الاثنين، مارس 23

الاخبار العاجلة لطرد العمال الصينين الداي حسين والي قسنطينة من زواغي ومنعه من دخول قاعة زينات لكونه ملك شخصي لعائلة صينية يدكر ان الداي حسين والي قسنطينة اصبح يفرض على الوزراء زيارة قصر الدعارة الخليفة مقابل شكره اعلاميا امام كانيرا تلفزيون قسنطينة والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة لطرد العمال الصينين  الداي حسين والي قسنطينة  من زواغي ومنعه من دخول   قاعة زينات    لكونها ملك شخصي  لعائلة صينية   يدكر ان الداي حسين والي قسنطينة اصبح يفرض على الوزراء زيارة قصر الدعارة الخليفة مقابل  شكره اعلاميا امام كاميرا  تلفزيون قسنطينة والاسباب مجهولة 

اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء اداعة قسنطينة عناوين  نشرة الواحدة  للقناة الاولي والصحافية بريزة تدكر الصحافية حياة  بوزيدي بادان 

صلاة الظهر بقسنطينة والصحافية بوزيدي تفضل سؤال الوزير بدل توقيف حصة المنتدي والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاداء سكان قسنطينة صلاة الظهر  على مواقيت القناة الاداعية الاولي بعد رفض اداعة قسنطينة بث ادان صلاة الظهر بممنطقة قسنطينة بسبب اغراق صحافيات عاصمة المياه الملوثة قسنطينة في الاسئلة الحائرة حول فاتورة حنفيات سكان قسنطينة الجائعة جنسيا الى مياه حنفيات نساء الجزائر والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة وزيرة الثقافية  الشارع اليهودي بقسنطينة  وسكان الشارع اليهودي يكتشفون حنين وزيرة الثقافة الى  رموز الدولة الاسرائيلية في قسنطينة والاسباب مجهولة 

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الزيارة الفجائية لوزير الموارد المائية رفقة الداي حسين والي قسنطينةالى قصر الدعارة الخليفة بقسنطينةبعد وصوله من زيارة ولاية ميلة يدكر ان قسنطينة استفادت من مشاريع ثقافية تشجع على الدعارة ااثقافية مثل مشروع قصر الرقص الجنسي زينات وقصر الدعارة الخليفة وقصر بيوت الباي للدعارة النسائية الثقافية والاسباب مجهولة 





مطرب الحوزي والأندلسي نوري الكوفي لـ”الفجر”:

وضعية الفنان لازالت متدهورة بالجزائر والأموال تصرف لتغطية ”الشمس بالغربال”

    فتح مطرب الفن الأصيل ”الأندلسي والحوزي”، نوري الكوفي، في تصريح لـ”الفجر”، النار على المسيرين وإطارات قطاع الثقافة بالجزائر، في ظل سياسة التهميش والإقصاء التي باتت تفرض على العديد من الفنانين خاصة المتخرجين من مدرسة ألحان وشباب.
    قال نوري الكوفي، صاحب رائعة ”سيدي بومدين”، التي أعاد غناءها كينغ الراي خالد حاج ابراهم والعديد من الفنانين الآخرين، ”إن هناك مافيا اليوم في طاقم وفريق العمل من مدراء المؤسسات ومسؤولين تابعين لوزارة الثقافة مسيطرين على قطاع الثقافة بالجزائر”، وأضاف ”هذا يدوم منذ 30 سنة، والأمور ليست بخير في الثقافة”، مؤكدا أنه ”لو يأتي 70 وزيرا على قطاع الثقافة، لا يمكنه تغيير شيء”، في إشارة إلى الوزيرة ”نادية لعبيدي”، وأضاف يقول أنه بالرغم من المشاريع الكبيرة التي ترصدها الدولة للنهوض بالقطاع والأموال الضخمة التي تصب فيه، والبيروقراطية والتضارب في المصالح، ”فإن وضع الثقافة بالجزائر يبقي دائما متدهورا ومتعفنا ولا جديد يذكر”.
    وفيما يخص غيابه عن الساحة الفنية وعن جمهوره، عبر ابن مدينة تلمسان جوهرة الغرب، بقوله ”إنني موجود لكن تحت سيطرة مسؤولين في قطاع الثقافة”، معلنا أن الأسماء التي لا تسير و”لا تمشي” في الخط وتمضي صفقات كما يريد المسؤولون في الثقافة، وبالنسبة التي يحددونها، فإنهم يكونون خارج الحسابات” على حسب تعبيره .. ويستطرد كلامه ”يقولون أننا نتكلم كثيرا وماشي ملاح ونقوم بخلق المشاكل في الثقافة”، وهذا لتشويه صورة الفنان أمام جمهوره على أنه يطلب أموالا كثيرة لإحياء الحفلات.
    ويؤكد نوري كوفي أن هذا ”يعتبر غير صحيح وليس له أساس من الصحة”، وأردف نوري أنه ”إذا نظرنا إلى الملايير التي تنفق على الفنانين الأجانب الذين يجلبونهم إلى الجزائر في كل مرة فإننا في حيرة”، كما أن ذلك لا يخدمهم إذا قاموا بجلب فنان جزائري ويسلمون له تلك الأموال الكبيرة”، مضيفا أن الحقيقة هي أ ”الفنان الجزائري لا يحتاجونه”، ”أما الفنان الأجنبي فيمنحونه سيولة مالية بالخارج وثمة الحقيقة”.
    وفي ذات السياق، انتقد مطرب الحوزي وضعية القطاع، بقوله ”هذه الأمور جميعها تؤثر على معنويات الفنان الجزائري في الإبداع والإنتاج والغناء، في ظل الحصار والتهميش والإقصاء، بعدما أصبح لا يستطيع أن يلتقي جمهوره حتى في المهرجانات الفنيّة مثل حرمانه من المشاركة في فعاليات تظاهرة ”تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية 2012”، ويكشف نوري الكوفي بالنسبة لمشاركته في التظاهرة الثقافية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، قائلا ”إنني أنتظر الدعوة مثل غيري كثيرين ولم يتم بعد الاتصال بي للمشاركة”.
    وفي سياق متصل، اعتبر المطرب أن جميع الأموال التي تصرف في قطاع الثقافة هي من أجل ”تغطية الشمس بالغربال”، لأنه إذا بحثنا عن الملموس لا شيء يذكر، يقول الكوفي، معتبرا أن حصة ألحان وشباب التي تخصص لها أموال كبيرة، يصرح أنها تنفق للضحك على الشباب، وكما جاء على لسانه من أجل أن ”يتمسخروا بهم”، مضيفا أن هناك فنانين كثيرين في الساحة الفنية لم يعتنوا بهم ويريدون إخراج فنانين جددا ويقولون لهم أن الفن فيه مستقبل بالجزائر، وذلك ما اعتبره الكوفي مجرد ”تغليط وتضليل لهم”، مضيفا أن هناك فنانين كثيرين تخرجوا من المدرسة لكنهم مهمشون وذلك خير دليل.
    م. زوليخة

    خبتم وخابت المعارضة!

      هل يكفي أن يطلق عنان السب والشتم لأحزاب الرئيس ضد المعارضة لتحل أزمة الحكم في الجزائر؟ وهل يكفي التشكيك في وطنية البعض لنرتاح لأمثال عمارة بن يونس وعمار سعداني ونقول إن البلاد أنجبت رجالا ولم يعد مبررا الخوف على مصيرها؟
      أعتقد أنه لو كانت السلطة الحالية مطمئنة وتعرف أن لها امتدادا شعبيا ومحصنة بإنجازات وبممارسة حقيقية للديمقراطية لما أرعبتها انتقادات لويزة حنون. نعم لويزة حنون. وما جاء في رسالة بوتفليقة من اتهامات للمعارضة نصيب منها يقصد به صديقة الأمس التي شقت الصف وانقلبت عليهم في الدقائق الأخيرة من عمر هذا الحكم الذي صار قاب قوسين، إما أن يتجدد أو يتبدد.
      وهل السلطة التي يدافع عنها سعداني وعمارة بن يونس وغول تستحق الاحترام؟ يكفي أن يفتح هؤلاء أفواههم لتشم كل البلاد النتانة التي حلت بالسلطة. فعندما يقول بن يونس مرة أخرى إن بوتفليقة يحكم برأسه وليس بقدميه، يجعلنا نفكر أن الواقع هو العكس تماما لهذا، فلو بوتفليقة يحكم حقا برأسه هو فعلا وليس بقدميه أو برؤوس الآخرين كان سيضع وجها مثل وجه بن يونس في السلطة، كلما تكلم أشاع النفاق والكذب والانتهازية من حوله.
      لا أؤيد لويزة حنون بسبب مواقفها السنة الماضية من العهدة الرابعة، ليس لأنها أيدتها، فهذا من حقها وإنما لما كالته لمعارضيها من شتائم لا تقل إهانة عن التي تتعرض لها اليوم من أصدقاء الأمس، لكن مسارعة السيدة للقفز من المركبة له الكثير من الدلالات.
      والدليل أن صراعات كبيرة تكاد تفجر اليوم تحالف المصالح والانتهازية الذي تشكل السنة الماضية حول الرئيس وقاد البلاد إلى المجهول. صراعات لن تتأخر لتخرج قريبا الى العلن وقد شجعتها انشقاق لويزة على ذلك.
      كتب لي قارئ، سيدتي هل تدرين أن شيئا ما يحاك ضد الحزب التاريخي بتواطؤ فرنسي لدفن جبهة التحرير، وحل الأرندي وتعويضه بحزب جديد يقوده أحد رجالات المال المشبوه؟ أليس هذا خطرا على البلاد وجبهة التحرير؟
      أقول لقارئي وماذا يفعل الميت في يد غساله، إن كانت المؤامرة محاكة على رأس سعداني وعلى رأس الجبهة فكلاهما يستحق ذلك، ثم ماذا بقي للجبهة من صلة بالتاريخ لنحزن عليه؟ يا ليتهم يحلونها ويمارسون الفساد بأسمائهم الحقيقية وليس باسم الجبهة التي مرغ تاريخها في التراب. نعم لتحل الجبهة، أما الأرندي فهو ليس بحزب بل مجموعة مصالح التقت على حساب مصير البلاد في ظرف تاريخي حرج، أدت ما أدت من واجب قبل أن تتحول مثل الأفالان إلى سجل تجاري للكسب والثراء.
      على العموم سيكون هذا أحد أهم إنجازات السياسة المنسوبة إلى رأس بوتفليقة. ومن يدري قد يعطينا تحالف المال الفاسد وساسة المصالح، ولا أقول أبناء الحركى الجدد، لأن لا أحد مسؤول عن تاريخ والديه، قد يعطينا “بوتين” جزائريا بمواصفات جزائرية طبعا نرفع به رأسنا أمام العالم!؟
      حدة حزام
       
      التعليقات

      (12 )

      1 | أمين | الجزائر 2015/03/23
      مثل ما نقول بالعامية "برتينا قلوبنا" خصوص عبارة الأفواه و النتانة ههههههه فعلا لا ادري الى يومنا هذا لم ينبههم احد ان معظم الشعب فى واد و هم ليسو فى واد اخر بل فى مزبلة التاريخ و لا يعلمون ....

      كذلك جبهة التحرير ...لا ادري ماذا بقي لها ان تحرر ... هل يقصدون تحرير المال العام ... ام تحرير البن عميس ... او تحرير الإنتخابات .... او تحرير المجاهدين لما بعد الثورة

      يبدو انه حان الوقت لكي يتأكل هذا النظام نفسه بنفسه هي مسألة وقت فقط ...
      ارجو من جريدتنا تدعيم صفحاتها بإعلانات ادسينس مثل ما تفعل الجرائد الأخرة ...
      بالتوفيق للجميع
      2 | EXPLIQUEZ NOUS ÇA!!!! | ALGÉRIENS DÉGOUTÉS 2015/03/23
      ECOLE ALGERIENNE DE PARIS | ALGERIE DE ABANE RAMDHANE .
      Comment a –ton sélectionné l’encadrement de l’école algérienne de PARIS ?
      Nous aimerions tous se trouver à l’école algérienne de PARIS,mais comment ?
      . Si en Algérie,rien n'a bougé pour les enseignants , l’ état fait la sourde oreille, c’ est "sa tactique" de gagner du temps.A PARIS il ne faut pas s’attendre à ce que la nouvelle direction fasse quelque chose,elle a eu pour consigne le statu quo.C’est à dire ne pas toucher les privilégiés, surtout pas.Qui a été immédiatement bien installé?la fille du général la juriste(?) avec un beau bureau.A qui on a laissé toutes ses prérogatives? Au fils du général.Pendant que le conseiller pédagogique erre comme une âme en peine et sans bureau ,et sans personnel( adjointes d Education qui devraient être sous ses ordres ) .La direction veut promouvoir le surveillant général du collège(car il a "les épaules larges" )pour le nommer surveillant général du primaire et collège (alors qu’ il est incapable de comprendre le fonctionnement de l’ école et il est juste bon à endoctriner les élèves et instaurer la prière à l’école )et écarter une compétence qui est là depuis 13 ans.C’est quoi la direction ?C’est une directrice entourée de femmes de mauvaises mœurs qui commandent aux enseignants et au personnel. Fatima,amina ,ghazlane,souad.... .Pour être reçus ,il faut l’ autorisation de ces femmes,(de sa cour) qui sont toujours dans son bureau et que vous devez supporter lorsque vous êtes reçus pour exposer vos problèmes.rien de bon à attendre .Et si on se constituait partie civile contre cette école nous sommes dans un pays de droit.
      Et si l’école Algérienne de PARIS se mettait aussi en greve? Pour METTRE TOUT à PLAT.Revoir les salaires exorbitants des pistonnés et revaloriser les salaires des enseignants qui sont inférieurs ou égals à ceux de simples agents chauffeurs(2000€) agent de maintenance(3000€) intendante (4200€) gestionnaire contractuel chargé(?) du patrimoine devenu chef de site (4000€).
      Secrétaires(2500€).Assistante juridique (?)2300€.Laborantine(?)sans labo 2500€ .Adjointe des services economique (?)2500€ . Médecin chef 4000€
      3 | ARRETONS LE MASSACRE DU PAYS | ALGÉRIE DES HOMMES LIBRES 2015/03/23
      L’ARMEE et les nationaliste jaloux pour ce pays doivent s’ériger come un sel hommes car ,le pays est en danger.
      Si des mesures drastriques ne sont pas prises de suite,le pays risque de se retrouver couché et à la dérive dans peu de temps.
      Une réforme de l’état et de son fonctionnement s’impose.
      Pour parer au plus pressé il est urgent de :
      --Supprimer le sénat qui est une chambre inutile et budgétivore.
      --réduire le nombre de députés à un tiers(1/3) vu son inutilité et réduire leurs salaires d’1/3.
      --supprimer les ministères des affaires religieuses et celui des moudjahidine et les représenter par un bureau au ministère de l’intérieur.
      --compresser drastiquement les ministères de la jeunesse et des sport de leurs personnel en surnombre qui travaillent dans les bureaux.
      --réduire le nombre de ministères ,les remplacer par des secrétariats d’état efficaces et agiles.Réduire drastiquement leurs logistiques.
      --réduire le nombre d’ambassadeurs(un ambassadeur pour 4 ou 5 pays suffit),compresser leurs effectifs en personnel,car elle sont budgétivores et ne servent pas à grand-chose.
      --supprimer les DAIRAS qui sont inutiles et coutent cher pour les citoyens.La wilaya et les communes suffisent largement pour remplir les taches.
      --arreter d’organiser des colloques internationaux et autre conférences internationales qui ruinent les caisses de l’état et qui sont loin d’etre des prérogatives d’un pays du quart monde comme l’Algérie.Les milliards qui sont dépensés chaque jour pour ces défilés inutiles de personnalités devraient servir à désenclaver les villes et villages du pays,dont les citoyens vivent en dessous du seuil de pauvreté et souffrent le martyr chaque jour que Dieu fait.Ce n’est pas de cette façon que le Pouvoir en place pourra acheter sa légitimité en soudoyant les intances et personnalités internationales.
      --réduire le champ d’action du ministère de la culture dont les dépense dépassent tout entendement.Le peuple a faim,n’a pas de travail ni de logement.Pas de place à la dance et aux chants.
      --compresser les administrations publiques dont les bureau regorgent de personnel en surnombre.Convertir ce personnel et l’orienter ver le paramédical dans les hopitaux pour etre utile.
      --arreter tout de suite la mascarade de CONSTANTINE capitale de la culture arabe.Les milliers de milliards d’argent du peuple qui lui sont consacré devraient etre dépensés dans l’intérete des citoyens du pays .
      --arreter l’autre mascarade de la grande MOSQUEE d’Alger qui est complètement inutile et dont personne n’a besoin.Avec ces milliards de dollars on devrait construire et doter en professeurs qualifiés nos hopitaux qui ressemblent à des mouroirs.
      --étabir une grille des salaires pour tout les fonctionnaires de l’état.Tenir compte du niveau d’étude et du poste occupé.Le ministre,le wali ou autre ne peut toucher un salaire 20 fois supérieur à celui d’un architecte ou d’un Docteur d’état.Les différences de salaire chez les cadres doivent etre raisonnable.Actuellement ça dépasse tout entendement.Avec le meme diplôme,les salaires diffèrent largement de SONATRACH à SONELGAZ à LA FONCTION PUBLIQUE .
      --controler drastiquement l’issue des budgets destinés aux communes et faire participer les citoyens dans les prises de décision en ce qui concerne les dépenses.
      --réduire le nombre de chaines de télévisions à 2 .Une pour les langues nationales et l’autre pour les langue étrangères.Tous le monde sait qu’elle sont inutiles car personne ne les regarde et coutent très cher aux citoyens.Elles ne srvent qu’à diqtribuer des salaires à un personnel en surnombre et inutile.
      --supprimer la presse étatique qui ne sert plus à rien et qui coute cher au contribuable.
      --mettre la paquet et renforcer le ministère de la défense nationale.
      --doter les universités de cadres de rang professoral meme s’il faut appeler des coopérant à la rescousse.Payer très bien ce personnel afin de l’émuler et le pousser au travail sérieux.
      --améliorer le secteur de l’éducation dont les établissements sont devenus un lieu de non savoir.
      --doter les hopitaux de tout le nécessaire logistique.Y affecter un personnel très qualifié meme coopérant,meme s’il faut casser la tirelire pour relever le défi.
      --arreter avec les hospitalisation de privilégiès à l’étranger,qui non seulement constitue une humiliation pour nos praticiens de santé,mais ça coute très chère pour l’état et ce n’est pas équitable pour tous les citoyens du pays.Tous doivent etre traiter sur le meme pied d’égalité devant la maladie.Il n( y a pas de citoyen supérieur à l’autre.
      --interdire les banquets et les récéptions organisées tous les jours ou presque avec l’argent des citoyens.Limiter le nombre de déplacements à l’étranger sauf cas utile,et limiter le nombres de personnels qui accompagne les délégations.Trop de gaspillage d’argent publique.

      Ces mesures devraient etre un début pour commencer à construire un socle et démarrer dans le batissement du pays sur des bases saines
      4 | GOUVENEMENT GUIHNOL DE L'OCCIDENT | ALGÉRIE DE ZABANA 2015/03/23
      l'algérie pays zélé!occupez vous de votre peuple qui crève la misère.espèce de gouvernant taiwan!on aura votre peau! | algérie de boudiaf 2015/03/14
      LE CHAO EN LYBIE EST UNE CREATION DES USA ISRAEL ET TOUT L’OCCIDENT
      Les singeries de l’ALGERIE ne servent à rien et c’est un secret de ploychinelle.
      Si le gouvernement légal de la Syrie était tombé comme les autres auparavant, ou si le régime avait été renversé comme celui de Kadhafi, il y aurait eu d’autres printemps arabes. Mais la Syrie en a été le coup d’arrêt.
      Globalement, les Américains sont ceux qui commandent et ont mis en œuvre une stratégie du chaos. Ils ont continué à soutenir les gens d’Al-Qaïda, dont ils sont les créateurs avec l’Arabie Saoudite et le Pakistan. Puis, quand ils n’en ont plus eu besoin, ils les ont laissé tomber en leur disant « débrouillez-vous ».
      Les mouvements terroristes internationaux, comme ceux qui sévissent en Syrie et ailleurs dans le Moyen-Orient ou le monde musulman, sont des héritiers d’Al-Qaïda. Les États-Unis n’ont pas de raison de ne pas s’en servir, tout en sachant que ce n’est pas leur modèle social. Ils les utilisent puis, quand ils ne s’en servent plus, ils les bombardent.
      Je ne crois pas que les États-Unis aient une sympathie particulière pour les mouvements islamistes, ni pour les Arabes d’ailleurs – cela se saurait. Mais ils peuvent s’accommoder de tout. Leurs meilleurs alliés sont des gouvernements islamistes. Ils ont du mal à trouver des alliés progressistes : ils n’en ont jamais eu dans l’Histoire.
      "Ce qui fait courir les occidentaux en Arabie: c'est le pétrole et ... les intérèts d'Israel".
      Le pétrole détourné d’Irak et de Syrie va notamment vers Israël, sans besoin d’oléoducs.
      Israël est derrière toutes les crises du monde arabe, toujours à l’affût. La sécession du Sud-Soudan est un triomphe de la diplomatie américaine et de la diplomatie israélienne.
      Ils ne veulent pas la peau de Tourabi ou Al-Bachir, ils veulent couper le Soudan en morceaux. Ils ont réussi, et cela continue avec le Darfour.
      Mais lequel des régimes nés des « printemps arabe » est-il brillant ? L’industrie de production de la démocratie américaine au nouveau Grand Moyen-Orient est un trompe-l’œil qui vient des années 1980-1990. Cela n’a rien à voir avec la démocratie et les droits de l’homme : cette stratégie sert à casser le monde arabo-musulman, comme cela est attesté dans de nombreux documents.
      Il y a un plan, ce n’est pas de la conspiration. Au Bahreïn par exemple, ils soutiennent à la fois la rébellion, ce qui leur permet de dire qu’ils défendent les droits de l’homme et la démocratie, et la monarchie pro-saoudite sunnite. Ils ont fait la même chose au Yémen, et en Égypte, même chose : d’abord Moubarak, puis les islamistes, puis Morsi et maintenant Sissi. Ce n’est pas logique, c’est la logique du chaos. Et elle est bel et bien là.
      "La France soutient à la fois les terroristes modérés et les djihadistes démocratiques".
      Les alliés privilégiés de la France sont le Qatar, la Turquie et l’Arabie Saoudite.
      Le chaos, c’est le but des néoconservateurs .
      Quand la configuration est défavorable, on essaie de changer le régime, et si on n’y arrive pas, on casse l’État – en particulier les armées du monde arabe –, on ruine le pays. Cette stratégie figure dans beaucoup de documents américains ou israéliens. Ça s’est produit avec les armées égyptienne, irakienne, syrienne et sans doute algérienne.
      Un ancien directeur de la CIA a dit qu’il fallait s’occuper des pays comme la Syrie et l’Égypte, déstabiliser huit pays… L’idée, c’est de leur « préparer » un islam qui leur convienne et d’aider les musulmans à accéder au pouvoir. Quand ces pays auront bien été déstabilisés, alors on pourra s’occuper de l’Arabie Saoudite.
      Il n’y aurait pas eu de relance de la crise ukrainienne s’il n’y avait pas eu la crise syrienne. Autrement dit, si la Russie avait laissé tomber Bachar, il n’y aurait pas eu une crise ukrainienne à ce niveau de gravité.
      Les Occidentaux parlent toujours d’une opposition modérée en Syrie, je ne sais pas où ils la voient, mais c’est leur discours. Ils arment une opposition qui est en fait celle des djihadistes… L’alliance qui s’est forgée progressivement entre la Turquie, l’Arabie Saoudite et les Occidentaux, notamment États-Unis, France, Angleterre, alliance de circonstance s’il en est, résiste encore.
      Elle ( l’Arabie Saoudite ) exporte son idéologie pour éviter d’être attaquée à son tour. Mais celui qui a une vision universaliste,c’est le leader turc Erdogan. Les projets qu’il concoctait avant le printemps arabe étaient différents. Il était proche de la Syrie et de la Libye. Maintenant, il est le soutien des Frères musulmans. Il reçoit les visiteurs étrangers dans le palais du Sultan avec une garde d’honneur de vingt-huit soldats qui représentent vingt-huit provinces ottomanes. Ce gouvernement islamiste turc est nostalgique de l'Empire perdu
      5 | TROP DE GASPILLAGE D'ARGENT DU PEUPLE | ALGÉRIE DE SI BEN BOULAID 2015/03/23
      PEUPLE DE BEN M’HIDI ,de BOUDIAF,de ZABANA,de ZIGOUD YOUCEF réveilles toi !
      Alors que le gouvernement à sa tete le premier ministre voudrait faire croire qu’avec la baisse du prix du baril de pétrole,l’Algérie doit subir l’austérité.Le premier ministre est allé jusqu’à demander au populations laborieuses de serrer la ceinture.
      Tout le monde sai qu’ Il y a trop de gaspillage d’argent publique depuis 1999.
      Chaque jour que Dieu fait l’Algérie dépense sans compter des milliers de milliards à organiser des colloques et des séminaires internationnaux de longue durée ,plus inutiles les uns que les autres,juste pour gaver des personnalités et des célébrités du monde ,afin d’acheter leur silence,étant donné que le pouvoir actuel en Algérie est illégitime .
      Pendant ce temps,plus de la moitié des populations du pays vivent en dessous du seuil de pauvreté.Il n’existe aucun hopital fiable dans le pays.Le secteur de l’éducation et l’université sont dans l’abime total.Aucun autres secteur ne fonctionne convenablement.
      Au postes de responsabilité,on n’intronise que les plus médiocres qui excellent dans l’exercice des courbettes.Regardez par exemple qui on nomme comme ministre.
      Meme les partis ‘’d’opposition’’ semblent se plaire dans cette stratégie mortelle.Ils se sont convertis en tubes digestifs et en coureurs de jupons.
      Il es temps que les es citoyens se mobilisent via les réseaux sociaux et par tout les moyens.Les cadres universitaires doivent mobiliser l’opinion publique sans plus tarder,sur le danger qui guette le pays .
      Les gouvernants jettent l’argent du peuple par la fenetre.
      On doit tous se mobiliser pour :
      1-Réformer l’état en supprimant le SENAT et en réduisant le nombre de députés de moitié.Tout le monde sait qu’ils coutent cher au contribuable et ils sont inutiles.
      2-Compresser rigoureusement le nombre d’ambassades du pays à l’étranger et les effectifs de leurs personnels.
      3-Revoir au rabais le salaire des Ministres,diplomates,députés et commis de l’état.Ils sont trop chers payés pour la dérisoire prestation qu’ils fournissent à l’état et au citoyens.
      4-Supprimer les DAIRAS qui sont royalements inutiles et coutent cher aux contribuables.
      5-Arreter de gaspiller l’argent sous couverture de festivals de folklore et de danse et autre numéros de cinéma.
      6-Geler tout de suite les activités très onéreuses pour le contribuable,du festival appelé CONSTANTINE CAPITALE DE LA CULTURE ARABE.Affecter ces milliers de milliards pour le developpement du pays(investir cet argent pour désenclaver les ville et villages du pays)
      7-Arreter la mascarade de la GRANDE MOSQUEE D’ALGER.Avec 3 millards de dollars,on pourra construire des hopitaux meilleurs que ceux du QATAR.On pourra aussi doter ces hopitaux des meilleurs medecins et chirurgiens du monde.
      8-COMPRESSER les effectifs dans la fonction publique et créer de l’emploi dans le secteur productif.Les ministères,les wilayas,les dairas,les mairies regorgent de personnels en surnombre et inutile,alors que les hopitaux et autres entreprises productives souffrent du manque de personnel.
      9-Rationnaliser les dépenses dans le sport.Il y plus de monde dans les bureaux des structures du sport que de sportifs et d’experts en sport.Résultat,on n’est meme pas arrivé encore à avour 11 joueurs locaux meme dans le foot pour constituer une équipe NATIONALE.Et dire que les budgets pour le ministère des sports,de la jeunesse,des fédérations et des comités olympiques sont énormes et ruinent les caisses de l’état.
      Ils est temps de compresser les effectifs du ministère ,des fédérations,des directions de sport de wilaya etc. ça coute cher au contribuable et les résultats sont très dérisoires en performances sportives.
      Voilà une plate forme qui doit etre le point de départ des revendications des citoyen du pays.
      Les citoyens doivent controler le mouvement de leur argent.Il y trop de gaspillage.Avec un peu de rationnalité,l’Algérie sera le meilleur pays au monde
      6 | OU VA L'ALGÉRIE??? | COLONEL CHAABANI 2015/03/23
      le 21.03.15 | 10h00 46 réactions
      Bouteflika accuse l’opposition de pratiquer la «politique de la terre brûlée»
      Jamais depuis son arrivée au pouvoir, en 1999, Abdelaziz Bouteflika n’a usé d’un ton aussi violent et belliqueux envers l’opposition et la presse indépendante.

      Qui plus est dans un discours censé être élaboré pour célébrer une date historique autour de laquelle s’unit toute la nation. Dans ce message envoyé à l’occasion de la célébration du 19 Mars, Abdelaziz Bouteflika accuse les opposants de pratiquer la politique de la «terre brûlée», en référence aux pratiques du colonialisme. Et la comparaison avec cette période funeste de l’histoire du pays ne s’arrête pas là.

      Le chef de l’Etat relève que ces opposants veulent «arriver au pouvoir» même «en mettant notre Etat en ruine et en marchant sur les cadavres des enfants de notre peuple».

      Le ton est violent, sec et menaçant. «De pseudo hommes politiques, soutenus par une presse qui n’a aucun souci de son éthique professionnelle, s’évertuent, matin et soir, à effrayer et démoraliser ce peuple, à saper sa confiance dans le présent et l’avenir. Ce peuple qui n’a pas accordé et n’accordera pas de crédit à leurs sornettes.» Rien de moins.


      L’opposition est donc avertie à la fois de la colère présidentielle, mais aussi de l’estime que lui porte le Président de tous les Algériens.
      La presse, pour sa part, celle qui a donc le tort de «soutenir» cette opposition, commet en le faisant des écarts condamnables à l’éthique et la déontologie. Abdelaziz Bouteflika, dont le discours a été lu par un de ses conseillers à Ghardaïa, a donc choisi la confrontation et l’accusation directe. Il annonce à ses opposants que l’Etat, confondu à l’occasion avec le pouvoir, s’apprête à prendre des mesures à leur encontre et promet la «rigueur» ce faisant.


      «un surcroît de fermerté et de rigueur»


      Alors qu’il a toujours prôné «la liberté d’expression», le chef de l’Etat sort la rhétorique guerrière et met en garde les opposants. La situation «nous met dans l’extrême obligation d’user d’un surcroît de fermeté et de rigueur pour défendre l’Etat. C’est un devoir constitutionnel, légal, légitime et moral qui ne peut souffrir ni report ni dérobade», a-t-il fulminé. L’attaque ne s’arrête pas là. Abdelaziz Bouteflika prend le peuple à témoin et rappelle que «d’aucuns sont, hélas, nombreux à se laisser aller, pour des motifs futiles, à commettre des actes de vilenie morale et d’incivilité totalement incompatibles avec les fondements et les constituants d’une citoyenneté authentique et responsable».


      Le message de Bouteflika s’adresse ici, sans ambages, à l’opposition qui s’organise de plus en plus. La «fusion», réussie dernièrement, des partis et des hommes politiques avec le mouvement de protestation d’In Salah ne serait pas étrangère au courroux mal contenu du chef de l’Etat. Il sort un discours jamais employé, en tout cas trop rarement par le passé contre ceux qui n’adhèrent pas à ses choix politiques. La menace n’est plus voilée, elle est directe. Elle annonce d’autres tours de vis qui pourront s’opérer, dans les prochains jours, sur l’activité politique nationale.


      Les restrictions contre l’opposition sont déjà à l’œuvre depuis des années. Des activités de certains partis politiques ont été interdites et des autorisations d’activités publiques refusées. Mais ce qui va venir, à se fier au contenu du discours, s’annonce encore plus dur.

      Comment le pouvoir compte-il procéder ? On ne le sait pas encore. Dans le même discours, la presse également a eu sa part de menaces. La profession, elle aussi, connaît déjà les affres de cette nouvelle politique belliqueuse du pouvoir mais doit à son tour s’attendre à ce que s’abattent de nouvelles restrictions. Les rares journaux qui gardent encore leur indépendance souffrent déjà de pressions en tous genres qu’exerce le pouvoir.

      A commencer par les pressions de plus en plus assumées sur les annonceurs privés en vue de les amener à boycotter certains journaux. Tandis que le 19 Mars 1962 est synonyme de cessez-le-feu mettant fin à la guerre d’indépendance, celui de cette année est le début d’une nouvelle guerre. Celle qui verra le pouvoir personnel de Bouteflika déclarer la guerre aux rares voix qui s’élèvent contre lui.


      Ali Boukhlef


      Vos réactions 46
      verru amazigh le 21.03.15 | 20h34

      "L'EPOQUE DES BOURREAUX EST TERMINE3

      Après 132 années de colonisation sans merci et 7 ans de guerre sans répit, les algériens étaient tous heureux de retrouver leur indépendance en 1962 et tous heureux de respirer les parfums de la liberté retrouvée ( ?), mais pour combien de temps ? Tout juste le temps de relever la tête et de constater que la colonisation des esprits, de la culture, des libertés individuelles et collectives, de l’histoire, et bien sûr des terres pour lesquelles les colons se sont installés pendant longtemps dans ce pays, est revenue comme une hantise qui se répète et vient nous rappeler que la vraie guerre n’est pas encore finie.

      Maintenant que nous savons ce que le temps, l’expérience, la presse, les militants, les hommes de bonnes volontés, nous ont appris, je crois que nous n’avons plus le droit à l’erreur. Cette erreur de croire que les derniers que nous n’avons pas désignés, vont nous donner enfin ce que nous méritons en tant que peuple de ce pays, que nous croyons débarrassé de ses laquais et de ses bouffons.

      Museler 45 millions d’algériens et se jouer d’eux dans des salons parisiens, qataris et je ne sais pas quoi encore, est une faute gravissime que rien ne peut pardonner. Les algériens forment un peuple connu et reconnu de par son parcours historique, ses valeurs humaines et culturelles, que beaucoup de nations jalousent.

      Les dictatures se sont succédées dans bien de pays mais se sont évaporées sans laisser de traces, sinon celle des bourreaux honnis à jamais.

      quiproquo le 21.03.15 | 19h51

      Cocktail Mortel

      Bouteflika c'est 50% de Saddam et 50% de Kaddafi, le tout enrobé de 100% de ruses. La fin ne devrait pas être différente.

      haussonvillers le 21.03.15 | 19h47

      Bouteflika et la démocratie !

      Où a-t-il apprit les fondements même d'un Etat démocratique pour respecter l'opposition ou la presse libre ? Son cursus politique parle de lui même.
      - 1962-1965 : Ministre des Sports de Ben-Bella, un Président désigné dans une salle de cinéma (Dounyazad) à Alger par l'Etat-Major de l'armée des frontières.
      - 1965-1978 : Ministre des Affaires Etrangères de Boumédiène, Président issu d'ubn coup d'Etat (19 juin 1965).
      - 1979-1999 : Exil doré dans les monarchies du golfe persique où il a servi les monarques et les Emirs comme conseiller diplomatique.
      Comment s'accoutumer avec la démocratie quand on a servi pendant plus de 35 ans dans des régimes de dictature militaire ou de monarchies intégristes ?
      Dis-moi qui tu fréquentes, je te dirai qui tu es, non ?
      On ne devient pas démocrate du jour au lendemain ou avec la bague de Sidna Souleimane. Bouteflika et l'Etat de droits sont inconciliables, il ne faut pas rêver. Un âne ne deviendra jamais un cheval, disaient nos Aïeux Algériens.

      Secte d'Oujda le 21.03.15 | 18h50

      oeil pour oeil, dent pour dent

      Merci de nous remettre cet article en une afin que nous puissions donner notre avis. Tout d'abord, avant toute chose, une petite précision s'impose, ce discours n'est pas de Bouteflika qui n'est plus capable depuis belle lurette de diriger le pays. Cette sortie déplacée est le fait de son frère Saïd, autoproclamé roi des rois, par son frère alors que lui même est à la tête du pays pour un 4eme mandat par passage forcés, trucages, mascarades, et fraude électorales à grande échelle. Même l'union européenne qui s'est tue un temps, parce qu'il s'était mis tout le monde dans sa poche en les arrosant et en leur graissant la patte, vient de reconnaitre clairement, dans un long rapport ces faits gravissimes de détournement à l'échelle industrielle de nos suffrages, cela veut donc dire, nous le savions dès le début que sa réélection est entachée, illégitime. Le conseil constitutionnel l'a pourtant validée comme une lettre à la poste. Les sapeurs de moral des algériens, les semeurs de zizanie c'est lui est son clan de rapaces. Il ne passe pas un jour sans que des faits de corruption impliquant ses proches soient révélés, il ne s'agit là que d'une goutte dans l'océan. Entre 2001 et 2014, Bouteflika a dépensé près de 1000 milliards de dollars en achats à l’étranger, sans rien investir dans la modernisation du pays et encore moins dans son industrialisation, sur des projets durables, qui auraient prémuni contre la chute des prix du pétrole. Aujourd'hui l'économie est exsangue, notre agriculture ruinée, le commerce entre les griffes des spéculateurs, l'algérien n'arrive même pas à s'acheter un kg de pomme de terre. Malgré cela il ose encore la ramener et l'ouvrir, il menace la presse, qui attendait de pouvoir enfin respirer après le lourd tribut payé pour la sauvegarde de la république alors que lui était loin du tumulte entre Genève et l’Arabie, ce n'est pas d'aujourd'hui, rappelez vous des procès à répétitions, du chantage à la pub, aux imprimeries, des intimidations, des propos tels que: terroristes de la plume, commères de bain maure. Les terroristes les vrais il en a fait de vrais nababs. La presse indépendante qu'il le sache, n'a aucun compte à lui rendre, elle ne fait que son travail, c'est l'un des rares contre pouvoirs, certes affaiblie par ses assauts répétés mais encore debout. Tout à été muselé, réduit au silence: syndicats, associations, opposition, tv digne de la Corée du nord, justice aux ordres, parlement de béni oui oui, aucun avis, opinion ...

      Lumen le 21.03.15 | 18h14

      Qui pratique la politique

      de la terre brûlée? Ceux qui gouvernent et ne rendent pas les comptes ou ceux qui les dénonce? Ceux qui verrouillent les médias et empêchent toute expression ou ceux qui les dénoncent? Ceux qui volent ou ceux qui dénoncent? Ceux qui violent les lois et la constitution ou ceux qui les dénoncent? Ceux qui mentent matin et soir pour le peuple ou ceux qui les dénoncent?
      Alors c'est qui? qui pratique la politique de la terre brûlé Mr Bouteflika, si vous êtes encore conscient répondez nous en direct sur votre unique que vous avez privatisé.

      racbey le 21.03.15 | 18h11

      zombie and co

      boutef est dans etar végétatif..... inconscient...tout le monde le sait..alors lui faire dire des choses est simplement dramatique...

      tarek-to-verso le 21.03.15 | 18h10

      A Mr le Résident de la République.

      Mr le Résident, l’heure est grave. D’aucuns constatent qu’il y a effectivement péril en la demeure.

      Ne vous étonnez donc point si vous voyez s’allumer des brasiers ici et là.
      Mais je vous rassure; Ce ne sont pas des brasiers de la destruction, comme vous semblez le suggérer avec votre ton alarmiste et alarmé, mais plutôt des brasiers d’alerte, car la Société Civile, que vous avez tenté plus d’une fois d’occire depuis l’avènement de votre règne, s’est enfin réveillée de la torpeur générée par les sombres années de terreur et de peur.

      Mr le Résident, vous avez agi, et continuez d’agir, depuis 1999 comme un Empereur, et non comme un Président auquel aspiraient les algériens, privés depuis longtemps de rêves, de Bonheur et de liberté.

      Mr le Résident, je m’adresse à vous, à travers votre scribe, qui semble parler en votre nom depuis votre éclipse qui perdure, car j’ai conclu que vous auriez aussi besoin d’un lecteur pour vous rapporter les réponses à vos messages, rédigés de main lourde il faut le dire, à moins que vous ne vous intéressiez point à ce qui se dit en dehors de votre cage dorée?

      Monsieur le Résident, ce n’est pas en soufflant sur un brasier que vous réussirez à l’éteindre.
      Au lieu de chercher à l’éteindre, faites en bon usage, et profitez de l’énergie qui s’en dégage pour faire redémarrer l’Algérie que vous avez mise à genoux, puis sur cales.

      Mr le Résident, ne voyez pas en la diversité un danger. C’est plutôt une richesse. L’Algérie ne serait jamais cette Algérie que nous aimions tant, et que nous continuons à aimer, si elle n’avait pas sa Kabylie et sa culture millénaire, son Sahara et son peuple affable et généreux, son Aurés et ses valeureux héros.

      L’Algérie est diverse et colorée, et c’est tant mieux. Que serait l’œuvre de Michel-Ange sans ses myriades de couleur et de formes?

      Mr le Résident, J.F. Kennedy est mort le 1963, le Dr Martin Luther King fut assassiné en 1968, et le mur de Berlin est tombé en 1989. L’Algérie a évolué depuis. Mais votre personne semble s’accrocher à des temps révolus qui ne reviendront plus.

      Mr le Résident, Ne sacrifiez pas l’Algérie pour des fins mesquines ou pour protéger vos proches versés dans la rapine. Votre âge et votre état de santé ne vous permettent plus de vous projeter dans un avenir lointain.

      Pensez à votre vie outre-tombe, à l’horizon pour le moins très certain.

      Mr le Résident, vous n’êtes pas mon président, et jamais vous ne le serez.

      secret de la diaspora le 21.03.15 | 18h02

      louisa une danseuse solitaire

      le spectacle de la diaspora a commencé avec la danse de louisa hanouna sur la place de Pigalle sous les sons du tambour de saidani; accompagnés, d'un chant du ministre boucheker, sous la mélodie de haizia. pour toucher les sensibilités les plus profondes du peuples algériens. RCD belabas,AL, de benflis MSP de makri , JJ de Sofiane el Djilali, ont créé tout un festival pour dévier le printemps berbère, pour qu'il n'arrive pas. ils chantaient en pleurant la symphonie de boutef, parait-il que le mort s'est réveillé menaçant de sa tombe éternelle, oh boutef, oh boutef. oui c'est une belle symphonie, seulement les you you de Louisa font défaut, il fallait lui trouver une place or que Pigalle, à coté, parce que sa présence était fatale a ce carnaval.

      Waghzèn. O-A le 21.03.15 | 17h57

      Oui oui fakhamatouhou

      ...... C'est juste pour se rassurer lui-même qu'il est en possession de ses moyens... très éphémères. Aussi, un dernier sursaut pour "effrayer" ses collaborateurs, qui ne finissent pas d'en rire (et surtout profiter) tout en faisant allégeance à fakhamatouhou.

      sabela74 le 21.03.15 | 17h43

      fin de règne chaotique

      Le coup de gueule hargneux de Fakhamatouhou ou de son porte voix contre le peuple qui résiste et la presse qui dénoncent 20 ans de gabegie ressemble aux appels apeurés des dictateurs qui sentent la fin de règne venir. Parler de "politique de terre brûlée" en s'adressant aux gens qui s'opposent a la politique d'exploitation de la rente tous azimuts y compris au péril de l'avenir de générations d'Algériens n'est pas seulementune contradiction flagrante mais l'aveux d'un échec total. La rente a servi a certains de s'enrichir, la presse vilipendée en parle et il faut la punir. Des centaines de milliards de pétrodollars dépensés pour acheter la paix sociale certes, mais ont contribué a souffler sur les braises du malaise social qui touche 8 Algériens sur 10, les 2 autres ont des solutions de repli ailleurs… comme Saadani ou Chakib. L'Université et l'école n'ont comme débouché que l'informel , le chômage ou la hargua. Voila la politique de développement menée par fakhamatouhou & Co en 20 ans. Nos grands parents ont construit non seulement l'Algérie mais reconstruit a deux reprises la France. Nos enfants n'ayant rien reçu en héritage sinon des slogans creux et des fatwas débiles… sont réduit a attendre que les chinois laborieux et industrieux leurs construisent des maisons et des routes. Nous aimerions biens avaler toutes les couleuvres de fakhamatouhou & Co pourvu qu'il ai le courage de s'adresser a nous les yeux dans les yeux et non par bulles papales.
      S'il vous messieurs d'El Watan publiez ce commentaire que j'envois pour la deuxième fois.


      ristalazaroud le 21.03.15 | 17h41

      @watani3

      nouas aimons ce pays mais nous n'aimons pas ce que la maffia politico-financière est en train d'en faire.

      cristalazaroud le 21.03.15 | 17h39

      DIGNES D'UN POTENTAT

      Burdeau ne disait-il pas qu'un pouvoir en difficulté aggrave toujours la crise pour revenir en sauveur? L'unité nationale a été mise en danger par la pratique clanique de boutef et le bradage de nos ressources aux puissances qui le soutiennent et n'oublions pas la corruption sociale avec la rente pétrolière. La conclusion qui s'impose est que le clan est atteint de panique.

      just a tax payer le 21.03.15 | 17h35

      Boutef

      Qu'il s'adresse directement a nous le peuple . Nous avons marre de recevoir des messages a travers ses valets. Boutef il est temps de de retirer de la politique. Tu ES INCAPABLE de gerer le pays que tu as vendu a tes hypocrites Amis du golfe. Dégage!!!!!!!

      Rayés El bahriya le 21.03.15 | 17h33

      les paradigmes ..

      La France colonial à exterminé les algériens depuis 1830 à 1962. Il a mene une guerre de la terre brûlée ya si bouteflika. Aujourd'hui le nouveau régime néo colonial que tu incarnés depuis 1962 grisé et autocratique mène une autre politique que le colonisateur français soit la même chose . Une politique de terre brûlée. vous vous soignez même à val de disgrâce un hôpital militaire français dont vous êtes locataire aux frais des deniers publicains. L'hôpital à été construit par Louis 14 pour tous ceux qui donnent leur sang en sacrifice pour la France. Vous vous avez subi vis analyses de sangs donc versé pour la France . Tu réunies le gouvernement dans les salles de l'hôpital mis sur écoute par les GDSE. Donc vous êtes un potentiel danger pour l'avenir de la nation. Vous êtes suspectès d'être un agent de la France désormais. Vos menaces buteront sur les poitrines des algériens et algériennes libres . On es des fils de chouhadas. Que tu le saches très très bien . Le sort est jeté.

      c'est pour quand le 21.03.15 | 17h19

      Retour à la dictature brut!!!

      C'est comme les sionistes, il accuse les autres de ses dérives.
      Qui est responsable des détournements des milliards de devises, n'Est-ce pas ses proches dont certains se sont naturalisés avec les pays avec qui ils étaient en intelligence, certains du cercle du pouvoir travaillent pour les intérêts des pays étrangers.
      Qui loge toute sa smala dans le palais présidentiel comme propriété familiale.
      Après presque une décennie d'acharnement par notre armé pour venir à bout des barbares islamistes, voilà qui ce sieur arrive pour le blanchir et leur ouvrant tout les moyens de l'état pour nous terroriser et nous soumettre à leurs dictats au prix de plus de 300000 morts pour rien.
      De quel manière s'est-il maintenu au pouvoir et qu'a-t-il fait en 4 mandats si ce n'est profité d'un contexte international qui a fait monter les courts du pétrole.
      Il faudra aussi un jour qu'on comptabilise le prix de revient de chaque infrastructure, je suis sur que cela revient seulement à un quart du prix total, le reste est partie dans des comptes des ses proches et amis personnels.
      Eux s'occupent des affaires du pays à leurs guise et le peuple est laissé à l'abandon en proie aux monstres sataniques d'islamistes défigurés par leurs haines contre leur propre peuple.
      D'ailleurs, je pense qu'une fois qu'ils ne pourront plus dérober les milliards comme ils font actuellement, ils vont céder la place à leurs chiens pendant qu'eux profitent des milliards jusqu'à la fin des temps, ils ont même préparé la population en ce sens pour ne pas que ça recommence comme en 1992.
      On doit vraiment être maudit pour vivre ses situations, entre un pouvoirs qui se prend pour des génies de l'humanité malgré leur infirmité psychique et morale, et des islamistes qui ne s'occupent plus d'Allah mais du peuple en l'abrutissant dont les mosquées servent de lieu de rencontre de toutes les ordures, d'ailleurs aujourd'hui, ils ont même les médias publiques à leurs disposition par le grâce de notre imminent roi soleil.

      @Abdel le 21.03.15 | 17h16

      Basta.

      "Monsieur le 1/4 de President." Tu devrais voir un psy. Tu vois des ennemis là où il n’y en a pas. Tu sais qu’on t’a ramené dans un avion. Tu sais que tu as négocié le taux de participation en 1999, et que le peuple te vomit car connaissant ton histoire. Le peuple sait que tu n’as jamais tiré une seule balle contre l’occupant français. Le peuple sait que tu es un putschiste né, un fourbe et un usurpateur. Tu as violé la constitution pour te maintenir au pouvoir. Tu pratiques la chasse aux sorcières. Tu couvres les corrompus (Khellil, Khalida, Ghoul, Benyounes, . . .) Tu demandes à la France de s’excuser pour ses crimes durant la colonisation, mais toi et tes chiffonniers vous vous envolez chez Fafa des que vous souffrez d’un petit bobo. Le malheur, tu ne vois même pas que même le bon dieu ne veut pas de toi.

      Listecru le 21.03.15 | 17h10

      Je suis juste, un Algérien..

      Ce qui compte le plus pour moi c'est le moral du peuple, c'est la fierté des Algériens, c'est que nos enfants soient fiers de leurs nationalité et de leur nation..
      Je vois des peuple qui sont rien, absolument rien et qui sont fiers de ce qu'ils sont. Ils sont plein de défauts sociaux, economiques et politiques, mais qui sont fiers de ce qu'ils sont. Chèrs journalistes, votre role est des plus important dans la stabilité du pays... Soyez responsable. Car celui qui fait du mal le recoltera certainement.

      samourais le 21.03.15 | 16h57

      Game Over !

      La préservation de l’environnement est devenue un enjeu majeur, voire
      même d’existence pour l’humanité. « Le monde contient bien assez pour
      les besoins de chacun, mais pas assez pour la cupidité de tous. »
      disait Gandhi. Cependant, le génie humain reste une source intarissable
      et trouve toujours des solutions quand il est acculé aux bordures de la
      survivance. Le génie cette folie de l’être humain dit-on.
      En effet, une découverte primordiale pour pallier aux défaillances
      causées par une industrialisation effrénée vient de voir le jour au
      Royal College of art de Londres.
      La prophétie de dernier Chef Indien Seattle, Sitting Bull de 1854,
      s’est concrétisée : « Lorsque le dernier arbre aura été abattu, le
      dernier fleuve pollué, le dernier poisson capturé, vous vous rendrez
      compte que l'argent ne se mange pas. »Chef Seattle, 1854

      https://mrmondialisation.org/le-materiau-qui-transforme-le-co2-en-oxygene/


      Mr Bouteflika, on sait que vous etes un homme fini, hémiplegique sur un fauteuil jusqu’à votre dernier souffle.

      On sait que vos fonctions cognitives , cérébrales sont sérieusement altérées par votre AVC

      donc vous n’êtes capable ni de gueuler, ni légiférer, ni insulter, ni analyser

      on sait que c'est Votre Frère , aider par les affairistes VIP de Haddad, Benyounes, Bouchouareb, Gaid Salah, Ghoul, Saidani , Louisa,

      qui souffle la braise sur le pays

      ils ont peur d’être jugés pour l'affaire Sonatrach 1 & 2 , pour l'affaire Khalifa,

      ils ont peur de perdre leur luxueux train de vie
      peu importe pour vous, que la vitale et magnifique nappe phréatique du monde dans le Sahara soit polluée

      votre avenir et celui de vos enfants est déjà parachever en France et en Angleterre
      l'eau c'est la Vie

      le Gaz de Schiste viens d’être interdit Hier par les Etats unis d’Amérique

      alors pourquoi vous vous entêtez ?
      on sait que Hollande vous tiens par les C....

      les accords de VAL de Grace

      vous n’êtes même pas capable de créer une richesse

      850 milliards de dollars dépensés en 15 ans

      et l’Algérie ressemble a un Douar géant

      pour le moindre BOBO ,vous courrez vite chez vos maîtres

      vous avez détruit le pays

      on vous pardonnera jamais.
      Mr Bouhef votre vie est finie

      laisser la nouvelle génération respirez un peu

      L'échotier le 21.03.15 | 16h35

      Toute

      la haine du monde à l'égard du peuple se lit dans le regard de cet aventurier qui finira bien par descendre de son piédestal et rendre compte soit au peuple, soit à son créateur. Tout finit et meurt, même les pires dictateurs. Les cimetières en regorgent.

      Rayés El bahriya le 21.03.15 | 16h32

      La liberté s'arrache

      Je répond à ce président grabataire que la liberté s'attache . Le peuple
      n'a pas à ce taire . Qui sera le
      vainqueur? Le sort est jeté désormais



      Le père de la nation..

      a parlé...pour dire pour rien dire toujours le meme discours d`autan qui n`a pas de cas de figure en 2015 !!!Monsieur le president 75% et plus de la population est juvenile alors le discours qui se rapporte aux annees 50 ne marche pas !!!ce qui fonctionne ; il faut se débarrasser de ce statu quo et laisser la regeneration se faire au sein du pouvoir pour une Algerie moderne et a la memoire de notre Histoire !!!

      enfoire le 21.03.15 | 16h28

      FAILLITE

      Le président BOUTEFLIKA ,malade , vieillissant , ne peut plus arrêter la marrée , des Algériens pauvres , vivants mal mais fiers . Avec son entourage , qui n'ont aucune notoriété , ni respect de la part du peuple , il s'est détaché de son peuple qui a cru en lui . Si ce n’était les services de sécurité , répressifs , ce pouvoir aura été balayé .

      er'rasmi le 21.03.15 | 16h28

      l'éclipse solaire et mentale

      Depuis l'apparition de la lumière dans l'univers, la "nuit" a toujours cédé devant le "jour". Irrémédiablement. Invariablement.
      Qu'annonce donc cette éclipse à un peuple qui s'est éclipsé honteusement devant l'offre d'une rente "généreusement" corruptrice ?
      Coup d'éclat ou bien coup d'État ?
      Méfiance !
      le régime de l'ombre en ce jour doublement "handicapé" mais ayant assuré ses arrières est prêt à nous vendre au moins offrant : l'obscurantisme religieux !!!!!!

      tcherbibi le 21.03.15 | 15h45

      Quelle terre brûlée ???

      L'indu locataire d'El Mouradia indigne n'a aucune force pour se prononcer sur quoi que ce soit , ce sont ceux qui gravitent autour qui crient "au feu" sentant venir leur fin . On m'a enseigné que lorsque un scorpion est au milieu d'un cercle de flammes , il se débat en frappant son dard sans cesse et n'importe comment jusqu'à se piquer lui même sur la tête et mourir de son venin . Voila ce qui peut bien leur arriver incessamment .

      pons le 21.03.15 | 15h08

      LA LOI du plus fort.

      Tout Pouvoir Sans controle rend fou ,absolument fou.(Emile Auguste chartrier)Les dictatures fomentent l’oppression, la servilité et la cruauté ; mais le plus abominable est qu’elles fomentent l’idiotie. »
      de Jorge Luis Borges

      « Le drame des dictatures, c’est qu’elles donnent toute licence aux malades mentaux, aux mégalomanes, aux méchants, aux malhonnêtes gens d’aller jusqu’au bout de leur folie, de leur mégalomanie, de leur méchanceté, de leur malhonnêteté. »

      Rio le 21.03.15 | 15h05

      Lettre brûlée

      Votre supposée lettre aurait eu un effet de bombe si elle avait était écrite et lue par vous-même, surtout que votre candidature et votre élection sont constitutionnellement justifiées et appliquées.
      L'Algérie et son peuple sont déjà brûlés, il ne vous reste plus qu'à les calciner et récupérer la cendre qui peut vous être utile et vous servir d'engrais pour vous engraisser davantage.

      meliani1 le 21.03.15 | 14h44

      Aux abois ou trop sûrs d'eux

      Un tel discours est soit un indicateur de l'incapacité du régime à mesurer les risques de la situation qu'il a créée ou un bluff pour masquer les abois des maitres d'El Mouradia. Il est sûr ainsi que ce régime fera toit pour empêcher un changement et garder la main sur tous les pouvoirs et faciliter plus encore le pillage des ressources et la corruption du nombre nécessaire d'algériens pour le statut quo. Dans un cas comme dans l'autre les rédacteurs du discours du président en fauteuil, montrent n-bien leurs capacités de nuisance. Les risques montent .. et menacent certes les opposants mais aussi les dirigeants. Vigilance, unité et détermination de l'opposition voilà le plus important pour accélérer le changement de régime.

      ichou-tchoufou le 21.03.15 | 14h42

      Tab j'nanek..!!

      Cet octogénaire frappé par la maladie d'Alzheimer et issu d'une époque révolue n'a plus rien d'autres a proposer....!!

      hkrups le 21.03.15 | 13h27

      plus que mare de vos gueules

      franchement du fond des trips il est plus que temps de rendre ce pays à son peuple, avant qu'il ne soi trop tard!
      vous avez assez voler et dilapider ce pays de ces richesse. basta la corruption basta l'islamisme, il est temps que ce pays se tourne vers l'avenir.

      Benai Ouali le 21.03.15 | 13h12

      Ce n'est qu'un feu de paille

      Je pense que le chef du RCD résume bien la portée des menaces émanant d'un chef d'´etat illégitime, nus rappelle l'épisode Kadhafi. Qui oserait menacer les algériens, dans l'histoire, c'est un peuple résistant, difficile à lui imposer un choix.
      Aujourd'hui, les algériens ont opté pour une politique d'isolation des tenants du pouvoir. C'est la pire des punitions. Depuis l'indépendance, c'est le système le plus isolé. Il est l'objet, de la risée du monde. Alors pour les menaces, beaucoups d'exemples à citer, de certains s dirigeants qui ont usé de cette démarche, un signe qui annonce la fin.

      muloudia le 21.03.15 | 13h10

      Terre brulée

      mais elle l'est,par le sur-place,les vols de milliards,les malades non soignés,les écoles à l'arret,la pomme de terre chère,la sardine à 800da et la pauvreté dans la vision du futur,en bricolant

      nouari019 le 21.03.15 | 13h07

      un président pitoyable

      la meilleur défense et l'attaque ,heureusement que le ridicule ne tue pas par contre lui aucun problème la moral/la justice /honnêteté lui pas connaître a part proférer des menaces qui sont sans équivoque contre certaine personnes et journaux qui ne révèle que la vérité ,le clan de houchda a montré son vrai visage un visage pitoyable honteux bref il n'y a pas de mot assez fort pour qualifié cet équipe de mafieux, même les aveugles et sourd ont compris vous n'irez pas loin comme cela Mr Bouteflika Saïd tout ce paye en ce bas monde ,je voudrais remercié particulièrement le journal el watan de faire tout son possible pour nous tenir informé malgré la pression qu'il doit subir .

      sabela74 le 21.03.15 | 13h00

      Le pyromane qui crie au feu !

      Accuser les partis de l'opposition et tout le peuple qui s'opposent à sa politique en les accusant de pratiquer la "politique de la terre brûlée" tout en voulant imposer coûte que coûte l'exploitation du gaz de schiste qui de nos jours serait pire par ses conséquences a la politique pratiquée par l'armée coloniale au début de la colonisation est bien le comble de l'hypocrisie de ce pouvoir. Donner des cours de nationalisme a coups de matraque au peuple, museler la presse avec des pressions financières ou en instrumentalisant un " justice aux ordre " contre les journalistes et contre toute personne luttant pour ses droit légitimes. Imposer un état d'urgence au peuple depuis plus de 20 ans, voilà la conception de l'exercice du Pouvoir des nationalistes qui nous vilipendent aujourd'hui. Qui est derrière cette voix qui nous a transmis cet oracle ?

      said_la_folle le 21.03.15 | 12h54

      J'voulais faire comme.....

      ....lahdi et me lancer dans des copier coller de citations de la langue française pour donner du contenant à un écrit creux et des propos vides...Alors j'ai décidé pour commenter cet article de dire :" c'est l'hôpital qui se fout de la charité"

      Fraternellement.

      meuuuh le 21.03.15 | 12h41

      eh oui

      eh oui

      ayhum le 21.03.15 | 12h32

      Les morts menacent les morts-vivants !

      Malgré ses multitudes forfaitures, humainement et par crainte d'ALLAH, il me fait de la peine quand je pense à son misérable quotidien, entouré de médecins et infirmières étrangers, injectant dans son corps à chaque instant des produits de tout genre pour maintenir un mort en vie, ils doivent rire de notre cinéma, finalement certains vivent l'enfer sur terre ! Que dire du vrai pour eux ?

      setif1947 le 21.03.15 | 12h26

      La famille

      Avec tout le respect du à l'ancien Lieutenant Lyazid qui avait quand même bien servi l'Algérie, encore un Zarhouni ! Mais combien sont-ils au sein de ce pouvoir ?

      Dermane le 21.03.15 | 11h59

      La politique de le terre brulée ?

      Je doute fortement que ce message émane de Boutef lui même. Je pense que c'est l'ouvre de son frère Said et l'oligarchie qui l'entoure et qui pratiquent la politique de la terre brulée. Que le peuple sache Il y'aura beaucoup de pain sur la planche pour dégager ses voyous du pouvoir car dans leurs tètes l’Algérie leurs appartienne.

      samourais le 21.03.15 | 11h54

      On vous pardonnera jamais

      Ceux qui détruisent pas le pays, ce n'est point les partis d'oppositions , je veux dire les vrais

      pas les Marionettes du FFS

      ceux qui ont détruit le Pays c'est Bouteflika et avant lui Benbella, Boumediene Chadli, des écervelés analphabètes , docile et servile envers leur maîtres Russes, Français et Américains

      apres 52 ans, on importe 90% de nos besoins, que grace a la generosité de la mere Nature ( Petrole & Gaz)

      on est incapable de créer une économie d'intelligence

      Rien que la société privée Sony a fait plus de profit que 8 mois de Brut par la sonAtrach

      a chaque fois que le vieux Boutef est en Difficulté, ses sbires évoquent la main étrangère, l’opposition les martiens, ou bien Jack Sparrow

      Khalass , vos jérémiades a dormir debout nous fait vomir

      vous avez dépenser 900 milliards de Dollars en 15 ans
      de quoi créer une veritable économie, ou bien des campus a l’Américaine,
      Lorsque je vois la mine de voyou du patibulaire Amar Saidani ,je vois le sous développement, le tiers monde, la dictature !

      le chaos c'est votre oeuvre Mr le Président
      vous avez violé la constitution en 2008 , pour échapper a la justice, et ainsi protéger votre Clan

      vous etes mouillé jusqu'au cou dans les affaires Khalifa, Sonatrach

      vous êtes le veritable ennemi de l’Algérie

      vous avez même déserter votre poste pendant la guerre d’indépendance

      vous avez préférer vivre que mourir, vous avez préférer les chaudes nuits des cabarets de Casablanca

      pendant que ke Petit Omar mourrait ds la fleur de l'age a la Casbah

      Vous et votre Clan,êtes la honte de la NATION
      ET JAMAIS DE LA VIE ON VOUS PARDONNERA

      vincennes le 21.03.15 | 11h43

      pas de changement

      La terre brulee,c'est bien le pouvoir qui le pratique depuis 1954,car déjà a cette epoque,c'etait déjà la gueurre au sein du fln et c'est la continuite,manifestations controlees,liberte d'expression contrôle,aucun contrepouvoir,opposition divisee etc,mais on ne peux pas s'attendre a autre chose d'un regime policier,autoritaire

      Mr Piston le 21.03.15 | 11h30

      Chasse aux boucs emissaires !

      Parce qu'il n'a pa pu vaincre la junte militaire qui lui dicte ses ordres et lui impose ses caprices odieux , parce qu'il n'arrive pas a controler les clans a 'interieur de son regime qui se battent pour leurs privileges et positions , il se tourne vers des cibles plus faciles !!!

      Il sait que ses jours sont comptes , mais il n'a pas besoin de ce genre de "NIF" MESQUIN , pour degonfler sa colere qui emane de son propre entourage et pas de l'oppostion , ni de la presse ! Il n'a plus de soupapes de securite pour ne pas exploser, il a fallu qu'il trouve un canal libre pour laisser la vapeur s'echapper !!!

      La realite c'est que c'est un president assis sur une bombe a retardement , c'est dangereux pour le peuple et le pays , un fardeau pour les clans au pouvoir et un danger pour nous !!!

      anti khoroto le 21.03.15 | 10h47

      raisons de nos tourments...

      Un pays blessé par les soubresauts de l’Histoire et de nos jours malmené par des gens fâchés avec le futur. Les uns prétendent tirer leur légitimité des galons gagnés durant la lutte de libération, les autres s’autoproclamant guides dans la voie dictée par une voix venue des cieux.Quand mettrons-nous dans le musée de l'histoire ces imposteurs pour libérer l'intelligence.

      WATANI3 le 21.03.15 | 10h39

      LE PEUPLE A ASSEZ SOUFFERT

      Maintenant ça suffit;on le droit de vivre tranquille comme tout les peuples du monde;aprés 132 ans de colonialisme;octobre 88;les années noirs des intégristes;aprés les inégalités entre citoyens;laissez nous souffler un peu SVP;oui je suis d'accord que l'opposition n'est pas meilleur;et gouvernement actuel non plus;pourquoi ne pas constitue un gouvernement de civil compétent ni parti politique;ni appartenir aux clans mafieux;ce n'est pas plus sage; nous aimons tous ce beau pays;alors gardons le intacte

      boudir le 21.03.15 | 10h39

      Retour de manivelle...

      C'est plutôt le Président et ses sbires qui pratiquent la "terre brulée" et sont prêts à éliminer quatre vingt pour cent du peuple algérien pour se maintenir au pouvoir.
      Mais attention au retour de manivelle, voyez ce qu'ont fais de leur pays ceux qui se sont entêtés à garder le pouvoir par tous les moyens : SADDAM, KADDAFI, BENALI, ASSAD et j'en oublie... J'espère que le pouvoir en Algérie revienne à la raison et discuter avec l'opposition démocratique pour nous sortir de ce tunnel sans fin dans lequel il veut nous enterré, avant qu'il ne soit trop tard.

      mouadjahed le 21.03.15 | 10h38

      un despote

      bouteflika fait partie des usurpateurs du 19 mars et il est mal placé pour porter des jugement sur les autres .
      Il projettent ses défauts sur les autres en pratiquant la mystification .

      Il obéit aux multinationales et certains lobbies qui l ont aidé à se maintenir au pouvoir en transformant le sahara Algérien comme sa propriété privée en allant jusqu a ramener les braconniers émiratis et saoudien pour exterminer notre faune .

      Lui même est donc prêt à mettre le pays à feu et à sang pour se maintenir au pouvoir lui et son clan d oujda .

      L'échotier le 21.03.15 | 10h19

      Le pouvoir devrait méditer sur:

      L’exemple tunisien enseigne que, même si l’opposition est poussée à l’exil et les journaux mis au pas, c’est la colère des anonymes et le sacrifice d’un marchand de fruits et légumes qui peuvent faire voler en éclats le régime le plus autoritaire et le système policier le plus aguerri dans l’art de réprimer les révoltes populaires.Votre commentaire est vide!
      FIN
      7 | LA COUSSCOUSSIÈRE | COLONEL LOTFI 2015/03/23
      LA REPUBLIQUE COUSCOUSSIERE
      Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie

      Par Le Matin | 30/01/2015 00:41:00 |

      Selon un groupe de travailleurs de la compagnie Air Algérie qui nous a fait parvenir cette liste de privilégiés, la compagnie nationale aérienne serait devenue la propriété familiale des gens proches du régime qui se seraient accaparé des principaux postes dont certains, fictifs, créés sur mesure, comme c'est le cas pour le frère du président Bouteflika. Nous y reviendrons avec plus de précisions sur la compagnie aérienne daigne éclairer ma lanterne des lecteurs.
      Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie


      Dans la famille Bouteflika

      Le frère du président de la république, Abdelghani BOUTEFLIKA, qui occupe le poste de conseiller juridique au sein d’Air Algérie.

      La belle-sœur du second frère du président Saïd BOUTEFLIKA : Madame KRAIBA, travaille à l’agence d’Air Algérie de Paris.

      Dans la famille des soutiens de Bouteflika

      Le fils d’Aboudjerra SOLTANI, ancien ministre, directeur de l’une des agences d’Air Algérie à Alger.

      Le fils de Saïda BENHABILES, présidente du croissant rouge algérien, Chokri, Travaille à l’agence d’Air Algérie à Londres comme directeur d’agence.

      Le frère du président du Syndicat National des Magistrats Algériens Djamel AIDOUNI, Ismail AIDOUNI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Tlemcen.

      Le fils du député Djamel BOURAS, ancien ministre, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Lille, France.

      La fille de président du sénat Abdelkader BENSALAH, Madame SALHI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Paris.

      Le frère du président de l’UGTA Abdelmadjid SIDI-SAÏD, directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France.

      La Fille de MAHI colonel du DRS, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Marseille, France.

      La fille du colonel à la retraite ATTIA du DRS qui vient d’être nommé comme ambassadeur aux empirâtes, travaille à l’agence d’Air Algérie à Marseille en France (après avoir refusé un poste au consulat de Marseille)

      La fille du général à la retraite Abdelmalek GUENAÏZIA Ex chef d’état-major, occupe un poste à l’agence de Genève d’Air Algérie et son mari est directeur financier à la même agence.

      La fille du général en retraite Mohamed ATAILIA, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Genève en suisse.

      La nièce de Yahia Guidoum, ancien ministre et sénateur, Imène (22 ans), à l'agence d'Air Algérie à Paris

      La nièce de Mohamed Bedjaoui, ancien ministre des Affaires étrangères, à l’agence d’Aire Algérie à Nice, France.

      Dans la famille du gouvernement

      La femme du ministre de l’industrie et des mines, Abdeslam BOUCHOUAREB, occupe un poste au bureau d’Air Algérie à l’aéroport d’Orly en France.

      Le frère du ministre des transports, Amar GHOUL, travaille à l’agence d’Air Algérie de la wilaya de Chlef.

      La fille du ministre de l’intérieur, Tayeb BELAIZ, travaille à l’agence d’Air Algérie de Toulouse, France.

      Dans la famille des copains

      Un proche du PDG d’Air Algérie Mohamed Salah BOULTIF, occupe le poste de directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France..

      Le fils du président de la FAF (Fédération Algérienne du Football) Mohamed RAOURAOUA, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Nice, France.

      La liste serait encore longue. Nous y reviendrons certainement.

      COMMENTAIRES
      anis bourougli 03/02/2015 21:42:12
      venez voir à l école algérienne de paris EIAP ou à ELCO ( enseignement de la culture de la langue et culture d origine) VOUS TROUVEREZ TOUS LEURS ENFANTS ,LEURS GENDRES, LEURS FEMMES, LEURS MAÎTRESSES. à quoi servent ces structures qui coûtent une fortunes à l Algérie en€.sinon à caser leurs familles.toutes leurs familles sont casées à
      AIR ALGERIE
      CONSULATS. AMBASSADES
      ECOLE ALGÉRIENNE DE PARIS
      ELCO
      CENTRE CULTUREL
      MOSQUÉE DE PARIS

      comme à l époque de la paierie générale et l amicale des algériens .il a fallu de gros scandales pour les fermer.
      Atala Atlale 31/01/2015 10:12:44
      J'aimerais juste faire remarquer que Boumèdienne est mort il y a 37 ans, il serait plus logique de faire référence à des hommes maléfiques qui ont surgi après sa mort, ceux là qui ont mené notre beau pays à cette dangereuse situation.
      Boumèdienne à sa mort avait dans son cpte bancaire quelques 12 millions de centimes, il avait mis en garde sévèrement toutes autorités confondues d'accorder un quelconque avantage à sa famille ou fratrie.
      Il avait des objectifs clairs, des plans de reconstructions économiques et industriels qui ont été sabotés par ceux qui aujourd'hui ont profité des usines et entités bâties par lui et ses hommes, le 24 février c'est lui ! Les universités c'est lui, de son temps le niveau de l'enseignement était nettement supérieur à celui d'aujourd'hui. Mais il y a c'est vrai beaucoup de zones d'ombres dans ce qui s'est passé durant son règne, mais il faut faire par honnêteté la part des choses. Je dirais tout simplement que l'étude l'histoire d'une nation est toujours appréciée selon son contexte afin de ne pas la travestir ou tromper les générations suivantes. Merci de ne pas m'en tenir rigueur.

      albert smail 31/01/2015 08:53:08
      Ce sont les enfants favorisés du système État Policier .Une caste de privilégiés que personne ne peut dégommer.
      Simply 31/01/2015 01:48:18
      Je l'ai déjà dit. Mais c'est toujours instructif de le rappeler.
      Les critères de sélection en vue d'un recrutement à Air Algérie et Sonatrach sont très discriminatoires envers les fils du peuple. Les portes sont fermées à triple tour au citoyen lambda. On peut dire que le mode de recrutement dans ces deux entreprise de la honte est une forme de sionisme, qu'on retrouve d'ailleurs dans le régionalisme Tlemcénéen, notamment, que le colonialisme barbare Français nous a laisser comme marqueur psychologique presque génétique. Si on ne se débarasse pas de ce cancer de régionalisme très rapidement, il nous détruira plus rapidement qu'on ne le croit. Nos pire ennemis en France l'utilise à ce jour, pour entretenir notre division et nous détruire. La solution pour guérir le pays de cette maladie chronique de la haine de l'autre gratuitement sans savoir d'où ça vient et sans savoir pourquoi, c'est d'ouvrir des débats, qui seront modérés par des historiens d'abord et des sociologues. Et surtout écouter avec un grand respect nos sages : les vieux. Ils nous apporteront énormément. Ce son des bibliothèques vivantes et ambulance plus riches que les data center. Protégeons-les, ce sont nos mémoires et notre passé, sur lesquels on peut s'appuyer, pour construire un avenir meilleur.

      mohand tawdect 30/01/2015 23:06:55
      Tous ces légumes qui sont ,de par leurs fonctions,des légumes (au féminin) se considèrent gratin de la régence d'Alger!

      djamel rami 30/01/2015 21:32:48
      Et pourquoi donc stigmatiser ces familles de prolétaires qui ont réussi grâce à leurs études et à un travail acharné ,Air couscous ne serait jamais arrivé à ce niveau sans l'apport de ces citoyens complétement désintéressés motivés uniquement par l'amour de la patrie,d'ailleurs ils sont tous en attente depuis 10 ans d'un logement AADL pour rentrer au pays!

      Atala Atlale 30/01/2015 12:25:28
      Il y a dans toutes ces injustices les mêmes ingrédients qui ont permis à l'Algérie de reprendre son destin au colonialisme français, toutes ces tares de l'ex puissance coloniale ont été les éléments puissants sur lesquels Mohamed Dib a bâti son livre "l'incendie".

      uchen lkhela 30/01/2015 09:23:51
      Dans la liste manque Ben Bella parachuté par Boumediene en 1962, manque Boumediene qui s'auto parachuté, manque Chadli parachuté par Merbah en 1979, manque Bouteflika parachuté en 1999 par Mister T et ses collègues, lui même parachuté RAB DJAZAIR en 1991, ..., en fin de compte, dès sa création, ce pays est construit sur du faux, autour du faux et pour le faux, De Gaulle en Homme visionnaire et machiavélique, sachant aussi ce que lui même à fait en partie aux vrais militants du vrai FLN, quand il a vu la violente soif du pouvoir qui anime les nouveaux maîtres d'Alger, tout les règlements de compte, tout les assassinats perpétrés, disait à notre "indépendance", revenez me voir dans 20 ans, il n'avait pas tord, vingt ans plus tard nous étions déjà dans la mouise, aujourd'hui nous sommes le laboratoire MENDEL dédié à la mouise, on cultive notre mouise pour donner de nouvelle fleurs de la mouise, on croise toute les mouises pour avoir de nouvelles mouises.

      urfane 30/01/2015 16:57:43
      Pas mal! à y'ouchène... Si j'ajoute Lekhla, cela ferait un pléonasme, n'est ce pas
      8 | C'EST QUOI ÇA? | ALGÉRIE 2015/03/23
      Amar Saadani et Khaled Nezzar se soignent à Paris

      Par Le Matin | 10/03/2015 09:42:00 |

      Le patron de l’ancien parti unique a disparu de la scène politique ces dernières semaines. Et pour cause.
      Amar Saadani, comme tous les dirigeants algériens, préfère soigner ses bobos dans la capitale franaçaise. Amar Saadani, comme tous les dirigeants algériens, préfère soigner ses bobos dans la capitale française.
      L’absence prolongée de Amar Saâdani, qui a "disparu des radars" depuis plus de quinze jours, a fini par intriguer, y compris au sein même du FLN, écrit Le Soir d’Algérie dans son édition de mardi. Selon des informations obtenues par ce quotidien, le très controversé SG du FLN se trouve à Paris pour des soins. Depuis quelques mois, Amar Saadani est au centre de révélations fracassantes sur des transferts de fonds (on parle de la modeste somme de 300 millions !) d'Alger vers la France. Mais également d'un bien immobilier très huppé que le chef du FLN détient dans la capitale française.
      Pour en revenir au chapitre santé, c’est également le général à la retraite Khaled Nezzar qui a été vu, il y a quelques jours, au Centre de radiothérapie Hartmann à Levallois-Perret (Ile-de-France).

      L.M.

      COMMENTAIRES :


      ali chemlal 10/03/2015 19:15:22
      Des nationalistes de pacotille, qui nous bercent d'illusions, en nous rabâchant des slogans vides de sens, tels que, la révolution de novembre 54, de démocratie a l’algérienne, F L N au pouvoir, égalité sociale, ennemi de l’extérieur etc...nos dirigeant n' ont pas un seul gramme d'intégrité ou de moralité, Il se payent la tête des algériens, par des mensonges, incapable de redresser la situation, ils ne s'occupent que de l'achat des joueurs ou des artistes, pour nous endormir et oublier nos difficultés. Le peuple algérien, a ras le bol de cette gestion, qui engendre la corruption a grande échelle.Qu'avons nous fait au bon Dieu, pour mériter un tel sort? les puissants se soignent en Europe, et les miséreux meurent en silence, dans des hôpitaux dépourvus de moyens, même le fils pour les points de suture , il faut l'acheter, dans le privé.

      moh arwal 10/03/2015 18:04:35
      une consolation

      babel babel 10/03/2015 17:15:10
      Général major !
      Dans le temps les guerriers préférer mourir debout avec honneur (si guerrier il y ya !)
      Mais hélas aujourd’hui ils préfèrent mourir a genou (chez fafa) comme belkhir,messaadia
      Et j’en passe.

      khelaf hellal 10/03/2015 17:01:07
      " Il construit une mosquée à 1,6 milliards d'Euros et il n'a même pas un hôpital pour se soigner " une pique tout de même pertinente de Marine Lepen à l'adresse de Bouteflika, à ses rares moments de lucidité.Une taquinerie qui rend justice à tous ces malades qui souffrent et qui meurent à petit feu dans les hopitaux-mourroirs de notre pays que les pontes du système fuient quand cela les touche.
      sarah sadim 10/03/2015 15:52:48
      On aurait du l'hospitaliser dans un Hopital Véterinaire (Belfort en france) ce Sanglier du clan des marocains, ah la france est belle et les dollars algériens plus bon encore, au moment ou la france crée mille et une misére pour la sécurité sociale algérienne, Paris semble avoir trouver le moyen de renflouer ses trous financiers par l'argent algérien (meme pour ces pseudos soins) détourné par ses fils de harki laissés en héritage à l'indépendance algérienne.
      Quels batards pour ne pas dire autre chose, qu'ils profitent encore pour quelques temps tant que c'est"la vie de chateau mon capitaine", car ils auront l'enfer aprés, merci la France pour cette duplicité meurtriére contre l'Algérie, les algériens s'en souviendront quand votre larbin et son clan seront détruits.

      klouzazna klouzazna 10/03/2015 14:02:57
      S'ils avaient contsruit des structures solides en se basant sur les compétences locales, la caste de rapaces et de voyoux ne serait pas obligé d'aller mourrir ailleurs .... commes des pestiférés !!! et revenir en boite les pieds devant !!!

      massi fettous 10/03/2015 12:38:42
      bien sûr oû voulez vous qu'ils se soignent vous pensez a AIN NAADJA non!!!! AIN NAADJA est faite pour les pauvres militaires colonnel, adjudant, sergent etc... parcequ'il n'ont pas de capitaux en europe mais da aamar et compagnie n'ont même pas confiance en leur enfants et puis ils ont le droit
      puisque leur président se soigne en france pourquoi pas eux fumez du thé pauvres algeriens votre cauchemar va durer


      Aksil ilunisen 10/03/2015 18:30:29
      "fumez du thé pauvres algeriens votre cauchemar va durer"
      je me damande pourquoi l'utilisation d'un tel ton. Si t'es algerien, pourquoi? Et si tu ne l'es pas, alors que fais-tu la
      9 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/03/23
      Ali Haddad , patron des patron algériens, est sur le point de créer un parti politique dont le nom retenu serait El Fakhr (fierté). Le parti regrouperait des hommes d'affaires, des politiques (anciens et actuels ministres) qui pour la majorité ne sont pas restés à l'écart de la manne financière. Le but de ce parti est de proposer son candidat à la prochaine présidence Said Bouteflika.
      Publié par La rédaction de "Mondafrique" le 22 Mar, 2015.

      لسنوات وهم يفسدون ويعيثون في أرض الجزائر فسادا باسم الاستثمار وإصلاح ذات البين .
      لسنوات وهم يبددون إمكانيات الوطن ، المادية والمعنوية ، في الداخل وفي الخارج ، باسم شراء السلم الاجتماعي ، والهدف هو البقاء في السلطة ولو بفلعصة الدستور وباسم ترقية المرأة .
      لسنوات وهم يدعون المصالحة الوطنية ، بين الذئب والخروف ، وتناسوا المصالحة الحقيقية ، بين المواطن ومؤسسات وإدارات بلاده .
      لسنوات وهم يدعون إصلاح المنظومة الصحية في الجزائر وهم يعالجون ، ربما من الزكام ، في فرنسا وفي غيرها .
      لسنوات وهم يهدرون الإمكانيات المالية للوطن في ما يسمى التدعيم الفلاحي ، والجزائر أصبحت تستورد في عهدهم كل شيء أكان مفيدا أو ضارا ، المهم هو التصدير ( لا ليس المنتوج الجزائري ) وإنما تصدير وتهريب العملات .
      لسنوات وهم يتغنون بالشراكة الأجنبية ، ولم نر من هذه الشراكة إلا التبديد ومحاولات التبديد والبيع للمؤسسات وللشركات الوطنية ، التي أنجزت بالتضحيات قبل وبعد الـتأميمات .
      لسنوات وهم يدعون حل مشاكل الغير لإيهام المواطنين ، وغير المواطنين ، بأن كل شيء على ما يرام في الجزائر ولا يدركون ، أو يتناسون ، أن صورة الجزائر في الخارج هي مرآة عاكسة لأوضاعها في الداخل .
      لسنوات وهم يتصارعون على الأولويات ، من هو الأول ومن هو الثاني ، في الاستفادة من امتيازات الريع ، وأهملوا كلية أن أولوية الأولويات هي الجزائر وهي المواطن .
      لسنوات والمواطنون يصرخون ويشيرون إلى الطريق المعلوم الصحيح ، وهو تطبيق الدستور أي دستور ، وذالك لتحرير الجزائر من الفساد والإفساد وتمكينها من الرقي والازدهار ، بينما هم يصرخون ويشيرون إلى الجرة ( الآثار ) ويتفننون في الارتجال ، في تغيير الدساتير ، في الكوطات ، وفي اللجان ... .
      لسنوات والمواطنون العقلاء الأكفاء النزهاء يرددون أن مستقبل الجزائر في الإنسان الجزائري ، بينما هم يجيبونه بأن مستقبل البلاد في الرئيس ، أي رئيس ، وفي الآبار حتى ولو كانت هذه الآبار علة على الإنسان .
      لسنوات وهم يقدمون صورة سيئة للغاية عن الجزائر ، حتى أصبحنا أضحوكة حتى لدى الجيران في إفريقيا ، وذالك من أجل الاستمرار على الكرسي الثابت أو المتحرك .
      لسنوات لسنوات لسنوات ... .
      متى تنتهي هذه السنوات العجاف ؟ .

      الباحث والمؤرخ محمد حربي ذكر في كتابه :
      edition NAQD-ENAL 1993 , pages 223 et 224" le FLN, mirage et realite "
      ما يلي :
      En fevrier 1957 , 52 offciers d’origine Algerienne avaient pris publiquement position dans une lettre au President français , Rene Coty : << si la politique française ne se dirige pas vers une solution equitable , nous n’avons plus les moyens ni les raisons valables pour justifier notre mission au sein de l’armee française >> .
      10 | عبدالقادر:الذئاب ما كانت لتكون ذئابا لو لم تكن النعاج نعاجا | في الجزائر:قليل من الحق يدفع كثيرا من الباطل , كما ان قليل النار يحرق كثير 2015/03/23
      ليس غريب ابدا ان ياتي كلام كهذا من المنتفعين و الانتهازيين و الوصوليين في الافلان و غير الافلان و من غيره من قادة و مناضلي الاحزاب الذين ينطبق عليهم قول:" على كرشو يخلي عرشو" . صدق من قال:" وجه صحيح خير من سبوبة راشية" و الحديث قياس يا من لا تريدون ان تفكروا بما اعطاكم الله من مخ في الراس و باقيين تلوكون لغة خشب اكل الدهر عليها و شرب. فمن يقبل الحلاس سببردع و يركب كالحمار و هذا هو الذي صار بعد ان كثر الخبزيست و غاب رجال النضال الفعلي في الميدان من امثال عبدالحميد مهري رحمه الله و من امثاله الذين باقون اليوم ولم يغيروا رغم ما يلاقون من متاعب و صعاب من مناضلي المصلحة و الشكارة و الفساد بقيادة النظام لان المبادئ لا تغير بشراء الذمم بالمال او المناصب و الجاه و التقرب من السلطان.
      قول لي من هم اصحابسعداني و بن يونس و غول و لويزة و ...؟ اقول لك من هم. فهم صورة طبق الاصل لمن يؤيدونهم من المسؤولين الكبار في البلاد و الذين يرون في القيام بواجباتهم منا على الوطن و المواطنين على الرغم من انهم مقصرين الا انهم يتباهون و يتطاولون و يتغطرسون على المواطنين على الرغم من فشلهم الذريع في جميع المجالات و فسادهم الكبير على جميع المستويات. الحق يقال و لا يختلف عليه اثنان من الذين يقولون الحق ولا تأخذهم في ذلك لومة. فكلهم من اصحاب الكراسي المتحركة و الذين يرتكزون على العصي والذين يعينون خدما لهم لكي يساعدهم على الحركة من دينصورات النظام اولئك الذين أوصلونا لما نحن عليه اليوم من احوال مزرية في كل المجالات من دون استثناء حتى التي يقال عنها انها ذات اهمية حيوية للبلاد و العباد اي الاستراتيجية. الديناصورات لا يسمحون ابدا للكفاءات من تقلد المسؤوليات لانهم يشكلون خطرا على كراسيهم و سلطتهم و جبروتهم .. فتراهم لا يقربون منهم الى اصحاب نعم سيدي من بني وي- وي و زد لها التشيات بجميع انواعه و اساليبه و طرقه من قبل الذين يوالونهم و يقدمون لهم السمع و الطاعة و البروسة من دون اي خجل حتى بعد الممات كما قالها الكثير من الرداءات في اعلى المسؤوليات اثناء الترويج لهم و لنظامهم في الهملات الانتخابية لكل العهدات و خاصة منها اخر الهردات التي فيها برهنت انها ستكون و بالا و تفضح اغلب الشياتين وكل من شيتوا لهم و اظهار فسادهم و فشلهم وعنادهم.
      من هم الصادقون و الرجال المخلصون الذين بامكانهم حقيقة ان يقومون بالنقاش المسؤول الذي يرضي رب العالمين و الشعب و الناس اجماعين. النقاش لن يكون وسيبقى ما دام المتجنسين و الفرنكوفيل في هرم و دواليب السلطة يلعبون على وتر العواطف للشعب المسكين بسمفونية لغة الخشب العالية وان تو ثري فيفا لالجيري و رقص طنغوا الهف و اللف و الدوران بهرج ومرج الشوارع في حفلات الجلد المنفوخ و ترديد كورال الكذب و البهتان معاك يا دزاير ...و مزال وافقين من اجل خلق الجو المناسب لتضليل ابناء الشعب المسكين في الجزائر العميقة الذين يقدسون الثورة و يكفرون بكل من يقلل من شانها حتى و ان كان ببعض الحقائق الدامغة التي تسرد من حين لآخر عبر وسائل الاعلام و بعض المجاهدين و بعث الشخصيات و المثقفين و الباحثين. ان تبع فرنسا من المجنسين و الفرنكوفيل يتظاهرون بانهم اكبر الثوريين و المجاهدين و هم الذين اخرجوا فرنسا بالحديد و النار الا الحقيقة تثبت بانهم ما يقولون الا زورا فهم تبعها و خدمها الاوفياء و يخدمونها اكثر من ما يخدمون الجزائر و خير دليل على ذلك فهم يكثرون الهرج و المرج و الهول من اجل تمجيد ثورة نوفمبر بالشعارات الجوفاء لهف الغاشي الراشي حتى يزيدون في كرهه لفرنسا حتى يضمنون ما يتمتعون به من ميزات تمدهم بها فرنسا من مكاسب لهم و لابنائهم على اراضيها.
      فما يتغنى به بائعي الريح القابضون للصحيح من ارانب التخمة من دينار و دوفيز يجعلهم ابرز الخانعين لما هو غير مالوف من قبل الاباء و الاجداد كمشاركة فرنسا مثلا احتفالاتها بعيد ثورتها او اجلاء قوات الامان من فرنسا عمل دبلوماسي شريف و عربون صداقة للشعوب و تمثيل لارواح الجزائريين الذين حاربوا النازية الا الواقع يعرفه القاصي و الداني هي اتباع االخانع للسيد. الحقيقة في بلادنا هو ان فئات كبيرة من شعبها اصبحت مسكينة تعيش ويل فقر و افات اجتماعية مستعصية وارهاب و مجرمين وصراعات جاهلية و تبذير للمال العام والغريب هوانه يردد يعيش مولانا السلطان الذي مثله مكانش صاحب القدرة و البرهان و بركاته عم البلاد و هذا كله بسبب تضليل الشياتين من منظري جوع كلبك يتبعك و الذين ينفذون سياسة فرق تسد و اعطي القليل يترجى منك الكثير. اليس هذ ا التصرف الغير اخلاقي من الفئات التي تصنف المولاة و التي ستؤول للموت من التخمة و البعض الاخرمنها تموت من الجوع و لا يتغير وضع الانسان في جزائر اليوم التي من المفروض هي من دولة الريادة في العالم الثالث او من الدولالتي كانت تسمى في طريق النامية و التي اصبحت اليوم يطلق عليها الدول النائمة بسبب ما وصلت اليه بسبب سوء التدبير و التسيير ..

      اما عن المعارضة فاية معارضة هذه الذي يتكلم عليها الناس .هل التي شخصياتها خدموا النظام و عشقوه حتى الثمالة؟ وهل ممكن ان يكونوا معارضين فاعلين بعد ان فقدوا مصداقيتهم لما كانوا مسؤولين؟هل يسمى معارض من يقول يعترف بملئ فمه و يقول بانه كان كبرانا في النظام الجزائري الذي تعبر عنه السلطة الحالية و التي هي امتداد للتي ادت بالبلاد و العباد الى هذا الفساد الذي ليس له مثال في كل العالم . نظام يتسلط على البلاد اين لا مجال سلم من الفساد و المفسدين حتى اصبح شرعي لدى الكثير من المحكومين قدوة لحكامهم من اعلى هرم السلطة و الى اخر درجة مسؤولية فيها. من يرجع على الجرة يندم كما تقول الحاجة الزهرة رحمها الله. الكل يشخص و الكل ينتقد و الكل يعاتب و الكل يلوم. لكن اين هم الرجال الذين من يقدمون لنا البديل؟ و يناضلون من اجل الشعب و الوطن حتى ولو على حساب انفسه و ارزقهم بالطرق التي يمكنها ان تغير الفساد من دون اللجوء لسباب و الالانتقام و ممكن جر البلاد و العباد لا قدر الله الى ما لا نتمناهمن قساد اكثر من الذي نعاني منه اليوم؟ اما ان نبقى نبكي على الاطلال فما علينا الا نبقى فيها و نسنكنها و نبلع المرار و نقول يحيا اصحاب القرار تبع الاستعمار الذين لمن يجدوا حقيقة رجال حقيقة يبعدوهم و فسادهم عن هذه الديار بقوة الحق من دون اراقة الدماء و لا خراب و لا دمار. فكفانا من النواح و كثرة القيل و القال كما تفعل نسوان الحمام وعلينا ان ناخذ بالاسباب و نتبع طريق الحق و على كل مواطن يريد حقيقة التحرر من قبضة الفٌساد و من لا يريدهم ومن لا يطيق ان ينظر لهم و اتباعهم و شياتيهم ان يبدا اولا في التغلب عن جبنه و حبه لنفسه و مصلحته الخاصة و حب الخير للجميع ومن ثم لكل حادث حديث صدق رب العالمين القائل في القرأن الكريم."إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال". يقول السيد علي كرم الله وجهه و رضي عنه :" عن علي بن أبي طلب رضي الله عنه :"لا تكون بما نلته من دنياك فرحاً، ولا لما فاتك منها ترحاً، ولاتكن ممن يرجو بغير عمل، و يؤخر التوبة لطول الامل".
      11 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/03/23
      طِبتِ وطاب مسعاكِ في هذا الموضوع: (خبتم وخابت المعارضة) ولا أزيد حرفا عمّا قُلتِ.
      12 | MOKHTAR | ALGERIA 2015/03/23
      l'un des tres beaux articles
















































      لعبيدي تدعو للتكفل العاجل بالقصبة ومهنيو التراث يأسفون لغياب "رؤية لما بعد مرحلة الترميم".

       ا.


      دعت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي في لقاء مع مهنيي التراث الثقافي المادي و غير المادي إلى ضرورة التكفل العاجل و الناجع بقصبة الجزائر و إعادة الاعتبار لعلم الآثار و البحث العلمي.

       اللقاء الذي نظم بالمكتبة الوطنية كان فرصة لمهنيي القطاع من أجل التعبير عن إنشغلاتهم ومن بينهم المهندس المعماري والمرمم ياسين وايني الرئيس السابق لمشروع قصبة الجزائر الذي تأسف على غياب "رؤية لما بعد مرحلة الترميم".
       حيث ركز ياسين وايني على الضرورة الملحة للتكفل بجدية بالقصبة و وقف مطولا عند  النقائص التي تعرفها مؤسسات الثقافة في مجال التنشيط و التسيير و استغلال المواقع التراثية.
      كما طلب العديد من المهندسين المعماريين و ممثلي الجمعيات الحاضرين بهذا اللقاء من المسؤولة الأولى عن الثقافة بالتكفل السريع و الجدي و النهائي بملف القصبة  مع التركيز على ضرورة ترميم كل القصبات و القصور بالبلد.
      و بدوره تطرق الباحث بالمركز الوطني لأبحاث ما قبل التاريخ والأنتربولوجيا والتاريخ حميدة بن نعوم إلى ضرورة تحديد "هدف موحد تحكمه سياسة للوزارة من أجل تسيير التراث الثقافي و الحفاظ عليه".
      و تمحورت النقاشات أيضا حول الأهمية المولاة لعلم الآثار و الآليات التي تحكم هذا التخصص مع اقتراح إنشاء معهد وطني لعلم الآثار الوقائي الذي من شأنه  أن يرافق كبرى الورشات و عمليات التهيئة التي يشهدها البلد.
      و من ضمن أهم توصيات الباحثين في علم الآثار المشاركين في اللقاء إعادة تأهيل هذا التخصص على المستوى المحلي و إفساح المجال أمام الباحثين و مد الجسور بين  الجامعات ووزارة الثقافة قصد تكوين و استغلال الكفاءات الوطنية.
      للتذكير صنفت قصبة الجزائر من طرف اليونسكو ضمن التراث العالمي العام 1992 و تسمى كذلك بالمحروسة و شيدت في العهد العثماني على أنقاض الحضارات التي تعاقبت على الجزائر كالحضارة الفينيقية و الرومانية و كانت مقر السلطان الحاكم بالجزائر بنيت على الجبل المطل على البحر الأبيض المتوسط لتكون قاعدة عسكرية مهمتها الدفاع عن الجزائر.
      والقصبة بمعناها الأصلي، هي وسط المدينة العريقة المحصنة والمحاطة بالأسوار، يدخلها الزائرون من أبواب معلومة ومن أشهر أبوابها باب الوادي، وباب الجديد وباب عزون .
       و كان بالقصبة ما يقارب 10 آلاف بناية، قبل الاحتلال الفرنسي، وتقلص عدد المباني إلى 1000 مبنى بسبب محاولة الإحتلال الفرنسي تجديدها و طمس معالمها الأصلية حيث أوجدت أحياء جديدة على انقاض تلك العثمانية التي سبقتها. واليوم تبدو المهمة صعبة لإنقاذ المرحلتين، العثمانية والفرنسية، المتعايشتين في القصبة.
      و أكثر ما يميزها أزقتها الضيقة وقصورها الفاخرة من بينها  قصر الداي بباب الجديد  و يعرف كذلك بدار السلطان و قصر خداوج العمياء و ر حسان باشا ومصطفى باشا و دار عزيزة ومساجد عتيقة كجامع سيدي رمضان ومسجد كتشاوة و علي بتشين وأضرحة الاولياء الصالحين من بينهم ضريح سيدي عبد الرحمان الثعالبي.

      أوسمة:





      ــقلـم :  آسيا ختو
      يـــوم :   2015-03-23
      إقبال كبير على "أبواب الشمس الجزائر للأبد " بقاعة المغرب
      الأكشن يجدب الجمهور الوهراني
      المصور :
      تتواصل العروض الأولى بوهران لفيلم " أبواب الشمس الجزائر للأبد  " لـ"جان مارك مينيو " والذي يعرض حصريا بقاعة سينما المغرب تزامنا مع قاعات بالجزائر العاصمة بفرنسا ويعد الفيلم السينمائي الأول من نوع الأكشن والإثارة حديث على مستوى المغرب العربي ،حيث استعملت فيه تقنيات حديثة  في الصورة والصوت العالي الجودة . و شارك في الفيلم مجموعة من كبار الممثلين الجزائريين والأجانب إلى جانب الأمريكي بطل العالم في الملاكمة "مايك تايسون" والمغنية الفرنسية" لوري" وتقاسم البطولة كل من زكريا رمضان و اسما عين فيروز الفرنسي ذو الأصول الجزائرية .
      تدور أحداث الفيلم بمدينة وهران و تحكي مشاهده عن "بارون " أو رئيس عصابة و الذي جسد الممثل اسماعين فيروز دور سليمان من أصول فرنسية ووالده كان ينتمي إلى المنظمة العسكرية السرية الفرنسية " أوس "و يرغب في الثأر لأبيه من خلال نشاطه في  مجال بيع الأسلحة والمخدرات ويسعى إلى نشر الفساد والاحتكار في أوساط الشباب ببسط سيادته على ملهى ليلي  ،كما تعمل عنده فتاة قناصة بامتياز تدعى " سانيا" جسدت بطولة الدور المغنية الفرنسية  "لوري " ويتدخل الشاب " جواد" القادم من باريس و الذي قام بدوره الفنان" زكريا رمضان "و يسعى لاختراق شبكات هذا البارون من خلال عمله كنادل بالملهى بغية الوصول إليه والكشف عن مخططاته  ،ويشاركه الممثل الأمريكي مايك تايسون في مشهد واحد الأبطال ،لتتداخل الأحداث والشخصيات وتوضح بعض مشاهد الفيلم  مواقف وطنية  لبعض الشخصيات مثل الشيخ الميكانيكي الذي جسده الممثل القدير الجزائري أحمد بن عيسى الذي يكتشف خيانة ابنة أخيه ،التي يقع في حبها  بطل الفيلم "جواد " وشاركت الفنانة بهية راشدي وعثمان بن داود وعبد القادر جيريو في تسلسل القصة، وفي نهاية الفيلم تقوم عصابة سليمان باحتجاز وفد أجنبي بقلعة "سانتا كروز" ويطالب " البارون سليمان" بإعادة المنظمة العسكرية السرية وتتدخل قوات الأمن الوطني لإطلاق الرهائن رفقة "جواد" يتمكنون من تحريرهم ويتلقى البطل "جواد" طلقات نارية في ظهر من قبل الفتاة التي وقع في حبها ويكشف خيانتها لعمها ولوطنها ووقوفها لجانب البارون من أجل المال وفي الختام يرفع العلم الوطني عاليا فوق حصن "سانتا كروز" بعد انتهاء العملية ويتعافى "جواد" داخل المستشفى وتجدر الإشارة إلى أن الفيلم في عروضه الأولى لقي إقبالا كبيرا من طرف الجمهور الوهراني الذي توافد على القاعة لمشاهدة  فيما تستمر العروض هذا الشهر.      


      بين الحب والأدب: تجارب فاشلة وروايات ناجحة



      الحب والأدب
      الحب والأدبغالبًا ما ارتبط الأدب بالحب، ويكفي أن نلقيَ نظرةً (سريعة ومختزلة) على النتاج الأدبي حتى القرن الثامن عشر، لنجدَ أن العشق هو محور الدوران، والمركز الذي تلتف حوله معظم الأعمال العريقة التي تشكل تراثنا الإنساني؛ بدايةً من الأساطير التي تفسر الوجود كأساطير الإغريق.
      حيثُ حضور الإلهة الأنثى كمركز تنافس ذكوريّ، ومرورًا بالقرن الوسيط العربي والشعر الجاهلي الذي افترض لبناء قصيدته بناءً باهرًا، بدايةً غزليةً عن المرأة (سواء أكانت واقعًا أو خيالًا)، وأثرى الجمال بغزلياته العذرية، ومجانين الحب الذين لم يستسلموا لفراق محبوباتهم، وليس انتهاءً بالحقبة الدرامية لمسرحيات شكسبير، والكلاسيكية للأخوات برونتي، وفارتر وآلامه، والرومانسية المهجرية لجبران وأجنحته المتكسرة وميخائيل نعيمة وحبه الصوفي العميق..
      هذا الالتفاف حول الحب يحاول ابن قتيبة تعليله حين يتعرض للبداية الغزلية للقصيدة العربية، قائلًا: “الغزل لائطٌ بالقلوب”، وهو ليس لائطًا بالقلوب فحسب، بل أيضًا ليس بوسع الحب سوى أن يكون مجازًا؛ فالحب حسب درويش هو “كذبتنا الصادقة”، والحبُّ ابن الخيال، والخيال كامنٌ في اللغة المجازية.
      لقد بقيت هذه الأعمال خالدة في زمن صافٍ يشغله هاجس الحبِّ الجميل، الحب المعذَّب، القادر على أخذك إلى عالمٍ بعيد، لا يمسُّ الواقع بقدميه؛ حيث يناضل الحبيب المخلص لأجل حبيبته سنواتٍ طويلة، ولا يملُّ انتظارها مثل فلورنتينو أريثا وفرمينيا داثا، وتنتحر الحبيبة حين لا يكون بإمكانها الزواج من حبيبها، ولكن ما الذي حدث بعد ذلك؟
      مع ظهور المدرسة الواقعية، وما تبعها من مظاهر “فوضى النص”، التي تمثلت في “الرواية الجديدة” و”ما بعد الرواية” و”رواية تيار الوعي”، و”قصيدة النثر”، لم يكف الحبُّ عن كونه ابن الأدب، لكنه لم يتمكن من البقاء متربعًا على عرشه الشعري الغنائي الملحمي؛ فبعد انقلابات الحداثة، وتفكيكها للعالم الميتافيزيقي، ورفضها للإحالات الخارجية، وانغلاقها على الذاتية التي تتسم بحالة التشكك الدائمة في التعاطي مع المعنى الإنساني، لم يعدْ ممكنًا أن تكتب رواية ملحمية شبيهة “بمرتفعات وذرنج”، أو قصيدة كقصيدة المجنون، وذلك لأن هذا الجمال الغنائي أصبح قديمًا بما يكفي ليكونَ تراثًا لا يمكن تكراره، بل: ويصبح هذا التكرار -إن وجد- غيرَ جماليّ وفق مقاييس الجمال الحالية؛ إنها معضلة التكرار، ونفور الإنسان الدائم إلى التحديث، يسير إلى الأمام، وهذا لا يعني التقدم، لكنه يجب أن يتجاوز التاريخ إلى تاريخٍ آخر: مختلف، وحديث، عليه أن يقبل لعنة بقاء “الجمال” إرثًا لا يستطيع تكراره، لأن تكراره سينقلب “هزلًا”، رغم أنه مصابٌ بالحنين الدائم إليه.
      بين الحكي والرواية
      حين كتب إحسان عبد القدوس رواياته الغنائية، كانت محلَّ إعجاب القراء الذين عرفوا الرواية كتطورٍ لفن “القصّ”، مهمته هي التسلية، فأقبلوا عليها، وتحول بعضها إلى أفلام سينمائية حققت مشاهدات واسعة، بل إننا لا نزال حتى اليوم في أوقات الحنين إلى “الزمن الجميل” نعود إليها، راغبين في الابتعاد قليلًا عن الأرض، لندوخ بدوار الغنائية العالية. ولكن، ماذا إن حاول الروائيون الجدد كتابة روايةٍ مشابهة؟
      لا يخفى على أحد أن الرواية لم تعد تكتب لغرض التسلية والإمتاع، وأنها انفصلت بمساحةٍ واسعة عن شعرية المعنى، وغنائية الملحمة، فإذا كان الشعر الحديث نفسه قد بات مترددًا متشكِّكًا في خوض المعنى الإنساني، والحب أول هذه المعاني، فكيف يكون الأمر مع السرد الذي تقع مهمته في نثر الحياة، لا غنائها؟
      ورغم هذا التطور الواضح للرواية العالمية الذي جعلها تنفصل عن “الشعرية: الدرامية الكلاسيكية الرومانسية”، إلا أن الرواية العربية -في الغالب- لم تستوعب هذا التغير حتى الآن، ولا زالت تعتقد أن مهمة الرواية هي أن (تقصَّ)، لا أن (تروي)، وثمة فرقٌ بين القصِّ الذي يعتمد في جوهره على (الحكاية)، وبين الرواية التي تعتمد في جوهرها على “حكمة الحكاية”، الروائي العربي حكَّاء، وليس روائيًا في الغالب.
      ولأنه حكاء، فهو لازال يروي القصص الدرامية للمغامرات العاطفية (وفي مرحلةٍ لاحقةٍ: الجنسية)، ويضيع جهده في كتابة تفاصيلها: مرة بغنائية عالية، ومرة بغضب طائش على تقاليد المجتمعات المحافظة، ومرة بتحرر إباحي يحسبه الكاتب علامة انفتاح، والحقيقة أن الكاتب في هذه الحالات جميعها لا يكون أكثر من حكاء مراهق، لم يستطع حتى الآن الإمساك بقبضته على روح الرواية، وشكلها الجديد.
      التجارب الفاشلة التي تحولت إلى روايات
      مع اتساع سوق النشر، وزيادة السمة الاستهلاكية؛ أصبحت الكتابةُ متاحةً للجميع، لكل الذين يجدون لديهم ما يقولونه، لأثير عبد الله وهي تكتب “أحببتك أكثر مما ينبغي”، و”فلتغفري”، ولمحمد حسن علوان وهو يكتب “سقف الكفاية”، ويامي أحمد وهو يكتب “يوسف يا مريم”، كل هؤلاء الذين يتحدثون عن تجارب حب فاشلة في رواياتهم، أو علاقات درامية عن عشاق فرقتهم الأيام أو جمعتهم، لا زالوا يتجهون بالرواية إلى الوراء، ولا يضيفون شيئًا للرواية العربية، رغم ما تحققه أعمالهم من نجاحات على قائمة “الأكثر مبيعًا”.
      غالبًا ما تتجه مثل هذه الرواية إلى اللغة الشعرية، فتسهب في الوصف الملحمي للعواطف، وتبتعد عن مهمة الرواية في “نثر الحياة”، وتعتمد ذات التسلسل الذي تعتمده الأفلام الكلاسيكية في تصاعد حبكتها للتشويق على بداية قصة حب، ليتم مواجهة صعوبات الحب، مرورًا باعتراف متبادل بالحب، ثم العودة مجددًا للصعوبات، ثم النهاية الدرامية.
      إن هذه اللغة الشعرية، مضافة إلى هذه الحبكة المكررة، تجعل الرواية فنًا للمراهقين: يكتبه أصحاب تجارب فاشلة، ويقرؤه الذين يرغبون في الاستفادة من خبير عاطفي!..هل هي دعوة جويس (نبيِّ جمود العاطفة) إذن؟
      ليس هذا دعوة إلى اتباع قيم الحداثة في بناء النص الروائي، وجعله أكثر فوضوية، وليست هي دعوة لاتباع تهويمات جويس في “عوليس”، ولكنها دعوة لأن تكون الرواية فنًّا تكمن أخلاقيته في اكتشافه الحياة، وإعادة تشكيل وعي الإنسان بها من خلال شخوصها، أن تكون جماليتها الوحيدة في تحقيق مقولة إيكو: ” ما لا يمكن تنظيره، ينبغي سرده”..إذن: لتضطلع الرواية بمهمتها؛ فتسرد ما عجز الإنسان عن تنظيره من سره وكينونته، وعالمه الملغز والمربك، والذي يقف دائمًا على حافةِ الهاوية

      تتواصل العروض الأولى بوهران لفيلم " أبواب الشمس الجزائر للأبد  " لـ"جان مارك مينيو " والذي يعرض حصريا بقاعة سينما المغرب تزامنا مع قاعات بالجزائر العاصمة بفرنسا ويعد الفيلم السينمائي الأول من نوع الأكشن والإثارة حديث على مستوى المغرب العربي ،حيث استعملت فيه تقنيات حديثة  في الصورة والصوت العالي الجودة . و شارك في الفيلم مجموعة من كبار الممثلين الجزائريين والأجانب إلى جانب الأمريكي بطل العالم في الملاكمة "مايك تايسون" والمغنية الفرنسية" لوري" وتقاسم البطولة كل من زكريا رمضان و اسما عين فيروز الفرنسي ذو الأصول الجزائرية .
      تدور أحداث الفيلم بمدينة وهران و تحكي مشاهده عن "بارون " أو رئيس عصابة و الذي جسد الممثل اسماعين فيروز دور سليمان من أصول فرنسية ووالده كان ينتمي إلى المنظمة العسكرية السرية الفرنسية " أوس "و يرغب في الثأر لأبيه من خلال نشاطه في  مجال بيع الأسلحة والمخدرات ويسعى إلى نشر الفساد والاحتكار في أوساط الشباب ببسط سيادته على ملهى ليلي  ،كما تعمل عنده فتاة قناصة بامتياز تدعى " سانيا" جسدت بطولة الدور المغنية الفرنسية  "لوري " ويتدخل الشاب " جواد" القادم من باريس و الذي قام بدوره الفنان" زكريا رمضان "و يسعى لاختراق شبكات هذا البارون من خلال عمله كنادل بالملهى بغية الوصول إليه والكشف عن مخططاته  ،ويشاركه الممثل الأمريكي مايك تايسون في مشهد واحد الأبطال ،لتتداخل الأحداث والشخصيات وتوضح بعض مشاهد الفيلم  مواقف وطنية  لبعض الشخصيات مثل الشيخ الميكانيكي الذي جسده الممثل القدير الجزائري أحمد بن عيسى الذي يكتشف خيانة ابنة أخيه ،التي يقع في حبها  بطل الفيلم "جواد " وشاركت الفنانة بهية راشدي وعثمان بن داود وعبد القادر جيريو في تسلسل القصة، وفي نهاية الفيلم تقوم عصابة سليمان باحتجاز وفد أجنبي بقلعة "سانتا كروز" ويطالب " البارون سليمان" بإعادة المنظمة العسكرية السرية وتتدخل قوات الأمن الوطني لإطلاق الرهائن رفقة "جواد" يتمكنون من تحريرهم ويتلقى البطل "جواد" طلقات نارية في ظهر من قبل الفتاة التي وقع في حبها ويكشف خيانتها لعمها ولوطنها ووقوفها لجانب البارون من أجل المال وفي الختام يرفع العلم الوطني عاليا فوق حصن "سانتا كروز" بعد انتهاء العملية ويتعافى "جواد" داخل المستشفى وتجدر الإشارة إلى أن الفيلم في عروضه الأولى لقي إقبالا كبيرا من طرف الجمهور الوهراني الذي توافد على القاعة لمشاهدة  فيما تستمر العروض هذا الشهر. 


      (أخبار اليوم) تنشر المشاريع المبرمجة في المدينة الجديدة

      • PDF
      تقييم المستخدمين: / 0
      سيئجيد 

      (سيدي عبد اللّه)·· قطب عصري لخدمات مثالية*
      لتصبح المدينة الجديدة (سيدي عبد اللّه) ببلدية المعالمة مثالا للمدن العصرية والحضارية للعاصمة تقف المصالح الولائية على قدم وساق لإطلاق جملة من المشاريع التنموية، على غرار المشاريع السكنية والاقتصادية وغيرها بذات المدينة، بينها ثلاثة مجمعات صيدلانية وتكنولوجية بالمدينة الجديدة (سيدي عبد اللّه) بالمعالمة ستدخل حيز الخدمة في 2016 سيتم من خلالها تصنيع مختلف الأدوية واللقاحات على المستوى المحلي من طرف شركات استثمارية·
      مليكة حراث

      أكد مصدر مطلع لـ (أخبار اليوم) أن المصالح الولائية برمجت العديد من المشاريع التنموية بالمدينة الجديدة (المعروفة) وفي مقدمتها النسيج العمراني الذي يتماشى مع مقاييس حضارية عالية  كونها ستستقطب أضخم المشاريع السكنية والأقطاب الصحية والتكنولوجيا ذات المستوى العالي والراقي، وستكون سفيرة المدن العاصمية الراقية والحضارية· وفي هذا الصدد أكد المسؤول عن القطب الصحي زوايدية أن المدينة الجديدة تضم ثلاثة مجمعات لصناعة الأدوية تعمل على تصدير الأدوية على المستوى الإفريقي، على غرار تلبيته لكامل احتياجات المواطنين في القطر الوطني، مضيفا في السياق ذاته أن المجمعات المذكورة ستنطلق في الخدمة قريبا كمجمع (صانوفي) الذي سيدخل حيز الخدمة بداية جانفي 2016·
      * ثلاثة أقطاب صيدلانية بمعايير عالمية
      تضم (سيدي عبد اللّه) ثلاثة مجمعات صيدلانية ضمن القطب الصيدلاني والتكنولوجي الحيوي لذات المدينة، وهي كالتالي: مجمع (صانوفي)، (الكندي) و(الحكمة للأدوية)· حيث يتربع مجمع (صانوفي) الذي يعد أول مجمع محلي في الوطن ويوظف 780 عامل، كما يصنع 50 بالمائة من الأدوية الموجهة للسوق الجزائري· وحسب المدير العام للمدينة الجديدة (سيدي عبد اللّه) مراد زوايدية فإن هناك مشروعا آخر لإنجاز مجمع آخر لذات العلامة، والذي تقرر إنجازه في ذات المدينة يتربع على مساحة تقدر بـ 6.5 هكتار وسيخلق فرصة عمل لـ 776 موظف وينتج 100 مليون وحدة سنويا· وحسب ذات المتحدث فإنه من الممكن تصدير الأدوية المصنعة في الجزائر إلى إفريقيا في المستقبل طالما أنه يغطي كل احتياجات القطر الوطني، بالإضافة إلى مجمع (الكندي) وهو مجمع جزائري باستثمارات أجنبية، يوظف أزيد من 1000 عامل، وهي العلامة الخامسة المتواجدة بالجزائر ويغطي 20 بالمائة من احتياجات السوق الجزائرية في مجال الأدوية· وحسب المسؤولين عن المجمع فإنه ينتج 66 مليون وحدة بيع في السنة، كاشفين عن تمويل من وزارة الصحة مؤخرا منح له من أجل إنتاج لقاحات متخصصة في الأمراض التنفسية، حيث ستبدأ عملية التوزيع بداية من 2016· وبخصوص مجمع (الحكمة للأدوية) فهي شركة أردنية تنشط في الولايات المتحدة الأمريكية وأوربا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث بدأ استثمارها في الجزائر سنة 2003 وتنشط في اسطاوالي، وحاليا تحضر للانطلاق في إنتاج الأدوية من المصنع المتواجد بـ (سيدي عبد اللّه)، والذي يوظف أزيد من 700 عامل وينتج أكثر من 60 نوعا من الأدوية· وحسب المدير العام لشركة (الحكمة) سميح درواز فإن المصنع يعتمد بالدرجة الأولى على اليد العاملة الجزائرية، مشيرا إلى أن 73 بالمائة من الأدوية من صنع جزائري· كما أكد مراد زوايدية أن المجمعات المتواجدة بالقطب الصيدلي بالمدينة الجديدة تسعى في الأفق إلى تغطية كل القطر الوطني بالمنتجات الصيدلانية والأدوية، ومن الممكن تصديرها إلى الدول الإفريقية مستقبلا·




      صورة اليوم


      نادية لعبيدي للقناة الثالثة: ضرورة "إعطاء الروح" للمنشآت الثقافية المنجزة بقسنطينة


      أكدت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي، اليوم الأحد، أن تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية العام 2015"ستوقع "نهضة ثقافية" لمدينة قسنطينة المعروفة بثقافتها وتقاليدها.
      وأوضحت الوزيرة، خلال نزولها ضيفة على برنامج "ضيف التحرير"للقناة الثالثة،  أن ديمومة الفعل الثقافي في حد ذاته بمدينة الجسور المعلقة  إلى ما بعد سنة 2015 "يبقى الهدف الأساسي لهذا الموعد الثقافي الإقليمي الهام. 
      وذكرت أن البرنامج التمهيدي لهذه التظاهرة قد تم إعداده " بالتشاور مع  جميع الأطراف المعنية " مشيرة أن هذا البرنامج "يبقى مفتوحا على جميع الاقتراحات  التي قد تقدم طيلة السنة المحددة لهذه الحدث".
      وعبرت وزيرة الثقافة عن رغبتها في أن "ينفجر الإبداع في الجزائر" الذي يعد العنصر الهام في إنجاح هذه التظاهرة، مشيرة إلى أن المنشآت الثقافية المنجزة في إطار التظاهرة تنقصها "الروح" من داخلها.
      من جهة أخرى، أكدت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي، أن قطاعها يعمل على وضع إستراتيجية شاملة وسياسة ثقافية للنهوض بالفن في الجزائر، وذلك من خلال الحوار المستمر لإرساء جسور التواصل مع مختلف الفاعلين في الحقل الثقافي والفني من كتاب وسينمائيين وناشرين ومبدعين.
      وقالت وزيرة الثقافة أن جلسات الحوار التي نظمت خلال شهر رمضان الفارط أتاحت لها الفرصة للقاء المهنيين والتعرف على مشاكلهم وآمالهم، موضحة في هذا السياق بأنه حان الأوان لبدء إجراءات عاجلة للنهوض بمختلف القطاعات الثقافية كالمسرح، السينما وما تعلق بالتراث.

      ن دعماش لموقع الإذاعة :نثمن جلسات قطاع الثقافة كونها ستساهم في لم شمل المثقفين الجزائريين


      بادرت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي إلى تنظيم سلسلة من اللقاءات مع مختلف الفاعلين في قطاع  الثقافة من أدباء و فنانين تشكيليين و سينمائيين و مسرحيين  من أجل تشخيص المشاكل التي يعرفها قطاع الثقافة، و تلقي "اقتراحات حلول" خاصة بهذه المشاكل لوضع استراتيجية فعالة لترقية الثقافة الجزائرية بمختلف مشاربها.

      حــــــــــاورته ليليا مجاوي

       في حوار خص به موقع الإذاعة الجزائرية عشية انطلاق الجلسات  رحب الباحث في التراث الشعبي عبد القادر بن دعماش بقرار وزيرة الثقافة الذي من شأنه جمع شمل المختصين و الفاعلين في الساحة الثقافية و إعادة ترتيب بيت المثقفين و الفنانين الجزائريين.
      • موقع الإذاعة الجزائرية السيد عبد القادر بن دعماش رئيس المجلس الوطني للآداب و الفنون بداية ماتعليقكم عن فكرة تنظيم الجلسات مع الفاعلين الثقافيين التي تعتزم وزيرة الثقافة مباشرتها هذه الأيام ؟
      السيد عبد القادر بن دعماش "حقيقة أن هذه الفكرة جاءت في الوقت المناسب لأن القطاع  كان بحاجة إلى تقديم حوصلة لكل ما أنجز خلال السنوات الماضية و أشير إلى أن أول مشاورات مع المثقفين كان سنة 1964 ليتم بعدها تنظيم جلسات سنة 1981 و التي أسفرت عن نتائج إيجابية آنذاك ".
      و أردف المتحدث قائلا:"ا فكرة إجراء جلسات قطاع الثقافة اليوم تأتي لأول مرة في ظل التعددية الحزبية ،و هذا أمر إيجابي بحكم أن الخطة أو الإستراتيجية الجديدة سيصنعها الفاعلون و رجال الثقافة بأنفسهم و هذا بالتنسيق مع الإدارة التي كانت في وقت مضى  هي من تتخذ القرارات أحيانا ...."ويضيف "...وهذا ما يفسد العمل الإبداعي الثقافي عموما...."
      و في سياق متصل أعرب عبد القادر بن دعماش عن سعادته و تفاؤله بمبادرة وزيرة الثقافة آملا في أن تتوج الجلسات بتوصيات عملية تترجم في قرارات تحسن و ترقي العمل الإبداعي في الجزائر.
      • موقع الإذاعة الجزائرية سيدي الكريم بصفتكم كرئيس المجلس الوطني للفنون و الآداب ماهي المطالب أو الإقتراحات التي سترفعونها إلى وزيرة الثقافة خلال هذه الجلسات؟
      السيد عبد القادر بن دعماش "بداية نحرص على أمر مهم جدا خاصة في المجال الثقافي و هو توفير المناخ الملائم للمبدعين لتمكينهم من تفجير طاقاتهم وهذا ينطبق على جميع أنواع الإبداعات كالكتابة و الفنون المسرحية  و الغنائية و الفنون التشكيلية و السينما،و عليه يضيف السيد بن دعماش يعمل المجلس الوطني للفنون و الآداب كمستشار لمتابعة عملية إدماج الفنانين و المثقفين في صندوق الضمان الاجتماعي."
      • موقع الإذاعة الجزائرية :في نفس الإطار سيد بن دعماش تعملون على ترقية المصالح المهنية و الإجتماعية للفنانين أين وصلت العملية؟
      السيد عبد القاد بن دعماش "...أريد أن أشير إلى أن قرار التغطية الإجتماعية للفنانين الجزائريين الذي اتخذ بطريقة رسمية دخل حيز التنفيذ و اليوم يمكن للفنان الجزائري و المثقف عموما عبر كامل التراب الوطني الإنخراط في صندوق الضمان الإجتماعي،وهذا ما أعتبره مكسبا للإسرة الفنية و الثقافية في الجزائر،وحاليا نحن بصدد إحصاء و تصنيف الفنانين لإعداد السجل الوطني للفنانين  بمعية مصالح  وزارة الثقافة عبر الوطن ".
      و أضاف في سياق حديثه أن هنالك نص قيد الدراسة يتعلق بالنظر في طبيعة علاقات العمل التي تربط الفنانين .
      • موقع الإذاعة الجزائرية وفيما يتعلق بالحفاظ على التراث الشعبي الجزائري(مجال اختصاصكم )ماهي برأيكم أولويات الوزارة الوصية؟
      السيد عبد القادر بن دعماش "بالنسبة للتراث الثقافي و التراث اللامادي و هو إختصاصي في الميدان علينا الإسراع في جمع ما تبقى من الزخم الحضاري المهدد بالزوال و النسيان ،و لابد على وزارة الثقافة العمل في هذا المجال لإثراء الذاكرة الجزائرية و اللإقليمية  و العالمية .
      المصدر : موقع الإذاعة الجزائرية / ليليا مجاوي

      أوسمة:



      حفاظا على التقاليد المتوارثة: 
      قسنطينيون يسترجعون نكهة "قعدة قهوة العاصر"

      constantine
      نظمت بدار الشباب لحي فيلالي بمدينة الصخر العتيق أول أمس”قعدة” قسنطينية حميمية على وقع موسيقى المالوف وذلك بمبادرة من مجموعة “أصدقاء قسنطينة”.
      وقد استجاب رجال ونساء من مختلف الأعمار لدعوة مجموعة “أصدقاء قسنطينة” التي وجهتها عبر شبكة التواصل الاجتماعي “فايس بوك” كما قالت أحلام إحدى منظمات هذه “القعدة” مشيرة إلى أن البعض قدموا من ولايات مجاورة على غرار ميلة وباتنة.
      وتتطلع أحلام من خلال هذه المبادرة إلى “إعطاء مضمون للعلاقات الافتراضية عبر شبكات التواصل الاجتماعي وإحياء ما يسمى بقسنطينة التقليد العريق لقعدة قهوة العاصر”. ويذكر المشهد التقليدي لـ”قهوة العاصر” بقعدة حميمية كانت تعتاد عليها العائلات القسنطينية لشرب القهوة وهو التقليد الذي تحاول مجموعة “أصدقاء قسنطينة” إعادة إحيائه.

      و قال بالمناسبة رئيس مجموعة “أصدقاء قسنطينة” توفيق بن زقوطة بأن الهدف من هذه المبادرة هو استعادة قيمها في التضامن والروح المدنية والتربية وفن العيش.
      ووزعت على الحضور قطع من الحلوى والحلويات التقليدية التي تشتهر بها مدينة قسنطينة وإقامة معرض للصور حول الحرف التقليدية القسنطينية.
      وسبق لمجموعة “أصدقاء قسنطينة” أن نظمت مبادرات مماثلة لـ” قهوة العاصر” بكل من نصب الأموات وقصر الباي ومواقع أثرية أخرى وذلك في سياق سعيها لربط القسنطينيين بتراثهم العريق. ومن شأن هذه اللقاءات الحميمية أن تمكن من تبادل الأفكار والذكريات بين الكثير من سكان مدينة الجسور التي تتأهب لاحتضان بعد أقل من ثلاثة أشهر تظاهرة “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015″ حسب ما أشار إليه رئيس مجموعة “أصدقاء قسنطينة”.
      واج







      المشاركون في برنامج "ساعة نقاش" يرحبون بقرار وقف الإضراب في قطاع التربية


      تطرق برنامج ساعة نقاش للقناة الإذاعية الأولى هذا الأحد إلى قرار عودة المضربين في قطاع التربية إلى التدريس بعد إتفاق النقابات على عدم مواصلة الإضراب، ورحب المشاركون بهذا القرار الذي أخذ بعين الإعتبار مصلحة التلاميذ .
      كما تأسف ممثل وزارة التربية فريد برمضان من تكرار هذه الإضرابات التي وصفها بالظاهرة التي أضحت تعود كل عام منذ حوالي عشر سنوات وأثرت كثيرا على التحصيل العلمي للتلاميذ، و قال برمضان لحسن الحظ تعاملت وزارة التربية مع هذه الظاهرة برزانة و موضوعية.  
      وأكد فريد برمضان أن وزارة التربية قبل قرار وقف الإضراب اتخدت عدة إجراءات من بينها فتح أبواب الثانويات أيام العطلة الربيعية من أجل أن يستدرك التلاميذ الدروس وكدا تخصيص أقسام للدعم.وطلب بالمناسبة من أولياء التلاميذ إرسالهم لإستدراك ما فاتهم من دروس.
      كما كشف أنه من الممكن أن تلجأ وزارة التربية إلى دورة إستدراكية فيما يتعلق بإمتحانات شهادة البكالوريا.
      من جهتها قالت نائبة رئيس الفدرالية الجزائرية لأولياء التلاميذ جميلة خيار  رغم أن حق الإضراب يكفله الدستور لكن هذا لا يجب أن ينسى الأساتذة حق التلميذ في التعلم.
      المصدر:الإذاعة الجزائرية
      حارس حظيرة سيارات يسرق مركبة ويرتكب بها حادثا تحت تأثير الخمر بمعسكر
      أودع وكيل الجمهورية لدى محكمة تيغنيف بمعسكر الحبس المؤقت حارس ليلي بإحدى حظائر السيارات بتيغنيف، وتعود وقائع القضية عندما كانت عناصر الشرطة في دورية ليلية بإحدى شوارع المدينة، ليلفت انتباهها حادث مرور فجائي وبعد التقرب من السيارة، اتضح أن سائقها يقود المركبة تحت تأثير المشروبات الكحولية، الأمر الذي تسبب في ارتكابه للحادث الذي نتج عنه أضرارا مادية معتبرة للمركبة، على الفور تم اقتياد السائق المدعو (ب.ح) البالغ من العمر 44 سنة إلى مقر الشرطة بتيغنيف، أين تبين بعد التحري بشأن الحادث أنه حارس ليلي بإحدى حظائر السيارات، حيث استعمل سيارة ملك لإحدى الزبائن لديه معتاد على ركنها بذات الحظيرة، ليتم على الفور القيام بالإجراءات التي أثبتت أنه كان يسوق في حالة سكر ليتم تقديمه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة تيغنيف الذي أمر بإيداعه الحبس المؤقت . ع.ب.ع 




      طالبوا بنصيبهم من الصفقات العمومية 
      مستفيدون من قروض أونساج يحتجون بتيسمسيلت
      خرج صباح أمس عشرات الشباب المستفيدين من مشاريع دعم تشغيل الشباب بتيسمسيلت إلى الشارع في وقفة احتجاجية للمطالبة بتدخل الجهات المعنية والتوسط لهم لدى البنوك لوقف المتابعات القضائية ضدهم. المحتجون أكدوا أنهم استفادوا من مشاريع وأنشطة في إطار الوكالة الوطنية لدعم وتشغيل الشباب �أونساج� والصندوق الوطني للتأمين على البطالة �كناك�، لكن وضعيتهم ساءت في غياب التوجيه، 
      حيث لم يجدوا من وسيلة أو حل سوى تنظيم تلك الوقفة الاحتجاجية للمطالبة بمساعدتهم على تمديد فترة تسديد القرض البنكي نظرا لظروف العمل الصعبة وفشل أغلب المشاريع، التي حالت دون تسديد القرض في المدة المتفق عليها، مع انعدام فرص العمل وكذا تجاهل التعليمة الوزارية التي تقضي بتخصيص 20 بالمائة من الصفقات العمومية للشباب المقاول المستفيدين من �أونساج� و�كناك� هذا وسبق وأن ناشد الناقلين الخواص للبضائع بولاية تيسمسيلت، السلطات المحلية التدخل لتخصيص 20 بالمائة من المشاريع لمؤسساتهم المختصة في نقل البضائع تعفيهم من الوقوع في مخالب شبح التوقف والاحتضار المفروض على نشاطهم نتيجة التراجع المريب في مردودية مهنة النقل العمومي وجاءت صرخة الناقلين بفعل عجزهم وعدم قدرتهم على تسديد الديون المترتبة عنهم لدى البنوك، كون مركباتهم وشاحناتهم تحصلوا عليها في إطار مشاريع أونساج وكناك، في ظل الركود القاتل في خدمة النقل الذي دفع بمعظم المستفيدين إلى التفكير في رمي المنشفة وتعليق النشاط إلى حين إيجاد صيغ جديدة تسمح لهم بالاستثمار .


      تضامنا مع عائلة تم طردها من مسكن مؤجر 
      غاضبون بزمورة يقطعون الطريق
      أقدم عشية أول أمس العشرات من شباب بلدية زمورة الواقعة 20 كلم جنوب شرق عاصمة الولاية غليزان، على قطع طريق مدخل البلدية مما ساهم في شل حركة المرور، وذلك تنديدا منهم للمأساة التي تعيشها عائلة السيدة �بلعباس ضاية�، أرملة وأم لثلاثة أبناء يزاولون دراستهم في الأطوار الثلاث، رافضين الوضع التي تعيشه هذه العائلة منذ يوم 2 مارس الماضي، بعد طردها من المسكن الذي كانت تستأجره وقام الشباب بقطع الطريق لمدة طويلة، وهو ما جعل عناصر الأمن تتدخل وتراقب الوضع، وهذا من أجل فتح الطريق بعدما رفض الشباب إخلاؤه إلى غاية إيجاد حل مؤقت لهذه العائلة التي تم إسعاف ابنتها الكبرى من قبل مصالح الحماية المدنية نحو مستشفى زمورة. 
      من جهته، المكتب الولائي للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان من خلال زيارته لهذه العائلة المنكوبة، طالب في بيان له تحصلت �الوصل� على نسخة منه، بتجسيد المسؤولين لشعار رئيس الجمهورية �جزائر العزة والكرامة�، خاصة عند الرجال الذين تم تعيينهم في مناصب نوعية ومنحهم ثقته لخدمة سكان منطقتهم، باعتبار حسب مكتب الرابطة، أن السكن من أهم الحقوق الإنسانية الواجب على الدولة توفيرها ومنحها لمستحقيها، كما استهجن المكتب الولائي خلال بيانه، عدم استماع رئيس الدائرة ورئيس البلدية لهذه العائلة المودعة ملف سكن إيجاري منذ سنة 1994 وبتصرفاتهما في حق شريحة عريضة مسحوقة من مواطني بلدية زمورة، في نفس الوقت، طالب السلطات بأخذ زمام المبادرة من أجل إيجاد حل مؤقت لهذه العائلة، خشية أن يؤول مستقبل حياة أفرادها إلى مجهول، إلى حين توزيع الحصة السكنية الاجتماعية. محمد هشام







      أصحابها يفرضون قانونهم ولا يحترمون دفتر الشروط 
      قاعات الحفلات تتحول إلى مصدر للفوضى والتسممات
      باشرت مديرية التجارة هاته الأيام في شن حملة واسعة للوقوف على الظروف التي تنشط فيها قاعات الحفلات المنتشرة عبر تراب الولاية، لاسيما بعد تفشي أخبار عن تجاوزات خطيرة صارت تقع بتلك المرافق التي يقصدها صيفا الآلاف من المدعوين لحضور مراسيم المناسبات السعيدة كحفلات الزفاف أو الختان وغيرها، 
      حيث تم إعداد بالمناسبة مخطط استعجالي لمراقبة قاعات الحفلات ومعاينة المطاعم والوقوف على ظروفها الحقيقية، لاسيما أن هناك دفتر شروط يجب أن يحترمه مسيرو تلك القاعات لحماية المدعوين من الأخطار الداهمة كالتسممات الغذائية التي تكثر بفصل الصيف بعد ارتفاع درجات الحرارة أين يصبح ضروريا إخضاع المأكولات الحساسة كاللحوم والبيض والأجبان لدرجة برودة مناسبة لحفظها من التلف، وهو الشيء الذي يغفل عنه بعض الطباخين ومسيري القاعات، كما يبقى مشكل غياب الأمن يشكل صداعا للمدعوين الذين يحضرون القاعات في أبهى حلة خاصة النساء منهم اللواتي يزين صدورهن بالحلي والمجوهرات النفيسة ليجدن في انتظارهن قطاع الطرق الذين يجلسون بالقرب من تلك القاعات في انتظار وقوع الضحايا في شراكهم، زيادة على كل ذلك يشكو السكان أيضا من الضجيج والموسيقى الصاخبة التي لا تنقطع إلا بعد صلاة الفجر والسبب يبقى كما هو معلوم عدم تجهيز تلك القاعات بصمامات تمنع خروج الأصوات للخارج مثلما يوصي به دفتر الشروط، زيادة على كل ذلك يبقى مشكل النظافة من بين أهم النقاط السوداء التي يطرحها جيران قاعات الحفلات بقوة، لأن نفايات المطاعم التابعة لتلك القاعات تفرز روائح نتنة لأنها توضع أمام مداخل القاعات بعد مرور شاحنات نقل القمامة، مما يعني أن تلك النفايات تبقى أكثر من يوم كامل لغاية التخلص منها، ما يساعد على استفحال الروائح الكريهة وانتشار الحشرات الضارة. صادق.ف





      شاب بلال يهاجم مطربي الواي واي و يصرح للوصل :
      "أفضل أن أموت جوعا و لا أغني كلاما خادشا للحياء"
      هاجم نجم الراي الشاب بلال من خلال حوار حصري وجريء مع الوصل من أسماهم بفئة الراي الهابط الذين صاروا حسبه وصمة عار يتحمل وزرها نجوم الراي من قامة الشاب خالد بلال ومامي وغيرهم على حد تعبيره، لأنهم يقول بلال، داسوا على كل الخطوط الحمراء حين أطلقوا العنان لأصواتهم لغناء ما لا يصلح، مشوهين بالتالي صورة الراي التي وصلت للعالمية حتى اقترن اسمه من طابع عالمي إلى موسيقى الواي واي . 
      الوصل: في البداية حدثنا عن أحوالك، لاسيما وأنك غبت نوعا ما عن الساحة الفنية ؟ الشاب بلال: أنا دائما موجود بالساحة، لكن لا يعني ذلك أن أصدر ألبوما كل شهر أو كل أسبوع مثلما يفعله البعض، المهم أن أواظب على التدقيق في عملي حتى أصدر ألبوما يتقبله الجمهور برحابة صدر . الوصل: الملاحظ أن الراي تغير كثيرا وحتى النوع الذي تتبعه لم يعد متداولا بقوة -نوع الهجاء والأغاني التي تحمل رموزا وإيحاءات- فهل سيساير بلال هذه الموجة الجديدة؟ الشاب بلال: لا وألف لا، فهذا النوع الذي تقول عنه جديد لا يشرفني كمغني ولا حتى متلقي لأنه عبارة عن كلام سوقي وخادش للحياء، وأفضل أن أموت جوعا ولا أغني تلك الكلمات التي أستحي حتى سماعها بمفردي، فما بالك مع أفراد العائلة ومحيطي الخاص. الوصل: لكن في رأيك ما هي الأسباب التي تجعل تلك المجموعة من المغنين تنتهج هذا النوع طالما أنه لا يتماشى مع حدود الأدب ؟ الشاب بلال: السبب تجاري بالدرجة الأولى، حيث يتعمد هؤلاء التلفظ بألفاظ خادشة مستوحاة من الكباريهات لترويج الأغنية وكسب الأرباح، وفي الحقيقة المسؤولية يتحملها الجميع وليس المغني فقط لأنه مأمور. الوصل: حتى أنتم من تمثلون أعمدة أغنية الراي تتحملون جزء من المسؤولية لأنكم لم تخرجوا للعلن وتقولوا، أن هذا النوع من الغناء لا يصلح، حتى يقتدي بكم هؤلاء المغرر بهم . الشاب بلال: ليس الأمر سهلا كما تظن فهناك من ذاق حلاوة المال والعروض المتهاطلة عليه لأنه اجتهد في تلويث الأذن بغناء خادش للحياء فليس سهلا أن يعود لجد الصواب بين ليلة وضحاها . الوصل: اليوم -الحوار أجري أمس- سيتقابل عملاقي الكرة الإسبانية في داربي ناري من ستناصر؟ الشاب بلال: في الحقيقة أنا أعشق اللعب الجميل، لكنني لا أناصر لا البارصا ولا الريال إنما فريقي المفضل هو البايرن الألماني . الوصل: ماذا حضرت لجمهورك هاته الصائفة ؟ الشاب بلال: ألبوم جديد سينزل السوق الشهر المقبل فيه أغاني ريتمية خاصة بالأفراح، إلى جانب بعض الأغاني العاطفية لإرضاء كل الطبقات، منحت فيه الفرصة لإحدى المواهب الشابة وهو العازف بلعربي يحيى القاطن بحي مرفال بوهران، بالنظر للإمكانيات الفنية المعتبرة التي يملكها والتي شجعتني على التعامل معه . صادق.ف



      من بين ضحاياه المغفلين مغتربة و شقيقها 
      محتال يؤسس قنصلية إسبانية "تايوان" لتزوير تأشيرات السفر بوهران
      امتثل نهار أمس بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران 3 متهمين من بينهم حرفي في مجال الخياطة لتأسيس قنصلية موازية لتزوير الوثائق بما فيها جوازات السفر والتأشيرات للاحتيال على ضحاياه من الذين لم يسعفهم الحظ في الحصول على التأشيرات من العديد من القنصليات بإقليم الوطن بما فيهم الأشخاص الفارين من قبضة العدالة والمهاجرين غير الشرعيين بسلبهم لمبالغ مالية تتراوح ما بين 50 إلى 60 مليون سنتيم للضحية، من بين ضحاياه زوجة مغترب وشقيقها سلب منهما مبلغ مالي قدره 65 مليون سنتيم حيال تمكينهما من الحصول على جواز سفر وتأشيرة السفر لزوجها بمدينة أليكونت الإسبانية، مما أدى إلى جرهما إلى السجن ومتابعتهما بتهمة المشاركة في التزوير، 
      حيث توبعا بتهمة التزوير واستعمال المزور في محررات رسمية والنصب للمتهم الرئيسي. تفاصيل القضية تعود إلى 12 من شهر ديسمبر المنصرم، أين تمكنت عناصر شرطة الحدود على مستوى ميناء وهران من توقيف فتاة في 30 من عمرها أثناء تفحص جواز سفرها انتابها الشك بأنه مزور، حيث تم توقيف المتهمة واقتيادها إلى التحقيق في الوقت الذي تم فيه إخضاع الوثيقة إلى تحاليل الخبرة العلمية، أين بينت هذه الأخيرة أن جواز السفر مزور، إلى جانب التأشيرة. حينها تواصلت التحريات، إذ تبين من خلال تصريحات المتهمة أنها تلقت مكالمة هاتفية من طرف زوجها المقيم بمدينة أليكونت الإسبانية مفادها أن تتوجه إلى شخص يقطن بولاية مستغانم يعمل كحرفي في مجال الخياطة ليتكفل بمهمة تحضير وثائق سفرها ومنحها التأشيرة بحكم الوساطة التي يحظى بها على مستوى القنصلية الإسبانية، إذ نفذت ما طلبه منها وقامت بالاتصال به وتحديد موعد لقاء بمكتب وكالة سياحية بحي الصباح، أين قامت حسبما جاءت به لدى الضبطية القضائية بتسليمه لمجموعة من الوثائق بما فيها شهادة الميلاد الأصلية ونسخ بطاقة التعريف الوطنية، إلى جانب وثائق أخرى تتطلبها إجراءات تكوين ملف الحصول على التأشيرة ثم قام بضرب موعد آخر لها على أن تلتقي معه لاستلام جوازها مع التأشيرة في ظرف قياسي لا يتعدى الأسبوع بعدما أضاف تعديلات فيما يخص بيانات عن هويتها، كون أن المتهمة سبق وأن تقدمت بطلبات الحصول على الفيزا، إلا أنها لم تقبل فيها جميعها. وعقب تحديد لها موعدا طلب منها إحضار مبلغ مالي قدره 65 مليون سنتيم لتسليمه إلى أطراف حسبه كان لهم الفضل في تحرير هذه الوثيقة والتوسط لها للحصول على التأشيرة في ظرف قياسي، أين رافقها شقيقها لاستلام الوثيقة. حينها ومن خلال هذه التصريحات تمكنت عناصر فرقة البحث والتحري لأمن ولاية وهران عقب تمديد الاختصاص إلى أمن ولاية مستغانم من تحديد هوية المتهم الرئيسي، أين تم ضبطه على متن سيارة ذات طراز حديث، كما أفرزت عملية تفتيش المركبة على العثور على كمية من الوثائق والمحررات الرسمية وعلى أختام لإدارات وقنصليات ودوائر وعلى جوازات سفر مزورة وأخرى مهيأة للتزوير، كما تم العثور على وثائق أخرى بمنزله يستعملها لذات الغرض، إضافة إلى مبالغ مالية معتبرة رجح أنها من عائدات تزوير الوثائق. في جلسة المحاكمة أمس أنكر المتهم التهم الموجهة له مصرحا أن هناك شخص آخر متورط في القضية وأن دوره كان كوسيط ما بين المتهم الفار وزوج المتهمة المغترب، ناكرا أن يكون قد استلم الأموال لوحده وإنما استلمها المتهم الفار، غير أن المتهمة وشقيقها واجهاه أمام التشكيلة القضائية، كما طالب دفاع المتهمين الآخرين بتخفيض العقوبة في حق موكليه، كونهما وقعا ضحية في مصيدة المتهم الرئيسي . صفي.ز



      قصر أحمد باي بقسنطينة ...كاميرات ذات تكنولوجيا جد متطورة لحفظ تقنيات الترميم



      سيتم تسجيل و حفظ أشغال ترميم قصر أحمد باي الذي يحتضن مقر المتحف العمومي الوطني للفنون و التعابير الثقافية بفضل الكاميرات الآلية "الروبوتية" ذات تكنولوجيا جد متطورة، حسب ما كشف، أول أمس، زين الدين صفادي المسؤول عن هذه الورشة.و أوضح صفادي بأنه سيتم الاحتفاظ بتقنية ترميم هذا المتحف في بطاقات ذاكرة هذه الكاميرات الخاصة بالمراقبة عن بعد التي سيتم تركيبها قريبا مشيرا إلى أنه سيتم استعمال هذه الكليشيهات كأدوات تكوين للأجيال القادمة، و بعد أن أشار إلى الطابع المعقد لعمليات ترميم هذا المتحف شدد ذات المسؤول في هذا الصدد بأنه سيتم تصوير جميع المراحل المتعلقة على وجه الخصوص بترميم الجدارية متعددة الزخارف ثم سيتم حفظها ضمن أرشيف هذا الهيكل الثقافي، كما سيتم حفظ تقنيات ترميم الجدارية متعددة الزخارف المطبقة من طرف المؤسسة الإسبانية المكلفة بالعملية من أجل المشاركة في نقل التكنولوجيا حسب ما أكده صفادي.كما ستسمح هذه الكاميرات ذات التصميم فائق الحداثة التي تستعمل أساسا في مراقبة و حفظ ممتلكات هذا المتحف بتخليد أقوى لحظات تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" .




      والي قسنطينة حسين واضح، يكشف: جسور ومباني المدينة تستفيد من الإنارة الفنية



      تم ضبط برنامج هام للإنارة الفنية عبر عديد الهياكل الثقافية والجسور والمباني الإدارية لقسنطينة وذلك تحسبا لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لسنة 2015 حسبما صرح به والي الولاية حسين واضح.وأكد ذات المسؤول بأنه هذه العملية تستهدف المباني الثقافية وثلاثة جسور ونصب الأموات والكورنيش وعديد المباني الإدارية حيث سيشرع فيها في القريب العاجل لكي تستلم قبل الافتتاح الرسمي لهذا الحدث الثقافي، ويتعلق الأمر على الخصوص بقصري الثقافة مالك حداد ومحمد العيد آل خليفة و مسجد الأمير عبد القادر وجسور سيدي مسيد وسيدي راشد وملاح سليمان التي ستتزين بالأضواء تحسبا لهذه التظاهرة الثقافية حسبما أضافه نفس المسؤول الذي أبرز اثر هذا المشروع على هذه المنشآت. 


      تحت شعار "الجزائري لا يفهم إلا بالصراخ".... لغة العائلات الجزائرية.. تتحول إلى صراخات تخترق جدران البيوت



      الصراخ.. يولد عنه نفور الأزواج وشقاق الإخوة وتمرد الأبناء
      نفسانيون..  الصراخ مناخ مناسب لتكاثر أمراض نفسية كالقلق والاكتئاب
      دراسة.. الأم العصبية تغرس في شخصية طفلها العدوانية
      لم تنزل الآية الكريمة من سورة لقمان (إن أنكر الأصوات لصوت الحمير) عبثا، بل المتمعن فيها يدركتماما مدى استنكار الإسلام لرفع أصوات الأفراد في حواراتهم و مخاطبة الغير، بل يحث على الهدوء و الرزانة و خفض الأصوات خاصة لدى المرأة التي اعتبر صوتها عورة، إلا أنه في الآونة الأخيرة لو فكر شخص يوما ما في زيارة حي من الأحياء الشعبية الجزائرية مشيا على قدميه، فسوف يسمع صراخات تنبعث من معظم بيوته، أصوات رجال أو نساء أو حتى أطفال تتعالى على مسامع المارة، و إذا سأل أحد الصارخين عن السببسيجيبه أنه يلجأ إلى الصراخ ليؤدب أبناءه أو بصدد محاورة  زوجته، رغم أن الصراخ المتكرر في وجه الأبناء لا يغني و لا يسمن من جوع في تربيتهم، و يزيد نفورا بين الأزواج و شقاقا بين الإخوة، إلا أن مجتمعنا بات يشهد مد و جزر كبيرين في علاقات أفراده.
      ريبورتاج: رتيبة بلقايد
      أمي أرجوك توقفي عن الصراخ.. أبي لماذا تصرخ في وجهي دائما.. هو النداء المتكرر الذي يردده الأبناء و رجاء يحتبس في صدر الكثير منهم و نهي، و عند كل خطأ يرتكبه الأبناء مقصود كان أو غير مقصود، و حتى عندما يملئون البيت بلعبهم و لهوهم، تضيق صدور الأمهات عن تحمله، فيكفونهم عن اللعب بالصراخ أيضا، لما يتعرضن من ضغوط الحياة اليومية،  و من تحملهالأعباء ثقيلة لصالح الأسرة تكابدها من شروق الشمس إلى غروبها، فتجد الصراخ في وجه ابنائها و التشاجر مع زوجها على مرأى من الأطفال ملاذها الوحيد للتخفيف من الضغوطات، ما يولد أجواء مشحونة و متوترة داخل العائلة، و التي تتمثل بخصام مستمر و دائم بين الأزواج، قد تنعكس سلبا على شخصية و نفسية الأولاد الذين قد يصابوا بالانطواء لاحقا على ذاتهم حسب المختصين، ظاهرة الصراخ المستمر طوال اليوم بين أفراد العائلة توقفت عندها (الاتحاد) و وضعتها على طاولة علماء النفس و الاجتماع لمعرفة  الأسباب و الحلول.
      "الجزائري لا يفهم إلا بالصراخ..شعار الجزائريين
      أجمع العديد من المواطنين الذين التقت معهم يومية (الاتحاد) في جولتها الاستطلاعية التي قامت بها في بعض أحياء العاصمة خاصة المراهقين منهم، أن الصراخ أضحى السمة المميزة و المسموعة في البيوت الجزائرية، و في هذا الصدد يقول محمد طالب جامعي من العاصمة أن المواطن الجزائري اعتاد على الصراخ في حديثه مع الغير و أصبحت لا تصله الفكرة إلا بالصراخ، و من جهته صرح بعض الشباب و الأطفال في العشرينيات من العمر أن أولياءهم يتشاجرون فيما بينهم كل يوم، مؤكدين أن بعض الآباء و الأمهات يقضون نصف ساعة على الأقل كل يوم في الصراخ، و ساعات طويلة لا يتحدثون إلى بعضهم البعض،  و الصراخ المستمر طوال اليوم لا يكاد يخلو منه بيت أو تنجو منه أسرة لسبب أو لآخر، فرغم أن الشجارات جزء من حياتنا إلا أن غالبا ما تكون العائلة موضع التعبير عنها على نحو أكثر حدة. 
      أزواج يفشلون في احتواء الموقف..
      غالبا ما يكون اختيار الآباء الهروب لا مواجهة أفراد عائلته في حال افتعالهم الفوضى و الصراخ، فعندما يحضر الأب بعد يوم شاق من العمل و يكون غالبا محملا بمشاكل و صراعات نفسية و بدنية، يحاول الجميع افتعال الهدوء تجنبا لصراخ الأب، و لكن الطبع يغلب التطبع و الصراخ أصبح جزء لا يتجزأ من حياة الأفراد، يفاجأ بالظاهرة فيبدأ مناقشة زوجته عن سبب صراخ الأولاد الذي يسود البيت يوميا، لتتبادل الاتهامات فيما بينهما و تطلب الزوجة النجدة و المساعدة من الضغوطات التي تعيشها داخل البيت مع أبنائها، و لكن الزوج غالبا ما يفضل قضاء ساعات خارج البيت للبحث عن الهدوء و السكينة، و تفشل محاولات بعض العقلاء من الأزواج في احتواء الموقف و التعامل مع الظاهرة الصارخة بالحكمة و المنطق و الهدوء، و يستمر الجحيم و الانهيار.
      الصراخ.. أسلوب خاطئ لا يسمن و لا يغني من تربية الطفل
      أكد علماء في النفس و الاجتماع أنه على الرغم من أن الصراخ هو السلوك الأكثر شيوعا خصوصا بين الأمهات أثناء الاحتكاك بالأبناء، إلا أنه يعد من أسوأ طرق التعامل مع الأطفال لما له أثر سيء على مشاعرهم و أمانهم النفسي، و زجر الطفل بالصراخ في وجهه يعطي دلالة كبيرة على ضعف شخصية المربي و قلة حيلته في تربية أبنائه، ربما لأنه لم يتعلم أساليب التربية الفعّالة و لم يلفت أحد انتباهه إليها، و ربما نشأ و تربّى على أسلوب الصوت العالي و الصراخ المتكرر فيكرر تلقائيا الأسلوب نفسه مع أبنائه، و ربما لأنه شخص عصبي قليل الصبر، أو غير ذلك من الأسباب التي و ان اختلفت تبقى النتيجة واحدة و هي أنه أسلوب تربوي خاطئ.
      نفسانيون.. الصراخ مناخ مناسب لتكاثر أمراض نفسية كالقلق و الاكتئاب
      و في نفس السياق تقول الأخصائية النفسية ركيبة.ف في اتصالها مع (الاتحاد)، أن الصراخ يُّعدّ مناخ مناسب لإنتاج أفراد مصابين بأمراض نفسية، كالقلق و الاكتئاب، موضحة أن الطفل الذي يصرخ أبويه في وجهه دائما و يؤنبانه باستمرار سيشعر تلقائيا بأنه فرد غير مرغوب لدى الجميع، فيحدث ما يسمى بالرابط السلبي لدى الطفل، و قد يدوم معه طوال حياته فأي رفع للصوت أمامه يعيد لديه تلك المشاعر السلبية التي ستشعرها و هو طفل ضعيف.
      تنقلب الآية.. و يتحول الصراخ مصوّب نحو الكبار
      إنّ أسلوب الصراخ في وجه الأبناء يمثل قدوة سيئة لهم في التعامل مع الآخرين، حيث يتشربون هذا السلوك، ومن ثمّ يبدؤون في ممارسته تجاه الأطفال الأصغر منهم في العائلة والمدرسة، وغالباً يستمر هذا السلوك مع الأبناء عندما يكبروا ولا مانع أن يكون مصوّباً نحو الكبار أنفسهم الذين صرخوا في وجوههم بالأمس! فنرى البنت تصرخ في وجه أمها أو أبيها والولد كذلك، وطبعاً يكون من العبث حينئذ أن ننهاهم عن ذلك، كيف وقد ربينّاهم على الصراخ وكان هو وسيلة التفاهم بيننا وبينهم؟
      دراسة.. الأم العصبية تغرس في شخصية طفلهاالعدوانية
      أشارت دراسة حديثة أن الصراخ الدائم في وجه الأطفال ينتج جيلاً مشاغباً يتسم بالعصبية والعناد وربما العدوانية، و أكدت عن وجود علاقة قطعية بين شخصية الطفل المشاغب الكثير الحركة، وبين الأم العصبية التي تصرخ دائماً وتهدد بأعلى صوتها حين تغضب، والمقصود بالطفل المشاغب حسب الدراسة هو الطفل الذي لا صبر عنده والعنيد والمتمرد والعدواني نحو الآخرين حتى والديه، والذي لا يلبث أن يجلس حتى يستعد مرة أخرى للقيام واللعب أو العراك مع أحد أخوته، وأن الطفل منهم لايعرف كيف يوجّه طاقته هذه للوصول إلى هدف مفيد، بل لوحظ أنه يستخدمها وأكدت الدراسة كذلك أن تأثير غضب الأم أقوى من تأثير غضب الأب على تكوين شخصية الطفل.













      فشل الترميم بسبب غياب المتابعة الجادة للورشات: 
      حي السويقة التاريخي. . ذاكرة أهل مدينة قسنطينة ينهار

      يعيش حي ” السويقة” العتيق الذي يتوسط مدينة قسنطينة حالة كارثية جراء الإهمال والنسيان اللذين طالاه منذ سنوات، مما جعله يتحول من إرث تداولت عليه العديد من الحضارات إلى ركام وخراب طمس معالم تحفة فنية بنيت قبل 500 سنة.
      شهد حي السويقة وسط مدينة قسنطينة، هذا الأسبوع، انهيارات جزئية داخل بنايتين دفعت العديد من السكان إلى مغادرة منازلهم خوفا من تجدد الانهيارات.
      كما أدى التساقط الكثيف والمتواصل للأمطار خلال الأيام الماضية إلى انهيار جزئي داخل إحدى البنايات بشارع كرواز بحي السويقة القديم.
      ورغم الوضعية الكارثية التي تعيشها أحياء مدينة قسنطينة لم تتأثر مكانة حي السويقة التاريخية عند القسنطينيين، حيث تدب فيه الحياة والحركة يوميا دون توقف خاصة المدخل العلوي الذي يعرف بالرحبة وهو المكان المفضل لممارسة بعض الأنشطة التجارية مثل بيع حلوة قلب اللوز التقليدية التي تشتهر بها قسنطينة وطحن القهوة والحبوب، بينما تعد الحمامات الشعبية السمة البارزة في الحي.
      وقال مسؤول بمديرية التعمير لمحافظة قسنطينة، رفض الإفصاح عن اسمه، إن “مشروع ترميم حي السويقة الذي انطلق سنة 1984 ولم يتم تفعليه على أرض الواقع بسبب مشاكل مالية، لم ينجح بسبب التذبذب في الأشغال وتوقفها في الكثير من المرات، حيث أسندت الدراسة إلى خبراء إيطاليين لم يكن التقرير الذي قدموه كافيا لمباشرة الأشغال، فتمت الاستعانة بمكتب دراسات جزائري لم ينجح هو الآخر في مهمته بعد أن اقتصر عمله على إحصاء بسيط للبنايات ووضعيتها”.
      وتابع “نسبة الأشغال خلال الـ30 سنة الماضية لم تتجاوز الـ10 بالمئة ومن مجموع 1164 بناية أثرية مصنفة 180 منها تحولت إلى أنقاض يستحيل استرجاعها و575 بناية قد تسقط في أي لحظة، بينما يسكن المنازل المتبقية عائلات حياة أفرادها معرضة للخطر، بسبب التصدعات الكبيرة في الجدران والأسقف شأنها في ذلك شأن المحلات التجارية الموجودة بالحي العتيق”.
      وحسب المسؤول نفسه فإن “المرحلة الأولى من الترميم التي خصص لها 15 مليون دولار أميركي كانت فاشلة بسبب غياب المتابعة الجادة للورشات إلى جانب تسجيل أخطاء في عقود صفقات العمل بين الإدارة المحلية والمقاولات ولم تطل الترميمات سوى عدد محدود من البنايات انطلاقا من زاوية سيدي راشد (يرقد بها أحد شيوخ المدينة وأطلق عليه اسم جسر سيدي راشد وهو أطول جسر حجري في العالم تم تشييده سنة 1912) وصولا إلى باب الجابية (واحد من بين 7 أبواب كانت في عهد الدولة العثمانية المداخل الرئيسية لمدينة سيرتا الاسم القديم لقسنطينة)”.
      وقال تواتي عبد الحفيظ، أستاذ في الهندسة المعمارية بجامعة قسنطينة، إن “المخطط الموضوع لترميم السويقة خاطئ لأن اللجوء إلى مثل هذه الحلول في الوقت الراهن من أجل إنقاذها لم يعد ينفع بعد أن أصبحت بناياتها هشة وبالتالي لا فائدة من استصلاحها بل يجب إتباع سياسة التجديد في الفن المعماري مع الإبقاء على الروح داخل العمران الرمزي”.
      وبالرغم من التوسع الكبير الذي تشهده مدينة قسنطينة وانتشار نقاط جديدة للتجارة العصرية، فإن محلات هذا الحي التي تختص في بيع المكسرات ومختلف أنواع الحلويات التقليدية واللحوم لا تزال تحافظ على مجدها القديم ولا أحد من سكان قسنطينة يتخلف عن زيارتها والتجول بين أركانها وزواياها لا سيما في المناسبات كالأعياد وشهر رمضان، حيث تنبعث روائح لا يوجد منها الاصطناعي بل كل ما هو تقليدي ويعكس العادات التي توارثها القسنطينيون عن مختلف الحضارات التي تداولت على المنطقة خاصة الدولة العثمانية.
      وقال مختار، أحد السكان السابقين للحي “واحسرتاه على ما آل إليه حي السويقة لقد تهدمت جميع منازله وطمست معالمها، أين هي السلطات لانقاد ما تبقى من مدينة مرت عليها الحضارات وسكنها البايات وأحبها العلامة بن باديس (علامة وقائد النهضة الفكرية بالجزائر) وألهمت الفنانين والكتاب وأبدع في تصويرها الرسامون”.

      وأضافت سيدة كانت تستمع إلى حديث مختار “ورغم ذلك لن نتخلى عن هذا الحي وسنزوره دائما لأنه بالنسبة لنا مثل الفيروس المستحب ويذكرنا بأجدادنا وتاريخنا الذي لن يموت”.
      وأوضح فيلالي عبد العزيز، المختص في التاريخ بجامعة قسنطينة “حي السويقة يعتبر ذاكرة للقسنطينيين وهو مرتبط بمظاهر حياتهم الاجتماعية والثقافية منذ قرون ولا يزال إلى الآن يحتفظ بطابعه التاريخي وهو ما نجده في غالبية مبانيه التي تعود إلى القرن 17 ميلادي”.
      وأضاف فيلالي “بالرغم من المحاولات العديدة للقضاء على هوية هذا الحي من قبل اليهود الذين عاشوا فيه لأكثر من 4 قرون قبل أن ينصهروا في عادات أهله. وكذلك المستعمر الفرنسي الذي حوّله إلى بؤرة للفساد عندما فتح فيه العديد من بيوت الدعارة بمجرد احتلاله لقسنطينة سنة 1837 بهدف طمس معالمه وإبعاد المسلمين عن دينهم، لكن الحي استعاد هويته الإسلامية بعد حركة الإصلاح التي قادها العلامة عبد الحميد بن باديس سنة 1920 ولا يزال يحتفظ بها إلى يومنا هذا”.
      ل.ع






      في الوقت الذي استأنف الأساتذة عملهم
      تلاميذ القسم النهائي في إضراب عن الدراسة , يطالبون بتحديد العتبة، إلغاء الفصل الثاني وعدم المساس بعطلة الربيع
      أعلنت النقابة الوطنية المستقلة للتلاميذ، الدخول في إضراب عن الدراسة ليوم متجدد آليا ابتداء من اليوم عبر كافة المؤسسات الدراسية على مستوى ولايات الوطن، للضغط على وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط لتحديد عتبة الدروس للمقبلين على البكالوريا، في الوقت الذي أعلن المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم ثلاثي الأطوار للتربية "كنابست" تعليقه للإضراب الذي دام لمدة 40 يوما واستئناف الدراسة ابتداء من اليوم وطيلة الأسبوع الأول من عطلة الربيع، 
      قررت النقابة الوطنية المستقلة للتلاميذ الدخول بدورها في إضراب عن الدراسة وعدم الالتحاق بالأقسام في حال رفض الوزيرة تطبيق العتبة. وطالبت النقابة أمس، في بيان لها استلمت "الصوت الآخر" نسخة منه تحت شعار "لن نسكت عن حقنا المسلوب"، وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط بتحديد عتبة الدروس للتلاميذ المقبلين على اجتياز امتحان شهادة البكالوريا وإلغاء الفصل الثاني من السنة الدراسية بصفة نهائية نتيجة عدم تلقيهم الدروس وعدم اجتياز الاختبارات بسبب الإضراب الذي دخلت فيه نقابة "كنابست"، مطالبين في سياق ذي صلة بعدم تعويض الدروس في العطلة وأمسية الثلاثاء والدراسة بصفة عادية وعدم الإسراع لتدارك ما فات من الدروس. وعليه كشف رئيس اتحاد جمعيات أولياء التلاميذ خالد أحمد أن الأولياء يسعون للاتصال بوزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط مطالبتها بتمديد السنة الدراسية إلى غاية 30 ماي المقبل ليتسنى للأساتذة كما التلاميذ استدراك ما فاتهم من المقرر الدراسي. هذا، فيما أكد المجلس الوطني المستقل لمستخدمي التدريس للقطاع ثلاثي الأطوار للتربية كناباست استعداد الأساتذة ابتداء من اليوم استئناف العمل للتكفل بالتلاميذ نفسيا وبيداغوجيا ومرافقتهم حتى إنهاء البرامج دون حشو أو تسرع". كما ثمن خالد أحمد نتائج اللقاء الأخير الذي جمع الوصاية بأعضاء نقابة "كنابست" والذي توج بتجميد الإضراب، الأمر الذي سيسهل عملية استدراك الدروس قبل نهاية السنة الدراسية خصوصا الأقسام النهائية التي من المزمع أن تجتاز امتحانات الباكالوريا شهر جوان المقبل -يضيف المتحدث-. للإشارة، سبق أن أعلن تلاميذ الأقسام النهائية خلال الأسبوع الفارط عن الإضراب عن الدراسة ليوم واحد متجدد آليا إلى غاية تحقيق مطالبهم ومقاطعة الاختبارات والقيام بمسيرات أمام مقر مقر مديريات التربية، تنديدا بالإضراب الذي شنه أساتذة "كنابست" والتلاعب المستمر بمصيرهم من طرف الوزارة الوصية، مطالبين بوضع حلول جذرية ودائمة لاستقرار المؤسسات التربوية وعدم المساس بعطلة الربيع وأيام السبت ومساء يوم الثلاثاء، بالإضافة إلى اجتناب حشو الدروس بعد عودة الأساتذة إلى العمل. عمر.ب








      فشل الترميم بسبب غياب المتابعة الجادة للورشات: 
      حي السويقة التاريخي. . ذاكرة أهل مدينة قسنطينة ينهار

      يعيش حي ” السويقة” العتيق الذي يتوسط مدينة قسنطينة حالة كارثية جراء الإهمال والنسيان اللذين طالاه منذ سنوات، مما جعله يتحول من إرث تداولت عليه العديد من الحضارات إلى ركام وخراب طمس معالم تحفة فنية بنيت قبل 500 سنة.
      شهد حي السويقة وسط مدينة قسنطينة، هذا الأسبوع، انهيارات جزئية داخل بنايتين دفعت العديد من السكان إلى مغادرة منازلهم خوفا من تجدد الانهيارات.
      كما أدى التساقط الكثيف والمتواصل للأمطار خلال الأيام الماضية إلى انهيار جزئي داخل إحدى البنايات بشارع كرواز بحي السويقة القديم.
      ورغم الوضعية الكارثية التي تعيشها أحياء مدينة قسنطينة لم تتأثر مكانة حي السويقة التاريخية عند القسنطينيين، حيث تدب فيه الحياة والحركة يوميا دون توقف خاصة المدخل العلوي الذي يعرف بالرحبة وهو المكان المفضل لممارسة بعض الأنشطة التجارية مثل بيع حلوة قلب اللوز التقليدية التي تشتهر بها قسنطينة وطحن القهوة والحبوب، بينما تعد الحمامات الشعبية السمة البارزة في الحي.
      وقال مسؤول بمديرية التعمير لمحافظة قسنطينة، رفض الإفصاح عن اسمه، إن “مشروع ترميم حي السويقة الذي انطلق سنة 1984 ولم يتم تفعليه على أرض الواقع بسبب مشاكل مالية، لم ينجح بسبب التذبذب في الأشغال وتوقفها في الكثير من المرات، حيث أسندت الدراسة إلى خبراء إيطاليين لم يكن التقرير الذي قدموه كافيا لمباشرة الأشغال، فتمت الاستعانة بمكتب دراسات جزائري لم ينجح هو الآخر في مهمته بعد أن اقتصر عمله على إحصاء بسيط للبنايات ووضعيتها”.
      وتابع “نسبة الأشغال خلال الـ30 سنة الماضية لم تتجاوز الـ10 بالمئة ومن مجموع 1164 بناية أثرية مصنفة 180 منها تحولت إلى أنقاض يستحيل استرجاعها و575 بناية قد تسقط في أي لحظة، بينما يسكن المنازل المتبقية عائلات حياة أفرادها معرضة للخطر، بسبب التصدعات الكبيرة في الجدران والأسقف شأنها في ذلك شأن المحلات التجارية الموجودة بالحي العتيق”.
      وحسب المسؤول نفسه فإن “المرحلة الأولى من الترميم التي خصص لها 15 مليون دولار أميركي كانت فاشلة بسبب غياب المتابعة الجادة للورشات إلى جانب تسجيل أخطاء في عقود صفقات العمل بين الإدارة المحلية والمقاولات ولم تطل الترميمات سوى عدد محدود من البنايات انطلاقا من زاوية سيدي راشد (يرقد بها أحد شيوخ المدينة وأطلق عليه اسم جسر سيدي راشد وهو أطول جسر حجري في العالم تم تشييده سنة 1912) وصولا إلى باب الجابية (واحد من بين 7 أبواب كانت في عهد الدولة العثمانية المداخل الرئيسية لمدينة سيرتا الاسم القديم لقسنطينة)”.
      وقال تواتي عبد الحفيظ، أستاذ في الهندسة المعمارية بجامعة قسنطينة، إن “المخطط الموضوع لترميم السويقة خاطئ لأن اللجوء إلى مثل هذه الحلول في الوقت الراهن من أجل إنقاذها لم يعد ينفع بعد أن أصبحت بناياتها هشة وبالتالي لا فائدة من استصلاحها بل يجب إتباع سياسة التجديد في الفن المعماري مع الإبقاء على الروح داخل العمران الرمزي”.
      وبالرغم من التوسع الكبير الذي تشهده مدينة قسنطينة وانتشار نقاط جديدة للتجارة العصرية، فإن محلات هذا الحي التي تختص في بيع المكسرات ومختلف أنواع الحلويات التقليدية واللحوم لا تزال تحافظ على مجدها القديم ولا أحد من سكان قسنطينة يتخلف عن زيارتها والتجول بين أركانها وزواياها لا سيما في المناسبات كالأعياد وشهر رمضان، حيث تنبعث روائح لا يوجد منها الاصطناعي بل كل ما هو تقليدي ويعكس العادات التي توارثها القسنطينيون عن مختلف الحضارات التي تداولت على المنطقة خاصة الدولة العثمانية.
      وقال مختار، أحد السكان السابقين للحي “واحسرتاه على ما آل إليه حي السويقة لقد تهدمت جميع منازله وطمست معالمها، أين هي السلطات لانقاد ما تبقى من مدينة مرت عليها الحضارات وسكنها البايات وأحبها العلامة بن باديس (علامة وقائد النهضة الفكرية بالجزائر) وألهمت الفنانين والكتاب وأبدع في تصويرها الرسامون”.

      وأضافت سيدة كانت تستمع إلى حديث مختار “ورغم ذلك لن نتخلى عن هذا الحي وسنزوره دائما لأنه بالنسبة لنا مثل الفيروس المستحب ويذكرنا بأجدادنا وتاريخنا الذي لن يموت”.
      وأوضح فيلالي عبد العزيز، المختص في التاريخ بجامعة قسنطينة “حي السويقة يعتبر ذاكرة للقسنطينيين وهو مرتبط بمظاهر حياتهم الاجتماعية والثقافية منذ قرون ولا يزال إلى الآن يحتفظ بطابعه التاريخي وهو ما نجده في غالبية مبانيه التي تعود إلى القرن 17 ميلادي”.
      وأضاف فيلالي “بالرغم من المحاولات العديدة للقضاء على هوية هذا الحي من قبل اليهود الذين عاشوا فيه لأكثر من 4 قرون قبل أن ينصهروا في عادات أهله. وكذلك المستعمر الفرنسي الذي حوّله إلى بؤرة للفساد عندما فتح فيه العديد من بيوت الدعارة بمجرد احتلاله لقسنطينة سنة 1837 بهدف طمس معالمه وإبعاد المسلمين عن دينهم، لكن الحي استعاد هويته الإسلامية بعد حركة الإصلاح التي قادها العلامة عبد الحميد بن باديس سنة 1920 ولا يزال يحتفظ بها إلى يومنا هذا”.
      ل.ع


      وزير السكن يتفقد الوشات في قسنطينة: 
      كل المنشآت الثقافية ستكون جاهزة قبل 20 يوما من انطلاق التظاهرة

       teboune
      أكد وزير السكن والعمران والمدينة عبد المجيد تبون أول أمس أنه سيتم استلام المنشآت الثقافية التي تشكل “ركائز” تظاهرة “قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015″ بـ 20 يوما قبل الافتتاح الرسمي لهذا الحدث.
      وأفاد الوزير خلال زيارة تفقدية للمشاريع المفتوحة في هذا الإطار بأنه سيتم استلام قاعة العروض ب3 آلاف مقعد إضافة إلى أشغال إعادة تأهيل قصري الثقافة محمد العيد آل خليفة ومالك حداد ومسرح قسنطينة الجهوي “قبل 26 مارس 2015″.
      وأوضح أنه سيتم رسميا تدشين قاعة العروض بـ3 آلاف مقعد من نوع زينيت المبنية على مساحة تقارب 44 ألف متر مربع بحي زواغي سليمان مع تجهيزاتها وفضاءاتها الخضراء بتاريخ 25 مارس المقبل مشيرا إلى أن تسليم مفاتيح باقي المنشآت التي أعيد تأهيلها قبل هذا التاريخ.
      وبعد أن نوه بالهندسة المعمارية وبالطابع الأخاذ لقاعة العروض التي تعد الأولى من نوعها على المستوى الوطني ذكر الوزير بأن بناء هذه المنشأة تم في وقت قياسي (أقل من 16 شهرا) ووفق المعايير الدولية.
      وسيسمح استلام هذه المنشآت بقسنطينة باحتضان هذا الحدث “دون أي عناء” حسب ما أعرب عنه الوزير قبل أن يسلط الضوء على “أثر هذه المنشآت في إعادة تثمين هذه المدينة التي ستكون عاصمة للثقافة العربية بعد شهرين من الآن” ويشيد بالجهود المبذولة محليا من أجل احترام الآجال.
      كما اعتبر الوزير في هذا السياق بأن الشكوك والتخوف المعبر عنه من طرف البعض والمتعلق بتسليم المنشآت الثقافية التي تقررت بالمناسبة “لا داعي لها” قائلا أن الأمر يتعلق برد فعل نفسي صادر عن أشخاص تعودوا على سيناريوهات مشاريع تم إطلاقها في فترة جيل واستلمت في حقبة جيل آخر.
      وأضاف أنه تم التحكم في الوضع بالرغم من الاضطرابات الجوية خلال الأسابيع الأخيرة وذلك بفضل التزام ومثابرة المسؤولين المحليين.
      وفيما يتعلق بمشروع إنجاز جناح للمعارض على موقع متاخم لقاعة العروض بحي زواغي سليمان والذي تشهد أشغال إنجازه تأخرا كبيرا   أردف تبون قائلا أنه سيتم تطبيق جميع الإجراءات التي تفرض نفسها في مثل هذا النوع من الوضعيات.

      لمنشآت الحاضنة لنشاطات الديوان في تظاهرة قسنطينة جاهزة: 
      بن تركي: "استغربت لفنانين غير مدعويين يروجون للمقاطعة"

      لخضر بن تركي
      المخرج على عيساوي: “رهاني تقنية ثلاثية الأبعاد لنجاح ملحمة قسنطينة الكبرى
      أكد لخضر بن تركي المدير العام للديوان الوطني للثقافة والإعلام، أن المسؤوليات التي حددت للديوان في إطار التظاهرة الثقافية قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، قد تجاوزت نسبة تحضيراتها 80 بالمائة، وأنها ستكون جاهزة يوم الافتتاح الشعبي لهذه التظاهرة المزمع تنظمه يوم 15 أفريل الداخل.
      قال لخضر بن تركي في تصريحه للحياة العربية على هامش الزيارة التفقدية الأخيرة التي نظمها الديوان إلى المركب الثقافي عبد الوهاب سليم بتيبازة للإطلاع عن قرب على الورش الخاصة بتحضيرات العمل الملحمي الذي سيفتتح به تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية والذي يحمل عنوان “ملحمة قسنطينة الكبرى”، إن كل المنشآت التي ستحتضن نشاطات الديوان في إطار هذا العرس الثقافي ستكون جاهزة قبل الافتتاح الرسمي على غرار قاعة العروض الكبرى “الزينيت” التي ستحتضن حفل الافتتاح، ودار الثقافة “مالك حداد”، فضلا عن تلك التي تحتضن فعاليات أخرى كالملتقيات والأسابيع الثقافية وغيرها، وأكد بخصوص الحفل الشعبي الذي سيكون يوم 15 أفريل أنه يجري التحضير له رفقة الجيش الشعبي الوطني الذي سهلا له كل الإجراءات وقال إنه سيكون في شكل استعراض شعبي للفرق والدول والولايات المشاركة، وأنه سيكون على متن شاحنات خاصة بالجيش يجوبوا مختلف الشوارع العتيقة لقسنطينة، أما عن الافتتاح الرسمي يقول المتحدث إنه من المنتظر أن تحضره أكثر من 21 دولة عربية التي أكدت حضورها إلى غاية الآن، إلى جانب شخصيات مرموقة بالجزائر، سيشهد تقديم عرض فني ضخم يتمثل في ملحمة تاريخية من تأليف مشترك لخمسة دكاترة من مختلف جامعات الوطن ، أما الإخراج لعلي عيساوي وسيشارك في أداءها أكثر من 450 ممثل من 25 ولاية، ويعمل على إنتاجها 200 تقني جزائري وأجنبي.
      وقد أكد في هذا السياق أن استعانته بالخبرة الأجنبية كان حرصا منه على تقديم عرض في المستوى الذي ينتظره الجمهور الجزائري والعربي، قائلا” الديوان الوطني للثقافة والإعلام الاستعانة بالخبرة الصينية في مجال الإضاءة والأمور التقنية الدقيقة، لان الجزائر ما تزال الجزائر غير متحكمة فيه، الأمر الذي يستدعي بنا الاعتماد على الخبرة الأجنبية في مثل هذه الأعمال، سيما وأنّ الصين مشهورة معروفة بإتقانها لهذا المجال”مضيفا “كما أرى أن إشراك الأجانب في أعمالنا سيعطي إضافة، لان المنفعة لا تعود للديوان بل للشباب الذي سيستفيد من هذه الخبرة “.
      من جانب أخر أكد بن تركي أن الديوان قد اسند له إلى جانب حفل الافتتاح، الأسابيع الثقافية العربية والوطنية، وقال أن الأسابيع العربية التي ستنطلق بدية من شهر جوان الأولى ستكون بدايتها مع دولة فلسطين ثم مصر، تليها المملكة العربية السعودية، لتتبع بباقي دول وفق البرنامج المسطر، أما بخصوص الميزانية يقول المتحدث أنه لا يستطيع تقديم المبلغ النهائي إلا بعد الانتهاء من كل التجهيزات حتى تكون هناك مصداقية في الأرقام التي يقدمها.
      من جهة أخرى استغرب المتحدث موقف بعض الفنانين الجزائريين الذين يروجون لمقاطعتهم للتظاهرة، وقال أن الديوان لم يوجه بعد دعوة لأي فنان جزائري حتى يلبي الدعوة أو يقاطعها، كما تأسف لخضر بن تركي في سياق ذاته عن تصريحات بعض المسؤولين قائلا: “من المفروض مثل هذه المناسبات الثقافية تجمعنا على حب الوطن وتظهر وطنيتنا وليس العكس”.
      ..الإضاءة وتقنية ثلاثية الأبعاد رهان ملحمة قسنطينة
      من جانبه عبر علي عيساوي مخرج العرض عن ارتياحه في هذا العمل الذي يعد أولّ تجربة إخراجية له في مثل هذا النوع من العروض، خارج المسرح والتلفزيون باعتباره مخرج تلفزيوني، وقال إنه بعدما أسندت له هذه المهمة التي لم يقبلها على الفور، قام بتحضير رؤية إخراجية عرضها على الفريق الفني الذي اختاره لمرافقته لإنجازه، وبعد مشاورات مطولة، تم الاتفاق على رؤية شاملة لهذا العمل الذي شرع في انجازه مباشرة بعد استلامه للنص نهاية شهر جانفي الفارط، وبخصوص النص يقول علي عيساوي انه حاول تلخيصه واخذ أهم حقب فيه لان مدة ساعتين وهوالعمر الزمني المحدد للعرض غير كافي لتناول كل الأحداث التي جاءت في النص الأصلي الذي يتناول مدينة قسنطينة ما قبل التاريخ إلى فترة الاستقلال، وأشار إلى انه سيستعين في إخراج هذا العرض بتقنيتين الأولى تتمثل في تقنية ثلاثية الأبعاد وذلك من اجل تزويد العرض بمشاهد درامية، وحتي يوّلد انسجاما بين الممثل والصور المرفقة للعرض، أما التقنية الثانية فتتمثل في الإضاءة وهي التقنية حسبه التي تغني عن استعمال الديكور وتأثيث الخشبة، وأضاف بهذا الخصوص “لأجل ذلك فضلت الاستعانة بالخبرة الصينية في هذا المجال وذلك لتحكمهم في التقنية لان مثل هذه الأعمال الضخمة تفرض اللعب بالإضاءة ولا يفضل فيها الاستعانة بالديكور”.
      وفيما يتعلق بموضوع النص يقول علي عيساوي أنه يبرز أهم المحطات التاريخية التي تتضمنها الملحمة، فأكدّ المتحدث بأنّه يتوقف عند خمس مراحل، بداية بالمرحلة النوميديين والبزنطيين والفتوحات الإسلامية مرورا بالحقبة العثمانية والاستعمار الفرنسي، فلكل حقبة تجسد في لوحات فنية يعبر عنها الفنانون عن طريق عروض مسرحية أوعروض كوريغرافيا، وكل حقبة ستتناول بأبرز شخصياتها على غرار شخصية عقبة بن نافع، يوغرطة ، ماسينيسا وغيرهم.
      نسرين أحمد زواوي



      توقيف خمسة أشخاص من بين ابنة صاحب المنزل: تفكيك بيت دعارة بحي الشيمينو بسطيف

      fgdfg5d5fg5df5g5df5gggg
      داهم عناصر فرقة البحث والتحري بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية سطيف، أحد المساكن المتواجدة بحي ” الشيمينو ” الشعبي بسطيف، بعد حصولهم على معلومات مؤكدة تفيد باستغلال صحابة المسكن لممارسات غير قانونية تتمثل في إنشاء محل للفسق والدعارة مع العيش من محصلاتها.
      أسفر تدخل الضبطية القضائية عن توقيف خمسة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 50 و 25 سنة من بينهم ابنة صاحبة المنزل مع حجز دلائل وقرائن تثبت قيام الجنحــة، التدخل جاء بعد إلمام الضبطية القضائية بكل المعطيات بخصوص التحركات المشبوهة التي كان يشهدها المسكن، وكانت توحي فعلا بإحتمال تورط مالكته في قضية إنشاء محل للفسق والدعارة، خاصة بعد رصد تحركات لأشخاص لا تصلهم أية قرابة عائلية مع أفراد المسكن، وبما أن الحي يعد حيا شعبيا ومثل هذه الممارسات قد تخدش حياء ساكنيه وتسيء إليه، تحركت الضبطية القضائية دون أي تأخير ورسمت خطة كانت كفيلة بوضع حد لهذا النشاطا مع توقيف زبائنهـا والفتتاة التي كانت تستخدمها في العملي، بعد تمويه عناصر الفرقة بالزى المدني لتتبع ورصد كل التحركات وبعد توقيف ثلاثة أشخاص تم لم ينكروا لدى استجوابهم أنهم قاموا  بممارستهم الجنس مقابل مال بالمنزل المذكور الذي تمت مداهمته بعد الحصول على إذن صادر عن النيابة، أين تم توقيف ابنة صاحبة المنزل التي تبلغ من العمر 34 سنة وبعض القرائن التي تثبت قيام الفعل، بالإضافة إلى مبلغ مالي معتبرة من محصلات هذا النشاط غير المشروع الفرقة وبعد فتحهــا لتحقيق معمق في ملابسات القضية وإلمامها بكل الحيثيات، أعدت ملفا جزائيا ضد  المتورطين الخمسة وأحالتهم بموجبه أمام السيد/ وكيل الجمهورية لدى محكمة سطيف بتارالذي أصدر أمرا يقضي بإيداع أربعة منهم الحبس المؤقت فيما استفادت الفتاة من استدعاء مباشر.
      ك.س












      في الوقت الذي استأنف الأساتذة عملهم
      تلاميذ القسم النهائي في إضراب عن الدراسة , يطالبون بتحديد العتبة، إلغاء الفصل الثاني وعدم المساس بعطلة الربيع
      أعلنت النقابة الوطنية المستقلة للتلاميذ، الدخول في إضراب عن الدراسة ليوم متجدد آليا ابتداء من اليوم عبر كافة المؤسسات الدراسية على مستوى ولايات الوطن، للضغط على وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط لتحديد عتبة الدروس للمقبلين على البكالوريا، في الوقت الذي أعلن المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم ثلاثي الأطوار للتربية "كنابست" تعليقه للإضراب الذي دام لمدة 40 يوما واستئناف الدراسة ابتداء من اليوم وطيلة الأسبوع الأول من عطلة الربيع، 
      قررت النقابة الوطنية المستقلة للتلاميذ الدخول بدورها في إضراب عن الدراسة وعدم الالتحاق بالأقسام في حال رفض الوزيرة تطبيق العتبة. وطالبت النقابة أمس، في بيان لها استلمت "الصوت الآخر" نسخة منه تحت شعار "لن نسكت عن حقنا المسلوب"، وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط بتحديد عتبة الدروس للتلاميذ المقبلين على اجتياز امتحان شهادة البكالوريا وإلغاء الفصل الثاني من السنة الدراسية بصفة نهائية نتيجة عدم تلقيهم الدروس وعدم اجتياز الاختبارات بسبب الإضراب الذي دخلت فيه نقابة "كنابست"، مطالبين في سياق ذي صلة بعدم تعويض الدروس في العطلة وأمسية الثلاثاء والدراسة بصفة عادية وعدم الإسراع لتدارك ما فات من الدروس. وعليه كشف رئيس اتحاد جمعيات أولياء التلاميذ خالد أحمد أن الأولياء يسعون للاتصال بوزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط مطالبتها بتمديد السنة الدراسية إلى غاية 30 ماي المقبل ليتسنى للأساتذة كما التلاميذ استدراك ما فاتهم من المقرر الدراسي. هذا، فيما أكد المجلس الوطني المستقل لمستخدمي التدريس للقطاع ثلاثي الأطوار للتربية كناباست استعداد الأساتذة ابتداء من اليوم استئناف العمل للتكفل بالتلاميذ نفسيا وبيداغوجيا ومرافقتهم حتى إنهاء البرامج دون حشو أو تسرع". كما ثمن خالد أحمد نتائج اللقاء الأخير الذي جمع الوصاية بأعضاء نقابة "كنابست" والذي توج بتجميد الإضراب، الأمر الذي سيسهل عملية استدراك الدروس قبل نهاية السنة الدراسية خصوصا الأقسام النهائية التي من المزمع أن تجتاز امتحانات الباكالوريا شهر جوان المقبل -يضيف المتحدث-. للإشارة، سبق أن أعلن تلاميذ الأقسام النهائية خلال الأسبوع الفارط عن الإضراب عن الدراسة ليوم واحد متجدد آليا إلى غاية تحقيق مطالبهم ومقاطعة الاختبارات والقيام بمسيرات أمام مقر مقر مديريات التربية، تنديدا بالإضراب الذي شنه أساتذة "كنابست" والتلاعب المستمر بمصيرهم من طرف الوزارة الوصية، مطالبين بوضع حلول جذرية ودائمة لاستقرار المؤسسات التربوية وعدم المساس بعطلة الربيع وأيام السبت ومساء يوم الثلاثاء، بالإضافة إلى اجتناب حشو الدروس بعد عودة الأساتذة إلى العمل. عمر.ب









      التحقيق مع رئيس مصلحة يُشتبه في "صحّة" شهادته المدرسية
      منتخبو بئر الجير يشككون في توزيع إعانات مالية ل14 جمعية رياضية
      فتحت مصالح الأمن بالتنسيق مع مفتشية الولاية بوهران تحقيقا معمقا ببلدية بئر الجير شرقي وهران، حول أحد رؤساء المصالح الذي ورد بخصوصه شكاوٍ و تقارير مفادها، وجود شبهة اكتشاف تزوير أحد المسئولين و رؤساء المصالح بهاته البلدية لشهادة البكالوريا و مستواه الدراسي ، بملفه الذي أودعه أثناء ترسيمه رئيسا للمصلحة، 
      الأمر الذي استدعى بالمفتشية العامة للولاية بأمر من المفتش العام للولاية و كذلك بالتنسيق من مصالح الأمن المختصة التي باشرت منذ فترة تحريات و تحقيقات للتدقيق في صحة شهادة هذا المسئول، و أوضحت المراجع الأمنية المطلعة التي أوردت المعلومة أن هذا المسئول قام بعدة تجاوزات من ضمنها تمكين والده من الحصول على منصب عون حراسة بإحدى المؤسسات التربوية بحي "ميلينيوم" بالرغم من أن والده مستفيد من معاش التقاعد، و أوضح المصدر عينه أن مصالح الإدارة المحلية "الدال" تنسق مع مديرية الوظيف العمومي للتأكد و التيقن من صحة شهادة النجاعة و كذلك شهادة البكالوريا الخاصة بهذا المسئول، في الوقت الذي لا تكاد بلدية بئر الجير تنام حتى تستيقظ على وقع العديد من الفضائح المدوية، من ضمنها الملف الذي هو حاليا قيد التحقيق لدى قاضي التحقيق بالغرفة السادسة لدى محكمة الجنح بجمال الدين تخص إحدى الموظفات التي تم توجيه تهمة منح و تزوير شهادة إقامة لأحد الأشخاص و أكدت التحقيقات الأولية بحسب مصدر أمني مطلع أنه تبين انه كان قد وعدها بالخطوبة و الزواج و طلب منها الحصول على شهادة الإقامة رغم انه غير مقيم ببلدية بئر الجير أو الأحياء أو الملحقات التابعة إداريا لها، و هي القضية التي محل التحقيق من قبل العدالة تحديدا لدى الغرفة السادسة لقاضي التحقيق بمحكمة وهران للجنح بجمال الدين. هذا ولا زالت بلدية بئر الجير تنام على قنابل موقوتة مهددة بالانفجار، حيث شهدت أول أمس، الدورة العادية للمجلس الشعبي البلدي مشادات و ملاسنات حامية الوطيس بين عدد من المنتخبين و رئيس البلدية الذين طعنوا في شرعية و قانونية الدورة بحكم غياب الأمينة العامة للبلدية التي كانت تحضر لاجتماع بالولاية مع مدير الإدارة المحلية و كذلك الأمين العام للولاية، و طالب عدد من المنتخبين الغاضبين خلال الدورة العادية التي تحولت لحلبة معركة بين المير و عدد من المنتخبين لاسيما نائبته المكلفة بالبيئة و النظافة المستقيلة من منصبها، و التي أكدت رفضها معه، و تعد الاستقالة الثانية لمن تولى هذا المنصب خلال هذه العهدة، كما شكك المنتخبون في قانونية توزيع إعانات مالية ل14 جمعية رياضية بقيمة مالية تجاوزت مليار و 240 مليون سنتيم، حيث فجروا فضيحة من الطراز الرفيع أثناء ملاسنتهم مع المير و أكدوا أن بعض هذه الجمعيات لا تحوز الاعتماد من مديرية التنظيم و الشؤون العامة، كما أكدوا أنهم محرومون من الإطلاع على دفتر الصفقات، و هو ما يشير حسبهم لخروقات و تضخيم في الفواتير خلال الجلسة الساخنة التي توعد فيها رئيس البلدية بطرد من عارضه لاسيما من شريحة المنتخبات كل من نائبته المستقيلة و منتخبة من الحركة الشعبية الجزائرية. سعاد











      تضامنا واحتجاجا على معاناة أرملة بعد تشريدها بالشارع
      مواطنو زمورة بغليزان يقطعون الطريق الوطني الداخلي للبلدية
      إحتج عشرات شباب بلدية زمورة الواقعة على بعد 21 كلم عن عاصمة الولاية غليزان تنديدا منهم على المأساة التي تعيشها عائلة السيدة "بلعباس ضية" أرملة وأم لثلاثة أبناء ما يزالون يزاولون دراستهم في الأطوار الثلاث، ورفضا للوضع التي تعيشه هذه العائلة منذ 02 مارس 2015 في ظل عدم إيجاد حلول مؤقتة لهذه العائلة من قبل المسؤول الأول بدائرة زمورة و بلدية زمورة إلى غاية توزيع السكنات الإيجارية العمومية لاسيما ان هذه السيدة الأرملة لها ملف سكن إيجاري بمصالح دائرة زمورة منذ سنة 1994، 
      الوضع الذي دفع بناشطين جمعويين إلى الانتفاضة في وجه الحڤرة والاقصاء وقاموا بقطع الطريق الوطني الداخلي لبلدية زمورة لمدة طويلة، حيث عرف هذا المشهد تدخل قوات الأمن و الدرك الوطني لفض اعتصام الشباب الذين رفضوا إخلاء المكان إلى غاية إيجاد و لو حل مؤقت لهذه العائلة. في ذات السياق قام المكتب الولائي للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان بزيارة هذه العائلة اين تم إسعاف ابنتها الكبرى "بوشريط بدرية" 23 سنة من قبل مصالح الحماية المدنية نحو مستشفى زمورة، كما اصدر التنظيم الحقوقي بيانا يشجب فيه تعسف السلطات المحلية في معالجة هذا الملف الانساني المحظ كون السكن يعتبر من أهم الحقوق الإنسانية الواجب على الدولة توفيرها ومنحها لمستحقيها، فالرابطة ترى أن رئيس الدائـرة ورئيس البلدية لم يكلفا نفسيهما للاستماع لهذه العائلة قبل أن تكون النتيجة تحصيل حاصل، كما استهجن المكتب الولائي للرابطة. وعلى ضوء ما تقدم المنطق المعكوس الذي يتصرف به رئيسا الدائرة و البلدية في حق شريحة عريضة مسحوقة من مواطني بلدية زمورة ، داعيا السلطات بأخذ زمام المبادرة من أجل إيجاد حل مؤقت لهذه العائلة خشية أن يؤول مستقبل حياة أفرادها إلى مجهول إلى حين توزيع الحصة السكنية الاجتماعية مع كف المسؤولين عن استعمال لغة التهديد و الوعيد أمام أصحاب الحقوق مع التكفل التام بمشكل هذه العائلة. غيلام محمد















      حاول أصحابها إدخالها عبر مصلحة المسافرين
      حجز 45 سيارة تحمل وثائق وترقيما أجنبيا مزورا بالميناء
      كشفت أمس مصادر مسئولة بقطاع الجمارك أن هناك 45 مركبة تم حجزها بميناء وهران خلال العام المنصرم التي تبث أنها تحمل وثائق مزورة، حيث حاول أصحابها إدخالها عبر مصلحة المسافرين وحسبما أكدته ذات المصادر فإن هذه السيارات تمت مصادرتها بعد تفحص الوثائق الخاصة بها حيث كانت تحمل ترقيم أجنبي تسلسلي مزيف والتي كان ينوي أصحابها من بعض المغتربين وسماسرة السيارات إدخالها السوق المحلية بغية إعادة تسويقها بعدما قاموا بتزوير وثيقة العبور من موانئ أليكانت ومرسيليا، 
      حيث كشفت التحقيقات بشأن هذه المركبات أن البعض منها تم السطو عليها من مدينتي أليكانت الإسبانية ومرسيليا التي كانت محل بحث من قبل مصالح الأمن الأجنبية في إطار محاربة شبكات الدولية تهريب السيارات، في حين بلغ عدد السيارات المحجوزة التي كانت معبئة بمواد محظورة كالسلاح والمخدرات وبعض السلع الموجهة للتسويق نحو 24 مركبة منها سيارتان رباعيتا الدفع منها سيارة ضبط على متنها المواد المحظورة كالأسلحة والألبسة المستعملة و قطع غيار السيارات والتي قدرت كميتها بأزيد من 2162 قطعة غيار مستعملة، فضلا عن مصادر عشرات الدرجات النارية المفككة من أجل التحايل على الأعوان وأضافت ذات المصادر أن كل مركبة يتم العثور بها على سلع ذات طابع تجاري أو ممنوعات يتم مصادرة البضاعة والسيارة معا تطبيقا لقانون الجمارك كون المركبة تعد وسيلة تهريب، ليصل بذلك عدد المركبات المحجوزة من قبل المديرية الجهوية للجمارك خلال العام المنصرم إلى 100 سيارة التي تم بيعها بالمزاد العلني. يحدث هذا في الوقت الذي عملت مصالح الدرك بالتنسيق مع مصالح الأمن وكذا الجمارك على تكثيف جملة من الإجراءات من أجل مكافحة إجرام شبكات الدولية في مجال سرقة وتهريب المركبات التي تستعمل غالبا في تهريب الممنوعات كالمخدرات وأوضحت مصادر أمنية أن عملية التهريب عبر المركبات لم تعد تقتصر على السيارات المسروقة فحسب بل إن المهربين أصبحوا يلجئون إلى كراء المركبات بغية التمويه وقصد تقليل الخسائر من جهة المهربين في حالة ضبط السلع المهربة بالمركبة التي تم كراؤها واستعمالها كوسيلة تهريب. تجدر الإشارة إلى أن مصالح الجمارك كانت قد قامت بتحقيقات واسعة من لجنة خاصة تم إيفادها من المديرية العامة للجمارك لوهران التي لا تزال متواصلة بشأن المركبات التي تم دخولها عبر ميناء وهران خلال الفترة الممتدة من 2012 إلى غاية 2014 . وقد تمت العملية عقب تقارير السلطات الإسبانية والفرنسية مفادها تسجيل العديد من القضايا لسرقة وتهريبها وذكرت ذات المصادر أن الأمر يستهدف المركبات الفخمة حيث يتم تزوير وثائقها وأرقامها التسلسلية من قبل شبكات دولية منظمة كما أن الإجراءات المتبعة على مستوى مصالح الجمارك وتكثيف عمليات المراقبة مع استعمال أحدث التقنيات ساهم بكثير في تراجع قضايا إدخال المركبات المسروقة عبر ميناء وهران خاصة أن شرطة الأنتربول قد أعطت بيانات كاملة حول المركبات المسروقة بأوروبا لدى المصالح الأمنية المحلية. سعاد ب







      تشكيل المحافظات يفجر أفلان تلمسان
      وصراعات أصحاب المال والجاه على ألقاب المحافظ
      يعيش حزب جبهة التحرير الوطني إنشقاقا كبيرا بفعل التمرد الذي تقوده القسمات على قضية إقامة المحافظات الجديدة، حيث كانت القيادة العامة والمكتب السياسي للجبهة قد أعلن عن إنشاء محافظتين جديدتين بكل من مغنية وسبدو في إطار التقسيم الجديد للمحافظات، حيث إنطلقت الصراعات ما بين إطارات الجبهة من أصحاب المال والجاه للفوز بمنصب المحافظ، لكن هذا التقسيم لم يرضي مناضلي ندرومة الذين تمردوا على محافظة مغنية التي صنفوا ضمنها، 
      حيث تمكنوا من إنتزاع محافظة ثالثة التي تقرر قيادتها من قبل المناضل سيد أحمد ناصري هذا التنازل الذي أقامته القيادة لمدينة ندرومة فتح الشهية أمام عدة قسمات للتمرد على القيادة والمطالبة بمحافظة جديدة، حيث أعلنت باب العسة إقامة محافظة جديدة ونفس الشيء طالب به مناضلو الرمشي وأولاد ميمون الذين رأوا أنفسهم أحق من ندرومة من حيث إتساع الرقعة وعدد المناضلين وكذا تموقع الجبهة التي تعتبر أول قوة سياسية بالمنطقة والتي أصبحت اليوم مشتتة نتيجة الصراعات والإنشقاقات تحت رغبة حب الزعامة. تلمسان محمد ب







      أبناء الجلفة في وقفة سلمية رفضا لبيع الخمور وسط المدينة



      احتج صباح أمس مجموعة من شباب أبناء الجلفة في وقفة سلمية رفضا لبيع الخمور في وسط المدنية تبعا لما تم تداوله على صفحات الجرائد حول فتح محلات للبيع بصفة قانونية لمادة الخمر.حيث وبعد الاتصال بالناشط الجمعوي والحقوقي " بحري نصر الدين " أكد لنا رفضهم القاطع لفتح هذه المخامر بأي شكل من الأشكال على مستوى تراب الولاية لأن ولاية الجلفة بطبيعتها ولاية محافظة ويكفي ما تعانيه الفضاءات الخضراء من البيع على العلن والسر وما تعانيه من بقايا الزجاج الذي افسد وشوه مظاهر الغابات ومنع العائلات الجلفاوية من التجول بها.هذا ورفع الشباب لافتات تدعوا إلى رفض البيع للخمور مع الاستشهاد بآيات من القرآن الكريم وأحاديث شريفة لسيد المرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام للتذكير بان الجزائر دولة إسلامية ولا بد أن تمنع هذه المظاهر المشينة والجلفة جزء لا يتجزأ منها فالا بد من التكاتف - حسبهم - لمنع ما يشوه عادات وتقاليد وقيم الجلفة بين أبنائها وهي رسالة لكل الجلفاويين منهم عبر هذا المنبر.







      محمد الشاب الطموح الذي فرض نفسه رغم إعاقته البصرية: "السيدة سلال ساعدتني ولها الفضل في إعادة إحياء مشروعي وأدين لوالدي بما وصلت إليه".



      محمد الشاب الطموح الذي فرض نفسه رغم إعاقته البصرية: "السيدة سلال ساعدتني ولها الفضل في إعادة إحياء مشروعي وأدين لوالدي بما وصلت إليه"

      محمد شاب في مقتبل العمر يعاني من مرض على مستوى عينيه أفقده بصره، لكن هذا لم يفقده بصيرته ولم يثبط من عزيمته في تخطي الصعاب التي تعترض أي شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة في مشواره الدراسي والعملي، فتمكن بفضل إصراره من تحقيق إنجازات كانت لتصتعصي على أي شخص عادي، وهو يزاول اليوم تخصصين في الجامعة ويسعى إلى إنشاء منظمة تعنى بفئة المكفوفين، مشروعه هذا الذي لاقى استحسانا من حرم الوزير الأول السيدة سلال التي قدمت له يد المساعدة حسبما أفاد به محمد هذا المثال الطموح عن الإرادة في حوار شيق لدى حلوله ضيفا على جريدة الجزائر    بداية من هو محمد؟ اسمي محمد قاسمي من مواليد فيفري1991، طالب جامعي في اختصاصين حقوق وأدب انجليزي، أعيش مع والدي ولدي أخت وأخ، درست في مدرسة العاشور بالقبة، وأعاني من مرض على مستوى بصري زاد حدته مع بداية العام 2001 ، ما تسبب لي بفقدان البصر نهائيا وهنا بدأت معاناتي خاصة في الدراسة.   كيف كان مشوارك الدراسي وما هي المشاكل التي اعترضتك حتى الوصول إلى الجامعة؟ كانت بدايتي الدراسية عادية مثلي مثل أي شخص عادي، لكن المشاكل بدأت تتفاقم مع دخولي الثانوية، وهذا لانعدام الأدوات التي تساعدني في تلقي كل الدروس مثل البقية، فلا توجد مسجلات أو كتب براي.   وكيف تمكنت من اللحاق بزملائك؟ عن طريق السمع فقط، إذ لم تكن لدي أي وسيلة أخرى ادرس بها، وكنت اكتب الدروس بمساعدة من زملائي بالبراي على أساس أن أراجع منها فيما بعد، فترجمت الكتب إلى البراي يعد جد مكلف وهذا راجع لعدم وجود اهتمام من الدولة في توفير كتب لفئة المكفوفين وهم مهمشين من طرف وزارة التربية التي لم تفكر يوما في توفير وسائل التعليم الضرورية للشخص المكفوف، إلا يوم امتحان شهادة البكالوريا أين أجريت الامتحان في قاعة فردية خصصت للمكفوفين بوجود ثلاث حراس واحد يقرأ الأسئلة والآخر يكتب والثالث للحراسة، وهي الالتفاتة الوحيدة لهذه الفئة دون إعارة أهمية كيف درس في السابق، فبفضل الله تمكنت من نيل شهادة البكالوريا عام 2011  بمعدل 12.58، ودخلت جامعة بوزريعة تخصصت أدب انجليزي بحكم أني كنت في قسم اللغات بالثانوية، لكن في سنتي الأولى كان هناك مشاكل على مستوى الإدارة والجامعة فيما يخص النقاط والكشوف وما إلى ذلك فأعدت السنة وقررت اجتياز شهادة البكالوريا مرة ثانية وفعلت وتحصلت على معدل 12.78 ودخلت جامعة الحقوق لبن عكنون وأنا حاليا بالسنة الثانية أما تخصص الانجليزية فأنا في سنتي الأخيرة.   أنت تسعى حاليا إلى إنشاء منظمة تعنى بفئة المكفوفين، كيف جاءتك الفكرة؟ نعم الفكرة جاءتني، من مجموعة أصدقاء لي بالخارج تحديدا في فرنسا، كانوا منخرطين في الجمعيات الخاصة بفئة المكفوفيين، فكانوا يخبروني عن الامتيازات والتسهيلات التي يتحصل عليها ذوي الاحتياجات الخاصة، وخاصة فاقدي البصر وعن التكنولوجيا الحديثة التي يستعملونها في وسائل الاتصال وما إلى ذلك، فجاءتني الفكرة العام 2011، فشرعت بالبحث عن منخرطين لإنشاء المنظمة فتمكنت من ذلك في العام الموالي 2012 أين جمعت حوالي 22 شخص معظمهم أشخاص عاديون وهم طلبة جامعيون أبدو حماسا للمشاركة، كانت في البداية ولائية ونظمت مؤتمر تأسيسي في رويبة نهاية ذات السنة، على أن تصبح الجمعية وطنية وأطلقت عليها اسمtiflofil » « وهي بالاتينية تعني "صديق ذوي الاحتياجات الخاصة"، لكن لسوء الحظ المؤتمر التأسيسي لم ينجح بسبب تهاون بعض الأعضاء ولقلة الخبرة أيضا فأغلبهم لم يكن يعرف ما معنى جمعية وكيفية إنشاؤها، فأثبط الأمر من عزيمتي وتراجعت، بعد ذلك عدت سنة 2013 وفتحت صفحة عبر الفيس بوك لإعادة إحياء المبادرة، لم اتخذها بشكل جدي في البداية إلى أن راسلتني مرة فرنسية من أصل لبناني شجعتني وقالت لي"انا معك حتى النهاية" علما أنها اعتنقت الإسلام العام الماضي وكانت تسعى إلى تجسيد قيم هذا الدين، وبفضلها أصبحت أقوم بالإشهار لصفحتي عبر المواقع ومكنت من حصد 2800 ألف شخص.   ما الذي تهدف إليه من خلال هذه الجمعية وكم يبلغ عدد أعضائها؟ حاليا هناك أعضاء مؤسسون يتراوح عددهم ما بين 34 و48 شخص عبر 16 ولاية، أغلبهم أشخاص عاديون بينهم محامون وأطباء نفسانيون وقبطان بحري سابق ذو خبرة في مجال الجمعيات وله أخ ضرير أيضا، أنا أتواصل معهم حاليا كل أسبوع عبر السكايب، لإعطائهم توجيهات وشروحات عن كيفية تأسيس الجمعية تجنبا لما وقع لي سابقا، وقد أطلقت عليها هذه المرة اسم"الإصرار"،وستقسم إلى أربع فروع جهوية، شرق غرب وشمال وجنوب، أهدافها الرئيسية تتمثل في الإدماج الاجتماعي والمهني للمكفوفين، التكفل بالحالة النفسية للمعوقين بصريا وضعاف البصر وضحايا الحوادث والأخطاء الطبية، وكذا إنشاء مركز وطني يضم نشاطات وحرف خاصة بهذه الفئة، والعمل أيضا على الجانب القضائي والقانوني لجب حقوقنا وهو من بين ما دفعني لاختيار دراسة القانون.   وكيف يتم تواصلكم عبر الأجهزة الإلكترونية؟ يتم هذا عن طريق برنامج يحمل على الجهاز الالكتروني اسمه"jows " وهو قارئ يقرأ لنا كل ما هو معروض على الشاشة، نحن نستعمل لوحة مفاتيح عادية وهذا البرنامج يسهل علينا الأمور ونستعمل كل ما هو الكتروني بصفة جد عادية، ويطبق أيضا على الهواتف الذكية، والحقيقة أننا نستعمله بطريقة مقرصنة لأن النسخة الأصلية جد مكلفة تقدر ب1500 اورو.   متى سيكون المؤتمر التأسيسي  للجمعية؟ سيكون يوم 27 ديسمبر 2014 ، لم يتم تحديد المكان بعد لكن احتمال انه سيقام في مسرح بلدية بئر مراد رايس بحضور الأعضاء المؤسسين وضيوف شرف بالإضافة إلى الصحافة ووسائل الإعلام.   سمعنا أن مبادرتك لاقت صدى إيجابيا لدى السيدة سلال حرم الوزير الأول وقدمت لك يد المساعدة، كيف تم ذلك؟ صحيح، أنا أحيي السيدة سلال واشكرها من على هذا المنبر، التي قدمت لي يد المساعدة أين عرفتني بأناس ساعدوني كما وفرت لي مقرا بولاية تمنراست الذي سيكون المقر الاجتماعي، بعدما عرضت عليها مشروعي عبر صفحتها في الفيس بوك فاستحسنت الأمر وتواصلت معي بعدها وشجعتني وأنا أدين لها بهذا، فربطتني بعدة أشخاص اذكر منهم الأمينة العامة السابقة لجامعة باب الزوار، والمدير العام لسونطراك الذي هو بدوره من ذوي الاحتياجات الخاصة، وعضو من فرقة"ايمزاد قيتار".   شاركت مؤخرا في معرض الصيدلة الذي أقيم بقصر المعارض بالجزائر العاصمة، تحدث لنا عن هذه التجربة؟ نعم كان لي الشرف أن أكون ممثلا عن شركة "سيبا" للصناعة الصيدلانية، للإعلان عن الشروع في إدراج تقنية البراي على علب الأدوية وهي التفاتة جد مهمة لفئة المكفوفين، فسمعت أن الشركة تبحث عن ممثلين من هذه الفئة فاتصلت بهم واختاروني رفقة زميل لي أن نمثلها بالمعرض، فتلقينا تدريبا عن كيفية عرض المنتوج والتحدث للزبائن، وشاركنا بعدها على مدار ثلاثة أيام من 20 إلى 22 سبتمبر 2014، كنا نستقبل زبائن من مختلف الفئات ونعطيهم شروحات عن المنتوج. وكانت التجربة جد مفيدة بالنسبة لي جعلتني احتك مع الناس بصفة مباشرة والتعرف على المجال العملي.   احكي لنا عن جانب من معاناة ذوي الاحتياجات الخاصة في الجزائر؟ أولا نحن لا نطبق تسمية الاحتياجات الخاصة في الجزائر ونسمى معاقون فلا نتمتع بأي مزايا تبين العكس، نحن نعاني العنصرية في جميع المجالات الدراسة...العمل، نحن نمنع من اختيار شعبة العلوم في الثانوية، وآما الجامعة فحدث ولا حرج، لما تمنع علينا مادمنا نملك القدرات لنثبت أنفسنا؟ أرى أن هذا تعسف وعنصرية ضدنا، فضلا عن المعاناة اليومية والمصاريف الزائدة فنحن مجبرين على ارتياد سيارات الأجرة ومطالبتها بانتظارنا لتعيدنا، كيف لمنحة 3000 دج أن تغطي جانب فقط من هذه المصاريف؟ دون التحدث عمن هو متزوج آو يعيل عائلة، أم أن توفير الميترو والقطار مجانا هو أمر كافي؟ ولما التمييز بين أبناء المجاهدين وغيرهم؟. في ارويا رغم كل ما هو موفر لهذه الفئة إلا أنهم يعتبرون أنفسهم متأخرين مقارنة بأمريكا، نحن نطالب بهيئة خاصة في وزارة التضامن تمثلنا فالوزيرة مونية مسلم فكرت في المطلقات ولم تفكر في قانون المعوق الذي لم يفعل منذ 2002.   نلتمس فيك الإرادة والطموح الكبير، من هو قدوتك في الحياة؟ قدوتي في الحياة هو والدي وهو محامي بدوره، وهذا ما دفعني إلى اختيار هذه المهنة، هو الذي رافقني ..هو الناصح لي، ورافقني في كل خطوة في الحياة ويقول لي دائما" الحياة هي العلم" وهذا ما شجعني على المضي قدما وأحببت طلب العلم والدراسة، كما لا أنسى فضل والدتي أيضا التي بذلت جهدا كبيرا معي خاصة لما كنت امرض وأنا أدين لهما بكل شي ولولاهما لما حققت شيئا.   ما هو طموح محمد على المستوى الشخصي في المستقبل؟ أتأمل ولوج المحاماة وأطمح أن أكون محامي، تركت اللغات والشعر والأدب رغم انه مجال أحبه ولدي ميولات كبيرة فيه، لكن الواقع يفرض نفسه فلا يمكنني العيش على الشعر والأدب، فاخترت مسار الحقوق كمهنة  المستقبل. 
      حاورته كريمة اموساين 

      انتشار خمارات برايات أجنبية في الأسواق الجزائرية

      • PDF
      تقييم المستخدمين: / 0
      سيئجيد 

      * الرايتان البريطانية والأمريكية فوق رؤوس الجزائريات
      بعدما كان التقليد الأعمى للغرب يطال فئة الذكور في طريقة لبسهم وقصات شعرهم بسبب ضعف إيمانهم بدينهم وحضارتهم وضعف تمسكهم بعقيدتهم وشرعهم، بدأت في الفترة الأخيرة هذه الظاهرة تنتشر وسط الفتيات بعدما ظهرت موضة حمل الملابس لرايات الدول الأجنبية على غرار الراية البريطانية والأمريكية سواء على الأحذية أو الحقائب اليدوية أو حتى الملابس الجاهزة·

      حسيبة موزاوي

      الجديد في الأمر أن العدوى طالت فئة المحجبات وذلك من خلال غطاء الرأس الذي يرمز إلى الدين الإسلامي والذي يعطيها هيبة الفتاة الجزائرية المسلمة الموقرة، غير أننا أصبحنا نرى هذا الأخير يحمل أعلام دول غربية لا تمت للدين بصلة، والغريب في الأمر أن غالبية الفتيات المحجبات يرتدين هذه الأغطية والتي تعرف بالعامية بـ(الخمار) على رؤوسهن، وكأنها تمنحهن مركزا اجتماعيا ساميا أو تشرفهن فيسمين ويعلين شرفا أو كأنها رمز للتقدم والرقي، فيعتزين بها لأنها تنسبهن إلى جماعة المتقدمين، وتنفي عنهم صفة التخلف والرجعية، غير أن الحقيقة أنهن تهاونن بثقافتهن حتى بسطت بين يدي الغرب الذي استغل هذا الضعف ليفرض سيطرة سياسية، وهيمنة واهية زائلة، فبات الحجاب الذي يعتبر رمزا من رموز الإسلام يرضخ لثقافات الانحلال والفساد·

      الشارع الجزائري يعارض
      ولمعرفة رأي المواطن الجزائري في انتشار موضة وضع الرايات الغربية والأجنبية لغطاء الرأس الخاص بالمحجبات، نزلت (أخبار اليوم) إلى بعض الأسواق الجزائرية التي تتوفر بها النماذج التي نتحدث عنها، اقتربنا من البعض منهم حيث تباينت آراؤهم بين مؤيد ومعارض لها، البداية كانت مع خالتي فتيحة التي أكدت أنها ضد فكرة ارتداء مثل هذا النوع من (الخمارات) التي تحمل الرايات الغربية خاصة العلم البريطاني والأمريكي الذي اكتسح مختلف أنواع الملابس مثل القبعات والأحذية وحتى الهواتف قائلة (إنه لو كان العلم الجزائري موضوعا عليها، لما أقبل إلا القليل من الفتيات على ارتدائه، مضيفة أن غالبية الفتيات يفتخرن بارتداءهن هذه (الخمارات) المرسوم عليها أحد أعلام الدول الأجنبية التي انتشرت ببلادنا كما هو الحال عند الشباب وكأنهم تحصلوا على الجنسية، معتبرة في ذات السياق أنه استعمار غير مباشر يبدأ بالهندام وينتهي بإفساد العقول والأخلاق ويؤدي إلى طمس الهوية الجزائرية·

      طمس للهوية الإسلامية باسم الموضة
      أما (مايا) وهي طالبة جامعية تبلغ من العمر 20 سنة، وجدناها ترتدي غطاء على رأسها يحمل الراية البريطانية سألنا (مايا) عن سبب الإقبال الكبير على مثل هذه السلع فقالت (أرى في هذه الأغطية خاصة والملابس ككل التي تحمل الراية البريطانية جمالا خاصا فهي إلى جانب أنها تمثل الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس مثلما قيل أيام زمان، هي كذلك تضيف للشيء سحرا وجاذبية، فألوانها تزاوج بين الأحمر والأبيض والأزرق مرسومة بخطوط مستقيمة جميلة جدا، لذلك أينما تضعها تعطي إضافة للشيء)، وأكثر من ذلك تضيف (مايا) (يسألني الجميع من أين اشتريته سواء كان (خمارا) أو شيئا آخر، وحتى الذكور يجدنه جميلا عندما زرتديه)، ثم تضيف قائلة (لا أظن أن ارتداء مثل هذه الأمور تجرح وطنيتي أو حبي لبلدي، لأنني أفتخر بجزائريتي، لا يجب أن نعطي الأمر أبعادا أكبر من حجمها لا يمكن أن نحصر وطنيتنا في غطاء للرأس أو ملابس إنها موضة نسايرها وفقط)·

      تجار لا يهمّهم إلا الربح
      ونحن نواصل جولتنا دخلنا أحد المحلات الخاصة بالمحجبات والذي كان يعرض منتوجات كثيرة تحمل العلم البريطاني والأمريكي تحدثنا مع البائع، فأكد لنا أن سبب اهتمامهم بجلب هذه الماركات هو الطلب الكبير عليها، وليس اختيارا شخصيا من قبل البائع، وذكر أن غالبية الزبائن الذين يفدون إليه يتجهون مباشرة إلى (خمارات) تحمل العلم البريطاني·
      وفي الموضوع تقول السيدة (أمينة بلفارس) أخصائية في علم النفس الاجتماعي إن أحد العوامل الرئيسة لانتشار وتفشي هذه الظاهرة في عصرنا الحالي هو الانفتاح الثقافي والإعلامي على الغرب من خلال الفضائيات والأنترنت ووسائل الإعلام الأخرى التي تؤدي دورا فاعلاً في نشر الثقافة الغربية بأهدافها بين أوساط الجماهير العربية ومنها الجزائر، مشيرة أن الخطوة الأولى لمواجهة هذه الظاهرة في الوقت الراهن هي العودة إلى الذات، والعمل على تقوية الحصانة والوعي من خلال الفهم الصحيح للدين والتاريخ الإسلامي، والنظر إليهما نظرة عز وافتخار لا نظرة يأس واحتقار، والإيمان يقينا بأصالة حضارتنا ورساخة جذورها وقدرتها على إلهامنا الحلول لمشاكلنا المعاصرة، وأن ثقافة الغرب تفتقر إلى الأصالة والعمق الحضاري رغم التطور المادي والعلمي الهائل الذي لا غنى لنا عن الاستفادة منه بما يلائمنا· 




      مر والي ولاية قسنطينة، السيد حسين واضح، أمس، أصحاب الأكشاك القديمة بمطار محمد بوضياف، بإعادة تهيئة و
      تجديد أكشاكهم في أجل أقصاه شهر فقط، بعد الحالة المزرية التي أصبحت عليها وشوهت الوجه العام للمطار خاصة بعد إعادة تهيئة القاعة الشرفية تحضيرا للتظاهرة المرتقبة في أفريل المقبل. وجاء القرار على هامش الزيارة التي قام بها والي الولاية، رفقة مختلف المدراء التنفيذيين للولاية إلى مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، التي عرفت تقدما ملحوظا في وقت قياسي، وحسب مدير التجهيزات العمومية، فإنه سيتم استلامها في الموعد أي يوم 25 مارس.
      وقد اطلع الوالي على نوعية التقنيات الصوتية والتقنية والسمعية، وحتى الإضاءة التي زودت بها القاعة واعتمدت على آخر التطورات التقنية، ويقوم بتنصيب المنصة والأعمدة التقنية مهندسون من لبنان المعروفون بالتحكم في التقنيات العالية للصوت والصورة والعروض بصفة عامة. من جهة أخرى، ذكر مدير التجهيزات أنه يتم حاليا تزفيت الطرقات المجانبة للقاعة والقيام بالتهيئة الخارجية حيث سيتم انجاز مساحات خضراء وتنصيب أعمدة الإضاءة. وبقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة، قاربت الأشغال على الانتهاء، حيث وصلت نسبة تقدم الانجاز 95 بالمائة وسيتم تسليمه إلى مديرية الثقافة للولاية من أجل التحضير لبرنامج التظاهرة، حسب مدير مكتب الدراسات المسؤول عن المشروع، وقد تم اعتماد نمط معماري يتماشى مع تاريخ وثقافة مدينة الصخر العتيق.








      الصورة تتكلم

      •  

      الصورة ليست من غزة ولا من سوريا ولا من العراق... الصورة من قسنطينة عاصمة الثقافة العربية




      اللحوم المجمدة للجزائريين والطازجة للفنادق الكبرى والهيئات الرسمية..تراجع مردود المذابح وانخفاض القدرة الشرائية وراء عزوف المواطنين عليها

      •  

      كشف عبد الحليم يوسفي، المفتش البيطري للولاية، عن استمرار تراجع مردود المذابح الستة الموجودة بولاية الجزائر
      خلال الأربع سنوات الماضية، ليصل إلى ذبح ما يعادل 32 ألف رأس من الأبقار سنة 2014 مقابل ما يناهز 36 رأس سنة 2010، وهذا بسبب انخفاض القدرة الشرائية للجزائريين، الذين يعتمدون على اللحوم المجمدة، وهذا فيما ترتفع عدد طلبيات الفنادق الكبرى ومختلف الإدارات المحلية والهيئات الرسمية التي تعتمد على أطباق مكونها الرئيسي من مختلف أنواع اللحوم لدى عقدها لمؤتمرات ولقاءات وطنية أو دولية طيلة السنة. وأوضح يوسفي أن مذابح حسين داي والرويبة والحراش إضافة إلى المذبح الخاص بالكاليتوس ومسالخ برج البحري وزرالدة عرفت خلال سنة 2014 ذبح ما يعادل 32 ألف رأس من الأبقار خلال سنة 2014 بمعدل ذبح يومي يساوي 90 رأسا. وأكد المتحدث أنه تراجعت عمليات ذبح رؤوس الأبقار منذ سنة 2010، لتصل إلى أدنى مستوى لها خلال السنة المنقضية بالرغم من أن سعة هذه الهياكل تسمح باستقبال أعداد أكبر من الماشية، مرجعا سبب هذا التراجع إلى الإقبال المتزايد على اللحوم المجمدة المستوردة وأيضا إلى ضعف القدرة الشرائية للمواطن كون سعر الكيلوغرام الواحد من اللحوم الحمراء سواء الخاصة بالأبقار أو الأغنام لا تقل عادة عن 1200 دج. وأصبحت المذابح المشار إليها ـ كما قال ـ لا تتوفر على المعايير المطلوبة لممارسة هذا النشاط  بالنظر إلى قدمها، إضافة إلى كونها أصبحت تتوسط المدن نتيجة التوسع العمراني وهو ما يعيق نشاط قاصديها من الموزعين والتجار، كما أنها أصبحت مصدر إزعاج للقاطنين بجوارها لاسيما بسبب الروائح. وقال إن ولاية الجزائر التي يتم تزويدها حاليا بحاجياتها من اللحوم الحمراء من مختلف ولايات الوطن على غرار المدية وتيزي وزو والبويرة وعين الدفلى وباتنة وغيرها يمكن أن تعوض بها كل هذه المذابح والمسالخ بمذبح واحد تتوفر فيه الشروط الضرورية للمذبح الحديث سواء من حيث السعة أو الوسائل.
      إتلاف 40 طنا من اللحوم واستيراد 10 آلاف طن من المجمدة
      وعادلت كمية 840 طن من اللحوم الحمراء رؤوس الأبقار التي تم ذبحها على مستوى هذه الهياكل خلال سنة 2014، مقابل 3.165 طن من لحوم الأغنام إثر ذبح 167.406 رأس خلال نفس الفترة، فيما شملت عملية إتلاف اللحوم غير صالحة للاستهلاك من بين الكميات المشار إليها 40 طنا لأسباب تتعلق بالصحة الحيوانية. أما ما يتعلق باللحوم البيضاء، فقد تم ذبح عبر 50 مسلخا للدواجن موزع عبر إقليم الولاية أزيد من 2,5 مليون من الدواجن أي ما يعادل 4.5 مليون كلغ مقابل ذبح ما يقارب 190.000 من الديك الرومي. كما شملت حصيلة نشاط مختلف مفتشيات البيطرة المتواجدة عبر ميناء الجزائر والموانئ والمستودعات الموضوعة تحت الجمركة مراقبة دخول 9.500 طن من لحوم الأبقار المجمدة و1.600 طن من لحوم الأغنام، فيما تم تسجيل دخول عبر ميناء الجزائر 10.500 رأس عجل موجه للذبح مقابل 4.800 رأس موجه للتربية. ومن جهة أخرى، بلغت حصيلة النشاطات للمفتشية خلال سنة 2014 إلى ما يقارب 18.600 عملية من بينها مراقبة 2.706 محل لبيع اللحوم الحمراء و2.568 محل لبيع اللحوم البيضاء و558 محل لبيع الأسماك. وموازاة مع قلة العرض الملاحظ للحوم الحمراء بالجزائر الكبرى، يبقى الطلب عليها متزايدا، وهو ما يتجسد عبر طلبيات الفنادق الكبرى ومختلف الإدارات المحلية والهيئات الرسمية التي تعتمد على أطباق مكونها الرئيسي من مختلف أنواع اللحوم لدى عقدها لمؤتمرات ولقاءات وطنية أو دولية طيلة السنة. كما تبقى مطاعم الأكل السريع التي تنتشر بأعداد كبيرة في الجزائر الكبرى من بين أكثر مستهلكي اللحوم، علما أن العاصمة التي تحصي ما بين 3 إلى 3,5 مليون نسمة تتميز بإقبال يومي معتبر من قاطني ولايات أخرى بغرض الاستفادة من مختلف خدمات القطاعات التي تتركز بها.





      آخــر الأخبــار
      آخر الاخبار فنانو مستغانم يصرخون ضدّ التهميش ويدعون لعبيدي للتدخل آخر الاخبار جمعية الأدب الشعبي الجزائرية تحضر لبرنامج ثقافي مكثف لها بالعاصمة آخر الاخبار دور النشر الجزائرية حاضرة بقوة في معرض باريس الدولي للكتاب آخر الاخبار طبع الفي نسخة لقصتين من التراث تمثلتا في "بقرة ليتامى" و"حمد ومحمد" آخر الاخبار وضع دفتر اعباء لتشجيع النشر المشترك بين القطاع العمومي والخواص آخر الاخبار تهميش ثقافي واعلامي... واقع الشعر الجزائري في يومه العالمي آخر الاخبار الشروع في تصوير المسلسل التلفزيوني "ستوديو 27" بمستغانم آخر الاخبار المهرجان الجهوي للأغنية الوطنية للطفل بغليزان يغني"لوحدّة الجزائر" آخر الاخبار مهرجان وهران للفيلم العربي يفتح أبواب المشاركة في مسابقة حول "التفاعل وإنتاج المعنى" آخر الاخبار تكريم لآسيا جبار بالمركز الثقافي الفرنسي

      طالبوا بتغيير المشرفين على القطاع بالولاية

      فنانو مستغانم يصرخون ضدّ التهميش ويدعون لعبيدي للتدخل

       

      رفع عدد من فناني ولاية مستغانم شكوى مباشرة الى وزيرة الثقافة نادية لعبيدي، عبروا فيها عن وضعية الفن التي ال اليها في ولاية مساغانم، وبمختلف طبوعه وما وصل إليه الفنان بصفة خاصة من تهميش وتقصير في حقه وخلق فضاء لا يليق به حيث أصبح الفنان في حيرة من أمره بسبب المؤسسات المفتوحة الفاقدة للروح بعدما أصبح الفن في يد الإدارة وغاب وجه الميعاد وظهر على العيان مما أدى إلى انعدام البعد الثقافي للمسؤولين الذي اصحب لا هم لهم إلا التنشيط والتهريج وإظهار ثقافة الإقصاء والتهميش لشباب الولاية  في عدد من المشاريع الثقافية  الهامة.
      وشدد فنانوا ولاية مستغانم في هذه المراسلة على عدد من الامور الهامة من اجل أن يأخذ الفن والفنانين حقهم وإخراجهم من الإقصاء العزلة والتهميش الغارقين فيها منذ فترة، بسبب فيه التعيين العشوائي وتبذير الأموال من المسرح الجهوي دون الاستثمار في المشاريع التي أنجزت كما يتم تعيين عناصر لا علاقة لهم بالبعد الثقافي ولا يتمتعون نهائيا بأي ميول للحس الفني الأمر الذي يتسبب في انعدام الشفافية والمعايير في انتقاء الفرق التي تمثل الولاية في كل المحافل الثقافية الوطنية والولائية وكذا انعدام المشاركة الدولية رغم غزارة الفنون والمواهب في  ولاية مستغانم وكذا انعدام إشراك أهل الاختصاص في البرمجة واختيار المشاريع العشوائية التي لا صلة لهم بالفنون 
      ومن اجل الانتقال من وضعية الجمودية للفن والنهوض من حالة الغيبوبة وفي هذه الرسالة التي تم توجيهها رسميا إلى وزيرة الثقافة والتي املوا ان تاخذ بعين الاعتبار من طرفها، اقترح فنانوا الولاية إعادة النظر في الوضعية المهمشة والاقصائية التي يعانون منها من طرف الدخلاء على الفن والتي لا علاقة لهم بالفن لا من بعيد ولا من قريب، وكذا اجراء تعديلات وتغييرات في المسيرين للمنشات الفنية في الولاية والمتمثلة في إنشاء مجلس ولائي  ثقافي  يسير من أهل الاختصاص وبإيعاز من فناني الولاية وكذا تعيين في المنشات الثقافية الكفاءات المحلية المهمشة وإعطاء روح جديدة للجمعيات الثقافية عن طريق الدعم المعنوي وإشراكها في البرامج الثقافية الولائية وبرمجتها في الخرجات الوطنية و في التبادلات الثقافية وهي التي تنحصر المشاركة فيها في الوقت الحالي على بعض الوجوه والجمعيات التي لا تخدم إلا الصكوك البنكية، كما طالب الفنانون الوزارة بإرساء استقلالية التسيير للمؤسسات الثقافية كدار الثقافة المسرح و الجهوي و المكتبة البلدية وإحياء المعهد الموسيقي حتى لا يبقى حبرا على ورق وقاعات تقف على الأطلال و تشجيع وصقل المبدعين في مختلف الطبوع وخاصة الموسيقيين والمغنيين وإعادة إحياء كل المهرجانات الولائية التي تم إقصائها وشطبها من البرنامج الولائي كالبدوي العيساوي الأندلسي الشعبي القناوي الصوفي ومهرجان سيدي لخضر بن خلوف والمهرجان السينمائي باختلاف أنواعه و التكفل التام ورد الاعتبار للمهرجان الوطني لمسرح الهواة من طرف مسيرين أكفاء غيورين على أبي الفنون من الحركة المسرحية المستغانمية بكونه وليد هذه المدينة ووضع الأبنية التحتية للمهرجان حتى لا يصبح أقدم المهرجانات في الجزائر متطفلا على مقرات غيره وفضاءات لا تليق بالإبداع والابتكار المراسلة هذه التي يتمنى أصحابها أن تأخذ بعين الاعتبار لإبعاد المتطفلين من أصحاب الشكارة على مدينة مستغانم التاريخية التي تعج بالحركة الثقافية والفنية.
      ليلى.ع


      رابط الموضوع : http://elraaed.com/ara/culture/64593-%D9%81%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%88-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D8%A7%D9%86%D9%85-%D9%8A%D8%B5%D8%B1%D8%AE%D9%88%D9%86-%D8%B6%D8%AF%D9%91-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%B4-%D9%88%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%AF%D8%AE%D9%84.html#ixzz3VCw0ThMG







      المصلون صدموا لمظهر القارورات داخل المسجد خلال صلاة الفجر

      سكارى يقتحمون مسجدا و يحتسون الخمر بداخله في خنشلة

       



      عمران بلهوشات


      في حادثة خطيرة اهتز لها سكان مدينة خنشلة وبالخصوص سكان حي 344 مسكنا بطريق بابار بعاصمة الولاية خنشلة حيث أقدم ليلة السبت إلى الأحد عدد من الأشخاص المخمورين على اقتحام حرمة مسجد الفلاح وشرب الخمر بداخله وتفريغ عدد من القارورات على سجادات المسجد ، حيث حدثت هذه الجريمة في حق بيت من بيوت الله في ظل غياب حارس المسجد إن وجد حارس للمسجد أصلا – حسب بعض من المصلين – الذين انتفضوا لهذه الجريمة وطالبوا بالكشف عن المجرمين وتسليط أقصى العقوبات عليهم .وحسب مصدر «آخر ساعة« فإن العشرات من المصلين وخلال دخولهم للمسجد الواقع بحي 344 مسكنا طريق بابار بمدينة خنشلة لتأدية صلاة الصبح ليوم أمس الأحد صدموا بمظهر قارورات الخمر تدنس المسجد و السجادات مبللة بالخمر الذي تم صبه من طرف هؤلاء المجرمين د ، وهو مظهر أثار غضب وسخط المصلين الذين طالبوا الجهات الأمنية بفتح تحقيق عاجل لكشف هؤلاء الأشخاص الذين تجرؤوا على تدنيس حرمة بيت من بيوت الله . كما طالبوا من مصالح مديرية الشؤون الدينية أو مصالح بلدية خنشلة بالتدخل العاجل من أجل توفير أعوان حراسة للمسجد .مصالح أمن ولاية خنشلة وبعد أن أبلغت بالحادثة باشرت بفتح تحقيق لكشف المجرمين الذين وصل الأمر بهم إلى اقتحام حرمة مسجد وممارسة المحرمات بداخله .







      Relizane
      Apitoyés par le calvaire d’une famille expulsée 
      Des dizaines de jeunes occupent la rue à ZemmoraAu plus fort des intempéries qui ont sévi à Zemmora, samedi dernier, en fin d’après-midi, des dizaines de jeunes manifestants ont tenu un sit-in dans une rue du centre-ville, coupant la voie à la circulation automobile, apprend-on de sources fiables.
      Des policiers et des gendarmes ont été déployés afin de disperser l’attroupement et des pourparlers ont été engagés avec les protestataires.
      Les manifestants ont motivé leur protesta comme étant un acte de solidarité avec Belabbès Dhaya, une veuve mère de 3 enfants, expulsée de son logement locatif par voie de huissier, le 2 mars dernier et jetée à la rue. «Les jeunes ont été apitoyés par le spectacle du calvaire de la famille expulsée soumise aux aléas des intempéries. La bâche érigée en guise d’abri s’est avérée un bien maigre rempart contre la furie des éléments», indique le représentant du bureau local de la Laddh. A ce propos, il précisera que la fille aînée de la dame expulsée a été évacuée par la Protection civile vers l’hôpital de Zemmora en raison de la détérioration de son état de santé, suite aux nuits passées à la belle étoile.
      Les protestataires ont occupé la rue pendant plus d’une heure, et ce n’est qu’à l’issue de pourparlers avec un officier de police qui s’est engagé à plaider la cause de la famille expulsée auprès des autorités locales que les jeunes se sont dispersés. Rappelons que cette famille attend depuis 1994, date du dépôt de son dossier, de bénéficier d’un logement social, le représentant de la Laddh dénonce la marginalisation des couches précaires de la société par le P/APC et le chef de daïra de Zemmora.
      Il sollicite à cet effet, le recasement de cette famille dans les délais les plus urgents, sachant que 49 logements sont encore vacants à ce jour, dans la cité des 160 logements de Zemmora.
      B.Mourad
      Tissemsilt
      La commune de Layoune dans l’impasse

      Des élus réclament le départ du maire
      Selon les rares informations que nous avions pu collecter, la majorité absolue des élus de la commune de Layoune située à une trentaine de kilomètres au nord de Tissemsilt est contre le travail avec l’actuel maire.
      15 membres sur les 19 que compte cette assemblée se sont abstenus encore une fois à se présenter à la réunion de la session ordinaire communale, ce qui a poussé les uns à annoncer déjà une autre phase de blocage similaire à celle de l’été de l’année 2013, la tension entre élus est montée d’un cran et sans doute, ce mandat municipal n’a pas été vraiment le mandat de la cohabitation, de la tolérance et de fraternité pour les membres de cette Assemblée populaire communale. En effet, des membres de cette APC, tout en sachant que la motion du retrait de confiance n’est plus pratique de nos jours, ils se sont quand même engagés dans une action ouverte à plusieurs hypothèses, dont les répercutions demeurent imprévisibles et sans garantie.
      Des élus se sont retirés de la réunion et ont refusé de signer certaines délibérations qui en fin de compte n’ont été paraphées et émargées que par quinze (15) membres sur les dix-neuf (19) qui composent l’assemblée, expliquant les causes d’une divergence entre eux et le P/APC qui ne date pas d’hier, les élus réticents se gardent leur droit de réserve quant à une éventuelle participation à une quelconque délibération communale au milieu des instructions judiciaires ordonnées par le magistrat instructeur près le tribunal de Teniet El Had depuis le début de cette année, l’attitude du maire accusé par ses pairs de conclusion de marché en contradiction avec le code des marchés publics et sans leur consentement, à l’image de projets relatifs aux factures excessives des produits de détergents, l’aménagement de certains quartiers de la ville de Layoune ou d’autres contrats d’acquisition de produits de quincaillerie et de pièces de rechange. Cette situation de blocage s’est déjà installée au sein de cette assemblée, ce qui a selon les habitants de cette localité négativement influé sur le développement local, ils trouvent injuste que leur commune reste en retard dans l’aboutissement des projets particulièrement ceux entrant dans le cadre du PCD et aussi sans prise en charge réelle qui pourra dégeler la situation à cause des rancunes et autres querelles entre les membres de cette APC. Selon les observateurs, cette action est en elle-même un signe fort des conséquences de la politique de l’exclusion, un point que les quinze antagonistes jugent suffisant pour aboutir à un seul objectif, faire tomber l’actuel maire.
      En somme, cette action transmise aux responsables de la wilaya démontre le marasme qui caractérise déjà la relation entre élus eux-mêmes, alors qu’en sera-il dans peu de temps avec ces élus et la population ?
      Certaines sources affirment que devant cette grande pression exercée contre le maire, ce dernier compte jeter l’éponge afin d’éviter plus de confrontations et préserver l’intérêt de la population.
      A.Nadour


      L’opération a été lancée officiellement, hier, à partir d’Oran La baptisation des rues et espaces publics prendra fin dans les prochains mois L’opération de baptisation des rues et espaces publics non dénommés au niveau national sera achevée dans les prochains mois, a déclaré, dimanche à Oran, la directrice de la gouvernance locale au ministère de l’intérieur et des collectivités locales.
      En marge d’une cérémonie de pose de la première nouvelle plaque dans une rue de la commune de Bir El Djir, Fatiha Hamrit a indiqué que l’opération de baptisation des rues et espaces publics non dénommés «sera menée à son terme dans les prochains mois, dans le cadre du programme en cours de concrétisation par le ministère de l’intérieur et des collectivités locales». L’opération se déroule à l’échelle nationale au fur et à mesure du travail mené par les comités chargés de l’étude des propositions des communes pour baptiser leurs rues et places publiques. Ces propositions sont ensuite
      approuvées au niveau des wilayas. Huit wilayas du pays ont achevé l’élaboration des décisions de baptisation de tous les espaces publics non dénommés avant la pose des plaques conçues selon les normes fixées par le décret présidentiel (01/14) en date de 2014, a souligné la même responsable. 22 wilayas ont atteint un taux de 80 % de l’opération d’approbation des dossiers de proposition de baptisation alors que 18 autres dont Oran ont relevé des taux variant entre 30 et 79 %, a-t-elle fait savoir.
      Cette opération nécessite également un inventaire des places non dénommées, a ajouté Mme Hamrit, qui a signalé que le plan du ministère de l’intérieur et des collectivités locales vise à uniformiser ces plaques indicatrices et à donner des noms aux places et jardins publics ainsi qu’aux cités d’habitation, désignées jusque là par de simples chiffres représentant le nombre de logements. 
      Un tirage au sort «Omra 2015» organisé par les œuvres sociales de l’OPGI
      La chance sourit à 20 employés sur 325 postulantsLe tirage au sort pour la «Omra 2015» organisé par les œuvres sociales et le comité de participation de l’Office de promotion et de gestion immobilière de la wilaya d’Oran a finalement souri à une vingtaine d’employés (5 femmes, 8 hommes et 7 retraités) sélectionnés cette année parmi 325 postulants, a-t-on appris hier auprès de sources autorisées. Le quota consacré cette année à «Omra» par les œuvres sociales de l’Office a triplé par rapport à l’année écoulée où seulement six heureux bénéficiaires ont été tirés au sort (quatre employés et deux retraités), précise-t-on.
      Le petit pèlerinage ou «Omra» coûte cette année en moyenne 15 millions de cts par personne pour un séjour de 15 jours. Les tour-opérateurs ont légèrement revu à la hausse leurs tarifs par rapport aux années précédentes en raison, d’un côté des travaux d’extension du «Haram El Mekki» qui a nécessité la démolition de plusieurs grandes infrastructures hôtelières, et de l’autre la dévaluation du dinar, indique-t-on. Une «Omra spéciale» coûte jusqu’à 25 millions de cts. Le bénéficiaire de la «Omra spéciale» aura droit à de meilleures prestations de services essentiellement en matière d’hébergement à proximité du Haram et de restauration. Les tour-opérateurs justifient cette hausse des frais de la «Omra» par plusieurs facteurs à commencer par la flambée des prix d’hébergement dans les Lieux-Saints de l’Islam. Les hôtels de la Mecque ont en effet revu à la hausse leurs prix en raison des travaux d’élargissement du «Haram El Mekki» et de reconstruction des immeubles et des établissements hôteliers. L’Arabie Saoudite, pour faire face à la forte demande prévisionnelle attendue dans les prochaines années, est en train de multiplier par trois ses capacités d’accueil dans les Lieux-Saints. La Mecque est la plus touchée à cause de son relief devenu un véritable frein à l’expansion de la première destination des populations musulmanes. Conséquence directe de ces travaux, un grand déficit en lits est constaté ces dernières années à la Mecque. Un déficit qui a déjà conduit à des tendances spéculatives sur les prix des «alitements» (lits cédés aux voyagistes sous certaines conditions). Les tarifs ont augmenté ainsi de 30 à 40% pour ces dernières campagnes après la démolition d’un nombre important d’hôtels et de pensions, notamment le long du quartier El-Ghaza tout près du «Harem El Mekki».
      A. Saïd

      Société de sécurité et de protectionLes agents de sécurité observent un sit-inHier, cent-soixante agents de la société de sécurité et de protection de la SP2 d’Arzew, filiale de la Sonatrach, ont observé un sit-in devant le siège de la Sonatrach de la cité Djamel pour revendiquer leur droit et protester contre les conditions de travail. Ces travailleurs, qui ne sont pas à leur premier mouvement de contestation, se sentent égarés et marginalisés au point ou ils ne savent pas s’ils dépendent d’une société du secteur privé ou bien d’une société étatique. «Nous occupons le même poste que nos collègues de la Sonatrach, malheureusement, au niveau des salaires et des primes, il existe un grand écart. Pour nous, le salaire mensuel est de trente-cinq mille dinars contre soixante-dix mille dinars pour nos collègues de la Sonatrach. Pourtant nous effectuons les mêmes tâches, chaque fois que nous réclamons nos droits, on nous promet une prise en charge, mais rien de concret», explique les protestataires.
      Dans une lettre adressée au gérant de la société, la section syndicale lance un cri de détresse sur la situation socioprofessionnelle des travailleurs et se dit déterminée à aller jusqu’au bout pour satisfaire les revendications de cette catégorie d’employés. «Nous n’allons pas baisser les bras, nous effectuons douze heures de travail au lieu de huit et nous ne bénéficions pas d’indemnités des heures supplémentaires. C’est illégal, ça n’obéit à aucune législation de travail», explique un syndicaliste. Des agents de sécurité sont intervenus pour dire que la prime de panier qui leur est attribuée est de 40 dinars, juste de quoi pouvoir se payer un litre de lait et une baguette de pain, a-t-il ironisé. «Est-ce qu’on peut se payer un repas avec quarante dinars?», se demandent ces agents qui ajoutent qu’ils n’ont même pas de délégué de la sécurité sociale. Tout est à Alger, lorsqu’un travailleur atteint l’âge de la retraite, il doit se déplacer jusqu’à Alger pour déposer son dossier à la caisse de Retraite. Est-ce que c’est logique?», se demandent les protestataires. 
      A.Bekhaitia








      هناك 3 تعليقات:

      غير معرف يقول...

      ”البيرة للجميع، أسكروا يا شعب”!!

      الإتنين 23 مارس 2015
      2 842 fadjr
      نشر الناطق الرسمي لجمعية حماية المستهلك، سمير القصوري، على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي نقلا عن موقع ” 1.2.3 viva l’algerie ” الحفل الذي أقامته المؤسسة المكلفة بأشغال الترامواي على مستوى ولاية سيدي بلعباس لعمالها حيث تم توزيع المشروبات الكحولية، معلقا على الموضوع الحفلة تحت شعار ”البيرة للجميع أسكروا يا شعب”.


      التعليقات

      (2 )
      تعقيب
      مواطن جزائري
      2015/03/23
      لا حول ولا قوة إلا بالله.
      تعقيب
      انيس
      2015/03/23
      رموح تقود يخي نقش شكون يسمع بيك الشعب يعرف صلاحه يسنى الطحاحنا يدبرو عليه
      اسمك:

      غير معرف يقول...

      غلق النفق الأرضي بزواغي يحدث أزمة نقل خانقة
      فوضى عارمة بمحطة عواطي مصطفى بقسنطينة

      الإتنين 23 مارس 2015
      0 76 fadjr
      تسبب، صباح أمس، غلق النفق الأرضي بحي زواغي طريق المطار الدولي محمد بوضياف، في حدوث أزمة نقل خانقة على مستوى المدينة الجديدة علي منجلي، بعد أن وجد سائقو السيارات أنفسهم مرغمين على التوقف عن العمل لاستهلاكهم وقتا طويلا في تنقل واحد من مدينة قسنطينة إلى علي منجلي.
      سجلنا صباح أمس حالة من الفوضى والغليان بموقف مدخل شارع عواطي مصطفى المخصص لسائقي سيارات الأجرة الناشطين عبر محور وسط مدينة قسنطينة - مدينة علي منجلي الجديدة، أين اصطفت سيارات الأجرة الواحدة تلو الأخرى دون السماح للمواطنين المتواجدين بكثافة بالصعود إليها، وهو ما أجبر رجال الأمن على التدخل ومنح خيار واحد من اثنين للسائقين، أولهما فتح الأبواب من أجل ركوب المتوجهين نحو مدينة علي منجلي وثانيهما التعرض لعقوبة، وهو ما أدى إلى سحب عدد من وثائق ناشطين رفضوا العمل في ظل ظروف وصفوها بالقاهرة.
      وأكد ممثل نقابة سائقي سيارات الأجرة لـ”الفجر”، أن السائقين لم يجدوا الحلول وفضل الكثير منهم التوجه عبر طريق سيساوي بالخروب ودخل الطريق السيار، ثم التوجه إلى المدينة الجديدة، وهو ما يكلف كثيرا، وحتى عندما يطلب 100 دج بدلا من 60 دج بالنظر للظرف الخاص يرفض الركاب دفع المبلغ، مع العلم أن سيارات ”الفرود” تعمل بهذا السعر، أي بـ 100 دج وأحيانا أكثر.
      وحسب ما علمناه، فإن السلطات قررت غلق النفق الأرضي بالقرب من محطة زواغي سليمان لإجراء بعد الإصلاحات وإعادة تهيئته تحسبا لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، خاصة أنه يعتبر ممرا لا مفر منه للوفود القادمة عبر النقل الجوي.
      وسجل صباح أمس تواجد رجال الدرك الوطني لتسهيل الحركة أمام مفترق طرق زواغي، إلا أن الأمر لم يكن هينا كون الطريق المؤدي إلى المطار والمدينة الجديدة وحتى ولايات شرقية كباتنة وأم البواقي يعد نشطا للغاية.
      الترامواي خيار للتخفيف من حدة أزمة النقل
      ووجد سكان المدينة الجديدة أنفسهم أمام خيار التنقل عبر الترامواي، بعد نقلهم عبر الحافلات أوسيارات الأجرة من المدينة الجديدة إلى غاية محطة زواغي، وهو ما كلفهم دفع مصاريف إضافية، وهو ما يعني دفعهم 40 دج كتكلفة من المدينة إلى زواغي ثم 40 دج تذكرة التراموي من زواغي إلى وسط مدينة قسنطينة.
      وقد سجلنا أمس ضغطا كبيرا على الترامواي، وهو ما يستدعي الإسراع في إعادة فتح النفق، خاصة أن الكثير من المواطنين أعربوا عن تذمرهم من متاعب النقل الموجودة أصلا صوب المدينة الجديدة، والتي تعمقت أكثر بعد غلق النفق.
      إيناس.ش

      غير معرف يقول...

      حساب فايسبوك يثير قلق الحكومة الجزائرية

      الإتنين 23 مارس 2015
      1 393 fadjr
      أصدر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك تقرير الشفافية نصف السنوي الخاص بالطلبات التي قدمتها جهات حكومية للكشف عن بيانات المستخدمين، ويحدد التقرير عدد الحسابات التي تم طلب الكشف عنها من خلال كل دولة، ونسبة الطلبات المقبولة طبقًا للقوانين التي تحكم فايسبوك. وحسب ذات التقرير، فقد قامت الحكومة الجزائرية بطلب الكشف عن بيانات مستخدم واحد فقط، دون الحصول بعد على موافقة المسؤولين عن تقديم هذه المعلومات، فمن هو هذا المستخدم الذي أثار اهتمام وقلق السلطات لهذه الدرجة.


      التعليقات

      (1 )
      تعقيب
      1 | مراد | الجزائر العميقة
      2015/03/23
      طبعا انا هههههه