الأربعاء، مايو 6

الاخبار العاجلة لدعوة رجال الاعمال الجزائريين الشركات الصينية الى الاسثتمار في شركات الدعارة التجارية بالاستعانة بالنساء الجزائريات ورجال الاعمال الصينين يطالبون بفتح سوق الجنس الجزائريية امام التجارة الجنسية يدكر ان الجزائر عقدت اتفاقية تجارية واقتصادية مع الصبن بانشاء شركات مختلطة في الدعارة التجارية والسياحية بالجزائر عبر استغلال نساء الجزائر اقتصاديا وشر البلية مايبكي

اخر خبر

ياحدة  ان الجزائر  تتسول  دبلوماسيا  في الاسواق العالمية  من اجل تقديم نساء الجزائر كعاهرات  والغريب  ان تصريح  على حداد رجل اعمال  جماعة  تلمسان  ياتي ليؤكد نية  السلطة الجزائرية في فتح ابواب الدعارة  التجارية امام  الشركاء الاجانب والمتمعن في تصريح على حداد
“تعالوا إلى الجزائر.. عندنا نساء كثيرات”.
«Venez en Algérie, il y a beaucoup de femmes»
يكتشف   دعوة  الدولة الجزائرية الى  بيع  نساء الجزائر  العازبات  للشركات  الصينية من اجل استعغلالهم جنسيا في اطار  شركات  الدعارة الجنسية   وهكدا نكتشف  ان تصريحات  الجنرال على حداد  دليل على  تحضير الدولة الجزائرية لمراسيم  لفتح بيوت  الدعارة  التجارية  الشعبية  امام العمال الاجانب  قصد ارضائهم   عاطفيا  وللعلم فان  من غرائب الصدف ان  سكان قسنطينة  اصطدموا بمطالب  الضيوف العرب   التعجيزية حيث تسائل احد الضيوف العرب  في شوارع قسنطينة عن مكان  بيوت الدعارة بقسنطينة ولدهشة سكان قسنطينة طلبوا منالضيف العربي التوجه الى فندق   مهري حيث  بنات تونس  لاشباع  الرغبات  الجنسية وهكدا وبعيدا عن  دعوة  على حداد  شريك سلال  في  الاسثتمارات  العائلية  فان بشائر    دخول الجزائر سوق الدعارة   الجنسية   دليل عن  استعداد  الجزائر لانشاء  سوق العبيد  من اجل ارضاء   المسثتمرين   الاجانب  وللعلم فان  الصين من اكبر  اسواق الدعارة  الجنسية  عالميا   
وياحدة فان   الجزائر اصبحت سوقا  للدعارة  الثقافية   بقسنطينة حاضرا ومستقبلا   اسواقا   للدعارة   السياحية   للشركات  الصينية  وشر البلية مايبكي 
بقلم نورالدين   بوكعباش
مثقف جزائري 
من امام  اقدم بيوت الدعارة  بقسنطينة    باب الجابية   رحبة  الجمال النسائي  
قسنطينة 
قسنطينة   عاصمة  بيوت  الدعارة   العربية  السرية  
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج مواطنة قادمة من البليدة  على انحطاط  المستوي  الثقافي لسكان قسنطينة  حيث اعلنت بقولها لقد ندمت على زيارة  قسنطينة  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لدعوة  رجال الاعمال  الجزائريين  الشركات  الصينية الى الاسثتمار  في  شركات  الدعارة   التجارية بالاستعانة بالنساء الجزائريات  ورجال الاعمال الصينين يطالبون  بفتح سوق الجنس  الجزائريية امام التجارة الجنسية يدكر ان  الجزائر عقدت اتفاقية تجارية واقتصادية مع الصبن بانشاء شركات مختلطة  في الدعارة  التجارية والسياحية بالجزائر عبر استغلال نساء الجزائر  اقتصاديا وشر البلية مايبكي
تصريح    رجل عمال  الجزائري على حداد وشريك  عبد المالك سلال فيالمشاريع العائلية
التصريح بحضور سلال رئيس الحكومة
 تعالوا إلى الجزائر.. عندنا نساء كثيرات”.
الخبر في الصحافة  الجزائرية 

             هكذا تكلم علي حداد؟!


هكذا تكلم علي حداد! ليس كلاما فلسفيا مثلما توحي الجملة، وإنما كلام على وزن “فقاقير” ونوادر الوزير الأول عبد المالك سلال، وإن كان كلام علي حداد لا يبعث على الضحك بقدر ما يزرع المرارة في الحلق والغضب في النفوس.
رئيس منتدى رجال الأعمال في زيارته الأخيرة إلى الصين رفقة الوزير الأول، ذهب ومعه عرض مغرٍ للصينيين لكي يأتوا ويستثمروا هنا في نساء الجزائر، حيث قال لمن تحدث إليهم هناك “تعالوا إلى الجزائر.. عندنا نساء كثيرات”.
نعم لم تترك الأزمة “لسيد” الأعمال المال لإغراء الصينيين وإقناعهم بالمجيء، إضافة إلى فضائح النصب والرشاوى مع شركات صينية كشفتها محاكمة الطريق السيار، فراح الرجل يعرض عليهم النساء.
الأكيد هنا أنه يكشف من دون قصد سبل نجاحه هو كمستثمر وكرجل أعمال، لا يفقه الكلام، لكنه يفقه لغة العرض والطلب وتجارة اللحم الرخيص.
لم يؤلمني كلام علي حداد لأني أعرف مستوى الرجل الذي صنعته ظروف الأزمة، والمنتفعين منها، لكن أوجعني كلام هذه السيدة “سيدة أعمال” التي رافقت وفد الوزير الأول إلى الصين، ونقلت هذا الكلام الفاضح على لسان رئيس منتدى رجال الأعمال، إلى وسائل الإعلام، تشتاط غيظا من جهة، وتطلب من جهة أخرى بصورة مقرفة من رئيس الجمهورية أن يتدخل؟!
يتدخل لماذا؟ لاسترجاع كرامتها المهدورة فوق جدران السور العظيم؟! كان عليها أن تتقدم وتتأخر - مثلما يقول المثل - وتعطي صفعة مدوية لهذا الأحمق الذي نسي من يكون، ولعبت الظروف والفضائح بعقله، ولم يعد يخاف لا اللوم ولا العقاب؟!
ليس هناك من يعيد كرامة المرأة غير المرأة نفسها، والتي تعتقد أن رئيس الجمهورية أو أي كائن من يكون سيرد لها كرامتها، هو في حد ذاته إهانة للنساء، فالقاصر هي التي تحتاج لولي يحميها.
لو كان بوتفليقة أو غيره يريد لعلي حداد ألا يكون، فلا يكون. أليس علي حداد صناعة محيط الرئيس وأحد المنتفعين من عهداته والداعمين له، فكيف تطلب منه هذه السيدة اليوم أن يرد لها اعتبارها منه؟!
أين نحن من تاريخ الجميلات؟ عندما كانت بطولات المرأة الجزائرية وجمالها تلهم الشعراء والفنانين، فخلدوا جمالها في لوحات عالمية، وبطولاتها في قصائد وأفلام سينمائية؟!
لكل زمن رجاله ونساؤه وبطولاته، وبطولات هذا الزمن الذي يصنع أحداثه علي حداد وحمداش وأمثالهما، لا يمكن أن يرفع المرأة الجزائرية إلى مكانة ترفع من شأنها وتحفظ كرامتها.
حسبها علي حداد سلعة، مثل باقي السلع التي وضعها في المزاد، كرامته؟!ب
حدة حزام
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/304167.html
http://www.elwatan.com/actualite/ali-haddad-au-centre-d-une-nouvelle-polemique-06-05-2015-294117_109.php

La vice-présidente de la CGEA s’attaque au patron du fce

Ali Haddad au centre d’une nouvelle polémique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.05.15 | 10h00 1 réaction
 
	Ali Haddad et Saïda Neghza
Ali Haddad et Saïda Neghza

Ali Haddad, président du Forum des chefs d’entreprises (FCE) est au cœur d’une polémique suscitée par les propos qu’il aurait tenus lors de sa visite, fin avril, en Chine. Le représentant du patronat était parmi la délégation que présidait le Premier ministre, Abdelmalek Sellal. Son intervention devant un parterre d’investisseurs chinois n’a pas plu à la vice-présidente de la Confédération générale des entreprises algériennes (CGEA), Saïda Neghza, qui faisait partie du voyage et a été «témoin» de la scène.

Dans une vidéo rendue publique, celle-ci a qualifié de «scandaleux» le comportement du représentant du patronat : Ali Haddad aurait «insulté la femme algérienne» en proposant aux Chinois de venir en Algérie pour… se marier. «Venez en Algérie, il y a beaucoup de femmes», aurait-il dit. Mme Neghza, outrée, ajoute : «Ali Haddad ne peut pas le nier, il existe même une vidéo. Haddad veut vendre l’Algérie et les filles de l’Algérie.»  La vice-présidente de la CGEA appelle, à cet effet, le président de la République à intervenir pour mettre un terme aux agissements de Haddad. Mieux, cette chef d’entreprise s’est lancée dans une diatribe contre Ali Haddad en s’interrogeant sur ses origines et l’origine de sa fortune…
Les propos de Mme Neghza sont infondés
Contacté pour avoir sa version des faits, Ali Haddad nie toutes ces allégations et déclarations, qu’il juge «fallacieuses et malintentionnées». Haddad apporte la preuve en rendant publique la vidéo où il s’exprimait devant les investisseurs chinois. L’enregistrement démontre clairement que le président du FCE n’a à aucun moment tenu des propos insultants ou méprisants à l’égard de la femme algérienne. Pour sa part, le FCE a réagi et dénonce, via un communiqué, cette attaque injustifiée, sans fondement et inexplicable.
En rencontrant les investisseurs chinois en présence des ministres algériens, Ali Haddad a, pour souligner l’excellence des relations politiques et économiques entre les deux pays, fait valoir la bonne intégration de la communauté chinoise mobilisée en Algérie dans la réalisation de grands projets infrastructurels et économiques. Cette intégration, souligne le communiqué du FCE, est illustrée par le fait que «des familles aient été fondées par les ressortissants des deux pays.
C’est la preuve que l’Algérie est un pays d’accueil, de tolérance et d’ouverture, notamment envers les pays comme la Chine, qui l’ont soutenu dans sa lutte de libération et appuyé ses efforts de développement». Aux propos imputés à Ali Haddad sur les Algériennes, il n’a jamais été question, selon le FCE, d’être méprisant ou encore dédaigneux. L’organisation estime être très impliquée dans la promotion de la femme en son sein même et rappelle, dans son communiqué, que son président a nommé «pour la première fois depuis la création du FCE, une femme comme vice-présidente» et a créé «la commission femmes chefs d’entreprise».
Par ailleurs, le FCE regrette «la récurrence d’une campagne insidieuse portée contre lui au moment où notre pays a besoin de conjuguer ses efforts, ses compétences et ses énergies pour aller de l’avant dans le cadre d’un débat sérieux et d’une concertation féconde, avec pour seule finalité l’intérêt supérieur de la nation et la croissance par nos entreprises au profit exclusif de notre peuple».
Nabila Amir
 
 

Vos réactions 1
casbi   le 06.05.15 | 11h17
Celui par qui le scandale arrive
Tant qu'il continue a monopoliser les contrats dans tous les domaines, tant qu'il continue a se meler dans la politique, il attirera toujours les rumeurs fausses ou reelles. Il a apres tout rassemble les ambassadeurs du pays pour leur dicter ses ambitions. Il donne apres tout l'impression qu'il a les politiciens du pays dans la poche ou plutot qu'il est leur chouchou. Ses declarations souvent controverses revelent le nouveau arriviste avec un cv qui explique mal sa position actuelle.
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لطرد حراس قصر الثقافة  للتصوير  الاشهاري الخليفة  سكان قسنطينة من الطوابق الععليا ومنعهم من حضور محاضرة  البليدة ويدكر ان الاحراس اغلقوا الابواب بالقوة كما منعوا سكان قسنطينة من النقاش وكانهم ممنعين من التعببير للعلم فان قصر الخليفة امسي في خدمة مافيا حراس الخليفة الجهال ثقافيا وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية فاطمة الزهراء مشتة بنت قسنطينة اخبار قسنطينة وليس عاصمة الثقافة  العربية  لتنتهي اخبار قسنطينة بتقديم تهانيها للسفارة الاندونسية بزيارة  الجزائر كما تحصلت على اتصال مباشر مع الاستاد خدوسي من قسنطينة حول محاضرة  تاريخ اعيان البليدة ويدكر ان  القناة الاولي  وجدت نفسها في ازمة اعلامية بسبب الغياب الاعلامي  لتظاهرة قسنطينة في الصحافة الجزائرية كما ان استعانة قسنطينة بمتعاونات من  صحيفة وقت الجزائر  جعل التغطية الاعلامية من قسنطينة تعيش فقرا ثقافيا  يدكر ان  اداعة قسنطينة اصبحت نعيش ب3عمال  فقط والغريب ان خروج الصحافية حياة بوزيدي في عطلة سنوية طرح تساؤلات تاريخية حول صراع سكان قسنطينة ضد سكان الجزائر العاصمة  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهميش  المديعة سلمي بوعكاز من تنشيط  تظاهرات  قالعة زوينة  بزواغي فبعد حصول المديعة شاهيناز على امتياز الافتتاح الشعبي وحصد المديع معتز الامتياز بحفلة  الموسيقي العالمية هاهي المديعة سلمي تعيش حصرا اعلاميا بسبب رفض منظمي تظاهرة قسنطينة منحها شرف تنسيط حفلات قاعة زينات بسبب صراحتها الاعلامية وعفويتها الشعبيةوالاسباب مجهولة 
           







































http://bkcommunication.com/balagh/img/entete.png



الجزائر تحرج نظام المخزن لدى الأمم المتحدة
لا يزال نظام المخزن يشوش على الجزائر التي أظهرت في العديد من المرات مواقفها بشأن قضية البوليساريو ومخيمات تندوف إلا أن حملة الإتهامات التي توجهها المغرب لم تتوقف عند هذ الحد وإنما تجاوزت إلى حد التشكيك في نيتها حول إيجاد حل للنزاع في الصحراء الغربية. كما أوضحت الوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون المغربي، مباركة بوعيدة، أن القرار الأممي الأخير رقم 2218، يعد إجابة صريحة وواضحة لكل الأطراف في إيجاد حل للنزاع حول قضية الصحراء الغربية، حيت وجهت خلال مداخلتها، الإثنين، بلجنة الخارجية والدفاع الوطني بمجلس النواب، انتقادات لاذعة للجزائر، متهمة أياها بعرقلة مسلسل إيجاد حل دائم وتوافقي لقضية الصحراء الغربية.

 جاء انزعاج المغرب من الجزائر بعد رفض جبهة البوليساريو انزال مروحية تابعة للأمم المتحدة من اختراق الأراضي الصحراوية، الأمر الذي سبب إحراجا للمغرب التي ضغطت على الأمم المتحدة من أجل تفعيل قرار أممي يسمح لها بإحصاء سكنات تندوف.


             هكذا تكلم علي حداد؟!

هكذا تكلم علي حداد! ليس كلاما فلسفيا مثلما توحي الجملة، وإنما كلام على وزن “فقاقير” ونوادر الوزير الأول عبد المالك سلال، وإن كان كلام علي حداد لا يبعث على الضحك بقدر ما يزرع المرارة في الحلق والغضب في النفوس.
رئيس منتدى رجال الأعمال في زيارته الأخيرة إلى الصين رفقة الوزير الأول، ذهب ومعه عرض مغرٍ للصينيين لكي يأتوا ويستثمروا هنا في نساء الجزائر، حيث قال لمن تحدث إليهم هناك “تعالوا إلى الجزائر.. عندنا نساء كثيرات”.
نعم لم تترك الأزمة “لسيد” الأعمال المال لإغراء الصينيين وإقناعهم بالمجيء، إضافة إلى فضائح النصب والرشاوى مع شركات صينية كشفتها محاكمة الطريق السيار، فراح الرجل يعرض عليهم النساء.
الأكيد هنا أنه يكشف من دون قصد سبل نجاحه هو كمستثمر وكرجل أعمال، لا يفقه الكلام، لكنه يفقه لغة العرض والطلب وتجارة اللحم الرخيص.
لم يؤلمني كلام علي حداد لأني أعرف مستوى الرجل الذي صنعته ظروف الأزمة، والمنتفعين منها، لكن أوجعني كلام هذه السيدة “سيدة أعمال” التي رافقت وفد الوزير الأول إلى الصين، ونقلت هذا الكلام الفاضح على لسان رئيس منتدى رجال الأعمال، إلى وسائل الإعلام، تشتاط غيظا من جهة، وتطلب من جهة أخرى بصورة مقرفة من رئيس الجمهورية أن يتدخل؟!
يتدخل لماذا؟ لاسترجاع كرامتها المهدورة فوق جدران السور العظيم؟! كان عليها أن تتقدم وتتأخر - مثلما يقول المثل - وتعطي صفعة مدوية لهذا الأحمق الذي نسي من يكون، ولعبت الظروف والفضائح بعقله، ولم يعد يخاف لا اللوم ولا العقاب؟!
ليس هناك من يعيد كرامة المرأة غير المرأة نفسها، والتي تعتقد أن رئيس الجمهورية أو أي كائن من يكون سيرد لها كرامتها، هو في حد ذاته إهانة للنساء، فالقاصر هي التي تحتاج لولي يحميها.
لو كان بوتفليقة أو غيره يريد لعلي حداد ألا يكون، فلا يكون. أليس علي حداد صناعة محيط الرئيس وأحد المنتفعين من عهداته والداعمين له، فكيف تطلب منه هذه السيدة اليوم أن يرد لها اعتبارها منه؟!
أين نحن من تاريخ الجميلات؟ عندما كانت بطولات المرأة الجزائرية وجمالها تلهم الشعراء والفنانين، فخلدوا جمالها في لوحات عالمية، وبطولاتها في قصائد وأفلام سينمائية؟!
لكل زمن رجاله ونساؤه وبطولاته، وبطولات هذا الزمن الذي يصنع أحداثه علي حداد وحمداش وأمثالهما، لا يمكن أن يرفع المرأة الجزائرية إلى مكانة ترفع من شأنها وتحفظ كرامتها.
حسبها علي حداد سلعة، مثل باقي السلع التي وضعها في المزاد، كرامته؟!ب
حدة حزام
 

التعليقات

(17 )

1 | جهاد | العلمة 2015/05/06
تحن في زمن الانحطاط الجاهل يحكم المثقف
2 | Mohand | Algerie 2015/05/06
C'est ce qui fait que des firmes étrangères font un malheur dans les jeunes filles qu'elles ont recrutés. S'il n y avait pas complicité, il n y aurait pas le massacre auquel nous assistons.
3 | عبد الر حمن | سطيف 2015/05/06
يجب على كل نساء الجزائر أن ينتفضن ضد هذا الأحمق ، والمطالبة بمحاكمته و عزله من هذا المنصب الذي توالاه زورا وبهتانا ، ومحاسبته على جميع أمواله التي اكتنزها من أموال الشعب بطرق ملتوية . لابد من ثورة عارمة ضد هذا الشخص الذي مس بشرف المرأة الجزائرية واعتبرها سلعة تباع و تشترى . يجب على حرائر الجزائر أن يضعن حدا لكل من يسيء للمرأة الجزائرية مهما كانت منزلته و مرتبته . فالمساس بالمرأة مساس بالشرف و العزة و الكرامة . فالبدار! البدار! لصيانة حرمة الدار.والسلام على الجميع .
4 | عبد الفتاح شريف | وهران 2015/05/06
لقد اصبتي سيدتي في كلامك.ومن اين نحن من عهد الجميلات .بعدما اصبح من خرج كما يقال عنه من مدينة ازفون حافي القدمين كما هو متعارف عليه من اهل منطقته ليصبح بين ليل وضحاها من كبار مليارديرات بالجزائر بفضل اموال البنوك .لكن الايام كما يقولون تدور يوم له ويوم عليه كما حدث مع الخليفة
5 | ابن فتاح حسن | حاسي الرمل 2015/05/06
فاذا كان يقصد المستثمرين في الملابس النسائية .فما العيب في ذلك . اما كلمة فقاقير فهي جمع فقارة او ذلك النظام الهيدروليكي التقليدي في الصحراء . تريدون تعليق بالباطل فقط.

2015/05/06
علي حداد سيجعل لحم النراة الجزائرية ماركة عالمية يدر المال وينعش الحياة لكل الجزائريين سترتفع الجزائر الى مصاف دول الاتجار باللحم النسوي على غرار تايلندا التي تتاجر بلحوم نساءها وتدر عليها المال و........ مال الفروج يغني عن التسول و...

2015/05/06
....ماقالته رجلة الاعمال النسوية انتاعكم.على رئيس الجمهورية ان يتدخل فيما صدر من الحداد في حق عجائز وعوانس الجزائر...ولماذا لاتتدخلين انت وتحاسبينه وتردين قيمتك واعتبارك ام انك قاصر على غرار الرضع والبهائم..

2015/05/06
ماقاله هذا الحداد هو من مبادئهم واخلاقهم ايضا فهم يعتبرون المرأة حتىولو كانت امهاتهم مجرد اشياء للتمتع والزينة والاستثمار مادامت تدر اموالا وارباحا..الصينيون اعجبهم اللحم الرخيص للنساءالجزائريات بدليل تقاطرهم الواضح والفاضح على ماتبقى من مواخير الدولة في بعض المدن الجزائريات.الكثير من الصينيين يشتهمون لحوم الجزائريات على غرار اشتهائهم لحوم القطط والجرذان...هذا الحداد سوف تزداد ثروته بعدما عاين البظاعة النسائية الجزائرية التي اصابهاالبوار في الجزائر بالأستثمارفيها مع الصينيين خصوصا بعدتسريب عدد12مليون عانس جزائرية...الاستثمار في فروج الجزائريات امسى فكرا جزائريا عظيما حتما سينال من خلالها(الحداد)هذا كل الجوائز والتقديرات والاحترامات وسيدون اكتشافه او اختراعه في سجلات العظماء والابطال والمتفوقين..كخ كخ كخ...الجزائرية في نظر الحداد كنز لحمي يدر المال والاموال حتى ولو كانت من الصين..قديما قيل اطلبوا العلم ولو في الصين واليوم وبفضل الحداد اشتروا اللحم النسوي ولو في الجزائر فانه ارخص وارخس
9 | صالح ق | constaktine 2015/05/06
نحن في حداد من كلام علي حداد ومن زمرة علي حداد وممن أتى بعلي حداد.
10 | عزوز | نعم, عندما يغيب الرجال 2015/05/06
سمعت كلام هذا الشخص الذي لم اكن اعرفه إطلاقا ولي كمواطن ان لا اعرف هذا النكرة لأنه يعمل في الاوكار المظلمة والمشبوهة فهو لا بمفكر ولا بعالم ولا بثائر ولا بسياسي مرموق ولا بمعلم او مربي فكيف لي ان اعرفه. ولكن الفايس بوك واليوتيوب أتاني به قبل ان انهي وجبة عشاء انه عصر السرعة وعصر المكاشفة. قال هذا الذي يتكلم بلغة "القواد" : نعم عندما طلبت من الصنيين ان يتزوجو بالجزائريات فهذا يحدث في كل مكان , فالجزائريون في فرنسا يتزوجون من فرنسيات" هذا ما برر به "الطحين ديالو" لكنه عذر اقبح من ذنب فيا هذا نعم الانسان المهاجر قد يتزوج من بنات البلد الذي هاجر اليه هذا على المستوى الشخصي لكن هل قال فرنسي مثلا يا جزائريون تعالوا استثمروا عندا ونعطيكم نساءنا؟؟؟ لا يقول بمث هذا الكلام هذا الشكل إلا قواد أو شكام على لغة اهل الغرب الجزائري. انا مع السيدة حدة ان يصفع هذا الرجل لكن ليس من إمرأة شريفة وانما من موميساء , لأن يد الشريفات اطهر بان تتلوث بوجه طحان. نعم انه عصر الهوان الذي تمر به الجزائر . وعند يكون مصل هذا المعتوه مع اصحاب الحل والعقد فيحق لموريطانيا ان تطرد ليس المستشار فحسب بل السفير نفسه ويحق ايضا لحياتو " ان يقنبر بالجزائريين" ويعطي تنظيم كاس افريقيا لجزر الوقواق على حساب الجزائر ويحق للمغرب ان يعرش مثل الديك . عندما تغيب الاسود تصبح الساحة مرتعا للفئران.
11 | رابح | الحروش 2015/05/06
لقد أبان النذل على البيئة التي ربّته وشبّ في أحضانها ، وأبان عن المناخ الذي يعيشه حاليا ، وبرهن على استعمال خسته في الوصول إلى ما وصل إليه .
ليست السيدة التي خانتها جرأتها أن تصفعه هي المقصرة ، بل من كان ضمن الوفد من لابسي السراويل عارضي الأزياء على جدار سور الصين العظيم .
أو يظن الخسيس أن الصينيين تقدموا بما بين أفخاذهم كما فعل ويفعل ، لقد تقدموا بما في غرفة القيادة ( الرأس ) التي كرمها الله وجعلها أعلى نقطة في الجسم .
ما كنت أحسبني أحيا إلى زمن يعلو فيه المشهدَ أنذالُ .
12 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/05/06
ماذا يقصد علي حدّاد بكلامه ؟ أهو جزائري ؟ هل فقد ما نسمّيه في بلدنا ((النيف)) ؟ أهو فقط من فقد هذه الخصلة أم هناك الكثير من هولاء ممن يقودوننا ؟؟؟وهل يقصد الزواج أم يقصد الحرام ؟
فإن كان يقصد الزواج فقد جهل أن الجزائرية المسلمة لا تحلّ لوثني ما زال يعبد البقر والتّماثيل. وإن كان يقصد أن عرض عليهم الجزائريات في الحرام فالمصيبة أعظم .ففي أمثال هذا إن كان مسلما أن أذكّره بقول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم :عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم قال :(( ثلاثةٌ قد حَرّمَ اللهُ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - عليهم الجنةَ : مُدْمِنُ الخمر ، والعاقّ (لوالديه)، والدّيّوثُ الذي يُقِرُّ في أَهْلِهِ الخُبْثَ . )).
أليست ياحداد الجزائريات من أهلك ؟؟؟ أترضاه لأهلك في بيتك؟؟؟ أم أنستك الأموال فأصبحت لا تفرق بين السّلع , فاعتبرتَ كريمات وحرائر الجزائر سلعة كبقية السّلع؟؟؟
كان من المفروض أنّ الذي رفع من شأنك في الجزائر أن يعاقبك على ما بدر منك أم أنّ كرامة الجزائرية وحرّيتها التي يتغنّى بها البعض في كواليس السّلطة ما هي الاّ تحضير فتيات بلدي لهذه المهمّة القذرة , تحضيرا مثل ما تحضّر أيّ مادّة استهلاكية للتّصدير؟؟
يا مسؤولي بلدي أبعد تحرير الخمور والترخيص للملاهي الليلية لتباع فيها كرامة النساء كجواري من فاسق الى فاسق ....جاء دوركم لتبيعوننا الى عبدة البقر من أجل وسخ الدّنيا؟؟
لاأبدا ...لايمكن ( تَجُوعُ الحُرَّةُ وَلاَ تَأكُلُ بِثَدْيَيْهَا) ولا يمكن أن نقارن علي حدّاد بحمداش الذي ما دفعه إلاّ ((النيف)) على حرائر بلده فتكلّم بالطّريقة التي حرّر بها ربّ العزّة المسلمة من براثن ذئاب البشر المفترسة عبّاد الدّولار ومن شبكات خيوط العناكب التي تتصيّد الضّعيفات منهن.((أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ )) ص 28.
أقول لهذا الذي لا يكاد يبين لسْتَ قيّم على نساء الجزائر الطّاهرات منهنّ وها أنتَ وشأنك والصّينيون وأهل بيتكَ إن شِئتَ فأنتَ حرّ. شكرا.
13 | جزائري | الجزائر 2015/05/06
معك حق سيدتي أين بنات حواء الأحرار مثل نسومر ،الكاهنة ،فضيلة سعدان،جميلة بوحيردو....وأخريات.هل تنتظر من اشباه الرجال يحفظون كرامتهم أولا ثم كرامة من يمثلونهم،عندما أرى وأسمع عن رئس منتدى التبلعيط في الجزائر أتدكر عميل اسرائئل في جنوب لبنان، أين المثل:تجوع الحرة ولا تأكل من ثدييها؟؟؟؟؟؟
hichem
2015/05/06
ربما يكون توجه تالسيدة حداد غربي ربما يكون مبتغاها تشجيع الاستثمارات الاوروبية على الاستثمارات الصينية ولكن اقول لك برافوا فقد اعطيته الرد المناسب ولم اتوقع مقال قوي بهده الطريقة لو كنت مكانه وقرات هدا المقال لاختبات في بيت الى اخر العمر حياءا واستحياءا

شكرا حدة

2015/05/06
المثل يقول : سحاب تابع خوه.

مثل هذه الوجوه ستندثر.

.... فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ......
Sabrina
2015/05/06
HADDA, L'ALgérienne!!

Merci beaucoup pour votre article.
Haddad l'ignorant, lahmar, le corrompu, le voleur est devenu un représentant de l'Algérie.
Il offre les femmes Algériennes sur un plat aux chinois
Une veritable voyoucratie qui se donne à l'économie de la prostitution.
Ya-t-il encore un homme qui a du NIF pour remettre ce voyou de HADDAD à l'ordre
De la part d'une femme Algérienne:
YENE3LEK YA RKHISS.
17 | Anti Al Boutasrikaa | corruption 2015/05/06
الآن تأكدنا بأن التغيير الوزاري المرتقب لن يشمل وزير الاتصال ڤرين، ووزير الصناعة بوشوارب، لأنهما فشلا في مهمتهما وهي غلق صحيفتي “الوطن” و”الخبر” في ظرف ستة أشهر، حسب ما نشرته “الوطن”! وأن الاجتماع تم في رئاسة الجمهورية، في شهر أفريل 2014.
وما دام كل وزير يفشل في مهامه يبقى في مكانه، فإن فشل الوزيرين في غلق “الخبر” و”الوطن” في الزمن المحدد، فلا بد أن يمدد بقاؤهما في الحكومة لإنجاز المهمة!
كل الناس في الجزائر وغير الجزائر يعترفون بـ”الوطن” و”الخبر” على أنهما الصحيفتان الأكثر مهنية والأكثر مقروئية والأكثر تأثيرا في صناعة الرأي العام في الجزائر... فكيف يسمح وزير الإعلام (المهني) لنفسه بأن يجتمع في رئاسة الجمهورية مع وزير الصناعة ويقرران غلق هاتين الصحيفتين المهنيتين بكل مهنية حكومية؟!
بالأمس الرئيس يوجه رسالة إلى الصحافيين يطالبهم بالمهنية في العمل... فلماذا لا يوجه رسالة إلى هؤلاء الوزراء لحثهم على المهنية في أداء مهامهم؟! وهل من المهنية غلق الصحف الأكثر مهنية بالتآمر عليها من طرف أعضاء الحكومة ومستشاري الرئيس؟!
الرئيس يرسل رسالة (يُعلّم) فيها رجال الإعلام المهنية، وينشئ جائزة رئيس الجمهورية للصحفي المحترف.. فإذا كانت “الوطن” و”الخبر” ليستا من الصحف المهنية.. فعن أي صحافة يتحدث الرئيس.. وعن أي صحافيين يتحدث إذن؟ ووزراؤه يخططون في الرئاسة لغلق الصحف المهنية!
المهنية التي يُراد غلقنا بسببها تفرض علينا أن نقارن بين قرار الرئيس الشاذلي، رحمه الله، إنشاء الجائزة الوطنية، جائزة الدولة للصحافة سنة 1985، وأسماها جائزة الدولة، لأنه رجل دولة، ولم يسمها جائزة رئيس الجمهورية، كما هو الحال اليوم، لأن منطق الدولة اختفى الآن وحل محله منطق دولة الرئيس وحده؟!
ليتكم أسميتم هذه الجائزة “جائزة رئيس الجمهورية لقلة المهنية والشيتة والإعلام بالتشيبا”؟! فهذا المفهوم هو أقرب إلى ما يحصل الآن في عالم الصحافة والسياسة والإعلام؟! ولا نتحدث عن الاقتصاد؟!
الغريب في الأمر أن الرئيس ووزيره للإشهار يطلبان من الصحافة والصحافيين التزام المهنية وعدم القذف... والحال أن أكبر قذف تعرضت له الصحافة الجزائرية في تاريخها هو قذفها بوزراء من مستوى الوزير الحالي؟!
مهنية وزير الاتصال التي أراد بها غلق “الخبر” و”الوطن” هي التي جعلته يقول في قسنطينة للصحافيين (المهنيين مثله) “إن البطاقة الوطنية للصحافي تسمح لكم بالتحرك بحرية عبر التراب الوطني”! يا وزير الإشهار... الدستور هو الذي يضمن للمواطن التحرك بحرية عبر التراب الوطني وليس بطاقة الوزير ڤرين! واسمح لي على قلة المهنية هذه وأدعوك لقراءة الدستور... الأكيد أنك لم تقرأه.. وإذا قرأته، فلم تفهم ما قرأت؟! فلو قلت للصحافيين إن البطاقة المهنية تسمح لكم (بحرڤ لاشان) على الحليب مثلا، فذاك أفضل لك وللصحافيين الذين سلمت لهم هذه البطاقة؟!
هل تصدقون أن الوزير يتآمر على الصحف المهنية لغلقها، وفي نفس الوقت يفتخر بتطوير الصحافة والصحافيين بمنح الصحافيين بطاقة مهنية... هل يوجد ما هو أكثر رداءة من هذا؟!
---------------
La Mafia de Al Boutasrica
هذي ما تكون غير دياراس الرئاسة رقم 02 smile emoticon
موظفين بقسم الضرائب بمرسيليا
هددونا كلاب D R S هنا فى فرنسا نحن ستة موظفين جزائريين ذووا جنسية فرنسية نشتغل بقسم الضرائب بمرسيليا لاننا فضحنا عائلة الرئيس بوتفليقة العائلة السراقة التى هربت ثمانية ملايير اورو الى فرنسا منذ سنة 2003 الى غاية 2012 و التى اشتروا بها افخم الفنادق خمسة نجوم فى فرنسا هذه الفنادق هى مملوكة لعائلة بوتفليقة بالخصوص السعيد بوتفليقة و حتى طفل صغير عمره لا يتعدى اثنا عشر سنة هو ابن اخت بوتفليقة يملك فندق بمدينة مرسيليا و هو فندق MERCURE CENTRE VIEUX PORT.
و اليكم لائحة املاك عائلة بوتفليقة كافة من الكبير الى الطفل الصغير.
RESIDENCE GRAND PRADO.
HOTEL CARRE VIEUX PORT.
HOTEL BELLE VUE.
HIPARK RESIDENCE MARSEILLE
.NOVOTEL MARSEILLE CENTRE EUROMED
BALADIN SAINT CHARLE.
NEW HOTEL MARSEILLE.
ESCALE OCEANIA.
MERCURE CENTRE VIEUX PORT .
RESIDHOME MARSEILLE.
ADAGIO ACCES MARSEILLE SAINT CHARLE.
GRAND HOTEL BEAUVEAU.
APPART CITY MARSEILLE EUROMED.
SEVEN URBAN SUITE PRADO.
وكلاب D R S هددونا باختطاف ابناءنا من المدرسة و بحرق منازلنا او سياراتنا
كلاب D R S قدموا شكاية لرئيس قسمنا بضرائب مرسيليا ولكن ليست لهم اى حجة علينا فرفض رئيس قسم الضرائب شكايتهم و طردهم الى خارج
لL نصمت عن التهديد اخبرنا الشرطة الفرنسية التى هى على علم بتحركات كلاب D R S بمرسيليا
نعاهدكم اخوانى الجزائريين سنستمر فى فضح سراق اموال سونطراك.لك الله ياجزائر.            



http://hostbk.net/www.albalagh-dz.com/assets/archives/06-05-2015/pdf.jpg


سكانها يتخذون المطامير مراحيض
واد المالح .. القرية التي أضاعها التقسيم الإداري بين بلديتين
هو قدر سكان قرية واد المالح الذين باتوا يحملون مواصفات أهل الشتات ممن عجزوا عن تحديد نسبتهم بعد أن أضاعهم التقسيم الإداري و أبقاهم يكابدون متاعب الإهمال والبيروقراطية على حدود بلديتي الغمري و سجرارة التابعتين إقليميا لدائرة المحمدية على بعد 16 كلم شرقا في ولاية معسكر، بل إن مسؤولي البلديتين لم يهضموا طريقة تصنيفهم مما أفضى إلى اعتبارهم مواطنين إلى إشعار لاحق .

 يذكر سكان القرية التي تضم في جنبي البلديتين نحو 400 عائلة ظروف عيشهم البدائية لكون أن القرية لا تحوز على شبكة صرف المياه القذرة واضطرار الأهالي إلى إنشاء مطامير بمحيط سكناتهم لرمي القاذورات و اتخاذها مراحيض، إلا أن ذلك أحدث مضاعفات صحية نجمت عنها تسجيل عشرات الحالات من الأمراض الصدرية والتنفسية خصوصا مع ارتفاع درجة الحرارة التي يتزامن معها الإنتشار الكثيف لكل أشكال البعوض و الناموس و الذباب و الزواحف المؤذية . و تبقى الممرات الترابية رمزية على بقاء العنصر البدائي دون أن تلوح في الأفق مبادرات محلية تهدف إلى اقتطاع حصص من الميزانية .و لم تعد المراسلات و المناشدات الموجهة لممثلي السلطات المحلية و مديرية الري كافية لرفع الغبن، بل إن ثمة تجاهلا هو السائد من طرف مجلسي البلديتين لأهالي القرية خاصة مع انعدام من يمثلهم كواجهة ضغط مثل جمعيات المجتمع المدني ويأملون أن تصل استغاثتهم أسماع السلطات الولائية. اسماعيل خلادي
 
بهدف إحصائهم و القضاء على هذه الظاهرة
الحكومة الجزائرية تعتزم إعداد قائمة اسمية للمشردين
تعتزم السلطات الأمنية في الجزائر بالتعاون مع مختلف القطاعات الحكومية ، على غرار الداخلية، التضامن الصحة والشؤون الدينية إعداد قائمة اسمية للمشردين وفق تعليمات أعطيت من اعلي المستويات، وهدا بتوزيع استمارات أمنية على المتشردين في شوارع المدن الكبرى، بهدف إحصائهم و القضاء على هذه الظاهرة التي هي في تزايد متواصل بالعاصمة و باقي مناطق الوطن، و لحمايتهم من ولوج شبكات الدعارة والمتاجرة بالبشر ومحاولة اختراق هم من قبل جماعات إجرامية.
كشف أمس وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى بمعية رئيسة الهلال الأحمر الجزائري سعيدة بن حبيلس في تصريح صحفي بمقر دار الإمام بالمحمدية بالعاصمة ، على هامش جلسة عمل حول التكفل بالمتشردين عن الشروع في عملية إحصاء وتدقيق للمشردين ودلك تشكيل لجنتين متخصصتين في مجال التكفل بفئة المتشردين و جمع المعلومات الخاصة بهم ، في ثلاث ولايات نمودجية هي العاصمة عنابة وعين تموشنت، كمرحلة أولى على أن تعمم العملية على باقي ولايات الوطن في المستقبل. و في هدا الإطار قالت المسؤولة الأولى عن هيئة الهلال الأحمر أنها قامت بتنصيب لجنتين لمعالجة ملف التشرد في الجزائر، حيث تعنى اللجنة الأولى بالقيام بزيارات ميدانية و ملئ استمارات عن الفئة الميدانية و توزيع الاستمارات على هذه الشريحة لجمع كل المعلومات الخاصة بهم ، أما اللجنة الثانية فتتمحور مهامها في اقتراح الحلول بناء على المعلومات التي جمعت و تسطير سياسات للحد من التشرد ". كما حثت بن حبيلس على البحث عن "حلول على المدى القريب و البعيد لتدارك الأوضاع ،من خلال تجسيد لجنتين اللجنة الأولى تقوم بالزيارة الميدانية و توزيع الاستمارات على المشردين تحمل كل المعلومات الخاصة بهم ،في حين تقوم اللجنة الثانية بتحليل المعطيات المتحصل عليها و اقتراح كل الحلول المتحصل عليها مع تقديم الاقتراحات اللازمة". وواصلت بن حبيلس حديثها بالقول أن "الهلال الاحمر الجزائري مدرك جيدا لظاهرة التشرد و هو يسعى جاهدا للقضاء عليها أو على الأقل الحد منها ، سيما أن أغلبية الشوارع اليوم تعج بالمتشردين من مختلف الأعمار و الفئات المختلفة". و من جهته قال وزير الشؤون الدينية و الاوقاف ، محمد عيسى ، ان الوزارة تعنى بالتكفل بالجانب الروحي للمتشردين من خلال ايفا د أئمة للدور العجزة و مرافقة الفرق خلال تنقلاتها ، كما تعهد الوزير ايضا بتسخير جزء من موارد صندوق الزكاة والأوقاف لهذه الفئة المحرومة الانها مسؤولية الجميع . عمر.ب 





direction de l’environnement

On ferait mieux de nettoyer devant sa porte

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.04.15 | 10h00 1 réaction


Les responsables de la direction de l’environnement se décideront-t-ils enfin à nettoyer devant leurs portes ? On est saisi en effet par l’état de saleté dans lequel se trouvent les alentours immédiats du siège de cette direction, censée être le fer de lance de la wilaya en matière de respect de l’environnement.
Depuis près d’une année, date de transfert de ladite direction du plateau de Zouaghi vers son nouveau siège à la zone industrielle Rhummel, rien n’a été fait pour améliorer l’état de ses principaux accès, mais aussi son environnement immédiat.
Routes défoncées, saletés, fuites d’eau, poussières et tags sur les murs des clôtures abritant des ateliers du centre de l’artisanat, situés juste en face, donnent au lieu un aspect des plus rebutants. A quand un sursaut de cette direction pour parer à cette situation qui ne peut que nuire à son image de marque.
Une image déjà bien écornée par la saleté dans laquelle se retrouve la ville de Constantine après des années de laisser-aller. Un triste constat dont la responsabilité incombe à tous mais surtout à ceux chargés de faire respecter la loi en matière de sauvegarde de l’environnement. 
F. Raoui
 
 

Vos réactions 1
L'échotier   le 30.04.15 | 14h28
Crasse quand tu nous tiens...
Monsieur Raoui! Vous parlez du respect de la loi. Mais en-a-t-il une? De plus, nous avons à faire avec des imposteurs, des bandits. La loi, pour eux, c'est eux...Point à la ligne. Ce sont des douaristes habitués à vivre dans la crasse. Elle ne les dérange pas comme elle ne dérange plus personne. La responsabilité s'est diluée dans cette crasse et les esprits y sont embaumés. J'ai vu des pseudos responsables fumer une cigarette devant un tas d'ordures. Il faisaient comme s'ils étaient dans un salon. On discute, on rigole comme si de rien n'était. La belle image de notre beau pays : la crasse à tous les étages.
 



عجوز في 60 تُشوّه وجه شاب بسكين بوهران
طالب ممثل الحق العام لدى محكمة الجنح بحي جمال الدين، توقيع عقوبة سنة حبسا نافذا في حق عجوز تبلغ من العمر 60 سنة على خلفية تورطها في ارتكاب جنحة الضرب والجرح العمدي بالسلاح الأبيض، راح ضحيتها شاب يبلغ من العمر 26 سنة الذي تلقى ضربة على مستوى الوجه بواسطة سلاح أبيض متمثل في سكين كانت تخبئه بحقيبتها اليدوية، ويتعلق الأمر بالمتهمة (ت.فتيحة).
الواقعة تعود إلى نهاية الأسبوع الماضي عندما تعرضت المتهمة على حد تصريحاتها لاعتداء من طرف الضحية الذي تربطه بها علاقة جيران، حيث قام بلكمها بعدما حاول أن يمنعها من دخول إحدى المحلات التجارية، حيث حاول أن يستولي على أموالها لتدخل معه في مناوشات كلامية تحولت إلى تشابك بالأيدي لتخرج سكينا من حقيبتها وتوجه له ضربة على مستوى الوجه نقل على إثرها إلى مصلحة الاستعجالات الطبية، أين تم تقطيبه بأربع غرزات، لتحرر له شهادة طبية لـ15 يوما، أودع بموجبها شكوى على مستوى مقر أعوان الأمن بوسط المدينة الذين ألقوا القبض على المتهمة التي أحيلت على وكيل الجمهورية، حيث أصدر في حقها أمرا بإيداعها رهن الحبس المؤقت. وأثناء جلسة المحاكمة اعترفت المتهمة بما نسب إليها من أفعال، مؤكدة أنها قامت بمهاجمة الضحية بعد أن لقيت على يده عدة لكمات وقام بالاعتداء عليها، ليمسك الطرف المدني بالشكوى التي أودعها مطالبا بحفظ حقوقه، لتوقع في حقها النيابة العامة الالتماسات سالفة الذكر. إسماعيل بن





التحضيرات للامتحانات السنوية على قدم وساق
تجري التحضيرات لامتحانات آخر السنة الدراسية للأطوار الثلاثة على قدم وساق، وفي أحسن الظروف على حسب ما صرحت به المديرة الولائية للتربية خلال ندوة صحفية نشطتها أول أمس الاثنين، حيث أكدت أنها قد جندت كل الإمكانيات البشرية والمادية لإنجاح العرس، بما في ذلك العناية الصحية للممتحنين والأمن داخل مراكز الإجراء، الإطعام، وكذلك النقل والإيواء للحراس القادمين من جنوب الولاية،
كما سيتم القيام بمراقبة صحية على مستوى المطاعم المدرسية، وإجراء فحوص طبية وتحاليل للطباخين ومساعديهم منعا لأي وعكة للمترشح يوم الامتحان. وقد أعلنت المتحدثة عن تسجيل 11134 تلميذا بالمستوى الابتدائي سيجرون في 2 جوان امتحانات الانتقال إلى السنة الأولى متوسط خصص لهم 93 مركز إجراء يؤطرهم 712 أستاذ، و1349 حارس، بالإضافة إلى مراقب بكل قاعة وتنصيب لجنة ولائية من 3 مراقبين على مستوى مديرية التربية. ومن بين المترشحين طفل يعاني التوحد سيمتحن بحضور مساعدة نفسانية. أما فيما يخص امتحانات شهادة التعليم المتوسط، فتم إحصاء 8804 مترشح بينهم 4498 فتاة، و161 مسجون بالمؤسسة العقابية لسيدي بلعباس، و38 مترشحين أحرار، ومن بين الممتحنين 3 أجانب معفيين من اختبارات اللغة الفرنسية ومعاقين سيجرون الامتحانات بحضور شخص لكتابة أجوبتهما. ولاستيعاب هذا الكم من المترشحين، تمت تهيئة 48 مركز، وواحد بمؤسسة إعادة التأهيل، يؤطرهم 554 أستاذ و1495 حارس. وستعرف امتحانات شهادة البكالوريا تنافس 12245 طالب بينهم 2689 مترشح حر، و93 نزلاء بالمؤسسة العقابية. هؤلاء سيؤطرهم 563 أستاذ و2255 حارس على مستوى 85 مركز إجراء. ومقارنة مع سنة 2014، فإن عدد مترشحي شهادة التعليم المتوسط عرف انخفاضا، بينما ارتفع عدد مترشحي شهادة البكالوريا، وذلك بسبب ترشح كوكبتين ممن زاولوا الدراسة الابتدائية حتى السنة السادسة والخامسة. وقد اختيرت ثانوية �عزة عبد القادر� مركزا لتجميع أوراق البكالوريا، وثانوية النجاح مركزا جهويا للتصحيح. - تمنياتنا للجميع بالتوفيق والنجاح -. فاطمة ب




� صحة المرأة والطفل بدون خطر� في يوم دراسي بالأندلسيات
حوالي 65 امرأة حامل تموت سنويا في كل 100 ألف نسمة
كشفت أمس القابلة والمكلفة بالبرامج الوطنية المتعلقة بالقابلة على مستوى مديرية المكلفة بالصحة والسكان بوهران السيدة �آيت عمر فاطمة الزهراء� أنه يتم تسجيل 65 امرأة حامل من 100 ألف نسمة سنويا، مشيرة إلى خطورة إهمال المرأة الحامل لمتابعة حالة حملها خاصة في الأشهر الأخيرة، ما يعرضها لمخاطر صحية جمة تصل إلى حد الوفاة، وذلك خلال انطلاق فعاليات اليوم الدراسي حول �صحة المرأة والطفل بدون خطر �، والذي كان شعار اللقاء الذي نظمته مديرية الصحة بوهران والمصالح الطبية المعنية بمركب الأندلسيات تزامنا وإحياء اليوم العالمي للقابلات.
وقد حضرته زهاء 150 قابلة من مختلف العيادات الخاصة بالولاة والأمومة، وكذا المؤسسات الإستشفائية، والعيادات الجوارية لمناقشة كيفية ضمان السلامة الصحية للمواليد الجدد وبوادر التكفل بالمرأة الحامل، كما كشفت ذات المختصة إشكالية الخضوع لحبوب منع الحمل التي تنعكس سلبا على صحة المرأة، مشيرة إلى ضرورة استعمال المرأة وسائل منع الحمل الحديثة، وفي مقدمتها اللولب الخاص بمنع الحمل والذي يخصص مجانا عبر كامل العيادات المتعددة الخدمات ومؤسسات الولادة والأمومة، ناهيك عن منع تنقل فيروس السيدا من الأم الحامل إلى الجنين من خلال تبني الإستراتيجية الوطنية الخاصة بحماية المواليد الجدد من فيروس الايدز. كما تطرقت ذات المتحدثة في تصريحها للوصل إلى ترقب إطلاق برنامج هام يخص تحضير المرأة الحامل قبل الولادة من خلال مباشرة عملية تكوينات وسط القابلات بعيادات التوليد والمؤسسات الطبية الجوارية، ما يتزامن وتبني برنامج هام يرمي إلى تتبع المرأة الحامل لمراحل نمو الجنين تفاديا لظاهرة وفيات المواليد الجدد، ومجابهة للمخاطر الصحية التي تجابه المرأة الحامل، مشيرة إلى أن مرامي الجهات الوصية تصب في وعاء توفير كل الظروف لعلاج الحوامل ومتابعة حالاتهن الصحية أثناء الحمل من خلال جلب العتاد والوسائل للتكفل الأمثل بالمرأة جسديا ونفسيا، حيث شدّد المتدخلون باللقاء على ضرورة الاهتمام بمراحل الحمل ومتابعة حالة الحامل خاصة خلال المدة الممتدة من 6 أشهر إلى حين وضع الحمل، وهذا تفاديا لأي مضاعفات أو مشاكل صحية قد تقف أمام صحة المرأة الحامل، في حين صرحت إحدى القابلات للجريدة أنه تم إعداد شبكة طبية تضم 3 قابلات للتحسيس عبر مؤسسات الولادة وحماية الأمومة والطفولة، منوهة إلى أنه هناك 30 بالمائة من النساء فقط يمتثلن للعلاج ومتابعة حملهن، في يحن تغيب 70 بالمائة عن جلسات متابعة الحمل، وهذا بفعل نقص الوعي الصحي وغياب غالبية النساء عن إدراك معنى صحة الحامل التي تكون في حالة نفسية وجسدية حساسة تستدعي تكفلا متواصلا، داعية إلى ضرورة التقرب أكثر من المرأة الحامل عبر المؤسسات الخاصة وتعاطيها مع النساء القابلات اللائي يتابعن حالتها مرحلة بمرحلة، ناهيك عن تقديم النصائح الخاصة بالتغذية السليمة لتفادي أي مضاعفات خلال مرحلة حملها أو خلال مرحلة الولادة والوضع. كما حذّرت ذات المختصة من مخاطر تعرض المرأة لنوبات الضغط، خاصة في حالة ارتفاع ضغط الدم الذي يتهددها بالوفاة. ك بودومي



إقبال كبير عليها و بن غبريط و مختصون يحذرون و يدعون إلى منع تسويقها
مشروبات الطاقة تهدد مترشحي "الباك" الرياضي
كشفت مصادر لا يرقى إليها الشك أنه تم تسجيل إقبال كبير في هذه الآونة الأخيرة على المشروبات المسماة الطاقوية التي تعرض بمحلات التجارة من طرف تلاميذ مترشحين لإجراء امتحانات البكالوريا الرياضية التي انطلقت أول أمس. المصادر التي أوردت الخبر ذكرت أن السواد الأعظم من التلاميذ باتوا يلجئون إلى محلات بيع المشروبات الغازية لاقتناء هذا المشروب الحيوي الخطير الذي سجل نفاذا في بعض المناطق. وهذا ظنا منهم بأنها توفر لهم القدرة الذهنية والبدنية التي تساعدهم على تجاوز الاختبارات الرياضية.

 كما أضافت نفس المصادر أن هناك شباب يعمدون على الاستعانة بتلك المنشطات التي تعرض أمام مرأى ومسمع السلطات على شكل مشروبات، في الوقت الذي تتصاعد فيه أصوات أطباء ومختصون محذرة من عواقبها الوخيمة على صحة متعاطيها.. وفي هذا السياق، ذكر الدكتور ناجي عطّاب، اختصاصي أمراض القلب، أن تناول مشروبات الطاقة بكميات كبيرة وما تحويه من مادة الكافيين، من شأنه أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وفي حالات أخرى إلى الموت المفاجئ. وواصل قائلا: أن ما لا يعرفه الذين يظنون بأنها توفر لهم القدرة الذهنية والبدنية التي تساعدهم على تجاوز الأسئلة هي المواد التي تحويها هذه المشروبات، مثل الكافيين والجنكة الصينية، تؤثر سلبا ومباشرة على الدورة الدموية للإنسان وتؤدي في كثير من الأحيان بالنسبة لحديثي السن، مثل مترشحي �الباك� و�البيام�، إلى السكتة القلبية المفضية إلى ما يعرف بالموت المفاجئ. هذا وذكرت مصادرنا أن وزيرة التربية التي علمت بهذا الأمر لم تفوت فرصة لقائها ببعض الأطباء المشرفين على سير البكالوريا الرياضية بثانوية حسيبة بن بوعلي بالجزائر العاصمة لتحذر التلاميذ من اللجوء إلى المشروبات المنشطة خلال اجتيازهم لامتحانات شهادة البكالوريا خاصة منها المتصلة بالتربية البدنية والرياضية. ودعت في نفس السياق الجهات المعنية إلى تفادي تسويق هذه المشروبات الخطيرة على صحة أبنائنا. من جهة أخرى، أعلنت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط أن الاختبارات الخاصة بالبكالوريا الرياضية ستجرى ابتداء من السنة القادمة خلال شهر مارس. وأوضحت بن غبريط خلال تفقدها لمجريات البكالوريا الرياضية بثانوية حسيبة بن بوعلي بالقبة التي انطلقت أول أمس عبر كامل التراب الوطني، أن البكالوريا الرياضية ستجرى ابتداء من السنة القادمة في شهر مارس لتمكين المترشحين من أداء اختبار مادة التربية البدنية والرياضية في ظروف مناخية مناسبة. وأرجعت الوزيرة اللجوء إلى هذا الإجراء بسبب الارتفاع الكبير لدرجات الحرارة خلال شهري ماي وجوان، مما يؤثر سلبا -كما قالت- على أداء المترشحين لإجراء اختبارات التربية البدنية والرياضية التي عادة ما تقام في ملاعب مفتوحة. وأشارت في هذا الإطار إلى أن إجراء هذا الاختبار في شهر مارس ليس مرتبطا بالبرنامج الدراسي لمادة التربية المدنية على غرار المواد الأخرى، لذلك فإنه من الأحسن أن يمتحن المترشحون في ظروف مناخية مساعدة. وتجرى البكالوريا الرياضية إلى غاية 20 ماي الجاري وهي تعنى بـ 780.116 مترشح من بين 853.780 مسجل لإجراء الاختبارات. ويقدر عدد المترشحين المتمدرسين لاجتياز هذه البكالوريا بـ 893.629 مترشح، فيما تم إحصاء 223.887 مترشح من فئة الأحرار. ق.ح


هذا ما خلّفه إضراب عمال ترامواي منذ الفاتح ماي
رحلات بالمجان و إداريون يتحولون إلى سائقين بوهران
أقدم صبيحة أمس عمال الترامواي بوهران على محاصرة بوابة مؤسسة تسيير الترامواي �سيترام� بحي سيدي معروف، منددين برحيل المدير العام للمؤسسة، حيث تجمّع العمال حسب ما كشف عنه النقابيون لمنع المدير العام �جون ميشال� من الدخول إلى عمله، غير أن هذا الأخير لم يحضر أمس للعمل رفقة أتباعه، إذ كشف الأمين العام لنقابة العمال بترامواي وهران �صام محمد� للوصل أن قرار العمال بمنع المدير من الدخول لم يأتي تهديدا، لكنه ردا على صده لمطالبهم وعدم الاكتراث لحجم معاناتهم كونهم ينتظرون تجسيد مطالبهم الرسمية التي تقدموا بها أول أمس في لائحة تمخضت عن عقد الجمعية العامة لعمال ترامواي الذين لا يزالون يواصلون إضرابهم لخامس يوم على التوالي.
كما أردف ذات المتحدث الذي انتقل إلى العاصمة لتبليغ شكواهم إلى الوزارة الوصية، ومطالبة �عمار غول� بالتدخل لحسم مشاكلهم بعد شد وجذب مع الإدارة لم يأت أكله، حيث لجأت النقابة إلى تبليغ شكواها إلى فيدرالية النقل بالعاصمة والتي وعدتهم بدورها بتبليغ شكواهم إلى وزارة النقل، مشيرا إلى أن العمال اضطروا إلى اللجوء لتصعيد لهجة احتجاجاتهم من خلال منع المدير من الدخول إلى المؤسسة والذي لم يحضر البارحة، في حين أن الإضراب لا يزال متواصلا إلى حد الساعة، ليبقى المواطن المغلوب على أمره الضحية الكبرى وسط مناورات الطرفين ما بين نقابة عمال الترامواي، ومطالب زهاء 700 عامل في تعويضهم عن ساعات العمل الإضافية والنظر في السلم الزمني للمداومة بالعمل من خلال تقليص الحجم الساعي للعمل في الأسبوع من 48 إلى 40 ساعة حسب ما أكدته الهيئة النقابية للجريد في العديد من المرات. من جهتها، أكدت مصالح إدارة �سيترام� أنها ترغب في الحوار وستناقش مطالب العمال، غير أن الهيئة النقابية نفت ذلك، مشددة على ضرورة رحيل المدير العام للمؤسسة التي لم يمض على دخولها حيز العمل السنتين لتقع في كل مرة في زاوية الإضرابات والاحتجاجات التي هزت القطاع وأثرت على عصب النقل بالولاية التي لا تزال تغرق في مشاكل نقص النقل والاحتباس المروري، ناهيك عن غياب مخطط استعجالي للنقل الذي ظل حبيس الأدراج لسنوات، في حين يدفع المواطن المغلوب على أمره ضريبة هذا وذاك، ويقبع لساعات تحت أشعة الشمس لقاء الظفر بوسيلة نقل، خاصة بعد إضراب عمال الترامواي وتدني الخدمات إلى 5 عربات نقل فقط، وهو ما زاد من معاناة وازدراء ركاب هذه الوسيلة الحضرية، وبهذا أعلن مجددا عمال الترامواي أنهم سيواصلون المناداة بمطالبهم مهما كان الأمر من منطلق ما وصل السلك النقابي من معلومات تفيد مباشرة إجراءات خصم الرواتب والتوقيفات في حق العمال سيكون بدءا من الخميس المقبل -حسب ما أكده نائب رئيس نقابة عمال الترامواي �محفوظ خلف الله�-، الذي كشف أن جل العمال سيواصلون إضرابهم إلى آجال غير محددة، منوهين إلى رفض المدير العام للحوار، ما جعلهم يواصلون درب التنديد بمطالبهم تحت غطاء الإضراب المفتوح حتى ولو كلفهم ذلك الدخول إلى أروقة العدالة حسب ما جاء على لسان ذات الممثل النقابي، منوها إلى الرجوع عن مطالبهم، وقد انعكس الإضراب المفتوح الذي دخل يومه الخامس من دون أن يظهر أي جديد، إذ أخذت الأمور تتدهور، فمن جهة الخسائر تقدر بالملايين، ومن جهة أخرى رفض باعة التذاكر العودة لأكشاكهم، وهو ما إلى اختفاء التذاكر فجأة، لتقرر الشركة الإعلان عن مجانية الرحلات، وهي الضربة الموجعة التي تكبدتها مؤسسة �سيترام� بعد أكثر من 5 أيام من التوقف شبه الكلي للقاطرات باستثناء 4 قاطرات لضمان الحد الأدنى من الخدمة. وقد انتقلت المعاناة إلى المواطنين، خاصة العمال من مستعملي الترامواي، حيث عبروا لنا عن سخطهم واستيائهم الكبير من هذا الوضع الذي صار يتكرر كل موسم معطلا بالتالي مصالحهم. نفس الشيء مع الطلبة الذين اقتنوا بطاقات اشتراك شهرية لتطليق معاناة الحافلات، غير أنهم عادوا هاته الأيام لغبنهم، مكرهين بعد حلول الحركة الاحتجاجية. من جهة ثانية، حذّر بعض السائقين المضربين من مشكل أخطر صار يتربص بحياة الركاب وحتى المارة، وهو فسح المجال لإداريين لتعويض المضربين غير مبالين بما قد تسببه تلك المجازفة، علما أنه السنة الماضية سجلت عدة حوادث مرور كان الواقف وراءها إداريون لا يملكون الخبرة الكافية لقيادة عربات الترامواي. وقد طرحنا المشكل على مصادر مسؤولة من المؤسسة التي أفادت أنه سيتم المرور في الأيام القليلة القادمة المرور لخطوة الخصم من الأجور ومقاضاة المضربين، معتبرين أن الحركة الاحتجاجية تخلو من الشرعية. أما بخصوص الإداريين الذين تحولوا لسائقين، أكدت نفس المصادر أن كل من توكل له مهمة قيادة القاطرة يجب أن تتوفر فيه الشروط الضرورية في مقدمتها حصوله على رخصة سياقة، ولا يعقل أن تجازف الإدارة بحياة الركاب بالشكل الذي تحدث عنه العمال المضربون، وتبقى القبضة الحديدية متواصلة بين الإدارة والعمال، خاصة بعد رفض هؤلاء على التفاوض مع المدير الجهوي مفضَلين إسماع صوتهم للوصاية بالجزائر العاصمة. بودومي.ك /صادق.ف



زهاء 14 مليون سائح زاروا وهران السنة الماضية الوالي يؤكد
سنة 2015 .. سنة الانتهاء من إسكان كل المستفيدين من قرارات مسبقة
استفادت وهران خلال الخماسي الماضي 2010-2014 من غلاف مالي معتبر يقارب 120 مليار دينار سمح للولاية بالتكفل بالمشاريع الخاصة بانشغالات المواطنين في مجالات عدة وبصفة عامة تم تعزيز وتكريس البنية التحتية لوهران باعتبارها منطقة مستقطبة للاستثمارات وجذابة على كافة المستويات. فيوجد بها مدينة جامعية وتحتوي على أقطاب صناعية كبيرة كالقطب البتروكيمياوي بأرزيو وبها مناطق صناعية لمؤسسات صغيرة ومتوسطة وكمثال مصنع تليلات لإنتاج السيارات ومصنع الحديد وغيرهما وهي نماذج للشراكة الناجحة في وهران.
وفي هذا السياق، أكد والي وهران عبد الغني زعلان، أنه من بين المشاريع الهيكلية التي لها تأثير جهوي على المنطقة الطريق المحول الاجتنابي لتفادي الاختناق ومشروع إنجاز طريق سريع يربط ميناء وهران مباشرة بالطريق السيار، إضافة إلى توسعة مرفأ الحاويات بمساحة تقدربـ23 هكتارا وكذا القطب العمراني الجديد بالجهة الغربية، المدينة الجديدة لوهران التي تمتد على مساحة 1375 هكتار. وقال الوالي عبد الغني زعلان، إنه من بين المشاريع الكبرى استلام مسجد عبد الحميد بن باديس المعلم الكبير الذي أضفى رونقا على المدينة، وأضاف أن الولاية تسعى حاليا لتمديد خط الترامواي من 18 كلم إلى 53 كلم في اتجاهات ثلاثة، كما ذكر أنه من ضمن المشاريع المقررة تحديث الطريق الوطني رقم 13 وإنجاز طريق اجتنابي على مسافة 26 كلم وتجديد التليفيريك والمطار الدولي الجديد، فيما سيتم تخصيص المطار القديم للخطوط الداخلية وإنجاز معاهد للسياحة بعين الترك كقطب سياحي. كما أشار الوالي، إلى أن 26 بلدية في وهران لا يوجد بها انسداد، وذلك بإقحام المجتمع المدني في البرامج الحالية، كما يحظى التكوين بعناية خاصة، حيث خضع كل الإطارات له خاصة في المسائل المرتبطة بإبرام الصفقات العمومية والمنازعات وتحسين الخدمة العمومية. فرغم النقائص التي لا تزال موجودة نلاحظ التحسن المكرس، يضيف الوالي . ذكر الوالي أن وهران منطقة سياحية بامتياز، حيث سجلت إقبال 14 مليون سائح السنة الماضية، ما جعلها أول ولاية كوجهة سياحية داخلية نظرا لما تتوفر عليه من راحة وظروف لائقة، إذ يوجد بها 15 ألف سرير موزع على فنادق ذات 3 و4 نجوم وسيصل العدد إلى 20 ألف سرير بفضل المشاريع التي هي في طور الإنجاز، إضافة إلى إنجاز مدرسة ومركز للتكوين المهني مختصين في السياحة بمنطقة عيون الترك، كما خصصت الولاية 7 مليار سنتيم لاستقبال المصطافين لهذه الصائفة في أفضل الظروف وإنجاز المتحف الكبير لوهران وتم تطوير فضاءات مرتبطة بالسياحة بتدشين الدار الكبيرة للصناعات التقليدية الأسبوع المقبل. في هذا الصدد، أوضح زعلان أن وهران تتميز بالسكن القصديري والهش لذا تم السنة الماضية إعادة إسكان أكثر من 1200 عائلة والبرنامج الجاري قياسي يحتوي على 108 ألف سكن بمختلف الصيغ منه 45 ألف سكن اجتماعي، والسنة الماضية كانت سنة قياسية في توزيع السكن، حيث وزع أكثر من 5 آلاف سكن وستشهد الولاية السنة الجارية أكبر استلام للسكن، ففيما يتعلق بسكنات عدل بالولاية سجلت برنامجا يفوق 10 آلاف سكن وبرنامج السكن الترقوي العمومي �أل بي بي� يفوق 13 ألف وحدة سكنية، مع الإشارة إلى أن كل الصيغ تم الانطلاق فيها والمواطنين على دراية وهناك من حازوا على قرارات استفادة مسبقة يفوق عددهم 5 آلاف ومع نهاية عام 2015 سيتحصل الجميع على سكناتهم فالوتيرة متسارعة، كما أعلن والي وهران عن أن المدينة ستحتضن ألعاب البحر الأبيض المتوسط عام 2021 وهي في التحضير للحدث من خلال الحركة التنموية والاقتصادية للمنطقة، وقد لمست اللجنة الأولمبية عند وقوفها على المشاريع المنطلقة في الميدان ملعب وهران والمركب الرياضي بـ40 ألف مقعد بكل لواحقه. وبهذا الخصوص، أكد الوالي زعلان أن طبعة هذه السنة لمهرجان الفيلم العربي بوهران ستكون مميزة جدا، حيث ستكون على هامش الحدث أنشطة ثقافية مختلفة ستشرّف المدينة وتكون هناك ديمومة للمهرجان العربي .




الكناباست تحتج وتندد بمحاولات زرع البلبلة في أوساط المضربين
مدير مؤسسة تربوية يهدد بتصفية حساباته مع أساتذة بتيارت
احتج صبيحة أمس أساتذة متوسطة �عباس علي� ببلدية عين الذهب 65 كلم جنوب تيارت المنضوين تحت لواء المجلس الوطني لأساتذة التعليم الثلاثي الأطوار �كناباست�، حيث قاموا بوقفة احتجاجية تجديدية على تصرفات الإدارة، متهمين مدير المؤسسة بخلق البلبلة بين الأساتذة، وتهديد الأساتذة المنخرطين بالنقابة. ورغم إلحاحنا دائما بلقائه - يقول أحد النقابيين-، إلا أنه كرر لنا بأنه في عطلة مرضية،
حيث وحسب أحد المحتجين ممن تحدثت إليهم الوصل، فإنهم يريدون تطمينات وضمانات من الوصاية بعدم الإحالة على الفائض في السنة المقبلة، حيث صرفت أموالا كبيرة على إعادة ترميم الورشات إلى أقسام. وكان المدير قد قام الموسم الحالي بجلب الأساتذة إلى المتوسطة نظرا للنقص المسجل بها، إلا أن هذا الأخير وعدهم بالقيام بتصفيتهم -على حسب قولهم - بعدما انخرطوا بالنقابة، كما اتهموه والإدارة بخلق المضايقات والتمييز بين الأساتذة، وتلفيق التهم حتى يجد مبررا من أجل إشعار المديرية بأن هناك بلبلة، كما أن المستخلفين في المناصب الشاغرة لم يتم توظيف أحد منهم ما عدا اثنان على اعتبار أنهما أبناء لأصدقائه، الأمر الذي جعلهما يشلون الدراسة بمعية 03 متوسطات وثانويتين مساندة لهم من أجل إيجاد حل سريع لما يقوم به هذا المدير وتصرفاته التي تتنافى ونظام المؤسسة التي يعمل بها. ويوجه الأساتذة المضربون نداءهم إلى مدير التربية بالولاية من أجل التدخل العاجل لإيجاد حل مناسب وفي أقرب وقت، لاسيما وأن التلاميذ في فترة امتحانات الفصل الثالث، وكذا شهادة التعليم المتوسط. هذا وقد حاولنا الاتصال بمدير المتوسطة إلا إنه تعذّر علينا ذلك. من جهة أخرى، أقدم أساتذة ثانوية بوضياف محمد بعاصمة الولاية بوقفة احتجاجية لمدة ساعة واحدة مساندة لزميلتهم والتي قام المدير المكلف �حسبهم- بإهانتها وطردها من القسم بعد طردها لتلميذ قام بتصرفات غير لائقة بالقسم، وأن المدير هددهم باسم مدير التربية بأن يقوم بإحالة الأستاذة على المجلس التأديبي، وخصم يوم كامل للأساتذة المحتجين، إلا أن المدير بالنيابة الذي اتصلنا به هاتفيا نفى كل الوقائع، واعتبر طرد الأستاذة للتلميذ ليس مبررا على أساس أن أخاه وأباه قدما إلى المؤسسة لدراسة مشكل ابنهم وتم تسويته وتم منحه ورقة الدخول، إلا أنها رفضت السماح له بالعودة إلى القسم، وهو ما اضطرني إلى إرسال مساعدين تربويين من أجل التحدث للأستاذة، وترك التلميذ يلتحق بالقسم إلا أن الأستاذة رفضت وقامت بسبه وشتمه، هذا ما دفع بالتلميذ للرد عليها. وقد ذكر المدير أنه أرسل لها مستشار التربية، فرفضت،فلم يكن أمامي سوى القول بأنها لا تملك الحق بطرد التلميذ، فما كان عليها إلا حمل محفظتها ومغادرة القاعة -يقول المسؤول-. وعلى هذا الأساس، قام أعضاء نقابة الكناباست بالثانوية بوقفة احتجاجية. غزالي جمال





http://www.elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2015/20150506.jpg

Un spectacle de rue inédit

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.05.15 | 10h00 Réagissez

l’esplanade de l’université Mentouri (Constantine1) était mardi dernier une scène interactive pour un spectacle festif de marionnettes géantes, animé par la troupe «les Grandes personnes».

Les étudiants de l’université Mentouri1, ont eu ainsi droit à un moment magique, un retour à l’enfance. Ils ont découvert un monde pas assez connu jusqu’à présent, à savoir le théâtre de rue à travers ce spectacle organisé par l’institut français de Constantine.
Le point de départ du spectacle était l’auditorium Mohamed-Seddik Benyahia, où les artistes de la troupe se sont préparés sous les regards curieux et admiratifs des étudiants. «C’est beau et intrigant à la foi ; je n’ai jamais vu un spectacle de marionnettes géantes, j’ai hâte que le spectacle commence», nous a confié Besma, étudiante à la faculté de lettres. Les marionnettes au nombre de trois, deux grands parents et un petit garçon ont déambulé au sein de l’esplanade, sous un ciel ensoleillé, découvrant ainsi les lieux, toujours accompagnés par la foule, qui interagissait avec les poupées géantes. Les polichinelles ont vraiment dansé sous une musique qui fusionnait les mondes oriental et occidental, égayant ainsi l’esplanade, et soulignant la découverte, le mot d’ordre de la journée. Une ambiance festive et bonne enfant a dominé sur les lieux. La troupe «les Grandes personnes» nous vient directement de France.
Elle existe depuis 1998 et propose des spectacles de marionnettes géantes et du théâtre d’objet. L’équipe est formée de plasticiens, de constructeurs, d’acteurs, et de manipulateurs. La troupe a présenté plusieurs spectacles avec à chaque fois des titres expressifs. Les marionnettes sont faites à partir de papier mâché, et de matériaux recyclés. Des quoi donner des idées à nos jeunes marionnettistes.

Ilhem Chenafi

Projet des poubelles installées à Constantine

Quand le bricolage devient la règle

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.05.15 | 10h00 Réagissez
Quand le bricolage  devient la règle

Pour préparer l’évènement culturel de 2015, un nouveau dispositif écologique a été mis en place par la wilaya et la commune de Constantine dans les différents quartiers de la ville dans le but de lui donner un nouveau visage «propre». Il s’agit de l’installation des centaines des poubelles aériennes, des corbeilles et des conteneurs de fer.

Ces derniers, appelés «bornes d’apport volontaire » (BAV) importés de Turquie, devaient être enterrés dans des fosses qui lui sont destinées, et qui ont été déjà réalisées depuis des mois.
Malheureusement, ce nouveau dispositif qui devait améliorer la gestion des déchets, en introduisant le tri sélectif, n’a donné aucun résultat, alors que la ville baigne toujours dans les ordures. Les raisons de ce dysfonctionnement sont très simples, et sont la conséquence de la mauvaise planification et la navigation à vue des services de l’environnement. Alors que les fosses ont été creusées, et les BAV installées dans certains quartiers, on s’aperçoit que les engins de collecte ne sont même pas réceptionnés.
C’est autant ridicule que cela dépasse de loin la fameuse histoire de «mettre la charrue avant les bœufs». D’autre part et en passant par certains quartiers à l’instar du boulevard Belouizded (ex-Saint-Jean), la rue Aouati Mostefa, le Coudiat et autres, on est indisposé par des odeurs insupportables se dégageant de bacs, dont une partie installée par la direction de l’environnement, et dont le contenu n’a pas été levé depuis plusieurs jours, à cause du manque du dispositif spécifique de collecte. Avec les fortes chaleurs qui ont sévi ces derniers jours, la situation devient intenable. Nous avons appris de source de la commune, qu’il y a un manque de mazout, c’est pourquoi les camions n’ont pas fait leur rotation.
Pour rappel, ce projet de renforcement de dispositif de la collecte et du nettoiement de la ville a été lancé au mois d’octobre 2013, par les services de la direction de l’environnement et les services de la commune de Constantine dans le but de diminuer l’agressivité visuelle pour les passants.
A propos du projet des BAV réalisé par la direction de l’environnement avec un montant de 243 millions de dinars, la directrice Abla Sellal Belhocine nous a déclaré, il y a quelques mois, que la réalisation de ce projet ne dépassera pas 9 mois et déjà le taux des travaux est de 95%. «Il ne reste que la pose du matériel, et puis à la fin du mois de février 2015 nous allons recevoir deux camions grues italiens pour la collecte des déchets. D’autre part il va y avoir une formation pour deux chauffeurs», a-t-elle déclaré. Elle a aussi précisé que ces bornes ont été installées après le repérage des points noirs de la ville. «Il n’y a aucun obstacle technique, tout a été fait selon des études, des sondages et des vérifications des plans. Si nous allons rencontrer des difficultés de collecte dans n’importe quel endroit, nous allons placer des poubelles aériennes», a-t-elle affirmé. D’après une source proche du dossier, le concept en lui-même est très efficace, mais le dispositif n’est pas pratique dans le cas de la ville de Constantine.
«Le camion qui sera utilisé pour la collecte est d’une longueur de 13 m ; ce camion ne pourra pas pénétrer dans les quartiers étroits de la ville. Il faut penser aussi aux trottoirs transformés en parking le soir», a déclaré notre source. Selon ses dires, c’est un grand problème de fonctionnalité, il faut un hélicoptère pour la levée. Il a insisté sur un manque dans l’étude dans les différents quartiers de la ville, car ce camion qui est une sorte de semi-remorque va causer d’énormes problèmes de circulation. «Les endroits sont mal choisis, comment un grand camion puisse entrer dans un quartier comme celui de Filali. Il y a un manque de stratégie, il nous faut un système pratique», a-t-il conclu.



Yousra Salem


الكناباست تحتج وتندد بمحاولات زرع البلبلة في أوساط المضربين
مدير مؤسسة تربوية يهدد بتصفية حساباته مع أساتذة بتيارت
احتج صبيحة أمس أساتذة متوسطة �عباس علي� ببلدية عين الذهب 65 كلم جنوب تيارت المنضوين تحت لواء المجلس الوطني لأساتذة التعليم الثلاثي الأطوار �كناباست�، حيث قاموا بوقفة احتجاجية تجديدية على تصرفات الإدارة، متهمين مدير المؤسسة بخلق البلبلة بين الأساتذة، وتهديد الأساتذة المنخرطين بالنقابة. ورغم إلحاحنا دائما بلقائه - يقول أحد النقابيين-، إلا أنه كرر لنا بأنه في عطلة مرضية،
حيث وحسب أحد المحتجين ممن تحدثت إليهم الوصل، فإنهم يريدون تطمينات وضمانات من الوصاية بعدم الإحالة على الفائض في السنة المقبلة، حيث صرفت أموالا كبيرة على إعادة ترميم الورشات إلى أقسام. وكان المدير قد قام الموسم الحالي بجلب الأساتذة إلى المتوسطة نظرا للنقص المسجل بها، إلا أن هذا الأخير وعدهم بالقيام بتصفيتهم -على حسب قولهم - بعدما انخرطوا بالنقابة، كما اتهموه والإدارة بخلق المضايقات والتمييز بين الأساتذة، وتلفيق التهم حتى يجد مبررا من أجل إشعار المديرية بأن هناك بلبلة، كما أن المستخلفين في المناصب الشاغرة لم يتم توظيف أحد منهم ما عدا اثنان على اعتبار أنهما أبناء لأصدقائه، الأمر الذي جعلهما يشلون الدراسة بمعية 03 متوسطات وثانويتين مساندة لهم من أجل إيجاد حل سريع لما يقوم به هذا المدير وتصرفاته التي تتنافى ونظام المؤسسة التي يعمل بها. ويوجه الأساتذة المضربون نداءهم إلى مدير التربية بالولاية من أجل التدخل العاجل لإيجاد حل مناسب وفي أقرب وقت، لاسيما وأن التلاميذ في فترة امتحانات الفصل الثالث، وكذا شهادة التعليم المتوسط. هذا وقد حاولنا الاتصال بمدير المتوسطة إلا إنه تعذّر علينا ذلك. من جهة أخرى، أقدم أساتذة ثانوية بوضياف محمد بعاصمة الولاية بوقفة احتجاجية لمدة ساعة واحدة مساندة لزميلتهم والتي قام المدير المكلف �حسبهم- بإهانتها وطردها من القسم بعد طردها لتلميذ قام بتصرفات غير لائقة بالقسم، وأن المدير هددهم باسم مدير التربية بأن يقوم بإحالة الأستاذة على المجلس التأديبي، وخصم يوم كامل للأساتذة المحتجين، إلا أن المدير بالنيابة الذي اتصلنا به هاتفيا نفى كل الوقائع، واعتبر طرد الأستاذة للتلميذ ليس مبررا على أساس أن أخاه وأباه قدما إلى المؤسسة لدراسة مشكل ابنهم وتم تسويته وتم منحه ورقة الدخول، إلا أنها رفضت السماح له بالعودة إلى القسم، وهو ما اضطرني إلى إرسال مساعدين تربويين من أجل التحدث للأستاذة، وترك التلميذ يلتحق بالقسم إلا أن الأستاذة رفضت وقامت بسبه وشتمه، هذا ما دفع بالتلميذ للرد عليها. وقد ذكر المدير أنه أرسل لها مستشار التربية، فرفضت،فلم يكن أمامي سوى القول بأنها لا تملك الحق بطرد التلميذ، فما كان عليها إلا حمل محفظتها ومغادرة القاعة -يقول المسؤول-. وعلى هذا الأساس، قام أعضاء نقابة الكناباست بالثانوية بوقفة احتجاجية. غزالي جمال



Un nouveau magazine féminin : Chercher le FAM

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.05.15 | 10h00 Réagissez



Un magazine affichant d’emblée une ambition. FAM, un triptyque dédié au bien-être de la femme actuelle en Algérie. 64 pages pas du tout futiles mais utiles.
Les maîtres mots pour qualifier cette fraîche émoulue publication sont : digeste, exhaustif, actif et réactif. L’éditeur, le groupe Top Sport, se veut fédérant le plus de lectrices possibles à travers un produit à la teneur qualitative, pluridisciplinaire et très abordable. La preuve : Il coûte… 100 DA. Un prix défiant toute concurrence. Si vous compulsez le sommaire du n°1 de  FAM, vous découvrirez des rubriques aussi diverses qu’étoffées. Détente, people, beauté, décoration, mode, santé, diététique, cuisine, shopping, société, culture, psychologie, horoscope ou encore voyages.
L’on vous propose des sujets portant sur les bienfaits du spa avec de bonnes adresses à Alger, comment connaître le type de peau, la tendance de la tresse en matière de coiffure, les astuces du maquillage «nude», les parfums printaniers, le harcèlement des femmes dans les lieux publics, le droits des femmes par le réseau Wassila, la boutique «tendance» actuelle, Eros, s’adressant aux femmes de 18 à 40 ans, la peinture pour cuisine, les causes de l’échec scolaire… le gossip autour de Rihanna, Khaled, Zayan Malik, l’«actu» d’Ahlam Mosteghanemi figurant parmi les 100 femmes puissantes du Monde arabe…
Alors, cherchez FAM, il est dans les kiosques. 


سلم لامرأة شهادة إثبات مزورة مقابل رشوة مالية
مير العنصر متورط في قضية نصب وابتزاز
أكدت مصادر موثوقة أن أعوان فرقة الدرك الوطني لإقليم بلدية العنصر قد فتحوا محضر سماع مع رئيس المجلس الشعبي البلدي المدعو (ت.ع) بناء على تعليمة النيابة الصادرة مؤخرا من قبل وكيل الجمهورية لدى محكمة عين الترك الذي أمر ذات المصالح بفتح محضر تحري مع �المير� في قضية النصب والابتزاز وذلك عقب الشكوى التي تقدمت بها مواطنة تقطن ببلدية العنصر والتي أكدت في شكواها أنها تعرضت إلى ضغوطات وابتزاز مكثف من قبل �المير�،
حيث صرحت الضحية أنها اقتنت قطعة أرض معدة للبناء عن طريق التنازل وذلك بتاريخ 11 سبتمبر 2012 تبلغ مساحتها حوالي 600 متر مربع مقابل مبلغ مالي قدر بـ285 مليون سنتيم الكائنة بمزرعة حجازي ميلود �قليانة� سابقا بمقتضى شهادة من البلدية رقم 09/83 ورخصة أشغال صغيرة الصادرة من البلدية تحت رقم 54/2010 بتاريخ 18 نوفمبر 2010. وأكدت الشاكية أن هذا الأخير أضحى يبتزها ويهددها بالهدم متحججا بأن البناية تعد غير قانونية وفوضوية وتقدم منها �المير� وطلب منها أن بإمكانه غض النظر عن القضية شريطة أن تمنحه مبلغ 20 مليون سنتيم لتموين فريق كرة القدم الرياضي لبلدية العنصر مقابل منحها شهادة إثبات قصد تكميل ملف التسوية العقارية. وأكدت الضحية في أقوالها أنها رضخت لمطالب وابتزاز �المير� المتواصل ومنحته المال المطلوب وسلمها بالمقابل شهادة إثبات بتاريخ 05 مارس 2014 تحت رقم 08/14 ثم اختفى، غير أن الضحية بعد مرور أشهر اكتشفت أن البلدية لا تحوز على فريق رياضي، كما صرح لها، إلى جانب تفطنها أنها تعرضت إلى عملية نصب كون الشهادة المسلمة لها ممنوعة قانونا وليس لها أي أساس ضمن قانون البلديات. ومن جهته، كالعادة اعتبر رئيس المجلس الشعبي البلدي اتهامات الضحية باطلة، مؤكدا أن الشهادة التي تحوز عليها السيدة مزورة بالرغم أن العديد من مواطني بلدية العنصر يؤكدون أنهم دفعوا أموالا للمير مقابل الشهادة السالف ذكرها قصد تسوية ملفات السكنات. إسماعيل بن





http://www.elwatan.com/actualite/ali-haddad-au-centre-d-une-nouvelle-polemique-06-05-2015-294117_109.php

             هكذا تكلم علي حداد؟!


هكذا تكلم علي حداد! ليس كلاما فلسفيا مثلما توحي الجملة، وإنما كلام على وزن “فقاقير” ونوادر الوزير الأول عبد المالك سلال، وإن كان كلام علي حداد لا يبعث على الضحك بقدر ما يزرع المرارة في الحلق والغضب في النفوس.
رئيس منتدى رجال الأعمال في زيارته الأخيرة إلى الصين رفقة الوزير الأول، ذهب ومعه عرض مغرٍ للصينيين لكي يأتوا ويستثمروا هنا في نساء الجزائر، حيث قال لمن تحدث إليهم هناك “تعالوا إلى الجزائر.. عندنا نساء كثيرات”.
نعم لم تترك الأزمة “لسيد” الأعمال المال لإغراء الصينيين وإقناعهم بالمجيء، إضافة إلى فضائح النصب والرشاوى مع شركات صينية كشفتها محاكمة الطريق السيار، فراح الرجل يعرض عليهم النساء.
الأكيد هنا أنه يكشف من دون قصد سبل نجاحه هو كمستثمر وكرجل أعمال، لا يفقه الكلام، لكنه يفقه لغة العرض والطلب وتجارة اللحم الرخيص.
لم يؤلمني كلام علي حداد لأني أعرف مستوى الرجل الذي صنعته ظروف الأزمة، والمنتفعين منها، لكن أوجعني كلام هذه السيدة “سيدة أعمال” التي رافقت وفد الوزير الأول إلى الصين، ونقلت هذا الكلام الفاضح على لسان رئيس منتدى رجال الأعمال، إلى وسائل الإعلام، تشتاط غيظا من جهة، وتطلب من جهة أخرى بصورة مقرفة من رئيس الجمهورية أن يتدخل؟!
يتدخل لماذا؟ لاسترجاع كرامتها المهدورة فوق جدران السور العظيم؟! كان عليها أن تتقدم وتتأخر - مثلما يقول المثل - وتعطي صفعة مدوية لهذا الأحمق الذي نسي من يكون، ولعبت الظروف والفضائح بعقله، ولم يعد يخاف لا اللوم ولا العقاب؟!
ليس هناك من يعيد كرامة المرأة غير المرأة نفسها، والتي تعتقد أن رئيس الجمهورية أو أي كائن من يكون سيرد لها كرامتها، هو في حد ذاته إهانة للنساء، فالقاصر هي التي تحتاج لولي يحميها.
لو كان بوتفليقة أو غيره يريد لعلي حداد ألا يكون، فلا يكون. أليس علي حداد صناعة محيط الرئيس وأحد المنتفعين من عهداته والداعمين له، فكيف تطلب منه هذه السيدة اليوم أن يرد لها اعتبارها منه؟!
أين نحن من تاريخ الجميلات؟ عندما كانت بطولات المرأة الجزائرية وجمالها تلهم الشعراء والفنانين، فخلدوا جمالها في لوحات عالمية، وبطولاتها في قصائد وأفلام سينمائية؟!
لكل زمن رجاله ونساؤه وبطولاته، وبطولات هذا الزمن الذي يصنع أحداثه علي حداد وحمداش وأمثالهما، لا يمكن أن يرفع المرأة الجزائرية إلى مكانة ترفع من شأنها وتحفظ كرامتها.
حسبها علي حداد سلعة، مثل باقي السلع التي وضعها في المزاد، كرامته؟!ب
حدة حزام

La vice-présidente de la CGEA s’attaque au patron du fce

Ali Haddad au centre d’une nouvelle polémique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.05.15 | 10h00 Réagissez
 
	Ali Haddad et Saïda Neghza
Ali Haddad et Saïda Neghza

Ali Haddad, président du Forum des chefs d’entreprises (FCE) est au cœur d’une polémique suscitée par les propos qu’il aurait tenus lors de sa visite, fin avril, en Chine. Le représentant du patronat était parmi la délégation que présidait le Premier ministre, Abdelmalek Sellal. Son intervention devant un parterre d’investisseurs chinois n’a pas plu à la vice-présidente de la Confédération générale des entreprises algériennes (CGEA), Saïda Neghza, qui faisait partie du voyage et a été «témoin» de la scène.

Dans une vidéo rendue publique, celle-ci a qualifié de «scandaleux» le comportement du représentant du patronat : Ali Haddad aurait «insulté la femme algérienne» en proposant aux Chinois de venir en Algérie pour… se marier. «Venez en Algérie, il y a beaucoup de femmes», aurait-il dit. Mme Neghza, outrée, ajoute : «Ali Haddad ne peut pas le nier, il existe même une vidéo. Haddad veut vendre l’Algérie et les filles de l’Algérie.»  La vice-présidente de la CGEA appelle, à cet effet, le président de la République à intervenir pour mettre un terme aux agissements de Haddad. Mieux, cette chef d’entreprise s’est lancée dans une diatribe contre Ali Haddad en s’interrogeant sur ses origines et l’origine de sa fortune…
Les propos de Mme Neghza sont infondés
Contacté pour avoir sa version des faits, Ali Haddad nie toutes ces allégations et déclarations, qu’il juge «fallacieuses et malintentionnées». Haddad apporte la preuve en rendant publique la vidéo où il s’exprimait devant les investisseurs chinois. L’enregistrement démontre clairement que le président du FCE n’a à aucun moment tenu des propos insultants ou méprisants à l’égard de la femme algérienne. Pour sa part, le FCE a réagi et dénonce, via un communiqué, cette attaque injustifiée, sans fondement et inexplicable.
En rencontrant les investisseurs chinois en présence des ministres algériens, Ali Haddad a, pour souligner l’excellence des relations politiques et économiques entre les deux pays, fait valoir la bonne intégration de la communauté chinoise mobilisée en Algérie dans la réalisation de grands projets infrastructurels et économiques. Cette intégration, souligne le communiqué du FCE, est illustrée par le fait que «des familles aient été fondées par les ressortissants des deux pays.
C’est la preuve que l’Algérie est un pays d’accueil, de tolérance et d’ouverture, notamment envers les pays comme la Chine, qui l’ont soutenu dans sa lutte de libération et appuyé ses efforts de développement». Aux propos imputés à Ali Haddad sur les Algériennes, il n’a jamais été question, selon le FCE, d’être méprisant ou encore dédaigneux. L’organisation estime être très impliquée dans la promotion de la femme en son sein même et rappelle, dans son communiqué, que son président a nommé «pour la première fois depuis la création du FCE, une femme comme vice-présidente» et a créé «la commission femmes chefs d’entreprise».
Par ailleurs, le FCE regrette «la récurrence d’une campagne insidieuse portée contre lui au moment où notre pays a besoin de conjuguer ses efforts, ses compétences et ses énergies pour aller de l’avant dans le cadre d’un débat sérieux et d’une concertation féconde, avec pour seule finalité l’intérêt supérieur de la nation et la croissance par nos entreprises au profit exclusif de notre peuple».

Nabila Amir


http://www.elwatan.com/images/2015/05/06/hadad-h-lyes_2603622_465x348.gif


http://bkdesign-dz.com/wasl/06-05-2015/pdf.jpg

http://bkdesign-dz.com/wasl/06-05-2015/cari.jpg

Tissemsilt
Coupures intempestives d’électricité
Les citoyens en colère
Ce début de semaine n’a pas été paisible comme à l’accoutumée chez les habitants des villes de Tissemsilt, Ouled Bessam et Bordj Bounaama au nord de la wilaya, par le fait des coupures d’électricité, les gens avaient changé d’humeur et le calme des villes a été transpercé par les réclamations et les contestations.
En effet, les citoyens de la plupart des quartiers de ces villes se sont retrouvés incommodés après une coupure de courant qui s’est répétée durant toute la journée de dimanche allant jusqu’à la nuit dans certaines villes à l’image de Ouled Bessam.
Les habitants n’ont pas cessé d’aviser les responsables concernés et les ont interpellés en urgence pour trouver une solution définitive qui leur garantira une meilleure prestation de service. Ce cas a été vérifié lors de la cérémonie organisée en l’honneur de la presse locale où les présents à leur tête le premier responsable de la wilaya ont été obligés de fêter la journée sans électricité, pourtant les responsables présents avaient aux moments des faits sollicité l’intervention de la partie concernée pour le rétablissement de la situation mais en vain.
En somme, une grande partie de la population qui a été incommodée par cette coupure intempestive endure un vrai désagrément dû aux chutes de tension au niveau des maisons et de l’éclairage public.
Cette situation a causé aux habitants de multiples dommages sur certains appareils électroménagers en plus du désagrément qu’ils endurent particulièrement avec la vague de chaleur qui sévit par ces temps où l’utilisation des climatiseurs et ventilateurs est nécessaire.
A.Nadour

Saïda
Leur emplacement entrave le projet de la double voie
reliant Saïda à El Hassasna

Démolition de 8 habitations à Dorane
Pour lever tout obstacle à l’achèvement du projet de réalisation de la double voie reliant Saïda à El Hassasna et pour que l’entreprise chargée de la réalisation de ce projet puisse poursuivre ses travaux, le wali a pris l’initiative d’ordonner, le lundi 4 mai, la démolition de 8 habitations situées près de la route objet d’extension, sur l’axe reliant Dorane et Dorane El Forsane en direction de la commune d’El Hassasna.
Les familles concernées par l’opération de démolition ont été relogées à la cité Haï Salam 2. Ces familles ont fait une très bonne affaire, puisqu’ils ont échangé de vieilles habitations situées dans une zone reculée par des logements neufs avec toutes les commodités modernes et surtout dans la ville de Saïda.
Tahi Lakhdar
Trois ans après sa mise en service, il est un devenu un banal moyen
Le tramway, un transporteur comme tous les autres
Il y a trois ans, presque jour pour jour, le tramway d’Oran était entré en exploitation. L’intrusion de ce moyen de transport dit capacitaire dans le paysage urbain de la capitale de l’Ouest, avait été saluée comme étant un outil devant moderniser les comportements des usagers du transport. Ce qui s’est d’ailleurs vérifié, à voir globalement l’attitude de ces derniers qui tranche singulièrement avec celles adoptées dans les bus conduits le plus souvent par des délinquants n’ayant aucun sens du civisme. L’entrée en exploitation du tramway qui, pour la petite histoire, avait fait l’objet d’une campagne de dénigrement savamment orchestrée par des transporteurs privés, a même été confronté à des comportements inciviques de certains chauffards qui n’hésitaient pas à emprunter son tracé au moment même du passage des rames de ce moyen de transport. Ces comportements avaient été d’ailleurs signalés dans ces mêmes colonnes par les journalistes de L’Echo d’Oran qui n’ont pas manqué de dénoncer ces pratiques. Toutefois, trois années après, les Oranais qui se sont habitués à voir le mastodonte métallique aux couleurs rouge et blanche serpenter quotidiennement dans leur ville, n’arrivent toujours pas à expliquer certaines anomalies entachant la gestion de ce moyen de transport. Cela est notamment le cas des arrêts où la saleté semble s’y installer, sans que la Setram, la société qui gère le tramway, ne daigne y remédier, ou encore le cas des niches de câbles électriques éventrées et recouvertes par de vulgaires pneumatiques usagers, comme le montre notre photo prise avant-hier au niveau de l’avenue Saint Eugène. Les Oranais qui se sont surtout habitués à prendre le tramway qu’il préfère aux autres moyens de transport, comme le bus et les taxis, n’arrivent également toujours pas à comprendre le mutisme et la gestion désastreuse, particulièrement en terme de communication, du conflit qui agite cette entité commerciale. A titre illustratif, hier, des dizaines de citoyens étaient agglutinés à la station de la rue Emir Abdelkader en raison de la lenteur, service minimum oblige, des rames, à cause justement de la grève lancée il y a quelques jours par les agents stoppeurs de la Setram.
Les managers de cette entreprise qui avaient excellé dans le domaine de la communication, au tout début du lancement du tramway, sont aujourd’hui vivement interpellés pour répondre aux attentes de leurs clients. Il y va de leur crédibilité et de celle de leur société.
Salim B.

2e édition du festival académique du film d’Oran les 12 et 13 mai
30 courts-métrages en lice
Suite au succès de la 1ère édition, l’université d’Oran 1 Ahmed Ben Bella a programmé les 12 et 13 mai prochains une 2e édition du festival académique du film d’Oran. L’événement est organisé par les étudiants en master en audiovisuel du département des Sciences de l’information et de la communication et sera abrité par le nouveau pôle universitaire de l’USTO. Pour l’édition de cette année, pas moins de trente (30) courts métrages seront en lice des prix qui sont: le meilleur film, la meilleure réalisation, le meilleur scénario et le prix du public qui sera déterminé par vote électronique. Pour sa part, le chef du projet et responsable de l’organisation, Ghoumchi Benamar a indiqué que «le but de cette initiative est de rapprocher l’étudiant en audiovisuel du monde du professionnalisme et prouver ainsi que l’université est productive et que les étudiants peuvent faire valoir leurs talents et leurs acquis». Notons qu’en marge des deux jours que va durer ce festival, des ateliers ainsi que des conférences sont programmés pour évoquer des sujets liés au cinéma et au métier de l’audiovisuel en général. Ainsi des professionnels auront a animé des activités sur l’écriture du scénario et du script, mais aussi sur la réalisation, l’infographie, le montage, le maquillage et la musique de film. Des personnalités du monde du cinéma seront également honorées lors de ce festival. Rappelons que pour sa première édition, 14 courts métrages ont participé à la compétition durant laquelle des professionnelles du secteur avaient exprimé leur admiration pour cette initiative juvénile par excellence. Ils ont salué l’effort fourni par les étudiants pour la réussite de ce festival et faire connaître leur spécialité tout en assurant la disponibilité de l’université à encourager de pareils efforts et à doter les étudiants en moyens.
S. Messaoudi

Soulagement des riverains qui réclamaient depuis des années sa réhabilitation
Un immeuble sauvé d’un effondrement certain
Hier matin, une importante délégation composée du représentant du wali en la personne de M. Bensaid, accompagné des cadres du staff technique de la wilaya, à savoir, urbanisme, hydraulique, ainsi que par des élus de l’Assemblée populaire communale d’Oran et des représentants de la Société de l’eau et de l’assainissement, ainsi que d’un bureau d’étude, ont visité le sous-sol de l’immeuble situé au 16 et 18 rue Mohamed Khemisti, dont les travaux de confortement seront lancés incessamment, avons-nous appris sur place.
Pour rappel, jadis le sous-sol de l’immeuble en question faisait office de douches publiques, après avoir fermé ses portes. Toute la surface (200 mètres carrés environ) était inondée par les remontées d’eau à partir d’un puits depuis plusieurs années, ce qui a causé une dégradation aux piliers de cette importante bâtisse. Suite aux nombreuses réclamations des voisins, des travaux ont été entrepris pour vider entièrement l’eau stagnante, et refaire l’installation des canalisations des eaux usées des étages supérieurs qui transitent par le sous-sol, lesquelles étaient défectueuses et se déversaient dans ce sous-sol.
Pour étayer les poutrelles et les plafonds du premier étage qui menaçaient de s’effondrer à tout moment, il est important de noter que ces travaux ont sauvé cette bâtisse située au centre-ville d’Oran d’un effondrement. Par ailleurs, au cours de cette visite, nous avons remarqué que le véhicule d’une élue de l’APC qui faisant partie de la délégation, a été immobilisé par un sabot de Denver que des policiers ont placé, malgré l’autorisation de stationnement écrite et apparente placée sur le pare-brise. Cette élue s’est acquittée d’une amende de deux mille dinars pour libérer son véhicule.
A.Bekhaitia


http://echo-doran.com/images/b1.jpg



http://echo-doran.com/images/une_small.jpg


http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Main/2015-05-06/IMG_0031.jpg

بــقلـم :  حياة ب
يـــوم :   2015-05-06
منح التقاعد من الخارج و مرتّبات المتعاملين الأجانب أهم مصدر تمويل السّوق السوداء
الصّرف في حلقة مغلقة

ما يحدث اليوم بالسّوق السوداء للعملة الصّعبة ببلادنا بات حديث العام و الخاص بسبب الارتفاع غير المسبوق في سعر التبديل و خاصة في العملة الأوروبية إذ تجاوز سعر بيعها في مختلف الأسواق الموازية بوهران 160 دج و وصل سعر شرائها إلى 158 دج و يقول بعضهم بأن هذه السّعر مطبّق على مستوى كل أسواق الوطن إذ هناك اتّفاق مسبق بين كل الباعة على السّعر الذي يتحدّد حسب قوانين السّوق السّوداء و ليس حسب البورصة العالمية لتبديل العملات و لا حسب الأسعار المطبّقة بالبنوك بدليل أن سعر الأورو و الدولار و غيرهما مقابل الدينار الجزائري لم يرتفع بالقدر الذي تشهده السّوق الموازية في هذه الأيّام .
و يضيف بعض الباعة الذين تحدّثنا إليهم بإحدى المحلات بوهران بأن العرض و الطلب هو أكثر شيء تأثيرا على الأسعار في السّوق السوداء كونها الملاذ الوحيد لكل الجزائريين لاقتناء العملة الصّعبة و تجّارها أصبحوا لا يلاحقون الطلبيات التي تأتيهم من مختلف أطياف المجتمع سواء من التّجار العاملين بقطاع الاستيراد أو المسافرين نحو مختلف الوجهات الأجنبية و أغلبهم من المعتمرين و الحجيج و كذلك من الأجانب العاملين بأرض الوطن ،فأولئك يقبضون أجورهم بالعملة الوطنية ثم يقصدون السّوق السوداء لتبديلها و نقلها إلى بلدانهم .
فعندنا لا يجود سوق مفتوح لتبديل العملات كباقي الدّول يضيف التجار فيكثر الطلب على الأسواق المحظورة ما أدّى إلى انتعاشها و توسّعها بمرور السنوات لأنّها المصدر الوحيد للعملة الصّعبة بالنّسبة لعامّة النّاس ،و مادامت العملات الأجنبية ترد إليها لن تتغيّر الأمور
و لم يعد يخف على أحد الرّكود الكبير الذي تشهده كل الأسواق الموازية عبر الوطن ،غلاء فاحش في أسعار العملات و ندرة بعضها و ليس متوقّعا تراجعها في الأيّام القادمة ،و على حدّ قول بعض النّاشطين فإن السّبب الرئيسي هو حالة التضييق المفروض منذ أيّام قليلة خاصة بعد عملية مداهمة أكبر و أهمّ سوق بساحة بور سعيد بوسط العاصمة فعلى حين غرّة و في سابقة من نوعها ألقت مصالح الشرطة القبض على عدد كبير من الباعة الناشطين بالسّاحة و حجزت  مبالغ مالية كبيرة جدّا من مختلف العملات الأجنبية الموجّهة للبيع دون رخصة أو اعتماد من البنك المركزي و حوّلت المبالغ المحجوزة إلى الخزينة العمومية
و هذا الأمر أحدث اضطرابا غير مسبوق في كل الأسواق الموازية بحيث أصبح الجميع متخوّفين من تكرار العملية بالولايات الأخرى ،حيث أكّد لنا أحد الباعة بوهران بأنّ عمليات حجز تمّت ببعض الولايات كعنّابة و سكيكدة لكن لم تسجّل أي عملية مداهمة بأسواق وهران حتّى الآن ،لذلك تناقص حجم العملات المتداولة بهذه الأسواق لعدّة أسباب منها عزوف الكثيرين ممّن يموّلونها عن طرح مبالغ كبيرة بها و من ذلك المتقاعدين الذين يقبضون منحهم من الخارج كفرنسا ،فأولئك يعتبرون أهمّ مموّل بنسبة تصل إلى 90 بالمائة أمّا العملات الأجنبية التي يجلبها المغتربون إلى أرض الوطن فلا تمثّل سوى 10 بالمائة فقط بل أن الجالية الجزائرية تشتري العملة الصّعبة من السّوق السوداء كذلك
و يذهب الدّكتور شوّام بوشامة من كليّة العلوم الإقتصادية بجامعة وهران إلى القول بأن العمال الأجانب بالجزائر سواء من الصّينيين أو الأتراك أو الإسبان أو غيرهم هم من أهم زبائن السّوق السوداء و أكثر من الجزائريين أنفسهم عكس ما يعتقد الكثيرون

"حذر و تبديل بنظام الطلبيات"

وحالة الحذر هذه أدّت إلى تراجع حجم العملات المتداولة و خاصّة منها عملة الإتّحاد الأوروبي و الدّولار الأمريكي
وسألنا أحد التّجار عن الطريقة المعتمدة حاليا في تبديل العملات في ظل المخاوف من تكرار مداهمات الشرطة فكان ردّه بأن المعاملات التجارية أصبحت تتمّ وفق نظام الطلبيات ،فإذا طلب الزّبون تبديل مبلغ مالي كبير يفوق 500 أورو مثلا فعليه أن ينتظر، فإمّا أن تستغرق عملية التبديل دقائق أو ساعات حتى يجلب التاجر المبلغ المطلوب من مكان آخر غير المحل الذي يمارس فيه هذا النشاط الممنوع خوفا من عمليات الحجز و نشير بأنهم لا يخفون تجارتهم و كل من قصدهم ابتاعوه
و وضع كهذا أحدث ندرة والتهابا في الأسعار غير مسبوقين فالدولار الأمريكي مثلا أصبح عملة مفقودة منذ أيّام بأسواق وهران ،فتراجعت عمليات البيع و الشّراء كثيرا و تراجعت معها الأرباح التي يجنيها التّجار إذ أكّدوا بأن ارتفاع الأسعار لا يخدمهم البتة لأن البيع يقل و المداخيل كذلك
و منهم من أرجع هذا الوضع أيضا إلى الظروف الاقتصادية الرّاهنة النّاجمة عن انخفاض أسعار النّفط و تذبذب أسعار العملات بالبورصات العالمية و ارتفاع قيمة الدّولار الأمريكي مقابل الأورو


http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-05-06/a.jpg


http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-05-06/tramway-oran.jpg

بــقلـم :  ب  جوهر
يـــوم :   2015-05-06
بعد 5 أيام من الإضراب
عمال سيترام   يغلقون باب  المحطة الرئيسة للترامواي  بسيدي  معروف
المصور :

قام  أمس  عمال  الترامواي    بغلق  بوابة  مؤسسة تسيير  الترامواي  سيترام  الكائن  مقرها  بحي  سيدي  معروف مطالبين  بتجسيد  مطالبهم  الرسمية التي  تقدموا  بها  أول  امس  في  لائحة  خرج  بها  النقابيون خلال  عقد  جمعيتهم  العامة،   بعد  5 أيام  من  الاضراب حيث  كشف  الامين  العام  لنقابة  العمال   صام  محمد انه  تنقل الى   العاصمة   ولم يتمكن من تسوية المشكل مع الإدارة وهو ما دفعهم حسبه لرفع مطالبهم   إلى  فيدارلية  النقل  بالعاصمة والتي  وعدتهم  بدورها  بتبليغ  شكواهم إلى  الوزارة الوصية  النقل
و  قرار العمال  بغلق   مؤسسة  سيترام  يضيف ممثل النقابة    جاء ردا  على   توقيف  العمال وخصم  الرواتب، كونهم  سئموا  من  تماطل الجهات  الوصية  للرد  عن  مطالب  امام  بقاء  الترامواي  حبيس للإضراب  ل5  ايام  متتالية      حيث  لا  يزال  الاضراب  متواصلا الى  ليبقى  المواطن  المغلوب  على امره   الضحية الكبرى من  جهتها  اكدت    ادارة  سيترام  انها  فتحت باب   في الحوار وستناقش  مطالب  العمال


http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Caricature/2015-05-06.jpg


http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2015-05-06.jpg


http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Annexe/2015-05-06/Annexe.jpg


  قروض الزواج إشاعة لا أساس لها من الصحة

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

أثارت جدلا واسعا بين الشباب
 تكذيب الخبر ينسف أحلام "الزوالية"

أوردت مؤخرا بعض المصادر خبرا مفاده إطلاق الوكالة الوطنية لدعم وتشغيل الشباب (أنساج) عن قريب صيغة جديدة من قروضها الموجهة للشباب الجزائري، ويتعلق الأمر هذه المرة بالقروض الموجهة للزواج لفائدة الشبان العاجزين عن إكمال نصف دينهم، وجاء في ذات الخبر أن هذا القرض سينطلق قبل موسم الصيف الجاري وتبلغ قيمة القرض 100 مليون سنتيم وتكون موجهة لفائدة الشباب الذين لم يتجاوز عمرهم 40 سنة، وبدون فوائد ربوية حسب ما أشارت إليه نفس المصادر·

عتيقة مغوفل
عرف هذا الخبر انتشارا واسعا في الأوساط الشبانية الجزائرية، وقد رحب به الكثيرون بالنظر إلى أهميته القصوى، بل أبعد من ذلك فقد أحدث الخبر ضجة كبيرة عبر شبكات التواصل الاجتماعي وخصوصا الفايس بوك، لاسيما وأن الكثير من الشباب يحلمون بإكمال نصف دينهم، لذلك حاولت (أخبار اليوم) أن تحقق في صحة الخبر وترصد آراء بعض الشباب في الفكرة·

"زوالية" يرحبون ولكن··
قامت (أخبار اليوم) بجولة خاطفة إلى حي قاريدي 2 ببلدية القبة الواقعة بالجزائر العاصمة، وذلك حتى نتمكن من الالتقاء ببعض الشباب وسؤالهم عن موضوعنا وكان أول من التقينا به مراد البالغ من العمر 32 ربيعا بأحد محلات بيع الأكل الخفيف بعد أن عرضنا عليه فكرة الموضوع تبسم ورد علينا قائلا (الله يبشرك بالخير)، فقد رحب كثيرا بالفكرة واعتبرها خطوة ثمينة ونادرة تقوم بها السلطات العليا في البلاد لفائدة الشباب الزوالية، الذين أجلَ الكثير منهم فكرة الزواج بسبب ارتفاع تكاليفه التي أصبحت تثقل كاهل الشاب خصوصا ذاك الذي لا يملك منزلا خاصا أو أن منزل والديه ضيق لا يمكنه السكن معهما فيضطر إلى كراء منزل بمبلغ لا يقل عن 25 ألف دج شهريا وهو ما يضطر إلى دفع مبلغ 30 مليون سنتيم أو أكثر كإيجار سنة حتى يتمكن من الزواج وفتح بيت، كما ثمّن مراد مبلغ القرض الذي قيل إنه سيبلغ 100 مليون سنتيم وقد عبر عن ذلك قائلا إنه سيتزوج امراتين دفعة واحدة بمبلغ مثل هذا·    
وعلى يبدو لم يكن مراد الوحيد الذي رحب بهذه الفكرة فغيره كثيرون ومن بين هؤلاء (قمر الدين) الذي التقيناه أيضا بنفس محل بيع الأكل الخفيف، وبعد أن سمعنا نتكلم أبى إلا أن يعبر عن رأيه في الموضوع وقد اعتبر هذا القرض الذي ستمنحه إدارة لونساج للشباب حتى يتمكن من الزواج نعمة من عند الدولة (للشاب الزوالي) الذي كاد أن يقطع الأمل في إمكانية إيجاد الخير في بلاده حسب تعبير قمر الدين، وبالنسبة إليه فإن مثل هذه القروض ستكون باب فرج على الفتيات لأنها المنقذ لهن من شبح العنوسة على اعتبار أن الخطاب لا يطرقون أبوابهم بسبب الظروف المادية المتردية للشباب، بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف الزواج في السنوات الأخيرة والتي أصبحت تثقل كاهل الخطاب كثيرا· 

...وآخرون غير مقتنعين بالفكرة تماما
من جهة أخرى هناك فئة ثانية من الشباب من لم يصدقوا الفكرة واعتبروها سخرية لا أكثر ولا أقل ومن بين هؤلاء عمر البالغ من العمر 28 سنة، والذي بمجرد أن عرضنا فكرة الموضوع عليه حتى انفجر ضاحكا ثم رد علينا قائلا إنه لن يصدق مثل هذه الأخبار أبدا لأنه يعلم جيدا أن الدولة لن تقوم بفتح مثل هذه الصيغ من القروض خصوصا في الوقت الراهن والبلاد على شفا حفرة من أزمة اقتصادية خانقة بسبب تراجع أسعار البترول من جهة وانهيار أسعار الدينار الجزائري من جهة أخرى، ولإيجاد الحلول المناسبة لهذه الورطة قامت بالعديد من الإجراءات التقشفية على غرار تشجيع المنتوج الوطني لتقليص من فاتورة الاستيراد، كما أضاف قمر الدين أيضا أن الدولة لمواجهة الأزمة أيضا قررت أن تسقط 200 نوع من الدواء من قائمة الأدوية المستوردة وستنتجها محليا مثلما جاء في العديد من وسائل الإعلام، فكيف لها أن تحدث صيغة قروض للزواج في الظروف الراهنة ولم تحدثها عندما كانت في فترة الرخاء·
وعلى ما يبدو أن (قمر الدين) ليس الوحيد غير المقتنع بالفكرة فـ(سليمان) أيضا لم يصدقها وقد عبر لنا عن رأيه معتبرا أن هذه الفكرة مجرد سخرية فقط، فقد اعتاد الجزائريون على بث الإشاعات التي كثيرا ما تبعث الأمل في نفوس الشباب ليصطدم في الأخير بواقع ويقال له إنها مجرد إشاعات لا أكثر ولا أقل، وقد راح (سليمان) إلى أبعد من ذلك فقد اعتبر أن فئة الشباب آخر اهتمامات السلطة رغم أنهم يشكلون أغلبية عدد سكان الجزائر·   

وزارة العمل تكذب الإشاعة
ومن أجل التحقق من صحة الخبر الذي أحدث ضجة كبيرة خصوصا عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ربطت (أخبار اليوم) اتصالا هاتفيا بالسيد (شعلال) المكلف بالإعلام والاتصال بوزارة العمل، والذي بدوره كذب الخبر جملة وتفصيلا واعتبره مجرد إشاعة ومزحة ثقيلة، فوكالة دعم تشغيل الشباب(أونساج) وجدت من أجل تدعيم المشاريع الاقتصادية التي يقوم بها الشباب وذلك من أجل امتصاص البطالة ولم يتم التفكير أبدا في إحداث هذه الصيغة من القروض في الوقت الراهن كما جاء على لسانه· 

 أساتذة يؤكدون خلال الملتقى الوطني حول الإعلام الجزائري المتخصص بقسنطينة

الفراغ الإعلامي المحلي عزّز  تأثير المحطات التبشيرية و المواقع المتطرفة
حذّر مختصون و أساتذة أمس من قسنطينة، من تداعيات الواقع الراهن للساحة الإعلامية المرئية بالجزائر، على اعتبار أن الفراغ الذي تعرفه و انعدام قنوات متخصصة تلبي حاجات مختلف الشرائح الاجتماعية، ساعدا بشكل كبير القنوات و المواقع التبشيرية المتطرفة فكريا، على التغلغل في وسط المجتمع و زرع أفكار و إيديولوجيا دخيلة.و خلال ملتقى وطني حول تحديات و آفاق الإعلام الجزائري المتخصص، نظم أمس بجامعة قسنطينة 3، تناول المتدخلون بالنقاش مشكل نقص الوعي و الثقافة الإعلامية لدى  المستثمرين الجزائريين، الذين لازالوا يرفضون خوض مغامرة الإعلام المتخصص، و يفضلون خلق مؤسسات دون دراسة مسبقة للسوق، و هو ما حول المواد الإعلامية إلى مواد تجارية بعيدة كل البعد عن الممارسة الفعلية للإعلام، كما جعل الساحة الإعلامية المحلية جد شحيحة، و لا تتوفر سوى على عدد محدود من القنوات المتخصصة، بعضها في الطبخ و قناة واحدة للأطفال، و هو الوضع الناجم عن مشكل غياب إطار قانوني واضح ينظم نشاط هذا النوع من القنوات، و عن رواسب العشرية السوداء و التضييق على الإعلام الديني، إضافة إلى عاملي الإشهار التراخيص، كما أشار إليه الدكتور أحمد عبدلي من جامعة الأمير عبد القادر بقسنطينة.المتحدث أكد خلال مداخلته، على ضرورة إعطاء أهمية أكبر للإعلام المتخصص و توسيع رقعة التغطية الإعلامية لتشمل كافة الشرائح، في ظل وجود هجرة جماعية للمشاهدين الجزائريين نحو القنوات المتخصصة الأجنبية و تحديدا الدينية و قنوات الأطفال، ما يعد أمرا خطيرا، على حد وصفه، إذ يلجأ الكثيرون للاستعانة بدعاة شيعة و وهابيين للسؤال عن بعض الأمور الفقهية، بالمقابل تعمل قنوات أخرى تبث من إيران و الهند سواء عبر الأقمار الصناعية أو الانترنت ـ مثلما أضاف ـ على صناعة الدعاية و تجنيد شباب جزائريين من خلال زرع إيديولوجيات متطرفة و زعزعة القيم و العقائد، مؤكدا اطلاعه على تقارير تفيد بأن الخلل الذي تثيره هذه الأفكار في المجتمع، بدأ يأخذ منحنيات مقلقة. من جهته، أكد الدكتور عبد الرزاق حموش أستاذ الإعلام بجامعة قالمة، بأن ما يتم توجيهه لشريحة الأطفال من أفكار عن طريق قنوات متخصصة عربية، على غرار «الجزيرة للأطفال»، «أم.بي.سي 3» و القناة الشيعية «طه»، يؤثر بشكل كبير في القيم الاجتماعية كما يزعزع إدراكهم للخصوصيات الاجتماعية حتى من ناحية اللهجة أو اللغة، فضلا عن العقيدة و بعض الثوابت الأخلاقية و الاجتماعية.و تم خلال الملتقى التطرق إلى إشكالية التكوين في الإعلام المتخصص، فالمؤسسات الأكاديمية التي تعنى بتكوين الإعلاميين لا تغطي، حسب المتدخلين في اللقاء، كل المجالات كما تتجاهل الواقع المتنامي، ما يفرض حتمية مدّ جسور بين مؤسسات التكوين و المؤسسات الإعلامية. و خلص النقاش إلى أهمية التركيز على إنتاج محتوى إعلامي مقنع  يلبي حاجات مختلف شرائح المجتمع.
 نور الهدى طابي


 في مواجهات اندلعت بمعهد التغذية وخلفت أزيد من ثلاثين جريحا: أعوان أمن يهاجمون طلبة مضربين بالكلاب في قسنطينة


جرح أمس أزيد من ثلاثين شخصا  في مواجهات اندلعت بمعهد التغذية والتغذي بقسنطينة، خلال محاولة فض إضراب الطلبة المفتوح الذي باشروه قبل أربعة أشهر.
وبدأت المواجهات حين باشر  أعوان أمن الشركة الخاصة المكلفة بحراسة المعهد عملية فض اعتصام الطلبة المفتوح في الساعة التاسعة من صباح أمس و استمرت إلى غاية الخامسة نصف مساء.
 وذكرت طالبات وجدتهن النصر معتصمات أمام باب المعهد، بأن أعوان الأمن هاجموا الطلبة  باستعمال الكلاب والعصي والقضبان الحديدية، كما اعتدوا لفظيا عليهن وهو الأمر الذي وقفنا عليه، حيث لاحظنا أن بعض الأعوان قاموا بالتلفظ في حق الطالبات بعبارات مشينة، مضيفات بأن الأمر مدبر له منذ أول أمس حيث تم منعهن من الإلتحاق بالمعهد، ما اضطرهن إلى الوصول إلى المعهد بوسائلهن الخاصة، فيما أكد لنا الطلبة الموجودون بداخل المعهد هاتفيا، بأنهم محجوزون وممنعون من الخروج وأن العديد منهم تعرضوا إلى إصابات متفاوتة الخطورة، نتيجة تلقيهم ضربات بالعصي  و تعرضهم لعضات من الكلاب، مبرزين  بأنهم لم  يتمكنوا من تلقي الإسعافات الأولية، بسبب الحصار المفروض عليهم، كما أكدوا بأنهم ممنوعون من الأكل والشرب حيث تم غلق المطعم الجامعي و قطع التيار الكهربائي عن الغرف، ناهيك عن رفض الأعوان إدخال أي غذاء إليهم، وهو ما أكدته لنا الطالبات بمدخل المعهد، في حين رفض أعوان الأمن السماح لنا بالدخول، فيما ذكرت لنا مصادر من داخل المعهد بأن عدد الطلبة المحاصرين داخل الغرف يتجاوز 60 طالبا.ونفى أعوان الأمن الهجوم على الطلبة، وقالوا بأن الطلبة هم من قاموا بتخريب المعهد والإعتداء عليهم باستعمال الحجارة والقضبان الحديدية، وخير دليل على ذلك، حسبهم هو تعرض أزيد من 15 عون بجروح متفاوتة الخطورة،  حيث تم نقلهم على إثرها إلى المستشفى بواسطة ثلاث سيارات إسعاف، مؤكدين بأنهم حاولوا حل الأمور بهدوء إلى أن الطلبة أصروا على استعمال أسلوب العنف في حقهم، مشيرين إلى أن من بين من شارك في الهجوم عليهم طلبة مفصولون بقرار من الإدارة، وأنهم تلقوا تعليمات فوقية بفض الإضراب،  على حد قولهم.
ورفضت الطالبات فض اعتصامهن على الرغم من محاولات ضابط من الدرك الوطني، الذي أكد لهن بأنه حضر بأمر من القيادات العليا وبأمر من وكيل الجمهورية، من أجل تهدئة الأوضاع ونقل المصابين إلى المستشفى، إلا أنهن أصررن على ضرورة مشاهدة زملائهن المحاصرين ، ويتأكدن بأنفسهن من سلامتهم و بأنهم نقلوا على متن سيارات الإسعاف إلى المستشفى، لتتطور الأمور بعد رفض أعوان الأمن طلب ضابط الدرك الوطني السماح بخروج بعض الطلبة بعد خروج بعضهم على متن سيارة إسعاف، نظرا  لتسببهم في إصابة زملائهم، لتندلع فجأة المواجهة بين الطلبة والأعوان بداخل المعهد مرة أخرى استعملت فيها الحجارة ما تسبب في إصابة أحد الأعوان بجروح خطيرة على مستوى الرأس، لتنفلت الأوضاع ويختلط الحابل بالنابل بعد خروج بعض أعوان الأمن الغاضبين، برفقة الكلاب وقاموا بتفريق الطالبات من أمام بوابة المعهد واعتدوا عليهن باستعمال العصي. قبل أن يلذن بالفرار إلى الطريق العمومية، ما تسبب في شل حركة المرور وسط حالة كبرى من الفوضى والصراخ،  في وقت حاول بعض الأعوان الإعتداء على المصور الصحفي وانتزاع آلة التصوير منه، كما قاموا بطرح أحد الطلبة أرضا واعتدوا عليه بوحشية، ما تسبب في إغماء 6 طالبات وتعرض أخرى لرضوض على مستوى الرجل، ما استدعى تدخل سيارتي إسعاف لنقل الضحايا من الطرفين إلى المستشفى، فيما أمر الضابط بجلب حافلة لنقل الطالبات إلى مقر إقامتهن. وقال مدير المعهد في تصريح مقتضب للنصر بأن قرار فض الإضراب بأي وسيلة جاء بناء على تعليمات من الوزارة ومن كافة الهيئات المعنية، وأن الكلاب استعملت للتخويف فقط، وان من بين من شاركوا في الإعتداء على الأعوان حسبه طلبة مفصولون، مؤكدا بأن السنة بيضاء قرار لا مفر منه، نتيجة استمرار الإضراب لمدة تزيد عن 4 أشهر.
جدير بالذكر، أن طلبة معهد التغذية شنوا إضرابهم منذ شهر جانفي الفارط، حيث طالبوا بإعادة الإعتبار للشهادة وتصنيفها ضمن التخصصات المطلوبة في سوق العمل والوظيفة العمومية.
لقمان قوادري









http://www.annasronline.com/images/images/politique/2015/amne6-5-15.gif


http://www.annasronline.com/images/images/amne6-5-15.gif1.gif

  قروض الزواج إشاعة لا أساس لها من الصحة

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 

أثارت جدلا واسعا بين الشباب
 تكذيب الخبر ينسف أحلام "الزوالية"

أوردت مؤخرا بعض المصادر خبرا مفاده إطلاق الوكالة الوطنية لدعم وتشغيل الشباب (أنساج) عن قريب صيغة جديدة من قروضها الموجهة للشباب الجزائري، ويتعلق الأمر هذه المرة بالقروض الموجهة للزواج لفائدة الشبان العاجزين عن إكمال نصف دينهم، وجاء في ذات الخبر أن هذا القرض سينطلق قبل موسم الصيف الجاري وتبلغ قيمة القرض 100 مليون سنتيم وتكون موجهة لفائدة الشباب الذين لم يتجاوز عمرهم 40 سنة، وبدون فوائد ربوية حسب ما أشارت إليه نفس المصادر·

عتيقة مغوفل
عرف هذا الخبر انتشارا واسعا في الأوساط الشبانية الجزائرية، وقد رحب به الكثيرون بالنظر إلى أهميته القصوى، بل أبعد من ذلك فقد أحدث الخبر ضجة كبيرة عبر شبكات التواصل الاجتماعي وخصوصا الفايس بوك، لاسيما وأن الكثير من الشباب يحلمون بإكمال نصف دينهم، لذلك حاولت (أخبار اليوم) أن تحقق في صحة الخبر وترصد آراء بعض الشباب في الفكرة·

"زوالية" يرحبون ولكن··
قامت (أخبار اليوم) بجولة خاطفة إلى حي قاريدي 2 ببلدية القبة الواقعة بالجزائر العاصمة، وذلك حتى نتمكن من الالتقاء ببعض الشباب وسؤالهم عن موضوعنا وكان أول من التقينا به مراد البالغ من العمر 32 ربيعا بأحد محلات بيع الأكل الخفيف بعد أن عرضنا عليه فكرة الموضوع تبسم ورد علينا قائلا (الله يبشرك بالخير)، فقد رحب كثيرا بالفكرة واعتبرها خطوة ثمينة ونادرة تقوم بها السلطات العليا في البلاد لفائدة الشباب الزوالية، الذين أجلَ الكثير منهم فكرة الزواج بسبب ارتفاع تكاليفه التي أصبحت تثقل كاهل الشاب خصوصا ذاك الذي لا يملك منزلا خاصا أو أن منزل والديه ضيق لا يمكنه السكن معهما فيضطر إلى كراء منزل بمبلغ لا يقل عن 25 ألف دج شهريا وهو ما يضطر إلى دفع مبلغ 30 مليون سنتيم أو أكثر كإيجار سنة حتى يتمكن من الزواج وفتح بيت، كما ثمّن مراد مبلغ القرض الذي قيل إنه سيبلغ 100 مليون سنتيم وقد عبر عن ذلك قائلا إنه سيتزوج امراتين دفعة واحدة بمبلغ مثل هذا·    
وعلى يبدو لم يكن مراد الوحيد الذي رحب بهذه الفكرة فغيره كثيرون ومن بين هؤلاء (قمر الدين) الذي التقيناه أيضا بنفس محل بيع الأكل الخفيف، وبعد أن سمعنا نتكلم أبى إلا أن يعبر عن رأيه في الموضوع وقد اعتبر هذا القرض الذي ستمنحه إدارة لونساج للشباب حتى يتمكن من الزواج نعمة من عند الدولة (للشاب الزوالي) الذي كاد أن يقطع الأمل في إمكانية إيجاد الخير في بلاده حسب تعبير قمر الدين، وبالنسبة إليه فإن مثل هذه القروض ستكون باب فرج على الفتيات لأنها المنقذ لهن من شبح العنوسة على اعتبار أن الخطاب لا يطرقون أبوابهم بسبب الظروف المادية المتردية للشباب، بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف الزواج في السنوات الأخيرة والتي أصبحت تثقل كاهل الخطاب كثيرا· 

...وآخرون غير مقتنعين بالفكرة تماما
من جهة أخرى هناك فئة ثانية من الشباب من لم يصدقوا الفكرة واعتبروها سخرية لا أكثر ولا أقل ومن بين هؤلاء عمر البالغ من العمر 28 سنة، والذي بمجرد أن عرضنا فكرة الموضوع عليه حتى انفجر ضاحكا ثم رد علينا قائلا إنه لن يصدق مثل هذه الأخبار أبدا لأنه يعلم جيدا أن الدولة لن تقوم بفتح مثل هذه الصيغ من القروض خصوصا في الوقت الراهن والبلاد على شفا حفرة من أزمة اقتصادية خانقة بسبب تراجع أسعار البترول من جهة وانهيار أسعار الدينار الجزائري من جهة أخرى، ولإيجاد الحلول المناسبة لهذه الورطة قامت بالعديد من الإجراءات التقشفية على غرار تشجيع المنتوج الوطني لتقليص من فاتورة الاستيراد، كما أضاف قمر الدين أيضا أن الدولة لمواجهة الأزمة أيضا قررت أن تسقط 200 نوع من الدواء من قائمة الأدوية المستوردة وستنتجها محليا مثلما جاء في العديد من وسائل الإعلام، فكيف لها أن تحدث صيغة قروض للزواج في الظروف الراهنة ولم تحدثها عندما كانت في فترة الرخاء·
وعلى ما يبدو أن (قمر الدين) ليس الوحيد غير المقتنع بالفكرة فـ(سليمان) أيضا لم يصدقها وقد عبر لنا عن رأيه معتبرا أن هذه الفكرة مجرد سخرية فقط، فقد اعتاد الجزائريون على بث الإشاعات التي كثيرا ما تبعث الأمل في نفوس الشباب ليصطدم في الأخير بواقع ويقال له إنها مجرد إشاعات لا أكثر ولا أقل، وقد راح (سليمان) إلى أبعد من ذلك فقد اعتبر أن فئة الشباب آخر اهتمامات السلطة رغم أنهم يشكلون أغلبية عدد سكان الجزائر·   

وزارة العمل تكذب الإشاعة
ومن أجل التحقق من صحة الخبر الذي أحدث ضجة كبيرة خصوصا عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ربطت (أخبار اليوم) اتصالا هاتفيا بالسيد (شعلال) المكلف بالإعلام والاتصال بوزارة العمل، والذي بدوره كذب الخبر جملة وتفصيلا واعتبره مجرد إشاعة ومزحة ثقيلة، فوكالة دعم تشغيل الشباب(أونساج) وجدت من أجل تدعيم المشاريع الاقتصادية التي يقوم بها الشباب وذلك من أجل امتصاص البطالة ولم يتم التفكير أبدا في إحداث هذه الصيغة من القروض في الوقت الراهن كما جاء على لسانه· 
http://bkdesign-dz.com/wasl/06-05-2015/cari.jpg

 الشاعرة الفلسطينية هلا الشروف للنصر


الإعلام أصبح يصنع من لا أحد شاعرا
ليبية المولد، فلسطينية الأصل، تنتقل بين بلدان الشتات وعواصمه المختلفة ، من عمان إلى بيروت،  حاملة حنينا لوطنها ، في مخيم اليرموك أضحت شاعرة دون أن تدري، بعد أن كانت ناشطة في العمل التطوعي والتثقيفي الموجه  للشباب الفلسطيني، ورسمت في  ديواناها الشعري الأول «سأتبع غيما» طريقا يتبعه كل فلسطيني يتوق للعودة لوطنه، لتصبح بعدها تحرس ذاكرة أمتها بعملها بالمتحف الوطني الفلسطيني.
التقينا الشاعرة الفلسطينية هلا الشروف على هامش ليالي الشعر العربي التي أقيمت مؤخرا بقسنطينة في إطار تظاهرة عاصمة الثقافة العربية 2015.

.النصر: كل شاعر يحمل بذرة الشعر في داخله و تختلف أوقات ومراحل نموها من شاعر لآخر فكيف كانت بدايتك مع الشعر؟

ـ أن تكون فلسطينيا فأنت شاعر دون شك ، حيث أنك تعيش حالة شعرية باستمرار، في خوفك على وطنك، في رغبة العودة إليه، في كل أحلامك ومشاريعك المستقبلية، فأنت تحيا كشاعر رغم عنك ، فأثناء عيشي في مخيم اليرموك بسوريا كنت أقرأ باستمرار ما يكتبه الشعراء  هناك في ذلك المخيم يتم ارضاع الأطفال الشعر فمن خلال فعالياتي الثقافية هناك بدأت أكتب الشعر بعد أن كنت أعيشه.

.في ظل الصراعات والحروب الكثيرة هل مازلت هناك جدوى من قول الشعر ؟

طبعا فأهم جدوى للشعر هي محاربة كل هذا من خلال الجمال ،فالشعر أحد طرق صناعة الجمال ،فالإنسانية عموما بحاجة لأسباب تزرع بداخلها الأمل والشعر واحد من هذه الأسباب.

. الفلسطيني الشاعر يعيش تجاذبات كثيرة في حياته خاصة مع ما يحدث حاليا في مخيم اليرموك هل عليه أن يبتعد بشعره عن السياسة ؟

ـ أنا أعتقد أن الشعر يجب أن لا يكون له موضوع محدد، ولا أحب الشعر السياسي إلا في حالة واحدة وهو أن يطغى الأدب على السياسة لا أن تجر السياسة الأدب لمستنقعها ، لذلك طالما شعرت أن الشعر السياسي ليس مكاني الذي أجد نفسي فيه فنأيت بقلمي عنه. فعلى السياسيين أن يهتموا بالسياسية لأنها ميدانهم لا الشعراء.

.هناك موجة من الحداثة أضحت تصبغ الشعر العربي إذ يلاحظ ظهور موجات ارتدادية تحاول الرجوع بالشعر لكلاسيكية الشعر الجاهلي ألا يشكل ذلك عائقا أمام تطور الشعر العربي ؟

ـ أنا أعتقد أنه صار رفض كامل للكلاسيكية في منطقتي التي جئت منها ولست مطلعة على الشعر المغاربي بشكل كبير لأتحدث عن ذلك فإجمالا أشعر أنه هناك تمرد على كل ما هو كلاسيكي في الشعر حتى أن القصيدة العمودية فقدت قيمتها كثيرا أمام الشعر الحر والقصيدة النثرية.

. حسب كلامك هل يمكننا أن نعتبر بأن هناك حداثة في الشعر وكلاسيكية في النقد؟

ـ التعميم غير صحيح لكن هناك خلل في الحركة النقدية اليت تفتقد لموضوعية وصرامة فلا أحد يشعر بقيمة النقد في الوطن العربي رغم أهميته خاصة إذا ما تعلق الأمر بشعراء مبتدئين. لكن تجدر الإشارة بأن معظم النقد في الوطن العربي مبني على العلاقات الشخصية فلذلك لا يمكن أن يعول عليه كثيرا في تطوير القصيدة العربية خاصة في الوضع الثقافي الذي نعيشه حاليا.

. الخلل النقدي في الوطن العربي سمح للصحفيين بصناعة أسماء شعرية هل هذه الظاهرة ايجابية أم سلبية؟

ـ أحيانا يصنع الإعلام بشكل عام شعراء مزيفين وهذا ما يحصل غالبا  فنادرا ما يتمكن الإعلام من أن يحط من قيمة شاعر مهم إذا كان مهما فعلا لأن الكتابات الجيدة لا تحتاج إلى التطبيل والتزمير لها فهي ستصل للقارئ، أما الكتابات غير الجيدة فهي تحتاج لترويج وبهرجة كبيرة فتصبح العملية الإعلامية بمثابة صناعة من لا أحد شاعرا.

. لغة الشعراء أضحت غير مفهومة شعبويا إلى أي مدى هذا الكلام صحيح؟

ـ بشكل عام هناك تدهور في الذائقة الفنية عند الشعوب العربية  فالانحطاط السياسي و الاجتماعي كرس الانحطاط الثقافي في الحياة اليومية، فظاهرة عدم القراءة وعدم الإطلاع أين أضحى الكلام العادي غير مفهوم عند شعوبنا وهو ما ينعكس على الشاعر الذي سيحبط في آخر المطاف.
حاورها حمزة.د  

 حسب والي قسنطينة

تسليم حديقة باردو و المكتبة الحضرية قبل نهاية السنة
ينتظر استلام محطة النقل الحضري بباب القنطرة خلال الأيام القليلة المقبلة، لتشرع في استقبال الحافلات و سيارات الأجرة نحو 22 وجهة مختلفة، فيما أكد والي قسنطينة أمس بأن حظيرة باردو و المكتبة الحضرية ستكونان جاهزتان قبل نهاية السنة الحالية.خلال الزيارة التفقدية التي قادته أمس إلى عدة مشاريع قيد الانجاز بمدينة قسنطينة، استهل السيد حسين واضح خرجته من مسجد الأمير عبد القادر، الذي انتهت به المرحلة الأولى من تأهيل الساحة الخارجية و تبليطها بمادة الرخام، فيما انطلقت المرحلة الثانية من المشروع، و التي تخص الجزء السفلي من الساحة التي تضم حديقة و نافورة كبيرة، حيث تلقى الوالي شروحات تفيد بأن الأشغال في الطريق الصحيح و بأن التسليم سيكون في موعده المحدد خلال شهر نوفمبر من السنة الجارية. و بالحديقة الحضرية بباردو طاف الوالي بمختلف أرجائها و شدد على ضرورة تسليم جزء منها قبل شهر رمضان، و هو الجزء الذي قاربت به الأشغال على الانتهاء، حيث بدأت عملية تركيب الطاولات و الكراسي و سياج من الخشب، فيما وعد الوالي باستلام هذا المرفق الترفيهي بشكل كامل خلال شهر نوفمبر من هذا العام كأقصى حد. و بخصوص مشروع المكتبة الحضرية بباب القنطرة و التي انتهت بها عملية بناء الجدار الواقي من الانزلاق، أمر الوالي بتدخل فريق من علماء الآثار من أجل إيجاد طريقة للمحافظة على الحجارة العملاقة التي اكتشفت في الموقع، و إبرازها بشكل يبين أنها بوابة رومانية قديمة، و ذلك قبل الشروع في استكمال الجزء الثاني من مشروع المكتبة، و الذي ينتظر تسليمه قبل نهاية السنة الحالية، حسب تأكيد الوالي. أما محطة النقل الحضري بباب القنطرة فستكون جاهزة للاستغلال بعد حوالي 10 أيام حسب التأكيدات التي تلقاها الوالي، حيث يجري حاليا تركيب مواقف الحافلات و عددها 40، كما سيتم وضع مراحيض جاهزة، و من المنتظر أن تعمل بالمحطة 289 حافلة تتسع لأكثر من 19 ألف مسافر، و توفر نقلا نحو 22 وجهة مختلفة نحو أحياء بلدية قسنطينة و بلديات الخروب، حامة بوزيان، ديدوش مراد، زيغود يوسف و بني حميدان. و بالطريق الإجتنابي للسيار بجبل الوحش، طالب الوالي الشركات المشرفة على المشروع باحترام الآجال المحددة قصد الانتهاء خلال شهر جوان أو جويلية المقبلين، حيث أكد على ضرورة العمل ليلا و الرفع من اليد العاملة و الإمكانات المادية المجندة في المشروع.
عبد الرزاق مشاطي



 استُهلك خلال حملة التنظيف الخاصة بتظاهرة عاصمة الثقافة العربية


نفاد المازوت يُغرق مدينة قسنطينة في النفايات
تشهد العديد من شوارع بلدية قسنطينة، انتشارا كبيرا للنفايات المنزلية التي لم ترفع منذ ثلاثة أيام، و ذلك بسبب توقف شاحنات جمع القمامة التابعة للبلدية عن العمل، و هو ما أرجعته الجهات المسؤولة إلى نفاد مخزون المازوت بالحظيرة، مطمئنة بأن المشكل سيسوى في الساعات القليلة القادمة.
و قد دخل عمال النظافة في عطلة إجبارية منذ بداية الأسبوع، حيث علمنا أن شاحنات جمع القمامة لم تغادر منذ مساء السبت الماضي، الحظيرة البلدية بالمنطقة الصناعية بالما، كما لم تستبعد مصادرنا إمكانية استمرار الوضع على حاله لأيام أخرى، سيما مع إقالة مدير النظافة بالنيابة بالبلدية نهاية الأسبوع الفارط من طرف المجلس، دون أن يتم تعويضه رسميا، إضافة إلى أن أي صفقة لاقتناء المازوت يجب أن تمر على عدة مراحل، و هو ما من شأنه إطالة عمر الأزمة.
و أدى انعدام مادة المازوت و توقف شاحنات جمع القمامة عن العمل، إلى تضاعف حجم النفايات المنزلية بأغلب نقاط جمع القمامة المنتشرة عبر كافة القطاعات الحضرية، حيث تراكمت أطنان من القاذورات التي لم ترفع من مكانها لعدة أيام، وسط تذمر كبير من قبل المواطنين، الذين اتهموا الإدارة باللامبالاة اتجاه أبسط احتياجات المواطن.
نائب رئيس بلدية قسنطينة المكلف بالنظافة، أكد أمس للنصر تسجيل نقص كبير في «المازوت»، مرجعا ذلك إلى استهلاك كميات كبيرة من هذه المادة مست حتى المخزون الاحتياطي، و ذلك خلال حملة النظافة التي شاركت فيها شاحنات و آليات الولايات المجاورة، و دامت أزيد من أسبوعين تحضيرا لافتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، مضيفا بأن نفاد المخزون لم يأخذ في الحسبان وقتها، و انعكس سلبا على نشاط مديرية النظافة، حيث أوضح أنه يتم حاليا العمل إلى جانب منتخبين بالمجلس، للخروج بحل في الساعات القليلة القادمة و عودة شاحنات جمع القمامة إلى استئناف نشاطها العادي.
عبد الله بودبابة

 محتجون يتهمون المدير بالتعسف و المعني يتحجج بتطبيق القانون


خصم ثلاثة أيام يحدث فتنة بمركز تكوين المستخدمين المختصين في الإعاقة بقسنطينة  
اتهم عمال المركز الوطني لتكوين المستخدمين المختصين في الإعاقة بقسنطينة، مدير المركز بالحقرة والتعسف في استعمال السلطة، وذلك خلال وقفة احتجاجية نظمها أمس العمال بمبادرة منهم، حيث أقدموا على غلق البوابة الرئيسية للمركز والتجمع أمامها، رافضين الالتحاق بمكاتبهم، على خلفية القرار الذي اتخذه المدير العام للمركز ، والقاضي بخصم 3 أيام من المرتب الشهري للعمال المضربين أيام 27/28/29 أفريل الفارط، تبعا لنداء نقابة عمال الوظيف العمومي (السناباب)، وهو للإشارة إضراب وطني.
المحتجون، وبعد أن تساءلوا عن سر إسراع إدارة المركز في خصم الأيام الثلاث دفعة واحدة، عكس بقية المراكز والمؤسسات التابعة لوزارة التضامن، وهو الإجراء الذي تراه النقابة غير قانوني وأنهم معترفين بالقرار، أكدوا أنهم ضد الطريقة التي تم تطبيقه بها، خاصة وأنه كان من المفروض حسب الاتفاق الذي تم بين الطرفين في اللقاء الذي كانت فيه النقابتان (السناباب والإتحاد العام للعمال الجزائريين)، واللتان كانتا وسيطا بين العمال والإدارة، أن لا يتم خصم الأيام الثلاث دفعة واحدة، بل يوم عن كل شهر (جوان، جويلية وأوت). وقد ذهب الذين تحدثوا إلى النصر، إلى اتهام المدير باستعمال السلطة، و طالبوا برحيله. من جهته نفى مدير المركز الذي استقبلنا بمكتبه، أين كان في اجتماع مع مساعديه، أن يكون قد تعسف في استعمال السلطة، وكل ما في الأمر أنه طبق التعليمة الوزارية الموقعة من قبل الأمين العام للوزارة، والتي طلب منه فيه خصم أيام الإضراب من مرتبات العمال، كما استند في قراره على أحكام المادتين 32 و34 للقانون المشار إليه في التعليمة الوزارية، وكذا المنشورين 7و8 الصادرين عن المديرية العامة للوظيف العمومي، والمتعلقتين بكيفيات خصم أيام الإضراب من مرتب العمال، مذكرا بالمادة 16 من قانون الوظيف العمومي 85/59، الصادر يوم 23 مارس 1985، والذي يؤكد صراحة على أن أيام الإضراب لا تعتبر أياما مدفوعة الأجر. واستطرد محدثنا بأن التعليمة الوزارية التي تلقاها من الأمين العام للوزارة، ذكرت بمحتوى القانون 90/02، والتي لا تنص على خصم أيام الإضراب من مرتب العمال بمعدل يوم عن كل شهر.               
حميد بن مرابط



http://www.annasronline.com/modules/mod_featcats/thumbs/03/t_210_210_9773_2015-05-06.gif


http://cdn.elbilad.net/media/images/article/thumbs/large-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%B3%D9%86%D8%B7%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D8%A8-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D9%88%D8%A8-%D9%88%D8%AA%D8%B5%D8%AD%D8%AD-%D9%85%D8%A7-%D8%AA%D9%81%D8%B3%D8%AF%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9-0be8f.jpg


http://www.annasronline.com/images/Pdf/pv/p01.gif

http://lnr-dz.com/images/articles/image_site/6759068651261874366.jpg

Des islamistes réclament la démolition d’un monument à Naâma


Des voix se sont élevées ces derniers jours appelant à démolir la statue érigée sur une place de la commune de Mograr, wilaya de Naâma, à 26 km d’Aïn Sefra. Pour justifier leurs allégations, les individus dérangés par la statue n’ont rien trouvé d’autre que de dire qu’elle ne ressemble pas à Cheikh Bouamama.

C’est le même prétexte qui a été utilisé pour la statue du Cheikh Abdelhamid Ben Badis qui a été retirée par les autorités de la wilaya de Constantine. Les services de la commune de Mograr avec qui nous avons pris attache ont indiqué que la statue ne fait allusion à aucune personnalité ou personnage historique du pays. Ces derniers ont formellement démenti les informations faisant état d’une statue de Cheikh Bouamama. A ce même sujet, le secrétaire général de l’Assemblée populaire de Mograr a tenu à préciser que le monument en question a été érigé uniquement pour donner une meilleure vitrine à la place de la ville. «Ce monument a été conçu dans le cadre de l’embellissement de la ville et représente en même temps le symbole de la région. Le décrivant, le secrétaire général de l’APC a ajouté que les autorités locales ont choisi un cavalier afin de donner l’image et la valeur du guerrier de la région et de ses sacrifices pour l’indépendance de son pays. «Se trompent ceux qui disent que le cavalier ressemble ou ne ressemble pas à Cheikh Bouamama. D’ailleurs, nous n’avons même pas la photo authentique de ce célèbre personnage.» Avant ce «bruit» qui normalement n’a pas de raison d’être, la wilaya de Constantine a connu la même histoire au sujet de la statue du Cheikh Abdelhamid Ben Badis. Les premiers individus qui ont crié au scandale ne sont autre que les islamistes à leur tête Abdelfattah Hamadache, l’autoproclamé chef de la mouvance salafiste. Aidés par des médias pro-islamistes, ces derniers ont été à l’origine du retrait de la statue après une campagne sans précédent menée contre le gouvernement. Après cet état de fait, le même chef des salafistes a été à l’origine également du gel par le Premier ministre de la décision du ministère du Commerce relative à la libéralisation de la vente des boissons alcoolisées. Comme on s’y attendait et comme nous l’avons indiqué précédemment (voir notre édition du mercredi 15 avril 2015), le gouvernement, et après avoir cédé à la pression des islamistes, a ouvert la voie aux fondamentalistes d’imposer leur «diktat». Sinon, comment peut-on expliquer que des personnes instrumentalisant la religion à plusieurs fins se permettent d’imposer leur idéologie sur les institutions de l’Etat ? De toute manière, le recul du pouvoir face aux islamistes ne fait que les encourager à demander encore plus de concessions. Il ne faut pas être surpris que ces mêmes personnes réclament la démolition de l’ensemble des stèles se trouvant sur le territoire national. Selon ces intégristes, les Stèles, pierres tombales et même les photos sont interdits par la religion. Seuls l’égorgement et la polygamie font partie du dictionnaire de ceux qui veulent faire renvoyer le pays aux années de pierres.

Moncef Rédha        


 ألف من سكان المدينة تابعوا الاستعراض الكبير في قسنطينة

عربات تعكس ثقافة كل الدول العربية جابت الشوارع
المشاهدات : 56
0
0
آخر تحديث : 15:53 | 2015-04-17
الكاتب : ك. س


تابع قرابة 30 ألف قسنطيني الذين اصطفوا بأعداد غفيرة على طول المسار الذي قطعته العربات التي ترمز للبلدان العربية الاستعراض الكبير الذي نظم  في إطار الافتتاح الشعبي لتظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" حسب تقديرات الأمن الولائي.
وحضر رجال ونساء من مختلف الأعمار و كذا أطفال و ذلك على طول المسار بطول 20 كلم لمشاهدة هذا الاستعراض الذي صنعته عربات مضيئة تعبر عن 22 بلدا عربيا في مقدمتها تلك التي ترمز لمدينة قسنطينة تتضمن مجسمات لجسور قسنطينة الشهيرة.
وكانت اللحظات القوية لهذا الاستعراض الاحتفالي بساحة أول نوفمبر 1954 عندما سارت العربات أمام المنبر الذي أقيم قبالة قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة لاستقبال ضيوف سيرتا من مسؤولين وشخصيات مهمة.
وحضر بالمناسبة إلى جانب وزيرتي الثقافة والسياحة والصناعة التقليدية السيدتين نادية لعبيدي و نورية يمينة زرهوني، بالإضافة إلى وزير الاتصال كل من وزيري الثقافة لدولتي الكويت والأردن وسفير فرنسا بالجزائر والقنصل العام لهذا البلد بعنابة وكذا سفيرة فنلندا والعديد من دبلوماسيي السعودية.
وبعد ذلك استمتع القسنطينيون بالأضواء الفنية بعديد المنشآت الفنية والمباني الشهيرة بالمدينة على غرار جسر سيدي مسيد المعلق ومعبر ملاح سليمان والجسر العملاق صالح باي ونصب الأموات ومسجد الأمير عبد القادر ومبنى "المدرسة" وقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة والكورنيش وغيرها. فقد عاشت مدينة قسنطينة مساء يوم الأربعاء لحظات استثنائية صنعت ديكورها الألوان والأضواء، حيث أكد العديد من سكان المدينة أن هذه المشاهد لن تنسى فكانت بحق أمسية بحجم الحدث الذي تحتضنه مدينة الشيخ عبد الحميد بن باديس بكل فخر واعتزاز.


GÉNÉRALE DE LA PIÈCE A EU LIEU JEUDI DERNIER À CONSTANTINE

Le parcours de Salah Bey revisité sur les planches



© D. R.
La générale de la pièce Salah-Bey du Théâtre régional de Constantine (TRC), choisie pour inaugurer le programme du département Théâtre de “Constantine capitale de la culture arabe 2015”, a remporté un franc succès, jeudi, sur les planches du TRC. Mise en scène par Tayeb Dehimi sur un texte de Saïd Boulmerka, la pièce s’ouvre sur le personnage de Salah, âgé de 16 ans, qui débarque un jour, perplexe et hésitant, au port d’Alger en provenance d’Izmir (Turquie). Apparaît alors cette voyante qui commence par lui prédire un avenir radieux et éblouissant avant que son visage ne s’assombrisse en “voyant” l’épouvante dans les lignes de la main du jeune “nouveau venu”. Salah, débordant d’énergie, débrouillard et fonceur, débute sa nouvelle aventure comme garçon dans un café avant d’intégrer l’armée des Janissaires qui l’affecte à Constantine. Aussi courageux qu’ambitieux, le jeune Salah démontre ses qualités militaires dans la bataille du beylik de Constantine contre le bey de Tunis. Ses prouesses lui valent l’accession au beylik de Constantine après son union avec la fille du bey Ahmed Bey El Kolli.
Sur un balcon, accompagné d’un ‘oud, un chanteur (campé par Larbi Boughrana) appuie d’une voix chaude l’illustration musicale de l’histoire hors du commun du jeune d’Izmir, tandis que le narrateur (Ramzi Labiad) retrace des périodes et des faits. Salah Bey, incarné par le jeune Aïssa Segueni, gagne peu à peu l’estime et l’admiration dans son beylik grâce à ses actions et ses réalisations envers la population. Sa renommée dépasse bientôt le beylik de Constantine pour arriver à Alger, où le Bey des beys prête main forte au Dey Osmane d’Alger qui s’oppose à l’invasion espagnole.
Au cœur d’un décor où le pont est symbole de la ville et semble être le fil conducteur de l’histoire, les faits s’accélèrent et se compliquent. Les conspirations contre Salah Bey s’amplifient et la liste de ses ennemis s’élargit de plus en plus, jusqu’au jour où “l’homme venu d’Izmir” commet l’irréparable et défie la Sublime Porte en exécutant Braham, désigné Bey par Hassan Pacha d’Alger. Le rideau se ferme sur Salah Bey qui, victime de son ambition, de son courage, de sa témérité ou de son entourage hostile à son succès, est destitué et condamné à la peine capitale par pendaison. À la fin du spectacle, le metteur en scène, Tayeb Dehimi, après avoir exprimé son “immense joie” devant la réceptivité du public, a indiqué à la presse que la pièce théâtrale est “une histoire relue de Salah Bey” où metteur en scène et écrivain ont mêlé histoire et fiction pour présenter un travail artistique adapté aux planches.

APS





احتفالية قسنطينة تقرب بين الشعوب وتصحح ما تفسده السياسة

وزيرا الثقافة في الأردن والسودان يؤكدان:
المشاهدات : 46
0
0
آخر تحديث : 15:52 | 2015-04-17
الكاتب : ك. س

أوضح وزير الثقافة السوداني الطيب حسن بدوي في قسنطينة أن تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" تعد فرصة للعالم العربي لرص صفوفه.
واعتبر الوزير السوداني الذي تحدث على هامش تدشين فندق ماريوت أن إطلاق "التظاهرة الثقافية العربية الرائدة لهذه السنة" و الذي جاء "في ظروف خاصة" يعد فرصة من أجل "توحيد الصفوف"، مضيفا أن مشاركة الفرقة الفلكلورية الشعبية للسودان برفقة وفد يعد رسالة أرادت دولته "من خلالها إبراز تنوعها الثقافي". كما أكد أن الأسبوع الثقافي للسودان بقسنطينة سيكون خاصا.
واعتبرت وزيرة الثقافة الأردنية لانا مامكغ أن تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" تعد رسالة قوية للتأكيد على أن "الثقافة تقرب بين الشعوب و تصحح ما تفسده السياسة". وأضافت السيدة مامكغ في تصريحات لوكالة الأنباء الجزائرية على هامش تدشين فندق ماريوت أن الثقافة بإمكانها أن "تعزز وتقوي الروابط بين الشعوب"، مؤكدة بأن الثقافة تبقى عامل مشترك يوحد جميع البشرية.
وأوضحت أيضا أن قسنطينة ومن خلالها الجزائر برمتها تمثل "رمز الحرية". وأكدت وزيرة الثقافة للمملكة الهاشمية أن الافتتاح الشعبي لتظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" كان باهرا وعكس امتزاج ثقافة عمرها ألفي سنة.



إعلاميون جزائريون وأجانب ضائعون في قسنطينة بسبب "المبيت"

سلال يفتتح معارض فنية ويدشن "فندق ماريوت" بقسنطينة
المشاهدات : 356
0
0
آخر تحديث : 15:47 | 2015-04-17
الكاتب : ك. س


دشن الوزير الأول عبد المالك سلال بقصر الثقافة "محمد العيد آل خليفة"؛ 3 معارض أحدهم مخصص للوحات الرسام الراحل كمال نزار قبل تدشينه فندق السلسلة العالمية "ماريوت".
وأبدى سلال الذي زار مختلف هياكل قصر آل خليفة الذي خضع لعملية إعادة تأهيل هامة غيرت شكله تماما وأضفت عليه مظهرا جد خلاب اهتماما كبيرا بلوحات نزار وهو فنان بارع معروف على وجه الخصوص بثلاثيته المعروفة وهي مجموعة "جوهر" و"انفجار" و"قوس قزح".
كما دشن الوزير الأول معرضين آخرين الأول مخصص للمخطوطات العتيقة والثاني لـ"مدينة سيرتا والممالك النوميدية". وشرع في بداية سنة 2014 في أشغال إعادة تأهيل قصر آل خليفة الذي كان يستعمل كمرآب من طرف إحدى علامات السيارات الفرنسية قبل أن يحتضن المقر الجهوي لشركة الخطوط الجوية الجزائرية ثم مقر دار للثقافة و ذلك بغلاف مالي يقارب 2 مليار دينار.
ومكنت هذه العملية الواسعة التي قامت بها عدة مؤسسات متخصصة المصممين من إنجاز عدة فضاءات للمعارض وقاعتين اثنتين للمحاضرات ومكتبة وقاعة للعروض، بالإضافة إلى قاعة شرفية مخصصة لاستقبال ضيوف المدينة. ودشن السيد سلال فيما بعد فندقا بـ"5 نجوم" يحمل علامة السلسلة الفندقية الدولية "ماريوت هوتيلز أند ريزورتس".
ويتوفر فندق ماريوت بقسنطينة الذي يضم 160 غرفة و21 جناحا على جميع وسائل الراحة المميزة لمؤسسة ذات طراز عالمي حيث سيسمح فتحه بتغطية عجز كبير في مجال هياكل الاستقبال السياحية من هذا الحجم.
من ناحية أخرى، أبدى مئات الإعلاميين انزعاجهم الشديد للظروف التنظيمية التي وصفت بـ"الكارثية"، حيث قضوا وقتهم في البحث عن فنادق تأويهم في ظل "الأزمة الفندقية الخانقة"، خصوصا مع تعليمة الوالي بإخلاء جميع الفضاءات الفندقية لاستيعاب العدد الهائل من الضيوف والدبلوماسيين.

قسنطينة/للمطالبة بالسماح لهم بالعودة إلى نشاطهم بالشارع

تجار” رود- فرونس” يحتجون ويطالبون بتدخل الوالي

 



احتج مساء أمس باعة فوضويون بحي 19 جوان “رود- فرونس”، أمام ديوان والي قسنطينة، للمطالبة بالسماح لهم بالعودة إلى نشاطهم بالشارع أو إيجاد أماكن بديلة، بعدما قامت مصالح الأمن بطردهم نهاية الأسبوع الماضي، الباعة الذين كان عددهم حوالي العشرين، اعتصموا خلال الفترة الصباحية مقابل الديوان
جمال بوعكاز


و طالبوا السلطات بالسماح لهم بمواصلة نشاطهم  المدينة، أو إيجاد مكان آخر يمارسون فيه نشاطهم بشكل منظم، موضحين بأنهم لا يعرضون سلعهم على مستوى طريق حي 19 جوان، و إنما بمداخل الأحياء المجاورة كالطريق المؤدية إلى حي القصبة و بعض التفرعات الأخرى، كما يرون أنهم لا يعرقلون المارة بتجارتهم. للتذكير فقد احتج تجار وسكان شارع فرنسا بوسط مدينة قسنطينة في وقت سابق من أجل مطالبة السلطات المحلية بإيجاد حل سريع للتجار الفوضويين الذين غزوا المنطقة، وحوّلوها إلى سوق دون احترام للسكان الذين أصبحوا يجدون صعوبات حتى في الدخول إلى منازلهم، ودون تقدير لأصحاب المحلات الذين توقفوا عن العمل بعد ركود التجارة داخل محلاتهم في ظل توافد المواطنين على اقتناء السلع المعروضة على الأرصفة لأن سعرها منخفض مقارنة بتلك المعروضة على واجهات المحلات، التجار أصحاب المحلات وفي ثاني محاولة لهم من أجل التجمع أمام مقر ديوان الوالي، طالبوا بملاقاة الأخير لعرض انشغالهم عليه ودعوته لإيجاد حل سريع لأن الظاهرة في انتشار واسع وتسببت في تنامي ظواهر لا أخلاقية مثل الاعتداءات والسرقات، محملين في ذات السياق الجهات الأمنية سبب ما هو حاصل لأنها لم تتدخل لردع التجار واكتفت بالتفرج عليهم وهم يعيثون فسادا في مكان عمومي، وبينما أكد ممثل عن التجار أنهم سيستمرون في الاحتجاج إلى حين النزول عند طلبهم، ممثل عن اتحاد التجار بالولاية أكد بأن المحتجين ليسوا منخرطين في صفوف الاتحاد وبالتالي لا حق لديهم عنده ولا يمكنه تبني مطلبهم، مؤكدا ذات الممثل بأن ظاهرة التجارة الفوضوية قد خصت بدراسة ميدانية، بموجبها تم إنجاز ملف من المنتظر أن يوضع على طاولة الوالي في وقت لاحق على أمل إيجاد حل نهائي للتجارة الفوضوية بالولاية.من جهتهم، التجار الفوضويون وعلى لسان ممثل عنهم أكدوا لـ آخر ساعة أن ما يقومون به هم على علم بأنه خارج عن القانون، غير أن حاجتهم الماسة للعمل ومعاناتهم من البطالة لسنوات، هو ما دفعهم لعرض السلع على الأرصفة، مؤكدين في ذات السياق بأن أصحاب المحلات الذين يطالبون الوالي بالتدخل هم من يعرضون سلعهم على الأرصفة ويستأجرون أطفالا صغارا للقيام بذلك، وبالتالي لا داعي لإحداث البلبلة لأن ورقة لعبهم مكشوفة ولا يمكنهم التأثير على السلطات لأنها على علم بذلك.

 هل تستحق قسنطينة أن تكون "عاصمة للثقافة العربية"؟!

جدل في مواقع التواصل الاجتماعي ونقاشات بين المثقفين
المشاهدات : 376
0
0
آخر تحديث : 14:50 | 2015-04-24
الكاتب : نهـاد مرنيـز

منظر عام لمدينة قسنطينة
رابح ظريف لـ"البلاد": مهم أن نبتعد بالعمل الثقافي عن العاصمة
- فيصل الأحمر لـ"البلاد": الشاب الجزائري يقدس كرة القدم ولا يدري فائدة 16 أفريل

يعد من المُبكر جدا الحديث عن تظاهرة قسنطينة بهذا الوقت وهي ببدايتها، لكننا حاولنا مُلامسة بعض الأصداء التي تشكلُ وجهاً آخر لتظاهرة قيل عنها أنها عنت بالكثير وهمشت الأكثر.
وبدأت تظاهرة قسنطينة تثيرُ جدلاً من نوع آخر، امتدت هذه المرة إلى مواقع التواصل الاجتماعي، إذ تحولت إلى موضوع نقاش تتداولهُ الصفحات والعناوين بدرجات متفاوتة الآراء بين مُؤيد لاختيار مدينة قسنطينة، وبين منتقد للتظاهرة من أساسها وحتى بين مُشكك في مقاييس اختيارها. ومن هنا طرحنا هذا السؤال حول مدى أحقية قسنطينة باحتضان تظاهرة دولية بحجم عاصمة للثقافة العربية ومدى تقبل ذلك.
وفتحت بعض الصفحات ممن تناولت تغطية التظاهرة إلكترونيا بمواقع التواصل الاجتماعي، بمنبرها نقاشات واسعة بين رُواد هذه المواقع. ولعلّ أغرب التعليقات عندما يقولُ أحدهم "لن أطيل الحديث لأن لوحة المفاتيح لدي قد فقدت عروبتها..". ومع هذا فالأغلبية تعتبر أن قسنطينة مدينة معروفة بثقافتها وتقاليدها التي تميزها، إضافة إلى أنها تحوي أئمة ومظاهر فكرية عريقة فهي تستحقُ فعلاَ أن تمثل الجزائر بمثل هذه تظاهرة. ومن هذا المنظر، يتحدث الشاعر والكاتب رابح ظريف لـ"البلاد" عن وجهة نظره التي اختصرت جميع تساؤلاتنا؛ فهو يؤكد أنه لا يجب أن نستبق الأشياء، واختيار قسنطينة عاصمة للثقافة العربية له أكثر من معنى ومدلول، مضيفا "يهمني جدّا أن نخرجَ من مركزية العمل الثقافي ونتحوّل بالأضواء من العاصمة الجزائر إلى باقي المدن التاريخية المهمة، فقسنطينة مدينة ضاربة في القدم، فقد كانت أوّل عاصمة للنوميديين أثناء فترة حكم ماسينيسا، وقبلها كانت كرتا عاصمة للماسيل، الحفصيين، لبايلك الشرق.. احتضنت عبر تاريخها أهمّ الثقافات والحضارات فليس غريبا أبدا أن يتوّج تاريخ قسنطينة بهذا الحدث".
وعن برنامج التظاهرة يعتقد ظريف بأن نجاح حفل الافتتاح والمستوى الرائع الذي ظهرت به الملحمة الكبرى غطّى على تأخر بعض المشاريع التي أسالت الحبر في كثير من وسائل الإعلام.  كما يؤكد أنه لا يولي كثيرا إنجاز كل شيء قبل انطلاق التظاهرة ولا حتى أثناءها، فالأهمية الكبيرة عندهُ تكمنُ بإنجاز كل تلك المشاريع وحسب طالما أن المثقف والمبدع والفنان الجزائري هو الذي سيستفيد منها إن لم يكن عاجلا فآجلا –ويضيف – " فالذي يهمني هو أن يكون المبدع والفنان الجزائري حاضرا في الحدث".
وبخصوص المواقف الغاضبة على عدم الدعوة، يرى محدثنا أنها رد فعل طبيعي وعادي جدّا، فكل مبدع ومثقف حسبهُ يهمهُ أن يكون حاضرا في الحدث، ومع ذلك فهذا أمر مستحيل في أي بلد وفي أي حدث لكن الأمر غير الطبيعي هو أن يحكم مثقف أو مبدع على تظاهرة لم تبدأ بعد لأنه لم يتلق دعوة لحضور الافتتاح.

سؤال الأحقية في قسنطينة
وبخصوص سؤالنا عن أحقية قسنطينة باحتضان هاته التظاهرة يؤكد الأكاديمي والكاتب فيصل الأحمر بأنه لا يوجد من يعترض على اختيار قسنطينة تحديدا كعاصمة للثقافة، فمدينة بهذا الحجم وهذا الجمال وخاصة بهذا الكم من التاريخ لا تستطيع ألاّ تكون منسبة لمثل هذه التظاهرات كما يقول، وأن الاعتراض الرئيسي يغلب أن يكون متمركزا حول بعض النقاط المتعلقة بوعي القائمين على التظاهرة؛ من الوزارة إلى المحافظة إلى الجهاز التنفيذي بولاية قسنطينة. ويضيف أن هناك مشكلا كبيرا في تحديد ماهية الثقافة..
هو سؤال يمكننا أن نستنتج من خلال الجدل الكبير في الصحافة وعلى المباشر وعلى الشبكات الاجتماعية للتواصل أن القائمين على التظاهرة يجدون عسرا في تحديده.. ما معنى الثقافة وكيف نبين ثقافتنا للغير وما هي حدود التقاطع الثقافي بيننا وبين الغير؟ ومن الذي ندعوه لزيارة بلادنا في إطار كهذا الإطار؟.. وهل فرقة الرقص هي الواجهة التي نفتتح بها عاما من التظاهرات الثقافية؟..
هذه التساؤلات وأخرى يرى مُحدثنا أنها من الضروري جدا أن تطرح على الوزارة أساسا وعلى المديريات وكل المستشارين الذين لا شغل لهم حسبهُ سوى تأثيث مكاتب لا تأتي بجديد، ويضيف "الواحد منا يجد نفسه قد ساهم في صنع أمجاد مدينة يرتبط قدره بها ارتباطا تاما ثم تأتي تظاهرة كهذه فيتحول إلى متفرج سلبي لا حظ له في مهاتفة ولا استشارة ولا قضايا تطرح عليه للنقاش".

الشاب الجزائري نام ربع قرن ثم استيقظ
ومن جانبه، ينوهُ الأكاديمي فيصل الأحمر إلى صور ومظاهر التفكك الذي يقول عنه انه شديد العمق لمعاني مهمة جدا كالهوية، الثقافة وسلم القيم التي يعاني منها الشاب الجزائري الذي نام ربع قرن ثم استيقظ وهو لا يعي جدوى الثقافة، وهو يقدس بالدرجة الأولى كرة القدم والتجارة والسيارات ولا يدري ما فائدة 16 أفريل ولا الاحتفالات الراقصة لفرق تأتي من وراء الحدود حاملة ثقافات بعيدة عن واقعنا. ويضيف "السؤال؛ وربما القضية المطروحة هنا متعلقة بمسألة في غاية الخطورة تتعلق بإعادة تأهيل مدننا ومجتمعنا للفرح والوعي والإيمان بجدوى الأشياء".ويختمُ محدثنا كلامه بتساؤله عن مدى اقتصار اختيار مدينة ما كعاصمة للثقافة على نشاطات بناءها وهذا ما يعتبرهُ فيصل "كتتفيه كبير للتظاهرة" أم أنها ظاهرة تتحول إلى عرس وطني؟.
وبين كل هذا.. تبقى قسنطينة وجهة المُبدعين أينما كانوا.. ومن المؤكد أن مدينة كقسنطينة ستحتضنك بطابعها الثقافي وموروثها الحضاري الذي تنفردُ به وأكثر من ذلك ستفتحُ لك عوالماً أخرى ستتصفحها فقط عن قرب.. لأن مؤانسة المكان ومحاكاة بصماته أقوى من أي كلام يكتبُ أو يقالُ عنهُ.

Le PT charge de nouveau la ministre de la Culture

Constantine-2015 : grand déballage à l’APN



Djelloul Djoudi a porté des accusations graves contre la ministre de la Culture. © D.R.
La ministre de la Culture, Nadia Labidi, aura réussi à s’attirer les foudres du Parti des travailleurs, à deux reprises, en une semaine, quant à de graves accusations la concernant personnellement et que la justice devrait, en principe, prendre en charge au regard de la nature des faits qui lui sont reprochés.
L’affaire remonte à la semaine dernière, lorsque Louisa Hanoune, la secrétaire générale du PT, dans un entretien accordé au quotidien Ennahar, a accusé la ministre de la Culture d’user de son statut de ministre pour fructifier son affaire personnelle. Cela s’appelle un conflit d’intérêts.
Hier, à l’occasion de la présentation du projet de loi sur le livre, Djelloul Djoudi est revenu sur cette affaire, en présence de la ministre. Il s’est également livré à la presse, à l’issue de son intervention pour apporter des preuves accablantes contre la ministre de la Culture.
Visiblement irritée par la sortie de Louisa Hanoune la semaine dernière, la ministre aurait adressé une missive officielle, à l’en-tête du ministère, à la secrétaire générale du PT. “Des personnes étrangères se sont présentées au domicile de Mme Hanoune pour lui remettre la lettre de la ministre. Mais comme elle a refusé de leur ouvrir la porte, ces personnes se sont dirigées au siège du parti pour remettre ladite lettre.” Selon M. Djoudi, la lettre contenait de graves menaces contre une personnalité politique et députée.
La ministre aurait exigé de Mme Hanoune de retirer ses déclarations faites au quotidien Ennahar, faute de quoi, elle serait traînée devant la justice. Djelloul Djoudi, qui fera remarquer que le Premier ministre n’était pas au courant de la lettre adressée par sa ministre de la Culture, apporte des preuves accablantes sur des graves dépassements que seule la justice pourra trancher. Il évoquera la boîte de communication, propriété de la ministre de la Culture, Procom International, actuellement gérée par son mari.
Cette boîte aurait proposé un film le Patio dans le cadre de “Constantine, capitale de la culture arabe”. La commission de sélection avait rejeté le film, justement à cause du conflit d’intérêts. Mais la ministre aurait utilisé son directeur de production, Sid-Ali Mazif, pour représenter le film et finir par décrocher un financement de 12 milliards, alors que le film, selon M. Djoudi, ne dépasserait pas les 6 milliards.
De surcroît, la même boîte de communication vend son émission hebdomadaire, “Sahla mahla”, chaque vendredi à l’ENTV. La ministre est accusée d’avoir octroyé, à titre gracieux, le TNA au profit de l’ambassade des USA pour un spectacle, tout en faisant remarquer que le fils de la ministre a bénéficié d’une bourse d’études aux USA.
Pis encore, le chef de l’orchestre symphonique, Amine Kouider, qui est en même temps conseiller auprès de la ministre de la Culture, moyennant un salaire de 50 millions, sans compter les bourses et les multiples voyages, dont le dernier en Chine, est, lui aussi, accusé d’avoir touché, par des moyens détournés, une somme de 17 milliards.
Pour Djelloul Djoudi, le Conseil interministériel avait rejeté de lui octroyer cette somme en contrepartie de sa participation à la manifestation constantinoise. Il accuse la ministre d’avoir organisé des spectacles à travers plusieurs villes du pays, pour payer cette ardoise à son conseiller.
Enfin, le PT accuse la ministre de favoriser certaines associations, à l’instar de Nouba, dont elle est fondatrice et qui aurait bénéficié de 800 millions de centimes de subventions, sous le couvert de programmes d’ateliers.
Pour Djelloul Djoudi, “il faut que la justice s’autosaisisse de cette affaire”, avant d’affirmer que “nous ne pouvons nous taire devant de telles dérives”.

A.B.

Appelé à accompagner l’année de “Constantine, capitale de la culture arabe”

Le wali prend un congé



Alors que la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe” prend son envol, le chef de l’exécutif de la wilaya prend, lui, un congé. Lundi soir s'est ouverte la semaine culturelle du pays invité d'honneur, la Palestine en l’occurrence. Le wali a brillé par son absence. Pourtant, au plan protocolaire, sa présence est incontournable.




             هكذا تكلم علي حداد؟!


هكذا تكلم علي حداد! ليس كلاما فلسفيا مثلما توحي الجملة، وإنما كلام على وزن “فقاقير” ونوادر الوزير الأول عبد المالك سلال، وإن كان كلام علي حداد لا يبعث على الضحك بقدر ما يزرع المرارة في الحلق والغضب في النفوس.
رئيس منتدى رجال الأعمال في زيارته الأخيرة إلى الصين رفقة الوزير الأول، ذهب ومعه عرض مغرٍ للصينيين لكي يأتوا ويستثمروا هنا في نساء الجزائر، حيث قال لمن تحدث إليهم هناك “تعالوا إلى الجزائر.. عندنا نساء كثيرات”.
نعم لم تترك الأزمة “لسيد” الأعمال المال لإغراء الصينيين وإقناعهم بالمجيء، إضافة إلى فضائح النصب والرشاوى مع شركات صينية كشفتها محاكمة الطريق السيار، فراح الرجل يعرض عليهم النساء.
الأكيد هنا أنه يكشف من دون قصد سبل نجاحه هو كمستثمر وكرجل أعمال، لا يفقه الكلام، لكنه يفقه لغة العرض والطلب وتجارة اللحم الرخيص.
لم يؤلمني كلام علي حداد لأني أعرف مستوى الرجل الذي صنعته ظروف الأزمة، والمنتفعين منها، لكن أوجعني كلام هذه السيدة “سيدة أعمال” التي رافقت وفد الوزير الأول إلى الصين، ونقلت هذا الكلام الفاضح على لسان رئيس منتدى رجال الأعمال، إلى وسائل الإعلام، تشتاط غيظا من جهة، وتطلب من جهة أخرى بصورة مقرفة من رئيس الجمهورية أن يتدخل؟!
يتدخل لماذا؟ لاسترجاع كرامتها المهدورة فوق جدران السور العظيم؟! كان عليها أن تتقدم وتتأخر - مثلما يقول المثل - وتعطي صفعة مدوية لهذا الأحمق الذي نسي من يكون، ولعبت الظروف والفضائح بعقله، ولم يعد يخاف لا اللوم ولا العقاب؟!
ليس هناك من يعيد كرامة المرأة غير المرأة نفسها، والتي تعتقد أن رئيس الجمهورية أو أي كائن من يكون سيرد لها كرامتها، هو في حد ذاته إهانة للنساء، فالقاصر هي التي تحتاج لولي يحميها.
لو كان بوتفليقة أو غيره يريد لعلي حداد ألا يكون، فلا يكون. أليس علي حداد صناعة محيط الرئيس وأحد المنتفعين من عهداته والداعمين له، فكيف تطلب منه هذه السيدة اليوم أن يرد لها اعتبارها منه؟!
أين نحن من تاريخ الجميلات؟ عندما كانت بطولات المرأة الجزائرية وجمالها تلهم الشعراء والفنانين، فخلدوا جمالها في لوحات عالمية، وبطولاتها في قصائد وأفلام سينمائية؟!
لكل زمن رجاله ونساؤه وبطولاته، وبطولات هذا الزمن الذي يصنع أحداثه علي حداد وحمداش وأمثالهما، لا يمكن أن يرفع المرأة الجزائرية إلى مكانة ترفع من شأنها وتحفظ كرامتها.
حسبها علي حداد سلعة، مثل باقي السلع التي وضعها في المزاد، كرامته؟!ب
حدة حزام
 

Hay Erremli à Gué de Constantine

Le méga-bidonville de la capitale éradiqué avant le Ramadhan



L’éradication du bidonville permettra la poursuite des travaux de construction de deux programmes vitaux pour la capitale. © N Louhal/Liberté
La wali d’Alger s’est engagé de reloger les habitants du bidonville Erremli, qui compte aujourd’hui environ 4000 baraques, avant le mois de Ramadhan.
Les jours du méga-bidonville d’Alger situé à hay Erremli, au lieu-dit El-Oued de Aïn Naâdja, sont désormais comptés, a-t-on appris d’Ould Bezoui Saïd, vice-président chargé de l’environnement auprès de la municipalité de Gué de Constantine : “Le bidonville sera détruit et les familles seront relogées avant la fin de l’été. à charge pour les services de la wilaya d’Alger de déterminer le nombre exact de familles éligibles à l’octroi d’un logement. D’ailleurs, le processus d’identification et de paperasserie suit son cours avec le concours de sept comités de quartier qui a permis à la commission de relogement de la wilaya de recenser et d’homologuer 1000 cas sociaux dignes d’intérêt.” Au demeurant, l’affirmation de notre interlocuteur corrobore la démarche du wali d’Alger de clore au plus vite le dossier d’Erremli bien avant le mois de Ramadhan. Tout bien considérée, l’éradication du bidonville d’Erremli obéit à l’urgence d’en finir avec cet “écueil” qui représente l’obstacle majeur à la bonne conduite des travaux de construction de deux programmes vitaux pour la capitale, à l’instar de la mise en valeur d’oued El-Harrach et l’édification du viaduc d’oued Ouchayah. Fort d’une densité de 2000 baraques recensées en 2007, le nombre est revu aujourd’hui à la hausse pour atteindre l’effarant chiffre d’environ 4000 baraques érigées au cœur d’un périmètre classé pourtant zone de l’habitat urbain nouvelle (ZHUN), avec tout ce que cela sous-entend en matière de moyens d’accompagnement social. Seulement et au lieu de ça, l’hideuse cité de Aïn Naâdja et ses multiples îlots de hay Nassim (ex-Dagrados), les cités dites Madrid, 1306, 274, 2024, 385 logements, auxquels s’ajoutent les séculaires Diar El-Khedma sont indigents du minimum de confort urbain requis. “Sachez que la commune de Gué de Constantine est une terre d’accueil, voire d’“asile” pour les sans-logis, qui, aux dernières nouvelles, s’apprête à réceptionner 7000 logements du maître d’ouvrage OPGI de Dar El-Beïda en plus des programmes de l’AADL. Alors, et fort de l’argument d’une démographie galopante, la municipalité de Gué de Constantine doit requérir une attention particulière des pouvoirs publics à même d’assurer l’épanouissement de nos administrés”, a tenu à préciser notre interlocuteur.
Outre cela, Gué de Constantine est l’endroit unique d’Alger, où l’on inventorie l’effarant chiffre de 19 sites de l’habitat précaire. “C’est l’honteux record qu’a atteint notre commune eu égard au statut de commune-refuge qu’a engendré le laisser-aller. C’est du jamais vu à l’échelle des 57 communes de la wilaya d’Alger et sur toute l’étendue du territoire national. Donc, convenez-en que l’éradication du phénomène de baraquement est tributaire d’un plan dit résorption de l’habitat précaire de la dimension d’un plan Marshall”, a ajouté notre interlocuteur.

Aïn Malha, la plaie purulente
de Aïn Naâdja
De plus, il y a le bidonville de Aïn Malha qui est situé en contrebas du lieu-dit Château d’eau et contigu au boulevard Mohamed-Boudiaf. En ce lieu-ci où règne le “chaos urbain”, on dénombre l’ahurissant chiffre de 2500 baraques construites jusqu’aux abords des cités de l’OPGI et de la Cnep. “On en compte à présent 2500 baraques érigées sur les vestiges de l’ancienne ferme agricole de Germain et de hay Meghnouche, alors qu’il n’y avait que 900 baraques lors du recensement opéré au cours de l’exercice 2007. Autre précision, Aïn Malha est loti en trois segments : A, B, C. Les baraques du lot B sont érigées sur un terrain forestier que nous espérons récupérer pour sa mise en valeur en qualité de futur poumon vert d’Alger”, a conclu notre interlocuteur.
Une chance toutefois, l’ouverture d’une piste vers la RN1 a permis d’obtenir un quota de 70 logements pour reloger les habitants des bidonvilles de Qariat Echouk (la campagne aux épines), El-Wiam et El-Abqi. C’est dire que le relogement demeure tributaire de l’inscription de projets d’utilité publique.
Créé lors du découpage administratif de 1984 sur les territoires de Kouba et de Birkhadem, Gué de Constantine est baptisé ainsi à la faveur du pont qui s’ouvre sur l’autoroute de Dar El-Beïda vers Ben Aknoun que l’on appelle d’ordinaire la rocade sud d'Alger. Miséreux jusqu’au ras de ses trottoirs, Gué de Constantine est en droit de s’attendre à mieux que ça, eu égard à son statut de ville intermédiaire entre la Mitidja et la capitale. C’est qu’il a plus d’un atout pour espérer franchir à tout jamais le “gué” de la misère qui le propulsera vers la prospérité grâce à sa zone industrielle et une gare ferroviaire située à Semmar (ex-lotissement Solari).
Faut-il pour cela évoquer le bel exemple de l’apport des couleurs ciel et blanc de l’Etusa et des bus privés qui ont concouru au désenclavement du Gué de Constantine ? Mais peut-être bien que le bonheur sera au rendez-vous à l’inauguration de la station de métro prévue avant la fin de 2015 à Aïn Naâdja.

L.N.

شارع ديدوش مراد ليس آمنا!

بعد محاولة إجبار امراة على ركوب سيارة
المشاهدات : 807
0
0
آخر تحديث : 21:26 | 2015-05-05



يبدو أن شارع ديدوش مراد بقلب العاصمة، ليس مؤمّنا بالقدر الكافي الذي يجعل المواطنين يعيشون في آمان وسلام، وإلا كيف نفسر ما حدث أمس بين شاب وشابة عندما حاول الأول جرها بعنف نحو سيارة كانت مركونة بجانب الشارع، وطيلة 5 دقائق أو أكثر لم يظهر أي أثر لأي شرطي بالمنطقة، في غضون ذلك تدخل المارة من الجنسين محاولين تهدئة الأمور، وسط إصرار الشاب الذي كان يحكم قبضته حول خصر الشابة، وغالب الظن أنه أحد أقاربها، وبين شد وجذب تدخل عونان من الأمن الحضري الـ6 الذي لا يبعد عن مكان الواقعة سوى ببضعة أمتار، وكان قبل هذه الحادثة قد تعرضت امرأة إلى حادث مرور خطير بعدما صدمها سائق دراجة نارية كان برفقة صديقه وفر هاربا.

Contrecoups de “Constantine, capitale de la Culture arabe”

Le centre-ville sans Internet et sans feux de signalisation



Les habitants de la ville du Rocher ne profitent pas tant que ça du statut attribué à Constantine, qui est devenue, à partir du 16 avril dernier et pour une année, la capitale de la culture arabe. Ils ont souffert des chantiers qui ont perturbé leur quotidien pendant de longs mois. Aujourd’hui, ils pâtissent encore des travaux qui ont sérieusement endommagé le réseau Internet.
Le centre-ville de Constantine est sans connexion depuis une semaine. à vrai dire, les perturbations remontent au mois de décembre 2014. Le directeur d’Algérie Télécom de Constantine avait annoncé à la presse que le taux d’avancement des travaux de l’installation des câbles en fibre optique avait atteint les 50% et que toutes les communes de la wilaya vont bénéficier de cette technologie d’ici 2015. Rien ne fut. Pour l’heure, les clients payent la facture d’une connexion qu’ils n’ont pas.
Le centre-ville est aussi sans feux de signalisation aux croisements des rues ni passages piétons depuis deux 2 mois. La Direction des travaux publics a réalisé des travaux de goudronnage des artères principales en oubliant de retracer les passages pour piétons et de remettre en place les feux de signalisation ! Il est facile d’imaginer alors les cafouillages de la circulation automobile.


http://cdn.liberte-algerie.com/images/article/thumbs/d-le-centre-ville-sans-internet-et-sans-feux-de-signalisation-f3b54.jpg



سكان الأبيار في وقفة احتجاجية كلنا رمزي


سكان الأبيار في وقفة احتجاجية  كلنا رمزي


أحد أقارب الطفل:  لسنا مقتنعين بفرضية الحمى وابننا خرج من البيت في صحة جيدة 
نظّمت، أمس، عائلة الطفل «رمزي» ومئات التلاميذ وأوليائهم، وقفة احتجاجية أمام المدرسة الإبتدائية «مولا هنين» بالأبيار، من أجل المطالبة بالقصاص من قاتل التلميذ رمزي ودعوة الحكومة لاتخاذ إجراءات صارمة لحماية أبنائهم من عمليات العنف التي يتعرضون لها في كل مناطق الوطن، داعين إلى ضرورة وقف العنف الممارس ضد الأطفال وحماية براءتهم من الوحوش البشرية التي تتربص بهم.وأوضح إبن خالة الضحية «أمين» الذي نظّم الوقفة الإحتجاجية، أمس،إلى"النهار" أن عائلة الضحية لم تتلق أي جديد بخصوص قضية ابنهم، مؤكدا أن آخر المستجدات قد تابعتها العائلة من خلال الصحافة، مفندا في نفس الوقت فرضية وفاة إبنهم بسبب الحمى، مؤكدا أنه كان بصحة جيدة يوم الحادثة وقد خرج على الساعة الـ 15:11 وكان في كامل صحته ولم يكن يشكو من أي مرض أو حمى، مضيفا أن الوفاة كانت بسبب الضرب المبرح الذي تعرض له وليس بسبب الحمى.وأضاف ابن خالة الضحية أن عائلته تطالب بالقصاص من قاتل إبنهم، مشيرا إلى أنه لن يتم التسامح مع القاتل داعيا كل من شاهد الحادثة للتقرب من مصالح الأمن من أجل تسهيل مهمة المحققين، موضّحا أن الكثير من الشهود خائفون من الإدلاء بشهاداتهم بالرغم من رؤيتهم للواقعة، مترجّيا أي شخص كان متواجدا لحظة الحادثة التقرب من مصالح الأمن واعدا بتأمينه من أيّ مكروه في حالة خوفه.كما عرفت الوقفة الإحتجاجية مشاركة عشرات التلاميذ من زملاء «رمزي»، إضافة إلى أوليائهم وبعض المواطنين الذين قدموا من مختلف بلديات العاصمة تضامنا مع عائلة الضحية ومطالبة السلطات بوقف العنف الذي يمارس ضد الأطفال، حيث وقف المحتجون أمام مدرسة «مولا هنين» هاتفين باسم «رمزي»، إضافة إلى حملهم للافتات «كلنا رمزي» تضامنا مع عائلة الضحية.
سطيف 2015/05/06
رمزي مات و لأنتم كثروا المنادب، خايف لتقولون مات شهيد الواجب.
0
2 nadir de paris france 2015/05/06
même pour vos manifestations vous prenez la France comme exemple même pour les slogans wallah vous êtes nuls dans tous les domaines la médiocrité est partout dans ce pays de corrompus allah yedhlkoum            

Coupures de connexion internet à Constantine

Algérie Télécom donne des explications



L’opérateur national de téléphonie fixe et des services d’Internet rapporte que, durant la journée du vendredi 1er mai, une panne est survenue sur le réseau téléphonie/ADSL d'Algérie Télécom à Constantine. Celle-ci est due à une coupure d'électricité, opérée par Sonelgaz de 8h jusqu'à 18h. Ce qui a provoqué l'arrêt d'un équipement MSAN et l'isolement de dizaines de clients. “Les travaux en cours n'ont pas affecté le réseau de fibre optique déployé dans la ville et aucune perturbation n’a été enregistrée durant la semaine dernière sur le service Internet”, affirme-t-on à Algérie Télécom. Pourtant, nos journalistes locaux font état d’absence de connexion Internet pendant plus d’une semaine et à ce jour. Ils confirment que les quartiers concernés par les coupures Internet et téléphone sont Aouati-Mostafa, avenue Abane-Ramdane (ex-rue Rouault de Fleury) et l'avenue Belouizdad (ex-Saint-Jean). La coupure d'électricité dont parle Algérie Télécom a lieu dans le quartier dit rue Casanova, à proximité du siège de l'APC. Dans d’autres endroits de la ville, coupure définitive de téléphone et d’Internet pendant 4 mois et demi, soit depuis décembre 2014. Elle a été rétablie il y a 10 jours.


http://static.ennaharonline.com/ar/files/_____________________________________119990754.jpg

أعوان أمن يحاصرون طلبة محتجّين بالكلاب المدرّبة داخل معهد التغذية في قسنطينة


أعوان أمن يحاصرون طلبة محتجّين بالكلاب المدرّبة داخل معهد التغذية في قسنطينة

الطلبة المحتجّون رفضوا إخلاء المعهد وتمسّكوا بمطلب الاعتراف بشهاداتهم لدى الوظيف العمومي  
عاش معهد التغذية والتغذي بقسنطينة، يوم أمس، فوضى عارمة وحالة من الغليان بسبب اشتباكات عنيفة اندلعت بين الطلبة وأعوان الأمن والحراسة التابعين إلى مؤسسة خاصة متعاقدة مع الجامعة. وحسب ما أكده الطلبة لـ«النهار»، فإن أعوان الأمن بادروا إلى استعمال العنف اللفظي والجسدي لإجبارهم على إفساح الطريق بمدخل المعهد الكائن بمنطقة الكلم السابع، بعدما قاموا بإغلاقه منذ أشهر بسبب جملة من المطالب، على رأسها إدراج الشهادة التي يحوزون عليها في الوظيف العمومي. وبعد سلسلة من الاجتماعات مع عمادة المعهد وممثلين عن الوزارة في وقت سابق، اكتشف الطلبة أن الأمر لا يعدو أن يكون بمثابة ذر للرماد في العيون، مما أجبرهم ـ يضيف الطلبة ـ على ترجيح خيار الاحتجاج والامتناع عن الدراسة لأجل غير مسمى مرتبط بتلبية مطالبهم، ليدخل المعهد في حالة من الشلل، مما أوصل الوضع إلى أروقة العدالة وأدين عدد منهم بتهم متفاوتة، وصلت إلى الحكم بدفع غرامة مالية تقدر بـ10 آلاف دينار عن كل يوم تم فيه إغلاق المعهد. وكان الطلبة قد تفاجؤوا، أمس، بالعدد الهائل من أعوان الأمن الخارجي الذين قاموا بمحاصرتهم باستعمال كلاب مدربة، أين تشنج الوضع وأخذ الطرفان يتراشقان بالحجارة ـ حسب ما أكده الطلبة ـ لإجبارهم على الخروج من حرم المعهد، قبل أن تهدأ الأوضاع تدريجيا، مع تسجيل إصابات طفيفة في صفوف الطلبة الذين وجهوا نداء استغاثة لمصالح الدرك الوطني التي تنقلت إلى عين المكان للسيطرة على الوضع، بالأخص وأن المعهد المتواجد في منطقة شبه معزولة. وقد حاولنا نقل موقف الإدارة ورأيها حول الانزلاق الخطير الذي عرفه المعهد، خصوصا وأن « النهار» تحصلت على فيديوهات يظهر فيها أعوان الأمن يحاصرون الطلبة بكلاب مدربة من فصيلة «راعي ألماني»، لكن الأمر تعذّر علينا بسبب الغياب الكلي للطاقم الإداري، كما اعتذر نائب رئيس جامعة منتوري المكلف بالبيداغوجيا في اتصال هاتفي عن تقديم أي تصريح، كون الأمر ليس من صلاحياته، ليتم الاتصال مرة أخرى برئيس جامعة قسنطينة1، عبد الحميد جكون، لكنه أغلق هاتفه بمجرد أن كشفنا له هويتنا، ثم رفض الرد على المكالمات بعدها.   

مشكلة في الكلاب التي تمشي على رجلين و ليس على 4.
0


2015/05/06
كنا ننتقد نظام عائلة بشار في سوريا و نسينا اننا في الجزائر لدينا مجرمين اكثر من نظام بشار . نظام متقاسم ما بين عائلة بوتفليقة و ولد قابلية و زرهوني و العماري و نزار            


LOUISA HANOUNE LANCE UN DÉFI À LA MINISTRE DE LA CULTURE

“Démissionnez et je demanderai la levée de mon immunité parlementaire”



Louisa Hanoune, SG du PT, : “Je ne me tairai pas devant ce massacre”. ©Newpress
Louisa Hanoune est formelle : “Nous assistons à une délinquance ministérielle et certains membres du gouvernement doivent déposer leur démission au nom de l’éthique morale.”
Dans une salle archicomble du centre de loisirs scientifiques Salah-Boubnider, à Guelma, la secrétaire générale du PT a tenu, hier, en fin de matinée, des propos virulents à l'encontre de tous ceux qui agissent dans l'opacité et la malhonnêteté pour dilapider les deniers publics.
D'emblée, Louisa Hanoune vilipende les individus qui veulent brader leur pays pour s'enrichir, et ce, en faisant fi des idéaux sacrés du 1er Novembre 1954. Elle s'écrie : “Les nouveaux riches ne paient pas leurs impôts et nous déplorons une évasion fiscale de 5 000 milliards de dinars, alors que notre pays traverse une crise économique aiguë engendrée par une baisse vertigineuse du prix du baril de pétrole. Les acquis et les droits des travailleurs sont méprisés et bafoués par une oligarchie qui a tissé ses relations avec le cercle du pouvoir. Cette dernière veut mettre à genoux tous ceux qui les gênent et ils sont prêts à s’allier avec le diable pour acquérir des fortunes faramineuses.” D’un ton percutant, la patronne du PT tire à boulets rouges sur ceux qui pratiquent le chantage, corrompent des cadres de l’État et massacrent le foncier en hypothéquant des centaines d’hectares pour obtenir des crédits bancaires de milliards de dinars dans le cadre d’investissements douteux. Elle poursuit : “Est-il concevable que des ambassadeurs de pays puissants se réunissent avec ces investisseurs pour débattre des relations économiques qui sont du ressort des pouvoirs publics ? Cette oligarchie est née de la matrice de l’État, elle est devenue incontrôlable et il est impératif de lui couper le cordon ombilical. Une ETP du secteur privé donne des ordres à certains ministres, reçoit des diplomates au nom de l'économie nationale et impose sa politique bananière. Nous assistons à une délinquance ministérielle et certains membres du gouvernement doivent déposer leur démission au nom de l'éthique morale.”
La porte-parole du PT s’en prend au ministre de la Santé qui, selon elle, envisage de remettre en cause la gratuité des soins pour 15 millions d’Algériens, un acquis inaliénable de notre Révolution.
Elle lui reproche la désignation d'une entreprise du secteur privé versée dans le bâtiment, pour négocier avec des partenaires étrangers l'importation d'équipements médicaux. Elle poursuit avec fougue : “Je ne me tairai pas devant ce massacre car l’Algérie n’est pas une république bananière et nos deniers publics doivent être jalousement préservés de ces vautours sans foi ni loi.”
Louisa Hanoune évoque son différend avec la ministre de la Culture qui, selon ses propos, gère son département ministériel comme sa propriété privée.
Elle dénonce ses dépassements intolérables en précisant qu’elle fait profiter ses proches, sa famille, ses amis et ses proches collaborateurs, et elle décrie les faveurs accordées à une ambassade étrangère qui a bénéficié de la gratuité d’une grande salle à Alger en contrepartie de l’octroi d'une bourse à son fils.
D'un ton scandalisé, Mme Hanoune poursuit : “Les députés du PT lui ont reproché, dernièrement à l'APN, ses agissements délictuels et lui ont fourni des preuves palpables. Faisant fi des préceptes inaliénables de la République, elle m'a envoyé une lettre de menaces un samedi matin par l'intermédiaire de deux barbouzes qui s'étaient présentés à mon domicile un jour férié. Elle a osé utiliser le sceau de la République pour une basse besogne. Je la mets publiquement au défi de régler ce contentieux par voie judiciaire. Qu'elle dépose sa démission ! À mon corps défendant, je demanderai la levée de mon immunité parlementaire et nous laisserons la justice régler sereinement cette affaire !” Elle s’étonne que le Premier ministre et le président de la République n'aient pas été consultés par cette ministre qui aurait outrepassé ses prérogatives et elle concède que le gouvernement recèle heureusement des ministres honnêtes.
H. B.


http://static.ennaharonline.com/ar/files/_____________186190200.jpg



Colloque international sur «les massacres coloniaux»
par A.Mallem

A la question d'un journaliste qui a voulu savoir si le colloque a des objectifs politiques, M. Abdelmadjid Merdaci, président du comité scientifique du colloque international sur «les massacres coloniaux» qui s'ouvre aujourd'hui à l'université des sciences islamiques de Constantine, a répondu par la négative tout en faisant la synthèse du travail académique qui va être présenté par des spécialistes de la question venus de différents horizons. Pour cet universitaire et pour son collègue Slimane Hachi, chef du département «colloques et congrés» à la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», qui ont animé hier au siège du commissariat de la manifestation, une conférence de presse pour présenter le colloque, il s'agissait de retenir le générique des massacres coloniaux. «Pourquoi ?», s'interrogera M. Merdaci. Et de répondre que «c'est pour essayer de sortir de ce faux face-à-face passionnel avec la France». Ajoutant que «la colonisation c'est le massacre et le colonialisme a massacré partout : en Algérie, mais aussi à Madagascar, au Kenya, au Sénégal, au Maroc, au Vietnam, en Palestine, etc». Il a expliqué ensuite qu' «il y a un Etat dans ce pays dont le peuple a payé cher son indépendance et sa souveraineté, et cet Etat possède le privilège d'organiser ses universités et ses centres de recherches pour éclairer les mécanismes de ce système, et plus particulièrement le choix des massacres comme l'une de ses formes récurrentes de domination des peuples colonisés». A propos de l'organisation de ce colloque, les conférenciers ont déclaré qu'ils veulent remettre le générique des massacres coloniaux dans l'espace public par le biais de la recherche académique et de la compétence.

Dans sa présentation de la rencontre, M. Hachi dira qu'il s'agit du second colloque organisé dans le cadre de la manifestation après celui qui s'est déroulé récemment et a traité des élites maghrébines à l'occasion de Youm El-Ilm. Et il aura lieu, comme le premier, à l'université Emir Abdelkader pendant les journées des 7, 8 et 9 mai en cours. Et suivant l'orientation quant au rayonnement des manifestations sur toute la région de Constantine, le colloque sera itinérant et se déroulera également le 7 mai à l'université du 8-Mai 1945 de Guelma, le 8 il continuera à Constantine, le 9 à l'université Lamine Debbaghine de Sétif et le 10 à l'université Abderahmane Mira de Bejaia. «Ce colloque dans lequel sont impliqués des représentants de toutes les régions du pays n'est pas venu pour délocaliser la commémoration traditionnelle des massacres du 8 mai 45 dans certaines villes du Constantinois», précisera aussi M. Hachi en réponse à une autre question d'un journaliste. Le conférencier poursuivra en indiquant que les communicateurs viendront de plusieurs pays tels que la Tunisie, l'Egypte, la Turquie, la Palestine, le Cameroun, le Sénégal, les Etats-Unis d'Amérique, l'Angleterre et la France. Prenant le relais, M. Abdallah Boukhalkhal, recteur de l'université islamique Emir Abdelkader de Constantine et membre du comité d'organisation, est intervenu pour parler de la prise en charge des invités. Il s'est montré confiant quant à la réussite de cette rencontre internationale. Abdelmadjid Merdaci conclura en présentant les axes thématiques du colloque qui s'articule autour de 4 axes principaux: les massacres coloniaux comme expression du processus colonial, les massacres coloniaux en Algérie de 1830 à 1862, topographie et typologie des massacres coloniaux avec les cas de Madagascar, du Kenya, du Sénégal, de l'Afrique du Sud, de la Palestine et d'autres pays. Le dernier axe posera la question des bilans des massacres. 

Chalets amiantés d'El Gammas: Le bout du tunnel ?
par A.El Abci

« Reprise des travaux de VRD, par les entreprises EPTP et SOPT, dans un maximum d'une semaine et début de délivrance des permis de construire, par l'APC de Constantine, dès le 24 du mois de mai en cours», telles sont les principales décisions prises lundi dernier, en fin d'après-midi, lors d'une réunion tenue au siège de l'APC de la ville des ponts entre le chef de la daïra et une délégation des habitants d'El Gammas. D'autres parties directement impliquées dans ce dossier ont également participé à la réunion, dont des représentants des domaines, de la direction de l'urbanisme, de l'OPGI, le P/APC de Constantine et des entreprises choisies pour la relance des travaux.

C'est ce qu'a indiqué le vice-président de l'association des 800 chalets de cette méga-cité d'El Gammas qui compte près de 3.500 unités de ces constructions, M. Youcef, qui soulignera que ce sont là les décisions arrêtées. Mais est-ce réellement pour autant le bout du tunnel ? «En tout cas, dira-t-il, les habitants ne demandent qu'à y croire en espérant que les choses évoluent vite et dans le bon sens. Nous avons obtenu, ainsi, que le wali signe aujourd'hui mardi la réquisition qui manquait pour la reprise des travaux des VRD, alors que le P/APC s'est engagé pour sa part à délivrer les permis de construire aux 80 familles, qui ont eu les actes de propriété des terrains de leurs chalets de la part des domaines et ce, pour construire des maisons sans amiante et donner, ainsi, le coup d'envoi à l'opération de restructuration des chalets».

A rappeler, dans ce cadre, que les habitants d'El Gammas avaient fermé, dimanche, la route de l'ONAMA menant à la ville d'El Khroub, et que la tenue de la rencontre de ce lundi en était la condition sine qua non de la levée du barrage dressé par les protestataires. En effet, selon notre interlocuteur, « des routes éventrées pour cause de travaux inachevés des réseaux d'assainissement, les égouts des eaux usées non finis, ajouté à l'incendie qui a détruit un des chalets de la cité, c'est ce qui nous a poussé à bloquer de la route pour faire entendre notre voix et réclamer une solution définitive à nos problèmes». 

Ex-rue de France: Les commerçants informels s'organisent
par Rekibi Chikhi

Les 120 commerçants activant au niveau des ruelles situées de part et d'autre de l'ex-rue de France ont décidé de s'organiser en association pour « faire valoir leurs droits ». Et, pour ce faire, ils se sont rassemblés, hier matin, au niveau de la place Si El Houess, en face du palais Ahmed Bey dans la Casbah, pour collecter des cotisations. Ils étaient à 110 signatures quand nous les avons abordés. « On a décidé de suivre ce qu'on nous a demandé de faire, il y a trois jours, au niveau de l'APC », nous a déclaré M. Kefsia Adel, le porte-parole de ces commerçants informels qui ont cessé de travailler depuis une semaine. « On accepte de retourner au terrain du Polygone, mais pour cette fois on exige des aménagements en bonne et due forme, l'éclairage en premier lieu », a ajouté notre interlocuteur.

«Au niveau de l'ex-rue de France, on travaille dans les impasses, on ne gêne personne », ont tenu à souligner les commerçants, des pères de familles pour la plupart. Ces derniers, affirment-ils, ne bénéficient d'aucune aide de l'Etat, sous quelconque forme que ce soit, et ne sont pas assurés non plus. « On nous a fait dire ce qu'on n'a pas dit, contrairement à ce qu'on prétend, le Polygone se prête à merveille à notre activité commerciale, ce terrain d'environ 1000 mètres carrés, de par sa situation mitoyenne au centre-ville de Constantine et de la nouvelle ville Ali Mendjeli, ainsi que la proximité d'un espace vert et d'un parking, sera, une fois en activité, un grand atout au Polygone», a tenu à préciser le porte-parole des commerçants informels.

Ces derniers ont mis le point sur le problème du manque de sécurité qui a régné sur les lieux durant leur précédente occupation du terrain aménagé à leurs frais, «c'est simple, on veut avoir la possibilité de laisser notre marchandise sur place en fermant boutique en fin de journée, c'est très contraignant de devoir déménager chaque jour, matin et soir». «On ne craint pas du tout que l'activité commerciale ne soit pas rentable en ce lieu, c'est nous qui faisons le «Souk », et pas le contraire», dira encore M. Kefsia. Et d'ajouter «certes, l'APC doit investir de l'argent pour réhabiliter le marché du Polygone, mais elle fera rentrer à long terme de l'argent en contrepartie dans les caisses de la commune de Constantine».

Un jeune commerçant est intervenu pour dire que «la fois passée, plus de 800 commerçants ont accepté d'aller au Polygone, des intrus ont été pris en compte, on est même venus des autres wilayas pour cela, certains ont inscrit des parents qui n'ont rien à voir avec cette histoire, cette fois on exige d'établir une liste exhaustive des bénéficiaires, 120 commerçants en tout et pour tout».  

A cause des nombreuses fuites: Des centaines de mètres cubes d'eau gaspillés
par Rekibi Chikhi



Les fuites d'eau potable font désormais, à côté des amoncellements d'ordures ménagères, une donne permanente caractérisant les rues, à travers la plupart des quartiers de la ville de Constantine. Du Faubourg à Bab El Kantara en passant par la Casbah, et de la cité El Bir à Belle Vue en passant par la cité Boussouf, les Ciloc (17 Octobre) et au Coudiat en plein centre-ville, de l'eau potable ruisselle en abondance depuis des mois parfois. Alors que les appréhensions se font pesantes à propos des risques de la raréfaction du liquide précieux, risquant de compromettre sérieusement la réussite de toute une saison agricole, des centaines de mètres cubes d'eau, ainsi gaspillés, auraient pu servir à l'irrigation de champs entiers. « On utilise souvent l'expression ‘'jeter l'argent par les fenêtres'', chez nous, ça serait plutôt ‘'jeter l'argent dans les égouts'' », déplore un habitant du quartier Coudiat. Au niveau de la rue Pinget, située dans ce quartier, une source limpide a surgi de l'asphalte, juste en face d'une agence commerciale de la SEACO, et qui continue d'irriguer les égouts depuis plus de deux mois ! « On a signalé cette fuite d'eau à plusieurs reprises à la Seaco, hélas, aucun échos n'a été donné à nos doléances, son agence est juste en face, soit qu'ils sont aveugles, soit ils feignent de l'être, et c'est encore plus grave que d'être aveugle », nous a dit un commerçant, outré par ce gaspillage, dont le trottoir du local jouxte cette fuite. « Cela a commencé quand ils ont décapé le vieux tapis pour le renouveler », intervient un riverain. Un passant se mêle à la discussion : « De toute manière, la Seaco n'est plus à même de faire du bon travail, de mes propres yeux, j'ai vu des employés de la Seaco colmater des trous dans une canalisation défectueuse située près de l'école primaire Bellekhal Nafissa, avec des pièces de caoutchouc découpées dans une chambre à air ». Toujours au niveau de la même rue, mais un peu plus haut, en allant vers l'Institut français (IF), et en face du lycée Yoghourta, une fuite d'eau existe sur ce réseau qui n'a pas encore révélé toutes ses défaillances, une eau limpide coule depuis des mois, à l'entrée d'un local commercial non exploité. Le gérant d'un commerce voisin nous a affirmé que « le propriétaire du local en question a contacté la Seaco, laquelle, après les contrôles techniques d'usage, a affirmé que la fuite est imputée à une défaillance dans l'installation d'alimentation en eau potable du local, alors le propriétaire a fait appel à un plombier qui a, de son côté, affirmé que le problème est du seul ressort de la Seaco ». Et depuis, l'eau, prise en otage entre ces deux protagonistes, ne cesse de couler le long du trottoir pour être avalée par le réseau d'assainissement. Au quartier Boussouf, de l'eau, encore de l'eau, a presque inondé toute la région limitrophe de la station des taxis, les conducteurs essaient, comme si on était en hiver d'éviter les flaques d'eau. Tout près de l'entrée de l'hôpital El Bir, le phénomène devient carrément spectaculaire, ce n'est plus un cours d'eau mais un torrent d'eau, «dommage qu'il n'y a pas des terres agricoles à irriguer à proximité de cet hôpital», se désole un accompagnateur de malade. Au quartier Belle Vue, autour d'une fuite d'eau, des riverains se sont posés la même question: «A l'époque où les Français dirigeaient la Seaco, on n'arrêtait pas de signaler ces fuites d'eau, comme si on voulait reprocher aux Français de ne pas faire bien leur boulot, mais depuis leur départ, c'est le mutisme total, on ne les voit plus donc toutes ces fuites, ou bien c'est le sujet même qui a perdu tout son intérêt à leur yeux. Pour nous, c'est vital et il le restera comme tel».

Et d'ajouter : «Où sont passés ces recensements des points noirs dont le problème est réglé, et les bilans des points restants ? Maintenant, personne ne demande des bilans, c'est curieux non ? ». On se désolerait, en faisant juste un calcul approximatif pour estimer ces milliers de mètres cubes gaspillés, alors que des quartiers manquent d'eau à boire, sans aborder le risque de cross connexion, le réseau d'assainissement des eaux usées étant très défaillant, des eaux contaminées peuvent pénétrer par ces failles et causer de sérieuses maladies. Nul ne l'ignore, humidité et saleté riment toujours avec la pollution de l'environnement. Contactée par nos soins, la cellule de communication de la Seaco nous a affirmé que plusieurs chantiers sont lancés pour réparer les fuites d'eau. « Un programme de réparation est en cours d'exécution », assure-t-on. Ajoutant que « la réparation de certaines fuites nécessite un accord préalable des services de la voierie, et l'on se montre un peu réticent à ce niveau, surtout depuis la pose du tapis sur la chaussée ». En tout cas, souligne la Seaco, les services techniques sont à l'œuvre un peu partout, et lorsqu'ils se trouvent confrontés à plusieurs points où des déperdition d'eau sont signalées, ils font de leur mieux pour aller vite, et surtout de prendre en charge les fuites les plus importantes.  


http://cdn.liberte-algerie.com/images/caricature/thumbs/lr-6914-d3d7d.jpg

Celui qui a “mangé” une bibliothèque



Amine Zaoui
Le vaste monde se terminait aux pieds des quatre murs d’une grande salle, légèrement humide, avec des rayonnages en bois. Une splendide lumière du jour éclairait l’espace. Une grosse ampoule pendue au milieu du vide. Beaucoup de volumes, formats différents. Les petits et les grands. Les reliés et les nus. Ceux écrits de gauche à droite. Ceux écrits de droite à gauche. En bonne compagnie.
Bon voisinage !  Il y avait des chaises en bois avec des pieds d’acier, au nombre de quarante-huit en tout. Le silence de cette salle régnant sur les douze tables ne ressemble point aux autres silences d’ailleurs. Les tables et les chaises à l’image d’Aït Abdelkader, responsable de cette bibliothèque du village, n’ont jamais abandonné leurs places. N’ont jamais manqué leur rendez-vous. Ils sont là depuis le jour où j’ai mis, pour la première fois, les pieds dans ce lieu, foulant l’ambiance du parterre en carreaux noirs et blancs. J’avais à peine onze ans.
Depuis, je n’ai pas quitté le lieu. Plutôt, le lieu ne m’a jamais quitté ! Ssi Aït Abdelkader, on l’appelait ainsi, fut un homme de petite taille. Discret. Toujours debout dans son costume classique, chemise blanche et une cravate noire mouchetée. Sérieux et souriant ! Cet homme m’a ensorcelé. Il connaissait par cœur tous les titres de ces livres rangés, en toute quiétude, côte à côte sur des planches en bois couvertes d’une vaporeuse couche de poussière. Des enfants arrivent dans la salle, seuls ou accompagnés par des grands qui bavardent beaucoup entre eux et à voix haute. Des adolescents. Des retraités. Des filles.
Des garçons. Ssi Aït Abdelkader appelle chacun par son nom ! Ce petit homme dégage une lumière. De ses mains émane une odeur d’encres, de pigments ou de papyrus ! Dès que je me trouve tout seul dans cette salle, entouré des chaises et des douze tables, un livre entre les mains, je commençais à compter les carreaux du sol, les blancs puis les noirs.
Aussitôt, des voix se lèvent, en chuchotement, en bruissement ! J’entendais des voix, des voix vraies ! Elles me parvenaient tout droit des rayons ouverts. Depuis ma place, je fixe les volumes et l’ampoule pendue dans le vide. Je me concentre. Et les voix qui hantaient l’espace et ma tête ne sont que celles des livres. Et pour la première fois, je me rends compte que les livres parlent entre eux. Se parlent ! Quand ils ne trouvent pas de lecteurs, fatigués par le silence, ils ouvrent un débat entre eux.
Dans toutes les langues ! Il faut savoir écouter pour pouvoir accéder à leur conversation ! Les livres, comme les hommes, souffrent de la solitude. Ils n’aiment pas être seuls sur les rayonnages en bois froid, humide et poussiéreux ! Ils sont faits, ils sont nés, ils sont écrits pour parler pour discourir, pour bavarder, pour débattre ! Pour se confesser. Il y a des livres qui pleurent. De mes propres oreilles qui ne mentent jamais, je les ai entendus gémir. Dans leur peau, ils portent des blessures. Des plaies dans le cœur. Ils pleurent cherchant quelqu’un pour se partager la douleur humaine.
D’autres livres sont maculés par le  sang des guerres atroces perpétrées par des hommes féroces. D’autres sont marqués par des cicatrices d’amour ! Et il y en a d’autres qui me faisaient rire par leurs blagues et par leur grand cœur ! Le soir, comme à la fin de chaque jour, je rentre chez moi. Et chez moi, ce n’était qu’un lit jeté dans un grand dortoir d’internat. Allongé sur mon lit, j’ouvre les yeux dans le noir, et revoici les voix des volumes qui me poursuivent jusqu’à l’oreiller. Avec le temps, jour après jour, lecture après lecture, je me suis rendu compte que ces volumes n’habitent plus les rayonnages. Ils ont fait de ma tête leur demeure éternelle !
A. Z.

ليست هناك تعليقات: