الجمعة، مايو 15

الاخبار العاجلة لاصابة الجزائريين بالصدمة النفسية بعد اخبار التعديل الوزاري الاستعجالي واوساط سياسية تربط التعديل الوزاري بمباركة حكومة فرنسا والجزائريون يكتشفون بداية التنازل لمرحلة مابعد رحيل بوتفليقة جنائزيا والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة    لاصابة الجزائريين بالصدمة النفسية بعد اخبار التعديل الوزاري  الاستعجالي واوساط سياسية تربط  التعديل الوزاري بمباركة  حكومة  فرنسا والجزائريون يكتشفون  بداية التنازل لمرحلة مابعد رحيل بوتفليقة جنائزيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة   لاكتشاف الجزائريين    الحرب العشوائية  لرجال شرطة قسنطينة ضد سائقي سيارات الاجرة والشرطة الجزائرية تعيش بشائر تعيين  مواطن مدني على رئاسة وزارة  الداخلية واوساط سياسية ترشح الجزائر لازمات سياسية  على الطريقة البنانية مستقبلا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة    لاصابة الجزائريين بالصدمة النفسية بعد اخبار التعديل الوزاري  الاستعجالي واوساط سياسية تربط  التعديل الوزاري بمباركة  حكومة  فرنسا والجزائريون يكتشفون  بداية التنازل لمرحلة مابعد رحيل بوتفليقة جنائزيا والاسباب مجهولة































































































































































































































































حدّاد يعرق نون النسوة في الصين؟ǃ

11083

قراءة

يكتبها: سعد بوعقبة /   21:35-10 مايو 2015

+ع  -ع
 زعيم أرباب العمل حدّاد، قد يكون بارعا في حساب المليارات، ولكنه ليس كذلك في حساب قيمة ما يلفظه من كلماتǃ فلو كان يحسن حساب ما يقول، لما قال ما قاله في الصين، بخصوص بيع أو كراء نساء الجزائر للصينيين في إطار الشراكة الاقتصادية والتعاون السياسي.
 حدّاد المغبون سياسيا في حسن التعبير، ما كان له أن يقول ما قال لو تأمل في نساء بلده من نوع لويزة حنون وخليدة تومي ونورية حفصي وشلبية محجوبي ونعيمة صالحيǃ هل أمثال هؤلاء بإمكان حدّاد أن يتاجر بهن مع الصينيين؟ǃ وأؤكد هنا على بقاء نون النسوة؟ǃ
قد يكون حدّاد قد أراد أن ينتقم من الويزة حنون التي كانت أول امرأة، وأول رجل أيضا، يفتح النار على حدّاد، فأراد أن يبيع حصته في نساء الجزائر للصينيين، لأنه رجل أعمال يقال إنه ناجح؟ǃ لأنه يتواجد حيث يتواجد (الصوردي) ولا تهمه نوعية ما يباع ويشترى أو أخلاقية أو عدم أخلاقية هذه السلعةǃ
^ بعض طويلي اللسان قالوا: إن حدّاد أراد أن يصدّر إلى شعب الصين، العامل والذي لا ينام من كثرة العمل، بعض نساء الجزائر، أو يستورد لنساء الجزائر الواقفات من نوع خليدة تومي ولويزة حنون بعض رجال الصين.. ليتعلم الصينيون على يد الجزائريات حكاية النوم، ليصبح شعب الصين شعب النوم، كما هو حال شعب الجزائر الآنǃ
وهذا التفسير قد تستخدمه لويزة حنون ضد حدّاد في المستقبل، كونه (أي حدّاد) عميلا للأمريكان، ويريد تنويم الشعب الصيني العامل بنساء الجزائر، في مؤامرة أمريكية على الصين، تنفذها أياد جزائرية عميلة في سياق توسيع الهيمنة الإمبريالية؟ǃ
 بعض الناس قالوا: إن حدّاد غير وطني ولا يراعي مصلحة الجزائر العليا في مثل هكذا اقتراحاتǃ فلو كان يحب الجزائر لدعا إلى استيراد رجال من السويد لنساء الجزائر وليس من الصينǃ
على الأقل يمكن أن يتفهم الشعب الجزائري ما قاله حدّاد في سياق حرصه على تحسين المنتوج البشريǃ أليست الحكومة حريصة هذه الأيام على تحسين المنتوج الوطني؟ǃ
 العرب يقولون، كما قال نبي الإسلام: “اطلبوا العلم ولو في الصين”، لكن الصينيين الآن، حسب حدّاد، أصبحوا يقولون اطلبوا الزواج ولو في الجزائر؟ǃ
ما أتعسنا كأمة أصبح رجال أعمالها يجلبون الصينيين لبناء مساكنهم مقابل تزويجهم بنسائنا؟ǃ
ما أتعسنا كأمة أصبح رجال أعمالها يدعون إلى تنمية البلاد بواسطة التجارة مع الصينيين بأقدم مهنة في التاريخ؟ǃ
لو كانت في السلطة بقايا حشمة وحياء لأحالت أرباب العمل والحكومة إلى المزبلة.


bouakba2009@yahoo.fr
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15414/%D8%AD%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D9%82-%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D9%88%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%C7%83/#sthash.cKVYDSsy.dpuf

EL
13:28 - 11 مايو 2015
هذه العينة من الرجال يعتبرون من إنجازات فخامته، كيف لا و هم من خريجي مدرسة آل بوتفليقة، و قد قررت لجنة جوائز نوبل استحداث جائزة جديدة سميت بجائزة نوبل للفساد و الرداءة و الشيتة، و قد يتصل عليها رجالات الرئيس من أمثال هذا الحداد و بن يونس و غول و ما أكثرهم في رحاب آل بوتفليقة ..لأنهم الأجدر، بالتالي تدخل بلادنا بفضل حكمة فخامته في مصف الدول المتقدمة اتي لديها علماء فائزين على جوائز نوبل ة هم أقلية في العالم.
اضفة رد
NAIEL
11:37 - 11 مايو 2015
parfois c'est du n'importe quoi ! si saad et encore Naima salhi et khalida toumi il y a comme même une grande fosse non ! vous qui êtes Algérien pure
اضفة رد
Mohammed
10:56 - 11 مايو 2015
Or, une fois chez-moi, au lieu de me mettre au lit sans tarder, comme je le fais habituellement après un travail nocturne, ne voilà-t-il pas que l'envie me passe par la tête de boire un café noir et d'allumer mon PC pour apporter quelques corrections au commentaire que je vous ai déjà envoyé !.. Me voici, donc, sirotant ce breuvage noir si aimé des algériens et tapotant sur mon clavier des mots qui vont vous parvenir dans quelques instants. M. Bouakba, je ne retire rien de ce que je vous ai dit à propos de l'absolue nécessité, pour notre pays d'attirer les investisseurs de l'extrême Orient, et notre devoir impérieux d'employer, comme les autres nations qui se respectent, tous les moyens dont nous disposons pour y parvenir
اضفة رد
ش.نبيل
6:5 - 11 مايو 2015
السلام عليكم الله يلعنه من الجزائر حتى الصين ذهابا و إيابا. كي خلات هذا البلاد يقدر هذا رجل الإذلال يقول ما يريد. طلعتلي الزبل للراس يا بوعقبة.
اضفة رد
Mohammed
5:57 - 11 مايو 2015
M. Bouakba, nous savons très bien que ceux de l'autre rive de la méditerranée veulent à tout prix que nous restions un marché pour leurs produits, rien d'autre. M. Bouakba, notre marge de manœuvre n'est pas grande. Nous devons impérativement attirer d'autres investisseurs pour développer notre pays; et, pour ce faire, nous devons faire comme les autres et employer les méthodes qu'ils utilisent. Je ne pense pas que Haddad ne sait pas ce qu'il dit. Je préfère de loin les chinois à ceux qui ont la main sur les capitaux en occident. Ne me dites pas que vous ignorez qui tient les cordons de la bourse chez nos voisins du nord
اضفة رد
كريمة
5:54 - 11 مايو 2015
لم يبق لنا في هذا الوطن غير الشرف بالمفهوم التقليدي فلا تحاول يا استاذ استفزازنا بهكذا مقالات، واطلب منك تحاليل لواقعنا المتدهور ومشاكلنا المتزايدة وليس مقالات تعبر عن رودو فعل على سلوكات وتصرفات اشخاص ليس لهم مكانة في النسق القيمي الذي يحكم الشعب الجزائري.
اضفة رد
Mohammed
5:52 - 11 مايو 2015
Économiquement et financièrement parlant, il n'y a aucune justification rationnelle pour l'absence d'investissements occidentaux chez-nous en dehors du secteur des hydrocarbures. Il n' y a pas besoin d'être un stratège ou fin connaisseur pour voir qu'il y a une volonté délibérée et entêtée de nous mettre à genoux, malgré la bonne volonté manifeste et les signes positifs que les autorités algériennes n'ont pas cessé de d'envoyer aux milieux des affaires, ces dernières années.
اضفة رد
NABIL
1:57 - 11 مايو 2015
كما قال نبي الاسلام فما هو دينك انت
اضفة رد
mohammed
1:32 - 11 مايو 2015
regardes l'etat de fakhamateho ,vous trouverez la reponse
اضفة رد
B
1:21 - 11 مايو 2015
لو كانت في السلطة بقايا حشمة وحياء لأحالت أرباب العمل والحكومة إلى المقصلة.
اضفة رد
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15414/%D8%AD%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D9%82-%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D9%88%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%C7%83/#sthash.cKVYDSsy.dpuf




هوشة المحصّنات؟!

8438

قراءة

يكتبها: سعد بوعقبة /   23:02-9 مايو 2015


+ع  -ع
 وزيرة الثقافة ترفع دعوى قضائية ضد زعيمة حزب العمال، الويزة حنون، بتهمة القذف! هل هذا مجرد “هوشة حمّام” بين نساء الحكم، أم هو علامة على بداية التفكك في حزام الضبط والربط للسلطة!؟
الويزة حنون المتهمة بالقذف هي المرأة السياسية المفضلة لدى رئيس الجمهورية إلى درجة أنه قال عنها ذات مرة: لو كان في الجزائر 10 من أمثال حنون لصنع العجب للمرأة...! وهي أيضا ترشحت أكثر من 4 مرات كأرنبة سياسية محترمة في الرئاسيات... ومعنى هذا أنها تفهم في السياسة وفي القانون، فكيف تكون متهمة بالعبث بسمعة وزيرة؟!
حنون أيضا نائبة شرسة في البرلمان وتتمتع بالحصانة البرلمانية، وما تقوله يتمتع بالحصانة من المتابعة القضائية... فهل تطرح هذه القضية أزمة إجرائية بين الحكومة، عبر وزيرة الثقافة التي رفعت الدعوى، وبرلمان ولد خليفة الذي يتوجب عليه رفع الحصانة عن الويزة لتحاكمها وزيرة الثقافة! وما مدى تأثير هذا على العلاقة بين البرلمان والحكومة؟!
وماذا ستفعل الحكومة والبرلمان إذا كانت لويزة حنون تملك دلائل مادية على ما قالته في حق وزيرة الثقافة؟! فهل تعتبر الحكومة مقصّرة في حق الشعب بعدم مراقبة أعضائها؟! وبالمقابل ألا يكون البرلمان أيضا مقصّرا في الرقابة على أعمال الحكومة؟! ثم لماذا لم تطرح لويزة هذه القضية في البرلمان كنائبة وطرحتها في الصحافة وللرأي العام كزعيمة حزب؟!
وبالمقابل، وزيرة الثقافة كان من الواجب أن تكون من الوزراء الذين لا ترقى إليهم الشبهات، حتى ولو كانت من لويزة حنون... فالرأي العام الجزائري يمكن أن يتسامح مع تجاوزات في حق المال العام من وزراء آخرين، ولكنه لا يتصور مثلا وزيرا للثقافة أو الشؤون الدينية يمكن أن يتصرف بمالا يليق.. لأن الوازع الذاتي الديني الثقافي لدى وزيرة الثقافة أو الشؤون الدينية يكون عادة عاليا. وإذا اهتز هذا الوازع لدى هؤلاء فلا يمكن أن يبقى الوزير وزيرا وصالحا للوزارة.
الجزائري العادي يمكن أن يقبل بأن تقوم المفتشية العامة للمالية (I.G.F) بمراقبة أي وزير إلا وزير الشؤون الدينية، وإلى حد ما وزير الثقافة... فالرقابة هنا تكون في مخ وضمير الوزير وليس في مصالحه الإدارية أو المالية؟
من هنا يمكن أن نتفهم الحساسية الزائدة لوزيرة الثقافة إزاء تصريحات حنون، سواء عن حق أو عن باطل.
لكن في جميع الحالات، فإن مثول زعيمة حزب سياسي أمام القضاء يثير الغبار الدائم حول الفساد، في دعوى يرفعها عضو في الحكومة من نوع وزيرة الثقافة، هو خطوة جيدة في الاتجاه نحو المسؤولية عما يقال بعيدا عن “الحصانة” وعن “التبغال” أيضا؟!
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15355/%D9%87%D9%88%D8%B4%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%AA/#sthash.XW7ispWl.dpuf

Abdelkader
14:39 - 10 مايو 2015
أصبعي الصغير كما يُقال ،يقول لي أن لويزة عندها الملموس.و ليست غبية لأن ترمي بنفسها فى هكذا مهاترة أو على حدّ تعبيرك هوشة. الوزيرة بدت ،عندما طرح الصحافيون سؤالا حول الموضوع ،بدت هادئة فوق اللزوم و مع ذلك مرتبكة شيئا ما و هي تطالب باللياقة و الهدوء فى الحقل السياسي. من جهة أخرى هناك سؤال قد يطرح نفسه و هو لمن تشتغل حنون ؟
اضفة رد
عادل ((( أولاد جلال )))
12:12 - 10 مايو 2015
لماذا تسمح أجهزتنا الأمنية بهذا العبث ؟ و لماذا لا تضغط بإعتبارها تملك القرار ، من أجل تصحيح الوضع ؟ أم أن بوتفليقة عطل عمل أجهزتنا الأمنية و ترك لها فقط مهمة تتبع المعارضين ؟
اضفة رد
رشيد..,...
10:12 - 10 مايو 2015
ما يمكن ان نقوله نقوله للزعيمة والوزيرة هو ما قاله بوتين لميركل ,هلا حدثتنا عن خليفة.....
اضفة رد
قادة .....سعيدة
10:5 - 10 مايو 2015
التبغال هو يا أستاذ أن تنف شبهة الفساد عن وزارة الشؤون الدنية ووزيرة الثقافة وكأنك تعيش في كوكب آخر الله أعلم
اضفة رد
صالح/الجزائر
9:46 - 10 مايو 2015
هل تنتظر أن تكشف محاكمة الخليفة كل الحقيقة؟ (9.4%)130 نعم . (90.6%) 1260لا . السيدة حنون مناضلة قديمة شرسة وتفهم في السياسة وفي القانون ، لكنها تفهم أيضا " من أين تؤكل الكتف " في مائدة اللئام . حتى كبير حزب مجتمع السلم السابق قال في وقت من الأوقات بأنه يملك دلائل وملفات ، لكن هذه الملفات لم تظهر عندما طلب منه مسؤوله المباشر أن يقدمها لقصور العدالة . المواطن البسيط يملك دلائل مادية ، لكن " إذا كان القاضي خصيمك طبق حصيرك " . لا أظن أن المواطنين مقتنعون بما آلت إليه محاكمة " مشروع القرن " . المسؤولون ، والكبار منهم خاصة ، يختارون لولائهم وليس لكفاءاتهم العقلية ، المهنية أو الأخلاقية ، هذا إن لم يكن الاختيار لتكسير أحزابهم وبهدلتهم لدى المواطنين .
اضفة رد
عبدالقادر قادة الجزائر
8:2 - 10 مايو 2015
لا وازع ديني و لا وازع ثقافي و لا وازع اخلاقي كوزراء الثقافة كوزراء الشؤون الدينية كرئيسهم كمعينهم كلهم في الشبهات سواء لا فرق بينهم الا بتشراك الفم و لغة الخشب و العبث بالشعب و مقدراته. لو كان الوازع يردع يا سيى سعد لكان اكبرهم الخوف من رب العالمين و احترام الدستور و عدم الركب على القوانين .لكن لما نحن في نام لا يؤمن الا بالفساد فلا مجال للوازع باي نو ع كان. فالص لص حتى و لو قال بانه امام و الفاسد فاسدا ولو قال انا ربها في هذه البلاد على كل العباد وهم من اختارني على اكبر الاسياد. الوازع الوحيد الذي يخافه الفساد هو وعي الشعب و نضال نخبه الصادق من اجله و من اجل وطنه و غير ذلك فلا وازع الا وازع السلطان و الريع البترولي و الابطاح لدولة الاتعمار فرنسا بلاد الاحرار التي يرجع لها كل كبار القوم عندنا حتى من حارب الاستعمار و قال عليه انه مخرب الديار.
اضفة رد
عالي الناس
7:17 - 10 مايو 2015
يا سي السردوك، تحية وسلاما وبعد ..... تقول في مقالك : "ولكنه لا يتصور مثلا وزيرا للثقافة أو الشؤون الدينية يمكن أن يتصرف بمالا يليالق.. لأن الوازع الذاتي الديني الثقافي لدى وزيرة الثقافة أو الشؤون الدينية يكون عادة عاليا"، .. كلام جميل، ولكن من قال لك ذلك، فنحن نتصور من هؤلاء كل شيء، فلطالما أدهشونا بتجاوزاتهم وخرجاتهم، فالصلب من معدنه لا يستغرب يا سي السردوك. دعنا ننتظر لنرى عن ماذا سيتمخض هذا العراك أو الحراك السياسي أو لنسواني ببلدنا. أنا أتكهن بأنه سيكون "كسحابة صيف لم تمطر"، و"للحديث بقية".
اضفة رد
عبد الرحمن
6:52 - 10 مايو 2015
صحيح لا نستطيع أن نتكهن بما سيحدث الآن بين لويزة حنون النائبة الشرسة التي تعهدت بالتنازل عن الحصانة البرلمانية في حال أقدمت الوزيرة على رفع الدعوى و وزيرة الثقافة التي قبلت التحدي على ما يبدو. هل سيكون هذا بداية الانفراج أم هو صراع داخلي سرعان من ينفرج؟ على كل حال رب يقوي شيطانهم ز كما يقول المثل التونسي " فخار يكسر بعضه"
اضفة رد
LEMMOU CHAOUKI
6:18 - 10 مايو 2015
A mon humble avis ce n'est qu'un autre feuilleton pour nous faire occuper,je n'en crois plus à ces scénarios je me suis juré à ne plus être un imbécile heureux soyons-en logiques existerait-il une scène politique une scène politique en Algérie ?? depuis l'arrivée de Bouteflika au pouvoir la réelle opposition est marginalisée.En ce qui concerne Louiza son parti est semblable au beau-marché de la rue Larbi Ben M'Hidi d'Alger des années 1970.Une véritable opposition politique ne joue pas le jeu de poker ni le domino mais il joue un match de foot avec une combativité et un esprit de gagneur.Donc nous ne sommes pas des dupes.
اضفة رد

0:42 - 10 مايو 2015
سامحني أستاذ و لكن مقال رديء بل هوشة حمامية.
اضفة رد
المزيد ..
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15355/%D9%87%D9%88%D8%B4%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%AA/#sthash.XW7ispWl.dpuf




أنتج جزائري أولا”

3150

قراءة

مسعودة بوطلعة /   17:00-23 ابريل 2015


+ع  -ع
 كتب أحد القراء الكرام، وقال لي يا أختي إن مقالاتك كلها سوداء، أنت لا تعرفين إلا الانتقاد وتصوير الجزائر على أنها بلد لا شيء فيه جميل.. وقد لمس مشاعري هذا القارئ، فقررت بعد تفكير طويل أن ألعن الشيطان الرّجيم وأستغفر الله العظيم، وأتفاءل وأنظر إلى الجانب الأبيض والمنير في الجزائر، وأشيد كما أشاد التلفزيون العمومي، و “أشيّت” كما “شيّت” الوزراء الأجلاء في جريدة “لوفيڤارو” الفرنسية، وأتحدث عن إنجازات فخامته بعد عام من العهدة الرابعة..
نعم بصدق قرّرت اليوم ذلك، لكن بمجرد أن بدأت في قراءة الأخبار، حدث لي كما حدث لذلك الجزائري في سنوات الثمانينات، عندما اتفق مع صديقه على أن يتوقفا عن “التمنشير” أي النقد، ومن ينقض بالاتفاق يدفع 100 دينار للآخر، لكن بمجرد أن مر عليهما رجل يرتدي بدلة (كوستيم) مع حذاء رياضي، بدأ كل واحد يقول للآخر، خذ 100 دينار ودعني “أمنشر” أولا..
وأنا أقول لهذا القارئ خذ راتبي ودعني أنتقد، لأن هناك أمورا في الجزائر تجعلك “تنطق من جنبك”، خاصة بعد انخفاض سعر برميل البترول، وكأن الهوس أصاب أعضاء الحكومة.. كيف لا تنتقد حين تسمع تلك الإعلانات الفضفاضة، وتصريح وزير التجارة عمارة بن يونس عن إطلاق حملة “استهلك جزائري”، أو حملة لتشجيع المنتج المحلي.
أيها الجزائريون استهلكوا جزائري لتدعموا الاقتصاد الوطني والإنتاج المحلي.. كفاكم أيها الجزائريون من شراء سيارات “فولسفاغن” الفاخرة. توقفوا عن اقتناء الساعات السويسرية الغالية “رولكس”، ولم لا تلبسون الألبسة الجزائرية المحلية بدل من “بيار كاردان” و “ديور” و “إيف سان لوران”؟ ما بكم أيها الجزائريون لا تلبسون أحذية محلية وتفضلون الحذاء الإيطالي الغالي. أيها الجزائريون لم تستهلكون الشيكولاطة البلجيكة وهناك الجزائرية الرائعة؟ أيتها النساء الجزائريات، لم لا تتوقفن عن استعمال علامات التجميل باهظة الثمن كـ “لوريال” و “لونكوم” وتستعملن بدلها الإنتاج المحلي؟ هو أفضل لجمالكن وأناقتكن.. توقفوا عن وضع العطور الفرنسية الغالية، وتوقفوا أيها الجزائريون عن أكل “الكافيار” وكلوا السردين المحلي (حتى هذا وغالي).
وحتى لا أنسى توقفوا أيها الجزائريون عن قضاء عطلكم في دبي وإسبانيا وباريس وأمريكا واليونان، واصرفوا أموالكم في الصحراء وشواطئ القل وجيجل وعنابة ومستغانم ودلس وعين الدفلى وبومرداس وتيشي وأزفون..
نعم الوزير بن يونس يكلم الجزائريين من منطق ما يراه ممن هم حوله، يعتقد أن الوزراء والمسؤولين ورجال الأعمال وبعض السياسيين الذين يلتقي بهم هم الشعب الجزائري الذي يوجه إليه الحملة، بأن يستهلك جزائري. أيها الوزير.. إن الشعب الجزائري لم يجد ما يأكل من المحلي، فكيف بدر إلى ذهنك أنه يستهلك المنتج الأجنبي، حتى السردين المحلي جدا، وهو من عند الله، أصبح غاليا عليه. أعتقد لو قمت بحملتك وسط من هم حولك وأبنائهم وبناتهم ونسائهم لكان أفضل. 10% فقط من الجزائريين عليك أن توجه إليهم رسالتك، أما باقي الشعب فهو مرغم على استهلاك ما هو موجود محلي أو مستورد من الدرجة الثالثة والرابعة، ولو كان غير مطابق لمعايير الاستهلاك العالمية. ينبغي سيدي الوزير أن توجه كلامك إلى من يمسكون بزمام أمورنا وتطالبهم بأن يتحلوا أكثر بالوعي ويتبعوا سياسة تقشف حقيقية بدلا من الشعب.
ما تقوله سيدي الوزير ينطبق عليه المثل القائل “ما خص العميا إلا الكحل”. أين الإنتاج الجزائري الذي يستحق الاستهلاك؟ إلا بعض المنتجات الغذائية المحترمة التي يستهلكها الجزائري دون حملتكم، لأنه لا يجد عوضا عنها.. أين الإنتاج الجزائري؟ وإن كان موجودا فلم حاربتموه وقيدتم تطوره مقابل دعم بارونات الاستيراد..
وفي الأخير أتمنى أن تطلقوا بدل حملة “استهلك جزائري” موجهة إلى الشعب، حملة “أنتج جزائري” موجهة إلى النظام وحكومته، لأنه لا يمكن أن نطالب الجزائري باستهلاك ما هو غير موجود.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/14047/%D8%A3%D9%86%D8%AA%D8%AC-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7/#sthash.avGNRF5D.dpuf


amatoellah
0:21 - 1 مايو 2015
للاسف سياسة خالف تعرف اصبحت طريق كل من هب ودب ومن يضع نظارة سوداء على عينيه الاكيد كل ما يراه اسود وبالتالي المشكلة عنده هو لهذا حاولي يا أخت رفعها عن أعينك قبل أن تصابي بالعمى عن الواقع
اضفة رد
Abdelkader
11:59 - 28 ابريل 2015
Même notre ministre se compare à son homologue français qui a appeler les français à acheter français sauf que la France produit et l Algérie ne produit pas on achète quoi????finalement continuez à critiquer pour faire avancer les choses ...j ai constaté que vous avez changer votre façon de critiquer bravo.du coup gardez votre salaire et à la prochaine critique.salutation.
اضفة رد
أيتها الأخت الفاضلة السيد الذي نقدك على ، انا مرة حرت على نفسي قاءة جريدة الخبر لنفس السبب لما تفتحها لا تجد شيء يمدح كل ما هو ينتمي الى البلاد
21:27 - 25 ابريل 2015
أيتها الأخت الفاضلة تقبلي النقد لأن السيد على حق ، ليس الواحيد الذي لاحظ ذلك لست أنت فقط بل كل كتاب الجريدة . أنا شخصية بعد ما كنت أحبها بدأت أمل النقد النقد و كأن لا شيء جميل في هذه البلاد و هذا غير معقول قولوا لمن أساء أسأت و لمن أحسن أحسنت، نعطيك مثال التقرير الذي أعدته (طلاسة الفربسية) حول الجزائر لا يمكنك أن تتخيلي كم أدخل على النفوس الجزائريين من بهجة وسرور التقنية العالية في إعداد التقرير و جودة الصورة ، و تصوير إلا المناطق الجميلة هذه غابت عليكم أنتم و الله روعة الإنسان لا يصدق أن تلك المناظر موجودة في الجزائر حتى بشهادة الأجانب أنتم تكتبون للشعب أم للمعارضة ‘ تيقنوا أن الكثير إن لم أقل الأغلبية العظمة من الشعب الجزائري دمرتها أنتم المسؤولين السلبين نحن ما صدقنا خرجنا من العشرية التي كنا نسمع فيها إلا الموت و الأن عدنا ما إلا الشيء يقنطنا ويحزننا ، على الأقل مرة أبيض مرة أسود ،
اضفة رد
Amirouche
14:35 - 25 ابريل 2015
Bien dit! Après tout il faut reconnaître que la production nationale n'est pas à la hauteur et ne peut rivaliser contre ce qui est importé, mais c'est vrai, l'Etat ne donne pas l'occasion au producteur national d'améliorer ses produits
اضفة رد

11:43 - 25 ابريل 2015
بارك الله فيك ...ها الكلام الزين واصلي الاخت و بالتوفيق
اضفة رد
أيوب صابر
8:32 - 25 ابريل 2015
أولا لا داعي لتقدمي راتبك لاي كان حتى لو كان مسؤول التحرير في الخبر لأنك تمثلين توجه شريحة عريضة في المجتمع نعم عمارة بن يونس كان يخاطب الجزائريين سأعطيك تشبيه بسيط ربما يوضح الأمور نوعا ما نحن أعني عامة الشعب كتلك العمالة الأجنبية التي تستقدمها دول الخليج تتخيل أنها من السكان الأصليين وهم في الحقيقة عبيد لأن عمارة بن يونس ليس في حاجة ليدعونا للتقشف لأننا نكاد نربط الحجر على بطوننا. و انا لا أعرف كيف نحكم هكذا صادرو كل شئ حتى نكاد نجرد من إنسانيتنا لنعيش تحت هذا الإستهتار يجب أن يكون لديك عفة يوسف و صبر أيوب و جرأة موسى و أمانة و صدق محمد لكنها صفات وزعها الخالق على صفوة البشر. سنوات و دار لقمان على حالها
اضفة رد
نورالين
7:36 - 25 ابريل 2015
دمت حاضرة بيننا يا أختي مسعودة
اضفة رد
Mohammed
14:36 - 24 ابريل 2015
Que le commentateur qui s'appelle Oued El-Athmania sache que c'est lui qui ne connaît pas la géographie de son pays. Madame Bentalha ne s'est pas trompée. Le littoral des wilaya de Jijel et Boumerdès est ravissant et on y trouve quelques unes des plus belles plages d'Algérie.
اضفة رد
hagani
14:14 - 24 ابريل 2015
le ministre se trouve qu'il vit en france et repete l ce qui a dis le ministre montebourg mè il faut parler local aussi monsieur
اضفة رد
bendehiba
10:23 - 24 ابريل 2015
و الله كلام في محله و اسألوا الوزير ماذا يأكل هو حتى ينصح الشعب باستهلاك المنتوج المحلي
اضفة رد
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/14047/%D8%A3%D9%86%D8%AA%D8%AC-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7/#sthash.avGNRF5D.dpuf



رقصة لويزة حنون

11248

قراءة

  23:04-1 مايو 2015


مسعودة بوطلعة

+ع  -ع
متعلقات
 الجزائر.. سرطانات متعددة
 متى عاصفة القضاء على الجهل؟
 كذبة الهوية العربية
 الجزائر.. دولة بـ “بلاش”
 لويزة حنون وبالونات التوريث
من موروثنا الشعبي بالشرق الجزائري، كان جدي، رحمة الله عليه، يقول إن الرجل إذا أراد أن يخطب امرأة، فعليه أن يراقبها ترقص أو تمشي، إن كانت تجر ثوبها فهي ابنة خير، تجر الخير معها، وإن كان ثوبها يذهب يمينا وشمالا، فهي تشتّت الرزق والعائلة. سألته في براءة، والمرأة التي تدور يا جدي ماذا عنها؟ قال تلك لا يستفيد من خيرها، إلا أهلها ومن يدور في فلكها.. من يومها وأنا أراقب الناس ترقص رجالا ونساء.
لا أتذكر عن الأمين العام لحزب العمال، لويزة حنون، في مسألة علاقتها بالثقافة، وطيلة 10 سنوات من تغطيتي للنشاط الثقافي في كل التظاهرات، إلا تلك الرقصة التي أدتها يوما مع الوزيرة السابقة خليدة تومي، ولاتزال راسخة في ذهني، يومها علقت على تلك الرقصة، إن لم تخن الذاكرة، بهذه العبارة ”لويزة حنون تجيد الرقص، كما أجادت الرقص السياسي”.
نادرا ما ترى لويزة حنون في نشاط ثقافي، حتى في معرض الكتاب ولا في أي مهرجان سينمائي، ولا أذكر لويزة حنون إلا في ذلك اليوم 8 مارس 2008، وقد خصّصت وزارة الثقافة حفلا للنساء فقط بمناسبة عيد المرأة، ورقصت يومها الوزيرة السابقة خليدة تومي رفقة الأمين العام لحزب العمال، لويزة حنون، و”برّْدت قلبها بالشطيح”. وبعيدا عن الاتهامات التي تكيلها حنون لوزيرة الثقافة الحالية نادية لعبيدي يبدو أنها لا تجيد الرقص على نفس الوتر و”الرَنَّة” على رأي عثمان عريوات، وربما هذا هو السبب الرئيس في خلافات لويزة حنون واتهامها لوزيرة الثقافة الحالية.
من المهم جدا أن تتفق مع شخص في الرقص، وصدقوني إن أكثر العلاقات ترابطا تبدو من خلال رقصة شخصين مع بعض، الرقص هو تناغم فكري وثقافي وإيديولوجي ومصلحي وعقائدي وجهوي وعشائري وغير ذلك، رغم أنه للأمانة لويزة حنون تجيد الرقص أفضل بكثير من خليدة تومي التي كانت تفتح يديها وتدور وتدور، أما لويزة حنون، فكانت ترقص بشكل تحرك كل ما يدور حولها، وربما لهذا السبب تتفق مع خليدة تومي التي تفتح يديها وتبسطهما عند الرقص، ربما لعبيدي تشمر عن ثوبها في رقصها، وربما لا تجيد الرقص أصلا، وهذا ما أقلق حنون، فرقص المسؤولين له علاقة قوية بطريقة تسييرهم للقطاعات أو المسؤوليات التي يتولونها.
بعيدا عن رقصة لويزة حنون وخليدة تومي، لم أسمع طيلة 12 سنة من تولي خليدة تومي حقيبة الثقافة، انتقادا تقدم به حزب العمال، سواء في المشاريع المقترحة أو الميزانيات أو التظاهرات الثقافية، وخاصة الأمينة العامة بدورها التي لم تتحدث يوما عن ذلك، فمن غير المعقول أن نطعن شخصا رقصنا معه على نفس النغمة والوتر في الظهر، منطقي جدا.. وبعيدا عن هذه الرقصة التاريخية، لم أسمع لويزة حنون تتحدث عن الفساد في قطاع خليدة تومي، رغم ما كان يتردد في الصالونات والدوائر وبين النخب، كالأموال التي بذرت في المهرجان الثقافي الإفريقي ولم تستفد منه الجزائر شيئا، ورغم أن أغلب المشاريع التي كان من المفروض أن تنجز في عاصمة الثقافة العربية 2007 لم تر النور، من بينها مشروع فيلم الأمير عبد القادر الذي تلاعبت بمصيره الوزارة ولم يتم، وكذلك مشروع المكتبة اللاتينو ـ أمريكية، وأيضا قاعة العروض الضخمة التي كان من المفترض أن يتم بناؤها موازاة مع أوبرا الجزائر التي أهدتها لنا دولة الصين ”كثر خيرها”.
نعم، بعيدا عن تلك الرقصة التاريخية، يبدو أن لويزة حنون تحبذ الرقص على كل الحبال، وكما يقول المثل ”نلعب أو نحرم”. وبعيدا عن رقصة حنون الحالية حول الفساد الذي لم تره عندما كان الوزير الأول سلال يصرخ في الحملة الانتخابية للعهدة الرابعة ”تزوجوا بأموال لونساج كاين الدراهم”، ولم تسأله وقتها من أين ورث ”الدراهم” التي يتحدث عنها، لكن لويزة حنون لم تتكلم عن الفساد ولم تتكلم عن أي شيء، وهي التي كانت ترقص على أنغام العهدة الرابعة والرئيس الحالي الذي تطالبه بمحاسبة وزراء هو من اختارهم لـ”خدمة برنامجه؟؟”.
جميل أن نتحدث عن الفساد، لكن أتمنى أن نتحدث عن كل الفساد وكل الفاسدين، وأن يرقص الجميع في العرس، وإلا فلا داعي لإطلاق البارود في الهواء. لم يفعل شيء هذا البارود، سوى الإعلان عن بداية الرقص، وأحرق في طريقه الكتاب الذي كان ينتظر أن يرى النور قانونه، وأن نستبشر خيرا على الأقل في هذا الجانب.. استمروا سنرقص كثيرا على ما يبدو الأيام القادمة.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/14704/%D8%B1%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B2%D8%A9-
%D8%AD%D9%86%D9%88%D9%86/#sthash.qQfPAw6V.dpuf
tom
14:57 - 7 مايو 2015
louisa sait jouer la comedie c ^pour cela qu,elle est sur la scene
اضفة رد
abou
15:22 - 5 مايو 2015
أستادة مسعودة بحق يعجبني أسلوبك الراقي وتحليلك المبدع. شكرا على نور قلمك.
اضفة رد
zino
12:31 - 5 مايو 2015
اصبتي كلام رائع يعري ويسقط اقنعت المنافقين اعتقد ان السيد لويزة حنون انما بشطحاتها هاته تريد ان تسترجع عدؤيتها الشعبية التي فقدتها عندما تحولت من متؤشحة لمديرة حملة بوتفليقة في الرئسيات الاخيرة وصارت تعض كل معارض للنظام من بن فليس لمقري حتى انها هاجة سكان عن صالح ويبدو انها ايقنت ان النظام استعملها فقط مثل منشفة طاولة لا كثرولم تاخذ اكثر من 25 مقعد في البرلمان كالعادة
اضفة رد
abdou
8:53 - 5 مايو 2015
c est un aricle qui m a vraiment plu dans la facon o le probleme a ete pose j ai aime le syndrome de la danse merci c est tres joli
اضفة رد
salim
8:45 - 5 مايو 2015
أسلوب جميل في كتابتك لهذا المقال....و لا يخلوا من الكذب...فكل شيء واقع و صحيح
اضفة رد
Abdelkader
5:12 - 5 مايو 2015
Madame boutlaa vous êtes au courant de l arrêt de l émission de votre confrère sur une chaîne télé c est ça le journalisme et encore une fois c est les investigations de journalistes étranger et sur un coup de file l émission s arrête.madame boutlaa on a beaucoup de chemin à faire .
اضفة رد
Abdelkader
5:8 - 5 مايو 2015
Il faut que vous allez au bout de l enquête sur ce qu elle dit cette date et nous éclairer sur cette histoire c est ça le rôle d un journaliste mais on sait que vous n avez pas les moyens de le faire ,il ya tellement de scandales que vous ne savez pas ou tourner la tête .si non le journaliste chez nous est la pour nous décrire une chose ou une situation mais sans rentrer dans les investigations ni les détails et ça c est dommageable.
اضفة رد
jair57
9:38 - 4 مايو 2015
كل الوزراء و الولاة يتمشاوا و يقولو رانا نطبق فى برنامج فخامة الرائيس و بس بمعنى أن كل ما يجرى فى الساحة من فساد و سرقة و بيع الخمور هو من برنامج الرائيس
اضفة رد
jair57
9:33 - 4 مايو 2015
عين الصواب هد البلد مند مجئء هد الحاكم حلت يدها أل للرقاصين و الرقصات و أنا أدن أن لويزة حنون من كثرة الرقص و الدوران ودرت التجهات elle elle a perdu le sens de l'orientation .
اضفة رد
nassima
13:33 - 4 مايو 2015
عذرا سيدتي ايعتبر هذا تحليل موضوعي لصحفية مثلك ام انكم استبحتم انتم ايضا عقول الجزائريين لماذا الفاعع عن الوزيرة والاستهزاء بلويزة حنون عوضا عن تقصي الحقائق ودعمها في المطالبة بتحقيق لتنويرنا بالحقيقة مع اننا متاكين ان الحقيقة لايسمح لها بالظهور في فرنسا اقيلت موظفة في احدى الوزارات لانها بذرت المال العام بمقدار 40 الف اورو عى السيارة التي تستعملها وهذا بفضل الصحافة وعندنا الاف المليار تنهب والشعب يموت جوعا و حتى اصبح يتصدق على بعضه البعض ويتصدق عليه السعودي والتونسي وانتم كصحفيين لاتنشطون الاايام الاتنخابات كالمترشحيتن ولايعجبكم الحال عندما يطالب احد في التحقيق المال العام يجب ان تكوني موضوعية اليس هذا هوواجبك
اضفة رد
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/14704/%D8%B1%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B2%D8%A9-%D8%AD%D9%86%D9%88%D9%86/#sthash.qQfPAw6V.dpuf



الجزائر.. سرطانات متعددة

2841

قراءة

  21:30-9 مايو 2015


مسعودة بوطلعة

+ع  -ع
متعلقات
 رقصة لويزة حنون
 متى عاصفة القضاء على الجهل؟
 كذبة الهوية العربية
 الجزائر.. دولة بـ “بلاش”
 لويزة حنون وبالونات التوريث
أخبرني صديق زار الصين في إطار عمل، أن أحد رجال الأعمال الصينيين قال له بصريح العبارة “يا أخي ما بكم.. لم أر شعبا يكره بعضه مثل الشعب الجزائري؟”.
وأضاف: “يأتيني المستورد الجزائري (وهنا لا نعمم) فأقدم له السلع من النوعية الجيدة (الأولى)، فيطلب مني أن يأخذ أرخص السلع، مهما كانت ليبيعها في الجزائر، والغريب أنني أجده يبيعها بنفس سعر السلعة ذات الجودة العالية من الدرجة الأولى”.
يستشهد دكتور آخر في حصة تلفزيونية، بأن هناك فلاحين يستعملون الأسمدة بإفراط، حتى تزيد المنتجات الفلاحية حجما ويزيد وزنها، رغم علمهم بأنها تسبب السرطان.
مخيفة جدا تلك الأرقام التي تتحدث عن عدد مرضى السرطان في الجزائر حفظكم الله. مرض ينخر جسد الجزائريين كبارا وأطفالا.. ولا حل في الأفق، ليس من ناحية الدواء والتكفل الصحي بالمرضى، الذي أصبح ظاهرا للعيان أن الدولة عاجزة عن ذلك. لكن أيضا من ناحية الوقاية أولا، فالمرض الذي انتشر كالوباء له أسبابه ومسبباته، ويلزمه قرارات نابعة من قناعات وإجراءات تنتج عن حكومة حقيقية تهتم بمشاكل الشعب وانشغالاتهم وليست حكومة حملات تخديرية، تزيد من الوضع تعفنا.. يلزمه نظام يضع صحة المواطن من أولوياته، أكثر من الاهتمام بمشاكل المعارضة والموالاة.. السرطان ينخر جسد الشعب ولا شيء لمواجهته، مجرد أرقام تقدم وتحذيرات من المستقبل، لا مخابر تنجز، ولا دراسات وأبحاث في هذا المجال ولو من مخابر أجنبية ندفع لها إن تطلّب الأمر. لا يمكن أن نبقى نصرف الملايير كل عام بينما تزداد قائمة ضحايا المرض طولا، ونخسر المئات بل الآلاف من الجزائريين سنويا، وربما من خيرة أبناء الوطن، فالخسارة مضاعفة، فالأمم تخسر على بناء إنسان أكثر مما تخسره على بناء مصنع، إنسان منذ أن يكون طفلا إلى أن يكبر، يستهلك من الجهد والأموال ما يستهلك، وتأمل الأمة بعد ذلك أن تستفيد منه وأن يقدم إضافات للمجتمع، ليأتي المرض فيأخذه بسرعة البرق، بل ويضيف على المجتمع أعباء أخرى ومآسي اجتماعية أخرى.
السرطان ينخر جسد الشعب، ولا دراسات وقائية لتوقف هذا الزحف.. إن المرض يستلزم وضع خطة استعجالية، وهذا لا يتوقف فقد على مخابر لصناعة الأدوية، بل مخابر لدراسة الأسباب الحقيقية وراء تفشي هذا المرض في المجتمع الجزائري، خاصة في الـ20 سنة الأخيرة، دراسات تتعرض إلى معرفة ماذا يأكل الجزائري سواء الأغذية المنتجة أو تلك المستوردة؟ ماذا يشرب؟ هل كل المياه صالحة؟ ماذا يلبس؟ ما هي الأدوية التي يستعملها؟ خطط الوقاية من الأمراض المعدية في المستشفيات؟ إن إجراء دراسة من هذا القبيل من قبل خبراء صحة تضع أمامنا الأسباب الكثيرة لانتشار المرض، ومن خلالها يمكن أن نضع القوانين ونتخذ الإجراءات اللازمة للوقاية منه.
سرطان ينخر جسد الجزائر، لم يأت من فراغ، بل بسبب سرطانات أخرى، ففي المجتمع هناك سرطان أفظع وأخطر، سرطان موت الإنسان فينا. فالأرقام مخيفة عن المواد المسرطنة التي يستعملها الجزائري، والأكل الفاسد والمضر والمنتهي الصلاحية والمواد والألبسة التي تسبب السرطان، إضافة إلى الأسمدة التي تستعمل في الزراعة وينتج الإفراط فيها السرطان، كلها بسبب غياب الضمير والأخلاق والوازع الديني الذي انعدم عند الجزائريين. ويرافقها سرطان آخر هو سرطان الفساد ويقابله سرطان غياب الدولة والرقابة، سرطانات متعددة ستؤدي بنا إلى الانهيار التام كمجتمع، مرة بسبب النظام الذي جعل من السكوت طريقا لشراء السلم الاجتماعي فاختلط الحابل بالنابل، ولا شيء يوقف فساد هذا المجتمع في أخلاقه، لأن هذا الفساد يريح الحاكم، فالمصيبة إذا عمت خفت، وسرطان الفساد أصاب المجتمع الذي التهمته الفردانية والأنانية المفرطة والجشع والطمع وحب الثراء السريع، وإن كان على حساب صحة وحياة أخيه الإنسان الجزائري الآخر.
وأما بعد.. هناك سرطان استقالة الضمير الجمعي والمؤسسات المؤهلة لانتقاد المجتمع وتوعيته ومحاسبته وتحذيره وتنبيهه، من جمعيات همها البقاء وإعانات الدولة وأحزاب همها الانتخابات ومساجد وجهات دينية ضاعت بين التيمم والوضوء والدعوة للحاكم بطول العمر حتى والبلاد سائرة نحو الهاوية، بينما أغفلت الأخلاق التي تصون المجتمع. أتمنى أن أسمع إماما يقدم خطبة عن كيف يعاقب الله من يعرض الناس للموت. وأختمها بالإعلام الذي انغمس في لعبة إلهاء النظام وأصبح دوره الإثارة والبحث عن المواضيع التي تجلب القارئ أو المشاهد، بينما غيّب مواضيع التوعية ونقد المجتمع.. كلها سرطانات متعددة والحبر أصبح لا يكفي لكتابتها لو عددناها، ولم يبق إلا الدعوة بالشفاء للجزائر من كل هذه السرطانات.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15320/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9/#sthash.aY47tcB6.dpuf
b
14:10 - 10 مايو 2015
le jour ou en aura des responsables elus par le peuple avec un systeme electoral transparent et clair ce jour là ces responsables vont penser au peuple et planifier tous ce qu,il faut parceque il savent qu,ils vont rendrent des comptes au peuple qu,ils a elus ce jour là en va dire que l,algerie est dans le bon chemin
اضفة رد
abdelmalek
10:1 - 10 مايو 2015
Merci Madame, c'est juste ce que vous dites l'Algérie souffres de plusieurs cancers c'est vrai. merci article pertinent mais je il faut maintenant passer de l'étape critique vers l'étape de la proposition des solutions.
اضفة رد
فؤاد تاع سدراتة
8:11 - 10 مايو 2015
مقال سوداوي و مرعب و محزن لكنه ممتع. و يبقى السؤال مطروح : و ما هو الحل ؟ اعطينا حل , الى متى ؟ الشي لي تحكي فيه كل نعرفوه , و الحل ؟
اضفة رد
خالدي عمر
0:6 - 10 مايو 2015
اكبر عيوب الجزائريين هي لا يقبلون النقد. لا يستطيعون تكوين مجتمع. يكرهون بعضهم. يعتبرون العيب الباقي. احسن من محاولة. اصلاح الوضع. يعتبرون المصلحين اناس. يلعبوها
اضفة رد
احمد عبادة
22:16 - 9 مايو 2015
استاذة مسعودة موضوع السرطان لا يكف فيه مقال لانه اكبر حجم ومساحة وانتشار استاذة احسنت اذ تناولت هذا الموضوع الحساس الذي نشاء مضمون عنوانه في العقول قبل ان يصل الى الابدان ثم الى الضمير الجمعي للشعب الجزائري الداء المادي والمعنوي والثقافي والسياسي والافتصادي منشؤه الرغبة الجامحة في الربح السريع على حساب صحة المواطن وحب التسلط على حساب إرادة الشعب واللهث وراء الربح السهل والسريع الذي جعل جملة لا باس بها من السلطات تنخرط في اسلوب الرشوة تعزيزا للميل المادي والتنافس حول من يجمع أكثر من المال العام المستباح وعلى سبيل المثل اراضي زراعية تشهي القريب والبعيد استرب الصنيون تخصيصها لبرامج سكنية حيث بات الاسمنت المسلح والخراصاني يزعف دون بطأ على الاراضي الخصبة وألاف الهكتارات تسقى من الخضروات ومنها الخص والبطاطة وهلم جرا تسقى بمياه الصرف الصحي الحق السرطان المادي والادبي والمعنوي عم وطم
اضفة رد
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15320/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9/#sthash.aY47tcB6.dpuf








article-title



article-title

بريكة ولاية باتنة


تلاميذ يثورون ضد أستاذ توعدهم بـ "الصفر" 










ثار تلاميذ قسم السنة الأولى ثانوي علمي في ثانوية حي النصر ببريكة ولاية باتنة، الخميس، على أستاذ مادة الرياضيات.
وسادت الفوضى داخل القسم، وامتنعوا عن أداء فرضالمادة وغادروا القسم جماعيا بسبب ما وصفوه بـ"اتهامهم من طرف الأستاذ بالباطل"، بعدما وجد دفترهممزقا، حيث اعتبرهم هم المتسببين في ذلك، وتوعدهمبمنحهم النقطة صفر في الفرض، ما حدا بهم ـ حسبهم ـإلى الاحتجاج ضده ثم الخروجوقد أبدوا تخوفهم من أنيستمر الأستاذ في قراره.

article-title

زائري مسلم 2015/05/11 على 10:36
2
;وهل حفل وردة الجزائرية الذي اجل الى 8جوان صدقة جارية تنتفع بها اتركوها وشأنها انها في حاجة ماسة الى الدعاء فقط لاالحفل ولا الورود والاكاليل ولا الاغاني التي تركتها لاينفع اي شيء الا العمل الصالح والصدقات الجارية ان تركتها كبناء المساجد وشط الطرقات بمالها والابناء الصالحون يدعون لها هذا الحفل الذي يحتاجه كل ميت -


L’élan réprobateur a eu le dernier mot

La statue de Cheikh Ben Badis déboulonnée à Constantine

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.04.15 | 10h00 2 réactions
 
	La statue a été démontée dans la nuit de lundi à mardi
La statue a été démontée dans la nuit de lundi à mardi

Heureux épilogue pour l’histoire de la statue de Cheikh Abdelhamid Ben Badis. L’objet controversé a été déboulonné en effet dans la nuit de lundi à mardi, laissant place à un carré vide et à un grand soulagement parmi l’élite et la population qui n’avaient pas aimé l’œuvre.

Elle aura duré dix jours, cette statue censée représenter l’imam qui symbolise le renouveau culturel et islamique pour beaucoup d’Algériens, mais qui s’est révélée un ratage lamentable à plusieurs titres. Dans son édition régionale du 13 avril, El Watan avait écrit que la surprise qu’on avait promise aux Constantinois s’est révélée en vérité n’être qu’une boule disproportionnée et peu valorisante pour le personnage qu’elle est censée représenter.
Pour beaucoup, c’est même une insulte et du mépris pour l’homme qui symbolise l’âge d’or de la ville. La statue, placée sur la place du 1er Novembre en face du palais de la culture Mohamed Laïd El Khalifa, représente le cheikh dans cette position célèbre empruntée à une photo d’époque. La version statue n’est pas réussie, ni sur le plan des proportions ni sur celui de l’expression. La pierre lapidaire et l’aspect comprimé du corps avec des chaussures extravagantes achèvent de réduire l’œuvre en un vulgaire tas de pierres. De quoi alimenter une fièvre virale sur les réseaux sociaux et dans les médias.
La famille Ben Badis n’a pas manqué de s’insurger contre la statue et demander solennellement aux autorités de l’enlever.
Les autorités ont dû attendre que passe l’ouverture officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» pour enfin réagir. Et c’est désormais chose faite.
Les Constantinois ont découvert hier que la statue n’était plus là. Cette œuvre qui, cela dit, a suscité aussi un drôle de phénomène parmi des populations peu regardantes sur les détails, et attiré des foules d’amateurs de selfies et autres pratiques pas forcément correctes. Interrogé hier à ce sujet, Hocine Ouadah, wali de Constantine, a expliqué que «cette statue ne nous a rien coûté, même pas un centime.
Elle nous a été offerte par un promoteur, que nous remercions car il a fait des efforts. Mais malheureusement, il n’a pas été à la hauteur, c’est pourquoi nous avons enlevé la statue. On est démocrates et on accepte la critique. Etant donné que cela n’a pas donné de satisfaction, on a agi ainsi».
Appel aux artistes
De son côté, la sénatrice Fouzia Ben Badis, également nièce du fondateur de l’Association des oulémas, a salué cette décision de la wilaya. Dans un entretien téléphonique, elle nous a déclarés : «Je salue cette décision parce qu’elle répond à une requête que nous avons émise dès que nous avons pris connaissance de l’existence de cette statue et réalisé que l’objectif escompté par cette initiative n’a pas été atteint, sachant que le visage ne ressemble en rien à celui du cheikh Ben Badis et que l’expression ne ressemble en rien au sentiment que nous inspire ce personnage. Nous avons dénoncé ces failles et souhaité la reprise de cette statue.»
Tout est bien qui finit bien ? Peut-être, mais aura-t-on une nouvelle statue sachant l’enthousiasme suscité par l’initiative ? C’est fort probable à en croire le wali qui a renvoyé la balle dans le camp des artistes algériens. «Espérant que nos artistes prennent l’initiative et proposent quelque chose de pertinent. La décision est entre leurs mains», a-t-il lancé hier.
Nouri Nesrouche
 
 
VOS RÉACTIONS 2
elsheriff   le 22.04.15 | 11h42
 Une Statue pourquoi???
Pourquoi dépenser des millions de dinars pour ériger une statue a la Gloire et a la mémoire de Ben Badis sachant que dans peu de temps cette statue sera détruite par les islamo-terroristes argumentant que l'islam n'autorise aucune représentation humaine..
L'art n'est pas hallal? On en est très proches chez nous...
 
L'échotier   le 22.04.15 | 11h20
 Et pourquoi
le wali n'a pas sollicité les artistes algériens avant ce gigantesque camouflet? La culture ne s'embarrasse pas des états d'âme d'un promoteur. Etait-il sincère? Visait-il, comme tant d'autres, des retombées dans le programme de construction de logements? Allez savoir. En tout cas, cette affaire traduit l'amateurisme de nos dirigeants, walis, ministres, fonctionnaires, maires et autres imposteurs à la petite semaine. C'est indigne et cela restera comme une tâche sur ce grand carnaval du mauvais goût.

  • ة 15 ماي 2015 ميلادي الموافق لـ 26 رجب 1436 هجري

iconإستفتاءات

هل ستنهي المحاكمات آفة الفساد في الجزائر؟
  • onنعم
  • onلا









L’élan réprobateur a eu le dernier mot

La statue de Cheikh Ben Badis déboulonnée à Constantine

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.04.15 | 10h00 2 réactions
 
	La statue a été démontée dans la nuit de lundi à mardi
La statue a été démontée dans la nuit de lundi à mardi

Heureux épilogue pour l’histoire de la statue de Cheikh Abdelhamid Ben Badis. L’objet controversé a été déboulonné en effet dans la nuit de lundi à mardi, laissant place à un carré vide et à un grand soulagement parmi l’élite et la population qui n’avaient pas aimé l’œuvre.

Elle aura duré dix jours, cette statue censée représenter l’imam qui symbolise le renouveau culturel et islamique pour beaucoup d’Algériens, mais qui s’est révélée un ratage lamentable à plusieurs titres. Dans son édition régionale du 13 avril, El Watan avait écrit que la surprise qu’on avait promise aux Constantinois s’est révélée en vérité n’être qu’une boule disproportionnée et peu valorisante pour le personnage qu’elle est censée représenter.
Pour beaucoup, c’est même une insulte et du mépris pour l’homme qui symbolise l’âge d’or de la ville. La statue, placée sur la place du 1er Novembre en face du palais de la culture Mohamed Laïd El Khalifa, représente le cheikh dans cette position célèbre empruntée à une photo d’époque. La version statue n’est pas réussie, ni sur le plan des proportions ni sur celui de l’expression. La pierre lapidaire et l’aspect comprimé du corps avec des chaussures extravagantes achèvent de réduire l’œuvre en un vulgaire tas de pierres. De quoi alimenter une fièvre virale sur les réseaux sociaux et dans les médias.
La famille Ben Badis n’a pas manqué de s’insurger contre la statue et demander solennellement aux autorités de l’enlever.
Les autorités ont dû attendre que passe l’ouverture officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» pour enfin réagir. Et c’est désormais chose faite.
Les Constantinois ont découvert hier que la statue n’était plus là. Cette œuvre qui, cela dit, a suscité aussi un drôle de phénomène parmi des populations peu regardantes sur les détails, et attiré des foules d’amateurs de selfies et autres pratiques pas forcément correctes. Interrogé hier à ce sujet, Hocine Ouadah, wali de Constantine, a expliqué que «cette statue ne nous a rien coûté, même pas un centime.
Elle nous a été offerte par un promoteur, que nous remercions car il a fait des efforts. Mais malheureusement, il n’a pas été à la hauteur, c’est pourquoi nous avons enlevé la statue. On est démocrates et on accepte la critique. Etant donné que cela n’a pas donné de satisfaction, on a agi ainsi».
Appel aux artistes
De son côté, la sénatrice Fouzia Ben Badis, également nièce du fondateur de l’Association des oulémas, a salué cette décision de la wilaya. Dans un entretien téléphonique, elle nous a déclarés : «Je salue cette décision parce qu’elle répond à une requête que nous avons émise dès que nous avons pris connaissance de l’existence de cette statue et réalisé que l’objectif escompté par cette initiative n’a pas été atteint, sachant que le visage ne ressemble en rien à celui du cheikh Ben Badis et que l’expression ne ressemble en rien au sentiment que nous inspire ce personnage. Nous avons dénoncé ces failles et souhaité la reprise de cette statue.»
Tout est bien qui finit bien ? Peut-être, mais aura-t-on une nouvelle statue sachant l’enthousiasme suscité par l’initiative ? C’est fort probable à en croire le wali qui a renvoyé la balle dans le camp des artistes algériens. «Espérant que nos artistes prennent l’initiative et proposent quelque chose de pertinent. La décision est entre leurs mains», a-t-il lancé hier.
Nouri Nesrouche
 
 
VOS RÉACTIONS 2
elsheriff   le 22.04.15 | 11h42
 Une Statue pourquoi???
Pourquoi dépenser des millions de dinars pour ériger une statue a la Gloire et a la mémoire de Ben Badis sachant que dans peu de temps cette statue sera détruite par les islamo-terroristes argumentant que l'islam n'autorise aucune représentation humaine..
L'art n'est pas hallal? On en est très proches chez nous...
 
L'échotier   le 22.04.15 | 11h20
 Et pourquoi
le wali n'a pas sollicité les artistes algériens avant ce gigantesque camouflet? La culture ne s'embarrasse pas des états d'âme d'un promoteur. Etait-il sincère? Visait-il, comme tant d'autres, des retombées dans le programme de construction de logements? Allez savoir. En tout cas, cette affaire traduit l'amateurisme de nos dirigeants, walis, ministres, fonctionnaires, maires et autres imposteurs à la petite semaine. C'est indigne et cela restera comme une tâche sur ce grand carnaval du mauvais goût.


Salon national de l’artisanat à Constantine

Un évènement passé dans l’anonymat

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 23.04.15 | 10h00 3 réactions
 
	Les participants espéraient mieux
Les participants espéraient mieux

Faute d’une sérieuse médiatisation, une rencontre d’une telle richesse n’a pas connu l’engouement tant attendu.

La plupart des participants au salon national de l’artisanat, rencontrés hier à la maison de la culture Malek Haddad, déploraient le manque d’information et de médiatisation autour d’un évènement, passé quasiment dans l’indifférence totale. «C’est vraiment triste de le dire, mais nous avons exposé depuis l’ouverture jeudi dernier devant un faible public, et une affluence insignifiante, en raison d’une mauvaise médiatisation de cet évènement, qui devait être pourtant une grande fête pour les artisans algériens», regrette une participante. Coté public, cela ne diffère guère.
Certains avouent qu’ils n’ont appris la tenue de ce salon, que lors d’un passage à proximité des lieux. La manifestation semble avoir fait le bonheur des étudiants de l’institut de la chariaâ, situé juste à coté, et qui n’ont pas raté l’occasion pour prendre des photos souvenirs devant merveilles de certains artisans. Pourtant, le salon organisé par la chambre des arts et des métiers de la wilaya de Constantine, a été une véritable occasion pour faire connaitre les richesses de l’Algérie en matière d’artisanat, tant il a été une véritable mosaïque rassemblant toutes les régions.
Près de trente participants y ont pris part, exposant divers produits. On y trouve les tapis de Djelfa, de Laghouat, de Ghardaia et de Tizi Ouzou, les tissages de Msila et de Mostaganem, les habits traditionnels d’Alger, la dinanderie de Constantine, la poterie de la Kabylie, de Jijel et de Tlemcen, la céramique d’Oran et de Bejaia, la sellerie de Tiaret, les bijoux du Hoggar, l’huilerie de Bouira, la boiserie de Médéa, la miroiterie de Ouargla, mais aussi des œuvres sur roseau de Boumerdes et des bijoux en corail d’El Kala, en  plus de la présence d’un artisan luthier qui a fait ses preuves en dehors du pays.
Tout ce beau monde a été pénalisé par un manque de médiatisation flagrant, après une visite protocolaire éclair du Premier ministre lors de l’inauguration. «Mis à part une seule banderole affichée à l’entrée de la maison de la culture, rien n’indique la tenue d’un salon national en ville, alors que je vous assure que la plupart des Constantinois n’étaient pas au courant», regrette un visiteur rencontré sur les lieux. En somme, ce n’est pas nouveau dans ce genre de manifestations où les autorités cherchent souvent à meubler les espaces, quitte à exploiter les pauvres et «vrais» artisans. Pour les intéressés, le salon devra durer jusqu’à dimanche prochain.
Arslan Selmane
 
 
VOS RÉACTIONS 3
kimki   le 24.04.15 | 10h25
 l'amateurisme
C'est la preuve que tout les décideurs
sont des amateurs, c'est à l'image de la gestion de l'évènement de/
constantine capital arabe de la culture.
C'EST DE L'AMATEURISME,de L'INCOMPETENCE.
Il faut mettre des pros.
 
Loukan   le 24.04.15 | 09h26
 Publicité !
Pourquoi le "responsable" de l'exposition (parfois appelé commissaire) ne s'est pas rendu compte de la chose ? pourquoi n'avoir pas imprimer des prospectus à distribuer ... et/ou afficher. L'autre idée est d'installer une tente sur l'esplanade de la brèche elle-même (en face de la poste ou sur la partie réservée aux kiosques (au dessus du marché) ou dans les hôtels proches. Nous manquons vraiment de personnes intelligentes, responsables, créatives ... Il y en a vraiment qui ne se bougent pas le derrière !
 
L'échotier   le 23.04.15 | 10h30
 Hé oui
tout était concentré sur la capitale de l'imposture, les artisans sont passés à la trappe. M. Sellal est rentré à Alger, les lumières de la ville se sont subitement éteintes et l'on retrouve le train train d'une ville morte et pourtant grouillante de laisser pour compte. Ils continueront à tourner en rond comme dans un manège fantôme peuplé de fantômes. Que vive Constantine, la ville la plus crasse que j'ai connu. Ne vous méprenez pas, j'y suis né, j'y est grandi. Et je ne dis que ce je constate à tous les coins de rues.





Karima Bettache Basri. Artisane

La dame aux doigts de fée

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.04.15 | 10h00 Réagissez

C’est avec un large et généreux sourire qu’elle accueille, tous les jours, les visiteurs de son stand au Salon national de l’artisanat abrité par la maison de la culture Malek Haddad. Karima Bettache Basri, que le public constantinois a appris à connaitre, affiche une grande fierté en parlant de son métier d’artisane spécialisée dans la broderie et les costumes et habits traditionnels.

Fille cadette du défunt Cheikh Mohamed Basri, l’un des monuments de la musique andalouse, et père fondateur de plusieurs associations musicales à Blida, sa ville natale, et dont le portrait trône dans toutes ses expositions, Karima se rappelle encore de la belle époque des années 1960 où elle a appris auprès de sa mère, l’art de la broderie et de la couture traditionnelle.
«J’avais commencé à l’âge de 9 ans en apprenant à manier toute seule les fils pour en faire des nappes et des châles, rien qu’en observant ma mère, jusqu’au jour où cette dernière découvre ce que j’ai fait ; elle sera surprise, et depuis je suis devenue son apprentie», raconte-t-elle. Véritable autodidacte, Karima se perfectionnera en apprenant les rouages du métier.
Avec les années, elle deviendra une artisane confirmée, qui maitrise l’art du Medjboud, de la Fetla, mais elle fera aussi ses preuves dans la confection du fameux costume Aroubi pour hommes, le non moins célèbre Haik M’rama, et la tenue de la mariée, avec son fabuleux burnous et son trousseau.
Des produits réalisés d’une main de fée, et qui ont attiré la curiosité des visiteurs au salon de l’artisanat. «A notre époque, le métier d’artisan avait son charme, et les gens de cette corporation étaient mieux considérés et même vénérés, parce qu’ils perpétuaient les belles traditions, contrairement à nos jours, où une nouvelle génération d’opportunistes profitent du savoir-faire des artisans pour les exploiter et gagner le mérite auprès des responsables», déplore Karima Bettache.
Elle n’hésite pas à dénoncer les pratiques que certains décideurs ont encouragées. «Nous refusons d’être exploités, car nous avons peiné pour apprendre et préserver notre métier. Malheureusement ce sont les pseudo-artisans qui sont propulsé au devant de la scène avec la complicité de ceux qui sont censés protéger les vrais artisans ; et ce sont finalement ces faux artisans qui sont récompensés dans les manifestations ; c’est ce que j’ai toujours dénoncé», poursuit-elle.
En dépit de tout, Karima, qui gère actuellement un atelier à Médéa, se dit optimiste quant à l’avenir de ce métier. «J’ai toujours formé des jeunes qui s’intéressent encore à cette activité, et je continuerai encore à œuvrer et me battre pour préserver les traditions de nos pères et de nos mères», conclut-elle.                                          
Arslan Selmane

Constantine en bref :

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.04.15 | 10h00 Réagissez


La cité Sarkina sans eau depuis 15 jours

Cela fait plus de 15 jours que les habitants des immeubles de la cité Sarkina connaissent la corvée d’eau, en raison des énormes perturbations dans l’AEP. «C’est le calvaire qu’on est en train de vivre depuis plus d’une année, après la rupture de la conduite principale alimentant la cité, suite aux travaux du Transrhumel, mais depuis ces derniers mois, c’est la conduite passant à proximité des immeubles qui fuit toujours, malgré toutes les interventions des services de la Seaco, qui ne font que dans le bricolage», nous affirment des habitants rencontrés devant la mosquée du quartier en train de remplir des jerrycans.
Pour ces derniers, la situation est devenue insupportable, surtout que l’eau coule
à flots sur la chaussée, mais les robinets demeurent toujours à sec. Une image aberrante de la gestion de l’eau dans la ville de Constantine. «Même les responsables de la Seaco demeurent insensibles à nos doléances ; contactés au début, ils ne cessaient de nous promettre de régler ce problème, mais devant notre insistance et la persistance de notre calvaire, ils ne veulent plus nous répondre», s’indignent des habitants de la cité Sarkina.
Pour rappel, le problème de l’alimentation en eau potable de cette partie de la banlieue nord de la ville, a fait l’objet de plusieurs écrits de la part des habitants à l’époque de la gestion déléguée assurée par les français de la Socièté des Eaux de Marseille. Mais, il semble que le problème est devenu un véritable casse-tête pour la Seaco, qui a montré encore ses limites.
Le tronçon Transrhumel-les Castors dans le noir

Le fait a été soulevé par plusieurs automobilistes. Nous l’avons constaté sur les lieux. Le tronçon reliant le pont Salah Bey à la cité Les Castors se trouve dans l’obscurité totale, malgré l’installation
des lampadaires. Cela parait étrange au vu du contraste entre l’ouvrage «merveilleusement» éclairé à l’occasion
de l’évènement culturel abrité par la ville, et l’autre partie qui s’étend jusqu’à l’entrée du plateau du Mansourah.
Pourtant, les autorités avaient investi énormément d’argent pour livrer cette partie, sans penser à achever
l’éclairage public. 
Arslan Selmane
 


Le tronçon Transrhumel-les Castors dans le noir

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.04.15 | 10h00 Réagissez


Le fait a été soulevé par plusieurs automobilistes. Nous l’avons constaté sur les lieux. Le tronçon reliant le pont Salah Bey à la cité Les Castors se trouve dans l’obscurité totale, malgré l’installation des lampadaires.
Cela parait étrange au vu du contraste entre l’ouvrage «merveilleusement» éclairé à l’occasion de l’évènement culturel abrité par la ville,
et l’autre partie qui s’étend jusqu’à l’entrée du plateau du Mansourah.
Pourtant, les autorités avaient investi énormément d’argent pour livrer cette partie, sans penser à achever
l’éclairage public.
Arslan Selmane
 

La cité Sarkina sans eau depuis 15 jours

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.04.15 | 10h00 Réagissez


Cela fait plus de 15 jours que les habitants des immeubles de la cité Sarkina connaissent la corvée d’eau, en raison des énormes perturbations dans l’AEP. «C’est le calvaire qu’on est en train de vivre depuis plus d’une année, après la rupture de la conduite principale alimentant la cité, suite aux travaux du Transrhumel, mais depuis ces derniers mois, c’est la conduite passant à proximité des immeubles qui fuit toujours, malgré toutes les interventions des services de la Seaco, qui ne font que dans le bricolage», nous affirment des habitants rencontrés devant la mosquée du quartier en train de remplir des jerrycans.
Pour ces derniers, la situation est devenue insupportable, surtout que l’eau coule
à flots sur la chaussée, mais les robinets demeurent toujours à sec. Une image aberrante de la gestion de l’eau dans la ville de Constantine.
«Même les responsables de la Seaco demeurent insensibles à nos doléances ; contactés au début, ils ne cessaient de nous promettre de régler ce problème, mais devant notre insistance et la persistance de notre calvaire, ils ne veulent plus nous répondre», s’indignent des habitants de la cité Sarkina.
Pour rappel, le problème de l’alimentation en eau potable de cette partie de la banlieue nord de la ville, a fait l’objet de plusieurs écrits de la part des habitants à l’époque de la gestion déléguée assurée par les français de la Socièté des Eaux de Marseille. Mais, il semble que le problème est devenu un véritable casse-tête pour la Seaco, qui a montré encore ses limites.
 
Arslan Selmane






journée du Fida : Hommage à Messaoud Boudjeriou

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.04.15 | 10h00 2 réactions



Une rencontre dédiée à la mémoire du moudjahid Messaoud Boudjeriou, sous le thème «Constantine durant la guerre de libération, El Fida et ses objectifs», a été animée hier à la salle des conférences de l’université Emir Abdelkader. La rencontre coïncide avec la journée du Fida, célébrant le martyr de Messaoud Boudjeriou, dit Si Messaoud El Qsentini, ancien chef de la zone 5 de la wilaya II historique, et responsable du réseau du Fida dans la ville de Constantine, tombé au champ d’honneur le 28 avril 1961, après un violent accrochage avec les forces de l’armée française au sud du massif de Collo.
«Si Messaoud est mort quand j’étais en prison pendant une année. Pour qu’il se rende, le capitaine français chargé de torturer les moudjahidine a saisi mon mari pour lui annoncer mon arrestation, alors il lui a répondu par une lettre sur laquelle était dessiné le drapeau algérien : vous pouvez tuer mon père, ma mère, ma femme, mes enfants, toute ma famille s’il le faut, je ne reviens jamais sur mes décisions. Ma mère c’est l’Algérie, mon père c’est le drapeau algérien qui flottera dans l’avenir sur mon pays. Vive l’Algérie libre et indépendante. En 1961 on m’a annoncé sa mort», nous a déclaré sa veuve.
Cette dernière déplore la méconnaissance de l’histoire de la résistance à Constantine durant la révolution. «L’histoire de l’Algérie et des martyrs, surtout Constantinois, est marginalisée particulièrement dans la manifestation de la culture arabe.
On parle des autres pays et on ne parle pas de notre histoire». 
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 2
ourzik   le 28.04.15 | 20h47
 Gloire aux vrais chouhada
Ce sont les chouhada et moudhahidine comme lui qui ont constitué le "bourbier algerien" ayant forcé la france coloniale à negocier, d'ou le cessez le feu et les accords d'evian
Allah yarham chouhada.
 
OAZ   le 28.04.15 | 18h49
 Respect et considération
Autant à Messaoud BOUDJERIOU qu'à sa veuve qui est parmi nous encore en action militante avant l'éternité au paradis auprès de son conjoint qui y est déjà et toujours vivant.
De ma modeste personne de citoyen, OAZ

Campagne « consommons algérien »

Intérêt manifeste des constantinois

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.04.15 | 10h00 Réagissez

La maison de la culture Malek Haddad abrite depuis, dimanche dernier, une large exposition de produits nationaux dans le cadre de la campagne «consommons algérien».

Cette campagne lancée par le gouvernement si elle a fait l’objet de critiques dans les colonnes de la presse nationale et sur les réseaux sociaux n’a, contre toute attente, pas été boudée par le consommateur constantinois. Le hall de la maison de la culture ne désemplit pas depuis trois jours. Les stands achalandés de produits locaux ont captivé les regards et attisé la curiosité du public qui s’enquiert des prix et de la qualité.
Pas moins de quarante représentants des différentes filières et secteurs d’activités de la wilaya ont répondu présents à cette manifestation, organisée conjointement par la direction du commerce et la Chambre de commerce et d’industrie Rhumel (CCIR). Les produits exposés relèvent principalement des secteurs représentant les fleurons de l’artisanat, de l’industrie pharmacologique, agroalimentaire et mécanique. La campagne «Consommons algérien» consiste en l’organisation sur une semaine d’opérations de communication, d’information, de vulgarisation, ainsi que d’ateliers et de conférences à travers le territoire national pour sensibiliser les consommateurs sur l’importance de promouvoir la production nationale.
Plus explicitement, elle a pour objectif d’inciter les ménages à consommer national, exploiter les potentialités locales de production et faire face aux produits importés qui envahissent le marché national. Pour certains visiteur de cette exposition, l’initiation à une culture de consommation, dont la préférence va au produit national, pourrait faire son chemin à condition de prendre en compte le rapport «qualité- prix».
En ce sens, le ministre du commerce, Amara Benyounès a déclaré lors d’une récente rencontre de sensibilisation autour du sujet que «le développement de la production nationale en qualité et en quantité doit constituer une des priorités majeures de tous les acteurs économiques pour arriver à la substitution des importations en une offre locale suffisante susceptible de répondre aux besoins du marché intérieur et, également, de dégager des excédents à exporter».


semaine Culturelle de la Palestine

Histoire, culture et patrimoine

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.04.15 | 10h00 Réagissez


La délégation palestinienne a réussi lundi une véritable prouesse, en organisant sa semaine culturelle, la première qui inaugure la participation arabe dans la manifestation de la culture arabe, durant toute l’année.

En dépit de toutes les difficultés liés à l’état de siège imposé par Israël sur les territoires palestiniens à Gaza et en Cisjordanie, la délégation palestinienne a tenu à être présente avec tout ce que ce pays compte comme richesses culturelles et patrimoniales. «Chaque fois que la Palestine est invitée à ce genre de rendez-vous dans n’importe quel pays, on se retrouve face aux contraintes imposées par les Israéliens pour accorder le laissez-passer aux artistes de Gaza, mais il est difficile aussi pour ceux résidant dans les camps ou dans les territoires occupés depuis 1948 de voyager, ceci sans compter les problèmes rencontrés par les Palestiniens de la diaspora vivant à l’étranger, c’est pour vous dire que c’est le mauvais sort qui nous rattrape toujours», s’est exprimé à El Watan, l’artiste Ahmad Dari, ancien délégué adjoint de la Palestine à l’Unesco, venu de Paris pour y participer.
On notera aussi la présence du grand sculpteur Zaki Salam, venu de Tunisie et arrivé en fin d’après-midi de lundi, et également la participation de l’écrivaine Assia Rayan venue de Hollande, ainsi que des poètes et des intelllectuels. Sur les sons de la musique traditionnelle et des rythmes de la debka de la troupe Aouf El Maqdissia, le palais de la culture Mohamed-Laid Al Khalifa, mais aussi l’espace se trouvant à proximité de la rue Abane Ramdane, ont vibré dans l’après-midi de lundi, lors de la cérémonie d’inauguration, marquée malheureusement par l’absence de la ministre de la Culture, retenue par les débats «houleux» de l’APN, mais aussi par la défection de l’ambassadeur de la Palestine, qui n’a pas fait le déplacement à la dernière minute, suite à «une panne de voiture».
Le retard pris dans le lancement de la soirée d’ouverture, avec ces longs discours protocolaires de bienvenue, ont pénalisé le public nombreux venu y assister, dont des familles qui ont quitté la salle quelque peu insatisfaites aussi des conditions d’organisation. Tout cela n’a pas affecté la chaleur qui a régné dans la salle, où la foule, dont une grande partie de palestiniens, a chanté et dansé sur les airs des chansons populaires interprétées par Abdellah Ghanem, accompagné au luth par Ahmad Dari, avant de laisser place à la troupe Aouf. La semaine culturelle de la Palestine se poursuivra jusqu’à jeudi. Le public aura aussi à découvrir une intéressante exposition de photos et de calligraphies de l’artiste Ahmad Dari, ainsi qu’une très riche exposition de sculptures de Zaki Salem.
Les rencontres culturelles verront l’animation de débats sur le roman et le cinéma palestiniens, la poésie populaire palestinienne, les relations historiques algéro-palestiniennes. La cérémonie de clôture prévue dans l’après-midi de jeudi promet d’être plus chaleureuse.
Arslan Selmane


Constantine, capitale de la culture arabe 2015»

Engouement et grande ferveur sur le Vieux Roche

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.04.15 | 10h00 2 réactions
 
	Exposition à la maison de la culture El Khalifa
Exposition à la maison de la culture El Khalifa


En dépit de toutes les polémiques nées suite aux couacs de l’organisation de la fameuse Malhama de Constantine à la salle Zénith, avec les accusations échangées entre le responsable du commissariat de la manifestation et celui de l’ONCI, et toutes les chroniques journalistiques qui s’en suivirent, le public constantinois, qui semble ne plus accorder beaucoup d’importance à ce débat, a montré par contre un grand engouement pour les activités programmées depuis l’inauguration de l’événement culturel, le 16 avril dernier. Le rush des Constantinois vers la salle au lendemain de la cérémonie d’ouverture renseigne sur le vif intérêt pour toute activité culturelle dans une ville sevrée de ce genre d’événement depuis de longues années.
Il fallait voir aussi les longues files qui se formaient chaque jour devant le palais de la Culture Mohamed Laïd Al Khalifa, situé à la place des Martyrs, en plein cœur de Constantine, devenu la destination privilégiée des mélomanes et de tous les curieux. «C’est bien de choisir ce lieu, car il arrange mieux les simples citoyens ; en plus, cela nous permet d’avoir des informations sur le programme de la manifestation», explique Saïd, enseignant dans un CEM. Au vu du grand monde qui s’attarde devant les différentes expositions organisées, on a l’impression que les gens ne veulent rien rater de cette manifestation.
Expositions consacrées au «Royaume Numide»
Cela s’est vérifié surtout lors des expositions consacrées au «Royaume Numide», aux «Manusrits» et à «la rétrospective de l’artiste Kamel Nezzar». Cela s’est vu également à l’occasion de la semaine culturelle des wilayas de Tipasa et Tamanrasset, où la salle des spectacles était archicomble.
«Des dizaines de familles, dont certaines sont venues des wilayas limitrophes, mais aussi des centaines de jeunes sont venus assister aux concerts de Amel Zen et des troupes targuies Imzad et Imerhene, ceci sans parler de ceux qui n’ont pas y assister faute de places, ce qui nous a créé des problèmes pour contenir ce beau monde», nous confie un des organisateur au palais Al Khalifa.
Hier, dans le même palais Al Khalifa, la Semaine culturelle de la Palestine a attiré un monde fou, au point où la délégation palestinienne a trouvé des difficultés pour satisfaire toutes les curiosités.
Si pour le public cette manifestation était la bienvenue pour les faire sortir de la routine qui les tue au quotidien, le reproche est fait pour les responsables chargés de la programmation, car jusqu’à présent il n’y a aucun canal de communication fiable et efficace qui puisse permettre aux Constantinois d’être informés sur les différentes activités.
«Pourtant, les supports publicitaires existent, mais ils sont inexploités ; par exemple, pourquoi a-t-on installé un écran géant à la place des Martyrs et qui demeure toujours éteint, au lieu de l’utiliser pour afficher les programmes de la manifestation ?» s’interroge Riadh, étudiant universitaire.
La question demeure encore posée, surtout que ni le commissariat de la manifestation, ni l’ONCI, ni même la direction de la culture de la wilaya n’ont pu (ou ne veulent pas) accorder leurs violons et dépasser les mésententes pour assurer la réussite de l’événement, du moins pour le moment.
Arslan Selmane
 
 
VOS RÉACTIONS 2
L'échotier   le 01.05.15 | 17h17
 Faute
de rien, les Constantinois prennent ce qui existe. Ni engouement, ni ferveur. Le plat du pauvre est avancé. Quant à un retour des fondamentaux de l'équipe municipale, il ne faut pas rêver. C'est trop demander. D'ailleurs, les fondamentaux pour cette clique, c'est quoi? Prédation, corruption et laisser aller. Dans dix ans, Constantine sera encore pire que ce qu'elle est aujourd'hui. Rendez-vous dans 10 ans. Je prends le pari.
 
huron   le 29.04.15 | 13h53
 Cet éveil des Constantinois
Donne l'image de ce qu'il conviendrait que soit ici la vie urbaine en tout temps.
De ce point de vue, l'année de la culture devrait favoriser le retour aux fondamentaux d'une administration de grande ville, comme partout ailleurs, quels que soient le pays et le régime de référence !
Grande ville, Constantine l'est par destination de la nature et de l'Histoire.
Ce fut une faute de l'oublier.
C'est maintenant un devoir de tourner cette déplorable page.
Voilà un challenge où Constantinoises et Constantinois ont à prendre toute leur part citoyenne, l'"Administration", quant à elle, prenant l'initiative et les moyens de cette renaissance.
RENAISSANCE : LA VOICI LA CULTURE QUI S'IMPOSE ICI !
N'est-il pas VRAI et POSSIBLE ?


 
	Exposition à la maison de la culture El Khalifa

direction de l’environnement

On ferait mieux de nettoyer devant sa porte

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.04.15 | 10h00 1 réaction


Les responsables de la direction de l’environnement se décideront-t-ils enfin à nettoyer devant leurs portes ? On est saisi en effet par l’état de saleté dans lequel se trouvent les alentours immédiats du siège de cette direction, censée être le fer de lance de la wilaya en matière de respect de l’environnement.
Depuis près d’une année, date de transfert de ladite direction du plateau de Zouaghi vers son nouveau siège à la zone industrielle Rhummel, rien n’a été fait pour améliorer l’état de ses principaux accès, mais aussi son environnement immédiat.
Routes défoncées, saletés, fuites d’eau, poussières et tags sur les murs des clôtures abritant des ateliers du centre de l’artisanat, situés juste en face, donnent au lieu un aspect des plus rebutants. A quand un sursaut de cette direction pour parer à cette situation qui ne peut que nuire à son image de marque.
Une image déjà bien écornée par la saleté dans laquelle se retrouve la ville de Constantine après des années de laisser-aller. Un triste constat dont la responsabilité incombe à tous mais surtout à ceux chargés de faire respecter la loi en matière de sauvegarde de l’environnement.  
F. Raoui
 
 
VOS RÉACTIONS 1
L'échotier   le 30.04.15 | 14h28
 Crasse quand tu nous tiens...
Monsieur Raoui! Vous parlez du respect de la loi. Mais en-a-t-il une? De plus, nous avons à faire avec des imposteurs, des bandits. La loi, pour eux, c'est eux...Point à la ligne. Ce sont des douaristes habitués à vivre dans la crasse. Elle ne les dérange pas comme elle ne dérange plus personne. La responsabilité s'est diluée dans cette crasse et les esprits y sont embaumés. J'ai vu des pseudos responsables fumer une cigarette devant un tas d'ordures. Il faisaient comme s'ils étaient dans un salon. On discute, on rigole comme si de rien n'était. La belle image de notre beau pays : la crasse à tous les étages.








Cité Benchergui à Constantine

Le siège de la sûreté urbaine toujours fermé

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.04.15 | 10h00 2 réactions


Le retard pris dans la réalisation du nouveau siège de la sûreté urbaine de Benchergui constitue une énigme pour la plupart des habitants de cette cité tentaculaire.

 «L’on s’attendait à ce que le directeur général de la sûreté nationale (DGSN), Abdelghani Hamel, inaugure le commissariat du quartier lors de sa visite effectuée mardi dernier à Constantine. Malheureusement, cela n’a pas eu lieu au grand dam de la population», déplore un habitant de Benchergui.
Ce dernier nous a expliqué que les travaux de réalisation de ce commissariat ont été lancés il y a plus de trois ans. «Alors que les travaux semblent achevés depuis longtemps, les autorités ont décidé de prendre tout leur temps pour son inauguration.
En attendant, et à cause, également, de la défectuosité de l’éclairage public, lequel fonctionne un jour sur dix, les rues de notre cité se transforment en un véritable coupe-gorge dès la tombée de la nuit, sans parler des cambriolages d’appartements, qui sont devenus monnaie courante dans notre quartier. Rien que durant ce mois-ci, pas moins d’une dizaine d’habitations ont été visitées par des cambrioleurs», déplorera notre interlocuteur.
A noter que le DGSN a déclaré durant sa visite qu’il est au courant de tout ce qui se passe dans les villes, et a expliqué aussi qu’il est satisfait en ce qui concerne la couverture sécuritaire durant l’évènement Constantine capitale de la culture arabe.
«Nous avons eu des échos, et les autorités locales sont satisfaites du renforcement du dispositif et de la sécurisation de l’évènement», a-t-il affirmé.
Les habitants de Benchergui ne sont pas du même avis. Ils interpellent les autorités compétentes pour assurer plus de sécurité et de quiétude dans leur cité.
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 2
NOUNOU25   le 02.05.15 | 06h47
 cité vous avez dit cité
Cet endroit n'aurait jamais du etre laissé pour batir toutes les constructions sont illicites et batis sur une colline fragile, pas d'assainissement, pas de voie correcte ou entrée pour rejoindre la montée ... la suite
 
L'échotier   le 30.04.15 | 12h43
 Naïfs
La population de cette cité est bien naïve de croire en la parole d'un Hamel. Un serviteur zélé du régime. La misère de nos cité ne l'intéresse pas. Il est là pour nous surveiller comme un troupeau désincarné. Il est là pour lui et pour ses maîtres. Tant que cela dure.

l’orchestre symphonique national à Constantine

Un spectacle patriotique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.05.15 | 10h00 1 réaction
 
	Les cornemuseurs d’El Haras El Djoumhouri ont été les vedettes de la soirée
Les cornemuseurs d’El Haras El Djoumhouri ont été les...

C’est avec plus d’une heure de retard que l’ensemble des cornemuseurs d’El Haras El Djoumhouri a fait son apparition, mercredi soir, sur la scène de la salle Zénith du complexe Ahmed Bey à Constantine.

Une prestation haute en sonorités, qui a enchanté le public constantinois, déjà ennuyé par la longue attente. Une entrée, qui a quand même fait vibrer aussi la salle, grâce à une interprétation très originale de quelques chansons du répertoire algérien, dont les célèbres «Goumari» et «Yahiaou Ouled bladi» de Deriassa.
Un moment de joie en prélude à la prestation de l’orchestre symphonique national, dirigé par le brillant maestro Amine Kouider, avec la participation de la chanteuse Nada El Rayhane, la chorale et la troupe d’El Haras El Djmohouri et la chorale polyphonique d’Alger, et qui ont présenté pendant un peu plus d’une heure le spectacle «Symphonie du Weam» (la symphonie de la concorde).
Une succession de 12 chants patriotiques merveilleusement interprétés, entamée par le fameux «Min ajliki ya djazair» et clôturée par «Yahiaou ouled bladi» de Rabah Deriassa, avec une nouvelle distribution de Amine Kouider, en passant par la populaire chanson du regretté Cherif Kheddam «Dzair inchallah atsahlou». Longuement ovationné, l’orchestre national symphonique, qui se produit au complet pour la première fois à Constantine, et dont le spectacle est aussi le premier à la salle Zénith, dans la cadre de l’évènement culturel de 2015, après «La Malhama de Constantine», a réalisé l’une de ses meilleures prestations.
Une occasion qui n’a pas été ratée par les familles constantinoises, qui ont été nombreuses à faire le déplacement, surtout que le côté organisationnel a été bien maîtrisé cette-fois ci, bien que l’histoire des invitations a encore une fois refait surface à travers les médias, et a laissé des appréhensions chez de nombreux citoyens, qui craignaient d’être refoulés avant de pouvoir rejoindre la salle.
Il fallait aussi voir l’impressionnant dispositif de la gendarmerie mis en place dès le rond-point de la route de l’aéroport, où commence le filtrage des visiteurs à travers trois barrages avant d’y accéder. Des mesures qui risquent de porter un sérieux coup à une manifestation sensée être publique.
Le public empêché de prendre des photos
L’autre fait qui a marqué cette soirée a été l’excès de zèle manifesté par les organisateurs à la salle Zénith, où le public présent, qui a accédé à la partie supérieure de la salle réservée au «peuple» a été prié de laisser les appareils photo et autres tablettes à l’entrée. Une sorte de réception a été improvisée avec une table où tout le monde devra laisser ses appareils contre la remise d’un papier en guise de décharge. Chose qui a surpris plus d’un, ce qui a poussé aussi certains à user de stratagèmes pour faire passer appareils photos et autres en cachette.
Il fallait voir la grande déception qui se lisait sur les visages, surtout pour les nombreuses familles qui voulaient filmer le spectacle ou prendre des photos souvenir pour immortaliser ces moments qu’on ne vit, malheureusement, que rarement dans cette ville sevrée d’activités culturelles de cette envergure. Pourtant, un peu plus bas, dans l’espace réservé au «VIP», dont une partie des présents n’était même pas intéressée par le spectacle, on filmait tranquillement.
Personne parmi les organisateurs n’a pu nous justifier cette mesure injustifiable et ridicule, avant de se confondre en excuses plates et froides, mais c’était à la fin du spectacle. C’est vraiment dommage.  
Arslan Selmane
 
 
VOS RÉACTIONS 1
L'échotier   le 02.05.15 | 17h25
 Manipulation
Le patriotisme ne doit pas être uniquement chanté ou joué par un orchestre. Il doit l'être tous les jours et à tous les niveaux. Au vu de l'Etat général du pays, ce n'est pas le cas. Le patriotisme est aujourd'hui un levier de manipulation des masses algériennes par un pouvoir illégitime, corrompu et entre les mains de l'étranger.
 



 
	Les cornemuseurs d’El Haras El Djoumhouri ont été les vedettes de la soirée









عندما تتم إقالة وزير يجب أن يتم توقيف الأجرة الشهرية له , فكيف لوزير بقي في منصبه 6 أشهر يبقى يتقاضى الأجرة الشهرية مدى الحياة فهؤلاء المقالون منذ الاستقلال عددهم بالألاف و سينتزفون الخزينة العمومية



Cité des 500 logements CNEP au Khroub (Constantine)

Les habitants dénoncent la dégradation du cadre de vie

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.05.15 | 10h00 Réagissez
Les habitants dénoncent la dégradation du cadre de vie


Des habitants de la cité des 500 logements Cnep à El Khroub crient leur ras-le-bol et s’indignent parce que rien n’a été fait pour leur quartier depuis des lustres et ce malgré les nombreuses démarches qu’ils ont entreprises auprès des responsables concernés.

 Situé à l’entrée de la ville, la cité est constituée de dizaines d’immeubles de cinq étages qui se confondent avec l’horizon et ressemblent tous à des cages à poule. «Nous avons emménagé ici à la fin des années quatre-vingts. Au début c’était le calme et la quiétude mais au fil du temps on a vite déchanté», dira Djamel, un habitant du quartier.
Très vite, et selon notre interlocuteur, des immeubles se sont fissurés, chose vérifiable à l’œil nu. Les jours de pluie sont vécus comme un calvaire par les habitants qui voient leurs murs et plafonds infiltrés par la pluie.
Les habitants évoquent également les travaux de réfection de la chaussée qui n’ont pas été entrepris depuis des lustres. L’un d’eux nous dira à ce propos : «Les nids de poule et les crevasses sont depuis longtemps un calvaire aussi bien pour les piétons que pour les automobilistes. Les quelques travaux de replâtrage réalisés dans notre cité ne durent que quelques mois.
Avec la saison des pluies les couches de bitume sont emportées par les eaux et la boue reprend ses droits. Nous avons sollicité les services de la mairie pour bénéficier, à l’instar d’autres quartiers de la ville, de travaux d’amélioration urbaine mais jusqu’à ce jour nous n’avons pas reçu de réponse». Et d’ajouter: «Nous déplorons également des défaillances dans le réseau d’éclairage public.
La moitié des lampadaires de la cité ne fonctionne pas ce qui contribue à accroître notre sentiment d’insécurité d’autant que les agressions sont devenues monnaie courante dans notre quartier. Un phénomène nouveau qui a fait récemment son apparition dans notre cité constitue également une autre source d’inquiétude pour notre sécurité et celle de nos enfants. Des dizaines de chiens errants envahissent dès la nuit tombée le quartier. Il nous est désormais interdit de sortir le soir pour prendre un bol d’air ou tôt le matin pour effectuer la prière à la mosquée du quartier de peur de se faire attaquer. Une situation que nous avons signalé aux autorités de la ville pour qu’elles prennent des mesures mais là aussi nos doléances sont demeurées sans écho.»
En tout état de cause, outre la déliquescence de la situation de leur quartier, les habitants parlent l’incapacité des autorités locales à assumer leurs responsabilités et de la défaillance criarde des pouvoirs publics dont la responsabilité reste engagée dans la clochardisation de la majorité des cités de la ville d’El Khroub.
F. Raoui







Projet des poubelles installées à Constantine

Quand le bricolage devient la règle

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.05.15 | 10h00 4 réactions
Quand le bricolage  devient la règle


Pour préparer l’évènement culturel de 2015, un nouveau dispositif écologique a été mis en place par la wilaya et la commune de Constantine dans les différents quartiers de la ville dans le but de lui donner un nouveau visage «propre». Il s’agit de l’installation des centaines des poubelles aériennes, des corbeilles et des conteneurs de fer.

Ces derniers, appelés «bornes d’apport volontaire » (BAV) importés de Turquie, devaient être enterrés dans des fosses qui lui sont destinées, et qui ont été déjà réalisées depuis des mois.
Malheureusement, ce nouveau dispositif qui devait améliorer la gestion des déchets, en introduisant le tri sélectif, n’a donné aucun résultat, alors que la ville baigne toujours dans les ordures. Les raisons de ce dysfonctionnement sont très simples, et sont la conséquence de la mauvaise planification et la navigation à vue des services de l’environnement. Alors que les fosses ont été creusées, et les BAV installées dans certains quartiers, on s’aperçoit que les engins de collecte ne sont même pas réceptionnés.
C’est autant ridicule que cela dépasse de loin la fameuse histoire de «mettre la charrue avant les bœufs». D’autre part et en passant par certains quartiers à l’instar du boulevard Belouizded (ex-Saint-Jean), la rue Aouati Mostefa, le Coudiat et autres, on est indisposé par des odeurs insupportables se dégageant de bacs, dont une partie installée par la direction de l’environnement, et dont le contenu n’a pas été levé depuis plusieurs jours, à cause du manque du dispositif spécifique de collecte. Avec les fortes chaleurs qui ont sévi ces derniers jours, la situation devient intenable. Nous avons appris de source de la commune, qu’il y a un manque de mazout, c’est pourquoi les camions n’ont pas fait leur rotation.
Pour rappel, ce projet de renforcement de dispositif de la collecte et du nettoiement de la ville a été lancé au mois d’octobre 2013, par les services de la direction de l’environnement et les services de la commune de Constantine dans le but de diminuer l’agressivité visuelle pour les passants.
A propos du projet des BAV réalisé par la direction de l’environnement avec un montant de 243 millions de dinars, la directrice Abla Sellal Belhocine nous a déclaré, il y a quelques mois, que la réalisation de ce projet ne dépassera pas 9 mois et déjà le taux des travaux est de 95%. «Il ne reste que la pose du matériel, et puis à la fin du mois de février 2015 nous allons recevoir deux camions grues italiens pour la collecte des déchets. D’autre part il va y avoir une formation pour deux chauffeurs», a-t-elle déclaré. Elle a aussi précisé que ces bornes ont été installées après le repérage des points noirs de la ville. «Il n’y a aucun obstacle technique, tout a été fait selon des études, des sondages et des vérifications des plans. Si nous allons rencontrer des difficultés de collecte dans n’importe quel endroit, nous allons placer des poubelles aériennes», a-t-elle affirmé. D’après une source proche du dossier, le concept en lui-même est très efficace, mais le dispositif n’est pas pratique dans le cas de la ville de Constantine.
«Le camion qui sera utilisé pour la collecte est d’une longueur de 13 m ; ce camion ne pourra pas pénétrer dans les quartiers étroits de la ville. Il faut penser aussi aux trottoirs transformés en parking le soir», a déclaré notre source. Selon ses dires, c’est un grand problème de fonctionnalité, il faut un hélicoptère pour la levée. Il a insisté sur un manque dans l’étude dans les différents quartiers de la ville, car ce camion qui est une sorte de semi-remorque va causer d’énormes problèmes de circulation. «Les endroits sont mal choisis, comment un grand camion puisse entrer dans un quartier comme celui de Filali. Il y a un manque de stratégie, il nous faut un système pratique», a-t-il conclu. 

 
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 4
meliani1   le 09.05.15 | 13h10
 poubelles, intelligence ou bêtise et
Ordures, intelligence et affairisme associé à la bêtise et l'incompétence
Exemplaire de ce que notre système fabrique: du n'importe quoi qui permet de passer des commandes et une absence de contrôle efficace et démocratique des choix de nos responsables. il a y a plusieurs façons de traiter le problème. les principes doivent être: efficacité, économie, création d'emplois, recyclage et contrôle social. On peut même réintroduire les ânes, pourquoi pas des animaux gentils en fait et plus intéressants que les ânes humains, il suffirait de régler le problème des crottes qui alimenterons les jardins urbains disparus, on éviterait la pollution automobile, ça permet d'aller partout et de rentabiliser les ânes avec le transport des matériaux de construction pour les parties anciennes et autres. moins de voiture dans les villes et notamment au centre. On penserait alors à élargir les trottoirs et à limiter la voie aux automobiles selon les aménagements en vigueur dans les centres anciens des pays développés. etc. Faisons de toute imbécilité comme celle là l'occasion d'un dépassement des complexes de colonisés
 
huron   le 07.05.15 | 19h22
 CE N’EST PLUS UNE VILLE,
C’EST UNE DÉROUTE URBAINE ET SOCIÉTALE !
Vous allez dire que ce n’est pas seulement à Constantine. Et vous pourriez avoir raison.
Sauf que, ICI, NOUS AVONS AFFAIRE À UNE CAPITALE DE LA CULTURE.
ICI, ON A VOULU RÉVEILLER L’HISTOIRE.
Et c’est ainsi qu’il apparait que CONSTANTINE-QACENTINA-CIRTA DEUX FOIS MILLÉNAIRE EST TOMBÉE DANS SON TRENTE-SIXIÈME DESSOUS.
Ô Constantine, Qacentina, Cirta deux fois millénaire, le cours des choses est si mal engagé que l’heure approche de se préoccuper de TON ÉLOGE FUNÈBRE : QUI OSERA LE PRONONCER ?
Pourquoi « ton éloge funèbre » ?
Tu le sais, Toi, tellement tu es affectée. A force que tout aille se dégradant, sans que nul ne renverse ce cours des choses, tes fonctions urbaines et sociétales finiront par perdre leur substance.
Essayer de « le leur dire » ?
D’autres occasions s’en sont déjà présentées. Quelle réaction as-tu constaté de leur part ? Ils ne semblent pas disposés à entendre ce genre de préoccupations. Il est possible que « cité » n’éveille rien en eux.
Les ravalements n’interrompront pas ton dépérissement. Les projets techniques pour remettre en état ton patrimoine du siècle dernier ont fait long feu. Qu'adviendra-t-il de tes boulevards sur l'abîme ? On croirait qu’une sorte de fatwa mystérieuse a excommunié les compétences d’ingénieur et d’architecte, et les savoir-faire afférents des entreprises locales. Les édiles et les services publics s’en accommodent, de même que du laisser-aller général administratif.
Un sort aurait été jeté, il n’en serait pas autrement.
Ils n’ont même pas réalisé qu’à poursuivre dans cette voie ils prennent le risque de périr eux aussi !
Pour qu’ils réagissent, enfin, faut-il leur dire que SANS TOI ILS NE SONT RIEN ?
 
muloudia   le 06.05.15 | 19h31
 Le chef de ce projet devrait
etre pendu auprès de ces (ses)poubelles !!!quelle négligence,quel désordre.On est meme pas fichu de suivre et completer un petit chantier qui ne contient ni hi-tech,ni beaucoup d'adaptation,vu qu'on copie ISTAMBUL
 
L'échotier   le 06.05.15 | 11h22
 Bricolage
C'est vraiment le mot qui sied à la gestion de notre ville. On s'agite, on fait semblant de faire et en réalité, tout n'est que du bricolage pour répondre à des situations d'urgence. mais le principe de réalité est là pour dire à ces lobotomisés du bocal qu'ils ne sont que des incompétents et des voleurs et leur place est toute désignée, dans un cachot du Coudiat.

مساجلات "روراوة / تهمي" و"حنون/لعبيدي" كانت الأبرز

ثنائيات أطاحت برأسين وأبقت أخرى: من كسب من؟

 الشروق السياسي: كامل الشيرازي

  •  2015/05/14 - 19:54
  •  14828
  •  43
  •  الأخبار
  • صورة: صورة: الشروق
احتدمت التساؤلات بعد الكشف عن فحوى التغيير الحكومي الجزئي، الخميس، عن حقيقة الصراعات الثنائية التي نشبت في الأسابيع الأخيرة وأفضت إلى الإطاحة بكل من "محمد تهمي" و"نادية لعبيدي" من قيادة قطاعي الرياضة والثقافة تواليا، فمن كسب من؟ وهل يمكن القول جدلا أنّ "محمد روراوة" رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم، و"لويزة حنون" رئيسة حزب العمال، نالا من "غريميهما"؟
فجّر فوز الغابون، زوال الأربعاء الثامن أفريل الماضي، خلافا مبطّنا/صارخا بين "تهمي" و"روراوة"، وهو ما برز واضحا في المؤتمر الصحفي الذي سارع الوزير السابق لعقده 72 ساعة من بعد، حيث شنّ "هجوما" شدّد فيه على تبرئة ساحة وزارته وتحميلها بقوة لـ(الفاف)، عبر نفي صحة القائلين بأنّ ملف الجزائر لم يكن ثقيلا، بسبب افتقادها حاليا إلى ملاعب جاهزة من شأنها احتضان "العرس" الإفريقي.
لكن "روراوة" رفض بشدة مسألة تحميله مسؤولية خسارة الجزائر رهان تنظيم "كأس أمم إفريقيا 2017"، ونقل مصدر لـ"الشروق الرياضي" على لسان الحاج تشديده:"استضافة الكان مهمة السلطات وليس الفاف".
وأكّد "روراوة" في رواية مغايرة: "تنظيم حدث بحجم المونديال الإفريقي مسؤولية السلطات وإرادتها والتزامها، وليس هيئة دالي ابراهيم"، وأفيد أنّ "الفاف قامت بمتابعة سيرورة الملف، لا أكثر".
وبحسب الإفادات، فإنّ "روراوة" ألّح على أنّ :"وزارة الرياضة هي من تمنح الضمانات، وليس نحن، وينبغي أن يعلم الجميع بسفر "تهمي" إلى أديس أبابا في سبتمبر الماضي لتقديم ملف الجزائر، وهو من طار إلى القاهرة قبل الموعد للدفاع عن الملف".
واستنادا إلى معلومات توافرت لـ"الشروق الرياضي"، فإنّ "روراوة" ألقى باللائمة على السلطات التي لم تعرف كيف تسيّر عملية تمرير الملف الجزائري بالكيفية المثلى، في وقت حرص الرئيس الغابوني "علي بونغو أونديمبا" على متابعة ملف بلاده أولا بأول، ولم يتردد عن الاتصال بأعضاء الهيئة القارية وممارسة ضغوط على أعلى مستوى.
وعلى الطريقة (اللبنانية)، حرص "روراوة" مثله مثل "تهمي" على وجود أي ضغينة بينهما وبأنّهما "صديقان" وو ...، لكن البرود ظلّ قائما إلى غاية ترحيل "تهمي" من مبنى ساحة أول ماي، فهل دفع (البروفيسور) فاتورة صراعه مع (الحاج).
صخب على محور الحراش – هضبة العناصر
بالتزامن، أطلقت "لويزة حنون" العنان لعدة هجمات طالت وزيري الصحة والثقافة "عبد المالك بوضياف" و"نادية لعبيدي" وكالت ضدّهما اتهامات بـ"الفساد"، كما لم تتردّد وصيفة رئاسيات 2009 من مقرّ حزبها في ضاحية "الحراش" عن مهاجمة جهات أخرى، بالتزامن مع محاكمات "الطريق السيار" و"مجمّع الخليفة".
وفي وقت ردّت وزير الصحة بقوة شأنه في ذلك نظيرته السابقة في الثقافة، صعّدت "حنون" من (تجاسرها)، حيث أوعزت بامتلاكها "أدلة"، أبدت استعدادا للتخلي عن "الحصانة" في حال متابعتها قضائيا، وهو ما تمّ عبر إيداع محامي "لعبيدي" لدعوى على خلفية (التشهير) الذي مارسته "حنون".
يبقى الآن بعد تجريد "لعبيدي" من صفة الوزيرة، معرفة تفاعلات ثنائيتها مع "حنون"، والسيناريوهات الممكنة بين المرأتين.
ظلال واستفهامات
اللافت أنّ وزراء آخرين تعرّضوا لهجمات ليست مفصولة عن استبعادهم، في صورة "محمد جلاب" الذي أزيح من وزارة المالية، في تطور قد لا يكون مفصولا عن تعاطي أطراف محاكمة "الخليفة" مع دور "جلاّب" كمصفي البنك المتهاوي قبل عقد .
ضمن الزاوية ذاتها، تُثار استفهامات عن مغادرة "يوسف يوسفي" لوزارة الطاقة خمس سنوات بعد خلافته "شكيب خليل" وما واكب انفجار فضيحة "سوناطراك" 1 و2 التي لم تُعرف كافة حيثياتها، بينما حافظ "عبد السلام بوشوارب" (الصناعة)، "عمارة بن يونس" (التجارة)، و"عمر غول" في دور جديد على رأس قطاع "السلاح وتهيئة الإقليم" على مناصبهم، بعدما كانوا عُرضة لهجمات متعددة.




Maternité de Sidi Mabrouk à Constantine

Les travaux d’extension s’éternisent

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 11.05.15 | 10h00 1 réaction
Les travaux d’extension s’éternisent

Les travaux d’extension de la maternité de Sidi Mabrouk connaissent un retard considérable. Le projet lancé en mars 2014 pour un délai de 6 mois cumule ainsi un retard de près de 8 mois, et au vu du taux d’avancement des travaux qui sont au stade du «gros béton», comme on a pu le constater sur place, rien ne présage une proche livraison de cette structure pour laquelle une enveloppe de 230 millions de dinars a été consacrée.

Pour rappel, le projet concerne la réalisation d’un pavillon des urgences, un autre pour les consultations, une aile de 68 lits en plus de 4 blocs opératoires.
C’est dire que cette nouvelle réalisation  serait d’un apport certain à la maternité de Sidi Mabrouk, totalement submergée en raison du flux important des parturientes de toute la région Est. Le service obstétrique-gynécologie de la maternité conçu pour 64 lits accueille actuellement, selon ses responsables, près de 12000 parturientes par an et prend en charge 200 patientes quotidiennement. Quoi qu’il en soit, les responsables du projet, en l’occurrence la direction de la santé (DSP), maître de l’ouvrage, ont évoqué toutes sortes de difficultés pour justifier ce retard. Et autant de prétextes ont été trouvés.
D’abord, c’est une histoire de résiliation de contrat avec la première entreprise choisie, qui aurait retardé les travaux durant trois mois. Un litige entre le maître de l’ouvrage et la nouvelle entreprise retenue pour le projet autour du choix du terrain devant abriter l’un des pavillons a été ensuite avancé.
Autant de raisons qui ne tiennent pas la route devant un argument indémontable à savoir que, en vertu du bon sens, l’étude préalable à ces travaux d’extension aurait dû permettre d’éviter tous ces aléas. La résiliation du contrat avec la première entreprise retenue n’explique pas, d’autre part, un tel retard.
Nous avons tenté de joindre les responsables de la DSP pour d’éventuels éclaircissements, mais en vain. 

 
F. Raoui

12 mai 1956 à Constantine

L’attentat de la rue Sidi Lakhdar

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 12.05.15 | 10h00 1 réaction


Tous ceux parmi les Constantinois qui ont vécu la guerre de libération, notamment les habitants des quartiers populaires de Djezzarine, Rahbet Essouf, Rcif et la Casbah se rappellent encore à ce jour du fameux attentat survenu le samedi 12 mai 1956 à la rue Sidi Lakhdar. «C’était le deuxième jour de l’Aïd Seghir ; nous étions de passage par la rue de France vers 12h30, quand nous avions entendu le bruit d’une déflagration du côté de la rue Sidi Lakhdar suivie d’une fusillade ; c’était la grande panique parmi la foule ; nous avons appris que deux individus ont lancé une grenade à l’intérieur du bar Mazia, tenu par un juif appelé Sebbah, situé non loin de la rue de France», nous raconte Saïd B., qui avait 16 ans à l’époque.
L’attentat, qui a surpris les clients de ce bar, est le second en l’espace de deux mois, mais cette fois-ci les dégâts humains et matériels sont plus importants.
Selon les faits rapportés par la Dépêche de Constantine du lundi 14 mai 1956, l’engin a causé des blessures à 13 consommateurs, tous des juifs, attablés dans ce bar en ce jour du Sabbat. Certains ont été évacués vers l’hôpital dans un état grave. Presque au même moment, un autre attentat a été perpétré à la rue des Cigognes, une artère parallèle à la rue Sidi Lakhdar, et qui descend vers la place de Rahbet Essouf. Une fois l’alerte donnée, un accrochage a eu lieu entre les membres du commando du FLN et les forces de l’ordre dans cette partie de la ville. Trois policiers ont été blessés. Parallèlement à cet attentat, des fusillades ont été signalées à la rue Thiers (actuelle rue Tatache Belkacem), à la Casbah, au dessous du pont Sidi Rached, et à la rue Bienfait (actuelle rue Kitouni). Le bilan est important, selon les autorités militaires françaises qui ont avancé le chiffre de 12 morts et 30 blessés, dont les 13 clients du bar Mazia.
Les mêmes sources ont signalé qu’après une chasse aux auteurs des attentats, six membres du commando ont été tués et quatre autres blessés. Les attaques du 12 mai 1956, sont, de l’aveu même des autorités françaises, les plus importantes depuis les évènements du 20 août 1955. Le général Noiret, commandant la Division et les troupes de l’Est algérien a suivi lui-même le déploiement du dispositif militaire, accompagné de son adjoint le général Giraud.
Ces attaques ont été suivies d’une grande opération militaire, marquée par des rafles et des arrestations. Des témoins se rappellent de ces dizaines de personnes amenées au centre d’interrogatoire des services de sécurité. Des Constantinois se rappellent encore des tueries commises en représailles contre les musulmans le 19 mai 1956 dans l’ex-rue Chevalier (aujourd’hui rue du 12 mai 1956). Des actes que le FLN avait imputés aux services de la DST.  
Arslan Selmane
 
 
VOS RÉACTIONS 1
L'échotier   le 12.05.15 | 10h46
 Souvenir intact
Moi et mes deux frères aînés, Allah yarhemhoum, étions en train de faire la queue au cinéma le Royal, près du pont Sidi-Rached. La sirène a commencé à hurler et la panique a saisi tout le monde. On a réussi à courir jusqu'à Djamaa El Kébir où nous nous sommes réfugiés. Nous sommes rentrés chez nous que vers 5 heures de l'après-midi et à la maison, notre mère (Allah Yerhamha) était inconsolable car elle a cru ne jamais nous revoir. Le souvenir est intact dans ma mémoire. Pourtant je n'avais que 12 ans et à l'époque, le cinéma était notre passe-temps favori. Aujourd'hui, toutes les salles de Constantine sont fermées. Héla, hélas...


Logement sociaux à Constantine

Distribution début juin selon Ouadah

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 13.05.15 | 10h00 Réagissez
 
	Malgré le nombre important de logements livrés, Ali Mendjeli accuse un grand déficit en équipements
Malgré le nombre important de logements livrés, Ali...


Les logements sociaux seront distribués début juin», a déclaré le wali de Constantine, Hocine Ouadah, hier lors de sa visite des différents projets des établissements scolaires à réaliser à Ali Mendjeli. Le même responsable, très sollicité à ce sujet par la presse, n’a pas précisé le chiffre exact des logements à distribuer.
Il a déclaré à la fin de la visite : «En ce qui concerne les autres communes, il faudra attendre l’achèvement des infrastructures publiques, telles les polycliniques. Le but n’est pas seulement de reloger les gens, mais de leur assurer les commodités nécessaires. Nous pouvons dire que dans quelques jours ou quelques semaines nous commencerons le relogement surtout que 15 établissements (12 groupements scolaires, deux collèges et un lycée) seront prêts pour la rentrée scolaire 2015/2016 à Ali Mendjeli». Cette information était très attendue par les demandeurs de logements qui réclament cette distribution depuis plusieurs mois. Pourtant, les autorités avaient déjà annoncépubliquementla distribution de 3 000 logements durant les vacances scolaires du printemps.
Le wali a justifié ce retard par la non réception des établissements scolaires prévus à Ali Mendjeli. Selon lui, après leur relogement, les habitants vont se retrouver face à un grand problème, celui de la scolarisation de leurs enfants. Pour le wali, la réception de 12 groupements scolaires n’est pas encore suffisante, car il faudra réaliser au moins douze autres pour pouvoir combler le déficit. «Nous allons entamer ces projets et les terminer l’année prochaine.
Je peux confirmer que la situation scolaire sera normalisée dans une ou deux années à Ali Mendjeli», a-t-il indiqué. S’agissant des établissements construits en préfabriqué, ne répondant plus aux normes sanitaires, se trouvant  notamment dans la ville de Constantine, le wali a révélé qu’ils seront remplacés progressivement par de nouvelles structures.
Selon Mohamed Bouhali, directeur de l’éducation de la wilaya, il existe neuf établissements en préfabriqué dont 3 sont en cours de remplacement. Parmi ces derniers, l’on compte quatre établissements à Constantine (3 collèges et le lycée Saadi Tahar Harath). L’étude de la reconstitution de ces quatre établissements a été achevée, et l’entreprise a été désignée pour la démolition. 
Yousra Salem
 


Le prêteur des registres de commerce écroué

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 10.05.15 | 10h00 3 réactions

Le magistrat instructeur près le pôle judiciaire spécialisé de Constantine a placé jeudi dernier sous mandat de dépôt,
B.Bouziane, 66 ans, avons-nous appris de sources sécuritaires.

Il est poursuivi pour infraction au change, fausse domiciliation bancaire, trafic de registres de commerce, blanchiment d’argent et complicité. Le mis en cause serait un membre d’un réseau de trafic et de blanchiment d’argent, dont la filière a été minutieusement remontée au lendemain de l’arrestation, dans la wilaya de Biskra, de deux individus en possession de près de 200 000 euros. Identifiés, deux autres complices sont actuellement, activement recherchés.
Le mode opératoire de ce réseau qui, écume la région Est, consiste à faire appel à des jeunes chômeurs dans les zones reculées les pousser à établir en leurs noms des registres de commerce en contrepartie d’une petite somme d’argent. Des documents qu’il
loue à des importateurs sans scrupules pour importer ou vendre des marchandises originaires de l’Asie. Les droits et taxes sont collés, à leur insu, aux titulaires des registres de commerce.
Exploités également, d’autres jeunes sont utilisés comme passeurs sur le tracé frontalier que partage l’Algérie avec
la Tunisie pour la fuite des capitaux. Il y a quelques semaines, les Douanes tunisiennes ont informé leurs homologues algériens que trois citoyens de la région Est ont déclaré une somme totale de 800 000 euros. Vérification faite, ces derniers n’ont pas déclaré cette somme aux Douanes algériennes, alors qu’ils sont passés par le poste frontalier de Bouchebka dans la wilaya d’El Tarf.
Gaidi Mohamed Faouzi
 
 
VOS RÉACTIONS 3
doukhane   le 10.05.15 | 18h52
 la douane , dites-vous?
Vous pensez vraiment que ces 800 000 euros sont passés en Tunisie sans que la douane ne soit informée ? Allons, allons,le passage a été certainement négocié et monnayé, comme de coutume. Il est de notoriété publique que la douane des frontières terrestres et maritimes encaisse dans ses poches une dime en lieu et place des taxes qui reviennent au trésor public. On dira, bien sur, que tant que de plus grosses sommes sont détournées en toute impunité, pourquoi s'inquiéter de ces petits rackets accomplis par des petits apprentis voleurs, n'est ce pas? Mais nos lendemains sont incertains et nous le paierons tous un jour, car les métastases de la corruption se sont répandus dans tous les rouages et niveaux de l’État.Allah yehfedhna !
 
L'ours   le 10.05.15 | 13h07
 C'est la vielle qui a attrapé le voleur
Franchement nous avons que ça à foutre ? 17 MILLARDS de Dollars se s'en volatilisé et personne n'est dans le boxe sauf des acteurs pour jouer la comédie , le reste sont au soleil entrain de faire la bronzéte ailleurs , le fric est déjà passer par plusieurs membre de famille haut gradé et il se trouve en Suisse et ailleurs et là ? on nous attrape un grand père de 66ans et mis en prison pour avoir voler un oeuf ? , ce n'est pas sérieux messieurs ce n'est qu'une goute d'eau dans l'océan à coté de l'affaire KHELIFA et Autoroute Est Ouest et laisse L4affaire de KHELILE qui aujourd'hui c'est payé l'es STATES et Là il est en IRAN d'après vos infos ? Franchement la justice en Algérie à plusieurs vitesses et elle se trompe de boite souvent spécialisé à juger les petites affaires , les grandes ça dépasse le territoire . C'est une affaire secret d'état .
 
L'ours   le 10.05.15 | 07h48
 Bravo ! Du bon travail!
Le petit poisson parmis d'autres! Quel domage ? nous vivons actuellement le procés de MR Khelifa et rien ne sort du boxe a part la citation qu'on lui a dicté . Or un homme de 66 ans pourrais purgé une longue peine pour une affaire de goutte d'eau , mais celui qui vole un œuf vale un bœuf . Une justice a plusieurs vitesse . Et ç' est ça le blèd ? Tout ce qui est placer en devises en Europe par le clan de Oudjda c'est dans les oubliettes , je trouve ça scandaleux et on vaenmerdé les petits businesses man ? Voyons tout ça çe n'est pas sérieux ? Allez chercher Mr Khelil qui aujourd'hui travail pour le compt des Iraniens ? Mrr qui a détourner des milliards de dollars et qui a vécus aux États Unis , Pourqoui s'en prendre aux petits poisssons ? Ah celui là c'est un gros ! Et il vous fait un bras d 'honneur à tout le clans de Ouedjda .






تعديل وزاري يكرّس “التدوير” وغياب منطق المحاصصة

“ثلث” الحكومة يغادر وثمانية يلتحقون بطاقم سلال

13400

قراءة

الجزائر: محمد شراق /   23:00-14 مايو 2015


+ع  -ع
 أفرج الرئيس بوتفليقة، أمس، عن التعديل الحكومي الذي كانت منتظرا منذ أشهر؛ والواضح من خلال تركيبة الحكومة “الجديدة” أن التعديل يوحي أنه جاء بعد مخاض عسير، وقد هيمنت الرؤية الإدارية في تسيير القطاعات الوزارية، من خلال التحاق ثمانية وزراء جدد بالحكومة التي مازالت وفية لشخص عبد المالك سلال.
في المقابل، لم يخيم على التعديل ظل الأحزاب، في حكومة سلال الرابعة، من حيث التحق وزيران جديدان “متحزبان” اثنان فقط بالحكومة، وهما الطاهر خاوة الذي عين وزيرا للعلاقات مع البرلمان، وعز الدين ميهوبي المحسوب على التجمع الوطني الديمقراطي، بينما باقي الوزراء الجدد إداريون.
 وتراوح التعديل الجديد بين “التعيين” و«التدوير” بين أعضاء الطاقم الحكومي كما أعتيد عليه. وكان آخر تعديل حكومي التحق فيه عدد معتبر من الوزراء، هو التعديل الذي جاء بالوزير الأول عبد المالك سلال، محل سابقه أحمد أويحيى، في سبتمبر 2012، حيث التحق بحكومة ما بعد تشريعيات ماي 2012، 11 وزيرا، بينهم وزراء أحزاب جديدة.
 والتحق، لأول مرة بالطاقم الحكومي، كل من عبد الرحمن بن خالفة وصالح خبري وعبد القادر وعلي وبوجمعة طلعي والطاهر حجار وعز الدين ميهوبي والطاهر خاوة وإيمان هدى، بينما غادر الحكومة عشرة وزراء هم: نادية لعبيدي وحسين نسيب ومحمد تهمي وزهرة دردوري والطيب بلعيز ويوسف يوسفي وخليل ماحي ومحمد جلاب ودليلة بوجمعة ويمنية زرهوني، ويمثل هذا العدد ثلث الطاقم الحكومي. وكان رحيل نادية لعبيدي من الطاقم الحكومي متوقعا لدى كثير من المتتبعين، بالنظر إلى الجدال الذي صاحب كشف حزب العمال ملفات فساد في قطاع الثقافة، رغم نفي الوزيرة لها، ثم رفعها دعوى قضائية ضد الحزب، بينما تردد من الوزارة الأولى أن لعبيدي لم تستشر الوزير الأول في الأمر، وخلفها بالوزارة عز الدين ميهوبي، الشاعر والكاتب.
بينما عين على رأس وزارة الطاقة صالح خبري محل يوسف يوسفي؛ وشغل خبري مستشار المدير العام السابق لسوناطراك حميد زرڤين، قبل إدارته للمعهد الجزائري للبترول، وقد عزله يوسفي من منصبه وأحيل على التقاعد. ورغم أن يوسفي وجد من يدافع عنه في القطاع بالنظر إلى الضغوط التي كان يئن تحتها فيما يتصل بصفقات شركة سوناطراك، في الوقت ذاته الذي أثيرت فيه فضائح الفساد، فيما عرف بـ«سوناطراك1 و2”، إلا أنه تمت التضحية به. وعرفت فترة يوسفي على رأس الوزارة تراجع الإنتاج النفطي ومن ثمة مداخيل البلاد بنسبة 30 بالمائة فقط خلال الثلاثي الأول من هذه السنة.
كما عرفت فترة تولي يوسفي قطاع المحروقات “ثورة” الغاز الصخري بعين صالح وولايات الجنوب، ورفض سكان الجنوب التفاوض معه. لكن التساؤل المطروح، هل يتحمل يوسفي وحده تراجع مداخيل البلاد، وتبعات قرار استغلال الغاز الصخري؟ وأين هو “التضامن الحكومي” الذي كثيرا ما تغنى به وزراء عبد المالك سلال؟ كما عرفت فترة تولي يوسفي الوزارة ما سمي بـ«فشل المناقصة الدولية الرابعة للاستكشاف والتنقيب عن النفط” بالجزائر.
 ورحل حسين نسيب عن الحكومة بعدما التحق بها في حكومة سلال الأولى، وهو الوزير الذي أثارت الجمعية الوطنية لمكافحة الفساد، لجيلالي حجاج، ما أسمته ملف فساد يتعلق باستفادة أقرباء له من عقارات فلاحية بولاية خنشلة، بعد زيارة أداها للولاية في السابق. بينما لم تعرف هذه القضية مسارات أخرى، على الأقل إلى غاية يوم أمس، حينما تأكد رحيل الوزير من الحكومة.
والتحق عبد الرحمن بن خالفة، رئيس الجمعية الوطنية للبنوك، بوزارة المالية محل محمد جلاب الراحل عن الطاقم الحكومي. ومسك بحقيبة النقل بوجمعة طلعي، محل عمار غول الذي التحق بوزارة السياحة والبيئة والتهيئة العمرانية، في غمرة التجاذب حول موقعه من محاكمة الطريق السيار، تماما مثلما التحق الطاهر حجار بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وأسندت حقيبة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال لإيمان هدى محل زهرة دردوري.
 و«دوّرت” الحقائب الوزارية بين أعضاء الحكومة، بشكل التحق وزير التكوين المهني نور الدين بدوي بوزارة الداخلية، محل الطيب بلعيز الذي عينه الرئيس بوتفليقة مستشارا خاصا بالرئاسة، وانتقل وزير الأشغال العمومية (سابقا)عبد القادر قاضي إلى وزارة الفلاحة والتنمية الريفية، مثلما انتقل وزير التعليم العالي سابقا محمد مباركي إلى وزارة التكوين المهني والتعليم المهنيين.
والملاحظ في الحكومة الجديدة غياب منطق المحاصصة، بمغادرة أربع نساء وزيرات وهن: نادية لعبيدي ودليلة بوجمعة ويمينة زرهوني وزهرة دردوري، ما يعني تقليص العنصر النسوي بالحكومة الجديدة التي التحقت بها وزير جديدة واحدة فقط هي إيمان هدى فرعون، تضاف إلى وزيرة التربية بن غبريط وعائشة تاغابو وزيرة منتدبة لدى وزير تهيئة الإقليم والسياحة والصناعات التقليدية مكلفة بالصناعات التقليدية، التي سوف “تتقاسم” القطاع مع عمار غول، ومونية مسلم وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة.
باعتبار أنها “جديدة” وخضعت للتعيين بمرسوم
سلال مطالب بعرض مخطط حكومته على البرلمان
 عين الرئيس بوتفليقة أعضاء حكومة “جدد”، مثلما في مرسوم التعيين، ما يعني أن الحكومة “المعينة” أمس حكومة “جديدة”، تقتضي من مسؤولها الأول، وهو عبد المالك سلال، عرض مخطط الحكومة على البرلمان، مثلما فعل لدى تعيينه وزيرا أولا خلفا لأحمد أويحيى عام 2012.
 وبمقتضى الدستور، يتوجب على الوزير الأول الذي يتولى حكومته الرابعة النزول إلى البرلمان لعرض برنامجه، بينما تساؤلات تطرح حول ما إذا كان الوزير الأول سيعتمد على الخطاب المستند إلى “الاستمرارية”، في وقت تلاشى الحديث عن “البحبوحة المالية” جراء تراجع مداخيل الخزينة العمومية، بسبب تهاوي أسعار النفط، الأمر الذي يدفع الحكومة إلى “تحديد أولويات” انسجاما مع سياسة التقشف، لكن هذه السياسة، في الظاهر، لم تتجل في التعديل الدستوري، بسبب عدم تقليص عدد الوزارات إلا برقم واحد فقط، مع دمج وزارتي الرياضة والشباب بوزارة واحدة.
 وفيما يتعلق بوزارة الرياضة المدمجة مع الشباب، رحل محمد تهمي عن وزارة الرياضة، بينما “الجرح” لم يلتئم جراء خسارة الجزائر تنظيم كأس أمم إفريقيا 2017، وهي الخسارة التي حملت للوزير تهمي، رغم أن عهده عرف تأهل الجزائر لمونديال 2014 ثم بلوغ الدور الثاني، في وقت لم يتأثر رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بـ«النكسة”، لكن تهمي أيضا طاردته حادثة امتناع لاعبي المولودية عن الصعود لمنصة التتويج، بعد خسارة العميد مع اتحاد العاصمة سنة 2013.
وقد عين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الطيب بلعيز وزيرا للدولة مستشارا خاصا لدى رئيس الجمهورية، حسب ما أفاد به بيان رئاسة الجمهورية، وتداول مرارا ما مفاده أن بلعيز طلب من الرئيس إعفاءه من المسؤولية، خلال تعديلات حكومية سبقت، غير أن الرئيس تمسك به. وتجسد ذلك بما جاء في البيان من أنه “وفقا لأحكام المادتين 77 و78 من الدستور أصدر رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة اليوم مرسوما رئاسيا يقضي بتعيين السيد الطيب بلعيز وزيرا للدولة مستشارا خاصا لدى رئيس الجمهورية”. والملاحظ في التعديل الحكومي الجديد أن صفة “وزير دولة” لم يعد لها وجود في قاموس الحكومة، وخارج بلعيز، المحال إلى الرئاسة، فإن الوحيد الذي يحمل هذه الصفة وهو خارج الحكومة، مدير ديوان الرئيس، أحمد أويحيى، المعين بمرسوم لوحده، بعدما كان عبد العزيز بلخادم يحظى بهذه الصفة قبل تسريحه من رئاسة الجمهورية.
 وحسب بيان رئاسة الجمهورية المتضمن الإعلان عن التعديل، تمت “ترقية” عبد القادر مساهل من “وزير منتدب” إلى وزير على رأس وزارة قائمة بذاتها (الشؤون المغاربية واإفريقية والتعاون الدولي)، وفي سابقة أولى من نوعها حمل مدير ديوان الحكومة، مصطفى كريم رحيل، صفة وزير بمسمى “وزير مدير ديوان الوزير الأول”، بينما تطرح تساؤلات حول إن كان حمل مدير ديوان الوزير الأول لهذه الصفة أمرا دستوريا.


بوتفليقة استشار سلال في التعديل الحكومي وإعادة النظر في رتب الوزراء
 يلاحظ في المرسوم الرئاسي المتضمن التعديل الحكومي أن الرئيس قام بتعيين أعضاء الحكومة بعد استشارة الوزير الأول، وهي عبارة وردت لأول مرة ولم تكن موجودة في المرسوم السابق في حكومة سلال الثالثة، ما يؤشر على أن سلال كان وراء التعديلات الواردة على بعض أسماء الطاقم الحكومي.
يوحي مرسوم تعيين الحكومة الجديدة أن الرئيس استشار الوزير الأول في الأسماء التي ستبقى وتلك التي سترحل من الجهاز التنفيذي، بدليل تضمن المرسوم عبارة “بعد استشارة الوزير الأول”، وهو ما لم يكن منصوصا عليه على الأقل في المراسيم السابقة. وتعكس هذه الإشارة الوضعية الجديدة لسلال الذي تحمل عبء الجهاز التنفيذي، بعد الوعكة الصحية التي تعرّض لها رئيس الجمهورية وما تبعها من تكفله بنشاطات كانت من مهام القاضي الأول في البلاد، ما جعل موازينه التي ثقلت في هرم الدولة ترمي بظلالها على الأقل في تعيين الوزراء الذين ينسق بينهم، بعدما كان الرئيس في السابق ينفرد بتعيين الحكومة بنفسه.
من جانب آخر، يشير الترتيب الوزاري الوارد في مرسوم التعيين أن هناك وزراء جاءوا في الترتيب أحسن من غيرهم، ولذلك أكثر من دلالة في البروتوكول. وإذا كان الأمر غير مطروح بالنسبة للوزراء أصحاب الحقائب الوزارية، فإن هناك تغييرات في الترتيب بالنسبة للوزراء الآخرين. وضمن هذا السياق صعد الوزير عبد القادر مساهل، حيث حل مباشرة بعد وزراء الحقائب السيادية، والشيء نفسه بالنسبة لوزير الصناعة عبد السلام بوشوارب الذي حل بعد مساهل مباشرة متقدما على وزير الطاقة، رغم أن قطاع الطاقة يعد أكثر أهمية على الأقل من باب أنه يمثل 96 من مداخيل الدولة بالعملة الصعبة. كما حل وزير الشؤون الدينية في مرتبة أفضل من وزارة التجارة لعمارة بن يونس ووزير التهيئة العمرانية عمار غول، رغم أن الوزير محمد عيسى حديث التعيين بالحكومة مقارنة بسابقيه. ورغم أهميتها، غير أن وزيرة التربية، نورية بن غبريت، وردت في الترتيب في مرسوم التعيين بعد وزارة النقل، وهو التساؤل نفسه الذي يطرح بشأن وزارة العلاقات مع البرلمان للوزير الجديد الطاهر خاوة التي جاءت في الترتيب قبل وزارة الصحة لعبد المالك بوضياف. ولا يبدو أن هذا الترتيب للوزراء اعتباطي، بقدر ما يحمل العديد من المؤشرات السياسية بشأن ثقل كل وزير في منظومة الحكم الحالية. والتساؤل نفسه يطرح كذلك بالنسبة لترقية مدير ديوان الوزير الأول إلى رتبة وزير، وهي سابقة أولى من نوعها، كما كان الأمر مع تعيين أحمد أويحيى كوزير للدولة مدير ديوان رئيس الجمهورية، رغم أن في النظام القانوني لا وجود لمثل هذين المنصبين.
الجزائر: ح. س


بوتفليقة أفرج عنه بعد أشهر من الأخذ والرد داخل النظام
تغيير حكومة سلال الرابعة يؤجل التعديل الدستوري الثالث
 قرار الرئيس بوتفليقة بإجراء تعديل حكومي على حكومة سلال الرابعة، قبل إجراء التعديل الدستوري الثالث، يؤشر على أن السلطة رسميا فضلت تأخير الفصل في التعديلات الدستورية إلى إشعار آخر، بعدما كان هذا الملف ضمن أولويات “أجندة” الرئيس بوتفليقة للعهدة الرابعة التي مرت منذ شهر سنتها الأولى.
يكشف إقدام رئيس الجمهورية على إجراء تعديل حكومي، بعدما تم تأجيله في عدة مرات، عن حدوث توافق في أعلى هرم الدولة على ضرورة تأجيل التعديل الدستوري لأشهر أخرى أو ربما حتى سحبه كليا من الواجهة، خصوصا بعدما لم يحقق التوافق بشأنه، في ظل مقاطعة أحزاب المعارضة له. وما يدفع لهذا التوجه أن التعديل الحكومي كان مبرمجا القيام به، وفقا لمتطلبات الدستور الجديد الذي كان مبرمجا في الأشهر الماضية، غير أن مباشرة التعديل في هذا التوقيت تعني أن مشروع التعديل الدستوري زحزح من الأجندة وتم تأجيله بصفة رسمية للأشهر المقبلة، لأنه لا يعقل سياسيا أن يجري الرئيس تعديلا حكوميا اليوم، ويعيد تكراره بعد شهر أو شهرين، إثر تمرير التعديل الدستوري الذي يفرض آليا تغيير الحكومة، خصوصا في ظل وجود إجماع على منح الحزب صاحب الأغلبية رئاسة الحكومة.
كما أن تغيير وزير الداخلية الطيب بلعيز وتعويضه بالوزير بدوي يعني استبعاد السلطة لأي مواعيد انتخابية، على غرار الاستفتاء، في المدى القصير، خصوصا أن أغلبية أحزاب المعارضة رفضت تمرير التعديل الدستوري على البرلمان لافتقاده المصداقية. ويكون هذا التوافق الحاصل بين الرئاسة والمؤسسة العسكرية، بشأن الدستور الجديد، وراء الإفراج على التعديل الحكومي، بعدما ظل منذ عدة أشهر محل “شد وجذب”، والذي تجلى في تصريحات سعداني الذي كان يبشر بالتعديل الحكومي لكنه سرعان ما يتبين أنها “إنذارات كاذبة”. كما يتضح جليا من خلال اللجوء إلى “تغيير جزئي”، على حكومة سلال في طبعتها الرابعة، عوض التعديل الشامل، أن حكومة بألوان سياسية، مثلما كان يطالب بها الأمين العام للأفالان، مرتبطة بالتعديل الدستوري الذي زحزحته السلطة من أجندتها وحسمت في أمر تأجيله للأشهر القادمة. وقد يكون ذلك مرده إلى الأوضاع الداخلية التي يعرفها حزبا السلطة؛ الأفالان الذي يعيش مخاضا عسيرا بسبب الخلاف حول مؤتمره العاشر بين سعداني وخصومه، والأرندي الذي يطالب أعضاء مجلسه الوطني بتنحية عبد القادر بن صالح وعودة أحمد أويحيى للقيادة، وهو ما صعّب معرفة النهاية التي تؤول اليها الأمور بهما ومدى عودة الاستقرار إليهما في المدى القصير.
ما يلاحظ أن اختيار الرئيس لإجراء تعديل حكومي جاء في الوقت الذي كان ينتظر فيه البرلمان قدوم عبد المالك سلال لعرض بيان السياسة العامة، بعد مرور سنة عن حكومة العهدة الرابعة، ما يعني أن حصيلة الحكومة قد دخلت في خبر كان كالعادة، مثلما كان عليه الأمر مع الحصيلة في السنة الأخيرة من عمر العهدة الثالثة في 2014، وهو ما يعني أن السلطة تريد من وراء ذلك إخفاء الإخفاقات وحالة الركود الذي تعرفه الجزائر، خصوصا في ظل تراجع أسعار المحروقات وبداية حط الأزمة برحالها في البلاد. في مقابل ذلك هل سيعرض سلال برنامج حكومته بعد هذا التعديل الحكومي، على غرفتي البرلمان، بالنظر إلى التغييرات التي مست حقائق وزارية سيادية؟ أم أن عبد المالك سلال سيواصل مهمته دون طلب ثقة البرلمان والمصادقة على برنامجه، في سياق أن الوزير الأول مسؤول بالدرجة الأولى أمام رئيس الجمهورية أكثر منه أمام الهيئة التشريعية! القضية جديرة بالمتابعة، لأنها ستعكس بشكل أو بآخر نظرة السلطة التنفيذية للبرلمان!
الجزائر: ح. سليمان
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15667/%D8%AB%D9%84%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D9%88%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%86-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D9%82%D9%85-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%84/#sthash.69P8gH2K.dpuf

Construction illicite à Sidi Mabrouk

Corruption ou laxisme des autorités ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 14.05.15 | 10h00 Réagissez

Les règles d’architecture et d’urbanisme sont chaque jour violées à Constantine. Mais il existe des cas qui transgressent la loi de la banalité et s’érigent en modèle d’absurde et de corruption des pouvoirs publics locaux.

L’affaire Meghlaoui, dont El Watan s’est fait l’écho en novembre 2014, en fait partie. Tout a commencé en 2012, quand Meghlaoui Ouarda, propriétaire d’un bureau d’études, a lancé des travaux de construction au niveau de la rue Horchi Slimane à Sidi Mabrouk, en transgressant les conditions techniques mentionnées dans le permis de construire.
Au lieu de s’arrêter au niveau R+2, le bâtiment neuf poursuivit son ascension. Ce qui a provoqué l’ire des riverains qui refusent que leur quartier soit massacré. D’où une démarche d’opposition engagée d’abord avec les services de la commune, en tant que premiers responsables de l’urbanisme et ensuite auprès des tribunaux. Beaucoup d’infractions ont été enregistrées par l’expert que les riverains ont désigné. La propriétaire du chantier a exploité toute la surface du terrain et même le trottoir.
Pourtant, selon la loi, le propriétaire doit réaliser des constructions sur seulement 60% de la surface de son terrain. Actuellement, le bâtiment est au 6è étage et ce n’est pas fini. «C’est un délit de construire une telle bâtisse dans un tel endroit.
Cela va éclipser le soleil et toute la vue d’en face, en plus je n’ai plus d’intimité car la construction est de grande hauteur et elle est située à proximité de ma maison», a déclaré Nadir Cheriet, habitant du quartier. Le silence des autorités face à ces dépassements flagrants suscite la colère et les suspicions des riverains. «La situation est devenue scandaleuse, la loi n’est plus respectée par ce genre de personnes. Nous demandons l’intervention du DGSN, car d’après nos sources il y a des cadres hauts placés qui sont derrière ça», fulmine M. Cheriet, qui est aussi représentant des habitants de ce quartier.

Complicités
Les habitants se demandent aujourd’hui qui est capable de faire face à ces gens et qui pourra les empêcher de détruire ce beau quartier. «J’ai saisi toutes les autorités concernées mais en vain, j’ai l’impression qu’il y a des personnes derrière cette dame et qui la protègent au détriment de la loi», explique notre source. L’absurde a commencé par la disparition du dossier technique du projet. Comme par hasard ces documents ont disparu de tous les services d’archive de la commune, de la direction d’urbanisme et de construction (DUC) et même du service d’archive au niveau de la direction de la Protection Civile.
Cette disparition a eu lieu suite à la première visite de l’agent technique de la commune, sur chantier. Ce dernier s’est rendu sur les lieux, après les plaintes des habitants concernés, pour faire un constat des travaux réalisés et les comparer avec les plans. Dans ce dossier on peut trouver le permis de construire n° 1212/2012, signé par l’ancien maire Abdelhamid Chibane, mais il faut noter aussi que ce dossier est incomplet, car il ne contient pas le nombre des étages.
C’est à ce moment que la complicité des autorités commence. La commune a établi une note datée du 22 octobre 2014, n° 880 /2014 pour arrêter les travaux. Depuis elle n’a pas voulu suivre l’affaire. «J’ai saisi les services techniques de la commune ce lundi et ils m’ont répondu qu’ils ne peuvent rien faire. Ils ont accompli leur tâche et ils ont envoyé plusieurs rapports au maire, maintenant c’est à lui d’agir. La balle est dans son camp. Le maire a toutes les prérogatives pour réquisitionner la force publique et démolir la construction, qu’attend-il?» s’interroge notre interlocuteur.
Qui peut les arrêter ?
Mais qu’attend le maire ? Que la construction devienne un fait accompli ? L’idée est plausible, mais le problème des riverains ne s’arrêtera pas au niveau de la commune de Constantine, car même au niveau des services de police, il y a eu des comportements inexplicables, si ce n’est … car à plusieurs reprises, les brigades mobilisées pour intervenir contre le propriétaire du chantier, rebroussent chemin suite à des coups  de fil venus de la hiérarchii ! Le représentant des riverains a même donné le nom d’un officier de la sureté de wilaya que nous ne pouvons livrer ici faute d’avoir pu vérifier. Et quid de la justice ?
Après plusieurs plaintes déposées et les différents jugements exécutoires contre Meghlaoui (dont nous détenons des copies) pour arrêter les travaux, la propriétaire a accéléré la cadence des travaux afin d’imposer aux riverains et même aux autorités cette verrue en plein Sidi Mabrouk. Un expert, désigné par le juge chargé du foncier en date du 26/01/ 2015 avec un jugement n° 2014/6383, afin de faire une prospection des lieux et faire son rapport, s’est fait insulté et renvoyé le 9 mars 2015 par le promoteur qui n’est autre que le mari de la propriétaire, et le véritable patron de toute cette entreprise.
Le 22 mars 2015, le même expert s’est déplacé encore une fois sur le chantier avec les éléments de la force publique, mais il n’a pas pu entrer. La police de l’urbanisme a établi en minimum 5 rapports, envoyés au chef de sûreté de wilaya. Sans suite.
A la fin, le tribunal chargé du foncier s’est déclaré incompétent dans cette affaire de foncier !  Il y a de quoi rester perplexe et s’interroger sur la personne vers laquelle ces pauvres habitants doivent s’orienter ?
 
Yousra Salem et Nouri N.



16
zahra
algerie
2015/05/15
اهم ما جاء في التعديل الاسمي ال13
يوسفي غاز صخري
لعبيدي حنون لويزة
تهمي كان 2017
دردوري مونشاف



صرن أربعا بعد أن كنّ سبعا
جدل حول تراجع الوزيرات في حكومة "سلال"
كامل الشيرازي
2015/05/14

  • 8718
  • 28
عرفت الحكومة رقم 13 في عهد رئيس الجمهورية "عبد العزيز بوتفليقة"، تراجعا نسبيا في الحضور النسائي، فبعد إسناد سبع حقائب هامة لبنات حواء في ماي 2014، تناقص العدد عاما من بعد إلى أربع فحسب.
اقتصر حضور النساء في التركيبة الجديدة لقصر الدكتور "سعدان" على "نورية بن غبريط" (التربية)، "مونيا مسلم" (التضامن والأسرة وقضايا المرأة)، "هدى فرعون" (البريد) و"عائشة طاغابو" (36 سنة) (الصناعة التقليدية)، بينما جرى التخلي عن خدمات "نورية يمينة زرهوني" (السياحة)، "دليلة بوجمعة" (البيئة)، "زهرة دردوري" (البريد) و"نادية لعبيدي" (الثقافة).

"بن غبريط" صمدت أمام الطوفان   ! 
اللافت أنّ "الباب العالي" جدّد الثقة في "نورية بن غبريط" على رأس قطاع التربية، رغم استمرار التململ في المدارس، واشتداد القبضة الحديدية بين خليفة "بابا أحمد" وجمهور النقابات، هذه الأخيرة عمدت في أكثر من منعرج إلى شل الحراك العام.
ورغم انقضاء سنة كاملة، لم تهتد "بن غبريط" إلى فكّ ألغام وتراكمات أسلافها، حيث لا تزال المنظومة التربوية تتخبط في مشاكل كثيرة ومعقدة، كانعدام النقل المدرسي، والاكتظاظ في الأقسام، والمشاكل الخاصة بعمال التربية الذين لازالوا  متمسكين بمطالبهم بخصوص تحسين ظروف ووضعية العمل، إضافة إلى "إصلاح" الإصلاحات التي يفترض دخولها حيز التنفيذ بداية من الموسم الدراسي المقبل 2015 - 2016.

لغز "لعبيدي"
ارتضت الرئاسة تنحية "لعبيدي" من قصر هضبة "العناصر" رغم حساسية الظرف الذي يمرّ به القطاع حاليا، حيث جرى إبعاد خليفة "تومي" بعد أقل من شهر عن افتتاح تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" ليلة الخامس عشر أفريل المنقضي، كما يأتي إنهاء مهام "لعبيدي" قبل عشرة أيام عن المهرجان الوطني العاشر للمسرح المحترف، والذي سيعقبه المهرجان الثامن للفيلم العربي في وهران.
وجاءت الاطاحة بـ"لعبيدي" أسبوعا فحسب بعد تحريكها دعوى قضائية ردا على اتهامات "لويزة حنون" رئيسة حزب العمال وما لاكته الأخيرة عن "مزاعم فساد"، والأهمّ أنّ التغيير الجديد في قمة هرم قطاع الثقافة يعني استهلاك وقت إضافي في سبيل إنضاج فعل ثقافي شامل، وتفعيل صناعة ثقافية دائمة.

رمزية الحضور القياسي   
عرفت الحكومة رقم 12 قبل عام تحديدا حضورا قياسيا للعنصر النسوي، من خلال إسناد سبع حقائب وزارية هامة لهذه الفئة في سابقة جزائرية عربية ودولية، وشكّلت آنذاك مؤشرا على تغلغل المرأة بشكل أكبر داخل أجهزة الدولة إثر ما ترتّب عن قانون ترقية مشاركة المرأة في الحياة السياسية الذي أسهم في دخول 160 إمراة تحت قبة البرلمان، أو ما عُرف بـ"نظام المحاصصة" المنصوص عليه في المادة 31 مكرر في الدستور، حيث تضمّن "إلزامية حضور المرأة في القوائم الانتخابية".
كما أكد "بوتفليقة" في رسالة أبرق بها إلى المؤتمر الدولي الأول للأنوثة بوهران (28 أكتوبر 2014)، عزم السلطات على "إرساء أسس تحقيق المساواة بين المرأة والرجل في بلادنا مؤكدين على أن كل مفاضلة بين الجنسين أو وضع طرف في مواجهة الطرف الآخر إنما هو سوء تفكير إن لم يكن جريرة ومغالطة كبرى".

تجارب وتراكمات   
سبق لعديد الأسماء النسوية البارزة أن خضن تجربة (الاستوزار) على غرار الأديبة المخضرمة "زهور ونيسي" وكذا الاعلامية المعروفة "زهية بن عروس"، إضافة إلى "ليلى عسلاوي"، "سعيدة بن حبيلس"، "بثينة شريط" و"نوّارة سعدية جعفر".
وتعدّ تجربة "خليدة تومي" على رأس وزارة الثقافة الأكثر (بروزا) للوزيرات في الجزائر، حيث (نجحت) تومي التي تسلمت القطاع في 19 جوان 2002 وظلت ماسكة بزمامه لنحو 12 عاما، في منح النشاط الثقافي جرعة مالية نوعية، استفاد معها الناشطون من عشرات المليارات، أكثر من ذلك تضاعف عدد المسارح وجرى ترميم عديد المرافق.
لكن رغم هذا الزخم لم تكن النتائج في مستوى حجم ما تمّ إنفاقه، وسقط المشهد العام في ابتلاع مثير للأموال وبروز ظاهرة "المشاريع الوهمية" في استعراض متجدد حال دون الارتقاء بالعروض والأفلام والكتب، رغم أنّ الحكومة رصدت مخصصات ضخمة لما لا يقل عن خمس تظاهرات كبرى بين سنتي 2003 و2013، ما أفرز شعورا مدميا بالإفلاس والهزال الثقافي. 







Remaniement ministériel : l’inutile manœuvre de Bouteflika

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 14.05.15 | 17h06 Réagissez

zoom | © Photo Souhil B. El Watan

La présidence de la République vient d’annoncer un énième remaniement ministériel. Une manœuvre visant à détourner l’attention de l’opinion publique quant aux questions fondamentales liées à l’état de santé du président Bouteflika, la baisse des prix du pétrole et, surtout, au changement du régime politique.
 

Ce remaniement est destiné à la « consommation médiatique » et non pas pour stimuler une équipe gouvernementale qui a montré son impuissance sur tous les plans. Que Amar Ghoul soit à la tête du département des Transports où celui de l’Aménagement des territoires ne change absolument rien à la donne.

Les modifications opérées dans la composition du gouvernement Sellal répondent plutôt à des besoins d’ordre esthétique. En témoigne la nomination de la jeune Iman Houda Feraoun, née en 1979, comme ministre de la Poste et des TIC. Et parfois, le changement sert à satisfaire les caprices de certains alliés. C’est le cas de Nadia Labidi, ex-ministre de la Culture, qui a eu la malchance de déplaire à la véhémente patronne du PT et fidèle amie de Bouteflika.

Le cas de Youcef Yousfi, désormais ex-ministre de l’Energie, parait différent mais il répond à la même logique du changement superficiel. Cet homme, réputé proche du clan Bouteflika, serait sacrifié pour donner l’impression que les décideurs se préoccupent du sort de la population d’In Salah et peut-être aussi du calvaire des automobilistes pénalisés par la crise d’approvisionnement en carburant. Seulement, que pourra son successeur quand on sait que la décision d’exploitation du gaz de schiste ne relève pas des attributions d’un simple ministre ? 

Pour le reste, les hommes de main du président (Sellal, Louh et Gaid Salah) sont toujours là. Seul Belaiz, appelé à se rapprocher davantage du chef de l’Etat en qualité de conseiller spécial, a laissé son poste de ministre de l’Intérieur à Nouredine Bedoui.

En somme, Bouteflika n’a rien changé. On tente juste de faire diversion au moment où des voix, de plus en plus nombreuses, évoquent avec insistance la vacance du pouvoir en Algérie.    
 
Farouk Djouadi

Enième remaniement pour le gouvernement

Politique du vent sous la djellaba du régime

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.05.15 | 10h00 Réagissez


Face au vide institutionnel, aux paralysies des organes de l’Etat et aux tentatives de fermer l’espace politique public, le régime joue l’illusionniste. Remaniement, rumeurs sur le retour de Ouyahia ou joutes au FLN, plus d’autres tours dans son sac à malice. L’enjeu est de faire oublier que quasiment personne ne gouverne et que seul l’agenda médical du Président donne le vrai tempo du pays.  

Les promus, les restants, les planqués et les sacrifiés : le remaniement attribué au président Abdelaziz Bouteflika ressemble plus à des tirs croisés qu’à un réaménagement de l’action gouvernementale. Action gouvernementale qui de toute manière ne se soumet à aucun contrôle, à aucune évaluation, à aucune sanction, à part les bruits et les rumeurs qui fuseraient de la résidence médicalisée de Zéralda, autre symbole de l’absence de gouvernance.
Une toute première remarque est que le chef d’état-major, Ahmed Gaïd Salah, reste maintenu à son poste de vice-ministre de la Défense, cumulant le contrôle sur deux entités majeures du pouvoir, déséquilibrant les rapports de force au profit de la protection du Président. D’autre observations s’imposent, comme la liquidation de l’éphémère ministre de la Culture, Nadia Labidi, qui n’a bénéficié d’aucune solidarité gouvernementale face aux accusations de corruption lancées par Louisa Hanoune, signe d’un lâchage indélicat.
Ou cette nomination surprise de Nouredine Bedoui, énarque remarquable, au très sensible poste de ministre de l’Intérieur.  Une bonne surprise qui a de quoi désarçonner en ces temps de non-gouvernance. Ce qui  amène à s’interroger sur le sort de Tayeb Belaïz, surpris par le remaniement en pleine séance plénière de l’APN : «conseiller spécial» du Président.
Voie de garage royale ou tentative de garder encore très proche du cercle présidentiel l’ancien ministre de la Justice ? Amar Ghoul bouge vers des secteurs budgétivores, comme à son habitude, après les Travaux publics et les Transports. Tahar Khaoua, président du groupe parlementaire du FLN que Saadani ne contrôle qu’en partie, se verra renforcé par son rang de ministre des Relations avec le Parlement face au secrétaire général du vieux parti. L’arrivée de Tahar Hadjar, inamovible recteur de la fac d’Alger et apparatchik de carrière, au ministère de l’Enseignement supérieur n’augure pas de bons lendemains pour l’université.
On remarque aussi que la stratégie de regrouper les ministères, pour plus d’efficacité et d’économie, n’a été appliquée qu’en partie, preuve que la gouvernance est toujours en panne. Ou absente.  Pour rappel, le Conseil des ministres, comme l’a rappelé Ali Benflis hier, ne s’est pas réuni depuis près d’une année. Avec cet énième remaniement gouvernemental, Bouteflika pourra encore jouer la montre encore quelques mois, après avoir fait patienter beaucoup de monde avec cette révision de la Constitution qui n’arrive pas.
Et bien après, il y aura toujours des spéculations de salon autour du congrès du FLN ou du retour de Ouyahia. C’est tout un mode de gouvernance qui arrive à épuisement, incapable de se projeter dans l’avenir, car tout est lié au maintien en poste des trois hommes clés du régime, le Président, le patron du DRS et celui de l’Armée. Un statu quo difficilement gérable sans dégâts collatéraux, alors que le pays est cerné par des défis sécuritaire et économique.

 
Adlène Meddi





صاحب "أيا بابا الشيخ" محمد علاوة لـ "الشروق العربي":

زوّروا التاريخ البربري لقسنطينة ولهذا السبب لن أشارك في تظاهرتهم !!.

 - هذه شروطي للغناء في الجزائر ولا يوجد فنان ملأ قاعة "الزنيت" من بعدي.

 - أغانيا ليست للترفيه فقط، وأديت أعمال تناهض "الحقرة" والعنصرية.


على هامش إحيائه للبرايم الافتتاحي من برنامج "ألحان وشباب6"، التقت مجلة "الشروق العربي" الفنان القبائلي محمد علاوة، حيث تمّكنا من اختراقعالمه الخاص، وهو المعروف بعزوفه عن الأحاديث الصحفية فطرحنا عليه أسئلة حول راهن الاغنية القبائلية،سبب رفضه المشاركة في "تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية2015"، وما النصائح التي قدمها لطلبة "عودة المدرسة" هذا العام؟ وغيرها من المواضيع فكان معه هذا الحوار:

** هذه أول مرة تشارك فيها ببرنامج "ألحان وشباب"، كيف وجدت الأجواء والطلبة؟.
- الأجواء كانت رائعة، والاستقبال كان أروع من قبل فريق إعداد البرنامج على رأسهم المنتج المنفذ للمدرسة عامر بهلول.أما بالنسبة للطلبة،فأنا أرى أن لديهم فرصة كبيرةهذا العام عليهم استغلالها كونهم سيكونون تحت تأطير أساتذة كبار على غرار الفنان الكبير رابح درياسة، السيدة نادية بن يوسف، والفنان الموسيقي محمد روّان.

** هل أنت من المتابعين لـ "عودة المدرسة"؟.
- نعم، وقد اكتشفت خلال الطبعات السابقة أصواتا مهمة جدا مثل أجراديوغرطة الذي يتميز بإمكانيات صوت استثنائية. كذلك أعجبتني المتسابقة القبائلية صونيا التي حصلت على لقب "ألحان وشباب5". وما لا يعرفه الكثيرون أن صونيا أعرفها على المستوى الشخصي، حيث عملت معي ككوراليست (ضمن المجموعة الصوتية)، وهي مطربة تؤدي بشكل صحيح. أيضا رجاء مزيان من الأصوات المهمة التي اكتشفها البرنامج.

** خلال لقائك مع الطلبة في الكواليس، ما النصيحة التي وجهتها لهم؟.
- قلت لهم: مهما كانت النتيجة،سواء حصلتم على اللقب أم لا، فعليكم ألا تيأسوا وتستمروا بعد انتهاء المسابقة لأن هذه البداية الحقيقية لكم. وشخصيا سبق لي أن شاركت في "ألحان وشباب"،وربما هذه المعلومة لا يعرفها الكثيرون !!.

** في أي سنة كان ذلك؟.
- سنة  96، وكان وقتها الموسيقار الكبير شريف قرطبي -رحمه الله- مشرفا على البرنامج. ووصلت إلى النهائيات مع 12 صوت.

** من كان معك في نفس الدفعة من الأصوات المعروفة حاليا؟.
- مُغني الراي الشاب سعيدي الذي اعتزل الغناء منذ سنوات. وبالمناسبة سأقول لك شيئا مهما: سعيدي حصل على المركز الأخير في التصفيات، بينما حصلت أنا على المركز الخامس، مع ذلك استمرينا نحن الاثنين ونجحنا، بينما اختف أصحاب المراكز الأولى.
وهنا،أحب التأكيد على أن الصبر والاشتغال على النفس عنصران مهمان جدا في استمرارية الفنان،إلىجانب أن هناك شيء مهم جدا أريد أن أنصح به الأصوات الجديدة لمدرسة "ألحان وشباب" لو سمحتم لي.

** تفضل..
- أن يحافظوا على أصالة الأغنية الجزائرية ويمثلونها أحسن تمثيل في الخارج، وهذه النصيحة أتمنى لو يعملوا بها، لأن الطبعة التي تخرجت منها أنا والشاب سعيدي كانت الأصوات الأربعة الأولى فيها تغني "شرقي" لهذا لم تستمر.. بينما استمريت أنا وهو لإصرارنا على أداء الأغنية الجزائرية.

** لماذا يُصّر محمد علاوة على الابتعاد عن وسائل الإعلام؟.
– والله الأمر ليس مقصودا، إنما بحكم استقراري في فرنسا منذ أكثر 3 سنوات صرتُ   بعيدا بعض الشيء عن وسائل الإعلام الجزائرية. ثم هناك شيئا مهماالفنان يجب أن يكون لديه جديدا يتحدث فيه سواء كان ألبوم أو جولة فنية.

** مقارنة بدول الاغتراب حفلاتك في الجزائر، وخاصة فرنسا، تبقى قليلة جدا، لماذا؟.
- الجمهور دائما يطرح علياّ هذا السؤال بإلحاح. والسبب في غالبية الأحيان يعود إلى بعض الشروط التي لم يوفرها لي المنظمون و.. نقاطعه:

** تقصد شروط تتعلق بالأجر؟.
–هذا من بين الشروط وليس كلها، وحتى لا يذهب خيال البعض بعيدا أنا لم أطلب عُشر ما يحصل عليه كاظم الساهر واخوانه من الفنانين العرب. أو حتى أجر الشاب خالد "اللي يستاهلهم". أنا مهما كان لملا أشترط الملايير-يضحك- "أنا مليار ما زال ما شفتوشكيفاه دايروما حسبتوش !!".

** غير الأجر، ما هي شروطكالأخرى؟.
-اشترطت أن أغني في قاعة كبيرة تستوعب جمهور أكبر مثل القاعة البيضاوية، لكنهم وضعوا أمامي عراقيل، في حين أن أي فنان أجنبي أو عربي يفتحون له الأبواب.

** هل تعتقد أن اسمكقادر على استقطاب جمهور يملأ مقاعد "البيضاوية" بأكملها؟.
- إذا كانت قاعة "الزنيت"، وهي إحدى أهم القاعات في فرنسا بعد "الأولمبياد"، تمكنت من تحقيق"كامل العدد" فيها 5 مرات ألا استطيع جلب جمهورا للبيضاوية؟؟. ومع احترامي الشديد  لكل الفنانين الجزائريين والعرب فلم يتمكن أحد منهم ملأ "الزنيت" إلا أنا.

**لماذا اخترت الإقامة في فرنسا تحديدا؟.
- لأن جو العمل فيها أفضل.. هناك أنا أغني فقط، لديّمناجير ينظم كل أوقاتي وحفلاتي.أمافي الجزائر "يكسرولي راسي، وكي تقوللهممناجيريقولولك واش راك حاسب روحك؟؟". ظف أنه في فرنسا هناك أستوديوهاتعلى درجة كبيرة من الاحترافية يمكن للفنان أن يطوّر من خلالها موسيقاه.

** شاركت الفنان لطفي دوبلكانو في أغنية ثنائية بعنوان "أفوسأفوس"، وأيضا الفنانة العالمية كنزة فرح، من هو الصوت الذي تطمح حاليا لبعث"ديو" معه؟.
- هناك مشروع أغنيةثنائية جديدة ستجمعنيبلطفي قريبا. أما بالنسبة للأصوات التي أرغب في الغناء إلى جانبها فأنا أرى أنني غنيت مع أهم الأصوات كلونيسآيتمنقلات والفنان إيدير على المسرح.كذلك "الديو" في تصوري يجب أن يحمل فكرة ومعنى جديد وإلا ما جدوى تقديمه؟؟.

** يرى البعض أن الأغنية القبائلية في زمن الفنان الراحل معطوب الوناس كانت أكثر تأثيرا من الآن، مارأيك؟.
- أنا معك أن معطوب -رحمه الله- مرجع من مراجع الأغنية القبائلية، وأكثر فنان ناضل لأجل القضية الأمازيغية، لكن في نفس الوقت، وبكل تواضع، لو ترجع لمجمل أغنياتي فهي ليست للترفيه والرقص فقط بل فيها من تحمل رسائل كثيرة تناهض الحقرةوالعنصرية.

** من هو قدوتك في الأغنية القبائلية؟.
- أكيد لونيس آيتمنقلات فهو حكيم في أشعاره وفيلسوف، وفي الموسيقى أحب إيدير.

** هل ترى أن القرصنة الفنية قضت على صناعة الموسيقى الجزائرية؟
.- كفنان يُنتج أعماله بنفسه،أؤكد لك أنني لا أعتمد على دخل الألبومات.فرزق الفنانين هو من الحفلات والأعراس. وأذكر مرة أن ألبوم واحد كلفني 20 ألف أورو ولم أجني منه إلا القليل، نحن نقدم الألبومات لمجرد أن نتواجد من خلالها.



** أثار اعتذارك عن تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية" ردود فعل متباينة رغم الاغراء المادي الذي عُرض عليك، لماذا؟.
 - لستُ ضد التظاهرة كحدث، إنما أنا ناقم من تعنت البعض في الاعتراف بأصول قسنطينة البربرية. تصوّر أن كثيرون يجهلون أن الاسم القديم لقسنطينة هو "لاسيرتا"، 
وأن قسنطينة كانت قبل عدة قرون عاصمة البربر في بلاد المغرب العربي. وهي أيضا مسقط رأس ماسينيسا.. كان عليهم قراءة التاريخ وعدم تزويره قبل أن يعرضوا عليّا المشاركة.

** البعض قال أنك اعتذرت عن التظاهرة بعدما هوجمتمن خلال "فايس بوك"؟.
- غير صحيح، فأنا كما ذكرت لك من قبل القضية قضية مبدأ.. صحيح هاجمني عدد كبير 
من سكان منطقة القبائل لاعتقادهم أنني سأشارك في التظاهرة. لكني عدت ونشرت توضيحا عبر صفحتي الرسمية على "فايس بوك" قلت فيه أني رفضت المشاركة لأن "بربرية قسنطينة" قضية مبدأ بالنسبة لي. كما أنني رفضت أن أخذل جمهوري.

**كلمة أخيرة لمحبيك عبر مجلة "الشروق"؟.
- أتمنى أنني كنت ضيفا خفيفا على القراء.وصادق في ردودي، وأجبت على كل الأسئلة، وإن شاء الله "الشروق العربي" تكون مشرقة دائما على قرائها.


هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

http://joradp-algerie.blogspot.com/search/label/2015
لخميس، 5 فبراير، 2015
تحميل جميع الجرائد الرسمية لسنة 2015
كل الجرائد الرسمية لسنة 2015
الجريدة الرسمية رقم 01 الصادرة بتاريخ 07-01-2015
الجريدة الرسمية رقم 02 الصادرة بتاريخ 25-01-2015
الجريدة الرسمية رقم 03 الصادرة بتاريخ 27-01-2015
الجريدة الرسمية رقم 04 الصادرة بتاريخ 29-01-2015
الجريدة الرسمية رقم 05 الصادرة بتاريخ 08-02-2015
الجريدة الرسمية رقم 06 الصادرة بتاريخ 10-02-2015
الجريدة الرسمية رقم 07 الصادرة بتاريخ 12-02-2015
الجريدة الرسمية رقم 08 الصادرة بتاريخ 15-02-2015
الجريدة الرسمية رقم 09 الصادرة بتاريخ 18-02-2015
الجريدة الرسمية رقم 10 الصادرة بتاريخ 22-02-2015
الجريدة الرسمية رقم 11 الصادرة بتاريخ 25-02-2015
الجريدة الرسمية رقم 12 الصادرة بتاريخ 08-03-2015
الجريدة الرسمية رقم 13 الصادرة بتاريخ 11-03-2015
الجريدة الرسمية رقم 14 الصادرة بتاريخ 25-03-2015
الجريدة الرسمية رقم 15 الصادرة بتاريخ 29-03-2015
الجريدة الرسمية رقم 16 الصادرة بتاريخ 01-04-2015
الجريدة الرسمية رقم 17 الصادرة بتاريخ 05-04-2015
الجريدة الرسمية رقم 18 الصادرة بتاريخ 08-04-2015
الجريدة الرسمية رقم 19 الصادرة بتاريخ 19-04-2015

الجريدة الرسمية رقم 21 الصادرة بتاريخ 26-04-2015
الجريدة الرسمية رقم 22 الصادرة بتاريخ 29-04-2015



تحميل آخر جريدة رسمية ، العدد الأخير من الجريدة الرسمية ، الجريدة الرسمية الأخيرة لسنة 2015 ، تحميل العدد الأخير للجريدة الرسمية ، صدور العدد الأخير للجريدة الرسمية الجزائرية .

مرسلة بواسطة سماحي كمال في 11:03 م ليست هناك تعليقات: