الثلاثاء، فبراير 9

ويسالونك عن الارجل البرلمانية الجزائرية في دستور تلسان 2016

اعتقد  ان الجزائر   تلعب ورقة  ارضاء  زعماء   العالم مقابل  الحفاظ على مصالح   ورثة   عمارة  الجزائر وهكدا   فبينما   كانت القبائل  البرلمانية تعقد اجتماعها في خيمة  قصر الامم  من اجل ارضاء رسالة  بوتفليقة   التي طالبت زعماء القبائل   البرلمانية  وعشائر  الولايات  الجزائرية  بوصول رسالة شكر من بوتفليقة   الى  زعماء القبائل على مصادقتهم  باجماع  الايادي  على  دستور تلمسان    قبل انظلاق  الجلسة  الرسمية  فهل ادرك  شيخ العرب   بن صالح   انه  اكد 
لزعيم  القبائل  الجزائرية بوتفليقة  ان  حمير  قوافل  القبائل البرلمانية   سوف يصادقون   ايديهم مادامت البقضية  التصويت على رسالة بوتفليقة وليس دستور  الجزائر  واد نقف  متسائلين حول تصريحات  وزير  الصناعات   الثقيلة والمصانع  الفالسة في دبي ان   القبائل البرلمانية صادقت بالاجماع على  دستور اقتصاد  السوق  وليس دستور   الحريات  الجزائرية وبين  تاكيد  رئيس وزراء   القبائل  الجزائرية عبد  الهالك سلال في دبي   انه يجوز   لمدير جامعة  العمومية الحصول على ثلاثة جنسيات  يبقي التساؤل مطروح لمادا خرق   سلال ميثاق الدستور الجزائري في دبي   لارضاء   الاوساط الاسرائيلية  ثم  كيف نفسر 
مباركة رئيسة  دولة  بلدية  باريس    وثيقة   تلمسان   فبينما كانت   رئيسة  دولة بلدية  باريس تتجول سائحة في   بلدية  تلمسان   بالجزائر العاصمة     قامت   السلطات   الرسمية  الجزائرية بتقديم   الورود  والبسمات من وزراء وعبيد  بوتفليقة   لمواطنة فرنسية   اكتشفت ان  السلطة الجزائرية تخاف من رؤساء بلديات   شوارع فرنسا اكثر من خوفها  من  حراس بلديات   رئاسة   الجمهورية وعليه فان   دستور تلمسان    ارضاء مجاني    لامريكا مقابل  رفض مشروع الربيع العربي   لكن   هل تقبل امريكا دستور تلمسان ومشروع الفوضي الخلاقة  يضع  الجزائر كدولة سائرة في طريق   الربيع العربي بالقوة  العالمية  مهما  ابدعت الجزائر   مسرحيات سياسية   وهنا  نكتشف ان   دستور تلمسان    حيلة جزائرية لكسب حنان   امنا  امريكا لكن   فاقدج الشئ لايعطيه   وسوف تكشف الايام ان سقوط   سوريا يعجل  بسقوط الجزائر مادامت  الجزائر فاقدة للشرعية  الدولية حسب   خبراء  الربيع العربي وشر   البلية مايبكي
بقلم نورالدين  بوكعباش 
مثقف  جزائري  وخبير استراتجي  في  المستقبل   الجزائري   2060
قسنطينة في  9فيفري 2016
من امام   جسور  قسنطينة عاصمة   دستور     قبائل  تلمسان   2016



http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/326215.html

اليوم الأول بعد الدستور؟!

خرجت من بيتي صباحا، أبحث عن بركة الدستور الجديد في شوارع العاصمة، وأتفرس في وجوه المارة عن آثار الفرحة بهذا المولود الجديد، الذي احتفلوا بأسبوعه شهورا قبل مولده، فوجدت العاصمة هي هي، زحمة في المرور، وملامح الناس باهتة لا هي فرحة ولا هي غاضبة، وبينما تسعى النساء إلى الأسواق لتوفير حاجيات أسرهن، ما زال الرجال واقفين على جانبي الطرقات ويملأون المقاهي، وكأنهم يتمتعون بإقرار المولود الجديد للحريات.
أما في الأسواق فزادت الأسعار لهيبا، وفي محطات البنزين، ما زال أصحاب السيارات يتساءلون عن المادة التي أضيفت في البنزين فصارت السيارات تحتسيه بسرعة، وكأنه طبق شربة على مائدة رمضان، رغم زيادة سعره، ربما هي طريقة لإجبار الجزائريين على تجنب التنقلات بدون سبب واستعمال وسائل النقل العمومية، لتخفيف حركة المرور من جهة، ومن جهة أخرى للتخفيف عن حظيرة السيارات التي بلغت مستوى لا يطاق، وهكذا يحجم الجزائريون عن شراء المزيد من السيارات.
ما زالت الطرقات والأرصفة تعاني الأوساخ وما زال الجزائريون ينتظرون الغد الأفضل، أو هكذا أوحي إلي من منظرهم، أو ربما لا ينتظرون شيئا من فرط الانتظار.
جزائر الدستور الجديد لا تختلف عن جزائر الدساتير القديمة، لأن المشكلة ليست في هذه الوثيقة التي قال عنها الوزير الأول إنها أعدت من قبل كفاءات وطنية، وإنما في كيفية تطبيقها وترجمتها في الواقع.
مثل حزب العمال الذي مسك العصا من الوسط، رغم الخطاب الجميل لرئيىس كتلته البرلمانية، لا مع ولا ضد الدستور، مثلما لم أكن لا مع ولا ضد ما قبله من الدساتير باستثناء المادة 40 من دستور 1989 التي كرست الحريات والتعددية السياسية، ومع المادة التي تكرس الأمازيغية لغة وطنية، كلها تساهم في ترميم هويتها وتساعدنا على بناء شخصيتنا الممزقة، ومع المادة 51 التي تحمي المناصب العليا من مزدوجي الجنسية، خاصة عندما يقول بعضهم إنهم مستعدون للتنازل على جنسياتهم الأجنبية مقابل مناصب عليا، وكأن البلاد لم تلد غيرهم. لا أشك في وطنيتهم ولا في قدراتهم، ويا ليت هذه المادة طبقت من سنوات لكانت جنبتنا الكثير من الويلات، ويا ليته أدرجت مادة أخرى تحمي المناصب السياسية والسيادية من عديمي الكفاءة، ومن أولئك الذين دفعتهم الأقدار والفراغ إلى الواجهة.
مهما كانت الانتقادات لهذا الدستور، لكن لما يقف أحدهم للتصويت عليه، فلم يعد لي ما أقول فيه أو عليه.
لا أدري إن زغردت ”النائبات” بعد التصويت، لكن لويزة حنون، خرجت بوجه يصعب قراءة ملامحه مثل وجوه المارة الذين قابلتهم، لكنها كانت لها فرصة لحماية حزبها من غضب السلطة. أووف! ها هي تعود من بعيد!
تصويب:
أعتذر لرئيس بلدية الخروب، الأستاذ الوزير السابق عبد الحميد أبركان، كان علي أن أستثنيه في مقالي أمس، فهو الوزير الوحيد الذي يترأس بلدية، وكان علي ألا أنساه، فقد كان عميد جامعتي وهو من وقع شهادتي. معذرة!!
حدة حزام
***************

المحمية غير محمية!

توقف السائق أمام منزل وزيرة للثقافة لم يذكر اسمها، وما فائدة وضع الأسماء على البيوت ما دامت الصفة واحدة، ونغمة الرقص واحدة، ومفهوم الثقافة واحد.
التفت إلى الرئيس بابتسامة ممزوجة بالسخرية والمرارة: ”هنا ترسم السياسة الثقافية، مستغلين الثغرات التي تركتموها في هذا المجال، عندما أهملتم أبعاد الهوية وجعلتم من الأمازيغية مجرد فولكلور وألوان وبهرجة. المصيبة أنه بعد كل الانتقادات الموجهة لسياستكم، ومفهومكم للهوية والثقافة، نسجت الوزيرة الجميلة سياسة وزارتها التي عمرت على رأسها طويلا على نفس نهجكم، رقص وحنة، وأكلات شعبية، ومهرجانات إفريقية وعربية، وزيارات للزوايا الطرقية ودور نشر متعددة لتقاسم الريع بين الأصدقاء والموالين. لا أطيل عليك سيدي الرئيس في هذا الليل البارد، سأستلف بيتا من بيوت المحمية من صديق لي لأتركك به لهذه الليلة وأعود لبيتي أتفقد أحوالهم وأرتاح قليلا، ثم أجيئك في الصباح لتكمل رحلتك الاستكشافية هذه”.
لم يمض من الوقت الكثير حتى عاد السائق إلى السيارة ومعه مفتاح أحد البيوت في المحمية، بيت متواضع من البناء الجاهز، من ذلك المخصص لمن هم في أدنى سلم الترتيب في عرف المحمية.
دخل الرئيس إلى هذا البيت البسيط، وسعد لمنظر الرفوف المملوءة بالكتب، فهذا المسؤول رغم تصنيفه في الرتبة الدنيئة في جمهورية المحمية فهو كاتب وباحث ومثقف من أولئك الذين صمدوا ولم يتركوا البلاد خوفا من الإرهاب. هذا لا يعني أنه لا يندم أحيانا على أنه لم يهاجر، فكثيرا ما يلومه أهله على هذا الخيار، وهم يرون من هم أقل منه علما وشهادات يحتلون أعلى المناصب، بينما بقي هو في منصبه لم يرق ولم يعترف له بالمجهود الكبير الذي يبذله في مجال عمله.
”خذ راحتك سيدي الرئيس - قال السائق - هذه كتب قيمة، وهذه مجموعة من الصحف، وعندك التلفزيون بكل القنوات الفضائية، والكومبيوتر، كل هذا تحت تصرفك هذه الليلة، قراءة ممتعة، سأعود إليك باكرا”. ويغلق السائق الباب خلفه، حتى يضمن ألا يدخل أحد زوار الليل وما أكثرهم في هذه المحمية، بعد أن يترك نسخة من المفتاح مع الرئيس، قبل أن يقفل راجعا إلى بيته في تلي ملي.
وما هي إلا دقائق، حتى غرق الزائر في المطالعة، متذكرا ذلك الماضي الجميل، عندما كان يتلقى آخر ما تجود به المطابع من أصدقائه في القاهرة، وباريس، فهو كان قارئا نهما، ومثقفا من الطراز الرفيع. صحيح أنه لم ينل أعلى الشهادات بعد ما قاطع الدراسة للالتحاق بالتدريب في الكلية العسكرية بالقاهرة قبل أن يلتحق بصفوف الثورة، لكن ذكاءه وثقافته الواسعة وحسه الوطني جعلت منه قائدا ومثقفا، وصقلت وعيه الوطني، أما حسه الشعبي وقربه من معاناة مواطنيه فتجعلك تعتقد أنه لم يغادر يوما بيت والده إبراهيم في دوار بني عدي قبالة جبل دباغ بغرب ڤالمة.
وهو يتفحص مجموعة من الكتب كانت مركونة على الطاولة، سمع حركة غريبة قرب البيت، ورغم تحذيرات السائق له بعدم الخروج ليلا، إلا أن فضوله تغلب عليه وارتدى برنوسه وشاشيته حتى لا يعرفه أحد، ثم أخذ المفاتيح وغادر البيت ليرى ما الأمر.
لا شيء يدعو للقلق في محيط هذا البيت، قال في نفسه، هيا سأرى ما الأمر، من هنا يأتي الصوت. وهو يسير بحذر في الشوارع المظلمة، وكأن أحدهم كسر مصابيح الإضاءة العمومية عمدا، وإذا بمجموعة من الشباب من أولئك الذين اعترضوا طريقهم في النهار وكانوا يصرخون ”دي أس، دي أرس”، يحاولون فتح سيارة مركونة غير بعيد عن مدخل بيت أحد المسؤولين الكبار، وما هي إلا دقائق حتى نجح أحدهم في فتح باب السيارة وسرقة المذياع، بعد أن فتش بدقة صندوق السيارة، ولحسن حظ صاحبها، أنهم لم يتمكنوا من إشعال المحرك، ليسرقوا السيارة نفسها، فاكتفوا بسرقة المذياع، وما أن شاهدوا أشخاصا في شكل شبح أسود، حتى فروا هاربين ودخل كل منهم إلى بيت أهله.
”يا للمصيبة - يصرخ الرئيس - أهؤلاء حقا أبناء المسؤولين؟ أبناء من يسهرون على مصير البلاد؟ إذا كان هذا ما يقوم به أبناؤهم في ممتلكات جيرانهم فكيف يفعل الآباء بالمال العام، وبأملاك الدولة؟”. حاول اللحاق بهم ليعرف أبناء من هؤلاء لكنه لم يتمكن من ذلك، وحسب ما شرحه له سائقه في الصباح، تبين أن هؤلاء أبناء مسؤولين كبار، حسب البيوت الفخمة التي هربوا إليها.
عاد من جديد إلى البيت، وهو يفكر في حيرة في أمر المحمية، غير المحمية، فاللصوص هنا ليسوا أبناء الفقراء يحاولون معاقبة الأغنياء والمسؤولين على إهمالهم، وإنما هم أبناء مسؤولين يحتلون أعلى المناصب. ”كيف لهؤلاء ممن لم يصلحوا حال أبنائهم، أن يصلحوا حال البلاد؟”، قالها في نفسه.
وما هي إلا دقائق حتى رأى في ركن غير بعيد عنه، مجموعة أخرى من الشباب يتساومون على بضاعة لم يتبين بدقة ما هي، لكن فهم جيدا أن الأمر يتعلق ببضاعة ثمينة وممنوعة، طبعا لم يكن يتصور أن الأمر يتعلق بمخدرات، فمرافقه لم يحدثه بعد عن هذه الآفة التي غزت البلاد، ووصلت حتى إلى الثانويات والمدارس الابتدائية، فمنذ عودة العلاقات السياسية مع جارنا الغربي، وسقوط النظام في ليبيا، تحولت منطقة شمال إفريقيا إلى منطقة استهلاك وعبور لشتى أنواع المخدرات.
نعم، إنها مصيبة أخرى سيكتشف الرئيس أمرها لاحقا.
- يتبع -
حدة حزام

التعليقات

(10 )

1 | احمد | البيض 2016/02/09
ماذا تنتظرين لقد قال بن صالح بان الرئيس اختارنا علي الشعيب الخديم لنصادق علي الدستور فما دخلنا ما دامت الحفافات و الشكارة افضل منا اضافة لرئيس يزكي عهته بانها افضل وقد اصيب البلد بجلطة بترولية بدات تترنح دستور يقرب الرئيس من الملك لما خول له من صلاحيات فلا ننتظر كما قال و العهدة علي بن صالح بان لا نخاطر حتي لا تمس مصالحهم و نسوا ان تخبطهم هو من يدفعنا الي الاسوا لا دخل لنا في شؤؤنهم لاننا شعب مخذر و الشعب المخذر لا يقلم حتي بصلة و للله في خلقه شؤون
2 | عبدالقادر | الجزائر العميقة 2016/02/09
ماتقولينه معروف من العهدة الاولى لاصاحب الدستورالجديد لكن ماهو الحل؟ الشعب مسكين غدرت به نخبه وهو اصبح كالميت ماذا يفعل بين يدي غاسله؟ لقد بكينا دموعا و دما بسبب التهميش والاحتقار لراادةشعبلقد انتحرالشباب بكل الوسائل لشد النظر وحرق بكل الطرق برا بحرا وجوا من دون كلل ولا مللل لدق ناقوس الخطر؟لكن ماهي النتيجة من ذلك فلم يتغير شيئا فدار لقمان على حالها من الاستقلال و الى الان. حقيقة هي التي تقولها في المقال،مثلها مثل الحقائق السابقة التي قلتها ويقولها كل المخلصين للوطن والشعب لكن اين الحل و اين المفر من ما وضع فيه الشعب من دون ان يستشار او يقال له اختار ماقدمنا لك او ارفض؟البلاد وما فيها من عباد لاقدر الله تتجه الى المصير المحتوم الذي يبنيه المجهول الذي وضعنا فيه من ليس لهم عقول الذين يتنطعون فكروا في مكان اهل المعرفة والعلوم و قرروا مصيرنا المحتوم بهذا التدستور.فما ذا بعد؟ واين الحل؟.في هذا الوضع البئيس و الغير مدروس العواقب و الذي كل الدلائل تثبت باننا على فوهة التنين و اتمنى من كل قلبي ان ان كون مخطئ حتى لا يحدث ما يراه كل انسان عاقل مما يحدث من مهازل و عبث و تجاوزات في حق شعب صبور اعزل لا يريد الا البسيط من ما يمكن له الحياة بكرامة الانسان.ابقى مصر على اين هو الحل و من ياتي بالحل يرحم والديه فقط يكسب ثقة الجميع وكلنا فداء الوطن بالنفس و النفيس؟ دولة طليبة و سعداني و الحفافات و البنادرية و الزغردات يحرق الانسات لتل العفريت. احسن من ان يبقى يشوف في وجوه التفتيت للقيم و المبادئ من دون حياء وهم يضحكون كل العالم بهزال ادائهم و عبثهم و تفرعينهم و زيد الى ذلك فرحهم الذي يعبر عن حقد دفين لكل من يقول لهم انتم اخطاتم و لا يشاطرهم الراي و تراهم يكثرو الهرج و المرج من المجانين جاعلين من الحبة قبة و من الفار اسدا.عن السيدعبد الرزاق بوكبة قال ان السيد الطاهر بن عيشةالمثقف الكبير :"كم كانت الجزائر قادرة على أن تكون قوية ومتطورة ومنتجة ورائدة، لكنها تخلصت من حكم الاحتلال، فوقعت في حكم الأنذال".تنبّأ شاعرها محمد العيد آل خليفة بما سيؤول إليه أمرها، فقال:
ما للجزائر فينا**لم ترع إلا الرعاعا
تجفو الكرام، وتحنو**على اللئام اتضاعا
ما للأناسي فيها**يأبون إلا الخداعا
إن صادقوا فادعاء**أو صاحبوا فانتفاعا

2016/02/09
هذا الموضوع احس فيه ابتعاد افكارك عن الدين و الرقص السياسي...انه الواقعية البسيطة

2016/02/09
السلام عليكم
شكرا سيدتي
المادة 51 تفوح منها رائحة نوفمبر
أما المادة الثانية التي تحمي المناصب السيادية من عديمي الكفاءة ربي يعلم.
شكرا طاطا حدة
5 | سيدعلي | الحراش 2016/02/09
أجمل ما سمعته حول موضوع تعديل الدستور، رد أحد المواطنين من الجزائر العميقة على سؤال أحد الصحفيين حول الموضوع فقال : ( راني خايف يجي النهار يقولوا للمواطن سلّك حق الهواء اللي راك تتنفسوا ) ... هذا هو اهتمام المواطن يا أخت حدة. أمّا الدستور، فلا يعني سوى طبقة تعد ربما على الأصابع منفصلة تماما عن الشعب.
6 | ابن المقايز | الجزائر 2016/02/09
شكرا لك كي تدكرت الأستاد "ابركان" تعجبني كتابتك المباشرة ولكن عليك بقول الحقيقة ولو مرة مرالعلقم؟ عشت مهازل الأنتخابات في الجزائر من يوم غلبوا المرحوم الرئيس بن بلة على المرحوم الرئيس بن خدة مني ومها غرست في أرض الجزائر الحرة المسقية بدم الشهاء شجرة "الدفلة" في الوديان عامل ضلايل وأزهار لكن من يجرأعلى تناوله؟،الى انتخابات البلدية لأول مرة في 1967 يوم ترمى الصناديق تحت الأرض وتعوض بأخرى وفن التصويت يتطور من مرحلة لأخرى الى يومنا هدا حسب الوقت والهدف والمهمة ،هل تعتقدين أن الفيس نجح في الأنتخابات انها المغالطة الكبرى لكن سناريو فرنسا فرض عليهم تطبيق ما يملى عليهم،مثل أمر فتح الحدود مع المغرب في 1984 من طرف "فرنسوا متران" تعرف هدا الأخير كيف كان يسمي كلبه؟ " يوغرطة" ؟ "أررفع راسك ابا"الله يرحم الشهداء وشهداء الواجب الوطني.pauvre ALGERIE
7 | jair57 | alger 2016/02/09
دروك تحسبوا 20 عام و ما يسرو والوا
8 | بشير | Constantine 2016/02/09
ما أحلى و ما أروع هذه الجملة حتى و لو أنها ممنوعة على خيال هذه الأمة: "ويا ليته أدرجت مادة أخرى تحمي المناصب السياسية والسيادية من عديمي الكفاءة، ومن أولئك الذين دفعتهم الأقدار والفراغ إلى الواجهة".
الحضني
2016/02/09
بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه ...
...ببساطة فهذا النكرة الذي يود- ملىء شكارته -كما تعود على ذلك هنا وهناك ..فان امره اصبح مكشوفا بعد خوارق الفيفا التي هزت بيت الهيئة الدولية لكرة القدم بتدخلا ت هذا المريض الذي لم تسلم منه لا الدول المستقلة مثل ما فعل في ليبيا و بجنبه مجموعة يعود ولا هيئات رياضية مستقلة وها هو الان يطمح بممارساته الاحتيالية لملىء شكارته ...و هي التصؤفات التي باتت معروفة ومكشوفى لدى الخاص وةالعام والمحير حقا كيف لشخص مثله ان وصل الاليزي ...فهو يطبق المثل القائل - من لحية العربي حفف له -
.و صار يتفنن في ممارساته الاحتيالية التي وضع نفسه متخصصا فيها وبها للوصول الى ماربه و اهدافه الشخصية والسياسية بالطعن في هذا و اللعب على لحية ذاك واضعا نفسه - العارف والداري- والحقيقة تقول انه- مبتز بالهدرة - و يحسن التفنن في الاحتيال لا اكثر ولا اقل ..انه يهين فرنسا كدولة بحكم المنصب الذي شغله اما شخصه فلا يهمه ذلك لانه يتحدث عن اي شيىء ويقول اي شيىء و اسقط عن نفسه صفة الرجل السياسي لكونه فقط يبارك العنف والخراب وتدمير دول الامة العربية بمناسبة او دونها وهو الذي اوعز لنفسه البحث عن كنوز القذتفي بعد اغتياله بهجمات شرسة من عناصر داعش التي تولاها هذا الشخص بالذات فلو كانت هناك جائزة لابشع شخص على الارض فكانت ستكون من استحفافاته نه بشع مثل بشاعة وجهه وتصرفاته السلبية الدائمة الساقطة الهابطة التي لا تخلو من اشعار نار الفتن بين الاخوة ..فاي بشر انت يا مخلوق لقد سقط القناع عنك وكان الاجدر له لو كان له قليلا من فرامات الشخصية ان يفيد بلده ومواطني بلده احسن له من التكلف بما لا يعنيه و التشرذم اللا منتهي فاين انت من رجال مارسوا السلطة وخرجوا منها وابقوا على شخصياتهم المحترمة ..انه المسكين الضائع التائه وسط افكار حابسة وغير سارية ..وهو وحده من يظن ان العرب اذناب والحقيقة تؤكد انه وحده في المسعى الجرمي المبني على الاختلا لات الذهنية وحتى العقلية ...لشخص اكل عليه الدهر وشرب انهي فضائحك وانتهي .......
اللهم احفظ الامة ووحدها فيما بينها من المتطفلين اللاهم احفظ الجزائر والجزائريين ووحدهم على الكلمة الواحدة اللهم اشفقي العزيز وقدره وثبت خطاه اللهم قوي قواتنا وقدرها و انصرها على كل مفسد وغدار ومتربص و عدو امين امين
10 | أمين | الجزائر 2016/02/09
صباح الخير ...

يقول ابن خلدون :
حينما ينعم الحاكم في أي دولة بالترف والنعمة، تلك الأمور تستقطب إليه ثلة من المرتزقين والوصوليين الذين يحجبونه عن الشعب، ويحجبون الشعب عنه، فيصلون له من الأخبار أكذبها، ويصدون عنه الأخبار الصادقة التي يعاني منه الشعب.

و يقول أدولف هتلر :
وعندما تقود الحكومة الشعب إلى الخراب بشتى الوسائل و الإمكانات يصبح عصيان كل فرد من أفراد الشعب حقًا من حقوقه ، بل واجبًا وطنيًا .

و يقول نجيب محفوظ :
يوجد نوعان من الحكومة… حكومة يجيء بها الشعب فهي تعطي الفرد حقه من الاحترام الإنساني ولو على حساب الدولة، وحكومة تجيء بها الدولة فهي تعطي للدولة حقها من التقديس ولو على حساب الفرد .

و هذا ما يجري الان و ما يقوله النظام القائم :
لقد انتهيت أنا وشعبي إلى اتفاق يرضينا جميعا، يقولون ما يشتهون وأفعل ما أشتهي.
فريدريك الأكبر ,

يقول فخامته ان لا يجب ان نقارن انفسنا بديمقراطيات اروبا لانهم بعيدين عنا و متشبعين بها من عشرات السنين و نحن يجب ان لا نتعجل و انا اقول له يا سيدي الرئيس هناك فرق بين المبدع الذي اخترع شيئ و الناسخ ... نحن نريد ان ننسخ فقط لذا لا اضن الامر يتطلب وقت مثل اروبا ... ثم الدموقراطية تلقن للشعوب عن طريق مؤسسات الدولة ... الحكومة غائبة هي اصلا لا تفقه المعنى الحقيقي للديموقراطية و كذلك هذه الاخيرة لها ركائز و عوامل كلها تأتي من طرف الدولة لترسيخها فى الشعب اي الدولة هي التي تعمل و الشعب هو المعمول به ... الدول و الحكومات الراشدة تستطيع تحول شعب من العصر الحجري الى شعب مثقف و العكس ... لذا لا تنتضروا الشعب حتى يتحول الى شعب ديموقراطي بل انتم حولوه ببرامجكم و مؤسساستكم ...
اكتفي بهذا ...
تحياتي ..


خلال التعديل الوزاري المرتقب بعد المصادقة على وثيقة الدستور

حديث عن رحيل 10 وزراء وهامل وزيرا للداخلية!؟

كشفت مصادر رفيعة لـ”الفجر”، أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، سيجري تعديلا وزاريا يشمل بين 10 أو 12 وزيرا، من بينهم وزير الداخلية والجماعات المحلية، وذلك مباشرة بعد تعديل الدستور الذي سيعرض للتصويت على نواب غرفتي البرلمان الأحد المقبل، حيث من المنتظر أن يقدم الوزير الأول عبد المالك سلال، استقالة أعضاء حكومته لرئيس الجمهورية، قبل أن يجدد فيه الثقة ويكلفه بتشكيل حكومة   جديدة، وذلك طبقا لأحكام المادة 79 من الدستور، حيث سيحتفظ بعض الوزراء بحقائبهم، فيما يتم تعيين آخرين في قطاعات، بينما يغادر وزراء الطاقم الحكومي.
وقالت مصادر ”الفجر”، إنه من المرجح أن يتم تعيين اللواء عبد الغني هامل، وزيرا جديدا للداخلية والجماعات المحلية، خلفا لنور الدين بدوي، الذي سيغادر الحكومة، مضيفة أنه سيتم تعيين وزير واحد فقط للشؤون الخارجية والتعاون الدولي، وتصحيح الخطأ السابق القاضي بتعيين وزيرين للخارجية. ولم تشر مصادرنا ما إذا كان رئيس الجمهورية قرر الاحتفاظ بالوزيرين رمطان لعمامرة، وعبد القادر مساهل، كما أنه من بين الأسماء التي سيتم ”توزيرها” النائب البرلماني عن حزب جبهة التحرير الوطني، محمد جميعي، الذي سيعين وزيرا للعلاقات مع البرلمان ليحل محل زميله الطاهر خاوة.
وأبرز المصدر أنه تم اقتراح إنشاء وزارة خاصة تحمل تسمية وزارة الأمن القومي، على رئيس الجمهورية، لكنه رفض الفكرة جملة وتفصيلا، بحجة تجنب التداخل في الصلاحيات بين وزارة الأمن القومي المستحدثة ووزارة الدفاع الوطني. ووفقا لنفس المصادر فإنه من بين الوزراء الذين سيغادرون الحكومة خلال التعديل الوزاري المقبل، هم وزير الداخلية والجماعات المحلية نور الدين بدوي، وزير الموارد المائية عبد الوهاب نوري، وزيرة التضامن الوطني مونية مسلم، وزير المالية عبد الرحمن بن خالفة، وزير الفلاحة والتنمية الريفية سيد أحمد فروخي، وزير الشباب والرياضة الهادي ولد علي، وزير الطاقة صالح خبري، وزير العلاقات مع البرلمان الطاهر خاوة، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالصناعات التقليدية عائشة تاغابو، والوزير المنتدب لدى وزير المالية مكلف بالميزانية والاستشراف حاجي بابا عمي. كما سيتم تعيين شخصية جديدة في منصب وزير وأمين عام للحكومة خلفًا لأحمد نوي وقرر بوتفليقة تعيين وزير الداخلية الحالي نور الدين بدوي مستشاراً لرئيس الجمهورية.

التعليقات

(4 )

1 | مواطن | الجزائر 2016/02/06
هههههههههههههههههههههه الوزيرة المنتدبة المكلفة بالصناعات التقليدية عائشة تاغابو واش كانت تخدم

2016/02/06
الله يحشرك من ابيه الخائن الساق الفاسق عبد العزيز بو تسريقة. انت الحثالة و احد غيرك. اسأل نفسك اين دهبت اﻻف الميايين التي صرفت في عهدت اباك الخئن لوطنه و شعبه. انظر الى مستوى الحياة في الجزائر في جميع المستوايات كيف تدنت (السياحة و التعليم و الصحة و القدرة الشرائية و الصناعة) كل شيء رجع الى الوراء ماعدا السرقة و التآمر و المعرفة و القوادة فقد تطورت في عهد سيدك و موﻻك و أبوك الحركي ابن اليهودي. اللهم ادم عليه ما هو عليه كي يبقى عبرة للآخرين مثل شارون و امته موتة تليق بما فعله بالشعب الجزائري.
3 | يزيد بن معاوية | algerie 2016/02/05
قبل اي تعديل نريد أن نطمإن على صحة الأب المجاهد السيد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة شفاه الله و التعديل يأتي لاحقا لان لولا عظمة هذا الرجل ما كنا لنصل الى هذا الوقت فلولاه لما زالت الجزائر غارقة في بحر الدماء لماذا لا يتذكر من يفتح فمه الآن عن العشرية السوداء التى أتت على الاخضر و اليابسو الآن تتعالى أصوات الحثالات من هنا و هناك .
انا اطلب الله ان يشفيك الله يا سيادة الرئيس ان شاء الله يا رب.
4 | محمد بن احمد | بلدية جسر قسنطينة عاصمة الاسرار الجزائرية 2016/02/04
اعتقد ان الدولة الجزائرية تمارس التطهير السياسي لجماعة مدين فبعد تفكيك الجهاز السياسي جاء دور الجهاز الحكومي ومايتبعها من الجهاز الاعلامي والاجهزة الادارية وهكدا تختفي اغنية وزراء الظلال لنكتشف وزراء المجتمع الفقير والغريب ان رئيس الحكومة والجمهورية تم تعينهم بعد تزكية زعيم الجزائر السرية مند سنوات والان الجزائر تطارد التقشف بالتطهير السياسي الشامل ونخشي ااننكتشف يوما وزراء جواسيس و صحافيين جواسيس على الشعب الجزائري وشر البلية مايبكي
بقلم
محمد بن احمد
مواطن جسر قسنطينة
الجزائر العاصمة

بلدية جسر قسنطينة عاصمة الاسرار الجزائرية

هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...


قال إنه حصنا منيعا ضد التقلبات السياسية والأخطار التي تهدد البلاد
سلال يدعو المولاة والمعارضة إلى تجسيد القوانين التي ستتمخض عن الدستور الجديد
الثلاتاء 09 فيفري 2016
7 280 سارة بوطالب

اغتنم الوزير الأول عبد المالك سلال، فرصة عرضه لمشروع التعديل الدستوري للإثناء على محاسن القانون الجديد وما جاء به من إصلاحات سياسية، و اكد أن هذا المشروع طموح وواعد خاصة بكثافة الأحكام التي يتضمنها.

وذكر سلال خلال عرضه لمشروع التعديل الدستوري قبل التصويت عليه من قبل أعضاء البرلمان بقصر الأمم بالصنوبر البحري، ان الرئيس بوتفليقة حرص على إعطاء الطابع توافقي للدستور دون إقصاء أو تهميش، وذلك عن طريق إتاحة الفرصة لكل الأطياف السياسية الفاعلة في الوطن، وكذا الخبراء القانونيين والمجتمع المدني لإعطاء أرائهم لإثراء الوثيقة الدستورية وتقديم مساهماتها البناءة بالعدد الهائل لإثراء المكاسب المتعلقة بالحقوق والحريات وتفعيل الحياة السياسية.

و لم يفوت الوزير الأول، فرصة الإثناء على الوثيقة الجديدة بسرد أهم التعديلات المتضمنة، و قال ان "الدستور الجديد يضمن التداول الديمقراطي على السلطة عن طريق انتخابات حرة ونزيهة، إضافة إلى جعل اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة الجزائرية وهي وحدها المستعملة في التداولات الرسمية".



التعليقات
(7 )
تعقيب
1 | امين | بلاد الحقرة ... بلا سماح 2016/02/07
الدستور فى كل بقاع العالم هو يمثل كل اطياف المجتمع
اما فى كوكب الجزائر هو يمثل مجموعة تصوت لها مجموعة مصنوعة من المجموعة الاولى و الشعب مغيب ...
بلاد الحقرة و الديكتاتورية و النهب بلاد المافيا و العصابات ...
عصابة تحكم الجزائر تعيش هي و حاشيتها فى رفاهية و يستبدلون الرؤساء مثل ما يحلوا لهم و يرمون الفتاة للشعب الذي يصنعون به ديكور على ان الجزائر بلد ...
ما فائدة رئيس يحكم سنتين او حتى يوم ان كان مفصل و مدرج من دهاليزكم المضلمة ...
الجزائر رهينة عصابة يستعملون فى كل مرة ديكور جديد للشعب حتى يوهمونه ان الحال تغير ... لكن العصابة هي نفسها منذ 1962 ...
توجد عصابة او عصارة الافلان تستحوض على القطعة الكبيرة من الكعكة
ثم تليها طبقة اخرة اسمها الافلان يأخذون جزء اقل
ثم تقسم الميزانيات للجيش و الدرك و الشرطة لتخويف الشعب حراصة هذه العصابة
ثم يليها الشياتة
و يليها بعوض الشعب الذي يطبل للشياتة
ثم يرمى الفتاة للشعب حتى لا يموت و يقال ان الجزائر هي فعلا بلد و بها شعب
هذه هي الجزائر منذ الاستقلال
فى كل مرة يغيرون لنا الديكور و الشريط السمعي فقط
انا من اليوم اعتبر نفسي لست جزائريا حتى يستبدل كل هذا النظام ...
الاني فعلا تحطمت كل معنوياتي و اصبحت لا ارى اي افق لهذا البلد ...
يا سلال و الاخرين انتم ترون ان البلد متطور الانكم تعيشون فى نغنغة و لكم المال الوفير
اما الشعب الفقير الذين لم يكسبوا يوما سيارة او بيت و لم يستطيعوا حتى الزواج و العيش مثل بقية الناس بل لم يجدوا اكلا مفيد يأكلون الا للبقاء على قيد الحياة هم يعلمون جيدا ان حقهم ضاع و لن نسمح لن نسمح و سوف تفعون الثمن فى الدنيا فى فى عالم اخر لا بد ان تدفعوا الثمن لانكم اخذتم حقكم بالكامل و تأخذون حق الاخرين ... بلا سماح

غير معرف يقول...

امين | بلاد الحقرة ... بلا سماح 2016/02/07
الدستور فى كل بقاع العالم هو يمثل كل اطياف المجتمع
اما فى كوكب الجزائر هو يمثل مجموعة تصوت لها مجموعة مصنوعة من المجموعة الاولى و الشعب مغيب ...
بلاد الحقرة و الديكتاتورية و النهب بلاد المافيا و العصابات ...
عصابة تحكم الجزائر تعيش هي و حاشيتها فى رفاهية و يستبدلون الرؤساء مثل ما يحلوا لهم و يرمون الفتاة للشعب الذي يصنعون به ديكور على ان الجزائر بلد ...
ما فائدة رئيس يحكم سنتين او حتى يوم ان كان مفصل و مدرج من دهاليزكم المضلمة ...
الجزائر رهينة عصابة يستعملون فى كل مرة ديكور جديد للشعب حتى يوهمونه ان الحال تغير ... لكن العصابة هي نفسها منذ 1962 ...
توجد عصابة او عصارة الافلان تستحوض على القطعة الكبيرة من الكعكة
ثم تليها طبقة اخرة اسمها الافلان يأخذون جزء اقل
ثم تقسم الميزانيات للجيش و الدرك و الشرطة لتخويف الشعب حراصة هذه العصابة
ثم يليها الشياتة
و يليها بعوض الشعب الذي يطبل للشياتة
ثم يرمى الفتاة للشعب حتى لا يموت و يقال ان الجزائر هي فعلا بلد و بها شعب
هذه هي الجزائر منذ الاستقلال
فى كل مرة يغيرون لنا الديكور و الشريط السمعي فقط
انا من اليوم اعتبر نفسي لست جزائريا حتى يستبدل كل هذا النظام ...
الاني فعلا تحطمت كل معنوياتي و اصبحت لا ارى اي افق لهذا البلد ...
يا سلال و الاخرين انتم ترون ان البلد متطور الانكم تعيشون فى نغنغة و لكم المال الوفير
اما الشعب الفقير الذين لم يكسبوا يوما سيارة او بيت و لم يستطيعوا حتى الزواج و العيش مثل بقية الناس بل لم يجدوا اكلا مفيد يأكلون الا للبقاء على قيد الحياة هم يعلمون جيدا ان حقهم ضاع و لن نسمح لن نسمح و سوف تفعون الثمن فى الدنيا فى فى عالم اخر لا بد ان تدفعوا الثمن لانكم اخذتم حقكم بالكامل و تأخذون حق الاخرين ... بلا سماح
تعقيب
3 | قادة عبدالقادر | الجزائر العميقة 2016/02/07
هذاالنظام لا يرجى منه شيء.ما ياتي من مسؤوليه من اقوال ماهي الا لغة خشب للاستهلاك لكن لا شيء يحقق في الميدان. ياناس يجب على هذا النظام ان يغور لانه اتعبنا كثيرا. في طفولتنا في مطلع الاستقلال عيشونا في احلام الوصول بالجزائر الى ان تصبح الى يابان افريقيا و العربان لكن ولا شيء حدث من ذلك في تلك الحقبة من الزمان والتي دامت لاكثر من 26سنةونحن شباب والتي انتهت الى كارثة اقتصادية ادت الى احداث دامية يسميها الهرافين ثورة اكتوبر و هي عبث قامت به اطراف متصارعةهاهي اليوم تفضح بعضها البعض على مكشوف.ومن تلك احداث الدامية توجهنا بعبث ولا مسؤولية هذا من فيه من مفسدين النظام ونحن كهول وللاسف الشديد بشرعية ثورة التحرير التي فعلوا بها الافاعيل ماساة دامية نتج عنها ارباب جدد و دول موازية و فساد كبيرلا تصدقه عقول غيرنا من البشر لم تشهد له الجزائر مثيل عبر التاريخ وجاءالعهدات وعيشونا في حلم كاليفونيا الجزائرونحن متقاعدون قد وضعنا ارجلنا في الشيخوخة ننتذر الموت ولم يتحقق اي شيء من ذلك السراب الذي كانوا يحجاوننا به كاساطير الجدات.

غير معرف يقول...

ورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة الدساتير الجزائرية الضائعة 2016/02/07
ويسالونك عن دستور تلمسان 2016


اعتقد ان حفلة قصر الامم كشفت فضائح سياسية خطيرة ابرزها تقديم ممثلة لجنة الدستور قائمة اسماء المشاركين في تحضير التقرير الاداري قصد المصادقة على الاسماء بدل مشروع الدستور وطبعا دون نسيان جهل اعضاء مجلس الامة لاخلاقيات اجتماع دستور تلمسان حيث سادت الفوضي الشعبية وكاننا في سوق العاصر بقسنطينة وتبقي قضية حضور اخر برلماني في اخر لحظة من الغاز الاستفتاء الاداري علما ان الاستفتاء الاداري على دستور تلمسان تضمن السؤال التالي
هل تريد ان تصبح الجزائر دولة مستقلة متعاونة مع امريكا حسب الشروط المقررة في تصريحات الرئيس اوباما واتفاقية الربيع العربي السرية بين الحكومة الجزائرية ودولة اوباما
وطبعا فالمتابع لمسار مسرحية قصر الصنوبر يكتشف اخطاء تقنية في الاسال الاداعي واخطاء سياسية وتاريخية ابتداءا من النشيد الوطني على الطريقة المصرية وانتهاءا بانصراف النواب قبل النشيد الوطني وطبعا لن نحدثكم عن الموقف الصبياني لحزب حنون حيث اعلن الوسطية السياسية ليكسب ود السعيد بوتفليقة ويضمن الولاء لجماعات مدين واما ادا عرجنا على رسالة بوتفليقة فانك تكتشف تداخل بين رسالة بوتفليقة وكلمة بن صالح الختامية علما ان رسالة ببوتفليقة شكرت النواب على الانتخاب بنعم قبل الاستفتاء الاداري حيثصرح بن صالح وصول رسالة شكر من بوتفليقة قبل بداية الجلسة وهكدا كشفت مسرحية دستور تلمسان جهالة دبلوماسية وغباوة سياسية وعجز سياسي واد نقف امام الاخطاء الادارية والاعلامية والتقنية والسياسية فاننا نؤكد ان الجزائر قدمت ابنائها قربانا للراسمالية العالمية وسف تكشف الايام ان دستور بوتفليقة جعل الجزائريين اغبياء بامتياز ومنح نواب البرلمان فرصة لاستعراض عضلات الايادي مقابل حريم السلطان وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
قسنطينة في 7فيفري 2016
من امام قصر الامم الجزائرية الضائعة قسنطينة
قسنطينة عاصمة الدساتير الجزائرية الضائعة
تعقيب
5 | نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة الدساتير الجزائرية الضائعة 2016/02/07
اعتقد ان حفلة قصر الامم كشفت فضائح سياسية خطيرة ابرزها تقديم ممثلة لجنة الدستور قائمة اسماء المشاركين في تحضير التقرير الاداري قصد المصادقة على الاسماء بدل مشروع الدستور وطبعا دون نسيان جهل اعضاء مجلس الامة لاخلاقيات اجتماع دستور تلمسان حيث سادت الفوضي الشعبية وكاننا في سوق العاصر بقسنطينة وتبقي قضية حضور اخر برلماني في اخر لحظة من الغاز الاستفتاء الاداري علما ان الاستفتاء الاداري على دستور تلمسان تضمن السؤال التالي
هل تريد ان تصبح الجزائر دولة مستقلة متعاونة مع امريكا حسب الشروط المقررة في تصريحات الرئيس اوباما واتفاقية الربيع العربي السرية بين الحكومة الجزائرية ودولة اوباما
وطبعا فالمتابع لمسار مسرحية قصر الصنوبر يكتشف اخطاء تقنية في الاسال الاداعي واخطاء سياسية وتاريخية ابتداءا من النشيد الوطني على الطريقة المصرية وانتهاءا بانصراف النواب قبل النشيد الوطني وطبعا لن نحدثكم عن الموقف الصبياني لحزب حنون حيث اعلن الوسطية السياسية ليكسب ود السعيد بوتفليقة ويضمن الولاء لجماعات مدين واما ادا عرجنا على رسالة بوتفليقة فانك تكتشف تداخل بين رسالة بوتفليقة وكلمة بن صالح الختامية علما ان رسالة ببوتفليقة شكرت النواب على الانتخاب بنعم قبل الاستفتاء الاداري حيثصرح بن صالح وصول رسالة شكر من بوتفليقة قبل بداية الجلسة وهكدا كشفت مسرحية دستور تلمسان جهالة دبلوماسية وغباوة سياسية وعجز سياسي واد نقف امام الاخطاء الادارية والاعلامية والتقنية والسياسية فاننا نؤكد ان الجزائر قدمت ابنائها قربانا للراسمالية العالمية وسف تكشف الايام ان دستور بوتفليقة جعل الجزائريين اغبياء بامتياز ومنح نواب البرلمان فرصة لاستعراض عضلات الايادي مقابل حريم السلطان وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
قسنطينة في 7فيفري 2016
من امام قصر الامم الجزائرية الضائعة قسنطينة
قسنطينة عاصمة الدساتير الجزائرية الضائعة
تعقيب
6 | mehdi mountather | Algérie 2016/02/07
Le parlement algérien pour la constitution satanique donc normal ALLAH punit l'Algérie les algériens de 48 wilayas et ces parlementaires par des séismes plus 6 les inondations les tornades les foudres les accidents de la route de train crash d'avion naufrage arrêt cardiaque Ebola H1N1 Zika et d'autres virus pour éviter ces punitions d'ALLAH l'application de la charia islamique aujourd'hui aux terroristes de poser leurs armes leur patron DRS n'est plus.
تعقيب

2016/02/07
وجه صحيح...؟

http://www.al-fadjr.com/ar/news_news/326034.html