hhh

قسنطينة/متهمين إياه بالتورط في فضيحة عقار من العيار الثقيل

مناضلو وإطارات الحزب العتيد بـ16 قسمة ولائية يقررون سحب الثقة من الأمين الولائي

29.06.2013

 

جمال بوعكاز

أعلن مناضلو وإطارات حزب جبهة التحرير الوطني  بـ16 قسمة ولائية من أصل 19 عن قرار سحب الثقة من الأمين الولائي بولاية قسنطينة، وطالبوا برحيله الفوري عن المحافظة، قبل أن يقوموا بطرده من المقر. هذا ويتهم المناضلون الأمين الولائي  بتورّطه في إحدى فضائح العقار ببلدية قسنطينة، عرفت استغلال نفوذ الحزب لتمرير استفادات غير مشروعة لصالح مقاولة المحافظ بتزكية من رئيسي المجلس البلدي والولائي صاحبي نفس الخلفية السياسية، المناضلون أكدوا، من خلال بيان تمخض عن اجتماعهم نهاية الأسبوع المنصرم، استحالة السماح باستمرار الوضع على ما هو عليه بالمحافظة، مشددين على ضرورة التدخل العاجل للمركزية من أجل تسوية الأوضاع التي طفح كيلها مؤخرا، بسب الهزات والارتجاجات الناتجة عن تعنّت الأمين العام السابق، الذي جعل من الحزب ظهراً يُركب وضرعا يحلب، وبعد انكشاف فضيحة العقار ببلدية قسنطينة التي أصبحت حديث العام والخاص، متحدثين عن سلوكيات اللوبي الذي اختير ليقود عاصمة الشرق الجزائري نحو المهالك، فالمحافظ المقاول ـ كما جاء في البيان ـ القادم من حزب آخر خطط مؤامرة لتلطيخ سمعة الحزب باختيار شريكه في المقاولة رئيسا للمجلس الشعبي الولائي وكاتب المقاولة رئيسا للمجلس الشعبي لبلدية قسنطينة، وذلك بزكية من الأمين العام السابق، بهدف خدمة مقاولة المحافظ المترشح لمنصب الأمين العام للحزب العتيد بأمواله وهداياه وإكرامياته السخية .

يزيد عمره عن القرن ونصف

قصر الآغا أو ”جنان الحاكم” تحفة معمارية تنتظر الترميم بميلة

2013.06.29

لا زال قصر الآغا أو ”جنان الحاكم” ينتظر التاهيل رغم أهمية هذا المعلم التاريخي والسياحي وموقعه الاستراتيجي بقلب مدينة فرجيوة، وتبقى أسباب استمرار غلقه في وجه الزوار وعدم استغلاله حتى الآن رهن أعمال الترميم الجارية به.
كان قصر الأغا مقرا لحاكم منطقة فرجيوة أحمد بوعكاز الذي كان تابعا لبايلك الشرق قسنطينة والذي كان حسب علماء التاريخ يدير شؤون حكمه كممثل لباي قسنطينة ويتصرف في الأمور السياسية والاجتماعية والاقتصادية بهذا الصرح المعماري المتميّز، الذي يرجع تاريخ بنائه إلى ثلاثينيات القرن التاسع عشر في عهد أحمد بوعكاز الذي عينه الحاج أحمد باي شيخا لمنطقة فرجيوة سنة 1834 ميلادي أي قبل وصول الفرنسيين إلى المنطقة بحوالي ست سنوات وبعد اقتحام الاحتلال الفرنسي المنطقة أصبح القصر مقرا لإقامة الحاكم وكذا مقرا لبلدية فرجيوة المختلطة في الوقت نفسه.
وقد أخضع القصر للترميم لأول مرة حسب بعض الوثائق التاريخية عام 1929، ليتم استغلاله بعد استقلال الجزائر كمركز لأبناء الشهداء قبل تحويله إلى مدرسة ابتدائية ثم إلى إقامة للطلبة الداخليين بمرحلة الثانوي.
وأطلق على القصر عدة تسميات منها قصر بوعكاز، برج الحمام والبرج الإداري ودار الحاكم... وغيرها من الأسماء التي لا زالت متداولة حتى اليوم. ويتميّز المعلم التاريخي بهندسة إسلامية راقية تخفي بين رسوماتها ونقوشها ذاكرة عريقة يزيد عمرها عن القرن ونصف القرن. كما يتكون من طابق أرضي وطابق علوي به سطوح تشرف على أطراف المدينة وبداخله فناء واسع تبلغ مساحته حوالي 800 متر مربع وحديقة بمساحة ألفين متر مربع تقريبا. وكانت مكتبة البلدية قد أخذت من القصر مكانا لها قبل استفادتها من مقر جديد بشارع منتوري، ليبقى المعلم الأثري ينتظر الظهور بثوب جديد، وقال رئيس بلدية فرجيوة أن أسباب غلق هذه التحفة المعمارية من اختصاص مديرية الثقافة لما يحتاجه من مبالغ مالية ضخمة لترميمه، وإعادة الاعتبار له كأحد أهم المعالم التاريخية بالمنطقة وإنقاذه من خطر الاندثار.
ويظهر من شكل القصر العام واجهتان، تقع الرئيسية في الجهة الشرقية وتتوفّر على مدخل رئيسي، تعلوه شرفة في الطابق الأول، ويوجد به حديقة تتخللها نافورة، وباب بإطار خشبي تعلوه شبه نافذة صماء من الزجاج المزخرف بقطع خشبية في شكل عناصر تشبه الفصوص.
ويشبه المدخل الجنوبي إلى حد كبير المدخل السابق لكنه يصغره حجما ويوجد به فناء مربع الشكل يتم النزول إليه عبر سلم مزدوج.
ويتكوّن قصر الأغا من ثلاثة أروقة موّزعة على ثلاثة أجنحة من الجهة الشمالية والشرقية والجنوبية تفتح على الأروقة أبواب الوحدات السكنية والمرافق المعيشية ويتشكل كل رواق من أربع دعامات تحمل ثلاثة عقود منكسرة متجاورة، كما كسيت جدران الأروقة بمربعات من الزليج. ويحتوي القصر أيضا على تسع حجرات مستطيلة الشكل فتحت اثنتان على الرواق الشمالي.
وصنف هذا المعلم ضمن التراث الوطني حسب مصدر من مديرية الثقافة بولاية ميلة والذي أكد بأنه يجري حاليا دراسة مشروع ترميم وتهيئة قصر الأغا الذي خصص له مبلغ 14 مليار سنتيم وأسند إلى مكتب دراسات تحت إشراف مهندس معماري مؤهل في ميدان ترميم المعالم التاريخية، فيما صرح مدير حماية الممتلكات الثقافية بميلة عمارة نوارة أن عملية الدراسة الأولية قد انتهت لتأهيل القصر، وتم نقل المكتبة البلدية إلى مكان اخر فيم تم توظيف حراس لحمايته وسوف يكون على موعد مع الجمهور والزوار خلال الأسابيع القادمة.
محمد. ب
 نهيت دراستي ولا أرغب في العودة إلى قريتي

السلام عليكم ورحمة اللّه وبركاته.. أما بعد:

من المفروض أني سعيدة بعدما حققت أعظم حلم في حياتي بإتمام دراستي، الحلم الذي بذلت من أجل بلوغه الكثير من جهدي وراحتي، على الرغم من ذلك لا أشعر بأي نوع من السرور لأنه خلف صورة الفتاة المجتهدة صاحبة الشهادة العليا، تختبئ حقيقة مرة ومزعجة لا يعلم بها إلا اللّه، لأني أخشى البوح لأي كان فيحملها على غير حقيقتها، بل ويحسبني الطائشة المستهترة.لقد بات لزاما عليّ العودة إلى قريتي الصغيرة التي تشبه إلى حد كبير رقعة من زمن الأبيض الأسود، كل من فيها منشغل بحياة غيره، القيل والقال ناهيك عن انتشار السحر والجهل، قريتي إخواني القراء لا يمكن العيش فيها لمجرد دقائق، فما بالك بمن يستقر بها، العودة إليها ستكون بمثابة المقصلة بل الموت البطيء، لقد تعودت كثيرا على المدينة لأن الحياة فيها سهلة وبسيطة، نعم هي كذلك رغم الزحام وكثرة الناس، رغم صعوبة المواصلات وغلاء المعيشة، رغم كل ما يشتكي منه سكان المدن الكبرى، فإنه أهون من القرية التي ستقضي على أملي في الحياة إن رجعت إليها، لذا أجدني مترددة لا أستطيع اتخاذ القرار المناسب، أفكر في البقاء هنا لأطول مدة، لكني أتذمر بسبب قلة حيلتي وهوان أمري، فأنا لا أملك المقر الذي يأويني ولا المال الذي يكفل لي العيش، فهل أوهم أهلي أني لم أنجح لأضمن بقائي ولو ضيفة لدى إحدى زميلات الدراسة أم ماذا يجب علي أن أفعل؟.

كريمة من وهران

http://www.forzik.net/video__-deWh8KvTE_SOUK-AHRAS-2012.html

http://matricien.org/patriarcat/sociologie/prostitution/bordel-eglise/

HOLLANDE, DONNEZ LA KAFALA A L'ALGERIE ENCEINTE !

L'Algérie soeur a hérité d'un bien gros derrière. A l'occasion de son cinquantième anniversaire, elle demande au Français de lui verser une kafala pour l'avoir engrosser. Or, depuis que le clergé islamique algérien a été dompté, il ne peut plus dénoncer cette mauvaise interprétation de la charia qui exige la kafala lorsque l'oeuvre du Mâle a été effectuée par devant. Mais ce n'est visiblement pas le cas. Le gonflement a eu lieu par derrière et vers le bas. Un territoire saharien énorme.

Et notre soeur est toujours vierge ( vierge bio). Le tourisme, sexuel ou pas, est bien rare pour qu'on l'accuse... Il n'y a que la Légion Étrangère, qui est un Mâle travesti, qui puisse avoir fait cela à notre soeur!

Celle-ci, ainsi gonflée, semble avoir perdu la raison en voulant couper les couilles à son voisin de l'ouest qu'elle accuse d'ouvrir un bordel sans son autorisation, à défaut de pouvoir verser le sang de celui qui l'a gonflée et qui est bien plus puissant.

Comme toutes les vierges bio, notre soeur crie haut et fort: " Moi je suis pure, bonne, belle et bien, il n'y a pas deux comme moi!...Et elle s'en alla, en cachette, faire la sucette à un barbu repenti...

Voici le voisin de l'ouest auquel notre soeur voudrait couper les jambes et les couilles! La plus méchante madame d'un bordel de la Kasbah d'Alger ne ferait pas ça à ce type même s'il a aidé les Moudjahidines lors de la guerre de lit-beurre-ration nazionale.