الاخبار العاجلة لاصابة الجزائريين بالصدمة النفسية بعد اخبار التعديل الوزاري الاستعجالي واوساط سياسية تربط التعديل الوزاري بمباركة حكومة فرنسا والجزائريون يكتشفون بداية التنازل لمرحلة مابعد رحيل بوتفليقة جنائزيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين الحرب العشوائية لرجال شرطة قسنطينة ضد سائقي سيارات الاجرة والشرطة الجزائرية تعيش بشائر تعيين مواطن مدني على رئاسة وزارة الداخلية واوساط سياسية ترشح الجزائر لازمات سياسية على الطريقة البنانية مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاصابة الجزائريين بالصدمة النفسية بعد اخبار التعديل الوزاري الاستعجالي واوساط سياسية تربط التعديل الوزاري بمباركة حكومة فرنسا والجزائريون يكتشفون بداية التنازل لمرحلة مابعد رحيل بوتفليقة جنائزيا والاسباب مجهولة
حدّاد يعرق نون النسوة في الصين؟ǃ
11083
قراءة
يكتبها: سعد بوعقبة / 21:35-10 مايو 2015
+ع -ع
زعيم أرباب العمل حدّاد، قد يكون بارعا في حساب المليارات، ولكنه ليس كذلك في حساب قيمة ما يلفظه من كلماتǃ فلو كان يحسن حساب ما يقول، لما قال ما قاله في الصين، بخصوص بيع أو كراء نساء الجزائر للصينيين في إطار الشراكة الاقتصادية والتعاون السياسي.
حدّاد المغبون سياسيا في حسن التعبير، ما كان له أن يقول ما قال لو تأمل في نساء بلده من نوع لويزة حنون وخليدة تومي ونورية حفصي وشلبية محجوبي ونعيمة صالحيǃ هل أمثال هؤلاء بإمكان حدّاد أن يتاجر بهن مع الصينيين؟ǃ وأؤكد هنا على بقاء نون النسوة؟ǃ
قد يكون حدّاد قد أراد أن ينتقم من الويزة حنون التي كانت أول امرأة، وأول رجل أيضا، يفتح النار على حدّاد، فأراد أن يبيع حصته في نساء الجزائر للصينيين، لأنه رجل أعمال يقال إنه ناجح؟ǃ لأنه يتواجد حيث يتواجد (الصوردي) ولا تهمه نوعية ما يباع ويشترى أو أخلاقية أو عدم أخلاقية هذه السلعةǃ
^ بعض طويلي اللسان قالوا: إن حدّاد أراد أن يصدّر إلى شعب الصين، العامل والذي لا ينام من كثرة العمل، بعض نساء الجزائر، أو يستورد لنساء الجزائر الواقفات من نوع خليدة تومي ولويزة حنون بعض رجال الصين.. ليتعلم الصينيون على يد الجزائريات حكاية النوم، ليصبح شعب الصين شعب النوم، كما هو حال شعب الجزائر الآنǃ
وهذا التفسير قد تستخدمه لويزة حنون ضد حدّاد في المستقبل، كونه (أي حدّاد) عميلا للأمريكان، ويريد تنويم الشعب الصيني العامل بنساء الجزائر، في مؤامرة أمريكية على الصين، تنفذها أياد جزائرية عميلة في سياق توسيع الهيمنة الإمبريالية؟ǃ
بعض الناس قالوا: إن حدّاد غير وطني ولا يراعي مصلحة الجزائر العليا في مثل هكذا اقتراحاتǃ فلو كان يحب الجزائر لدعا إلى استيراد رجال من السويد لنساء الجزائر وليس من الصينǃ
على الأقل يمكن أن يتفهم الشعب الجزائري ما قاله حدّاد في سياق حرصه على تحسين المنتوج البشريǃ أليست الحكومة حريصة هذه الأيام على تحسين المنتوج الوطني؟ǃ
العرب يقولون، كما قال نبي الإسلام: “اطلبوا العلم ولو في الصين”، لكن الصينيين الآن، حسب حدّاد، أصبحوا يقولون اطلبوا الزواج ولو في الجزائر؟ǃ
ما أتعسنا كأمة أصبح رجال أعمالها يجلبون الصينيين لبناء مساكنهم مقابل تزويجهم بنسائنا؟ǃ
ما أتعسنا كأمة أصبح رجال أعمالها يدعون إلى تنمية البلاد بواسطة التجارة مع الصينيين بأقدم مهنة في التاريخ؟ǃ
لو كانت في السلطة بقايا حشمة وحياء لأحالت أرباب العمل والحكومة إلى المزبلة.
bouakba2009@yahoo.fr
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15414/%D8%AD%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D9%82-%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D9%88%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%C7%83/#sthash.cKVYDSsy.dpuf
EL
13:28 - 11 مايو 2015
هذه العينة من الرجال يعتبرون من إنجازات فخامته، كيف لا و هم من خريجي مدرسة آل بوتفليقة، و قد قررت لجنة جوائز نوبل استحداث جائزة جديدة سميت بجائزة نوبل للفساد و الرداءة و الشيتة، و قد يتصل عليها رجالات الرئيس من أمثال هذا الحداد و بن يونس و غول و ما أكثرهم في رحاب آل بوتفليقة ..لأنهم الأجدر، بالتالي تدخل بلادنا بفضل حكمة فخامته في مصف الدول المتقدمة اتي لديها علماء فائزين على جوائز نوبل ة هم أقلية في العالم.
اضفة رد
NAIEL
11:37 - 11 مايو 2015
parfois c'est du n'importe quoi ! si saad et encore Naima salhi et khalida toumi il y a comme même une grande fosse non ! vous qui êtes Algérien pure
اضفة رد
Mohammed
10:56 - 11 مايو 2015
Or, une fois chez-moi, au lieu de me mettre au lit sans tarder, comme je le fais habituellement après un travail nocturne, ne voilà-t-il pas que l'envie me passe par la tête de boire un café noir et d'allumer mon PC pour apporter quelques corrections au commentaire que je vous ai déjà envoyé !.. Me voici, donc, sirotant ce breuvage noir si aimé des algériens et tapotant sur mon clavier des mots qui vont vous parvenir dans quelques instants. M. Bouakba, je ne retire rien de ce que je vous ai dit à propos de l'absolue nécessité, pour notre pays d'attirer les investisseurs de l'extrême Orient, et notre devoir impérieux d'employer, comme les autres nations qui se respectent, tous les moyens dont nous disposons pour y parvenir
اضفة رد
ش.نبيل
6:5 - 11 مايو 2015
السلام عليكم الله يلعنه من الجزائر حتى الصين ذهابا و إيابا. كي خلات هذا البلاد يقدر هذا رجل الإذلال يقول ما يريد. طلعتلي الزبل للراس يا بوعقبة.
اضفة رد
Mohammed
5:57 - 11 مايو 2015
M. Bouakba, nous savons très bien que ceux de l'autre rive de la méditerranée veulent à tout prix que nous restions un marché pour leurs produits, rien d'autre. M. Bouakba, notre marge de manœuvre n'est pas grande. Nous devons impérativement attirer d'autres investisseurs pour développer notre pays; et, pour ce faire, nous devons faire comme les autres et employer les méthodes qu'ils utilisent. Je ne pense pas que Haddad ne sait pas ce qu'il dit. Je préfère de loin les chinois à ceux qui ont la main sur les capitaux en occident. Ne me dites pas que vous ignorez qui tient les cordons de la bourse chez nos voisins du nord
اضفة رد
كريمة
5:54 - 11 مايو 2015
لم يبق لنا في هذا الوطن غير الشرف بالمفهوم التقليدي فلا تحاول يا استاذ استفزازنا بهكذا مقالات، واطلب منك تحاليل لواقعنا المتدهور ومشاكلنا المتزايدة وليس مقالات تعبر عن رودو فعل على سلوكات وتصرفات اشخاص ليس لهم مكانة في النسق القيمي الذي يحكم الشعب الجزائري.
اضفة رد
Mohammed
5:52 - 11 مايو 2015
Économiquement et financièrement parlant, il n'y a aucune justification rationnelle pour l'absence d'investissements occidentaux chez-nous en dehors du secteur des hydrocarbures. Il n' y a pas besoin d'être un stratège ou fin connaisseur pour voir qu'il y a une volonté délibérée et entêtée de nous mettre à genoux, malgré la bonne volonté manifeste et les signes positifs que les autorités algériennes n'ont pas cessé de d'envoyer aux milieux des affaires, ces dernières années.
اضفة رد
NABIL
1:57 - 11 مايو 2015
كما قال نبي الاسلام فما هو دينك انت
اضفة رد
mohammed
1:32 - 11 مايو 2015
regardes l'etat de fakhamateho ,vous trouverez la reponse
اضفة رد
B
1:21 - 11 مايو 2015
لو كانت في السلطة بقايا حشمة وحياء لأحالت أرباب العمل والحكومة إلى المقصلة.
اضفة رد
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15414/%D8%AD%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D9%82-%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D9%88%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%C7%83/#sthash.cKVYDSsy.dpuf
هوشة المحصّنات؟!
8438
قراءة
يكتبها: سعد بوعقبة / 23:02-9 مايو 2015
+ع -ع
وزيرة الثقافة ترفع دعوى قضائية ضد زعيمة حزب العمال، الويزة حنون، بتهمة القذف! هل هذا مجرد “هوشة حمّام” بين نساء الحكم، أم هو علامة على بداية التفكك في حزام الضبط والربط للسلطة!؟
الويزة حنون المتهمة بالقذف هي المرأة السياسية المفضلة لدى رئيس الجمهورية إلى درجة أنه قال عنها ذات مرة: لو كان في الجزائر 10 من أمثال حنون لصنع العجب للمرأة...! وهي أيضا ترشحت أكثر من 4 مرات كأرنبة سياسية محترمة في الرئاسيات... ومعنى هذا أنها تفهم في السياسة وفي القانون، فكيف تكون متهمة بالعبث بسمعة وزيرة؟!
حنون أيضا نائبة شرسة في البرلمان وتتمتع بالحصانة البرلمانية، وما تقوله يتمتع بالحصانة من المتابعة القضائية... فهل تطرح هذه القضية أزمة إجرائية بين الحكومة، عبر وزيرة الثقافة التي رفعت الدعوى، وبرلمان ولد خليفة الذي يتوجب عليه رفع الحصانة عن الويزة لتحاكمها وزيرة الثقافة! وما مدى تأثير هذا على العلاقة بين البرلمان والحكومة؟!
وماذا ستفعل الحكومة والبرلمان إذا كانت لويزة حنون تملك دلائل مادية على ما قالته في حق وزيرة الثقافة؟! فهل تعتبر الحكومة مقصّرة في حق الشعب بعدم مراقبة أعضائها؟! وبالمقابل ألا يكون البرلمان أيضا مقصّرا في الرقابة على أعمال الحكومة؟! ثم لماذا لم تطرح لويزة هذه القضية في البرلمان كنائبة وطرحتها في الصحافة وللرأي العام كزعيمة حزب؟!
وبالمقابل، وزيرة الثقافة كان من الواجب أن تكون من الوزراء الذين لا ترقى إليهم الشبهات، حتى ولو كانت من لويزة حنون... فالرأي العام الجزائري يمكن أن يتسامح مع تجاوزات في حق المال العام من وزراء آخرين، ولكنه لا يتصور مثلا وزيرا للثقافة أو الشؤون الدينية يمكن أن يتصرف بمالا يليق.. لأن الوازع الذاتي الديني الثقافي لدى وزيرة الثقافة أو الشؤون الدينية يكون عادة عاليا. وإذا اهتز هذا الوازع لدى هؤلاء فلا يمكن أن يبقى الوزير وزيرا وصالحا للوزارة.
الجزائري العادي يمكن أن يقبل بأن تقوم المفتشية العامة للمالية (I.G.F) بمراقبة أي وزير إلا وزير الشؤون الدينية، وإلى حد ما وزير الثقافة... فالرقابة هنا تكون في مخ وضمير الوزير وليس في مصالحه الإدارية أو المالية؟
من هنا يمكن أن نتفهم الحساسية الزائدة لوزيرة الثقافة إزاء تصريحات حنون، سواء عن حق أو عن باطل.
لكن في جميع الحالات، فإن مثول زعيمة حزب سياسي أمام القضاء يثير الغبار الدائم حول الفساد، في دعوى يرفعها عضو في الحكومة من نوع وزيرة الثقافة، هو خطوة جيدة في الاتجاه نحو المسؤولية عما يقال بعيدا عن “الحصانة” وعن “التبغال” أيضا؟!
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15355/%D9%87%D9%88%D8%B4%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%AA/#sthash.XW7ispWl.dpuf
Abdelkader
14:39 - 10 مايو 2015
أصبعي الصغير كما يُقال ،يقول لي أن لويزة عندها الملموس.و ليست غبية لأن ترمي بنفسها فى هكذا مهاترة أو على حدّ تعبيرك هوشة. الوزيرة بدت ،عندما طرح الصحافيون سؤالا حول الموضوع ،بدت هادئة فوق اللزوم و مع ذلك مرتبكة شيئا ما و هي تطالب باللياقة و الهدوء فى الحقل السياسي. من جهة أخرى هناك سؤال قد يطرح نفسه و هو لمن تشتغل حنون ؟
اضفة رد
عادل ((( أولاد جلال )))
12:12 - 10 مايو 2015
لماذا تسمح أجهزتنا الأمنية بهذا العبث ؟ و لماذا لا تضغط بإعتبارها تملك القرار ، من أجل تصحيح الوضع ؟ أم أن بوتفليقة عطل عمل أجهزتنا الأمنية و ترك لها فقط مهمة تتبع المعارضين ؟
اضفة رد
رشيد..,...
10:12 - 10 مايو 2015
ما يمكن ان نقوله نقوله للزعيمة والوزيرة هو ما قاله بوتين لميركل ,هلا حدثتنا عن خليفة.....
اضفة رد
قادة .....سعيدة
10:5 - 10 مايو 2015
التبغال هو يا أستاذ أن تنف شبهة الفساد عن وزارة الشؤون الدنية ووزيرة الثقافة وكأنك تعيش في كوكب آخر الله أعلم
اضفة رد
صالح/الجزائر
9:46 - 10 مايو 2015
هل تنتظر أن تكشف محاكمة الخليفة كل الحقيقة؟ (9.4%)130 نعم . (90.6%) 1260لا . السيدة حنون مناضلة قديمة شرسة وتفهم في السياسة وفي القانون ، لكنها تفهم أيضا " من أين تؤكل الكتف " في مائدة اللئام . حتى كبير حزب مجتمع السلم السابق قال في وقت من الأوقات بأنه يملك دلائل وملفات ، لكن هذه الملفات لم تظهر عندما طلب منه مسؤوله المباشر أن يقدمها لقصور العدالة . المواطن البسيط يملك دلائل مادية ، لكن " إذا كان القاضي خصيمك طبق حصيرك " . لا أظن أن المواطنين مقتنعون بما آلت إليه محاكمة " مشروع القرن " . المسؤولون ، والكبار منهم خاصة ، يختارون لولائهم وليس لكفاءاتهم العقلية ، المهنية أو الأخلاقية ، هذا إن لم يكن الاختيار لتكسير أحزابهم وبهدلتهم لدى المواطنين .
اضفة رد
عبدالقادر قادة الجزائر
8:2 - 10 مايو 2015
لا وازع ديني و لا وازع ثقافي و لا وازع اخلاقي كوزراء الثقافة كوزراء الشؤون الدينية كرئيسهم كمعينهم كلهم في الشبهات سواء لا فرق بينهم الا بتشراك الفم و لغة الخشب و العبث بالشعب و مقدراته. لو كان الوازع يردع يا سيى سعد لكان اكبرهم الخوف من رب العالمين و احترام الدستور و عدم الركب على القوانين .لكن لما نحن في نام لا يؤمن الا بالفساد فلا مجال للوازع باي نو ع كان. فالص لص حتى و لو قال بانه امام و الفاسد فاسدا ولو قال انا ربها في هذه البلاد على كل العباد وهم من اختارني على اكبر الاسياد. الوازع الوحيد الذي يخافه الفساد هو وعي الشعب و نضال نخبه الصادق من اجله و من اجل وطنه و غير ذلك فلا وازع الا وازع السلطان و الريع البترولي و الابطاح لدولة الاتعمار فرنسا بلاد الاحرار التي يرجع لها كل كبار القوم عندنا حتى من حارب الاستعمار و قال عليه انه مخرب الديار.
اضفة رد
عالي الناس
7:17 - 10 مايو 2015
يا سي السردوك، تحية وسلاما وبعد ..... تقول في مقالك : "ولكنه لا يتصور مثلا وزيرا للثقافة أو الشؤون الدينية يمكن أن يتصرف بمالا يليالق.. لأن الوازع الذاتي الديني الثقافي لدى وزيرة الثقافة أو الشؤون الدينية يكون عادة عاليا"، .. كلام جميل، ولكن من قال لك ذلك، فنحن نتصور من هؤلاء كل شيء، فلطالما أدهشونا بتجاوزاتهم وخرجاتهم، فالصلب من معدنه لا يستغرب يا سي السردوك. دعنا ننتظر لنرى عن ماذا سيتمخض هذا العراك أو الحراك السياسي أو لنسواني ببلدنا. أنا أتكهن بأنه سيكون "كسحابة صيف لم تمطر"، و"للحديث بقية".
اضفة رد
عبد الرحمن
6:52 - 10 مايو 2015
صحيح لا نستطيع أن نتكهن بما سيحدث الآن بين لويزة حنون النائبة الشرسة التي تعهدت بالتنازل عن الحصانة البرلمانية في حال أقدمت الوزيرة على رفع الدعوى و وزيرة الثقافة التي قبلت التحدي على ما يبدو. هل سيكون هذا بداية الانفراج أم هو صراع داخلي سرعان من ينفرج؟ على كل حال رب يقوي شيطانهم ز كما يقول المثل التونسي " فخار يكسر بعضه"
اضفة رد
LEMMOU CHAOUKI
6:18 - 10 مايو 2015
A mon humble avis ce n'est qu'un autre feuilleton pour nous faire occuper,je n'en crois plus à ces scénarios je me suis juré à ne plus être un imbécile heureux soyons-en logiques existerait-il une scène politique une scène politique en Algérie ?? depuis l'arrivée de Bouteflika au pouvoir la réelle opposition est marginalisée.En ce qui concerne Louiza son parti est semblable au beau-marché de la rue Larbi Ben M'Hidi d'Alger des années 1970.Une véritable opposition politique ne joue pas le jeu de poker ni le domino mais il joue un match de foot avec une combativité et un esprit de gagneur.Donc nous ne sommes pas des dupes.
اضفة رد
0:42 - 10 مايو 2015
سامحني أستاذ و لكن مقال رديء بل هوشة حمامية.
اضفة رد
المزيد ..
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15355/%D9%87%D9%88%D8%B4%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%AA/#sthash.XW7ispWl.dpuf
أنتج جزائري أولا”
3150
قراءة
مسعودة بوطلعة / 17:00-23 ابريل 2015
+ع -ع
كتب أحد القراء الكرام، وقال لي يا أختي إن مقالاتك كلها سوداء، أنت لا تعرفين إلا الانتقاد وتصوير الجزائر على أنها بلد لا شيء فيه جميل.. وقد لمس مشاعري هذا القارئ، فقررت بعد تفكير طويل أن ألعن الشيطان الرّجيم وأستغفر الله العظيم، وأتفاءل وأنظر إلى الجانب الأبيض والمنير في الجزائر، وأشيد كما أشاد التلفزيون العمومي، و “أشيّت” كما “شيّت” الوزراء الأجلاء في جريدة “لوفيڤارو” الفرنسية، وأتحدث عن إنجازات فخامته بعد عام من العهدة الرابعة..
نعم بصدق قرّرت اليوم ذلك، لكن بمجرد أن بدأت في قراءة الأخبار، حدث لي كما حدث لذلك الجزائري في سنوات الثمانينات، عندما اتفق مع صديقه على أن يتوقفا عن “التمنشير” أي النقد، ومن ينقض بالاتفاق يدفع 100 دينار للآخر، لكن بمجرد أن مر عليهما رجل يرتدي بدلة (كوستيم) مع حذاء رياضي، بدأ كل واحد يقول للآخر، خذ 100 دينار ودعني “أمنشر” أولا..
وأنا أقول لهذا القارئ خذ راتبي ودعني أنتقد، لأن هناك أمورا في الجزائر تجعلك “تنطق من جنبك”، خاصة بعد انخفاض سعر برميل البترول، وكأن الهوس أصاب أعضاء الحكومة.. كيف لا تنتقد حين تسمع تلك الإعلانات الفضفاضة، وتصريح وزير التجارة عمارة بن يونس عن إطلاق حملة “استهلك جزائري”، أو حملة لتشجيع المنتج المحلي.
أيها الجزائريون استهلكوا جزائري لتدعموا الاقتصاد الوطني والإنتاج المحلي.. كفاكم أيها الجزائريون من شراء سيارات “فولسفاغن” الفاخرة. توقفوا عن اقتناء الساعات السويسرية الغالية “رولكس”، ولم لا تلبسون الألبسة الجزائرية المحلية بدل من “بيار كاردان” و “ديور” و “إيف سان لوران”؟ ما بكم أيها الجزائريون لا تلبسون أحذية محلية وتفضلون الحذاء الإيطالي الغالي. أيها الجزائريون لم تستهلكون الشيكولاطة البلجيكة وهناك الجزائرية الرائعة؟ أيتها النساء الجزائريات، لم لا تتوقفن عن استعمال علامات التجميل باهظة الثمن كـ “لوريال” و “لونكوم” وتستعملن بدلها الإنتاج المحلي؟ هو أفضل لجمالكن وأناقتكن.. توقفوا عن وضع العطور الفرنسية الغالية، وتوقفوا أيها الجزائريون عن أكل “الكافيار” وكلوا السردين المحلي (حتى هذا وغالي).
وحتى لا أنسى توقفوا أيها الجزائريون عن قضاء عطلكم في دبي وإسبانيا وباريس وأمريكا واليونان، واصرفوا أموالكم في الصحراء وشواطئ القل وجيجل وعنابة ومستغانم ودلس وعين الدفلى وبومرداس وتيشي وأزفون..
نعم الوزير بن يونس يكلم الجزائريين من منطق ما يراه ممن هم حوله، يعتقد أن الوزراء والمسؤولين ورجال الأعمال وبعض السياسيين الذين يلتقي بهم هم الشعب الجزائري الذي يوجه إليه الحملة، بأن يستهلك جزائري. أيها الوزير.. إن الشعب الجزائري لم يجد ما يأكل من المحلي، فكيف بدر إلى ذهنك أنه يستهلك المنتج الأجنبي، حتى السردين المحلي جدا، وهو من عند الله، أصبح غاليا عليه. أعتقد لو قمت بحملتك وسط من هم حولك وأبنائهم وبناتهم ونسائهم لكان أفضل. 10% فقط من الجزائريين عليك أن توجه إليهم رسالتك، أما باقي الشعب فهو مرغم على استهلاك ما هو موجود محلي أو مستورد من الدرجة الثالثة والرابعة، ولو كان غير مطابق لمعايير الاستهلاك العالمية. ينبغي سيدي الوزير أن توجه كلامك إلى من يمسكون بزمام أمورنا وتطالبهم بأن يتحلوا أكثر بالوعي ويتبعوا سياسة تقشف حقيقية بدلا من الشعب.
ما تقوله سيدي الوزير ينطبق عليه المثل القائل “ما خص العميا إلا الكحل”. أين الإنتاج الجزائري الذي يستحق الاستهلاك؟ إلا بعض المنتجات الغذائية المحترمة التي يستهلكها الجزائري دون حملتكم، لأنه لا يجد عوضا عنها.. أين الإنتاج الجزائري؟ وإن كان موجودا فلم حاربتموه وقيدتم تطوره مقابل دعم بارونات الاستيراد..
وفي الأخير أتمنى أن تطلقوا بدل حملة “استهلك جزائري” موجهة إلى الشعب، حملة “أنتج جزائري” موجهة إلى النظام وحكومته، لأنه لا يمكن أن نطالب الجزائري باستهلاك ما هو غير موجود.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/14047/%D8%A3%D9%86%D8%AA%D8%AC-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7/#sthash.avGNRF5D.dpuf
amatoellah
0:21 - 1 مايو 2015
للاسف سياسة خالف تعرف اصبحت طريق كل من هب ودب ومن يضع نظارة سوداء على عينيه الاكيد كل ما يراه اسود وبالتالي المشكلة عنده هو لهذا حاولي يا أخت رفعها عن أعينك قبل أن تصابي بالعمى عن الواقع
اضفة رد
Abdelkader
11:59 - 28 ابريل 2015
Même notre ministre se compare à son homologue français qui a appeler les français à acheter français sauf que la France produit et l Algérie ne produit pas on achète quoi????finalement continuez à critiquer pour faire avancer les choses ...j ai constaté que vous avez changer votre façon de critiquer bravo.du coup gardez votre salaire et à la prochaine critique.salutation.
اضفة رد
أيتها الأخت الفاضلة السيد الذي نقدك على ، انا مرة حرت على نفسي قاءة جريدة الخبر لنفس السبب لما تفتحها لا تجد شيء يمدح كل ما هو ينتمي الى البلاد
21:27 - 25 ابريل 2015
أيتها الأخت الفاضلة تقبلي النقد لأن السيد على حق ، ليس الواحيد الذي لاحظ ذلك لست أنت فقط بل كل كتاب الجريدة . أنا شخصية بعد ما كنت أحبها بدأت أمل النقد النقد و كأن لا شيء جميل في هذه البلاد و هذا غير معقول قولوا لمن أساء أسأت و لمن أحسن أحسنت، نعطيك مثال التقرير الذي أعدته (طلاسة الفربسية) حول الجزائر لا يمكنك أن تتخيلي كم أدخل على النفوس الجزائريين من بهجة وسرور التقنية العالية في إعداد التقرير و جودة الصورة ، و تصوير إلا المناطق الجميلة هذه غابت عليكم أنتم و الله روعة الإنسان لا يصدق أن تلك المناظر موجودة في الجزائر حتى بشهادة الأجانب أنتم تكتبون للشعب أم للمعارضة ‘ تيقنوا أن الكثير إن لم أقل الأغلبية العظمة من الشعب الجزائري دمرتها أنتم المسؤولين السلبين نحن ما صدقنا خرجنا من العشرية التي كنا نسمع فيها إلا الموت و الأن عدنا ما إلا الشيء يقنطنا ويحزننا ، على الأقل مرة أبيض مرة أسود ،
اضفة رد
Amirouche
14:35 - 25 ابريل 2015
Bien dit! Après tout il faut reconnaître que la production nationale n'est pas à la hauteur et ne peut rivaliser contre ce qui est importé, mais c'est vrai, l'Etat ne donne pas l'occasion au producteur national d'améliorer ses produits
اضفة رد
11:43 - 25 ابريل 2015
بارك الله فيك ...ها الكلام الزين واصلي الاخت و بالتوفيق
اضفة رد
أيوب صابر
8:32 - 25 ابريل 2015
أولا لا داعي لتقدمي راتبك لاي كان حتى لو كان مسؤول التحرير في الخبر لأنك تمثلين توجه شريحة عريضة في المجتمع نعم عمارة بن يونس كان يخاطب الجزائريين سأعطيك تشبيه بسيط ربما يوضح الأمور نوعا ما نحن أعني عامة الشعب كتلك العمالة الأجنبية التي تستقدمها دول الخليج تتخيل أنها من السكان الأصليين وهم في الحقيقة عبيد لأن عمارة بن يونس ليس في حاجة ليدعونا للتقشف لأننا نكاد نربط الحجر على بطوننا. و انا لا أعرف كيف نحكم هكذا صادرو كل شئ حتى نكاد نجرد من إنسانيتنا لنعيش تحت هذا الإستهتار يجب أن يكون لديك عفة يوسف و صبر أيوب و جرأة موسى و أمانة و صدق محمد لكنها صفات وزعها الخالق على صفوة البشر. سنوات و دار لقمان على حالها
اضفة رد
نورالين
7:36 - 25 ابريل 2015
دمت حاضرة بيننا يا أختي مسعودة
اضفة رد
Mohammed
14:36 - 24 ابريل 2015
Que le commentateur qui s'appelle Oued El-Athmania sache que c'est lui qui ne connaît pas la géographie de son pays. Madame Bentalha ne s'est pas trompée. Le littoral des wilaya de Jijel et Boumerdès est ravissant et on y trouve quelques unes des plus belles plages d'Algérie.
اضفة رد
hagani
14:14 - 24 ابريل 2015
le ministre se trouve qu'il vit en france et repete l ce qui a dis le ministre montebourg mè il faut parler local aussi monsieur
اضفة رد
bendehiba
10:23 - 24 ابريل 2015
و الله كلام في محله و اسألوا الوزير ماذا يأكل هو حتى ينصح الشعب باستهلاك المنتوج المحلي
اضفة رد
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/14047/%D8%A3%D9%86%D8%AA%D8%AC-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7/#sthash.avGNRF5D.dpuf
رقصة لويزة حنون
11248
قراءة
23:04-1 مايو 2015
مسعودة بوطلعة
+ع -ع
متعلقات
الجزائر.. سرطانات متعددة
متى عاصفة القضاء على الجهل؟
كذبة الهوية العربية
الجزائر.. دولة بـ “بلاش”
لويزة حنون وبالونات التوريث
من موروثنا الشعبي بالشرق الجزائري، كان جدي، رحمة الله عليه، يقول إن الرجل إذا أراد أن يخطب امرأة، فعليه أن يراقبها ترقص أو تمشي، إن كانت تجر ثوبها فهي ابنة خير، تجر الخير معها، وإن كان ثوبها يذهب يمينا وشمالا، فهي تشتّت الرزق والعائلة. سألته في براءة، والمرأة التي تدور يا جدي ماذا عنها؟ قال تلك لا يستفيد من خيرها، إلا أهلها ومن يدور في فلكها.. من يومها وأنا أراقب الناس ترقص رجالا ونساء.
لا أتذكر عن الأمين العام لحزب العمال، لويزة حنون، في مسألة علاقتها بالثقافة، وطيلة 10 سنوات من تغطيتي للنشاط الثقافي في كل التظاهرات، إلا تلك الرقصة التي أدتها يوما مع الوزيرة السابقة خليدة تومي، ولاتزال راسخة في ذهني، يومها علقت على تلك الرقصة، إن لم تخن الذاكرة، بهذه العبارة ”لويزة حنون تجيد الرقص، كما أجادت الرقص السياسي”.
نادرا ما ترى لويزة حنون في نشاط ثقافي، حتى في معرض الكتاب ولا في أي مهرجان سينمائي، ولا أذكر لويزة حنون إلا في ذلك اليوم 8 مارس 2008، وقد خصّصت وزارة الثقافة حفلا للنساء فقط بمناسبة عيد المرأة، ورقصت يومها الوزيرة السابقة خليدة تومي رفقة الأمين العام لحزب العمال، لويزة حنون، و”برّْدت قلبها بالشطيح”. وبعيدا عن الاتهامات التي تكيلها حنون لوزيرة الثقافة الحالية نادية لعبيدي يبدو أنها لا تجيد الرقص على نفس الوتر و”الرَنَّة” على رأي عثمان عريوات، وربما هذا هو السبب الرئيس في خلافات لويزة حنون واتهامها لوزيرة الثقافة الحالية.
من المهم جدا أن تتفق مع شخص في الرقص، وصدقوني إن أكثر العلاقات ترابطا تبدو من خلال رقصة شخصين مع بعض، الرقص هو تناغم فكري وثقافي وإيديولوجي ومصلحي وعقائدي وجهوي وعشائري وغير ذلك، رغم أنه للأمانة لويزة حنون تجيد الرقص أفضل بكثير من خليدة تومي التي كانت تفتح يديها وتدور وتدور، أما لويزة حنون، فكانت ترقص بشكل تحرك كل ما يدور حولها، وربما لهذا السبب تتفق مع خليدة تومي التي تفتح يديها وتبسطهما عند الرقص، ربما لعبيدي تشمر عن ثوبها في رقصها، وربما لا تجيد الرقص أصلا، وهذا ما أقلق حنون، فرقص المسؤولين له علاقة قوية بطريقة تسييرهم للقطاعات أو المسؤوليات التي يتولونها.
بعيدا عن رقصة لويزة حنون وخليدة تومي، لم أسمع طيلة 12 سنة من تولي خليدة تومي حقيبة الثقافة، انتقادا تقدم به حزب العمال، سواء في المشاريع المقترحة أو الميزانيات أو التظاهرات الثقافية، وخاصة الأمينة العامة بدورها التي لم تتحدث يوما عن ذلك، فمن غير المعقول أن نطعن شخصا رقصنا معه على نفس النغمة والوتر في الظهر، منطقي جدا.. وبعيدا عن هذه الرقصة التاريخية، لم أسمع لويزة حنون تتحدث عن الفساد في قطاع خليدة تومي، رغم ما كان يتردد في الصالونات والدوائر وبين النخب، كالأموال التي بذرت في المهرجان الثقافي الإفريقي ولم تستفد منه الجزائر شيئا، ورغم أن أغلب المشاريع التي كان من المفروض أن تنجز في عاصمة الثقافة العربية 2007 لم تر النور، من بينها مشروع فيلم الأمير عبد القادر الذي تلاعبت بمصيره الوزارة ولم يتم، وكذلك مشروع المكتبة اللاتينو ـ أمريكية، وأيضا قاعة العروض الضخمة التي كان من المفترض أن يتم بناؤها موازاة مع أوبرا الجزائر التي أهدتها لنا دولة الصين ”كثر خيرها”.
نعم، بعيدا عن تلك الرقصة التاريخية، يبدو أن لويزة حنون تحبذ الرقص على كل الحبال، وكما يقول المثل ”نلعب أو نحرم”. وبعيدا عن رقصة حنون الحالية حول الفساد الذي لم تره عندما كان الوزير الأول سلال يصرخ في الحملة الانتخابية للعهدة الرابعة ”تزوجوا بأموال لونساج كاين الدراهم”، ولم تسأله وقتها من أين ورث ”الدراهم” التي يتحدث عنها، لكن لويزة حنون لم تتكلم عن الفساد ولم تتكلم عن أي شيء، وهي التي كانت ترقص على أنغام العهدة الرابعة والرئيس الحالي الذي تطالبه بمحاسبة وزراء هو من اختارهم لـ”خدمة برنامجه؟؟”.
جميل أن نتحدث عن الفساد، لكن أتمنى أن نتحدث عن كل الفساد وكل الفاسدين، وأن يرقص الجميع في العرس، وإلا فلا داعي لإطلاق البارود في الهواء. لم يفعل شيء هذا البارود، سوى الإعلان عن بداية الرقص، وأحرق في طريقه الكتاب الذي كان ينتظر أن يرى النور قانونه، وأن نستبشر خيرا على الأقل في هذا الجانب.. استمروا سنرقص كثيرا على ما يبدو الأيام القادمة.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/14704/%D8%B1%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B2%D8%A9-
%D8%AD%D9%86%D9%88%D9%86/#sthash.qQfPAw6V.dpuf
tom
14:57 - 7 مايو 2015
louisa sait jouer la comedie c ^pour cela qu,elle est sur la scene
اضفة رد
abou
15:22 - 5 مايو 2015
أستادة مسعودة بحق يعجبني أسلوبك الراقي وتحليلك المبدع. شكرا على نور قلمك.
اضفة رد
zino
12:31 - 5 مايو 2015
اصبتي كلام رائع يعري ويسقط اقنعت المنافقين اعتقد ان السيد لويزة حنون انما بشطحاتها هاته تريد ان تسترجع عدؤيتها الشعبية التي فقدتها عندما تحولت من متؤشحة لمديرة حملة بوتفليقة في الرئسيات الاخيرة وصارت تعض كل معارض للنظام من بن فليس لمقري حتى انها هاجة سكان عن صالح ويبدو انها ايقنت ان النظام استعملها فقط مثل منشفة طاولة لا كثرولم تاخذ اكثر من 25 مقعد في البرلمان كالعادة
اضفة رد
abdou
8:53 - 5 مايو 2015
c est un aricle qui m a vraiment plu dans la facon o le probleme a ete pose j ai aime le syndrome de la danse merci c est tres joli
اضفة رد
salim
8:45 - 5 مايو 2015
أسلوب جميل في كتابتك لهذا المقال....و لا يخلوا من الكذب...فكل شيء واقع و صحيح
اضفة رد
Abdelkader
5:12 - 5 مايو 2015
Madame boutlaa vous êtes au courant de l arrêt de l émission de votre confrère sur une chaîne télé c est ça le journalisme et encore une fois c est les investigations de journalistes étranger et sur un coup de file l émission s arrête.madame boutlaa on a beaucoup de chemin à faire .
اضفة رد
Abdelkader
5:8 - 5 مايو 2015
Il faut que vous allez au bout de l enquête sur ce qu elle dit cette date et nous éclairer sur cette histoire c est ça le rôle d un journaliste mais on sait que vous n avez pas les moyens de le faire ,il ya tellement de scandales que vous ne savez pas ou tourner la tête .si non le journaliste chez nous est la pour nous décrire une chose ou une situation mais sans rentrer dans les investigations ni les détails et ça c est dommageable.
اضفة رد
jair57
9:38 - 4 مايو 2015
كل الوزراء و الولاة يتمشاوا و يقولو رانا نطبق فى برنامج فخامة الرائيس و بس بمعنى أن كل ما يجرى فى الساحة من فساد و سرقة و بيع الخمور هو من برنامج الرائيس
اضفة رد
jair57
9:33 - 4 مايو 2015
عين الصواب هد البلد مند مجئء هد الحاكم حلت يدها أل للرقاصين و الرقصات و أنا أدن أن لويزة حنون من كثرة الرقص و الدوران ودرت التجهات elle elle a perdu le sens de l'orientation .
اضفة رد
nassima
13:33 - 4 مايو 2015
عذرا سيدتي ايعتبر هذا تحليل موضوعي لصحفية مثلك ام انكم استبحتم انتم ايضا عقول الجزائريين لماذا الفاعع عن الوزيرة والاستهزاء بلويزة حنون عوضا عن تقصي الحقائق ودعمها في المطالبة بتحقيق لتنويرنا بالحقيقة مع اننا متاكين ان الحقيقة لايسمح لها بالظهور في فرنسا اقيلت موظفة في احدى الوزارات لانها بذرت المال العام بمقدار 40 الف اورو عى السيارة التي تستعملها وهذا بفضل الصحافة وعندنا الاف المليار تنهب والشعب يموت جوعا و حتى اصبح يتصدق على بعضه البعض ويتصدق عليه السعودي والتونسي وانتم كصحفيين لاتنشطون الاايام الاتنخابات كالمترشحيتن ولايعجبكم الحال عندما يطالب احد في التحقيق المال العام يجب ان تكوني موضوعية اليس هذا هوواجبك
اضفة رد
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/14704/%D8%B1%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B2%D8%A9-%D8%AD%D9%86%D9%88%D9%86/#sthash.qQfPAw6V.dpuf
الجزائر.. سرطانات متعددة
2841
قراءة
21:30-9 مايو 2015
مسعودة بوطلعة
+ع -ع
متعلقات
رقصة لويزة حنون
متى عاصفة القضاء على الجهل؟
كذبة الهوية العربية
الجزائر.. دولة بـ “بلاش”
لويزة حنون وبالونات التوريث
أخبرني صديق زار الصين في إطار عمل، أن أحد رجال الأعمال الصينيين قال له بصريح العبارة “يا أخي ما بكم.. لم أر شعبا يكره بعضه مثل الشعب الجزائري؟”.
وأضاف: “يأتيني المستورد الجزائري (وهنا لا نعمم) فأقدم له السلع من النوعية الجيدة (الأولى)، فيطلب مني أن يأخذ أرخص السلع، مهما كانت ليبيعها في الجزائر، والغريب أنني أجده يبيعها بنفس سعر السلعة ذات الجودة العالية من الدرجة الأولى”.
يستشهد دكتور آخر في حصة تلفزيونية، بأن هناك فلاحين يستعملون الأسمدة بإفراط، حتى تزيد المنتجات الفلاحية حجما ويزيد وزنها، رغم علمهم بأنها تسبب السرطان.
مخيفة جدا تلك الأرقام التي تتحدث عن عدد مرضى السرطان في الجزائر حفظكم الله. مرض ينخر جسد الجزائريين كبارا وأطفالا.. ولا حل في الأفق، ليس من ناحية الدواء والتكفل الصحي بالمرضى، الذي أصبح ظاهرا للعيان أن الدولة عاجزة عن ذلك. لكن أيضا من ناحية الوقاية أولا، فالمرض الذي انتشر كالوباء له أسبابه ومسبباته، ويلزمه قرارات نابعة من قناعات وإجراءات تنتج عن حكومة حقيقية تهتم بمشاكل الشعب وانشغالاتهم وليست حكومة حملات تخديرية، تزيد من الوضع تعفنا.. يلزمه نظام يضع صحة المواطن من أولوياته، أكثر من الاهتمام بمشاكل المعارضة والموالاة.. السرطان ينخر جسد الشعب ولا شيء لمواجهته، مجرد أرقام تقدم وتحذيرات من المستقبل، لا مخابر تنجز، ولا دراسات وأبحاث في هذا المجال ولو من مخابر أجنبية ندفع لها إن تطلّب الأمر. لا يمكن أن نبقى نصرف الملايير كل عام بينما تزداد قائمة ضحايا المرض طولا، ونخسر المئات بل الآلاف من الجزائريين سنويا، وربما من خيرة أبناء الوطن، فالخسارة مضاعفة، فالأمم تخسر على بناء إنسان أكثر مما تخسره على بناء مصنع، إنسان منذ أن يكون طفلا إلى أن يكبر، يستهلك من الجهد والأموال ما يستهلك، وتأمل الأمة بعد ذلك أن تستفيد منه وأن يقدم إضافات للمجتمع، ليأتي المرض فيأخذه بسرعة البرق، بل ويضيف على المجتمع أعباء أخرى ومآسي اجتماعية أخرى.
السرطان ينخر جسد الشعب، ولا دراسات وقائية لتوقف هذا الزحف.. إن المرض يستلزم وضع خطة استعجالية، وهذا لا يتوقف فقد على مخابر لصناعة الأدوية، بل مخابر لدراسة الأسباب الحقيقية وراء تفشي هذا المرض في المجتمع الجزائري، خاصة في الـ20 سنة الأخيرة، دراسات تتعرض إلى معرفة ماذا يأكل الجزائري سواء الأغذية المنتجة أو تلك المستوردة؟ ماذا يشرب؟ هل كل المياه صالحة؟ ماذا يلبس؟ ما هي الأدوية التي يستعملها؟ خطط الوقاية من الأمراض المعدية في المستشفيات؟ إن إجراء دراسة من هذا القبيل من قبل خبراء صحة تضع أمامنا الأسباب الكثيرة لانتشار المرض، ومن خلالها يمكن أن نضع القوانين ونتخذ الإجراءات اللازمة للوقاية منه.
سرطان ينخر جسد الجزائر، لم يأت من فراغ، بل بسبب سرطانات أخرى، ففي المجتمع هناك سرطان أفظع وأخطر، سرطان موت الإنسان فينا. فالأرقام مخيفة عن المواد المسرطنة التي يستعملها الجزائري، والأكل الفاسد والمضر والمنتهي الصلاحية والمواد والألبسة التي تسبب السرطان، إضافة إلى الأسمدة التي تستعمل في الزراعة وينتج الإفراط فيها السرطان، كلها بسبب غياب الضمير والأخلاق والوازع الديني الذي انعدم عند الجزائريين. ويرافقها سرطان آخر هو سرطان الفساد ويقابله سرطان غياب الدولة والرقابة، سرطانات متعددة ستؤدي بنا إلى الانهيار التام كمجتمع، مرة بسبب النظام الذي جعل من السكوت طريقا لشراء السلم الاجتماعي فاختلط الحابل بالنابل، ولا شيء يوقف فساد هذا المجتمع في أخلاقه، لأن هذا الفساد يريح الحاكم، فالمصيبة إذا عمت خفت، وسرطان الفساد أصاب المجتمع الذي التهمته الفردانية والأنانية المفرطة والجشع والطمع وحب الثراء السريع، وإن كان على حساب صحة وحياة أخيه الإنسان الجزائري الآخر.
وأما بعد.. هناك سرطان استقالة الضمير الجمعي والمؤسسات المؤهلة لانتقاد المجتمع وتوعيته ومحاسبته وتحذيره وتنبيهه، من جمعيات همها البقاء وإعانات الدولة وأحزاب همها الانتخابات ومساجد وجهات دينية ضاعت بين التيمم والوضوء والدعوة للحاكم بطول العمر حتى والبلاد سائرة نحو الهاوية، بينما أغفلت الأخلاق التي تصون المجتمع. أتمنى أن أسمع إماما يقدم خطبة عن كيف يعاقب الله من يعرض الناس للموت. وأختمها بالإعلام الذي انغمس في لعبة إلهاء النظام وأصبح دوره الإثارة والبحث عن المواضيع التي تجلب القارئ أو المشاهد، بينما غيّب مواضيع التوعية ونقد المجتمع.. كلها سرطانات متعددة والحبر أصبح لا يكفي لكتابتها لو عددناها، ولم يبق إلا الدعوة بالشفاء للجزائر من كل هذه السرطانات.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15320/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9/#sthash.aY47tcB6.dpuf
b
14:10 - 10 مايو 2015
le jour ou en aura des responsables elus par le peuple avec un systeme electoral transparent et clair ce jour là ces responsables vont penser au peuple et planifier tous ce qu,il faut parceque il savent qu,ils vont rendrent des comptes au peuple qu,ils a elus ce jour là en va dire que l,algerie est dans le bon chemin
اضفة رد
abdelmalek
10:1 - 10 مايو 2015
Merci Madame, c'est juste ce que vous dites l'Algérie souffres de plusieurs cancers c'est vrai. merci article pertinent mais je il faut maintenant passer de l'étape critique vers l'étape de la proposition des solutions.
اضفة رد
فؤاد تاع سدراتة
8:11 - 10 مايو 2015
مقال سوداوي و مرعب و محزن لكنه ممتع. و يبقى السؤال مطروح : و ما هو الحل ؟ اعطينا حل , الى متى ؟ الشي لي تحكي فيه كل نعرفوه , و الحل ؟
اضفة رد
خالدي عمر
0:6 - 10 مايو 2015
اكبر عيوب الجزائريين هي لا يقبلون النقد. لا يستطيعون تكوين مجتمع. يكرهون بعضهم. يعتبرون العيب الباقي. احسن من محاولة. اصلاح الوضع. يعتبرون المصلحين اناس. يلعبوها
اضفة رد
احمد عبادة
22:16 - 9 مايو 2015
استاذة مسعودة موضوع السرطان لا يكف فيه مقال لانه اكبر حجم ومساحة وانتشار استاذة احسنت اذ تناولت هذا الموضوع الحساس الذي نشاء مضمون عنوانه في العقول قبل ان يصل الى الابدان ثم الى الضمير الجمعي للشعب الجزائري الداء المادي والمعنوي والثقافي والسياسي والافتصادي منشؤه الرغبة الجامحة في الربح السريع على حساب صحة المواطن وحب التسلط على حساب إرادة الشعب واللهث وراء الربح السهل والسريع الذي جعل جملة لا باس بها من السلطات تنخرط في اسلوب الرشوة تعزيزا للميل المادي والتنافس حول من يجمع أكثر من المال العام المستباح وعلى سبيل المثل اراضي زراعية تشهي القريب والبعيد استرب الصنيون تخصيصها لبرامج سكنية حيث بات الاسمنت المسلح والخراصاني يزعف دون بطأ على الاراضي الخصبة وألاف الهكتارات تسقى من الخضروات ومنها الخص والبطاطة وهلم جرا تسقى بمياه الصرف الصحي الحق السرطان المادي والادبي والمعنوي عم وطم
اضفة رد
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15320/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9/#sthash.aY47tcB6.dpuf
ثار تلاميذ قسم السنة الأولى ثانوي علمي في ثانوية حي النصر ببريكة ولاية باتنة، الخميس، على أستاذ مادة الرياضيات.
L’élan réprobateur a eu le dernier mot
La statue de Cheikh Ben Badis déboulonnée à Constantine
Heureux épilogue pour l’histoire de la statue de Cheikh Abdelhamid Ben Badis. L’objet controversé a été déboulonné en effet dans la nuit de lundi à mardi, laissant place à un carré vide et à un grand soulagement parmi l’élite et la population qui n’avaient pas aimé l’œuvre.
Les autorités ont dû attendre que passe l’ouverture officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» pour enfin réagir. Et c’est désormais chose faite.
Nouri Nesrouche
L'art n'est pas hallal? On en est très proches chez nous...
L’élan réprobateur a eu le dernier mot
La statue de Cheikh Ben Badis déboulonnée à Constantine
Heureux épilogue pour l’histoire de la statue de Cheikh Abdelhamid Ben Badis. L’objet controversé a été déboulonné en effet dans la nuit de lundi à mardi, laissant place à un carré vide et à un grand soulagement parmi l’élite et la population qui n’avaient pas aimé l’œuvre.
Les autorités ont dû attendre que passe l’ouverture officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» pour enfin réagir. Et c’est désormais chose faite.
Nouri Nesrouche
L'art n'est pas hallal? On en est très proches chez nous...
Salon national de l’artisanat à Constantine
Un évènement passé dans l’anonymat
Faute d’une sérieuse médiatisation, une rencontre d’une telle richesse n’a pas connu l’engouement tant attendu.
Arslan Selmane
sont des amateurs, c'est à l'image de la gestion de l'évènement de/
constantine capital arabe de la culture.
C'EST DE L'AMATEURISME,de L'INCOMPETENCE.
Il faut mettre des pros.
Karima Bettache Basri. Artisane
La dame aux doigts de fée
C’est avec un large et généreux sourire qu’elle accueille, tous les jours, les visiteurs de son stand au Salon national de l’artisanat abrité par la maison de la culture Malek Haddad. Karima Bettache Basri, que le public constantinois a appris à connaitre, affiche une grande fierté en parlant de son métier d’artisane spécialisée dans la broderie et les costumes et habits traditionnels.
Arslan Selmane
Constantine en bref :
Cela fait plus de 15 jours que les habitants des immeubles de la cité Sarkina connaissent la corvée d’eau, en raison des énormes perturbations dans l’AEP. «C’est le calvaire qu’on est en train de vivre depuis plus d’une année, après la rupture de la conduite principale alimentant la cité, suite aux travaux du Transrhumel, mais depuis ces derniers mois, c’est la conduite passant à proximité des immeubles qui fuit toujours, malgré toutes les interventions des services de la Seaco, qui ne font que dans le bricolage», nous affirment des habitants rencontrés devant la mosquée du quartier en train de remplir des jerrycans.
Le tronçon Transrhumel-les Castors dans le noir
Le fait a été soulevé par plusieurs automobilistes. Nous l’avons constaté sur les lieux. Le tronçon reliant le pont Salah Bey à la cité Les Castors se trouve dans l’obscurité totale, malgré l’installation
des lampadaires. Cela parait étrange au vu du contraste entre l’ouvrage «merveilleusement» éclairé à l’occasion
de l’évènement culturel abrité par la ville, et l’autre partie qui s’étend jusqu’à l’entrée du plateau du Mansourah.
Pourtant, les autorités avaient investi énormément d’argent pour livrer cette partie, sans penser à achever
l’éclairage public.
Arslan Selmane
Le tronçon Transrhumel-les Castors dans le noir
et l’autre partie qui s’étend jusqu’à l’entrée du plateau du Mansourah.
l’éclairage public.
Arslan Selmane
La cité Sarkina sans eau depuis 15 jours
à flots sur la chaussée, mais les robinets demeurent toujours à sec. Une image aberrante de la gestion de l’eau dans la ville de Constantine.
Arslan Selmane
journée du Fida : Hommage à Messaoud Boudjeriou
Yousra Salem
Allah yarham chouhada.
De ma modeste personne de citoyen, OAZ
Campagne « consommons algérien »
Intérêt manifeste des constantinois
La maison de la culture Malek Haddad abrite depuis, dimanche dernier, une large exposition de produits nationaux dans le cadre de la campagne «consommons algérien».
En ce sens, le ministre du commerce, Amara Benyounès a déclaré lors d’une récente rencontre de sensibilisation autour du sujet que «le développement de la production nationale en qualité et en quantité doit constituer une des priorités majeures de tous les acteurs économiques pour arriver à la substitution des importations en une offre locale suffisante susceptible de répondre aux besoins du marché intérieur et, également, de dégager des excédents à exporter».
semaine Culturelle de la Palestine
Histoire, culture et patrimoine
La délégation palestinienne a réussi lundi une véritable prouesse, en organisant sa semaine culturelle, la première qui inaugure la participation arabe dans la manifestation de la culture arabe, durant toute l’année.
Arslan Selmane
Constantine, capitale de la culture arabe 2015»
Engouement et grande ferveur sur le Vieux Roche
Arslan Selmane
De ce point de vue, l'année de la culture devrait favoriser le retour aux fondamentaux d'une administration de grande ville, comme partout ailleurs, quels que soient le pays et le régime de référence !
Grande ville, Constantine l'est par destination de la nature et de l'Histoire.
Ce fut une faute de l'oublier.
C'est maintenant un devoir de tourner cette déplorable page.
Voilà un challenge où Constantinoises et Constantinois ont à prendre toute leur part citoyenne, l'"Administration", quant à elle, prenant l'initiative et les moyens de cette renaissance.
RENAISSANCE : LA VOICI LA CULTURE QUI S'IMPOSE ICI !
N'est-il pas VRAI et POSSIBLE ?
direction de l’environnement
On ferait mieux de nettoyer devant sa porte
Depuis près d’une année, date de transfert de ladite direction du plateau de Zouaghi vers son nouveau siège à la zone industrielle Rhummel, rien n’a été fait pour améliorer l’état de ses principaux accès, mais aussi son environnement immédiat.
Une image déjà bien écornée par la saleté dans laquelle se retrouve la ville de Constantine après des années de laisser-aller. Un triste constat dont la responsabilité incombe à tous mais surtout à ceux chargés de faire respecter la loi en matière de sauvegarde de l’environnement.
F. Raoui
Cité Benchergui à Constantine
Le siège de la sûreté urbaine toujours fermé
Le retard pris dans la réalisation du nouveau siège de la sûreté urbaine de Benchergui constitue une énigme pour la plupart des habitants de cette cité tentaculaire.
A noter que le DGSN a déclaré durant sa visite qu’il est au courant de tout ce qui se passe dans les villes, et a expliqué aussi qu’il est satisfait en ce qui concerne la couverture sécuritaire durant l’évènement Constantine capitale de la culture arabe.
Yousra Salem
l’orchestre symphonique national à Constantine
Un spectacle patriotique
C’est avec plus d’une heure de retard que l’ensemble des cornemuseurs d’El Haras El Djoumhouri a fait son apparition, mercredi soir, sur la scène de la salle Zénith du complexe Ahmed Bey à Constantine.
Arslan Selmane
عندما تتم إقالة وزير يجب أن يتم توقيف الأجرة الشهرية له , فكيف لوزير بقي في منصبه 6 أشهر يبقى يتقاضى الأجرة الشهرية مدى الحياة فهؤلاء المقالون منذ الاستقلال عددهم بالألاف و سينتزفون الخزينة العمومية
Cité des 500 logements CNEP au Khroub (Constantine)
Les habitants dénoncent la dégradation du cadre de vie
Des habitants de la cité des 500 logements Cnep à El Khroub crient leur ras-le-bol et s’indignent parce que rien n’a été fait pour leur quartier depuis des lustres et ce malgré les nombreuses démarches qu’ils ont entreprises auprès des responsables concernés.
Les habitants évoquent également les travaux de réfection de la chaussée qui n’ont pas été entrepris depuis des lustres. L’un d’eux nous dira à ce propos : «Les nids de poule et les crevasses sont depuis longtemps un calvaire aussi bien pour les piétons que pour les automobilistes. Les quelques travaux de replâtrage réalisés dans notre cité ne durent que quelques mois.
F. Raoui
Projet des poubelles installées à Constantine
Quand le bricolage devient la règle
Pour préparer l’évènement culturel de 2015, un nouveau dispositif écologique a été mis en place par la wilaya et la commune de Constantine dans les différents quartiers de la ville dans le but de lui donner un nouveau visage «propre». Il s’agit de l’installation des centaines des poubelles aériennes, des corbeilles et des conteneurs de fer.
Yousra Salem
Exemplaire de ce que notre système fabrique: du n'importe quoi qui permet de passer des commandes et une absence de contrôle efficace et démocratique des choix de nos responsables. il a y a plusieurs façons de traiter le problème. les principes doivent être: efficacité, économie, création d'emplois, recyclage et contrôle social. On peut même réintroduire les ânes, pourquoi pas des animaux gentils en fait et plus intéressants que les ânes humains, il suffirait de régler le problème des crottes qui alimenterons les jardins urbains disparus, on éviterait la pollution automobile, ça permet d'aller partout et de rentabiliser les ânes avec le transport des matériaux de construction pour les parties anciennes et autres. moins de voiture dans les villes et notamment au centre. On penserait alors à élargir les trottoirs et à limiter la voie aux automobiles selon les aménagements en vigueur dans les centres anciens des pays développés. etc. Faisons de toute imbécilité comme celle là l'occasion d'un dépassement des complexes de colonisés
Vous allez dire que ce n’est pas seulement à Constantine. Et vous pourriez avoir raison.
Sauf que, ICI, NOUS AVONS AFFAIRE À UNE CAPITALE DE LA CULTURE.
ICI, ON A VOULU RÉVEILLER L’HISTOIRE.
Et c’est ainsi qu’il apparait que CONSTANTINE-QACENTINA-CIRTA DEUX FOIS MILLÉNAIRE EST TOMBÉE DANS SON TRENTE-SIXIÈME DESSOUS.
Ô Constantine, Qacentina, Cirta deux fois millénaire, le cours des choses est si mal engagé que l’heure approche de se préoccuper de TON ÉLOGE FUNÈBRE : QUI OSERA LE PRONONCER ?
Pourquoi « ton éloge funèbre » ?
Tu le sais, Toi, tellement tu es affectée. A force que tout aille se dégradant, sans que nul ne renverse ce cours des choses, tes fonctions urbaines et sociétales finiront par perdre leur substance.
Essayer de « le leur dire » ?
D’autres occasions s’en sont déjà présentées. Quelle réaction as-tu constaté de leur part ? Ils ne semblent pas disposés à entendre ce genre de préoccupations. Il est possible que « cité » n’éveille rien en eux.
Les ravalements n’interrompront pas ton dépérissement. Les projets techniques pour remettre en état ton patrimoine du siècle dernier ont fait long feu. Qu'adviendra-t-il de tes boulevards sur l'abîme ? On croirait qu’une sorte de fatwa mystérieuse a excommunié les compétences d’ingénieur et d’architecte, et les savoir-faire afférents des entreprises locales. Les édiles et les services publics s’en accommodent, de même que du laisser-aller général administratif.
Un sort aurait été jeté, il n’en serait pas autrement.
Ils n’ont même pas réalisé qu’à poursuivre dans cette voie ils prennent le risque de périr eux aussi !
Pour qu’ils réagissent, enfin, faut-il leur dire que SANS TOI ILS NE SONT RIEN ?
مساجلات "روراوة / تهمي" و"حنون/لعبيدي" كانت الأبرز
ثنائيات أطاحت برأسين وأبقت أخرى: من كسب من؟
الشروق السياسي: كامل الشيرازي
- 2015/05/14 - 19:54
- 14828
- 43
- الأخبار
فجّر فوز الغابون، زوال الأربعاء الثامن أفريل الماضي، خلافا مبطّنا/صارخا بين "تهمي" و"روراوة"، وهو ما برز واضحا في المؤتمر الصحفي الذي سارع الوزير السابق لعقده 72 ساعة من بعد، حيث شنّ "هجوما" شدّد فيه على تبرئة ساحة وزارته وتحميلها بقوة لـ(الفاف)، عبر نفي صحة القائلين بأنّ ملف الجزائر لم يكن ثقيلا، بسبب افتقادها حاليا إلى ملاعب جاهزة من شأنها احتضان "العرس" الإفريقي.
لكن "روراوة" رفض بشدة مسألة تحميله مسؤولية خسارة الجزائر رهان تنظيم "كأس أمم إفريقيا 2017"، ونقل مصدر لـ"الشروق الرياضي" على لسان الحاج تشديده:"استضافة الكان مهمة السلطات وليس الفاف".
وأكّد "روراوة" في رواية مغايرة: "تنظيم حدث بحجم المونديال الإفريقي مسؤولية السلطات وإرادتها والتزامها، وليس هيئة دالي ابراهيم"، وأفيد أنّ "الفاف قامت بمتابعة سيرورة الملف، لا أكثر".
وبحسب الإفادات، فإنّ "روراوة" ألّح على أنّ :"وزارة الرياضة هي من تمنح الضمانات، وليس نحن، وينبغي أن يعلم الجميع بسفر "تهمي" إلى أديس أبابا في سبتمبر الماضي لتقديم ملف الجزائر، وهو من طار إلى القاهرة قبل الموعد للدفاع عن الملف".
واستنادا إلى معلومات توافرت لـ"الشروق الرياضي"، فإنّ "روراوة" ألقى باللائمة على السلطات التي لم تعرف كيف تسيّر عملية تمرير الملف الجزائري بالكيفية المثلى، في وقت حرص الرئيس الغابوني "علي بونغو أونديمبا" على متابعة ملف بلاده أولا بأول، ولم يتردد عن الاتصال بأعضاء الهيئة القارية وممارسة ضغوط على أعلى مستوى.
وعلى الطريقة (اللبنانية)، حرص "روراوة" مثله مثل "تهمي" على وجود أي ضغينة بينهما وبأنّهما "صديقان" وو ...، لكن البرود ظلّ قائما إلى غاية ترحيل "تهمي" من مبنى ساحة أول ماي، فهل دفع (البروفيسور) فاتورة صراعه مع (الحاج).
صخب على محور الحراش – هضبة العناصر
بالتزامن، أطلقت "لويزة حنون" العنان لعدة هجمات طالت وزيري الصحة والثقافة "عبد المالك بوضياف" و"نادية لعبيدي" وكالت ضدّهما اتهامات بـ"الفساد"، كما لم تتردّد وصيفة رئاسيات 2009 من مقرّ حزبها في ضاحية "الحراش" عن مهاجمة جهات أخرى، بالتزامن مع محاكمات "الطريق السيار" و"مجمّع الخليفة".
وفي وقت ردّت وزير الصحة بقوة شأنه في ذلك نظيرته السابقة في الثقافة، صعّدت "حنون" من (تجاسرها)، حيث أوعزت بامتلاكها "أدلة"، أبدت استعدادا للتخلي عن "الحصانة" في حال متابعتها قضائيا، وهو ما تمّ عبر إيداع محامي "لعبيدي" لدعوى على خلفية (التشهير) الذي مارسته "حنون".
يبقى الآن بعد تجريد "لعبيدي" من صفة الوزيرة، معرفة تفاعلات ثنائيتها مع "حنون"، والسيناريوهات الممكنة بين المرأتين.
ظلال واستفهامات
اللافت أنّ وزراء آخرين تعرّضوا لهجمات ليست مفصولة عن استبعادهم، في صورة "محمد جلاب" الذي أزيح من وزارة المالية، في تطور قد لا يكون مفصولا عن تعاطي أطراف محاكمة "الخليفة" مع دور "جلاّب" كمصفي البنك المتهاوي قبل عقد .
Maternité de Sidi Mabrouk à Constantine
Les travaux d’extension s’éternisent
Les travaux d’extension de la maternité de Sidi Mabrouk connaissent un retard considérable. Le projet lancé en mars 2014 pour un délai de 6 mois cumule ainsi un retard de près de 8 mois, et au vu du taux d’avancement des travaux qui sont au stade du «gros béton», comme on a pu le constater sur place, rien ne présage une proche livraison de cette structure pour laquelle une enveloppe de 230 millions de dinars a été consacrée.
F. Raoui
12 mai 1956 à Constantine
L’attentat de la rue Sidi Lakhdar
Arslan Selmane
Logement sociaux à Constantine
Distribution début juin selon Ouadah
Yousra Salem
Le prêteur des registres de commerce écroué
Le magistrat instructeur près le pôle judiciaire spécialisé de Constantine a placé jeudi dernier sous mandat de dépôt,
B.Bouziane, 66 ans, avons-nous appris de sources sécuritaires.
loue à des importateurs sans scrupules pour importer ou vendre des marchandises originaires de l’Asie. Les droits et taxes sont collés, à leur insu, aux titulaires des registres de commerce.
la Tunisie pour la fuite des capitaux. Il y a quelques semaines, les Douanes tunisiennes ont informé leurs homologues algériens que trois citoyens de la région Est ont déclaré une somme totale de 800 000 euros. Vérification faite, ces derniers n’ont pas déclaré cette somme aux Douanes algériennes, alors qu’ils sont passés par le poste frontalier de Bouchebka dans la wilaya d’El Tarf.
Gaidi Mohamed Faouzi
تعديل وزاري يكرّس “التدوير” وغياب منطق المحاصصة
“ثلث” الحكومة يغادر وثمانية يلتحقون بطاقم سلال
13400
قراءة
الجزائر: محمد شراق / 23:00-14 مايو 2015
+ع -ع
أفرج الرئيس بوتفليقة، أمس، عن التعديل الحكومي الذي كانت منتظرا منذ أشهر؛ والواضح من خلال تركيبة الحكومة “الجديدة” أن التعديل يوحي أنه جاء بعد مخاض عسير، وقد هيمنت الرؤية الإدارية في تسيير القطاعات الوزارية، من خلال التحاق ثمانية وزراء جدد بالحكومة التي مازالت وفية لشخص عبد المالك سلال.
في المقابل، لم يخيم على التعديل ظل الأحزاب، في حكومة سلال الرابعة، من حيث التحق وزيران جديدان “متحزبان” اثنان فقط بالحكومة، وهما الطاهر خاوة الذي عين وزيرا للعلاقات مع البرلمان، وعز الدين ميهوبي المحسوب على التجمع الوطني الديمقراطي، بينما باقي الوزراء الجدد إداريون.
وتراوح التعديل الجديد بين “التعيين” و«التدوير” بين أعضاء الطاقم الحكومي كما أعتيد عليه. وكان آخر تعديل حكومي التحق فيه عدد معتبر من الوزراء، هو التعديل الذي جاء بالوزير الأول عبد المالك سلال، محل سابقه أحمد أويحيى، في سبتمبر 2012، حيث التحق بحكومة ما بعد تشريعيات ماي 2012، 11 وزيرا، بينهم وزراء أحزاب جديدة.
والتحق، لأول مرة بالطاقم الحكومي، كل من عبد الرحمن بن خالفة وصالح خبري وعبد القادر وعلي وبوجمعة طلعي والطاهر حجار وعز الدين ميهوبي والطاهر خاوة وإيمان هدى، بينما غادر الحكومة عشرة وزراء هم: نادية لعبيدي وحسين نسيب ومحمد تهمي وزهرة دردوري والطيب بلعيز ويوسف يوسفي وخليل ماحي ومحمد جلاب ودليلة بوجمعة ويمنية زرهوني، ويمثل هذا العدد ثلث الطاقم الحكومي. وكان رحيل نادية لعبيدي من الطاقم الحكومي متوقعا لدى كثير من المتتبعين، بالنظر إلى الجدال الذي صاحب كشف حزب العمال ملفات فساد في قطاع الثقافة، رغم نفي الوزيرة لها، ثم رفعها دعوى قضائية ضد الحزب، بينما تردد من الوزارة الأولى أن لعبيدي لم تستشر الوزير الأول في الأمر، وخلفها بالوزارة عز الدين ميهوبي، الشاعر والكاتب.
بينما عين على رأس وزارة الطاقة صالح خبري محل يوسف يوسفي؛ وشغل خبري مستشار المدير العام السابق لسوناطراك حميد زرڤين، قبل إدارته للمعهد الجزائري للبترول، وقد عزله يوسفي من منصبه وأحيل على التقاعد. ورغم أن يوسفي وجد من يدافع عنه في القطاع بالنظر إلى الضغوط التي كان يئن تحتها فيما يتصل بصفقات شركة سوناطراك، في الوقت ذاته الذي أثيرت فيه فضائح الفساد، فيما عرف بـ«سوناطراك1 و2”، إلا أنه تمت التضحية به. وعرفت فترة يوسفي على رأس الوزارة تراجع الإنتاج النفطي ومن ثمة مداخيل البلاد بنسبة 30 بالمائة فقط خلال الثلاثي الأول من هذه السنة.
كما عرفت فترة تولي يوسفي قطاع المحروقات “ثورة” الغاز الصخري بعين صالح وولايات الجنوب، ورفض سكان الجنوب التفاوض معه. لكن التساؤل المطروح، هل يتحمل يوسفي وحده تراجع مداخيل البلاد، وتبعات قرار استغلال الغاز الصخري؟ وأين هو “التضامن الحكومي” الذي كثيرا ما تغنى به وزراء عبد المالك سلال؟ كما عرفت فترة تولي يوسفي الوزارة ما سمي بـ«فشل المناقصة الدولية الرابعة للاستكشاف والتنقيب عن النفط” بالجزائر.
ورحل حسين نسيب عن الحكومة بعدما التحق بها في حكومة سلال الأولى، وهو الوزير الذي أثارت الجمعية الوطنية لمكافحة الفساد، لجيلالي حجاج، ما أسمته ملف فساد يتعلق باستفادة أقرباء له من عقارات فلاحية بولاية خنشلة، بعد زيارة أداها للولاية في السابق. بينما لم تعرف هذه القضية مسارات أخرى، على الأقل إلى غاية يوم أمس، حينما تأكد رحيل الوزير من الحكومة.
والتحق عبد الرحمن بن خالفة، رئيس الجمعية الوطنية للبنوك، بوزارة المالية محل محمد جلاب الراحل عن الطاقم الحكومي. ومسك بحقيبة النقل بوجمعة طلعي، محل عمار غول الذي التحق بوزارة السياحة والبيئة والتهيئة العمرانية، في غمرة التجاذب حول موقعه من محاكمة الطريق السيار، تماما مثلما التحق الطاهر حجار بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وأسندت حقيبة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال لإيمان هدى محل زهرة دردوري.
و«دوّرت” الحقائب الوزارية بين أعضاء الحكومة، بشكل التحق وزير التكوين المهني نور الدين بدوي بوزارة الداخلية، محل الطيب بلعيز الذي عينه الرئيس بوتفليقة مستشارا خاصا بالرئاسة، وانتقل وزير الأشغال العمومية (سابقا)عبد القادر قاضي إلى وزارة الفلاحة والتنمية الريفية، مثلما انتقل وزير التعليم العالي سابقا محمد مباركي إلى وزارة التكوين المهني والتعليم المهنيين.
والملاحظ في الحكومة الجديدة غياب منطق المحاصصة، بمغادرة أربع نساء وزيرات وهن: نادية لعبيدي ودليلة بوجمعة ويمينة زرهوني وزهرة دردوري، ما يعني تقليص العنصر النسوي بالحكومة الجديدة التي التحقت بها وزير جديدة واحدة فقط هي إيمان هدى فرعون، تضاف إلى وزيرة التربية بن غبريط وعائشة تاغابو وزيرة منتدبة لدى وزير تهيئة الإقليم والسياحة والصناعات التقليدية مكلفة بالصناعات التقليدية، التي سوف “تتقاسم” القطاع مع عمار غول، ومونية مسلم وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة.
باعتبار أنها “جديدة” وخضعت للتعيين بمرسوم
سلال مطالب بعرض مخطط حكومته على البرلمان
عين الرئيس بوتفليقة أعضاء حكومة “جدد”، مثلما في مرسوم التعيين، ما يعني أن الحكومة “المعينة” أمس حكومة “جديدة”، تقتضي من مسؤولها الأول، وهو عبد المالك سلال، عرض مخطط الحكومة على البرلمان، مثلما فعل لدى تعيينه وزيرا أولا خلفا لأحمد أويحيى عام 2012.
وبمقتضى الدستور، يتوجب على الوزير الأول الذي يتولى حكومته الرابعة النزول إلى البرلمان لعرض برنامجه، بينما تساؤلات تطرح حول ما إذا كان الوزير الأول سيعتمد على الخطاب المستند إلى “الاستمرارية”، في وقت تلاشى الحديث عن “البحبوحة المالية” جراء تراجع مداخيل الخزينة العمومية، بسبب تهاوي أسعار النفط، الأمر الذي يدفع الحكومة إلى “تحديد أولويات” انسجاما مع سياسة التقشف، لكن هذه السياسة، في الظاهر، لم تتجل في التعديل الدستوري، بسبب عدم تقليص عدد الوزارات إلا برقم واحد فقط، مع دمج وزارتي الرياضة والشباب بوزارة واحدة.
وفيما يتعلق بوزارة الرياضة المدمجة مع الشباب، رحل محمد تهمي عن وزارة الرياضة، بينما “الجرح” لم يلتئم جراء خسارة الجزائر تنظيم كأس أمم إفريقيا 2017، وهي الخسارة التي حملت للوزير تهمي، رغم أن عهده عرف تأهل الجزائر لمونديال 2014 ثم بلوغ الدور الثاني، في وقت لم يتأثر رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بـ«النكسة”، لكن تهمي أيضا طاردته حادثة امتناع لاعبي المولودية عن الصعود لمنصة التتويج، بعد خسارة العميد مع اتحاد العاصمة سنة 2013.
وقد عين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الطيب بلعيز وزيرا للدولة مستشارا خاصا لدى رئيس الجمهورية، حسب ما أفاد به بيان رئاسة الجمهورية، وتداول مرارا ما مفاده أن بلعيز طلب من الرئيس إعفاءه من المسؤولية، خلال تعديلات حكومية سبقت، غير أن الرئيس تمسك به. وتجسد ذلك بما جاء في البيان من أنه “وفقا لأحكام المادتين 77 و78 من الدستور أصدر رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة اليوم مرسوما رئاسيا يقضي بتعيين السيد الطيب بلعيز وزيرا للدولة مستشارا خاصا لدى رئيس الجمهورية”. والملاحظ في التعديل الحكومي الجديد أن صفة “وزير دولة” لم يعد لها وجود في قاموس الحكومة، وخارج بلعيز، المحال إلى الرئاسة، فإن الوحيد الذي يحمل هذه الصفة وهو خارج الحكومة، مدير ديوان الرئيس، أحمد أويحيى، المعين بمرسوم لوحده، بعدما كان عبد العزيز بلخادم يحظى بهذه الصفة قبل تسريحه من رئاسة الجمهورية.
وحسب بيان رئاسة الجمهورية المتضمن الإعلان عن التعديل، تمت “ترقية” عبد القادر مساهل من “وزير منتدب” إلى وزير على رأس وزارة قائمة بذاتها (الشؤون المغاربية واإفريقية والتعاون الدولي)، وفي سابقة أولى من نوعها حمل مدير ديوان الحكومة، مصطفى كريم رحيل، صفة وزير بمسمى “وزير مدير ديوان الوزير الأول”، بينما تطرح تساؤلات حول إن كان حمل مدير ديوان الوزير الأول لهذه الصفة أمرا دستوريا.
بوتفليقة استشار سلال في التعديل الحكومي وإعادة النظر في رتب الوزراء
يلاحظ في المرسوم الرئاسي المتضمن التعديل الحكومي أن الرئيس قام بتعيين أعضاء الحكومة بعد استشارة الوزير الأول، وهي عبارة وردت لأول مرة ولم تكن موجودة في المرسوم السابق في حكومة سلال الثالثة، ما يؤشر على أن سلال كان وراء التعديلات الواردة على بعض أسماء الطاقم الحكومي.
يوحي مرسوم تعيين الحكومة الجديدة أن الرئيس استشار الوزير الأول في الأسماء التي ستبقى وتلك التي سترحل من الجهاز التنفيذي، بدليل تضمن المرسوم عبارة “بعد استشارة الوزير الأول”، وهو ما لم يكن منصوصا عليه على الأقل في المراسيم السابقة. وتعكس هذه الإشارة الوضعية الجديدة لسلال الذي تحمل عبء الجهاز التنفيذي، بعد الوعكة الصحية التي تعرّض لها رئيس الجمهورية وما تبعها من تكفله بنشاطات كانت من مهام القاضي الأول في البلاد، ما جعل موازينه التي ثقلت في هرم الدولة ترمي بظلالها على الأقل في تعيين الوزراء الذين ينسق بينهم، بعدما كان الرئيس في السابق ينفرد بتعيين الحكومة بنفسه.
من جانب آخر، يشير الترتيب الوزاري الوارد في مرسوم التعيين أن هناك وزراء جاءوا في الترتيب أحسن من غيرهم، ولذلك أكثر من دلالة في البروتوكول. وإذا كان الأمر غير مطروح بالنسبة للوزراء أصحاب الحقائب الوزارية، فإن هناك تغييرات في الترتيب بالنسبة للوزراء الآخرين. وضمن هذا السياق صعد الوزير عبد القادر مساهل، حيث حل مباشرة بعد وزراء الحقائب السيادية، والشيء نفسه بالنسبة لوزير الصناعة عبد السلام بوشوارب الذي حل بعد مساهل مباشرة متقدما على وزير الطاقة، رغم أن قطاع الطاقة يعد أكثر أهمية على الأقل من باب أنه يمثل 96 من مداخيل الدولة بالعملة الصعبة. كما حل وزير الشؤون الدينية في مرتبة أفضل من وزارة التجارة لعمارة بن يونس ووزير التهيئة العمرانية عمار غول، رغم أن الوزير محمد عيسى حديث التعيين بالحكومة مقارنة بسابقيه. ورغم أهميتها، غير أن وزيرة التربية، نورية بن غبريت، وردت في الترتيب في مرسوم التعيين بعد وزارة النقل، وهو التساؤل نفسه الذي يطرح بشأن وزارة العلاقات مع البرلمان للوزير الجديد الطاهر خاوة التي جاءت في الترتيب قبل وزارة الصحة لعبد المالك بوضياف. ولا يبدو أن هذا الترتيب للوزراء اعتباطي، بقدر ما يحمل العديد من المؤشرات السياسية بشأن ثقل كل وزير في منظومة الحكم الحالية. والتساؤل نفسه يطرح كذلك بالنسبة لترقية مدير ديوان الوزير الأول إلى رتبة وزير، وهي سابقة أولى من نوعها، كما كان الأمر مع تعيين أحمد أويحيى كوزير للدولة مدير ديوان رئيس الجمهورية، رغم أن في النظام القانوني لا وجود لمثل هذين المنصبين.
الجزائر: ح. س
بوتفليقة أفرج عنه بعد أشهر من الأخذ والرد داخل النظام
تغيير حكومة سلال الرابعة يؤجل التعديل الدستوري الثالث
قرار الرئيس بوتفليقة بإجراء تعديل حكومي على حكومة سلال الرابعة، قبل إجراء التعديل الدستوري الثالث، يؤشر على أن السلطة رسميا فضلت تأخير الفصل في التعديلات الدستورية إلى إشعار آخر، بعدما كان هذا الملف ضمن أولويات “أجندة” الرئيس بوتفليقة للعهدة الرابعة التي مرت منذ شهر سنتها الأولى.
يكشف إقدام رئيس الجمهورية على إجراء تعديل حكومي، بعدما تم تأجيله في عدة مرات، عن حدوث توافق في أعلى هرم الدولة على ضرورة تأجيل التعديل الدستوري لأشهر أخرى أو ربما حتى سحبه كليا من الواجهة، خصوصا بعدما لم يحقق التوافق بشأنه، في ظل مقاطعة أحزاب المعارضة له. وما يدفع لهذا التوجه أن التعديل الحكومي كان مبرمجا القيام به، وفقا لمتطلبات الدستور الجديد الذي كان مبرمجا في الأشهر الماضية، غير أن مباشرة التعديل في هذا التوقيت تعني أن مشروع التعديل الدستوري زحزح من الأجندة وتم تأجيله بصفة رسمية للأشهر المقبلة، لأنه لا يعقل سياسيا أن يجري الرئيس تعديلا حكوميا اليوم، ويعيد تكراره بعد شهر أو شهرين، إثر تمرير التعديل الدستوري الذي يفرض آليا تغيير الحكومة، خصوصا في ظل وجود إجماع على منح الحزب صاحب الأغلبية رئاسة الحكومة.
كما أن تغيير وزير الداخلية الطيب بلعيز وتعويضه بالوزير بدوي يعني استبعاد السلطة لأي مواعيد انتخابية، على غرار الاستفتاء، في المدى القصير، خصوصا أن أغلبية أحزاب المعارضة رفضت تمرير التعديل الدستوري على البرلمان لافتقاده المصداقية. ويكون هذا التوافق الحاصل بين الرئاسة والمؤسسة العسكرية، بشأن الدستور الجديد، وراء الإفراج على التعديل الحكومي، بعدما ظل منذ عدة أشهر محل “شد وجذب”، والذي تجلى في تصريحات سعداني الذي كان يبشر بالتعديل الحكومي لكنه سرعان ما يتبين أنها “إنذارات كاذبة”. كما يتضح جليا من خلال اللجوء إلى “تغيير جزئي”، على حكومة سلال في طبعتها الرابعة، عوض التعديل الشامل، أن حكومة بألوان سياسية، مثلما كان يطالب بها الأمين العام للأفالان، مرتبطة بالتعديل الدستوري الذي زحزحته السلطة من أجندتها وحسمت في أمر تأجيله للأشهر القادمة. وقد يكون ذلك مرده إلى الأوضاع الداخلية التي يعرفها حزبا السلطة؛ الأفالان الذي يعيش مخاضا عسيرا بسبب الخلاف حول مؤتمره العاشر بين سعداني وخصومه، والأرندي الذي يطالب أعضاء مجلسه الوطني بتنحية عبد القادر بن صالح وعودة أحمد أويحيى للقيادة، وهو ما صعّب معرفة النهاية التي تؤول اليها الأمور بهما ومدى عودة الاستقرار إليهما في المدى القصير.
ما يلاحظ أن اختيار الرئيس لإجراء تعديل حكومي جاء في الوقت الذي كان ينتظر فيه البرلمان قدوم عبد المالك سلال لعرض بيان السياسة العامة، بعد مرور سنة عن حكومة العهدة الرابعة، ما يعني أن حصيلة الحكومة قد دخلت في خبر كان كالعادة، مثلما كان عليه الأمر مع الحصيلة في السنة الأخيرة من عمر العهدة الثالثة في 2014، وهو ما يعني أن السلطة تريد من وراء ذلك إخفاء الإخفاقات وحالة الركود الذي تعرفه الجزائر، خصوصا في ظل تراجع أسعار المحروقات وبداية حط الأزمة برحالها في البلاد. في مقابل ذلك هل سيعرض سلال برنامج حكومته بعد هذا التعديل الحكومي، على غرفتي البرلمان، بالنظر إلى التغييرات التي مست حقائق وزارية سيادية؟ أم أن عبد المالك سلال سيواصل مهمته دون طلب ثقة البرلمان والمصادقة على برنامجه، في سياق أن الوزير الأول مسؤول بالدرجة الأولى أمام رئيس الجمهورية أكثر منه أمام الهيئة التشريعية! القضية جديرة بالمتابعة، لأنها ستعكس بشكل أو بآخر نظرة السلطة التنفيذية للبرلمان!
الجزائر: ح. سليمان
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/15667/%D8%AB%D9%84%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D9%88%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%86-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D9%82%D9%85-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%84/#sthash.69P8gH2K.dpuf
Construction illicite à Sidi Mabrouk
Corruption ou laxisme des autorités ?
Les règles d’architecture et d’urbanisme sont chaque jour violées à Constantine. Mais il existe des cas qui transgressent la loi de la banalité et s’érigent en modèle d’absurde et de corruption des pouvoirs publics locaux.
Complicités
A la fin, le tribunal chargé du foncier s’est déclaré incompétent dans cette affaire de foncier ! Il y a de quoi rester perplexe et s’interroger sur la personne vers laquelle ces pauvres habitants doivent s’orienter ?
Yousra Salem et Nouri N.
يوسفي غاز صخري
لعبيدي حنون لويزة
تهمي كان 2017
دردوري مونشاف
اقتصر حضور النساء في التركيبة الجديدة لقصر الدكتور "سعدان" على "نورية بن غبريط" (التربية)، "مونيا مسلم" (التضامن والأسرة وقضايا المرأة)، "هدى فرعون" (البريد) و"عائشة طاغابو" (36 سنة) (الصناعة التقليدية)، بينما جرى التخلي عن خدمات "نورية يمينة زرهوني" (السياحة)، "دليلة بوجمعة" (البيئة)، "زهرة دردوري" (البريد) و"نادية لعبيدي" (الثقافة).
"بن غبريط" صمدت أمام الطوفان !
اللافت أنّ "الباب العالي" جدّد الثقة في "نورية بن غبريط" على رأس قطاع التربية، رغم استمرار التململ في المدارس، واشتداد القبضة الحديدية بين خليفة "بابا أحمد" وجمهور النقابات، هذه الأخيرة عمدت في أكثر من منعرج إلى شل الحراك العام.
ورغم انقضاء سنة كاملة، لم تهتد "بن غبريط" إلى فكّ ألغام وتراكمات أسلافها، حيث لا تزال المنظومة التربوية تتخبط في مشاكل كثيرة ومعقدة، كانعدام النقل المدرسي، والاكتظاظ في الأقسام، والمشاكل الخاصة بعمال التربية الذين لازالوا متمسكين بمطالبهم بخصوص تحسين ظروف ووضعية العمل، إضافة إلى "إصلاح" الإصلاحات التي يفترض دخولها حيز التنفيذ بداية من الموسم الدراسي المقبل 2015 - 2016.
لغز "لعبيدي"
ارتضت الرئاسة تنحية "لعبيدي" من قصر هضبة "العناصر" رغم حساسية الظرف الذي يمرّ به القطاع حاليا، حيث جرى إبعاد خليفة "تومي" بعد أقل من شهر عن افتتاح تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" ليلة الخامس عشر أفريل المنقضي، كما يأتي إنهاء مهام "لعبيدي" قبل عشرة أيام عن المهرجان الوطني العاشر للمسرح المحترف، والذي سيعقبه المهرجان الثامن للفيلم العربي في وهران.
وجاءت الاطاحة بـ"لعبيدي" أسبوعا فحسب بعد تحريكها دعوى قضائية ردا على اتهامات "لويزة حنون" رئيسة حزب العمال وما لاكته الأخيرة عن "مزاعم فساد"، والأهمّ أنّ التغيير الجديد في قمة هرم قطاع الثقافة يعني استهلاك وقت إضافي في سبيل إنضاج فعل ثقافي شامل، وتفعيل صناعة ثقافية دائمة.
رمزية الحضور القياسي
عرفت الحكومة رقم 12 قبل عام تحديدا حضورا قياسيا للعنصر النسوي، من خلال إسناد سبع حقائب وزارية هامة لهذه الفئة في سابقة جزائرية عربية ودولية، وشكّلت آنذاك مؤشرا على تغلغل المرأة بشكل أكبر داخل أجهزة الدولة إثر ما ترتّب عن قانون ترقية مشاركة المرأة في الحياة السياسية الذي أسهم في دخول 160 إمراة تحت قبة البرلمان، أو ما عُرف بـ"نظام المحاصصة" المنصوص عليه في المادة 31 مكرر في الدستور، حيث تضمّن "إلزامية حضور المرأة في القوائم الانتخابية".
كما أكد "بوتفليقة" في رسالة أبرق بها إلى المؤتمر الدولي الأول للأنوثة بوهران (28 أكتوبر 2014)، عزم السلطات على "إرساء أسس تحقيق المساواة بين المرأة والرجل في بلادنا مؤكدين على أن كل مفاضلة بين الجنسين أو وضع طرف في مواجهة الطرف الآخر إنما هو سوء تفكير إن لم يكن جريرة ومغالطة كبرى".
تجارب وتراكمات
سبق لعديد الأسماء النسوية البارزة أن خضن تجربة (الاستوزار) على غرار الأديبة المخضرمة "زهور ونيسي" وكذا الاعلامية المعروفة "زهية بن عروس"، إضافة إلى "ليلى عسلاوي"، "سعيدة بن حبيلس"، "بثينة شريط" و"نوّارة سعدية جعفر".
وتعدّ تجربة "خليدة تومي" على رأس وزارة الثقافة الأكثر (بروزا) للوزيرات في الجزائر، حيث (نجحت) تومي التي تسلمت القطاع في 19 جوان 2002 وظلت ماسكة بزمامه لنحو 12 عاما، في منح النشاط الثقافي جرعة مالية نوعية، استفاد معها الناشطون من عشرات المليارات، أكثر من ذلك تضاعف عدد المسارح وجرى ترميم عديد المرافق.
لكن رغم هذا الزخم لم تكن النتائج في مستوى حجم ما تمّ إنفاقه، وسقط المشهد العام في ابتلاع مثير للأموال وبروز ظاهرة "المشاريع الوهمية" في استعراض متجدد حال دون الارتقاء بالعروض والأفلام والكتب، رغم أنّ الحكومة رصدت مخصصات ضخمة لما لا يقل عن خمس تظاهرات كبرى بين سنتي 2003 و2013، ما أفرز شعورا مدميا بالإفلاس والهزال الثقافي.
Remaniement ministériel : l’inutile manœuvre de Bouteflika
La présidence de la République vient d’annoncer un énième remaniement ministériel. Une manœuvre visant à détourner l’attention de l’opinion publique quant aux questions fondamentales liées à l’état de santé du président Bouteflika, la baisse des prix du pétrole et, surtout, au changement du régime politique.
Les modifications opérées dans la composition du gouvernement Sellal répondent plutôt à des besoins d’ordre esthétique. En témoigne la nomination de la jeune Iman Houda Feraoun, née en 1979, comme ministre de la Poste et des TIC. Et parfois, le changement sert à satisfaire les caprices de certains alliés. C’est le cas de Nadia Labidi, ex-ministre de la Culture, qui a eu la malchance de déplaire à la véhémente patronne du PT et fidèle amie de Bouteflika.
Le cas de Youcef Yousfi, désormais ex-ministre de l’Energie, parait différent mais il répond à la même logique du changement superficiel. Cet homme, réputé proche du clan Bouteflika, serait sacrifié pour donner l’impression que les décideurs se préoccupent du sort de la population d’In Salah et peut-être aussi du calvaire des automobilistes pénalisés par la crise d’approvisionnement en carburant. Seulement, que pourra son successeur quand on sait que la décision d’exploitation du gaz de schiste ne relève pas des attributions d’un simple ministre ?
Pour le reste, les hommes de main du président (Sellal, Louh et Gaid Salah) sont toujours là. Seul Belaiz, appelé à se rapprocher davantage du chef de l’Etat en qualité de conseiller spécial, a laissé son poste de ministre de l’Intérieur à Nouredine Bedoui.
En somme, Bouteflika n’a rien changé. On tente juste de faire diversion au moment où des voix, de plus en plus nombreuses, évoquent avec insistance la vacance du pouvoir en Algérie.
زائري مسلم 2015/05/11 على 10:36
2