اخر خبر
الاخبار العاجلة لاتهام الفنان بوعزيز ابن قسنطينة والاستاد الثانوي للموسيقي وابن عنابة والمعارض الغنائي لاغنية المالوف ومؤيد العهدة الرابعة للمريض بوتفليقة في حصة ماسي قسنطينة سكان قسنطينة بعدم احترام وتحطيم الناجحين للعلم فان الفنان بوعزيز يعيش من ملاهي عنابة وصديق لولاة ووزراء الجزائر والغريب ان اداعة قسنطينة استضافت الفنان من اجل اقامة حفلات نهاية السنة الميلادية باموال خيالبيةيدكر ان استاد الموسيقي اعلن رسميا وفاة اغنية المالوف وشيع رسميا وفاة شعب قسنطينة علما ان ضيوف بوكرزازة اغلبهم اصدقائه وليسمن اكتشافات اداعة قسنطينة ووهكدا صبحت حصص اداعة قسنطينة للاصدقاء اما الفنانين المهمشين والمممنوعين من الاداعة والتلفزيون والنشاطات الثقافية فانهم في القائمة السوداء وبتوقيع المصالح الامنية وهكدا اصبحت اداعة قسنطينة تروج لاغاني الملاهي بطرق غير مباشرة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستضافة القناة الاولي الجزائرية الزعيم السري لتظاهرة قسنطينة بن تركي حيث قدم مداخلة باكيا كما اكد ان الفنانين العرب يقدمون حفلاتهم مجانا واعلن عن تنظيم حفلات راقصة في شوارع قسنطينة بمشاركة راقصات الجزائر العاصمة في اطار اختلاس اموال ثقافة الملاهي للعلم فان بن تركي يملك اموال طائلة وساهم في تهريب اموال فنانين وكمثقفين وسياسين الى الخارج تحت غطاء استدعاء فنانين عرب يدكر ان بن تركي اكتشف حرب السلطة الجزائرية على الثقافة العربية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة امراض جديدة وسط سكان قسنطينة بسبب عمليات الترميم العمرانية يدكر ان سكان قسنطينة مهددون باخلاء مساكنهم ليهود قسنطينة ومهددون بالطرد من منازل الاقدام السوداء بعد نهاية الترميمات العمرانية بسبب امتلاكهم عقود فرنسية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحجز المواطن قربوعة طائرة الخطوط الجوية الجزائرية في بلجيكا وسكان قسنطينة يكتشفون ان قربوعة فنان المالوف مرافق اليهودي ريمون كما اكتشفوا الصحافية حياة قربوعة في اداعة قسنطينة وهكدا اضحي مواطن جزائري يعتقل دولة جزائرية في مطار اوروبي يدكر ان عائلة قربوعة من اقدم عائلات قسنطينة ومن اصدقاء الفنانريمون في اغنية المالوف ومن رواد الصحافة الجزائرية بعد الاستقلال والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لصراع الفنانين الجزائرين بقسنطينة على ملاهي الفنادق السياحية لتحقيق المتعةالجنسية لزوار ليلة السنة الميلادية يدكر ان حفلات نهاية السنة الميلادية تحقق الملايير لاهالي فن المالوف والعيساوة في قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستيلاء مافيا العقار الجزائري على الاراضي الصحراوية بورقلة وسكان الجنوب الجزائري يكتشفون ان رمال الصحراء الجزائرية اغلي من ابار البترول الجزائرية والاسباب مجهولة
Une profonde inquiétude hante aujourd'hui les commerçants et les artisans de la place Benhamadi (Rahbet Lajmal) qui craignent de perdre leurs commerces dont le site est compris dans le plan de sauvegarde de la vieille ville qui devra être soumis au programme de rénovation totale. Dans ce cadre, et pour faciliter les travaux de rénovation qu devront être lancés dans les plus brefs délais, les autorités leur demandent d'évacuer totalement les lieux en leur assurant qu'ils pourront reprendre leurs locaux une fois l'opération terminée. «Cela ne nous convient pas d'évacuer totalement les lieux. Et pour aller où ? Et puis les autorités ne nous ont proposé aucune alternative», nous ont répondu hier les concernés à Fondouk Benhamadi. Nos interlocuteurs nous ont expliqué le flou total dans lequel ils sont laissés, sans explications claires sur les modalités d'évacuation, sur le sort des commerçants durant la période des travaux de rénovation, la durée de celle-ci, des garanties fermes pour le retour, etc. «La rencontre de concertation tenue avec les autorités au siège de la wilaya, à Daksi, n'a abouti à aucun résultat satisfaisant, contrairement à ce qu'a été rapporté par la presse. «Nous, nous préférerions rester dans nos locaux pendant que l'opération de rénovation se déroule. Fermer les commerces comme ça et s'en aller c'est se condamner à la faim, ceci si l'on considère que la durée des travaux reste encore inconnue, et pour nous et pour les autorités en charge de l'opération», ont-ils souligné avec cette inquiétude au fond d'eux-mêmes qui les rend soupçonneux et non réceptifs à tout argument, ou proposition venant des autorités. Et d'ajouter : «Nous sommes 150 commerçants installés ici à Fondouk Bencharif et Fondouk Benhamadi.
Ajoutez Fondouk Ezzit au quartier de R'cif et vous aurez quelques 177 familles qui vont être touchées par l'opération. Multipliez par 10 et vous aurez le nombre d'individus qui pourraient en pâtir», ont considéré les commerçants qui ne veulent pas entendre parler de l'indemnisation car, nous ont affirmé d'autres commerçants de la place, «l'indemnisation ne peut convenir qu'à ceux qui possèdent des commerces ailleurs». Et cela s'est avéré juste puisque d'autres, que nous avons contactés aussitôt à la place Benhamadi, ont confirmé qu'ils opteraient volontiers pour la formule de la compensation et sont prêts à quitter les lieux.
Contacté hier matin, le coordinateur du bureau de wilaya de l'union générale des commerçants et artisans Algériens (UGCAA), M. Bouhenguel nous a confirmé le désarroi des commerçants. «Ils sont venus ce matin à notre bureau pour nous faire part de leurs inquiétudes quant aux conséquences de l'opération dont l'imminence ne fait plus de doute à leurs yeux, a-t-il dit.
Leurs appréhensions se justifient surtout par le manque de garanties claires qu'ils pourront réintégrer leurs commerces à la fin de l'opération de rénovation. La plupart d'entre eux sont affiliés à notre organisation et ils sont venus pour se concerter et nous demander de les soutenir, surtout qu'ils vont se réunir jeudi matin 18 décembre avec le chef de la daira pour discuter des modalités d'évacuation de la place». Et de terminer en signalant qu'une réunion de concertation a été programmée avec les commerçants de la place Benhamadi jeudi matin au siège de l'UGCAA avant leur départ pour la daira et une autre rencontre plus élargie sera organisée avec les commerçants au même lieu à partir de 13 heures.
الاخبار العاجلة لاتهام الفنان بوعزيز ابن قسنطينة والاستاد الثانوي للموسيقي وابن عنابة والمعارض الغنائي لاغنية المالوف ومؤيد العهدة الرابعة للمريض بوتفليقة في حصة ماسي قسنطينة سكان قسنطينة بعدم احترام وتحطيم الناجحين للعلم فان الفنان بوعزيز يعيش من ملاهي عنابة وصديق لولاة ووزراء الجزائر والغريب ان اداعة قسنطينة استضافت الفنان من اجل اقامة حفلات نهاية السنة الميلادية باموال خيالبيةيدكر ان استاد الموسيقي اعلن رسميا وفاة اغنية المالوف وشيع رسميا وفاة شعب قسنطينة علما ان ضيوف بوكرزازة اغلبهم اصدقائه وليسمن اكتشافات اداعة قسنطينة ووهكدا صبحت حصص اداعة قسنطينة للاصدقاء اما الفنانين المهمشين والمممنوعين من الاداعة والتلفزيون والنشاطات الثقافية فانهم في القائمة السوداء وبتوقيع المصالح الامنية وهكدا اصبحت اداعة قسنطينة تروج لاغاني الملاهي بطرق غير مباشرة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستضافة القناة الاولي الجزائرية الزعيم السري لتظاهرة قسنطينة بن تركي حيث قدم مداخلة باكيا كما اكد ان الفنانين العرب يقدمون حفلاتهم مجانا واعلن عن تنظيم حفلات راقصة في شوارع قسنطينة بمشاركة راقصات الجزائر العاصمة في اطار اختلاس اموال ثقافة الملاهي للعلم فان بن تركي يملك اموال طائلة وساهم في تهريب اموال فنانين وكمثقفين وسياسين الى الخارج تحت غطاء استدعاء فنانين عرب يدكر ان بن تركي اكتشف حرب السلطة الجزائرية على الثقافة العربية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة امراض جديدة وسط سكان قسنطينة بسبب عمليات الترميم العمرانية يدكر ان سكان قسنطينة مهددون باخلاء مساكنهم ليهود قسنطينة ومهددون بالطرد من منازل الاقدام السوداء بعد نهاية الترميمات العمرانية بسبب امتلاكهم عقود فرنسية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحجز المواطن قربوعة طائرة الخطوط الجوية الجزائرية في بلجيكا وسكان قسنطينة يكتشفون ان قربوعة فنان المالوف مرافق اليهودي ريمون كما اكتشفوا الصحافية حياة قربوعة في اداعة قسنطينة وهكدا اضحي مواطن جزائري يعتقل دولة جزائرية في مطار اوروبي يدكر ان عائلة قربوعة من اقدم عائلات قسنطينة ومن اصدقاء الفنانريمون في اغنية المالوف ومن رواد الصحافة الجزائرية بعد الاستقلال والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لصراع الفنانين الجزائرين بقسنطينة على ملاهي الفنادق السياحية لتحقيق المتعةالجنسية لزوار ليلة السنة الميلادية يدكر ان حفلات نهاية السنة الميلادية تحقق الملايير لاهالي فن المالوف والعيساوة في قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستيلاء مافيا العقار الجزائري على الاراضي الصحراوية بورقلة وسكان الجنوب الجزائري يكتشفون ان رمال الصحراء الجزائرية اغلي من ابار البترول الجزائرية والاسباب مجهولة
قراءات (1490)
تعليقات (4)
خلافات تومي مع والي تلمسان الأسبق تـُقحم لعبيدي
مقاولون يعتصمون أمام وزارة الثقافة ويطالبون بـ50 مليارا
رضا ملاح
2014/12/16
(آخر تحديث: 2014/12/16 على 19:05)
مواطنون لم يتحصلوا على مستحقات تنازلهم عن عقارات تقدر بالملايير
قرر
المقاولون الذين كلفوا بأشغال ترميم المعالم الأثرية الإسلامية تحضير
التظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية سنة2011، الاعتصام أمام مقر وزارة
الثقافة بالعاصمة، بسبب عدم حصولهم على مستحقاتهم المقدرة بأكثر من 50
مليار سنتيم منذ 5 سنوات، وهذا بسبب الخلاف القائم آنذاك بين وزيرة الثقافة
خليدة تومي ووالي تلمسان الأسبق عبد الوهاب نوري، فيما يطالب بعض المواطن
بمستحقات تنازلهم عن عقارات لانجاز وتوسعة منشآت لصالح التظاهرة.
وجرت خلافات وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي مع والي تلمسان الأسبق، الوزيرة الحالية نادية لعبيدي إلى ورطة مطالبة 34 مقاولا بمستحقاتهم المالية، حيث قرر المعنيون في تصريحاتهم لـ"الشروق" أمس، الاعتصام أمام مقر الوزارة خلال الأسبوع الجاري، منددين بتماطل مسؤولي الوزارة الوصية ومديرية الثقافة لولاية تلمسان، في دفع مستحقاتهم المقدرة بأكثر من 50 مليارا، والكف عن إطلاق الوعود التي لم تلقى طريقها إلى التجسيد بعد .
وأكد المعنيون أنهم التزموا مع مسؤولي القطاع بكافة شروط المنصوص عليها، وأنهم قاموا بأشغال إعادة تهيئة المناطق والمعالم الأثرية بولاية تلمسان على أكمل وجه وفي الآجال المحددة، إلا أنهم لم يتحصلوا على مستحقاتهم، بسبب - يقول متحدثون - للخلاف القائم آنذاك بين وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي ووالي ولاية تلمسان الأسبق عبد الوهاب نوري رهن أكثر من 50 مليارا، أين تنصلت مصالح الولاية من مسؤولية دفع المستحقات على أساس أنها تابعة لميزانية وزارة الثقافة، موضحين أن اللقاء الأخير الذي جمعهم بالأمين العام لوزارة الثقافة في أوت المنصرم، والوعود التي أطلقها ذات المسؤول لم تترجم على أرض الواقع، حيث طالبوا من المسؤولة الأولى على القطاع بإيجاد حل لمعضلتهم في أقرب وقت.
كما أكدت مصادر أخرى، بمطالبة بعض المواطنين الذين تنازلوا عن عقارتهم لمديرية الثقافة لولاية تلمسان بغرض إنشاء وتوسعة المنشات الثقافية أغلبها تقع في تلمسان القديمة تقدر قيمتها بالملايير لم يتحصل بعضهم على تعويضات إلى حد الآن، في الوقت الذي تتواصل التحقيقات في صفقات تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية، والتدقيق في كل المشاريع المنجزة في إطار تهيئة المناطق والمعالم والمدن المصنفة ضمن التاريخ الإسلامي، ناهيك عن إخضاع فواتير النفقات إلى تدقيق.
وجرت خلافات وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي مع والي تلمسان الأسبق، الوزيرة الحالية نادية لعبيدي إلى ورطة مطالبة 34 مقاولا بمستحقاتهم المالية، حيث قرر المعنيون في تصريحاتهم لـ"الشروق" أمس، الاعتصام أمام مقر الوزارة خلال الأسبوع الجاري، منددين بتماطل مسؤولي الوزارة الوصية ومديرية الثقافة لولاية تلمسان، في دفع مستحقاتهم المقدرة بأكثر من 50 مليارا، والكف عن إطلاق الوعود التي لم تلقى طريقها إلى التجسيد بعد .
وأكد المعنيون أنهم التزموا مع مسؤولي القطاع بكافة شروط المنصوص عليها، وأنهم قاموا بأشغال إعادة تهيئة المناطق والمعالم الأثرية بولاية تلمسان على أكمل وجه وفي الآجال المحددة، إلا أنهم لم يتحصلوا على مستحقاتهم، بسبب - يقول متحدثون - للخلاف القائم آنذاك بين وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي ووالي ولاية تلمسان الأسبق عبد الوهاب نوري رهن أكثر من 50 مليارا، أين تنصلت مصالح الولاية من مسؤولية دفع المستحقات على أساس أنها تابعة لميزانية وزارة الثقافة، موضحين أن اللقاء الأخير الذي جمعهم بالأمين العام لوزارة الثقافة في أوت المنصرم، والوعود التي أطلقها ذات المسؤول لم تترجم على أرض الواقع، حيث طالبوا من المسؤولة الأولى على القطاع بإيجاد حل لمعضلتهم في أقرب وقت.
كما أكدت مصادر أخرى، بمطالبة بعض المواطنين الذين تنازلوا عن عقارتهم لمديرية الثقافة لولاية تلمسان بغرض إنشاء وتوسعة المنشات الثقافية أغلبها تقع في تلمسان القديمة تقدر قيمتها بالملايير لم يتحصل بعضهم على تعويضات إلى حد الآن، في الوقت الذي تتواصل التحقيقات في صفقات تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية، والتدقيق في كل المشاريع المنجزة في إطار تهيئة المناطق والمعالم والمدن المصنفة ضمن التاريخ الإسلامي، ناهيك عن إخضاع فواتير النفقات إلى تدقيق.
par A. Mallem
Une profonde inquiétude hante aujourd'hui les commerçants et les artisans de la place Benhamadi (Rahbet Lajmal) qui craignent de perdre leurs commerces dont le site est compris dans le plan de sauvegarde de la vieille ville qui devra être soumis au programme de rénovation totale. Dans ce cadre, et pour faciliter les travaux de rénovation qu devront être lancés dans les plus brefs délais, les autorités leur demandent d'évacuer totalement les lieux en leur assurant qu'ils pourront reprendre leurs locaux une fois l'opération terminée. «Cela ne nous convient pas d'évacuer totalement les lieux. Et pour aller où ? Et puis les autorités ne nous ont proposé aucune alternative», nous ont répondu hier les concernés à Fondouk Benhamadi. Nos interlocuteurs nous ont expliqué le flou total dans lequel ils sont laissés, sans explications claires sur les modalités d'évacuation, sur le sort des commerçants durant la période des travaux de rénovation, la durée de celle-ci, des garanties fermes pour le retour, etc. «La rencontre de concertation tenue avec les autorités au siège de la wilaya, à Daksi, n'a abouti à aucun résultat satisfaisant, contrairement à ce qu'a été rapporté par la presse. «Nous, nous préférerions rester dans nos locaux pendant que l'opération de rénovation se déroule. Fermer les commerces comme ça et s'en aller c'est se condamner à la faim, ceci si l'on considère que la durée des travaux reste encore inconnue, et pour nous et pour les autorités en charge de l'opération», ont-ils souligné avec cette inquiétude au fond d'eux-mêmes qui les rend soupçonneux et non réceptifs à tout argument, ou proposition venant des autorités. Et d'ajouter : «Nous sommes 150 commerçants installés ici à Fondouk Bencharif et Fondouk Benhamadi.
Ajoutez Fondouk Ezzit au quartier de R'cif et vous aurez quelques 177 familles qui vont être touchées par l'opération. Multipliez par 10 et vous aurez le nombre d'individus qui pourraient en pâtir», ont considéré les commerçants qui ne veulent pas entendre parler de l'indemnisation car, nous ont affirmé d'autres commerçants de la place, «l'indemnisation ne peut convenir qu'à ceux qui possèdent des commerces ailleurs». Et cela s'est avéré juste puisque d'autres, que nous avons contactés aussitôt à la place Benhamadi, ont confirmé qu'ils opteraient volontiers pour la formule de la compensation et sont prêts à quitter les lieux.
Contacté hier matin, le coordinateur du bureau de wilaya de l'union générale des commerçants et artisans Algériens (UGCAA), M. Bouhenguel nous a confirmé le désarroi des commerçants. «Ils sont venus ce matin à notre bureau pour nous faire part de leurs inquiétudes quant aux conséquences de l'opération dont l'imminence ne fait plus de doute à leurs yeux, a-t-il dit.
Leurs appréhensions se justifient surtout par le manque de garanties claires qu'ils pourront réintégrer leurs commerces à la fin de l'opération de rénovation. La plupart d'entre eux sont affiliés à notre organisation et ils sont venus pour se concerter et nous demander de les soutenir, surtout qu'ils vont se réunir jeudi matin 18 décembre avec le chef de la daira pour discuter des modalités d'évacuation de la place». Et de terminer en signalant qu'une réunion de concertation a été programmée avec les commerçants de la place Benhamadi jeudi matin au siège de l'UGCAA avant leur départ pour la daira et une autre rencontre plus élargie sera organisée avec les commerçants au même lieu à partir de 13 heures.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق