الخميس، ديسمبر 25

الاخبار العاجلة لمشاهدة سكان قسنطينة جنازة المواطن صنديد في شوارع قسنطينة حيث سيارات الاسعاف ورجال الشرطة وحراس الشخصيات الجزائرية اكثر من المشيعين البسطاء وشر البلية مايبكي



اخر خبر
الاخبار العاجلة لمشاهدة سكان قسنطينة جنازة  المواطن صنديد في شوارع قسنطينة حيث سيارات الاسعاف ورجال الشرطة وحراس الشخصيات الجزائرية اكثر من  المشيعين البسطاء وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لدخول الصحافيات  مقبرة قسنطينة في انتظار نعش والي عنابة في قسنطينة والاسباب مجهولة



 حزب « العمال » دعا إلى فتح تحقيق 
تم اليوم، تشييع جنازة والي ولاية عنابة، الراحل محمد منيب صنديد من مقر سكناه بحي قدور بومدوس بقسنطينة، نحو مسجد الأمير عبد القادر للصلاة عليه، حيث تم دفنه بالمقبرة المركزية للمدينة.
وكان الراحل قد نقل إلى مستشفى « مون سوري » بالعاصمة الفرنسية باريس، بعدما دخل في غيبوية لمدة 5 أيام، نتيجة أزمة قلبية حادة تعرض لها يوم 27 نوفمبر الماضي، استدعت تحويله إلى فرنسا لتلقي العلاج، أين ظل تحت العناية الطبية المركزة لنحو 4 أسابيع قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
ودار حديث طويل حول ملابسات وفاة والي عنابة، أجمع أغلبها حول تعرضه لإهانة من طرف ابن مسؤول سامي في الدولة أمام الملأ، الأمر الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية.
من جهته دعا حزب العمال، إلى فتح تحقيق، لمعرفة ملابسات حادث وفاة صنديد، خاصة وأن المشكلة التي أدت إلى تدهور صحة الوالي حسب الروايات، تحوم حول خلاف وقع له مع أحد « بارونات » العقار، المعروفون على مستوى الولاية بقرابتهم من مسؤولين نافذين في الدولة.


 





























http://www.alarabiya.net/articles/2012/05/17/214788.html

آخر كلام وردة.. أريد العودة إلى الجزائر فوراً

بوتفليقة أرسل طائرة رئاسية.. والدفن السبت في مقبرة كبار الشخصيات

الخميس 26 جمادى الثانية 1433هـ - 17 مايو 2012م
جثمان وردة داخل مسجد صلاح الدين بالمنيل
دبي - رمضان بلعمري، الجزائر - مسعود هدنة، القاهرة - مروة عبدالفضيل، رحاب محسن في اللحظات الأخيرة قبل إسلامها الروح، طلبت وردة نقلها سريعا إلى الجزائر، بحسب ما كشفت عنه زوجة نجلها رياض لـ"العربية نت".

وقالت السيدة، لمياء، زوجة رياض نجل الفنانة وردة الجزائرية، إن آخر شخص تحدّث إلى الراحلة كان مرافقتها الدائمة نجاة، وقالت إن آخر كلام قالته وردة لنجاة هو "لا أريد أن أنتظر كثيرا، أريد العودة إلى الجزائر فورا".

وأفادت السيدة لمياء أن "وردة أتمّت هذه العبارات ثم هوت فجأة، لتنتقل إلى الرفيق الأعلى في ثوان"، على حد وصفها.

وأوضحت لمياء أن الفقيدة وردة كانت تستعد لزيارة الجزائر هذا الصيف لتسجل عملا فنيا كبيرا جدا احتفاء بخمسينية الثورة الجزائرية، التي لم يتبق لها سوى أشهر قليلة. وقالت السيدة لمياء إن وردة كانت "سعيدة جدا باقتراب زيارتها إلى الجزائر".

وأضافت السيدة لمياء إن جثمان الراحلة سيصل الجزائر في حدود السابعة إلى الثامنة مساء بتوقيت الجزائر، وأفادت أن وردة ستحمل إلى بيتها، ثم ستنقل صباحا إلى قصر الثقافة (الساعة العاشرة بتوقيت الجزائر) لتلقى عليها النظرة الأخيرة هناك.

وشيّع المصريون، اليوم الجمعة، جثمان فقيدة الطرب العربي الفنانة وردة الجزائرية التي وافتها المنية أمس الخميس عن عمر يناهز 80 عاماً. وأدى المصلون صلاة الجنازة على الجثمان في مسجد صلاح الدين بحي المنيل بالقاهرة.

وبعد الصلاة، سيتم ترحيل الجثمان إلى الجزائر على متن طائرة خاصة أمر بها الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة، حيث ستوارى الثرى هناك.

بوتفليقة يكشف أن وردة دعمت الثورة بالمال

وفي الجزائر، بعث الرئيس بوتفليقة ببرقية تعزية إلى عائلة الفقيدة قال فيها "شاءت حكمة الله جل وعلا أن تودع وردة دنياها وهي تستعد مع حرائر الجزائر وأحرارها للاحتفال بالذكرى الخمسين لعيد الاستقلال وأن تسهم فيها بإبداعها كما أسهمت في ثورة التحرير الوطني بما كانت تقدم لجبهة التحرير من إعانات في مكاتب الحكومة المؤقتة خاصة في مكتبها بلبنان".

ويقصد هنا أن وردة كانت تمدّ الثورة بالمال، وهذا من بين الأمور التي لم تتحدّث عنها وردة طوال حياتها ولم تصرّح يوما بأنها أمدت الثورة وجبهة التحرير الوطني بأموال لشراء السلاح وكل ما يلزم، حيث يجهل كثير من الجزائريين علاقة وردة بالثورة، سوى أنها غنّت لانتصارات الثورة ولعيد الاستقلال.

وأضاف أيضا "لقد نذرت الفقيدة حياتها لفنها ونذرت فنها لوطنها أينما حلت وارتحلت مناضلة من باريس في صباها إلى المشرق العربي فرفعت رايته في محافل الفن وأسمعت كلمته في منابره وكانت في ذلك قامة قل أن تسامى وموهبة مبدعة ندر أن تضاهى".

وسجل بوتفليقة "لئن أسلمت وردة روحها لبارئها وهي في مصر بعيدة عن وطنها فإنها لم تكن غريبة فيها إذ أمضت جل حياتها في القاهرة التي ارتفع فيها صوتها وذاع منها صيتها وتوثقت لها صلات رحم وتوسعت علاقاتها بأهل الفن والإبداع وأساطينه ولكن الله أكرمها أن جعل مثواها في وطنها الذي حملته في قلبها وروحها وصوتها وجابت به الدنيا وأن جعل صوتها ينادي "أحبك يا بلادي" قبل أن تلفظ النفس الأخير وتلك منة يمن بها الله على عباده المخلصين".

وتوافد صباح اليوم الجمعة العشرات من محبي الفنانة وردة على بيت العزاء، الذي أقيم في منزلها بالعاصمة، بينما توجه ممثلون عن وزارة الثقافة ورئاسة الجمهورية إلى مطار الجزائر الدولي لاستكمال إجراءات استقبال جثمانها مساء اليوم.

ومن المرجح أن يتم إلقاء النظرة الأخيرة على فقيدة الجزائر وردة صباح غد السبت بقصر الثقافة بأعالي العاصمة، على أن يتم دفنها ظهراً بمقبرة العالية، وهي المقبرة المخصصة لكبار الشخصيات في الجزائر، وفيها دفن قبل أيام الرئيس الأول لجمهورية الجزائر المستقلة، أحمد بن بلة.

وأبدى الرئيس بوتفليقة حرصاً شخصياً على تحضير كل الظروف اللازمة لإقامة جنازة محترمة للفقيدة وردة، وأرسل لذلك طائرة رئاسية لا يستعملها إلا هو أو كبار ضيوفه.

حزن بالغ في الجزائر

ومن جانبها، ذكرت وزيرة الثقافة الجزائرية، خليدة تومي، أن "صوت وردة يعتبر من أروع الأصوات في الجزائر والعالم العربي".

وقالت تومي، في برقية عزاء بعثت بها ليلة أمس إلى أسرة الفقيدة نقلتها الإذاعة الحكومية، "إن وردة الجزائرية رحلت عنا تاركة وراءها صمتاً مطبقاً وحزناً عميقاً"، معبرة لعائلة الفنانة عن حزنها الشديد وتأثرها البالغ .

وأفردت صحف الجزائر الصادرة اليوم الجمعة مساحات واسعة للحدث، ونشرت صوراً في الصفحات الأولى موشحة بالسواد، بينما تظهر فيها الفقيدة وردة باسمة.

وأشارت الصحف إلى أن وردة رحلت قبيل الاحتفال بذكرى مرور 50 سنة على استقلال الجزائر، وهي المناسبة التي دأبت وردة على إحيائها كل عام بصوتها الشجي، خصوصاً من خلال أداء أغنية "عيد الكرامة والفدى".
وتوفيت أميرة الطرب العربي، الفنانة وردة، إثر سكتة قلبية مفاجئة ألمت بها أثناء نومها في منزلها بالقاهرة. وسادت حالة من الحزن العميق إثر إعلان وفاتها بين محبيها في المنطقة العربية، ولا سيما مصر والجزائر.

وظل خبر وفاة وردة مثار جدل منذ أيام، وتداولته مواقع التواصل الاجتماعي، غير أن مصادر من عائلتها بالجزائر نفت الأمر في وقت سابق ووصفته بـ"الشائعة".

وكان آخر عمل فني بارز لدى جمهور وردة بالجزائر، هو أغنية "مازال واقفين"، التي تم بثها على نطاق واسع قبيل الانتخابات البرلمانية.

وقبل ذلك، أعلن نجل وردة أنها تستعد لتسجيل "فيديو كليب" جديد في الجزائر، سيكون مفاجأة لجمهورها في جميع أنحاء الوطن العرب بكل المقاييس.

وولدت وردة الجزائرية في فرنسا 22 يوليو 1932 لأب جزائري وأم لبنانية من عائلة بيروتية، ولها طفلان هما رياض ووداد.

وغنّت في بداياتها في فرنسا، وكانت تقدم الأغاني للفنانين المعروفين في ذلك الوقت، مثل أم كلثوم وأسمهان وعبدالحليم حافظ، ثم عادت مع والدتها إلى لبنان، وهناك قدمت مجموعة من الأغاني الخاصة بها، وكان يُشرف على تعليمها في فرنسا المغني الراحل التونسي الصادق ثريا.

عطاء حتى اللحظات الأخيرة

وحسب بعض الأصداء، فقد تأثرت الفقيدة وردة بالانتقادات التي وجهها لها بعض الفنانين العرب مؤخراً، ورداً على ذلك صرّحت وردة الجزائرية بتحدٍّ كبير بأنها "لن تتوقف عن الغناء ما دامت قادرة على العطاء حتى لو اضطرها الأمر إلى الغناء دون مقابل".

وأضافت في تصريحات غاضبة أنها "ستظل تغنّي إلى أن تلفظ أنفاسها الأخيرة"، مشددة على أن "انتقادات البعض لها لن تؤثر عليها وتجعلها تتوقف عن مسيرتها الفنية، بالإضافة إلى أن الغناء بالنسبة لها هو الحياة، وأن الجمهور بالنسبة لها هو الهواء الذي تتنفسه وتعيش بفضله"، على حد قولها.

وأوضحت أن "جمهورها ما زال يستمتع بغنائها وصوتها الذي طالما أسعدت به الملايين في الوطن العربي، وأنها تكون في قمة سعادتها عندما تشعر بقدرها عند محبيها ومدى تمسّك جمهورها بها وبصوتها".

يذكر أن الفقيدة وردة لاحقتها في المدة الأخيرة عدة شائعات مرتبطة بالاعتزال، وعلاقة ذلك بارتدائها الحجاب، فأوضحت أنها أحياناً ترتدي "كاب" أو "إيشارب" عند خروجها، وهذا ليس بشكل دائم بل في أوقات نادرة جداً كنوع من التغيير، لافتة إلى أنه لا يوجد ارتباط بين ارتداء الحجاب والاعتزال.

وردة.. أيقونة الحفلات الوطنية الجزائرية

الفنانة وردة الجزائرية
وفنياً، برزت الفنانة وردة الجزائرية بسفرها إلى مصر، حيث احتكت بكبار الفنانين والملحنين، وكان ميلادها الفني الحقيقي في أغنية "أوقاتي بتحلو" التي أطلقتها في عام 1979 في حفل فني مباشر من ألحان سيد مكاوي. وكانت أم كلثوم تنوي تقديم هذه الأغنية في عام 1975 لكنها ماتت، لتبقى الأغنية سنوات طويلة لدى سيد مكاوي حتى غنتها وردة.

كما تعاونت وردة الجزائرية مع الملحن محمد عبدالوهاب. وقدمت مع الملحن صلاح الشرنوبي العمل الشهير "بتونّس بيك".

واعتزلت الغناء سنوات بعد زواجها، حتى طلبها الرئيس الجزائري هواري بومدين كي تغني في عيد الاستقلال العاشر لبلدها عام 1972، بعدها عادت للغناء، فانفصل عنها زوجها جمال قصيري، وكيل وزارة الاقتصاد الجزائري.

وعادت وردة لاحقاً إلى القاهرة، وانطلقت مسيرتها من جديد، وتزوّجت الموسيقار المصري الراحل بليغ حمدي لتبدأ معه رحلة غنائية استمرت رغم طلاقها منه سنة 1979.

وشاركت وردة في العديد من الأفلام منها "ألمظ وعبده الحامولي" مع عادل مأمون، و"أميرة العرب" و"حكايتي مع الزمان" مع رشدي أباظة، وكذلك مع حسن يوسف في فيلم "صوت الحب" وكان أول أفلامها السينمائية بعد عودتها من الجزائر.

وتحظى الفقيدة وردة، التي خضعت مؤخراً لجراحة لزرع كبد في المستشفى الأمريكي بباريس، في الجزائر بتقدير واحترام كبيرين على المستوى الشعبي والرسمي، حتى غدت أيقونة الاحتفالات الوطنية في البلاد.

الفنانون ينعون الراحلة

وعلى جانب آخر، توالت ردود الفعل الحزينة في الأوساط الفنية عقب وفاة الفنانة وردة، حيث قال الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر على حسابه على "فيسبوك": "البقاء لله وفاة الفنانة الكبيرة وردة أغنية جميلة لم تصمد أمام هذا الكم من النشاز.. الفاتحة".

أما الفنانة السورية أصالة، فقالت على صفحتها الرسمية على "فيسبوك": "إنا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ"، توفيت إلى رحمة الله الفنانة الكبيرة وردة الجزائرية، نسألكم الدعاء".

ومن جانبه، قال الفنان كمال عطية: "وخرجت وردة من لعبة الأيام.. الله يرحمها".

فيما وضعت صورتها الفنانة السورية ليلى الأطرش وكتبت: "توفيت العملاقة وردة الجزائرية مساء اليوم في منزلها في القاهرة.. الله يرحمها".

حلمي بكر ينعى صديقة عمره

وردة مع الملحن حلمي بكر
وعلى جانب آخر، أصيب الملحن المصري حلمي بكر فور علمه بخبر وفاة الفنانة وردة الجزائرية بحالة من الانهيار، مؤكداً أنه في حاله صدمة فلقد كانت وردة بصحة جيدة ولم تشتكِ من أي شيء، وكان على تواصل دائم معها خاصة في الفترة الأخيرة التي شعر فيها بأن حالتها النفسية أصبحت متردية، وذلك بسبب مطالبة زملائها لها بالاعتزال خاصة بعد آخر "ديو" قدمته مع الفنان عبادي الجوهر "زمن ما هو زماني"، والذي تعرضت بعده لموجة نقد حادة.

وأكد الملحن المصري أن وردة شعرت بتخلي زملائها عنها بتوجيه الانتقادات الجارحة لها، وأنها أصبحت لا تجيد الغناء وأن صوتها أصبح "نشاز"، وهو الأمر الذي جعلها لا تكفّ عن البكاء في أيامها الأخيرة.

وصرح الملحن المصري في تصريح خاص لـ"العربية.نت" بأن وردة الجزائرية لم تكن مجرد فنانة تعاون معها في الكثير من الأغنيات على مدار مشوارهما الفني، بل كانت أكثر من رفيقة درب وصديقة عمر، عاش معها همومها على الحلوة والمرة، وسمع الكثير من شكواها التي كانت تؤلمها في سنوات عمرها الأخيرة.

هذا وقد اكتفى الكثيرون من جمهورها ومحبيها بتغير صورتهم الشخصية إلى صورة الفنانة وردة لينهال أسفل الصورة كمّ من تعليقات العزاء في رحيل هذه النجمة الاستثنائية.




http://sadaa-annaba.com/?p=1763

والي ولاية عنابة محمد منيب صنديد انتقل الى رحمة الله

والي ولاية عنابة محمد منيب صنديد انتقل الى رحمة اللهانتقل الى رحمة الله والي عنابة محمد منيب صنديد فى حدود الساعة الخامسة مساءا امس بمستشفى مون سوري بباريس المتخصص في علاج أمراض القلب والشرايين عن عمر يناهز 61 سنة بعد صراع مع المرض دام مند 27 من شهر نوفمبر الفارط اين نقل على إثره على متن طائرة خاصة للعلاج ليكتب له القدر ان يلفظ أنفاسه الأخيرة بمستشفى مون سوري بعد تدهور حالته الصحية ادخلته في حالة غيبوبة والتى اصيب من خلالها قبل يومين بجلطة دماغية ليشىء القدرأن يفارق الحياة بمصلحة الإنعاش تاركا ورائه عائلته المتكونة من اربعة اطفال وارملة محمد منيب صنديد من خريجى المدرسة الوطنية للإدارة حيث تقلد منصب والى بشار ثم خنشلة والوادي ليحول بعدها اثر الحركة التى اجراها رئيس الجمهورية في أكتوبر 2013 على رأس ولاية عنابة للاشارة وحسب المعلومات التى تحصلت عليها صدى عنابة سيتم نقل جثمان الفقيد الى مقر ولاية عنابة وستنظم مراسيم الجنازة ببهو الولاية لالقاء نظرة الوداع من طرف المواطنين كما سيحضر الجنازة وفد من وزارء و ولاة للولايات المجارورة الى جانب السلطات المحلية المدنية والعسكرية والجهاز التنفيدي على مستوى ولاية عنابة ثم سيتم تشييع جثمان الراحل الى مثواه الاخير بمسقط راسه بقسنطينة.

مزوزى فاطمة الزهرة

أين دولة القانون الموعودة؟!

توفي أمس والي عنابة محمد موهوب صنديد، بعد شائعات راجت لأيام حول وفاته، وحول تعرضه لاعتداء من طرف أحد النافذين في الولاية، مما أدى إلى إصابته، إصابة نقل على إثرها إلى مستشفى بباريس، أين لفظ منذ يومين أنفاسه الأخيرة.
القضية أثارت الكثير من القلاقل على مواقع التواصل الاجتماعي، وراجت حولها إشاعة في الشارع العنابي والعاصمي، لكن لا أحد كذّب أو أكد ما تداولته الإشاعة.
كان من المفروض أن تقوم وزارة الداخلية بتحقيق حول سبب إصابة موظفها، وحول ما تداولته الإشاعة، خدمة للحقيقة، وأيضا حماية لإطاراتها التي يبدو أنها صارت لقمة سائغة لدى النافذين في السلطة.
كان على وزير الداخلية أو حتى الوزير الأول أن يسارع بإرسال لجنة تحقيق لتقصي الحقيقة، فمن الصعب التصديق بأن إطار في تجربة صنديد تعود على مواجهة الغاضبين وثقل المسؤوليات أن تقتله صفعة أو تتسبب له في انهيار عصبي.
فلن تكفي رسالة التعزية التي أرسلها مدير ديوان رئاسة الجمهورية لإرجاع كرامة الرجل المهدورة. ولأن الإشاعة ستتحول إلى حقيقة وتزيد من تضخيمها القلاقل بعد وفاة الرجل، على السلطة أن تكشف حقيقة ما حصل، وإن كان هناك جرم ما أو محاولة للضغط على المسؤولين لكسب امتيازات مثلما هو متعلق بالعقار في عنابة. على السلطة أن تتحرك وفي أسرع وقت. وحسب الإشاعة دائما، والإشاعة عادة ما تكون هي الحقيقة، فإن الظلم في عنابة ونهب العقار والمحسوبية والفساد بلغ درجة لا تطاق، فإن كانت السلطة حقا تنوي إرساء دولة القانون التي تحدثت عنها كثيرا، ها هي هذه القضية التي تكون المحك لمعرفة مدى صدقها.
وعلى ذكر دولة القانون، تظاهر أمس مجموعة من الصحفيين، مطالبين بإطلاق سراح الصحفي عبد الحي، أحد صحفيي إذاعة تبسة، الذي يقبع في السجن دون محاكمة منذ 18 شهرا، وهذا في خرق صريح للقانون، لأنه مهما كانت التهمة الموجهة لهذا الصحفي، فمن حقه أن يقدم للمحاكمة، وهي التي من حقها الحكم بسجنه أو إطلاق سراحه إن ثبتت براءته، أما أن يسجن تعسفيا ومن دون محاكمة، فهذا اعتداء على أحد بنود حقوق الإنسان، وتعسفا من قبل محكمة تبسة وإساءة للقضاء الجزائري.
ومرة أخرى على وزير العدل أن يتحرك، ويأمر بتحريك ملف هذا الصحفي، وتقديمه إلى العدالة!؟
حدة حزام


بعدما قتلوه الآن سيحضرون جنازته و غدا يسمون عليه جامعة او مستشفى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نعم إنه والي عنابة


https://ar-ar.facebook.com/dzstormteam/posts/300614990137730

بعدما قتلوه الآن سيحضرون جنازته و غدا يسمون عليه جامعة او مستشفى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نعم إنه والي عنابة


اليتيمة” تهمّش والي عنابة
الخميس 25 ديسمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font

 كان الخبر الرئيسي والافتتاحي لنشرة الثامنة الرئيسية لـ”اليتيمة”، سهرة أول أمس، هو رسالة التهنئة التي بعثها رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، إلى إمبراطور اليابان بمناسبة عيد ميلاده والعيد الوطني لليابان، في حين كان خبر وفاة الراحل والي ولاية عنابة، منيب صنديد، ثانويا في ختام النشرة.
وتساءل مشاهدون هل هي إملاءات الرئاسة؟ أم هي مجرّد اجتهادات بائسة للمشرفين على قطاع الإعلام؟
-







http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/ph_27_lakta_jeudi_925524285.jpg



حميد ڤرين في الوادي
“غياب بطاقة الصحفي المحترف وراء امتناع السلطات عن تقديم المعلومة”
الخميس 25 ديسمبر 2014 الوادي: خليفة ڤعيد
Enlarge font Decrease font

 أرجع وزير الاتصال، حميد ڤرين، امتناع السلطات العمومية والجهات الإدارية عن تقديم المعلومة للصحفي، إلى غياب البطاقة الوطنية للصحفي المحترف التي تعمل وزارته، كما قال، على توفيرها للأسرة الإعلامية حتى تتمكن من أداء مهمتها النبيلة.
وأوضح ڤرين، في لقاء إعلامي، أمس، بإذاعة سوف بالوادي، في اليوم الأول لزيارته التي تدوم يومين، أن الصعوبات التي تعترض الصحفي في الوصول إلى المعلومة مردها إلى غياب بطاقة الصحفي المحترف، مشيرا إلى أن البطاقة تلزم أي مسؤول بعدم الامتناع عن تقديم المعلومة نظرا لتضمنها إشارة تقديم المساعدة لحامل البطاقة من السلطات الإدارية والأمنية. كما أشار حميد ڤرين إلى الخلل الموجود على مستوى خلايا الاتصال بالوزارات فيما يخص تعاملها مع وسائل الإعلام، كاشفا بأن المكلفين بالاتصال على مستواها سيخضعون لدورات تكوينية في الاتصال أو كما سماه “الميديا تراينينغ”.
وفيما يتعلق بمشروعه المتعلق ببطاقة الصحفي المحترف، أكد الوزير بأنه تم توزيع لحد الآن 1000 بطاقة، في غضون أربعة أشهر، مع وصول هذا العدد إلى 1115 في نهاية السنة الجارية، مؤكدا بأنه في سنة 2015 سيتم تنصيب سلطة ضبط الصحافة المكتوبة التي تسمح بالتعرف على هوية الصحفيين وكذا انتخابات مجلس سلطة الضبط ومجلس أخلاقيات المهنة.
وبخصوص فتح مجال السمعي البصري والقنوات الخاصة، أكد الوزير بأنه من بين 24 قناة تلفزيونية خاصة، توجد 5 فقط لديها تراخيص رسمية، موضحا بأنه لابد للقطاع الخاص أن يعطي قفزة نوعية لميدان السمعي البصري في مجال القنوات الموضوعاتية. وكان الوزير قد تفقد محطة البث الإذاعي والتلفزي وإذاعة الوادي، ومرفقا مخصصا للتلفزيون، حيث ستستفيد الولاية، حسبه، من مركز ولائي لمحطة التلفزيون في نهاية سنة 2015.
-




منع تجمع أمام دار الصحافة للتضامن مع الصحافي المعتقل
“السلطة تريد قتل عبد السميع عبد الحي ببطء”
الخميس 25 ديسمبر 2014 الجزائر: محمد سيدمو
Enlarge font Decrease font

 منعت قوات الأمن، أمس، تجمعا لصحفيين أمام مقر دار الصحافة للتضامن مع زميلهم عبد السميع عبد الحي، الذي يقبع في السجن المؤقت منذ 15 شهرا دون محاكمة. يأتي ذلك في وقت أطلقت زوجته صيحات استغاثة من تدهور “خطير” في حالته الصحية، إثر إصراره على استكمال الإضراب عن الطعام الذي بدأه.
قال الصحفي جعفر خلوفي، أحد منظمي الوقفة التضامنية مع عبد السميع عبد الحي، إن “قوات الشرطة منعت الصحفيين من الوقوف أمام دار الصحافة “الطاهر جاووت” للتعبير عن تضامنهم مع الزميل عبد السميع عبد الحي، وأجبرتهم على الدخول إلى دار الصحافة من أجل تنظيم وقفتهم”. وتساءل الصحفيون الذين اقترب عددهم من الثلاثين، عن سبب منع وقفة سلمية أمام مقر الصحافة، فكان رد الشرطة، حسب خلوفي، أن ذلك يأتي استجابة “لأوامر فوقية”. ثم حاولت الشرطة، يضيف، تحطيم لافتات كان يرفعها الصحفيون كتب عليها “الحرية لعبد السميع، حرروا الصحافة، الصحافة تستغيث”.
وقرأ خلوفي في منع الوقفة التضامنية مع عبد السميع عبد الحي، “إصرار السلطة على معالجة قضيته فوق القانون وفي سرية تامة”. وقال: “عبد السميع الذي يموت ببطء إما مدان فحاكموه وإما بريء فأطلقوا سراحه”. وأضاف: “إن إبقاءه في السجن الاحتياطي مدة 15 شهرا هو عمل لا إنساني وليس له مثيل في العالم”.
ونقل صحفيون على تواصل مع زوجة عبد السميع عبد الحي، أنها وجهت نداء استغاثة لإطلاق سراحه بعد أن تدهورت “حالته الصحية بشكل خطير إثر رفض المحكمة لخامس مرة الإفراج عنه”. ويعاني عبد السميع من مرض السكري المزمن ويرفض التوقف عن إضرابه عن الطعام لإحساسه بالتعرض للظلم.
ومن الجانبين الحقوقي والقانوني للقضية، قال المحامي والناشط بوجمعة غشير، في تصريح لـ”الخبر”، إن “التهمة الموجهة للصحفي عبد السميع عبد الحي غير مؤسسة، لأن هشام عبود نفسه ظهر في قنوات مرئية أنه خرج من الجزائر بختم السلطات الرسمية، ما يسقط التهمة بالكامل عن عبد السميع”. وأبرز غشير أن “طول مدة الحبس الاحتياطي التي مكثها عبد السميع غير مبررة أيضا، لأن فصل القضاء في ما إذا كانت التهم الموجهة صحيحة أو غير ذلك لا تحتاج كل هذه المدة”.
عدد القراءات : 10527 | عدد قراءات اليوم : 9589
أنشر على


1 - viva l`algerie
2014-12-24م على 23:26
راكم حابين تخالطوها خلطوها بصح لاراكم رجال ما تعربوش كالجرذان الى فرنسا و لا تتمشو بالحايك كما النسا كيما في التسعينات
2 - الاوراس
الجزائر العميقة
2014-12-25م على 1:46
لن تنجح الدولة الجزائرية بقضاء غير مستقل .
3 -
2014-12-25م على 2:08
يقال أن السعيد بوتفليقة مجرد مستشار في الدولة
4 - Fateh Messaoudi
Bejaia
2014-12-25م على 3:12
Demandez a Said il se reconnaitra .
5 - taharlekabyle
tizi ouzou
2014-12-25م على 7:22
Hicham aboud galeb el vista c'est pour ca
6 - عادل
أولاد جلال
2014-12-25م على 8:27
هذه منجزات بوتفليقة في مجال العدالة .
7 - Isli
Bouira
2014-12-25م على 8:09
C'est le retour en force de la repression d'un régime qui voit la fin de ses jours :
un état policier prend forme pour servir le régime .C'est honte d'emprisonner un journaliste pour des raisons politiques et sans penser à le juger indépendemment des pressions qu'on exerce sur la justice . Le pays connait une regression considerable en droit de l'homme . Il faut alors appeler les instances internationales pour qu'elles fassent pression sur le pouvoir autoritaire , qui interdit la liberté d'expression , pourtant garantie par la constitution ( mais de quelle constitution parle t-on ? quand on sait qu'elle est bafouillée depuis longtemps par ceux qui sont censées la respecter .
8 - جنوبي غربي
الجزائر الشاسعة
2014-12-25م على 8:51
عار على من يسمون أنفسهم صحافيين و لم يحركوا ساكنا . ماذا نقول عن مواطن وقع في موقف كهذا . لا نقول ببراءة فلان او علان و لكن أن يعلم الناس بقضيته و التسريع لمحاكمته .
9 - احمد
سوق اهراس
2014-12-25م على 9:48
اين انتم يا اصحاب الاقلام السيالة كما تدعون لماذا لم تساندوه بقوة ام تخافون ان يسحبوا منكم الاشهار عش عزيزا او مت كريما بين طعن القنى و خفق البنود
10 - جزاءري
France
2014-12-25م على 12:35
يا اخي ماهي التهمة القارئ لم يفهم
11 - Fennec Blanc
France
2014-12-25م على 15:02
Au n10 EL Djazairi de France ,

Mon cher , l'accusation chez les journalistes n'a pas d'importance , on fait tout rentrer dans le cadre de Hogra , ils veulent nous faire comprendre que les journalistes sont au dessous de tous soupçons , un jour viendra peut être il peuvent même tuer sans s'inquiéter parce qu'ils sont journalistes , c'est juste des anges qui détestent le pouvoir et essayent par tous les moyens même les plus dégelasses pour affaiblir et salir un état qui veut rétablir l'ordre au sein de certains narcissique qui se croient hors de toutes atteinte au nom de la démocratie qui est travesti et détourné de sa mission principale, qui est d'éduquer et forger une opinion national et nationaliste avec de la crédibilité et la responsabilité surtout
-

حذر من مصير مماثل في ولايات أخرى
“العمـال” يطالب بالتحقيـق في وفـــاة والي عنابـــة
الخميس 25 ديسمبر 2014 الجزائر: ش. محمد
Enlarge font Decrease font

 دعا “حزب العمال” السلطات العمومية للتحقيق في الظروف التي أحاطت بوالي عنابة، محمد منيب صنديد، قبل وفاته بباريس، أول أمس الثلاثاء.
قال القيادي في حزب العمال، رمضان تعزيبت، لـ”الخبر”، إن السلطات العمومية مدعوة لفتح تحقيق في الأسباب التي أدت إلى تدهور صحة والي عنابة المتوفى، ومن ثمة وفاته بباريس، ويتطلب التحقيق العودة إلى الظروف التي ميزت عمل الوالي قبل وفاته. وقال تعزيبت: “لدينا أصداء من الشارع بولاية عنابة.. هناك تذمر وغضب شديدان وسط المواطنين، باعتراف العديد من المنتخبين بالولاية، وهؤلاء يتساءلون عن أسباب وفاته”.
وتوفي محمد منيب صنديد، أول أمس الثلاثاء، بمعهد مونتسوري بباريس، بعد أن نقل إليه يوم 27 نوفمبر المنقضي، عقب تعرضه لأزمة قلبية، وطرحت استفهامات عدة حول أسباب تدهور صحة والي عنابة السابق، بينما أفاد قيادي حزب العمال بأن محمد منيب صنديد “التحق بولاية عنابة في وضع خطير جدا ميزه تغوّل المال السياسي، ورجال الأعمال وأبناء فلان وفلان”، مشيرا إلى “عمليات سطو واسعة على العقار بهذه الولاية”.
للإشارة، صعّد حزب العمال، في الأشهر الأخيرة، من حدة خطابه فيما يتصل بـ”تغوّل المال السياسي”، وطالبت أمينته العامة، لويزة حنون، في مناسبات عدة، بـ”مصادرة الثروات غير المشروعة” خاصة تلك المكتسبة منذ أوائل التسعينات، حينما استغل رجال أعمال فترة الإرهاب لتكوين الثروات بطريقة غير مشروعة.
وأضاف تعزيبت: “حسب معلوماتنا، فإن الوالي حاول وسعى لوضع حد للممارسات المافياوية المسجلة في نطاق الولاية”، وأفاد: “الموت بيد الله، لكن يبدو أن هذه الأوضاع الكارثية شكلت ضغطا كبيرا عليه، ونحن نطالب بلجنة تحقيق فيما حدث قبل وفاة المسؤول الأول عن الولاية، ويمكن الحصول على معلومات في هذا الشأن من خلال المديرية المكلفة بالاستثمارات على مستوى ولاية عنابة، بما في ذلك الأسماء التي يضغط أصحابها من أجل نهب العقار”.
وقال قيادي حزب العمال: “الشارع في عنابة يتحدث عن غياب الدولة، وأنه يجب معرفة ما حصل حتى لا يتكرر ما حدث بعنابة، في ولايات أخرى”، كما تابع: “عنابة ولاية صغيرة، وكل الناس هناك تعرف جيدا من يستولي على العقار من المستثمرين المزيفين، فهؤلاء لا يعرفون الاستثمار الحقيقي الهادف لخلق الثروة والإنتاج وتوفير مناصب الشغل”. وأثار تعزيبت مخاوف من أن “تكون هذه الممارسات التي عمرت طويلا بعنابة خلال السنوات الأخيرة، القطرة التي تفيض الكأس، لأن حدوث انفجار اجتماعي بسبب ذلك ليس مستحيلا، ونحن ندعو الحكومة كي لا تبقى مكتوفة الأيدي”، مشيرا إلى أن الأصداء المتأتية من الشارع العنابي تفيد بأن “رحيل محمد منيب صنديد خسارة كبيرة”.
وتوفي محمد منيب صنديد عن عمر ناهز 61 سنة، وخلف وراءه أرملة و4 أطفال. وكان المسؤول، الذي تخرج من المدرسة الوطنية للإدارة، قد شغل منصب وال بكل من بشار وخنشلة والوادي، قبل أن يعين على رأس ولاية عنابة في أكتوبر 2013.

عدد القراءات : 27409 | عدد قراءات اليوم : 25244
أنشر على


1 - Les charlots, 1962
El-djazair
2014-12-25م على 0:55
اسباب الوفاة معروفة عند العام و الخاص عند الكبار و الصغار و تتمثل في ضغط ابن ضابط سامي جدا جدا جدا في الجيش و اصدقاءه للاستحواذ علي ممتلكات عقارية و اراضي زراعية في سهل عنابة
2 - moh7154
algerie
2014-12-25م على 0:53
فى كل الولايات و عبر كامل التراب الوطنى و بدون استثناء هناك نهب و سطو على املاك الدوله و اموال الشعب و هناك غياب كلى للدولة و خاصة منذ مجئ بوتفليقه الى يومنا هذا كما اننا نلاحظ شئ جد مهم و هو ان خريجى السجون و اللصوص هم من يشغلون مناصب حساسه بالبلديات و الدوائر و الولايات ترى هل استيلاؤهم على هذه المناصب جاء من باب الصدفه ام ان لكى يستغلوا من طرف اخرين باعتبارهم لديهم خبره فى كليات السجون اااااااه ثم اااه كم تمنينا لو كنت حيا يا بومدين لطبقت على الجميع النظريه البومدينيه ( من اين لك هذا ) لكن واا اسفاه و كان الامهات الجزائريات عجزن عن انجاب رجلا مثل بومدين و الاغرب من هذا و ذاك ان احكام و قرارات العداله اصبحت ترمى فى سلة المهملات و كاننا فى دولة الصومال يحكمونها مرتزقه و قطاع طرق و لسنا فى الجزائر يا بلدى الطيب يا بلدى خانوك رجالك و مسؤوليك و اصبحنا نتالم اكثر و نحن نشاهدك تتالمين من طعنات اللصوص و السفاحين
3 - madjid
algerie
2014-12-25م على 0:19
moi je suis de annaba de pere et de mere . annaba et prés en otage par les mafia politique financiere . ils ont saquatter tout . bladna rahatte yal khawa . liyakdare yahrab ghire yahrabe . l'lagerie et squatter
4 - ANNABIA
ANNABA
2014-12-25م على 1:16
الحقيقة التي نتداولها هنا في عنابة ان احد ابناء شخصية مرموقة جدا في الجيش تستطيعون القول انه هو الجيش بكامله و معه احد المستثمرين في كل شئ ذو ثروة مشبوهة الاثنين استوليا على معظم الاراضي في عنابة دخلا على الوالي غاضبان من رفضه المصادقة على احدى مشاريعهم دخلا عليه المكتب بطريقة الكاوبوي دفعا للباب بالارجل وابن صاحب الجيش كان مخمورا فصفع الوالي المسكين صنديد فلم يتحمل الموقف تلك الليلة و سائت حالته فارادت مصالح عليا ان تلم الموقف بارساله للعلاج خارج الوطن لكن الله افتضح امرهم بان توفى الوالي الضحية الذي اعترض على نهب العقارات .
و السؤال هنا هل يفتضح امر هؤلاء و يظهر الحق ام ان الحق و صاحب الحق في هذا البلد دائما ينتظر يوم القيامة لياخذ حقه ؟
جزائرية متاءلمة ..
5 - hkm
france
2014-12-25م على 2:11
Allah yarhmou meskin

Allah ychouf

Nkalsoha ghalia

Meskina aussi Annaba
6 - محفوظ ـ الجزائر
رحمه الله
2014-12-25م على 3:53
نعم مع هذا الطلب و هو تحقيق حول المجرمين و السُراق و التجار الذين حولوا حياة الرجل إلى جحيم ... و المناسبة المطلوب هو إنشاء قوانين تحمي الولاة و المسؤولين المحليين من السلطة و من تغول الجنرالات و التجار المتنفذون على الإداريين ... و من الحلول إنتخاب الولاة مباشرة من الشعب لمدة سنتيين , تُجدد مرة واحدة فقط .
7 -
2014-12-25م على 5:54
والي في عنابة و يموت بازمة قلبية ... شيىء طبيعي لانه وطني و لا يحب الفساد رحمة الله عليه
8 - djemel
algerie
2014-12-25م على 8:28
اذا كان الامر كذلك اعظم الله اجرنا و اجر الوالي .
9 - lili23000
annaba
2014-12-25م على 8:33
trop de criminalité dans cette ville . la corruption . le piston . klawna wled 3amiss et dire que l algerie est pour les algeriens . foutaise
lah y rahmou lui on moi il as fait son possible pour suivre droit chemin
10 - bakha faiza
ALGERIE
2014-12-25م على 8:30
الدولة غائبة او شريكة
11 - ouedi souf
oued souf
2014-12-25م على 9:47
صحيح كل ما يتداوله الشارع عن سبب وفاة الرجل هو جماعة المال و المصالح الخاصة . و الشارع يتحدث عن رجل نافذ في الدولة وراء هاته المصيبة . نريد فتح تحقيق معمق في هذا الشأن .
بإسم و أسم شعب وادي سوف نتقدم إلى عائلة المغفور له بأحر التعازي .
12 - lune
2014-12-25م على 9:29
C'est comme ça la fin des hommes intègres chez nous
13 - abdellah
ain azel
2014-12-25م على 9:47
الله يرحمو برحمته الوسعة من يقتل من مزال الخير للقدام
14 - الغوتي بلعربي
فرنسا باريس
2014-12-25م على 11:14
رحمه الله الفقيد و ان لله و ان اليه راجعون
15 -
2014-12-25م على 11:16
هذه نتائج حكم بوخروبة البلاد بنيّت على الاشتراكية و الكذب و قتل المخلصين
16 - lest's do
may be there
2014-12-25م على 13:56
من صفعه ؟ و إبن من ؟
17 - جيمس بوند 0000
الجزائر(جمهورية موح)
2014-12-25م على 13:29
في الجزائر فقط تتكرر وفاة مسؤولين سامون بالازمات القلبية . و الحرائق تلتهم السنتها ملفات الفساد في الادرات العمومية نتيجة الشرارة الكهربائية . و هذا ياتي في اطار كل شئ نورمال .
18 - جمال
سيدي بلعباس
2014-12-25م على 14:45
لو كان الحقيقة كيفما قرأناها من خلال الفسبوك فهذه كارثة ليس من ورائها كارثة إذن نحن عايشين في غابة بين ضباع مفترسة
19 - moh7154
algerie
2014-12-25م على 15:12
هذا حال الرجال فى الجزائر عليك ان تكون لص مثلهم و الا فلا مكان لديك معهم لانه اما ان تكون او لا تكون و على اى حال المسؤول الاول عن كل ما حدث هو بوتفليقه لانه لو ترك المكان لغيره لما وصلت البلاد لما هي عليه الان لكن يبدو ان هناك مشاكل عويصه تلوح في الافق المهم ان البلد على حافة بركان
-



أكد معالجته الرئيس الجزائري منذ 10 سنوات
الطبيب الفرنسي لبوتفليقة يتكلم
الخميس 25 ديسمبر 2014 الجزائر: سعيد بشار
Enlarge font Decrease font

كشف الطبيب الفرنسي المسؤول عن الحالة الصحية لرئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، جاك مونسيغو، أن سبب توجه الرئيس مؤخرا لمتابعة تطور حالته الصحية بمنطقة غرونوبل بدلا من المستشفى العسكري “فال دوغراس” بالعاصمة الفرنسية باريس، يرجع الى انتقال هذا الطبيب إلى مشفى غرونوبل.

 ذكر الطبيب المختص في جراحة القلب، في حوار مع الفرنسية الجهوية “لو دوفيني ليبيري”، أن علاقة من الصداقة نشأت بينه وبين رئيس الجمهورية، منذ 10 سنوات أشرف خلالها على متابعة تطور حالته الصحية، وكشف أن بوتفليقة أجابه حين عبّر له عن رغبته في مغادرة العاصمة الفرنسية باريس: “سألحق بك أينما تذهب”.
وبالمقابل، أضاف الطبيب، الذي أجرى العديد من العمليات لشخصيات بارزة، بأن مركز العلاج بغرونوبل يتميز بإمكانية القيام بعمليات جراحية معقدة في اختصاص مرضى القلب، في سياق إشارته إلى أن تواجد الرئيس بوتفليقة على مستوى هذا المركز يخضع أيضا إلى معايير تقنية وصحية تتوفر فيه، بالإضافة إلى المتابعة عن قرب لتطورات وضعية المرضى المقيمين بالمستشفى. بينما رفض الطبيب التصريح حول الوضعية الصحية لبوتفليقة، من منطلق أنها سري مهني لا يمكن البوح به.
وفي ظل تعتيم السلطة على الحالة الصحية لرئيس الجمهورية ورفضها إطلاع الرأي العام على واقع مرضه، تكلم الطبيب الفرنسي مكان الحكومة ليُفند ما وصفه بـ«الإشاعات” حول انتقال بوتفليقة، منتصف الشهر الجاري، سرا إلى مستشفى “فال دوغراس”، مشيرا إلى أنها معلومات لا أساس لها من الصحة. ونفى بالموازاة مع ذلك، تخصيص طابق كامل لرئيس الجمهورية بمستشفى عاصمة الألب غرونوبل، كاشفا في سياق حديثه عن الإجراءات الأمنية الخاصة بضمان سلامة تواجده بالمركز، وعن تجهيز مجموعة من الغرف له، وأكد أنه لم تؤجل ولم تلغ أي عملية لمرضى آخرين بسبب تواجد بوتفليقة بنفس المستشفى.  
عدد القراءات : 45054 | عدد قراءات اليوم : 42005
أنشر على


1 - 33bb
rague
2014-12-24م على 23:47
اللهم شافيه و عافيه و أصرف عنه ألسنة اللذعين يا رب العالمين و طول في عمره حتى يوصل البلاد الى بر ألآمان بحكمة و أتقان ...
2 -
2014-12-24م على 23:02
يجمع اموال و مداخيل خياليه من فخامته طيله عشر سنوات لما لم يبني فخامه الدكتاتور مستشفى فرنسي في الجزائر بهذه الاموال
3 - قاديرو
غليزان
2014-12-24م على 23:07
فسر الماء بعد الجهد بالماء
4 - عدلان
الجزائر
2014-12-25م على 0:02
الرئس الفرنسي في مستشفى الجلفة للعلاج
5 - allo
Algierein
2014-12-25م على 1:55
Et depuis quand les français disent la vérité aux algériens , depuis 1945 peut-être !
6 - amar
tizi
2014-12-25م على 7:04
نسأل الله تعالى أن يشفي الرئيس . و نطالب المسؤولين على تسيير البلد و كذلك المعارضة أن يهتموا بمصير بلدنا و أن يتخذوا القرارات المناسبة للتقليل من حدة الازمة الحالية و تفادي أزمات أخرى بدلا من الاختباء وراء حالة الرئيس الصحية .
7 - عبدالله
الجزائر
2014-12-25م على 7:15
لطبيب الفرنسي لبوتفليقة يتكلم . ماذا قال يا صاحب المقال و لا جديد يذكر في المقال
8 - خليفة
بسكرة
2014-12-25م على 7:50
لا جديد , شفاه الله و أعاده كما كان ليواصل حياته الطبيعية مكملا عهده خادما وطنه صادقا مخلصا .
9 - mohamed
algerie
2014-12-25م على 8:32
allah yachfik w yaafik amin
10 - S.M
DZ
2014-12-25م على 8:05
الحمد لله على ان هذا الطبيب لم يذهب الى ادغال افريقيا او الامازون .
11 - abbes
france
2014-12-25م على 8:59
الى المشككين في رجال الجزائر
12 - العربي
الجزائر
2014-12-25م على 9:47
شبعتوا الان مين قالهالكم القاوري ؟
13 - جد الغيث
الجزائر
2014-12-25م على 9:50
الله يشفيه ، و يخفف المه ، و يحول وضعنا الى الاحسن
14 - lina
sidi bel abbes
2014-12-25م على 9:12
هذا طبيب لديه الضمير المهني و اخلاقه تميزه عن باقي الاطباء احسن حتى من اطبائنا المسلمين
الله يجازيه على عمله و يهديه الى الاسلام
بين قوسين ليس لانه طبيب رئيسي
الجميع يشهد انهم يعملون بجد و لا يخادعون
15 -
2014-12-25م على 11:32
je vois pas l utilité de cette article que de bla bla et chita
16 - عاكف
DW
2014-12-25م على 11:23
تقرير رائع
لو سالتم اي قهوجي على كل ما جاء به التقرير لاجبكم من دون اي عقدة
ربي يهديكم
و كانكم جئتم بشيئ جديد
17 -
bejaia
2014-12-25م على 11:55
هذا الطبيب تحدث و نطق و حلل و كذب .... و في الاخير لم يقل شيئا لا يعرفه الجزائريون . يا ايها الطبيب تعالى الى الجزائر و اتصل بأبسط مواطن ليطلعك على كل التفاصيل التي خفيت عنك و التي تسميها انت بالسر المهني ... لان كلمة " طاب جنانو و على كرسي " تفسر بالتدقيق كامل الوضع الصحي لبوتفليقة ..
18 - rafek halouani
algerie
2014-12-25م على 11:28
les francais ne disent jamais la vériter au algerienne ou ellah ychafi boutef
19 -
2014-12-25م على 12:06
ارجو من الله ان يشفي رئيسنا
20 - عليد
جمع جزر
2014-12-25م على 12:43
ما زالت فرنسا تحكم في مجموعة الجزر
21 - مواطن
2014-12-25م على 12:21
قناة اليتيمة كعادتها تبث لنا صورة ( الرئيس منتخب ) و يخاطب فقط هم احق لهم تمثيل من شعب رغم انهم لم ينتخبوه ليصبحوا ناخبين grands électeursمعينين من النظام و مفضلين ( اطباء سلك ديبلوماسية , زائرين ساميين , وزراء اجانب .. ) يشاركون و يساعدون النظام في تغطية الشمس بالغربال و استخفاف بعقول الشعب رغم انهم اصبح نسبة كبيرة منهم لا يؤمنون بما تقدم له من تلك معلومات بنفس لغة الخشب حال بلاد كحال الرئيس و اذا هو بخير فشعب و البلاد ليست بخير بانهيار النفط , فساد . آما انت فأنت فرنسي و هم احباب هذا نظام متعفن تقوم بشهادة الزور
22 - dz-06
dz
2014-12-25م على 12:31
لك كل الفخر ان تقول انك طبيب فرنسي وتعالج المهمين في العالم في مستشفى فرنسي بيين ايكيبي .
23 - omar34
الجزائر
2014-12-25م على 13:22
اولا نتمنى كل الشفاء لرئيس بلدنا و موحد صفوفنا
ثانيا لا عجب في ان يمرض و لا غرابة في ذالك طالما ان الامر بيد الله
ثالثا فلنترك عيوب الاخرين و كل منا يشغل نفسه بعيوبه
.
رابعا احب من احب فاننا ندين بالوفاء و الشكر لرئيس بلدنا .
24 - أحمد ابن عاصمة الذهب الاسود
ورقلة
2014-12-25م على 14:31
لماذا ...
لماذا ...
لماذا ...
العديد من التسأولات لم يتم الاجابة عليها و لن يتم لذا قررت أن لا أسأل ما دام لا يلقى سؤالي اجابة لا شافية و لا كافية و لكن أقولها و أعيدها لسنا بحاجة لسنوات الدم فأنا في الصحراء لم أعيشها و لكن أخوتي احترقو بنار الفتنة فالشعب لا يريد سواء عيش كريم العمل و السكن
25 - Mourad
alger
2014-12-25م على 14:47
كشف الطبيب الفرنسي المسؤول عن الحالة الصحية لرئيس الجمهورية ، عبد العزيز بوتفليقة -: بينما رفض الطبيب التصريح حول الوضعية الصحية لبوتفليقة، من منطلق أنها سري مهني لا يمكن البوح به . حلل و ناقش هذا التناقض
26 - عبد الاله
algerie
2014-12-25م على 15:58
اسال الله العطيم رب العرش عن يشفي الرئيس و جميع المسلمين ,,,, و سحقا لناكري الجميل
-


http://www.edoughnews.com/index.php/national/147-national.html



بنتاه في غرفة الإنعاش وزوجته منهارة عصبيا من هول الفاجعة/والي الطارف يشيّع جنازة ضحية “موكب الوزير” ويُعزّي عائلته PDF طباعة إرسال إلى صديق
علمتإيدوغ نيوزمن مصادر صحية أن الضحيتين الأخريين اللتين جرحتا في حادث المرور المميت الذي وقع أمسية أول أمس ببلدية بوثلجة ما تزالان ترقدان في حالة صحية خطيرة بغرفة الإنعاش بالمستشفى الجامعي ابن رشد بعنابة
ويتعلق الأمر بابنتي الضحية غازي فريد الهالك أول أمس في حادث مرور مروع ببوثلجة، واللتين ترقدان بين الحياة والموت بمصلحة الاستعجالات الطبية بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بعنابة بعد نقلهما ليلة أول أمس من مستشفى بلدية بوثلجة بالطارف في حالة صحية وصفت بالحرجة جدا نتيجة عمق الإصابات التي تعرضتا لها في حادث المرور المأساوي الذي تسبب في مقتل والدهما غازي فريد البالغ من العمر 46 سنة، في عين المكان أمسية أول أمس السبت نتيجة الاصطدام العنيف الذي وقع بين سيارة الضحايا وسيارة أخرى تابعة لفرقة الدرك الوطني. وحسب شهود عيان كانوا في موقعالمجزرةفإن الحادث وقع في حدود الساعة الـ 18 و 39 دقيقة من أمسية أول أمس السبت عندما كان الوفد المرافق لوزير الصيد البحري سيد أحمد فروخي يغادر ولاية الطارف باتجاه مطار رابح بيطاط الدولي بعنابة، وكان الموكب يسير بسرعةمجنونةوصلت إلى 190 كلم / سا على الطريق الوطني رقم 44 بدوار أولاد غياث الذي يفصل بلدية بوثلجة عن عاصمة ولاية الطارف بأقل من 5 كيلومترات، أين اصطدمت سيارة رباعية الدفع تابعة لفرقة الدرك الوطني بسيارة سياحية من نوعبارتنرمملوكة للضحية غازي فريد الذي كان على متنها رفقة زوجته وابنتيه في رحلة استجمام ببوثلجة، وهناك حدثت الكارثة الحقيقية التي أبكت عشرات الحاضرين ممن شهدوا المنظر المروع للضحية بعدما علق جثة هامدة داخل سيارته ولم يتمكن أعوان الحماية المدنية من إجلائه إلا باستعمال بعض المعدات الكهربائية لتخليص الجثة المضرجة بالدماء إلى درجة أفقدت بعض الحاضرين وعيهم، خصوصا بعدما اندفعت ابنته من زجاج نافذة السيارة إلى عرض الطريق بسبب قوة الاصطدام، فيما غرقت زوجة الضحية وابنته الأخرى في دمائهما بسبب الإصابات المتفاوتة.
قائد المجموعة الإقليمية للدرك يزور الضحيتين في المستشفى
الحادث الفظيع الذي أودى بحياة الضحية و حول ابنتيه على غرفة الإنعاش في منظر مروع بولاية الطارف، أثار استياء مئات المواطنين من عائلات الضحايا وكذا أصحاب المركبات الذين كاد الحادثالمتهوريودي بحياة الكثير منهم سيبقى محسوبا علىسيادةوزير الصيد البحري الذي لم يتوقف لمعاينة حجم الكارثة التي كادت تحصد 4 أرواح في ظرف ثوان معدودات، هذه النقطة أعابها الجميع على الوزير فروخي الذي لم يقتدحسب تصريحات المواطنين الغاضبين- بقائد أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق أحمد قايد صالح الذي توقف أثناء انحراف أحد الدراجين المرافقين له بالجزائر العاصمة، ولم يكمل مسيره حتى قدمت كافة الاسعافات للضحية استنادا إلى ما نقلته جريدة الخبر في عددها الصادر أول أمس. وكان قائد المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بولاية الطارف مرفوقا برئيس القطاع العملياتي قد قاما ليلة أول أمس بزيارة رسمية للضحيتين الأخريين بالمستشفى، فيما حضر والي الطارف أحمد معبد مراسيم تشييع جنازة الضحية فريد غازي إلى مثواه الأخير بمقبرة سيدي بلقاسم بعد آدائه واجب العزاء لأسرة الفقيد بمقر سكناها بحي أيوس المعروف بـالسبعة رقودعلى طريق القالة. جدير بالذكر أن جريدةإيدوغ نيوزالتي كانت سباقة إلى نشر خبر هذا الحادث المروع زارت أمس عائلة الضحية أين كانت أجواء الحزن والأسى تخيم على كل أفرادها، خصوصا زوجة الفقيد التي أصيبت بانهيار عصبي حاد جراء الحادث المروع الذي أودى بحياة زوجها المعروف عند الأهل والجيران بحب الناس وفعل الخير كما جاء على لسان العشرات من سكان حي أيوس الشعبي بالطارف الذين عهدوه شخصا رياضيا مرحا، إضافة إلى نشاطه المشهود في اللجنة الدينية لمسجد الفتح بالطارف






بحضور وزير الداخلية
والي عنابة يوارى الثرى بقسنطينة
الخميس 25 ديسمبر 2014 قسنطينة: زكرياء فطناسي
Enlarge font Decrease font

وري، زوال اليوم، جثمان والي ولاية عنابة  محمد منيب صنديد، الثرى بالمقبرة المركزية في قسنطينة، بحضور وفد وزاري هام ترأسه  وزير الداخلية الطيب بلعيز، حيث حضر كل من نور الدين بدوي والي قسنطينة سابقا ، وزير الأشغال العمومية عبد القادر قاضي إلى جانب والي عنابة السابق وزير التشغيل و الضمان الاجتماعي الحالي محمد الغازي إضافة إلى ولاة الشرق.

 و قد تنقلت حافلات من ولاية عنابة حملت عدد من المنتخبين و أعضاء من المجتمع المدني إلى جانب أعيان مدينة عنابة  لحضور جنازة الوالي المتوفي الذي دفن بالمقبرة المركزية بعد الصلاة عليه بمسجد الأمير عبد القادر.  

وتوفي محمد منيب صنديد أول أمس عن عمر ناهز 61 سنة، وخلف وراءه أرملة و4 أطفال. وكان المسؤول، الذي تخرج من المدرسة الوطنية للإدارة، قد شغل منصب وال بكل من بشار وخنشلة والوادي، قبل أن يعين على رأس ولاية عنابة في أكتوبر 2013.  ونقل المرحوم الى معهد مونتسوري بباريس يوم 27 نوفمبر الفارط عقب تعرضه لأزمة قلبية.
-






http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/wali_378766504.jpg


http://www.elwatanmedia.com/ar/?p=6343

تشييع جنازة والي ولاية عنابة وسط شكوك حول وفاته

nobanner
    حزب « العمال » دعا إلى فتح تحقيق 
تم اليوم، تشييع جنازة والي ولاية عنابة، الراحل محمد منيب صنديد من مقر سكناه بحي قدور بومدوس بقسنطينة، نحو مسجد الأمير عبد القادر للصلاة عليه، حيث تم دفنه بالمقبرة المركزية للمدينة.
وكان الراحل قد نقل إلى مستشفى « مون سوري » بالعاصمة الفرنسية باريس، بعدما دخل في غيبوية لمدة 5 أيام، نتيجة أزمة قلبية حادة تعرض لها يوم 27 نوفمبر الماضي، استدعت تحويله إلى فرنسا لتلقي العلاج، أين ظل تحت العناية الطبية المركزة لنحو 4 أسابيع قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
ودار حديث طويل حول ملابسات وفاة والي عنابة، أجمع أغلبها حول تعرضه لإهانة من طرف ابن مسؤول سامي في الدولة أمام الملأ، الأمر الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية.
من جهته دعا حزب العمال، إلى فتح تحقيق، لمعرفة ملابسات حادث وفاة صنديد، خاصة وأن المشكلة التي أدت إلى تدهور صحة الوالي حسب الروايات، تحوم حول خلاف وقع له مع أحد « بارونات » العقار، المعروفون على مستوى الولاية بقرابتهم من مسؤولين نافذين في الدولة.










لقــــــاءه بالمنـــــتــخبـــيــــــن المحليــــيـــــــــن كـــــــان القـــطـــــــرة التــــي أفــــاضـــــــت الكـــأس

الفســـــاد قتـــــــل والي عنابــــــة

راضية العربي

انشغل سكان عنابة أمس، بخبر رحيل والي عنابة، محمد منيب صنديد، والذي وافته المنية مساء أمس الأول في الساعة الخامسة ونصف عن عمر يناهز60سنة، تاركا وراءه أربعة أطفال، بإحدى مستشفيات فرنسا، بعد تعرضه لجلطة دماغية بمنزله الكائن بالساحل البحري بوسط المدينة، ليتم نقله على جناح السرعة في طائرة خاصة إلى مستشفى باريس، إلا أن الطاقم الطبي فشل في إنقاذ صنديد والذي دخل منذ 3أيام الأخيرة في غيبوبة حسب عائلته، التي كانت قد فندت حادثة وفاته، ليتم الإعلان الرسمي على التحاقه بالرفيق الأعلى مساء أول أمس.
هذه الحادثة الأولى بعنابة،تركت بعض الآلام والشروخ العميقة في المواطن العنابي، والذي تحول حديثه منذ الساعات الأولى من صباح أمس حول وضع عنابة بعد رحيل صنديد، والذي كان يعول عليه المواطنون في محاربة المافيا والبزنسة من بينهم برلمانيين حولوا عنابة إلى إمبراطورية الأثرياء الجدد، بعد استقدام أشخاص كانوا يتواطئون مع منتخبين من أجل الاستحواذ على الأراضي التابعة لأملاك الدولة، وهو الأمر الذي كان وراء تجميد نشاط500مشروع تنموي خلال سنة 2012، بحجة غياب العقار وهي القضية التي شغلت والي عنابة صنديد، حيث وجد نفسه أمام أصعب امتحان، وهو استرجاع هذه الأراضي من بين أيدي المضاربين، خاصة أنهم يقف وراءهم مسؤولون من الوزن الثقيل وأصحاب نفوذ.
إلا أن الراحل، قد فشل في احتواء الملفات السوداء، وهو الأمر الذي زاد من توتره وقلقه خلال الآونة الأخيرة.
وما طبع خرجات صنديد، أنها كانت فجائية دون مرافقة الصحافة المحلية، وكشفت له زياراته الميدانية كوارث لم يكن يتوقعها، وأمام العوائق التي كان يواجهها، تحول إلى مسؤول متوتر ولا يثق في شركاء القطاع التنموي، والذين قد وصفهم أكثر من مرة بالفاشلين، باعتبار أنهم لا ينزلون إلى الشارع للحوار مع المواطن لمعرفة انشغالاته بعيدا عن الغليان الشعبي والفوضى والاحتجاجات، التي سودت هي الأخرى المشهد التنموي بعنابة.
وحسب مصادر مقربة من الوالي، فإنه قبل نقله بأسبوع إلى مستشفى بفرنسا لتلقي العلاج الفوري بعد إصابته بجلطة دماغية، غلق باب مكتبه أمام المسؤولين التنفيذيين والمنتخبين، حيث كان يطيل البقاء في المكتب إلى ساعات متأخرة من الليل لبحث بعض الملفات التي كانت ستفجر الوضع الداخلي بهذه الولاية، التي تحولت هي الأخرى إلى بؤرة لا تعرف الاستقرار.
ومن بين الملفات التي زادت من توتر الوالي، هو استحواذ أصحاب نفوذ على أراضي تابعة للدولة تتواجد بمنطقة سيدي عيسى وبوقنطاس والفخارين وغيرها، وهو ما فضح بعض الأسماء التي كانت وراء الاستغلال غير الشرعي لهذه المملتكات التابعة للدولة.
في آخر محطاته المهنية كوالي على رأس عنابة، انتقد صنديد بشدة رؤساء المجالس البلدية في آخر جلسة للمجلس الولائي، والتي تحولت إلى حلبة صراع بين المسؤولين والمنتخبين، حيث واجههم الوالي بالصفقات المشبوهة والتلاعب بالتنمية الجوارية والسكنات الموجهة للمواطنين، وكان في درجة عالية من الغضب
والتوتر، حتى أن الجلسة الأخيرة دامت إلى ساعة متأخرة، وهو ما لفت انتباه الصحافة وبقية المسؤولين، وبعدها بأسبوع تم نشر خبر إصابة الوالي بجلطة دماغية ألزمته الفراش، لينتقل إلى الرفيق الأعلى عن عمر ناهز 60سنة، بعد توليه منصب والي بأربع ولايات منها عنابة، خنشلة وميلة والوادي.


حتــــى حاويـــات النفايـــات باتـــت قابلـــة للغـــرس
http://www.wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/l1799.jpg


http://www.wakteldjazair.com/media/image_revue/m457.jpg


إثر وفاة الوالي

تأجيل كل النشاطات الثقافية في عنابة

 



قررت مديرية الثقافة لولاية عنابة تأجيل كل التظاهرات الثقافية في مدينة عنابة بعد وفاة والي ولاية عنابة محمد صنديد مساء أول أمس حيث تم تأجيل الحضرة العيساوية التي كان من المفروض أن تنطلق اليوم ومهرجان السينما للفيلم الوثائقي القصير الذي كان مبرمجا يومي السبت والأحد المقبلين  في قصر الثقافة محمد بوضياف والذي تم تأجيله إلى شهر فيفري القادم،كما تم تعليق فعاليات مهرجان مسرح الطفل التي انطلقت الأسبوع الماضي،من جهة أخرى تنقل الأميار،رؤساء الدوائر،رؤساء البلديات ،المسؤولون المحليون والمواطنون إلى مقر الولاية التي يستقبل فيها العزاء.

سليمان رفاس   



والي سكيكدة يتحسر على شبابه

 

تحسر‘‘فوزي بن حسين‘‘ والي سكيكدة على شبابه ، حينما طالبه مواطنو حي « رامول عبد العزيز « بالقل بالتكفل بمشكلة حرمانهم من الأنترنات لأكثر من سنتين، حيث تحدثوا عن شكاوى أبنائهم خاصة الجامعيين من انعدام النت، لاسيما و أنه أصبح أكثر من ضرورة، تصريحات المواطنين جعلت الوالي يتذكر طفولته التي لم يعرف خلالها لا النت و لا الكمبيوتر موضحا أن شباب اليوم محظوظ جدا لتمتعه بالتطور التكنولوجي الهائل، ليطلب من ممثل اتصالات الجزائر التدخل العاجل لإصلاح المشكلة.

وفاة الوالي حديث الجميع

 



كان لنبأ وفاة والي ولاية عنابة محمد منيب صنديد بمثابة حديث الساعة بالشارع العنابي حيث أن الجميع بمختلف الأماكن و المجالس و المقاهي وحتى البيوت لا حديث لهم سوى خبر رحيل الوالي و الأسباب المؤدية إلى تعرضه للإصابة بأزمة قلبية ،و التي أدت إلى وفاته  حيث أن الجميع متأثرون بهذه الفاجعة الأليمة التي حلت بالولاية





لقــــــاءه بالمنـــــتــخبـــيــــــن المحليــــيـــــــــن كـــــــان القـــطـــــــرة التــــي أفــــاضـــــــت الكـــأس

الفســـــاد قتـــــــل والي عنابــــــة

راضية العربي

انشغل سكان عنابة أمس، بخبر رحيل والي عنابة، محمد منيب صنديد، والذي وافته المنية مساء أمس الأول في الساعة الخامسة ونصف عن عمر يناهز60سنة، تاركا وراءه أربعة أطفال، بإحدى مستشفيات فرنسا، بعد تعرضه لجلطة دماغية بمنزله الكائن بالساحل البحري بوسط المدينة، ليتم نقله على جناح السرعة في طائرة خاصة إلى مستشفى باريس، إلا أن الطاقم الطبي فشل في إنقاذ صنديد والذي دخل منذ 3أيام الأخيرة في غيبوبة حسب عائلته، التي كانت قد فندت حادثة وفاته، ليتم الإعلان الرسمي على التحاقه بالرفيق الأعلى مساء أول أمس.
هذه الحادثة الأولى بعنابة،تركت بعض الآلام والشروخ العميقة في المواطن العنابي، والذي تحول حديثه منذ الساعات الأولى من صباح أمس حول وضع عنابة بعد رحيل صنديد، والذي كان يعول عليه المواطنون في محاربة المافيا والبزنسة من بينهم برلمانيين حولوا عنابة إلى إمبراطورية الأثرياء الجدد، بعد استقدام أشخاص كانوا يتواطئون مع منتخبين من أجل الاستحواذ على الأراضي التابعة لأملاك الدولة، وهو الأمر الذي كان وراء تجميد نشاط500مشروع تنموي خلال سنة 2012، بحجة غياب العقار وهي القضية التي شغلت والي عنابة صنديد، حيث وجد نفسه أمام أصعب امتحان، وهو استرجاع هذه الأراضي من بين أيدي المضاربين، خاصة أنهم يقف وراءهم مسؤولون من الوزن الثقيل وأصحاب نفوذ.
إلا أن الراحل، قد فشل في احتواء الملفات السوداء، وهو الأمر الذي زاد من توتره وقلقه خلال الآونة الأخيرة.
وما طبع خرجات صنديد، أنها كانت فجائية دون مرافقة الصحافة المحلية، وكشفت له زياراته الميدانية كوارث لم يكن يتوقعها، وأمام العوائق التي كان يواجهها، تحول إلى مسؤول متوتر ولا يثق في شركاء القطاع التنموي، والذين قد وصفهم أكثر من مرة بالفاشلين، باعتبار أنهم لا ينزلون إلى الشارع للحوار مع المواطن لمعرفة انشغالاته بعيدا عن الغليان الشعبي والفوضى والاحتجاجات، التي سودت هي الأخرى المشهد التنموي بعنابة.
وحسب مصادر مقربة من الوالي، فإنه قبل نقله بأسبوع إلى مستشفى بفرنسا لتلقي العلاج الفوري بعد إصابته بجلطة دماغية، غلق باب مكتبه أمام المسؤولين التنفيذيين والمنتخبين، حيث كان يطيل البقاء في المكتب إلى ساعات متأخرة من الليل لبحث بعض الملفات التي كانت ستفجر الوضع الداخلي بهذه الولاية، التي تحولت هي الأخرى إلى بؤرة لا تعرف الاستقرار.
ومن بين الملفات التي زادت من توتر الوالي، هو استحواذ أصحاب نفوذ على أراضي تابعة للدولة تتواجد بمنطقة سيدي عيسى وبوقنطاس والفخارين وغيرها، وهو ما فضح بعض الأسماء التي كانت وراء الاستغلال غير الشرعي لهذه المملتكات التابعة للدولة.
في آخر محطاته المهنية كوالي على رأس عنابة، انتقد صنديد بشدة رؤساء المجالس البلدية في آخر جلسة للمجلس الولائي، والتي تحولت إلى حلبة صراع بين المسؤولين والمنتخبين، حيث واجههم الوالي بالصفقات المشبوهة والتلاعب بالتنمية الجوارية والسكنات الموجهة للمواطنين، وكان في درجة عالية من الغضب
والتوتر، حتى أن الجلسة الأخيرة دامت إلى ساعة متأخرة، وهو ما لفت انتباه الصحافة وبقية المسؤولين، وبعدها بأسبوع تم نشر خبر إصابة الوالي بجلطة دماغية ألزمته الفراش، لينتقل إلى الرفيق الأعلى عن عمر ناهز 60سنة، بعد توليه منصب والي بأربع ولايات منها عنابة، خنشلة وميلة والوادي.


التُجار بعقلية بيع برك والوزارة طبع برك

لايزال التُجار في مختلف النشاطات يمارسون هوايتهم المفضلة، وهي زيادة الأسعار وتحديدها بطريقة عشوائية.
ووقفت همسات وقت الجزائر على الوضع في إحدى المراكز التجارية بالعاصمة، حيث قام مسؤول المتجر بمشاورة عماله حول السعر الذي سيباع به أحد المنتوجات، ليطلب منه في الأخير بتحديد السعر بعبارة? بيع برك .
فهل اتبع هذا التاجر السياسة التي تتعامل بها وزارة التجارة في مراقبة الأسعار، من خلال الاعتماد على عقلية طبع برك؟ .



صنديد لم يكن يثق في الصحافة

كان والي ولاية عنابة، الذي وافته المنية أمس الأول بباريس لا يثق كثيرا في الصحافة المحلية، والدليل أنه كان لا يدعوها لمرافقته في خرجاته الميدانية التي أنهكته كثيرا واكتشف خلالها العجب العجاب ، كما أنه كان لا يلتقي الصحافيين إلا في المناسبات الوطنية، مع وضع حد لهم في مناقشة بعض الملفات الموجودة على طاولته، وهو ما جعل بعض الجرائد الوطنية والمحلية تعلق على أن صنديد لا يحب التعامل مع الصحافة رغم جديته ومواظبته على حماية ملف التنمية المحلية بالولاية.

Maquilleuse, cameraman, monteur, infographe…

Ces métiers très prisés de l’audiovisuel

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.12.14 | 10h00 Réagissez

Le répertoire des métiers de l’audiovisuel ne cesse d’être élargi dans le monde. On comptait, au niveau planétaire, environ 56 métiers liés à l’audiovisuel, et aujourd’hui on en compte près d’une centaine.

En Algérie, la floraison d’une multitude de chaînes de télévision a donné naissance à un véritable marché concernant la formation dans ce domaine, suivi par un rush peu égalé à ces métiers de la part de jeunes notamment désireux d’obtenir un poste dans une chaîne de télévision, publique ou privée. L’apparition de nouvelles chaînes de télévision en Algérie est donc accompagnée par une profusion d’écoles privées. Ces établissements étant conscients de la forte demande de formation dans ce domaine, sont convaincus quant aux perspectives d’un marché prometteur.
De la conception à la diffusion des programmes, avec le développement des nouvelles technologies numériques, en passant par l’infographie, le montage, le maquillage, le son, le changement est bouleversant et se résume à un rush considérable sur ces formations. Il ne passe presque pas un jour sans que les chaînes de télévision publiques et privées ne reçoivent des demandes de recrutement dans des spécialités variées. Les invités de plateaux télévisés sont maquillés, il faut donc des maquilleuses. De nombreuses filles l’ont compris et n’hésitent pas à suivre une formation dans cette spécialité devenue un véritable métier de l’audiovisuel. C’est l’exemple de Kahina, 22 ans : «J’ai suivi une formation en coiffure/ maquillage spécialement pour travailler dans une chaîne de télévision. On m’a dit que c’est un métier très sollicité dans les chaînes télévisées puisque le maquillage des personnes invitées sur des plateaux télévisés est impératif.»
Kamel, lui, âgé de 28 ans, veut se lancer dans le métier de monteur dans une chaîne de télévision : «Je n’ai pas suivi de formation dans le montage, mais j’ai appris dans le tas. J’ai commencé à travailler comme infographe. J’ai exercé ce métier pendant quelques années, et là je me suis mis à apprendre le montage dans le but de travailler dans une chaîne de télévision. Mon travail consiste surtout à visualiser le produit apporté par le cameraman et le texte des journalistes et à choisir les images qui seront diffusées sur la chaîne de télévision en fonction du texte et de la durée de la diffusion», explique-t-il. «Parfois, vous avez plusieurs heures d’images et vous ne devez retenir que quelques minutes. Je choisis ces séquences avec des responsables de la chaîne en fonction de leur demande», dira-il.
Les métiers de l’audiovisuel intéressent les étudiants, les stagiaires et ceux qui ne disposent d’aucune formation dans ce domaine. A l’Institut du journalisme d’Alger, de plus en plus nombreux sont les étudiants qui optent pour l’audiovisuel comme spécialité, d’après une source de cet institut. «Il y avait, avant l’apparition des chaînes de télévision privées en Algérie, trois spécialités dans cet institut : la presse écrite, la presse audio et la presse audiovisuelle. Il y a toujours ces trois spécialités, à la différence qu’aujourd’hui les étudiants demandant à être formés dans l’audiovisuel sont plus nombreux que ceux optant pour l’audio ou la presse écrite ou la presse audio, contrairement aux années précédentes durant lesquelles le rush était plutôt enregistré pour la presse écrite», explique un enseignant de cet institut.
«C’est lié aux perspectives de recrutement. Dans les années 1990, et avec l’apparition de la presse privée et indépendante, face à l’existence seulement de chaînes publiques pour la télévision, il y avait davantage de chances de recrutement dans les journaux. Aujourd’hui, la création d’une multitude de chaînes de télévision privées a changé les choses, puisque pour de nombreux jeunes il y a davantage de chances d’obtenir un emploi dans une chaîne de télévision que dans un journal ou dans une radio», ajoute-t-il. Nombre de jeunes rencontrés disent avoir changé de spécialité dans leur formation, juste pour postuler pour un recrutement dans une chaîne de télévision. «J’ai arrêté la formation que je suivais et je me suis lancé dans une formation de cameraman. Un ami à moi travaillant comme cameraman dans une chaîne de télévision privée m’a assuré que si je suivais une formation comme cameraman, j’aurais davantage de chances d’être recruté», dira
Abdelhamid, un jeune de 25 ans.
Les archives et la documentation sont des spécialités qui sont également très sollicitées par de nombreux jeunes en quête de formation. «Je sais que les chaînes de télévision emploient des documentalistes pour leurs services documentation et archives. Je suis à la recherche d’une formation dans cette spécialité dans le but de décrocher un emploi dans une de ces chaînes télévisées», confie Farouk, un jeune de 32 ans. «J’ai un diplôme dans une autre spécialité, mais je suis au chômage depuis quelques années», ajoute-t-il. Pour accompagner ces changements, la formation s’avère donc déterminante. Des écoles de formation dans l’audiovisuel sont au fur et à mesure créées et submergées par de nombreuses demandes dès le lancement de leur fonctionnement.


Sofiane Abi





http://www.elwatan.com/images/2014/12/23/etud5_2577123_465x348p.jpg



Cité El Fidha (Bourouba) : Un quartier livré à l’abandon

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.12.14 | 10h00 Réagissez
 
 Un quartier populaire dépourvu de moyens.
| © Lyès. H.
Un quartier populaire dépourvu de moyens.

Les jeunes de cette cité se débrouillent dès leur jeune âge. La cité manque de toutes les commodités nécessaires pour mener une vie digne.

Certains quartiers de la capitale sont complètement délaissés par les pouvoirs publics. L’exemple qui illustre le plus cette situation c’est la cité El Fidha (ex-PLM), dans la commune de Bourouba. L’exiguïté des habitations ajoutée à un cadre de vie altéré donnent à l’existence dans cette fraction oubliée de la capitale une caractéristique qui relève de l’exploit.
Le quartier est campé, comme aiment à le situer les anciens habitants d’El Harrach, sur la rive droite de l’oued, c’est-à-dire sur la rive la moins nantie. Et ce, par opposition à la rive gauche, où le cadre de vie des habitants est significativement meilleur. Le quartier est un conglomérat d’habitations difformes et mal agencées. Il est accroché à un flanc de montagne telle une malformation sur un visage gracieux. Les lots d’habitations sont entrecoupés par des rues qui, à partir de la gare ferroviaire, serpentent la montagne et aboutissent toutes aux abords de la cité Bachedjarrah, plus exactement au lieudit Haouch Hada.
Dans les entrailles du quartier, il n’y a aucune commodité. Hormis les cafés qui grouillent de jeunes désœuvrés, il n’y a pas de structure dédiée au bien-être des habitants. «Nous n’avons ni salle de sport  ni maison de jeunes. L’Etat nous a toujours délaissés. On se demande parfois si nous sommes des Algériens à part entière», fulminent des jeunes du quartier. Dans ce quartier, le temps semble s’être arrêté, on ne sait d’ailleurs à quelle période, tant les configurations urbaines s’entremêlent et embrouillent la vision. Tantôt on est face à des habitations récentes de forme cubique, tantôt face à des maisons aux toitures en tuiles et vétustes, déclinant de surcroît une autre période et un autre âge.
A la cité El Fidha, tout le monde s’occupe tant bien que mal. Les activités de la débrouille font bon ménage avec celles dites officielles qui d’ailleurs ne représentent qu’une infime part. Elles sont le lot quotidien des jeunes du quartier, qui se livrent majoritairement au commerce de moindre cotation. Tout se  vend à la cité PLM, la ferraille, les vieux habits, le tabac, les antennes, les téléphones mobiles et même les chiens. Les jeunes du quartier doivent gagner leur vie, même s’il faut quitter les bancs d’école très tôt. Ici, les inégalités avec les autres quartiers de la capitale ne sont guère à démontrer.
Obligés de gagner leur vie dès leur plus jeune âge, des enfants quittent définitivement l’école pour la «dellala». Ils peuvent grâce à cet espace commercial informel subvenir à leurs besoins et à ceux de leurs familles. A l’heure où les pouvoirs publics  se mettent au diapason d’une tendance qui veut à tout prix glorifier des réalisations parfois inutiles, ils dissimulent en même temps des vérités flagrantes.
Saci Kheireddine



http://www.elwatan.com/images/2014/12/24/alger2_2578564.jpg

Le wali de annaba sera inhumé jeudi à Constantine

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.12.14 | 18h05 | mis à jour le 24.12.14 | 22h32 7 réactions
 

La nouvelle, macabre, portant sur le décès hier, de Mohamed Mounib Sandid le wali de Annaba dans une clinique à Paris a drainé un monde fou au siège de la wilaya, a constaté elwatan.com aujourd’hui mercredi sur place.

Des sénateurs, des chefs de daïra, des maires, des élus locaux et de simples citoyens se sont bousculés pour présenter leurs condoléances à son fils au niveau du grand salon, affecté pour la circonstance.
Toute l’assistance était unanime quant à l’engagement exemplaire du désormais défunt wali pour relever le défi du développement de la wilaya de Annaba qu’écume, malheureusement, une caste de barons intouchables.
Installé dans ses fonctions de premier responsable depuis octobre 2013, en remplacement à Mohamed El Ghazi, Mohamed Mounib Sendid ne soupçonnait pas la dangerosité de ce cadeau empoisonné, légué par son prédécesseur.
Dans la soirée du mardi 25 octobre ce premier responsable a été victime d’un infarctus ayant nécessité son hospitalisation directe au service de cardiologie de l’hôpital Ibn Sina.
Son état jugé grave, il a été décidé de le transférer jeudi 27 novembre, à bord d’un avion sanitaire d’Europe Assistance depuis l’aéroport international Rabah Bitat de Annaba vers l’hôpital privé IMM où il a rendu l’âme après près d’un mois d’hospitalisation.
Il sera inhumé demain jeudi au cimetière de Koudia de Constantine dont la prière du mort sera faite au niveau de la mosquée de El Amir Abdelkader.
Transférée aujourd’hui depuis Paris vers Alger, sa dépouille arrivera tard dans la soirée à Constantine, sa ville natale, à bord d’un vol spécial. Agé de 60 ans, Mohamed Mounib Sendid a laissé derrière lui une veuve et quatre enfants dont l’ainé était aujourd’hui inconsolable.
M-F.Gaidi
Vos réactions 7
malik2002   le 25.12.14 | 09h55
2 poids, 2 mesures
la semaine dernière un ministre palestinien victime d'une crise cardiaque -après les coups portés par n soldat israëlien- a succombé et tous les journaux en ont parlé
D'après les réactions des lecteurs, on comprend à demi-mot que ce wali a été agressé (?) par le fils de Gaïd Salah.
Pourquoi l'information n'est elle pas mentionnée même au conditionnel par El Watan?
Si elle est fausse, dites le mais si elle est avérée votre devoir professionnel est d'informer le public au moins. Nous ne comptons pas trop sur la justice ...
En tout cas l'empressement avec lequel il a été rapatrié à Paris me laisse à penser que cette agression est plus qu'une rumeur.
Comme si on avait voulu enterrer une affaire
REDA1830   le 25.12.14 | 07h16
rabi yarhmou
trop travaillé tue,une pression continue,un stresse sans limite,rien ne vaut le coup
loundjabentelghoul   le 25.12.14 | 06h11
réponse à saidi
Oui le pouvoir ne fait pas confiance aux médecins algériens .il les méprise .la preuve est dans l état déplorable des hôpitaux et les salaires miséreux des médecins comparativement aux pays voisins .en plus , il ne sont pas écoutés .Le fils d un gros bonnet , aussi taré soit il est plus respecte que le plus performant des médecins ! Nos jeunes médecins ont compris cela et sont partis sous des cieux plus cléments !
GoAhead   le 25.12.14 | 00h29
La vérité aux lecteurs!
Dites la vérité: Qui l'a tabassé à mort? Ayez le courage de dire ce qu'il en est vraiment! Tous les Algériens le savent!
Novembre54   le 24.12.14 | 21h35
C'est triste
Toutes mes condoléances à sa famille. Ainsi s'en vont les enfants de l'Algérie gangrénée par les barons des temps modernes
saidi   le 24.12.14 | 20h13
Rien ne va plus.
inna lilahi wa ina ilayhi rajioun,mes condoléances à la famille.Il y a tout de même une chose que je n'arrive pas à comprendre,nos hôpitaux, nos cardiologues ne pouvaient-ils pas le prendre en charge? Les milliers d’algériens qui ont été frappés par un infarctus et qui n'ont pas les moyens de se soigner à l'étranger que deviennent-ils? qui les prend en charge.Je crois que notre président aussi ne fait pas très confiance à la médecine de son pays,elle est destinée au petit peuple qui lui n'a pas le choix.
cristalazaroud   le 24.12.14 | 19h30
tribut de l'honnêteté
jusqu'à quand les cadres honnêtes et nationalistes continueront à succomber brutalement faute de ne pouvoir, face à la mafia politico financière qui gangrène notre pays ?
mes sincères condoléances et mon soutien à la famille du défunt.




Après une semaine de coma profond

Le wali de Annaba décède à Paris

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.12.14 | 10h00 1 réaction
 
 Mohamed Mounib Sendid
Mohamed Mounib Sendid
 

Mohamed Mounib Sendid, 60 ans, wali de Annaba, est décédé hier après-midi au service de réanimation du département de pathologie cardiaque de l’Institut mutualiste Montsouris (IMM) de Paris, avons-nous appris d’un membre de sa famille.

Assistées par des équipements médicaux, les fonctions vitales de son organisme ont cédé après une semaine de coma profond. Sa dépouille est attendue à Constantine, sa ville natale, dans les 48 heures à venir, où elle sera inhumée. C’est dans la soirée du mardi 25 octobre que le chef de l’exécutif de la wilaya avaait subi un infarctus ayant nécessité son hospitalisation au service de cardiologie de l’unité Ibn Sina relevant du CHU Ibn Rochd de Annaba.
Immédiatement, il a été pris en charge par l’équipe médicale en place qui a pu éviter temporairement une récidive avant de le placer au service de réanimation, sous soins intensifs et surveillance médicale. Le 27 novembre, il a été transféré à bord d’un avion sanitaire d’Europ Assistance depuis l’aéroport international Rabah Bitat de Annaba vers l’hôpital privé IMM. Sa femme et son fils étaient à son chevet.
Selon des sources médicales, Mohamed Mounib Sendid a subi plusieurs interventions. La dernière remonte à mercredi dernier où il a fait l’objet d’un accident vasculaire cérébral (AVC) qui l’a fait tomber dans un coma profond. Installé dans ses fonctions de wali à Annaba en octobre 2013, en remplacement à Mohamed El Ghazi, Mohamed Mounib Sendid a hérité d’une situation explosive.
Depuis, il souffrait de stress permanent face aux problèmes insolubles qui ont toujours caractérisé la wilaya de Annaba. Dans sa volonté de redresser la barre de la «capitale du trafic en tout genre», il s’est attaqué au trafic du foncier à grande échelle et surtout aux pressions exercées par les hautes personnalités militaires et politiques.
Une situation qui, vraisemblablement, a fini par avoir raison de sa santé. Selon son entourage direct, il a à maintes reprises tenté de jeter l’éponge et déposer son dossier de retraite mais, à chaque fois, sa tutelle refusait pour nécessité de service. Père de quatre enfants, Mohamed Mounib Sendid est né le 15 avril 1954 à Constantine.
Enarque, il avait assuré les mêmes fonctions dans plusieurs autres wilayas (Béchar, Khenchela et El Oued) avant d’être désigné, depuis un plus d’un an, à Annaba pour la même mission. Une wilaya qui ne lui est pas étrangère puisqu’il avait eu à occuper le poste de chef de daïra de Berrahal avant d’être promu au rang de wali.
M.-F. G.
Vos réactions 1
faccio   le 24.12.14 | 12h25
tout est là à bien lire...
"Dans sa volonté de redresser la barre de la «capitale du trafic en tout genre», il s’est attaqué au trafic du foncier à grande échelle et surtout aux pressions exercées par les hautes personnalités militaires et politiques"
on te met en première ligne sans oublier leurs affaires la vache à lait qu'est devenu notre pays...Allah yarhmah





http://images0.djazairess.com/elkhabar/440621






http://www.elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2014/20141225.jpg





http://www.elwatan.com/images/2014/12/24/alger_2578470.jpg


Des pressions ont eu raison de sa santé

Le wali de Annaba inhumé aujourd’hui à Constantine

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.12.14 | 10h00 1 réaction
 
 Le défunt wali de Annaba Mohamed Mounib Sandid.
| © D. R.
Le défunt wali de Annaba Mohamed Mounib Sandid.
 

La nouvelle macabre, portant sur le décès avant-hier de Mohamed Mounib Sandid , le wali de Annaba, dans une clinique à Paris a drainé une foule nombreuse au siège de la wilaya, avons-nous constaté sur place.

Des sénateurs, des chefs de daïra, des maires, des élus locaux et des citoyens se sont bousculés pour présenter leurs condoléances à son fils au niveau du grand salon, affecté pour la circonstance. Toute l’assistance était unanime quant à l’engagement exemplaire du désormais défunt wali pour le développement de la wilaya de Annaba qu’écume, malheureusement, une caste de barons intouchables. Installé dans ses fonctions de premier responsable depuis octobre 2013, en remplacement à Mohamed El Ghazi, Mohamed Mounib Sendid ne soupçonnait pas la dangerosité de ce cadeau empoisonné.
Le premier indicateur lui était venu de la bouche de Tayeb Belaïz, le ministre de l’Intérieur, lors de la cérémonie de son installation lorsqu’il avait révélé que : «Depuis 2009, seuls 24% d’un budget total de 362 milliards de dinars ont été consommés au détriment du développement de la wilaya.» Le second, l’avait constaté de lui-même dans le traitement des dossiers d’investissement du dispositif Calpiref qui s’entassaient dans son administration, sans qu’ils soient libérés pour secouer la machine économique locale. En contrepartie, ceux détenus par les barons locaux, dont la quasi-totalité porte sur des projets de promotion immobilière, passent sans contrainte aucune.
A partir de là, le chef de l’exécutif avait commencé à subir les pressions de toutes parts, émanant de personnalités militaires et politiques. Sous des prêts noms, des hauts gradés de l’armée et des chefs de parti, acquis à la thèse du pouvoir en place, intervenaient pour s’accaparer du foncier local, toujours dans le cadre du Calpiref, au préjudice du développement économique durable, créateur d’emploi et de richesses. L’ex-chef de l’exécutif a-t-il sous-estimé le défi à relever sans mesurer le degré des pressions à subir ? Oui, répondent à l’unanimité les citoyens de Annaba, tous statuts confondus.
Pis, l’incompétence de son exécutif et la faiblesse caractérisée des élus locaux n’ont fait que confirmer son isolement qui, inévitablement, a nourri depuis les dernières semaines son stress. Au final, ces pressions aggravées par des intimidations l’ont amené à payer de sa santé. En effet, les dégâts n’ont pas tardé à venir. Dans la soirée du 25 octobre, ce premier responsable a été victime d’un infarctus ayant nécessité son hospitalisation directe au service de cardiologie de l’hôpital Ibn Sina de Annaba.
Son état jugé grave, il a été décidé de le transférer, le 27 novembre à bord d’un avion sanitaire d’Europ Assistance, de l’aéroport international Rabah Bitat de Annaba vers l’hôpital privé IMM, où il a rendu l’âme après près d’un mois d’hospitalisation. Il sera inhumé aujourd’hui au cimetière  Koudia de Constantine après la prière du mort à de la mosquée Emir Abdelkader. Transférée depuis Paris vers Alger, sa dépouille est arrivée hier vers minuit à Constantine, sa ville natale, à bord d’un vol spécial. Agé de 60 ans, Mohamed Mounib Sendid a laissé derrière lui une veuve et quatre enfants dont l’aîné était hier inconsolable.

Gaidi Mohamed Faouzi
Vos réactions 1
enfoire   le 25.12.14 | 10h40
VERITE
Pour lui rendre hommage , la vérité sur les pressions exercées sur lui devront êtres dites , révélées au grand publics soit par des journalistes d'investigations soit par sa propre famille . Les personnes qui seraient derrière sa mort devront êtres dénoncées quelques soit leurs autorités ou leurs poids politique , je fais confiance a la journaliste Salima TLEMCANI pour le faire .

Maladie de Bouteflika

Les petites confidences de son cardiologue

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.12.14 | 10h00 Réagissez
 

Un peu plus d’un mois après avoir révélé l’hospitalisation de Abdelaziz Bouteflika dans un hôpital de Grenoble, le Dauphiné Libéré est allé à la rencontre de Jacques Monségu, médecin traitant du chef de l’Etat depuis dix ans, qui a fait de petites confidences sur son patient devenu, au fil des hospitalisations, son «ami».

«Quand je lui avais annoncé ma volonté de quitter Paris, il (Bouteflika) m’avait dit : “Partout où vous serez, j’irai.” Et il est venu», a indiqué Jacques Monségu, spécialiste de la cardiologie interventionnelle. Promesse tenue, car Bouteflika s’est rendu à Grenoble, le 13 novembre passé où opérait le professeur Monségu au sein du Groupe hospitalier mutualiste de Grenoble. On en sait pas si le chef de l’Etat s’est rendu pour «un contrôle de routine» ou suite à un malaise. Le professeur n’en dit rien, secret médical oblige. Cependant il explique au Dauphiné Libéré que l’hôpital grenoblois est à «la pointe des procédures ambulatoires et des anesthésies avec hypnose». «Ce centre est assez unique. D’abord par son plateau technique puisque, fait très rare, il comprend trois salles : une pour la cardiologie interventionnelle, une autre pour les actes cardiaques et vasculaires périphériques et une encore, pluridisciplinaire, pour la pose de pacemaker notamment.
Ensuite, nous sommes en capacité d’effectuer des interventions très complexes, comme les opérations par voie radiale ou le traitement des occlusions coronaires totales chroniques» pour permettre de déboucher «les vaisseaux malades, la survie des patients. Et ce, sans avoir recours à la chirurgie lourde, sans passer par l’ouverture du thorax». Le médecin traitant du président Bouteflika révèle également qu’une «amitié» est née entre lui et son patient. «J’ai commencé à suivre le président algérien il y a 10 ans. C’est particulier la médecine du cœur, il y a une symbolique puissante qui arrive à créer des liens très forts entre les soignants et les patients. Le cœur, c’est la vie. Alors, oui, je peux dire que j’ai des liens d’amitié avec le président algérien», témoigne-t-il.
Jacques Monségu laisse entendre que d’autres rendez-vous auront lieu probablement entre lui et Bouteflika, mais il a démenti l’information selon laquelle Abdelaziz Bouteflika s’est rendu au Val-de-Grâce à la mi-décembre. «Les rumeurs qui ont annoncé son hospitalisation au Val-de-Grâce à la mi-décembre étaient de l’intox ! Ça, je peux vous l’assurer», a-t-il affirmé. Il faut souligner que si des rumeurs entourent la maladie du président Bouteflika, c’est aussi parce qu’un black-out total est imposé sur cette question qui pourtant ne relève pas du secret d’Etat. Les Algériens ont le droit de savoir.
Hacen Ouali





http://www.elwatan.com/images/2014/12/24/actu4_2578708.jpg



Université Rabah Bitat : Les étudiants en sciences politiques en grève

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.12.14 | 10h00 Réagissez
 

Les étudiants en science politiques de l’université Rabah Bitat de Constantine ne décollèrent pas. Ils mènent depuis un mois une grève «désespérée».

Cette corporation estudiantine réclame surtout une considération auprès de la direction générale de la fonction publique concernant les débouchées professionnelles. Dans un communiqué transmis à notre rédaction, ces protestataires affichent plusieurs revendications dont l’ouverture à leur profit de postes de travail dans le secteur de l’Education nationale, l’insertion des diplômés en sciences politiques dans les corps douaniers, militaire, la Protection civile, la gendarmerie, … et la révision de la moyenne générale du baccalauréat permettant l’inscription aux jeunes bacheliers en sciences politiques. Nous saurons à l’occasion que ce mouvement de protestation est engagé dans plusieurs autres universités du pays, à l’exemple de celle de Tizi Ouzou.
O. -S. M.


Association des amis du palais du Bey

Excursion aux sites de Massinissa et la Nécropole de Bounouara

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.12.14 | 10h00 Réagissez
 

L’association des amis du palais du Bey tiendra son assemblée générale, aujourd’hui, au niveau de la maison des jeunes  «Ahmed Saadi», sise à la cité Filali. Si la présentation du bilan moral et financier est en haut de l’agenda de l’ordre du jour, les projections et les activités pour l’année 2015 y seront aussi sujettes à débat.

L’association des amis du palais du Bey et des monuments historiques de la wilaya de Constantine organisera pour la circonstance une sortie de villégiature à deux sites historiques importants de la wilaya, en l’occurrence le Tombeau de Massinissa et la Nécropole mégalithique de Bounouara. Le premier site, plutôt une ruine, est situé à 14 km de Constantine et à 4 km du nord-est du Khroub à l’intersection des voies reliant Cirta à Theveste et Calama.
Les travaux de démolition en 1915 ont mis à découvert un caveau contenant un mobilier funéraire appartenant au Roi Massinissa. Sa construction remonte au  3 ème siècle avant J.C. Quant au second, à savoir la nécropole, elle se trouve sur les pentes sud-ouest du djebel Mzala, à 2 km au nord du village Bounouara.
Les monuments occupent les lignes de crêtes de différentiels mouvements de terrain. Le type général des monuments de cette station se compose d’un dolmen formé de quatre blocs verticaux laissant dans leurs intervalles, une chambre rectangulaire. La longueur des dalles recouvrant le dolmen varie de 1, 20 à 02 m.
Ces monuments ont été fondés par les hommes du Néolithique pour enterrer leur morts. Lors de l’assemblée de ce mercredi, le bureau de l’association abordera le volet des subventions et des contributions, indispensables à sa survie financière. En ce sens, il sera question de porter à la connaissance des membres de l’association, tout autant qu’à celle de l’assistance, les contours et modalités de la subvention de l’Union européenne. Une contribution décidée à la faveur d’une réunion tenue entre des représentants de l’UE et le ministère de la Culture.
N. D.


Programmes aadl et Cnep immo : Les souscripteurs revendiquent une solution définitive

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.12.14 | 10h00 Réagissez
 

Un mouvement de protestation a été organisé, hier, devant le cabinet du wali, par les souscripteurs de l’AADL et de la CNEP IMMO au programme de 4359 logements. Les protestataires revendiquent une solution définitive à leur problème.

D’après les dires des représentants, un autre problème survient pour entraver la distribution des logements, outre la lenteur d’avancement des travaux de VRD. Actuellement, il s’agit d’un conflit entre la direction de la Caisse nationale du logement (CNL) et celle de la CNEP et l’entêtement des responsables.
Tout a commencé le 3 décembre quand la CNEP a envoyé à la direction de la CNL 2500 dossiers avec des canevas remplis par les souscripteurs pour s’acquitter du premier versement, estimé à 10%. Mais ce qui est sidérant, selon l’un des représentants, la CNL n’a pas accepté le canevas en question, car il ne correspond pas aux nouvelles exigences. «Le chef de cabinet du wali nous a organisé une réunion, samedi dernier, avec les directeurs concernés afin de solutionner ce problème mais ces dernier l’ont boycottée.
Cela a provoqué la colère des souscripteurs et les a poussé à fermer, hier, la route passant devant le cabinet du wali», a-t-il ajouté. Le chef de cabinet du wali a prévu une autre réunion qui sera tenue, ce jeudi, avec toutes les directions concernées, dans une tentative de régler définitivement cette situation qui s’éternise.
Yousra Salem





Polyclinique de Zouaghi : La tuberculose devient une source d’angoisse

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.12.14 | 10h00 Réagissez
 

Le tuberculeux a le droit d’être pris en charge tout comme le séropositif ou celui atteint de l’hépatite C, où d’autres maladies. Avant tout, c’est un malade et nul ne peut l’empêcher de fréquenter une polyclinique».

C’est ce que nous a indiqué le Dr. Farida Mansouri, médecin-chef du service de contrôle de la tuberculose et des maladies respiratoires (SCTMR) abrité par la polyclinique de Zouaghi. La dotation dans cette polyclinique d’un tel service en 2013 a longuement alimenté les débats entre la population résidant dans les cités mitoyennes.
Cette population s’inquiète surtout des risques de contamination qui peuvent découler, suite à l’aménagement d’un espace d’accueil pour les sujets pouvant se déclarer positifs à la bactérie Bacille de Koch, responsable de la tuberculose. «Ce service représente pour nous une source de contamination notamment pour nos enfants quand ils viennent se vacciner, c’est une menace pour nous», souligne Hellal, un sexagénaire habitant la cité 242 Logements de Zouaghi.
C’est donc un véritable bras de fer qui s’est engagé entre les habitants et les responsables du SCTMR. Pour le Dr. Mansouri, chaque établissement de proximité de la santé publique (EPSP) doit avoir son propre SCTMR. Elle dira à ce sujet: «l’idée d’installer un SCTMR au niveau de notre DSP est une recommandation du ministère, vu la population de Constantine qui s’accroît de plus en plus, le SCTMR de Bardo (Rahmani  Achour) qui date de la période coloniale n’est plus en mesure d’accueillir tout le monde».
Il faut savoir par ailleurs, que le SCTMR de Zouaghi dépend de l’EPSP Bachir Mentouri. Il a été mis à la disposition des gens habitant les cités de Djebel Ouahch, Ziadia, Sidi Mabrouk, Daksi Abdeslem, les Frères Abbés, le 7ème  kilomètre, Boumerzoug, El Gamas, Chaâb Erssas, Sissaoui, ainsi que les Mûriers.
Sur le choix de la structure de la santé publique ayant abrité le SCTMR, notre interlocutrice se justifie en disant : «l’emplacement de la polyclinique de Zouaghi est idéal, comparativement aux autres polycliniques se trouvant au cœur des cités, celle de Zouaghi, est  construite sur un périmètre dégagé, elle est aérée et jouit d’une superficie supérieure; c’est la plus grande polyclinique de l’EPSP Bachir Mentouri». Se voulant rassurante, elle ajoutera : «le tuberculeux n’est pas un sujet à mettre en quarantaine. Il vit sous le même toit que les autres membres de sa famille.
Aussi, les risques de contamination sont plus favorables dans les lieux publics comme les cafés, les restaurants, les bus, que dans une polyclinique». Tout de même, il convient de confirmer auprès des spécialistes si, effectivement, le SCTMR ne constitue pas un danger sur la santé publique.
C’est pourquoi nous avons sollicité l’avis de l’épidémiologiste, Pr. Djamel Bensaâd, chef de service de l’épidémiologie et des maladies préventives de l’EPH de Didouche Mourad, qui dira à propos : «l’excès d’angoisse est inutile car il n’existe pas de risque de contagion ; la maladie est prise en charge, et les conditions médicales sont respectées, la tuberculose se traite comme toute les autres maladies». 


128 cas de tuberculose enregistrés en 2014

Le nombre des personnes atteintes de tuberculose dans la wilaya de Constantine est passé de 57 cas confirmés à la fin de l’année 2013, à 128 nouveaux cas enregistrés en décembre 2014.
Ces chiffres nous ont été communiqués par le Dr. Farida Mansouri, médecin-chef du SCTMR de Zouaghi. Ces statistiques prennent en compte uniquement ceux qui viennent se traiter au SCMTR.
Ces  malades dont l’âge varie entre 3 et 84 ans, bénéficient d’une prise en charge totale, selon notre interlocutrice. Pour l’épidémiologiste, Pr. Djamel Bensaâd, «ce bilan n’est pas alarmant, du  moins pour l’immédiat». O.-S. M.

O.-S. Merrouche







Localité de Kef Salah à Didouche Mourad

Les habitants déplorent l’insécurité et l’absence de commodités

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.12.14 | 10h00 1 réaction
 
 La région est très mal lotie en matière d’infrastructures de loisirs
La région est très mal lotie en matière...
 

Les routes et chemins d’accès au site se sont dégradés en raison des travaux de viabilisation qui n’en finissent pas.

Située sur une colline, la localité de Kef Salah à Didouche Mourad où résident plus de 7000 habitants est en passe de devenir plus grande que le vieux village. Des centaines de logements évolutifs et quelques lotissements se confondent avec l’horizon, une spécialité locale, même si le paysage a été «altéré» par la construction de quelques immeubles en voie d’achèvement. «Quand on a emménagé, il y a une douzaine d’années, le calme et la quiétude régnaient à Kef Salah, à telle enseigne que les citadins de Didouche Mourad nous jalousaient eux qui se sentaient à l’étroit dans le vieux village.
Mais depuis, les choses ont bien changé et au fil du temps on a dû déchanter face à l’absence de commodités. Très vite les routes et chemins d’accès au quartier se sont dégradés en raison des travaux de viabilisation qui n’en finissent pas. L’éclairage public est le plus souvent défaillant. Les services concernés mettent des semaines pour remplacer les ampoules grillées», nous dira un habitant de Haï El Amel, une cité d’auto-construction comme il en existe une dizaine à Kef Salah.
Et d’ajouter : «Le transport constitue également un problème puisque les bus qui arrivent de Constantine où une bonne partie des habitants de Kef Salah travaillent ou étudient n’assurent le service que jusqu’à 17 heures, alors que ceux qui desservent le quartier à partir de Didouche Mourad arrêtent leurs rotations vers 16 heures. Au-delà ce sont les fraudeurs qui prennent le relais en assurant des navettes à leur guise et à des tarifs le plus souvent prohibitifs». Les habitants de Kef Salah sont aussi confrontés à un phénomène presque inconnu à Didouche Mourad : l’insécurité.
Il est vrai que cela n’atteint pas le degré de gravité enregistré au chef-lieu ou à Ali Mendjeli, mais l’on signale tout de même de nombreux cas d’agressions ou de cambriolages en plus du trafic de drogue et de psychotropes. Trois dealers qui écoulaient leur poison dans le quartier ont été d’ailleurs appréhendés en début de semaine, a-t-on appris sur place. L’alimentation en eau potable constitue également un souci majeur pour les habitants. Ils affirment ne recevoir le précieux liquide que deux fois par semaine et pendant quelques heures seulement.
Ce qui est très insuffisant pour couvrir leurs besoins. Rien n’a été cependant fait pour remédier à cette situation, précisent les habitants, en dépit du fait que ce problème ait été porté à maintes reprises à la connaissance des autorités concernées. En termes d’infrastructures de loisirs, le quartier est très mal loti estiment les résidents de Kef Salah car, mise à part un terrain de foot, il n’existe pas de maison de jeunes ou encore moins d’aires de jeux ou de détente notamment pour les tout petits pour leur permettre de dépenser leur trop plein d’énergie.
F. Raoui
Vos réactions 1
humeur25   le 25.12.14 | 06h20
terre agricole
De la region je connais bien didouche-mourad (exbizot) ces lotissements ont été construit sur une grande pente d'origine agricole, ça été conçu pour parquer les gens sans suivi, à l'image de ce qui se fait en algerie




http://www.elwatan.com/images/2014/12/23/constantine_2577098.jpg







Manque d’hygiène dans certains quartiers

Une campagne de dératisation s’impose

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.12.14 | 10h00 Réagissez

Les rats empestent  les rues à Constantine. L’on constate de plus en plus de ces bêtes mortes sur la chaussée, et bien d’autres encore vivantes qui envahissent nos cités. Une campagne sérieuse de dératisation, c’est pour ainsi  dire, est plus que nécessaire à Constantine. D’ailleurs, c’est ce nous a suggéré un spécialiste, gérant d’une entreprise spécialisée en la matière.

Selon lui, cette campagne est en mesure de réduire jusqu’à 50 % des risques de prolifération de cette bête. En 2014, les opérations de dératisation menées par les services communaux dans plusieurs cités à l’exemple de Sidi Mabrouk, El Gammas, Ziadia, Bellevue et Sidi Rached ont permis l’éradication de 500 rats, apprend-on auprès de la chargée de communication de la commune de Constantine.
Certains spécialistes expliquent cette «invasion» par les chantiers entamés à l’occasion de l’événement culturel de 2015. Il est vrai que lorsqu’on creuse on créé des lieux où ces animaux trouvent où se réfugier, appelés des biotopes. C’est pour cela que les chantiers engagés dans la ville ont permis de procurer ces biotopes sous terre, où les rats se baladent en plein jour dans les milieux urbains.
Vraiment, le phénomène prend de l’ampleur. L’insalubrité et l’anarchie caractérisant la collecte des ordures ménagères est aussi pour quelque chose. Si les chantiers envisagés font bondir les rats à la surface ; les lieux de collecte d’ordures représentent un véritable vivier pour cette espèce animale. Il convient de préciser que le rôle de dératisation revient en premier aux services communaux.
Les entreprises privées, qui interviennent pour le même objectif, le font suite à un appel à leurs services apr une société ou des institutions. Notons que nous avons tenté de prendre contact avec le directeur de l’hygiène et de l’assainissement de la commune de Constantine, mais en vain.
O. -S. Merrouche





Métier de bouquiniste : Achour, Mohamed Kanfoza, Djilali et les autres...

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.12.14 | 10h00 Réagissez

 

Personne ici ou ailleurs, ne semble se soucier de la disparition d’un métier connu pour être un vecteur de culture et d’art. C’est du métier de bouquiniste qu’il s’agit.

Il n’y a pas longtemps, ces passionnés des livres, des magazines et mêmes des illustrés ( Blek, Zembla , Le petit Ranger’s) avaient pignon sur rue, tant ils étaient sollicités par ces gens qu’on appelle les rats des bibliothèques, ces lecteurs assidus dont l’amour pour la lecture n’a d’égal que leur inclinaison à s’abreuver de récits , de romans, d’aventures. A Constantine, il y avait Ammi Achour qui tenait un minuscule kiosque dans la très achalandée Trik Djedida juste en face du café Nedjma.
Bouquiniste plein de verve et d’allant, il recevait tout le monde avec le sourire. Voilà qui, comme dirait l’autre, un serviteur du livre et par extension de la culture! En ce temps, pas très lointain d’ailleurs, qui parmi les jeunes lycéens ou universitaires n’avait recouru au service du bouquiniste pour acquérir tel ou tel roman, surtout quand il était question d’un best seller ? En ce temps là, on se passait les bouquins et une fois la lecture finie, on allait en demander un autre.
Tout comme  Constantine, Aïn Beida aussi avait ses bouquinistes. le plus connu sur la place s’appelait Mohamed,(Allah yarhamou) et auquel on avait attribué le sobriquet «Kanfoza», fort sympathique en somme et qu’on se plait aujourd’hui à évoquer avec une pointe de nostalgie. Ammar, tenant présentement une librairie se souvient de temps qui n’est plus : «C’est en lui gardant de temps en temps le petit kiosque que j’ai appris à aimer les livres, à en apprécier la valeur. Ammi Kanfoza ne cherchait nullement à s’enrichir en exerçant ce métier, ô combien noble, son seul souci était de satisfaire les amis lecteurs qui se recrutaient d’ailleurs parmi les fonctionnaires et les instituteurs.»
Pas de relève pour l’heure
Un sexagénaire, toujours attaché aux livres, se rappelle du temps où il était lycéen à Hihi Mekki à Constantine: «Durant les années soixante et soixante dix, Constantine détenait le record des villes qui disposaient du plus grand nombre de librairies. IL y en avait partout. Quo Vadis était la plus connue des lycéens et universitaires. Parfois même, nous, lycéens, allions sous le pont Sidi Rached, au Remblai, ce mythique marché aux puces où nous déterrions souvent de très beaux livres, des ouvrages littéraires ou scientifiques que nous acquérions pour une bouchée de pain.»
Mais depuis, que s’est-il passé? Les bouquinistes sont partis presque en catimini laissant derrière eux un vide sidéral que rien ni personne ne pourra combler. Pas de relève dans l’immédiat, parce que l’amour du livre, de tout ce qui est imprimé ne tente plus personne. Dommage qu’un aussi beau métier disparaisse sans espoir de retour. Adieu Amis des livres, vous Achour de la rue Trik Djedida Kanfoza et tous les autres...
Baâziz Lazhar


http://www.elwatan.com/images/2014/12/24/bouquinistes_2578587_465x348p.jpg

Maisons tombées en ruine à la vieille ville

Des décharges à ciel ouvert

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.12.14 | 10h00 Réagissez

 

Le décor ne passe pas inaperçu pour ceux qui traversent quotidiennement les ruelles de la vieille ville. Les maisons tombées en ruine sont devenues de véritables décharges qui donnent une mauvaise image à cette partie du Vieux rocher qui représente toute l’histoire et le patrimoine de la ville.

Déjà dans la partie basse de Souika, on ne trouve plus les mots pour décrire ce qui passe au niveau du lieudit le Remblai, situé en contrebas du pont Sidi Rached. Non loin de là et précisément à la rue Abdellah Bey, dans le vieux quartier d’Essayeda, c’est un triste décor qui s’offre aux yeux dans la bâtisse, dite Dar Bendali, située en face de la mosquée de Sidi Moghrof, où des échafaudages ont été installés depuis 2008 pour une opération de réhabilitation qui n’a jamais été réalisée.
«C’est désolant de voir que cette maison qui a vu naitre l’illustre imam Benbadis, devenir une décharge, avec en plus le risque d’effondrement qui menace les riverains et les commerçants», nous dira un habitant. Le phénomène qui dure depuis plusieurs années semble se banaliser, au vu de l’indifférence affichée par les autorités de la ville, mais aussi l’incivisme condamnable de certains citoyens, insoucieux de la propreté de leur quartier. C’est le cas de plusieurs maisons qui se sont effondrées dans le quartier de la Casbah.
En plus des saletés qui s’y amoncellent, et qui n’ont jamais été ramassées par les services de collecte des ordures de la commune, ces lieux sont devenus des aires de jeu risquées pour des enfants innocents. Chose que nous avons pu vérifier à la rue Staifi Amar, située en contrebas de la caserne de la Casbah, mais aussi dans d’autres quartiers de la ville, comme Aouinet El Foul, la rue des Maquisards et la rue Kitouni Abdelmalek.
Mais, finalement oserons nous faire visiter ces lieux aux invités de la ville lors de la manifestation culturelle de 2015, qui aura lieu dans quelques mois ? La question mérite bien d’être posée surtout que de nombreux étrangers qui ont eu l’occasion de visiter Constantine, ces derniers temps, se sont dits étonnés de voir dans quel état se trouve la ville.




http://www.elwatan.com/images/2014/12/24/maisons-tombees-en-ruine_2578540.jpg


Avenue Zaâmouche : Le calvaire perdure

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.12.14 | 10h00 Réagissez
 
 Le décapage de la chaussée a rendu la circulation difficile
Le décapage de la chaussée a rendu la circulation difficile
 

Le tronçon aménagé par les services des travaux publics du coté de la SNTF n’a pas réglé le problème des embouteillages.

Les automobilistes qui traversent chaque jour l’avenue Zaâmouche, ne trouvent plus les mots pour qualifier la situation dans laquelle se trouve cet axe névralgique de la ville. Déjà encombrée par les travaux des deux chantiers du Musée de l’art et de la bibliothèque urbaine, la chaussée, déjà affectée par un affaissement, est devenue impraticable.
Cet état s’est aggravé depuis que les autorités ont décidé de décaper le bitume pendant la saison des pluies, comme ils l’ont fait déjà pour les autres artères et trottoirs de la ville.  Avec les embouteillages qui «gangrènent» l’entrée de Bab El Kantara chaque jour, c’est le calvaire, avec un grand C.
D’ailleurs, même le tronçon qui a été aménagé par les services des travaux publics sur le terrain de la SNTF, après la démolition de la clôture qui le sépare de la route, n’a été d’aucune utilité, en raison du nombre important des poids lourds qui traversent cette avenue en plein jour. Cette activité intense générée surtout par les chantiers de la manifestation «Constantine 2015, capitale de la culture arabe» de la culture arabe et celui de la partie restante du projet du pont Salah Bey, a crée d’énorme goulots.
Le point noir demeure l’intersection de l’avenue Zaâmouche avec l’avenue de Roumanie, où des camions semi-remorques font des manœuvres dangereuses pour passer. Le décapage de la chaussée décidé dans une telle période de l’année a aussi compliqué les choses.
Pour les services des travaux publics, les choses devront s’améliorer avec les travaux de réaménagement du rond-point situé près de la gare ferroviaire, et l’élargissement de la chaussée entre le pont Sidi Rached et Bab El Kantara. Des travaux annoncés depuis des semaines, mais qui tardent à être lancés. Dans l’attente, les usagers de l’avenue Zaâmouche sont priés de prendre leur mal en patience.

Arslan Selmane







http://www.elwatan.com/images/2014/12/21/constantine_2573715.jpg




Rues Didouche Mourad et 19 Juin 1965

La pagaille dans la gadoue

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.12.14 | 10h00 Réagissez
 
 La situation est devenue insupportable
La situation est devenue insupportable
 

Les vendeurs informels ont réinvesti les lieux, sous le regard indifférent des agents de l’ordre.

Amoins de quatre mois du lancement de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, les travaux d’aménagement lancés dans les artères principales de la ville trainent toujours. Le malaise profond que subit la population au quotidien est sans pareil, d’autant plus que les chantiers ouverts un peu partout ont transformé la ville en grand bourbier, après les dernières chutes de pluie.
C’est le cas de le dire pour les deux grandes rues commerçantes de Constantine, celles de Didouche Mourad (ex-Caraman) et 19 juin 1965 (ex-rue de France), qui connaissent il y a deux jours la pose des premiers pavés sur cette artère appelée à devenir la première piétonnière de la ville. Mais il faut dire dans quel état se trouve actuellement cette dernière où la circulation est devenue difficile au vu de la gadoue qui fait le décor. Pour les commerçants, cette situation nuit considérablement à leur activité.
«On ne peut plus exercer dans ces conditions, surtout avec l’arrivée de la saison de pluies», regrette un commerçant de la rue Didouche Mourad où les passants pataugeaient dans la boue. Sur cette dernière artère comme dans la rue du 19 juin, des palettes ont été posées pour accéder aux boutiques, alors que des madriers ont été dressés sur les tranchées creusées le long des deux rues. Devant l’immeuble de l’ancien Monoprix, des dizaines de sacs plein de déblais s’entassent sur la chaussée. «Ces sacs n’ont pas été enlevés depuis plusieurs jours», témoigne un vendeur ambulant.
C’est dire la pagaille totale qui règne dans les lieux, à laquelle on ajoutera la présence de ces dizaines de vendeurs informels qui ont réinvesti les lieux, sous le regard indifférent des agents de la police. Pourtant, il y a quelques mois, un important dispositif a été déployé pour empêcher le retour de cette activité qui continue de causer des désagréments aux habitants, mais aussi beaucoup de gêne aux commerçants dont les magasins ont été carrément bloqués.
En tout état de cause, l’anarchie semble revenir pour s’installer dans la durée, en attendant que les autorités daignent réagir pour trouver des solutions définitives à ce problème, mais aussi activer la cadence des chantiers qui s’éternisent pour le grand malheur des Constantinois.
Arslan Selmane



http://www.elwatan.com/images/2014/12/24/constantine_2578538.jpg

ليست هناك تعليقات: