الأربعاء، أبريل 6

الاخبار العاجلة لتنظيم الاساتدة المتعاقدين مسيرة سليمة في وسط مدينة قسنطينة بارتداء المازر ورجال شرطة قسنطينة يغيرون مسار المسيرة السلمية من مدخل شارع عبان رمضان لتعبر شارع بودربالة لتتوقف امام مدرجات الكدية حيث الطريق الى مديرية التربية بقسنطينة يدكر ان اغلب الاساتدة طالبات جامعيات شباب وان اغلب رجال شرطة قسنطينة المحاصرين لمسيرة خبز فقيرات التعليم الجزائري شباب وللعلم فان الدولة الجزائرية تحضر لمشاريع لطرد العمال المتعاقدين في مختلف الوزارات وبعد قطاع التعليم سوف تضرب عصي سلال قطاع الخدمات فقطاع الاتصال واخيرا قطاع العدالة الجزائرية ويدكر ان مسابقة بن غبريط هدفها توظيف خريجي الجامعات اصحاب اللغة الفرنسية فقط ودلك في اطار تحضير مشروع مدرسة عمومية معربة فاشلة ومدرسة فرنسية حرة لنكتشف عودة الانديجينا الى المجتمع الجزائري ويدكر ان شعب الدولة الجزائرية في الادارات الامنية والعسكرية يعيش من اللغة العربية بينما يعيش الادارة الجزائرية والوزارات والفنادق والملاهي باللغة الفرنسية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لتنظيم  الاساتدة  المتعاقدين  مسيرة سليمة  في وسط مدينة قسنطينة  بارتداء المازر ورجال شرطة قسنطينة يغيرون مسار المسيرة السلمية من مدخل شارع عبان رمضان لتعبر شارع بودربالة  لتتوقف امام مدرجات  الكدية حيث الطريق الى مديرية  التربية بقسنطينة يدكر ان اغلب الاساتدة  طالبات  جامعيات شباب  وان اغلب رجال شرطة قسنطينة المحاصرين لمسيرة  خبز فقيرات  التعليم الجزائري شباب  وللعلم فان  الدولة  الجزائرية تحضر لمشاريع  لطرد العمال المتعاقدين  في مختلف  الوزارات  وبعد قطاع التعليم سوف تضرب عصي  سلال قطاع  الخدمات فقطاع  الاتصال واخيرا قطاع  العدالة الجزائرية ويدكر ان  مسابقة بن غبريط  هدفها توظيف  خريجي  الجامعات  اصحاب اللغة الفرنسية فقط ودلك في اطار تحضير مشروع  مدرسة عمومية  معربة فاشلة ومدرسة فرنسية حرة لنكتشف عودة  الانديجينا الى المجتمع الجزائري ويدكر ان  شعب الدولة الجزائرية في الادارات  الامنية والعسكرية يعيش من اللغة العربية بينما يعيش  الادارة  الجزائرية  والوزارات والفنادق  والملاهي باللغة الفرنسية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين ان اموالهم  الممنوحة  لصناديق التضامن  الاجتماعي تحت التهديد  الاستبدادي  سوف تهرب الى  البنوك  العالمية بعد فضيحة  اموال شعب بوشوارب  حيث   يقوم  رجال  الاعمال بجمع اموال  من الصناديق  والبنوك وتحويلها الى عملة في سوق السكوار  ثم  يقوم الوزراء بمنح تسهيلات  ادارية عبر
ارسال  برقيات سرية الى المدراء العامين للمواني والجمارك والمطارات  ورجال الحدود الجزائرية بتسهيل  مهام  المهربين  لاموال الجزائريين  ودلك بعدم التفتيش وعدم  السؤال البصري مقابل الاستقبال الحسن في المطارات والموانئ وللعلم فان مهربي  الدولة  الجزائرية يستعملون الجواز الدبلوماسي ويوظفون رجال الثقافة والفن علانية حيث يحمل الفنانين المخدرات والاموال في حقائبهم الفنية دون تفتيش  رسمي  مادامت الشخصيات الثقافية وابناء الشخصيات العسكرية ومالامنية والسياسية والبرلمانية خارج   الدولة الجزائرية وبالاتفاق بين مهربي الدولة الجزائرية والبنوك الخارجية  تحول الاموال الجزائرية عبر عاهرات اوروبا وباستعمال بيوت الدعارة والملاهي والفنادق  لوصول بضاعة الاموال الجزائرية المهربة  الى البنوك الخارجية وطبعا فان نساء الشخصيات السياسية وعاهرات الجزائر يوظفن في مهام رسمية سرية تحت غطاء  وزارة الشؤؤن الخارجية وهكدا  تهرب اموال  الجزئارين بالاتفاق السري بين الوزراء ورجال الاعمال والسلطات الامنية ووزارة الشؤؤن الخارجية التي اصبحت وزارة الشؤؤن الخرجية لتهريب الاموال الجزائرية  وهنا نسكت عن الكلام  المباح  مادامت  الدولة الرسمية  لاتؤمن  بالدولة  الدستورية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان عمليات تهريب الاموال الجزائرية  الرسمية الى البنوك الاجنبية  ترسم وفق خطة  رسمية  بين  هيئات  رجال الاعمال وهيئات الوزارات  الجزائريةوبالتعاون مع  هيئات وزارة  الشؤؤن الخارجية  وباستغلال  نساء  المنظمات الجماهيرية ومناضلات الاحزاب السياسية وعاهرات  الفنادق الجزائرية ونساء الشخصيات السياسية وبتوقيع اداري من هيئات  رجال  شرطة  المطارات الجزائرية ونساء شرطة  الموانئ الجزائرية وشيوخ  البواخر الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لتحضير الجزائريين لتوقيع  وثيقة سحب الثقة من حكومة تهريب الاموال الجزائرية بزعامة عبد  المالك سلال  والجزائرين يراسلون  الصحف العالمية لنشر  اسماء الشخصيات  الجزائرية  المهتمة بتهريب اموال الجزائرين في صناديق الضمان  الاجتماعي وصناديق التقاعد  الاجتماعي وصناديق  الصكوك  البريدية الى  البنوك الاجنبية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  الجزائريين  تبرئة  الصحافة  الجزائرية لعائلة بوتفليقة من عمليات تهريب الاموال  استنادا الى صحيفة لوموند والجزئارين يكتشفون ان  صورة بوتفليقة  في التقرير العالمي ثثبث فرضية صراع مدين  ضد بوتفليقة مند سنوات  الجزائر السرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  الصحافية ازدهار فصيح تقديم  اعضاء المجلس الشعبي الولائي بقسنطينة  العازي لاداعة قسنطينة بمناسبة رحيل رابح بلميلي  والصحافية تقدم خبر التعزية في نشرة  المنتصف  فهل اخطات  الصحافية ام اخطا اعضاء المجلس الشعبي الولائي  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم  مديعات قسنطينة برامجاداعة قسنطينة بالدموع والصحافية حياة بوزيدي تقدم مراسلة خاصة في النشرة المحلية  بالدموع الحزينة واصدقاء تمالوسي يرفضون الحديث الاداعي ماعدا جمال الدين حازرلي يدكر ان اغلب عمال الاداعة الجزائرية يتعرضون لامراض الاعصاب وظغظ الدم والامراض المزمنة وللعلم فان العمل الاداعي  الجزائري يسير بطريقة الثكنة العسكرية   حسب خبراء الاعلام  الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لعودة صوت المستمعة اميرة في حصة تربوية ومستمعات قسنطينة يقدمن التعازي  هاتفيا  لاداعة قسنطينة يدكر ان ادعة سكيكدة اعلنت  الحداد ومواطني  سكيكدة هاجروا جماعات الى مقبرة الخروب  والاسباب مجهولة


http://www.echoroukonline.com/ara/articles/279621.html

http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/330780.html

بن تركي يكشف تفاصيل اختتام "قسنطينة" في "منتدى الشروق":
ماجدة الرومي ووليد توفيق وكرازون يحضرون ويغيب الحلاني والساهر
date 2016/04/05 views 2435 comments 3

    قسنطينة تصالح بن تركي وفلة عبابسة في حضور بوشناق والدكالي
    "أقول لمسؤولي المهرجانات: "لا زعامة في الثقافة"

author-picture
icon-writer أدار الندوة : آسيا. ش/ حسان. م / زهية. م

أكد لخضر بن تركي مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام حضور الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي، التي ستحيي حفلا ساهرا في الـ15 أفريل الجاري بقسنطينة.
ADVERTISEMENT
icon-links تغطيات ذات صلة

    article-preview
    ماجدة الرومي ووليد توفيق وكرازون...
    article-preview
    ألقوا بالمسرح إلى الشارع يحتضنه الشعب!
    article-preview
    لطالما أنشدت "قسما" ورددت "جميلة"...
    article-preview
    نشاطات فكرية وترفيهية لفائدة...
    article-preview
    الفنان بن يوسف حطاب في ذمة الله

prev
next

وسيسدل كل من فلة عبابسة ووليد توفيق وديانا كارازون والدكالي وبوشناق ستار التظاهرة، التي يبدو أنها صالحت بين فلة وبن تركي بعد حرب تصريحات ساخنة دامت سنوات.

وفيما لا تزال أسماء أخرى لم تؤكد الحضور، أكد بن تركي أن كلا من عاصي الحلاني ووائل كفوري ووائل جسار وكاظم الساهر الذين كان قد أعلن عن حضورهم محافظ التظاهرة سامي بن الشيخ سيغيبون عن الحدث بسبب ارتباطات فنية في كندا وأستراليا ودول عربية وغربية أخرى.

محافظة التظاهرة تكونت من عشر دوائر تنظيمية والديوان الوطني أشرف على أربع من منها. الافتتاح والاختتام والأسابيع الولائية والعربية والأجنبية إضافة إلى ربط قاعة أحمد باي ونقل عدد من أبناء الجنوب إلى قسنطينة. كلمة نجاح نأخذها من المتلقي ولا نطلقها نحن على ما قمنا به".

وأضاف موضحا: "عندما نقف على ما استفادت منه قسنطينة من هياكل ومؤسسات إضافة إلى النشاطات الدورية التي انطلقت منذ 16 شهرا وشارك فيها أغلب الفنانين الجزائريين بمن فيهم فنانو قسنطينة في مختلف المجالات، يمكننا الآن القول إن قسنطينة التي احتضنت الولايات المجاورة ضيوفها يمكنها اليوم استيعاب ضيوف من مختلف الولايات ومن مختلف الدول. وتملك الآن قاعات مجهزة من شأنها ضمان الفرجة مع المعايير التقنية. النجاح يمكن أن نقيسه بعد إسدال الستار ومدى ارتباط المواطن القسنطيني بالفعل الثقافي وبالمؤسسات الثقافية".

ونوه بن تركي بجهود عمال وتقنيي وإطارات الديوان: "لولا 350 شخص يعملون بجد في الديوان لما كان بن تركي. الديوان كان آخر من يتم الاتصال به في عدد من التظاهرات الكبرى بعد تسجيل التأخر في التحضير على مستوى بعض المحافظات أوالمؤسسات، 350 شخص هم من أسس الديوان وانطلق من دون دعم من الدولة. والحمد لله نجح في فرض خبرته في الميدان الفني. وأقول للمسؤولين على المهرجانات: لا زعامة في الثقافة. والنجاح لا يتحقق إلا بالتكامل والتنسيق والعمل الجماعي".



بن تركي يعلن عن ملتقيين عربيين للمسرح والإعلام الثقافي

سلال منحنا "الزنيت" في عهد لعبيدي.. واسألوا ميهوبي عن "أحمد باي"


لخضر بن تركي
قال لخضر بن تركي، إن مهمة ديوان الثقافية والإعلام تنتهي باختتام تظاهرة عاصمة الثقافية العربية، وأوضح بن تركي بخصوص المنشآت التي أشرف على تسييرها خلال الحدث العربي أنه لا مشكل بالنسبة إليه، وهو يقوم بواجبه في توصيل الرسالة وأداء المهمة التي كلف بها. وفي هذا السياق قال بن تركي إن إشراف الديوان على تسيير قاعة أحمد باي جاء في عهد الوزيرة لعبيدي، باقتراح من الوزير الأول عبد المالك سلال.

وأضاف بن تركي أن الديوان ينتظر قرار وزارة الثقافية فيما يخص مستقبل تسيير قاعة أحمد باي في إطار إعادة النظر وإدماج المؤسسات، قائلا إن الديوان لا مشكلة له في  تسيير القاعة في حال تقرر إسنادها إليه. مثلها مثل قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة الذي لم يتقرر بعد فيما إذا كان سيتم إسناده إلى الديوان أم لا.



 عكاظية الشعر باقية والديوان ليس لخضر بن تركي

 أوضح مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام، لخضر بن تركي، في فروم الشروق، أن عكاظية الشعر لم يتم إلغاؤها وإنما أجلت حتى لا تتزامن مع  نشاطات قسنطينة عاصمة الثقافية العربية وستتم برمجتها لاحقا بعد أن يتم ضبط البرنامج، في السياق ذاته، قال بن تركي إن العكاظية التي نظمت في بسكرة لم تكن بهدف التغطية أو محاولة الالتفاف على ملتقى محمد العيد آل خليفة مثلما حاول البعض الإيحاء به، قائلا: ديوان الثقافية ليس ديوان بن تركي وبسكرة جزء من الجزائر.  في نفس الإطار، قال بن تركي إن منطق الجهوية والقبيلة لا نجده إلا في الثقافة فقط ، فعندما نؤسس مستشفى نسند تسيره إلى وزارة الصحة والمسجد إلى وزارة الشؤون الدينية، إلا المؤسسات الثقافية فإننا نربط بينها وبين الأشخاص وهذا منطق خاطئ ـ يقول بن تركي ـ .



 لا خلاف بيني وبين بن الشيخ

 فنّد لخضر بن تركي، أن يكون هناك أي خلاف بينه وبين محافظ تظاهرة قسنطينة سامي بن شيح، مؤكدا أن الديوان نفذ وأدى الرسالة التي كلف بها في إطار التظاهرة، مؤكد أن المحافظة تتشكل من الدوائر التي كلفت بالإشراف على النشاطات النخبوية في أغلبها، لهذا ربما لم يكن لها نفس الوقع والحضور مثل نشاطات الديوان الوطني للثقافة  والإعلام، بحكم أن الديوان أسندت إليه النشاطات ذات الطابع الجماهيري والتي تحتك مباشرة بالشارع والجمهور.



أجر سميرة توفيق في الثمانييات كان أقل من أجر قروابي

لا تحاسبونا على أجور الفنانين العرب بالدينار بل بالأورو

لخضر بن تركي

كشف بن تركي، لدى نزوله ضيفا على منتدى "الشروق"، أنه تم الاتصال بالكثير من الفنانين العرب للمشاركة في حفل اختتام تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" وكلهم أبدوا الموافقة ورحبوا بالدعوة لأنها– حسبه- من الجزائر.

ولكنه فصل في الموضوع لتوضيح ما وصفه بأنه "خلط" في المفاهيم: "اتصلت بالفنانة اللبنانية ماجدة الرومي وغيرها من الفنانين العرب ولكن الإعلان عن حضورهم رسميا يبقى مؤجلا ومرتبطا بالوقت والإجراءات الإدارية.

هذا التقليد غائب في الجزائر ويختلف عما هو معمول به في الدول العربية الأخرى، لأن الفنان يحصل على 50 بالمائة من مستحقاته عند إمضاء العقد. الحمد لله الكثير من نجوم الفن لبوا الدعوة بناء على ثقة متبادلة ولكن حتى تكون المصداقية وتتعزز الثقة لا يمكن الكشف عن أسماء قد تحول أمور إدارية ومصرفية دون حضورها".

ليس من صلاحيات الديوان دعوة أحلام مستغانمي إلى حفل الاختتام

وعبر في نفس السياق عن استيائه من الحملات الإعلامية والفايسبوكية التي تركز على أجور الفنانين العرب قائلا: "الجميع يدرك أن الدينار الجزائري في سوق العملة قيمته منخفضة جدا. وعندما نزور العواصم العربية وحتى الغربية نعلم أن الفرق في الصرف كبير ولكن عندما نعلن عن أجر معين يبدو بالنسبة إليهم خياليا لأن مليار سنتيم في الجزائر يعادل  100 ألف يورو".

وأضاف موضحا: "في الثمانينيات دعونا الفنانة سميرة توفيق بأجر 150 فرنك فرنسي أي ما يعادل وقتها 8 ملايين سنتيم في الجزائر، أي إن قروابي كان أغلى أجرا منها، وكانت العائدات تغطي المصاريف بالفائض.

وفي رده على سؤال "الشروق" حول احتمال حضور الروائية أحلام مستغانمي، التي قاطعت التظاهرة، إلى حفل الاختتام قال: "علاقتي طيبة معها والتقيتها منذ أسبوعين في الجزائر ولكن ليس من صلاحياتي دعوتها".



قال بن تركي:

لخضر بن تركي

ملتقى "الإعلام الثقافي العربي" قريبا

كشف لخضر بن تركي أن الديوان يحضر لتنظيم ملتقى حول الإعلام الثقافي في العالم العربي بهدف فتح نقاش حول تعامل الإعلام مع الحدث الثقافي خاصة وأن الجزائر بحاجة  للاحتكاك  بتجارب أخرى لترقية ورسكلة الصحفيين الجزائريين لأننا حتى الآن - يقول بن تركي - نفتقر في الصحافة الثقافية إلى تقاليد  ومختصين في النقد السينمائي والمسرحي والنقد الثقافي عموما



 على الجمهور أن يساهم في  تمويل النشاط الثقافي

قال بن تركي إن الجمهور الجزائري عليه أن يخرج من منطق المجانية وعليه أن يتبني ثقافة المشاركة في النفقات ودفع تكاليف العروض الثقافية التي يحضرها مثلما يدفع تكاليف سيارة أو هاتف أو كتاب يقتنيه أو أي شيء آخر.



مهرجان المسرح العربي تم بالاتفاق مع الهيئة العربية

 كشف بن تركي ان الديوان التقى بأعضاء الهيئة العربية للمسرح في الشارقة، وتم الاتفاق على تنظيم مهرجان المسرح العربي في جانفي 2017 بالجزائر وكشف بن تركي أن الإمكانات التي توفرها الشارقة للهيئة العربية للمسرح تتيح لها تحمل تكاليف نشاطاتها.



الحفل التونسي الجزائري.. ميهوبي من قرره والديوان منفذ 

أوضح لخضر بن تركي مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام أنّ الحفل "التونسي - الجزائري" الذي سيقام في الـ19 أفريل الجاري بعد حفل الختام في الـ16 من الشهر ذاته، سيكون فيه الديوان منفذا لقرار وزارة الثقافة ولا يمكن التعليق حول ما إذا كان الحفل لا بد منه أولا باعتباره حفلا خاصا بتسليم مشعل عاصمة الثقافة العربية لتونس ويأتي في ظلّ "التقشف" الذي دعت إليه الدولة.

قال مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام إنّ الحفل ينفذه الديوان، وقد استقر على بعض الأسماء الفنية الجزائرية على غرار عبد الله مناعي والشابة يمينة، فيما تبقى المشاركة التونسية مرتبطة بقرار وزارة الثقافة التونسية المخولة بذلك.



تقشفوا في الخبز وليس في الثقافة

بالمقابل دافع بن تركي عما صرف في نشاطات عاصمة الثقافة العربية من منطلق أنّ التقشف يشمل أمورا أخرى إلى جانب المجال الثقافي، كالبناء والطعام والحفاظ على الممتلكات والخبز وغيرها، داعيا الإعلام إلى إقناع الناس بمعنى التقشف أو سياسة ترشيد النفقات التي أقرتها الحكومة الجزائرية. وقال بن تركي في "فوروم الشروق" إنّ التقشف لا يقصد به صرف الإمكانات والأموال الخاصة بالمؤسسة ولا يرتبط فقط بانخفاض أسعار البترول، لكنه مرتبط بالحياة ومظاهر العيش والنمط وغيرها ردا على الذين يتهمونهم  بالتبذير في النشاطات الثقافية. وصرّح قائلا: "من بكري واحنا عايشين في التقشف، الثقافة أكثر من الخبز وهي تغذي فكر الشعوب، لكن على الإعلام في هذا الموضوع أن يلعب دوره في إقناع الناس".



الأسابيع سيادية وغياب وزراء الثقافة العرب عادي

بخصوص الأسابيع الثقافية المحلية والعربية التي أشرف عليها الديوان طوال تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ووسط الجدل الذي دار بشأن المحتوى وغاب أغلب وزراء الثقافة العرب عن أسابيع بلدانهم، إضافة إلى غياب بعض الدول العربية بسبب "الربيع العربي" ردّ بن تركي أنّ الأسابيع سيادية وكل دورة ترى ما يناسبها من برنامج ولا يملك الديوان صلاحيات التدخل في اختيار محتوى المشاركة. مؤكدا في السياق أنّ برامج الأسابيع العربية المشاركة نفذها الديوان وأشرف على تقديمها للجمهور القسنطيني، أمّا غياب أغلب وزراء الثقافة العرب عن الفعالية عادي وليس بالضرورة حضورهم في أسابيع دولهم، فضلا على أنهم حضورا في الافتتاح ويشاركون في حفل الختام، مقدما مقالا عن تظاهرة تلمسان التي لم تستضف كافة وزراء الثقافة.



القسنطينيون فهموا التظاهرة أنّها "زردة" عكس التلمسانيين؟

وأوضح في هذه النقطة أنّ المشكل في قسنطينة تمثل في المجتمع قائلا: "المجتمع في قسنطينة لم يفهم ماهية التظاهرة وفهمها على أنّها "زردة" وبالتالي لم يعوا أنّها فضاء ثقافي وملتقى الثقافة العربية الذي يشكل إضافة للثقافة الجزائرية ككل. مشيرا أنّ التظاهرة شهدت احتضان 18 أسبوعا ثقافيا أجنبيا غير الأسابيع الثقافية ولا يتم تقييمها ماديا فقط بل من خلال قيمتها وهنا فتح قوسا وقال: "لم يفهموا التظاهرة بمعنى يقولون العرس في دارنا واحنا برا".

وفي هذا الصدد أجاب بن تركي حول الانتقادات التي وجهها محمد زتيلي مدير المسرح الجهوي بقسنطينة للتظاهرة والمشرفين عليها والمتعلقة بتهميش فنانين المدينة أنّه لا يمكن أن يرد على زتيلي، لكن يؤكد أنّ طاقم المحافظة كله من قسنطينة، بينما في الديوان وتحديدا في قاعة "أحمد باي" تشغلّ أزيد من 220 عامل من المدينة قسنطينة باستثناء 5 أو6 تقنيين. وعلّق بن تركي: "لم أفهم المقصود من تصريحاتهم"، وأردف: "على مستوى النص والإخراج وعدد الفنانين المشاركين في الملحمة أو العروض كلهم من قسنطينة سوى بعض الأسماء القادمة من ولايات أخرى، لكن المستفيد من المنشآت والبرنامج هي قسنطينة وأهلها".



Quartier du Coudiat

Une opération de réhabilitation bâclée

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.04.16 | 10h00 Réagissez
 
 Les balcons témoignent du travail vite fait…
Les balcons témoignent du travail vite fait…

Le quartier du Coudiat est devenu l’atelier de toutes les malfaçons dans les travaux de réhabilitation entrant dans le cadre de Constantine capitale de la culture arabe.

Et cela se fait avec le consentement de l’administration, qui n’intervient à aucun moment pour y mettre fin.  Plusieurs habitants de ce quartier, particulièrement ceux des immeubles 19 et 21 du boulevard de l’Indépendance, déplorent ces chantiers qui s’éternisent tout en pointant du doigt la cadence et la qualité des travaux menés. Interrogés sur place, certains d’entre eux ont affirmé qu’actuellement les jeunes maçons sur les balcons, n’ayant aucune expérience et qui ne sont même pas qualifiés, font   un travail bâclé qui va certainement engendrer par la suite des dégâts irréparables. «Ces ouvriers étaient absents toute l’année, une fois la clôture de l’événement culturel annoncée, ils sont revenus à la charge pour faire du n’importe quoi», a déclaré Rachid. T., l’un des plaignants.
Il a affirmé que ces ouvriers ne respectent pas les normes de maçonnerie et travaillent même le week-end pour camoufler ce qui a été mal fait. Une situation qui devient inquiétante, selon notre interlocuteur, d’autant qu’il y a absence de suivi et de contrôle de la part des responsables locaux ou de l’entreprise chargée du projet.
Excédés, les riverains ont envoyé, en février et mars derniers, deux correspondances, accompagnées de photos, à la direction du logement pour intervention,   en vain. Un chef de service s’est rendu sur les lieux, d’après Rachid, et a promis de régler la situation.
Dans la dernière lettre adressée à la direction du logement, dont El Watan détient une copie, les habitants ont expliqué que «les ouvriers n’ont pas décapé certains balcons et corniches. Ils sont passés directement au coulage sur les corniches tout en négligeant le processus fondamental du grattage profond pour atteindre le fer U qui est censé bloquer le béton, application de l’antirouille et autres… Pire encore, le fer en U dans certains balcons a été remplacé par un tube galvanisé !».  Et d’avertir sur les risques d’effondrement de ces balcons.
Yousra Salem











  • الساسي - باتنة2016/04/06 على 10:44
    1
    بن تركي, باي, داي, باشا!!! بقايا العثمانيين?! نريد تاريخ كل الجزائريين الاصليين من ششناق الى دا الحسين
  • author-figure
    كرهتكم - alice au pay des merveiles2016/04/06 على 11:01
    2
    روحو يادراهم الشعب إلى الخمج
  • author-figure
    BOUMEDIENNE - ALGERIE2016/04/06 على 14:36
    3
    ملهوثون على كل ما هو اجنبي وينسون الفنانين من ابناء الجزائر ويحتقرونهم.صرج عبد الله مناعي مؤخرا في قناة الشروق ان الذين يشرفون على الثقافة في الجزائر تناسوهم ,وهو يكسب قوته من نشاطه في تونس التي عرفت قدره ,وعبد الله مناعي ليس الا عينة .فماذا يجري في الجزائر هل لم يعد الفنان الجزائري يملئ اعين المسؤولين؟,يصرفون من دم الجزائريين لارضاء اهوائهم ,يستقدمون فنانين حتى وان كان منهم من يسب الجزائر وشهدائها؟ هل علم المواطن الجزائري من خلال الاعلام عن شيئ من ما يقدم من فن وفنانين في تظاهرة قسمطينة؟ لا.



http://www.echoroukonline.com/ara/articles/279621.html

بن تركي يكشف تفاصيل اختتام "قسنطينة" في "منتدى الشروق":

ماجدة الرومي ووليد توفيق وكرازون يحضرون ويغيب الحلاني والساهر

date 2016/04/05 views 2435 comments 3

  • قسنطينة تصالح بن تركي وفلة عبابسة في حضور بوشناق والدكالي
  • "أقول لمسؤولي المهرجانات: "لا زعامة في الثقافة"
author-picture

icon-writer أدار الندوة : آسيا. ش/ حسان. م / زهية. م

أكد لخضر بن تركي مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام حضور الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي، التي ستحيي حفلا ساهرا في الـ15 أفريل الجاري بقسنطينة.
ADVERTISEMENT


وسيسدل كل من فلة عبابسة ووليد توفيق وديانا كارازون والدكالي وبوشناق ستار التظاهرة، التي يبدو أنها صالحت بين فلة وبن تركي بعد حرب تصريحات ساخنة دامت سنوات. 
وفيما لا تزال أسماء أخرى لم تؤكد الحضور، أكد بن تركي أن كلا من عاصي الحلاني ووائل كفوري ووائل جسار وكاظم الساهر الذين كان قد أعلن عن حضورهم محافظ التظاهرة سامي بن الشيخ سيغيبون عن الحدث بسبب ارتباطات فنية في كندا وأستراليا ودول عربية وغربية أخرى.
محافظة التظاهرة تكونت من عشر دوائر تنظيمية والديوان الوطني أشرف على أربع من منها. الافتتاح والاختتام والأسابيع الولائية والعربية والأجنبية إضافة إلى ربط قاعة أحمد باي ونقل عدد من أبناء الجنوب إلى قسنطينة. كلمة نجاح نأخذها من المتلقي ولا نطلقها نحن على ما قمنا به".
وأضاف موضحا: "عندما نقف على ما استفادت منه قسنطينة من هياكل ومؤسسات إضافة إلى النشاطات الدورية التي انطلقت منذ 16 شهرا وشارك فيها أغلب الفنانين الجزائريين بمن فيهم فنانو قسنطينة في مختلف المجالات، يمكننا الآن القول إن قسنطينة التي احتضنت الولايات المجاورة ضيوفها يمكنها اليوم استيعاب ضيوف من مختلف الولايات ومن مختلف الدول. وتملك الآن قاعات مجهزة من شأنها ضمان الفرجة مع المعايير التقنية. النجاح يمكن أن نقيسه بعد إسدال الستار ومدى ارتباط المواطن القسنطيني بالفعل الثقافي وبالمؤسسات الثقافية".
ونوه بن تركي بجهود عمال وتقنيي وإطارات الديوان: "لولا 350 شخص يعملون بجد في الديوان لما كان بن تركي. الديوان كان آخر من يتم الاتصال به في عدد من التظاهرات الكبرى بعد تسجيل التأخر في التحضير على مستوى بعض المحافظات أوالمؤسسات، 350 شخص هم من أسس الديوان وانطلق من دون دعم من الدولة. والحمد لله نجح في فرض خبرته في الميدان الفني. وأقول للمسؤولين على المهرجانات: لا زعامة في الثقافة. والنجاح لا يتحقق إلا بالتكامل والتنسيق والعمل الجماعي".

بن تركي يعلن عن ملتقيين عربيين للمسرح والإعلام الثقافي
سلال منحنا "الزنيت" في عهد لعبيدي.. واسألوا ميهوبي عن "أحمد باي"

قال لخضر بن تركي، إن مهمة ديوان الثقافية والإعلام تنتهي باختتام تظاهرة عاصمة الثقافية العربية، وأوضح بن تركي بخصوص المنشآت التي أشرف على تسييرها خلال الحدث العربي أنه لا مشكل بالنسبة إليه، وهو يقوم بواجبه في توصيل الرسالة وأداء المهمة التي كلف بها. وفي هذا السياق قال بن تركي إن إشراف الديوان على تسيير قاعة أحمد باي جاء في عهد الوزيرة لعبيدي، باقتراح من الوزير الأول عبد المالك سلال. وأضاف بن تركي أن الديوان ينتظر قرار وزارة الثقافية فيما يخص مستقبل تسيير قاعة أحمد باي في إطار إعادة النظر وإدماج المؤسسات، قائلا إن الديوان لا مشكلة له في  تسيير القاعة في حال تقرر إسنادها إليه. مثلها مثل قصر الثقافة محمد العيد آل خليفة الذي لم يتقرر بعد فيما إذا كان سيتم إسناده إلى الديوان أم لا.

 عكاظية الشعر باقية والديوان ليس لخضر بن تركي
 أوضح مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام، لخضر بن تركي، في فروم الشروق، أن عكاظية الشعر لم يتم إلغاؤها وإنما أجلت حتى لا تتزامن مع  نشاطات قسنطينة عاصمة الثقافية العربية وستتم برمجتها لاحقا بعد أن يتم ضبط البرنامج، في السياق ذاته، قال بن تركي إن العكاظية التي نظمت في بسكرة لم تكن بهدف التغطية أو محاولة الالتفاف على ملتقى محمد العيد آل خليفة مثلما حاول البعض الإيحاء به، قائلا: ديوان الثقافية ليس ديوان بن تركي وبسكرة جزء من الجزائر.  في نفس الإطار، قال بن تركي إن منطق الجهوية والقبيلة لا نجده إلا في الثقافة فقط ، فعندما نؤسس مستشفى نسند تسيره إلى وزارة الصحة والمسجد إلى وزارة الشؤون الدينية، إلا المؤسسات الثقافية فإننا نربط بينها وبين الأشخاص وهذا منطق خاطئ ـ يقول بن تركي ـ .

 لا خلاف بيني وبين بن الشيخ
 فنّد لخضر بن تركي، أن يكون هناك أي خلاف بينه وبين محافظ تظاهرة قسنطينة سامي بن شيح، مؤكدا أن الديوان نفذ وأدى الرسالة التي كلف بها في إطار التظاهرة، مؤكد أن المحافظة تتشكل من الدوائر التي كلفت بالإشراف على النشاطات النخبوية في أغلبها، لهذا ربما لم يكن لها نفس الوقع والحضور مثل نشاطات الديوان الوطني للثقافة  والإعلام، بحكم أن الديوان أسندت إليه النشاطات ذات الطابع الجماهيري والتي تحتك مباشرة بالشارع والجمهور.

أجر سميرة توفيق في الثمانييات كان أقل من أجر قروابي
لا تحاسبونا على أجور الفنانين العرب بالدينار بل بالأورو
كشف بن تركي، لدى نزوله ضيفا على منتدى "الشروق"، أنه تم الاتصال بالكثير من الفنانين العرب للمشاركة في حفل اختتام تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" وكلهم أبدوا الموافقة ورحبوا بالدعوة لأنها– حسبه- من الجزائر.
ولكنه فصل في الموضوع لتوضيح ما وصفه بأنه "خلط" في المفاهيم: "اتصلت بالفنانة اللبنانية ماجدة الرومي وغيرها من الفنانين العرب ولكن الإعلان عن حضورهم رسميا يبقى مؤجلا ومرتبطا بالوقت والإجراءات الإدارية.
هذا التقليد غائب في الجزائر ويختلف عما هو معمول به في الدول العربية الأخرى، لأن الفنان يحصل على 50 بالمائة من مستحقاته عند إمضاء العقد. الحمد لله الكثير من نجوم الفن لبوا الدعوة بناء على ثقة متبادلة ولكن حتى تكون المصداقية وتتعزز الثقة لا يمكن الكشف عن أسماء قد تحول أمور إدارية ومصرفية دون حضورها".
ليس من صلاحيات الديوان دعوة أحلام مستغانمي إلى حفل الاختتام
وعبر في نفس السياق عن استيائه من الحملات الإعلامية والفايسبوكية التي تركز على أجور الفنانين العرب قائلا: "الجميع يدرك أن الدينار الجزائري في سوق العملة قيمته منخفضة جدا. وعندما نزور العواصم العربية وحتى الغربية نعلم أن الفرق في الصرف كبير ولكن عندما نعلن عن أجر معين يبدو بالنسبة إليهم خياليا لأن مليار سنتيم في الجزائر يعادل  100 ألف يورو".
وأضاف موضحا: "في الثمانينيات دعونا الفنانة سميرة توفيق بأجر 150 فرنك فرنسي أي ما يعادل وقتها 8 ملايين سنتيم في الجزائر، أي إن قروابي كان أغلى أجرا منها، وكانت العائدات تغطي المصاريف بالفائض.
وفي رده على سؤال "الشروق" حول احتمال حضور الروائية أحلام مستغانمي، التي قاطعت التظاهرة، إلى حفل الاختتام قال: "علاقتي طيبة معها والتقيتها منذ أسبوعين في الجزائر ولكن ليس من صلاحياتي دعوتها".

قال بن تركي:


ملتقى "الإعلام الثقافي العربي" قريبا
كشف لخضر بن تركي أن الديوان يحضر لتنظيم ملتقى حول الإعلام الثقافي في العالم العربي بهدف فتح نقاش حول تعامل الإعلام مع الحدث الثقافي خاصة وأن الجزائر بحاجة  للاحتكاك  بتجارب أخرى لترقية ورسكلة الصحفيين الجزائريين لأننا حتى الآن - يقول بن تركي - نفتقر في الصحافة الثقافية إلى تقاليد  ومختصين في النقد السينمائي والمسرحي والنقد الثقافي عموما

 على الجمهور أن يساهم في  تمويل النشاط الثقافي
قال بن تركي إن الجمهور الجزائري عليه أن يخرج من منطق المجانية وعليه أن يتبني ثقافة المشاركة في النفقات ودفع تكاليف العروض الثقافية التي يحضرها مثلما يدفع تكاليف سيارة أو هاتف أو كتاب يقتنيه أو أي شيء آخر.

مهرجان المسرح العربي تم بالاتفاق مع الهيئة العربية
 كشف بن تركي ان الديوان التقى بأعضاء الهيئة العربية للمسرح في الشارقة، وتم الاتفاق على تنظيم مهرجان المسرح العربي في جانفي 2017 بالجزائر وكشف بن تركي أن الإمكانات التي توفرها الشارقة للهيئة العربية للمسرح تتيح لها تحمل تكاليف نشاطاتها.

الحفل التونسي الجزائري.. ميهوبي من قرره والديوان منفذ  
أوضح لخضر بن تركي مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام أنّ الحفل "التونسي - الجزائري" الذي سيقام في الـ19 أفريل الجاري بعد حفل الختام في الـ16 من الشهر ذاته، سيكون فيه الديوان منفذا لقرار وزارة الثقافة ولا يمكن التعليق حول ما إذا كان الحفل لا بد منه أولا باعتباره حفلا خاصا بتسليم مشعل عاصمة الثقافة العربية لتونس ويأتي في ظلّ "التقشف" الذي دعت إليه الدولة.
قال مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام إنّ الحفل ينفذه الديوان، وقد استقر على بعض الأسماء الفنية الجزائرية على غرار عبد الله مناعي والشابة يمينة، فيما تبقى المشاركة التونسية مرتبطة بقرار وزارة الثقافة التونسية المخولة بذلك.

تقشفوا في الخبز وليس في الثقافة
بالمقابل دافع بن تركي عما صرف في نشاطات عاصمة الثقافة العربية من منطلق أنّ التقشف يشمل أمورا أخرى إلى جانب المجال الثقافي، كالبناء والطعام والحفاظ على الممتلكات والخبز وغيرها، داعيا الإعلام إلى إقناع الناس بمعنى التقشف أو سياسة ترشيد النفقات التي أقرتها الحكومة الجزائرية. وقال بن تركي في "فوروم الشروق" إنّ التقشف لا يقصد به صرف الإمكانات والأموال الخاصة بالمؤسسة ولا يرتبط فقط بانخفاض أسعار البترول، لكنه مرتبط بالحياة ومظاهر العيش والنمط وغيرها ردا على الذين يتهمونهم  بالتبذير في النشاطات الثقافية. وصرّح قائلا: "من بكري واحنا عايشين في التقشف، الثقافة أكثر من الخبز وهي تغذي فكر الشعوب، لكن على الإعلام في هذا الموضوع أن يلعب دوره في إقناع الناس".

الأسابيع سيادية وغياب وزراء الثقافة العرب عادي
بخصوص الأسابيع الثقافية المحلية والعربية التي أشرف عليها الديوان طوال تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ووسط الجدل الذي دار بشأن المحتوى وغاب أغلب وزراء الثقافة العرب عن أسابيع بلدانهم، إضافة إلى غياب بعض الدول العربية بسبب "الربيع العربي" ردّ بن تركي أنّ الأسابيع سيادية وكل دورة ترى ما يناسبها من برنامج ولا يملك الديوان صلاحيات التدخل في اختيار محتوى المشاركة. مؤكدا في السياق أنّ برامج الأسابيع العربية المشاركة نفذها الديوان وأشرف على تقديمها للجمهور القسنطيني، أمّا غياب أغلب وزراء الثقافة العرب عن الفعالية عادي وليس بالضرورة حضورهم في أسابيع دولهم، فضلا على أنهم حضورا في الافتتاح ويشاركون في حفل الختام، مقدما مقالا عن تظاهرة تلمسان التي لم تستضف كافة وزراء الثقافة.

القسنطينيون فهموا التظاهرة أنّها "زردة" عكس التلمسانيين؟
وأوضح في هذه النقطة أنّ المشكل في قسنطينة تمثل في المجتمع قائلا: "المجتمع في قسنطينة لم يفهم ماهية التظاهرة وفهمها على أنّها "زردة" وبالتالي لم يعوا أنّها فضاء ثقافي وملتقى الثقافة العربية الذي يشكل إضافة للثقافة الجزائرية ككل. مشيرا أنّ التظاهرة شهدت احتضان 18 أسبوعا ثقافيا أجنبيا غير الأسابيع الثقافية ولا يتم تقييمها ماديا فقط بل من خلال قيمتها وهنا فتح قوسا وقال: "لم يفهموا التظاهرة بمعنى يقولون العرس في دارنا واحنا برا".
وفي هذا الصدد أجاب بن تركي حول الانتقادات التي وجهها محمد زتيلي مدير المسرح الجهوي بقسنطينة للتظاهرة والمشرفين عليها والمتعلقة بتهميش فنانين المدينة أنّه لا يمكن أن يرد على زتيلي، لكن يؤكد أنّ طاقم المحافظة كله من قسنطينة، بينما في الديوان وتحديدا في قاعة "أحمد باي" تشغلّ أزيد من 220 عامل من المدينة قسنطينة باستثناء 5 أو6 تقنيين. وعلّق بن تركي: "لم أفهم المقصود من تصريحاتهم"، وأردف: "على مستوى النص والإخراج وعدد الفنانين المشاركين في الملحمة أو العروض كلهم من قسنطينة سوى بعض الأسماء القادمة من ولايات أخرى، لكن المستفيد من المنشآت والبرنامج هي قسنطينة وأهلها".


article-title




Quartier du Coudiat

Une opération de réhabilitation bâclée

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.04.16 | 10h00 Réagissez
 
 Les balcons témoignent du travail vite fait…
Les balcons témoignent du travail vite fait…

Le quartier du Coudiat est devenu l’atelier de toutes les malfaçons dans les travaux de réhabilitation entrant dans le cadre de Constantine capitale de la culture arabe.

Et cela se fait avec le consentement de l’administration, qui n’intervient à aucun moment pour y mettre fin.  Plusieurs habitants de ce quartier, particulièrement ceux des immeubles 19 et 21 du boulevard de l’Indépendance, déplorent ces chantiers qui s’éternisent tout en pointant du doigt la cadence et la qualité des travaux menés. Interrogés sur place, certains d’entre eux ont affirmé qu’actuellement les jeunes maçons sur les balcons, n’ayant aucune expérience et qui ne sont même pas qualifiés, font   un travail bâclé qui va certainement engendrer par la suite des dégâts irréparables. «Ces ouvriers étaient absents toute l’année, une fois la clôture de l’événement culturel annoncée, ils sont revenus à la charge pour faire du n’importe quoi», a déclaré Rachid. T., l’un des plaignants.
Il a affirmé que ces ouvriers ne respectent pas les normes de maçonnerie et travaillent même le week-end pour camoufler ce qui a été mal fait. Une situation qui devient inquiétante, selon notre interlocuteur, d’autant qu’il y a absence de suivi et de contrôle de la part des responsables locaux ou de l’entreprise chargée du projet.
Excédés, les riverains ont envoyé, en février et mars derniers, deux correspondances, accompagnées de photos, à la direction du logement pour intervention,   en vain. Un chef de service s’est rendu sur les lieux, d’après Rachid, et a promis de régler la situation.
Dans la dernière lettre adressée à la direction du logement, dont El Watan détient une copie, les habitants ont expliqué que «les ouvriers n’ont pas décapé certains balcons et corniches. Ils sont passés directement au coulage sur les corniches tout en négligeant le processus fondamental du grattage profond pour atteindre le fer U qui est censé bloquer le béton, application de l’antirouille et autres… Pire encore, le fer en U dans certains balcons a été remplacé par un tube galvanisé !».  Et d’avertir sur les risques d’effondrement de ces balcons.
Yousra Salem

Les travaux traînent encore à la gare de l’Est

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.04.16 | 10h00 Réagissez

Beaucoup de promesses ont été faites et des prétextes avancés par les responsables de l’entreprise chargée de la réhabilitation de la gare routière Est,

 afin d’achever les travaux de la clôture à la fin du mois de mars dernier, mais à ce jour aucun de leurs engagements n’a été respecté. Lors du conseil de wilaya tenu hier au cabinet du wali, le P/APC de Constantine, Mohamed Rira a déclaré que l’entreprise a renforcé ses effectifs sur place, il y a à peine deux jours, pour la livraison du projet et du mûr de la clôture de cette gare routière. Pourtant, lors d’une visite effectuée par le wali au chantier le 23 février dernier, les mêmes responsables avaient assuré que la clôture sera achevée fin mars.
Notons que durant la même période, le taux d’avancement de cette clôture était à peine de 10%. Même la maçonnerie n’a pas été commencée et à ce jour rien n’a été fait. Rappelons que sur la fiche technique du projet, le délai des travaux a été fixé à 4 mois. Une contradiction entre les faits et les promesses des responsables de l’entreprise qui, selon le maire de Constantine, vont achever et livrer le projet avant le 16 avril. Les travaux d’aménagement et de réhabilitation de la gare routière Est sont achevés à 100% et il ne reste que l’installation des abris de bus, qui devaient être livrés il y a environ une semaine. 
Yousra Salem

Constantine

Les services de l’urbanisme sortent de leur léthargie

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.04.16 | 10h00 Réagissez

Les services de l’urbanisme de la mairie de Constantine se sont-ils enfin décidés à mettre fin à l’anarchie qui régnait dans certains quartiers de la ville, en matière de respect de l’environnement et des règles régissant la construction des maisons individuelles, concernant en particulier le phénomène de l’occupation illégale des trottoirs ? Certains citoyens ont pris en effet la fâcheuse habitude, ces dernières années, dans plusieurs rues à Sidi Mabrouk supérieur de s’accaparer les trottoirs longeant leurs habitations en construction. Ils n’hésitent pas à ériger des clôtures en parpaing sur des dizaines de mètres pour protéger leurs chantiers, faisant fi ainsi de la sécurité des riverains et des passants, dont des écoliers.
L’initiative prise récemment par les services de l’urbanisme pour mettre fin à ce spectacle désolant, en sommant les auteurs de ces dépassements à se conformer à la réglementation, en libérant les trottoirs squattés, mais aussi à procéder à l’enlèvement des déblais et des matériaux de construction entreposés souvent sur la voie publique, est une mesure qui mérite d’être soulignée, même si celle-ci devrait s’accompagner d’autres mesures en matière de préservation de l’environnement et de l’aménagement urbain.
F. Raoui

Constantine

Des fuites d’eau au niveau du parc de Bardo

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.04.16 | 10h00 Réagissez


Deux fuites d’eau ont été découvertes au niveau du site du Remblai, à proximité du pont Sidi Rached. Une découverte qui pose un sérieux problème pour la stabilité de la zone, ainsi que pour le parc urbain de Bardo, selon les déclarations du chef de daïra de Constantine Mohamed Taleb, lors du conseil de wilaya tenu hier au cabinet du wali. Mohamed Taleb a soulevé le danger que présente ces fuites d’eau signalées depuis des jours.
«J’ai saisi les services de la SEACO pour intervenir et réparer ces fuites», a-t-il souligné. Le même responsable a insisté sur l’urgence de cette intervention, avant la propagation des fuites, surtout que les autorités locales comptent inclure le site du Remblai dans le projet du parc urbain de Bardo, dont une grande partie est prévue pour être livrée le 16 avril. A ce propos, un représentant de la Seaco a expliqué que ces fuites n’ont pas été encore localisées. «Il est fort probable qu’elles proviennent du quartier de Souika», a-t-il avancé, affirmant que des équipes de l’entreprise seront sur place pour déterminer la source de ces infiltrations.  
Yousra Salem


D’importants projets abandonnés à constantine

Où sont passés les 700 milliards ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.04.16 | 10h00 Réagissez
 
 La grande salle de spectacles de Constantine, Le  Zénith
La grande salle de spectacles de Constantine, Le  Zénith

Au lieu d’amorcer son redressement avec l’attention particulière affichée par le gouvernement et des dotations budgétaires jamais égalées dans son histoire, la wilaya de Constantine

surprend aujourd’hui le visiteur par une clochardisation inouïe et des retards tous azimuts qui suscitent la colère et chassent compétences et investisseurs. Le discours triomphaliste ressassé par les officiels autour de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» et ses bienfaits est démenti chaque jour par la vulgarité des ratages et l’ampleur de la gabegie.
A trois semaines de la clôture de cet événement, la rue constantinoise semble avoir fait son deuil après avoir bu jusqu’à la lie le lot de déceptions résultant de la dilapidation outrancière et insultante et le bourbier dans lequel la population est contrainte de vivre depuis plus de 18 mois et jusqu’à ce jour, à cause des chantiers non achevés et des malfaçons.
La ville, en effet, ne donne guère l’impression d’avoir été chouchoutée, si ce n’est quelques carrés retapés au centre-ville avec le kitsch en prime. Des projets ont été abandonnés, à l’image de celui du musée d’art moderne, alors que des immeubles promus à la réhabilitation sont toujours couverts d’échafaudages et leur rénovation remise aux calendes grecques. Par miracle, les travaux de réfection des trottoirs du boulevard Boudjeriou, l’une des artères névralgiques du centre-ville, ont repris il y a quelques semaines en prévision de la visite du Premier ministre prévue le 16 avril pour clôturer officiellement la manifestation.
Cette visite, qui est d’ores et déjà placée sous le signe festif, cachera à Abdelmalek Sellal l’envers du décor. Il est fort probable que la délégation gouvernementale soit éloignée de ce qui est advenu, par exemple, du patrimoine matériel, notamment la Médina et la ville antique de Tiddis, qui n’ont pas été restaurées en dépit des budgets alloués. Les mosquées centenaires de la Souika, les bains maures et les vieilles maisons de maître ont été fermés, en partie démolis puis abandonnés sans calendrier de reprise.
Les 700 milliards alloués comme budget à la manifestation ont été dilapidés dans des réalisations qui n’améliorent pas forcément le quotidien des Constantinois. Les routes sont défoncées et le vieux bâti menace ruine. D’ailleurs, les intempéries du mois de mars ont accéléré le processus : écroulement d’une bâtisse à la Souika, effondrement d’un mur centenaire en plein centre-ville, ce qui allonge la série noire des affaissements signalés sur la corniche du Vieux Rocher aux conséquences très graves, selon les experts et architectes qui se sont exprimés publiquement à ce sujet.
Artisan de l’échec
La corruption à grande échelle, opérée grâce au procédé de surfacturation, a achevé de désespérer les Constantinois. A titre d’exemple, les escaliers centenaires de Coudiat ont été refaits inutilement et en dépit de la résistance des associations, pour le scandaleux prix de 70 millions de centimes comme coût moyen d’une seule marche ! El Watan a déjà eu à détailler des marchés sur lesquels pèsent des soupçons, à commencer par de la salle de spectacle, le du Zénith.
Si le gouvernement, parrain de cette prétendue dynamique, endosse la responsabilité du choix des personnes aux commandes à Constantine, un homme devra répondre de ce bilan. Hocine Ouadah, wali de Constantine, porte en effet une grande responsabilité dans l’échec du volet chantiers et réalisations dans le cadre de cet événement gigantesque.
Le wali, maître d’ouvrage dans le cadre de la manifestation 2015, a dû en outre, se détourner de la gestion des autres affaires de la wilaya. En abandonnant certains dossiers, il a, de fait, manqué à ses promesses faites à son installation à Constantine. Dans les quartiers populaires d’El Gammas et Benchergui, on lui tient rigueur pour n’avoir pas honoré ses engagements ; des cités misérables où des dizaines de milliers de citoyens «barbotent» dans la gadoue et les problèmes sans la moindre assistance des pouvoirs publics.
Naviguant à vue, dépourvu de vision et d’ambition, Ouadah n’a jamais pris de décision importante et a raté tous les grands projets. Sur le dossier du logement, colonne vertébrale des derniers plans quinquennaux, il a échoué lamentablement, d’où des retards de livraison de plusieurs années. Alors qu’à Alger, Abdelkader Zoukh distribue plusieurs quotas par an, à Constantine, Ouadah n’a pas encore attribué un seul logement depuis qu’il est là, soit depuis trois années.
Les communes de la wilaya, a fortiori celle de Constantine, ont abandonné leurs missions primaires pour plusieurs raisons, la première étant le déficit en savoir-faire et en bon sens. La commune de Constantine a été gérée deux ans durant par une assemblée FLN totalement défaillante : 3% seulement du budget consommés en 2013 et 2014. A cause, entre autres, de la neutralité incompréhensible du wali, il a fallu attendre longtemps avant que le maire soit suspendu à cause de graves démêlés avec la justice. Aujourd’hui encore, cette APC est dans l’expectative et ne fait rien pour améliorer son rendement.

Déconstruction maffieuse
Les membres de l’exécutif de wilaya ne font pas mieux, la plupart ayant été promus non pas au mérite, mais pour d’autres raisons. Les cas de la direction de l’environnement et de la DUC sont édifiants. Les secteurs névralgiques de l’urbanisme et du bâtiment sont évidemment les plus exposés aux dérapages et aux ratages, compte tenu de leur centralité en matière de développement et de concrétisation des plans du gouvernement.
En matière d’arbitrage et de leadership, Ouadah a fait preuve d’inefficacité avec ses lieutenants qui, on l’a souvent constaté, dédaignent ses instructions.Concentré sur ses ambitions de devenir ministre, le wali s’est coupé de la population et ne reçoit personne, même pas les professeurs d’université qui sont venus la semaine dernière avec l’espoir de le rencontrer. Sur les dossiers sensibles, comme la dilapidation du foncier par les pontes ou la naissance de quartiers anarchiques, Ouadah a choisi la position neutre, quand il n’est pas complice au moins par sa passivité.
Dans de nombreuses affaires où des dépassements sont signalés par des citoyens ou par la presse, il a manqué à son rôle d’arbitre, se faisant tout petit devant les pressions et autres interventions pour favoriser tel opérateur ou fermer les yeux sur tel responsable. L’affaire dite des 32 villas ou encore celle, plus récente, du lotissement privé créé sur un terrain communal sur les hauteurs de la ville le démontrent. Le climat d’impunité totale dont bénéficient des promoteurs, opérateurs économiques et commis de l’Etat caractérisait déjà la wilaya avant la venue de Ouadah, certes, mais le wali, donne l’impression aujourd’hui d’avoir changé de camp en abandonnant les pauvres pour défendre les intérêts étroits de groupes prédateurs, soutenus par des ministres et hauts responsables de l’Etat.
L’élite aux commandes de Constantine brille dans la course à la prédation et par son manque flagrant d’expertise. Deux pathologies mortelles qui minent le Vieux Rocher et affectent ses capacités immunitaires pourtant éprouvées. Le virage de 2015 ainsi raté, Constantine risque de ne plus avoir d’autre occasion de redressement avant longtemps.

Nouri Nesrouche
 

عن عودة شكيب مرة أخرى!

يا رحمان يا رحيم، اغسله بالماء والثلج، واغسلنا بالبرد والحجر. ألا يستحق هذا الرجل ”الجليل” صلاة تحميه من كيد الكائدين، والمتربصين؟
نعم، لم يبق إلا كلام كهذا يرفع عبر مآذن الجمهورية لإعادة الاعتبار للرجل العائد، وزير الطاقة والمناجم الأسبق، شكيب خليل.
قد يكون شكيب خليل بريئا حتى تثبت إدانته، هذا إذا حوكم محاكمة نظيفة ونزيهة، في محكمة مستقلة، ولم يسلّ من قضية سوناطراك كما تسل الشعرة من العجين، مثلما نصح عمار سعداني وزير العدل السابق شرفي، لما طلب منه إبعاد اسم شكيب من القضية، مقابل الاحتفاظ بمنصبه.
فالمتهم بريء حتى تثبت إدانته، لكن أن تقام الدنيا وتقعد وتخرج كاميرات التلفزيونات إلى الشارع تستفتي الناس في عودته، فالأمر صار لعبة ”رعيان” ومعذرة للرعاة كمهنة شريفة.
ثم منذ متى كانت الزوايا نزيهة؟ ألم تقف دائما إلى جانب الأقوى؟ ألم تقف إلى جانب المستعمر، وبررت مظالمه وجعلت منه ”مكتوب” الله وأمرا محتما؟
فليست الزوايا من ستطهر شكيب خليل وتبيضه، بل عدالة مستقلة تعيد النظر في التهم الموجهة إليه، ثم تبرئه أو تدينه، بعيدا عن خرافات الزوايا، فلم يبق إلا ”بلحمر” ليقول رأيه في هذه القضية، التي نزلت فيها السلطة إلى الحضيض.
من حق شكيب خليل أن يعود إلى الجزائر، وهو شخصيا قال لي يوم إصدار الأمر بالقبض عليه، إنه مستعد للعودة والمثول أمام القضاء.
فلماذا كل هذا التطبيل؟ ولم يبق إلا طبول ”بابا سالم” لم تقرع في الشارع فرحا بعودة الرجل!؟
لو كنت مكان شكيب خليل الذي وصفه سعداني بأنه أكفأ وزير عرفته البلاد، ونفس الشيء أكده أويحيى، وكل الجوقة التي انبرت تمدح الرجل، لما قبلت من مكانتي العلمية المعترف بها دوليا، أن أنزل إلى أتباع الخرافة والضلال ولما قبلت المشاركة في مسرحية سمجة!
أم أنه لم يبق في جعبة السلطة من ”رقم” مثل ”أرقام السيرك” أن تلعبه لتلهية الشعب إلا الزوايا، التي مثلما أسلفت كانت دائما قريبة من مصالحها وممن يدفع لها أكثر. وشكيب الذي كان خبيرا دوليا مثلما وصف عند استقدامه لمنصب وزير النفط، ليس في حاجة لمشعوذين للدفاع عنه.
ثم ليس شكيب وحده من اتهم عن حق أو باطل، إنهم بالآلاف الذين ضاعت حقوقهم بين يدي عدالة مأمورة، ووفق ملفات كاذبة. فلماذا يبيض خليل وحده، وتداس حقوق الآلاف من المظلومين؟!
هيا! ارفعوا الستار عما تبقى من فصول المسرحية!
حدة حزام

التعليقات

(14 )


1 | صالح/الجزائر | الجزائر 2016/04/04
إذا كان القضاة ، وهم يتقاضون أجورا ، ومن الدولة ، كانوا ، حسب الاكتشاف الجديد القديم لمدير ديوان الرئاسة الجزائرية ، يتلقون الأوامر من جهاز المخابرات العسكرية ، الذي كان يتدخل في عملهم ، وأن المدعي العام السابق ، قد تلقى أوامر بإصدار مذكرة توقيف في حق وزير الطاقة السابق ، فإن المخلصين للنظام القائم ، من القائمين على الزوايا ، أولى بتلقي الأوامر ، لأنهم لا يتلقون ، مبدئيا ، أجورا ، كما أن أملاك الوقف أممت منذ عقود .
هل الد ار اس ( DRS ) هي المؤسسة الأمنية الوحيد في الجزائر القادرة على " فبركة الملفات !؟ " ، ثم هل إعطاءها اسما جديدا يغير من مهمتها أو ينقص من فعاليتها ؟ .
من تصفح " لا مونوغرافي ديزوراس " ( la Monographie des Aures ) يجد أن أغلب الزوايا ، إن لم تكن كلها ، كانت في خدمة الاحتلال ، أو بتعبير آخر في خدمة " النظام " ، الفرنسي ، باستثناء زاوية " تيبرماسين " ، فهي لم تكن تعتبره احتلالا ، وإنما قدرا مقدورا ، وهذا بشهادة الفرنسيين أنفسهم الذين قاموا بتجميع وتأليف الكتاب.
من خان الشعب مرة يخونه مرات .
هل بإمكان الضباع أن تلد أسودا ؟ .
تال بير تل فيس ( Tel père tel fils ) .

2 | أمل | الجزائر 2016/04/04
قال تعالى في منزل تحكيمه : اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين.


2016/04/04
@Hassan

Je crois aussi que c'est Chakib qui est derrière l'élimination de Toufik
Ce voleur chakib a des relations avec des Lobbies qui l'ont aidé -
Il est rentré pour arnaquer le peuple et l'Algérie

4 | نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة الغرب الجزائري 2016/04/04
اعتقد ياحدة ان السلطة الجزائرية تائهة بين نظرية الرئيس البديل ونظريات الحكومات
العاشائرية وهكدا تاتي فضيحة عودة زعيم وهران من قلعة الزوايا لنكتشف ان السلطة الجزائرية اصبحت تحت رحمة الزوايا وليست تحت سلطة الجيش الجزائري
والاكيف نشيد دولة مدنية والشخصيات السياسية الجزائرية تستنجد بالزوايا الرياضية
لتبيض صورتها العشائرية و تعلن ميلاد مرحلة مابعد بوتفليقة فهل ادرك رجال السياسة
ان الزوايا الدينية االاسلامية والمكعبات المسيحية اليهودية اصبحت تمنح شهادات التبرئة
السياسية لزعماء الجزائر الضائعة وبعيدا عن الصور السياسية لزيارة الزعيم ابراهيم شكيب خليل الى زوايا الاباء البيض بالجلفة تطرح تساؤلات كبري لمادا فضل شكيب خليل الزاويا الدينية للاباء البيض في مدينة الاباء البيض بالجلفة عن زيارة زوايا وهران
فهل شيوخ زوايا وهران فقدوا ارتباطهم الديني بالشيخ ابراهيم الخليل ثم لمادا
منحت زوايا الجلفة برنوس السلطان لشكيب خليل ورفضت منحه لابنها بلخادم وهنا نقف حائرين حينما نكتشف ان دور الزوايا انتقل من المساندة الرئاسية الى صكوك البراءة السياسية علما ان الزوايا الكبري المساندة لبوتفليقة انظلقت من الجنوب الجزائري وتوفيت في الغرب الجزائري وتبعا لمراحل العهدات السياسية الاربعة تحولت الزوايا الى جامعات اسلامية سرية لتنتهي بالوفاة الاغلب زعماء الزوايا الجزائرية لاسباب مجهولة
وتزامنا مع بشائر الربيع الجزائري وبداية سحاب بساط الريح السياسي من جماعة سلال علانية مند زيارة سلال الى امريكا حيث اوصي الرئيس اوباما بشكيب خليل خيرا
ولعلا احتراق مصنع بن عمر و عودة اصدقاء شكيب خليل الى رئاسة الجمهورية برهان قاطع على نهاية بقايا جماعة مدين السياسية والمجسدة في سلال واويحي ولانستغرب ان يصبح شكيب خليل رئيس للحكومة مادامت فضائح قسنطينة الثقافية سوف تعصف بحكومة سلال مستقبلا وما غياب والي قسنطينة عن استقبال وزير الثقافة في قسنطينة الا دليل قاطع على نهاية سلطة جماعة سلال القسنطينية
وبناءا على تطورات الاحداث السياسية فان جماعة تلمسان تحضر لاعتلاء شكيب خليل الحكومة الجزائرية وتعيين اصدقاء شكيب كوزراء لجماعة تلمسان وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما نجحت خطة الرجل المريض في اسقاط دولة مدين السرية
وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
من امام جسور قسنطينة المغلقة
قسنطينة عاصمة الغرب الجزائري

hassan
2016/04/04
la presse algérienne n'est pas professionnelle!
Elle ne travaille pas intelligemment et n'a aucun esprit d'analyse ni de synthèse.
Le démontelement du DRS et le limogeage de ses généraux recemment est le fait de la CIA et du M16.
Celui qui est derrrière n'est autre que le malicieux ,rusé et HARKI de CHAKIB khelil et de sa femme qui est Palestinienne et Proche parente du grand terroriste YASSER ARAFAT.Les BEDJAOUIS sont complices aussi dans cette démarche destructrice de l’état algérien.
Etant accablé par les services du DRS lui ,Said Bouteflika et les Bedjaoui, de siphonnement en règle de la SONATRACH,donc passibles de la peine de mort pour ce crime grave de détournement de plusieurs milliards de dollars,Chakibkhelil s'est associé avec la CIA et le M16 et leur a divulgué tous les secrets de la gouvernance algérienne et de ses services de sécurité et d'espionnage.SaidBouteflika a fait autant avec la DST française.Donc ils ont mis à nu tous les secret de l'état algérien..Puis le complot contre l'Algérie à atteint sa cible qui sont les services du DRS,dont la colonne vertébrale a été brisé.
L’affaire TIGUENTOURINE aidant,la mission s’est déroulé comme une lettre à la poste.
A signaler que depuis l’hospitalisation de BOUTEFLIKA au VAL DE GRACE,la France et ses services secrets ont eu libre accès à tous les dossiers classés top secret sur l’état algérien,y compris ceux de l’armée et des services secret algériens jadis très confidentiels.
IL Y A Là UNE TRAHISON DU PAYS ET DE SES Services.
Donc pour échapper à la justice algérienne et se laver de toute poursuite judiciare et blanchir leurs milliards de dollars volés,ils ont utilisé la ruse et ont vendu le pays,avecla complicité entière de la FRANCE et des USA.
LES JOURNALISTE N'ONT PAS souflé MOT sur CE SUJET.
Affaire à suivre,car le pays n'a plus de souveraineté.
Voilà ce qui s’est réellement passé.
Suite à celà,CHAKIBKHELIL,sa femme PALESTINIENNE proche de YASSER ARAFAT,Said BOUTEFLIKA et les BEDJAOUI ont démoli en moins de 3 ans ce que les héros de novembre 1954 ont arraché en 7 ans de guerre meurtrière au prix d’un million et demi de martyrs et autant d’handicapés.
Résultat,après destruction des services du DRS et de toutes les archives liées aux investigations sur les détournements d’argent public par les tenants du pouvoir actuel,personne de ceux qui ont trompé dans cette gra ndecroouption n’est plus redevable devant la justice.
Ni CHAKIB,niBOUTEFLIKA,niSAADANI,niSELLAL,niBOUCHOUAREB,ni les BEDJAOUI,ni chérif RAHMANI,ni SIDI SAID de l’UGTA,niRAOURAOUA,niBERRAF,niBOULTIF,ni AMAR GHOUL,ni SAID BARKAT… ni les Sénateurs et députés,ni les WALIS corrompus,ni les MINISTRES,ni les Ambassadeurs et Consuls,ni les Généraux corrompu,ni les DG et PDG des sociètés étatiques …ne seront poursuivis pour rembourser l’argent volé et répondre devant les juges.
Ceci malgré que leurs biens acquis illicitement sont connus de tous le monde,car ils sont visibles à l’œil nu.
A noter que CHAKIB KHELLIL est un très proche parents des BOUTEFLIKA.Donc ceux-ci prendront sa défense meme s’il faut vendre l’algérie et sa patrie

coucou
2016/04/04
Ferhat Mehenni : "Nous mettons petit à petit un État kabyle en place"
Ferhat Mehenni, président du Gouvernement provisoire kabyle.
Ferhat Mehenni, président du Gouvernement provisoire kabyle.

Avec Ferhat Mehenni, il y a d'abord le verbe chanté. Guitare en bandoulière, il a très tôt défié le régime de Houari Boumediene, puis celui de Chadli Bendjedid. Il a été arrêté, puis jeté en prison une douzaine de fois, pour avoir revendiqué la reconnaissance de l'identité amazighe. Homme aux convictions politiques et identitaires bien chevillées au cœur, Ferhat Mehenni a, dès le début de son combat pour l'identité amazighe, été confronté à l'arbitraire du pouvoir, aux privations et à la répression. Après avoir chanté et lutté pour la reconnaissance de tamazight, l'Algérie, la démocratie, le pluralisme politique, les droits de l'homme, il consacre désormais son énergie à la Kabylie et son indépendance. Entretien.

Le Matindz : Quel regard portez-vous sur le mouvement que vous dirigez depuis sa création ?

Ferhat Mehenni : Le MAK est né d’une succession de drames kabyles dont le plus impardonnable fut celui du Printemps Noir (2001) quand l’Etat algérien avait tiré sur nos enfants qui manifestaient pacifiquement. Il a pour mission de consommer la rupture avec la répression et l’oppression que subit la Kabylie depuis l’indépendance de l’Algérie. L’évidence de cette rupture s’est imposée à nous le jour où nous avons réalisé que l’Etat censé être notre protecteur nous a toujours traités en ennemi, et quand nous avons vu que la communauté "nationale" avec laquelle nous partageons, encore malgré nous, notre destin d’Algériens est non seulement indifférente à nos malheurs mais descend souvent dans la rue pour soutenir d’autres peuples que le nôtre, y compris au moment où nous pleurions 130 Kabyles abattus par les gendarmes, en principe eux aussi, chargés d’assurer notre sécurité. Le MAK est donc le produit légitime de notre histoire. Il est la réponse adéquate à l’exigence de vie de dignité et de liberté du peuple kabyle. Il est devenu la colonne vertébrale de la Kabylie.

Il s’est structuré en Kabylie, au niveau des villes et villages et au sein de la diaspora kabyle. En quelques années, une équipe dirigeante efficace s’est formée et nous sommes passés du concept de l’autonomie vers celui, plus juste, de l’autodétermination. Les rangs des militants et sympathisant grandissent de jour en jour, depuis 2001, dans une ambiance maîtrisée et responsable. En dehors de mon fils aîné que le DRS a fait assassiner en 2004, aucun incident n’est à déplorer malgré les nombreuses provocations dont nos cadres et nos militants ont été victimes. D’un point de vue politique, le MAK est devenu une force vigoureuse et efficiente au service des Kabyles qui se ré approprient leur destin.

Pour autant, je ne suis plus le président du MAK qui est Mas Bouaziz Ait Chebbib, un homme brillant et simple. Je suis le président de l’Anavad, (Gouvernement Provisoire Kabyle) réélu à l’unanimité des 850 délégués au troisième Congrès du MAK qui s’est tenu le 26 février 2016, à At Zellal.


Le Matindz : Le MAK a organisé son congrès en Kabylie dans un climat de répression avec des arrestations massives. Que répondez-vous à ceux, notamment les politiques, qui avancent que c’est normal qu’un mouvement non reconnu soit interdit de rassemblement ?

Le grand écrivain Boualem Sansal qui a suivi avec attention ce congrès n’a pas manqué de le comparer à celui de la Soummam du 20 aout 1956. Il s’est tenu au grand jour, avec plus de 800 délégués, au nez et à la barbe de plus de 100.000 hommes déployés par l’État algérien en Kabylie pour l’en empêcher. Malgré quelque 250 congressistes interceptés par les services de répression, ils étaient quatre fois plus nombreux à déjouer les pièges des barrages policiers et à atteindre le village d’At Zellal. La volonté d’indépendance du peuple kabyle est irrésistible. Elle ne se laisse point intimider par la répression par laquelle les tenants de l’Etat algérien veulent la maintenir dans une soumission de type coloniale.

Quant à ceux qui estiment "normal" qu’un mouvement non reconnu soit interdit de rassemblement, ils expriment un point de vue fasciste, contraire à la démocratie au nom de laquelle ils s’autorisent une telle énormité. En démocratie, c’est la légalité qui est conforme au droit et non l’inverse. Le seul agrément qui existe pour un mouvement ou un parti politique est celui attesté par l’adhésion du peuple à son projet et non par un document politico-administratif délivré, de surcroît, par une dictature. Une loi non conforme au droit est une ignominie.

Pour revenir aux "politiques" qui valident la répression contre un mouvement démocratique, nous distinguons parmi eux deux ensembles : Les non kabyles qui, dans leur écrasante majorité, voient en la Kabylie un éternel danger pour l’unité nationale et le caractère islamique de l’état. Pour eux, normaliser par la dépersonnalisation les Kabyles, voir les réduire (y compris physiquement) est la seule solution. C’est cette classe politique qui non seulement s’était tue, à l’unanimité, lors des événements sanglants de 2001 mais avait eu l’outrecuidance de faire le procès de la Kabylie lors d’une séance scandaleuse du parlement algérien. Nous leur dénions le droit de décider à la place du peuple kabyle.

Quant aux hommes politiques kabyles, ceux qui sont au pouvoir ou dans ses coulisses, enserrés dans les mailles du reniement et de la corruption, ils portent en eux-mêmes la honte de leur kabylité comme souvent le Juif portait celle de ses origines avant l’État d’Israël (Voir La haine de soi de Theodore Lessing). Pour parvenir à un "destin national" ils doivent renier le Kabyle qu’ils portent en eux pour devenir cet "Algérien" qu’ils ne seront jamais. En général, au fond d’eux-mêmes, ils nous envient et nous donnent raison, mais publiquement ils nous condamnent, par calcul et par lâcheté. Ils vivent un paradoxe. Leur seule base arrière est la Kabylie au nom de laquelle ils proposent leurs services à un régime qui n’a de mission à leur confier que celle d’assassiner la Kabylie, et ce, depuis 1963. Ils se prévalent de leurs origines kabyles pour agir contre leurs frères kabyles, leurs ancêtres et leurs propres enfants. Intérieurement, ils doivent se maudire, se sentir traîtres quelque part à leur seule patrie : la Kabylie.

Enfin, il y a les partis kabyles que sont le FFS et le RCD. En étant contre le droit du peuple kabyle à son autodétermination, ils ne font que scier la branche sur laquelle ils sont assis. C’est la raison pour laquelle la Kabylie leur a définitivement tourné le dos. Aujourd’hui, la Kabylie est en phase avec le MAK. Quand on réprime ses militants, c’est la Kabylie que l’on violente et que, paradoxalement, l’on renforce dans son combat pour son indépendance.

Le Matindz : Votre mouvement n’a pas reçu de soutien des partis dits démocrates et des organisations de défense des droits de l’homme en Algérie au fil des épreuves.

C’est tout simplement scandaleux ! Les droits de l’homme qu’ils pratiquent de manière discriminatoire en fermant les yeux sur les exactions policières en Kabylie sont l’expression d’un racisme antikabyle. Pourtant, les droits de l’homme, selon Ali Yahia, ne sont liés ni à une identité ni à une idée. Ils sont dédiés au respect de l’intégrité physique et morale de la personne humaine. Je le répète, le silence autant des organisations de défense des droits de l’homme que des partis politiques sur la répression des militants du MAK est criminel. Il relève soit d’un réflexe purement raciste, soit d’une couardise, de la peur de déplaire à ceux qui tiennent le pouvoir que l’on assimile par terrorisme intellectuel à une sorte d’ordre militaire. Ce dernier leur fait élever le droit des peuples à leur autodétermination au rang de vertu à l’extérieur, de honte à l’intérieur. Apparemment, la contradiction ne les étouffe pas :

D’un côté, ils soutiennent le Polisario qui veut édifier un nouvel État arabe en terre amazighe, parce qu’il a été créé, organisé et à ce jour financé par le pouvoir algérien ; de l’autre, ils condamnent le MAK enfanté par les luttes démocratiques de la Kabylie, loin de toute influence étrangère, sans aucun autre moyen que la force de conviction de ses membres dans le droit du peuple kabyle à disposer de lui-même. Cherchez l’erreur !

Le Matindz : Quelle relation entretenez-vous d’ailleurs avec les partis comme le RCD et le FFS réputés ancrés essentiellement en Kabylie ?

Pour le FFS et le RCD, le MAK est leur face cachée, leur côté ombragé qu’ils ont peur de révéler au grand jour. Ils auraient aimé avoir notre courage et notre aisance à nous assumer avec fierté en tant que Kabyles, appartenant au grand et valeureux peuple kabyle. Malheureusement, le poids de leur passé les plombe et les en empêche. Ce passé les a acculés dans un cul-de-sac politique d’où ils ne peuvent sortir sans mourir. Alors, il ne leur reste qu’à courtiser une Algérie arabo-islamiste qui les méprise et les rejette de toutes ses forces. D’ailleurs, les dernières révélations côtés RCD et FFS nous renseignent sur la réalité de leur incapacité à être des partis algériens d’envergure "nationale". Ainsi, Karim Tabbou vient de nous apprendre qu’au moment où il était premier secrétaire du FFS, son parti avait accepté que le pouvoir lui accordât, sans les remporter par la voie des urnes, des municipalités et des postes de députés en dehors de la Kabylie, afin de lui donner une envergure algérienne qu’il n’aura jamais, malgré ces compromissions.

Pour ce qui est du RCD, maison que je connais de l’intérieur puisque j’y étais jusqu’en 1995 (officiellement jusqu’en mai 1997), Nordine Ait Hamouda vient de nous dévoiler ce que nous savions depuis longtemps : pour atteindre les 75.000 signatures obligatoires pour la candidature de Said Sadi aux présidentielles de 1995 et de 2004, ce n’était pas le parti qui s’en était occupé, il en aurait été incapable, mais des structures de l’État algérien dont des agents du DRS et des walis.

Pour enfin répondre à votre question, le RCD et le FFS ont peur de nous rencontrer à titre officiel. En dehors d’une invitation du RCD à sa convention en 2012, il n’y a pas de rapports de structures à structures, pas de dialogue entre nous. Nos incessants appels à de telles initiatives n’y ont jamais trouvé d’écho favorable. Même lorsque le RCD avait invité le MAK à sa "Convention nationale", c’était davantage pour servir de caution à l’invitation de l’islamoterroriste Ali Benhadj à la même rencontre où, le vrai rapprochement avec le courant intégriste fut amorcé, que pour entretenir des liens de bon voisinage avec nous.

Pour preuve, nous déplorons

1) l’absence de condamnation par lui de l’arrestation de nos militants par l’État algérien,

2) la dernière sortie de Mohsin Belabbas traitant le MAK de parti extrémiste, n’ayant pas sa place en Kabylie où, selon lui, il n’y a pas d’existence d’un problème d’autodétermination.

Apparemment, pour lui, les islamo-terroristes sont plus fréquentables que les démocrates pacifiques du MAK. La Kabylie apprécie.

Le Matindz : Quels sont vos rapports avec le pouvoir ? Avez-vous été approché par ses émissaires ?

En dehors de ma convocation par le DRS en février 2003 pour me menacer, il n’y a aucun rapport entre nous et le pouvoir algérien.

Le Matindz : Qu’est-ce qui vous guide sachant que rares étaient ceux qui croyaient à votre combat quand vous aviez lancé le MAK aux lendemains du printemps noir.

Vous posez là une question philosophique. Qu’est-ce qui fait qu’un homme, un jour, se dresse seul contre tous, pour imposer une idée, un idéal, un nouvel ordre, aller au bout de lui-même et conquérir le respect et l’adhésion des siens ? L’histoire des peuples et de l’humanité regorge de cas similaires. Il me semble qu’il existe une force intrinsèque à la marche de l’humanité et qui se manifeste sous forme d’une volonté personnelle insufflée par une impérieuse nécessité de l’Histoire à se réaliser dans un sens politique, plutôt que dans un autre. L’objectif, souvent inconscient de chaque acteur, est d’amener le genre humain à tendre vers son unité et son humanité. Abraham, Moïse, Jésus, Mohammed, Bouddha, Alexandre Le Grand, César, Jugurtha, la Kahina, Gengis Khan ou Catherine de Russie, Christophe Colomb, George Washington, Napoléon, Mao, Lénine, Churchill, de Gaulle, Gandhi ou Ho Chi Min… ne sont que les instruments de cette impérieuse nécessité poussant l’humanité à se connaître et à s’unir. Pour en arriver à la mondialisation, cette Histoire a poussé des hommes à établir des ordres, des religions, des royaumes, des empires et des civilisations, avant de recourir à la colonisation qui deviendra la pierre angulaire de la mondialisation que nous vivons de nos jours, avec ses institutions et ses technologies de plus en plus sophistiquées. Chacune de ces étapes a apporté, certes, son lot de malheurs, mais aussi, et surtout sa part de progrès. Celui qui a, en partie, percé le secret de cette marche du monde est Tocqueville. Selon lui, plus le monde se développe économiquement plus la démocratie égalise les conditions de vie des hommes ; plus la démocratie se renforce plus elle redresse les torts et les injustices, disqualifie l’iniquité et l’oppression des peuples.

La démocratie a, aujourd’hui à travers le monde, besoin de plus de liberté afin qu’elle profite à tous les peuples. Tout ordre, tout État qui se dresse contre elle finira par être balayé par ces instruments de réalisation de l’Histoire que sont les femmes et les hommes politiques chargés de guider chaque peuple vers son destin de liberté.

Ce qui m’anime se trouve donc est avant tout dans cet idéal de liberté et de dignité pour le peuple kabyle que j’avais longtemps confondu avec le peuple algérien. C’est cette nécessité vitale de réaliser une phase historique de la Kabylie, mais aussi de l’Afrique du Nord et de son environnement international, qui me donne le courage de dire et la force d’agir, formule que j’avais donnée au RCD dès les premiers mois de son existence.

Le Matindz : Un gouvernement provisoire, des instances… quelle est la prochaine étape ?

La mission du MAK-Anavad est de doter la Kabylie de tous les attributs de souveraineté d’une nation dont le point d’orgue sera la proclamation de l’indépendance de la Kabylie. Nous mettons petit à petit un État kabyle en place. Nous avons déjà mis sur pied un gouvernement provisoire, un hymne national, un drapeau, un journal officiel, une agence d’information et une carte d’identité kabyle. Beaucoup reste à faire comme un Conseil consultatif, une sorte de parlement, de cadre de concertation et de délibération qui aura entre autres mission de 1) réaliser un consensus le plus large possible sur le droit à l’autodétermination de la Kabylie en aplanissant les divergences entre élites, 2) de proposer un projet de constitution. Il y aura bientôt, tel qu’annoncé par le président du MAK, une Ligue kabyle des Droits humains. L’Anavad travaille à la mise sur pied d’une académie de langue kabyle, d’une institution dédiée à la protection de l’environnement, d’un service d’ordre pour sécuriser le terrain en Kabylie où le pouvoir fonctionnarise les terroristes islamistes. Il faudrait que nous puissions avoir une télévision, une banque, un État-civil… en attendant d’avoir une justice qui nous soit propre ! La feuille de route reste encore étoffée. Nous sommes ouverts à son enrichissement par les citoyens kabyles.

Le Matindz : Vos sorties sont systématiquement boudées par la presse nationale et dans certains cas, vous êtes la cible d’attaques haineuses… Votre combat semble incompris par les Algériens.

Pour disposer d’un média en Algérie, il vous faut un agrément que vous n’obtenez que si vous montrez patte blanche vis-à-vis du pouvoir en place. Ceux qui ne jouent pas le jeu auront le sort du "Matin" et de Mohamed Benchicou. C’est donc un système qui fait des médias des auxiliaires de propagande du régime en place. Globalement, en Algérie la presse est aux ordres des tenants du pouvoir. Ceci, étant, nous disposons de sympathies réelles au sein de nombreuses rédactions parmi les médias francophones, où depuis quelques mois, nous avons de temps en temps droit à des articles neutres, quand ils ne sont pas légèrement favorables. En revanche, dans la presse arabophone, la haine du Kabyle passe pour une vertu et une règle. C’est de l’infamie.

Je dois dire aussi que cette censure qui s’exerce, en Algérie comme en France d’ailleurs, contre nos activités et notre actualité prête à sourire. Quand la presse refuse de nous médiatiser, elle ne nous diminue en rien, elle se mutile et se ridiculise. Elle piétine son principe fondamental, le devoir d’informer, et donne l’image de la personne qui casse le thermomètre pour faire baisser la fièvre. Or, la censure aujourd’hui est impossible. Honte donc à tous ceux qui, délibérément, refusent de nous médiatiser.

Le Matindz : Vous êtes un homme politique, un essayiste et maintenant un narrateur avec votre dernier livre sur le détournement d’avion d’Air France (Noël en Otage). Vous mettez aussi la chanson au service de votre combat. Comment trouvez-vous le temps pour composer ? Y aurait-il un album en préparation après celui sorti l’été dernier ?

Moi, j’ai plutôt l’impression d’être un peu distrait, voire paresseux. Le temps que je consacre à mon travail d’écriture, de composition et de réflexion est relativement court par rapport à celui de l’amitié et des relations publiques. Je suis un hyperactif nonchalant.

Je travaille depuis trois ans à la composition d’œuvres musicales de type classique et à leur orchestration par un ami breton, marqué par les 5 ans qu’il a passés en Kabylie au début des années 70. Monsieur Le Roux. Il y a près d’une trentaine de titres achevés et dont l’orchestration peut rappeler autant Tchaïkovski, Brahms ou Mozart... L’essai en valait la chandelle. Nous aurons le temps d’y revenir à sa publication. Je prépare également un livre sur l’indépendance de la Kabylie.

Le Matindz : Que pensez-vous de la déclaration en tamazight de Ban Ki Moon qui a obligé Abdelmalek Sellal à répondre dans la même langue ?

Ban Ki Moon qui ne connaît pas le kabyle a fait l’effort d’apprendre une formule de politesse pour nous saluer dans notre langue. Bouteflika qui est soi-disant le président des Algériens refuse jusqu’à l’idée de reconnaître aux Kabyles qu’ils ont une langue à eux.

Ce geste est historique. Le Secrétaire général de l’ONU qui s’exprime en kabyle, est une victoire révolutionnaire pour les droits des peuples en général, et du peuple kabyle en particulier. Il valide de fait le droit de la Kabylie à son autodétermination.

Avec un acquis de cette taille, nous préparons le 20 avril 2016 avec plus de légitimité et de détermination pour dire comme un seul homme, à Vgayet, Tuvirett et Tizi-wezzu, qu’en tant que peuple kabyle et en tant que nation, nous avons le désir et la volonté de vivre libres, sur la terre de nos ancêtres. Je saisis cette occasion pour appeler toute la Kabylie à marcher tous ensemble pour un Etat kabyle indépendant.

Je mets en garde le pouvoir colonial algérien contre toute tentation de répression ou de perturbation de ces marches historiques. Nous savons qu’il souhaite récupérer l’événement afin de spolier la Kabylie de sa mémoire et de ses symboles. Le peuple kabyle ne l’admettra jamais.

En France, la commémoration aura lieu le 17 avril 2016, avec une grande marche qui ira de Bastille à République où un concert de clôture sera organisé. J’appelle toutes les associations kabyles de France à se joindre à cette manifestation en prenant d’ores et déjà leurs dispositions


2016/04/04
السلام عليكم
شكرا ....
"اعطني اعلاما بلا ضمير أعطيك شعبا بلا وعي"
في وقتنا الحالي صار الاعلام مثل بائعة الهوى، تتعرى لمن يدفع أكثر،
- مع كل احتراماتى لرجال الاعلام خاصة المخضرمين،
شكرا طاطا

8 | ياسين | الجزائر 2016/04/04
اللهم استجب دعائها على نفسها ولا تجمعنا معها فقد دعت على نفسها بأن تغسل بالحجارة اللهم امين. رغم ان كلامها تهكم واستهزاء بالدعاء. اما كلامك عن الزوايا فهو صدق - صدق الكذوب- فقد حاربها ابم باديس . ومن يعرف عقيدة الصوفية- التى تعتقد بها اغلب الزوايا- لا يخفى عليه انها تدين بدين الحب على قول كبيرهم ابن عربي صاحب وحدة الوجود والذي ادخل فرعون في صف المؤمنين. استمري في استهزائك بالدين الصحيح (قولك عن الصوفية من باب الطعن في الدين لا من باب سرد حقائق تاريخية لان الصوفية معروف انها طائفة ضالة لا تمثل الدين الصحيح الذي جاء به ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم) اللهم انت ادرى بالسرائر فافضح المتسترين الطاعنين في الدين وارنا فيهم اية نصرة لدينك.

9 | سيدعلي | الحراش 2016/04/04
للأسف هذه هي الجزائر لم تتغيّر منذ 1962، الشعب بأكمله كالأطرش في الزفة تائه بين التصريحات الرسمية إلى درجة الجنون بسبب التناقض في تصريحات المسؤولين و الإعلاميين بين التخوين و البطولة في نفس الوقت و لنفس الأشخاص !

10 | djamel | france 2016/04/04
les zaouïa sont influencables et facilement corruptibles et j'ai vu des talbas et des imams rendre visite et hommages a des escrocs reconnus sortis de prison parce que ils sont riches ,riches de leurs larcins c'est une culture chez nous comme demander un service a un ami pour un papier ouqlq chose qu'on peut avoir facilement en le demandant a l'administration concerneé ou dire que le mari de sa fille et professeur en médecine alors que c'est un infirmier et ainsi de suite un président malade qui va participer a un marathon etc etc

11 | hoho | skikda 2016/04/04
ايعقل ان يكون الانسان مثقف خبير عالمي مشهود له بعلمه و ثقافته ووو ويتورط و يورط و يدخل و يخرج و يتداخل في متاهات الجهل و الانحطاط و الدناءة ... ادا كان هدا حال المثقف هل هناك ردة فعل تنتظر الجزائر من طرف الجاهل في الشارع مستقبلا....

12 | زليخة | الجزائرية وفقط 2016/04/04
.....تشاركة اللصوص والبعض من الزوايا في الغلول.
لا يهمني شكيب خليل في لصوصيته أو براءته :
*) إن فعل ووجد من يقضي بالحكم على فعلته فهو أحسن له , وأحسن للذين يقاضونه, وأحسن لغيره كي يبتعد عن مال الأمّة.
*)إن لم يفعل فالخالق يغفر إن شاء لمن خاض في عرضه من أول يوم.
لكن لقاء الله أخطر ولكن أكثر النّاس لا يدركون أو لا يعلمون أو تغرّهم عنجهية الأويمات القليلة التي كُتبت لهم في الحياة الدنيا وينسون أو يتناسون اللحظة الّتي يأتيهم الموت فيها فجأة وهم نائمون أو وهم يلعبون,ويتناسون أنّ أخطر شيء أن يلاقي العبد ربّه وهو:
أ) جاحد به.
ب) أو سافك لدم الخلائق.
ج) أو آكل لأموال غيره بدون وجه حقّ.
د) أو منتهك شرف غيره في عرضه .
ما يهمّنا في موضوعنا اليوم أكل أموال النّاس بالباطل فهناك من يجهل خطورتها والخالق القدير قال:( ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله ومأواه جهنم وبئس المصير.)وقال :( إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنّما يأكلون فى بطونهم نارا وسيصلون سعيرا ). النساء. وقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في الحديث الصحيح الذي رواه الإمام مسلم:( من استعملناه على عملٍ فكتمنا مِخْيطاً فما فوقه كان غلولاً يأتي به يوم القيامة).
ومن النّاس من يتسلّم المسؤولية ويغلل من أموال الشّعب أي مال الرجل والمرأة والرملة واليتيم ويعتبرها شطارة يكدّسها في أماكن ما , يستفيد بها غيره وتكون عليه هو حسرة وندامة يوم لا ينفعه حامٍ أو مدافعٍ.
أمّا الزوايا في بلدي فتنقسم الى قسمين لا ثالث لهما:
1) زوايا خدمت كتاب الله القرآن وعلّمت أجيالا أمور دينها ودنياها , وفتحت أبوابها لعمل الخير وهي قليلة مثل : الهامل وآدرار وغيرها.
2) زوايا كان لها تاريخ مشين وهي الأغلبية :
- مساعدة الاستعمار وثبّطت الزوايا والجمعيات التي انخرطت في المقاومة الشعبية واعتبرت الاستعمار (قضاء وقدر) ثبّطوا الأمير عبد القار وبوعمامة والمقراني ..وفرّقوا النّاس من حولهم وتركوهم للاستعمار.
- في الاستقلال بيّضوا للشعب البسيط الكثير من كلّ أفاكٍ أثيم وأمروا الناس بالانتخاب عليه,ففعل الأفاعيل.
- استغلّوا سذاجة المسؤولين واعتقادهم الخاطئ ونهبوا الإعتمادات الضّخمة باسم الزوايا وسخّروها لأنفسهم وللوعدات والزرادي, وهذا غلول ولصوصية أكثر مما يعتقد أن خليلا فعله.
- صمتوا على كلّ منكر أو شاركوا فيه :مثل العقيدة الفاسدة ومحاربة الإصلاح وخير دليل ما عاناه علماء الجزائر الدينيين أمثال : الشيخ العقبي وبن باديس والإبراهيمي والميلي والتبسي...الخ.وعلّموا النّاس التّوسّل بالأحياء والأموات من دون الله ونسوا أنّ الله باشر الخطاب لرسوله - صلى الله عليه وسلّم - قائلا له:(فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين)(الشعراء 213). فإذا كان نبيّ الله - صلى الله عليه وسلّم - تلقّى هذا التهديد فما بالك نحن البسطاء من الخلق. شكرا.

13 | موح | باب الواد 2016/04/04
إلى حدة حزام !
إيران وإسرائيل والعلاقة المشبوهة

تتعالى التصريحات والحرب الإعلامية بين إيران من طرف والكيان الصهيوني والولايات المتحدة من طرف آخر، والمتطلع لتلك التصريحات يعتقد أن هناك عداء غير محدود بين الأطراف الثلاثة، وأن كل طرف ينتظر الوقت المناسب للانقضاض على الآخر لتدميره، وملخصاً لذلك فإننا نجد تصريحات إيرانية على غرار "ينبغي إزالة إسرائيل من على الخريطة"، "ينبغي عودة اليهود إلى مواطنهم الأصلية"، وعلى الصعيد الآخر نجد الكيان الصهيوني يصدر تصريحات مشابهة يطالب فيها القيام بعملية عسكرية ضد طهران، باعتبار أن العقوبات الدولية غير كافية لإيقاف البرنامج النووي لإيران.
كل تلك التصريحات السابقة أثبتت مجريات الأحداث أنها كلمات للاستهلاك المحلي والعالمي ومحاولة اكتساب شعبية في أوساط العرب والمسلمين، خاصة من ناحية النظام الإيراني، حيث أظهرت وكالات الأنباء مؤخراً عن اعتزام الكيان الصهيوني شراء صفقات غاز طبيعي من إيران، فأين العداء.. وأين الحرص على تدمير "إسرائيل" وإزالتها من الوجود.؟؟
غير أن تلك الأخبار الحالية ليست جديدة في حد ذاتها، بل هي قديمة متجددة تطفو على السطح بين وقت وآخر، والمتابع لشأن العلاقات الإيرانية - الإسرائيلية يجدها قديمة ومتجذرة بين الطرفين، منذ نظام الشاه وحتى انقلاب الخميني ، ودلائل وحجج التاريخ لا تغفل ذلك أبداً، وأن أمر كشف تلك العلاقة لا يحتاج إلا إلى بحث بسيط في التاريخ حتى نسبر أغوار تلك العلاقة الخفية الظاهرة، فالتاريخ القديم والحديث يزخر بدلائل تعمق تلك العلاقة بين الفرس والصهاينة.
دلائل... وشواهد
مصداقاً لما سبق، فهناك أدلة وبراهين كثيرة على عمق العلاقات الإيرانية الصهيونية، والتي لا يستطيع حتى من يمتلك منهم وجهة نظر حيادية تجاه عدوانية إيران وإسرائيل وأطماعهما في المنطقة العربية والإسلامية أن ينكرها، ومنها ما كشف عنه من التعاون الإيراني الإسرائيلي الحثيث أثناء حرب الخليج الأولى بين العراق وإيران، حيث أظهرت الوثائق التاريخية أن جسراً من الأسلحة كانت تأتي إلى إيران من أمريكا عبر الكيان الصهيوني، وأنه كان هناك تعاون بين الأطراف الثلاثة منذ بداية الحرب العراقية - الإيرانية، حتى تبين أن أحد الإيرانيين واسمه "صادق طبطبائي "، أحد أقرباء "آية الله الخميني "، والذي كان يلعب دور الوسيط بين الطرفين، وذلك من خلال علاقته المميزة مع الصهيوني "جوزيف عازر "، الذي كان بدوره له علاقة بأجهزة المخابرات الصهيونية والجيش الإسرائيلي، وتم اكتشاف حقيقة تلك العلاقة بعد إلقاء القبض على طبطبائي في يناير (1983) في مطار برلين وبحوزته كميات من الهيروين وعلى جواز سفره تأشيرات دخول وخروج صهيونية.
وفي واقعة أخرى مماثلة، وبالتحديد في (18) يوليو عام (1981)، انكشف التعاون الإيراني الإسرائيلي الحثيث في المجال العسكري، وذلك عندما تمكنت قوات الدفاع الجوي السوفيتية من إسقاط طائرة أرجنتينية، تابعة لشركة "أروريو بلنتس"، ضلت طريقها ودخلت الأجواء السوفيتية، وكانت هذه الطائرة تنتقل بين طهران والكيان الصهيوني، محملة بالسلاح، وكشفت صحيفة "التايمز" البريطانية وقتها تفاصيل دقيقة عن هذا التعاون العسكري الصهيوني الإيراني، حيث أكدت أن إيران استلمت ثلاث شحنات أسلحة في أيام (10و12و17) من يوليو عام (1981).
وفيما يعد دليلاً دامغاً على سعي النظام الإيراني على التعاون الكامل مع الكيان الصهيوني، فقد اعترف الرئيس الإيراني السابق "أبو الحسن بني صدر "، في مقابلة صحفية له مع صحيفة (الهيرالد تريبيون) الأمريكية نشرت في الرابع والعشرين من أغسطس عام (1981) "أنه أحيط علماً بوجود هذه العلاقة بين إيران وإسرائيل و أنه لم يكن يستطيع أن يواجه التيار الديني هناك والذي كان متورطاً في التنسيق والتعاون الإيراني الإسرائيلي"، وفي (3) يونيو (1982) اعترف مناحيم بيجن بأن الكيان الصهيوني كان يمد إيران بالسلاح، وعلل شارون وزير الحرب الصهيوني آنذاك أسباب ذلك إلى "أن تقوية إيران من شأنه أن يضعف العراق"، وهو ما يؤكد حجم الأطماع الإيرانية - الإسرائيلية التوسعية في المنطقة - والليلة أشبه بالبارحة.
وفي هذا السياق أفادت أيضاً مجلة (ميدل إيست) البريطانية في عددها الصادر في نوفمبر عام (1982) أن مباحثات كانت تجري بين إيران والكيان الصهيوني بشأن عقد صفقة يحصل الكيان بموجبها على النفط الإيراني في مقابل حصول إيران على السلاح الإسرائيلي، الذي كان الاحتلال الصهيوني قد صادره من رجال المقاومة الفلسطينية واللبنانية، وأكد البعض وقتها أن قيمة تلك الصفقة وصلت (100) مليون دولار.
وفي العام الماضي كشفت صحيفة (الحياة) اللندنية في عددها الصادر في الرابع والعشرين من أبريل عام (2006)، نقلاً عن صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبرية أن ثلاثة مهندسين يهود عادوا إلى الكيان الصهيوني قبل نحو أسبوع من نشر الخبر، قادمين من طهران تلبية لدعوة رسمية، للمساهمة في إعادة تأهيل بنى تحتية دمرها زلزال قبل سنوات، وذكرت الصحيفة أن المهندسين الثلاثة أبدوا سعادتهم وارتياحهم للاستقبال الحميمي الذي لاقوه من المسئولين والشعب الإيراني، بل وأكدت الصحيفة أن استعانة إيران بالخبراء الصهاينة ممتدة منذ نحو عقد ونصف.
وعطفاً على ما سبق، فقد كشفت (هيئة الإذاعة البريطانية)، منذ يومين فقط عن رسالة إيرانية إلى الإدارة الأمريكية محتواها توقف إيران عن مساندة "حزب الله" الشيعي في لبنان، ووقف دعمها لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في فلسطين، ووقف دعم العصابات الشيعية في العراق، في مقابل حصولها على مكاسب سياسية فيما يتعلق بملفها النووي.
وقبل ذلك بنحو شهور قليلة وبالتحديد في يونيو الماضي ورطت إيران لبنان في حرب غير مستعد لها مع الكيان الصهيوني، وذلك بفضل نفوذها على حزب الله الشيعي، وذلك لإلهاء المجتمع الدولي عن ملفها النووي وتوجيه الأنظار بعيداً عن مخططاتها النووية، خاصة وأن مجلس الأمن الدولي كان وقتها على وشك إصدار قرار إدانة للبرنامج النووي الإيراني، أي : أن إيران استخدمت حزب الله كورقة مساومة، وهذا الموقف تحديداً يظهر أن إيران وإسرائيل والولايات المتحدة متساوون في مخاطرهم على العرب والمسلمين، فهم جميعاً لديهم طموحاتهم الإمبريالية الاستعمارية ضد دول المنطقة.
ثم إن هناك موقفاً تاريخياً لا ينبغي أن نسقط الحديث عنه، انطلاقاً من أنه يجسد حميمية العلاقات الإيرانية الصهيونية، فينبغي أن نعرف أن إيران كانت من أوائل الدول التي اعترفت بالكيان الصهيوني كدولة، حيث سارعت إيران بالاعتراف بذلك الكيان بعد عامين من قيامه، وكان ذلك في (1950)، وهو ما ترتب عليه تكون تحالف إستراتيجي بين الطرفين في المجال الأمني، وتمكن الكيان الصهيوني من خلال ذلك التعاون الإستراتيجي من كسر عزلته الإقليمية والدولية، بل إن العلاقات بينهما اتخذت منحى الصداقة في ظل عدوانيتهم المشتركة تجاه العرب والمسلمين، وهو ما قد يفسر لنا تعمق تلك العلاقات إبان حقبة الستينيات في ظل العداء المطلق من الرئيس المصري جمال عبد الناصر لكل من إيران والكيان الصهيوني على حد سواء.
وكانت تلك العلاقات الإيرانية الإسرائيلية العميقة خلال فترة الستينيات بلغت ذروتها من خلال قيام الكيان الصهيوني بتسليح شاه إيران، وعقد اتفاقيات أمنية موسعة بين الموساد الإسرائيلي والسافاك الإيراني. واقتصادياً، كانت إيران هي المصدر الرئيسي لواردات النفط الإسرائيلية، ولا سيما أثناء حربي (1967 و1973).
وهناك جانب آخر لا ينبغي إغفال الحديث عنه عند دراستنا لواقع العلاقات الإيرانية الخارجية وانعكاساتها الخطيرة على واقع قضايا العرب والمسلمين، فالمتطلع إلى السياسة الخارجية الإيرانية يجدها متهاونة مع أعداء الأمة، وإلا بماذا نفسر حسن علاقتها بالدول الشيوعية الملحدة المجاورة لها وعلى رأسها الاتحاد السوفيتي (سابقاً)، روسيا حالياً، أليست تلك العلاقة تثير القلق في نفوس المراقبين، خاصة مع موقف الاتحاد السوفيتي السابق تجاه غزو أفغانستان، ثم أين كان الموقف الإيراني من ذلك الغزو؟ أليست أفغانستان دولة مسلمة، وإيران تدعي مراعاتها لمصالح المسلمين؟
وفي التاريخ المعاصر، أثبتت مجريات الأحداث أن إيران كان لها دور مشبوه في إسقاط نظام طالبان في أفغانستان وتقديم دعماً بطريق غير مباشر للقوات الأمريكية الغازية التي تمكنت من إسقاط حكومة طالبان عام (2001)، حتى أن بعض المحللين السياسيين أكدوا أن أمريكا ما كان لها أن تحتل أفغانستان لو لا مساعدة طهران.
انطلاقاً من التاريخ المخزي لإيران في التعاطي والتعامل الحميمي مع أعداء الأمة العربية والإسلامية، يتضح لنا أن إيران لديها مشروع توسعي استعماري في المنطقة، لا يقل في الخطورة عن المشروع الصهيوني الأمريكي في المنطقة، وهو ما يدفع هذه الأطراف إلى السعي نحو التعاون الجدي بينهم لتحقيق تلك الأهداف، والتي وإن اختلفت إيديولوجياً وسياسياً عن بعضها البعض إلا أنهم في النهاية متساوون في الأطماع في المنطقة العربية، وليس أدل على ذلك من التقاء تلك الأطماع مجتمعة في العراق المحتل، فإيران تدعم الشيعة للسيطرة على العراق وجعله نقطة انطلاق نحو نشر التشيع في باقي دول المنطقة، وهو ما رصده مؤتمر التقريب بين المذاهب والذي استضافته قطر يوم السبت الموافق الـ(20) من يناير لعام (2006)، وعلى الصعيد الإسرائيلي نجد مخابراتها متغللة في الشمال العراقي وتحديداً في منطقة الأكراد التي أكدت بعض المصادر أن هناك تواجداً للموساد الإسرائيلي لتدريب الضباط الأكراد، بل إن هناك أخباراً تؤكد توطين اليهود في شمال العراق في كردستان، لجعله نقطة لتحقيق حلم الكيان الصهيوني الكبير - من الفرات إلى النيل.
كما أن الخبراء والمحللين السياسيين والإستراتيجيين يؤكدون أن التواجد الصهيوني في شمال العراق، يؤهل تلك المنطقة أن تصبح مرتعاً لصراعات شرسة في المستقبل القريب، خاصة مع غنى منطقة كردستان بالنفط وخاصة مدينة كركوك، إضافة إلى اقتراب موعد الاستفتاء على وضع المدينة في نهاية العام الجاري، بشأن انضمامها لإقليم كردستان العراقي، الذي يتمتع بحكم ذاتي، وهو ما يؤهل تلك المدينة لأن تصبح مركزاً لصراعات إقليمية ودولية بين الكيان الصهيوني الرامي إلى إعادة إحياء خط نفط كركوك - حيفا، الذي أنشأ عام (1931) لضمان إيصال النفط إلى الكيان الصهيوني، وبين إيران وتركيا المتخوفتين من نشأة دولة كردية في شمال العراق، بشكل يهدد وحدة واستقلال أراضيهم، وهو ما قد يدفع تلك الأطراف الثلاثة للالتقاء للتعاون بينهم كل حسب هدفه، مما يقد يعطي دليلاً آخر على احتمالات التآمر الإيراني بين طهران والكيان الصهيوني، ضد العراق.
وفي هذا الإطار يذكر أن النظام العراقي السابق بقيادة الرئيس الراحل (صدام حسين ) قد سجل موقفاً تاريخياً إسلامياً شريفاً ضد الأطماع الصهيونية في المنطقة، حيث رفض الرئيس الراحل تصدير نفط كركوك إلى الكيان الصهيوني، الذي تقدم بطلب استيراده مقابل دعمه في حربه ضد إيران، في الوقت الذي لم تتورع إيران عن استيراد السلاح الصهيوني للحرب ضد العراق.
كل ما سبق ليس بغريب على إيران والكيان الصهيوني، فقد يكون لهما مشروعهما السياسي الذي يسعون لتحقيقه، إلا أن الأغرب هو الموقف العربي والإسلامي السلبي تجاه هذين المشروعين الاستعماريين في المنطقة، وأن العرب والمسلمين لن تكون لهما القدرة على التصدي لهذين الخطرين إلا باستحداث مشروع عربي إسلامي نهضوي يجمع شمل الأمة العربية والإسلامية، ويكون قادراً على وضع الأمور في نصابها الحقيقي، ويحمي الأمة من مخاطر الانخداع بلغة الشعارات التي يتبناها النظام الإيراني، الذي يلعب على وتر القضية الفلسطينية، لكسب تأييد الشعب العربي المسلم، دون تحرك جدي نحو مناهضة الكيان الصهيوني.
كما أنه يكفي أن نعرف أن المنطقة العربية والإسلامية محتلة من إيران والكيان الصهيوني والولايات المتحدة، فإيران تحتل الجزر الإماراتية الثلاث، وتثير بين فترة وأخرى قضية تبعية مملكة البحرين لها، وإسرائيل تحتل هضبة الجولان وأجزاء من الجنوب اللبناني وفلسطين، والولايات المتحدة تحتل العراق وأفغانستان، أليست تلك دلائل على المخاطر المحدقة بالعرب والمسلمين من جانب هذه الدول الثلاث، التي تعتبر "محور شر" حقيقي ضد دول المنطقة؟


2016/04/04
Que Dieu vous bénisse YA HADDA

Un grand Merci pour l'Article

Un pays géré par le charlatanisme et l'obscurantisme au service des analphabètes en costume

ليست هناك تعليقات: