الخميس، يناير 11

اكدوبة ابن باديس


اكدوبة ابن باديس

اعتقد ان ابن باديس اسس جمعيته من اموال الخزينة الفرنسية كما ان التاريخ يشهد ان مقبرة ابن باديس منحت من السلطات الفرنسية لعائلة بن باديس اعترافا لها على اعمالها لفرنسا من توقيع وثيقة الشرف من عائلات قسنطينة "بن باديس .بن جلول.بن كحول"قدمت لقائد الاجيش الفرنسي لتحرير قسنطينة من ديكتاتورية البايات ولتبرير موقفهم قامت هاته العائلات بفتح بوابة باردو الحجرية الموجودة حاليا حمعلم تاريخي لتدخل الجيوش الفرنسية الى قسنطينة لتحررها من الاستعمار التركي
وكانت نتيجة تحرير قسنطينة من الاحتلال التركي منح اراضي لعائلة بنجلول وبن باديس في اعالي زواغي وقرية صالح باي حاليا ومن اراد التاكد فليعلم ان ابن باديس تعامل مع السلطة الفرنسية على طريقة حزب ابوجرة مقابل الحصول على الامتيازات وتبقي للدكري ان يوم العلم 16افريل يصادف وفاة ابن باديس ويصادف اكتمال بناء مدينة قسنطينة وللعلم فقط فان ثورة الجزائر قام بها مغامرون تحصلوا على تكوين عسكري فرنسي وكانوزا رواد ملاهي فرنسا وبيوت الدعارة الفرنسية في المدن الجزائرية واتحدي اي شخص يثيث ان للعاهرات دورا في حرب الجزائر كما ان خريجي السجون اصبحوا مجاهدين بعد الاستقلال وهنا نقف متسائلين لمادا تنشر الشروق هدا الخطاب التاريخي المزيف لابن باديس علما ان ابن باديس لايعرف سوى تدريس القفران واحتكار صحفه كتابة ونقلا علما ان مقر مطبعة ابن بايس فى الاربعين شريفابقسنطينة قبلة اليهود بقسنطينة وختاما ان ثورة الجزائر قام بها المستفدين من منح الحرب العالمية الاولي والثانية وتبقي فضيحة اكبر ثورة انها اصبحت مصدر رزق لخريجي سجون فرنسا بعد الاستقلال ويدكر ان احدهم كان يبتاع بجسر سيدي راشد سنة 1962ملابس بالية فحدثث عملية تمشيط واقتيد الى السجن لمدة 6شهور ليخرج بعد دلك ويجد الجزائرين ينهبون العقارات فقام بالتنكر بلباس عسكري وحطم عمارة ودهب الى قائد عبد الله بقسنطينة ليصبح مجاهد بلا حرب وصاحب عقار بالمجان واما جماعة ابن باديس فنهبوا وسرقوا وحينما شبعوا تدكروا ان ابنم باديس كتب خطبة سنة 1928يدعو فيها للانخراط في حزب الانتحارين "جبهة التحرير "دون علمه ان جماعة الستة تؤمن بلافكار اليسارية الشيوعية وان افكارها امتدادا للحزب الشيوعي السوفياتي انداك وعليه نرجو من الشروق تصحيح الخطا التريخي مادام التزيف لغة صحافة الولائم الجزائرية بقلم نورالدين بوكعباش
مطبعة ابن باديس شارع الاربعين شريف قسنطينة

ليست هناك تعليقات: