الأحد، فبراير 21

الاخبار العاجلة لترحيب الجزائريين بالعدوان الامريكي على الاراضي المغاربية والسلطات الجزائرية تقرر التبرع بالاراضي الزراعيية في الصحاري الجزائرية للولايات المتحدة الاميريكية قصد انشاء قاعدة عسكمرية اميريكية لتشغيل ابناء الجنوب الجزائري والاسباب مجهولة


اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف  مستمعي قسنطينة   حصة صديقات  الرفيقة  وسام  في  اداعة قسنطينة وحصة وسام تتحول الى حوار النسوان في حمامات  السويقة   وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لالغاء اداعة قسنطينة الاشهار الاعلامي  للشبكة البرامجبة الجدبدة وصوت الصحافية والمخرجة الاداعية  بن مصطفي يغير مسار   اداعة قسنطينة ضمنيا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة    لترحيب  الجزائريين بالعدوان  الامريكي على  الاراضي  المغاربية والسلطات  الجزائرية  تقرر التبرع  بالاراضي  الزراعيية في الصحاري الجزائرية  للولايات  المتحدة الاميريكية قصد انشاء قاعدة عسكمرية  اميريكية لتشغيل ابناء الجنوب  الجزائري والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاعلان  السلطات  الرسمية  لدشرة قسنطينة باغلاق  جسور منطقة باب القنطرة بقسنطينة وسكان قسنطينة يكتشفون انزلاقات ارضية في جسر المستشفي بباب القنطرة وتصدعات في اعمدة جسر سيدي راشد  وانزلاقات في جسر صالح باي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة ان كلمة مليفاي  والقهوة والتفاحة والبنان كلمات جنسية والخبير رابح لوصيف يؤكد ان  الافلام الاباحية تعيش في السنة الجزائريين  لغويا عبر الكلام الفاحش الجنسي والاسباب مجهولة



لماذا يحتقر الغربُ تلك "المحكومات"..العلاقات بين الأمم موازين قوى.

date2013/08/20views2650comments8
قوى الشعوب إيمانا وأخلاقا، تعليما وثقافة، سياسة وإدارة، اقتصادا وتجارة، فردا ومجتمعا، دفاعا وتآلفا... تلك القوّة المتعددة الأوجه التي إن لم تملك من تنوّعها هذه الأمّة أو تلك، قدرا كبيرا من عناصرها، دحرجها التاريخ إلى مقاعد "المشاهدة"، وهي ترى الأقوياء يرفسونها أبدانا ويزدرونها نفوسا...
كم عرفت أمّة الإسلام في القرون الأولى من كبوات سرعان ما عدّلت بها نتيجة المنازلة التاريخية الإجمالية، قبل أن تتفوّق في عين جالوت وأخواتها.
حتى إذا انبلجت الثورة الصناعية في أوروبا وجد المسلمون معهم سيفا تركيّا مظفـّرا أنساهم مقتضيات سورة الحديد الحضاريّة.
لقد اختصر الإنسان الغربيّ المدنيّة القويّة ـ طريقا وكلفة ـ فامتلكَ أسباب التفوّق الحربيّ والمعيشيّ.
ثم أطلّ "الاستعمار" ترجمة لأشدّاء جدد لا تكلّ أيديهم ـ بطونهم جائعة تطارد البُؤسى، وأمامهم شعوب غنيّة نعسَى!
يرحم الله تعالى ابن نبيّ وهو يخفف من وطأة الجرح التاريخي عندما تحدّث عن "القابلية للاستعمار".
فلقد كان الأمر شرخا نفسيّا لا يكفي معه إلا تسمية "الاستنعاج"!
استنعاج مسّ مثلا أسُود البحر المتوسط الجزائرية التي سمحت للغزاة الفرنسيس الهَمج بدخول سيدي فرج.
جنى الأجداد الفارّون من الموت، بقيادة ذلك الداي الخوّار، على حريّتهم وأمنهم، قبل أن يؤذوا الأجيال من بعدهم تأخّراً معيشيّا، التقى فيه العمق والتنوّع، حتى جاء الفجر الربانيّ عبر شهداء نوفمبر!
ومنذ ذلك المسخ النفسيّ الذي طال العالم الإسلاميّ، والمسلمون في الأذلـّين، يسومهم الإفرنج سوء العذاب ـ هويّة بها يُلعب وأجساداً تـُلهب وأقطارا تـُنهب!
فلمّا غادر الاحتلال ديار المسلمين في إفريقيا أو آسيا، ترك فيها خدَما ـ أو ضعافا ـ ومعهم عـَلم ونشيد وعملة محليّة وأختام، ليفرح الناس بـ"الاستقلال"!
ما ضرّ "الاستعمار" تخلفٌ سياسيّ يراه في مستعمراته غير المباشرة، ما دام أنبوب النفط مضمونا، والبنت المدللة آمنة في تل أبيب وقرب مُفاعل ديمونا، ودولار المحروقات في بنوك الشمال مصونا؟
إنّ لسان حالهم يقول: زوّروا الانتخابات! فنزاهة الاقتراع لا تليق عندهم إلا بالمحيط الغربيّ الطويل العريض!
أما الخدَم، فمتى كانوا يُنتخبون؟
فكم ملك جالس أمام نزيل البيت البيض وهو يحدّث نفسه عن مليارات الدولارات التي يمتلكها الضيف اللصّ في بنوك عمّهم "سام"!
و كم مرّة احتقرت واشنطن ولندن حاكما "صبغ شعره أو بلل ثوبه" وهو يعضّ على الكرسيّ بالنواجذ!
سبحان الله! القلوب فِعلا بين أصبعين من أصابع الرحمن!
فمن كان يظن أنّ سحابة ركمتها اصطناعيّا كرة قدم، تجلوها بين الشعبين الجزائري والمصري ثورة اقتلعت فرعون، قبل أن يمتدّ بينهما جسر التآخي المتجدد ومزاج أولاد ثورة نوفمبر العام بين متعاطف مع المظلومين ومستنكر انقلاب جنرالات كمب ديفد.
وهو مزاج لا يخلو من تأسّف على ما يسيء إلى مظلمة "الإخوان".
وهل يؤخـِــر النصرَ على الظالمين إلا محاكاتهم؟
فقد يأكلها الذئب ويقال أكلها الراعي!
ما هذا البؤس المؤسساتيّ الذي يوقف الورشة الرئاسية في ربعها الأوّل؟ بل ما هذه البدعة السياسيّة التي اخترعها لائكيون/علمانيون بمصر وتولّى كبرها "فلول" جسّدت نظاما متأمركاً لم يَع الإخوان أنّ له "سبعة أرواح"!
يا ليلا بهيما! ما لطولكَ يأبى انقطاعا؟ وما لِلظاكَ تزداد اتساعا؟       
و لكن علامَ التعجب والداء أدوَاء، لم يكد يسلم منها عضو من أعضاء جسد الأمّة الوسط؟
فلقد أبغضنا الغرب ـ شعوبا ـ وهو يحتقرهم ـ "محكومات"!
ربما يقول بعض الأوروبيّين: ألمْ نحدّثكم عن "الاستبداد الشرقيّ"؟
ألمْ يقلدنا كبراءُ عسكرهم المتخلفون وهم يفتحون النيران في ميدان رابعة على جموع أمنت فيها القواعد من النساء، والمحيطون بهنّ من الذراري؟
يا من لا يدري الناس ألِواء أنت أمْ لوَى: ما لطائراتكم ترغب عن سيناء تحليقا وما لدبّاباتكم تحْرن أمام قناة السويس، فلا تطلب لها في رمالها طريقا؟
أم إنّ تلك الأباتشي لا تحسن التحليق إلا فوق ميادين القاهرة، دون أن تجرح شعور الصهاينة، وهي لا تقرب محيط سفارتهم بها؟
ضبع عليّ وفي الحرب قلب دجاجة...
كم امتهن الغرب من سليْطات منشأة في جنوب البحر المتوسط وهي تحارب دعاة دولة الإسلام ـ بخلاف الصهاينة الذين يصرّون على طابع دولتهم اليهوديّ!
فهلاّ كان أشباه الحكام مثل أصدقائهم اليهود الذين لا يسمّون داعي تطبيق التلمود أصوليّا ولا متخلفا ولا إرهابيّا؟
وهل سمع الناس بجيش تل أبيب يقتل يهودا أو بشرطة "شين بيت" تحصد بالرّصاص يهوديّات؟
يا أمّة ضحكت من حُكمها الأمم...
ألم يسعد الغرب المؤسّساتيّ وهو يرى أولياءه يفطنون ـ "ديمقراطيا" ـ لجعل السلطة عدّة أقسام، وثلاثتها تشبه أحيانا السوَاقٍي التي تتفرّع عن النهر الواحد؟
ألمْ تحتقر واشنطن إحدى تلك "السلطات" وهي تتكفف خبرات أمريكية في مجال تحسين مستوى "البرلمانيّين"؟
و كم استصغر أهلُ أوروبا من ثمار "الاستقلال" وهم يرون المقود في أيدي أشخاص لا يقوون على تحرير دستور في غياب مِراس أساتذة الحيّ اللاتيني بباريس!
و ما أكثر ما ضحكوا على ذلك "الاستقلال" المشوّه وهم ينظرون إلى نصوص القانون تـُحرّر أصلا بالفرنسيّة قبل أن تترجم!
وسرعان ما تتحوّل ضحكات الافرنج إلى قهقهة وهم يشاهدون قوانينهم مستنسخة في المسائل الكبيرة، وهي مختومة بتاريخ هجريّ تمويهيّ ـ 17 شوال، مثلا ـ قصد تبيان سيادة كاذبة أو بغية إخفاء أصل تلك "التشريعات" ـ كما يقولون!
وكيف لا يضحك أصحاب القرار في الغرب وهم يشاهدون في الأنظمة السياسيّة المتخلفة ملهاة ذلك التعدّد الحزبيّ المصطنع الذي يشبه، في الجزء الأكبر منه، تنوّع المتزاحمين على إطالة أعراس سلطاتٍ تعرف كيف تردّ الجميل للمغنيّ والرّاقص والعازف والمصفـّق!
وكيف لا يسخر رجال المحاكم الأوروبية من الجهاز المقضي به في أمصار البؤس العام والقضاء فيها مستقـَلّ ـ بفتح القاف ـ لا يردّ طلبا لِجرس هاتف ولا لِرنـّـة درهم أو دينار!
و كم تنافس الغرباء في الشمال على صفقات "أسلحة" دسمة تبتاعها منهم مثل الخردة الموقوتة محكومات متخلفة، فلا تستعملها ـ سياسيا ولا تقنيّا ـ إلا في الحروب البينيّة أو الداخليّة!
يا أهل أوروبا المؤسّساتيّة، ما لكم تجمعون في هذا الشأن نرجسيّة ومكرا؟
تلغون في أوطانكم عقوبة الإعدام، وأنتم تصدّرون الموت إلى الآلاف أو الملايين المتقاتلة في بلداننا على الأوهام!
لقد ازدرى قادة الإفرنج محكومات الجنوب وهي لا تعبأ بأبناء بلدانها، فيهلك في البحر و"الجبل" من يهلك وينجو من ينجو!
فهل نسي الناس كيف طار ذلك الرئيس الفرنسي ـ ناهيكَ بِالمُستشارة الألمانية ـ إلى جنوده بأفغانستان يصطحب معه القتلى بعد أن اطمئن على الجرحى؟
أمّا المسلمون، فهم "كثير"! ولا يحزن المسؤول فيهم أن ينقص منهم آلاف أو ملايين!
و انظر إلى مأساة عشرات وعشرات الآلاف من أهلنا في دارفور كيف تمضي بالمنطقة إلى أتون الانفصال، و"الرئيس" يرقص بعصا الماريشالية بعد أن أضاع على السودان نحو رُبعه في الجنوب!
و لا تعبأ الدوائر الرسميّة في عواصم الأطلنطيّ بحلفاء دمشق، وابن أبيه يقتّل أهل سوريا بعشرات الآلاف، ما دام مختبئا في أحد القصور وقادة الطائرات اليهوديّة يطلقون عليه رذاذا من ـ كيف أقولها؟ ـ وقودها!
وكم عاصمة انتشت بها تلك الأوساط الغربيّة، في ازدواجية ماكرة، وهي تسمع أصحاب نيرُون الشام يُحذرون من التدخل في "الشؤون الداخليّة"!
تلك "الشؤون الداخليّة" التي لا تعني لدى سرّاق الحكم سوى خوصصة العباد والاشتراك مع الحُماة في تملـّك البلاد!
و كيف لا يستقذر حكّام الغرب سلوك أشباه نظرائهم حول البحر المتوسط والخليج، وهم يودِعون  لديهم مدّخرات الأمّة بعد خصم مخصّصات اللصوص المترفة؟
فممنوع على المسلمين أن يعرفوا كم استلمت الضّباعُ ـ "ودائع" ـ من مال الله الذي آتاهم من باطن الأرض، وكم أخذ "الرّعيان" المتواطئون.
إنها "أسرار الدولة" ـ حسابات بنكيّة وملفات صحيّة ـ تـُخفى على الشعب ويعلمها قادة الغرب!
وكيف لا يتندّر غربيّون بأشباه حكّام وهم لا يستطيعون تسيير فندق كبير إلا أن يتداركهم إسبان!
يا ويلتنا، أيعجز مجتمعنا عن تعليم فِتيانِنا الكرامة والاقتدار في تقديم فنجان قهوة بفندق أو طبق كسكسي بمطعم؟
وكم مجلسا شهد تضاحك الفرنسيس في نواديهم الخاصة وقد أعطاهم بلد "الفڤارة" ـ ذات الامتداد القـُرونيّ ـ صلاحية تسيير المياه، بعيدا عن عنت بناء السدود؟
ومن يستبعد تغامز أهل باريس وهم يرون عناصر الملإ يتزاحمون على مستشفيات تداوَى في بعضها بيجار وماسي، وقد كانوا يستطيعون بناء عشرات المصحّات الراقية ـ يطلب فيها العلاجَ "الصغيرُ" قبل "الكبير"!
هل فهم الناس الآن لماذا لا تخشى فرنسا طلب الاعتذار؟
أم تريدون أن يقطع القوم غصن الشجرة الذي هم عليه جالسون؟
ولا تسأل عن المطارات التي استلمها أهل باريس ـ تنظيماً وإشهارا!
وتمالك نفسك بعد ذلك، إن استطعت، أمام تضخم فاتورة الواردات من خدمات، للدخيل والعميل "حَبّها"، وللشعب "تبْنها"!
ولكن لكل ليل فجر يطلبه حثيثا.
ثم يليه صبح لا يجد فيه أهل الغرب إلا أبناء البلد الغالي أندادا لهم وزيادة!
ولن يُستغفل وقتها ممثل أمّة بزجاجة مُدام، ولن يُشترى بمضجع حرام ولا بدولار سام.
ذلك أنّ الحرّ لا يبيع أهل المِلة بخبز مَلة!

http://www.algeriatimes.net/algerianews33813.html

تفاصيل لقاء نعيمة صالحي مع بوتفليقة في الحلم ...وحكى لها همومه مع الشعب

IMG_87461-1300x866

القصة الكاملة لكيفية لقاء نعيمة صالحي مع بوتفليقة الذي حكى لها همومه قصة خيالية لا تصدق ههههــ
فاعل خير يمدلها رقم الرئيس و اتصلت بيه و عاودلها و قالها شكون نتي و كي شاف اهتمامها بقضايا اﻻمة فيكسا رونديفو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 
....
اوﻻ يا نعيمة الكذابة الرئيس يملك شخص إسمه البروتوكول و هو المسؤول عن أعمال الرئيس و اﻻتصاﻻت الهاتفية و المواعيد و البروتوكول هو محدد كل شئ يعني مستحيل تلحقي للرئيس مباشرة 
ثانياً ليس الرئيس من يحدد معك موعد بل البروتوكول الذي هو بمثابة سكرتير 
ثالثاً و أخيراً لكي تجلسي مع رئيس الجمهورية في لقاء يلزم طلب خطي تقدميه لوزارة الداخلية التي هي تقدمه للرئاسة و مصالح اﻻمن الرئاسي و يكون تحقيق حول هدفك من اللقاء 
ياو تحسبي نتي الرئيس هذا تمنييكة و جاية تتمنيكي بينا كذابة ملعونة مسيلمة الكذاب كان يحشم شوي مايكدبش الكدبات الباينين



http://www.echoroukonline.com/ara/author/ahmed_ben_mohamed/



عن الظّلم أكتب ، فَخُذ مقالي ! التّجويع كوسيلة للقتل .
هذا هو الدكتور ‫ ‏أحمد ‫ ‏بن_محمد خريج جامعة السوربون بفرنسا سنة 1983 يعيش اليوم بضواحي العاصمة الجزائرية محاصراً منذ 10 سنوات ، في بيت لا تتوفر فيه أدنى ما يمكن أن يبلغه معلم ابتدائي . ممنوع من التدريس في الجامعة الجزائرية بعد أن كان أستاذا بجامعة باتنة و ممنوع من مغادرة التراب الوطني بعد أن اقتحم عليه عناصر الشرطة بيته ليُصادروا جواز سفره .
الدكتور أحمد بن محمد لم يحمل سلاحاً في الجبال و لم يرتكب مجازراً في بن طلحة و لم يذبح نساءا في الرَّمكة و لم يحرق أطفالاً في أفران المخابز كما فعلوا . و بعض من فعل هذا يدرّس اليوم في الجامعة . هذه الجامعات التي يُدرَّس بها التافهون التّائهون .
إنّ الدكتور أحمد بن محمد يُجوَّع منذ عشر سنوات كما يُجوِّع جزّار دمشق شعبه في مضايا و يمنع من مغادرة البلد كما يُمنع تجار المخدرات و الملاحَقون قضائياً .
أيها الشهداء قوموا ..!
إن المنظومة الإستعمارية على وحشيتها لم تمنع من كانوا يحاربونها و يسعون لنسف مشروعها من العمل . فلقد سمحت لفرحات عباس من فتح صيدليته بسطيف و لمين دباغين من فتح عيادته بالبرج و عمل بوضياف في مصالح الضرائب و كان لمفدي زكريا مطعمه في قلب العاصمة و لبن بو العيد خطوطه النقلية من و إلى قسنطينة .
ماالفرق بينكم و بين نظام عائلة الأسد في انتقامه من معارضيه و النيل من كرامة عيشهم و تجويعهم و نفيهم خارج الديار و تشريد الملايين منهم في الجهات الأربع من الكرة الأرضية .
هكذا تتعامل عصابات النظام الجزائري المافيوية مع رعاياها حين يريدون التحوّل إلى مواطنين .
سنشكوكم إلى الله .
عبد الوكيل بلام


والي قسنطينة يشدد اللهجة تجاه مديرية التجهيزات العمومية

"لن نسمح للمونوبول بالاستحواذ على المشاريع مستقبلا"
شدد، أمس، والي قسنطينة اللهجة مع ممثلي مديرية التجهيزات العمومية، و كذا مكاتب الدراسات و المقاولات المشرفة على إنجاز بعض الهياكل التربوية ببلديتي قسنطينة و حامة بوزيان، حيث تحدث عن «مونوبول» احتكر المشاريع و أظهر استياءه الشديد لتأخر الأشغال، مؤكدا أن المؤسسات المُخلّة بالآجال لن تحظى بأية مشاريع في المستقبل.
و خلال زيارة تفقدية قام بها مجددا إلى عدد من المؤسسات التربوية قيد الانجاز بكل من حامة بوزيان و قسنطينة، أكد حسين واضح بأنه ليس هناك خيار سوى تسليم المرافق قبل الدخول المدرسي المقبل، و ذلك على الرغم مما أسماه بتقاعس البعض، مضيفا بأن المقاولات التي تفشل في تجسيد وعودها، لن تجد لها مكانا مستقبلا سواء في ولاية قسنطينة أو خارجها، بحكم عجزها عن الوفاء بالآجال.
الوالي شدد على السرعة في الانجاز، من خلال اللجوء إلى الاحتفاظ بالهياكل المعدنية لبعض المؤسسات التي تخضع لإعادة الاعتبار، مثل متوسطة دريدي عمار بحي بوذراع صالح، مشيرا إلى أن القرار الأخير الخاص بالحفاظ على الهياكل القديمة أو هدمها، يعود لهيئة الرقابة التقنية للبناء، مؤكدا في الوقت ذاته على ضرورة اللجوء للبناء الجاهز إذا اقتضى الأمر بناء مبان جديدة، و ذلك من أجل توفير الوقت و المال، و عبر الوالي عن استيائه من نوعية البلاط المستعمل في ثانوية بكيرة بحامة بوزيان، موجها كلامه إلى ممثل مديرية التجهيزات العمومية، حيث استغرب عدم استعمال مواد ذات نوعية جيدة كالرخام أو الغرانيت، رغم التكلفة العالية للمشروع التي وصلت إلى 38 مليار سنتيم. و عند معاينته لأشغال ثانوية الجلولية بحامة بوزيان، أكد الوالي على ضرورة تسريع الإجراءات الإدارية التي تعيق سير المشروع، و عبر الوالي عن استيائه من تأخر مديرية التجهيزات في إنهاء عملية منح الصفقات الخاصة بإنجاز ثانوية شعاب الرصاص، مؤكدا أن الأمر يعد عرقلة للمشروع، مشيرا إلى أنه لا يريد أية أعذار حول التأخير، والمؤسسة يجب أن تكون جاهزة للتسليم شهر أوت المقبل، كما تفقد واضح مشروعي متوسطتين بحيي خزندار و شعاب الرصاص، و طالب بإعداد مخطط أسبوعي لمراقبة سير الأشغال.
الوالي استشاط غضبا بعد تفقده لورشة إعادة الاعتبار لثانوية سعدي حراث بالدقسي، حيث تساءل عن سبب عدم الانطلاق في الأشغال على مستوى إحدى البنايات التي تخضع للترميم، و لم يقتنع بإجابة مكتب الدراسات، متهما المسؤولين على المشروع بالجمود و عدم الرغبة في خدمة الولاية، حيث أمر بنبرة حادة بتغيير الأوضاع مستقبلا، متحدثا عن وجود «مونوبول» يستحوذ على المشاريع يجب وقفه.
و عاين أمس الوالي قطعة أرضية بوسط مدينة حامة بوزيان، أين تلقى شروحات حولها من طرف رئيس البلدية، هذا الأخير أكد للنصر بأن الأرضية تمتد على مساحة 7 هكتارات، و هي حاليا تحت تصرف معهد الأشجار المثمرة بأمر من الوالي، غير أن المساحة المستغلة منها لا تتعدى 300 متر مربع، حيث تم اقتراح إنجاز مشاريع عمومية عليها، تتمثل في حظيرة ذات طوابق و عيادة توليد و حديقة عامة و مبنى إداري، مؤكدا بأن الوالي منح موافقته المبدئية و وعد بمراسلة وزارة الداخلية من أجل الحصول على الموافقة  النهائية.                             
عبد الرزاق.م

https://secure.avaaz.org/ar/petition/lHkwm_ljzyry_m_lmfkr_ldktwr_Hmd_bn_mHmd_lstd_Hqwqh_lmhny_wlsysy/?pv=7

إلى الحكومة الجزائرية: أنا مع المفكر الدكتور أحمد بن محمد لاستعادة حقوقه المهنية والسياسية

هذه العريضة تنتظر موافقة مجتمع آفاز
إلى الحكومة الجزائرية: أنا مع المفكر الدكتور أحمد بن محمد لاستعادة حقوقه المهنية والسياسية
1,000
241
241 وقعوا. دعونا نصل إلى 1,000

سبب أهمية هذا الموضوع

نقلا عن الصحفي سعد بوعقبة
1 – تم توقيف المعني عن العمل في الجامعة منذ 10 سنوات تقريبا، بسبب مواقفه السياسية التي اتخذها بلسانه وليس بلسان المحشوشة أو الكلاش، كما فعل من تصالحت معهم السلطة، ومنحت لهم أكثر ما يستحقون من امتيازات.
2- الدكتور بن محمد خريج جامعة السربون في الاقتصاد، يوقف عن العمل لأسباب سياسية تعسفية، ويُسحب منه جواز السفر، حتى لا يسعى في الأرض طلبا للرزق، وكل ذلك يتم بقرارات إدارية وخارج سلطة القضاء، وتحت الرعاية السامية لحامي وراعي الدستور وقوانين الجمهورية وضامن حقوق المواطنين.
3 – أشهد أنني نشرت حديثا صحفيا لافتا للدكتور أحمد بن محمد في سنوات الثمانينات، أنجزه الزميل عز الدين ميهوبي، مراسل جريدة “الشعب” من سطيف آنذاك، طرح فيه قضايا اقتصادية وثقافية وفكرية وحضارية مثيرة، شغلت الرأي العام آنذاك، وكان وقتها عائدا لتوه من جامعة السربون إلى جامعة باتنة.. اليوم الصحفي المحاور وزيرا والدكتور المحاضر بطّالا، بل ومسلوب حتى الحقوق المدنية والدستورية التي تمكنه من “الحرڤة” والبحث عن لقمة العيش خارج هذه البلاد التي تهين الرجال بهذه الصورة!
4 – ما الذي يحمل هذه السلطة على أن تتصرف هذا التصرف مع نخبها بهذه الصورة البائسة؟! فرجل مثل فرحات عباس أو بن خدة أو حتى عبان رمضان كانوا يناضلون بشراسة ضد الاستعمار الفرنسي لأجل الاستقلال... ولكن الاستعمار كان يسمح لهم بالعمل والعيش.. فالصيدلي يمارس الصيدلة والإداري يمارس عمله في الإدارة.. هل أصبح حال بلادنا في مجال صون حقوق الإنسان والمواطن أسوأ من حال هذا المواطن في عهد الاستعمار؟!
لا جواب عندي، ولكن المظالم التي تمارسها السلطة باسم الحق والقانون والدستور لا إنسانية.
5- أشهد أن هذا الأستاذ الجامعي أيقونة في عزة النفس والاستقامة الأخلاقية،


مع المفكر الدكتور أحمد بن محمد لاستعادة حقوقه المهنية والسياسية
 



ليست هناك تعليقات: