اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستيلاء الداي حسين والي قسنطينة على قطعة ارض شاغرة امام الجامعة وثانوية بن باديس للعلم فان الحاح الداي حسين والي قسنطينة على مشروع الجامعة الاسلامية كشف نوايا والي قسنطينة في بناء فيلات فوق ارض قابلة للنزلاق يدكر ان ولاة الجمهورية الجزائرية يمنحون قطع ارضية بالتراضي لمافيا العقار كما انهم يتنازلون عن مناصبهم من اجل ارضاء الشخصيات السياسية يدكر ان سكان السيلوك يحضرون لحركات احتجاجية بعد استيلاء والي قسنطينة على قطعة ارضية في السيلوك امام الجامعة الاسلامية قابلة للانزلاق الارضي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج المديعة حليمة في حصة صباح الخير قسنطينة على اغاني الفرقة التقنية جلال ودلال بسبب انحطاط مستوزاها الثقافي يدكر ان سلطة التقنين اخطر من سلطة الميكروفون في الاداعة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان المحاكم الجزائرية تشجع الجزائريين على الاستيلاء المجاني على اراضي بحجة الحجر الجنوني كما ان اغلب الجزائريين يلجئون للحجر بسعر 3000دج للحصول على شهادة مجنون بتوقيع اطباء مستشفي جبل الوحش وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان السيلوك على التصرفات الريعية لوالي قسنطينة بعد استيلائه على ارض شاغرة بمنطقة السيلوك امام الجامعة الاسلامية من اجل المتاجرة العقارية يدكر ان والي قسنطينة اكثر زيارة لمنطقة السيلوك مند اسابيع تحت غطاء طلاء عمارات السيلوك وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستيلاء الداي حسين والي قسنطينة على قطعة ارض شاغرة امام الجامعة وثانوية بن باديس للعلم فان الحاح الداي حسين والي قسنطينة على مشروع الجامعة الاسلامية كشف نوايا والي قسنطينة في بناء فيلات فوق ارض قابلة للنزلاق يدكر ان ولاة الجمهورية الجزائرية يمنحون قطع ارضية بالتراضي لمافيا العقار كما انهم يتنازلون عن مناصبهم من اجل ارضاء الشخصيات السياسية يدكر ان سكان السيلوك يحضرون لحركات احتجاجية بعد استيلاء والي قسنطينة على قطعة ارضية في السيلوك امام الجامعة الاسلامية قابلة للانزلاق الارضي وشر البلية مايبكي
قسنطينة المنطقة الصناعية بالما انتشار للممنوعات وتردي مثير للوضع البيئي والأمني
شكل تردي الوضع البيئي والأمني بالمنطقة الصناعية بالما والمتواجدة بحي بوالصوف حالة من الخوف والهلع بين سكان المنطقة وروادها حيث اشتكى العديد ممن يعملون بها وكذا قاصديها من الوضع المزري الذي تقبع عليه حاليا حيث تحولت إلى مكان لانتشار الممنوعات من قارورات المشروبات الكحولية والتجمعات المشبوهة دون رقيب أو حسيب الأمر الذي بات يهدد أمن المنطقة برمتها سواء بالنسبة لساكني المنطقة أو بالنسبة لأصحاب المؤسسات وحتى بالنسبة للمارة، علما بان هاته القارورات تعتبر هي السبب الأول والرئيسي في ظهور عدة عواقب تليها لا تحمد عقباها من تجمعات مشبوهة إلى مشاجرات قد تخلف جرائم ، وهو ما يستدعي تدخل رقابة صارمة لضبط المكان الذي بات يسيطر عليه الرعب والخطر ،خاصة وان هاته الحالة الخطيرة أصبحت تلقي بظلالها السلبية على سمعة .المنطقة الصناعية من جهة و تشكل خطرا على حياة الكثيرين من جهة أخرى إ.ل
بــقلـم : عائشة محدان
يـــوم : 2014-12-28
في انتظار حل أزمة النقل و التسوية العقارية
سكان دوار الحمّار بقديل يطوون صفحة الغبن
المصور :
تعتبر بلدية قديل احد أقدم بلديات ولاية وهران عاصمتها الإدارية هي قديل، تأسست سنة 1847 (سابقا سانت كلود)، و يعَد دوار الحَمار المسمى حاليا بحي النصر من أقدم أحيائها و الذي يأخذ حيزا معتبرا من تراب البلدية و يجمع كثافة سكانية بلغت حوالي 4 آلاف نسمة.
التحقت الجمهورية منذ يومين بهذا الحي العتيق يبدو أنَه حي قائم فوق الجبل بتضاريس وعرة يظهر في صورة نظيفة بأزقة متباينة منها ما اتسع ومنها ما ضاق ،لدى احتكاكنا بسكان المنطقة أبدوا استحسانهم الكبير للتطور الذي حسَن من ظروفهم المعيشية نتيجة استفادة حيهم من مشاريع تنموية خلال السنتين الأخيرتين بعد معاناة طويلة دامت عقود من الزمن ، حيث تمت الإشارة إلى انَه تم تزويد حيهم بغاز المدينة مما جعلهم يتخلصون من عبء جلب قارورات غاز البوتان، كما تمت تهيئة الأرصفة و الطرقات مما خفف عنهم عناء السير بطرقات مهترئة بمنطقة وعرة،كما تزينت شوارعهم بأعمدة الإنارة العمومية ، و رغم الارتياح الكبير الذي أبداه سكان المنطقة بالحركة الدؤوبة التي قامت بها السلطات المحلية من اجل تطوير الحي إلا أنَهم أبدوا انزعاجهم الشديد تجاه مشكلة النقل التي حولت حياتهم إلى جحيم إذ لم يفوَت أصحاب سيارات الأجرة و الكلوندستان الفرصة لرفع تسعيرات النقل إلى السقف خاصة يوم الجمعة أين يتوجه العديد من المواطنين نحو المقبرة التي تقع في مرتفع الجبل بحدود المنطقة الغابية ، حيث تمت الإشارة إلى انَ تكلفة النقل بواسطة مركبة الكلوندستان كانت لا تتعدى 50دج داخل رقعة البلدية و تم مضاعفتها خلال السنة الجارية ، لكن يبدو أن سائقي هذه المركبات بما فيهم بعض سائقي الطاكسيات لم يكتفوا ب 100دج و اغتنموا فرصة الإقبال الكبير على زيارة المقبرة يوم الجمعة لرفع تسعيرة النقل إلى 200دج،الأمر الذي أثار غضب السكان خاصة أنض العديد منهم يتوجهون خلال هذا اليوم بالذات الى السوق الأسبوعي بالبلدية و لا مفر أمامهم سوى اقتناء هذه المركبات في ظل انعدام النقل ، هذا الى جانب مشكل اخر يعاني منه بعض السكان و هو خاص بالتسوية العقارية ، حيث تظل إقامتهم بتلك البنايات بشكل فوضوي عائقا أمامهم لممارسة أي نشاط تجاري بما فيه البيع و الشراء في أطار قانوني.
رئيس البلدية" التسوية العقارية من أهم انشغالاتنا بالحي العتيق"'
من جهتنا نقلنا انشغالات المواطنين بدوار الحماَر المتمثلة في نقطتي النقل و التسوية العقارية إلى رئيس المجلس الشعبي البلدي دادي عبد الإله الذي أكَد أنَ مشكلة التسوية العقارية كانت من أهم النقاط التي أولاها اهتماما كبيرا منذ تنصيبه كرئيس للبلدية و أنَ أدارته خلال هذه الفترة باتت تستقبل عشرات الملفات من قبل المواطنين الراغبين بتسوية أوضاع سكناتهم ،أما فيما يخص مشكل النقل فقد أشار ذات المسؤول انَه قام بأكثر من خطوة و تم عقد اجتماعين بخصوص هذه الأزمة التي أثقلت كاهل المواطن بالمنطقة و قد كانت هناك اتصالات من قبله كمسؤول مع مديرية النقل بشأن استغلال السائقين الانتهازيين للمواطن و طرح مشكة النقل بحد ذاتها من أجل أن تقوم هذه الجهة بالإجراءات اللازمة.
عجائز دوَار الحمار يساهمن في نظافة المحيط
من جهته قدَم منذوب الملحقة الادارية بحي النصر السيد بخضرة عبد القادر شكره الخاص كمسؤول لسكان المنطقة للمبادرة التي يقومون بها من اجل إظهار الحي في صورة نظيفة تعبر عن الحس التوعوي الرفيع لديهم مشيرا إلى أن سيدات البيوت خاصة العجائز منهن لا زلن محافظات على عادة الكنس و الرش بالمياه أمام منازلهن عند الصباح الباكر من كل يوم و جمع القاذورات في أكياس على الأرصفة لمساعدة عمال النظافة و تسهيل مهمتهم.
واعتبرت الوزارة في بيان لها أن المجلس العلمي لمركزالبحث الذي نشرالكتاب "وحده" المؤهل ل"تقييم" البحث محل "الاحتجاج" من قبل جمعيات واعيان جانت (اليزي) الذين وجهوا نداء نهاية نوفمبر لماضي للسلطات العمومية من أجل سحب الكتاب من السوق, حسب الصحافة الجزائرية.
وفي هذا الكتاب المنشورفي 2013 لدى (Cnrpah)المركز الوطني للبحث في عصور ما قبل التاريخ وعلم الانسان والتاريخ التابع لوزارة الثقافة تقدرالباحثة احتمال بروزآفات اجتماعية بفعل الاستعمار مثل الدعارة بسبب البؤس عند السكان المحليين.
وكان عدد من الباحثين والجامعيين من مركزالبحث (Cnrpah) قد استهجنوا في بيان لهم نشرته مواقع اكترونية جزائرية "المساس بحرية البحث العلمي" بعد أن أصرت ادارة المركز -حسبهم- "حذف المقاطع المخالفة في الكتاب" و"نشررسالة اعتذارإلى
الأعيان" المحتجين.
وفي تجاوب مع الجدل اشارت وزارة الثقافة في بيانها أن النقاش الدائر حول كتاب السيدة بوزيد سبابو يطرح "بقوة" إشكالية "احترام حرية البحث العلمي".
وشرحت الوزارة موقفها المبدئي الداعي إلى ضرورة احترام وضمان حرية الابداع وحرية البحث", كما جاء في البيان.
وجددت وزارة الثقافة اعتبار أنه "من مسؤولية وواجب الدولة عامة ووزارة الثقافة خاصة" مراعاة "خصوصيات مجتمعنا في مختلف الفعاليات والمفاهيم الثقافية".
ودعت وزارة الثقافة إلى "توازن إيجابي وضروري بين الحرية العلمية والأبعاد المرتبطة بواقع مجتمعنا".
رابط الموضوع : http://elmassar-ar.com/ara
Forte augmentation du trafic routier à l’occasion des fêtes de fin d’année à la corniche oranaise
Où garer son véhicule, le casse-tête des automobilistes
La circulation automobile sur la corniche oranaise connait depuis une semaine une augmentation sensible de l’odore de 20%, depuis une semaine, appelé à connaitre un accroissement de plus de 60% les jours précédents les fêtes de fin d’année, selon un dernier rapport de la direction de transports de la wilaya. En dépit que cette occasion constitue, une aubaine pour le secteur touristique et les propriétaires de différents hôtels et autres résidences, le manque flagrant de parkings au niveau des communes côtières à d’ordre et déjà créer une anarchie sur les routes. Les habitants d’Ain El Turck, qui appréhendent la dernière semaine de chaque fin d’année, ont soulevé des interrogations, sur cette situation et les problèmes qui se répètent, appelant les responsables locaux à prendre en charge cet état de fait. La vocation touristique et le nombre importants d’établissements hôteliers concentrés dans leur majorité au niveau de la daïra d’Ain El Turck, obligent les pouvoirs publics a portée une attention particulière a cette zone. «Le premier souci qui est la circulation automobile et les stationnements anarchiques, auraient dû pousser les responsables locaux, a mettre en place un plan pour la réalisation de parkings pour absorber le parc roulant, qui double voire triple de volume a chaque fin d’année». Dira un groupe de citoyens d’Ain El Turck. Dans le même contexte et comme chaque année, les services de sécurité routière prévoient un plan spécial à l’occasion de la fin d’année plus précisément au niveau des communes côtières pour faire face à l’amplification de la circulation automobile.
S. Ourabah
Gestion immobilière
Les nouveaux groupements immobiliers en danger
Une large campagne de restauration et de ravalement des immeubles est menée à coup de milliards depuis quelques années au centre-ville d’Oran. Une initiative très louable et aussi très attendue par les Oranais qui aspirent à voir leur cité se débarrasser un jour de cette étiquette de ville sale qui lui colle depuis plusieurs décennies.
Cependant, un hic subsiste et qui soulève certaines interrogations chez les citoyens. Il s’agit de ce contraste qui s’installe depuis deux ou trois années entre la salubrité retrouvée peu à peu du centre-ville et l’insalubrité et la clochardisation qui rongent les différents groupements immobiliers, pourtant nouvellement érigés et ne dépassant guère une dizaine d’années d’âge.
A qui doit-on imputer les raisons de ce délabrement progressif ? Alors que les autorités compétentes, depuis le lancement des programmes de construction de logements de type socio participatifs, locatifs ou de location-vente, et en l’absence de sociétés commerciales de gestion immobilière comme il est existe sous d’autres cieux, misaient sur une gestion collégiale des nouveaux immeubles par les copropriétaires eux-mêmes, desquels on espérait qu’ils se constituent en comités autonomes de gestion immobilière, il s’est avéré, après une dizaine d’années de constat amer, que rien ne fut ou presque.
C’était sans compter sur une mentalité oranaise et algérienne en générale, qui reste toujours hostile à toute association et qui privilégie plutôt l’individualisme. Une mentalité bien de chez nous, qui reste rétrograde à plus d’un titre, puisque personne n’admet qu’on lui propose quoi que ce soit et encore moins de le lui imposer.
Du coup, les parties communes des immeubles se dégradent de jour en jour, poussant les résidents inconscients à renvoyer la balle aux autorités auxquelles l’on reproche de ne pas avoir pensé initialement à réaliser des conciergeries, ni d’avoir créé au préalable des sociétés de gestion. Un reproche qui n’est du reste pas dénué de bon sens, car à voir l’état d’une grande cité comme haï Es-Sabah par exemple, où les ascenseurs sont souvent en panne, où les cages d’escaliers sont insalubres et obscures, où les bennes à ordures vertes mais sales et puantes jonchent les trottoirs et où les espaces verts sont plutôt marrons et poussiéreux, l’on est en droit de se demander à quoi servent au juste tous ces urbanistes et sociologues qu’enfante chaque année l’université algérienne.
S. Makhlouf
Des centaines d’arbres abattus pour construire
le parking du nouveau siège de la daïra
Un massacre programmé !
La réalisation du parking du nouveau siège de la daira d’Oran ,aura nécessité plus de quatre-vingts millions de dinars et le « sacrifice » de centaines d’arbres qui ont été finalement abattus pour dégager le site sur lequel devra être implantée cette nouvelle infrastructure.
En effet, mercredi passé, les engins sont passés à l’action pour les travaux de terrassement de l’assiette de terrain qui a été choisie pour l’implantation du parking du nouveau siège de la daïra d’Oran qui n’est autre que l’espace boisé de l’institut national de météorologie (ONM) où des centaines d’arbres de différentes espèces et essences plantés en 1970 ont été abattus. Cette action a d’ailleurs provoqué l’indignation et le courroux des associations dont les activités sont exclusivement dédiées à la protection de l’environnement, dont une trentaine de membres se sont rassemblés hier matin sur place, et dont certains tenaient en main des banderoles où on pouvait lire : «Non au massacre des arbres, pour le statut de l’arbre et halte à la destruction des forêts».
L’indignation n’a pas concerné uniquement les rangs des associations de protection de l’environnement, mais aussi certains citoyens qui étaient de passage hier à proximité du site en question, dont certains ont qualifié cet acte de crime écologique. «Ce n’est plus la peine d’organiser des campagnes de plantation d’arbres, pour que quelques années plus tard, on les abat. La preuve, en 1970, accompagné de mes deux enfants pour leur donner l’exemple, j’ai participé à la campagne de volontariat où j’ai planté quelques arbres ici que je vois abattus aujourd’hui. Cela est vraiment dommage d’arriver à cette situation. C’est un crime inqualifiable », déclare un passant âgé d’une soixantaine d’années.
Croyant avoir affaire à des responsables locaux, un autre passant s’en est pris à certains membres des associations de protection de l’environnement pour dénoncer ce qu’il a qualifié de massacre.
Ce qui fait mauvaise note dans cette affaire, est qu’il existe une
importante superficie non boisée dans le même site qui peut servir pour l’implantation du parking en question et qui n’a pas été retenue.
Cette question ne cesse, d’ailleurs de tarauder l’esprit des écologistes oranais qui disent ne plus supporter de voir la multiplication de tels actes. «Pourquoi a-t-on choisi de détruire ce bois qui pouvait servir de forêt récréative pour les familles oranaises, alors qu’il existe un terrain vague, sans arbres dans le même site. Pourquoi n’a-t-on pas pensé à ce parking lors de l’étude du projet de construction du siège de la daïra ? D’un côté on nous parle du changement climatique et de lutte contre la désertification et d’un autre on détruit ce qui contribue à la protection écologique», se demandent plusieurs membres de ces associations.
Il convient de souligner enfin qu’après plus de deux heures de rassemblement, des membres de l’association Wouroud wa hayet, se sont dirigés chez un avocat pour déposer une plainte au nom des associations de protection de l’environnement, contre les services ayant ordonné la destruction des arbres de ce site ,dans une ville où pourtant les espaces verts et autres lieux de détente font cruellement défaut. Par ailleurs, il y a lieu de rappeler que des associations avaient saisi le wali au mois d’Octobre dernier pour lui demander d’ordonner l’arrêt d’un tel carnage. Elles ont notamment exigé la promulgation d’un statut pour l’arbre comme solution pour barrer définitivement la route aux tentatives de massacre de la nature.
A.Bekhaitia
الاخبار العاجلة لاستيلاء الداي حسين والي قسنطينة على قطعة ارض شاغرة امام الجامعة وثانوية بن باديس للعلم فان الحاح الداي حسين والي قسنطينة على مشروع الجامعة الاسلامية كشف نوايا والي قسنطينة في بناء فيلات فوق ارض قابلة للنزلاق يدكر ان ولاة الجمهورية الجزائرية يمنحون قطع ارضية بالتراضي لمافيا العقار كما انهم يتنازلون عن مناصبهم من اجل ارضاء الشخصيات السياسية يدكر ان سكان السيلوك يحضرون لحركات احتجاجية بعد استيلاء والي قسنطينة على قطعة ارضية في السيلوك امام الجامعة الاسلامية قابلة للانزلاق الارضي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج المديعة حليمة في حصة صباح الخير قسنطينة على اغاني الفرقة التقنية جلال ودلال بسبب انحطاط مستوزاها الثقافي يدكر ان سلطة التقنين اخطر من سلطة الميكروفون في الاداعة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان المحاكم الجزائرية تشجع الجزائريين على الاستيلاء المجاني على اراضي بحجة الحجر الجنوني كما ان اغلب الجزائريين يلجئون للحجر بسعر 3000دج للحصول على شهادة مجنون بتوقيع اطباء مستشفي جبل الوحش وشر البلية مايبكي
اعلان
بالحجر
بناءعلى
الحكم الصادر بتاريخ 26/9/14قسم شؤؤن
الاسرة القاضي بالحجر على انه مصاب بمرض
عقلي هو عنه لايرجي منه الشفاء وهو مايمنعه
من القيام بشؤنه الاداريةوالتصرفات القانونية المخولة له وهو يحتاج الى
مقدم يرعاه ويتكفل به لقد تم تعيين والده
مقدما عنه ارعايته وتسير شؤؤنه الادارية والقانونية بصفة عامة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف حصة قسنطينة عروس الجزائر
ان صالح باي اسس 3رحبات اهمها رحبة الجمال رحبة الصوف
رحبة اليهود علما ان صالح باي
اسس رحبة الجمال لتاسيس بيوت الدعارة في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاطتشاف حصة قسنطينة عروس الجزائر
انه لايوجد ضريح الجامع الاخضر
بينما يوجد قبر البايبوحنك وابنه في
سوق الجزارين للعلم فان القبرين
يوجدان في مدخل الجامع الاخضر بالجزائرين يدكر ان مسجد رحبة الجمال يضم قبرين
فيالطابق
الاول وهكدا نكتشف ان
الاوةلياءالصالحين بقسنطينة يمثلون شخصيات بايات قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف حصة قسنطينة عروس الجزائر
علاقة شعبان بن جلول بصالح باي في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لتنظيم انصار السنافر جلسات الحوار الرياضي في مدخل شارع عبان رمضان بعد حادثة اخر لقطة رياضية بملعب قسنطينة يدكر
ان رئيسفريق قسنطينة السوداء اتصل هاتفيا
باداعة قسنطينة واعلن سفره العاجل ليلا الى مدينة
الجزائر للحصول على المنافع واسقاط
انصار قسنطينة السوداءمن قائمة كاسالجمهعورية يدكر ان فريق شباب قسنطينة من الفرق الجزائرية الموجودة ضمن القائمة السوداء للفرق الجزائرية بسبب مواقف انصاره
الخضراء المعارضة لسياتسات الجزائر والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف انصار فريق الكجلة والخضراء ان فريق
شباب قسنطينة السوداء يوجد ضمن القاائمة السوداء للفرق
الرياضية الجزائرية علما ان السلطات الجزائرية طالبت بصعود فرق الغرب
الجزائري الى كاسالجمهورية بدل فرق الشرق
الجزائري بسبب انتقال السلطة الجزائرية
منةقبائل الشرق الجزائري الى عشائر الغرب
الجزائري حيث دولة عبد القادر
التلمساني الجزائري الوهراني
المغربي والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لتخصيص المديعة وسام حصة خاصة حول الراحل بومدين والمنكالمات الهاتفية تكتشف خوف الجزائريين من
نظرات بومدين من قبره لعلم فان الجزائريين
يفتخرون بالرئيس بومدين لكونه شجع الحريات
الجنسية مقابل الغائه الحجريات الثقافية والفكرية والاجتماعية للعلم فان
سعر بيوت الدعارة في عهد بومدين لايتجاوز 5دج ثمن العلاقة العاطفية الجنسية ويدكر ان الجزائريين يمجدون بومدين لكونه منحهم
الحرية الجنسية حيث عاشت قسنطينة ازدهارا
تجاريا بسبب بيوت الدعارة حيث كانت اجور عمال بلدية قسنطينة تنتزع من صريبة عاهرات باب الجابية والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف مستمعيقسنطينة سيطرة المتقاعدين
على برامج اداعة قسنطينة انتاجا وتعليقا واتصالا هاتفيا وهدكاتدخل اداعة قسنطينة
قاموس اداعة المتقاعدين الجزائريين
والاسباب مجهولة
اخر
خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة انفعالات طبيب المجتمع لوصيف رابح في لحظة لو سمحتم حيث تقدم باحتجاج حول ارصفة طريق سطيف كما قدم صورة لامراتة تنازلت عن لباسها الفاضح مقابل
الانسجام مع لباسنساءقسنطكينة المغلق يدكر ان سطان قسنطينة يبحثون عن الحرية الجنسية سريا
والاسباب مجهولة
اخر
خبر
مقطع من ةخبر بصحيفة الشروق حول اغنية الواي الواي صدرت في سبتمبر 2014
متوسطة تهتزو عى وقع وايواي
اقترحت
استادة اللغة العربية فيمتوسطة بغرب
البلاد
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج سكان السيلوك على التصرفات الريعية لوالي قسنطينة بعد استيلائه على ارض شاغرة بمنطقة السيلوك امام الجامعة الاسلامية من اجل المتاجرة العقارية يدكر ان والي قسنطينة اكثر زيارة لمنطقة السيلوك مند اسابيع تحت غطاء طلاء عمارات السيلوك وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستيلاء الداي حسين والي قسنطينة على قطعة ارض شاغرة امام الجامعة وثانوية بن باديس للعلم فان الحاح الداي حسين والي قسنطينة على مشروع الجامعة الاسلامية كشف نوايا والي قسنطينة في بناء فيلات فوق ارض قابلة للنزلاق يدكر ان ولاة الجمهورية الجزائرية يمنحون قطع ارضية بالتراضي لمافيا العقار كما انهم يتنازلون عن مناصبهم من اجل ارضاء الشخصيات السياسية يدكر ان سكان السيلوك يحضرون لحركات احتجاجية بعد استيلاء والي قسنطينة على قطعة ارضية في السيلوك امام الجامعة الاسلامية قابلة للانزلاق الارضي وشر البلية مايبكي
مديرا أملاك الدولة والوكالة العقارية يردان على إتهامات بعض المستثمرين
"السلطات العمومية ليس لها أية مصلحة في تعطيلكم ولو طبّقنا القانون للجأنا للعدالة منذ زمان"
أكد مدير الوكالة العقارية لولاية معسكر أن السلطات العمومية بالولاية ليست
لها اية نية من أجل عرقلة مسار بعض المستثمرين بل على العكس من ذلك فقد
قدمت لهم كل التسهيلات من أجل توفير جو ملائم لهم دون اللجوء للتطبيق
الحرفي لدفتر الشروط الذي وقعوا عليه، كان ذلك ردا على تحرك عدد من
المستثمرين ليتهموا السلطات بإثارة العراقيل أمامهم والزج بهم في متابعات
قضائية من أجل سحب عقود الإمتياز منهم.
فبخصوص شركة راحة روت الحاصلة على عقد إمتياز مشروع إنجاز هياكل فندقية
بمدينة معسكر قال نفس المسؤول بأن صاحب المشروع حصل على عقد الإمتياز في 26
أوت من سنة 2013 ورغم مرور سنة ونصف إلا أن مشروعه لم ينطلق بعد ليكون
بذلك قد خرق دفتر الشروط الذي تقضي بعض مواده بضرورة إطلاق المشروع بعد 90
يوما من الحصول على عقد الإمتياز لذلك تمت مقاضاته امام المحكمة الإدارية
لسحبه منه. أما شركة أهلا بكم المكلفة بتهيئة وتسيير حديقة خصيبية بمعسكر
فقال مدير الوكالة العقارية إن صاحبها تعهد في دفتر شروطه باستقدام 16
جهازا للألعاب لفائدة الكبار والأطفال، بينما لم يستقدم هو لحد الساعة سوى
ثمانية ألعاب فقط بعد مقاضاته أمام العدالة التي فصلت بعدم الإختصاص
اعتبارا أن جهة التقاضي التي تم اللجوء إليها كانت الغرفة الإستعجالية.
مسؤول الوكالة العقارية في ندوة صحفية أكد أن القانون يلزم بسحب عقد
الإمتياز بعد 90 يوما من منحه للمستفيد غير أنه في الغالب ما تتحرك السلطات
العمومية بعد عام من ذلك مضيفا بأنه تم لحد الساعة منح 163 عقدا خاصا
بالإستثمار وقد رفعت مديرية أملاك الدولة دعاوى قضائية ضد 25 منهم لعدم
احترامهم دفتر الشروط خاصة ما تعلق بآجال انطلاق المشروع إذ يوجد من بين
القضايا واحدة تتعلق باستحواذ أحد المستثمرين على قطعة أرضية تفوق مساحتها
5600 مترا مربعا.مدير الوكالة العقارية أكد كذلك بأن ثمة نقصا كبيرا في
الأوعية العقارية بالمناطق الصناعية الثلاثة بالولاية لذلك فإن نسبة
الإستجابة للطلبات داخل هذه المناطق تخص قطاعات الإنتاج ثم الخدمات فيما
تتوفر مناطق النشاطات الثمانية بالولاية تتوفر على الكثير من الأوعية
العقارية غير المستغلة على غرار منطقة النشاطات بالمحمدية التي تتوفر على
90 قطعة شاغرة و 20 بتيغنيف و 70 بسيدي قادة و 50 بوادي البطال و 63 بوادي
التاغية و 32 بسيق و 63 قطعة بمنطقة النشاطات لسيدي عبد المومن وقد رصدت
لهذه المناطق أرصدة مالية في شكل أربعة شرائح مالية مجموعها 161 مليار
سنتيم من أجل تهيئتها وإعادة الإعتبار لها.
مدير أملاك الدولة أكد أن كل مستثمر له الحق في الحصول على قطعة أرضية
مساحتها ما بين 300 و 500 متر مربع لبعث مشروعه ويمكن للجنة الكالبيراف أن
تمنحه أكثر حسب حجم المشروع مضيفا بأن اللجنة يمكنها في بعض المرات التدخل
ولو من أجل ملف واحد وبمقاييس استثنائية في حالات قليلة خاصة عندما يتعلق
بالأمر بتوفير الحمامات مثلا ببعض البلديات التي تفتقر لمثل هذه المرافق.
وعلى صعيد حق الإمتياز في العقار الفلاحي قال مدير أملاك الدولة إن الملفات
التي استقبلها الديوان الوطني للأراضي الفلاحية بلغت 19287 ملفا حولت منها
16586 لمصالح مديرية أملاك الدولة ومنحت على إثر ذلك 16163 عقد امتياز
فلاحي لأصحابها وبقي 274 ملفا قيد الإعداد معلنا عن تقدم كبير لولاية معسكر
في مجال منح حق الإمتياز الفلاحي رغم توفرها على عدد كبير من المستثمرات
الفلاحية.
اسماعيل خلادي
قسنطينة المنطقة الصناعية بالما انتشار للممنوعات وتردي مثير للوضع البيئي والأمني
شكل تردي الوضع البيئي والأمني بالمنطقة الصناعية بالما والمتواجدة بحي بوالصوف حالة من الخوف والهلع بين سكان المنطقة وروادها حيث اشتكى العديد ممن يعملون بها وكذا قاصديها من الوضع المزري الذي تقبع عليه حاليا حيث تحولت إلى مكان لانتشار الممنوعات من قارورات المشروبات الكحولية والتجمعات المشبوهة دون رقيب أو حسيب الأمر الذي بات يهدد أمن المنطقة برمتها سواء بالنسبة لساكني المنطقة أو بالنسبة لأصحاب المؤسسات وحتى بالنسبة للمارة، علما بان هاته القارورات تعتبر هي السبب الأول والرئيسي في ظهور عدة عواقب تليها لا تحمد عقباها من تجمعات مشبوهة إلى مشاجرات قد تخلف جرائم ، وهو ما يستدعي تدخل رقابة صارمة لضبط المكان الذي بات يسيطر عليه الرعب والخطر ،خاصة وان هاته الحالة الخطيرة أصبحت تلقي بظلالها السلبية على سمعة .المنطقة الصناعية من جهة و تشكل خطرا على حياة الكثيرين من جهة أخرى إ.ل
جمع غفير وكبار موظفي الدولة يشيعون والي عنابة إلى مثواه الأخير
ووري
الثرى بعد ظهر أول أمس بالمقبرة المركزية بقسنطينة جثمان والي عنابة محمد
منيب صنديد الذي توفي يوم الثلاثاء الأخير بباريس (فرنسا) و ذلك بحضور جمع
غفير و العديد من كبار موظفي الدولة. و أدى كل من الطيب بلعيز وعبد
القادر قاضي ونور الدين بدوي
ومحمد الغازي وهم على التوالي وزراء الداخلية و الجماعات
المحلية و الأشغال العمومية و التكوين و التعليم المهنيين و العمل و
التشغيل و الضمان الاجتماعي و عديد الولاة إضافة إلى عديد إطارات الدولة
صلاة الجنازة على الفقيد بمسجد الأمير عبد القادر. وذكر أحد أقرباء الفقيد
محمد منيب صنديد في كلمته التأبينية التي ألقاها بالمقبرة قبل مواراة
جثمان الراحل بالتزام الفقيد و بتضحياته و بتفانيه في خدمة وطنه. وقد وصل
جثمان الفقيد إلى مطار محمد بوضياف الدولي بقسنطينة أول أمس حوالي الساعة
الواحدة صباحا على متن طائرة خاصة قادمة من الجزائر العاصمة ونقل إلى منزله
العائلي بحي قدور بومدوس بمدينة قسنطينة. وتوجه عدد كبير من زملاء و
أصدقاء الراحل و حتى مواطنين بسطاء طوال الصباح إلى منزل الراحل من أجل
تقديم تعازيهم لأرملته و أبنائه الخمسة.
فيما استفادت 1520 عائلة من مساعدات مادية
تمويل 41 مشروعا في إطار القرض الحسن بعين تموشنت
مكنت الحملة التحسيسية التي شنتها مديرية الشؤون الدينية حول الزكاة
2013-2014 من جمع أزيد من 7 مليون دينار في صندوق ولاية عين تموشنت.
وتمثل المبلغ الذي تم جمعه في أزيد من 6ر6 مليون دينار كنقود عينية وكذا
منتجات فلاحية بقيمة 312 423 دينار، إذ يعتبر المبلغ المحصل أكبر غلاف مالي
تم جمعه منذ نشأة الصندوق سنة 2004 .
وقد قامت اللجنة الولائية لصندوق الزكاة بتوزيع هذا المبلغ وفقا للتنظيم
المعمول به الذي يخصص 50 بالمائة من هذا المبلغ لزكاة القوت لفائدة الفقراء
والمعوزين و5ر35 بالمائة للاستثمار بواسطة القرض الحسن و5،12 بالمائة
للهيئات المكلفة بجمع الزكاة و3ر6 بالمائة للجنة الدائرة و4 بالمائة للجنة
الولائية و2 بالمائة للجنة الوطنية كما أشير إليه.
واستفادت من زكاة القوت 1520 عائلة في 2014 بمعدل 2500 دينار لكل عائلة أي
ما يمثل مجموع 090 18 عائلة منذ 2004، وتم في إطار القرض الحسن تمويل 41
مشروعا بمبلغ إجمالي قدره 69،1 مليون دينار. وبهذا يصل المبلغ المخصص
للاستثمار منذ 2004 إلى 071،18 مليون دينار لـ119 مشروع.
وقبل إطلاق الحملة الـ13 للتحسيس 2014-2015 التي بدأت في أول محرم المنصرم
نظمت مديرية الشؤون الدينية عدة أيام تحسيسية اتجاه الأئمة وأعضاء اللجان
الدينية والمحسنين، إذ تمحورت هذه الأيام تحديدا حول عرض فيلم وثائقي حول
المشاريع الاستثمارية التي تم تجسيدها من قبل المستفيدين من القرض الحسن
على مستوى ولاية عين تموشنت.
وبالنسبة لعام 2014 فقد درست اللجنة الولائية لصندوق الزكاة 45 ملفا لطلب
هذا القرض الذي تتراوح قيمته بين 000 350 و500000 دج المودع من طرف شباب
كما أوضح السيد لوصيف.
وحسب مدير الشؤون الدينية والأوقاف فإن نسبة تسديد هذا القرض على مستوى
الولاية قد بلغت حاليا 83ر9 بالمائة بالنسبة لـ119 مشروع.
L’état de santé du Wali s’améliore : M Sendid quitte le service des soins intensifs
Le
Wali de Annaba, M. Mohamed Mounib Sendid, a quitté vendredi le service
des soins intensifs dans lequel il était hospitalisé depuis son
transfert en France, le jeudi 27 novembre 2014, a-t-on appris de source
sûre. « Il se porte bien », affirme notre source qui ajoute que M.
Sendid n’a pas subi de graves séquelles, grâce notamment à sa bonne
prise en charge au service de cardiologie du CHU Ibn Sina de Annaba.
Entouré de sa famille, M. Sendid est en attente d’un transfert vers une
autre clinique où il devra terminer sa convalescence. Son retour à
Annaba est une question de jours, estime notre source qui précise que
cette décision est du ressort de ses médecins traitants. Par ailleurs,
la reprise de ses fonctions à la tête de la wilaya, ne semble pas –pour
l’heure – d’actualité ni à l’ordre du jour. En effet, la convalescence
du « patient » nécessite, selon ses médecins, un repos et un éloignement
de son milieu professionnel. En outre, à Annaba, les rumeurs se suivent
et ne se ressemblent pas, s’agissant des raisons de l’AVC de M. Sendid.
Comme si, un wali était un superman, absout des maladies de ses
concitoyens. Le café du commerce et les comptoirs de bars, ont de beaux
jours devant eux, n’est ce pas ?
R.C.
Mohamed Mounib Sendid, wali de Annaba, décédé : Parti sans avoir achevé les chantiers
Le
wali de Annaba, Mohamed Mounib Sendid, n’est plus.Il est décédé mardi
dernier à Paris (France) d’un AVC. La nouvelle macabre est tombée tel un
couperet, mettant fin aux commentaires et spéculations, des uns et des
autres, autour de sa maladie. Le défunt, depuis son installation à la
tête de la wilaya de Annaba, n’a cessé d’œuvrer en faveur de la
réhabilitation du développement dans tous les domaines. Bien que la
wilaya ne lui soit pas étrangère pour avoir occupé le poste de chef de
daïra de Annaba, il a commencé par connaitre les réalités du
développement des communes, à travers des visites de travail et
inopinées pour prendre ensuite des mesures destinées à améliorer le
service public et les conditions de vie réhabiliter les conditions de
vie des habitants. La protestation qui accompagnait souvent les
attributions de logements sociaux, s’est quelque atténuée par rapport
aux années précédentes grâce à l’intervention du wali Mohamed Mounir
Sendid qui demandait, sans cesse, aux habitants concernés de s’armer de
patience et d’attendre leur tour. La réactivation des commissions
d’enquête chez les demandeurs de logements sociaux était une de mesures
salutaires qu’il a prises dans le cadre de la gestion de ce dossier
important dans la wilaya de Annaba .La communication avec les habitants
était une des caractéristiques du défunt qui aimait souvent dire qu’il
plaçait les secteurs de l’éducation et de la santé parmi les priorités
du développement de la wilaya. Viennent ensuite la relance de
l’investissement, l’amélioration des conditions de vie des populations
et le suivi de la réalisation des grands projets structurants auxquelles
le défunt accordait une importance singulière qui l’a poussé,
d’ailleurs, à créer des entreprises publiques à caractère industriel et
commercial dans la perspective d’ imprégner au développement un rythme
soutenu.Ces visites inopinées qu’il organisait de temps à autre dans les
chantiers, les administrations et autres organismes publics et privés,
lui ont permis d’être fortement apprécié par le citoyen Lambda qui était
au cœur de ses préoccupations.
RC
Décès du wali, M Sendid Mohamed Mounib : Graves accusations de Louiza Hanoune
Le
défunt wali de Annaba, Mohamed Mounib Sendid, enterré jeudi à
Constantine, est un « martyr de la lutte contre la mafia du foncier » a
déclaré jeudi, la secrétaire général du Parti des Travailleurs (PT) à
l’ouverture, à Alger, des travaux de la coordination nationale de
l’Organisation de la jeunesse pour la révolution (OJR), mouvement de
jeunesse du parti.
La « République est en deuil aujourd’hui
car elle a perdu un homme honnête soucieux de la préservation des biens
publics »a-t-elle déclaré en mettant en garde sur le fait que d’autres
walis et responsables « honnêtes » pourraient connaître le même sort que
celui de Mohamed Sendid.
Louisa Hanoune a mis en cause la « mafia
du foncier » et des fils de « responsables » dont elle n’a pas cité le
nom. Elle les a tenu pour responsable de la mort par crise cardiaque de
l’ancien wali de Annaba,
« Le cœur de cet homme sincère, honnête
et soucieux de la préservation des biens publics n’a pas sur supporté
les pressions d’enfants de responsables. Il a été un martyr de la
résistance à la mafia du foncier qui a bloqué les projets de logement à
Annaba ».
Louisa Hanoune connait bien Annaba, une
ville où elle fait ses études et où elle a fait ses débuts de militante
et où elle a connu ses premières arrestations. Le député du PT, Ramdane
Taazibt, a déjà fait état de la « colère de la rue » à Annaba où les
gens disent qu’il « n’y a plus d’Etat » face à « l’arrogance » des
forces de l’argent, des affairistes et des « fils de tel et untel ».
La secrétaire générale du PT a renouvelé
l’appel lancé à la constitution d’une commission d’enquête pour
enquêter auprès de la direction de l’investissement et des services du
foncier au niveau de la Wilaya de Annaba pour connaitre ceux qui sont
« réellement » responsable du drame du wali Sendid afin « que sa mort ne
soit pas vaine ».
Louisa Hanoune a lancé un avertissement
public: actuellement les walis de Boumerdès et d’Adrar subissent les
mêmes pressions. « Il faut tirer un enseignement du sacrifice du wali de
Annaba afin qu’il soit le point de départ d’une lutte contre la
corruption dans toutes les wilayas ».
Hanoune estime que le contexte actuel
commande la mise en place d’un « gouvernement de salut national » et
pour avoir des institutions élues qui ne soient pas corrompues par
« l’argent et l’affairisme ».
« Il est temps d’appliquer la règle
« d’où tiens-tu cela… Si l’Etat a abandonné son rôle dans les années 90
alors qu’il risquait la désagrégation, il doit aujourd’hui reprendre ce
qu’il a perdu » a-t-il ajouté en dénonçant une corruption qui a envahi
« tous les secteurs ». Elle a appelé au renforcement de la Cour des
comptes car il n’est plus en mesure de contrôler 20.000 institutions et
600 juges.
Critiquant les appels du Premier
ministre, Abdelmalek Sellal aux citoyens à la « solidarité » en raison
de la chute des prix du pétrole, Mme Hanoune lui a suggéré une autre
voie: l’impôt sur la fortune. En attendant, dit-elle, l’Etat doit
immédiatement œuvrer à récupérer « 5000 milliards de dinars non
recouverts » auprès des détenteurs de fortunes.
عضو لجنة التحكيم سليم الشاوي يصرح للوصل
"ألحان و شباب الجديدة على شاكلة ستار آكاديمي "
لا مكان للمهرجين و سنهدي للجزائرأحسن الأصوات
علمت الوصل من مصادر مطلعة أن طبعة ألحان و شباب لهاته السنة ستختلف كثيرا
عن سابقاتها ،لاسيما فيما تعلَق بالقانون الداخلي و شروط قبول المترشَحين
،وفق المعايير التي تعتمد عليها أكبر البرامج انتقاء المواهب العالمية ، في
صورة ستار آكاديمي و آراب أيدول ،و الدليل أنه تم إلغاء هاته السنة
اللقطات المضحكة التي كانت في بعض الأحيان يتعمد تصويرها ثم عرضها في آخر
البرنامج ،لإضفاء نوع من التسلية و المتعة على المشاهدين ،غير انه بمرور
السنوات صار هذا الركن محل سخرية و استهزاء من طرف رواد اليوتيب يحملونه
الشباب على هواتفهم ،بغرض السخرية من المترشَحين مما شكل لهؤلاء مشاكل
نفسية ، و حتى هناك من قرر قبر موهبته للأبد بعد أن تبخرت أحلامه في لحظة ،
و صار أضحوكة عند الجميع .
و خلال اتصالنا بالفنان سليم الشاوي عضو لجنة التحكيم الجديدة ،خلفا
للموسيقار صافي بوتلة ، أكد أنهم يعلمون في ظروف أحسن ،بعد توفير كل الظروف
المواتية لتقديم طبعة متميزة ،و البداية هي مرحلة الانتقاء حيث تم التركيز
على المظهر كثاني شرط بعد الصوت ، فلا مكان يقول سليم لدعاة الشعر المشوك و
السروال الممزَق ،حيث قال مصرحا :" شددنا هاته المرة رفقة زميلي عبدو
درياسة و ريم حقيقي على انتقاء أفضل المواهب سواء من حيث الصوت أو حتى
المظهر ، و قد تمكنا من استخراج 15 صوتا قويا سيمثل منطقة الغرب أحسن تمثيل
، و ذلك من أصل 150 صوت ،بينهم 9 أصوات رجالية و6 نسائية ،و قد عمدنا هاته
الطبعة أيضا على الاستغناء عن ركن "القاق " و هي الخاصة بالأصوات التي
توضع في خانة النشاز أو السخرية ،حفاظا على الذوق العام ،و إقتداء بأشهر
البرامج الفنية الكبرى "
و عن الانتقادات التي مست الثلاثي بعد الاستغناء عن فلة و الموسيقار صافي
بوتلة ، ردَ صاحب أغنية زوالي و فحل : " كوَنا رفقة عبدو و ريم حقيقي
ثلاثي مناسب يجمع بين الخبرة و الموهبة ، و سنثبت أننا على قدر من
المسؤولية و القدرة على إهداء الجزائريين طبعة بمعايير عالمية ،كما عليَا
أن انوه أنني أعرف معنى المرور أمام لجنة للتحكيم لتبيين الموهبة ، بحكم
أنني مررت عليها سنة 1988 عندما شاركت في حصة ألحان و شباب ، و للأسف تم
إقصائي بالنظر للمنافسة الشرسة التي كانت عليها الحصة آنذاك ".
صادق .ف
جرد فجائي لقاطني السكنات المهددة بالانهيار زعلان يكشف :
" لا مجال للتلاعب وإقحام الدخلاء في الترحيلات المقبلة "
كشف والي وهران عبد الغني زعلان في تصريح للوصل عن أنه تم مباشرة تحقيقات
وتمحيص مدقق عبر البنايات الآيلة للسقوط من خلال حصر عدد البنايات الهشة
وفي مقدمتها تلك التي تصنف في الخانة الحمراء خاصة تلك منها التي تتواجد في
حالات كارثية وفي هذا الشأن أفصح والي وهران أن التحقيقات تتم حاليا وفق
معايير محكمة لجرد العائلات منوها إلى أن عمليات الإحصاء المنطلقة تتم بطرق
فجائية، ولا مجال للتلاعب وإقحام الدخلاء، والانتهازيين،
حيث رفض زعلان الإفصاح عن عدد العائلات التي تم إحصائها لسد الأبواب أمام
العائلات التي تسعى جاهدة لأخذ حق الغير في السكن ومنافسة المحصيين في
الظفر بسكن لائق مؤكدا أن إحصاء عدد قاطني السكنات الهشة بات يثير الكثير
من الضغط وسط عدم جاهزية غالبية البرامج السكنية المنطلقة بالولاية التي من
شأنها امتصاص حجم الطلبات وفي مقدمتها قاطني البنيات الهشة المتحصلين على
قرارات السكن المسبقة، والذين سيستفيدون شهر جانفي المقبل من ترحيلات وسط
أزيد من 1000 عائلة ناهيك عن مباشر عميلات الهدم الكلي لسكنات حي الصنوبر
بعد ترحيل قاطينيها في الشأن ذاته أكد والي وهران انه سيتم الانتهاء من
العائلات المستفيدة من قرارات السكن المسبقة في انتظار إحصاء العائلات حيث
سيتم معاينة العمارات التي تتواجد في حالة كارثية خاصة عقب الانهيارات التي
شهدتها الولاية مؤخرا وسقوط جرحى عقب انهيار جزئي ببنايتين بحي سيدي
الهواري العتيق مؤخرا ر، حيث أكد الوالي في هذا المضمار انه في حال الكشف
عن الرقم وإحصاء مثلا 20 عمارة آيلة للسقوط أي تلك المصنفة ضمن الحالات
الإستعجالية التي تستدعي الترحيل سيتم مباشرة إقحام الدخلاء ويصبح الرقم
100 عمارة أو أكثر وهو ما يعطل من عمل الوصاية ويؤجل عمليات الترحيل
بالنسبة للكثيرين. ممن لهم الأولية في الترحيل غير أن ضبط المستفيذين
والقائمة النهائية بات يثير الكثير من اللبس وسط دخول غرباء وانتهازيين وهو
ما جعل الوصاية تتدخل لوضع حد للتلاعب والتحايل على حساب السكن الهش حيث
أكد الوالي انه تم تسخير أزيد من 3 آلاف سكن سيتم توزيعه إنطلاقا من السنة
المقبلة لامتصاص مشكل البنايات الهشة بوهران .
تجدر الإشارة إلى أن الولاية استفادت من برامج سكنية بمختلف الصيغ فاقت 100
الف وحدة سكنية من بينها برنامج إنجاز 14700 سكن عمومي إيجاري، والتي
تلاها مشروع إنجاز10370 وحدة سكنية جديدة بنفس الصيغة لامتصاص حجم الطلبات
ناهيك عن اطلاق مشروع انجاز 6500 سكن بصيغة الترقوي المدعم "ألبيا " و 13
الف سكن بصيغة العمومي الترقوي "ال بي بي" وكذا مشروع انجاز 10 الاف سكن
بصيغة عدل من بينها 5 الف وجدة سكنية هي في طور الانجاز ، فضلا عن برامج
السكن الخاصة بمحاربة البنايات الهشة. ولعل الاسراع في وتيرة الانجاز م
شانه حل نسبي لازمة السكن التي تعد من النقاط السوداء باصمة الغرب الجزائري
خاصة عقب الاحتباس والشح في التوزيع الذي شهدته الولاي خلال السنوات
الماضية .
ك بودومي
أخلوا بدفاتر الشروط ولم ينفذوا المشاريع المتفق عليها
مقاضاة 25مستثمرا وهميا استفادوا من عقارات بالتحايل بمعسكر
أحالت الوكالة العقارية لولاية معسكر 25 مستثمرا تحصلوا على عقارات لإنجاز
مشاريع استثمارية ولم يحترموا دفاتر الشروط الموقعة من قبلهم على القضاء
حسب المدير العام للوكالة الذي كشف في وقت سابق عن أن هؤلاء المستثمرين من
بين 163 مستثمر منحتهم لجنة ترقية الاستثمار بالولاية في السنوات الأخيرة
عقود امتياز بالمناطق الصناعية ومناطق النشاطات المنتشرة ببلديات الولاية،
مضيفا أن المستثمرين الذين تم رفع ضدهم دعاوى قضائية أخلوا بمواد دفتر
الشروط وعلى رأسها المهلة الممنوحة للانطلاق في تجسيد المشاريع المقترحة.
يحدث ذلك في الوقت الذي تعاني فيه معسكر من نقص العقارات المخصصة للاستثمار
بالمناطق الصناعية الثلاثة الموجودة بعاصمة الولاية وببلديتي المحمدية
وسيق بشمال الولاية لذلك لجأت إلى توجيه المستثمرين نحو مناطق النشاطات
الثمانية بالولاية التي رصد 1 مليار و610 مليون دينار لتهيئتها وتتوفر على
388 قطعة أرض جزء كبير منها لا يزال غير مستغلا.
وأضاف مدير أملاك الدولة أنه تم من جهة أخرى منح 163 16 عقد امتياز خاص
بالأراضي الفلاحية من مجمل 586 16 ملف حول إليها وهذا من بين 257 19 ملف
استقبله الديوان الوطني للأراضي الفلاحية، في حين أن لجنة ترقية الاستثمار
توفر قطع أراضي للاستثمار بمناطق النشاطات تتراوح مساحتها بين 300 و500 متر
مربعبــقلـم : عائشة محدان
يـــوم : 2014-12-28
في انتظار حل أزمة النقل و التسوية العقارية
سكان دوار الحمّار بقديل يطوون صفحة الغبن
المصور :
تعتبر بلدية قديل احد أقدم بلديات ولاية وهران عاصمتها الإدارية هي قديل، تأسست سنة 1847 (سابقا سانت كلود)، و يعَد دوار الحَمار المسمى حاليا بحي النصر من أقدم أحيائها و الذي يأخذ حيزا معتبرا من تراب البلدية و يجمع كثافة سكانية بلغت حوالي 4 آلاف نسمة.
التحقت الجمهورية منذ يومين بهذا الحي العتيق يبدو أنَه حي قائم فوق الجبل بتضاريس وعرة يظهر في صورة نظيفة بأزقة متباينة منها ما اتسع ومنها ما ضاق ،لدى احتكاكنا بسكان المنطقة أبدوا استحسانهم الكبير للتطور الذي حسَن من ظروفهم المعيشية نتيجة استفادة حيهم من مشاريع تنموية خلال السنتين الأخيرتين بعد معاناة طويلة دامت عقود من الزمن ، حيث تمت الإشارة إلى انَه تم تزويد حيهم بغاز المدينة مما جعلهم يتخلصون من عبء جلب قارورات غاز البوتان، كما تمت تهيئة الأرصفة و الطرقات مما خفف عنهم عناء السير بطرقات مهترئة بمنطقة وعرة،كما تزينت شوارعهم بأعمدة الإنارة العمومية ، و رغم الارتياح الكبير الذي أبداه سكان المنطقة بالحركة الدؤوبة التي قامت بها السلطات المحلية من اجل تطوير الحي إلا أنَهم أبدوا انزعاجهم الشديد تجاه مشكلة النقل التي حولت حياتهم إلى جحيم إذ لم يفوَت أصحاب سيارات الأجرة و الكلوندستان الفرصة لرفع تسعيرات النقل إلى السقف خاصة يوم الجمعة أين يتوجه العديد من المواطنين نحو المقبرة التي تقع في مرتفع الجبل بحدود المنطقة الغابية ، حيث تمت الإشارة إلى انَ تكلفة النقل بواسطة مركبة الكلوندستان كانت لا تتعدى 50دج داخل رقعة البلدية و تم مضاعفتها خلال السنة الجارية ، لكن يبدو أن سائقي هذه المركبات بما فيهم بعض سائقي الطاكسيات لم يكتفوا ب 100دج و اغتنموا فرصة الإقبال الكبير على زيارة المقبرة يوم الجمعة لرفع تسعيرة النقل إلى 200دج،الأمر الذي أثار غضب السكان خاصة أنض العديد منهم يتوجهون خلال هذا اليوم بالذات الى السوق الأسبوعي بالبلدية و لا مفر أمامهم سوى اقتناء هذه المركبات في ظل انعدام النقل ، هذا الى جانب مشكل اخر يعاني منه بعض السكان و هو خاص بالتسوية العقارية ، حيث تظل إقامتهم بتلك البنايات بشكل فوضوي عائقا أمامهم لممارسة أي نشاط تجاري بما فيه البيع و الشراء في أطار قانوني.
رئيس البلدية" التسوية العقارية من أهم انشغالاتنا بالحي العتيق"'
من جهتنا نقلنا انشغالات المواطنين بدوار الحماَر المتمثلة في نقطتي النقل و التسوية العقارية إلى رئيس المجلس الشعبي البلدي دادي عبد الإله الذي أكَد أنَ مشكلة التسوية العقارية كانت من أهم النقاط التي أولاها اهتماما كبيرا منذ تنصيبه كرئيس للبلدية و أنَ أدارته خلال هذه الفترة باتت تستقبل عشرات الملفات من قبل المواطنين الراغبين بتسوية أوضاع سكناتهم ،أما فيما يخص مشكل النقل فقد أشار ذات المسؤول انَه قام بأكثر من خطوة و تم عقد اجتماعين بخصوص هذه الأزمة التي أثقلت كاهل المواطن بالمنطقة و قد كانت هناك اتصالات من قبله كمسؤول مع مديرية النقل بشأن استغلال السائقين الانتهازيين للمواطن و طرح مشكة النقل بحد ذاتها من أجل أن تقوم هذه الجهة بالإجراءات اللازمة.
عجائز دوَار الحمار يساهمن في نظافة المحيط
من جهته قدَم منذوب الملحقة الادارية بحي النصر السيد بخضرة عبد القادر شكره الخاص كمسؤول لسكان المنطقة للمبادرة التي يقومون بها من اجل إظهار الحي في صورة نظيفة تعبر عن الحس التوعوي الرفيع لديهم مشيرا إلى أن سيدات البيوت خاصة العجائز منهن لا زلن محافظات على عادة الكنس و الرش بالمياه أمام منازلهن عند الصباح الباكر من كل يوم و جمع القاذورات في أكياس على الأرصفة لمساعدة عمال النظافة و تسهيل مهمتهم.
إبـــــــــداع جزائــــــــــري!!
وزارة الثقافة تتفاعل مع جدل كتاب الباحثة الجزائرية مريم بوزيد سبابو
9 ساعات 23 دقيقة مضت
بواسطة
تفاعلت وزارة الثقافة مع الجدل الذي صاحب كتاب "ما يقوله اهل
سبيبة: معنى شعيرة العاشوراء في واحة جنات" للباحثة الانثروبولوجية
الجزائرية مريم بوزيد سبابو والذي انتقد بعض سكان المنطقة الصحراوية فقرات
منه معتبرين أنها "قذف".
واعتبرت الوزارة في بيان لها أن المجلس العلمي لمركزالبحث الذي نشرالكتاب "وحده" المؤهل ل"تقييم" البحث محل "الاحتجاج" من قبل جمعيات واعيان جانت (اليزي) الذين وجهوا نداء نهاية نوفمبر لماضي للسلطات العمومية من أجل سحب الكتاب من السوق, حسب الصحافة الجزائرية.
وفي هذا الكتاب المنشورفي 2013 لدى (Cnrpah)المركز الوطني للبحث في عصور ما قبل التاريخ وعلم الانسان والتاريخ التابع لوزارة الثقافة تقدرالباحثة احتمال بروزآفات اجتماعية بفعل الاستعمار مثل الدعارة بسبب البؤس عند السكان المحليين.
وكان عدد من الباحثين والجامعيين من مركزالبحث (Cnrpah) قد استهجنوا في بيان لهم نشرته مواقع اكترونية جزائرية "المساس بحرية البحث العلمي" بعد أن أصرت ادارة المركز -حسبهم- "حذف المقاطع المخالفة في الكتاب" و"نشررسالة اعتذارإلى
الأعيان" المحتجين.
وفي تجاوب مع الجدل اشارت وزارة الثقافة في بيانها أن النقاش الدائر حول كتاب السيدة بوزيد سبابو يطرح "بقوة" إشكالية "احترام حرية البحث العلمي".
وشرحت الوزارة موقفها المبدئي الداعي إلى ضرورة احترام وضمان حرية الابداع وحرية البحث", كما جاء في البيان.
وجددت وزارة الثقافة اعتبار أنه "من مسؤولية وواجب الدولة عامة ووزارة الثقافة خاصة" مراعاة "خصوصيات مجتمعنا في مختلف الفعاليات والمفاهيم الثقافية".
ودعت وزارة الثقافة إلى "توازن إيجابي وضروري بين الحرية العلمية والأبعاد المرتبطة بواقع مجتمعنا".
رابط الموضوع : http://elmassar-ar.com/ara
Forte augmentation du trafic routier à l’occasion des fêtes de fin d’année à la corniche oranaise
Où garer son véhicule, le casse-tête des automobilistes
La circulation automobile sur la corniche oranaise connait depuis une semaine une augmentation sensible de l’odore de 20%, depuis une semaine, appelé à connaitre un accroissement de plus de 60% les jours précédents les fêtes de fin d’année, selon un dernier rapport de la direction de transports de la wilaya. En dépit que cette occasion constitue, une aubaine pour le secteur touristique et les propriétaires de différents hôtels et autres résidences, le manque flagrant de parkings au niveau des communes côtières à d’ordre et déjà créer une anarchie sur les routes. Les habitants d’Ain El Turck, qui appréhendent la dernière semaine de chaque fin d’année, ont soulevé des interrogations, sur cette situation et les problèmes qui se répètent, appelant les responsables locaux à prendre en charge cet état de fait. La vocation touristique et le nombre importants d’établissements hôteliers concentrés dans leur majorité au niveau de la daïra d’Ain El Turck, obligent les pouvoirs publics a portée une attention particulière a cette zone. «Le premier souci qui est la circulation automobile et les stationnements anarchiques, auraient dû pousser les responsables locaux, a mettre en place un plan pour la réalisation de parkings pour absorber le parc roulant, qui double voire triple de volume a chaque fin d’année». Dira un groupe de citoyens d’Ain El Turck. Dans le même contexte et comme chaque année, les services de sécurité routière prévoient un plan spécial à l’occasion de la fin d’année plus précisément au niveau des communes côtières pour faire face à l’amplification de la circulation automobile.
S. Ourabah
Gestion immobilière
Les nouveaux groupements immobiliers en danger
Une large campagne de restauration et de ravalement des immeubles est menée à coup de milliards depuis quelques années au centre-ville d’Oran. Une initiative très louable et aussi très attendue par les Oranais qui aspirent à voir leur cité se débarrasser un jour de cette étiquette de ville sale qui lui colle depuis plusieurs décennies.
Cependant, un hic subsiste et qui soulève certaines interrogations chez les citoyens. Il s’agit de ce contraste qui s’installe depuis deux ou trois années entre la salubrité retrouvée peu à peu du centre-ville et l’insalubrité et la clochardisation qui rongent les différents groupements immobiliers, pourtant nouvellement érigés et ne dépassant guère une dizaine d’années d’âge.
A qui doit-on imputer les raisons de ce délabrement progressif ? Alors que les autorités compétentes, depuis le lancement des programmes de construction de logements de type socio participatifs, locatifs ou de location-vente, et en l’absence de sociétés commerciales de gestion immobilière comme il est existe sous d’autres cieux, misaient sur une gestion collégiale des nouveaux immeubles par les copropriétaires eux-mêmes, desquels on espérait qu’ils se constituent en comités autonomes de gestion immobilière, il s’est avéré, après une dizaine d’années de constat amer, que rien ne fut ou presque.
C’était sans compter sur une mentalité oranaise et algérienne en générale, qui reste toujours hostile à toute association et qui privilégie plutôt l’individualisme. Une mentalité bien de chez nous, qui reste rétrograde à plus d’un titre, puisque personne n’admet qu’on lui propose quoi que ce soit et encore moins de le lui imposer.
Du coup, les parties communes des immeubles se dégradent de jour en jour, poussant les résidents inconscients à renvoyer la balle aux autorités auxquelles l’on reproche de ne pas avoir pensé initialement à réaliser des conciergeries, ni d’avoir créé au préalable des sociétés de gestion. Un reproche qui n’est du reste pas dénué de bon sens, car à voir l’état d’une grande cité comme haï Es-Sabah par exemple, où les ascenseurs sont souvent en panne, où les cages d’escaliers sont insalubres et obscures, où les bennes à ordures vertes mais sales et puantes jonchent les trottoirs et où les espaces verts sont plutôt marrons et poussiéreux, l’on est en droit de se demander à quoi servent au juste tous ces urbanistes et sociologues qu’enfante chaque année l’université algérienne.
S. Makhlouf
Des centaines d’arbres abattus pour construire
le parking du nouveau siège de la daïra
Un massacre programmé !
La réalisation du parking du nouveau siège de la daira d’Oran ,aura nécessité plus de quatre-vingts millions de dinars et le « sacrifice » de centaines d’arbres qui ont été finalement abattus pour dégager le site sur lequel devra être implantée cette nouvelle infrastructure.
En effet, mercredi passé, les engins sont passés à l’action pour les travaux de terrassement de l’assiette de terrain qui a été choisie pour l’implantation du parking du nouveau siège de la daïra d’Oran qui n’est autre que l’espace boisé de l’institut national de météorologie (ONM) où des centaines d’arbres de différentes espèces et essences plantés en 1970 ont été abattus. Cette action a d’ailleurs provoqué l’indignation et le courroux des associations dont les activités sont exclusivement dédiées à la protection de l’environnement, dont une trentaine de membres se sont rassemblés hier matin sur place, et dont certains tenaient en main des banderoles où on pouvait lire : «Non au massacre des arbres, pour le statut de l’arbre et halte à la destruction des forêts».
L’indignation n’a pas concerné uniquement les rangs des associations de protection de l’environnement, mais aussi certains citoyens qui étaient de passage hier à proximité du site en question, dont certains ont qualifié cet acte de crime écologique. «Ce n’est plus la peine d’organiser des campagnes de plantation d’arbres, pour que quelques années plus tard, on les abat. La preuve, en 1970, accompagné de mes deux enfants pour leur donner l’exemple, j’ai participé à la campagne de volontariat où j’ai planté quelques arbres ici que je vois abattus aujourd’hui. Cela est vraiment dommage d’arriver à cette situation. C’est un crime inqualifiable », déclare un passant âgé d’une soixantaine d’années.
Croyant avoir affaire à des responsables locaux, un autre passant s’en est pris à certains membres des associations de protection de l’environnement pour dénoncer ce qu’il a qualifié de massacre.
Ce qui fait mauvaise note dans cette affaire, est qu’il existe une
importante superficie non boisée dans le même site qui peut servir pour l’implantation du parking en question et qui n’a pas été retenue.
Cette question ne cesse, d’ailleurs de tarauder l’esprit des écologistes oranais qui disent ne plus supporter de voir la multiplication de tels actes. «Pourquoi a-t-on choisi de détruire ce bois qui pouvait servir de forêt récréative pour les familles oranaises, alors qu’il existe un terrain vague, sans arbres dans le même site. Pourquoi n’a-t-on pas pensé à ce parking lors de l’étude du projet de construction du siège de la daïra ? D’un côté on nous parle du changement climatique et de lutte contre la désertification et d’un autre on détruit ce qui contribue à la protection écologique», se demandent plusieurs membres de ces associations.
Il convient de souligner enfin qu’après plus de deux heures de rassemblement, des membres de l’association Wouroud wa hayet, se sont dirigés chez un avocat pour déposer une plainte au nom des associations de protection de l’environnement, contre les services ayant ordonné la destruction des arbres de ce site ,dans une ville où pourtant les espaces verts et autres lieux de détente font cruellement défaut. Par ailleurs, il y a lieu de rappeler que des associations avaient saisi le wali au mois d’Octobre dernier pour lui demander d’ordonner l’arrêt d’un tel carnage. Elles ont notamment exigé la promulgation d’un statut pour l’arbre comme solution pour barrer définitivement la route aux tentatives de massacre de la nature.
A.Bekhaitia
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق