اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال الجزائر ان الدولة الجزائرية تنظر الى نساء الجزائر كعاهرات وقدماء نساء بيوت الدعارة الجزائرية يرسمون مستقبل العائلة الجزائرية انتقاما من ابناء الطفولة المسعفة يدكر ان عاهرات اصبحن برلمانيات ورجال اعمال في الجزائر والاحزاب الجزائرية تفضل انخراط العاهرات بدل النساء المناضلات سياسيا والاسباب مجهولة
المصور :





http://www.radioalgerie.dz/news/ar/article/20140529/1502.html
إلقاء النظرة الأخيرة على جثمان عبد القيوم بوكعباش بمقر الإذاعة الجزائرية



الأربعاء 11 مارس 2015

الأربعاء 11 مارس 2015
الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال الجزائر ان الدولة الجزائرية تنظر الى نساء الجزائر كعاهرات وقدماء نساء بيوت الدعارة الجزائرية يرسمون مستقبل العائلة الجزائرية انتقاما من ابناء الطفولة المسعفة يدكر ان عاهرات اصبحن برلمانيات ورجال اعمال في الجزائر والاحزاب الجزائرية تفضل انخراط العاهرات بدل النساء المناضلات سياسيا والاسباب مجهولة
بــقلـم : حياة ب
يـــوم : 2015-03-11
أكواخ و فيلات تلتهم 90 % من الأراضي المصنّفة بوهران
9 مناطق للتوسّع السياحي دون مخطّطات توجيه
عين فرانين و مرسى الحجّاج أوّل مشروع لتحرير مناطق الاستثمار بعد 27 سنة من الاهمال مع اقتراب كل موسم اصطياف تتهيّأ السلطات المحلية لوهران لاستقبال الملايين من المصطافين و السّياح الذين يحجّون إلى الشواطئ من كل مكان و في كل سنّة تعدّ العدّة و تخصّص الملايين لتوفير المرافق العمومية و الخدمات حتى يهنأ المصطافون بوسم جميل و هادئ ،لكن في كل عام تتكرّر نفس المشاكل و تبقى النقائص موجودة و تزداد شكاوي المواطنين من تدهور حالة المناطق السياحية و الفوضى و قلّة المرافق العمومية و الخدماتية و هياكل الاستقبال و احتلال أصحاب حق الامتياز لأغلب الشواطئ فيمنعونها عن عامة النّاس بموجب حق الاستغلال و كأنها ملكيات خاصّة ،و بالتالي تكلّل أغلب المواسم بالفشل رغم ما صرف لأجلها و التحضيرات المكثّفة للّجان المعنية و طيلة السنوات الفارطة طرح كل هذا بل و أخد على محمل الجدّ من طرف السلطات الولائية بدليل أنها تبنّت مشروع ترقية وهران إلى مصاف الحضائر لمكانتها الاقتصادية و السياحية .لكن كل ما أنجز أو عرض كمشروع ظلّ مجرّد حلول سطحية لمشاكل السياحة بالولاية دون أي إطار قانوني أو توجيهي فالأهم من تخصيص البرامج و الأموال يظل منعدما أي مخطّطات التهيئة السياحية ،فحتى يومنا هذا لا تحوز ولايتنا الساحلية على أي مخطّط لتهيئة مناطق التوسّع السياحي التسعة الموجودة بها بعد مضي 27 سنة على تصنيفها و يتعلّق الأمر ب "مداغ1 و مداغ2 و الرأس الأبيض و رأس فلكون و عين فرانين و كريشتل و كاب كاربون و مرسى الحجّاج و الأندلسيات" ،و الغريب أنه طيلة هذه السنوات لم يتم التفكير في تحضير مخطّطات لتهيئة المناطق المذكورة أو على الأقل غاب التنفيذ "1700 هكتار المتبقية عرضة للاستغلال العشوائي" و ظلّت المناطق السياحية عرضة للإهمال و غزو الاسمنت فالتهم البناء و التجمعات السكنية الفوضوية ما بين 50 إلى 90 بالمائة منها ، و خير دليل على ذلك منطقة التوسّع السياحي كاب كاربون بأرزيو ،حيث كانت تضمّ قبل 30 سنة مئات الهكتارات من المساحات الصالحة لاحتضان مشاريع و قرى سياحية بامتياز ،فالمنطقة جميلة جدّا و موقعها جذّاب لكنها اختفت بعدما غطّى العمران و البيوت الفوضوية 99 بالمائة منها يؤكّد مدير السياحة بالنيابة بلعباس قايم بن عمر. و في شهر أوت الماضي عاينت لجنة وزارية المكان بغرض إطلاق مخطّط تهيئة خاص به لكن اتّضح بأن لا شيء بقي يصلح يضيف ذات المصدر و عليه تقرّر إلغاء منطقة التوسّع السياحي لكاب كربون بعد موافقة وزارة السياحة و الملف ينتظر التأشير و بذلك سيصبح عدد المناطق ثمانية و بدون أي مخطّط تهيئة جاهز و ما بقي من المناطق الصالحة للتّوسّع بالولاية حوالي 1700 هكتار هي اليوم عرضة للإهمال و الاستغلال العشوائي إن لم تسرع السلطات المحلية في استرجاعها و تأطيرها وإلى غاية نهاية السنة الماضية أطلقت مديرية السياحة لوهران تنفيذا لتعليمات الوصاية مشروع إنجاز مخطّطي التهيئة لمنطقتي مرسى الحجاج و عين فرانين الساحليتين ،و المهمّة أسندت للوكالة الوطنية للتنمية السياحية و كلّفت 6.6 مليون دج ،و أنهت الوكالة المراحل الثلاثة للدراستين و الملف موجود حاليا على مستوى المجلس الشعبي الولائي للمصادقة و من تمّ التأشير عليه من طرف وزارة السياحة و العملية قد تستغرق 3 أو 4 شهور حتى تفتح المنطقتين للاستثمار المحلي أو الأجنبي بإشراك اللّجنة الولائية لترقية الاستثمار "كالبي" ،و هذان المخطّطان سيحدّدان المساحة المستغلّة و كيفية توجيه الاستثمار و طبيعة المشاريع السياحية المناسبة لها و دفاتر الشروط و غيرها. و نشير بأن المشروع تقوده لجنة ولائية تضمّ ممثّلين عن عدّة قطاعات منها السياحة و أملاك الدولة و مديرية الشؤون الدينية بمقتضى المرسوم التنفيذي رقم 07 /86 و الهدف من هذا كلّه هو وضع أجهزة توجيه و تخطيط لمناطق التوسّع السياحي تكون بمثابة الإطار القانوني الذي يسمح بتحرير الأوعية العقارية للاستثمار و احتياجاتها من تهيئة قاعدية .و للتذكير كانت منطقتي مداغ1 و مداغ2 قبل سنوات محطّ اهتمام بعض المستثمرين و رجال أعمال جزائريين و أجانب و اقترحوا مشاريع كبرى لتحويلهما إلى قرى سياحية راقية لكنها لم تر النّور لانعدام المخطّطات المذكورة و مع قرب فتح عين فرانين و مرسى الحجّاج للاستثمار ،أطلقت المديرية مع بداية العام الجاري الدراسات الخاصة بإعداد مخطّطات التهيئة لمناطق التوسّع السياحي الأخرى باستثناء كاب كاربون التي سقطت من القائمة
فضيلة الفاروق للإذاعة الجزائرية: الجزائر تثير فيّ قلق الكتابة أكثر من بيروت
07/03/2015 - 11:58
كشفت الروائية الجزائرية فضيلة الفاروق عن مسار التحولات الكبرى في حياتها والأشخاص الذين اثروا هذا المسار كما لم يخلُ حوارها للإذاعة الجزائرية من جرأتها المعهودة في تسمية الأشياء بمسمياتها بدءاً باتهام الرجال باضطهاد النساء وتحميلهم مسؤولية الحروب وليس انتهاءً بتوجيه دعوة إلى المسؤولين عن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية للعناية بنظافة المدينة بما يحفظ وجه الجزائر أمام الضيوف العرب.
وعادت الفاروق لدى حلولها ضيفة على برنامج ضيف الصباح للقناة الإذاعية الأولى إلى مرحلة الصبى، وكيف اثر اكتشافها أن عمها الذي رباها لم يكن والدها البيولوجي، وانها ابنة بالتبني مما أدى إلى إذكاء نار التمرد داخلها، نتيجة هذا الاقتلاع الذي لم يكن بإرادتها، كما كشفت صاحبة "اكتشاف الشهوة" شغفها منذ الطفولة بعالم الفن واهتمامها بالموسيقى والرسم وحبها للألوان وهو ما دفعها إلى التخلي في فترة لاحقة عن دراسة الطب والتوجه إلى الأدب، وليس هذا الشغف وحده ما غير مسارها بل حملت المسؤولية لمشروع التعريب الذي خلف فجوة لدى الذين تعلموا بالعربية في الأطوار الثلاث وانتقلوا إلى الجامعة ليصدموا بالتعليم المفرنس.
كما تحدثت الروائية الجزائرية المقيمة ببيروت بحميمية عن علاقتها بوالدها الذي فتح لها باب الحرية، من خلال نمط حياته المليء بالحيوية نتيجة عمله مصورا بجريدة النصر مما أتاح له التنقل رفقة الرؤساء والوزراء إلى مدن ودول عديدة وثقافة عديدة، معتبرةً إياه فنانها الأول، كما اعترفت بفضل عمها الذي رباها على الحنان الذي لم يكن متاحا لأبناء جيلها من الأسرة بسبب العنف المنتشر لدى العائلات الجزائرية على حد تعبيرها .
وفي سياق تعداد أفضال الشخصيات التي كان لها دور في حياتها، اشادت صاحبة "أقاليم الخوف" بصديق والدها الكاتب والإعلامي جروة علاوة وهبي الذي وقف إلى جانبها وخفف وطأة جرأتها التي اتسمت بها ولم تكن مقبولة خاصة من قبل والدها.
وعن انتقالها إلى بيروت قالت الفاروق إن الصدفة والأقدار هما ما قرر ذلك، كاشفة عن فشل محاولتها الإقامة في باريس وفي تونس مشيدة بالدعم الذي لقيته من الكاتب بول شاوول الذي ساعدها بنشر أعمالها الأولى بلبنان، مشيدة بكثير من الامتنان بالأبواب التي فتحها أمامها عماد العبدالله الذي هدد بمغادرة دار الريس ما لم ينشر عملها "اكتشاف الشهوة" الذي أثار جدلا كبيرا بسبب جرأته.
كما اكدت الفاروق أن بيروت رغم ما تمنحه من استقرار إلا أنها مدينة هادئة لا تثير فيها قلق الكتابة مثلما يحدث لها في الجزائر
كما كشفت فضيلة الفاروق أنها خضعت لعلاج نفسي لمدة سبع سنوات اكتشفت من المعالجة كيف اثر انتقالها من قرية اريس الى مدينة قسنطينة في حياتها وتحويلها إلى امرأة متمردة تسعى إلى تكوين آرائها بعيدا عن أي وصاية خارجية.
كما جددت الفاروق رفضَها مقارنتها بأحلام مستغانمي التي أكدت أنها لا تكن لها إلا الحب ، كاشفة أنها أعدت رسالة تخرجها على رواية ذاكرة الجسد مما قربها من فهم أحلام وعوالمها مضيفة أنها ظلمت من الإعلام الجزائري.
وفي حديثها عن شرقية المجتمعات العربية أكدت أنها الأعرفُ بالرجل الشرقي محملة إياه -بجرأتها المعتادة- اضطهاد المرأة وممارسة العنف، مؤكدة أن العنف صفة رجالية بامتياز صارخة " انتم سبب الحروب أيها الرجال".
كما دعت صاحبة أقاليم الخوف في آخر حوارها مع الإذاعة الجزائرية المسؤولين على تظاهرة عاصمة الثقافة العربية إلى الاهتمام بنظافة المدينة مؤكدة أن ضيوف الجزائر عادة ما يفتتنون بجمال الجزائر وطيبة شعبها ولكنهم يصطدمون بغياب النظافة.
المصدر: موقع الاذاعة الجزائرية/ت. نورالدين باكرية
ــقلـم : فايزة .ش
يـــوم : 2015-03-11
من بينها وثائق ترجع لفترة حكم الباي
رقمنة الأرشيف تكشف عن المئات من العقود المهملة بمحكمة أولاد ميمون بتلمسان
أدت التوسعة الجزئية التي عرفتها محكمة دائرة أولاد ميمون بتلمسان في المدة الأخيرة إلى تخصيص الطابق الأول لجمع الأرشيف الخاص بالوثائق و العقود المدنية التي كانت مهملة منذ سنوات و كان من بينها أرشيف مهم و عريق يرجع لحقبة حكم" الباي " إلا أن الإهمال طاله بمكان غير لائق للأرشفة و هذا ما جعل المعنيين بالمحكمة يفكرون في إنقاذ الوثائق التي تعدّ بالمئات من التلف و الضياع من خلال تعيين جناح به خزانات آلية تحمي هذا الإرث العائد للماضي البعيد خصوصا و أن المواطن لا يزال يعتمد على العقود المدنية لاستخراج مختلف الوثائق التي تدخل في ملفات كثيرة تعني" الأصول". و علمت"الجمهورية " من مصدر مسؤول و مقرب من المحكمة المذكورة أن عقود الأحكام القضائية المدنية التي تعتبر من الأرشيف الحي مسّها التسيب في مخزن و تكدّست بطريقة عشوائية في مرآب غير مضمون لكثرة الرطوبة و لم تجد الأيادي أنذاك التي تنقل الوثائق لموقع يحفظها من العوامل المؤثرة لذا استعجلت إدارة المحكمة حل مشكل الأرشيف بإعادة تهيئة المقر الضيق و تخصيص جهة محددة لحماية العقود بمواصفات منتظمة تسهل كيفية البحث عن العقود و استغلالها عند الحاجة في علب مرقمة حسب السنوات فكانت التوسعة مبادرة عادت بالفائدة على الأرشيف التوثيقي الذي أصبح نتاج هذه العملية على مستوى الطابق الأول . و أكد مصدرنا أنه خلال جمع وثائق العقود تم العثور على عقود توثيقية قديمة تمتد لعام 1874 (عهد الباي) ووثائق لا تعد و لا تحصى من سنوات 1880_إلى 1921 و التي يبقى فقط على الممثل الولائي للموثقين التقدم لمحكمة أولاد الميمون و تحديد الفئة الموثقة للحفاظ على الأرشيف .
http://www.radioalgerie.dz/news/ar/article/20140529/1502.html
إلقاء النظرة الأخيرة على جثمان عبد القيوم بوكعباش بمقر الإذاعة الجزائرية
الأسرة الإعلامية تلقي النظرة الأخيرة على جثمان الراحل بوكعباش و تشيد بمناقب الفقيد (فديو)
29/05/2014 - 16:38
حميد قرين وزير الإتصال يحضر لإلقاء النظرة الأخيرة على الفقيد عبد القيوم بوكعباش
ألقت الأسرة الإعلامية صباح هذا الأحد بالنادي الثقافي عيسى مسعودي للإذاعة الجزائرية النظرة الأخيرة على جثمان الراحل عبد القيوم بوكعباشالمدير العام الأسبق للإذاعة الجزائرية الذي غيبه الموت أمس الأربعاء عن عمر يناهز 79 سنة بعد صراع طويل مع المرض.
وقد حضر مراسم إلقاء النظرة الأخيرة على الفقيد وزير الاتصال حميد قرين بمعية المدير العام للإذاعة الجزائرية شعبان لوناكل إلى جانب إطارات في الدولة و عائلة و أصدقاء الراحل.
و في كلمة ألقاها وزير الإتصال حميد قرين أشاد بخصال الفقيد وأعتبره من الرجالات الذين على جيل اليوم أن يقتدي بهم في المجال الإعلامي نظرا لما قدمه خلال مشواره المهني الحافل ،مستعرضا بعض الأسماء الإعلامية التي تركت بصماتها في تاريخ الصحافة الجزائرية على غرار عبد الله بن يخلف و عبادة دحماني.
حراث بن جدو....... بوكعباش صورة للإعلامي الجزائري المثقف
رفيق درب الراحل بوكعباش، الصحفي بالتلفزيون الجزائري حراث بن جدو وبحزن كبير أعرب عن حزنه الكبير لفقدان الرجل الذي وصفه بالإعلامي المثقف و المتواضع الذي لم يدخر جهدا للعمل من أجل إعلاء صوت الجزائر عملا بمبادئ ثورة التحرير،مستعرضا الذكريات التي جمعته بالفقيد منذ طفولتهما.
سفيان بوكعباش نجل الراحل أشاد من جانبه بخصال والده الحميدة، مؤكدا إلحاح الراحل و حرصه على أداء واجبه المهني بإتقان و تفان كبيرين .
الراحل بوكعباش ...رمز من الجيل الذي لن يتكرر
من جهته أكد الإعلامي و المدير الأسبق للتلفزيون الجزائري حمراوي حبيب شوقي أن الراحل عبد القيوم بوكعباش يعتبر رمزا من رموزالجيل الذي لن يتكرر مضيفا أنه كان من عمالقة الإعلام في الجزائر الذين أسسوا للعمل السمعي البصري بالجزائر ،مستحضرا بعض الذكريات التي جمعته بالفقيد خلال فترة عمله بالتلفزيون الجزائري.
و استرسل قائلا ".....الراحل بوكعباش علمنا إلى جانب الإحترافية في العمل معنى التضامن داخل الأسرة الإعلامية و التواضع و عزة النفس.....".
المصدر:موقع الإذاعة الجزائرية/ليليا مجاوي
تحسبا لعاصمة الثقافة العربية: 3.9 مليار دينار لترميم الجسور بقسنطينة
30/10/2014 - 21:07
كشف رئيس المنشآت القاعدية بمديرية الأشغال العمومية بولاية قسنطينة عابر محمد عن تخصيص ما يقارب الأربعة مليار دينار لتجديد المشآت القاعادية بالولاية وعلى رأسها الجسور التاريخية تحسبا لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية.
وقال عابر لدى حلوله ضيفا على "برنامج سيرتا الحدث" للقناة الثقافية إن مديرية الاشغال العمومية استفادت من أغلفة مالية اضافية في اطار التحضير لعاصمة الثقافة العربية التي ستحتضنها الولاية على مدارالعام القادم2015.
واضاف المتحدث ذاته أن المبالغ المرصودة خصصت لإعادة تهيئة الجسور المعلقة والطرق الازدواجية التي من شأنها أن تخفف الضغط على المدينة وتعيد إليها وهجها، حيص استفاد جسر صالح باي بغلاف مالي للاهتمام بالصيانة الدورية له على مدار كما استفاد الجسور القديمة من أرصدة مالية للحفاظ على هذا المعالم وإعطائها الأهمية اللازمة باعادة ترميم العديد من الجسور وإعادة طلائها ومساندها كما انطلقت الاشغال لترميم الجسر الحجري او ما يسمى جسر الطلبة لاعادة ترميمه بعد انتهاء الدراسة الخاصة به بالشراكة مع الاطاليين.
وفي حديث عن جسر سيدي راشد أكد "عابر " انه تم وضع حلول له ووضعه تحت المراقبة وتأجيل الاشغال به الى ما بعد انتهاء التظاهرة.
المجتمع المدني حلقة أخرى ...
من جهته دعا الاستاذ عبيدالمجيد سبيح جمعية حماية الطبيعة والبئية بلدية الخروب جمعيات المجتمع المدني الى ضرورة التحسيس باهمية التظاهرة معتبرا اياها عرسا للجزائر ككل ولاية قسنطينة يهم الجميع مضيفا ان للمجتمع المدني وللمواطن له دورا كبيرا داعيا الى تهيئة المجتمع المديي بالبئي والثقافية على التي تخلق جملة من النشاطات المكلمة لمسار السلطات في هذا المجال الجمعيات الناشطة اضافة اجابية حتى تستقبل.
وفيما يتعلق بالانزعاج الذي تسببه الاشغال دعا سبيح منظمات المجتمع المدني الى تحمل مسؤوليته في تحسيس المطوانين باهمية هذه الورشات على المدى البعيد.
للإشارة فإن قسنطينة تحوي حسب .... سبعة جسور وهي :
جسر باب القنطرة وهو أقدم الجسور بناه الأتراك عام 1792 وهدمه الفرنسيون ليبنوا على أنقاضه الجسر القائم اليا وذلك سنة 1863 و جسر سيدي راشد ويحمله 27 قوسا، يبلغ قطر أكبرها 70م، ويقدر علوه بـ105م، طوله 447م وعرضه 12م، بدأت حركة المرور به سنة 1912،و هو أعلى و أضخم جسر حجري في العالم وجسر سيدي مسيد الذي بناه الفرنسيون عام 1912 ويسمى أيضا بالجسر المعلق، يقدر ارتفاعه بـ175م وطوله 168، وهو أعلى جسور المدينة. جسر ملاح سليمان وهو ممر حديدي خصص للراجلين فقط ويبلغ طوله 15م وعرضه مترين ونصف، وهو يربط بين شارع محطة السكك الحديدية ووسط المدينة وجسر مجاز الغنم هو امتداد لشارع رحماني عاشور، ونظرا لضيقه فهو أحادي الأتجاه و جسر الشيطان وهو جسر صغير يربط بين ضفتي وادي الرمال ويقع في أسفل الأخدود، وجسر الشلالات الذي يقع على الطريق المؤدي إلى المسبح وتعلو الجسر مياه وادي الرمال التي تمر تحته مكونة لالات، وبني عام 1928.
المصدر: موقع الاذاعة الجزائرية
الصوت الإذاعي المعروف مصطفى عبد الصّدوق في ذمــــــــّة الله
07/09/2014 - 08:30
فقدت الاذاعة الجزائرية هذا الأحد واحدا من ابرز اعلامييها القدامى الصحفي مصطفى عبد الصدوق الذي كان يعمل بالقناة الإذاعية الثالثة (الناطقة بالفرنسية)، بعد وعكة صحية ألمت به هذه الصبيحة في قاعة التحرير .
وكان الفقيد قد أتم تحرير أول معرض للصحافة له في هذا الموسم الاجتماعي الجديد إلا أن القدر شاء أن لا يقرأه بصوته .
ويعتبر الاعلامي مصطفى عبد الصدوق 62 سنة ، أول مقدم لمعرض الصحافة في الاذاعة الجزائرية ، وهو الركن الذي أصبح تقليدا راسخا في جميع قاعات التحرير التابعة لقنوات الاذاعة الجزائرية .
وفور تلقيه الخبر نعى شعبان لوناكل المدير العام للاذاعة الجزائرية الفقيد وتقدم بتعازيه الخالصة لاسرته وزملائه مشيرا الى المشوار المهني المميز للفقيد .
كما تقدم وزير الاتصال حميد قرين باصدق التعازي واخلص المواساة لعائلته وزملاءه مؤكدا لهم عن تعاطفه الكامل معهم.
ولا يزال زملاء الفقيد تحت صدمة الحدث لا سيما الذين لازموه صبيحة اليوم في قاعة التحرير منذ الساعات الاولى لنهار اليوم،
واثنى مجمل الاعلاميين بالدور الذي قام به الفقيد مصطفى عبد الصدوق في تكوين اجيال من الاعلاميين لا سيما في مجال اللغة مشيدين بالتقليد الذي رسخه في الاذاعة الجزائرية والمتمثل في قراءة ابرز عناوين الصحف اليومية في الجزائر .
وتبرز الاصداء الذي استقاها موقع الاذاعة الجزائرية ان الفقيد لم يتوان يوما في تقديم الدعم والمساعدة لكل الاعلاميين سواء كانوا وافدين جدد او متمرسين يحتاجون الى التوجيه او التصويب وهو الدور الذي جعل الفقيد عبد الصدوق مرجعا حقيقيا لكل الاذاعة الجزائرية ليس فقط لاعلاميي القناة الاذاعية الثالثة .
المصدر : موقع الاذاعة الجزائرية
لإعلاميات الجزائريات في قلب الحدث بعيدا عن قاعات التحرير
08/03/2015 - 11:45
أثبتت المرأة كفاءتها في مجال الإعلام حيث اقتحمت مواضيع كانت في وقت ليس ببعيد حكرا على الصحفيين الرجال.
واليوم لم تبقى المرأة الإعلامية عبر أقطار العالم حبيسة قاعات التحرير والتركيب وإنما وصلت إلى ساحات الحرب وأشعت فيها نجمة وسط الدمار.
هي القلم، هي الصورة، هي الصوت الذي قال أنا المرأة الموجودة في شتى الميادين.
المصدر:موقع الإذاعة الجزائرية
- القناة الأولى
وزير الإتصال قرين يكرم بشكل رمزي ثماني جزائريات "مستحقات"
10/03/2015 - 11:38
كرم وزير الاتصال حميد قرين أمس الاثنين بالجزائر العاصمة بشكل رمزي ثماني نساء "مستحقات" يمثلن مختلف الأفق وذلك بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الموافق ل8 مارس من كل عام .
و خلال حفل نظم على شرفهن بحضور أعضاء من الحكومة و شخصيات أخرى تسلمت النساء المكرمات جوائز استحقاق اعترافا بمشوارهن "الأهل للتقدير". كما خصت نساء متوفيات بتكريم بعد الوفاة.
و يتعلق الأمر بالدرجة الأولى بأيقونة الثورة الجزائرية حسيبة بن بوعلي التي خصت بتكريم على "تضحيتها" حيث تم تسليم جائزة الاستحقاق لشخص قريب من عائلة الفقيدة من طرف قرين الذي أكد أن الشهيدة "فضلت التضحية بحياتها و شبابها من اجل الاستقلال".
كما تم تكريم الصحفية زهرة سلامي و هي أيضا الأرملة السابقة لأول رئيس للجزائر المستقلة احمد بن بلة الذي توفي سنة 2010 بتكريم بعد الوفاة على "شجاعتها" و تسلم جائزة الاستحقاق أخ الفقيدة من طرف وزيرة البريد و تكنولوجيات الإعلام و الاتصال زهرة دردوري.
كما تم استحضار المناضلة الثورية وصديقة الجزائر كلودين شولي التي توفيت منذ أشهر اعترافا ب"التزامها" حيث تسلم ابنها كلود جائزة الاستحقاق من طرف وزيرة السياحة و الصناعة التقليدية يمينة زرهوني.
كما كرمت المجاهدة و الصحفية زهية خلف الله اعترافا ب"وفائها" و تسلمت الجائزة من طرف وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط.
و كانت الناشطة ضد التحرش ضد العاملات في الوسط المهني سومية ساحلي و مسؤولة الفرع النسوي بالاتحاد العام للعمال الجزائريين من بين النساء اللواتي حظين بهذا التكريم.
و بعد أن تسلمت الجائزة من يدي الأمين العام لوزارة الاتصال عبد القادر علمي قالت المناضلة "أنا أناضل منذ أربعين سنة و أنا فخورة بهذا التكريم الذي أهديه لكل المناضلات اللواتي بقينا صامدات".
كما كرم المدير العام لوكالة الأنباء الجزائرية عبد الحميد كاشا المقدمة التلفزيونية أمينة ندير على "موهبتها" حيث أعربت عن "تأثرها" بهذا التكريم و عن ارتياحها "للمحيط المهني الحالي".
و كرمت المناضلة من اجل حقوق الإنسان ماية ازقاغ من جهة أخرى اعترافا ب"تفانيها" حيث تسلمت الجائزة من يدي رئيس سلطة ضبط السمعي البصري ميلود شرفي.
أما المطربة نسيمة شعباني التي حظيت هي الأخرى بالتكريم على "أصالتها" فصرحت قائلة "اهدي هذا التكريم إلى المرحومة أمي و كذا إلى أساتذتي الذين يعود لهم الفضل في مشواري". و قد تسلمت هذا التكريم من يدي الوزيرة المنتدبة المكلفة بالصناعة التقليدية عائشة طاباغو.
و في كلمة سبقت توزيع الجوائز أبى وزير الإتصال إلا أن يؤكد أن النساء جميعهن تستحق هذا التكريم و أن الأسماء التي تم اختيارها "تتقاسم معهن قواسم مشتركة هي حب الوطن " مضيفا انه "من خلال هذا التكريم كل الجزائر كرمت".
ونيسي في شهادتها للقناة الاولى تكشف عن اكمالها سيناريو عن بن باديس
22/02/2015 - 22:50
واصلت الكاتبة المجاهدة والوزيرة السابقة زهور ونيسي شهادتها حول كثير من القضايا التي كانت شاهدة عليها في مسارها الحافل مؤكدة تأثر جيلها بعبدالحميد بن باديس كاشفة في هذا السياق عن كتابة سيناريو حول رئيس جمعية العلماء المسلمين في انتظار تجسيده سينمائيا .
وعادت ونيسي في الحلقة الثانية من برنامج حوار في الذاكرة للقناة الأولى لهذا الأحد الى بداياتها مع التعليم، في حقبة لم يكن من السهل على الآباء الجزائريين السماح لبناتهم بالدراسة، مشيدة في هذا السياق بتوجه جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وعلى رأسها عبدالحميد بن باديس، الذي سن في مدارسِ الجمعية مجانيةَ التعليم للإناث، في مقابل دفعِ الذكور لحقوقِ التعلم تشجيعا على غرسِ التعليم في الأسرة الجزائرية عن طريق تعليم النساء.
واستعادت الكاتبةُ الجزائرية ذكرياتها الأولى في رحلة التعليم التي كانت محفوفة -رغم متعتها- بالمكاره، كاشفةً عن دراستها في أول مدرسة لجمعية التربية والتعليم الإسلامية التي أسسها بن باديس بقسنطينة- مسقط راسها قبل انتشار مدارس الجمعية- حيث حفظت القرآن هناك، مشيدةً بالرؤية الثاقبة التي كان يحملها ابن باديس الذي لم يكن منغلقا بل كان يحمل فكرا تنويريا حسب ونيسي التي اكدت أن البرنامج الذي أعدته الجمعية -إضافة إلى تعليم اللغة والدين- كان منفتحا على الأدب والشعر والمسرح والجغرافيا والتاريخ مضيفة ان المسجلين في الجمعية كانوا منتسبين بشكل آلي إلى الكشافة الإسلامية كما رافعت ونيسي طويلا ضد الذين يتهمون جمعية العلماء المسلمين بالاندماجية نافيةً وجود التوجه الاندماجي داخل الجمعية .
كما كشفت ونيسي عن كتابة سيناريو عن حياة عبدالحميد ابن باديس دون أن تشير إلى إمكانية تجسيده سينمائيا آو تلفزيونيا في وقت قريب.
المصدر: موقع الاذاعة الجزائرية
زهرة بيطاط: في البيت تعلمنا الوطنية وأخبار الأمير عبدالقادر لم تغب عنا
19/11/2014 - 11:33
استضاف برنامج "حوار في الذاكرة" في أول عدد له في الموسم الثالث المجاهدة زهرة ظريف بيطاط حيث عادت بذاكرتها إلى طفولتها ونشأتها بولاية تيارت قبل الإنتقال إلى تيسمسيلت حيث كان يشتغل والدها قاضيا ثم إلى الجزائر العاصمة لإتمام دراستها الثانوية.
وكشفت زهرة بيطاط، المولودة في 1934 بولاية تيارت، أنها تنتمي لعائلة متواضعة لكنها متشبعة بالروح الوطنية وحب الوطن، مشيرة إلى أن والدها – كما أمها- كان وراء تشبعها بالقيم الوطنية والإنتماء لحزب الشعب الوطني رغم أن مهنته كقاضي كانت تلزمه واجب التحفظ تجاه النشاط السياسي.
وأشارت إلى أن وعيها الوطني، كما أقرانها، بدأ في الصغر حيث كانت، تضيف، تعرف جيدا أن الأراضي التي يحتلها الكولون بمنطقة السرسو هي أراضي جزائرية وأملاك لعائلتها، وأنها قبل بلوغها ست أو سبع سنوات كانت تعرف عن الأمير عبدالقادر بحكم مجاورة ولاية معسكر لولاية تيارت.
كما تحدثت زهرة بيطاط عن الأصداء التي وصلت إلى تيارت وتيسمسيلت عن أحداث 8 ماي 1945 والمجازر التي تسببت في مقتل الآلاف من الشعب الجزائري الذي خرج يطالب بحريته مؤكدا أن الوضع بمنطقتها خلال الفترة التي أعقبت الأحداث كانت صعبة وعرف فيها أبناء المنطقة مضايقات من البوليس والعسكر الفرنسيين.
كما تحدثت عن ظروف تنقلها من تيسمسيلت، حيث كان يشتغل والدها كقاضي، إلى الجزائر العاصمة لإتمام دراستها بالثانوية مؤكدا أن الأمر لم يكن سهلا لإقناع العائلة والمحيط بذلك.
تيارت : انطلاق فعاليات الصالون الوطني الـ 8 للفرس
20/05/2014 - 12:36
تنطلق هذا الثلاثاء بمدينة تيارت مهد الحصان العربي الأصيل فعاليات الصالون الوطني الثامن للفرس بمشاركة ألفي فارس من مختلف ولايات الوطن و ستدوم التظاهرة أربعة أيام.
وستتجاوز المناسبة التقاليد إلى المهنية في تربية الخيول والمحافظة على سلالة الحصان البربري، حيث من المزمع أن تجتمع اللجنة التنفيذية للمنظمة العالمية للحصان البربري خلال أيام الصالون بولاية تيارت للنقاش و التحاور حول أهمية المحافظة على هاته السلالة وسبل تطويرها.
وفي هذا السياق، أكد المدير العام الوطني لتربية وتنمية الخيول والإبل بوعكاز احمد، في تصريح أدلى به لإذاعة الجزائر بتيارت، أنه و في إطار التكوين الخاص بالمربي سيتم إعادة تأهيله للقوانين المطبقة حاليا والتي ستمكنه من الدراية بأوصاف خيوله إضافة إلى القوانين المتعلقة به و التي تمكنه من أن يصبح مربي بمعنى الكلمة
وكشف المتحدث أن الجمعية العامة للمنظمة العالمية للحصان البربري ستعقد في تيارت، مضيفا أن هذا الاجتماع لم يعقد من قبل في تاريخ المنظمة منذ تأسيسها سنة 1988 إلى يومنا معتبرا ذلك بالأمر الايجابي سيما وان الاجتماع سمح لمدينة تيارت بالعودة إلى مكانتها المرموقة التي كانت تحتلها في السابق .
ولم يخف المدير العام الوطني لتربية وتنمية الخيول والإبل ان هنالك جلسات خاصة بالحصان ستعقد خلال الصالون حيث سيتم استغلال فرصة تواجد جل الحرفيين المختصين في تربية الخيول وكذا مسؤولي الإدارات بغية تشريح واقع ومستقبل تربية الحصان في الجزائر.
وتم استقبال الوفود المشاركة أمس الإثنين والموعد مع الفانتازيا والفرجة سيكون مضمونا بدءا من اليوم بعاصمة الرستميين تيارت.
المصدر: إذاعة الجزائر بتيارت-مختار بومعزة
قاعة الكازينو لمدينة تيارت تحتضن هذا السبت العرض الشرفي لمسرحية "فن الكوميديا" للمخرج المسرحي محمد شرشال
11/12/2014 - 10:22
تحتضن قاعة الكازينو لمدينة تيارت يوم السبت ال20 ديسمبر على الساعة ال14:00 العرض الشرفي لمسرحية "فن الكوميديا" لادواردو دي فيليبو من إنتاج تعاونية "ضياء الخشبة" و من إخراج واقتباس المخرج المسرحي محمد شرشال فيما سيكون بإمكان الجمهور الواسع تتبع أحداث المسرحية يومي الأحد والاثنين المقبلين على الساعة الخامسة زوالا علما أن المخرج المسرحي محمد شرشال سيسجل عودته إلى الركح المسرحي بهذه المسرحية بعد غياب طال سنوات لأسباب خاصة به.
تروي الكوميديا قصة منشط فرقة مسرحية متنقلة، يتنقل لرئيس منطقته الجديد ليساعده و فرقته للقيام بجولة فنية، من خلال حظوره العرض الشرفي. و أثناء المقابلة يستدرج الرئيس المنشط إلى نقاش حول أزمة المسرح، نقاش حول وظيفة المسرح في المجتمع، النقاش يتحول إلى صراع، يصل إلى حد طرد الرئيس للمنشط بعدما يناوله خطأ قائمة، تحمل أسماء شخصيات المفروض استقبالها من طرف الرئيس مساء نفس اليوم. فيستغل المنشط الخطأ ليبرهن للرئيس حيوية المسرح في المجتمع و أهميته، من خلال التلميح بأنه يمكن تكون هاته الشخصيات ممثلين ينتمون لفرقة المنشط.
بعد هاته المقابلة، و في المساء تتوافد الشخصيات بالتناوب على مكتب الرئيس، و لكن تهديد المنشط، يجعل الرئيس يشك في هوية كل شخصية يستقبلها، لتنتهي الكوميديا على نهاية مفتوحة على كل الإحتمالات، كدليل على وظيفة المسرح الحيوية.
بعد هاته المقابلة، و في المساء تتوافد الشخصيات بالتناوب على مكتب الرئيس، و لكن تهديد المنشط، يجعل الرئيس يشك في هوية كل شخصية يستقبلها، لتنتهي الكوميديا على نهاية مفتوحة على كل الإحتمالات، كدليل على وظيفة المسرح الحيوية.
للإشارة فان المخرج المسرحي محمد شرشال يعتبر من اهم الاسماء المسرحية الجزائرية المعاصرة ككاتب ومخرج مسرحي ،حاصل على العديد من الجوائز الكبرى في المسرح أهمها جائزة المهرجان الاورو متوسطي سنة 2002بالاضافة إلى انجازات مسرحية وتلفزيونية ناجحة منها السلسلة التلفزيونية "جمعي فاميلي" التي نالت شهرة واسعة وسط العائلة الجزائرية
المصدر:موقع الإذاعة الجزائرية
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الثلاثاء، 10 مارس 2015 22:10
إعلاميات يطرحن إشكالية تمكين المرأة من مناصب المسؤولية
أكدت أسماء إعلامية نسائية من ولاية قسنطينة أمس، أن المرأة لم تنل حظها من الترقية المهنية ومناصب المسؤولية رغم التزايد العددي للنساء في المجال وبروز أسماء كسرت الطابوهات وأثارت ملفات حساسة حركت المجتمع وأجهزة رسمية.
تجارب نسائية في مهنة المتاعب تم عرضها أمس خلال ملتقى نظمته كلية الإعلام و الاتصال بجامعة قسنطينة 3 ، حيث قدمت الصحفية السابقة شريفة ماشطي عميدة كلية الفنون صورة عن عمل الرعيل الأول من نساء الصحافة بالجزائر وتحدثت عن الظروف التي رافقت تلك الفترة وعن كونها وزميلات عددهن محدود خضن المجال وتمكن من إفتكاك مكانة في مهنة كانت حكرا على الرجل، و قدمت المتدخلة نماذج عن محطات هامة في مسارها وقضايا أمنية حركت أعلى الأجهزة، فيما تحدثت إلهام طالب من جريدة النصر عن معوقات اعترضت بدايتها في مجال السمعي البصري ثم الصحافة المكتوبة وقالت أنها تلقت تهديدات بالتصفية عندما كانت من الصحفيين القلائل الذين غطوا محاكمات مجموعات إرهابية وأنها صمدت إيمانا برسالة مهنة دخلتها صدفة.
أما الإذاعية وسام من محطة قسنطينة فقد نقلتنا إلى عالم التنشيط وفنونه، وقالت أن النجاح يتطلب تطويرا مستمرا للذات بالمتابعة والحس الفني وأشارت أن المرأة تعمل وتلتزم بيتها مساء بينما الرجل يمكن أن يتفاوض مع المسؤول على منصب أو موقف في مقهى أو أي مكان خارج العمل لتتقاطع مع بقية المتدخلات في كون المرأة تكتسح المجال لكن لا يسمح لها بالوصول إلى مناصب المسؤولية، وهو ما أشارت إليه ممثلة النقابة الوطنية للصحفيين التي أكدت أن نسبة المديرات وفق آخر الدراسات المعدة تحت إشراف الإتحاد الدولي للصحفيين ومنظمات مهنية لا تصل 1 بالمائة وهي نسبة متقاربة مع منصب رئيسة تحرير، فيما لا تتعدى أغلب الترقيات رتبة رئيسة قسم أو رئيسة مكتب بالنسبة للمراسلات الصحفيات ،لكنها تعتبر حضور المرأة في المهنة بالجزائر حالة متقدمة مقارنة بدول عربية أخرى، لتجمع المتدخلات أن الوضعية المهنية لا تعكس حضورها القوي وما تظهره من تحكم وتأثير في المشهد الإعلامي.
كما عرف الملتقى مداخلات أكاديمية لأستاذات في الإعلام حول الخطاب في الصحافة النسائية و الجندر والإعلام وقضايا المرأة في النصوص السمعية البصرية مع تكريم أسماء إعلامية محلية وموظفات بالكلية التي أكد رئيسها الأستاذ إدريس بولكعيبات أن وصول المرأة مرتبط بإصرارها وقناعتها بقدراتها
ق/م
أكدت أسماء إعلامية نسائية من ولاية قسنطينة أمس، أن المرأة لم تنل حظها من الترقية المهنية ومناصب المسؤولية رغم التزايد العددي للنساء في المجال وبروز أسماء كسرت الطابوهات وأثارت ملفات حساسة حركت المجتمع وأجهزة رسمية.
تجارب نسائية في مهنة المتاعب تم عرضها أمس خلال ملتقى نظمته كلية الإعلام و الاتصال بجامعة قسنطينة 3 ، حيث قدمت الصحفية السابقة شريفة ماشطي عميدة كلية الفنون صورة عن عمل الرعيل الأول من نساء الصحافة بالجزائر وتحدثت عن الظروف التي رافقت تلك الفترة وعن كونها وزميلات عددهن محدود خضن المجال وتمكن من إفتكاك مكانة في مهنة كانت حكرا على الرجل، و قدمت المتدخلة نماذج عن محطات هامة في مسارها وقضايا أمنية حركت أعلى الأجهزة، فيما تحدثت إلهام طالب من جريدة النصر عن معوقات اعترضت بدايتها في مجال السمعي البصري ثم الصحافة المكتوبة وقالت أنها تلقت تهديدات بالتصفية عندما كانت من الصحفيين القلائل الذين غطوا محاكمات مجموعات إرهابية وأنها صمدت إيمانا برسالة مهنة دخلتها صدفة.
أما الإذاعية وسام من محطة قسنطينة فقد نقلتنا إلى عالم التنشيط وفنونه، وقالت أن النجاح يتطلب تطويرا مستمرا للذات بالمتابعة والحس الفني وأشارت أن المرأة تعمل وتلتزم بيتها مساء بينما الرجل يمكن أن يتفاوض مع المسؤول على منصب أو موقف في مقهى أو أي مكان خارج العمل لتتقاطع مع بقية المتدخلات في كون المرأة تكتسح المجال لكن لا يسمح لها بالوصول إلى مناصب المسؤولية، وهو ما أشارت إليه ممثلة النقابة الوطنية للصحفيين التي أكدت أن نسبة المديرات وفق آخر الدراسات المعدة تحت إشراف الإتحاد الدولي للصحفيين ومنظمات مهنية لا تصل 1 بالمائة وهي نسبة متقاربة مع منصب رئيسة تحرير، فيما لا تتعدى أغلب الترقيات رتبة رئيسة قسم أو رئيسة مكتب بالنسبة للمراسلات الصحفيات ،لكنها تعتبر حضور المرأة في المهنة بالجزائر حالة متقدمة مقارنة بدول عربية أخرى، لتجمع المتدخلات أن الوضعية المهنية لا تعكس حضورها القوي وما تظهره من تحكم وتأثير في المشهد الإعلامي.
كما عرف الملتقى مداخلات أكاديمية لأستاذات في الإعلام حول الخطاب في الصحافة النسائية و الجندر والإعلام وقضايا المرأة في النصوص السمعية البصرية مع تكريم أسماء إعلامية محلية وموظفات بالكلية التي أكد رئيسها الأستاذ إدريس بولكعيبات أن وصول المرأة مرتبط بإصرارها وقناعتها بقدراتها
ق/م
عين تيموشنت: بعد عزوف التجار عن استغلالها... الأسواق الجوارية تتحول إلى هياكل بدون روح
08/03/2015 - 10:35
في الوقت الذي كانت تمثل فيه حلما بالنسبة لعدد من التجار الفوضويين لمزاولة نشاطهم بطريقة قانونية، تحولت العديد من الأسواق الجوارية المنجزة في إطار القضاء على التجارة الفوضوية بولاية عين تيموشنت إلى هياكل بدون روح نتيجة مصارعتها للفراغ وانعدام النشاط وعزوف التجار عن استغلالها.
وجاءت عملية تسليم المحلات والبالغ عددها 40 محلا بكل سوق بعد استلام المشروع وبقرار من البلدية تم توزيعها على مستحقيها.
المصدر: إذاعة الجزائر بعين تيموشنت-نعيمة طيب بوري
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الثلاثاء، 10 مارس 2015 23:50
لم يتمكن نهار أمس المئات من قاطني بلديتي ابن زياد و مسعود بوجريو من الالتحاق بمنازلهم، كما تعذر على عشرات المسافرين الوصول إلى ولاية ميلة، و ذلك إثر حدوث انجراف كبير للتربة على مستوى الطريق الوطني رقم 79، بقرية قايدي عبد الله الواقعة بين بلديتي حامة بوزيان و ابن زياد.
و قد شهدت الطريق في الأيام القليلة الماضية انزلاقات متتالية للتربة الآتية من أرض فلاحية يملكها أحد الخواص، و هو ما كان يستدعي في كل مرة تدخل البلديات و مديرية الأشغال العمومية لرفع أكوام الأتربة باستعمال الشاحنات، غير أن وتيرة الانجراف ازدادت حدة يوم أمس، عندما هوت كميات كبيرة من الأتربة للطريق الوطني رقم 79، ما تسبب في شل حركة المرور على مستواه تماما.
ي.ب
و قد شهدت الطريق في الأيام القليلة الماضية انزلاقات متتالية للتربة الآتية من أرض فلاحية يملكها أحد الخواص، و هو ما كان يستدعي في كل مرة تدخل البلديات و مديرية الأشغال العمومية لرفع أكوام الأتربة باستعمال الشاحنات، غير أن وتيرة الانجراف ازدادت حدة يوم أمس، عندما هوت كميات كبيرة من الأتربة للطريق الوطني رقم 79، ما تسبب في شل حركة المرور على مستواه تماما.
ي.ب
البيض: الموطنون يشتكون من ضعف تدفق الانترنيت
05/03/2015 - 10:21
يشتكي المواطنون بولاية البيض من ضعف تدفق الانترنيت. فرغم دفعهم لمستحقات الاشتراك إلّا أن الانقطاعات في شبكة الانترنيت تتكرر في كل مرة حيث أن في غالب الأحيان وعندما يفتح المواطن حاسوبه للاتصال بشبكة الانترنيت تأتيه رسالة بوجود مشكل رغم انه دفع حقوق الاشتراك.
وتعتبر مقاهي الانترنيت أكثر الفئات المتضررة من مشكل الانقطاعات المتضررة فما هو السبب في ضعف تدفق الانترنيت وانقطاعها بين الحين والآخر بولاية البيض.
المصدر:إذاعة الجزائر بالبيض-نورالدين جليل
- الإذاعات المحلية
يض: الموطنون يشتكون من ضعف تدفق الانترنيت
05/03/2015 - 10:21
يشتكي المواطنون بولاية البيض من ضعف تدفق الانترنيت. فرغم دفعهم لمستحقات الاشتراك إلّا أن الانقطاعات في شبكة الانترنيت تتكرر في كل مرة حيث أن في غالب الأحيان وعندما يفتح المواطن حاسوبه للاتصال بشبكة الانترنيت تأتيه رسالة بوجود مشكل رغم انه دفع حقوق الاشتراك.
وتعتبر مقاهي الانترنيت أكثر الفئات المتضررة من مشكل الانقطاعات المتضررة فما هو السبب في ضعف تدفق الانترنيت وانقطاعها بين الحين والآخر بولاية البيض.
المصدر:إذاعة الجزائر بالبيض-نورالدين جليل
- الإذاعات المحلية
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الثلاثاء، 10 مارس 2015 23:50
لم يتمكن نهار أمس المئات من قاطني بلديتي ابن زياد و مسعود بوجريو من الالتحاق بمنازلهم، كما تعذر على عشرات المسافرين الوصول إلى ولاية ميلة، و ذلك إثر حدوث انجراف كبير للتربة على مستوى الطريق الوطني رقم 79، بقرية قايدي عبد الله الواقعة بين بلديتي حامة بوزيان و ابن زياد.
و قد شهدت الطريق في الأيام القليلة الماضية انزلاقات متتالية للتربة الآتية من أرض فلاحية يملكها أحد الخواص، و هو ما كان يستدعي في كل مرة تدخل البلديات و مديرية الأشغال العمومية لرفع أكوام الأتربة باستعمال الشاحنات، غير أن وتيرة الانجراف ازدادت حدة يوم أمس، عندما هوت كميات كبيرة من الأتربة للطريق الوطني رقم 79، ما تسبب في شل حركة المرور على مستواه تماما.
ي.ب
و قد شهدت الطريق في الأيام القليلة الماضية انزلاقات متتالية للتربة الآتية من أرض فلاحية يملكها أحد الخواص، و هو ما كان يستدعي في كل مرة تدخل البلديات و مديرية الأشغال العمومية لرفع أكوام الأتربة باستعمال الشاحنات، غير أن وتيرة الانجراف ازدادت حدة يوم أمس، عندما هوت كميات كبيرة من الأتربة للطريق الوطني رقم 79، ما تسبب في شل حركة المرور على مستواه تماما.
ي.ب
Mohammadia
Suite à une polémique sur la participation d’un élu communal aux travaux de délibérationLa salle de réunion de l’APC se transforme en ring Cela s’est déroulé avant-hier dans la salle de réunion du siège de l’APC de Mohammadia dans la wilaya de Mascara.
En effet, l’ordre du jour d’une séance de délibération devait porter sur l’acceptation ou le refus de la demande de démission formulée par un élu communal parmi les 23 membres de l’exécutif communal. Tout a commencé par le refus des membres présents de la présence et la participation de cet élu postulant à une éventuelle démission de son poste, à ces travaux de délibération qui devaient être axés sur son cas comme l’a ordonné M. le wali.
Une polémique s’installera alors dans la salle et la divergence des opinions des membres de l’exécutif communal sur la participation ou non de l’élu concerné au suffrage sur ce cas, suscitera une ébullition et débouchera après des altercations entre les présents, sur l’éclatement d’un grand désordre avant un passage aux mains et des échanges de coups de poings.
Certains ont refusé à ce que la délibération sur un pareil cas se déroule conformément à ce que prévoit le code communal. Le P/APC précisera a été pour une délibération sur ce cas, en présence de l’élu concerné, alors que sa demande de démissionner de son poste a été rejetée par la grande majorité des composants de l’exécutif communal. Des membres élus de cette APC promettent de saisir par écrit le wali et le ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales quant à la transgression de la loi régissant la commune et sur certains dépassements et autres abus de pouvoir.
Il est indiqué par ailleurs que l’élu démissionnaire doit comparaître en compagnie d’un autre élu, devant la Cour de Mascara demain, pour une affaire de détournement de deniers publics. A.Heddadj
Suite à une polémique sur la participation d’un élu communal aux travaux de délibérationLa salle de réunion de l’APC se transforme en ring Cela s’est déroulé avant-hier dans la salle de réunion du siège de l’APC de Mohammadia dans la wilaya de Mascara.
En effet, l’ordre du jour d’une séance de délibération devait porter sur l’acceptation ou le refus de la demande de démission formulée par un élu communal parmi les 23 membres de l’exécutif communal. Tout a commencé par le refus des membres présents de la présence et la participation de cet élu postulant à une éventuelle démission de son poste, à ces travaux de délibération qui devaient être axés sur son cas comme l’a ordonné M. le wali.
Une polémique s’installera alors dans la salle et la divergence des opinions des membres de l’exécutif communal sur la participation ou non de l’élu concerné au suffrage sur ce cas, suscitera une ébullition et débouchera après des altercations entre les présents, sur l’éclatement d’un grand désordre avant un passage aux mains et des échanges de coups de poings.
Certains ont refusé à ce que la délibération sur un pareil cas se déroule conformément à ce que prévoit le code communal. Le P/APC précisera a été pour une délibération sur ce cas, en présence de l’élu concerné, alors que sa demande de démissionner de son poste a été rejetée par la grande majorité des composants de l’exécutif communal. Des membres élus de cette APC promettent de saisir par écrit le wali et le ministre de l’Intérieur et des Collectivités locales quant à la transgression de la loi régissant la commune et sur certains dépassements et autres abus de pouvoir.
Il est indiqué par ailleurs que l’élu démissionnaire doit comparaître en compagnie d’un autre élu, devant la Cour de Mascara demain, pour une affaire de détournement de deniers publics. A.Heddadj
Bechar
Lutte contre la désertification
Finalisation d’un projet de plantation de 24.000 hectaresUn projet de lutte contre la désertification portant sur la plantation de plus de 24.000 ha en diverses espèces d’arbres forestiers et fruitiers a été finalisé dans la wilaya de Bechar, a-t-on appris mardi auprès de la Conservation locale des forêts.
Ce projet à permis la plantation de plus de 15.000 ha en brise-vents autour des périmètres de mise en valeur des terres sahariennes, à travers les daïras de Bechar, Béni-Abbès et Abadla, en plus de 146 ha d’oliviers et 8.619 ha d’espèces forestières adaptées aux conditions climatiques de la région, a-t-on précisé.
Dans le but protéger les pâturages et de freiner la désertification, le secteur des forêts a procédé à la création aussi d’une réserve de 35.000 ha qui sera consacrée uniquement aux activités pastorales, notamment à l’élevage camelin, et ce au niveau de la région de Zousfana (60 km au nord de Bechar),
selon la même source.
Deux réserves similaires de 600 et 15.000ha avaient été auparavant délimitées à travers les communes de Lahmar et Mougheul, situées respectivement à 38 et 43 km au Nord-ouest du chef lieu de la wilaya.
Ces opérations, retenues au titre du programme national de lutte contre la désertification, visent la création d’un microclimat susceptible de constituer un facteur de développement des activités agricoles et de freiner l’avancée du désert dans les régions à risques, comme c’est le cas à Béni-Abbes et à Tamtert, a-t-on souligné.
Au début de cette année,une opération de plantation d’une superficie de 10 ha en arbres forestiers a été aussi lancée au niveau du barrage de «Djorf Ettorba», une des zones humides de la wilaya, située à 70 km au sud de Bechar, a-t-on fait savoir à la Conservation des forêts.
Lutte contre la désertification
Finalisation d’un projet de plantation de 24.000 hectaresUn projet de lutte contre la désertification portant sur la plantation de plus de 24.000 ha en diverses espèces d’arbres forestiers et fruitiers a été finalisé dans la wilaya de Bechar, a-t-on appris mardi auprès de la Conservation locale des forêts.
Ce projet à permis la plantation de plus de 15.000 ha en brise-vents autour des périmètres de mise en valeur des terres sahariennes, à travers les daïras de Bechar, Béni-Abbès et Abadla, en plus de 146 ha d’oliviers et 8.619 ha d’espèces forestières adaptées aux conditions climatiques de la région, a-t-on précisé.
Dans le but protéger les pâturages et de freiner la désertification, le secteur des forêts a procédé à la création aussi d’une réserve de 35.000 ha qui sera consacrée uniquement aux activités pastorales, notamment à l’élevage camelin, et ce au niveau de la région de Zousfana (60 km au nord de Bechar),
selon la même source.
Deux réserves similaires de 600 et 15.000ha avaient été auparavant délimitées à travers les communes de Lahmar et Mougheul, situées respectivement à 38 et 43 km au Nord-ouest du chef lieu de la wilaya.
Ces opérations, retenues au titre du programme national de lutte contre la désertification, visent la création d’un microclimat susceptible de constituer un facteur de développement des activités agricoles et de freiner l’avancée du désert dans les régions à risques, comme c’est le cas à Béni-Abbes et à Tamtert, a-t-on souligné.
Au début de cette année,une opération de plantation d’une superficie de 10 ha en arbres forestiers a été aussi lancée au niveau du barrage de «Djorf Ettorba», une des zones humides de la wilaya, située à 70 km au sud de Bechar, a-t-on fait savoir à la Conservation des forêts.
Le contrôle des sections syndicales en est la cause Bataille à coups de couteau entre deux groupes d’étudiantsUne bataille rangée a éclaté, avant-hier, à proximité de l’institut Mourad Taleb Salim à Es-Sénia, mettant aux prises des groupes d’étudiants appartenant à des sections syndicales rivales.
Le bilan de cette bataille a été sanglant, selon des sources hospitalières qui ont indiqué que huit personnes ont été blessées dont une femme employée à la cité universitaire Zeddour Brahim. Deux étudiants ont été admis au bloc opératoire, l’un pour subir une intervention chirurgicale suite à la blessure reçue à la main par un couteau, alors que le second pour sa jambe dont l’artère fémorale a été sérieusement touchée, alors que l’employée a subi plusieurs points de suture. Les autres étudiants blessés ont subi des blessures diverses et ont quitté les urgences médicochirurgicales après avoir reçu les soins nécessaires.
Cet état de fait a mis à nu la réalité au sein de l’université, où des étudiants se servent d’armes blanches pour contrôler une organisation syndicale. Selon des étudiants, cette bagarre rangée était prévisible et le résultat n’est que le fruit d’une longue période de tension, laissant entendre que des profits conséquents en résultaient. Dans le même cadre, d’autres étudiants se sont interrogés sur l’absence des responsables de l’université. Si cette bagarre a eu lieu en dehors de l’enceinte, plusieurs échauffourées se sont, en revanche, produites au sein de l’université et au campus, sans pour autant que les responsable les dénoncent.
Selon les dernières informations, les parties concernées comptent saisir le ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique afin de mettre toute la lumière sur les dérives qui menacent tous les campus universitaires. «Si une enquête est ouverte, plusieurs dossiers au sein de l’université devront être épluchés, ce qui lèvera le voile sur plusieurs malversations», dira un groupe d’étudiants.
S. Ourabah
Le bilan de cette bataille a été sanglant, selon des sources hospitalières qui ont indiqué que huit personnes ont été blessées dont une femme employée à la cité universitaire Zeddour Brahim. Deux étudiants ont été admis au bloc opératoire, l’un pour subir une intervention chirurgicale suite à la blessure reçue à la main par un couteau, alors que le second pour sa jambe dont l’artère fémorale a été sérieusement touchée, alors que l’employée a subi plusieurs points de suture. Les autres étudiants blessés ont subi des blessures diverses et ont quitté les urgences médicochirurgicales après avoir reçu les soins nécessaires.
Cet état de fait a mis à nu la réalité au sein de l’université, où des étudiants se servent d’armes blanches pour contrôler une organisation syndicale. Selon des étudiants, cette bagarre rangée était prévisible et le résultat n’est que le fruit d’une longue période de tension, laissant entendre que des profits conséquents en résultaient. Dans le même cadre, d’autres étudiants se sont interrogés sur l’absence des responsables de l’université. Si cette bagarre a eu lieu en dehors de l’enceinte, plusieurs échauffourées se sont, en revanche, produites au sein de l’université et au campus, sans pour autant que les responsable les dénoncent.
Selon les dernières informations, les parties concernées comptent saisir le ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique afin de mettre toute la lumière sur les dérives qui menacent tous les campus universitaires. «Si une enquête est ouverte, plusieurs dossiers au sein de l’université devront être épluchés, ce qui lèvera le voile sur plusieurs malversations», dira un groupe d’étudiants.
S. Ourabah
Elle touchera 240 médecins généralistes du secteur public
Vers le lancement d’une formation sur les maladies cancéreuses
La formation continue des personnels de santé, en Algérie, a
connu une évolution positive qui lui a permis d’atteindre
ces dernières années une dimension importante. Le plan quinquennal national de lutte contre le cancer (2015-2019), porte également sur l’appui de la formation continue de tous les employés dans ce domaine. Dans ce cadre, un cycle de formation de 240 médecins généralistes sur les maladies cancéreuses sera lancé la semaine prochaine à Oran. La formation qui aura pour cadre l’institut national supérieur des paramédicaux s’étalera à la fin de l’année. Les 240 médecins seront répartis sur 8 groupes. Chaque groupe bénéficiera d’un cycle de formation de 10 jours. Les médecins bénéficieront aussi de cours pratiques au niveau du centre anti cancer de Misserghine. La mission de formation des professionnels de la santé, dont le pays a besoin, a un double objectif ; assurer une prise en charge totale, permanente et qualitative de la santé des citoyens malades et protéger les citoyens sains de la maladie. Rappelons que dans le cadre de l’appui au Plan national algérien de lutte contre les maladies cancéreuses, une délégation de l’Organisation mondiale de la santé (OMS) a effectué une visite, la semaine écoulée au Centre hospitalo-universitaire d’Oran (CHUO). La visite en Algérie de la délégation de l’OMS n’est pas limitée au CHU d’Oran, mais s’étend à l’ensemble des structures hospitalières investies dans la lutte anti-cancer, fait-on savoir de mêmes sources. Près de 50.000 nouveaux cas de cancer sont enregistrés chaque année, dont sept types de cancer très dangereux, à savoir le cancer du sein (10.000 nouveaux cas/an) et du col de l’utérus chez la femme, le cancer des poumons et de la prostate chez l’homme, le cancer de l’appareil digestif, du côlon et du rectum chez les deux sexes.
Mehdi A
Vers le lancement d’une formation sur les maladies cancéreuses
La formation continue des personnels de santé, en Algérie, a
connu une évolution positive qui lui a permis d’atteindre
ces dernières années une dimension importante. Le plan quinquennal national de lutte contre le cancer (2015-2019), porte également sur l’appui de la formation continue de tous les employés dans ce domaine. Dans ce cadre, un cycle de formation de 240 médecins généralistes sur les maladies cancéreuses sera lancé la semaine prochaine à Oran. La formation qui aura pour cadre l’institut national supérieur des paramédicaux s’étalera à la fin de l’année. Les 240 médecins seront répartis sur 8 groupes. Chaque groupe bénéficiera d’un cycle de formation de 10 jours. Les médecins bénéficieront aussi de cours pratiques au niveau du centre anti cancer de Misserghine. La mission de formation des professionnels de la santé, dont le pays a besoin, a un double objectif ; assurer une prise en charge totale, permanente et qualitative de la santé des citoyens malades et protéger les citoyens sains de la maladie. Rappelons que dans le cadre de l’appui au Plan national algérien de lutte contre les maladies cancéreuses, une délégation de l’Organisation mondiale de la santé (OMS) a effectué une visite, la semaine écoulée au Centre hospitalo-universitaire d’Oran (CHUO). La visite en Algérie de la délégation de l’OMS n’est pas limitée au CHU d’Oran, mais s’étend à l’ensemble des structures hospitalières investies dans la lutte anti-cancer, fait-on savoir de mêmes sources. Près de 50.000 nouveaux cas de cancer sont enregistrés chaque année, dont sept types de cancer très dangereux, à savoir le cancer du sein (10.000 nouveaux cas/an) et du col de l’utérus chez la femme, le cancer des poumons et de la prostate chez l’homme, le cancer de l’appareil digestif, du côlon et du rectum chez les deux sexes.
Mehdi A
الإعلاميات الجزائريات في قلب الحدث بعيدا عن قاعات التحرير
08/03/2015 - 11:45
أثبتت المرأة كفاءتها في مجال الإعلام حيث اقتحمت مواضيع كانت في وقت ليس ببعيد حكرا على الصحفيين الرجال.
واليوم لم تبقى المرأة الإعلامية عبر أقطار العالم حبيسة قاعات التحرير والتركيب وإنما وصلت إلى ساحات الحرب وأشعت فيها نجمة وسط الدمار.
هي القلم، هي الصورة، هي الصوت الذي قال أنا المرأة الموجودة في شتى الميادين.
المصدر:موقع الإذاعة الجزائرية
- القناة الأولى
Des habitants d’El Makkari (ex-Saint Eugène) sont à l’origine de certains comportements inciviquesVandalisme, incivisme et laisser-allerUne aire de jeux à haï El Makkari réalisée à coups de millions de dinars, puis laissé à l’abandon, est totalement vandalisée.
Les bancs confectionnés avec des gravillons roulés sont saccagés, parmi ces bancs un a été déplacé sur le trottoir d’en face, plus de balançoires, plus de toboggans et des ordures à profusion. Telle est la lamentable situation d’une placette relevant du secteur urbain d’El Makkari, située dans ce quartier d’Oran. En effet, l’incivisme destructeur de certains habitants est condamnable à plus d’un titre.
Ces derniers qui, outre le fait de jeter leurs ordures dans n’importe quel coin de rue, ont également vandalisé les équipements installés sur les places publiques. Pour preuve, les bancs installés depuis peu de temps sur une placette située non loin du quartier Les Castors ont été saccagés, le reste de ces équipements jonchent le sol, çà et là, un tour d’arbre sert de coin pour le feu que des délinquants allument le soir pour se réchauffer et passer une bonne soirée arrosée, laissant derrière eux des bouteilles et des canettes de bière vides.
Au coin de cette placette située au bord de la rue Pegoud qui traverse le quartier Delmonte de part en part, plus de deux tonnes d’ordures y sont amoncelées depuis plusieurs mois. Dans un autre coin de cette placette et au bord de la même rue, on y trouve un stock de plus de quatre tonnes de sable de carrière qu’une entreprise a déversé depuis plus de deux mois avons-nous appris d’un riverain. «Ce sable de carrière est stocké ici par une entreprise depuis plus de deux mois.
A chaque fois qu’ils ont besoin de sable, ils viennent en prendre d’ici», affirme notre interlocuteur, ce qui veut dire que ce coin de rue sert de lieu de stockage. Triste spectacle qu’est en train d’offrir la capitale de l’Ouest à ses enfants et aux visiteurs !
Même s’il est vrai que l’incivisme existe bel et bien, il est à se demander quel est le rôle des délégués des secteurs urbains que les électeurs ont élus. Est-ce que leur rôle se limite à se cloitrer dans leurs bureaux pour se consacrer uniquement à la signature des documents
administratifs et à tenir des réunions pour délibérer sur les projets à envisager ? Le cas de cette rue n’est pas unique à Oran, au train où vont les choses, cette ville ne connaîtra sûrement jamais le statut de métropole que les responsable nous font miroiter. Pour la concrétisation de ce projet urbanistique ambitieux, de grands efforts doivent être consentis par des responsables volontaires, motivés et dévoués à la chose publique.
A.Bekhaitia
Les bancs confectionnés avec des gravillons roulés sont saccagés, parmi ces bancs un a été déplacé sur le trottoir d’en face, plus de balançoires, plus de toboggans et des ordures à profusion. Telle est la lamentable situation d’une placette relevant du secteur urbain d’El Makkari, située dans ce quartier d’Oran. En effet, l’incivisme destructeur de certains habitants est condamnable à plus d’un titre.
Ces derniers qui, outre le fait de jeter leurs ordures dans n’importe quel coin de rue, ont également vandalisé les équipements installés sur les places publiques. Pour preuve, les bancs installés depuis peu de temps sur une placette située non loin du quartier Les Castors ont été saccagés, le reste de ces équipements jonchent le sol, çà et là, un tour d’arbre sert de coin pour le feu que des délinquants allument le soir pour se réchauffer et passer une bonne soirée arrosée, laissant derrière eux des bouteilles et des canettes de bière vides.
Au coin de cette placette située au bord de la rue Pegoud qui traverse le quartier Delmonte de part en part, plus de deux tonnes d’ordures y sont amoncelées depuis plusieurs mois. Dans un autre coin de cette placette et au bord de la même rue, on y trouve un stock de plus de quatre tonnes de sable de carrière qu’une entreprise a déversé depuis plus de deux mois avons-nous appris d’un riverain. «Ce sable de carrière est stocké ici par une entreprise depuis plus de deux mois.
A chaque fois qu’ils ont besoin de sable, ils viennent en prendre d’ici», affirme notre interlocuteur, ce qui veut dire que ce coin de rue sert de lieu de stockage. Triste spectacle qu’est en train d’offrir la capitale de l’Ouest à ses enfants et aux visiteurs !
Même s’il est vrai que l’incivisme existe bel et bien, il est à se demander quel est le rôle des délégués des secteurs urbains que les électeurs ont élus. Est-ce que leur rôle se limite à se cloitrer dans leurs bureaux pour se consacrer uniquement à la signature des documents
administratifs et à tenir des réunions pour délibérer sur les projets à envisager ? Le cas de cette rue n’est pas unique à Oran, au train où vont les choses, cette ville ne connaîtra sûrement jamais le statut de métropole que les responsable nous font miroiter. Pour la concrétisation de ce projet urbanistique ambitieux, de grands efforts doivent être consentis par des responsables volontaires, motivés et dévoués à la chose publique.
A.Bekhaitia
م البواقي: مصالح الأمن تسجل 5 قضايا تحرش بالمرأة في أماكن العمل منذ بداية العام والظاهرة تأخذ أبعاد خطيرة
09/03/2015 - 10:58
أصبحت ظاهرة التحرش بالمرأة في أماكن العمل كابوسا يقف في وجه الكثيرات ويعرقل مسيراتهن المهنية خصوصا وان الظاهرة تعد طابوها مسكوتا عنه في المجتمع الجزائري ما يجعل العديد من الضحايا تفضلن الصمت عوض الإخبار عنها.
وفي سياق متصل تم تسجيل 288 قضية عنف ضد المرأة من قبل مصالح امن خلال العام المنصرم 2014، 8 قضايا منها تتعلق بالتحرش بالمرأة في أماكن العالم كما تم تسجيل خلال الشهرين المنقضيين من العام الجاري 5 قضايا تتعلق بالتحرش بالمرأة في أماكن العالم فدور مصالح الامن في هذا الشأن وقائي وردعي في نفس الوقت إلا أن طبيعة المجتمع جعلت معظم القضايا يتم التكفل بها بصورة ودية وفق التنظيم المعمول به حفاظا على الاسرة والمرأة بصفة خاصة.
المصدر: إذاعة الجزائر بأم البواقي-صبرينة قارح
- الإذاعات المحلية
قسنطينة: عش النسر بسيرتا....... يتحول إلى قبلة للقلق أو "البلارج"
03/02/2015 - 10:28
تقطع أسراب الطيور المهاجرة مسافات طويلة بحثا عن الغذاء و المناخ الملائم وتعد مدينة الصخر العتيق وموطن عش النسر بقسنطينة نقطة عبور للطيور المهاجرة والقادمة من جنوب اوروبا كاسبانيا والبرتغال ، تعبر الحدود دون تأشيرة وتسجل أسمائها حيثما تستقر.
ويعد اللقلق أو "البلارج" من أصناف الطيور المهاجرة التي تعلقت بسماءات قسنطينة وجعلت منها موطن دائما فوق القمام بأعشاش تعود عليها السكان منذ سنين لتجعل من اللقلق سفيرا لباقي الطيور المهاجرة.
المصدر: إذاعة الجزائر بقسنطينة-حياة بوزيدي
فضيلة الفاروق للإذاعة الجزائرية: الجزائر تثير فيّ قلق الكتابة أكثر من بيروت
07/03/2015 - 11:58
كشفت الروائية الجزائرية فضيلة الفاروق عن مسار التحولات الكبرى في حياتها والأشخاص الذين اثروا هذا المسار كما لم يخلُ حوارها للإذاعة الجزائرية من جرأتها المعهودة في تسمية الأشياء بمسمياتها بدءاً باتهام الرجال باضطهاد النساء وتحميلهم مسؤولية الحروب وليس انتهاءً بتوجيه دعوة إلى المسؤولين عن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية للعناية بنظافة المدينة بما يحفظ وجه الجزائر أمام الضيوف العرب.
وعادت الفاروق لدى حلولها ضيفة على برنامج ضيف الصباح للقناة الإذاعية الأولى إلى مرحلة الصبى، وكيف اثر اكتشافها أن عمها الذي رباها لم يكن والدها البيولوجي، وانها ابنة بالتبني مما أدى إلى إذكاء نار التمرد داخلها، نتيجة هذا الاقتلاع الذي لم يكن بإرادتها، كما كشفت صاحبة "اكتشاف الشهوة" شغفها منذ الطفولة بعالم الفن واهتمامها بالموسيقى والرسم وحبها للألوان وهو ما دفعها إلى التخلي في فترة لاحقة عن دراسة الطب والتوجه إلى الأدب، وليس هذا الشغف وحده ما غير مسارها بل حملت المسؤولية لمشروع التعريب الذي خلف فجوة لدى الذين تعلموا بالعربية في الأطوار الثلاث وانتقلوا إلى الجامعة ليصدموا بالتعليم المفرنس.
كما تحدثت الروائية الجزائرية المقيمة ببيروت بحميمية عن علاقتها بوالدها الذي فتح لها باب الحرية، من خلال نمط حياته المليء بالحيوية نتيجة عمله مصورا بجريدة النصر مما أتاح له التنقل رفقة الرؤساء والوزراء إلى مدن ودول عديدة وثقافة عديدة، معتبرةً إياه فنانها الأول، كما اعترفت بفضل عمها الذي رباها على الحنان الذي لم يكن متاحا لأبناء جيلها من الأسرة بسبب العنف المنتشر لدى العائلات الجزائرية على حد تعبيرها .
وفي سياق تعداد أفضال الشخصيات التي كان لها دور في حياتها، اشادت صاحبة "أقاليم الخوف" بصديق والدها الكاتب والإعلامي جروة علاوة وهبي الذي وقف إلى جانبها وخفف وطأة جرأتها التي اتسمت بها ولم تكن مقبولة خاصة من قبل والدها.
وعن انتقالها إلى بيروت قالت الفاروق إن الصدفة والأقدار هما ما قرر ذلك، كاشفة عن فشل محاولتها الإقامة في باريس وفي تونس مشيدة بالدعم الذي لقيته من الكاتب بول شاوول الذي ساعدها بنشر أعمالها الأولى بلبنان، مشيدة بكثير من الامتنان بالأبواب التي فتحها أمامها عماد العبدالله الذي هدد بمغادرة دار الريس ما لم ينشر عملها "اكتشاف الشهوة" الذي أثار جدلا كبيرا بسبب جرأته.
كما اكدت الفاروق أن بيروت رغم ما تمنحه من استقرار إلا أنها مدينة هادئة لا تثير فيها قلق الكتابة مثلما يحدث لها في الجزائر
كما كشفت فضيلة الفاروق أنها خضعت لعلاج نفسي لمدة سبع سنوات اكتشفت من المعالجة كيف اثر انتقالها من قرية اريس الى مدينة قسنطينة في حياتها وتحويلها إلى امرأة متمردة تسعى إلى تكوين آرائها بعيدا عن أي وصاية خارجية.
كما جددت الفاروق رفضَها مقارنتها بأحلام مستغانمي التي أكدت أنها لا تكن لها إلا الحب ، كاشفة أنها أعدت رسالة تخرجها على رواية ذاكرة الجسد مما قربها من فهم أحلام وعوالمها مضيفة أنها ظلمت من الإعلام الجزائري.
وفي حديثها عن شرقية المجتمعات العربية أكدت أنها الأعرفُ بالرجل الشرقي محملة إياه -بجرأتها المعتادة- اضطهاد المرأة وممارسة العنف، مؤكدة أن العنف صفة رجالية بامتياز صارخة " انتم سبب الحروب أيها الرجال".
كما دعت صاحبة أقاليم الخوف في آخر حوارها مع الإذاعة الجزائرية المسؤولين على تظاهرة عاصمة الثقافة العربية إلى الاهتمام بنظافة المدينة مؤكدة أن ضيوف الجزائر عادة ما يفتتنون بجمال الجزائر وطيبة شعبها ولكنهم يصطدمون بغياب النظافة.
المصدر: موقع الاذاعة الجزائرية/ت. نورالدين باكرية
الروائية فضيلة الفاروق للإذاعة الجزائرية
الجزائر تثير فيّ قلق الكتابة أكثر من بيروت
0 27
كشفت الروائية الجزائرية فضيلة الفاروق عن مسار التحولات الكبرى في حياتها والأشخاص الذين أثروا هذا المسار، كما لم يخلُ حوارها للإذاعة الجزائرية من جرأتها المعهودة في تسمية الأشياء بمسمياتها، بدءاً باتهام الرجال باضطهاد النساء وتحميلهم مسؤولية الحروب وليس انتهاءً بتوجيه دعوة إلى المسؤولين عن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية للعناية بنظافة المدينة بما يحفظ وجه الجزائر أمام الضيوف العرب.
عادت الفاروق، لدى حلولها ضيفة على برنامج ضيف الصباح للقناة الإذاعية الأولى، إلى مرحلة الصبى، وكيف أثر اكتشافها أن عمها الذي تربت عنده لم يكن والدها البيولوجي، وأنها ابنة بالتبني ما أدى إلى إذكاء نار التمرد داخلها، نتيجة هذا الاقتلاع الذي لم يكن بإرادتها، كما كشفت صاحبة ”اكتشاف الشهوة” شغفها منذ الطفولة بعالم الفن واهتمامها بالموسيقى والرسم وحبها للألوان، وهو ما دفعها إلى التخلي في فترة لاحقة عن دراسة الطب والتوجه إلى الأدب، وليس هذا الشغف وحده ما غير مسارها، بل حملت المسؤولية لمشروع التعريب الذي خلف فجوة لدى الذين تعلموا بالعربية في الأطوار الثلاثة وانتقلوا إلى الجامعة ليصدموا بالتعليم المفرنس.
كما تحدثت الروائية الجزائرية المقيمة ببيروت، بحميمية عن علاقتها بوالدها الذي فتح لها باب الحرية، من خلال نمط حياته المليء بالحيوية نتيجة عمله مصورا بجريدة ”النصر”، ما أتاح له التنقل رفقة الرؤساء والوزراء إلى مدن ودول عديدة وثقافة عديدة، معتبرةً إياه فنانها الأول، كما اعترفت بفضل عمها الذي رباها على الحنان الذي لم يكن متاحا لأبناء جيلها من الأسرة بسبب العنف المنتشر لدى العائلات الجزائرية على حد تعبيرها.
وفي سياق تعداد أفضال الشخصيات التي كان لها دور في حياتها، أشادت صاحبة ”أقاليم الخوف” بصديق والدها الكاتب والإعلامي جروة علاوة وهبي، الذي وقف إلى جانبها وخفف وطأة جرأتها التي اتسمت بها ولم تكن مقبولة خاصة من قبل والدها.
وعن انتقالها إلى بيروت، قالت الفاروق إن الصدفة والأقدار هما ما قرر ذلك، كاشفة عن فشل محاولتها الإقامة في باريس وفي تونس، مشيدة بالدعم الذي لقيته من الكاتب بول شاوول الذي ساعدها بنشر أعمالها الأولى بلبنان، مشيدة بكثير من الامتنان بالأبواب التي فتحها أمامها عماد العبدالله الذي هدد بمغادرة دار الريس ما لم ينشر عملها ”اكتشاف الشهوة” الذي أثار جدلا كبيرا بسبب جرأته.
كما أكدت الفاروق أن بيروت رغم ما تمنحه من استقرار إلا أنها مدينة هادئة لا تثير فيها قلق الكتابة مثلما يحدث لها في الجزائر، كما كشفت فضيلة الفاروق أنها خضعت لعلاج نفسي لمدة سبع سنوات، واكتشفت من المعالجة كيف أثر انتقالها من قرية أريس إلى مدينة قسنطينة في حياتها وتحويلها إلى امرأة متمردة تسعى إلى تكوين آرائها بعيدا عن أي وصاية خارجية.وجددت الفاروق رفضَها مقارنتها بأحلام مستغانمي التي أكدت أنها لا تكن لها إلا الحب، كاشفة أنها أعدت رسالة تخرجها على رواية ذاكرة الجسد، ما قربها من فهم أحلام وعوالمها، مضيفة أنها ظلمت من الإعلام الجزائري.
وفي حديثها عن شرقية المجتمعات العربية، أكدت أنها الأعرفُ بالرجل الشرقي محملة إياه -بجرأتها المعتادة- اضطهاد المرأة وممارسة العنف، مؤكدة أن العنف صفة رجالية بامتياز صارخة ”أنتم سبب الحروب أيها الرجال”، كما دعت صاحبة أقاليم الخوف في آخر حوارها مع الإذاعة الجزائرية المسؤولين عن تظاهرة عاصمة الثقافة العربية إلى الاهتمام بنظافة المدينة، مؤكدة أن ضيوف الجزائر عادة ما يفتتنون بجمال الجزائر وطيبة شعبها ولكنهم يصطدمون بغياب النظافة.
حمزة. ب
الولايات المجاورة لنجدة قسنطينة
لقاء تنسيقي بمشاركة ثلاث وزارات تحضيرا لتظاهرة عاصمة الثقافة العربية
0 99
أشرف، صباح أمس، والي قسنطينة على لقاء تنسيقي عقد بمقر الولاية بالدقسي، تحضيرا لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وذلك بمشاركة ثلاث وزارات ومنتخبي الولاية.
بدا حسين واضح مستعجلا للدخول في مرحلة الجد، داعيا المسؤولين المحليين إلى تحمل مسؤولياتهم كاملة وعدم البقاء في وضع المتفرج، مؤكدا على ضرورة تطبيق تعليمات الوزير الأول عبد المالك سلال، لاسيما أن موعد استقبال وفود 21 دولة عربية يقترب أكثر.
وقد أبدى الأمناء العامون لوزارات الثقافة والفلاحة والريو إلى جانب المدير العام للغاباتو استعدادهم التام لإنجاح هذه التظاهرة ومد المساعدة لسلطات المحلية. وأشار الوالي أن التنسيق سيكون كذلك مع عدة ولايات شرقية لتقديم كل المساعدات المادية والبشرية، داعيا المنتخبين المحليين لمباشرة العمل مع زملائهم في الولايات المعنية لتحديد الأولويات ومباشرة العمل على أوسع نطاق.
وقد ركز المشاركون أيضا على أهمية العمل على جعل مدينة قسنطينة بالدرجة الأولى مدينة نظيفة بامتياز، وذلك بغرض استقبال ضيوف الولاية والجزائر في أحسن الظروف. كما كان الحديث والنقاش حادا بخصوص جملة من المشاريع التي لن تسلم في موعدها، ومع ذلك يراهن المسؤولون على المشاريع التي صارت جاهزة لاستقبال الحدث، على غرار قاعة العروض ”زينيت” بزواغي، وكذا دار الثقافة مالك حداد وقصر الثقافة. إلى ذلك تشهد ساحات وسط المدينة حركية ونشاط كبيرين بغرض إتمام الأشغال، خاصة بساحة دنيا الطرائف مقابل فندقي إيبيس، ونوفوتال، وكذا ساحة دار الثقافة بقلب المدينة.
إيناس.ش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق