الخميس، ديسمبر 4

الاخبار العاجلة لشراء وزيرة الثقافة نادية لعبيدي حداء جديد من احد محلات بودربالة بسعر 5000دج اثناء خروجها من قصر العاهرات الخليفة ودلك رفقة خمسة نساء حارسات للعلم فان وزيرة الثقافة لبست حداء بودربالة لتدشن قلعة رحبة الجمال وتزور الفندق حيث مقر الجيش الانكشاري بقسنطينة وفندق نساء بيوت الدعارة برحبة الجمال يدكر ان الوزيرة نادية لعبيدي اصبحت تلقب بوزيرة بيوت الدعارة الثثقافية بمناسبة زيارة فندقفعاهرات قسنطينة ايام بايات قسنطينة للعلم يوجد خلف الفندق المقر الرسمي لبيزوتالدعارة بقسنطينة وهنا نكتشف علاقة طرد الوزيرة لاصحاب محلات الفندق لتعوضهم بدار السعادة الجنسية سنة 25015وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة لشراء وزيرة  الثقافة  نادية لعبيدي حداء جديد من احد محلات  بودربالة  بسعر 5000دج  اثناء خروجها من  قصر  العاهرات  الخليفة ودلك رفقة خمسة نساء حارسات للعلم فان وزيرة الثقافة لبست حداء بودربالة لتدشن  قلعة رحبة الجمال وتزور الفندق  حيث مقر الجيش الانكشاري  بقسنطينة وفندق  نساء  بيوت الدعارة  برحبة الجمال يدكر ان الوزيرة نادية لعبيدي اصبحت تلقب بوزيرة بيوت الدعارة الثثقافية  بمناسبة زيارة فندق عاهرات  قسنطينة ايام بايات قسنطينة للعلم يوجد خلف الفندق  المقر الرسمي لبيوت الدعارة بقسنطينة وهنا نكتشف علاقة طرد الوزيرة لاصحاب محلات الفندق لتعوضهم بدار السعادة  الجنسية سنة 25015وشر البلية مايبكي
 http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/elkhabar_484563475.jpg
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاعلان صحيفة الخبر عن رفع  اسعار صفحاتها الى 20دج بحجة الاشهار والجزائريون يكتشفون ان صحيفة الخبر ملكية شخصية للجنرال خالد نزار وان الصحيفة تملك  مطابع لطبع الصحف والكتب كما انها تملك اموال قارون لكنها تتظاهر ببخلها لتسرق جيوب المواطن علمان صحيفة الخبر تعيش فسادا  اعلاميا واقتصالديا حيث تشتري وظيفة صحافي بالرشاوي كما ان الصحيبفة تعامل موظيفها كعبيد  للعلم فان مؤسسي الجريدة يتحصلون في نهاية ديسمبر على حصص اسهمهم بالملايير بينما يتحصل صحافييه الى اجور الخماسة يدكر ان على جري يملك امنلاك في فرنسا واوروبا وصديق لجنرالات الجزائر ومن ابناء ميلة الدين ساهموةا في تعيين مدير الاداعهة الجزائرية ابن ميلة للعلم فان اكدوبة 20دج هدفها دفع المواطن البسيط اجور عمال قناة الخبر التلفزيونية  للعلم فان  بوتفليقة طلب رسميا من وزير الاتصال بانهاء مهام صحيفة الخبر اعلاميا بسسبب العشرية السوداء وفي انتظار سقوط صحيفة الخبر تبقي صحيفة الخبر تعيش من تبيض اموال الجزائر الحمراء والاسباب مجهولة  
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة المخطط السري لتظاهرة قسنطينة عاصمة الدعارة العربية حيصث كشفت زيارة وزيرة بيوت الدعارة الثقافية الى رحبة الجمال نية محافظة تظاهرة الدعارة العربلية في اعادة بناء بيوت السعادة الجنسية لضيوف قسنطينة العاهرة جنسيا سنة 2015والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة حطات قسنطينة ان قصة البوغي حدثث في منطقة القصبة وبطلها جاب الله العنابي ونجمة احد بنات عائلات قسنطينة  ولايستبعد ان تكوون عائلة بن شريف او بوعكاز واو بن جلول او بن باديس او بن حسين او بن الشيخ الحسين للعلم فان قصة حيزية حدثث بين عائلة بوزيدي وبوعكاز  في صحراء بسكرة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الباحثة زهية فرجيوي على اتهام احد ضيوف حصة حطات قسنطينة ان منطقة القصبة كان يسكنها اليهود والفرنسين وبعض العائلات القسنطينية والباحثة زهية تنفعل غالضبة وتؤكد ان منزلها العائلي اشتري من فرنسي  للعلم فان منطقة القصبة كانت المقر الاسياسي لبايات قسنطينة  والمقر العسكري للجيش الفرنسي والمقر الاجتماعي لفقراء قسنطينة الباحثين عن السكن الاجتماعي المجاني والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج المديعة شاهيناز  على الباحث بوجريو بسبب اعتبار رحماني عاشور  من عائلة بن عاشور لقوله رحماني  بن عاشور   للعلم فان  المديعة  اوقفت  الباحث بوجريو لتغيب حكاية  رحماني عاشور فهل اصبح اعيان قسنطينة يخافون من تاريخهم والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة حطات قسنطينة استيلاء الباي حسن باي على مسجد  سوق الغزل المشيد  من طرف الاخوة بن جلول اصهار صالح باي وطردهم   بعد اغتيال صالح باي من طرف  بنت خزندار للعلم فان يوجد نفق سري يمتد من القصبة الى سلالم مسجد حسن باي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الاهداف الكبري لمسيري تظاهرة قسنطينة 2015نشر بيوت الدعارة في وسط مدينة قسنطينة وتشجيع سكان قسنطينة على انشاء المخامر والمقامر وفتح فروج قسنطينة لضيوف قسنطينة العرب جنسيا للعلم فان المدينةالتي تشيد الفنادق  سوف تبني بيوت الدعارة والمراقص مستقبلا للعلم فان تظاهرة قسنطينة الثقافية غطاء لتشجيع التجارةالجنسية والقالقضاء على عبارة قسنطينة الباديسية  تحت قضاء  الثقافةالعربية وشاهدوا طريقة  ترميم قسنطينة وقارنوا بين عدد الفنادق وعدد المصانع لتعلموا ان جزائر بوتفليقة تفكر في انشاء دولة ديار السعادة الجنسية بعد زوال البترول من الصحراء الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لدخول وزير ة بيوت الدعارة الثقافية نادية لعبيدي  شوارع رحبة الجمال بحداء نسائي جديد اعلانا عن ميلاد  مدينة السعادة الجنسية  في منطقةباب الجحابية ورحبة الجمال جنسيا وعاطفيا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
  الاخبار العاجلة لشراء وزيرة  الثقافة  نادية لعبيدي حداء جديد من احد محلات  بودربالة  بسعر 5000دج  اثناء خروجها من  قصر  العاهرات  الخليفة ودلك رفقة خمسة نساء حارسات للعلم فان وزيرة الثقافة لبست حداء بودربالة لتدشن  قلعة رحبة الجمال وتزور الفندق  حيث مقر الجيش الانكشاري  بقسنطينة وفندق  نساء  بيوت الدعارة  برحبة الجمال يدكر ان الوزيرة نادية لعبيدي اصبحت تلقب بوزيرة بيوت الدعارة الثثقافية  بمناسبة زيارة فندق عاهرات  قسنطينة ايام بايات قسنطينة للعلم يوجد خلف الفندق  المقر الرسمي لبيوت الدعارة بقسنطينة وهنا نكتشف علاقة طرد الوزيرة لاصحاب محلات الفندق لتعوضهم بدار السعادة  الجنسية سنة 2015وشر البلية مايبكي






 

احتجاجات الجزائريين بين المرادية وتاڤارة؟

عبد العالي رزاڤي

ماذا يجري في الجنوب الجزائري؟ وأي مخطط يتعرض له في ظل وعود المرادية وتهديدات تاڤارة؟ وهل احتقان الشارع واحتجاجات البطالين في غياب السلطة عن حماية المواطنين وضمان حماية البلاد والعباد؟.
تلقيتُ معلومات من مواطنين تفيد أن هناك "نشاطا إعلاميا وسياسيا" لتعبئة مواطني التوارڤ للانفصال ضمن مشروع "دولة الساحل للتوارڤ" وعبّروا لي عن استيائهم من عدم تخصيص قناة تلفزيونية بلغتهم في تمنراست حتى يواجهوا "الحرب الإعلامية" المسلّطة على المنطقة من قبل مجموعات موالية لدول الجوار وإعلام يُراد منه تكريس واقع جديد يروّج له بعض قنوات "الثورة المضادة" التي تبث على "النيل سات"، وليس غريباً ذلك؛ فتبرئة الرئيس المخلوع حسني مبارك وابنيه ووزير دفاعه وحاشيته يسمح لنا أن نقول لمصر "مبروك أم مبارك" مثلما قالها شباب مصر للرئيس الراحل أنور السادات حين عاد من إسرائيل؟
يتوجّس سكان المنطقة خوفاً من هذا النشاط الانفصالي المدعم إقليمياً ويتساءلون عن سبب غياب السلطات عن مساعدة المنطقة على إنشاء قنوات فضائية تمكّنها من التصدي لهذه الأصوات، وما أثار قلقي هو أن أمن "ملك المخزن" بدأ في معاقبة كل من يملك خريطة أو كتاباً يتضمن خريطة المغرب العربي تحمل اسم الصحراء الغربية، وحتى المجلات التي تنشر هذه الخرائط تُمنع من الدخول إلى المغرب مع حامليها، في حين أن خريطة "دولة التوارڤ الجديدة" تحظى بالرعاية السامية للملك، والمفارقة أن أفضل خمر يباع في مطارات المغرب يحمل اسم "التوارڤ" فماذا يراد من هذا النشاط؟
تتسابق دول الغرب لتوقيع اتفاقيات شراكة مع الجزائر ضمن شعار عبد المالك سلال "الكل رابح - رابح" وعيونها على الأموال المودعة في بنوكها أو البنوك الأمريكية، بينما تتسابق الأحزاب الجزائرية للتسويق لما تسميه "مبادرات لحلّ الأزمة الجزائرية" وهي تدرك أن هذه الأزمة تجاوزت النخبة السياسية والسلطة معاً، فلماذا تطالبها بالمشاركة في حلّها وهي تدرك أن الشارع لم تعد تعنيه السياسة بقدر ما تعنيه مشاكله الخاصة فالاحتقان الشعبي تسبّب فيه غياب النظام العام وطغيان الفوضى وفقدان الثقة في الأحزاب والسلطة.
إن عدم التحكم في الاحتجاجات بمعظم الولايات أصبحت له تداعيات على أصحاب القرار في دواليب الحكم، فهناك من يقول إن الصراع حول من يخلف الرئيس في حال إجراء انتخابات رئاسية مسبقة نزل إلى الشارع الجزائري، وهناك من يعتقد أن البلاد مقبلة على هزّة كبيرة بسبب الفشل في تسيير الشأن العام ويستدلون على ذلك بما يحدث في ولايتي غرداية وورڤلة، مما أدى بوزير الداخلية إلى إيفاد لجان للاستماع إلى انشغالات المواطنين في عدد من الولايات للوقوف على أسباب القطيعة بين المواطنين والسلطات المحلية للولاية.
إن عجز هذه السلطات عن تسوية ملفات المواطنين وحلّ مشاكلهم وضمان أمنهم والحفاظ على ممتلكاتهم، وفّر أجواء الاحتقان وساعد على فرض الأمر الواقع، بحيث تصاعدت المواجهات في الأحياء وظهر نوعٌ جديد من "المافيا المحلية" لنهب البلاد والعباد، وما أصبح يخيف الجميع هو ذلك المخطط الجهنمي للقضاء على ما تبقى من الأراضي الفلاحية باسم السكنات الجماعية التي حصدت المزارع الفلاحية الصحراوية، ويتساءل المراقبون للشأن العمراني لماذا لم تستغل الأراضي غير الفلاحية؟ وماذا سيكون حال الجزائر بعد تراجع ريع البترول واختفاء مصادر الأمن الغذائي؟.
يتساءل الكثير من المراقبين عن التهديدات الحقيقية التي تواجه المؤسسة العسكرية بعد ربيع الشعوب وتراجع الأمن في المنطقة العربية؟ وما هي علاقته بالانتخابات الرئاسية الماضية أو المحتمل إجراؤها في العام القادم حسب تسريبات بعض المقرّبين من رجال الأعمال وأحزاب السلطة؟.
لا يشك أحدٌ في أن الجيش الجزائري منشغل حاليا بحماية الحدود من "مخاطر الإرهاب والمخدرات والأسلحة والتهريب" فهو يتصدى يومياً للتهديدات الأمنية على حدود مسافتها تتجاوز 12000 كيلو متر، وهو لا يملك طائرات دون طيار لمراقبتها لأن أمريكا لا تريد تزويده بها وتطلب منه السماح لها لتقوم هي بذلك عبر اختراقها لأجوائنا مثلما فعلت فرنسا أثناء الهجوم على جماعات مسلحة في مالي سنة 2012.
أعتقد أن العمل السياسي يختلف عن العمل العسكري، وإذا لم تبتعد المؤسسة العسكرية عن الجدل الانتخابي فإنها قد تواجه صعوبات في الاحتكام إليها في حال حدوث ما لم يُحمد عقباه؟ وهناك من يتساءل عن سبب اتّهام قائد الأركان لما يسميه بـ"الأطراف" التي تسعى إلى"إثارة الفوضى في البلاد" ولماذا لا يُفتح تحقيق حول هذه "الأطراف" عوض توجيه إنذار لها مفاده "إن الجيش لن يسمح بالتخلاط في البلاد من المشككين في نزاهة الانتخابات"؟
يتساءل المحللون عن مغزى هذا التصريح بعد مرور 10 أشهر من إجراء الانتخابات؟.

أعتقد جازماً بأن الصراع حول من يخلف الرئيس قضية سياسية وليست أمن دولة، وأن الطعن في أي انتخابات سياسية سابقة لا يعني المساس بأمن الدولة، ومن يطالب بتدخل الجيش في السياسة إنما يطالب بدفع البلاد نحو المجهول لأن ما يحدث في مصر وليبيا سببه تدخل المؤسسة العسكرية، وعلينا أخذ العبرة من تونس فكلما ابتعدت المؤسسة العسكرية عن السياسة توفرت الضمانات لبناء الديمقراطية التي لا تزول بزوال الرجال.

مشروعه المتكون من 328 شقة مسكونة سيباع بالمزاد العلني

قنبلة عقارية في قسنطينة بطلها مقاول استفاد من 75 مليار

ب. عيسى
صورة: (الأرشيف)
أجلت محكمة الخروب بولاية قسنطينة، زوال الأحد، جلسة اعتراض معقدة جدا، في حضور المئات من مالكي شقق ومحلات تجارية، اكتشفوا بعد أن دفعوا على مدار قرابة تسع سنوات على مراحل مئات الملايين، للحصول على سكناتهم ليُصدموا بعرضها للبيع بالمزاد العلني، من طرف الدولة، بعد ما عجز المرقي الذي تكفل بالمشروع عن دفع ديونه تجاه البنك، والمقدرة بأكثر من 75 مليار سنتيم.
المشروع يوجد في حي حريشة ببلدية عين اسمارة بولاية قسنطينة، وانطلقت الأشغال به في أواخر عام 2005، حيث حصل المرقي على قرض من بنك التنمية المحلية، بقيمة 75 مليار سنتيم، كما دفع المستفيدون من المشروع 80 بالمئة من قيمة الشقة، حسب المتفق عليه، والمدوّن في العقد المبرم بين المرقي وصاحب الشقة الفاخرة الموجودة في أبراج من 12 إلى 15 طابقا.
وهو عبارة عن عقد بيع على التصاميم ولكنه غير مدوّن لدى موثق، وجاء فيه أن صاحب العقد يتسلم شقته في ظرف 24 شهرا، وإذا كان بعض المكتتبين، قد تحصلوا على شققهم ومحلاتهم التجارية، فإن التهديد ببيعها بالمزاد العلني بدأ يخالجهم رفقة منتظري دورهم، بعد أن علمنا بأنه لا أحد منهم يمتلك عقد الملكية، بالرغم من أنه سدّد كافة المستحقات المتفق عليها، ومنهم من يسكن منذ أكثر من ثماني سنوات في شقته، بينما بقي العشرات في الانتظار منذ أن جرّ البنك هذا المرقي إلى العدالة. 
اتصلت "الشروق" بمكتب المرقي، فكانت الإجابة نفيا قاطعا للدعوى القضائية المرفوعة ضد المرقي من البنك، واعتبارها مجرد خطإ إداري تم تصحيحه، بالرغم من أن محكمة الخروب بقسنطينة، فتحت أمس ملف الاعتراض على حكم الإعلان عن بيع الأرض والسكنات والمحلات التجارية بالمزاد العلني، بسبب عدم تسديد المرقي لديونه تجاه البنك. 
 كما أكد مصدر من البنك المحلي سعيه إلى استرداد حقوقه بالقانون. وأكد أنه لم يتحصل بعد على الأموال التي أقرضها للمرقي، الذي يمتلك عددا من المشاريع في قلب مدينة قسنطينة وبلدية عين اسمارة.
ونفى المرقي أن يكون قد رفض تسليم عقود الملكية للمكتتبين، وقال إن تسليمها هو مسألة وقت فقط، بينما عملية البيع بالمزاد العلني لكل هذا المشروع تم تحديدها في آخر يوم من شهر ديسمبر الحالي، والمئات من المشترين من كل ولايات الوطن باشروا الإجراءات لشراء سكنات مسكونة ومشتراة من غيرهم؟








بـ 20 دينارا بداية من السبت المقبل
رفع سعر "الخبر".. قرار أملته الضغوط
الأربعاء 03 ديسمبر 2014 ب. محمد
Enlarge font Decrease font

رغم أن القرار يتخذ دون أدنى تردد في قطاعات اقتصادية أخرى، إلا أن قرار رفع سعر الجريدة يتخذ في قطاع الصحافة الوطنية، وفي "الخبر" تخصيصا، على مضض وبالكثير من الألم، ذلك أننا لا نعتبر القارئ زبونا، بل شريك أساسي في صناعة العنوان واستمراره وتطويره.

كما هو الحال في كل مرة، فإن أسرة "الخبر" قضت أسابيع طويلة مترددة في اتخاذ قرار رفع سعر الجريدة إلى عشرين دينارا، رأفة بقرائها الذين يعدون بعشرات الآلاف، وفيهم القادر والمعوز، والعامل والبطال، والإطار والطالب، رغم أن وضع الجريدة المالي يحتم عليها ذلك.

وما شجعنا على هذه الخطوة التي فيها حياة الجريدة وبقاؤها، والتي نبدأها يوم السبت القادم 6 ديسمبر 2014، هو ما لاحظناه أخيرا من تأييد غير مسبوق لقرائنا الذين هالهم ما تتعرض له "الخبر" من تهديدات وتضييق، وصل إلى حد محاولة خنقها ماليا عبر الضغط على المعلنين الخواص حتى لا ينشروا إشهارهم فيها. ويعلم هؤلاء العابثون أن حياة أي جريدة، ليس في الجزائر فقط ولكن في الغالبية العظمى من دول العالم، ترتبط أساسا بمداخيل الإشهار، أما المبيعات فبالكاد تغطي تكاليف الطبع.

 تتعرض "الخبر"، منذ أسابيع طويلة، إلى حملة خنق شرسة لا تستهدفها كعنوان ومؤسسة فحسب، بل كقلعة من قلاع الحرية والتعددية في الجزائر، ولا أدل على ذلك من التصريحات الأخيرة لوزير الاتصال الذي، ودونما حياء، وجه نداء مباشرا للمعلنين الخواص، يدعوهم فيه إلى التوقف عن نشر إشهارهم في العناوين التي "تعارض الدولة"، وكان يقصد جريدتي "الخبر" و"الوطن"، وأيضا للهجمات "القذرة" التي تتعرض لها "الخبر" من طرف الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، الذي حمل الجريدة كل آلام الجزائر منذ 1988، أي حتى قبل أن تولد، فـ"الخبر"، حسبه، هي المسؤولة عن أحداث أكتوبر 88 وعن موجة الإرهاب التي ضربت الجزائر في التسعينات، وعن هجرة الأدمغة وعن فضائح الفساد، وعن أزمة السكن، وعن تراجع مستوى منظومتنا التربوية، وعن غلق الشركات الوطنية، وعن تسريح العمال، وعن تراجع أسعار النفط.

 الاحترافية في قاموس هؤلاء هي التطبيل والتزمير للسلطة والتسبيح بحمدها في الغدو والآصال حتى إن أخطأت، وأخلاقيات المهنة في عرفهم هي السكوت عن الحق.. هي منع الرأي الآخر عن التعبير. وانطلاقا من كل هذه المفاهيم المقلوبة والمغلوطة، يريدون أن يحكموا على "الخبر" بالموت البطيء، فهي تقلقهم وتنغص عليهم نهاراتهم وتقض عليهم مضاجعهم في لياليهم، عبر تجفيف مواردها الأساسية كالإشهار. مع العلم أن "الخبر" و"الوطن" محرومتان من الإشهار العمومي والمؤسساتي الذي توزعه الوكالة الوطنية للنشر والإشهار منذ 1998، أي منذ ما لا يقل عن 16 سنة.

 وسط كل هذه الضغوطات التي تأتي لتضاف إلى ضغوطات السوق الموضوعية كارتفاع أسعار الورق في السوق العالمية وانخفاض قيمة الدينار، وجدت "الخبر" نفسها بين خيارين أحلاهما مر، إما رفع سعر النسخة إلى 20 دينارا أو الاستمرار في مواجهة طواحين الهواء بسيف من خشب، وبما أن الحياة في الخيار الأول والموت في الخيار الثاني، فقد اختارت "الخبر" الحياة واستمرار قلعة من قلاع الحرية والتعددية في هذا الوطن الغالي، معتمدة على تفهم قرائها الأوفياء المشرئبة أعناقهم إلى جزائر أنقى وأنظف رغم أنف الظلاميين.. كل الظلاميين.
عدد القراءات : 14860 | عدد قراءات اليوم : 8363
أنشر على


1 - طارق الشاوي
فرنسا
2014-12-03م على 19:32
تحية و تقدير و وقوف اجلال للخبر
2 - علي
Laghouat
2014-12-03م على 19:46
اتاسف لمعاناة جريدتنا ولمعاناة النزاهة والحرية في بلد الاحرار.اتاسف لتفشي طاعون الحقرة و الظلم اللذي يصيب كل شريف صادق اراد تغير باطل او قول صدق .اتاسف لما تشهده بلادي من تصفية كل حر رفض بيع ذمته.الخبر تعاني لانها صوت الحق في بلد يتنافس فيه اشباه السياسين اللذين تحركهم شهوتهم للمال و النفوذ على دعم مزامير الشيطان التي لايهمهالا الصدق و لا المصداقية و لا يهمها المواطن اصلا.لبيك ي صوت الشرفاء و الاحرار لبيك يجريدتنا البطلة انا مواطن بطال بدات قرات الخبر منذ الطفولة ساشتري بدل النسخة نسختين للمحافظة على شمس الاعلام الجزائري الخبر واعلاء لكل شريف مضلوم.دمت و دام الصدق و المصداقية رغم انف الحقارين.
3 - mourad
2014-12-03م على 19:22
وفقكم الله، ودمتم قلعة من قلاع حرية التعبير وشوكة في حناجر المبندرين
-




حرق 40 سيـــــارة في مواجهـــات دامية بين حيين
ليلة رعب في قسنطينة
الثلاثاء 02 ديسمبر 2014 قسنطينة: ف. زكرياء
Enlarge font Decrease font
السكان يتهمون السلطات بالتقصير في عدم تدخلها لفض المواجهات

تجددت، ليلة أول أمس، المواجهات بين سكان حيي فج الريح وواد الحد بالوحدة الجوارية رقم 14 بالمدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة، ما تسبب في خسائر مادية معتبرة بعد تحطيم وحرق عشرات السيارات، ما دفع بالوالي للتنقل إلى المنطقة مرفوقا بقيادات الشرطة والدرك والجيش، مع حديث عن وجود أسلحة نارية متداولة.

دخلت الأوضاع بالوحدة الجوارية رقم 14 في وضع خطير ينذر بالانفجار، حيث عاشت الوحدة المكونة من سكان كل من حيي فج الريح القصديري المرحل، وكذا الحي القصديري واد الحد، ليلة بيضاء أول أمس، بسبب المواجهات الدامية بين شباب الحيين، استعملت فيها قارورات “المولوتوف” لحرق السيارات، وحتى محاولة حرق المساكن.

تنقلت “الخبر” إلى مكان المواجهات، حيث التقينا في بادئ الأمر بسكان حي فج الريح، والذين أجمعوا أنهم أصبحوا لا ينامون من جراء الاعتداءات التي يقوم بها سكان حي واد الحي عليهم، حيث خلفت المواجهات الأخيرة، حريق العديد من السيارات، وتحطيم ما لا يقل عن 20 سيارة أخرى، ومحاولة حرق منازل وحتى مسجد الحي، متهمين السلطات بالتقصير من خلال عدم تدخلها لفض المواجهات ما زاد من عنف المهاجمين، الذي حسبهم يستعملون مختلف الأسلحة البيضاء وحتى الأسلحة النارية، ويستخدمون ألبسة عسكرية، وقارورات “المولوتوف” الحارقة، مضيفين أنهم أصبحوا يخشون على حياتهم وحياة أولادهم من سكان واد الحد.

نفس الطرح أكده سكان الحي الغريم واد الحد عند حديثنا إليهم، والذين أضافوا أنهم ضحايا حي فج الريح، حيث لم يسلم أحد منهم، متهمين أياد خفية بتحريضهم، في إشارة إلى عناصر إرهابية أو تائبة على اعتبار أن الحي القصديري فج الريح كان مركز عبور للجماعات الإرهابية، والعديد من سكان الحي القصديري التحقوا بالجماعات المسلحة، مؤكدين رؤيتهم لشباب الحي الآخر يرتدون لباس يشبه لباس الشرطة ويحملون أسلحة نارية، مضيفين أنهم أصبحوا يعيشون في رعب يومي طيلة سنتين، وحتى عناصر الأمن بمركز الشرطة المتواجد في الحي أصبحوا في خطر، ووصل الأمر بشباب حي فج الريح أن حطموا وأحرقوا عشرات السيارات حتى تلك المركونة أمام مقر الأمن، محذرين من تحول الوحدة الجوارية إلى غرداية قسنطينة.

من جهته تنقل والي قسنطينة حسين واضح، مرفوقا برئيس أمن الولاية، قائد المجموعة الإقليمية للدرك الوطني، نائب قائد القطاع العملياتي العسكري، إلى الحي، حيث اجتمع مع سكان حي واد الحد، داخل مركز الشرطة، أين أجمع المتدخلون أنه على السلطات التعامل بحزم أكثر، وتطبيق القانون على الجميع، كما اقترحوا إما ترحيلهم أو ترحيل سكان حي فج الريح، محذرين الحاضرين من المسؤولين أنه وإلى غاية اليوم رغم أن المواجهات مستمرة منذ سنتين، لم تتسبب في وفاة أي أحد من الطرفين، إلا أنه في حالة استمرار الوضع حذروا من وقوع قتلى مستقبلا، كما أكدوا أن ما يقوم به شباب الحي الآخر منظم وليس عشوائيا وكأنهم تلقوا تدريبات في القتال، ليقوم الوالي ومن معه من المسؤولين الأمنيين، بالتوجه إلى الجهة الأخرى من الحي أين يقطن سكان فج الريح، والتجول داخل الحي وسط إجراءات أمنية شديدة، ليغادر بعدها إلى مقر الديوان. كما علمت “الخبر” من مصادر موثوق بها أن الأجهزة الأمنية تعمل على وضع مخطط أمني عاجل لضمان أرواح وممتلكات السكان.

وعلى إثر الاجتماع الأمني لولاية قسنطينة، تقرر تدعيم مصالح الشرطة بعناصر وحدات الأمن لأربع ولايات شرقية، وذلك لتدعيم نوعي في الميدان بعد أن خرج المجتمعون بإجماع على أن الوضع خطير.      
عدد القراءات : 38950 | عدد قراءات اليوم : 197
أنشر على


1 - حكيم
الجزائر العاصمة
2014-12-02م على 0:10
انها كرة الثلج التي لا يراها النظام و غير مستعد لتقبل حقيقتها ، و تهدد أمن و مستقبل الجزائر الحبيبة ,, سياسة النعامة
2 -
2014-12-02م على 0:49
مفهمنا والو تدخل الشرطة يقولو استعملت العنف و حقرت الشعب بقات تتفرج قالك تقصير من طرف الشرطة واش تحبوا نديرو ضرك ، يجب على الشعب الحر الغيور على الوطن مطالبة الرئيس بمنح الصلاحيات للشرطة و حمايتها من المتابعة حتى يتسنى لها محاربة المجرمون محاربة صارمة و بما ينص عليه قانون الجمهورية لان اذا بقات الامور على حالها الشرطة لم و لن تحرك ساكنا لان رجال الشرطة اصبحوا يخافون الطرد و المتابعة القضائية اثناء تدخلهم و الدليل الامر الذي جرى بتقرة توقيف رئيس امن الدائرة و بعض اعوان الشرطة ذنبهم الوحيد الدفاع عن النفس و عن مقر امن الدائرة الذي اقتحموه بجرافة بغية الاستلاء على الاسلحة و حرق ملفات الفساد التي هي محل تحقيقات
3 - فوزي
الجزائر
2014-12-02م على 0:19
مرحبا بكم في الجزائر ما بعد النفط
4 - العبد الضعيف
الجزائر
2014-12-02م على 4:54
كلما ضاق السماء على مغتصبي الحكم في الجزائر هكذا يفعلون و مستعدون لأكثر من هذا ما همهم إلا البقاء في الحكم و إن كانوا فشلوا و فشلوا تكريس الفشل
5 - yucef
algerie
2014-12-02م على 5:42
شعب غبي , بدل من أن يتحد ليأخذ حقه من النظام الجبان و يسحقه و يخلق نظام بإرادته , أصبح يقتل في بعضه البعض , و الله العظيم إن كان النظام غبي في بعض الأحيان فالشعب أغبى في كل الحالات ,
6 - mostefa
algerie
2014-12-02م على 6:27
المشكل الغياب الكلي للدولة الوالي و من معه يحافظون على امنهم وامن اولادهم اما الغير لا يهمهم حذاري من ثوران الشعب فسيحرق كل المسؤولين و الدولة
7 - ori
mostaganem
2014-12-02م على 7:01
المشكل في المسؤلين عند توزيع السكنات لازم تفريق الاشخاص عبر الاحياء الجديدة و احصاء المشاغبين عبر كل المناطق و عند الضرورة يكون سهلا اقافهم لان لو يستمر هذا الوضع في جميع احياء الجزائر و ايضا في الملاعب سيكون زوال الدولة باكملها و فوضى شاملة لا يمكن ايقافها الا بالدماء و هذا مالا نتمناه في جزائرنا لان ليس عندنا بلد نذهب اليه سواها
8 - ahmed
ain beniane
2014-12-02م على 7:46
ماذا عسانا ان نقول هذه مصيبة و ثقافة جديدة حلت بالمجتمع الجزائري , فماذا تصنعي يا دولتنا ؟ كل مرة سمع نوع من ذا القبيل في كل الجزائ هل نحن مسلمون ام مستسلمون لاوامر تتلى علينا من الشيطان اين هي امتنا اين هو ديننا من هذا ؟ فاتقوا الله و يا دولة البنان عليكم بحزم امتعتكم ايها المسؤولون لانكهم برهنتم انكم عاجزين في جميع الميادين و على جميع الصعدة
9 - مصطفى
قسنطينة
2014-12-02م على 7:52
الدولة لازالت لم تاخد الامر بجدية الدولة هزمت 200.000 ارهابي مدججين بالاسلحة و كيف لا تقدر على 200 صعلوك وجدوا في تهاون الدولة فرصة ليصبح الامر بالنسبة لهؤلاء الصعاليك تسلية انهم فارغين شغل
10 - عادل
اولاد جلال
2014-12-02م على 7:49
هاته إحدى نجاحات النظام التي ينبغي تثمينها و إنتخاب فخامته لعهدة رابعة و خامسة للحفاظ عليها كمكاسب ثمينة .
روحي يا البلاد روحي
11 - Zoulou
Algerie mon Amour
2014-12-02م على 8:19
Parmi les réalisations de Mr Tab-Djnanou , vous pouvez confirmer que durant la décennie noire , en as pas vécu cette situation , vraiment l'absence totale de l'état , c'est y a vraiment un état , que Dieu vous protège pauvre Algerie .
12 - حليم
باتنة
2014-12-02م على 8:40
على الدولة ان لا تتسامح مع هذه التصرفات الغريبة عن مجتعنا و ان تضرب بيد من حديد العصا لمن عصى
13 - ALI
2014-12-02م على 9:22
لو لم تكن السلطة غائبة او مغيبة لما شاهدنا مثل هذه الاحداث المؤسفة لذا كان لزاما عليها اعادة دورها في بسط القانون و حماية امن المواطن و ممتلكاته حتى و لو تطلب ذلك استعمال القوة . لانه لا يعقل ان تفرض شرذمة من المجرمين امرها على الدولة و الا عليها الرحيل
14 - بلال
الجزائر
2014-12-02م على 9:54
شعب يسيرالى الزوال في غياب الاخلاق و المبادء خاصة في هرم السلطة . اين الفئة المتقفة هل هزموا الا يستطيعون فرض انفسهم لما هذا التخادل? الم تبقى ضمائر حية في هذا البلد? ماذا قدمنا مقابل تضحيات الشهداء كل ما حدت و يحدت و لا اتمنى انه سيحدت ما هو الا نتيجة اهنالتا لتعاليم ديننا الحنيف فنحن شعب ننصر بالطاعة و نعزم بالمعصية .
15 -
2014-12-02م على 9:25
هذه نتائج السياسة الاسكانية المنتهجة من قبل السلطات العمومية ، بناء احياء سكنية كبيرة على شطل غيتوهات و تجميع ساكني الاحياء القصديرية فيها و هو ما يعتبر من الناحية السوسيولوجية تكوين مفارخ المنحرفين ، نفس ما حدث في فرنسا في احياء الضواحي التي جمعت فيها الفرنسيين من اصول مغاربية ففرخت منحرفين كثر زعزعوا استقرار باريس ، يجب عبى السلطات عاجلا الاكثار من الفضاءات الرياضية للشباب سيما ملاعب كرة القدم حتى يلجأ الشباب اليها فبلا ان يتلاقى شباب الاحياء للاقتتال يلتقون للتباري كما كنا فيما مضى و الله ان احداث مساحات متعددة على شكل ملاعب لكرة القدم سوف يقضي على 90 في المائة من مشاكل انحراف الشباب
16 - salim
algerie
2014-12-02م على 9:22
الكثيرمن الخبراء تنبهوا سنة 2000 ان المجتمع الجزائري سيعرف انهيار في جميع القيم و ان الطريق معبد باتجاه بوقوطة و ان العنف سيكون ملازما لارتفاع اسعار النفط لان مداخيله ستوزع على على الاسياد الجدد و لن تكون ابدا في خدمة التنمية .
17 -
2014-12-02م على 9:39
اني اقول الى بوتفليقة و سلطات و الحكم و و و و ارحلـــــــــــــــو قبل فوات الاوان
18 - imen
algerie
2014-12-02م على 10:44
كل المسلم على المسلم حرام دمه و ماله و
عرضه وش صاير لعقولكم يا ناس الجزائر واحد ما راح حامل خوه في وقت الي لازم تتكاتفوا فيه باه ترتقوا بأنفسكم و ليتوا العن من الشيطان الرجيم
وش تحمي الدولة وش تخلي تحارب الحشاشين و الا السارقين و الا المعتدين على البراءة و الا سارقي حديثي الولادة
فيقوا على رواحكم و روحوا شوفوا كشما تخدموا بهدلتوا بينا في نص الدول راح تولوا لاكامورا تا الجزائر عار عليكم ياك راكم مسلمين و اعظم حرمان للرزق و الانتكاسة و غضب الرب هو ادية المسلم لاخوه المسلم و حتى المساجد ما سلمتش من شركم الله يهدي الله يهدي حتى هي الشتاء حبست ماشي من قليل صلاة الاستسقاء جامعية و لا قطرة مطر نزلت حاسبوا انفسكم يا من تسمون مسلمين و من امة خير الخلق خاتم النبيين
19 - elhachmi
alger
2014-12-02م على 11:50
ان بلدنا في خطر لو تبقى السلطلة في سياسة تدليلها للمجرمين و عدم الحزم معه , يجب سجن المجرمين و الذين لا يريدون الكسب الجلال و تركهم لفترات طويلة بالسجن و عدم التساهل معهم .
20 - kamel
الجزائر
2014-12-02م على 11:09
احنا قاع خاوة العالم يضحك علينا
21 - hakika
lasel
2014-12-02م على 11:08
moi je dit cet l êta qui nets pas la capable de faire son travail
22 -
2014-12-02م على 11:06
يا اخ فوزي ما دخل البترول في هذه الأحداث بقولك مرحبا بكم بالجزائر ما بعد البترول دولا كثيرة تعيش بدون بترول على الشباب ان يشمر على ذراعيه و يتجه إلى الزراعة مثل شباب المغرب اما عن ما يحدث بالمدينة الجديدة علي منجلي لو كنت مكان الحكومة كل من ثبت عليه الاجرام انزع السكن و يرجع الى حيه القديم و شكراً
23 - Redha
Out
2014-12-02م على 11:17
عندما تلتقي الوحوش على أطراف الغابة
24 -
2014-12-02م على 12:12
جزائر ما بعد بوتفليقة ... ؟
25 - الهاديالغربي
وهران
2014-12-02م على 12:04
ما هي الاسباب لم نفهم هناك غموض في الموضوع بالنسبة لرجال الامن يجب منحهم صلاحيات أوسع الشرطي اليوم أصبح عاجزا عن حماية نفسه خوفا من العقاب فكيف له حمابة الاخرين دعوه يعمل بكل صرامة و جدية و قوة لمحاربة الشر كيف لجهاز أمني لا يخول له استعمال السلاح لفظ الامن لو كان التهديد موجه لوزير هل كان سيمنع من استعمال السلاح أو حتى ضد والى مثلا ثم لماذا يحمل السلاح اذا لم يفرض به تطبيق سلطة القانون
26 - محمد
قسنطينة
2014-12-02م على 12:42
الهمج بعينه
27 - سفيان
2014-12-02م على 13:12
علاش الجيش !!!! ليس دوره
28 - محب الخير
غــرداية
2014-12-02م على 13:26
يتسترون بظلمة الليل كما فعل المعتدون و الملثمون في غرداية، وجل أولائك استمعوا عدة مرات في خطب الجمعة وفي غيرها لقوله تعالى "ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون" إنها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور.
مسلسل متواصل (( كرة قدم - اختطاف أطفال - اعتداءات ممنهجة بغرداية - إحداث تقاتل بين شباب الأحياء - عنف في الملاعب -....)) من يتوقع حبكة المسلسل في الحلقة القادمة هل هو الإعلامي، المواطن البسيط، الأطفال ...؟؟؟
29 - مادي
alger
2014-12-02م على 14:59
غياب الدولة نتيجة ما حدث في غرداية و تقرت و قسنطينة و ما سيحدث في ولايات أخرى أعظم ربي يسترنا لكن على النظام الرحيل
30 - malik -mgh
algerie
2014-12-02م على 14:52
ماذا تنتظر ممن يهاجم المعلم في مدر ستة بالسب والشم وحتى الضرب أو يبعث بزوجتة لتنفيد راحت القيم و احترام العلم صدق من قال: إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أحلاقهم ذذهبوا ذهبوا
-











http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/constantine_868577213.jpg

ليست هناك تعليقات: