الأربعاء، أبريل 6

ويسالونك عن سيناريوهات تهريب الاموال الجزائرية الرسمية الى البنوك العالمية من طرف الشخصيات الوطنية الجزائرية

ويسالونك عن سيناريوهات   تهريب الاموال   الجزائرية   الرسمية الى البنوك  العالمية  من طرف  الشخصيات  الوطنية  الجزائرية

ياحدة  انظري   كيف  يفكر  الجزائرين في سيناريوهات تهريب  اموال الشعب الجزائري الى البنوك  العالمية علما   انني اعتمدت اسلوب الخبر  الصحفي  نظرا  لدهشة  الجزائريين  من فضيحة   حكوماتهم   المساندة لتهريب  الاموال  والمعارضة  لاصوات   الشعب  الجزائري 
السيناريو  الاول
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين ان اموالهم  الممنوحة  لصناديق التضامن  الاجتماعي تحت التهديد  الاستبدادي  سوف تهرب الى  البنوك  العالمية بعد فضيحة  اموال شعب بوشوارب  حيث   يقوم  رجال  الاعمال بجمع اموال  من الصناديق  والبنوك وتحويلها الى عملة في سوق السكوار  ثم  يقوم الوزراء بمنح تسهيلات  ادارية عبر

ارسال  برقيات سرية الى المدراء العامين للمواني والجمارك والمطارات  ورجال الحدود الجزائرية بتسهيل  مهام  المهربين  لاموال الجزائريين  ودلك بعدم التفتيش وعدم  السؤال البصري مقابل الاستقبال الحسن في المطارات والموانئ وللعلم فان مهربي  الدولة  الجزائرية يستعملون الجواز الدبلوماسي ويوظفون رجال الثقافة والفن علانية حيث يحمل الفنانين المخدرات والاموال في حقائبهم الفنية دون تفتيش  رسمي  مادامت الشخصيات الثقافية وابناء الشخصيات العسكرية ومالامنية والسياسية والبرلمانية خارج   الدولة الجزائرية وبالاتفاق بين مهربي الدولة الجزائرية والبنوك الخارجية  تحول الاموال الجزائرية عبر عاهرات اوروبا وباستعمال بيوت الدعارة والملاهي والفنادق  لوصول بضاعة الاموال الجزائرية المهربة  الى البنوك الخارجية وطبعا فان نساء الشخصيات السياسية وعاهرات الجزائر يوظفن في مهام رسمية سرية تحت غطاء  وزارة الشؤؤن الخارجية وهكدا  تهرب اموال  الجزئارين بالاتفاق السري بين الوزراء ورجال الاعمال والسلطات الامنية ووزارة الشؤؤن الخارجية التي اصبحت وزارة الشؤؤن الخرجية لتهريب الاموال الجزائرية  وهنا نسكت عن الكلام  المباح  مادامت  الدولة الرسمية  لاتؤمن  بالدولة  الدستورية وشر البلية مايبكي
السيناريو   الثاني
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان عمليات تهريب الاموال الجزائرية  الرسمية الى البنوك الاجنبية  ترسم وفق خطة  رسمية  بين  هيئات  رجال الاعمال وهيئات الوزارات  الجزائريةوبالتعاون مع  هيئات وزارة  الشؤؤن الخارجية  وباستغلال  نساء  المنظمات الجماهيرية ومناضلات الاحزاب السياسية وعاهرات  الفنادق الجزائرية ونساء الشخصيات السياسية وبتوقيع اداري من هيئات  رجال  شرطة  المطارات الجزائرية ونساء شرطة  الموانئ الجزائرية وشيوخ  البواخر الجزائرية وشر البلية مايبكي
الاخبار  العاجلة  لتحضير الجزائريين لتوقيع  وثيقة سحب الثقة من حكومة تهريب الاموال الجزائرية بزعامة عبد  المالك سلال  والجزائرين يراسلون  الصحف العالمية لنشر  اسماء الشخصيات  الجزائرية  المهتمة بتهريب اموال الجزائرين في صناديق الضمان  الاجتماعي وصناديق التقاعد  الاجتماعي وصناديق  الصكوك  البريدية الى  البنوك الاجنبية والاسباب مجهولة
السيناريو  الثالث
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين ان اموالهم  الممنوحة  لصناديق التضامن  الاجتماعي تحت التهديد  الاستبدادي  سوف تهرب الى  البنوك  العالمية بعد فضيحة  اموال شعب بوشوارب  حيث   يقوم  رجال  الاعمال بجمع اموال  من الصناديق  والبنوك وتحويلها الى عملة في سوق السكوار  ثم  يقوم الوزراء بمنح تسهيلات  ادارية عبر

ارسال  برقيات سرية الى المدراء العامين للمواني والجمارك والمطارات  ورجال الحدود الجزائرية بتسهيل  مهام  المهربين  لاموال الجزائريين  ودلك بعدم التفتيش وعدم  السؤال البصري مقابل الاستقبال الحسن في المطارات والموانئ وللعلم فان مهربي  الدولة  الجزائرية يستعملون الجواز الدبلوماسي ويوظفون رجال الثقافة والفن علانية حيث يحمل الفنانين المخدرات والاموال في حقائبهم الفنية دون تفتيش  رسمي  مادامت الشخصيات الثقافية وابناء الشخصيات العسكرية ومالامنية والسياسية والبرلمانية خارج   الدولة الجزائرية وبالاتفاق بين مهربي الدولة الجزائرية والبنوك الخارجية  تحول الاموال الجزائرية عبر عاهرات اوروبا وباستعمال بيوت الدعارة والملاهي والفنادق  لوصول بضاعة الاموال الجزائرية المهربة  الى البنوك الخارجية وطبعا فان نساء الشخصيات السياسية وعاهرات الجزائر يوظفن في مهام رسمية سرية تحت غطاء  وزارة الشؤؤن الخارجية وهكدا  تهرب اموال  الجزئارين بالاتفاق السري بين الوزراء ورجال الاعمال والسلطات الامنية ووزارة الشؤؤن الخارجية التي اصبحت وزارة الشؤؤن الخرجية لتهريب الاموال الجزائرية  وهنا نسكت عن الكلام  المباح  مادامت  الدولة الرسمية  لاتؤمن  بالدولة  الدستورية وشر البلية مايبكي
وبناءا على  السيناريوهات  الاخبارية   السابقة   فان  الجزائري  يقف حائرا  حينما تتحول  الوزارات  في خدمة  المهربين  تحت اسماء شخصيات وطنية وشخصيات  رسمية وشخصيات  دبلوماسية وشر البلية  مايبكي
بقلم  نورالدين  بوكعباش
مواطن ومثقف  جزائري من
قسنطينة  عاصمة  تهريب الاموال   العربية    الجزائرية   2016



http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/330977.html

بلبلة حول تسريبات باناما بايبرز!

وقد زالت مخاوفي، في مقال أمس، حول تسريبات باناما بايبرز، بعد أن شملت هذه الأخيرة أسماء مسؤولين كبار من دول غربية، وتبين أن أمرها مختلف عما عرفناه مع تسريبات ويكيليكس.
لا أدري بماذا سيرد عمار سعداني على تورط مسؤولين جزائريين في هذه الفضيحة العالمية، ومنهم شكيب خليل، هل سينسب التحقيق فيها أيضا إلى المخابرات ويتهمها بفبركة التهم؟! ثم كم زاوية سيكونون في حاجة إليها لتبييض المتورطين الذين تبدو قائمتهم طويلة. وهو السبب الحقيقي وراء الاحتجاج الرسمي الذي رفعته الجزائر، أمس، إلى فرنسا.
فالخوف هو على الأسماء التي لم يكشف عنها بعد وقد تكون أسماء أثقل من شكيب خليل ومن رضا همش وفريد بجاوي، فهذه أسماء تعود عليها الجزائريون في تورطها في قضايا فساد دولية وهم مطلوبون من قبل العدالة الإيطالية.
الخوف إذاً على ما لم يكشف عنه. والاحتجاج الرسمي هو محاولة لإبعاد أسماء بعينها من التسريبات في الصحف. ولكن إذا امتنعت صحيفة لوموند مثلا تحت أوامر الحكومة الفرنسية وهو أمر مستبعد، فكيف سيتم إسكات 108 صحيفة أخرى موزعة على 70 دولة؟ هل ستتخلى الخارجية الجزائرية عن كل مشاغلها وهي كثيرة في هذا الوضع المتأزم في الساحل، وتتفرغ لمتابعة التسريبات للرد عليها ورفع برقيات احتجاج؟!
هذه المرة ليست المخابرات الجزائرية التي تقف وراء الفضيحة، ولن يقول عمار سعداني ولا جمال ولد عباس ولا غول إن ”توفيق” هو من فبرك لهم الملفات. ولن تكفي التكذيبات عبر وكالة الأنباء والتلفزيونات، لتبييض صحائف المتورطين. ولا حتى الزوايا بمشعوذيها قادرة على الوقوف في وجه طوفان التسريبات.
لا أدري كيف سيكون تأثير هذه الفضيحة على زيارة الوزير الأول الفرنسي مانويل فالس، الأسبوع المقبل، بعد الغضب الذي أبدته الجزائر حيال ما جاء في ”لوموند” الفرنسية خاصة. فهل سيلتقي بوزير الصناعة الغاضب من تلطيخ اسمه بهذه الفضيحة؟!
هذ امتحان آخر أمام عدالة الطيب لوح. فهل سيأمر النائب العام لدى مجلس الجزائر بفتح تحقيق في حقيقة التسريبات، أم سيكون مصيرها مصير القضايا الأخرى، تخمد نارها في مهدها، ولا يبقى منها إلا الرماد؟!
الخوف أن تدفع التسريبات بالجزائريين إلى شارع الغضب، ويحدث ما لا تحمد عقباه - لا قدر الله - خاصة وأن مسيرة الأساتذة المتعاقدين ما زالت متواصلة وتقترب من مشارف العاصمة رغم قمعها من طرف الأمن.
حدة حزام

التعليقات

(10 )

les juges?!!
2016/04/06
existe-il un ministère de la justice en Algérie?
La nouvelle constitution stipule qu'elle est libre ET INDEPENDANTE pourtant!!!

Ce ministère budgetivore qui emploi des effectifs énorme en cadre et en personnelne sert finalement à rien.Is se servent,font du business et ne foutent rien!
Il ne savent que manger et chier,tout en obéissant àleur gouroux.
Une démission collective des procureurs et des juges est souhaitable!
Leur prestationb de serment est nulle et ce n'est que du pipeau!La honte:
S'ils ont 1 brin de dgnité,is doivent démissionner illico.
Le scandale CHAKIB SAADANI BARKAT GHOUL devrait interpeller leur conscience!Des délinquants qui sont toujours sur des postes supérieur de l'état!Hointe à notre justice!ils osent encore et toujours!Ils cherchent à acheter le silence de l'illustrtre journal le monde.
!Ils savent qu'ilva citer le fratririe et tous les proche de BOUTEFLIKA.
Ils cherchent à laver leur saleté en utilisant le gouvernement et les moyens de toute l'Algérie.
Remarque l'Algérie est leur bien familial et personnel!Ils en font ce qu'il leur plait sans aucune honte ni pudeur.
Le peuple est appelé à agir,c'est vtrès grave ce qui se passe
. !
justice?
2016/04/06
L’ALGERIE est le seul pays dans le monde ou le MINISTERE DE LA JUSTICE est inerte.
Ce Ministère qui est budgetivore car il ne produit rien ne travaille pas.
Les parquets des wilayas traitent uniquement les petits larcins.Pour un larcins de rien du tout ,on établit des dossiers immences et des audiences interminables.Alors que ce sont des affaires qui se règlent en un laps de temps très court.
Les citoyens constatent journellement que la grande corruption prospère à une vitesse grand V.Les chefs de parquets et meme le Ministre de la justice le savent mieux que tous le monde.Le comble est que personne ne bouge le petit doit pour interpeler et entendre les gros délinquants.
L’Etat est siphonné et déplumé .Un peiti chef de DAIRA possède des biens qui se chiffrent à des centaines de milliards.Meme chose poour un chef de brigazde de gendarmerie meme d’un village reculé du pays,ou un douanier,oumotard,ou un maire,ou un député ,ou un wali,etc….
Les procureurs doivent se mettre au travail pour mériter leurs paie.Ils doivent actionner leurs relais légaux pour parer aux actions de la grande déliquance surtout économiques.La corruption et les dilapidations des budgets de l’état font rage.
Voilà ou il y a lieu de chercher l’argent qui manque au trésor public.
S’attaquer au social pour renflouer les caisses de l’état vidés par la mafia politico financière est une absurdité absolue.
Beaucoup d’algériens ont ammassé des fortunes impressionnantes illégallement et par des procédèsdélictueux.Leurs signes de richesses sont visibles(chateaux de luxes,voitures de luxes,plusieursappartements,parcs roulant et de transport,fermierspossèdants des milliers d’héctares,gros importateurs…
Il est pourtant facile de reconnaitre et de constatyer l’origine de leur fortunes.
Que font les parquets au niveau des wilayas ?Apparemment rien !Les chefs attendent leur fins de mois.
Il est temps que tout un chacun se mette au travail pour protéger et faire contribuer par la force de la loi tout citoyen à aider ce pays.
3 | ابن الجنوب | بلد الترقيع 2016/04/06
يا أستاذة حدة :في الجزائر الوضع مختلف تماما عما هو عليه في كل دول العالم لأن الشعب الجزائري قد تم زبره بعمليات زبر متواصلة منذ 1827م والعمليات متواصلة وبشكل ممنهج وفي كل حقبة زمنية محددة تتم عملية زبر شاملة بأثر رجعي لذلك فإن آثار العملية الأخيرة التي تواصلت لمدة تفوق 20 سنة ولاتزال قد تركت آثارها النفسية المدمرة على الجزائريين من كبيرهم إلى صغيرهم وبالتالي فإن من يمسكون برقبة هذا الشعب قد تخلصوا من احتمالات رد فعله وانتقلوا إلى عمليات إستشرافية للأجيال القادمة لإعادتهم إلى ماقبل الإستقلال بتطبيق برامج الأنديجان للتعليم والتعلم التي تسميها أنت وبن غبريط الإصلاح ويسميها الشعب الجزائري الإسلاخ فبعد التخلص من الغيرة الوطنية في شقيها الإقتصادي والإجتماعي والعلمي والمعرفي واللغوي أنتقلوا إلى عملية الإلغاء التام للجزائري بخصوصياته التاريخية لذلك أعيد وأذكرك بالموعودين بالجنة هؤلاء الموعودين الذين يتصرفون في الجزائر كملكية خاصة ويقتسمون ريعها مع فرنسا بالدرجة الأولى على اعتبارها هي المكلفة بشؤوننا الخارجية مع بقية دول العالم وهي المسؤولة عن حماية هؤلاء من كل الأخطار والمتابعات الخارجية من بقية الدول الكبرى المؤثرة في السياسة العالمية وقدوم رئيس الحكومة الفرنسية في هذا الظرف بالذات المتزامن مع نشر جريدة لوموند أسماء بعض المتورطين في الفضائح وبشكل إنتقائي معناه ترك بقية الأسماء للضغط المباشر عليهم لأنهم يمثلون أنابيب المراهم حيث كلما زادوا قوة الضغط عليهم أزدادت كميات خروج المرهم (التنازل ) في كل المجالات أما حكاية الجنرال التوفيق فإن الشعب الجزائري كله يعلم أن الجزائر تتعرض قسريا إلى التخلي عن أسلحة المقاومة الذاتية التي تحميها لصالح من ينهبون ثرواتها ويعيثون فيها فسادا فالدول لا ولن تتطور قيد أنملة إذا لم تكن تمتلك أجهزة أمنية متطورة وفعالة وتستمد قوتها من أبناء شعبها الخلاصة الجزائر كدولة في اعتقادي انتهت ولم يتبق منها إلا ما تحتويه من ثروات تتوزع في أياد عديدة ومتداخلة تتحكم فيها فرنسا وأمريكا وبقية الدول الفاعلة مثل الصين و.......وحتى تركيا أما الشعب الجزائري فلا أحد يعتبره ويحسب له أي حساب لأنه استقال بعد أن ذاق ويلات العذاب والخراب لمدة زمنية تفوق الـ 25 سنة لذلك فلم يعد يهمه من ينهب أو يسلب أو يكذب ( لمجد والخلود لشهدائنا الأبرار وللعملاء والخونة الخزي والعار )

2016/04/06
السلام عليكم
شكرا ....
نحن نتساءل لماذا جاءت هذه التصريحات في هذا الضرف بالذات ؟
أم هو الجزء الثاني من مسلسل "الربيع العربي "
والملفت للانتباه هو الاصلاحات الجديدة التي أدخلت عليه "ذكر بعض الاسماء الغربية"،
نحن أمام شائعة حربية، نفسية، معنوية لما لها من خطورة وتأثير سلبي على المجتمع، خاصة اذا كانت مرتبطة بأمور مصيرية ، سياسية، اقتصادية، اجتماعية،
الغرض منها احداث الفوضى ، الفتنة بين الافراد وتفكيك المجتمعات،
هدف يسعى إليه الأعداء واصجاب المصالح.
شكرا طاطا
5 | نكرة مُحاصر بلصوص الأفكار و التجسس | بلاد مشرية 2016/04/06
وثائق بنما أكبر كذبة بالحسابات البسيطة و إسقاطها سيكون بسخرية بسيطة تبين الحقيقة لأبسط راعي و تجعل الشعوب تثور على كل صحافة العالم ، و هي فرصة تاريخية لإخراص الدجل الصحفي العالمي و مقتلة كبيرة لقادة الصحافة الدجالين العالمين، و كشف هذه الكذبة بصورة بسيطة يفهمها أي سامع أمي أو غير أمي ، هي من ستسقط الإعلام العالمي الكذاب التابع "للتوفيق العالمي الوهمي" الذي هو واقعا برنارد ليفي الصهيوني الذي لا يهمه كل البشر إلا اليهود الصهاينة. ألم تروا أن الأمر يمس فقط الدول العربية و العرب و من ساندهم مثل روسيا ؟ أين إرهاب أمريكا و فرنسا و جرائم أوروبا في كل شبر من الأرض ؟ ألا تحتاج لتهرب ضريبي لتموين الإرهاب ؟ المشكل دائما يتكرر في أننا في العالم أجمع نعتبر أنفسنا حيوانات نعلف أي شيء يقدمه لنا أي راعي غبي صهيوني عالمي دون اقل تامل. نعم فهي تقارير مغلوطة و مقصودة بأبسط الحسابات التي لا ينفيها إلا فاقد عاقل أو البقر الذي يعلف أي شيء حتى حفاظات الأطفال المتسخة ببرازهم في مزابل الإعلام العالمي فيصاب البقر بالجنون و يصاب شارب حليبه الصحفي بالبريكسيلوز فيموت أو يشارف على الموت و تخلى داره و عرشه بسبب المرض. الحل بسيط و مضحك في يدي و لا يتجاوز أربع سطور فقط ، لكني لست مسؤولا عن أحد و لا أقدم الحلول مجانا لمن يفكر فقط في نفسه ليرتقي في منصب و يخترق الرئيس بوتفليقة و ينسى من يقدم للجزائر الحلول ... هذا تأديب لمن يسرق الحلول التي أقدمها و ينسبها لنفسه ليخدع الرئيس بوتفليقة مرار و يبهره بما لا ينتجه عقله الحابس اللص، بل و يغير حتى عنوان "الآ بي IP" في عقر دار حفظ البيانات لينسبها لهاتف أحد جماعته أو لنفسه كدليل علمي مزور على أنه صاحب مشاركاتي ... و كلما سكتت عن الكلام كلما إعتصروكم بأزمة و أوهام كذبها واضح بالنسبة لي في أول نظرة ... و هاهي بوادر تحركاتهم في الشارع بالأساتذة المتعاقدين سيزيدونهم اللصوص التابعين لهم في كل شارع ... عوموا بحركم كل واحد يحل مشاكله بنفسه ما دمنا لم نصل لمستوى تضامن العصابات و اللصوص و قطاع الطرق...و وين راهي عمل DSS الجديد التي لم تشكف بعد سرقة أفكاري و نسبتها لأحد أفراد DRS السابقين ؟ أم حتى ال DSS الجديد مخترقة من طرف بعض العملاء سابقا ؟ أنا متأكد من ذلك بقوة... و أتحدى بالمواجهة و أواجه أي "قافز" حاسب نفسه يعرف... و لكن أمام بوتفليقة نفسه لا غير حتى أطيح برؤوس المخابرات المختفية االباقية بالمواجهة القوية التي لا أرحم فيها أحد بالحجة و البيان الواضح.
6 | ahmida | الجزائر 2016/04/06
يوم وراء يوم ويتاكد للجميع ان المسؤولين الجزائريين فى الحقيقة هم عصابة من الفاسدين ومن ثم ليس الامر ببعيد ان يحرقوا الجزائر وكل الامكانات بين ايديهم المال والسلاح الذى اشتراه الشعب والرجال الاشاوس اولاد الشعب اى كل شىء مسخر بين اديهم والادهى والامر هو السكوت القاتل من الجميع من الصالح والطالح الان والان فقط علينا ان ندعو العلى القدير ان يجدلنا مخرجا لنا
7 | سايغي | فرانسا 2016/04/06
لا تخافى ياحدة ان الله مع الضعفاء
8 | ابن فتاح حسن | حاسي الرمل 2016/04/06
اصحاب الفوضى الخلاقة . يعلمون نفور الشعب الجزائري الابدي من الدولة الوطنية .و رفضه السرمدي حكم بني جلدته . لذا هم يختلقون له باعثا على مزيد من النفور . فبعد الزوبعة التي طالت شكيب خليل و بعد ان انطفأت .هاهم يعودون بطبخة أخرى . فيكفي كي تفقد هاته الطبخة مصداقيتها أنها بدأت بقريب لبشار الاسد و بمستشار لبوتين . و ستمتد هاته المؤامرة لتشمل مسؤولين من الدول التي قالت لا للمشروع الصهيوأمريكي . مع اقحام دولة او دولتين من دول الانبطاح و هذا لاضفاء المصداقية على المشروع . و سترينا الايام ان الفضيحة ستنال كالعادة بعد الجزائر ، سوريا و روسيا كل من ايران ،كوريا الشنالية !!!!؟
9 | زليخة | الجزائرية وفقط 2016/04/06
.......... اللصوصية بين الضّمير والعقل.
*)لصّ يسرق ويعترف بسرقته ويعاقب نفسه بنفسه مثل رئيس وزراء اسلندا بمجرد ما جاء اسمه في الوثيقة قدم استقالته.هذا الصّنف إن فقد الضّمير في لحظة ما فينتابه الحياء من فعلته في لحظة أخرى و يستيقظ ضميره فيعتذر ويعاقب نفسه ويعيد الحقوق الى أهلها. هولاء وإن لم يكن لهم الإيمان بالمحاسبة والمعاقبة عند خالقهم إلاّ أنهم يملكون نفسا لوّامة:{وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ} نفس تخطيء فتندم فتعود الى رشدها الإنساني: {وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ َلأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ}.

*)ولصّ يسرق ويزيد على جرمه أنّه يراوغ (ويبلعط) ولا يأتي في نيّته أن يستقيل أو يستحي أو أن يعتذر حتّى!!مثل ما هو عندنا من مسؤولينا, حين ينكشف فيحاول تضبيب الحدث و يشكك في الحقيقة ويتهم النّاس الآخرين,لا يتحرّك ضميره قيد أنملة,وربّما يكون قد ادّعى أنه يؤمن بالمحاسبة والمعاقبة أمام الله وقد تجده في الصفّ الأول من المسجد , هولاء الصّنف لا يملكون ضميرا ليتحرّك يوما ما, بل يملكون نفسا أمّارة بالسّوء:{إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ}.تخطئ وتعالج الخطأ بالخطأ: {اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ}.

*)و خدم للّصوص لا يسرقون ولا يستفيدون من الرّيع المسروق لكنّ تجدهم يرقصون في حلبة المزمار والدّف: يدافعون ويبررون ويبيّضون لصوصية غيرهم دون مقابل دنيوي معتبر ولا أخروي معلوم, هولاء لم يفقدوا الضّمير فحسب بل تراهم فقدوا العقل , وأصبحت لديهم غرائز أقلّ دونية من غرائر الحيوان:{هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا}.شكرا.

*)آهٍ ! لو سأل اللّص نفسه قبل السّرقة والاختلاس هذه الأسئلة وتوصّل الى الأجوبة الصّحيحة :
- هل أنا مؤمن حقيقة بأنّ هناك خالق يراقبني ثمّ يحاسبني؟
- هل أنا مؤمن حقيقة بأن حياتي هذه ستنتهي عاجلا ؟
- هل أنا مؤمن حقيقة أنّ الذّنب لا يبلى والخالق لا يموت؟
ـ لمن هذا المال الذي انهبه ؟ وهل سيكون خصمي كلّ الشّعب؟
ـ ماذا أفعل بكلّ هذه الأموال المنهوبة وأغلب أصحابها يأكلون من المزابل ويشربون من المجاري؟
ـ هل أنا مؤمن بأني أعذّب به ويستفيد منه غيري؟ شكرا.

2016/04/06
La Zaouia de Djelfa ne suffira pas, il faut préparer d'autres zaouias.

Ils sont nombreux à vouloir prendre une douche de sainteté à la Zaouia

ليست هناك تعليقات: