الاثنين، يناير 1

حرب الجزيرة بقل

حينما يقف المؤرخ الاعلامي أمام قناة الجز يرة تستوقفه دكريات الحلم العربي بتحرير الشعوب من الحكام الا ستعراصضيين و تختزل الاحلام الشعبية أصوات الصحافيين العرب الاحرار الدين عجزت قناة الجز يرة عن إكتشافهم ففضلت صحافيي القنوات الرسمية -خديجة بن قنة -فيروز بوعزارة -محمد حنيبش على بؤساء الصحافة الحرة الدين رفضتهم الفنوات العربية لالرسمية و سجنتهم في سجونها الاجتماعية وشاءت الصدف أن يصطدم المواطن الجز ائري بأسماء خديجة بن قنة الصحفية المرافقة لرؤساء الجز ائر في الزيارات الرسمية حيث تتوسط العلاقات الغير الرسمية بين السفارات العربية والصحافية العظيمة وطبعا دون نسيان المواطنة الرسمية فيروز زياني التي نال والدها مقاعد البرلمام مند عهود بو مدين لتنمتقل عشية تعيين بو تفليقة من المساندة الشعبية في المهرجان الشعبي بقاعة حرشسة إلى المعار ضة الا منتقامية عبر قناة الجز يرة وكأن النفاق الصحفي لقمة الصحافيين الجز ائريين ومن الغرابة أن التوظيف في التلفزة الجز ائرية تحكمه معطيات سرية أهمها الوساطة السياسية والا نخراط الحزبي في جبهة الاموات وهنا يكمن إنطواء الصحافيين الجز ائريين بين أقرانهم في قناة الجز يرة فلو كانوا أحرار لكشفوا أو راقهم لكن نفاقهم الصحفي جعلهم يفكرون في خبزة عيشهم على حرية فكرهم ومن محاسن الصدف أن أحد صحافيي صحيفة الشرو ق الجز ائرية إ ستغل عطف الجز يرة فجعل نفسه محاورا لزملا ئه من الصحافيين الجز ائريين مقابل توظيف في قناة الجزيرة وهكدا بينما تعشش الجز يرة أقسامها بجواسيس الصحافة العربية هاهي حرب الجز يرة تكشف أوراق الحرية الفضائية المزيفة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباش

ليست هناك تعليقات: