السبت، فبراير 6

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة تعلم والي قسنطينة دعاوي الشر في قسنطينة ووالي قسنطينة يعترف انه اصبح مختص في دعاوي الشر يدكر ان والي قسنطينة وضع شرطة ودرك قسنطينة في حالة طوارئ بمناسبة زيارات رسمية الى المشاريع الممدرسية في احياء قسنطينة وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينة تعلم  والي قسنطينة دعاوي  الشر في قسنطينة   ووالي قسنطينة يعترف انه  اصبح  مختص في دعاوي الشر يدكر ان والي قسنطينة وضع شرطة ودرك قسنطينة في حالة طوارئ  بمناسبة زيارات رسمية الى المشاريع الممدرسية في احياء قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لطرد  اداعة قسنطينة  صحافيات  شباب من قسم اخبار قسنطينة وتقرر استدعاء متقاعدي  الاداعة  لاعادة انتاج برؤامج اداعية ميتة في  قسم االانتاج باداعة قسنطينة  يدكر ان مستمعي قسنطينة  اصيبوا بصدمة  نفسيةو بعد اكتشفاهم  عودة المتقاعد  خلاف  الى برامج اداعة قسنطينة 2016وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستغناء  قسم الاخبار لاداعة قسنطينة عن خدمات  الصحافيات مني العشي  سامية قاسمي وحسينة بوالودنينن  لكونهم صحافيات  شباب واداعة قسنطينة تتحول الى  مشتلة عائلية  بامتياز يدكر ان صحافية  اصبحت مديرة انتاج ومخرجة اداعية امست صحافية ومدير انتاج  اصبح مديع اداعي  يدكر ان  مستمعي قسنطينة اكتشفوا عجائب  برامج اداعة قسنطينة حيث تحول سؤال اداعي من المديعة شاهيناز الى رئيس جمعية الى حوار اداعي في ركن ضيف الصباح والمديعة نادية شوف  تتحول الى  مديرة اداعية بلا منصب وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاحتجاج مستمعي قسنطينة على الشبكة البرامجية الجديدة لاداعة قسنطينة  بعد  سيطرة الشيوخ والعجائز على الشبكة البرامجية  واختفاء الشباب من البرامج الاداعية  ويدكر ان  متقاعدي اداعة قسنطينةوعجائز اداعة قسنطينة   ابدعوا شبكة البرامج الاداعية  وفق احلام  عجائز قسنطينة  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاندهاش سكان قسنطينة من احتلال جيوش شرطة قسنطينة  شوارع قسنطينة صبيحة السبت اليهودي  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوظيف والي قسنطينة مصورين دائمين لاصحاب المقاولات ورجال مقاولات قسنطينة يكتشفون الايام الاخيرة لوالي قسنطينة يدكر ان والي قسنطينة هدد المقاولات  بالمصورين  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتفضيل اداعة قسنطينة شيوخ قسنطينة وعجائز قسنطينة في اعداد الشبكة البرامجية الاداعية على مشاريع شباب قسنطينة الاداعية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة عجائب اداعة قسنطينة وهكدا تحول برنامج في حضن قسنطينة الى قهوة العاصر حيث استضافت المديعة وسام  الفنان رشيد بوطاس  مرتين في اسلوع واحد  كما اصبحت حصص اداعة قسنطينة  مقاهي اداعية بامتياز وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاستدعاء اداعة قسنطينة متقاعدي الاداعة  لاعادة انتاج برامج اداعية ميتة اعلاميا ومستمعي قسنطينة يكتشفون اداعة عجائز قسنطينة   ويستمعون الى اداعة  متقاعدي  قسنطينة صوتيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف قناة الشروق الاخبارية  حرفة حمص دوبل زيت في رحبة الجمال ومراسل قناة الشروق  الاخبارية  يلتقط الصور حمص دوبل زيت  في رحبة الجمال من اجل اكل صحفة حمص مجانية من ايادي  قدماء حرفيي رحبة الجمال وشر 
البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستغناء الرئيس بوتفليقة عن خدمات  وزراء مدين ووزراء مدين يقيمون الجنائز بمناسبة طردهم من مملكة بوتفليقة  وشر البلية مايبكي


صورة وتعليق 

هل تعلم  ان  سكان قسنطينة  يسرقون  الملاعق  ومطارق  الشواء من محلات قسنطينة واصحاب محلات قسنطينة يكتشفون  لصوص الاكلات اللشعبية ووليس مواطنين شرفاء يدكر ان سكان قسنطينة يسرقون الملاعق واكواب  الحليب وياكلون الشواء ويدفعون ثمن صحفة حمص دوبل زيت وتجار محلات الاطعمة التقليدية يضعون كاميرات سرية لاكتشاف لصوص المحلات التجارية 





خلال التعديل الوزاري المرتقب بعد المصادقة على وثيقة الدستور

حديث عن رحيل 10 وزراء وهامل وزيرا للداخلية!؟

    كشفت مصادر رفيعة لـ”الفجر”، أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، سيجري تعديلا وزاريا يشمل بين 10 أو 12 وزيرا، من بينهم وزير الداخلية والجماعات المحلية، وذلك مباشرة بعد تعديل الدستور الذي سيعرض للتصويت على نواب غرفتي البرلمان الأحد المقبل، حيث من المنتظر أن يقدم الوزير الأول عبد المالك سلال، استقالة أعضاء حكومته لرئيس الجمهورية، قبل أن يجدد فيه الثقة ويكلفه بتشكيل حكومة   جديدة، وذلك طبقا لأحكام المادة 79 من الدستور، حيث سيحتفظ بعض الوزراء بحقائبهم، فيما يتم تعيين آخرين في قطاعات، بينما يغادر وزراء الطاقم الحكومي.
    وقالت مصادر ”الفجر”، إنه من المرجح أن يتم تعيين اللواء عبد الغني هامل، وزيرا جديدا للداخلية والجماعات المحلية، خلفا لنور الدين بدوي، الذي سيغادر الحكومة، مضيفة أنه سيتم تعيين وزير واحد فقط للشؤون الخارجية والتعاون الدولي، وتصحيح الخطأ السابق القاضي بتعيين وزيرين للخارجية. ولم تشر مصادرنا ما إذا كان رئيس الجمهورية قرر الاحتفاظ بالوزيرين رمطان لعمامرة، وعبد القادر مساهل، كما أنه من بين الأسماء التي سيتم ”توزيرها” النائب البرلماني عن حزب جبهة التحرير الوطني، محمد جميعي، الذي سيعين وزيرا للعلاقات مع البرلمان ليحل محل زميله الطاهر خاوة.
    وأبرز المصدر أنه تم اقتراح إنشاء وزارة خاصة تحمل تسمية وزارة الأمن القومي، على رئيس الجمهورية، لكنه رفض الفكرة جملة وتفصيلا، بحجة تجنب التداخل في الصلاحيات بين وزارة الأمن القومي المستحدثة ووزارة الدفاع الوطني. ووفقا لنفس المصادر فإنه من بين الوزراء الذين سيغادرون الحكومة خلال التعديل الوزاري المقبل، هم وزير الداخلية والجماعات المحلية نور الدين بدوي، وزير الموارد المائية عبد الوهاب نوري، وزيرة التضامن الوطني مونية مسلم، وزير المالية عبد الرحمن بن خالفة، وزير الفلاحة والتنمية الريفية سيد أحمد فروخي، وزير الشباب والرياضة الهادي ولد علي، وزير الطاقة صالح خبري، وزير العلاقات مع البرلمان الطاهر خاوة، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالصناعات التقليدية عائشة تاغابو، والوزير المنتدب لدى وزير المالية مكلف بالميزانية والاستشراف حاجي بابا عمي. كما سيتم تعيين شخصية جديدة في منصب وزير وأمين عام للحكومة خلفًا لأحمد نوي وقرر بوتفليقة تعيين وزير الداخلية الحالي نور الدين بدوي مستشاراً لرئيس الجمهورية.

    التعليقات

    (3 )


     2016/02/06
    الله يحشرك من ابيه الخائن الساق الفاسق عبد العزيز بو تسريقة. انت الحثالة و احد غيرك. اسأل نفسك اين دهبت اﻻف الميايين التي صرفت في عهدت اباك الخئن لوطنه و شعبه. انظر الى مستوى الحياة في الجزائر في جميع المستوايات كيف تدنت (السياحة و التعليم و الصحة و القدرة الشرائية و الصناعة) كل شيء رجع الى الوراء ماعدا السرقة و التآمر و المعرفة و القوادة فقد تطورت في عهد سيدك و موﻻك و أبوك الحركي ابن اليهودي. اللهم ادم عليه ما هو عليه كي يبقى عبرة للآخرين مثل شارون و امته موتة تليق بما فعله بالشعب الجزائري.
    2 | يزيد بن معاوية | ALGERIE 2016/02/05
    قبل اي تعديل نريد أن نطمإن على صحة الأب المجاهد السيد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة شفاه الله و التعديل يأتي لاحقا لان لولا عظمة هذا الرجل ما كنا لنصل الى هذا الوقت فلولاه لما زالت الجزائر غارقة في بحر الدماء لماذا لا يتذكر من يفتح فمه الآن عن العشرية السوداء التى أتت على الاخضر و اليابسو الآن تتعالى أصوات الحثالات من هنا و هناك .
    انا اطلب الله ان يشفيك الله يا سيادة الرئيس ان شاء الله يا رب.
    3 | محمد بن احمد | بلدية جسر قسنطينة عاصمة الاسرار الجزائرية 2016/02/04
    اعتقد ان الدولة الجزائرية تمارس التطهير السياسي لجماعة مدين فبعد تفكيك الجهاز السياسي جاء دور الجهاز الحكومي ومايتبعها من الجهاز الاعلامي والاجهزة الادارية وهكدا تختفي اغنية وزراء الظلال لنكتشف وزراء المجتمع الفقير والغريب ان رئيس الحكومة والجمهورية تم تعينهم بعد تزكية زعيم الجزائر السرية مند سنوات والان الجزائر تطارد التقشف بالتطهير السياسي الشامل ونخشي ااننكتشف يوما وزراء جواسيس و صحافيين جواسيس على الشعب الجزائري وشر البلية مايبكي
    بقلم
    محمد بن احمد
    مواطن جسر قسنطينة
    الجزائر العاصمة

    بلدية جسر قسنطينة عاصمة الاسرار الجزائرية

    رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة ترشيد النفقات العمومية

    بوتفليقة يقرر تخفيض رواتب الوزراء وكبار مسؤولي الدولة!؟

      * احتمال إدماج وزارات مع أخرى على أن تصبح 20 وزارة
      كشف مصدر مطلع لـ”الفجر”، أن الحكومة القادمة بعد التعديل الوزاري المرتقب إجراؤه مباشرة بعد تعديل الدستور، الأحد المقبل، ستشهد تقليصا في عدد الوزراء مقارنة بما هي عليه الآن. وأوضح المصدر أنه سيتم دمج الوزارات الحالية في 20 وزارة فقط، مشيرا إلى أنه سيتم إلغاء كل مناصب الوزراء المنتدبين، وأن مستشاري رئيس الجمهورية سيتم تعيينهم بحسب الأهمية والضرورة القصوى.
      يبلغ عدد الوزراء في حكومة عبد المالك سلال، 31 وزيرا، باحتساب منصب الوزير الأول الذي يشغله عبد المالك سلال، بالإضافة إلى 3 وزراء منتدبين، إضافة إلى مدير ديوان رئاسة الجمهورية أحمد أويحيى، الذي هو وزير دولة، والأمين العام للحكومة الذي يعتبر كذلك وزيرا ويشغل هذا المنصب حاليًا أحمد نوي، أي بإجمالي 36 وزيرًا، وهو عدد كبير خاصة في ظل الحديث عن ترشيد النفقات بعد تهاوي أسعار البترول في الأسواق العالمية. وأبرز مصدر ”الفجر” أن رئيس الجمهورية قرر تقليص عدد الوزارات إلى 20 وزارة فقط، بعد إلغاء ودمج بعضها، مضيفا أنه في ظل تراجع أسعار النفط ستنتهج الحكومة سياسة تقشفية، والبداية تكون بالاستغناء عن الوزراء المنتدبين وتقليص عدد مستشاري رئيس الجمهورية، وتخفيض المصاريف والنفقات العمومية، مقابل تحسين الخدمة العمومية للمواطن. وأشار إلى أن قرار تقليص الوزارات كان قد اتخذه رئيس الجمهورية منذ مدة، وينتظر الفرصة المناسبة لإعلانه.
      وأوضح المتحدث أن رواتب الوزراء وكبار مسؤولي الدولة سيتم تخفيضها، حيث درست الحكومة مقترحا يخص خفض ميزانية التسيير واللجوء إلى خفض أجور الوزراء وكبار المسؤولين في الدولة، كما أن زيارات الوزراء إلى الولايات لتفقد قطاعاتهم سيتم تقليصها إلا للضرورة القصوى، وسيتم منع أي وزير من القيام بزيارات ميدانية تخلو من تدشين المشاريع والإنجازات أو إعطاء إشارة انطلاق أشغال أخرى.
      أزيد من مليار سنتيم أجور الطاقم الحكومي شهريا دون احتساب الامتيازات
      وقرر رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، تقليص الوزارات إلى 20 وزارة فقط، عوضا عن 34 وزارة، وتخفيض رواتب الوزراء وكبار مسؤولي الدولة، في خطوة تقشفية سيعتمدها لترشيد النفقات بعد تراجع أسعار البترول. وأضاف المصدر أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة قلص من راتبه الشهري بداية من مطلع سنة 2016، مع الإشارة إلى أن رئيس الجمهورية يتقاضى راتبا شهريا قدره 94 مليون سنتيم. وهو أعلى راتب في الدولة.
      وذكرت تقارير إعلامية أن الوزير الأول يتقاضى راتبا شهريا قدره 64 مليون سنتيم، دون احتساب العلاوات والامتيازات الأخرى، فيما يتقاضى وزراء الدولة ومعهم مدير ديوان رئاسة الجمهورية، 43 مليون سنتيم، أما الوزراء الآخرون بمعية كل من مستشاري رئيس الجمهورية والأمين العام للحكومة ومدير ديوان رئاسة الحكومة، فيتقاضون 32 مليون سنتيم شهريًا، فيما الوزراء المنتدبون يتحصلون على راتب بـ30 مليون سنتيم شهريًا، مع اختلاف قيمة العلاوات بالنسبة لكل منصب.
      وبلغة الأرقام فإن أعضاء الطاقم الحكومي يكبّدون الخزينة العمومية مبالغ مالية معتبرة شهريًا، تزيد عن مليار سنتيم، دون الحديث عن بقية الحوافز والامتيازات التي يستفيدون منها. وقد اضطر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى اتخاذ هذه الإجراءات والتدابير التقشفية من أجل الحفاظ على موارد البلاد ومنع هدرها وترشيد الإنفاق، وقرر تقليص عدد الوزارات إلى 20 وزارة، وإلغاء منصب وزير منتدب. وللتذكير فإنه خلال الإعلان عن حكومة سلال ما قبل الأخيرة، تمت تجزئة وزارة الشباب والرياضة إلى وزارتين منفصلتين لأول مرة منذ الاستقلال، وهو أمر غير مجد بل ومكلف لخزينة الدولة، قبل أن يتم تدارك الأمر وإعادة دمج الوزارتين مجددًا، كما تم فصل وزارة الفلاحة عن الصيد البحري والموارد الصيدية، ووزارة الطاقة عن المناجم والصناعة.
      وبحسب خبراء اقتصاديين تحدثوا لـ”الفجر”، فإن الحكومة التي تطلب من الشعب الجزائري عدم الإسراف والتبذير وشد الحزام بعد تراجع أسعار البترول، تعمل عكس ما تطلبه من الشعب، والمتابع لوضع القطاع الحكومي يلاحظ ارتفاعا في عدد الوزراء وإطارات الدولة، مقارنة مع الدول المتقدمة كألمانيا، فرنسا، الولايات المتحدة الأمريكية، واليابان، وغيرها من الدول، حيث يتراوح عدد الوزارات بين 13 و14 وزارة، رغم أن ميزانياتها السنوية تفوق ميزانية الجزائر بأضعاف المرات.
      ورغم استبعاد المراقبين إمكانية إقدام رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة على تقليص عدد الوزارات بسبب العراقيل التي تواجه هذه الخطوة، حيث يبقى هذا الطرح في إطار التمني رغم أنه أمر ضروري ويدخل في إطار سياسة ترشيد الإنفاق، وأعربوا عن اعتقادهم بعدم واقعية التنفيذ في الوقت الحاضر، لأن إلغاء وزارات معينة وفك الارتباط بين أخرى، هو أمر يحتاج إلى تنسيق عال للاتفاق على صيغة لمنع حدوث أي إرباك متوقع، وأشاروا إلى أن ذلك ممكن ولكن قد يكون أثناء تشكيل حكومة جديدة بعد سنة أو سنتين من الآن، وليس خلال التعديل الحكومي المرتقب. ويعتقد المراقبون أن تخلص الحكومة من عدم الانسجام الذي يحدث بين بعض وزرائها، يكون عبر تقليص عدد الحقائب الوزارية، ويتساءلون عن أسباب تعيين وزير جديد للمالية في شخص عبد الرحمان بن خالفة، مقابل حاجي بابا عمي، كوزير منتدب لدى وزير المالية مكلف بالميزانية والاستشراف، وكريم جودي وزير المالية السابق، مستشارا لرئيس الجمهورية مكلف بالمالية، ونفس الأمر ينطبق على الوزيرة المنتدبة لدى وزير السياحة مكلفة بالصناعة التقليدية، عائشة تاغابو، طالما أنه يوجد وزير للسياحة والصناعة التقليدية وهو عمار غول، والأمر ذاته ينطبق على وزير الشؤون المغاربية والإفريقية والجامعة العربية، عبد القادر مساهل.
       
      التعليقات

      (37 )


       2016/02/05
      .....................ما هو الاجر الاقصى ؟
      ...................ما هو الدخل الاقصى ؟...................كيف يتم تحديدهما بالنسبة للحد الادنى ؟

       2016/02/05
      et la preuve c'est les 300 millions de prime alloués à chaque sénateur-lève-bras sortant....
      3 | APPEL AU PRÉSIDENT DE LA RÉPUBLIQUE | WILAYA DE BÉJAIA 2016/02/04
      Nous parents d’ élèves et cadres du secteur dans la wilaya sommes consternés par le sort réservé à l’école dans notre wilaya.
      Des centaines de doléances montrant du doigt la gestion catastrophique du secteur à Béjaia par une bande de malfrats à leur tete le DIRECTEUR de l’Académie en place depuis 2009.Depuis cette date le secteur n’a cessé de regresser sur tous les plans.
      Nous nous sommes rapproché de quelques rares fonctionnaires honnetes de l’académie pour s’enquérir de la situation.On nous a affirmé que l’ensemble des renseignements contenus dans les lettres de doléances et les commentaires des citoyens et cadres du secteur sont vraies et vérifiables.
      Ces honnetes fonctionnaires de l’Académie nous ont informé que les employés véreux qui sont cités dans la presse pour leur incompétence et leur médiocrité sont bien notés en ce qui concerne meme la prime de rendement.C’est à dire le Directeur leur donne 40/40 pour la note de prime de rendement ,alors qu’ils ne foutent rien,ne savent rien faire et sont la cause du déclin du secteur dans la wilaya.
      Par exemple le proviseur du lycée EL HOURIA qui est fiché dans toute la wilaya pour son incompétence,sa médiocrité , son caractère ripoux ,fraudeur,tricheur,corrupteur et corrompu,escroc et de mauvaises mœurs est très bien noté par ce Directeur de l’Académie qui est semble-t-il son ami.
      Meme chose pour le proviseur du lycée EL HAMMADIA de BEJAIA.
      Ce Pseudo DIRECTEUR de l’Académie ne se rend peut etre pas compte qu’il est en infraction grave en donnant de bonnes notes de prime de rendement à des épouvantails de PROVISEURS ,qui sont médiocres à souhait.D’ailleurs c’est avec l’aide de ce DIRECTEUR corrompu qu’ils sont devenus indument PROVISEURS et qu’ils ont eu leur affectation dans des lycées de Béjaia centre.
      Meme chose pour l’inspecteur du primaire de la circonscription BEJAIA 1 ,qui est médiocre ,paresseux et affairiste ,mais qui est bien noté par ce Directeur de l’Académie.Meme chose pour les autres inspecteurs des circonscription de la commune de Béjaia.
      C’est vous dire que ce DIRECTEUR délivre de bonnes note aux fonctionnaires médiocres.Ils encourage le laisser aller et l’incompétence.
      Sans parler des cohortes d’enseignants et Directeurs du primaire détachés par piston pour fuir le travail dans les écoles, rouler les pouces et faire du business,tout en laissant leurs postes vacants dans les établissements.Ceux là aussi sont bien notés par ce DIRECTEUR en ce qui concerne meme la prime de rendement.
      Allez-y comprendre quelque chose !Un Directeur de l’académie qui distribue des notes à tort et à travers pour faire du populisme.
      Comble de l’ironie,cette année il a rempli une fiche d’évaluation excellente à une pseudo Proviseure qui est chassée par les professeurs du lycée 1000 logts pour son incompétence,pour la faire bénéficier indument d’une promotion sur le poste d’INSPECTRICE d’administration des lycées !!!Ou allons nous comme ça ?
      Sous d’autres cieux,cet intru de faux DIRECTEUR d’Académie ne serait pas resté une seconde de plus dans ce poste.
      La Ministre est au courant de ces situations,mais personne ne s’éxplique sa négative attitude.
      Les professeurs des lycées EL HOURIA et EL HAMMADIA sont dégoutés et n’ont pas la tete au travail.
      Il est suggéré de suspendre ces pseudos et intrus Proviseurs tout de suite et désigner 2 anciens Professeurs scientifiques pour leur succéder.Au fait ces 2 pseudos Proviseurs étaient de piètres professeurs de sciences sociales,d’où leur nulité dans la gestion des affaires d’un lycée.
      Ceci n’est qu’un échantillon épsilonesque de la situation de marasme que vit le secteur dans la wilaya.L’anarchie est totale dans le secteur et dans tous les établissements de la wilaya.
      Une mission d’enquete est fortement souhaitée.Le nettoyage au KASHER de l’académie et l’affectation d’un personnel d’encadrement diplomé d’université est une urgence absolue.Le poste de DIRECTEUR de l’académie est en état de vacuité depuis 2009.Le secteur dans la wilaya a cumulé un retard de 10 ans
      on vole l'argent des élèves
       2016/02/04
      Ne pas s’exprimer en voyant les conditions désastreuses dans lesquelles sont dilapidés les budgets divers destinés à la ligue de wilaya de sport scolaire(LWSS),les FDOCE ,la FWOCE ,la FORMATION, les MOYENS,c’est contribuer au sabotage du secteur et au siphonage de l’argent destiné à servir l’élève pour son épanouissement.
      C’est pourquoi nous apportons notre contribution afin d’aider Mme la MINISTRE à voir plus clair et parer au plus pressé pour stopper l’hémorragie.

      Les memes échos sont ressassés à longueur d’année par les enseignants,les inspecteurs,les professeurs qui sont regroupés dans le cadre de la formation à distance,les professeurs qui sont admis aux concours de recrutement et qui suivent une formation pédagogique accélérée,les élèves qui participent aux regroupements de la ligue de sport.La meme suspicion.On détourne l’argent destiné aux pretations diverses.
      Nous sommes écoeurés de voir souvent l’argent destiné à la documentation pédagogique pourtant strictement necessaire dans les séminaires de formation,et souvent 80 pour cent des budgets destinés à la nourriture des stagiaires disparaitre sans aucune justifications.
      Sans parler des budget de la LWSS,FWOCE,les FDOCE et les MOYENS de l’académie.
      C’est ainsi que nous apportons notre contribution pour faciliter la tache à Mme la MINISTRE que nous exhortons à démonteler un réseau bien huilé et très organisé qui souffle et détourne impunément les budjets de l’état destinés aux élèves.
      Le réseau se compose du Directeur de l’éducation coordinateur du réseau.Le Responsable du service des finances ,le Responsable du service de la formation,les responsables et les gestionnaires des lycées(MELBOU,les OLIVIERS,MASSINISSA,Route de Sétif,1000 logts Ihaddaden) et des CEM(800 Amizour,Nacéria Bejaia,Darguina).
      A noter que le seul Gestionnaire honnete qui a toujours refusé de marcher dans la combine de détournement de fonds et d’usage de faux est celui du lycée ANNANI,qui a d’ailleurs subi les foudres du Directeur de l’éducation.Ce gang maffieux l’a déclaré persona non gratta et l’a harcelé en lui créant des embuches.Le Directeur de l’éducation est meme intervenu lui et le chef de service du personnel pour précipiter sa mise à le retraite.
      La destruction de ce réseau très dangereux,redonnera à la gestion de l’argent destinée aux établissements scolaires ses lettres de noblesse et mettra un terme à la prédation
      doustour
       2016/02/04
      La constitiution nouvelle d’Algerie se doit d’inscrire la remise du FLN au musé,la suppression défininitive des ministères des Moudjahidine et des Affaires islamiques(ces 2 ministères budgetivores et très dangereux pour la cohésion nationales et sociales,car ils divisent le peuple),la suppression immédiate du SENAT qui ne sert à rien et qui est budgetivores,la limitation plus que possible des ambassades et des consultats et l’ouverture de leurs postes de travail aux concours nationaux et aux compétences,compresser les ministère et leur nombres et ouvrir ces postes aux compétences nationales et en finir avec les nominations clientélistes.
      Inscrire aussi l’avénement d’un état civil,l’armée doit etres dans les casernes un militaire une fois sorti de la caserne,est un citoyen normal quel que soit son grade.Inscrire L’indépendance de la justice,les chefs de parquets devraient etre élus par les citoyens des villes.
      Faire sortir les casernement des GENDARMES et DES MILITAIRE des centres ville.Il est absurde qu’on trouve en 2015 des casernes de Gendarmerie(qui est une police de campagne) en plein centres urbains et dans toutes les grandes villes d’Algérie.Il est temps de les éloigner à plusieurs kilomètres des villes,comme cela se fait dans tous les pays du monde.C’est à eux de veiller à la sécurité des citoyens et non le contraire.Ils doivent avoir pour mission de veiller à la sérénité des citoyens,à partir de l’extérieur des villes et non le contraire.Actuellement ,les casernes de gendarmerie sont toutes implantées à l’intérieur des villes,ce qui est bizarre.Dans la ville,il ne devrait y avoir que des commissariats de police,pas plus.Dans tous plan d’urbanisme du monde,les casernes de gendarmerie et de l’armée sont situés plusieurs kilomètres à l’extérieur des villes.
      Dans le cas contraire,Ceci donne l’image d’un pays morose sous commandes d’une dictature militaire.Des gendarmes qui circule aux centres des villes en uniformes ,ce n’est pas sérieux.
      Si ces point ne sont inscrits,pas la peine de faire quoi que ce soit ,car la constitution amendée serait caduque d’avance.
      si el haouès
       2016/02/04
      Si on avait suivi le projet de société proné par les ABANE,FERHAT ABBAS,BEN M’HIDI,BENKHEDDA,BOUDIAF et les autresx nationalistes amoureux de l’Algérie algérienne et libre,notre pays serait maintenant plus développé que l’Espagne ou meme la France.
      Maheureusement,des voyous leur ont barré la route et onr perpétré coup d’état sur coup d’état ,avec l’aide de l’Egypte et des Arabes enturbannés sous encouragement de la France.
      Résultat,les vrais patriotes sont tous assassinés de dos et la racaille a été intronisé au pouvoir.
      Après plus d’un demi siècle d’indépendance,80°/° des citoyens manquent meme d’eau courante.On importe meme le blé et la farine.Meme le président quand il tombe malade,il faut qu’il se rendent chez nos ex colons pour se soigner.C’est vous dire que le pays regresse à une vitesse grand V.
      Au point ou meme SAADANI se permet de voler des centaines de millions de dollars et se permet meme d’etre introniser à la tete du FLN dont le premier chef n’état autre que si ABANE.
      Avec ça les gens du système obsolète qui a ruiné l’Algérie s’accrochent au pouvoir par la triche et recommencent à mentir au peuple.
      Ces fils de putes au pouvoir, ne peuvent etre déguerpis que par une révolution des jeunes algériens.Ils doivent s’unir et etre sensibilisés pour renverser ce pouvoir inculte,raciste ,assassin,corrompu et corrupteur.
      Ils ont Sali meme la glorieuse révolution de novembre 1954.
      Y a –t-il parmi notre jeunesse des graine de AMIROUCHE,BENBOULAID,DIDOUCHE,ZIGHOUD,EL HAOUES,LOTFI,ZABANA,ALI LAPOINTE ,BOUDIAF,KRIM BELKACEM qui montreront à ces fils de putes au pouvoir,de quel bois se chauffe le vaillant peuple algérien ?
      Nos parents ont chassé la France ,notre devoir à nous est de chasser ces nouveaux colons d’un autre genre.Ils se conduisent comme des HRKIS et pire encore.
      Ils ont détruit et détrusent tjrs le pays.Ils humilient et appauvrissent le peuple.
      Ils temps des les chasser comme des rats.
      fahim
       2016/02/04
      La loi de finances inscrit la suspension et la suppression de plusieurs grands projet de développement.
      Des HOPITAUX,des STADES,des ROUTES,des projets de TRAMWAY,de TELEPHERIQUE,des établissements universitaire et scolaires,des CHEMINS DE FER, …
      Au meme moment on s’entete à dépenser 3 milliards de dollars pour ériger l’une des 3 plus grandes mosquées du monde.
      Rien que la consomation annuelle de cette monstrueuse mais inutile MOSQUEE ,en éléctricité,s’évalue à plus de 1 millards et demi de centimes annuellement.Sans compter son entretien,ses autres charges en eau,gaz,en produit d’entretien…
      Sans quanter son personnel permanent qui se chiffre en plusieurs millers de fonctionnaires permanents…
      Sans compter les aléas collatéraux sur la vie des citoyens de la capitale(encombrements,bruits,pollutions sonores et autres).
      Quand on sait que ça ne rapporte rien au pays en dehors de la division du peuple et la démultiplication de l’islamisme radical et intolérant,elle constitue au contraire un danger publique pour la stabilité du pays et de toute la région.
      ben badis
       2016/02/04
      Un pouvoir TAIWAN qui massacre son peuple et son pays.
      Jamais depuis l’indépendance des absurdités et des atteintes grave à la souveraineté du pays n’ont été commises.
      On suspend et on arrete le projet de 5 grands Hopitaux qui sont très insispensables,sous pretxte d’austérité et on s’obstine à ériger l’une des trois plus grandes mosquées du monde,dont personne n’a besoin.
      Son cout est 3 milliards de dollars,qui peuvent suffir pourc construire 10 grands HOPITAUX.
      Rien qu’en électricité,cette indésirable GRANDE MOSQUEE consommera l’équivalent de ce que consomment 12 000 maisons en energie éléctrique.Ses factures rien qu’en éléctrcité s’avaluent à presque 2 milliards de centimes par année avec les tarifs de sonelgaz actuel.
      N’en parlons pas de l’effectif en personnel qui sera employé en CDI qui se chiffre à des dizaines de milliers d’employés.En plus de l’autre logistique comme l’entretien,le gaz de ville,l’eau…
      Quand on sait qu’aucun pays dans le monde ne s’amuse à construire des lieux de culte,car l’érudiction est généralisée et les sciences ont percé des mystères,et les lieux de cultes ne servent plus à rien si ce n’est qu’à diviser les citoyens et favoriser des poches d’intégristes et de terroristes dans le monde,nous imaginons les intentions diaboliques des tenants du pouvoir actuel.
      Nul n’ignore que les mosquées ne servent plus à rien.Elle génèrent la paresse ,le vice,la haine des autres et on y prèche la haine des JUIFS,des CHRETIENS et des autres doctrines religieuses.
      En plus ,cette mosquée de part sa grandeur sera sans doute le nid de l’intégrisme et de l’islamisme radicals sur toute la rive de la méditerranée et meme sur le continent africain.
      Donc l’érigation de cette mosquée est non seulement un gaspillage pour les citoyens algériens,mais un danger pour la paix dans ce pays et toute la région.
      Nos pseudos dirigeants,au lieu de sortir ce pays du sous développement et de la misère dans lesquels il baigne,ils l’enfoncent dans le néant.
      ahmed
       2016/02/04
      AUCUNE PUDEUR ,HONTE à NOUS !!!
      Nos dirigeant ne cessent de nous bourrer le crane de leur succès à tout les plans.
      Après avoir dépensé plus de 900 milliards de dollars depuis 1999,on est encore le pays le plus sous développé de la planète.
      Le PRESIDENT se rend à l’étranger(en France l’ennemi d’hier qui a violoé nos femmes,tué nos valeureux martyrs et volé nos richesses ) pour unn contrôle médical.
      Alors que l’Algérie dispose d’un ministère de la SANTE le plus budgetivore au monde avec des centaines de milliers d’infrastructures et de personnels.L’Algérie dispose aussi de plusieurs dizaines d’universités les plus budgetivores au monde.
      Avec ça ,l’impot du citoyen est indument dépensé pour des prises en charge de soins à l’étranger pour quelques personnes privilégiées.
      On n’arrete pas d’atteindre à la dignité des algériens et de gaspiller leur argent.
      Pour rappel,FIFEL CASTRO le CUBAIN ne s’est jamais déplacé à l’etranger pour se soigner.Pourtant son pays est sous embargo depuis 1961 ,et CUBA et une petite ILE qui ne dispose pas richesses comme celle de l’ALGERIE.
      Sharon AUSSI s’est contenté de se soigner en ISRAEL qui n’est qu’un minuscule pays.
      Et puis pourquoi le PRESIDENT qui aime tant ses frères ARABES d’Arabie ne se rend pas chez eux pour se soigner ?Pourtant ils se vanentdent d’avoir de très bons hopitaux.Ou c’est par manque de confiance ?
      Remarque tous les Responsable algériens tirent leur révérance dans les plus grands et plus chics HOPITAUX parisiens.Tout vça avec l’argent des impots des pauvres citoyens.
      Quel honte et quel dommage.
      Avec toute cette gestion bordélique,le Gouvernement actuel veut faire croire aux populations qu’il est capable de les sortir de la crise.
      Un GOUVERNEMENT qui a dépensé presque 1000 milliards de dollars,sans pouvoir construire un HOPITAL digne de soigner le PRESIDENT de la République,symbole de la souveraineté du pays.
      Le peuple doit s’unir et se préparer à les chasser illico du pouvoir,car il semble qu’il n’ont pas encore compris qu’ils sont les plus incompétents du monde et qu qu’»ils ne sont meme pas capable de diriger un poulailler.
      tidjani
       2016/02/04
      ECHEC ECHEC
      Arretez de baratiner ,votre echec est cuisant.Vos arguments ne tiennent pas la route.Vous avez fait plus de mal au pays que l’ont fait les colons français.Vous avez dévasté les ressources du pays,vous avez érigé la médiocrité et l’incompétence en régle pour etre promu aux postes de responsabilités dans le pays.
      Vous avez jeté plus de 800 milliards de dollars par la fenetre en 15 ans de gouvernace mafieuse !Et maintenant que c’est la crise,vous prétendez pouvoir sauver le pays.
      Vous n’avez pas honte.Vos visages sont faits en peau de fesses.Vous n’avez aucun scrupule.
      Sous d’autres cieux ,on vous aurait déguerpi avec un coup de pied au dérière.Et la justice vous livrera à la vindicte populaire.
      Vous avez foutu le bordel dans le pays et les génération futures en patiront et souffriront.
      Démissonnez et rejoignez vos trous espère de rats.Le peuple vous désossera et ça ne saurait tarder.
      11 | MAYA | PARIS 2016/02/04
      MANQUE DE PRAGMATISME FLAGRANT
      Le modèle de gestion et de structuration de l’administration Algérienne est obsolète et absurde ,à l’image de celui de la France.L’Algérie possède une administration dépassée car elle est la copiée collée de celle de France.
      Trop bureaucratique,pas du tout pragmatique.A quoi c’est du ????
      La France est gérée par des ENARQUES qui sont supposés etre l’élite du pays ,ce qui est faux !Or un énarque qu’est ce c’est, si ce n’est qu’un cadre moyens de niveau licence à qui on apprends comment lire et formuler des decrets et circulaires ou comment emettre des correspondances etc…
      Ceci ne suffit pas pour etre à la tete d’un Ministère ou d’une Ambassade ou d’une Wilaya ou d’une Mairie.
      Ces postes ne devraientt etre pourvus que par des sortants de grandes universités ,si possible majors de promotions,dans les donnaines des sciences aigues et d’élite comme les sciences exactes,ou des domaines des finances et gestion ou encore de sciences sociales et politiques.
      Un pays qui a à sa tete de simples cadres moyens qui ont tout au plus le niveau licence ne peut émerger et avancer ,car le sens du pragmatisme est absent.Un cadre de ce niveau ,avec le respect que je leur doit,n’est pas en mesure d’étre à la tete d’un ministère ou d’une wilaya ou d’une ambassade ou autre.
      Regardez la France qui est obstinée à etre gouvernée par des ENARQUES,elle est à la traine dans tous les domaines comparativement à l’Allemagne qui a à sa tete le meilleurs chef du gouvernement du MONDE en la personne de MERKEL. ANGELA est professeur d’université émérite et brillante de PHYSIQUE.Ses ministres et autres Responsables du gouvernement et tous les autres à tous lmes niveaux de l’état, sont choisis sur le critère de réussite dans les grandes universités de son pays.
      Elle gère son pays comme une horloge,au point que meme les USA la jalousent et espionnent son téléphone mobile.
      Voilà comment on choisit les cadres dirigeants dans un pays qui veut réussir.
      Résultat,l’Allemagne EST L’ELITE DU MONDE DANS TOUS LES DOMAINES.
      Meme l’Angleterre et les USA font de meme .OBAMA est un professeur émérite d’Université,c’est surtout sur ce critère que les Américains se sont basés pour l’élire.
      Ces assertions sont aussi valables en ce qui concerne les élus du peuple.Il est fortement souhaitable qu’un règlement nouveau, qui puisse émuler les hauts cadres très Diplomés de grandes universités du monde ,et dans les branches d’études d’élites comme les sciences exactes ,soit formuler pour amener cette intelligencia à s’interesser aux affaires de gestion du pays et à se porter candidate aux éléctions présidentielles,législatives et locales .Ceci est la régle dans tous les pays développés.
      Chez nous c’est le désastre.N’importe qui est Maire,n’importe qui est Député,n’importe qui gère n’importe quoi et n’importe comment ,sans aucun professionalisme et sans avoir de compte à rendre à personne.Résultat,le pays regrsse à une vitesse grand V.
      Chez nous en ALGERIE les paradigmes ont de beaux jours devant eux.
      Il temps de se libérer de l’archaisme légué par la France ,qui elle-même s’embourbe de jour en jour dans la gestion absurde et irrationnelle.
      Si l’Algérie VEUT VRAIMENT SE METTRE AU TRAVAIL et en finir avec la médiocrité,l’incomptence,la bureaucratie ,le populisme et le sous developpement,il est temps de mettre sur les postes de décision(ministre,ambassadeurs,wali,…) des PROFESSEURS d’universités émérites et brillants spécialisés dans les sciences exactes surtout,à l’image de l’Allemagne et des autres pays qui ont réussi.Dans 2 ou 3 ans au plutard l’Algérie se mettra sur rail et commencera à se developper.
      Actuellement tous le monde est Ministre,tous le monde est Wali.C’est du n’importe quoi.Le pays est géré à l’emporte pièce et par à coup.Résultat ,on a dépensé presque 1000 milliards de dollars depuis 1999 est le pays caracole toujours à la queue du peleton dans le monde et dans tous les domaines.
      Le Diagnotic est établi.Il y a lieu de réhabiliter l’élite et de la mettre sur les postes de décision.
      Les décideurs actuel dans le pays,à tous les niveaux,ne sont meme pas en mesure de bien diriger un petit village de quelques citoyens.
      Arretons le massacre et agissons pour une gestion cartésienne du pays avant que ce soit trop tard.
      Cette façon de gérer le pays à la française par de simples énarques est obsolète et infructeuse.D’ailleurs elle n’a meme pas réussi à la France d’où nos décideurs ont importé ce système obsolète.
      crise?
       2016/02/04
      La crise ne devrait aucunement toucher le citoyen algérien.
      Il suffit de rapatrier tout l’argent de la corruption en restituant tous les biens volés par les 5°/° des gens qui ont excercé induments des fonctions au pouvoir.Leurs biens immobiliers,mobiliers et en nature sont visibles par tous le monde ici et à l’étranger et aucun d’eux ne peut justifier ces richesses énormes acquises en un laps de temps très court.
      Ensuite diviser par 4 les salaires et toutes les indemnités versées indument aux soi disants cadres de l’état.Les Ministres,Ambassadeurs,Consuls,walis,Chefs de Dairas,…touchent des salaires faramineux et ont d’autres indemnités et prises en charge qui vident le trésor public.
      Meme chose pour les Sénateurs,Députés,Membres APW,MAIRES,
      Meme choses pour les SG de l’UGTA,ONM,ONEC,Croissant rouge,FAF,CIO, et autres associations gouvernementales tel que les partis satellites connus par tous le monde.
      Arreter d’organiser des séminaires marathoniens en Algérie.Ce sont des réunions pour bouffer et chier au frais des impots des citoyens qui souffrent de misère.Ces séminaires visent plutôt à acheter la légitimité du pouvoir illégitime en place et ça c’est un secret de polichinelle.
      Arreter de distribuer des enveloppes d’argent aux associations non gouvernementales et non gouvernementales internationales pour acheter leur silence et les corrompre.L’argent du citoyen doit etre dépensé pour désenclaver son environnement et non pour autre chose(à l’image de la COP21, OMT ,…)
      Charité bien ordonnée commence par soi meme.On ne fait pas de dons à des peruples sous quel pretexte que ce soit,en laissant son propre peuple dans la mlisère.Si un décideur voudrait aider un pays étranger qu’il le fasse avec son argent propre.Malgré que la pudeur exige que meme avec leur argent propre ,les décideurs au pouvoir devraient aider d’abord leur peuple qui est dans la misère.
      Supprimer tout de suite le SENAT,le ministère des MOUDJAHIDINE,le ministère de la religion ISLAMIQUE.Ceux-ci sont budjetivores et ne servent absolument à rien,si ce n’est qu’à diviser le peuple et à renforcer la corruption et la triche.
      Limiter strictement le nombre d’ambassades et de consulats et compresser rigoureusement leur personnel.Faire de meme pour les portes feuilles des ministères et leur personnel.Meme chose pour les Wilays,les Dairas, les Maires.Il y a trop de personnels en surnombre dans les administrations c’est pour ça que rien ne fonctionne à l’endroit et les caisses de l’état sont vides.Ce personnel en surnombre devrait etres dirigé vers les établissements du secteur de la santé,de l’éducation ou le secteur productif(agriculture entre,travaux pulblics entre autre).
      Nous sommes le seul pays au monde ou l’UGTA ,qui ne représente pourtant pas le monde du travail,fonctionne comme un ministère avecun des milliers de personnels détachés tous pour rouler les pouces et faire des affaires.Ils organisent meme leurs réunions dans de grands hotels de luxe avec l’argent des subvnentions de l’état.Existe-t-il un syndicat dans le monde dont les membres ne travaillent pas et perçoivent des salaires et des primes de rendement et leur logistique est prise en charge par l’argent des impots des travailleurs ?
      Le Syndicalisme se fait en dehors des heures de travail et les adhérents et militants sont toujours sur leurs postes de travail pour gagner leur salaire.Le syndicaliste adhère par vocation et milite bénévolement.Chez nous c’est un super fonctionnaire qui ne travaille pas et bénéficie de tous les avantages au détriment des travailleurs.Le cas de l’UGTA est plus gave,car ce syndicat ne représente aucun travailleur.
      Stopper tout de suite la construction des lieux de culte musulmans.Ce pays appartient à tous les algériens qui appartiennent à de multiples confessions.Il y a meme des millions d’athées qui sont les meilleurs nationalmistes de ce pays et qui le représentent mieux à l’étranger.Beaucoup sont morts pour notre libérations.Ce sont eux qui ont combattu le colons mieux que les autres.Des juifs,des Chrétiens très illustre ont fait autant.
      Arretons de diviser ce peuple.Unicité ne veut pas dire uniformité.
      Le fait d’avantager l’ISLAM divise le peuple et le désunit.Arretons ce massacre de construction de mosquées géantes et d’endoctrinement des populations.Notre peuple a araché sa liberté.Personne nde peut l’islamiser par la force.Construire des mosquées à coup de milliards de dollars avec l’argent de l’ensemble des contriubuables sans leur consentement,c’est un acte violent et dictatoriale.Les juifs,les Chrétiens ret lesx athées d’Algérie disent non à cette folie.La majorité des musulmans de ce pays refiusent aussi ce gaspillage.Plus de 98°/° des algériens préfèrent dépenser cet argent à construire des hopitaux,des logements décents,doter les foyers en eau potable,construire de vrais ouvrages d’art solides,batir une vraie école du savoir,avoir une université reconnue,désenclaver les villes et villages,instaurer une vraie justice.
      Donc arretons de avec la fuite en avant,car les singerries du pouivoir actuel ne mèneront à rien,si ce n’est qu’à détruire le pays et và le réduire au sous développement.
      Les acquis sociaux ne doivent aucunement etre concernés par l’austérité.le PLF 2016 doit prendre en considératioons ces données et les gouvernants doivent retrousser les manches pour redresser le pays qui est actuellement à la traine.
      si didouche
       2016/02/04
      ABANE,BEN M’HIDI,BOUDIAF,AMIROUCHE,ZIGHOUD,ZABANA,LOTFI,BENBOULAID,KRIM BELKACEM vous mettent en garde et vous intiment l’ordre de refaire votre chiffon de lois de finances.
      Le citoyen n’est pas concerné par la crise générée par les gouvernants incompétent,médiocres et sous qualifiés qui ont usurpé indument des fonctions supérieures au njiveau de l’état.
      Avant de toucher aux avantages sociaux des citoyens ,acquis chèrement par le sacrifice de plus d’un million de martyrs il y a lieu de commencer part restructurer l’état et ses institutios.
      Le SENAT,les ministères des MOUDJAHEDS et des AFFAIRES ISLAMIQUES doivent etre supprimés.
      (sachant que les ministères des Moudjaheds et de l’ISLAM divisent le peuple.Tout le peuple a participé à la guerre de libération.Il n’ y a pas que des musulmans dans ce pays,il y a aussi des Chrétiens,des Athées,des Juifs.Ils ont lutté et libéré ce pays ,plus que les autres qui se disent musulmansPersonne ne peut imposer par la force à un algérien qui a payé chèrement la libération de son pays d’etre musulman de force.Nos héros se sont battus pour que notre citoyen soit libre et indépendant,pas musulmans de force).
      L’APN doit SE VOIR SON NOMBRE DE DEPUTES ET DE FONCTIONNAIRES REDUITS DRASTIQUEMENT.
      Les budgets de ces institutions BUDGETIVORES et INUTILES suffisent à combler tous les déficits et servir à offrir et céer de l’emploi à tous les chomeurs d’Algérie.
      Supprimer les subventions offertes à l’UGTA,l’ONM,le CROISSANT ROUGE,la FAF ,le CIO,l’ONEC ,les partis politiques satellitaires.
      Reduire et compresser drastiquement les personnels en surnombre de SONATRACH,SONELGAZ,AIR ALGERIE,CNAN,les AMBASSADES,les CONSULATS,les MINISTERES,la PRESIDENCE,les WILAYAS,les DAIRAS,les mairies.
      Réduire darstiquement le nombre de médias audios visuels et écrits étatiques.Les chaines de télévision pibliques ne sint regardées par personnes et les journaux publics ne sont lus par personne.Leurs budgets sont énormes et ils emploient un personnel en surnombre impressionnant.Le citoyen ne peut plus se permettre de payer avec ses impots des médias que personne ne lit ni ne regarde.Le peu de citoyens qui regardent les chaines nationales,regardent les chaines privées.Donc à quoi bon le gaspillage ?
      Réduire le nombre de ministères de moitié.
      Réduire le nombre de Consulats et d’AMBASSADES.Une ambassade pour 5 pays suffit largement,du moment que nos ambassades sont des lieux de retraites et de business pour quelques privilégiés de proches des gens au pouvoir.
      Arreter tous les projets de construction de lieux de culte tel la grande mosquée d’Alger et autres.Si le Président veut construire une mosquée géante,il n’a qu’à mettre la main à la poche.Ce ne doit pas se faire avec l’argent des impots des citoyens ,qui d’ailleurs sont en majorité Athées,Chrétiens,Juifs et Agnostiques.
      Qu’est ce que c’est cette dictature d’utiliser l’argent des impots des citoyens pour se permettre de construire une mosquée pour 3 milliards de dollars,sans demander leur avis,alors que les pauvres citoyens vivent dans le dénuement total ?
      Le petit peuple demande des routes,des écoles,des universités,des hopitaux,de l’eau,du gaz de ville,du transports ,de la nourriture,de l’emploi,de la justice,de la sécurité,des logements décents…..
      Mettre les Responsables des impots au travail pour imposer les HARKIS qui possèdent des biens énormes acquis indument et qui ne versent que quelques centimes à l’état,par la faute de la faiblesse et de la médiocrité de l’état et ses agents.
      Nos décideurs vivent dans le luxe parfait et se permettent d’appauvrir le peuple et en faire des moutons.
      Après la retructuration de l’Etat et l’assainissement de ses institutions qui sont à présent obsolètes,je ne pense pas qu’il soit nécessaire de toucher aux acquis sociaux du simple citoyen.
      ministère de la justice?
       2016/02/04
      JUSTICE JUSTICE JUSTICE
      Les cadres de votre ministère ont prété serment et l’ont trahi.Ils ont trahi le serment qu’ils ont prété.
      Avant d’embrasser la carrière de Ministre ou de procureur ou de juge,vous n’ignorirez pas que ce sont des fonctions difficile,périlleuses et qui demandent d’aller au charbon pour rendre justice aux gens quel qu’en soit le prix,et de protéger ce pays libéré chèrement par les BEN M’HIDI ,ZABANA et tous les autres glorieux martyrs ,des prédateurs.
      Malheureusement vous vous comportez complètement en faux par rapport au serment que vous aviez tous prété.
      L’efficacité des services de justice ne se résument pas dans la rapidité à fournir un casier judiciaire ou un certificat de nationalité.Ou encore à constituer des dossiers volumineux pour un petit délinquant qui commet un petit vol ou un petit larcin.ça ce n’est qu’un travail subsidiaire et rudimentaire.
      Les services de votre ministère devraient se saisir d’eux meme des graves faits rapportés par la presse nationale et internationale sur la grande corruption qui gangrène le pays.
      Des ministres,des ambassadeurs,des walis,des consuls,des chefs de daira,des PDG de sonatrach,sonelgaz,naftal,air algerie,cnan ,des chefs de l’UGTA,de l’ONM,du croissant rouge,de la FAF et du CIO….ont tous mouillé dans des affaires de dilapidation et de détournement de biens publics et leurs familles et proches sont devenus archi milliardaires du jour au lendemain et leurs biens sont visibles à l’œil nu par tous le monde ici et à l’etranger.Avec ça les service du ministère de la justice sont spectateurs .
      Dans d’autres pays,dès qu’une rumeur se fait entendre sur une toute petite tentative de prédation de biens publics,le parquet se met en branle !
      Chez nous les cadres du ministère de la justice sont paresseux et désordonnés.Ils attendent leur paie de fin de moi ,cloitrés dans leur bureux feutrés.Pendant ce temps la corruption bat son plein en plein jour.Les nouveaux indus riches se multiplient.On trouve mem !e des milliardaires en centaines qui n’ont meme pas la trentaines et qui n’ont jamais travaillé.Ceux là sont parainés par les hauts cadres corrompus de l’état.
      Nous sommes le seul pâys au monde ou la justice et ses services sont aux abonnés absent .Il est temps que vous vous mettiez sérieusement au travail car vous etes très en retard et votre façon de faire actuellement met le pays en péril.
      Il est inconcevable que votre département minitériel bouffe un budget collossale chaque année ,sans s’acquitter du boulot qui lui sied.
      urgent
       2016/02/04
      Il parait que SELLAL et son ministre des finances passent à l’austérité et font des coupes budgétaires sur les projets de grande utilité publique.
      C’est une grave erreur !
      Avant de passer à cela,il faut d’abord arreter illico le projet de la grande mosquée d’Alger.
      Supprimer le SENAT
      Compresser le nombre de députés à l’APN
      Compresserc le nombre de ministères(exemple :un seul miniètère pour l’éducation,la formation professionnelle et les universités).
      Supprimer les ministères des moudjahidine et des affaires islamiques qui sont budgetivores,inutiles et préjudicieux pour la cohésion nationale.Ils divisent le peuple et crée des clans.Ils sont dangereux pour l’unité de la nation.
      Supprimer les DAIRAS.
      Compresser les personnels des SOCIETES étatiques,qui regorgent de personnels en surnombre,à l’image d’Air Algerie,Solnatrach,Sonelgaz,Naftal,CNAN…
      Areetez les subventions versées à l’UGTA,ONM,ONEM,FAF,CIO,CROISSANT ROUGE,SCOUTS, ONDH,HC Arabe,HC Amazigh ,FLN,RND, les ZAOUIA,les parti Satellites tel que l’ANR et toutes les autres organisations gouvernementales.Comme dans tous les pays du monde ,ces organisations travaillent bénévolement et après les heures de travail.Leurs personnels n’ouvrent droit à aucun détachement.
      Réduire drastiquement le budget de la culture.
      Compresser les personnels dans les mairies,les daira,les wilayas ,les ministères,les ambassades,les consulats.Ils y a 5 fois plus de personnels qu’il est nécr*essaire dans ces administrations.Inacceptable.Trop de gens sur des postes fictifs.
      Réduire le nombre d’ambassades et de consulats.
      Imposer fortement les biens immobiliers et mobiliers de luxe .Celui qui possède une villas de luxe ou des garages qu’il loue,ou des voitures de luxe ou des bateaux de plaisance ou plusieurs appartement ,se doit de contribuer en versant un impots raisonnable.Les services de l’état doivent rompre avec le laxisme et la paresse et se mettre au travail pour mériter leur salaire.
      Entreprendre le rapatriement de l’argent volé.Les auteurs sont connus et leurs biens aussi.Les logements achetés à PARIS et dans différentes villes occidentales sont connus de tous les algériens et leurs propriètaires aussi.La justice algérienne doit se réveiller de son sommeil et se mettre au travail,car à présent elle est inexistente et son personnel perçoit des salaires pour rien.
      Réduire de 50°/° les salaires de ceux qu’on appelle les hauts cadres de l’état et des grands élus.Tous le monde sait qu’ils reviennent cher aux citoyens et ne travaillent pas,la preuve en est là,le pays regresse à une vitesse grand V et la crise s’accentue jour après jour.
      Arreter avec l’organisation des colloques internationaux parainés par la présidence.ça coute cher au citoyens qui sont à 80°/° dans la pauvreté absolue.L’Algérie n’est ni la chine,ni la Russie,ni les USA pour prétendre donner des leçons à l’humanité.Il ne faut pas faire le héros et le riche quand on n’a ni le contour,ni le sou.Trop de gaspillage d’argent pour le paraitre.Les décideurs doivent s’investir plutôt à construire le pays et à répondre aux doléances de leur peuple,c’est ça leur priorité et non autre choses.
      Après application de ces mesures légales,je ne pense pas que l’état serait dans le besoin de mettre les secteurs vitaux du pays à l’austérité.
      mille milliards
       2016/02/04
      1000 MILLIARDS DE DOLLARS POUR RIEN
      Tous le monde sait que la syrie est rasée par la guerre.Dans les grandes villes notamment,tous les ouvrages d’art,les routes,les édifices,les immeubles,les chemins de fer,les ports ,les aéroports,l’eau ,l’éléctricité,le gaz,…enfin tous ce qui est vital est cvomplètement détruit.
      Pour reconstruire tout ça,les experts internationaux ont évalué le coup à 70 milliards d’euros.
      En Algérie ,depuis 1999,les décideurs ont dépensé presque 1000 milliards de dollars.
      L’ALGERIE est toujours à son état d’avant 1999 .Meme les quelques ouvrages qu’ils ont réalisé,ils sont truffés de malfaçons ,au point ou meme l’autoroute commence à etre rafistolée et à couté la bagatelle de 20 millards de dollars.L’autoroute la plus chère dans le monde et la plus dangereuse et lamentable du monde.
      N’en parlons pas des domaines de l’éducation,de la santé,de l’eau ,des energies, des transports,du sport.
      Le pays se trouve à la queue du peleton.
      Avec ça le pouvoir et ses décideurs bombent le torse et se cramponnent aux postes sur lesquels ils sont intronisés par clientélisme.
      Avec 1000 milliards de dollars et des décideurs compétents,l’Algérie serait un pays émergeant et pourquoi pas développé.
      C’est vous dire que le système et sa clientèle ont saboté et massacré le pays au lieu de le faire avancer.
      Comparez avec le devis de reconstruction de la Syrie et vous comprendrez la rapt qui est infilgé au pays.
      L’argent des algériens est détourné et volé par le premier venu et personne ne crie gard,car le pouvoir clientélisme est prédateur.
      senat?
       2016/02/04
      BEN M’HIDI,ABANE,AMIROUCHE,BEN BOULAID,DIDOUCHE,LOTFI,ZABANA,ALI LA POINTE,ZIGHOUD,KRIM BELKACEM,BOUDIAF et l’ensemble des choudada tombés au champs d’honneur pour arracher ce pays des griffes du colons ,se retournent dans leur tombe et appellent à restituer le pays et ses richesse au peuple .
      Alors que le pays est dans une crise financière aigue et que de grands projet de developpement et d’utilité publique sont supprimé par manque de finances,voilà que SAADANI et plusieurs parasites et Harkis et suceurs des biens du pays continuent à encourager le maintien du SENAT dont l’existence est dénoncée par l’ensemble des citoyens du pays.
      En effet ,ça n’échappe à personne que le SENAT est non seulement inutile ,mais budgetivore .
      Le SENAT ne sert à rien.L’algérie est en crise financière et il y a lieu de le supprimer et c’est une urgence.
      D’ailleurs meme l’APN doit se voir son nombre de sièges de député largement compressés.Il est temps de limiter le nombre de députés à 96 tout au plus.Le peuple algériens sait que les députés ne servent non plus à rien.Ils sont trop payés à ne rien faire.
      Quand on sait que 98°/° du peuple vit sous le seuil de pauvreté , que l’eau et l’energie ne parvient en continue à 80 °/° DES HABITANTS DU PAYS ,qu’il n’existe aucun hopital digne de ce nom dans le pays,que les ouvrages de travaux publics réalisés sont déjà dans un état lamentable et leurs utilisation est très dangereuse pour les usagers,que les moyens de transport sont les plus exécrable dans le monde,que les villes ressemblent à des villes en état de guerre,un système éducatif obsolète qui forme des ignorant et des terroristes islamistes chaire à canon prets à combattre ISRAEL et à exterminer les JUIFS,ou encore l’uniuversité qui dispense le non savoir,nous ne comprenons pas l’obstination des décideurs à maintenir en vie un SENAT et une APN budgetivores et qui ne servent à rien mis à part distribuer des salaires et autres avantages à des gens qui roulent les pouces et font du business.
      En ce temps de disettes,le peuple Algérien en entier réclame aussi la suppression des Ministère des Moujhahidine et celui des Affaires Islamique qui sont budgetivores et ne servent absolument à rien,si ce n’est qu’à diviser le peuple et générer de la regression pour le pays.
      hogra
       2016/02/04
      Faites juste un sondage !
      Demander à n’importe quel Kabyle s’il est arabe ou s’il voudrait l’etre.
      Demandez lui aussi s’il souhaiterai faire ses études en arabe ou s’il souhaiterat ça pour ses enfants.
      La réponse est NON à 100°/°.
      Demandez lui s’il est d’accord d’exclure dans les programmes scolaires les œuvres de ARKOUM,KATED YACINE,MAMMERI,DJAOUT,MIMOUNI,FERRAOUN,DIB,ASSIA DJEBBAR,HADDAD,APULEE DE MADAURE ,ST AUGUSTIN
      OU Les héros de la révolution BENBOULAID , ZIGHOUD , HOUES , AMIROUCHE , DIDOUCHE , BOUDIAF, ABANE , BEN M’HIDI, LOTFI, ZABANA, ALI LA POINTE ….
      LE KABYLE vous répondra que ce sont ceux là qui doivent etre dans les programmes scolaires et non les auteurs de SYRIE d’EGYPTE de Palestine et d’autre pays arabes avec qui nous ne partageons rien. Ils nous contaminent par leur indigences sur tous les plans.Ils nous apprennent le vice,laparesse,latriche,levol,lamisère,leterrorisme,la haine des JUIFS ,des Chrétiens et de toutes les religions du monde hormis l’Islam.
      Les KABYLES NE PARTAGENT PAS CETTE FAçON DE PERNSER QU’ONT LES ARABES.
      Un kabyle est Algériens avant tout.Les religions et les langues étrangères viennent après !
      Un kabyle aiment s’instruire dans les langue fortes et de sciences.L’arabe et non seulement une langue étrangère,mais pas forte car elle est à la traine meme en arabie.
      Vous constaterez de vous-même que le peuple Kabyle subit depuis 1962 une dictature Arabe.
      abane
       2016/02/04
      LES KABYLES SONT OPPRIMES
      Depuis l’indépendance qui est arraché en grande partie par les kabyles,ceux –ci se sont vus leur langue marenelle opprimée ainsi que leurs religions et croyances.
      Les kabyles tiennent beaucoup à leur langue et leurs us et coutumes.
      Pour rien au monde ils ne se batardiseront pour devenir meme des anglais ,des allemands ou des Américains ou des Français.Moins encore des Arabes qui sont la risée des peuples du monde eux et leur religions.
      Réduire un kabyle de souche qui se respecte à etre arabe c’est le pousser au suicide.Un kabyle préfère mourir que de lui coller l’étiquette d’arabe.
      La kabylie actuellement est colonisée.Enkabylie les écoles fonctionnent en arabe et les mosquéepululent.C’est par la force que cela s’est produit.
      Trouver moi un seul kabyle qui voudrais que ses enfants étudient en Arabe.Aucun !!!
      S’ils avaient à choisir,cette langue qu’est l’arabe serait chassée et bannie du pays,car elle est porteuse de sous developpement,d’illétrisme,demisère,d’ignorance.Meme la religion musulmane elle est trenie car elle est portée dans cette misérable langue.
      Regarder comment les kabyles font les pieds et les mains pour extirper leurs enfants de l’enseignement de cette langue dès que la moindre occasion se présente.
      Et vous pensez que les kabyles ne sont pas opprimés ds leurs pays ?
      Ils n’y a que 0.5 °/° des médias audios visuels publique qui utilisent cette langue kabyle.Le reste se fait en arabe ,langue qu’aucun kabyle de souche ne comprend.L’administration,les tribunaux travaille en arabe.
      Les kabyles ont chassé la Grande France pour etre colonisés par de pîètres et laborieux bédoins arabes qui sont les derniers du monde dans tous les domaines.
      Les kabyles intelligents,beaux,démocrates et érudits sont marginalisés dans leur propre pays depuis 1962.Pire encore on veut en faire des Arabes malgré eux.
      Il est temps que les choses rentrent dans l’ordre.
      La première langue officielle de ce pays serait l’Algérien,c’est à dire l’AMAZIGH.
      Sinon faisons comme les autres pays emergeants et sensés et choisissons une langue forte comme langue de travail (le français,l’anglais ou meme l’Allemand).
      Obliger un KABYLE à apprendre et travailler dans une langue aussi absurde et rétrograde que l’Arabe,c’est le condamner à aller versz le précipice.
      Alors si on vreut éviter la division et la scision dans ce pays ,il est temps de mettre les choses à l’endroit.
      Un kabyle qui se respecte n’est nullement fier qu’on le taxe d’Arabe ou de musulman d’ailleurs.
      hassan
       2016/02/04
      la presse algérienne n'est pas professionnelle!
      Elle ne travaille pas intelligemment et n'a aucun esprit d'analyse ni de synthèse.
      Le démontelement du DRS et le limogeage de ses généraux recemment est le fait de la CIA et du M16.
      Celui qui est derrrière n'est autre que le malicieux ,rusé et HARKI de CHAKIB khelil et de sa femme qui est Palestinienne et Proche parente du grand terroriste YASSER ARAFAT.Les BEDJAOUIS sont complices aussi dans cette démarche destructrice de l’état algérien.
      Etant accablé par les services du DRS lui ,Said Bouteflika et les Bedjaoui, de siphonnement en règle de la SONATRACH,donc passibles de la peine de mort pour ce crime grave de détournement de plusieurs milliards de dollars,Chakibkhelil s'est associé avec la CIA et le M16 et leur a divulgué tous les secrets de la gouvernance algérienne et de ses services de sécurité et d'espionnage.SaidBouteflika a fait autant avec la DST française.Donc ils ont mis à nu tous les secret de l'état algérien..Puis le complot contre l'Algérie à atteint sa cible qui sont les services du DRS,dont la colonne vertébrale a été brisé.
      L’affaire TIGUENTOURINE aidant,la mission s’est déroulé comme une lettre à la poste.
      A signaler que depuis l’hospitalisation de BOUTEFLIKA au VAL DE GRACE,la France et ses services secrets ont eu libre accès à tous les dossiers classés top secret sur l’état algérien,y compris ceux de l’armée et des services secret algériens jadis très confidentiels.
      IL Y A Là UNE TRAHISON DU PAYS ET DE SES Services.
      Donc pour échapper à la justice algérienne et se laver de toute poursuite judiciare et blanchir leurs milliards de dollars volés,ils ont utilisé la ruse et ont vendu le pays,avecla complicité entière de la FRANCE et des USA.
      LES JOURNALISTE N'ONT PAS souflé MOT sur CE SUJET.
      Affaire à suivre,car le pays n'a plus de souveraineté.
      Voilà ce qui s’est réellement passé.
      Suite à celà,CHAKIBKHELIL,sa femme PALESTINIENNE proche de YASSER ARAFAT,Said BOUTEFLIKA et les BEDJAOUI ont démoli en moins de 3 ans ce que les héros de novembre 1954 ont arraché en 7 ans de guerre meurtrière au prix d’un million et demi de martyrs et autant d’handicapés.
      Résultat,après destruction des services du DRS et de toutes les archives liées aux investigations sur les détournements d’argent public par les tenants du pouvoir actuel,personne de ceux qui ont trompé dans cette gra ndecroouption n’est plus redevable devant la justice.
      Ni CHAKIB,niBOUTEFLIKA,niSAADANI,niSELLAL,niBOUCHOUAREB,ni les BEDJAOUI,ni chérif RAHMANI,ni SIDI SAID de l’UGTA,niRAOURAOUA,niBERRAF,niBOULTIF,ni AMAR GHOUL,ni SAID BARKAT… ni les Sénateurs et députés,ni les WALIS corrompus,ni les MINISTRES,ni les Ambassadeurs et Consuls,ni les Généraux corrompu,ni les DG et PDG des sociètés étatiques …ne seront poursuivis pour rembourser l’argent volé et répondre devant les juges.
      Ceci malgré que leurs biens acquis illicitement sont connus de tous le monde,car ils sont visibles à l’œil nu.
      A noter que CHAKIB KHELLIL est un très proche parents des BOUTEFLIKA.Donc ceux-ci prendront sa défense meme s’il faut vendre lk’algérie et sa patrie.
      thafath
       2016/02/04
      Le pouvoir fantoche algériens panique !Le MAK vient de le déstabilsiser.Les gouvernants algériens ne trouvent plus d’alibis pour se maintenir illégitimement au pouvoir.Ils se savent une bande de criminelles de malfaiteurs qui sont une partie prenante des malheurs que subit le monde actuellement.Leurs acolytes c’est ASSAD ,HAMAS de PALESTINE et toutes les organisations terroristes dans le monde.Leur doctrine absurde c’est d’extérminer les Juifs et ISRAEL.d’AILLEURS ILS DEPECHENT DES ACTIVISTES TERRORISTES à GAZA et le drapeau d’ALGERIE est tjrs hissé durant les manifestations contre ISRAEL à GAZA.
      En ALGERIE toutec les religions sont interdites et injuriées meme dans les mosquées de l’état.
      Le pouvoir s’entétent à appeler au meurtre et à l’extermination des JUIFS.Meme dans les programmes scolaires,c’est ce qu’on enseigne aux élèves.La haine des juifs et d’ISRAEL.çA S’APPELLE de l’INCITATION AU MEURTRE et de l’antisémlitisme qui sont codamnés par le droit international.
      A l »école,Ils enseignent au frèles élèves que l’Arabe est la langue de DIEU et l’ISLAM EST LA SEULE RELIGION DE DIEU.A ce titre,l’Arabe et l’Islam vont etre généralisés pour tous les citoyens du globe meme par l’épée s’il le faut.Voilà de quoi on bourre l’esprit des élèves à l’école.Voilà ce que portent les prèche dans les mosquées financées par l’état.Ils sont pires que les nazis.Les langues et les auteurs autochtones d’Algérie sont bannis des programmes scolaires.Les autres religions aussi.C’est une école de formation au terrorisme au djhad,au crime et à la haine de l’autre.
      Comment ceci a-t-il échappé à l’ONU, à la CIA et au M16 ?
      Il est temps pour les décideurs et les Responsables internationnaux de mettre ces gouvernants terrroristes et hors la loi hors d’état de nuir.Ils sont dangereux pour l’humanité.
      Ils achètent le silence de tous le monde à coup de milliards de dollars du pétrole algérien,tout en privant les citoyens de l’essentiel.Ils sont rompus aux pratiques mafieuses de voyous.
      Une fois ce régine sera exterminé et à terre ,une partie du terrorisme international sera vaincue.
      Lisez leurs pratiques dégueulasses :
      OFFRANDE DE L’ARGENT DU PEUPLE SOUS FORME DE BAKCHCH
      Après avoir offert 500 000 dollars à Mme CLINTON , effacé la dette pour plusieurs pays pour presque 2 milliards de dollards,et offert des commissions de plusieurs millions de dollars à chacune des ONG et des Organisations Gouvernementales influentes dans le monde pour les soudoyer et acheter leur silence,le pouvoir illégitime dictatotiale,batard,corrompu et corrupteur algérien excelle dans les courbettes vis-à-vis des organisations internationales pour insiter les démocrates à le fréquenter !
      En moins de trois mois,ce pouvoir corrompu à versé plusieurs millions de dollars sous forme de pots de vins pour acheter l’organisation des jeux méditerranéens d’Oran.Puis a versé une enveloppe conséquente à la France dans le cadre de l’organisation de la conférence Internationale sur le climat qui sera organisée à PARIS en décenbre 2015.Puis a versé une enveloppe de plusieurs millions de dollars pour financer les activités du bureau international du travail,d’après son DG GUY RAIDER ,qu’ils ont invité pour crédibiliser leur tripartite truquée du 14 octobre 2015.
      Sans parler des aides à tort et à travers qu’ils décident seuls d’octroyer ça et là sans meme demander l’avis du peuple.
      Pendant ce temps 90°/° de la population algérienne vit sous le seuil de pauvreté.Hormis quelques privilégiés qui grouillent et grenouillent autour des tenants du pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger,le peuple souffrent et endure quotidiennement.
      Le hic est que ce pouvoir pousse le non sens et la moquerie jusqu’à construire des lieux de culte géant à coup de milliards de dollars,alos que le pays ne dispose meme pas d’une école fiable ou d’une université fiable ou d’hopitaux dignes de cette appellation.
      Le peu qu’ils ont bati jusqu’à présent n’est pas sécurisant.L’autoroute et les autres ouvrages sont truffés de malformations ,de malfaçons et sont très dangereux pour la sécurité des citoyens.Que du bluff ,tout est bati sur du sable mouvant.Leur programme c’est du bipeau.
      Meme le problème d’eau à ALGER n’est pas encore réglé,la preuve le jour de l’AID ADHA les robinets étaient à sec sauf pour ceux qui habitent au rez de chaussée.Dès que tombent 2 gouttes d’eau de pluie,c’est l’innondation générale et l’alerte maximale.
      En 2015 dans l’extreme SUD et dans tous les villages d’Algérie ,les citoyens habitent encore dans des maisons en TOUBS.et vivent dans le dénuement total.
      Sans parler du laisser aller total des pouvoirs publique.Un ministère de la JUSTICE bourrés de fonctionnaires payés chèrement par l’état et qui ne travaillent pas ,alors que les délits et la corruption à grande échelle battent leur plein,au point ou le délinquant et le voyou n’ont plus peur,au contraire c’est le citoyen honnete qui a peur et que l’état et ses services terrorisent plutôt le bon citoyen .Les sevices de sécurité ne travaillent pas aussi.Ils sont là à attendre leur paie et ne s’encombrent pas trop de travail.D’ailleursmeme au centre ville il faut payer le parcking au risque de se voir voler sa voiture,alors que des policiers se trouvent postés à proximité.Tout est absurde et obsolète dans ce pays.
      A voir sur quels critères on se base pour nommer des responsables,toutes ces tares dans le fonctionnement de l’état paraissent justifiées.
      Pour etre nommé sur un poste de responsabilité il suffit de coucher devant le GOUROUX d’El MOURADIA et louer sans cesse ses faux mérites.Lesdiplomes ,la compétence et les titres de qualification ne comptent pas.
      On trouve meme des illétrés sur des postes de Responsabilité dans des organismes qui chapeautent le savoir !Bizarre !!!!
      Le pays est entrain de sombrer dans l’abime et ça disparution du globe ne saurait tarder.
      Quand à la générosité qu’affiche le pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger ,en soudoyant les gouvernements Occidentaux et Organisations Internationales à coup de millions et de milliards de dollars sous forme de pots de vin pour assoir sa légitimité,le peuple vaillant d’Algérie se doit de prendre acte.Car en plus du fait que ce gouvernement illégitime et incompétent reviennent très cher au citoyen de part les frais exhorbitants de sa logistique quotidienne(l’entretien quotidien Du Président,d’unministre,d’unsénateur,d’undéputé,d’unambassadeur,d’unwali,d’un chef de Daira,d’ungénéral,du SG de l’UGTA ,des PDG et DG de Snatrach,AirAgérie,Douanes,CNAN,Sonelgaz,Président de la FAF et du CIO se chiffre à plus de 10 millions de centimes par jour pour chacun d’eux et aux frais du contribuable,c’est ça dire avec l’argent de nos impots),alors que leurs prestations de service sont nulle étant donné que le pays regresse à la vitesse grand V sur tous les plans et dans tous les domaines.Les décideurs intronisés indument sur leur postes reviennent cher à l’état et au citoyen.
      De là à décider d’eux meme ,sansreférendum,àotroyer des aides en millions ou en milliards de dollars aux ONG,aux gouvernements occidentaux et aux organisations terroristes,c’est un peu trop.
      Il est temps que le peuple s’organise,car ceux qui sont au pouvoir paraissent décidés à l’enfoncer dans la misère totale.
      22 | GUY RAIDER | SUISSE 2016/02/04
      En approuvant les pratiques dictatoriales,violentes et antidémocratiques du pouvoir illégitime algérien qui a organisé une tripartite sans la représentation des travailleuses et des travailleurs du pays,GUY RAIDER le DG du BIT(bureu international du travail) vient de se discrédité tacitement.
      Ignore-t-il que l’UGTA ne représente pas les travailleurs algériens et ce n’est qu’un syndicat d’appareil fantoche ?
      SIDI SAID le criminel doit lui avoir menti en lui présentant de faux documents ou probablement il lui fait croire que ce syndicat possède des militants et des adhérants.L’usage de faux est légion en Algérie ,surtout chez ce SIDI SAID forgé au fraudes,ç la triche et aux courbettes vis-à-vis des tenants du pouvoir illégitime d’Alger.
      Nous savons que GUY RAIDER DG du BIT a perçu une bonne envellope d’argent pour financer pour financer les activité du BIT.Il a été corrompu par les fossoyeyrsdec l’Agérie libre.
      Qu’il se mette maintenant au au courant en se renseignant mieux que le syndicat UGTA n’est que l’ombre de lui-même en Algérie .Il n’a aucun adhérant ,sauf SIDI SAID et quelques dizaines de chat qui rodent autour de lui ert qui se sucrent grace aux subventions de l’état.En Algérie ,les membres de la direction de l’UGTA on les surnomme les membres du gouvernement…comprenez qu’il sont royalement payés et se soignent meme à l’étranger.
      GAY RAIDER doit savoir que les vrais syndicats représentants des vrais travailleurs n’ont pas été coviés à la tripartite.
      Les SNAPAP,CNAPESTE,SNAPEST,CLA, et plusieurs autres syndicats plus infuents et plus représentatifs aves des centaines de milliers d’adhérants ne sointmeme pas invités.
      Guy RAIDER n’ignore pas pourtant que le régime algérien est corrompu ,menteur et rompu à la triche.
      Du haut du poste que GUY RAIDER occupe,il ne devrait pas décendre aussi bas et cautionner cette mascarade.
      Il est demandé à ce DG du BIT d’ouvrir son enquete et de réctifier le tir,car il y va de la crédibilité de cette institution qui protège les droit des travailleurs.
      Le gouvernement dictateur,corrompu et corrupteur d’Alger s’est moqué de vous et vous a roulé dans la farine.C’est une honte.
      Se sachant illégitimes et dictaoriaux ,ils distribuent des enveloppes sous forme de pots de vin à tous les Responsables issues du monde occidental ,pour acheter leur silence.Vousetes tombé dans leur piège.
      Au lieu de faire des éléctions libre et laiiser libre choix au peuple de choisir ses représentant légitimement,ils usent de la force pour frauder et s’intronisent sur des postes de gouvenance.Résultat eux ils vivent dans un monde et le peuple algériens dans un autre monde.
      S’ils étaient légitimes,ils ne jetteraient pas l’argent du peuple par la fenetre.
      90°/° du peuple vit dans la misère et ne dispose d’aucune commodité,eux ils s’amusent à distribuer des centaines de millions de dollars ,pour des ONG internationales pour acheter leur silence,pour financer le terrorisme en Palestine ,pour aider les dictatures de Syrie et autre à mieux s’enraciner…
      Maintenant qaue vous vous rendez compte qu’ils vous ont mené en bateau en vous corrompant,il est temps de vous rebiffer car il y va de votre honneur.
      fouzia
       2016/02/04
      OFFRANDE DE L’ARGENT DU PEUPLE SOUS FORME DE BAKCHCH
      Après avoir offert 500 000 dollars à Mme CLINTON , effacé la dette pour plusieurs pays pour presque 2 milliards de dollards,et offert des commissions de plusieurs millions de dollars à chacune des ONG et des Organisations Gouvernementales influentes dans le monde pour les soudoyer et acheter leur silence,le pouvoir illégitime dictatotiale,batard,corrompu et corrupteur algérien excelle dans les courbettes vis-à-vis des organisations internationales pour insiter les démocrates à le fréquenter !
      En moins de trois mois,ce pouvoir corrompu à versé plusieurs millions de dollars sous forme de pots de vins pour acheter l’organisation des jeux méditerranéens d’Oran.Puis a versé une enveloppe conséquente à la France dans le cadre de l’organisation de la conférence Internationale sur le climat qui sera organisée à PARIS en décenbre 2015.Puis a versé une enveloppe de plusieurs millions de dollars pour financer les activités du bureau international du travail,d’après son DG GUY RAIDER ,qu’ils ont invité pour crédibiliser leur tripartite truquée du 14 octobre 2015.
      Sans parler des aides à tort et à travers qu’ils décident seuls d’octroyer ça et là sans meme demander l’avis du peuple.
      Pendant ce temps 90°/° de la population algérienne vit sous le seuil de pauvreté.Hormis quelques privilégiés qui grouillent et grenouillent autour des tenants du pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger,le peuple souffre et endure quotidiennement.
      Le hic est que ce pouvoir pousse le non sens et la moquerie jusqu’à construire des lieux de culte géants à coup de milliards de dollars,alors que le pays ne dispose meme pas d’une école fiable ou d’une université fiable ou d’hopitaux dignes de cette appellation.
      Le peu qu’ils ont bati jusqu’à présent n’est pas sécurisant.L’autoroute et les autres ouvrages sont truffés de malformations ,de malfaçons et sont très dangereux pour la sécurité des citoyens.Que du bluff ,tout est bati sur du sable mouvant.Leur programme c’est du pipeau.
      Meme le problème d’eau à ALGER n’est pas encore réglé,la preuve le jour de l’AID ADHA les robinets étaient à sec sauf pour ceux qui habitent au rez de chaussée.Dès que tombent 2 gouttes d’eau de pluie,c’est l’innondation générale et l’alerte maximale.
      En 2015 dans l’extreme SUD et dans tous les villages d’Algérie ,les citoyens habitent encore dans des maisons en TOUBS.et vivent dans le dénuement total.
      Sans parler du laisser aller total des pouvoirs publique.Un ministère de la JUSTICE bourrés de fonctionnaires payés chèrement par l’état et qui ne travaillent pas ,alors que les délits et la corruption à grande échelle battent leur plein,au point ou le délinquant et le voyou n’ont plus peur,au contraire c’est le citoyen honnete qui a peur et que l’état et ses services terrorisent plutôt le bon citoyen .Les services de sécurité ne travaillent pas aussi.Ils sont là à attendre leur paie et ne s’encombrent pas trop de travail.D’ailleurs meme au centre ville il faut payer le parcking au risque de se voir voler sa voiture,alors que des policiers se trouvent postés à proximité.Tout est absurde et obsolète dans ce pays.
      A voir sur quels critères on se base pour nommer des responsables,toutes ces tares dans le fonctionnement de l’état paraissent justifiées.
      Pour etre nommé sur un poste de responsabilité il suffit de coucher devant le GOUROUX d’El MOURADIA et louer sans cesse ses faux mérites.Les diplomes ,la compétence et les titres de qualification ne comptent pas.
      On trouve meme des illétrés sur des postes de Responsabilité dans des organismes qui chapeautent le savoir !Bizarre !!!!
      Le pays est entrain de sombrer dans l’abime et ça disparution du globe ne saurait tarder.
      Quand à la générosité qu’affiche le pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger ,en soudoyant les gouvernements Occidentaux et Organisations Internationales à coup de millions et de milliards de dollars sous forme de pots de vin pour assoir sa légitimité,le peuple vaillant d’Algérie se doit de prendre acte.Car en plus du fait que ce gouvernement illégitime et incompétent reviennent très cher au citoyen de part les frais exhorbitants de sa logistique quotidienne(l’entretien quotidien Du Président,d’un ministre,d’un sénateur,d’un député,d’un ambassadeur,d’un wali,d’un chef de Daira,d’un général,du SG de l’UGTA ,des PDG et DG de Snatrach,Air Agérie,Douanes,CNAN,Sonelgaz,Président de la FAF et du CIO se chiffre à plus de 10 millions de centimes par jour pour chacun d’eux et aux frais du contribuable,c’est ça dire avec l’argent de nos impots),alors que leurs prestations de service sont nulles étant donné que le pays regresse à la vitesse grand V sur tous les plans et dans tous les domaines.Les décideurs intronisés indument sur leur postes reviennent cher à l’état et au citoyen.
      De là à décider d’eux meme ,sans reférendum,à otroyer des aides en millions ou en milliards de dollars aux ONG,aux gouvernements occidentaux et aux organisations terroristes,c’est un peu trop.
      Il est temps que le peuple s’organise,car ceux qui sont au pouvoir paraissent décidés à l’enfoncer dans la misère totale.
      sagesse
       2016/02/04
      Nos universitaires n’ont pas la vocation d’hommes de pensée !
      Un peuple de moutons fini par engendrer un gouvernement de loups disait Agatha Christie.
      Ca n’échappe à personne ,le pays va dans le mur et le pire n’est pas loin de nous.
      La gestion est catastrophique sur tout les plans.Le peuple assiste impuissant au bradage et au vol des richesses du pays par quelques bandits illégitimes au pouvoir.
      L’Algèriea des Universités .Donc elles sont encadrés par des Professeurs spécialisés dans toutes les disciplines.
      Ces professeurs qui ont les plus hauts grade dans l’instruction assistent à ce qui se passe comme anarchie,injustices,deni de droit,corruption,vols,détournement,construction de faux ouvrages d’art,batardisation de la personnalité algérienne,dictature,absentéisme au niveau du ministère de la justice,de l’intérieur,et de l’ensemble des organismes étatiques,exclusion des compétence à tout les niveau en favorisant le clientélisme,accaparement des sociétés nationales(air Algérie,sonatrach,sonelgaz,)et des consulats,ambassades ,ministères,wilaya,UGTA,…par quelques familles privilégiées etcetc …
      Ces professeurs ne devraient pas laisser faire et devraient etre la locomotive de mouvements de changement .Il devraient sensibiliser le petit peuple comme ça se fait ailleurs.Ils devraient dénocer.A présent ils se comportent comme des toutous.Dieu ne leur pardonnera pas ,car ils sont au courant de tout.Ils savent sans doute mieux que tous le monde qu’avec le cumul de maladresses de la part de cette gouvenance incompétente et médiocre,le pire est à nos portes.
      Au lieu de faire l’autruche,il faut agir.Ilks ne sont pas mieux que BEN M’HIDI ou BOUDIAF.Un peu de sacrifice pour ce cher pays qaui vous a instruit et nourri.
      Votre position actuelle est condamnable.Vous n’avez rien d’intellos ni de professeurs,ni d’hommes de pensée.Agissez ou ndisparaissez !Vous nous faites honte.
      ramtane
       2016/02/04
      DES DECIDEURS ENNEMIS DU PAYS
      On dit que l’erreur est humaine.Persèverer dans l’erreur et aller vers le suicide,c’est diabolique.
      Pour cause d’austérité,beaucoup de projets d’utilité publique sont annulés ou caremmentsupprimés,faute de budgets.
      Des projets de construction de lycées ,d’Hopitaux ,de tramways,de chemins de fer,deroutes,de désenclavement des villes et villages,d’alimentation en eau et en énergie,sont annulés.
      Durant l’Aid El Kébir ,les citoyens habitants d’ALGER qui habitent dans les étages supérieurs n’ont pasz eu d’eau faute de pression suffisante !
      En memetemps ,on s’entete à construire la grande moquée d’Alger,pour plus de milliards d’EUROS taillés de l’argent des citoyens.Comme on n’a pas jugé utile d’arreter les dépenses de la mascarade de Constantiune capitale des arabes. Comme on a osé organiser à coup de milliards le Festival de la chanson et danse Atrabe de DJEMILA à Sétif.
      Avec l’argent de l’état donc des citoyens et sans demander leur avis,on finance la logistique des HADJS ,alors que c’est un rite que ne peut accomplir que celui qui a ses propres moyens.On envoie meme des dizaines de démunis pour accomplir ce rite au frais de l’état ,alors qu’ils ont besoin de bonnes prise en charge sociale.Aumeme moment 80°/° des citoyens manquent absolument de tout,y compris le stricte nécessaire(logement décent,eaupotable,energie ,lait,assainissement,routes ,structures de santé,transport….Dans l’extreme sud et dans les villages de tous le pays ,les citoyens vivent encore dans des maisons en toub que les dernières innodations ont détruite totalement dans quelques contrées.
      Avec ça ,personne ne bronche pour martquer un point d’ordre.Meme pas les professeurs des universités,qui sont sensés etre les premiers à dénoncer ces pratiques complètement irrationnelles qui consistent à faire du populisme et de la démagogie,tout en appauvrissant le peuple vaillant d’Algérie.
      Les gens qui sont au pouvoir donnent l’impression d’etre contre ce pays.Ils font tout pour le détruire et l’alièner.Nos décideurs sont très dangereux pour le pays !Il est temps que le peuple se réveillent et les chasse illico,car ils sont entrain d’organiser la faillite du pays.
      Dans quel monde vivons-nous ?Avec des aventuriers insensés et complètement out au pouvoir,il faut
      s’attendre à un effondrement très proche du pays.
      justice?
       2016/02/04
      MINISTERE DE LA JUSTICE
      L’ALGERIE est le seul pays dans le monde ou le MINISTERE DE LA JUSTICE est inerte.
      Ce Ministère qui est budgetivore car il ne produit rien ne travaille pas.
      Les parquets des wilayas traitent uniquement les petits larcins.Pour un larcins de rien du tout ,on établit des dossiers immences et des audiences interminables.Alors que ce sont des affaires qui se règlent en un laps de temps très court.
      Les citoyens constatent journellement que la grande corruption prospère à une vitesse grand V.Les chefs de parquets et meme le Ministre de la justice le savent mieux que tous le monde.Le comble est que personne ne bouge le petit doit pour interpeler et entendre les gros délinquants.
      L’Etat est siphonné et déplumé .Un peiti chef de DAIRA possède des biens qui se chiffrent à des centaines de milliards.Meme chose poour un chef de brigazde de gendarmerie meme d’un village reculé du pays,ou un douanier,oumotard,ou un maire,ou un député ,ou un wali,etc….
      Les procureurs doivent se mettre au travail pour mériter leurs paie.Ils doivent actionner leurs relais légaux pour parer aux actions de la grande déliquance surtout économiques.La corruption et les dilapidations des budgets de l’état font rage.
      Voilà ou il y a lieu de chercher l’argent qui manque au trésor public.
      S’attaquer au social pour renflouer les caisses de l’état vidés par la mafia politico financière est une absurdité absolue.
      Beaucoup d’algériens ont ammassé des fortunes impressionnantes illégallement et par des procédèsdélictueux.Leurs signes de richesses sont visibles(chateaux de luxes,voitures de luxes,plusieursappartements,parcs roulant et de transport,fermierspossèdants des milliers d’héctares,gros importateurs…
      Il est pourtant facile de reconnaitre et de constatyer l’origine de leur fortunes.
      Que font les parquets au niveau des wilayas ?Apparemment rien !Les chefs attendent leur fins de mois.
      Il est temps que tout un chacun se mette au travail pour protéger et faire contribuer par la force de la loi tout citoyen à aider ce pays.
      bouteflika
       2016/02/04
      Foutez le camps avant qu’il ne soit trop tard
      En 15 ans votre gouvernement àdépensé presque 1000 milliards de dollars.A l’aube de 2016 , 90°/° d’Algériens n’ont pas encore l’eau courante dans leurs foyers.Ils vivent presque sous le seuil de la pauvreté.Des villes jadis connues mondialement ont connu une regressionvertigineuse.Le chao est total dans tous les secteurs.L’école forme des illétrés ,des terroristes islamistes et des fous de Dieu.L’université n’en parlons pas !Aucun service de santé fiable,au point ou nos chefs de dairas,wali,ministres,députés,maires,sénateurs,DG,PDG,présidente du CRA,présidents du CO et FAF ,SG UGTA …se rendent souvent en europe pour un petit pépin de santé.Ils sont meme eux et leurs familles abonnés aux cliniques et hopitaux d’Europe,biensur au frais de l’état.
      Conclusion votre gouvernement (vos ministres,vos directeurs centraux,voswalis,vos chefs de dairas,vosdéputés,vossénateurs,vosambassadeurs,vosconsuls,vos DG et PDG,les RESPONSABLES DU SPORT,lesRespoonsables du croissant rouge,de l’UGTA,duFCE,du CNES etc…)ont failli et doivent déguerpir et rendre des comptes au peuple.
      Pesonne n’est à sa place.La médiocrité est aux commandes dans ce pays.ça ne peut plus continuer !Le peuple est essouflé et ne peut plus supporter la médiocrité et l’incompétence des gouvernants.
      Il est temps de rétablir la compétence !
      On doitappelé à la rescousse nos concitoyens cadres qui sont établis à l’étranger, par la force de votre médiocrité.Il est temps qu’ils soient rapatriés pour prendre les postes sur lesquels vous etes intronisés indument et sans mérite.
      Il n’ y a plus de temps à perdre.Sans cette action salutaire l’Algérie sombrera dans l’abime dans 3 ans au plutard !
      La fuite des cerveaux algériens quantifiée
      Plus de 268 000 compétences se sont installées à l’étranger

      La fuite des cerveaux algériens est désormais quantifiée. Le pays a connu une véritable saignée, notamment depuis le début des années 1990. Rien qu’en Europe, l’Algérie compte le plus grand «bataillon» de migrants qualifiés, dont l’effectif dans les pays de l’OCDE est de 267 799 personnes, soit 26% des Algériens installés dans cette région du monde.
      C’est ce que relève une étude sur «La fuite des cerveaux et le développement dans l’espace de l’UMA : le cas Algérie», réalisée par le Cread. Présenté hier à Alger, ce rapport élaboré par une équipe de chercheurs conduite par le sociologue Mohamed Saïb Musette, renseigne sur l’ampleur du phénomène de la migration qui touche, particulièrement, l’élite.
      Selon cette étude, sur les 267 799 Algériens de niveau supérieur en Europe, il y a 1,2% qui sont titulaires d’un PHD (plus haut niveau d’études). «On constate aussi qu’il y a 24,8% de femmes et 27% d’hommes qui ont un niveau d’études supérieur. Ces proportions sont quasi équitables. La répartition des émigrés qualifiés, d’origine algérienne, par âge, nous montre la prédominance de la classe active (35-54 ans) chez les deux sexes, quoique chez les femmes, la classe des 25-34 ans est presque aussi importante que celle qui la suit», lit-on dans ce rapport.

      La France : destination préférée des algériens

      Selon ce rapport, les «têtes pleines» algériennes préfèrent la France. Ce pays a accueilli 75% des migrants qualifiés d’Algériens, contre 11% pour le Canada et 4% pour la Grande-Bretagne. «Cependant, l’Espagne et l’Italie, qui sont les destinations favorites après la France et le Canada pour les Algériens en général, n’attirent pas pour autant les personnes qualifiées», soulignent les chercheurs de Cread. Ces derniers, afin de comprendre la dimension réelle de la fuite des cerveaux, ont élargi leur étude même aux Algériens nés et vivant à l’étranger.

      Dans ce sens, la proportion d’Algériens ne jouissant que de la nationalité algérienne est de 24%. Par contre, «75% des immigrés algériens qualifiés possèdent la nationalité du pays d’accueil, dont 48% d’entre eux l’avaient déjà à la naissance. La nationalité acquise à la naissance correspond à la situation des migrants nés ‘étrangers’ en Algérie», indique le document.

      En France, ajoute encore l’étude, il y a un volume important d’Algériens qualifiés, avec un effectif de 139 000 sur un effectif d’émigrés qualifiés (bac+2 ans) de l’ordre de 454 000 environ, soit 31% de la totalité, nettement supérieur à la moyenne observée dans les pays de l’OCDE. Sur cette base, les chercheurs du Cread ont fait trois lectures.

      La première, la plus rigoureuse, est celle qui considère la fuite de cerveaux à partir du niveau de la licence, d’ingéniorat et d’un diplôme de médecine. «Sur cette base, ils ne sont que 52 800 diplômés, avec 33% de médecins, 27% des ingénieurs et 33% ayant au moins une licence.» Une autre acception, légère peut-être, faite en intégrant aussi les niveaux bac+2, ce qui donne un taux de 68% qui détient un diplôme supérieur à un bac+2 années d’études universitaires.

      10 318 médecins algériens en France

      L’autre chiffre qui donne encore le tournis est celui de médecins algériens ou d’origine algérienne qui activent en France. Se référant aux statistiques publiées par l’Ordre des médecins (France) en 2014, le rapport relève l’existence de 54 168 médecins, nés hors de France, soit 26% du potentiel. Parmi eux, il y a 40% de Maghrébins inscrits à l’Ordre, dont plus de la moitié sont originaires d’Algérie. «Le nombre de médecins algériens est estimé à 10 318, dont 92% sont des salariés.

      L’élément le plus important revient au lieu de formation : 27% des médecins algériens ont été formés en Algérie», expliquent les auteurs de ce document. Sur les 10 318 médecins activant en France, 2858 ont fait leur formation en Algérie. Que fait cette catégorie d’émigrés, une fois installée à l’étranger ? L’étude démontre qu’ils s’intègrent facilement dans le monde du travail dans le pays d’accueil.

      En effet, plus de la moitié des immigrés algériens qualifiés ont un contrat de travail à durée indéterminée, 11% exercent des professions libérales et 9,2% seulement sont au chômage. «Selon la catégorie socioprofessionnelle, on constate que 34% d’Algériens installés en France sont des cadres ou exercent des professions intellectuelles, contre 14% qui sont des employés», précise-t-on.

      Le niveau des rémunérations des compétences originaires d’Algérie, lit-on dans le rapport, varie entre moins de 500 euros à 8000 euros et plus. «Le regroupement des niveaux, en trois classes plus ou moins homogènes, donne 35% des personnes qui perçoivent moins de 1500 euros, 25% entre 1500 et 2500 euros et puis 37% plus de 2500 euros. La rémunération comprend, certes, une catégorie de personnes sous-payées, mais elle dépend aussi du volume horaire de travail, donc de la nature du contrat de travail des migrants», ajoutent les auteurs de cette enquête.

      Les diplômés des universités réussissent

      L’étude met l’accent sur les profils des personnes qui s’installent en France. Il ressort qu’il n’y a aucune différence entre les femmes et les hommes. Les cerveaux algériens qui quittent le pays pour la France ont également des caractéristiques bien définies : ils sont jeunes et en pleine maturité (classe d’âge 25-45 ans) et ils sont diplômés des universités (3e cycle au minimum). «Ces émigrés sont pour la plupart en activité. Ils connaissent certes le chômage, mais nettement moins que ceux qui n’ont pas de formation universitaire.

      Ils occupent pour la plupart des postes d’emploi dans des professions libérales et intellectuelles», observe l’enquête en question. Tout en analysant les causes qui sont à l’origine de cette fuite des cerveaux qui ne s’arrête toujours pas, le rapport relève également la faible intensité des retours des compétences. Et par conséquent, l’Algérie ne pourra pas profiter de leur savoir-faire. «Même s’il y a retour, un nouveau départ n’est pas exclu.

      Le retour ‘virtuel’ des compétences est une piste à explorer. Les changements observés récemment dans le profil des migrants algériens, pour la plupart des personnes de niveau universitaire, méritent une observation constante quant au renforcement des liens avec le pays d’origine. L’analyse des causes et des attentes des migrants scientifiques nous a permis de situer les efforts à engager une stratégie devant permettre leurs contributions au développement économique et social du pays», recommande le rapport.
      De nombreux étudiants algériens à l’étranger ne reviennent pas Au pays

      Le nombre d’étudiants algériens dans les universités des pays de l’OCDE était de 27000 en 2011, soit 23% de l’ensemble des étudiants maghrébins. Ce chiffre s’établit à 23 298 personnes en 2014, selon les données de l’Unesco.

      Selon la même source, 88% des étudiants algériens ont choisi la France. «Ce volume ne représente qu’une très faible proportion (à peine 2%) par rapport à l’effectif des étudiants inscrits dans les établissements de formation supérieure en Algérie. Et tous les étudiants algériens ne sont pas nécessairement boursiers de l’Etat.

      Cette revue, pour intéressante qu’elle soit, mérite d’être complétée par des études sur le parcours des étudiants algériens à l’étranger, notamment le retour des étudiants boursiers, en particulier en formation doctorale, et leur intégration dans le marché du travail aussi bien à l’étranger qu’au niveau national», explique un rapport du Cread sur la fuite des cerveaux, présenté hier à Alger.

      Selon une étude sur «Les étudiants maghrébins en France» (Abdelkader Latreche, 2004), citée dans ce rapport, 27% des étudiants algériens en France n’envisagent pas le retour au pays, la plupart en formation doctorale, dont 46% pensent partir vers d’autres horizons.M. M.
      sellal
       2016/02/04
      Attention SELLAL SELLAL
      Ne prenez pas le vaillant peuple d’Agérie pour des cocus de service.
      Avant d’établir votre chiffon de loi de finances 2016,rapatriez d’abord l’argent volé par vos ministre et tous les pseudo cadre de la nation.
      Ne touchez jamais aux acquis sociaux qui sont inscrit dans le congrès de la soummamparainé par BEN M’HIDI et ABANE.Augmenter les prix des produit et services de premiçre nécessité ne peut etre une urgence.
      Penchez vous tout de suite sur la réduction drastique des prises en charge énorme des prestations de la Présidence de la République,duSénat,de l’APN,desambassades,desCONSULATS,d’AIRALGERIE,deSonatrach,de la CNAN,de SONELGAZ ETC…
      Puis taillez dans vos faramineux salaire et primes,vouys,vosministres,vos faux sénateurs,députés,ambassadeurs,consuls etc…
      Puis puisque on est en crise,supprimer le Sénat qui ne sert à rien et qui nous coute très cher.Réduire le nombre de députés qui ne servent à rien.
      Supprimer les ministères des Moudjahidine et des affaires RELIGIEUSE qui nous coutent cher et qui ne servent à rien.
      Quand vous aurez teminé avec cet assainissement de l’Etat,je pense que vous n’aurez pas besoin de toucher aux acquis sociaux du pauvre citoyen.Les caisses de l’état se verront ren flouer et tout rentrera dans l’ordre.
      ouyahia
       2016/02/04
      Ouyahia ,ce protecteur du vol et des voleurs n’a pas fini avec sa démagogie !Encore 1 fois on l’a chargé d’une mission !
      Le peuple attend le refonte et la restructuration de l’état !
      On en marre de ce pouvoir qui se sert vet ne sert à rien.
      Des gouvernants mercenaire qui ne font que profiter des richesses de ce pays et de son peuple !
      Ils ne font que manger et chier !Ils ont anésthésié le pays !Ils l’ont mis à sac !Maintenant ils résident tous à Paris et ils viennent chaque jour pour travailler en Algérie.
      Si cet hypocrite d’OUYAHIA avait un grain de nationalisme et d’amour pour ce pays,il aurait écouté les millions d’Algériens ,presque 90°/° QUI DEMANDE HAUT ET FORT DE :
      Suuprimer le Senat qui ne sert à rien et qui engloutit des bugdjets énormes chaque année.
      Supprimer les ministères des Moudjahidine et des Affaires Islamiques qui ne servent à rien et qui reviennent très chers au peuple.
      Diviser par 20 le budget du mionistère de la culture et limiter drastiquement les festivals.
      Compresser le nombre des députés qui ne servent à rien !80 Députés suiffisent.Diviser par 10 leur salaires et réduire leurs primes.
      Compresser les effectifs d’air Algérie en les divisant par 10 et réduire leurs prestations.Meme chose pour Snatrach,Sonelgaz,lesEDEMIA,laCNAN.On n’y trouve ques fils de Responsables qui sont là juste pour faire du business et percevoir les avantages.Ils sont sur des postes fictifs et tous le mondes le sait.
      Compresser les ambassades et les consulats et toutes les représentations algériennes à l’étranger qu »elle qu’en soit la nature !Tous le monde sait que ce sont les fils et filles de Responsables qui se trouvent là bas en surnombre,justeopour bénéficier des privilèges.
      Arretez tout de suite le projet de la mosquée d’ALGER et diriger ces milliards de dollars pour construire des hopitaux performants et améliorer les routes et les moyens de transport.
      Arreter de payer la logistique des grandes mosquée d’Oran ,deCONSTANTINE.Nous sommes en crise et l’argent doit bénéficier au gens qui travaillent et non à ceux sommnolent dans les mosquées.
      Actionner le MINISTERE de la justice qui est inactif et s’occupe de traiter les dossiers liés aux petits larcins.
      Il est temps que le ministère de la justice se mouille en plein dans le travail sérieux pour rapatrier les centaines de milliards d’Euros détournész par les dirigeants ripoux du pays.A commencer par CHAKIB,SAADANI,GHOUL,BOUCHOUAREB,RAHMANI,les BOUTEFLIKA,SELLAL,BEDJAOUI, et tous les autres .Leurs biens immobiliers en Europe et dans le monde sont connus.Le Ministère de la justice financé par l’argent du peuple n’est pas fait pour servir des traitement et des primes à son personnel !Il est fait pour aller au charbon et protéger ce pays au péril de la vie de ses juges,procureurs et autres.Actuellement ce ministère ressemble à une maison de repos ,saturée de convalescents.ça ne travaille pas là bas.On remplit les bureaux et on attends les fin de mois pour encaisser le salaire.
      Les services de sécurité ne s’acquittent pas non plus de leur tache.L ‘Algérie paye des centaines de milliers d’agents de l’ordre et le citoyen n’est pas en sécurité.On ne peut meme pas garer sa voiture sans se soucier de sa sécurité.On trouve des gardiensd de parking partout !Le citoyen ne comprend pas quel est le role de la police et ou se trouve-t-elle !Il parait qu’eux aussi ils sont tous sur des postes aménagés.Bizarre !Il est temlps de donner un coup de pied dans la foumilière.Avec ça on demande aux algérioens de payer des impots.Pourquoi faire ?
      Il faut compresser les wilayas,les Mairies et les Dairas surtout dans les grandes villes.Les bureaux sont plein de fonctionnaires inutiles et en surnombre.Alors que c’est structure ont besoin d’effectifs impressssionants en agents de nettoyages,enplombiers,enmagons,enfactotums.Meme les femmes de ménages on les convertit en agents de bureaux pour se reposer et fuir le travail manuel.
      Voilà Mr OUYAHIA.L’Algérie ne peut etre en crise !Il est question de mauvaise gestion.
      La manière dont sont accordés les postes de responsabilité est bizarre !Le critère de promotion est la médiocrité ,le laisser aller et le caractère vereu de l’individu !On ne peut pas continuer comme celà.
      N’importe qui fait n »impoorte quoi et n’importe ou !C ‘est suicidaire pour l’Agérie.
      On organise des festival de la chanson arabe à coup de milliards,on construit des lieux du culte à coup de milliards de dollars,on organise Constantine capital des Arabes à 1000 milliards de dollars destinés à la bouffe et aux chiottes,et pendant ce temps le peuple manque de tout !Pas d’eau,pas de routes,pas d’hopitaux,pas de transport,pas d’écoles ni d’universités fiables,pas de sécurité,pas d’hygiène,pas de justice.Ouallons nous comme ça ?
      Ouyahia n’a pâs soufflé mot sur cela,pourtant il sait que c’est celà qui taraude l’esprit des algériens.
      30 | ZOUZOU | VHKFBM 2016/02/04
      فاقو
      31 | IMAD | MERIKH 2016/02/04
      la rationalisation des dépenses publiques commence de l’aménagement et démolition des trottoirs
      32 | وناس | فرنسا 2016/02/04
      الأجور أكثر بكثير من الأرقام المذكورة في المقال الوزير الأول 170 مليون وليس 64 مليون

       2016/02/04
      ...ومن يصدق هذه النكتة البايخة.....تخفض رواتبهم باليسار وترفع باليمين....تخفض ب5في المئة وترفع ب95في المئة....مسلسل سئمناه منذ1962....

       2016/02/04
      1/4 رئيس يتقاضى 100 مليون و وزير أول حمار جدا يتقاضى 64 مليون ووزراء أفاعي ب 42 مليون و الشعبي الخدام البسيط الغلبان ب 3000 دج. كلكم راع و كل راع مسؤول عن رعيته
      غدا تردون إلى عالم الغيب و الشهادة و تسألون عما كنتم تعملون في شعبكم.

       2016/02/04
      Ah'chi

       2016/02/04
      Ce n'est pas facile de déloger les chakaristes
      En tout cas, ils ont eu assez de temps pour remplir leurs chakarates

      Un salaire et des avantages énormes pour dormir dans leurs bureaux
      Et ces députés trabendistes, c'est quoi leur rôle dans la société.
      Ils sont payés 30 millions pour lever le doigt, ils ne s'occupent jamais des problèmes de la population
      Ils font TBEZNISS au parlement

       2016/02/04
      و الامتيازات اكثر من الاجور بكثير

      قضية فيلات بوجنانة

      وضع مدير العمران ببلدية قسنطينة تحت الرقابة القضائية
      أمر قاضي التحقيق لدى الغرفة الثانية بمحكمة شلغوم العيد بميلة، هذا الأسبوع، بوضع مدير العمران الحالي لبلدية قسنطينة تحت الرقابة القضائية، بعد سماع أقواله في قضية 32 فيلا بحي بوجنانة.واستنادا للمعلومات التي تحصلت عليها النصر من مصادر متطابقة، فإن استدعاء مدير العمران الحالي لبلدية قسنطينة «ر.س»، جاء بعد ورود اسمه في قضية مخطط تجزئة العقار المحتضن لمشروع 32 فيلا بحي بوجنانة المعد من قبل البلدية.
       و الذي فصل الجيوب العقارية المصنفة بالمنطقة الخضراء عن تلك المصنفة في المنطقة الحمراء، و هو المخطط الذي رفض من قبل مديرية العمران بالولاية، لكونه يتعارض مع القرار الولائي رقم 447 المؤرخ في 26 مارس 2006 المتضمن المصادقة على مخطط الهشاشة. و بوضع المدير الحالي للعمران ببلدية قسنطينة «ر.س» تحت الرقابة القضائية، يرتفع عدد المتهمين في القضية إلى خمسة أشخاص كلهم وضعوا تحت الرقابة القضائية، و يتعلق الأمر بالمير السابق سيف الدين ريحاني، نائبه السابق و صاحب الشكوى «م.ب»، المحافظ السابق لحزب جبهة التحرير الوطني مالك المقاولة «إ.م» صاحبة المشروع، إلى جانب المدير السابق للانجازات «م.م».
      بالمقابل باشرت بلدية قسنطينة تحت رئاسة المير الحالي الإجراءات القانونية من أجل التأسس كطرف مدني في ذات القضية، حسب ما أكده مصدر مسؤول، و ذلك في محاولة لتفادي دفع التعويض المالي الذي من المرجح أن يطالب به مسؤولو المقاولة صاحبة المشروع، خاصة و أن القانون البلدي يمنحه الحق في المطالبة بالتعويض في حال إلغاء رخصة البناء بعد تجاوز مدة 80 يوما من إصدارها، وهو حال مشروع 32 فيلا، كما أن البلدية بصدد رفع دعوى قضائية ثانية من أجل الحصول على حكم قضائي بوقف الأشغال.
      جدير بالذكر أن قضية 32 فيلا بحي بوجنانة كانت سببا في الإطاحة بالمير السابق من رئاسة المجلس، لصالح متصدر قائمة حزب جبهة التحرير الوطني في الانتخابات المحلية سنة 2012، و أحد أبرز الأسماء المعارضة له في فترة تسييره للبلدية، كما أدت أيضا إلى تجميد عضوية منتخبين اثنين.
      عبد الله.ب



      فيما يشكو السكان من كثـرة المتشردين وركود التجارة

      "الكـدية" حي راق يتحول إلى أكبر "باركينغ" وسـط مدينة قسنطينة
      تحول حي الكدية الواقع بوسط مدينة قسنطينة من أقدم تجمع سكاني راق إلى أكبر حظيرة لركن السيارات، يميزها احتكار دائم للمساحات من طرف حراس غير شرعيين ينشطون في الموقع 24 على 24 ساعة، ما أدى إلى خلق أزمة ركن بالنسبة للسكان و أصحاب المحلات على حد سواء، فيما يتحول الحي ليلا إلى ملاذ للمنحرفين و للأشخاص بدون مأوى ما أثر على سمعته بحكم تاريخه وموقعه في قلب المدينة. 
      سبـاق التوقف يغلـق عند السابعة صباحا
      النصر تجولت في أزقة الكدية حوالي منتصف النهار أين كانت جل الاتجاهات مليئة بالسيارات المركونة في الجانبين، فيما كانت المركبات المتحركة تسير في اتجاه واحد بين تلك المركونة نظرا لضيق ممرات الحي و استغلال حراس الحظائر كل المساحات ، في حين لاحظنا استمرار العديد من أصحاب المركبات في التردد على أزقة الحي بحثا عن مكان لركن مركباتهم، حيث تعذر على الكثير منهم الظفر بمكان في هذه الحظائر التي كانت متشبعة بالسيارات. و من خلال حديثنا مع أصحاب المحلات و بعض السكان، تبين لنا أن مشكلة الركن أصبحت معضلة بالنسبة لهم نظرا لضيق الأزقة و توافد أعداد كبيرة من أصحاب المركبات لركن سياراتهم بالحي قبل التوجه إلى وسط المدينة، حيث قال لنا صاحب محل و ساكن بذات الحي أن جل المتوجهين للتسوق يقصدون الحي كمنطقة للركن، خاصة في ظل تواجد مديرية الأمن الولائي ما يبعث الطمأنينة نوعا ما في نفوس أصحاب المركبات ، كما أضاف أن حوالي 30 بالمائة من المركبات المركونة أصحابها موظفون بالإدارات المتواجدة بالموقع، موضحا أن هناك العشرات من المديريات على غرار مصالح الضرائب، مركز بريدي و آخر لاتصالات الجزائر بالإضافة إلى مديرية الأمن الولائي و غيرها من المكاتب و المصالح الأخرى، حيث يتعذر حسبه على أصحاب المحلات الذين لا يقطنون بالحي و حتى السكان في بعض الأحيان الظفر بمكان للركن.
      وقال مواطن آخر أن احتلال المساحات من طرف أصحاب المركبات ينطلق مع الساعات الأولى من كل صباح، مؤكدا أنه يستحيل إيجاد مكان لوقف السيارة بعد السابعة و النصف صباحا، نظرا لتوافد أعداد كبيرة من الموظفين و قاصدي وسط المدينة، فيما أكد لنا صاحب محل لبيع أجهزة الإعلام الآلي أن مشكلة انعدام أماكن الركن، أثرت على نشاط موزعي السلع ومموني المحلات بسبب عدم تمكنهم من التوقف لتفريغ سلعهم، في حين قال أحد السكان القدامى أن أزمة التوقف بالنسبة للقاطنين بالحي، بدأت بعد تحويل مستودعاتهم الأرضية إلى محلات لممارسة التجارة أو تأجيرها للناشطين في المجال.
      أروقة العمارات ملجأ للمتشردين ليلا
      أثناء تعمقنا في الحديث مع أصحاب المحلات و بعض السكان حول الحياة الليلية بحي الكدية، كشف لنا المعنيون وجها آخر في ما يتعلق باستغلال الموقع في الممارسات غير الأخلاقية خلال الفترات المسائية، حيث أخبرنا صاحب أحد المحلات أن العديد من متناولي الخمور يترددون على الحي ليلا بالنظر إلى قلة الحركة و خلو الأزقة من المارة، مضيفا أن السكان يستيقظون كل صباح على منظر زجاجات الخمر التي تملؤ حاويات القمامة، حيث يقوم المتسكعون بالانزواء في الأروقة الواقعة أسفل السكنات و بمداخل العمارات لإخفاء ممارسات تناول الخمور و المخدرات قبل الانصراف إلى وجهات مجهولة، حيث أكد لنا المعنيون أن تواجد مديرية الأمن الولائي بمحاذاة السكنات لم يحد من الظاهرة التي تتكرر حسبهم في كل ليلة تقريبا، و هو ما أثر حسبهم على سمعة الحي الذي كان يعرف بالهدوء والسكينة في وقت غير بعيد على حد قول قدماء الحي.
      و رغم تسجيل انخفاض في معدل الاعتداءات و السرقة بحي الكدية حسب شهادات أهل المنطقة، إلا أن المعنيين قالوا أن الأروقة الواقعة أسفل السكنات أصبحت ملاذا للأشخاص بدون مأوى، حيث أوضحوا أن العديد من المتشردين يقصدون الحي للمبيت ليلا تحت السكنات، خاصة في فصل الشتاء أين يتميز الطقس ببرودة الجو و هطول الأمطار، و هو ما أدى إلى تعرض هذه الفئة خاصة من شريحة النساء إلى الاعتداءات و المضايقات من طرف المنحرفين الذين يترددون على الموقع خلال الفترات المسائية، فيما أكد آخرون أن هناك جانبا من الأمن يفرضه حراس حظائر الركن ليلا نظرا لتواجدهم الدائم بالحي، و ذلك من خلال معرفتهم الجيدة بالمنطقة و السكان و كذا حفاظا على مصدر رزقهم.
      الطابع الإداري للحي يؤثر  على نشاط التجار
      و قال أصحاب المحلات وبعض السكان أن الطابع الإداري لحي الكدية أثر بشكل كبير على الجانب الحياتي للسكان، حيث تقل الحركة حسبه بشكل كبير خلال الفترات المسائية خاصة ما بعد نهاية مواقيت العمل في الإدارات المتواجدة في المنطقة، ورغم تواجد عدد معتبر من السكان بالعمارات إلا أن الهدوء يخيم على أزقة الحي و يفرض منطقه بمجرد وصول لحظة الغروب، حيث أخبرنا أصحاب المحلات في هذا الإطار أن انعدام الحركة خلال الفترات المسائية أثر بشكل كبير على مردود نشاطهم التجاري، حيث يقوم العديد من أصحاب المحلات بإغلاق محلاتهم في ساعات مبكرة من الفترة المسائية، نظرا لخلو الأزقة من المارة و عدم تردد الزبائن، في حين فضل تجار آخرون تغيير نشاطهم التجاري أو التنقل إلى أحياء و شوارع أخرى معروفة بحركية تجارية أكبر. 
      خالد ضرباني












      حجز أكثر من 1820 قارورة خمر داخل شاحنة تبريد بعين تموشنت


      تمكنت العناصر الدركية لعين تموشنت نهار أمس من حجز ما يزيد عن 1820 قارورة مشروبات كحولية من مختلف الأنواع، والتي كانت مهربة على متن شاحنة تبريد تم ضبطها على مستوى حاجز أمني بطريق حاسي الغلة. عملية تفتيش الشاحنة أسفرت عن حجز الكمية المذكورة التي كانت مهربة بطرق غير شرعية، كما تم توقيف شخصان كانا على متن ذات الشاحنة واللدان تم تقديمهما أمام السيد وكيل الجمهوية أين أودعا الحبس المؤقت. تجدر الإشارة الى أن ذات العناصر الأمنية تمكنت من حجز أكثر من 24653 قارورة خمر من مختلف الأنواع من خلال مختلف تدخلاتها خلال السنة الماضية وهي التجارة غير الشرعية التي أصبحت تنشط فيها شبكات التهريب المنظمة التي تستعمل في أغلب الأحيان سيارات مزورة، كما هو الشأن لتهريب باقي السلع وكذا المخدرات. تلماتين زهيرة 



      طالبوا بإلغاء المشروع وتهيئة المكان إلى مساحة خضراء
      مواطنون يحتجون على بناء عمارة على أرضية غير صالحة بالشلف
      نظم سكان حي 105 مسكن تساهمي ببلدية بني حواء بالشلف نهاية الأسبوع المنصرم وقفة احتجاجية ضد مشروع بناء عمارة من 10 سكنات، وطالبوا بإلغائه وتخصيص الأرضية لتهيئة موقف للسيارات أو مساحة خضراء. وحاول المحتجون الضغط على مصالح البلدية للتدخل وإيقاف مشروع إنجاز عمارة جديدة من طرف المرقي العقاري بمحاذاة عماراتهم، وعلى مستوى المساحة التي كان من المفترض أن تخصص لهم كموقف للسيارات أو مساحة للعب. 

      وأوضح سكان الحي أن هذا المشروع سيتسبب لهم في مشاكل عديدة أبرزها تهديد سكناتهم بالانهياركون الأرضية على حد تعبيرهم زلجة وغير صالحة لمثل هذه المشاريع، مؤكدين بأن صاحب المشروع قرر إنجاز عشر سكنات بهذه العمارة، وفي مكان ضيق بطريقة وصفوها ملتوية وغير قانونية، متسائلين إن كان هذا المرقي العقاري يحوز على رخصة لبناء هذه العمارة؟. ومن جهتها، كشفت مصادر مطلعة من البلدية عن حيازة المرقي العقاري رخصة لبناء هذه العمارة، بناءا على موافقة المصالح المختصة، ولجنة مشكلة من عدة قطاعات. محمد.ز
      بحجة تشييد سكنات ومشاريع تنموية 
      زحف الإسمنت يتهدد مستثمرة عثماني01 بغليزان
      أصبح التوسع العمراني على حساب الأراضي الفلاحية المنتجة وجهة لكل مصالح بلدية تود تجسيد مشاريعها التنموية رغم تعدد برامج شغل الأراضي التي صادق عليها المجلس الشعبي الولائي بغليزان قصد تجسيد العديد من المشاريع التنموية، إلا أن هذه المعضلة لا زالت ترهن تجسيد عديد الهياكل، الأمر الذي اضطر عددا من رؤساء البلديات إلى بناء مشاريع بعديد المستثمرات الفلاحية على غرار مستثمرة سي معمر رقم 8 و3 خلال السنوات الفارطة، 

      في حين أبدى فلاحو مستثمرة عثماني01 ببلدية حمري استيائهم وتذمرهم الشديدين مؤخرا جراء التوسع العمراني وزحف الإسمنت، حيث شيد على أرض هذه المستثمرة أزيد من 140 وحدة سكنية بدون علم أو إخطار أصحاب المستثمرة بتخصيصها لبناء سكنات أو حتى حصولهم على تعويض عن الأرض التي تم تخصيصها إلى مشروع. فهذه المستثمرة التي تعتبر مصدر رزقهم الأول، والتي تتربع على أزيد من 35 هكتار يمتهن فلاحوها كل النشاطات الفلاحية وحتى حصول بعضهم على برامج الدعم الفلاحي وتحتوي على أشجار مثمرة، هاهي اليوم مهددة بأن تكون أرضها أرضيتها وحتى السكن الذي يسكنه هؤلاء الفلاحين إلى مشاريع سكنية ضاربين كل قوانين الدولة فيما يخص حماية الأراضي الفلاحية ومحافظة على نشاط هؤلاء الفلاحين عرض الحائط فهؤلاء الفلاحين يناشدون اليوم السلطات الولائية ووزير الفلاحة ضرورة التدخل لحماية أراضيهم من هذا الاعتداء اللا مبرر على هذه الأراضي الفلاحية. رئيس البلدية أكد بدوره أن هذه المستثمرة والسكنات التي شيدت عليها تدخل ضمن مخطط التهيئة المصادق عليه وأن هذه المستثمرة ضمن مخطط التهيئة الجديد. ففي حين تتوجه الدولة بحزم وجدية نحو الفلاحة وتحفيز الفلاح على خدمة الأرض. محمد هشام
      تخلّفوا عن تسديد الديون رغم توالي الإعذارات الموجهة لهم 
      مقاضاة 105 مستفيدا من قروض كناك بعين تموشنت
      أكدت مصادر رسمية من الصندوق الوطني للتأمين عن البطالة �كناك� لولاية عين تموشنت أنه تم إحالة ما يعادل 105 مستفيدا من القروض على العدالة لاستعادة مستحقات الصندوق بعد انقضاء الآجال. هذا وقد أكدت ذات المصادر أنها كانت قد اتخذت كل الإجراءات من إعذارات وإنذارات للمستفيدين من القروض قبل أن تصل إلى المرحلة النهائية، وهي الإحالة على العدالة لاسترداد المستحقات المترتبة على المستفيدين منذ سنوات بمبالغ مالية مختلفة لإنجاز مختلف المشاريع التي بلغ عددها الإجمالي بعين تموشنت أكثر من 300 مشروعا مموننا، منها من تمكن من النجاح وإعادة الديون المترتبة عليه بصفة منتظمة، والذين بلغت نسبتهم 65 بالمائة، 

      في حين بلغت نسبة من فشلوا في إعادة الدين المترتبة عليهم 35 بالمائة، وهي نسبة لا يستهان بها نظرا للمبالغ المالية التي صرفتها الخزينة على هؤلاء المستفيدين الذين تتعدى أعمارهم 40 سنة، والذين كانت لهم فرصة لدخول عالم الشغل بعدما أغلقت في وجوههم أبواب عالم الشغل والوظيفة لتقدمهم في العمر. من جهة أخرى، أكدت ذات المصادر أن المستفيدين الذين تم تحويلهم على الجهات القضائية لم يستجيبوا لاستدعاءات ذات الصندوق من أجل تسوية ديونهم، في الوقت الذي كان يمكن إيجاد حلول مختلفة لتسوية وضعياتهم من أجل تفادي الوصول إلى أروقة العدالة . تلماتين زهيرة

      سينشطه أساتذة وباحثون بغية ترسيخ هاته الثقافة بمجتمعنا 
      المدن الذكية وسبل انضمام الجزائر إليها موضوع نقاش بالكراسك
      سيحتضن مركز البحث في الانثربولوجيا الثقافية والاجتماعية �الكراسك� بإيسطو بوهران يوم الاثنين ابتداء من الساعة الثانية زوالا جلسة نقاش حول �المدن الذكية�، سينشطها مجموعة من الأساتذة نذكر منهم : البروفيسور �سيد أحمد سويح� - مختص بالجغرافيا وباحث بالكراسك-، الأستاذ �رشيد نور الدين�، �ياسين نقاش�، وآخرون، سيتم ذلك بحضور طلبة وباحثين وأساتذة . 

      بهذا الصدد، استلمت الوصل نسخة من البرنامج المسطر من قبل المكلفة بالإعلام على مستوى المركز � أمينة عيزي� أن المتدخلين سيحاولون التطرق إلى مفهوم المدن الذكية في العالم مع محاولة إسقاط ومنح الحضور وتوجيه رسائل للمسؤولين حتى يعملوا جديا من أجل خلق مدن ذكية ومستدامة، بالأخص وأننا دول سائرة في طريق النمو، وتطمح إلى تفعيل وتحقيق التنمية المستدامة مع العمل الجدي على تنمية اقتصادنا المحلي والوطني لتفادي الوقوع في الأزمة المالية التي باتت تهددنا جراء اعتمادنا المفرط على الريع المحروقات. هذا إلى جانب التركيز على استعمال التقنيات الحديثة والتكنولوجيات العالية، والطاقات المتجددة للحفاظ على الموارد كالكهرباء واقتصاده حتى لا نقع في التبذير، إلى جانب الاهتمام بالمدن الخضراء وبالحفاظ على البيئة، وسيتم التطرق أيضا إلى طرق معالجة النفايات وعملية فرزها مع التأكيد على توعية المواطن بذلك. فالمدن الذكية، تتحقق بالمنازل الذكية وبأساليب المواطن وتعامله مع البيئة . هذا وتجدر بنا الإشارة أن المدن الذكية حسب وكيبيديا الموسوعة الحرة هو اصطلاح شامل لوسائل تطوير بغرض دعم مدينة وإدارتها بطريقة حسنة بتقنية جديدة، بحيث تتحسن ظروفها الاجتماعية في ظل حماية البيئة، تلك الأفكار والوسائل تتضمن تجديدات تكنولوجية واقتصادية واجتماعية. يقترن هذا الاصطلاح أيضا في بناء المدن الجديدة وإدارة خدماتها من كهرباء وإضاءة ومياه وتدفئة ومواصلات واتصالات، كما يمكن استخدام تلك التقنية الجديدة الشمولية لإدارة مؤسسة كبيرة بتطبيق طرق التحكم الآني بواسطة وسائل ذكية مثل: كاميرات، محسات، وشبكات اتصال، وتجميع معلوماتها، وإدارة تلك المعلومات من مركز يجمع المعلومات، ويتصرف فيها بحسب الأوضاع الآنية والاحتياجات المستقبلية يعني الاقتصاد الذكي زيادة الإنتاجية عن طريق ترابط بين المشاركين على المستوى المحلي والقومي والدولي، ويميزها روح المستثمر الذي ينبع منها أفكار جديدة تخدم المستقبل، وتلعب قدرة الفرد في الاقتصاد الذكي دورا أساسيا، وقدر كل معرفة يعرفها الفرد المشارك. تلك المعرفة تنتقل عن طريق شبكة اتصال بين العاملين باستمرار يحصل عليها العامل ويطورها ويعطيها للآخرين بحيث تزداد الإنتاجية. وترتبط فكرة الاقتصاد الذكي غالبا بفكرتي �روح الابتكار� و�جتمع المعرفة�. وضمن الإدارة الذكية الخاصة بالسياسة المدنية، أتي اصطلاح الحكم الذكي،ويعنى به مشاركة المواطنون في اتخاذ القرار السياسي عن طريق إشراك المواطنين في عملية التخطيط العمراني، والغرض من الحكم الذكي تشكيل عمليات التخطيط واتخاذ القرار في إطار الشفافية والمشاركة، وهنا تلعب تقنيات مثل تقنية البيانات المفتوحة، ومبدأ الحكم المنفتح والمشاركة دورا هاما . ويميز المدينة الذكية نوع معين المجتمع المدني، فالسكان كسكان أذكياء من المفترض أن يكونوا مبتكرين، ويتمتعون بالمرونة مع تعدد ثقافاتهم وتربطهم شبكة اتصالات. وتعتمد المدينة الذكية على مشاركتها مع المواطنين بغرض تحسين حياة السكان عن طريق وسائل تقنية مستحدثة، بحيث أن يضيف السكان بوسائلهم إلى إدارة المدينة، أي أن المجتمع المدني يشارك بآرائه في إدارة المدينة ويشارك في صناعة القرارات التي تهم كل أطراف المجتمع، بحيث يكون لهم تأثير على تطوير مدينتهم. وتنبع تلك الفكرة من المبدأ السياسي في حركات التطوير العمرانية فيما يسمى المدينة الجديدة والنمو الذكي، ومن المفترض أن يأتي التطوير من أسفل على أعلى يشارك السكان عن طريق شبكة معلومات في عمليات صناعة القرار من دون أن تكون مسؤوليتهم في اتخاذ القرار. ويظهر هذا الشكل للمجتمع المدني مثلا في ظاهرة ثقافة التبادل، وقد تكون ثقافة التبادل هذه أو ثقافة المشاركة ذات طابع تجاري أو غير تجاري. آ.إيزة


      فيما بلغت نسبة إنجاز 72 فندقا 40 بالمائة لاستقبال ضيوف أولمبياد 2021
      وهران تستفيد من مشرع إنجاز 9 فنادق جديدة
      كشفت مصادر مطلعة من محيط مديرية السياحة بوهران عن ترقب إطلاق مشروع إنجاز 9 فنادق بطاقة استيعابية تقدر بـ 700 سرير بهدف التقليص من مشكل نقص الإيواء والهياكل الإيوائية بإقليم ولاية وهران، خاصة وأنها مقبلة في آفاق سنة 2021 على احتضان فعاليات الألعاب الأولمبية واستقبال ضيوف من مختلف الدول الأجنبية، في حين ستضاف الحظيرة الفندقية الجديدة إلى خانة تعداد الهياكل الفندقية التي هي في طور الإنجاز، ويتعلق الأمر بـ 72 مؤسسة فندقية ستدعم طاقة الاستقبال الحالية بـ 5.000 سرير جديد، والتي بلغت نسبة إنجازها 40 بالمائة، في حين بدأت عجلة السياحة بالإقليم في التحرك من خلال إحصاء العديد من مناطق التوسع السياحي، 

      في انتظار تنميتها وصقلها لتحقيق الاستثمار السياحي المنتظر في سبيل تنويع مصادر الدخل وخلق الثروة خارج قطاع المحروقات في ظل الأزمة الاقتصادية التي باتت تلقي بضلالها، خاصة بحر السنة الراهنة. ومن هذا المنطلق، تسعى وهران للنهوض بهذا القطاع من أجل تأكيد مكانتها كوجهة سياحية وعاصمة أورومتوسطية كونها تستقبل يوميا آلاف الزوار والسياح، لاسيما خلال موسم الاصطياف، حيث استقبلت الولاية بحر الصيف المنصرم 24 مليون مصطاف، ما يستدعي توسيع حظائر الاستقبال وإيواء الزوار، مع العلم أن تعداد لحظيرة الفندقية بوهران حاليا يقدر بـ 158 فندقا فقط بطاقة استيعابية تقدر بـ 800 14 سرير، وهو ما يحتم توسيعها على مصراعيها لتحسين وجه الولاية من حيث النمط السياحي والفندقة والإيواء التي باتت من مؤهلات الولاية لتطوير الاقتصاد والزيادة مداخيل عاصمة الغرب الجزائري . ك بودومي

      أخر الالتحاق بالثانوية الجديدة و4 مليار لتعبيد الطرقات الكارثية 
      والي وهران يوبخ رئيس بلدية قديل
      انتقد والي وهران �عبد الغني زعلان� في حوار شديد اللهجة رئيس بلدية قديل وزوجته بالتسيب والإهمال في ظل عدم استكمال تهيئة مشروع السكن الجديد بقديل الذي تم ترحيل العديد من العائلات المنكوبة إليه كان آخرها ترحيل 110 عائلة بدوار شكلاوة، مشيرا على هامش اجتماع تنفيذي عقده أول أمس الأول بمقر ولاية وهران إلى أن ذات الحي السكني الجديد يفتقد إلى أدنى شروط التهيئة، 

      خاصة فيما يتعلق بالطرقات والأرصفة والمساحات الخضراء التي من شأنها أن تفك العزلة عن المنطقة التي تكهن من خلالها المسؤول التنفيذي الأول بوهران أنه ستتحول إلى سكنات قصدير لعزلتها، حيث تم تخصيص 4 مليار سنتيم كغلاف مالي معتبر لتعبيد الطرقات وتهيئتها ونزع ثوب الغبار والأتربة عن المنطقة. كما أمر رئيس البلدية الذي تغيب عن اللقاء وحضرت زوجته التي أخذت نصيبها من البهدلة والانتقاد بضرورة متابعة المشاريع السكنية والوقوف على حسم النقائص دون إظهار الاهتمام فقط في خرجات الوالي، معيبا على المير إظهار زوجته وبناته في كل مرة على حساب تحقيق التنمية في المنطقة التي تحتاج إلى الضرب بيد من حديد، خاصة في ظل تأخر التلاميذ عن الالتحاق بالثانوية الجديدة لما يفوق 20 يوما، وتعطل التلاميذ المرحلين عن الالتحاق بمدارسهم، حيث أمر من هذا المنبر المسؤولين، وعلى رأسهم مصالح مديرية التربية بضرورة متابعة أوضاع تمدرس التلاميذ المتمدرسين والمرحلين الجدد، ذلك بتنصيبه أي الوالي لجنة متابعة المؤسسات التربوية تضم مفتشين من قطاع التربية، ومصالح الدوائر لتفادي النقائص بالمؤسسات التعليمية. كما أمر مديرية الشبيبة والرياضة بوهران بضرورة التعجيل في تسليم الهياكل الرياضية من ملاعب جواري وفضاءات الشباب وغيرها. ك بودومي


      باتوا يعرضون حياتهم وحياة المواطنين لخطر الموت
      متسولون يصنعون حواجزا مزيفة لابتزاز السائقين بالطرقات
      انتشرت مجددا مظاهر الانتشار المقلق للمتسولين، لاسيما بعد توقف حملات جمعهم من الطرقات، وهو ما خلق نوعا من الفوضى التي وصلت لحد تهديد حياة السائقين ومستعملي الطريق بالخطر، حيث اشتكى عدد كبير من السائقين من تصرفات المتسولين الأفارقة والسوريين 

      الذين تحولوا إلى عالة على الطريق العام، حيث ينتشرون عند مفترق الطرقات لاعتراض سبيل السيارات معرضين حياتهم وحياة السائقين للهلاك، خاصة وأنهم يعتمدون على المغامرة الجريئة والتهور الجنوني حين يتوقفون وسط الطريق لمد أيديهم وإرغام السائقين على التوقف وخلق الازدحام، حيث لا يخلو شارع رئيسي من تلك التجمعات الفوضوية من حي العقيد لطفي، والملعب الأولمبي ببلقايد وصولا إلى محور دوران كاستور، أين يكثر المتسولون من كل الأجناس أفارقة، سوريين، وحتى جزائريين يجلس بعضهم على الأرصفة، بينما يقوم البعض الآخر، لاسيما النساء منهم بحمل أطفالهم الرضع واعتراض السيارات بوسط الطريق لمنعهم من السير قبل منحهم الصدقة، وهي الأمور التي كثيرا ما أصابت السائقين بالحرج ودفعت البعض الآخر إلى حد محاولة دهسهم من فرط الغضب، في حين أن هناك من يضطر للخروج من مركبته لدفعهم عن المسار، بينما هناك حالات لا تنته فيها الملاسنات سوى بتدخل مصالح الأمن،... وهي ظواهر مشينة باتت تشكل متاعب للسائقين الذين طالبوا الجهات الوصية بالتدخل والبحث عن أماكن للمتسولين لحماية أرواحهم من الموت تحت عجلات السيارات، ولعل أخطر حالة ضبطناها متعلقة بسيدة تتوسط الطريق المحاذي لمعلب بلقايد، حيث يخيل لك وأنت تقترب من الطريق أن الأمر يتعلق بحاجز أمني بالنظر لحالة الاحتباس التي تحدثها السيدة السورية التي تتوسط الطريق، وهي تحمل لافتة كبيرة كتب عليها �ساعدوا عائلة سورية محتاجة�، ويتواصل وقوفها طيلة ساعات الصباح لتخلفها ابنتها في الفترة المسائية، مشكلة حالة اختناق مروري كبير، وهو ما صار يثير استياء مستعملي الطريق . صادق.ف


      ترقب توزيع 7 آلاف سكن اجتماعي للقضاء على السكن الهش 
      تأخر إطلاق مشروع 4 آلاف سكن يثير غضب والي وهران
      ثارت أمس ثائرة والي وهران �عبد الغني زعلان� على هامش زيارته الميدانية إلى موقع إنجاز سكنات البيع بالإيجار عدل ببلدية السانيا بوهران، منتقدا مدير الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره �عدل� بوهران على تأخر إطلاق مشروع 4 آلاف سكن بهذه الصيغة في الوقت الذي استفادت فيه وهران من مشروع إجمالي يقدر بإنجاز 9 آلاف وحدة سكنية بهذه الصيغة، انطلقت فقط عملية إنجاز 5 آلاف سكن دون انطلاق البقية، في حين تبلغ نسبة أشغال مشروع 5 آلاف سكن بمنطقة عين البيضاء 50 بالمائة، حيث تفقد الوالي المشروع الذي تتكفل بأشغال إنجازه شركة صينية بالموقع. 

      كما أصر ذات المسؤول على ضرورة استكمال الأشغال بوتيرة متسارعة من منطلق بطء الأشغال، وتأخر تسلم المشروع الذي ينتظره المكتتبون الذي فاق تعدادهم الحد المعقول بعاصم الغرب الجزائري، إذ اضطر وزير السكن �عبد المجيد تبون� لدى زيارته إلى وهران الأخيرة إلى زيادة حصة السكن بصيغة عدل وصولا إلى تعداد 15 ألف سكن بدل من 9 آلاف سكن فقط الذي استفادت منه الولاية في وقت سابق. وفي السياق ذاته، استمع المدير الجهوي لوكالة عدل بوهران إلى وابل من الانتقادات والشتم بسبب تقاعسه في إطلاق المشروع السكني الذي ظل حبرا على ورق، في حين شدد المسؤول التنفيذي الأول على القائمين على المشروع بضرورة التحرك، آمرا إياهم فيما يخص وكالة عدل ومديرية التعمير والبناء وممثلون عن قطاع التجهيزات العمومية بضرورة التحرك والتنقل إلى غاية العاصمة من أجل الحصول على الموافقة من الوزارة فيما يخص اقتطاع الأراضي الفلاحية بهدف إطلاق المشاريع العالقة، مشيرا إلى ضرورة الانطلاق أيضا في مشروع إنجاز العيادة، ومركز الأمن والمرافق التربوية الثقافية المرافقة لمشروع السكن بصيغة عدل بالولاية. من جهته، كشف والي وهران عن ترقب تسليم 7 آلاف سكن بصيغة العمومي الإيجاري في فائدة طالبي السكن الاجتماعي، وهي الحصة التي ستوزع هذه السنة بهدف القضاء على السكن الهش. ك بودومي

      غياب المراكز المتخصصة يرفع عدد الضحايا وأخصائيون يحذرون:
      -الأطفال يعالجون مع المجانين الكبار بوهران !-
      تعتبر معالجة الأطفال المصابين بالأمراض العقلية والاضطرابات النفسية وسط المجانين المتقدمة حالتهم كثيرا بمستشفى الأمراض العقلية سيدي الشحمي أكبر خطر يهدد القصر حسب ما أكدته الأخصائية النفسانية بمستشفى الأمراض العقلية بوشريط صارة خلال الندوة التي نظمتها جمعية نور الرحمان مساء أول أمس الخميس حول واقع الطفولة وسبل الاهتمام بها، إذ أشارت المختصة النفسانية في سياق حديثها إلى أنه يتم سنويا تسجيل المئات من الأطفال من كافة الطبقات الاجتماعية ضحايا لأحداث مسيئة أو عنيفة بسبب اختلاطهم بالمجانين البالغين وهو ما ينتج عنه أعراض نفسية طويلة الأمد في معظم الأحوال.

      تكون الصدمات النفسية غير معروفة للآباء أو القائمين على رعاية الأطفال أو لا يتم التعامل معها على نحو فعال، مما قد يتسبب في عواقب وخيمة على الأطفال وأسرهم وعلى المجتمع ككل، إذ يتعرض هؤلاء الأطفال لخطر كبير يتمثل في حدوث مشاكل سلوكية والرسوب في المدرسة وإدمان المخدرات أو الكحول وممارسة العنف، ولكن بالمقابل إنجاز مثل هذه المراكز العلاجية التي تتكفل بالأطفال من شأنه أن يساهم حسب المختصين المشاركين في الندوة في حمايتهم نفسيا، إذ من الضروري -حسبهم- مساعدة الطفولة باعتبارها فئة هامة من المجتمع وضروري التكفل بها، من خلال فتح مركز متخصص لعلاج حالات الأطفال المرضى نفسيا وحتى عقليا، إذ لا يتسنى للمستشفى استيعاب عدد الحالات المرضية، كما يهدف المركز إلى حمايتهم من مختلف الأخطار التي تهددهم من جهة وتطوير قدراتهم من جهة أخرى، وذلك بتلقينهم وتعليمهم مختلف المعارف والمفاهيم الأساسية فلكل طفل الحق في الحصول على فرصة للتعلم والتكفل طبقا لما تسمح به قدراته بهدف تحقيق الصحة النفسية مرورا بعدة مراحل وهي أساسية. ق.أمينة


      سفن لنقل السياح و 46 مليار تخصص للمشروع
      نحو استحداث خط بحري يربط الميناء بعين الترك
      كشف أمس الأمين العام لولاية وهران خلال اجتماع تنفيذي عقده والي وهران مع المدراء التنفيذيين والجهات الفاعلة عن ترقب استحداث خط نقل بحري يربط ما بين ميناء وهران وعين الترك والذي رصد له 46 مليار سنتيم، حيث سيتم الانطلاق في أشغال الإنجاز خلال شهر مارس المقبل بعد الإعلان عن المناقصة والشركة المكلفة بالإنجاز نهاية شهر فبراير الجاري، 

      حيث سيتم بالموازاة مع ذلك استحداث سفن سياحية ستوضع في فائدة السياح خلال موسم الاصطياف المقبل الذي سيكون أيضا موعدا لاستلام مشروع الخط البحري الرابط بين الميناء وبلدية عين الترك، في حين تم التماس النتائج الأولية للدراسة التي جسدت في هذا الشأن على أن يتم تعزيز الخط بسفن جديدة من قبل مؤسسة النقل البحري، حيث يرتقب عقد اجتماع آخر مع مصالح مديرية النقل ومديرية الأشغال العمومية والجهات الفاعلة لمناقشة الموضوع، وكذا التحضير لموسم الاصطياف المقبل من خلال تعزيز النقل، وتهيئة 10 شواطئ تحسبا للموسم المقبل . ك بودومي



      أخر الالتحاق بالثانوية الجديدة و4 مليار لتعبيد الطرقات الكارثية 
      والي وهران يوبخ رئيس بلدية قديل
      انتقد والي وهران �عبد الغني زعلان� في حوار شديد اللهجة رئيس بلدية قديل وزوجته بالتسيب والإهمال في ظل عدم استكمال تهيئة مشروع السكن الجديد بقديل الذي تم ترحيل العديد من العائلات المنكوبة إليه كان آخرها ترحيل 110 عائلة بدوار شكلاوة، مشيرا على هامش اجتماع تنفيذي عقده أول أمس الأول بمقر ولاية وهران إلى أن ذات الحي السكني الجديد يفتقد إلى أدنى شروط التهيئة، 

      خاصة فيما يتعلق بالطرقات والأرصفة والمساحات الخضراء التي من شأنها أن تفك العزلة عن المنطقة التي تكهن من خلالها المسؤول التنفيذي الأول بوهران أنه ستتحول إلى سكنات قصدير لعزلتها، حيث تم تخصيص 4 مليار سنتيم كغلاف مالي معتبر لتعبيد الطرقات وتهيئتها ونزع ثوب الغبار والأتربة عن المنطقة. كما أمر رئيس البلدية الذي تغيب عن اللقاء وحضرت زوجته التي أخذت نصيبها من البهدلة والانتقاد بضرورة متابعة المشاريع السكنية والوقوف على حسم النقائص دون إظهار الاهتمام فقط في خرجات الوالي، معيبا على المير إظهار زوجته وبناته في كل مرة على حساب تحقيق التنمية في المنطقة التي تحتاج إلى الضرب بيد من حديد، خاصة في ظل تأخر التلاميذ عن الالتحاق بالثانوية الجديدة لما يفوق 20 يوما، وتعطل التلاميذ المرحلين عن الالتحاق بمدارسهم، حيث أمر من هذا المنبر المسؤولين، وعلى رأسهم مصالح مديرية التربية بضرورة متابعة أوضاع تمدرس التلاميذ المتمدرسين والمرحلين الجدد، ذلك بتنصيبه أي الوالي لجنة متابعة المؤسسات التربوية تضم مفتشين من قطاع التربية، ومصالح الدوائر لتفادي النقائص بالمؤسسات التعليمية. كما أمر مديرية الشبيبة والرياضة بوهران بضرورة التعجيل في تسليم الهياكل الرياضية من ملاعب جواري وفضاءات الشباب وغيرها. ك بودومي

      الجنايات تلتمس 20سنة سجنا نافذا في حق الجاني
      يستدرج جاره إلى مقبرة و يحاول قتله ببوشية بوهران
      امثتل نهار أمس الأول أمام محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء وهران شاب في الرابعة والعشرين من عمره لضلوعه في محاولة إزهاق روح شاب بحي الحمري موجها للضحية طعنات متكررة ببوشية متسببا له في عجز قارب الأربعين يوما، وهذا بالمقبرة المسيحية لخلاف سابق بينهما، التمس ممثل الحق العام توقيع عقوبة 20 سجنا نافذا في حق الجاني ومتابعته بتهمة محاولة القتل العمدي. 

      تفاصيل القضية حسب ما دار خلال جلسة المحاكمة تعود إلى يوم 24 نوفمبر 2014 بحي الحمري وبالضبط داخل المقبرة المسيحية عندما اتصل الضحية بالمتهم للالتقاء به لكونهما يقطنان بنفس الحي، ليدخلا في مشادات عنيفة انتهت بتوجيه الجاني لطعنات للضحية بواسطة سكين على مستوى الظهر والبطن، لينقل على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات التابعة للمستشفى وهران الجامعي، أين أخضع لعمليتين جراحيتين نظرا للوضعية الخطرة التي كان عليها، كما مكث بغرفة الانعاش لعدة أيام، وقد استفاد من شهادة عجز لمدة خمسة وثلاثين يوما. وعلى إثر ذلك تم توقيف الفاعل وإحالته على العدالة. الجاني وخلال جلسة المحاكمة أنكر محاولة قتل الضحية أو طعنه مكتفيا بقوله أنه وجه ضربات على مستوى اليد لكونه كان في حالة دفاع عن النفس على أساس أن الضحية كان في حالة سكر وحاملا لسكين أثناء لقائه بالمتهم ليحاول الاعتداء عليه جنسيا، وهو الأمر الذي ركز عليه دفاعه مطالبا بإعادة تكييف القضية من محاولة القتل الى تهمة الضرب والجرح العمدي لكونه كان في حالة دفاع شرعي بعد تعرضه للاستفزاز والتحرش الجنسي من قبل الضحية في الوقت الذي طالب فيه ممثل الطرف المدني بتوقيع أقصى العقوبة المقررة قانونا في حق الجاني حول أن ما قام به يستند ويتوفر على أركان الجناية لعل منها المكان من اختياره للمقبرة وفي ساعات متأخرة، إلى جانب حيازته على سلاح محظور مطالبا بتعويض عن الضرر المادي والمعنوي في نفس الوقت . صفي ز

      هشما رأسه بقضيب حديدي ووجها له طعنات بـبوشية
      يشترك مع ابنه في قتل شاب لتعاطيه الخمر علنا بوهران
      امتثل نهار أمس الأول بمحكمة الجنايات لدى مجلس قضاء وهران ستة متهمين من بينهم مسن وابنه لضلوعهما في قضية جريمة القتل التي راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر بمنطقة البرية، إذ هشما رأسه ووجها له طعنات ببوشية وهو تحت تأثير المشروبات الكحولية، أدانتهما الهيئة القضائية بعقوبات تتراوح ما بين السنة إلى العشر سنوات سجنا نافذا في الوقت الذي التمس فيه ممثل الحق العام توقيع عقوبة عشرون سنة سجنا نافذا ومتابعتهما بتهمة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد والضرب والجرح العمدي المفضي إلى الوفاة والمشاركة في القتل. 

      ظروف قضية الحال تعود إلى سنة 2014 بمنطقة البرية عندما تلقت عناصر الدرك الوطني بمنطقة البرية إخطارا يفيد بوجود جثة شاب ملقاة على الأرض بالمنطقة عليها آثار اعتداءات ظاهرة على شكل طعنات بواسطة سلاح أبيض محظور، حينها سارع أعوان الفرقة مرفقين بأعوان الحماية المدنية إلى المكان محل الواقعة، أين تم العثور على الضحية وقد لفظ أنفاسه الأخيرة، أين تم نقل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بالمستشفى الجامعي لوهران، تبين من خلال التشريح أن الضحية لفظ أنفاسه جراء نزيف ناجم عن تلقيه لطعنات بواسطة آلة حادة، مما تسبب له في جروح وإصابات ونزيف حاد أدت إلى وفاته بموقع الجريمة، وانطلاقا من خلاصة النتائج تم فتح تحقيق جنائي من طرف عناصر الفرقة الجنائية أفضى إلى توقيف المتهمين الذين يقطنون بمنطقة البرية من بينهم مسن وابنه اللذين تبين بأنهما ترصدا بالضحية بينما كان متوجها نحوا حيهم وهو في حالة سكر، إذ اغتنما الفرصة ونفذا جرمهما منتقمين منه على تناوله للمشروب والتجول أمام منزلهما وسبق ذلك يوم وقع فيه شجار حاد بين المتهم الرئيسي ابن المسن والضحية الذي كان في حالة سكر ودخلا في مناوشات ومشادات لسانية، ليتطور الوضع بعد تدخل ابن المتهم وأربعة أشخاص آخرين حاملين أسلحة بيضاء، وأصيب الضحية بطعنات أدت إلى وفاته، إلى جانب تلقيه لكدمات على مستوى الرأس بقضيب حديدي. في جلسة المحاكمة طالب الطرف المدني برفع التعويض وتوقيع أقصى العقوبة في حق المتهمين. من جهته، الدفاع طالب بتخفيض العقوبة، كون أن موكليه لم تكن لهما نية القصد في ارتكاب الجريمة وإزهاق روح الضحية لتفصل المحكمة بالحكم المذكور أعلاه. صفي ز



      Le ministre des travaux publics en visite à MostaganemRattraper le retard dans la réalisation de la route reliant l’autoroute Est-Ouest au port Le ministre des Travaux publics, Abdelkader Ouali a insisté, jeudi à Mostaganem, sur le rattrapage du retard dans la réalisation du dédoublement de la voie reliant l’autoroute Est-Ouest au port de Mostaganem pour livrer le projet dans les délais impartis, soit en juin 2017.
      Inspectant ce projet lors de la deuxième journée de sa visite dans la wilaya, le ministre a mis l’accent sur les moyens dont doivent disposer les entreprises chargés des travaux dont le matériel conformément au nouveau cahier de charges, pour combler ce retard de cinq mois, tout en affirmant que tous les problèmes des entreprises ont été réglés, notamment financiers. Il a rappelé qu’en cas de non respect des engagements par les entreprises de réalisation, nationales ou internationales, les projets et tout autre marché seront annulés suivant le nouveau cahier de charges. Les travaux du dédoublement de la voie reliant l’autoroute Est-Ouest au port de Mostaganem ont atteint un taux d’avancement de 15 pour cent et sont à la phase de transfert des réseaux d’AEP et d’électricité après que la levée des entraves d’expropriation, notamment, tire à sa fin, selon les explications fournies sur place. Il a été procédé à l’indemnisation des propriétaires du foncier pour une somme globale de près de 600 millions DA. L’expropriation pour utilité publique concerne 323 personnes disposant de terres privées et autres relevant des domaines, soit une superficie de 178 hectares, a-t-on indiqué. Cet axe routier qui reliera le port de Mostaganem à l’autoroute Est-Ouest s’étend sur 66 kilomètres dont 33 km à Mostaganem et prévoit un échangeur au niveau de Hmadna (Relizane). Par ailleurs le ministre a annoncé le lancement, dans les dix jours prochains, des travaux de réalisation d’une trémie au niveau du carrefour près de la gare routière de la cité «5 juillet» de Mostaganem. Abdelkader Ouali a fait part également du lancement, la semaine prochaine, du transfert des réseaux souterrains (électricité, eau potable et autres) sur le tracé de cette trémie avec la contribution de différents secteurs.
      Désenclaver
      les zones rurales
      de la wilaya
      En visitant la maison cantonnière de la commune de Benabdelmalek Ramdane lors de la deuxième et dernière journée de sa visite dans la wilaya, le ministre a annoncé que des enveloppes financières seront consacrées, dans le cadre du budget de maintenance des routes, à l’ouverture de pistes menant aux zones rurales et leur promotion en chemins vicinaux à l’avenir, au titre d’une vision économique de désenclavement. M. Ouali a également insisté sur la coordination entre les wilayas et les directions des travaux publics pour prendre en charge la maintenance et la réhabilitation des routes. La wilaya de Mostaganem dispose actuellement de sept (7) unités de contrôle et d’intervention sur les routes et le nombre devra atteindre 15 unités pour couvrir le territoire de la wilaya. Par ailleurs, Abdelkader Ouali a inspecté le projet de réalisation d’une aire d’atterrissage d’hélicoptères pour évacuer les malades au niveau de l’hôpital de 240 lits en cours de réalisation à Kharouba dans la périphérie est de la ville de Mostaganem. Le ministre a insisté sur la livraison de cette piste en l’espace de deux mois pour être opérationnelle avec l’entrée en service de l’hôpital en juin prochain. Il a également inauguré le tronçon de la RN 90 qui a fait l’objet de modernisation sur une 8 km reliant les communes de Sidi Ali et Tazgait, ainsi que celui de dédoublement de la RN 11 entre le lieu-dit «Rocher» et la commune de Benabdelmalek Ramdane (22 km). M. Ouali a lancé, en outre, les travaux d’aménagement du marché «Souika» du vieux quartier «Tijditt» au chef-lieu de wilaya et ceux d’un stade de football et a posé la première pierre de réalisation d’une annexe administrative et d’une agence postale.
      Tiaret
      245 véhicules de l’usine livrés à la Direction centrale du matériel du MDN
      Un total de 245 véhicules multifonctions de marque Mercedes-Benz, fabriqués par la Société algérienne de fabrication des véhicules de Tiaret (SPA SAFAV), dans la 2ème Région militaire, ont été livrés au profit de la Direction centrale du matériel relevant du ministère de la Défense nationale (MDN), a indiqué jeudi un communiqué du MDN.
      «Il a été procédé mercredi 03 Février 2016, à la livraison, de 245 véhicules multifonctions, dans ses diverses versions (transport de personnel, ambulances, girafe lumineuse) de marque Mercedes-Benz (B A 6) et (B A 9) Class (G), fabriqués par la «SPA SAFAV» (la Société algérienne de fabrication des véhicules à Bouchakif/Tiaret/2e Région militaire), au profit de la Direction centrale du matériel relevant du ministère de la Défense nationale», a précisé la même source. Cette action, a ajouté la même source, entre dans le «cadre de la concrétisation du programme de relance économique, initié par son Excellence Monsieur le Président de la République, visant à redynamiser l’industrie nationale et de l’intérêt que porte le Haut commandement de l’Armée nationale populaire au développement des potentiels industriels militaires pour pourvoir aux besoins de nos Forces armées, et contribuer au développement national».
      Il convient de rappeler que la Société algérienne de fabrication des véhicules à Bouchakif/Tiaret, inaugurée le 26 octobre 2014 par le général de Corps d’Armée, Ahmed Gaïd Salah, Vice-ministre de la Défense nationale, chef d’Etat-major de l’ANP, «est le fruit» d’un partenariat entre l’EPIC-Etablissement de développement de l’industrie des véhicules du MDN et le partenaire technologique Allemand Daimler, ainsi que le Fond d’investissement emirati ABAR, a rappelé la même source.

      Bousfer plage Une assiette de terrain appartenant à la gendarmerie nationale squattée par un particulierLe squat de terrain de tout genre et le silence des services de la commune sur les nombreuses affaires de construction illicite qui font bruit dans la ville de Bousfer ont encouragé certains à redoubler d’arrogance et à s’accaparer des espaces qu’il est exclusivement interdit d’empiéter.
      C’est le cas d’une assiette de terrain appartenant à la gendarmerie nationale, longeant le CW 20, située au lieu-dit Pinica à Bousfer plage est squattée depuis quelque temps par un particulier. Pour s’emparer de cet espace d’une superficie d’environ 200 m², le squatteur a procédé au début à sa clôture pour en faire son taudis. Ont eu vent de l’information, les services communaux de Bousfer en présence des services de sûreté qui ont procédé à la démolition de la clôture pour déloger l’intrus. Malheureusement, le récalcitrant squatteur est revenu à la charge en toute quiétude et sans mettre dans la gêne les services de l’APC.
      L’indu occupant a été sommé de libérer l’espace squatté au plus vite et risque sans nul doute d’encourir des poursuites judiciaires pour transgression de la loi, a-t-on appris du chef de daïra qui a tenu à préciser, que plusieurs opérations de démolition de constructions illicites érigées récemment dans la commune de Bousfer seraient bientôt entreprises, notamment à haï Sidi Belkheir, ex-Wadit, à haï Ibn Sina, Bousfer plage, en vue de procéder à l’éradication totale des habitations de fortune illicites et anarchiques et leurs effets néfastes dans la corniche oranaise, a révélé M. Oufroukh M., chef de daïra d’Ain El Turck qui a souligné que le programme de démolition de constructions illégales dans la daïra d’Ain El Turck se poursuit et il sera procédé à la démolition de toute construction non conforme à la loi, du fait que quelques opportunistes sans scrupules, ne reculant devant rien, qui continuent à sévir et font main basse avec la complicité de certains élus, saisissent la moindre occasion d’exploiter les plus belles plages de la région à travers la construction de cabanes et de masures à quelques mètres seulement de la mer, pour un but purement lucratif, causant ainsi des désagréments aux touristes durant l’été.
      Lahmar Cherif M.
      L’OPGI a adressé des convocations aux futurs bénéficiaires
      Attribution prochaine de près de 426 LPA à Belgaid et Ain El TurckL’Office de promotion et de gestion immobilière (OPGI) d’Oran vient de lancer un appel à tous les souscripteurs des programmes de logements de type LPA 182 et 144 logements à Belgaid et 100 logements à Ain El Turck pour se rapprocher du service commercial de l’Office, situé derrière le théâtre régional d’Oran pour assainir leurs créances.
      Selon le site internet de l’OPGI, «En prévision de l’attribution des logements promotionnels aidés, l’Office de promotion et de gestion immobilière d’Oran porte à la connaissance de tous les souscripteurs des projets de 182/144 logements promotionnels aidés (LPA) à Belgaid (daïra de Bir El Djir), 100 logements promotionnels aidés (LPA) à Ain El Turck, qu’ils sont priés de se présenter au département de la promotion immobilière (service commercial) pour assainir leurs créances dans un délai de (08) jours». Passer le 20 février, l’Office se réserve d’annuler leurs attributions de logements LPA.
      La wilaya d’Oran a bénéficié, pour rappel, de 6.500 logements LPA, dont une bonne partie du programme sera réalisé à Douar Belgaid et Ain El Turck. La wilaya avait insisté sur le respect des délais de réalisation et surtout sur l’aménagement d’espaces verts dans chaque cité. De nombreux projets d’équipements, dont des groupes scolaires, des antennes de l’état civil, des infrastructures sanitaires de proximité, entre autres, sont prévus. En effet, l’office a bénéficié d’un programme de 1400 logements LPA, dont 1300 sont prévus à Belgaïd, alors que les 100 autres sont réalisés à Ain El Turck. L’Agence foncière, quant à elle, a bénéficié d’un quota de 850 logements, répartis entre 3 daïras. Il s’agit d’Oued Tlélat, Es-Sénia et Gdyel. Un quota de 300 logements a été, donc, retenu par localité.
       Comparé aux précédentes formules, comme le LSP et la location-vente, le LPA se singularise par la souplesse des délais de livraison, mais aussi par les facilités financières accordées au promoteur en quête de crédit bancaire avec un abattement de 80 % sur le prix de l’assiette foncière. Ces mêmes facilités sont octroyées au postulant sur la base d’une aide pécuniaire de l’Etat pouvant atteindre jusqu’à 700 000 DA, assure-t-on.
      Ziad M.



      La maladie gagne du terrain 
      1.200 nouveaux cas de cancer recensés au CHUO en 2015
      Le service d’oncologie du centre hospitalier universitaire d’Oran(CHUO) a recensé, l’an dernier, 1.200 nouveaux cas de cancer, soit une hausse par rapport à 2014, a-t-on appris jeudi du chargé de communication de cet établissement de santé.Kamel Babou a indiqué, en marge d’une journée d’étude organisée à l’occasion de la journée mondiale de la lutte contre le cancer,qu’une hausse du nombre de cancéreux a été relevée en 2015 où 1.200 nouveaux cas ont été enregistrés contre 1.100 en 2014.
      Le cancer du sein et du col de l’utérus vient en tête des cancers chez les femmes et ceux du poumon, du colon et de l’intestin chez les hommes, a-t-il souligné faisant remarquer que trois cas du cancer du sein ont été décelés chez des hommes.
      Une hausse des cas de cancers a été enregistrée chez des jeunes âgés de 20 à 30 ans, ce qui nécessite une intensification des campagnes de prévention et de dépistage précoce comme «priorité», a-t-il ajouté. S’agissant de la prise en charge des personnes atteintes de cette maladie,M. Babou a souligné que la donne a changé énormément vers le mieux dans les dernières années.
      «En application des instructions du ministère de la Santé, de la population et de la Réforme hospitalière et du programme du président de la République de lutte contre le cancer, nous avons fait de grands pas en matière d’équipement et de formation et les rendez-vous en radiothérapie ont été ramenés à 15 jours», a-t-il déclaré en rappelant que ces rendez-vous prenaient une année dans un passé récent.
      Au sujet de l’hôpital du jour et dans le cadre de l’allègement de la tension sur les services de radiologie et de chimiothérapie et d’une meilleure prise en charge des malades, des séances de radiothérapie et de chimiothérapie sont effectuées actuellement dans d’autres services, a-t-il indiqué. 
      Concernant le cancer du col de l’utérus et du sein, le traitement de certains malades est opéré au service de gynécologie, de même pour le cancer du sang et de la peau où les patients sont suivis par radiologie et chimiothérapie aux services d’hémophilie et de dermatologie, a encore signalé M. Babou.
      Le service de radiologie a reçu, dans les 9 premiers mois de l’année précédente, 787 malades traités et 3.629 consultations médicales. 
      Le service de chimiothérapie a accueilli 8.185 cas la même période, selon la même source.

      هشما رأسه بقضيب حديدي ووجها له طعنات بـبوشية
      يشترك مع ابنه في قتل شاب لتعاطيه الخمر علنا بوهران
      امتثل نهار أمس الأول بمحكمة الجنايات لدى مجلس قضاء وهران ستة متهمين من بينهم مسن وابنه لضلوعهما في قضية جريمة القتل التي راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر بمنطقة البرية، إذ هشما رأسه ووجها له طعنات ببوشية وهو تحت تأثير المشروبات الكحولية، أدانتهما الهيئة القضائية بعقوبات تتراوح ما بين السنة إلى العشر سنوات سجنا نافذا في الوقت الذي التمس فيه ممثل الحق العام توقيع عقوبة عشرون سنة سجنا نافذا ومتابعتهما بتهمة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد والضرب والجرح العمدي المفضي إلى الوفاة والمشاركة في القتل. 

      ظروف قضية الحال تعود إلى سنة 2014 بمنطقة البرية عندما تلقت عناصر الدرك الوطني بمنطقة البرية إخطارا يفيد بوجود جثة شاب ملقاة على الأرض بالمنطقة عليها آثار اعتداءات ظاهرة على شكل طعنات بواسطة سلاح أبيض محظور، حينها سارع أعوان الفرقة مرفقين بأعوان الحماية المدنية إلى المكان محل الواقعة، أين تم العثور على الضحية وقد لفظ أنفاسه الأخيرة، أين تم نقل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بالمستشفى الجامعي لوهران، تبين من خلال التشريح أن الضحية لفظ أنفاسه جراء نزيف ناجم عن تلقيه لطعنات بواسطة آلة حادة، مما تسبب له في جروح وإصابات ونزيف حاد أدت إلى وفاته بموقع الجريمة، وانطلاقا من خلاصة النتائج تم فتح تحقيق جنائي من طرف عناصر الفرقة الجنائية أفضى إلى توقيف المتهمين الذين يقطنون بمنطقة البرية من بينهم مسن وابنه اللذين تبين بأنهما ترصدا بالضحية بينما كان متوجها نحوا حيهم وهو في حالة سكر، إذ اغتنما الفرصة ونفذا جرمهما منتقمين منه على تناوله للمشروب والتجول أمام منزلهما وسبق ذلك يوم وقع فيه شجار حاد بين المتهم الرئيسي ابن المسن والضحية الذي كان في حالة سكر ودخلا في مناوشات ومشادات لسانية، ليتطور الوضع بعد تدخل ابن المتهم وأربعة أشخاص آخرين حاملين أسلحة بيضاء، وأصيب الضحية بطعنات أدت إلى وفاته، إلى جانب تلقيه لكدمات على مستوى الرأس بقضيب حديدي. في جلسة المحاكمة طالب الطرف المدني برفع التعويض وتوقيع أقصى العقوبة في حق المتهمين. من جهته، الدفاع طالب بتخفيض العقوبة، كون أن موكليه لم تكن لهما نية القصد في ارتكاب الجريمة وإزهاق روح الضحية لتفصل المحكمة بالحكم المذكور أعلاه. صفي ز




      نعيمة صالحي مختلفة عن حنون

        اعتبرت رئيس حزب العدل والبيان أنها لن تتخلى عن مبادئها، قائلة بأنه لا مجال للمقارنة بينها ورئيسة حزب العمال لويزة حنون على كل الأصعدة، فلويزة حنون حسبها بدأت بحزب جاهز وضعت على رأسه ووفرت لها كل الظروف والوسائل المادية والإعلامية وحتى البشرية، في حين قامت هي بتأسيس حزب بجهدها ومالها وخطها، مضيفة بأنها صنعت نفسها وحزبها ولم تصنعها أية جهة.

        أغلب المشاريع تسير بخطى السلحفاة ولم تتعد 60 بالمائة

        ”أميار” 46 بلدية بالعاصمة يضربون تعليمة تغيير واجهات المحلات عرض الحائط

          * زوخ يحذر من عرقلة مسار مشروع الجزائر البيضاء 
          وجد ”أميار” 46 بلدية بالعاصمة أنفسهم في ورطة بعد تشديدات الحكومة على مواصلة مشروع الجزائر البيضاء، الذي من المفروض أن لا يقتصر على فصل الصيف وإنما باقي أيام السنة، بالنظر الى المبلغ المخصص له المقدر بـ 7 ملايير دج، غير أنه في المقابل لم يشهد أي تقدم ويسير بخطى السلحفاة، خاصة ما تعلق بتغيير واجهات المحلات الذي ضرب عرض الحائط من طرف العديد من الأميار، لتحل العشوائية والفوضى بأغلب البلديات التي باتت تشهد ألوان وأشكال محلات مختلفة.
          المار بين بلديات العاصمة يلاحظ الركود في المشروع الضخم الذي تعول عليه المصالح الولائية من أجل إحياء نبض الولاية الـ 16 والحفاظ على جماليتها، مع التمسك بتاريخها العريق الذي يفرض عليها الحفاظ على جمالية البنايات القديمة وتناسقها. نفس الأمر بالنسبة للمحلات التجارية الواقعة أسفلها التي ألزمت أميار البلديات المعنية بها على توحيد ألوانها بالأبيض والأسود، غير أن أغلبها تتماطل في تجسيد التعليمة.
          وشدد زوخ، في الكثير من المرات، على ضرورة إنهاء البرنامج من أجل رؤية الوجه الجديدة للعاصمة البيضاء التي تسعى من خلال اعتماد الرسم الزخرفي القديم والألوان القديمة، على غرار الأبيض في العمارات والرمادي في النوافذ، وعدم السماح بوجود أي ألوان أخرى في واجهة البنايات، وحتى المحلات أوكلت لها مؤسسات مقاولة أجنبية مختصة من أجل تزيينها بفسيفساء من الزخارف تعود من خلالها إلى تاريخ الجزائر، غير أن الكثير من المسئولين تناسوا برنامج توحيد واجهات المحلات بالرغم من أهميته. ووجدت الكثير من البلديات صعوبة في تجسيد برامج مشروع الجزائر البيضاء، رغم أن المصالح الولائية استعانت بمؤسسات أجنبية لتدارك التأخير بالعديد من البلديات، على غرار المدنية، باب الوادي وسيدي امحمد التي حاولت المؤسسات السالفة الذكر أن تحافظ على تاريخها من خلال إعادة التهيئة، وهي نفس العملية التي عرفها شارع العربي بن مهيدي ببلدية الجزائر الوسطى، التي برمجت للتهيئة من أجل إعطاء الوجه اللائق لقلب العاصمة ضمن برنامج الجزائر البيضاء للولاية، خاصة أن الشارع يعتبر أحد الشوارع الرئيسية التي يقصدها عدد كبير من المواطنين. وهو المشروع الذي ينتظره المواطن بفارغ الصبر لإرجاع الوجه اللائق للجزائر الوسطى، إلا أنه توقف بالكثير من البلديات، الأمر الذي جعل الحكومة تؤكد على ضرورة مواصلة برامج مشروع الجزائر البيضاء.
           










          حليب البقرة للجميع

            سيكون حليب البقر متاحا لكل الجزائريين بلا استثناء وبسعر معقول وسيتأكد الجميع أن الحليب لن يسبب له سرطان الجهاز الهضمي والدم وستنجو الأجيال الجديدة من هشاشة العظام لأن الكالسيوم الذي يحميها حقيقي وليس ”طايوان”.. في عشرين من ولايات الجزائر ستقام مزارع وحظائر لتربية الأبقار وانتاج الحليب. ستضم كل مزرعة عشرة آلاف بقرة. تعطي كل واحدة ما بين 40 و60 لترا من الحليب يوميا، ما يعني أن الجزائر ستنتج من المزارع العشرين ما يصل إلى عشرة ملايين لتر كل يوم تُغني البلاد نهائيا عن الاستيراد وتوفر مليار دولار سنويا سيوجه للاستثمار في مشاريع التنمية أو الترقية الاجتماعية.
            ولأن حليب البقر كريم لا يأتي بمفرده إنما يجلب معه خيرات أخرى لا تقل أهمية، فالبقرة التي تذر الحليب تلد عجولا وبهذا العدد الكبير من الحظائر ستحصل الجزائر على عشرات الآلاف من العجول سنويا تمون السوق الوطنية بلحم شهي طري جديد يرفع عن المستهلكين غبن اللحم المجمد المستورد من دول عديدة من القارات الخمس وتوفر الخزينة العمومية مئات الملايين من الدولارات التي تخصص لاستيراد اللحم خاصة في مواسم كثافة الاستهلاك كشهر رمضان مثلا.
            وحين نتحدث عن لحم العجول نتحدث أيضا عن جلودها التي ستكون أساسا لفتح معامل عديدة لصناعة اللباس الجلدي والأحذية والمحافظ وغير ذلك مما يحتاج إليه الإنسان في يومياته ونستغني هنا أيضا عن استيراد كثير من هذه المواد.
            أما الخير الرابع الذي ستوفره حظائر الأبقار بعد الحليب واللحم والجلود فهو السماد الطبيعي الذي يعفي الجزائر من استيراد الأسمدة أو المواد الأولية التي يصنع منها وتحقق البلاد هدفين مهمين، أولهما نقاء الإنتاج الزراعي ومضاعفة فوائده الجسمية والذهنية للإنسان كونه يصير طبيعيا مائة بالمائة وثانيهما تفادي تخصيب الأرض بالمواد الكيماوية وهو ما يجعل عمرها الإنتاجي يطول بلا حدود، فثمة فرق بين أن تتغذى بالسماد الطبيعي وأن تجبر على العطاء اصطناعيا. وستخلق المزارع ومصانع مشتقات الحليب ومصانع اللحم والجلود وورشات معالجة السماد الطبيعي عشرات الآلاف من فرص العمل لذوي الشهادات في الاختصاص والمتربصين في مراكز التكوين المهني وعامة طالبي الشغل.
            والحقيقة أن فكرة المزارع الكبيرة لإنتاج الحليب فكرة أدخلتها إلى الجزائر ”شركة الإمارات الدولية للاستثمار” قبل عشر سنوات حين أعدت دراسة علمية بمساعدة خبراء أجانب وطلبت من السلطات الجزائرية تنفيذها بإقامة أكبر مزرعة من نوعها في إفريقيا، سمتها ”محاصيل”، على مساحة بين 600 و950 هكتار، حيث تقام الإسطبلات ومقر الإدارة وبيوت الرعاة على نحو خمسة هكتارات وباقي المساحة تقسم إلى قسمين تخصص ـ بالتناوب ـ للرعي وانتاج الأعلاف. وتم الاتفاق بين الجانبين على أن تقام المزرعة في ولاية تيارت لتكون نموذجا لما سيأتي من مشاريع مماثلة. وتحقيق حلم الاكتفاء الذاتي من مادة الحليب واللحم والجلود والسماد أمر سهل، فالمال موجود ومكدس في بنوك أمريكا والأبقار موجودة من أحسن السلالات في ثماني دول يمكن أن توفر للجزائر ما تريد في ظرف ثلاث سنوات ومعاهد البيطرة والتكوين الزراعي في الجزائر تخرج كل عام مئات المهندسين والتقنيين في الاختصاص. لا شيء يعطل المشروع الحلم غير قوة ونفوذ تاجر جزائري يستورد حليب الغبرة من فرنسا وتاجر فرنسي يصدره إلى الجزائر. 
            ناصر الدين السعدي
             
            التعليقات

            (15 )


             2016/02/06
            Il faut lire importateur et non pas exportateur

             2016/02/06
            L'Algérie a perdu beaucoup de temps
            L'Algérie est le plus grand importateur du lait dans le monde
            La vache algérienne a disparu.
            Alors que je me souviens de l'époque où L'Algérie produisait son propre lait, beurre, petit lait
            Même les Fellah, les fermiers, en vendaient
            3 | KARIM HARAGUE | FRANCE 2016/02/06
            dahaktini tata hadda hlib bagra kamél jazayriyine zaama raki amliha mén rassék chaab dialék poison anta chkara oumassabouch yachroub hlib bagra tkoul raki aycha fé marikh
            4 | MOHAMMEDSAID | ALGERIA 2016/02/06
            حلم كل جزائري مخلص لوطنه هو هذا يا سيدة حدة..وبالمناسبة أذكر أن المرحوم فرحات عباس وهو ريئس للمجلس التأسيسي سنة 1963..كان سباقا لهذا الطلب ,حيث جاء في خطابه الافتتاحي ما معناه / على الحكومة الجزائرية المقبلة أن تركز في برامجها على الفلاحة وتربية المواشي..فأباؤنا يتقنون الأعمال افلاحية بحكم عملهم في أراضي المعمرين,مما أكسبهم خبرة وتجربة,يمكننا أن نستغلها دون الحاجة ال الاستعنة بالخبرة الأجنبية.ومن أجل ذلك لا بد علينا أن نحافظ على الأراضي الزراعية عامة ومنطقة متيجة بوجه خاص, حتى لا يغزوها الإسمنت .وذلك يتطلب وقف زحف سكان المدن الداخلية على العاصمة,ويتطلب ذلك أن تعمل الدولة منذ البداية على تثيت السكان في منطقهم بمساعدتهم على إعادة بناء ما خربه الاستعمار وضمان وتوفير متطلبات الحياة الكريمة ..كما طالب في نفس الخطاب بضرورة نقل العاصة الى منطقة بعيد عن شاطي البحر تكون أراضيها فقيرة من التاحية الزراعية وذلك للحفاظ على أراضي متيجة من جهة والناحية الاستراتيجية من جهة اخرى,لأن كل المستعمرين جاؤوانا عن طريق البحر.وقد اقترح ان تكون العاصمة الجديدة للجزائر المستقلة مابين مدينة عين بسام الى مدينة مسيلة.ومن يعرف هذه المنطقة يعلم أنها خالية من الزراعة في مجملها وهي لا تبعد عن الميناء البحري بكثير (120 كلم) كما ذكر أيضا أن البناية التي يتواجد فيها المجلس بناها الفرنسيون المستعمرون ....الى آخر الخطاب لمن يريد الرجوع اليه..
            كما أذكر أيضا في ميدان تربية الأبقار ,أنه في سنة 1982 التقيت بمجموعة من الفلسطينيين جاؤوا الى الجزائر قادمين من السنغال ,من اجل نقل مؤسستهم التي تربي البقر وتنتج الحليب في السنغال الى الجزائر.وكان المروع يهدف الى جعل الجزائر مكتفية ذاتيا من مادة الحليب في ظرف 5 سنوات لا أكثر...وطلبوا بان تسلم لهم قطعة أرض في منطقية يسر ببرج منايل ولاية بومرداس ’فاتصوا بالوالي السيد جيار الهشمي آنذاك,لكن مساعيم فشلت والمشروع لم يرى النور ورجعوا من حيث أتوا خائبين......كما أخبري أيضا صديق وهو سفير في إحدى دول الخليج أن أميرا من الأمراء أراد أن يستثمر في الميدان الفلاحي بالجزائر ’فطلب منه أن يتدخل لدى الجهات المعنية لتسهيل الحصول على الأراضي المطلوبة لإقامة المشروع.وفعلا اتصل السفير بالخارجة وأبلغ الأمير انه مرحب به وسيستقبل في الجزائر متى شاء.فقدم الأمير واستقبل في وزارة الفلاحة التي وجهته الى والى العاصمة وهذا الأخير وجهه الى والي تيبازة ووالي تيبازة وجهه الى المديرية المعنية..وفي كل مرة يعرض مشروعه على من يستقبله.وعندما وصل الى مسؤول المكتب المكلف بمنح الأراضي للاستثمار....سلم له وثيقة مكتوبة باللغة الفرنسية وقال له هذا هو الملف المطلوب منك تحضيره..ولما كان الأمير يجهل القراءة بالفرنسية طلب من مافقه الجزائري بأن يقرا له ما كتب....فبدأ يعد الوثائق...هذي.ثم هذي..الى أن وصل الى شهادة السوابق العدلية ,فلم يفهم الأمير معناها.... فطلب التوضيح...فقيل له معنىاها أن سيرتك حسنة ولم يسبق ان حكم عليك بالسجن أو متابع من الخزينة أو لك قضايا مع العدالة الخ....فذهل الأمير وقال لسائقه هيا بنا للمطار مباشرة.....................................
            قد يظهر أن هذا خيال لكن فعلا حدث هذا والسفير الذي قصها علي لا زل حيا يرزق....اذا فعلا السيدة حدة هناك جهات لا تريد للجزائر أن تنهض تكتفي ذاتيا.......ونحن عنهم غافلون.....
            5 | JAIR57 | ALGER 2016/02/06
            العجايز بكرى يقولوا أغسل كرشك باه يأكل بزاف
            دروك يشربواحليب البقرة كما التونسي ب1 دينار واحد
            و يأكلوا على اللحوم الحمراء ب 17 دينار دايما كما التونسي للعام الماضي أقترضوا من الجزائر
            هدا غير يفوتا الوقت ما فهمتوش كل قيس يقولو توجدفو 2019
            6 | ابن المقايز | الجزائر 2016/02/06
            أنت تحلمين يا السيدة حدة ؟نسيت يوم كانت الجزائر تملك هدا في السبعينيات وكنا لا نشتري حليب "نيسلي"الفرنسي؟ما فعلت فرنسا فينا بابنائها حتى وصلنا الى ما وصلنا اليه اليوم .لقد استوردت البقار من هولاندا وسويسرا " الحمراء والكحلة والبيضاء" وبعد دخولها تدبح على انها ماتت ولكنها كانت مكتنزة في جسدها الدهب ؟ثانيا في نظرك غبرة فرنسا للحليب ترمى في البحر ؟ثالثا هده التجربة جربت ونجحت أعطيك مثال فقط في سوق اهراس أين لا يقبل الحليب عليه في المعمل حتى تبقى فاتورة حليب الغبرة سارية المفعول؟ الفكر ليست بالسحر ولا جديدة ولكن المشكل في فرنسا وابناؤها هنا وهناك على كون الجزائر القارة ودات الخيرات المتنوعة ولكن تملك اهم شئ لهم هو أربعون مليون كرش "هفاق" هدا ما يهمهم؟علينا بالأنتظار الى جيل آخر مثل من فجر الورة وتركها لهم وانتقل الى جوار ربه الله يرحمهم جميعا وللكعبة رب يحميها ان شاء الله
            7 | عبدالقادر | الجزائر 2016/02/06
            واش يا سي ناصرالدين تحوس تلعب بخبزة المافيا و الاولغارشيا و المفسدون في الارض . سيقولون لك ياو انت فاهم وستصبح منبوذ و ستعاقب على كلامك الحق و فهامتك و محاولتك النصح الى الخير لكن هم يقولون عكس ذلك فانت تشكك في قدراتهم و تسبهم بطريقة غير مباشرة و تهينهم بانهم لا يحسنون التدبير و ستصبح في المنظار و على خط التسديد لافعالهم المشينة و سينالك ما نال كل الخيرين من ابناء الجزائر من العلماء و المفكرين و المفاءات العلمية و السياسية و الثقافية و العسكرية كمفدي زكريا و مالك بن نبي و شعباني و بن سبعيني و وايت احمد و وعلى بن محمد و محمد بن احمدو غيرهم كثير نعرفهم و لا نعرفهم.
            8 | أحمد | MILA 2016/02/06
            لقذ عرفنا ما معنى الأستثمار و المستثمرات في الجزائر. لذلك فكرتك رغم خلفيتها الجميلة فهي ساذجة.
            9 | محمد العربي | وادي سوف 2016/02/06
            احلم هذا ام علم؟

             2016/02/06
            ماشي يا سيدي...من الحاج موسى إلى موسى الحاج...متى يتعلم الجزائريون أن الإحتكار هو أخطر مرض يهتك بأي إقتصاد، يحطم كل روح خلاقة.و يقضي على فرص التنافس الشريف...و يقوض فرص التقدم أصلا...أقول هذا لأن معرفتي بذهنية المسؤولين الجزائريين، تجعلني أفكر بأن مشاريع كهذه يكون أمر من له الحظ في الإستفادة من فرص المشاركة فيها قد حسم في الخفاء. و ما كانت لتخرج للعلن لولا أنه قد حسم أمرها...فمن الإحتكار في إستاد الحليب ، إلى الإحتكار في إنتاج الحليب...من الحاج موسى، إلى موسى الحاج...ربها واحد...

             2016/02/06
            Avons nous besoin des Émiraties pour élever les vaches et produire du lait , du beurre, et de la viande de la bonne qualité
            L'Algérien a un bon savoir faire dans le domaine, c'est la maffia du lait en poudre qui a tout détruit.

             2016/02/06
            L'Algérie a perdu beaucoup de temps
            L'Algérie est le plus grand exportateur du lait dans le monde
            La vache algérienne a disparu.
            Alors que je me souviens de l'époque où L'Algérie produisait son propre lait, beurre, petit lait
            Même les Fellah, les fermiers, en vendaient
            13 | محمد | الجزائر 2016/02/06
            الشنفرة و زرع البيض مخزون بالسلاح في ربوع الجزائر

            عندما أقرأ عن الخليج و كيف دعم بقوة الإرهاب في الجزائر ، أجد بلادي مستحمرة دائما حين تستقدم هؤلاء الملاعين أبناء الشنفرة . حين أرى قناة "أبو ظبي جيوغرافي" في كل مقاهي الجزائر شرقا و غربا جنوبا و شمالا مرة واحدة لأن أمرا سريا أعطي لها ، تعلم هذه القناة صناعة الهاونات الصغيرة لضرب أي هدف مثل المصانع و الكثنات العسكرية و حتى تعلم صناعة كل سلاح حفيف و متوسط الوزن بصفة تقليدية في متناول أي "شعبي" ، أتحقق أن كل مشاريع الخليج العربي في الجزائر ، خاصة مشاريع الفياجرا ( كبد طائر الحبار في محمياته ) و مشاريع البقر هذه مشتتة في كل مساحة ، أحس بأننا خرجنا من إستعمار الغربي لنقع في الإستحمار الخليجي لنا جميعا و أولنا جيشنا و شعبنا من بعد ... يصدح بعض أعراب الإمارات في وجوه رعاتنا أنهم "إشتروا الأرض و لهم حق طرد أي راعي جزائري من بلاده" و هي تعني أنها محرمة على الجزائريين في متناول هؤلاء "الملاعين" و برعاية سامية للجيش ممثلا في الدرك و الذي يخططون لقتله ببيض الشنفرة ... لكن ما قصة بيض الشنفرة ؟
            بيض الشنفرة يا سادة هذه المرة ، هو "كازمات كثيرة مليئة بالسلاح حسب المخطط العالمي لقتل الجيش الوطني الشعبي ثم الجزائر " و كل كازمة ليست مجوفة بل مثل القبر و هي تعتبر هذه المرة ردم لسلاح مع جهاز GPS لمعرفة بدقة و بالسنتيمتر أي بقعة في أرض الجزائر يتم دس فيها سلاح للإرهاب الذي يتلقى افراده تدريبا و شفرات تبث عبر قناة "أبو ظبي جيوغرافي" و قد تدربوا على ذلك في الخليج حتى تحت غطاء العمرة و في تركيا و حتى إسرائيل ... و الدليل طبعا "آلولو" و شوفوا لماذا مرة واحدة أصبحت كل مقاهي الجزائر يبث فيه قناة واحدة فيها تشفير كبير في أشرطتها و هي قناة "أبو ظبي جيوغرافي" كما كانت التشفير في قنوات الطبخ في الحرب العالمية الثانية ، و الأدهى و الأمر لأننا إستحمرنا نهائيا أنها تبث أشرطة تعلم الصناعة التقليدية للسلاح لمن هب و دب ...
            كل هذه المزايا في مقالك عن "الحماراتيين" الإرهابيين هم و كل الخليج ، مثل صناعة العظام الصحيحة ببقر و حليب طبيعي هي دفن لعظامنا جميعا بالقتل بعصابات و شبكات تحميعا شكبة تخترق الشرطة نفسها ترفع الرديئ بتقارير كاذبة و تطرد الإطار بتقارير أيضا كاذبة بل و بحرب ضده عبر عناصرها التي تخترق الإدارة و كل مكان ... إذا كان الخليج كله قد جاهد في قتل الجيش و الشعب الجزائري معا بتواطئ مع الداخل مدة عشر سنين ، فكيف تاب مرة واحدة و هاهو يكفر عن سيئاته ، و هو الآن و ليس أمسا يطرد "حمير الإماراتيين" ابناءنا الرعاة في الجزائر من أراضي رعيهم و بإستفزازهم بقولهم "هذه أراضي ملكنا إشتريناها و لم تعد لكم" ... مرحبا بالإستحمار الخليجي للجزائريين الذي يريد قتل الجيش الجزائري الذي يوفر له الحماية كي يقوم بمشاريعه ... هل أصبحنا كلنا حميرا ؟ ما شاء الله ، فللحمير فائدة عظيمة هي رميهم للسباع تأكلهم في حديقة الحيوانات العالمية الآن.

            و فرحانين جدا ؟ طبعا ، إخواننا الملاعين الذين قتلوا صدام حسين و سوريا و دمروا ليبيا "يقاسموننا إنهم لنا من الناصحين" كما فعل إبليس لنخرج منها جميعا و نهبط لتحت أرض الجزائر كي يستعمروا هم و العالم أبنائنا و يستحيون نساءنا و يقتلون أبناءنا لأننا اصبحنا بلا شك حمير عند رعاة الإبل و نحن نحاول جاهدين الفرار من راعي البقر الأمريكي لنا و من شك يساورنا نحو الدب الروسي ... يعني أصبح واضحا الحمار في حديقة الحيوانات هذه الأرضية ... أصبح إعلامنا للأسف "أنكر الأصوات" لأننا نخرج بإذن الله من إستعمار فرنسي لفساد و تخريب "دياراسي" إلى إستحمار خليجي كي نصبح غدا أو بعد غد تحت الأرض نساهم في إطعام دود المقابر إن صح لنا قبر أصلا.

            أتعلمين حين كان يدس الشنفرة بيض النعام مليئ بالماء في كل الصحراء ، هم يقومون بنفس الشيء ، كل يوم تجد الجزائر سلاحا مدفونا قادم من كل بلاد حتى إسرائيل ، و حين عجز الملاحقون للشنفرة عبر الصحراء و حاصروا الآبار بالسلاح حتى يهلك عطشا ، إكتشفوا أن له سرا يستخرج منه ماءه ، ففكروا و تقربوا و قدروا و تجسسوا عليه حتى رأو له علاقة ببيض النعام و وجدو الأثر ... الجزائر وجدت أثر السلاح في ردم مرات و في كازمات قليل ، لقد وجدت بيض النعام الذي يدس فيه شنفرة الخليج السلاح كي يكون في متناول الإرهاب يوما بل في متناول آخر شبكة لهم و جيش بأكمله جهزوا له قناة "أبو ظبي جيوغرافي" تعلمه السلاح و تعطي له الإشارات في كل مقاهي الجزائر ... فمن قال أنها منع للسياسة في المقاهي قلنا السياسة في الجرائد كثيرة و في النت في كل موقع ... لكن من أعطى الأمر لكل مقاهي الجزائر لتفرض عليهم قناة "أبو ظبي جيوغرافي" كقناة وحيدة لمن في المقهى ؟ الشعب غير متواطئ و لابد أن اصحاب المقاهي جاءهم أمرا من من يخترق الدولة و بالأساس أشك في الشرطة و جماعة "لي آر جي" فيها أو "بي آر إي" أو أي شخص له صلاحية تحويل كل شاشات المقاهي لهذه القناة ... سألت صاحب مقهى فإنصرف عني ، و لكني تريثت حتى أتى الخادم صغير السن فسألته مخادعا غامزا له و أنا ببدلة لانسبيكتور الطاهر ( طروا كار) "هل نفذتم الأمر أنتم أيضا بقناة أبو ظبي" فإبتسم في خفية و غمزني كي أرى التلفاز قائلا "إنه سر المهنة" ... هل المقهى فيها سر المهنة في قناة "أبو ظبي جيوغرافي" و كانت كل قنوات المقاهي مفروض عليها BEIN SPORT التي تفكك ل BE-IN-SP-OR-R-T و هي ما تعنيه BE IN SP.Y OR R.EGIMENT T.EREST التي تعني إلتحق بالجواسيس حالا أو القوات البرية يا عرب لم تفهم تغير إسم قناة "الخنزيرة" التي إستفتت في قتل الجزائريين إلى إسم طويل بجملة فعلية و ليست مبتدأ و خبر ... يعني كل مرة لازم على السلوقي الجزائري يجري الذيب العدو حتى تكتشف النعاج أنها كانت في خطر ؟؟؟
            كل تنقلات الخليجيين خاصة أمراءهم الذين مونوا قتل الجيش و الشعب خلال عشرية سوداء ، في كل بلاد الجزائر لا تعني إلا شيء واحد هو "دفن السلاح في أرض الجزائر" كي يحرقونها و يدفؤوا الشيطان اللعين بنار وقودها نحن و أبناؤنا بلا شك ، هذه قصة بيض الشنفرة الذي دس فيه الماء في صحراء مترامية و هذه قصة الخليج و محمياته في الجزائر و مشاريعه للفياجرا ( محميات طائر الحبار) كله بحراسة من جيشنا الباسل في الحدود المغفل في الداخل بلا شك ، لأن القيادة في الجيش لا يصلها كل شيء بالتفصيل و هناك إختراق في الدرك يحمي الخليجي و يترك الدركي نفسه دون أكل خلال 24 ساعة كي يفشل و حين يفشل يقوم "الكلب الخليجي" بعمله و يدفن السلاح كيفما يشاء و يمر ثم يتحرك ... فقد سمعنا عن سلفيين يقبضون من أماراتيين مبالغ طائلة مثال 16 مليون سنتيم مقابل جلباب نتاع ربعمية ألف سنتيم ، و هذا واضح تموين مالي ... ما الحل ؟ هاهو طبعا :
            1. فرض على كل المقاهي تغيير القنوات على مزاجهم كل ربع ساعة و تجنب قناة "أبو ضبي جيوغرافي" و كشف من أعطى الأمر للمقاهي كلهم بهذا الأمر و فصله و إحالته على المحكمة العسكرية حتى لو كان شرطي لأنه يهدد الأمن الوطني العسكري فوق هذا... فالبث في المقاهي لا يعني إلا توجيه الأتباع في أي شارع كي يتجمعوا فجأة أو ينفذوا أمرا فجأة و هم منتشرين عبر المقاهي خلا النهار.
            2. إخراج كل الخليجيين من مشاريع الجزائر ، و فرض على المتعاقدين الأجانب تجريدهم من العملة الصعبة و الدينار إلا قليل لا يزيد عن مبلغ "SMNG" مثلا بملغ 20000 دج لحاجياتهم الصغيرة ، كما فعلت الجزائر مع الأخصائيين الكوبيين الذين لا يتقاضون مبالغ بالدينار الجزائري و لا بالعملة الصعبة إلا عن طريق البنوك
            3. إرفاق عنصرين من الجيش الوطني الشعبي مع الدرك ( لوجود تواطؤ واضح ) كي يكونوا صقرين يرقبان و يرافقان عمل كل دركي مخلص و غير مخلص مع أي وفد خليجي مع منعهم من التعامل مع أي أجنبي طبعا إلا مع الدرك و الدرك مع الأجنبي ، و يجب يتحكم نهائيا في مسارات الخليجيين ، و منع رحلات الصيد التي تعني دفن السلاح في براري الجزائر التي لن يعثر عليها الجيش و هي لا تكتشف إلا بساتل أو بشيء يملكه العدو ليهديه للإرهاب لاحقا ...
            4. هناك أمر خطير يحظر في الداخل و هؤلاء الخليجيون يوزعون السلاح تحت الأرض و يدفنونه لمن سيأتي من بعدهم حين ينسحبون بعد زرع حقول كثيرة في أرض الجزائر بالسلاح تحت المراقبة الفاشلة للدرك لهم خاصة حين يوجد تواطؤ بعدم إعطاء الأكل للدركي المخلص الحارس حتى يجوع بشدة ... لقد جاءني دركيا يوما ما و هو الآن متقاعد يسب الأرض و السماء لأنه لم يتناول شيئا مدة 24 ساعة و هو يحرس كلاب الخليجيين و لم يرمو له حتى عظما ككلب الحراسة على حد تعبيره ... الله يلعنها خدمة و يلعن الكلب في الدرك المتواطئ مع هؤلاء الكلاب حتى جوع عناصره ... . و هذا النشاط أصبح كثيفا خاصة بعدما فقدوا كبير سندهم في "الدياراس" ( و لهم سند أيضا يخترق جهاز الدرك و سندهم و إتكالهم على الشبكة التي تخترق الشرطة و تجند الكثير من اللصوص الذين يعتدون على المواطنين على أمل تجنيد الشعب ضد الجيش في أي لحظة غضب من الحقرة الدائمة ) و كان يستمد قوته و حمايته من الملاعين في الدياراس حاشا المخلصين الذين كانوا مستحمرين بلا شك من طرف الكلاب ... و أصبح العدو الآن يتكالب بسرعة بسفرائه يشتت إنتباهنا في لقاءات لا قيمة لها تدعي الفن و الإماراتي يدعي حب البقر و تربيتها و هو يزرع لنا الأرض سلاحا فتاكا سيقتلنا به أولادنا المتطرفين ... هم في عجلة من أمرهم خوفا من أي تغيير بعد الدستور ... يا "بلوكو كل شيء" مع الخارج قلناها ليكم ألف مرة و نذكر حتى ننتهي من هذا الورق التي تسمى دستورا ، نموتوا و إحنا نحاولوا كتابة تعابير ملائمة كي نرضى على أنفسنا أننا نحسن كتابة الدساتير حتى نصبح يوما من الأساطير .
            5. كيف للجيش الوطني الشعبي و الشعب الذي كان يقتله الخليج بدعم الإرهاب أن يحرس هؤلاء الكلاب أنفسهم في الداخل ليدعموا الإرهاب الآن و يفرشون له الأرض سلاحا و فلوسا و دعما و تخطيطا و إسنادا و جيشنا يحسب نفسه أن الحدود كل شيء ... واش هذا الأمر الذي رانا فيه دايخين ... بكل سهولة " اللي تشك فيه للبرا رميه " و كفانا عمل المطافئ ننتظروا أن تشعل النار ثم نبادر لإطفائها حتى تلتهم كل شيء يوما ما ... إلا نفعله فإننا نغامر بجيشنا و نترك النار تستعل في الدار و من بعدها ترى الفارين منها جلنا و الثابيتين قليل لكن هذه المرة المقتلة نهائيا و إستعمار يمحي ما بقي من الشرف و الكرامة و الهوية و كل شيء شاهدناه من آبائنا و نخاف جدا من عيشه بنا بأولادنا ... هذه المرة القبر أو النصر ..
            6. فرض حالة الطوارئ على الأجانب في كامل التراب الوطني خاصة في البراري و تفتيشهم تحت غطاء حمايتهم ، و حجز اي مبالغ بالدينار تفوق 20000 دج للفرد منهم و أي عملة صعبة أو ليست دينار جزائري حتى نحكم القبضة على تحركات الملاعيين التي تريد بنا فتنة.

            و الحذر الحذر ... بلغت إتكلوا على الله ، و يجب تسليط الضوء على الشرطة أيضا لكشف الشبكة التي تحمي اللصوص و ترسلهم كالكلاب المسعورة ضد الشعب لإغضابه ... و حينها أدلي بمخطط عمل مفيد جدا للشرطة يفرح به كل مخلص فيهم و يقيد به كل كلب منهم يريد بالجزائر جيشا و شعبا سوءا ... أي موضوع عن الشرطة سأعلق عليه بما ينتزع نهائيا الجيش الخبيث الجاهز بين الشعب عن من يحركه كآخر صف يخترق الدولة ... إن شاء الله سيكون خير.

            تحياتي .
            14 | أمين | الجزائر 2016/02/06
            اسمحلي يا الاخ نصر الدين و الله حلمت معاك لبضع ثوان ثم فطنت فى اخر مقالك ...
            الكثير يقول لي انك متشائم كثيرا ... تعلمت فى الجزائر و انا قضيت نصف عمري ان التشائم يسكن بلدنا ما دامت هناك مؤامرة و يد سوداء لا تريد الرحيل الا ان تحطم هذا البلد المسكين بشعبه ...
            البقرة التي تتكلم عنها هي الجزائر ... لقد شربوا حليبها و قطعوا اوصالها و استعملوا جلدها لم يبقى الا العظم يريدون ان يحطموه ...
            انضر الى مستوى التعليم و مستوى الصناعة و السياسة سوف تعلم ان البقرة لم يبقى فيها الا العضام و عصابة تنضف اسنانها لكي تتترك الهيكل كاعربون شماتة لهذا الشعب المنكوب ...
            15 | AGOUN SALMI | ALGERIE 2016/02/06
            el khortie




            http://www.al-fadjr.com/ar/national/325912.html

            نقابة الممارسين تحذّر من غلق أبواب الحوار وتكشف:

            ”بوضياف تورط في تبديد 200 مليار سنتيم وحوّل المستشفيات إلى ثكنات عسكرية”

              * رفض صرف مخلّفات 520 ألف ممارس صحي مع تهديد أطباء بالتصفية الجسدية
              لوّحت النقابة الوطنية للممارسين العامين في الصحة العمومية بالدخول في إضرابات والتي ينتظر أن تفصل فيها في 3 مارس المقبل في اجتماع المجلس الوطني، تنديدا بغلق وزارة الصحة أبواب الحوار، ورفض صرف مخلّفات الترقية لـقرابة 520 ألف طبيب ومختص وممارس صحي، في ظل عدم تسوية ترقيات 700 أخصائي، قبل أن تنتفض النقابة ضد انخفاض القدرة في إطار تزويد المستشفيات بآلات البصم في الوقت الذي يعاني المريض من نقص الإمكانيات.
              كشف الدكتور إلياس مرابط رئيس نقابة ممارسي الصحة العمومية في ندوة صحفية مس بالعاصمة أن المراقبين الماليين، رفضوا التأشير على الزيادات الجديدة في أجور موظفي الصحة، والأثر الرجعي لها المترتبة عن مسابقات الترقية، بحجة غياب مناصب مالية، ليضربوا بذلك عرض الحائط بتعليمة الوزير الأول، والوظيف العمومي القاضية بالتحويل التلقائي للمناصب المشغولة، ما تسبب في تأجيل تطبيق الزيادات، لصالح 65 بالمائة من المستخدمين عبر أغلبية الولايات على غرار تيزي وزو تيبازة البرج عيد الدفلى قسنطينة ورقلة سطيف عنابة معسكر سيدي بلعباس سعيدة وغيرها.
              ودعا المتحدث مصالح الوصاية بالتحرك المستعجل والتدخل لدى وزارة المالية والوظيف العمومي، لإزالة اللبس عن القراءات القانونية لمختلف النصوص والتعليمات التي تصدر في كل مرة، ويكون عدم فهم مضمونها وراء تعطيل دخولها حيز التطبيق والتي تسببت في تأخر صرف الزيادات لصالح موظفي القطاع المعنيين بعمليات الترقية الأخيرة. 
              وبخصوص الأثر الرجعي للزيادات التي ستنتج عن الترقية، قال الدكتور مرابط  أن المراقبين المالين رفضوا أيضا أن يتم صرفها بأثر رجعي بداية من تاريخ الإعلان الرسمي عن النتائج، أي شهر سبتمبر 2015، وإنما على أساس تاريخ التأشير عليها من طرفهم وهو غير معقول وغير قانوني علما أن الزيادات الجديدة في أجور نحو 520 ألف ممارس صحي، وهذا من مجمل 800 ألف مشارك في مسابقة الترقية التي نظمت لأول مرة في 2015 بعد 7 سنوات من التأخير وهذا بزيادات تتراوح بين 2800 و8 آلاف دينار.
              وفيما يتعلق ملف تسوية ملف المطابقة بين شهادة الدكتوراه القديمة والجديدة لطب الأسنان والصيدلة، قال مرابط أن الملف لا يزال يراوح مكانه مشددا على ضرورة تسويته بالموازاة مع مباشرة الحكومة تسوية ملفات حاملي شهادات  الدراسات التطبيقية من خلال إعادة تصنيفها على مستوى سلم الأجور مثلما ينص عليه القانون، كما شدد ذات المتحدث على ضرورة فتح القانون الخاص  بممارسي الصحة العمومية لمعالجة الاختلالات الواردة في التصنيفات والتكوين وغيرها.
              مرابط: ”سندخل في إضرابات لوقف التهديدات التي تطال الأطباء”
              هذا وانتقد وبشدة مرابط غياب فتح أبواب الحوار من قبل الوزارة الوصية، وقال أنه معطل منذ أكتوبر المنصرم، في ظل ضرب مدراءها الولائيين تعليمة الوزير، الداعية لفتح أبواب التشاور مع الشركاء الاجتماعيين عرض الحائط، محذرا من الدخول في احتجاجات لإرغام الوزارة ومسؤوليها على التشاور مع الشركاء الاجتماعيين والنظر في المطالب العالقة.
              ويأتي هذا فيما فتح المتحدث ملف فضائح الخدمات الاجتماعية على مستوى المستشفى الجامعي مصطفى باشا بالعاصمة في ظل تحرك 3 نقابات بما فيها نقابة الممارسين العامين للمطالبة بكشف مصير ما يزيد عن 67 مليار سنتيم في ظل تورط الإدارة مع اللجنة المنتهية صلاحيتها، وهي القضية التي رفعها النقابيون إلى العدالة، قبل أن تتحرك جهات لتهدد النقابيين حتى بالموت، وهو الذي حذر منه مرابط وأكد أن نقابته لن تسكت إذا تعرض أحد منهم للتعسفات، قبل أن تؤكد بالدخول في إضرابات لإنصاف النقابيين عبر مختلف ولايات الوطن الذين يتعرضون يوميا للعرقلة النقابية، وتجويعهم.
              هذا وتطرقت النقابة إلى عملية البصمة الالكترونية التي أجبرت من خلال وزارة الصحة الأطباء على التوقيع بها في كل دخول إلى عمله وعند خروجه مساء وأكد أن المستشفيات ليست بمراكز عسكري أو أمنية لإجبارهم على ذلك ويأتي هذا في ظل أن الوزارة تبذر في ما يزيد 200 مليار سنيتم لشراء هذه الآلات، باعتبار أن قيمة الجهاز الواحد يتعدى ثمنه 40 مليون سنتيم، وهذا في ظل تحدث الحكومة على التقشف، الذي استنكره من جهته مرابط وحذر من عواقب انخفاض القدرة الشرائية للأطباء وكذلك المواطنين، داعيا الحكومة إلى اتخاذ ميكانيزمات رفقة وزارة المالية لحماية جيوب الجزائريين.
               
              التعليقات

              (3 )

              1 | ZAK | FRANCE 2016/02/06
              EN ALGERIE LES MEDECINS SONT DES MALADES DESFOIS AUCUNE COMPETENCE J'APPROUVE LE MINISTRE POUR LE BOITIER CAR C'EST TROP LE PAUVRE TOUJOURS HUMILIER PAR DES MEDECIN INCOMPETENT J'AI VU LORS DE MA VISITE AU CHU DE ORAN CARNAVAL AVEC MES RESPECTS AUX MEDECINS QUI CRAINT LE BON DIEU ET FONT UN SUPER BOULT MAIS SONT MINIMES HELAS
              2 | سيدعلي | الحراش 2016/02/06
              1- الرقم الصحيح هو 80 ألف و ليس 800 ألف
              2- لماذا لا يتكلمون على فئة التقنيين السامين في الإعلام الآلي الذين هم محرومون من الترقية إلى رتبة أعلى (شخصياً 13 سنة ت.س) ؟ ! و الحديث فقط عن ت.س. في الصحة ! رغم أن كلا الاختصاصين درسوا 3 سنوات !
              mourad
               2016/02/06
              tiens! il y'a 800000 employés dans le secteur de la santé? arrêtez vos baliverne

              ليست هناك تعليقات: