الجمعة، مارس 6

الاخبار العاجلة لاستضافة المديع معتز في حصة في حضن قسنطينة فناين وفنانات ملاهي قسنطينة السرية فناني الملاهي يطالبون باستضافة فنانات الملاهي وبيوت الدعارة السرية في حفلات قاعة زناة للرقص الجنس بزواغي والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة  لاستضافة  المديع  معتز  في حصة في حضن قسنطينة فناين وفنانات  ملاهي قسنطينة  السرية فناني الملاهي 

يطالبون  باستضافة  فنانات الملاهي وبيوت الدعارة  السرية في حفلات  قاعة زناة  للرقص الجنس بزواغي والاسباب مجهولة

نصار ”السنافر” يقتحمون التدريبات ويتوعدون اللاعبين والمسيرين
بن طوبال يعلن استقالته ويعد بكشف ”المستور” اليوم
الثلاثاء 03 مارس 2015 قسنطينة: ش. فيصل

 Enlarge font  Decrease font
أعلن المدير العام لشركة شباب قسنطينة، عمر بن طوبال، استقالته من منصبه الذي يشغله في الفريق، على خلفية التهديدات التي تعرض لها من طرف مجموعة من مناصري النادي القسنطيني الذين اقتحموا، أمس، الحصة التدريبية وأوقفوها، موجهين انتقادات لاذعة للاعبين والطاقمين الفني والمسير.
 في ظل التطورات الخطيرة التي عرفها شباب قسنطينة، قرر المدير العام للشركة، عمر بن طوبال، الانسحاب نهائيا من تسيير الفريق، مؤكدا، في تصريحات للصحافة المحلية، أن الأمور بلغت درجة كبيرة من التعفن، وأنه من المستحيل عليه مواصلة العمل في مثل هذه الظروف، مشيرا أنه سيعقد، اليوم، ندوة صحفية، يكشف فيها المستور والأطراف التي كانت وراء ضرب استقرار النادي منذ توليه مسؤولية تسييره، على حد قوله. كما أكد عمر بن طوبال أنه سيرفع شكوى، اليوم، ضد المناصرين الذين حاولوا الاعتداء على اللاعبين والمسيرين، وكشف من كانوا وراء تحريضهم.
وكان أنصار شباب قسنطينة قد تنقلوا بقوة إلى ملعب السمارة، أمس الإثنين، خلال حصة الاستئناف التي أجراها رفقاء جغبالة، بقيادة المدرب الجديد الفرنسي فرانسوا براتشي، تحسبا لمواجهة الرائد مولودية بجاية في البطولة، وقام المناصرون بتوقيف التدريبات تحت طائل التهديدات، وتوعدوا اللاعبين والمسيرين والطاقم الفني، حيث نال الجميع نصيبهم من الانتقادات في أجواء هستيرية. ولم يهضم الأنصار تراجع نتائج الفريق في البطولة وخروجه المبكر في منافسة كأس الجزائر. ورغم محاولة بن طوبال احتواء الأزمة، إلا أنه لم يتمكن من إخماد غضب المشجعين، ما جعله يقرر الانسحاب.
وعلى صعيد آخر، أمضى المدرب الفرنسي فرانسوا براتشي، نهار أمس، على عقد التحاقه بشباب قسنطينة لمدة 16 شهرا، حيث اتفقت معه إدارة ”السنافر” على تحسين مرتبة الفريق في البطولة، مع حصول المدرب الجديد القديم للنادي القسنطيني على منحة خاصة في حال تحقيق الفريق مرتبة مؤهلة إلى منافسة قارية. وجاء التحاق فرانسوا براتشي بالعارضة الفنية لشباب قسنطينة بعد انسحاب المدرب عبد القادر يعيش من الفريق، وهو الذي سبق له أن أمضى على عقد انضمامه لـ«السنافر” يوم الجمعة الفارط. وعن أسباب تراجع يعيش عن تدريب شباب قسنطينة، فقد كشف المدير العام المستقيل، عمر بن طوبال، لـ«الخبر”، أن هذا الأخير اتصل به بعد نهاية لقاءات الجولة الفارطة من البطولة التي جرت يوم السبت الفارط، وأعلن له عن اعتذاره على تدريب الشباب فيما تبقى من مشوار البطولة الوطنية، ”وهنا تأكدت أن هذا المدرب ليس الشخص المناسب لقيادة فريق من حجم شباب قسنطينة، وأنا شعرت من كلامه بأنه متخوف من خوض تحد مع ”السنافر” قد يفشل في تحقيقه، فقررنا فسخ العقد معه”.
وقد حاولنا معرفة رأي المدرب يعيش حول هذه القضية، إلا أننا لم نتمكن من ربط الاتصال به، غير أننا علمنا من مقربين منه أن المدرب السابق لاتحاد الحراش يكون قد تخوف من الفشل في تحقيق الفوز في اللقاء المصيري القادم لـ«السنافر” أمام مولودية بجاية، خاصة بعد المستوى الكبير الذي أظهره هذا الأخير في قمة الجولة الفارطة، وفوزه بثلاثية نظيفة على شريكه السابق في الريادة وفاق سطيف. وعن الأسباب التي أدت إلى وقوع الاختيار على المدرب فرانسوا براتشي لقيادة الفريق مستقبلا، وهو الذي سبق له أن حقق الصعود مع ”السنافر” إلى القسم الأول منذ سنوات، فقد أوضح بن طوبال أن التقني الفرنسي يعرف الفريق والمدينة والأنصار جيدا، كما أنه لا زال متابعا للبطولة الجزائرية، بحكم اشتغاله كمحلل للقاءات البطولة في إحدى القنوات الوطنية العمومية، مضيفا بأنه لا خوف بتاتا على مصير الفريق مع هذا المدرب.          

- Sf

ستطلاع للرأي أطلقه موقع "سي أن أن"
الإعلامية الجزائرية بن قنة تتفوق على المصرية منى الشاذلي
كريمة خلاص
2015/03/04

الإعلاميات الأربع المعنيات بالاستطلاع
صورة: ح. م
  • 17931
  • 40
تتفوق الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة العاملة بقناة الجزيرة بقطر على بقية الإعلاميات المترشحات ضمن استطلاع للرأي أطلقه موقع "سي أن أن" بالعربية عنونه بـ" الإعلاميات الأكثر إلهاما للجمهور".
وفي هذا الاستطلاع، تم اختيار أربع إعلاميات عربيات، وهن السعودية بدرية البشر، والمصرية منى الشاذلي، والجزائرية خديجة بن قنة، واللبنانية راغدة درغام، يحاول من خلاله الموقع معرفة الإعلامية التي تركت بصمة مميزة في حياة جمهورها في أيامنا الحالية، حيث سطع نجم الكثير من الإعلاميات في العالم العربي، وتحظى كل إعلامية بمكانة مميزة وتقدير ومحبة من جمهورها، ولكن من هي الإعلامية العربية الأكثر إلهاماً للجمهور؟.
الاستطلاع جاء بمناسبة يوم المرأة العالمي في 8 مارس المقبل، وسيركز موقع CNN على أربعة ميادين برعت فيها المرأة، وهي الفن، والسياسة، وحقوق الإنسان، والإعلام.
وإلى غاية الآن حصدت الجزائرية بن قنة فارقا كبيرا مع نظيراتها العربيات، حيث استفادت من 2022 تصويتا مقابل 261 صوتا للمصرية منى الشاذلي و145 للبنانية راغدة درغام و81 للسعودية  بدرية البشر.
ولا يزال التصويت مستمرا في انتظار النتيجة النهائية. 
فنانة تغلق هاتفها ومقربون منها‮ ‬يكذبون الخبر
الإشاعة تدخل فريدة صابونجي‮ ‬إلى المستشفى مرة أخرى
وردة بوجملين
2015/03/05

الفنانة القديرة فريدة صابونجي‮
صورة: ح. م
  • 1697
  • 0
انتشر خبر دخول الفنانة القديرة فريدة صابونجي‮ ‬إلى المستشفى كالنار في‮ ‬الهشيم على مواقع التواصل الاجدتماعي،‮ ‬بعد أن قام الفنان والمنشط بالقناة الأولى‮ "‬جدو حسان‮"‬،‮ ‬بنشر خبر‮ ‬يفيد أنها أصيبت بوعكة صحية استدعت نقلها إلى المستشفى،‮ ‬وهو الخبر الذي‮ ‬فنده مقربون من الفنانة فريدة صابونجي‮.‬
وقام‮ "‬جدو حسان‮" ‬بنشر صورة له مع الفنانة فريدة صابونجي‮ ‬على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي‮ "‬فايس بوك‮"‬،‮ ‬وكتب عليها‮  ‬أن فريدة صابونجي‮ ‬مريضة وأنها نقلت إلى المستشفى،‮ ‬وطلب من الجميع أن‮ ‬يدعوا لها بالشفاء،‮ ‬وهو الخبر الذي‮ ‬جعل العديد من رواد‮ "‬الفايس بوك‮" ‬يتعاطفون مع الفنانة الغائبة منذ زمن عن الشاشة الصغيرة،‮ ‬والتعليق على الخبر،‮ ‬بالدعاء لها بالشفاء العاجل‮.‬
‮"‬الشروق‮" ‬اتصلت بالفنانة من أجل التحقق من صحة الخبر ولكن‮ ‬يبدو أنها أغلقت هاتفها النقال من كثرة الاتصالات التي‮ ‬تلقتها للاطمئنان على صحتها خاصة من طرف أصدقائها في‮ ‬الوسط الفني‮ ‬وأفراد عائلتها،‮ ‬وهو الأمر الذي‮ ‬جعلنا نتصل بعميمر رابية،‮ ‬نائب رئيس جمعية أضواء السينمائية،‮ ‬الذي‮ ‬كذب خبر مرض الفنانة،‮ ‬مشيرا إلى أنها تتمتع بصحة جيدة كما أنها ستكرم بمناسبة عيد المرأة الذي‮ ‬يصادف الثامن مارس القادم‮.‬
وتجدر الإشارة إلى أنها ليست المرة الأولى التي‮ ‬تطارد فيها الإشاعة الفنانة فريدة صابونجي،‮ ‬حيث سبق وأن نشرت أخبار كاذبة تفيد أنها توفيت اختناقا بالغاز‮.‬

أحداث الحصة التدريبية لـ”السنافر” على مكتب وكيل الجمهورية
بن طوبال: “استقالتي لا رجعة فيها”
الأربعاء 04 مارس 2015 قسنطينة: ش. فيصل

 Enlarge font  Decrease font
أكد، زوال أمس، المدير العام لشركة شباب قسنطينة، عمر بن طوبال، في ندوة صحفية، بأن استقالته من منصبه لا رجعة فيها، مشيرا إلى أنه سيتنقل صباح اليوم إلى العاصمة لتسليم استقالته الكتابية لمجلس إدارة شركة “طاسيلي للطيران”.
أعلن بن طوبال استقالته على خلفية الأحداث التي ميزت الحصة التدريبية للفريق التي جرت مساء أول أمس بملعب عين سمارة، والتي تهجم خلالها مجموعة من الأنصار على مسيري النادي واللاعبين، وتوقيفهم لمدة معينة للتدريبات التي كان يقوم بها اللاعبون، مع مطالبتهم برحيل المسؤول الأول عن الفريق عمر بن طوبال.
وشدد بن طوبال، خلال الندوة الصحفية، على أنه تحمل في الـ15 يوما الأخيرة ضغوطا شديدة، “ولكن أن يصل الأمر إلى التهجم على اللاعبين والطاقم الفني فوق أرضية ميدان التدريبات وملاحقتنا بالتهديدات، فهذا يبقى أمرا غير مقبول، ولهذا قررت متابعة الأشخاص المتورطين في هذه الأحداث قضائيا، وسنقدم لوكيل الجمهورية أشرطة مصورة حول ما جرى في الحصة التدريبية كدليل”.
وفي سؤال لـ”الخبر” حول مصير المدرب الجديد للفريق، فرانسوا براتشي، بعد تقديم بن طوبال استقالته، باعتبار أن هذا الأخير هو من قام باستقدامه، فقد أوضح منشط الندوة الصحفية بأن براتشي باق في منصبه وسيواصل عمله بصفة عادية.
محامي شركة الفريق “بن طوبال تقلد التسيير بديون كبيرة”
وأكد محامي شركة شباب قسنطينة، بن الشيخ الفقون محمد السعيد، الذي كان مرافقا لبن طوبال في الندوة الصحفية، بأن هذا الأخير مسك بزمام أمور الفريق في مرحلة صعبة، بسبب الديون الواقعة على عاتق “السنافر” من طرف أشخاص ومؤسسات عديدة، مشيرا إلى أن قيمة الديون كبيرة جدا، وجزء منها تم الفصل فيه قضائيا والجزء الآخر ليس بعد.
وأضاف المتحدث بأن قضية الديون لم تترك بن طوبال يعمل براحته، إلى درجة أنه أصبح يتلقى يوميا بلاغات من المحضرين القضائيين حول قضايا جديدة أو إعلامه بحجز رصيد الشركة، وهو ما شكل ضغطا كبيرا على المسؤول المذكور.
الرئيس السابق مراد مازار: “نرفض استقالة بن طوبال وعليه تحمّل مسؤولياته”
وكان للرئيس السابق لشباب قسنطينة، مراد مازار، تدخل في الندوة الصحفية التي حضرها كمتابع، حيث أعلن عن رفضه لاستقالة عمر بن طوبال من منصبه، مؤكدا أن موقفه يشاطره فيه عديد الرؤساء والمسيرين السابقين والعديد من المحبين، قبل أن يدعو بن طوبال إلى مواصلة مهامه على رأس الفريق وتحمّل مسؤولياته إلى غاية نهاية الموسم، والعمل على إنقاذ الفريق من السقوط.
وشدد مراد مازار على أن المؤامرات التي تحاك ضد الفريق في المقاهي والشوارع من طرف أشخاص لا يريدون الخير للفريق، هي السبب الرئيسي في تعطيل مسيرة الفريق على مر السنوات الطويلة السابقة، داعيا كل المحبين إلى التجند من أجل إعادة الاعتبار لـ”السنافر” مستقبلا.
“طاسيلي للطيران” سترفض استقالة بن طوبال بنسبة كبيرة
من جهة أخرى علمنا في كواليس الندوة الصحفية، بأن استقالة عمر بن طوبال من شباب قسنطينة سيتم رفضها من طرف أعضاء مجلس إدارة شركة “طاسيلي للطيران”، وسيواصل المعني مهامه إلى غاية نهاية هذا الموسم على الأقل، وهو الأمر الذي استشعرناه من خلال حديث “الخبر” الهامشي مع بن طوبال بعد نهاية الندوة الصحفية.     

f


لمديـــنة القــديمة بقسنطيـــــــــــنة
انهيار منزل برحبة الصوف يحدث هلعا
الخميس 05 مارس 2015 قسنطينة: م. صوفيا
 Enlarge font  Decrease font
انهار أحد المنازل العتيقة بالمدينة القديمة في قسنطينة، أمس في حدود منتصف النهار، وبالضبط المنزل 39 برحبة الصوف الذي تقطنه 9 عائلات، ونجا أحد الأطفال الصغار بأعجوبة عندما تحرك من المكان الذي كان يجلس به ثواني قبل انهيار السقف.
أحدث الانهيار هلعا بالمنطقة بعد أن أطلقت النسوة العنان لصراخهن وعويلهن، وسط بكاء الأطفال الذين ذعروا من هول المنظر، لتبيت هذه العائلة اليوم في “وسط الدار” بعد انهيار غرفتها.
ونددت العائلات بهذه الوضعية الخطيرة، خاصة أن أغلبها يملك وصولات للاستفادة من سكن لا يعلمون متى يرحلون إليه، معتبرين هذه المنازل قبورا لأبنائهم.



Association FARD : Mars, un mois dédié aux femmes

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.03.15 | 10h00 Réagissez

Un programme assez particulier a été élaboré pour ce mois de mars par la très active association «Femmes algériennes revendiquant leurs droits» (FARD). Un nouveau projet visant la prise en charge des femmes sans qualification sera lancé prochainement par FARD.

Intitulé «l’accès à la formation et à l’emploi ; un droit de la personne humaine pour des jeunes femmes non qualifiées dans la wilaya d’Oran», le projet qui a pour objectif l’accompagnement de jeunes femmes non qualifiées pour l’accès à la formation et à l’emploi est initié par le PCPA Algérie (programme Joussour), le comité international pour le développement des peuples (CISP) et l’association FARD.
Pour présenter le projet, un point de presse a été organisé, hier matin, au niveau du siège de l’association FARD. Animée par la présidente de FARD, Mme Mekkakia Meriem, le chef de projet, M. Chikhi Ryadh et Fatma Boufnik, membre fondatrice de FARD, la conférence était aussi une occasion pour présenter le programme du mois de mars de l’association. Pour ce qu’est du nouveau projet, on apprend qu’il s’agit dune action qui s’étalera sur 10 mois et qui cible des jeunes femmes non qualifiées, âgées entre 16 et 35 ans dans trois communes de la wilaya d’Oran.
La population ciblée va bénéficier de formations qui consistent à outiller ces femmes dans la recherche d’emploi. Il est prévu une formation à l’estime de soi pour la dignité et l’intégrité physique et morale et lutte contre les stéréotypes, le sexisme et le harcèlement moral et sexuel.
Formation sur la législation de travail, procédures et dispositifs d’insertion socioprofessionnelle. Formation sur les techniques de recherche, de formation et d’emploi par l’intégrité de la dimension humaine, droits humains de la personne. Formation sur la préparation à l’entretien d’embauche avec un esprit de refus de la corruption, du passe-droit, du sexisme et du harcèlement sexuel.
Outre la présentation d’un projet d’accompagnement et d’insertion des femmes non qualifiés à la recherche de formation et d’emploi, un vibrant hommage sera rendu à l’immortelle Assia Djebbar, le tout coïncidant avec les 20 ans de création de la FARD et à l’international avec le naissance du Pékin + 20. 
  
Nayla Hammoud et Z.Y.

Tayeb Louh répond sèchement aux députés islamistes

«La loi sur la protection de la femme sera maintenue»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.03.15 | 10h00 13 réactions
I

Le ministre de la Justice défend le projet de loi relatif à la violence contre les femmes. Tayeb Louh répond aux attaques des députés islamistes en affirmant, à l’APN, que ce texte n’a pas été élaboré sous des pressions étrangères mais répond à une stratégie nationale pour la protection de la femme.

Le projet de loi relatif à la protection de la femme de toutes formes de violences sera maintenu. Et je tiens à préciser que ce document n’est pas contraire aux préceptes de l’islam et ne vise nullement la dislocation de la famille.» C’est en ces termes que le ministre de la Justice et garde des Sceaux, Tayeb Louh, a répondu hier aux députés islamistes qui se sont élevés contre ce texte de loi, prétextant qu’il est en contradiction avec les préceptes coraniques.
M. Louh a défendu son projet et a réfuté les accusations de ceux qui prétendent qu’il a été imposé et élaboré sous des pressions étrangères. «Nous sommes souverains dans nos décisions. Ce texte n’a pas été élaboré sous des pressions étrangères, mais s’inscrit dans le cadre d’une stratégie nationale pour la protection de la femme qui tient compte des spécificités religieuses et culturelles de la société algérienne», lance le garde des Sceaux, qui fait remarquer que le phénomène de la violence à l’égard des femmes a pris des proportions alarmantes ces dernières années et plus particulièrement durant la décennie noire.
Ce texte a pour seul but, rappelle M. Louh, de consolider la place de la femme dans la société et la protéger des différentes formes de violences. «Si cette démarche et ce projet ne sont pas du goût de certains partis, je n’y peux rien. Moi je le trouve parfait. Personnellement, j’ai une femme et des filles et je dois préserver leur dignité. Personne ne peut accepter que la dignité de la femme soit bafouée et d’aucuns estiment qu’une loi s’impose pour la protection des femmes des violences conjugales, physiques et économiques», note-t-il.
Le ministre a critiqué ouvertement les déclarations des députés de l’Alliance de l’Algérie verte qui ont soutenu que cette loi «va disloquer la famille algérienne», répliquant que le phénomène de la violence «est présent dans la société» et que «le projet a été préparé sur la base des statistiques de la police et des associations, et aussi des rapports des hôpitaux qui font état de cas dramatiques».
Dans ses réponses aux islamistes, M. Louh emprunte leurs arguments basés sur la religion. Il a estimé que «le fait de ne pas prendre les mesures nécessaires pour mettre fin à la violence faite aux femmes est contraire aux préceptes de la charia qui protège la femme et préserve sa dignité». Il a ajouté que le projet de loi, qui sera soumis au vote aujourd’hui, prévoit le principe de réconciliation qui est également «un des principes de la charia».
S’agissant de la violence économique et plus précisément l’article qui prévoit de punir l’époux qui s’approprie l’argent de sa femme, le ministre a rappelé que la loi est compatible avec la religion musulmane qui consacre «le principe d’indépendance financière de l’épouse». «La femme n’est pas obligée de partager son argent avec son mari et cette loi prévoit des sanctions dans ce sens. Seulement ce texte privilégie la réconciliation dans tous les cas, et ce principe consacre l’équilibre au sein de la loi, d’où l’introduction de mesures relatives au pardon», tonne le ministre.
Concernant le volet des peines consécutives à l’abandon de famille par l’époux sans raison, le ministre a affirmé que ce point existait déjà dans le code de la famille auquel a été ajouté le cas de l’abandon de l’épouse par l’époux, qu’elle soit enceinte ou pas. Il a en outre précisé que les preuves juridiques en cas d’agression contre la femme seront consacrées progressivement suivant les affaires et les faits. Par ailleurs, en dépit des assurances du garde des Sceaux, les députés de l’Alliance de l’Algérie verte campent sur leur position et réclament le retrait de ce projet. Les députés ont proposé 16 amendements qui ont été soumis à la commission des affaires juridiques et le vote aura lieu aujourd’hui.
Nabila Amir
 
 
VOS RÉACTIONS 13
sahli47   le 05.03.15 | 21h25
 faux problèmes.
pas mal d'armadas de textes ne sont pas appliquer quoi sert de les amender, le problèmes en Algérie se résume sur le choix de la bonne gouvernance et le respect du choix populaire alors pas la peine de nous dévier sur des faux sujets qui rapportent rien de plus à notre vie quotidienne c'est des faux problèmes.
 
lhadi   le 05.03.15 | 19h11
 les mariages à l'égyptienne
Je trouve déplorable qu'aucun représentant du peuple n'ait eu le courage de déposer un amendement pour l'interdiction de "l'adultère légalisé" source de violences, de destruction de la cellule familiale et fine de la société algérienne.

Cette forme de violence institutionnalisée dans les faits doit être bannie de notre société.

Fraternellement lhadi
(lahdi24@yahoo.fr)
 
Blamengoul   le 05.03.15 | 18h10
 L'islamisme ennemi de la société.
Les islamistes restent rattachés viscéralement whabisme médiéval. Malgré leur hypocrite entrisme de pacotille, ils affichent leur opposition à toute velléité d'émancipation de la moitié de la population de notre pays à laquelle il réservent juste le droit d'obéir à son tuteur, à procréer et à subir ses violences. On ne peut plus douter des véritables intentions de l'islamisme rampant.
 
knightlylad   le 05.03.15 | 17h46
 C'est simple!
Les femmes sont des etres humains comme nous tous, il faut l'accepter et c'est tout, la religion n'a rien avoir avec se sujet, le probleme est que notre religion a besoin d'un restart! On est en 2015 quand meme, if faut se reveiller et vivre et laisser vivre! Bonjour.
 
H.Villers   le 05.03.15 | 17h28
 Conforme à la Chariaa ?
De quoi parle cet inculte Ministre ? La chariâa Islamique n'a pas sa place dans les lois de la République Algérienne Démocratique et Populaire. Que ceux qui veulent vivre sous les lois de la chariâa aillent s'installer en Arabie Saoudite, en Iran ou dans les territoires conquis par Daech en Syrie et en Irak. La femme Algérienne a toujours été libre, digne et respectée à l'égal de l'homme depuis l'antiquité, comme notre valeureuse Kahina qui a combattu jusqu'à la mort l'envahisseur Okba Ibn Nafaa et ses hordes sauvages de Banou Hillal d'où sont issus ces hirsutes intégristes islamiques de tous bords. Fatma n'Soumer, Hassiba Ben Bouali, Djamila Bouhired... çà vous dit quelque chose, bandes de camés, incultes, sectaires, bornés et vassales des gourous du moyen-orient ?
 
la cartesienne   le 05.03.15 | 17h19
 laicitè oblige
et si les deputès democrates promulguent la laicitè pour mettre fin à des dèrives islamistes?qu'attendent-ils pour agir?la religion est une affaire personnelle.
 
meghoufel   le 05.03.15 | 16h15
 Attention, sauvons la famille!:
Ce qu'il faut, c'est protéger la famille! Avez-vous évalué le nombre de divorces? le nombre de femme ayant dépassé l'âge du mariage et restées célibataires? La pays file droit vers une catastrophe sociale:l’Algérie risque de devenir un lupanar à ciel ouvert. Messieurs les responsables de ce pays, cessez de faire des courbettes à l'occident pour assurer vos positions: les occidentaux se moquent de vous et vous abandonnerons, le moment fatal! Je m'adresse maintenant aux femmes: soyez conscientes Mesdames et regardez loin. Voyez l'avenir de ce pays et le vôtre. Et aux hommes enfin, je leur rappelle le dernier sermon de notre prophète, dans lequel il nous recommandait de traiter nos épouses et nos filles avec douceur et de savoir leur pardonner leurs erreurs...
 
sma   le 05.03.15 | 15h33
 A vomir !
Pour se croire hommes, ils se pensent autorisés à martyriser plus faible qu’eux physiquement :
Les femmes, les enfants…
Et dire que cette engeance débile, ces haggarines, ces mini-Daesh, ont été à deux doigts de s’accaparer l’Algérie !
 
WWYZ   le 05.03.15 | 14h36
 députés de l'alliance de l'Algerie NOIRE
la théologie n'a pas de place dans l'assemblée nationale. Depuis la politisation de la religion, ça va mal au bled et même partout dans le monde. Ils veulent appliquer la charia sur le gens?! soit, dieu est sensé être bon et miséricordieux et non violent. En fait, ces obscurantistes choisissent la versions du coran qui les arrangent et toujours les versets les plus violents pour justifier leurs positions. Il ya plein de versets et de hadiths en islam qui mettent les femmes sur un piédestal, pourquoi ne les mettent-ils pas en avant? Bien sur que non parequ’ils sont de mauvaise foi. Ils ont peur de perdre leurs esclaves, leurs Punching balls. On ne cessera jamais de le redire: ces gens n'ont pas leur place dans les instances politique Algériennes.Ce sont des dogmatiques et leurs dogmes viennent d'une interprétation violente et radicale de la religion, ils n'ont pour objectifs que le pouvoir et l'asservissement. Ils n'ont pas honte de défendre la violence?! jusqu'à quand va-t-on les avoir sur le dos??? la religion est une question privée et notre liberté s’arrête quand commence celle des autres.L'etat doit proteger tout ses citoyens sans distinction du genre ou autres
 
ration   le 05.03.15 | 13h44
 la loi sur la protection des femmes
Faut rappeler à ces pseudos députés dits algériens, que la femme algérienne s'est battue sans garantie pour l'indépendance. Et que si, ils supputent une influence étrangère c'est la leur qui est teintée de wahabisme. Laquelle tendance est ETRANGERE à l'ALGERIE traditionnelle. La violence faite aux femmes est la faiblesse des hommes.
VOS RÉACTIONS 13
tribel   le 05.03.15 | 13h16
 Dans quel monde vivent-ils ?
C'est bien la première fois que des députés s'élèvent ouvertement contre un projet de loi du gouvernement . Hélas , il s'agit d'une loi qui vise à la protection des femmes .
Pour eux , en 2015 , la femme devrait rester dans la position sociétale qu'elle occupait dans les années 610/632 .En fait , c'est l'époque qu'ils rêvent d'instaurer en Algérie. Honte à eux !
 
tnomerf   le 05.03.15 | 11h33
 Mais de quoi ont ils
peur ces députés islamistes si ce n'est de leurs propres pulsions bestiales, paranoiaques et schyzophréniques ?
Comme c'est étrange de toujours considérer la femme comme un être( ou un animal ?) malfaisant, inférieur, attardé ?
 
libe   le 05.03.15 | 11h27
 la femme est l avenir de l homme
la femme doit être hisser a la hauteur de l homme, si non ,c est lui qui restera en bas ; il ne faut pas que ces religieus ringards et dépasser freine toute évolution au non de la religion pour juste leurs petit confort; la femme algérienne a toujours été a l avant garde, elle doit avoir tout le respect qu' elle mérite ..
 

La violence est-elle violente ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.03.15 | 10h00 1 réaction


On n’en attendait pas moins d’eux : les Américains du peuple le plus violent de la planète se sont dit prêts à aider l’Algérie pour son gaz de schiste. Halliburton n’a pas précisé quels moyens il allait utiliser, bombarder In Salah avant une intervention au sol puis au sous-sol. Mais c’est au moment où les violences des gendarmes contre une population pacifique du Sud inquiètent chacun(e) que l’Assemblée ouvre sa session sur la violence envers les femmes.
Si les islamistes, par leur tendresse envers les femmes, ont déjà violemment contesté l’avant-projet, il est à parier que les députés adopteront la loi, s’étant déjà violemment opposés à toute baisse de salaire. Mais ils auront quand même à statuer sur ce bilan de la gendarmerie pour l’année écoulée : 261 femmes décédées suite à la violence de leurs maris.
Evidemment, ce ne sont pas les mêmes gendarmes qui s’en sont pris aux manifestants d’In Salah, même s’il y avait de nombreuses femmes parmi eux. Mais la violence est bien là, à l’image de l’exploitation du gaz de schiste qui consiste à violenter la terre pour la fracturer et en tirer de l’énergie qui, physiquement, est en elle-même une forme de violence puisqu’elle conduit les Etats à en user (de violence) pour s’en emparer. Pour résumer sans violence cette situation, il faut peut-être rappeler la violence de l’histoire, celle des Etats américain et algérien, sans oublier celle de la femme elle-même.
Imaginons une femme battue par Sonatrach qui demande de l’aide aux Etats-Unis pendant que les gendarmes algériens lui interdisent de parler en anglais et la frappent avec des bouteilles de gaz de schiste pour l’inscrire ensuite dans le bilan des femmes battues à voter par l’Assemblée. Que se passerait-il ? Rien. Son mari, son frère ou son père la battraient pour lui apprendre à se mêler d’énergie. Elle qui est pourtant la seule à faire des enfants et donc à transformer l’énergie.
Chawki Amari
 
 
VOS RÉACTIONS 1
el ajri   le 05.03.15 | 15h46
 Le pseudo du Sous Sol...
Celui qui n'était que "Le Futur Algérien", en juin 1830, a été marié à La Violence avant même donc d'être né : Que n'aura t-on pas fait "Au nom de La France", jusqu'à marier Le Fœtus, envers et contre la volonté de la porteuse... Chez Les Français on chante "La Femme est l'avenir de l'homme", mais La France chez nous a dressé "L'Algérien" pour la chanson "Le sous sol, (entendre le ventre de la femme), est l'avenir de L'Algérien", c'est si vrai que les cimetières gonflent, gonflent, sans arrêt, non le paradis n'est plus sous les pas de nos mères, car en Algérie le sous sol a pour pseudo Internet "L'Enfer"...

Transport en commun à Maghnia : Les femmes devant, les hommes derrière

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.03.15 | 10h00 2 réactions
 
	Qu’est ce qui fait séparer les hommes et les femmes ?
Qu’est ce qui fait séparer les hommes et les femmes ?

Toujours est-il qu’à Maghnia, un nouveau comportement s’est développé chez les usagers des trolleybus pour devenir quasiment une «règlementation». En montant dans ces bus, les hommes, tels des cobayes de Pavlov, montent automatiquement par la portière arrière et s’installent au fond.

Et même ceux qui montent par devant, se dirigent droit au fond.  A l’inverse des femmes qui, en terrain conquis, s’assoient ou restent debout dans la première moitié de l’autobus. Bizarrement -comme si un traité était signé par on ne sait qui- entre les deux moitiés de l’habitacle, il y a une sorte de no man’s land que les deux parties ne peuvent ou ne doivent «piétiner».
Une sorte de réflexe discriminatoire, dans le sens où, constitutionnellement, les deux sexes sont égaux devant la loi. Ayant tenté une question sur ce fait nouveau, un chauffeur de bus, moraliste à vous couper le souffle, réagit à la limite d’un imam de l’âge des pierres : «Acceptez-vous que votre sœur, votre femme et votre mère s’assied avec un inconnu?» Abasourdi, nous avons rétorqué que le problème n’était pas là. «Quand votre bus ne contient que 25 passagers et que vous y entassez 35, n’y aurait-il pas promiscuité ? Et le respect dont vous parlez, n’exclut-il pas dans votre code de moralité cette musique à la limite de la trivialité que vous diffusez sans vergogne dans votre véhicule?» Contrarié, il riposte sans ménagement : «Personne ne vous oblige à monter dans mon car!»
A Maghnia où tous les paradoxes existent, les transporteurs publics ont leur propre loi. Ils marquent des arrêts là où bon leur semble. Ils attendant d’éventuels passagers qui seraient encore chez eux et peut-être sans l’intention de prendre le bus.
C’est une métaphore, mais ces conducteurs, des jeunes dans leur majorité, sont capables d’immobiliser leur moyen de locomotion pour une femme qui arrive à l’horizon. Et pour récupérer son «retard», il transforme son véhicule en bolide. A l’intérieur, les passagers ont beau vociférer, râler, jurer. Au fond, personne n’a porté plainte ou n’est descendu du bus pour exprimer son mécontentement. Pour 20 DA, le prix du ticket de transport dont on ne voit pas la couleur, le citoyen de Maghnia reste otage de l’impunité des autres et de sa propre irresponsabilité.
Chahredine Berriah
 
 
VOS RÉACTIONS 2
slimfast-2007   le 05.03.15 | 17h57
 il était temps!
A oran et ailleurs, ( même dans le métro), les malades mentaux n'attendaient que les bus pour ...se frotter aux femmes!
En europe ils sont condamnés durement par les tribunaux et sont obligés de faire un suivi médico- judiciaire!
En europe, les transporteurs installent des mini-caméras dans les bus pour surveiller les foules et....repérer ces malades sexuels pour les mettre hors d'état de nuire!
On devrait généraliser ces mini-caméras dans les transports publics en Algérie, et vu leur prix, pourquoi pas obligatoires!
 
Scampiya   le 05.03.15 | 10h42
 Euh euh !
Est ce que vous savez ce qui arrivent dans les bus bondés ? Un film égyptien parle de femmes qui ont des aiguilles avec elles pour que les salopards qui s'amusent à se frotter à elles reculent. Croyez-vous que le procédé est nouveau et que des femmes n'ont jamais utilisé cela en Algérie ? Tant que les hommes algériens ne sont pas capables de dominer leurs frustrations, il vaut mieux faire comme à Maghnia.

Cyclisme : Le tour d’Algérie en dix compétitions

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.03.15 | 10h00 Réagissez
Cyclisme : Le tour d’Algérie en dix compétitions


Cet après-midi à 15h sera donné le coup d’envoi de la 5e édition du Grand Tour d’Algérie cycliste (GTAC-2015). La compétition débutera avec le critérium international d’Alger devant le palais de la culture Moufdi Zakaria.

Considéré comme le plus le long tour du monde, le GTAC-2015 traversera plusieurs villes du pays et se poursuivra jusqu’au 30 mars. Cette édition du Tour d’Algérie se veut une réconciliation des Algériens avec la petite reine qui avait marqué les années 60-70. Les concurrents vont devoir parcourir 3400 kilomètres en 25 jours de compétition et 22 étapes. «Notre objectif est que le Tour d’Algérie soit institutionnalisé à l’avenir avec son propre budget et qu’il soit géré de manière professionnelle pour que les gens qui viendront après nous trouvent plus de facilités à l’organiser», nous a confié le président de la Fédération algérienne de cyclisme, Rachid Fezouine.
Le Tour d’Algérie débutera donc cet après-midi à partir à côté du palais de la culture Moufdi Zakaria avec le déroulement du critérium international d’Alger sur un circuit fermé. Il se poursuivra demain avec le Tour d’Oran, le Grand prix d’Oran puis le Tour international de Blida. Ensuite, les coureurs attaqueront le circuit de la ville de Sétif, le Tour international de Sétif, le Tour international de Annaba et le Tour international de Constantine. Le GTAC-2015 sera bouclé par le circuit international de Blida le 30 mars.
Prendront part à cette compétition 18 formations. «L’équipe italienne de Big Hunter Seanese s’est finalement désistée alors que la formation suisse de Roth Skoda n’était toujours pas arrivée en fin d’après-midi d’hier», a précisé le DTN par intérim, Smaïl Douzi. Pour cette 5e édition, il faut relever la présence, pour la première fois, de l’équipe cycliste de la République arabe sahraouie démocratique (RASD) et d’une autre du Paraguay. Ce tour est important pour les cyclistes africains car les points comptent pour la qualification aux JO de Rio 2016.
Sur les chances des Algériens, Rachid Fezouine dira : «L’Algérie sera représentée lors de ce Tour par les équipes continentales de Cevital, Sovac, Ooredoo et GSP, en plus d’une équipe régionale Ouest qui fera la première partie de la course. Je pense que les chances des Algériens sont meilleures que l’année dernière en raison de leur bonne préparation. Autre fait à relever : 80% de nos athlètes ne dépassent pas les 21 ans. Ce qui est de bon augure pour la Fédération et le cyclisme algérien.»
Farouk Bouamama



L’équipe de Relizane

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.03.15 | 10h00 Réagissez
L’équipe de Relizane


Depuis 2010, les filles de Relizane ont raflé les dix titres mis en jeu. Samedi dernier, leur club, Affak Relizane, a conforté sa position de leader avec un dernier succès acquis à Hydra devant l’AS Sûreté nationale (2-1).

Le club est également qualifié en Coupe d’Algérie. L’histoire de cette équipe commence en 1995. A l’époque, les collégiennes qu’étaient Cherifa Benkhedda, Malika Benalou, Houria Sadek, Fatma Zohra Baghdadi, Rym Khodja et Wassila Gasmi sollicitent l’entraîneur de l’équipe seniors du RC Relizane, Sid Ahmed Mouaz — le seul à avoir décroché une Coupe d’Algérie avec les cadets, en 1993 — pour les entraîner.
L’équipe féminine se forme en 1996, en pleine décennie noire, alors même que les disciplines du volley-ball et le handball féminin étaient dissoutes. Les joueuses s’entraînent régulièrement en salle et livrent des matches amicaux face aux garçons de différentes catégories. Ce qui est perçu à l’époque comme un véritable défi dans une région marquée par des massacres sanglants. «En 1997, on a intégré l’équipe féminine au sein de l’association Affak de Relizane. Grâce à la formation et la multiplication des matchs, notre équipe a réussi à se hisser à la première finale de la Coupe d’Algérie, en 2001, avec des filles dont l’âge tournait autour de 16 ans.
On s’était inclinées devant la formation d’Alger-Centre sur le score de 2 buts à 0. Nous avons perdu deux autres finales de Coupe d’Algérie. Mais notre véritable départ, on l’a pris en 2009 avec l’instauration du premier championnat national», raconte le coach de l’équipe. Après avoir perdu le titre de 2009 au goal-average au profit d’Alger-Centre, Affak Relizane fait depuis cavalier seul et a remporté cinq doublés de suite. «Nous avons été invaincus pendant 100 matches.
Notre dernier revers remonte à la fin de l’année 2014 face à la formation d’Alger-Centre (1-2)», précise Sid Ahmed Mouaz. «Malgré la présence de jeunes joueuses au sein de notre équipe, grâce aux éléments expérimentés qui évoluent en équipe nationale, on a réussi à faire évoluer les autres. Nos bons résultats, nous les réalisons grâce aux joueuses, aux responsables du club et surtout le coach Sid Ahmed Mouaz», insiste l’une des meilleurs éléments de la sélection nationale, Naïma Bouhenni. Une autre joueuse, Faïza Mesouar, ajoute : «On ne pense pas à l’argent autant qu’on pense à la victoire. Les joueuses qui intègrent l’équipe s’adaptent à cet état esprit. Dans notre équipe, seule la victoire nous intéresse.»
Serment
En dépit des bons résultats enregistrés, le club ne peut empêcher ses joueuses de partir voir ailleurs. «Rien que ces deux dernières années, douze éléments ont quitté le club», regrette Naïma Bouhenni. Toutefois, l’équipe est restée debout. Mieux encore, ellecompte en son sein sept joueuses chez les Verts avec Bouhenni, Sekouane, Mesouar, Benkhada, Larbi Aouda, Belkadi et Benalou.
Le club dispose déjà d’une bonne relève avec les U20 et U17 (deux fois championnes d’Algérie) en plus de la présence de 50 filles dans l’école de formation du club. «Nous avons des filles venant de Sidi Khettab, Baba Hassen, Mariama. Je suis souvent en contact avec des enseignants des écoles qui me proposent des filles susceptibles de jouer au foot. Mais il m’arrive aussi de solliciter, par exemple, des filles qui font de l’athlétisme pour qu’elles viennent jouer au football chez nous», confie l’entraîneur.
Tous les titres remportés par les filles d’Affak Relizane ne les ont pas rendues riches pour autant. L’équipe a reçu 100 millions de centimes après sa dernière Coupe d’Algérie, alors que la somme était de l’ordre de 80 et 50 millions de centimes les quatre années précédentes. Pour le titre de champion d’Algérie, il n’y a aucune rétribution financière. Du coup, le club éprouve beaucoup de difficultés à joindre les deux bouts, même si le budget alloué au club est de l’ordre de 300 millions de centimes pour 400 athlètes. Mouaz affirme même que si le football féminin continue d’exister c’est grâce à la FAF qui prend en charge l’hébergement et le transport.
Les joueuses reçoivent juste des primes d’encouragement de 1500 DA en cas de victoire à domicile et 3000 DA à l’extérieur. «Si on avait juste la moitié d’un salaire d’un joueur de football, on ferait des miracles», affirme l’entraîneur de l’équipe. Il est même arrivé, l’année dernière, que les joueuses internationales prêtent de l’argent au club pour assurer sa bonne marche. Les filles se focalisent déjà sur les prochains rendez-vous avec toujours le même serment : faire honneur à Relizane et à ses femmes, en dépit de toutes les contraintes.
 
Farouk Bouamama

Grave affaissement à la rue Tatache

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.01.15 | 10h00 4 réactions
 
	ahcene B.
ahcene B.

Un affaissement de la chaussée est survenu hier matin à la rue Tatache Belkacem, plus connue par la Rue Thiers.

L’information relayée par les réseaux sociaux, a fait le tour de la ville. Sur place, l’on peut constater que toute une partie du trottoir situé du côté droit de la rue, à quelques mètres du pont situé près de la station du téléphérique, s’est effondrée emportant la rambarde en pierre taillée. L’incident s’est produit devant le lycée Redha Houhou, sur une rue qui connait en cette heure une forte circulation automobile et piétonne.
Heureusement, suite aux fortes chutes de neige enregistrées dans la ville, le lieu était quasiment désert. Cette situation n’est pas passée sans susciter des commentaires dans la rue constantinoise sur les dangers qui guettent les citoyens dans tous les coins d’une ville laissée à l’abandon.
Un autre problème qui survient après celui de la rue Chitour Amar, près de l’UP, où le danger d’un effondrement de la rampe est devenu la hantise des Constantinois, et aussi l’effondrement du boulevard Zighout Youcef, fermé pendant une année.
Des citoyens ont signalé hier que les écoulements des eaux usées sur ces berges du Rhumel au niveau de la rue Tatache Belkacem sont à l’origine de l’affaissement. Un problème qui date depuis des années, mais que l’actuelle APC est toujours incapable de résoudre.               
Arslan Selmane
 
 
VOS RÉACTIONS 4
L'échotier   le 30.01.15 | 13h50
 Rêve et cauchemar
Dans tous les pays dits civilisés, le maire et tout son staff se seraient déplacés sur les lieux, évaluer la situation, donner des assurances que tout sera fait pour remettre en état la rue, rassurer les riverains et leur dire que les mesures de précaution vont être rapidement entreprises. Mais c'est Constantine, je me réveille, c'était juste un rêve...Le cauchemar, lui, continue dans l'indifférence générale...
 
Loukan   le 30.01.15 | 09h39
 Le pb
les soubassements de la rue qui longe le lycée jusqu'au pont (ainsi qu'une grande partie de la ville - l'ex place de la Brèche, Saint Jean, le boulevard Jolly de Brésillon ...) ont été faits de gravats et de béton ... qui finiront par se détériorer avec le temps, si on ne fait rien ...
 
Loukan   le 30.01.15 | 09h24
 Thiers et ensuite Tatache
Mon enfance et ma jeunesse (50 et 60) pour ensuite faire le lycée (les années 60) ... j'habitais pas loin. Mon école .. Voltaire. Toute un passé et des dégâts visibles tout autour : quartiers tombés en ruines, synagogues disparues, lycée à l'abandon et tout le quartier autour ...
Les travaux de renforcement auraient du se poursuivre avec la plantation d'arbres ... qui auraient pu maintenir les fondations du parapet. Au lieu de cela la fuite et le laisser aller : un jour il faudra, peut-être, reloger tous les habitants du rocher parce que tout sera en ruines.
 
L'échotier   le 27.01.15 | 12h07
 Mon Dieu
Cette rambarde nous a permis pendant six longues années de scolarisation au lycée Redha Hou Hou, ex d'Aumale, de s'y asseoir et de profiter du superbe paysage sur le Rhummel, le Hamma et le monument aux morts. C'étaitent les années 70. Faute d'entretien, cette ville coule chaque année un peu plus vers le précipice. L'incompétence règne en maîtresse au pays des imposteurs et des voleurs.


 
	ahcene B.

Les habitants du site précaire Ouarsenis d’Oran réclament leur relogement

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.03.15 | 10h00 Réagissez

Des habitants du site précaire Ouarsenis, implanté à Mers El Kebir, ont organisé hier un mouvement de contestation sur la corniche oranaise, réclamant leur relogement «immédiat», a-t-on constaté.

Les protestataires ont, jusqu’à la fin de la matinée, coupé la route de la corniche reliant Oran à Ain El Turck, paralysant pratiquement le trafic routier sur l’axe cité, en utilisant des pierres et des troncs d’arbres. Les usagers de cette route ont été contraints de rebrousser chemin pour emprunter la voie de la corniche supérieure, causant un embouteillage indescriptible.
Contacté par l’APS, le chef de la daïra de Aïn El Turck, Ferroukh Mohand Houcine, a indiqué qu’«aucun programme de relogement n’est prévu dans l’immédiat. Actuellement, quelque 200 logements sont en cours de réalisation sur le territoire de notre daïra», a-t-il expliqué, ajoutant que «ces logements seront distribués selon les priorités et en toute transparence».
APS


Graves accusations contre le maire

Des subventions octroyées dans le dos des élus, mais en leur nom

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.01.15 | 10h00 4 réactions

Dans notre édition d’hier, nous avons évoqué la dissidence de huit élus de l’APC de Constantine et de graves accusations portées contre le maire, Seifeddine Rihani, et soulevées sur un rapport adressé au Wali.

L’un des griefs reprochés au maire touche au volet culturel et au financement de certaines activités et la répartition des subventions, dans le dos des élus, mais en leur nom.
Deux sessions ordinaires, celles du 15 aout 2013 et du 27 juillet 2014 sont entachées par des violations graves des lois et des traditions qui régissent la vie organique de l’assemblée communale. Ces deux sessions ont été couronnées en effet par le vote à l’unanimité du budget supplémentaire (BS), inscrit en haut sur l’ordre du jour.
Au chapitre des affaires éducatives, culturelles et sportives, l’ordre du jour prévoit la répartition des aides financières aux associations culturelles et sportives dans le cadre des 3%. Or, sur les extraits des délibérations (les n°47 et 65, dont nous détenons des copies), on retrouve des aides financières qui s’élèvent à 100 millions de dinars pour chaque session, octroyés dans le même chapitre, mais dont la trace ne se trouve nulle part sur l’ordre du jour ni sur le PV des sessions.
Les élus insurgés crient au scandale et dessinent de gros points d’interrogation sur ces faits. Pour eux, le maire n’a pas associé l’assemblée au vote concernant la répartition de ces 200 millions de dinars.
Il aurait décidé en solo et en cachette tout en formalisant sa décision sur le registre des délibérations en respectant la forme. Si cela est confirmé, il s’agit dans ce cas de faux et usage de faux dont s’est rendu coupable le maire. Un abus d’autorité et de confiance de sa part envers les autres élus qui composent l’assemblée populaire communale de Constantine.
Les opposants qui ont découvert à leur insu cet impair n’en reviennent pas que Rihani ait osé aller aussi loin dans le mépris de l’assemblée, mais ne s’expliquent pas non plus cet agissement. Que se cache-t-il derrière cette manœuvre secrète, exécutée au nom de l’APC ? L’un des élus évoque des privilèges octroyés à des associations qui n’en méritent pas, et donne l’exemple d’une association de football féminin qui a décroché 7 millions de dinars, une somme jugée excessive comparativement aux autres dotations dont ont bénéficié des clubs plus connus.
La remarque ne fait pas, cependant, l’unanimité parmi les élus insurgés qui considèrent que le fond du problème concerne d’abord la vérité sur ces délibérations «secrètes». En voilà une autre affaire sur laquelle devrait s’expliquer le jeune, mais néanmoins ambitieux maire de Constantine, Seifeddine Rihani, qui doit se faire des soucis à cause de l’histoire épineuse des 32 villas de Boudjenana. A suivre.

 

Par ailleurs, dans le rapport adressé au wali le 20 octobre dernier, les huit opposants, ont souligné que le maire a octroyé la somme de 800 millions de dinars à l’office communal de la culture « alors que ce dernier, et en dépit des budgets faramineux dont il dispose, ne réalise que des activités mineures, voire inexistantes, sans présenter à ce jour les bilans moral et financier devant l’assemblée. En outre, il est signalé la location par le comité des fêtes d’un écran géant utilisé au stade Benabdelmalek pour la diffusion des matchs de l’équipe nationale de football lors du mondial brésilien. Cette location a couté la bagatelle de 900 millions de centimes, selon le rapport qui fait remarquer que la somme est exagérée et que le marché a été octroyé sans passer par un avis d’appel d’offres.
Nouri Nesrouche
 
 
VOS RÉACTIONS 4
moncef64   le 30.01.15 | 18h09
 wallah c'est vrai!
Voilà le résultat de mettre un bambin manipulé par son patron...c'est gravissime! moi je savais tout ça; car j'ai vu se passer devant mes yeux un truc pas normal pendant une session et il y a deux élus présidents d'associations( délégué d'un secteur urbain et présidente d'une commission ) qui avaient bénéficié chacun de 30 millions ( vérifiez) mais ce montant les mettait en colère , l'élu homme étant un membre très écouté et qui a un poids dans l’assemblée a fait un signe au maire qui est sorti et l'élue femme a suivi... ils leur a promis de leur gonfler la somme . je n'ai aucun problème à le dire haut et fort et si vous voulez plus de détails je les donnerai. Que dieu fasse que la vérité se sache... allah yahdik ya RIHANI khaf Allah , un jour tout se dévoilera
 
moncef64   le 28.01.15 | 10h05
 wallah c'est vrai!
voilà le résultat de mettre un bambin manipulé par son patron ...c'est gravissime! moi je savais tout ça; car j'ai vu se passer devant mes yeux un truc pas normal pendant une session et il y a deux élus qui sont présidents d'associations qui avaient bénéficié chacun de 30 millions ( vérifiez) mais ce mantant les mettait en colère , l'élu homme étant un membre très écouté et qui a un poids a fait un signe au maire qui est sorti et l'élu femme a suivi... ils leur a promis de leur gonfler la somme. je n'ai aucun problème à le dire haut et fort et si vous vous plus de détails je les donnerai. Que dieu fasse que la vérité se sache... allah yahdik ya RIHANI khaf Allah , un jour tout se dévoilera
 
huron   le 27.01.15 | 15h33
 Que fait, que fera le pouvoir de tute...
Sous-titre éventuel : «S'il existe seulement des élus préoccupés par l'intérêt général, ils sont tellement rares qu'on devrait leur élever des statues. » El Watan le 15 - 06 - 2009

Constantine va être à partir de la mi-avril, si relativement que ce soit, dans le champ médiatique international.
Par ce biais, et en présence des inconvénients et dégâts certains et visibles imputables à une APC bloquée, la question viendra du «COMMENT CELA EST-IL POSSIBLE DANS UNE VILLE PRÉCISÉMENT DÉSIGNÉE COMME CAPITALE DE LA CULTURE ARABE » ?

Dit autrement, pour si nécessaire mieux attirer l’attention : CONSTANTINE VA ÊTRE DEVANT UN PARTERRE DE CONNAISSEURS DE LA CULTURE ET DE LA VILLE.
De la Culture et de la Ville à travers les âges : ce qui convient excellemment à une ville plus de deux fois millénaire !
Sauf qu’aujourd’hui cette ville est défigurée, quasi repoussante par son manque d’entretien, et que la question viendra : QU’EST-CE QUI S'EST PASSE, QU'EST-CE QUI EST ARRIVE A CONSTANTINE ?

- Ou bien cette question ne concerne pas le pouvoir de tutelle… Impossible, car cela laisserait à supposer que c’est la pétaudière instituée!
- Ou bien, confronté à une situation exceptionnelle, le pouvoir de tutelle prend des mesures exceptionnelles.
Rassurez-vous. Il ne s’agit pas de mesures d’exception.Absolument pas... Il s’agit simplement de redonner à l’intérêt général la place (tant attendue) qui lui revient.
 
ahbasse   le 27.01.15 | 13h34
 CIRTA
Tous pareil l affaire air algerie l afaire des passeport pour el hadj l affaire conteneurs remplis de gravats l affaire sonatrach la ffaire auto route l afaire de la drogue a alger etc derriere se sont des responsables de l etat qui ne se genent pas et profitent des richesses du peuple algerien ;a quoi sert d elire des voyous et voleurs



Réaménagement du palais de la culture malek haddad

Les Chinois à la rescousse

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.01.15 | 10h00 1 réaction

Apart les Chinois, personne n’est à la hauteur », a fulminé, hier, Hocine Ouadah, wali de Constantine, lors de sa visite aux différents projets inscrits pour l’évènement Constantine capitale de la culture arabe 2015.

Le premier responsable de wilaya n’a pas manqué d’exprimer son mécontentement vis-à-vis de l’avancement des travaux de certains projets, à l’instar de la salle d’honneur de l’aéroport, la stèle sise à proximité de la RN 79 et le palais de la culture Malek Haddad. Après le retard accusé dans les travaux du palais de la culture et l’absence d’employés sur le chantier, le wali a instruit le directeur des Equipements publics de recourir à une entreprise chinoise pour avancer dans les travaux intérieurs.
Car selon toujours ses dires, il a donné une chance aux entreprises nationales et locales mais ces dernières n’ont pas pu être à la hauteur de la mission, multipliant les retards et les reports. Concernant toujours le palais de la culture, l’entreprise chargée de la façade extérieure et de l’habillage a promis qu’à la fin du mois de février les travaux auront atteints un taux d’avancement de 95%.
D’autre part, et concernant le palais des expositions, sis à Ali Mendjeli, le wali nous a déclaré qu’il va y avoir résiliation de contrat. Car, l’entreprise espagnole chargée du projet n’a enregistré aucun avancement perceptible, d’autant que, d’après notre interlocuteur, ce projet ne revêt pas la même importance que la salle des spectacles ou l’hôtel Mariott qui sont presque achevés et seront livrés dans les délais.              
 
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 1
DACDAC   le 02.02.15 | 11h07
 Mon pays ma ville
Quel malheur de voir une si belle cité en detresse. Ou sont les constantinois qui aiment leur ville, leur pays.Comment vérifier les capacités de nos élus, Sont ils vraiement nationaliste. Je suis triste de cette incompétence de quelques voyous, impunis et tjrs impunis qui gachent tous et sans impunité.

La réforme de l’école à l’épreuve de l’instabilité chronique : Les vérités de Mme Nouria Benghebrit

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.03.15 | 10h00 16 réactions
 
	Nouria Benghebrit
Nouria Benghebrit

La ministre de l’Education nationale, Mme Nouria Benghebrit, revient sur le chantier de la réforme du système éducatif et regrette que le travail de réfl exion effectué ait buté et bute encore sur l’écueil de l’instabilité chronique dans le secteur. Elle relance à l’occasion son appel au dialogue tout en maintenant que certaines revendications portées par les syndicats ne relèvent pas de ses prérogatives.

- Cela fait neuf mois que vous êtes à la tête d’un secteur en pleine réforme et que vous avez connu de l’extérieur. Quel constat faites-vous, aujourd’hui, de la situation qu’il traverse ?
J’ai travaillé longtemps dans le secteur, mais là j’ai eu la possibilité d’entrer à l’intérieur du système. Il ne faut pas oublier que c’était la période des examens et que j’ai été prise dans le tourbillon de leur préparation, particulièrement le bac. Là j’ai eu la possibilité de regarder de l’intérieur. Honnêtement, je ne savais pas, en tant que chercheuse, que le baccalauréat mobilisait toute la société et son gouvernement. Une machine de guerre était à l’œuvre. Tout est programmé depuis le bunker où sont isolés pendant un mois les professeurs pour établir les sujets. Ils ne sortent pas, ils ne voient pas leurs enfants, ils sont coupés du monde.
Quand je vous dit bunker, c’est vraiment un bunker parce qu’il est quasiment impossible qu’il puisse y avoir des fuites. Cette face cachée de la préparation du bac m’a, à un moment donné, extrêmement émue. Le dernier jour de l’examen, une cinquantaine de personnes devaient sortir du bunker et j’ai tenu à être présente. J’ai vu des jeunes et des moins jeunes ; certains embrassaient leurs enfants qui leur avaient manqué...
Cette vision qui n’est pas sous les feux des médias montre ce qu’il y a au sous-sol. Pour arriver à cette opération banale de l’examen, il y a les avions, la défense qui transporte les sujets, les sujets qui sont stockés dans des coffres forts, qui sont gardés toute la nuit. Tout cela est méconnu de ceux qui sont à l’extérieur. J’étais face à une organisation qui impose le respect.
Lorsque vous lisez la presse qui évoque les problèmes, on met tout sur l’incurie, or j’ai une image complètement inverse. Je vois ce dévouement extraordinaire des professeurs, inspecteurs et directeurs qui sont impliqués dans la rédaction des sujets et la réflexion qu’ils ont à mener. Ils acceptent pendant neuf mois d’être en retrait. C’est le premier tableau qui était en face de moi (moment d’émotion).
- Voulez-vous dire qu’on est braqués sur des détails au détriment de l’essentiel ?
Je dirais au détriment des labeurs. Aujourd’hui, tout ce qui est mis en avant ce n’est jamais le travail, l’effort, l’engagement, la disponibilité. Ce qui est mis en avant, et peut-être y compris par ceux qui en parlent, parce qu’après on entre dans un cadre référentiel dans lequel il ne faut pas parler de ce qu’on fait mais que de ce qui ne va pas. Même nous, nous avons ce défaut.
Cela a été ma première constatation. La seconde, c’est quand je me suis mise à rencontrer les acteurs du secteur, tout de suite après la bourrasque du baccalauréat. On a pu travailler, en juillet-août. Je peux vous dire qu’après avoir rencontré toutes les directions et les structures externes du secteur, je me suis rendu compte des nombreux rapports, dossiers et études finalisés. J’ai été surprise que les cadres du secteur soient en mesure de faire une analyse, au détail près, du pan qu’ils avaient à gérer.
Et c’était d’une richesse extraordinaire. En fait, le secteur de l’éducation tel qu’on le voit de l’extérieur, ce n’est absolument pas cela. Il fallait donc mettre en valeur ces travaux et les rendre plus cohérents. Par exemple, lorsque l’on vous commande une étude sur la violence, il faut aussi faire en sorte qu’elle entre dans une stratégie de mise en application sur le terrain. Troisième surprise, l’accumulation en matière de données de réflexion et de travaux d’audit.
- Si l’on comprend bien, le secteur vivait en autarcie. Etait-il en décalage par rapport à ce qui se passait sur le terrain ?
Le problème résidait dans le type d’organisation adopté. Le ministère de l’Education nationale n’a aucune direction générale. Pour la pédagogie, il y a une direction de l’enseignement fondamental, une direction de l’enseignement secondaire, une direction de l’évaluation, une direction des infrastructures, de la coopération... Donc nous avons une foule de directions, une sorte d’émiettement du travail qui fait qu’à un moment donné, sans le vouloir, on a fini par construire des sous-territoires ; le mouvement de partage et d’échange était faible, parfois inexistant. La difficulté se situait dans la mise en synergie de l’ensemble des compétences.

- Pourtant, tous ces problèmes ont été pris en charge par la commission de réforme éducative, dont vous étiez membre. Pourquoi cette préoccupation n’a-t-elle pas été prise en compte ?
Cette réforme a été très bien pensée. Nous avions une lettre de mission qui faisait une analyse pertinente du système éducatif et qui a servi de feuille de route au travail de la commission. Moi qui ai fait partie de plusieurs groupes de recherche et d’institutions, je peux vous garantir que là où j’ai eu le plus grand confort et le plus grand plaisir à travailler, c’était dans cette commission. Il y a eu de l’intelligence dans le choix des personnes, des éléments qui avaient l’expérience du terrain, des chercheurs avérés qui ont écrit dans le domaine, des personnes qui, plutôt par leurs interrogations, nous poussaient à aller plus loin dans les réponses à apporter. Nous avons travaillé durant neuf mois d’arrache-pied.
La composante était des militants de la pensée. Les échanges d’une richesse… enfin, on parlait de pédagogie ! Nous n’étions pas dans les faux débats de l’école. Parce que l’école, jusqu’à la commission, chaque fois que vous abordiez un point de vue, il y avait une pensée accréditée qui ne permettait pas d’aller plus loin. Nous étions dans un conflit d’idées complètement destructif. Nous étions dans des rapports de certitude. Dans la commission, c’était tout à fait le contraire.
Malheureusement, ce que nous avons entendu et lu à travers les médias n’était pas à la hauteur de la qualité des débats que la commission a eu dans ses différents ateliers. Cela tournait toujours autour du même fonds de commerce lié à la place du français, alors que nous avions accordé plus de réflexion à l’amélioration de l’enseignement de la langue arabe. Le débat était autour de la réforme de l’école après ce que l’Algérie a vécu durant les années du terrorisme.
Quels doivent être les éléments qui pourraient constituer le ciment entre les Algériens ? C’est à partir de cette réforme que le concept d’algérianité a été produit et a trouvé sa place dans la loi d’orientation de 2008. Le deuxième point de cette réforme était de trouver ce dont nous avions besoin en matière de civisme sur lequel nous avions insisté, mais aussi sur l’amélioration de l’approche pédagogique et didactique des langues, particulièrement de la langue arabe.
Il fallait trouver la réponse au fait qu’au bout de 12 années de scolarité, nous nous retrouvons avec des élèves qui ne savent pas s’exprimer. Il y a eu une remise en question de la façon dont cet enseignement se faisait, du choix méthodologie opéré. Il faut dire que les travaux produits par des collègues, entre autres Khaoula Taleb El Ibrahimi et Cherifa Ghetas, ont énormément aidé à mieux comprendre la situation. Des propositions pertinentes ont été faites et nous nous sommes tous mis au service de la mise en œuvre de cette réforme.
- Pourquoi alors ce dysfonctionnement sur le terrain ?
Nous sentons ce dysfonctionnement parce qu’au début de la mise en œuvre de cette réforme, il manquait un accompagnement par le discours sur la réforme d’ordre pédagogique…
- Et d’ordre politique aussi…
Sur le plan politique, le Président a mis une commission et il y a eu des résultats. Mais dans la mise en œuvre, l’émiettement dont je parlais plus haut a commencé à apparaître. L’enseignement supérieur a pris sa réforme, l’éducation nationale a pris la sienne et la formation professionnelle aussi.
Pour réussir sur le terrain, cette réforme avait besoin d’un accompagnement par la parole, de savoir dans quel sens on voulait aller et d’une articulation entre l’éducation, la formation et l’enseignement supérieur. Mais quand chaque secteur a pris sa portion de réforme, cette articulation nécessaire a manqué.
Si on avait eu, à l’époque, un conseil national de la réforme, on aurait pu dire avec quel profil de compétence nous sortons des enfants qui seront prêts à entrer avec le minimum exigé pour entamer des études réussies. Cela n’a pas été fait et nous-mêmes nous étions restés sur notre faim. Il faut aussi rappeler que de la mise en œuvre de cette réforme a démarré en 2006-2007-2008, avec les perturbations liées à l’ouverture sur la pluralité syndicale et l’apprentissage démocratique qui se sont fait, à mon sens, au détriment de l’école.
- Pensez-vous que cet apprentissage s’est fait dans le but de bloquer cette réforme ?
Cela a abouti à vous rendre la tâche plus complexe. Au lieu d’avancer, vous êtes constamment tiré vers le bas. Il y a eu la loi d’orientation sur l’éducation en 2008, un certain nombre de textes ont été mis en œuvre, il y a eu des accords avec l’Unesco dans la mise en œuvre de l’approche par les compétences, des gens ont été formés, mais tout cela dans un environnement où, déjà, l’instabilité commençait à s’installer de manière durable. Alors évidement, les résultats de la réforme ne sont pas du tout les mêmes.
Dans un environnement où il y a un consensus sur une démarche, vous commencez avec le statut particulier des fonctionnaires en 2008. On peut dire qu’avant, les enseignants travaillaient dans une situation difficile, mais depuis que le statut particulier a été touché en 2008, il y a eu une avancée certaine. Mais la question est sur les points de désaccord, c’est là que les syndicats se sont mis à revendiquer.
Le problème, c’est que vous avez affaire à des syndicats corporatistes, je pense à celui du secondaire qui était plus offensif que d’autres. Quand il est intervenu dans le changement au niveau du statut, cela a été en faveur de cette corporation. Lorsque vous faites cela, forcément vous créez des déséquilibres. Tout l’aspect de mise en cohérence des différents corps de métier posait problème.
Par la suite, il y a eu d’autres syndicats ; nous sommes arrivés en 2011-2012 avec des grèves extrêmement longues qui ne sont pas sans conséquence sur le système à tel point que des élèves revendiquent ce qu’ils doivent étudier. Jamais nous n’avions vécu cela ! A notre époque, nous passions deux baccalauréats avec deux programmes différents. Mais nous étions dans un esprit d’obligation, nous ne choisissions pas, on nous imposait !
Ou nous pouvions répondre et nous traitions les sujets, ou nous étions incapables et, dans ce cas-là, on ne se présentait pas. Comment, aujourd’hui, cette idée de programme chargé a été inscrite dans la configuration mentale des élèves ? Je peux vous dire aussi que les enseignants ne sont pas innocents par rapport à cela. Vous les entendez parler de programme chargé comme un leitmotiv. Il y a une confusion de taille entre un programme qui est un curriculum officiel avec des manuels qui, eux, sont à un moment donné homologués et agréés.

- Selon vous, ces grèves auraient-elles pu être suscitées par des mesures que vous auriez prises dans le cadre de la réforme ?
Je ne le pense pas. Mais des mesures qui confortent les grèves, peut-être. Notre rôle, dans le cadre de la gestion, est de rappeler la loi. Nous avons tout ce qu’il faut en matière de textes réglementaires, mais ils ne sont pas pris comme référence. Résultat : à tous les niveaux des problèmes. Dans le recrutement, par exemple, les difficultés sont nombreuses. La Fonction publique impose des critères. Sur le terrain, nous sommes obligé d’accepter les candidats vu l’urgence. Le jeune est retenu en attendant la finalisation de son dossier.
Mais quand ce dernier arrive à la Fonction publique, on se rend compte qu’il ne répond pas aux critères réglementaires. Entre temps, la recrue a déjà commencé à travailler et a du mal à accepter son rejet. Tous, nous sommes dans notre droit : l’éducation parce que nous ne pouvons pas laisser les enfants sans enseignants ; la Fonction publique qui doit respecter la loi et être impartiale en matière de choix ; l’enseignant candidat qui a travaillé avant d’être remercié.
Ce type de situation et son amplification par les médias prend beaucoup de place dans l’actualité. Vous avez l’impression que toutes les wilayas sont paralysées alors qu’en réalité, le problème ne se pose que dans quatre wilayas sur 48. Les autres ont travaillé d’arrache pied, 24h/24, durant le Ramadhan, le mois d’août, etc. Il n’y a aucune reconnaissance du travail. Nous ne sommes montrés du doigt que par rapport à quelques phénomènes disparates. Le sens de la mesure a disparu.
- Pourquoi la qualité de l’enseignement est-elle au centre des critiques ?
Parce qu’aujourd’hui, nous avons plus d’aspirations et nous sommes nettement plus nombreux dans le système qu’il y a quelques années. Avant, nous avions un enseignement sélectif où, forcément, ceux qui avaient un capital social ou culturel plus important avaient plus de facilité à évoluer à l’intérieur du système.
Aujourd’hui, le métier est plus complexe parce que nous avons à faire à des élèves qui en savent plus que leurs enseignants. Il suffit d’un clic pour qu’ils trouvent ce qu’ils cherchent. Il faut un changement en profondeur de la pratique pédagogique. Nous ne pouvons plus nous contenter de faire ânonner les élèves. Mais lorsque les enseignants n’ont pas été préparés à faire autre chose, tout changement que vous entreprendrez prendra du temps. Nous sommes dans cette problématique de mise en cohérence.
Lors de l’évaluation des programmes du secondaire, en juillet dernier, tout le monde était d’accord sur la nécessité de les «relire» et de les corriger parce qu’ils ont été élaborés dans l’urgence, en 2003. En matière de réforme, les résultats ne peuvent être obtenus qu’à partir de 15, 20 ans. Nous avions évalué et élaboré une stratégie sur laquelle nous nous sommes appuyés pour identifier les priorités. Le cycle primaire était, pour nous, la priorité des priorités.
Nous avions estimé que s’il y a une accumulation de déficits qui démarre en 1re et 2e années primaires, l’effet boule de neige serait inévitable. La mémorisation va essayer de compenser tous les déficits sur toutes les dimensions analytique, descriptive et de production. Vous vous retrouverez, au bout du compte, avec des taux de redoublement très importants à chaque passage de palier, en 1re année primaire, moyenne, en seconde – là c’est encore plus important – et en 1re année universitaire. Les effets sont cumulés.
Dans la réécriture du programme qui a déjà démarré, le souci principal est la cohérence. La commission nationale du programme a réinstallé tous les connecteurs afin de donner un sens à la formation. Le manuel scolaire connaît aussi un dysfonctionnement. En fait, la commission nationale élabore un cahier des charges et les éditeurs proposent des manuels. Malheureusement, il n’y a pas d’organe d’homologation qui puisse valider ce qui est bien et ce qui ne l’est pas. Résultat : vous avez une distorsion entre les manuels et les programmes.

- N’êtes-vous pas en train de résorber le retard enregistré dans la mise en application de cette réforme ?
Dans tout processus de réforme, il y a ce que nous appelons les réajustements. Globalement, le fait que les éléments fondamentaux de la réforme aient été mis en place nous a permis de faire les évaluations et de cibler les incohérences. Nous sommes dans le programme de la deuxième génération. Nous ne pouvons qu’avoir le beau rôle. Si nous étions les premiers, peut-être que nous n’aurions pas vu les dysfonctionnements. Toutes les équipes travaillent. C’est un chantier immense, notamment celui de la formation qui fonctionne tous les jours et touche toutes les catégories, enseignants, inspecteurs, adjoints de l’éducation, nouvelles recrues... d’autant qu’il y a un renouvellement de générations.
Savez-vous que sur les personnes qui partent à la retraite, 95% ont fait valoir leur droit à une retraite anticipée ? Tout simplement parce qu’elles gagnent plus quand elles sont à la retraite que quand elles sont en activité. Les cours supplémentaires sont plus lucratifs. Lorsque vous remarquez que les grévistes sont en majorité des professeurs de mathématiques, physique, philosophie, français, vous ne pouvez pas ne pas faire de corrélation.
Il y a plusieurs façons de faire la grève. Pourquoi ne pas rester en classe, mettre un brassard, garder les élèves, leur faire réviser leurs cours durant la grève ? N’est-ce pas une manière responsable qui préserve l’intérêt de l’élève tout en exprimant des revendications ?  Le problème qui me préoccupe n’est pas la grève, mais l’usage qu’on en fait. J’ai tenté de faire signer aux grévistes une charte de la paix, ils ont refusé. L’un deux m’a même dit : «Voulez-vous nous ligoter ?» L’éducation est un secteur stratégique, mais aussi de souveraineté parce qu’il touche toute la société algérienne.
Durant les 12 dernières années, l’école a vécu au rythme des grèves, mais aussi de la mise en œuvre de la réforme. C’est presque concomitant. Ce qui explique que les objectifs assignés au départ n’ont pas été réalisés. Nous voulions, par exemple, atteindre un taux de réussite de 75% au bac. Nous aurions pu y arriver si les efforts avaient été coordonnés. Au regard de toute l’ambition qui était sienne, la réforme avait besoin de changements en termes institutionnels, en termes de pratique pédagogique et de gestion des établissements.
C’était un projet total qui visait des changements en profondeur du système. Je répète : c’est dans la mise en œuvre qu’il y a eu des dysfonctionnements, dont les effets aggravants ont été l’instabilité. Mettre en œuvre une réforme en situation d’instabilité nous a menés à un retard de deux à trois années, cumulées par la majorité des élèves de terminale. Lorsqu’on voit le taux de redoublement lié souvent à toute cette problématique de la remédiation pédagogique qui n’a pas pu se concrétiser sur le terrain et quand vous avez une concomitance d’actions, les résultats ne sont pas ceux auxquels vous vous attendiez.
La consultation nationale de 2013, dont les conclusions ont été présentées en juillet 2014, a abouti à 317 recommandations, parmi lesquelles 200 portaient sur les programmes et les manuels. Cela allait de la qualité au matériel et jusqu’à la question du contenu. Entre le curriculum officiel et les manuels, il y avait un décalage. Nous avions ciblé – à partir de cette consultation et du séminaire de juillet 2014 – deux grands axes. D’abord, la refonte pédagogique qui concerne la pratique de la classe.
C’est-à-dire trouver comment induire du changement pour qu’au niveau de la classe, nous puissions former des enfants ayant des capacités d’analyse et de synthèse et provoquer aussi un changement de posture chez l’enseignant pour qu’il adopte d’autres démarches pédagogiques. L’école n’est plus le seul moyen de connaissance. Mais elle est importante à travers tout cet accompagnement dans l’acquisition de l’analyse et de la synthèse.
Donc le premier axe, la refonte pédagogique et la réécriture des programmes, entre 2003 et 2006, ont été rédigées sous la pression de la mise en œuvre et maintenant, il y a une analyse critique par discipline. Ce qui nous a permis de relever, par exemple, que dans les manuels de lecture, 2% seulement des auteurs cités sont Algériens, la moitié des textes sont fabriqués et le reste, ce sont des références externes. Pour nous, c’est inacceptable.
Cela ne répond pas aux objectifs. Le choix des auteurs algériens permet non seulement de les mettre en valeur, mais assure aussi un fondement culturel à l’algérianité. Il y a une grande disposition, mais c’est vrai, nous avons perdu beaucoup de temps. Dans les réajustements de la réforme, il y a un deuxième axe important : celui de la gouvernance. Des éléments sont liés à des dérives à tous les niveaux, de la classe jusqu’au ministère. Nous nous sommes rendu compte que la façon de faire sur le terrain pouvait induire en erreur.
Raison pour laquelle mon credo est l’informatisation de la gestion, qui me permettra d’éliminer les trois quarts des problèmes. Il y a beaucoup de retard dans ce domaine. Des efforts ont été fournis, mais beaucoup reste à faire. Un programme a été établi et un calendrier mis en place pour numériser le secteur. Il y a aussi la mise en place des dispositifs que la loi a permis, comme le conseil national de l’éducation, l’observatoire, etc.
- Vous vous étiez engagée à les mettre en place déjà en juillet...
Effectivement, mais lorsque j’ai vu les textes, je me suis rendu compte qu’ils étaient un peu décalés, notamment en ce qui concerne le conseil national de l’éducation. Le texte posait un problème dans la représentation, nous sommes en train de le corriger. Lorsqu’il a été fait, il n’y avait pas beaucoup de syndicats, ce qui n’est plus le cas maintenant. Il ne prévoyait que la représentation parentale, pas syndicale. Ce conseil doit être un lieu de débat entre trois secteurs : l’éducation nationale, la formation professionnelle et l’enseignement supérieur.
- N’est-ce pas cette tribune d’expression et de dialogue qui faisait défaut et qui a été à l’origine de la contestation ?
En fait, l’essentiel des revendications portait sur le statut professionnel. Ce qui manquait ce n’est pas le conseil, mais la médiation. Honnêtement, depuis que je suis là, j’ai l’impression d’être le ministre du Travail ! Je ne dis pas que ce n’est pas important. Mais franchement, il s’agit de l’école, dont les préoccupations doivent être concentrées sur la scolarisation, la qualité de l’enseignement, la pédagogie, l’équité en matière d’accès à l’enseignement, qui est un objectif partagé et non encore finalisé. Comment mettre au même niveau d’éducation tous les enfants qui entrent à l’école ?
Il faut savoir qu’aujourd’hui, les profils d’entrée à l’école primaire sont très diversifiés. Dans le cadre de cette équité qui s’impose, nous avons décidé qu’à partir de cette année, nous serions en mesure d’assurer progressivement, jusqu’en 2018, l’accès au préscolaire à tous les enfants afin qu’ils soient au même niveau une fois au primaire. Déjà à partir de cette année 2015, un nombre très important sera pris en charge. Nous avons des ressources extraordinaires.
L’éducation a un rôle de service public et le contenu de l’enseignement relève de sa responsabilité, mais du point de vue de l’organisation et de la diversité institutionnelle, il y a énormément de structures privées, entreprises, communales et écoles coraniques qui pourraient être utilisées. L’objectif est de leur donner un socle commun de connaissance et de compétence qui pourrait être le la de l’éducation et au-dessus duquel on pourrait avoir une formation complémentaire qui dépendrait de l’identité institutionnelle au sein de laquelle l’enfant se trouve. Il est question aussi de répondre à la pluralité de la demande parentale.
Avec le ministère des Affaires religieuses, par exemple, nous nous sommes engagés dans un programme de formation qui est déjà finalisé. Ce sera un programme commun à partir des livres de méthodologie élaborés de concert. Nous avons une expérience avérée en la matière. Des ressources énormes en termes de livres, de cahiers seront mises au service des autres secteurs. Nous aurons le premier profil des 5-6 ans, c’est-à-dire du préprimaire, c’est-à-dire de la 1re année primaire. Le programme de formation des personnels est en train d’être finalisé.
Le préscolaire permet de familiariser l’enfant avec l’école et de lutter contre les disparités interwilayas et intrawilayas. Il faut également développer les projets de service au niveau des directions de wilaya où les réalités et les déficits diffèrent, afin de donner une cohérence aux équipes pédagogiques. Il faut aller vers l’établissement d’une position de challenge et surtout agir pour lutter contre les échecs, ou plutôt éviter d’avoir des élèves en situation d’échec scolaire.
- Pourquoi, selon vous, le taux d’échec scolaire reste en hausse ?
Un des indicateurs majeurs de ces échecs est le redoublement. On ne redouble pas en première année primaire. Mais en deuxième année, il y a 10% de recalés. Lorsqu’un enfant fait ses premiers pas dans le système scolaire et qu’il échoue, c’est qu’il y a problème. Il faut travailler pour mettre en place des dispositifs de suivi. L’échec est momentané, mais quand il y a accumulation, on s’y installe.
- Le taux d’échec au primaire est-il le même dans les autres paliers ?
Non, il progresse pour grossir à chaque fois. Ce n’est pas physique. Plus on tire vers le haut, plus le taux devient important. Au bout de neuf années de scolarité, nous nous retrouvons avec un tiers des élèves qui ont plus de 13 ans. Ce qui leur impose deux à trois années supplémentaires dans le cursus. Si nous investissons dans la prévention et dans la remédiation de l’échec dès le départ, nous pourrions limiter les dégâts.
L’idée c’est que l’enfant ne redouble pas. Sur le plan pédagogique, c’est l’enseignant qui, par son expérience, doit s’intéresser aux capacités intellectuelles de l’enfant. Le contenu de ce qu’il apprend est important, mais que doit-il en faire ? Juste le réciter ou être capable d’en faire une synthèse ? La recherche en pédagogie avance par ceux qui la mettent sur le terrain. C’est pour cela que je parle d’enseignant innovant...
- Nous sommes en période de compositions et à la veille des examens. Comment les élèves vont-ils faire face à ces épreuves dans un climat aussi instable ?
Pour nous, le dialogue est une donnée fondamentale. Le 7 mars, nous avons rendez-vous avec les syndicats pour discuter. Des revendications ont été prises en charge, mais exigent un temps nécessaire pour leur réalisation. Cependant, reste cette question de la retraite après 25 ans de service, qui ne relève pas de nos prérogatives et que je ne peux accepter.
J’estime que l’expérience de l’enseignant est très importante dans l’amélioration de la pratique pédagogique. A 45 ans, au moment où l’enseignant a plus d’énergie, il vous dit : je quitte. Est-ce normal ? Nous avons donné toute la latitude aux chefs d’établissement pour préserver l’intérêt de l’élève. Plusieurs façons de résoudre le problème à l’échelle locale existent. Il faut donner de l’autonomie à la décision locale.
Même si je n’aime pas les chiffres, je peux dire que, globalement, 30 000 à 40 000, sur 400 000 enseignants, sont concernés par la grève. Je pense que la sagesse prendra le dessus. Il y a dix syndicats en compétition. Ils ne m’effraient pas. Ils me permettent d’élargir le consensus. Ils ont été surpris par la charte de stabilité qu’ils ont refusé de signer. Je pense qu’il nous faut encore du temps pour mieux l’expliciter. 
Salima Tlemçani
 
 
VOS RÉACTIONS 16
djamilouha   le 05.03.15 | 21h43
 l'éducation ce n'est pas le bac
Instruire, Eduquer, Socialiser et qualifier pour demain, ce n'est pas focaliser sur le bac ya Madame.
Madame la Ministre peut-elle nous expliquer pourquoi toutes ses premières nominations sont de l'ouest? Qu'est ce qui est prioritaire Mme Benghebrit : trouver des solutions adaptées aux problèmes de l'école ou réaménager votre bureau et le meubler en ces moments de crise?
J'estime que le secteur de l'éducation nationale ne s'est jamais aussi mal porté depuis qu'il a été confié à des soi-disant professeurs(avec un petit p) de l'enseignement dit supérieur (avec un petit s).
Faites une rétrospectives des "gérants" du système éducatifs depuis 1992 et faites le compte.
Pendant ce temps des générations d'enfants sont tout simplement sacrifiés au vu et au su de tous ceux qui gèrent ce pays; solidarité gouvernementale oblige dirait l'autre.
 
Rabah Mansour   le 05.03.15 | 21h33
 Ecole sinistrée
Tenez bon Mme Benghebrit,le bon sens est de votre côté.Le plus important c'est de redresser la situation pour rendre performant ce système éducatif à la dérive.En effet ceux qui réclament sans cesse des avantages matériels parfois démesurés comme la retraite après 25 ans de service ne se sont jamais soucié du niveau des élèves et semblent même encourager la médiocrité ambiante.Votre sincérité crève le plafond et ne semble pas du goût de certains qui se complaisent dans leur comportement de rentiers peu scrupuleux du devenir des enfants qui leur sont confiés.Mme La Ministre vous êtes bien placée de par votre formation surtout pour remettre cette école sur les rails n'en déplaise à tous ceux qui l'ont mise dans cette peu enviable situation.Ne cédez rien et n'écoutez que votre devoir,l'Histoire retiendra que vous avez tout tenté pour sauver cette école du naufrage.
 
Je suis In Salah   le 05.03.15 | 21h02
 FOUTEZ LUI LA PAIX!!!!!!!
Mme Bengrebrit est l'une des rares à sortir du lot fait soit de grabataires, incompétents ou arrivistes. Pour une fois, nous avons une ministre, femme, jeune,compétente, moderne, simple, non bachée et qui cerise sur le gâteau ne s'exprime dans cette langue virtuelle que personne ne comprend, Mme Benghrebrit s'exprime dans les langues que les algériens parlent et comprennent, c'est à dire l'arabe dialectal et le français, d'ailleurs un certain ancien ministre, le sinistre Benmohamed, l'un des fossoyeurs parmi d'autres de notre école lui a reproché de mal s'exprimer en arabe litteraire, Rappelez vous il avait defrayer l'histoire avec un scandale de fuite de sujets du bac en 1190, est-il grave de ne pas savoir parler une langue qui n'est pas la notre? En fait cet arabiste notoire et ses pairs du même acabit sont ceux qui ont pris en otage l'éducation et l'identité, pendant que leurs enfants sont scolarisés dans les écoles étrangères, car il s'agit de leur précieux fond de commerce. Mme la Ministre n'a pas de baguette magique, l'entreprise de sape et démolition par les Ben Mohamed et consorts dure depuis plus de 50 ans, le mal est profond, il faudra du temps, de l'energie et beaucoup de travail pour réparer les dégâts. Mme la ministre s'exprime comme elle veut, Foutez lui la paix et laissez la faire son travail!!!!
 
amine chauvin   le 05.03.15 | 20h04
 Mauvais oiseau qui salit son nid
Pourquoi l'affaire de ces pauvres enseignants n'a pas été prise en considération elle vire chaque fois vers le pourrissement pourtant ils ont réclammé à cor et à cri des revendications très raisonables Quand on sous estime notre professeur on ne peut jammais fonder une société compacte et idéale Le problème majeur ne réside pas dans la ministre qui n'a pas pu s'en sortir de ce dilemne comme c'était le cas d'ailleurs avec ses prédécesseurs mais cette crise est due à la politique d'autruche entreprise par la tutelle il y a une belle lurette et qui essaie d'affaiblir et de marginaliser des gens qui se consument pour vu d'éclairer leur patrie et par conséquent ils en ont fait la dérision du pays ce qui a été soutenu par le centre de Chicago qui s'interesse aux statistiques éducatives et qui confirme le statut méprisable du prof Algérien le mal payé dans tout le monde arabe
 
awhidali   le 05.03.15 | 20h03
 Je vous prends au mot !
Vous dites que les élèves savent plus que le professeur avec l'internet. Sachez que les parents savent autant que la ministre (je ne dirai pas plus que la ministre) alors mettez de côté votre langue de bois car elle ne porte plus et reconnaissez que vous précipitez la faillite de l'enseignement (ailleurs on aurait jeté l'éponge au lieu de se maintenir à un poste qu'on ne maîtrise.) pas
 
el ajri   le 05.03.15 | 19h52
 Ministre, ministre !
Madame La Ministre, la rente rend volubile, dans notre culture cet admirable adage, "Quand le ventre est plein, la tête chantonne"... Chantez, chantez, vous ignorez l'histoire des vrais soldats de ce pays, soldats du savoir, et soldats militaires. Vous avez des universitaires, enseignants de surcroît, qui ne sont pas capables même de rédiger une lettre
 
naouri2001   le 05.03.15 | 19h35
 PROPOS DE TECHNOCRATE
On constate avec regret que Mme la Ministre tient déjà un langage de technocrate où la critique est toujours dirigée vers l'extérieur ,vers le vis-à-vis vers l'autre appelé à supporter à faire encore un effort à verser en pertes et profits : Parce qu'on sait pas ce qu'on veut au départ ou/et on ne sait pas où l'on va et qu'il n'y a pas consensus sur ces fondamentaux.
Certes l'enseignement a été manipulé depuis l'indépendance sous des arguties politico-idéologiques d'époque et les dégâts causés furent lourds et durablement handicapants . Ce furent la liquidation du secondaire technique ,la suppression de la géométrie (si utile aux métiers d'ingénieurs ,architectes, cartographes,dessinateurs-graphistes ..etc) par exemple ; et c'est là des erreurs de gouvernance gravissimes qui ne sont corrigeables que si le processus de gouvernance est lui même corrigé . A court terme celà semble malheureusement exclus.
Ainsi ,la solidarité de position exprimée par Mme la Ministre ( ou obligation de réserve) ainsi que l'énoncé des efforts passés ne peuvent constituer une réponse aux alertes émises par les soldats de première ligne d'un secteur déterminant pour la viabilité d'un pays.
De plus d'autres dissonances et anomalies nouvelles apparaissent, moins philosophiques mais bien palpables et suffisamment graves. Par exemple :
1) en éducation physique
2) en TP et labos
3) en informatique où,et c'est le comble, les interfaces logicielles utilisées sont en français sans que le ministère (ni toute autre instance de la république ) n'en mesure d'ailleurs les conséquence .
Quand on parle d'algérianité , et j'en suis militant, il faut quant même savoir ce que l'on entend et ce qu'on veut par là .
Sinon il n'y a que des mots vite disparus dans le vent.
 
tcherbibi   le 05.03.15 | 18h36
 Tout à fait raison Mme la ministre
Voilà une phrase que j'ai retenue de la part de Mme la Ministre et qui résume tout "la mise en œuvre de cette réforme a démarré en 2006-2007-2008, avec les perturbations liées à l’ouverture sur la pluralité syndicale et l’apprentissage démocratique qui se sont fait, à mon sens, au détriment de l’école." Nous avons tous au moins un ami , un frère ou une soeur enseignant(e)et nous avons une idée claire sur leur conscience envers les élèves depuis toujours même depuis le syndicat unique ugta , la majorité des enseignants ,( heureusement qu'il y a une petite minorité consciencieuse)ne cherche que le gain en dispensant aux élèves des cours de rattrapage moyennant payement , surtout depuis que l'accès à l'achat de véhicule est devenu chose facile , tout le monde imite tout le monde , pour les couples enseignants , il en faut 2 parfois , une fois cet objectif atteint , ils passent au confort de leur habitation moyennant prêt bancaire qu'il faut rembourser et surtout du temps à consacrer , cette catégorie d'enseignants applaudit les grèves , l'élève est le dernier de leur soucis , Mme la ministre ne peut pas dire ces choses tout haut , çà serait provoquer un soulèvement grandiose car ils sont trop nombreux cette catégorie d'enseignants , ils réfléchissent de la même façon et n'attendent que les augmentations de salaire .Le milieu est trop gangrèné , il faut des decennies pour redresser la situation car ce corps qui devait drainer l'élite intellectuelle au départ , a fait tout le contraire , les ITE ont été le ramassis des cancres ayant échoué en classes de BEG ou de première ou de terminale , élève médiocre qui devient enseignant ?? qu'attendez-vous de lui , je ne parle pas des écoles normales d'instituteurs ou des E N S .Une vérité amère malheureusement qu'on doit accepter.
 
un quart 1/4   le 05.03.15 | 15h31
 explications
Pourquoi la réforme a fait qu'un élève étudie 13 ans et un autre 11ans(le cas des élèves qui sont actuellement en terminale est édifiant et il y a une différence d'age de 2 ans entre eux avec un parcours scolaire identique et sans incidents
 
Wabnitz Oscar   le 05.03.15 | 14h50
 merci pour...
...ce long article, le sujet est sensible, car l'école, c'est la vie!
Maintenant, comment s'organise l'école ?
les apprentissages en Arabe et en Français dans le primaire ?
je n'ai pas compris, le fait de ne pas avoir d'équipe pédaggogique pour la constitution des programmes et leur suivis ?
Il y a du boulot !
Nous avions pu relever le défi en 1962 avec l'aide l'aide de la coopération, un temps ( je ne parle pas des vendeurs de fouls avec leur Arabe à la noix et leurs idées fallacieuses)
L'école a tenu le coup jusqu'à l'Arabisation idéologique, improductive qui a maltraité l'école en général...
 
VOS RÉACTIONS 16
mubri   le 05.03.15 | 14h36
 Félicitations
Je vous félicite Madame pour avoir accepté de faire ce "challenging job" plein de critiques non justifiées, stress inutile, vexations dégoûtantes, manque de moyens humains et matériels, etc....It comes with the territory ( comme on dit en Anglais) mais quand même...Ce pays a besoin de beaucoup de leaders comme vous pour sortir de l'ornière et le sous- développement.
 
fouziaape   le 05.03.15 | 14h02
 Bac opération banale!!!!!!!!
Puisque c'est le cas, pourquoi ne pas supprimer cet examen qui est une opération banale et qui , de surcroît, mobilise y compris la Défense. Puisque c'est une opération banale, pourquoi mettre alors les parents et les élèves dans un tel stress, générant parfois des suicides.
Mme Benghebrit, il ne vous est pas demandé de nous dire qu'il y a des gens qui travaillent dans votre département puisqu'ils sont payés pour cela et s'ils sont mal payés, occupez-vous donc d'augmenter leur salaire. Mais ce qu'on vous demande c'est de réformer ce système éducatif pour un enseignement de qualité, avec des infrastructures et moyens pédagogiques suffisants et adéquats. Agissez Madame, il y a du pain sur la planche, vos discours doivent s'inscrire dans un plan d'actions avec un échéancier qui prend en compte les promesses passées. Il faut assumer le passif de vos prédécesseurs sinon il ne fallait pas accepter de prendre la responsabilité de ce poste que vous occupez. Nous attendons du concret.
Communiquez plutôt avec les représentants des travailleurs de l'éducation et n'oubliez pas les associations des parents d'élèves qui sont considérées comme exécutant d'ordres des chefs d'établissement(l'Union et la Fédération des parents d'élèves ne représentent qu'eux-même)
 
ryma2012   le 05.03.15 | 13h59
 A quand la fin de cette guerre !!
Mme La minsitre, a quand la fin de cette guerre intestine dont les seuls otages restent nos enfants.
De part cet interview, il apparait clairement que votre parcours actuel relève des 12 travaux d'Hercule, que la tâche n'est pas des plus simples.
Oui vous avez hérité d'un ministère pillier de la nation et les parents croient en vous et espèrent réellement que l'ecole algérienne ira en s'améliorant.
A ce moment, nous avons la peur au ventre, et nos enfants aussi. comment vont ils affronter les examens prochains avec un retard au niveau du programme?
Nous vous souhaitons beaucoup de courage et beaucoup de force de caractère pour continuer sur ce sentier miné.
 
ration   le 05.03.15 | 13h39
 Madame la ministre de l'éducation nation
ce pays ne peut être sauvé que par les femmes! Pour une fois nous avons une responsable institutionnelle qui met l'intérêt public au dessus de son intérêt personnel et des visées vénales qu'accorde la position ministérielle.Merci , Madame pour votre claire voyance , votre opiniâtreté, votre combat républicain. Vous redonnez de l'espoir dans la remise en état de cet Etat. Merci pour ce que vous êtes.
 
simsim   le 05.03.15 | 12h17
 la sagesse prendra le dessus........
Mme la ministre estime que la sagesse prendra le dessus d'accord mais ne serait-il pas souhaitable qu'elle invite tous les syndicats autour d'une table afin de négocier toutes les revendications réalisables ou non réalisables?La vraie sagesse passe inévitablement par la discussion et le respect de tous les partenaires ayant une relation avec l'élément le plus important de l'école:L'ELEVE.
 
meghoufel   le 05.03.15 | 10h49
 Cessons de dribbler!
Le 4.3.15, j’ai eu à lire un article intitulé : Selon l’inspecteur général du ministère de l’éducation Les grèves ont fait perdre deux années aux écoliers.
Après une lecture approfondie de cet article, en ma qualité de professeur de français à la retraite, il m’est apparu qu’il était de mon devoir de réagir aux propos de Monsieur L’Inspecteur général de l’Education.
Tout d’abord, il me semble que je doive corriger une expression usitée par Mr. L’I.G : Une génération «malmenée», dit-il. En fait, il s’agit de générations « mal menées » Car, en fait depuis le départ de M. Lacheraf, le secteur de l’Education a commencé progressivement à se déprécier. Une tentative de redressement avait été entamée avec Mr. Benmohamed : on sait quel a été son sort ! Avec Mr. Benbouzid, l’Education a atteint le rubicon ! Mais, si on met tout sur le dos de Mr. Benbouzid, en fait, le seul reproche que, personnellement je puisse lui imputer, c’est en tant qu’intellectuel, d’avoir joué le jeu du système mensonger et de s’être fié à ses courtisans fourbes et menteurs.
Moi, je mets sur le dos des inspecteurs toutes les déviations du système éducatif. Car :
1. Comment étaient désignés les inspecteurs ? Il fut une période où cette désignation n’obeissait qu’à la tête du client. Le favoritisme battait son plein. Au final, la compétence y perdait son compte.
2. L’inspecteur de l’éducation qui se considérait comme un inspecteur de police, oubliant son rôle de pédagogue, de formateur d’enseignants et qui brandit la menace à tout bout de champs, parce qu’incapable de jouer son rôle de pédagogue ; cet inspecteur va donc pousser l’enseignant dans ses derniers retranchements, à savoir la fuite en avant par la tricherie et la revendication syndicaliste.
« Les grèves répétitives dans le secteur ont été à l’origine d’un énorme retard estimé à deux années par l’I.G… leur niveau scolaire est médiocre et ils arrivent au niveau de l’enseignement supérieur avec beaucoup de lacunes et des profils tronqués. » Ici, Monsieur l’I.G use du dribble roublard. Car, le déficit de niveau de l’élève n’est pas à mettre sur le compte de l’enseignement secondaire pourvoyeur de l’Université. Mais, ne faut-il pas remonter vers le niveau de l’école primaire d’où, l’élève sort ne sachant ni lire, ni écrire, ni calculer ! Pour illustrer mon popos, 2 exemples :
1. En 1994, après avoir corrigé sur tableau pour l’ensemble de la classe, un devoir de composition ; à un élève de terminale sciences, qui ...
 


Battre sa femme ? Il y a encore des politiques pour trouver ça normal !

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.03.15 | 10h00 Réagissez


Les députés ont voté hier la loi qui punit les maris violents. Mais au sein de l’hémicycle, des parlementaires ont dénoncé un texte qui «menacerait la famille».

«Pour un pays musulman, c’est bien. Mais pour les attentes des femmes, y’a du boulot.» La loi contre les violences faites aux femmes a été votée hier à la mi-journée, à l’Assemblée populaire nationale (APN), sans convaincre. Cette modification du code pénal dispose que «quiconque porte volontairement des coups à son conjoint, et en fonction des blessures, risque de 1 à 20 ans de prison avec la réclusion à perpétuité en cas de décès». Premier acte, les députés de l’Alliance de l’Algérie Verte décident de ne pas participer au vote et restent dans les couloirs du Parlement. «C’est un copié-collé des textes occidentaux, dénonce Naamane Laouar, chef du groupe parlementaire.
Il ne prend pas en considération les différences culturelles et cultuelles. Nous sommes contre les agressions contre la femme, contre l’homme, mais pourquoi parler de l’époux ? Les relations du couple sont une situation interne, pourquoi interférer au sein de la famille ? Il ne faut pas spécifier. Ce texte va donner le choix aux hommes, pour régler les affaires de famille, entre la prison et le divorce. Mettre quelqu’un en prison est une violence. On ne règle pas la violence avec la violence».
Pudeur
Ce groupe parlementaire, qui estime qu’au lieu de modifier le code pénal, il faut «mettre en place une commission pour régler ces problèmes internes à l’amiable», s’était déjà fait remarquer mardi, lors du débat à l’APN. Le député Mohamed Daoui avait publiquement conseillé aux femmes de faire preuve de «pudeur» pour éviter les violences et le harcèlement sexuel. Le député indépendant Ahmed Khelif a déclaré, à l’AFP, que cette loi constituait «un musellement des libertés de l’homme et une façon de rendre licites les relations extraconjugales».
Selon lui, «il sera plus simple d’avoir une maîtresse que d’être marié et de courir le risque d’être poursuivi en justice pour n’importe quelle faute». Ces déclarations ont fait réagir Amnesty International Algérie qui s’est inquiétée, dans un communiqué, «de certaines positions inacceptables exprimées pendant les débats qui assimileraient ces dispositions à une atteinte à la famille et attribueraient la responsabilité de la violence de genre aux femmes et aux jeunes filles qui en sont victimes».
Abstention
Acte deux. Dans l’hémicycle, où 284 députés sont présents, la lecture des amendements se fait au pas de charge. Veste rouge vif, longs cheveux bruns, une femme s’attache à demander des améliorations de la loi. Nadia Chouiter, députée du PT, répète que «la mesure du pardon introduite par la loi ouvre la voie à l’impunité et à la culpabilisation de la femme qui refuse d’en faire usage». Mais alors que le vote commence, celle qui semble défendre la condition des femmes, s’abstient. «Tous nos amendements ont été refusés», explique-t-elle.
Pardon
Acte trois. Face aux caméras, le ministre de la Justice, Tayeb Louh, se félicite : «En dépit de la divergence de vues, il existe toutefois un consensus sur la nécessité de promulguer une loi pour protéger la femme. L’Algérie connaîtra davantage de progrès en termes de réformes pour combler le vide juridique et mieux prendre en charge certains fléaux sociaux passés sous silence.» Et d’ajouter : «Les harcèlements des femmes, notamment dans des lieux publics, se sont souvent soldés par des meurtres.»
Le texte, même s’il est qualifié de «pas en avant», est considéré comme insuffisant par les associations de défense des droits des femmes. Soumia Salhi, féministe et syndicaliste, estime que «la clause sur le pardon pose problème, car c’est une mise en échec de la parole des femmes et un message d’impunité aux auteurs des violences». Celles qui travaillent au quotidien avec des femmes victimes de violence dénoncent l’absence de précision sur les mécanismes de protection de celles qui dénonceront leurs conjoints.
 
Leïla Beratto
 

Ras le bol des bénéficiaires du logement social

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.01.15 | 10h00 Réagissez

Les habitants de la ville du Vieux Rocher ayant bénéficié de logements sociaux et obtenu des attestations d’attribution, ont manifesté ouvertement, hier, leur ras le bol quant à l’attribution fictive de leurs habitations.

Hier, une centaine de bénéficiaires ayant été recensés lors des opérations de la résorption de l’habitat précaire, du glissement de terrain ou de simples demandeurs de logement, ont observé un sit-in devant le cabinet du wali, réclamant les attributions. «La signature de contrat d’attribution date de janvier 2014. À ce jour, les 10.000 logements sociaux programmés attendent toujours leur distribution.
On se demande pourquoi toute cette attente désespérée ! Nous avons été surpris en octobre dernier par le fait que les nouvelles affiches émises par la daïra de Constantine, portaient sur le complément de nos dossiers !», s’insurge l’un des protestataires. En outre, certains disent que les enquêtes menées par les services compétents ont permis l’exclusion de 4000 attributaires. Notons que le chef de cabinet du  wali, qui a reçu les contestataires, a promis d’apporter une solution à leurs doléances dans les prochains jours.
 
Merrouche O.-S.

Les oléifacteurs interpellent Abdelaziz Bouteflika

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.03.15 | 10h00 Réagissez

De nombreux oléifacteurs endettés réclament, encore une fois, l’effacement de leurs dettes dans le cadre de la mesure présidentielle décidée par le chef de l’Etat et annoncée depuis maintenant six ans.

En effet, c’est le président de la République, Abdelaziz Bouteflika, alors candidat à l’élection présidentielle 2009, qui, depuis la wilaya de Biskra, avait annoncé, dans un discours politique, l’effacement «sans exception» de toutes les dettes des agriculteurs. Une annonce qui n’a pas été prise en charge par les institutions financières dès lors que des centaines d’agriculteurs n’ont pas bénéficié de cette mesure «présidentielle». Depuis, les agriculteurs, notamment les oléifacteurs, n’ont de cesse de réclamer l’intervention du chef de l’Etat sur ce dossier.
Dans une correspondance adressée au président de la République, les oléifacteurs, endettées, demandent «le réexamen de leur cas relatif à l’effacement de la dette annoncée à Biskra en date du 28 février 2009». Cependant, soulignent-ils, «aucune des institutions que nous avons sollicitées à ce sujet n’a voulu prendre en charge nos doléances. Après tant d’années de sacrifice, à ce jour, nous n’arrivons malheureusement pas à honorer nos engagements ni à amortir nos crédits».
Les oléifacteurs, classés, pour rappel, non pas comme des agriculteurs mais comme des PME/PMI, rappellent le président que «malgré votre déclaration du 28/02/2009, rien n’a été concrétisé sur le terrain». Ils soulignent, par ailleurs, que les différentes banques «nous ont accordé un différé d’une année avec intérêts et cette mesure ne fait qu’empirer notre situation».
Ils souhaitent dans la même missive bénéficier de la mesure d’effacement de leurs dettes et des avantages décidés au profit des agriculteurs. Notons que parmi la cinquantaine oléifacteurs recensés à travers plusieurs wilayas du pays, beaucoup ont dû sacrifier une partie de leurs biens, voire vendre des parcelles de terrain et leurs appartements pour éponger une partie de leurs dettes.
Amar Fedjkhi
 


Sit-in des habitants devant le cabinet du wali

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.01.15 | 10h00 Réagissez

Près d’une centaine de citoyens en colère habitant le bidonville El Merdja à Guettar El Aïch dans la daïra d’El Khroub ont tenu hier un sit-in devant le cabinet du wali pour réclamer leur relogement dans le cadre du programme de résorption de l’habitat précaire (RHP).

A noter que le bidonville en question, de création assez récente (les premiers gourbis y ont été construits il y a à peine cinq ans) abrite actuellement plus de six cents familles qui vivent dans des conditions à la limite du supportable comme chacun peut l’imaginer.
Les représentants de ces habitants que nous avons rencontrés à proximité du cabinet du wali nous ont affirmé qu’ils vivent depuis deux mois sous la menace de la démolition de leurs habitations sans possibilité de relogement. Selon leurs propos, l’ordre d’évacuer le site a été donné par le chef de daïra d’El Khroub au mois de novembre de l’année écoulée mais celui-ci a été différé après l’intervention du wali.
Au-delà du droit de ces gens à un logement décent, la question qui mérite d’être posée est pourquoi les autorités de la ville d’El Khroub ont laissé construire autant de gourbis pendant toutes ces années avant de sévir ? N’aurait-il pas été plus judicieux d’intervenir  au début du processus d’occupation du site de Guettar El Aïch ?                                              
 
F. Raoui


Constructions illicites à Constantine

Des élus accusent le maire de complicité

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.01.15 | 10h00 12 réactions

Nous avons tous observé avec dépit la prolifération ces deux dernières années des sites de constructions illicites, qu’il s’agisse de bidonvilles ou de villas cossues, ceci à contre-sens des efforts consentis par l’Etat pour la résorption de l’habitat précaire. Le phénomène est visible aux quatre coins de la ville et des « niches » de gourbis ou de constructions batardes se sont incrustées y compris au centre-ville ou dans des quartiers comme les Combattants.

La facilité avec laquelle agissent les contrevenants est déconcertante et n’a d’égale que l’absence de l’Etat, voire la complicité de certains services. Dans ce cas, la responsabilité de la commune de Constantine est nettement établie. Dans un rapport adressé au wali, six élus dissidents (voir nos éditions du lundi et mardi) ont désigné le président de l’APC, Seifeddine Rihani, comme premier responsable de ce gâchis urbanistique et architectural, presque irréversible.
Les secteurs urbains de Ziadia, Les mûriers, El Gammas, Boudraâ Salah et Sidi Rached, sont particulièrement livrés au massacre, relèvent les signataires du rapport.Abdelouahab Souissi, Toufik Laâroussi, M.D. El Hachemi Maârouf, Tahar Nouar, Moudir Barka et Sihem Kharief affirment que «selon les informations, les services des délégations communales ont saisi le président de l’APC et son adjoint chargé de l’urbanisme, pour prendre une décision à ce sujet, mais le président et son adjoint ont encouragé les propriétaires de ces constructions en leur délivrant des autorisations de branchements à l’électricité et au gaz, ce qui a favorisé l’apparition de ces sites, en dépit des instructions du wali».
Pis encore, ce phénomène accéléré depuis l’installation de cette assemblée, s’inscrit en porte à faux de la politique de l’Etat et des instructions du président de la République pour son éradication, explique les dissidents.La complaisance communale à l’égard de ces constructions s’explique par la priorité donnée aux intérêts étroits sur l’intérêt général de la ville de Constantine.
Une forme de trahison suprême que des individus à la vision très limitée ne peuvent comprendre. Le rapport cite d’autres exemples de violation qui participent à la défiguration du visage de Constantine. Il en est ainsi d’un café, portant le nom de «Pacha», dont le propriétaire a eu l’autorisation de transformer le toit de la part du maire qui a ignoré l’avis défavorable de la commission du patrimoine.
Idem pour la transformation du café du Bosphore en vulgaire magasin de vêtement, contre l’avis de la majorité ou encore l’autorisation accordée à un habitant de la rue Benmeliek pour ouvrir deux locaux de commerces à la place de son habitation donnant directement sur la rue, moyennant la destruction de murs et la mise en danger de déstabilisation de l’immeuble.
Deux autres cas, et pas des moindres, sont cités pour illustrer l’irresponsabilité du maire et son adjoint. Il s’agit d’abord de la station d’essence située en face du stade chahid Hamlaoui, où le propriétaire a procédé à sa guise à des opérations d’extension et de construction sans respect des normes techniques.Ensuite, il y a ce locataire d’un café à la cité du 5 juillet, qui a repris, impunément des travaux d’extension, contre l’avis communal et malgré une première mesure de démolition.      
 
Nouri Nesrouche
 
 
VOS RÉACTIONS 12
huron   le 02.02.15 | 16h17
 CONSTANTINE ASSERVIE SANS RECOURS ?
Tout indique les abus exercés sur cette ville, et par ricochet sur ses habitants.
Et le rabaissement où elle est réduite, et le discrédit qu’elle en subit.
Et l’humiliation qu’ils ressentent d’avoir à subir sans appel un P/APC et une APC incompatibles avec leur Cité et leur Citoyenneté.

Elle et eux, quel crime ont-ils commis que leur soit imposé ce sort indigne d’une République ?
Cette conjoncture est incompatible avec l’honneur promis à Constantine en la célébrant comme « capitale de la culture arabe en 2015 », et cependant elle perdure.
Sous quelle culture, sous la responsabilité de quelle « haute autorité », une telle farce pourrait-elle prétendre à une once de sens, de valeur, de légitimité, et que doit-on applaudir à son spectacle ?
 
liston   le 02.02.15 | 10h30
 quelle merde dans notre ville!
Mon dieu! ces responsables a L'APC ont défiguré le paysage de notre ville! dans leurs vie ont appris une seule culture c'est celle de la corruption et des pots de vins! déjà on a fermer les yeux sur les constructions sans actes de terrain connue DNC donné pour des jardins, ils ont construit 4 et 5 étages, d'ailleurs sur le même sujet on et suite aux a la mauvaise météo on constatés des glissement...
quant-aux responsables cités par M.Moncef sont tous issus des villages comme el Milia wialaya de jijel sont donc des paysans d'origine et n'ont aucune culture de la ville, il faut les mettre en prson pour les reeduquer.
 
L'échotier   le 01.02.15 | 14h53
 A Moncef 64
Merci pour le combat que tu mènes. Et je connais la difficultés d'affronter des autorités imposées au peuple et non élues démocratiquement. Dès lors, toutes les contestations de l'ordre établi conduisent à des sanctions sournoises dignes des pires dictatures. Mais l'enjeu en vaut la chandelle. Je vis à l'étranger, je suis fils de Constantine, et mon coeur est triste de voir tout ce qu'y passe et se trame. Bon courage à tous les esprits éclairés.
 
huron   le 01.02.15 | 13h02
 Moncef, je suis enfant de Constantine.
Ce P/APC ne se comporte-t-pas comme un descendant du bey ou du colonisateur ?
Çà, l’État ne peut évidemment pas le tolérer : sa souveraineté s'en trouverait contestée.
Avec la médiatisation 2015 de Constantine n'est-ce pas la question que risquent de se poser les non Algériens.
Alors, les Algériens aussi, évidemment !
Qui ne voit pas la chose est aveugle.
Mais déjà qui peut y rester indifférent aujourd'hui ?
 
moncef64   le 01.02.15 | 08h34
 je suis un enfant de constantine
l'échotier..je suis fils fidèle à ma ville .. je me suis battu pour ce tissu urbain massacré , je me suis battu pour aider le pauvre citoyen et je suis victime de ma prise de position contre ce maire et son adjoint et dieu sait ce que j'ai enduré car le maire a tout les pouvoirs. Quant au wali , quand je me suis plaint, il a dit clairement ( vous l'avez élu ..assumez, je ne peux rien vous faire). heureusement que nos claviers existent . la dernière nouvelle , il se venge des deux directions (urbanisme et technique) il a mis un rendement zéro pour les employés qui ne sont pas sortis pour le sit-in organisé par le maire quand la SDE a coupé électricité. les employés vont réagir... el watan je vous invite à aller vous informer. allah yahdik ya rihani la commune n'est pas ta propriété
 
huron   le 01.02.15 | 08h24
 Que fait l'Etat ? - Si nous étions wali
à Constantine, promue « Capitale de la culture arabe en 2015 », l’État nous aurait sans doute demandé d’assurer en temps et en heure la bonne finition des préparatifs. Rien n’est plus naturel. D’ailleurs, combien de réunions à Constantine pour « faire le point sur les préparatifs relatifs à 2015» ?
- « Que fait l’État » ?
- Il se démène comme un beau diable, sur place, en la personne de son wali.

Mais, voilà, le succès de l’événement ne dépend pas que des travaux de préparation.
Une autre problématique, de toute autre nature, qui ne renvoie ni aux chantiers ni au calendrier mais à la gestion de la ville, est jusque là passée inaperçue.
Par parenthèse, il y a quatre jours, l’inspecteur régional Est de la police déclarait que « Un plan de sécurité pour l’événement culturel ‘’Constantine, capitale 2015 de la culture arabe’’ sera arrêté dans les prochains jours.
Eh bien, cette problématique de la gestion de la ville, n’est-il pas encore temps de la prendre également en considération et de la traiter ?

Il s’agit de la ville, en tant qu’elle renvoie à ses habitants, à son patrimoine, à sa renommée et à sa considération.
Or il se trouve que ces habitants, ce patrimoine, cette renommée et cette considération ont gravement pâti de la gestion institutionnelle en exercice au cours de ces dernières années.
Les effets, les traces en sont visibles.
Possiblement ressentis par les Constantinois comme un traitement dégradant, voire comme une maltraitance.
Concrètement préjudiciables à la ville de Constantine, alors qu’elle est appelée à une promotion internationale absolument méritée par son passé, son histoire, son patrimoine, bref en tant que « Constantine ».
Ces faits, ces aspects, est-il possible de les ignorer sans s’exposer à de significatives déconvenues ?

Il semble que ce risque ne soit pas totalement passé inaperçu. Ainsi quand le commissaire de la manifestation déclare qu’il faudra «mobiliser (les Constantinois) afin qu’ils se réapproprient l’événement.»
Mais comment se mobiliseraient-ils, quand l’APC , le P/APC, manifestent si peu de compétence et de rigueur, et surtout si peu d’intérêt et de considération à Constantine et aux Constantinois, qu’on pourrait croire qu’il s’agit d’une administration étrangère ?!
Étrange, et même inconcevable, non ?
 
L'échotier   le 31.01.15 | 11h05
 Mais
que fait le représentant de l'Etat devant cette avalanche de discrédits sur ce maire typé FLN? Rien, il se tait, fait le dos rond et oublie ses responsabilités. La démission comme système de gouvernance, on ferme les yeux au moment justement, il faut les ouvrir très grand. Quelle salade et quel gâchis pour notre belle ville totalement défigurée. Où sont les hommes? Où sont les enfants de Constantine. Un jour, au retour au pays, et devant le désastre que je voyais, ma tante m'a dit : dakhlouha...
 
moncef64   le 30.01.15 | 18h38
 suite
faut-il rappeler que la programmation de la démolition se fait par une architecte qu'on a acheté avec un poste budgétaire car elle était recrutée entant qu'agent d'administration et qui applique à la lettre les ordres de ses chefs . il y a bien entendu les citoyens privilégiés qui payent pour échapper à la démolition !!!. pourquoi les constructions illicites se construisent facilement au dessus de l'autoroute massinissa alors que c'est une zone non constructible agricole classé B et en plus zone rouge (terrain glissant) ; ajoutons à cela c'est une zone de servitude où le pipe y passe.... remplis ton sac ya si B.NABIL et n'oublie pas ton copain si RIHANI vous êtes associés et les inséparables, allah yahdikoum vous avez défiguré la commune Constantine.
 
moncef64   le 30.01.15 | 17h49
 la catastrophe
Entant que personne qui était proche de ce milieu en l'occurrence les personnes citées , j'appuie cet article et j'en ai aussi les preuves que le maire et son adjoint et un troisième élu B.N font pression sur les citoyens surtout au niveau du secteur urbain les mûriers et cela en faisant des centaines de PV d'infraction que j'ai quelques copies et si El watan me contacte je leur donnerai une copie. le PV d'infraction est un faux et usage du faux car il est fait avec une entête de la DUC (DUAC actuellement), et sans vous donner plus de détails vous savez la suite . une information en or que je vais vous donner l'ex responsable de la démolution appelé salah a été écarté de la circulation car il a osé démolir à leur copain ?????? que dieu protège notre ville de cette bande de hors la loi ; allah yahdik ya Rihani
 
huron   le 29.01.15 | 19h40
 CONSTANTINE, L’ANTIVILLE 2015 !
Voilà la « désignation honorifique » que mérite aujourd’hui Constantine.
Au cours des prochains mois, cette « désignation » ne va-t-elle pas venir à l’esprit de tout spécialiste de l’URBANISME et de la CULTURE ?
CULTURE considérée ici au sens de « toutes dispositions et habitudes acquises par l'HOMME EN TANT QUE MEMBRE D’UNE SOCIÉTÉ». E.B. TYLOR

SOCIÉTÉ : toute ville en est une !
Or CONSTANTINE EST DEVENUE UNE SOCIÉTÉ DÉSAGRÉGÉE !
C'est-à-dire une société/une ville LAISSÉE À L’ABANDON.

POURQUOI ?
Avec la médiatisation de 2015, cette question va être posée et sans cesse reposée : POURQUOI CONSTANTINE A-T-ELLE ÉTÉ LAISSÉE À L’ABANDON ?!

El Watan ne fait qu'exposer une situation que tous les Constantinois endurent avec résignation depuis des années, et qui est désormais parvenue au niveau de le crise.
El Watan en vient donc implicitement à poser la question capitale : « Y A-T-IL UN PILOTE DANS L’AVION ? »

Ce « pilote » n’est pas à rechercher du côté des entreprises chinoises, appelées systématiquement comme la solution miraculeuse pour essayer de terminer le moins tard possible des chantiers menés en dépit du bon sens, à l’envers de la rigueur opérationnelle… En passant, comment ne pas voir là un autre symptôme significatif de l’actuelle déroute de Constantine ?!

Comme le suggère El Watan, à ce point extrême de la crise, au bord du crash, le "pilote" n’est-il pas l’ÉTAT ?
A tout le moins, le pouvoir de tutelle.
Car cette APC A ÉTÉ ET RESTERA INOPÉRANTE.

« CONSTANTINE CAPITALE DE LA CULTURE ARABE 2015 », mais c’est UBU ROI, cette PARODIE SUR LE POUVOIR !
Sur l’ABUS DE POUVOIR et sur le MÉPRIS DES CITOYENS !
Selon l’expression chère au Père Ubu, il vient de nous exclamer : Merdre ! Merdre ! Merdre !... Autrement dit, pas de çà a Constantine, et surtout pas en 2015 !

ARRÊTONS : IL Y A ERREUR DE CASTING !
Si nous ne changeons pas l'acteur principal,le responsable de cette Ville rendue au bord du gouffre, nous allons être la risée générale des spectateurs attirés par "CONSTANTINE CAPITALE DE LA CULTURE ARABE 2015".
VOS RÉACTIONS 12
saitou   le 29.01.15 | 19h23
 c'est partout
pareil sur tout le territoire national. Les présidents d'APC n'ont rien à cirer de ce qui se passent dans les villes et villages sous leur responsabilité. Ils ne sont là que pour se montrer et tirer profit de leur statut d'élus. Soubhan Allah, souvent je me demande s'ils savent pourquoi ils ont choisi d'être responsables. je crois que j'ai déjà répondu ci-dessus.Partout où vous allez, il n'y a rien qui puissent vous procurer sérénité et équilibre. Tout est lugubre, tout est acquis illégalement. Sommes-nous en guerre ya 3ibad Allah? Et dans tout ça nos wali, chef de Daira etc... ne voient rien, ne remarquent rien, ne se posent aucune question.Je prie les lecteurs de m'expliquer ce que moi j'ai raté. Merci.
 
ahbasse   le 29.01.15 | 11h51
 constantine
je mange tu manges mais des qu un probleme se pose dans le clan la cohabitation s écroule et les dénonciations apparaissent et pour dire c est l autre groupe . Une hypocrisie administrtive c est intallee chez nos responsable dés que la fumée monte chacun essaie de se détacher et de crier au voleur constantine merite mieux le seul otage c est les citoyens qui subissent; koulou baadakeme
 

Mohammadia : Des élèves publient des photos de leur enseignante sur Facebook

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.03.15 | 10h00 Réagissez

Au début de cette semaine, la police judiciaire de la sûreté de daïra de Mohammadia, à 43 km de Mascara, a entamé une enquête sur une affaire de «diffamation et atteinte à l’honneur» d’une enseignante exerçant au lycée Bouhamidi Oulhaci.

Selon une source sûre, l’enseignante qui a découvert ses photos publiées sur Facebook, a déposé une plainte à l’encontre d’un groupe de ses élèves de 1ère année secondaire, présumés auteurs de cet acte. «Les photos de l’enseignante publiées sur Facebook auraient été prises par une élève à l’aide de son portable», dira notre source.
Un nombre important d’élèves dont deux jeunes filles ont été convoqués par la police pour les besoins de l’enquête. Selon le commissaire Seffal Mustapha, chargé de la communication de la sûreté de wilaya, «en 2014, la police judiciaire n’a enregistré que deux affaires de diffamation suite à des propos tenus sur Facebook.
L’enquête permettant l’identification des auteurs est en cours». Pour l’année 2015, une seule affaire concernant également la diffamation sur Facebook est entre les mains de la cellule de lutte contre la cybercriminalité relevant de la police judiciaire. Du côté de la gendarmerie, une source nous a déclaré que les gendarmes n’ont traité aucune affaire de cybercriminalité dans la wilaya de Mascara. L’identification des auteurs présumés, dira une autre source sécuritaire, passe par des étapes purement techniques dont l’identification de l’adresse Internet Protocol (IP) qui est un numéro d’identification attribué à chaque appareil connecté à un réseau informatique. 
Abdelouahab Souag

Cité CNEP de Boussouf

Des propriétaires sans acte depuis 15 ans

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 31.01.15 | 10h00 Réagissez
Des propriétaires sans acte depuis 15 ans


Ils sont environ 200 acquéreurs à avoir acheté et occupé leur logement CNEP à Boussouf (Constantine) en 1999 sans pour autant en être propriétaires. Le cas de ces citoyens est édifiant tant leur quête d’une régularisation s’est révélée hautement compromise sur un parcours semé d’entraves et de non–dits.

Pourquoi ces dizaines de familles n’ont pas pu entrer en possession de leur bien depuis plus de quinze ans et pour quelles raisons la Cnep leur refuse l’acte de propriété ? Les concernés n’ont pas eu de réponse explicite en dépit des multiples démarches entreprises depuis toutes ces années. «Nous n’avons jamais eu de réponse tranchée», déplore Saïd Benattia, l’un des concernés. Même la dernière sollicitation de la direction régionale de la CNEP n’a rien décanté. Et si c’était peine perdue pour eux, d’autres en revanche disposent, depuis 2011, de l’acte de propriété.
Ceux-là ont occupé leur logement seulement en 2004, un îlot de 154 unités. Une situation qui cristallise les inquiétudes et faute d’explication plausible, le parallèle avec une  politique de deux poids, de mesures serait vite établi. L’appréciation est toutefois laissée aux concernés qui sont aujourd’hui excédés de ne voir venir aucune solution, et las de pouvoir s’armer, encore et encore, de patience.
Où se situe donc le problème ? Est-ce l’absence de certificat de conformité en raison de la nature du site de Boussouf qui a débouché sur ce blocage ? Il est de notoriété publique que ce site a fait l’objet de plusieurs études dont la dernière ordonnée en 2012 par l’ex-wali de Constantine et actuel ministre de la Formation professionnelle, Noureddine Bédoui, et exécutée par la direction de l’urbanisme et de la construction (DUC) au profit de la Cnep.
A rappeler que lors de la grande expertise du phénomène de glissement de terrain, qui touche de larges pans du sol de la ville, menée au début des années 2000 par le bureau d’études français Simecsol,le site de Boussouf a été classé zone rouge, c’est-à-dire inconstructible.
Une relation de cause à effet ne pourrait y trouver d’explication, puisque d’autres ont obtenu l’acte de propriété qui atteste dans son descriptif de la conformité, assurance et jouissance.Pour débloquer la situation, il est suggéré aux concernés de saisir, particulièrement, le premier magistrat de la wilaya. A un tournant de leur vie, certains veulent disposer de leur bien acquis grâce à des années de labeur et de travail.
Car, faut-il encore relever que les «propriétaires» ne sont pas en position de vendre, d’hypothéquer ou de louer leurs appartements en l’absence de l’acte de propriété. L’ultime recours à emprunter, selon notre interlocuteur, n’est autre que celui des tribunaux. «Je n’ai plus le choix que celui de saisir la justice», conclut Saïd.
 
Naïma Djekhar





Cybercriminalité : Les femmes principales victimes d’harcèlement sur le net

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.03.15 | 10h00 Réagissez
 
	La criminalité sur la toile inquiète
La criminalité sur la toile inquiète

En 2014, quatre affaires liées à la cybercriminalité ont été enregistrées par les services de police. Elles ont trait, toutes, à la publication de photos compromettantes, à caractère sexuel, de jeunes filles sur des réseaux sociaux.

«Même si le phénomène demeure marginal par rapport à d’autres contrées, il n’en constitue pas moins une menace sérieuse pour la société où le taux de pénétration du haut débit dans les foyers est en constante augmentation», indique l’officier Belabes.
Les victimes, âgées entre 19 et 26 ans, ont fait l’objet d’un véritable chantage de la part de maitre-chanteurs qui n’ont pas hésité à poster leurs photos sur Facebook notamment, note-t-il en précisant que ces affaires sont en cours d’instruction. «La cybercriminalité se limite pour le moment à la diffusion de scènes obscènes sur Internet et à l’atteinte à la vie privée des citoyens.
Les affaires sur lesquelles enquête la police font suite à des plaintes déposées par les victimes ou leurs parents», ajoute-t-il. C’est à la section de lutte contre la criminalité liée aux NTIC, composée d’informaticiens et rattachée au service de police judicaire (PJ), qu’échoit la mission de traquer les délinquants informatiques. «Créée il y a moins de deux années au niveau de la sûreté de la wilaya, cette section dispose de moyens technologiques appropriés pour lutter efficacement, en coordination avec les services centraux de la DGSN, contre cette nouvelle forme de criminalité insidieuse, invisible et transnationale», assurent les responsables de la PJ. «Les moyens mis en œuvre par la DGSN pour lutter contre les crimes et délits liés aux nouvelles technologies de l’information et de la communication sont dirigés prioritairement à la formation spécialisée des enquêteurs et techniciens», affirment-ils, en soulignant qu’il est encore difficile, actuellement, de contrôler à 100% les réseaux Internet pour la simple raison que beaucoup de sites et de réseaux sont hébergés à l’étranger.
Pour les limiers de la PJ, cela ne les empêche pas de solutionner des affaires dont le caractère «sensible» nécessite une certaine expertise et des enquêtes informatiques longues et minutieuses. C’est le cas de la dénommé N.N., 17 ans, harcelée par deux individus qui ont publié sur Facebook des photos d’elle prises à son insu.
La jeune adolescente ayant subi des semaines durant un harcèlement continu, a fini par déposer plainte auprès de la brigade de protection des mineurs, selon l’officier Belabes.
Les investigations menées par la section de lutte contre la cybercriminalité ont permis, suite à la perquisition des domiciles des dénommés M.C. (20 ans) et de son complice L.H. (21 ans), la découverte des photos stockées dans les disques durs de leur P.C. Les deux mis en cause déférés, ce lundi devant le parquet, ont été mis en examen.
Abdelkrim Mammeri

La police traque les cybercriminels à Oran

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.03.15 | 10h00 1 réaction

Avec plus d’une trentaine d’affaires liées à ce type de crimes et délits enregistrées en une année et demie, cette section spécialisée doit désormais faire face au mode opératoire des cybercriminels.

A Oran, les enquêteurs scindent le phénomène en deux volets, l’un portant atteinte au système de traitement automatique des données et l’autre aux insultes et atteinte à la vie privée. Sur la vingtaine d’affaires traitées en 2014, 80% relèvent du crime classique et sont généralement des affaires de menaces.
Un employé de Mobilis a, par exemple, réussi à injecter des virus dans les postes de ses collègues afin de pirater le mot de passe et accéder à leurs postes. Ce stratagème lui a permis d’effectuer, en leurs noms, des opérations commerciales et d’encaisser d’importantes sommes d’argent. Les recherches menées en étroite collaboration avec le personnel du laboratoire scientifique de la police ont permis d’élucider cette affaire de piraterie de données.
Les policiers ont localisé la provenance du virus et ont conclu que toutes les opérations frauduleuses s’effectuaient lorsque les victimes étaient absentes. D’autres indices ont été également découverts après une perquisition dans son domicile. Les enquêteurs ont traité au cours de l’année 2014, une affaire similaire dont le mis en cause n’est autre qu’un ancien employé d’une société de sécurité.
Après une séparation à l’amiable avec son employeur, l’agent indélicat n’a pas trouvé mieux pour se venger que de pirater toutes les données relatives à ses fournisseurs. Autrement dit, tout le système de données spécifiant les prix d’achat des produits ont été piratés, un procédé qui servait de chantage et de pression puisqu’il permet de dévoiler les véritables prix aux clients.
Piratage du système informatique
Les affaires d’insultes sont fréquentes sur le Net et reviennent le plus souvent dans les plaintes déposées. Parmi les affaires de piratage du système informatique et de logiciel, celle dont l’employé a réussi à voler des stocks de médicaments grâce au piratage du logiciel de gestion d’une pharmacie. L’écart n’était malheureusement pas dévoilé dans la comptabilité de l’officine. Aucun élément n’indiquait qu’il y a eu atteinte au système et que les médicaments ont été volés. L’anomalie a été détectée au niveau central chez le concepteur du logiciel qui avait remarqué que certains changements ont été opérés dans le système.
La prévention s’impose
L’enquête a permis d’identifier l’auteur et d’évaluer également le préjudice occasionné. Lorsque les auteurs de ces pratiques sont à l’étranger, les enquêteurs demandent souvent des commissions rogatoires internationales. Cependant, la majorité des affaires traitées en 2014, sur la vingtaine de plaintes déposées, ont trait souvent à des cas d’insultes et d’atteinte à la vie privée.
Il s’agit de photos publiées sur le Net. En tentant ainsi de s’adapter à l’évolution de cette nouvelle forme de criminalité, les éléments de cette section ont été dotés de moyens performants. «De grands efforts sont déployés pour développer des solutions et identifier les auteurs surtout lorsqu’il s’agit d’affaires d’atteintes au système de traitement des données ou d’escroquerie», apprend-on. Les policiers ont déjà traité des affaires d’arnaque ou de Skype à la nigériane.
Dans ce cas, les auteurs sont considérés comme des spécialistes dans ce domaine. Ils se font souvent passés pour des fils de diplomates et ont besoin d’aides pour transférer de l’argent dans des banques algériennes.
Par ailleurs, une autre affaire liée au commerce électronique a attiré l’attention des enquêteurs. Les auteurs avaient mis en vente un portable. Toutefois pour convaincre leur victime de la qualité de leur produit, ils lui fixent un rendez-vous et, une fois sur les lieux, ils l’agressent. La prévention contre cette nouvelle criminalité s’impose désormais à travers de nouvelles lois, une mise à niveau systématique des effectifs et leur dotation de moyens performants pour contrecarrer .
F.A.

Djahida Houahdef

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.03.15 | 10h00 Réagissez


Un petit appartement familial encombré de toiles cartonnées et de poteries superposées. Bienvenue chez Djahida Houadef. Le sourire accueillant, le regard gracieux, la plasticienne se désole : «Je n’ai pas d’atelier où travailler.» Aux côtés des Sebaghine qui ne cessent de revendiquer des endroits alternatifs pour s’exprimer, essentiellement les voûtes et les caves d’Alger, Djahida a fait de la récupération des abattoirs d’Alger une cause pendant l’année 2014.

«J’ai eu l’idée en 2003, pendantl’Année de l’Algérie en Franc, lorsque j’ai visité les abattoirs de Toulouse», raconte-t-elle. Aussitôt que les autorités décident de déménager les occupants des abattoirs, la plasticienne écrit une lettre au Président, auquel elle lance ainsi un appel pour créer davantage de lieux «qui accueillent l’art et les artistes et qui encouragent le marché de l’art».
«Quand on voit le potentiel de l’Algérie alors que ses artistes n’ont nulle part où se produire, je trouve ça triste.» Avec l’aide de ses amis du monde artistique, elle rédige une pétition qu’elle fait signer dans ses déplacements à la recherche d’artistes engagés. Malgré l’abrogation de la loi qui prévoyait d’attribuer les abattoirs aux artistes par la nouvelle ministre de la Culture, Djahida ne désespère pas. Elle prend même une retraite anticipée dans le lycée ou elle enseigne pour se vouer à la création. «Je dois tracer un chemin pour les jeunes.»
Prenant l’exemple de Baya Mahieddine et Aïcha Haddad, ses aînées dans le domaine, elle confie : «Sans la présence de ces femmes, je n’aurais jamais pu aller aussi loin. Je dois laisser à mon tour un patrimoine aux jeunes générations.» Cette artiste, qui se soucie de formation, anime régulièrement des ateliers comme ceux du Sud algérien qu’elle dirige chaque année pendant le Festival de l’Ahaggar. Et de prendre à témoin sa théière : «Je suis tellement éprise des moments que j’ai passés là-bas que je ne bois que du thé !» Son djihad à elle ? Celui des couleurs, des fleurs et de la gaieté. «Je me bats pour semer l’amour.» Autour d’elle, ses amis confirment que Djahida «ne cherche pas la lumière, elle veut simplement vivre de son art».
Chaouïa
Très attachée au village d’abricotiers d’où elle vient, Djahida se laisse emporter par l’émotion à chaque fois qu’elle parle de N’gaous qui l’a vu naître il y a 52 ans de cela. Dans une vie à la campagne, la cueillette des abricots a sans doute contribué à titiller, très jeune, son imaginaire. Connue pour ses toiles fleuries, pleines de vie et de couleurs, elle confesse encore : «N’gaous vit en moi et N’gaoussiette est d’ailleurs l’exposition qui m’est la plus chère.» Après une année scolaire dans son village natal, la petite Houadef rejoint sa famille déjà installée à Alger-Centre.
Nouvelle vie, nouvel entourage, Djahida découvre les objets des colons. Des photos d’Alger, des cadres, des statuettes. Elle reconstitue ce qu’elle trouve, «un de ses premiers travaux pratiques dans l’inconscience». «Je créais même des jouets pour mes frères et sœurs avec les objets des colons.» La grande sœur d’une fratrie de douze enfants n’est pas aussi brillante à l’école. «Je venais de la campagne, de la vie simple et les maîtres autoritaires ne me plaisaient pas !» Elle quitte l’école pour rejoindre les Beaux-Arts, où elle respire la liberté, frôle l’art et la peinture.
Diplômée en céramique à l’Ecole nationale des beaux-arts, puis en peinture à l’Ecole supérieure des beaux-arts fraîchement créée, Djahida devient maîtresse dans un lycée et entame en parallèle sa vie d’artiste. Sa première exposition, «Femmes», remonte à 1989. Aujourd’hui, Djahida Houadef se dit fière d’être une Chaouïa, s’imagine dans le personnage de Dyhia, la reine des Amazighs et, comme elle, peut mener seule le combat s’il le faut. Elle souhaite que son œuvre soit inscrite, de par sa qualité, dans le patrimoine algérien et appelle le ministère de la Culture à «redonner vie au marché de l’art» et les artistes algériens à «s’unir».
Hanane Semane
 

Le Tramway s’arrête durant deux heures

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 31.01.15 | 10h00 Réagissez

Le tramway s’est arrêté dans la matinée de jeudi dernier pendant au moins deux heures.

Coincés dans la rame sans la moindre explication, les usagers ont déploré ce genre d’incidents qui survient fréquemment depuis quelques temps. Selon certains d’entre eux, rien que pour cette semaine, le tramway s’est arrêté trois fois, à cause de la neige, une panne technique, problème d’électricité… ce qui les a largement pénalisé.
Et partant, ces derniers commencent à se demander si la Société d’exploitation des Tramways d’Algérie (SETRAM) prend en compte leurs préoccupations face à ce genre de désagréments. Renseignement pris auprès d’un employé de SETRAM, il s’avère que l’origine de l’arrêt de jeudi dernier est due «à une panne électrique en raison de l’instabilité du réseau électrique», précisant dans la foulée que «pareil incident peut survenir à n’importe quel moment»
 
Yousra Salem


Ahlem Mosteghanemi

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.03.15 | 10h00 Réagissez


Ahlam Mosteghanemi, 61 ans, est de loin la romancière algérienne la plus lue et la plus vendue dans les pays arabes actuellement. En 2006, le magazine américain Forbes a classé l’écrivaine parmi les dix femmes arabes les plus influentes. Ses romans tels que Dhakiratou al jassad (La Mémoire de la chair), Aber sarir (Passant d’un lit), Fawdha al hawass (Chaos des sens), Nissyancom (L’Art d’oublier) et Al Aswadou yalikou biki (Le Noir te va si bien) sont des best-sellers.

Les ventes de ses romans dépassent souvent les 200 000 exemplaires. Dhakiratou al jassad, son premier et son premier succès, a été vendu à plus d’un million d’exemplaires ! Youcef Chahine voulait, avant son décès, l’adapter au cinéma ; il n’a pas pu le faire. Souvent, les livres d’Ahlem Mostaghanemi sont publiés en plusieurs éditions (jusqu’à quinze parfois !), ce qui est assez rare pour les romanciers algériens dans les pays arabes et ailleurs.
Grâce à la maison d’édition libanaise Dar Al Adab, Ahlem Mosteghanemi s’est faite connaître partout, parmi le lectorat arabophone et même au-delà. Cette belle Constantinoise s’intéressait à la poésie dès son jeune âge au point de présenter une émission à la radio algérienne (Hamassat) avant de poursuivre des études en sociologie à la Sorbonne à Paris dans les années 1970, encadrée par Jacques Berque.
Fille du militant du PPA/MTLD Mohamed Cherif Mosteghanemi, forcé à l’exil par le régime colonial français après les massacres du 8 Mai 1945, Ahlem Mosteghanemi est née à Menzel Temim, en Tunisie. «Après l’indépendance de l’Algérie, nous sommes rentrés par la route. Mon père nous a fait visiter Constantine, Oum El Bouaghi, Aïn Beïda. A Batna, je dormais sur un tapis traditionnel, je prenais du petit lait de la guerba. On ne guérit jamais de sa mémoire. Les souvenirs d’enfance nous poursuivent.
Et la mémoire peut devenir mortelle. Dans la vie de tous les jours, il ne faut pas harceler la mémoire, car elle ne ressemble pas à nos rêves. Mais pour écrire, nous avons besoin d’un choc», affirme Ahlem Mostaghenemi, évoquant l’écriture de son premier roman, Dhakiratou al jassad. Ce livre audacieux et intense a été traduit dans une quinzaine de langues, dont le chinois, le russe, l’anglais, l’espagnol et le français. «J’adore la générosité chez les gens. Nous vivons une époque où les mains sont utilisées pour le pillage, pas pour offrir. Nous vivons l’époque de l’égoïsme», a-t-elle regretté.
Destin
Dans ses livres, Ahlem Mostaghenemi évoque l’amour, le combat des femmes pour leur liberté, raconte Merouana et ses chants, se rappelle de Constantine et de Batna, célèbre la poésie et la beauté, parle de sexe et des nuits torrides, dénonce les injustice, s’élève contre l’extrémisme religieux...
Elle saute les barrières, casse les murailles, ouvre les fenêtres, défonce les portes, réduit les distances, tord le cou aux préjugés... Ahlem Mostaghenemi est anticonformiste, rebelle, révoltée, courageuse. Au début des années 1970, elle fut chassée de l’Union des écrivains algériens parce que le ton qu’elle utilisait ne plaisait pas à la bien-pensance de l’époque et «mettait en danger» la «Révolution» socialiste du colonel Boumediène. «Je n’ai pas choisi mon destin.
Mais je n’ai jamais accepté de m’incliner. Je suis venue au monde debout, comme l’Algérie», a-t-elle dit un jour. Le père de la romancière, un homme digne et courageux, n’a jamais accepté le coup d’Etat militaire de Boumediène contre Ben Bella, au point d’échapper à une tentative d’assassinat et de sombrer dans une dépression nerveuse. Installée à Paris puis à Beyrouth, Ahlem Mostaghenemi ne sera réhabilitée en Algérie qu’en 2009 par l’ex-ministre de la Culture, Khalida Toumi.
La romancière s’est rappelée avec émotion de son «exil» au Liban. «J’ai pris dans ma valise les chansons de Deriassa, Fergani, Saloua, des skecths de Boubagra et de Moh Bab El Oued. Mais aussi des chants patriotiques qui faisaient à chaque fois pleurer mon père. L’Algérie m’a tant fait rire, m’a tant fait pleurer. Il faut mettre les médailles sur les poitrines, pas sur les tombes. L’amour se cache dans les détails. Que le chemin qui mène vers vous était long... Trente ans pour arriver à cette tribune !», a-t-elle déclaré lors d’un dîner organisé en son honneur à l’hôtel El Aurassi, à Alger.
Et d’ajouter : «Prenez soin de nos écrivains. J’espère que l’histoire inscrira ce soir que mon pays aime les écrivains autant qu’ils l’ont aimé.» Depuis cette date, la romancière a été reçue au Salon international du livre d’Alger, a animé des conférences à Batna, Constantine et ailleurs. Et elle sera à l’honneur lors des prochaines festivités de Constantine, capitale de la culture arabe 2015. Les romans d’Ahlem Mosteghanemi sont enseignés dans plusieurs universités au Liban, aux Etats-Unis (où elle a animé des conférences, notamment à Yale et Boston), en France, en Tunisie, au Canada, aux Emirats arabes unis.
C’est une littérature qui fait référence. «Quand les étudiants vous accueillent chaleureusement, qu’ils vous lisent et adorent ce que vous faites, c’est que vous entrez dans l’éternité. Je parle de l’éternité de vos idées et de ce que vous défendez», a-t-elle souligné après un passage historique à Constantine et à Batna. Elle fait depuis une campagne pour nettoyer les villes algériennes. «Je veux que les lecteurs qui lisent sur les villes que je cite dans mes livres les retrouvent aussi belles et attirantes dans la réalité», a-t-elle plaidé. Ahlem Mostaghenemi vient de publier, à Beyrouth, Alayka al lahfa (Tu es tant désirable) un recueil de poèmes à la tonalité contemporaine, fraîche et vivace.
C’est un retour au doux passé, puisque l’écrivaine a publié son premier recueil de poèmes, Ala marfa’a alyam (Sur le Quai des jours) en 1973, en Algérie. «Il y a trop de morts autour de nous aujourd’hui dans le Monde arabe. En écrivant, nous ressemblons à celui qui siffle dans l’obscurité pour ne pas avoir peur. J’ai appris à défendre la phrase qui me fait peur, car elle est la seule à me ressembler», a-t-elle déclaré dernièrement lors de la Foire du livre de Sharjah, aux Emirats arabes unis.
 





Une bâtisse s’effondre à Souika

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 31.01.15 | 10h00 2 réactions
Une bâtisse s’effondre à Souika


Une maison s’est effondrée, dans l’après midi d’hier, dans la rue Mellah Slimane, à Souika, l’un des quartiers de la vieille ville de Constantine.

Fort heureusement, aucun blessé n’est à déplorer. Les deux familles locataires ont quitté les lieux, après intervention des éléments de la Protection Civile et de la sûreté de wilaya. Cet effondrement est vraisemblablement survenu suite aux intempéries, fortes précipitations et neige, enregistrées ces derniers jours.
Selon les habitants, la bâtisse, vieille et menaçant ruine n’a pu résister aux aléas de la météo. Les éléments de la Protection Civile ont sommé les riverains de Souika de ne plus s’approcher de cette maison en raison des risques qu’elle représente sur leur vie.
Et afin de protéger les passants, le délégué du secteur urbain de Sidi-Rached, présent sur les lieux, a ordonné la fermeture de ce passage jusqu’à nouvel ordre. L’effondrement de cette maison a provoqué l’inquiétude des occupants des habitations mitoyennes. Une crainte légitime quant on sait que la même bâtisse a connu quelque effondrement, l’année dernière, par plusieurs endroits.                
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 2
L'échotier   le 31.01.15 | 17h26
 Le temps qui passe
C'est un peu des pages de notre vie qui s'en vont, des histoires de voisinage, des soirées ramadanesques, c'était le coeur palpitant de notre ville, ses vieux et ses vieilles qui nous racontaient le temps qui passait à travers nos petites ruelles. Et apparemment, le temps a passé et ces maisons anciennes, souvenir d'une casbah certes pas très riche, mais d'une grande dignité, s'en vont, une à une. Et avec elle la vieille ville et son histoire sont ainsi enterrées dans les gravats. Notre coeur se serre devant tant d'abandon.
 
castors25   le 31.01.15 | 12h51
 le devenir de la vielleville en Algérie?
les vielles villes en Algérie sont abandonnées,depuis bien longtemps , le citoyen aussi a sa part de responsabilité,aucun entretien des parties communes.

vu l'augmentation démographique en Algérie,
Toute la politique de l'état est orientée vers la création de nouvelles villes,l'état a fait déplacer toute une population dans la majorité vient des bidons villes,

mais n'a pas pensé à déplacer la population qui habite la vielle ville ,en tout cas pas en priorité.,
pour pouvoir ensuite la restaurer et faire venir les touristes voir l'expérience de nos voisins Marocains et Tunisiens qui font rentrer beaucoup de devises à leurs pays respectifs ,

Si l'état ne prend pas en charge ,il ya risque d'effondrement des habitations vétustes ,un danger qui guette des familles entières .

Anecdote :

En Europe ,aussi chez nos voisins ,le touriste ,on lui fait visiter les vielles villes ,qui sont bien restaurées ,avec quelques artisans,ça fait rentrer de l'Argent .

En Algérie ,le touriste ,on lui fait visiter les nouvelles villes .




Une bâtisse s’effondre à Souika




Réhabilitation du réseau routier

Les normes non respectées

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.02.15 | 10h00 Réagissez

Les routes de la capitale de l’Est sont dans un état lamentable et les choses ne font qu’empirer. Même les chaussées réhabilitées, il y a à peine deux ans, ne sont pas épargnées par l’érosion du bitume.

Les innombrables fuites d’eau et les chantiers qui n’en finissent pas sur la voirie ont, il est vrai, contribué à la détérioration du réseau routier.Mais ce n’est pas l’unique raison de cette dégradation.
Selon des techniciens en la matière, la pose du béton bitumineux sur les axes fraîchement réhabilités a été réalisée de manière sommaire. Des contrefaçons ont touché l’ensemble du processus.
La pose du bitume dans la majorité des cas n’a pas été précédée du compactage des crevasses et autres nids de poule. Celle de la couche de base (blanc gravier), qui doit suivre l’imprégnation de la chaussée, comme l’exigent les normes, n’a pas été également effectuée.
Autre constat : certains axes routiers décapés depuis des mois à l’exemple de la route du Chalet des Pins et le boulevard Zaâmouche attendent toujours la pose du bitume.Ces axes se sont transformés en véritables parcours de rallye où d’énormes crevasses s’y sont créées, sous l’effet conjugué des intempéries et de l’érosion du sol, et constituent désormais un calvaire pour les automobilistes nombreux qui les empruntent chaque jour.
Dans la plupart des nouveaux quartiers qui ceinturent la ville, comme chacun peut le constater, les pentes sont inexistantes ; ainsi, des creux et des affaissements voient le jour et se transforment en retenues à la moindre giboulée. C’est pratiquement toute la grande périphérie de Constantine qui doit être rattrapée et corrigée. Car à ce rythme, il y aura toujours un passif lourd à gérer et on accusera toujours des décennies de retard.
  
 
F. Raoui


Des bâtiments désaffectés transformés en lieu de débauche

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.02.15 | 10h00 Réagissez

Les 12 blocs de bâtiments désaffectés de la cité  Boudraâ Salah, dont les 700 familles ont été relogées en juillet 2013 à la nouvelle ville de Massinissa, se sont peu à peu transformés en dépotoir, en plus d’un lieu de débauche pour tous les désœuvrés des quartiers environnants, déplorent les habitants de cette cité populaire, située à la périphérie de la ville.

La terrible expérience vécue récemment par une jeune femme séquestrée et violée pendant vingt-quatre heures par trois voyous dans l’un des appartements de cette cité, est la meilleure illustration de la gravité des actes contraires à la morale, qui se déroulent désormais sur les lieux.
Lors de notre déplacement, hier sur place, nous avons pu constater de visu l’état dans lequel se trouvent ces immeubles, dont les escaliers et les appartements vides sont jonchés de détritus, de bouteilles et de cannettes de bière témoins des soirées bien arrosées.
Une situation qui n’a pas manqué d’ailleurs de provoquer la colère des habitants des cités mitoyennes aux immeubles désaffectés, lesquels par la voix d’un de leurs représentants, Djamel Meguellati, se disent très inquiets de la mauvaise tournure qu’a pris leur quartier. «Nous vivons depuis 2013 dans la crainte que des agressions similaires à celles qui ont eu lieu à la nouvelle-ville Ali Mendjeli soient commises contre nos enfants.
Malgré notre vigilance, nous ne pouvons surveiller constamment les immeubles désaffectés, qui sont squattés régulièrement par des bandes de voyous venus des quartiers limitrophes. Nous avons déposé des plaintes auprès du commissariat du 9ème arrondissement et envoyé également des correspondances au chef de daïra et au P/APC pour qu’ils prennent des dispositions, soit en démolissant ces immeubles, ou bien en désignant des gardiens pour sécuriser les lieux, mais nos demandes sont restées sont suite», nous dira Djamel Meguellati.
Rappelons pour notre part que les 12 blocs de bâtiments de Boudraâ Salah, vidés de leurs occupants, devaient être réhabilités puis affectés à la direction de la sûreté urbaine pour être exploités comme locaux administratifs. C’est ce qui a été annoncé en tout cas par les autorités lors du transfert des habitants à El Khroub en 2013, mais depuis il semblerait que le projet ait été abandonné.
 
F. Raoui
 




Cité des 102 Logements à BEKIRA:

La gadoue et l’insécurité

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.02.15 | 10h00 Réagissez

C’est devenu une seconde nature chez les habitants de la cité des 102 Logements évolutifs à Bekira. Pour sortir, il faut, en effet, à chacun une paire de chaussures usuelles en plus d’une paire de bottes pour affronter la gadoue qui règne en maîtresse dans ce quartier depuis des années.

Un petit tour sur place vous renseignera sur l’état lamentable de la route et des différentes voies d’accès à la cité, truffées de nids de poule et toutes cabossées et de plus submergées par les eaux provenant d’innombrables fuites sur le réseau AEP.Les habitants évoquent également le climat d’insécurité qui règne dans leur cité dès la nuit tombée en raison de l’absence de l’éclairage public.
Ils affirment que leurs multiples démarches auprès des responsables de la mairie de Hamma Bouziane, dont dépend leur quartier, pour mettre un terme à leur calvaire n’ont toujours pas abouti.
L’un des habitants nous dira à ce propos, tout en déplorant l’attitude des responsables locaux : «La quasi-totalité des quartiers de Bekira ont bénéficié il y a peu d’années d’opérations d’amélioration urbaine, mais notre cité qui se trouve excentrée par rapport au centre de Bekira a été injustement oubliée et nous en payons aujourd’hui le prix fort».
F. Raoui

Rues Didouche Mourad et 19 juin 1965

Après la pluie, la catastrophe

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.02.15 | 10h00 1 réaction
 
	Y a t-il eu suivi des travaux ?
Y a t-il eu suivi des travaux ?

C’est désormais l’éternelle histoire comique, qui se répète à chaque fois que la ville est ouverte à des chantiers, dirigés par la technique : navigation à vue.

Au mois de janvier dernier, nous avions dénoncé la manière avec laquelle sont menés les travaux d’aménagement des rues Didouche Mourad (ex-Caraman) et du 19 juin 1965 (ex-rue de France).
A voir ce qui a été fait, on aurait préféré que ces deux artères « vivantes » du centre-ville soient laissées comme elles l’étaient. Mais à vouloir les transformer en piétonnières, n’importe comment, on a fini par les défigurer.Aujourd’hui et moins d’un mois après la pose du pavé, les Constantinois commencent à s’interroger sur l’utilité d’une telle opération qui a englouti des milliards.
C’est-à-dire de l’argent du contribuable jeté dans «la gadoue» et les malfaçons.On s’interroge aussi sur qui fait quoi et qui supervise qui, au vu du désastre que les dernières pluies ont révélé au grand jour. Tout au long de ces deux rues commerçantes de la ville, le décor n’est pas beau à voir.
Des passages impraticables, des flaques d’eau de plusieurs mètres en plein milieu de la rue, du pavé de mauvaise qualité et des piétons qui pataugent dans la boue. Une boue que les commerçants s’efforcent de nettoyer à longueur de journée. «C’est une situation déplorable que nous sommes en train de vivre chaque jour, que dire si des étrangers viennent visiter la ville dans ces conditions, c’est vraiment honteux», regrette le gérant d’un local situé près des anciennes galeries Monoprix.
En un mot : du travail bâclé à J-72 jours de l’évènement culturel de 2015. «Nous demandons au wali de venir voir sur place ce qui se passe réellement dans les rues Didouche Mourad et 19 juin 1965», déclare un commerçant. Les Constantinois commencent déjà à s’inquiéter sur ce qui adviendra dans les autres chantiers qui ne semblent pas avancer au boulevard Belouizdad, à la place des Martyrs, et dans les rues Abane Ramdane et Larbi Ben M’hidi.
Lors de notre passage hier par les lieux, nous avons noté également une grande anarchie, notamment concernant le passage de nombreux véhicules qui viennent y stationner, alors que la rue est censée être une piétonnière.   
Arslan Selmane
 
 
VOS RÉACTIONS 1
ristourn   le 03.02.15 | 15h49
 sa m'étonne qu'il sera en temps?
ils ont prit la pierre bleue pour l'a transformer en pavé! bref dans cette rue particulièrement le travail n'est pas du tout de qualité ils ont travaillé sans le niveau on voient les bosse dommage avec tous ses dépenses pour en arriver a ce résultat catastrophique!
 



 
	Y a t-il eu suivi des travaux ?



Affaissement de la rue Tatache

Les travaux de confortement lancés fin février

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.02.15 | 10h00 Réagissez
Après le grave affaissement survenu il y a quelques jours, sur une partie de la rue Tatache Belkacem, située à quelques mètres du lycée Reda Houhou, une étude a été lancée pour déterminer les causes de cet effondrement et déterminer quel genre de travaux mener dans le but d’éviter d’autres dégâts, a-t-on appris, hier, auprès de la cellule de communication de la commune de Constantine.
La même source précise que les travaux de confortement de la chaussée vont être entamés avant la fin du mois de février en cours. Sans donner plus de détails sur la nature exacte de ces travaux, les mêmes services affirment que la durée de réalisation de cette opération ne devrait pas dépasser un mois.
Le projet a été accordé à l’entreprise Sero-Est, avec un budget jugé raisonnable, selon notre source, laquelle n’a pas donné de chiffre précis. L’on saura également que la même entreprise qui a réalisé les travaux de confortement du boulevard Zighoud Youcef, il y a une année, a été chargée de mener le même projet au niveau de la rampe de la rue Chitour Amar, juste derrière le square Bennacer, et qui a connu ces derniers mois de sérieuses dégradations, menaçant la vie des passants et des automobilistes. Les travaux seront lancés prochainement, affirme-t-on.
Yousra Salem

Un responsable à l’APC renvoyé par le wali

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.02.15 | 10h00 Réagissez


Le wali de Constantine a renvoyé, hier matin, le vice-P/Apc de Constantine, Rafik Bouteghane, et lui a demandé de ne plus l’accompagner dans ses visites d’inspection des projets de l’évènement de 2015.
Cette décision est survenue, lorsque le wali, se trouvant au chantier de l’hôtel Panormaic, a été saisi par des responsables de l’EGT pour dénoncer la saisie par la commune du matériel utilisé dans les travaux d’installation du poste transformateur, ce qui les a pénalisés. Furieux, le wali a ordonné au vice-P/Apc de régler ce problème immédiatement, et de ne plus «mettre les pieds» dans les prochaines sorties. «Nous avons désigné l’emplacement pour l’installation du transformateur, mais l’entreprise n’a pas respecté les normes et l’a installé sur les escaliers de la place Kerkri.
Ces escaliers ont été démolies, c’est pourquoi nous avons saisi cet appareil», a expliqué Rafik Bouteghane à la presse avant de quitter les lieux.   
Yousra Salem
 

Parc urbain de Bardo à Constantine

Le wali a-t-il touché à la filière d’importation des plantes ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.02.15 | 10h00 Réagissez
Le wali a-t-il touché à la filière d’importation des plantes ?

Le wali de Constantine, Hocine Ouadah, a ordonné au groupement algéro-italien, chargé de l’aménagement du parc urbain de Bardo, d’annuler toute opération d’importation de plantes et d’arbustes d’Espagne. Cette mesure a été décidée lors d’une récente sortie aux chantiers de l’évènement culturel de 2015.

Le wali qui était très en colère, a vivement réagi aux déclarations du représentant de ce groupement, qui soutenait avoir décidé de recourir à l’importation car «il n’y a pas de pépinières agréées ici», selon ses propos. Pour rappel, 30 milliards de centimes ont été accordés pour l’aménagement de ce parc urbain, dont les travaux ont été lancés à la fin de l’année 2013. Pourtant, selon un expert paysagiste que nous avons consulté, avec un budget raisonnable et des plantes locales, tels les frênes et les melias, on peut faire des merveilles.
Quelles sont donc les raisons qui poussent à dépenser une telle somme pour importer des plantes disponibles localement ? Notre interlocuteur précise qu’il y a un véritable enjeu financier dans cette opération, surtout que la somme accordée est si importante qu’elle attire vraiment des appétits voraces. «Il y a un manque d’études élaborées, non seulement sur le climat de la wilaya, mais aussi sur les espèces végétales existantes à Constantine», ajoute-t-il.
Selon le même expert, les responsables sont en train de commettre la même erreur que lorsqu’ils ont opté pour la plantation des palmiers. En effet, les palmiers plantés, il y a plusieurs mois, sur le tracé du tramway, ainsi que les plantes et la moquette réalisée au niveau du jet d’eau à Zouaghi, n’ont pas survécu.
Tout cela ne semble pas avoir servi de leçon pour les responsables locaux. «Avant de parler d’intégration d’espèces végétales, il faut prendre en considération l’environnement et la période dans lesquels la plante peut survivre.En d’autres termes avant d’importer le végétal, qui est lui-même soumis à une adaptation, il faut lui préparer le terrain», explique notre interlocuteur.
Quel rôle pour la direction de l’environnement ?
C’est le cas du Ficus retusa (un arbre qui sera planté dans le parc mentionné), dont le prélèvement a été fait durant la période coloniale. «Des experts français ont fait une extension dans les grandes villes littorales. Dans ces villes le taux de l’humidité dépasse les 85%, même la température ne doit pas baisser durant deux mois en une année», précise-t-il. D’après lui, cette espèce peut tolérer une température de -2° C au mois de janvier mais pas au mois de mars durant la poussée.
Toutefois l’on est en droit de se poser les questions suivantes: les experts désignés pour cette opération ont-ils pris en considération le climat à Constantine surtout au mois de mars ? Ont-ils prévu la période marquée par le givre ? des questions techniques qui en appellent d’autres liées à la gestion de l’argent public. Qui est derrière la décision d’importer des plantes de l’étranger ? Pourquoi gaspiller l’argent public pour acquérir en devises des arbres qu’on peut se procurer localement et en dinars ?
Pourquoi a-t-on fait appel à ceux qui ont réalisé le projet des Sablettes à Alger, alors que le climat à Constantine est différent de celui d’Alger ? Mme Sellal, directrice de l’envirronnement de la wilaya, refuse de communiquer er répondre aux questions d’El Watan, alors qu’elle est la première responsable de ces projets. Par ailleurs, notre interlocuteur estime que les espèces qui vont être plantées au Bardo, sont conçues pour une durée de trois ans. «On dépense une somme exorbitante pour un grand parc et au bout de trois ans, nous devrions dépenser encore pour que le fournisseur fasse des regarnissages. Ce dernier assure seulement une année d’entretien en cas de dépérissement», conclut-il.
Yousra Salem

Cadre de vie : Les habitants de Sidi M’cid désabusés

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.02.15 | 10h00 Réagissez

Routes impraticables, trottoirs défoncés, bouches d’égout absentes et insécurité. C’est ce qui caractérise actuellement le quartier de Sidi M’cid.

Distant d’environ 5 kilomètres de Constantine, flanqué au bord d’une route secondaire menant au centre-ville, empruntée par les automobilistes pour contourner le trafic dense surla RN 3, Sidi M’cid qui abrite près de 8000 habitants est constitué uniquement de logements évolutifs auxquels sont venus se greffer anarchiquement quelque 400 gourbis donnant ainsi à l’endroit l’aspect d’un ghetto.
Un lieu où n’existent, par ailleurs ni espaces verts, ni espaces de loisirs et encore moins de terrains où les plus jeunes pourraient évacuer leur trop plein d’énergie. Le président du comité de quartier, M. Mohamed Azaza exprime à ce titre le ras-le-bol des habitants. Ces derniers s’indignent parce que rien n’a été fait pour leur quartier et ce malgré les nombreuses démarches entreprises auprès des services de la commune.
Ils sont unanimes à déplorer le laisser-aller dans lequel se trouve leur quartier. M. Azaza explique: «La dernière opération d’amélioration urbaine, dont a bénéficié notre cité, remonte à 1997 ; depuis les choses ne font que se dégrader. Nous avons pourtant déposé plusieurs demandes au niveau de la direction de l’urbanisme, lesquelles sont restées malheureusement lettres mortes en dépit des promesses qui nous ont été formulées à maintes reprises par cette même direction, concernant l’inscription de notre quartier dans le programme de wilaya d’amélioration urbaine».Notre interlocuteurajoutera: «Notre principale préoccupation demeure néanmoins l’insécurité.
Le commissariat dont nous dépendons, à savoir celui du 3ème arrondissement, se trouve à la cité Emir Abdelkader à dix kilomètres d’ici. Les délinquants imposent leur loi dans le quartier et les agressions sont monnaie courante». Désabusés par les innombrables promesses d’un lendemain meilleur, jamais tenues par les autorités locales, les habitants, organisés en association, se démènent comme ils peuvent pour régler leurs problèmes. Et ces derniers sont nombreux notamment en ce qui concerne la sécurité, l’éclairage public et la couverture sanitaire.
L’unique salle de soins de la cité manque de tout, affirme M.Azaza qui déplore d’autre part l’état lamentable dans lequel se trouve le CEM du quartier qui ne dispose même pas d’une salle de sport, alors que cet établissement a bénéficié récemment d’une opération de réhabilitation. Notre interlocuteur évoquera également l’état délabré des routes et voies d’accès au quartier, en plus du chômage qui touche une grande partie de la population, en particulier les jeunes.
Le président de l’association du quartier souligne dans ce sillage que les espoirs entretenus par les jeunes du quartier de pouvoir bénéficier d’emplois après l’annonce de la réouverture des bassins du complexe palmarium de Sidi M’cid se sont vite envolés en raison du retard accumulé dans la réhabilitation de cette structure.
F. Raoui

Ahcene Yahiouche. Cadre gestionnaire à l’Entreprise Métro d’Alger (EMA) « Il faut bien être l’APC de Constantine pour avoir une telle attitude »

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 05.02.15 | 10h00 5 réactions
Ahcene Yahiouche. Cadre gestionnaire à l’Entreprise Métro d’Alger (EMA) « Il faut bien être l’APC de Constantine pour avoir une telle attitude »

Ahcene Yahiouche est directeur juridique et marchés, au niveau de l’Entreprise Metro
d’Alger (EMA).Il a conduit le projet de réalisation du tramway de Constantine.
Dans cet entretien, il répond, preuves à l’appui, aux accusations de la commune de Constantine concernant la responsabilité de l’EMA dans le retard de mise en service du stade Benabdelmalek.Il faut savoir que le stade Benabdelmalek est fermé à ce jour, alors que les travaux ont été achevés en juillet 2012.

La commune de Constantine a imputé ce retard d’ouverture à l’EMA (voir notre édition du jeudi 15 janvier 2015).
L’APC impute à l’EMA la responsabilité du retard d’ouverture du stade….
Nous prenons acte de ce que vous venez de dire, maintenant cette réponse mérite des explications et avant tout un historique pour fonder nos arguments et apporter les éclaircissements nécessaires que ce soit à l’APC de Constantine, qui peut être ignore certains faits, du moins les gestionnaires de cette époque, ou à l’opinion publique pour qu’elle sache exactement quel a été le rôle et la responsabilité de tout un chacun.
D’abord, en 2006 lorsqu’on a commencé les études d’insertion du tramway de Constantine, il s’est avéré que pour insérer le tramway, il fallait passer par la rue Kaddour Boumeddous et les dimensions qu’avait cette rue à l’époque ne permettaient pas une intégration du tramway avec le respect des normes de sécurité, de circulation et de signalisation. L’étude d’impact a déterminé deux solutions : déporter la ligne vers la droite, dans le sens Benabdelmalek-Zouaghi touchant ainsi les résidences de la rue Boumeddous, ou bien épargner les résidents et leurs biens et réaménager le stade pour permettre une insertion du tramway dans cette rue.Le comité de pilotage du projet, présidé par le wali, a retenu cette deuxième option.- En date du 7 juillet 2008, nous avons sollicité un permis de démolir auprès de la commune.
Et avant même de passer à l’exécution du projet de réaménagement du stade, en respect de la règlementation et des procédures inhérentes, nous avons demandé le permis de démolir en envoyant aussi un dossier technique, avec bordereau d’envoi bien sûr, comprenant tous les plans d’aménagement qui consistait en 4 tribunes couvertes, pour permettre aux responsables de la commune d’avoir une vision de ce qu’allait devenir leur propriété après la démolition et le réaménagement.
Donc l’APC était au courant que le réaménagement ne concernait que les tribunes existantes et celles que nous avons ajoutées. Ils ont reçu les plans, mais nous n’avons reçu aucun écho en retour. Maintenant, si l’APC nous a envoyé un document en réponse et peut se prévaloir d’un accusé de réception de notre part, j’aimerai bien le savoir.
Nous avons reçu le permis de démolir signé ; par contre nous n’avons reçu aucun avis critique. Cela veut dire qu’il y a acceptation sans réserves formulées.
Mais des demandes ont été formulées pour inclure d’autres services, non ?
Le réaménagement, une fois réalisé, nous avons été sollicités pour prendre en charge, en plus, la pelouse, la clôture, l’éclairage et la piste d’athlétisme. Notre attitude a été le respect des instructions hiérarchiques de nous tenir strictement à ce qui était prévu contractuellement et qu’aucun cout supplémentaire ne sera toléré.
Le 16 février 2012, il y a eu une réunion au siège de la DJS, en présence de 4 cadres de la commune et on nous a demandé, encore une fois, de porter la capacité à 10 000 places pour permettre l’homologation du stade, se basant sur des souhaits émis par le wali, en 2008. Mais là aussi nous avons pris en charge de transmettre la demande à la tutelle qui a répondu par la négative.
Donc je crois qu’il y a un défaut chronique en tout ce qui concerne la communication au sein de l’APC, sinon il n’y aurait pas eu cette divergence de points de vue entre les différents acteurs majeurs au sein de l’APC.
De ce fait nous considérons que toutes allégations contraires, concernant les sujets que je viens d’évoquer, ne sont que simple diatribe et nous ne voulons pas nous inscrire dans cette polémique, parce que les autorités en charge de la wilaya de Constantine ont de tous temps été informées des résultats et réponses à leurs sollicitations.
Ceci dit, cette histoire d’homologation dont on entend parler depuis 2012 n’est pas liée au terrain de jeu, et la clôture existante auparavant a été enlevée par les services de la commune, c’est-à-dire le propriétaire, et ceci ne nous regarde pas.
Je rappelle qu’à la veille de la démolition du stade, nous avons soumis les plans aux administrations concernées, et aucun avis critique ne nous a été signifié. Ce ne sont pas des allégations, ce sont des faits confirmés par la traçabilité à travers les écrits. Ceux qui disent que l’EMA a failli sur un point n’ont qu’à apporter des preuves.
N’y a-t-il pas eu de réserves au moment de la réception ?
Non. En fait, venu le moment de remettre l’ouvrage à ses propriétaires, et en date du 28 mars 2012, nous avons écrit comme à l’habitude, et à travers la direction du transport, à la commune de Constantine et à la DJS, l’une propriétaire et l’autre exploitante, les informant que nous tenons à leur disposition l’assiette de terrain, et nous n’avons reçu aucune réponse officielle de qui que ce soit. En juin nous avons de nouveau saisi officiellement ces entités pour l’organisation d’une cérémonie protocolaire de remise des clés du stade, là aussi nous n’avons pas eu de retour.
Par contre, la commune de Constantine nous a sollicités pour permettre l’organisation de festivités à l’occasion du cinquantenaire de l’indépendance de l’Algérie et l’EMA a eu l’obligeance de répondre par oui. Ils ont utilisé le stade, avec toute la population qu’il y a eu à l’intérieur, et ils ont laissé un terrain totalement pollué sans daigner le nettoyer. Nous n’étions pas couverts, mais Dieu merci, il n’y a pas eu de problème, sinon l’EMA aurait été responsable. Ils ont profité du stade pour assurer leur programme, par contre quand il s’agit de prendre ses responsabilités, là il n’y a personne, il n’y a que l’EMA.
Le 1er aout, après les festivités, nous avons envoyé à la commune une demande de finaliser les formalités de prise de possession pour la clôture administrative de cette opération. Mais nous n’avons pas eu de réponse. Ce n’est que le 10 juin 2014, presque une année après la mise en service du tramway de Constantine, que la commune a signé le PV de remise des clés, alors que le stade était prêt deux ans auparavant. Imaginez deux ans de gardiennage, deux ans de responsabilité assurée par l’EMA, sans aucun écho de quiconque. Il faut bien être l’APC de Constantine pour avoir une telle attitude.  
 
Nouri Nesrouche
 
 
VOS RÉACTIONS 5
huron   le 07.02.15 | 21h51
 EMA, a été maître d’ouvrage délégué.
A ce titre, il était tenu de rendre compte à l’APC de l’exécution des missions qu’il a reçues d’elle pour le stade Benabdelmelek.
« Maître d’œuvre » a été un lapsus. Tout le reste ne change pas.
 
huron   le 07.02.15 | 20h20
 Oui, opération très complexe.
D’autant que la transformation de ce stade était liée au prolongement de la ligne du tramway : renvoi au début des opérations, en août 2008.
Il reste que le maître d’ouvrage de cet illustre stade, rénové et impatiemment attendu, est
l’APC.
D’où sa nécessaire implication tout au long de l’évolution du dossier, de l’avancement des travaux et, bien entendu, lors de la réception.
A défaut, la relation entre le maître de l’ouvrage et son maître d’œuvre,ici l'EMA, devient absolument indispensable, et plus déterminante.
Évidemment, tout est bien qui finit bien : les péripéties deviennent secondaires... Ce qui n'exclut pas d'en tirer les enseignements.
Cordialement
 
naouri2001   le 07.02.15 | 12h39
 L'APC EST POUR TRES PEU
Enfin on sait très bien qu'une telle opération(réalisation du métro)ne s'inscrit pas dans le PCD ,mais comme projet sectoriel dirigé techniquement par un cadre nommé par le ministère des transport.
Dans ces cas les prérogatives des administrations locales (APC et Wilaya) ne devraient concerner que le respect de la réglementation et les arbitrages administratifs.
Aussi de pareilles polémiques existent et se multiplient partout en raison:
-d'insertion précipitée et insuffisamment concertée avec la représentation locale de tels projets.
-l'ignorance des charges de fonctionnement communal induites et leur financement .
-l'insuffisance de l'encadrement technique communal
-la prépondérance de l'administration wilayale et dairale sur toutes les APC de chefs-lieux.
L'intervention de monsieur le Chef de Projet sous-entend bien ces dysfonctionnements structurels de l'état.
 
Mamedlefaucon   le 06.02.15 | 17h05
 Constantine
KAFKAÏEN
Imaginez la présence d'une entreprise étrangère et un arbitrage international.
 
huron   le 05.02.15 | 16h43
 Réconfortant et alarmant : quid CCCA ...
Pour qui connaît la chose publique et les règles qui en assurent le bon fonctionnement, et donc garantissent l’intérêt général, l’exposé du directeur juridique et marchés de l’Entreprise Metro est clair, compétent, complet, par conséquent convaincant.
Par contre, il conduit à nous interroger sur le fonctionnement de l’APC.

Cette affaire, en effet, nous renvoie explicitement à l’organisation et à la coordination des services, par suite à la compétence et à l’efficience de la gestion de la ville de Constantine, tous domaines confondus et, présentement, à la préparation de Constantine Capitale de la Culture Arabe, largement évoquée ces temps ci.
Les incidents s’ajoutant aux incidents, le dernier, celui de la saisie par la commune du matériel utilisé dans les travaux d’installation du poste transformateur de l’hôtel Panoramic (El Watan d’hier : "un responsable à l’APC renvoyé par le wali") montre une administration totalement étrangère à l’intérêt général… Démonstration : plutôt que de se mettre en rapport avec EGT pour régler l’affaire au mieux des circonstances, elle a agi comme au temps des razzias : elle s’est emparée du matériel !
Ce n’est pas tout.

On apprend ce jour, par une autre voie de presse, que le P/APC « fait état du lancement d’un grand nombre d’opérations à réaliser dans le cadre du programme de développement relatif à la tant attendue manifestation culturelle… : la réhabilitation des trottoirs des principales rues du centre ville… Un délai de deux mois a été fixé pour l’exécution des travaux dont le montant s’élève à 30 milliards de centimes. »
Mais qu’en est-il du MONUMENT AUX MORTS, vandalisé début février 2013,
- l’un des 30 sites du projet « lumières », récemment dénoncé et donc en panne
- encore présenté par une autre voie de presse, avant-hier, comme « UN SITE UNIQUE A AMÉNAGER ».
On se souvient que le 28/02/2013, la presse en témoigne, le P/APC avait promis de restaurer ce monument et, pour cela, « de faire appel à des experts et à des historiens pour qu’ils nous fournissent les noms exacts de tous les soldats qui figuraient sur la plaque manquante. »
Cette démarche a possiblement été faite. Possiblement, il y a eu contact entre personnes qualifiées et APC… Soyons bons princes, tout de même.
A ce jour, aucune mesure pratique !
De fait, cet aménagement du site, monument et abords, était déjà en projet il y a cinq ans !
La renommée de Constantine et les attentes de ses habitants sont étrangères aux édiles de cette Ville ! CQFD.







نانون يستغيثون
الجمعة 06 مارس 2015 elkhabar
 Enlarge font  Decrease font
 يعاني العديد من فناني قسنطينة من مشكل عدم إدراجهم في قائمة المشاركين في تظاهرة “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015”، حيث اضطر العديد منهم للبحث عن وسائط للظفر بمكان لعرض منتجاتهم في هذه التظاهرة. وأسر البعض منهم لـ«الخبر” أنهم اضطروا للمشاركة مع فرق أخرى تم اختيارها في التظاهرة، رغم مكانتهم في الوسط الفني.

- Sf


70 écoles primaires à réhabiliter

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 07.02.15 | 10h00 Réagissez


Un programme de réhabilitation de 70 écoles primaires au niveau de la commune de Constantine sera lancé prochainement pour un budget de près de 30 millions de dinars, selon la cellule de communication de l’APC de Constantine.
La même source précise qu’un cahier des charges a été établi et il ne reste qu’entamer les procédures administratives pour lancer les travaux. «Le programme devra toucher 145 écoles primaires, mais ces 70 établissements ont été choisis en raison de leur état de dégradation avancé (problème de fissures, d’étanchéité et autres).
Cette opération s’inscrit dans le programme des préparatifs de l’évènement Constantine capitale de la culture arabe et la durée des travaux a été fixée à 3 mois», explique la même source.  
Yousra Salem


Projets de l’événement culturel de Constantine

La compétence chinoise pour sauver la manifestation

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 07.02.15 | 10h00 3 réactions
 
	A J-68 du rendez-vous fatidique, la crainte d’un fiasco hante toujours les autorités
A J-68 du rendez-vous fatidique, la crainte d’un fiasco hante...

C’est une véritable course contre la montre que livre l’exécutif à Constantine pour inaugurer la manifestation culturelle de l’année dans les temps. Le respect des délais devient dés lors la priorité, virant à la hantise tant l’enjeu est de taille. C’est ainsi que d’une seule visite par semaine effectuée aux différents projets relatifs à l’événement «Constantine, capitale de la culture arabe», que le chef de l’exécutif est passé à trois déplacements hebdomadaires.

A deux mois du lancement de festivités, les multiples chantiers auraient du atteindre leur vitesse de croisière, mais ce n’est pas le cas pour bon nombre d’entre eux. Dans le gros comme dans le détail, les couacs et les retards sont relevés à chaque halte. Même la couleur des sièges et des moquettes a nourri le «débat» au niveau du palais de la culture Malek Haddad. Cet édifice phare de la manifestation, objet d’une grande opération de rénovation, devrait en principe être réceptionné le 28 du mois en cours.
L’entreprise locale en charge de cette mission a auparavant été mise en demeure. La seconde chance qui lui soit accordée l’engage solennellement et officiellement à livrer les lieux en temps et en heure quitte à livrer bataille en activant le système de roulement des trois-huit (3/8), soit trois équipes qui se relayeront H24, aux fins de boucler le chantier dans le respect du calendrier fixé par la direction des équipements. Pour que cela se produise, il a fallu recourir à des renforts, du moins pour exécuter l’aménagement extérieur du palais.
Après les prouesses réalisées dans les projets de la salle de spectacles  Zénith  et l’hôtel Marriott, la sollicitation de la compétence chinoise devient incontournable.Encore fois, ce sont les ouvriers chinois qui s’y sont collés pour que le palais de la culture Malek Haddad puisse être réceptionné à la fin de ce mois.
La célérité, dont ils ont déjà fait preuve dans la réalisation de projets, est l’atout majeur qui les positionne en meilleur maître d’œuvre, une  bouée de sauvetage, le cas échéant. Appeler des entreprises chinoises à la rescousse dans ce vaste chantier dédié à une manifestation qui naîtra aux forceps est loin d’être une mauvaise idée. Mais, n’aurait-il pas été plus simple de procéder de la sorte depuis le début ?
Que d’économie de temps et d’argent, ce choix aurait pu procurer à la trésorerie publique dans une conjoncture difficile, greffée par l’effondrement du marché pétrolier ? A neuf semaines du coup de starter de l’événement «Constantine, capitale de la culture arabe», l’ultime option à même d’éloigner le spectre d’un fiasco est indéniablement celle du recours à la main d’œuvre étrangère, en l’occurrence chinoise. Et  il n’est jamais trop tard pour bien faire. 
Naïma Djekhar
 
 
VOS RÉACTIONS 3
nadir666   le 10.02.15 | 15h46
 L'aveugle qui voit très bien
Le temps du tape à l'oeil 2015 et tout s'écroulera comme un château de carte!
 
gtou   le 07.02.15 | 14h13
 sourde oreille.
Quand on casse les precieux escaliers du coudiat (ils sont au nombres de quatre)et ce en dépit des protestations de la population. Quand on remplace la pierre que le bon dieu a créé par du vulgaire béton mal dosé,on doit comprendre qu'on est à côté de la plaque et qu'on ne réalisera rien de bon.
 
naouri2001   le 07.02.15 | 11h44
 ET POUR LE RESTE ?
On n'est pas loin de penser qu'il serait plus efficace ,et certainement plus économique , de confier "toute l'affaire" ,selon une formule spectacles en mains, à nos amis chinois .
Le wilaya en serait agréablement débarrassée et pourrait ainsi mieux se réserver aux personnalités et aux médias.
 


Le calendrier des collectes interrompu

Constantine croule sous les ordures

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 08.02.15 | 10h00 6 réactions
Constantine croule sous les ordures


Comme chacun a pu le constater, le ramassage des ordures connaît depuis quelques semaines à Constantine de sérieuses perturbations. Le nombre de rotations des camions chargés de la collecte des déchets ménagers a baissé de manière significative et le ramassage se fait dans certains quartiers de la ville notamment à Sidi Mabrouk, à la cité Boussouf, à Bellevue ou sur le boulevard Belouizdad, pour ne citer que ces quartiers, de façon très aléatoire à telle enseigne que les niches et les bacs à ordures dans ces quartiers débordent et les contenus sont, désormais devenus littéralement des détrits.
Une situation qui suscite bien des interrogations d’autant que, comme chacun le sait, pas moins de trois opérateurs sont censés intervenir dans le secteur de la collecte des ordures à Constantine à savoir une entreprise publique autonome à savoir l’EPTPC, un établissement public de wilaya créé juridiquement il y a deux années et qui n’est toujours pas fonctionnel mais aussi des micro entreprises spécialement créées, il y a peu de temps, pour servir d’appoint aux structures précédemment citées.
Quoi qu’il en soit, la situation actuelle serait due, selon les éléments d’informations en notre possession à une accumulation de problèmes mais aussi au laxisme des responsables de la mairie. Un laisser-aller caractérisé qui a conduit au pourrissement d’une situation déjà bien mal engagée depuis la fermeture en août de l’année écoulée du Centre d’enfouissement technique (CET) Bougharb dans la commune de Benbadis après un mouvement de protestation de la population locale qui y avait mis le feu à cause des nuisances subies.
Même si ce dernier a été rouvert partiellement au mois de janvier passé, d’autres difficultés et pas des moindres sont apparues depuis quelques semaines. Notamment celles liées à l’éloignement du CET de Benbadis qui oblige les engins chargés de la collecte à Constantine de parcourir près d’une centaine de kilomètres pour se débarrasser de leur chargement.
Il faudrait également citer le projet de la décharge intermédiaire prévue au treizième kilomètre qui tarde à voir le jour en plus du budget de la mairie de Constantine qui s’est révélé déficitaire et dont les conséquences ont été le non renouvellement à ce jour des contrats des micro entreprises en charge de la collecte des ordures à Constantine. Ces facteurs ajoutés au laisser-aller notoire régnant actuellement au sein de la mairie nous ont conduits à cette situation où les citoyens doivent faire face, en plus des tracas quotidiens liés aux chantiers de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, à la saleté et à une dégradation continue de leur environnement.  
F. Raoui
 
 
VOS RÉACTIONS 6
huron   le 09.02.15 | 15h09
 ORDURES, LE COUP FATAL !
Non seulement en tout pays, sous tous les cieux, la collecte des déchets est indispensable à la qualité de vie et au bien-être des populations. Mais voici que les ordures ressortent comme des pustules sous les couches de fard qu’ils appliquent sur ton visage, ô Constantine ! Auraient-ils perdu la raison ?
Qu’ils aient voulu t’honorer, te fêter, toi la Ville deux fois millénaire, voilà une intention louable. Mais l’ont-ils fait pour ton bonheur et celui de tes habitants, ou pour une autre cause ? Car tout montre qu’il fallait s’inquiéter de ta santé, ô Grande Dame, avant de te pousser sous les projecteurs internationaux. Tu y feras pitié. Eux, les organisateurs de cet événement, vont apparaître comme d’indignes « montreurs de vieilles dames décrépies ». Nul n’en sortira indemne !
C’est insensé. Et il vient de te dire… « Adieu Constantine ! »
C’est désespérant. Et il vient d’implorer la fin de cette déchéance où t’ont mise les édiles… « A qui te vouer : à la grâce de Dieu ou à l’intelligence des hommes ?! »
… Qui peut encore espérer en leur intelligence ?
 
L'échotier   le 08.02.15 | 19h52
 Et on ose
encore parler de cette ville comme capitale de la culture...arabe. Des montagnes d'ordures poussent comme des fleurs et au milieu, coule une belle rivière charriant des immondices. Dans ses ruelles éternelles, beauté d'un autre temps, les gravats, comme des coquillages, sèment leur poussière. Au coin de ce qui ressemble à une place, des odeurs improbables de cuisine serpentent dans une atmosphère fétide. Ah quelle est belle cette capitale et le sieur Rihani, du haut des tours de l'Hôtel de ville, admire cette implacable paysage du Moyen-Âge...Vous avez dit capitale???
 
Juba 0211   le 08.02.15 | 18h20
 Qui a dit ordures!
les ordures parmi les Ordures...
Malheureusement qu'il n'y a pas seulement seulement ville jadis propre et fleurée.Toutes les villes d'Algérie de la petite à la plus grande sont couvertes de détritus, mais faute à qui et à quoi? Je suis passé il y a peu de temps par la Forêt d'IKKOREN jadis très propre avec des fontaines le long de cette forêt d'Adekar jusqu’à Azzazga, c'était un plaisir de circuler et de prendre un bol d'air pure.
Aujourd'hui c'est devenue un amant d'ordures de toutes sortes, même les singes ont fuies, je n'en parle même pas des fontaines inexistantes ou polluées.
Hélas ! l'Algérie est devenue la poubelle de l'Europe, des Chinois, et le terrains de chasses des arabes du Golf, c'est à dire un pays en faillite par ses occupants qui manquent de civismes et de gouvernances. (je pie Bacchus et la nature faite le reste)
 
huron   le 08.02.15 | 16h41
 Adieu Constantine ?!
Bien que l’événement 2015 ait été décidé pour honorer cette Ville, et pour la satisfaction générale de ses Habitants, de leurs invités et de leurs visiteurs, on finirait par penser que l’enchaînement des contretemps et autres déconvenues a fini par tuer dans l’œuf toutes ces bonnes intentions. S’ajoute à cela le sentiment qu’il n’y a rien à faire pour inverser cette regrettable et inconfortable tendance. Même tirer le signal d’alarme s’avère inopérant !

Adieu Constantine !?
Déjà on a du recourir à la main d’œuvre étrangère pour tenter de mener à terme dans les délais quelques projets. C’est appréciable. D’autres n’ont-ils pas disparu en cours de gestation ? Quant à la main d’œuvre étrangère, elle était déjà sollicitée, précisément dans le domaine de la construction. Mais jusqu’où s’en remettre à elle ?
Adieu Constantine !?
Bien entendu, selon les errements en cours dans tout pays, le discours continue de prêcher l’optimisme. Ah, s’il suffisait à redresser la situation ! Sur les chantiers, néanmoins, le verbe se fait incisif, et il arrive que des entreprises soient renvoyées. On ne peut qu’apprécier. Non sans regretter l’incurie qui se rencontre ici. « Incurie », quel gros mot : las, c’est la triste réalité !
Adieu Constantine !?
Car toute cette agitation, que ni la Ville ni ses Habitants n’avaient suscitée, cache une autre « incurie » : la gestion municipale. Las, mille fois hélas : cette Cité deux fois millénaire est également deux fois victime. Et de cette fête qu’on veut lui faire et qu’on est incapable d’organiser correctement, même en recourant à la main d’œuvre étrangère. Et de sa municipalité, de son APC, qu’on ne saurait cette fois suppléer en recourant à un prestataire étranger !!!
Adieu Constantine !?
Il ne servira à rien d’énumérer toutes les conséquences de cette gestion calamiteuse. La Ville, ses rues, ses équipements, ses monuments, témoignent de l’abandon où elle a été laissée. Ses Habitants en subissent les effets dans l’espace public et jusque dans l’espace privé, à croire qu’un mauvais sort leur a été jeté. Un mauvais sort inexorable. Un mauvais sort inéluctable, puisque personne ne réagit, occupé que l’on est à vouloir les fêter, Eux et leur Ville !
Voilà pourquoi Adieu Constantine !
A qui te vouer : à la grâce de Dieu ou à l’intelligence des hommes ?!
 
ahbasse   le 08.02.15 | 14h03
 qui est responsable
la mairie de constantine et ses responsables semblent accepter et vouloir instaurer la pagaille dans cette ville; les differents qui opposent les elus sont sujets aux blocages et nourrisent la mediocrité et la salletteé dans la ville. Les affaires et les interets vont bien et le citoyens n a qu a se débrouiller persoone ne s inquiette; les équipes du wali sont absentent et mr le wali n en sait rien ne peut intervenir au sanctionner;
 
DACDAC   le 08.02.15 | 11h08
 CIVISME
Laisser aller des responsables, incompétence, nous sommes tous responsbles du fait d'absence de civilisation.Impunité règne en maitre,dommage pour notre si beau pays que ces irresponsables s'accagent en toute impunité.
 

Des exploitants agricoles réclament des actes de propriété

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 10.02.15 | 10h00 Réagissez


Des exploitants des terres agricoles appartenant à l’ex-Office régional des viandes de l’est (ORVE)  d’El Hambli, dans la commune de Benbadis, ont tenu hier un sit-in devant le cabinet du wali pour exiger l’établissement des actes de jouissance sur les parcelles qu’ils exploitent depuis 1999, suite à la dissolution de l’office précité.
Les représentants de ces fellahs affirment que lors d’une réunion avec le wali en date du 25/12/2013, la commission de wilaya chargée de l’étude des dossiers de transfert des domaines, implantés sur les assiettes appartenant à l’ex-ORVE, fait partie, le Cadastre a été instruit pour procéder à la distraction des périmètres des exploitations concernées. Il a été également demandé aux représentants de la direction des domaines d’achever l’opération d’établissement des actes de propriété au profit des exploitants au nombre de 44, avant la fin de janvier 2014. Une instruction qui n’a toujours pas été appliquée, selon leurs propos, ce qui justifie leur mouvement de protestation. A noter que des délégués de ces derniers ont rencontré hier le chef de cabinet du wali qui leur a promis un règlement définitif de leur situation.
 
F. Raoui


Attention, chute de pierres et… de coups de poings

C’est arrivé hier sur le bouleverd Belouizdad (ex Saint-Jean), plus exactement au numéro 8 bis, là où se trouve le nouveau magasin de montres Seiko. Les ouvriers chargés de refaire la façade de l’immeuble frappaient à coups de marteaux le mur en haut du bâtiment et faisaient tomber des morceaux de pierre sur la voie publique.
L’entreprise a omis de sécuriser le chantier et ni le bureau d’études chargé du suivi, ni le maitre d’ouvrage ne semblent avoir prêté attention à ce manquement irresponsable qui peut engendrer des conséquences fâcheuses. Une voiture qui passait par là avait reçu une grosse pierre sur le toit.
Le conducteur sort et commence à gueuler contre les ouvriers perchés sur un échafaudage. Mais au lieu de s’excuser, un malabar, visiblement responsable du chantier, s’est dirigé vers lui précipitamment avec la volonté affichée de lui régler son compte. C’est en tout cas l’impression qu’il a donné vu le langage utilisé.
L’un des ouvriers se met de la partie et crie après le conducteur en proférant contre lui des menaces s’il ne s’avise pas de partir sur le champ. Une offensive qui a dissuadé la victime d’en faire plus avant de remonter dans son véhicule et s’en aller. Scène désolante et pour le moins insolite ! Non seulement l’Etat tolère des chantiers non sécurisés qui menacent sérieusement la vie des citoyens en plein centre-ville, en plus il confie des chantiers à des énergumènes irresponsables et violents. La DEP la DUC et je ne sais qui encore…comment vous remercier pour avoir institutionnalisé le vulgaire. 
Nouri Nesrouche
 

LOGEMENT SOCIAL : Contestation devant le cabinet du wali


ls sont à leur troisième sit-in hebdomadaire devant le cabinet du wali, sis au boulevard JF Kennedy. Ce sont des bénéficiaires du programme de logement social qui attendent leur relogement depuis des années.

 Hier, ils étaient des dizaines d’hommes et de femmes, issus, entre autres, de Daksi et El Gammas  à s’agglutiner sous les fenêtres de l’immeuble officiel, hurlant leur désarroi devant une situation incongrue. Plusieurs femmes se sont installées en travers de l’intersection bloquant de facto la circulation, très dense à cet endroit.
Toutes les tentatives des agents de l’ordre en faction de les déloger ont été vaines tant l’opposition s’est avérée farouche. Il a fallu user de tact et de patience pour rouvrir le passage au trafic automobile. Il faut rappeler que depuis 2005, les programmes d’attribution de logements sociaux sont gelés.La priorité a été orientée vers la résorption de l’habitat précaire (RHP). Constantine, ceinturée par plus de 11 000 bidonvilles, il ya quelques années, a vu cette tare urbanistique se réduire comme une peau de chagrin depuis l’activation du programme de l’éradication de ce type d’habitat, sous la pulsion d’une instruction présidentielle.
La manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe», dans un souci d’effacer toute laideur pouvant entacher le visage de la ville pour ce rendez-vous international, a encore lésé toutes ces familles, venues, hier, rappeler aux autorités leur engagement en scandant «social, social». Sont –elles pour autant au bout de leur peine ? Rien n’est sur car il est réservé le même sort au prochain quota de 4000 logements publics locatifs (LPL) qui sera, selon les déclarations de la direction de l’OPGI distribué au plus tard à la fin du mois de mars prochain.
Une partie importante de ce quota est «prioritairement réservée» au relogement des familles vivant sur des sites affectés par des glissements de terrain et à l’éradication de l’habitat précaire, selon la même source. De quoi nourrir davantage les inquiétudes de ces contestataires, «déterminés à revenir à la charge tant que cela est nécessaire». 
N.D.




Esplanade de la mosquée Emir Abdelkader : «Opération de démolition et non de réhabilitation»

Esplanade de la mosquée Emir Abdelkader : «Opération de démolition  et non de réhabilitation»


Dès le début des travaux de réhabilitation de l’esplanade de la mosquée Emir Abdelkader nous avons constaté qu’il s’agissait beaucoup plus d’une opération de démolition et non de réhabilitation», nous a déclaré, hier, Ahmed Ben Abderrahmane, président du comité de la mosquée EAK.

Celui-ci- monte pour, ainsi dire, au créneau pour dénoncer les retards et autres malfaçons constatés dans l’opération réhabilitation et consolidation de l’esplanade de la mosquée engagés en mars 2014. Il nous dira à ce propos: «le retard accumulé est dû en grande partie à l’absence d’une étude préalable sérieuse. Le bureau d’études choisi en novembre 2013 n’a pas fait un état des lieux exact ni de relevés topographiques fiables en dépit du fait que pas moins d’une trentaine de plans de l’esplanade lui on été confiés.
L’entreprise chargée de l’opération a donc «navigué à vue» pour réaliser les travaux en l’absence de suivi ou de réunion de coordination entre les différents intervenants sur cette opération». Notre interlocuteur parle ainsi de saccage de tout ce qui existait sur terre et sous terre sur ce site et dont les conséquences n’ont pas tardé à se faire savoir notamment en ce qui concerne les murets qui dépassent leur hauteur initiale, des murs de soutènement mal réalisés, l’absence de caniveaux et de conduites pour le réseau AEP, des câbles cisaillés de manière anarchique et bien d’autres malfaçons qui ont conduit à ce qu’il a qualifié de véritable gâchis.
Il précisera d’autre part que des correspondances et des lettres de rappels ont été adressées au ministre des Affaires religieuses ainsi qu’au DEP de Constantine dans lesquelles il leur a fait part de ses préoccupations quant à la livraison de ce projet dans les délais impartis à savoir avant le 16 avril 2015 correspondant au début de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe».
Hadj Ben Abderrahmane a tenu à souligner que le wali de Constantine avait pris la décision de changer de bureau d’études il y a près de deux mois mais, selon lui, le mal est déjà fait et le projet ne pourra être livré dans les délais notamment pour ce qui concerne les travaux de drainage et de consolidation des murs de soutènement et de reprise des jets d’eau à leur état initial.
 
 
 
VOS RÉACTIONS 5
meliani1   le 15.02.15 | 11h10
 ce qui se passe là
Ce qui se passe là doit rappeler les très nombreux faits lourds et moins lourds qui caractérisent la gestion des projets, des programmes et du pays . par exemple pour Constantine,
- la fabrication du ghetto générateur de trafics de drogue, de gangstérisme, d’insalubrité, de violences divers dans la production « nationale » d’une « nouvelle » « ville », celle de "Ali Mendjeli",
- le déroulement du chantier du tram dont la réussite à défendre et prolonger ne doit pas faire oublier, les pertes, gaspillages, les souffrances, d'une organisation malencontreuse du projet,
- la façon dont sont construits les logements et définis les nouveaux quartiers en général où hormis les logements de luxe (fort critiquables par ailleurs du fait de l’absence de réglementation adéquate et d’obligations de cahiers de charges respectueux de principes de durabilité, de proximité, de formation, etc ) ,
- celle des appels d'offre d’urbanisme et de Travaux publics truqués pour affaires avec des sociétés étrangères qui réduisent d’autant les frais et modalités de réalisation qu’elles ont versé de commissions et qui donnent des autoroutes inachevées, vite dégradées, sans sécurité totale, etc.
- l'absence de gestion des villes abandonnées à elles mêmes avec une absence d’entretien, de nettoyage ,de respect des règles de voirie, de circulation, d’alignement, de modernisation de réseaux etc.
Ce qui se passe avec la Mosquée de Constantine est un phénomène devenu classique : retards de réaction faute de gestion continue, prise de décision mal gérée sans concertation avec glissement nécessaire de commissions, fonctionnement du chantier avec les incontournables mauvais gestionnaires et fonctionnaires corrompus ou devenus incompétents à force de protection et d’anarchie gestionnaire.
Cela rappelle la nécessaire réforme des modes de gestion, le nécessaire assainissement des institutions et services publics de la corruption, de l’inamovibilité des chefs et de l’opacité de la gestion, la bureaucratie qui en résulte ou en est la cause comme en toute situation de non démocratie et d’autoritarisme généralisé depuis le sommet jusqu’au petit chef de bureau ou de service.
 
huron   le 13.02.15 | 15h38
 Nettoyage et gaâda au monument.
2/2 - Voici la seconde fable.
Par le lieu, par l’action, par les personnages, elle est authentiquement constantinoise.
Elle se nourrit de faits largement rapportés par la Presse : sa portée démonstrative s’en trouve renforcée.
Elle s’inscrit dans la suite de « Esplanade de la mosquée Émir Abdelkader : « Opération de démolition et non de réhabilitation. » A l’inverse de la fable précédente, elle montre combien les soins d’amis éclairés sont précieux à l’homme et, si nécessaire, propices à sa sauvegarde.
Sous un certain aspect, « NETTOYAGE ET GAÂDA AU MONUMENT » donne à penser à un manuel pratique qui traiterait de « COMMENT ÉVITER LA MORT CLINIQUE DE CONSTANTINE ! » N’est-ce pas précieux ?
D’une part, les personnages de cette « fable-action » sont profondément convaincus de l’enjeu 2015 pour Constantine. Indéfectiblement ils sont « de la Ville » : liés à elle par le cordon ombilical du quotidien intramuros ; par la communion avec la matrice urbaine qui a façonné leur sensibilité ; par le site exceptionnel dont ils sont pour une vie les héritiers ; par ce passé historique dont ils ont appris à tirer une part de leur richesse personnelle….
D’autre part, leurs actions sont citoyennes, comme le prouve le nettoyage d’un monument honteusement souillé, et, hélas, également vandalisé. Et leur sensibilité est authentiquement culturelle, comme le donne à voir la gaâda qu’ils ont organisée sur les lieux. D’ailleurs, n'y a-t-il pas là comme la rencontre de deux cultures ?
Réjouissons-nous-en !
Sauf qu’il reste des VERROUS À FAIRE SAUTER POUR ABOUTIR. Pour que, revenue à une vie citoyenne entière et dynamique, CONSTANTINE REPRENNE SON RANG parmi les villes historiques de la planète !
S’agissant de ce monument aux morts, lieu de l’action de cette fable, quels sont ces verrous « à faire sauter » sans plus différer ?
Appelons un chat un chat :
- 1 – ce monument est inscrit au nombre des édifices à ravaler : c’est pour quand ?
- 2 – suite aux atteintes portées aux plaques nominatives, le P/APC s’était engagé à « faire appel à des experts et à des historiens » : l’ambassade de France à Alger, interlocuteur naturel en l’espèce, serait-elle injoignable ?
- 3 - Un plan de sécurité a été prévu pour l'événement culturel.
... Tant elle est inspirée par Constantine, puisse cette fable aboutir et faire des émules !
 
L'échotier   le 12.02.15 | 13h33
 La dégringolade
dans la débâcle se poursuit un rythme soutenu. Bon Dieu qu'avons-nous fait, nous autres, Constantinois pour mériter cette descente aux enfers.
 
ahbasse   le 11.02.15 | 16h47
 pas surpris
l incompétence pas d étude l inexpérience sont sur ce cas l évidence du laisser aller et de l absence de sanction. Le choix des entreprises a petits prix et la marque des entreprises n ayant aucune relation avec la construction ou encore plus la réhabilitation; le manque de suivi et l inexistance de cordination font que rien n arrivera a terme et dans les conditions exigeés par le contrat et si y a un ; le gré a gré et devenu la formule rapide pour les escrocs et ceux qui cautioonent Constantine aux mains des rabaces et de débarqués et parachutés ne peut se relever que si des sanctions sont lancées a tous les niveaux . Ma pauvre ville se délabre et constitue l exemple de la mauvaise gestion
 
hochi   le 11.02.15 | 12h48
 Pauvre Cirta
c'est un véritable massacre, l'esplanade, magnifique, est massacrée sous les regards incrédules des constantinois. Un joyaux architectural laissé entre les mains de gens sans scrupules. Pauvre Constantine, capitale du bâclé...
 
 


El Khroub (Constantine) : Hommage au doyen des boxeurs Zeghad Lakhdar


a municipalité du Khroub, via l’Office du sport, culture, loisirs et tourisme (OSCULT), organise, samedi prochain à partir de 15 h, une cérémonie en l’honneur du doyen des boxeurs et néanmoins entraineur Zeghad Lakhdar. C’est au niveau de la salle «Sedrati Ismail», sise au quartier «Saadi Larbi» du Khroub qu’un hommage sera rendu à celui qui aura marqué l’histoire de ce sport de par ses prouesses sur les rings.
Et même quand il rangea ses gants pour jouir d’une retraite méritée, Lakhdar Zeghad dit Messaoud ne quittera pas le milieu de la boxe.
Il s’investira dans l’entrainement de jeunes espoirs dont certains ont réussi, à travers plusieurs compétions régionales, nationales et même internationales à redonner ses lettres de noblesse à une discipline quelques peu boudée par les jeunes générations. Dans cet esprit, plusieurs combats de gala sont prévus lors de cette cérémonie.  
Rédaction Constantine


Palais Ahmed Bey à Constantine : Brahim Allout expose les joyaux artisanaux du M’zab



l est venu de Ghardaia, ramenant avec lui les joyaux de l’artisanat du M’zab. Artisan-promoteur, et ancien guide bénévole, Brahim Allout s’est installé dans une aile du palais du Palais Hadj Ahmed Bey de Constantine où il expose tout ce que les mains expertes des hommes et des femmes de cette région peuvent faire pour sauvegarder et enrichir un patrimoine ancestral.

«C’est par passion et par amour que je suis venu à ce domaine en 1979, pour lequel je consacre tout mon temps, avec pour seul but de préserver ces traditions, dont certaine sont menacées de disparition», déclare Brahim Allout. Ce dernier gère une galerie à la rue Talbi Ahmed, au centre-ville de Ghardaïa. «C’est un local, ancien café-restaurant qui fait partie d’un ensemble de bâtisses dont l’APC de Ghardaïa, la Poste et la salle de cinéma, conçu par Pouillon», notera-t-il.
Pour les visiteurs de cette exposition, inaugurée lundi dernier au Palais Ahmed Bey, Brahim Allout sait faire transmettre les messages culturels et sociaux que les artisans du M’zab acheminent avec pertinence dans chaque produit façonné. Il parle avec passion du fameux tapis du M’zab, ou le tapis de la mariée que la femme prend des mois à tisser, et dans lequel on retrouve tous les sentiments d’amour, de fidélité et de bravoure qu’elle adresse à son futur époux.
Des sentiments sous formes de dessins «gravés» dans la laine, avec un savoir-faire transmis à travers les générations. «Contrairement à ce que l’on croit, la fabrication du tapis n’est pas un gagne-pain dans le M’zab, mais c’est un métier qu’on fait par amour ; chez nous, la femme fabrique elle-même son trousseau qu’elle emportera dans la maison de son mari», tient-il à préciser. Riche en objets de l’artisanat local, dont notamment les tissages et les kachabia, l’exposition-vente englobe également des produits de maroquinerie, des tableaux peints en sable, des bibelots, des produits cosmétiques préparés manuellement, et des pièces pour décoration.
En se baladant dans cette aile du Palais du Bey, on s’imagine dans un musée où l’on peut lire l’histoire de l’artisanat et des traditions de la région du M’zab. Un vrai plaisir. «Je suis venu ici pour rapprocher le M’zab avec Constantine, et raconter l’histoire de l’artisanat de ma région, avec toutes ses facettes originales», conclut Brahim Allout. L’exposition, qui se poursuit jusqu’au 16 février, vaut bien le déplacement.  
Arslan Selmane

Palais Ahmed Bey à Constantine : Brahim Allout expose les joyaux artisanaux du M’zab



Université Emir-Abdelkader : Épreuves préliminaires du concours Cirta sciences


Cinq cents (500) élèves venus de 55 lycées de Constantine ont participé, samedi à l’université Emir-Abdelkader de Constantine, aux épreuves préliminaires du 7ème concours «Cirta Science», organisé annuellement par l’association Sirius d’astronomie, a-t-on constaté.

«Des sujets de culture générale, mais toujours en relation avec les sciences physiques et l’astronomie, proposés sous forme de QCM (questions à choix multiple), permettront de sélectionner les 60 candidats devant prendre part au concours proprement dit, prévu en mars prochain», a indiqué le président de l’association Sirius, le Dr Jamal Mimouni.
Cette manifestation devenue traditionnelle, organisé en collaboration avec la direction de wilaya de l’éducation et l’APC de Constantine, a pour but de générer une «dynamique scientifique» et de susciter de l’émulation dans les rangs des lycéens, selon le Dr. Mimouni. Ce dernier, enseignant de sciences physiques à l’université de Constantine, a précisé que les trois lauréats de ce concours, dont l’identité sera révélée le 18 avril prochain, soit au lendemain de Youm El Ilm qui coïncidera avec le coup d’envoi officiel de l’évènement «Constantine, capitale 2015 de la culture arabe», effectueront un voyage d’une semaine près de Cadarache, en France, sur le site du projet international expérimental visant à démontrer la faisabilité d’un réacteur nucléaire utilisant le principe de la fusion. Les heureux vainqueurs pourront également visiter l’observatoire de Haute Provence, toujours en France, à partir duquel a été découverte, il y a maintenant 20 ans, la première exo-planète tournant autour d’un soleil différent du nôtre, a indiqué le président de l’association Sirius.
 




Samy Bencheikh El Hocine rencontre la société civile : En queue de poisson

L’implication de la population à travers la société civile dans son acceptation la plus large est un gage de réussite de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe», a déclaré hier Samy Bencheikh El Hocine, commissaire de la manifestation lors d’une rencontre organisée au CNFPH de Constantine avec les acteurs de la société civile.

 Une rencontre qui s’est déroulée devant une salle archicomble, où on pouvait reconnaître plusieurs figures connues de la société civile à Constantine, des artistes et des présidents d’associations notamment. Le commissaire de la manifestation a pu donc à cette occasion se rendre compte à travers les interventions des présents sur la volonté de ces derniers de s’impliquer dans l’événement, en échange, bien entendu, de gratifications, de préférence sonnantes et trébuchantes.
C’est du moins ce qu’on a pu retenir des débats ayant prévalu lors de cette rencontre, où dans une cacophonie quasi générale des voix ont fusé pour exiger des parts, sans en spécifier la nature, dans le programme culturel lié à la manifestation, en exigeant de connaître les vrais organisateurs du volet culturel. Une de ces voix a même avancé qu’il faillait que le budget consacré à ce volet soit transféré à Constantine, pour qu’il puisse être dépensé par les enfants de la ville. En ajoutant : «Donnez-moi le quart de ce budget et je vous promets de déplacer des montagnes pour Constantine».
Dans un autre registre, certains intervenants ont déploré l’absence d’interlocuteurs dans les structures en charge de la réhabilitation de la ville, en accusant les cadres chargés de cette mission de manquer d’intégrité et de nationalisme. Quoi qu’il en soit, il est malheureux de constater que les débats lors de cette rencontre aient été tronqués, puisque certaines figures bien connues de la ville pour leur sens aigu de l’opportunisme et un maniement très subtil de la langue de bois se sont accaparés la parole, sans laisser aux autres la possibilité de s’exprimer. Dans ces conditions la rencontre dont l’organisation laisse à désirer ne pouvait s’achever donc que d’une seule manière : en queue de poisson.
 
F. Raoui
 
 
VOS RÉACTIONS 2
L'échotier   le 18.02.15 | 14h01
 C'est El-milia
qui a pris le pouvoir à Constantine avec ce Bencheik-el-Hocine. Un blédar de plus que l'on a bombardé commissaire d'un évènement sans queue ni tête. Juste une manière de servir la prédation, la reine dans l'arène de l'inculture. Adieu Constantine.
 
huron   le 15.02.15 | 19h10
 « NORMAL ! »
Interview.
- Cet événement 2015, manifestement issu d’une bonne intention, ça ne fout pas le souk à Constantine… pour rester poli ?
Réponse : « NORMAL !
- Un "souk" pour vendre quoi ? Et de quelle qualité ?
On avait promis monts et merveilles. L’offre finale va être décevante.
Réponse : « NORMAL ! »
- Tout de même, la ministre va lancer la promotion de l’événement. Elle va donc faire valoir les attraits traditionnels de cette ville. Ils ne sont peut-être pas tous au top, mais s’y ajouteront les nouveaux, menés à bon terme au cours des préparatifs. Que faut-il en penser ?
Réponse : « NORMAL ! »
- Puisque nous sommes dans le domaine culturel, et que certains évoquent le passé de Cirta, seriez-vous favorable à... disons une conférence sur ce sujet ?
Réponse : « NORMAL ! »
- Cette cacophonie qui a marqué la réunion d’hier avec le commissaire de la manifestation, on aurait-peut-être pu l’éviter si le P/APC s’était lui-même dès le début impliqué pour que les Constantinois soient associés au projet et y interviennent. Il aurait pu aussi, tout au long du processus, peser de tout son poids pour défendre les intérêts de « sa » ville : après tout, c’est bien d’elle qu’il s’agit ?
Réponse : « NORMAL ! »
- Une dernière question, si vous permettez. Finalement, n’y a-t-il pas un risque que « Constantine Capitale de la Culture Arabe 2015 » n’atteigne pas ses objectifs et que, au bout du compte, ni la ville ni ses habitants n’y trouvent leur compte ?
Réponse : « NORMAL ! »

Hôtels Mariott et Panoramic : Prochain recrutement de 900 jeunes

La réception définitive des hôtels Mariott et Panoramic va nous permettre de recruter 900 personnes, dont l’âge ne dépasse pas 35 ans», nous a déclaré Khalil Ezzine directeur de l’emploi de la wilaya.

Selon le même responsable, ces jeunes, universitaires et autres, seront embauchés dans le cadre de l’évènement Constantine capitale de la culture arabe, et bénéficieront aussi de ces offres par le biais de l’ANEM, en fonction des spécialités demandées, des capacités personnelles et de l’ancienneté du dossier d’inscription au niveau de la même agence. «Les nouvelles recrues bénéficieront dans un premier temps d’un contrat à durée déterminée (CDD) ; leur confirmation pourra avoir lieu après trois ans de travail, et en fonction des résultats donnés», poursuit-il.
«Nous allons signer incessamment une convention de partenariat, qui est en cours de traitement, avec la direction de la formation professionnelle afin que ces jeunes puissent bénéficier d’une formation dans les différents domaines plus particulièrement dans le secteur du tourisme et de l’hôtellerie», a-t-il souligné.
Toujours dans le cadre du recrutement au sein des différents projets de l’évènement culturel, notre interlocuteur nous a donné un chiffre jugé exagéré pour le nombre de jeunes qui seront embauchés dans la salle Zénith, le palais de la culture Malek Haddad, et la maison de la culture El Khalifa. «Il va y avoir 2 000 postes d’emploi au profit des jeunes cadres, des techniciens, des agents de sécurité et autres. Et j’insiste que ces postes sont accordés seulement pour les Constantinois», précise-t-il, en ajoutant qu’il a réservé un taux de 1% de ces postes, administratifs beaucoup plus, pour les personnes handicapées.
Le directeur de l’emploi a conclu que même les repris de justice seront «récupérés» par la direction de l’emploi et recrutés dans les différentes institutions. «Actuellement nous comptons 82 repris de justice, parmi les universitaires auxquels nous avons accordé une nouvelle chance et qui occupent des postes importants dans des institutions publiques», a-t-il déclaré.
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 2
L'échotier   le 18.02.15 | 13h57
 Grave
Voilà des hôtels qui ont coûté la peau des fesses et qui vont continuer dans une gestion publique qui a fait la preuve de son indigence. De plus, on va leur imposer le recrutement de 900 personnes. On aura ainsi, une nouvelle fois, pléthorique de personnels que l'on verra errer d'un point à un autre sans aucune efficacité, juste pour dire que l'on combat le chômage. Une gouvernance à la soviétique alors que l'URSS n'existe plus.
 
lunomy   le 16.02.15 | 08h52
 encore une fois la ville est clochardisé
Bonjour, je voulais intervenir sur le sujet de l'ex salle Mohamed el aid el khalifa en plein centre ville, et sa rénovation, je ne suis pas du tout satisfait de ce q'il vient de se faire avec ses salles de spectacles alors que la ville en souffre énormément pour manque de grand bazar grand café et bibliothèque j'ai vu des construction pareil a Tunis et on trouve dedans c'est toujours ouvert il y a des cafés de commerces habits ec..et comme toujours ils vont encore retardé le développement de la ville et ce grand truc reste ouvert seulement a la très peux minorités qui sont les gens du spectacle. marre de cet espèce qui n'ont aucun savoir vivre.


Cité des Frères Abbas : Capitale de l’informel et du chaos urbanistique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.02.15 | 10h00 3 réactions
 
	Les lieux sont complètement clochardisés
Les lieux sont complètement clochardisés

Nichée entre le quartier de Sidi Mabrouk et celui de Daksi, la cité populeuse des Frères Abbas plus connue sous le nom de Oued El Had étale ses tentacules jusqu’à la rivière de Sarkina. Construit dans les années 1960, le quartier a eu pendant longtemps la triste réputation «de quartier chaud» où il n’était bon ni de se promener ni de s’y rendre. La cité manquait des structures sociales les plus élémentaires.

Aujourd’hui, les choses ont évolué. Les habitants se sont lancés corps et âme dans le commerce de tout genre qu’il soit licite ou illicite. L’informel s’y est tout de même taillé la part du lion. A telle enseigne que les vendeurs se sont accaparés de larges espaces aussi bien à l’intérieur qu’à la périphérie de la cité comme, c’est le cas rue Bouchaïr Mohamed et à proximité du rond-point de Daksi, tout le long de la route menant à la cité Benchicou où des dizaines de vendeurs ambulants de fruits et légumes s’y sont installés depuis des lustres.
Le constat est valable également au niveau de l’artère principale de la cite Oued El Had, à proximité du boulevard de l’ALN dénommée jusqu’à aujourd’hui «rue A», où une multitude de marchands proposant de la friperie, des produits électroménagers et même des produits périssables. Des vendeurs de viande d’origine douteuse vendue sur des étals de fortune (le quartier étant connu pour abriter des abattoirs clandestins) y élisent domicile chaque après-midi. L’insécurité, le charivari provoqué par les vendeurs, les nuisances sonores, jusqu’aux trottoirs squattés par les commerçants sont autant de désagréments dénoncés par les riverains.
Des associations représentant ces derniers sont unanimes à déplorer l’insalubrité et le laisser-aller dans lesquels Oued El Had est confiné. En effet à l’entrée de la cité l’on est consterné par la présence d’une décharge d’ordures débordant jusque dans les alentours. Et au fur et à mesure que l’on s’enfonce dans le quartier, l’on fait le même constat pour toutes les niches à ordures en béton installées par les services de la commune sur les trottoirs, lesquels n’arrivent pas à contenir tous les détritus qui s’accumulent tous les jours. «De plus, les agents communaux chargés de l’entretien de la cité se contentent de balayer uniquement sur l’artère principale bordant le marché informel», regrette un habitant. L’on peut constater également que la quasi-totalité des bouches d’égout sont dépourvues de couvercles. Ces derniers ont tout bonnement disparu et les égouts sont obstrués par les amas de pierres ou les sacs d’ordures.
Des chaussées dégradées
Les eaux usées d’où émanent des odeurs nauséabondes coulent le long des voies donnant au quartier constitué d’un enchevêtrement de petites bâtisses collées les unes aux autres, des allures d’immenses favelas. Les représentants des associations de quartiers évoquent également les travaux de réfection de la chaussée qui durent dans leur cité depuis des lustres. Les nids de poule et les crevasses sont depuis longtemps un calvaire pour les piétons et les automobilistes.
Et ce ne sont pas les rafistolages occasionnels qui vont résoudre les problèmes de bitume et de trottoirs défoncés. Un habitant du quartier nous dira à ce propos : «Tous les travaux entamés ne font qu’enfoncer la cité un peu plus dans la clochardisation. Les entrepreneurs ne font que du replâtrage pour toucher leur dû et repartir illico vers d’autres projets alors que les travaux réalisés à Oued El Had ne durent que quelques mois, car avec la saison des pluies les couches de bitume sont emportées par les eaux et la boue reprend ses droits». En tout état de cause les représentants des habitants de Oued El Had, outre le manque d’hygiène qui demeure leur principale préoccupation, lancent un appel aux pouvoirs publics pour prendre des mesures afin d’éradiquer les marchés informels qui se sont installés dans leur cité ou du moins les délocaliser comme ce fut le cas pour d’autres marchés de la ville. 
F. Raoui
 
 
VOS RÉACTIONS 3
naouri2001   le 18.02.15 | 19h54
 TOUTES LES AUTORITES LE SAVENT
Oui tous les Walis présent et passés le savent ,y compris l'actuel ministre de l'enseignement professionnel ; mais peu de résultats jusqu'ici pour atténuer les problèmes qui minent la vie les résidents de ces quartiers presque mitoyens de la "nouvelle wilaya".
Les raisons de fond sont le laxisme de l'administration ,l'incompétence ou la corruption de certains agents de proximité et autres délégués qui ont conduit à la situation explosive actuelle . Les associations de citoyens étant comme toujours tenues écartées de la gestion de leurs cité ou quartiers ; d'où ces envahissements et désordres comportementaux sur les espaces publics souvent de la part de personnes venues d'ailleurs (banlieues,villages environnants,zones d'habitations précaires . Des exemples:
-à la cité des 200 logts Fres Abbas l'école est squattée et dépossédée de sa cours par des indus occupants .Un local est indûment construit en plein chaussée intérieure et son "promoteur" refuse de casser . Fuites d'AEP intérieur non réglées depuis des mois.
-Vendeurs véhiculés et autres taxis fraudeurs occupant carrément les ronds-points des carrefours de Daksi et de O.had .
-Espaces de jeux et espaces verts inexistants , défoncés ,détournés ou illégalement accaparés (centre de O.Had ; enceinte de la cité 200lots;...)
-Voirie entre-pâtés non asphaltée et jamais remise en état après travaux de canalisation quelconque (eaux,gaz,...)
-Réoccupation insidieuse des masures évacuées ,suite au relogement de fin 2014 , malgré les dénonciations nombreuses portées par les citoyens ou la presse .
EN GENERAL LES DEPASSEMENTS ET ANOLMALIES SUS-CITEES SONT CREES OU COUVERTES PAR DES AGENTS CORROMPUS RATTACHES DIRECTEMENT OU INDIRECTEMENT A L'AUTORITE
 
Degdoug   le 15.02.15 | 21h34
 Oued El Hadd
A l`epoque colonaiale le drapeau Algerien flotait chaque jours librement a oued El hadd, malgres les arrestations et le ramassage collectif.Maintenant les enfants de Oued el hadd sont partis ailleurs et ils l` ont laisse dans des mains salles...L`histoire de Oued El hadd etl`histoire de Constantine sont la meme histoire.....
 
OAZ   le 15.02.15 | 14h49
 Toute la ville est clochardisée
Oued El Had est fortement pénalisé mais c'est toute la ville qui est clochardisée.
Il faut que cela change; Il faut du nouveau.
Constantinoises, Constantinois, il nous faut du nouveau. Nous pouvons.

Fraternellement à wlad Ben Badis et wlad Sidi Rached,
OAZ

ليست هناك تعليقات: