اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع السلطة الجزائرية مسرحية ساهلة ماهلة من بطولة بنات السلطة الجزائرية حيث تقوم الطفلة حنون
باداع اتهامات سياسية للبنت الهادئة نادية ويدكر ان مساسل مسرحية نادية وحنون من اخراج السلطة الجزائرية لتحويل انظار الشعب الجزائري عن احداث محاكمة الابن الضال الخليفة يدكر ان الصحافة الجزائريةتسير خطوطها الافتتاحية بالهاتف السياسي وللعلم فان المتابع لنص رسالة نادية لعبيدي في موقع وزارة الثقافة يكتشف خيوط مسرحية
حرب النساء علما ان عبارة من اجل القدف تحمل معاني من اجل الشهرة السينمائية للمخرجة نادية شرابي وهكدا نكتشف ان السلطة الجزائرية اصبحت تتتعامل مع لويزة حنون كمنقدة للسلطة الجزائرية علما ان
دخول الوزيرة ورئيسة حزب نساء الجزائر الى المحاكم مجرد نكتة سياسية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
اخر خبر
دعوة
يسر المثقف الجزائري ان يدعو المواطن الجزائري ابن رحبة الصوف انريكو ماسياس الى زيارة مدينة قسنطينة كمواطن دو اصول جزائرية ودلك بطلب من فقراء قسنطينة واصدقاء انريكو ماسياس الدين ترعرعوا مع طفولته في شوارع رحبة الصووف والشارع
كما يتمني المواطن الجزائري نورالدين بوكعباش من تسهيل اجراءات زيارة ماسياس الى قسنطينة مادام مواطن جزائري يجمل الجنسية الجزائرية وشهادة ميلاد صادرة من القطاع الحضري سيدي راشد
وبالمناسبة فان زيارتكم الى مدينتكم فخرا
قسنطينة عاصمة القدس الصغري
نورالدين بوكعباش مثقف جزائري مطالب بزيارة المواطن الجزائري ماسياس الى قسنطينة
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/242345.html
دعوة
يسر المثقف الجزائري ان يدعو المواطن الجزائري ابن رحبة الصوف انريكو ماسياس الى زيارة مدينة قسنطينة كمواطن دو اصول جزائرية ودلك بطلب من فقراء قسنطينة واصدقاء انريكو ماسياس الدين ترعرعوا مع طفولته في شوارع رحبة الصووف والشارع
كما يتمني المواطن الجزائري نورالدين بوكعباش من تسهيل اجراءات زيارة ماسياس الى قسنطينة مادام مواطن جزائري يجمل الجنسية الجزائرية وشهادة ميلاد صادرة من القطاع الحضري سيدي راشد
وبالمناسبة فان زيارتكم الى مدينتكم فخرا
نورالدين بوكعباش مثقف جزائري مطالب بزيارة المواطن الجزائري ماسياس الى قسنطينة
قسنطينة عاصمة القدس الصغري








وقال المتحدث باسم حزب العمال، جلول جودي في تصريحات لـ"الشروق" أمس، أن قضية إيداع وزيرة الثقافة دعوى قضائية ضد زعيمة حزب العمال لويزة حنون بتهمة القذف والتشهير وتشويه السمعة، على خلفية اتهام حنون لعبيدي بتبديدها المال العام، لم تعد قضية شخصين لجآ إلى العدالة للفصل بينهما، وإنما قضية سياسية بين وزيرة في الحكومة، وزعيمة حزب سياسي".
وأوضح جودي في معرض رده على موضوع الدعوى القضائية التي رفعتها وزيرة الثقافة ضد زعيمة حزب العمال، أن جميع نواب حزب العمال معنيون بهذه القضية، لكونهم جميعا تحدثوا عن تورط الوزيرة لعبيدي في "قضايا فساد"، وأكد استعدادهم التنازل جماعيا عن الحصانة البرلمانية للمثول أمام العدالة في قضية الاتهامات الموجهة لوزيرة الثقافة، وذلك للسماح لجهاز القضاء بالقيام بمهامه في أريحية وبكل شفافية ـ على حد تعبيره ـ.
وأكد جودي أن الحزب يملك من الأدلة ما يكفي ليثبت تورط وزيرة الثقافة في "قضايا الفساد" التي أثارها نواب الحزب سواء خلال مناقشة قانون الكتاب بالمجلس الشعبي الوطني، أو في تصريحات الأمينة العامة للحزب في خرجاتها الميدانية، مبرزا أن الحزب انتهى من ترتيب أدلته وسيقدمها للعدالة بعد تلقيه لدعوى النيابة العامة، كما رفع المتحدث عن حق الحزب في "مكافحة الفساد وتضارب المصالح".
ولفت المتحدث باسم الحزب اليساري إلى أن وزيرة الثقافة أقحمت الحكومة في القضية، وعلى رأسها الوزير الأول عبد المالك سلال ورئيس الجمهورية الذي عين لعبيدي على رأس قطاع الثقافة، دون توضيح طبيعة هذا الإقحام.
وفي غضون ذلك يرى خبراء في القانون استحالة تحريك النيابة العامة للدعوى القضائية ضد لويزة حنون باعتبارها نائبا في البرلمان، وذلك بناء على نصوص ومواد الدستور، حيث تنص المادة 109 من الدستور على أن لنواب الشعب ولأعضاء مجلس الأمة حصانة برلمانية تحول دون متابعتهم قضائيا أو إيقافهم، بسبب أفعال قاموا بها في إطار ممارساتهم لمهامهم النيابية، وكذلك الشأن بالنسبة للمادة 110 ، التي تمنع الشروع في متابعة أي نائب ارتكب جناية أو جنحة دون تنازل منه عن الحصانة البرلمانية، أو بإذن من أغلبية الغرفة البرلمانية التي ينتمي إليها، فإن المادة 111 من الدستور، تجيز إيقاف النائب عن المجلس الشعبي الوطني، أو عضو مجلس الأمة، الذي ضبط في حالة تلبس بجنحة أو جناية، يمكن توقيفه، ويخطر بذلك مكتب المجلس الشعبي الوطني، أو مكتب مجلس الأمة، الذي يمكنه أن يطلب إيقاف المتابعة وإطلاق سراح النائب أو عضو مجلس الأمة.

بــقلـم : عالية بوخاري
يـــوم : 2015-05-10
" الجمهورية " تقف عند عملية تنظيف " القصبة الكبيرة " بسيدي الهواري
خطوة نحو استرجاع بريق معالم وهران الأثرية
نظمت أمس ملحقة الديوان الوطني لتسيير واستغلال الممتلكات الثقافية المحمية لولاية وهران ومديرية الثقافة بالتعاون مع المجلسين الشعبي البلدي والولائي وعدد من الجمعيات المحلية حملة تطوعية كبيرة لتنظيف القصبة الكبيرة للحي العتيق "سيدي الهواري"، وذلك من أجل إعادة تأهيل هذا الشاهد التاريخي الذي يعود تشييده إلى الحقبة العثمانية والاسبانية الغابرة ،وسعيا لحمايته من الإهمال والنسيان والقضاء على الانتهاكات غير الحضارية التي شهدها على مدار سنوات ، عملية التنظيف التي تزامنت مع شهر التراث تهدف بالدرجة الأولى إلى مراعاة الجانب التاريخي لهذه البناية العريقة التي تشهد اهتراء كبيرا بسبب الاهمال والنسيان ، وفتحها من جديد أمام الزوار والمهتمين بالتراث، وكعادتها تنقلت جريدة الجمهورية " إلى منطقة "سيدي الهواري" من أجل الوقوف عند أشغال حملة التنظيف لهذا الموروث الثقافي العتيق حتى ترصد تفاصيل العملية رغم إدراكها بأن الحديث عن واقع معالمنا الاثرية يحتاج إلى حيز أكبر وتحليل أعمق يفوق بكثير هذه الزيارة الميدانية البسيطة التي قادتنا في البداية إلى بوابة القصبة والتي أصبحت معرضة لتصدعات جلية واهتراءات بارزة بعد أن كانت في الماضي حصنا منيعا للبايات العثمانية ،حيث لمحنا عند وصولنا عددا كبيرا من عمال مؤسسة النظافة لولاية وهران والجزائر البيضاء وهم يبذلون جهدا لإزالة الحجارة والصخور وكذا النفايات من المكان ويضعونها في الشاحنة وفق وتيرة مدروسة وجد محسوبة ،وصراحة أكثر ما شد انتباهنا هو المشاركة الفعالة للطلبة الجامعيين والمواطنين الذين كانوا متحمسين لتنظيف القصبة من القاذورات التي رماها أشخاص غير مسؤولين سمحوا لأنفسهم بانتهاك حرمة الآثار وتدنيسها ،وكذا المخلفات التي تركتها العائلات التي كانت تقطن بها . قصبة وهران القديمة ورغم الوضعية المزرية التي كانت عليها إلا أن طابعها الاثري وهندستها المعمارية الاسبانية بثت في نفسيتنا الكثير من الفخر والاعتزاز لأننا أمام صرح عريق لا يستهان به ،فمنظر الطلبة والجمعيات الثقافية كـ" الأفق الجميل" و" جيل وهران" و" الرحالة " وأيضا ثلة المختصين في علم الآثار والمهندسين أثار في وجداننا الكثير من الأمل والابتهاج ، كيف لا ؟ ونحن نشاهد بأم أعيننا ذلك التلاحم الانساني والتسابق على حماية تراث المنطقة ومحاولة حمايته من الاندثار وانتشاله من الضياع ،فرغم حرارة الشمس اللافحة إلا أننا وقفنا فترة من الزمن عند أشغال التنظيف التي قام بها أكثر من 70 عاملا في جو تضامني جميل ،حيث أكدت لنا ممثلة عن ملحقة الديوان الوطني لتسيير واستغلال الممتلكات الثقافية الذي يمثله 47 متطوعا أنه سيتم تركيب باب جديد من الحديد وترميم أقواسه ومن ثم غلقه بسياج محروس ،مع تجنيد أعوان حراسة وكلاب تسهر على أمنه ،ومن ثم فتحه أمام الزوار من جديد حتى يصبح قبلة للسياح وواجهة ثقافية وتاريخية للمدينة ،بعدها دخلنا إلى المستشفى المتواجد بالقصبة وهو أول مؤسسة استشفائية بالمدينة ، فصُعقنا صراحة بهشاشة المكان حتى خُيل إلينا أننا في زنزانة مُغلقة بنيت خصيصا لترهيب المجرمين وليس مستشفى لمعالجة المرضى ،في البداية لم نصدق مدى اهتراء المعلم الأثري لكننا تنفسنا الصعداء بعد برهة عند سماعنا للوعود التي قدمها المشرفون على المبادرة من خلال تخصيص حملة نظافة كل بداية أسبوع والسهر على حمايتها حتى تصبح جاهزة للترميم ، وهذا بث في نفوسنا الكثير من الأمل عل وعسى أن تستعيد معالم وهران الأثرية بريقها من جديد .

بــقلـم : غانية مقران
يـــوم : 2015-05-10
انزلاق صخري من الجبل يقطع طرق شواطئ بني صاف
سائقو السيارات و المصطافون في خطر
تسبب تآكل النسيج الصخري و هشاشته إلى انزلا قات خطيرة على مستوى الطرقات الجبلية المطلة على شاطئ سيدي بوسيف ببني صاف، تمثلت في انهيارات مدوية لصخور عملاقة تقاذفت من أعلى قممها لتستقر في الأسفل وتقطع طرقات سير المركبات ، هذه الحوادث المرعبة والمتكررة والتي تشهدها المدينة باستمرار باتت تشكل تهديدا مباشرا على سائقي السيارات بأنواعها و كذا سياح المكان الذين يتخذون من حدودها فسحة للاستجمام للتمتع بإطلالتها البحرية ، إلا أن الوضع تأزم مع وجود الكثير من التصدعات داخل الغلاف الصخري التي أحدثتها الظروف الطبيعية على مر السنين بسبب البرودة الشديدة والارتفاع الحراري ، مما نتج عنه ظهور تشققات ونتوءات بارزة للعيان صارت تشكل كابوسا على كل العابرين من تلك المسالك المتشعبة الوعرة وحولها ، الأمر الذي أدى بالكثيرين منهم إلى تغيير وجهاتهم نحو طرقات آمنة تضمن سلامتهم في غياب تام لأية شبكات فولاذية من شانها أن تحمي أرواح الناس ، مما يستدعي اتخاذ إجراءات سريعة لتدارك واحتواء الأمر ومنع هذا التساقط القاتل للحجارة خاصة وان فصل الصيف على الأبواب وما تعرفه المدينة من حركة دؤوبة للمصطافين أغلبهم يجهل مخاطر هذه الطرقات

بــقلـم : آمال.ع
يـــوم : 2015-05-10
لا ماء ،لا مدرسة ولا نقل منتظم
دوار الملح يفقد طعم الحياة
المصور : نادية ص
في الوقت الذي تعرف فيه ولاية وهران انتعاشا في البرامج التنموية التي مكنتها من أن تحذوا خطوة ايجابية نحو العصرنة و التحديث ،لا تزال بعض المناطق التابعة لها تعاني العزلة و التهميش التام لا سيما تلك التابعة لدائرة بوتليليس و من بينها "دوار الملح" أو ما يسمى ب "دوار القصب" الذي يتواجد قرب سبخة و يحاذي منطقة النشاط لحي الوئام و يبعد عن منطقة مسرغين بحوالي 5 كلم تنعدم به أدنى شروط الحياة و لا يزال سكانه الذين يمتهن غالبيتهم تربية المواشي يعيشون الحياة البدائية بمعنى الكلمة في ظل انعدام جميع مرافق الحياة ،حيث أكد سكان المنطقة بأنهم يقطنون هذا المكان منذ السبعينات و لم تشهد منطقتهم أي تغيير منذ ذلك الوقت و أضحت الحياة بهذا الدوار هاجسا حقيقيا لهم.
ــ المدرسة على بعد 9 كلم
و نشير إلى أن دوار الملح يفتقر تماما لأية مؤسسة تربوية مما يحتم على التلاميذ المتمدرسين خاصة بالطور الابتدائي إلى التوجه إلى غاية حي الوئام من أجل الالتحاق بمقاعد الدراسة مضطرين إلى قطع 2,5 كيلومتر مشيا على الأقدام صباحا و العودة أيضا على الحادية عشرة إلى منازلهم لتناول وجبة الغذاء كون أن المدرسة الوحيدة المتواجدة على مستوى حي الوئام تنعدم بها عملية الإطعام و من ثم يتوجون مرة أخرى إلى مدرستهم و نفس الآمر أثناء عودتهم المسائية حيث يقطعون يوميا أزيد من 9 كيلومتر و هو ما زاد من تذمرهم و استيائهم رغم صغر سنهم و أشار بعضهم إلى أنهم يجدون صعوبة أكثر خلال فصل الشتاء
حيث يتوجهون إلى مقاعد الدراسة في الظلام الحالك ناهيك عن صعوبة السير التي ترهقهم نتيجة الغياب التام للتهيئة و اهتراء الطرقات التي تتحول إلى برك من الأوحال تعيق حركة السير.
ـ عزلة تامة و النقل ب 500 دينار
يحصل هذا هذا دون التذكير بانعدام وسائل النقل بهذه المنطقة المنسية التي جعلتها في عزلة تامة،و من أجل التنقل يقوم قاطنوها بكراء سيارة الكلوندستان مقابل مبلغ مالي يتجاوز 500 دينار ذهابا و نفس المبلغ إيابا من أجل قضاء حوائجهم ببلدية مسرغين ،علما أن الدوار لا توجد به سوق و لا حتى محل للمواد الغذائية أما في حالة المرض و خاصة خلال الفترة المسائية فلنا أن نتصور مدى قساوة الأمر، و تتضاعف مشاكلهم أكثر مع غياب المياه حيث يضطرون إلى اقتناء الماء الصالح للشرب من الصهاريج المتنقلة مقابل ألف دينار للصهريج ناهيك عن الربط العشوائي أيضا بخيوط الكهرباء و بالنسبة للمرافق الأخرى سواء الصحية آو الترفيهية فتغيب تماما بدوار الملح .
و في هذا السياق ناشد سكان الدوار السلطات المحلية إلى ضرورة أخذ منطقتهم بعين الاعتبار و انتشالهم من حياة الغبن و من المشاكل التي جعلتهم يكابدون مرارة العيش بمنطقة منسية .
و من جهته صرح رئيس بلدية مسرغين أن دوار الملح يعد مستثمرة توسعت خلال السنوات الفارطة و لم تصل إلى حد منطقة تستدعي دعمها بالمرافق نظرا لعدد سكانها المحدود و الذين يمتهن الكثير منهم تربية المواشي، و أشار إلى أن الدوار تدعم بمشروع خاص بتهيئة الطريق على مسافة 3,5 كيلومتر و رصد له غلاف مالي يقدر ب 4,7 مليار سنتيم و هذا لتسهيل الحركة أما عن مشكل الماء فأوضح بأن البلدية تقوم يوميا بتزويدهم بمياه الصهاريج نظرا لغياب شبكات المياه لتبقى المشاكل الأخرى التي يتخبط فيها السكان بدون حلول و تنتظر التفاتة من قبل المسؤولين كل في قطاعه .
بــقلـم :
يـــوم : 2015-05-10
700 عامل بالترام يخرجون إلى الشارع للمطالبة بحقوقهم
عربات تتوقف في نصف المسار والركاب غاضبون
المصور :
مسيرة مماثلة من السانيا نحو مديرية النقل اليوم وسط صمت الإدارة -
خرج 700 عامل بمؤسسة تسيير واستغلال الترامواي "سيترام " أمس في مسيرة سلمية حيث تنقل مختلف العمال من سائقين وأعوان مراقبة وأعوان بيع التذاكر وأعوان الأمن من محطة سيدي معروف إلى غاية ساحة أول نوفمبر مشيا على الأقدام حاملين لافتات وشعارات تندد بتدخل الوزارة الوصية
و في هذا الشأن أكد ممثل النقابة أن عمال الترامواي بكل من ولايتي قسنطينة والعاصمة سيساندونهم في إضرابهم كونهم شنوا إضرابا مفتوحا، منذ الفاتح من ماي اتبع بتنقل جماعي إلى غاية العاصمة دون أن يتم الرد على مطالبهم، من جهته أكد نائب الأمين العام لنقابة العمال محفوظ خلف الله بساحة أول نوفمبر أنه ستنظيم مسيرة مماثلة اليوم الأحد انطلاقا من محطة السانيا إلى غاية مديرية النقل بوهران، وقد رافقت الشرطة أمس مسيرة العمال وسط تعزيز كبير في حين عاش المواطنون نوع من الفوضى جراء توقف عربات الترامواي عبر محطاته 32 وهوما وصعب من مهمة التنقل بالنسبة للكثير من مستعملي هذه الوسيلة الحضرية وسط إزدحام في حركة السير وسخط من قبل المواطنين الذين إضطروا اامشي على الأقدام من محطة السكة الحديدية بسبب الإحتجاج بعدما تعذر على الترام المرور بسبب الإحتجاج الذي نظمه العمال المضربين .
ــقلـم : رؤوف . ب
يـــوم : 2015-05-10
العقار الفلاحي ٌيْســــتنزف بمرسى الحجاج ومطالب بتدخل الوالي
أراض بيعت بتصريحات شرفية وشيّدت فوقها فيلات
المصور :
-رئيس البلدية يرفع دعوى قضائية ضد منتخبين والوالي يوقفهما تحفظيا
تشهد بلدية مرسى الحجاج شرق وهران استنزافا للعقار الفلاحي على وجه الخصوص ، بعدما زحفت المشاريع الخاصة على الأراضي الفلاحية التي تمتاز بها المناطق الريفية بالمنطقة بينما تم تشييد العشرات من المنازل على أراضي تابعة للدولة تم الحصول عليها بطرق ملتوية وبعد أن بيعت بتصريحات شرفية منذ 2010 حسب الوثائق التي حصلت عليها "الجمهورية" بطريقتها الخاصة وأمام تنامي هذه الاعتداءات على أملاك الدولة بالمنطقة الساحلية قررت مصالح البلدية التصدي لنهب العقار بالمنطقة بعد أن وردتها تقارير تفيد بتشييد عضوين من المجلس الشعبي البلدي لمنزلين فوضويين بأحد دواوير المنطقة حسب ما كشف عنه رئيس البلدية السيد فرعون عبد العزيز للجريدة وقال "المير " أن مصالح البلدية رفعت شكوى إلى الوالي بعد تورط منتخبين في تشييد بيوت فوضوية بينما تم إحالة الملف على العدالة ومثل المنتخبان أمام محكمة ارزيو يوم الثلاثاء الفارط بتهمة الاعتداء عل أملاك الدولة ،وتبديد أموال عمومية ليتم تجميد عضويتهما و توقيفهما تحفظيا من طرف الوالي
أشارت مصادر موثوقة إلى أن عشرات قطع الأرض التابعة لأملاك الدولة ، كانت قد بيعت من طرف مجهولين بواسطة تصريحات شرفية تحوز الجريدة على نموذج من إحداها حيث تم تشييد عدة منازل فوضوية وسط البلدية وفي الأرياف التابعة لها إداريا والأغرب من ذلك أن تلك المنازل تقدم أصحابها بسرعة البرق إلى البلدية لطلب الاستفادة من رقم القانون 08 -020 المتعلق بالتسوية العقارية ،وقال المصدر ذاته أن تلك القطع تم بيعها من طرف امرأة أين تمت تسوية العديد من الملفات بسرعة البرق بمساعدتها وبهذا استنزفت الجيوب العقارية التي تحتاجها البلدية لتشييد مشاريع للمنفعة العامة مستقبلا، وأمام هذه التجاوزات يطالب مواطنون من السيد الوالي التحقيق في كيفية حصول هذه الأطراف على التسوية العقارية بسرعة فائقة رغم أن المئات من الملفات الأخرى التي أودعها سكان التجمعات الريفية القدامى لازالت عالقة إلى يومنا هذا ........



الأحد 10 ماي 2015




http://www.orchestresymphoniquealgerien.com/index.php?lng=fr
Communiqué


الأحد 10 ماي 2015
الأحد 10 ماي 2015
الأحد 10 ماي 2015
الأحد 10 ماي 2015
الأحد 10 ماي 2015
Les parties communes sont dans un piteux étatLes habitants de la cité Perret souhaitent plus de considérationLes habitants de la cité Mouloud Feraoun (ex-Perret) relevant du secteur urbain d’El Emir, souffrent depuis plusieurs mois des odeurs nauséabondes dégagées par une canalisation d’eaux usées.
Le plus grave est que cette scène est située devant l’entrée principale de la cité, ce qui met à mal les efforts des syndics des blocs qui essayent tant bien que mal de rectifier certaines anomalies pour effacer la mauvaise réputation de cette imposante cité qui souffre en premier lieu de la marginalisation dans laquelle l’ont confinée les responsables locaux qui n’ont toujours pas réagi aux doléances et aux cris de détresse des habitants lancés à travers ces mêmes colonnes. Pourtant, la cité demeure un modèle dans la gestion via le syndic, une pratique héritée depuis l’ère coloniale, qui résiste, selon l’un des représentants: «Si la wilaya ou l’APC décident de procéder à un coup de lifting, on est là pour les épauler, avec notre expérience.
On a même appris à dépanner les ascenseurs seuls, mais de manière générale, le grand travail est dans les parties communes, car dans chaque aile de notre bâtiment, il y a un syndic qui s’occupe des besoins des résidents, que ce soit côté propreté ou entretien», dira notre interlocuteur. Le problème pour cette cité réside dans la passivité de leur comité de quartier qui devrait être relancé afin de jouer son rôle primordial qui est l’intermédiaire entre le citoyen et l’administration.
Par ailleurs, le directeur de l’Office de promotion et de gestion immobilière (OPGI) s’est dit prêt à prendre en charge les problèmes des parties communes de la cité Perret, si la wilaya lui confie cette mission. Malheureusement, cet ensemble immobilier ne semble pas figurer dans l’agenda des services compétents, déplorent ses occupants.
Jalil Mehnane







Actualités : Ali HADDAD A PROPOS DES ATTAQUES DE SES DÉTRACTEURS :
«Ils n’ont qu’à saisir la justice»

Actualités : LA MINISTRE DE LA CULTURE MET SA MENACE À EXÉCUTION
Nadia Labidi poursuit Hanoune en justice

Actualités : Le Bonjour du «Soir»
La camarade Louisa et les beaux parleurs
الاخبار العاجلة لابداع السلطة الجزائرية مسرحية ساهلة ماهلة من بطولة بنات السلطة الجزائرية حيث تقوم الطفلة حنون
باداع اتهامات سياسية للبنت الهادئة نادية ويدكر ان مساسل مسرحية نادية وحنون من اخراج السلطة الجزائرية لتحويل انظار الشعب الجزائري عن احداث محاكمة الابن الضال الخليفة يدكر ان الصحافة الجزائريةتسير خطوطها الافتتاحية بالهاتف السياسي وللعلم فان المتابع لنص رسالة نادية لعبيدي في موقع وزارة الثقافة يكتشف خيوط مسرحية
حرب النساء علما ان عبارة من اجل القدف تحمل معاني من اجل الشهرة السينمائية للمخرجة نادية شرابي وهكدا نكتشف ان السلطة الجزائرية اصبحت تتتعامل مع لويزة حنون كمنقدة للسلطة الجزائرية علما ان
دخول الوزيرة ورئيسة حزب نساء الجزائر الى المحاكم مجرد نكتة سياسية وشر البلية مايبكي
|
لرسالة العاجلة الى وزيرة الاتصالات الهاتفية
والتواصل الالكتروني وقضايا الانترنيت زهرة دردوري انقدوا سكان قسنطينة من العزلة الهاتفية
والضياع الالكتروني قبل اعلان سكان قسنطينة التشرد الاتصالي في شوارع وسط مدينة قسنطينة
العظمي "
قسنطينة في 10ماي
2015
الرسالة العاجلة الى وزيرة الاتصالات
الهاتفية والتواصل الالكتروني وقضايا الانترنيت
زهرة دردوري
"انقدوا سكان قسنطينة
من العزلة الهاتفية والضياع الالكتروني قبل اعلان
سكان قسنطينة التشرد الاتصالي في
شوارع
وسط مدينة قسنطينة العظمي
"
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدتي الفاضلة
يعد التحية والسلام
.هاهي
مشاريع ترميم مباني وسط مدينة قسنطينة ترهن الخطوط الهاتفية لسكان قسنطينة
مند شهور فبعد ضياع حقوق المواطن القسنطيني في الراحة التفسية هاهي عمليات
الترميم العشوائية لمباني وسط مدينة قسنطينة عاصمة
القطاع الحضري سيدي راشد للثقافة العربية المفقودة تنجب القطع العشوائي لاسلاك الخطوط
الهاتفية للهواتف الثابثة التجارية واللشخصية بحجة تنظيف
مباني قسنطينة من مزابل اسلاك الكهرباء وكوابل
الهاتف وانابيب الغاز الطبيعي ليجد سكان قسنطينة انفسهم حائرين
تجارا و مواطنين يسطاء
فلا هاتف ثابث ولا رصيف مستقر ولا
طريق معبدة ووسط الترميمات
الفجائية وجد سكان قسنطينة انفسهم في عزلة اتصالية خطيرة دهب
ضحيتها المتعاملين التجاريين مع شركة اتصالات الجزائر بقسنطينة لنكتشف الغلق الفجائي لمحلات
الطاكسيفون وتشرد الاسلاك
الهاتفية بين مزابل المقاولات العشوائية
في شوارع قسنطينة وطبعا لن نحدثكم عن شبكات الانترنيت المعطلة
في شوارع وسط مدينة قسنطينة بسبب القطع العشوائي لاسلاك
الخطوط الهاتفية الثابثة
سيدتي
الفاضلة
لقد اختلطت اوراق سكان قسنطينة
هاتفيا كما ضاعت الارقام السرية لعمال
الصيانة الهاتفية في شوارع قسنطينة بسبب اختلاط
شبكات الاسلاك الهاتفية باسمنت
مباني قسنطينة مما جعل
عمليات احياء الخطوط
الهاتفية الميتة مستحيلة
تقنيا وبين اشاعات
توقيف الخطوط الهاتفية لسكان وسط مدسنة قسنطينة بسبب تركيب كاميرات
المراقبة الامنية بارقام
خطوط الهاتف الثابث واشعاعات
عجز شركة اتصالات الجزائر بقسنطينة
عن استعادة الخطوط الهاتفية
لسكان قسنطينة بسبب تجاهل عمليات
الترميم العشوائي شركة الاتصالات
الهاتفية بقسنطينة وكان وزارة
الاتصالات الهاتفية والتواصل الالكتروني وقضايا
الانترنيت لاتساوي مقدار حبة
رمل في ضمير مسيري تظاهرة لالة خليدة
الثقافية وخالتي لعبيدي التاريخية
علمان وكالة الكهرباء والغاز بقسنطينة تحصلت على اموال اعادة تاهيل الاسلاك
الكهربائية من خزينة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية بخلاف وكالة
اتصالات الجزائر بقسنطينة حيث ضيعت هواتف مشتركيها وفقدت مصداقيتها التجارية
بسبب صمتها الاعلامي
وشر البلية مايبكي
سيدتي
الفاضلة
ان الاختناق الاتصالي لسكان قسنطينة
انجب العجز الفجائي لشزكة اتصالات الجزائربقسنطينة عن التقدير الجزافي للفواتير الاتصالية بعد انقطاع الخطوط الهاتفية لاصحاب المحلات التجارية للهواتف
الثابثة "الطاكسيفون "وحرمان
سكان عمارات قسنطينة من
خدمات الهاتف الثابث بسبب تصميم شباب
مقاولات ترميم قسنطينة على
ترميم الاسلاك الهاتفية مع مباني قسنطينة ليضيع الهاتف الثابث وتضيع الشبكة الهاتفية في شوارع قسنطينة
سيدتي الفاضلة
لقد انتظر سكان قسنطينة بيانات رسمية من شركة اتصالات الجزائر قسنطينة ولقاءات صحفية
على امواج اداعة قسنطينة وحوارات اعلامية مع
الصحافة المحلية لكن لا حياة لمن تنادي حينما
تتحول مباني وسط مدينة قسنطينة الى
عزلة هاتفية مجانية ويمسي تجار محلات الطاكسيفون هائمون بين الصراعات العضلية
مع عمال المقاولات والاحتجاجات العاطفية
مع عاملات اتصالات الجزائر
ومابينهما من حيرة سكان قسنطينة من الصمت
الرسمي لشركة الاتصالات
الهاتفية بقسنطينة والغريب
ان محلات الطاكسيفون بوسط مدينة قسنطينة
تحولت الى متاجر لبيع الحلويات والملابس النسائية
الداخلية وادوية الطب الشعبي لتتحول
الاكشاك الهاتفية الى ديكور اتصالي بامتياز
وشرالبلية مايبكي
سيدتي الفاضلة
انه لمن الغرابة ان يجدسكان اتفسهم حياري وحقوقهم الانسانية الهاتفية ضائعة بين
تشرد اتصالي الزامي من مقاولات تزيين مباني قسنطينة
وصمت اعلامي من وكالات
اتصالات الجزائر بقسنطينة رغم وقوعها جغرافيا في وسط مدينة قسنطينة
سيدتي الفاضلة
كيف يعقل ان تتجاهل وكالات اتصالات الجزائر تجديد الخطوط
الهاتفية القديمة لسكان قسنطينة
وتتناسي ان
ضياع الخطوط الهاتفية لمشتركي
الهاتف الثابث يمثل خسارة تجارية تعادل انهيار اسعار البترول
فهل فكرت شركة اتصالات الهاتفية بقسنطينة في الاستغناء
الشامل لارقام الهواتف الثابث القديمة
وتعويضها بارقام هاتفية جديدة لسكان وسك مدينة قسنطينة
قبل انطلاق عمليات تزيين قسنطينة بالماكياج السياسي
وهل
اعلمت شركة اتصالات
الجزائر بقسنطينة سكان قسنطينة بطرق الترميمات الاتصالية للشبكات الهاتفية الثابثة
وهل عقدت الوكالات التجارية
لاتصالات الجزائر بقسنطينة لقاءات
اقتصادية مع اصحاب محلات الطاكسيفون
والشركات التجارية ومقرات الصحافة المحلية
لتشرح خطتها الاتضالية الاسثتنائية فيحالة
ضياع الخطوط الهاتفية لمتعاملي اتصالات الجزائر بقسنطينة
والاجابة طبعا لاحياة لمن تنادي وانه لمن الغرابة ان يتحول عمال الصيانة الهاتفية في شوارع قسنطينة الى هائمين
بين الخطوط الهاتفية المقطوعة والفوضي
العمرانية بقسنطينةوشرالبلية مايبكي
سيدتي الفاضلة
وزيرة
الاتصالات الهاتفية والتواصل الالكتروني وقضايا
الانترنيت
انقدوا
سكان قسنطينة من العزلة
الهاتفية والضياع الالكتروني قبل اعلان سكان قسنطينة التشرد الاتصالي في
شوارع
وسط مدينة قسنطينة العظمي
والسلام عليكم
شكرا
بقلم
نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
قسنطينة
نسخة
من الرسالة الى
وزيرة الاتصال والبريد
رئيس الحكومة
رئيس
الجمهورية
موقع اتصالات الجزائر
الالكتروني
الصحافة الجزائرية
اداعة قسنطينة الجهوية قسم الاخبار
حصة فوروم الاداعة القناة الاولي
الصحافة الالكترونية الجزائرية
وزيرة الثقافة الجزائرية
وزير السكن والتعمير
والي قسنطينة
اخر خبر
دعوة
يسر المثقف الجزائري ان يدعو المواطن الجزائري ابن رحبة الصوف انريكو ماسياس الى زيارة مدينة قسنطينة كمواطن دو اصول جزائرية ودلك بطلب من فقراء قسنطينة واصدقاء انريكو ماسياس الدين ترعرعوا مع طفولته في شوارع رحبة الصووف والشارع
كما يتمني المواطن الجزائري نورالدين بوكعباش من تسهيل اجراءات زيارة ماسياس الى قسنطينة مادام مواطن جزائري يجمل الجنسية الجزائرية وشهادة ميلاد صادرة من القطاع الحضري سيدي راشد
وبالمناسبة فان زيارتكم الى مدينتكم فخرا
قسنطينة عاصمة القدس الصغري
نورالدين بوكعباش مثقف جزائري مطالب بزيارة المواطن الجزائري ماسياس الى قسنطينة
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/242345.html
دعوة
يسر المثقف الجزائري ان يدعو المواطن الجزائري ابن رحبة الصوف انريكو ماسياس الى زيارة مدينة قسنطينة كمواطن دو اصول جزائرية ودلك بطلب من فقراء قسنطينة واصدقاء انريكو ماسياس الدين ترعرعوا مع طفولته في شوارع رحبة الصووف والشارع
كما يتمني المواطن الجزائري نورالدين بوكعباش من تسهيل اجراءات زيارة ماسياس الى قسنطينة مادام مواطن جزائري يجمل الجنسية الجزائرية وشهادة ميلاد صادرة من القطاع الحضري سيدي راشد
وبالمناسبة فان زيارتكم الى مدينتكم فخرا
نورالدين بوكعباش مثقف جزائري مطالب بزيارة المواطن الجزائري ماسياس الى قسنطينة
قسنطينة عاصمة القدس الصغري
ORAN. Dynamiques urbaines : Les associations peinent à occuper l’espace public
le 10.05.15 | 10h00 Réagissez
Spectacle de rue à Oran
Cette problématique émane d’elle-même du débat organisé au siège de l’association Bel Horizon pour dresser en quelque sorte le bilan d’une série d’activités organisées la semaine dernière autour de l’espace urbain, mais en partenariat avec l’Institut français, principal pourvoyeur d’animateurs et de spectacles.
La rencontre a été co-animée par Danielle Bellini, docteure en sociologie et directrice des affaires culturelles à Tremblay en France (Seine-Saint-Denis). Pris individuellement, chacun souhaite redonner vie à la ville d’Oran presque morte vu sa taille mais où, dans les faits, le don de soi au profit de la collectivité reste très rare. Comme exemple, deux compagnies françaises ont crée l’événement à Oran.
D’un côté, «Les grandes personnes» fabriquent et animent des marionnettes géantes (jusqu’à 4 m) actionnées par un mécanisme astucieux situé à l’intérieur même des personnages qui interviennent dans l’espace public comme cette fois avec la famille Long en «touristes» saluant et photographiant tout sur leur passage.
D’un côté, «Les grandes personnes» fabriquent et animent des marionnettes géantes (jusqu’à 4 m) actionnées par un mécanisme astucieux situé à l’intérieur même des personnages qui interviennent dans l’espace public comme cette fois avec la famille Long en «touristes» saluant et photographiant tout sur leur passage.
De l’autre, «Les Rhinofanfaryngite» est un ensemble principalement de cuivres formé par des musiciens de talent qui ont animé tout le parcours de la balade urbaine avec parfois des idées originales comme cette représentation du haut d’un balcon d’un appartement situé au n°8, boulevard de l’ALN (Front de mer). Les deux formations ont associé à leur spectacle des artistes locaux, clowns, musiciens et danseurs. Pour quelques dizaines de minutes de spectacle, cela paraît simple mais derrière il y a tout un travail de créativité, de recherche d’originalité, etc., quitte à adapter des formes déjà existantes. Le concept des «grandes personnes» est inspiré d’une relative ancienne tradition mexicaine.
La «fanfare» de Valence est fondée sur le principe d’atelier avec, du moins au départ, l’implication d’une vingtaine d’instrumentistes. «Nous avons assisté à un événement qui revient chaque année à la même période, mais en dehors de cette date il n’y a plus rien qui se passe», fait remarquer un participant. «Il ne faut pas se voiler la face, ici ce n’est pas l’Europe et les spectacles improvisés dans l’espace public on ne connaît pas...», avoue l’animateur de la troupe de danse urbaine «Quatrième dimension», qui existe depuis une dizaine d’années mais dont les performances restent confinées dans des salles de répétition où, occasionnellement, de spectacle.
«Il ne faudrait pas non plus se contenter d’attendre les invitations de la mairie ou les encouragements du public pour activer car pour faire accepter l’art dans l’espace public, il y a aussi une part d’engagement et de don de soi», réplique Pascal Le Brun-Cordier, directeur artistique des ZAT à Montpellier et directeur du Master projets culturels dans l’espace public à l’université Paris 1 Panthéon-Sorbonne, un des partenaires français. C’est aussi une invitée de l’Institut français qui a eu l’idée, en faisant participer l’association locale FARD (femmes revendiquant leur droit), d’initier une performance artistique à la place Port Saïd mettant à l’honneur la galette traditionnelle. 70 kg de semoule, deux jours de préparation et le tour est joué.
On parle beaucoup de la promenade Ben Badis (ex-Letang), une petite forêt urbaine entretenue par l’APC d’Oran, mais désertée par la population à cause d’une légende entretenue sur l’insécurité qui y règnerait. En promenade solitaire, le risque n’est pas à écarter parce que justement elle n’est pas fréquentée mais la peur est évidemment exagérée. C’est Javier Galvan, architecte venue en Algérie dans le cadre d’une coopération algéro-espagnole portant sur la sauvegarde du patrimoine de sidi El Houari, puis directeur de l’Institut Cervantès qui a «milité» pour redonner vie à cet endroit en organisant des activités artistiques régulières (peinture, musique, lecture) et même intellectuelles en invitant des personnalités comme Wassila Tamzali qu’il a voulu associer à une écrivaine chilienne pour une intervention commune en dehors des espaces de confinement.
Les associations locales qui ont pris la relève tentent cahin-caha de perpétuer une tradition mais, sans ancrage réel, les expériences sont vouées à l’échec. Les partenaires français l’ont bien compris : «Il faut s’armer de patience et associer tout le monde et même, pourquoi pas, ces jeunes qui consomment de l’alcool dans ces lieux et c’est possible d’arriver à une cohabitation sans heurts.» A noter que lors de la tenue du dernier salon du tourisme à Oran, ce sont les images de ces partenariats festifs que les associations participantes ont fait défiler en boucle pour montrer une image positive de la ville. Mais tout le monde sait que la réalité est ailleurs.
Djamel Benachour
Après le dépôt de plainte de la Ministre de la culture
Jusqu’où ira Louisa Hanoune ?
le 10.05.15 | 10h00 Réagissez
La polémique qui a éclaté ces derniers jours entre la secrétaire générale du Parti des travailleurs (PT), Louisa Hanoune, et la ministre de la Culture, Nadia Labidi, connaîtra son épilogue au palais de justice. Accusée publiquement de corruption, Nadia Labidi vient d’intenter une action en justice contre Louisa Hanoune pour diffamation.
Le feuilleton Hanoune-Labidi ne fait que commencer. La polémique engageant les deux responsables politiques, vite relayée par les médias, va se déplacer au palais de justice. La ministre de la Culture, Nadia Labidi, a joint le geste à la parole en décidant de porter plainte contre la secrétaire générale du Parti des travailleurs, Louisa Hanoune, pour diffamation.
Dans un communiqué rendu public vendredi soir, la ministre de la Culture annonce : «J’ai demandé à mes avocats de déposer plainte pour diffamation contre Mme Louisa Hanoune.» Et de préciser que cette «plainte a été déposée jeudi 7 mai auprès du tribunal de Sidi M’hamed». Mme Hanoune ainsi que tous les députés de sa formation affirment être prêts à abandonner leur immunité parlementaire pour répondre de l’accusation de diffamation devant la justice.
Réagissant à cette annonce, le député Ramdane Taazibt souligne que le PT prend acte de ce dépôt de plainte qui, dit-il, «engage le gouvernement et le président de la République qui l’a nommée». Le député Djelloul Djoudi estime pour sa part qu’il s’agira d’un procès politique, car «il ne s’agit pas de traiter d’un problème personnel avec la ministre, nous avons dénoncé des malversations et des conflits d’intérêts et c’est là un problème éminemment politique… D’autant que le dépôt de plainte a été fait au nom de la ministre, engageant ainsi à la fois le Premier ministre et le Président».
Le PT, qui n’a toujours pas reçu d’assignation par la justice, se dit prêt à la confrontation devant le juge et «présentera les preuves nécessaires» confirmant ses dénonciations. Mais pour M. Djoudi, «il faudra laisser la justice faire son travail sans entrave». Voilà donc un nouveau procès à sensation qui promet d’occuper une bonne place dans les médias. Mme Hanoune s’est distinguée ces dernières semaines par des accusations à l’adresse des ministres de l’actuel gouvernement.
La ministre de la Culture a été particulièrement visée par les critiques de la responsable du PT, qui l’a accusée de «malversations» et de «conflits d’intérêt». Tout a commencé au lendemain de l’ouverture des festivités de «Constantine, capitale de la culture arabe 2015». Louisa Hanoune a accusé la ministre de «siphonner l’argent public» à travers son agence de communication et est allée jusqu’à la traiter de «délinquante» et de «chef de bande». «Elle agit comme si c’était une propriété privée…
Elle est coupable d’une opération mafieuse», a déclaré Louisa Hanoune, qui dit avoir des preuves de toutes ses accusations. «Tous ceux qui ont des conflits d’intérêts doivent être virés du gouvernement», a-t-elle insisté dans ses sorties médiatiques ces dernières semaines. Mme Labidi est accusée par le PT d’avoir profité de son statut de ministre pour faire gagner des marchés à son agence de communication. Elle aurait, affirme la responsable du PT, «financé un film de son mari et donné la nationalité tunisienne à ce film afin d’échapper à l’exigence légale d’être propriété de l’Etat algérien».
Louisa Hanoune reproche aussi à Nadia Labidi de lui avoir envoyé des «barbouzes» pour la menacer. Et d’accuser le ministre de la Communication, Hamid Grine, et le directeur général de l’ENTV, Toufik Khelladi, d’être les complices de la ministre de la Culture. Mme Labidi a pour sa part clamé son innocence et qualifié les accusations du PT de «pures affabulations».
Elle a, dans un premier temps, demandé au président de l’Assemblée populaire nationale d’ouvrir une enquête parlementaire afin de déterminer si les accusations à son encontre sont fondées. Elle avait affirmé devant les parlementaires qu’«en tant qu’universitaire et réalisatrice, elle possédait avant de rejoindre le gouvernement une petite société de production de films et d’émissions pour enfants. Une société qu’elle a abandonnée et il existe des documents qui le prouvent».
Et de préciser : «J’ai toujours fait preuve d’intégrité et de discipline et tout ce que j’ai accompli depuis mon arrivée à la tête du ministère de la Culture, je l’ai fait dans la transparence totale et personne ne peut dire le contraire. Ne touchez pas à l’honneur des gens.» Alors que des rumeurs la disaient démissionnaire, la ministre de la Culture a fini par choisir le recours à la justice. A noter que la secrétaire générale du PT s’est attaquée à d’autres ministres de l’actuel gouvernement, notamment ceux de la Santé et de l’Industrie.
Nadjia Bouaricha
حزب العمال يردّ على وزيرة الثقافة...
جودي: نوابنا سيتنازلون جماعيا عن الحصانة.. وأدلتنا جاهزة يا لعبيدي
لخضر رزاوي
- 2015/05/09 - 20:06
- 7048
- 30
- الأخبار
"لعبيدي أقحمت الوزير الأول ورئيس الجمهورية في القضية"
أعلن حزب العمال تحديه لوزيرة الثقافة بشأن الدعوى القضائية التي رفعتها ضد زعيمة الحزب لويزة حنون، وأكد عزم الكتلة البرلمانية للحزب الذهاب بعيدا في القضية، وأعلن نيتهم التنازل عن الحصانة البرلمانية بمجرد تلقيهم شكوى رسمية من العدالة.وقال المتحدث باسم حزب العمال، جلول جودي في تصريحات لـ"الشروق" أمس، أن قضية إيداع وزيرة الثقافة دعوى قضائية ضد زعيمة حزب العمال لويزة حنون بتهمة القذف والتشهير وتشويه السمعة، على خلفية اتهام حنون لعبيدي بتبديدها المال العام، لم تعد قضية شخصين لجآ إلى العدالة للفصل بينهما، وإنما قضية سياسية بين وزيرة في الحكومة، وزعيمة حزب سياسي".
وأوضح جودي في معرض رده على موضوع الدعوى القضائية التي رفعتها وزيرة الثقافة ضد زعيمة حزب العمال، أن جميع نواب حزب العمال معنيون بهذه القضية، لكونهم جميعا تحدثوا عن تورط الوزيرة لعبيدي في "قضايا فساد"، وأكد استعدادهم التنازل جماعيا عن الحصانة البرلمانية للمثول أمام العدالة في قضية الاتهامات الموجهة لوزيرة الثقافة، وذلك للسماح لجهاز القضاء بالقيام بمهامه في أريحية وبكل شفافية ـ على حد تعبيره ـ.
وأكد جودي أن الحزب يملك من الأدلة ما يكفي ليثبت تورط وزيرة الثقافة في "قضايا الفساد" التي أثارها نواب الحزب سواء خلال مناقشة قانون الكتاب بالمجلس الشعبي الوطني، أو في تصريحات الأمينة العامة للحزب في خرجاتها الميدانية، مبرزا أن الحزب انتهى من ترتيب أدلته وسيقدمها للعدالة بعد تلقيه لدعوى النيابة العامة، كما رفع المتحدث عن حق الحزب في "مكافحة الفساد وتضارب المصالح".
ولفت المتحدث باسم الحزب اليساري إلى أن وزيرة الثقافة أقحمت الحكومة في القضية، وعلى رأسها الوزير الأول عبد المالك سلال ورئيس الجمهورية الذي عين لعبيدي على رأس قطاع الثقافة، دون توضيح طبيعة هذا الإقحام.
وفي غضون ذلك يرى خبراء في القانون استحالة تحريك النيابة العامة للدعوى القضائية ضد لويزة حنون باعتبارها نائبا في البرلمان، وذلك بناء على نصوص ومواد الدستور، حيث تنص المادة 109 من الدستور على أن لنواب الشعب ولأعضاء مجلس الأمة حصانة برلمانية تحول دون متابعتهم قضائيا أو إيقافهم، بسبب أفعال قاموا بها في إطار ممارساتهم لمهامهم النيابية، وكذلك الشأن بالنسبة للمادة 110 ، التي تمنع الشروع في متابعة أي نائب ارتكب جناية أو جنحة دون تنازل منه عن الحصانة البرلمانية، أو بإذن من أغلبية الغرفة البرلمانية التي ينتمي إليها، فإن المادة 111 من الدستور، تجيز إيقاف النائب عن المجلس الشعبي الوطني، أو عضو مجلس الأمة، الذي ضبط في حالة تلبس بجنحة أو جناية، يمكن توقيفه، ويخطر بذلك مكتب المجلس الشعبي الوطني، أو مكتب مجلس الأمة، الذي يمكنه أن يطلب إيقاف المتابعة وإطلاق سراح النائب أو عضو مجلس الأمة.
بــقلـم : عالية بوخاري
يـــوم : 2015-05-10
" الجمهورية " تقف عند عملية تنظيف " القصبة الكبيرة " بسيدي الهواري
خطوة نحو استرجاع بريق معالم وهران الأثرية
نظمت أمس ملحقة الديوان الوطني لتسيير واستغلال الممتلكات الثقافية المحمية لولاية وهران ومديرية الثقافة بالتعاون مع المجلسين الشعبي البلدي والولائي وعدد من الجمعيات المحلية حملة تطوعية كبيرة لتنظيف القصبة الكبيرة للحي العتيق "سيدي الهواري"، وذلك من أجل إعادة تأهيل هذا الشاهد التاريخي الذي يعود تشييده إلى الحقبة العثمانية والاسبانية الغابرة ،وسعيا لحمايته من الإهمال والنسيان والقضاء على الانتهاكات غير الحضارية التي شهدها على مدار سنوات ، عملية التنظيف التي تزامنت مع شهر التراث تهدف بالدرجة الأولى إلى مراعاة الجانب التاريخي لهذه البناية العريقة التي تشهد اهتراء كبيرا بسبب الاهمال والنسيان ، وفتحها من جديد أمام الزوار والمهتمين بالتراث، وكعادتها تنقلت جريدة الجمهورية " إلى منطقة "سيدي الهواري" من أجل الوقوف عند أشغال حملة التنظيف لهذا الموروث الثقافي العتيق حتى ترصد تفاصيل العملية رغم إدراكها بأن الحديث عن واقع معالمنا الاثرية يحتاج إلى حيز أكبر وتحليل أعمق يفوق بكثير هذه الزيارة الميدانية البسيطة التي قادتنا في البداية إلى بوابة القصبة والتي أصبحت معرضة لتصدعات جلية واهتراءات بارزة بعد أن كانت في الماضي حصنا منيعا للبايات العثمانية ،حيث لمحنا عند وصولنا عددا كبيرا من عمال مؤسسة النظافة لولاية وهران والجزائر البيضاء وهم يبذلون جهدا لإزالة الحجارة والصخور وكذا النفايات من المكان ويضعونها في الشاحنة وفق وتيرة مدروسة وجد محسوبة ،وصراحة أكثر ما شد انتباهنا هو المشاركة الفعالة للطلبة الجامعيين والمواطنين الذين كانوا متحمسين لتنظيف القصبة من القاذورات التي رماها أشخاص غير مسؤولين سمحوا لأنفسهم بانتهاك حرمة الآثار وتدنيسها ،وكذا المخلفات التي تركتها العائلات التي كانت تقطن بها . قصبة وهران القديمة ورغم الوضعية المزرية التي كانت عليها إلا أن طابعها الاثري وهندستها المعمارية الاسبانية بثت في نفسيتنا الكثير من الفخر والاعتزاز لأننا أمام صرح عريق لا يستهان به ،فمنظر الطلبة والجمعيات الثقافية كـ" الأفق الجميل" و" جيل وهران" و" الرحالة " وأيضا ثلة المختصين في علم الآثار والمهندسين أثار في وجداننا الكثير من الأمل والابتهاج ، كيف لا ؟ ونحن نشاهد بأم أعيننا ذلك التلاحم الانساني والتسابق على حماية تراث المنطقة ومحاولة حمايته من الاندثار وانتشاله من الضياع ،فرغم حرارة الشمس اللافحة إلا أننا وقفنا فترة من الزمن عند أشغال التنظيف التي قام بها أكثر من 70 عاملا في جو تضامني جميل ،حيث أكدت لنا ممثلة عن ملحقة الديوان الوطني لتسيير واستغلال الممتلكات الثقافية الذي يمثله 47 متطوعا أنه سيتم تركيب باب جديد من الحديد وترميم أقواسه ومن ثم غلقه بسياج محروس ،مع تجنيد أعوان حراسة وكلاب تسهر على أمنه ،ومن ثم فتحه أمام الزوار من جديد حتى يصبح قبلة للسياح وواجهة ثقافية وتاريخية للمدينة ،بعدها دخلنا إلى المستشفى المتواجد بالقصبة وهو أول مؤسسة استشفائية بالمدينة ، فصُعقنا صراحة بهشاشة المكان حتى خُيل إلينا أننا في زنزانة مُغلقة بنيت خصيصا لترهيب المجرمين وليس مستشفى لمعالجة المرضى ،في البداية لم نصدق مدى اهتراء المعلم الأثري لكننا تنفسنا الصعداء بعد برهة عند سماعنا للوعود التي قدمها المشرفون على المبادرة من خلال تخصيص حملة نظافة كل بداية أسبوع والسهر على حمايتها حتى تصبح جاهزة للترميم ، وهذا بث في نفوسنا الكثير من الأمل عل وعسى أن تستعيد معالم وهران الأثرية بريقها من جديد .
بــقلـم : غانية مقران
يـــوم : 2015-05-10
انزلاق صخري من الجبل يقطع طرق شواطئ بني صاف
سائقو السيارات و المصطافون في خطر
تسبب تآكل النسيج الصخري و هشاشته إلى انزلا قات خطيرة على مستوى الطرقات الجبلية المطلة على شاطئ سيدي بوسيف ببني صاف، تمثلت في انهيارات مدوية لصخور عملاقة تقاذفت من أعلى قممها لتستقر في الأسفل وتقطع طرقات سير المركبات ، هذه الحوادث المرعبة والمتكررة والتي تشهدها المدينة باستمرار باتت تشكل تهديدا مباشرا على سائقي السيارات بأنواعها و كذا سياح المكان الذين يتخذون من حدودها فسحة للاستجمام للتمتع بإطلالتها البحرية ، إلا أن الوضع تأزم مع وجود الكثير من التصدعات داخل الغلاف الصخري التي أحدثتها الظروف الطبيعية على مر السنين بسبب البرودة الشديدة والارتفاع الحراري ، مما نتج عنه ظهور تشققات ونتوءات بارزة للعيان صارت تشكل كابوسا على كل العابرين من تلك المسالك المتشعبة الوعرة وحولها ، الأمر الذي أدى بالكثيرين منهم إلى تغيير وجهاتهم نحو طرقات آمنة تضمن سلامتهم في غياب تام لأية شبكات فولاذية من شانها أن تحمي أرواح الناس ، مما يستدعي اتخاذ إجراءات سريعة لتدارك واحتواء الأمر ومنع هذا التساقط القاتل للحجارة خاصة وان فصل الصيف على الأبواب وما تعرفه المدينة من حركة دؤوبة للمصطافين أغلبهم يجهل مخاطر هذه الطرقات
بــقلـم : آمال.ع
يـــوم : 2015-05-10
لا ماء ،لا مدرسة ولا نقل منتظم
دوار الملح يفقد طعم الحياة
المصور : نادية ص
في الوقت الذي تعرف فيه ولاية وهران انتعاشا في البرامج التنموية التي مكنتها من أن تحذوا خطوة ايجابية نحو العصرنة و التحديث ،لا تزال بعض المناطق التابعة لها تعاني العزلة و التهميش التام لا سيما تلك التابعة لدائرة بوتليليس و من بينها "دوار الملح" أو ما يسمى ب "دوار القصب" الذي يتواجد قرب سبخة و يحاذي منطقة النشاط لحي الوئام و يبعد عن منطقة مسرغين بحوالي 5 كلم تنعدم به أدنى شروط الحياة و لا يزال سكانه الذين يمتهن غالبيتهم تربية المواشي يعيشون الحياة البدائية بمعنى الكلمة في ظل انعدام جميع مرافق الحياة ،حيث أكد سكان المنطقة بأنهم يقطنون هذا المكان منذ السبعينات و لم تشهد منطقتهم أي تغيير منذ ذلك الوقت و أضحت الحياة بهذا الدوار هاجسا حقيقيا لهم.
ــ المدرسة على بعد 9 كلم
و نشير إلى أن دوار الملح يفتقر تماما لأية مؤسسة تربوية مما يحتم على التلاميذ المتمدرسين خاصة بالطور الابتدائي إلى التوجه إلى غاية حي الوئام من أجل الالتحاق بمقاعد الدراسة مضطرين إلى قطع 2,5 كيلومتر مشيا على الأقدام صباحا و العودة أيضا على الحادية عشرة إلى منازلهم لتناول وجبة الغذاء كون أن المدرسة الوحيدة المتواجدة على مستوى حي الوئام تنعدم بها عملية الإطعام و من ثم يتوجون مرة أخرى إلى مدرستهم و نفس الآمر أثناء عودتهم المسائية حيث يقطعون يوميا أزيد من 9 كيلومتر و هو ما زاد من تذمرهم و استيائهم رغم صغر سنهم و أشار بعضهم إلى أنهم يجدون صعوبة أكثر خلال فصل الشتاء
حيث يتوجهون إلى مقاعد الدراسة في الظلام الحالك ناهيك عن صعوبة السير التي ترهقهم نتيجة الغياب التام للتهيئة و اهتراء الطرقات التي تتحول إلى برك من الأوحال تعيق حركة السير.
ـ عزلة تامة و النقل ب 500 دينار
يحصل هذا هذا دون التذكير بانعدام وسائل النقل بهذه المنطقة المنسية التي جعلتها في عزلة تامة،و من أجل التنقل يقوم قاطنوها بكراء سيارة الكلوندستان مقابل مبلغ مالي يتجاوز 500 دينار ذهابا و نفس المبلغ إيابا من أجل قضاء حوائجهم ببلدية مسرغين ،علما أن الدوار لا توجد به سوق و لا حتى محل للمواد الغذائية أما في حالة المرض و خاصة خلال الفترة المسائية فلنا أن نتصور مدى قساوة الأمر، و تتضاعف مشاكلهم أكثر مع غياب المياه حيث يضطرون إلى اقتناء الماء الصالح للشرب من الصهاريج المتنقلة مقابل ألف دينار للصهريج ناهيك عن الربط العشوائي أيضا بخيوط الكهرباء و بالنسبة للمرافق الأخرى سواء الصحية آو الترفيهية فتغيب تماما بدوار الملح .
و في هذا السياق ناشد سكان الدوار السلطات المحلية إلى ضرورة أخذ منطقتهم بعين الاعتبار و انتشالهم من حياة الغبن و من المشاكل التي جعلتهم يكابدون مرارة العيش بمنطقة منسية .
و من جهته صرح رئيس بلدية مسرغين أن دوار الملح يعد مستثمرة توسعت خلال السنوات الفارطة و لم تصل إلى حد منطقة تستدعي دعمها بالمرافق نظرا لعدد سكانها المحدود و الذين يمتهن الكثير منهم تربية المواشي، و أشار إلى أن الدوار تدعم بمشروع خاص بتهيئة الطريق على مسافة 3,5 كيلومتر و رصد له غلاف مالي يقدر ب 4,7 مليار سنتيم و هذا لتسهيل الحركة أما عن مشكل الماء فأوضح بأن البلدية تقوم يوميا بتزويدهم بمياه الصهاريج نظرا لغياب شبكات المياه لتبقى المشاكل الأخرى التي يتخبط فيها السكان بدون حلول و تنتظر التفاتة من قبل المسؤولين كل في قطاعه .
بــقلـم :
يـــوم : 2015-05-10
700 عامل بالترام يخرجون إلى الشارع للمطالبة بحقوقهم
عربات تتوقف في نصف المسار والركاب غاضبون
المصور :
مسيرة مماثلة من السانيا نحو مديرية النقل اليوم وسط صمت الإدارة -
خرج 700 عامل بمؤسسة تسيير واستغلال الترامواي "سيترام " أمس في مسيرة سلمية حيث تنقل مختلف العمال من سائقين وأعوان مراقبة وأعوان بيع التذاكر وأعوان الأمن من محطة سيدي معروف إلى غاية ساحة أول نوفمبر مشيا على الأقدام حاملين لافتات وشعارات تندد بتدخل الوزارة الوصية
و في هذا الشأن أكد ممثل النقابة أن عمال الترامواي بكل من ولايتي قسنطينة والعاصمة سيساندونهم في إضرابهم كونهم شنوا إضرابا مفتوحا، منذ الفاتح من ماي اتبع بتنقل جماعي إلى غاية العاصمة دون أن يتم الرد على مطالبهم، من جهته أكد نائب الأمين العام لنقابة العمال محفوظ خلف الله بساحة أول نوفمبر أنه ستنظيم مسيرة مماثلة اليوم الأحد انطلاقا من محطة السانيا إلى غاية مديرية النقل بوهران، وقد رافقت الشرطة أمس مسيرة العمال وسط تعزيز كبير في حين عاش المواطنون نوع من الفوضى جراء توقف عربات الترامواي عبر محطاته 32 وهوما وصعب من مهمة التنقل بالنسبة للكثير من مستعملي هذه الوسيلة الحضرية وسط إزدحام في حركة السير وسخط من قبل المواطنين الذين إضطروا اامشي على الأقدام من محطة السكة الحديدية بسبب الإحتجاج بعدما تعذر على الترام المرور بسبب الإحتجاج الذي نظمه العمال المضربين .
ــقلـم : رؤوف . ب
يـــوم : 2015-05-10
العقار الفلاحي ٌيْســــتنزف بمرسى الحجاج ومطالب بتدخل الوالي
أراض بيعت بتصريحات شرفية وشيّدت فوقها فيلات
المصور :
-رئيس البلدية يرفع دعوى قضائية ضد منتخبين والوالي يوقفهما تحفظيا
تشهد بلدية مرسى الحجاج شرق وهران استنزافا للعقار الفلاحي على وجه الخصوص ، بعدما زحفت المشاريع الخاصة على الأراضي الفلاحية التي تمتاز بها المناطق الريفية بالمنطقة بينما تم تشييد العشرات من المنازل على أراضي تابعة للدولة تم الحصول عليها بطرق ملتوية وبعد أن بيعت بتصريحات شرفية منذ 2010 حسب الوثائق التي حصلت عليها "الجمهورية" بطريقتها الخاصة وأمام تنامي هذه الاعتداءات على أملاك الدولة بالمنطقة الساحلية قررت مصالح البلدية التصدي لنهب العقار بالمنطقة بعد أن وردتها تقارير تفيد بتشييد عضوين من المجلس الشعبي البلدي لمنزلين فوضويين بأحد دواوير المنطقة حسب ما كشف عنه رئيس البلدية السيد فرعون عبد العزيز للجريدة وقال "المير " أن مصالح البلدية رفعت شكوى إلى الوالي بعد تورط منتخبين في تشييد بيوت فوضوية بينما تم إحالة الملف على العدالة ومثل المنتخبان أمام محكمة ارزيو يوم الثلاثاء الفارط بتهمة الاعتداء عل أملاك الدولة ،وتبديد أموال عمومية ليتم تجميد عضويتهما و توقيفهما تحفظيا من طرف الوالي
أشارت مصادر موثوقة إلى أن عشرات قطع الأرض التابعة لأملاك الدولة ، كانت قد بيعت من طرف مجهولين بواسطة تصريحات شرفية تحوز الجريدة على نموذج من إحداها حيث تم تشييد عدة منازل فوضوية وسط البلدية وفي الأرياف التابعة لها إداريا والأغرب من ذلك أن تلك المنازل تقدم أصحابها بسرعة البرق إلى البلدية لطلب الاستفادة من رقم القانون 08 -020 المتعلق بالتسوية العقارية ،وقال المصدر ذاته أن تلك القطع تم بيعها من طرف امرأة أين تمت تسوية العديد من الملفات بسرعة البرق بمساعدتها وبهذا استنزفت الجيوب العقارية التي تحتاجها البلدية لتشييد مشاريع للمنفعة العامة مستقبلا، وأمام هذه التجاوزات يطالب مواطنون من السيد الوالي التحقيق في كيفية حصول هذه الأطراف على التسوية العقارية بسرعة فائقة رغم أن المئات من الملفات الأخرى التي أودعها سكان التجمعات الريفية القدامى لازالت عالقة إلى يومنا هذا ........
ردا على اتهامات الفساد التي خصتها مؤخرا
وزيرة الثقافة نادية لعبيدي تتجه نحو العدالة الجزائرية
0 29
كشفت وزيرة الثقافة، نادية لعبيدي، يوم الجمعة الفارط، في بيان عن قرار إيداعها لشكوى ضد الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون، على خلفية التصريحات الموجهة لشخصها، والمتمثلة في اتهامات حول قضايا فساد وسوء التسيير، خصت بعض مشاريع الثقافة بالجزائر، والتي تشرف عليها السيدة نادية لعبيدي منذ حوالي سنة.
وأوضحت وزيرة الثقافة في بيانها قائلة: ”كما سبق لي أن صرحت به، فإنني طلبت من المحامين إيداع شكوى ضد السيدة لويزة حنون من أجل القذف”، مشيرة إلى أنه ”تم إيداع هذه الشكوى يوم الخميس 7 ماي 2015 أمام محكمة سيدي امحمد”.
وتعود القضية إلى الشهر المنصرم، حيث اتهم حزب العمال، على لسان أمينته العامة، وكذا نائبها جلول جودي، وزيرة الثقافة بتورطها في قضية ”تضارب مصالح” لسماحها بـ”تمويل عمومي” لمشروع فيلم خاص أوكل إنتاجه ”لشركة ملك الوزيرة”، إضافة إلى اتهامها بتبديد الأموال العامة وبصرف 17 مليار سنتيم على سمفونية الوئام التي عرضت على الجمهور مؤخرا في إطار قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015.
وطالبت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي، قبل توجهها إلى العدالة الجزائرية، بـ”تشكيل لجنة برلمانية لدراسة وفحص الاتهامات التي وجهت لها” من قبل الأمينة العامة لحزب العمال، كما أكدت خلال الجلسة العلنية المخصصة لمواصلة مناقشة مشروع الكتاب أمام المجلس الشعبي الوطني، في ردها على اتهامات حنون التي كررتها في البرلمان، أن كل ما قيل ”غير صحيح”، مضيفة: ”إن كانت لديهم أدلة فليقدموها”. وكانت قد كشفت عن نيتها التوجه إلى العدالة خاصة أنها اعتبرت القضية تتعلق بسمعتها وشرفها”.
وللتذكير، كشفت وزيرة الثقافة، في الأيام الفارطة، بأحد البلاتوهات التلفزيونية لدى استضافتها، أن كل ما تم تداوله مؤخرا يعد ”قذفا وأكاذيب”، مضيفة أنها مستعدة لتسليم كل الوثائق المتعلقة بالمشاريع الثقافية الواردة في الاتهامات لمن يريد الاطلاع عليها”.
وشهدت وزيرة الثقافة مؤخرا أياما عصيبة نظرا للاتهامات التي طالتها من عدة جهات، وأسالت الكثير من الحبر في وسائل الإعلام الوطنية بخصوص تمويلها لمشاريع سينمائية بطرق ملتوية، خاصة قضية منحها لشركة الإنتاج ”بروكوم أنترناسيونال” 12 مليارا من أجل إنتاج فيلم في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، وهي الاتهامات التي واجهتها وزيرة الثقافة بالنفي، مضيفة أن كل ما قيل عنها مجرد إشاعات وتصفية حسابات شخصية مع بعض الأطراف التي تريد التأثير سلبا على السير الحسن للمشاريع الثقافية.
وفي آخر حلقة من مسلسل الصراع بين وزيرة الثقافة نادية لعبيدي وزعيمة حزب العمال لويزة حنون، قالت هذه الأخيرة في ندوة نظمتها أمس بزرالدة، أن الوزيرة لعبيدي مسؤولة عن وفاة المخرج عمار العسكري، حيث رفضت التكفل بعملية علاجه في الخارج، في حين تقوم بمنح 17 مليارا من أجل إنتاج سنفونية الوئام، مضيفة أن النواب قدموا دعوى فيما يتعلق بنهب قطاع الثقافة مع وجود كافة الأدلة التي تثبت ذلك.
حمزة بلحي
بــــــــــــيـــان
طلبت السيدة وزيرة الثقافة نادية لعبيدي من محاميها ايداع شكوى ضد السيدة لويزة حنون من اجل القذف.لقد تم ايداع هذه الشكوى يوم الخميس 7 ماي 2015 امام محكمة سيدي امحمد |
---|
Labidi attaque Hanoune en justice
Comme elle l’avait annoncé, la semaine dernière, la ministre de la Culture, Nadia Labidi, a déposé plainte pour diffamation, via ses avocats, près du tribunal de Sidi-M’hamed, Alger, jeudi dernier, contre la secrétaire générale du Parti des travailleurs, lequel parti, en réaction à cette nouvelle donne, dit «en prendre acte». En réaction à l’annonce de la ministre de la Culture, le Parti des travailleurs (PT) mobilisé derrière sa secrétaire générale, Louisa Hanoune, se dit «en prende acte», selon les propos du parlementaire et cadre au PT, Djelloul Djoudi, contacté par nos soins, hier. Pour rappel, Louisa Hanoune a accusé la responsable du secteur de la culture, dans le staff gouvernemental de Sellal, de «mauvaise gestion» du secteur, d’être au centre de «conflit d’intérêts» et de «dilapidation de deniers publics». Après avoir souligné qu’il «ne s’agit nullement d’une affaire personnelle» entre la responsable du PT et la ministre de la Culture, Djoudi a déclaré que Louisa Hanoune et sa formation politique «prennent acte» de l’annonce faite par Labidi, via un communiqué rendu public. Indiquant que la secrétaire générale, les cadres et les militants du PT ont été informés par le communiqué en question, publié par l’APS et également sur le site internet du département ministériel de la Culture. Notre interlocuteur relève que «la ministre engage, outre sa personne par sa plainte, aussi bien le gouvernement, le Premier ministre et le chef de l’État», a-t-il précisé. Il a affirmé par ailleurs qu’«aussi bien la secrétaire générale que tous les députés du parti sont disposés», a-t-il assuré, «à se dessaisir de leur immunité parlementaire pour cette affaire judiciaire». À notre question de savoir, si la secrétaire générale du PT mettra en application ses propos, défiant la ministre de la Culture, en déclarant « si elle dépose plainte je renoncerai à l’immunité parlementaire et j’irai à la justice», le député du PT, Djoudi, s’est contenté de nous dire que «nous n’avons rien reçu à ce jour, et nous prenons acte de ce qu’a annoncé la ministre dans le communiqué», nous a-t-il déclaré. Indiquant, par ailleurs, que «la responsable et les députés du PT sont décidés à renoncer à leur immunité parlementaire», a-t-il assuré, avant d’ajouter que «et à ce jour (hier, ndlr) nous n’avons rien reçu après cette annonce de dépôt de plainte» par la ministre. Il est à noter que l’immunité parlementaire est régie par les articles 109 à 111 de la Constitution de 2008, et que l’article 110 porte sur la renonciation expresse à l’immunité du parlementaire ou sénateur. À notre question de savoir si la responsable du PT recourra à l’article 110 pour mettre en application son défi, lancé à l’adresse de la ministre, déclarant «si elle dépose plainte je renoncerai à l’immunité parlementaire», Djoudi nous indique qu’au moment opportun le PT «étudiera» les voies pour procéder à la levée de l’immunité parlementaire. Précisant plus loin, à ce propos, que «l’essentiel n’est pas dans la forme et la voie par laquelle cette levée se traduira, mais dans la teneur de ce que la secrétaire générale du PT a révélé et que nous, les députés du PT, avons soulevé à l’APN», avant de rappeler l’affirmation que le PT «détient les preuves sur ce qu’il a révélé». Prenant acte dans sa réaction à l’annonce du dépôt de plainte de la ministre de la Culture, pour diffamation, contre la responsable politique du Parti des travailleurs, les rebondissements sont attendus par l’opinion nationale, essentiellement sur la déclaration de Louisa Hanoune, mettant en défi la ministre, en déclarant «si elle dépose plainte je renoncerai à l’immunité parlementaire». Si, pour sa part, la ministre de la Culture a procédé, près de deux semaines, après les déclarations émises par la responsable du PT, à son encontre, elle (Labidi) a certainement reçu l’accord du Premier ministre, pour qu’elle s’adresse à la Justice dans l’affaire qui l’oppose à Louisa Hanoune, après avoir demandé au départ à la responsable du PT de «procéder au retrait de ses propos», l’avertissant «de déposer plainte» dans le cas contraire. Ceci étant, le bras de fer qui s’est engagé dans un premier temps, par des déclarations et contre déclarations, entame sa nouvelle phase de procédure judiciaire, dont l’étape de levée de l’immunité semble s’annoncer longue et compliquée, notamment pour Louisa Hanoune qui s’est engagée publiquement à se dessaisir de l’impunité parlementaire, dès le dépôt de plainte de la ministre de la Culture.
Karima Bennour
Karima Bennour
يحتجز فتاة بمقبرة مسيحية لـ5 أيام ويمارس عليها الفاحشة
أصدر وكيل الجمهورية لدى محكمة عين الترك نهاية الأسبوع أمرا يقضي بإيداع وحش بشري رهن الحبس المؤقت على خلفية تورطه في ارتكاب جنحة الاختطاف والاحتجاز والفعل المخل بالحياء، إلى جانب انتهاك حرمة أماكن مقدسة، ويتعلق الأمر بالمتهم البالغ من العمر 28 سنة الذي قام باحتجاز فتاة داخل قبر مهجور لمدة 5 أيام بالمقبرة المسيحية المتواجدة بقرية فلاوسن، وراح يمارس عليها الفاحشة.
الحادثة جاءت عقب تقدم الضحية البالغة من العمر 32 سنة إلى مقر أمن دائرة عين الترك منتصف الأسبوع الماضي، بشكوى رسمية مفادها تعرضها لعملية اختطاف على يد الجاني الذي احتجزها لمدة 5 أيام داخل قبو قبر مهجور بالمقبرة المسيحية المتواجدة على مستوى قرية فلاوسن، ليتنقلوا إلى ذات المكان الذي تمت معاينته والتحقيق من صحة البلاغ قبل أن تحول إلى مصلحة الطب الشرعي أين أكد التقريري الطبي بأنها تعرضت لاعتداء جنسي بالعنف وهو ما أظهرته علامات الضرب على جسدها، لتفتح ذات المصالح تحقيقا معمقا أفضى إلى توقيف المتهم الذي سردت أمامه المعاناة التي عاشتها بعد أن اقتادها إلى القبو الذي اتخذ منه مرتعا لإشباع غريزته الحيوانية، حيث كانت تظل وحيدة طيلة اليوم وسط قبور الموتى والبوابة الرئيسية مغلقة إلى غاية قدومه ليلا، إذ كان يمارس عليها الجنس عنوة، لتتم إحالته على وكيل الجمهورية الذي أمر بوضعه رهن الحبس المؤقت إلى غاية انتهاء التحقيقات. إسماعيل بن
حداد يرد على منتقديه بعد دعوته الصينيين للقدوم إلى الجزائر من أجل العمل والنساء:
”على حنون الذهاب إلى العدالة إن كان لها شيء ضدي”
1 213
رد أمس رئيس الأفسيو، علي حداد، على الهجومات التي طالته بعد تصريحاته الأخيرة التي دعا فيها الصينيين القدوم إلى الجزائر، لأن فيها ”كثير من النساء”، قائلا ”أنا جزائري ومسلم ولا يمكنني أبدا أن أهين رجلا أو امرأة حتى لو كان أجنبيا”.
وتابع حداد على هامش إطلاق مبادرة علامة مصدر الجزائر مضمون، ”فأنا ابن عائلة محترمة وأحترم الآخرين وأعرف معنى الاحترام، وأنتمي لأمة تحترم الآخر، هؤلاء الذن يدّعون علي ”ربي وكيلهم” لا أستطيع أن أضيف شيئا، شخصي لا يعني أمام صالح الجزائر، الجزائر قبل كل شيء، إن هاجموا حداد والجزائر تربح أقول على بركة الله”.
وعن تحفظ أعضاء من الباترونا على هذا التصريح، قال حداد إن أول لقاء فور تنصيبه على رأس المنتدى كان مع الباترونا ويملك علاقات جيدة مع هذه الهيئة ”لكن إن كان هناك جمعية ليست راضية عما نقوم به فربي يسهل عليها”.
ووصف حداد وضعية الجزائر بالدراما في ظل انخفاض سعر برميل النفط، نافيا أن يكون في وضعية فرض رأيه على الآخرين في رده على تصريحات رئيسة حزب العمال، لويزة حنون، قائلا ”ليس لدينا الوقت للراحة أو لمتابعة ما يقوم به الآخرون نحن في أوج فترة العمل والنشاط، ونخلق مناصب شغل يوميا من لديه شيء ضدنا فليذهب إلى المحاكم، فهم يعرفونها أحسن منا، هناك دوما معارضة لكل تغيير، نحن نقوم بإضافة لكن هؤلاء راكدون، ولما يأتي اليوم التي أصبح فيه في وضعية الركود فسأرحل”.
لمياء. ح
التعليقات
ردا على اتهامات الفساد التي خصتها مؤخرا
وزيرة الثقافة نادية لعبيدي تتجه نحو العدالة الجزائرية
0 28
كشفت وزيرة الثقافة، نادية لعبيدي، يوم الجمعة الفارط، في بيان عن قرار إيداعها لشكوى ضد الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون، على خلفية التصريحات الموجهة لشخصها، والمتمثلة في اتهامات حول قضايا فساد وسوء التسيير، خصت بعض مشاريع الثقافة بالجزائر، والتي تشرف عليها السيدة نادية لعبيدي منذ حوالي سنة.
وأوضحت وزيرة الثقافة في بيانها قائلة: ”كما سبق لي أن صرحت به، فإنني طلبت من المحامين إيداع شكوى ضد السيدة لويزة حنون من أجل القذف”، مشيرة إلى أنه ”تم إيداع هذه الشكوى يوم الخميس 7 ماي 2015 أمام محكمة سيدي امحمد”.
وتعود القضية إلى الشهر المنصرم، حيث اتهم حزب العمال، على لسان أمينته العامة، وكذا نائبها جلول جودي، وزيرة الثقافة بتورطها في قضية ”تضارب مصالح” لسماحها بـ”تمويل عمومي” لمشروع فيلم خاص أوكل إنتاجه ”لشركة ملك الوزيرة”، إضافة إلى اتهامها بتبديد الأموال العامة وبصرف 17 مليار سنتيم على سمفونية الوئام التي عرضت على الجمهور مؤخرا في إطار قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015.
وطالبت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي، قبل توجهها إلى العدالة الجزائرية، بـ”تشكيل لجنة برلمانية لدراسة وفحص الاتهامات التي وجهت لها” من قبل الأمينة العامة لحزب العمال، كما أكدت خلال الجلسة العلنية المخصصة لمواصلة مناقشة مشروع الكتاب أمام المجلس الشعبي الوطني، في ردها على اتهامات حنون التي كررتها في البرلمان، أن كل ما قيل ”غير صحيح”، مضيفة: ”إن كانت لديهم أدلة فليقدموها”. وكانت قد كشفت عن نيتها التوجه إلى العدالة خاصة أنها اعتبرت القضية تتعلق بسمعتها وشرفها”.
وللتذكير، كشفت وزيرة الثقافة، في الأيام الفارطة، بأحد البلاتوهات التلفزيونية لدى استضافتها، أن كل ما تم تداوله مؤخرا يعد ”قذفا وأكاذيب”، مضيفة أنها مستعدة لتسليم كل الوثائق المتعلقة بالمشاريع الثقافية الواردة في الاتهامات لمن يريد الاطلاع عليها”.
وشهدت وزيرة الثقافة مؤخرا أياما عصيبة نظرا للاتهامات التي طالتها من عدة جهات، وأسالت الكثير من الحبر في وسائل الإعلام الوطنية بخصوص تمويلها لمشاريع سينمائية بطرق ملتوية، خاصة قضية منحها لشركة الإنتاج ”بروكوم أنترناسيونال” 12 مليارا من أجل إنتاج فيلم في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، وهي الاتهامات التي واجهتها وزيرة الثقافة بالنفي، مضيفة أن كل ما قيل عنها مجرد إشاعات وتصفية حسابات شخصية مع بعض الأطراف التي تريد التأثير سلبا على السير الحسن للمشاريع الثقافية.
وفي آخر حلقة من مسلسل الصراع بين وزيرة الثقافة نادية لعبيدي وزعيمة حزب العمال لويزة حنون، قالت هذه الأخيرة في ندوة نظمتها أمس بزرالدة، أن الوزيرة لعبيدي مسؤولة عن وفاة المخرج عمار العسكري، حيث رفضت التكفل بعملية علاجه في الخارج، في حين تقوم بمنح 17 مليارا من أجل إنتاج سنفونية الوئام، مضيفة أن النواب قدموا دعوى فيما يتعلق بنهب قطاع الثقافة مع وجود كافة الأدلة التي تثبت ذلك.
حمزة بلحي
ردا على اتهامات الفساد التي خصتها مؤخرا
وزيرة الثقافة نادية لعبيدي تتجه نحو العدالة الجزائرية
0 28
كشفت وزيرة الثقافة، نادية لعبيدي، يوم الجمعة الفارط، في بيان عن قرار إيداعها لشكوى ضد الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون، على خلفية التصريحات الموجهة لشخصها، والمتمثلة في اتهامات حول قضايا فساد وسوء التسيير، خصت بعض مشاريع الثقافة بالجزائر، والتي تشرف عليها السيدة نادية لعبيدي منذ حوالي سنة.
وأوضحت وزيرة الثقافة في بيانها قائلة: ”كما سبق لي أن صرحت به، فإنني طلبت من المحامين إيداع شكوى ضد السيدة لويزة حنون من أجل القذف”، مشيرة إلى أنه ”تم إيداع هذه الشكوى يوم الخميس 7 ماي 2015 أمام محكمة سيدي امحمد”.
وتعود القضية إلى الشهر المنصرم، حيث اتهم حزب العمال، على لسان أمينته العامة، وكذا نائبها جلول جودي، وزيرة الثقافة بتورطها في قضية ”تضارب مصالح” لسماحها بـ”تمويل عمومي” لمشروع فيلم خاص أوكل إنتاجه ”لشركة ملك الوزيرة”، إضافة إلى اتهامها بتبديد الأموال العامة وبصرف 17 مليار سنتيم على سمفونية الوئام التي عرضت على الجمهور مؤخرا في إطار قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015.
وطالبت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي، قبل توجهها إلى العدالة الجزائرية، بـ”تشكيل لجنة برلمانية لدراسة وفحص الاتهامات التي وجهت لها” من قبل الأمينة العامة لحزب العمال، كما أكدت خلال الجلسة العلنية المخصصة لمواصلة مناقشة مشروع الكتاب أمام المجلس الشعبي الوطني، في ردها على اتهامات حنون التي كررتها في البرلمان، أن كل ما قيل ”غير صحيح”، مضيفة: ”إن كانت لديهم أدلة فليقدموها”. وكانت قد كشفت عن نيتها التوجه إلى العدالة خاصة أنها اعتبرت القضية تتعلق بسمعتها وشرفها”.
وللتذكير، كشفت وزيرة الثقافة، في الأيام الفارطة، بأحد البلاتوهات التلفزيونية لدى استضافتها، أن كل ما تم تداوله مؤخرا يعد ”قذفا وأكاذيب”، مضيفة أنها مستعدة لتسليم كل الوثائق المتعلقة بالمشاريع الثقافية الواردة في الاتهامات لمن يريد الاطلاع عليها”.
وشهدت وزيرة الثقافة مؤخرا أياما عصيبة نظرا للاتهامات التي طالتها من عدة جهات، وأسالت الكثير من الحبر في وسائل الإعلام الوطنية بخصوص تمويلها لمشاريع سينمائية بطرق ملتوية، خاصة قضية منحها لشركة الإنتاج ”بروكوم أنترناسيونال” 12 مليارا من أجل إنتاج فيلم في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، وهي الاتهامات التي واجهتها وزيرة الثقافة بالنفي، مضيفة أن كل ما قيل عنها مجرد إشاعات وتصفية حسابات شخصية مع بعض الأطراف التي تريد التأثير سلبا على السير الحسن للمشاريع الثقافية.
وفي آخر حلقة من مسلسل الصراع بين وزيرة الثقافة نادية لعبيدي وزعيمة حزب العمال لويزة حنون، قالت هذه الأخيرة في ندوة نظمتها أمس بزرالدة، أن الوزيرة لعبيدي مسؤولة عن وفاة المخرج عمار العسكري، حيث رفضت التكفل بعملية علاجه في الخارج، في حين تقوم بمنح 17 مليارا من أجل إنتاج سنفونية الوئام، مضيفة أن النواب قدموا دعوى فيما يتعلق بنهب قطاع الثقافة مع وجود كافة الأدلة التي تثبت ذلك.
حمزة بلحي
حداد يرد على منتقديه بعد دعوته الصينيين للقدوم إلى الجزائر من أجل العمل والنساء:
”على حنون الذهاب إلى العدالة إن كان لها شيء ضدي”
1 211
رد أمس رئيس الأفسيو، علي حداد، على الهجومات التي طالته بعد تصريحاته الأخيرة التي دعا فيها الصينيين القدوم إلى الجزائر، لأن فيها ”كثير من النساء”، قائلا ”أنا جزائري ومسلم ولا يمكنني أبدا أن أهين رجلا أو امرأة حتى لو كان أجنبيا”.
وتابع حداد على هامش إطلاق مبادرة علامة مصدر الجزائر مضمون، ”فأنا ابن عائلة محترمة وأحترم الآخرين وأعرف معنى الاحترام، وأنتمي لأمة تحترم الآخر، هؤلاء الذن يدّعون علي ”ربي وكيلهم” لا أستطيع أن أضيف شيئا، شخصي لا يعني أمام صالح الجزائر، الجزائر قبل كل شيء، إن هاجموا حداد والجزائر تربح أقول على بركة الله”.
وعن تحفظ أعضاء من الباترونا على هذا التصريح، قال حداد إن أول لقاء فور تنصيبه على رأس المنتدى كان مع الباترونا ويملك علاقات جيدة مع هذه الهيئة ”لكن إن كان هناك جمعية ليست راضية عما نقوم به فربي يسهل عليها”.
ووصف حداد وضعية الجزائر بالدراما في ظل انخفاض سعر برميل النفط، نافيا أن يكون في وضعية فرض رأيه على الآخرين في رده على تصريحات رئيسة حزب العمال، لويزة حنون، قائلا ”ليس لدينا الوقت للراحة أو لمتابعة ما يقوم به الآخرون نحن في أوج فترة العمل والنشاط، ونخلق مناصب شغل يوميا من لديه شيء ضدنا فليذهب إلى المحاكم، فهم يعرفونها أحسن منا، هناك دوما معارضة لكل تغيير، نحن نقوم بإضافة لكن هؤلاء راكدون، ولما يأتي اليوم التي أصبح فيه في وضعية الركود فسأرحل”.
لمياء. ح
التعليقات
السكان يحتجون والدائرة تضرب موعدا شهر جوان المقبل
ترحيل سكان الخانة الحمراء بقسنطينة يؤجل ثلاث مرات
0 14
يعيش سكان الخانة الحمراء بولاية قسنطينة على أعصابهم منذ قرابة السنة، بعد عمليات تأجيل متتالية لترحيلهم إلى سكنات جديدة بالمدينة الجديدة علي منجلي.
يتوزع سكان الخانة الحمراء الذين تم إحصاؤهم في أحياء عديدة بمدينة قسنطينة، أبرزها حي الثوار (رود براهم) وحي قيطوني عبد المالك (رود بيانفي) وجزء هام من حي بلوزداد (سان جان) المهدد بالإنزلاقات الأرضية، وحتى مناطق أخرى كعوينة الفول والسويقة ورحبة الصوف، يضاف إليها عدد من سكان البناءات الهشة. وكشف مصدر من دائرة قسنطينة أن عدد السكان الذين صنفوا ضمن الخانة الحمراء، أي السكن المهدد بالانهيار، يتجاوز 2500 عائلة، وقد برمجت السلطات شهر ديسمبر من السنة الماضية لترحيل البعض منهم، قبل تأجيل العميلة إلى شهر جانفي ثم إلى العطلة الربيعية، ليتجدد الحديث عن موعد رابع نهاية الشهر الجاري إن لم يؤجل هو الآخر.
وكانت السلطات تتحجج بعد التأجيل في كل مرة بحجج يعتبرها المعنيون واهية، خاصة الأخيرة، حيث كان يفترض ترحيلهم قبل العطلة الربيعية قبل أن يتم التأجيل في آخر لحظة، خاصة أن الكثير من المستفيدين جمعوا أغراضهم وحضروا أنفسهم للرحيل، ليصدموا بقرار السلطات الذي فسر من قبل البعض بعدم التشويش على غنطلاق تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية. وتجمع الخميس الأخير ممثلو طالبي السكن الاجتماعي بدائرة قسنطينة، أمام ديوان الترقية و التسيير العقاري ”أوبيجيي”، وللمطالبة بإجراء القرعة بعد دفع المستحقات المالية الخاصة بالسكنات التي يملكون استفادات مسبقة بشأنها، فيما جددت مصالح الدائرة طمأنتهم أن من وردت أسماؤهم في الخانة الحمراء، سيسددون المستحقات قبل نهاية هذا الشهر. وقد استقبل مسؤول بديوان ”أوبيجيي” ممثلين عن المحتجين، حيث أكد لهم أن مصالحه تنتظر حاليا رد البطاقية الوطنية للسكن، التي وافقت رسميا على 1700 مستفيد من بين 2200، قال معنيون أن القائمة الحمراء التي تخص الحالات المستعجلة تضمنتها، وذلك في انتظار تلقي الرد بخصوص ما تبقى، وهو ما سيأخذ مزيدا من الوقت حسبما أعلمهم به ذات المسؤول، ما أثار استياء طالبي السكن الذين تخوفوا من أن يطول الأمر أكثر. وبعد توجههم إلى مقر الدائرة، أعاد مسؤول السكن الاجتماعي طمأنة المحتجين أن إجراء القرعة الخاصة بمكان السكنات التي سيحصلون عليها، ودفع المستحقات سيكون قبل نهاية الشهر الحالي.
ويخشى المعنيون بأن يتم تأجيل موعد ترحيلهم إلى أشهر أخرى، وهو ما يؤجج أكثر الوضع، خاصة أن ممثلي السكان يصرون على ضرورة ترحيلهم مع بداية الصيف أي في شهر جوان، وهو ما وعدت به الدائرة.
إيناس.ش
Tlemcen
Initiée par l’association pour la citoyenneté Campagne de volontariat pour nettoyer la villeIl était temps! La ville de Tlemcen et sa périphérie ont été, hier, le théâtre d’une campagne de volontariat à l’occasion de laquelle d’importantes quantités d’ordures et autres saletés ont été enlevées.
Entamée dès les premières heures de la matinée, cette opération initiée par l’Association de la citoyenneté de Tlemcen a duré jusqu’à une heure tardive de la nuit pour nettoyer la ville de ses ordures et redonner à l’ex-capitale des Zianides son lustre d’antan qui faisait d’elle un modèle de propreté.
Cette campagne de volontariat a touché plusieurs quartiers comme ceux d’El Fekharrine, de Bel-Air, El Kalaâ supérieure, Boudghène, le centre-ville, et ce en collaboration avec l’APC de Tlemcen qui avait mobilisé le matériel nécessaire pour cette action d’une grande envergure et qui rentre dans le cadre de la préservation de la propreté de leur environnement où «le volume d’ordures ménagères ramassé par les volontaires dans certains endroits pouvait générer de graves maladies», a indiqué l’initiateur et président de l’association, M. Amara Djelloul.
D’autres actions similaires toucheront d’autres quartiers de la ville, comme il a été lancé une campagne qui consiste à inciter les citoyens à jeter leurs ordures ménagères aux endroits et durant les horaires indiqués pour faciliter la tâche aux employés de l’APC qui de leur côté intensifieront les activités.
Outre, les spots publicitaires lancés par la Radio régionale de Tlemcen, des membres de l’association ont commencé à faire du porte-à-porte afin de sensibiliser les familles à participer à la préservation de la propreté de leur cité, tout en les invitant à ne pas jeter leurs ordures avant 19h.
Dans le même cadre, M. Amara a indiqué à notre journal L’Echo d’Oran qu’outre cette campagne qui va également touché les marchés ainsi que les lieux de regroupement des citoyens, le P/APC leur a donné l’aval et leur a promis de mettre de grands moyens matériels à leur disposition pour éradiquer tous les déchets, mais il demande en contrepartie une grande mobilisation des citoyens.
L’association prévoit également le lancement d’une caravane composée de bénévoles, à partir de la commune de Tlemcen vers l’ensemble des autres communes de la wilaya afin de sensibiliser 28 jours durant, les habitants à conserver la propreté de leur environnement.
Enfin, le problème des déchets domestiques demeure l’un des problèmes inhérents à l’environnement, et à ce titre, le président de l’APC de Tlemcen dira: «Depuis un mandat complet, nous nous sommes plus occupés de ce problème que de celui du développement.
C’est dire l’ampleur qu’il représente dans la gestion communale, d’autant plus que les entreprises qui engrangent d’importantes sommes d’argent, et malgré les mises en demeure, ont tendance à jeter le ciment, le gravier et les emballages dans les décharges publiques», et d’ajouter: «Pourvu que cela se répète le plus souvent et que les habitants ne jettent pas n’importe où les ordures.
Cette action démontre clairement que les citoyens de Tlemcen ont les moyens de se prendre en charge et de juguler les immobilismes et les affres de la léthargie. Il y a comme une tendance parmi les habitants de bousculer les choses et de redorer le blason de leur ville».
OB.Stambouli
Initiée par l’association pour la citoyenneté Campagne de volontariat pour nettoyer la villeIl était temps! La ville de Tlemcen et sa périphérie ont été, hier, le théâtre d’une campagne de volontariat à l’occasion de laquelle d’importantes quantités d’ordures et autres saletés ont été enlevées.
Entamée dès les premières heures de la matinée, cette opération initiée par l’Association de la citoyenneté de Tlemcen a duré jusqu’à une heure tardive de la nuit pour nettoyer la ville de ses ordures et redonner à l’ex-capitale des Zianides son lustre d’antan qui faisait d’elle un modèle de propreté.
Cette campagne de volontariat a touché plusieurs quartiers comme ceux d’El Fekharrine, de Bel-Air, El Kalaâ supérieure, Boudghène, le centre-ville, et ce en collaboration avec l’APC de Tlemcen qui avait mobilisé le matériel nécessaire pour cette action d’une grande envergure et qui rentre dans le cadre de la préservation de la propreté de leur environnement où «le volume d’ordures ménagères ramassé par les volontaires dans certains endroits pouvait générer de graves maladies», a indiqué l’initiateur et président de l’association, M. Amara Djelloul.
D’autres actions similaires toucheront d’autres quartiers de la ville, comme il a été lancé une campagne qui consiste à inciter les citoyens à jeter leurs ordures ménagères aux endroits et durant les horaires indiqués pour faciliter la tâche aux employés de l’APC qui de leur côté intensifieront les activités.
Outre, les spots publicitaires lancés par la Radio régionale de Tlemcen, des membres de l’association ont commencé à faire du porte-à-porte afin de sensibiliser les familles à participer à la préservation de la propreté de leur cité, tout en les invitant à ne pas jeter leurs ordures avant 19h.
Dans le même cadre, M. Amara a indiqué à notre journal L’Echo d’Oran qu’outre cette campagne qui va également touché les marchés ainsi que les lieux de regroupement des citoyens, le P/APC leur a donné l’aval et leur a promis de mettre de grands moyens matériels à leur disposition pour éradiquer tous les déchets, mais il demande en contrepartie une grande mobilisation des citoyens.
L’association prévoit également le lancement d’une caravane composée de bénévoles, à partir de la commune de Tlemcen vers l’ensemble des autres communes de la wilaya afin de sensibiliser 28 jours durant, les habitants à conserver la propreté de leur environnement.
Enfin, le problème des déchets domestiques demeure l’un des problèmes inhérents à l’environnement, et à ce titre, le président de l’APC de Tlemcen dira: «Depuis un mandat complet, nous nous sommes plus occupés de ce problème que de celui du développement.
C’est dire l’ampleur qu’il représente dans la gestion communale, d’autant plus que les entreprises qui engrangent d’importantes sommes d’argent, et malgré les mises en demeure, ont tendance à jeter le ciment, le gravier et les emballages dans les décharges publiques», et d’ajouter: «Pourvu que cela se répète le plus souvent et que les habitants ne jettent pas n’importe où les ordures.
Cette action démontre clairement que les citoyens de Tlemcen ont les moyens de se prendre en charge et de juguler les immobilismes et les affres de la léthargie. Il y a comme une tendance parmi les habitants de bousculer les choses et de redorer le blason de leur ville».
OB.Stambouli
Relizane
Kalâa Beni Rached, une citadelle à découvrir
Située à 35 km au Sud-ouest de la ville de Relizane, est considérée avec la vieille ville de Mazouna parmi les sites historiques les plus connus de la région de la Dahra, qui nécessite des travaux de restauration pour sa réhabilitation en tant que site historique éminemment touristique.
Kalâa Beni Rached, remontant à la période ottomane, a été un véritable pôle de rayonnement culturel et un joyau architectural, en témoignent certains de ses édifices qui affrontent les aléas du temps et attendent leur réhabilitation.
Cette localité, dénommée également «Houara», a été édifiée au 16ème siècle, comme le rapportent certaines sources historiques qui indiquent que Kalâa Beni Rached porte le nom de son fondateur Rached Ben Mohamed, originaire de la tribu des Meghraoua.
Les forces militaires ottomanes l’avaient utilisé à l’époque comme citadelle et fortification, selon les mêmes sources.
Le site se distingue par ses venelles et étroites ruelles, sa vieille mosquée construite en 1734 par le Bey Bouchelaghem et son cimetière ottoman.
Qalaat Beni Rached a été la terre natale de grands hommes de culte. Elle abrite quelque 336 mausolées.
Comme pour marquer l’histoire de cette localité, un de ses habitants, Boualem Bouazza, a créé deux modestes musées dans lesquels sont exposés de vieux manuscrits, des ustensiles, des armes, des pièces historiques, des costumes traditionnels et des instruments de tissage utilisés dans la fabrication du célèbre tapis d’El Kalaa.
Certaines de ces pièces datent de 5 siècles. Dernièrement, les autorités de wilaya ont entrepris plusieurs opérations pour restaurer et réhabiliter certains sites pour les sauver de la dégradation. Dans ce cadre, une enveloppe financière a été débloquée pour entreprendre des études et des travaux de restauration afin de donner à ce site historique toute l’importance qu’il mérite.
Le directeur de la culture de la wilaya de Relizane, Meshoub Hadj, a indiqué que ses services ont déposé, pour la seconde fois, au niveau de la tutelle le dossier d’El Kalâa en vue de la classification du site pour bénéficier de toutes les dispositions réglementaires en vue de sa protection et de son exploitation en tant que destination touristique.
Le même responsable a rappelé que des experts du Centre national de recherches anthropologiques, préhistoriques et ethnographiques (CNRPAH) ont entrepris, en décembre dernier, des recherches sur le site d’El kalâa. Des instruments préhistoriques, des restes de poterie et des ossements appartenant à un rhinocéros, à des bovidés et des gazelles ont été découverts à l’intérieur de la grotte Mesrata. De son côté, le directeur de wilaya chargé du tourisme, Djilali Toualbia, a décidé d’intégrer cette localité à un circuit touristique devant permettre aux touristes et chercheurs de découvrir une région au riche passé historique mais qui n’a pas livré tous ses secrets.
M. Toualbia a indiqué que l’ancienne unité de fabrication du tapis d’El-Kalâa, à l’arrêt depuis les années 80, sera convertie en centre d’artisanat devant abriter tous les métiers séculaires faisant la réputation de la région comme la poterie, le tissage, la tannerie, le travail du doum, entre autres travaux artisanaux.
Des stages de formation seront initiés au profit des artisans. Sur ce plan, il y a lieu de rappeler que le tapis de Kalâa Beni Rached aux motifs exceptionnels se distingue des autres travaux d’artisanat similaires. Œuvre exclusive des femmes, ce tapis est inspiré des arts andalou et maghrébin. Très apprécié et très demandé dans le passé, il était un élément incontournable du trousseau de la mariée.
Kalâa Beni Rached, une citadelle à découvrir
Située à 35 km au Sud-ouest de la ville de Relizane, est considérée avec la vieille ville de Mazouna parmi les sites historiques les plus connus de la région de la Dahra, qui nécessite des travaux de restauration pour sa réhabilitation en tant que site historique éminemment touristique.
Kalâa Beni Rached, remontant à la période ottomane, a été un véritable pôle de rayonnement culturel et un joyau architectural, en témoignent certains de ses édifices qui affrontent les aléas du temps et attendent leur réhabilitation.
Cette localité, dénommée également «Houara», a été édifiée au 16ème siècle, comme le rapportent certaines sources historiques qui indiquent que Kalâa Beni Rached porte le nom de son fondateur Rached Ben Mohamed, originaire de la tribu des Meghraoua.
Les forces militaires ottomanes l’avaient utilisé à l’époque comme citadelle et fortification, selon les mêmes sources.
Le site se distingue par ses venelles et étroites ruelles, sa vieille mosquée construite en 1734 par le Bey Bouchelaghem et son cimetière ottoman.
Qalaat Beni Rached a été la terre natale de grands hommes de culte. Elle abrite quelque 336 mausolées.
Comme pour marquer l’histoire de cette localité, un de ses habitants, Boualem Bouazza, a créé deux modestes musées dans lesquels sont exposés de vieux manuscrits, des ustensiles, des armes, des pièces historiques, des costumes traditionnels et des instruments de tissage utilisés dans la fabrication du célèbre tapis d’El Kalaa.
Certaines de ces pièces datent de 5 siècles. Dernièrement, les autorités de wilaya ont entrepris plusieurs opérations pour restaurer et réhabiliter certains sites pour les sauver de la dégradation. Dans ce cadre, une enveloppe financière a été débloquée pour entreprendre des études et des travaux de restauration afin de donner à ce site historique toute l’importance qu’il mérite.
Le directeur de la culture de la wilaya de Relizane, Meshoub Hadj, a indiqué que ses services ont déposé, pour la seconde fois, au niveau de la tutelle le dossier d’El Kalâa en vue de la classification du site pour bénéficier de toutes les dispositions réglementaires en vue de sa protection et de son exploitation en tant que destination touristique.
Le même responsable a rappelé que des experts du Centre national de recherches anthropologiques, préhistoriques et ethnographiques (CNRPAH) ont entrepris, en décembre dernier, des recherches sur le site d’El kalâa. Des instruments préhistoriques, des restes de poterie et des ossements appartenant à un rhinocéros, à des bovidés et des gazelles ont été découverts à l’intérieur de la grotte Mesrata. De son côté, le directeur de wilaya chargé du tourisme, Djilali Toualbia, a décidé d’intégrer cette localité à un circuit touristique devant permettre aux touristes et chercheurs de découvrir une région au riche passé historique mais qui n’a pas livré tous ses secrets.
M. Toualbia a indiqué que l’ancienne unité de fabrication du tapis d’El-Kalâa, à l’arrêt depuis les années 80, sera convertie en centre d’artisanat devant abriter tous les métiers séculaires faisant la réputation de la région comme la poterie, le tissage, la tannerie, le travail du doum, entre autres travaux artisanaux.
Des stages de formation seront initiés au profit des artisans. Sur ce plan, il y a lieu de rappeler que le tapis de Kalâa Beni Rached aux motifs exceptionnels se distingue des autres travaux d’artisanat similaires. Œuvre exclusive des femmes, ce tapis est inspiré des arts andalou et maghrébin. Très apprécié et très demandé dans le passé, il était un élément incontournable du trousseau de la mariée.
Excédés par la prolifération des projets de promotion immobilièreLes habitants de hai Akid Lotfi disent non au bétonHier après-midi, une soixantaine d’habitants de haï Akid Lotfi se sont rassemblés devant le chantier d’une promotion immobilière nouvellement ouvert, où les travaux viennent de démarrer et qui ne porte pour l’instant aucune plaque d’identification, pour dire non au béton.
«Nous avons marre du béton, nous avons besoin d’espace vert, d’un centre culturel, d’un marché couvert, d’un stade, au lieu de cela on ne cesse de monter des bâtiments, on veut nous étouffer, ça suffit, comme vous pouvez le constater, nos enfants jouent au ballon dans la rue, est-ce que c’est logique de dresser encore des immeubles ici ?», clament les habitants.
Sur les façades de plusieurs bâtiments, des banderoles sont accrochées pour dire également non au béton. Ces mêmes habitants se demandent que devient la démocratie participative que les responsables locaux
évoquent avec fierté alors qu’elle n’est pas respectée. M. Yahiaoui président de l’association El Moussalaha dira, «A aucun moment nous n’avons été associés à cette décision, pourtant les choses sont claires, l’instruction du ministère de l’Intérieur stipule qu’il faut faire participer les représentants de la société civile dans de telles prises de décision, mais en vain, on fait appel à nous au bon gré du vent et il n’y a pas que ce projet, une autre promotion immobilière est en train de voir le jour derrière la polyclinique, et dire que hai Akid Lotfi est conçu uniquement pour 4.618 logements, allez voir combien de logements existent actuellement, c’est vraiment aberrant», explique notre interlocuteur.A.Bekhaitia
«Nous avons marre du béton, nous avons besoin d’espace vert, d’un centre culturel, d’un marché couvert, d’un stade, au lieu de cela on ne cesse de monter des bâtiments, on veut nous étouffer, ça suffit, comme vous pouvez le constater, nos enfants jouent au ballon dans la rue, est-ce que c’est logique de dresser encore des immeubles ici ?», clament les habitants.
Sur les façades de plusieurs bâtiments, des banderoles sont accrochées pour dire également non au béton. Ces mêmes habitants se demandent que devient la démocratie participative que les responsables locaux
évoquent avec fierté alors qu’elle n’est pas respectée. M. Yahiaoui président de l’association El Moussalaha dira, «A aucun moment nous n’avons été associés à cette décision, pourtant les choses sont claires, l’instruction du ministère de l’Intérieur stipule qu’il faut faire participer les représentants de la société civile dans de telles prises de décision, mais en vain, on fait appel à nous au bon gré du vent et il n’y a pas que ce projet, une autre promotion immobilière est en train de voir le jour derrière la polyclinique, et dire que hai Akid Lotfi est conçu uniquement pour 4.618 logements, allez voir combien de logements existent actuellement, c’est vraiment aberrant», explique notre interlocuteur.A.Bekhaitia
L’opération a été supervisée par le secrétaire général
du ministère de la Pêche à Arzew
Lancement de l’opération «Ports et barrages bleus»
En présence du secrétaire général du ministère de la Pêche et des Ressources halieutiques, M. Mustapha Lagha et des autorités locales civiles et militaires, le coup d’envoi de la troisième édition de l’opération «Ports et barrages bleus» a été donné, hier au niveau du port d’Arzew.
Toutes les conditions requises pour la réussite de cette opération d’envergure ont été prises et mises sur le terrain pour les nombreux intervenants des différents secteurs et organismes ainsi que les associations et la société civile appelés à contribuer à l’assainissement du port. En effet, cette opération, initiée sous el slogan «Ensemble pour une pêche et une aquaculture productives et durables», est la troisième en son genre et la première où sont associés pour la première fois les barrages. Pour rappel, ce bassin portuaire est un port mixte constitué d’un port de pêche et d’un port commercial. Le port commercial est géré par l’Entreprise de gestion des ports et abris de pêche (EGPP) d’Arzew qui est une filiale de l’Entreprise du Port d’Arzew (EPA).
Enfin, il faut convient de souligner que le port d’Arzew qui bénéficiait des normes ISO 9001 de 2008 à 2014 s’est vu reconduire attribuer les mêmes normes en 2015 par l’organisme INTERTEC à partir de la date du 7 mai de cette année. Lors de la conférence de presse improvisée qui s’était déroulée dans une ambiance de forte sonorité des moteurs de bateau, nous avons pu capter des réponses du représentant du ministère de la Pêche et des Ressources halieutiques que 4 milliards de DA seront alloués aux pêcheurs pour une meilleure prise en charge de leurs conditions de travail et de la couverture sociale. Nos questions relatives à la cherté du poisson, notamment la sardine qui se vend très cher et sur la vente illégale de certaines variétés de poissons au large de la mer n’ont reçu aucune réponse.
D.Cherif
du ministère de la Pêche à Arzew
Lancement de l’opération «Ports et barrages bleus»
En présence du secrétaire général du ministère de la Pêche et des Ressources halieutiques, M. Mustapha Lagha et des autorités locales civiles et militaires, le coup d’envoi de la troisième édition de l’opération «Ports et barrages bleus» a été donné, hier au niveau du port d’Arzew.
Toutes les conditions requises pour la réussite de cette opération d’envergure ont été prises et mises sur le terrain pour les nombreux intervenants des différents secteurs et organismes ainsi que les associations et la société civile appelés à contribuer à l’assainissement du port. En effet, cette opération, initiée sous el slogan «Ensemble pour une pêche et une aquaculture productives et durables», est la troisième en son genre et la première où sont associés pour la première fois les barrages. Pour rappel, ce bassin portuaire est un port mixte constitué d’un port de pêche et d’un port commercial. Le port commercial est géré par l’Entreprise de gestion des ports et abris de pêche (EGPP) d’Arzew qui est une filiale de l’Entreprise du Port d’Arzew (EPA).
Enfin, il faut convient de souligner que le port d’Arzew qui bénéficiait des normes ISO 9001 de 2008 à 2014 s’est vu reconduire attribuer les mêmes normes en 2015 par l’organisme INTERTEC à partir de la date du 7 mai de cette année. Lors de la conférence de presse improvisée qui s’était déroulée dans une ambiance de forte sonorité des moteurs de bateau, nous avons pu capter des réponses du représentant du ministère de la Pêche et des Ressources halieutiques que 4 milliards de DA seront alloués aux pêcheurs pour une meilleure prise en charge de leurs conditions de travail et de la couverture sociale. Nos questions relatives à la cherté du poisson, notamment la sardine qui se vend très cher et sur la vente illégale de certaines variétés de poissons au large de la mer n’ont reçu aucune réponse.
D.Cherif
Les parties communes sont dans un piteux étatLes habitants de la cité Perret souhaitent plus de considérationLes habitants de la cité Mouloud Feraoun (ex-Perret) relevant du secteur urbain d’El Emir, souffrent depuis plusieurs mois des odeurs nauséabondes dégagées par une canalisation d’eaux usées.
Le plus grave est que cette scène est située devant l’entrée principale de la cité, ce qui met à mal les efforts des syndics des blocs qui essayent tant bien que mal de rectifier certaines anomalies pour effacer la mauvaise réputation de cette imposante cité qui souffre en premier lieu de la marginalisation dans laquelle l’ont confinée les responsables locaux qui n’ont toujours pas réagi aux doléances et aux cris de détresse des habitants lancés à travers ces mêmes colonnes. Pourtant, la cité demeure un modèle dans la gestion via le syndic, une pratique héritée depuis l’ère coloniale, qui résiste, selon l’un des représentants: «Si la wilaya ou l’APC décident de procéder à un coup de lifting, on est là pour les épauler, avec notre expérience.
On a même appris à dépanner les ascenseurs seuls, mais de manière générale, le grand travail est dans les parties communes, car dans chaque aile de notre bâtiment, il y a un syndic qui s’occupe des besoins des résidents, que ce soit côté propreté ou entretien», dira notre interlocuteur. Le problème pour cette cité réside dans la passivité de leur comité de quartier qui devrait être relancé afin de jouer son rôle primordial qui est l’intermédiaire entre le citoyen et l’administration.
Par ailleurs, le directeur de l’Office de promotion et de gestion immobilière (OPGI) s’est dit prêt à prendre en charge les problèmes des parties communes de la cité Perret, si la wilaya lui confie cette mission. Malheureusement, cet ensemble immobilier ne semble pas figurer dans l’agenda des services compétents, déplorent ses occupants.
Jalil Mehnane
تجز فتاة بمقبرة مسيحية لـ5 أيام ويمارس عليها الفاحشة
أصدر وكيل الجمهورية لدى محكمة عين الترك نهاية الأسبوع أمرا يقضي بإيداع وحش بشري رهن الحبس المؤقت على خلفية تورطه في ارتكاب جنحة الاختطاف والاحتجاز والفعل المخل بالحياء، إلى جانب انتهاك حرمة أماكن مقدسة، ويتعلق الأمر بالمتهم البالغ من العمر 28 سنة الذي قام باحتجاز فتاة داخل قبر مهجور لمدة 5 أيام بالمقبرة المسيحية المتواجدة بقرية فلاوسن، وراح يمارس عليها الفاحشة.
الحادثة جاءت عقب تقدم الضحية البالغة من العمر 32 سنة إلى مقر أمن دائرة عين الترك منتصف الأسبوع الماضي، بشكوى رسمية مفادها تعرضها لعملية اختطاف على يد الجاني الذي احتجزها لمدة 5 أيام داخل قبو قبر مهجور بالمقبرة المسيحية المتواجدة على مستوى قرية فلاوسن، ليتنقلوا إلى ذات المكان الذي تمت معاينته والتحقيق من صحة البلاغ قبل أن تحول إلى مصلحة الطب الشرعي أين أكد التقريري الطبي بأنها تعرضت لاعتداء جنسي بالعنف وهو ما أظهرته علامات الضرب على جسدها، لتفتح ذات المصالح تحقيقا معمقا أفضى إلى توقيف المتهم الذي سردت أمامه المعاناة التي عاشتها بعد أن اقتادها إلى القبو الذي اتخذ منه مرتعا لإشباع غريزته الحيوانية، حيث كانت تظل وحيدة طيلة اليوم وسط قبور الموتى والبوابة الرئيسية مغلقة إلى غاية قدومه ليلا، إذ كان يمارس عليها الجنس عنوة، لتتم إحالته على وكيل الجمهورية الذي أمر بوضعه رهن الحبس المؤقت إلى غاية انتهاء التحقيقات. إسماعيل بن
الإحصاء يشمل ثلاث سنوات الأخيرة و رابطة حقوق الإنسان تؤكد:
� عشرحالات انتحار سنويا وسط التلاميذ�
جاء رد الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان مكتب شلف، سريعا على تصريح وزيرة التربية نورية بن غبريط، الذي قالت فيه، إن التلميذ المخرب سيتعرض للفصل لمدة خمس سنوات، وتعويض الخسائر، مشددة على ضرورة معرفة الأسباب قبل الحكم على التلميذ. وحذرت الرابطة من التأثيرات النفسية على التلاميذ بعد الإعلان عن نتائج الامتحانات النهاية، ودعت لمراقبة الأبناء وتجنيبهم حوادث يمكن أن تودي بحياتهم.
وأضافت الجمعية، في بيان لها، أنه حسب خالد أحمد رئيس جمعية أولياء التلاميذ، فإن ظاهرة الانتحار وسط التلاميذ عقب الإفراج عن نتائج الامتحانات النهائية على غرار شهادتي البكالوريا والتعليم المتوسط تفاقمت، أين تم تسجيل 10 حالات انتحار سنويا خلال الثلاث سنوات الأخيرة وسط التلاميذ، ليس بسبب الرسوب المدرسي فحسب بل تخوفا من ردة فعل الأولياء الذين عادة ما ينتهجون أسلوب التهديد والوعيد مع أبنائهم حتى قبل نشر نتائج الامتحانات أو التحصل على كشوف النقاط، وهو ما يجعل التلاميذ يقدمون على الانتحار، أو توليده لطاقة العنف المتفجر كنتيجة للإحساس بالغضب، ودليل على ذلك ما قام به التلاميذ من أعمال العنف والتخريب والحرق التي طالت ثانويتين بالعاصمة والبليدة، فالواقع النفسي للتلاميذ يؤكد على ضرورة الالتزام بتقديم كمية دعم كبيرة لأداء المهام الدراسية. وهو ما يتطلب قدرة وجهد كبيرين من جميع الفاعلين لفهم الواقع الذي تعيشه المدرسة الجزائرية، وترى الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، بأن الظاهرة تستحق الدراسة لمعالجة أسباب هذه التصرفات، وليس فقط الوعيد والعقاب مثلما توعّدت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط من وهران. من جهة أخرى، أكد باحثون في علم الاجتماع بأن أزيد من ثلاثة ملايين عائلة جزائرية تعتمد في تأديبها للطفل على العقاب الجسدي على غرار الضرب بشيء يلقى على الطفل كالحجر أو الحذاء، والضرب على الرأس الوجه والأذن، والذراع وشدّ الشعر. وفي هذا الإطار، شدد هواري قدور، الأمين الوطني المكلف بالملفات المختصة للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، على أن ظاهرة التسرب المدرسي لا يتحمل مسؤوليتها الطفل وحده، وإنما تقع بشكل كبير على عاتق المدرسة -الأسرةـ المجتمع والدولة ككل. والجدير بالذكر، بأن المشهد التربوي في الجزائر خلال هذه السنة الدراسية 2014/2015 عرف وضعية صعبة طبعتها سلسلة من الإضرابات نتيجة التوتر الذي تجلى في سياسة القبضة الحديدية بين نقابات القطاع والوزارة، وفي ظل هذا الوضع ضاعت المدرسة بين اتهامات الوزارة للنقابات بالتلاعب بمصير التلاميذ واستخدامهم كرهينة، واتّهامات النقابات للوزارة بالتعسف وغلق باب الحوار والقرارات الارتجالية واتهام جمعيات أولياء التلاميذ للطرفين بتغييب مصلحة التلميذ ومستقبله العلمي في هذا الصراع المتجدد كل عام في الوقت الذي ضاعت فيه نوعية التعليم، والتلميذ بات الضحية الأولى لأنه يتحمل تبعات الإضرابات على حساب مستواه الدراسي . بن يحيى
في مسيرة حاشدة جابت شوارع و هران
عمال الترامواي بصوت واحد"أرحل يا ميشال"
أطلق أمس أزيد من 600 عامل بمؤسسة تسيير واستغلال الترامواي �سيترام� العنان لإضرابهم الذي تواصل لليوم التاسع وخرجوا في مسيرة سلمية حاشدة، حيث أقدم مختلف العمال من سائقين وأعوان مراقبة وأعوان بيع التذاكر وأعوان الأمن، وغيرهم على المشي على أقدامهم من مقر المؤسسة الوصية بسيدي معروف إلى غاية ساحة أول نوفمبر.
أين اجتمعوا وأعلنوا عن مسيرة أخرى، حاملين لافتات منددة برحيل المدير العام للمؤسسة بوهران �ميشال�، منادين، ومطالبين بتغيير مسيري الإدارة، حاملين لافتات وشعارات تندد بتدخل الوزارة الوصية لتخليصهم من غبنهم -حسب ما كشف عنه الأمين العام لنقابة العمال �صام محمد�، الذي أكد أن الغاية من المسيرة هو الالتفات إلى مطالبهم التي تقدموا بها منذ أيام إلى المديرية دون أن تلقى أدنى رد، في حين أردف المتحدث أن عمال الترامواي بكل من ولاية قسنطينة والعاصمة سيساندونهم في إضرابهم كونهم شنوا إضرابا مفتوحا منذ الفاتح من ماي، اتبع بتنقل جماعي إلى غاية العاصمة دون أن يتم الرد على مطالبهم. من جهته، أكد نائب الأمين العام لنقابة العمال �محفوظ خلف الله� الذي التقت به الجريدة بساحة أول نوفمبر أنه سيتم تنظيم مسيرة مماثلة بدء من اليوم الأحد انطلاقا من محطة السانيا إلى غاية مديرية النقل بوهران، تنديدا لمطالبهم، في حين سبق وأن أكدت مصادر من محيط الإدارة أن إضراب العمال غير شرعي، حيث تبقى الإدارة في منأى عن كل هذا وتحت تشديدات أمنية مطوقة، حيث رافقت الشرطة أمس مسيرة العمال وسط تعزيز كبير، في حين عاش المواطنون حالة استنفار قصوى جراء توقف عربات الترامواي بين الفينة والأخرى عبر محطاته 32، وهو ما تسبب في تأخر العمال على الالتحاق بمناصب عملهم، وصعّب من مهام التنقل بالنسبة للكثير من مستعملي هذه الوسيلة الحضرية التي شابتها الفوضى وسط ازدحام في حركة السير وسخط من قبل المواطنين الذين اضطروا إلى المشي على أقدامهم والبحث في حيرة عن وسائل بديلة، ليبقى الإضراب متواصلا، لتتواصل معه معاناة المواطنين أيضا. ك بودومي
Actualités : Ali HADDAD A PROPOS DES ATTAQUES DE SES DÉTRACTEURS :
«Ils n’ont qu’à saisir la justice»
«Moi, je crée des postes d’emplois et je n’ai pas le temps de polémiquer et voir ce que font les autres organisations patronales», telle est la réponse réservée par Ali Haddad à la vice-présidente de la CGEA. Le président du FCE a également invité Mme Hanoune et «ceux qui peuvent lui reprocher quelque chose», de recourir à la justice : «Les portes de la justice sont ouvertes, ils la connaissent, peut-être mieux que nous !».
Salah Benreguia - Alger (Le Soir)Au cœur d’une polémique suscitée par les propos qu’il aurait tenus lors de sa visite, fin avril, en Chine, déclenchée par la vice-présidente de la Confédération générale des entreprises algériennes (CGEA), Saïda Neghza, le président du Forum des chefs d’entreprises (FCE) a voulu crier son ras-le-bol, en marge de la cérémonie de lancement du label (Origine Algérie Garantie) tenue à l’hôtel El Aurassi.
«Moi je suis un Algérien musulman. Je ne pourrai jamais insulter un homme ou une femme quelle que soit son origine. Je suis issu d’une nation qui sait respecter l’autre», a déclaré d’emblée Ali Haddad.
Vraisemblablement déçu par ce genre de propos, le patron des patrons qui «s’en remet à Dieu», a préféré «ne pas polémiquer» car «il n’en a pas le temps». «à ces gens qui racontent n’importe quoi, je m’en remets à Dieu (Nawakal alihoum Rebbi). Je ne dirai pas plus car sinon ce sera de la polémique. Et moi je n’aime pas la polémique», a-t-il fait savoir. La même source a tenu également à souligner que l’organisation qu’il préside travaille de pair avec d’autres associations patronales et ce, dans l’intérêt de l’économie algérienne.
«Avant de rencontrer les ambassadeurs des pays étrangers ou les ministres algériens, le FCE a eu des rencontres avec le patronat. Donc pour vous dire, nous avons voulu travailler avec le patronat, d’ailleurs nous avons de très bonnes relations avec les organisations patronales. Maintenant, s’il y a une association qui n’est pas contente de ce que nous sommes en train de faire, je leur dis bon vent», a répondu le patron de l’ETRHB. Et d’ajouter plus loin que le FCE est en train de développer son programme.
«Nous, au FCE, n’avons pas le temps de regarder ce que font les autres».
Louisa Hanoune et
«les partisans du statu quo…»
Faisant l’objet de critiques de la part de la secrétaire générale des travailleurs, (PT), et ce, depuis quelques mois, le président du FCE n’y est pas allé de main morte dans ses réponses : «Nous n’avons pas de temps pour la polémique. Les attaques contre ma personne ? Ma personne est deux fois rien devant l’Algérie. Si l’Algérie gagnera en s’attaquant à M. Haddad, je dirai tant mieux», poursuit la même source. «Pour la patronne du PT, elle peut nous traiter de ce qu’elle veut. Mais à la différence de ces gens là, nous, nous créons des postes d’emploi chaque jour et chaque heure», insiste-t-il. Défendant bec et ongle son organisation qui est au «service de l’entreprise algérienne», Ali Haddad qualifie les gens qui l’ont critiqué d’être les «partisans de statu quo». «Ceux qui ont quelque chose contre nous, qu’ils aillent en justice, et ils connaissent peut-être la justice mieux que nous. Moi je ne suis pas partisan du statu quo», a-t-il tranché.
S. B.
Salah Benreguia - Alger (Le Soir)Au cœur d’une polémique suscitée par les propos qu’il aurait tenus lors de sa visite, fin avril, en Chine, déclenchée par la vice-présidente de la Confédération générale des entreprises algériennes (CGEA), Saïda Neghza, le président du Forum des chefs d’entreprises (FCE) a voulu crier son ras-le-bol, en marge de la cérémonie de lancement du label (Origine Algérie Garantie) tenue à l’hôtel El Aurassi.
«Moi je suis un Algérien musulman. Je ne pourrai jamais insulter un homme ou une femme quelle que soit son origine. Je suis issu d’une nation qui sait respecter l’autre», a déclaré d’emblée Ali Haddad.
Vraisemblablement déçu par ce genre de propos, le patron des patrons qui «s’en remet à Dieu», a préféré «ne pas polémiquer» car «il n’en a pas le temps». «à ces gens qui racontent n’importe quoi, je m’en remets à Dieu (Nawakal alihoum Rebbi). Je ne dirai pas plus car sinon ce sera de la polémique. Et moi je n’aime pas la polémique», a-t-il fait savoir. La même source a tenu également à souligner que l’organisation qu’il préside travaille de pair avec d’autres associations patronales et ce, dans l’intérêt de l’économie algérienne.
«Avant de rencontrer les ambassadeurs des pays étrangers ou les ministres algériens, le FCE a eu des rencontres avec le patronat. Donc pour vous dire, nous avons voulu travailler avec le patronat, d’ailleurs nous avons de très bonnes relations avec les organisations patronales. Maintenant, s’il y a une association qui n’est pas contente de ce que nous sommes en train de faire, je leur dis bon vent», a répondu le patron de l’ETRHB. Et d’ajouter plus loin que le FCE est en train de développer son programme.
«Nous, au FCE, n’avons pas le temps de regarder ce que font les autres».
Louisa Hanoune et
«les partisans du statu quo…»
Faisant l’objet de critiques de la part de la secrétaire générale des travailleurs, (PT), et ce, depuis quelques mois, le président du FCE n’y est pas allé de main morte dans ses réponses : «Nous n’avons pas de temps pour la polémique. Les attaques contre ma personne ? Ma personne est deux fois rien devant l’Algérie. Si l’Algérie gagnera en s’attaquant à M. Haddad, je dirai tant mieux», poursuit la même source. «Pour la patronne du PT, elle peut nous traiter de ce qu’elle veut. Mais à la différence de ces gens là, nous, nous créons des postes d’emploi chaque jour et chaque heure», insiste-t-il. Défendant bec et ongle son organisation qui est au «service de l’entreprise algérienne», Ali Haddad qualifie les gens qui l’ont critiqué d’être les «partisans de statu quo». «Ceux qui ont quelque chose contre nous, qu’ils aillent en justice, et ils connaissent peut-être la justice mieux que nous. Moi je ne suis pas partisan du statu quo», a-t-il tranché.
S. B.
Actualités : LA MINISTRE DE LA CULTURE MET SA MENACE À EXÉCUTION
Nadia Labidi poursuit Hanoune en justice
La ministre de la Culture met à exécution sa menace d’il y a une dizaine de jours contre la secrétaire générale du PT. Nadia Labidi est, en effet, passée à l’acte, jeudi dernier, en déposant une plainte contre Louisa Hanoune pour «diffamation».
M. Kebci -Alger (Le Soir)Une première dans les annales du pays, une ministre de la République dépose une plainte contre une personnalité qui plus est, se trouve être un chef de parti et des plus proches du président de la République.
«Comme je l'avais annoncé, j'ai demandé à mes avocats de déposer une plainte pour diffamation contre Mme Louisa Hanoune», écrit Nadia Labidi dans un communiqué, précisant que «cette plainte a été déposée le jeudi 7 mai auprès du tribunal de Sidi-M'hamed».
Une ministre qui ne fait que passer à l’acte, son «avertissement» sous forme d’une «lettre» qu’elle lui a envoyée il y a quelques jours, n’ayant visiblement pas trouvé «écho favorable» auprès de la patronne du PT. Dans cette missive, Labidi invitait Hanoune à «se dédire et à retirer ses accusations sous peine de poursuite judiciaire».
Bien au contraire, cette lettre n’a fait «qu’attiser» davantage «l’appétit» de la secrétaire générale du PT et de ses députés qui se sont, alors, mis à brocarder la ministre de la Culture. Profitant des débats en plénière à l’APN autour du projet de loi relatif aux activités et au marché du livre, bien des parlementaires du PT ont eu à multiplier les accusations de «dilapidations des deniers publics et de conflits d’intérêts» contre Labidi.
Cette dernière est accusée notamment de «se servir» en finançant des projets de son agence, Procom Production. Des actes relevant de conflits d’intérêts à greffer à d’autres «griefs» dont le financement de projets d’amis et de proches et d’associations dont elle serait membre.
Autant d’accusations auxquelles la ministre de la Culture a riposté, affirmant qu’elle a eu à céder à son mari et à son père, quelques semaines avant son intronisation comme ministre, sa «petite société».
Une réplique visiblement «molle» qui n’a pas été pour faire baisser la tension puisque la secrétaire générale du PT a poursuivi ses attaques contre la ministre cataloguée, désormais, dans le registre des «oligarques» qui tentent, selon Hanoune, de «gangrener les institutions du pays».
Elle l’a même «défiée» d’aller en justice, manifestant sa disponibilité à se dessaisir de son immunité parlementaire, affirmant avoir «les preuves de ses accusations».
Un «défi» que Labidi vient, donc, de relever en s’en remettant à la justice. Une démarche dont on prend acte au niveau du PT. «Nous prenons acte de cette plainte qui engage le gouvernement et le président de la République qui l’a nommée car la ministre de la Culture n’est pas une personnalité indépendante», dira d’emblée un membre du bureau politique du parti. Comme pour signifier que la ministre de la Culture n’aurait jamais agi de la sorte si elle n’avait pas eu le quitus du haut-lieu, notamment le Premier ministre et le chef de l’Etat dont Hanoune est réputée pourtant d’être une proche.
Mais qu’à cela ne tienne, ajoutera Ramdhane Taâzibt, «notre secrétaire générale est prête à se dessaisir de son immunité parlementaire pour répondre à la convocation de la justice».
Ce que même les députés du PT sont prêts à faire, eux, qui ont «apporté les preuves des malversations et des conflits d’intérêts de la ministre de la Culture», précisera, enfin, notre interlocuteur.
M. K.
M. Kebci -Alger (Le Soir)Une première dans les annales du pays, une ministre de la République dépose une plainte contre une personnalité qui plus est, se trouve être un chef de parti et des plus proches du président de la République.
«Comme je l'avais annoncé, j'ai demandé à mes avocats de déposer une plainte pour diffamation contre Mme Louisa Hanoune», écrit Nadia Labidi dans un communiqué, précisant que «cette plainte a été déposée le jeudi 7 mai auprès du tribunal de Sidi-M'hamed».
Une ministre qui ne fait que passer à l’acte, son «avertissement» sous forme d’une «lettre» qu’elle lui a envoyée il y a quelques jours, n’ayant visiblement pas trouvé «écho favorable» auprès de la patronne du PT. Dans cette missive, Labidi invitait Hanoune à «se dédire et à retirer ses accusations sous peine de poursuite judiciaire».
Bien au contraire, cette lettre n’a fait «qu’attiser» davantage «l’appétit» de la secrétaire générale du PT et de ses députés qui se sont, alors, mis à brocarder la ministre de la Culture. Profitant des débats en plénière à l’APN autour du projet de loi relatif aux activités et au marché du livre, bien des parlementaires du PT ont eu à multiplier les accusations de «dilapidations des deniers publics et de conflits d’intérêts» contre Labidi.
Cette dernière est accusée notamment de «se servir» en finançant des projets de son agence, Procom Production. Des actes relevant de conflits d’intérêts à greffer à d’autres «griefs» dont le financement de projets d’amis et de proches et d’associations dont elle serait membre.
Autant d’accusations auxquelles la ministre de la Culture a riposté, affirmant qu’elle a eu à céder à son mari et à son père, quelques semaines avant son intronisation comme ministre, sa «petite société».
Une réplique visiblement «molle» qui n’a pas été pour faire baisser la tension puisque la secrétaire générale du PT a poursuivi ses attaques contre la ministre cataloguée, désormais, dans le registre des «oligarques» qui tentent, selon Hanoune, de «gangrener les institutions du pays».
Elle l’a même «défiée» d’aller en justice, manifestant sa disponibilité à se dessaisir de son immunité parlementaire, affirmant avoir «les preuves de ses accusations».
Un «défi» que Labidi vient, donc, de relever en s’en remettant à la justice. Une démarche dont on prend acte au niveau du PT. «Nous prenons acte de cette plainte qui engage le gouvernement et le président de la République qui l’a nommée car la ministre de la Culture n’est pas une personnalité indépendante», dira d’emblée un membre du bureau politique du parti. Comme pour signifier que la ministre de la Culture n’aurait jamais agi de la sorte si elle n’avait pas eu le quitus du haut-lieu, notamment le Premier ministre et le chef de l’Etat dont Hanoune est réputée pourtant d’être une proche.
Mais qu’à cela ne tienne, ajoutera Ramdhane Taâzibt, «notre secrétaire générale est prête à se dessaisir de son immunité parlementaire pour répondre à la convocation de la justice».
Ce que même les députés du PT sont prêts à faire, eux, qui ont «apporté les preuves des malversations et des conflits d’intérêts de la ministre de la Culture», précisera, enfin, notre interlocuteur.
M. K.
La ministre de la Culture met à exécution sa menace d’il y a une dizaine de jours contre la secrétaire générale du PT. Nadia Labidi est, en effet, passée à l’acte, jeudi dernier, en déposant une plainte contre Louisa Hanoune pour «diffamation».
M. Kebci -Alger (Le Soir)Une première dans les annales du pays, une ministre de la République dépose une plainte contre une personnalité qui plus est, se trouve être un chef de parti et des plus proches du président de la République. «Comme je l'avais annoncé, j'ai demandé à mes avocats de déposer une plainte pour diffamation contre Mme Louisa Hanoune», écrit Nadia Labidi dans un communiqué, précisant que «cette plainte a été déposée le jeudi 7 mai auprès du tribunal de Sidi-M'hamed». Une ministre qui ne fait que passer à l’acte, son «avertissement» sous forme d’une «lettre» qu’elle lui a envoyée il y a quelques jours, n’ayant visiblement pas trouvé «écho favorable» auprès de la patronne du PT. Dans cette missive, Labidi invitait Hanoune à «se dédire et à retirer ses accusations sous peine de poursuite judiciaire». Bien au contraire, cette lettre n’a fait «qu’attiser» davantage «l’appétit» de la secrétaire générale du PT et de ses députés qui se sont, alors, mis à brocarder la ministre de la Culture. Profitant des débats en plénière à l’APN autour du projet de loi relatif aux activités et au marché du livre, bien des parlementaires du PT ont eu à multiplier les accusations de «dilapidations des deniers publics et de conflits d’intérêts» contre Labidi. Cette dernière est accusée notamment de «se servir» en finançant des projets de son agence, Procom Production. Des actes relevant de conflits d’intérêts à greffer à d’autres «griefs» dont le financement de projets d’amis et de proches et d’associations dont elle serait membre. Autant d’accusations auxquelles la ministre de la Culture a riposté, affirmant qu’elle a eu à céder à son mari et à son père, quelques semaines avant son intronisation comme ministre, sa «petite société». Une réplique visiblement «molle» qui n’a pas été pour faire baisser la tension puisque la secrétaire générale du PT a poursuivi ses attaques contre la ministre cataloguée, désormais, dans le registre des «oligarques» qui tentent, selon Hanoune, de «gangrener les institutions du pays». Elle l’a même «défiée» d’aller en justice, manifestant sa disponibilité à se dessaisir de son immunité parlementaire, affirmant avoir «les preuves de ses accusations». Un «défi» que Labidi vient, donc, de relever en s’en remettant à la justice. Une démarche dont on prend acte au niveau du PT. «Nous prenons acte de cette plainte qui engage le gouvernement et le président de la République qui l’a nommée car la ministre de la Culture n’est pas une personnalité indépendante», dira d’emblée un membre du bureau politique du parti. Comme pour signifier que la ministre de la Culture n’aurait jamais agi de la sorte si elle n’avait pas eu le quitus du haut-lieu, notamment le Premier ministre et le chef de l’Etat dont Hanoune est réputée pourtant d’être une proche. Mais qu’à cela ne tienne, ajoutera Ramdhane Taâzibt, «notre secrétaire générale est prête à se dessaisir de son immunité parlementaire pour répondre à la convocation de la justice». Ce que même les députés du PT sont prêts à faire, eux, qui ont «apporté les preuves des malversations et des conflits d’intérêts de la ministre de la Culture», précisera, enfin, notre interlocuteur. M. K.
Nombre de lectures : 160
|
Le conflit va atterrir devant les tribunaux : Labidi porte plainte contre Hanoune
par Yazid Alilat
D'escarmouches en polémiques, le conflit entre la ministre de la Culture Nadia Labidi et la porte-parole du Parti des Travailleurs (PT) Louiza Hanoune, va atterrir devant les tribunaux.
Comme promis ,d'ailleurs par les deux antagonistes, dont la ministre de la Culture, Nadia Labidi, qui a, finalement, mis à exécution sa menace d'ester en justice Louisa Hanoune, pour «diffamation». La ministre de la Culture a, dans un communiqué, annoncé, vendredi, avoir «demandé à mes avocats de déposer plainte pour diffamation contre Mme Louisa Hanoune». La plainte a été déposée, jeudi 7 mai, devant le tribunal de Sidi M'hamed (Alger), a tenu à préciser la ministre de la Culture, sociologue de formation. La plainte pour diffamation de Nadia Labidi intervient après ses démentis contre des accusations de la porte-parole du PT sur «un conflit d'intérêt» pour avoir permis le «financement public» d'un projet de film (Le Patio) devant être «produit par une société appartenant à la ministre.»
La ministre de la Culture avait, dans un premier temps, appelé Louisa Hanoune, dans une lettre, de «démentir publiquement» les propos rapportés par le quotidien ‘Ennahar El Djadid'. «J'ai appris par le journal ‘Ennahar El Djadid' que vous auriez déclaré que -la ministre de la Culture attribue tous les projets du secteur à ses amis ou à sa société», écrit la ministre qui avait menacé de recourir, le cas échéant, à la justice pour déposer une «plainte en diffamation contre l'auteur de ces propos».
La ministre de la Culture avait demandé, également, la constitution d'une «commission parlementaire» pour examiner les accusations portées, à son encontre, par le PT, au sujet du financement de certains projets inscrits dans le cadre de la manifestation «Constantine, capitale de la Culture arabe» et qu'elle juge «infondées». «S'ils ont des preuves, qu'ils les présentent», s'est-elle défendue, indiquant être «disposée à aller loin et détenir des preuves», car il y va de son image et de son honneur.
«Le Président doit intervenir rapidement au risque de voir l'État s'effondrer», a martelé de son côté Louisa Hanoune, lors d'une allocution durant une réunion du bureau politique du PT, au lendemain d'une intervention remarquée à l'APN des députés «travaillistes». Pour la responsable du PT, qui accuse la ministre de la Culture de lui avoir envoyé une lettre de menaces, après ses révélations sur le financement par le ministère du film «Le Patio» réalisé par sa boîte de communication (Procom International), Nadia Labidi «agit comme si c'était une propriété privée. Elle se comporte comme une délinquante, une chef de bande». Hanoune ajoute : «je n'ai aucun problème privé avec elle, mais c'est un comportement délinquant, une délinquance ministérielle. Elle m'a envoyé des gens à la maison, c'est une dérive, jamais vue». Pour elle, «Labidi est coupable d'une opération mafieuse», en finançant un film de sa société de communication et en lui donnant une nationalité tunisienne pour qu'il ne reste pas propriété de l'État algérien, comme l'exige la loi. «On va rendre publiques les preuves», avait assuré Louisa Hanoune. Dans la foulée, la porte-parole du PT accuse, également, de «complicité» le DG de l'ENTV et le ministre de la Communication puisque «l'Unique a un contrat avec la boîte de la ministre de la Culture qui lui vend une émission diffusée, chaque vendredi» (Saha Lahbab).
Le conflit Labidi-Hanoune avait éclaté le 19 avril dernier, avec les accusations de la porte-parole du PT contre la ministre, notamment d'avoir favorisé la production du film «Le Patio» de sa société de communication avec le budget dégagé pour la manifestation «Constantine, capitale de la Culture arabe». Les députés «travaillistes», dont Djelloul Djoudi, chef du groupe parlementaire du PT, avaient chargé la ministre de la Culture, durant une séance parlementaire consacrée au débat sur l'avant-projet de loi sur le livre, au mois d'avril dernier. Djoudi a accusé Nadia Labidi d'avoir monnayé une bourse aux USA pour son fils contre la gratuité, pendant trois jours, du Théâtre national algérien en faveur de l'ambassade des États-Unis à Alger, qui avait organisé une soirée musicale animée par le célèbre orchestre «El Gosto». «C'est contraire à la directive du Premier ministre quant à la nécessité pour les EPIC de rentabiliser au mieux leurs activités et manifestations», avait expliqué le député du PT. La ministre de la Culture est, également, accusée par le PT d'avoir «attribué, contre l'avis du Conseil du gouvernement, 17 milliards de centimes, à Amine Kouider, chef de l'orchestre symphonique national, pour son spectacle d'ouverture de la manifestation Constantine, capitale de la Culture arabe».
Le PT n'en reste pas là, puisqu'il a accusé Nadia Labidi d'avoir attribué un budget de 800 millions de centimes à «Nouba», une association dont elle est membre fondatrice.
«LE PATIO», LE CADC ET UNE VIVE POLEMIQUE
Sur la production du projet de film «Le Patio», Nadia Labidi ne s'était pas, directement, prononcée, mais le CADC, un centre dépendant du ministère de la Culture, a apporté un démenti aux accusations du PT. Le Centre algérien de développement du cinéma (CADC), un établissement public, sous tutelle du ministère de la Culture, avait démenti «formellement les accusations du Parti des Travailleurs concernant le financement du film ‘Le Patio'» du réalisateur Sid Ali Mazif. Dans un communiqué, le CADC a précisé que les accusations de Mme Hanoune et de M. Djoudi, selon lesquels la Société Procom International aurait bénéficié de 12 milliards de centimes, au titre du financement de ce film, étaient «infondées» et «fausses».
Selon le CADC, le financement du film «Le Patio» est estimé à «6,5 milliards de centimes». La production de ce film ainsi que celle de 14 autres œuvres, retenues dans le cadre de la manifestation «Constantine, capitale de la Culture arabe», avaient été confiée à l'Agence algérienne pour le rayonnement culturel (AARC), en 2014. La réalisation de tous ces films a été «ensuite transférée au CADC».
Comme promis ,d'ailleurs par les deux antagonistes, dont la ministre de la Culture, Nadia Labidi, qui a, finalement, mis à exécution sa menace d'ester en justice Louisa Hanoune, pour «diffamation». La ministre de la Culture a, dans un communiqué, annoncé, vendredi, avoir «demandé à mes avocats de déposer plainte pour diffamation contre Mme Louisa Hanoune». La plainte a été déposée, jeudi 7 mai, devant le tribunal de Sidi M'hamed (Alger), a tenu à préciser la ministre de la Culture, sociologue de formation. La plainte pour diffamation de Nadia Labidi intervient après ses démentis contre des accusations de la porte-parole du PT sur «un conflit d'intérêt» pour avoir permis le «financement public» d'un projet de film (Le Patio) devant être «produit par une société appartenant à la ministre.»
La ministre de la Culture avait, dans un premier temps, appelé Louisa Hanoune, dans une lettre, de «démentir publiquement» les propos rapportés par le quotidien ‘Ennahar El Djadid'. «J'ai appris par le journal ‘Ennahar El Djadid' que vous auriez déclaré que -la ministre de la Culture attribue tous les projets du secteur à ses amis ou à sa société», écrit la ministre qui avait menacé de recourir, le cas échéant, à la justice pour déposer une «plainte en diffamation contre l'auteur de ces propos».
La ministre de la Culture avait demandé, également, la constitution d'une «commission parlementaire» pour examiner les accusations portées, à son encontre, par le PT, au sujet du financement de certains projets inscrits dans le cadre de la manifestation «Constantine, capitale de la Culture arabe» et qu'elle juge «infondées». «S'ils ont des preuves, qu'ils les présentent», s'est-elle défendue, indiquant être «disposée à aller loin et détenir des preuves», car il y va de son image et de son honneur.
«Le Président doit intervenir rapidement au risque de voir l'État s'effondrer», a martelé de son côté Louisa Hanoune, lors d'une allocution durant une réunion du bureau politique du PT, au lendemain d'une intervention remarquée à l'APN des députés «travaillistes». Pour la responsable du PT, qui accuse la ministre de la Culture de lui avoir envoyé une lettre de menaces, après ses révélations sur le financement par le ministère du film «Le Patio» réalisé par sa boîte de communication (Procom International), Nadia Labidi «agit comme si c'était une propriété privée. Elle se comporte comme une délinquante, une chef de bande». Hanoune ajoute : «je n'ai aucun problème privé avec elle, mais c'est un comportement délinquant, une délinquance ministérielle. Elle m'a envoyé des gens à la maison, c'est une dérive, jamais vue». Pour elle, «Labidi est coupable d'une opération mafieuse», en finançant un film de sa société de communication et en lui donnant une nationalité tunisienne pour qu'il ne reste pas propriété de l'État algérien, comme l'exige la loi. «On va rendre publiques les preuves», avait assuré Louisa Hanoune. Dans la foulée, la porte-parole du PT accuse, également, de «complicité» le DG de l'ENTV et le ministre de la Communication puisque «l'Unique a un contrat avec la boîte de la ministre de la Culture qui lui vend une émission diffusée, chaque vendredi» (Saha Lahbab).
Le conflit Labidi-Hanoune avait éclaté le 19 avril dernier, avec les accusations de la porte-parole du PT contre la ministre, notamment d'avoir favorisé la production du film «Le Patio» de sa société de communication avec le budget dégagé pour la manifestation «Constantine, capitale de la Culture arabe». Les députés «travaillistes», dont Djelloul Djoudi, chef du groupe parlementaire du PT, avaient chargé la ministre de la Culture, durant une séance parlementaire consacrée au débat sur l'avant-projet de loi sur le livre, au mois d'avril dernier. Djoudi a accusé Nadia Labidi d'avoir monnayé une bourse aux USA pour son fils contre la gratuité, pendant trois jours, du Théâtre national algérien en faveur de l'ambassade des États-Unis à Alger, qui avait organisé une soirée musicale animée par le célèbre orchestre «El Gosto». «C'est contraire à la directive du Premier ministre quant à la nécessité pour les EPIC de rentabiliser au mieux leurs activités et manifestations», avait expliqué le député du PT. La ministre de la Culture est, également, accusée par le PT d'avoir «attribué, contre l'avis du Conseil du gouvernement, 17 milliards de centimes, à Amine Kouider, chef de l'orchestre symphonique national, pour son spectacle d'ouverture de la manifestation Constantine, capitale de la Culture arabe».
Le PT n'en reste pas là, puisqu'il a accusé Nadia Labidi d'avoir attribué un budget de 800 millions de centimes à «Nouba», une association dont elle est membre fondatrice.
«LE PATIO», LE CADC ET UNE VIVE POLEMIQUE
Sur la production du projet de film «Le Patio», Nadia Labidi ne s'était pas, directement, prononcée, mais le CADC, un centre dépendant du ministère de la Culture, a apporté un démenti aux accusations du PT. Le Centre algérien de développement du cinéma (CADC), un établissement public, sous tutelle du ministère de la Culture, avait démenti «formellement les accusations du Parti des Travailleurs concernant le financement du film ‘Le Patio'» du réalisateur Sid Ali Mazif. Dans un communiqué, le CADC a précisé que les accusations de Mme Hanoune et de M. Djoudi, selon lesquels la Société Procom International aurait bénéficié de 12 milliards de centimes, au titre du financement de ce film, étaient «infondées» et «fausses».
Selon le CADC, le financement du film «Le Patio» est estimé à «6,5 milliards de centimes». La production de ce film ainsi que celle de 14 autres œuvres, retenues dans le cadre de la manifestation «Constantine, capitale de la Culture arabe», avaient été confiée à l'Agence algérienne pour le rayonnement culturel (AARC), en 2014. La réalisation de tous ces films a été «ensuite transférée au CADC».
Actualités : Le Bonjour du «Soir»
La camarade Louisa et les beaux parleurs
Par Maâmar Farah
J'ai déjà, dans un précédent billet, salué les positions courageuses, patriotiques et progressistes de Louisa Hanoune concernant les changements intervenus dans l'industrie et qui, sous couvert de renforcement du secteur public et de retour à l'investissement productif, pourraient cacher de nouvelles visées de cette oligarchie rampante au sommet du pouvoir pour s'accaparer des biens du peuple.
Le vent est en train de tourner en faveur de la camarade Louisa au sein d'une opinion publique qui oublie peu à peu son implication forte aux côtés de Bouteflika et ses attaques personnelles exécrables contre le candidat Benflis, pour ne retenir que sa mobilisation actuelle et sur tous les fronts contre l'oligarchie, les pratiques mafieuses, la corruption et l'argent sale.
Ce sont les thèmes du moment. S'il n'y a pas une réaction saine de tous les patriotes contre ces dérives, adieu l'Algérie ! La situation est grave. Saurons-nous comprendre le message de Hanoune ? Et surtout avoir son courage pour nous dresser contre les «Destruktors» ? Car les «débats» stériles qui s'éloignent de la question centrale de la moralisation de la vie politique et du danger mortel de l'accaparement du pouvoir par les forces de l'argent, ne servent qu'à détourner l'opinion de ce qui est fondamental, pour n'être qu'une coquetterie de plus dans les salons des beaux parleurs qui n'ont, pour tout auditoire, qu'un mur de miroirs où ils aiment s'admirer...
farahmadaure@gmail.com
J'ai déjà, dans un précédent billet, salué les positions courageuses, patriotiques et progressistes de Louisa Hanoune concernant les changements intervenus dans l'industrie et qui, sous couvert de renforcement du secteur public et de retour à l'investissement productif, pourraient cacher de nouvelles visées de cette oligarchie rampante au sommet du pouvoir pour s'accaparer des biens du peuple.
Le vent est en train de tourner en faveur de la camarade Louisa au sein d'une opinion publique qui oublie peu à peu son implication forte aux côtés de Bouteflika et ses attaques personnelles exécrables contre le candidat Benflis, pour ne retenir que sa mobilisation actuelle et sur tous les fronts contre l'oligarchie, les pratiques mafieuses, la corruption et l'argent sale.
Ce sont les thèmes du moment. S'il n'y a pas une réaction saine de tous les patriotes contre ces dérives, adieu l'Algérie ! La situation est grave. Saurons-nous comprendre le message de Hanoune ? Et surtout avoir son courage pour nous dresser contre les «Destruktors» ? Car les «débats» stériles qui s'éloignent de la question centrale de la moralisation de la vie politique et du danger mortel de l'accaparement du pouvoir par les forces de l'argent, ne servent qu'à détourner l'opinion de ce qui est fondamental, pour n'être qu'une coquetterie de plus dans les salons des beaux parleurs qui n'ont, pour tout auditoire, qu'un mur de miroirs où ils aiment s'admirer...
farahmadaure@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق