السبت، مايو 2

الاخبار العاجلة لاندهاش سكان قسنطينة امام مطالب الضيوف العرب الخيالية والمجسدة في بحث احدهم عن بيوت الدعارة بقسنطينة واخر عن ملاهي قسنطينة وثالثهم عن مخامر قسنطينة يدكر ان زوار اجانب من اوروبا واسرائيل زاروا قسنطينة تحت غطاء تظاهرة الثقافة العربية وتجولوا رفقة احبابهم من ابناء قسنطينة للعلم فان زوار قسنطينة اندهشوا لغياب بيوت الدعارة والعاهرات ليلا في شوارع قسنطينة وتسائلوا كيف تطلقون على مدينتكم عاصمة وانتم فقراء في حياتكم الجنسية ياسكان قسنطينة يدكر ان تجار قسنطينة قاموا بتخفيض الاسعار و تنظيف محلاتهم ليكتشفوا لاسياحة ولاثقافة ولادعارة ولامدينة في قسنطينة الضائعة عاطفيا والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاندهاش سكان  قسنطينة امام  مطالب الضيوف العرب الخيالية والمجسدة في بحث احدهم عن بيوت  الدعارة بقسنطينة واخر عن ملاهي قسنطينة وثالثهم عن مخامر قسنطينة  يدكر ان زوار اجانب من اوروبا واسرائيل زاروا قسنطينة  تحت غطاء تظاهرة الثقافة العربية وتجولوا رفقة احبابهم من ابناء قسنطينة  للعلم فان  زوار قسنطينة اندهشوا لغياب بيوت الدعارة والعاهرات ليلا في شوارع قسنطينة وتسائلوا كيف تطلقون على مدينتكم عاصمة وانتم فقراء في حياتكم الجنسية ياسكان قسنطينة يدكر     
ان تجار قسنطينة قاموا بتخفيض الاسعار و
تنظيف محلاتهم  ليكتشفوا لاسياحة ولاثقافة ولادعارة ولامدينة  في قسنطينة الضائعة عاطفيا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الضيوف  العرب بشائر المجاعة الجنسية في شوارع قسنطينة ويطالبون من سكان قسنطينة  بثورة جنسية سياحية لانقاد مدينتهم من التصحر السياحي  يدكر ان الضيوف العرب اكتشفوا بشائر المجتمع القسنطيني المغلق ثقافيا وعاطفيا وشر البلية مايبكي 
اخر خبر

يا  حدة  ان المؤامرات  الجزائريةتحاكي في الملاهي  االجنسية وبيوت الدعارة بالجزائر العاصمة وليس في المقاهي  الشعبية  لفقراء  الجزائر العاصمة 

اعتقد  ان قضية الطريق المسمار شرق غرب   سوف تغلق  كما اغلقت  بقية القضايا  ومن غرائب 

الصدف  ان  الصحافة تكتشف ان الصفقات تعقد في المقاهي لتتناسي ان  الملاهي وبيوت الدعارة وهكدا فهاهي  الدولة الجزائرية تتسلي اعلاميا  بالصحافيين الجزائريين لتبعدهم عن اسرار  
مشاريع  بوتفليقة  للعلم فان  اكتشاف الصحافة الجزائرية ان الصفقات تعقد في المقاهي يعتبر من اكاديب الجزائر ادا علمنا ان  مقاهي الجزائر  مخامر اولا وثانيا ان    الجزائر العاصمة تملك مقاهي  مخامر  وليس مقاهي شعبية   علما ان   الدعارة والخمور والمراقص  الاماكن المفضلة  لمناقشة الصفقات في الجزائر العاصمة  فكيف تتحول مقهي شعبية الى حديث الساعة  وشر البلية مايبكي
نورالدين بوكعباش 
مثقف جزائر ي
من امام  مقاهي مخامر  شارع بلوزداد   الجزائر العاصمة 

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة سلمي بوعكاز في رحلة بني حميدان الثقافية ان التظاهرة الثقافية قدمت البراج واللبن لضيوفها في بشائر الحرارة الصيفية ومفاتن  الجفاف الطبيعي للعلم فان بني حميدان قدمت يوم الربيع الثقافي في ايام الصيف الجزائري والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنع مقاهي الانترنيت بقسنطينة زوارها من زيارة المواقع الجنسية  بتطبيق برامج المنع على الاطفال  يدكر ان المنع الفجائي تزامن مع تظاهرة قسنطينةةيدكر ان  فنادق قسنطينة  منحت الانترنيت مجاني لضيوفها بحرية جنسية وثقافية مطلقة وشر البلية مايبكي 





















































































































افتتاح ليالي الشعر العربي الأولى بقصر الثقافة أحمد باي

http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/303830.html

عندما تحاك المؤامرة في مقهى؟!

    هل سيتحول مقهى دالي إبراهيم، الذي تحدث عنه المتهمون في محاكمة قضية الطريق السيار إلى معلم أثري، مثل مقصلة سركاجي، التي أعدمت زبانا وآخرين؟ فالمقهى أيضا شهد إعدام الجزائر، واحتضن إحدى أكبر المؤامرات التي استهدفت، ليس اقتصاد البلاد فحسب، بل ضربت الدولة ومؤسساتها في العمق. وبينت حيثيات المحاكمة مدى استهتار المسؤولين الذين أسند إليهم تسيير شؤون القطاع، ومدى نهبهم للمال العام، وتواطئهم مع الأجانب على إلحاق أضرار بالبلاد ورهنها بأيدي شركات أجنبية استنزفت الأموال وكافأتنا بالغش في تنفيذ المشاريع. فالطريق السيار اليوم والانهيار الذي يظهر عليه وعدم صلاحية أجزاء واسعة منه لحركة المرور، دليل على المؤامرة القذرة التي تعرضت لها الجزائر في السنوات الأخيرة.
    قراءة ما تنشره الصحف عن المحاكمة يصيب بالألم والإحباط، لأنه يبين مدى الفساد المستشري واتساع رقعته.
    لا أدري ما الذي شجع على كل هذا الفساد، وعلى التلاعب بالصفقات العمومية وفرض رشاوى بملايين الدولارات، فمن الذي ضمن لهم الحماية وعدم المتابعة والدوس على القوانين؟! هل لأن مسؤولين كبارا فعلوا، فتشجع الآخرون وشاركوا هم أيضا في اللعبة القذرة؟ أم أن انتماءهم لجهة معينة أعطاهم الثقة في النفس وهيأ لهم أنهم في مأمن من المتابعة القضائية، وهكذا نسجوا شبكة علاقات على أساس جهوي فكانت النتيجة مافيا بكل المقاييس فاقت المافيا الإيطالية في الفساد والتلاعب بمصالح البلاد واقتصادها؟!
    يكفي إلقاء نظرة على أسماء المتورطين والمتهمين في كل القضايا المطروحة أمام العدالة، والأخرى التي ما زال التحقيق جاريا بها لنعرف مدى الاستهتار بمصالح البلاد.
    مسؤولون وضعت الدولة ثقتها فيهم وأوكلت إليهم مشاريع سميت بمشاريع القرن، وكان يكفي أن تسجل أسماؤهم إلى جانب هذه الإنجازات ليدخلوا في تاريخ مرحلة كان يفترض أنها مرحلة بناء الجزائر بعد الخراب الذي ألحقه بها الإرهاب، فتحولت إلى مرحلة أخطر من خراب الإرهاب، وسجلت أسماؤهم في سجلات المافيا واللصوص، ووقفوا أمس في قفص الاتهام يهانون وتهان عائلاتهم، وسيقفون غدا أمام التاريخ لأنهم ساهموا في العمل على انهيار الدولة ومؤسساتها، وألحقوا أضرارا باقتصادها ومصالح شعبها؟
    وهذه في رأيي عقوبة أمرّ من عقوبة سنوات السجن التي أمضوها داخل الزنازن، وهم من كانوا يجوبون أقطار العالم بالملايين من العملة الصعبة تملأ جيوبهم!؟
    مهما كانت العقوبات التي ستنطق بها العدالة ضدهم قاسية، فلن تكون كافية لجبر ما تكسر في النفوس، وفي المنظومة الاجتماعية التي لم تعد تهزها مثل هذه الأخبار، وكأن الفساد صار شيئا عاديا. صحيح أنهم يحسون بالمرارة، لكن لم يعد يهزهم الأمر ولا يحركهم وكأنهم سلبوا الإرادة، وكأننا لسنا ورثة جيل نوفمبر الذي تحدى أعتى قوة استعمارية وقاد بلادنا إلى الانعتاق من الاستعمار؟
    لا أدري إن كان بإمكاننا أن نعيد يوميا قاطرة الدولة ومؤسساتها إلى السكة الصحيحة، وأن نتمكن من استرجاع هيبة الدولة، وقيم العدالة واحترام القانون، بل لا أدري إن كان ما يزال في البلاد نساء ورجال في صدورهم شيئ من الوطنية والكرامة لحماية ما بقي قائما من الانهيار.
    حدة حزام
     
    التعليقات

    (9 )


     2015/05/02
    سلام أستاذة حدة
    الرجال و النساء الذين يحملون الوطن في ق قلوبهم موجودين لكنهم ممنوعين من الكلام و الظهور
    أنت محظوظة لأن لك منبر إعلامي تقولوين ما تشائين و متى تشائين أما الأخرون يتحسرون في صمت لا أحد يعلم بهم إلا الله سبحانه و تعالى
    الرجال و النساء الذين يضحون يوميا من أجل الجزائر موجودين في كل القطاعات و في كل مؤسسات الدولة و يعيشون تحت ضغط رهيب من طرف الرداءة التي تتصدر المشهد
    الرجال و النساء النزهاء عيبهم الوحيد أنهم لا يتضامنون و يخافون من بعضهم البعض لأن السيستام نجح في زرع هاجس الخوف من الآخر و انعدام الثقة
    الرجال و النساء الذين يحملون الوطن في قلوبهم و يتألمون و يبكون لأجله موجودين يا أستاذة حدة لكن الضوء غير مسلط عليهم من طرفكم فأنتم تنتقدون الجميع و لا تستثنون أحد فسبتم لهم إحباط
    أنا شخصيا ندمت على إختياري المهني و ل عادت بي الأيام إلى 20 سنة من قبل لخترت الهروب من الجزائر فبعدت 25 سنة من العمل في أحد قطاعات الدولة الحساسة أعترف أنني عاجزة على تغيير المنكر أنت تراه يوميا و إن تجرأت على الاحتجاج فمصيرك التوقيف أو الطرد أو النفي و الفاهم يفهم

    حتى أنت يا أستاذة حدة هل استطعت أن تغير شيىء بانتقادك للأوضاع
    ثم هل تستطيعي أن تتجاوزي الخط الأحمر المرسوم من طرف السيستام
    هم تركوا لك فقط الاسلاميين لتغسلينهم غسيل الدوارة و فقط و أنا معك في ذلك رغم أني متعاطفة معهم نوعا ما
    السلطة استطاعت أن تكشف عنهم الستار و أذاقتهم حلاوة الحكم و غمست شلاغمهم في العسل
    حتى اللاحئيين و العلمانيين كلهم في الهوى سوى

    سامحني على هذا الخلط و لست متعود على الكتابة لكن مقالك استفزني لأنني أشعر أنني ضعيفة لهول ما هو حاصل في الجزائر و ما عاساي أن أقول إلا

    اللهم إنا نشكوا لك ضعفنا و قلة حيلتنا فأغثنا و أزح هذه الغمة على الشعب الجزائري على الأقل الجيل القادم لا يعيش ما عشناه نحن منذ الاستقلال
    2 | ليلى بوعكاز | الجزائر 2015/05/02
    ترى ما جزاء هؤلاء؟
    وهل العدالة في الجزائر قادرة على الانصاف؟ وأكبر اللصوص يحكمون البلاد احتالوا بالتزوير
    وكذبوا على الشعب وهاهي النتائج تفضح المستور وحا ميها حراميها..رحم الله الشهداء.لو كانوا يعلمون أن الخيانة ستكرس في الجزائر.
    3 | كاتب التعليق | العربي الحر 2015/05/02
    مقالك أشبه ما يوصف هو موضوع إنشائي لطلاب المبتدئين بالمتوسطة ... كتبت ولم تقولي شيئا يذكر ... لا حقائق ملموسة ولا أخبارجديدة ولاتواريخ مهمة ولا معلومات قيمة ... تمويه وتمييع وسطحية وسذاجة في الطرح ... كيف وأنك لم تلومي ولم تذكري حتى اسما واحد لمسؤول فاسد بليد نفعي جائع ... ناهيك عن أسماء المؤسسات المخربة المتغولة ؟؟!!
    4 | ANTARSTAR | ALGERIE 2015/05/02
    ya madame hadda,pleurer suffit pas,se gratter les joues non plus,se lamenter est un aveux d'echec,on a que ce que nous meritonsreellement,nous sommes que des vantards,pretentieux et idiots aussiq,comment les algeriens ont accepté d'etre gouverné de cette maniere regionaliste depuis 15ans,comme vous l'avez parfaiteent soulevé,c'est ceci qui encouragé la corruption a outrance et les detournements sans etat d'ame qui nous ont mis le pays dans cette etat de de labrement avancé,l esresponsables occupant les postes economiques clés et autres,etaientriésd'une meme region favorisant progressivement le tissage en haut lieux et dans tous les secteurs,de liens occultes et de famlle encouragé par une protection et un parainage directes ou indire?UNE VERITABLE COSA NOSTRA A L ALGERIENNE,c'est l horreur, c'est unique dans les anales de la gouvernance des etats et des peuples et la pillule est pass& en douceur suivie d'applaudissements nourris et interminales,c'est la honte qui s'abat sur nous tous comme nous sommes du paysan au pls haut gradé,nous sommes tombé dans le piege irremediablement,la cassure est enorme car la partie immergée de l'iceberg doit etre certainement effroyable,QUI PEUT SAUVER UN FORMIDABLE PAYS MIS A GENOU ET UN PEUPLE COLLETIVEMENT VIOLE
    5 | جزائري | الجزائر 2015/05/02
    الأخت حدة هل لو كان المستفيد من هدا المشروع "فافا" سترين كل هدا الضجيج لا أعتقد دالك؟
    كل الأعمال المشينة والردئة والمهترية من صنيعها." ابتداء من مكاتب الدراسات للمشريع التنموية خاصة الصناعية منها في الستينات والسبعينات وأماكن غرسها في هده الأرض الطيبة والمثمرة والفلاحية..." وختمتها بتكسيرها لاحقا بلأستلاء عليها عبر الشراكة أو بأسماء مستعارة من أصول أجنبية وجنسية فرنسية مثل "الحجار،مصانع الأسمنت بالمسيلة، الأدوية الجنيسة،و.و.و.و.حتى الأتصالات كجازي."

     2015/05/02
    دولة لباندية....
    7 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/05/02
    يا أيتها الأخت هولاء ليس لهم ضمائر , والشعب لا يبالي ولا نتعب انفسنا الا بكلمة واحدة : القبر قريب والعدالة الحقيقية هناك:
    *)قال من خلقهم:((فَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ))التوبة ﴿55﴾.
    الترجمة فهم لا يفهمون العربية:Que leurs richesses et leurs enfants ne t'éblouissent pas ! Dieu ne veut [par ces dons] que les éprouver en ce monde et que leurs âmes trépassent alors qu'ils sont dans la mécréance
    *) وأقول للقضاة لاتحافوا من احد ولا تغرّنكم الدنيا فربكم قال:((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ))﴿8﴾المائدة.
    الترجمة فهم لا يفهمون العربية:O vous qui croyez ! Soyez droits devant Dieu, témoignant selon l'équité. Que la haine envers certaines personnes ne vous incite pas à vous montrer injustes. Soyez justes ! Vous vous rapprocherez ainsi de la piété. Craignez Dieu ! Dieu est parfaitement instruit de ce que vous faites.
    شكرا.
    8 | PEU_IMPORTE | PEU_IMPORTE 2015/05/02
    J'aime ta metaphore pour le café de DlyBrahim. Ce qu'on a assisté durant les ces derniers jour c'est juste un la face apparente de l'iceberg. Tous les algériens savent que rien de cela ne s'est passé si les grands poissons n'ont pas eu leurs parts. Personnelement je n'y crois pas à la version officielle. Les petits poissons paient mais pas les requins.
    Je pense qu'il est temps de mettre l'algérie sous tutelle comme on met un mineur sous tutelle..
    9 | شيخ نور | الجزاءر 2015/05/01
    سوف يسجل التاريخ النمو القياسي للفساد اثناء حكم بوتفليقة كما يسجلالزيادة الكبيرة للواردات الاستهلاكية وتدني الصادرات وتوسع استعمال الفرنسية على حساب العربية و الامازيغية كما يسجل كدلك عدم تمكن سيادة الرءيس بالقيام باغلبية مهامه بسبب طول مرضه شفاه الله تعالى وحظ البلاد من كيد الاعداء


    يا  حدة  ان المؤامرات  الجزائريةتحاكي في الملاهي  االجنسية وبيوت الدعارة بالجزائر العاصمة وليس في المقاهي  الشعبية  لفقراء  الجزائر العاصمة

    اعتقد  ان قضية الطريق المسمار شرق غرب   سوف تغلق  كما اغلقت  بقية القضايا  ومن غرائب

    الصدف  ان  الصحافة تكتشف ان الصفقات تعقد في المقاهي لتتناسي ان  الملاهي وبيوت الدعارة وهكدا فهاهي  الدولة الجزائرية تتسلي اعلاميا  بالصحافيين الجزائريين لتبعدهم عن اسرار
    مشاريع  بوتفليقة  للعلم فان  اكتشاف الصحافة الجزائرية ان الصفقات تعقد في المقاهي يعتبر من اكاديب الجزائر ادا علمنا ان  مقاهي الجزائر  مخامر اولا وثانيا ان    الجزائر العاصمة تملك مقاهي  مخامر  وليس مقاهي شعبية   علما ان   الدعارة والخمور والمراقص  الاماكن المفضلة  لمناقشة الصفقات في الجزائر العاصمة  فكيف تتحول مقهي شعبية الى حديث الساعة  وشر البلية مايبكي
    نورالدين بوكعباش
    مثقف جزائر ي
    من امام  مقاهي مخامر  شارع بلوزداد   الجزائر العاصمة

    عد أن تراجع المنظمون عن استضافة إلهام شاهين
    نبيلة عبيد تحيي الذكرى الثالثة لوفاة وردة في قسنطينة
    ب. عيسى
    2015/04/28

    نبيلة عبيد
    صورة: ح.م
    • 4692
    • 7
    يواصل ديوان الثقافة والإعلام، التحضير لإحياء الذكرى الثالثة لرحيل الفنانة وردة الجزائرية، المصادفة للسابع عشر من شهر ماي القادم في قاعة الزينيت، التي استقر تسميتها بأمر فوقي بأحمد باي وليس وردة الجزائرية المقترح، حيث تأكد مشاركة ثلاثة مطربين كانوا مقربين من وردة الجزائرية ويمثلون كل مناطق العالم العربي، وغنوا جميعا أو سيغنون باللهجة الجزائرية وهم المغاربي التونسي صابر الرباعي، والشامية السورية أصالة نصري المقيمة في مصر، والخليجي الإماراتي حسين الجسمي، وهو ما سيمنح الحفلة التكريمية للراحلة وردة بعدا عربيا كما قال السيد لخضر بن تركي.
    وبعد تراجع ديوان الثقافة والإعلام عن استضافة الممثلة إلهام شاهين بسبب الانتقادات التي وجهت للمبادرة، بعد ثبوت تورط الممثلة إلهام شاهين في طوفان الشتائم التي طالت الجزائر عقب مباراة أم درمان الكروية، أعطت الفنانة نبيلة عبيد موافقتها لحضور التظاهرة على اعتبار العلاقة التي جمعتها بالفنانة وردة، وكانت آخر الفنانات اللائي التقين وردة قبل وفاتها منذ ثلاث سنوات  .
    وكان نجل الفنانة وردة رياض قصري، في ندوة صحفية عقدها في قاعة الموڤار منذ سنتين، قد نفى أن تكون ما بين والدته ونبيلة عبيد صداقة متينة، ولكنه اعترف بأنها ظلت تسأل عن والدته باستمرار، خاصة أنهما من نفس الجيل إذ أن نبيلة عبيد بطلة الملكة بلقيس والسيرك والراقصة والطبال، قد بلغت في 21 جانفي الماضي السبعين من العمر، وهي حاليا في حالة شبه اعتزال للفن بسبب نقص العروض إضافة إلى فقدانها للشكل الذي عرفها عليه المتفرجون على مدار نصف قرن من الأفلام والمسرحيات والمسلسلات التلفزيونية من زمن الأبيض والأسود، إلى أن اقترن اسمها بالممثل الراحل أحمد زكي، مع الإشارة إلى أن الفنانة نبيلة عبيد سبق لها وأن زارت قسنطينة منذ سنتين وأطلت من خلال حصة ليالي المدينة التي يعدها سمير قنز، على القناة الرسمية في الذكرى الأولى لرحيل وردة الجزائرية، ولقي ظهورها بعض الانتقاد، عندما حاولت نبيلة عبيد أن تقدم نفسها رفقة فيفي عبده كصديقتين وحيدتين لوردة الجزائرية.



    فيما تبقى مطالبهم غير مقننة حسب الإدارة 
    عمال الترامواي يستقبلون عيد العمال بإضراب مفتوح
    شل أمس عمال مؤسسة تسيير الترامواي �سيترام� بوهران حركة الترامواي من خلال عزمهم على الدخول في إضراب مفتوح، حيث دخل كل من أعوان المراقبة والسائقين وأعوان بيع التذاكر، وبعض أعوان الأمن بمسارات الترمواي في إضراب عن العمل تزامنا وعيد العمال أي الفاتح من شهر ماي الجاري، حيث قدم الترمواي أمس الخدمة الدنيا من خلال نشاط أربع عربات فقط على مستوى كل مسالك الترامواي. 

    وحسب بيان رسمي، تسلمت جريدة الوصل نسخة منه، فإن الإضراب جاء تبعا لاجتماع أجري أول أمس من قبل الهيئة النقابية التي لم تعلن بعد عن لائحة مطالبها الرسمية ما عدا بعض المطالب التي لم تقنن إلى حد الساعة -حسب المكلف بالإعلام على مستوى المؤسسة �فهيم رياض نبيل� الذي أوضح أنه تم مباشرة الإضراب موازاة مع تخصيص خدمة دنيا، في حين أكد أن أعوان الأمن قد وافقوا كلهم عن قرار الإدارة القاضي بترسميهم في عقود دائمة براتب يقدر بـ 22 ألف دج وتوقيت جزئي أي العمل لمدة أربع ساعات عمل فقط، مشيرا إلى أنهم امتثلوا للإمضاء عن عقود العمل واستئناف عملهم، غير أن بعضهم انظم للإضراب مساندة لزملائهم من وسط السلك العام، حيث شدّد المضربون على أنه سيكون إضرابا مفتوحا، وهو ما لم يستحسنه سكان وهران الذين عاشوا أمس أزمة نقل خانقة، خاصة وأن يوم الإضراب تزامن ويوم الجمعة الذي تقل به حركة النقل والتنقل، حيث استاء المواطنون المستعملون لعربات الترامواي نقص الخدمات وشل حركة الترامواي الذي يعد وسيلة نقل أكثر من ضرورية بعدما تعودّ عليه سكان ولاية وهران الذي امتعضوا أيضا للانقطاعات المتكررة لعمل هذه الوسيلة والإضرابات التي شهدها منذ إطلاقه خلال ماي من سنة 2013 الماضية. ك بودومي




    ديرية الصحة تؤكد أن الحالات من مجموع 2417 شاب وشابة 
    تحاليل ما قبل الزواج تكشف عن إصابة 34 شخصا بالسيدا
    أحصت مصالح مديرية الصحة والسكان بوهران إصابة 34 شخصا بداء الايدز من مجموع 2417 حالة أجرت تحاليل الكشف قبل الزواج ضمن إجراءات إعداد ملف إبرام الزواج وتوثيقه، حيث أظهرت تحاليل الدم التي يجريها عادة الخطيبين إصابة أحدهما بداء الإيدز بعد إجراء التحاليل لمباشرة مراسيم عقود الزواج، وهي الظاهرة التي باتت تعرف منحى قياسيا في ظل تخفي الداء في السابق، بيد أنه صار مكشوفا وسط إحصاء العديد من الحالات الحاملة لفيروس الايدز جراء إجراء تحاليل الدم قبيل الزواج، حيث تبطل التحاليل الإيجابية الكثير من حالات الزواج بإقليم الولاية التي تعرف توافدا كبيرا على مصلحة عقود الزواج، وفي مقدمتها فترة الصيف، أين يزداد تعداد عقود الزواج بمصلحة إبرام عقود الزواج لما يفوق 7 آلاف عقد جديد. 

    وفي هذا المضمار، تشير التحاليل الطبية الأخيرة إلى أن أغلب الحالات المصابة أو الحاملة لفيروس الايدز تجهل إصابتها بالداء، حيث باتت هذه التحاليل الإجبارية قبل إبرام عقد الزواج تكشف عن الكثير من الحالات التي كانت تجهل إصابتها، في حين يمكن أن يتزايد انتشار الداء في حال عدم إجراء هذه التحاليل وينتقل الداء ما بين الزوجين، ومن ثم إلى الأطفال، مما ينادي بتكثيف وتعزيز الجانب الوقائي والتوعوي، وفتح المجال أمام المرضى أو حاملي الفيروس للإطلاع على آخر التجديدات الطبية والعلاجية لتفادي تفاقم المرض خاصة بعد ثبوت إمكانية التعايش مع المرض فيما يتعلق بحاملي الفيروس الذين يمكنهم مواصلة حياتهم الطبيعية في ظل تتبع النصائح الطبية والأخذ بعين الاعتبار جل التدابير الوقائية والعلاجية بعدما تطورت آفاق العلاج، مما يستدعي التكفل الشامل بحامل الفيروس الذي يصاب بالموازاة مع ذلك بإحباط معنوي باعتبار أننا لا نزال في مهد الطريق نحو إرساء مبدأ الوعي الثقافي، من منطلق أن الكثير من الفئات لا تدرك أن المرض ليس معديا بقدر ما هو متنقلا، إذ لا ينتقل إلا عن طريق الإبر المستعملة والملوثة، و كثيرا ما يكون ذلك بين فئة من المدمنين الذين لا يتوانون عن استبدال إبر الوشم، فيما بينهم لأخذ المخدرات. كما يتنقل الفيروس أيضا عن طريق العلاقات الجنسية غير المحمية، وهناك احتياطات ووسائل حديثة لمنع التنقل. كما نوّهت مصادرنا أيضا إلى أن الخطورة لا تكمن في حامل الفيروس الذي يتابع العلاج بانتظام، وإنما الخطورة تكمن في تمرد المريض وتماطله في التجاوب مع العلاج حتى يبطل جهاز المناعة، وتتكاثر الجراثيم بجسم المريض ويصاب بمختلف الأمراض، ويصبح بذلك أمر العلاج مستحيلا. ك بودومي

    تورطوا في الإخلال بالنظام العام ورشق مركبات الشرطة
    السجن للمحرضين على الفوضى والاحتجاج ببيتي بوهران
    التمست نهار أمس الأول النيابة العامة بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تأييد الحكم السابق والمتمثل في عامين حبسا نافذا في حق 4 متهمين تتراوح أعمارهم ما بين 22 إلى 25 بعد ضلوعهم في إهانة هيئة نظامية والإخلال بالنظام العام، والقاضي بإدانتهم بعقوبة سنتين حبسا نافذا. تفاصيل الواقعة تعود إلى نوفمبر المنصرم أين تلقت عناصر الأمن الحضري السادس ببيتي إخطارا يفيد بوجود احتجاج نظمته مجموعة من الأشخاص وخروج العشرات من العائلات يطالبون فيه السلطات المعنية بمنحهم سكنات اجتماعية، كونهم يعيشون في خطر محدق وهو ما حصل حين انهارت بناية وخلّفت هذه الأخيرة إصابة شيخ بكسور بليغة. 

    حيث أقدم المتهمين على طرق أبواب الجيران المعنيين بحادثة الانهيار وجمعهم لتحريضهم على الخروج في موجة احتجاجية للضغط على الجهات الوصية للنظر في وضعيتهم، حيث استجاب السكان حسب التحريات المباشرة لمطالب المتهمين، إذ بدأ المتظاهرون منهم الشباب الذين أقدموا على كسر سيارة الشرطة ورشق أعوان الأمن بالحجارة، كونهم كانوا في حالة هستيرية من الوضع المعيشي وبعدها بساعات تم إلقاء القبض على المتورطين وتم إحالتهم على التحقيق وعند استجوابهم اعترفوا بأنهم فعلا قاموا بهذا الفعل لتخويف الجهات المعنية حتى تنظر إلى حالتهم الاجتماعية وهم ليسوا نادمين على ما اقترفوه. وفي جلسة المحاكمة تراجع كل واحد من المتهمين على تصريحاتهم وأدلوا بتصريحات مغايرة تماما على التي أدلوا بها أمام التحقيق الابتدائي في الوقت الذي طالب فيه دفاعهم بتبرئة موكليهم من التهم الموجهة إليهم، كونهم من عائلات تعاني من مشكل السكن، حيث حسب ما جاء في مرافعاتهم أنهم شباب متهور لم يكونوا يعلمون أن ما قاموا به جنحة يعاقب عليها القانون لتدينهم المحكمة بالحكم السالف ذكره.

    في ظل تنافس المحتالين للظفر بسكنات اجتماعية
    بنايات الصفيح تلتهم أحياء مزغران بمستغانم
    انتشرت خلال السنوات الأخيرة وعلى مستوى بلدية مزغران المحاذية لعاصمة الولاية مستغانم وبشكل مثير ظاهرة البناءات الفوضوية التي باتت تغزو مختلف الأحياء الشعبية، حيث اتسعت دائرتها وامتدت لتشكل ديكورات مشوهة للطابع الجمالي لذات المدينة التاريخية، وهو الواقع الذي بات محل سخط الساكنة وممثلي جمعيات المجتمع المدني التي تطالب من الجهات الوصية ضرورة التدخل لوضع حد للظاهرة في ظل تنافس الراغبين بطرق احتيالية في الظفر بسكنات اجتماعية من خلال نصب بيوت الصفيح والقصدير المشوهة للطابع الجمالي لمدينة سيدي لخضر بن خلوف الشاعر الذي وصف معركة مزغران بين المجاهدين الجزائريين والغزاة الإسبان إبان القرن 16 . 

    فظاهرة انتشار بيوت الصفيح وأحياء القصدير بمدينة مزغران أخذت حيزا كبيرا لاتساعها من حي التيليغراف الذي بات الأكثر عرضة لها باتجاه حي البساتين في المنطقة السفلى باتجاه قرية أوريعة الساحلية. بالموازاة مع ذلك وحسب المتتبعين للشأن، فإن الإجراءات الصارمة باتت ضرورية اليوم قبل الغد لغرض إزالة وتهديم تلك البيوت لإنهاء مسلسل السكنات العشوائية، كما هو الحال بالعديد من التجمعات الحضرية بإقليم الولاية التي تسجل بها مخاطر اتساع حيز البؤر الفوضوية في ظرف تبذل فيه الدولة جهودا جبارة على صعيد إنجاز المشاريع السكنية الرامية إلى القضاء على السكن الهش. ع ياسين


    أودعا لديه حقيبة تحوي أوراق نقدية مقلدة 
    نيجيريان يوهمان طبيبا بأنهما ابني جنرال ويورطانه في قضية تزوير
    باشر قاضي التحقيق بالغرفة الخامسة لدى محكمة الجنح بحي جمال الدين نهار أمس بالخوض في ملف قضية أخطر شبكة إجرامية مختصة في تزوير العملة من جنسية نيجيرية، قامت بتوريط �طبيب شرعي� بالمؤسسة الاستشفائية أول نوفمبر لتغطية نشاطها، ويتعلق الأمر بالمدعو (غ.م) البالغ من العمر 35 سنة، الذي وجهت له تهمة عدم الإبلاغ عن جريمة بعدما وضعت بحوزته حقيبة تحوي بداخلها أوراق نقدية مهيأة للتزوير من طرف شابين أوهماه بأنهما ابني جنرال قتل على يد الإرهاب بنيجيريا، وأنهما فرا للجزائر للدراسة وتأمين مستقبلهما. 

    حيثيات ملف قضية الحال تعود إلى نهاية الشهر عندما تلقى المتهم رسالة نصية عبر بريده الإلكتروني من طرف سيدة نيجيرية تخبره فيها بأنها تعرضت لاعتداء إرهابي أسفر عن مقتل زوجها الجنرال بنيجيريا، وأن ابنيها �إبراهيم� و�أبو بكر� أضحيا مهددين بالقتل من طرف نفس الأشخاص وأنها تضعهما أمانة عنده، وبعد مرور أسبوعين حضر الشابين إلى مقر سكن الطبيب بحي �الزيتون�، حيث بدت عليهما علامة السلطة من خلال مظهرهما وطريقة حديثهما، ليودعا لديه حقيبة على أن يسترجعانها بعد عودتهما من الجزائر العاصمة التي سيتجهان إليها بغرض إتمام الإجراءات القانونية المتعلقة بالتحاقهما بمقاعد الدراسة بالجزائر، ليطلب منهما الأخير فتح الحقيبة التي أكدا له بأنها تحتوي على أموال قاما بتهريبها من نيجيريا لتأمين مستقبلهما ليلح عليهما ليتفاجأ لدى فتحها من وجود أوراق نقدية مخصصة لتزوير العملة من فئة الدينار والأورو، ليلحق بهما على متن سيارته السياحية من نوع �أتوس� ليلوذا بالفرار، فهمّ برمي الحقيبة في الشارع ليهمّ أبناء الحي بإبلاغ عناصر الأمن التي تنقلت إلى مكان الحادثة وباشرت بفتح تحقيق حول ملف قضية الحال، حيث زودت بالرقم التسلسلي للمركبة. وبعد مرور شهرين عن الواقعة خلصت التحريات إلى الوصول إلى صاحب السيارة الذي أبلغها بأنه اشترى المركبة من طرف طبيب الذي تم توقيفه وإحالته على العدالة التي استمعت إلى تصريحاته، وخلصت قرارات غرفة الاتهام بمتابعته بجنحة عدم الإبلاغ عن جريمة، كون أن ركن العلم كان متوفرا. وأثناء مناقشة الملف من طرف رئيس الجلسة أقرّ المتهم بكل الوقائع التي سبق ذكرها في الحيثيات، مضيفا أنه لم يكن على علم بنية العصابة التي تبين بأنها من أخطر الشبكات الإجرامية، ليلتمس في حقه ممثل النيابة العامة توقيع عقوبة سنة حبسا نافذا، في حين أجلّ القاضي النطق بالحكم إلى غاية الشهر المقبل. إسماعيل بن





    Délinquante », « Félon » : Hanoune s’en prend à Labidi et Boudiaf

    louisa-hanoune1Fidèle à sa réputation, Louisa Hanoune n’a pas fait dans le détail en répondant à la ministre de la Culture. Non seulement la secrétaire générale du parti des travailleurs maintient ses accusations de dilapidation de biens publics et de conflits d’intérêts, mais elle traite surtout Nadia Labidi de « délinquante ». Le ministre de la Santé en a eu également pour son compte puisqu’il a été traité de « félon » par Hanoune.
    Mehdi Bendali
    Labidi et Boudiaf sont dans la ligne de mire de Louisa Hanoune. Photo: Sidali/ New Press
    Grand déballage ce matin au siège national du Parti des Travailleurs. Louisa Hnaoune, répliquait à la récente sortie de Nadia Labidi. A cette dernière qui lui demandait de retirer ses accusations, Hanoune répond que ce qu’elle avait rendu public et ce que les députés avaient révélé lundi à l’APN n’est qu’un début d’une longue série de révélations.
    Désapprouvant totalement la réaction de la ministre de la Culture, Hanoune a traité cette dernière de « délinquante » agissant tel « un chef de bande ». La preuve ? Ne se contentant pas de rendre publique une lettre dans laquelle elle interpelle Hanoune la sommant de retirer ses propos, Nadia Labidi a  envoyé des « barbouzes » au domicile de la numéro un du PT.
    Face au refus de Hanoune d’ouvrir la porte à des inconnus, ces mêmes individus se sont présentés au siège du parti avec l’intention, dit-elle, de remettre « le torchon » de Labidi, allusion à la lettre rédigée par cette dernière.
    La première responsable du PT  certifie que Sellal n’avait pas été mis au courant de l’initiative de la ministre de la Culture qui  agissant ainsi  « a violé les us  en s’en prenant à un responsable politique ».  Louisa Hanoune dit avoir longtemps réfléchit avant  d’évoquer ce qui se passait au sein du ministère de la Culture. D’abord parce qu’elle  savait que cela « portait atteinte au combat des femmes pour l’accès aux postes de responsabilité » mais surtout parce qu’elle avait déjà averti Labidi que si « elle continuait comme cela, elle finirait en prison ».
    Il s’agit selon Hanoune tout simplement  d’un cas de « délinquance ministérielle » pour laquelle elle n’a pas le temps de saisir la justice mais promet néanmoins de continuer à rendre public toute dérive.
    Dans son sévère réquisitoire, Hanoune n’a pas  épargné Hamid Grine et le directeur général de l’ENTV qui sont « complices silencieux »  en  acceptant la diffusion d’une émission produite par la société de production apparentant à la ministre de la Culture.
    A la solde de puissances étrangères
    Louisa Hanoune a élargi son offensive en s’en prenant à Abdelmalek Boudiaf, le ministre de la Santé.
    La secrétaire générale du Parti réagissait ce matin aux propos tenus par Boudiaf depuis Annaba. En affirmant dès son arrivée en début de semaine à l’aéroport d’Annaba que Hanoune était à la solde de puissances étrangères, le ministre de la Santé ne s’attendait certainement pas à une réplique aussi violente.
    Hanoune estime que c’est bien lui « le félon, puisqu’il tente de remettre en cause un acquis de la révolution, à savoir la gratuité des soins et qu’il veut déléguer la gestion des structures de santé  à des firmes étrangères ».
    Allant plus loin, Hanoune révèle que le ministre de la Santé avait conclu des contrats d’exclusivité avec des entreprises étrangères et avait donné des marchés à une société-écran appartenant à un homme d’affaires versé dans les travaux publics, Ali Haddad en l’occurrence.
    Des pratiques qui devraient pousser la justice à s’autosaisir. En attendant, elle appelle à la  mise en place d’une commission d’enquête pour mettre un frein à « la délinquance ministérielle ».
    M.B



    Constantine : Cette photo qui illustre la faillite de l’école algérienne

    capital de la cultureAbdelhamid Ben Badis. Ce nom n’évoque désormais plus grand chose aujourd’hui en Algérie. Plusieurs mosquées portent encore le nom de cet éminent savant qui a joué un rôle important dans la conservation de la culture algérienne face au colonialisme abject. Cependant, Ben Badis n’inspire plus le respect, la déférence ou la considération à nos jeunes en 2015. 
    Preuve en est, jeudi 16 avril, en marge des festivités de l’inauguration de la manifestation Constantine, Capitale de la Culture Arabe, la statue du père du mouvement des Oulémas Musulmans Algériens a été honteusement malmenée par des jeunes adolescents indélicats et irresponsables. Certes, la statue n’a pas été vandalisée. Du moins pas encore. Mais ce risque n’est pas à écarter puisque dès les premières heures de son inauguration,  cette statue installée récemment sur la place des Martyrs, en plein centre-ville de Constantine, a été victime d’actes irrévérencieux envers un personnage historique d’envergure universelle.
     Sur les réseaux sociaux, ces photos ont suscité une véritable indignation. Elles ont provoqué également tout un débat déchaîné parmi les internautes algériens au sujet de l’inculture supposée de nos jeunes. Les lectures et les avis ont divergé, mais la dénonciation a été unanime.  De l’avis commun, Abdelhamid Ibn Badis, figure emblématique du mouvement réformiste musulman en Algérie, dans la première moitié du XXème siècle, mérite davantage de considération. L’homme qui a consacré toute sa vie à la réforme de la pratique religieuse dans son pays se retrouve ridiculisé dans ce même pays 75 ans après sa mort.
    Pour de nombreux commentateurs, ce comportement incivique illustre la faillite de l’école algérienne. Une école qui peine définitivement à éduquer nos enfants en leur inculquant le respect de leur propre patrimoine culturel et spirituel.  En manque de bienséance et de savoir-vivre, les responsables de ces comportements inciviques ne connaissent finalement presque rien de la vie et de l’oeuvre d’Ibn Badis. Et pour cause, en 2015, ces jeunes sont le produit d’une société qui ne peut plus protéger ses propres valeurs. Une société qui expose ses enfants aux idéologues obscurantistes tels que le salafiste Hamadache ou le prédicateur conservateur Cheikh Chemseddine. Une société où le réformisme d’Ibn Badis n’est plus d’actualité.
     Par Abdou Semmar  
    Print Friendly

    Le Cadc apporte un démenti cinglant aux accusations contre Labidi:
    Hanoune et le PT dos au mur

    Le torchon continue à brûler entre le département de Nadia Labidi et la formation de Louisa Hanoune. Le front de bataille, basé sur des accusations gravissimes, ouvert par le Parti de la passionaria n’est, contre toute attente, pas près de connaître son épilogue.
    La situation s’envenime davantage, à la faveur de nouvelles révélations, acculant les détracteurs de la ministre de la Culture, tout en leur apportant des précisions à la fois cinglantes et claires. Quelle sera donc la suite à donner, par le PT, à ses accusations qu’il porte contre la ministre de la Culture, Labidi? Dans sa sortie médiatique, le Centre algérien de développement du cinéma (Cadc), établissement étatique chapeauté par le ministère de la Culture, a démenti jeudi «formellement les accusations du Parti des Travailleurs, (PT), concernant le financement du film +Le Patio+ » du réalisateur Sid Ali Mazif. Un tel démenti est suffisant pour fragiliser encore plus la situation de la formation de Louisa Hanoune qui, pourtant, signe et persiste en maintenant ses «propos». La ministre, quant à elle, maintient sa position et affirme qu’elle est prête à se défendre. L’affrontement et la confrontation judiciaire sont ils envisageables? Tous les indices attestent un tel recours. A en croire ses dires, Nadia Labidi ne semble pas prête à lâcher du lest.
    Tout a commencé lorsque la secrétaire générale du PT, Louisa Hanoune et un député appartenant à la même sa formation en l’occurrence Djelloul Djoudi, avaient accusé la ministre de la Culture, Nadia Labidi, d’être impliquée dans un «conflit d’intérêt» pour avoir permis le «financement public d’un projet de film produit par une société appartenant à la ministre (Procom international)». Une telle sortie n’est pas sans faire bouger les institutions en relation avec le cinéma, dont le Centre algérien de développement du cinéma, (Cadc), qui a, dans un communiqué, précisé que «les accusations de Mme Hanoune et de M.Djoudi selon lesquels la Société Procom International aurait bénéficié de 12 milliards de centimes au titre du financement de ce film, étaient infondées».
    «Fausses», ajoute le même document. Comme il précise également que le financement du film «Le Patio» est estimé à «6.5 milliards de centimes», ajoutant que sa production ainsi que celles de 14 autres œuvres, retenues dans le cadre de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe, avait été confiée à l’Agence algérienne pour le rayonnement culturel (AARC) en 2014». Et d’expliquer que «la réalisation de tous ces films a été «ensuite transférée au Cadc».
    Intransigeante dans sa réplique, Nadia Labidi est, quant à elle, prête à aller plus loin dans cette affaire, afin de la tirer au clair. Mardi passé, elle a demandé «la constitution d’une commission parlementaire pour examiner les accusations portées à son encontre par le PT au sujet du financement de certains projets inscrits dans le cadre de la manifestation, «Constantine capitale de la culture arabe». La ministre juge que de telles accusations sont «infondées». Affaire à suivre…
    Mohamed Aissaoui



    ــقلـم :  ب  جوهر
    يـــوم :   2015-05-02
    اختاروا الفاتح ماي للدخول في إضراب مفتوح
    ترام وهران يتوقف عن العمل
    المصور : ف برادعي
    - 4قاطرات    توفر الخدمة   والمواطنون  مستاؤون-
    توقف أمس ترامواي وهران عن العمل ماتسبب في إرباك حركة المرور و إلحاق الضرر بالمواطنين الذين اعتادوا على استعمال هذه الوسيلة الأكثر راحة و أمنا

    وحسب المعلومات المستقاة من المكلف بالإعلام على مستوى مؤسسة سيترام فتوقف الترام عن العمل سببه إضراب عمال الترام الذين طالبوا بلائحة مطالب لم يتم الإفصاح عنها  وفضلوا أن يكون لإحتجاجهم معنى في اليوم العالمي للعمال الذي يوافق الذكرى الثانية لشروع الترام في الخدمة

    وقد استجاب للأضراب كل من أعوان المراقبة  والسائقين  وأعوان  بيع التذاكر وبعض أعوان الأمن بمسارات  الترمواي  الذين شلوا النشاط بداية من الفاتح ماي   بإستثناء   4 عربات  فقط  لضمان أدنى الخدمة للمواطنين   وحسب بيان  رسمي  تسلمت  جريدة الجمهورية  نسخة  منه  فإن الإضراب جاء  تبعا  لإجتماع  أجري  أول  أمس  من  قبل  الهيئة  النقابية  التي  لم  تعلن  بعض عن  لائحة  مطالبها  الرسمية  

    وما أثار استياء المواطن توقف الترام أمس بدون أي سابق إنذار
     حيث ظل الركاب ينتظرون مدة طويلة بالمحطات ومنهم من إضطر لإقتناء وسيلة أخرى لعله يصل إلى وجهته دون تسجيل أي تأخير  
    عدد المطالعات لهذا المقال : 27














    20 صورة لإبداع فن النحت بالرمال




    بــقلـم :  ب جوهر
    يـــوم :   2015-05-02
    من  مجموع  2417  عينة
    تحاليل  عقود  الزواج  تكشف  عن  34  إصابة بالسيدا
    أكدت   مديرية  الصحة والسكان   أنه تم  احصاء  34 حالة من مجموع 2417 عينة  دم إقتطعت   لتحاليل  الكشف  قبل الزواج حيث  تبين  اصابة  احد  الخطيبين  بداء  الأيدز بعد  إجراء  التحاليل  لمباشرة مراسيم  عقود  الزواج  وهي  الظاهرة  التي  باتت  تعرف  منحى قياسيا  في ظل  تخفي  الداء  في  السابق  بيد  انه  صار مكشوفا  وسط  احصاء  العديد من الحالات  الحاملة  لفيروس  الايدز  جراء  اجراء  تحاليل الدم  قبيل  الزواج، ينجم عنها إبطال  الكثير من  حالات  الزواج  بإقليم  الولاية  التي تعرف  توافدا  كبيرا    على اجراء  عقود  الزواج  وفي  مقدمتها  فترة  الصيف  اين  يبلغ تعداد  العقود  الزواج  بالمصلحة    7 الاف عقد جديد ،   وفي هذا المضمار تشير التحاليل الطبية الأخيرة أن اغلب الحالات المصابة أو الحاملة لفيروس الايدز تجهل إصابتها بالداء حيث  باتت  هذه التحاليل  الاجبارية قبل  ابرام  عقد  الزواج  تكشف  عن  الكثير من  الحالات  التي كانت  تجهل  اصابتها،  في حين يمكن  ان  يتزايد  انتشار الداء  في  حال  عدم اجراء  هذه  التحاليل وينتقل  الداء  ما  بين  الزوجين  ومنها  الى الأطفال،   مما ينادي بتعزيز الجانب الوقائي والتوعوي وفتح المجال أمام المرضى أو حاملي الفيروس للإطلاع على آخر التجديدات الطبية والعلاجية لتفادي تفاقم المرض خاصة بعد ثبوت إمكانية التعايش مع المرض فيما يتعلق بحاملي الفيروس الذين يمكنهم مواصلة حياتهم الطبيعية في ظل تتبع النصائح الطبية والأخذ بعين الاعتبار جل التدابير الوقائية والعلاجية بعدما تطورت أفاق العلاج، مما يستدعي التكفل الشامل بحامل الفيروس الذي يصاب بالموازاة مع ذلك بإحباط معنوي على رؤية أننا لا نزال في مهد الطريق نحو إرساء مبدأ الوعي الثقافي من منطلق أن الكثير من الفئات لا تدرك أن المرض ليس معديا، بقدر ماهو متنقلا، حيث لا ينتقل إلا عن طريق الإبر المستعملة والملوثة، و كثيرا ما يكون ذلك بين فئة من المدمنين الذين لا يتوانون عن استبدال إبر الوشم فيما بينهم لأخذ المخدرات.  كما يتنقل الفيروس أيضا عن طريق العلاقات الجنسية غير المحمية. وهناك إحتياطات ووسائل حديثة لمنع التنقل. كما نوّهت مصادرنا أيضا إلى  أن الخطورة لا تكمن في حامل الفيروس الذي يتابع العلاج بانتظام؛ وإنما الخطورة تكمن في عدم التجاوب مع العلاج، حتى يبطل جهاز المناعة، وتتكاثر الجراثيم بجسم المريض ويصاب بمختلف الأمراض، و يصبح بذلك أمر العلاج مستحيلا.

    صورة اليوم




    عندما تحاك المؤامرة في مقهى؟!

      هل سيتحول مقهى دالي إبراهيم، الذي تحدث عنه المتهمون في محاكمة قضية الطريق السيار إلى معلم أثري، مثل مقصلة سركاجي، التي أعدمت زبانا وآخرين؟ فالمقهى أيضا شهد إعدام الجزائر، واحتضن إحدى أكبر المؤامرات التي استهدفت، ليس اقتصاد البلاد فحسب، بل ضربت الدولة ومؤسساتها في العمق. وبينت حيثيات المحاكمة مدى استهتار المسؤولين الذين أسند إليهم تسيير شؤون القطاع، ومدى نهبهم للمال العام، وتواطئهم مع الأجانب على إلحاق أضرار بالبلاد ورهنها بأيدي شركات أجنبية استنزفت الأموال وكافأتنا بالغش في تنفيذ المشاريع. فالطريق السيار اليوم والانهيار الذي يظهر عليه وعدم صلاحية أجزاء واسعة منه لحركة المرور، دليل على المؤامرة القذرة التي تعرضت لها الجزائر في السنوات الأخيرة.
      قراءة ما تنشره الصحف عن المحاكمة يصيب بالألم والإحباط، لأنه يبين مدى الفساد المستشري واتساع رقعته.
      لا أدري ما الذي شجع على كل هذا الفساد، وعلى التلاعب بالصفقات العمومية وفرض رشاوى بملايين الدولارات، فمن الذي ضمن لهم الحماية وعدم المتابعة والدوس على القوانين؟! هل لأن مسؤولين كبارا فعلوا، فتشجع الآخرون وشاركوا هم أيضا في اللعبة القذرة؟ أم أن انتماءهم لجهة معينة أعطاهم الثقة في النفس وهيأ لهم أنهم في مأمن من المتابعة القضائية، وهكذا نسجوا شبكة علاقات على أساس جهوي فكانت النتيجة مافيا بكل المقاييس فاقت المافيا الإيطالية في الفساد والتلاعب بمصالح البلاد واقتصادها؟!
      يكفي إلقاء نظرة على أسماء المتورطين والمتهمين في كل القضايا المطروحة أمام العدالة، والأخرى التي ما زال التحقيق جاريا بها لنعرف مدى الاستهتار بمصالح البلاد.
      مسؤولون وضعت الدولة ثقتها فيهم وأوكلت إليهم مشاريع سميت بمشاريع القرن، وكان يكفي أن تسجل أسماؤهم إلى جانب هذه الإنجازات ليدخلوا في تاريخ مرحلة كان يفترض أنها مرحلة بناء الجزائر بعد الخراب الذي ألحقه بها الإرهاب، فتحولت إلى مرحلة أخطر من خراب الإرهاب، وسجلت أسماؤهم في سجلات المافيا واللصوص، ووقفوا أمس في قفص الاتهام يهانون وتهان عائلاتهم، وسيقفون غدا أمام التاريخ لأنهم ساهموا في العمل على انهيار الدولة ومؤسساتها، وألحقوا أضرارا باقتصادها ومصالح شعبها؟
      وهذه في رأيي عقوبة أمرّ من عقوبة سنوات السجن التي أمضوها داخل الزنازن، وهم من كانوا يجوبون أقطار العالم بالملايين من العملة الصعبة تملأ جيوبهم!؟
      مهما كانت العقوبات التي ستنطق بها العدالة ضدهم قاسية، فلن تكون كافية لجبر ما تكسر في النفوس، وفي المنظومة الاجتماعية التي لم تعد تهزها مثل هذه الأخبار، وكأن الفساد صار شيئا عاديا. صحيح أنهم يحسون بالمرارة، لكن لم يعد يهزهم الأمر ولا يحركهم وكأنهم سلبوا الإرادة، وكأننا لسنا ورثة جيل نوفمبر الذي تحدى أعتى قوة استعمارية وقاد بلادنا إلى الانعتاق من الاستعمار؟
      لا أدري إن كان بإمكاننا أن نعيد يوميا قاطرة الدولة ومؤسساتها إلى السكة الصحيحة، وأن نتمكن من استرجاع هيبة الدولة، وقيم العدالة واحترام القانون، بل لا أدري إن كان ما يزال في البلاد نساء ورجال في صدورهم شيئ من الوطنية والكرامة لحماية ما بقي قائما من الانهيار.
      حدة حزام
      سلام أستاذة حدة 
      الرجال و النساء الذين يحملون الوطن في ق قلوبهم موجودين لكنهم ممنوعين من الكلام و الظهور 
      أنت محظوظة لأن لك منبر إعلامي تقولوين ما تشائين و متى تشائين أما الأخرون يتحسرون في صمت لا أحد يعلم بهم إلا الله سبحانه و تعالى 
      الرجال و النساء الذين يضحون يوميا من أجل الجزائر موجودين في كل القطاعات و في كل مؤسسات الدولة و يعيشون تحت ضغط رهيب من طرف الرداءة التي تتصدر المشهد 
      الرجال و النساء النزهاء عيبهم الوحيد أنهم لا يتضامنون و يخافون من بعضهم البعض لأن السيستام نجح في زرع هاجس الخوف من الآخر و انعدام الثقة 
      الرجال و النساء الذين يحملون الوطن في قلوبهم و يتألمون و يبكون لأجله موجودين يا أستاذة حدة لكن الضوء غير مسلط عليهم من طرفكم فأنتم تنتقدون الجميع و لا تستثنون أحد فسبتم لهم إحباط 
      أنا شخصيا ندمت على إختياري المهني و ل عادت بي الأيام إلى 20 سنة من قبل لخترت الهروب من الجزائر فبعدت 25 سنة من العمل في أحد قطاعات الدولة الحساسة أعترف أنني عاجزة على تغيير المنكر أنت تراه يوميا و إن تجرأت على الاحتجاج فمصيرك التوقيف أو الطرد أو النفي و الفاهم يفهم 

      حتى أنت يا أستاذة حدة هل استطعت أن تغير شيىء بانتقادك للأوضاع 
      ثم هل تستطيعي أن تتجاوزي الخط الأحمر المرسوم من طرف السيستام 
      هم تركوا لك فقط الاسلاميين لتغسلينهم غسيل الدوارة و فقط و أنا معك في ذلك رغم أني متعاطفة معهم نوعا ما 
      السلطة استطاعت أن تكشف عنهم الستار و أذاقتهم حلاوة الحكم و غمست شلاغمهم في العسل 
      حتى اللاحئيين و العلمانيين كلهم في الهوى سوى 

      سامحني على هذا الخلط و لست متعود على الكتابة لكن مقالك استفزني لأنني أشعر أنني ضعيفة لهول ما هو حاصل في الجزائر و ما عاساي أن أقول إلا 

      اللهم إنا نشكوا لك ضعفنا و قلة حيلتنا فأغثنا و أزح هذه الغمة على الشعب الجزائري على الأقل الجيل القادم لا يعيش ما عشناه نحن منذ الاستقلال
       تعقيب
      2 | ليلى بوعكاز | الجزائر
       2015/05/02
      ترى ما جزاء هؤلاء؟ 
      وهل العدالة في الجزائر قادرة على الانصاف؟ وأكبر اللصوص يحكمون البلاد احتالوا بالتزوير
      وكذبوا على الشعب وهاهي النتائج تفضح المستور وحا ميها حراميها..رحم الله الشهداء.لو كانوا يعلمون أن الخيانة ستكرس في الجزائر.
       تعقيب
      3 | كاتب التعليق | العربي الحر
       2015/05/02
      مقالك أشبه ما يوصف هو موضوع إنشائي لطلاب المبتدئين بالمتوسطة ... كتبت ولم تقولي شيئا يذكر ... لا حقائق ملموسة ولا أخبارجديدة ولاتواريخ مهمة ولا معلومات قيمة ... تمويه وتمييع وسطحية وسذاجة في الطرح ... كيف وأنك لم تلومي ولم تذكري حتى اسما واحد لمسؤول فاسد بليد نفعي جائع ... ناهيك عن أسماء المؤسسات المخربة المتغولة ؟؟!!
       تعقيب
      4 | ANTARSTAR | ALGERIE
       2015/05/02
      ya madame hadda,pleurer suffit pas,se gratter les joues non plus,se lamenter est un aveux d'echec,on a que ce que nous meritonsreellement,nous sommes que des vantards,pretentieux et idiots aussiq,comment les algeriens ont accepté d'etre gouverné de cette maniere regionaliste depuis 15ans,comme vous l'avez parfaiteent soulevé,c'est ceci qui encouragé la corruption a outrance et les detournements sans etat d'ame qui nous ont mis le pays dans cette etat de de labrement avancé,l esresponsables occupant les postes economiques clés et autres,etaientriésd'une meme region favorisant progressivement le tissage en haut lieux et dans tous les secteurs,de liens occultes et de famlle encouragé par une protection et un parainage directes ou indire?UNE VERITABLE COSA NOSTRA A L ALGERIENNE,c'est l horreur, c'est unique dans les anales de la gouvernance des etats et des peuples et la pillule est pass& en douceur suivie d'applaudissements nourris et interminales,c'est la honte qui s'abat sur nous tous comme nous sommes du paysan au pls haut gradé,nous sommes tombé dans le piege irremediablement,la cassure est enorme car la partie immergée de l'iceberg doit etre certainement effroyable,QUI PEUT SAUVER UN FORMIDABLE PAYS MIS A GENOU ET UN PEUPLE COLLETIVEMENT VIOLE
       تعقيب
      5 | جزائري | الجزائر
       2015/05/02
      الأخت حدة هل لو كان المستفيد من هدا المشروع "فافا" سترين كل هدا الضجيج لا أعتقد دالك؟
      كل الأعمال المشينة والردئة والمهترية من صنيعها." ابتداء من مكاتب الدراسات للمشريع التنموية خاصة الصناعية منها في الستينات والسبعينات وأماكن غرسها في هده الأرض الطيبة والمثمرة والفلاحية..." وختمتها بتكسيرها لاحقا بلأستلاء عليها عبر الشراكة أو بأسماء مستعارة من أصول أجنبية وجنسية فرنسية مثل "الحجار،مصانع الأسمنت بالمسيلة، الأدوية الجنيسة،و.و.و.و.حتى الأتصالات كجازي."
       تعقيب

       2015/05/02
      دولة لباندية....
       تعقيب
      7 | زليخة | الجزائرية وفقط
       2015/05/02
      يا أيتها الأخت هولاء ليس لهم ضمائر , والشعب لا يبالي ولا نتعب انفسنا الا بكلمة واحدة : القبر قريب والعدالة الحقيقية هناك:
      *)قال من خلقهم:((فَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ))التوبة ﴿55﴾.
      الترجمة فهم لا يفهمون العربية:Que leurs richesses et leurs enfants ne t'éblouissent pas ! Dieu ne veut [par ces dons] que les éprouver en ce monde et que leurs âmes trépassent alors qu'ils sont dans la mécréance 
      *) وأقول للقضاة لاتحافوا من احد ولا تغرّنكم الدنيا فربكم قال:((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ))﴿8﴾المائدة.
      الترجمة فهم لا يفهمون العربية:O vous qui croyez ! Soyez droits devant Dieu, témoignant selon l'équité. Que la haine envers certaines personnes ne vous incite pas à vous montrer injustes. Soyez justes ! Vous vous rapprocherez ainsi de la piété. Craignez Dieu ! Dieu est parfaitement instruit de ce que vous faites.
      شكرا.
       تعقيب
      8 | PEU_IMPORTE | PEU_IMPORTE
       2015/05/02
      J'aime ta metaphore pour le café de DlyBrahim. Ce qu'on a assisté durant les ces derniers jour c'est juste un la face apparente de l'iceberg. Tous les algériens savent que rien de cela ne s'est passé si les grands poissons n'ont pas eu leurs parts. Personnelement je n'y crois pas à la version officielle. Les petits poissons paient mais pas les requins.
      Je pense qu'il est temps de mettre l'algérie sous tutelle comme on met un mineur sous tutelle..
       تعقيب
      9 | شيخ نور | الجزاءر
       2015/05/01
      سوف يسجل التاريخ النمو القياسي للفساد اثناء حكم بوتفليقة كما يسجلالزيادة الكبيرة للواردات الاستهلاكية وتدني الصادرات وتوسع استعمال الفرنسية على حساب العربية و الامازيغية كما يسجل كدلك عدم تمكن سيادة الرءيس بالقيام باغلبية مهامه بسبب طول مرضه شفاه الله تعالى وحظ البلاد من كيد الاعداء

      لعبيدي تبرئ نفسها

        اختارت نادية لعبيدي منبر قناة تلفزيونية خاصة للرد على الاتهامات والحملة التي طالتها مؤخرا من طرف رئيسة حزب العمال لويزة حنون ونواب حزبها بالبرلمان، الذين اتهموها بالفساد وإبرام اتفاقيات عن طريق الوساطة. وقالت أن الاتهامات تعد ”أكاذيب” و’’قذفا’’ في حقها، وأشارت خلال تصريحاتها أنها انتهجت سياسة التطهير بالوزارة نفسها عند تعيينها مسؤولة عن قطاع الثقافة، مضيفة أنها مستعدة للإجابة عن أسئلة البرلمانيين عن طريق تقديم كل وثائق الوزارة وطرحها أمامهم للاطلاع عليها.

        عندما تحاك المؤامرة في مقهى؟!

          هل سيتحول مقهى دالي إبراهيم، الذي تحدث عنه المتهمون في محاكمة قضية الطريق السيار إلى معلم أثري، مثل مقصلة سركاجي، التي أعدمت زبانا وآخرين؟ فالمقهى أيضا شهد إعدام الجزائر، واحتضن إحدى أكبر المؤامرات التي استهدفت، ليس اقتصاد البلاد فحسب، بل ضربت الدولة ومؤسساتها في العمق. وبينت حيثيات المحاكمة مدى استهتار المسؤولين الذين أسند إليهم تسيير شؤون القطاع، ومدى نهبهم للمال العام، وتواطئهم مع الأجانب على إلحاق أضرار بالبلاد ورهنها بأيدي شركات أجنبية استنزفت الأموال وكافأتنا بالغش في تنفيذ المشاريع. فالطريق السيار اليوم والانهيار الذي يظهر عليه وعدم صلاحية أجزاء واسعة منه لحركة المرور، دليل على المؤامرة القذرة التي تعرضت لها الجزائر في السنوات الأخيرة.
          قراءة ما تنشره الصحف عن المحاكمة يصيب بالألم والإحباط، لأنه يبين مدى الفساد المستشري واتساع رقعته.
          لا أدري ما الذي شجع على كل هذا الفساد، وعلى التلاعب بالصفقات العمومية وفرض رشاوى بملايين الدولارات، فمن الذي ضمن لهم الحماية وعدم المتابعة والدوس على القوانين؟! هل لأن مسؤولين كبارا فعلوا، فتشجع الآخرون وشاركوا هم أيضا في اللعبة القذرة؟ أم أن انتماءهم لجهة معينة أعطاهم الثقة في النفس وهيأ لهم أنهم في مأمن من المتابعة القضائية، وهكذا نسجوا شبكة علاقات على أساس جهوي فكانت النتيجة مافيا بكل المقاييس فاقت المافيا الإيطالية في الفساد والتلاعب بمصالح البلاد واقتصادها؟!
          يكفي إلقاء نظرة على أسماء المتورطين والمتهمين في كل القضايا المطروحة أمام العدالة، والأخرى التي ما زال التحقيق جاريا بها لنعرف مدى الاستهتار بمصالح البلاد.
          مسؤولون وضعت الدولة ثقتها فيهم وأوكلت إليهم مشاريع سميت بمشاريع القرن، وكان يكفي أن تسجل أسماؤهم إلى جانب هذه الإنجازات ليدخلوا في تاريخ مرحلة كان يفترض أنها مرحلة بناء الجزائر بعد الخراب الذي ألحقه بها الإرهاب، فتحولت إلى مرحلة أخطر من خراب الإرهاب، وسجلت أسماؤهم في سجلات المافيا واللصوص، ووقفوا أمس في قفص الاتهام يهانون وتهان عائلاتهم، وسيقفون غدا أمام التاريخ لأنهم ساهموا في العمل على انهيار الدولة ومؤسساتها، وألحقوا أضرارا باقتصادها ومصالح شعبها؟
          وهذه في رأيي عقوبة أمرّ من عقوبة سنوات السجن التي أمضوها داخل الزنازن، وهم من كانوا يجوبون أقطار العالم بالملايين من العملة الصعبة تملأ جيوبهم!؟
          مهما كانت العقوبات التي ستنطق بها العدالة ضدهم قاسية، فلن تكون كافية لجبر ما تكسر في النفوس، وفي المنظومة الاجتماعية التي لم تعد تهزها مثل هذه الأخبار، وكأن الفساد صار شيئا عاديا. صحيح أنهم يحسون بالمرارة، لكن لم يعد يهزهم الأمر ولا يحركهم وكأنهم سلبوا الإرادة، وكأننا لسنا ورثة جيل نوفمبر الذي تحدى أعتى قوة استعمارية وقاد بلادنا إلى الانعتاق من الاستعمار؟
          لا أدري إن كان بإمكاننا أن نعيد يوميا قاطرة الدولة ومؤسساتها إلى السكة الصحيحة، وأن نتمكن من استرجاع هيبة الدولة، وقيم العدالة واحترام القانون، بل لا أدري إن كان ما يزال في البلاد نساء ورجال في صدورهم شيئ من الوطنية والكرامة لحماية ما بقي قائما من الانهيار.
          حدة حزام
           





          Tlemcen Deux nouvelles plages autorisées à la baignade Les plages d’Oued Abdallah dans la commune de Ghazaouet et d’Agla à Honaine seront autorisées à la baignade durant la saison estivale 2015, a-t-on appris jeudi auprès de la wilaya de Tlemcen.
          Ces deux plages, qui vont s’ajouter aux huit autres déjà opérationnelles, contribueront à atténuer la tension sur les autres plages, notamment celle de Marsat Ben M’hidi, qui abrite annuellement plus de six millions d’estivants.
          Toutes les dispositions ont été prises par la wilaya pour offrir aux estivants de meilleures conditions de séjour, notamment sur les plans sanitaire et sécuritaire, par le contrôle de la qualité des eaux de baignade, le nettoyage et l’entretien du milieu, et la protection du consommateur, a-t-on indiqué de même source.
          Le wali de Tlemcen, Saci Ahmed Abdelhafid, a annoncé lors d’une récente visite d’une délégation du ministère de l’Intérieur et des Collectivités locales à Tlemcen venue s’enquérir des préparatifs de la prochaine saison estivale, que les services de la protection civile mettront en place leur dispositif d’intervention à partir de vendredi 15 mai 2015. Le chef de l’exécutif de wilaya a souligné qu’un autre dispositif sera mis en place pour accueillir des enfants du Sud algérien qui bénéficieront d’un séjour de repos et de détente à travers les différentes stations balnéaires, a-t-on indiqué de même source. 
          Ain Temouchent 
          Une production record de céréales attendue Une production record de céréales pouvant atteindre 2 millions de quintaux est attendue à Ain Temouchent au titre de la campagne moissons-battages 2015, a-t-on appris jeudi du directeur des services agricoles (DSA).
          Plusieurs facteurs positifs confortent ces prévisions, notamment la bonne pluviométrie, l’extension de la superficie emblavée et la disponibilité des semences et engrais au niveau des CCLS, a indiqué Berkane Naimi en marge de l’installation de la commission de wilaya chargée de la campagne moissons-battages. L’effet pluviométrique a été d’une grande importance pour les agriculteurs qui ont préparé leurs terres en suivant les itinéraires techniques réglementaires, a-t-il ajouté signalant que, depuis septembre, plus de 250 millimètres de pluie ont été enregistrés.
          La superficie emblavée a enregistré, pour sa part, une extension passant de 106.800 hectares en 2013/2014 à 110.000 ha toutes céréales confondues, cette année. Cette extension a touché, également, la superficie réservée à l’intensification céréalière passant de 5.300 en 2013/2014 à 6.200 ha cette saison. S’agissant des semences, la DSA a mobilisé 106.000 qx de grains au niveau des coopératives de céréales et légumes secs (CCLS) d’Ain Temouchent et Hammam Bouhadjar, contre 87.000 qx en 2013/2014.
          A rappeler que la collecte de céréales enregistrée par ces deux CCLS en 2013-2014, est la troisième meilleure collecte d’Ain Temouchent depuis sa promotion en tant que wilaya. La campagne écoulée, Ain Temouchent a produit 1.129.085 qx de céréales contre 1.982.267 qx en 2012-2013. Cette production s’est effectuée à la faveur, notamment, d’une pluviométrie favorable. En outre, la production record attendue pour cette année résulte du recours à l’irrigation d’appoint qui constitue le cheval de bataille de la DSA, a-t-on affirmé soulignant que ce système a pu résorber certains déficits pluviométriques enregistrés par la wilaya durant la période où les épis de blé ont le plus besoins de pluie. Abritée par le siège de la wilaya, la cérémonie d’installation de la commission de wilaya a permis, au wali par intérim, Abdelkader Tayane, de mettre l’accent sur le rôle et missions de cette dernière, notamment la mise à la disposition des fellahs de toutes les conditions nécessaires à la moisson et collecte de la production. Cette commission, indique-t-on, compte mobiliser pas moins de 550 moissonneuses batteuses dont une soixantaine relevant des deux CCLS précitées. A cette même occasion, le responsable par intérim de l’exécutif a procédé à l’installation de la commission de wilaya chargée de la lutte contre les feux de forêts.
          Selon le conservateur des forêts, la wilaya a demandé à la tutelle (DGF) l’ouverture de postes supplémentaires de vacataires pour la mise en place de postes de vigies mobiles de surveillance des forêts.


          Tlemcen Deux nouvelles plages autorisées à la baignade Les plages d’Oued Abdallah dans la commune de Ghazaouet et d’Agla à Honaine seront autorisées à la baignade durant la saison estivale 2015, a-t-on appris jeudi auprès de la wilaya de Tlemcen.
          Ces deux plages, qui vont s’ajouter aux huit autres déjà opérationnelles, contribueront à atténuer la tension sur les autres plages, notamment celle de Marsat Ben M’hidi, qui abrite annuellement plus de six millions d’estivants.
          Toutes les dispositions ont été prises par la wilaya pour offrir aux estivants de meilleures conditions de séjour, notamment sur les plans sanitaire et sécuritaire, par le contrôle de la qualité des eaux de baignade, le nettoyage et l’entretien du milieu, et la protection du consommateur, a-t-on indiqué de même source.
          Le wali de Tlemcen, Saci Ahmed Abdelhafid, a annoncé lors d’une récente visite d’une délégation du ministère de l’Intérieur et des Collectivités locales à Tlemcen venue s’enquérir des préparatifs de la prochaine saison estivale, que les services de la protection civile mettront en place leur dispositif d’intervention à partir de vendredi 15 mai 2015. Le chef de l’exécutif de wilaya a souligné qu’un autre dispositif sera mis en place pour accueillir des enfants du Sud algérien qui bénéficieront d’un séjour de repos et de détente à travers les différentes stations balnéaires, a-t-on indiqué de même source. 
          Ain Temouchent 
          Une production record de céréales attendue Une production record de céréales pouvant atteindre 2 millions de quintaux est attendue à Ain Temouchent au titre de la campagne moissons-battages 2015, a-t-on appris jeudi du directeur des services agricoles (DSA).
          Plusieurs facteurs positifs confortent ces prévisions, notamment la bonne pluviométrie, l’extension de la superficie emblavée et la disponibilité des semences et engrais au niveau des CCLS, a indiqué Berkane Naimi en marge de l’installation de la commission de wilaya chargée de la campagne moissons-battages. L’effet pluviométrique a été d’une grande importance pour les agriculteurs qui ont préparé leurs terres en suivant les itinéraires techniques réglementaires, a-t-il ajouté signalant que, depuis septembre, plus de 250 millimètres de pluie ont été enregistrés.
          La superficie emblavée a enregistré, pour sa part, une extension passant de 106.800 hectares en 2013/2014 à 110.000 ha toutes céréales confondues, cette année. Cette extension a touché, également, la superficie réservée à l’intensification céréalière passant de 5.300 en 2013/2014 à 6.200 ha cette saison. S’agissant des semences, la DSA a mobilisé 106.000 qx de grains au niveau des coopératives de céréales et légumes secs (CCLS) d’Ain Temouchent et Hammam Bouhadjar, contre 87.000 qx en 2013/2014.
          A rappeler que la collecte de céréales enregistrée par ces deux CCLS en 2013-2014, est la troisième meilleure collecte d’Ain Temouchent depuis sa promotion en tant que wilaya. La campagne écoulée, Ain Temouchent a produit 1.129.085 qx de céréales contre 1.982.267 qx en 2012-2013. Cette production s’est effectuée à la faveur, notamment, d’une pluviométrie favorable. En outre, la production record attendue pour cette année résulte du recours à l’irrigation d’appoint qui constitue le cheval de bataille de la DSA, a-t-on affirmé soulignant que ce système a pu résorber certains déficits pluviométriques enregistrés par la wilaya durant la période où les épis de blé ont le plus besoins de pluie. Abritée par le siège de la wilaya, la cérémonie d’installation de la commission de wilaya a permis, au wali par intérim, Abdelkader Tayane, de mettre l’accent sur le rôle et missions de cette dernière, notamment la mise à la disposition des fellahs de toutes les conditions nécessaires à la moisson et collecte de la production. Cette commission, indique-t-on, compte mobiliser pas moins de 550 moissonneuses batteuses dont une soixantaine relevant des deux CCLS précitées. A cette même occasion, le responsable par intérim de l’exécutif a procédé à l’installation de la commission de wilaya chargée de la lutte contre les feux de forêts.
          Selon le conservateur des forêts, la wilaya a demandé à la tutelle (DGF) l’ouverture de postes supplémentaires de vacataires pour la mise en place de postes de vigies mobiles de surveillance des forêts.


          Randonnée urbaine du 1er maiUne occasion pour découvrir et redécouvrir la ville La désormais coutumière balade urbaine du 1er mai et dans le cadre du mois du patrimoine, a été organisée hier par l’association Bel horizon, et a vu la participation d’une centaine d’artistes. Le circuit de la randonnée a débuté par la place du 1er Novembre pour rejoindre la Promenade de Létang où plusieurs spectacles ont été programmés, ensuite reprise de la balade par le Front de mer et enfin une cérémonie pour clôturer la journée avec des fanfares et différents shows, a été organisée au niveau de la place Port Said, dont un spectacle de marionnettes géantes qui ont ébloui un public venu nombreux. Notons que des milliers de randonneurs ont savouré cette journée qui sort de l’ordinaire tout en profitant en plus des spectacles, de la découverte ou la redécouverte de la ville d’Oran et d’une partie de son patrimoine. A noter par ailleurs qu’un riche programme a été concocté pour la célébration du mois du patrimoine à Oran, comportant notamment la projection d’un film documentaire sur le vieux quartier de Sidi El Houari au profit des élèves d’un nombre de lycées les 5, 12 et 28 mai. Le programme prévoit également une émission radiophonique sur le quartier de Sidi El Houari, secteur sauvegardé, qui sera animée par des universitaires. En plus d’un colloque sur ce vieux quartier prévu les 17 et 18 mai avec la participation d’experts et chercheurs dans le patrimoine, d’universitaires et de représentants de la société civile, des visites guidées sont également programmées pour plusieurs sites historiques du vieux quartier, notamment le palais du Bey, les abris de la seconde Guerre mondiale, le fort Saint Pedro, la porte d’Espagne, la mosquée du Pacha et autres sites historiques datant de différentes périodes: ottomane, espagnole et française.
          S. Messaoudi
          Une enveloppe budgétaire de 324 millions de centimes lui a été consacrée 
          Une nouvelle annexe communale pour Sidi El BachirLa localité de Sidi El Bachir relevant de la commune de Bir El Djir et qui abrite quelque 100 000 habitants, vient de bénéficier d’une attention très particulière. Une nouvelle annexe administrative sera réalisée pour les habitants de ce quartier.
          La commune de Bir El Djir a débloqué une enveloppe budgétaire de 324 millions de centimes, pour la réalisation de cette antenne communale. Les travaux seront lancés incessamment, pour une durée de 7 mois. Cette antenne devrait couvrir les besoins de près de cent mille habitants. Cette infrastructure permettra d’améliorer le service public et les prestations et épargner aux citoyens le désagrément des pénibles déplacements vers le chef-lieu de la commune pour se faire délivrer un document.
          Cette décentralisation jugée obligatoire intervient au moment où cette localité connaît une expansion urbanistique assez importante. Depuis des années, les habitants de ces quartiers souffrent beaucoup de l’éloignement des services communaux: quand il s’agit, par exemple, de procéder à une simple légalisation d’un document administratif, ils sont obligés de parcourir une distance de plusieurs kilomètres. Cette action entre dans le cadre des nouvelles mesures prises dans le cadre de la réforme du service public. Cette mesure vient en concrétisation des engagements pris par le ministère de l’Intérieur et des Collectivités locales pour la modernisation de l’administration locale et l’amélioration des prestations en direction du citoyen. Animés par le souci de rehausser la qualité de leurs prestations de service aux citoyens, les pouvoirs publics ont mis en place une série de mesures visant à améliorer et à faciliter l’accès aux prestations. Il est signalé, l’affectation d’une enveloppe de 257 millions de DA pour la réalisation de 56 opérations, portant sur l’ouverture d’annexes communales et la dotation des sièges des mairies en salles d’attente adaptées, au niveau des 26 communes de la wilaya.
          Mehdi A



          Ils ont célébré le 3ème anniversaire de la création
          de l’entreprise par une grève ouverte 
          Les travailleurs de la SETRAM exigent de meilleures conditions de travail Une grève illimitée est observée depuis hier, par le personnel de l’entreprise. Les protestataires dénoncent la charge de travail à laquelle ils sont astreints depuis l’entrée en exploitation, il y a deux années jour pour jour de ce moyen de transport. Ils estiment, en effet, que les 48 heures de travail qu’ils sont contraints d’effectuer chaque semaine sont en flagrante contradiction avec la législation du travail qui autorise seulement 40 heures par semaine. «Nous n’avons jamais été payés sur ces heures supplémentaires, alors que nous avons toujours appelé la direction à nous verser nos dus», ont souligné des sources syndicales. Les travailleurs se disent livrés à eux-mêmes, puisqu’aucune loi, selon eux, n’autorise un tel emploi du temps. Ils indiquent, dans ce registre, que le mouvement de protestation sera maintenu jusqu’à ce que des solutions soient apportées par les responsables. En effet, les contestataires réclament une réorganisation du plan de travail, un changement qui aura son impact à la fois pour le personnel comme pour la direction. Ils dénoncent également le cas de l’agent de sécurité licencié pour avoir rejeté le contrat de travail partiel. Ce licenciement que le syndicat qualifie d’abusif a été décidé par les responsables sans que le cas ne soit étudié par la commission de discipline. Ce mouvement a été déjà précédé par la contestation des agents de sécurité qui avaient observé en avril dernier deux jours de grève. La section syndicale a évoqué une réelle «pénibilité de l’emploi», trop peu prise en compte par la direction. Pour les syndicalistes, on saura que le ministre des Transports a décidé lors d’une visite à Oran de faire bénéficier les agents de sécurité de contrats à durée indéterminée. Avec l’effectif actuel, les agents de sécurité travaillent 48 heures au lieu des 40 heures pour une ligne qui compte 98 carrefours. L’administration s’est engagée à prendre en charge les doléances des travailleurs, mais en vain.
          MA.














          الشروق" تتسلّل.. تنقل شهادات مثيرة وتكشف المستور

          الملاهي الليلية.. "بنوك" لصرف الأموال المشبوهة

          ربورتاج: سيد أحمد فلاحي
          صورة: (الأرشيف)
          Decrease font Enlarge font
          "الرشقة" و"التبراح" بالملايين، اللغة المتعامل بها تحت أضواء الملاهي الليلية من بجاية إلى وهران، الموضوع واحد ولا صوت يعلو على صوت الشكارة والمزايدة، تعاملات مالية تحاك في الخفاء، قصص طريفة وأخرى محزنة تنسج كل ليلة، أثرياء يسجلون إفلاسهم هناك، ليعلن عن بزوغ أسماء رجال مال جدد، يعتلون الزعامة وتصير أسماؤهم عنوانا على لسان كل مغن، "الشروق" اقتحمت هذا العالم المدسوس ونقلت حقائق مثيرة.
          الساعة تشير إلى التاسعة ليلا، الوجهة الملاهي الليلية بالكورنيش الوهراني، سيارات فخمة في أبهى حلة تحمل ترقيمات من مختلف ولايات الوطن، وحتى الترقيم الأجنبي حاضر بقوة، لحظات بعد ركن المركبات بالحظيرة، الكل يدخل ليحجز مكانه والاستمتاع بالسهرة، وما هي سوى ساعات حتى تنتعش الحفلة رقص ومجون، وأول ما سيشد انتباهك، هو التبراح أو الرشقة، أموال معتبرة توزع مثلما يوزع الشاي، فتيات وشبان يمثلون دورا ثانويا هو الرقص والصراخ والعويل لخلق جو صاخب، وما هي إلا دقائق حتى يبزغ نجم أحد بارونات المال الذي يجلس على طاولة مملوءة بالفواكه وقارورات الخمر الفاخر، تحيط بهم فتيات في عمر الزهور تتبعه العيون كلما قرر الوقوف على رجليه للتوجه إلى المطرب وانطلاق مهمة التبراح   10 ، 20  ، 50 مليونا توضع أحيانا بيد المغني، الذي يضاعف من مجهوداته، واضعا اسم هذا البارون على كل أغنية يردَدها، حتى ينال رضاه، وهنا يطرح السؤال المحير من هؤلاء ومن أين أتوا، ومن أين حصلوا على تلك الأموال التي يقومون بتشتيتها في لحظة.

          الشاب محمد العالية: أغلب "البرَاحة" هم من جامعي المال الوسخ
           يرى مغني الراي محمد العالية أن "التبراح" موجود منذ القدم، غير أن هدفه تغير مع الوقت، ففي القديم كان التبراح بمعنى تمجيد وتقدير الشخص الثري من خلال ذكر اسمه في أغنية، من أجل خلق منافسة بين خصومه حتى ينافسوه عن طريق إجزال العطاء، وتكسير تلك الحلقة من الثناء، غير أنه اليوم صار التبراح موضة، يلجأ إليها أصحاب المال لصنع اسم في المجتمع، وكسب شهرة، واستغلال تلك الشهرة في التجارة وتكوين الثراء، متسائلا في الوقت نفسه عن هوية الأشخاص الذين يبالغون في التبراح، وينفقون أموالا معتبرة تفوق الـ700 مليون سنتيم خلال ليلة واحدة قائلا: لا أظن أن  هؤلاء الذين ينفقون ما يربو عن الـ700 مليون سنتيم في ليلة واحدة، هم أصحاب شركات أو رجال أعمال، بل أعتبرهم من أصحاب الأموال المشبوهة، بدليل أن العشرات منهم يقبعون حاليا بالسجون ولم نعد نسمع عنهم شيئا، وقد كان من بينهم البعض من شباب أونساج الذين باعوا العتاد الذي منحته لهم الدولة لإنفاقه في السهرات الحمراء.

          الشاب بلال الصغير: "زربع مالك يبان شانك"
          ذكر النجم الشباب بلال الصغير، أن أكثر شيء آلمه خلال تجربته الطويلة بالملاهي الليلية، قصة كهل أنفق أكثر من 15 مليون سنتيم دفعة واحدة، ولم يترك في جيبه حتى مصروف النقل، ليجد نفسه مضطرا إلى قطع مسافة طويلة للعودة لبيته الكائن بولاية مجاورة مشيا على الأقدام، خاصة بعد أن رفض أصحاب سيارات الكلوندستان الذين يركنون أمام أبواب الملاهي، نقله إلى بيته بسبب افتقاره لثمن الرحلة، وهو مشهد دراماتيكي كثيرا ما يتكرر بالملاهي الليلية، ويمكن كما قال بلال أن يتفاداه الشخص لو فكر بعقله.

          ملاه تتحول إلى بنوك تقرض الزبائن بالملايين
           كما كشف صاحب أغنية "رواحي نتفاهمو"، عن ظاهرة غريبة عاشها في الكثير من المرات والخاصة بلجوء بعض الساهرين إلى اقتراض المال من صاحب الملهى، بعد أن ينفد مالهم حتى يتمكنوا من صرفه على الرشقة والتبراح، حيث يكون مسير الملهى مستعدا لقرض زبائنه الأوفياء بالمال في حال احتاجوا لذلك، طالما أنه يعلم أن ذلك المال سيعود إليه من جديد، فهناك من يقترض 10 وهناك 20 مليون سنتيم وأكثر، لمواصلة السهرة ثم إرجاع المال المقترض في الزيارات المقبلة.

          الأورو، رهن السيارات أو المجوهرات لمواصلة مغامرة التبراح
          وقد يتعجب المرء لو يعلم أن في تلك السهرات كل التعاملات المالية مباحة، فهناك من يرهن سيارته وهناك من يلجأ للتبراح بالأورو إذا ما نفد عنده الدينار، في حين هناك من يقوم ببيع أغراضه الثمينة مثل الساعات الذهبية أو الهواتف والكاميرات الرقمية، مقابل الحصول على المال يمكنه من صرفه على الرشقة والظهور أمام خصومه في صورة البطل الذي لا يقهر، ودليل ذلك ما يقوله هؤلاء حين يعتلون المنصة للتبراح: "حنا ما نكملوش"، في دلالة على عدم استسلامهم للإفلاس والحاجة، ويوجد الكثير من تلك المواقف الموثقة داخل ألبومات طرحت في السوق، تؤكد حقيقة ما يحدث في الملاهي الليلية من منافسة حادة، بين الخصوم يكون فيها مسير الملهى المستفيد رقم واحد لأن الأموال المشتتة هنا وهناك ستعود إليه.

          قالت إنها مفتوحة أمام كل من يرغب في الاطلاع عليها

          لعبيدي تتحدى حنون بوثائق مشاريع وزارة الثقافة

            أكدت وزيرة الثقافة، نادية لعبيدي، استعدادها للإجابة عن كل أسئلة نواب حزب العمال الذين اتهموها بالفساد، مضيفة أن كل الوثائق الخاصة بالمشاريع والمتواجدة على مستوى الوزارة مفتوحة أمام كل من يرغب في الاطلاع عليها. ونددت لعبيدي، أول أمس، خلال إطلالتها عبر قناة تلفزيونية خاصة، بالاتهامات التي خصتها شخصيا من طرف رئيسة حزب العمال، لويزة حنون، ونوابها بالبرلمان، حيث قالت إن كل ما قيل يعد ”أكاذيب وقذفا”. وأضافت الوزيرة أنها ”لا تقبل ما تم تداوله مؤخرا ولا تقبل زرع الشكوك من بعيد”، مضيفة أن ما تم تداوله ”ربما يعد خطأ من طرف الصحفيين أو نواب حزب العمال بالبرلمان”. وأوضحت وزيرة الثقافة أنها تعطي كل الأهمية، ومن باب الوقاية، إلى اتخاذ كل الإجراءات اللازمة قبل الشروع في المشاريع الثقافية، وهذا لتفادي الوقوع في الفساد، مضيفة أنها قامت بمراسلة ديوان مكافحة الفساد بهدف التعاون، ووضع ”ميكانيزمات” وقائية. وأشارت إلى أنها حذّرت إطارات وزارتها، منذ ترؤسها الوزارة، للحرص على كل ما له علاقة بأموال الدولة والشعب. للإشارة فإن زعيمة حزب العمال قالت، في تصريحات سابقة، إن الاتهامات التي وجهها النواب إلى    وزيرة الثقافة، نادية لعبيدي، جزء قليل فقط مما يملكه الحزب، موضحة أن الوزيرة تتصرف في المال العام وكأنه ملكية خاصة.
            س. بوطالب


            قسنطينة: سكان بنايات بوسط المدينة يطالبون برفع الردوم التي خلفتها ترميمات عاصمة الثقافة العربية


            يشتكي قاطنو بنايات تقع بشارع عبان رمضان وسط مدينة قسنطينة، من تسرب كميات كبيرة من مياه الأمطار إلى سكناتهم، رغم مضي مدة قصيرة على إعادة إصلاح الأسقف، كما اشتكى السكان من أكوام الردوم التي لا تزال داخل البنايات، و خلفتها عمليات ترميم الواجهات، التي أجريت في إطار تظاهرة عاصمة الثقافة العربية.
            و ذكر المواطنون أن كميات كبيرة من مياه الأمطار تسربت مؤخرا إلى داخل عمارتهم الواقعة بحي عبان رمضان، حيث أمضوا طوال الليل تقريبا في إخراج سيول المياه المتسربة من الأسقف، التي كانت قد خضعت لعملية إصلاح قالوا أنها لم تكن مجدية، حيث أسندت للمقاولات المكلفة بترميم واجهات البنايات، كما اشتكى محدثونا من مخلفات الترميم التي لا تزال بمداخل العمارات، بالرغم من انتهاء الأشغال، حيث أكدوا بأن المسنين غالبا ما يواجهون صعوبات في العبور بقربها، منبهين إلى أنها تشكل خطرا على أطفالهم أيضا، إذ تحتوي الدعامات الخشبية المقتلعة خلال الأشغال، على مسامير و مواد حادة، فضلا عن بقايا القرميد و الحجارة وبعض مواد البناء. 
            سكان إحدى البنايات قال أن الجيران اضطروا لرفع و نقل الردوم بأنفسهم، فيما اشتكى لنا قاطنو عمارة أخرى من انسداد قنوات صرف المياه بسبب الأشغال و الرمل المستعمل في الترميم، حيث طالبوا الجهات المعنية بإصلاح الأضرار التي لحقت بهم، أما مدير السكن الذي لم يحول بعد بصفة رسمية نحو ولاية بسكرة، قال بأنه قد تم التأكد من عدم وجود تسربات بجميع الأسقف بعدما تم إصلاحها، مشيرا إلى أنه و في حال وقوع تسربات، ما على السكان إلا التوجه نحو مديرية السكن من أجل طرح انشغالاتهم.          
            سامي حباطي

            Ce qu'il faut savoir sur les caméras de surveillance
            par Abdelkrim Zerzouri
            Ce n'est pas encore la polémique, mais on y arrive fatalement. Interrogé sur l'installation des caméras de surveillance dans les villes, lors de sa visite à Constantine, mardi dernier, le Directeur général de la Sûreté nationale (DGSN), le général major Abdelghani Hamel, a sèchement répliqué que ses services ne sont nullement impliqués dans cette procédure. «La Sûreté nationale n'a jamais mis en place, et ne mettra pas, de caméras de surveillance car cela ne rentre pas dans ses prérogatives», devait-il encore indiquer à ce propos.

            Dès lors, plus pertinente, une autre interrogation s'impose: si ce n'est pas la DGSN qui se charge de l'installation et la gestion de ce système de caméras de surveillance, qui le fait alors ? L'objectif général d'un système de vidéosurveillance étant de contribuer à la sécurité des biens et des personnes, la prévention de la criminalité en somme, une mission essentielle des services de police, pousse à croire que c'est la DGSN qui veille à l'installation des systèmes de télésurveillance, mais la réponse négative du général major Abdelghani Hamel montre clairement que les leviers de commande sont entre les mains d'autres services de sécurité. Plus loin encore, on apprendra dans ce contexte que les Sûretés de wilayas ne sont dotées que de «relais» servant au visionnage direct des vidéos transmises par les caméras de surveillance. Initialement, donc, les images passent par un autre niveau de contrôle.

            «Ce sont les services de renseignements militaires qui se chargent de la gestion des caméras de surveillance installées dans les milieux urbains», nous ont affirmé des sources crédibles. Une autre explication avancée dans ce cadre réside dans la conception du système de vidéosurveillance, prévu pour anticiper les incidents, terroristes notamment, non pour être massivement utilisé dans les enquêtes. La profusion d'images, la difficulté dans la recherche lors d'enquêtes, et le manque de formation, font que les policiers n'ont pas acquis le réflexe de recourir aux archives des vidéos enregistrées, même si l'on nous assure sur ce registre que les caméras de surveillance ont aidé les enquêteurs de la Police judiciaire à résoudre plusieurs affaires criminelles.

            «L'Armée est mieux désignée pour gérer cette technologie, possédant en cela des compétences avérées dans ce domaine sensible», admet-on. Sous d'autres cieux, plusieurs associations et groupes politiques ont critiqué le recours à la vidéosurveillance, qualifiée de «liberticide» et de «solution de facilité évitant de s'attaquer aux vrais problèmes».

            Des spécialistes estiment que «les systèmes de vidéosurveillance, qui peuvent s'avérer efficaces dans les premiers temps de leur utilisation ou installation, voient leur influence sur la criminalité se réduire peu à peu», se référant à des études et statistiques établies dans les pays qui nous ont devancés sur ce registre.

            Ils rappellent que les délinquants s'adaptent à l'environnement et les caméras de surveillance ne font, ainsi, que déplacer le crime vers les zones non équipées, plutôt que de le réduire.

            En Algérie, où l'installation des caméras de surveillance dans les grands centres urbains est relativement récente, on s'inquiète pour le moment de l'absence d'un cadre légal et réglementaire pour organiser un décor qui tourne à l'anarchie.

            Des lieux publics sont mis sous surveillance de caméras installées au fronton des magasins par des particuliers, alors que la télésurveillance est presque généralisée sur les lieux de travail, sans se soumettre à aucune autorisation préalable ! 

            توقيف مغنٍ وراقصات وشبكة دعارة داخل ملهى وادي الذئاب في تيزي وزو


            أوقفت مصالح فرقة البحث والتحري التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية تيزي وزو بالتنسيق مع المجموعة الولائية للدرك الوطني بتيزي وزو، ليلة أول أمس، 21 شخصا من بينهم راقصات وفتيات بتهمة ممارسة الدعارة داخل فندق وحانة غير مرخصة في الموقع المسمى وادي الذئاب الذي حوّله صاحبه إلى ملهى ليلي. العملية تمت حسب مصدر أمني في حدود الساعة العاشرة والنصف ليلا، عندما تلقت مصالح الدرك الوطني معلومات تفيد باستغلال شخص مجهول الهوية مسكنه الخاص وهو عبارة عن فيلا، وتحويلها إلى مكان للمبيت كفندق وملهى ليلي  ينشط بدون رخصة قانونية. وعلى الفور، سارعت مصالح الدرك الوطني بأمر من قيادة المجموعة الولائية إلى عين المكان، وقامت باقتحام الملهى الليلي بعد ترصده لفترة معنية، حيث تم توقيف 21 شخصا من مختلف الأعمار من بينهم نساء وإطارات وموظفون في إدارات كانوا في وضعيات غير أخلاقية رفقة فتيات. وفيما تمكن صاحب الملهى من الفرار، أوضحت مصادر مطلعة أن عملية تفتيش الموقع أفضت إلى استرجاع كميات معتبرة من المشروبات الكحولية وقطع من الكيف المعالج، كان الموقوفون قد قاموا برميها في زوايا معزولة. بمجرد اقتحام عناصر الدرك الوطني للملهى. كما أسفرت العملية عن توقيف مغن وراقصات وفتيات تتراوح أعمارهن بين 22 و35 سنة كن في وضعيات غير أخلاقية داخل غرف قام صاحب الملهى المزعوم بتجهيزها وتحويلها إلى أوكار لممارسة الدعارة. وقد أمر وكيل الجمهورية بإيداع الموقوفين رهن الحبس المؤقت، بتهمة فتح ملهى ليلي من دون رخصة وفتح وكر دعارة.       

            algerienne algerie 2015/05/02
            وقفت مصالح فرقة البحث والتحري راقصات وفتيات بتهمة ممارسة الدعارة داخل فندق وحانة غير مرخصة?????????????????????????????????????????
              
            0

             2015/05/02
            حيث تم توقيف 21 شخصا من مختلف الأعمار من بينهم نساء وإطارات وموظفون في إدارات كانوا في وضعيات غير أخلاقية رفقة فتيات.





            2015-05-02



            قناة العربية ممنوعة في قسنطينة لأنها "مملوكة لآل سعود" ؟
            فجر مراسل قناة العربية رؤوف حرز الله، قنبلة من العيار الثقيل، عندما أكد منع قناة العربية من تغطية تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، بدعوى أن القناة كما قال هي مملوكة لآل سعود.
            وقال رؤوف حرز الله في تغريدة له عبر صفحته على موقع فيسبوك أنه اتصل بمحافظ التظاهرة السيد سامي بن شيخ الحسين للإستفسار عن سبب عدم توجيه الدعوة للقناة لتغطية هذا الحدث الثقافي، وجاءه الرد بعد ساعات من المكالمة الأولى عن طريق مساعدة المحافظ التي نقلت له أن "قناة العربية غير مرغوب فيها لأنها لآل سعود، وهي تعليمة فوقية".
            وقال حرز الله أنها لم توضح له مصدر هذه التعليمة الفوقية "هل هي من الوزيرة أو سلال أو الرئيس ؟".
            وشكك بعض المتفاعلين في هذا التبرير المقدم، ومنهم الإعلامي سليم صالحي الذي علق قائلا : "التعليمة لا اعتقد أنها من فوق ..مستحيل يا رجل فهم أحبابهم، اعتقد انه سوء تدبير وسوء إدارة من الفاشلين القائمين على هذه الزردة التافهة".





            Ce qu'il faut savoir sur les caméras de surveillance
            par Abdelkrim Zerzouri
            Ce n'est pas encore la polémique, mais on y arrive fatalement. Interrogé sur l'installation des caméras de surveillance dans les villes, lors de sa visite à Constantine, mardi dernier, le Directeur général de la Sûreté nationale (DGSN), le général major Abdelghani Hamel, a sèchement répliqué que ses services ne sont nullement impliqués dans cette procédure. «La Sûreté nationale n'a jamais mis en place, et ne mettra pas, de caméras de surveillance car cela ne rentre pas dans ses prérogatives», devait-il encore indiquer à ce propos.

            Dès lors, plus pertinente, une autre interrogation s'impose: si ce n'est pas la DGSN qui se charge de l'installation et la gestion de ce système de caméras de surveillance, qui le fait alors ? L'objectif général d'un système de vidéosurveillance étant de contribuer à la sécurité des biens et des personnes, la prévention de la criminalité en somme, une mission essentielle des services de police, pousse à croire que c'est la DGSN qui veille à l'installation des systèmes de télésurveillance, mais la réponse négative du général major Abdelghani Hamel montre clairement que les leviers de commande sont entre les mains d'autres services de sécurité. Plus loin encore, on apprendra dans ce contexte que les Sûretés de wilayas ne sont dotées que de «relais» servant au visionnage direct des vidéos transmises par les caméras de surveillance. Initialement, donc, les images passent par un autre niveau de contrôle.

            «Ce sont les services de renseignements militaires qui se chargent de la gestion des caméras de surveillance installées dans les milieux urbains», nous ont affirmé des sources crédibles. Une autre explication avancée dans ce cadre réside dans la conception du système de vidéosurveillance, prévu pour anticiper les incidents, terroristes notamment, non pour être massivement utilisé dans les enquêtes. La profusion d'images, la difficulté dans la recherche lors d'enquêtes, et le manque de formation, font que les policiers n'ont pas acquis le réflexe de recourir aux archives des vidéos enregistrées, même si l'on nous assure sur ce registre que les caméras de surveillance ont aidé les enquêteurs de la Police judiciaire à résoudre plusieurs affaires criminelles.

            «L'Armée est mieux désignée pour gérer cette technologie, possédant en cela des compétences avérées dans ce domaine sensible», admet-on. Sous d'autres cieux, plusieurs associations et groupes politiques ont critiqué le recours à la vidéosurveillance, qualifiée de «liberticide» et de «solution de facilité évitant de s'attaquer aux vrais problèmes».

            Des spécialistes estiment que «les systèmes de vidéosurveillance, qui peuvent s'avérer efficaces dans les premiers temps de leur utilisation ou installation, voient leur influence sur la criminalité se réduire peu à peu», se référant à des études et statistiques établies dans les pays qui nous ont devancés sur ce registre.

            Ils rappellent que les délinquants s'adaptent à l'environnement et les caméras de surveillance ne font, ainsi, que déplacer le crime vers les zones non équipées, plutôt que de le réduire.

            En Algérie, où l'installation des caméras de surveillance dans les grands centres urbains est relativement récente, on s'inquiète pour le moment de l'absence d'un cadre légal et réglementaire pour organiser un décor qui tourne à l'anarchie.

            Des lieux publics sont mis sous surveillance de caméras installées au fronton des magasins par des particuliers, alors que la télésurveillance est presque généralisée sur les lieux de travail, sans se soumettre à aucune autorisation préalable ! 




            محمد زتيلي يطلق النار على من وصفهم بالمتطفلين

            منظمو التظاهرة بيروقراطيون وتمثال ابن باديس إهانة كبيرة
            وصف الإعلامي والكاتب ومدير مسرح قسنطينة “محمد زتيلي” منظمي التظاهرة بالبيروقراطيين والمتطفلين على الشأن الثقافي، متسائلا عن أسباب إقصاء الفنانين والمسرحيين القسنطينيين و الجزائريين من فعاليات افتتاح التظاهرة التي قال بأنها في الأساس لا تعني غير المثقفين.

            واعتبر زتيلي الشكل الذي قدم عليه تمثال العلامة ابن باديس إهانة له وإنقاصا من وزنه مشددا على ضرورة إزالته من ساحة قسنطينة.



            * كنت من بين المقاطعين لافتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، ماهي خلفية موقفك ؟

            _ لم أحضر فعاليات افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لأنني ببساطة والعائلة الثقافية والفنية في الولاية و في الجزائر عموما قد همشنا من طرف المنظمين، حيث لم نتلق أي دعوات لا بصفتنا كتابا أو إعلاميين ولا فنانين ..كما أنني وعندما اتصلت بمحافظ التظاهرة خلال الساعات الأخيرة من مساء يوم الافتتاحبصفتي مديرا لمسرح قسنطينة للاستفسار عن عدم توجيه الدعوات للفنانين والمسرحيين والمثقفين الذين طلبت في قائمة طويلة أن توجه لهم الدعوات أرسل لي سامي بن شيخ بثلاث 3 بطاقات فقط لا غير, ليضعني في موقف محرج أجبرني على الاحتفاظ بها في جيبي وعدم تقديمها لأي كان تجنبا لأي مشكل مع الفنانين, وعليه فقد قررت مقاطعة التظاهرة التي همشتنا.



            * سجلت امتعاضك من تهميش الفنانين والمثقفين خلال الافتتاح على صفحتك على الفايسبوك, هل تقصد فتح باب آخر من الانتقادات على المنظمين ؟

            _بإمكاني في هذا المقام أن أذكر قرابة الـ300 اسم بين فنانين وإعلاميين ومثقفين ..كان من المفروض دعوتهم وتخصيص مربع شرفي لهم يضفي رمزية خاصة على حفل الافتتاح ولهذه التظاهرة التي هي في النهاية سنة المفكرين والمثقفين.

            كما أنني لاحظت أن الدعوات كانت قد وزعت في الساحات والمقاهي والجامعات ..فيما لم يدرج الفنان ضمن اهتمامات المنظمين لسبب واحد وبسيط وهو بيروقراطية المنظمين والمسيرين، كما كان لي موقف سابق من تهميش كتاب وأبناء ومثقفي الجزائر سواء في قسنطينة أو الولايات الأخرى, وهو ما اعتبره تهميشا نابعا من كون الذين أوكلت إليهم مهمة تسيير البرامج معظمهم لا علاقة لهم بالفن ولا بالثقافة بل هم مجرد إداريين بيروقراطيين, كما هو حال بعض الأشخاص الذين أوكلت لهم مهام دائرة الكتاب من وزارة الثقافة والمؤسف أن الوزارة وإطارات الوزارة الذين لهم فعلا علاقة بمجال الكتاب والنشر تم استبعادهم ولم يتم الاستعانة بتجاربهم وخبراتهم.

            * وكيف يشذ صوتك و أنت إطار؟

            – أنا كاتب وإعلامي قبل أن أكون مدير مسرح قسنطينة، كما كان كاتب ياسين موظفا في وزارة الشؤون الاجتماعية ومديرا لمسرح سيدي بلعباس ولم يمنعه هذا من ممارسة نضاله الثقافي. وكان مالك حداد متصرفا إداريا في وزارة الثقافة, وصدر مرسوم ترقيته بعد وفاته ولم يمنعه الأمر من ممارسة حقه في النقد والتعبير عن آرائه بكل صراحة، وعبد القادر علولة أيضاكان مديرا ومسؤولا في مسرح وهران ولم يمنعه هذا من الحضور النقدي الثقافي في الساحة، فلم ير هؤلاء أن الوظيفة الحكومية منّة عليهم و شراء لذممهم من أي كان، والذي يرى أن الوظيفة قد تلزمه الصمت فأنا اعتبره خائنا لرسالته الفنية والإنسانية، وشخصيا أنا أكتب دائما وباستمرار, وأعبر عن مواقفي بكل جرأة وموضوعية في الصحافة منذ 1999 ولم أتعرض لأي مضايقات مع أنني كنت معارضا مثلما تعرضت إليها من قبل لأسباب فكرية أيديولوجية.

            * ماذا عن موقفك من الإهانة التي تعرض إليها تمثال ابن باديس الذي تم نصبه عشية افتتاح التظاهرة ؟

            – أعتبر بأن التمثال مهزلة كبيرة، وأتمنى أن تسرع السلطات لإزالته من مكانه حتى لا يتعرض لمزيد من الإهانة، وأرجو أن يحظى الشيخ العلامة ابن باديس بتمثال بمقام الأمير عبد القادر المنصوب في قلب العاصمة والمصنوع من مادة البرونز وأن يكون التمثال واقفا شامخا لأن الشيخ ابن باديس قال وهو يحتضر “أوقفوني أريد أن أموت واقفا”، أرى أن رمزية ابن باديس أسيئ إليها في تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية.

            هناك بعض الأصوات التي تنادي بمقاطعة التظاهرة لأسباب سياسية وأديولوجية، كيف ترى هذا الموقف ؟

            _ شخصيا أعتبر بأن الجدل القائم في مسألة الفصل بين الثقافتين العربية والأمازيغية في قلب التظاهرة هو من باب التشويش على السنة الثقافية، لأن الجزائر ككل أمازيغية وابن باديس هو أمازيغي بامتياز ولا أحد في الجزائر ينكر ذلك، غير أن الهوية الجزائرية بتركيبتها العربية الأمازيغية قد تعاقبت عليها القرون وانصهرت فيما بينها وتلاحمت وتكاملت فيما بينها لتصبح كتلة واحدة لا يمكن فصلها.

            وأعتقد أن الذين رفعوا شعار المقاطعة من باب الفصل بين الثقافتين العربية والأمازيغية هم من صغار مناضلي الأمازيغية لأن كبار المناضلين لا يركزون في مثل هذه الزوايا الضيقة، وأعتقد شخصيا بأن الدولة الجزائرية أعطت الأمازيغية حقها بإدراجها ضمن المنظومة التعليمية ويكفي أنها تولي عناية فائقة للمحافظة السامية للغة الأمازيغية و تدعمها بشكل خاص، من باب الاشتغال على ترقية الأمازيغية بطريقة تربوية علمية حضارية لأن الطرح السياسي هو الذي أطر الأمازيغية وضيق أبعادها لأنه جاء محمولا من قبل أشخاص ارتبطوا بجهات أجنبية مشبوهة تعمل لأغراض شخصية ضيقة ومثل هؤلاء يتمنون ألا ترتقي الأمازيغية حتى تظل سجلا تجاريا يستثمرون فيه.

            هناك 14 تعليقًا:

            غير معرف يقول...

            his domain is blocked due to content filtering.


            Sorry, www.francexe.com has been blocked by your network administrator.
            http://block.opendns.com/main?wc=EAlnHQ98DHRADBNuBAgGCxQWURAO&url=88888815718366796870897015688078&ablock=&ref=https%3A%2F%2Fwww.google.dz%2F&w=1366&h=677&ifc=0

            غير معرف يقول...

            Mehdi Belbaali Je pense que cet événement est devenu celui d'un cercle bien fermé, on entend seulement des invitations, entrée gratuite seulement à ceux qui ont des invitations,même avec ton argent tu peux rien voir, de toute façon on a l'habitude, c'est normale dans notre pays, pauvre Constantine, pauvre Algérie,pauvre peuple, c'est malheureux et malhonnête. Je pense que cet événement ne sera pas écrit dans l'histoire de Constantine, c'est la période la plus médiocre de l'histoire de CONSTANTINE, LE DORMEUR DOIT CE RÉVEILLÉ.

            غير معرف يقول...

            INEDIT-INEDIT-INEDIT
            Le minaret de la mosquée Sidi Lakhdar 1846 (Architecture)
            Par Amable Ravoisié – ‎à ‎Constantine
            https://www.facebook.com/ConstantineHistoiresTraditions/photos/pb.354338234654884.-2207520000.1430590245./776568449098525/?type=3&theater

            غير معرف يقول...

            Constantine Histoires & Traditions

            MAIS Où EST DONC PASSÉ LE CIMETIÈRE AMÉRICAIN DE CONSTANTINE ?

            Sur cette photo datée de 1944, sur les hauteurs du Faubourg Lamy (Constantine), on voit bien le cimetière des américains morts lors de la seconde guerre mondiale.
            Existe-t-il encore ?
            A t-il été déplacé ?

            Leona Kriesel Cox* décrit La commémoration du Memorial Day en 1944. Ce qu’il l’a le plus touché.
            Voici ce qu'elle a dit.

            « La commémoration du Mémorial Day au cimetière américain à Constantine, m'a touché d'une manière que je n’oublierai jamais. C’était tellement agréable. Tout d'abord, les soldats ont défilé dans le cimetière, chacun portait un bouquet de fleurs. Ils ont encerclé une chapelle blanche pittoresque et s’arrêtèrent à côté des croix blanches qui marquent chaque tombe.
            Viennent ensuite cinq garçons de la marine avec des uniformes blancs amidonnés portant leurs bouquets; deux infirmières en uniforme officielles les ont suivies. En face d'une petite chapelle blanche un groupe de français s’est rassemblé; des représentants des forces armées américaines, françaises et britanniques se tenaient autour du mât.
            La fanfare joua le medley, musique militaire américaine, des coups de canons ont été tiré en guise de salut. Un signal a été donné et l'ensemble des soldats se pencha, chacun plaça le bouquet qu'il portait sur une tombe. Puis quatre énormes couronnes ont été placées autour du mât.
            En dehors du cimetière, les coquelicots rouges couvraient les collines. Vraiment, c’était quelque chose que je n’oublierai jamais. J’étais tellement fière d'être ici… »

            * Leona Kriesel Cox travaillait à la croix rouge américaine pendant la seconde guerre mondiale à Constantine et Rome entre 1943-1945

            http://www.kathleencox.com/wwii/memorial-day-1944-north-africa/
            https://www.youtube.com/watch?v=Tc9ySEbnAec#t=16

            غير معرف يقول...

            https://www.facebook.com/ConstantineHistoiresTraditions/photos/pb.354338234654884.-2207520000.1430590792./771594659595904/?type=3&permPage=1

            غير معرف يقول...

            http://commons.wikimedia.org/wiki/User:Garitan#/media/File:Obs%C3%A8ques_de_Danr%C3%A9mont_par_Edouard_Detaille_3081.JPG
            https://www.facebook.com/ConstantineHistoiresTraditions/photos/pb.354338234654884.-2207520000.1430590792./762631040492266/?type=3&permPage=1
            Constantine Histoires & Traditions

            Grand tableau représentant les Funérailles de Damrémont* le 16 octobre 1837 devant la Brèche de Constantine, peint par Edouard Détaille pour le Musée des Invalides; il figure actuellement accroché au mur de l'escalier d'honneur de la Bibliothèque historique de l'armée, située au Château de Vincennes.

            غير معرف يقول...

            les obsèques de Danrémont devant Constantine.
            Artist
            Édouard Detaille (1848–1912) Link back to Creator infobox template wikidata:Q724148
            Title
            Français : Obsèques du Général Comte de Danrémont devant la brèche de Constantine le 18 octobre 1837
            Date 1910
            Medium oil on canvas
            Dimensions 544 × 545 cm (214.2 × 214.6 in)
            Current location dépôt du Musée de l'armée
            Château de Vincennes, pavillon du roi
            Source/Photographer Garitan
            http://www.kathleencox.com/wwii/memorial-day-1944-north-africa/

            غير معرف يقول...

            Constantine Histoires & Traditions

            INEDIT - INEDIT - INEDIT

            Bab El Oued vers 1910, avant la construction de la grande poste,
            En arrière plan, le Coudiat en construction !
            https://www.facebook.com/ConstantineHistoiresTraditions/photos/pb.354338234654884.-2207520000.1430592079./760365147385522/?type=3&theater

            غير معرف يقول...

            https://www.facebook.com/ConstantineHistoiresTraditions/photos_streamConstantine Histoires & Traditions

            Photo de Constantine prise par Henri Deneux vers 1910. – ‎à ‎Constantine قسنطينة‎.‎
            https://www.facebook.com/ConstantineHistoiresTraditions/photos/pb.354338234654884.-2207520000.1430592214./761005630654807/?type=3&theater

            غير معرف يقول...

            https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xtf1/v/t1.0-9/10407786_755455311209839_3578996256865594032_n.jpg?oh=d8ca22e5546ec8238f3400a69402e3c0&oe=55CE0C6F&__gda__=1440673076_e9cfd8f9ddf2b8ec124f99c73937ebd5
            Constantine Histoires & Traditions

            émoticône heart Photo rare de Constantine قسنطينة , lors de la visite de Napoléon III en mai 1865. Vue sur Bab El Oued – ‎avec Tarek Afri, à ‎Constantine قسنطينة‎.‎

            غير معرف يقول...

            onstantine Histoires & Traditions

            "Galou el Arab Galou" (les Arabes ont dit)
            Par Dr Boudjemâa Haichour
            Chercheur universitaire,
            ancien ministre

            Voilà un bey tant aimé par sa communauté puis haï ou trahi par
            les siens. Il s’agit de Salah Bey Ben Mostefa né à Smyrne (Turquie) en 1725 et mort à Constantine le lundi 20 août 1792 (Mouharem 1207). Il arrive à l’âge de 16 ans à Alger après avoir commis un meurtre sur un proche parent en Turquie. Le voilà engagé dans la corporation des janissaires parrainé par Ahmed Bey El Kolli dont il devient le gendre, le caïd puis le khalifa enfin le bey dont il reçut l’investiture des mains de ce dernier.
            Son fondé de pouvoir et gendre Ahmed Zouaoui Bendjelloul par son dynamisme a été digne de la plus haute confiance en prenant en charge la gestion des biens du bey Salah. Salah Bey, n’ayant eu de son épouse qu’une fille, épousera en secondes noces une citadine de Constantine dont il aura d’elle deux garçons, Hamouda et Hosseïn.
            Dans la série des textes commentés et traduits de notre patrimoine et à travers cette oraison funèbre ou thrène, que nous retraçons et nous décrivons au travers de Galou El Arab Galou, la fin pathétique de Salah Bey.
            Au-delà de ce chef-d’œuvre de la poésie populaire, jamais une aussi belle pièce du terroir n’a pu envoûter les mélomanes et les hommes politiques que celle de la qaçida Galou el Arab Galou, chanté dans le répertoire de l’école de Constantine dans le mode zeidane, en fait une oraison funèbre (marthia) écrite en hommage à celui qui fut Bey de Constantine durant 22 ans, soit le plus long règne des beys qui se sont succédé dans le Beylicat de l’Est .
            Cette chanson dédiée à Salah Bey, après qu’il eut une fin pathétique et émouvante, a été écrite par un goual anonyme arabe, selon une version alors que nombreux sont ceux qui la renvoient à la communauté juive de Constantine, plus précisément une courtisane juive nommée Oumaïma, en guise de reconnaissance à celui qui leur donna un statut de Ahl dhimma, en les installant dans le quartier de la vieille ville appelé Charâa, alors que cette communauté était dispersée loin du centre urbain.
            https://www.facebook.com/ConstantineHistoiresTraditions/photos/pb.354338234654884.-2207520000.1430592446./732593996829304/?type=3&theater

            غير معرف يقول...

            onstantine Histoires & Traditions

            Revue américaine du 9 juillet 1910. Le pont Sidi Rached en construction – à Pont Sidi Rached - Constantine.
            5
            février
            https://www.facebook.com/ConstantineHistoiresTraditions/photos/pb.354338234654884.-2207520000.1430592612./761862370569133/?type=3&theater

            غير معرف يقول...

            Constantine Histoires & Traditions

            Les oubliés de l'histoire cruelle et funeste de la fatidique journée du 13 octobre 1837.

            Iplus de 6.000 volontaires dont les plus courageux, sabre en main affrontaient au corps à corps les Zouaves en baïonnettes du lieutenant général De Lamoricière. Des batailles de rues s'engagent partout. Les murs crénelés par le tir des obus servent d'abris aux assiégés qui opposent une farouche résistance. Mais, submergée par le nombre et la supériorité de l'armement ennemi, la dernière barricade vaillamment défendue par M'Hamed Benelbedjaoui, Caïd ed Dar, se disloque suite aux blessures mortelles subies par celui-ci. La panique est partout et le sauve qui peut est général au fur et à mesure que progresse l'invasion de la ville. Une fraction de la population désespérément cernée, cherche issue pour échapper au massacre. Hommes Femmes et enfants se dirigent vers Bab er Rouah (Porte des vents qui se trouvait au niveau de l'ancien terrain de boules de l'actuel Boulevard de l'abîme). Les boulets de canons fusant de Coudiat Aty obligent les fuyards remplis de terreur panique à se diriger vers la Casbah et Bab El Kantara, l'une comme l'autre tenus en respect par les batteries de canons postés sur le plateau de Mansourah; il ne restait qu'une seule alternative aux malheureux sans protection et sans défense. une seule issue pour rejoindre la vallée d'El Ménia à l'aide de cordes jetées sur la verticale du rocher à hauteur des ruines d'anciens thermes romains, connus jadis comme lieu de méditation de Sidi Meimoun. Les plus agiles d'entre eux réussissent à s'en tirer en s'aventurant depuis le haut des rochers, mais malheureusement la plus grande majorité subit des conséquences tragiques. Dans la cohue et la précipitation générale les cordes cèdent au poids. Beaucoup de malheureux furent écrasés, d'autres se brisèrent les membres. Des centaines de cadavres gisent au pied du rocher à hauteur de Sidi Meimoun. Le khalifa Ali Ben Aissa s'en tire sain et sauf, sa chute ayant été amortie par l'élasticité et la souplesse des corps meurtris entassés les uns sur les autres.
            Certains militaires français, témoins de cette tragédie qui fait fi aux lois de la guerre, ne manquent pas de la relater dans leurs récits sur la Prise de Constantine. Dans son album Auguste Raffet prend l'initiative de narrer les faits à sa manière pour flatter l'orgueil des vainqueurs; artistiquement parlant, il a bien réussi son ébauchoir.
            Rappelons qu'à une centaine de mètres de Sidi Meimounn en venant du centre ville par 'Aouinet el foul, furent enterrées ces victimes anonymes, au-lieu dit "cimetière des condamnés à mort" que l'on précipitait jadis dans le vide depuis Kef Chkara (le Rocher du sac). Cette nécropole fut abandonnée depuis fort longtemps et la question qui se pose est la suivante: où furent déplacés ses ossements comme le furent ceux de l'ancien cimetière de Coudiat Athi. Ont-ils subi le même sort que ceux de certains cimetières du centre d'Alger au début de la colonisation où des industriels marseillais envoyaient des hommes de mains pour profaner les tombes musulmanes et récupérer les squelettes humains qu'ils expédiaient par tonnes à Marseille afin de servir à l'extraction du noir animal destiné au raffinage du sucre ? La question reste posée.
            A la veille d'avril 2015 Constantine capitale de la culture arabe, il serait temps d'avoir une pieuse et recueillie pensée pour ces oubliés de l'histoire nationale de l'Algérie car depuis l'Indépendance jusqu'à ce jour, aucune commémoration mémorielle de leur tragique destin ne fut l'objet de la part des officiels algériens.
            Paris le 27 octobre 2014
            Koudir Benchikou
            – ‎à ‎Constantine قسنطينة‎.‎

            غير معرف يقول...

            https://www.facebook.com/media/set/?set=a.687833817971989.1073741975.354338234654884&type=3