الاخبار العاجلة لسيطرة صحافيات قسم الاخبار لاداعة قسنطينة على حصة ماسي قسنطينة والصحافية حياة بوزيدي تدشن حصة ماسي قسنطينة بالضحكات والنقاش الحر مع ضيوف المسلسل القسنطيني عشية الاربعاء السينمائية ومستمعي قسنطينة يكتشفون المديعة حياة بوزيدي حيث المتعة الاداعية والنقاش العشوائي والحوار الثقافي يدكر ان حصة ماسي قسنطينة تحولت الى حصة اداعية ميتة حيث الحوار الجنائزي والحزن الاجتماعي للعلم فان الصحافية المديعةبوزيدي سوف تقدم الجزء الثاني من حصة ماسي قسنطينة صبيحة الاحد المقبل في اطار حصة منتدي الاداعة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لسيطرة صحافيات قسم الاخبار لاداعة قسنطينة على حصة ماسي قسنطينة والصحافية حياة بوزيدي تدشن حصة ماسي قسنطينة بالضحكات والنقاش الحر مع ضيوف المسلسل القسنطيني عشية الاربعاء السينمائية ومستمعي قسنطينة يكتشفون المديعة حياة بوزيدي  حيث المتعة الاداعية والنقاش العشوائي والحوار الثقافي يدكر ان حصة ماسي قسنطينة تحولت الى حصة اداعية ميتة حيث الحوار الجنائزي والحزن الاجتماعي للعلم فان الصحافية المديعةبوزيدي سوف تقدم الجزء الثاني من حصة ماسي قسنطينة صبيحة الاحد المقبل في اطار حصة منتدي الاداعة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية امينة تباني اطول موجز اخباري في الاداعة الجزائرية بسبب المكالمات الهاتفية لمراسلي اداعة قسنطينة في رحبة الجمال وبلدبة ديدوش مراد يدكر ان الصحافية امينة قدمت اعتدارا اداعيا للصحافية سامية قامسي بسسب اكل جزء من حصتها الاداعية  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهرب والي قسنطينة من لقاء تجار رحبة الجمال وتفضيله زيارة فجاائية الى ديدوش مراد حيث اكتشف حفرة في طريق الحامة بوزيان كما طالب باعادة بناء  مستشفي ديدوش مراد من جديد للعلم فان  اتراك قسنطينة المقيمين في البويرة والمدية طالبوا من والي قسنطينة استرجاع املاكهم فيرحبة الجمال مقثابل تحويل رحبة الجمال الى بيوت الدعارة الجنسية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لتوقيف حصة حاجيتك للمديعة سلمي بوعكاز بسبب تدخل شخصية رجالية هاتفيا  يدكر ان المستمع اندهش لطبيعة الامثال الشعبية الغريبة يدكر ان مستمعة من اولاد رحمون دشنت حصة سلمي لتتبعها مستمعة من بكيرة حيث قدمت حكمة شعبية انتهت بعبارة االتبول  مما اثار غضب شخصية رجالية قسنطينة تسير مؤسسة اعلامية  رسمية للعلم فان المديعة سلمي توقفت عن الكلام بعد الاحتجاج الرسمي  فهل اتصل والي قسنطينة باداعة قسنطينة ام ان الامثال الشعبية المقدمة في الحصة اقرب  الى الامثال الجنسية العربية  للعلم فان حصة سلمي بوعكاز انتهت بتقديم تهنئة لصديقتها سهام  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الصحافي معتز  غرائب تجار رحبة الجمال في اجتماع الدقسي فبعد رفض وزيرة الثقافة الحضور والغاء والي قسنطينة لقائه منع تجار رجبة الجمال تاتي تصريحات نشرة الرابعة لتكتشف عجز المديع معتز عن تفسير ماسي تجار رحبة الجمال بعدما طالبت ولاية قسنطينة من التجار التزام مساكنهم وممارسة تجارة الطرباندوا في ؤمنازلهم الى غاية تحويل محلاتهم التجارية الى بيوت للدعارة الجنسية بطلب من نزل مهري ونساء الجزائر العاصمة قصد استقبال ضيوف الثقافة العربية ببيوت الدعارة وليس بمحلات الملابس الربية وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لسيطرة صحافيات قسم الاخبار لاداعة قسنطينة على حصة ماسي قسنطينة والصحافية حياة بوزيدي تدشن حصة ماسي قسنطينة بالضحكات والنقاش الحر مع ضيوف المسلسل القسنطيني عشية الاربعاء السينمائية ومستمعي قسنطينة يكتشفون المديعة حياة بوزيدي  حيث المتعة الاداعية والنقاش العشوائي والحوار الثقافي يدكر ان حصة ماسي قسنطينة تحولت الى حصة اداعية ميتة حيث الحوار الجنائزي والحزن الاجتماعي للعلم فان الصحافية المديعةبوزيدي سوف تقدم الجزء الثاني من حصة ماسي قسنطينة صبيحة الاحد المقبل في اطار حصة منتدي الاداعة والاسباب مجهولة

 

لدعم الحركة التنموية بجيجل

مشاريـــع هامــــــة في مـختـــلــــف المـــــجالات بالعوانــــة

صوكو نجاة

تعززت بلدية العوانة الساحلية بولاية جيجل مؤخرا بعدة مشاريع تنموية، تتعلق بقطاع الأشغال العمومية، والموارد المائية، والتحسين الحضري، وستمس المشاريع المبرمجة مختلف قرى وأحياء البلدية، وذلك قصد دفع عجلة التنمية بالمنطقة.
وحسب عز الدين صويلح رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية العوانة، فإن المشاريع تتمثل في مشروع تزويد قرية الخراشة بالماء الشروب، بغلاف مالي يقدر بـ 6 ملايير سنتيم، هذا المشروع الذي لطالما انتظره سكان القرية طويلة، أين كانوا يعانون الأمرين جراء مشكل انعدام شبكة للماء الشروب بالمنطقة واعتمادهم على الطرق البدائية في جلب الماء على مدار السنة، والآن المشروع يرى النور ويجسد على أرض الواقع ومن شأنه القضاء على مشكل المياه، حيث تم الموافقة على المشروع وسينطلق قريبا.
من جهته، كشف ذات المسؤول أنه تم الانطلاق في مشروع تدعيم مشتة أفتيس على مستوى الطريق الوطني رقم 43 بالإنارة العمومية وكذا تهيئة الأرصفة لإعطاء وجه جديد لهذه المنطقة الساحرة بمناظرها الخلابة والتي تستقطب إليها العديد من السياح خلال موسم الاصطياف. كما استفادت البلدية من مشروع تهيئة المدخل الغربي لمدينة العوانة، لطالما شكل هذا المحور نقطة سوداء أمام مستعملي الطريق الوطني رقم 43 الذي يشهد حركة مرورية كثيفة خلال موسم الاصطياف.
كما استفادت البلدية من مشروع تنموي هام و هو مشروع انجاز الشطر الثاني من الطريق الرابط بين مشتة حمزة بأعالي العوانة ومشتة تميزان العلوية بغلاف مالي قدر بـ4 ملايير سنتيم، المشروع حسب تصريح رئيس البلدية قد انطلق والأشغال جارية به، على أن يستكمل في غضون الأشهر القادمة، وهو المشروع الذي انتظره سكان مشتة حمزة والقرى المجاورة لها، حيث سيمس هذا المشروع عدة مشاتي كمشتة العلاوشة، الحورش، وبني بطيط ومشتة البطايشة، ومن شأنه فك العزلة وفتح آفاق تنموية واعدة بالعديد من مشاتي العوانة، كما سيساهم هذا المشروع في إعادة استقرار السكان في
مداشرهم وتشجيع النازحين منها خلال العشرية السوداء على العودة إلى مشاتيهم.

لـــــقــــرار اتخــــذه رئيــــس الجـــمهوريــــة

إنهاء مهــام مديــر البريــد ورئيــس ديـــوان الحــــج

ساسي.ب

أنهى رئيس الجمهورية، أمس، مهام كل من العيد محلول، المدير العام لبريد الجزائر، والحاج بربارة، رئيس ديوان الحج والعمرة.
وأسندت مهام إدارة بريد الجزائر لخالد حموش، الذي كان يشغل منصب إطار بسلطة الضبط للبريد والاتصالات، فيما لم يتم تعيين أحد، لحد الآن، على رأس ديوان الحج والعمرة. تنحية العيد محلول، بحسب ما علمته وقت الجزائر من مصادر مؤكدة، جاءت عقب سلسلة المشاكل، التي بات يتخبط فيها قطاع البريد في السنوات الأخيرة، أبرزها أزمة السيولة النقدية عبر مكاتب البريد، إلى جانب الاضطرابات والفوضى، التي باتت تشكل يوميات مكاتب البريد على المستوى الوطني.
ويأتي تعيين خالد حموش على رأس المؤسسة، وهو القادم من سلطة ضبط البريد والاتصالات السلكية واللاسلكية، الهيئة التي كانت ترأسها دردوري قبل استوزارها، ليؤكد الأخبار، التي تحدثت عن شروع الوزيرة في تنصيب الاطارات السابقة في سلطة الضبط عبر هياكل الوزارة.
أما عن رئيس ديوان الحج والعمرة، فدخلت علاقته بالوزارة الوصية واصطدامه بالوزير محمد عيسى نقطة اللارجوع، خاصة وأن الوزير لم يتوان في انتقاد طريقة تسيير الحج والعمرة والمشاكل، التي ترافق البعثة الجزائرية كل سنة. غير ان بربارة الشيخ أعلن، في رسالة رسمية، أنه استقال من على رأس الديوان الوطني للحج والعمرة، بسبب رفض وزير الشؤون الدينية الرد على طلب الإعفاء، وقال بربارة إنه محبط بعد أن تعرض لعراقيل في مهامه في الحج ، نافيا أن يكون قد اقيل من منصبه.

يتم اللجوء إليهم للقيام بنشاطات مشبوهة وغير قانونية

شبكات إجرامية تستغل المتشردين في التسول وترويج المخدرات بوهران

عبد الله. م

فتحت مصالح الأمن بالتنسيق المشترك مع مديرية النشاط الاجتماعي تحقيقا معمقا حول استغلال شبكات مختصة في الإجرام وترويج المخدرات والتسول، للأطفال والمتسولين المنتشرين بعدة مناطق بوهران،حيث يتم اللجوء إليهم للقيام بنشاطات مشبوهة وغير قانونية من ضمنها الإجرام والتسول وشبكات ترويج الممنوعات، وهو ما يفسر رفض غالبيتهم اللجوء لمراكز الرعاية والهروب منها بعد تجميعهم من قبل مصالح الأمن والهلال الأحمر الجزائري، في الوقت الذي تسببت موجة البرد التي ضربت الولاية خلال اليومين الأخيرين في وفاة متسول مسن تم العثور عليه بقارعة الطريق جثة هامدة بمنطقة ليبودروم بوسط المدينة.

تزداد بعاصمة الغرب الجزائري في الآونة الأخيرة في الانتشار ظاهرة دخيلة عن مجتمعنا وهي التشرد، حيث يتخذ أشخاص الأرصفة وشوارع المدينة كمأوى لهم في عز البرد الشديد بعد أن أوصدت أبواب بيوتهم في وجوههم ليحتضنهم الكرتون وهم ملتحفون بالبطانيات بالية علهم يجدون بعض الدفء الذي حرموا منه، كل منهم يخفي في جعبته مأساة حاكها الزمن ونسجتها الظروف الاجتماعية القاهرة التي رمت بهم إلى الشارع، وحتى إن اختلفت حكاياتهم ومعاناتهم، إلا أنهم يتشاركون في لقب واحد، المتشردون، وبمجرد مصادفتهم تقشعر لهم أبدان لرؤية منظرهم ونجدهم في مواجهة الطبيعة الغاضبة في فصل الشتاء بأجسادهم الهزيلة ووجوههم البائسة..

معاناة متواصلة وإجرام
تبقى هذه الفئة الهشة من المجتمع تعاني الأمرين في ظل تفشي أمراض تهددهم من دون أن ننسى مختلف أشكال الإجرام المتربصة بهم على غرار التحرشات الجنسية التي تطارد النسوة والفتيات واستعمال البعض في ارتكاب جرائم وترويج المخدرات بعد انتهاز فرصة ظروفهم المزرية، حيث لابد من السلطات الالتفاتة إليهم ولا تبقى في موقف المتفرج دون أن تجد حلولا لهذه الفئة. وفي سياق ذي صلة، تعرف ظاهرة التشرد تزايدا ملحوظا في شارعنا، حيث أصبحوا ينتشرون مثل خفافيش الليل عبر أزقة وشوارع يتخذون من مداخل العمارات والحدائق العمومية وحتى بالقرب من مديرية الأمن الوطني مأوى لهم، يفترشون الأرض ويلتحفون القش البالي، وتنوعت دوافع لقائهم ذلك المصير إلا أن مأساتهم هي واحدة عبر الأرصفة والساحات العمومية،حيث أضحت هذه الأخيرة تحمل في طياتها مؤشرات تنذر بخطورة الوضع، خاصة على المارة الذين أصبحوا يتخوفون من الاعتداءات، بعد أن اختلطت فئات المتشردين بين متعاطين للمخدرات ومتسولين ومدمنين على الدعارة، بالإضافة إلى مختلين عقليا. وفي على هذا الصعيد، كشفت مصلحة الإدماج الاجتماعي على مستوى مديرية النشاط الاجتماعي لوقت الجزائر عن تسجيل 372 شخص على مستوى ولاية وهران بدون مأوى خلال أشهر الفارطة من بينهم 266 رجل، و98 امرأة إلى جانب 8 أطفال.

يعودون إلى الشارع بالرغم من تكفل السلطات بهم
وحسب ما أكدت ذات المصالح، فقد تم جمع خلال شهر اكتوبر34 متشردا ينحدرون من ولايات مختلفة على غرار عين تموشنت، مستغانم، الشلف وغيرها من الولايات المجاورة وذلك بالتنسيق مع مصلحة الإسعاف الاجتماعي المتنقلة وكذا أطباء من مديرية الصحة والتي يتم على أساسها تحويل هذه الشريحة نحو دار المسنين وديار الرحمة وكذا نحو دار الطفولة المسعفة وغيرها من المؤسسات التابعة للمديرية وبهدف التكفل بهم والعمل على إعادة إدماجهم في المجتمع ومع ذويهم إلا أن بعضهم فور ما يعودون إلى الشارع من جديد كونهم اعتادوا على حياة الحرية ويحبون التقيد والانضباط داخل ديار الرحمة.
وعن فئة البراءة فهي أخرى نجدها اتخذت الشوارع مسكنا لها، وبات هؤلاء الأطفال عرضة لمختلف الأخطار المتنوعة منها الانحراف واستعمالهم في شبكات الإجرام من دون أن ننسى حياة البؤس التي يتجرعونها على مستوى الشوارع..
للإشارة، فقد باشرت مؤخرا السلطات المحلية على مستوى الولاية في ترحيل 60عائلة مقيمة بمركز الطفولة المسعفة 2 بحيّ السلام؛ هذه العملية تأتي أساسا لردّ الاعتبار لهذه المؤسسة وتمكينها من أداء رسالتها في التكفّل بهذه الفئة الاجتماعية الهشّة وهذا نظرا للتواجد المكثّف للعائلات، هذا وتمّ ترحيل هذه العائلات نحو عدّة أحياء بمختلف بلديات الولاية على غرار بلدية الكرمة، وادي تليلات، بوسفر، بطيوة وقديل، أين خلّفت هذه العملية
الترحيلية التي جرت في ظروف منظّمة حالة من الارتياح وسط النزلاء. وفي هذا الصدد يعمل العديد من المتطوعين على غرار جمعية ناس الخير وهران وإحسان فضلا عن الجمعية الجزائرية للمثقفين الشباب ككل سنة على تنظيم حملات تطوعية واسعة مع اقتراب حلول كل فصل شتاء لمساعدة المعوزين والأشخاص بدون مأوى وهذا بمنحهم وجبات غذائية ساخنة خلال الفترات الليلية. هذا وتعمل كل مجموعة من المتطوعين في إطار منظم لجمع المواد الغذائية وتحضير الوجبات والأفرشة والألبسة وتوزيعها على هذه الفئة خاصة الذين يترددون على الشوارع الرئيسية الكبرى على غرار شارع العربي بن مهيدي وخميستي وسيدي الهواري، فضلا عن ساحة أول نوفمبر والصديقية?

سجيل أكثر من عشرين حالة

القمل يجتاح الوسط المدرسي بعدد من الابتدائيات بقسنطينة

وهيبة عزيون زيموش

تشهد عدد من المدارس الابتدائية بقسنطينة هذه الأيام عودة انتشار ظاهرة القمل بين التلاميذ، حيث سجل نهار أمس حالة واحدة بابتدائية بحي الدقسي، فيما سجل بحر الأسبوع الفارط 11 حالة بابتدائية 450 مسكن بلدية الخروب، وعشرات الحالات تم تسجيلها بين تلاميذ بابتدائيات بكل من الوحدة الجوارية رقم 14 بالمدينة الجديدة علي منجلي، فيما رجحت بعض المصادر سبب انتشار حشرة القمل بين التلاميذ إلى أحد أنواع الشامبو المستعمل. الأولياء أبدوا تخوفهم من عودة ظاهرة انتشار القمل داخل المدارس خاصة أن هذه الحشرة معروفة بقدرتها الكبيرة على الانتشار بين التلاميذ إما بالاحتكاك أو علاقات الزمالة وتحديدا بالأوساط التي تعرف اكتظاظا كبيرا داخل الأقسام وإمكانية انتقال هذه الحشرة إلى الوسط العائلي ما يستدعي دق ناقوس الخطر.
وأكد بعض الصيادلة أن انتشار القمل بعدد من الابتدائيات أمر يدعو للخوف لما له من سلبيات وتبعات مؤكدين أن لسعة حشرة القمل قد تؤدي إلى الإصابة بالكثير من الأمراض الجلدية الخطيرة على غرار الاكزيما والتعفن الجلدي وأخطرها التيفوس الوبائي أو ما يسمى بتيفوس القمل و هو مرض جلدي خطير، مؤكدين على ضرورة اتخاذ كافة الاحتياطات خاصة ما تعلق بالعلاجات اللازمة والنظافة وعزل المصابين لتجنب انتقال العدوى.
ولم تعط مديرية التربية أية معلومة أو أرقام بهذا الشأن. بالمقابل، سادت حالة من التخوف لدى الأولياء الذين أرجعوا السبب إلى التراجع الخطير في النظافة المدرسية والحالة الكارثية للمرافق على غرار المراحيض والمطاعم ناهيك عن غياب دور وحدات الكشف الطبي المدرسي، إذا ما علمنا ان كل سنة تعود ظاهرة انتشار القمل بالوسط المدرسي بقسنطينة إلى الواجهة، حيث سجلت وحدات الكشف الطبي المدرسي بين سنة 2011 و2012 ما عدده 111 حالة إصابة بالقمل عبر عدد من الابتدائيات بإقليم ولاية قسنطينة، بينما سجلت خلال الموسم الدراسي لسنة 2012 و2013 ما عدده 100 حالة إصابة بالقمل أبرزها كانت بدوار برج مهيريس وبلدية الحامة بوزيان وعدد من الابتدائيات بوسط المدينة، لتعود ظاهرة تكاثر القمل من جديد هذه السنة مع تخوف من انتشارها بشكل كبير في ظل الحديث في الوسط المدرسي عن إحدى ماركات الشامبو الذي يعتقد أنه السبب في انتشار الظاهرة.

وقت الجزائر تقتحم عالم الليل وتكشف خباياه

الحرقة.. الباسبور لحمر.. والنيتستاز .... رشقة الليالي الحمراء في كباريهات الڤصبة

مبعوثة وقت الجزائر إلى قالمة / نور الحياة. ك

سوسو...صورية...جيجي....هن فتيات فضلن عالم الرقص في الملاهي والرشق بأموال البقارة في كباريهات الڤصبة التي يرتادها من يطلق عليهم اسم العروبية، فيما فضلت أخريات ملاهي الخمسة نجوم وزبائن من عالم الـفي أي بي وبين هذا وذاك الأولوية لمن يدفع أكثر، والأدهى والأمر أن كل واحدة تحوز على بطاقة مهنية تحميها.

كانت الساعة تشير إلى العاشرة ليلا، حين انطلقنا رفقة مصالح الأمن على متن سيارات رباعية الدفع، باتجاه الملاهي والكباريهات المنتشرة في المنطقة، وكانت وجهتنا الأولى ملهى ليلي يبعد عن وسط المدينة بحوالي 2كلم، ترددنا في البداية في الدخول إلى المكان، إلا أن فضولنا من جهة، واطمئناننا لكون رجال الدرك كانوا رفقتنا الذين يضمنون لنا الحمايةجعلنا نقتحم المكان ونكتشفعالما تدمع له العين وتقشعر له الأبدان.
توقفنا عند مدخل الملهى وطلبنا من رجال الدرك عدم مرافقتنا إلى الداخل لنقف على ما يجري في عالم الليل من دون أي تأثير خارجي قد يدفع برواد الملهى إلى تصنّع وجه آخر، وفعلا فبمجرد أن وطأت قدمنا داخل الملهى الذي كان شبه مظلم و :<كانأول ما شد انتباهنا شابات في مقتبل العمر وآية في الجمال، يلبسن بدلات الرقص ومنهن من كانت ترتدي لباسا مثيرا، يرقصن على نغمات الدف والڤصبة والأموال تنزل بالملايين على رؤوسهن من طرف أصحاب الشكارة وكل الراشقين يبرحون على الحرقة ، الباسبور لحمر. نيتستاز (نوع من المخدرات الصلبة).

مـخدرات...وقطرات النسيان لاغتصاب الفتيات
بعد مرور وقت من وجودنا في ملهى الڤصبة الذي يقصده عدد كبير من سكان الشرق وهو المفضل لديهم، لمحنا وجود سلة عند مدخل الباب وبها أقراص مختلفة الألوان وأي واحد يقصد الملهى يتناول قرصا ويدخل وبعدها اكتشفنا أنها مخدرات يتناولونها وهم يظنون أنها حلوى.
الشيء الغريب الذي اكتشفناه داخل هذا الملهى الذي زرناه هو تصريح أحد الزبائن الذي لم يكن يعلم أننا صحفيون وحذرنا من تناول المشروبات داخل الملهى لوجود رجال يقومون بوضع قطرات من دواء يذهب العقل ويشكل حالة نسيان في المخ وعادة يستعمله أصحاب الشكارة لاغتصاب الفتيات الجدد من اللواتي يقصدن الملهى لأول مرة وبذلك يكون قد تم إدخالهن في عالم الرذيلة عنوة.

راقصات ببطاقات مهنية
الفتيات اللواتي اخترن عالم الرقص والتبراح في كباريهات الڤصبة بولاية ڤالمة، كل واحدة منهن تحوز على بطاقة مهنية، وتضمن وسيلة نقلها وأجرة كراء بيتها، تعلمن لغة الأرقام التي فرضت نفسها والواحدة منهن لا يهمها سن زبونها ولا جنسيته، المهم ما في جيبه لتسدد الضريبة التي فرضها صاحب الملهى، ولمن حظيت بأحد أصحاب الجاه فهي مجبرة على إمضاء الليل بطوله في رقص وخمور ودعارة وخلاعة ومنكرات، لكن لكل واحدة حكاية.
فاطمة الزهراء، واحدة من الراقصات اللاتي التقيناها في الملهى..رفضت في بادئ الأمر الحديث إلينا لكن بعد أن ارتاحت إلينا، واكتسبنا ثقتها، كشفت لنا عن السبب الحقيقي لاختيارها هذا العالم الذي دخلته منذ أربع سنوات فقط، سنها لا يتجاوز 35سنة، مطلقة وأم لـ5أطفال اختارت الربح السريع لإعالة عائلتها مادام أنها تتعرض لمحاولات التحرش الجنسي في أي مجال تريد أن تقتحمه للعمل فيه وقالت لنا: أنا هنا أرقص بكرامتي، أتحصل على المال بعرق جبيني فأنا لا أمارس الرذيلة أرقص فقط وفي اليوم الواحد أتقاضى بين 3000 و4000دج حسب الزبائن، وعما إذا كان أفراد عائلتهايعلمون بعملها هذا ،لا.. أنا لدي ابنة متزوجة وأخرى تدرس في الجامعة وأوهمتها بأنني أشتغل كعاملة نظافة بأحد مستشفيات قالمة، وأفضل أن أرقص أنا على أن تفعل إحدى بناتي ذلك.سكينة تعتبر حالتها الاجتماعية مبررا لما تفعله، بينما هناك فتيات في مقتبل عمرهن يفعلن ذلك من باب الربح السريع.. سوسو إحداهن فهي آية في الجمال ومطلوبة من طرف جميع الزبائن، اقتربنا منها لمعرفة أسباب اختيارها هذا الطريق فكان ردها غريبا إذ قالت لنا،أنا جامعية ومتحصله على شهادة في الحقوق والمفروض أنني أعمل كمحامية لكأني فضلت هذا الطريق فأنا هنا ألقى راحتي حتى أن هناك من الزبائن من أراد إخراجي من هذا العالم والزواج بي إلا أنني أرفض ذلك كوني تعودت على هذا العمل. وعن المبالغ المالية التي يتم جنيها خلال ليلة واحدة، قالت سوسو إنها تصل في بعض الأحيان إلى 40مليون سنتيم عندما يكون الناس يفورنيو على حد تعبيرها..

مسكن ونقل و70 بالمائة من العائدات
وقبل أن نغادر المكان تحدثنا إلى صاحب الملهى المدعو ز الذي أعطى لنا حوصلة شاملة عن ظروف العمل في الملهى التقليدي المعروف بـالڤصبة وملهى الراي، حيث أكد لنا أنه يحوز على جميع الوثائق والترخيص الذي يسمح له بمزاولة نشاطه، كما أن جميع الفتيات اللائي يعملن معه لديهن بطاقات مهنية، وتتقاضى كل واحدة منهن مبلغا ماليا يتراوح ما بين 10000و 12ألف دينار في الشهر فضلا عن الأموال التي تجمعها من هنا وهناك، أي المبالغ التي تحصدها من التكريمة، بعد تقديمها لقارورات الخمر لقاصدي الملهى، وكذا المبالغ المالية التي يتم جمعها من الرشقة، مضيفا أنه يحصل على نسبة 30 بالمائة من الأموال التي يجمعها كل ليلة و70 بالمائة تتقاسمها الراقصات فيما بينهن، كما أنه يوفر لهن المسكن والنقل يوميا ووفر لهن بطاقات مهنية، حيث كل ما يأتي بواحدة جديدة يقدم اسمها وكل المعلومات الخاصة بها لمصالح الأمن والدرك الوطنيين.

حج بيت الله ثلاث مرات ويفعل بعد العشاء ما يشاء !
خرجنا من ملهى الڤصبة في حدود منتصف الليل وقصدنا آخر ..ما شد انتباهنا هو استقبال صاحب الملهى لنا وهو شيخ في أرذل العمر، والأغرب من ذلك أنه زار بيت الله الحرام حاجا ثلاث مرات، وقاعدته في الحياة أنه لا يفتح ملاهيه المنقسمة إلى ملهى الراي وكباريه تقليدي معروف بـالقصبة، إلا بعد أن يصلي صلاة العشاء، وكما قال على حد تعبيره بعد العشاء افعل ما تشاء ولا يرى أن ما يجري في الملهى وما يقدم حرام بل يعتبر أن الناس يقصدوه للترفيه عن أنفسهم فقط. وطيلة تواجدنا في ملهى الحاج لم نكن نسمع إلا للأصوات الصاخبة الممزوجة بالكلام الساقط تنبعث من كل أركانه.
استغرابنا لما شهدناه من الحاج الذي حج الى بيت الله ثلاث مرات دفعنا الى سؤاله، كيف يحج إلى بيت الله الحرام ثلاث مرات و يفتح الملاهي بعد العشاء فكان رده أغرب مما يفعله إذ قال لنا وبصوت عال ودون تردد أنا أطبق قاعدة شوية للدنيا وشوية للآخرة، أي شوية لربي و شويا للعربي.

ملاهي خمسة نجوم وزبائن من الـفي أي بي
تركنا ملاهي الڤصبة وقصدنا ملهى آخر في قالمة سمعنا أنه معروف جدا ولا يقصده إلا من كان من الطبقة الراقية حتى أنه يمنع دخول ايا كان إليه، وصلنا في حدود الساعة الواحدة والنصف صباحا وبمجرد أن ولجنا موقف السيارات حتى رأينا حراس شخصيين بودي غارد وكلاب الحراسة، تخيلنا أننا دخلنا قصرا للمؤتمرات، اقترب منا صاحب الملهى ولما عرّفناه بهويتهنا استقبلنا استقبالا حارا و قال لنا وكله ثقة تفضلوا بالدخول فهنا لن تروا أي تجاوزات أو زبائن مماثلين للملاهي الأخرى إلا أنني أطلب منكم عدم ذكر من هم زبائننا في حال رأيتم أي من الشخصيات التي قد تكون معروفة لدى العامة لأن هذه حياة شخصية لا يجب التدخل فيها.

طابق علوي لبيع الأجساد، والمشترين كثر
دخلنا الملهى الذي كان يحتوي على طاولات فاخرة وهو في حد ذاته فاخر وكان يغني فيه أشهر النجوم المعروفين على الساحة الفنية إلا أنه ما شد انتباهنا هناك وجود شخصيات مرموقة و فتيات لسن كاللواتي رأيناهن في باقي الملاهي، جلسنا إلى إحدى الطاولات وكلنا خوف من أن تكشف هويتنا فاقتربت إحدى النادلات منا هنا اغتنمنا الفرصة لنكتشف أن عمرها 20 سنة وتنحدر من غرب الوطن وهي لا تعمل كنادلة فقط وإنما تبيع جسدها داخل الملهى الذي يحتوي على طابق علوي خصيصا لذلك مقابل مبالغ مالية باهظة تصل إلى 5 ملايين سنتيم لليلة الواحدة، فيما تتواجد فتيات أخريات يقمن بإغراء الزبائن والدفع بهم للشرب إلى غاية الثمالة ومن ثمة سحب أموالهم التي تقدر بالملايين إلا أن تلك الأموال لا تأخذها العاهرات أو النادلات وبائعات الهوى وإنما صاحب الملهى ليقوم بعد ذلك بتوزيع فتات ما تبقى منها عليهن.
تختلف أسباب التحاق كل فتاة بأحد الملاهي المعروفة في قالمة والتي يقصدها زبائن من 15 ولاية إلا أن النتيجة واحدة فهن يبعن الهوى بمبالغ مالية طائلة تعود إلى صاحب الملهى وفي الأخير تجد الواحدة منهن نفسها تبيع نفسها بمبالغ مالية ولا تستطيع فتح فيها خوفا من أن يتم رميها إلى خارج الملهى أو كشف سرها أمام أهلها. للإشارة فقد أقفلت مصالح الدرك خلال السنة الماضية اثنين من الملاهي في ولاية قالمة بسبب عدم مراعاة الشروط المفروضة لفتح مثل هذه المحلات، كما أن دوريات لمصالح الدرك تقوم بشكل دوري حسب ما كشفت عنه مصادرنا بمراقبة الملاهي، لكن للأسف تقتصر المراقبة على التأكد من عدم وجود من ضمن العاملات بتلك الملاهيفتيات قاصرات .

لجزائريـــون يهانــون بمــــطار مدريــــد

وجه عدد من المسافرين الجزائريين، المتوجهين إلى مطار مدريد براخاس الدولي، انطلاقا من مطاري الجزائر وهران الدوليين، نداء استغاثة إلى وزارة الخارجية، قصد التدخل لوضع حد للاهانات، التي يتعرضون لها لدى وصولهم إلى مطار مدريد، حيث يقوم أعوان شرطة بانتظارهم أمام مدخل الطائرة عند فتح الباب، وليس عند بوابه الخروج أو أمام نهاية الرواق المؤدي للطائرة، وهذا لفحص جوازات سفرهم، وهو ما اعتبروه إهانة كبيرة للجزائر مقابل تغني الإسبان بالعلاقات الممتازة، التي تربط البلدين، والغريب أن الجزائريين هم فقط من يشملهم هذا الإجراء المهين.


RÉHABILITATION DE LA VIEILLE VILLE
Indemnisation des commerçants «au cas par cas»
Publié dans Constantine Jeudi, 11 décembre 2014 00:00


Indemnisation des commerçants «au cas par cas»

Plusieurs variantes d’indemnisation ont été proposées hier  aux commerçants et artisans, activant dans le tissu sauvegardé du Vieux Constantine, concernés par les opérations de réhabilitation initiées dans le cadre du Plan permanent de sauvegarde de la vieille ville. Des responsables du ministère de la Culture et de l’administration locale ont proposé, au cours d’une réunion de concertation et d’information organisée avec des représentants de 177 commerçants et artisans occupant des espaces ciblés par les travaux de restauration, plusieurs formules d’indemnisation prévues «au cas par cas». La prise en charge du loyer d’autres locaux que les locataires viendraient à choisir pour poursuivre leur activité durant l’opération de restauration, le versement d’une indemnisation à ceux qui préféreront suspendre leur activité jusqu’à l’achèvement des travaux de réhabilitation, l’affectation momentanée de locaux dans l’ancien «Globe», une grande surface située en plein cœur de la ville, sont les principales propositions soumises à l’appréciation des commerçants et des artisans concernés. Ces derniers, qui disposent d’un délai d’une semaine pour opter pour la formule de leur choix, devront rendre leur réponse jeudi 18 décembre, a indiqué le chef de la daïra de Constantine, Abdelhak Nasri, faisant part de «l’importance de cette rencontre de concertation dans l’accélération du processus de restauration de la vieille ville». Les intérêts et les droits de ces locataires, appelés à quitter leurs locaux le temps de la réhabilitation, seront «protégés conformément à la loi algérienne», a affirmé, de son côté, le directeur de la protection légale des biens culturels et de la valorisation du patrimoine culturel au ministère de la Culture, Mourad Betrouni.  Les mécanismes d’indemnisation prévus dans le plan permanent de sauvegarde de la vieille ville de Constantine ont été expliqués par ce responsable qui a fait part de «l’importance de ces opérations de restauration pour préserver et protéger l’identité de cette ville millénaire». De son côté, le directeur général de l’Office national de gestion et d’exploitation des biens culturels protégés (OGEBC), Abdelouahab Zekkar, a affirmé qu’une «solution existe pour tout le monde» et que «personne ne sera exclu». Il a également souligné que les travaux de restauration seront entamés aussitôt après l’achèvement de l’opération d’indemnisation.

-

مـــُوظــــفة عــــدل لا تحـــترم المواطنــــين

وجهت الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره عدل استدعاءات إلى المكتتبين بولاية برج بوعريريج، عبر بريد الجزائر، من اجل استلام أوامر الدفع لتسديد الشطر الاول من قيمة السكن، إلى هنا الخبر عادي، لكن ما هو غير عادي هو ان الشباك المخصص لمنح الاستدعاءات إلى أصحابها ويقع بـ حي الجباس بمدينة البرج، ضيق ولا يتسع للعدد الهائل، الذي فاق ألف شخص، وهو ما خلق فوضى فيه بعد توافدهم لاستلام الاستدعاء لاتمام إجراءات الاستفادة.
والغريب في الأمر، ان المكلفة بمنح الاستدعاءات لم تكن في المستوى، ولم تحسن استقبالهم، وأكثر من هذا تقوم باستفزازهم، وراحت تصفهم بكل الاوصاف غير اللائقة، رغم ان من بينهم كبارا في السن.
يحدث هذا رغم تعليمات الحكومة بتطوير الخدمة العمومية، وتوفير الظروف الملائمة لتحسين ظروف الاستقبال.

حملة للقضاء على الكلاب الضالة بوهران

انطلقت، منتصف ليلة أمس، حملة مكافحة الكلاب الضالة بمختلف بلديات ولاية وهران، حيث سخرت مصالح الدرك الوطني 4600 خرطوشة من عيار7 مم، بالإضافة الى1500 خرطوشة أخرى من عيار 16 مم، من أجل هذه العملية.
وكان عبد الغني زعلان، والي وهران، قد ألزم كافة رؤساء البلديات بجمع 100 خرطوشة إضافية للتجنيد لهذه العملية، التي اعتبر أن لها أهمية كبيرة مثلها مثل السكن، خاصة وأن دائرتي السانيا وبئر الجير تعرفان انتشارا واسعا للكلاب الضالة.
يذكر أن محافظة الغابات قد أبادت، خلال 8 خرجات نحو الغابات، بالتعاون مع مصالح الأمن، 269 كلب ضال، وقضت على 617 خنزير، أما عن حملتها عبر المطار، فقد تم القضاء على 49 خنزيرا و3 كلاب إلى جانب 14 ابن آوى، فيما لايزال إلى حد الآن خنزيران متواجدين بالقرب من المطار سيتم إبادتهما قريبا، وقد أحصت ذات المصالح تسجيل 53 حملة إبادة خلال سنة.

طريق ساحة الشهداء بدل طريق الشوايين بالدرارية

دعت إحدى البرلمانيات، التي نزلت ضيفة في اليوم المفتوح، الذي نظمته إذاعة البهجة لصالح بلدية الدرارية، المواطنين وزوّار المنطقة إلى تسمية الطريق الرئيسي المعروف بـ طريق الشوايين باسمه الحقيقي المسمى بـ ساحة الشهداء، احتراما لقدسية الاسم. مشيرة في سياق حديثها، إلى أن مطاعم الشواء المتواجدة على المستوى الطريق، والتي زادت من شهرة البلدية، ليست مهمة كبصمة الشهداء، الذين دافعوا عن الوطن، وضحوا بأنفسهم لنيل الاستقلال، الذي ننعم به الآن.

لمــهـــــم المـــشاركــــة!

بالرغم من أن الحدث كبير، وشاركت فيه كبريات الشركات العالمية، إلا أن وزارة البريد وتكنولوجيات الاعلام والاتصال لم تشأ إعلام وسائل الاعلام الوطنية بحضور الوزيرة زهراء دردوري في فعاليات القمة العالمية للإتحاد الدولي للإتصالات، المقامة بالعاصمة القطرية، الدوحة.
وكانت مديرية الاتصال، قد اكتفت ببيان محتشم، حول المشاركة، في حين غاب ظهور الوفد في الافتتاح الرسمي للتظاهرة، وفي أشغال القمة، فهل هي المشاركة من أجل المشاركة أم هو شح معلوماتي.

كلفة السقي ارتفعت مع انخفاض المياه الجوفية إلى عمق 180م

السلطات المحلية تطالب بالإسراع في إنجاز سد الشبابطة

إعداد: رحيم خليل

أكدت السلطات المحلية بأم البواقي على ضرورة الإسراع في إنجاز مشروع سد الشبابطة الذي يبقى حلم فلاحي المنطقة لتغطية الحاجة المتزايدة للمياه لسقي الأراضي الفلاحية، التي تحتل قرابة 40 بالمائة من تراب البلدية.

أصبحت عملية السقي مكلفة مع انخفاض منسوب المياه الجوفية التي تناقصت مع مرور السنوات، بحيث كانت المياه موجودة على عمق 100 م طولي، حيث يصل العمق إلى أزيد من 180 م وهو ما ضاعف تكلفة الحفر وأرهق كاهل الفلاحين، إضافة لثقل إجراءات استخراج رخص الحفر.
كما يؤكد بعض الفلاحين أن أغلب الآبار القديمة نضبت ولم تعد قادرة على ضخ المياه، وتعتقد السلطات المحلية أن الإسراع في تجسيد مشروع سد الشبابطة الذي انتهت به الدراسة وتم تسجيله حسب تأكيد المسؤولين يقول أحدهم وهو يرى أن وجود السد من شأنه أن يغذي الطبقات الجوفية ويعيد المياه لكثير من الآبار الارتوازية، كما يساهم في الإبقاء على الحيوية في قطاع الفلاحة المنطقة وما جاورها، والتي تتميز بمنتجاتها الحقلية كالفول، الجزر، البصل.
مشكل المياه ليس الوحيد الذي يعيق الفلاحة، بل هناك مشكل المسالك الفلاحية التي تحول بين الفلاح وبيع منتوجاته كلما سقطت الأمطار، نظرا لطبيعة الأرض الطينية، بحيث تبقى متواصلة لمدة قد تصل لأسبوع، خصوصا إذا كانت كمية الأمطار المتساقطة كبيرة. وأشارت السلطات المحلية أن مشاتي جنان احمد المزدور، بازينة، وختالة استفادت خلال هذه السنة من مشاريع فك العزلة، وإنجاز نحو 15 كلم نحو هذه المشاتي المعزولة إلا أن هذه المشاريع تبقى في نظر السلطات المحلية بالبلدية جد ضئيلة، مقارنة بحجم المسالك الريفية المهترئة خاصة بمشتة عين الديس التي تحوز على نحو 15 كلم غير صالحة، ناهيك عن مسالك مشتة كدية الحلفة التي تبقى هي الأخرى بحاجة ماسة لمشاريع فك العزلة وتحسين ظروف معيشة ساكنيها ودفع عجلة التنمية المحلية.

لقضاء على التجارة الموازية

تجار مسكيانة يطالبون بسوق جوارية

إعداد: رحيم خليل

طالبت مجموعة من تجار الخضر و الفواكه بمدينة مسكيانة بأم البواقي مختلف السلطات المحلية والولائية بضرورة التدخل في إطار ما يسمح به القانون، لحل مشاكلهم المطروحة منذ أزيد من سنتين خاصة ما يتعلق بتوفير فضاء ملائم أو سوق مغطاة يمارسون فيها تجارتهم للقضاء على مشكل التجارة الفوضوية وغير المنظمة، التي تعد من أهم المشكلات و التحديات.
و في اتصالهم بـ وقت الجزائر أكدوا بأنهم حولوا خلال شهر رمضان من السنة الفارطة إلى السوق الجوارية المحاذية للمقبرة لكنهم رفضوا ذلك بحجة انعدام أدنى شروط ممارسة التجارة بهذا المرفق، ناهيك عن تواجدها في مكان منخفض و مهدد بالفيضانات أثناء تساقط الأمطار ،إضافة إلى وجود عديد النقائص بهذه السوق التي تصلح لكل شيء ما عدا ممارسة التجارة، كونها تنعدم بها الأبواب والمياه و الكهرباء ودون تغطية. وظلت منذ إنجازها هيكلا بلا روح، ما أدى بتجار الخضر والفواكه باكتساح الطرق والشوارع خاصة بطريق خنشلة و عين البيضاء لعرض بضاعتهم في الهواء الطلق،
?في الوقت الذي ظلت فيه السلطات المحلية تتفرج على الوضع دون تدخل أو إيجاد حلول بديلة من خلال توفير فضاءات ملائمة لممارسة نشاطهم التجاري وفق الشروط التنظيمية للتجارة، وكذا الإدماج التدريجي لهذه الفئة من التجار من خلال غرس أسواق جوارية تهيأ خصيصا لامتصاص البطالة التي ضربت بأطنابها في أوساط شباب المنطقة.

تحسبا لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية :

ض قاعة العروض ب3 آلاف مقعد ستجهز بشكل كامل مطلع 2015

سيتم استكمال وضع تجهيزات قاعة العروض التي تتسع ل3 آلاف مقعد الجاري إنجازها بحي زاغي بقسنطينة "مطلع 2015"، حسب ما أكده والي الولاية حسين واضح خلال جولته التفقدية الأسبوعية لورشات تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية". وأضاف نفس المسؤول بأن استلام في يناير المقبل جميع التجهيزات الضرورية التي تتطلبها هذه القاعة سيمكن من الشروع في التجارب التي تسبق افتتاح هذا الحدث الثقافي الكبير المرتقب في 16 أبريل المقبل. وبعد أن أبدى "ارتياحا" لوتيرة العمل التي تطبع هذه الورشة التي أوكلت لمؤسسة صينية  دعا الوالي مسؤولي مديرية التجهيزات العمومية للسهر على السير الحسن للأشغال الجارية لضمان المساعدة الضرورية من أجل استلام المشروع كاملا "قبل أبريل2015". وقال بأن هذا المشروع الذي سيكون بمثابة "جوهرة ثقافية حقيقية" بمدينة الجسور يعد من بين المنشآت التي "لا بد من استلامها" قبل افتتاح هذا الحدث الثقافي  موضحا بأن قصري الثقافة مالك حداد ومحمد العيد آل خليفة اللذين تجري بهما أشغال ترميم و إعادة تأهيل سيكونان بدورهما في موعد هذا الحدث. وقد تفقد والي الولاية بالمناسبة عديد الورشات المفتوحة تحسبا لهذه التظاهرة حيث شدد عند كل المحطات التي توقف بها على حتمية مضاعفة المجهودات وتعزيز الفرق العاملة من أجل استلام "أكبر عدد ممكن من المشاريع قبل حلول أبريل 2015".

قسنطينة خرجوا بضرورة لقاء آخر يوم الخميس القادم بالبلدية 177 تاجرا وحرفيا بالمنطقة المحفوظة يطالبون بتحديد مدة الترميم
طالب 177 تاجرا وحرفيا بثلاث فنادق اثنين منهما بـ"رحبة الجمال" وآخر بـ"الرصيف" المندرجة ضمن مخطط القطاع المحفوظ بالمدينة القديمة الذي صدر منذ نحو أربع أو خمس سنوات بالجريدة الرسمية والقاضي بترميم المنطقة المحفوظة بتحديد مدة الترميم التي أكد مدير الديوان الوطني للممتلكات الثقافية والتراث "عبد الوهاب زكار" على عدم تجاوز مدة الترميم سنة واحدة، إلى جانب مطالبة المعنيين بالتعويض المناسب، والاهتمام بكافة العمال و"الحمالة". وفي هذا الصدد وخلال اجتماع ترأسه رئيس دائرة قسنطينة، بدلا عن والي الولاية "حسين واضح" الذي خرج في زيارة عمل بحضور ممثلين عن الهيئات والمديريات التنفيذية المعنية، طالب 177 تاجرا وحرفيا ينشطون في مجالات الخياطة، اللباس التقليدي، والأحذية، في ثلاث فنادق منها فندقين بـ"رحبة الجمال" هما فندق "بن حمادي" ينشط به 8تجار حرفيين والفندق الذي به ما يعرف بـ "السطح" والذي ينشط به 60تاجرا حرفيا وفندق الزيت بـ"الرصيف" الناشط به 26 تاجرا حرفيا، طالبوا بتحديد مدة الترميم التي تمس أماكن أنشطتهم التجارية ومصدر دخل عائلاتهم بدقة، إضافة إلى منحهم تعويضا مناسبا لمداخيل أنشطتهم، وهو ما أبدى المسؤولون المحليون موافقة على تلبيته بشرط امتلاك وثائق رسمية تتمثل في عقد ملكية المحل أو عقد الكراء، وسجل تجاري إضافة إلى التنسيق مع مديرية الضرائب لاستخراج وثائق التصريح بالمداخيل التي يتم على أساسها منح التعويض، وهي الشروط التي أبدى المعنيون بالأمر استجابة لها باعتبارها آلية قانونية وحيدة للتعويض ومنطقية، كما طرح ممثلون عن التجار والحرفيين في اجتماع مع اللجنة الولائية المصغرة المشكلة من القطاعات المعنية على غرار مديرية التجارة، غرفة الصناعة التقليدية والحرفيين، مديرية السياحة، وديوان الترقية العقارية مشكلة العمال لدى هؤلاء التجار الحرفيين وأصحاب مهن مستقلة مرتبطة بالحركية التجارية من أمثال عمال "الحمالة" المعدودة مصدر دخلهم الوحيد ودخل عائلاتهم، حيث تسائل الممثلون عن التجار عن مصير هؤلاء ووجوب إيجاد حل وآلية للتكفل بهم بعد غلق المحلات التي ارتفعت أصوات من طرف بعض الناشطين التجاريين بالمطالبة بعدم مغادرة المحلات وترميم المكان عن طريق المراحل وبالتجزئة مع بقاء الأنشطة التجارية، وهو المطلب الذي أوضح مدير الديوان الوطني للممتلكات الثقافية والتراث "عبد الوهاب زكار" استحالة تلبيته لما يطرحه من مخاطر وصعوبات على التجار وعلى شركات الإنجاز خصوصا ما تعلق منها بجانب التأمين. تجدر الإشارة في الأخير أن اللقاء الأول مع التجار ولتعقد المشاكل وكثرتها تم ترتيب لقاء آخر يوم الخميس القادم بمقر بلدية قسنطينة للحل النهائي لبرنامج العمل وإخلاء المحلات التي ستعود لأصحابها بعد الانتهاء من الترميم، وتحديد قوائم بأسماء أصحاب المحلات أو أصحاب عقود الكراء، كما سيتم منح بطاقات الحرفي للتجار الناشطين في مجال الخياطة واللباس التقليدي والأحذية من طرف غرفة الصناعة التقليدية والحرف للاستفادة من التعويض، الذي كشف المدير المركزي بوزارة الثقافة للممتلكات الثقافية وحماية التراث "مراد بطروني" بأنه سيتم من خلال الصندوق الوطني للممتلكات الثقافية الذي خصصته الدولة لتعويض تحمل أعباء ترميم المناطق المحفوظة. محمود بن نعمون

خسائر مادية وحالة من الخوف بين السكان

الأمطار تغمر السكنات المحـــــاذيـــة لوادي الحميز بالعاصمة

نادية بوطويل

تسببت الأمطار المتساقطة، التي عرفتها العاصمة، ليلة أول أمس، في ارتفاع منسوب مياه وادي الحميز على سكان البيوت الفوضوية بحي قعلول ببلدية برج البحري، الامر، الذي خلق حالة من الخوف والذعر وسط العائلات، التي وجدت نفسها تغرق في المياه، منذ الرابعة صباحا من يوم أول أمس، مطالبين السلطات المحلية والولائية بضرورة التدخل لإيجاد حل لهم.

خلقت الامطار، التي عرفتها معظم بلديات الجزائر العاصمة، حالة من الذعر والخوف، خصوصا بعدما وصلت معظم الامطار إلى داخل منازلهم، حيث تم إسعاف العائلات، التي تقطن ببلدية برج البحري من رجال الحماية المدنية، خاصة بعد فيضان الوادي المجاور لهم، نتيجة ارتفاع منسوب المياه بشكل غير عادي ومخالف عن السنوات السابقة.
وقد توجه كل من الوالي المنتدب لدائرة الدار البيضاء، ورئيس بلدية البرج البحري، من أجل الاطلاع على الاوضاع والوقوف على الحالة الكارثية، التي طالت السكان، خصوصا وانه تم تسجيل العديد من الخسائر المادية بالمنطقة، خاصة وأن مشكل الوادي ليس بالجديد، وإنما يعود لسنوات ماضية، وفي كل مرة يرتفع منسوب المياه وتغمر المياه تلك البيوت القصديرية.
وقد ناشدت العائلات المتضررة والي العاصمة، عبد القادر زوخ، النظر في أمرهم، وترحيلهم الى سكنات لائقة، منددة بالوضع المزري، الذي تعيش فيه داخل بيوت تفتقد لأدنى شروط الحياة الضرورية.

... وانهيار أجزاء من بنايات بالأبيار وبلوزداد
أدت الأمطار المتهاطلة، خلال الايام المنصرمة، بالعاصمة، إلى انهيار جدران منزل ببلدية الابيار بحي طغارة ومنزل آخر ببلدية محمد بلوزداد، بسبب انهيار جزئي لثلاث شرفات بحي لاكناس.
وتم تسجيل عدة تدخلات على مستوى ولاية الجزائر العاصمة من اعوان الحماية المدنية، خصوصا بعد الامطار، التي عرفتها العاصمة خلال 48 ساعة الماضية، التدخلات كانت لإجلاء المواطنين، الذين غمرت مياه الأمطار مساكنهم وهذا جراء ارتفاع منسوب المياه.




يما يتم رصد 4 مليار دينار سنويا لتاهيلها

طرقات الباهية تبكي حالها في عز الشتاء

تتأرجح مشاريع التهيئة الحضرية بعاصمة الغرب الجزائري بين ماهو متأخر عن التسليم وماهو حبيس المناقصات ودفاتر الشروط ما ينعكس سلبا على حركة السير والعيش التنموي بكل بلدية تغيب فيها مشاريع التحسين الحضري وتزفيت الطرقات ناهيك عن الترقيع وسياسة البريكولاج التي تظهر عيوبها كلما تساقطت زخات مطرية وسط معاناة الساكنة، وزخم البرك الطينية والأوحال التي باتت لصيقة بالعديد من الأحياء السكنية بوهران، وبكل دوائرها خاص المناطق المائية والأحياء المنعزلة التي تزيدها اهتراء شبكات الطرقات إنعزالا وتهميشا يحدث هذا في الوقت التي تضخ فيه اكبر الميزانيات في سبيل إعادة الاعتبار للعديد من المحاور الطرقية والشبكات الطرقية وتهيئة الأرصفة.

حيث كشف في هذا الشأن مدير التخطيط محمد الصغير للجريدة عن انه يتم سنويا رصد 4 مليار دج في سبيل تجسيد مشاريع تأهيل الشبكات الطرقية وتهيئة الأرصفة والطرقات بالولاية، نضع في مقدمة ذلك تأخر مشروع التهيئة الحضرية بحي النجمة "شطيبو" التي تعد الحركة بطرقاتها به في وقت الأمطار في موسم الشتاء مستحيلة وسط البرك والأوحال الطينية جراء انتشار مسابح من المياه العكرة التي تعد مرتعا للأطفال جراء إنعدام مرافق الترفيه بالمنطقة وسط اهتراء الشبكة الطرقية ببعض أحياء حي فلاوسن وكذا تأخر وتيرة انجاز الشبكات الطرقية بأحياء بلدية بئر الجير التي رصد لها ازيد من 30 مليار سنتيم خاصة أحياء سيدي البشير التي تتواجد في حالة كارثية ناهيك عن الشبكات الطرقية ببعض أحياء الولاية العتيق كحي الحمري وحي العثمانية التي رصد لها مؤخرا 10 مليار سنتيم في سبيل إعادة الإعتبار طرقاتها، فضلا عن تسجيل العديد من مشاكل غياب التهيئة الحضرية ببعض البلديات من خلال اهتراء شبكات الطرقات ببلدية سيدي الشحمي التي تعاقب على ترأسها 6 أميار من دون تجسيد برامج تخص تزفيت الطرقات والتحسين الحضري، ناهيك عن تشقق بعض المحاور الدوارانية وحتى الأرصفة والطرقات بسبب سياسة الترقيع التي تظهر جليا خلال زخات المطر وهو السيناريو الذي يتكرر سنويا بثاني اكبر المدن الجزائرية، بالرغم من تشديدات المسؤول الأول عن الجهاز التنفيذي بالولاية على المسؤولين المحليين وفي مقدمتهم مدير التعمير والبناء على ضرورة متابعة المشاريع التنموية وعلى رأسها مشاريع التهيئة الحضرية في سبيل الإسراع في وتيرة الإنجاز وتفادي التأخيرات غير المبررة في تسليم مشاريع من شانها تسهيل حركة السير وإعطاء نظارة للأحياء السكنية، خاصة وان هناك برامج ضلت حبيسة الأدراج وأخرى باتت تراوح المنقصات ودفاتر الشروط وهو ما أعاب عليه الوالي زعلان في العديد من الاجتماعات المحلية . حيث تجدر الإشارة إلى انه تم ضخ أزيد من 200 مليار مؤخرا من قبل ولاية وهران في سبيل إنعاش مشاريع التنمية المحلية المتعلق بالتحسين الحضري وتهيئة شبكات الطرقات ببلديات ثاني اكبر المدن الجزائرية التي تغرق في شبر مياه الأمطار كل موسم شتاء. ك بودومي

 

 

 

 

مـــــطلــــب غــــريــــب!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ـ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ـقلـم :  عائشة محدان
يـــوم :   2014-12-11
استفادت عائلتها من سكن جديد بحي النور
السيدة سايح تودع دار الأشخاص المسنين

أقامت إدارة دار الأشخاص المسنين بحي السلام أول أمس حفل استقبال مميز لإبني السيدة سايح الزهرة أثناء قدومهما من أجل أخدها الى منزلهم الجديد بعد إقامتها بالدار لأكثر من عشر سنوات.
و قبل سنوات عديدة اضطرت خالتي الزهرة للمكوث بدار الأشخاص المسنين في الوقت الذي سكنا ابنيها بالدار المجاورة للطفولة المسعفة و بعد أن استفادا من سكن جديد بحي النورالذي قدمته  لهما السلطات المحلية على رأسها والي الولاية الى جانب مجموعة ممن كانوا بحاجة ماسة إلى سكن قررا الولدان جمع شملهما بأمهما المسنة و قد قدما مساء أول أمس إلى دار المسنين لأخذها معهما أين استقبالهما في جو احتفالي مميز نظمته دار المسنين التي لم تغفل عن نقطة دخول العائلة إلى البيت الجديد دون تجهيز فقامت رفقة بعض عمالها بتقديم مساعدات تمثلت في مجموعة من الأثاث و الافرشة و أواني و مختلف لوازم البيت من أموالهم الخاصة، و من جهته أكد المكلف بتسيير دار الأشخاص المسنين السيد بعلوج أنهم سيبقون على اتصال دائم بالعائلة و الاطمئنان على المقيمة التي ضلت بالمركز لسنوات طوال ، مع الحرص على تبادل الزيارات للبقاء على تواصل. و ذكر أنه سيتم مرافقة العائلة الى غاية منزلها الجديد

   

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بــقلـم :  أمال ع
يـــوم :   2014-12-11
يوم في حي
عائلات تنتظر الترحيل منذ 2008 بسانت أنطوان
المصور : رشرفاوي

لا يزال حي سانت أنطوان  التابع للقطاع الحضري سيدي البشير في انتظار التفاتة المسؤولين و هذا لاعادة الاعتبار لاحيائه خاصة و انه يعد من بين المناطق العتيقة بولاية وهران و التي هي بحاجة الى الاهتمام لا سيما من حيث الجانب العمراني خاصة و ان العديد من بناياته اضحت مدرجة ضمن الخانة الحمراء و باتت تشكل خطرا على السكان في ظل الانهيارات المتواصلة للسلالم و الاسقف و تصدع الجدران بالعديد منها و بالأخص بالعمارات التي تم ترحيل سكانها منذ سنة 2008 ولكن العملية آنذاك لم تشمل جميع قاطني البنايات و ترك بكل منها عائلتان و ثلاثة رغم انهم يحوزون على قرارات تثبت ملكيتهم للشقق و لم يسبق لهم و ان استفادوا من اي عقار من قبل و بقي هذا الملف مفتوحا الى يومنا هذا في انتظار تدخل المسؤولين خاصة و ان تلك العمارات الموجودة بحي منقور ماحي  التي يقطنوها حاليا جل ابواب شققها مغلقة بالاسمنت و اضحت بها الفئران و الجرذان تتقاسم العيش معهم علما انه لحد الساعة لايزال السكان يسددون مستحقات المياه و الكهرباء الامر الذي جعلهم يناشدون الولاية لإدراجهم ضمن عمليات الترحيل حفاظا على حياتهم و حياة ابنائهم من خطر الموت يأتي هذا دون ان ننسى الاشارة الى ان هناك بعض البنايات و كذا الطرقات الداخلية بحاجة الى اعادة الاعتبار لها من خلال عمليات الترميم و الطلاء الخارجي  و تهيئة الطرقات المهترئة  التي تعود الى الحقبة الاستعمارية ليتمكن بذلك الحي من استعادة وجهه الحقيقي
و في هذا الاطار اكد العديد من سكان ولاية وهران القدامى و منهم الفئة التي تقطن به أن سانت انطوان يعد من بين الاحياء العتيقة و له الموقع الهام حيث ان العديد منهم كانوا يرغبون في السكن به كونه قريب من حي المدينة الجديدة و كذا من وسط المدينة و تحيط به مختلف المرافق التي يحتاجها المواطن من حيث الجانب الصحي او التجاري و حتى الامني و لكن الشيء الوحيد الذي يعد ضروريا الان حسبهم هو الاهتمام بالبنايات التي اهملت منذ سنوات و التي حولت حياة السكان الى جحيم
و في سياق متصل نشير الى ان رئيس دائرة وهران طمان قاطني البنايات المدرجة ضمن الخانة الحمراء و من بينهم العائلات التي تركت بعد عمليات الترحيل التي سبق الاشارة اليها انهم برمجوا ضمن عملية الترحيل القادمة الخاصة بالبنايات الهشة و التي ستمس هذا الحي بعد استلام السكنات التي هي طور الانجاز 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Marchés de proximité à Constantine

Des milliards pour des structures inexploitées

le 02.12.14 | 10h00 2 réactions

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Deux ans après son lancement, l’opération de lutte contre le commerce informel a été un véritable fiasco.

A Constantine comme ailleurs, la bureaucratie semble affecter sérieusement les projets d’utilité publique dans la wilaya. C’est le cas des 39 marchés de proximité, dont la réalisation a été décidée suite à l’élan donné par la campagne de lutte contre le commerce informel lancée par Abdelmalek Sellal en 2012.
Une opération qui a trainé durant de longs mois à cause du problème foncier, avant de s’éterniser suite aux multiples problèmes rencontrés sur les chantiers. Les structures qui devaient être réceptionnées durant l’été de l’année écoulée, n’ont été achevées en partie que durant l’été 2014. Mais ce n’est pas fini car d’autres contraintes ont été soulevées.
L’on saura ainsi auprès de Zidane Boularak, directeur du commerce de la wilaya que sur les 39 marchés prévus dans les grandes communes de la wilaya, 21 marchés sont pratiquement achevés. Le même responsable affirme que ces marchés attendent encore leur raccordement au réseau d’électricité et d’AEP.
Cette défaillance est la première cause de leur fermeture jusqu’à ce jour bien que certains d’entre eux ont été même inaugurés officiellement. Mais la question qui demeure encore posée est la suivant : qui se charge de cette tâche qui traine le pas depuis plusieurs mois, empêchant l’attribution des locaux aux potentiels commerçants informels qui continuent de squatter la voie publique. La direction du commerce et la commune de Constantine se rejettent la responsabilité au sujet des travaux en stand-by.
Les explications fournies par ces deux intervenants demeurent floues et pas très convaincantes. D’après la chargée de communication de la commune de Constantine, le raccordement au réseau d’électricité est une mission qui a été confiée en premier lieu aux services communaux mais, ces derniers, selon elle, ne peuvent intervenir sans une autorisation émanant des chefs de daïras. Notre interlocutrice ajoute que pour ce qui est du raccordement au réseau d’AEP, il demeure du ressort de la Seaco.
À son tour, Zidane Boulaarak rapporte ceci : «notre mission est surtout celle de recenser les commerçants, nous assurons aussi le suivi des travaux accomplis sous la houlette de la direction des équipements publics de la wilaya. Du reste l’ouverture et la gestion des marchés est une tâche confiée aux services communaux».
Devant cette situation où toutes les parties «s’amusent» à jouer le ping-pong, les marchés restent encore fermées et inexploités après les milliards du contribuable dépensés pour rien. Certains marchés, comme celui de Djebel Ouahch, ont même été transformés en parkings.
Notons que la commune de Constantine compte pour elle seule, neuf marchés de proximité.
Ils sont abrités par les cités : Boussouf, Boumerzoug, Zouaghi, Sotraco (Boudraâ Saleh), El Gammas et Benchergui. A l’exception du marché de Boussouf ouvert depuis quelques temps, tous les autres marchés demeurent à  ce jour inexploités.

O. -S. Merrouche

 

 

Vos réactions 2

L'échotier   le 02.12.14 | 17h35

La gabegie

comme système de gouvernance...Mais cela ne aurait durer. La chute du prix du baril va débusquer tous les imposteurs tapis à l'ombre de la rente. Et là, il faudra rendre des comptes au peuple...qui n'a pas la mémoire courte.

 

elhadj   le 02.12.14 | 11h09

pays gérés par des incapables

c'est normal que des troubles sociaux sont quotidiennement enregistrés à travers le pays par suite de l'imcompétence et l'incapacité des responsables gestionnaires à anticiper sur les solutions qui s'imposent.avec les retards intolérables des projets programmés,l'invasion du marché informel qui a constitué une oligarchie qui prend pouvoir,une mafia de l'import, du foncier,du commerce,de la dérégulation du marché intérieur etc il faut s'attendre si cela perdure à de violentes réactions populaires qui seront difficilement maîtrisables,gérer c'est prévoir ce qui n'est pas hélas le cas de ces responsables imposés selon des scrutions néagelen

 

 

 

 

 

«La pédagogie fait défaut à l’université»

le 03.12.14 | 10h00 Réagissez

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Personne ne commence par bien enseigner, car enseigner à l’université ça s’apprend», nous a déclaré hier, DahmaneLardjane, conseiller pédagogique à l’université de Montréal (Canada).

Ce spécialiste Algérien a animé hier une journée d’étude consacrée à la pédagogie universitaire en contexte de l’enseignement supérieur en Algérie, organisée par le département de Lettres et langue française de l’université Mentouri. L’acte d’enseigner en Algérie a été scientifiquement abordé. Ce spécialiste avoue qu’effectivement, il y a absence de pédagogie universitaire en Algérie.
Constat élaboré suite à une série de conférences-débats, organisées dans plusieurs universités du pays. Pour rattraper les choses, il propose deux solutions : Une plateforme de formation en ligne appelée «uducdz.org». «Le Uducdz est un service de prestation  de formation à la pédagogie universitaire et médicale. Cette une formation électronique reconnue au Canada et qui est en train d’être reconnue par le ministère de l’Enseignement supérieur en Algérie.
Elle ne porte pas sur l’expertise disciplinaire mais plutôt sur le processus d’enseignement supérieur pour que les enseignants arrivent à améliorer leurs méthodes d’enseignement.» a-t-il expliqué. La mise en place de bureau de soutien à l’enseignement, est le second point avancé par le conseiller en pédagogie, hôte de la ville du Vieux Rocher.
Selon lui, ces bureaux de soutien à l’enseignement qu’on envisage d’ouvrir à Constantine, Oran et Ouargla, s’occuperont de la formation des formateurs. Ceci dit, former l’enseignant Algérien à la pédagogie implique des spécialistes en la matière que l’Algérie n’a malheureusement pas formée !

O. -S. Merrouche

 

 

 

 

قسنطينة

الأربعاء, 10 ديسمبر 2014
عدد القراءات: 71

تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

تأجيل تسليم مستشفى ديدوش مراد إلى غاية مارس القادم أمر، أمس، والي قسنطينة بإعادة النظر في جزء من أشغال إعادة تهيئة مستشفى ديدوش مراد، مانحا الضوء الأخضر للتعاقد مع مقاولات صينية لانتداب يد عاملة مؤهلة، فيما سيكون نهاية الشهر الحالي موعدا لتسليم مؤسسة الأم والطفل بسيدي مبروك. ورفض حسين واضح خلال زيارة تفقد مفاجئة لمستشفى ديدوش لنوعية جزء من الأشغال، خاصة ما تعلق بمدخل المصلحة الاستشفائية وتهيئة الرصيف، معتبرا ما أنجز من أشغال غش، مطالبا بإعادتها من جديد، سيما بعد ظهور عيوب في بعض الأجزاء قبل تسليم المشروع. ووجه والي قسنطينة حسين واضح تعليمة لمدير الصحة بضرورة تطبيق عقوبة الغرامة على التأخر في إنهاء أشغال إعادة تهيئة مستشفى ديدوش مراد، وذلك بعد تسجيل تأخير كبير في سير الأشغال إلى غاية مارس القادم، حيث لم تتعد نسبة الانجاز 60 في المائة، بينما كان التزام المقاولات خلال زيارة وزير الصحة أوت الماضي بتسليم المشروع نهاية السنة الجارية وشدد الوالي على ضرورة تسليم المشروع خلال شهر مارس، وذلك حتى يكون جاهزا أيضا قبيل انطلاق تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، خصوصا وأن المؤسسات الاستشفائية الأخرى لن تكون كافية وحدها في ظل الضغط الهائل على المستشفى الجامعي الذي تشهد بعض مصالحه أشغال إعادة التهيئة. وقد منح الوالي أمس الضوء الأخضر على التعاقد مع مؤسسات المناولة الصينية لانتداب يد عاملة مختصة من أجل تدارك التأخر، في ظل النقص الفادح في ما يخص مؤسسات إنجاز مؤهلة، إضافة إلى العمل بفريقين أو أكثر. كما أمر الوالي بضرورة تقديم المقاولات الستة وضعية الأشغال من أجل تسلّم الأموال، وذلك تفاديا لتهربها من دفع الضرائب، مؤكدا أنه سيتم إبلاغ مديرية الضرائب في حال أي تأخر. أما عن مؤسسة الأم والطفل بسيدي مبروك فقد أوضح مسؤولو المقاولة المكلّفة بالانجاز على رفع التحفظات التي سجلتها لجنة وزارية الصيف الماضي في غضون شهر تقريبا، قبل أن تخضع لمعاينة ثانية من قبل لجنة وزارية، والتي ستحدد موعد افتتاحه. وبإمكان المؤسسة المذكورة استقبال 76 مريضة، على أن ترتفع إلى غاية 150 سرير بعد إنهاء توسعة بالقرب من مصلحة الاستعجالات التي تشارف الأشغال بها على النهاية. عبد الله.ب تعيين بن يسعد مديرا للمستشفى الجامعي ابن باديس تمّ، أمس الأول، تعيين مدير مستشفى ديدوش مراد  السيد كمال بن يسعد مديرا للمستشفى الجامعي الحكيم ابن باديس خلفا للمدير السابق براشية حسب ما أكدّه مدير الصحة بالولاية. ومن المنتظر أن يعين رئيس إحدى المصالح بمستشفى ديدوش كمدير بالنيابة إلى غاية تعيين مدير جديد، فيما لم يتم الكشف بعد عن مصير المدير القديم للمستشفى الجامعي أو المنصب الذي سيشغله مستقبلا. ع.ب فيما سجل احتراق 15 عدادا كهربائيا اختناق عائلة في تسرب للغاز بعلي منجلي تعرضت أمس عائلة من خمسة أفراد للاختناق بالغاز، و ذلك بالوحدة الجوارية رقم 09، فيما سجل احتراق 15 عدادا كهربائيا بالوحدة الجوارية رقم 05 بالمدينة الجديدة علي منجلي. الحادثة الأولى وقعت حوالي الساعة التاسعة صباحا على مستوى المنزل العائلي للضحايا، حيث أدى تسرب كمية من الغاز إلى وقوع اختناقات بين أفراد العائلة، ما أدى إلى تدخل الحماية و نقل المعنيين إلى المستشفى، فيما تبقى الأسباب الحقيقية مجهولة رغم ترجيح مصالح الحماية لفرضية تسرب غاز أحادي الكربون أو ما يعرف بالغاز المحروق، و الذي كان سببا في الاختناقات التي كادت تودي بحياة عائلة بأكملها. أما الحادث الثاني و حسب سونلغاز، فقد وقع بالوحدة الجوارية رقم 05 حوالي الساعة الثامنة صباحا، حيث أدت شرارة كهربائية إلى اشتعال نار بخزانة العدادات الكهربائية، و هو ما أسفر عن إتلاف 15 عدادا كهربائيا، في حين تبقى الأسباب مجهولة و هي محل تحقيق حسب ذات المصدر. خ/ض للمطالبة بتوفير الأمن بالمصلحة الأطباء المقيمون يتوقفون عن إجراء المعاينات باستعجالات أمراض الأطفال أوقف، صبيحة أمس، الأطباء المقيمون بمصلحة الاستعجالات لأمراض الأطفال بالمستشفى الجامعي ابن باديس معاينات المرضى، وذلك احتجاجا على اعتداء تعرّض له أحد الأطباء الأحد الماضي. و طالب الأطباء المقيمون بتوفير الحماية وأعوان أمن بمصلحة استعجالات طب الأطفال من أجل العودة لتقديم الخدمة المطلوبة منهم، حيث أكدوا أنهم عرضة للكثير من التجاوزات داخل المصلحة من قبل أولياء بعض المرضى. وأكد ممثل عن المحتجين أن الأطباء المقيمين بالمصلحة المذكورة قرروا عدم إجراء معاينات  بداية من أمس وطيلة أيام نهاية الأسبوع، وذلك تعبيرا على رفضهم للاعتداءات المتكررة التي تتعرض لها الأطقم الطبية في كل مرة. ورغم أن الاحتجاج دام طيلة نهار أمس إلا أن الاداراة سجّلت غيابها عن المصلحة، دون أن تفتح حوارا مع الأطباء المحتجين، أو القيام بأي إجراء يحميهم من الاعتداءات المتكرّرة، حسب المحتجين. مدير الصحة بالولاية أكد في تصريح للنصر علمه بالقضية، مؤكّدا أن الإدارة اتخذت الإجراء اللازم وذلك بإيداع شكوى رسمية، معتبرا أن الأمن متوفر في المصلحة المذكورة، وأن أعوان الأمن التابعين للمستشفى قد سجّلوا تدخلهم قبل وصول مصالح الأمن. وكانت المصلحة قد سجلت  ما يقول عنه الأطباء تعرض ولي مريضة بالضرب والقذف لطبيب وطبيبة أثناء المناوبة ليلة الأحد إلى الاثنين الماضيين بمصلحة استعجالات طب الأطفال، جراء تدهور حالة طفلتهم، قبل أن يقرر أحد الضحايا إيداع شكوى لدى مصالح الأمن بعد أن تماثلت المريضة للشفاء. عبد الله.ب لحمايتهم من البرد و التقلبات الجوية عائلات خروبية تستضيف رعايا النيجر تضامنت العديد من عائلات مدينة الخروب بقسنطينة، مع الرعايا النيجريين الذين كانوا يمتهنون التسول، بتدبير مأوى يقيهم من برودة الطقس و الأمطار الغزيرة التي تهاطلت اليومين الماضيين، في حين نقلت مديرية النشاط الاجتماعي 6 من هؤلاء الأفارقة نحو ديار الرحمة بجبل الوحش بعدما وجدوا في ظروف غير إنسانية. و قامت مصالح مديرية التضامن الاجتماعي بولاية قسنطينة، عشية أول أمس، بخرجة لبلدية الخروب من أجل تحويل الرعايا النيجيريين المنتشرين إلى ديار الرحمة بصفة مؤقتة، قصد حمايتهم من برودة الطقس و تقديم الأطعمة و الأفرشة اللازمة، غير أنهم تفاجأوا بأن هؤلاء الرعايا المقدر عددهم بحوالي 60 شخصا بين رجال و نساء و أطفال، غير موجودين، ليتبين أن عائلات خروبية قد تطوعت باستقبال هؤلاء الأفارقة بمنازلهم و تدبير مأوى لهم بصفة مؤقتة، إلى حين توقف الاضطرابات الجوية، و هي هبة تضامنية و إنسانية أثارت استحسانا واسعا بين المواطنين. و بالموازاة مع عمليات جمع المتشردين التي تقوم بها مصالحه كل شتاء، أفاد مدير النشاط الاجتماعي للنصر بأنه قد تم نقل 6 رعايا نيجريين نحو ديار الرحمة، بينما عاد الكثير منهم إلى المخيمات التي يبيتون بها خارج الولاية سيما بمنطقة فرجيوة، علما أنه قد تم تجهيز دار الطفولة المسعفة بالزيادية كمركز إيواء مؤقت إلى حين ترحيلهم جماعيا نحو النيجر، مضيفا أن العملية ستتواصل طيلة أيام الاضطرابات الجوية و بالتنسيق مع متطوعي الهلال الأحمر الجزائري و مصالح الحماية المدنية، و ذلك إلى جانب توزيع المؤونة و الأفرشة على العائلات المعوزة، و هي عملية مست يوم أمس عائلة تتكون من 12 فردا يعيشون ظروفا صعبة داخل غرفتين بالمدينة القديمة، كما سيتم اليوم إحصاء العائلات الفقيرة بحي "رحبة الصوف". ياسمين.ب تسربات مائية بـ8 محلات بشارع قيطوني بسبب أشغال التهيئة تسببت الأمطار المتساقطة على مدينة قسنطينة ليلة أمس الأول، في تسرّب المياه إلى 8 محلات بحي قيطوني عبد المالك، تسبب في حدوث شرارة كهربائية. واستنادا لمندوب القطاع الحضري سيدي راشد فإن أشغال إعادة تهيئة الرصيف المقابل لمحكمة القطب الجزائي المتخصص كانت السبب وراء تسرّب مياه الأمطار الراكدة على طول الرصيف إلى كامل المحلات المتواجدة بشارع قيطوني عبد المالك. ومن المنتظر أن توجّه المندوبية مراسلة للمقاول المكلف بإعادة تهيئة الرصيف المذكور، ومطالبته بتحمّل مسؤولياته تجاه التجار المذكورين، خصوصا وأن المعاينة التي أجرتها الفرقة التقنية أكّدت مصدر المياه. ع.ب تأجيل الحسم في كيفية تعويض تجار رحبة الجمال إلى الأسبوع المقبل تأجل  الحسم في مصير تجار وحرفي المنطقة المعروفة رحبة الجمال بالمدينة القديمة لقسنطينة إلى الخميس المقبل، بعد أن خرج ممثلون عن وزيرة الثقافة والولاية و ممثلون عن الحرفيين والتجار من الاجتماع المنعقد أمس بمقر الولاية دون أي اتفاق حاسم، بشأن الكيفية التي سيتم بها برمجة عملية إعادة تأهيل المكان وتعويض التجار والحرفيين بعد صدور قرار الترميم. ولم يسفر الاجتماع على أي نتيجة نظرا لعدم وضوح الآليات التي ستتم بها عمليتى الترميم وإعادة تأهيل وتعويض التجار ، حيث تأجل حسم الأمر إلى 18 من الشهر الجاري بمقر البلدية  أين ستحدد كيفية التعويض والأماكن التي سيرحل إليها المعنيون على حسب كل نشاط وبناءا على اقتراحاتهم . وقال تجار على هامش الاجتماع، أن قرار ترحيلهم وإعادة تأهيل المدينة القديمة قرار فجائي من شأنه أن يتسبب في  خسائر كبيرة لهم، بحكم أن لديهم التزمات مالية ومهنية مع المتعاملين وأن العملية حسبهم تحتاج إلى وقت وتخطيط وعدة مراحل، مبرزين بأنهم لا يرفضون الفكرة . و شدد آخرون أثناء المناقشة مع ممثلي الوزارة على ضرورة مراعاة عملية الترميم للطابع الخاص لرحبة الجمال، بالإضافة إلى تعويض الجميع دون استثناء، بحكم أن المنطقة تجارية منذ أكثر من 800 سنة، وينشط بداخلها تجار نظاميون وغير نظاميين، ناهيك عن الوسطاء والعمال و"الحمالة" والذين يجب مراعاة وضعياتهم جميعا مع تحضيرهم بسيكولوجيا، باعتبار أن المكان هو مصدر رزقهم الوحيد، مؤكدين بأن الرحبة لا يمكن أن  يعوضها أو يضاهيها  أي مكان آخر مهما كان موقعها و حركيتها التجارية على حد قولهم، في حين اقترح  آخرون برمجة عملية الترميم على مراحل كما هو الحال في عمليات ترميم عمارات وسط المدينة.أوضح المدير المركزي لحماية الممتلكات الثقافية وحماية التراث بوزارة الثقافة مراد بطروني أن الوزارة قد قامت بإعداد مخطط لحماية القطاع المحفوظ للمدينة القديمة، مشيرا إلى أن المؤسسة المكلفة بالإنجاز معينة منذ مدة وتنتظر فقط إخلاء المكان لمباشرة الأشغال . من جهته قال مدير الثقافة ، بأن عملية التعويض ستكون  على حسب الالتزامات  المالية للمعنيين تجاه مصالح الضرائب كما أنها ستشمل الملاك والحائزين على عقود كراء، بالإضافة إلى كل من يملك بطاقة حرفي وينشط بطريقة قانونية سواء في البيوت أو المحلات التجارية على حد قوله، مشيرا بأن النشاط التجاري بعد عملية الترميم سيكون وفقا للمخطط الدائم للمدينة القديمة. جدير بالذكر أن عملية الترميم ستشمل فندقين وفندق الزيت بالرصيف وساحة بن حمادي التي ينشط بها 177 تاجرا. لقمان قوادري

 

 

Constantine capitale de la culture arabe

Labidi : Veni, vidi… et c’est tout !

le 03.12.14 | 10h00 3 réactions

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

La ministre de la Culture, Nadia Labidi en visite d’inspection hier à Constantine s’est dite satisfaite de l’avancement des projets en cours pour la tenue de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe».

«Maintenant que le volet réalisation du programme est quasiment achevé, il faudrait mettre en place dès à présent les contours du programme culturel lié à la manifestation.», a-t-elle déclaré au cours d’un point de presse improvisé au siège de la wilaya. Une déclaration pour le moins optimiste au regard des retards enregistrés dans la réalisation de certains projets notamment en ce qui concerne le pavillon des expositions qui connaît un taux d’avancement insignifiant, de l’ordre  de 25 % seulement.
Quant à la réhabilitation du vieux bâti notamment dans le quartier de Rahbet Ledjmal, la ministre n’a pas manqué d’exprimer ses appréhensions au vu du retard pris par l’opération dont l’étude n’a pas encore été réalisée. Elle a proposé que la centaine d’artisans de Foundouq Beni Abbes et la vingtaine de commerçants domiciliés dans le quartier soient délocalisés temporairement jusqu’à la fin des travaux. Une décision qui risque d’être très mal acceptée par ces derniers.
Une réunion avec les représentants de ces commerçants est d’ailleurs prévue, mercredi prochain, pour tenter de trouver une solution au problème, a indiqué Nadia Labidi. Celle–ci a proposé par ailleurs qu’un nouveau nom, au lieu de celui de Zenith, soit trouvé pour la salle de spectacle de Zouaghi. Elle recommandera également que les travaux réalisés actuellement au Théâtre régional de Constantine (TRC) n’altèrent pas le cachet particulier de ce monument.

F. Raoui

 

 

Vos réactions 3

loundjabentelghoul   le 07.12.14 | 20h38

Ben voyons

Oui tout est prêt .Les algériens sont les plus heureux au monde , le président se porte bien et les ministres sont intégres et géniaux ....oui constantine n est pas cet horrible bourbier entièrement foutu . La ministre a raison , tout est est parfait .

 

patinga   le 04.12.14 | 19h39

elle a le droit

de se fouttre de la gueule du peuple comme tous Une chose est sure c'est que je ne regrette pas d'avoir quité ce pays. Faites le si vous en avez la chance, car ce pays est bel et bien foutu. Il sera arabe tout le temps et islamique et vous verrez le hidjab et la barbe integriste pour au moins 2 3 ou 4 generations a venir .

 

L'échotier   le 03.12.14 | 17h37

Pauvre fille...

Lorsque le rideau sur le film de la mascarade boutéflikienne tombera, il faudra que ces pseudos ministres se rappellent de toutes les stupidités qu'ils ont débités à longueur de mandats. Et alors là, il faudra rendre des comptes. Je n'aimerais pas à être à sa place...A moins qu'elle ait déjà pris l'avion pour sa mère patrie...

 

 

Trois voitures brûlées à l’UV 14 de Ali Mendjeli

le 02.12.14 | 10h00 1 réaction

zoom

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Trois (03) voitures ont été brûlées hier vers 1h du matin à l’UV 14 Ali Mendjeli, pendant affrontements entre, toujours, les relogés de Fedj Errih et Oued El had, apprend-on d’une source parmi les habitants.

D’après les déclarations du lieutenant Mohamed Zemouli, ces affrontements se sont renouvelés durant la nuit du dimanche au lundi vers 22h. Ils n’ont pris fin qu’au bout d’une heure suite à l’intervention des groupes de police installés dans cette unité de voisinage le week-end dernier. Les belligérants sont revenus à la charge vers 1h du matin en utilisant toujours des pierres et des cocktails de Molotov, causant l’incendie de deux voitures stationnées à proximité du parking et la destruction partielle d’un véhicule de police. L’on a cassé aussi, selon les habitants, les vitres de 7 autres voitures pendant les affrontements.
Le lieutenant Zemouli nous a affirmé que les services de la sûreté ont diligenté une enquête après l’incendie des voitures, et il y a un travail de fond fait par les éléments de la police pour atténuer ces violences intermittentes. Pour rappel, ces affrontements ont commencé la nuit 24 du mois en cours, causant une grande panique au sein des habitants.
Et ils ont eu fin qu’après 4 jours, pour que les deux groupes rivaux reprennent leurs attaques le week-end dernier, c’est ce qui a incité les éléments de sûreté d’installés plusieurs unités à l’unité voisinage mentionnée. Il faut rappeler aussi que 3 personnes âgées entre 21 et 26 ans ont été arrêtées et présentées le 26 octobre devant le procureur qui a décerné à leur encontre un mandat de dépôt.
A noter qu’après les violences du dimanche au lundi (hier) ni blessés, ni de nouvelles arrestations ont été enregistré. D’autre part, Houcin Ouadah wali de Constantine a exprimé sa colère durant sa visite à l’UV 14 et il a promis les citoyens qu’il va y avoir des décisions fermes concernant ce problème.

Yousra Salem

 

 

Vos réactions 1

elhadj   le 02.12.14 | 11h16

violences urbaines

le meilleur moyen de mettre un terme à ces violences terroristes est de transférer à la manière Staline tous les contrevenants à l'ordre public. ayant bénéficié de logements gratuits ,peut être que les charges ne sont même réglées et ils trouvent le moyen de semer le désordre et persécuter les paisibles citoyens déjà malmenés par la cherté de la vie quotidienne.il faut etre ferme et sans pitié parce que le laisser, le laisser faire conduiront à des désordres graves et incontrôlables

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Régions Est Constantine

 

Ils seront bientôt regroupés dans un centre d’accueil

Les tribulations des refugiés africains à Constantine

le 04.12.14 | 10h00 4 réactions

Les refugiés africains recensés seront...

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Ayant été pendant longtemps une terre de transit, l’Algérie est devenue depuis moins de cinq ans une terre d’accueil et d’asile.

Constantine va se doter d’un «centre d’accueil provisoire» pour regrouper les déplacés subsahariens, le temps de préparer leur rapatriement. L’information divulguée par la direction des affaires sociales de la wilaya  confirme la mise sur rails de l’opération entreprise par les pouvoirs publics dans la perspective de rapatrier des milliers de refugiés africains ayant fui leurs pays respectifs, Le Mali, Le Niger ou encore Le Burkina Faso, proies à des conflits violents.
L’Etat algérien a récemment décidé le rapatriement en premier lieu des déplacés nigériens sur demande de leur pays. Ainsi plus de 3000 nigériens sont  concernés par cette opération qui sera organisée en concertation avec les deux parties, appyée par l’assistance technique de l’organisation internationale des migrations (OIM). Le même schéma serait conduit, à fortiori, concernant les réfugiés issus des autres nationalités.
D’ailleurs le centre provisoire de Constantine qui devrait voir le jour incessamment sur les hauteurs de ziadia, croit-on savoir, est destiné à regrouper l’ensemble des réfugiés africains qui investissent, depuis des mois, plusieurs artères et quartiers de la ville. Les autorités locales, via un comité composé de représentants de l’action sociale, de la protection civile, de la sûreté de wilaya et du Croissant-Rouge Algérien (CRA), s’attèlent, depuis des jours, à mener à bout une opération de recensement. Une tâche qui s’annonce ardue eu égard à la mobilité intra-muros de ces mêmes réfugiés.
De pays de transit à celui d’accueil
Ayant été pendant longtemps une terre de transit, l’Algérie est devenue depuis moins de cinq ans une terre d’accueil et d’asile. Une situation exceptionnelle. Réguler ce flux de migrants qui traversent, à leurs risques et périls, une frontière de près de mille kilomètres n’est en aucun cas chose aisée.
A défaut de pouvoir les intercepter aux portes du Sahara, les pouvoirs publics semblent emprunter le chemin inverse. Recenser tous ceux qui ont pu remonter du sud vers les villes du nord et… les rapatrier, pour rester politiquement correct !!! Les «refugiés africains» de Constantine ne seront pas épargnés par ce dispositif. Ils seront eux aussi portés sur les listes, déjà longues, de ces milliers de déplacés contraints par les conflits à quitter leur pays vers d’autres cieux plus cléments… mais leur rêve aura tourné court.
Toutes ces familles, femmes et enfants, lesquelles, malgré la barrière de la langue, ont réussi à s’attirer la sympathie de la population  seront dans quelques semaines hébergées au centre d’accueil temporaire de Ziadia pour être transfées vers les centres de transit à Tamanrasset ou Illizi et delà… vers leurs pays. Des tribulations qui pourraient enlever à certains toute velléité de  récidive.

Naïma Djekhar

 

 

Vos réactions 4

amarseille1313   le 05.12.14 | 16h53

Vous avez dejà oublié.

Pendant la guerre de libération beaucoup de nos frères ont été reçus et nourris par nos frères Tunisiens et Marocains et maintenant il faudrait à entendre certains sur ce blog se comporter comme des chiens pouilleux avec des malheureux chassés de leur pays par la guerre et la hogra.
Honte à ceux qui tiennent un discours haineux et considérant les êtres humains comme de la mer...
On a vite oublié que notre peuple a été un peuple de clochards pendant 132 ans!!!!
Quand on tient un tel discours c'est que le mot Rahma est inconnu pour ces êtres qui prennent leur nombril pour le centre de l'univers.
A tchao.

 

mouloud 19   le 05.12.14 | 14h17

Africains

Le gouvernement veut en expulser 3000. Pensons que nos frères en Europe subissent le même sort . L'Europe ne veut plus de nous. Alors soyons généreux. Soignons les. L'Islam c'est ça !

 

patinga   le 04.12.14 | 19h31

comme s'il n'y a avait pas ...

assez de m.... dans le pays, voici venir el hem de l'afrique . les khalech envahissent le pays qui n'arrive pas a gere5r ses propres miseres . Malediction

 

simsim   le 04.12.14 | 16h37

Mauvaise image!

Tous ces africains qui déambulent dans les rues de la ville donnent une mauvaise image de celle-ci donc il faut absolument trouver des solutions urgentes à ce problème pour permettre à tous ces mendiants de regagner leurs pays d'origine et vivre normalement.

 

 

 

 

 

 

Constantine : Prison avec sursis pour guellil

le 08.12.14 | 10h00 Réagissez

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Le tribunal de Constantine, sis à Ziadia, a condamné hier Ahmed Guellil à deux ans de prison avec sursis assortis d’une amende de 1 million de dinars.

L’ancien directeur de l’éducation de la wilaya de Constantine, absent à l’annonce du verdict, comparaissait dans une affaire de passation frauduleuse de marchés publics et aussi pour octroi de faveurs non justifiées à des tierces personnes. Lors du procès qui a eu lieu dimanche 23 novembre dernier au même tribunal, le représentant du ministère public avait requis une peine de 10 ans de prison ferme et 1 millions de dinars d’amende, se basant sur les dispositions de la loi 06/01 de prévention et de lutte contre la corruption.
Pour rappel, Guellil qui a passé 9 longues années à la tête de la direction de l’éducation sise au Coudiat, a comparu pour une affaire de 11.000 tables de classe envoyées dans un atelier de soudure chez un sous-traitant, qui semble-t-il, n’a jamais accompli le travail. L’ancien DE a quitté Constantine pour le même poste à Oran et a été remercié depuis quelques mois par l’actuelle ministre de l’éducation, Mme Nouria Benghebrit Remaoun.

Nouri N.

 

Logements sociaux à Constantine

«Dernière lecture» des listes des bénéficiaires

le 09.12.14 | 10h00 Réagissez

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Une opération de mise à jour des dossiers retenus en vue de l’attribution de logements publics locatifs (LPL) vient d’être lancée à Constantine à l’effet de «prévenir tout éventuel dépassement au moment de l’élaboration des listes des bénéficiaires», a-t-on appris lundi auprès de la wilaya.

Cette opération de «vérification», lancée en collaboration avec les services de la Caisse nationale du logement (CNL) et des Assemblées populaires communales (APC) concernées, permettra de «débusquer» les personnes retenues mais qui ont, entretemps, bénéficié d’une aide de l’Etat dans le cadre des différentes formules d’habitat, a souligné la même source.
L’opération de mise à jour, lancée à la veille de l’attribution d’un «important» quota de LPL (3.000 unités environ), «conférera toute la crédibilité aux opérations d’attribution», a-t-on indiqué de même source. Il s’agit, en fait, d’une «dernière lecture» des listes des bénéficiaires de logements devant être livrés «au début de 2015».
Les «quelques dépassements» déjà observés, fait de représentants des comités de quartiers associés au processus d’élaboration des listes des bénéficiaires, expliquent également la décision d’effectuer cette actualisation, a-t-on également fait remarquer.
La même source a aussi souligné que l’attribution des LPL ciblera «en priorité» les familles résidant dans les ultimes sites de bidonvilles, dans des habitations menaçant ruine à la vieille ville ou dans des constructions mises en péril par le phénomène de glissement de terrain. Des pré-affectations de logements à caractère social avaient été octroyées par l’administration locale aux familles recensées, a-t-on rappelé de même source.

 

 

 

 

 

 

 

Me Noureddine Benissad : « Il faut qu’il y ait une véritable séparation des pouvoirs en Algérie »

le 10.12.14 | 17h44 Réagissez

zoom | © Photo : F. Djouadi. El Watan

Me Noureddine Benissad, président de la Laddh.

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Le président de la Ligue algérienne pour la défense des droits de l’Homme (Laddh), Me Noureddine Benissad, parle des restrictions aux libertés collectives, la torture, l’indépendance de la justice et de la distribution équitable des richesses du pays. Interview.

Quels sont vos constats sur la situation des droits de l’Homme en Algérie ?

On a constaté, durant l’année 2014, un recul au niveau des libertés collectives, notamment le droit de manifester, d’association, de réunion et dans le droit à la liberté d’expression. Ça ne sert à rien d’avoir une association si on ne peut pas se réunir librement si des partis politiques et des syndicats ne peuvent pas manifester et exprimer des opinions librement.

La majorité des associations qui activent dans le domaine des droits de l’homme, ont déposé, depuis maintenant une année, leurs dossiers au niveau du ministère de l’Intérieur mais on n’a reçu aucune réponse. Pourtant, la loi exige que l’administration nous réponde soit par régulariser notre situation, soit en nous signifiant un refus. Il y a donc une restriction du droit à l’organisation de la société civile et du mouvement associatif.

Les associations constituent des canaux de médiation, de dialogue et de régulation sociale. La violence apparaît, comme c’est le cas à Ghardaïa et Touggourt, parce qu’on a fermé ces canaux de dialogue.
Pour créer un parti politique ou une association, c’est en fonction de la ligne politique. Pour les élections, on sait comment elles se passent. Les élections ne sont qu’une étape dans un processus démocratique. On ne peut pas parler d’élection libre et transparente si les ingrédients d’un climat démocratique ne sont pas réunis.

On peut aussi parler des droits sociaux et économiques. On voit aujourd’hui qu’il n’y a pas une distribution équitable de la richesse en Algérie. On voit des Algériens qui s’enrichissent de jour en jour et d’autre qui s’appauvrissent de jour en jour. Nous avons 2.5 millions d’handicapés qui ne bénéficient pas de prise en charge institutionnelle sérieuse. Nous avons le problème de chômage, de logement de droits des malades. Notre rôle en tant qu’association n’est pas de faire la promotion de la politique étatique, on est là pour dire ce qui ne va pas.

Vous n’avez pas enregistré des cas de torture ?   

Pour vous dire la vérité, on n’a pas été saisi officiellement sur des cas de torture. Des gens nous disent qu’il y a des brutalités dans les commissariats. Ils ne veulent pas s’exprimer parce qu’il savent que ça pourrait se retourner contre eux.

L’indépendance de la justice est perçue comme un garantie du respect des droits de l’Homme…

L’indépendance de la justice, il faut la replacer dans le cadre de la Constitution. Il faut qu’il y ait une véritable séparation des pouvoirs en Algérie. D’ailleurs dans la doctrine, on parle plus de l’indépendance de la justice que de l’indépendance du législatif. L’indépendance de la justice implique aussi la réforme de les lois régissant le Conseil supérieur de la magistrature et le statut du magistrat pour libérer les juges et l’appareil judiciaire de la tutelle du pouvoir exécutif.
Les membres du conseil il faut qu’ils soient élus par leurs paires. Le conseil s’occupe des nominations, de la promotion et de la révocation des magistrats. Aujourd’hui, le pouvoir exécutif contrôle le Conseil supérieur de la magistrature. C’est une épée de Damoclès qui pèsent sur les juges. Mais il ne faut pas se faire d’illusions parce que ce n’est pas le pouvoir judiciaire qui va amener la démocratie mais c’est la démocratie qui va amener l’indépendance de la justice.    


Vous avez participé récemment à Marrakech au 2eme forum mondial des droits de l’Homme alors que des associations marocaines ont boycotté cette manifestation pour dénoncer les violations commises par l’Etat marocain…

Il y a des associations qui sont venues du monde entier, donc il fallait que les associations algériennes participent. Les droits de l’homme sont universels et indivisibles. Ça nous permet de connaître la situation des droits de l’Homme dans les différents pays et faire des échanges et voir comment dans un cadre régional international, ces ONG peuvent travailler ensemble pour améliorer la situation des droits de l’Homme.

Plusieurs associations revendiquent le sigle Laddh. Cela  vous pose des problèmes ?

Non. Ça nous ne dérange pas. Je ne suis pas là pour juger tel ou tel. Je parle de mon organisation. Nous avons fait notre congrès de manière transparente en présence des syndicalistes et de militants politiques. C’était un congrès démocratique où il y a eu des élections du président et du comité directeur, en présence d’un huissier de justice. Tout était filmé, archivé et acté.

Un dernier mot ?
J’espère que l’année 2015 sera mieux que 2014.
        

Farouk Djouadi

 

 

 

اضطراب في حركة السير بالضاحية الغربية لمدينة قالمة

الأربعاء, 10 ديسمبر 2014
عدد القراءات: 31

تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

إغلاق المحول الأرضي قرب مقبرة الشهداء لإصلاح نظام الحماية من الفيضانات أغلقت بلدية قالمة أمس المحول الأرضي قرب مقبرة الشهداء في وجه حركة المرور بغرض إصلاح نظام الحماية من الفيضانات المتضرر بكثافة حركة السير و تدفق مياه الأمطار الأخيرة.   و دخل فريق عمل إلى النفق الصغير لإصلاح منافذ صرف المياه و تثبيت شبابيك معدنية أوشكت على الإنكسار  و كادت السيول أن تقتلع بعضها، و بالتالي أصبحت تشكل خطرا على حركة السير و خاصة خلال ساعات الليل حيث تصعب رؤية الأجزاء المتضررة من أجل تفاديها. السلطات حولت حركة السير على جانبي النفق بالنسبة للمتوجهين إلى الجامعة و الحي الإداري و وسط المدينة، و اختنقت حركة مرور المركبات من ساحة الكرمات إلى الحي الإداري و تحولت النقطة الدائرية فوق المحول إلى مركز صراع بين السائقين. و يتوقع فتح النفق أمام حركة السير من جديد خلال ساعات بمجرد تماسك الخرسانة و تثبيت شبابيك أنظمة صرف مياه الفيضان. و تعاني مدن و قرى قالمة كثيرا من انهيار أنظمة الحماية من الفيضانات و تحولها إلى فخ قاتل يصطاد السائقين، و يوقع سياراتهم في خنادق مفتوحة ألحقت بهم خسائر مادية كبيرة و تسببت بعض الخنادق المنهارة في حوادث سير مأساوية. و فشل المهندسون حتى الآن في بناء أنظمة حماية بمواصفات تقنية تبقيها صامدة أمام المياه و حركة السير لأطول مدة ممكنة. و تبنى خنادق الحماية في قالمة بالخرسانة المسلحة و تغطى بشبابيك معدنية توضع داخل إطار معدني مثبت وسط كتلة خرسانية صلبة، لكن الإطار المعدني غير مزود بنظام امتصاص الصدمات الناتجة عن حركة السير و بعد فترة قصيرة تنهار الخرسانة و تتفتت و تقتلع الشبابيك المعدنية من مواقعها و تحدث أصواتا مزعجة عند مرور المركبات قبل أن تنهار بالكامل و تبقى الخنادق مفتوحة بدون أغطية تصطاد المركبات و الراجلين. و أدت أنظمة الحماية المنهارة بمدن و قرى قالمة إلى تدفق مياه الفيضانات عبر الطرقات و على مسافات طويلة، ملحقة أضرارا كبيرة بطبقات الخرسانة السوداء، كما يحدث بطريق قسنطينة أين يتحول مفترق الطرق بين الوطني 20 و ضاحية بوروايح إلى مجرى مائي قوي كلما سقطت الأمطار. و انتشرت فرق تابعة لديوان التطهير بمدينة قالمة أمس لفتح أنظمة الحماية المغلقة و التخفيف من تدفق مياه الأمطار عبر الأزقة و الطرقات الرئيسية بالمدينة بعد سقوط كميات معتبرة من الأمطار خلال الساعات الماضية. فريدغ أولياء تلاميذ مدرسة بونار السعدي يمنعون أبناءهم من الدراسة بسبب البرد و تسرب مياه الأمطار من السقف احتج أولياء تلاميذ مدرسة بونار السعدي بمدينة قالمة على ظروف تمدرس أبنائهم ببعض الأقسام و منعوهم من الدخول ،مطالبين مدير التربية بالتنقل إلى المدرسة للوقوف على مشاكل يعاني منها التلاميذ ،بينها تسرب مياه الأمطار من أسقف بعض الأقسام و انعدام التدفئة و انكسار زجاج النوافذ. و قال أحد الأولياء في تصريح للنصر أمس الأربعاء، بأن التلاميذ يدرسون في ظروف صعبة للغاية و أصبحوا يشتكون من البرد داخل الأقسام و لم يعودوا قادرين على التحمل. و ذكر بأن مدير التربية قد تنقل إلى المدرسة و اتخذ إجراءات سريعة لمعالجة المشاكل المطروحة ،و في مقدمتها تشغيل أنظمة التدفئة و إصلاح النوافذ المحطمة في انتظار معالجة مشكل تسرب المياه عبر الأسقف، و استأنف التلاميذ الدراسة بعد تدخل مدير التربية. فريد.غ

مستشفى قسنطينة يسجل حوالي 10حالات سنويا الأربعاء, 10 ديسمبر 2014 عدد القراءات: 96 تقييم المستخدمين: / 0 سيئجيد  حوامل يضعن في الطريق و مدخل عيادات التوليد  و سيارات الإسعاف رغم الاهتمام و الترتيب المسبق الذي توليه الحوامل لموعد الإنجاب، حتى لا يتركن شيئا للصدفة، فإن بعضهن لا يسلمن من المفاجآت غير المتوّقعة، كتسارع المخاض و الوضع قبل الوصول إلى عيادة التوليد، و هي الحالات التي رغم ندرتها تبقى تشكل هاجسا للكثير من الحوامل. و قد أكد مختصون بقسم التوليد بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن باديس بقسنطينة تسجيل ما لا يقل عن 10 حالات على الأقل في السنة. أغلب الحوامل، يحرصن على تحضير كل شيء يخص موعد الانجاب باهتمام كبير، تفاديا لأي مشكل قد يصادفنهن، كالولادة المبكرة التي تخشاها الكثيرات، غير أن ما لا يتوقعه البعض، هو حوادث الولادة في الشارع، في السيارة، أو في سيارة الإسعاف أو في البيت، النصر تنقل شهادات سيدات عشن مثل هذه المغامرات المربكة. أم تقي الدين، التي وضعت بمدخل عيادة التوليد بالمستشفى الجامعي ابن باديس، سردت لنا حالة الهلع التي انتابتها و زوجها و والدتها التي كانت شبه متأكدة من حدوث المفاجأة، قبل وصولهم إلى المستشفى، لخبرتها و معرفتها الكافية للأعراض التي تسبق الولادة، حيث سألتها بنبرة معاتبة، عن موعد تمزق كيس الماء المحيط بالجنين و لما علمت بجهل ابنتها لذلك كاد يغمى عليها من القلق و طلبت من صهرها الإسراع إلى المستشفى حتى لا تتفاجأ برفض استقبالها بباقي العيادات القريبة لاعتبار  حمل ابنتها الأول. و روت لنا و هي تضحك» كنت كلما صرخت من الألم يوقف زوجي السيارة، فتؤنبه والدتي و تصرخ بدورها»الطفل جاء و ابنتي ستموت»، لأنها شعرت بنزول الرضيع». من جهتها، أسرت والدة السيدة المحظوظة التي أنجبت مولودها الأول بمدخل العيادة بأنه كاد يغمى عليها و هي ترى الدم بالسيارة بعد حمل صهرها لابنتها و إسراعه داخل العيادة أين أكملت إحدى القابلات عملية التوليد، قبل أن يلتحق بها الفريق الطبي الذي حمل الطفل إلى قسم الرضع حديثي الولادة لإجراء الفحوصات اللازمة له، فيما نجت هي من مضاعفات نزيف خطير بعد انفصال المشيمة. يرفض بيع سيارته لأن مولوده الأول ولد داخلها و لا تختلف قصة السيدة ريان عن قصة أم تقي الدين من حيث جهلها للأعراض التي تسبق الوضع، حيث أكدت بأنها لم تشعر بألم المخاض، و لا أي أعراض من تلك التي نبهها إليها نساء محيطها، و تقول ريان بأنها حضرت عرس ابنة عمها و رقصت كما لم ترقص من قبل دون تعب، لكن عند عودتها إلى البيت بدا وجهها شاحبا ففضلت استشارة شقيقة زوجها طالبة في معهد الطب التي نصحتها بدورها بمهاتفة جارتها القابلة لكونها في شهرها التاسع، وعند حضور هذه الأخيرة و فحصها لريان أعلنت حالة الطوارئ و بدل انتظار سيارة الإسعاف فضل زوجها نقل زوجته إلى مركز سيدي مبروك، و كله ثقة في جارتهم القابلة، غير أن الرضيع رفض الانتظار و اختار  سيارة والده على العيادة مكانا لازدياده، الشيء الذي جعل والده يرفض بيع سيارته من نوع كونغو، لا لشيء سوى لأن ابنه «ميسر» رأى النور فيها. و روت قابلات من قسنطينة مغامرتهن مع بعض الحوامل القادمات من خارج الولاية و اللائي يضعن أطفالهن في سيارات الإسعاف، مؤكدات تعرض أغلبهن إلى مضاعفات خطيرة أهمها النزيف و اتساع غشاء العجان. حيث ذكرت إحدى القابلات العاملات بعيادة سيدي مبروك حالة امرأة من أم البواقي التي كادت تفقد رضيعها لأن الحبل السري كاد يخنقه، لقلة خبرة مرافقها بسيارة الإسعاف. و أكدت طبيبتان مختصتان في طب النساء و التوليد بالمستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة بأن أغلب حوادث الوضع في الشارع أو داخل سيارة الإسعاف أو السيارة التي يواجهنها من حين إلى آخر، تكون ضحاياها نساء سبق لهن الإنجاب، لاعتقادهن بأنهن أكثر خبرة، لذا يفضلن التريث قبل الذهاب إلى العيادة، غير أن المخاض المبكر لا يترك لهن فرصة، و يجدن أنفسهن في مواقف لا يحسدن عنها، فمنهن من وضعن أولادهن في البيت، و منهن من جرّبن الانجاب داخل سيارة الإسعاف تقول إحدى الطبيبات، إشارة إلى تواصل عمليات نقل النساء الحوامل من خارج الولاية لأجل الولادة بإحدى مراكز و عيادات التوليد بقسنطينة ، و التي أكدت أن ولايات ميلة، جيجل و سكيكدة تبقى في المقدمة رغم تعليمة عدم استقبال هذه المراكز لحالات الولادة العادية و غير الاستعجالية. و أضافت ذات المختصة بأن حوادث الولادة خارج العيادة تبقى نادرة، لكنها موجودة و يصل عددها حوالي عشر حالات سنويا. مريم/ب

Une américaine raconte l'humour algérien

le 10.12.14 | 17h06 Réagissez

zoom

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Une communication de haut vol a été animée par Melle Elizabeth M Perego, Doctorante en  histoire à l’Université de l’Etat de l’Ohio aux USA, mardi soir à la bibliothèque du  Centre d’études diocésain Les Glycines à Alger.

C’est dans une salle bondée que la conférence de Melle Elizabeth M. Perego a été donnée. Et pour cause ! Il s’agissait d’humour algérien. Une communication intitulée 1000 façons de rire : les formes diverses de l’humour algérien des années 1960, 1970 et 1980. Et la présence des grands bédéistes et dessinateurs comme Slim et le caricaturiste d’El Watan, Le Hic ou encore l’auteur Abderrahmane Lounès est  une précieuse caution à cette rencontre  de Melle Elizabeth M Perego.

Cette universitaire  américaine, réside en Algérie depuis une année où elle effectue des recherches sur l’humour algérien. Donc, cette halte est le fruit de ses recherches ô combien intéressante. Une Américaine évoquant l’humour algérien. Et ce n’est pas une blague. Melle Elizabeth M Perego, d’une manière didactique, chronologique et pédagogique dispensera un cours magistral, il faut le dire, portant sur l’humour typiquement algérien.  Aussi, a-t-elle présenté l’humour algérien-de par entre autre l’usage de mots en dialecte arabe qu’elle maîtrise à merveille, un recours métalinguistique-dans toute sa diversité, richesse, densité et autre créativité.


 « L’humour algérien post-indépendance, est un humour national( monopolisé par l’Etat-radio-TV-édition-journaux-)  ayant contribué à l’émergence de l’algérianité et ce, à travers ses référents politique, culturel, sociétal…Une identité…Un moyen de créer et renforcer des les groupes sociaux…Un sentiment d’appartenance à une société, une communauté…C’est l’émergence d’un conscience algérienne, comme dans les années 60 et 80 avec les journaux satiriques, la bande dessinée…C’est l’âge d’or de l’humour politique algérien… » indiquera-t-elle.

Melle Elizabeth M Perego effectuera un flash-back dans l’histoire de l’humour algérien comme celui anti-colonial avec Rachid Ksentinai, Rouiched, Sid Ali Fernandel, Mahieddine Bachtarzi, Mohamed Touri à travers l’expression théâtrale. Puis, l’avènement de la bande dessinée avec Slim s’inspirant des frustrations, souffrances, joie et peine, les problèmes quotidiens, la condition féminine dans la société…
Et ce, incarné par la BD ZidYa Bouzid. Et « l’aphorisme » du  célèbre dessinateur de presse français, Georges Wolinski est éléoquent : «  Si vous voulez connaître l’Algérie, lisez les albums de Slim. ». Ainsi que  Dhawahir de Ahmed Haroun dans les années 1980, Les histoires extra et ordinaires du cimetier-Monde de Abderrahmane Lounès et Rachid Marai. Abordant le volet du cinéma, la conférencière reviendra sur les célèbres comédies comme Les vacances de l’inspecteur Tahar ou encore Taxi Makhfi. Ainsi que le théâtre post-indépendance avec la pièce Hassan Terro( adapté au cinéma aussi).

Et puis le stand-up de Mohamed Fellag. Une autre forme d’humour, par excellence, demeure et reste, la blague. Surtout ayant brocardé les différents présidents algériens tels que Houari Boumédienne et surtout Chadli Bendjedid avec un foisonnement de blagues hilarantes. Et une extension des blagues sur les Mascaréens. Une communication qui on espère aboutira à la publication d’un ouvrage. Pour rappel, Le Centre d’études diocésain Les Glycines, est une institution d’étude et de recherche relevant de l'Eglise catholique et consacrée à l’étude de l’histoire de l’Algérie et de son patrimoine culturel, linguistique et religieux, ainsi qu'à la promotion du dialogue des cultures et des religions.

K.Smail

	فيما شلت الثلوج الحركة بطرقات ميلة و سطيف و البرج الأربعاء, 10 ديسمبر 2014 عدد القراءات: 207 تقييم المستخدمين: / 0 سيئجيد  السيــول تغلــق الطرقــات و تعطــل السير بقسنطينــة السيول تغلق الطرقات وتعطل حركة السير بقسنطينة أدى تهاطل الأمطار المتواصل خلال اليومين الماضيين على قسنطينة، إلى إغلاق بعض الطرق و الشوارع التي غرقت في السيول، ما تسبب في تعطيل حركة المرور على مستوى عدة محاور، و قد تجمعت المياه في الكثير من الأماكن سواء ببعض الشوارع الفرعية أو حتى الرئيسية، إضافة إلى تسجيل حوادث ببعض المساكن القديمة، في مشهد يتكرر كلما حل فصل الشتاء. انسداد الطرق سجل بفعل تشكل برك مائية بالعديد من الأماكن ،مثلما حدث على مستوى الطريق الوطني رقم 27 بحامة بوزيان ،أين انغلق هذا المحور تماما بفعل تجمع كبير للمياه على امتداد مئات الأمتار، ما أدى إلى اختناق مروري كبير بالمكان إلى غاية تدخل الجهات المختصة التي قامت تصريف المياه المتجمعة.  و في المنطقة الصناعية “بالما” تشكلت البرك على مستوى الطريق الرئيسي، و تعطلت حركة المرور من معبر ماسينيسا و إلى غاية حي بوالصوف. الاختناق المروري الذي يعرفه وسط مدينة قسنطينة و مختلف مداخلها و مخارجها ،إضافة إلى أحياء أخرى مثل الدقسي و سيدي مبروك و بوالوصوف، زاد من حدته الاضطراب الجوي المستمر منذ بضعة أيام.  و قد كشفت مياه الأمطار المتساقطة عيوب الطرق التي ظهرت الحفر على مستواها و تحولت إلى ما يشبه البرك، نظرا لانجراف الرمل و الحصى الذي كان يغطيها، و الملاحظ أن الكثير من هذه الأماكن لا توجد بها بالوعات لتصريف المياه، فيما يوجد انسداد بالكثير من البالوعات التي لم تجد نفعا لاستيعاب الكميات الكبيرة من المياه المتدفقة نحوها.  بعض الأحياء غرقت في الأوحال و الحفر و السيول، مثلما حدث بحي القماص الذي يعرف تجديد شبكة الطرق به، فيما عاش سكان الشاليهات ليلة بيضاء جراء تسرب المياه إلى داخل البيوت. سكان الأحياء الهشة و خاصة بالمدينة القديمة يعيشون حالة استنفار منذ نزول القطرات الأولى من المطر، خاصة مع تواجد الكثير من البيوت المتصدعة و المهددة بالانهيار، و قد سجل وقوع حادث انهيار سلم ببناية بوسط المدينة ما أدى إلى إصابة شيخ بعدة كسور. عبد الرزاق م جيجل ارتفاع منسوب مياه الأودية و الشعاب يمنع تلاميذ المناطق الجبلية من الالتحاق بالمدارس لم يتمكن أمس العديد من التلاميذ القاطنين بالمناطق الجبلية من الالتحاق بالمقاعد الدراسية، بسبب ارتفاع منسوب مياه الأودية والشعاب حيث تعذر عليهم العبور فوق الجسور الخشبية خوفا من أن تجرفهم المياه القوية. وفي ذات السياق تغيّب عشرات التلاميذ المتمدرسين في المدارس الابتدائية عن مقاعد الدراسة، بسبب تراكم الثلوج التي تجاوز سمكها 20 سنتمترا وذلك على مستوى اعالي جبال إيراقن وسلمى بن زيادة. وقد غطت الثلوج كل المسالك والمنافذ المؤدية للمدارس. من جهة أخرى توقفت حركة المرور لعدة ساعات ببعض البلديات الجبلية، خاصة محور زيامة منصورية، ايراقن، وسويسي، جراء وقوع بعض الانزلاقات وانجراف التربة، التي شكلت أكواما لم تسمح لأصحاب السيارات والحافلات بالتنقل في الاتجاهين. كما توقفت حركة المرور لعدة ساعات بالطريق الرابط بين بلديتي سلمى بن زيادة وتاكسنة، بسبب تساقط الثلوج، وارتفاع منسوب مياه الأمطار، التي تسببت في جرف الأتربة وأغصان الأشجار والتي تمت ازالتها بعد تدخل مصالح الصيانة للبلديات المتضررة من تقلبات الأحوال الجوية. أما بخصوص البلديات الساحلية فقد تسببت الأمطار في الحاق بعض الأضرار في المحلات التجارية والمرافق الادارية والمؤسسات العمومية، بعد ان غمرتها مياه الأمطار جراء انسداد البالوعات ومجاري المياه. وقد تدخلت مصالح الحماية المدنية لتقديم المساعدات الضرورية للمواطنين وكذا البلديات المعنية التي شكلت فرقا أسندت اليها مهمة إزالة الأتربة من البالوعات ومجاري المياه. ع/قليل برج بوعريريج جرحى في حوادث مرور و انقطاعات في التيار الكهربائي و علوق مركبات بالطرقات بسبب تساقط الثلوج أدى استمرار تساقط الثلوج بولاية برج بوعريريج، إلى وقوع حوادث مرور و انزلاقات تسببت في إصابة 06 أشخاص بجروح، و انقطاعات في التيار الكهربائي، بالإضافة الى تسجيل صعوبة كبيرة في حركة تنقل المركبات و السيارات بأغلب محاور الطرق الكبرى العابرة لإقليم الولاية، خاصة خلال ليلة أمس الأول و الفترة الصباحية، رغم تدخل آليات ازاحة الثلوج عن الطرقات و اشتغالها طيلة فترة الليل. و أكد مواطنون ببلدية الجعافرة على بقاء مركباتهم عالقة وسط الثلوج المتراكمة على محور الطريق الولائي رقم 43 في جزئه الرابط بين بلدية ثنية النصر و بلديات دائرة جعافرة، ما حتم على البعض منهم قضاء فترة الليل داخل سيارتهم خوفا من المجازفة و التنقل عبر الطريق و النقاط الوعرة بالمرتفعات الجبلية، و أشار مواطنون في حديثهم لجريدة النصر على تدخل فرق النجدة و مصالح الدرك الوطني و كذا كاسحات الثلوج ما سمح بفتح الطريق، لكن استمرار التساقط أدى إلى تراكم كتل ثلجية عبر الطرق إلى غاية منتصف نهار أمس أين شهدت حركة تنقل المركبات سهولة بعد توقف تساقط الثلوج . من جانبها أكدت مصالح الحماية المدنية بولاية برج بوعريريج، على تدخل وحداتها مرفوقة بمصالح الأشغال العمومية و آليات إزاحة الثلوج لفتح الطرقات عبر عديد النقاط و محاور الطرق الكبرى، التي عرفت صعوبة في تنقل المركبات و كذا شللا في حركة السير استمرت لفترات متفاوتة، ما أدى إلى تشكل طوابير للسيارات و المركبات و بقاء مستعملي الطريق من المسافرين و العائلات في انتظار تدخل فرق النجدة لإزاحة الثلوج، فيما شكلت مصالح الولاية خلية أزمة متكونة من عدة مديريات و فرق الاسعاف لنجدة المسافرين و أصحاب السيارات العالقة وسط الطرقات. و أشارت ذات المصالح الى تدخل وحداتها في عديد النقاط، لتقديم الاسعافات و النجدة للمواطنين و فتح الطرقات، حيث أكدت على انقطاع حركة السير على الطريق الولائي رقم 43 و كذا الطريق السيار باتجاه ولاية سطيف و بمنحدرات منطقة الزنونة التابعة لإقليم بلدية الياشير، و على الطريق الوطني رقم 76 في جزئه الرابط بين بلدية برج زمورة و قنزات التابعة لولاية سطيف، بالإضافة إلى تسجيل انقطاع في حركة المرور على الطريق الوطني رقم 05 بإقليم بلدية سيدي أمبارك و الطريق الوطني 103 بين بلديتي سيدي أمبارك و رأس الوادي و كذا عديد الطرق الفرعية عبر إقليم الولاية. و أفادت خلية اعلام الحماية المدنية على تسجيل 05 حوادث مرور تمثلت في حوادث انحراف و اصطدام بين المركبات، تسببت في تعرض 06 أشخاص لإصابات و جروح متفاوتة الخطورة، حيث تم اسعافهم و تحويلهم إلى مستشفى بوزيدي، فضلا عن تدخلات أخرى لتأمين أماكن سقوط أسلاك كهربائية و مساعدة فرق الصيانة و التدخل التابعة لمصالح مديرية توزيع الكهرباء و الغاز بالشرق لتصليح الأعطاب التي تسببت في انقطاع التيار الكهربائي بعديد البلديات.                    ع/بوعبدالله ميلة الثلوج تغلق العديد من الطرقات وتعرقل سير الحركة على أخرى أدى التساقط الكثيف للثلوج الذي عرفتها بعض بلديات ولاية ميلة  صبيحة أمس الأربعاء والليلة التي سبقتها بالخصوص إلى غلق الحركة، وشلها كلية على بعض المحاور وعرقلة حركة المرور على محاور أخرى. من بين الطرق التي شلت بها الحركة نتيجة الثلوج الكثيفة المتساقطة ببلدية دراحي بوصلاح نجد الطرق المؤدية إلى مشاتي عين الحمراء، عين عباس، عين الدرياس وكاف بودرقة وقد أدى التدخل الذي تم صبيحة الأمس إلى فتح هذه الطرقات، وكذلك الحال بالنسبة لبلدية  بن يحي عبد الرحمان التي أغلق بها الطريق الذي يربطها بمقر الدائرة تاجنانت، هذه الأخيرة أغلق الطريق المؤدي منها إلى مشتة الدهس وعملية فتحه ظلت جارية حتى عشية أمس. كما حدث انقطاع للتيار الكهربائي ليلا بمركز البلدية وعدد من المشاتي التابعة لها حيث تم التدخل وتمكن أعوان مؤسسة الكهرباء والغاز من إعادة التيار لمركز البلدية في انتظار عودته للمشاتي التي مسها الانقطاع وتعذر الوصول إليها بسبب الثلوج، وببلدية بوحاتم أدى التساقط الكثيف للثلوج إلى غلق الطرق المؤدية إلى مشاتي عين البيضاء ، راس الجبل والصراف قبل أن يعاد فتحها صبيحة الأمس. وبخصوص البلديات التي عرقلت الثلوج سير الحركة بها وجعلتها صعبة للغاية نجد بلدية سيدي خليفة التي أدى انزلاق شاحنة على منحدر الطريق الذي يربطها بمقر الولاية ميلة الى تعطيل حركة المرور، الى غاية وصول النجدة، أما ببلدية العياضي بارباس الجبلية فقد كانت حركة السير صعبة على مستوى الطريق البلدي المؤدي لمشتة عين الدفلة.   وعن البلديات التي عرفت تساقط للثلوج دون أن يؤثر ذلك على حركة السير بها نجد بلديات تسالة لمطاعي خاصة تجمعي بوداود واداس بوخلاد وببلدية القرارم قوقة مشتة كاف بونعجة ، فبلديات حمالة ، شلغوم العيد ، عين الملوك ، وادي العثمانية ، تسدان حدادة ، مينار زارزة ، التلاغمة ، وادي سقان ، مشيرة، ترعي باينان ،عميرة أراس ، عين البيضاء أحريش ، عين التين و ميلة وكل هذه البلديات الأخيرة لم يؤثر سمك الثلوج وأماكن نزوله على سير حركة المرور بها. إبراهيم شليغم تســــــــــاقط معتبـــــــر للثــــــــلوج مــــــــع انخــــــفاض درجــــــــة الحــــــــرارة بســــــــطيف صرح المكلف بالإعلام بالحماية المدنية لولاية سطيف أحمد لعمامرة، بأن مصالحهم لم تسجل أي حادث مرتبط بالتقلبات الجوية سواء حوادث انهيارات، إنزلاقات أو حوادث مرور أو غيرها، مصرحا بتسخير كافة الوحدات البالغ عددها 13 وحدة المنتشرة عبر إقليم الولاية، لكافة الإمكانات المادية والبشرية التابعة الحماية المدنية، عبر الطرقات مثل الطريق السيار شرق-غرب في نقطة المحولات ومحطة الخدمات بابور وكذا الطرق الولائية مثل الطريق الوطني رقم 05 بكل من منطقة الباز وحي العيد الضحوي ببلديتي عين آرنات و سطيف ومنطقة العراعير ببلدية أولاد صابر. بالإضافة إلى تجنيد إمكانيات على مستوى الطريق الوطني رقم 09 و تحديدا عند قرية ثنية الطين بتراب بلدية عموشة والطريق الوطني رقم 28  بحي عين السفيهة ببلدية سطيف إضافة إلى الطريق الوطني رقم 75 بقرية طكوكة ببلدية عين عباسة، وذلك إلى غاية يوم الخميس تاريخ انتهاء الاضطراب الجوي. في الوقت ذاته أكد مصدر من مديرية الأشغال العمومية تسخير كافة الآليات التابعة لمصالحهم من أجل فتح الطريق، من بينها 10 كاسحات للثلوج و5 آليات للرفع وشاحنات توزيع الملح، وذلك عبر محاور الطرق الرئيسية والطرق الولائية عبر تراب الولاية. أما بخصوص المناطق التي ينعدم فيها الغاز الطبيعي، فقال رئيس مصلحة بمديرية الطاقة والمناجم لولاية سطيف، بعدم تلقي مصالحهم لشكاوى بخصوص ندرة غاز البوتان، بحيث تم التنسيق مع مصالح نفطال من أجل توفير الكميات اللازمة من هذه المادة، موازاة مع فتح مناطق بيع جديدة عبر كل الدوائر الكبرى خصوصا المنطقة الشمالية. رمزي تيوري * تصوير: الشريف قليب

Réhabilitation de l'hôpital de Didouche Mourad: La colère du wali

par A. El Abci

Le wali de Constantine, Hocine Ouadah, a effectué hier une visite surprise à l'hôpital de Didouche Mourad, qui fait l'objet de travaux d'aménagement, d'extension et d'équipement. Tout le long de la visite, il n'a pas caché son mécontentement concernant aussi bien la qualité des travaux en cours que leur rythme jugé très lent et cause de retards dans sa livraison.

En effet, cet établissement hospitalier d'une capacité de 240 lits devait être livré aux autorités sanitaires, à la fin du mois de décembre en cours, comme cela était convenu avec les entreprises réalisatrices et les bureaux d'études, lors de la visite à l'hôpital effectuée par le ministre de la Santé, Abdelmalek Boudiaf, il y a quelques mois de cela. Cependant, l'inspection inopinée d'hier a permis au chef de l'exécutif de la wilaya de constater de visu plusieurs anomalies relatives à la qualité médiocre des aménagements et réalisations, des malfaçons et de l'utilisation de matériaux de construction de mauvaise qualité. En colère, il n'a pas manqué d'ordonner fermement de refaire tout ce qui a été réalisé, en veillant à respecter strictement et à chaque fois, les dispositions contenues dans le cahier des charges tel qu'élaboré avant le lancement des travaux d'aménagement.

Outré par les retards enregistrés dans la livraison de cet hôpital, que toute la population de la wilaya attend et particulièrement les femmes enceintes qui trouvent des difficultés dans les maternités et ce, en raison des travaux de réhabilitation et de rénovation qui touchent certaines maternités, il ordonnera de renforcer les chantiers en compétence avérées et en main-d'œuvre qualifiée. Il est à indiquer, qu'après son inspection de l'hôpital de Didouche Mourad, le wali est revenu à Constantine dans l'après-midi et s'est dirigé directement à la maternité de Sidi Mabrouk, qui a été soumise également à des travaux de réhabilitation, d'extension et de rénovation et dont la réouverture est prévue également pour cette fin décembre ou au tout début du mois de janvier prochain, par les responsables de cette structure sanitaire.

Rahbet Ledjmal: Accord entre les commerçants et les autorités

par A. Mallem

Les commerçants et artisans de la place Benhamadi, plus connue des Constantinois par le nom de «Rahbet Ledjmal» ou encore «place des Chameaux», sont parvenus, hier, au cours d'une réunion au siège de la wilaya de Constantine, à s'entendre avec les autorités sur une plateforme de travail pour mener l'opération de l'évacuation de ce site et des 5 fondouks compris dans le plan de sauvegarde des sites historiques et culturels de la ville et devant être soumis dans l'immédiat à un programme de rénovation.

Toutefois, il faut dire que la chose ne fut pas du tout aisée à cause de la méfiance exprimée par les commerçants et les artisans. Ces derniers, et malgré les assurances qui leur ont été données, ont fait comprendre clairement aux autorités représentant les pouvoirs publics qu'ils craignent de ne plus retourner exercer dans leurs locaux à la fin de l'opération. Et il a fallu donc plusieurs heures aux représentants du ministère de la Culture et des autorités locales pour tenter de les convaincre de leur bonne foi et pour les amener à collaborer à la réalisation de cette opération d'utilité publique qui profitera également, dans un avenir proche, à la valorisation de leurs commerces et de leurs professions.

Pour ceux qui peuvent souscrire à un non-retour, les autorités ont expliqué les avantages offerts par la procédure d'indemnisation. Et le débat a continué sous forme de questions-réponses entre les uns et les autres. Mais l'accord final sur la question a été renvoyé pour une autre rencontre qui a été programmée pour le jeudi 18 décembre prochain, dans le même lieu, afin de laisser le temps aux représentants des commerçants et artisans d'expliquer à leurs pairs le contenu des propositions des autorités et leur engagement à préserver l'intégralité de leurs droits sur les locaux qui seront rénovés. Sur ce dernier point, les autorités publiques se sont montrées catégoriques en tentant de dissiper les craintes des commerçants. «Les commerçants et les artisans n'ont rien à craindre, nous a affirmé M. Foughali, directeur de la culture de la wilaya. Ils peuvent reprendre légitimement leurs locaux une fois l'opération de rénovation terminée». Quant à la durée de celle-ci, les autorités sont restées muettes, «parce qu'elle est subordonnée à la date de son lancement. Et pour le moment, le terrain n'est pas encore déblayé pour», nous a avoué un participant à la réunion.

Comme promis, donc, par la ministre de la Culture lors de son dernier passage à Constantine, une délégation du ministère de la Culture était présente hier à Constantine pour se réunir avec les commerçants de la place Benhamadi à l'effet de définir avec eux les modalités de leur évacuation de ce site visé par une grande opération de rénovation qui rentre dans le cadre du plan de sauvegarde des sites historiques et culturels de la ville des ponts. La réunion s'est tenue dans la matinée d'hier mercredi, dans la salle de l'APW du bloc administratif de la wilaya situé à la cité Daksi. Le ministère de la Culture était représenté à la rencontre par le directeur central chargé du patrimoine, M. Betrouni Mourad, et le directeur de l'Office de gestion et d'exploitation des biens culturels (OGEBC) dépendant du même ministère. Pour la wilaya, ce sont le chef de la daïra, représentant le wali et les directeurs de la culture, du tourisme et de l'artisanat, de la chambre des arts et métiers (CAM), du commerce et le directeur de l'OPGI qui y ont assisté à côté des 120 commerçants et artisans environ qui exercent sur cette place et dans les 5 fondouks visés par le plan.

Ces derniers ayant désigné, au début de la réunion, 7 d'entre eux pour les représenter dans ce conclave et leur faire le compte rendu des propositions qui leur seront faites dans ce cadre par les représentants des pouvoirs publics.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

École des sciences économiques

Les étudiants entrent en débrayage illimité

le 04.12.14 | 10h00 Réagissez

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Les étudiants de l’Ecole préparatoire en sciences économiques commerciales et sciences de gestion à Constantine sont en grève depuis 3 jours.

Selon leurs déclarations, ce mouvement de contestation sera maintenu jusqu’à la concrétisation de l’ensemble des revendications. Ils réclament l’obtention d’un diplôme d’études préparatoires à la fin des deux années préparatoires au lieu de l’attestation qui leur est fournie actuellement.
D’après les dires de Hichem, leur représentant, le système LMD leur a été imposé mais concrètement, il est question d’un système MD au sein de cette école. «Nous devrions obtenir une licence et au bout de cinq ans d’études, un master 2, au lieu d’un ingénieur d’Etat. Mais à la fin du deuxième cycle, il est mentionné sur notre diplôme  master 1 !
C’est incompréhensible d’autant que nous sommes issus d’une école supérieure avec un bac de 13 de moyenne ou plus» a-t-il précisé. Et partant, ces étudiants contestataires aspirent à poursuivre un cursus de cinq années qui sera soldé par l’obtention d’un master 2, ultime sésame qui leur ouvrira les portes du monde du travail, dans les deux secteurs d’emploi, étatique et privé, s’entend.
«Non seulement les étudiants du LMD souffrent pour trouver un emploi, imaginons un étudiant d’un MD. Aussi, à chaque concours, on nous exige  un diplôme de licence. Ni notre attestation, ni notre master 1 ne sont pris en considération.», fulmine toujours Hichem. Un autre problème a été soulevé par les protestataires; celui du concours du doctorat.
Ils réclament la possibilité de s’inscrire en doctorat dans différentes institutions (universités, écoles), comme il est permis pour les autres universitaires au niveau de leur Ecole. De guerre lasse,  ces étudiants en appellent  à la tutelle pour régler cette situation.

Yousra Salem

 

 

 

4 jours dans le noir à El Batha

le 03.12.14 | 10h00 Réagissez

Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager

Dans le quartier de Sidi Nemdil, connu par El Batha, des maisons sombrent dans le noir depuis 4 jours. Selon des habitants, le courant a été coupé samedi dernier, suite aux travaux lancés par la direction de distribution de Constantine, mais il n’a pas été rétabli.

«Nous avons saisi les services de l’ageance SDE Cirta à maintes reprises. Ils nous ont envoyé quelques agents pour la réparation du câble. Ils n’ont pas pu le faire et ils sont repartis et ne sont plus revenus», a déclaré l’un des citoyens concernés. Notre interlocuteur, nous a affirmé, que ces agents ont promis de régler la situation en quelques heures mais à chaque fois ils finissent par avouer qu’ils n’ont pas les moyens. «Quatre jours après, les services de l’unité SDE Cirta, nous ont informé qu’il faut réclamer auprès de la direction à Bab El Kantara.
Contactée par nos soins, Djehane Meziani, la chargée de communication de la direction de Constantine nous a affirmé que les agents dépêchés sur les lieux ont soulevé le risque que présente la bâtisse, notamment du coté de la toiture. Notre interlocutrice a ajouté que la direction a décidé qu’en cas où l’intervention ne sera pas possible, les habitants seront alimentés à partir d’un autre lieu.

Yousra Salem