجز ائرية هدا ويعيش الصحفي رشيد فيلالي مأ ساة إ جتما عية بعدما تعذر عليه الحصول علي سكن إ جتماعي يساعده علي الزواج العائلي وهكذا أضحت مهنة المتاعب في الجز ائر منبر للمصالح التجارية مادامت الصحافة الجز ائرية نتاج حرب المصالح في الجز ائر المستقلة وشر البلية ما يضحك.


الفضيحة الجامعية

بينما غرقت الجامعات الجزائرية في توزيع الشهادات الرسمية علي طلبتها الفقراء علميا ووسط الفرحة الطلابية بدخول الموسم الصيفي وبينما توجهت الأنظار إلي الإفراج السياسي علي زعماء الفتنة الجزائرية وقفت عدسة باحثة جامعية في أحد النوادي الإلكترونية بوسط مدينة قسنطينةعلي فضيحة جامعية بطلهاأستاذ جامعي من جامعة جيجل حيث نشر بحث جامعي بحذافيره في مجلة متخصصة في الإعلام الألي ومن الغرابة أن الباحثة الجامعية إكتشفت الفضيحة العلمية عبر موقع‘إلكتروني وبحضور فجائي لرجال الصحافة الجزائرية ونظرا للدهشة العلمية سقطت مغشيا عليها بعدما تبين لها أن السرقات العلمية أضحت تنشر دون الرقابة العلمية في المجلات الجامعية ويذكر أن بحوث طلبة ليسانس يستغلها الأساتذة الجزائريين في الحصول علي خبز يومهم الإ جتماعي وهكذا تأتي فضيحة المجلة الجامعية لتكشف مأساة البحوث الجامعية الجزائرية وشر البلية ما يبكي


الوزير التجاري


عندما يتحول المنصب السياسي إلى تجارة سياسية فتلك بشائر الإفلاس التا ريخي وهكذا فإن المتتبع لمسار الوزراء الجز ائرين يكتشف أن الوظيفة غنيمة نا فعة فكم من وزير سياسي تحول إلى برجو ازي صغير وكم من وزير إداري أضحي شخصية تا ريخية لكونه أنقذ البلاد من شر الدواب وكم من وزير ثقافي أضحي خبير إ قتصادي في النهب الإ قتصادي وكم من قلم وزاري أمسي مثقف رسميا يمجد الجاهل سياسيا و يحطم المثقف فكريا وهكذا ياتي النمودج المثالي للوزير الجز ائري هيشور بو جمعة ليفتح شهية الحديث السياسي حيث تحول من مواطن بسيط يدير جمعية نجمة إلى قلعة الحزب الواحد حيث تحكم في أمصارمحافظة حزب الأموات بمدينة القبور /قسنطينة / ولشدة دهائه السياسي تحصل على عقار مجاني بأحد جيوب قسنطينة ليضحي مبني شخصي خاص بالأموال العمو مية ومازال سكان قسنطينةيتذكرون قوافل شاحنات الإ سمنت وهي تجوب شوراع فسنطينة الضيقة ومما زاد دهشتهم تحوله إلى خبير تاريخي في فن الما لوف فأضحي صديق الفنانين والمدافع عنهم ورائد الفن الأندلسي القسنطيني الذي مكنه من التعرف علي أنريكو ماسياس و الحصول على وثيقة الإ عتراف السياسي من الر ئيس بو تفليقة ليصبح مدافع عن مشروع بو تفليقة الر أسمالي الذي يتناقض مع أحلا مه ألإشتر اكية ومن محاسن الصدف أنه أتخد من مدرسة فيكتور هيقو بوسط المدينة قلعة لإستقبال المغفلين سياسيا حيث وعدهم بتو ليه منصب وزير الشباب و الريا ضة في أعقاب وساطة ثقافية ونصحهم بحضور زردة الإ نتصار السياسي ريثما يحقق الإ ستقرار السياسي في الجز ائر العا صمة وهكذا يتحول النفاق السياسي إلى لعبة تجارية في بلادي وشر البلية ما يضحك
 http://www.arabtimes.com/AAAA/March/doc46.html

رسالة مفتوحة إلى خديجة بن قنة .... وأشياء اخرى
بقلم نورالدين بو كعباش
كاتب جزائري


سيدتي الجميلة هأأنت تعلنين إ سلامك بعدما عجزت قناتك الإ شهارية عن ترويج أفكارها الإ علامية فبينما أعلنت تمردك في التلفزيون الجزائري ماضيا و أعلنت الهروب التجاري إلى الخليج العربي مقابل نسيانيك لدماء الصحفية رشيدة حمادي التي تحولت من صديقتك المثالية إلى ذريعتك في اللجوء السياسي وبينما عاشت عائلتك الصحفية في التلفزيون الجزائري المأساة السوداء هأ أنت تتحولين إلى دمية إلكترونية في قناة الجزيرة حيث ترتدين الحجاب الإشهاري للترويج الإ علامي لقناة الجزيرة بل وتتحولين إلى بطلة سينمائية في قناة المستقلة وكأنك دخلت في ألإسلام.
 سيدتي الجميلة لقدأعلنت حربك على الإسلاميين في حصتك لقاء خاص مع الدكتورأحمد زويل حيث نطقت قائلة إستهزاء/اخديجة بن قنه: معنى هذا إنه لن يكون هناك في العالم أغبياء ونقيمه إن كان حلال أم حرام/ بلو امسيت ترتدين الحجاب السياسي قصد إرضاء أنصار الإسلام السياسي وهنا تكمن الكارثة الكبري فكيف يعقل أن تتخد الصحفيةالإ شهارية قرارها بإ رتداء الحجاب مند ثلاثة سنوات ثم تتحول القضية إلى إستشارة قيادة الجزيرة مثلما توضحه في تصريحها لوكالة الأنباء الفرنسية/إن فكرة وضع الحجاب "تراودها منذ ثلاث سنوات حيث فاتحت المدير العام السابق "محمد جاسم العلي" في الموضوع خلال رمضان قبل الماضي وطلبت منه استشراف رأي مجلس الإدارة". الأمر شخصي و لا تقييم له إلا من الزاوية المهنية (...) وطلبوا مني إجراء اختبار في تقديم الأخبار وأنا بالحجاب ثم قبلوا بالطلب، لكنني ترددت ثم تراجعت عنه".
 وتبقي عبارة /ترددت /لثثبث عجز الصحفية على الإ قتناع الشخصيه فكيف يعقل أن يكون حجابها تحطيما لقناة المنارالإسلاميةخاصة وقناة الجزيرة تعيش منافسة إعلامية مع قناة المنار اللبنانيةومن الغرابة أن المديعة الجزائرية ذات الأ صول الشيوعية معروفة في الأوساط الإعلامية بالنفاق الإ علامي فكم من صحفية مبتدئة حطمتها خديجة بن قنة في التلفزيون الجزائري وكم من مصالح إ قتصادية حققتها بسسب تنشيطها نشرة الثامنة ويذكر أن العلاقات الجنسية مقياس التوظيف في التلفزيون الجزائري مثلما كشفته صحيفة اليوم في الصائفة الماضية وهنا تكمن الكارثة الأ خلاقية فكيف يعقل أن تتحول الصحفية العاجزة عن بناء أسرتها السعيدة في الجزائر إلى بطلة سينما ئية في قناة الجزيرةوالقنوات الإلكترونية مثلما تبرزه المقالات التالية.
 الحجاب والإعلام في الرابع والعشرين من الشهر الجاري، سمعنا صوتاً اعتدناه في قناة الجزيرة الفضائية طوال السنوات الخمس الماضية؛ إنه صوت خديجة بن قنة. الأداء هو نفسه لكن شيئاً ما قد تغير... لقد ارتدت الحجاب. لطالما اعتقدنا أن للمرأة المحجبة مجالات محددة، ليس الإعلام أولها بالتأكيد، وإن كان كذلك فالعمل سيكون وراء الكواليس لا على الشاشة الصغيرة ما عدا البرامج الدينية. ظهور بن قنة بالحجاب استرعى بالطبع اهتمام االإعلام الغربي فهي المذيعة الأولى المحجبة في قناة فضائية غير رسمية في بلد مسلم. السؤال عن عالم الحجاب لدى الغرب بات أكثر جاذبية وقد لا تكون الزوبعة التي أثارها ارتداء الحجاب في أوروبا آخر تجليات هذا الاهتمام. مسألة الحجاب واحدة من مسائل كثيرة تحيط بها المفاهيم الخاطئة والأفكار المسبقة في العالمين الإسلامي والغربي. قمة العالم المقبلة تشكل أرضية خصبة للحوار وإزاحة الحواجز سيدتي الجميلة إن حيلتك الإ علامية فضيحة تار يخية في حياة الصحافة العربية وتبقي صورتك الصحفيةتعبير عن مأساة المرأة العربية التي أمست لعبة إ علامية في ضمير الإ نسان العربي وشر البلية ما يبكي.

الهاتف النقال

بعدما إكتملت الزيارة الوزارية للصحفية السياسية نوارة جعفر تقدمت أمام الفريق التلفزيوني للتعبير عن إشهارها السياسي بعظمة مشاريعها العائلية وما كادت الوزيرة الإذاعية تكتشف الإختفاء الفجائي لهاتفها النقال حتى تحول الحديث الصحفي إلى تحقيق قضائي حيث أستدعي الطاقم التلفزيوني وفتشت عدسة الكاميرا فلربما يوجد الهاتف النقال في الشريط الإخباري وبالمناسبة إستدعت الوزارة العائلية صحفيي التلفزيون الجزائري وعائلاتهم للبحث في مصير الهاتف المفقود كما لم تبخل عليهم بمختلف الشتائم الجزائرية مادامت القضية وطنية ويذكر أن نوارة جعفر خريجة الإذاعة الجزائرية عرفت بحصصها السياسية مع زميلها الصحفي المفقود محمد هلوب ونظرا لعلاقاتها العشائرية مع أعيان عين الفوارة تحصلت على المقعد البرلماني لتتحول إلى لعبة سياسية في حزب المصالح حيث ساهمت في الدفاع على أحمد او يحي أيام الحر كة التصحيحية لحزب التجمع الوطني الديمقراطي كما أمست أكثر ديمقراطية من الديمقراطيين بعدما إكتشفت ان الثوابث الوطنية لا تضمن خبز أيامها السوداء ويذكر أن التلفزيون الجزائري يسيره مناضلين من حزب المصالح كما أن صحفييه أضحوا ناقليين لبيانات الدعاية السياسية في نشرة الثامنة ولا تستبعد أوساط سياسية أن تبرز مستقبلا لجنة مساندة للإنتخابات الرئاسية من كواليس نشرة الثامنة مادام الدهاء السياسي يسير الغباء الإعلامي هذا وتعيش الصحافة الجزائرية أيامها السوداء بعدما أعلن منتخبي قلعة قسنطينة طرد الصحافة من جلسات المجلس الشعبي البلدي كما أن منتخبين محليين هددوا صحافيين بالإعدام في حالة فوز أنصار بوتفليقة مستقبلا وما الإستدعاءات الأسبوعية لممثلي الصحف المستقلة الجزائرية إلا برهان على سيادة عقلية الديكتاتور الصغير في ضمير المسيرين الجزائريين وشر البلية ما يضحك

كفاكم نفاقا

حينما يتحول النفاق الثقافي إلى سلعة تجارية بين المثقفين الجزائريين فتلك بشائر الإفلاس الحضاري وهكذا فكم من موقع إلأكتروني لأديب عربي حذف أقلام معارضيه وكم من تعساء إجتماعيا تحولوا معرضين إنتهازيين داخل المواقع الأدبية وكم من مقالة ثقافية حذفت من المواقع الأدبية لأن الأديب يخشي نقمة اليسياسيوما ظاهرة الاديبة السياسية أحلام مستغانمي عبر موقعها الإلكتروني حيث تمنع المقالات الصادرة من مدينتها قسنطينة بل ووضعت أدباء جزائريين مزيفيين لحذف المقالات الجزائرية وكأن عارنا في قسنطينة ويذكر أن الأديبة السياسية أحلام مستغانمي تتقن النفاق السياسي فتمنح جوائزها العائلية بإسم مالك حداد وما منحها لصديقتها أنعام بيوض إلا صورة مصغرة عن الخيانة الثقافية فبينما تسكت أحلام عن فضائحها الأدبية في الصحافة العربية تعلن حربها العشوائية ضد المثقفين الحقيقيين الجزائريين معتقدة أن الغرور الثقافي مقياس النجاح الاشهاري وأتحدي أحلام مستغانمي أن تكتب رواية بإبداعها الجمالي لأن ما كتبته لا يتعدي السرقات الأدبية من كتابات مالك حداد وما غرورها بنجاح روايتها السياسية إلا برهان عن غبائها الثقافي فلولا فضل زوجها الفاضل جورج الراسي ما ظهرت إشهاريا في الصحافة اللبنانية وهكذا كفانا نفاقا يا مثقفين فإننا أذكياء وشر البلية ما يضحك

الولاية49

حينما تنتقل أبصارك إلى العاصمة الجز ائرية تستقطب أنظارك الأ حاديث الشعبية عن الولا ية الجز ائرية المجهولة في عاصمة الجز ائر وبعد تردد طويل صرخ أمامنا شاب قائلا /ألا تعلمون أننا نعيش وسط ولاية للمسؤلين الجز ائريين وأ قصد بها حيدرة سطاولي ونا دي الصنوبرفإ نها ممنوعة على المو اطنين البسطاء ومن تو قفت سيارته أمامها فالجر يمة الكبري /وتزامنا مع هدا الطرح فإن سكان الجز ائر يعتقدون أن الجز ائريين يعيشون عنصرية مطلقة فكيف يعقل أن تمنع الشواطئ العمومية أمامهم ومن عجائب الصدف أن زعماء الأ حزاب وضعوا كاميرات لمر اقبة الزوار ثم يتحولون في الحملات الإ نتخا بية إلى مروجي الأوراق الإ نتخا بيةولقد وقفنا أمام مواطن متحسر على مأ ساة عاصمة الجز ائر فكل الأ حياء الر اقية تسيرها قو انين أمنية خا صة أما الأ حياء الفقيرة فتتحول إلى ورشة أشغال أثناء زيارة الرؤساء و السفراء وهكدا بعدما كانت مرسليا الو لاية هاهي أعالى العا صمة تعلن تأ سيس الو لاية المثالية وشر البلية ما يضحك .

الإستقالة الإعلامية

متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار/ قسنطينة في19جويلية2003 الصحفية هندعلوي بهده العبارات الحزينة غادرت الجامعية الصحفية هند علوي صحيفة اليوم الجزائرية بعدما رفضت الصحيفة المستقلة نشرتغطيتها الصحفية من مكتب قسنطينة الجهوى ويدكر أن الجامعية الصحفية من عائلة ثقافية بمدينة قسنطينة ترعرعت وسط الحياة الثقافية الجزائرية ومما زادها شجاعة إعلامية تولي أحد أقاربها منصب صحفي بالتلفزيون الجزائري ومن شدة الصدمة عشية إغتيال الصحفي إسماعيل يفصح درف دموع الحزن في ثنايا نشرة الثامنة مما جعل الأوساط السياسية تصدر بيانات التنديد بمأ ساة صحفيي التلفزيون الجزائري وبعد صراع عشائري داخل التلفزيون غادر الصحفي نصر الدين علوي مبني التلفزيون الجزائري ليستقر في صحيفة اليوم الجزائرية والتي تحولت إلى صوت النثقفين الجزائريين رغم ظغوض السياسيين على إحتكارها ثقافيا لكن حادثة نساء التلفزيون تحولت إلى صراع إعلامي بين صحيفة اليوم وإدارة التلفزيون إنتهت فصولها بإستقالة الصحفي نصرالدين علوي من الصحيفة المستقلة ليعلن هجرته الإ علامية إلى قناةأبوظبي الخليجية وماكادت مراسيم رحيله الصحفي تكتمل حتى تحول مكتب اليوم الجهوي بقسنطينة إلى منبر للصراعات السياسيية بعدما تنازل الصحفي الراحل عن فضيحة سرقة مبلغ 80مليون من طرف مدير المكتب الجهوي عمر شابي لكن الخيانة الإ علامية إضطرت عمر شابي إلى إبداع سيناريو الإستفزاز الإعلامي ضد الصحفية الجامعية/ هند علوي بعدما برزت منابر الفضيحة المالية في أروقة صحيفة اليوم وبروز إنشقاقات بين مسييري الصحيفة الجزائرية وبعد تردد طويل أعلنت الصحفية هند علوي إستقالتها الإعلامية بعدما تحولت صحيفة اليوم إلى قلعة للإ ختلاسات المالية وهكدا أضحت الكرامة الإ علامية ثروة نادرة في الصحافة الجزائرية وشتان بين حرية الصحافة والنفاق الإعلامي وشر البلية ما يبكي.


رسائل المثقفين

حينما تغيب لغة الحوار تبرز حروب الأفكار في عالمنا المعاصر ونظرة فاحصة في الرسائل الثقافية للمفكرين الجزائرين ثثبث أن المثقفين الجزائرين أكثر ناسا حروبا بين عشيرتهم فكل مثقف يكتب حرفا يمسي فيلسوفا وكل ممثل يمثل عرضا صبيانيا يضحي بطلا سينمائيا ومن الغرابة أن المثقف الجزائري أكثر عنصرية ثقافيا فهذا أستاد يحتقر صديقه لكونه ينشر أفكاره بحرية فكرية وتلك صحيفة ترفض نشر مقالات المثقف المستقل لكونه يححق مبيعات إضافية للصحيفة الفاشلة إعلاميا ونظرة فاحصة في هذه الرسالة الثقافية ثثبث ذلك رسالة مفتوحة إلى الكاتب الصحفي سيدي المحترم بينما كنت غارقا في نشاطات نادي الإثنين فإذا بشخصك يتقدم من حضرتي قصد التعرف ومن شدة غرابتي إزدادت دهشتي حينما أمسيت تتخد من النفق الأرضي موقعك المفضل حيث تتعرف على المثقفين والصحفيين ونظرا للوضعية المأسوية لسنوات الجزائر المجنونة إلتزمت الصمت الثقافي خاصة وصداقتك الفجائية جعلتني أتعاطف مع شخصك ولكن إنقلابك الفجائي في الأيام الماضية جعلني أضع علامات إستفهام حول شخصيتك المرضية خاصة من خلال علاقتك مع نور العروبة ميلاط حيث تحولت إلى الإنتقام السياسي وكأنني سبب مأساتك حيث تهنني بين الأصدقاء وتدعي النبوة الإعلامية وكأنك وصي على المجتمع بل وتصبح مفتي في أعراض الناس بينما تعلن حربك على أسرارك العائلية فيتحول الصديق إلى إرهابي ومجنون وهنا أقف لأسئلك ماذا إستفادت من أسرار أصدقائك أنك لا تحسن التصرف يا صديقي في أمورك فكل الناس شياطين في نظرك مادمت لاتفرق بين الصداقة والحياة الشخصية للأفراد. وإنك تدعي العلم وعقلك غارق في الجهالة فكيف يعقل أن تسكت عن الصراحة الإجتماعية وتهيم فيالبحث عن أعراض الناس لتنشرها بين عشيرتك الأ قربين وتدعي العصمة العلمية سيدي المحترم لقد سكتت عن تصرفتك كثيرا لكن ساعة الحساب حانت وسوف تدرك أن الصداقة إحترام وليس البحث عن فضائح الأشخاص والعائلات فهذه صفات الجهلاء في عصور الإنتحار وسوف يأتي يوما تدرك فيه أن أخطائك التاريخية نتاج أحكامك المسبقة على الكرماء لابحثا عن مكانة إعلامية بدون رصيد ُثقافي وإستراتجية فكرية. وإذا نسيت أذكرك بموقفك من صحيفة النور ونفاقك مع مدير تحريرها دون نسيان إنني سهلت لك الطريق في مجلة السؤال لكن حقدك جعلك توظف نور ميلاط في مؤامرة لتشويه شخصي بينما تقيم حرب أهلية لو ذكرت حياتك العائلية فأنت تحسن الدهاء الصبياني ولا تدرك الكرامة الإنسانية وموقفك الأخير في المقهي الإلكتروني أثبث أن إنسان مريض إجتماعيا عجز عن تحقيق طمو حاته فأمسي يخبط في ظلام الإتهامات المجانية في كرامة العائلات الشريفة وهنا أسكت عن الكلام المباح بقلم مثقف جزائري ومن خلال القراءة الثقافية في مضمون الرسالة العاجلة فإن الخيانة الثقافية ضمير المثقفين الجزائريين وشر البلية ما يبكي.

 http://www.arabtimes.com/AAAA/Feb/doc68.html
 http://www.arabtimes.com/AAAA/Feb/doc68.html
 بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد ناصر الحق بالحق والهادي إلى صراط مستقيم وعلى آله وصحبه وسلم كثيرا..

***
شكرا كثيرا أختي حفيظة على مرورك العطر الجميل..
ويشرفني كثيرا أن يكون لما أكتبه .. قراء في مستوى ذوقك الراقي أختي..

نعم يا أختي ..في الجزائر شعراء كبار.. لكن للأسف قدرهم أنهم ولدوا هنا..بالجزائر.. وانت تعرفين أسبابا كثيرة تجعل الكثير منهم لا يعرف..

سأحاول أن أعرفكم ببعضهم بحول.. وسأنطلق ممن أعرفهم شخصيا أولا..ثم الباقين.. على أنني لا أعرف الكثير..لأنني مقاطع لكل التظاهرات والملتقيات الأدبية منذ وقت طويل..لأسباب ربما أحكيها في موضوع آخر.. اللهم إلا ملتقى الشعر الطلابي الذي يقام سنويا بجامعة ورقلة...

وهذه أسماء لشعراء من الجزائر ..ورد ذكرهم في معجم البابطين الذي يصدر عن مؤسسة البابطين بالكويت.. وهو إن ضم هذا الكم الهائل من الأسماء..فهناك أسماء أخرى في الظل.. و

***
شعراء من الجزائر

إبراهيم صديقي أبو القاسم خمار
أبو القاسم سعد الله أحلام مستغانمي
أحمد الغوالمي أحمد بن يحيى الأكحل
أحمد سحنون أحمد معاش
أحمد موفقي مخلوف الأخضر فلوس
الربيع بو شامة الزبير عبد الحميد دردوخ ((فتى الآوراس))
العربي دحو بلخير عقاب
بو زيد حرز الله جمال الطاهري
حلام الجيلالي بوعزة العربي خيرة حمر العين
رزاق محمود عبد الحكيم رمضان حمود
صالح خباشة صالح سويعد
عبد الرحمن بن العقون عبد العالي رزاقي
عبد القادر الجزائري عبد القادر بن محمد بلقاضي
عبد الله حمادي عبد الله شنيني
عبد الملك بو منجل عز الدين ميهوبي
عمر أزراج عياش يحياوي
عيسى قارف عيسى لحيلح
غالم حميد قيصر مصطفى
مبارك جلواح مبروكة بو ساحة
محمد الأخضر السائحي محمد الأخضر عبد القادر السائحي
محمد الأمين العمودي محمد الزتيلي
محمد الشبوكي محمد الصالح خبشاش
محمد العيد آل خليفة محمد المولود بن الموهوب
محمد بن رقطان محمد تاج الدين الطيبي
محمد تمار محمد جربوعة
محمد حسونات محمد صالح باوية
محمود بن دويدة مصطفى الغماري
مصطفى بن رحمون مصطفى دحية
مصطفى محمد الغماري مفدي زكريا
منصور زيطة ناصر لوحيشي
نور الدين درويش نور العروبة ميلاط
ياسين بن عبيد

****

ويمكن الإطلاع على سيرة أخي الشاعر "منصور زيطة" الذي تزوج الأسبوع الماضي من خلال الرابط التالي:
http://www.albabtainpoeticprize.org/...aspx?ptId=1220

***
تعميما للفائدة.. سأحاول من حين إلى آخر .. نقل سير الشعراء من هذا المعجم على صفحات الشامل..

شكرا مرة أخرى لتفاعلك أختي حفيظة.. وأتمنى أن اكون وفقت في تعريفك ولو بقدر بسيط ببعض شعراء الجزائر..

حفظك الله ورعاك أختي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


 وزيع 31 جائزة على الفائزين في مسابقة العلامة ابن باديس:
تكريم خاص لعقيلتي الشهيدين زيغود يوسف ومسعود بوجريو بقسنطينة

تم تكريم عقيلتي الشهيدين زيغود يوسف قائد الولاية الثانية التاريخية ‘’الشمال القسنطيني’’  قائد المنطقة 25 (قسنطينة) وضواحيها والشهيد مسعود بوجريو وذلك خلال حفل التكريم الخاص بتسليم الجائزة الوطنية العلامة عبد الحميد بن باديس رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في طبعتها الثامنة الذي احتضنته قاعة الاجتماعات للمجمع الاداري الولائي المتواجد بحي الدقسي عبد السلام شرق مدينة قسنطينة، حيث تم تكريم عقيلة القائد الشهيد زيغود يوسف السيدة طريفة عائشة وكذا عقيلة القائد الشهيد مسعود بوجريو السيدة سلامة فاطمة الزهراء بمنحهما عمرتين الى البقاع المقدسة الى جانب المجاهدين رموش محمد وبوالطمين لخضر وبوغابة مصطفى، الذين استفادوا هم الاخرون من عمرة الى البقاع المقدسة. فيما تم تكريم المشاركين في مختلف التخصصات الخاصة بالجائزة من مبالغ مالية تراوحت ما بين العشرين مليون سنتيم والعشرة ملايين سنتيم، حيث فاز 13 مشاركا من قسنطينة و18 من أربع ولايات أخرى بين أكثرمن المائة مشارك بالجوائز، حيث عادت الجوائز الاولى في الفكر والحضارة مناصفة بين المشاركين أحمد حداد وعبد القادر مباركة، فيما عادت جائزة العلوم والثقافة مناصفة الى كل من محمد هشام زعلاوي ومنى مازري. أما جائزة الشعر فعادت الى الشاعرين خليدة طبي وميلاط نور العروبة وفي السرد عادت الجائزة الاولى الى فاطمة حنيش وسعدون سليمان وفي الفنون التشكيلية عادت الجائزتان الى الفنانين عزي محمد الصالح وفزويط مريم.
تجدر الاشارة إلى أن كل هذه النشاطات تدخل ضمن الاحتفالات بالخمسينية وعيدي الاستقلال والشباب والتي توافق الخامس من شهر http://www.echoroukonline.com/ara/articles/32164.htmlجويلية
 http://www.eshamel.net/vb/t2199.html

 http://www.elahdath.net/index.php/culture/3794.html
 http://www.echoroukonline.com/ara/articles/32164.html

 https://www.facebook.com/pages/Maraya-Culture/165675113479552
 اعتقد ان مقالة الزاوي جاءت متاخرة فكيف اكتشف ان المثقف كسول وهو يعيش بين الريع والمصلحة
علما ان اصدقائك المثقفين كسالي امثال مصطفي نطور وغيرهم فهل تعلم ان كسلهم جعلهم يصدرون قرار بطردي من مديرية الثقافة لقسنطينة مند 3سنوات ودلك بتحريض حارس البوابة ضدي كما ان المثقفة الكسولة منيرة خلخال وضعت الحواجز الادارية امامي وشتمتني على امواج اداعة سيرتا وهددتني بالشرطة الالكترونية في دكري حرية الصحافة باعتراف الصحفية حياة بوزيدي من اداعة قسنطينة كما انها اوصت حراس قصر الثقافة بمنعي من دخول المهرجان النسوي بل ووظفت اربعة حراس لطردي وكاني دخلت القصر الملكي ومدمت اطرح قضية كسل المثقفين فانني الفت انظار الكاتب امين الزاوي ان اديبا منسيا كسولا يدعي نور العروبة ميلاط رفع دعوي قضائية ضدي في محكمة الزيادية بتهمة القدف لكوني دكرت عبارة شاعر اسرائيلي والقضية سيبث فيها يوم 15فيفري2009
علما ان الصحفي الراحل نورالدين بليبل اوصاني باخراج نورالعروبة من عزلته وشاءت الصدف ان يكون الاديب الكسول خير مثال عن ادباء المحاكم الدين يستغلون كسلهم في تحقيق الشهرة وختاما فان المثقفين كسلاء ماداموا بلا مواقف
وشكرا نورالدين بوكعباش
قسنطينة في29جانفي2009 


image
الكاتب:
أمين الزاوي
2009/01/28
قراءات (5000)
تعليقات (26)
الرأي

لماذا المثقف الجزائري كسول جدا؟

أين نحن اليوم، يا ترى، من سلوك وأخلاق وشجاعة ومواقف طه حسين والعقاد وسارتر وفرانتز فانون ومالك بن نبي وأبو القاسم سعدا لله... وغيرهم؟؟
  • إلى المثقف النموذج والباحث المتمرّس الذي يشتغل في صمت العلماء وسلوك المتصوفة: الدكتور أبو القاسم سعد الله.
  • تندلق الألسن هكذا مستسهلة الكلام ومستلذة تقطيع لحم الساسة.
  • لست هنا لأدافع عن هؤلاء، بل وكثير من هذا النقد صحيح وضروري، ولكن ما رأيكم لو فتحنا ملف المثقفين في بلادنا أو ما يسمى تجاوزا بـ»الأنتلجانسيا«.
  • أما تساءل أحدكم: لماذا المثقف الجزائري مصاب بكسل وعجز في كل شيء. عجز في الشجاعة، عجز في التحليل، عجز في الرؤية، عجز في المبادرة، عجز في الإقدام، عجز في الاستقلالية، عجز في الموقف وعجز حتى في الرجولة؟
  •  حين أحاول أن أصنع للمثقف الجزائري بورتريه يتمثل لي هكذا: إنه يشبه ذاك التلميذ الكسول، وفي أغلب الأحيان التلميذ الغبي وفي أحسن الظروف التلميذ حافظ الدرس دون فهم أو تساؤل أو سؤال.
  •  المثقف الجزائري تلميذ لا يتحرك إلا بإمرة معلم.
  • المثقف الجزائري لا يفهم إلا بالعلف أو التبن.
  • المثقف الجزائري أو هذا التلميذ لا يحسن من الدروس سوى درس واحد هو: درس »الإملاء«.
  • لكم يحب المثقف عندنا درس »الإملاء« إذ يحرص على ألا يخطئ فيه. لأنه إذا ما أخطأ فيه أخطأه خبز سيده.
  • وفي »الإملاء« لا يكتب التلميذ إلا ما »يُملى عليه«.
  • إن »الإملاء« راحة بال، تجعل هذا النوع من المثقف في استراحة وفي لامسؤولية وفي تقاعد مقنع.
  • شطارته في »الإملاء« طريقه إلى العلف.
  • يخاف من الأخطاء »الإملائية« الخوف الكبير ولا تهمّه الصيغ ولا المعنى في هذه الصيغ.
  • المعنى سبب تكسير الرأس.
  • البحث في المعنى يسبّب ضياع العلف.
  • والمثقف الجزائري لا يحسن من القراءة سوى »التلاوة« المصحوبة بهز الرأس الفارغ لا يهمه في هذا الفعل سوى الترنيمة ولا تعنيه المعنى.
  • عجب ما يحدث في هذه البلاد بتاريخها العظيم المتوج بثورة كبيرة وبقوافل مثقفين ومبدعين متميزين: البشير الإبراهيمي، كاتب ياسين، رضا حوحو، مالك بن نبي، الزاهري، أحمد أزقار، مولود قاسم، محمد خدة، نور الدين عبة ومصطفى الأشرف... والتي في أيامها العقيمة هذه لا تنتج ولا تحتفل إلا بالمثقف المخصي، مبتور اللسان.
  • ليس المطلوب من المثقف القيام بعمل السياسي أو الحلول محله كي يكون ناقدا جريئا. للمثقف طرقه ومسالكه التي بها يصل ويوصل أفكاره وفلسفاته، طرق تختلف عن طرق السياسي، بل قد تتعارض معها حتى ولو كان الهدف واحدا.
  • إذا كانت السياسة فن المناورات وفضاء الكذب حيث تستعمل جميع الأسلحة والوسائل الأخلاقية واللاّأخلاقية للوصول إلى السلطة، فالمثقف مطلوب منه استعمال طرق الثقافة والفن وهي طرق القيم الإنسانية الكبرى.
  • لذا فعمل المثقف هو أخلقة السياسي وتنظيف مؤسسات الدولة.
  •  إن عمل المثقف هو تكريس قيم الدولة لا قيم السلطة.
  • فالمثقف الأصيل حين يتولى إدارة شأن من شؤون البلد عليه أن يعمل في المقام الأول على تركيم وتطوير تقاليد مؤسسة الدولة بعيدا عن الاحتفال بالسلطة السياسية الموسمية، وهذا ما نسميه بالاحترافية أو المهنية.
  •  على المثقف أن ينتج خطابا مختلفا عن خطاب السياسي والإداري البيروقراطي وعليه أن يفرق ما بين الدولة وبين السلطة. هذا الخلط في رأس المثقف الجزائري هو الذي جعل العمل الثقافي عندنا رهين المواسم لا الفلسفات، رهين الولاء للمسئول لا للثقافة والإبداع.
  • إن الأنظمة والسلطات التي تنتمي إلى فضاء المعاصرة والحداثة السياسية، كي تحفظ استمراريتها وتعدل في كل مرة من تموقعاتها، تراهن على المثقف النقدي وتتصالح معه، على الرغم من كل ما يبدو بينهما من تنافر وتناقض.
  • إن السلطات السياسية التقليدية والمحافظة بقدر ما تعتمد على المثقف التقليدي الذي يأكل من صحنها بطاعة كاملة ومطلقة فإنها تعلن عن موتها المحتوم والسريع.
  •  والانتهازية مرض تفشى في أوساط الانتلجانسيا الجزائرية وبشكل واضح وفي أوساط ما كان يسمى باليسار المهيكل السري بعد سقوط حائط برلين وانهيار نظام الاتحاد السوفيتي.
  • نلاحظ اليوم في جزائر الألفية الثالثة ظهور سوق لنخاسة جديدة، سوق يباع فيها المثقفون في كل موسم »ثقافي« أو وليمة »ثقافية«.
  • سوق النخاسة المعاصرة، حيث يباع الكاتب والصحفي والشاعر والفنان التشكيلي والسينمائي والمسرحي، يباع الجميع، إذ يساقون فرحين مبتهجين إلى السوق كالقطيع.
  • في بداية الثمانينيات من القرن الماضي ونحن طلبة في الجامعة، كنا نعتقد أن المثقف المعرّب هو وحده الانتهازي، لكننا ومع دخولنا الألفية الثالثة هذه ومن خلال متابعة يومية لواقع الإنتلجانسيا الجزائرية أكتشف الآن أن سوق النخاسة متنوع الأصناف فيه المعرب والمفرنس والمبربر، فيه العجوز و»العجوزة« والكهل و»الكهلة« والشاب و»الشابة«، فيه الأبيض والأسمر وفيه السمين والضعيف والطويل والمربوع والقصير وفيه المريض و»المصح« وفيه الملتحي والأمرد.
  • أصبحت أنواع المثقفين المعروضة للبيع كأنواع السيارات بجميع الماركات والألوان والأشكال والإكسسوارات.
  • ولكل رأس سعره.
  • أكتشف الآن هذه المعادلة العجيبة والمتعلقة بارتباط انفتاح سوق السيارات بتوسع سوق بيع المثقفين، سبحان الله؟؟؟
  • في البلدان المتقدمة أصبح الكاتب من خلال إبداعه وكتبه وما يترجم له على المستوى العالمي وما يحققه من قروئية وما يسجله من تثبيت قيم فلسفية وسلوكية وأخلاقية في الأمم، أضحى هذا الكاتب اليوم بورصة إبداعية ومركزا حقيقيا لصناعة الرأي وتوجيهيه، أما عندنا فقد تحول المثقف إلى لاعق صحون الحساء البارد.
  • والغريب في أمر حال المثقف الجزائري أنه يعتبر الانتهازية والخصي »قفزة« سياسة.
  • يعتبر حصوله على العلف الكبير والكثير وحضوره الزردات مسألة »شطارة« سياسية وأبّهة اجتماعية.
  • حين نعاين سوق نخاسة المثقفين اليوم، أتساءل أين نحن من تلك الصورة التي صنعها طه حسين للمثقفين بمواقفه وحروبه ضد الجهلة والمتطرفين؟ أو تلك التي شيّدها في مخيالنا جبران خليل جبران، وأين تلك الصورة التي صنعها كاتب ياسين؟ أين نحن من صورة أحمد أمين؟ لكم نحن بعيدون وغريبون عن صورة العقاد؟ وقس على ذلك.
  • إننا غرباء عن السلوك الثقافي. نحن شيء آخر.
  • المثقف له رؤية أخرى للسياسة فهو الذي يصنع خطاب النقد ويتمثل سلوك الناقد.
  • حين أقول النقد فيجب التفريق ما بين النقد والشتم أو القذف. المثقف الأصيل ليس مصنعا للشتائم أو تصفية الحسابات الشخصية المرضية، المثقف قيمة أخلاقية سلوكية وقيمة معرفية.
  •  هناك فرق بين أن تحب وطنك وتسكت عن الخطأ والمفاسد فيه وأن تحبّه ولكن دون أن تتسامح أو تتصالح مع هذا الخطأ أو الذي قد يبدو لك كذلك.
  • في النقد ليست هناك معاداة لأحد، إنما هي وجهة نظر علينا قبولها ليس للتبني وإنما للنقد ورد الحجة.
  • فالمثقف من حيث إنه كذلك عليه ولو من داخل بنية مؤسسات الدولة أن يصنع خطاب النقد حيال السلطة ويساهم فيه كجزء من الثقافة اليومية للمثقف.
  • والمثقف النقدي ليس مصنعا لثقافة الكراهية أو بث المعاداة بين أبناء المجتمع أو بين أطياف السلط والأنظمة السياسية، إنما هو في المقام الأول صانع الهواء الصحي للحياة الجمالية وحياة الأفكار والحرية والمقاومات المؤسسة على سلطة العلم والمعرفة فهو مرآة للمجتمع في شكلها المحلوم.
  • المثقف من خلال سلوكه وأفكاره وكتاباته ومقاوماته هو المدافع الأول على »الحلم« في المجتمعات والأوطان، لأن مجتمعا دون ثروة من »الحلم« ولو كانت به ثروة مادية كبيرة مجتمع معرضون أبناؤه للانتحار، كل أشكال الانتحارات، وهو ما نراه اليوم في بلادنا مع ظاهرة »الحراقة« مثلا وغيرها كثير.
  • في الأخير يجب أن ترقى صورة المثقف إلى صورة »النبي«، ذاك النبي غير المبشر به.

    ثقافة التقليد هشة ، ليست ابداع أو ثقافة ، إنما هي قرصنة و سلوك جامد ، لا يرقي صاحبه ولا النخبة الثقافية ، الإبداع الحقيقي هوالذي يمشي مع العصر ، و الزمن الذي نعيش فيه ، أنا مثقف جزائري لا أحيا عصري و وقتي ، ولا يفهم عملي أعيش غريب ، و لا الحياة مفهومة ...، ليس هناك ثقافة سلوك و ابتكار و جيل و نخبة عصرية متحضرة ، في عصر الإختراع و السرعة و التغيير والمنافسة ..، منهج التعليمي تقليد مدرسي ، ليس إبداع نخبوي عصري نير ... ،

    ـ بقلم الكاتب و الشاعر الكبير : مكسار زكريا
    1 - مكسار زكريا : كاتب و شاعر mekesser zakaria, author ـ (الجزائر)
    2009/01/28

    مقال مهم يدعونا إلى التفكير شكرا شروق
    2 - وزاني حميدة ـ (قسنطينة)
    2009/01/28

    vous avez raison chorouk
    3 - hakim ـ (algerie)
    2009/01/28

    عندما كنت أدرس أعلمون أن هناك كتاب و مثقفون،منهم المشرقيون و المستشرقون،المغربيون و الغربيون الشماليون و الجنوبيون،...إلخ أنا لست لا مثقفاً و لا حتى شبه متعلم فقط عبد من عباد الرحمان، لكن للإجابة على السؤال لماذا المثقف الجزائري كسول جدا؟هنا مربط الفرس.
    1- الحياة الإجتماعية للمثقف لا تبشر بخير كما لا تدفعه للإبداع،هل تسائلنا في يوم من الأيام أين يسكن هدا المثقف؟ و هل مسكنه إجتماعي و صحي؟هل تم تدعيمه مادياً حتى يجد راحته التي تخلق له الإبداع !!!!!!! أفيق يا هدا والله هناك مثقفون يعيشون في بيوت قصديرية صفيحية فوضوية...
    2-بعد أن بحثنا في راحته و راحة أسرته،هل قيمنا المثقف الجزائري في المحافل الوطنية و الإقليمية و الدولية؟ دائماً مثقفنا مهمشاً في الوقت الدي دولتنا تدفع الملايير من أجل راقصات الهوى و الإغراء....إلخ
    3-بما أن الإنسان إبن بيئيه فمثقفون مادا ننتظر منهم بيئتهم لا تبشر بخير،في وقت غلبت فيه المادة الخام (المــــــــــال)
    4- مثقفون يحتظرون فهل من مغيث واو وزارااااااتاه
    4 - sentinel ـ (جزائري بسيط)
    2009/01/28

    كم نحن عطشى وجوعى لمثل هذه المقالات التي تخلف من وراءها تناغما وتصارعا بريئ للأفكار ، إن مثل هذه الكتابات ترفعنا من التفكير الساذج والجامد والعامي الذي أصبحنا أسرى له فأصبح حديث المثقف وحديث الفلاح والميكانيكي والنجار والبناء والبطال والطفل والمرأة والعجوز مع إحترامي لهم حديث يخرج من سلة واحدة ، ولهذا أطلب منك يا شروق أن تفتحي منبرا لا تتحاكى فيه سوى الأفكار الراقية المنبعثة من العقول الحية التي تتنفس الأكسجين النقي ، منبرا يتحدث فيه العالم والمخترع والمفكر والأديب والشاعر والمنظر والفيلسوف...هنا في هذا المنبر يظهر من يجاهد من أجل أفكاره ومن يجاهد من أجل مصالحه لأجل بلاطه . شكرا مثقفنا الزواي .
    5 - حفوظ الجزائري ـ (الجزائر القديمة )
    2009/01/28

    يا سيادة الدكتور ان المثقف الجزائري هو جزء من هدا البلد وحال بلدنا اليوم لايسر عدوا ولا صديقا , فالوهن الدي اصاب الامة اليوم هو شلل تام قضى على كل الجسد ولم يستثني احدا و ما مثقفونا بافضل حال من وزرائنا و عمالنا و فنانينا و ووووووووووالقائمة لاتنتهي فكيف يمكن للزهرة ان تنبت في الصخر وكل ما يحيط بها ميت . لدى فنحن كلنا في الهوى سوى وما بقي لنا سوى قراءة الفاتحة على روح الميت وتغطيته بالتراب..............سلام
    6 - oussama43 ـ (algerie)
    2009/01/29

    استسمحك الاخ الفاضل... مقالك هذايخدش كل مثقف جزائري
    حرولايستثني الا مثقفي خليدة وثقافة الشعوذة الممنهجة في البلد.المثقف الحقيقي من يعالج الاسباب تأخر مجتمعه ووطنه
    ولايحابي اي سلطة خارجة عن القانون بل يسعى بثقافته لرسم
    مجتمع تجمعه ثقافة دولة...
    7 - فنان الكاريكاتير الطاهر جحيش ـ (الوادي)
    2009/01/29

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ( لماذا المثقف الجزائري مصاب بكسل وعجز في كل شيء. عجز في الشجاعة، عجز في التحليل، عجز في الرؤية، عجز في المبادرة، عجز في الإقدام، عجز في الاستقلالية، عجز في الموقف وعجز حتى في الرجولة ) الرجولة و الشجاعة و الاستقلالية والرؤية والتحليل هي عبارة عن مكونات الدات للانسان وهي الاسس الرئيسية لصناعة السعادة وبالتالي فمشكلة المثقف الجزائري هي انه يقدم داته قربانا على مدبح الصخرية والسداجة بانتحاله شخصية الكداب من اجل ارضاء السلطة المتمثلة في اشخاص سدج وتافهين غالبا ما يلجؤون الى الكداب فهو يمدح دوقهم اللدي يتناقض كليا مع كل دوق سليم لان عقولهم خاوية من المضمون . وفقكم الله يا شروق و الاخ امين الزاوي
    8 - فاتح ـ (الجزائر )
    2009/01/29

    لقد ارتكبت خطاء عندما اهملت تحميل موضوع كتبه نفس الكاتب في وقت مضى على صفحات جريدة الشروق على جهازي(كومبيوتر) (كدليل إدانة)ينتقد فيه الكسل الذهني لعامة الجزائريين بانهم لايعيرون اهتمام لمطالعة الكتب وضرب لنا مثال في مقاله بطوابير لاوربيين اما محلات كتب من اجل اقتناء روايات هاري بوتر التي تروج لعبادة الشيطان(هل هوترويج لعبادة الشيطان), واليوم نراه يضع اخلاق سارتر واخلاق ملك بن نبي في سلة واحدة. انني استعير كلمة حركي بمفهومها الخياني للتعبير على هذه الحالة واصفها ب ..... الحركي الثقافي
    9 - مصطفى ـ (برلين)
    2009/01/29

    الدكتور أمين الزاوي
    لقد أصبح مفهوم الدولة محتكرا على السلطة.والسلطةأصبحت بهذا المعنى أكبر من الدولة.وهذا في إعتقادي ما يلخص المازق التاريخي العام الذي تعرفه البلاد.والذي ينسحب على المثقف والسياسي والبزناسي وغيرها.وما إعادة النظر في الدستور إلا مؤشرا قويا على ان لا تنفلت الدولة من يد السلطة.إن السلطة تجتهد بأجهزتهاومؤسساتها ومريديهاولجان مساندتهافي تغييب مفهوم الدولة عن البرامج التربوية وعن مفهوم المواطنة الذي لايكرسه الدستور.فالمثقف الجزائري ليس كسولا أوتلميذا أو مأمورا.هو مضطهد.معزول.مستثنى.وتجربتكم مع وزارة الثقافة دليل آخر على ارتكاب الجريمة في حق المثقف الريادي.فلقد حولتم المكتبة الوطنية الى منارة ثقافية عربية.ما الذي حدث؟السلطة لاتريد الفكر التنويري والفكر القيادي.تريد توابع الصفة والموصوف.الدكتور أمين الزاوي أعرف حرصكم النبيل على استقلالية المثقف.واعرف صدقكم.ولكن على هذه السلطة أن تتغير وعلى وجوه الأزمة أن ينصرفوا من المشهد الجزائري.لنا مستقبل في هذا البلد علينا أن نحميه من وجوه الحجر وتماثيل البشر.إنني متيقن من أن المركز الذي ستشرفون على إدارته سيقدم الإضافة المنتظرة من المثقف الجزائري.ومزيدا من إشراقات الشروق.مع خاص التحية والتقديرللمثقفين الجزائريين
    10 - بن عامر بكي ـ (مقيم بالإمارات)
    2009/01/29

    صحيح ما قاله الدكتور الزاوي فنحن كما العامة نعتقد أن المثقف ذو عقل رزين ووجوده ضروري لتعديل الكفة في المجتمع وتنبيه اولي الأمر إلى اللاعدالة السائدة ولكن مع الأسف أن المثقفين اليوم لم يعودوا مثل طه حسين أو مالك بن نبي يتحملون مواجهة الأنظمة بل يصبحون في يدها مثل العجينة تشتريهم ويصبحون حركى لها في أوساط الناس وبدل أن يدافعوا عن مصالح الفقراء يدافعون عن مصالحهم الخاصة المرتبطة بمصالح السلطة بمعنى يصبحون حركى للسلطة وينسون واجبهم في الدفاع عن الناس البسطاء
    فعلا مقال هام يثير الإهتمام وكثير من الحبر شكرا لكم
    11 - عادل من باريس ـ (باريس)
    2009/01/29

    الأستاذ الزاوي المحترم لما كنت على رأس المكتبة الوطنية ألم يلتف حولك مجموعة من المثقفين على درجة من الكفاءة و الاستقامة و الشرف قدموا فكرا نقديا عقلانيا متقدا ويبدو لي أن الأستاذ أمين في حاجة إلى لفت انتباه ، إن تنحيتك من المكتبة الوطنية ليس بسبب ما ذكر من خلافات منع الوزيرة ،بل كان أساسا بسبب أن أولائك المثقفين الذين خلقوا فضاءا فكريا ونقديا أزعج نظام الحكم . علىسبيل المثال هل تتهمني بالكسل لما أرفض حضور أمسية شعرية للتضامن مع عزة يحييها الشاعر المناضل أحمد فؤاد نجم لأن من يشرف عليها خليدة مسعودي وهي التي زارت إسرائيل سنة94 ونندت بحركة حماس وطابت إسرائيل بتصفيتها
    12 - احد رواد المكتبة الوطنية
    2009/01/29

    أوه يا الزاوي هذه مكاشفة للذات -وإن جاءت متأخرة-تستبطن مساحة الإبداع عند مثقفينا أو نخبة الانتليجيسيا في بلدنا التي تنتج من الصالون وللصالون ، وما ذكره الزاوي تصريحا وتلميحا لم يتولد من خلال رصد التأملات فكرية أو القراء الناقدة للتراكم المعرفي لدى مثقفينا ، بل لا يعدو أن يكون آهات كامنة طفت على السطح بعد أن رماها التيار خارج السرب ، لتكون وليدة اللحظة تخبو بمجرد أن يفتح له الصالون من جديد مرحبا به ، لذا ما قاله الزاوي قاصدا ربما الوزيرة تومي أو الروائي بوجدرة أو غيرهما ،هو في الحقيقة هروب إلى الأمام ،وأتصور لو كان هذا المقال أخرجه قبل أن يقال من منصبه لكان نقدا يرصد التفاعلات الإبداعية في بلادنا ،لكنه جاء نتيجة الإقالة ،فصارت مكاشفات الزاوي في غير محلها، لأنها تتحرك في دائرة ضيقة هي دائرة الصالون .
    13 - فريد عمر ـ (باحث)
    2009/01/29

    سوؤال - ماهو دور ما يسمى المثقفين الذين تستضيفهم قناة فضائية مثل قناة الحرة الامريكية ...؟
    ارجو فقط ان يظهر سوؤالي...ياشروق
    أشكركم جزيل الشكر على استضافة الدكتور فيصل القاسم...
    14 - احمد ـ (سطيف)
    2009/01/29

    المقف الجزائري هو انتاج مجتمعه و بما أن هذا المحيط الذي يعيش فيه لا يفكر إلا في ما يملأ البطون فمن الصعب أن تطلب من المثقف الجزائري أن يبدع و ينتج ثقافة راقية تصلح أن تسافر خارج الوطن أو أن يكون له أي تأثير على محيطه . لأنه و منذ زمن بعيد أبعد عن ساحة التاثير و اصبح إسما يتردد في المناسبات دون أن يعرف الذين يحضرون هذه المناسبات إلى أي صنف أو نوع من الثقافة بنتمي و كثير منهم لم يقرأ له شيئا.المثقفون الجزائريون أسماء نعرفها و لا نعرف عنها أي شيئ إلا ما يكنب عنهم في الصحف لأنهم و بكل بساطة مهمشون أو أنهم ينتجون أشياء لا يفهمها الجمهور من الناس.
    15 -
    2009/01/29

    هذا هو الكلام ...المثقف قيمة أخلاقية سلوكية قبل ان يكون قيمة معرفية......واعتقد ان المثقف هو الذي اختار هذا الوضع لانه بكل بساطة كما تفكر تكون...ان من اشد سجون الحياة افكار مثقف يسجن بها عقول لا هو يستطيع ان يدعها و لا هو قادر على ان يحققها ...و بذلك يمتد شقاؤنا و لا يزال كانه على أوله لا يتقدم الى نهاية ..يشعرك دائما ان الذي فات انما هو بداية لما كنا عليه من قبل...شكرا يا استاذنا الكريم على هذا المقال الذي يشف عن بعض ما في نفوسنا..و السلام
    16 - الطارق بن محمد ـ (الجزائر)
    2009/01/29

    L’intelligencia d’un pays ce sont des individus qui ont de grand potentiels et que l’intérêt de leurs pays passe avant leurs intérêts personnels. En contre partie, leurs noms seront gravés dans la mémoire du peuple et dans l’histoire de leurs pays. La vraie Intelligencia algérienne, silencieuse et marginalisée, n’a personne à l’écouter et continue à observer les événements dans un immobilisme assourdissant. Ce que l’auteur décrit ci-haut, ce n’est pas l’élite, mais des parasites motivés par leurs instincts pour sauter sur la moindre occasion et en tirer profit.
    17 - Adel ـ (Dz)
    2009/01/29

    بسم الله الرحمن الرحيم وبه أستعين ولا حول ولاقوة إلا بالله، وبعد
    ما من ظلم وقع على المثقف الجزائري حينما انتهكت حريته في التعبير، وسلب لسانه ليتحدث أخرون باسمه، فأصبح يخاف دخول الساحة الثقافية التي كثر فيها الذين يقولون مثل ما يقول ، غير أن قلوبهم خاوية على عروشها، تشابهت ألسنتهم، واختلفت قلوبهم،لم يؤمنوا بما آمنا به، لكن لا ينال هذا الوسام الظالمين الذين عهدوا إلى أنفسهم بوصاية كاذبة على الثقافة والعلم وفنونه،لكن هذا متاع قليل ثم يضطرون يوما إلى مالا يحمد عقباه من محاسبة التاريخ ومجالسه، سينالهم غضب المجتمع.
    نحتاج فعلا إلى من يعلمنا الحركة الثقافية، نحتاج إلى من يقودنا.
    ارجوا ان يقوم مركز الشروق للدراسات والابحاث بهذه المسؤولية، وانتم تعلمون هذا وما انتم عنه بغافلين، وان فريقا من اشباه المثقفين ليعلمون الحق وهم له كاتمون كارهون، نرجوا ايضا ان يكون هذا المنبر العلمي شجاعا ثابتا ، لا ينقلب على عقبيه، ليلا يكون للناس عليكم حجة إلا الذين ظلموا منهم، فلا تخشوهم، فلكل قبلة هو موليها، ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي صدر منكم، أنك إذا لمنهم.
    طلبي سيدي كيف يمكن الاتصال بالمركز وارسال الدراسات.
    س.ع .... تحياتي....
    18 - الجزائري ـ (الجزائر)
    2009/01/29

    المثقف الجزائري كسول وعاجز عن الرجولة
    بماذا نفسر موقف الكاتب أعلاه الذي ترك بلده في عز الأزمة وهرب ليكتب عن الجنس في فرنسا
    هل هذه هي الشجاعة المطلوبة في المثقف الجزائري؟
    كيف ينفسر موقف الكاتب أعلاه هو ينط من حبل مدح السلطة أيام كان مرشحا لوزارة الثقافة و ما يكتبه الآن بعد أن استبعد
    عيب أن يتهم المثقفون من شخص يفترض فيه أن يكون مثقفا
    بإمكان صاحبنا أن يمدح نفسه فتلك صنعة يحسنها
    أما أن يشتم مثقفي الجزائر فعار عليه
    19 - عمر سعودة ـ (الإمارات)
    2009/01/29

    اعتقد ان مقالة الزاوي جاءت متاخرة فكيف اكتشف ان المثقف كسول وهو يعيش بين الريع والمصلحة
    علما ان اصدقائك المثقفين كسالي امثال مصطفي نطور وغيرهم فهل تعلم ان كسلهم جعلهم يصدرون قرار بطردي من مديرية الثقافة لقسنطينة مند 3سنوات ودلك بتحريض حارس البوابة ضدي كما ان المثقفة الكسولة منيرة خلخال وضعت الحواجز الادارية امامي وشتمتني على امواج اداعة سيرتا وهددتني بالشرطة الالكترونية في دكري حرية الصحافة باعتراف الصحفية حياة بوزيدي من اداعة قسنطينة كما انها اوصت حراس قصر الثقافة بمنعي من دخول المهرجان النسوي بل ووظفت اربعة حراس لطردي وكاني دخلت القصر الملكي ومدمت اطرح قضية كسل المثقفين فانني الفت انظار الكاتب امين الزاوي ان اديبا منسيا كسولا يدعي نور العروبة ميلاط رفع دعوي قضائية ضدي في محكمة الزيادية بتهمة القدف لكوني دكرت عبارة شاعر اسرائيلي والقضية سيبث فيها يوم 15فيفري2009
    علما ان الصحفي الراحل نورالدين بليبل اوصاني باخراج نورالعروبة من عزلته وشاءت الصدف ان يكون الاديب الكسول خير مثال عن ادباء المحاكم الدين يستغلون كسلهم في تحقيق الشهرة وختاما فان المثقفين كسلاء ماداموا بلا مواقف
    وشكرا نورالدين بوكعباش
    قسنطينة في29جانفي2009
    20 - نورالدين بوكعباش ـ (قسنطينة )
    2009/01/29

    يا دكتور ان المثقف في بلادنا هو جزء من كيان مصاب بشلل كلي هدا الكيان هو المجتمع الجزائري بجميع اطيافه و شرائحه وهو ليس بأسوأ حال من وزرائنا و اطبائنا ومهندسينا و فلاحينا ووووووووووووالقائمة طويلة . لقد اصبح العجز ميزة فينا فكيف يمكن للزهرة ان تنمو على الصخر؟ لم يبقى لنا سوى قراءة الفاتحة على الميت ودفنه تحت التراب............سلام
    21 - oussama43 ـ (algerie)
    2009/01/29

    اوافقه الراي و هل هده الملاحظات تنطبق علي امين الزاوي الروائي
    22 - tarek ـ (constantine)
    2009/01/29

    بسم الله الرحمن الرحيم وبه أستعين ولا حول ولاقوة إلا بالله، وبعد
    ما من ظلم وقع على المثقف الجزائري حينما انتهكت حريته في التعبير، وسلب لسانه ليتحدث أخرون باسمه، فأصبح يخاف دخول الساحة الثقافية التي كثر فيها الذين يقولون مثل ما يقول ، غير أن قلوبهم خاوية على عروشها، تشابهت ألسنتهم، واختلفت قلوبهم،لم يؤمنوا بما آمنا به، لكن لا ينال هذا الوسام الظالمين الذين عهدوا إلى أنفسهم بوصاية كاذبة على الثقافة والعلم وفنونه،لكن هذا متاع قليل ثم يضطرون يوما إلى مالا يحمد عقباه من محاسبة التاريخ ومجالسه، سينالهم غضب المجتمع.
    نحتاج فعلا إلى من يعلمنا الحركة الثقافية، نحتاج إلى من يقودنا.
    ارجوا ان يقوم مركز الشروق للدراسات والابحاث بهذه المسؤولية، وانتم تعلمون هذا وما انتم عنه بغافلين، وان فريقا من اشباه المثقفين ليعلمون الحق وهم له كاتمون كارهون، نرجوا ايضا ان يكون هذا المنبر العلمي شجاعا ثابتا ، لا ينقلب على عقبيه، ليلا يكون للناس عليكم حجة إلا الذين ظلموا منهم، فلا تخشوهم، فلكل قبلة هو موليها، ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي صدر منكم، أنك إذا لمنهم.
    طلبي سيدي كيف يمكن الاتصال بالمركز وارسال الدراسات.
    س.ع .... تحياتي....
    انشروا يا شروقيين
    23 - عبد الله الجزائري ـ (الجزائر)
    2009/01/29

    لا يا سيد الزاوي ..ما هكذا هي أوصاف المثقف الجزائري ..
    وكأنك في كلامك هذا تتحدث عن المثقف الغير الجزائري ،لأنه من يقول هذا الكلام لا يعرف الشعب الجزائري ، فالشعب الجزائري يا سادة يا كرام غير هذا ، أتدرون لماذا ؟ لأن الأوصاف المذكورة في المقال أريد لها أن تلصق بالمثقف أو بالشعب الجزائري كله ، لأن هذا الكلام قيل عنه كذلك أيام ثورة التحرير حيث قال زعيم الحزب الشيوعي الجزائري آنذاك المدعو : " بلقرط علي" في تصريح له على صفحات إحدى الجرائد الفرنسية (إن الشعب الجزائري كقطيع الغنم لا يمشي إلا بالعصا ) وها هي نفس الفكرة تلصق اليوم بالجزائريين ولكن هذه المرة على النخبة منهم ، والسؤال المطروح هو : ما هو المثقف المطلوب لديكم ؟ وما هو المنتظر منه ؟ إن ما ذكرت من مثقفين و مبدعين غير معروف عنهم الشجاعة وإذا وجدت فأظن أن بعضها لا يهم المثقف الجزائري ومثال على ذلك ما قاله كاتب ياسين والذي تشيد به في مقالك عن المؤذنين بأنهم " كلاب الدوار " وعن الصوامع " الصواريخ التي لا تطير أبدا " هل هذا هو المثقف الذي تريد يا سيد الزاوي؟ ولكنك غير أمين فمن الأمانة أن تذكر وأنت المثقف النخبة كيف أن المثقف في بلادنا مهمش وأسباب تهميشه وأنت أدرى بذلك.. لقد أصبحت الثقافة في بلادنا سياسة وطابو لا يمكن لغير من تسمح له السلطة الحاكمة أن يبدي ثقافته و يجب على المثقف في الجزائر أن يساير السياسي ويبدع في السياسة حتى يسمى مثقف وإلا فهو مخرب وأنت وأمثالك يعرفون هذا جيدا فلا داعي للف والدوران ، وذكرت مالك بن نبي رحمه الله ألا تعلم ماذا قاسي في القاهرة من محاكم تفيش خاصة به وبإيعاز من السياسيين هنا ، ثم ألا تعلم لماذا زج بالشيخ البشير الإبراهيمي في غياهب السجن بعد الإستقلال ، ثم لماذا نذهب بعيدا وأنت نفسك المثال الحي ألم تكن تشرف على المكتبة الوطنية وهكذا ودون سابق إنذار .. إذا أردت أن تكون مثقفا في الجزائر عليك أن تتثقف بالمراوغة والغش وأن تضع أنفك في الوحل ووو... أما عن الشجاعة فلست أرى شجاعة أبلغ ممن يلقوا بأنفسهم إلى البحر هربا من بلادهم وهم مثقفون لأنهم لم يجدوا مكانا بين ذويهم .. ألم تقرأ عن الدكتور الذي ركب البحر مع الحراقة إلى إطاليا وقد إحتظنه الطليان فور علمهم أنه مثقف .. ولم أر شجاعة للكوادر التي صعدت إلى الجبال ( رغم أني لست معهم في الطرح) وهم يحملون من الشهادات التي لم تعطى لهم الفرصة بأن يستمتعوا بما جنوا من نجاحات وتفوق ، ولم أجد شجاعة أبلغ ممن عادوا فرحين من الخارج محملين بشهادات في الكيمياء والفيزياء والنووي فرحين بأنهم أخيرا سيساعدوا أبناء جلدتهم بما إكتسبوا من العلم ولكن خابت آمالهم عندما عينوا من طرف الجهة الوصية في مناصب حقيرة ولا تليق بمستوياتهم فعادوا أدراجهم من حيث أتوا خائبين ومن من قضى نحبه وهو يصول ويجول من أجل الحصول على مركز يليق بمستواه ومثال على ذلك المهندس الجزائري في الهندسة النووية خريج جامعة بوسكن الأمريكية الذي وجد جثة هامدة في نوفمبر الماضي لأنه في حالة بطالة منذ 13 سنة و وسبقه إلى ذلك مهندس آخر في النووي رمى بنفسة من على قنطرة قسنطينة و زيد زيد يا بوزيد ... إن مستوى الكفاءات التي تنتقد المثقفين عندنا لا يتعدى "الترمينال" أو " السيزيام" وهم مقتنعون بها ولا يستحون بل يتفاخرون بشهادات الميلاد على حد قول جريدة الشروق الغراء في إدى مقالاتها حول موضوع الشهادات المزيفة .
    24 - عبد المالك ـ (الجزائر)
    2009/01/30

    لا يا سيد الزاوي ..ما هكذا هي أوصاف المثقف الجزائري ..
    وكأنك في كلامك هذا تتحدث عن المثقف الغير الجزائري ،لأنه من يقول هذا الكلام لا يعرف الشعب الجزائري ، فالشعب الجزائري يا سادة يا كرام غير هذا ، أتدرون لماذا ؟ لأن الأوصاف المذكورة في المقال أريد لها أن تلصق بالمثقف أو بالشعب الجزائري كله ، لأن هذا الكلام قيل عنه كذلك أيام ثورة التحرير حيث قال زعيم الحزب الشيوعي الجزائري آنذاك المدعو : " بلقرط علي" في تصريح له على صفحات إحدى الجرائد الفرنسية (إن الشعب الجزائري كقطيع الغنم لا يمشي إلا بالعصا ) وها هي نفس الفكرة تلصق اليوم بالجزائريين ولكن هذه المرة على النخبة منهم ، والسؤال المطروح هو : ما هو المثقف المطلوب لديكم ؟ وما هو المنتظر منه ؟ إن ما ذكرت من مثقفين و مبدعين غير معروف عنهم الشجاعة وإذا وجدت فأظن أن بعضها لا يهم المثقف الجزائري ومثال على ذلك ما قاله كاتب ياسين والذي تشيد به في مقالك عن المؤذنين بأنهم " كلاب الدوار " وعن الصوامع " الصواريخ التي لا تطير أبدا " هل هذا هو المثقف الذي تريد يا سيد الزاوي؟ ولكنك غير أمين فمن الأمانة أن تذكر وأنت المثقف النخبة كيف أن المثقف في بلادنا مهمش وأسباب تهميشه وأنت أدرى بذلك.. لقد أصبحت الثقافة في بلادنا سياسة وطابو لا يمكن لغير من تسمح له السلطة الحاكمة أن يبدي ثقافته و يجب على المثقف في الجزائر أن يساير السياسي ويبدع في السياسة حتى يسمى مثقف وإلا فهو مخرب وأنت وأمثالك يعرفون هذا جيدا فلا داعي للف والدوران ، وذكرت مالك بن نبي رحمه الله ألا تعلم ماذا قاسي في القاهرة من محاكم تفيش خاصة به وبإيعاز من السياسيين هنا ، ثم ألا تعلم لماذا زج بالشيخ البشير الإبراهيمي في غياهب السجن بعد الإستقلال ، ثم لماذا نذهب بعيدا وأنت نفسك المثال الحي ألم تكن تشرف على المكتبة الوطنية وهكذا ودون سابق إنذار .. إذا أردت أن تكون مثقفا في الجزائر عليك أن تتثقف بالمراوغة والغش وأن تضع أنفك في الوحل ووو... أما عن الشجاعة فلست أرى شجاعة أبلغ ممن يلقوا بأنفسهم إلى البحر هربا من بلادهم وهم مثقفون لأنهم لم يجدوا مكانا بين ذويهم .. ألم تقرأ عن الدكتور الذي ركب البحر مع الحراقة إلى إطاليا وقد إحتظنه الطليان فور علمهم أنه مثقف .. ولم أر شجاعة للكوادر التي صعدت إلى الجبال ( رغم أني لست معهم في الطرح) وهم يحملون من الشهادات التي لم تعطى لهم الفرصة بأن يستمتعوا بما جنوا من نجاحات وتفوق ، ولم أجد شجاعة أبلغ ممن عادوا فرحين من الخارج محملين بشهادات في الكيمياء والفيزياء والنووي فرحين بأنهم أخيرا سيساعدوا أبناء جلدتهم بما إكتسبوا من العلم ولكن خابت آمالهم عندما عينوا من طرف الجهة الوصية في مناصب حقيرة ولا تليق بمستوياتهم فعادوا أدراجهم من حيث أتوا خائبين ومن من قضى نحبه وهو يصول ويجول من أجل الحصول على مركز يليق بمستواه ومثال على ذلك المهندس الجزائري في الهندسة النووية خريج جامعة بوسكن الأمريكية الذي وجد جثة هامدة في نوفمبر الماضي لأنه في حالة بطالة منذ 13 سنة و وسبقه إلى ذلك مهندس آخر في النووي رمى بنفسة من على قنطرة قسنطينة و زيد زيد يا بوزيد ... إن مستوى الكفاءات التي تنتقد المثقفين عندنا لا يتعدى "الترمينال" أو " السيزيام" وهم مقتنعون بها ولا يستحون بل يتفاخرون بشهادات الميلاد على حد قول جريدة الشروق الغراء في إدى مقالاتها حول موضوع الشهادات المزيفة .
    25 - عبد المالك ـ (الجزائر)
    2009/01/30

    أحييك دكتور و أشد على يدك و أهنئ قراء الشروق بك، و بعد
    ..لأنك نسيت أن تعرف المثقف، و الثقافة، أحدثت لبسا في الكلام عن الانتهازي و الانتهازي المتعلم. الثانية تمنيت أن تبيض لنا تجربتك في المكتبة الوطنية...طبعا بالأسماء و بعيدا عن العموميات التي تذكر"هم" و لا تسميـ"هم".
    ما رأيك في التعريف الجزائري: المثقف هو المقصي من أي وسيلة للتعبير؟
    26 - مابدل محمد ـ (بريزينة)


نور العروبة ميلاط / الجزائر / اللوحة


* نور العروبة ميلاط / الجزائر / اللوحة
الكاتب : نور العروبة ميلاط
السيرة الذاتية للكاتب
اللقب :ميلاط
الإسم : نور العروبة
تاريخ و مكان الازدياد: 09 ديسمبر 1974 بقسنطينة الجزائر
الدراسة
شهادة مهنس دولة في التهيئة الحضرية 2001
شهادة الدراسات التطبيقية في قانون الأعمال 2010
التحضير لشهادة الدراسات العليا الخاصة في الموارد البشرية (التخرج 2012)
الإبداع
ديوان شعر مطبوع : " مائة قصيدة حب " سنة 2006 مطبعة الرغاية
الجائزة الثانية في مسابقة مديرية الثقافة لولاية قسنطينة و جمعية المبدعات أصوات المدينة سنة 2004
الجائزة الأولى في المسابقة الوطنية مسابقة الشيخ عبد الحميد ابن باديس 2012
مشاركة في ديوان محمد الدرة نشر مؤسسة البابطين الكويت
الكثير من القصائد المنشورة في الصحف و المجلات و المواقع الالكترونية الجزائرية و العربية
الكثير من المقالات المنشورة في الصحف الجزائرية و العربية
عدة دواوين شعرية وروايات و أبحاث مخطوطة
العنوان : قسنطينة , الجزائر
البريد الإلكتروني : nmilat@yahoo.fr




ليست هناك تعليقات: