الأربعاء، ديسمبر 18

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان رؤساء الحكومات الجزائرية عبيد امام رؤساء الحكومات الفرنسية واالاسباب مجهولة

بمشاركة فريق الصحافة ورؤساء البلديات لولاية سكيكدة

الأمن ينظم دورة مصغرة في كرة القدم بمناسبة اليوم العربي للشرطة

 


تصوير فاتح ق

ينظم مساء اليوم بقاعة الإخوة ساكر، أمن ولاية سكيكدة دورة  مصغرة في كرة القدم بمناسبة اليوم العربي للشرطة، الموافق للثامن عشر من الشهر الجاري، بمشاركة 4 فرق هم رؤساء المصالح للأمن الولائي،  والرؤساء التنفيذيون للولاية، ورؤساء البلديات، وفريق الصحافة، منهم رئيس القسم الرياضي لآخر ساعة، ورؤساء مكاتب الشروق، النصر، الخبر، النهار الجديد، إيدوغ نيوز، الهداف، الخبر الرياضي، وإذاعة سكيكدة، وتجري الدورة على شكل بطولة مصغرة ، كما تسلم للفائز بها الكأس العربية للشرطة من طرف رئيس الأمن الولائي، وتهدف إلى التطوير والتشجيع والممارسة  في صفوف المسؤولين.
صالح بوشليق  


تتكون من 29 شخصا من بينهم 19 امرأة

تفكيك شبكة للدعارة تنشط بحانة غير شرعية بمعاثقة بتيزي وزو

 



في إطار محاربة التجارة غير الشرعية للمشروبات الكحولية و القضاء على أوكار الدعارة و الفسق تمكنت مصالح امن ولاية تيزي وزو بحر هذا الأسبوع خلال مداهمة قامت بها لإحدى الحانات المسماة “لو سوليتير” المتواجدة بالمكان المسمى “تيوريرين” بالقرب من محطة نقل المسافرين لمعاثقة و بالتحديد على مستوى الطريق الولائي رقم 128  .و حسب مصادر أمنية موثوقة فان مصالح الأمن تمكنت خلال هذه العملية من توقيف 19 امرأة و 10رجال من بينهم مسير الحانة . كما تم كذلك استرجاع كمية هائلة من المشروبات الكحولية  و مبلغ مالي مقدر ب 290 الفا و 450 دينارا جزائريا .كما تم كذلك العثور على كمية من المخدرات و مسدس الي و أسلحة بيضاء (سيف و سكين ) الى جانب حبوب منع الحمل كما تم العثور على دفتر لتسجيل المبيعات من المشروبات الكحولية .للاشارة فان الموقوفين تم تقديمهم نهار اول امس  أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة تيزي وزو من اجل الفصل في قضيتهم .    
خليل سعاد





زوجة إيرو معجبة جدا بالمواقع السياحية في الجزائر

 



أبهرت زوجة الوزير الفرنسي الأول إيرو خلال زيارتها لعدة مناطق سياحية بالجزائر العاصمة و ضواحيها و ولاية وهران بالمواقع السياحية و الأثرية الجزائرية و أبدت نيتها في الإستثمار في القطاع السياحي بالجزائر من خلال عبارة «الجزائر لا يمكن تفويت فرصة الإستثمار السياحي بها «حسب آذان القيل و القال و أبدت زوجة الوزير إيرو إعجابها بما تزخر به الجزائر من مواقع أثرية و من الظاهر أن هاته الزيارة ستكلل بعقد جملة اتفاقيات في القطاع السياحي الجزائري الفرنسي.


قالت البلدية ميت فأنت ميت

 

لم يجد الشاب محمد العياشي مخرجا يمكنه من العودة إلى الحياة في سجلات بلدية عنابة، حيث ضيّع على نفسه العديد من فرص الشغل بسبب عدم تمكنه من استخراج أوراق حالته المدنية، حيث أن هذا الشاب مسجل في سجلات بلدية عنابة على أنه متوفى منذ 19 عاما، وترفض الجهات المخولة بتصحيح هذا الخطأ، لأنه البلدية حسبهم إذا قالت «بأنك ميت فمعناه أنك ميت» !!




المواطنون لا يجدون أين يدفنوا موتاهم بالقل بسكيكدة

زبيدة بودماغ

صورة:(مكتب الشروق)
أغلب الناس لا تودّ الحديث عن الموت والمقابر، و لكن يرغمك الوضع الأعوج والأعرج بمدينة القل بولاية سكيكدة، أن تطرق هذا الموضوع بالذات، إذ أصبح المواطن يخاف أن يموت له عزيز حتى لا يضطر لدفنه في المنزل، أو تحنيطه لو كان يملك سرّ الوصفة الفرعونية أو تجميده حتى يجد له مكانا كما صار ينكّت القلية من كثرة حسرتهم، بعد أن إكتظت المقابر العشوائية وأصبحت جل الأماكن السياحية كعين الدولة وأم القصب وسيدي عبد الرحمان وسيدي حمزة بمنطقة شبه الجزيرة كاملة العدد بل أكثر من هذا زحام أموات، فبعض العائلات يدفنون موتاهم الواحد فوق الآخر، في قبر واحد وبهذا المواطن في القل يعيش ضيقا في المساكن الدنيوية والآخروية، آخرون عمدوا إلى التبرع بقطع أرضية من أملاكهم لمساعدة المواطن على إيجاد المثوى الأخير لأهله. كما فعلت عائلة ب .ع بمنطقة الجردة وسط مدينة القل.
صورة غير حضارية لمقابر تفتقر لأبسط الضروريات كبوابة مثلا، ومنها من أصبح مكان خمسة نجوم للمنحرفين ودنست المقابر وحرمتها كحال مقبرة عين الدولة،  لدرجة أن بعض الأشلاء تناثرت الأغرب في الأمر أن هناك مقبرة على إمتداد هكتارا ونصف جهزت وبنيت بها منذ بداية التسعينات كافة المنشآت الأساسية، كلفت الملايين من الدينارات فالحائط المحيط بها تجاوز 600 مليون سنتيم، إلا أنه حدث ما لم يكن يتوقعه أحد، أنابيب توزيع مياه الشرب لأكثر من 3 بلديات والممتدة من سد بني زيد تمر مباشرة تحت أرض المقبرة وبالتالي قد تتسبب في كارثة وبائية في حالة انكسارها، و ما على المصالح المعنية إلا نبش القبور  لتصليح الأعطاب أو يجبر المواطن على شرب بقايا الجثث المتحللة. 
كل هذا يحدث مع وجود دراسة تقنية للمشروع ومصالح متخصصة، ولم يتفطن أي أحد من المعنيين بأن المشروع برمته ليس صالحا. هكذا حال بلدية القل، الصلاة تسبق فيها الوضوء وبالتالي خسرت خزينة البلدية الفقيرة الملايين كان بالإمكان استغلالها في مشروع مثمر، ويجد المواطن مكان محترما للدفن لذلك الكل بالقل أراد أن يقلد عمي صالح والذي أمر بدفنه داخل مسكنه بنهج الثورة وكان له ذلك لأنه في بلدية العجائب مقابر بلا أموات وأموات بلا مقابر، بعد عجز أولي الأمر في إسكان المواطن حيا وميتا.


المفبرة يجب ان تكون خارج المنطقة العمرانية لامكانية تزسيعها في حال اكتضاضها ولبعدها عن المنحرفين ولأيادي التخريب وعلى المسؤولين في البلديات توظيف حراس لحمايتها وخاصة من الحيوانات التي غالبا ما تنبش قبور الموتى واحاطتها بسياج ليسهل على البلدية القيام بعملية التوسعة وغرس الاشجار على كامل محيط المقبرة وهذا قد يكون بمبادرة المواطنين دون اللجوء الى تبذير الأموال في بناء الحخائط الى غير ذلك لأنه في هذه الحالة ستعمد البلدية لتهديمه ل}ل التوسعة وتبذير الأموال
رحم الله جميع موتانا واسكنهم فسيح جنانه
1 - لولو
2013/12/17

بلاد اكبر بلاد في افريقيا من ناحية مساحة الارض 2381171 كلم مربع ولا يجدون مكان لاقامة مقابر ازمة سكن في شبه الحياة وازمة سكن في ذيك الدار -نسال الله يسكنكم قصور الفردوس يا موتى المسلمين
2 -
2013/12/18

جبل دامبوا وبني سعيد هما الحل.
3 - ياسين ـ (المانيا)
2013/12/18

أين المشكل ؟ يوجد بعض الشباب في الجزائر مدفونون في الساحات والمقاهي و في قوارب الهجرة..........أين المشكل ؟
4 - امال



مصممة الرقص نصيرة بلعزة تدعو الى تنظيم دورات تكوينية منتظمة للراقصين الجزائريين

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
مصممة الرقص نصيرة بلعزة تدعو الى تنظيم دورات تكوينية منتظمة للراقصين الجزائريين
دعت مصممة الرقص الفرنسية الجزائرية نصيرة بلعزة بالجزائر الى تنظيم دورات تكوينية منتظمة لفائدة الراقصين الجزائريين كوسيلة لتدارك نقص التكوين والتجربة المسرحية. واثناء تبادل اطراف الحديث مع جمهور المتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر بالجزائر حيث قدمت مقطعا من عرض قيد التحضير  اعتبرت نصيرة بلعزة أن أداء الشباب الجزائري الذي يعتبر "ناقصا" قد يتحسن بفضل التكوين على يد محترفين. وبخصوص مشاركتها في المهرجان الدولي للرقص المعاصر الذي نظم في نوفمبر الماضي بالجزائر  تأسفت بلعزة  ل"نقص الانسجام" وغياب "اطار فني واضح" في اختيار العروض. هذا وقد تم تقصير العرض الثنائي لنصيرة بلعزة المبرمج بمناسبة المهرجان الدولي الخامس للفن المعاصر الذي تجري فعالياته بالعاصمة من 15 ديمسبر 2013الى 30 جانفي 2014   وتم تقديمه بدون موسيقى بسبب مشكل تقني.  ويعد هذا العرض القصير اخر عرض نظم اول امس الاحد في اطار المهرجان الدولي الخامس للفن المعاصر الذي يتضمن برنامجه ثلاثة معارض للصور وقطع من الفن المعاصر.


لتهربهم من التصريح بأرقام أعمالهم الحقيقية طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 17 ديسمبر 2013
عدد القراءات: 66
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
مصالح الضرائب تحقق في أنشطة مكاتب المحاماة والتوثيق والعيادات الخاصة بعنابة
أفادت مصادر مطلعة أن مصالح مديرية الضرائب لولاية عنابة انطلقت بداية الشهر الجاري في تحقيقاتها الميدانية حول انشطة مكاتب المحامين، الموثقين و كذا العيادات الخاصة، لمعرفة أرقام اعمالها الحقيقية بعد تسجيل تهرب وتحايل أصحابها في دفع الضرائب على مداخيلهم السنوية الصافية ، لدى المفتشيات المختصة إقليميا ، قدرتها مصادرنا بنحو 54 مليار سنتيم كتهرب يسجل سنويا . وتهدف ذات المصالح من هذه العملية إلى تحصيل عائدات جبائية مطابقة لحجم نشاط هؤلاء لفائدة الخزينة العمومية . ويشير ذات المصدر إلى أن مصالح المديرية العامة لضرائب قد أخطرت المفتشيات الولائية بضرورة مراقبة نشاطات العيادات الخاصة، ومكاتب المحامين، والموثقين كونها تعمل خارج المراقبة الجبائية للدولة، ولا تساهم في تحقيق المداخيل المرجوة لصالح الخزينة العمومية بسبب التصاريح المغلوطة التي تقدم في شكل تقارير على مداخليها وأرباحها السنوية.
و أوضح مصدر مسؤول بمديرية الضرائب لولاية عنابة، بأنه من الغير المعقول أن يصرح طبيب برقم أعمال يقدر بـ 120 مليون سنتيم سنويا و في المقابل نجد مريض واحد يدفع 1400 دج ثمنا للفحص العادي، وبحساب بسيط حسب ذات المصدر فإن كل عيادة طبيب تستقبل بمعدل يومي 30 مريضا ما يحقق له دخل يناهز 42000 دج  دون احتساب خدمات طبية أخرى كالتحاليل الطبية والأشعة وغيرها، نفس الشيء بالنسبة لمكاتب المحاماة ، فأصحاب الجبة السوداء يدفعون الضرائب بطريقتين ،إما أن يبلّغ المحامي بتقدير جزافي لعائداته، وتكون الضريبة المترتبة على ذلك جزافية أيضا، أو أن يقدم تصريحا بعدد القضايا التي رافع فيها، وبالتالي تكون - حسبه- الضريبة على حسب القضايا، مع العلم أن لا ضمانة بأن يكون الرقم الذي قدّمه المحامي عن عدد قضاياه صحيحا.
وأشار ذات المصدر إلى أن التشريع الجبائي للإدارة يخول حق ممارسة التحقيق المحاسبي، والتحقيق المعمق لمجمل الوضعية الجبائية بهدف التأكد من مدى صحة التصريحات المقدمة من طرف التجار وأصحاب العيادات الطبية ومكاتب المحاماة وغيرهم و يهدف هذا الإجراء إلى القضاء على التهرب الجبائي.
كما أكد ذات المسؤول على أن الإدارة الجبائية تهدف من وراء تحقيقاتها الميدانية إلى المحافظة على حقوق الخزينة، من خلال محاربة التهرب الضريبي، والتخفيف من حدته لتحصيل مداخل مهمة للخزينة العمومية من أجل تغطية جزء من نفقات الدولة.
ح.دريدح

نقاط ظل وألغاز تحاصر "فضيحة القرن"

هذه قصة عبد المومن خليفة.. الملياردير الهارب

محمد مسلم
عبد المومن خليفة
عبد المومن خليفة
صورة: (ح.م)
لا تزال فضيحة الخليفة في قلب اهتمامات الرأي العام الوطني، طالما أن الكثير من نقاط الظل فيها لم تفكك ألغازها، بل أريد لها أن تطوى وفق ما قرره أصحاب النفوذ.. فالكثير ممن وردت أسماؤهم أو أسماء أبنائهم وذويهم كمتورطين في الاغتراف من أموال الخليفة، التي لم تكن في واقع الأمر سوى أموال الجزائريين، بقوا في منأى عن أية مساءلة قانونية.
وإلى حد الساعة، وعلى الرغم من مرور أزيد من عشر سنوات على تفجر هذه الفضيحة، لا يزال المسؤول الأول على المجمع المنهار، رفيق عبد المؤمن خليفة، فارا من العدالة الجزائرية، التي حكمت عليه غيابيا بالمؤبد. فلو كانت هناك إرادة جادة في إحقاق القانون لما ترك "الخليفة" يهرب ويضحك على الجزائريين من وراء البحر في لقاءاته الصحفية.
لم يكن رفيق عبد المؤمن خليفة رجلا عاديا، فقد ترعرع في أحضان عائلة تقلبت في نعيم النظام، فوالد رئيس المجمع المنهار، خليفة لعروسي، كان رئيس ديوان وزير التسليح والعلاقات العامة في الحكومة المؤقتة ومؤسس المخابرات الجزائرية، الراحل عبد الحفيظ بو الصوف، كما تقلد حقائب وزارية منها الصناعة، تكريما له بعد أن شق عصا الطاعة على "ولي نعمته" في "المالغ" والتحق بغريمه الرئيس الراحل هواري بومدين بعد 1962.
عندما انخرط رفيق عبد المؤمن خليفة في مجال الأعمال، لم يكن سوى أحد الورثة في صيدلية تركها والده للعائلة، ببلدية الشراقة غرب العاصمة، ومع ذلك بدأ نجمه يسطع بشكل مشبوه، ولم تتجرأ السلطات المعنية بمراقبة مثل هذه "الشبهات" على مساءلة رجل الأعمال الشاب، الذي بات اسمه مرادفا للنفوذ وملازما للاعتقاد بعلاقاته المتشعبة مع الشخصيات التي بيدها مفاتيح الحل والعقد في هرم الدولة، ولذلك لم يعد خائبا من كل الغارات التي شنها على المال العام في جل مؤسسات الدولة.  
سياسة غض الطرف تجاه المجمع المنهار كانت السمة البارزة في تعاطي السلطات معه، فبالرغم من إسراف الخليفة في بعثرة أموال الجزائريين، بمنحه مبلغ 90 مليون فرنك فرنسي (9 ملايير بالعملة الجزائرية) لفريق أولمبيك مرسيليا الفرنسي، وإسرافه في الإنفاق على حفل وصف بـ "الخرافي" في 3 سبتمبر 2002 بمدينة كان الفرنسية، حضرتها ملكات جمال العالم والفن مثل كلوديا شيفر وناعومي كمبل وستينغ وبونو وكاترين دونوف وجيراد ديبارديو وميلاني غريفيت وباميلا أندرسن.. وتفننه في شراء ذمم الشخصيات المؤثرة في مجال السياسية والإعلام، إلا أنه بقي متحررا من عيون الرقابة.
وعلى هذه الشاكلة سارت إجراءات معالجة القضية على مستوى العدالة، فقرار الإحالة لقي انتقادات شديدة من طرف موكلي المتهمين، ورئيسة محكمة الجنايات فتيحة براهيمي، طمأنت الشخصيات النافذة ببقائهم شهودا.
وحضر الوزير الشاهد مراد مدلسي الذي كان يوم تفجر الفضيحة وزيرا للمالية ليقول إنه "لم يكن ذكيا بالشكل الكافي وإلا لتصرف بصورة مغايرة"، ووصلت الجرأة بعبد المجيد سيدي السعيد إلى القول إنه يتحمل مسؤولية التوقيع على محضر مزور كبد الخزينة العمومية مائة مليار من ادخارات الجزائريين، وقال مسيرو المؤسسات الوطنية التي أودعت أموالها ببنك الخليفة إنهم تصرفوا بطريقة تجارية.. وهكذا أدرجت الرشاوى في خانة الحوافز لتحسين صورة المجمع المنهار عند الزبائن والمتعاملين..


الوطني
قراءات (5114)  تعليقات (3)

الفتى الذهبي.. هل سيُسلّم هذه المرة للجزائر؟

خليفة كان يحلم ببناء مدينة في الجزائر تحمل إسمه بها أعظم مطار في العالم !

الشروق أون لاين: م. هدنة
عبد المؤمن خليفة
عبد المؤمن خليفة
صورة: (ح. م)
عادت قضية رجل الأعمال "المُحتال"، عبد المؤمن خليفة، إلى الواجهة، بعد إعلان الداخلية البريطانية، الإثنين، ترحيله إلى الجزائر نهاية السنة الجارية لاستنفاذه كل الطعون في المملكة البريطانية ورفض العدالة الطعن الذي قدمه المتهم في الثالث من هذا الشهر.
عُرفت قضية عبد المؤمن خليفة بـ"قضية القرن"، ووُصفت بأنها أكبر فضيحة مالية في تاريخ الجزائر، حيث خسرت فيها شركات وطنية وخاصة ومواطنون أكثر من مليار ونصف المليار دولار.
 جرّت قضية الخليفة إلى العدالة 104 متهم فر معظمهم إلى الخارج، وأولهم خليفة. تراوحت التهم الموجهة للمتهمين بين النصب والاختلاس والتزوير والرشوة واستغلال النفوذ والإفلاس بالتدليس، وكان بين المتهمين 15 وزيرا ورئيس حكومة واحد وموظفون كبار في البنك المركزي قدموا دعما ماليا وتسهيلات إدارية لمجموعة خليفة إضافة إلى أكثر من 300 شاهد.
 حكمت المحكمة الجنائية بالبليدة العام 2007، غيابيا، على عبد المؤمن بالسجن المؤبد بتهم عديدة أبرزها؛ الإفلاس الاحتيالي وتشكيل عصابة أشرار والسرقة الموصوفة واختلاس أموال والتزوير واستخدام المزور. ولكن كيف بدأت قصة هذا الفتى الذي سمته الصحافة الوطنية والدولية "الفتى الذهبي"؟
 بدأت قصة "الفتى الذهبي" من يوم ميلاده العام 1966 ببجاية، فالولد لم يكن أي ولد، لقد كان ابن لعروسي خليفة، وهو مجاهد وواحد من مؤسسي المخابرات الجزائرية، زج به نظام الرئيس هواري بومدين في السجن سنة 1967 بتهمة معارضته.
 بعد خروج لعروسي من السجن تخصص في الصيدلة، فاستثمر فيها وكسب أموالا مكّنت ابنه الشاب عبد المؤمن من مواصلة المشوار، الذي درس هو الآخر الصيدلة في الدامعة، ولم يمر على رحيل والده أكثر من سنتين (توفي لعروسي في 1992) حتى دخل ميدان تصنيع الأدوية واكتسح سوق هذه التجارة الجديدة في الجزائر.
 في العام 1998 أنشأ عبد المؤمن "بنك الخليفة"، عاما واحدا بعدها أطلق شركته للطيران "الخليفة للطيران" وامتلكت في زمن قياسي 21 طائرة، وكان يردد قبل انهيار إمبراطوريته بأنه رصد حوالي ملياري دولار لشراء 18 طائرة "إيرباص".
 قارب عدد عمال الشركة 13 ألف عامل فيما بلغ رقم أعمال "الفتى الذهبي" 2000 مليار دولار برقم فوائد خيالي طرق الربع مليار دولار، فدخل عالم المليارديرات من الباب الواسع وقالت حينها جريدة "ليبيراسيون" الفرنسية إنه يمشي محروسا بـ18 رجلا مارسوا كل أنواع الرياضات القتالية وهم من جنسيات مختلفة.
 لم يرض عبد المؤمن بالبقاء في الظل، فهزّ عالم كرة القدم في 15 جوان 2001، عندما منح فريق مارسيليا مبلغ 90 مليون فرنك فرنسي (9 ملايير بالعملة الجزائرية)، ثم أقام في 3 سبتمبر 2002 حفلة خُرافية نقلتها مختلف وسائل الإعلام، بل وصفها البعض بحفلة القرن، جرت أحداثها في أجمل قاعة في العالم في مدينة النجوم (كان) الفرنسية وحضرتها ملكات جمال العالم والفن مثل كلوديا شيفر وناعومي كمبل وستينغ وبونو ودونيف وجيرار ديبارديو وميلاني غريفيت وباميلا أندرسن، وقد أغدق عليه عبد المؤمن بأغلفة مالية خيالية.
 نُقل الضيوف إلى أفخم فندق في العالم على شواطئ "الكوت دازير" وهو "ماجستيك بالاس" ليصبح رفيق عبد المؤمن عام 2002 أحد أشهر رجالات المعمورة، ولكنه حافظ على رفضه إجراء الحوارات فكان يرفض المقابلات الإعلامية، وربما هذا هو السبب في فشله الإعلامي عندما حاول شراء قناة ANN  التي كان يديرها شقيق الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، كما فشل في بعث الروح في صحيفة فرنسية ميتة وكان يقول دائما أنه مدمن على قراءة جريدة "الحياة" اللندنية المعرّبة وأحسن صحيفة قامت بتشريح حقيقة (رفيق) هي Le parisein الفرنسية التي قالت أن (بيل غاتس) أغنى رجل في العالم لم يجمع المال بسرعة رفيق عبد المؤمن، وقالت أنه إذا واصل على ذات السرعة، فسيصبح أغنى رجل في جميع الأوقات.
 انفجرت أحلام عبد المؤمن فقال مرة إنه قرّر إنشاء مدينة أحلام في الجزائر تحمل اسمه "خليفة" بها أعجب وأعظم مطار في العالم.. !!
 لكن هذه الأحلام تبخرت بعد اكتشاف بنك الجزائر سنة 2002 عجزا ماليا بـ3.2 مليار دينار أي حوالي 400 مليون دولار في الصندوق الرئيسي لبنك الخليفة، واتخذت السلطات قرارا بتجميد "الخليفة بنك"، ومن حينها بدأت الملاحقات القضائية، وفشلت الجزائر مرات وكرّات في استلام الميلياردير الفار، ما جعل الراي العام يشكك في جدية مساعي الدولة لمعاقبته بالنظر لتورّط "حيتان كبيرة" جدا في القضية.
وسيكون تسليم عبد المؤمن قبل نهاية السنة الفارطة الحدث الذي ينتظره الجزائريون ليطردوا من أذانهم "مُسلّمة" أن السلطات لا تريده هنا لأنه سيكشف "أهوالا مستورة".




يذكرني هذا الحلم "الخليف"ي بتصريحات احد رجالات النظام "الأقوياء" لما سئله صحفي عن حقيقة مؤسسة معينة من حجم لا بأس به في قطاع معين يملكها هذا المسؤول "الكبير" تسير باسم مستعار ؟ فرد عليه المسؤول بالنفي و يردف قائلاً لكن حتى و ان كانت حقيقة على الأقل "شوف شحال من عائلة راني نوكل" !! و هذا الميلياردير "الشعبي" من اموال الشعب كان يحلم ب"خدمة وطنه" ببناء مدن عصرية ضخمة (mégapole) و ابناك و وكالات طيران و و و لفادة الشعب !!!!!! يعني كي الشعب كي الدولة النـــــهب باسم الجزائر و للجزائر يا لها من مواطنة
1 - Solo16dz ـ (Alchérie)
2013/12/17
معجب
27
غير معجب تعقيب
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها

هو على اقل اكل و وكل الشعب معاه 13 الف عامل كانت تسترزق معاه ولو تركوه لكان هناك مؤسسات و الزوالي يعيش معاه و الجزائر سوف تذهب بعيد مع هذا الرجل من خلال مشاريعه إستثمارية اما انتم 1600 مؤسسة أغلقتمها جعلتم الناس تفكر إلا في بطونها و في البطاطا وو شباب من الزطلة ميخرجش ... حلاقة في البرلمان . وشكيب خليل تم رفع عنه مذكرة توقيف لأنه اموال شعب نهبها واخرجها للخارج اموال الدولة تنهب ماصو من الصين والسائق من باكستان و البلومبي من تركيا والله غير تخلصوها عند ربي في يوم لا ينفع فيه الندم 

Des comités de soutien à Bouteflika

«Adressez-vous à la nation, Monsieur le Président»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.12.13 | 10h00

Après l’avoir appelé à renoncer au quatrième mandat pour lequel ses proches font un forcing, l’animateur général des comités de soutien du président Abdelaziz Bouteflika, Abdelghani Touhami , lui a adressé une autre lettre, envoyée avant-hier, dans laquelle il le presse de sortir de son silence.

L’expéditeur parle au nom des coordinateurs des comités de soutien qui partagent le même point de vue concernant le quatrième mandat. «Nous vous transmettons les revendications des commissions, en particulier, et celles des Algériens, en général, quant à la préparation des prochaines élections et leur importance pour l’avenir du pays», lui écrit-il d’emblée.
Soulignant l’intense activité des réseaux de soutien ces dernières semaines et le débat auquel ont participé 350 coordinateurs, il ressort, selon Abdelghani Touhami, une vive préoccupation suscitée par l’opacité qui entoure la prochaine élection présidentielle. Les Algériens, affirme-t-il au chef de l’Etat, ont «peur de l’avenir». Selon lui, «les conditions dans lesquelles se prépare la prochaine échéance électorale ont créé des tensions qui risquent de mener vers l’explosion sociale et de graves visions dans la société présageant ainsi d’un avenir incertain dans un contexte marqué par la précipitation des événements en Afrique, dans le monde arabe et à nos frontières».
«Nous avons besoin plus que jamais, en ces moments difficiles, et en cette étape historique et cruciale, d’union, de consensus et de solidarité entre les Algériens pour un avenir dont il faut clarifier les contours aujourd’hui, pas demain», alerte l’animateur général des comités de soutien au président Bouteflika.
Pour Abdelghani Touhami, «le prochain président de l’Algérie, selon les sondages des réseaux de soutien, ne peut faire face aux défis qui se posent à l’Etat s’il n’a pas le consensus populaire autour d’un véritable programme politique, sécuritaire et économique». Le prochain Président, souligne-t-il encore, «doit être un digne héritier des valeurs de la guerre de Libération nationale, un homme à principes, fin connaisseur des disfonctionnements de la justice pour rétablir les citoyens dans leurs droits, capable de mettre en place un groupe de travail national susceptible d’appliquer une politique économique à même de garantir une vie digne aux Algériens, de réhabiliter la puissance de l’Etat en luttant sans merci contre la corruption et mettre en place des mécanismes de contrôle de la dépense publique».
Dans sa lettre adressée avant-hier au chef de l’Etat, Abdelghani Touhami, qui parle au nom de 350 coordinateurs des comités de soutien, appelle le locataire d’El Mouradia à «désamorcer un pays miné et le placer dans la sérénité en prononçant au plus vite un discours à la nation et ne pas attendre deux mois pour le faire». Il est urgent d’arrêter, précise-t-il, ceux qui veulent précipiter le pays dans l’inconnu. «Votre silence, écrit Abdelghani Touhami, sera utilisé par ces gens malintentionnés pour diviser la voix du peuple et sa volonté.» Il appelle le président Bouteflika à s’adresser en urgence aux Algériens à travers un discours historique, maintenant. Après, précise-t-il, «ce n’en sera pas un».
Said Rabia
 

مذكرات المجاهدة الزهرة ضريف..

كيف نقلت جميلة وأخواتها الحرب إلى المدينة الأوروبية



رفعت المجاهدة الزهرة ضريف بيطاط أخيرا (*) النقاب عن حلقة هامة، من حلقات ملحمة الفداء في قصبة الجزائر التي اعتصمت بها وعددا من رفيقاتها، غداة نقل الحرب إلى المدينة الأوروبية مساء 30 سبتمبر 1956. وأفادتنا بكم هام من المعلومات حول عدد من أبطال وبطلات هذه الملحمة الشعبية، بدءا بالقائد الشهيد محمد العربي بن مهيدي، والشهداء الشريف ذبيح وعلي عمار (لابوانت) وحاجي عثماني، فضلا عن الشهيدة حسيبة بن بوعلي... وغيرهم.. فقد اكتشفنا عبر هذه الشهادة الهامة مثلا أن علي لابوانت كان محافظا سياسيا بامتياز في اللحظات الحرجة، ليتقن استعمال الخطاب في محله، إلى جانب اتقانه استعمال سلاحه الرشاش، وكذلك جميلة بوحيرد التي كانت تلهب حماس أخواتها في المدينة القديمة.. وحاولت الشاهدة أن تجيب بالمناسبة عن سؤال محير: لماذا لم تتعرض رفقة المسؤول العسكري لمنطقة الجزائر السعدي ياسف غداة اعتقالها فجر 24 سبتمبر 1957 إلى التعذيب وإلى القتل بدون محاكمة، كما حدث ذلك مع عدد لا يحصى من المسؤولين والمقاتلين؟
وجعلتنا الشاهدة كذلك نعرف بعض جوانب الوضعية الإستعمارية التي نختصرها في صورتين:
ـ صورة البؤس الذي شاهدته بعينها ذات يوم مثلج من ديسمبر 1944 وهي ما تزال صبية: لقد رأت رفقة شقيقها عبد القادر مواطنا في سوق تيسمسيلت، حول الحفاء المزمن أسفل قديمه إلى خف طبيعي!
ـ صورة السنة الأولى من كلية الحقوق خلال الموسم الجامعي 1954 ـ 1955 التي لم تستقبل أكثر من 6 طلبة جزائريين من مجموع 200 طالب!

“علينا أن نختار معسكرنا!”
ولدت الزهرة ضريف بتيسمسيلت في 28 ديسمبر 1935، وكان والدها أحمد قاضيا بنفس البلدة.
وبعد أن ختمت دراستها الإبتدائية بمسقط رأسها، انتقلت إلى العاصمة لمواصلة مشوارها التربوي كتلميذة داخلية، بثانوية “فرومنتان” (ديكارت ـ بوعمامة) الخاصة آنذاك ببنات المستوطنين.
بهذه الثانوية صادفت زميلة تدعى سامية الأخضري بنت قاض مثلها، فنشأت بينهما علاقة صداقة حميمية وعائلية، فقد كانت كثير ما ترافق صديقتها إلى مسكنها ببولوغين.. وتقول الزهرة عن هذه العلاقة، أنها ساهمت في تكوينها ثقافيا وسياسيا بفضل القاضي الأخضري، وكذلك إبنه الأكبر مالك الذي جعلها وشقيقته سامية، تكتشفان السينما والمسرح ابتداء من الموسم الدراسي 53 / 1954.
وكانت قبل ذلك، على قدر من الوعي الوطني ـ الخام ـ بفضل متابعة نشاط أشقائها في الكشافة الإسلامية التي كان من روادها بتيسمسيلت محمد دزيري وأرزقي آيت حمدوش.
وفي الموسم الدراسي القادم كان عليها أن تلتحق بالجامعة، بعد أن حصلت على شهادة البكالوريا في يونيو.. كان افتتاح السنة الجامعية سنة 54 / 1955 في ديسمبر، لذا عاشت الإعلان عن ثورة فاتح نوفمبر بمسقط رأسها، من خلال مطالعة صحافة 2 من نفس الشهر، وكذلك عبر الإعتقالات الأولى التي ضربت المناضلين الوطنيين المعروفين، أمثال دزيري وبولوفة وزميتي.. وردد المجتمع النسائي بالناحية الأصداء الأولى للثورة بطريقته الخاصة: تناقل وتضخيم “نبوءة” شيخ صالح، ظهر بالشلف حيث أشار بضرورة الإستعداد للتحولات العميقة القادمة.. وكان تناقل هذه النبوءة يتم أكثره خلال الزيارات الأسبوعية لضريح سيدي بن تمرة..
وفي ديسمبر الموالي التحقت بالعاصمة، لتقيم بجناح الإناث من حي بن عكنون الجامعي.. وكانت قبل ذلك، قد سجلت نفسها في السنة الأولى من كلية الحقوق مع نحو 200 طالب، لم يكن من بينهم غير 6 جزائريين:
هي وصديقتها سامية، فضلا عن 4 طلبة من بينهم لخضر براهيمي اجتازت الزهرة وسامية السنة الجامعية الأولى بامتياز وسلام، فاستحقت لذلك مكافأة من والدها الذي اصطحبها معه خلال العطلة الصيفية إلى مصطاف “لوشون” بجبال ألبرانس (جنوب فرنسا).
طبعا لم تكن طوال هذه السنة غريبة عن الثورة التي كانت المحيط يشيع أصداءها بمختلف الوسائل والأساليب.. فقد كانت مثلا من خلال التردد على الحمام التقليدي، تسمع أول مرة كلمات مشحونة بالدلالات الجديدة التي تنبأ بها الرجل الصالح بالشلف، مثل “شهداء”، “مجاهدين”..
وأكثر من ذلك سعت إلى الإتصال بجبهة التحرير الوطني في العاصمة، سعت حسب اجتهادها الخاص بدون مساعدة من أحد.. فقد تعرفت صدفة على محمود بوعياد العامل بالمكتبة الوطنية ـ التي كانت آنذاك بالقصبة في قصر مصطفى باشا ـ فتوسمت فيه المناضل الذي يمكن أن يهديها إلى طريق “النظام”.. لكنها عندما كاشفته في الموضوع، أرشدها إلى مناضلات مرموقات مثل نفيسة حمود (لاليام) وميمي عيسى (شنتوف)، فظنت أول وهلة أنه يرشدها إلى طريق الأعمال الخيرية، بينما كانت تبحث هي عن طريق الثورة باختصار!
وكانت قبل ذلك قد عاشت موقفا جديدا كل الجدة في بيت صديقتها سامية.. فقد كان القاضي الأخضري يشيع في عائلته خطابا معتدلا، يحاول به إبعاد أبنائه عن طريق “المغامرة الثورية” قدر المستطاع. لاحظت زوجته زهور ذلك، فثارت فيه ذات يوم قائلة “علينا أن نتخذ موقفا، ونختار معسكرنا”!.. وغداة عودتها من مصطاف “لوشون”، كان الوضع بالجزائر قد تطور بشكل مفاجئ، جراء أحداث 20 أوت 1955.. لمست ذلك من خلال مقياس حرارة شقيقها الأصغر عبد القادر الذي بدأ يتحدث صراحة لغة القطيعة: “هم... ونحن” (المستوطنون والجزائريون)..

اليوم ثورة.. وغدا دراسة
عادت طالبة الحقوق الزهرة ضريف إلى الجامعة بداية الموسم 55 / 1956، بذهنية أن الثورة أصبحت أولى من الدراسة.. علمت آنذان “النظام” باستعدادها هذا، فكلفت طالب الآداب الفرنسية بوعلام أوصديق (1) بالإتصال بها.. تم ذلك ـ على الأرجح ـ مطلع 1956، في أجواء التوتر الذي ساد جامعة الجزائر، جراء اعتقال أربعة من قادة فرع اتحاد الطلبة المسلمين الجزائريين (2)، وإضراب 20 يناير 1956 احتجاجا على اعتقالهم، وعلى امتداد القمع والعنف إلى الحرم الجامعي بصفة عامة..
سأل مبعوث، النظام بالعاصمة الطالبة المتحمسة في ختام لقائه الثاني بها: بمن تريدين الإلتحاق؟ الحركة المصالية؟ أم جبهة التحرير؟ أم المقاتلون الشيوعيون؟ طبعا اختارت الجبهة بدون تردد، وكان اتصال العمل الأولى بعد 10 أيام، بواسطة علي (ولد) الهادي المدعو كمال.. ولقيت بداية اتصال الزهرة وصديقتها سامية بنظام الفداء في العاصمة تشجيعا خاصا من السيدة زهور والدة سامية: زغرودة صادقة لمشاركة الإثنتين في “استرجاع حق أمة محمد”، حسب لغة الشعب في تلك الفترة كانت بداية النشاط في شبكات الإسناد شبه المدنية، وكانت المهام لذلك سياسة اجتماعية قبل كل شيء: نقل رسائل وأظرفة إلى مسؤولي الشبكات، أو عائلات المعتقلين والشهداء بأحياء بلوزداد والعقيبة وسيدي امحمد، لتشمل بعد ذلك أحياء أخرى مثل ديار الشمس والمرادية وزغارة..
اتخذت الزهرة طبعا إسما حركيا (فريدة)، أسوة بصديقتها سامية (نبيلة).. وبعد نحو شهرين، كان لهما اتصال بمسؤول هام في حركة الفداء هو مصطفى فتال.. هذا الإتصال لم يدم طويلا، لأن المعني أسر أواخر أبريل 56، وقدمته صحافة الإحتلال بصفة “مسؤول العمل المسلح” بالعاصمة.
فوجئت الصديقتان بهذا الإعتقال وبأهمية الأسير، وحزنتا لذلك حزنا مشوبا بالخوف عليه من التعذيب ومضاعفاته، لاسيما أن الرجل كان حينئذ جد نحيف، لكنهما شعرتا بالسعادة في نفس الوقت. لتأكد التحاقهما بالجناح المسلح لجبهة التحرير.
بعد أقل من شهر، شن فرع العاصمة لاتحاد الطلبة إضربه الشهير، بدءا من 19 مايو وقد حضرت الصديقتان الإجتماع الحاسم بحي “روبرتصو” الجامعي (تليملي)، حيث تمت المصادقة على لائحة الإضراب بالتصفيق وبدون نقاش.
إضطرت الفدائية الزهرة للعودة إلى مسقط رأسها بسبب الإضراب، وفي غيابها اتصل أوصديق بصديقتها سامية مجددا، ليؤكد لها تعيينهما في المجموعات الفدائية، ويعين لها عون الإتصال الجديد، وهو عبد الله كشيدة المدعو مراد، وكانت نقطة الإتصال عبارة عن ذكان متواضع في حي بولوغين.
اتصلت سامية هاتفيا بالقاضي أحمد ضريف تستقدم إبنته إلى العاصمة، بدعوى أن الإضراب العام الذي شنه اتحاد الطلبة لا يعني الطالبات! هذه الحيلة لم تنطل على القاضي طبعا، ومع ذلك أخبر ابنته بفحوى المكالمة.. وقبل عودة الزهرة في 30 يوليو، تم استقبال سامية بمنزل آل بوحيرد في القصبة، بحضور قيادة الفداء ممثلة في ياسف وعلي “لابوانت” وعبد الغني مرسالي، ومعهم الملكلف بصنع القنابل في مخبر الأبيار رشيد كواش.
أكد ياسف للفدائية بالمناسبة أن الفداء يعني الإستعداد للتضحية بالنفس، فقبلت ذلك بطيب خاطر مستأذنة فقط لإصطحاب والدتها عند الضرورة.. وتؤكد الزهرة أن ياسف قرر إشراكها ورفيقتها في العمل الفدرالي، بعد مجزرة إرهاب المستوطنين في 10 أوت بشارع “تاب” في القصبة والتي أدت إلى مقتل زهاء 100 شخص، أكثرهم من الأطفال ونسف مجموعة مساكن.

اتهام شيوعية في عملية “ميلك بار”!
كانت الزهرة ضريف ورفيقتها سامية الأخضري من أنصار نقل الحرب إلى الأحياء الأوروبية، بعد أن ظلت رحاها منذ فاتح نوفمبر 54  تدور في ميدان الأحياء الجزائرية وحدها..
لذا عندما دقت ساعت تنفيذ هذا القرار غداة مؤتمر الصومام، لم يجد السعدي ياسف ورفاقه أحسن منهما لتسجيده فضلا عن جميلة بوحيرد التي سبقتهما في الإلتحاق بالفداء، ونشطت مع مختار بوشافة قبل ياسف.
في البداية وقع الإختيار على الأهداف التالية، وهي أماكن تتردد عليها عادة زبدة المستوطنين وأبنائهم في الجزائر الأوروبية:
ـ ميلك بار في ساحة بيجو (الأمير عبد القادر حاليا) وقد اختيرت له الزهرة.
ـ كفتيريا بشارع ميشلي (ديدوش) قبالة جامعة الجزائر، وقد اختيرت له سامية التي فضلت تنفيذ العملية رفقة والدتها زهور!
ـ مقر الخطوط الجوية الفرنسية بعمارة موريطانيا، وقد عينت له جميلة..
وتم توقيت القنابل لتنفجر تباعا كما يلي: ميلك بار على السادسة و25 د مساء، تليها “كفتيريا” في الدقيقة الثلاثين بعد السادسة ثم الخطوط الجوية بعد 5 دقائق انفجرت القنبلتان الأولى والثانية في موعدهما، مخلفتين خسائر مادية وبشرية هامة، فضلا عن انتقال الرعب إلى المدينة الأوروبية بعد الآن.
لم تنفجر القنبلة الثالثة، لأن ساعتها توقفت عند الخامسة والدقيقة الثلاثين.. تم اكتشافها وحجزها، وهو أمر يشكل خطرا على حركة الفداء لما فيه من قرائن، يمكن أن تدل مصالح الأمن على الفاعلين..
رجعت الزهرة وسامية وأمها بسلام إلى بولوغين، بعد تنفيذ العمليتين بنجاح.. ونقلت الصحافة الإستعمارية في الغد نبأ ما حدث، محاولة بوضوح التقليل من شأنه وأثاره.. لكن الزهرة وأخواتها كن يدركن تماما مغزى نقل الحرب إلى المدينة الأوروبية.. أنه باختصار لا يقل أهمية، عما لو كانت القنابل استهدفت مدنا فرنسية مثل باريس وليون ومرسيليا.
وصادق أن عاد من باريس السناتور الأخضري فزار شقيق القاضي في بولوغين.. ونقل إليه بالمناسبة رد الفعل الفرنسي على الساخن: إعلان تعبئة عامة لوقف العمليات الفدائية، مع الإشتباه في العناصر الشيوعية لخبرتها في ميدان المتفجرات.. هذا الإشتباه جسدته “ليكودالجي” ومثيلاتها في 3 أكتوبر، عندما بادرت بإلصاق عملية “ميلك بار” بالمناضلة ريموند بيشار..
أطلعت الزهرة على هذه التهمة الملفقة فذهلت أول وهلة، أمام صحافة تتهم الأبرياء بسهولة نادرة!
ورغم عدم الإشتباه فيها وفي رفقيتها سامية، فقد قرر ياسف أن تلتحق بالقصبة لأسباب أمنية، ريثما يتأكد من عدم اكتشاف مصالح الأمن لأمرهما..
وهكذا نزلتا ضيفتين، على عائلة بالحفاف العريقة بالمدينة القديمة..
(*) صدرت أخيرا عن دار القصبة
(1) طالع التعريف به في “الفجر” عدد الأربعاء الماضي (11 / 12 / 2013)
(2) هم رشيد عمارة، محمد لونيس، مصطفى صابر، أحمد التاوتي. 

 

"الجمهورية" تخترق عالم المتشردين ليلا بوهران
سرقات..ضرب.. وإعتداءات جنسية

> محمد قولال
18-12-2013
على غرار باقي كبرى مدن وولايات الوطن يجد المتشردون والأشخاص يدون مأوى من شوارع وهران وساحاتها العمومية مكانا آمنا لاسيما عندما يسدل الليل ستاره وتفرغ الأحياء والشوارع من المارة يستقر هؤلاء باركان تكاد تكون مألوفة ليفترشون الكرطون وبعض الأفرشة البالية والمتسخة ويلتحفون بقايا البلاستيك والكرطون تجنبا لتساقط الأمطار في هذا الفصل الماطر
لا يخلو شارع من شوارع مدينة وهران من هذه الفئة الهشة  يتجولون بكل حرية رغم الخطر الذي قد يسببونه للمارة خاصة ومنهم مختلين عقليا  يحملون بأيديهم آلات حادة وعصي وقضبان حديدية وقد يلجِؤون في أي وقت الى الإعتداء على من يقف في طريقهم  وهو ما حصل للكثير من المارة الذي تفاجؤوا بمثل هاته التصرفات الخطيرة من قبل هؤلاء
كما إستطاع البعض الآخر تجنبها لتفطنه أو بمساعدة  أشخاص كانوا مارين بجانبهم وقدموا لهم يد المساعدة حيث تفادوا ضربات  بآلات حادة أوصلت ضحايا هؤلاء المجانين الى مصالح الإستعجالات الطبية والجراحية بمستشفيات الولاية

* الأماكن القريبة من مقرات الشرطة والحواجز آمنة
وتكفي جولة خفيفة بشوارع وانهج المدينة لتقف على حجم الكارثة الانسانية ان صح التعبير بحكم ان المشاهد مؤثرة جدا لاسيما خلال ساعات الليل التي تطول لدى الكثير ممن دفعتهم الظروف الإجتماعية الى مغادرة البيت العائلي عنوة واللجوء الى الشارع  واكثر الأماكن التي تعج  بهؤلاء ليلا نهارا شارع العربي بن مهيدي و نهج لوبي بوسط المدينة وكذا شارع جيش التحرير الوطني  على بعد أمتار من مقر الأمن الولائي  وأيظا على طول جدار مقر الحالة المدنية لبلدية وهران بالمدينة الجديدة و غير بعيد عن مركز إعادة التربية على بعد امتار من مدخل مصلحة الأمراض المتنقلة والأوبئة بمستشفى وهران ناهيك عن ساحة روكس والطحطاحة  وساحة بور سعيد بجبهة البحر وقرب المراحيض العمومية وكذا الحديقة العمومية بالمدينة الجديدة والتي تعج بالمتسكعين من هذه الفئة الباحثين عن بعض الدنانير حتى ولوتطلب الأمر أحيانا الإعتداء على قاصدي هذا المكان للراحة وسرقة ممتلكاتهم
  ولدى سدول الليل تخلو أغلب هذه الأماكن المذكورة من هؤلاء المتشردين ليتجمعوا أفرادا وجماعات بمناطق أضحت معلومة لدى عامة الناس  وحتى الجهات المسؤولة التي لم تحرك  بعضها ساكنا ، هذه الأماكن أغلبها لا تبعد عن مقرات الشرطة والأمن إلا ّ بأمتار قليلة وهذا كله بحثا عن الأمن والأمان  وتجنبا للإعتداءات المفاجئة لكن هيهات فكثيرا ما تسجل مثل هذه الحوادث بنفس الأماكن

*  الشارع لا يرحم
هؤلاء المتشردين لا يمكن لأيّا كان أن يخترق عالم المليئ بالغموض والأسرار التي يتقاسمونها فيما بينهم  ويرفضون الإدلاء بها لنظرائهم العاديين خوفا  من الفضيحة وكذلك للتظاهر بقوتهم  وتحديهم للغياهب الشارع فويل لكل من تسوّل له نفسه  أن يحاول التقرب منهم بهدف التعرف على قصصهم  وأسباب مغادرة منازلهم  لأنه وببساطة قد يتعرض الى الإعتداء  والسبّ والشتم سواء كان صحفيا أو باحثا لأن أغلب هؤلاء المتشردين خرّجو مراكز إعادة التربية والسجون وليس لهم ما يخسرون
وأمام صعوبة المهمة كان لابدّ لنا من أن ننتحل صفة متطوع لنرافق أعضاء المكتب الولائي للجمعية الجزائرية للشباب المثقف إحدى أبرز الجمعيات الخيرية الناشطة بالولاية إن لم نقل الوحيدة بغض النظر لبعض المجموعات غير المهيكلة من الأشخاص ممن يسعون الى تقديم يدّ المساعدة لهذه الفئات الهشة من المجتمع الجزائري كما هو الشان بالنسبة 'لأصدقاء الفقراء' و'هالبيست' و 'خير الشباب'  في خرجتها ليلة السبت الماضي لاطعام نحو 148  متشرد عابر سبيل  
 وقد أجمع كل الأشخاص بدون مأوى الذين وجدناهم في عدة مناطق وأرجاء من المدينة كالطحطاحة وشارع جيش التحرير وبالقرب من مقر الحالة المدنية  ونهج لوبي بوسط المدينة  بأن الشارع لا يرحم ومليئ بالمضرات  فبالإضافة الى نظرة المجتمع لهؤلاء التي لاترحم  يتعرضون الى الضرب والاعتداءات الجسدية الخطيرة والى السرقات والاغتصاب  ناهيك عن الظروف المناخية القاسية  و تنتهي الطريق بالكثير منهم  الى الموت أو دخول السجن

* ومن المتشردين شواذ ولصوص
إقترابنا من هؤلاء المتشردين وتعرفنا الى قصصهم الغريبة حتى وإن تحمل الكثير من الكذب المبرر هربا من كثف هويتهم الحقيقية ورغم هذا لفت انتياهنا قصتين  الاولى تتعلق بشاذ جنسيا  يدعى حفيظ بالرغم من انه في العقد الرابع حسبما تدلّ عليه ملامح وجهه إلاّ أنه قال لنا أن سنه  لا يتجاوز السابع عشر سنة وهو من مواليد وهران  فبعد وفاة والديه لم يرد أحدا من إخوته ان يظل معهم بالبيت  غير مفصحا عن السبب لكن الذين يعرفونه قالوا لنا أن سبب طرده هو سلوكه الشاذ فهو يتشبّه بالنساء في كلامه  وتعامله مع الآخرين الى درجة انه يصعب عليك  التفطن بأنه ذكر .. المهم هذا الشاذ بدا يائسا من حياة الشارع الذي لا يرحم كيف لا وهو يتعرض بسبب سلوكه الشاذ الى الاعتداء الجنسي يوميا حسب تصريحاته  وفي كثير من الأحيان  لا يرفض مطلبا لهؤلاء الشواذ لأنهم سكارى وأناس خطيرين   وخوفا من الضرب وأمام التهديد بتشويه وجهه يقبل المسكين بكل ما يطلب منه من قبل المعتدين
لهذا يأمل حفيظ في ايجاد مكان له باحد المراكز المتخصصة  ليسلم من بطش هؤلاء الشواذ
أما القصة الثانية هي قصة محمد الأمين الذي خرج من منزله العائلي وهو لا يتعدى سنّ  إثنى عشرة وذلك بعد وفاة والديه في حادث مرور أليم وارتمى بين أحضان الشارع بما يحمله من مشاكل وآلام  فهو الفتى الذي يبلغ من العمر الان  17 سنة  ومدّمن منذ خمس سنوات على الأقراص المهلوسة والكحول وشمّ الغراء حيث يفترش هو والمراهقين الشباب  أحد أركان  نهج لوبي بوسط المدينة
محمد أمين كان جدّ صريح معنا في حديثه عن ما يتعرض له ورفقائه في الشارع ليلا حيث يظطر الى الدفاع عن نفسه يالضرب والاعتداء  ناهيك عن قيامه بتشويه جسده تعبيرا عن رفضه لحياة الشارع  فقد طلب منا أن نساعده على دخول أحد المراكز المتخصصة  علما أن محمد أمين يمتهن السرقة والنشل في النهار لضمان  دنانير الغراء والكحول والأقراص المهلوسة  فيما يقتات هو ورفقاء دربه من المنحرفين من ما ترميه عائلات الحي في المزابل   


الفرنسيون وزيارات بوتفليقة
الأربعاء 18 ديسمبر 2013 elkhabar




 قدّم أحد مسؤولي منظمات أرباب العمل الفرنسيين “ميديف”، على هامش لقاء الأعمال الجزائري الفرنسي، ملاحظة ردا على سؤال ملحّ في دردشة خاصة مع الصحفيين، حول تردّد اسم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة كثيرا في فرنسا لدى الدوائر الخاصة، سواء في مجال الأعمال أو السياسة، إذ قال: “نتكلم عن بوتفليقة في فرنسا لأنه دائم التردد على بلدنا، وعليه فإن اسمه يظل متداولا”، فباريس كانت بالنسبة للرئيس وقبل ذلك لما كان وزيرا للخارجية من أكثر الوجهات التي تردد عليها، وتلقى أيضا العلاج فيها. وهو ما يثير فضول بعض الدوائر في فرنسا دائما ويردد اسمه على إثر ذلك مرارا.
-  

ش. قسنطينة : 8 موقوفين في أحداث الشغب عقب لقاء الشناوة


csc


خلفت أعمال الشغب التي قام بها بعض الأنصار الغاضبين على أعقاب لقاء شباب قسنطينة ضد ضيفه مولودية الجزائر على ملعب الشهيد حملاوي أول أمس السبت، تخريبا للمنصة الشرفية للملعب، والعديد من الممتلكات، بالإضافة إلى تسعة جرحى بإصابات مختلفة، وتم توقيف 8 أشخاص من قبل مصالح الأمن.
 3 من المصابين من رجال الشرطة و6 من السنافر
الإصابات المختلفة التي تعرض لها 9 أشخاص، ولحسن الحظ أنها ليست خطيرة جدا، مست 3 أشخاص من رجال الشرطة الذين حاولوا الوقوف في وجه المخربين، بالإضافة إلى 6 من مناصري الفريق المضيف، غير أن أنصار الشناوة كلهم غادروا الملعب دون إصابات، تحت حراسة أمنية مشددة، حيث لم يلحق بهم أي ضرر يذكر، كما أنهم لم يكونوا مستهدفين من قبل الأنصار الغاضبين.
تحطيم حافلة خاصة، حافلة التلفزيون، سيارة الإذاعة
من بين الممتلكات التي تعرضت لأضرار كبيرة من قبل بعض المخربين، تم تسجيل ثلاث مركبات من بينها حافلة خاصة، وحافلة أخرى تخص التلفزيون الجزائري، بالإضافة إلى سيارة الإذاعة الوطنية، التي يبدو أنها تعرضت للنصيب الأكبر من التخريب.
أضرار كبيرة في المنصة الشرفية
المنصة الشرفية طالتها أيضا أيادي التخريب، حيث لم تسلم بدورها من التحطيم، والتكسير الذي مس أجزاء كبيرة منها بالإضافة إلى تهشيم الزجاج وتكسير الكراسي،كما لم تفوت بعض القنوات العربية هذا الحدث وتناولته في نشراتها، مع القليل من التضخيم، خاصة أنها لا تملك المعطيات الصحيحة وقامت بنقل الخبر استنادا إلى بعض القنوات الفضائية الجزائرية.
 موقف اليتيمة لا حدث عن السنافر
التلفزيون الجزائري الذي نقل صورا مخالفة للأحداث التي تلت اللقاء، وفي تناوله للموضوع عبر نشرة الأخبار الرياضية، وحتى عبر حصة دوري المحترفين، لم يشر إلى أسباب الأحداث أو من كان وراءها، كما لم يتهم أي طرف، وتم تجنب الحديث عن السنافر بشكل واضح.
ابراهيم.ب



"الجمهورية" تخترق عالم المتشردين ليلا بوهران
سرقات..ضرب.. وإعتداءات جنسية

> محمد قولال
18-12-2013
على غرار باقي كبرى مدن وولايات الوطن يجد المتشردون والأشخاص يدون مأوى من شوارع وهران وساحاتها العمومية مكانا آمنا لاسيما عندما يسدل الليل ستاره وتفرغ الأحياء والشوارع من المارة يستقر هؤلاء باركان تكاد تكون مألوفة ليفترشون الكرطون وبعض الأفرشة البالية والمتسخة ويلتحفون بقايا البلاستيك والكرطون تجنبا لتساقط الأمطار في هذا الفصل الماطر
لا يخلو شارع من شوارع مدينة وهران من هذه الفئة الهشة  يتجولون بكل حرية رغم الخطر الذي قد يسببونه للمارة خاصة ومنهم مختلين عقليا  يحملون بأيديهم آلات حادة وعصي وقضبان حديدية وقد يلجِؤون في أي وقت الى الإعتداء على من يقف في طريقهم  وهو ما حصل للكثير من المارة الذي تفاجؤوا بمثل هاته التصرفات الخطيرة من قبل هؤلاء
كما إستطاع البعض الآخر تجنبها لتفطنه أو بمساعدة  أشخاص كانوا مارين بجانبهم وقدموا لهم يد المساعدة حيث تفادوا ضربات  بآلات حادة أوصلت ضحايا هؤلاء المجانين الى مصالح الإستعجالات الطبية والجراحية بمستشفيات الولاية

* الأماكن القريبة من مقرات الشرطة والحواجز آمنة
وتكفي جولة خفيفة بشوارع وانهج المدينة لتقف على حجم الكارثة الانسانية ان صح التعبير بحكم ان المشاهد مؤثرة جدا لاسيما خلال ساعات الليل التي تطول لدى الكثير ممن دفعتهم الظروف الإجتماعية الى مغادرة البيت العائلي عنوة واللجوء الى الشارع  واكثر الأماكن التي تعج  بهؤلاء ليلا نهارا شارع العربي بن مهيدي و نهج لوبي بوسط المدينة وكذا شارع جيش التحرير الوطني  على بعد أمتار من مقر الأمن الولائي  وأيظا على طول جدار مقر الحالة المدنية لبلدية وهران بالمدينة الجديدة و غير بعيد عن مركز إعادة التربية على بعد امتار من مدخل مصلحة الأمراض المتنقلة والأوبئة بمستشفى وهران ناهيك عن ساحة روكس والطحطاحة  وساحة بور سعيد بجبهة البحر وقرب المراحيض العمومية وكذا الحديقة العمومية بالمدينة الجديدة والتي تعج بالمتسكعين من هذه الفئة الباحثين عن بعض الدنانير حتى ولوتطلب الأمر أحيانا الإعتداء على قاصدي هذا المكان للراحة وسرقة ممتلكاتهم
  ولدى سدول الليل تخلو أغلب هذه الأماكن المذكورة من هؤلاء المتشردين ليتجمعوا أفرادا وجماعات بمناطق أضحت معلومة لدى عامة الناس  وحتى الجهات المسؤولة التي لم تحرك  بعضها ساكنا ، هذه الأماكن أغلبها لا تبعد عن مقرات الشرطة والأمن إلا ّ بأمتار قليلة وهذا كله بحثا عن الأمن والأمان  وتجنبا للإعتداءات المفاجئة لكن هيهات فكثيرا ما تسجل مثل هذه الحوادث بنفس الأماكن

*  الشارع لا يرحم
هؤلاء المتشردين لا يمكن لأيّا كان أن يخترق عالم المليئ بالغموض والأسرار التي يتقاسمونها فيما بينهم  ويرفضون الإدلاء بها لنظرائهم العاديين خوفا  من الفضيحة وكذلك للتظاهر بقوتهم  وتحديهم للغياهب الشارع فويل لكل من تسوّل له نفسه  أن يحاول التقرب منهم بهدف التعرف على قصصهم  وأسباب مغادرة منازلهم  لأنه وببساطة قد يتعرض الى الإعتداء  والسبّ والشتم سواء كان صحفيا أو باحثا لأن أغلب هؤلاء المتشردين خرّجو مراكز إعادة التربية والسجون وليس لهم ما يخسرون
وأمام صعوبة المهمة كان لابدّ لنا من أن ننتحل صفة متطوع لنرافق أعضاء المكتب الولائي للجمعية الجزائرية للشباب المثقف إحدى أبرز الجمعيات الخيرية الناشطة بالولاية إن لم نقل الوحيدة بغض النظر لبعض المجموعات غير المهيكلة من الأشخاص ممن يسعون الى تقديم يدّ المساعدة لهذه الفئات الهشة من المجتمع الجزائري كما هو الشان بالنسبة 'لأصدقاء الفقراء' و'هالبيست' و 'خير الشباب'  في خرجتها ليلة السبت الماضي لاطعام نحو 148  متشرد عابر سبيل  
 وقد أجمع كل الأشخاص بدون مأوى الذين وجدناهم في عدة مناطق وأرجاء من المدينة كالطحطاحة وشارع جيش التحرير وبالقرب من مقر الحالة المدنية  ونهج لوبي بوسط المدينة  بأن الشارع لا يرحم ومليئ بالمضرات  فبالإضافة الى نظرة المجتمع لهؤلاء التي لاترحم  يتعرضون الى الضرب والاعتداءات الجسدية الخطيرة والى السرقات والاغتصاب  ناهيك عن الظروف المناخية القاسية  و تنتهي الطريق بالكثير منهم  الى الموت أو دخول السجن

* ومن المتشردين شواذ ولصوص
إقترابنا من هؤلاء المتشردين وتعرفنا الى قصصهم الغريبة حتى وإن تحمل الكثير من الكذب المبرر هربا من كثف هويتهم الحقيقية ورغم هذا لفت انتياهنا قصتين  الاولى تتعلق بشاذ جنسيا  يدعى حفيظ بالرغم من انه في العقد الرابع حسبما تدلّ عليه ملامح وجهه إلاّ أنه قال لنا أن سنه  لا يتجاوز السابع عشر سنة وهو من مواليد وهران  فبعد وفاة والديه لم يرد أحدا من إخوته ان يظل معهم بالبيت  غير مفصحا عن السبب لكن الذين يعرفونه قالوا لنا أن سبب طرده هو سلوكه الشاذ فهو يتشبّه بالنساء في كلامه  وتعامله مع الآخرين الى درجة انه يصعب عليك  التفطن بأنه ذكر .. المهم هذا الشاذ بدا يائسا من حياة الشارع الذي لا يرحم كيف لا وهو يتعرض بسبب سلوكه الشاذ الى الاعتداء الجنسي يوميا حسب تصريحاته  وفي كثير من الأحيان  لا يرفض مطلبا لهؤلاء الشواذ لأنهم سكارى وأناس خطيرين   وخوفا من الضرب وأمام التهديد بتشويه وجهه يقبل المسكين بكل ما يطلب منه من قبل المعتدين
لهذا يأمل حفيظ في ايجاد مكان له باحد المراكز المتخصصة  ليسلم من بطش هؤلاء الشواذ
أما القصة الثانية هي قصة محمد الأمين الذي خرج من منزله العائلي وهو لا يتعدى سنّ  إثنى عشرة وذلك بعد وفاة والديه في حادث مرور أليم وارتمى بين أحضان الشارع بما يحمله من مشاكل وآلام  فهو الفتى الذي يبلغ من العمر الان  17 سنة  ومدّمن منذ خمس سنوات على الأقراص المهلوسة والكحول وشمّ الغراء حيث يفترش هو والمراهقين الشباب  أحد أركان  نهج لوبي بوسط المدينة
محمد أمين كان جدّ صريح معنا في حديثه عن ما يتعرض له ورفقائه في الشارع ليلا حيث يظطر الى الدفاع عن نفسه يالضرب والاعتداء  ناهيك عن قيامه بتشويه جسده تعبيرا عن رفضه لحياة الشارع  فقد طلب منا أن نساعده على دخول أحد المراكز المتخصصة  علما أن محمد أمين يمتهن السرقة والنشل في النهار لضمان  دنانير الغراء والكحول والأقراص المهلوسة  فيما يقتات هو ورفقاء دربه من المنحرفين من ما ترميه عائلات الحي في المزابل   




شعارات  الجمهورية


يكون لشعارات الدولة شكل دائرة تحمل، نحو الخارج، العبارة التالية
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
و تحمل، بداخلها، الرموز الآتية:
- إلى الأعلى، شمسا تشرق من وراء الجبال.
- في الوسط، يدا مصوغة متناظرة حول الأصبع الوسطى، تكون الأصابع المركزية الثلات منها مجتمعة، بينما يتخذ أصبعا الأطراف شكل منقار حمامة يحمل غصن زيتون
- في الأسفل، النجمة و الهلال.
- على اليمين صندوق الإقتراع تعلوه ثلاث سنابل مفرقة و أوراق بلوط .
- على اليسار، غصن زيتون يحمل ثمارا، يكون متراكيا مع صحفة نخيل و تعلوه سقوف و مداخن مصانع و هيكل للتنقيب عن البترول.
                                                                                              


Le coq

 

 

Le coq apparaît dès l'Antiquité sur des monnaies gauloises. Il devient symbole de la Gaule et des Gaulois à la suite d'un jeu de mots, le terme latin " gallus " signifiant à la fois coq et gaulois.
Hommage aux soldats français morts
pour la Patrie par Hansi (1931)
©Rmn
Disparu au haut Moyen-Age, on le retrouve en Allemagne dès le XIVème siècle pour évoquer la France. A partir du XVIème siècle, le Roi de France est parfois accompagné de cet oiseau sur les gravures, monnaies, etc.
La Révolution française en a fait un plus large usage. On le trouve notamment représenté sur des assiettes et sur le sceau du Directoire. Proposé comme emblème à Napoléon Ier par une commission de conseillers d'Etat, il fut refusé pour la raison suivante : " le coq n'a point de force, il ne peut être l'image d'un empire tel que la France ".
A partir de 1830, il est à nouveau très apprécié. Par une ordonnance du 30 juillet 1830, le coq gaulois doit figurer sur les boutons d'habit et doit surmonter les drapeaux de la garde nationale.
Naturellement dédaigné par Napoléon III, il devient un symbole quasi officiel sous la IIIème République : la grille du parc du Palais de l'Elysée construite à la fin du XIXème siècle est ornée d'un coq et la pièce d'or frappée en 1899 également.
Si la République française lui préfère aujourd'hui le symbole de la Marianne, il figure toutefois sur le sceau de l'Etat, qui est celui de la Seconde République : la liberté assise tient un Coq sur un canon avec gouvernail sur lequel est représenté le coq. Il est surtout utilisé à l'étranger pour évoquer la France, notamment comme emblème sportif.




La Marseillaise de Rouget de Lisle

 

 

A l'origine chant de guerre révolutionnaire et hymne à la liberté, la Marseillaise s'est imposée progressivement comme un hymne national. Elle accompagne aujourd'hui la plupart des manifestations officielles.
Claude Joseph Rouget de Lisle chantant la marseillaise
Paul Adolphe Rajon (XIXème siècle), BnF

Un peu d'histoire...

En 1792, à la suite de la déclaration de guerre du Roi à l'Autriche, un officier français en poste à Strasbourg, Rouget de Lisle compose, dans la nuit du 25 au 26 avril, chez Dietrich, le maire de la ville, le "Chant de guerre pour l'armée du Rhin".
Ce chant est repris par les fédérés de Marseille participant à l'insurrection des Tuileries le 10 août 1792. Son succès est tel qu'il est déclaré chant national le 14 juillet 1795.
Interdite sous l'Empire et la Restauration, la Marseillaise est remise à l'honneur lors de la Révolution de 1830 et Berlioz en élabore une orchestration qu'il dédie à Rouget de Lisle.
La IIIème République (1879) en fait un hymne national et,en 1887, une "version officielle" est adoptée par le ministère de la guerre après avis d'une commission. C'est également sous la IIIème République, le 14 juillet 1915, que les cendres de Rouget de Lisle sont transférées aux Invalides.
En septembre 1944, une circulaire du ministère de l'Education nationale préconise de faire chanter la Marseillaise dans les écoles pour "célébrer notre libération et nos martyrs". Le caractère d'hymne national est à nouveau affirmé dans les constitutions de 1946 et de 1958 (article 2).

L'auteur

Né en 1760 à Lons-le-Saunier, Claude-Joseph Rouget de Lisle est capitaine du génie mais a mené une carrière militaire assez brève. Révolutionnaire modéré, il est sauvé de la Terreur grâce au succès de son chant. Auteur de quelques romances et opéras, il vit dans l'ombre sous l'Empire et la Restauration jusqu'à son décès à Choisy-le-Roi en 1836.

La partition

En quelques semaines, l' "Hymne des Marseillais" est diffusé en Alsace, sous une forme manuscrite ou imprimée, puis il est repris par de nombreux éditeurs parisiens. Le caractère anonyme des premières éditions a pu faire douter que Rouget de Lisle, compositeur par ailleurs plutôt médiocre, en ait été réellement l'auteur.
Il n'existe pas de version unique de la Marseillaise qui, dès le début, a été mise en musique sous diverses formes, avec ou sans chant. Ainsi, en 1879, la Marseillaise est déclarée hymne officiel sans que l'on précise la version, et un grand désordre musical pouvait se produire lorsque des formations différentes étaient réunies.
La commission de 1887, composée de musiciens professionnels, a déterminé une version officielle après avoir remanié le texte mélodique et l'harmonie.
Le Président Valéry Giscard d'Estaing a souhaité que l'on revienne à une exécution plus proche des origines de l'oeuvre et en a fait ralentir le rythme. C'est aujourd'hui une adaptation de la version de 1887 qui est jouée dans les cérémonies officielles. Parallèlement, la Marseillaise a été adaptée par des musiciens de variété ou de jazz.

Les paroles

1er couplet
Allons enfants de la Patrie,
Le jour de gloire est arrivé !
Contre nous de la tyrannie,
L'étendard sanglant est levé, (bis) Entendez-vous dans les campagnes Mugir ces féroces soldats ?
Ils viennent jusque dans vos bras Egorger vos fils, vos compagnes !
Refrain
Aux armes, citoyens, Formez vos bataillons, Marchons, marchons ! Qu'un sang impur
Abreuve nos sillons !
2
Que veut cette horde d'esclaves, De traîtres, de rois conjurés ? Pour qui ces ignobles entraves,
Ces fers dès longtemps préparés ? (bis) Français, pour nous, ah ! quel outrage Quels transports il doit exciter !
C'est nous qu'on ose méditer
De rendre à l'antique esclavage !
3
Quoi ! des cohortes étrangères Feraient la loi dans nos foyers ! Quoi ! ces phalanges mercenaires
Terrasseraient nos fiers guerriers ! (bis)
Grand Dieu ! par des mains enchaînées
Nos fronts sous le joug se ploieraient De vils despotes deviendraient
Les maîtres de nos destinées !
4
Tremblez, tyrans et vous perfides L'opprobre de tous les partis, Tremblez ! vos projets parricides Vont enfin recevoir leurs prix ! (bis) Tout est soldat pour vous combattre, S'ils tombent, nos jeunes héros,
La terre en produit de nouveaux, Contre vous tout prets à se battre !
5
Français, en guerriers magnanimes, Portez ou retenez vos coups ! Epargnez ces tristes victimes,
A regret s'armant contre nous. (bis) Mais ces despotes sanguinaires, Mais ces complices de Bouillé, Tous ces tigres qui, sans pitié, Déchirent le sein de leur mère !
6
Amour sacré de la Patrie,
Conduis, soutiens nos bras vengeurs Liberté, Liberté chérie,
Combats avec tes défenseurs ! (bis) Sous nos drapeaux que la victoire Accoure à tes mâles accents,
Que tes ennemis expirants
Voient ton triomphe et notre gloire !
7
Nous entrerons dans la carrière
Quand nos aînés n'y seront plus,
Nous y trouverons leur poussière,
Et la trace de leurs vertus (bis),
Bien moins jaloux de leur survivre,
Que de partager leur cercueil,
Nous aurons le sublime orgueil,
De les venger ou de les suivre
NB: le septième couplet, dont l'auteur reste à ce jour inconnu, a été ajouté en 1792.
Pour en savoir plus :
Pierre (Constant), Les hymnes et chansons de la Révolution. Paris, Imprimerie nationale, 1904Robert (Frédéric), La Marseillaise. Paris, Imprimerie nationale, 1989



Le drapeau français

 

 

Emblème national de la Cinquième République, le drapeau tricolore est né de la réunion, sous la Révolution française, des couleurs du roi (blanc) et de la ville de Paris (bleu et rouge). Aujourd'hui, le drapeau tricolore flotte sur tous les bâtiments publics. Il est déployé dans la plupart des cérémonies officielles, qu'elles soient civiles ou militaires.
 
"Juillet 1830" le drapeau tricolore,
Collection de Vinck (1830) ©BnF

Un peu d'histoire...

Le drapeau tricolore n'a pas encore son historien. Son origine reste de ce fait encore largement méconnue, mais cela laisse la place à de multiples récits et anecdotes qui -- même s'ils ne sont pas toujours vérifiés -- rendent la naissance du drapeau national plus pittoresque voire poétique car nombre d'hommes illustres se sont, dit-on, penchés sur son berceau pour le parer de ses couleurs.
Avant d'être drapeau, le tricolore fut cocarde. La Fayette, raconte dans ses Mémoires que, trois jours après la prise de la Bastille, il obligea Louis XVI se rendant à l'hôtel de ville de Paris, à porter la cocarde tricolore, le blanc représentant la monarchie, le bleu et le rouge, la ville de Paris, signe de « l'alliance auguste et éternelle entre le monarque et le peuple ». Le succès de la cocarde tricolore, symbole du patriotisme, est alors assuré.
le Porte drapeau de la fête civique
Collection de Vinck, (1795) ©BnF
A l'automne 1790, l'Assemblée constituante décide que tous les vaisseaux de guerre et navires de commerce français porteront un pavillon aux trois bandes verticales : rouge près de la hampe, blanc au centre et cette bande sera plus large que les autres, bleu enfin. Le sens vertical des couleurs s'impose. En effet, depuis un siècle déjà, le pavillon néerlandais aux couleurs rouge, blanc, bleu disposées à l'horizontal flottent sur toutes les mers.
Le drapeau tricolore ne prend sa forme définitive que le 15 février 1794 (27 pluviôse an II) lorsque la convention nationale décrète que le pavillon national « sera formé des trois couleurs nationales, disposées en bandes verticalement, de manière que le bleu soit attaché à la gaule du pavillon, le blanc au milieu et le rouge flottant dans les airs ». La légende voudrait que ce soit le peintre Louis David qui ait choisi l'ordre des couleurs.
Le drapeau tricolore disparaît avec le retour de la monarchie de 1814 à 1830. Lors des « Trois glorieuses », les 27, 28 et 29 juillet 1830 les républicains arborent sur les barricades comme signe d'insurrection et de ralliement contre Charles X, le drapeau tricolore. Louis-Philippe réaffirme que le drapeau de la France est le drapeau bleu, blanc, rouge et peut ainsi proclamer « La nation reprend ses couleurs ».
A plusieurs reprises, le drapeau tricolore fut menacé. Le 25 février 1848, lors de la proclamation de la République, les insurgés veulent un drapeau totalement rouge. C'est Lamartine qui, en homme politique harangua la foule et en poète sut trouver les mots pour sauver le drapeau national
...le drapeau tricolore a fait le tour du monde, avec le nom, la gloire et la liberté de la patrie. [...] Si vous m'enlevez le drapeau tricolore, sachez-le bien, vous enlevez la moitié de la force extérieure de la France, car l'Europe ne connaît que le drapeau de ses défaites et de nos victoires dans le drapeau de la République et de l'Empire. En voyant le drapeau rouge, elle ne croira voir que le drapeau d'un parti ; c'est le drapeau de la France, c'est le drapeau de nos armées victorieuses, c'est le drapeau de nos triomphes qu'il faut relever devant l'Europe. La France et le drapeau tricolore, c'est une même pensée, un même prestige, une même terreur au besoin pour nos ennemis.
Alphonse de Lamartine
Son histoire mouvementée traversée par la grande et la petite histoire, ses multiples représentations dans des œuvres célèbres, romanesques ou picturales à toutes les époques, ses couleurs associant le chaud et le froid expliquent sans doute que le drapeau tricolore est aujourd'hui le seul emblème national de la France, défini par l'article 2 de la constitution de la Cinquième République




الوطني
قراءات (5114)  تعليقات (3)

الفتى الذهبي.. هل سيُسلّم هذه المرة للجزائر؟

خليفة كان يحلم ببناء مدينة في الجزائر تحمل إسمه بها أعظم مطار في العالم !

الشروق أون لاين: م. هدنة
عبد المؤمن خليفة
عبد المؤمن خليفة
صورة: (ح. م)
عادت قضية رجل الأعمال "المُحتال"، عبد المؤمن خليفة، إلى الواجهة، بعد إعلان الداخلية البريطانية، الإثنين، ترحيله إلى الجزائر نهاية السنة الجارية لاستنفاذه كل الطعون في المملكة البريطانية ورفض العدالة الطعن الذي قدمه المتهم في الثالث من هذا الشهر.
عُرفت قضية عبد المؤمن خليفة بـ"قضية القرن"، ووُصفت بأنها أكبر فضيحة مالية في تاريخ الجزائر، حيث خسرت فيها شركات وطنية وخاصة ومواطنون أكثر من مليار ونصف المليار دولار.
 جرّت قضية الخليفة إلى العدالة 104 متهم فر معظمهم إلى الخارج، وأولهم خليفة. تراوحت التهم الموجهة للمتهمين بين النصب والاختلاس والتزوير والرشوة واستغلال النفوذ والإفلاس بالتدليس، وكان بين المتهمين 15 وزيرا ورئيس حكومة واحد وموظفون كبار في البنك المركزي قدموا دعما ماليا وتسهيلات إدارية لمجموعة خليفة إضافة إلى أكثر من 300 شاهد.
 حكمت المحكمة الجنائية بالبليدة العام 2007، غيابيا، على عبد المؤمن بالسجن المؤبد بتهم عديدة أبرزها؛ الإفلاس الاحتيالي وتشكيل عصابة أشرار والسرقة الموصوفة واختلاس أموال والتزوير واستخدام المزور. ولكن كيف بدأت قصة هذا الفتى الذي سمته الصحافة الوطنية والدولية "الفتى الذهبي"؟
 بدأت قصة "الفتى الذهبي" من يوم ميلاده العام 1966 ببجاية، فالولد لم يكن أي ولد، لقد كان ابن لعروسي خليفة، وهو مجاهد وواحد من مؤسسي المخابرات الجزائرية، زج به نظام الرئيس هواري بومدين في السجن سنة 1967 بتهمة معارضته.
 بعد خروج لعروسي من السجن تخصص في الصيدلة، فاستثمر فيها وكسب أموالا مكّنت ابنه الشاب عبد المؤمن من مواصلة المشوار، الذي درس هو الآخر الصيدلة في الدامعة، ولم يمر على رحيل والده أكثر من سنتين (توفي لعروسي في 1992) حتى دخل ميدان تصنيع الأدوية واكتسح سوق هذه التجارة الجديدة في الجزائر.
 في العام 1998 أنشأ عبد المؤمن "بنك الخليفة"، عاما واحدا بعدها أطلق شركته للطيران "الخليفة للطيران" وامتلكت في زمن قياسي 21 طائرة، وكان يردد قبل انهيار إمبراطوريته بأنه رصد حوالي ملياري دولار لشراء 18 طائرة "إيرباص".
 قارب عدد عمال الشركة 13 ألف عامل فيما بلغ رقم أعمال "الفتى الذهبي" 2000 مليار دولار برقم فوائد خيالي طرق الربع مليار دولار، فدخل عالم المليارديرات من الباب الواسع وقالت حينها جريدة "ليبيراسيون" الفرنسية إنه يمشي محروسا بـ18 رجلا مارسوا كل أنواع الرياضات القتالية وهم من جنسيات مختلفة.
 لم يرض عبد المؤمن بالبقاء في الظل، فهزّ عالم كرة القدم في 15 جوان 2001، عندما منح فريق مارسيليا مبلغ 90 مليون فرنك فرنسي (9 ملايير بالعملة الجزائرية)، ثم أقام في 3 سبتمبر 2002 حفلة خُرافية نقلتها مختلف وسائل الإعلام، بل وصفها البعض بحفلة القرن، جرت أحداثها في أجمل قاعة في العالم في مدينة النجوم (كان) الفرنسية وحضرتها ملكات جمال العالم والفن مثل كلوديا شيفر وناعومي كمبل وستينغ وبونو ودونيف وجيرار ديبارديو وميلاني غريفيت وباميلا أندرسن، وقد أغدق عليه عبد المؤمن بأغلفة مالية خيالية.
 نُقل الضيوف إلى أفخم فندق في العالم على شواطئ "الكوت دازير" وهو "ماجستيك بالاس" ليصبح رفيق عبد المؤمن عام 2002 أحد أشهر رجالات المعمورة، ولكنه حافظ على رفضه إجراء الحوارات فكان يرفض المقابلات الإعلامية، وربما هذا هو السبب في فشله الإعلامي عندما حاول شراء قناة ANN  التي كان يديرها شقيق الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، كما فشل في بعث الروح في صحيفة فرنسية ميتة وكان يقول دائما أنه مدمن على قراءة جريدة "الحياة" اللندنية المعرّبة وأحسن صحيفة قامت بتشريح حقيقة (رفيق) هي Le parisein الفرنسية التي قالت أن (بيل غاتس) أغنى رجل في العالم لم يجمع المال بسرعة رفيق عبد المؤمن، وقالت أنه إذا واصل على ذات السرعة، فسيصبح أغنى رجل في جميع الأوقات.
 انفجرت أحلام عبد المؤمن فقال مرة إنه قرّر إنشاء مدينة أحلام في الجزائر تحمل اسمه "خليفة" بها أعجب وأعظم مطار في العالم.. !!
 لكن هذه الأحلام تبخرت بعد اكتشاف بنك الجزائر سنة 2002 عجزا ماليا بـ3.2 مليار دينار أي حوالي 400 مليون دولار في الصندوق الرئيسي لبنك الخليفة، واتخذت السلطات قرارا بتجميد "الخليفة بنك"، ومن حينها بدأت الملاحقات القضائية، وفشلت الجزائر مرات وكرّات في استلام الميلياردير الفار، ما جعل الراي العام يشكك في جدية مساعي الدولة لمعاقبته بالنظر لتورّط "حيتان كبيرة" جدا في القضية.
وسيكون تسليم عبد المؤمن قبل نهاية السنة الفارطة الحدث الذي ينتظره الجزائريون ليطردوا من أذانهم "مُسلّمة" أن السلطات لا تريده هنا لأنه سيكشف "أهوالا مستورة".



Marianne

 

 

ننشر لكم .. تفـــاصيل الحملـــة الانتخـــابية للرئيس بوتفليقــة

ستنشط جماعيا من قبل الأحزاب الداعمـــة للعهدة الرابعة..
المشاهدات : 1831
0
4
آخر تحديث : 19:58 | 2013-12-17
الكاتب : رفيق شلغوم

 سلال.. غــول وبن يونــس أبـــرز المرشحــــين لإدارة الحمـلة الانتخابية
 أكدت مصادر موثوقة أن تنشيط حملة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للعهدة الرابعة، سيكون جماعيا من قبل الأحزاب الداعمة لترشح الرئيس وهي “الأفلان، تاج، الأرندي والأمبيا”، وربما حزب كبير آخر قد يحدث المفاجأة بالتحاقه بصف الداعمين الرئيس.
وحسب مصادر “البلاد”، فإن الهدف من هذا التحالف الرباعي أو الخماسي هو إنجاح عملية الحشد والتعبئة مع محاولة تحطيم أرقام في هذه الحملات الانتخابية غير المسبوقة في الجزائر.
كما يكون قد تقرر إشراك التنسيقية الوطنية للجمعيات المدافعة عن برنامج الرئيس وأحزاب سياسية صغيرة أخرى، قررت دعم ترشح بوتفليقة، في تنشيط التجمعات الشعبية خلال الحملة الانتخابية.
وحسب المصادر ذاتها، فإن رؤساء الأحزاب الأربعة “سعداني، غول، بن يونس وبن صالح”، وربما أيضا زعيمة حزب العمال إن قررت دعم ترشح الرئيس وعدم ترشيح لويزة حنون، سيتداولون على إلقاء الكلمة على تنشيط التجمعات الكبرى، نيابة عن الرئيس خلال حملته الانتخابية، وذلك على مدار 2٢ يوما كما تنص عليه القوانين، حيث من المبرمج أن تنشط حملة الرئيس من طرف قادة الأحزاب الأربعة أو الخمسة، فضلا عن فعاليات المجتمع المدني المتمثلة في التنسيقيات عبر كامل ولايات الوطن، حيث ستبرمج العديد من النشاطات أيام الحملة وذلك بوتيرة ولايتين في اليوم، وفي بعض الأيام ثلاثة ولايات في اليوم الواحد. فيما سيكون التجمع الشعبي في اليوم الأخير من الحملة بإحدى القاعات الكبيرة بالجزائر العاصمة. فيما يجري التفكير من طرف بعض مقربي الرئيس في إمكانية عقد التجمع الشعبي الكبير في اليوم الأخير من الحملة بالعاصمة، وبالتحديد بملعب 5 جويلية الأولمبي، وقد ينشطه الرئيس بوتفليقة شخصيا وقادة الأحزاب الداعمين له.
وحسب المصادر الموثوقة ذاتها، فقد شرع رؤساء الأحزاب الأربعة الكبار الداعمين صراحة لبرنامج الرئيس، منذ مدة، في مطالبة بوتفليقة بالترشح مجددا لعهدة رابعة لإكمال برنامجه الذي شرع في تجسيده منذ توليه قيادة البلاد سنة 1999، وتضيف  المصادر بأن لويزة حنون لا تزال لم تحسم أمرها بعد بخصوص مشاركتها رسميا في الاستحقاقات القادمة كمترشحة، أو أنها تدعم ترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة، خاصة وأن حنون لم تتوان في العديد من المناسبات الإعلامية عن التلميح وحتى التصريح في بعض الأوقات عن إمكانية دعمها لترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة، مستنكرة الدعوات التي تطلقها بعض أصوات المعارضة الرافضة الاعتراف بحق ترشح بوتفليقة لعهدة جديدة، معتبرة أن هذه الأصوات المعارضة تريد ممارسة الديكتاتورية بذريعة الدفاع عن الديمقراطية.
كما أكدت المصادر ذاتها أن الرئيس لم يحدد بعد ولحد الآن اسم الشخصية التي ستتولى إدارة حملته الانتخابية، إلا أن هذه المصادر لم تستبعد إمكانية تجميد الوزير الأول عبد المالك سلال لمهامه كوزير الأول أثناء مدة الـ 20 يوما الخاصة بالحملة الانتخابية كي يتولى مجددا إدارة حملة الرئيس حتى يمنح الثقل المطلوب لمديرية الحملة، بالإضافة إلى الخبرة التي اكتسبها بعد شغله هذا المنصب خلال عامي 2004 و2009. كما لم تستبعد المصادر الموثوقة جدا أن يعين في هذا المنصب أحد الوزيرين عمار غول أو عمارة بن يونس، لما يملكانه من خبرة ودراية يتطلبها منصب مدير حملة. كما لم تستبعد المصادر أن يعين الرئيس شخصية أخرى غير التي تم ذكرها.  

  • لست أدري أين الجديد في هذا الموضوع رغم أن الساحة الاعلامية تناولته منذ مدة ، بالاظافة أن هؤلاؤ المعنيين بتنشيط الحملة الانخابية للرئيس بوتفليقة أعلنوها جهرا ، فلا داعي إلى الاستعانة بمصادر موثوقة ..."شبعتونا خرشف"... وهذه بعض الروابط التي صالت وجالت في هذا الموضوع...
    http://elkhadra.com/fr/ghoul/
    http://www.roayahnews.com/%D8%A3%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%BA%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B4%D9%82-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7/12-262160.html.

  • Noureddine Alouache · ‏‎Journaliste elakhbar‎‏ في ‏‎Journalist‎‏
    أعتقد أن هذا الموضوع جد مستهلك ..اكل عليه الدهر و شرب ...و انتم اعتبرتموه سبقا و اكدتم في مقالكم ان منبعه أو مصدره مصدر رفيع المستوى و موثوق جدا ...و الدليل http://elkhadra.com/fr/ghoul/ ...
    قال تميم البرغوثي في شعره: و أعد القراءة مرتين ......اني أرك وهنت

    مع كل احتراماتي و تحياتي لطاقمكم ..و شكرا ؟

  • Zawali Privé
    هذا الخبر معلوم لدى عامة الناس حتى السيد الهواري سائق لامبيلانص على دراية به، أين الجديد يا ناس البلاد؟
    الغول الذي عزمتموه في فندق الميركور بباب الزوار هو المصدر الموثوق بالنسبة لكم؟ أنفقتكم ملايين السنتيمات للحصول على خبر مثل هذا؟
    الرأي العام يعلم ويدرك أن الأفلان، تاج، الأرندي والأمبيا من أنصار رئيسنا المقعد بوتفليقة.. فأين الجديد؟ حتى الحملة الانتخابية لم يحن وقتها بعد...
    نشكركم على أي حال على هذا السبق الصحفي الممتاز ولأول مرة تتفوقون على شليقة النهار .. تحيات الزوالي بريفي





Liberté, Egalité, Fraternité

 

 

Héritage du siècle des Lumières, la devise " Liberté, Egalité, Fraternité " est invoquée pour la première fois lors de la Révolution française. Souvent remise en cause, elle finit par s'imposer sous la IIIème République. Elle est inscrite dans la constitution de 1958 et fait aujourd'hui partie de notre patrimoine national.
 
Estampe du XVIIIème siècle, représentant
la devise de la République française ©Rmn
Associées par Fénelon à la fin du XVIIème siècle, les notions de liberté, d'égalité et de fraternité sont plus largement répandues au siècle des Lumières.
Lors de la Révolution française, " Liberté, Egalité, Fraternité " fait partie des nombreuses devises invoquées. Dans un discours sur l'organisation des gardes nationales, Robespierre préconise, en décembre 1790, que les mots "Le Peuple Français" et "Liberté, Egalité, Fraternité" soient inscrits sur les uniformes et sur les drapeaux, mais son projet n'est pas adopté.
A partir de 1793, les Parisiens, rapidement imités par les habitants des autres villes, peignent sur la façade de leurs maisons les mots suivants : "unité, indivisibilité de la République; liberté égalité ou la mort" mais ils sont bientôt invités à effacer la dernière partie de la formule trop associée à la Terreur.
Comme beaucoup de symboles révolutionnaires, la devise tombe en désuétude sous l'Empire. Elle réapparaît lors de la Révolution de 1848, empreinte d'une dimension religieuse : les prêtres célèbrent le Christ-Fraternité et bénissent les arbres de la liberté qui sont alors plantés. Lorsqu'est rédigée la constitution de 1848, la devise " Liberté, Egalité, Fraternité " est définie comme un " principe " de la République.
Boudée par le Second Empire, elle finit par s'imposer sous la IIIème République. On observe toutefois encore quelques résistances, y compris chez les partisans de la République : la solidarité est parfois préférée à l'égalité qui implique un nivellement social et la connotation chrétienne de la fraternité ne fait pas l'unanimité.
La devise est réinscrite sur le fronton des édifices publics à l'occasion de la célébration du 14 juillet 1880. Elle figure dans les constitutions de 1946 et 1958 et fait aujourd'hui partie intégrante de notre
patrimoine national. On la trouve sur des objets de grande diffusion comme les pièces de monnaie ou les timbres.





Les présidents de la République depuis 1848

 

 

Retrouvez ici les biographies des Présidents de la République française depuis 1848

La Cinquième République


La Quatrième République

Vacance de la fonction présidentielle de 1940 à 1947

La Troisième République

Second Empire (1852-1870)


La Deuxième République

Premier Empire (1804-1814)


La première République

Après l'abolition de la Royauté le 21 septembre 1792 par la Convention, la première République française est proclamée. La première Constitution républicaine est ainsi créée. Si la fonction présidentielle n'y est pas encore mentionnée, un Conseil executif composé de 24 membres est mis en place afin de gouverner le pays. La première République prend fin en 1804 lorsque Napoleon Ier instaure le Premier empire.


Emile LOUBET (1899-1906)

 

 

Emile LOUBET (1899-1906)


Portrait officiel d'Emile Loubet
Président de la République française (1899-1906)
© Présidence de la République, diffuseur La Documentation française
31 décembre 1838
Naissance d'Emile, François Loubet, à Marsanne (Drôme) d'une famille de cultivateurs. Il étudie le droit, obtient son doctorat à Paris et s'inscrit en avril 1865 au barreau de Montélimar.
18 août 1869
épouse Marie-Louise Picard
18 juin 1870
Elu conseiller général de Marsanne
En octobre 1871
Eluconseiller général de Grignan, il est réélu en 1877
Le 29 septembre 1870
il est élu maire de Montélimar et conserve cette fonction jusqu'à son élection à la présidence.
20 février 1876
Elu député républicain de Montélimar, il est réélu le 21 août 1881
Août 1880
Président du conseil général de la Drôme
25 janvier 1885
Elu sénateur
1er août 1886
Elu conseiller général de Montélimar, il est réélu le 31 juillet 1892
12 décembre 1887-2 avril 1888
Ministre des Travaux publics
Du 27 février au 5 décembre 1892
À la demande du président Sadi-Carnot, il est Président du Conseil et ministre de l'Intérieur et forme un cabinet de " concentration républicaine ". Mais le scandale de Panama provoque la chute de son gouvernement.
6 décembre 1892-10 janvier 1893
Ministre de l'Intérieur
Sénateur depuis 1885, il devient Président du Sénat le 16 janvier 1896
18 février 1899
A la suite du décès de Félix Faure, Emile Loubet est élu président de la République au premier tour par les radicaux et les partisans de la révision de l'affaire Dreyfus. Il passe en effet pour favorable à la révision du procès. Son septennat est caractérisé par une intense activité internationale.
23 février 1899
Lors des funérailles de Félix Faure, Paul Déroulède et sa " ligne des patriotes " tentent de faire marcher sur l'Elysée l'escorte militaire funéraire mais la tentative de coup d'Etat échoue.
Dans un contexte de violente agitation nationaliste, Emile Loubet est agressé au champ de courses d'Auteuil. La tentative de coup d'Etat et l'agression physique dont il est victime poussent le président à faire appel à Pierre Waldeck-Rousseau qui forme, le 22 juin 1899, un cabinet de " défense républicaine ".
Septembre 1899
Condamné de nouveau par le tribunal militaire, lors du procès de Rennes, le capitaine Dreyfus est grâcié le 19 septembre par Emile Loubet.
Octobre 1899
Visite du roi de Grèce
14 avril 1900
Le président inaugure l'Exposition universelle à Paris
Août 1900
Visite du Shah de Perse
22 septembre 1900
Dans le parc du palais de l'Elysée, Emile Loubet préside le banquet des maires des communes de France à l'occasion du centenaire de la 1re République.
Octobre 1900
Visite du roi des Belges Léopold II
18 septembre 1901
Visite du tsar Nicolas II et de la tsarine à Compiègne
14-27 mai 1902
Voyage du président en Russie
7 juin 1902
Emile Combes devient président du conseil. Bien que Loubet désapprouve l'anticléricalisme militant du gouvernement, il n'intervient pas dans la politique intérieure.
Août 1902
Visite du Shah de Perse
15-30 avril 1903
Voyage du président en Algérie et en Tunisie
1-4 mai 1903
Visite à Paris d'Edouard VII, roi d'Angleterre
6-9 juillet 1903
Voyage du président à Londres
14-19 octobre 1903
Visite à Paris de Victor-Emmanuel III et de la reine d'Italie
23-28 avril 1904
Voyage du président à Rome
juillet 1904
Visite du bey de Tunis
Octobre 1904
Voyage du président à Madrid et à Lisbonne
Décembre 1904
Visite du roi et de la reine du Portugal
31 mai-4 juin 1905
Visite d'Alphonse XIII, roi d'Espagne qui échappe à un attentat pendant son séjour à Paris.
Visite du prince régnant de Bulgarie, Ferdinand de Saxe-Cobourg.
Premier président de la Ille République à avoir accompli un mandat complet, Emile Loubet ne souhaite pas se représenter et se retire définitivement de la vie politique à l'issue de son mandat, le 18 février 1906.
20 décembre 1929
Emile Loubet s'éteint à Montélimar
Source : Service des archives et de l'information documentaire de la Présidence de la République
Bibliographie :
  • Michel Leymarie, De la Belle Epoque à la Grande Guerre, le triomphe de la République (1893-1918), Le livre de poche, 1999;
  • Jean-Yves Mollier et Jocelyne George, La plus longue des Républiques, 1870-1940, Fayard, 1994.




 
















































































































































































































































































































































































































































اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف طالبات الاحياء الجامعية الجزائرية ان غرباء يقطنون الاحياء الجامعية برتبة طالبات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة طالبات الاحياء الجامعية قناة النهار اافضائية باكتشاف الدعارة الوظيفية في المؤسسات الرسمية الجزائرية حيث شعب الدولة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرين ان قناة النهار الفضائية لاتملك مقرات جهوية وتعيش بمقرات سرية في المدن الجزائرية والجزائرية يعتبرون قناة النهار كقناة للشرطة الجزائرية توظيفا وتسيرا وادارة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان شرط الممارسة الجنسية اصبح من شروط توظيف النساء الجزائرية في الوظيف العمومي مقابل اجر زهيد لايتعدي 5000دج والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لفشل الصحافية حسينة بوالودنين في تسير حصة عن كثب الاداعية بعد اختلاط نظافة الاحياء بتنظيف الشوارع ةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف طالبات الاحياء الجامعية ان صحافيات تلفزيون النهار زعيمات التحقيق السري جنسيا مجرد شرطيات جزائريات ثبحثن عن التوظيف الاعلامي ففي قناة النهار الفضائية المتخصصة في القضايا الامنية وجرائم المجتمع الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستهزاء حراس ولاية وهران برئيس الحكومة الفرنسية اثناء ركوبه طراماوي وهران والاسباب مجهولة
اخر خبر

الاخبار العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين ان  رؤساء  الحكومات الجزائرية عبيد امام رؤساء الحكومات الفرنسية واالاسباب مجهولة

ليست هناك تعليقات: