اخر خبر
صورة لوزيرة بيوت الدعارة الثقافية نادية لعبيدي بحضور الداي حسين والي عاهرات قسنطينة اثناء دفاعها علىمشروع اعادة بناء بيوت السعادة الجنسية برحبة الجمال بعد الحاح المثقفين ومجاعة الادباء الجزائريين جنسيا يدكر ان زوزيرة بيوت الدعارة الثقافية الجزائرية زارة اثار بيوت الدعارة برحبة الجمال وطلبت احضار قدماء عاهرات قسنطينة لاعادة احياء التجارة الجنسية في رحبة الجمال
صورة لزيارة وزيرة بيوت االدعارة الثقافية الجزائرية نادية لعبيدي لرحبة الجمال بحضور الصحافيات ورجال الامن ووالي قسنطينة ومحافظي تظاهرة قسنطينة واصدقاء بيوت الدعارة لرحبة الجمال بقسنطينة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة اول وزيرة جزائرية للثقافة مساكن بيوت الدعارة برحبة الجمال بقسنطينة بحضور نساء الصحافة ومسيري دشرة قسنطينة يدكر ان منظقة رحبة الجمال ممنوع دخولها للنساء ماعدا وزيرة الثقافة نادية لعبيدي بحثا عن مواضيع جنسية لافلامها السينمكائية يدكر ان تجار رحبة الجمال اندهشوا لزيارة وزيرة الثقافة الى اثار بييوت الدعارة الشعبيية بالسويقة والاسباب مجهولة
صورة لزيارة وزيرة بيوت الدعارة الثقافية ناديةلعبيدي لبيوت الدعارة بقسنطينة رفقة الصحافيات ورجال السلطة الباحثين عن عاهرات رحبة الجمال للمتعة الجنسية
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة وزيرة الثقافة بانشاء بيوت الدعارة العربية الشعيبية لضيوف قسنطينة الجنسية مقابل تهديم محلات تجار رحبة الجمال الحلال يدكر ان وزيرة الثقافة طلبت من تجار رحبة الجمال المغادرة الاجبارية بسبب اعادة بناء بيوت الدعارة العربية الشعبية لاستقبال عاهرات الشعوب العربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض تجار رحبة الجمال الترحيل التجاري من منظقة رحبة الجمال وسكان قسنطينة يطالبون وزيرة الثقافة بالاعتدار لنساء قسنطينة بسبب زيارة اثار بيوت الدعارة بباب الجابية بقسنطينةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الوفد اللوزاري لوزيرة الثقافة يضم رجال شرطة رؤساء قسنطينة للامن والدرك حراس الوالي حجراس الوزيرة سيارات التلفزيون سيارة الاداعة سيارة صحيفة ليبرتي سيارات الامن حافلاتن نقل الصحافيين مجانا كالحيوانات واخيرا سيارات الدرك الوطكني وسياراة الاسعال للعلم فان وزيرة الثقافة سوف تحصل على علاوة على الزيارة والوفد االامني سوف يحصل على علاوة والصحافيين سوف يحصلون على غداء بارد في احد فنادق قسنطينة والاسباب مجعهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحافيات قسنطينة اثار بيوت الدعارة برحبة قسنطينة اثناء زيارة وزيرة بيوت الدعارةى الثقافية الى قسنطينة تحضيرا لتظاهرة الدعارة العربية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعتبار نساء قسنطينة زيارة وزيرة بيوت الدعارة الثقاقية الجزائرية الى اثار بيوت الدعارة برحبة الجمال وباب الحجابية اهانة جنسية لنساء قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان وزيرة التربية تقصد المهربين في الحدود وليس طلبة لييسانس يدكر ان الوزيرة اصدرت قرارا بمنع حاملي براميل ليسانس من دخوزلالمسابقات الرسمية خوفا من اندلاع الربيبع العربي الجزائري يدكر ان عبارة حاملي ليسانس يقصد بها المهربين والعاملين في محطات البنزين اما عبارة عحاملي شهادة ليسانس فبقصد بها خريجي الجامعات وهكدا وظفت الصحافة عبارات خاظئة لابداع حرب وهمية لاخراج المكبوتات النفسية لدي خريجي الجامعات وشر الببلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج حاملي براميل ليسانس في الشاحنات على قرر منع وزيرة التربية من مشاركتهم في المسابقات الرسمية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة وزيرة بيوت الدعارةى الثقتافية نادية لعبيدي بيوت السعادة الجنسية بمنطفقة رحبة الجمال بحثا عن نساء السعادة الجنسية في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة اول وزيرة جزائرية للثقافة مساكن بيوت الدعارة برحبة الجمال بقسنطينة بحضور نساء الصحافة ومسيري دشرة قسنطينة يدكر ان منظقة رحبة الجمال ممنوع دخولها للنساء ماعدا وزيرة الثقافة نادية لعبيدي بحثا عن مواضيع جنسية لافلامها السينمكائية يدكر ان تجار رحبة الجمال اندهشوا لزيارة وزيرة الثقافة الى اثار بييوت الدعارة الشعبيية بالسويقة والاسباب مكجهولة
الاخبار العاجلة لزيارة اول وزيرة جزائرية للثقافة مساكن بيوت الدعارة برحبة الجمال بقسنطينة بحضور نساء الصحافة ومسيري دشرة قسنطينة يدكر ان منظقة رحبة الجمال ممنوع دخولها للنساء ماعدا وزيرة الثقافة نادية لعبيدي بحثا عن مواضيع جنسية لافلامها السينمكائية يدكر ان تجار رحبة الجمال اندهشوا لزيارة وزيرة الثقافة الى اثار بييوت الدعارة الشعبيية بالسويقة والاسباب مجهولة | Marchés de proximité à ConstantineDes milliards pour des structures inexploitées
le 02.12.14 | 10h00
2 réactions
Deux ans après son lancement, l’opération de lutte contre le commerce informel a été un véritable fiasco.
A Constantine comme ailleurs, la bureaucratie semble affecter
sérieusement les projets d’utilité publique dans la wilaya. C’est le cas
des 39 marchés de proximité, dont la réalisation a été décidée suite à
l’élan donné par la campagne de lutte contre le commerce informel lancée
par Abdelmalek Sellal en 2012.
Une opération qui a trainé durant de longs mois à cause du problème foncier, avant de s’éterniser suite aux multiples problèmes rencontrés sur les chantiers. Les structures qui devaient être réceptionnées durant l’été de l’année écoulée, n’ont été achevées en partie que durant l’été 2014. Mais ce n’est pas fini car d’autres contraintes ont été soulevées. L’on saura ainsi auprès de Zidane Boularak, directeur du commerce de la wilaya que sur les 39 marchés prévus dans les grandes communes de la wilaya, 21 marchés sont pratiquement achevés. Le même responsable affirme que ces marchés attendent encore leur raccordement au réseau d’électricité et d’AEP. Cette défaillance est la première cause de leur fermeture jusqu’à ce jour bien que certains d’entre eux ont été même inaugurés officiellement. Mais la question qui demeure encore posée est la suivant : qui se charge de cette tâche qui traine le pas depuis plusieurs mois, empêchant l’attribution des locaux aux potentiels commerçants informels qui continuent de squatter la voie publique. La direction du commerce et la commune de Constantine se rejettent la responsabilité au sujet des travaux en stand-by. Les explications fournies par ces deux intervenants demeurent floues et pas très convaincantes. D’après la chargée de communication de la commune de Constantine, le raccordement au réseau d’électricité est une mission qui a été confiée en premier lieu aux services communaux mais, ces derniers, selon elle, ne peuvent intervenir sans une autorisation émanant des chefs de daïras. Notre interlocutrice ajoute que pour ce qui est du raccordement au réseau d’AEP, il demeure du ressort de la Seaco. À son tour, Zidane Boulaarak rapporte ceci : «notre mission est surtout celle de recenser les commerçants, nous assurons aussi le suivi des travaux accomplis sous la houlette de la direction des équipements publics de la wilaya. Du reste l’ouverture et la gestion des marchés est une tâche confiée aux services communaux». Devant cette situation où toutes les parties «s’amusent» à jouer le ping-pong, les marchés restent encore fermées et inexploités après les milliards du contribuable dépensés pour rien. Certains marchés, comme celui de Djebel Ouahch, ont même été transformés en parkings. Notons que la commune de Constantine compte pour elle seule, neuf marchés de proximité. Ils sont abrités par les cités : Boussouf, Boumerzoug, Zouaghi, Sotraco (Boudraâ Saleh), El Gammas et Benchergui. A l’exception du marché de Boussouf ouvert depuis quelques temps, tous les autres marchés demeurent à ce jour inexploités. O. -S. Merrouche
Vos réactions 2
L'échotier
le 02.12.14 | 17h35
La gabegie
comme système de gouvernance...Mais cela ne aurait durer. La
chute du prix du baril va débusquer tous les imposteurs tapis à l'ombre
de la rente. Et là, il faudra rendre des comptes au peuple...qui n'a pas
la mémoire courte.
pays gérés par des incapables
c'est normal que des troubles sociaux sont quotidiennement
enregistrés à travers le pays par suite de l'imcompétence et
l'incapacité des responsables gestionnaires à anticiper sur les
solutions qui s'imposent.avec les retards intolérables des projets
programmés,l'invasion du marché informel qui a constitué une oligarchie
qui prend pouvoir,une mafia de l'import, du foncier,du commerce,de la
dérégulation du marché intérieur etc il faut s'attendre si cela perdure
à de violentes réactions populaires qui seront difficilement
maîtrisables,gérer c'est prévoir ce qui n'est pas hélas le cas de ces
responsables imposés selon des scrutions néagelen
|
عدد القراءات: 110
ياسمين ب ـــــالـــبو بالــــغاء ومراجعــــة قــائمـــة المســـتفـــيديــنالمقصون من السكنات الاجتماعية ببجاية يواصلون الاحتجاجع. عماريساعات بعد الافراج عن قائمة 195 مستفيد من السكنات الاجتماعية ببليدة بجاية، خرج المقصون إلى الشارع، للتعبير عن احتجاجهم خاصة المقيمين بحي لي شالي القصديري بمفترق طرق سيدي أحمد، وأكد المحتجبن رفضهم القاطع للقائمة مؤكدين وجود تجاوزات كثيرة فيها.شهدت ولاية بجاية، منذ بداية الاسبوع، عدة حركات احتجاجية أبرزها الاحتجاج، الذي جاء على خلفية توزيع 195 مسكن اجتماعي، وقد انجر عن هذه العملية اضطرابات واسعة، حيث تحول مفترق الطرق حي الناصرية إلى مسرح لمواجهات عنيفة بين العشرات من المحتجين، الذين أقصيت أسماؤهم، التي أعلنت عنها مصالح دائرة بجاية، وحاولت، ليلة أول أمس الاحد، مجموعة من الشباب اقتحام مقر الولاية لإضرام النار بداخله. المسلك المذكور الممتد بين مفترق طرق دواجي إلى مقر الولاية، ظل مغلقا أمام حركة المرور إلى غاية تدخل قوات الأمن، التي واجهت المتظاهرين، واستعملت القنابل المسيلة للدموع وردت على الشباب بما يقذفونه من أحجار ومتاريس واعمدة حديدية وخشبية، وغيرها، ونقل أربعة من المتظاهرين إلى مستشفى خليل عمران بمدينة بجاية. المواجهات توسعت إلى أحياء أخرى منها حي تارقة أزمور ، حيث نزلت مجموعات أخرى من الشباب، ودخلت صف المتظاهرين لمواجهة افراد مكافحة الشغب. عملية توزيع الحصة السكنية المذكورة تحولت إلى نقمة بالنسبة للمقصيين، الذين خرجوا إلى الشارع للتعبير عن احتجاجهم خاصة المقيمين بحي لي شالي ، الذي يعود إلى عهد الاستعمار الفرنسي، وأكد ممثلوهم رفضهم القاطع للقائمة، مؤكدين وجود تجاوزات كثيرة فيها. من جهة أخرى، كشف مرواني عبد الحميد، رئيس بلدية بجاية، أن القائمة المنشورة بعد سنوات طويلة من الانتظار، تبقى مؤقتة في انتظار الطعون، التي تتسلمها مصالح المجلس الشعبي الولائي، قصد اعادة النظر فيها، وطمأن الجميع بأن القائمة ليست نهائية وقابلة للتغير لشطب المستفيدين المشكوك فيهم. وفي انتظار، ذلك يرى بعض من المتتبعين أن عملية توزيع هذه الحصة السكنية لم تكن وفق المعايير المعمول بها، رغم أن مجموعة من المستفيدين تعود طلباتهم إلى 35 سنة خلت، ولا زالوا يقيمون في سكنات ليست ملكا لهم، وأن الملفات المدروسة هي التي أودعت قبل سنة 1999 والبقية، بحسب الحصص المتوفرة، واعتبر نفس المتحدث أن هذه المفارقة هي التي قضت على أحلام المقصيين، الذين احتجوا بقوة من أجل استعادة حقوقهم المهضومة. من جهة أخرى، اعترف رئيس دائرة بجاية أن حصة 195 سكن قليلة جدا بالمقارنة مع حجم الطلب، لكن توزيعها أصبح أكثر من ضرورة. ومن أجل تهدئة الامور، كشف والي الولاية أحمد حمو توهامي عن وجود 12 ألف سكن ستسلم بعد سنتين ببلدية وادي غير لصالح سكان مدينة بجاية، وهو الامر الذي رفضه المحتجون. مبـــــاركــــــــي يــــطــمـئــــــــن أصحــــــــاب ديبـــلـــوم أل أم أدي :التوظيف من حق كل حاملي الشهادات الجامعيةساسي.بأعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، محمد مباركي، أن خريجي الجامعة الجزائرية سيعاملون بالمساواة في عملية التوظيف، مؤكدا أن حاملي الشهادات من مهندسين معماريين وممرضين، سيتم إدماجهم في مسابقات التوظيف والتكوين.وفي تصريح للإذاعة الوطنية، طمأن الوزير الطلبة، بأن شهادة ليسانس في نظام أل.م.دي هي شهادة الدولة الجزائرية ولا يمكن معادلتها إلا بشهادة أجنبية في إطار القوانين المعمول بها، نافيا في السياق ذاته، مسألة معادلة شهادات التخرج في النظام الكلاسيكي بالشهادات الممنوحة لخريجي نظام ال. م. دي، وأكد أن الأمر يتعلق بتعليمة موجهة للإدارات العمومية والمؤسسات الاقتصادية لتوظيف المتخرجين. وفي معرض حديثه، قال محمد مباركي، إن الجزائر ستتخلى عن النظام الكلاسيكي، لتتجه إلى التعامل بالنظام الجديد (أل أم دي) في غضون السنتين المقبلتين أو ثلاث سنوات كأقصى تقدير. كما دعا الفاعلين الجامعيين إلى فتح نقاط تكوين جديدة، وذلك من خلال احترام متطلبات التأطير الكافي والمحيط الاقتصادي والاجتماعي المواتي، موضحا أن هذه المسألة تعد من ضمن أهداف إصلاح قطاعه. وبخصوص التكوين في نظام (أل أم دي)، اعتبر الوزير أنه على عكس المعتقدات ، فإن هذا النظام سمح بتقليص حجم التسرب المدرسي. وفيما يتعلق بالجبهة الاجتماعية وقضية توزيع السكنات لمدراء الجامعات الذي أثار الجدل مؤخرا، دعا ضيف الأولى إلى ضرورة فتح أبواب الحوار البناء والتشاور مع كل الفاعلين الجامعيين والشركاء الاجتماعيين للتكفل بمطالبهم المشروعة. وفي رده عن سؤال حول تراجع الجزائر في ترتيب الجامعات العالمية والعربية، أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، محمد مباركي، أن المعايير التي تعتمد عليها الهيئات المختصة في ترتيب الجامعات في العالم لها أبعاد لا تقتصر على الإنتاج العلمي فقط،، وأردف قائلا : الجزائر في بعض الحالات لا تشارك أصلا في المسابقات، فلا يعقل أن تصنف في المراتب الأولى وهو الفخ الذي تقع فيه بعض وسائل الإعلام التي تنتقد مستوى الجامعات الجزائرية . وفي نفس الإطار، وبهدف تطوير وتحسين مستوى الجامعة الجزائرية، شدد ضيف الصباح على دور تطوير وتفعيل أقطاب الإمتياز عبر مختلف جامعات الوطن، بتطوير المدارس العليا وتحسين مستوى التأطير في بعض التخصصات. حرق ثلاث سيارات وحالة من الإنفلات الأمنيتجدد حرب العصابـات بعلــي منجلــي بقسنطيـــنة والـــوالي يتـــدخلوهيبة عزيون زيموشتعيش الوحدة الجوارية رقم 14 بالمدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة، منذ نهار أمس، على وقع تجدد الاشتباكات الليلية بين شباب الاحياء المرحلة لكل من حي الاخوة عباس وفج الريح، الامر الذي استدعى تدخل والي الولاية وتوجهه على جناح السرعة، نهار أمس، اين عقد اجتماع صلح ضم فيه لجان الاحياء والساكنة، قصد احتواء الوضع مخافة تكرار ما حدث من قبل خلال الاشهر الفارطة، اين اخذت الاشتباكات أبعادا خطيرة وإعلان حالة من الطوارئ بالوحدة الجوارية رقم 14، بعدما تحولت إلى ساحة لصراع عصابات الاحياء. هذا وقد شهدت الوحدة الجوارية رقم 14، في وقت متاخر من ليلة أمس الاول، تجدد الاشتباكات بين عدد من الشباب ما خلف حرق 03 سيارات عن كاملها، كانت مركونة باحدى الحظائر، ما استدعى التكثيف من التواجد الأمني، وتحديدا فرق مكافحة الشغب، وذلك بحسب ما أكدته مصالح الحماية المدنية دون تسجيل خسائر بشرية، بينما أكد السكان ان حالة من الانفلات الأمني سادت الوحدة خلال 24 ساعاة الماضية، وتحديدا في الفترة الليلية وتجدد الاشتباكات والمناوشات بين الشباب باستعمال الملوتوف والغازات المسيلة للدموع، إلى جانب السواطير والاسلحة البيضاء، ما خلق حالة من الرعب والهلع بين السكان، الذين تخوفوا من تفاقم الوضع خاصة وان آخر الاشتباكات، التي حدثت شهدت عمليات تخريب واسعة للاملاك الخاصة بما فيها عمليات سطو وحرق لعدد من الشقق، وهو ما كاد أن يحدث ليلة، أول أمس، حيث أقدم بعض الشباب على إضرام النار بشرفة احدى الشقق، باستعمال المولوتوف، قام على اساسها بعض العقلاء بالتدخل وإخماد الحريق قبل وصول ألسنة اللهب إلى داخل المنزل. هذا وقد تنقل والي الولاية، حسين واضح، صباح أمس، باتجاه الوحدة الجوارية رقم 14، اين اجتمع بالسكان إلى جانب لجان الاحياء، قصد الاستماع لاطراف النزاع من الشباب، وحث الجميع على التعقل وضبط النفس، فيما شهد المكان تكثيفا لعناصر الأمن وفرق مكافحة الشغب، خوفا من مغبة تكرار المواجهات بالليل.جملــة من الانشغــالات في انتظــار الحلــولقرية والبان بالبويرة.. نقائص جمة، والسكان يستغيثونحكيمة. حناشدت العائلات القاطنة بقرية والبان السفلى التابعة لبلدية قاديرية الواقعة شمال غرب ولاية البويرة التدخل العاجل للسلطات المحلية للوقوف على أوضاعهم الاجتماعية المزرية التي يعيشونها بهذه القرية الجبلية التي غابت عنها أدنى ضروريات الحياة.قرية والبان الواقعة بأعالي جبال قاديرية تعيش بها أزيد من 2000نسمة، تستمر معاناتها رغم النداءات المتكررة للمطالبة بالتفاتة جادة من المسؤولين لتخصيص مشاريع تنتشلهم من حياة البؤس والشقاء بهذه القرية. وأبرز النقائص المسجلة في القرية، غياب الخدمات الصحية بالقرية رغم توفر هذه الأخيرة على قاعة للعلاج ما تزال أبوابها مغلقة منذ 2012، الأمر الذي أبقى على متاعب العائلات وصعوبة التنقل إلى أقرب مرفق صحي بالمناطق المجاورة في ظل انعدام وسائل النقل وارتفاع تكاليف سيارات الكلوندستان وهي المعاناة التي يأمل السكان في إنهائها بإعادة فتح قاعة العلاج لتقديم أبسط الخدمات الصحية كلقاح الأطفال، الحقن وقياسات الضغط للمصابين بالأمراض المزمنة. الغاز حلم السكان والمياه الشروب مطلب منذ سنين طالب سكان القرية بضرورة برمجة قريتهم للربط بشبكة الغاز الطبيعي في أقرب الآجال، وهي المادة الحيوية التي تعد حلما يراودهم منذ سنوات طويلة، حيث ما يزال هؤلاء يواجهون رحلة البحث عن قارورات غاز البوتان التي أثقلت كاهلهم وحولت حياتهم إلى جحيم لا يطاق خاصة في فصل الشتاء الذي تعرف فيه المنطقة برودة قاسية وتراكما للثلوج يدوم لأيام ما يؤدي إلى زيادة الحاجة الماسة إلى استعمال قارورات الغاز التي تعرف ندرة حادة ويصبح الظفر بها مستعصيا، إلى جانب مشكل الماء الشروب المنعدم بالقرية ما أجبر السكان على البحث عنها عبر الآبار والينابيع المتواجدة بالمنطقة والمناطق المجاورة أو الاستنجاد بصهاريج المياه التي يتم اقتناؤها بأثمان مرتفعة فاقت عتبة 800دج للصهريج، حيث طالبوا بالإسراع في ربطهم بشبكة المياه ضمن برنامج التحويلات الكبرى لمياه السدود انطلاقا من مياه سد كدية اسردون المتواجد بأعالي معالة ببلدية الأخضرية المجاورة. انعدام الإنارة العمومية يدخل القرية في ظلام دامس مشكل غياب الإنارة العمومية أضحى هو الآخر هاجسا يؤرق سكان القرية، الذين حرموا من التنقل ليلا داخل قريتهم أو حتى الخروج من القرية لنقل مرضاهم إلى مستشفيات البلديات المجاورة، حيث يعرضهم المشكل أيضا إلى خطر الاعتداءات والسرقات التي تطال ممتلكاتهم ومداهمة الحيوانات المتوحشة لمزارعهم وإتلاف منتوجاتهم، يحدث هذا والعائلات عاجزة عن الخروج وسط الظلام الدامس لحماية أنفسها. غياب ابتدائية يثيراستياء الأولياء كما تحدث أولياء التلاميذ عن افتقار قريتهم لمدرسة ابتدائية تجنب أبناءهم عناء التنقل وقطع مسافة تزيد عن 2 كلم سيرا على الأقدام للالتحاق بالمدرسة المتواجدة بقرية ولبان العليا، بحيث يضطر التلاميذ إلى التوجه صباحا ومساء إلى المدرسة عبر طريق وعر وسط الغابات الكثيفة والمنحدرات معرضين لمختلف المخاطر، الأمر الذي أثار استياء أوليائهم الذين رفعوا نداءهم للسلطات بضرورة إنجاز مدرسة أو مجمع مدرسي القرية ينهي معاناة أبنائهم. المصلون يريدون أرضية لإنجاز مسجد بالقرية من جهة أخرى، رفع سكان والبان إلى الجهات المعنية، مطلب تخصيص أرضية لهم لإنجاز مسجد بالقرية وذكر هؤلاء في حديثهم أن القرية استفادت من مسجد خلال سنوات التسعينات، إلا أنه ونظرا للظروف الأمنية المتردية التي عاشتها المنطقة آنذاك وهجر أغلب سكانها لها، تم تحويل المسجد إلى ثكنة عسكرية للجيش وما يزال الحال كذلك إلى اليوم، يقول السكان، الذين طالبوا بتخصيص أرضية أخرى لإنجاز مسجد آخر ليتسنى لهم أداء الصلوات الخمس جماعة ودون التوجه إلى مسجد القرى المجاورة خاصة بالنسبة لكبار السن . جملة الانشغالات التي تحدث عنها سكان القرية، رفعها هؤلاء إلى السلطات المحلية على أمل إيجاد حلول لها ووضع حد لمعاناتهم التي طال أمدها. سمحت بتوفير احتياطي يصل إلى 7.5 مليون متر مكعبربط آخر دواوير عين تموشنت بماء مـحطة التحلية قبل نهاية السنةشقرون عبد القادركشفت وحدة الكهرباء والغاز بولاية عين تموشنت، أن عملية ربط آخر الدواوير والتجمعات السكانية المعزولة المتواجدة بولاية عين تموشنت بشبكات المياه الصالحة للشرب انطلاقا من محطة تحلية مياه البحر، وصلت مراحلها الأخيرة على أن تكتمل مع نهاية العام الجاري.بعد أن تم بنجاح تجربة المعدات الكهربائية التي تم تسخيرها لذلك، المحطة تضمن إنتاج نحو 5 آلاف متر مكعب يوميا, وفي ذات الإطار، أكدت مصلحة التزويد بالمياه الصالحة للشرب بمديرية الموارد المائية بعين تموشنت، أن الأمر يتعلق بالدرجة الأولى بكل من دواوير هواورة وكواملية وماغرا وروايبة والتابعة إداريا وإقليميا لمنطقة بوزجار شمال غرب عاصمة الولاية عين تموشنت والتي تصنف ضمن قائمة التجمعات السكانية الأكثر معاناة من شح في المياه الصالحة للشرب. وتتوفر هذه المنطقة على تجهيز بكتلة واحدة لتحلية مياه البحر بطاقة إنتاجية قد تصل إلى 5000 متر مكعب يوميا، إلا أن ذلك يبقى غير كاف لتمويلها و هو ما استدعى توسيع المشروع وتدعيمه وتسبب ذلك في تأخير استلام المشروع بسبب هذه الأشغال الإضافية، كما أن الأشغال التي تم الشروع فيها منذ أشهر معدودات والمتعلقة بمحطة للضخ بناحية مساعيد تم الانتهاء منها ويستلم قبل نهاية العام الجاري للقيام بالتجارب التقنية وتزويد هذه الدواوير بالمياه الصالحة للشرب على مدى 24 ساعة انطلاقا من محطة تحلية مياه البحر لبني صاف على غرار المناطق الأخرى من الولاية والتي استفاد ساكنة بلدياتها من المياه الشروب بشكل تدريجي انطلاقا من هذه المحطة التي تبلغ طاقتها الإنتاجية 200.000 متر مكعب يوميا وتغطي احتياجات معظم بلديات ولاية عين تموشنت العشرين ومن بينها عاصمة الولاية عين تموشنت، التي تتدفق بحنفياتها وخزاناتها كمية تقدر بنحو 100.000 متر مكعب في اليوم أي ما يعادل 250 لتر للثانية الواحدة و هو معدل معقول و مقبول جدا. تخصيص 13 مليون متر مكعب من حوض دزيوة للمحاصيل الفلاحية كما أطلقت مديرية الموارد المائية أشغال ربط مزارع الولاية ومختلف المستثمرات الفلاحية، برنامجا موازيا خاصا بسقي وري المحاصيل الفلاحية لاسيما الخضروات والحمضيات وأيضا الكروم والحبوب والتي وصلت نسبة أشغالها أكثر من 98 بالمائة وتستلم قبل نهاية العام الجاري، ليتم تموينها على مدار 24 ساعة أيضا، وذلك بهدف المساهمة في الإنتاج الفلاحي و استقرار سكان الأرياف و المستثمرات الفلاحية بها، و من جهة أخرى، فقد تم تجسيد جميع هذه العمليات بفضل تشغيل محطة تحلية مياه البحر وكذلك إنجاز أربعة رواقات تعبر الولاية انطلاقا من حوض دزيوة المائي بطاقة 13 مليون متر مكعب، وتصل هذه الرواقات إلى بلديات أولاد كيحل والعامرية وسيدي صافي وولهاصة وعين تموشنت وشنتوف وتامازورة ووادي الصباح. وبالموازاة مع ذلك، شكلت مديرية القطاع بالولاية احتياطي للتأمين عند الضرورة فترات الجفاف بشكل خاص بنحو 7 مليون و500 ألف متر مكعب من مياه الشرب على مستوى حوض دزيوة لمواجهة لأي احتمال انقطاع يمس محطة تحلية مياه البحر لبني صاف، حيث تشكل هذا الاحتياطي انطلاقا من سد حمام بوغرارة بإقليم ولاية تلمسان عبر تفريغ الكميات الزائدة منه، و بالإضافة إلى ذلك سمحت عمليات تعزيز قدرات تخزين الماء الشروب لولاية عين تموشنت بتوفير خزانات بسعة إجمالية تبلغ 130.000 متر مكعب يوميا أيضا وهو ما يجعل عين تموشنت ولاية نموذجية ورائدة في تسيير الموارد المائية سواء المتعلقة بتمويل السكان البالغ تعدادهم قرابة 600 ألف نسمة بالماء الشروب أو تلك المخصصة لري المزروعات. وقت الجزائر تناولت معاناتهما قبل شهر...وليد طفل القمر.. التهميش يغيّب حياته وشقيقه مهدد بذات المصيرفلة زخروفبعد معاناة دامت سنوات، تلقينا نبأ وفاة وليد جرموني، الحالة التي تناولتها وقت الجزائر من خلال الملف الذي قمنا به حول أطفال القمر وبهذه المناسبة الأليمة جدد الوالد جرموني نداءه للسلطات المعنية من أجل التكفل بالأخ الأصغر لـ وليد والذي يعاني من نفس المرض.. تلقينا ببالغ الألم والأسى، وفاة الشاب وليد جرموني الذي تطرقنا إلى حالته في الملف المتعلق بـأطفال القمر، حيث نهش المرض كامل جسده ما جعله يفارق الحياة، حيث أكد السيد جرموني في حديثه لـوقت الجزائر أن الحالة التي وصل إليها وليد أقل ما يقال عنها إنها كارثية لدرجة كبيرة دون تدخل السلطات من أجل التكفل به. وأضاف قائلا رغم المعاناة و الألم الشديد الذي أشعر به نتيجة فقداني فلذة كبدي، إلا أن وفاته كانت أفضل من رؤيته يعاني. وجدد السيد جرموني نداءه للسلطات المعنية، خاصة لوزارة الصحة، من أجل الإسراع بالتكفل بهذه الشريحة، حيث أن ابنه أيوب ذا 9 سنوات مصاب بذات المرض، الأمر الذي أدخل هذا الأخير في حالة لا متناهية من الرعب وهو يرى أخاه يموت أمام عينيه، إذ أصبح يرى نفسه في ذات الحالة ما جعل حالته النفسية تتأزم يوما بعد يوم وأضاف محدثنا لا أريد لابني الصغير أن يلقى نفس مصير أخيه. أيوب، اليوم ينتظر التفاتة السلطات من أجل التكفل به وكله أمل في ذلك فهو لا يملك إلا أمل يحيا به، أمام قسوة الحياة، ألم المرض وتهميش السلطات.تعـرف حضورا مميزا بالمديةالعيســـاوة.. للمتعـــة والارتقـــاء بالنفــــس معــــابلال موزاويشكلت الطريقة العيساوية بمدينة المدية أحد أهم الطرق في صناعة الفرجة، أين تجد الإقبال عليها كثيرا لتذوق ذلك والسماع من قصائد محمدية تشفي كل عليل وقاصد، والتي ساهمت بشكل كبير من خلال ريبرتوارها السماعي الفني الواسع والجميل في تكييف نفسانية الجزائري والارتفاع بذوقه الفني لقرون طويلة.ومن هنا نجد من الطبيعي اهتمام الجيل الجديد بالفن الصوفي بشكل عام وبالفن العيساوي بشكل خاص عبر مختلف ربوع الوطن، التي تزخر بالشباب المتعطش إلى روحانية التراث، ولعل الطريقة العيساوية كانت بمثابة الوعاء الذي تنصهر فيه كل الفوارق من كامل الفئات العمرية، حيث لا يمر عرس أو وليمة إلا وفيها فرقة العيساوة التي تعرف مؤخرا حضورا قويا بالمدية. يتزايد عدد المحبين لهذا التراث يوما بعد يوم، كونها تمثل عملية إسقاطات عديدة لهموم الشباب، والذين يحاولون خلال تلك الطقوس داخل الحضرة العيساوية تفريغ ربما واقع أو حالة نفسية عابرة. وللوقوف أكثر على سر الطريقة كانت لـوقت الجزائر جلسة مع أحد مريديها الشيخ د.س والذي لم يبخل علينا في وصف الطريقة والتوغل بنا الى هذا التراث العريق، تماما كما تغلغل في أجيال عديدة للجزائريين، جعل الإيمان الشعبي في هذه البلاد شديد الارتكاز على مبدأ تكريم الأولياء الصالحين والتمسك بزيارة أضرحتهم والتبرك بآثارهم، وهو ما اعتبره محدثنا دليلا وشهادة على حيوية هذا الإيمان، ما يدل على اصطباغ كافة مناحي الحياة الاجتماعية والثقافية الجزائرية بالصبغة الصوفية المرابطية، إلى درجة القول بأن تاريخ الجزائر الإسلامي هو تاريخ صوفي، فهذه الفضاءات التعبدية تعد اليوم بحق أبراج للمراقبة الروحانية، والثقافية رغم المحاولات الإستعمارية لطمسها على مر قرن ونصف، عن طريق خلخلة ركائزها الدينية واللغوية، فهي تعد اليوم حصنا منيعا لثوابت أمتنا وقيمها المهددة بأخطار العولمة التي تحدق بها، من جنبات الأرض وأقطار السماء. ومن هنا يمكن أن نقرأ الزخم الثقافي الروحاني الذي تزخر به المدرسة الفنية السماعية العيساوية، حيث نجد أن الطريقة العيساوية تملك تقاليد عريقة في شتى المجالات،التي تربط أساسا بالثقافة والمجتمع والعادات والتقاليد، وبخاصة الجانب الفني والذي يرتبط ارتباطا عضويا بالأولياء والصالحين، بل إن أبناء الطريقة العيساوية يفتخرون ويعتزون بانتسابهم إلى الشيخ الكامل سيدي محمد بن عيسى، مؤسس الطريقة التي مازالت صامدة في وجه التغيرات والدهنيات السائدة في المجتمع اللمداني اليوم. استلام حظيرة حضرية ضخمة قبل افتتاح تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015"
قسنطينة - سيستلم مشروع تهيئة حظيرة حضرية ضخمة بحي باردوسابقا بقلب مدينة
الصخر العتيق "قبل افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربيةلعام 2015"
حسبما علم اليوم الأربعاء من مصالح شركة الهندسة المعمارية والتعمير.
وستضم هذه الحظيرة الإيكولوجية المتربعة على مساحة 65 هكتار والتي
تعدالأولى من نوعها بالوطن حديقة نباتية ومجرى مائي على حوالي 2,5 كلم
وشلالات وفضاءاتغابية بمحاذاة وادي الرمال حسبما تم توضيحه بشركة الهندسة
المعمارية والتعميرالمكتب المكلف بمتابعة الأشغال.
وذكر ذات المصدر بأنه يجري بناء الحظيرة الحضرية بقسنطينة على أرضية
كانتتتواجد بها سكنات هشة تم تهديمها في إطار عمليات ترحيل واسعة تم
إطلاقها من طرفالسلطات المحلية في 2009 متحدثا عن أثر هذا المشروع في
"تنمية المدينة على صعيدالتصميم".
وستشغل هذه الحظيرة الحضرية المتواجدة بباردو حيزا يتجاوز نصف مساحة
هذاالحي المتربع على 110 هكتارات حسبما أوضحه ذات المصدر بشركة الهندسة
المعماريةوالتعمير مذكرا بأنه تم إسناد إنجاز هذا المشروع إلى مجمع
جزائري-إيطالي.
واستنادا للمسؤولين المكلفين بإنجاز هذا المشروع فإن بعض العراقيل
التيكانت تعيق تقدم الأشغال لاسيما تواجد 3 سكنات هشة وسط المشروع "هي في
طريقها للتسوية" وذلك على اعتبار أنه سيتم "عما قريب" إخلاء هذه السكنات وسيعاد إسكان قاطنيها.
شغال في الواحدة صباحالم يجد المقاول المكلف بانجاز سور الدعم بحي 200 مسكن بباش جراح، بالعاصمة، من وقت مناسب للقيام بأشغاله إلا الواحدة صباحا، حيث تفاجأ السكان بقدوم الشاحنات الخلاطة، ما أحدث ضجيجا كبيرا انتهى بصب الاسمنت المسلح، ولم يكن صاحبنا قلقا حتى غسل شاحناته ليغادر بعد ذلك في ضجيج... فهل هناك قانون يضبط القيام بالأشغال عندنا؟جــــــدل لــــغـــــوياستحسن طلبة المدرسة العليا للصحافة وطلبة كلية العلوم السياسية المنتدى، الذي تم تنظيمه، خلال اليومين الماضيين، لولا تدخل إحدى ضيفات المنتدى من دولة عربية، الذي كان موجها لأستاذ جزائري، تعيب فيه عدم تقديم مداخلته باللغة العربية واستعمال اللغة الفرنسية، ما أثار جدلا بين مؤيد ومعارض. كان الكثيرون يتمنى لو كان في صلب الموضوع، وليس في الشكليات.شرطي يحڤر ويعتـــــرفتعرض مواطن، أوقف سيارته أمام مؤسسة تأمين بالقرب من مقر الأمن الولائي بالعاصمة، لتعنيف من شرطي، هذا الاخير طلب منه وثائق السيارة، لأنه ارتكب مخالفة الوقوف، رغم أنه مجبر على ركن السيارة أمام باب مؤسسة تلتقط لها صورة من أجل تأمينها، غير أن المواطن رفض منح وثائق سيارته له، وهو يخبر الشرطي أن مصالح التأمين طلبوا منه جلب السيارة، وكيف يتصرف إذا كان توقفها في المكان يشكل مخالفة، إلى هنا الامر عادي، لكن غير العادي، أن الشرطي لجأ إلى نزع مفاتيح السيارة، وقال للمواطن اذهب الآن اشتكي وقل لهم أنني حقرتك، المواطن لم يعرف كيف يتصرف، قبل أن يعود الشرطي، الذي منحه المفاتيح، وقال له انصرف فورا، لكنه لم يخبره أين الحل بخصوص ركنها لتأمينها، فما كان من أحد المارة إلا أن علق يحقر ويستعرف وما يخافش. |
ينتظر أن يتم قريبا ترحيل أزيد من مائة حرفي و تاجر ينشطون بمنطقة "رحبة
الجمال" بالمدينة القديمة بقسنطينة، و ذلك من أجل إخضاعها لعمليات ترميم
ستجعل من هذه النقطة التي ظلت لعقود حكرا على الذكور، معلما سياحيا و
تجاريا.
وزيرة الثقافة نادية لعبيدي و خلال زيارتها، أمس، لمشاريع قسنطينة عاصمة
الثقافة العربية، مرت على منطقة "رحبة الجمال" بوسط مدينة قسنطينة المعروفة
لدى القسنطينيين بحركيتها التجارية الخاصة، حيث تلقت شروحات من مكتب
دراسات محلي كلف بإعداد دراسة حول عملية ترميم ينتظر أن تخضع لها بنايات و
ساحات "رحبة الجمال"، و ستمس العملية الساحة العلوية الواقعة بالمنطقة التي
يعمل بها 20 تاجرا و البناية المسماة الفندق التي يعمل بها حوالي 100 حرفي
ينشطون خاصة في الخياطة، حسبما علمناه من مسؤولي مكتب الدراسات. و قد
تحدثت وزيرة الثقافة إلى مجموعة من التجار الذين أبدوا تجاوبا، لكنهم
طالبوا بالإسراع في العملية حتى لا يتعطل نشاطهم التجاري، كما أمرت لعبيدي
بضرورة تسوية وضعيات هؤلاء في أقرب وقت بالتعويض أو ترحيلهم إلى مناطق
أخرى، لمواصلة نشاطهم إلى حين إتمام الترميمات لكي لا ينقطع مصدر رزقهم،
مضيفة بأن الترميمات ضرورية بالنظر للوضع المتدهور الذي آلت إليه بنايات
المنطقة، ما بات يشكل خطرا حتى على التجار أنفسهم، لتكشف أنه سيتم يوم
الأربعاء المقبل تنظيم لقاء مع ممثلين عن التجار لمناقشتهم في هذا الشأن.
مسؤول مكتب الدراسات المعني أكد لنا بأنه لم ينطلق بعد في عمله، بسبب عدم
إخلاء الفندقين الواقعين بالمنطقة و الساحة التي ستخضع للترميم، مؤكدا بأن
الدراسة قد تستغرق وقتا طويلا بالنظر لخصوصية المكان من النواحي التقنية و
الاجتماعية و الاقتصادية، و ذلك على أن تنطلق الأشغال في وقت لاحق و قد لا
تنتهي قبل سنة، ليتحول هذا المكان إلى معلم سياحي موجه لجميع زوار المدينة.
بتسريحات غريبة، سراويل مقطعة وإكسسوارات نسائية
هوس الموضة.. من جنون أنثوي إلى عجائب ذكورية
حياة فلاق
تعتبر الموضة من أهم المتغيرات المصاحبة للتطورات التي تطرأ على المجتمع، والبحث الشبابي عن مقتضيات الجمال، وما هي إلا تغيير أشكال وأنواع اللباس الشبابي لكل عصر، ويتضمن التغيير أيضا أنواع الإكسسوارات، تسريحات الشعر، العطور المستخدمة وحتى الألوان المختارة لكل فترة زمنية معتبرة، إلا أن هوس الموضة كان لدى الفتيات أكثر منه لدى الشباب، فقد كان الشباب يلبسون على الموضة لكن لم يصل لحد الجنون بها، لكن اليوم أصبح الأمر مغايرا تماما فالشاب مثله مثل الفتاة أصبح مجنونا بآخر صيحات الموضة في الحلم واليقظة..شكلت الموضة عبر العصور متنفسا للشباب المعايش لكل فترة منها، وتعتبر إسقاطا لما يعيشه ويحسه، وقد يكون هذا التحول في الهندام بشكل عام متعلقا بأمور نفسية لكل جيل، أو أنها تأتي تبعا لمتغيرات الحياة الثقافية والاجتماعية وحتى الاقتصادية للفرد، فلا شيء منها مستبعد، فلكل جيل موضته الخاصة به، في اللباس، وتسريحات الشعر، والألوان وحتى العطور المعتمدة لديهم، وفي وقت ليس ببعيد لم تكن الإكسسوارات بكل أنواعها، خاصة المعدنية تستهوي الكثير من الشباب، لكنهم اليوم لا يختلفون في انتقائها عن الفتيات وحتى هوسهم بالموضة أصبح في زماننا هذا أكبر، وحرصهم أضحى أشد من بعض النساء بالظهور بآخر صيحات الموضة، والرجل بالأمس، كان مهما بلغت درجة إتباعه وحبه للموضة، فإن هذا الأخير يكون في حدود لا تبعده عن رجولته، ولا عن تميزه بها، فكل صيحات الموضة التي شاهدتها السنوات الماضية، تحافظ على مسافة بينها وبين التحفظ والالتزام بالدائرة الرجولية للشاب، وقد لا يزيد قدر المحبة للموضة أكثر من مجرد الظهور بشكل أنيق، بآخر الصيحات..
شبان اليوم أكثر الأجيال تعلقا بالموضة
يظهر للجميع وهم يمشون في الشارع، التغير الكبير الذي طرأ على نمط هندام شباب جيل العولمة والعصرنة، والعديد من المحافظين من يتهكمون عليها، لما أصبح لهذه الموضات المنتشرة بين الشباب من دلالات غريبة عن واقعنا وعن ديننا، ولم تعد الموضة تتغير بمرور السنين أو يتحكم بها إتباع فئة معينة، وإنما الحكاية اليوم أن الموضة قد تتغير في شهر واحد بدل موسم واحد، ففي الفصل الواحد نجد أن لباس الشباب قد تغير أكثر من مرة، وكل مجموعة من الشباب يتبعون أساليب في صيحات الموضة مختلفة عن مجموعة أخرى، فهناك من يقتدون بممثل،أو رياضي، أو إعلامي، أو مغن، ومصدر الصيحة ليس بالضرورة أن يكون مشهورا كما سبق، فقد يكون الشاب قد أخذ لنفسه نوعا من الموضة التي قد يكون أوجدها هو، رغم أن الشخصيات المعروفة لهم حصة الأسد في الهوس الذي يصيب الشباب في الموضة، فبفضل ما عرفه المجتمع الجزائري من تطور واستحواذ التكنولوجيات الحديثة على أفراده، خاصة الشباب منهم، أسهم في تأثر الفئة هذه بكل ما يعرض حولهم من الجديد في عالم الأزياء بما فيها من تفاصيل، ونجد اليوم الشاب الجزائري وهو يمشي في الشارع لا يختلف شكله عن أي مواطن أمريكي أو أوروبي، بالتقليد الأعمى لما ينتجه الإعلام الغربي، ويقول كريم متحدثا لـوقت الجزائر عن الأمر لم يبق مجال واحد لم نكن فيه نمارس التبعية للغرب، فلماذا نستغرب من تبعية شبابنا لهم في اللباس، رغم غرابة أشكالهم، وابتعادهم عن أصالتهم، وما يشكل الحزن للعديد من المحافظين أن الشباب يهتمون بالموضة، ووضع الجال ليظهروا كالديكة، أكثر من اهتمامهم بغدهم ومن حولهم، على حد قول أحدهم.
تسريحات اللاعبين تتفوق على مثيلتها للممثلين
انتشرت بين أوساط شباب اليوم تسريحات مختلفة، يصعب حصرها في نوع واحد لكثرتها، وبعدما كانت الأجيال السابقة تعتمد في تسريحة شعرها على آخر ما خرج به أشهر الممثلين، نجد بالمقابل جيل اليوم يستمد طريقة قص شعره، من مختلف تسريحات اللاعبين الذين تفننوا في أشكال القصات، فهذا يرسم خطا دائريا على رأسه بقصته، وآخر يقص شعره كاملا ويترك خصلات شعر قليلة في المقدمة، وذاك يجعل شعره أشبه بتسريحة حيوان الظبي، وكل لاعب وذوقه، ولا يجد الفتيان أي حرج في اتباع ما ذهب إليه نجمه المحبب، ولا يهمه في الأمر أن يكون فساده الأخلاقي دفعه لذلك، ويتعدى التقليد إلى صبغ الشعر بكل الألوان، وهو شيء لم يعتده المجتمع الجزائري، وعن هذا يتحدث سمير الذي أظهر شكله لكل من يراه مدى حبه الجنوني لحارس المنتخب الوطني السابق شاوشي، سواء في طريقة لبسه ووضع حلقة أذن، وكذا تسريحة شعره ولونه، قال أنا من أشد المعجبين بحماسة شاوشي، ولعبه، وأنا نحب نقلدو في كل شيء وعندي كل المعلومات الخاصة به، وأضاف أنه يقلد في المظهر وليس في الأخلاق، وأنه يصلي ويذهب للجامع لكنه مولع بكل ما يطلقه الحارس السابق الذكر من موضات، ولا يهمه إن كانت هذه الموضة مستهلكة من طرف أحد المشاهير قبله، وأمثال سمير كثيرون ما يهمهم الظاهر لا الجوهر، ويجدون متعتهم في الانتقال بين مختلف صيحات الموضة، خاصة ما تعلق بالتسريحات.
شباب مسلم ... بقمصان وعبارات مبهمة
لما يتعلق الأمر بانتقاء الشباب لألبسة جذابة تجعل شكلهم أجمل، قد نجد لهم العذر ونتفهم شغفهم بالموضة، بما في العالم من تغيرات مثيرة في الأزياء، وإغراءات تزينها الإعلانات والأفلام وغيرها، لكن عندما يصل الأمر إلى حمل شبابنا لعبارات مسيئة لأصالتنا أو لديننا، فهذا شيء خطير لا بد من الوقوف عنده لإيقافه، لكن الأخطر منه أنهم لا يعرفون أصلا أنهم يحملون ما قد يكون سبا لهم، أو رسالة استهزاء بعقولهم، فإننا نرى شباب يلبسون قمصان مرسوم عليها أشكال غريبة، وأحيانا مرعبة ومخيفة، وكتابات قد لا يفهمها الكثير بالانجليزية أو حتى الصينية، والأمر المخزي أنها قد تكون بالعبرية، وهم لا يفهمون ما يحملونه على صدورهم، ناهيك عن الأوشام التي تطبع على أجسادهم، والتي تحمل عبارات غربية، وبعيدا عن تأثيرها عن الجانب الثقافي للشاب فهي صحيا خطيرة على الإنسان، ومن جانب آخر فإنهم يوشمون أشكال تعبر عن ديانات وأفكار ماسونية وغربية عنصرية ضد الإسلام، قد لا يفك رموزها إلا المختصون، وهم يسعون لها لمجرد الاستمتاع بمنظرها واختلافهم عن الآخرين، ويقول رضا الملقب في حيه بـ جوان، عن مدى حبه لوضع الأوشام سواء بالرسم أو الكتابة، أنا منذ ثلاث سنوات أقوم بوشم في مكان ما بجسمي، وأكثر ما أحبه هو رسوم التنينين، وخط الأسماء الأجنبية، واعتبر هذا رجوليا ومثيرا للاهتمام، ولا يتوقف الأمر لدى الشباب اليوم على الوشم وإنما أيضا يتعدى إلى وضع إكسسوارات اعتدناها عند النساء، وأكثرها غرابة وضع الأقراط في أعلى الأذن، في الأنف، أو على الحواجب واللسان.
شباب بـستايلات خطيرة يجهلون معناها
ونحن بإحدى شوارع العاصمة استوقفنا شاب اعتقدنا من مظهره أنه مسيحي فأردنا معرفة رأيه في آخر الصيحات، ليتبين لنا من حديثه أنه جزائري مسلم، إلا أن هيأته وهو يرتدي سروال جينز مقطع وشعر مصبوغ بالأصفر، وحلقة أذن في أسفل ذقنه، لكن ليس هذا ما جعلنا نعتقد مسيحيته، وإنما ارتداءه لقلادة تحمل صليبا صغيرا، ولما سألناه عنها قال إنها مجرد موضة فقط، وإنه لما كان يراها في الأفلام والمسلسلات المكسيكية استهوته ودفعه شغفه بذلك إلى ارتدائها، لكنه أكد أنه مسلم ويؤمن بالله ورسوله، لكنها مجرد موضة لا تتعدى التقليد في الشكل حسب قوله، وأخطر أمر أن آخرالستايلات المنتهجة تعبر عن أفكار شيطانية، وقيم غريبة عنا، والأخطر من ذلك أن الجهل بها وبما تحويه يحيط بالشباب والمراهقين، الذين يسيرون وراءها دون العودة إلى المشورة ولا يهمهم في الأمر انتماؤهم الديني، وقد انتشرت هذه الموضات والستايلات بشكل رهيب ومخيف رغم التستر على بعضها الآخر.
يقول سليم عنها لـوقت الجزائر لقد لاحظت على بعض الشباب في حينا اتباعهم لما يعرف بالروك، وحديثي معهم أكد لي أنهم لا يعرفون شيئا عن الستايل هذا ولا عن أفكاره، ويكتفون بتقليد كل أساليبه دون تفكير، ولما أخبرتهم أن أصله يعتمد على مفهوم عبادة الشيطان والانصياع لأوامره، تفاجؤوا وتذمروا، ولم يريدوا التصديق، تحججوا بأن نيتهم غير ذلك، والأمر هنا يظهر خطورة عدم مسؤولية فتيان الجيل المعاصر في اقتفائهم لتفاصيل الموضة، فعندما يصل تفكير الشباب إلى جعل قيمهم وأخلاقهم في ركن بعيد عن حياتهم ويستبدلونه بممارسات وتقليد أعمى للغرب، فهذا لاشك يعني أنهم بشكل مقصود أو غير مقصود يقضون على هويتهم..
أين الأولياء من كل هذا؟
لم تعد ظاهرة الهندام الغريب التي يعتمدها بها الشباب اليوم مقتصرة على المراهقين والشباب وإنما حتى الأطفال، بما في ذلك من لباس يفتقر للاحتشام المعتاد عند الجزائريين، والإكسسوارات الخاصة بالنساء في ثقافتنا، والتسريحات التي توحي إلى حيوانات. وقد قالجعفر عن ذلك إن قصات الشعر لدى شباب اليوم توحي وكأنك تشاهد رأس ديك أو ببغاء أو حتى حيوان الظبي وغيرها، وهذا دون ذكر تطويل الشعر وشده كذيل حصان والمعروف عندنا أنه خاص بالنساء، وقد استغرب عدم تدخل الأولياء في توجيه أولادهم للتخلي عن التقليد الأعمى لكل ما هو غربي، وفرح بعضهم بما يبدو عليه أبناؤهم للأسف، ويقول عمي عمر عن هذا الاستهتار في انتقاء الألبسة دون الاهتمام بما تحويه من كتابات ورسوم إنما ينم عن عدم نجاح الأولياء والمؤسسات التربوية في الحفاظ على جيل اليوم، وأضاف كيف لنا أن نفكر في جزائر الغد ونحن نرى شبابنا قد ذهب عنهم الحياء، فلباسهم لسراويل تنزل حتى يظهر ما هو ملبوس في الداخل، إنما هو دليل على غياب الحياء. وأشار إلى حكاية طريفة حدثت بينه وبين أحد أحفاده قائلا أتذكر يوم دخل علي حفيدي مرتد لسروال مقطع في أماكن مختلفة، فنهرته كيف لم يكن لديه ما يلبسه ولم يطلب مني أن أشتري له، لأتفاجأ انه جديد وأنه باهظ الثمن، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وقد أعاب على الأولياء سكوتهم عن الأمر وترك الحبل لأولادهم لشده في أي اتجاه يريدونه، في حين أن دور الأولياء والمؤسسات التعليمية هو ردع مثل هذه الممارسات، وتوجيه الأبناء إلى القصد وعدم المبالغة على الأقل في الانسياق وراء الموضات، خاصة الغريبة منها.
Trois voitures brûlées à l’UV 14 de Ali Mendjeli
le 02.12.14 | 10h00
1 réaction
Trois (03) voitures ont été brûlées hier vers 1h du matin à l’UV 14 Ali Mendjeli, pendant affrontements entre, toujours, les relogés de Fedj Errih et Oued El had, apprend-on d’une source parmi les habitants.
D’après les déclarations du lieutenant Mohamed Zemouli, ces
affrontements se sont renouvelés durant la nuit du dimanche au lundi
vers 22h. Ils n’ont pris fin qu’au bout d’une heure suite à
l’intervention des groupes de police installés dans cette unité de
voisinage le week-end dernier. Les belligérants sont revenus à la charge
vers 1h du matin en utilisant toujours des pierres et des cocktails de
Molotov, causant l’incendie de deux voitures stationnées à proximité du
parking et la destruction partielle d’un véhicule de police. L’on a
cassé aussi, selon les habitants, les vitres de 7 autres voitures
pendant les affrontements.
Le lieutenant Zemouli nous a affirmé que les services de la sûreté ont diligenté une enquête après l’incendie des voitures, et il y a un travail de fond fait par les éléments de la police pour atténuer ces violences intermittentes. Pour rappel, ces affrontements ont commencé la nuit 24 du mois en cours, causant une grande panique au sein des habitants.
Et ils ont eu fin qu’après 4 jours, pour que les deux groupes rivaux reprennent leurs attaques le week-end dernier, c’est ce qui a incité les éléments de sûreté d’installés plusieurs unités à l’unité voisinage mentionnée. Il faut rappeler aussi que 3 personnes âgées entre 21 et 26 ans ont été arrêtées et présentées le 26 octobre devant le procureur qui a décerné à leur encontre un mandat de dépôt.
A noter qu’après les violences du dimanche au lundi (hier) ni blessés, ni de nouvelles arrestations ont été enregistré. D’autre part, Houcin Ouadah wali de Constantine a exprimé sa colère durant sa visite à l’UV 14 et il a promis les citoyens qu’il va y avoir des décisions fermes concernant ce problème.
Le lieutenant Zemouli nous a affirmé que les services de la sûreté ont diligenté une enquête après l’incendie des voitures, et il y a un travail de fond fait par les éléments de la police pour atténuer ces violences intermittentes. Pour rappel, ces affrontements ont commencé la nuit 24 du mois en cours, causant une grande panique au sein des habitants.
Et ils ont eu fin qu’après 4 jours, pour que les deux groupes rivaux reprennent leurs attaques le week-end dernier, c’est ce qui a incité les éléments de sûreté d’installés plusieurs unités à l’unité voisinage mentionnée. Il faut rappeler aussi que 3 personnes âgées entre 21 et 26 ans ont été arrêtées et présentées le 26 octobre devant le procureur qui a décerné à leur encontre un mandat de dépôt.
A noter qu’après les violences du dimanche au lundi (hier) ni blessés, ni de nouvelles arrestations ont été enregistré. D’autre part, Houcin Ouadah wali de Constantine a exprimé sa colère durant sa visite à l’UV 14 et il a promis les citoyens qu’il va y avoir des décisions fermes concernant ce problème.
Yousra Salem
Vos réactions 1
elhadj
le 02.12.14 | 11h16
violences urbaines
le meilleur moyen de mettre un terme à ces violences
terroristes est de transférer à la manière Staline tous les
contrevenants à l'ordre public. ayant bénéficié de logements gratuits
,peut être que les charges ne sont même réglées et ils trouvent le moyen
de semer le désordre et persécuter les paisibles citoyens déjà malmenés
par la cherté de la vie quotidienne.il faut etre ferme et sans pitié
parce que le laisser, le laisser faire conduiront à des désordres graves
et incontrôlables
عدد القراءات: 110
|
التوقيع على بروتوكول اتفاق بين بلدية قسنطينة و محافظة حدث قسنطينة عاصمة للثقافة العربية سنة 2015
قسنطينة - وقع كل من المجلس الشعبي لبلدية قسنطينة و محافظة حدث قسنطينة
عاصمة للثقافة العربية سنة 2015 مساء أمس الخميس على بروتوكول اتفاق بمقر
ذات المجلس ينص على تعزيز التعاون بين الطرفين لضمان النجاح لهذه التظاهرة.
و قد تم التوقيع على بروتوكول الاتفاق و الشراكة من طرف رئيس المجلس
الشعبي لبلدية قسنطينة سيف الدين ريحاني و محافظ قسنطينة عاصمة الثقافة
العربية سنة 2015 سامي بن الشيخ الحسين بحضور عديد الوجوه الفنية و مثقفين و
ممثلين عن المجتمع المدني.
و قد التزم المجلس الشعبي لبلدية قسنطينة و محافظة هذه التظاهرة الثقافية
بموجب بروتوكول التعاون و الشراكة على تسريع وتيرة التحضيرات الجارية من
أجل ضمان "انطلاق هذا الحدث البارز في موعده و في أحسن الظروف. "
و من هذا المنطلق فإن بلدية قسنطينة التي تعتبر بموجب هذا البروتوكول طرفا
أساسيا فيما يتعلق بجميع النشاطات الثقافية المبرمجة ضمن هذه التظاهرة و
ستضع في متناول محافظة المهرجان الفضاءات الضرورية التابعة للبلدية من أجل
السير الحسن لهذا الحدث.
و تنص هذه الوثيقة ايضا على وضع المركز الثقافي الإسلامي عبد الحميد بن
باديس ليكون مركزا للقاءات الشباب و كذا المرافق الثقافية الأخرى إن اقتضى
الأمر تحت تصرف المحافظة طيلة تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015
على تلتزم المحافظة بالقيام بأشغال تهيئة و تجهيز المركز.
و يتعلق الأمر كذلك بتنظيم دورات تكوينية لفائدة الأعوان الذين سيتم
تسخيرهم للعمل في الفضاءات التي تفتحها البلدية بهذه المناسبة و التي سيتم
تجهيزها بالعتاد اللازم.
و صرح محافظ التظاهرة على هامش التوقيع على هذا البروتوكول بأن هذا الحدث
البارز في تاريخ قسنطينة سوف لن يجري بمعزل عن المنتخبين المحليين الذين
اعتبرهم بمثابة قوة اقتراح قادرة على أن تضمن النجاح لهذه الفعالية
الثقافية الكبرى قبل أن يبرز أهمية هذا الاتفاق في إعطاء دفع أكثر
للتحضيرات الجارية تحسبا لهذا الموعد الهام.
و من جهته، أكد رئيس المجلس الشعبي لبلدية قسنطينة بأن هذه الجماعة
المحلية ستسخر جميع الوسائل المتاحة و اللازمة لكي تجري هذه التظاهرة في
أحسن الظروف.
و بدوره، أشار رئيس جمعيات المجتمع المدني حكيم لفوالة إلى أن حملة تحسيس
واسعة سيشرع فيها عما قريب بغرض تحفيز السكان و الشباب بالأخص على التجاوب و
الانخراط في هذا الحدث المرتقب بعد بضعة أشهر فقط.
فيما تقرر استبدال كراسي كلفت 2 مليار سنتيم بالمسرح الجهوي |
عدد القراءات: 144
انتقد مدير الديوان الوطني للثقافة و
الإعلام "عيوبا" تقنية سجلت بعدد من مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية،
بينما تم الاستعانة بالعمالة الصينية ببعضها و أمرت وزيرة الثقافة
بالإسراع في الأشغال، من أجل الشروع في التحضير للعروض المسرحية و الفنية.
وزيرة الثقافة نادية لعبيدي أجرت نهار أمس زيارة تفقدية لمشاريع عاصمة
الثقافة العربية، وقفت خلالها على تأخر عملية تهيئة أرضية مشروع قصر
المعارض بعين الباي الذي ينتظر تسليمه في 16 مارس المقبل، حيث أمرت
بالإسراع في الورشة، كما استوقفها مشروع قاعة "زينيت" لوقت طويل إذ يتوقع
وصول التجهيزات الصوتية و الضوئية الخاصة بها يوم غد، مع إتمام وضع المقاعد
نهاية شهر ديسمبر المقبل. و قد شددت الوزيرة على ضرورة رفع وتيرة الأشغال
للشروع في التحضير للعروض الفنية، و هو الإشكال ذاته الذي طرح بقصر
الثقافة مالك حداد و الذي عرف هو الآخر تأخرا دفع الجهة المنجزة إلى
الاستعانة بـ 30 عاملا صينيا. مدير المسرح الجهوي طالب لدى زيارة الوزيرة
للمنشأة، بالبدء قريبا في عمليات إصلاح، غير أن المكلف بالمشاريع قال أن
الأولوية حاليا في وضع الكتامة لتأمر الوزيرة بالإسراع في الأشغال
الاستعجالية من أجل تسليم المسرح المصنف ضمن التراث الثقافي نهاية شهر
فيفري المقبل، ليحتضن خلال التظاهرة 200 مسرحية، كما كشف المدير أن الكراسي
القديمة و التي يقدر عددها بحوالي 350، كلفت 60 ألف دينار للكرسي الواحد،
لكن سيتم استبدالها بأخرى جديدة ستكون تكلفتها أقل حيث اقترح عينة من
ايطاليا بسعر 51 ألف دينار للكرسي، و بعملية حسابية بسيطة يتضح أن الكراسي
التي سيتم استبدالها كلفت خزينة الدولة أزيد من 2 مليار سنتيم.
مدير الديوان الوطني للثقافة و الإعلام السيد لخضر بن تركي زار المشاريع و أبدى تحفظات تقنية حول ركح بعض المشاريع على غرار قصر محمد العيد آل خليفة و المسرح الجهوي، لتأمر الوزيرة بإجراء لقاءات لتحديد التعديلات التي يمكن إدخالها. و في ختام زيارتها قالت لعبيدي بأن المرافق المبرمجة للتسليم قبل تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، ستكون جاهزة بخوض "معركة" لإتمامها، مؤكدة على وجوب المرور إلى مرحلة "التنفيذ" بالتحضير لبرنامج التظاهرة بعد أن تم ضبطه نهائيا، حيث سيفرد حيز منه لدولة فلسطين و سيعرف ملتقيات و مسرحيات و استعراضات موسيقية ضخمة و أسابيع ثقافية عربية، بالاشتراك مع وزارت أخرى. ياسمين ب |
قسنطينة عاصمة للثقافة العربية: لم يتبق سوى كسب "معركة" تنفيذ البرنامج الثقافي
قسنطينة- صرحت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي يوم الثلاثاء بقسنطينة بأن
"معركة إنجاز المنشآت الخاصة بتظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام
2015 تم كسبها و لم تتبق سوى معركة تنفيذ البرنامج الثقافي الذي تم ضبط
خطوطه العريضة".
و في كلمتها في أعقاب زيارة تفقد لمختلف الورشات التي تم إطلاقها في إطار
هذه التظاهرة الثقافية أعربت السيدة لعبيدي عن "ارتياحها" لوتيرة الأشغال
داعية المسؤولين المحليين المكلفين بتنشيط هذا الحدث (فنانين و مثقفين و
ممثلي الحركة الجمعوية) إلى "تحديد بدءا من الآن البرنامج الثقافي الذي
سيتم عرضه بمناسبة هذه التظاهرة".
و أكدت الوزيرة بأن الجانب المتعلق بالمنشآت "يوشك على الانتهاء و سيكون
جاهزا لافتتاح هذه التظاهرة" قبل أن تدعو الأطراف المعنية إلى الشروع
بالتعاون مع محافظة هذا الحدث الثقافي في "إعداد قائمة النشاطات السينمائية
و المسرحية والموسيقية و النشاطات الأخرى التي سيتم تقديمها في إطار
البرنامج التنشيطي العام".
و أشارت الوزيرة إلى أن "الكرة الآن في ملعب جميع سكان قسنطينة دون
استثناء لأنه لا يمكن لأي شخص البقاء على الرصيف و مشاهدة القطار و هو
يمر".
و عاينت السيدة لعبيدي بالمناسبة أشغال إنجاز القطب الثقافي الجديد
المتكون من جناح للمعارض و قاعة للعروض من نوع زينيت جاري بناؤه بحي زواغي
سليمان.
و بهذه الورشة التي من المزمع استلامها كليا "بحلول شهر مارس من سنة 2015"
أعطت الوزيرة تعليمات من أجل استكمال الجانب التقني لقاعة العروض قبل شهر
فبراير من سنة 2015 و ذلك من أجل تمكين الفرق التقنية من تركيب و تجريب
التجهيزات اللازمة لسير العروض.
كما دعت الوزيرة سكان قسنطينة إلى "اقتراح" اسم لهذه القاعة التي ستكون "جوهرة ثقافية حقيقية و مصدر فخر للجزائر كلها".
و عاينت في إطار زيارة العمل هذه ورشتي إعادة تأهيل قصر الثقافة مالك حداد
و دار الثقافة محمد العيد آل خليفة إضافة إلى مسرح قسنطينة الجهوي.
و بعد أن استفسرت وزيرة الثقافة عن وضعية مشروع ترميم جسر سيدي راشد عاينت
"رحبة الجمال" و هي ساحة معروفة بقسنطينة مخصصة في العادة حصريا للرجال
حيث عاينت أشغال إعادة تأهيل عدة مباني بالمدينة العتيقة.
افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية سيكون "شعبيا"
قسنطينة- أكدت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي يوم الثلاثاء بقسنطينة أن
افتتاح تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" سيكون "شعبيا و
ذلك لكون اقتراحات القسنطينيين ستؤخذ بعين الاعتبار".
و في كلمتها على هامش زيارة عمل بهذه الولاية أوضحت الوزيرة بأن هذا
"الافتتاح الشعبي" الذي سيتميز باستعراض كبير سيسبق الافتتاح الرسمي الذي
"سيتخلله حفل موسيقي سيحضره ضيوف المدينة القادمين من بلدان عربية و
غيرها".
و سيخصص البرنامج التنشيطي الذي تم ضبطه بالنسبة للأسبوع الأول من هذه
التظاهرة لفلسطين حسب ما أوضحته السيدة لعبيدي مضيفة بأنه سيتم فيما بعد
تنظيم "أسابيع ثقافية عربية" و ذلك قبل "الأمسية الموسيقية الكبرى في طابع
المالوف".
L’ouverture de Constantine capitale de la culture arabe sera "populaire"
CONSTANTINE - L’ouverture de la manifestation "Constantine capitale
2015 de la culture arabe" sera "populaire, en ce sens que les
propositions des Constantinois seront prises en considération", a
affirmé la ministre de la Culture, Nadia Labidi, mardi à Constantine.
S’exprimant en marge de sa visite de travail dans cette wilaya, la ministre a indiqué que cette "ouverture populaire", marquée par un grand défilé, précédera l’ouverture officielle qui sera "ponctuée par un concert de musique auquel assisteront les invités de marque de la ville, venus du monde arabe et d’ailleurs".
Le programme d’animation arrêté pour la première semaine de cette manifestation sera "dédié à la Palestine", a encore fait savoir Mme Labidi, ajoutant que des "semaines culturelles arabes" seront ensuite organisées juste avant l’organisation d’une "grande soirée de musique malouf".
Constantine capitale de la culture arabe : il reste à gagner la bataille de l’exécution du programme culturel
La ministre de la Culture, Nadia Labidi, a indiqué, mardi à Constantine que la "bataille de la réalisation d’infrastructures pour l’évènement Constantine capitale de la culture arabe étant gagnée, il reste celle de l’exécution du programme culturel dont les grandes lignes ont été déjà arrêtées".
S’exprimant à l’issue d’une visite d’inspection des différents chantiers lancés dans le cadre de cette manifestation culturelle, Mme Labidi qui s’est dite "satisfaite" de la cadence des travaux, a appelé les responsables locaux chargés de l’animation de cet évènement (artistes, intellectuels et représentants du mouvement associatif, entre autres) à "déterminer, dès maintenant, le programme culturel à présenter à l’occasion de cette manifestation".
Le volet lié aux infrastructures "tire à sa fin et sera prêt pour l’ouverture de cette manifestation", a affirmé la ministre, avant d’appeler les parties concernées à "entamer, en coordination avec le commissariat de cet événement culturel, l’établissement de la liste des activités cinématographiques, théâtrales, musicales et autres à présenter dans le cadre du programme général d’animation".
"La balle est aujourd’hui dans le camp de tous les habitants de Constantine, tous sans exception, car personne ne doit rester sur le quai et regarder le train passer", a souligné la ministre.
A son arrivée à Constantine, Mme Labidi a inspecté les travaux de réalisation du nouveau pôle culturel composé d’un pavillon d’expositions et d’une salle de spectacle de type Zénith, en construction à la cité Zouaghi Slimane.
Sur ce chantier devant être réceptionné "dans son intégralité d’ici au mois de mars 2015", la ministre a donné des instructions pour l’achèvement de la partie technique de la salle de spectacle avant le mois de février 2015 pour permettre aux équipes techniques de placer et de tester les équipements nécessaires au déroulement des spectacles.
Mme Labidi a également appelé les constantinois à "proposer" un nom pour cette salle de spectacle qui sera un "véritable joyau culturel qui fera la fierté de toute l’Algérie."
Elle a également inspecté, dans le cadre de sa visite de travail, les chantiers de réhabilitation des palais de la culture Malek Haddad et Mohamed-Laïd Al Khalifa, ainsi que du théâtre régional.
La ministre, après s’être enquise de la situation du projet de restauration du pont de Sidi-Rached, a visité Rahbet El Djemal, une célèbre place du vieux Constantine, d’ordinaire réservée exclusivement aux hommes, où elle a inspecté les travaux de réhabilitation de plusieurs bâtisses de la vieille ville.
S’exprimant en marge de sa visite de travail dans cette wilaya, la ministre a indiqué que cette "ouverture populaire", marquée par un grand défilé, précédera l’ouverture officielle qui sera "ponctuée par un concert de musique auquel assisteront les invités de marque de la ville, venus du monde arabe et d’ailleurs".
Le programme d’animation arrêté pour la première semaine de cette manifestation sera "dédié à la Palestine", a encore fait savoir Mme Labidi, ajoutant que des "semaines culturelles arabes" seront ensuite organisées juste avant l’organisation d’une "grande soirée de musique malouf".
Constantine capitale de la culture arabe : il reste à gagner la bataille de l’exécution du programme culturel
La ministre de la Culture, Nadia Labidi, a indiqué, mardi à Constantine que la "bataille de la réalisation d’infrastructures pour l’évènement Constantine capitale de la culture arabe étant gagnée, il reste celle de l’exécution du programme culturel dont les grandes lignes ont été déjà arrêtées".
S’exprimant à l’issue d’une visite d’inspection des différents chantiers lancés dans le cadre de cette manifestation culturelle, Mme Labidi qui s’est dite "satisfaite" de la cadence des travaux, a appelé les responsables locaux chargés de l’animation de cet évènement (artistes, intellectuels et représentants du mouvement associatif, entre autres) à "déterminer, dès maintenant, le programme culturel à présenter à l’occasion de cette manifestation".
Le volet lié aux infrastructures "tire à sa fin et sera prêt pour l’ouverture de cette manifestation", a affirmé la ministre, avant d’appeler les parties concernées à "entamer, en coordination avec le commissariat de cet événement culturel, l’établissement de la liste des activités cinématographiques, théâtrales, musicales et autres à présenter dans le cadre du programme général d’animation".
"La balle est aujourd’hui dans le camp de tous les habitants de Constantine, tous sans exception, car personne ne doit rester sur le quai et regarder le train passer", a souligné la ministre.
A son arrivée à Constantine, Mme Labidi a inspecté les travaux de réalisation du nouveau pôle culturel composé d’un pavillon d’expositions et d’une salle de spectacle de type Zénith, en construction à la cité Zouaghi Slimane.
Sur ce chantier devant être réceptionné "dans son intégralité d’ici au mois de mars 2015", la ministre a donné des instructions pour l’achèvement de la partie technique de la salle de spectacle avant le mois de février 2015 pour permettre aux équipes techniques de placer et de tester les équipements nécessaires au déroulement des spectacles.
Mme Labidi a également appelé les constantinois à "proposer" un nom pour cette salle de spectacle qui sera un "véritable joyau culturel qui fera la fierté de toute l’Algérie."
Elle a également inspecté, dans le cadre de sa visite de travail, les chantiers de réhabilitation des palais de la culture Malek Haddad et Mohamed-Laïd Al Khalifa, ainsi que du théâtre régional.
La ministre, après s’être enquise de la situation du projet de restauration du pont de Sidi-Rached, a visité Rahbet El Djemal, une célèbre place du vieux Constantine, d’ordinaire réservée exclusivement aux hommes, où elle a inspecté les travaux de réhabilitation de plusieurs bâtisses de la vieille ville.
مشادة حادة على المباشر بين وزيرة جزائرية ووزيرة فلسطينية بسبب "اسرائيل"!
انفجرت مواجهة كلامية ساخنة قبل يومين اثناء جلسات مؤتمر وزراء السياحة
العرب الذي انعقد في القاهرة بين وزيرة السياحة الجزائرية السيدة نورية
زرهوني والسيدة رولا معايعة وزيرة السياحة الفلسطينية.ونقل موقع "رأي
اليوم" الذي يدير تحريره الكاتب المخضرم عبد البارب عطوان، عن شهود عيان
تابعوا هذه المواجهة ان المشادة بدأت عندما اقترح الوزير القائم بمهام وزير
السياحة العراقي عادل الشرشاب عقد الدورة المقبلة لوزراء السياحة العرب في
رام الله تضامنا مع الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال.
وزيرة السياحة السيدة زرهوني التي بقيت الوحيدة من منظومة �دول الممانعة�
اشتطت غاضبا من هذا الاقتراح، ووصفته بأنه يصب في مصلحة التطبيع وتساءلت
عما اذا كان العرب يمهدون للاعتراف باسرائيل، وقالت �اذا اردت الاعتراف
باسرائيل قولوا لنا بكل صراحة او مواربة، واذا اردتم التطبيع معها
صارحونا�.
�وزيرة� السياحة الفلسطينية رولا معايعة انتصرت للوزير العراقي الذي اطربها
اقتراحه لتماشيه مع سياسة السلطة في رام الله التي تحث العرب والمسلمين
على زيارة القدس المحتلة والصلاة في المسجد الاقصى، الوزيرة الفلسطينية
تصدت لوزير السياحة الجزائرية وقالت ان من يذهبون الى الارض المحتلة
�يزورون السجين وليس السجان� ويتضامنون معه.الوزيرة الجزائرية قالت ان
حكومتها تعارض التطبيع بكل اشكاله وترفض الاعتراف باسرائيل واحتلالها،
وتعتبر اي زيارة للاراضي المحتلة هو تطبيع مع السجان مثلما نقل موقع "رأي
اليوم" عن وزير عربي شارك في الجلسة
وجه وزيرة السياحة الفلسطينية �امتقع″ من اقوال الوزيرة الجزائرية، وكذلك
حال وزير السياحة العراقي، والتزم وزراء آخرون �الصمت� وجرى تأجيل البحث في
مسألة مكان انعقاد المؤتمر المقب
هناك تعليقان (2):
الله ينصرك يا وزيرتنا
الله يرحم الشيخ العلامة عبد الحميد ابن باديس &&&&&& من مدينة العلم و العلوم الى مدينة خاوية على عروشها &&&& بفت الجسور معلفة و الله يعجز اللسان عن التعليف""""""""__________
إرسال تعليق