اخر خبر
الاخبار العاجلة لتظاهر عاهرات العالم ضد فضائح الفساد الضريبي في بلدان العالم وعاهرات العهالم ينظمن مسيرات سليمة تضامنا مع الشخصيات العالمية المتورطة في فضائح التهرب الضريبي ومنهم شخصية بوشوارب وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من منظمي قاعة زينات بالانسحاب من مدينة قسنطينة رسميا وصحيفة الشروق تشتم سكان قسنطينةعبر المافيا بن تركي يدكر ان مافيا بن تركي تسيرها صحيفة الشروق والاسباب مجهولة
داود. ع
أربكت الحقائق المثيرة التي كشفت عنها "أوراق بنما" حول الفساد
والتي ورد فيها اسم الوزير الحالي للصناعة عبد السلام بوشوارب، وأيضا
التحامل الفرنسي على الجزائر من خلال إدراج صورة رئيس الجمهورية عبد العزيز
بوتفليقة ضمن الرؤساء والملوك المتورطين في قضايا الفساد والتهرب الضريبي،
الحكومة التي تضع حاليا آخر الترتيبات لاستقبال الوفد الحكومي الفرنسي
رفيع المستوى الذي يقوده الوزير الأول مانويل فالس إلى الجزائر هذا السبت،
مرفقا بحوالي 9 وزراء وجمع كبير من الرؤساء التنفيذيين لكبريات الشركات
الفرنسية الراغبة في الاستثمار في البلاد.
وسيجد وزير الصناعة نفسه في موقف "حرج للغاية"، خصوصا وأنه سيكون القاطرة الأمامية بعد الوزير الأول لمتابعة سلسلة المباحثات والمشاورات التي ستجمع الطرفين لتفعيل جملة من المشاريع الجديدة المتفق عليها خلال الدورتين الأخيرتين لمجلس الشراكة والاستثمار المختلط، على اعتبار أن أكثر من نصف المشاريع المرتقب إطلاقها في الجزائر هي تحت وصاية الوزارة التي يديرها.
وقالت مصادر عليمة إنّ وزير الصناعة عبد السلام بوشوارب "في وضع نفسي سيء" بالرغم من أنه لا شيء حتى الآن مؤكد فيما يخص تورطه في قضايا فساد دولية، لكن حسب مصادرنا فإن اللغط الإعلامي الحاصل حوله خلال اليومين الأخيرين سيؤثر حتما على مردوده في هذه اللقاءات الجزائرية - الفرنسية والتي يعول عليها البلدان كثيرا لتطوير الشراكة الثنائية.
واستنادا على مصادرنا، فإن الطرف الفرنسي أيضا في موقف حرج جدا بعد "الخرجة" الإعلامية "غير مسؤولة" لصحيفة "لوموند" في عددها الصادر أول أمس، والتي أدرجت صورة الرئيس بوتفليقة ضمن صور الملوك والرؤساء الذين وردت أسماؤهم في "أوراق بنما" قبل أن تسارع إلى احتواء هذا "الخطأ"، ونشرت تصويبا واعتذارا للرئيس ولكل الجزائريين.
وسيستمع نواب الشعب إلى رد وزير الصناعة عبد السلام بوشوارب وتوضيحاته فيما يخص ورود اسمه في "وثائق بنما"، حيث عبر النائب عن حزب العمال إسماعيل قوادرية عن تحضير مساءلة للوزير في هذا الخصوص. يذكر أنّ وزير الصناعة غاب، أول أمس، عن تدشين فعاليات الصالون الوطني للمنتجات الصناعية "ميتاكس" والمدرج تحت رعايته
داود. ع
الخميس 07 أفريل 2016
2016/04/06
2016/04/06
الخميس 07 أفريل 2016
ما زلنا ننتظر موقف السلطة الرسمي من تسريبات ”باناما بايبرز”. أم أنها ستكتفي فقط بالاحتجاج؟!
إذا كانت هناك نية متوفرة لدى الحكومة، فمن واجبها تسيير الأزمة سياسيا، وليس فقط قانونيا، فهي مجبرة على احترام الرأي العام من القضية. وحتى إن كانت تمتنع عن متابعة قضائية أو فتح تحقيق، فإنها مجبرة على التصرف وفي أقرب الآجال، تفاديا للاحتقان، خاصة وأن هناك من بدأ يقارن بين المتورطين في الفضيحة، وبين وضعية الأساتذة المتعاقدين المعتصمين في ”بودواو” على مشارف العاصمة، مصرين على إسماع صوتهم للسلطة، وهم يكسبون يوما بعد يوم تعاطف المواطنين وحتى المعارضة.
فمهما تعاملت السلطة باللامبالاة مع هذه القضية، فإنها مجبرة على التصرف، على الأقل لحفظ ماء الوجه خارجيا، خاصة بعد استقالة الوزير الأول الآيسلندي الذي هزته الفضيحة. ثم هل يعقل أن تحاول الحكومة إقناع الأجانب بالقدوم للاستثمار في الجزائر، بينما يهرب رجالها أموالهم للاستثمار في بلدان أخرى؟!
عوّدتنا الحكومة الجزائرية على تفادي الرد بسرعة عند تلقيها ضربات مثل هذه، حيث تحاول في كل مرة ربح الوقت وعدم إصدار ردود الفعل الآنية. ولكن الأمر يختلف هذه المرة، فالدول التي تحترم مواطنيها أمرت بفتح تحقيقات حول ما جاء في هذه التسريبات، مع أن المعنيين بها هناك متهمون فقط بالتهرب الضريبي، وليس بالتشكيك في مصادر هذه الأموال.
الكرة في مرمى السلطة، وتسريبات الفضيحة لم تأت من الداخل، وليست من صنع صحافة ”مأمورة” مثلما تعودنا على سماعه مع نشر كل فضيحة وأخبار فساد، بل جاءت من الخارج ولم ينكر المتهمون تورطهم. ولقطع الطريق على من يريد استعمال القضية لزعزعة الوضع في الجزائر. فلابد من أخذ السلطة مسؤولياتها وفي أقرب الآجال، لأنه لم يكن اعتباطا أن تنشر صورة الرئيس على صدر الصفحة الأولى لـ”لوموند” مع أنه غير معني بالتسريبات، إن لم يكن وراء الصورة محاولة ابتزاز أو زرع بلبلة داخليا، مثلما أحدثت ذلك تسريبات ويكيليكس في المنطقة العربية.
السلطة الآن أمام مسؤولياتها تجاه الرأي العام، الداخلي والخارجي!!
حدة حزام
بينما استغرق السائق في نوم عميق بعد يوم متعب، جلس الرئيس على الأريكة مقابلا التلفزيون، متنقلا بين القنوات، وكأنه يبحث عن شيء خاص.
وقرأ فجأة على شريط إحدى الفضائيات المحلية خبرا عاجلا ”موكب رئاسي في تلمسان، الرئيس يدخل متخفيا على متن سيارة ”دي أس” قديمة، في عملية تفقد فجائية لمصالح الولاية”!
”ههه!”، أطلق الرئيس قهقهة عالية أفزعت السائق النائم، فصرخ في وجهه مرعوبا ”ماذا جرى لك؟”، ثم تذكر أنه الرئيس، فاعتذر عن رفع صوته في وجهه، وراح يستفسر سبب هذه القهقهة الهستيرية.
”انظر!” قال الرئيس مشيرا بإصعبه إلى شاشة التلفزيون والخبر ”العاجل”!
”أهذا هو الإعلام الحر الديمقراطي؟! زيارة وتفقد لمصالح الولاية؟! من أين جاءوا بكل هذه الأكاذيب؟؟”.
”ماذا سيكون الأمر، لو أنهم اكتشفوا من بداخل السيارة، الحمد لله أن الكذبة جاءت على قد عقولهم البليدة، وإلا لأشعلوا البلاد وليست تلمسان وحدها”، يعلق السائق وهو يتثاءب محاولا العودة إلى النوم، لكن ثرثرة الرئيس منعته من ذلك.
لكن حيث هو الرئيس هذا الذي يتحدثون عنه؟ لماذا لم تلمح عيني صورته لا في التلفزيون ولا في الصحف، هل يرتدي طاقية الإخفاء؟!” يعلق الرئيس ساخرا.
”أنت سيد العارفين سيدي الرئيس؟ وأعرف أنك تطرح السؤال فقط لتأثيث الوقت، فلست أنا من يشرح لك الأوضاع، أعرف أن هذه الأسابيع كانت كافية لك لتفهم كل شيء حتى من دون شرح، أنت بومدين الشعلة من الذكاء”! قال السائق متهربا من الإجابة التي قد تضعه في ورطة.
”والحيلة أيضا، ههه” يرد الرئيس ”ولأنني ذكي مثلما تصفني، فأنا أدرك أن الجزائر في خطر، وهذا الإعلام الكاذب سيزيد من تعقيد الوضع، بل قد يدفع بالشارع إلى الانفجار، أخاف أن يكون هذا الهدوء كاذبا، هدوء يسبق الانفجار لا غير!”.
”لا تخف سيدي الرئيس، لن يخرج الجزائريون إلى الشارع مرة أخرى، لن يقابلوا الرصاص بصدورهم مثلما فعلوا سنوات التسعينيات، فماذا جنوا من انتفاضة 1988 غير آلاف القتلى، أكذوبة كبيرة اسمها الديمقراطية والتعددية السياسية، اسألني أنا، سرت في كل المسيرات الديمقراطية لكن السلطة كانت تقف في كل مرة إلى جانب الحزب الذي صنعته من الضلع الأعوج للجبهة، وكأنها كانت تخاف تهديدات عباسي مدني، وجنون علي بلحاج، فألقت بالشباب وبأحلامنا إلى جهنم. ومن استفاد اليوم من الوضع، إقرأ الصحافة وأنت تعرف من يحكم البلاد اليوم، سلطة المال، ويا ليت كان مالا صالحا!”.
”أعرف كل هذا، ولذلك علي العودة إلى مكتبي بالمرادية، فمن هناك فقط يمكنني أن أقف في وجه الطوفان الجارف!”.
”ههه! تقف في وجه الطوفان الجارف؟ لا! لا أنت ولا جيلك قادر على إخراج البلاد مما هي فيه، كل ما نعيشه اليوم من أزمات، هي نتاج ما زرعت أنت ورجال مرحلتك، ها هم اليوم يفرضون على جيل القرن الواحد والعشرين منطق الخمسينيات، كل أكاذيبهم صارت مكشوفة اليوم، حتى أنت بكل ما تملك من ذكاء وحيلة مثلما تقول لم تعد نافعا لزمننا. العالم تغير، فلماذا تريدون سجن الجزائر في عهد الزعيم الأوحد، الذي لا إله بعد الله إلا هو؟”.
”لكني ما كنت لأعود، لولا أن الآلاف من أبناء جيلكم تمنوا عودتي، هم بحاجة إليّ، إلى مواقفي البطولية، كم مرة تضرعوا إلى الله لأعود وأرفع عنهم الغبن، وأرفع رؤوسهم وسط الاسم”.
”مجرد كلام، ثم على كل جيل أن يصنع رجاله وزعماءه، وعلينا نحن والأجيال القادمة أن نجد طريقنا بأنفسنا، يكثر الله خيركم وشكرا لكم على ما بذلتموه من عطاء، شكرا لكم على ما حققتم، وسامحكم الله على أخطائكم، لكن اتركونا، ليرحل جيلكم في أمان الله، فنحن أدرى بما يليق بنا، وكيف نبني بلادنا، حررونا فقط من عقلية الزعامة التي قادت البلاد إلى الخراب!”.
كان كلام السائق ممزوجا بشحنة من الغضب، وكاد صوته أن يختنق، حاول الرئيس تهدئته، طالبا منه العودة إلى النوم، لكنه رفض وقام من سريره وارتدى ثيابه وطلب من الرئيس مغادرة الفندق، والعودة إلى العاصمة.
- يتبع -
حدة حزام
للتذكير والتاريخ :
لخضر بن تركي ودوره في قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015
-نائب محافظ التظاهرة .
-مسؤول على 04 دوائر من بين 10 :
أ- دائرة الموسيقى، الجولات الفنية والنشاط الجواري.
ب-دائرة الأسابيع الثقافية الدولية.
ج-دائرة الأسابيع الثقافية المحلية.
د-دائرة خاصة بالافتتاح و الاختتام الرسميين و الافتتاح الشعبي.
- مدير عام للديوان الوطني للثقافة و الاعلام ONCIالمنتج المنفذ .
-مسؤول على تسيير قاعة Zénith أفريل 2015-أفريل 2016
الاخبار العاجلة لتظاهر عاهرات العالم ضد فضائح الفساد الضريبي في بلدان العالم وعاهرات العهالم ينظمن مسيرات سليمة تضامنا مع الشخصيات العالمية المتورطة في فضائح التهرب الضريبي ومنهم شخصية بوشوارب وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من منظمي قاعة زينات بالانسحاب من مدينة قسنطينة رسميا وصحيفة الشروق تشتم سكان قسنطينةعبر المافيا بن تركي يدكر ان مافيا بن تركي تسيرها صحيفة الشروق والاسباب مجهولة
هذه هي التغييرات الكبيرة التي سيحدثها الرئيس ويهمس بها البعض
الخميس 7 أفريل 2016
170
0
رغم أن التعديل الحكومي المصغر لم يحدث في شهر مارس مثلما كان
متوقعا ، ولهذا لأسباب غير معروفة ، فإن البعض ما زال مصرّا بأن تغييرات
مهمّة سيحدثها الرئيس بوتفليقة بالنظر إلى التطورات الأخيرة الجارية فير
البلد ، من أهمها عودة شكيب خليل وقضية لأوراق بنما ، والجدل الساخن الذي
يدور حاليا بين أحزاب الموالاة .
وحسب البعض ، فإن التعديل الحكومي قد يكون موسعا وليس مصغرا ن وقد يعرف رحيل عدد غير قليل من الوزراء وعودة بعض الوزراء القدامى الذين استغنى عنهم بوتفليقة في وقت سابق .
وإذا كانت هذه التسريبات صحيحة ، فإن التعديل الوزاري لن يمس 5 وزراء فقط مثلما كان مبرمجا من قبل ن بل قد يصل إلى 9 أو 10 وزراء دفعة واحدة .
يذكر أن التعديل الأول كان مبرمجا فيه رحيل 5 وزراء هم وزراء المالية والسياحة والتضامن و الطاقة والفلاحة.
وحسب البعض ، فإن التعديل الحكومي قد يكون موسعا وليس مصغرا ن وقد يعرف رحيل عدد غير قليل من الوزراء وعودة بعض الوزراء القدامى الذين استغنى عنهم بوتفليقة في وقت سابق .
وإذا كانت هذه التسريبات صحيحة ، فإن التعديل الوزاري لن يمس 5 وزراء فقط مثلما كان مبرمجا من قبل ن بل قد يصل إلى 9 أو 10 وزراء دفعة واحدة .
يذكر أن التعديل الأول كان مبرمجا فيه رحيل 5 وزراء هم وزراء المالية والسياحة والتضامن و الطاقة والفلاحة.
عبد السلام بوشوارب اليوم وجها لوجه أمام نواب الشعب
"وثيقة بنما" تخلط الأوراق قبل 48 ساعة من "عرس الشراكة" الجزائرية – الفرنسية
داود. ع
الأربعاء 6 أفريل 2016
78
0
وسيجد وزير الصناعة نفسه في موقف "حرج للغاية"، خصوصا وأنه سيكون القاطرة الأمامية بعد الوزير الأول لمتابعة سلسلة المباحثات والمشاورات التي ستجمع الطرفين لتفعيل جملة من المشاريع الجديدة المتفق عليها خلال الدورتين الأخيرتين لمجلس الشراكة والاستثمار المختلط، على اعتبار أن أكثر من نصف المشاريع المرتقب إطلاقها في الجزائر هي تحت وصاية الوزارة التي يديرها.
وقالت مصادر عليمة إنّ وزير الصناعة عبد السلام بوشوارب "في وضع نفسي سيء" بالرغم من أنه لا شيء حتى الآن مؤكد فيما يخص تورطه في قضايا فساد دولية، لكن حسب مصادرنا فإن اللغط الإعلامي الحاصل حوله خلال اليومين الأخيرين سيؤثر حتما على مردوده في هذه اللقاءات الجزائرية - الفرنسية والتي يعول عليها البلدان كثيرا لتطوير الشراكة الثنائية.
واستنادا على مصادرنا، فإن الطرف الفرنسي أيضا في موقف حرج جدا بعد "الخرجة" الإعلامية "غير مسؤولة" لصحيفة "لوموند" في عددها الصادر أول أمس، والتي أدرجت صورة الرئيس بوتفليقة ضمن صور الملوك والرؤساء الذين وردت أسماؤهم في "أوراق بنما" قبل أن تسارع إلى احتواء هذا "الخطأ"، ونشرت تصويبا واعتذارا للرئيس ولكل الجزائريين.
وسيستمع نواب الشعب إلى رد وزير الصناعة عبد السلام بوشوارب وتوضيحاته فيما يخص ورود اسمه في "وثائق بنما"، حيث عبر النائب عن حزب العمال إسماعيل قوادرية عن تحضير مساءلة للوزير في هذا الخصوص. يذكر أنّ وزير الصناعة غاب، أول أمس، عن تدشين فعاليات الصالون الوطني للمنتجات الصناعية "ميتاكس" والمدرج تحت رعايته
مسيّر شركة بوشوارب في بنما
جاي فايت: "بوشوارب كان يريد شراء مسكن لابنته في سويسرا"
داود. ع
الأربعاء 6 أفريل 2016
99
0
أكد، جاي فايت، رئيس مكتب الدراسات والاستشارة "cec" ومقره في
لوكسمبورغ الذي أسس شركة "روايال أريفال كوربوريش" في بنما المملوكة لوزير
الصناعة عبد السلام بوشوارب، أنّ إنشاء هذه الشركة بأصول في الخارج أو ما
يعرف بـ"أوفشور" كان بهدف إدارة الممتلكات العقارية لبوشوارب، وأكد في
تصريح صحافي أنّ الأموال التي استثمرها هذا الأخير لم تكن عائدة من وظيفته
كوزير في الحكومة، لأن هذا الأمر غير ممكن -حسب قوله-، موضحا أنّ المهمة
الأساسية للشركة التي تم إنشاؤها هي تسهيل مهام التصرف في الممتلكات
العقارية.
وقال، جاي فات، إنّ وكيل الشركة ارتكب خطأ عندما لم يوضح خلال التأسيس أن الأموال جاءت من الجزائر لكن ليس من عائدات بوشوارب كوزير، وقال إنه لم يكن متفطنا عندما قام بتأسيس الشركة.
وقال جاي فايت إنه كان يعرف عبد السلام بوشوارب منذ وقت طويل، مفيدا بأن تأسيس هذه الشركة كانت بطلب من الوزير وقد اختار أن تكون شركة "أوفشور" لأن استحداث مثل هذه الشركات لا يتطلب نفقات كبرى ولا لأي تصريح ضريبي أو نظام محاسباتي وأيضا لاستغلال العلاقات الجيدة مع مكتب "موساك فونسيكا" المتخصص في توطين مثل هذا النوع من الشركات والذي كلف لاحقا بترتيبات إنشاء الشركة. هذا ونفى جاي فايت حيازة شركة لبوشوراب في بنما أي حساب بالبنك، في رده على سؤال يتعلق بمصدر 700 ألف أورو التي تناولتها بعض وسائل الإعلام باعتبارها ودائع في حساب بوشوارب في الشركة، موضحا أن "روايال أريفال" لم تدخل بعد مرحلة النشاط، والمبلغ الذي تحدثت عنه بعض المصادر هو تقييم فقط لبعض الأملاك العقارية للشركة في حال تصفيتها.
وقال جاي فايت إنه لا يعرف إن كان طلب تأسيس شركة "روايال إريفال كوربوريش" كانت قبل تكليف بوشوارب بحقيبة الصناعة في الحكومة الحالية أم لا، لكنه قال بأن التأسيس تم في 2014 أو 2015، (بوشوارب تم تعيينه وزيرا في ماي 2014)، مؤكدا أن مكتب "موساك فونسيكا" للاستشارة كان قد شرع في بحث واستقصاء عن مصدر أموال إنشاء الشركة في بنما، وذلك بهدف استصدار شهادات مراقبة المطابقة واحترام شروط استحداث الشركات، ولقد وجدت أن اسم وزير الصناعة ظهر في العديد من المواضيع الصحفية والتحقيقات التي رافقت قضية الخليفة وأن اسمه موجود في ملف قضية الخليفة، لكن بعدها تأكد أن الوزير الحالي لا علاقة له بملف الخليفة وأن القضاء برّأه منها.
يذكر أنّ صحيفة "لوموند" التي فجرت القضية مع وسائل إعلام أخرى، قالت "إن جاي فايت نفسه متورط في قضايا فساد وأنه نصّاب، ونصب على عدد من الفرنسيين في الثمانينيات وأنه حُوكم وصدر في حقه عقوبة بالسجن من قبل القضاء الفرنسي".
يذكر أن جاي فايت وبوشوارب تربطهما علاقة صداقة شخصية "تعرفت على بوشوارب عندما كان هذا الأخير يبيع البطاطس (الشيبس) في بلجيكا"... قال فايت.
وقال، جاي فات، إنّ وكيل الشركة ارتكب خطأ عندما لم يوضح خلال التأسيس أن الأموال جاءت من الجزائر لكن ليس من عائدات بوشوارب كوزير، وقال إنه لم يكن متفطنا عندما قام بتأسيس الشركة.
وقال جاي فايت إنه كان يعرف عبد السلام بوشوارب منذ وقت طويل، مفيدا بأن تأسيس هذه الشركة كانت بطلب من الوزير وقد اختار أن تكون شركة "أوفشور" لأن استحداث مثل هذه الشركات لا يتطلب نفقات كبرى ولا لأي تصريح ضريبي أو نظام محاسباتي وأيضا لاستغلال العلاقات الجيدة مع مكتب "موساك فونسيكا" المتخصص في توطين مثل هذا النوع من الشركات والذي كلف لاحقا بترتيبات إنشاء الشركة. هذا ونفى جاي فايت حيازة شركة لبوشوراب في بنما أي حساب بالبنك، في رده على سؤال يتعلق بمصدر 700 ألف أورو التي تناولتها بعض وسائل الإعلام باعتبارها ودائع في حساب بوشوارب في الشركة، موضحا أن "روايال أريفال" لم تدخل بعد مرحلة النشاط، والمبلغ الذي تحدثت عنه بعض المصادر هو تقييم فقط لبعض الأملاك العقارية للشركة في حال تصفيتها.
وقال جاي فايت إنه لا يعرف إن كان طلب تأسيس شركة "روايال إريفال كوربوريش" كانت قبل تكليف بوشوارب بحقيبة الصناعة في الحكومة الحالية أم لا، لكنه قال بأن التأسيس تم في 2014 أو 2015، (بوشوارب تم تعيينه وزيرا في ماي 2014)، مؤكدا أن مكتب "موساك فونسيكا" للاستشارة كان قد شرع في بحث واستقصاء عن مصدر أموال إنشاء الشركة في بنما، وذلك بهدف استصدار شهادات مراقبة المطابقة واحترام شروط استحداث الشركات، ولقد وجدت أن اسم وزير الصناعة ظهر في العديد من المواضيع الصحفية والتحقيقات التي رافقت قضية الخليفة وأن اسمه موجود في ملف قضية الخليفة، لكن بعدها تأكد أن الوزير الحالي لا علاقة له بملف الخليفة وأن القضاء برّأه منها.
يذكر أنّ صحيفة "لوموند" التي فجرت القضية مع وسائل إعلام أخرى، قالت "إن جاي فايت نفسه متورط في قضايا فساد وأنه نصّاب، ونصب على عدد من الفرنسيين في الثمانينيات وأنه حُوكم وصدر في حقه عقوبة بالسجن من قبل القضاء الفرنسي".
يذكر أن جاي فايت وبوشوارب تربطهما علاقة صداقة شخصية "تعرفت على بوشوارب عندما كان هذا الأخير يبيع البطاطس (الشيبس) في بلجيكا"... قال فايت.
بلبلة حول تسريبات باناما بايبرز!
الخميس 07 أفريل 2016
10
1928
وقد زالت مخاوفي، في مقال أمس، حول تسريبات باناما بايبرز،
بعد أن شملت هذه الأخيرة أسماء مسؤولين كبار من دول غربية، وتبين أن أمرها
مختلف عما عرفناه مع تسريبات ويكيليكس.
لا أدري بماذا سيرد عمار سعداني على تورط مسؤولين جزائريين في هذه الفضيحة العالمية، ومنهم شكيب خليل، هل سينسب التحقيق فيها أيضا إلى المخابرات ويتهمها بفبركة التهم؟! ثم كم زاوية سيكونون في حاجة إليها لتبييض المتورطين الذين تبدو قائمتهم طويلة. وهو السبب الحقيقي وراء الاحتجاج الرسمي الذي رفعته الجزائر، أمس، إلى فرنسا.
فالخوف هو على الأسماء التي لم يكشف عنها بعد وقد تكون أسماء أثقل من شكيب خليل ومن رضا همش وفريد بجاوي، فهذه أسماء تعود عليها الجزائريون في تورطها في قضايا فساد دولية وهم مطلوبون من قبل العدالة الإيطالية.
الخوف إذاً على ما لم يكشف عنه. والاحتجاج الرسمي هو محاولة لإبعاد أسماء بعينها من التسريبات في الصحف. ولكن إذا امتنعت صحيفة لوموند مثلا تحت أوامر الحكومة الفرنسية وهو أمر مستبعد، فكيف سيتم إسكات 108 صحيفة أخرى موزعة على 70 دولة؟ هل ستتخلى الخارجية الجزائرية عن كل مشاغلها وهي كثيرة في هذا الوضع المتأزم في الساحل، وتتفرغ لمتابعة التسريبات للرد عليها ورفع برقيات احتجاج؟!
هذه المرة ليست المخابرات الجزائرية التي تقف وراء الفضيحة، ولن يقول عمار سعداني ولا جمال ولد عباس ولا غول إن ”توفيق” هو من فبرك لهم الملفات. ولن تكفي التكذيبات عبر وكالة الأنباء والتلفزيونات، لتبييض صحائف المتورطين. ولا حتى الزوايا بمشعوذيها قادرة على الوقوف في وجه طوفان التسريبات.
لا أدري كيف سيكون تأثير هذه الفضيحة على زيارة الوزير الأول الفرنسي مانويل فالس، الأسبوع المقبل، بعد الغضب الذي أبدته الجزائر حيال ما جاء في ”لوموند” الفرنسية خاصة. فهل سيلتقي بوزير الصناعة الغاضب من تلطيخ اسمه بهذه الفضيحة؟!
هذ امتحان آخر أمام عدالة الطيب لوح. فهل سيأمر النائب العام لدى مجلس الجزائر بفتح تحقيق في حقيقة التسريبات، أم سيكون مصيرها مصير القضايا الأخرى، تخمد نارها في مهدها، ولا يبقى منها إلا الرماد؟!
الخوف أن تدفع التسريبات بالجزائريين إلى شارع الغضب، ويحدث ما لا تحمد عقباه - لا قدر الله - خاصة وأن مسيرة الأساتذة المتعاقدين ما زالت متواصلة وتقترب من مشارف العاصمة رغم قمعها من طرف الأمن.
لا أدري بماذا سيرد عمار سعداني على تورط مسؤولين جزائريين في هذه الفضيحة العالمية، ومنهم شكيب خليل، هل سينسب التحقيق فيها أيضا إلى المخابرات ويتهمها بفبركة التهم؟! ثم كم زاوية سيكونون في حاجة إليها لتبييض المتورطين الذين تبدو قائمتهم طويلة. وهو السبب الحقيقي وراء الاحتجاج الرسمي الذي رفعته الجزائر، أمس، إلى فرنسا.
فالخوف هو على الأسماء التي لم يكشف عنها بعد وقد تكون أسماء أثقل من شكيب خليل ومن رضا همش وفريد بجاوي، فهذه أسماء تعود عليها الجزائريون في تورطها في قضايا فساد دولية وهم مطلوبون من قبل العدالة الإيطالية.
الخوف إذاً على ما لم يكشف عنه. والاحتجاج الرسمي هو محاولة لإبعاد أسماء بعينها من التسريبات في الصحف. ولكن إذا امتنعت صحيفة لوموند مثلا تحت أوامر الحكومة الفرنسية وهو أمر مستبعد، فكيف سيتم إسكات 108 صحيفة أخرى موزعة على 70 دولة؟ هل ستتخلى الخارجية الجزائرية عن كل مشاغلها وهي كثيرة في هذا الوضع المتأزم في الساحل، وتتفرغ لمتابعة التسريبات للرد عليها ورفع برقيات احتجاج؟!
هذه المرة ليست المخابرات الجزائرية التي تقف وراء الفضيحة، ولن يقول عمار سعداني ولا جمال ولد عباس ولا غول إن ”توفيق” هو من فبرك لهم الملفات. ولن تكفي التكذيبات عبر وكالة الأنباء والتلفزيونات، لتبييض صحائف المتورطين. ولا حتى الزوايا بمشعوذيها قادرة على الوقوف في وجه طوفان التسريبات.
لا أدري كيف سيكون تأثير هذه الفضيحة على زيارة الوزير الأول الفرنسي مانويل فالس، الأسبوع المقبل، بعد الغضب الذي أبدته الجزائر حيال ما جاء في ”لوموند” الفرنسية خاصة. فهل سيلتقي بوزير الصناعة الغاضب من تلطيخ اسمه بهذه الفضيحة؟!
هذ امتحان آخر أمام عدالة الطيب لوح. فهل سيأمر النائب العام لدى مجلس الجزائر بفتح تحقيق في حقيقة التسريبات، أم سيكون مصيرها مصير القضايا الأخرى، تخمد نارها في مهدها، ولا يبقى منها إلا الرماد؟!
الخوف أن تدفع التسريبات بالجزائريين إلى شارع الغضب، ويحدث ما لا تحمد عقباه - لا قدر الله - خاصة وأن مسيرة الأساتذة المتعاقدين ما زالت متواصلة وتقترب من مشارف العاصمة رغم قمعها من طرف الأمن.
حدة حزام
التعليقات
(10 )
les juges?!!
2016/04/06
2016/04/06
existe-il un ministère de la justice en Algérie?
La nouvelle constitution stipule qu'elle est libre ET INDEPENDANTE pourtant!!!
Ce ministère budgetivore qui emploi des effectifs énorme en cadre et en personnelne sert finalement à rien.Is se servent,font du business et ne foutent rien!
Il ne savent que manger et chier,tout en obéissant àleur gouroux.
Une démission collective des procureurs et des juges est souhaitable!
Leur prestationb de serment est nulle et ce n'est que du pipeau!La honte:
S'ils ont 1 brin de dgnité,is doivent démissionner illico.
Le scandale CHAKIB SAADANI BARKAT GHOUL devrait interpeller leur conscience!Des délinquants qui sont toujours sur des postes supérieur de l'état!Hointe à notre justice!ils osent encore et toujours!Ils cherchent à acheter le silence de l'illustrtre journal le monde.
!Ils savent qu'ilva citer le fratririe et tous les proche de BOUTEFLIKA.
Ils cherchent à laver leur saleté en utilisant le gouvernement et les moyens de toute l'Algérie.
Remarque l'Algérie est leur bien familial et personnel!Ils en font ce qu'il leur plait sans aucune honte ni pudeur.
Le peuple est appelé à agir,c'est vtrès grave ce qui se passe
. !
La nouvelle constitution stipule qu'elle est libre ET INDEPENDANTE pourtant!!!
Ce ministère budgetivore qui emploi des effectifs énorme en cadre et en personnelne sert finalement à rien.Is se servent,font du business et ne foutent rien!
Il ne savent que manger et chier,tout en obéissant àleur gouroux.
Une démission collective des procureurs et des juges est souhaitable!
Leur prestationb de serment est nulle et ce n'est que du pipeau!La honte:
S'ils ont 1 brin de dgnité,is doivent démissionner illico.
Le scandale CHAKIB SAADANI BARKAT GHOUL devrait interpeller leur conscience!Des délinquants qui sont toujours sur des postes supérieur de l'état!Hointe à notre justice!ils osent encore et toujours!Ils cherchent à acheter le silence de l'illustrtre journal le monde.
!Ils savent qu'ilva citer le fratririe et tous les proche de BOUTEFLIKA.
Ils cherchent à laver leur saleté en utilisant le gouvernement et les moyens de toute l'Algérie.
Remarque l'Algérie est leur bien familial et personnel!Ils en font ce qu'il leur plait sans aucune honte ni pudeur.
Le peuple est appelé à agir,c'est vtrès grave ce qui se passe
. !
justice?
2016/04/06
2016/04/06
L’ALGERIE est le seul pays dans le monde ou le MINISTERE DE LA JUSTICE est inerte.
Ce Ministère qui est budgetivore car il ne produit rien ne travaille pas.
Les parquets des wilayas traitent uniquement les petits larcins.Pour un larcins de rien du tout ,on établit des dossiers immences et des audiences interminables.Alors que ce sont des affaires qui se règlent en un laps de temps très court.
Les citoyens constatent journellement que la grande corruption prospère à une vitesse grand V.Les chefs de parquets et meme le Ministre de la justice le savent mieux que tous le monde.Le comble est que personne ne bouge le petit doit pour interpeler et entendre les gros délinquants.
L’Etat est siphonné et déplumé .Un peiti chef de DAIRA possède des biens qui se chiffrent à des centaines de milliards.Meme chose poour un chef de brigazde de gendarmerie meme d’un village reculé du pays,ou un douanier,oumotard,ou un maire,ou un député ,ou un wali,etc….
Les procureurs doivent se mettre au travail pour mériter leurs paie.Ils doivent actionner leurs relais légaux pour parer aux actions de la grande déliquance surtout économiques.La corruption et les dilapidations des budgets de l’état font rage.
Voilà ou il y a lieu de chercher l’argent qui manque au trésor public.
S’attaquer au social pour renflouer les caisses de l’état vidés par la mafia politico financière est une absurdité absolue.
Beaucoup d’algériens ont ammassé des fortunes impressionnantes illégallement et par des procédèsdélictueux.Leurs signes de richesses sont visibles(chateaux de luxes,voitures de luxes,plusieursappartements,parcs roulant et de transport,fermierspossèdants des milliers d’héctares,gros importateurs…
Il est pourtant facile de reconnaitre et de constatyer l’origine de leur fortunes.
Que font les parquets au niveau des wilayas ?Apparemment rien !Les chefs attendent leur fins de mois.
Il est temps que tout un chacun se mette au travail pour protéger et faire contribuer par la force de la loi tout citoyen à aider ce pays.
Ce Ministère qui est budgetivore car il ne produit rien ne travaille pas.
Les parquets des wilayas traitent uniquement les petits larcins.Pour un larcins de rien du tout ,on établit des dossiers immences et des audiences interminables.Alors que ce sont des affaires qui se règlent en un laps de temps très court.
Les citoyens constatent journellement que la grande corruption prospère à une vitesse grand V.Les chefs de parquets et meme le Ministre de la justice le savent mieux que tous le monde.Le comble est que personne ne bouge le petit doit pour interpeler et entendre les gros délinquants.
L’Etat est siphonné et déplumé .Un peiti chef de DAIRA possède des biens qui se chiffrent à des centaines de milliards.Meme chose poour un chef de brigazde de gendarmerie meme d’un village reculé du pays,ou un douanier,oumotard,ou un maire,ou un député ,ou un wali,etc….
Les procureurs doivent se mettre au travail pour mériter leurs paie.Ils doivent actionner leurs relais légaux pour parer aux actions de la grande déliquance surtout économiques.La corruption et les dilapidations des budgets de l’état font rage.
Voilà ou il y a lieu de chercher l’argent qui manque au trésor public.
S’attaquer au social pour renflouer les caisses de l’état vidés par la mafia politico financière est une absurdité absolue.
Beaucoup d’algériens ont ammassé des fortunes impressionnantes illégallement et par des procédèsdélictueux.Leurs signes de richesses sont visibles(chateaux de luxes,voitures de luxes,plusieursappartements,parcs roulant et de transport,fermierspossèdants des milliers d’héctares,gros importateurs…
Il est pourtant facile de reconnaitre et de constatyer l’origine de leur fortunes.
Que font les parquets au niveau des wilayas ?Apparemment rien !Les chefs attendent leur fins de mois.
Il est temps que tout un chacun se mette au travail pour protéger et faire contribuer par la force de la loi tout citoyen à aider ce pays.
3 | ابن الجنوب | بلد الترقيع
2016/04/06
يا أستاذة حدة :في الجزائر الوضع مختلف تماما عما هو عليه في
كل دول العالم لأن الشعب الجزائري قد تم زبره بعمليات زبر متواصلة منذ
1827م والعمليات متواصلة وبشكل ممنهج وفي كل حقبة زمنية محددة تتم عملية
زبر شاملة بأثر رجعي لذلك فإن آثار العملية الأخيرة التي تواصلت لمدة تفوق
20 سنة ولاتزال قد تركت آثارها النفسية المدمرة على الجزائريين من كبيرهم
إلى صغيرهم وبالتالي فإن من يمسكون برقبة هذا الشعب قد تخلصوا من احتمالات
رد فعله وانتقلوا إلى عمليات إستشرافية للأجيال القادمة لإعادتهم إلى
ماقبل الإستقلال بتطبيق برامج الأنديجان للتعليم والتعلم التي تسميها أنت
وبن غبريط الإصلاح ويسميها الشعب الجزائري الإسلاخ فبعد التخلص من الغيرة
الوطنية في شقيها الإقتصادي والإجتماعي والعلمي والمعرفي واللغوي أنتقلوا
إلى عملية الإلغاء التام للجزائري بخصوصياته التاريخية لذلك أعيد وأذكرك
بالموعودين بالجنة هؤلاء الموعودين الذين يتصرفون في الجزائر كملكية خاصة
ويقتسمون ريعها مع فرنسا بالدرجة الأولى على اعتبارها هي المكلفة بشؤوننا
الخارجية مع بقية دول العالم وهي المسؤولة عن حماية هؤلاء من كل الأخطار
والمتابعات الخارجية من بقية الدول الكبرى المؤثرة في السياسة العالمية
وقدوم رئيس الحكومة الفرنسية في هذا الظرف بالذات المتزامن مع نشر جريدة
لوموند أسماء بعض المتورطين في الفضائح وبشكل إنتقائي معناه ترك بقية
الأسماء للضغط المباشر عليهم لأنهم يمثلون أنابيب المراهم حيث كلما زادوا
قوة الضغط عليهم أزدادت كميات خروج المرهم (التنازل ) في كل المجالات أما
حكاية الجنرال التوفيق فإن الشعب الجزائري كله يعلم أن الجزائر تتعرض قسريا
إلى التخلي عن أسلحة المقاومة الذاتية التي تحميها لصالح من ينهبون
ثرواتها ويعيثون فيها فسادا فالدول لا ولن تتطور قيد أنملة إذا لم تكن
تمتلك أجهزة أمنية متطورة وفعالة وتستمد قوتها من أبناء شعبها الخلاصة
الجزائر كدولة في اعتقادي انتهت ولم يتبق منها إلا ما تحتويه من ثروات
تتوزع في أياد عديدة ومتداخلة تتحكم فيها فرنسا وأمريكا وبقية الدول
الفاعلة مثل الصين و.......وحتى تركيا أما الشعب الجزائري فلا أحد يعتبره
ويحسب له أي حساب لأنه استقال بعد أن ذاق ويلات العذاب والخراب لمدة زمنية
تفوق الـ 25 سنة لذلك فلم يعد يهمه من ينهب أو يسلب أو يكذب ( لمجد
والخلود لشهدائنا الأبرار وللعملاء والخونة الخزي والعار )
2016/04/06
السلام عليكم
شكرا ....
نحن نتساءل لماذا جاءت هذه التصريحات في هذا الضرف بالذات ؟
أم هو الجزء الثاني من مسلسل "الربيع العربي "
والملفت للانتباه هو الاصلاحات الجديدة التي أدخلت عليه "ذكر بعض الاسماء الغربية"،
نحن أمام شائعة حربية، نفسية، معنوية لما لها من خطورة وتأثير سلبي على المجتمع، خاصة اذا كانت مرتبطة بأمور مصيرية ، سياسية، اقتصادية، اجتماعية،
الغرض منها احداث الفوضى ، الفتنة بين الافراد وتفكيك المجتمعات،
هدف يسعى إليه الأعداء واصجاب المصالح.
شكرا طاطا
شكرا ....
نحن نتساءل لماذا جاءت هذه التصريحات في هذا الضرف بالذات ؟
أم هو الجزء الثاني من مسلسل "الربيع العربي "
والملفت للانتباه هو الاصلاحات الجديدة التي أدخلت عليه "ذكر بعض الاسماء الغربية"،
نحن أمام شائعة حربية، نفسية، معنوية لما لها من خطورة وتأثير سلبي على المجتمع، خاصة اذا كانت مرتبطة بأمور مصيرية ، سياسية، اقتصادية، اجتماعية،
الغرض منها احداث الفوضى ، الفتنة بين الافراد وتفكيك المجتمعات،
هدف يسعى إليه الأعداء واصجاب المصالح.
شكرا طاطا
5 | نكرة مُحاصر بلصوص الأفكار و التجسس | بلاد مشرية
2016/04/06
وثائق بنما أكبر كذبة بالحسابات البسيطة و إسقاطها سيكون
بسخرية بسيطة تبين الحقيقة لأبسط راعي و تجعل الشعوب تثور على كل صحافة
العالم ، و هي فرصة تاريخية لإخراص الدجل الصحفي العالمي و مقتلة كبيرة
لقادة الصحافة الدجالين العالمين، و كشف هذه الكذبة بصورة بسيطة يفهمها أي
سامع أمي أو غير أمي ، هي من ستسقط الإعلام العالمي الكذاب التابع "للتوفيق
العالمي الوهمي" الذي هو واقعا برنارد ليفي الصهيوني الذي لا يهمه كل
البشر إلا اليهود الصهاينة. ألم تروا أن الأمر يمس فقط الدول العربية و
العرب و من ساندهم مثل روسيا ؟ أين إرهاب أمريكا و فرنسا و جرائم أوروبا في
كل شبر من الأرض ؟ ألا تحتاج لتهرب ضريبي لتموين الإرهاب ؟ المشكل دائما
يتكرر في أننا في العالم أجمع نعتبر أنفسنا حيوانات نعلف أي شيء يقدمه لنا
أي راعي غبي صهيوني عالمي دون اقل تامل. نعم فهي تقارير مغلوطة و مقصودة
بأبسط الحسابات التي لا ينفيها إلا فاقد عاقل أو البقر الذي يعلف أي شيء
حتى حفاظات الأطفال المتسخة ببرازهم في مزابل الإعلام العالمي فيصاب البقر
بالجنون و يصاب شارب حليبه الصحفي بالبريكسيلوز فيموت أو يشارف على الموت و
تخلى داره و عرشه بسبب المرض. الحل بسيط و مضحك في يدي و لا يتجاوز أربع
سطور فقط ، لكني لست مسؤولا عن أحد و لا أقدم الحلول مجانا لمن يفكر فقط في
نفسه ليرتقي في منصب و يخترق الرئيس بوتفليقة و ينسى من يقدم للجزائر
الحلول ... هذا تأديب لمن يسرق الحلول التي أقدمها و ينسبها لنفسه ليخدع
الرئيس بوتفليقة مرار و يبهره بما لا ينتجه عقله الحابس اللص، بل و يغير
حتى عنوان "الآ بي IP" في عقر دار حفظ البيانات لينسبها لهاتف أحد جماعته
أو لنفسه كدليل علمي مزور على أنه صاحب مشاركاتي ... و كلما سكتت عن
الكلام كلما إعتصروكم بأزمة و أوهام كذبها واضح بالنسبة لي في أول نظرة ...
و هاهي بوادر تحركاتهم في الشارع بالأساتذة المتعاقدين سيزيدونهم اللصوص
التابعين لهم في كل شارع ... عوموا بحركم كل واحد يحل مشاكله بنفسه ما دمنا
لم نصل لمستوى تضامن العصابات و اللصوص و قطاع الطرق...و وين راهي عمل DSS
الجديد التي لم تشكف بعد سرقة أفكاري و نسبتها لأحد أفراد DRS السابقين ؟
أم حتى ال DSS الجديد مخترقة من طرف بعض العملاء سابقا ؟ أنا متأكد من ذلك
بقوة... و أتحدى بالمواجهة و أواجه أي "قافز" حاسب نفسه يعرف... و لكن أمام
بوتفليقة نفسه لا غير حتى أطيح برؤوس المخابرات المختفية االباقية
بالمواجهة القوية التي لا أرحم فيها أحد بالحجة و البيان الواضح.
6 | ahmida | الجزائر
2016/04/06
يوم وراء يوم ويتاكد للجميع ان المسؤولين الجزائريين فى
الحقيقة هم عصابة من الفاسدين ومن ثم ليس الامر ببعيد ان يحرقوا الجزائر
وكل الامكانات بين ايديهم المال والسلاح الذى اشتراه الشعب والرجال
الاشاوس اولاد الشعب اى كل شىء مسخر بين اديهم والادهى والامر هو السكوت
القاتل من الجميع من الصالح والطالح الان والان فقط علينا ان ندعو العلى
القدير ان يجدلنا مخرجا لنا
8 | ابن فتاح حسن | حاسي الرمل
2016/04/06
اصحاب الفوضى الخلاقة . يعلمون نفور الشعب الجزائري
الابدي من الدولة الوطنية .و رفضه السرمدي حكم بني جلدته . لذا
هم يختلقون له باعثا على مزيد من النفور . فبعد الزوبعة التي
طالت شكيب خليل و بعد ان انطفأت .هاهم يعودون بطبخة أخرى . فيكفي
كي تفقد هاته الطبخة مصداقيتها أنها بدأت بقريب لبشار الاسد و
بمستشار لبوتين . و ستمتد هاته المؤامرة لتشمل مسؤولين من الدول
التي قالت لا للمشروع الصهيوأمريكي . مع اقحام دولة او دولتين من
دول الانبطاح و هذا لاضفاء المصداقية على المشروع . و سترينا
الايام ان الفضيحة ستنال كالعادة بعد الجزائر ، سوريا و روسيا كل
من ايران ،كوريا الشنالية !!!!؟
9 | زليخة | الجزائرية وفقط
2016/04/06
.......... اللصوصية بين الضّمير والعقل.
*)لصّ يسرق ويعترف بسرقته ويعاقب نفسه بنفسه مثل رئيس وزراء اسلندا بمجرد ما جاء اسمه في الوثيقة قدم استقالته.هذا الصّنف إن فقد الضّمير في لحظة ما فينتابه الحياء من فعلته في لحظة أخرى و يستيقظ ضميره فيعتذر ويعاقب نفسه ويعيد الحقوق الى أهلها. هولاء وإن لم يكن لهم الإيمان بالمحاسبة والمعاقبة عند خالقهم إلاّ أنهم يملكون نفسا لوّامة:{وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ} نفس تخطيء فتندم فتعود الى رشدها الإنساني: {وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ َلأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ}.
*)ولصّ يسرق ويزيد على جرمه أنّه يراوغ (ويبلعط) ولا يأتي في نيّته أن يستقيل أو يستحي أو أن يعتذر حتّى!!مثل ما هو عندنا من مسؤولينا, حين ينكشف فيحاول تضبيب الحدث و يشكك في الحقيقة ويتهم النّاس الآخرين,لا يتحرّك ضميره قيد أنملة,وربّما يكون قد ادّعى أنه يؤمن بالمحاسبة والمعاقبة أمام الله وقد تجده في الصفّ الأول من المسجد , هولاء الصّنف لا يملكون ضميرا ليتحرّك يوما ما, بل يملكون نفسا أمّارة بالسّوء:{إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ}.تخطئ وتعالج الخطأ بالخطأ: {اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ}.
*)و خدم للّصوص لا يسرقون ولا يستفيدون من الرّيع المسروق لكنّ تجدهم يرقصون في حلبة المزمار والدّف: يدافعون ويبررون ويبيّضون لصوصية غيرهم دون مقابل دنيوي معتبر ولا أخروي معلوم, هولاء لم يفقدوا الضّمير فحسب بل تراهم فقدوا العقل , وأصبحت لديهم غرائز أقلّ دونية من غرائر الحيوان:{هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا}.شكرا.
*)آهٍ ! لو سأل اللّص نفسه قبل السّرقة والاختلاس هذه الأسئلة وتوصّل الى الأجوبة الصّحيحة :
- هل أنا مؤمن حقيقة بأنّ هناك خالق يراقبني ثمّ يحاسبني؟
- هل أنا مؤمن حقيقة بأن حياتي هذه ستنتهي عاجلا ؟
- هل أنا مؤمن حقيقة أنّ الذّنب لا يبلى والخالق لا يموت؟
ـ لمن هذا المال الذي انهبه ؟ وهل سيكون خصمي كلّ الشّعب؟
ـ ماذا أفعل بكلّ هذه الأموال المنهوبة وأغلب أصحابها يأكلون من المزابل ويشربون من المجاري؟
ـ هل أنا مؤمن بأني أعذّب به ويستفيد منه غيري؟ شكرا.
*)لصّ يسرق ويعترف بسرقته ويعاقب نفسه بنفسه مثل رئيس وزراء اسلندا بمجرد ما جاء اسمه في الوثيقة قدم استقالته.هذا الصّنف إن فقد الضّمير في لحظة ما فينتابه الحياء من فعلته في لحظة أخرى و يستيقظ ضميره فيعتذر ويعاقب نفسه ويعيد الحقوق الى أهلها. هولاء وإن لم يكن لهم الإيمان بالمحاسبة والمعاقبة عند خالقهم إلاّ أنهم يملكون نفسا لوّامة:{وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ} نفس تخطيء فتندم فتعود الى رشدها الإنساني: {وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ َلأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ}.
*)ولصّ يسرق ويزيد على جرمه أنّه يراوغ (ويبلعط) ولا يأتي في نيّته أن يستقيل أو يستحي أو أن يعتذر حتّى!!مثل ما هو عندنا من مسؤولينا, حين ينكشف فيحاول تضبيب الحدث و يشكك في الحقيقة ويتهم النّاس الآخرين,لا يتحرّك ضميره قيد أنملة,وربّما يكون قد ادّعى أنه يؤمن بالمحاسبة والمعاقبة أمام الله وقد تجده في الصفّ الأول من المسجد , هولاء الصّنف لا يملكون ضميرا ليتحرّك يوما ما, بل يملكون نفسا أمّارة بالسّوء:{إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ}.تخطئ وتعالج الخطأ بالخطأ: {اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ}.
*)و خدم للّصوص لا يسرقون ولا يستفيدون من الرّيع المسروق لكنّ تجدهم يرقصون في حلبة المزمار والدّف: يدافعون ويبررون ويبيّضون لصوصية غيرهم دون مقابل دنيوي معتبر ولا أخروي معلوم, هولاء لم يفقدوا الضّمير فحسب بل تراهم فقدوا العقل , وأصبحت لديهم غرائز أقلّ دونية من غرائر الحيوان:{هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا}.شكرا.
*)آهٍ ! لو سأل اللّص نفسه قبل السّرقة والاختلاس هذه الأسئلة وتوصّل الى الأجوبة الصّحيحة :
- هل أنا مؤمن حقيقة بأنّ هناك خالق يراقبني ثمّ يحاسبني؟
- هل أنا مؤمن حقيقة بأن حياتي هذه ستنتهي عاجلا ؟
- هل أنا مؤمن حقيقة أنّ الذّنب لا يبلى والخالق لا يموت؟
ـ لمن هذا المال الذي انهبه ؟ وهل سيكون خصمي كلّ الشّعب؟
ـ ماذا أفعل بكلّ هذه الأموال المنهوبة وأغلب أصحابها يأكلون من المزابل ويشربون من المجاري؟
ـ هل أنا مؤمن بأني أعذّب به ويستفيد منه غيري؟ شكرا.
2016/04/06
La Zaouia de Djelfa ne suffira pas, il faut préparer d'autres zaouias.
Ils sont nombreux à vouloir prendre une douche de sainteté à la Zaouia
Ils sont nombreux à vouloir prendre une douche de sainteté à la Zaouia
السلطة مجبرة على التحرك!
الخميس 07 أفريل 2016
0
857
إذا كانت هناك نية متوفرة لدى الحكومة، فمن واجبها تسيير الأزمة سياسيا، وليس فقط قانونيا، فهي مجبرة على احترام الرأي العام من القضية. وحتى إن كانت تمتنع عن متابعة قضائية أو فتح تحقيق، فإنها مجبرة على التصرف وفي أقرب الآجال، تفاديا للاحتقان، خاصة وأن هناك من بدأ يقارن بين المتورطين في الفضيحة، وبين وضعية الأساتذة المتعاقدين المعتصمين في ”بودواو” على مشارف العاصمة، مصرين على إسماع صوتهم للسلطة، وهم يكسبون يوما بعد يوم تعاطف المواطنين وحتى المعارضة.
فمهما تعاملت السلطة باللامبالاة مع هذه القضية، فإنها مجبرة على التصرف، على الأقل لحفظ ماء الوجه خارجيا، خاصة بعد استقالة الوزير الأول الآيسلندي الذي هزته الفضيحة. ثم هل يعقل أن تحاول الحكومة إقناع الأجانب بالقدوم للاستثمار في الجزائر، بينما يهرب رجالها أموالهم للاستثمار في بلدان أخرى؟!
عوّدتنا الحكومة الجزائرية على تفادي الرد بسرعة عند تلقيها ضربات مثل هذه، حيث تحاول في كل مرة ربح الوقت وعدم إصدار ردود الفعل الآنية. ولكن الأمر يختلف هذه المرة، فالدول التي تحترم مواطنيها أمرت بفتح تحقيقات حول ما جاء في هذه التسريبات، مع أن المعنيين بها هناك متهمون فقط بالتهرب الضريبي، وليس بالتشكيك في مصادر هذه الأموال.
الكرة في مرمى السلطة، وتسريبات الفضيحة لم تأت من الداخل، وليست من صنع صحافة ”مأمورة” مثلما تعودنا على سماعه مع نشر كل فضيحة وأخبار فساد، بل جاءت من الخارج ولم ينكر المتهمون تورطهم. ولقطع الطريق على من يريد استعمال القضية لزعزعة الوضع في الجزائر. فلابد من أخذ السلطة مسؤولياتها وفي أقرب الآجال، لأنه لم يكن اعتباطا أن تنشر صورة الرئيس على صدر الصفحة الأولى لـ”لوموند” مع أنه غير معني بالتسريبات، إن لم يكن وراء الصورة محاولة ابتزاز أو زرع بلبلة داخليا، مثلما أحدثت ذلك تسريبات ويكيليكس في المنطقة العربية.
السلطة الآن أمام مسؤولياتها تجاه الرأي العام، الداخلي والخارجي!!
حدة حزام
****************
نوبة غضب!
بينما استغرق السائق في نوم عميق بعد يوم متعب، جلس الرئيس على الأريكة مقابلا التلفزيون، متنقلا بين القنوات، وكأنه يبحث عن شيء خاص.
وقرأ فجأة على شريط إحدى الفضائيات المحلية خبرا عاجلا ”موكب رئاسي في تلمسان، الرئيس يدخل متخفيا على متن سيارة ”دي أس” قديمة، في عملية تفقد فجائية لمصالح الولاية”!
”ههه!”، أطلق الرئيس قهقهة عالية أفزعت السائق النائم، فصرخ في وجهه مرعوبا ”ماذا جرى لك؟”، ثم تذكر أنه الرئيس، فاعتذر عن رفع صوته في وجهه، وراح يستفسر سبب هذه القهقهة الهستيرية.
”انظر!” قال الرئيس مشيرا بإصعبه إلى شاشة التلفزيون والخبر ”العاجل”!
”أهذا هو الإعلام الحر الديمقراطي؟! زيارة وتفقد لمصالح الولاية؟! من أين جاءوا بكل هذه الأكاذيب؟؟”.
”ماذا سيكون الأمر، لو أنهم اكتشفوا من بداخل السيارة، الحمد لله أن الكذبة جاءت على قد عقولهم البليدة، وإلا لأشعلوا البلاد وليست تلمسان وحدها”، يعلق السائق وهو يتثاءب محاولا العودة إلى النوم، لكن ثرثرة الرئيس منعته من ذلك.
لكن حيث هو الرئيس هذا الذي يتحدثون عنه؟ لماذا لم تلمح عيني صورته لا في التلفزيون ولا في الصحف، هل يرتدي طاقية الإخفاء؟!” يعلق الرئيس ساخرا.
”أنت سيد العارفين سيدي الرئيس؟ وأعرف أنك تطرح السؤال فقط لتأثيث الوقت، فلست أنا من يشرح لك الأوضاع، أعرف أن هذه الأسابيع كانت كافية لك لتفهم كل شيء حتى من دون شرح، أنت بومدين الشعلة من الذكاء”! قال السائق متهربا من الإجابة التي قد تضعه في ورطة.
”والحيلة أيضا، ههه” يرد الرئيس ”ولأنني ذكي مثلما تصفني، فأنا أدرك أن الجزائر في خطر، وهذا الإعلام الكاذب سيزيد من تعقيد الوضع، بل قد يدفع بالشارع إلى الانفجار، أخاف أن يكون هذا الهدوء كاذبا، هدوء يسبق الانفجار لا غير!”.
”لا تخف سيدي الرئيس، لن يخرج الجزائريون إلى الشارع مرة أخرى، لن يقابلوا الرصاص بصدورهم مثلما فعلوا سنوات التسعينيات، فماذا جنوا من انتفاضة 1988 غير آلاف القتلى، أكذوبة كبيرة اسمها الديمقراطية والتعددية السياسية، اسألني أنا، سرت في كل المسيرات الديمقراطية لكن السلطة كانت تقف في كل مرة إلى جانب الحزب الذي صنعته من الضلع الأعوج للجبهة، وكأنها كانت تخاف تهديدات عباسي مدني، وجنون علي بلحاج، فألقت بالشباب وبأحلامنا إلى جهنم. ومن استفاد اليوم من الوضع، إقرأ الصحافة وأنت تعرف من يحكم البلاد اليوم، سلطة المال، ويا ليت كان مالا صالحا!”.
”أعرف كل هذا، ولذلك علي العودة إلى مكتبي بالمرادية، فمن هناك فقط يمكنني أن أقف في وجه الطوفان الجارف!”.
”ههه! تقف في وجه الطوفان الجارف؟ لا! لا أنت ولا جيلك قادر على إخراج البلاد مما هي فيه، كل ما نعيشه اليوم من أزمات، هي نتاج ما زرعت أنت ورجال مرحلتك، ها هم اليوم يفرضون على جيل القرن الواحد والعشرين منطق الخمسينيات، كل أكاذيبهم صارت مكشوفة اليوم، حتى أنت بكل ما تملك من ذكاء وحيلة مثلما تقول لم تعد نافعا لزمننا. العالم تغير، فلماذا تريدون سجن الجزائر في عهد الزعيم الأوحد، الذي لا إله بعد الله إلا هو؟”.
”لكني ما كنت لأعود، لولا أن الآلاف من أبناء جيلكم تمنوا عودتي، هم بحاجة إليّ، إلى مواقفي البطولية، كم مرة تضرعوا إلى الله لأعود وأرفع عنهم الغبن، وأرفع رؤوسهم وسط الاسم”.
”مجرد كلام، ثم على كل جيل أن يصنع رجاله وزعماءه، وعلينا نحن والأجيال القادمة أن نجد طريقنا بأنفسنا، يكثر الله خيركم وشكرا لكم على ما بذلتموه من عطاء، شكرا لكم على ما حققتم، وسامحكم الله على أخطائكم، لكن اتركونا، ليرحل جيلكم في أمان الله، فنحن أدرى بما يليق بنا، وكيف نبني بلادنا، حررونا فقط من عقلية الزعامة التي قادت البلاد إلى الخراب!”.
كان كلام السائق ممزوجا بشحنة من الغضب، وكاد صوته أن يختنق، حاول الرئيس تهدئته، طالبا منه العودة إلى النوم، لكنه رفض وقام من سريره وارتدى ثيابه وطلب من الرئيس مغادرة الفندق، والعودة إلى العاصمة.
- يتبع -
حدة حزام
Visite de Sellal à Constantine
Un projet «inaugurable» mis en demeure !
le 07.04.16 | 10h00
Réagissez
L’APC de Khroub vient en effet de mettre en demeure le propriétaire d’un grand centre commercial, Ritaj 2, pour mettre en règle son bâtiment.
La wilaya de Constantine peine à trouver de sérieux projets à inaugurer
pour le Premier ministre, dont la visite est prévue le 16 avril dans le
cadre de la clôture officielle de l’année «Constantine capitale de la
culture arabe 2015». Et voilà qu’un des points de visite sur lesquels le
wali mise beaucoup pour satisfaire Sellal est compromis par une
décision communale qui va à l’encontre de la volonté des autorités
locales mais qui, pourtant, est en totale adéquation avec la loi. Il
s’agit d’un centre commercial, le Ritaj 2 pour ne pas le nommer, situé à
Ali Mendjeli.
L’APC de Khroub vient en effet de mettre en demeure le propriétaire de ce projet pour mettre en règle son bâtiment sous peine de démolition. Les violations des règles de construction soulevées depuis cinq ans par l’association El Bahia des habitants de la cité mitoyenne sans jamais trouver d’écho viennent de parvenir au président de l’APC, Abdelhamid Aberkane qui, lui, n’a pas hésité à réagir, blâmant au passage ses services qui ont laissé faire pendant toutes ces années.
Entre autres griefs reprochés au projet, l’ouverture de façades aux quatre vents, la construction d’un quatrième étage et la transformation du parking souterrain en surface commerciale, tout cela en violation des clauses contenues dans le permis de construire et le plan initial. Le pot-aux-roses a été découvert suite à un conflit de voisinage, a priori banal, entre les riverains et le propriétaire du projet, qui a imposé une ouverture qui donne directement sur cette cité résidentielle, la voie séparant les deux ensembles étant une impasse.
Cette même voie a été transformée par les habitants et clôturée sur autorisation communale, confirmée par une décision du maire datant du 31 mars 2016. Echaudés par la situation autour des autres centres commerciaux de la nouvelle ville, les riverains ont craint pour leur environnement sachant la grande affluence et le trafic automobile induits par l’activité commerciale. Ils ont donc tenté de négocier une solution avec l’investisseur, mais ce dernier n’a rien voulu savoir, arguant que la valeur de son projet (200 milliards d’investissement, selon lui) dépasse de loin les préoccupations de quelques dizaines de familles !
Cette logique capitaliste et antisociale a été soutenue, hélas, par les autorités qui, en dépit des nombreuses sollicitations des riverains, ont choisi le camp de l’investisseur. Lors d’une récente visite du chantier, le wali, Hocine Ouadah, a même chargé les plaignants en incitant ses collaborateurs à les attaquer en justice. Ouadah a-t-il été induit en erreur par ses lieutenants ou a-t-il choisi en connaissance de cause sa position ?
En tout cas, la décision de l’APC de Khroub tombe comme un cheveu sur la soupe du wali, qui n’a plus beaucoup de temps pour étoffer le programme de Sellal, à moins de piétiner la loi ou encore d’inventer des projets. Ce nouvel épisode révèle aussi au grand public des complicités en cascade au niveau de l’administration locale, notamment les services de l’urbanisme et de la construction, ceux de la commune du Khroub en tête. Des soupçons de corruption planent aussi dans les couloirs de ces services, qui n’ont rien vu d’«irrégulier» dans ce projet ! Pourtant la couleuvre est gigantesque !
L’APC de Khroub vient en effet de mettre en demeure le propriétaire de ce projet pour mettre en règle son bâtiment sous peine de démolition. Les violations des règles de construction soulevées depuis cinq ans par l’association El Bahia des habitants de la cité mitoyenne sans jamais trouver d’écho viennent de parvenir au président de l’APC, Abdelhamid Aberkane qui, lui, n’a pas hésité à réagir, blâmant au passage ses services qui ont laissé faire pendant toutes ces années.
Entre autres griefs reprochés au projet, l’ouverture de façades aux quatre vents, la construction d’un quatrième étage et la transformation du parking souterrain en surface commerciale, tout cela en violation des clauses contenues dans le permis de construire et le plan initial. Le pot-aux-roses a été découvert suite à un conflit de voisinage, a priori banal, entre les riverains et le propriétaire du projet, qui a imposé une ouverture qui donne directement sur cette cité résidentielle, la voie séparant les deux ensembles étant une impasse.
Cette même voie a été transformée par les habitants et clôturée sur autorisation communale, confirmée par une décision du maire datant du 31 mars 2016. Echaudés par la situation autour des autres centres commerciaux de la nouvelle ville, les riverains ont craint pour leur environnement sachant la grande affluence et le trafic automobile induits par l’activité commerciale. Ils ont donc tenté de négocier une solution avec l’investisseur, mais ce dernier n’a rien voulu savoir, arguant que la valeur de son projet (200 milliards d’investissement, selon lui) dépasse de loin les préoccupations de quelques dizaines de familles !
Cette logique capitaliste et antisociale a été soutenue, hélas, par les autorités qui, en dépit des nombreuses sollicitations des riverains, ont choisi le camp de l’investisseur. Lors d’une récente visite du chantier, le wali, Hocine Ouadah, a même chargé les plaignants en incitant ses collaborateurs à les attaquer en justice. Ouadah a-t-il été induit en erreur par ses lieutenants ou a-t-il choisi en connaissance de cause sa position ?
En tout cas, la décision de l’APC de Khroub tombe comme un cheveu sur la soupe du wali, qui n’a plus beaucoup de temps pour étoffer le programme de Sellal, à moins de piétiner la loi ou encore d’inventer des projets. Ce nouvel épisode révèle aussi au grand public des complicités en cascade au niveau de l’administration locale, notamment les services de l’urbanisme et de la construction, ceux de la commune du Khroub en tête. Des soupçons de corruption planent aussi dans les couloirs de ces services, qui n’ont rien vu d’«irrégulier» dans ce projet ! Pourtant la couleuvre est gigantesque !
Nouri Nesrouche
Invité au forum d’Echourouk : Bentorki insulte les Constantinois
le 07.04.16 | 10h00
Réagissez
Le directeur général de l’ONCI, Lakhdar Bentorki, s’est fendu hier de déclarations insultantes à l’endroit des Constantinois qui, selon lui, «ont mal compris les objectifs de la manifestation Constantine, capitale de la culture arabe, contrairement aux Tlemcéniens», a-t-il expliqué sur les colonnes du quotidien Echourouk.
«La société constantinoise n’a pas saisi l’essence de cette
manifestation et l’a confondu avec une ‘‘zerda’’, et par conséquent les
Constantinois n’ont pas pris conscience qu’il s’agissait d’un espace
culturel et forum des cultures arabes qui représente une plus-value pour
l’ensemble de la culture algérienne». Nous sommes habitués aux sorties
de Bentorki sur les pages d’Echourouk, sa tribune de prédilection quand
il s’agit de se défendre ou de lancer des ballons-sondes, mais les mots
employés cette fois sont pour le moins déplacés et montrent le vrai
visage de ce personnage dont la relation avec la culture n’a jamais été
prouvée.
Très provocateur, Lakhdar Bentorki a envoyé aussi beaucoup de messages à l’endroit des décideurs, en réponse à ses détracteurs et anticipant sur le grand échec de la manifestation Constantine, capitale de la culture arabe, sachant qu’il est à la tête de pas de moins quatre départements sur les dix qui composent le management de la manifestation, ce qui lui permet de s’accaparer au moins le tiers du budget global.
En situation normale, il devrait rendre des comptes pour justifier d’abord les factures gonflées des activités, lesquelles activités se sont déroulées sans public. Les 48 semaines culturelles organisées au Zénith contre l’avis de tous, y compris celui de Azeddine Mihoubi, ont été un échec lamentable. Arrogant aussi, Bentorki a voulu se présenter comme «Monsieur culture» en Algérie, et de ce point de vue on comprend sa violence à l’égard de Constantine où, il est vrai, «sa majesté» n’a pas toujours rencontré les éloges.
Habitué aux dithyrambes de quelques plumes qui tirent honteusement profit des voyages offerts par l’ONCI, celui qui a créé un ministère de la Culture parallèle règle ses comptes avec Constantine de manière inélégante après avoir violenté le public lors du concert de Ouarda et créé un dispositif sécuritaire repoussant autour de la salle Ahmed Bey.
Cette même salle devenue un enjeu pour lui et à cause de laquelle il fait du chantage au ministre de la Culture, toujours dans les colonnes d’Echourouk. Azeddine Mihoubi, qui veut doter cette infrastructure d’un statut, a du mal à signer la décision, sous la pression de Bentorki qui veut garder le contrôle et prolonger le contrat de gestion qu’on lui a accordé pendant la manifestation. Il se peut que ce soit même l’objet de cette haine envers les Constantinois.
Très provocateur, Lakhdar Bentorki a envoyé aussi beaucoup de messages à l’endroit des décideurs, en réponse à ses détracteurs et anticipant sur le grand échec de la manifestation Constantine, capitale de la culture arabe, sachant qu’il est à la tête de pas de moins quatre départements sur les dix qui composent le management de la manifestation, ce qui lui permet de s’accaparer au moins le tiers du budget global.
En situation normale, il devrait rendre des comptes pour justifier d’abord les factures gonflées des activités, lesquelles activités se sont déroulées sans public. Les 48 semaines culturelles organisées au Zénith contre l’avis de tous, y compris celui de Azeddine Mihoubi, ont été un échec lamentable. Arrogant aussi, Bentorki a voulu se présenter comme «Monsieur culture» en Algérie, et de ce point de vue on comprend sa violence à l’égard de Constantine où, il est vrai, «sa majesté» n’a pas toujours rencontré les éloges.
Habitué aux dithyrambes de quelques plumes qui tirent honteusement profit des voyages offerts par l’ONCI, celui qui a créé un ministère de la Culture parallèle règle ses comptes avec Constantine de manière inélégante après avoir violenté le public lors du concert de Ouarda et créé un dispositif sécuritaire repoussant autour de la salle Ahmed Bey.
Cette même salle devenue un enjeu pour lui et à cause de laquelle il fait du chantage au ministre de la Culture, toujours dans les colonnes d’Echourouk. Azeddine Mihoubi, qui veut doter cette infrastructure d’un statut, a du mal à signer la décision, sous la pression de Bentorki qui veut garder le contrôle et prolonger le contrat de gestion qu’on lui a accordé pendant la manifestation. Il se peut que ce soit même l’objet de cette haine envers les Constantinois.
Nouri Nesrouche
للتذكير والتاريخ :
لخضر بن تركي ودوره في قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015
-نائب محافظ التظاهرة .
-مسؤول على 04 دوائر من بين 10 :
أ- دائرة الموسيقى، الجولات الفنية والنشاط الجواري.
ب-دائرة الأسابيع الثقافية الدولية.
ج-دائرة الأسابيع الثقافية المحلية.
د-دائرة خاصة بالافتتاح و الاختتام الرسميين و الافتتاح الشعبي.
- مدير عام للديوان الوطني للثقافة و الاعلام ONCIالمنتج المنفذ .
-مسؤول على تسيير قاعة Zénith أفريل 2015-أفريل 2016
اللعاب لخضر، الرشام لخضر في مقهى بن تركي لخضر.
Commentaires
Fairouz Boufriche Benantar
عيب
لما يقول ناس قسنطينة فهمو بلي التظاهرة على انها زردة الزردة هي الرداءة
اللي ولفتو بيها الشعب في الكازيف تيمقاد و جميلة و العدوى لحقت لقسنطينة
تحكي على الزينيت و أنتم غير قادرين تعمرو القاعة حتى و لو الدخلة باطل و
les bus اللي تبعتوهم الإقامات الجامعية
شبعتونا مقروط روح رآك كبير
شبعتونا مقروط روح رآك كبير
Abdelouahab Kara-Ali
Un jardin, au centre ville de Constantine, a perdu son potentiel floral
d'Antan. Même son aménagement récent, n'est pas une réhabilitation
réussie faute de compétences dans sa reprise. Aujourd'hui, plus
d'ombrage, plus de collection florale...un jardin agonisant et piétiné
par une fréquentation sauvage faute de prise en charge adéquate par la
municipalié...
Veve Vero Lucie Vrns
bonjour je recherche des membre de ma famille paternel sur les origines de mon pére vernois victor il neé a constantine le 15 décembre 1934 a 12h15 a l hopital
Vue
du pont "Sidi Rached" ....Une décharge à ciel ouvert !!! est ce
difficile de nettoyer au quotidien cet endroit pour le laisser propre
???
Constantine 01 / Avril / 2016 à 10 h ... mn
Constantine 01 / Avril / 2016 à 10 h ... mn
Mouna Mazza Même d'autre endroit
Bibiche Bentobbal Pauvre Constantine émoticône cry
Bilal Cirta remblai zad wela ! émoticône tongue émoticône grin
constantine ma ville jamais tnahha
Adel Sahraoui Cette décharge existe depuis 1962, c'est le message des responsables à la ville et ses habitants!!!
Saber Sabersaber
ما تعرفش تكتب عربي ا صاحبي و لا؟
constantine ma ville le clavier ta3i mafihch 3arbi a sahbi émoticône wink !!! waynou el mouchkil ? lakan habbit madabik tarjamha lel 3arbiya wenhottoha
Fatiha Yahi un
manque de civisme total mais que font ces gens a déambuler dans la
saleté et la puanteur honte a toi qui passe par là et ne fait rien.....
constantine ma ville honte à qui ???
Rosa Luxembourg Arambli je l'ai jamais vu de toute ma vie
Merci
Merci
Mohamed Tair
متى يستفيق الناس و يصيرون أناس أليس في النظافة عبادة ( هم كالأنعام بل هم أضل سبيلا ) نسال الله العافية
Jijos Paul Quand je vois ça je trouve qu'on merite ce qu'on es devenu
Joumana Faloussa Il
est ou le maire il vois pas ça haram wallah haram donc au citoyen de
prendre l'initiative on a pas le choix c'est vraiment malheureux de voir
une belle ville redevenir une décharge
Hasbiya Allah wa ni3ma el wakil
Hasbiya Allah wa ni3ma el wakil
Chantal Durand Même
si la saleté ne vient pas de soit il faut intervenir ... Ne pas penser
ce n'est pas moi donc je ne fais rien ... Devant tout ces gens qui sans
aucune honte se ballade faites un jour l'essai d'arriver arme de grands
sacs et commence à nettoyer ...e...Voir plus
Ben Zair Pire !!!!
Houssin Mtmt c'est
la responsabilitée de l'etat si elle veut qu'il y aura pas un (marchée)
croyer moi dans 24 h toutes cette merde sera lever avec ces gens mais
helas les responsables pensent a autre choses peut etre qu'on a peur de
le lever apparament un secret d"...Voir plus
constantine ma ville ou bien juste de programmer un ramassage quotidien comme dans le reste de la ville , et ça restera propre
Dja Na Il faut que le nettoyer
Azzedine Arem La honte
Zina Zina Selam
Akram HA Est
ce difficile que le peuple arrête de jeter ses ordures n'importe ou. Un
peu de civisme c'est bon aussi. La commune ne pourra jamais suivre la
cadence, les gens jettent n'importe quand et n'importe où
constantine ma ville c'est un marché qui n'est pas programmé pour le ramassage au quotidien , là est le problème .
Cauet Sh Mon vrai pays et ma vraie ville vue du vrai ciel😕😕😕g paniqué on regardant la tv
Sam Constantinois Il faut chasser les vendeurs de cet endroit definitivement et le problem est regle definitivement
constantine ma ville ou bien juste ramasser au quotidien
Laura Asma Lecheheb Manque
de civisme oui mais quand je vois qu'il n'y a pas de bennes ou elles
sont super rares elles debordent de partout et que les éboueurs sont peu
quil ny a pas de centres comment voulez vous faire c'est un tout
Depuis que j'y vais j'ai jamais vu les bennes vides l'été c'est insupportable l'odeur
Depuis que j'y vais j'ai jamais vu les bennes vides l'été c'est insupportable l'odeur
Laura Asma Lecheheb Oui tout à fait
Même si on nettoie ou jette les sacs ??
Même si on nettoie ou jette les sacs ??
Rahma Moussa hahahha ronebeli fatahe gali kalede rahome hawezohe ma romebeli gotelo 3lahe gali raho yebi3e batale
Bella Souad
Fabrice Luchini Se
manque de civisme propre au algerien m'exaspére. Chez eux c'est propre
mais juste devant leurs portes c'est sale et il s'en foutent même si tu
leurs fait la remarque.
Walid Benfadel C'est
pas le cas de tout le monde biensur sauf que je partage votre avis on
peut dire une grande majorité, et cela revient au manque de civisme chez
le citoyen et je blâme violemment le système éducatif qui néglige
l'éducation civique qui inculque les ...Voir plus
Hamza Bennace
للاسف هده ولايتي وهدا شعبي وهكدا حالنا في بلد اسمه الجزاير مات من اجله مليون ونصف المليون شهيد
Walid Benfadel
لا
يكفي الأسف ياأخي وحتى لو لم يكن هناك شهداء اصلا.. إن التحضر أقل مايقوم
به الشخص الذي يعيش في مجتمع معين فإن لم يلتزم الشخص بهذه السلوكات
المدنية وجب عليه بالأحرى العيش في الغابة أو الادغال
Fisabi Lillah Pauvre Algérie 🇩🇿
Sabry Saber
هذي البلاصة مش 1 ولا زوج تتنظف لاكن للاسف ترجع كيما كانت
Seifeddine Zriba Rembly émoticône grin .Mohamed Cherif Saci
Une vue du pont " Sidi Rached " .....
Constantine 01 / Avril / 2016 à 10 h .... mn
Constantine 01 / Avril / 2016 à 10 h .... mn
Merieme Osmani
شكرًا خي باردو حيي القديم
Fermeture du pont "Sidi Rached" à la circulation depuis ce matin et cela pour des travaux .
Constantine 01 / Avril / 2016 à 10 h ... mn
Constantine 01 / Avril / 2016 à 10 h ... mn
Rosa Luxembourg Il faut le fermer à vie pour toujours
Mr Benariba Akram , un citoyen qui s'exprime .... ( Son passage à Constantine )
Constantine 29 / Mars / 2016 à 16 h ... mn
Constantine 29 / Mars / 2016 à 16 h ... mn
Mme Benariba Zouina , une citoyenne qui s'exprime .... ( Immigrée elle nous parle de Constantine et la culture )
Constantine 29 / Mars / 2016 à 16 h ... mn
Constantine 29 / Mars / 2016 à 16 h ... mn
Abdelkrim Cheboui
وليميفهمش لفرنسيسا بات فيه
Mr Benariba Abdelhak , un citoyen qui s'exprime .... ( 1 / Constantine ; 2 / Les constantinois à Paris )
Constantine 27 / Mars / 2016 à 15 h 43 mn
Constantine 27 / Mars / 2016 à 15 h 43 mn
Badredine Necib Un mec très cool. Bonne journée papi.
Le 4 eme jour de cyclisme à Constantine ..... ( Le tour des ponts )
Constantine 26 / Mars / 2016 à 17 h 15 mn
Constantine 26 / Mars / 2016 à 17 h 15 mn
Le 4 eme jour de cyclisme à Constantine ..... ( Le tour des ponts )
Constantine 26 / Mars / 2016 à 17 h 12 mn
Constantine 26 / Mars / 2016 à 17 h 12 mn
Talentino Shichibukai Pour
le bien des constantinois la prochaine fois organiser sa un vendredi
pour éviter que les gens soit bloqué toute la journée merci émoticône smile
constantine ma ville ça dure 4 jours de suite !!!
Le 4 eme jour de cyclisme à Constantine ..... ( Le tour des ponts )
Constantine 26 / Mars / 2016 à 17 h 05 mn
Constantine 26 / Mars / 2016 à 17 h 05 mn
Mr
Driss Fares , un citoyen qui s'exprime .... ( Pourquoi l'équipe
nationale de football ne joue jamais "ou presque" à Constantine ??? )
Constantine 25 / Mars / 2016 à 22 h .... mn
Constantine 25 / Mars / 2016 à 22 h .... mn
Sifou Milano Hadi hia lahdra
Okba Benbaka Driss Fares :Tjrs N° 9
Mr Benaamoune Nacer , un citoyen qui s'exprime .... ( Le marché et la culture à Constantine !!! )
Abdelkrim Atmani Un régal et un satisfecit complet de voir et d'admirer un vrai Constantinois. Chapeau mon ami
Mr Rachi El Houari Ahmed , un citoyen qui s'exprime , .... ( sécurité et hygiène ) (2 vidéo sur 2 )
Constantine 25 / Mars / 2016 à 11 h .... mn
Constantine 25 / Mars / 2016 à 11 h .... mn
Rachi Raouf Hichem Rachi
Mr
Rachi El Houari Ahmed , un citoyen qui s'exprime , .... ( Artiste il
nous parle de la capitale de la culture ) (1 vidéo sur 2 )
Constantine 25 / Mars / 2016 à 11 h .... mn
Constantine 25 / Mars / 2016 à 11 h .... mn
Moe Shelby Belkacemi Abderrahmane mdr
Mr
Derouiche Kamal , un citoyen qui s'exprime .... ( 1 / éclairci un
détail ; 2 / La clôture de la capitale de la culture 2015 )
Constantine 24 / Mars / 2016 à 16 h ... mn
Constantine 24 / Mars / 2016 à 16 h ... mn
Djouabi Mohamed
لا نزال نكذب على أنفسنا،
"قسنطينة عاصمة الثقافة العربية" عنوان غير منسجم تماما، قسنطينة و عربية، نفس الشيء لو قمنا بتظاهرة في ميونيخ ثم نسميها ميونيخ عاصمة الثقافة اليابانية.
نحن لسنا عربا، معظمنا أمازيغ عرّبنا الإحتلال القرشي باسم الإسلام، فنشروا كل شيء سوى الإسلام، إستعبدوا الرجال و سبو النساء و باعوهم في أسواق النخاسة، إلى متى نبقى نكذب
"قسنطينة عاصمة الثقافة العربية" عنوان غير منسجم تماما، قسنطينة و عربية، نفس الشيء لو قمنا بتظاهرة في ميونيخ ثم نسميها ميونيخ عاصمة الثقافة اليابانية.
نحن لسنا عربا، معظمنا أمازيغ عرّبنا الإحتلال القرشي باسم الإسلام، فنشروا كل شيء سوى الإسلام، إستعبدوا الرجال و سبو النساء و باعوهم في أسواق النخاسة، إلى متى نبقى نكذب
Mr
Mohamed Mahdi Benkhabchache , un citoyen qui s'exprime .... ( Artiste :
chanteur , peintre , sculpteur , danseur , polyglotte , marathonien ,
etc etc ... Il se présente )
Constantine 24 / Mars / 2016 à 16 h ... mn
Constantine 24 / Mars / 2016 à 16 h ... mn
0:00
2 ème journée du cyclisme à Constantine ... à la ligne d'arrivée (2 vidéo sur 2 )
Constantine 24 / Mars / 2016 à 15 h ... mn
Constantine 24 / Mars / 2016 à 15 h ... mn
Mi Chawki un plaisir pour cne
2 ème journée du cyclisme à Constantine ... à la ligne d'arrivée (1 vidéo sur 2 )
Constantine 24 / Mars / 2016 à 15 h ... mn
Constantine 24 / Mars / 2016 à 15 h ... mn
0:00
Aouatef Kahlouche
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق