الاثنين، مايو 25

الاخبار العاجلة لمنع رجال شرطة قسنطينة سكان قسنطينة من ركوب سيارات الاجرة قاصدين اماكن عملهم ورجال سيارات الاجرة ينظمون احتجاجا في وسط المدينة ورئيس بلدية قسنطينة يخرج من سيارته لاستقبال احجاجات سائقي الاجرة يدكر ان رجال شرطة قسنطينة انزلوا موطنين من سيارات الاجرة القاصدة احياء باب القنطرة صباحا ليبقي السؤال مطروحا هل اصبح المواطن يطرد من خارج السيارة من طرف شرطي بسيط وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنع رجال شرطة قسنطينة  سكان قسنطينة من ركوب سيارات  الاجرة   قاصدين  اماكن عملهم ورجال سيارات الاجرة ينظمون احتجاجا  في وسط المدينة ورئيس بلدية قسنطينة يخرج من سيارته لاستقبال احجاجات سائقي الاجرة  يدكر ان رجال شرطة قسنطينة انزلوا موطنين  من سيارات الاجرة  القاصدة احياء باب القنطرة   صباحا ليبقي السؤال مطروحا    هل اصبح  المواطن يطرد من  خارج السيارة من طرف شرطي بسيط   وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لحرمان مواطني قسنطينة القاصدين   المستشفي الججامعي واحياء باب القنطرة من ركوب سيارات الاجرة بعد  تصميم رجال الشرطة على انزال  المواطنين من  سيارات الاجرة  بالقوة القانونية متجاهلين   حقوق المواطنة العالمية ويدكر ان  موظفين ونساء عاملات  عايشن  التشرد الاجتماعي بين سيارات الاجرة في شوارع وسط مدينة قسنطينة وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنع رجال شرطة قسنطينة  سكان قسنطينة من ركوب سيارات  الاجرة   قاصدين  اماكن عملهم ورجال سيارات الاجرة ينظمون احتجاجا  في وسط المدينة ورئيس بلدية قسنطينة يخرج من سيارته لاستقبال احجاجات سائقي الاجرة  يدكر ان رجال شرطة قسنطينة انزلوا موطنين  من سيارات الاجرة  القاصدة احياء باب القنطرة   صباحا ليبقي السؤال مطروحا    هل اصبح  المواطن يطرد من  خارج السيارة من طرف شرطي بسيط   وشر البلية مايبكي 
















































http://www.al-fadjr.com/ar/est/305491.html

اتهامات خطيرة في الدورة العادية للمجلس الشعبي البلدي

حديث عن تزوير مداولتين بـ 20 مليار سنتيم بقسنطينة

    تميزت الدورة العادية للمجلس الشعبي البلدي لبلدية قسنطينة، التي جرت صباح أول أمس الخميس، كسابقاتها بحالة من الغليان والفوضى، ليجد ”المير” نفسه في مواجهة سيل من الاتهامات، أبرزها من زميل له في الحزب العتيد تطالبه بتفسير إقدامه على تمرير مداولتين مزورتين بقيمة 20 مليار سنتيم.
    شهدت القاعة حالة من الغليان بمجرد بداية الأشغال، حيث وجهت اتهامات لرئيس المجلس الشعبي البلدي بتماديه في خرق القانون والعمل بمنطق واحد يكمن في تسيير البلدية حسب أهوائه والموالين له من نوابه على وجه الخصوص، قبل أن يتدخل أحد معارضيه الرئيسيين مراد بركة، المنتخب عن حزب جبهة التحرير الوطني، وهي ذاتها التشكيلة السياسية التي ينتمي إليها الرئيس سيف الدين  ريحاني، المحسوب على المحافظ السابق دريس مغراوي المبعد من قبل سعداني، ليطالبه بتقديم تبريرات عن تجاوزات خطيرة تخص تمرير مداولتين عن طريق التزوير، الأولى سنة 2013 تخص الميزانية الإضافية الموجهة لمساعدة الجمعيات الرياضية والثقافية والشبانية بقيمة 10 ملايير سنتيم دون المرور على المداولة، لتعاد الكرة في سنة 2014 في نفس السياق والإطار وبنفس القيمة المالية، أي 10 ملايير سنتيم أخرى.
    وقد سجل تعامل غير مشرف بقطع التيار عن مكبر الصوت كلما تدخل منتخب معارض خاصة بركة، وهي الحيلة التي وضعها المنتخب في الحسبان بعد أن استقدم معه مكبر صوت أخرجه واستعمله حتى يسمع صوته على حد قوله موجها سهاما للرئيس ومن وصفهم بشلته في المجلس، كما تحدث عما يجري من تجاوزات وتلاعبات تخص مديريات العمران والموارد البشرية والنظافة والتطهير التي يتغير مدراؤها كل ثلاثة أشهر. 
    كما دار الحديث حول قضية تنحية أو دفع بعض رؤساء المندوبيات ومسؤولين في البلدية إلى الاستقالة، آخرهم مندوب قطاع الزيادية، الذي أرغم على تقديم الاستقالة وتعويضه بمندوب قطاع بودرع صالح الذي يواجه ضغطا رهيبا من قبل المواطنين الرافضين بقاءه.
    وكان رد ”المير” يتأرجح بين محاولة صد الاتهامات أوتحويل النقاش، حيث أوضح أنه تعامل بخصوص المداولتين السالفتين على نهج سابقيه من الأميار وأن التغييرات تجري لدفع العمل أكثر. كما بين أنه قرر خلال جلسة عمل جمعته مع مندوب الزيادية ومنتخبين آخرين، أنه سينهي مهامه نظرا لتقاعسه في أداء واجبه إزاء المواطنين بالرغم من كافة الصلاحيات الممنوحة له ولكل زملائه من طرف رئيس المجلس الشعبي البلدي، وذلك لتوفير خدمة عمومية أفضل والتكفل بانشغالات المواطنين، على حد زعمه.            
    ومعلوم أن 6 منتخبين رفعوا دعوى قضائية ضد رئيس المجلس الشعبي البلدي بخصوص التزوير، خاصة أن معظم المنتخبين أمضوا على المحضر دون أن يعلموا أنه يخص المداولة المتعلقة بالميزانية الإضافية الخاصة بالجمعيات الثقافية والشبانية والرياضية.
    جدير بالذكر أن دورة أول أمس عرفت نقاشات ساخنة بشأن غياب بلدية قسنطينة عن تظاهرة عاصمة الثقافة العربية وعدم مشاركتها في إنجاز مشاريع كبيرة، والطريقة التي تم اتباعها بخصوص عدو مناقصات تركت لآخر دقيقة لغرض مشبوه وهو السعي لتمريرها خارج الإطار ومنحها لمقاولين معينين، قبل أن يتدخل الوالي ويرفض بعدها كل محاولة لمنح مشاريع خارج نطاق المناقصات.  
    يزيد.س
     
    التعليقات

    (4 )


     2015/05/24
    اه ينمي اتناكت لبلاد

     2015/05/24
    اه ينمي اتناكت لبلاد
    3 |  نورالدين بوكعباش | من امام قصر الاختلاسات الثقافية الخليفة قسنطينة عاصمة الدعارة الاقتصادية الجزائرية 2015/05/23
    اعتقد ان قسنطينة اصبحت عاصمة للنهب الثقافي بامتياز فيعد فضائح الترميمات العشوائية والماسي التجارية لسكان قسنطينة هاهي صحيفة الفجر تكتشف عن فضائح تزوير مداولات واختلاس اموال خيالية من اجل انشاء طبقةمافيا قينطبينةالثقافية وهكد
    ا فادا كان الشارع القثسنطيني يثحدث عن نافورة قسنطينة و مشاريع الطلاء الوهمي فان
    قسنطينة تعيش ماساة الدعارة العربية وهاهي بشائر افلاس تظاهرة قسنطينة تبرز بعد رحيل الوزيرة السينمائية نادية شرابي فهد
    ه المحافظة الثقافية لعاصمة اموال الثقاافة الاختلاسية تعيش انقسامات بين طوائف ابناء قسنطينةوبنات الجزائر العاصمة وطبعا لن احدثكم عن المحلات التجارية المغلقة في وسط مدينة قسنطينة مندنهاية الترميمات وكان التضحية بمستقبل تجار قسنطينة اصبح لعبة قسنطينة عاصمة المحلات التجارية المغلقة في وسط مدينة قسنطينة وهكدا
    فادا كانت المداولات مزورة فان المستفيدين من ريع قسنطينة غادروا قسنطينة وتركوها عاجزة اقتصاديا وعليه فان لصوص الجزائر اخطر من مجرمي المافيا الايطالية وقبل ان نتحدث عن تزوير المدولات الاقتصادية حبدا لونتحدث عن اكدوبة قسنطينة عاصمةالاختلاسات الاقتصادية الرسمية وشر البلية مايبيكي
    بقلم نورالدين بوكعباش
    مثقف جزائري
    من امام قصر الاختلاسات الثقافية الخليفة قسنطينة عاصمة الدعارة الاقتصادية الجزائرية
    حوار
     2015/05/23
    صفقات المزايدة او المناقصة التي تسير بها البلديات او المؤسسات العامة
    تتطلب تشريع جديد شفاف ومختصر .........يلتزم به الجميع ويكون مبرمج بالاعلام الالي حتى يسهل تتبعه ومراقبته من الوصاية او المواطن .
    لان الصفقة العمومية اصبحت وسيلة للثراء على حساب حسن اختيار المتقدم للخدمة من حيث المؤهل او سعر الخدمة وكثيرا ما اصبح التفاوض العلني هو الوسيلة ، بدلا من العرض السري ، بسبب المحابات والجهوية والمصلحة الخاصة او انتماء حزبي او مداهنات اخرى . لدا ينبغي التحكم في هدا الجانب
    بابتكار اليات وطرق لا تسمح بالثغرات في الميدان .






    http://www.al-fadjr.com/ar/rtila/305465.html

    السياحة الداخلية في خبر كان

      اقتربت الفترة الصيفية التي يبرمج فيها أغلب الموظفين عطلتهم السنوية، ليحتار المواطن الجزائري في الاختيار الأفضل لوجهة سياحية، بعد أن تم التركيز على دول جنوب أوروبا ودول الشرق الأدنى، حتى مصر التي تعيش فتورا أمنيا برمجت ضمن اهتمام وكالات السياحة والأسفار، لتكون الجزائر التي توصف بـ”القارة” لتنوعها الجغرافي والثقافي، في الترتيب الأخير للوجهات السياحية، فمن الذي يرتقي بالسياحة الداخلية إن كانت كل الأطراف تتجاهلها؟
       
      التعليقات

      (2 )

      1 |  نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة المجاعة الجنسية الجزائرية 2015/05/23
      اعتقد ان الجزائر حققت فشلها السياحي بسببب الدولة الحارسة للنوايا الانسانية وانه لمن الغرابة ان نطالب بالسياحة وفنادقنا تمارس الدعارة السرية حيث تتحاول عاملات النظافة الىعاهرات الفنادق ومن الغرابة ان نطالب الجزائريين بالسياحة والضيوف الاجانب محرمين من متاع الدنيا فهل فكرت الدولة الجزائرية الغبية ان الفنادق الجزائرية الشعبية تعيش من الدعارة الشعبية بالنساء المطلقات وطالبات الاحياء الجامعية وانه لمن الدهشة ان الدولة الجزائرية الحارسة على النوايا الانسانية تعامل المواطن البسيط كسجين فمجرد شرطي بسيط يمنعك من التقاط الصور ويمنعك من المتعة الجنسية ويراقب هاتفك النقال باحثا عن اللقطات الجنسية ليمنحك قضية جنائية وهكدا فان الدولة الجزائرية الحارسةحاربت انصار الفيس لكنها طبقت افكار الشواد عقليا ويدكر ان الجزائر تطبق غرامات مالية على العلاقات العاطفية في الجامعات الجزائرية وهكدا فبدل ان تخرج الدولة الجزائرية عارية الى الجزائريين لعلن صراحة عن نيتها في قتح المخامر وبيوت الدعارة بدل التستر الجنسي والكبت السياسي ونخشي ان تعيش الدولة الجزائرية ماساة التعري السياسي بعد نفاد ابار البترول وحينئد سوف يطرد العمال وتصبح نساء الجزائر تمارسن الدعارة السياحية من اجل اجرة زهيدة ان السياحة في الجزائر تعيش ماساة النفاق السياسي وان دولة تحارب السياحة بالحواجز الامنية والشكوك الوهمية في نوايا الحريات الانسانية للجزائرين بحالجة الى علاج نفسي من امراضها قبل رحيلها على ايادي دواعش القبائل العربية الالكترؤونية وشر البلية مايبكي
      بقلم نورالدين بوكعباش
      من امام قصر الدعارة الثقافية الخليفة قسنطينة عاصمة المجاعة الجنسية الجزائرية
      2 |  نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة المجاعة الجنسية الجزائرية 2015/05/23
      اعتقد ان الجزائر حققت فشلها السياحي بسببب الدولة الحارسة للنوايا الانسانية وانه لمن الغرابة ان نطالب بالسياحة وفنادقنا تمارس الدعارة السرية حيث تتحاول عاملات النظافة الىعاهرات الفنادق ومن الغرابة ان نطالب الجزائريين بالسياحة والضيوف الاجانب محرمين من متاع الدنيا فهل فكرت الدولة الجزائرية الغبية ان الفنادق الجزائرية الشعبية تعيش من الدعارة الشعبية بالنساء المطلقات وطالبات الاحياء الجامعية وانه لمن الدهشة ان الدولة الجزائرية الحارسة على النوايا الانسانية تعامل المواطن البسيط كسجين فمجرد شرطي بسيط يمنعك من التقاط الصور ويمنعك من المتعة الجنسية ويراقب هاتفك النقال باحثا عن اللقطات الجنسية ليمنحك قضية جنائية وهكدا فان الدولة الجزائرية الحارسةحاربت انصار الفيس لكنها طبقت افكار الشواد عقليا ويدكر ان الجزائر تطبق غرامات مالية على العلاقات العاطفية في الجامعات الجزائرية وهكدا فبدل ان تخرج الدولة الجزائرية عارية الى الجزائريين لعلن صراحة عن نيتها في قتح المخامر وبيوت الدعارة بدل التستر الجنسي والكبت السياسي ونخشي ان تعيش الدولة الجزائرية ماساة التعري السياسي بعد نفاد ابار البترول وحينئد سوف يطرد العمال وتصبح نساء الجزائر تمارسن الدعارة السياحية من اجل اجرة زهيدة ان السياحة في الجزائر تعيش ماساة النفاق السياسي وان دولة تحارب السياحة بالحواجز الامنية والشكوك الوهمية في نوايا الحريات الانسانية للجزائرين بحالجة الى علاج نفسي من امراضها قبل رحيلها على ايادي دواعش القبائل العربية الالكترؤونية وشر البلية مايبكي
      بقلم نورالدين بوكعباش
      من امام قصر الدعارة الثقافية الخليفة قسنطينة عاصمة المجاعة الجنسية الجزائرية


      اطؤ من موظف و منتخبين ببلدية السانيا
      مقاول يحول مقبرة إلى قطع أرضية للبيع بوهران
      شرع قاضي التحقيق لدى محكمة الجنح بالسانية نهار أمس في إجراءات المتابعة القضائية في حق مقاول معروف على مستوى بلدية السانيا، ويتعلق الأمر بالمتهم �م-إ�، وموظف بذات البلدية، على خلفية تورطهما في ارتكاب جنحة التزوير واستعمال التزوير والمزور، اقتحام حرمة مقبرة، إبرام صفقات مخالفة للتشريع، بعد أن تحصلوا على مشروع المقبرة المسيحية التي تبين بأنها تحولت إلى قطع للبيع بعدما تم تحويل الرفات الخاصة بالموتى المسحيين إلى مقبرة الحمري بأمر من وزارة الداخلية، إذ تم تجزئتها إلى أكثر من 35 قطعة، كما سيتم الاستماع إلى 3 منتخبين تأكد تورطهم في القضية. 

      القضية فتحت فيها مصالح الأمن نهاية الأسبوع الماضي تحقيقا بأمر من وزارة الداخلية في قضية بيع مقبرة مسيحية تقع داخل النسيج العمراني لمدينة السانيا من طرف شبكة يوجد من بينها منتخبان في المجلس الشعبي البلدي. وجاء ذلك بناء على رسالة وجهها مواطنون إلى وزارة الداخلية حول قيام سماسرة ومنتخبين في المجلس الشعبي البلدي للسانيا بعرض 35 قطعة أرض للبيع تقع خلف المركز التجاري �بلازا� غير بعيد عن المركب الرياضي. وقد تنقل محققو الشرطة السبت الماضي إلى عين المكان، أين وجدوا الأشجار مقطوعة داخل المقبرة المسيحية التي أقيم فيها باب حديدي جديد عند مدخلها، وأرضيتها مقسمة على شكل قطع تقارب مساحة كل واحدة منها الـ300 متر. كما وجدوا معدات المقاولة التي باشرت تلك الأشغال. وكشف التحقيق أنه يشتبه في أن يكون خمسة منتخبين في المجلس الشعبي البلدي متورطين في القضية، واحد منهم حققت معه الشرطة، كما يجري البحث عن منتخب آخر لسماعه، كما تم القبض على خمسة عمال بذات البلدية للاشتباه في ضلوعهم في القضية. نشير إلى أن هذه المقبرة كغيرها من المقابر المسيحية الواقعة في المدن التي كانت تعيش فيها جالية مسيحية عبر كل التراب الجزائري، كانت القنصلية الفرنسية قد قامت بتجميع رفات الموتى ونقلتها إلى مقابر كبريات المدن، مثل مقبرة تامشوط بحي الحمري بوهران، ومنها المقبرة المسيحية في السانيا التي بقيت فارغة، يحرسها عامل في البلدية، هذا العامل تم تحويله في الأسابيع الماضية إلى منصب آخر، وعوّض بحارس آخر. وبعد اطلاع وكيل الجمهورية على الملف، تم إحالة جميع المتهمين على التحقيق، أين وضعوا تحت الرقابة القضائية قبل أن يخلص التحقيق إلى تغير مراكز المنتخبين إلى شهود، في حين توبع كل من المقاول والموظف بجنحة التزوير واستعمال المزور، اقتحام حرمة مقبرة، إبرام صفقات مخالفة للتشريع، ليحول ملفهما على العدالة. وأثناء الاستماع إليهم من طرف القاضي، حاول المتهمين إنكار كل ما نسب إليهما من أفعال بحجة أنهما لم يقوما بارتكاب أي تجاوز يعاقب عليه القانون. أما فيما يخص تجزئة القطعة فقط تفاجأ له المقاول الذي لم يكن على علم بالقضية، ليقرر القاضي الفصل في ملفهما مطلع شهر جوان المقبل. إسماعيل بن








      الضحية ينحدر من بوتليليس وجد مشوها ومبتور اليد 
      العثور على جثة كهل نهشتها الكلاب بتيارت
      عثر مساء أول أمس على جثة مشوهة لكهل في الأربعين من العمر، بعد أن نهشتها الكلاب الضالة بمنطقة ريفية ببلدية عين الذهب بولاية تيارت. وحسب مصادر مطلعة، فإن أحد رعاة الدوار يكون قد عثر على جثة الكهل مرمية في أرض فلاحية كان قادما من أجل الرعي، وقد نهشت الكلاب جثته وشوهت بعض ملامحه، ونهش إحدى ذراعيه. أما الذراع الأخرى، فكانت مبتورة، الأمر الذي جعل الراعي يبلّغ مصالح الدرك التي تنقلت إلى عين المكان، وتم نقلها إلى مصلحة حفظ الجثث من طرف أعوان الحماية المدنية. 

      وحسب مصادر محلية، فإن الضحية ينحدر من بلدية بوتليليس بوهران، ويعمل بالأغواط يكون قد تم ضربه بواسطة آلة حادة على مستوى الرأس أردته قتيلا، وتم انتزاع وثائق الهوية، إلا أن أهله قلقوا لعدم الاتصال بهم، ولا حتى الرد على مكالماتهم، ما أدخل الشك فيهم، وهو ما أجبرهم على الاتصال بالمستشفيات حتى علموا بأن جثة ابنهم موجودة بمستشفى السوقر، أين قدموا للسؤال عنها. ليتم أمر من وكيل الجمهورية تشريح الجثة، وفتح تحقيق من قبل الدرك الوطني للوقوف حول ملابسات الوفاة والقضية للمتابعة . غزالي جمال
      شكرا عمي يوسف
      عندما أذكر اسم القصبة ، لا أقصد الحي العتيق الذي يحمل بين أزقته تاريخ بطولات شهداء ثورة التحرير المجيدة، بل أقصد المطعم الذي يقع بحي أشجار الموز "بانانيي" بالجزائر العاصمة.هذا المطعم الذي يشد زائره بالوهلة الأولى، يكمن سر توافد الناس عليه في شخص ذاك الرجل صاحب الوجه الضاحك ، يستقبل الناس بابتسامة عريضة من وراء منضدته. 

      إنه هو..عمي يوسف كما تعود من عرفوه و أحبوه مناداته.طبعا المتوافدون على هذا المطعم،يعدون من بين زبائنه الأوفياء من كل فئات المجتمع الذين تعودوا على قصد هذا المطعم المكون من طابقين، و الذي يوفر قاعة كاملة للعائلات، ليس لغرض الأكل و الشرب فقط لأن المطاعم التي توفر هذه الغاية موجودة و بكثرة، بل و خاصة من أجل فرصة لقاء عمي يوسف و التحدث إليه و التمعن في هذه الشخصية الفريدة من نوعها و ما تتحلى به من أخلاق حميدة.الذي يشد انتباهنا و نحن داخل المطعم هو قبل كل شيء حرارة الاستقبال التي يخصصها عمي يوسف و العاملين معه للزبائن، و بالأخص نظافة المحيط التي تزيد للمكان رونقة و جمالا يزرعان الثقة في نفوس زواره. ناهيك عن الخدمات التي يتفانون في تقديمها لكل من تطأ قدماه هذا المكان الرائع.بالإضافة إلى الأطباق الشهية المقدمة.لكن كل هذه المميزات الهامة التي ينفرد بها مطعم عمي يوسف لا تقف أمام شخصية هذا الرجل الرائع ببساطته و قيمه الأخلاقية العالية.و من بين ما يتحلى به عمي يوسف على سبيل المثال لا الحصر هي الأسعار الجد المعقولة التي تتناسب مع دخل كل فرد و أكثر من هذا لا يجد عمي يوسف مانعا في خفضها أو حذفها كبرهان على حسن الضيافة.و الأكثر مما ذكرناه أن الرجل تعود على فتح مطعمه في كل شهر رمضان للفقراء و المساكين.طبعا ما ذكرناه من خصال الرجل و ما سنذكره يبقى شيئا قليلا أمام شموخ عمي يوسف فالمعذرة إذا لم نوف في إعطاء الرجل حقه. و مهما كانت التشكرات التي نقدمها له في كل مناسبة نزوره فيها يستقبلنا فاتحا ذراعيه و يحتضننا كما يحتضن الأخ أخاه مشددا على أن يكون هو الذي يدعونا إلى طاولة الغذاء، يبقى عمي يوسف هو المقصد الأول من زيارتنا لمطعمه.فشكرا عمي وسف. ماحي موسى سعيد


      صورة اليوم






      بين جنات بوغراب وعمار سعداني؟!

        جنات بوغراب أو بوڤراب، عشيقة كاريكاتوري شارلي إيبدو، الذي قتل جانفي الماضي، شارب، والوزيرة السابقة في حكومة ساركوزي، تصف مجاهدي الثورة التحريرية بالإرهابيين.
        لم يصدمني تصريح بوغراب لأنها وفية لتاريخ والدها الحركي، وإلا بماذا كانت تدافع المسكينة عن فرنسيتها المهزوزة هذه الأيام بسبب أكاذيبها، وبسبب الأزمة النفسية التي مرت بها بعد مقتل شارب وتكذيب أسرته علاقتها به.
        ربما وجدت في شتم المجاهدين فرصة لحماية نفسها من حملة تشويه تستهدفها منذ أسابيع. لكن العيب ليس في جنات التي قالت إنها ما زالت واقفة مثل أية امرأة عربية. العيب فينا. أليس تعيين أبناء حركى في وزارات سيادية شتيمة للشهداء والمجاهدين؟ أليس حشو قوائم المجاهدين والشهداء بمجاهدين وشهداء مزيفين خيانة للثورة ولرجالها الأوفياء؟
        من سيرد على بوغراب التي أصلا لا يستحق تصريحها الرد عندما نعرف درجة الفسق والهوية المهزوزة التي تعاني منها هذه الساركوزية المزيفة؟
        ليس سعداني طبعا، الذي ساعده الرئيس السابق ساركوزي للحصول على الإقامة، وتهريب الأموال المنهوبة من برنامج الدعم الفلاحي إلى البنوك الفرنسية. فزعيم جبهة التحرير وخادم الرئيس الوفي، هو أولا خادم فرنسا ومخابراتها ووسيلة في يد هذه الأخيرة لهدم ما بقي قائما في الجزائر، ودفن اسم جبهة التحرير في الوحل!
        ليست جبهة التحرير هذه من ستدافع عن المجاهدين والشهداء من تصريحات ابنة الحركي هذه، فبعض من هم على رأس الجبهة اليوم أوسخ من الحركى وأخطر على البلاد من خيانة هؤلاء. فجبهة التحرير التي نادى أحد مؤسسيها، آيت أحمد، منذ سنوات بوضعها في المتحف، لم تعد صالحة حتى للمتحف.
        فمنذ أن تولاها خونة رهنوا مصير البلاد في يد باجولي صارت عارا على الثورة بعد أن صارت عنوانا للخيانة والفساد، والنفاق السياسي. فأيهما إذا أضر أكثر بأسماء المجاهدين والشهداء أكثر، سعداني عمار أم جنات بوغراب التي لم تفعل شيئا سوى السير على طريق والدها الحركي الذي اختار أن يكون فرنسيا، وهي اليوم تعاني صراع هوية ومصير غير آمن وسط يمين فرنسي عنصري؟
        طبعا، عمار سعداني، الذي سلطه باجولي للقضاء على ما تبقى من هذه الجبهة وما تمثله للجزائريين.
        لم يعد مهما إذا مصير الأفالان في هذه الصراعات السياسية والتجاذبات، ومن سيفوز بها في المؤتمر المقبل. مجرد الحديث عن هذا الحزب صار فضيحة، بعد أن ركبه بعض الخونة وقدموا به خدمات جليلة إلى فرنسا. أليس الأفالان اليوم من تآمر على مصير البلاد؟ ليس بدعمه الخيارات السياسية فحسب، بل بسبب الفضائح التي تلاحق أمينه العام في فرنسا، والتي تسترت عليها العدالة الفرنسية بأمر من مخابراتها، لأنه المعول الذي بيد فرنسا لتهد به تاريخ الجزائر ومستقبلها؟!
        حدة حزام
         
        التعليقات

        (18 )

        1 | JAIR57 | ALGER 2015/05/25
        وزير الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــجاهدين أسبق أستقر هو و أولاده فى فرنسا......
        نكرهوا فرنسا غير بالقول أما بالفعل ..................
        2 | بوكوحرام | وزيرالخمور 2015/05/25
        هذه هي الجزائر وهذو حكامها .. التزوير والسرقة والنهب والاستحواذ على السلطة بغير حق
        وعندما تبحث عن الجذور تجد نسبة كبيرة حركى ومن اصل حركى يحنون لامهم فرنسا ...
        3 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/05/25
        يحكى أن صحب مطعم ( ذكي؟ ) علق لافتة كتب عليها : كل وسوف يدفع ابنك الفاتورة .
        دخل أحدهم ( طماع ؟ ) المطعم وأكل حتى شبع ، ولما أراد الخروج دون دفع الثمن اعترضه صاحب المطعم وطلب منه دفع الحساب ، عند ذلك قال له الزبون ألم تكتب على للافتة أن ابني هو الذي سوف يدفع الثمن ، فأجابه المعني نعم هذ صحيح ، أنا استوقفتك لأطلب منك فقط دفع فاتورة ما أكله والدك قبلك .
        كل إنسان ، شرعا ، قانونا وعرفا ، يحاسب على أفعاله هو وليس على أفعال أبيه أو أمه .
        والد بوغراب خان الوطن فهو خائن .
        بوغراب نفسها تخون الوطن فهي خائنة .
        لا يجب أن ننسى أن أولياء بعض زعماء الثورة التحريرية كانوا بطريقة أو بأخرى حركى لدى المحتل والمستعمر الفرنسي إلا أنهم رفضوا أن يكونوا tel pere tel fils .
        ثم لا يجب أن ننسى أن أبناء بعض الشهداء الأطهار والمجاهدين الميامين كانوا حركى لدى فرنسا .
        لا تنسي يا سيدتي الفاضلة " المفارقة السوفية " والكرش الصبّاغة الدبّاغة، التي تنجب العلماء من طرز العالم أبي القاسم سعد الله كما بمقدورها أن تنجب قطاع الطرق اللصوص والمتسلقين ، الذين لا أخلاق لهم إلا أخلاق النهب والخيانة وعبادة أصحاب النعمة ، إنهم مستعدون لنهب الأموال العمة من برنامج الدعم الفلاحي إلى البنوك الفرنسية ، كما أنهم مستعدون للتربع على الحزب الذي أسسه الوطنيون الأبطال ومستعدون للجلوس على " الشوك " إذ طلب منهم ذلك .
        4 | عبد الرحمن | سطيف 2015/05/25
        مقال ولا أوع أيتها البطلة حدة . لقد سقط القناع عن القناع عن القناع ، وظهر ما تحت القناع وما تحت الشعر و الجلد، فانكشف كل شيء وظهرت الحقيقة جلية كالشمس في رابعة النهار. فقد كشف جميع الحركى أنفسهم للأعمى قبل البصير ، وقالوا : ها نحن هنا، في الجزائر ، جزائر الشهداء و الأبطال، نخرب ونشوّه وندمر وننتقم أبشع الانتقام من الذين أخرجوا الاستدمار من الدار الجزائرية . إنهم يفتخرون بخيانتهم أيما افتخار ، وينتقمون أيما انتقام من كل جزائري أصيل ، ومن كل ما هو جزائري أصيل. فقد أعادوا الجزائر إلى معبودتهم فرنسا، وجعلوها ولاية منها ، وجسدوا خيانتهم العظمى أيما تجسيد، وداسوا على كل مقومات الشعب الجزائري ومحوها محوا فظيعا. و قد كشف المجاهدون المزيفون أنفسهم بدون حياء و لا خجل، حيث هرولوا ويهرولون نحو فرنسا واختاروها بلدا لإقامتهم هم وأبناؤهم، واكتسبوا جنسيتها بكل فخر واعتزاز، حتى احفاد بعض من حكمونا ذات يوم باسم جبهة التحرير الوطني اكتسبوا الجنسية الفرنسية الأصلية بالولادة على أراضيها. فالله نسأل أن يخيّب مسعى هؤلاء الخونة وـأن يجعل كيدهم في نحورهم. والسلام على جميع الوطنيين الأحرار.
        5 | رابح | الحروش 2015/05/25
        بارك الله فيك يا سيدتي ، فلا أجد ما أضيفه ، كتبت فكفيت و وفيت .
        6 | رابح | الحروش 2015/05/25
        بارك الله فيك يا سيدتي ، فلا أجد ما أضيفه ، كتبت فكفيت و وفيت .
        7 | بشير | CONSTANTINE 2015/05/25
        بارك الله فيك . كم نحن بحاجة إلى سماع قول الحق لأننا أصبحنا نشك في التفريق بين الحق و الباطل و الخيانة و الوفاء. فكل القيم ضاعت.
        نعم، حشو قوائم المجاهدين والشهداء بمجاهدين وشهداء مزيفين خيانة للثورة ولرجالها الأوفياء و قبل ذلك خيانة لله.
        لماذا سكت المجاهدون إن كان هناك مجاهدون على تعيين أبناء حركى في وزارات سيادية؟
        ها سيرد وزراء المجاهدين السابقين و الحاليين على بوغراب؟
        نعم، ليس سعداني، الذي ساعده الرئيس السابق ساركوزي للحصول على الإقامة، وتهريب الأموال المنهوبة إلى البنوك الفرنسية. فزعيم جبهة التحرير وخادم الرئيس الوفي، هو أولا خادم فرنسا ومخابراتها ووسيلة في يد هذه الأخيرة لهدم ما بقي قائما في الجزائر، ودفن اسم جبهة التحرير في الوحل!
        فأيهما أضر أكثر بأسماء المجاهدين والشهداء، سعداني عمار و .... أم بوغراب جنات؟
        8 |  MOHAMMEDSAID | ALGERIA 2015/05/25
        كلام ثقيل خطير يدمي القلب ويبكي العين يا سيدة حدة.نرجو من الله إلا يكون صحيحا ودقيقة .لأن الأمر سيكون أخطر على مستقبل البلاد والعباد.فما قلته عن سي سيدني لابد أن يكون فخامة الرئيس المجاهد على علم به.وان كان كذلك فاقرءي على الدنيا السلام.
        9 | صلاح الدين | سكرة 2015/05/25
        شكرا الاستاذة حدة على هذا المقال فكرتينى فى التاريخ الذى حكى لنا و قراناه بعد الاستقلال ان العقيد شعبانى طلب من السلطة الحاكمة فى ذلك الوقت التطهير من الحركى و اتباع الاستعمار رد عليه بومدين من هو هذا الطاهر الذى يريد التطهير و البقية معروفة اعدام اصغر عقيد مثقف و جبهة التحرير ملك الشهداء و الجاهدين المخلصين امثال ايت احمد خيذر و بوضياف في متحف و تقدس كالعلم اصبحت بين ايدى سعدانى يرقص بها على انغام عبدالله مناعى
        10 |  HOHO | SKIKDA 2015/05/25
        جبهة التحرير لم و لن تدخل المتحف مادام الشهيد حي عند ربه يرزق بل الخونة الدين حولوا مقر الصومام من الجبال الشامخة الى حانات و فنادق باريس هم من يدخلوا جهنم السجون من باع تارخ ابائنا و اجدادنا الى سيده الفرنسي و اهداه اموالنا و ( زوجته و بناته) هو من يستحق الانقراض من هده الارض الطاهرة يا استادة وجهي رصاص قلمك الى من رحب (ببيار ) شوفانمان و (بيار) رافران و (بيار) غوردال و (بيار) فوكون و (بيار) كاماط و بيار و بيار و بيار ... وكثر الحجر الفرنسي في زمن المجاهد المزيف.... اما بخصوص العاهرة بوغراب فكلامها ليس بالجديد علينا بعد ما سبقها كوشنار ووزير دفاعهم و ساركوزي وووو... لكن التاريخ يسجل و نحن لم و لن ننسى ..........
        11 | عبد القادر الجزائري | الجزائر 2015/05/25
        بارك الله فيك الأخت حدة قات ووفيت فعلا، الخونة يننا أغظم وأكثر من خونة الأمس مع الأستعمار الفرنسي،يعملون كل شيئ تحت دريعة الأستقرار،والعولمة .
        12 | MOHAMED | JIJEL 2015/05/25
        الله يعطيك الصحة كلام رائع في محله انك من حرائر الجزائر أمثال حسيبة بن بوعلي الخ.
        13 | الدكتور/غضبان مبروك | باتنة 2015/05/25
        صباح الخير الاخت حدة.
        دعني انتهز هذه الفرصة واقول لك ولكل الراي العام الجزائري انه آن الاوان ان تعاد الامور الى نصابها. عندما نسمع عن فضائح سعداني ومن يناصره من الجبهة نصل الى خلاصة انه لا يوجد من يدافع عن الشهداء وبقايا المجاهدين الا المجاهدين الحقيقين والشعب وعلى راس هؤلاء ياتي الجيش الوطني الشعبي سليل ووريث جيش التحرير. انه وباسم بيان اول نوفمبر وبعد مرور اكثر من 50سنة على الاستقلال واكثر من 60 سنة من اندلاع الثورة التحريرية الكبرى التي جاءت بعد ان اعتقدت فرنسا بان هذا الشعب الابي انتهى عربيا-اسلامايا-امازيغيا-وصار فرنسيا ،بات من الضروري ان يعاد الاعتبار الى مؤسسة الجيش واخذها الريادة بعد ثبت فشل الجبهة.
        ان التاريخ يقول باولوية الجيش على الجبهة وفي نفس الوقت يقول بان الواحد منهما يكمل الاخر. لقد قرات مؤخرا كتاب عن ذكريات المجاهد محمد الطاهر بورزان رفيق الشهيد البطل مصطفي بن بوالعيد واكد بما لا يدع مجال للشك الانحراف الذي حدث في مسار الثورة والصراع الذي نشب بين الجيش والجبهة بعد مؤتمر الصومام لعام1956 عندما قدم الجبهة على الجيش وصار "جبهة وجيش التحرير الوطني"بعد ان كان فالاول "جيش وجبهة التحرير الوطني".رغم بساطة هذا التغيير ،فان دلالاته كانت عميقة وآثاره كانت اعمق كما تبين لاحقا. من هذه الآثار ما حدث من نزاع مباشر ومن هذه الآثار ماترتب من صراع بين اولويةالداخل وعلى الخارج والعسكري على السياسي.
        14 | عبدو | جيجل 2015/05/25
        كبيرة هذه ياحدة! إذا كانت عندنا شبه دويلة على النائب العام فتح تحقيق جدي وليس صوري....؟
        وانت كبيرة ياحدة وراكي مجاهدة إذا كان عندك دليل لما تقولينه. ربي معاك.
        15 | ابن فتاح حسن | حاسي الرمل 2015/05/25
        خلال مأساة تل الزعتر .اتهم احد خصوم ياسر عرفات با(العمالة لاسرائيل ) فكتب عن ذلك احد الفعاليات الصحفية آن ذاك لا أذكر اسمه . متى يتكون لدينا نحن العرب سلم للسب و الشتم يكون تصاعدي و نخرج من ثنائية ( المناقبية ) و ( الهجائية ) فمن حق خصوم عرفات قذفه لكن بعبارات تكون متناسبة مع نقائصه .فيستفيد الجمهور العربي و تتكون لديه ثقافة التقييم الموضوعي . تذكرت هذا لما قرأت عند خصوم الشاذلي بان فرنسا وضعته لتدمير الاقتصاد الجزلئري . و قرأت ان سعيداني عميل لساركوزي أكيد ان لكل منهما خطايا لكن لا تصل الى العمالة و التآمر على الوطن .
        مع تحياتي
        الحضني
         2015/05/25
        بسم الله الرحمن الرحيم و الصلا ة والسلا م على اشرف المرسلين ...
        مسكينة هذه الساركوزية التي كشفت عيبها وشرفها و تلقت صفعة من عائلة العشيق المزعوم ...حاولت ان تظهر نيتها للفنر سيين فاذا بها كشف عار والدها و خيانته لوطنه الاصلي .....لا نقول لها سوى انك غبية ...اللهم احفظ الجزائر وشعبها من المخزيات امين امين
        17 | PEU_IMPORT | PEU_IMPORT 2015/05/25
        J'ai bien aimé ta phrase suivante: " فجبهة التحرير التي نادى أحد مؤسسيها، آيت أحمد، منذ سنوات بوضعها في المتحف، لم تعد صالحة حتى للمتحف" tu as raison complètement raison. Je dirai meme la décharge de oued Semar (plutot ouled fayet) n'en voudra pas d'elle. Elle est tres poluée comme un dechet nuclair ou pire. Elle est là pour empoisonner tout un peuple qui devient de plus en plus indifférent. Alors Boughrab et d'autres peuvent nous glisser autant de quenelles et on ne sentira rien. On est soudomisé depuis 1962 et on aime ça....
        18 | مناضل | الجزائر 2015/05/25
        انا مناضل في الحزب العتيد من سنين طويلة وقفت اليوم حائرا مع من اقف مع يحياوي ام مع سعيداني...... مع قوجيل ام سعيداني ...... مع بن حمودة ام سعيداني مع تو... مع بالعياط ... مع زياري....مع عبادة.... مع بالخادم ....
        ام مع سعيداني
        وجدت نفسي اختار ان لا اكون مع سعيداني ....هل أقف مع امناء سابقين في الحزب ومنهم يحياوي ..... والسابقون من امناء الحزب اما توفوا او طفشوا من الحزب ...هل اقف معهم ام سعداني ..... هل اقف مع من كان يتلاعب ويخيط ولكن من خلف الستار...... ام من اعطى تعليمات واضحة للمحافظين بان يأتي كل واحد منهم بجنوده وترك لهم الخيار في كيفية انتخاب مندوبي القاعدة فعمد و ا كلهم ..... الى التعيين ......... وهكذا لم تجتمع الجمعيات العامة لانتخاب المندوبين بل تم اختيار مندوب من كل مكتب قسمة في غياب كامل لمناضلي الحزب بشكل مخالف تماما للقانون الاساسي والداخلي للحزب؟؟؟؟؟؟
        وطرح البعض سؤالا : لماذا تصرفتم هكذا فقيل له حتى لا يتسرب المشاغبين الى مقاعد المؤتمر..........مع من اقف يا اختي حدة هل اقف مع قوجيل ويحياوي وبن حمودة و بالخادم و عبادة وتو و بالعياط....الخ وهم كلهم اناس محترمين وفيهم من المجاهدين ما يمكن اعتبارهم من المؤسسين لجبهة التحريرالوطني.... ان تجاهل كل هؤلاء هو تجاهل لماضي حزب جبهة التحرير الوطني ان انقلاب على التاريخ ..و رغم الخصومات التي بينهم اتفقو على شيء واحد هو لا ..لا...لا لهذا المؤتمر ام سعيداني الذي يريد لهذا المؤتمر ان ينعقد حتى ولو كان مؤتمر لغلق حساب حزب جبهة التحرير الوطني نهائيا............سيكون لا اراد الله
        مؤتمر لجنات................... مؤتمر للعار... لا مؤتمرا لحزب جبهة التحرير الوطني






        رسميا .. مداخيل الجزائر تنهار بسبب تراجع أسعار المحروقات

        مداخيل المحروقات انخفضت بـ 43 بالمائة..
        المشاهدات : 2526
        1
        0
        آخر تحديث : 07:06 | 2015-05-24 
        الكاتب : البلاد.نت
        كشفت الإحصائيات الرسمية التي أعدها المركز الوطني للإحصائيات التابع لمديرية الجمارك عن تراجع عائدات الصادرات الجزائرية من المحروقات 42,8 % في الأشهر الأربعة الأولى من 2015، بسبب تراجع أسعار النفط، ما أدى إلى تفاقم العجز التجاري للبلاد.

        وبلغت عائدات صادرات المحروقات بين1 جانفي و30 أفريل 12.540 مليار دولار مقابل 21.930 مليار دولار في الفترة ذاتها من 2014.

        وسجل الميزان التجاري الجزائري في الفترة نفسها، عجزاً بـ 4.320 مليار دولار في مقابل فائض بلغ 3.400 مليار دولار بين جانفي وأفريل 2014.

        وبلغت قيمة صادرات الجزائر 13.4 مليار دولار في الأشهر الأربعة الأولى من 2015 مقابل 22.72 في الفترة نفسها من 2014، متراجعة 21%.

        وبلغت الواردات 17.73 مليار دولار مقابل 19.32 في الفترة المذكورة مقارنة بسنة 2014، متراجعةً 8.26%.

        وتُوفر المحروقات على الجزائر أكثر من 95 % من المداخيل الخارجية و60 % من ميزانية الدولة.

        وتنتج الجزائر 1,2 مليون برميل يومياً، حسب حصتها من إنتاج منظمة الدول المصدرة للنفط، أوبك.















        • Inz Abdelouahab ·  الأكثر تعليقا
          لابد من التسريع في إنتاج الغاز الصخري من أجل زيادة مداخيل الجزائر
          • Merbah Meraibah ·  الأكثر تعليقا · Ens bouzareah
            لماذا هذه المقارنة؟؟؟؟؟؟؟ اذا كان البترول يساوي 200 دولار و مداخيل الجزائر بلغت 400 مليار دولار وفي السنة المقبلة انخفض الى النصف بطبيعة الحال المداخيل تنخفض الى النصف. ولا نعتبر 200 دولار سعر مرجعي انّما السعر المرجعي هو السعر الذي تضعه الدولة في نفقاتها السنوية وهو 39 دولار اذا كل دولار زائد عن 39 دولار فهو فائض في الخزانة. وكل يوم تطلعولنا في السكر و الملح ووو
            • Casanova Costra
              كلامك عين العقل... يوهموننا بأن الخزينة تراجعت كما لو انه لا يوجد مدخول والحقيقة انه فيه مدخول فكيف تتراجع الخزينة؟ هذا ما لم استوعبه جيدا يفترض ان الفائض السنوي ينخفض ولا يسجل عجز لكن باحصائياتهم هناك عجز بل وانخفاض حتى في الاحتياط.. يعني مدخول البترول السنوي لم يعد يكفي وهذا مالا يقبله العقل والحساب
          • Fethi Kader ·  الأكثر تعليقا · يعمل لدى ‏‎Pêcheur‎‏
            ليس لدين وزارء د خبرا في ميدن لم ينفع الجزائر بل نفع انفسهم مد يفغل وزارء التجار السياح الصنع والفلاح........التقافه كترة وزارء بي دون نفع يتقضون رتب كل شهر بي دون مقبل



          بوغراب الوزيرة الفرنسية السابقة تتطاول على الجزائر


          ابنة حركي تستفز الجزائريين وتصف المجاهدين بـ”الإرهابيين







            أظهرت جانيت بوغراب، الوزيرة الفرنسية المنتدبة السابقة خلال حقبة نيكولا ساركوزي، عدائها للجزائريين، ووصفت مجاهدي ثورة التحرير بـ”الإرهابيين”.
            وذهبت ابنة الحركي بوغراب، التي زارت الجزائر عام 2011، بعيدا في حوار لصحيفة ”لوفيغارو” الفرنسية، بعد أن أطقلت وصف الإرهابيين على مجاهدي ثورة أول نوفمبر ضد الاستعمار الفرنسي، ففي سياق حديثها عن الخطر الذي يحدق بفرنسا بعد اعتداءات شارلي إيبدو، قالت أن ”والدي شاهد ذبح أفراد عائلته من قبل إرهابيي جبهة التحرير”.
            وتأتي استفزازات بوغراب، عبر ”لوفيغارو”، بعد أن وصفت الصحيفة أيضا عبر موقعها الالكتروني، في تقرير إخباري عن العملية العسكرية الناجحة بمنطقة البويرة، التي نفذتها وحدات الجيش الشعبي الوطني، الإرهابيين المقضى عليهم، والذي ناهز عددهم 25 إرهابيا، بـ”المناضلين”.
            وقد ظهرت الوزير الفرنسية للوجود سياسيا لما عينها الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، وزيرة منتدبة لتختفي بعدها، فجاءت اعتداءات شارلي إيبدو شهر جانفي الماضي كموجة ركبتها من جديد للظهور في الواجهة، فقالت أنها صديقة الرسام ”شارب” الذي لقي مصرعه في الاعتداء، علاقة فندتها عائلة المعني وطلبت من المعنية عدم التحدث باسم ابنهم. غير أنها واصلت الحديث وامتطت أيضا موجة ”الإسلاموفوبيا” التي تجتاح فرنسا، وسارعت لتأليف كتاب عنونته ”الملعونات”. وسبق وأن زارت جانيت بوغراب الجزائر أيام كانت وزيرة منتدبة، سنة 2011.
            خديجة قوجيل
             
            التعليقات

            (1 )

            1 |  HOHO | SKIKDA 2015/05/25
            اشحال راهي باشعة ... وجهها مثل... الكلب نتاعنا زين عليها




            Ain Témouchent
            Victime d’une erreur médicale, le jeune Kheir Eddine vit un véritable supplice
            Le calvaire d’un patient et la détresse d’une mère 
            Malgré ce qu’on nous raconte sur les équipements ultra sophistiqués de nos hôpitaux et les fameuses prises en charge, les citoyens continuent de souffrir et de subir le parcours du combattant pour une bonne prise en charge médicale, et de nombreux citoyens font des quêtes pour aller se faire soigner à l’étranger, en particulier en Tunisie.
            C’est simplement malheureux pour ne pas dire une honte, d’attendre pendant plus d’une année un rendez-vous qui n’arrive toujours pas pour extraire une simple lithiase rénale au niveau d’un hôpital à Oran considéré comme étant le plus important d’Afrique, dont nous détenons le dossier.
            C’est aussi une honte de trouver des affiches de patients collées aux murs et des appels à l’aide par le biais des medias pour aller se faire soigner à l’étranger, il est à se demander que deviennent tous les investissements de nos hôpitaux, que ce soit en matière de formation ou d’équipements.
            C’est une honte de trouver au chevet d’un citoyen malade, des tires lires rangées les unes à côté des autres, qui ont servi à lui collecter quelques dinars pour l’aider à se faire soigner ailleurs et pour subvenir à ses besoins, comme nous avons constaté chez le jeune Kheir Eddine.
            C’est aussi une honte de constater qu’en 2015, certaines personnes ont peur de dénoncer le tort que leurs proches parents ont subi dans un établissement hospitalier, un tort qui leur a coûté une amputation, une grave atteinte à leur santé, peur de quoi ? Lorsqu’une jambe est amputée et la seconde est paralysée, c’est ce que nous avons entendu chez Kheir Eddine, un jeune qui lutte courageusement contre la maladie causée par une négligence qui malheureusement n’a pas été portée devant la justice.
            « Il me fallait 70.000 Da pour me faire soigner,
            je ne les avais pas !! »
            Pour le jeune Kheir Eddine, la descente aux enfers a commencé pendant l’été 1999, lorsqu’il a fait une chute à partir du 2ème étage d’une bâtisse où il travaillait en qualité de manutentionnaire, une chute qui lui a causé une luxation au niveau de la cheville du pied droit.
            A l’hôpital de Ain Témouchent on lui a placé un plâtre qu’on lui a enlevé quinze jour après, pour lui placer un autre, une opération qui s’est répétée trois fois, explique le jeune Kheir Eddine âgé aujourd’hui de 31 ans et alité. Six mois plus tard, sa santé a commencé à se dégrader, le mal résultant de la chute dont il a été victime n’était pas uniquement à la cheville mais également au niveau de la colonne vertébrale.
            «Après avoir subi des examens radiologiques (scanner et IRM), le médecin traitant de l’hôpital de Ain Témouchent à ce moment là, m’a fait savoir que cela nécessitait une intervention chirurgicale qu’il ne pourra me faire qu’à l’extérieur de l’hôpital contre la somme de soixante-dix mille dinars (70.000 DA), m’expliquant qu’il n’y avait pas de moyens adéquats à l’hôpital pour la réussite d’une telle intervention.
            N’ayant pas de moyens, triste et inquiet, j’ai regagné la maison, j’avais du mal à me déplacer, j’ai utilisé des béquilles puis mon père m’a procuré une chaise roulante et une table et j’ai commencé à vendre des cigarettes afin de subvenir à mes besoins», indique Kheir Eddine.
            S’affaiblissant de plus en plus, quelque temps après, il était impossible pour Kheir Eddine de se déplacer, il est resté cloué au lit, ce qui lui a valu des escarres à la hanche dégageant de mauvaises odeurs.
            Au départ, il ne savait pas ce que c’était les escarres, il pensait que ce n’était qu’une égratignure qui allait disparaître, mais une fois que les mauvaises odeurs ont commencé à se dégager, il a été évacué à l’hôpital.
            «A l’hôpital, on m’a renvoyé en conseillant à mes parents de me laisser à la maison et de prendre soin de moi, je nettoyais la plaie avec des chiffons car je n’avais même pas les moyens d’utiliser des compresses, ni des produits de soin pour désinfecter la plaie. Sur intervention, j’ai été hospitalisé à Ain Temouchent pendant plus de trois ans au niveau du pavillon numéro 1 réservé en principe aux diabétiques.
            Avant l’apparition des escarres, j’ai aussi été hospitalisé à Tlemcen pendant près d’un an où j’ai subi une intervention chirurgicale et des séances de rééducation avant de regagner la maison, mais toujours affaibli par la maladie», raconte le jeune patient qui a également été hospitalisé à Oran.
            « un acte irresponsable m’a couté la jambe »
            Lors d’une séance de soin à l’hôpital d’Ain Temouchent, explique Kheir Eddine, l’infirmier a placé dans ma profonde plaie quatre petites compresses de tulle gras (compresses ayant la spécificité d’être imprégnées de vaseline minérale dont l’origine est naturelle employée entre autre pour aider à la cicatrisation des escarres), ajoutant «un autre jour, c’est un autre infirmier qui est venu pour désinfecter ma plaie, sans le vouloir, il n’a enlevé de celle-ci que trois compresses oubliant la quatrième dans la plaie et c’est ce qui a aggravé davantage mon cas du fait qu’une semaine après, la plaie s’est infectée et le pus coulait à profusion» précise l’intéressé.
            En 2005, révèle Kheir Eddine, mon hospitalisation à Oran a coïncidé avec la visite du ministre Amar Tou, «Arrivé à mon chevet, je lui ai expliqué mon cas, il a donné des instructions pour une prise en charge même à l’étranger s’il le fallait.
            De retour au pavillon 1 à Ain Temouchent, mon médecin traitant m’a expliqué que mon cas nécessitait l’amputation de la jambe, juste à ce moment là, une instruction d’orientation sur Douéra est tombée, j’ai donc été évacué à l’hôpital de Ben Aknoun pour une semaine puis à Douéra», explique le patient qui ajoute, «Une fois examiné par un professeur à l’hôpital de Douéra, on m’a expliqué qu’il s’agissait d’une gangrène, on m’a fait une injection, le lendemain matin, en m’enlevant le pansement qui protégeait ma plaie, effarée par ce qu’elle venait de voir, la doctoresse a tenu sa tête entre ses mains, la plaie était putréfiée et une importante quantité d’asticots grouillait, elle fit appel au professeur, je me suis retrouvé entouré par 24 médecins dont 2 professeurs et c’est là que ma jambe a été amputée et que la compresse de tulle gras que l’infirmier a oubliée d’enlever de ma plaie a été découverte», indique-t-il, ajoutant, «En me montrant la pièce, le professeur m’a dit dommage de ne pas t’être présenté chez nous un mois plus tôt, tu aurais pu éviter l’amputation».
            «  Pour une prise en charge à l’étranger, il me faut encore une fois de l’argent !! »
            Kheir Eddine a tenu à préciser que sa prise en charge au niveau de l’hôpital de Douéra a été exemplaire, «J’étais bien entouré par les médecins et j’ai même repris du poids.
            Malheureusement, le mal a fait son chemin pour atteindre la deuxième jambe qui est maintenant menacée.
            Ayant perdu confiance et fatigué, par l’intermédiaire d’un ami, Kheir Eddine a pris contact avec un hôpital en France, la facture de sa prise en charge par cet établissement hospitalier est lourde, elle est estimée a près d’un milliard de centimes, que des âmes charitables dont des habitants de Ain Temouchent et des associations de bienfaisance dont l’organisation nationale de coopération humaine du bureau d’Oran présidée par Mokhtar Bekadour essayent de l’aider pour collecter la somme nécessaire à cette prise en
            charge.
            A.Bekhaitia
            Sidi Bel Abbès
            Pour un Ramadhan sans incidents et accidents 

            3.000 policiers mobilisés pour le renforcement de la sécurité
            Trois mille éléments de la police, tous grades confondus, sont appelés pour renforcer la sécurité des personnes au cours du mois de Ramadhan et garantir la tranquillité publique.
            Dans l’objectif de protéger les biens personnels et publics et veiller à la sérénité de la population, la sûreté de wilaya de Sidi Bel Abbès a préparé la mise en place d’un dispositif d’éléments en tenue et civils qui seront disponibles jour et nuit dans les zones urbaines et suburbaines, ainsi que de veiller à la sécurité routière. Les éléments de police seront mobilisés au niveau des agglomérations à forte présence des citoyens pour une intervention rapide en cas de besoin et aussi une action répressive à l’encontre des personnes suspectes et auront aussi à surveiller les marchés où ils procéderont au contrôle des produits de large consommation et des prix et veilleront à la protection de l’environnement et de la santé publique. Ainsi, ils prendront les mesures qui s’imposeront à l’encontre de tout fraudeur.
            Des patrouilles mobiles et pédestres seront également mobilisées pour la chasse aux commerçants informels et ambulants et le contrôle des places publiques où se rendent les familles en quête de distraction durant la nuit et aussi effectueront des rondes au niveau des gares routières et ferroviaires et des infrastructures publiques pour assurer un climat de sécurité.
            Par ailleurs, le dispositif consiste aussi en la multiplication des barrages fixes et points de contrôle afin d’assurer la fluidité du trafic routier et contrôler avec rigueur les véhicules et assurer l’organisation de la circulation qui devient très intense dans le tissu urbain, notamment après le f’tour, afin d’éviter les accidents. Les éléments de police auront également la mission d’effectuer des descentes au niveau des endroits et quartiers fréquentés par les délinquants et repris de justice. Fatima A.

            Après la découverte de viscères d’âne à El-HamriQuelle sera la réaction de la direction du Commerce ?
            Une dizaine de sacs remplis d’intestins de baudet, ont été découverts ce week-end au quartier populaire d’El-Hamri. Cette découverte fait l’objet d’une enquête des services de police pour suivre les traces de ce réseau qui sévit au niveau de la ville d’Oran en vendant de la viande asinienne qu’ils arrivent à fourguer à des clients incrédules comme étant celle d’agneau. L’inquiétude est grande chez les Oranais qui craignent que ce phénomène revienne en force, surtout qu’un réseau de trafic d’intestins de porc, évoqué dans l’une de nos précédentes éditions, est également actif à Oran et toute la région Ouest. Ces trafiquants les font passer pour de la merguez halal alors que ce n’est pas le cas. Il faut dire que ces réseaux n’ont jamais cessé d’exercer leur commerce douteux, mais chaque fois des déchets ou des têtes de baudet sont découverts prouvant que ce trafic revient au-devant de la scène.
            Du pain sur la planche pour la direction du Commerce à l’approche de la saison estivale et du mois de Ramadhan, où la demande sur la viande s’accentue et avec elle les méfaits de ces réseaux qui, pour glaner le maximum d’argent, sont prêts à tout faire. A l’image des bouchers qui optent pour l’abattage clandestin du côté des communes de Hassi Bounif et Hassi Ameur, considérés comme l’antre de ce commerce qui demeure très fleurissant et très sollicité par les clients, pour quelques dinars de moins. Malgré les opérations de contrôle des services de la direction du Commerce, ces bouchers utilisent l’eau de Laval pour maquiller la fraîcheur de la viande. Les services de contrôle et de la répression de fraude relevant à la direction du Commerce semblent dépassés par le nombre incalculable de commerçants qui exercent illégalement.
            Ils tentent de faire face aux tonnes de viande avariée et désormais à celle d’âne, avec lesquelles on veut inonder le marché durant le prochain mois sacré. La DCP affirme qu’elle va mobiliser 130 brigades pour traquer les commerçants véreux. Mais le pari risque d’être perdu d’avance puisque le nombre de commerçants est très élevé et que les pratiques douteuses sont aussi incontrôlables.
            Jalil Mehnane
            Hai El Meddah 
            Les habitants ont protesté pour revendiquer des actes de propriété C’est le retour à la case-départ pour les 400 familles de hai El Meddah relevant de la commune de Sidi Chahmi, qui sont revenus hier à la charge, en organisant un sit-in devant leur quartier pour demander des actes de propriété. Les habitants ont dénoncé ce qu’ils ont qualifié de «laxisme des autorités locales qui nous ont promis à maintes reprises des actes de propriété», dira un habitant de ce quartier situé en face de l’EHU. Les habitants affirment également qu’ils sont confrontés à ce problème depuis plusieurs années et qu’ils ont déposé des dossiers de régularisation auprès des services de l’Urbanisme de la commune de Sidi Chahmi et qu’ils attendent toujours d’être régularisés. Face à l’action de protestation menée par les habitants, une délégation composée du maire de Sidi Chahmi et du chef de daïra par intérim s’est déplacée sur les lieux. Des représentants des habitants se sont entretenus ainsi avec les deux responsables locaux qui leur ont assuré que leurs dossiers allaient être transmis au wali d’Oran, qui à son tour a décidé de désigner une commission qui va passer dans une dizaine de jours pour faire le point sur la situation et déterminer la liste des familles qui n’ont pas d’actes de propriété», affirme notre interlocuteur.
            Rappelons que hai El Meddah est actuellement entouré par plusieurs projets structurants de la wilaya, notamment le plus important d’entre eux qui est le grand projet du pôle médical qui comprend entre autres un institut de médecine et un hôpital pour grands brûlés et la policlinique relevant de la DGSN. Le wali avait indiqué à l’intention des habitants de ce quartier, que des études seront menées par rapport aux paramètres techniques et architecturaux pour l’intégration du quartier dans le nouveau tissu urbain que va constituer la région. Notons que les habitants de haï El Meddah ont déjà organisé en septembre et novembre derniers une protestation devant le siège de la wilaya pour demander des travaux d’assainissement et d’aménagement urbain. Outre le problème du réseau d’assainissement, les habitants ont tenu à lancer un appel en direction des autorités de la wilaya pour inciter les services concernés à accélérer le processus de régularisation du foncier, en application de la loi 08-15 dont l’échéance, rappelons-le, est arrivée à terme en juillet 2013, sans pour autant avoir réglé le problème des habitants de ce site qui avaient déposé leurs dossiers bien avant cette date.
            S. Messaoudi

            El Mohgoun
            Les habitants du quartier 471 logements interpellent les pouvoirs publics
            Les 50 locaux du Président transformés en repaires pour délinquants C’est devenu, à la longue, insupportable et invivable! Tels sont les qualificatifs attribués à la situation désagréable qu’endurent les habitants du haï 471 logements depuis la réalisation, il y a six années, des 50 locaux à usage professionnel initiés par le Président de la République au profit des jeunes chômeurs. En effet, par le biais d’une correspondance, signée par 55 résidents de ce quartier, adressée au wali d’Oran, au chef de la daïra d’Arzew et au maire de la ville, dont une copie est en notre possession, les signataires dénoncent l’inoccupation de ces locaux depuis leur livraison il y a plus de six années et de ce fait, ajoutent les pétitionnaires, devant la vacance des lieux, ceux-là se sont transformés en repaires de délinquants, du vice et de malfrats de tout acabit. Les protestataires mettent, également, en exergue l’utilisation, nuit et jour, de ces locaux à des fins de beuverie qui se terminent, parfois, en violentes rixes armées. L’environnement immédiat est constamment souillé par la saleté, les herbes folles et les débris de cannettes et bouteilles de vin, soulignent les signataires de la correspondance. En dernier lieu, les habitants de haï 471 logements attirent l’attention du wali d’Oran sur cette désolante situation qui, selon ces derniers, si elle n’est pas assainie et prise en charge, risque de dégénérer et arriver à des crimes et autres actes de violence dans toutes ses formes. Concluant leur plainte, les signataires demandent l’intervention des pouvoirs publics pour trouver une solution à leur calvaire. Sollicité à ce sujet, le maire d’Arzew, Ayachi Mokhtar, nous a fait savoir que 43 jeunes ont bénéficié de l’usage de ces locaux, mais devant leur non-occupation, des mises en demeure leur ont été signifiées sans aucune réponse de leur part. Une proposition de changement de bénéficiaires a été formulée au wali et nous attendons sa réponse soulignera le président du conseil communal d’Arzew. 
            D.Cherif













            Rassemblement de protestation des habitants de Hai El Meddah : Des promesses pour la régularisation foncière dans les plus brefs délais
            par D. B.


            Les habitants de Hai El Meddah, dependant de la commune de Sidi-Chahmi, ont organisé dans la matinée d'hier un rassemblement de protestation à l'intersection du rond-point de l'EHU 1er Novembre. Selon les representants des habitants, le recours à la protestation a été décidé par les habitants pour inciter les responsables de la commune et de la daira à accélérer le processus de régularisation du foncier dans leur quartier. « Cela fait plus d'un mois que des instructions ont été données par le wali d'Oran pour la régularisation de la situation foncière des habitants, mais rien n'a été fait par les responsables concernés », assurent nos interlocuteurs. « Aux environs de 10 heures, le chef de daïra d'Es-Senia s'est déplacé sur les lieux et nous a affirmé que des dispositions ont été prises par la wilaya, notamment la mise en place d'une commission pour le reglement définitif du problème dans le cadre des operations d'amélioration urbaine », assure un des représentants des habitants qui signale au passage que le chef de daïra s'est déplacé vers l'APC de Sidi-Chahmi et même dans le quartier. « Des promesses nous ont été données par le chef de daïra pour la prise en charge de nos doléances dans les plus brefs delais et un PV a été établi a travers lequel nous avons accordé un délais d'une quinzaine de jours pour l'étude de notre situation », assure la même source. A l'issue de cette rencontre avec le chef de daïra, les protestataires se sont dispersés dans le calme. Il y a lieu de signaler que la semaine dernière, les habitants de Hai El Meddah avaient adressé une correspondance au wali d'Oran dans laquelle ils signalent que les services de la direction de l'urbanisme ont adressé une deuxième correspondance (15 /2084) aux services de l'APC de Sidi-Chahmi pour la régularisation de la situation foncière des familles conformément à la loi 15/08, mais qu'aucune suite n'a été donnée à cette correspondance. « Il s'agit là de la deuxième correspondance en moins de trois mois adressée par les services de la direction de l'urbanisme à l'APC de Sidi-Chahmi. Malheureusement le blocage demeure toujours », avait signalé le respresentant des habitants. Le mois dernier, les habitants de ce quartier avaient annulé une action de protestation, après avaoir recu la promesse du wali d'Oran de régulariser leur situation. «Nous avons été reçus par le wali d'Oran et nous lui avons exposé notre situation en détail. Le premier responsable, après avoir été informé que notre site est inclu ans le PDAU, a donné des instructions pour la prise en charge de nos doléances», assure le représentant des habitants. Auparavant, les habitants de Haï Ali Meddah avaient lancé un appel en direction des autorités de la wilaya pour inciter les services concernés à accélérer le processus de régularisation du foncier, en application de la loi 08/15 dont l'échéance, rappelons-le, est arrivée à terme en juillet 2013, sans pour autant avoir réglé le problème des habitants de ce site qui avaient déposé leurs dossiers bien avant cette date. A ce titre, les représentants des habitants de cette localité avaient signalé au responsable de la wilaya qu'ils sont confrontés à ce problème depuis plusieurs années et qu'ils ont déposé des dossiers de régularisation auprès des services de l'urbanisme de la commune de Sidi-Chahmi et qu'ils attendent toujours d'être régularisés. Signalons enfin que les habitants de Haï Ali Meddah avaient organisé plusieurs actions de protestation pour exiger la prise en charge de leurs problèmes. En février dernier, plus de 200 personnes avaient organisé un sit-in de protestation au rond-point de l'EHU et avaient bloqué la route pendant plus d'une heure. 

            L'artisanat sous toutes ses couleurs
            par Rekibi Chikhi
            Des artisans venus des quatre coins du pays, du nord, du sud, de l'est et de l'ouest, participent du 23 jusqu'au 30 mai au Salon national des promoteurs bénéficiaires du dispositif ANGEM qui se tient à Constantine. Une passion commune pour la création lie ces ‘‘artistes'' qui n'ont jamais fréquenté les cours des écoles des Beaux-Arts. Les salles d'exposition du palais de la culture Mohamed El Aïd El Khalifa, n'ont jamais été aussi belles. Une mosaïque très gaie de produits artisanaux a sublimé les visiteurs, la calligraphie de Médéa, le travail sur sable de Laghouat, le travail sur verre d'Alger, la poterie de Tizi Ouzou, Chlef et Guelma. Ou encore d'autres expositions à l'enseigne de la décoration d'Oran et Boumerdes, la céramique de Skikda, Oran et Boumerdes, la tapisserie de Khenchela le tissage de Ghardaïa, les articles de cuir de Tindouf et Ouargla, la vannerie de Tipasa, le tissage de châles de Ouargla, la scellerie de Tiaret, la dinanderie de Constantine, la fabrication de chaussures d'Oran, le recyclage du plastique d'Oran, les bijoux ornés de corail d'El Kala, la bijouterie berbère de Tizi Ouzou, la bijouterie chaouie de Souk Ahras, la bijouterie targui de Ouargla, la bijouterie de fantaisie de Skikda, Boumerdes, Tlemcen et Alger, les poupées de Béjaïa. La transformation de fruits et la fabrication d'extraits n'est pas en reste, avec la transformation de la figue de Bejaia, la transformation de la datte de Biskra, la production du vinaigre de pomme et de miel de dattes, les extraits de caroube, de raisin ou «robb», ainsi que l'extrait de dattes, l'extrait de Anbar, la fabrication de jus de fruits et légumes de Djelfa, les produits de l'abeille de Constantine, la distillation des herbes aromatiques, de l'eau de rose et des fleurs d'orangers de Constantine, la sculpture sur bois de Tizi Ouzou et Boumerdes, et la fabrication et la réparation des instruments de musique de Tizi Ouzou, la fabrication de moules pour la pâtisserie traditionnelle de Mostaganem. La fabrication de produits cosmétiques a bénéficié elle aussi du soutien du dispositif ANGEM, dont la préparation de parfums de Skikda et la fabrication de savonnettes, crèmes et huiles à base de miel et de cire d'abeilles d'Alger.

            La ferronnerie de Mostaganem, la couture traditionnelle de Constantine, la confection de châles de Tipasa, tous des travaux artisanaux d'art, qui de prime abord, n'ont rien de commun, mais qui représentent tous un savoir-faire ancestral qui doit être préservé pour perdurer. Un patrimoine que veut l'ANGEM, à travers son dispositif d'aide, soutenir et inscrire dans le futur. 


            OPGI: 180 milliards de créances impayées
            par A. Mallem
            Plus de 70% des locataires ne paient pas leur loyer et les créances des loyers impayés détenues par l'OPGI de Constantine envers les locataires ont atteint le chiffre de 180 milliards de centimes», a déclaré hier un responsable de cet organisme public au cours de l'émission hebdomadaire Forum de la radio régionale de Constantine. Il a ajouté que des mises en demeure sont adressées aux mauvais payeurs et au cas où les avertissements n'aboutissent pas, leurs dossiers seront remis au service contentieux de l'office.

            Questionné sur le nombre d'affaires de ce genre qui ont été adressées à la justice, M. Ramoul, directeur général adjoint de l'OPGI, a répondu qu'il n'avait pas les chiffres en tête. Et il enchaînera en indiquant que, malgré ces défaillances qui pèsent lourd sur le budget de l'office, celui-ci prévoit à chaque exercice une enveloppe de 6,5 milliards de centimes pour la maintenance de son parc immobilier au niveau de l'étanchéité et de l'assainissement des caves des immeubles. «A l'approche de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, a indiqué M. Beghdadi, chef de département gestion du parc immobilier à l'Office de promotion et de gestion immobilière (OPGI) de Constantine, nous avons réalisé une opération de maintenance qui a touché 199 bâtiments, situés en majorité dans le centre de la ville, dont 33 pour l'étanchéité. Le reste des travaux a visé des bâtiments relativement anciens de la nouvelle ville Ali Mendjeli». En réponse à la question d'un auditeur habitant le quartier de Ziadia se plaignant que les bâtiments de cette cité et de celle de la Bum n'ont pas connu d'opérations pareilles depuis le début des années 1980, l'orateur lui a rétorqué que plus de 90% des locataires dans ces deux sites ont acheté leurs appartements et sont devenus des copropriétaires. Et de lui rappeler le règlement régissant cette catégorie de locataires qui stipule qu'ils sont tenus de contribuer à un montage financier pour réaliser le programme de maintenance du bâtiment. Mais ils ne l'ont jamais fait, ajoute-t-il.

            Une autre question d'un auditeur a porté sur les infiltrations d'eau dans les bâtiments et a demandé pourquoi l'OPGI n'intervient pas dans ces cas. Et le même cadre de répondre que ces infiltrations sont, dans la majorité des cas, provoquées par les locataires eux-mêmes lorsqu'ils se livrent à des transformations dans leurs appartements au niveau des salles de bain, des cuisines, en agressant les canalisations d'eau. Et de considérer que les locataires devraient signaler à l'OPGI ces travaux dès leur commencement «car nous avons le droit d'intervenir pour demander la nature de ces derniers et sur quoi ils vont porter. Et dans ce domaine, nombreux sont les cas de travaux de ce genre qui ont touché aux fondations de l'immeuble».

            La seconde partie de l'émission s'est focalisée sur le programme de réalisation des logements publics locatifs (LPL) par l'OPGI. En premier lieu, le directeur général adjoint, M. Ramoul, a annoncé que 1.500 logements faisant partie d'un programme de 10.000 unités ont été terminés et les dossiers des bénéficiaires ont été traités et finalisés avec le concours des comités de quartier. Et il déclara que ce quota va être distribué incessamment aux bénéficiaires. Sur la lancée, M. Ramoul a indiqué que le programme général de l'OPGI, pour le quinquennat en cours et le reste à réaliser du précèdent plan, est composé globalement de 45.580 unités LPL à réaliser, dont 11.690 sont terminées et 8.180 en cours de réalisation. Et ce nombre a été réparti sur toute la wilaya, dont 30.000 pour la seule daïra d'El-Khroub (El-Khroub-ville, Massinissa, Ali Mendjeli, Aïn Smara et Ouled Rahmoune).

            Quant à l'opération de cession des biens de l'Etat lancée il y a quelques années au niveau de tout le territoire national et qui n'a pas connu de succès probant en ce sens qu'elle s'est heurtée à des difficultés relevant de la nature juridique de l'acquisition des logements par leurs occupants, le chef de département de la gestion immobilière de l'OPGI de Constantine a rappelé la note du ministre de l'Habitat qui a instruit les OPGI pour lancer un opération de recensement afin de clarifier la situation. Ce recensement a été fait et envoyé à la tutelle qui prendra les décisions qui s'imposent pour chaque cas. 
            Les pochettes de sang se font rares
            par Abdelkrim Zerzouri
            «Malade cherche désespérément pochette de sang», c'est le cri de détresse lancé par des patients, des chirurgiens du CHU de Constantine et des membres actifs dans le créneau du «don de sang au sein du mouvement associatif.

            « Il y a une forte probabilité que la wilaya de Constantine perde, cette année, le haut du podium en matière de collecte de sang», estiment des avis largement partagés. Le manque de pochettes de sang au CHUC, l'un des plus grands établissements de santé publique de l'est du pays est tout simplement alarmant, car il y va directement de la vie des malades dont le traitement passe irrémédiablement par une transfusion sanguine, particulièrement les patients atteints d'hémophilie, les malades en phase préopératoire et en attente dans les services de chirurgie, ainsi que les victimes d'accidents de la route où la transfusion sanguine est souvent le premier geste médical qu'on prodigue. Ainsi, des voix s'élèvent ici et là, à Constantine, pour sensibiliser les citoyens à propos de cette pénurie en «poches de sang», les invitant à manifester leur solidarité avec les malades, à donner un peu de leur sang pour sauver des vies humaines. Et, l'on se rend compte avec certitude qu'il y a urgence en la matière lorsque ce sont des chirurgiens, eux-mêmes, qui tirent la sonnette d'alarme. Plusieurs spécialistes en chirurgie ont signalé cette défaillance auprès de la direction de la santé, insistant dans leurs doléances sur le manque de pochettes de sang qui hypothèque sérieusement l'exécution du programme opératoire établi pour des malades en attente de ce rendez-vous depuis des mois pour certains d'entre eux. Des chirurgiens du CHUC nous ont avoué dans ce contexte qu'ils ne peuvent mener à bien leur travail avec ce manque de pochettes de sang. «Nous espérons bien accomplir le programme des opérations chirurgicales avant les grandes chaleurs d'été, mais si l'on ne trouve pas une solution en urgence à cette pénurie de pochettes de sang, des risques de perturbation de ce programme ne sont pas à écarter. Avec toutes les complications que cela impliquerait pour la santé des malades », prévient-on. Quant aux causes de cette pénurie, «il ne faut surtout pas la chercher sur le registre d'une désertion ou d'un détournement massif des donneurs de sang», signalent des sources très bien informées qui nous ont confirmé du reste que «les pochettes de sang se font effectivement très rares de nos jours». Nos sources dénoncent sans ambages «un travail mal accompli» par les services de transfusion sanguine. Il est vrai, consent-on, que le programme des opérations de collecte de sang suit son cours régulier, mais il faut relever que «la collecte est très maigre ces derniers temps». «Il faut aller au devant du citoyen pour le convaincre de donner son sang et ne pas seulement se contenter d'installer les camions spécialisés et rester dedans en attente des donneurs», estiment nos sources. La direction de la santé, vraisemblablement consciente de cette situation désespérante, penche sur l'élaboration d'un programme spécial pour combler le déficit en pochettes de sang, nous a-t-on indiqué. Aussi, nous a-t-on appris, la même Direction compte lancer dans la foulée des formations dans le domaine de la transfusion sanguine pour renforcer les équipes en place en personnel spécialisé.

            En attendant, des malades doivent encore patienter avant de passer sur la table des opérations chirurgicales, alors que d'autres peuvent se trouver en danger de mort s'ils éprouvent le besoin urgent d'une transfusion sanguine, les victimes d'accidents de la circulation routière, dont le traitement ne peut, parfois, attendre des prélèvements de sang auprès de proches parents. 

            هناك تعليق واحد:

            غير معرف يقول...

            اخر خبر
            الاخبار العاجلة لتنظيم جمعية الزهور لتظاهرة احسن ملكة رحبة الجمال بقسنطينة والاسباب مجهولة
            اخر خبر
            الاخبار العاجلة لتنظيم تظاهرة اختيار ملكة رحبة الجمال قسنطينة في قاعة الحفلات بقصر الدعارة الخليفة وسطالتنظيم الافوضوي وانسحاب فرقة المالوف الغنائية واخلتلاط اسماء المرشحات والوصيفات بين المديعة العجوز سلمي بوعكاز وعائلات جميلات رحبة الجمال بقسنطينة والاسباب مجهولة