الخميس، مايو 21

الاخبار العاجلة لاستقبال سكان قسنطينة الامطار الطوفانية الربيعية والجزائريون يرتقيون زلازل وفيضانات وهزات ارضية فوق الاراضي الجزائرية بسبب القروض الربوية والفلاحين يقررون الاقتراض الربوي من اجل انقاد المنتوج الفلاحي من البنوك والتجار يقررون حرب الاسعار على البطون الجزائرية بقرارات رئاسية من اجل الهاء الشعب الجدزاتئري عن القضايا السياسية والحكومة الجزائرية تعيش ماساة العزلة السياسية الدولية بعد اكتشاف مخطط فرنسي لتقسيم دولة سلال الجزائر الى اربعة مقاطعات جغرافية وتحت الحماية الفرنسية بموافقة السلطات الجزائرية الرسمية وشر البلبية مايبكي


اخر خبر

الاخبار العاجلة لاستقبال سكان قسنطينة الامطار الطوفانية الربيعية والجزائريون يرتقيون زلازل وفيضانات وهزات ارضية فوق الاراضي الجزائرية بسبب القروض الربوية والفلاحين يقررون الاقتراض الربوي من اجل انقاد المنتوج الفلاحي من البنوك والتجار يقررون حرب الاسعار على البطون الجزائرية بقرارات رئاسية من اجل الهاء الشعب الجدزاتئري عن القضايا السياسية والحكومة الجزائرية تعيش ماساة العزلة السياسية الدولية بعد اكتشاف مخطط فرنسي لتقسيم دولة سلال الجزائر الى اربعة مقاطعات جغرافية وتحت الحماية الفرنسية بموافقة السلطات الجزائرية الرسمية وشر البلبية مايبكي


اخر خبر
الاخبار العاجلة لتخصيص  اداعة قسنطينة حصص لعلماء علم النفس للحديث عن ظاهرة غياب المراحيض النسائيةفي
شوارع  وسط مدينة وسكان قسنطينة يتسائلون غن  اسباتب غلق  المراحيض العمومية العصرية  امام حديقة مهري   يدكر ان مراحيض قسنطينة العمومية امست قبلة للعاشقين حنسيا  مقابل حصول مسيري المراحيض العمومية على مبالغ خيالية للعلم فان اقل سعر في المراحيض 15دج للخفيف والثقيل و2000دج  للممنوع  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الجزائريين ان  الصحافة الجزائرية تقدس  المشارقة الى درجة  الخضوع الجنسي  يدكر ان 
الجزائريين يعبدون الاصنام  المصرية والاصنام الفرنسية ويقدسون  النساء المصريات الى درجة نزع ملابسهم ويدكر ان  
مواطن جزائري نزع ملابسه في شوارع العاصمة بطلب من شابة مصرية  وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لضياع  نساء الجزائر العازيات   بعد القرارات  الفجائية الصادرة من عائلاتهن بطرهن من المنازل  العائلية لكونهم  عاقرات وعازبات  ونساء الجزائر العازبات  يقررن تاسيس  شركات لبيوت الدعارة  للنساء العاوزبات من اجل ضمان مصاريف الحياة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستقبال سكان قسنطينة الامطار الطوفانية الربيعية والجزائريون يرتقيون زلازل وفيضانات وهزات ارضية فوق الاراضي الجزائرية بسبب القروض الربوية والفلاحين يقررون الاقتراض الربوي من اجل انقاد المنتوج الفلاحي من البنوك والتجار يقررون حرب الاسعار على البطون الجزائرية بقرارات رئاسية من اجل الهاء الشعب الجدزاتئري عن القضايا السياسية والحكومة الجزائرية تعيش ماساة العزلة السياسية الدولية بعد اكتشاف مخطط فرنسي لتقسيم دولة سلال الجزائر الى اربعة مقاطعات جغرافية وتحت الحماية الفرنسية بموافقة السلطات الجزائرية الرسمية وشر البلبية مايبكي















جراء الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي 
سكان بلدية خير الدين ناقمون
عاش نهار أمس العشرات من المستفيدين من منح ومعاشات التقاعد ببلدية خير الدين بمستغانم على الأعصاب، حيث اصطف العشرات منهم أمام مقر المكتب البريدي لغرض الحصول على مستحقاتهم بغية الانتفاع بها لقضاء مختلف الحاجيات الغذائية وغيرها، غير أن أمانيهم قد تبخرت وظلوا على مدار الساعات ينتظرون الفرج في طوابير متواصلة لا لشيء فقط بسبب الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي . الظاهرة باتت مشهدا اعتياديا ومألوفا في ظرف تبقى فيه مصالح مؤسسة سونلغاز عاجزة عن فض الإشكال وإصلاح الأعطاب. كما أشار مواطنو البلدية، وهم في درجة غضب وتوتر كبيرين إلى أن الانقطاعات المتكررة لم تتوقف على مدار الأيام والساعات، خصوصا خلال النهار، لتتعطل بذلك مختلف الخدمات الإدارية والبريدية وغيرها . 
لذا، فالساكنة يناشدون الجهات الوصية التدخل السريع لإرغام المسؤولين على المؤسسة للقيام بواجباتهم . تجدر الإشارة إلى أن مصالح بريد الجزائر، وعلى رأسها المدير الولائي �عصمان بن ذهيبة� قد قامت بمبادرة تستحق عليها التشجيع للتخفيف عن فئة المتقاعدين، حيث قدمت موعد صب مستحقاتها نهار الأمس لتفادي اليوم المحدد بـ22 من كل شهر، والذي يصادف يوم الجمعة أي عطلة نهاية الأسبوع، غير أن المبادرة تلك اصطدمت بعجز مصالح سونالغاز وحالت دون انتفاع المتقاعدين من تلك المبادرة . ع ياسين

قاطنة السكن الهش بالبركي تطالب بترحيلها إلى سكنات لائقة
طالب قاطنو السكن الهش بالبركي بالتعجيل بترحيلهم إلى سكنات لائقة تؤويهم وتحفظ كرامتهم جراء الانهيارات الجزئية التي تتعرض لها سكناتهم الهشة في كل مرة، مما يهدد سلامتهم، 
حيث اشتكى بعض المواطنين ممن يقطنون ببعض العمارة الهشة المتواجدة بالمنطقة من خلال حديثهم لليومية من تماطل السلطات في برمجة عمليات ترحيل لفائدة سكان المنطقة وأشاروا، إلى أن سكناتهم الهشة تتعرض في كل مرة لانهيارات جزئية خطيرة أضحت تشكل خطرا داهما عليهم وأشاروا، إلى أنهم تقدموا بالعديد من طلبات الاستفادة من أجل الحصول على سكنات لائقة، لكن لا حياة لمن تنادي، كما أشاروا من خلال تصريحاتهم، إلى أن الجهات المعنية بالمنطقة قامت بإحصائهم منذ مدة طويلة ولغاية اليوم لم يطرأ أي جديد عليهم ومعاناتهم لا تزال قائمة داخل السكنات التي تفتقر لشروط الحياة الكريمة أكثر من ذلك باتت تنذر بوقوع كارثة حقيقية تهدد بالموت أو تشرد العديد من العائلات. وعليه وتفاديا لوقوع المحذور يدعو قاطنو السكن الهش بالبركي إلى ضرورة التدخل العاجل وانتشالهم من الغبن والمعاناة التي يتخبطون فيها منذ عقود طويلة. ق.أمينة

 


الإدارة تتعهد بفتح باب الحوار والعمال يستعجلون تحقيق مطالبهم 
خمسة ملايير خسائر مؤسسة ترامواي بعد 17 يوم من الإضراب
قدّرت الخسائر التي تكبدتها مؤسسة تسيير واستغلال الترامواي �سيترام� بـ5 مليار سنتيم، أي ما يساوي 50 مليون دج عقب الإضراب الذي شنه عمال المؤسسة من سائقين وأعوان بيع التذاكر وأعوان المراقبة وغيرهم، والذي دام 17 يوما متتالية حسب ما أكدته مصادر موثوقة من محيط خلية الاتصال على مستوى مؤسسة �سيترام� بوهران، حيث ارتفع خلال الإضراب عدد الركاب أضعافا مضاعفة من منطلق الركوب المجاني، بعدما كانوا يقدرون بأزيد من 22 ألف راكب يوميا، وهو ما كبّد المؤسسة الوصية خسائرا مالية كبيرة، خاصة بعد تسجيل غلق أكشاك بيع التذاكر، وغياب أعوان المراقبة عن العمل امتثالا للإضراب الذي شرع فيه العمال منذ الفاتح من ماي الجاري تزامنا ومناسبة عيد العمال، 
حيث استغل غالبية الركاب الفرصة للصعود المجاني ذهابا وإيابا بعد إطلاق الخدمة الدنيا وحالة اللاستقرار التي سادت هذه الوسيلة الحضرية التي تعوّد عليها الركاب، واستحسنها في إطار ما يصب في وعاء تحسين خدمات النقل، ليبقى هاجس العزوف عن تسديد فواتير الركوب قائما طيلة مدة الإضراب، مع العلم أن ثمن التذكرة الواحدة يعادل الـ40 دج، والرقم مضروب في آلاف الركاب الذين كانوا يمتطون عربات الترامواي مجانا، ما جعل الخسائر تقدر بالملايير. وفي هذا الصدد، صرح مصدر مسؤول من مصلحة التسيير والاستغلال بمؤسسة �سيترام� أنه تم الشروع في تبني إستراتيجية جديدة تصب في وعاء تحسيس الركاب للتأشير على تذاكر الركوب ونزع ذهنية الركوب المجاني التي تعوّد عليها الركاب عبر عربات ترامواي، مشيرا إلى أن عمليات التحسيس يقوم بها أعوان المراقبة الذين يبلغ تعدادهم 100 عونا موزعين عبر 25 عربة تنشط حاليا عبر محاور مسار الترامواي على أن يتم اعتماد ملصقات إن تطلّب الأمر ذلك لتفادي خسائر أخرى بسبب التعود على الركوب مجانا من قبل الركاب، مشيرا إلى أنه يتم حاليا ضبط أجندة إرجاع الأمور إلى مجاريها وإلى مسارها الطبيعي عقب الإضرابات التي شهدتها المؤسسة خلال الإضراب، منوها في نفس الاتجاه أن باب الحوار يبقى دائما مفتوحا أمام العمال والهيئة النقابية، حيث كشف الأمين العام لنقابة العمال بترامواي وهران أنه تم الرجوع إلى العمل بتدخل من الأمين الولائي للاتحاد العام للعمال الجزائريين أول أمس الأول بعد عقد الجمعة العامة، في انتظار ما ستسفر عنه عملية التدخل من قبل هيئة سيدي السعيد الذي وعد العمال باحتواء مطالبهم وأمهلهم مدة لا تفوق شهرا كاملا، حيث تجدر الإشارة إلى أن مطالب العمال تتمثل تحديدا في تخفيض ساعات العمل من 48 ساعة إلى 40 ساعة حسب ما يمليه القانون وتعويضهم عن ساعات العمل الإضافية. ك بودومي








الإدارة تتعهد بفتح باب الحوار والعمال يستعجلون تحقيق مطالبهم 
خمسة ملايير خسائر مؤسسة ترامواي بعد 17 يوم من الإضراب
قدّرت الخسائر التي تكبدتها مؤسسة تسيير واستغلال الترامواي �سيترام� بـ5 مليار سنتيم، أي ما يساوي 50 مليون دج عقب الإضراب الذي شنه عمال المؤسسة من سائقين وأعوان بيع التذاكر وأعوان المراقبة وغيرهم، والذي دام 17 يوما متتالية حسب ما أكدته مصادر موثوقة من محيط خلية الاتصال على مستوى مؤسسة �سيترام� بوهران، حيث ارتفع خلال الإضراب عدد الركاب أضعافا مضاعفة من منطلق الركوب المجاني، بعدما كانوا يقدرون بأزيد من 22 ألف راكب يوميا، وهو ما كبّد المؤسسة الوصية خسائرا مالية كبيرة، خاصة بعد تسجيل غلق أكشاك بيع التذاكر، وغياب أعوان المراقبة عن العمل امتثالا للإضراب الذي شرع فيه العمال منذ الفاتح من ماي الجاري تزامنا ومناسبة عيد العمال، 
حيث استغل غالبية الركاب الفرصة للصعود المجاني ذهابا وإيابا بعد إطلاق الخدمة الدنيا وحالة اللاستقرار التي سادت هذه الوسيلة الحضرية التي تعوّد عليها الركاب، واستحسنها في إطار ما يصب في وعاء تحسين خدمات النقل، ليبقى هاجس العزوف عن تسديد فواتير الركوب قائما طيلة مدة الإضراب، مع العلم أن ثمن التذكرة الواحدة يعادل الـ40 دج، والرقم مضروب في آلاف الركاب الذين كانوا يمتطون عربات الترامواي مجانا، ما جعل الخسائر تقدر بالملايير. وفي هذا الصدد، صرح مصدر مسؤول من مصلحة التسيير والاستغلال بمؤسسة �سيترام� أنه تم الشروع في تبني إستراتيجية جديدة تصب في وعاء تحسيس الركاب للتأشير على تذاكر الركوب ونزع ذهنية الركوب المجاني التي تعوّد عليها الركاب عبر عربات ترامواي، مشيرا إلى أن عمليات التحسيس يقوم بها أعوان المراقبة الذين يبلغ تعدادهم 100 عونا موزعين عبر 25 عربة تنشط حاليا عبر محاور مسار الترامواي على أن يتم اعتماد ملصقات إن تطلّب الأمر ذلك لتفادي خسائر أخرى بسبب التعود على الركوب مجانا من قبل الركاب، مشيرا إلى أنه يتم حاليا ضبط أجندة إرجاع الأمور إلى مجاريها وإلى مسارها الطبيعي عقب الإضرابات التي شهدتها المؤسسة خلال الإضراب، منوها في نفس الاتجاه أن باب الحوار يبقى دائما مفتوحا أمام العمال والهيئة النقابية، حيث كشف الأمين العام لنقابة العمال بترامواي وهران أنه تم الرجوع إلى العمل بتدخل من الأمين الولائي للاتحاد العام للعمال الجزائريين أول أمس الأول بعد عقد الجمعة العامة، في انتظار ما ستسفر عنه عملية التدخل من قبل هيئة سيدي السعيد الذي وعد العمال باحتواء مطالبهم وأمهلهم مدة لا تفوق شهرا كاملا، حيث تجدر الإشارة إلى أن مطالب العمال تتمثل تحديدا في تخفيض ساعات العمل من 48 ساعة إلى 40 ساعة حسب ما يمليه القانون وتعويضهم عن ساعات العمل الإضافية. ك بودومي


Mosquée Rabain Chérif : Travaux de réhabilitation ou de démolition ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.05.15 | 10h00 Réagissez

Des citoyens nous ont alertés à propos des travaux de réhabilitation en cours à la mosquée Rabain Chérif.

Ces derniers s’inquiètent en effet du fait que l’opération en question, se serait transformée, selon leurs propos, en opération de démolition pure et simple. Hier, lors de notre déplacement sur place, nous avons constaté qu’effectivement la partie supérieure de la mosquée, laquelle possède deux nivaux, a été démolie. Une démolition motivée par le fait que la structure en question, rapporte un représentant de l’entreprise chargée des travaux, a été réalisée dans des conditions qui ne répondent pas aux normes de sécurité. Les colonnes porteuses, affirment nos interlocuteurs, ne descendaient pas jusqu’aux fondations mais ont été érigées à partir du plancher de l’étage supérieur ce qui constitue un danger pour tous ceux appelés à fréquenter ce lieu de culte dont les travaux de réhabilitation, inscrits dans le cadre de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, ont repris, rappelons-le, il y a une vingtaine de jours après un arrêt de chantier qui aura duré près de 5 mois.    
F. Raoui


فيما أتت ألسنة النيران على 3 آلاف كتكوت 
وفاة شاب وإصابة آخرين في انفجار قارورة غاز بتيارت
أودى انفجار قارورة غاز وقع ليلة أول أمس بحظيرة لتربية الدواجن بمنطقة "غار الذيب" بالمخرج الشرقي لمدينة السوقر بولاية تيارت إلى وفاة شاب "غ.ح" 21 سنة متأثرا بحروقه البليغة وإصابة اثنين "ك.ا" 19 سنة و"ك.ع" 47 سنة تم نقلهما على جناح السرعة إلى مستشفى السوقرو من ثمة نقل أحدهما إلى مستشفى وهران لخطورة الإصابة فيما تبقى حالة الآخر مستقرة. 
وحسب ذات المصادر فإن في تلك الليلة التي ميزتها برودة الطقس، أراد الضحايا إشعال الغاز من أجل تدفئة الكتاكيت والدجاج إلا أنهم تفاجئوا بانفجار، قارورة الغاز لأسباب مجهولة لتفتح المصالح الأمنية تحقيقا للوقوف حول حيثيات الحادث. غزالي جمال


il a adressé sa démission de son poste au P/APC

Graves révélations du délégué communal de Ziadia

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.05.15 | 10h00 Réagissez
 
 Benhamouda Abdelmalek ex délégué de Ziadia
Benhamouda Abdelmalek ex délégué de Ziadia

La gestion chaotique des affaires de la commune de Constantine n’est un secret pour personne. Depuis 2012, plusieurs élus ont manifesté leur désapprobation contre les mesures et les décisions jugées arbitraires et unilatérales d’un P/APC, qui a montré ses limites en matière de maîtrise de la gestion de certains dossiers, mais aussi en raison de son silence face à certaines affaires scabreuses qui continuent d’alimenter la chronique locale.

Le dernier des élus à avoir crié haut et fort son refus de se soumettre aux manœuvres du P/APC, SeifedineRihani, est le responsable de la délégation communale de Ziadia, Abdelmalek Benhamouda, qui a déposé lundi dernier sa démission de son poste. Dans sa lettre de démission, dont nous détenons une copie, Benhamouda s’élève contre les menaces du maire de le destituer de son poste, pour des raisons politiques, liées à son engagement au sein de son parti, le FLN.
«Le P/APC ne peut pas m’imposer de trahir mon appartenance au FLN, comme il ne peut pas m’imposer de ne pas aller à la Mouhafadha, par ce que je suis l’enfant du FLN auquel je reste fidèle; s’il a un problème avec le parti, cela ne me concerne nullement ; par contre, s’il est en désaccord avec un élu de la commune, il ne pourra pas m’obliger d’être à son côté, contre cette personne. Mais si le maire a d’autres problèmes avec d’autres personnes, il n’a qu’à les confronter lui-même», annonce Benhamouda qui qualifie les «futilités» de SeifedineRihani de règlements de comptes contre des élus qui ont toujours critiqué ses mesures autoritaires et unilatérales.
Dans un entretien accordé à El Watan, Abdelmalek Benhamouda dénonce surtout la marginalisation dont a été victime la délégation urbaine de Ziadia, dont l’immense territoire s’étend de la mosquée Omar Ibn Abdelaziz et la cité Sakiet Sidi Youcef (ex-BUM) au sud et à l’est, jusqu’à Kef Lakehal à l’extrême nord, en passant entres autres par les cités Sarkina, Soreco, 11 Décembre 1960, Ziadia et Djebel Ouahch.
«Nous n’avons même pas une communication directe avec le maire, qui refuse de répondre à nos appels ; même les réunions périodiques de coordination avec les délégations communales ne se tiennent plus depuis longtemps ; pourtant nous sommes censés servir les citoyens qui nous ont élus, et résoudre leurs problèmes ; c’est à nous d’aller vers les citoyens et pas le contraire», notera-t-il.

Des infractions passées sous silence
Le désormais ex-délégué de Ziadia nous a fait des révélations graves sur les dossiers des constructions illicites érigées sur les terrains d’El Berda et de Bachtarzi, se trouvant sur la partie du secteur située entre la cité des 100 Logements à Sarkina et l’hôpital psychiatrique de Djebel Ouahch.
«Depuis mon installation en février 2013, nos services ont effectué des sorties avec les représentants de l’agence foncière, où nous avons recensé des constructions illicites sur des poches destinées à des équipements publics et sur des poches non aménagées ; nous avons adressé plusieurs procès-verbaux d’infraction, avec bordereaux d’envoi, et même des rappels au service de l’urbanisme de la commune, pour programmer des opérations de démolition, mais ce dernier est resté muet sur ce sujet, et ne nous a adressé aucune réponse à ce jour ; je défie quiconque qui peut avancer le contraire», note Benhamouda.
Des dépassements aussi graves, dont le maire lui-même est au courant, mais il n’a pas décidé d’agir, selon notre interlocuteur, qui donne le chiffre de plus de 160 constructions illicites dans les deux lieux. «Etrangement, nous avons été informés sur des démolitions opérées dans les autres secteurs, mais la délégation communale de Ziadia a été épargnée, pour des raisons obscures», poursuit-il.Abdelmalek Benhamouda affirme que les gens qui construisent illicitement dans ces lieux sont quasiment sûrs qu’ils ne seront pas inquiétés.
Les travaux ne connaissent aucun répit, et les bâtisses poussent comme des champignons, en violation des lois sur l’urbanisme. «La situation est devenue plus grave ; elle ne fait qu’empirer, en l’absence de la moindre mesure des responsables de la commune», a-t-il averti. Tout cela suppose que des personnes aux intérêts occultes et aux appétits voraces sont derrière cette anarchie, qui sévit sur le territoire de la délégation urbaine de Ziadia.

Un secteur délaissé
«Nous n’avons cessé de réclamer depuis des mois plus de moyens humains et matériels pour gérer la délégation communale de Ziadia et répondre aux attentes des habitants. Comment peut-on travailler avec uniquement deux camions d’intervention et trois véhicules, dont un est en panne ?» s’interroge Abdelmalek Benhamouda. Ce dernier ne manque pas de soulever les défaillances dans l’éclairage public, la collecte des ordures et le nettoyage de la voirie.
Des taches assurées par une entreprise privée qui ne couvre pas la totalité du secteur. «Je vous assure que des lieux ne sont même pas visités pour la collecte des ordures, alors que tout le secteur ne dispose que de 50 balayeurs», déplore-t-il. «C’est normal que les habitants se plaignent des saletés, car il y a un grand déficit dans l’entretien quotidien», affirme-t-il. Interrogé sur le phénomène des vaches errantes, devenu un cauchemar pour la population, notre interlocuteur indique que le problème avait été posé plusieurs fois, mais les responsables de la commune n’ont pas pris la chose au sérieux, et n’ont jamais pensé agir à temps et avec rigueur et fermeté envers les contrevenants. «Maintenant, il est impossible de saisir ces vaches, car il n’y a pas de fourrière animale à Constantine ; en plus, même l’abattoir communal est fermé», notera-t-il.
Pour l’état dégradé des routes, il y a beaucoup à dire. «Malgré la disponibilité des enveloppes financières à la commune, on continue toujours de faire dans le bricolage et le retapage ; vous n’avez qu’à voir ce qui a été fait sur la route qui passe à proximité du siège de la délégation, et qui s’est dégradée encore, quelques mois seulement après son retapage», ajoute-t-il. En somme, la délégation communale de Ziadia a besoin d’un travail titanesque pour lui redonner une image convenable et un cadre de vie qui permet aux habitants de se sentir mieux considérés.
Arslan Selmane

Mascara
Fin des travaux de déplacement des réseaux et d’expropriation prévue le 31 juillet prochain 
Le transfert des eaux du MAO pour bientôtPlusieurs régions surtout celles du nord de la wilaya de Mascara seront bientôt alimentées en eaux du MAO, à partir plus précisément de la station de dessalement de Mers El-Hadjadj dans la wilaya d’Oran. 
C’est en fait ce qu’a déclaré dernièrement le chargé de la cellule de communication auprès du cabinet du wali. 
En effet, le couloir Mohammadia-Sig-Oggaz et la commune de Mascara entre autres, seront raccordés au réseau du MAO qui sera nouvellement mis en place et qui assurera un transfert et un acheminement de 122.500 m3/j, de quoi alimenter 603.000 habitants jusqu’en 2040. 
Il est précisé en outre que les travaux liés aux déplacements des différents réseaux et autres actes d’expropriation des propriétaires terriens conformément à la réglementation en vigueur, sont déjà en cours. Le directeur technique de ce gigantesque projet et les autres entreprises changées de son exécution sont tenus par le wali d’accentuer la cadence des travaux en question et les travaux de réalisation des différents châteaux d’eau programmés à cet effet dans les communes de Alaimia, Sig, Rass El Ain Amirouche et Mascara alors que le DHW et les chefs de daïra regroupant les communes bénéficiaires sont appelés à trouver les éventuelles solutions réglementaires à tous les obstacles rencontrés. 
De leur côté, les services de la DSA et des forêts de la wilaya en coordination avec les chefs de daïra concernés de Sig, Oggaz et Mohammadia sont invités à se rapprocher des fellahs concerné par une éventuelle opération d’expropriation dans le cadre de l’utilité publique à travers une éventuelle campagne d’information et de sensibilisation en mettant en exergue leur droit absolu quant à une indemnisation totale conformément à la loi pour l’exécution de ce grand projet d’une importance vitale pour toute la wilaya. 
Ainsi, les services de la DSA et ceux des forêts de la wilaya sont appelés à l’exécution des travaux de transplantation d’arbres notamment d’oliviers touchés par le passage des conduites souterraines de ce couloir d’acheminement des eaux dessalées et la mise en place du réseau d’AEP et celui du contrôle numérique et de gestion à distance grâce à la mise en place d’un système de télégestion. 
La date de l’achèvement de l’ensemble de tous ces travaux est fixée au 31 juillet prochain. 
A.Heddadj
Ain Temouchent
Relogement de 80 familles à Sidi Ben Adda
Pas moins de 80 familles de la commune de Sidi Ben Adda (3 km d’Ain Temouchent) ont été relogées mardi dans de nouvelles habitations réalisées dans le cadre de la résorption de l’habitat précaire (RHP), apprend-on mercredi du président d’APC.
L’opération qui a concerné des familles du douar Chafï s’est déroulée durant toute la journée du mardi pour s’achever à une heure tardive, a indiqué Rabah Damou. Les nouveaux logements publics locatifs (LPL) de type F3, situés au POS Nord de la commune, répondent aux normes urbanistiques, a-t-on souligné. Pour faciliter l’opération de déménagement, les autorités de la daïra et de la commune ont mobilisé d’importants moyens humains et matériels, a-t-on ajouté. 
Inscrite dans le cadre du programme de résorption de l’habitat précaire, cette opération qui s’est déroulée dans de bonnes conditions, a été suivie par la démolition des anciennes bâtisses en présence des autorités locales, dont le chef de daïra et le maire de Sidi Ben Adda, ainsi que les services de sécurité et la protection civile, a-t-on encore indiqué.
Il s’agit de la deuxième opération de relogement concernant ce douar, a-t-on rappelé. Cent cinquante (150) familles avaient été relogées, en décembre 2013, toujours dans le cadre de la résorption de l’habitat précaire (RHP) inscrite à l’intitulé de cette collectivité locale.
Alors que les estivants attendent beaucoup de la saison 2015 33 plages de la wilaya d’Oran autorisées à la baignadeAu total, 33 plages du littoral oranais sur 34 sont autorisées à la baignade, durant la saison estivale 2015, a-t-on appris du directeur local du Tourisme. «A l’exception de la plage d’El Mactaa, dans la daïra de Mers el Hadjadj, déclarée interdite momentanément pour cause de montée du niveau des eaux de baignade due aux essais techniques de la station de dessalement des eaux, située dans son voisinage immédiat, les 33 plages réparties à travers les communes côtières de la wilaya d’Oran seront toutes ouvertes à la baignade», a indiqué Kaïm Benamar Belabbes . 
«Outre les 112 millions DA octroyés par la wilaya au titre des plans communaux de développement (PCD), pour la réhabilitation de l’éclairage public au niveau des plages, nous avons bénéficié d’une enveloppe financière de la part de la tutelle pour renforcer l’équipement des plages, entre douchettes, cabines de déshabillage et toilettes (60 unités chacune) ainsi que le matériels de balisage des zones de baignade», a ajouté le même responsable. Cette opération d’équipements des plages devant assurer un meilleur confort aux estivants est en cours, a-t-il fait observer. Par ailleurs, le directeur du Tourisme a assuré qu’une allocation budgétaire financière supplémentaire a été accordée par la wilaya d’Oran, pour l’acquisition d’équipements spécifiques des plages tels que les cribleuses, miradors pour maîtres-nageurs et autres équipements. Il a également annoncé la mise sur pied d’une commission mixte formée des services des directions du Tourisme et de l’Artisanat et du Commerce, pour entamer, dès la semaine prochaine, des opérations de contrôle des établissements hôteliers balnéaires. Durant la saison estivale précédente, les 33 plages autorisées à la baignade ont drainé quelque 27 millions d’estivants, avec un pic durant le mois d’août, rappelle-t-on.
CHUO / Service psychiatrique
Mépris et propos désobligeants d’un agent Malgré les instructions des plus hautes autorités du pays concernant le bon accueil et l’orientation qui doivent être réservés aux citoyens au niveau des différentes structures publiques, ces derniers continuent de subir certains mauvais comportements d’agents qui ne prennent même pas la peine de porter un uniforme devant les distingue des autres employés et parfois même des visiteurs. 
Avant-hier matin, au niveau du service psychiatrique du CHUO, un agent assis parmi les patients à l’entrée du service, portant blouse blanche et claquettes, ne se donnait même pas la peine de se lever pour orienter les patients, a-ton constaté. Sa tâche se limitait à demander ce que les patients cherchaient pour leur dire de s’asseoir et d’attendre, sans toutefois de se priver pas de faire des commentaires désobligeants. En effet, lorsqu’un homme accompagné de son épouse ont franchi le couloir du service psychiatrique, l’agent en question qui n’apparaissait même pas parmi les patients, les a interpellés pour leur demander ce qu’ils voulaient. L’homme lui montra alors une lettre d’orientation destinée à un médecin. Toujours en position assise, l’agent lui expliqua sèchement que le médecin était occupé et qu’il fallait attendre, puis il s’est adressé au patient qui était assis à côté de lui pour lui dire : «Les gens qui portent des lettres sont des personnes pistonnées. Ils se croient tous permis, ils veulent passer les premiers», un jugement de valeur qui n’a pas été du goût de l’époux de la patiente qui a expliqué à un autre agent qu’il n’est pas un pistonné mais un simple pauvre citoyen. Qui est cet agent. S’agit-il d’un médecin, d’un infirmier, d’un agent de sécurité ou bien d’un réceptionniste ? Pourquoi ne pas installer des agents qualifiés ayant le sens de la communication et habillés d’une façon distincte pour pouvoir être identifiés, surtout lorsqu’il s’agit d’un service aussi important que la santé où les patients ont besoin d’écoute et d’un bon accueil pour ne pas ajouter à leur malheur, la mauvaise humeur et le mépris de ce genre d’agents.
A.Bekhaitia

Les poids lourds continuent de sévir dans la villeOù sont passées les instructions des responsables ?Le troisième boulevard périphérique emprunté quotidiennement par des milliers de voitures, souffre d’un trafic asphyxiant des poids lourds. Ces engins ont transformé cette voie expresse en un cauchemar pour les automobilistes. 
Les chauffeurs des camions poids lourds sont souvent pointés du doigt par le citoyen qui reproche à ces derniers d’agir en maître sur les routes, créant des embouteillages monstres pratiquement toute la semaine. Les accidents de la circulation qui surviennent tous les jours au niveau des ronds-points de la ville à l’exemple de celui de la cité Djamel ou El Bahia, sont le parfait exemple de cet état de fait dont la prise en charge semble échapper aux responsables du secteur qui peinent à trouver la solution idoine à ce problème. Les automobilistes se disent piégés dans une anarchie qui perdure depuis des années, alors que les mesures visant à mettre fin à cette situation tardent à venir. 
Tout le monde se souvient de l’arrêté de wilaya instauré depuis quelques années interdisant aux camions poids lourds de circuler durant des heures précises de la journée afin d’alléger la circulation, une instruction qui n’est malheureusement pas appliquée aujourd’hui. Hier au niveau du rond-point de la cité Djamel, le chauffeur d’une vanne a eu la malchance de trop s’aventurer à côté d’un camion poids lourd qui l’a écrasée contre un mur.
S. Ourabah





ليست هناك تعليقات: