الاثنين، ديسمبر 22

الرسالة العاجلة الى طبيب المجتمع رابح لوصيف افتحوا القضايا الجنسية لسكان قسنطينة



قسنطينة  في 21ديسمبر 2014
 الرسالة  العاجلة الى دقيقة  لقسنطينة
من نورالدين بوكعباش    مثقف جزائري

سيدتي الفاضلة
الصحافية حياة قربوعة
بعد التحية والسلام
ان المتتبع لمسارركنكم اليومي دقيقة لقسنطينة يكتشف انحراف الحصة عن مضمونها لتتحول الى احاديث المناسبات
وتجنبا لكارثة الانحراف فاننا نقترح عليكم القضايا  المجهولة في دقيقة لقسنطينة
1قضية ضحايا عمال الترميمات في قسنطينة   ----12جريح وعمليات جراحية
2قضية المقاولات الوهمية تعتمد على اساليب القرون الوسطي في الترميمات
3قضية عنصرية الترميمات ----جزء من سانجان مع الغاءعمارات قيطوني
4قضية تحويل عملية  الترميم الى رهن سكان قسنطينة مقابل الحصول على المستحقات
5قضية طلب السلطات بعودة الملاهي وبيوت الدعارة الى قسنطينة




قسنطينة في 21ديسمبر 2014 
الرسالة العاجلة  الى طبيب المجتمع  رابح لوصيف
"افتحوا القضايا الجنسية لسكان قسنطينة
سيادة  طبيب المجتمع رابح لوصيف
بعد التحية والسلام
لقد تتبعت مسار وقفتكم اليومية في حصة صباح الخير قسنطينة واندهشت لتجاهلكم الحياة الجنسية السرية لسكان قسنطينة المجهولة تاريخيا
علما لو اطلعتم على الصور القديمة لاكتشفتم صور لعاهرات قسنطينة الاوروبيات الواقفات في انتظار عشيق امام  جسر سيدي مسيد  ولو عاشرتم فناني المالوف لاكتشفتم ان معظم اغاني المالوف ابدعت بكلمات نساء  بيوت الدعارة في رحبة الجمال
سيادة طبيب المجتمع
ان المتجول في شوارع قسنطينة يكتشف مجتمع قسنطيني مغلق يبحث عن حريته سريا من خلال
1ظاهرة ازواج يبحثون عن عاهرات للمتعة بعد زواجهم بحجة انهم تزوجوا لارضاء ابائهم
2ظاهرة متاجرة ازواج بزوجاتهم عبر استغلالهم جنسيا من اجل دفع حقوق الايجار
3ظاهرة تسول بعض  نساءوفتيات قسنطينة الجميلات في محلات قسنطينة من اجل 20دج علما ان ظاهرة التسول تنجب الدعارة
4ظاهرة استغلال فنادق قسنطينة النساء المطلقات في ممارسة الدعارة الرسمية
5ظاهرة النفاق الاجتماعي للمراة القسنطينية فهي تقبل على ممارسة الدعارة بحرية مع أي مواطن من خارج قسنطينة لكنها تتظاهر بالحشمة امام ابن قسنطينة نرجو كشفف وتوضيح القضايا
 من نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري  قسنطينة



3 سيناريوهـات أمام الحكومـة لمواجهة “أزمـة” النفط

خبراء الاقتصاد يدقون ناقوس الخطر..
المشاهدات : 659
0
0
آخر تحديث : 22:15 | 2014-12-21
الكاتب : إيمان كيموش
سعر البرميل يرتفع بدولارين صباحا لينخفض بـ 4 دولارات مساء
 أجمع خبراء الاقتصاد على ضرورة تبني الحكومة مخططا استعجاليا يمكنها من مواجهة انخفاض أسعار البترول والخروج من دائرة الخطر في أقرب وقت، على أن يتضمن هذا الأخير استرجاع مستحقاتها الجبائية المعلقة داخل وخارج الوطن وتوسيع عقود الشراكة بين القطاع العام والخاص وتفعيل دور دوائر اليقظة الاستراتيجية على مستوى كافة الهيئات والوزارات لعدم الوقوع في مخاطر التبذير.
وأكد الوزير السابق وخبير الاقتصاد بشير مصيطفى، أن مخاضا عسيرا في انتظار الجزائريين خلال سنة 2015 في حال لم تلتزم الحكومة بمخطط استعجالي لمواجهة السقوط الحر الذي تشهده أسعار النفط،  وشدد خلال حديثه عن أزمة برميل البترول على الحلول الواجب انتهاجها في مقدمتها استرجاع المستحقات الجبائية للخزينة العمومية داخل وخارج الوطن وتفعيل دور دوائر اليقظة الاستراتيجية التي اعتبر أن غيابها يؤثر سلبا على ميزانية الدولة.
ودعا مصيطفى إلى ضرورة إعادة مراجعة الميزانية المخصصة للخماسي 2015 ـ 2019، مشيرا إلى أن بعض القطاعات أخذت أكثر مما تستحق في الوقت الذي شدد على ضرورة منح الأولوية للقطاعات الاستراتيجية، على غرار السكن الذي أكد أنه لا يمكن التقشف فيه خلافا لما تحدثت عنه بعض الجهات الإعلامية بشأن تأجيل عدد من المشاريع. من جهته، دعا خبير الزراعة سليمان بداوي الحكومة إلى العودة سريعا إلى قطاعي الفلاحة والصناعة اللذين يعتبران الحل الأمثل لمواجهة الأزمة خلال الخماسي 2015 ـ 2019 خاصة أن أسعار البترول ترتفع بدولارين صباحا لتنخفض بـ4 دولارات مساء وهو ما بات غير مطمئن للمرحلة القادمة، مشيرا إلى أن أهم واردات الجزائر هي المواد الغذائية والخضر والفواكه، متسائلا عن سبب استيراد 95 بالمائة من الحبوب المتداولة في السوق.
وعاد المحاضرون في الندوة إلى القصة الكاملة لانخفاض سعر البترول التي كانت بدايتها شهر جويلية 2014، حيث تطرق الخبير لدى البنك الدولي محمد حمدوش إلى التأثير الذي لعبه الغاز الصخري في خفض سعر البترول، مشيرا إلى أن استثمار الولايات المتحدة الأمريكية وكذا الصين في هذا المجال بات ينذر بكارثة للدول المصدرة للنفط في مقدمتها الجزائر.
ولم يستبعد الخبراء والأخصائيون في ظل التقلبات التي يشهدها سعر الذهب الأسود في السوق الدولية، أن تضطر الحكومة إلى المساس باحتياطي الصرف، معتبرين أن ذلك سيشكل خطرا حقيقيا على الاقتصاد الجزائري ووجهوا دعوة صريحة للحكومة إلى تبني المخطط الاستعجالي في القريب العاجل.
  •  
  •  
  •  
  •  
  • ي"

n
Salah Amé · Université de Batna Hadj Lakhder
1-تصدير العمال و استراد العاهرات
2-فتح ابواب الهجرة نحو افريقيا
3- ملئ السجون
Benzekri Histoire · Lyce lotfi oran
15سنة مضت اين كان هؤلاء الخبراء ام كنتم على يقين ان البترول هو الحل




يهود الجزائر” يستعدون للعودة إلى “أرض أجدادهم”!

أطلقوا حملة إعلامية مكثفة للمطالبة بأملاكهم و"حق العودة”..
المشاهدات : 2876
0
0
آخر تحديث : 20:49 | 2014-12-21
الكاتب : عبد الله ندور
 مواقع إسرائيلية تدّعي حدوث “مذبحة” بحقهم في قسنطينة
أخذت قضية ما يسمى بـ”ممتلكات” الأقدام السوداء خاصة اليهود منهم، منحى تصاعديا بعدما قرر هؤلاء خوض معركة إعلامية بإنشائهم لموقع إلكتروني وصفحة على موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك، مصرين على عودتهم للجزائر والمطالبة بـ"ممتلكاتهم”.  وأنشأ ما يسمى “مركز التوثيق على اليهودية في شمال إفريقيا خلال الحرب العالمية الثانية”، موقعا إلكترونيا بثلاث لغات وهي الفرنسية، الإنجليزية، العبرية، كما أنه يستعد لإطلاق نسخته بالعربية بداية من السنة الداخلة، كما أنشأ صفحة عبر موقع التواصل الاجتماعي “فايس بوك” تحت تسمية “يهود شمال إفريقيا أثناء المحرقة”، حيث تركز هذه المواقع الإلكترونية على إثارة الفتن والنعرات من خلال العودة إلى ما حدث منذ أزيد من ثمانين سنة خلت، حيث نشرت الصفحة أمس أحداثا وقعت بولاية قسنطينة ـ حسب زعمهم ـ بتاريخ 3 إلى 5 أوت 1934، واصفة إياها بـÇالمذبحة المنظمة” ضد يهود المدينة، بعدما قام أحد الجنود اليهود في جيش الاحتلال الفرنسي، المدعو الياهو خليفة، الذي تهجم على المسلمين والتبول على مسجد، لتصف دفاع مسلمي قسنطينة عن هويتهم ومقدساتهم بـ”المذبحة”، في الوقت الذي ادعى فيه القائمون على الصفحة أن الأحداث أدت إلى سقوط 26 قتيلا من بينهم 23 يهوديا و3 مسلمين، وتسجيل 81 جريحا. وحسب الأهداف التي سطرها الموقع لنفسه فتتمثل في “الاعتراف بمحن اليهود في هذه الدول”، بالإضافة إلى بحث أملاك وتاريخ اليهود في هذه الدول. وبإنشاء هذه المواقع الإلكترونية تجسد الحكومة الصهيونية، ما أعلن عنه المتحدث باسمها مؤخرا، وهو إنشاء دائرة خاصة للبحث عن الأملاك اليهودية واستعادتها في ثماني دول عربية، بينها الجزائر، التي تتبع لوزارة شؤون المتقاعدين في دولة الكيان الصهيوني.
وتأتي هذه الحملة الإعلامية اليهودية بعدما أطلقت الحكومة الصهيونية ومصالح الرئاسة بدولة الكيان الصهيوني، حملة جديدة لاستعادة ما تزعم أنه “أملاك في الجزائر وعدد من الدول العربية تمت مصادرتها”. وذكر بيان لديوان الرئيس الإسرائيلي أن “الدول العربية أجبرتهم على ترك منازلهم وممتلكاتهم قبل مغادرتهم أوطانهم وذهابهم للأراضي الفلسطينية المحتلة في فترة الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي”. من جهتها، تعتزم وزارة شؤون المتقاعدين في الحكومة الصهيونية رفع دعاوى قضائية في هيئات أممية بحثا عن ما تعتبره أنه “أملاك لليهود الذين هاجروا من الجزائر واستعادة ملكيتها أو طلب تعويضات مالية عنه”.
وقد أثارت تحركات اليهود مؤخرا حفيظة نواب بالمجلس الشعبي الوطني، حيث قامت النائب نورة خربوش، بتوجيه سؤال للوزير الأول حول هذا الموضوع، تساءلت فيه عن “الاحتياطات المتخذة لمنع جهات أخرى من استغلال هذا البند للمطالبة باسترجاع ممتلكات تم الاستحواذ عليها في إطار غير شرعي متمثل في مخلفات الاستعمار البغيض؟”، وأضافت النائب خربوش أن آثار هذا الملف له انعكاسات أخرى قد تستغل من جهات أخرى تبحث عن مبرر للمطالبة بمثل هذه الادعاءات التي “تشكل خطرا حقيقيا على وحدة الوطن وحماية استقلاله، وفتح منافذ لأطماع استعمارية” مرتبطة ـ حسب النائب ـ بالتخفي وراء الأملاك العقارية، منها على الخصوص الحملة اليهودية التي تستهدف المطالبة باسترجاع أملاك اليهود الذين غادروا الجزائر إبان الثورة التحريرية.






http://cdn.elbilad.net/media/images/article/thumbs/large-%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A3%D8%B1%D8%B6-%D8%A3%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D8%AF%D9%87%D9%85-3aba5.jpg


بوتفليقة يستدعي 5 وزراء لمناقشة تداعيات أزمة النفط

طلب من سلال التحضير لتعديل حكومي جديد..
المشاهدات : 2190
0
0
آخر تحديث : 23:20 | 2014-12-21
الكاتب : عبد الله ندور
يعقد غدا الثلاثاء، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة جلسة عمل مع خمسة وزاراء، من بينهم وزير الطاقة يوسف يوسفي ووزير المالية محمد جلاب، ووزير التجارة عمارة بن يونس، لمناقشة أزمة النفط  التي تشهدها الأسواق العالمية والتي تثير مخاوف السلطات في الجزائر، بسبب تداعياتها السلبية على الاقتصاد الوطني.
وحسب موقع "كل شيء عن الجزائر" يكون الرئيس بوتفليقة قد طلب من الوزير الأول عبد المالك سلال، التحضير لتعديل حكومي، سيمس بين خمسة إلى ستة وزراء من بين الوزارات حقائب الطاقة والثقافة والنقل والصيد البحري والفلاحة، حيث من المرتقب تكليف عمار غول بحقيبة وزارة الصيد البحري، فيما سيكلف سيد أحمد فروخي بحقيبة وزارة الفلاحة.



Le logement, toute une histoire !
par A. M.
Les responsables en charge des programmes de logements, tous segments confondus, au niveau de la wilaya et des daïras de Constantine et d'El-Khroub ont exhibé hier sur le plateau du «Forum» de la radio, une avalanche de chiffres relatifs aux projets en cours, ceux qui attendent leur tour pour être lancés et ceux qui ont pris du retard à cause de problèmes, objectifs ou non.

A tel point qu'un journaliste qui participait à l'émission et qui s'est dit assommé par ces chiffres, a fini par rétorquer que les promesses non tenues par les autorités en matière de distribution des logements ont fini par ébranler la confiance des citoyens qui ne croient plus aux déclarations d'intention et au langage des chiffres. «Le citoyen veut du concret et il admet difficilement les retards», a-t-il lancé devant les responsables réunis en face de lui. L'interpellation a poussé M. Baleh, le directeur du logement de la wilaya, à répondre que le retard de livraison a été provoqué par des problèmes techniques objectifs. «Cela ne constitue quand même pas la fin du monde !», s'est-il écrié à son tour. Bien entendu, ce responsable fait allusion au programme des 3000 logements LPL de l'UV 18 d'Ali-Mendjeli dont la distribution devait se faire au cours de ce mois de décembre et qui a été retardée jusqu'à fin février 2015 parce que les travaux de VRD rencontrent du terrain rocailleux, dur à aménager. «Et puis les délais annoncés auparavant, ajoute M. Baleh, n'étaient que des prévisions et non des engagements fermes !».

Les débats ont glissé ensuite sur le logement participatif aidé (LPA) et les pratiques indélicates de certains promoteurs. Beaucoup de souscripteurs, qui ont écrit à l'émission ou appelé au téléphone, ont fait part de leurs appréhensions que le scénario du LSP ne se répète avec le LPA et finisse par renvoyer aux calendes grecques les logements convoités. A ce propos, des souscripteurs ont dénoncé les exigences de certains promoteurs qui leur ont demandé le paiement de sommes au dessus de leurs moyens à titre de premier versement. «Faute de quoi, leur ont-ils signifié, ils seront rayés de la liste des souscripteurs». Cette question liée au contrat de vente sur plan (VSP) a fait l'objet d'un débat passionné sur le plateau de l'émission diffusée en direct.

«Je me suis engagée il y a environ trois ans, a affirmé une dame. Le promoteur m'a convoquée à son bureau il y a environ deux mois. Il était absent, mais sa collaboratrice m'a laissé entendre que je devrais payer 104 millions de centimes au titre d'un premier versement obligatoire alors que la loi dit à ce sujet que le souscripteur participe pour seulement 20 % de la valeur du logement. En plus, on ne m'a pas remis le contrat pour signature».

En réponse, le directeur du logement, après avoir confirmé qu'il a reçu lui aussi à son bureau des souscripteurs venus se plaindre de ces anomalies, a signalé qu'il a adressé des écrits aux promoteurs leur signifiant de s'abstenir de demander de l'argent aux souscripteurs avant que l'assiette globale ne soit payée et que les contrats de VSP que doivent signer les souscripteurs devant notaire ne soit prêts et signés. Il a confirmé aussi que la loi fixe à hauteur de 20 % de la valeur du logement le premier versement par le souscripteur. «Ce premier versement comprend les 20 % de 280 millions, le prix de l'appartement, soit 56 millions, plus une somme pour paiement de la valeur de la parcelle de terrain». Il expliquera ensuite que le promoteur peut demander des sommes élevées en cherchant à contourner la loi mais, de son côté, le souscripteur doit se défendre et avoir une bonne connaissance des textes de loi sur la promotion immobilière. Et le directeur du logement de terminer en indiquant que «le promoteur ne peut enlever aucun souscripteur de la liste qui lui a été envoyée auparavant par la daïra».


Une panne technique paralyse le tramway
par Abdelkrim Zerzouri
Les usagers du tramway ont été désappointés hier matin en apprenant que les rotations des rames étaient à l'arrêt. «Panne technique», apprendrons-nous des employés de la Setram. D'autres auront l'amabilité de nous expliquer qu'il s'agit d'une «panne électrique qui a paralysé les rames dès les premières heures de la matinée d'hier». Mais, au-delà de ce fâcheux aspect technique, la nouvelle n'a pas manqué de provoquer un profond mécontentement au sein des usagers, surtout les travailleurs, et les nombreuses familles qui ont planifié des déplacements à l'occasion des vacances scolaires. «J'ai stationné mon véhicule dans un parking et j'ai rejoint la station de Zouaghi pour emprunter le tramway afin de rejoindre mon travail, mais j'ai été surpris par l'absence de circulation des rames. C'est vraiment accablant de reprendre le volant et affronter une circulation infernale, ainsi que le casse-tête de la recherche d'un endroit pour garer le véhicule une fois arrivée au centre-ville», se lamente un usager. D'autres retournent la tête basse aux abords de la route pour essayer de dénicher une place dans un taxi ou un bus. Une mission pas du tout évidente. «Même lorsque le tramway est en marche, il est très difficile de se déplacer par route à partir de Zouaghi et rallier le centre-ville. Que dire alors quand des dizaines d'usagers du tramway viennent grossir les rangs de cette masse de voyageurs urbains ?», estime un groupe de travailleurs guettant le moindre taxi qui pointe à l'horizon. Les gens ont pris le pli de se déplacer en tramway, le seul qui circule librement dans la ville sans subir les contraintes de la circulation, et à la moindre perturbation de la circulation des rames, ce sont des centaines d'usagers qui se retrouvent inévitablement coincés entre les quais et le trottoir de la chaussée. Enfin, après un arrêt de quatre heures, les rames ont été mises en circulation à une vitesse extrêmement réduite, certainement faute de jus électrique suffisant. Notons dans ce contexte que les travaux de réalisation de la seconde ligne du tramway de Constantine, entre la cité Zouaghi et Ali-Mendjeli, dont l'entame a été annoncée «avant la fin de l'année 2014», n'ont pas encore vu le jour.


Ali Mendjeli : Des problèmes et des promesses
par A. E. A.
Les difficultés des habitants de Ali Mendjeli se compliquent en hiver, particulièrement, lors des fortes précipitations de pluie en raison principalement de l'absence ou du manque en aménagement urbain, de routes impraticables, d'éclairage public défectueux et espaces verts quasi inexistants. Selon un résident de l'unité de voisinage n° 13, «nous vivons un véritable calvaire à chaque hiver avec l'arrivée du mauvais temps. Il s'agit, en fait, poursuivra-t-il, d'une catastrophe grandeur nature où après chaque pluie, c'est le règne de la boue et de la gadoue, en raison de routes non encore ou insuffisamment bitumées, l'UV 13 se transforme en un marécage. Rendant tout déplacement difficile et cela est valable aussi bien pour les enfants allant à l'école ou les adultes voulant rejoindre leurs lieux de travail». Et d'indiquer, que «les habitants éprouvent d'énormes difficultés même pour faire les courses quotidiennes, essentielles à leur alimentation». Selon la déléguée du secteur urbain de l'UV en question, Mme Bendjeddou, qui a affirmé être au courant du problème et demande aux habitants «juste un peu de patience», car les aménagements qui manquent sont pris en charge et ce n'est qu'une question de temps. Et d'affirmer, que le problème ne touche pas uniquement l'UV13, mais concerne également les autres UV 14, 15 et 16. Plusieurs unités de voisinage, en effet, souffrent d'un manque de voirie, de routes, de l'éclairage public, d'espaces verts et en somme d'un aménagement urbain digne d'une cité de résidence. De même, qu'elle précisera que des entreprises de réalisation dans ces trois domaines ont été désignées, et qu'une cellule de crise en quelque sorte a été mise sur pied au niveau de la délégation urbaine, pour intervenir et aider les habitants surtout au cours de cet hiver et au niveau des points noirs. «En vérité, Ali Mendjeli, est de la dimension d'une grande commune ou d'une daïra à elle toute seule, d'où les multiples problèmes qui sont posés, mais nous demandons plus de patience et de coopération et avec les efforts conjugués de tous, nous ferons une vraie ville où il fera bon vivre», relèvera Mme Bendjeddou.

Aïn Abid : Des mechtas qui manquent de tout
par A. Mallem
La localité de Bordj M'hiris, distante de 5 kilomètres environ de la ville de Aïn Abid, souffre d'un problème lancinant d'AEP et de plusieurs autres désagréments relatifs à l'absence d'aménagement urbain. Cette agglomération secondaire comprend plusieurs mechtas dont les plus importantes et les plus peuplées sont les mechtas «N'haoua» et «Nekakaâ» qui réunissent à elles seules près de 1600 âmes. Le président de l'association du quartier de Bordj M'hiris, Mekki Hamza, nous a contactés hier pour nous expliquer que «ce sont des problèmes qui datent de plusieurs années et jusqu'à présent aucune législature de l'APC n'a pu les régler. L'éclairage public n'a pas fonctionné depuis deux ans, malgré les nombreux contacts que nous avons eus avec les services de la mairie. La route est dans un état désastreux. Mais le plus gros problème est celui de l'AEP et il touche plus particulièrement les deux mechtas indiquées.

Dans l'intention de mener un projet d'AEP dans ces deux mechtas, l'ancienne APC avait établi deux variantes, forage d'un puits pour alimenter en eau potable les habitants des deux mechtas, mais celui-ci n'a pas été réalisé pour des raisons que nous ignorons. La seconde variante consistant en la mise en place d'un réseau de conduites pour alimenter les deux mechtas à partir du château d'eau de Bordj M'hiris, qui n'a pas abouti aussi. Et la situation était restée telle quelle. Maintenant les deux mechtas s'alimentent, hélas, par le biais des citernes». Et de poursuivre en indiquant que «les habitants de ces mechtas ont été stabilisés dans leurs douars grâce aux activités d'élevage de bétail et de poulet et avec les moyens qu'ils ont, ils participent activement au développement de l'agriculture dans la commune. Mais le problème majeur de l'eau risque de les pousser à l'exode. Chose que les autorités veulent éviter à tout prix».

Contacté hier, le président de l'APC de Aïn Abid, M. Faouzi Boumendjel, nous a déclaré, au sujet du problème de l'eau, qu'il avait visité les zones éparses de la commune, telles que les mechtas de N'haoua et de Nekakaâ, dans le cadre des tournées effectuées en compagnie des responsables de l'administration des forêts et ceux de l'hydraulique et «tout le monde avait constaté qu'il était pratiquement impossible de pratiquer des forages là-bas en raison de l'absence de sources». Evoquant les autres problèmes soulevés par les habitants des mechtas, le P/APC nous dira que «la localité de Bordj M'hiris est prise en charge dans le cadre du programme communal de développement 2015». Le maire ajoutera que les problèmes de l'habitat rural situé hors de la zone urbaine sont normalement du ressort de la direction de l'urbanisme. «Toutefois, dira-t-il, si cette dernière direction ne peut pas prendre en charge les problèmes des mechtas, nous sommes disposés à le faire dans le cadre du PCD. Et dans ce cas, les habitants des deux mechtas devront attendre leur tour».

Pour cause de fin de chantiers: 8.000 travailleurs sur le carreau
par A. El Abci
Près de 8.000 travailleurs naguère en activité dans de grands projets structurants de la wilaya comme le pont géant, l'autoroute Est-Ouest, le tramway et les chantiers turcs et chinois de construction de logements, «libérés» pour cause de fin de chantiers, se retrouvent sur le carreau sans sécurité sociale et sans allocation chômage, selon le chargé des conflits au syndicat UGTA de Constantine, M. Belami. Situation dramatique pour la plupart d'entre eux. Il s'agit essentiellement des travailleurs qui étaient auparavant sur les chantiers du nouveau pont Salah Bey qui employait près de 1.200 personnes et qui n'en garde actuellement que 150 pour les travaux de finition. Il en est de même, poursuivra-t-il, du chantier du tronçon d'autoroute traversant la wilaya, du tramway, etc., qui au fur et mesure de l'avancée des travaux recourent à une compression d'effectifs. Et notre interlocuteur d'ajouter «qu'il est, depuis trois à quatre mois, pratiquement submergé par les doléances de ces travailleurs qui le relancent à chaque fois pour se plaindre de leur état, demander conseil ou carrément une solution à leur problème».

Et notre interlocuteur tiendra à dénoncer cette situation en indiquant que les concernés étaient à mille lieues de penser qu'ils allaient se retrouver aussi démunis durant cette phase de recherche d'embauche. En effet, selon un de ces travailleurs qui était employé de la société brésilienne réalisatrice du pont géant et victime de compression d'effectif, «je ne comprends rien à ce qui m'arrive. Pourtant, on m'a prélevé l'équivalent de 0,5% mensuellement de mon salaire, au titre de la cotisation à la caisse nationale du chômage (CNAC) pour bénéficier d'une allocation chômage, en cette période de non emploi comme c'est mon cas maintenant !». Et de souligner que «je comptais beaucoup sur cette solution de l'allocation chômage, pour justement bénéficier d'un minimum de revenu et pouvoir faire la «soudure» en ces temps de vaches maigres, en attendant de dénicher un emploi ailleurs ou d'être rappelé par la même société pour un autre chantier».

Questionné sur ce sujet, notre interlocuteur responsable des conflits du syndicat UGTA reconnaîtra l'existence du problème du prélèvement de 0,5% et les raisons le justifiant, mais indiquera que «la caisse de chômage qui en était destinataire n'a plus pour mission d'attribuer d'allocations chômage aux travailleurs ayant perdu leur emploi et ce, depuis plusieurs années maintenant. La CNAC est devenue depuis un dispositif d'aide à la création de l'auto-emploi et d'octroi de microcrédits en faveur de chômeurs et de travailleurs licenciés pour raison économique ou autres, pour les aider à monter une petite entreprise». L'allocation chômage en fait n'existe plus, alors que des milliers de travailleurs qui étaient à l'abri du besoin se retrouvent démunis et sans rien dès la fin de chantier où ils étaient embauchés. Subissant d'énormes difficultés, surtout ceux ayant des familles à charge, les travailleurs qui ont perdu leur emploi en raison de la fin de chantier lancent un SOS aux autorités pour leur trouver une issue qui les préserverait des affres du chômage.


Le projet attend le feu vert des autorités : Un métro aérien pour la capitale ?
par R.N.
Un métro aérien pour désengorger la capitale et renforcer le transport sur la rocade sud d'Alger, entre Hai El Badr et Chevalley: c'est le projet que l'entreprise Cosider veut réaliser en partenariat avec des constructeurs français. Le projet, conçu par des ingénieurs de Cosider, qui réalise le métro d'Alger, a été présenté la semaine dernière au ministre des transports Amar Ghoul, qui a été impressionné par sa maquette. Avec la presse, il reste cependant réservé sur l'avenir de ce projet : ‘'cette proposition est toujours à l'étude'', a-t-il dit en marge de l'inspection des travaux de réalisation de l'extension du métro d'Alger. Mais, le fait que la facture du projet sera réduite de 30 % par rapport à un métro classique, qui nécessite des travaux en sous-sol, est ‘'un avantage'' pour son acceptation par les autorités. Pour la réalisation de ce projet, toujours dans les cartons, Cosider compte faire appel à un partenariat avec les groupes français Alstom et VSL, spécialiste des systèmes de précontrainte et haubanage, et filiale de Bouygues Construction. Cosider a déjà établi une maquette et une documentation technique dans laquelle elle présente ce projet, mettant l'accent sur un design des rames qui «sera personnalisé selon l'architecture et les couleurs de la ville d'Alger». Un des avantages du projet, qui devrait selon ses concepteurs ‘'convaincre les autorités pour lui donner leur feu vert'' est ‘'l'absence de caténaire, qui affinera significativement l'impact visuel grâce à une alimentation en énergie par un 3e rail de 750V».

D'autres arguments sont présentés par la fiche technique du projet dont l'APS détient une copie de la maquette, en particulier la largeur de 7 mètres du tablier, suffisant pour la circulation de deux rames dans les deux sens. Le projet est présenté par Cosider comme «une solution clé en main qui intègre le matériel roulant, la voie, la signalisation, l'alimentation en énergie, les infrastructures de génie civil, les stations et le dépôt de maintenance». Cosider explique par ailleurs que ‘'cette approche réduit les risques techniques et de planning, qui sont transférés au co-contractant. À cela s'ajoute, selon les concepteurs du projet, que ‘'l'intégration des études en amont (faisabilité) dans le périmètre du projet en fait une solution complète et rapide à mettre en oeuvre, ce qui participe à la réduction de la période de construction du projet de façon significative, et limite son impact sur la vie quotidienne des Algérois pendant la période des travaux''.

La méthode de construction, qualifiée d'»innovante» par les ingénieurs ayant conçu le projet, utilise des modules précontraints installés par un lanceur directement depuis le tablier, de façon à ce que la circulation routière soit maintenue pendant toute la période des travaux. Le rythme de construction sera accéléré avec la pose du viaduc à raison d'une travée de 30 mètres par jour, alors que l'utilisation de sous-systèmes standards déjà éprouvés réduit la période de développement et des tests pour le matériel roulant, le système de signalisation et les sous-stations d'alimentation électrique, détaille la fiche technique du projet. La consommation d'énergie sera réduite ‘'grâce au renvoi de l'énergie non utilisée vers le réseau public''. Le (futur?) métro aérien algérois devrait avoir une capacité de transport de 500.000 voyageurs par jour sur une plage horaire de 17 heures (6h-23h). En outre, ‘'il sera possible à toute heure de la journée, de moduler la capacité de la ligne de 15,2 km par simple injection ou retrait automatique des trains'', selon la fiche technique. Le projet porte sur la réalisation de 11 stations avec comme objectif d'absorber une part significative du trafic depuis la rocade Sud et de desservir les points stratégiques le long de cet axe avec un temps de parcours de 20 minutes et un intervalle entre les trains de 90 secondes. Dans le cas où ce projet est retenu, il fera une jonction avec l'extension du métro entre Bab El Oued et Chevalley. Des extensions de lignes pour d'autres destinations comme Chéraga, Aïn Benian ou encore Draria que ce soit en viaduc, au sol ou en tunnel, et ce en fonction du relief et des éventuelles contraintes au sol sont également possibles. La ligne pourrait être achevée en trois ans et demi. Elle devrait desservir à partir de la station des Ateliers les lignes de Kouba, Jolie Vue, Garidi, les Sources, Saïd Hamdine, Hydra, Cité Malki, Ben Aknoun, Aïn allah puis Chevalley. La ligne 1 du métro d'Alger propose déjà un parcours de 8,5 km avec 10 stations entre Taffourha-Grande Poste et Haï El Badr.

ليست هناك تعليقات: