اخر خبر
الاخبار العاجلة لتداول سكان قسنطينة اخبار اقالة والي قسنطينة رسميا بعدفشل تظاهرة قسنطينة وتحويلها الى تظاهرة الفنادق السياحيةويدكر ان اخبار اقالة والي قسنطينة تزامنت مع نزول وفد رسمي لجرد مصاريف تظاهرة قسنطينةفي الفنادق وقصور الثقافةوللعلم فان تقرير رسمي حول تظاهرةقسنطينة الثقافية سوف يقدم الى رئيس الجمهورية ومجلس المحاسبة وبتوقيع من مختلف الشركاء والوزراء ويدكر ان الوزيرة نادية لعبيدي سوف توقع على الكتاب الاسود لتظاهرة قسنطينةقبل تقديمه الى مجلس المحاسبةورئاسةالجمهورية وفي انتظار اقالة بن تركي وانهاء مهام بن الشيخ الحسين من ديوان حقوق المؤلف يعيش والي قسنطينة ماساة انسانية بعد فشل تظاهرة قسنطينة الثقافية حيث اعلن اعتزال النشاطات الرسمية واعلن الحداد العائلي فيمقر الاقامة الرسمية بالمنظر الجميل ويدكر ان والي قسنطينة شخصية ضعيفة لاتحسن التسيير الاداري يفضل مخالطة نساء قسنطينة ويرفض الحوار الثقافي ويعتبر علماءالنفس ان شخصية احمد باي الديكتاتورية مجسدة في تصرفات الداي حسين والي قسنطينةوشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لقيام هيئات رسمية تابعة لوزارة المالية ورئاسة الجمهورية بجمع وثائق وعقود ووصولات الفنادق لتظاهرة قسنطينة والهيئات الرسمية لولاية قسنطينة تبرزعن تحويل اموال تظاهرة قسنطينة لحسابات بنكية لشخصيات عاصمية الىبنوك فرنسية تحت غطاءعملةالاورو و منظمي تظاهرة قسنطينة يلتزمون الصمت السياسي خوفا من اكتشاف فضائح تهريب الاموال عبر مطار قسنطينة والفنانين العرب بدون رقابة امنية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مظاهر الثراء الفاحش لبعض اعضاء محافظة تظاهرة قسنطينة الثقافية وجماعة بن تركي رغم علم المختصين فقرها المادي والجزائريين يراسلون مجلس الفساد الاقتصادي بفضائح زعماء تظاهرة قسنطينة الكترونيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة منتدي الاداعة للصحافية حياة بوزيدي ان مواطنين مصريين يحتلون مناصب حساسة في ادارة قصر الباي وثراث قسنطينة والضيف المصري الموظف في دار الثراث بقسنطينة يكتشف ان حراس المواقع الاثرية طلبة جامعيين برتبة ليسانس ويشتكي للصحافية بوزيدي من اعتداءات السكان على حراس اثار قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة منتدي قسنطينة كنيسة سيدي ميمون في السويقة اعلي منطقة الزبالة حيث تقيم الجالية اليهودية قبل ترحيلها الى الشارع من طرف صالح باي ويدكر ان كنيسة سيدي ميمون تضم النجمة اليهودية ومن غريب الصدف ان اثار رومانية اكتشفت في شارع رومانيا باسم معلم سيدي ميمون علما ان كلمة ميمون اسرائلية اقتمن كلمة امين فهل ادرك سكان السويقة اسفل سيدي راشد انهم يقطنون مساكن يهودية بامتياز وللعلم فان دائرة الاثار بقسنطينة حاولت ترميم شارع الزبالة اليهودي بقسنطينة لكنها فشلت بعد اكتشاف قبور واضرحة اسرائيلية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي معلم تاريخي محيجبة والصحافية تعلن جهلها بان اكلة المحجوبة مقتبسة من معلم محيجبة التاريخي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية طابي من جريدة النصر ان اثار قسنطينة خصصت لها اربع صفحات من طرف محافظة تظاهرة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاندلاع صراع طائفي بين المؤرخ ساحلي والموظف المصري حولحراس الشهادات الجامعية بقسنطينة فبينما ينفي الخبير نوار ساحلي يحاول الموظف المصري اثباث الشهادات الجامعية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتظار سكان قسنطينة معرض تاريخي حول الدعارة بقسنطينة بمناسبة شهر الثراث ويدكر ان منطقة رحبة الجمال سميت لكونه فنادقها كانت تضم فتيات جميلات مهمهتم ممارسة الدعارة الحربية من الجيش الانكشاري وحينما توغلت فرنسا الى قسنطينة حولت الفنادق الى ثكنة عسكرية ومركز للشرطة وحافظت على بيوت الدعارة مع انشاء حاجز امني في مدخل جسر سيدي راشد لحماية عاهرات قسنطينة العربيات بل وكانت عاهرات قسنطينة تقدم اخبار المجاهدين الجزائريين ويدكر ان معظم الشخصيات التاريخية الجزائرية تملك علاقات جنسية مع عاهرات باب الجابية ووهكدا تحولت رحبة الجمال من فنادق الجيش الانكشاري وجواري البايات الى متحف تاريخي ومركز للشرطة فساحة لدخول بيوت الجميلات العاهرات وللعلم فان سكان قسنطينة يجهلون ان تسمية رحبة الجمال نسبت الى الابل التي تمكث خارج الرحبة لتمسي الجمال الحيوانية
مدينة للجميلات العاهرات فهل ادرك سكان قسنطينة الفرق بين رحبة الجمال ورحبة
la beaute
وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف خبير الاثار نوار ساحلي ان اثار قسنطينة لم تستفيد شيئا من تظاهرة قسنطينة رغم ضخامة الاموال والصحافية حياة بوزيدي تنهي الحصة الاخبارية فجائيا بعد التصريحات النارية لابناء قسنطينة يدكر ان اتداعة قسنطينة ترفض النقد الداتي والموضوعي وتفضل المدح السياسي والنفاق الاجتماعي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقيف حصة منتدي الاداعة بقسنطينة بسبب تدكير الحاضرين بضياع اموال قسنطينة مجانا واهمال الاثار التاريخية بقسنطينة وشر البلية مايبكي
ليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف
كُتّاب: "مازلنا لم نرتقي بعد بالكِتاب"
السبت 23 أفريل 2016
47
0
إحتفى كتّاب العالم أمس، باليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف،
المصادف ليوم 23 أفريل من كل سنة، إنتصارا للحرف الذي قدموه وقدمه أسلافهم.
وفي الجزائر، المناسبة كانت للوقوف على معاناة الكُتّاب والساحة الأدبية، الفكرية، حيث بات الكِتاب رهين دور نشر همها الوحيد الكسب السريع، على حساب سمعة القطاع، دون الإهتمام حتى بالمضمون، وحسب أهل القطاع، فإن الإستمرار على هذا النهج، سيزيد من الرداءة، التي هي اليوم محل سخط الكثيرين، حيث بات الكاتب اليوم لا يستفيد شيئا، حتى حقوق المؤلّف الزهيدة.
عبد القادر ضيف الله: "هذا اليوم مغيب ك "وعي بصناعة الكتاب"
في مثل هذا اليوم 23 أفريل الذي أرادته منظمة اليونسكو تقدير العالم للكتاب والمؤلفين عن طريق تشجيع القراءة للجميع، يجعلنا نتساءل هل نحن نحتفي مثلما يحتفي باقي العالم بالأدباء وبالإنتاج الأدبي والفكري عندنا أم نحن نحاول كل مرة أن ننظر كيف يحتفي به الآخرون وكيف يقدرون كتابهم ويصنعون مقروئية في بلدانهم تجعل من هذا اليوم يوما للاحتفاء. ويضيف عبد القادر ضيف الله: أجدني ككاتب جزائري أشعر بالأسف الشديد تجاه هذا اليوم المُغيّب ليس كيوم للاحتفاء بالكتاب وبحقوق المؤلف فقط، بل المُغيّب كوعي بصناعة الكتاب، المُغيّب كثقافة على المؤسسات المعنية بالثقافة أن تفكّر فيه لأننا نحتاج لوقفة نعيد بها حساباتنا ونقيّم بها ما تصدره الساحة الأدبية والفكرية في الجزائر، باعتبار الكتاب رأس مال الحضارة، ورأس مال بناء الإنسان هذا من جهة ومن جهة أخرى هل نحن نقدم شيئا لتحسين من صورة هذا الكتاب، وهل نحن نفعل شيئا لمنتجه على الأقل من خلال ضمان حقوقه التأليفية أم نكتفي بضروب الصمت التي تعودنا عليها تاركين الكاتب وحده بارونات النشر يقوم بما يمكن أن تقوم به مؤسسات تصرف عليها الدولة مليارات الدينارات لأجل أن توفر الكتاب وتوزعه ليصل إلى القارئ.
سليمة مليزي: "حق المؤلف في الجزائر مهمش من حيث التوزيع والربح"
إن حق المؤلف مؤسس على فكرة أنه لا توجد ملكية أكثر تعلقا بشخصية صاحبها من إنتاجه الفكري، فلا يمكن أن ننكر ما وصلت إليه البشرية من حضارة مدنية وتقدم علمي، أدبي، فني إلى فكر العلماء والمؤلفين مند فجر التاريخ إلى وقتنا الحالي ومن الطبيعي أن يلقى هدا الفكر كل حماية ومكافأة وتقدير ودلك بإيجاد تعويض مادي وكذلك من الناحية المعنوية حيث أن المصنف انعكاس لشخصية المؤلف في أن يلقى الاحترام والتقدير وضمان بقاءه على الصورة التي يراها مرضية لمؤلفاته التي تعتبر الملك الشرعي للمؤلف، من هنا نرى ان الاديب الجزائري له الحق في حقوق التأليف وحميات ابداعه.
بالنسبة للجزائر في ظل الانفتاح على حرية الطبع والنشر استطاع الكاتب أن يتواصل مع القارئ بشكل أفضل مما كان عليه من قبل، خاصة الدور الذي. يلعبه المعرض الدولي للكتاب الذي يقرب أكثر القارئ مع الكاتب ويساهم في إثراء أفكاره. بشكل أفضل .يبقى حق المؤلف مهمش خاصة من حيث التوزيع والربح في بيع الكتاب، لذلك يبقى المؤلف يطالب بحقه من أجل اعطاء صبغة علمية وترسيخ مبدأ الحق وحماية حقوق المؤلف وحب المطالعة ، لكن يبقى الاهتمام بالكتاب في الجزائر ضعيفا نوعا ما مما وصل إليه العالم من حرية وتطور في طبع وتوزيع الكتاب بشكل يريح القارئ ويستفيد منه المؤلف من كل حقوقه، وكذالك تبقى اشكالية ارتفاع تكلفة الطبع والتوزيع مطروحة، ومشكلة الكتاب الذي لا يصل الى القارئ بشكل منتظم وحسب رغباته، خاصة بالنسبة للمدن الداخلية والصحراوية نجد ان الكتاب شبه منعدم لا سيما في الجامعات التي تعتبر هي نواة العلم والمعرفة نجد غياب تام للكتب العلمية التي يحتاجها الطالب في بحوثه واطروحاته ، هذا الغياب الذي ربمى في اعتقادي ساهم في تراجع المستوى العملي للطلبة.
البشرية من حضارة مدنية وتقدم علمي، أدبي، فني إلى فكر العلماء والمؤلفين مند فجر التاريخ إلى وقتنا الحالي ومن الطبيعي أن يلقى هدا الفكر كل حماية ومكافأة وتقدير ودلك بإيجاد تعويض مادي ومن الناحية المعنوية حيث أن المصنف انعكاس لشخصية المؤلف في أن يلقى الاحترام والتقدير وضمان بقاءه على الصورة التي يراها مرضية لمؤلفاته التي تعتبر الملك الشرعي للمؤلف، من هنا نرى ان الاديب الجزائري له الحق في حقوق التأليف وحميات ابداعه.
اذا تحدثنا عن اليوم العالمي للكتاب من منظور عربي نجد أن العرب لم يهتموا بإحياء يوم عربي للكتاب، رغم التاريخ الادبي للعرب الحافل بالمؤلفات العلمية والطبية والفلسفية والأدبية، هذه العلوم التي اتى بها كبار العلمام والادباء والعباقرة العرب عبر العصور الذهبية التي كانت تسمى في اوروبا بعصر الظلمات، والاختراعات التي انجزها علماء عرب، والتي اخرجت الغرب الى النور. وبقينا نحن نبكي. على اطلال الماضي. المجيد، واستفاد منها الغرب اثناء تطورهم في اثراء البحوث العلمية والادبية.وكان الاجدر بالعرب ان يخلدوا. هذا اليوم باسماء لعلماء وادباء عرب كالبحتري وابن سينا. والرازي. وابن الهيثم. الذين صنعوا. التاريخ العلمي. ومجد العرب باختراعاتهم.
بعيدا عن الموضوع وبالحديث عن حماية حقوق التأليف في الجزائر، نجد أنها بدأت منذ تأسيس الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة بموجب الامر رقم 73-46 الصادرة في 29 جويلية 1973، ليتم إعادة النظر في هياكل الديوان وفقا للمرسوم التنفيذي 98-366 الصادر في نوفمبر 1998 ثم بالمرسوم رقم 05-356 الصادر في 21 سبتمبر 2005.
ويكلف الديوان بضمان حماية كل الإبداعات الأدبية الفنية وكل الخدمات الفنية المنجزة بالجزائر وكذا الحقوق المعنوية والتراثية لأصحابها، ضمان التسيير الجماعي لكل حقوق المؤلفين الاعضاء وذوي الحقوق المجاورة، ومنح مساعدات للشباب المبدعين في المجال الادبي والفني بهدف ترقية الثقافة، فضلا عن ضمان حماية التراث الثقافي اللامادي وحماية اجتماعية للمؤلفين والفنانين الأعضاء، كما ترتكز المؤلفات المحمية التي لها علاقة مع المؤسسة حول برامج الكمبيوتر، قاعدة المعلومات، المؤلفات السمعية البصرية.
مع ذلك هناك الكثير من المبدعين من كتاب وفنانين يرون أن هذه الهيئة تحكمها البيروقراطية، ولا تؤدي مهامها كما ينبغي لحماية حقوق المؤلفين.
وفي الجزائر، المناسبة كانت للوقوف على معاناة الكُتّاب والساحة الأدبية، الفكرية، حيث بات الكِتاب رهين دور نشر همها الوحيد الكسب السريع، على حساب سمعة القطاع، دون الإهتمام حتى بالمضمون، وحسب أهل القطاع، فإن الإستمرار على هذا النهج، سيزيد من الرداءة، التي هي اليوم محل سخط الكثيرين، حيث بات الكاتب اليوم لا يستفيد شيئا، حتى حقوق المؤلّف الزهيدة.
عبد القادر ضيف الله: "هذا اليوم مغيب ك "وعي بصناعة الكتاب"
في مثل هذا اليوم 23 أفريل الذي أرادته منظمة اليونسكو تقدير العالم للكتاب والمؤلفين عن طريق تشجيع القراءة للجميع، يجعلنا نتساءل هل نحن نحتفي مثلما يحتفي باقي العالم بالأدباء وبالإنتاج الأدبي والفكري عندنا أم نحن نحاول كل مرة أن ننظر كيف يحتفي به الآخرون وكيف يقدرون كتابهم ويصنعون مقروئية في بلدانهم تجعل من هذا اليوم يوما للاحتفاء. ويضيف عبد القادر ضيف الله: أجدني ككاتب جزائري أشعر بالأسف الشديد تجاه هذا اليوم المُغيّب ليس كيوم للاحتفاء بالكتاب وبحقوق المؤلف فقط، بل المُغيّب كوعي بصناعة الكتاب، المُغيّب كثقافة على المؤسسات المعنية بالثقافة أن تفكّر فيه لأننا نحتاج لوقفة نعيد بها حساباتنا ونقيّم بها ما تصدره الساحة الأدبية والفكرية في الجزائر، باعتبار الكتاب رأس مال الحضارة، ورأس مال بناء الإنسان هذا من جهة ومن جهة أخرى هل نحن نقدم شيئا لتحسين من صورة هذا الكتاب، وهل نحن نفعل شيئا لمنتجه على الأقل من خلال ضمان حقوقه التأليفية أم نكتفي بضروب الصمت التي تعودنا عليها تاركين الكاتب وحده بارونات النشر يقوم بما يمكن أن تقوم به مؤسسات تصرف عليها الدولة مليارات الدينارات لأجل أن توفر الكتاب وتوزعه ليصل إلى القارئ.
سليمة مليزي: "حق المؤلف في الجزائر مهمش من حيث التوزيع والربح"
إن حق المؤلف مؤسس على فكرة أنه لا توجد ملكية أكثر تعلقا بشخصية صاحبها من إنتاجه الفكري، فلا يمكن أن ننكر ما وصلت إليه البشرية من حضارة مدنية وتقدم علمي، أدبي، فني إلى فكر العلماء والمؤلفين مند فجر التاريخ إلى وقتنا الحالي ومن الطبيعي أن يلقى هدا الفكر كل حماية ومكافأة وتقدير ودلك بإيجاد تعويض مادي وكذلك من الناحية المعنوية حيث أن المصنف انعكاس لشخصية المؤلف في أن يلقى الاحترام والتقدير وضمان بقاءه على الصورة التي يراها مرضية لمؤلفاته التي تعتبر الملك الشرعي للمؤلف، من هنا نرى ان الاديب الجزائري له الحق في حقوق التأليف وحميات ابداعه.
بالنسبة للجزائر في ظل الانفتاح على حرية الطبع والنشر استطاع الكاتب أن يتواصل مع القارئ بشكل أفضل مما كان عليه من قبل، خاصة الدور الذي. يلعبه المعرض الدولي للكتاب الذي يقرب أكثر القارئ مع الكاتب ويساهم في إثراء أفكاره. بشكل أفضل .يبقى حق المؤلف مهمش خاصة من حيث التوزيع والربح في بيع الكتاب، لذلك يبقى المؤلف يطالب بحقه من أجل اعطاء صبغة علمية وترسيخ مبدأ الحق وحماية حقوق المؤلف وحب المطالعة ، لكن يبقى الاهتمام بالكتاب في الجزائر ضعيفا نوعا ما مما وصل إليه العالم من حرية وتطور في طبع وتوزيع الكتاب بشكل يريح القارئ ويستفيد منه المؤلف من كل حقوقه، وكذالك تبقى اشكالية ارتفاع تكلفة الطبع والتوزيع مطروحة، ومشكلة الكتاب الذي لا يصل الى القارئ بشكل منتظم وحسب رغباته، خاصة بالنسبة للمدن الداخلية والصحراوية نجد ان الكتاب شبه منعدم لا سيما في الجامعات التي تعتبر هي نواة العلم والمعرفة نجد غياب تام للكتب العلمية التي يحتاجها الطالب في بحوثه واطروحاته ، هذا الغياب الذي ربمى في اعتقادي ساهم في تراجع المستوى العملي للطلبة.
البشرية من حضارة مدنية وتقدم علمي، أدبي، فني إلى فكر العلماء والمؤلفين مند فجر التاريخ إلى وقتنا الحالي ومن الطبيعي أن يلقى هدا الفكر كل حماية ومكافأة وتقدير ودلك بإيجاد تعويض مادي ومن الناحية المعنوية حيث أن المصنف انعكاس لشخصية المؤلف في أن يلقى الاحترام والتقدير وضمان بقاءه على الصورة التي يراها مرضية لمؤلفاته التي تعتبر الملك الشرعي للمؤلف، من هنا نرى ان الاديب الجزائري له الحق في حقوق التأليف وحميات ابداعه.
اذا تحدثنا عن اليوم العالمي للكتاب من منظور عربي نجد أن العرب لم يهتموا بإحياء يوم عربي للكتاب، رغم التاريخ الادبي للعرب الحافل بالمؤلفات العلمية والطبية والفلسفية والأدبية، هذه العلوم التي اتى بها كبار العلمام والادباء والعباقرة العرب عبر العصور الذهبية التي كانت تسمى في اوروبا بعصر الظلمات، والاختراعات التي انجزها علماء عرب، والتي اخرجت الغرب الى النور. وبقينا نحن نبكي. على اطلال الماضي. المجيد، واستفاد منها الغرب اثناء تطورهم في اثراء البحوث العلمية والادبية.وكان الاجدر بالعرب ان يخلدوا. هذا اليوم باسماء لعلماء وادباء عرب كالبحتري وابن سينا. والرازي. وابن الهيثم. الذين صنعوا. التاريخ العلمي. ومجد العرب باختراعاتهم.
بعيدا عن الموضوع وبالحديث عن حماية حقوق التأليف في الجزائر، نجد أنها بدأت منذ تأسيس الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة بموجب الامر رقم 73-46 الصادرة في 29 جويلية 1973، ليتم إعادة النظر في هياكل الديوان وفقا للمرسوم التنفيذي 98-366 الصادر في نوفمبر 1998 ثم بالمرسوم رقم 05-356 الصادر في 21 سبتمبر 2005.
ويكلف الديوان بضمان حماية كل الإبداعات الأدبية الفنية وكل الخدمات الفنية المنجزة بالجزائر وكذا الحقوق المعنوية والتراثية لأصحابها، ضمان التسيير الجماعي لكل حقوق المؤلفين الاعضاء وذوي الحقوق المجاورة، ومنح مساعدات للشباب المبدعين في المجال الادبي والفني بهدف ترقية الثقافة، فضلا عن ضمان حماية التراث الثقافي اللامادي وحماية اجتماعية للمؤلفين والفنانين الأعضاء، كما ترتكز المؤلفات المحمية التي لها علاقة مع المؤسسة حول برامج الكمبيوتر، قاعدة المعلومات، المؤلفات السمعية البصرية.
مع ذلك هناك الكثير من المبدعين من كتاب وفنانين يرون أن هذه الهيئة تحكمها البيروقراطية، ولا تؤدي مهامها كما ينبغي لحماية حقوق المؤلفين.
للاشتباه في عزمهم الالتحاق بتنظيم الدولة الإسلامية ”داعش” الإرهابي
إخضاع الجزائريين القادمين من تركيا والراغبين في زيارتها إلى تحقيقات أمنية معمقة
الأحد 24 أفريل 2016
0
276
كشفت مصادر أمنية متطابقة لـ”الفجر” أن المصالح الأمنية تلقت أوامر بإخضاع كافة المسافرين الجزائريين القادمين من تركيا أو الراغبين في زيارتها، أو الذين سبق لهم زيارة هذا البلد، إلى تحقيقات مكثفة عبر المطارات والموانئ والمعابر الحدودية البرية وخاصة الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و45 سنة، مضيفة أن وزارة الداخلية أمرت بإجراء مراقبة دقيقة تشمل فحص الوثائق وجوازات السفر، وفتح تحقيقات مع المشتبه بهم إن اقتضى الأمر.
بحسب ذات المصادر، فإن المصالح الأمنية تتخذ مع هؤلاء الجزائريين إجراءات وتدابير خاصة واستثنائية، حيث يخضع المسافرين من طرف شرطة الحدود إلى تحقيق معمق من أجل معرفة أسباب ودوافع سفرهم إلى تركيا، مع التدقيق في هوياتهم وإن كانت لهم سوابق قضائية، وأفادت مصادرنا أن إقدام السلطات على وضع الجزائريين القادمين من تركيا أو الراغبين في زيارتها تحت الرقابة الأمنية المشددة وإخضاعهم إلى تحقيقات أمنية مكثفة جاء كخطوة احترازية لمنع التحاق بعض الجزائريين بصفوف تنظيم الدولة الإسلامية ”داعش” الارهابي عبر تركيا، مبرزا أن هناك إجراءات أمنية صارمة تخص على وجه التحديد الجزائريين غير المتزوجين والذين تتراوح أعمارهم بين 20 و45 سنة.
محاولة أزيد من 544 شاب الالتحاق بالتنظيم الإرهابي ”داعش” عبر تركيا
وأوضح المصدر أن هذه الإجراءات تم التشدد في تنفيذها بعد اكتشاف محاولة أزيد من 544 شاب جزائري تتراوح أعمارهم ما بين 20 و45 سنة، الالتحاق بالتنظيم الإرهابي ”داعش” عبر تركيا، عبر خلايا مختصة في تسفير الشباب الجزائري إلى تركيا، ومن هناك إلى سوريا وليبيا وحتى اليمن، وأشار إلى أن المصالح الأمنية اعترضت مؤخرًا تحركات مهمة ومثيرة للشكوك والشبهات في عدة ولايات جزائرية، قامت بها عناصر مشبوهة قادمة من تركيا، حيث تم منع في ظرف شهر واحد، حوالي ألف جزائري من السفر نحو تركيا للاشتباه في التحاقهم بتنظيم ”داعش”.
بنك معلومات خاص بالمشتبه في التحاقهم بالجماعات الإرهابية خارج الوطن
وبحسب مصادرنا فإنه تم إنشاء بنك معلومات خاص بالأشخاص المشتبه في التحاقهم بالجماعات الإرهابية خارج حدود الوطن، وأكدت المصادر ذاتها أن السلطات الأمنية شرعت في مراقبة المسافرين الجزائريين المتوجهين إلى تركيا، وأنه تمت إعادة بعض أولئك المسافرين وتوقيفهم في المراكز الحدودية، بعد أن راجت حولهم شكوك بأنهم في طريقهم للالتحاق بالجماعات الإرهابية، بفضل التحريات الأمنية والاستجوابات.
150 ألف جزائري يزورون تركيا سنويًا
من جهة أخرى، أفادت بعض التقارير الإعلامية أن عدد الجزائريين المسافرين إلى تركيا يفوق الـ150 ألف جزائري سنويًا، بين السياحة والعمل والعلاج، وأن تركيا أصبحت خلال السنتين الأخيرتين، وخاصة بعد تدهور الوضع الأمني في تونس، الوجهة السياحية الأولى والمفضلة لدى الجزائريين.
وعلى إثر الإجراءات الأمنية والرقابية المشددة التي فرضتها المصالح الأمنية على الجزائريين الراغبين في السفر نحو تركيا، اتجه بعض من هؤلاء الشباب الجزائري إلى حيلة السفر إلى تونس، ومن هناك نحو تركيا، خاصة وأنه لا يوجد هناك فارق كبير في ثمن التذكرة من مطار قرطاج بتونس نحو إسطنبول، مقارنة بالرحلات من الجزائر العاصمة أو عنابة، وهو الأمر الذي انتبهت له المصالح الأمنية وسارعت إلى فرض إجراءات وقائية عبر المعابر الحدودية الجزائرية البرية مع تونس لمنع كل الشباب المشتبه به من السفر إلى تركيا.
... منع 250 جزائري من السفر إلى تونس عبر معبر بوشبكة الحدودي في ظرف أسبوع
و عند المعبر الحدودي ”بوشبكة” الرابط بين الجزائر وتونس، بولاية تبسة، تشدد المصالح الأمنية والجمركية إجراءات التفتيش والتدقيق في وثائق المسافرين الجزائريين، خاصة الذين سبق لهم السفر إلى تركيا التي باتت نقطة عبور للجزائريين للالتحاق بتنظيم ”داعش” الإرهابي.
وقد تم منع 250 جزائري تتراوح أعمارهم بين 25 سنة و35 سنة من السفر نحو تونس، عبر المعبر الحدودي بوشبكة، في ظرف أسبوع واحد، بسبب امتلاكهم لتأشيرة تركية في جوزات سفرهم ،وعدم تعاونهم مع مصالح الأمن أثناء عملية استنطاقهم لأخذ بعض المعلومات، وقد تم التحفظ عليهم لمدة 24 ساعة، قبل إخلاء سبيلهم، لكن دون السماح لهم بالسفر باتجاه تونس وإرغاهم على العودة من حيث أتوا.
الشاب ”حسام بوليلي” المنحدر من عين مليلة بولاية أم البواقي، والبالغ من العمر 26 سنة، كان يرغب في السفر إلى تونس لزيارة وعيادة والدته المريضة بإحدى المستشفيات التونسية بمدينة سوسة، لكن شرطة الحدود رفضت السماح له بالسفر لأنه سبق له التنقل إلى تركيا عدة مرات، رغم أنه تاجر ومهنته تفرض عليه السفر إلى عدة دول في العالم، حيث عبّر لــــ”الفجر” عن اندهاشه الكبير الممزوج بالغضب الشديد من منعه من السفر إلى تونس، لأنه سافر إلى تركيا، وأوضح أنه حاول بكل ما بوسعه إقناع المصالح الأمنية بأسباب سفره إلى تركيا لكنهم رفضوا جميع مبرراته وطلبوا منه العودة من حيث أتى.
أما الشاب ”وسيم علالي” المنحدر من حامة بوزيان، بولاية قسنطينة، والبالغ من العمر 35 سنة، والذي تم منعه من العبور نحو تونس لقضاء بعض المصالح هناك، أشار لــــــ”الفجر”، أنه لم يُسمح له بالسفر إلى تونس بسبب إبلاغه لشرطة الحدود بأنه سافر إلى تركيا مرتين في ظرف أسبوع واحد، وأنه أعلمهم بأنه تاجر وسافر إلى إسطنبول بالتحديد للقيام ببعض الأعمال هناك لا غير، لكن دون جدوى، واعتبروا سفره في أقل من ستة أيام إلى تركيا مثير للشكوك والشبهات.
وكان سفير تركيا بالجزائر، محمت بوروي، قد صرح أن هناك تنسيقًا بين المصالح الأمنية التركية ونظيرتها الجزائرية لمنع تدفق الإرهابيين عبر الحدود التركية.
هنيئا للسمراء مالية!
الأحد 24 أفريل 2016
5
1655
مالية بوعطية، فتاة جزائرية، سمراء جميلة، ذكية، وطالبة
جامعية متفوقة، لا أدري أن أقول عنها إنها ضحية العشرية الأمنية، التي
أجبرت والداها الجامعيان على الهجرة، أم أنها كانت فرصة لها وأختيها، أن
تجني ثمار هذه الهجرة القسرية، فلم تكتف بتحصيل العلم في الجامعة، بل هي
تخوض نضالا على كل الجبهات، نضالا علميا ونضالا ضد المظالم، فكانت النتيجة
أنها انتخبت أمس، على رأس أكبر نقابة طلابية بريطانية ”ناشيونال أونيون أوف
ستودانت”، وكانت بذلك أول امرأة مسلمة تنتخب على رأس هذه الهيئة.
لم يفاجئني خبر انتخابها على رأس هذه الهيئة، فقد عرفتها فتاة مثابرة ومؤمنة بمبادئها، التي دافعت عنها في كل المنابر الإعلامية والاجتماعية، العروبة والإسلام والقضية الفلسطينية وحقوق الطلبة من أصول غير بريطانية.
ولمالية وأختيها قصة نجاح جميلة، روتها لي والدتها لطيفة، الأستاذة الجامعية، السنة الماضية وهي تزورني وعائلتها في بيتي، كيف انتقلت إلى بريطانيا وكانت مالية تدرس في الطور الابتدائي ولم تكن تعرف كلمة واحدة إنجليزية وكيف كافحت لطيفة، وكانت تسهر الليالي تقرأ القصص باللغة الإنجليزية وتساعد بناتها على تحسين مستواهن حتى يلتحقن بالزملاء في المدرسة ببرمنغهام، حيث تقيم، ولم تمض إلا أشهر قليلة حتى تفوقت مالية في المدرسة على رفيقاتها البريطانيات، ومنذ يومها ونجاحاتها متواصلة.
لكن الذي فاجأني أمس، هو ردود الفعل السلبية والانتقادات التي وجهتها الصحافة البريطانية لهذه الطالبة، حيث هاجمتها بشراسة متهمة إياها أنها معارضة للصهيونية وتدافع عن القضية الفلسطينية.
وهي ردود الفعل التي أثارت والدتها وتراسلني تشتكي من هذه الهجمة على ابنتها، إذ أن الصحافة البريطانية لم تستسغ أن شابة سمراء، جزائرية، عربية مسلمة، تتفوق على أندادها البريطانيين في الدراسة والنضال وتترأس أكبر وأهم وأعرق نقابة طلابية، وأكثر من ذلك فهدفها ليس ترأس هذه النقابة فحسب، بل أن يمتد تأثيرها إلى كل المجتمع البريطاني، الذي يبدو حسب الصحافة البريطانية يعاني عقدة رفض الآخر، العربي المسلم.
لكن لحسن الحظ، تقول لطيفة، والدة مالية، أن هناك أصواتا إيجابية بدأت تدافع عن ابنتها، التي تناضل مثلما أسلفت على عدة جبهات، ولن تكون مهمتها على رأس المنظمة التي تضم جمعية طلابية سهلة أمام نظام جامعي بريطاني يواجه أزمة كبيرة، تؤثر على الميزانية الجامعية، تؤثر بدورها على الطلبة.
هنيئا إذا لأصيلة قسنطينية، هنيئا لك مالية وأعرف مسبقا أنك ستكونين علامة فارقة على رأس هذه المؤسسة، مثلما كنت دائما طوال حياتك الدراسية تحتلين باستمرار المراتب الأولى.
لم يفاجئني خبر انتخابها على رأس هذه الهيئة، فقد عرفتها فتاة مثابرة ومؤمنة بمبادئها، التي دافعت عنها في كل المنابر الإعلامية والاجتماعية، العروبة والإسلام والقضية الفلسطينية وحقوق الطلبة من أصول غير بريطانية.
ولمالية وأختيها قصة نجاح جميلة، روتها لي والدتها لطيفة، الأستاذة الجامعية، السنة الماضية وهي تزورني وعائلتها في بيتي، كيف انتقلت إلى بريطانيا وكانت مالية تدرس في الطور الابتدائي ولم تكن تعرف كلمة واحدة إنجليزية وكيف كافحت لطيفة، وكانت تسهر الليالي تقرأ القصص باللغة الإنجليزية وتساعد بناتها على تحسين مستواهن حتى يلتحقن بالزملاء في المدرسة ببرمنغهام، حيث تقيم، ولم تمض إلا أشهر قليلة حتى تفوقت مالية في المدرسة على رفيقاتها البريطانيات، ومنذ يومها ونجاحاتها متواصلة.
لكن الذي فاجأني أمس، هو ردود الفعل السلبية والانتقادات التي وجهتها الصحافة البريطانية لهذه الطالبة، حيث هاجمتها بشراسة متهمة إياها أنها معارضة للصهيونية وتدافع عن القضية الفلسطينية.
وهي ردود الفعل التي أثارت والدتها وتراسلني تشتكي من هذه الهجمة على ابنتها، إذ أن الصحافة البريطانية لم تستسغ أن شابة سمراء، جزائرية، عربية مسلمة، تتفوق على أندادها البريطانيين في الدراسة والنضال وتترأس أكبر وأهم وأعرق نقابة طلابية، وأكثر من ذلك فهدفها ليس ترأس هذه النقابة فحسب، بل أن يمتد تأثيرها إلى كل المجتمع البريطاني، الذي يبدو حسب الصحافة البريطانية يعاني عقدة رفض الآخر، العربي المسلم.
لكن لحسن الحظ، تقول لطيفة، والدة مالية، أن هناك أصواتا إيجابية بدأت تدافع عن ابنتها، التي تناضل مثلما أسلفت على عدة جبهات، ولن تكون مهمتها على رأس المنظمة التي تضم جمعية طلابية سهلة أمام نظام جامعي بريطاني يواجه أزمة كبيرة، تؤثر على الميزانية الجامعية، تؤثر بدورها على الطلبة.
هنيئا إذا لأصيلة قسنطينية، هنيئا لك مالية وأعرف مسبقا أنك ستكونين علامة فارقة على رأس هذه المؤسسة، مثلما كنت دائما طوال حياتك الدراسية تحتلين باستمرار المراتب الأولى.
حدة حزام
التعليقات
(5 )
1 | DJILALI | ain defla
2016/04/23
مبروك عليها وعلى كل النساء الجزائريات
هذه هي المراة
الجزائرية ديما تصنع المعجزات من الكاهنة الى مالية بوعطية
الف مبروك
الموت لاعداء المراة الموت لكل من يعتبر المراة عورى هو
الاعوار
3 | Mohammedsaid | Algéria
2016/04/23
..هنيئا لأصيلة الجزائر الآنسة مالية.....لقد أعدت لنا الأملة
يا مالية’ بعد ان كدنا نصدق المقولة التي يحاول بعض المغرضين واليائسين من
بني جلدتنا عن قصد أو جهل بأن المرأة الجزائرية أصبحت عاقرة التي الأبطال
والبطلات الذين تركوا بصماتهم في تاريخ الجزائر... باسم كل الجزائريين
الغيورين على بلادهم’أتقدم اليك ولأسرتك الكريمة وللسيدة حدة التي أسعدتنا
بخبر تفوقك في بلاد الغربة واختيارك وفوزك في انتخلبات حرة ونزيهة في بلد
اقدم الديمقراطيات في العالم لترأس - ليس جمعية خيرية- لكن نقاية النخبة
الجامعية...هذا شرف لك ولأسرتك وبلدك من جهة ودليل أن بريطانيا لا زالت أو
لازال فيها من يقيم الكفاءات وليس الإنتماءات العرقية أو الدينية أو
الجهوية والدوارية كما هو الحال عندنا وعند العرب أجمعين...
2016/04/23
غريب امر الغرب هذا والله غريب جدا يدعون شبئا وينتقدون غيرهم
في نفس اموضوع ..وكاني بالراي هذا خلق لهم وحدهم دون غيرهم ...لكن المصيبة
بدا ت ممن شجعوا على ذلك من العرب انفسهم الذين تجدهم يتطاولون فقط على
من اضعف منهم والا كيف نفسر الموقف المخزي ضد القضية الصحراوية ممةني
دغون ويزعمون العروبة واالاسلام والعدل وووووو اليسو هؤ لاء هم من هدموا
دولا عربية ينفاقهم و بمغالطات وقهر شعوبهم
5 | wajdi | oujda maroc
2016/04/23
La ghouroure wa maadraka ma alghourour sa khalti hada ama labniya allahe yahfadha bi alayne amine
مرة أخرى.. أين سعداني؟
الأحد 24 أفريل 2016
0
1073
كيف لا يرد الرجل على الإعلام الفرنسي وهذه ”تي أف 1” تهين الرئيس بوتفليقة من خلال برنامج هزلي؟
صحيح أننا كنا نتذمر من خرجات هذا الرجل وهو يهين المؤسسات ورجالها ويقترف الأخطاء الاستراتيجية في قضية مثل القضية الصحراوية لكن الآن والرئيس ومن خلاله الجزائر تمرغ في الأرض وتتحرك المعارضة بكل أطيافها دفاعا ليس عن بوتفليقة فحسب بل عما يمثله الرجل وعن الجزائر من خلاله وترد المعارضة على فرنسا ويسكت سعداني الذي كان في كل مرة يتهم المعارضة بوقوفها ضد بوتفليقة ويصفها بالعمالة وبكل أسماء ”العصافير” على حد المثل؟
فهل نفسر سكوت سعداني بأنه تلقى حقا إنذارا من الرئيس يلزمه السكوت بعد انتقاداته اللاذعة لأويحيى وخطئه الفادح تجاه قضية الصحراء الغربية أم أنه التزم الصمت خوفا على مصالحه هناك في فرنسا وعلى ”أمواله” المودعة في بنوكها وأضع أمواله بين ظفرين للفرض؟
فالرجل لم يكذب أبدا ما نشرته منذ سنتين صحيفة ”موند أفريك” الإلكترونية وقد صرح مرة بأنه أبلغ الجنرال توفيق قبل أن ينقلب عليه بأمر الشقة التي اقتناها في باريس ولم يكذب حصوله على إقامة بفرنسا مع أنه ليس من حقه ذلك وتكون سلمت له الإقامة لقاء خدمة ما!
أين سعداني؟ سؤال طرحه الجميع ليس اشتياقا للرجل بل لأن من واجبه في هذا الظرف الخروج عن صمته فليس بوتفليقة وحده الذي يهان من قبل فرنسا وإعلامها بل لأن أمرا ما يحاك ضد الجزائر هناك وقد أكدته خرجة برنار هنري ليفي الأسبوع الماضي وهو يسير إلى جانب فرحات مهني مطالبا بوطن للأمازيغ؟
ألهذه الدرجة يخاف الرجل من كشف أمره هناك إلى درجة أنه يحجم عن الدفاع عن الرئيس الذي هو أيضا الرئيس الشرفي للحزب الذي بفضله وصل ليتربع على عرشه رغم شراسة الخصوم.
كلنا انتقدنا الرئيس وثرنا ضد إعادة انتخابه لتردي أحواله الصحية لكننا لن نقبل أن يتحول إلى مادة للسخرية وإضعاف الجزائر من خلاله لأن المستهدف في النهاية هي الجزائر كلها لكن سعداني رجل بوتفليقة القوي لم يعد يعنيه أمر كهذا فهل لطمعه في خلافة بوتفليقة؟ أم لأي سبب؟!
حدة حزام
|
||||||
|
تخص الرئيس الراحل الحبيب بورقيبةعصابة تسطو على متحف وتسرق تحفا وقطعا أثرية بتونس
الأحد 24 أفريل 2016
0
10
|
|||
|
قناة أمريكية تغطي داربي العميد وسوسطارة
السبت 23 أفريل 2016
69
0
تتواجد قناة "فيس نيوز" الأمريكية، منذ أيام، بالجزائر العاصمة،
لإجراء ربورتاج حول الداربي العاصمي الذي جمع اتحاد العاصمة ومولودية
الجزائر. وكان مبعوثو "فيس نيوز" قد حضروا المباراة أول أمس بملعب 5 جويلية
الأولمبي، والتي انتهت بتعادل الفريقين بهدفين في كل شبكة، وهي قناة
معروفة بتغطيتها لجميع الداربيات المشهورة في العالم.
رغم وجود 100 عامل نظافة ببلدية بئر الجير
سيدي البشير يغرق في الأوساخ
تشهد أحياء وطرقات منطقة سيدي البشير التابعة إداريا لبلدية بئر الجير
انتشارا فادحا للقمامة عبر الطرقات والأحياء مما انجر عنه انتشار الروائح
الكريهة والحشرات الأحياء السكنية خاصة عند نقاط البيع الفوضوي ومحلات أين
تحولت الأرصفة والطرقات إلى مستنقعات للمياه القذرة التي باتت تثير استياء
المواطنين. ورغم تدعيم حظيرة مصالح النظافة بالعتاد واليد العاملة، إلا أن
هذا لم ينعكس على نظافة المحيط والبيئة بسيدي البشير خاصة في ظل وجود
التجمعات السكنية الواقعة بالمناطق ذات المسالك الصعبة التي تنعدم فيها
الطرقات للتهيئة أين نجد سكان هذه الأحياء يرمون القمامة داخل النسيج
العمراني مما إنجز عنها تزايد نقاط سوداء بالأحياء.
وحسب ما صرح به بعض المواطنين غياب نشاط مصالح النظاقة بالمنطقة أغرق
الشوارع والممرات في القذارة والأوساخ، حيث أكد ممثل عن المجتمع المدني أن
البلدية لها إتفاقية مع 10 فرق نظافة تابعة للخواص كل مجموعة تضم 10 عمال
النظافة الذين لا يزالوا يزاولون نشاطهم في إطار مشروع الجزائر البيضاء إلا
منطقة سيدي البشير لا تنشط بها أي مجموعة من العدد المذكورة متسائلا أين
هي مصالح المراقبة لبلدية بئر الجير كان من المفروض أن تقف على نشاط هؤلاء
الخواص الذين لهم إتفاقية مع البلدية تقدر بالملايين مقابل رفع القمامة
وتنظيف الأحياء.
ويبقى مشكل النظافة هاجس ولاية وهران، حيث شهدت القطاعات الحضرية انتشارا
فادحا للقمامة يعكس مدى تماطل وإهمال المنتخبين للنظافة، حيث أصبح هذا
الموضوع من أهم الملفات المطروحة على طاولة والي وهران في الوقت الذي كان
أولى بالسلطات الولائية النظر ومعالجة ملفات أخرى ذات أهمية كتلك المتعلقة
بالمشاريع الكبرى.
أ.شكيب
عمال الصندوق الوطني للسكن يحذرون سيدي السعيد
حذّر موظفو الصندوق الوطني للسكن بغليزان ، بعدة ولايات من القطر
الجزائري على غرار، تيارت ، النعامة ، وهران ، تيزي وزو ، عين تموشنت،
المدية، الشلف ، من المساس بمؤسستهم معتبرين ذلك خطّا أحمرا، إذ لا يجوز
لأي طرف اللّعب بمصير شريحة هامة من العمال أو الإنتقاص من مكاسبهم المحققة
. وقال العمال ، في بيان صادر منهم تلقت الجريدة نسخة منه، بأنّ الحملات
الشرسة على نقابات الصندوق الوطني للسكن على المستوى الوطني من قبل قيادات
من المركزية النقابية المراد من ورائها إدخال نقابة صندوق السكن عنوة في
فيدرالية عمال السكن و البناء و الأشغال العمومية و إخراجهم من فيدرالية
عمال البنوك و التأمينات ، ترى فيه القاعدة العمالية بأنه سيضيع كل المكاسب
المحققة في المؤسسة و من شأنه أن ينذر بنقض الاتفاقية الجماعية التابعين
لها أي "البنوك و التأمينات".
وطالب العمال ، بضرورة إلغاء القرار التعسفي رقم 28 الصادر بتاريخ 16 فيفري
2016 عن قسم التنظيم العام بالمركزية النقابية والذي جاء محتواه في إدراج
نقابتهم عنوة تحت لواء فيدرالية عمال السكن و البناء و الأشغال العمومية،
هذا القرار الجائر � حسبهم - رفضته القاعدة العمالية رفضا مطلقا لأن
الصندوق الوطني للسكن هو مؤسسة مالية بالدرجة الأولى .
كما أعرب العمال، تضامنهم المطلق مع الزملاء النقابيين ممثلي العمال الذين
شنت عليهم حملة التوقيفات من العمل النقابي من قبل الاتحادات المحلية على
خلفية مقاطعتهم كبقية زملائهم النقابيين في القطر الوطني لأشغال تنصيب
نقابة الصندوق الوطني للسكن ،تحت لواء فدرالية عمال السكن و البناء و
الأشغال العمومية، حيث طالبوا بتدخل عبد المجيد سيدي سعيد من أجل إبقائهم
تحت لواء فيدرالية عمال البنوك والتأمينات، مهددين في نفس الوقت بتقديم
استقالة جماعية من صفوف الإتحاد العام للعمال الجزائريين و إمضاء شهادة
وفاة هذا التنظيم من الصندوق الوطني للسكن ، وهذا في حالة عدم الاستجابة
لمطالبهم التي اعتبروها بالمشروعة .
ربع كلمة
يا سيادة الرئيس أرمي عليك ..
السبت 23 أفريل 2016
98
0
بعض رؤساء الأحزاب وبعض الوزراء يغطون فشلهم باستعمال لغة الخشب
و" الشيتة " للبقاء في مناصبهم ، فيمدحون الرئيس بوتفليقة ويشتمون المعارضة
وفرنسا والصحافة الخاصة، ويقولون كلاما لا يصدقه رجل في رأسه مخ أو عقل ،
ويتبجحون بكلام مضحك جعلهم محل سخرية من طرف الأعداء والأصدقاء على السواء .
.
هؤلاء القوم ، يشكلون ضررا بالغا بالرئيس ويعطون صورة سيئة عنه ، لأنهم يربطون أسماءهم باسمه وكأنهم جزء منه ، وهم، في قرارة أنفسهم لا يؤمنون بشيء ممّا يقوله الرئيس أو يريد فعله ..
ألم يكن هؤلاء مع زروال ثم مع بتشين ثم مع بوتفليقة ؟ نعم كانوا مع كل هؤلاء، وغدا سيقفون مع الشيطان لو أصبح الشيطان رئيسا للجمهورية ويلعنون الرئيس وعهد الرئيس ومن معه ...
أقول هذا، لأن بعض الوزراء يجب أن يرحلوا بسبب فشلهم وارتباط أسمائهم بالفساد وضعف أدائهم وتكوينهم السياسي وعدم وجود شيء يؤمنون به باستثناء مصالحهم ، ورغم ذلك يتكئون على الرئيس، ومن يستمع إليهم يشعر بأنّ مستواهم في السياسة لا يتجاوز مستوى الابتدائي وهم "ملحدون في السياسة " لأنهم لا يؤمنون بشيء ، ، والله وحده يعلم كيف أصبحوا وزراء ولهم شأن في السياسة .
أيها الرئيس .. أرمي عليك .. حتى تريح وتستريح .
هؤلاء القوم ، يشكلون ضررا بالغا بالرئيس ويعطون صورة سيئة عنه ، لأنهم يربطون أسماءهم باسمه وكأنهم جزء منه ، وهم، في قرارة أنفسهم لا يؤمنون بشيء ممّا يقوله الرئيس أو يريد فعله ..
ألم يكن هؤلاء مع زروال ثم مع بتشين ثم مع بوتفليقة ؟ نعم كانوا مع كل هؤلاء، وغدا سيقفون مع الشيطان لو أصبح الشيطان رئيسا للجمهورية ويلعنون الرئيس وعهد الرئيس ومن معه ...
أقول هذا، لأن بعض الوزراء يجب أن يرحلوا بسبب فشلهم وارتباط أسمائهم بالفساد وضعف أدائهم وتكوينهم السياسي وعدم وجود شيء يؤمنون به باستثناء مصالحهم ، ورغم ذلك يتكئون على الرئيس، ومن يستمع إليهم يشعر بأنّ مستواهم في السياسة لا يتجاوز مستوى الابتدائي وهم "ملحدون في السياسة " لأنهم لا يؤمنون بشيء ، ، والله وحده يعلم كيف أصبحوا وزراء ولهم شأن في السياسة .
أيها الرئيس .. أرمي عليك .. حتى تريح وتستريح .
Tissemsilt - Quel rôle pour l’université dans le dispositif de l’emploi ?
L’alternative de l’entreprenariat et l’accompagnement
Quels sont les perspectives et les mécanismes d’emploi à mettre
en place pour les diplômés uni versitaires ? Quelles sont les solutions apportées par la direction de l’emploi pour coordonner le travail entre le centre universitaire et les différents dispositifs de l’emploi afin de donner la chance aux universitaires dans l’emploi et les faire participer dans la dynamique locale ? Certainement par un changement radical des mentalités de la souche estudiantine d’une part et de l’autre part par mettre à profit ces mécanismes par les organismes de l’emploi.
Un diagnostic sur la situation nous a été donné par le directeur de l’emploi de la wilaya, M. Dine Benzahra en marge d’une conférence organisée au centre universitaire de Tissemsilt. Une occasion pour le premier responsable du secteur de l’emploi d’expliquer les grands axes de la politique de cette direction à redynamiser les différents modes d’accompagnement technique et financier au profit des nouveaux entrepreneurs. Le but, selon le directeur, est de vulgariser les différents modes de financement d’emploi tout en étant étudiant et d’expliquer, également, ses avantages à travers un accompagnement des investisseurs dans les secteurs à commencer par la maison de l’entreprenariat, installée au niveau du CUT.
M. Dine a eu l’amabilité de brosser un tableau assez exhaustif de l’état du secteur de l’emploi de la wilaya en présence de certains de ses cadres de la direction et du chef de l’agence de wilaya de l’emploi, M. Bachir Laâlem.
«On doit intensifier l’action entre le CUT et les différents dispositifs d’emploi de jeunes»
Selon le premier responsable du secteur, cette coopération entre l’université et les dispositifs d’emploi s’avère indispensable et aura, sans doute, son impact sur le développement de l’investissement et sur l’activité économique et commerciale de la région, et il ajoute que dans les conditions actuelles, l’emploi ne peut être créé que s’il y a les promoteurs et les créateurs de postes d’emploi d’une part et de l’autre part la transparence dans le placement.
M. Dine Benzahra nous a expliqué son intervention lors de cette conférence en disant: «on doit intensifier l’action entre le centre universitaire de Tissemsilt CUT et les différents dispositifs d’emploi de jeunes, sensibiliser au maximum ces étudiants et les encourager à l’entreprenariat et à accéder au domaine de l’investissement afin de contribuer à la dynamique locale» et ajoute: «les étudiants doivent être conscients de leur avenir professionnel qui ne doit pas dépendre nécessairement du dispositif d’aide à l’insertion professionnelle (DAIP) ou d’un placement dans des entreprises et des administrations, la saturation dans ces dernières est un fait qu’on ne peut surpasser, l’état a tout fait, mais l’étudiant refuse toujours d’adhérer dans cet objectif». On a plaidé pour la coordination permanente entre l’université et les dispositifs d’emploi dans le domaine d’investissement des jeunes, ajoutant qu’il y a de grandes opportunités de travail devant être créées par le biais des dispositifs d’emploi, dont des mini-projets d’investissement, et cela se fait à partir de l’université, en profitant de l’opportunité qu’offre la maison de l’entreprenariat en matière d’orientation, de suivi et d’accompagnement.
Aujourd’hui, on se doit de dire objectivement qu’un grand travail a été fait en matière de placement de ces universitaires et la meilleure façon pour redresser encore mieux cette situation est de plaidoyer pour la coordination entre l’université et les dispositifs d’emploi, réactualiser les statistiques sur les projets concrétisés ou qui sont en perspective et donner la priorité d’accompagnement et de financement aux projets en relation avec la spécificité de la wilaya, tout en choisissant comme dernière alternative d’aller frapper à d’autres portes dans d’autres wilayas.
En matière de chiffres, M. Dine Benzahra a précisé que le cumul des universitaires qui ont réalisé leurs propres entreprises se répartit comme suit: Angem 101, Cnac 29 et Ansej 195, nonobstant le nombre des universitaires qui se sont engagés avec d’autres formations qualifiantes de moindre niveau tout en étant diplômés universitaires. De son coté et pour consolider beaucoup plus les déclarations du directeur de l’emploi de la wilaya, le chef de l’agence de wilaya de l’emploi, M. Bachir Laâlem est allé dans le même sens, il a mis l’accent sur la nécessité de créer un rapprochement entre le centre universitaire de Tissemsilt et les dispositifs d’emploi en vue d’encourager les investissements de jeunes devant répondre aux besoins des demandeurs d’emploi de la wilaya.
Il faut préparer des diplômés universitaires, dont a besoin le marché de l’emploi dans la wilaya, a-t-il suggéré, faisant remarquer qu’il y a des offres d’emploi locales et régionales, surtout dans les secteurs du bâtiment, des travaux publics, de l’énergie, de l’hydraulique et des communications qui ne sont pas satisfaites faute de diplômés et là, se place la formation complémentaire incitant les jeunes universitaires à accéder au monde de l’investissement et en matière de chiffre, notre interlocuteur a fait savoir que la venue des investisseurs privés et leur encouragement a permis le placement de centaines de diplômés universitaires, en terme de chiffre, il a fait savoir que la demande concernant les universitaires dépasse l’offre, toutefois, l’occasion s’est concrétisée en plaçant déjà près d’un millier d’universitaires, en chiffre, le cumul de cette demande est de l’ordre de (16 519), dont (4445) universitaires répartis entre (1796 hommes et 2649 femmes), ces placements sont (210 en placement classique [91) vers les différentes directions de wilaya [431) dans le cadre du CID avec 298 femmes et 133 hommes [190) dans le cadre du CTA, dont (101) femmes et (89) hommes avec une évolution de l’ordre de 38% par apport à l’année passée. En somme, notre interlocuteur a fait savoir qu’en général, la direction de l’emploi et à travers l’AWEL de Tissemsilt a enregistré le placement de (5136) personnes, dont (552) en CTA [2585) en classique et (1999) en DAIP avec une réussite de (922) universitaires.
A.Nadour
Préparation de la saison estivale à Ain Temouchent
Nettoiement de la plage de Sidi Djelloul
La plage de Sidi Djelloul, une des 18 autorisées à la baignade au niveau de la wilaya d’Ain Temouchent, a bénéficié samedi d’une opération de nettoiement par des volontaires en prévision de la prochaine saison estivale.
Relevant de la commune de Sidi Safi, dans la daira de Beni Saf, cette plage a été choisie par le mouvement associatif, mené par l’association «El Yed El Khadra» (Main verte) de défense de l’environnement de Beni Saf, pour un véritable toilettage, selon le président de l’association, Mohamed Zahouani, précisant que c’est la première action de volontariat consacrée à cette plage. «D’habitude on agissait au niveau de la seule ville de Beni Saf», a-t-il rappelé. Aidé par les associations «Chourouk», «Khedra» et celle des handicapés de Beni Saf, «El Yed El Khedra» a mobilisé ses moyens pour enlever, autant que faire se peut, déchets et ordures. Des enfants ont participé à ce mouvement de volontariat dans le cadre de leur sensibilisation pour la protection de l’environnement.
L’APC de Sidi Safi a, également, contribué en moyens humains et matériels (roulants) à cette action qui sera suivie, selon son responsable Belmiloud Mokhtar, par d’autres opérations de réhabilitation de l’éclairage public et d’installation de poubelles. Cette action citoyenne, première du genre pour cette plage, intitulée «Et si on ramassait tous ensemble en même temps», sera suivie par d’autres,
a annoncé le président de l’association écologique «El Yed El Khadra», assurant que les vacanciers trouveront, durant la saison estivale prochaine, une plage propre.
بدون انحياز
نصيحة لبعض القراء الكرام ..
السبت 23 أفريل 2016
52
0
عدد غير قليل من القراء الكرام شتم " الحياة " لأنها عنونت موضوع
صفحتها الأولى بما يلي " شكيب خليل : أنا سعيد .. لأنّ الشعب يحبّني " ،
ومع احترامي لكل القراء ، إلّا أنني حزين وتعيس ، لأن البعض منهم لا يعرف
القراءة أو لا يقرأ بشكل صحيح ..ولا يفهم مغزى ومعنى ما يقرأ .. "
أنصح القراء الذين شتموا " الحياة " بسبب العنوان أن يعيدوا قراءة العنوان نفسه مرّة أخرى ويتأملوه ، ثم يقرؤون ما نشر في الصفحة الأخيرة في ربع كلمة عن نفس الشخص ونفس الموضوع ، حتى يفهموا المغزى من العنوان .
ولله في خلقه شؤون .
أنصح القراء الذين شتموا " الحياة " بسبب العنوان أن يعيدوا قراءة العنوان نفسه مرّة أخرى ويتأملوه ، ثم يقرؤون ما نشر في الصفحة الأخيرة في ربع كلمة عن نفس الشخص ونفس الموضوع ، حتى يفهموا المغزى من العنوان .
ولله في خلقه شؤون .
Tissemsilt - Quel rôle pour l’université dans le dispositif de l’emploi ?
L’alternative de l’entreprenariat et l’accompagnement
Quels sont les perspectives et les mécanismes d’emploi à mettre
en place pour les diplômés uni versitaires ? Quelles sont les solutions apportées par la direction de l’emploi pour coordonner le travail entre le centre universitaire et les différents dispositifs de l’emploi afin de donner la chance aux universitaires dans l’emploi et les faire participer dans la dynamique locale ? Certainement par un changement radical des mentalités de la souche estudiantine d’une part et de l’autre part par mettre à profit ces mécanismes par les organismes de l’emploi.
Un diagnostic sur la situation nous a été donné par le directeur de l’emploi de la wilaya, M. Dine Benzahra en marge d’une conférence organisée au centre universitaire de Tissemsilt. Une occasion pour le premier responsable du secteur de l’emploi d’expliquer les grands axes de la politique de cette direction à redynamiser les différents modes d’accompagnement technique et financier au profit des nouveaux entrepreneurs. Le but, selon le directeur, est de vulgariser les différents modes de financement d’emploi tout en étant étudiant et d’expliquer, également, ses avantages à travers un accompagnement des investisseurs dans les secteurs à commencer par la maison de l’entreprenariat, installée au niveau du CUT.
M. Dine a eu l’amabilité de brosser un tableau assez exhaustif de l’état du secteur de l’emploi de la wilaya en présence de certains de ses cadres de la direction et du chef de l’agence de wilaya de l’emploi, M. Bachir Laâlem.
«On doit intensifier l’action entre le CUT et les différents dispositifs d’emploi de jeunes»
Selon le premier responsable du secteur, cette coopération entre l’université et les dispositifs d’emploi s’avère indispensable et aura, sans doute, son impact sur le développement de l’investissement et sur l’activité économique et commerciale de la région, et il ajoute que dans les conditions actuelles, l’emploi ne peut être créé que s’il y a les promoteurs et les créateurs de postes d’emploi d’une part et de l’autre part la transparence dans le placement.
M. Dine Benzahra nous a expliqué son intervention lors de cette conférence en disant: «on doit intensifier l’action entre le centre universitaire de Tissemsilt CUT et les différents dispositifs d’emploi de jeunes, sensibiliser au maximum ces étudiants et les encourager à l’entreprenariat et à accéder au domaine de l’investissement afin de contribuer à la dynamique locale» et ajoute: «les étudiants doivent être conscients de leur avenir professionnel qui ne doit pas dépendre nécessairement du dispositif d’aide à l’insertion professionnelle (DAIP) ou d’un placement dans des entreprises et des administrations, la saturation dans ces dernières est un fait qu’on ne peut surpasser, l’état a tout fait, mais l’étudiant refuse toujours d’adhérer dans cet objectif». On a plaidé pour la coordination permanente entre l’université et les dispositifs d’emploi dans le domaine d’investissement des jeunes, ajoutant qu’il y a de grandes opportunités de travail devant être créées par le biais des dispositifs d’emploi, dont des mini-projets d’investissement, et cela se fait à partir de l’université, en profitant de l’opportunité qu’offre la maison de l’entreprenariat en matière d’orientation, de suivi et d’accompagnement.
Aujourd’hui, on se doit de dire objectivement qu’un grand travail a été fait en matière de placement de ces universitaires et la meilleure façon pour redresser encore mieux cette situation est de plaidoyer pour la coordination entre l’université et les dispositifs d’emploi, réactualiser les statistiques sur les projets concrétisés ou qui sont en perspective et donner la priorité d’accompagnement et de financement aux projets en relation avec la spécificité de la wilaya, tout en choisissant comme dernière alternative d’aller frapper à d’autres portes dans d’autres wilayas.
En matière de chiffres, M. Dine Benzahra a précisé que le cumul des universitaires qui ont réalisé leurs propres entreprises se répartit comme suit: Angem 101, Cnac 29 et Ansej 195, nonobstant le nombre des universitaires qui se sont engagés avec d’autres formations qualifiantes de moindre niveau tout en étant diplômés universitaires. De son coté et pour consolider beaucoup plus les déclarations du directeur de l’emploi de la wilaya, le chef de l’agence de wilaya de l’emploi, M. Bachir Laâlem est allé dans le même sens, il a mis l’accent sur la nécessité de créer un rapprochement entre le centre universitaire de Tissemsilt et les dispositifs d’emploi en vue d’encourager les investissements de jeunes devant répondre aux besoins des demandeurs d’emploi de la wilaya.
Il faut préparer des diplômés universitaires, dont a besoin le marché de l’emploi dans la wilaya, a-t-il suggéré, faisant remarquer qu’il y a des offres d’emploi locales et régionales, surtout dans les secteurs du bâtiment, des travaux publics, de l’énergie, de l’hydraulique et des communications qui ne sont pas satisfaites faute de diplômés et là, se place la formation complémentaire incitant les jeunes universitaires à accéder au monde de l’investissement et en matière de chiffre, notre interlocuteur a fait savoir que la venue des investisseurs privés et leur encouragement a permis le placement de centaines de diplômés universitaires, en terme de chiffre, il a fait savoir que la demande concernant les universitaires dépasse l’offre, toutefois, l’occasion s’est concrétisée en plaçant déjà près d’un millier d’universitaires, en chiffre, le cumul de cette demande est de l’ordre de (16 519), dont (4445) universitaires répartis entre (1796 hommes et 2649 femmes), ces placements sont (210 en placement classique [91) vers les différentes directions de wilaya [431) dans le cadre du CID avec 298 femmes et 133 hommes [190) dans le cadre du CTA, dont (101) femmes et (89) hommes avec une évolution de l’ordre de 38% par apport à l’année passée. En somme, notre interlocuteur a fait savoir qu’en général, la direction de l’emploi et à travers l’AWEL de Tissemsilt a enregistré le placement de (5136) personnes, dont (552) en CTA [2585) en classique et (1999) en DAIP avec une réussite de (922) universitaires.
A.Nadour
Préparation de la saison estivale à Ain Temouchent
Nettoiement de la plage de Sidi Djelloul
La plage de Sidi Djelloul, une des 18 autorisées à la baignade au niveau de la wilaya d’Ain Temouchent, a bénéficié samedi d’une opération de nettoiement par des volontaires en prévision de la prochaine saison estivale.
Relevant de la commune de Sidi Safi, dans la daira de Beni Saf, cette plage a été choisie par le mouvement associatif, mené par l’association «El Yed El Khadra» (Main verte) de défense de l’environnement de Beni Saf, pour un véritable toilettage, selon le président de l’association, Mohamed Zahouani, précisant que c’est la première action de volontariat consacrée à cette plage. «D’habitude on agissait au niveau de la seule ville de Beni Saf», a-t-il rappelé. Aidé par les associations «Chourouk», «Khedra» et celle des handicapés de Beni Saf, «El Yed El Khedra» a mobilisé ses moyens pour enlever, autant que faire se peut, déchets et ordures. Des enfants ont participé à ce mouvement de volontariat dans le cadre de leur sensibilisation pour la protection de l’environnement.
L’APC de Sidi Safi a, également, contribué en moyens humains et matériels (roulants) à cette action qui sera suivie, selon son responsable Belmiloud Mokhtar, par d’autres opérations de réhabilitation de l’éclairage public et d’installation de poubelles. Cette action citoyenne, première du genre pour cette plage, intitulée «Et si on ramassait tous ensemble en même temps», sera suivie par d’autres,
a annoncé le président de l’association écologique «El Yed El Khadra», assurant que les vacanciers trouveront, durant la saison estivale prochaine, une plage propre.
La manifestation est prévue mardi à l’USTO
Un workshop international sur la cryptographie
La sécurité des données informatiques sera au centre d’un workshop international sur la cryptographie et ses applications, prévu mardi prochain à l’Université des sciences et de la technologie Mohamed Boudiaf d’Oran (USTO-MB), a-t-on appris samedi des organisateurs.
Plus de 50 spécialistes algériens et étrangers sont attendus à cette manifestation scientifique visant, deux jours durant, à faire le point sur les dernières avancées dans le domaine du développement de la sécurité informatique, a précisé à l’APS le président de la rencontre, Pr Adda Ali Pacha.
«L’enjeu de cette conférence est de mettre en relief les innovations
technologiques dans le segment considéré et de promouvoir le partenariat avec le secteur industriel national», a expliqué ce professeur-chercheur, directeur du Laboratoire d’analyse des composants sur silicium (LACOSI) relevant de l’USTO-MB. Parallèlement aux communications, des entreprises travaillant dans le domaine de l’ingénierie d’électronique exposeront leurs produits et services, basés notamment sur l’utilisation de cartes à puce et RFID (Radio Fréquence Identification).
Ce workshop est organisé avec le soutien d’organismes partenaires à l’instar de la Direction générale de la recherche scientifique et du développement technologique (DG-RSDT), et de l’Autorité de régulation de la poste et des télécommunications (ARPT), a-t-on ajouté.
Centre de formation professionnelle de Hassi Bounif
Des actions pour promouvoir le petit élevage
La branche du petit élevage sera introduite au centre de formation professionnelle et d’apprentissage (CFPA) «Madani Abdellah» de Hassi Bounif , a-t-on appris samedi du responsable de ce projet de formation.
Cette branche programmée pour la rentrée de septembre prochain porte sur les filières d’aviculture et cuniculture qui sont très prisés par les jeunes et porteurs de projets dans le cadre des dispositifs d’emploi,et des agriculteurs, a indiqué M. Boudjemaa Badreddine.
Cette formation permet d’obtenir un diplôme de qualification après trois mois et d’un certificat après 12 mois, a-t-il encore signalé, ajoutant que cette branche dispense une formation de technicien et de technicien supérieur.
Pour le lancement de cette branche, le CFPA s’est doté d’équipements et d’un parc de petits animaux en cours de réalisation(90 pour cent) disposant de trois espaces de petit élevage d’une capacité de 1.600 unités de cailles, 2.000 de poules et 9.600 de lapins, selon la même source.
Le CFPA de Hassi Bounif assure des formations dans plusieurs spécialités dont horticulture, l’arboriculture fruitière, la culture maraîchère, l’informatique et autres qualifiantes en gestion des jardins, des parcs de transport, apiculture et aviculture.
Il est considéré comme le plus ancien du littoral oranais Des actions pour promouvoir le petit élevage
La branche du petit élevage sera introduite au centre de formation professionnelle et d’apprentissage (CFPA) «Madani Abdellah» de Hassi Bounif , a-t-on appris samedi du responsable de ce projet de formation.
Cette branche programmée pour la rentrée de septembre prochain porte sur les filières d’aviculture et cuniculture qui sont très prisés par les jeunes et porteurs de projets dans le cadre des dispositifs d’emploi,et des agriculteurs, a indiqué M. Boudjemaa Badreddine.
Cette formation permet d’obtenir un diplôme de qualification après trois mois et d’un certificat après 12 mois, a-t-il encore signalé, ajoutant que cette branche dispense une formation de technicien et de technicien supérieur.
Pour le lancement de cette branche, le CFPA s’est doté d’équipements et d’un parc de petits animaux en cours de réalisation(90 pour cent) disposant de trois espaces de petit élevage d’une capacité de 1.600 unités de cailles, 2.000 de poules et 9.600 de lapins, selon la même source.
Le CFPA de Hassi Bounif assure des formations dans plusieurs spécialités dont horticulture, l’arboriculture fruitière, la culture maraîchère, l’informatique et autres qualifiantes en gestion des jardins, des parcs de transport, apiculture et aviculture.
Le phare de Tebbana, un patrimoine à sauvegarder
Sur la vingtaine de phares jalonnant la frange maritime du pays, un cinquième est localisé au niveau du littoral oranais, ce qui dénote de l’importance de ce carrefour maritime aux yeux des autorités coloniales qui avaient dès 1848 engagé l’édification du premier phare sur la baie d’Arzew. Conscients de la place stratégique du littoral oranais et l’importance des phares dans la régulation du trafic maritime, il a été procédé par la suite à la réalisation d’autres phares à l’instar de celui de Cap-Falcon (1870 environ), situé à l’entrée Ouest de la baie d’Oran, à 5 km de la commune balnéaire d’Aïn El Turck et du Cap de l’Aiguille (1860 enviro ) sis à 30 km au nord-est de l’entrée de la baie d’Oran, ainsi que de celui des îles Habibas (1870). En appui à ces instruments de régulation de la navigation maritime, des feux de signalisation ont également été réalisés à l’île Plane, à Mers El Kébir et au port d’Oran. Cependant, si ces phares sont supposés être entretenus par l’Office national de signalisation maritime (ONSM), même si ,parait-il ,la dernière « inspection» remonte à plus de 20 ans, il n’en est pas de même de ce qui peut être considéré comme le plus vieux des phares du littoral oranais et même de l’ensemble du pays, à savoir le phare de Tebbaba érigé sur les hauteurs de la localité rurale de Sidi Benyebka dans la daïra d’Arzew. Ce phare dont la construction remonte à la période ottomane est situé dans un site féerique, dans le prolongement des monts de Kristel et de Sidi Benyebka, plus exactement sur le site Tebbana. Il a servi à la fois durant la période coloniale, plus exactement à partir de 1888 comme lieu de surveillance du trafic maritime et de fort de défense, comme en témoignent les inscriptions portées sur son fronton. «Aujourd’hui, l’édifice est pratiquement à l’état de ruine, alors qu’il pouvait être un endroit attractif du littoral oranais pour les amoureux de la nature, s’il avait été pris en charge et réhabilité, a déploré Mohamed Akroum, le président de l’association Boudour qui vient d’organiser une randonnée pédestre sur le site abritant ce pan de l’histoire maritime du pays. M. Akroum a déploré à l’instar d’ailleurs de tous les citoyens jaloux de la nature et des trésors enfouis du pays, le fait que le projet de route du littoral de Sidi Benyebka, devant désenclaver cette région, tarde toujours à être concrétisé. L’association Boudour dont les militants se sont distingués par des actions en faveur de la protection de l’environnement, viennent ainsi d’emboîter le pas à la communauté universitaire qui avait attiré l’attention des pouvoirs publics sur la situation de ces témoins de l’histoire que sont les phares. Il y a tout juste deux années, la faculté de Droit du pôle universitaire de Belgaid avait, rappelle-t-on, organisé une journée d’études sur les phares. Cette manifestation avait permis aux participants, notamment aux jeunes, de prendre connaissance à travers une exposition, de la beauté architecturale de ces bâtisses. Ils ont ainsi appris que le phare d’Arzew, avec sa tour circulaire de 12 mètres de haut, d’où son nom d’îlot d’Arzew, n’est accessible que par barque, alors que celui des îles Habibas est érigé sur plus de 112 mètres.
Belhouari Salim
أين الرئيس يا خويا توحشناه
هل تعرف المثل الشعبي الجزائري الذي يقول
سبنا و سبسبنا حتى الفكرون حاب يناسبنا
لو كان بوتفليقة مازال على ديدانو هلى سمعة الجزائر تسحل من طرف لي يسوا و لي ما يسواش إنه الذل و الهوان يا خويا
صدقني راني مريض بالقنطة و إن استمر الوضع على ما هو عليه
راني مرعوب على مستقبل الجزائر
شكيب قالت الدولة سراق و ناهب المال العام ثم اختفى لمدة 3 سنوات
و أصبح حاجا و معتمرا لزوايا الجزائر و يعرض خدماته على نفس الدولة التي اتهمته بالسرقة و النهب فهل لك ان تجيبني يا خويا هابت
مع انني أأمن بقرينة البراءة لكن السيد أتهم رسميا من طرف العدالة
فهل من المعقول ان يدوس هذه العدالة رغم كل عيوبها ليطل علينا عبر بوابة الزوايا بانه منقذ الجزائر يا خويا راني مقنوط مقنوط
فرنسا حبيبتهم صاحبة كل المشاريع من ماء و هوا و سما اليوم دارت عليهم و أصبحت تهاجمهم هل لك جواب على هذا الوضع الجديد ما الذي يطبخ في الكواليس ما الذي ينتظر الشعب الجزائري
فالس أخذ المشاريع و ذهب إلى فرنسا ثم نشر صورة الرئيس التي ابكت كل الجزائريين حتى الذين يعارضون الرئيس بوتفليقة ثم يقال لنا ان الجزائر رفضت طلبات فرنسا لذلك هي تهاجمنا هل نصدق هذا الفستي و الخرطي يا خويا راني مقنوط لأن النظام يعتبرنا عبيدا عنده و هو غير ملزم بشرح ما يجري من حولنا
صرخة مواطن بسيط يا ناس ما الذي يحدث في بلادي هل من مغيث مجيب يرحم والديكم